الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
دمية ولي العهد الجنسية | السلسلة الاولي | عشرة أجزاء
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ملك الظلال" data-source="post: 141182" data-attributes="member: 59"><p><strong>الوصف &: <img class="smilie smilie--emoji" loading="lazy" alt="🚩" title="Triangular flag :triangular_flag_on_post:" src="https://cdn.jsdelivr.net/joypixels/assets/6.0/png/unicode/64/1f6a9.png" data-shortname=":triangular_flag_on_post:" /></strong></p><p><strong>ولي العهد الإمبراطورية {ألفريد ديفلكوني}.</strong></p><p><strong>من أجل أن يصبح الامبراطور طلب منه والده الامبراطور الراحل البحث عن اخته الغير الشقيقة [روجنيا ديفلكوني ] التي اختفت مند وقت طويل .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>[ روزاليت ] وهي فتاة ريفية فقيرة ونصابة تدعي انها ابنة الإمبراطور المفقودة وأنها فقد داكرتها مند وقت طويل .</strong></p><p><strong>لكن ؟!</strong></p><p><strong>يجب أن تنامي مع أخيكي كل ليلة اليس هدا ما كنا نفعله عندما كنا صغار .</strong></p><p><strong>يجب أن تدعي اخيك الأكبر ان يساعدك في الاستحمام اليس هدا ما كنا نفعله عندما كنا صغار يا أختي العزيزة .</strong></p><p><strong>ان ولي العهد يقوم بتصرفات غريبة هل يمكن لأخ وأخت أن ينامو مع بعض وهم عاريين تماما .</strong></p><p><strong>{اااه} اخي .</strong></p><p><strong>[انا أصبحت الدمية الجنسية لأخي ولي العهد]</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لقد كان يوم ممطر والغيوم السوداء تغزو السماء</strong></p><p><strong>كما لو كانت على علم بوفاة الإمبراطور .</strong></p><p><strong>لقد كانت جنازة حضر لها جميع النبلاء في الإمبراطورية كانت كبيرة جدا وكان دلك التابوت المرصع بالدهب يوجد به من حكم هده الإمبراطورية لوقت طويل </strong></p><p><strong>" فلترقد بسلام ياغزيزي . "</strong></p><p><strong>وضعت الامبراطورة الأم الوردة البيضاء الصافية على قبر الإمبراطور وهي تمسح الدموع التي تملأ أطراف عينيها بمنديل اسود مثل فستنها تماما .</strong></p><p><strong>ثم تقدم شخص طويل بخطوات تابثة ناحية التابوت تحت أنظار النبلاء الدي تمتلأ أعينهم</strong></p><p><strong>بالفضول .</strong></p><p><strong>دلك كان ولي العهد[ ألفريد ديفلكوني] الإمبراطور المستقبلي للامبراطورية .</strong></p><p><strong>لطالما كان في ساحة المعركة عندما سمع بخبر وفاته قام بإنهاء الحرب بسرعة مع بعض الانفصاليين المرتزقة في الجنوب .</strong></p><p><strong>وضع الوردة البيضاء على تابوت ولده لكنه لم يدرف ولا دمع كان الحزن فقط هوا ما ظهرى</strong></p><p><strong>على وجهه .</strong></p><p><strong>سرعان ما تقدم باقي النبلاء وقدمو التعازي</strong></p><p><strong>عندما أنهى القس الصلاة على روح الامبراطور.</strong></p><p><strong>سرعان ما بدأ النبلاء في التمتمة كان من</strong></p><p><strong>المفترض بعد موت الإمبراطور</strong></p><p><strong>سيعلن المعبد وكبار الرجال الاروستقراطيين</strong></p><p><strong>عن حفل التتويج لولي العهد .</strong></p><p><strong>لكن كانت الاجواء هادئة جدا حتى</strong></p><p><strong>الامبراطورة استغربت وكتفت فقط بالتحديق بدهول .</strong></p><p><strong>تقدم الخادم الخاص بالامبراطور السابق</strong></p><p><strong>وأردف .</strong></p><p><strong>" جلالتك هناك وصية الإمبراطور الراحل</strong></p><p><strong>إنها موجهة لك خصيصا . "</strong></p><p><strong>توقفت الهمسات بسرعة وبدأو</strong></p><p><strong>فقط في إستراق السمع بافضول</strong></p><p><strong>" هل ترك والدي وصية لي ؟ "</strong></p><p><strong>" اجل سيدي تفضل انه امر سري "</strong></p><p><strong>سرعان ما أوقفته الامبراطورة الأم</strong></p><p><strong>وأردفت</strong></p><p><strong>" هل حقا ترك الإمبراطور وصية تم لمادا لم</strong></p><p><strong>يحدثني عن الأمر أولا "</strong></p><p><strong>" أجل جلالتكِ انا اقوم فقط بعملي طلب</strong></p><p><strong>مني الإمبراطور الا أكشف عن الأمر</strong></p><p><strong>الا بعد انتهاء الجنازة وقيل</strong></p><p><strong>لي انها تخص جلالته ولي العهد فقط ."</strong></p><p><strong>لقد كان الجو خانقا بالفعل لمادا تسائل النبلاء بفضول لمادا يحتاج الامبراطور الى ترك وصاية</strong></p><p><strong>لولي العهد .</strong></p><p><strong>أليس هوا من سيخلف العرش على أي حال؟ .</strong></p><p><strong>كانت الامبراطورة تشعر بالإهانة من الوضع</strong></p><p><strong>الحالي .</strong></p><p><strong>سرعان ما غادرت وتبعها الوصفات الملكيات.</strong></p><p><strong>تمتم ألفريد الدي راقب الوضع بهدوء</strong></p><p><strong>وهوا يجيب</strong></p><p><strong>" حسنا لنتحدث في مكتبي "</strong></p><p><strong>تبعه كبير الخدم وانتهت الجنازة بالكثير</strong></p><p><strong>من الغموض الدي لا زال النبلاء يتساءلون</strong></p><p><strong>عن محتويات الوصاية .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>" هل تخبرني ان هناك شرط لأخلف العرش ؟ "</strong></p><p><strong>" اجل سيدي هده كانت رغبة الامبراطور الراحل "</strong></p><p><strong>" ادا كيف تريدوني ان ابحث عن شخص مفقود</strong></p><p><strong>مند خمسة عشرة سنة مادا لو ماتت بالفعل ؟ "</strong></p><p><strong>" الإمبراطور صرح بالفعل بأنه سيسلمك العرش</strong></p><p><strong>ادا وجدت اختك الغير الشقيقة . "</strong></p><p><strong>{ تسك }</strong></p><p><strong>كان الخادم خائف بالفعل فدائما ما كان مزاج ولي العهد يتقلب بالسرعة حتى انه يقتلك كل من يزعج راحته في غمضة .</strong></p><p><strong>تحدت الخدم على عجل</strong></p><p><strong>" ارجوك سيدي اغفر لي وقاحتي هده كانت بالفعل اوامر من جلالته وقد أديت القسم بأنني</strong></p><p><strong>سأنقل رسالته بالفعل . "</strong></p><p><strong>بدأ ولي العهد بالنقر على دقنه وبدأ التفكير</strong></p><p><strong>ثم نطق .</strong></p><p><strong>" هل ترك اي مكان يمكن أن أجدها فيه ؟ "</strong></p><p><strong>نطق الخادم بالسرعة</strong></p><p><strong>" جلالتك أخبرني الإمبراطور انه يجب عليك</strong></p><p><strong>البحث عن الأميرة المفقودة بسرية تامة</strong></p><p><strong>لقد كانت ابنة غير شرعية لجلالته وتحمل</strong></p><p><strong>دماء نصف عامة لن يكون أمر تقبلها</strong></p><p><strong>في المتجتمع الاستقراطي سهلا . "</strong></p><p><strong>" ثم لمادا يخبرني بالبحث عنها ادا كان خائفا</strong></p><p><strong>من أن يتم التنمر عليها ؟ "</strong></p><p><strong>" جلالته قال انها لن تحتاج إلى الدخول بين النبلاء قال فقط انه يجب عليك الاعتناء بها</strong></p><p><strong>وتوفير جميع الاحتياجات لها كما كان يفعل</strong></p><p><strong>معها عندما احضرها إلى القصر</strong></p><p><strong>الإمبراطوري عندما كانت صغيرة "</strong></p><p><strong>نظر الخادم إلى ولي العهد تم نطق باتسائل</strong></p><p><strong>" انت تتدكر شكلها يا سيدي ؟ "</strong></p><p><strong>كانت العائلة إمبراطورية تتميز بشعر اسود</strong></p><p><strong>وعيون حمراء مثل الدم .</strong></p><p><strong>لكن كانت الطفلة التي أحضرها الإمبراطور مند وقت طويل تتميز باشعر اشقر وعيون حمراء .</strong></p><p><strong>[ اجل انا أتذكر تلك الطفلة جيدا .]</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong> </strong></p><p><strong>{ طق طق } طرق</strong></p><p><strong>" معلمي ارجوك افتح الباب لقد أخبرتك بالفعل</strong></p><p><strong>انني سأكون هادئة انا حتى لم افعل شيئ يثير</strong></p><p><strong>الشكوك لما انت قاسي هكدا انت حقا تقودني للجنون "</strong></p><p><strong>" يا إلهي من المجنون هنا لقد أخبرتك دائما الا تقومي بالنصب على دوي النفود العالية</strong></p><p><strong>هل تردين ان يقومون بسجنك وضربك حتى الموت إلى متى سوف اقوم بتصحيح أخطائك هل انتي **** صغيرة. "</strong></p><p><strong> " ثم هل تريد مني أن أقوم بالنصب على الفقراء</strong></p><p><strong>مثلنا انت حقا معلمي دو خبرة لكن بدون </strong></p><p><strong>فائدة انا لن أكون عجوز ناصبة الفقيرة</strong></p><p><strong>مثلك الان "</strong></p><p><strong>" ادا مادا تردين ان تكوني "</strong></p><p><strong>" اريد ان اكون غنية مثل النبلاء "</strong></p><p><strong>" هيا توقفي عن الحلم الآن لا يجب أن تكوني</strong></p><p><strong>طماعة إلى هدا الحد ."</strong></p><p><strong>{ كلاك }</strong></p><p><strong>عندما فتح الباب كانت هناك فتاة جميلة جدا</strong></p><p><strong>( روزاليت )</strong></p><p><strong>كانت شابة صغيرة دات لون شعر اشقر بلانتيني </strong></p><p><strong>وعيون وردية واسعة تشبه القطة</strong></p><p><strong>ووجه ابيض مستدير مع خدود ممتلئة</strong></p><p><strong>مع قوام رشيق كانت ترتدي فستان بسيط دا لون</strong></p><p><strong>ازرق سماوي .</strong></p><p><strong>" هل كان عليك الدهاب إلى هدا الحد معلمي انا</strong></p><p><strong>جائعة ."</strong></p><p><strong>خرجت قهقهة من فم الرجل العجوز وهوا ينظر إلى الفتاة التي تنظر إليه بعيون طفولية</strong></p><p><strong>رغم أن التجاعيد تملأ وجهه بالفعل الا انه كان</strong></p><p><strong>يملك نظرة لطيفة جدا على وجهه كان شخصا</strong></p><p><strong>دافئا كان يسير ببطئ وهوا يتكئ على عود خشبي .</strong></p><p><strong>في الحقيقة روزاليت لم تكن تبحث عن الثراء</strong></p><p><strong>كان لها أمنية أخرى كانت تريد أن تجمع الكثير</strong></p><p><strong>من المال لتعالج معلمها لقد كان مريضا للغاية .</strong></p><p><strong>لقد كانت فتاة يتيمة توفي ولديها في حريق</strong></p><p><strong>اندلع في منزلها وهي صغيرة جدا وجدها المعلم</strong></p><p><strong>وعتنى بها إلى أن بلغت سن الرشد .</strong></p><p><strong>لقد كان نصبا مع دلك لم يجعلها</strong></p><p><strong>تعاني ابدا كانت مثل ابنته لقد تعلمت منه</strong></p><p><strong>أساسيات النصب وأصبحت تقوم بنفس العمل</strong></p><p><strong>بما انها كانت فتاة جميلة جدا ورقيقة</strong></p><p><strong>لم يتم الشك بها ابدا .</strong></p><p><strong>لكن بعد أن علمت بمرض معلمها أصبحت</strong></p><p><strong>تستهدف اصحاب النفود والسلطة لقد وبخها</strong></p><p><strong>الرجل العجوز كثيرا .</strong></p><p><strong>في تلك اللحظة سمعت طرقات قوية على</strong></p><p><strong>باب منزلهم البسيط فتحت روزاليت الباب</strong></p><p><strong>بندفاع لقد كان الفتى الدي ينقل لها معلومات</strong></p><p><strong>النبلاء الدي تقوم بالنصب عليهم .</strong></p><p><strong>سألت بستغراب</strong></p><p><strong>" يا إلهي لمادا انت مستعجل هكدا ؟ "</strong></p><p><strong>" روزاليت لدي اخبار جديد لكي هل تريدين</strong></p><p><strong>سمعها ؟ "</strong></p><p><strong>نظرت إليه باستغراب تم نطقت</strong></p><p><strong>" كيف هوا شكل هده الأخبار ؟ "</strong></p><p><strong>" ان دلك عن القصر الامبراطوري "</strong></p><p><strong>" يا إلهي ادا كنت تريد اخباري ان الإمبراطور</strong></p><p><strong>توفي فأنا أعرف دلك بالفعل هيا ادهب ."</strong></p><p><strong>" لا انتظري انه ليس عن الإمبراطور انها إشاعة</strong></p><p><strong>يتم نقلها في القصر الإمبراطوري</strong></p><p><strong>حتى النبلاء لا يعرفون بهدا انتي تعرفي</strong></p><p><strong>ان اخباري موثوقة دائما "</strong></p><p><strong>" حسنا هيا أخبرني "</strong></p><p><strong>" لا استطيع اخبارك هنا دعيني ادخل ثم معلوماتي ليست بالمجان كل شيئ لديه ثمن "</strong></p><p><strong>" إلهي كم انت شخص جشع ادا حاولت النصب</strong></p><p><strong>علي سأقتلك . "</strong></p><p><strong>" في الحقيقة هناك إشاعة تفيد بأن الإمبراطور</strong></p><p><strong>ترك وصية لولي العهد قبل موته جلالتك لا</strong></p><p><strong>يستطيع أن يخلف العرش الا بعد أن يجد اخته</strong></p><p><strong>الغير الشقيقة انها معلومات موثوقة . "</strong></p><p><strong>"حسنا لمادا تخبرني بهدا بحق الجحيم "</strong></p><p><strong>" لا أعرف انا فقط كنت اضن انك مهتمة</strong></p><p><strong>بالإشاعات التي تخص النبلاء اه وايضا</strong></p><p><strong>يقال أن الفتاة لديها عيون حمراء وشعر</strong></p><p><strong>أشقر انتي لن تأخدي هده المعلومات دون أن تدفعي المال صحيح ؟ "</strong></p><p><strong>" لا أهتم بهده المعلومات هيا اخرج من منزلي</strong></p><p><strong>في المرة القادمة أحضر شيئا مفيدا "</strong></p><p><strong>ياله من شيئ مزعج كيف يحضر لي</strong></p><p><strong>معلومات عن ولي العهد الطاغية في هده</strong></p><p><strong>الإمبراطورية انا لا استطيع التفكير في الاقتراب</strong></p><p><strong>منه حتى</strong></p><p><strong>{ كحك كحك }</strong></p><p><strong>" معلمي إلهي انت تتقيئ دم هل ازداد مرضك "</strong></p><p><strong>" انا بخير احتاج القليل من الراحة فقط هيا ادهبي للنوم عزيزتي . "</strong></p><p><strong>كانت روزاليت تعلم بالفعل ان معلمها بكدب</strong></p><p><strong>المرض يأكله ببطئ لقد استحمت بالفعل وبينما</strong></p><p><strong>كانت تقوم بتجفيف شعرها أمام المرأة وتفكر</strong></p><p><strong>نظرت إلى وجهها تتدكر ما قاله المخبر الصغير</strong></p><p><strong>عيون حمراء وشعر اشقر في الحقيقة كانت</strong></p><p><strong>كانت لدى روزاليت نفس الموصفات باضبظ</strong></p><p><strong>رغم أن لون عينيها وردي وليس احمر .</strong></p><p><strong>تم خطرت لها فكرة مجنونة أكثر مجنونا مما</strong></p><p><strong>مما قامت به من قبل .</strong></p><p><strong>___________</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مادا لو ادعيت فقط انني ابنة الإمبراطور</strong></p><p><strong>المفقودة لن يتم الشك بها ابدا كان لديها بالفعل</strong></p><p><strong>نفس الموصفات تقريبا .</strong></p><p><strong>ثم ستقول فقط بأنها فقد دكريتها وان لديها</strong></p><p><strong>بعض اللقطات المشوشة مع الامبراطور لن يشك</strong></p><p><strong>أحد بهدا ابدا .</strong></p><p><strong>لقد كانت تحتاج بالفعل للمال من أجل علاج</strong></p><p><strong>المعلم ثم تريد تجربة شعور أن تكون غنيا</strong></p><p><strong>سيكون الأمر خطيرا لكن له العديد من الإجبيات</strong></p><p><strong>بالفعل .</strong></p><p><strong>مادا سأفعل هل يتوجه إلى العاصمة غدا .</strong></p><p><strong>لقد كانت روزاليت مشوشة بالفعل لكن هدا كان</strong></p><p><strong>عملها بالفعل .</strong></p><p><strong>بعد بضعة أيام .</strong></p><p><strong>علمت الامبراطورة بوصية الإمبراطور الراحل كانت تشعر بانران الغضب كيف يمكنه</strong></p><p><strong>ان يطلق من هدا الشرط على ابنه الوحيدة في</strong></p><p><strong>الإمبراطورية كان دلك مثل الحد والقمع من</strong></p><p><strong>قوتها كان دائما ما يتحدها لكنها تحتاج فقط</strong></p><p><strong>إلى العتور على هده الطفلة اللقيطة حتى</strong></p><p><strong>يستولي ابنها على العرش ثم ستتأكد من</strong></p><p><strong>طردها من القصر .</strong></p><p><strong>وفي تلك اللحظة دخلت إلى غرفتها أحد</strong></p><p><strong>الوصفات الملكيات وهي تحمل في يدها ظرف</strong></p><p><strong>مختوم من قبل نقابة المعلومات .</strong></p><p><strong>لقد وجدو الطفلة أخيرا كانت سعيدة جدا لم</strong></p><p><strong>يتبقى سوى القليل على أن يأخد ابنها ألفريد العرش .</strong></p><p><strong>في المساء تلقى ولي العهد الخبر من امه انها</strong></p><p><strong>وجدت الطفلة أخيرا لقد استغرب بالفعل</strong></p><p><strong>في الحقيقة ما لا يعرفه أحد غيره هوا</strong></p><p><strong>ان اخته كان من المستحيل إيجادها لا يمكن</strong></p><p><strong>للميت ان يحيى من جديد .</strong></p><p><strong>مند وقت طويل عندما كان يبلغ من العمر</strong></p><p><strong>الحادي عشرة سنة كان الطفل المدلل في لقصر</strong></p><p><strong>كان يحصل على كل شيئ يريده لم يتجرئ أحد على النظر إليه بنظرة سطحية كان الجميع يحترمه ويهابه ببساطة لأنه كان الطفل الواحد</strong></p><p><strong>للامبراطور .</strong></p><p><strong>لكن كل شيئ سيتغير بين ليلة وضحها عندما سيجلب الامبراطور فتاة صغير تبلغ من العمر</strong></p><p><strong>خمسة سنوات فقط لقد اخدت كل الإنتباه</strong></p><p><strong>وحب الإمبراطور لقد كرهها وشمأزا منها</strong></p><p><strong>كان يتمنى أن تموت فقط .</strong></p><p><strong>لقد تنمر عليها كثيرا وأكثر من دلك قام بحرق معصمها كان يمنعها عن طلب المساعدة وتهديدها</strong></p><p><strong>بأنه ادا اخبرت شخصا ما سيعيدها إلى قريتها</strong></p><p><strong>القديمة المتسخة .</strong></p><p><strong>عاشت الطلفة الصغيرة الرعب والخوف من</strong></p><p><strong>أخوها ولي العهد المجنون حتى فقدت القدرة على الكلام بشكل نهائي كان يبتسم ويلطفها أمام</strong></p><p><strong>الجميع كانت اخته الصغيرة المحبوبة</strong></p><p><strong>لكن بمجرد أن تبقى وحدها يقوم بتنمر</strong></p><p><strong>عليها .</strong></p><p><strong>كان ألفريد شخصا عصبي ومجنون ومتملك</strong></p><p><strong>كان بشعر بالغيرة من أخته التي حصلت على</strong></p><p><strong>انتباه ولده وتجاهله الامبراطور .</strong></p><p><strong>وفي يوم ممطر خرج معها بحجة اللعب تم رمى</strong></p><p><strong>زرار قميصه في نافورة القصر وطلب منها</strong></p><p><strong>إحضاره الفتاة الصغيرة التي لم تكن تعرف</strong></p><p><strong>كيف تسبح غرقت في بهدوء وبشكل</strong></p><p><strong>مرعب دون أن يقوم بإنقادها .</strong></p><p><strong>2</strong></p><p><strong>أخد ألفريد جثة أخته الصغيرة وقام بدفنها</strong></p><p><strong>خارج أسوار القصر الامبراطوري ثم عاد إلى فراشه.</strong></p><p><strong>4</strong></p><p><strong>عندما إستيقط الإمبراطور وبحث</strong></p><p><strong>عن طفلته الصغيرة ولم يجدها شعر بالجنون</strong></p><p><strong>وقام بطرد معضم الخدم في القصر بحث عن الطفلة الصغيرة المسمى { روجينيا دفالكوني}</strong></p><p><strong>ولم يجدها ابدا .</strong></p><p><strong>باطبع لم يستطع أحد الشك في ولي العهد</strong></p><p><strong>خصوصا انه كان دائما الطفل المجنون والغاضب</strong></p><p><strong>لكن لم يقم بإداء اخته ابدا لقد عاملها بلطف دائما</strong></p><p><strong>بالطبع هدا كان فقط أمام أنظار الخدم .</strong></p><p><strong>1</strong></p><p><strong>__________</strong></p><p><strong>ضن ولي العهد انه بمجرد اختفاء أخته سيعود حب والديه لكن دلك لم يكن صحيحا .</strong></p><p><strong>بالعكس لم يكن لدى ألفريد الحق في ارتكاب</strong></p><p><strong>الأخطاء كان يجب عليه أن يتصرف بشكل مثالي</strong></p><p><strong>ادا أرادا ان يمدح والده كان الإمبراطور قاسيا جدا تجاهه ودلك لم يزد سوى من غضب</strong></p><p><strong>وسيطرة ولي العهد .</strong></p><p><strong>في سن الخامسة عشرة خرج ولي العهد إلى</strong></p><p><strong>القتال في المعركة في كل مرة يعود فيها إلى</strong></p><p><strong>القصر يجد الإمبراطور لا يزال يبحدث عن</strong></p><p><strong>ابنته .</strong></p><p><strong>انه مثير للشفة كان ينتظر فقط موعد موت الامبراطور</strong></p><p><strong>من أجل أن يرث العرش ثم سيبدأ استبداده</strong></p><p><strong>وقمعه ستشهده هده الإمبراطورية أكبر</strong></p><p><strong>طاغية قامت بحكمها .</strong></p><p><strong>لكن تلك الوصاية السخيفة كانت مشكلة كبيرة</strong></p><p><strong>في طريقه للسلطة لأنه لا يستطيع أن يجد</strong></p><p><strong>شخصا مات بالفعل .</strong></p><p><strong>عاد ولي العهد الدي كان غارقا في التفكير</strong></p><p><strong>ثم تحدتث إليه والدته</strong></p><p><strong>لقد وجدنا تلك الساقطة بالفعل كل ما علينا</strong></p><p><strong>فعله هوا التعامل معها باشكل جيد إلى أن</strong></p><p><strong>تسيطر على العرش ثم ستنتخلص منها</strong></p><p><strong>بما ان لا أحد يعلم بأنه لديك اخت بالفعل</strong></p><p><strong>اجل سأتعامل معها بشكل جيد </strong></p><p><strong>ابتسامة قاتمة تسللت إلى شفاه ولي العهد</strong></p><p><strong>لم يكن يتخيل أنه يمكن لشخص ان يتقدم</strong></p><p><strong>ويحاول خداع القصر الإمبراطوري</strong></p><p><strong>لقد كان دلك ممتعا لطالما كان شخص يحب</strong></p><p><strong>المرح .</strong></p><p><strong>{اختي العزيزة هههههههههههههه}</strong></p><p><strong>الامبراطورة الأم التي لم تفهم شيئا من تصرفات</strong></p><p><strong>ابنها الغريبة اكتفت فقط بالمشاهدة .</strong></p><p><strong>أبنها كان دائما غريبا حتى لو كانت امه التي انجبته كانت دائما خائفة منه انه شخص خطير .</strong></p><p><strong>خطير جداا .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يا إلهي لقد أخبرتك بالفعل أنني سأدهب</strong></p><p><strong>للعمل في العاصمة وسأرسل لك المال من أجل</strong></p><p><strong>ان تتعالج لمادا انت خائف هكدا .</strong></p><p><strong>وكيف لا تردين مني أن اخاف العاصمة مكان</strong></p><p><strong>خطير جدا انه مليئ بالنصبين أكثر مما</strong></p><p><strong>تتخيلين</strong></p><p><strong>في الحقيقة روزاليت لم تكن ستدهب للعمل</strong></p><p><strong>كانت ستدهب للقصر الامبراطوري والعيش هناك</strong></p><p><strong>على اساس انها ابنة الإمبراطور المفقودة</strong></p><p><strong>لم تكن تستطيع أن تقول هدا لمعلمها كان بالتأكيد</strong></p><p><strong>سيعترض لكن لم يكن لديها خيار اخر لا تريد أن تعيش في هدا الريف الفقير طوال حياتها .</strong></p><p><strong>فقط حتى تجمع الكثير من المال ثم ستهرب</strong></p><p><strong>وتعيش في مدينة ساحلية بهوية اخرى انه بسيط</strong></p><p><strong>جدا .</strong></p><p><strong>بعد عدة محاولات إقتنع معلمها أخيرا لقد كان حزينا جدا .</strong></p><p><strong>جهزت بعض الأشياء البسيطة بما انها ستلعب</strong></p><p><strong>دور الأميرة المفقودة فبتأكيد سيحضرون</strong></p><p><strong>لها اجمل واحسن الملابس في الإمبراطورية</strong></p><p><strong>ولا حاجة لان تأخد الكثير من الأشياء معها.</strong></p><p><strong>لقد تحمست روزاليت بالفعل للحياة الجديدة</strong></p><p><strong>التي تنتظرها .</strong></p><p><strong>رغم انها كانت خائفة بالفعل من ولي العهد والشائعات التي تم تداولها عنه إلا انها سمعت بالفعل انه كان يحب اخته كثيرا في الماضي ويعاملها بشكل جيد .</strong></p><p><strong>لأنها كانت ابنة غير شرعية للامبراطور لم يعلم النبلاء شيئا عنها .</strong></p><p><strong>بينما كنت اقوم بتعديل فستاني البلانتيني الشبيه بلون شعري الاشقر الطويل سمعت أصوات عربة قريبة</strong></p><p><strong>من المنزل أعتقد انها العربة التي أرسلتها نقابة المعلومات من أجل أن توصلني للقصر الامبراطوري .</strong></p><p><strong>{ قريبا سأرى عائلتي المزيفة }</strong></p><p><strong>_______________</strong></p><p><strong>لطالما سمعت عن حياة النبلاد وكثيرا ما زرت قصور ومنازل الطبقة الاروستقراطية في هده الإمبراطورية أثناء عملي كنصابة .</strong></p><p><strong>ولكن كان هدا رائعا جدا القصر الامبراطوري كان</strong></p><p><strong>اجمل شيئ رأته عيناي .</strong></p><p><strong>عند دخولنا كان هناك باب ظخم جدا</strong></p><p><strong>مع حديقة فسيحة وضحمة وتلك الورود</strong></p><p><strong>التي صبغت بجميع الالوان كان منظرا رائعا</strong></p><p><strong>كل شيئا هنا يبدو نبيلا حتى ملابس الفرسان</strong></p><p><strong>والخدم .</strong></p><p><strong>في تلك اللحظة توقفت الغربة أخيرا لقد بدأت</strong></p><p><strong>اتنفس بسرعة مادا لو تم إكتشاف أمري .</strong></p><p><strong>كل ما علي فعله هوا البقاء هادئة .</strong></p><p><strong>عندما مد الرجل الدي فتح باب العربة يده</strong></p><p><strong>لمساعدتي في النزول من العربة</strong></p><p><strong>رأيت صفا طويلا من الخدم وفي وسط دلك</strong></p><p><strong>الصف رأيت إمرأة في أواخر الثلاتنات</strong></p><p><strong>مع فستان ازرق سماوي وشعر اسود دات عيون</strong></p><p><strong>عيون دهبية كانت تبدو أنيقة للغاية وجميلة</strong></p><p><strong>كانت هناك إبتسامة ودودة على وجهها ثم</strong></p><p><strong>نطقت بصوت مليئ بسرور و عينيها تلمع</strong></p><p><strong>بسعادة .</strong></p><p><strong>"ها قد وصلت اميرتنا الجميلة "</strong></p><p><strong>لقد بدأ التوتر يختفي ببطئ وشعرت بالمزيد</strong></p><p><strong>من الثقة نظرت إلى الخدم الدي كانت وجههم</strong></p><p><strong>نحوى الارض ونطقو في صوت واحد</strong></p><p><strong>" مرحبا بكي يا أميرة ... "</strong></p><p><strong>اجل لدي شعر أشقر مثل الأميرة الاصلية</strong></p><p><strong>كل ما سأفعله هوا أن أدعي انني فقدت</strong></p><p><strong>ذاكرتي .</strong></p><p><strong>تقدمت الامبراطورة نحوي ومسكت بيدي</strong></p><p><strong>كانت لطيفة للغاية .</strong></p><p><strong>نطقت وهي تتحسس وجهي</strong></p><p><strong>" لابد وأن تكوني قد مررتي بالكثير</strong></p><p><strong>يا عزيزتي"</strong></p><p><strong>عندما لم أجب تحدتث مكملة</strong></p><p><strong>" لقد علمنا بإنك قد فقدت داكرتي</strong></p><p><strong>كل هدا الوقت يا إلهي أنا حزينة جدا "</strong></p><p><strong>اجبت وانا أتظاهر باحزن وعدم الفهم</strong></p><p><strong>" في الحقيقة أنا فقدت داكرتي عندما كنت</strong></p><p><strong>في سادسة من عمري لدلك هل تستطعين تقديم</strong></p><p><strong>نفسك لي رجاء "</strong></p><p><strong>" انا هي الامبراطورة أمك التي إعتنت بك عندما جلبك الإمبراطور الراحل وأنتي صغيرة </strong></p><p><strong>تعالي معي لغرفة الشاي سنتحدث عن كل شيئ"</strong></p><p><strong>لقد تحدتث مع الإمبراطورة لوقت طويل جدا</strong></p><p><strong>أشعر بأن مؤخرتي تصلبت بالفعل .</strong></p><p><strong>أخبرتني العديد من الأشياء التي مرت بها</strong></p><p><strong>الأميرة الاصلية لكنني تظاهرت فقط بأني</strong></p><p><strong>لا زلت لا أتدكر</strong></p><p><strong>أخبرتني أن اسمي هوا{ روجنيا دفلكوني}</strong></p><p><strong>هدا هوا الشيئ الوحيد الدي أحتاج إلى تدكره</strong></p><p><strong>من الآن فصاعدا .</strong></p><p><strong>اه بالمناسبة قالت أن ولي العهد لديه الكثير من</strong></p><p><strong>العمل وسيأتي لتناول وجبة الغداء مع بعضنا</strong></p><p><strong>البعض .</strong></p><p><strong>أعتقد انني خدعت الامبراطورة وسيكون من السهل خداع ولي العهد أيضا لا أحتاج للقلق .</strong></p><p><strong>الان انا اتبع هؤولاء الخدمات من أجل جولة</strong></p><p><strong>استكشافية في القصر ليس كله فقط الجناح الخاص بالاميرة لأنه يحتاج لأكثر من يومين</strong></p><p><strong>لستكشافه .</strong></p><p><strong>عندما دخلت إلى غرفتي لقد إندهشت بالفعل</strong></p><p><strong>انها أكبر بكثير من منزلنا الريفي كانت مزية</strong></p><p><strong>بألوان مشرقة تم كانت هناك شرفة كبيرة</strong></p><p><strong>لتناول الشاي تطل على حديقة لطيفة وهادئة .</strong></p><p><strong>انا لقد وقعت في حب هدا المكان كثيرا يمكن</strong></p><p><strong>للمال صنع المعجزات .</strong></p><p><strong>أثناء إنبهاري من جمال الغرفة دخلت خدمتان</strong></p><p><strong>في نفس عمري تقريبا .</strong></p><p><strong>" مرحبا سيدتي نحن هنا لخدمتك وسنقوم</strong></p><p><strong>بتجهيزك الموعد الغداء . "</strong></p><p><strong>يا إلهي انا اعيش في الجنة .</strong></p><p><strong>______________</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لقد مر وقت طويل من أن كنت في حوض الاستحمام لم تتوقف للخدمات عن مدح جسمي</strong></p><p><strong>وشعري لم يصدقن ابدا انني نشأت في الريف .</strong></p><p><strong>في الحقيقة كنت جميلة كما لو كنت إبنة أحد النبلاء التي تلقت الكثير من العناية .</strong></p><p><strong>تحدت أحد الخدمات بتحسر </strong></p><p><strong>" يا إلهي سيدتي انتي جميلة جدا هل تعملين</strong></p><p><strong>كم كان الإمبراطور الراحل يبحث عنكي</strong></p><p><strong>للاسف لم يستطع أن يرى ابنته الجميلة</strong></p><p><strong>ابدا "</strong></p><p><strong>اه حسنا هدا شيئ مؤسف جدا لكن حتى انا</strong></p><p><strong>لست ابنته ولا أعرف عنها اي شيئ سيكون من الجيد أن يموت قبل أن يعلم انه تعرض للخداع .</strong></p><p><strong>أتناء ما كانت تلك الخدمة تترثر اوقفتها الخادمة الاخرى وهي تهدمس في ادنها</strong></p><p><strong>لقد فقدت داكرتها لم تتدكر اي شيئ عن</strong></p><p><strong>الإمبراطور وطفولتها .</strong></p><p><strong>يالهي أشعر باضجر عندما أردت النهوض اوقفتني</strong></p><p><strong>الخادمة بسخط</strong></p><p><strong>" سيدتي مازلنا بحاجة إلى دهن جسمك بزيوت</strong></p><p><strong>المعطرة "</strong></p><p><strong>" الم ننتهي بالفعل ؟ "</strong></p><p><strong>" رجاء سيدتي بقي القليل يجب أن نجعلك</strong></p><p><strong>جاهزة تماما هده هي اوامر الامبراطورة ."</strong></p><p><strong>" حسنا دعونا ننتهي بسرعة ."</strong></p><p><strong>لا أعرف كم مر من الوقت لكن اصعب مرحلة هي التي يتم فيها إختيار الملابس التي سأرتديها</strong></p><p><strong>لقد انبهرت بالفعل في الوهلة الاولى من جمالها وأناقتها لكن الخدمات إلى متى سيتوقفن</strong></p><p><strong>"لا سيدتي سكون الفستان الاحمر هوا الاجمل"</strong></p><p><strong>"مادا عن الازرق ..."</strong></p><p><strong>"دعونا نرى هدا الفستان الصفر من الدانتيل "</strong></p><p><strong>.......</strong></p><p><strong>مر الكثير من الوقت وأخيرا تم الاتفاق على</strong></p><p><strong>إرتداء فتان باللون الوردي طويل من الحرير</strong></p><p><strong>مع فتحة الصدر والضهر وقد كان</strong></p><p><strong>شفاف على الاكثاف مع أكمام واسعة</strong></p><p><strong>وطويلة .</strong></p><p><strong>قام الخدمات بضفر شعري الاشقر الطويل وتزيينه</strong></p><p><strong>ببعض من الأحجار الوردية اللطيفة مثل لون الفستان وتاج من الأزهار البيضاء والصفراء .</strong></p><p><strong>عندما نظرت إلى المرأة اندهشت بالفعل مثل</strong></p><p><strong>باقي الخدمات كنت في غاية الجمال .</strong></p><p><strong>بدأت صيحات الاعجاب تنهمر مرة أخرى من</strong></p><p><strong>الخدمات .</strong></p><p><strong>"يا إلهي اميرتنا تبدو مثل الملاك ."</strong></p><p><strong>" لم أرى اي نبيلة بمثل هدا الجمال ابدا ."</strong></p><p><strong>" سيدتي ستكون باتأكيد سيدة المجتمع "</strong></p><p><strong>الاروستقراطي ...</strong></p><p><strong>حسنا كل هدا صحيح انتن بالتأكيد خدمات</strong></p><p><strong>دو دوق رفيع </strong></p><p><strong> في تلك اللحظة اتى رئيس الخدم الدي كان</strong></p><p><strong>في أواخر الخمسينات وطلب مني القدوم معه</strong></p><p><strong>لإرشادي لغرفة الطعام .</strong></p><p><strong>كان الكعب يصدر أصوات في كل خطوة اخطوها</strong></p><p><strong>مسموعة جدا مثل صوت دقات قلبي .</strong></p><p><strong>وأخيرا فتح دالك الباب الكبير</strong></p><p><strong>كانت غرفة الطعام كبيرة جدا ومزينة بدهب الخالص لو سرقت قطعة صغيرة فقط بتأكيد</strong></p><p><strong>سأعيش لمدة عمين دون التفكير في المال .</strong></p><p><strong>تجولت نظراتي في الغرفة ثم رأيت الامبراطورة</strong></p><p><strong>تجلس جانب الطاولة ، عندما رأتني اردفت</strong></p><p><strong>" يا إلهي طفلتي روجنيا تبدو في غاية الجمال</strong></p><p><strong>انتي تبدين مثل القدسية "</strong></p><p><strong>" شكرا لك جلالتك "</strong></p><p><strong>" نادني بأمي مثل الماضي "</strong></p><p><strong>" حسنا امي ."</strong></p><p><strong>تقدمت وجلست أمامها ثم بدأ الخدم في وضع</strong></p><p><strong>الأطباق .</strong></p><p><strong>في تلك الأثناء فتح الباب وتقدم رجل طويل بخطوات تابثة دو شعر اسود مثل الامبراطورة كانت لديه بشرة حنطية وعيون حمراء قاتمة مثل الدم</strong></p><p><strong>كان مظهره مرعب يضخ بروجولة .</strong></p><p><strong>بدأت تلك العيون تتفحصني من بعيد هوا لم يبتسم حتى .</strong></p><p><strong>عندما وصل بالقرب مني أمسك يدي ثم نحنى</strong></p><p><strong>وطبع عليها قبلة عميقة .</strong></p><p><strong>وأخرج لسانه ولعقها بشكل غير واضح .</strong></p><p><strong>______________</strong></p><p><strong>لقد شعرت بالسانه اللجز فوق كف يدي</strong></p><p><strong>لقد اسمر في التواصل البصري معي دون أن</strong></p><p><strong>يرمش شعرت بأحساس غريب ممزوج مع الخطر</strong></p><p><strong>بينما كانت دقات قلبي تتسارع .</strong></p><p><strong>تحدثت الامبراطورة بصوت مليئ بسعادة</strong></p><p><strong>" يا إلهي لقد إجتمع الاخوة اللطفاء أخيرا </strong></p><p><strong>عزيزتي روجنيا هدا انه ولي العهد إمبراطور</strong></p><p><strong>الإمبراطورية المستقبلي قومي بتحيته انه أخوكي ."</strong></p><p><strong>لم أستطيع النهوض تصلبت مؤخرتي في مكانها</strong></p><p><strong>نضراته كما لو كانت تأسرني مع دلك فهوا أجمل رجل رأيته في حياتي .</strong></p><p><strong>فتح شفتيه وهوا يسير ناحية الكرسي المتواجد</strong></p><p><strong>ناحية رأس الطاولة .</strong></p><p><strong>" لابأس يا أمي يبدو أن أختي لم تتعرف علي</strong></p><p><strong>أيضا ."</strong></p><p><strong>لقد جلس بهدوء كل شي في دلك الرجل</strong></p><p><strong>فاخر حتى صوته الروجولي الاخاد .</strong></p><p><strong>" اجل جلالتك لم أستطع تذكرك أيضا "</strong></p><p><strong>تمتمت وانا أتجنب عيناه في تلك اللحظة انطلقت</strong></p><p><strong>ابتسامة عميقة بين شفتيه واردف بهدوء</strong></p><p><strong>" لدينا وقت طويل لسترجاع كل ما كنا نقوم به</strong></p><p><strong>وسنتعرف على بعضنا أكثر اختي العزيزة "</strong></p><p><strong>" ياإلهي اعتقد ان اطفالي إنسجمو بسرعة ثم</strong></p><p><strong>اجو منكم ان تعذروني لدي اجتماع عاجل</strong></p><p><strong>مع سيدات الدوقيات اتمنى لكم وجبة لطيفة "</strong></p><p><strong>وهكذا غادرت الامبراطورة وأصبح الجو خانفا</strong></p><p><strong>ااه اعتقد انني سأصاب بمرض عسر الهضم .</strong></p><p><strong>الامبراطورة التي كانت تلطف الجو غادرت</strong></p><p><strong>عندما كنت داخل أفكاري قاطعني ولي العهد</strong></p><p><strong>" أعتقد اننا يجب أن نبدأ باسترجاع الدكريات</strong></p><p><strong>من هده اللحظة "</strong></p><p><strong>" نعم ؟!؟"</strong></p><p><strong>" يجب أن نسترجع كل ما كنا نقوم به في</strong></p><p><strong>طفولتنا من الان فصاعدا "</strong></p><p><strong>" حسنا انا لا أتدكر اي شيئ بالفعل "</strong></p><p><strong>" لا تخافي أخوكي يتدكر كل ما كنا نفعله عندما كنا صغار تعالي إلى هنا "</strong></p><p><strong>" مادا ؟ إلى أين ؟ "</strong></p><p><strong>تم آشار بيده فوق افخاده</strong></p><p><strong>مادا هل هوا مجنون هل يمزح معي</strong></p><p><strong>لكن هدا الرجل عينيه كان يبدو جديا للغاية ولا</strong></p><p><strong>يبدو عليه شخص يمزح ابدا .</strong></p><p><strong>انا خائفة سأنفد كل ما يقوله فقط من الان فصاعدا</strong></p><p><strong>أمسكت بفستاني وتقدمت ناحيته تم</strong></p><p><strong>في دهشة مني أمسك بمعصمي وجعلني أجلس</strong></p><p><strong>فوق ساقه .</strong></p><p><strong>لقد كنت أشعر بأنفاسه الحارة تطرب في مأخرة</strong></p><p><strong>رقبتي ويده تمسك خصري تم تمتم بصوته</strong></p><p><strong>الهادئ والرجولي .</strong></p><p><strong>"أختي هل تتدكرين كنت تحبين ان اقوم بإطعاك</strong></p><p><strong>هكدا عندما كنت **** "</strong></p><p><strong>" اااه هل كنت كدلك "</strong></p><p><strong>"اجل كنت دائما ما تلتصفين بي "</strong></p><p><strong>" هاهاها حقا اعتقد انني كنت **** مدللة "</strong></p><p><strong>أشعر بالاختناق بدأ التوتر يسطر على جسدي</strong></p><p><strong>هوا استمر بإطعامي دون توقف وكان يتحسس</strong></p><p><strong>بطني ويمرر اصبابه فوق سرتي</strong></p><p><strong>ليتأكد من انني شبعت ام لا وأخيرا انتهينا</strong></p><p><strong>من وجبة الطعام التي اعتقدت انها ستستمر</strong></p><p><strong>للبلاد .</strong></p><p><strong>تم تنهدت بشدة</strong></p><p><strong>في تلك اللحظة عادت يده فوق بطني وانا لا زلت جالسة على ساقيه المشهد كان كما او انني امرأة</strong></p><p><strong>حاملة في حضن زوجها .</strong></p><p><strong>ااه لا لا يجب أن افكر هكدا انه يعتبر اخي الان</strong></p><p><strong>حتى لو كان دلك مزيفا</strong></p><p><strong>في تلك الأثناء نطق بإعجاب</strong></p><p><strong>" أختي الصغيرة الجميلة لقد إمتلأتي بالفعل هنا سأستمر في إطعامك كل يوم وفي كل وجبة</strong></p><p><strong>والان ادهبي إلى المكتبة او الحديقة وفعلي شيئا سنلتقي في وجبة العشاء ثم سأتي</strong></p><p><strong>لغرفتك للنوم معك مثل أيام الطفولة ."</strong></p><p><strong>" حسنا اخي "</strong></p><p><strong>_____________</strong></p><p><strong>لا زالت وجبة الغداء تتبادر في دهني اعتقد انني مررت بالكثير في اليوم الأول مند قدومي</strong></p><p><strong>إلى هدا القصر بالفعل وكانت كلها اشياء غريبة</strong></p><p><strong>ولي العهد لطيف جدا مع اخته الغير الشقيقة</strong></p><p><strong>لكنني خائفة منه ولا أعرف لمادا .</strong></p><p><strong>لقد انتهى اليوم بسرعة وقد اتت وجبة العشاء</strong></p><p><strong>لقد كنت انا وأخي فقط ولم تكن الامبراطورة</strong></p><p><strong>سمعت انها دهبت لحضور حفلة أحد النبلاء</strong></p><p><strong>رفعي المستوى .</strong></p><p><strong>دخل ولي العهد ونظر إلي مباشرة بعدها نقل نظارته إلى طاوالة الطعام عندما رأى أن كل شيئ</strong></p><p><strong>في مكانه أمر جميع الخدم بالخروج .</strong></p><p><strong>لقد كان يحمل معه زجاجة صغيرة تحتوي على سائل ايض شفاف يشبه المياه </strong></p><p><strong>تقدم وجلس في مقدمة الطاولة تم أشار إلي مرة أخرى عندما قابلت عيناه أمرني بالجلوس فوق</strong></p><p><strong>ساقه مثل ما حدث في وقت الغداء</strong></p><p><strong>ااه اعتقد انني مرتاحة جدا هنا يا أخي</strong></p><p><strong>ثم أعتقد انني أزعجك أثناء وجبتك</strong></p><p><strong>" لا أحب أن يخالف أحد اوامري انتي تعرفين</strong></p><p><strong>هدا جيدا يا أختي هيا تعالي سأقوم بمعاقبتك</strong></p><p><strong>مثل ما كنا نفعل عندما كنا ***** ."</strong></p><p><strong>تقدمت ناحيته بخطوات بطيئة ثم جلست على ساقيته .</strong></p><p><strong>مثل المرة الماضية اغلق على خصري بيده وبدأ بإطعامي مثل الطفلة الصغيرة كان تنفسه يطرب</strong></p><p><strong>مؤخرة رقبتي استمر أيضا في التحسس على بطني والضغط على سرتي .</strong></p><p><strong>كان حريصا جدا ولطيف في كل لمسة يقوم بها</strong></p><p><strong>بعد انتهاء وجبة الطعام تحدث بصوت يكاد يكون</strong></p><p><strong>مسموع داخل ادني</strong></p><p><strong>" الان سأقوم بمعاقبتك"</strong></p><p><strong>ادخل إصبعه الأوسط داخل فمي وأمرني بلعق</strong></p><p><strong>إصبعه .</strong></p><p><strong>بدأت في لعق اصابعه وانا جالسة على ساقيه</strong></p><p><strong>مع الاحتفاظ بتواصل البصري بيننا لقد أصبحت</strong></p><p><strong>اصابعه لزجة وخرج سائل فضي شفاف بين اضراف شفتاي تمتم وعلى وجهه ابتسامة</strong></p><p><strong>هادئة</strong></p><p><strong>" اجل احسنتي عزيزتي الأن سأقوم بمكافاتك "</strong></p><p><strong>فتح ولي العهد الزجاجة الصغيرة التي أحظرها</strong></p><p><strong>ووضعها داخل فم روزاليت ثم تحدث بهدوء</strong></p><p><strong>" انها مياه مقدسة لاحضت انك تأكلين بشكل</strong></p><p><strong>بطيئ جدا اعتقد انك تعانين من مشكلة ما</strong></p><p><strong>سأستمر في جعلك تشربين الماء المقدس كل</strong></p><p><strong>ليلة حتى تختفي هده المشكلة يا أختي العزيزة"</strong></p><p><strong>استمرت روزاليت في شرب الماء المقدس إلى أن أفرغت الزجاجة الا هي تشعر بالتقل لقد أكلت وشربت الكثير .</strong></p><p><strong>بدأ ولي العهد يربث على شعرها ونطق</strong></p><p><strong>" هيا الان ادهبي إلى غرفتك وغيري ملابسك</strong></p><p><strong>سأتي بعدك مباشرة أنتي تحتاجين للنوم ."</strong></p><p><strong>عندما كانت روزاليت تبحث عن فستان نوم كانت</strong></p><p><strong>جميع الفساتين في الغرفة فاضحة جدا وشفافة</strong></p><p><strong> لم يكن لديها خيار سوى إرتداء واحد منهم في الاخير ولي العهد يعتبر اخوها .</strong></p><p><strong>عندما دخلت إلى الفراش سمعت الباب يفتح</strong></p><p><strong>حسنا على الأقل يجب عليه طلب الادن بادخول.</strong></p><p><strong>كان ولي العهد هوا من دخل كان القصر هادئا</strong></p><p><strong>قبل أن يدخل إلى غرفة اخته أمر جميع الخدم</strong></p><p><strong>بالابتعاد عن جناح اخته</strong></p><p><strong>تقدم ناحية السرير كان يرتدي قميصا اسود</strong></p><p><strong>يظهر صدره الصلب وكان شعره لا يزال</strong></p><p><strong>مبللا لقد استحم للتو .</strong></p><p><strong>في اللحظة التي حرك الغظاء للدخول إلى</strong></p><p><strong>الفراش لمح جسم اخته الدي كان ظاهرا جزئيا</strong></p><p><strong>من الفستان ثم تقدم نحوها وعنقها .</strong></p><p><strong>____________</strong></p><p><strong>1</strong></p><p><strong>لم يقم ألفريد بأي شيئ مند ان دخل الفراش وعانق اخته .</strong></p><p><strong>عندما عم الصمت وتوتر الجو قليلا تحدث ألفريد</strong></p><p><strong>الى اخته</strong></p><p><strong>" هل تردين ان اتحدث لك قليلا عن طفولتنا "</strong></p><p><strong>اندهشت روزاليت من السؤال قليلا</strong></p><p><strong>في الحقيقة بعد المعاملة الجميلة التي</strong></p><p><strong>حضيت بها اليوم شعرت بدنب أن تأخد</strong></p><p><strong>مكان اخته الحقيقة الأميرة روجنيا.</strong></p><p><strong>1</strong></p><p><strong>لكن عندما نضرت إلى الأمر من زوايا أخرى</strong></p><p><strong>فهي تحتاج بالفعل للقيام بهدا الأمر</strong></p><p><strong>لا تريد أن تبقى طوال حياتها</strong></p><p><strong>فقيرة .</strong></p><p><strong>انه أمر مؤسف أن تولد في ملعقة من تراب</strong></p><p><strong>بينما تأتي لك فرصة بالاستمتاع بالملعقة</strong></p><p><strong>من الفضة .</strong></p><p><strong>ان تولد وهي تشبه الأميرة المفقودة</strong></p><p><strong>اضن ان هده إشارة كافية لأن تواصل من</strong></p><p><strong>بدأت به بالفعل .</strong></p><p><strong>بمجرد أن تجمع ما بكفي من التروة</strong></p><p><strong>ستهرب لا أحد يعرف عنها اي شيئ بالفعل .</strong></p><p><strong>في تلك اللحظة امتدمت يد الأمير ألفريد</strong></p><p><strong>وعنق خصرها .</strong></p><p><strong>ثم أجابت روزاليت .</strong></p><p><strong>" انت تعلم بالطبع يعتليني الفصول رجاء</strong></p><p><strong>حدثني عن علاقتنا في الطفولة</strong></p><p><strong>وعلاقتي بوالدي الإمبراطور الراحل "</strong></p><p><strong>بدأ ولي العهد يتحدث بالتفصيل</strong></p><p><strong>عن علاقتهم .</strong></p><p><strong>اندهشت روزاليت من علاقتهم الجميلة</strong></p><p><strong>ولي العهد على الرغم من انه يبدو مخيفا</strong></p><p><strong>الا انه يحب اخته كثيرا .</strong></p><p><strong>" هل تتدكرين عندما كنا نهرب من دروسنا لمشاهدة الأزهار ؟ "</strong></p><p><strong>" لقد كنتي **** جميلة جدا يا أختي كنتي محبوبة جدا عند الجميع خصوصا</strong></p><p><strong>جلالته الإمبراطور الراحل "</strong></p><p><strong>في تلك الأثناء شعرت روزاليت بالألم من اليد</strong></p><p><strong>التي تحيط بخصرها لقد ضغط عليها بعنف .</strong></p><p><strong>شعرت بالاستغراب .</strong></p><p><strong>" حسنا اعتقد اننا يجب أن نتوقف هنا لدينا الكثير من الليالي الأخرى سنتحدث عن الطفولة كثيرا وببطئ . "</strong></p><p><strong>عندما أنهى كلامه طبع قبلة طويلة على رقبتها</strong></p><p><strong>ثم أردف .</strong></p><p><strong>" اعتقد ان اختي تشعر بالبرد اسديري ناحيتي</strong></p><p><strong>وعنقيني ستشعرين بالدفئ ."</strong></p><p><strong>" هل تتدكرين عندما كنا صغار كنا دائما نعانق</strong></p><p><strong>بعضنا لتدفئة ."</strong></p><p><strong>" اه هه هل كان الأمر كدلك ؟ حسنا ."</strong></p><p><strong>في تلك الأثناء بدأت عيون روزاليت تنغلق ببطئ</strong></p><p><strong>هل بسبب الدفئ ام هل لأنها مرت بالكثير اليوم</strong></p><p><strong>من السفر والتغيير الملابس ...</strong></p><p><strong>وأخيرا استسلمت للنوم ونامت بعمق شديد</strong></p><p><strong>بدرجة انها لم تشعر بأي شيئ آخر .</strong></p><p><strong>كانت للغرفة مضلمة فقط ضوء القمر الدي كان</strong></p><p><strong>يخترق نوافد الغرفة الكبيرة .</strong></p><p><strong>في الغرفة كان يسمع فقط صوت تنفس روزاليت</strong></p><p><strong>التي غاصت في سبات عميق .</strong></p><p><strong>ببطئ نهض ولي العهد ثم نظر</strong></p><p><strong>ناحية المرأة النائمة بجانبه .</strong></p><p><strong>لقد كان يعرف بالفعل انها شجاعة أن تدعي انها اخته التي قتلها بيده .</strong></p><p><strong>2</strong></p><p><strong>لكن ان تنام بجانب رجل لا يقرب لأي</strong></p><p><strong>شيئ لها هدا تعدى الشجاعة بالفعل .</strong></p><p><strong>2</strong></p><p><strong>ببطئ شديد تحركت يده ناحية الغطاء وأزاله</strong></p><p><strong>في تلك الأثناء لمح دلك الجسم الابيض الدي</strong></p><p><strong>يبدو طريا عليه قماش اخظر حريري</strong></p><p><strong>كانت جميلة لم يكن لديها اي علم بأن الرجل</strong></p><p><strong>الدي تنام بجانبه يعرف بالفعل انها ليست أخته</strong></p><p><strong>تحدت يهده إلى القماش الدي يغطي جسدها.</strong></p><p><strong>1</strong></p><p><strong>لقد انزعج بالفعل أراد أن يتأمل جسده وأن يلمسه</strong></p><p><strong>كما يريد مند ان جلست فوق فخديه على الغداء والعشاء .</strong></p><p><strong>1</strong></p><p><strong>شعر بالانتصاب بالفعل .</strong></p><p><strong>حتى وإن اختصبها هنا لن تستيقط ابدا الزجاجة</strong></p><p><strong>التي اعطاها اياها على العشاء لم يكن دلك الماء المقدس بل منوم .</strong></p><p><strong>1</strong></p><p><strong>بدأ في خلع الفستان المكشوف الدي يغضي</strong></p><p><strong>جسدها لقد كان هوا من أمر الخادمات بأن</strong></p><p><strong>يحضرن لها هده الفساتين ليستطيع خلعها</strong></p><p><strong>بسهولة دون عناء .</strong></p><p><strong>2</strong></p><p><strong>في تلك اللحظة كشف عن صدرها البيض المستدير وحملتها الوردية بدأت في تمرير</strong></p><p><strong>اصابعه عليها ببطئ ثم اقترب وجهه</strong></p><p><strong>من شفتيها وبدأ في تقبيلها وعصر</strong></p><p><strong>حمالتها .</strong></p><p><strong>قام بعض لسانها وابتلاع لعبها</strong></p><p><strong>ثم نزل ببطئ ووضع حمالتها في فمه</strong></p><p><strong>وبدأ بإرضاعها وعضها .</strong></p><p><strong>{ ام هه }</strong></p><p><strong>كانت تصدر أصوات فاحشة وهي نائمة</strong></p><p><strong>قاده دلك نحوى الجنون .</strong></p><p><strong>___________________</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اسفة على التأخير </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>1</strong></p><p><strong>1</strong></p><p><strong>واصل ولي العهد بعض حملتها بعنف وهوا يستمع</strong></p><p><strong>إلى الأصوات التي تقوم بإصدارها</strong></p><p><strong>كان اجمل لحن سمعه على الإطلاق .</strong></p><p><strong>في تلك الأثناء انطلقت اصابعه الطويلة</strong></p><p><strong>نحوى مدخلها .</strong></p><p><strong>بدأ بلمس مداخلها وإستكشافها لقد أفرزت بالفعل</strong></p><p><strong>ساإلها حتى وهي نائمة كانت تشعر به .</strong></p><p><strong>إرتسمت إبتسامة ملتوية على شفتيه .</strong></p><p><strong>بدأ بتحريك اصابه ببطئ على مدخلها وبدأ</strong></p><p><strong>بإصدار أصوات لزجة .</strong></p><p><strong>عندما تأكد من جعل مهبلها ينبض</strong></p><p><strong>انزل رأسه بين سقايها وبدأ في</strong></p><p><strong>تمرير لسانها على المكان الدي ينبض في</strong></p><p><strong>مهبلها .</strong></p><p><strong>بدأ خصرها بتقوس وبدأت بالأنين .</strong></p><p><strong>اسمر في بلعق مداخلها وإدخال لسانه إلى أن</strong></p><p><strong>بلغت ذورتها .</strong></p><p><strong>عاد إلى تقبيلها ولعق رقبتها ثم تمتم في ادنها</strong></p><p><strong>" ما رأيك هل احببتي دور الأخت كثيرا .</strong></p><p><strong>انا أخ لطيف اليس كدلك لكن ليس كل شيئ</strong></p><p><strong>بالمجان . "</strong></p><p><strong>في تلك الأثناء أمسك ولي العهد</strong></p><p><strong>بيد روزاليت ولفها حول قضيبه .</strong></p><p><strong>تم تأوه وتحدث كما لو كان مجنونا .</strong></p><p><strong>" لمادا لديك يد صغيرة قضيبي أكبر من كف يدك</strong></p><p><strong>هل تستطيعين ارضائي بهدا ؟ "</strong></p><p><strong>يده تمسك بيد روزاليت التي كانت ملفوفة</strong></p><p><strong>حول قضيبه وبدأ في التحرك للأعلى والاسفل.</strong></p><p><strong>" ااه هيا يجب أن تقومي بعملك بشكل جيد ."</strong></p><p><strong>" اجعلي هده اليد الصغيرة تقوم بإرضائي بشكل</strong></p><p><strong>جيد . "</strong></p><p><strong>استمر في تحريك لكنه لم يستطيع الوصول</strong></p><p><strong>إلى دروته لقد كان غاضبا جدا .</strong></p><p><strong>في تلك الأثناء تأوهت روزاليت بسبب الالم الدي تسعر به في يده لانه كان يضغظ عليها بعنف</strong></p><p><strong>بسبب غضبه .</strong></p><p><strong>الا ان ما لفت انتباهه هوا شفتيها الكرزية</strong></p><p><strong>المفتوحة بشكل o لقد كانت مغرية.</strong></p><p><strong>سرعان ما تركها يدها الصغيرة</strong></p><p><strong>وتوجه نحوى شفتيها وفتح فمها</strong></p><p><strong>في تلك الأثناء ادخل قضيبه الضخم</strong></p><p><strong>ببطئ في فمها وبدأ يتحرك داخلها</strong></p><p><strong>للإمام والخلف .</strong></p><p><strong>لقد كان رأسها يهتز من قوة الدفع لقد</strong></p><p><strong>أصاب ولي العهد بالجنون بسبب التحفيز الدي</strong></p><p><strong>كان يشعر به فأمسك رأسك وأدخل</strong></p><p><strong>قضيبه أكثر إلى عمق جوف فمها</strong></p><p><strong>وخرج لعابها بين شفتيها .</strong></p><p><strong>اسمر في الدفع إلى أن أفرغ داخل فمها</strong></p><p><strong>لقد انسكب بعض لبنه على خدها والبعض الآخر فوق الوسادة .</strong></p><p><strong>عندما أفرغ أخيرا وضع رأسها فوق صدرها</strong></p><p><strong>وبدأ يتنفس بعنف .</strong></p><p><strong>نظر إليها لبرهة تم تمتم .</strong></p><p><strong>" هل تضن لقيضة مثلك انها ستخدع ولي</strong></p><p><strong>العهد . "</strong></p><p><strong>1</strong></p><p><strong>" انا من يحكم هده الإمبراطورية والعالم السفلي</strong></p><p><strong>حتى لما كان والدي الإمبراطور على قيد</strong></p><p><strong>الحياة انا من يتحكم ومن يسير كل شيئ</strong></p><p><strong>انا حتى أعرف كل شيئ عنك نصابة وضيعة ."</strong></p><p><strong>1</strong></p><p><strong>" لكن بنظر إليك هكدا هل كنتي عاهرة أيضا ؟"</strong></p><p><strong>1</strong></p><p><strong>قام بتنضيف نفسه ثم اخدها وقام بتنضيفها</strong></p><p><strong>وغير ملائة السرير والوسادة التي كانت تحمل</strong></p><p><strong>اثاره وبدأ بتأمل جسدها</strong></p><p><strong>لفترة قبل أن يقوم بوضع عليها فستانها الدي نامت به .</strong></p><p><strong>1</strong></p><p><strong>في لحظة عاد كل شيئ كما كان من قبل كأن</strong></p><p><strong>شيئ لم يحدث تم نام جانبها مرة أخرى وهوا</strong></p><p><strong>يعانقها ويقبل رقبتها .</strong></p><p><strong>1</strong></p><p><strong>لقد كان يرغب بفعل أكثر من دلك بكثير لكن</strong></p><p><strong>هده لم تكن سوى البداية .</strong></p><p><strong>1</strong></p><p><strong>يجب على الكادبة الصغيرة أن تعاقب .</strong></p><p><strong>1</strong></p><p><strong>لا أحد يستطيع أن يخدع ولي الدي سيتم تتويجه غدا وسيصبح</strong></p><p><strong>الإمبراطور المستقبلي لهده الإمبراطورية</strong></p><p><strong>1</strong></p><p><strong>تمتم بصوت بارد ومخيف</strong></p><p><strong>1</strong></p><p><strong>" انا لا أرحم سأعدبك . "</strong></p><p><strong>4</strong></p><p><strong>_______________</strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ملك الظلال, post: 141182, member: 59"] [B]الوصف &: 🚩 ولي العهد الإمبراطورية {ألفريد ديفلكوني}. من أجل أن يصبح الامبراطور طلب منه والده الامبراطور الراحل البحث عن اخته الغير الشقيقة [روجنيا ديفلكوني ] التي اختفت مند وقت طويل . [ روزاليت ] وهي فتاة ريفية فقيرة ونصابة تدعي انها ابنة الإمبراطور المفقودة وأنها فقد داكرتها مند وقت طويل . لكن ؟! يجب أن تنامي مع أخيكي كل ليلة اليس هدا ما كنا نفعله عندما كنا صغار . يجب أن تدعي اخيك الأكبر ان يساعدك في الاستحمام اليس هدا ما كنا نفعله عندما كنا صغار يا أختي العزيزة . ان ولي العهد يقوم بتصرفات غريبة هل يمكن لأخ وأخت أن ينامو مع بعض وهم عاريين تماما . {اااه} اخي . [انا أصبحت الدمية الجنسية لأخي ولي العهد] لقد كان يوم ممطر والغيوم السوداء تغزو السماء كما لو كانت على علم بوفاة الإمبراطور . لقد كانت جنازة حضر لها جميع النبلاء في الإمبراطورية كانت كبيرة جدا وكان دلك التابوت المرصع بالدهب يوجد به من حكم هده الإمبراطورية لوقت طويل " فلترقد بسلام ياغزيزي . " وضعت الامبراطورة الأم الوردة البيضاء الصافية على قبر الإمبراطور وهي تمسح الدموع التي تملأ أطراف عينيها بمنديل اسود مثل فستنها تماما . ثم تقدم شخص طويل بخطوات تابثة ناحية التابوت تحت أنظار النبلاء الدي تمتلأ أعينهم بالفضول . دلك كان ولي العهد[ ألفريد ديفلكوني] الإمبراطور المستقبلي للامبراطورية . لطالما كان في ساحة المعركة عندما سمع بخبر وفاته قام بإنهاء الحرب بسرعة مع بعض الانفصاليين المرتزقة في الجنوب . وضع الوردة البيضاء على تابوت ولده لكنه لم يدرف ولا دمع كان الحزن فقط هوا ما ظهرى على وجهه . سرعان ما تقدم باقي النبلاء وقدمو التعازي عندما أنهى القس الصلاة على روح الامبراطور. سرعان ما بدأ النبلاء في التمتمة كان من المفترض بعد موت الإمبراطور سيعلن المعبد وكبار الرجال الاروستقراطيين عن حفل التتويج لولي العهد . لكن كانت الاجواء هادئة جدا حتى الامبراطورة استغربت وكتفت فقط بالتحديق بدهول . تقدم الخادم الخاص بالامبراطور السابق وأردف . " جلالتك هناك وصية الإمبراطور الراحل إنها موجهة لك خصيصا . " توقفت الهمسات بسرعة وبدأو فقط في إستراق السمع بافضول " هل ترك والدي وصية لي ؟ " " اجل سيدي تفضل انه امر سري " سرعان ما أوقفته الامبراطورة الأم وأردفت " هل حقا ترك الإمبراطور وصية تم لمادا لم يحدثني عن الأمر أولا " " أجل جلالتكِ انا اقوم فقط بعملي طلب مني الإمبراطور الا أكشف عن الأمر الا بعد انتهاء الجنازة وقيل لي انها تخص جلالته ولي العهد فقط ." لقد كان الجو خانقا بالفعل لمادا تسائل النبلاء بفضول لمادا يحتاج الامبراطور الى ترك وصاية لولي العهد . أليس هوا من سيخلف العرش على أي حال؟ . كانت الامبراطورة تشعر بالإهانة من الوضع الحالي . سرعان ما غادرت وتبعها الوصفات الملكيات. تمتم ألفريد الدي راقب الوضع بهدوء وهوا يجيب " حسنا لنتحدث في مكتبي " تبعه كبير الخدم وانتهت الجنازة بالكثير من الغموض الدي لا زال النبلاء يتساءلون عن محتويات الوصاية . " هل تخبرني ان هناك شرط لأخلف العرش ؟ " " اجل سيدي هده كانت رغبة الامبراطور الراحل " " ادا كيف تريدوني ان ابحث عن شخص مفقود مند خمسة عشرة سنة مادا لو ماتت بالفعل ؟ " " الإمبراطور صرح بالفعل بأنه سيسلمك العرش ادا وجدت اختك الغير الشقيقة . " { تسك } كان الخادم خائف بالفعل فدائما ما كان مزاج ولي العهد يتقلب بالسرعة حتى انه يقتلك كل من يزعج راحته في غمضة . تحدت الخدم على عجل " ارجوك سيدي اغفر لي وقاحتي هده كانت بالفعل اوامر من جلالته وقد أديت القسم بأنني سأنقل رسالته بالفعل . " بدأ ولي العهد بالنقر على دقنه وبدأ التفكير ثم نطق . " هل ترك اي مكان يمكن أن أجدها فيه ؟ " نطق الخادم بالسرعة " جلالتك أخبرني الإمبراطور انه يجب عليك البحث عن الأميرة المفقودة بسرية تامة لقد كانت ابنة غير شرعية لجلالته وتحمل دماء نصف عامة لن يكون أمر تقبلها في المتجتمع الاستقراطي سهلا . " " ثم لمادا يخبرني بالبحث عنها ادا كان خائفا من أن يتم التنمر عليها ؟ " " جلالته قال انها لن تحتاج إلى الدخول بين النبلاء قال فقط انه يجب عليك الاعتناء بها وتوفير جميع الاحتياجات لها كما كان يفعل معها عندما احضرها إلى القصر الإمبراطوري عندما كانت صغيرة " نظر الخادم إلى ولي العهد تم نطق باتسائل " انت تتدكر شكلها يا سيدي ؟ " كانت العائلة إمبراطورية تتميز بشعر اسود وعيون حمراء مثل الدم . لكن كانت الطفلة التي أحضرها الإمبراطور مند وقت طويل تتميز باشعر اشقر وعيون حمراء . [ اجل انا أتذكر تلك الطفلة جيدا .] { طق طق } طرق " معلمي ارجوك افتح الباب لقد أخبرتك بالفعل انني سأكون هادئة انا حتى لم افعل شيئ يثير الشكوك لما انت قاسي هكدا انت حقا تقودني للجنون " " يا إلهي من المجنون هنا لقد أخبرتك دائما الا تقومي بالنصب على دوي النفود العالية هل تردين ان يقومون بسجنك وضربك حتى الموت إلى متى سوف اقوم بتصحيح أخطائك هل انتي **** صغيرة. " " ثم هل تريد مني أن أقوم بالنصب على الفقراء مثلنا انت حقا معلمي دو خبرة لكن بدون فائدة انا لن أكون عجوز ناصبة الفقيرة مثلك الان " " ادا مادا تردين ان تكوني " " اريد ان اكون غنية مثل النبلاء " " هيا توقفي عن الحلم الآن لا يجب أن تكوني طماعة إلى هدا الحد ." { كلاك } عندما فتح الباب كانت هناك فتاة جميلة جدا ( روزاليت ) كانت شابة صغيرة دات لون شعر اشقر بلانتيني وعيون وردية واسعة تشبه القطة ووجه ابيض مستدير مع خدود ممتلئة مع قوام رشيق كانت ترتدي فستان بسيط دا لون ازرق سماوي . " هل كان عليك الدهاب إلى هدا الحد معلمي انا جائعة ." خرجت قهقهة من فم الرجل العجوز وهوا ينظر إلى الفتاة التي تنظر إليه بعيون طفولية رغم أن التجاعيد تملأ وجهه بالفعل الا انه كان يملك نظرة لطيفة جدا على وجهه كان شخصا دافئا كان يسير ببطئ وهوا يتكئ على عود خشبي . في الحقيقة روزاليت لم تكن تبحث عن الثراء كان لها أمنية أخرى كانت تريد أن تجمع الكثير من المال لتعالج معلمها لقد كان مريضا للغاية . لقد كانت فتاة يتيمة توفي ولديها في حريق اندلع في منزلها وهي صغيرة جدا وجدها المعلم وعتنى بها إلى أن بلغت سن الرشد . لقد كان نصبا مع دلك لم يجعلها تعاني ابدا كانت مثل ابنته لقد تعلمت منه أساسيات النصب وأصبحت تقوم بنفس العمل بما انها كانت فتاة جميلة جدا ورقيقة لم يتم الشك بها ابدا . لكن بعد أن علمت بمرض معلمها أصبحت تستهدف اصحاب النفود والسلطة لقد وبخها الرجل العجوز كثيرا . في تلك اللحظة سمعت طرقات قوية على باب منزلهم البسيط فتحت روزاليت الباب بندفاع لقد كان الفتى الدي ينقل لها معلومات النبلاء الدي تقوم بالنصب عليهم . سألت بستغراب " يا إلهي لمادا انت مستعجل هكدا ؟ " " روزاليت لدي اخبار جديد لكي هل تريدين سمعها ؟ " نظرت إليه باستغراب تم نطقت " كيف هوا شكل هده الأخبار ؟ " " ان دلك عن القصر الامبراطوري " " يا إلهي ادا كنت تريد اخباري ان الإمبراطور توفي فأنا أعرف دلك بالفعل هيا ادهب ." " لا انتظري انه ليس عن الإمبراطور انها إشاعة يتم نقلها في القصر الإمبراطوري حتى النبلاء لا يعرفون بهدا انتي تعرفي ان اخباري موثوقة دائما " " حسنا هيا أخبرني " " لا استطيع اخبارك هنا دعيني ادخل ثم معلوماتي ليست بالمجان كل شيئ لديه ثمن " " إلهي كم انت شخص جشع ادا حاولت النصب علي سأقتلك . " " في الحقيقة هناك إشاعة تفيد بأن الإمبراطور ترك وصية لولي العهد قبل موته جلالتك لا يستطيع أن يخلف العرش الا بعد أن يجد اخته الغير الشقيقة انها معلومات موثوقة . " "حسنا لمادا تخبرني بهدا بحق الجحيم " " لا أعرف انا فقط كنت اضن انك مهتمة بالإشاعات التي تخص النبلاء اه وايضا يقال أن الفتاة لديها عيون حمراء وشعر أشقر انتي لن تأخدي هده المعلومات دون أن تدفعي المال صحيح ؟ " " لا أهتم بهده المعلومات هيا اخرج من منزلي في المرة القادمة أحضر شيئا مفيدا " ياله من شيئ مزعج كيف يحضر لي معلومات عن ولي العهد الطاغية في هده الإمبراطورية انا لا استطيع التفكير في الاقتراب منه حتى { كحك كحك } " معلمي إلهي انت تتقيئ دم هل ازداد مرضك " " انا بخير احتاج القليل من الراحة فقط هيا ادهبي للنوم عزيزتي . " كانت روزاليت تعلم بالفعل ان معلمها بكدب المرض يأكله ببطئ لقد استحمت بالفعل وبينما كانت تقوم بتجفيف شعرها أمام المرأة وتفكر نظرت إلى وجهها تتدكر ما قاله المخبر الصغير عيون حمراء وشعر اشقر في الحقيقة كانت كانت لدى روزاليت نفس الموصفات باضبظ رغم أن لون عينيها وردي وليس احمر . تم خطرت لها فكرة مجنونة أكثر مجنونا مما مما قامت به من قبل . ___________ مادا لو ادعيت فقط انني ابنة الإمبراطور المفقودة لن يتم الشك بها ابدا كان لديها بالفعل نفس الموصفات تقريبا . ثم ستقول فقط بأنها فقد دكريتها وان لديها بعض اللقطات المشوشة مع الامبراطور لن يشك أحد بهدا ابدا . لقد كانت تحتاج بالفعل للمال من أجل علاج المعلم ثم تريد تجربة شعور أن تكون غنيا سيكون الأمر خطيرا لكن له العديد من الإجبيات بالفعل . مادا سأفعل هل يتوجه إلى العاصمة غدا . لقد كانت روزاليت مشوشة بالفعل لكن هدا كان عملها بالفعل . بعد بضعة أيام . علمت الامبراطورة بوصية الإمبراطور الراحل كانت تشعر بانران الغضب كيف يمكنه ان يطلق من هدا الشرط على ابنه الوحيدة في الإمبراطورية كان دلك مثل الحد والقمع من قوتها كان دائما ما يتحدها لكنها تحتاج فقط إلى العتور على هده الطفلة اللقيطة حتى يستولي ابنها على العرش ثم ستتأكد من طردها من القصر . وفي تلك اللحظة دخلت إلى غرفتها أحد الوصفات الملكيات وهي تحمل في يدها ظرف مختوم من قبل نقابة المعلومات . لقد وجدو الطفلة أخيرا كانت سعيدة جدا لم يتبقى سوى القليل على أن يأخد ابنها ألفريد العرش . في المساء تلقى ولي العهد الخبر من امه انها وجدت الطفلة أخيرا لقد استغرب بالفعل في الحقيقة ما لا يعرفه أحد غيره هوا ان اخته كان من المستحيل إيجادها لا يمكن للميت ان يحيى من جديد . مند وقت طويل عندما كان يبلغ من العمر الحادي عشرة سنة كان الطفل المدلل في لقصر كان يحصل على كل شيئ يريده لم يتجرئ أحد على النظر إليه بنظرة سطحية كان الجميع يحترمه ويهابه ببساطة لأنه كان الطفل الواحد للامبراطور . لكن كل شيئ سيتغير بين ليلة وضحها عندما سيجلب الامبراطور فتاة صغير تبلغ من العمر خمسة سنوات فقط لقد اخدت كل الإنتباه وحب الإمبراطور لقد كرهها وشمأزا منها كان يتمنى أن تموت فقط . لقد تنمر عليها كثيرا وأكثر من دلك قام بحرق معصمها كان يمنعها عن طلب المساعدة وتهديدها بأنه ادا اخبرت شخصا ما سيعيدها إلى قريتها القديمة المتسخة . عاشت الطلفة الصغيرة الرعب والخوف من أخوها ولي العهد المجنون حتى فقدت القدرة على الكلام بشكل نهائي كان يبتسم ويلطفها أمام الجميع كانت اخته الصغيرة المحبوبة لكن بمجرد أن تبقى وحدها يقوم بتنمر عليها . كان ألفريد شخصا عصبي ومجنون ومتملك كان بشعر بالغيرة من أخته التي حصلت على انتباه ولده وتجاهله الامبراطور . وفي يوم ممطر خرج معها بحجة اللعب تم رمى زرار قميصه في نافورة القصر وطلب منها إحضاره الفتاة الصغيرة التي لم تكن تعرف كيف تسبح غرقت في بهدوء وبشكل مرعب دون أن يقوم بإنقادها . 2 أخد ألفريد جثة أخته الصغيرة وقام بدفنها خارج أسوار القصر الامبراطوري ثم عاد إلى فراشه. 4 عندما إستيقط الإمبراطور وبحث عن طفلته الصغيرة ولم يجدها شعر بالجنون وقام بطرد معضم الخدم في القصر بحث عن الطفلة الصغيرة المسمى { روجينيا دفالكوني} ولم يجدها ابدا . باطبع لم يستطع أحد الشك في ولي العهد خصوصا انه كان دائما الطفل المجنون والغاضب لكن لم يقم بإداء اخته ابدا لقد عاملها بلطف دائما بالطبع هدا كان فقط أمام أنظار الخدم . 1 __________ ضن ولي العهد انه بمجرد اختفاء أخته سيعود حب والديه لكن دلك لم يكن صحيحا . بالعكس لم يكن لدى ألفريد الحق في ارتكاب الأخطاء كان يجب عليه أن يتصرف بشكل مثالي ادا أرادا ان يمدح والده كان الإمبراطور قاسيا جدا تجاهه ودلك لم يزد سوى من غضب وسيطرة ولي العهد . في سن الخامسة عشرة خرج ولي العهد إلى القتال في المعركة في كل مرة يعود فيها إلى القصر يجد الإمبراطور لا يزال يبحدث عن ابنته . انه مثير للشفة كان ينتظر فقط موعد موت الامبراطور من أجل أن يرث العرش ثم سيبدأ استبداده وقمعه ستشهده هده الإمبراطورية أكبر طاغية قامت بحكمها . لكن تلك الوصاية السخيفة كانت مشكلة كبيرة في طريقه للسلطة لأنه لا يستطيع أن يجد شخصا مات بالفعل . عاد ولي العهد الدي كان غارقا في التفكير ثم تحدتث إليه والدته لقد وجدنا تلك الساقطة بالفعل كل ما علينا فعله هوا التعامل معها باشكل جيد إلى أن تسيطر على العرش ثم ستنتخلص منها بما ان لا أحد يعلم بأنه لديك اخت بالفعل اجل سأتعامل معها بشكل جيد ابتسامة قاتمة تسللت إلى شفاه ولي العهد لم يكن يتخيل أنه يمكن لشخص ان يتقدم ويحاول خداع القصر الإمبراطوري لقد كان دلك ممتعا لطالما كان شخص يحب المرح . {اختي العزيزة هههههههههههههه} الامبراطورة الأم التي لم تفهم شيئا من تصرفات ابنها الغريبة اكتفت فقط بالمشاهدة . أبنها كان دائما غريبا حتى لو كانت امه التي انجبته كانت دائما خائفة منه انه شخص خطير . خطير جداا . يا إلهي لقد أخبرتك بالفعل أنني سأدهب للعمل في العاصمة وسأرسل لك المال من أجل ان تتعالج لمادا انت خائف هكدا . وكيف لا تردين مني أن اخاف العاصمة مكان خطير جدا انه مليئ بالنصبين أكثر مما تتخيلين في الحقيقة روزاليت لم تكن ستدهب للعمل كانت ستدهب للقصر الامبراطوري والعيش هناك على اساس انها ابنة الإمبراطور المفقودة لم تكن تستطيع أن تقول هدا لمعلمها كان بالتأكيد سيعترض لكن لم يكن لديها خيار اخر لا تريد أن تعيش في هدا الريف الفقير طوال حياتها . فقط حتى تجمع الكثير من المال ثم ستهرب وتعيش في مدينة ساحلية بهوية اخرى انه بسيط جدا . بعد عدة محاولات إقتنع معلمها أخيرا لقد كان حزينا جدا . جهزت بعض الأشياء البسيطة بما انها ستلعب دور الأميرة المفقودة فبتأكيد سيحضرون لها اجمل واحسن الملابس في الإمبراطورية ولا حاجة لان تأخد الكثير من الأشياء معها. لقد تحمست روزاليت بالفعل للحياة الجديدة التي تنتظرها . رغم انها كانت خائفة بالفعل من ولي العهد والشائعات التي تم تداولها عنه إلا انها سمعت بالفعل انه كان يحب اخته كثيرا في الماضي ويعاملها بشكل جيد . لأنها كانت ابنة غير شرعية للامبراطور لم يعلم النبلاء شيئا عنها . بينما كنت اقوم بتعديل فستاني البلانتيني الشبيه بلون شعري الاشقر الطويل سمعت أصوات عربة قريبة من المنزل أعتقد انها العربة التي أرسلتها نقابة المعلومات من أجل أن توصلني للقصر الامبراطوري . { قريبا سأرى عائلتي المزيفة } _______________ لطالما سمعت عن حياة النبلاد وكثيرا ما زرت قصور ومنازل الطبقة الاروستقراطية في هده الإمبراطورية أثناء عملي كنصابة . ولكن كان هدا رائعا جدا القصر الامبراطوري كان اجمل شيئ رأته عيناي . عند دخولنا كان هناك باب ظخم جدا مع حديقة فسيحة وضحمة وتلك الورود التي صبغت بجميع الالوان كان منظرا رائعا كل شيئا هنا يبدو نبيلا حتى ملابس الفرسان والخدم . في تلك اللحظة توقفت الغربة أخيرا لقد بدأت اتنفس بسرعة مادا لو تم إكتشاف أمري . كل ما علي فعله هوا البقاء هادئة . عندما مد الرجل الدي فتح باب العربة يده لمساعدتي في النزول من العربة رأيت صفا طويلا من الخدم وفي وسط دلك الصف رأيت إمرأة في أواخر الثلاتنات مع فستان ازرق سماوي وشعر اسود دات عيون عيون دهبية كانت تبدو أنيقة للغاية وجميلة كانت هناك إبتسامة ودودة على وجهها ثم نطقت بصوت مليئ بسرور و عينيها تلمع بسعادة . "ها قد وصلت اميرتنا الجميلة " لقد بدأ التوتر يختفي ببطئ وشعرت بالمزيد من الثقة نظرت إلى الخدم الدي كانت وجههم نحوى الارض ونطقو في صوت واحد " مرحبا بكي يا أميرة ... " اجل لدي شعر أشقر مثل الأميرة الاصلية كل ما سأفعله هوا أن أدعي انني فقدت ذاكرتي . تقدمت الامبراطورة نحوي ومسكت بيدي كانت لطيفة للغاية . نطقت وهي تتحسس وجهي " لابد وأن تكوني قد مررتي بالكثير يا عزيزتي" عندما لم أجب تحدتث مكملة " لقد علمنا بإنك قد فقدت داكرتي كل هدا الوقت يا إلهي أنا حزينة جدا " اجبت وانا أتظاهر باحزن وعدم الفهم " في الحقيقة أنا فقدت داكرتي عندما كنت في سادسة من عمري لدلك هل تستطعين تقديم نفسك لي رجاء " " انا هي الامبراطورة أمك التي إعتنت بك عندما جلبك الإمبراطور الراحل وأنتي صغيرة تعالي معي لغرفة الشاي سنتحدث عن كل شيئ" لقد تحدتث مع الإمبراطورة لوقت طويل جدا أشعر بأن مؤخرتي تصلبت بالفعل . أخبرتني العديد من الأشياء التي مرت بها الأميرة الاصلية لكنني تظاهرت فقط بأني لا زلت لا أتدكر أخبرتني أن اسمي هوا{ روجنيا دفلكوني} هدا هوا الشيئ الوحيد الدي أحتاج إلى تدكره من الآن فصاعدا . اه بالمناسبة قالت أن ولي العهد لديه الكثير من العمل وسيأتي لتناول وجبة الغداء مع بعضنا البعض . أعتقد انني خدعت الامبراطورة وسيكون من السهل خداع ولي العهد أيضا لا أحتاج للقلق . الان انا اتبع هؤولاء الخدمات من أجل جولة استكشافية في القصر ليس كله فقط الجناح الخاص بالاميرة لأنه يحتاج لأكثر من يومين لستكشافه . عندما دخلت إلى غرفتي لقد إندهشت بالفعل انها أكبر بكثير من منزلنا الريفي كانت مزية بألوان مشرقة تم كانت هناك شرفة كبيرة لتناول الشاي تطل على حديقة لطيفة وهادئة . انا لقد وقعت في حب هدا المكان كثيرا يمكن للمال صنع المعجزات . أثناء إنبهاري من جمال الغرفة دخلت خدمتان في نفس عمري تقريبا . " مرحبا سيدتي نحن هنا لخدمتك وسنقوم بتجهيزك الموعد الغداء . " يا إلهي انا اعيش في الجنة . ______________ لقد مر وقت طويل من أن كنت في حوض الاستحمام لم تتوقف للخدمات عن مدح جسمي وشعري لم يصدقن ابدا انني نشأت في الريف . في الحقيقة كنت جميلة كما لو كنت إبنة أحد النبلاء التي تلقت الكثير من العناية . تحدت أحد الخدمات بتحسر " يا إلهي سيدتي انتي جميلة جدا هل تعملين كم كان الإمبراطور الراحل يبحث عنكي للاسف لم يستطع أن يرى ابنته الجميلة ابدا " اه حسنا هدا شيئ مؤسف جدا لكن حتى انا لست ابنته ولا أعرف عنها اي شيئ سيكون من الجيد أن يموت قبل أن يعلم انه تعرض للخداع . أتناء ما كانت تلك الخدمة تترثر اوقفتها الخادمة الاخرى وهي تهدمس في ادنها لقد فقدت داكرتها لم تتدكر اي شيئ عن الإمبراطور وطفولتها . يالهي أشعر باضجر عندما أردت النهوض اوقفتني الخادمة بسخط " سيدتي مازلنا بحاجة إلى دهن جسمك بزيوت المعطرة " " الم ننتهي بالفعل ؟ " " رجاء سيدتي بقي القليل يجب أن نجعلك جاهزة تماما هده هي اوامر الامبراطورة ." " حسنا دعونا ننتهي بسرعة ." لا أعرف كم مر من الوقت لكن اصعب مرحلة هي التي يتم فيها إختيار الملابس التي سأرتديها لقد انبهرت بالفعل في الوهلة الاولى من جمالها وأناقتها لكن الخدمات إلى متى سيتوقفن "لا سيدتي سكون الفستان الاحمر هوا الاجمل" "مادا عن الازرق ..." "دعونا نرى هدا الفستان الصفر من الدانتيل " ....... مر الكثير من الوقت وأخيرا تم الاتفاق على إرتداء فتان باللون الوردي طويل من الحرير مع فتحة الصدر والضهر وقد كان شفاف على الاكثاف مع أكمام واسعة وطويلة . قام الخدمات بضفر شعري الاشقر الطويل وتزيينه ببعض من الأحجار الوردية اللطيفة مثل لون الفستان وتاج من الأزهار البيضاء والصفراء . عندما نظرت إلى المرأة اندهشت بالفعل مثل باقي الخدمات كنت في غاية الجمال . بدأت صيحات الاعجاب تنهمر مرة أخرى من الخدمات . "يا إلهي اميرتنا تبدو مثل الملاك ." " لم أرى اي نبيلة بمثل هدا الجمال ابدا ." " سيدتي ستكون باتأكيد سيدة المجتمع " الاروستقراطي ... حسنا كل هدا صحيح انتن بالتأكيد خدمات دو دوق رفيع في تلك اللحظة اتى رئيس الخدم الدي كان في أواخر الخمسينات وطلب مني القدوم معه لإرشادي لغرفة الطعام . كان الكعب يصدر أصوات في كل خطوة اخطوها مسموعة جدا مثل صوت دقات قلبي . وأخيرا فتح دالك الباب الكبير كانت غرفة الطعام كبيرة جدا ومزينة بدهب الخالص لو سرقت قطعة صغيرة فقط بتأكيد سأعيش لمدة عمين دون التفكير في المال . تجولت نظراتي في الغرفة ثم رأيت الامبراطورة تجلس جانب الطاولة ، عندما رأتني اردفت " يا إلهي طفلتي روجنيا تبدو في غاية الجمال انتي تبدين مثل القدسية " " شكرا لك جلالتك " " نادني بأمي مثل الماضي " " حسنا امي ." تقدمت وجلست أمامها ثم بدأ الخدم في وضع الأطباق . في تلك الأثناء فتح الباب وتقدم رجل طويل بخطوات تابثة دو شعر اسود مثل الامبراطورة كانت لديه بشرة حنطية وعيون حمراء قاتمة مثل الدم كان مظهره مرعب يضخ بروجولة . بدأت تلك العيون تتفحصني من بعيد هوا لم يبتسم حتى . عندما وصل بالقرب مني أمسك يدي ثم نحنى وطبع عليها قبلة عميقة . وأخرج لسانه ولعقها بشكل غير واضح . ______________ لقد شعرت بالسانه اللجز فوق كف يدي لقد اسمر في التواصل البصري معي دون أن يرمش شعرت بأحساس غريب ممزوج مع الخطر بينما كانت دقات قلبي تتسارع . تحدثت الامبراطورة بصوت مليئ بسعادة " يا إلهي لقد إجتمع الاخوة اللطفاء أخيرا عزيزتي روجنيا هدا انه ولي العهد إمبراطور الإمبراطورية المستقبلي قومي بتحيته انه أخوكي ." لم أستطيع النهوض تصلبت مؤخرتي في مكانها نضراته كما لو كانت تأسرني مع دلك فهوا أجمل رجل رأيته في حياتي . فتح شفتيه وهوا يسير ناحية الكرسي المتواجد ناحية رأس الطاولة . " لابأس يا أمي يبدو أن أختي لم تتعرف علي أيضا ." لقد جلس بهدوء كل شي في دلك الرجل فاخر حتى صوته الروجولي الاخاد . " اجل جلالتك لم أستطع تذكرك أيضا " تمتمت وانا أتجنب عيناه في تلك اللحظة انطلقت ابتسامة عميقة بين شفتيه واردف بهدوء " لدينا وقت طويل لسترجاع كل ما كنا نقوم به وسنتعرف على بعضنا أكثر اختي العزيزة " " ياإلهي اعتقد ان اطفالي إنسجمو بسرعة ثم اجو منكم ان تعذروني لدي اجتماع عاجل مع سيدات الدوقيات اتمنى لكم وجبة لطيفة " وهكذا غادرت الامبراطورة وأصبح الجو خانفا ااه اعتقد انني سأصاب بمرض عسر الهضم . الامبراطورة التي كانت تلطف الجو غادرت عندما كنت داخل أفكاري قاطعني ولي العهد " أعتقد اننا يجب أن نبدأ باسترجاع الدكريات من هده اللحظة " " نعم ؟!؟" " يجب أن نسترجع كل ما كنا نقوم به في طفولتنا من الان فصاعدا " " حسنا انا لا أتدكر اي شيئ بالفعل " " لا تخافي أخوكي يتدكر كل ما كنا نفعله عندما كنا صغار تعالي إلى هنا " " مادا ؟ إلى أين ؟ " تم آشار بيده فوق افخاده مادا هل هوا مجنون هل يمزح معي لكن هدا الرجل عينيه كان يبدو جديا للغاية ولا يبدو عليه شخص يمزح ابدا . انا خائفة سأنفد كل ما يقوله فقط من الان فصاعدا أمسكت بفستاني وتقدمت ناحيته تم في دهشة مني أمسك بمعصمي وجعلني أجلس فوق ساقه . لقد كنت أشعر بأنفاسه الحارة تطرب في مأخرة رقبتي ويده تمسك خصري تم تمتم بصوته الهادئ والرجولي . "أختي هل تتدكرين كنت تحبين ان اقوم بإطعاك هكدا عندما كنت **** " " اااه هل كنت كدلك " "اجل كنت دائما ما تلتصفين بي " " هاهاها حقا اعتقد انني كنت **** مدللة " أشعر بالاختناق بدأ التوتر يسطر على جسدي هوا استمر بإطعامي دون توقف وكان يتحسس بطني ويمرر اصبابه فوق سرتي ليتأكد من انني شبعت ام لا وأخيرا انتهينا من وجبة الطعام التي اعتقدت انها ستستمر للبلاد . تم تنهدت بشدة في تلك اللحظة عادت يده فوق بطني وانا لا زلت جالسة على ساقيه المشهد كان كما او انني امرأة حاملة في حضن زوجها . ااه لا لا يجب أن افكر هكدا انه يعتبر اخي الان حتى لو كان دلك مزيفا في تلك الأثناء نطق بإعجاب " أختي الصغيرة الجميلة لقد إمتلأتي بالفعل هنا سأستمر في إطعامك كل يوم وفي كل وجبة والان ادهبي إلى المكتبة او الحديقة وفعلي شيئا سنلتقي في وجبة العشاء ثم سأتي لغرفتك للنوم معك مثل أيام الطفولة ." " حسنا اخي " _____________ لا زالت وجبة الغداء تتبادر في دهني اعتقد انني مررت بالكثير في اليوم الأول مند قدومي إلى هدا القصر بالفعل وكانت كلها اشياء غريبة ولي العهد لطيف جدا مع اخته الغير الشقيقة لكنني خائفة منه ولا أعرف لمادا . لقد انتهى اليوم بسرعة وقد اتت وجبة العشاء لقد كنت انا وأخي فقط ولم تكن الامبراطورة سمعت انها دهبت لحضور حفلة أحد النبلاء رفعي المستوى . دخل ولي العهد ونظر إلي مباشرة بعدها نقل نظارته إلى طاوالة الطعام عندما رأى أن كل شيئ في مكانه أمر جميع الخدم بالخروج . لقد كان يحمل معه زجاجة صغيرة تحتوي على سائل ايض شفاف يشبه المياه تقدم وجلس في مقدمة الطاولة تم أشار إلي مرة أخرى عندما قابلت عيناه أمرني بالجلوس فوق ساقه مثل ما حدث في وقت الغداء ااه اعتقد انني مرتاحة جدا هنا يا أخي ثم أعتقد انني أزعجك أثناء وجبتك " لا أحب أن يخالف أحد اوامري انتي تعرفين هدا جيدا يا أختي هيا تعالي سأقوم بمعاقبتك مثل ما كنا نفعل عندما كنا ***** ." تقدمت ناحيته بخطوات بطيئة ثم جلست على ساقيته . مثل المرة الماضية اغلق على خصري بيده وبدأ بإطعامي مثل الطفلة الصغيرة كان تنفسه يطرب مؤخرة رقبتي استمر أيضا في التحسس على بطني والضغط على سرتي . كان حريصا جدا ولطيف في كل لمسة يقوم بها بعد انتهاء وجبة الطعام تحدث بصوت يكاد يكون مسموع داخل ادني " الان سأقوم بمعاقبتك" ادخل إصبعه الأوسط داخل فمي وأمرني بلعق إصبعه . بدأت في لعق اصابعه وانا جالسة على ساقيه مع الاحتفاظ بتواصل البصري بيننا لقد أصبحت اصابعه لزجة وخرج سائل فضي شفاف بين اضراف شفتاي تمتم وعلى وجهه ابتسامة هادئة " اجل احسنتي عزيزتي الأن سأقوم بمكافاتك " فتح ولي العهد الزجاجة الصغيرة التي أحظرها ووضعها داخل فم روزاليت ثم تحدث بهدوء " انها مياه مقدسة لاحضت انك تأكلين بشكل بطيئ جدا اعتقد انك تعانين من مشكلة ما سأستمر في جعلك تشربين الماء المقدس كل ليلة حتى تختفي هده المشكلة يا أختي العزيزة" استمرت روزاليت في شرب الماء المقدس إلى أن أفرغت الزجاجة الا هي تشعر بالتقل لقد أكلت وشربت الكثير . بدأ ولي العهد يربث على شعرها ونطق " هيا الان ادهبي إلى غرفتك وغيري ملابسك سأتي بعدك مباشرة أنتي تحتاجين للنوم ." عندما كانت روزاليت تبحث عن فستان نوم كانت جميع الفساتين في الغرفة فاضحة جدا وشفافة لم يكن لديها خيار سوى إرتداء واحد منهم في الاخير ولي العهد يعتبر اخوها . عندما دخلت إلى الفراش سمعت الباب يفتح حسنا على الأقل يجب عليه طلب الادن بادخول. كان ولي العهد هوا من دخل كان القصر هادئا قبل أن يدخل إلى غرفة اخته أمر جميع الخدم بالابتعاد عن جناح اخته تقدم ناحية السرير كان يرتدي قميصا اسود يظهر صدره الصلب وكان شعره لا يزال مبللا لقد استحم للتو . في اللحظة التي حرك الغظاء للدخول إلى الفراش لمح جسم اخته الدي كان ظاهرا جزئيا من الفستان ثم تقدم نحوها وعنقها . ____________ 1 لم يقم ألفريد بأي شيئ مند ان دخل الفراش وعانق اخته . عندما عم الصمت وتوتر الجو قليلا تحدث ألفريد الى اخته " هل تردين ان اتحدث لك قليلا عن طفولتنا " اندهشت روزاليت من السؤال قليلا في الحقيقة بعد المعاملة الجميلة التي حضيت بها اليوم شعرت بدنب أن تأخد مكان اخته الحقيقة الأميرة روجنيا. 1 لكن عندما نضرت إلى الأمر من زوايا أخرى فهي تحتاج بالفعل للقيام بهدا الأمر لا تريد أن تبقى طوال حياتها فقيرة . انه أمر مؤسف أن تولد في ملعقة من تراب بينما تأتي لك فرصة بالاستمتاع بالملعقة من الفضة . ان تولد وهي تشبه الأميرة المفقودة اضن ان هده إشارة كافية لأن تواصل من بدأت به بالفعل . بمجرد أن تجمع ما بكفي من التروة ستهرب لا أحد يعرف عنها اي شيئ بالفعل . في تلك اللحظة امتدمت يد الأمير ألفريد وعنق خصرها . ثم أجابت روزاليت . " انت تعلم بالطبع يعتليني الفصول رجاء حدثني عن علاقتنا في الطفولة وعلاقتي بوالدي الإمبراطور الراحل " بدأ ولي العهد يتحدث بالتفصيل عن علاقتهم . اندهشت روزاليت من علاقتهم الجميلة ولي العهد على الرغم من انه يبدو مخيفا الا انه يحب اخته كثيرا . " هل تتدكرين عندما كنا نهرب من دروسنا لمشاهدة الأزهار ؟ " " لقد كنتي **** جميلة جدا يا أختي كنتي محبوبة جدا عند الجميع خصوصا جلالته الإمبراطور الراحل " في تلك الأثناء شعرت روزاليت بالألم من اليد التي تحيط بخصرها لقد ضغط عليها بعنف . شعرت بالاستغراب . " حسنا اعتقد اننا يجب أن نتوقف هنا لدينا الكثير من الليالي الأخرى سنتحدث عن الطفولة كثيرا وببطئ . " عندما أنهى كلامه طبع قبلة طويلة على رقبتها ثم أردف . " اعتقد ان اختي تشعر بالبرد اسديري ناحيتي وعنقيني ستشعرين بالدفئ ." " هل تتدكرين عندما كنا صغار كنا دائما نعانق بعضنا لتدفئة ." " اه هه هل كان الأمر كدلك ؟ حسنا ." في تلك الأثناء بدأت عيون روزاليت تنغلق ببطئ هل بسبب الدفئ ام هل لأنها مرت بالكثير اليوم من السفر والتغيير الملابس ... وأخيرا استسلمت للنوم ونامت بعمق شديد بدرجة انها لم تشعر بأي شيئ آخر . كانت للغرفة مضلمة فقط ضوء القمر الدي كان يخترق نوافد الغرفة الكبيرة . في الغرفة كان يسمع فقط صوت تنفس روزاليت التي غاصت في سبات عميق . ببطئ نهض ولي العهد ثم نظر ناحية المرأة النائمة بجانبه . لقد كان يعرف بالفعل انها شجاعة أن تدعي انها اخته التي قتلها بيده . 2 لكن ان تنام بجانب رجل لا يقرب لأي شيئ لها هدا تعدى الشجاعة بالفعل . 2 ببطئ شديد تحركت يده ناحية الغطاء وأزاله في تلك الأثناء لمح دلك الجسم الابيض الدي يبدو طريا عليه قماش اخظر حريري كانت جميلة لم يكن لديها اي علم بأن الرجل الدي تنام بجانبه يعرف بالفعل انها ليست أخته تحدت يهده إلى القماش الدي يغطي جسدها. 1 لقد انزعج بالفعل أراد أن يتأمل جسده وأن يلمسه كما يريد مند ان جلست فوق فخديه على الغداء والعشاء . 1 شعر بالانتصاب بالفعل . حتى وإن اختصبها هنا لن تستيقط ابدا الزجاجة التي اعطاها اياها على العشاء لم يكن دلك الماء المقدس بل منوم . 1 بدأ في خلع الفستان المكشوف الدي يغضي جسدها لقد كان هوا من أمر الخادمات بأن يحضرن لها هده الفساتين ليستطيع خلعها بسهولة دون عناء . 2 في تلك اللحظة كشف عن صدرها البيض المستدير وحملتها الوردية بدأت في تمرير اصابعه عليها ببطئ ثم اقترب وجهه من شفتيها وبدأ في تقبيلها وعصر حمالتها . قام بعض لسانها وابتلاع لعبها ثم نزل ببطئ ووضع حمالتها في فمه وبدأ بإرضاعها وعضها . { ام هه } كانت تصدر أصوات فاحشة وهي نائمة قاده دلك نحوى الجنون . ___________________ اسفة على التأخير 1 1 واصل ولي العهد بعض حملتها بعنف وهوا يستمع إلى الأصوات التي تقوم بإصدارها كان اجمل لحن سمعه على الإطلاق . في تلك الأثناء انطلقت اصابعه الطويلة نحوى مدخلها . بدأ بلمس مداخلها وإستكشافها لقد أفرزت بالفعل ساإلها حتى وهي نائمة كانت تشعر به . إرتسمت إبتسامة ملتوية على شفتيه . بدأ بتحريك اصابه ببطئ على مدخلها وبدأ بإصدار أصوات لزجة . عندما تأكد من جعل مهبلها ينبض انزل رأسه بين سقايها وبدأ في تمرير لسانها على المكان الدي ينبض في مهبلها . بدأ خصرها بتقوس وبدأت بالأنين . اسمر في بلعق مداخلها وإدخال لسانه إلى أن بلغت ذورتها . عاد إلى تقبيلها ولعق رقبتها ثم تمتم في ادنها " ما رأيك هل احببتي دور الأخت كثيرا . انا أخ لطيف اليس كدلك لكن ليس كل شيئ بالمجان . " في تلك الأثناء أمسك ولي العهد بيد روزاليت ولفها حول قضيبه . تم تأوه وتحدث كما لو كان مجنونا . " لمادا لديك يد صغيرة قضيبي أكبر من كف يدك هل تستطيعين ارضائي بهدا ؟ " يده تمسك بيد روزاليت التي كانت ملفوفة حول قضيبه وبدأ في التحرك للأعلى والاسفل. " ااه هيا يجب أن تقومي بعملك بشكل جيد ." " اجعلي هده اليد الصغيرة تقوم بإرضائي بشكل جيد . " استمر في تحريك لكنه لم يستطيع الوصول إلى دروته لقد كان غاضبا جدا . في تلك الأثناء تأوهت روزاليت بسبب الالم الدي تسعر به في يده لانه كان يضغظ عليها بعنف بسبب غضبه . الا ان ما لفت انتباهه هوا شفتيها الكرزية المفتوحة بشكل o لقد كانت مغرية. سرعان ما تركها يدها الصغيرة وتوجه نحوى شفتيها وفتح فمها في تلك الأثناء ادخل قضيبه الضخم ببطئ في فمها وبدأ يتحرك داخلها للإمام والخلف . لقد كان رأسها يهتز من قوة الدفع لقد أصاب ولي العهد بالجنون بسبب التحفيز الدي كان يشعر به فأمسك رأسك وأدخل قضيبه أكثر إلى عمق جوف فمها وخرج لعابها بين شفتيها . اسمر في الدفع إلى أن أفرغ داخل فمها لقد انسكب بعض لبنه على خدها والبعض الآخر فوق الوسادة . عندما أفرغ أخيرا وضع رأسها فوق صدرها وبدأ يتنفس بعنف . نظر إليها لبرهة تم تمتم . " هل تضن لقيضة مثلك انها ستخدع ولي العهد . " 1 " انا من يحكم هده الإمبراطورية والعالم السفلي حتى لما كان والدي الإمبراطور على قيد الحياة انا من يتحكم ومن يسير كل شيئ انا حتى أعرف كل شيئ عنك نصابة وضيعة ." 1 " لكن بنظر إليك هكدا هل كنتي عاهرة أيضا ؟" 1 قام بتنضيف نفسه ثم اخدها وقام بتنضيفها وغير ملائة السرير والوسادة التي كانت تحمل اثاره وبدأ بتأمل جسدها لفترة قبل أن يقوم بوضع عليها فستانها الدي نامت به . 1 في لحظة عاد كل شيئ كما كان من قبل كأن شيئ لم يحدث تم نام جانبها مرة أخرى وهوا يعانقها ويقبل رقبتها . 1 لقد كان يرغب بفعل أكثر من دلك بكثير لكن هده لم تكن سوى البداية . 1 يجب على الكادبة الصغيرة أن تعاقب . 1 لا أحد يستطيع أن يخدع ولي الدي سيتم تتويجه غدا وسيصبح الإمبراطور المستقبلي لهده الإمبراطورية 1 تمتم بصوت بارد ومخيف 1 " انا لا أرحم سأعدبك . " 4 _______________[/B] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
دمية ولي العهد الجنسية | السلسلة الاولي | عشرة أجزاء
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل