𝙷𝚄𝙻𝙺 𝙼𝙸𝙻𝙵𝙰𝚃
HULK MILFAT THE LEGND OF KILLER
مستر ميلفاوي
عضو
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
ميلفاوي متميز
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ناشر قصص مصورة
ناشر محتوي
مترجم قصص
ناقد قصصي
الصيف جاى و كل صيف بيجى معاه افضل قصصى الجنسيه و النهاردخه هحكى اول قصه جنسيه فى احد المصايف
انا احمد شاب بنوتى جميل جسمى ناعم و نتيجه خبرتى بالجنس و النيك الكتير من اهل الحاره بتاعتى و اصحابى طيزى بقت كبيره و كان الناس مسمينى كيم كاردشيان مصر و المهم فى احد شهر الصيف قررت اطلع اصيف فى احد المصايف الشعبيه لوحدى المهم حجزت شقه ليا على البحر و جهزت شنطتى و كنت مقرر انى هفضل هناك لمده اسبوعين فحطيت فى الشنطه كام قميص نوم حريمى يسخنوا اى حد و كام مايوه انزل بيهم البحر و الميكاب و سافرت المصيف و دخلت الشقه بتاعتى و بدئت اغير هدومى و لبست قميص النوم الاحمر و طلعت على البلكونه و فتحت التليفون و فضلت اقلب فيه بس و انا قاعد لاحظت جارى اللى فى الشقه اللى قصادى قاعد يبص عليا المهم اقولت اتقل عليه و قفلت باب البلكونه و دخلت و تانى يوم لبست المايوه و نزلت البحر بس و انا نازل لقيته نازل ورايا و نزلت البحر و انا فى البحر لاحظت انه كل شويه يقرب منى و مره واحده همس فى ودنى و قال " كنت قمر فى قميص النوم الاحمر امبارح " ابتسمت ابتسامه خفيفه و بدئت ابعد عنه بس هو كان مصصم يقرب منى و لقيته منزل ايده و قام بيحاول يقلعنى المايوه او الشورت و انا اضحك و اقوله بتعمل ايه يخربيتك هتفضحنا قالى متقلقش محدش واخد باله و قام مطلع زبه و بدء يدخله فى خرم طيزى لحد ما جابهم و بعد كده خرج و سابنى من غير ما يتكلم و خرجت بعد كده طبعا كلكوا عارفين المصايف الشعبيه عامله ازاى خرجت و كان فيه نافوره الناس بتغسل جسمها تحتها و كان الناس بتقلع تحتها عادى بس دول قليلين اوى بس انا بما انى مبخجلش قلعت و كان فيه حوالى اتنين واقفين ورايا لاحظوا حجم طيزى الكبيره بصيت عليهم لقيت ميوهاتهم منفوخه عرفت ساعتها انهما ساحوا اوى و علشان اهيجهم اكتر عملت نفسى بمسح رجليا بايدى و قومت موطى طبعا طيوى ساعتها كان واضحه اوى قدامهم و فجاءه واحد منهم قام مطلع زبه و قام مدخله اول ما حسيت بزبه عدلت زبه و لبست الشورت و طلعت اجرى علشان محدش يشك فى حاجه بس و انا ماشى سمعت اللى دخل زبه فىا بيقول للتانى الواد ده طيزه ملبن اوى و مفتوح كمان بس انا مشيت و رجعت الشقه لقيت الشخص اللى ناكنى فى البحر قاعد فى الصاله سالته انت دخلت ازاى هنا قالى سهله خمسين جنيه لمرات البواب جابتلى المفتاح و قولتلها انى صاحبك و انت تتاخرت و انا مش هستنى هنا لحد ما تيجى قولتله و انت عايز ايه بقا قالى عايز ابسطك قولتلك متشكر مش عايز قالى خلاص لو مش عايز دلوقتى هجيلك فى وقت تانى يا قطه و خرج و بالليل خررجت اتفسح شويه بعد ما حطيت شويه ميكب و روج و دخلت السينما و كان فيلم كله بوس و رقص كان ساعتها الكل فى القاعه هايج خرجت من السينما و انا ندمان انى سيبته يمشى و رجعت بسرعه الشقه بس للاسف ملقتوش فى شقته عرفت من مرات البواب انه خرج و قالتلى بس هو بلغنى اقولك لو عايز حاجه رن على الرقم ده و خدت الورقه و طلعت الشقه و غيرت هدومى و لبست قميص النوم بتاعى و دخلت نمت مصحتش الا على صوت مرات البواب بتقول ايه اللى انت لابسه ده يا سعت البيه صحيت و انا مخضوض و بقولها انتى دخلتى هنا ازاى قالتلى انا معايا نسخه للمفتح علشان انضف الشقه اول بأول و انا افتكرتك خرجت تنزل اابحر اصل الساعه 12قولتلها طب خلصى و اطلعى على ما اغير قالت يبقى اللى سمعته من السكان عنك طلع صج قلتلها هو ايه اللى سمعتيه قالت انك بتتناك من الناس قلت و فيها ايه يعنى ده حاجه تخصنى محدش ليه دعوه قالت مليش دعوه ازاى و انت بتعمل كدا فى العماره اللى شغاله فيها قلتلها ايوه من الاخر انتى عايزه ايه قالت كدا بنظره شيطانيه تسمع كلامى و الا هقول لكل الناس و افضحك قولتلها و انت عليز ايه بقى قالت تعالى الحسلى كسى قمت الحس كسها زى ما قالت و فضلت الحس لحد ما قالت ادور كدا و قامت مدخله صوابعها فى طيزى و قالتلى ده انت طيزك كبيره اوى و خرمك اكبر ضحكت و قولتلها شكرا و قامت مطلعه ايديها و قالت طب كفايه كده انا هنزل بس خاجى تانى قولتلها ماشى و خرجت و انا قومت اخد شاور على السريع و نزلت البحر بس المره دى بمايوه سكسى اوى و سبعه و لازق على الطيز و نزلت اول ما نزلت لقيت ناس كتير حواليا و بيحاولوا يغتصبونى ساعتها طلعت من البحر بسرعه و بدئت اجرى على الشقه زى ما انا و دخلت الشقهو قفلت الباب عليا و كان حوالى عشر او اكتر واقفين تحت ساعتها قولت خلاص الباب مقفول محدش هيخش بس فجاءه لقيت الباب بيتفتح و الماس داخله عليا قولت انتوا دخلتوا ازاى لقيت مرات البواب واقفه و بتعد فى فلوس ساعتها عرفت انها خدت منهم فلوس و دخلتهم و بدئوا يقلعونى المايوه واللى واقف قدامى علشان امص زبه و الباقى عمال ينيك فى طيزى لحد ما بفت حفله لبن على طيزى حوالى 11واحد كان بينيكو فيا و انا مفيش بايدى حاجه اعملها و هما واحد ورا التانى فضلوا ينيكوا فيا جوالى اربع ساعات لحد ركبى بقت مش قادره تشيلنى بعد ما خلصوا و اغمى عليا و لما فوقت ببص على طيزى لقيها تقدر تاخد زبين فى نفس الوقت ساعتها قررت اقطع الاجازه و ارجع حارتى بعد كميه النيك اللى تكفينى سنه قدام
انا احمد شاب بنوتى جميل جسمى ناعم و نتيجه خبرتى بالجنس و النيك الكتير من اهل الحاره بتاعتى و اصحابى طيزى بقت كبيره و كان الناس مسمينى كيم كاردشيان مصر و المهم فى احد شهر الصيف قررت اطلع اصيف فى احد المصايف الشعبيه لوحدى المهم حجزت شقه ليا على البحر و جهزت شنطتى و كنت مقرر انى هفضل هناك لمده اسبوعين فحطيت فى الشنطه كام قميص نوم حريمى يسخنوا اى حد و كام مايوه انزل بيهم البحر و الميكاب و سافرت المصيف و دخلت الشقه بتاعتى و بدئت اغير هدومى و لبست قميص النوم الاحمر و طلعت على البلكونه و فتحت التليفون و فضلت اقلب فيه بس و انا قاعد لاحظت جارى اللى فى الشقه اللى قصادى قاعد يبص عليا المهم اقولت اتقل عليه و قفلت باب البلكونه و دخلت و تانى يوم لبست المايوه و نزلت البحر بس و انا نازل لقيته نازل ورايا و نزلت البحر و انا فى البحر لاحظت انه كل شويه يقرب منى و مره واحده همس فى ودنى و قال " كنت قمر فى قميص النوم الاحمر امبارح " ابتسمت ابتسامه خفيفه و بدئت ابعد عنه بس هو كان مصصم يقرب منى و لقيته منزل ايده و قام بيحاول يقلعنى المايوه او الشورت و انا اضحك و اقوله بتعمل ايه يخربيتك هتفضحنا قالى متقلقش محدش واخد باله و قام مطلع زبه و بدء يدخله فى خرم طيزى لحد ما جابهم و بعد كده خرج و سابنى من غير ما يتكلم و خرجت بعد كده طبعا كلكوا عارفين المصايف الشعبيه عامله ازاى خرجت و كان فيه نافوره الناس بتغسل جسمها تحتها و كان الناس بتقلع تحتها عادى بس دول قليلين اوى بس انا بما انى مبخجلش قلعت و كان فيه حوالى اتنين واقفين ورايا لاحظوا حجم طيزى الكبيره بصيت عليهم لقيت ميوهاتهم منفوخه عرفت ساعتها انهما ساحوا اوى و علشان اهيجهم اكتر عملت نفسى بمسح رجليا بايدى و قومت موطى طبعا طيوى ساعتها كان واضحه اوى قدامهم و فجاءه واحد منهم قام مطلع زبه و قام مدخله اول ما حسيت بزبه عدلت زبه و لبست الشورت و طلعت اجرى علشان محدش يشك فى حاجه بس و انا ماشى سمعت اللى دخل زبه فىا بيقول للتانى الواد ده طيزه ملبن اوى و مفتوح كمان بس انا مشيت و رجعت الشقه لقيت الشخص اللى ناكنى فى البحر قاعد فى الصاله سالته انت دخلت ازاى هنا قالى سهله خمسين جنيه لمرات البواب جابتلى المفتاح و قولتلها انى صاحبك و انت تتاخرت و انا مش هستنى هنا لحد ما تيجى قولتله و انت عايز ايه بقا قالى عايز ابسطك قولتلك متشكر مش عايز قالى خلاص لو مش عايز دلوقتى هجيلك فى وقت تانى يا قطه و خرج و بالليل خررجت اتفسح شويه بعد ما حطيت شويه ميكب و روج و دخلت السينما و كان فيلم كله بوس و رقص كان ساعتها الكل فى القاعه هايج خرجت من السينما و انا ندمان انى سيبته يمشى و رجعت بسرعه الشقه بس للاسف ملقتوش فى شقته عرفت من مرات البواب انه خرج و قالتلى بس هو بلغنى اقولك لو عايز حاجه رن على الرقم ده و خدت الورقه و طلعت الشقه و غيرت هدومى و لبست قميص النوم بتاعى و دخلت نمت مصحتش الا على صوت مرات البواب بتقول ايه اللى انت لابسه ده يا سعت البيه صحيت و انا مخضوض و بقولها انتى دخلتى هنا ازاى قالتلى انا معايا نسخه للمفتح علشان انضف الشقه اول بأول و انا افتكرتك خرجت تنزل اابحر اصل الساعه 12قولتلها طب خلصى و اطلعى على ما اغير قالت يبقى اللى سمعته من السكان عنك طلع صج قلتلها هو ايه اللى سمعتيه قالت انك بتتناك من الناس قلت و فيها ايه يعنى ده حاجه تخصنى محدش ليه دعوه قالت مليش دعوه ازاى و انت بتعمل كدا فى العماره اللى شغاله فيها قلتلها ايوه من الاخر انتى عايزه ايه قالت كدا بنظره شيطانيه تسمع كلامى و الا هقول لكل الناس و افضحك قولتلها و انت عليز ايه بقى قالت تعالى الحسلى كسى قمت الحس كسها زى ما قالت و فضلت الحس لحد ما قالت ادور كدا و قامت مدخله صوابعها فى طيزى و قالتلى ده انت طيزك كبيره اوى و خرمك اكبر ضحكت و قولتلها شكرا و قامت مطلعه ايديها و قالت طب كفايه كده انا هنزل بس خاجى تانى قولتلها ماشى و خرجت و انا قومت اخد شاور على السريع و نزلت البحر بس المره دى بمايوه سكسى اوى و سبعه و لازق على الطيز و نزلت اول ما نزلت لقيت ناس كتير حواليا و بيحاولوا يغتصبونى ساعتها طلعت من البحر بسرعه و بدئت اجرى على الشقه زى ما انا و دخلت الشقهو قفلت الباب عليا و كان حوالى عشر او اكتر واقفين تحت ساعتها قولت خلاص الباب مقفول محدش هيخش بس فجاءه لقيت الباب بيتفتح و الماس داخله عليا قولت انتوا دخلتوا ازاى لقيت مرات البواب واقفه و بتعد فى فلوس ساعتها عرفت انها خدت منهم فلوس و دخلتهم و بدئوا يقلعونى المايوه واللى واقف قدامى علشان امص زبه و الباقى عمال ينيك فى طيزى لحد ما بفت حفله لبن على طيزى حوالى 11واحد كان بينيكو فيا و انا مفيش بايدى حاجه اعملها و هما واحد ورا التانى فضلوا ينيكوا فيا جوالى اربع ساعات لحد ركبى بقت مش قادره تشيلنى بعد ما خلصوا و اغمى عليا و لما فوقت ببص على طيزى لقيها تقدر تاخد زبين فى نفس الوقت ساعتها قررت اقطع الاجازه و ارجع حارتى بعد كميه النيك اللى تكفينى سنه قدام