الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
القسم العام الغير جنسي
الموضوعات العامة غير الجنسية
قصة كهف افلاطون Plato's Allegory of the cave
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="جدو سامى 🕊️ 𓁈" data-source="post: 139100" data-attributes="member: 731"><p><span style="font-size: 22px"><strong>قصّة كهفِ أفلاطونْ</strong></span></p><p></p><p><strong><span style="font-size: 22px">--------------------</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">هي قصةً شهيرة معروفةً ، كتبَ فيها عشراتٌ بلْ مئاتُ المباحثِ والمقالاتِ ، وتدارسَ مغزاها ودلالتها الواسعةِ كثير منْ العلماءِ والمفكرينَ . وذلكَ لكونها واحدةٍ منْ أشهرِ الرموزِ الفلسفيةِ العميقة للفيلسوفِ اليونانيِ أفلاطونْ.</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">موضوع القصةُ باختصارِ شديدٍ :</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">هو أنَ مجموعةً منْ الأشخاصِ عاشوا طوالُ حياتهمْ في كهفٍ ، مقيدينَ بالسلاسلِ في مواجهةِ جدارٍ ، ومنْ خلفهمْ شعلةٌ كبيرةٌ منْ النارِ ، وبينَ النارِ والسجناءِ هناك أشخاص يحملونَ أشياءً مختلفة، تلقي بظلالها على الحائطِ . وبالتالي يمكنُ للسجناءِ فقطْ رؤيةَ الظلالِ، وسماعِ أصداءِ الأصواتِ ، التي يصدرها الحراسُ والأشخاصُ الذينَ يحملونَ الأشياءُ .</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">ثمَ في أحدِ الأيامِ ، يتحررَ أحدُ الأسرى منْ أغلالهِ في غفلةٍ منْ حراسهِ ، ويغادرَ مكانهُ في الكهفِ . و بينما يشقُ طريقهُ إلى الخارجِ ، أعمتهُ أشعةُ الشمسِ، فكافحَ كثيرا للتكيفِ معَ ضياء العالمِ الحقيقيِ، الجديدِ كلياً بالنسبةِ لهُ .</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">لكن في النهايةِ وبعدَ طولِ عناءٍ ، نجده قد تأقلمٌ معَ واقعهِ الجديدِ ، بالذاتِ حينُ رأى الشمسَ والنجومِ وكلِ شيءٍ آخرَ للمرةِ الأولى ، عندئذٍ أدركَ قدْ تحررَ ذهنيا وليسَ جسديا فقطْ ، وفهمَ أنَ ما كانَ يؤمنُ بأنهُ حقيقةٌ لاغبارْ عليها ، قطعيةً اليقينِ والثبوتِ والدلالةِ ، كانَ مجردَ صدى باطل أوْ ظلٍ للحقيقةِ . لكنْ للأسفِ ، الحريةُ (كعادتها ) لمْ تدمْ طويلاً ، لذلكَ الفاهمِ الفارِ منْ القطيعِ ، فقدْ تمَ القبضُ عليهِ ، وأجبرَ على العودةِ إلى الكهفِ .</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">.</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">بالطبعِ في البدايةِ ، عيناهُ اللتانِ تعودتا على الضوءِ ، لنْ ترى شيئا لأولِ وهلةِ بسببِ الظلمةِ الشديدةِ . ثمَ يبدأُ بالتضايقِ جدا ، منْ محاولةِ التعودِ مرةً أخرى على ظلامِ الكهفِ ، فيحاولُ إخبارُ أهلهِ وزملائهِ السجناءِ بتجربتهِ . وبما رآهُ وعقلهُ ، لكنهمْ لمْ يكتفوا بإنكارِ ما يقولُ ، بلْ هاجموهُ وزجروهُ بشدةٍ ، موقنينَ تماما ، أنهُ إنسانٌ مجنونٌ ( لحسنِ الحظِ حينها ، لمْ تكنْ كلمةُ " كافرٍ " قدْ ابتدعتْ بعد ) . وبأنهمْ - وللهِ الحمدِ - مؤمنينَ متأكدين ومطمئنينَ تماما ، بأنَ التصوراتِ والخيالاتِ التي في أفهامهمْ ، والظلالُ االتي يرونها في أمامهمْ ، هيَ الحقيقةُ الوحيدةُ فقطْ .</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">كما هوَ واضحٌ ، يستخدم أفلاطونْ هذا الرمزِ لإظهارِ قوةِ التعليمِ وأهميةِ التفكرِ والبحثِ عنْ المعرفةِ ، ومدى أهميةِ وضرورةِ تجاوزِ ما يتمُ تقديمهُ إلينا منْ معارفَ وأفكارٍ واعتقاداتٍ . حيثُ يمثلُ الكهفُ التصورُ المحدودُ للواقعِ الذي يمتلكهُ الكثيرُ منْ الناسِ ، بينما يمثلُ السجينُ المفرجُ عنهُ أولئكَ الذينَ تحرروا منْ هذا التصورِ المحدودِ ويطلبونَ المعرفةَ بعدهُ .</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">ما أودُّ قوله، هو أن هذهِ القصةِ الشائعةِ لأفلاطونْ، تمثلُ رمزاً قوياً ، مازال حاضراً في طرائقِ تفكيرنا حتى يومنا هذا .</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">فالنارُ تمثلُ المعرفةُ الزائفةُ والمعتقداتُ الموروثةُ التي يقدّمها لنا المجتمعُ . بينما الشمسُ ترمزُ إلى المعرفةِ الحقيقيةِ التي لا يمكننا اكتسابها إلا منْ خلالِ التعليمِ والتجربةِ والتكيفِ والتنويرِ العقليِ .</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">تخيلُ الآنِ أنكَ الشخصُ الذي أجبرَ على النظرِ إلى الحائطِ .</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">إذنْ ما تراهُ هوَ واقعكَ . أنتَ لا تعرفُ أيَ شيءِ أفضلَ . بل أنت لمْ ترَ أبدا أيَ شيءٍ آخرَ ، وكلَ ما تعرفهُ هوَ ما تراهُ وتسمعهُ، أوْ ما رأيتهُ أوْ سمعتهُ منْ قبلٌ ، رغم كلِ شيءٍ.. هذا ما يحدثُ للجميعِ ، حتى لمن يخال فهمه خارجِ الكهفِ .</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">لكن في المقابل ، دعونا نفكر معاً :</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">منْ منا متأكدٌ تماماً ، بنسبةِ 100. !! أنهُ خرجَ منْ الكهفِ ورأى النورُ الحقيقيُ ؟ بالتأكيدِ مثل هذا الادعاءَ بالمعرفةِ التامةِ، سيكونُ نوعُ من الغطرسةِ.</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">ناهيك عن أن هذا القول بحد ذاته - في تقديري - ليس بعيد الشبه أبداً ، عن حال الاضطرارُ إلى النظرِ إلى جدارِ الأشباحِ، المليئ بالعقائدِ الثابتة والمتخيلة ، التي اعتدنا فيها على تلكَ الطريقةِ الجذابةِ والمقنعةٌ .</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">الأن يبقى السؤالَ لكلِّ منّا :</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">تُرى في أيِة مرحلةٍ منْ قصةِ الكهفِ أنتَ الآنَ ؟ هلْ تعتقدُ أنكَ رأيتُ النورُ ؟ أوْ هلْ تشكُ في أنَ رحلةَ معارفكَ برمتها ، هيَ مجرد مسرحيةٌ هزلية ، تتداخلُ فيها حدودُ الضوءِ أوْ الظلِ التي تراها ؟ . ماذا تعرفُ أوْ تعتقدُ أنكَ تعرفُ ؟</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">ماذا لوْ كانتْ حياتكَ المعرفيةُ وهم ، وكل الوعيُ الذي تحملهُ ذاتكَ ، هوَ مجردُ وميضٍ خافتٍ مثلٍ الضوءِ الخادعِ في كهفِ أفلاطونْ . . ! !؟</span></strong></p><p></p><p></p><p>[URL unfurl="true" media="facebook:122149759706043137"]https://www.facebook.com/photo/?fbid=122149759706043137&set=a.122114412446043137&__cft__[0]=AZXoj6q892VX3VuQ-odEIHY6xx9UdIXTfizQjukiNYTJD7q8NT95qhlsPohJXj93Bdzd3Z9xn_5hRFWAohcqjYqdrYdb_cLcxOPA7w8Ws74f0jXyZ3LTIGcuZ9WOGIUMA8IuKFOKiwO54d1tFsYtIswCWA7dXmhbLx0hWiLC4EkON1kIkIjMwvhciXt8KBgBEkCLW2eqz7fMPti90yUmiwQX&__tn__=EH-y-R[/URL]</p><p></p><p><strong><span style="font-size: 22px">============================================</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">قصة أفلاطون للكهف هي قصة رمزية قدمها الفيلسوف اليوناني أفلاطون في عمله الجمهورية (514 أ - 520 أ، الكتاب السابع ) لمقارنة "تأثير التعليم ( παιδεία ) ونقصه على طبيعتنا " . وهي مكتوبة على شكل حوار بين غلوكون شقيق أفلاطون ومعلمه سقراط ، ويرويها الأخير. يتم تقديم الرمز بعد تشبيه الشمس (508 ب – 509 ج) وتشبيه الخط المقسم (509 د – 511 هـ).</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">رمزية أفلاطون للكهف بقلم جان سينريدام ، وفقًا لكورنيليس فان هارلم ، 1604، ألبرتينا ، فيينا</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">في القصة الرمزية، يصف أفلاطون الأشخاص الذين قضوا حياتهم مقيدين بالسلاسل في كهف يواجه جدارًا فارغًا. يشاهدون الظلال التي تسقط على الحائط بواسطة الأشياء التي تمر أمام النار خلفهم، ويطلقون أسماء على هذه الظلال. الظلال هي واقع السجناء ولكنها ليست تمثيلات دقيقة للعالم الحقيقي. تمثل الظلال جزءًا من الواقع الذي يمكننا إدراكه عادةً من خلال حواسنا، بينما تمثل الأشياء الموجودة تحت الشمس الأشكال الحقيقية للأشياء التي لا يمكننا إدراكها إلا من خلال العقل. توجد ثلاثة مستويات أعلى: العلوم الطبيعية ؛ الرياضيات الاستنتاجية ، والهندسة ، والمنطق ؛ ونظرية الأشكال .</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">يشرح سقراط كيف أن الفيلسوف يشبه السجين الذي تم تحريره من الكهف ويدرك أن الظلال على الحائط ليست في الواقع المصدر المباشر للصور التي يراها. يهدف الفيلسوف إلى فهم وإدراك المستويات العليا للواقع. ومع ذلك، فإن نزلاء الكهف الآخرين لا يرغبون حتى في مغادرة سجنهم، لأنهم لا يعرفون حياة أفضل. [1]</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">ويشير سقراط إلى أن هذا الاستعارة يمكن أن يقترن بالكتابات السابقة، وهي تشبيه الشمس وتشبيه الخط المقسوم.</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">محتويات</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">ملخص</span></strong></p><p></p><p><img src="https://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/9/97/Allegory_of_the_Cave_blank.png" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></p><p></p><p><strong><span style="font-size: 22px">رمزية الكهف. من الأعلى إلى الأسفل:</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">الشمس ("شكل الخير")</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">الأشياء الطبيعية (الأشكال)</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">انعكاسات الأشياء الطبيعية (الأشياء الرياضية)</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">النار (الشمس المرئية)</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">الأشياء الاصطناعية (المخلوقات والأشياء المادية / المرئية)</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">ظلال الأشياء الاصطناعية، الرمز (الصورة، الوهم، تشبيه الشمس والخط المقسوم )</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">السجن في الكهف</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">يبدأ أفلاطون بجعل سقراط يطلب من جلوكون أن يتخيل كهفًا يُسجن فيه الناس منذ الطفولة، ولكن ليس منذ ولادتهم. يتم تقييد هؤلاء السجناء بالسلاسل بحيث يتم تثبيت أرجلهم وأعناقهم، مما يجبرهم على التحديق في الجدار أمامهم وعدم النظر حولهم إلى الكهف، أو بعضهم البعض، أو أنفسهم (514 أ – ب). [2] خلف السجناء نار، وبين النار والسجناء ممر مرتفع بجدار منخفض، يسير خلفه الناس حاملين أشياء أو دمى "من رجال وكائنات حية أخرى" (514ب). [2]</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">يسير الناس خلف الجدار حتى لا تلقي أجسادهم بظلالها على السجناء ليراها، ولكن الأشياء التي يحملونها تفعل ذلك ("تمامًا كما يوجد لدى عروض الدمى شاشات أمامهم يعملون فيها دمىهم") (514 أ). [2] لا يستطيع السجناء رؤية ما يحدث خلفهم؛ إنهم قادرون فقط على رؤية الظلال الملقاة على جدار الكهف أمامهم. يتردد صدى أصوات الأشخاص الذين يتحدثون على الجدران؛ ويعتقد السجناء أن هذه الأصوات تأتي من الظل (514ج). [2]</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">يقترح سقراط أن الظلال هي حقيقة بالنسبة للسجناء لأنهم لم يروا أي شيء آخر؛ إنهم لا يدركون أن ما يرونه هو ظلال لأشياء أمام النار، ناهيك عن أن هذه الأشياء مستوحاة من أشياء حقيقية خارج الكهف لا يرونها (514ب-515أ). [2]</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">الخروج من الكهف</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">ثم يفترض سقراط أنه تم إطلاق سراح السجناء. [3] : 199 وكان المفرج عنه ينظر حوله فيرى النار. سيؤذي الضوء عينيه ويجعل من الصعب عليه رؤية الأشياء التي تلقي بظلالها. فلو قيل له أن ما يراه حقيقي وليس النسخة الأخرى من الواقع الذي يراه على الحائط، فلن يصدق ذلك. ويتابع سقراط أنه في ألمه، كان السجين المحرر يبتعد ويركض عائداً إلى ما اعتاد عليه (أي ظلال الأشياء المحمولة). الضوء "... كان يؤذي عينيه، وكان يهرب بالابتعاد إلى الأشياء التي كان قادرًا على النظر إليها، والتي كان يعتقد أنها أوضح مما يظهر له". [2]</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">ويواصل سقراط: "لنفترض... أن شخصًا ما يجب أن يجره... بالقوة، إلى أعلى المنحدر الوعر، والطريق شديد الانحدار، ولا يتوقف أبدًا حتى يتمكن من سحبه إلى ضوء الشمس". [2] فيغضب السجين ويتألم، ويزداد الأمر سوءًا عندما يطغى ضوء الشمس الساطع على عينيه ويعمى. [2]</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">"تتكيف عيناه ببطء مع ضوء الشمس. في البداية يستطيع رؤية الظلال فقط. ويستطيع تدريجيًا رؤية انعكاسات الأشخاص والأشياء في الماء ثم يرى الأشخاص والأشياء نفسها لاحقًا. وفي النهاية، يصبح قادرًا على النظر إلى النجوم والقمر في الليل حتى يتمكن أخيرًا من النظر إلى الشمس نفسها (516 أ)." [2] فقط بعد أن يتمكن من النظر مباشرة إلى الشمس "يستطيع أن يفكر فيها" وما هي (516ب). [2] (انظر أيضًا تشبيه أفلاطون للشمس ، والذي ورد قرب نهاية الجمهورية ، الكتاب السادس . )</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">العودة إلى الكهف</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">يتابع سقراط قائلاً إن السجين الحر قد يعتقد أن العالم خارج الكهف أفضل من العالم الذي عاشه في الكهف ويحاول مشاركة ذلك مع السجناء المتبقين في الكهف محاولًا إحضارهم إلى الرحلة التي مر بها للتو؛ "سوف يبارك نفسه من أجل التغيير، ويشفق على [السجناء الآخرين]" ويريد إخراج زملائه من سكان الكهف من الكهف إلى ضوء الشمس (516 ج). [2]</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">السجين العائد، الذي اعتادت عيناه على ضوء الشمس، سيكون أعمى عندما يدخل الكهف مرة أخرى، تمامًا كما كان عندما تعرض للشمس لأول مرة (516هـ). [2] السجناء الذين بقوا، بحسب الحوار، يستنتجون من عمى الرجل العائد أن رحلة الخروج من الكهف أضرته، وأنه لا ينبغي لهم القيام برحلة مماثلة. ويخلص سقراط إلى أن السجناء، إذا كانوا قادرين على ذلك، سيمدون أيديهم ويقتلون أي شخص يحاول جرهم خارج الكهف (517 أ). [2]</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">تظهر الموضوعات في القصة الرمزية في أماكن أخرى من عمل أفلاطون</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">يرتبط هذا الرمز بنظرية النماذج لأفلاطون ، والتي بموجبها تمتلك "الأشكال" (أو " الأفكار ")، وليس العالم المادي الذي نعرفه من خلال الإحساس، النوع الأعلى والأكثر جوهرية من الواقع. تشكل معرفة النماذج المعرفة الحقيقية أو ما يعتبره سقراط "الخير". [6] أخبر سقراط غلوكون أن أفضل الأشخاص يجب أن يتبعوا أعلى الدراسات، وهي رؤية الخير. أما الذين صعدوا إلى هذا المستوى الأعلى فلا يجب أن يبقوا هناك، بل يجب أن يعودوا إلى الكهف ويسكنوا مع السجناء ويشاركوهم في أعمالهم وكراماتهم.</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">يحتوي كتاب Phaedo لأفلاطون على صور مشابهة لتلك الموجودة في قصة الكهف الرمزية؛ يدرك الفيلسوف أنه قبل الفلسفة، كانت روحه "سجينة حقيقية مقيدة بشدة داخل جسده... وبدلاً من التحقيق في الواقع في حد ذاته وفي ذاته، فإنه مضطر إلى النظر عبر قضبان السجن". [7]</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">مناقشة علمية</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">يناقش العلماء التفسيرات المحتملة لرمز الكهف، إما بالنظر إليه من وجهة نظر معرفية - وجهة نظر مبنية على دراسة كيف يعتقد أفلاطون أننا نتوصل إلى معرفة الأشياء - أو من خلال عدسة سياسية ( أدب ). [8] يقع جزء كبير من الدراسات حول الرمز بين هذين المنظورين، مع وجود بعضها مستقل تمامًا عن أي منهما. تميل وجهة النظر المعرفية ووجهة النظر السياسية، التي أسسها ريتشارد لويس نيتلشيب وآيه إس فيرغسون، على التوالي، إلى المناقشة في أغلب الأحيان. [8]</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">يفسر نيتلشيب Nettleship قصة الكهف الرمزية على أنها تمثل عجزنا الفكري الفطري، من أجل مقارنة فهمنا الأقل مع فهم الفيلسوف، بالإضافة إلى قصة رمزية عن الأشخاص غير القادرين أو غير الراغبين في البحث عن الحقيقة والحكمة. [9] [8] من ناحية أخرى، يبني فيرغسون تفسيره للقصة الرمزية على الادعاء بأن الكهف هو رمز للطبيعة البشرية وأنه يرمز إلى التعارض بين الفيلسوف وفساد الوضع السياسي السائد. [1]</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">ومع ذلك، فقد ظهرت انقسامات داخل هذه المعسكرات الفكرية. نشأ الكثير من الجدل العلمي الحديث المحيط بالرمزية من استكشاف مارتن هايدجر للرمزية، والفلسفة ككل، من خلال عدسة حرية الإنسان في كتابه جوهر حرية الإنسان: مقدمة للفلسفة وجوهر الحرية. الحقيقة: على رمزية كهف أفلاطون وثياتيتوس . ردًا على ذلك، أشارت حنة أرندت ، المدافعة عن التفسير السياسي للقصة الرمزية، إلى أنه من خلال القصة الرمزية، "أراد أفلاطون تطبيق نظريته الخاصة في الأفكار على السياسة". [11] على العكس من ذلك، يرى هايدجر أن جوهر الحقيقة هو طريقة للوجود وليس شيئًا. [12] انتقدت أرندت تفسير هايدجر لهذه القصة الرمزية، وكتبت أن "هايدجر ... مخطئ في استخدام التشبيه الكهفي لتفسير و"انتقاد" نظرية أفلاطون للأفكار". [11]</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">كما يناقش العديد من العلماء إمكانية وجود صلة بين العمل في الرمز والكهف والعمل الذي قام به أفلاطون بالنظر إلى تشبيه الخط المقسوم وتشبيه الشمس . الخط المقسم هو نظرية قدمت لنا في كتاب أفلاطون الجمهورية . يتم عرض ذلك من خلال حوار بين سقراط وجلوكون حيث يستكشفان إمكانية وجود عالم مرئي ومفهوم، حيث يتكون العالم المرئي من عناصر مثل الظلال والانعكاسات (معروضة بـ AB) ثم يرتقي إلى العنصر المادي نفسه (معروض مثل BC) بينما يتكون العالم المعقول من التفكير الرياضي (الذي يظهر بواسطة القرص المضغوط) والفهم الفلسفي (الذي يظهر بواسطة DE). [3]</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">يرى الكثيرون في هذا تفسيرًا للطريقة التي يمر بها السجين في قصة الكهف الرمزية خلال الرحلة، أولاً في العالم المرئي مع الظلال مثل تلك الموجودة على الحائط، [3] ثم تحقيق الجسدي مع الفهم لمفاهيم مثل انفصال الشجرة عن ظلها. يدخل إلى العالم المعقول كما ينظر السجين إلى الشمس. [13]</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">الخط المقسم – ( AC ) يُؤخذ عمومًا على أنه يمثل العالم المرئي و ( CE ) على أنه يمثل العالم المعقول [14]</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">يشير تشبيه الشمس إلى اللحظة في الكتاب السادس التي يقترح فيها سقراط، بعد أن حثه جلوكون على تعريف الخير، تشبيهًا من خلال "ابن الخير". يكشف سقراط أن "ابن الخير" هذا هو الشمس، مقترحًا أنه كما تضيء الشمس، وتمنح القدرة على الرؤية والرؤية بالعين [15] : 169 بنورها، كذلك تنير فكرة الخير المعقول بالعين المجردة. الحقيقة، مما دفع بعض العلماء إلى الاعتقاد بأن هذا يشكل ارتباطًا بين الشمس والعالم المعقول في عالم رمزية الكهف.</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">تأثير</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">أثرت موضوعات وصور كهف أفلاطون على الفكر والثقافة المدنية. على سبيل المثال:</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">استخدم فرانسيس بيكون مصطلح " أصنام الكهف " للإشارة إلى أخطاء العقل الناشئة عن التحيزات الشخصية وانشغالات الأفراد.</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">يقول توماس براون في خطابه الذي ألقاه عام 1658 بعنوان "دفن الجرة" : "إن الحوار بين طفلين في الرحم فيما يتعلق بحالة هذا العالم، قد يوضح بشكل رائع جهلنا بالعالم التالي، والذي أعتقد أننا لا نزال نتحدث عنه في عالم أفلاطون، ولسنا سوى جنينين". فلاسفة".</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">يتضمن كتاب عالم الأحياء التطوري جيريمي جريفيث "أنواع في حالة إنكار " فصلاً بعنوان "فك رموز رمزية كهف أفلاطون". [16]</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">في الخيال ووسائل الإعلام الشعبية</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">الأفلام الممتثل ، المصفوفة ، المكعب ، المدينة المظلمة ، عرض ترومان ، نحن ومدينة إمبر نموذج أفلاطون الرمزي للكهف، كما هو الحال مع المسلسل التلفزيوني 1899 . [17]</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">يبلغ رواية الكهف لخوسيه ساراماغو ذروته باكتشاف كهف أفلاطون أسفل المركز، وهو "مجمع ضخم يدمج وظائف برج المكاتب ومركز التسوق والمجمع السكني". [18]</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">تستكشف رواية راي برادبري فهرنهايت 451 (1953) موضوعات الواقع والإدراك التي تم استكشافها في قصة أفلاطون الرمزية للكهف ويشير برادبري إلى عمل أفلاطون في الرواية. [19] [20]</span></strong></p><p></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>إصدار فرقة Orphaned Land لعام 2018، ألبوم أغاني Unsung Prophets & Dead Messiahs ، هو ألبوم مفاهيمي يعتمد على القصة الرمزية. يصف كوبي فرحي أفلاطون بأنه "النبـي المجهول"، ويوضح أن "ألبوم الاحتجاج" يصف كيف تحتضن البشرية الظلام وأن الناس يخافون من كسر أغلالهم واحتضان النور . [21]</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong><img src="https://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/8/8d/An_Illustration_of_The_Allegory_of_the_Cave%2C_from_Plato%E2%80%99s_Republic.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></strong></span></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="جدو سامى 🕊️ 𓁈, post: 139100, member: 731"] [SIZE=6][B]قصّة كهفِ أفلاطونْ[/B][/SIZE] [B][SIZE=6]-------------------- هي قصةً شهيرة معروفةً ، كتبَ فيها عشراتٌ بلْ مئاتُ المباحثِ والمقالاتِ ، وتدارسَ مغزاها ودلالتها الواسعةِ كثير منْ العلماءِ والمفكرينَ . وذلكَ لكونها واحدةٍ منْ أشهرِ الرموزِ الفلسفيةِ العميقة للفيلسوفِ اليونانيِ أفلاطونْ. موضوع القصةُ باختصارِ شديدٍ : هو أنَ مجموعةً منْ الأشخاصِ عاشوا طوالُ حياتهمْ في كهفٍ ، مقيدينَ بالسلاسلِ في مواجهةِ جدارٍ ، ومنْ خلفهمْ شعلةٌ كبيرةٌ منْ النارِ ، وبينَ النارِ والسجناءِ هناك أشخاص يحملونَ أشياءً مختلفة، تلقي بظلالها على الحائطِ . وبالتالي يمكنُ للسجناءِ فقطْ رؤيةَ الظلالِ، وسماعِ أصداءِ الأصواتِ ، التي يصدرها الحراسُ والأشخاصُ الذينَ يحملونَ الأشياءُ . ثمَ في أحدِ الأيامِ ، يتحررَ أحدُ الأسرى منْ أغلالهِ في غفلةٍ منْ حراسهِ ، ويغادرَ مكانهُ في الكهفِ . و بينما يشقُ طريقهُ إلى الخارجِ ، أعمتهُ أشعةُ الشمسِ، فكافحَ كثيرا للتكيفِ معَ ضياء العالمِ الحقيقيِ، الجديدِ كلياً بالنسبةِ لهُ . لكن في النهايةِ وبعدَ طولِ عناءٍ ، نجده قد تأقلمٌ معَ واقعهِ الجديدِ ، بالذاتِ حينُ رأى الشمسَ والنجومِ وكلِ شيءٍ آخرَ للمرةِ الأولى ، عندئذٍ أدركَ قدْ تحررَ ذهنيا وليسَ جسديا فقطْ ، وفهمَ أنَ ما كانَ يؤمنُ بأنهُ حقيقةٌ لاغبارْ عليها ، قطعيةً اليقينِ والثبوتِ والدلالةِ ، كانَ مجردَ صدى باطل أوْ ظلٍ للحقيقةِ . لكنْ للأسفِ ، الحريةُ (كعادتها ) لمْ تدمْ طويلاً ، لذلكَ الفاهمِ الفارِ منْ القطيعِ ، فقدْ تمَ القبضُ عليهِ ، وأجبرَ على العودةِ إلى الكهفِ . . بالطبعِ في البدايةِ ، عيناهُ اللتانِ تعودتا على الضوءِ ، لنْ ترى شيئا لأولِ وهلةِ بسببِ الظلمةِ الشديدةِ . ثمَ يبدأُ بالتضايقِ جدا ، منْ محاولةِ التعودِ مرةً أخرى على ظلامِ الكهفِ ، فيحاولُ إخبارُ أهلهِ وزملائهِ السجناءِ بتجربتهِ . وبما رآهُ وعقلهُ ، لكنهمْ لمْ يكتفوا بإنكارِ ما يقولُ ، بلْ هاجموهُ وزجروهُ بشدةٍ ، موقنينَ تماما ، أنهُ إنسانٌ مجنونٌ ( لحسنِ الحظِ حينها ، لمْ تكنْ كلمةُ " كافرٍ " قدْ ابتدعتْ بعد ) . وبأنهمْ - وللهِ الحمدِ - مؤمنينَ متأكدين ومطمئنينَ تماما ، بأنَ التصوراتِ والخيالاتِ التي في أفهامهمْ ، والظلالُ االتي يرونها في أمامهمْ ، هيَ الحقيقةُ الوحيدةُ فقطْ . كما هوَ واضحٌ ، يستخدم أفلاطونْ هذا الرمزِ لإظهارِ قوةِ التعليمِ وأهميةِ التفكرِ والبحثِ عنْ المعرفةِ ، ومدى أهميةِ وضرورةِ تجاوزِ ما يتمُ تقديمهُ إلينا منْ معارفَ وأفكارٍ واعتقاداتٍ . حيثُ يمثلُ الكهفُ التصورُ المحدودُ للواقعِ الذي يمتلكهُ الكثيرُ منْ الناسِ ، بينما يمثلُ السجينُ المفرجُ عنهُ أولئكَ الذينَ تحرروا منْ هذا التصورِ المحدودِ ويطلبونَ المعرفةَ بعدهُ . ما أودُّ قوله، هو أن هذهِ القصةِ الشائعةِ لأفلاطونْ، تمثلُ رمزاً قوياً ، مازال حاضراً في طرائقِ تفكيرنا حتى يومنا هذا . فالنارُ تمثلُ المعرفةُ الزائفةُ والمعتقداتُ الموروثةُ التي يقدّمها لنا المجتمعُ . بينما الشمسُ ترمزُ إلى المعرفةِ الحقيقيةِ التي لا يمكننا اكتسابها إلا منْ خلالِ التعليمِ والتجربةِ والتكيفِ والتنويرِ العقليِ . تخيلُ الآنِ أنكَ الشخصُ الذي أجبرَ على النظرِ إلى الحائطِ . إذنْ ما تراهُ هوَ واقعكَ . أنتَ لا تعرفُ أيَ شيءِ أفضلَ . بل أنت لمْ ترَ أبدا أيَ شيءٍ آخرَ ، وكلَ ما تعرفهُ هوَ ما تراهُ وتسمعهُ، أوْ ما رأيتهُ أوْ سمعتهُ منْ قبلٌ ، رغم كلِ شيءٍ.. هذا ما يحدثُ للجميعِ ، حتى لمن يخال فهمه خارجِ الكهفِ . لكن في المقابل ، دعونا نفكر معاً : منْ منا متأكدٌ تماماً ، بنسبةِ 100. !! أنهُ خرجَ منْ الكهفِ ورأى النورُ الحقيقيُ ؟ بالتأكيدِ مثل هذا الادعاءَ بالمعرفةِ التامةِ، سيكونُ نوعُ من الغطرسةِ. ناهيك عن أن هذا القول بحد ذاته - في تقديري - ليس بعيد الشبه أبداً ، عن حال الاضطرارُ إلى النظرِ إلى جدارِ الأشباحِ، المليئ بالعقائدِ الثابتة والمتخيلة ، التي اعتدنا فيها على تلكَ الطريقةِ الجذابةِ والمقنعةٌ . الأن يبقى السؤالَ لكلِّ منّا : تُرى في أيِة مرحلةٍ منْ قصةِ الكهفِ أنتَ الآنَ ؟ هلْ تعتقدُ أنكَ رأيتُ النورُ ؟ أوْ هلْ تشكُ في أنَ رحلةَ معارفكَ برمتها ، هيَ مجرد مسرحيةٌ هزلية ، تتداخلُ فيها حدودُ الضوءِ أوْ الظلِ التي تراها ؟ . ماذا تعرفُ أوْ تعتقدُ أنكَ تعرفُ ؟ ماذا لوْ كانتْ حياتكَ المعرفيةُ وهم ، وكل الوعيُ الذي تحملهُ ذاتكَ ، هوَ مجردُ وميضٍ خافتٍ مثلٍ الضوءِ الخادعِ في كهفِ أفلاطونْ . . ! !؟[/SIZE][/B] [URL unfurl="true" media="facebook:122149759706043137"]https://www.facebook.com/photo/?fbid=122149759706043137&set=a.122114412446043137&__cft__[0]=AZXoj6q892VX3VuQ-odEIHY6xx9UdIXTfizQjukiNYTJD7q8NT95qhlsPohJXj93Bdzd3Z9xn_5hRFWAohcqjYqdrYdb_cLcxOPA7w8Ws74f0jXyZ3LTIGcuZ9WOGIUMA8IuKFOKiwO54d1tFsYtIswCWA7dXmhbLx0hWiLC4EkON1kIkIjMwvhciXt8KBgBEkCLW2eqz7fMPti90yUmiwQX&__tn__=EH-y-R[/URL] [B][SIZE=6]============================================ قصة أفلاطون للكهف هي قصة رمزية قدمها الفيلسوف اليوناني أفلاطون في عمله الجمهورية (514 أ - 520 أ، الكتاب السابع ) لمقارنة "تأثير التعليم ( παιδεία ) ونقصه على طبيعتنا " . وهي مكتوبة على شكل حوار بين غلوكون شقيق أفلاطون ومعلمه سقراط ، ويرويها الأخير. يتم تقديم الرمز بعد تشبيه الشمس (508 ب – 509 ج) وتشبيه الخط المقسم (509 د – 511 هـ). رمزية أفلاطون للكهف بقلم جان سينريدام ، وفقًا لكورنيليس فان هارلم ، 1604، ألبرتينا ، فيينا في القصة الرمزية، يصف أفلاطون الأشخاص الذين قضوا حياتهم مقيدين بالسلاسل في كهف يواجه جدارًا فارغًا. يشاهدون الظلال التي تسقط على الحائط بواسطة الأشياء التي تمر أمام النار خلفهم، ويطلقون أسماء على هذه الظلال. الظلال هي واقع السجناء ولكنها ليست تمثيلات دقيقة للعالم الحقيقي. تمثل الظلال جزءًا من الواقع الذي يمكننا إدراكه عادةً من خلال حواسنا، بينما تمثل الأشياء الموجودة تحت الشمس الأشكال الحقيقية للأشياء التي لا يمكننا إدراكها إلا من خلال العقل. توجد ثلاثة مستويات أعلى: العلوم الطبيعية ؛ الرياضيات الاستنتاجية ، والهندسة ، والمنطق ؛ ونظرية الأشكال . يشرح سقراط كيف أن الفيلسوف يشبه السجين الذي تم تحريره من الكهف ويدرك أن الظلال على الحائط ليست في الواقع المصدر المباشر للصور التي يراها. يهدف الفيلسوف إلى فهم وإدراك المستويات العليا للواقع. ومع ذلك، فإن نزلاء الكهف الآخرين لا يرغبون حتى في مغادرة سجنهم، لأنهم لا يعرفون حياة أفضل. [1] ويشير سقراط إلى أن هذا الاستعارة يمكن أن يقترن بالكتابات السابقة، وهي تشبيه الشمس وتشبيه الخط المقسوم. محتويات ملخص[/SIZE][/B] [IMG]https://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/9/97/Allegory_of_the_Cave_blank.png[/IMG] [B][SIZE=6]رمزية الكهف. من الأعلى إلى الأسفل: الشمس ("شكل الخير") الأشياء الطبيعية (الأشكال) انعكاسات الأشياء الطبيعية (الأشياء الرياضية) النار (الشمس المرئية) الأشياء الاصطناعية (المخلوقات والأشياء المادية / المرئية) ظلال الأشياء الاصطناعية، الرمز (الصورة، الوهم، تشبيه الشمس والخط المقسوم ) السجن في الكهف يبدأ أفلاطون بجعل سقراط يطلب من جلوكون أن يتخيل كهفًا يُسجن فيه الناس منذ الطفولة، ولكن ليس منذ ولادتهم. يتم تقييد هؤلاء السجناء بالسلاسل بحيث يتم تثبيت أرجلهم وأعناقهم، مما يجبرهم على التحديق في الجدار أمامهم وعدم النظر حولهم إلى الكهف، أو بعضهم البعض، أو أنفسهم (514 أ – ب). [2] خلف السجناء نار، وبين النار والسجناء ممر مرتفع بجدار منخفض، يسير خلفه الناس حاملين أشياء أو دمى "من رجال وكائنات حية أخرى" (514ب). [2] يسير الناس خلف الجدار حتى لا تلقي أجسادهم بظلالها على السجناء ليراها، ولكن الأشياء التي يحملونها تفعل ذلك ("تمامًا كما يوجد لدى عروض الدمى شاشات أمامهم يعملون فيها دمىهم") (514 أ). [2] لا يستطيع السجناء رؤية ما يحدث خلفهم؛ إنهم قادرون فقط على رؤية الظلال الملقاة على جدار الكهف أمامهم. يتردد صدى أصوات الأشخاص الذين يتحدثون على الجدران؛ ويعتقد السجناء أن هذه الأصوات تأتي من الظل (514ج). [2] يقترح سقراط أن الظلال هي حقيقة بالنسبة للسجناء لأنهم لم يروا أي شيء آخر؛ إنهم لا يدركون أن ما يرونه هو ظلال لأشياء أمام النار، ناهيك عن أن هذه الأشياء مستوحاة من أشياء حقيقية خارج الكهف لا يرونها (514ب-515أ). [2] الخروج من الكهف ثم يفترض سقراط أنه تم إطلاق سراح السجناء. [3] : 199 وكان المفرج عنه ينظر حوله فيرى النار. سيؤذي الضوء عينيه ويجعل من الصعب عليه رؤية الأشياء التي تلقي بظلالها. فلو قيل له أن ما يراه حقيقي وليس النسخة الأخرى من الواقع الذي يراه على الحائط، فلن يصدق ذلك. ويتابع سقراط أنه في ألمه، كان السجين المحرر يبتعد ويركض عائداً إلى ما اعتاد عليه (أي ظلال الأشياء المحمولة). الضوء "... كان يؤذي عينيه، وكان يهرب بالابتعاد إلى الأشياء التي كان قادرًا على النظر إليها، والتي كان يعتقد أنها أوضح مما يظهر له". [2] ويواصل سقراط: "لنفترض... أن شخصًا ما يجب أن يجره... بالقوة، إلى أعلى المنحدر الوعر، والطريق شديد الانحدار، ولا يتوقف أبدًا حتى يتمكن من سحبه إلى ضوء الشمس". [2] فيغضب السجين ويتألم، ويزداد الأمر سوءًا عندما يطغى ضوء الشمس الساطع على عينيه ويعمى. [2] "تتكيف عيناه ببطء مع ضوء الشمس. في البداية يستطيع رؤية الظلال فقط. ويستطيع تدريجيًا رؤية انعكاسات الأشخاص والأشياء في الماء ثم يرى الأشخاص والأشياء نفسها لاحقًا. وفي النهاية، يصبح قادرًا على النظر إلى النجوم والقمر في الليل حتى يتمكن أخيرًا من النظر إلى الشمس نفسها (516 أ)." [2] فقط بعد أن يتمكن من النظر مباشرة إلى الشمس "يستطيع أن يفكر فيها" وما هي (516ب). [2] (انظر أيضًا تشبيه أفلاطون للشمس ، والذي ورد قرب نهاية الجمهورية ، الكتاب السادس . ) العودة إلى الكهف يتابع سقراط قائلاً إن السجين الحر قد يعتقد أن العالم خارج الكهف أفضل من العالم الذي عاشه في الكهف ويحاول مشاركة ذلك مع السجناء المتبقين في الكهف محاولًا إحضارهم إلى الرحلة التي مر بها للتو؛ "سوف يبارك نفسه من أجل التغيير، ويشفق على [السجناء الآخرين]" ويريد إخراج زملائه من سكان الكهف من الكهف إلى ضوء الشمس (516 ج). [2] السجين العائد، الذي اعتادت عيناه على ضوء الشمس، سيكون أعمى عندما يدخل الكهف مرة أخرى، تمامًا كما كان عندما تعرض للشمس لأول مرة (516هـ). [2] السجناء الذين بقوا، بحسب الحوار، يستنتجون من عمى الرجل العائد أن رحلة الخروج من الكهف أضرته، وأنه لا ينبغي لهم القيام برحلة مماثلة. ويخلص سقراط إلى أن السجناء، إذا كانوا قادرين على ذلك، سيمدون أيديهم ويقتلون أي شخص يحاول جرهم خارج الكهف (517 أ). [2] تظهر الموضوعات في القصة الرمزية في أماكن أخرى من عمل أفلاطون يرتبط هذا الرمز بنظرية النماذج لأفلاطون ، والتي بموجبها تمتلك "الأشكال" (أو " الأفكار ")، وليس العالم المادي الذي نعرفه من خلال الإحساس، النوع الأعلى والأكثر جوهرية من الواقع. تشكل معرفة النماذج المعرفة الحقيقية أو ما يعتبره سقراط "الخير". [6] أخبر سقراط غلوكون أن أفضل الأشخاص يجب أن يتبعوا أعلى الدراسات، وهي رؤية الخير. أما الذين صعدوا إلى هذا المستوى الأعلى فلا يجب أن يبقوا هناك، بل يجب أن يعودوا إلى الكهف ويسكنوا مع السجناء ويشاركوهم في أعمالهم وكراماتهم. يحتوي كتاب Phaedo لأفلاطون على صور مشابهة لتلك الموجودة في قصة الكهف الرمزية؛ يدرك الفيلسوف أنه قبل الفلسفة، كانت روحه "سجينة حقيقية مقيدة بشدة داخل جسده... وبدلاً من التحقيق في الواقع في حد ذاته وفي ذاته، فإنه مضطر إلى النظر عبر قضبان السجن". [7] مناقشة علمية يناقش العلماء التفسيرات المحتملة لرمز الكهف، إما بالنظر إليه من وجهة نظر معرفية - وجهة نظر مبنية على دراسة كيف يعتقد أفلاطون أننا نتوصل إلى معرفة الأشياء - أو من خلال عدسة سياسية ( أدب ). [8] يقع جزء كبير من الدراسات حول الرمز بين هذين المنظورين، مع وجود بعضها مستقل تمامًا عن أي منهما. تميل وجهة النظر المعرفية ووجهة النظر السياسية، التي أسسها ريتشارد لويس نيتلشيب وآيه إس فيرغسون، على التوالي، إلى المناقشة في أغلب الأحيان. [8] يفسر نيتلشيب Nettleship قصة الكهف الرمزية على أنها تمثل عجزنا الفكري الفطري، من أجل مقارنة فهمنا الأقل مع فهم الفيلسوف، بالإضافة إلى قصة رمزية عن الأشخاص غير القادرين أو غير الراغبين في البحث عن الحقيقة والحكمة. [9] [8] من ناحية أخرى، يبني فيرغسون تفسيره للقصة الرمزية على الادعاء بأن الكهف هو رمز للطبيعة البشرية وأنه يرمز إلى التعارض بين الفيلسوف وفساد الوضع السياسي السائد. [1] ومع ذلك، فقد ظهرت انقسامات داخل هذه المعسكرات الفكرية. نشأ الكثير من الجدل العلمي الحديث المحيط بالرمزية من استكشاف مارتن هايدجر للرمزية، والفلسفة ككل، من خلال عدسة حرية الإنسان في كتابه جوهر حرية الإنسان: مقدمة للفلسفة وجوهر الحرية. الحقيقة: على رمزية كهف أفلاطون وثياتيتوس . ردًا على ذلك، أشارت حنة أرندت ، المدافعة عن التفسير السياسي للقصة الرمزية، إلى أنه من خلال القصة الرمزية، "أراد أفلاطون تطبيق نظريته الخاصة في الأفكار على السياسة". [11] على العكس من ذلك، يرى هايدجر أن جوهر الحقيقة هو طريقة للوجود وليس شيئًا. [12] انتقدت أرندت تفسير هايدجر لهذه القصة الرمزية، وكتبت أن "هايدجر ... مخطئ في استخدام التشبيه الكهفي لتفسير و"انتقاد" نظرية أفلاطون للأفكار". [11] كما يناقش العديد من العلماء إمكانية وجود صلة بين العمل في الرمز والكهف والعمل الذي قام به أفلاطون بالنظر إلى تشبيه الخط المقسوم وتشبيه الشمس . الخط المقسم هو نظرية قدمت لنا في كتاب أفلاطون الجمهورية . يتم عرض ذلك من خلال حوار بين سقراط وجلوكون حيث يستكشفان إمكانية وجود عالم مرئي ومفهوم، حيث يتكون العالم المرئي من عناصر مثل الظلال والانعكاسات (معروضة بـ AB) ثم يرتقي إلى العنصر المادي نفسه (معروض مثل BC) بينما يتكون العالم المعقول من التفكير الرياضي (الذي يظهر بواسطة القرص المضغوط) والفهم الفلسفي (الذي يظهر بواسطة DE). [3] يرى الكثيرون في هذا تفسيرًا للطريقة التي يمر بها السجين في قصة الكهف الرمزية خلال الرحلة، أولاً في العالم المرئي مع الظلال مثل تلك الموجودة على الحائط، [3] ثم تحقيق الجسدي مع الفهم لمفاهيم مثل انفصال الشجرة عن ظلها. يدخل إلى العالم المعقول كما ينظر السجين إلى الشمس. [13] الخط المقسم – ( AC ) يُؤخذ عمومًا على أنه يمثل العالم المرئي و ( CE ) على أنه يمثل العالم المعقول [14] يشير تشبيه الشمس إلى اللحظة في الكتاب السادس التي يقترح فيها سقراط، بعد أن حثه جلوكون على تعريف الخير، تشبيهًا من خلال "ابن الخير". يكشف سقراط أن "ابن الخير" هذا هو الشمس، مقترحًا أنه كما تضيء الشمس، وتمنح القدرة على الرؤية والرؤية بالعين [15] : 169 بنورها، كذلك تنير فكرة الخير المعقول بالعين المجردة. الحقيقة، مما دفع بعض العلماء إلى الاعتقاد بأن هذا يشكل ارتباطًا بين الشمس والعالم المعقول في عالم رمزية الكهف. تأثير أثرت موضوعات وصور كهف أفلاطون على الفكر والثقافة المدنية. على سبيل المثال: استخدم فرانسيس بيكون مصطلح " أصنام الكهف " للإشارة إلى أخطاء العقل الناشئة عن التحيزات الشخصية وانشغالات الأفراد. يقول توماس براون في خطابه الذي ألقاه عام 1658 بعنوان "دفن الجرة" : "إن الحوار بين طفلين في الرحم فيما يتعلق بحالة هذا العالم، قد يوضح بشكل رائع جهلنا بالعالم التالي، والذي أعتقد أننا لا نزال نتحدث عنه في عالم أفلاطون، ولسنا سوى جنينين". فلاسفة". يتضمن كتاب عالم الأحياء التطوري جيريمي جريفيث "أنواع في حالة إنكار " فصلاً بعنوان "فك رموز رمزية كهف أفلاطون". [16] في الخيال ووسائل الإعلام الشعبية الأفلام الممتثل ، المصفوفة ، المكعب ، المدينة المظلمة ، عرض ترومان ، نحن ومدينة إمبر نموذج أفلاطون الرمزي للكهف، كما هو الحال مع المسلسل التلفزيوني 1899 . [17] يبلغ رواية الكهف لخوسيه ساراماغو ذروته باكتشاف كهف أفلاطون أسفل المركز، وهو "مجمع ضخم يدمج وظائف برج المكاتب ومركز التسوق والمجمع السكني". [18] تستكشف رواية راي برادبري فهرنهايت 451 (1953) موضوعات الواقع والإدراك التي تم استكشافها في قصة أفلاطون الرمزية للكهف ويشير برادبري إلى عمل أفلاطون في الرواية. [19] [20][/SIZE][/B] [SIZE=6][B]إصدار فرقة Orphaned Land لعام 2018، ألبوم أغاني Unsung Prophets & Dead Messiahs ، هو ألبوم مفاهيمي يعتمد على القصة الرمزية. يصف كوبي فرحي أفلاطون بأنه "النبـي المجهول"، ويوضح أن "ألبوم الاحتجاج" يصف كيف تحتضن البشرية الظلام وأن الناس يخافون من كسر أغلالهم واحتضان النور . [21] [IMG]https://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/8/8d/An_Illustration_of_The_Allegory_of_the_Cave%2C_from_Plato%E2%80%99s_Republic.jpg[/IMG][/B][/SIZE] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
القسم العام الغير جنسي
الموضوعات العامة غير الجنسية
قصة كهف افلاطون Plato's Allegory of the cave
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل