عمارة المحارم ….. الجزء الاول
اسمي ( امير ) متجوز
امي ارملة ولكن حماتي مطلقة
وزي كتير من الناس حماتي وامي ساكنين معايا في نفس العمارة …. امي في الشقة اللي قصادي وحماتي في الشقة اللي فوق بس هما الاتنين عايشن لوحدهم في الشقة … واحنا التلاتة بس اللي في العمارة دي ….. ( عمارة المحارم )
——————————————————————————————————-
انا مجربتش سكس المحارم قبل كدة ….. بس قبل متجوز كنت دايمأ بهيج على امي واختي – المتجوزة حاليأ – بس جسم امي ده كان ادمان بالنسبة ليا .
امي في سنها 47 سنة …. لك ان تتخيل واحدة في السن ده هيكون جسمها عامل ازاي …. بزازها ضخمة جداااااا مفيش مرة ببصلها الا وعنيا تيجي عليهم واتخيل زبي بينهم … ارضعهم بلساني …. افعصهم بايدي…. اجيب لبني عليهم….. مفيش مرة ابص لشفايف امي الا واتخيل زبي لاخره في زورها ….. طيازها كبيرة بس مش ضخمة متوسطة شوية … كل مابص لي طيازها اتخيل زبي يدفي كسها … ولساني يرطب كسها … وززبي يوسع خرم طيزها . تحت بزازها فيه كرش خفيف مديها جمال اكتر .شفتها كتير وهي بتستحمى من خرم الباب وبعد متطلع كنت دايمأ ادخل اشم ريحة كلوتها من عرق كسها وانا بلعب في زبي لحد مكنت بنزل لبني على كلوتها !! …… وكتير كنت بسمع صوت صريخها وهي نايمة ولما كنت بتسحب بلاقيها بتلعب في كسها والخيارة في ايديها … وكتير بقى كنت بهيج عليها … بس عمري ماعترفتلها بحاجة وعمري مقربت من جسمها عارية .
اما امي فمكنتش عارف هي بتحس ايه من ناحيتي …. بس هي كانت عارفة اني كنت بهيج عليها لما كانت بتلاقي كتير اوي لبني مغرق كلوتها وهي قالعاه في الحمام ولما بتلاقيه كدة عمرها مقلتلي ايه ده !
بس كانت بالعكس بتخلع كلوت ليها كل يوم وتسيبه في الحمام …… وكتير لما كانت بتستحمى بتسيب الباب مفتوح … كتير الاقيها تبص لزبي واقف وانا ببص على بزازها ولا يكفيني الا ضحكة سخرية منها …مقربتش من امي وجسهما عاري ابدأ
نفسي اشم ريحة كسها
نفسي احط زبي بين صدرها الضخم ده
نفسي احس بسخونة كسها
نفسي ادفيها في حضني
نفسي لبني يجفي كسها وبزازها
نفسي افعص بزها وكسها بايدي
نفسي انام على بزازها وايدي في كسها
نفسي زبي يدخل لاخر زورها وتشم ريحة خصيتي وتلحسهم
طول حياتي يتخيل امي في كل واحدة بشوفها حتى كنت بتخيل اني بنيكها وانا بنيك مراتي
بس بعد 3 سنين من جوازي … قضيت احلى يوم في حياتي …. احلى جنس في حياتي ….جنس استمر ل 6 ساعات متصلة …… لما كنت انا وامي على سرير واحد ..
———————————————————————————————————
دي كانت حكايتي مع امي باختصار جدأ قبل الجواز ….. بس بعد متجوزت مبقتش بسخن عليها زي الاول بسبب مراتي الجميلة جدأ كان جسمها جااامد اوي …شعرها بني مصفر ….. بزازها متوسطة الحجم ….. زي الجسم الرياضي بالظبط …. بدون كرش … جسمها بالكامل ابيض …. بس اجمل حاجة ان مكنش فيه شعر في كسها فهي بتقوم بحلاقنه دائمأ ملساء تمامأ …...في بدية زواجنا كنت بتخيلها امي في كل حاجة ….. امي الللي مبترضاش تنام الا وزبي مدفي كسها … امي اللي بنيكها في كل الاوضاع ….. بتخيلها امي اللي بتدخل كسها جوا زبي وتطلع وتنزل عليه ….. امي اللي بترجع من زبي وهو جوا زورها لاخره
بس جمال جسم مراتي خلاني انسى امي ومبقتش بسخن عليها كل ماشوفها زي الاول
بس عمري مبطلت اتخيل نفسي وانا تحت كس امي بشم ريحته بس مراتي الحقيقة مكنتش مخلياني محتاح حاجة خالص
كانت بتعمل معايا كل حاجة ع السرير … نيكتها في كسها وطيزها ونيكتها بكل الاوضاع اللي ممكن تتخيلها يعني عملنا كل حاجة من الاخر …. وكتير استغربت هي ازاي خبيرة اوي في الحاجات اللي هي بتعملها دي
لحد مشفتها هي وحماتي في …بعد 3 سنين من الجواز وخناقات الزواج المعروفة دي مبقتش انا ومراتي زي الاول …. بقيت بنيكها مرة واحدة بس في الاسبوع وكمان هي مبقتش زي الاول ومبقناش بنحس بالمتعة والجنون زي الاول
ومراتي حست بده وحست اننا مبقناش زي الاول ع السرير ففكرت اني اشوف حد غيرها انيكه ولازم يكون واحدة مضمونة – كتغيير بس – ..
الواحدة دي تبقى امها !!
بس هي مقلتليش على ده …… ده اللي انا اكتشفته لما مراتي طلبت من الساعة 3 الفجر اطلع لشقة حماتي عشان تعبانة عندها برد اطمن عليها ….. وقالتلي خد مفتاح شقتها عشان هي تعبانة من البرد ومش قادرة تقوم من السرير .
طلعت اطنمن عليها الساعة 3 الفجر …. بس اللي اكتشفته ان حماتي كانت تعبانة فعلا …. بس تعب تاااني خااااالص !!! …..
——————————————————————————————————-
اما حماتي فهي غير امي تمامأ – مش من حيث الجسم – فجسمها جاااامد جدا ولكن لا يصل لجمال جسم امي ….
ولكن في تصرفاتها ولبسها …. شعرها بني مصفر زي بنتها مراتي……. حماتي بتلبس قصير جدأ وبيبان احلى رجلين ممكن تشوفها فحياتك ….. رجليها بيضة اوي مربربة اوي اللي هو نفسك تمسك رجليها وتقعد تعض فيها ….. وتقعد تمص في فخادها المربربة لحد متوصل لشعر كسها …. ده بيكون احساسي لما بشوف رجلين حماتي …… بس ما تطلع الصدر … لبسها لازم تطلع نص صدرها برا …. صدرها كبير جدأ جدأ …. مفيش مرة بشوف فيها حماتي الا لما بلاقيها بالشكل ده – بس ده بيكون في البيت بس هي لما بتخرج بتلبس عادي زي بقيت كتير بلاقيها قاعدة مع مراتي بالكلوت والسنتيانة بس
كتير بلاقيها بتتكلم ع الجنس مع بنتها
كتير بلاقيها بتبات معانا في البيت عارية تمامأ
كتير بلاقيها بتمشي في البيت عارية تمامأ
كتير بلاقيها تتكلم معايا في الجنس
كتير تسأل على علاقتي مع بنتها الجنسية وايه الاوضاع اللي بنيك بعض فيها
ممكن ان تعتبر حماتي هي بورن ستار متحرك في الشقة لا اراها الا وزبي ينتصب !
اما معايا فحماتي عملت اجرأ من كدة بكتير ….. كتير بلاقيها بتحسس على زبي وتسألني على علاقتي مع بنتها قدام بنتها !
كتير في غياب مراتي تنزل الشقة تحاول ان تهيجني بطرقها الكثيرة زي تحاول تطلع زبي من البنطلون ….. تحكيلي قصص جنسية وهي تحرك شفتيها بهيجان جنسي …رأيت جسمها العاري كتير جدأأ
تجلس على حجري وتحرك طيزها الكبيرة على زبي .. تطلب مني ان تقوم بمص زبي
ولكني في كل مرة تحاول ذالك كنت بوقفها اكرامأ لبنتها عندي…. وهي مبتوقفش عن هيجانها ليا ابدأ
بس ده مبدأش يحصل الا بعد الجواز ب 3 سنين لما بدأت المشاكل بيني وبين مراتي تظهر من خناق لحد محصل فيوم بعد جوازي ب 3 سنين الساعة ٣ الفجر ….. كانت حماتي تعبانة ببرد وطلعت اطمن عليها ….. فتحت باب شقتها ودخلت ادور عليها في الصالة ملقتهاش ولسة كنت هنادي عليها لحد مسمعت صريخ جاي من اوضة النوم …………كانت حماتي تعبانة ببرد وطلعت اطمن عليها ….. فتحت باب شقتها ودخلت ادور عليها في الصالة ملقتهاش ولسة كنت هنادي عليها لحد مسمعت صريخ جاي من اوضة النوم ………… نهاية الجزء الاول تفاصيل هذا اليوم في الجزء القادم ده كان ملخص لحياتي وعلاقتي مع امي وحماتي ومراتي بداية جنس المحارم الجزء القادم اول مرة ليا في جنس المحارم كانت مع حماتي بس دي مكنتش اخر مرة ليا في جنس المحارم فانا قضيت احلى جنس واحلى وقت في حياتي بعد كدة لما كنت في سرير واحد مع امي ———- في الاجزاء الجاية هتكلم عن قصتي مع امي وازاي اكتشفت انها بتمارس السحق مع أختى ...
لو حابين نكمل القصة اتمنى تتفاعلوا..
.. …
تكملة الجزء الأول اتمنى يعجبكوا
دخلت شقة حماتي اللي المفروض الاقيها تعبانة زي ما مراتي قالت …. دورت عليها في الصالة ملقتهاش و لسة كنت هنادي عليها لحد ماسمعت صوت صريخ جاي من اوضة نومها ……. جريت على اوضة النوم ومن غير مخبط فتحت الباب .
حماتي كانت نايمة في السرير و قالعة مش لابسة حاجة خالص و ماسكة زب صناعي عمالة تدخله جوا كسها و تصرخ من شدة الهيجان …..
اول ماشفتني سابت الزب الصناعى و بصتلي و ضحكت و قالتلي : مانت لما اتاخرت قلت اصبر نفسي لحد ما تيجي …. عرفت بقى ان مراتي متقفة مع امها عشان انيكها بس انا رفضت وقفلت الباب و كنت همشي و لسة هفتح الباب وهخرج لقيت حماتي بتقفل الباب وبتزقني بعيد عن الباب جامد …… و دي كانت اول مرة اشوف حماتي عارية تماما بهذا القرب …… صدر ضخم جدا ….. كرش اسفله خفيف …… شعر فوق كسها …. فخاد كبيييرة جدا
فجأة حماتي جت عليا بعنف و بسرعة تبوس فيا و تلحس شفايفي جامد لسانها تدخله يلامس لساني …. تنزل على رقبتي تمص فيها بلسانها الرطب وتمص كل وشي ….. استسلمت ليها وسيبتها تعمل هي كل حاجة …. بتبوس جامد في شفايفي نزلت ايديها تمسك زبي جامد من فوق البنطلون وتحرك ايديها على زبي بقوة ….. لقيت نفسي بقلع التيشرت اللي كنت لابسة وهي تنزل عى حلماتي تمص فيهم …نزلت ايدي على كسها لقيته مبلول جدا وسخن حركت ايدي جامد وانا بلعب في كسها وهي تصرخ من الشهوة ….. فتحت الحزام وقلعتني البنطلون والبوكسر ولما شافت زبي لقيتها مبسوطة وقالتلي : عايزك تعتبرني انا الشرموطة بتاعتك ….. عايزة لبن زبك الضخم ده يدفي كل جسمي حبيبي .
وقفت مص في جسمي …. وانا نزلت على بزازها الضخم امص في حلماتها واحط راسي من صدرها وهي تخبط صدرها في راسي …. وتقولي : جامد حبيبي جاااامد …. لم اشبع من صدرها وجماله …. مسكتني من زبي وقالتلي تعلى ورايا على اوضة النوم …. مشيت وراها وهي ماسكة زبي وان بضرب على طيزها ….. لما دخلت اوضة النوم رامتني جامد عالسرير على ضهري وزبي منتصب على اخره محتاج كس يهدي هيجانه .
فجأة قربت حماتي من وشي وبتقرب صدرها من وشي ولقيتها نايمة عليا …. وشي كله قدام صدرها وكل جسمها نايم عليا وقالتي يلا ارضع حبيبي … تمتع … اعرف انك بتحب صدري و انا بقيت ارتعش حين رايت ذلك الصدر الكبير الابيض الجميل و الحلمة البنية كبيرة التي كانت بيني وبينها مسافة قليلة جدا و بقيت انظر و قلبي ينبض بحرارة كبيرة ارضع من صدر حماتي و الحس بجنون .
و من اول ما وضعت الحلمة في فمي التهبت شهوتي عليها و كانت دافئة و ناعمة و كانت حماتي تعطيني صدرها الجميل الكبير و هي تريد ان تسخنني به و لم تكن تتوقع اني ساهيج عليها الى ذلك الحد و انقلب الى شخص اخر حيث ادخلت حلمتها بين الشفتين و بدات امص بكل حرارة . و امسكت صدرها بكلتا يداي فهو كبير جدا و كان رخو مثل العجين و ناعم و طري جدا و بدات اعبث به و انا اصرخ من شدة الشهوة و الهيجان الجنسي الذي كان بداخلي و حماتي تضحك بكل شرمطة و مستمتعة معي لانها تحب ايضا الزب و تعشق الجنس لانها نياكة جدا ومازلت نايمة عليا و حماتي تعطيني ثديها لكي ارضع و لكن حان وقت لكس يدفي زبي .
قلبتها جامد لاجعلها نائمة على ظهرها وقالتلي : انا الشرموطة بتاعتك اعمل فيا االي انت عايزه ….. اعمل في كسي وطيزي اللي انت عايزه ….. جسمي كله ملك ليك حبيبي … اي شيء تريده من جسمي حبيبي ….. افعل مايحلو لك …. وتشير الى كسها وتقول…… عايزاك تفرتك الكس ده حبيبي اعمل فيه كل ما تريده … اعتبره مغارتك حبيبي ….. وتشير الى بزازها وتمسكهم وتقول : عايزاك تفرتك بزازي حبيبي …… عايزة اشوف بزازي كلها ترضعها حبيبي …… عايزاهم لونهم احمر من كتر التفعيص والمص ….. وتشير الى خرم طيزها وتقول : عايزاك توسع الخرم ده حبيبي …. عايزه يوسع لحد متحط ايدك كلها فيه حبيبي … كلامها اثارني جدااا جدااااا .
ثم قمت انا واضربها بقوة على وجهها وصدرها وكسها …. و دفعتها بكل ما املك من قوة حتى طرحتها و رفعت رجليها وهي تقول : نيكني حبييييبي نيكني بسررررعة…… كانت طبعا الشهوة في داخلي حارة و عالية جدا مما جعلني ادخله بسرعة و عدت بعد ذلك لرضع الثدي الكبير و لعق الحلمة الجميلة المثيرة وانا اضربها على وجهها وعلى صدرها وتقول : جاااامد حبيبي جاااامد …… و كانت حماتي تتاوه بكل شرمطة وصرييييخ عاااالي و هي تستمتع ايضا بزبي في كسها الذي كان جدأ ساخن و اللزوجة فيه …. و حماتي تمسك نهيدها و تقربهما من فمي و حماتي تعطيني ثديها لارضع و الحس …. ومازال زبي في كسها اخرجه وادخله بسرعة شديدة وعنف وانا ارى صدرها يهتز لاعلى واسفل وصريخها يزيدني اثارة .
فجأة شعرت برعشة شديدة في جسمي كله وانا اخرج في ذلك الكس كل شهوتي و حرارتي الجنسية بقوة كبيرة و حرارة جميلة من شدة الشهوة و المتعة و اللذة الجنسية التي وجدتها اثناء النيك مع حماتي في اول و احلى سكس محارم …كنت فاكر ان الموضوع هيخلص على كدة بس فجأة حماتي نيمتني تاني ع السرير ونزلت لزبي تمص فيه بيوضي وتقلبهم بيديها وتدخل زبي الى اخره في زورها وماء زورها يغرق زبي وينزل على فخادي وخصيتي تدفيهم وهي تمص بدون توقف …. فجأة صرت اصرخ من الشهوة واشعر برعشة شديدة في جسمي كله وانا اخرج لبني كله في فمها وزورها وتضع مقدمة زبي في بقها تلحس فيه بحركة لسانها الجميلة وانا اصرخ من الشهوة .
تعبت وحاولت اخذ راحة ولكن حماتي كانتت تترجاني ان استمر في نيكها وقالتلي : عاوزاك توسع خرم طيزي من فضلك حبيبي … وفجأة لقيت حماتي الشرموطة تغير وضعيتها لوضعية الكلب وتخبط على طيزها وتقول : الحس خرم طيزي حبيبي ……. نيكني في طيزي حبيبي …. نزل لبنك في خرم طيزي حبيبي …. وسعهولي حبيبي …… عايزة لونه احمر من الضرب على طيزي حبيبي .
ما ان وجدت حماتي بهذا الشكل لاجد نفسي زبي ينتصب مرة اخرى واندفع اليها بقوة شديدة وبعنف مسكت مسك شعر راسها بقوة وانا اضربها على وجهها بقوة وعلى طيزها بقوة …… ورميتها ع السرير ….. قعدت امص في رجليها وفخادها واعض فيهم جامد وانا بضرب في فخادها وطيزها لحد موصلت لخرم طيزها … قمت بترطيبه بلساني وانا امص فيه بفوة ….. ادخلت زبي في البداية بهدوء واخرجه مرة اخرى وانا اسمع صريخ عمتى وتقولي : نيكني جامد حبيبي …… ثم اسرعت زبي في الدخول والخروج بعنف شديد وحماتي تصرخ عااااليا وتقول : وسع خرم حماتك حبيبي …. جاااامد حبيبي …..متقفش حبيبي ……. اضربني جاااامد حبيبي …… وسع خرم طيز شرموتك حبيبي ….. وانا بنيكها جااااامد وبعنف واضرب على طيزها وفخادها لحد ملونهم بقى احمر من الضرب …. لحد مفرغت لبني كاملا في طيزها …. وانا اصرخ عاااااليا من الشهوووة والمتعة .
قلت لحماتي : ايه لسة متعبتيش
قالتلي وهي تحاول الجلوس : تعبت ايه بس انا بقتش عارفة اقعد ولا امشي … شكرا حبيبي
باست زبي ومسكتني ونيمتني جنبها ع السرير ونامت في حضني وصدرها على صدري وهي تبوس شفايفي بهدوء وتقول : ايه رأيك في شرموطك حبيبي ؟
وبقولها : انا دلوقتي بس عرفت هي ليه مراتي شاطرة ع السرير … بس هي متجيش جنبك حاجة يا وسخة
ضحكت بصوت عالي وقامت وهي تعطيني قبلة في شفايفي وزبي وبتقولي
انا هدخل استحمى حبيبي …. مستنياك في الحمام تستحمى في حضني .
بعد 5 دقايق دخلت الحمام لقيتها كده
وبتقولي تعالى في حضني حبيبي … نزلت جنبها البانيو وانا بلعب في صدرها بالصابون وبنبوس بعض ثم قالت لي : ممكن تحلقلي شعر كسي حبيبي ؟
وافقت ونزلت لكسها وانا بلعب في صدرها لحد موصلت لشعر كسها وكسها الذي اصبح لونه احمر من كتر النيكلعبت في كسها بيدي وقمت بمصه وهي تصرخ عاااااليا من الشهوة وتضحك بشرمطة ….. ثم قمت بحلاقته وانا اشم رائحة كسها الاحمر والعب به بالصابون ثم عندما انهيت حلاقته وجدتي زبي قد انتصب ثانية … لقيت حماتي تضحك وبتقول : لا متوقفش تاني انا مبقاش فيا مكان سليم .
حماتي مسكتني وقعدتنى على طرف البانيو وهي بتلعب في زبي بايديها وتبوسني في شفايفي
ونزلت تاني على زبي ودخلت زبي بين صدريها وحركت صدريها بقوة لاعلى واسفل وكان صدرها به الكثير من الصابون الذي يساعد على ذالك …… ونزلت عليه تمص في مقدمته وتمص خصيتي …. وتنزل على خرم طيزي تلحس فيه وهي بتحرك زبي بايديها …. ثم ما قربت من ان اخرج لبني اجلستها ليخرج لبني على صدرها الضخم ويغرق وجهها وهي تلحس فيه بكل شهوة .
————————————————————————————————————–
بعد كدة نمت معاها ع السرير وهي في حضني عاريين تماما …… وتاني يوم رفضت اني اروح الشغل او حتى انزل لمراتي تحت …… قعدت معاها 3 ايام كاملة ….. عملنا كل حاجة فيهم ….. نكتها في كل الاوضاع و في كل مكان في الشقة ….. طوال ال 3 ايام لم نلبس شئ ايدا .. عاريين تماما …
————————————————————————————————————
رجعت لمراتي رابع يوم من غير حتى ما تسألني اتاخرت عند امي ليه فهي تعرف ما حدث بنا اكيد …..
.... لو عجبتكوا قولولى اكمل ولا لا ؟؟...
... الجزء الثالث ..
رجعت لمراتي رابع يوم من غير حتى متسألني اتاخرت عند امي ليه فهي تعرف ما حدث بننا اكيد …. فهي من طلبت من الاول ذالك …… ولكن بعد اجمل 3 ايام في حياتي من جنس المحارم … اخدت الجرأة اخيرأ في اني اريد ان انيك امي وبالفعل بعد ذالك بايام قليلة قلت لمراتي اني مسافر في رحلة تبع الشغل وممكن اقعد هناك اسبوع …. واليوم اللي قبل مسافر فيه نيكت مراتي اكتر من مرة حتى لا تشغلني باتصالاتها الجنسية الكثيرة وبالفعل ذهبت الى الشغل ورجعت بدري ودخلت شقة امي …… ———— دخلت شقة امي ونويت خلاص اني مش هطلع من الشقة دي الا لما انام معاها الاسبوع ده وهي في حضني ……. دخلت العمارة بتسحب علشان مراتي متحسش بيا …. طلعت مفتاح شقة امي ومن غير صوت دخلت البيت وقفلت الباب ورايا من غير صووت . هدووووء تام في شقة امي … بس فجأة حسيت بخوف من مواجهة امي .. وبالذات ان مفيش مقدمات للي هيحصل وانا مفكرتش ازاي هصارحها …. اقلع هدومي كلها وافاجأها ؟ …. اتجسس عليها لحد مهي تقلع هدوما وافاجأها ؟ ….. ادخل ارمي نفسي في حضنها وصدرها ؟ ….. بس فجأة جتلي فكرة غريبة جدأ …. اغتصبها !!!!! ———– اول مفكرت اني اغتصبها قلت اني ممكن اخسر امي للأبد …. زعلت جدأ من الفكرة وقررت اني همشي من البيت …. ولسة كنت هفتح الباب وامشي بس سمعت صوت جاي من اوضة النوم . سمعت صوت امي بتقول : انا هدخل استحمى لحد متغيري هدومك !!!! وقفت مزهول من اللي انا سمعته وقلت ان دي فرصتي اني انيك امي لو شفتها مع حد تاني بس ميـن الحد التاني ده !!!!! فجأ امي خرجت من اوضة النوم عارية تماما !!! افتكرت ذكرياتي المراهقة مع امي قل متجوز ….. بقالي 3 سنيـن مشفتش جسمها كدة …. صدرها كبر عن زمان وبقى ضخم جداااا ….. كرش اسفل صدرها مديها جمال اكتر . امي دخلت الحمام بالمنظر ده وانا لقيت زبي وقف لوحده وكان هيفرتك البنطلون الجيـنز . قلعت البنطلون والتيشرت اللي كنت لابسهم وبقيت واقف بالبوكسر بس . منظر امي خلاني هايج بطريقة جنونية لحد ماغاب عقلي تماما وكنت هدخل وراها الحمام بس الاول لازم اعرف ميـن الشرموطة اللي مع امي وبيعملوا ايه ! ممكن تكون حماتي مثلا ! …. مراتي !! …. اختي !!!!!!!!! * صوت بيـنادي من اوضة النوم * بتقول : هتيجي ولا اجيلك انا ياماما !!! وقفت مزهووول مستغرب بحاول اجمع ….. هي اختي . اختي اسمها { اميرة } متزوجة بقالها 6 سنيـن ….. انا اكبر منها بسنتيـن … انا اللي مربيها يعني …. عايشة مع جوزها في عمارة مش بعيدة عننا . جسم اختي رشيق…. جميلة جداا … صدر متوسط الحجم ….. عيون خضرا ….. شعر ناعم جدااا …. طيزها متوسطة جسم اختي قريب جدأ من الصورة دي
دخلت اوضة النوم ….. لقيت اختي قالعة تماما ضهرها ليا … شايف طيزها اللي استغربت ان طيزها كبرت كدة ازاي وامتى !!! … طيزها بقى شكلها قريب جدا من طيز امي . ——– انا واختي كان في بيـنا زمان جنس بس مش جنس كامل …….. بدايت علاقتي مع اختي كانت لما انا وهي كنا لوحدنا بس في البيت وامي هتبات عند اختها لمدة اسبوع ….. طلبت اختي مني اني انام معاها علشان خايفة …… خدتها في حضني ونمنا ….. زبي انتصب تلقائي اول مخدتها في حضني وهي حست بده . تاني يوم لقيت العلاقة بيـنا اتغيرت تماما لقيتها بتلبس قصير وسنتيانة وبتقولي : انت ليه لابس كتير كدة ده الجو حر يعني !!! انا كمان بقيت بمشي بالبوكسر بس في البيت …. بس كل مكنت بشوف اختي كنت بحاول اتجاهلها علشان ميحصلش بيـنا حاجة نندم عليها بعديـن خصوصا انها لسة محدش فتحها قبل كدة . لحد مخامس يوم جت وقالتلي : احنا ليه يامير بنضحك عل بعض ؟ ….. انت عايزني وانا عايزاك نفضي الشهوة اللي جوانا دي ولو لمرة واحد بس ! . شكل اختي وطريقة كلامهي هيجني وخلاص قررنا اني هنيكها … لحد ما أمي اتصلت عليا وقالتلي انها كمان ساعة وهتيجي ….. — فجأة اختي بصت عليا ولقيتني واقف عند الباب لابس البوكسر بس وهي قالعة تماما … سمعت صوت دش الحمام وقف يعني امي هتطلع دلقتي من الحمام …. لقيت اختي بتجري عليا وتاخدني بالحضن وبتقولي اني وحشتها جدا … زبي انتصب مرة اخرى ليلامس كسها … نزلت ايدي على طيزها وانا ببوسها من رقبتها وبقولها : وانتي كمان وحشتيـني . — امي ساعة وهتيجي !! …… اختي قالتلي مش مهم تنكني تعالى همصلك زبك …… اختي مسكت ايدي ودخلتني اوضة النوم ونيمتني على ضهري ونزلت على زبي تمص فيه ….. ياله من شعور …. اول مرة حد يمسك زبي غيري …. ياله من شعور …. اختي تضع زبي كله في زورها وتلحس خصيتي ….. ياله من شعور ! ……. لحد ماخرجت كل شهوتي في فمها وتبلعه بشهوة ….. قمت ودفعت اختي بقوة وقلتلها : اني هنيكك في طيزك علشان انتي لسة متفتحتيش ….. دخلت مقدمة زبي في طيز اختي وانا اسمع صريخها ولكن …. سمعت ايضا صوت باب الشقة بيتفتح . بسرعة لبست البوكسر واختي لبست البيجامة وعملت نفسي نايم واختي بتوضب الاوضة دي كانت اول واخر مرة انا واختي كنا مع بعض فيها …. فبعدها انا وهي حسيـنا بالندم الشديد …. وعلاقتي معاها اصبحت ضعيفة عن الاول …. تقريبا مبقناش نكلم بعض فمفيش مرة عنيا تيجي في عنيها الا واحس بالخجل الشديد . دي كانت قصتي مع اختي باختصار ….. مشفتش جسم اختي من اليوم ده لحد محصل بعد 7 سنوات في شقة امي . — وانتي كمان وحشتيـني !! اختي في حضني اخيرا بعد سبع سنوات من مراهقتنا معا وفي نفس الاوضة اللي مصت فيها زبي …… وامي في الحمام بتستحمى …. ببوسها من رقبتها وايدي على طيزها . قلتلها : ايه اللي بيحصل بيـنك وبيـن امي ؟ ضحكت بصوت هادئ وبتقول : انت شايف ايه ؟ قلتلها : متعرفيش امي اني هنا …. اتعاملي معاها عادي لما تطلع من الحمام وانا هدخل استخبى جوا ضحكت ووافقت ———- وقفت في الصالة براقب الحمام لخروج امي خرجت امي من الحمام وكان شكلها تقريبا عامل كدة هذا المحتوي سري ومخفي لحيـن الرد على الموضوع: اول مشفت جسمها قلعب البوكسر ومسكت زبي احركه حركة خفيفة بايدي سمعت امي بتقول لاختي : مدخلتيش تستحمي معايا ليه ولا انتي كبرتي اني احميكي لقيت اختي بتضحك بصوت عالي وبتقول : تعالي في حضني ياحبيبتي ——- دخلت اوضة النوم بتاعت امي ولقتهم الاتنيـن نايميـن فوق بعض بالعكس وبيمصوا في كساس بعض فجأ امي بصت ليا وشافت زبي منتصب على اخره وانا ماسكه وبلعب فيه ….. اتخضت جدا وغطت نفسها وجسم بنتها بسرعة وقالتلي بغضب : ايه اللي انت بتعمله هنا يا امير … روح البس هدومك وتعالى قلتلها : هدوم ايه بقى … مش عيب لما اكون انا الوحيد اللي لابس هدومه هنا ضحكت اختي وامي شعرت بالخجل من نفسها ———– قلتلها : انا عايز انيكك يا امي قالتلي : روح بيتك يا امير دلوقتي رفضت وقلتلها : مش همشي من هنا غير لما انيكك انتي واختي امي قربت ان تدمع عيـناها وهي تشعر بالخجل من نفسها وقالتلي ادخل نام انت واختك دلوقتي في الاوضة التانية وبكرا هعملك كل اللي انت عايزه ——– دخلت انا واختي اوضة النوم التانية وهي بتضحك وبتقولي : دلوقتي بقى ملكش حجة انك تنيكني ياخويا ضحكت وقولتلها : هعمل معاكي اللي عمر مجوزك عملو معاكي ياحبيبتي بس انا مش هسيب حتة في جسمك سليمة . ——— دخلنا الاوضة انا واختي عارييـن تماما وقفلت النور شدتها نحوي و هي في حضني و دفعتها على ظهرها فوق السرير و فتحت لها رجليها لاجد امام ذلك الكس الوردي الجميل جدا و الذي كان مغلوق جيدا بيـن الشفرتيـن. و ضعت راس زبي فوق الكس و اختي انطلقت بسرعة في الصريخ الساخن جدا اه اه اه اح اح اه اه ثم ادخلت لها الراس و قبلتها من شفتيها وانا افعص صدرها بايدي ….. وزدت في تسخيـنها حيـن دفعت زبي قليلا نحو كسها …. و كم كان الكس ضيق و صغير و انا ادفع فيه زبي بصعوبة رغم انه كان مبلول وتطلب مني : نيك اختك ياحبيبي بصوت عالي كانها تريد امنا ان تسمع ولكن لا مكان لامي هنا امام هذا الكس الجميل كانت تريد الزب و انا زدت من تسخيـنها في المداعبات الحارة والقبلات على صدرها وشفايفها حتى ادخلت لها زبي و حشرته بقوة في الكس الذي كان حار و ساخن و مجنون وبدات ساعتها انيك و ادخل زبي و احركه الى الامام و الخلف بكل متعة و حرارة نارية . و سخنت اختي اكثر و هي تصرخ اه اه اه اح اح اح اه اه اه ادخل حبيبي اكثر اه اه اه زبك احلى زب يدخل كسي اه اه اه اليوم ذقت زب حقيقي اه اه اه اه … و بكل الاوضاع الجنسية بقيت امارس معها الجنس و انا في قمة الشهوة …… رفعتها على حجري فوق زبي بقوة كبيرة و اجلستها عليه و ادخلت زبي في شفرتي الكس ليـنزلق زبي بحرارة و قوة في داخل الكس و انا اعانقها و اقبلها قبلات حارة . و ظلت اختي تترنح و تصرخ اه اه اح اح اح اح و ه تصعد و تنزل و انا احمل لها طيزها الجميل الناعم و الزب يـنزلق في كسها العرقان من الشهوة و انيكها نيك ساخن جدا و بحرارة جنسية لا مثيل لها و انا غير مصدق اني انيكها و انها على زبي… و كنت يـنيك نيك ساخن جدا و قوي في اسخن كس ضيق و لذيذ وحرارته مثيرة جدا و ادخلت زبي للخصييتيـن و انا احكه على شفراتها واتلذذ بالنيك بيـنما هي كانت تخرج الاهات الساخنة جدا اه اه اه اح اح اح اه اه اه اه و محنتها كانت كبيرة وتطلب مني موقفش وكلامها يذيدني شهوة . زبي يجد الطريق لزجا و مبللا كلما دخله داخل الكس . و بقيت انا خلفها في تلذذ جميل و ساخن جدا و انيك نيك ساخن جدا و اختي تصرخ بلا توقف اه اه اه اه اه اه اح اح اخي زبك احلى زب ناكني اه اه اه اه و انا ارتعش و اصرخ اه اح اح و انت كسك احلى كس ياحبيبتي ……. صدرك اجمل صدر حبيبتي وانا ارضعه بلساني حتى ان قريت انا افرغ شهوتي ولبني داخل كسها …. تطلب مني ان لا اقذف في كسها فهي تريد ان تتذوق طعمه كما فعلت منذ 7 سنوات تدخل زبي في فمها الي اخره حتى اصبح جسمي يرتعش وانا اخرج كامل لبني في فمها …… ——- اختي نايمة في حضني وهي بتقولي : هخليك بكرا تنيك امك يا حبيبي فهي لا تعرف المتعة اللي انا حاساها دلوقتي وهي اللي هتطلب منك كمان انك تنيكها !! ——— نهاية الجزء الثالث
الجزء الرابع
على لسان أميرة ...........(أميرة ٢٩ سنة متزوجة من ٦ سنين عندها مشاكل جنسية مع جوزها )
انا وامي تقريبا بس اللي عايشين مع بعض في البيت حيث ابويا متوفي واخويا معظم اليوم برا البيت ..... بداية جنس المحاارم كانت سحاق مع امي .
انا دايمأ منعزلة معنديش صاحبات كتير ودايمأ قاعدة في البيت ..... وده كان من ضمن الاسباب اللي ادت الى سحاق بيني وبين امي .
--------------------------------------------------
اول مرة كنت اشوف فيها الجنس لما كنت بتجسس على اخويا ولقيته ماسك زبه وبيلعب فيه وبيتفرج على فيلم جنس ...... معرفش ليه محستش بأي اثارة سواء كان لحجم زب اخويا الضخم اللي تقريبا كل البنات بتحب الحجم ده او لكان الفيلم اللي بيتفرج عليه ...... الموضوع ده عدى عادي بس كان الفضول اللي خلاني اتفرج انا لوحدي على فيلم سكس .
الغريب اني مكنتش بحس بأي اثارة نهائيأ تجاه اي من مشاهد الولد والبنت لحد متفرجت على فيلم سحاق وده كانت فعلأ اول مرة احس بيها بالاثارة الجنسية .... ولقيتني تلقائيا بنزل لكسي العب فيه واداعب حلماتي وابوسها وصوتي يتعالى من شدة الهيجان الجنسي .
------------------------------------------------
بس انا كان لازم عندي اني انام مع واحدة على سرير واحد ... وده كان مستحيل انه يحصل ... بالاخص اني معنديش نوعية الصحاب دول .
وكان لازم اني اتكلم مع حد في الموضوع ده حتى انساه واعود الى طبيعتي ... ومكنش قدامي غير امي واخويا ..... خفت طبعا اتكلم في الموضوع ده مع امي مكنش قدامي غير اخويا اللي يعرف عني كل حاجة وبحبه جدا وعارف كل اسراري .
اتكلمت مع اخويا في الموضوع ده في غياب امي واللي اتفاجأت منه اني لقيته متقبل الفكرة جدا .... وقالي اني حرة في اختياراتي بس انتي لازم تجربي الجنسين وتقرري بعد كدة ..... وقاللي اتكلمي في الموضوع ده مع امك وممكن تكون هي الست اللي تنامي معاها وسيبي الراجل اللي ينام معاكي بعدين .
استغربت جدأ من الاقتراح ده ..... ازاي اخويا شايف امي بالشكل ده ..... اكيد امي عندها فراغ جنسي لعدم وجود زوج ليمتعها ..... ولكن ازاي اخويا شايفني انا اللي امتعها !!! ..... واللي استغربته اكتر انه بقاله فترة كبيرة بيهيج عليها كل ميشوفها وعلشان كدة بيقعد طول اليوم برا البيت علشان خايف من مواجهتها .... بس بعد تفكير قررت اني هكلم امي في الموضوع ده ..
----------------------------------------------------------------------------------------------------------
بعد الموضوع ده باسبوعين وتفكير كتير وفي غياب اخي قررت اني هفاتحها في الموضوع خلاص ....
استنيت لحد مأمي دخلت تستحمى وطلعت .... لابسة قميص نوم ازرق شفاف مبين صدرها الضخم كله .... قصير جداااا مبين اجمل رجلين وفخاد .... ودي كانت اول مرة اهيج فعلا على امي ..... اخويا فعلأ عنده حق ..... ازاي الجسم ده في البيت ويسيبه من غير ميمتعه .
دخلت ورا امي اوضة النوم وطلبت منها اني عايز اتكلم معاها شوية ..... قالتلي : هلبس بس حاجة وهنتكلم ..... قلتلها : انتي حلوة كدة زي مانتي ياماما
ضحكت امي وقعدت قدامي تقريبأ شبه عارية .
--------------------
صارحتها بمشكلتي : اني مبحبش الرجالة واني بميل للبنات بس زي جسمك الجميل ده وانا بحسس على صدرها ..... وعايزة اعرف ده صح ولا غلط ... ولو غلط عايزة اتخلص من ده .
امي مرردتش عليا وسابتني وطلعت برا اوضة النوم ..... لقيتها بتتكلم في الموبايل اخويا وبتقوله بات برا النهاردة عند اصحابك ...
-------------
دخلت امي اوضة النوم مرة اخرى
طلبت امي مني أن أمص بزازها ...... أرتعبت في هذا الوقت واستغربت ازاي بالسرعة دي امي خضعت ليا واخويا يحاول فقط ان يرى جسمها عاري ..... لكنني فعلت كما أمرتني ..... نمت على ضهري على السرير وهي نامت فوقي وصدرها مواجه لوجهي ..... استمريت في مص بزازها لحوالي عشر دقائق، لكن لم يخرج أي لبن من حلماتها .... ورفعت رأسي مرة ورأيتها قد أغلقت عينيها. وكان يعلو وجهها بعض التعبيرات التي لم أفهمها في هذا الوقت ...... وطلبت مني ان اتوقف ..... اهو خجل !! ندم !! كنا نحن الأثنين واقفين في مكاننا .... ولكن لا وقت لهذا الان .
بعد بعض الوقت، مسكت امي من وسطها بحنان وقبلتها في شفايفها .... الحس في لسانها الرطب ورائحة فمها العطر ..... قررت انا افعل كما اشاهد في افلام السحاق وانزل يدي على كسها لاجده مبلولا وسخنا .... هذا هو ملمس الكس اذن ....... وامي استسلمت لي مرة اخرى .
مرة أخرى أمسكت امي برأسي وقالت لي ارضعيني ، لا تقلقي. سألتها كيف هذا؟ طلبت مني أن أركع أمامها. فعلت كما طلبت مني. ومن ثم أخبرتني أن أكون فتاة مطيعة، وأفعل هذا لأمي. لم أفهم ما علي فعله. وهي دفعتني في داخل قميص نومها الازرق ....... كنت أجلس بين ساقيها مذهولة. لم تفعل أي شيء لبعض الوقت. حتى أنا لم أفعل أي شيء. كان هناك صمت مطبق على المكان. وبعد عشر دقائق أنحنت بجسمها برفق جداً وأصبحت على وشك الجلوس. أخيراً أصبح كسها في فمي. وقالت كلمة واحدة بعد ذلك “الحسي”.......
بدأت الحس كسها . وكان طعمه مزز ... هذا هو طعمه اذن .... لذيذ جداا ... وظللت أفعل ذلك لحوالي النصف ساعة. وهي كانت تتأوه وتعتصر بزازها. وهي وقفت ببطء بعد ذلك. لا أعلم لماذا جلست أوتوماتيكياً في وضع يسمح لي بأن الحس كسها وبالفعل كنت الحس كسها . ومرة أخرى دخلت في كسهاومصيته كأنني جرو يلحس ثدي أمه. وبعد بعض الوقت صرخت أمي وأمسكت برأسي بقوة على كسها وسائل ما نزل في داخل فمي. شربت كل هذا. وبعد أن أنتهيت من الشرب كنت أعتصر شفرات كسها. لكنها أخرجتني من تحتها ....
قالتلي انا بقالي كتير محستش الاحساس ده وهي تقبلني في شفايفي .... واكملت : فأنا وانا في سنك كنت سحاقية ايضأ وكنت امارس السحاق مع اختي .... اتفاجأت من صراحة امي ولكن لا وقت للمفاجأة .... طلب من امي وانا اقبلها ان تلحس كسي لاشعر بهذا الاحساس لمرة واحد فقط .... رفضت امي وقالت لي ليس الان ....
وسألتني إذا كنت جائعة أم لا. قلت لها أنني أشعر بالجوع والعطش يا امي. ومن ثم أخبرتني أن أرفع قميص نومي حتى وسطي وأخبرتني أن أضع فمي جيداً على كسها وان الحس كسها بقوة وهي تصرخ من الشهوة اه اه اه احححححح اممممممم ...... وببطء أطلقت ماء ساخن في فمي .... شربته كله..... ونمنا سوياً على السرير في نفس الغرفة...... وانا في حضنها ..... نايمة على صدرها الضخم .
وفى صباح اليوم التالي،..... دعتني أمي إلى الإفطار. وهي كانت تعد الإفطار في المطبخ مرتدية نفس قميص النوم الازرق ..... وأنا فجأة حضنتها من الخلف واقبل رقبتها .....
وعندما جلسنا على الإفطار على طاولة الأكل .... طلبت امي ان انزل على ركبتي تحت الطاولة والحس قدميها ورجليها !!!!
نزلت تحت الطاولة لأمص رجلين امي وقدميها لاطلع لفخادها اعض فيهم بشراهة ثم كس أمي الحبيبة ....... وكلما كانت تريد أمي المتعة كنت أفعل هذا من دون تردد .... كنت أحب فعل هذا. لم أكن أعرف لماذا أحب هذا لكن فعل هذا كان يعطيني المتعة النفسية والراحة ..... وفي كثيراً من الأحيان كانت أمي تشاهد التلفاز بينما أنا الجس كسها من تحت ..... وفي أثناء الليل كانت تقذف مرتين أو ثلاثة في فمي. كان هذا الأمر ممتع جداً ...... وكلما كنت أشعر بالرغبة في ذلك كنت تخبرني بأنه يمكنني أن الحسها وقتما أشاء. كانت هي أيضاً تسمتع بالأمر. حتى وهي تغسل الملابس أو تطبخ الطعام كنت أذهب اقبلها والحسها وأفعل ذلك وهي كانت تعطيني كسها الساخن في فمي.
وفي أحد الليالي جلست على وجهي حتى الساعة الثانية صباحاً. وأنا كنت أكثر من سعيدة بالحصول على مثل هذه الرعاية والمتعة .وفى أحد المرات قلت لها أنني أريد أن أشعر بنفس الشعور الذي تشعر به. ترددت أمي لبعض الوقت ولكنها رفضت .... وفي كل مرة تقول لي ليس الان .....
حدث ذالك بعد جوازي !!
---------------------------------------------------------------------------
فعلا ما اجمل السحاق وخصوصا اذا كان مع احد محارمك كأمك او اختك وفعلا السحاق اجمل بكثير من الجنس العادي ... ولكن النيك له متعته الخاصة ايضا ولكن لا يقارن بمتعة السحاق
.... فانا مازلت حتى الان وبعد جوازي دائمأ اتي الى امي وبدون علم زوجي واخي نمتع بعضنا بالليالي ....
حتى حدث في يوم بعد زواجي ب 6 سنوات كنت انا وامي كعادتنا نمتع بعضنا حتى ظهر اخي .......
وكما في الجزء السابق وصفت هذا اليوم وما حدث بيني وبين اخي الذي امتعني بطريقته التي لا احس بها مع زوجي
ووعدت اخي اني في اليوم القادم سأجعله ينيك امنا !!!
في يوم بعد زواجي ب 6 سنوات كنت انا وامي كعادتنا نمتع بعضنا بالسحاق حتى ظهر اخي ........ وفي هذا اليوم امتعني اخي بطريقته التي لاتوصف والتي لا احسها مع زوجي - كما في الاجزاء السابقة -
ووعدت اخي اني في اليوم القادم سأجعله ينيك امنا !!!
------------------------------------------------
(امير )
اختي نايمة في حضني عاريين صدرها يلامسني وهي بتقولي : هخليك بكرا اخيرا تنيك امك يا حبيبي فهي لا تعرف المتعة اللي انا حاساها دلوقتي وهي اللي هتطلب منك كمان انك تنيكها !!
.......................................
(اميرة )
صحيت تاني يوم وبصيت جنبي في السرير لقيت اخويا بكل حنان يقبلني ويقول : صباح الخير يا حبيبتي ..... قبلته بكل حنان وقمت بصعوبة من شد تعب نيك امبارح مع اخويا لادخل الحمام واصبح على امي بس لقيتها لسة نايمة ...... دخلت الحمام استحمى ولقيت اخويا داخل ورايا قالع تماما وزبه نايم لم ينتصب بعد ...... بحركة تلقائية غطيت صدري وكسي ..... اخويا قرب مني وحرك ايديا ويقبلني من شفايفي ولساني وينزل لرقبتي يقبلها ..... وانا احتضنه تحت مياه الدش ...
نمت مرة اخرى في حض اخي حتى تستيقظ امي ولكن الشهوة تملكت مننا وبدأت انزل يدي العب في زب اخي وهو يقبلني ويلعب في بزازي .....
كان اخي خبير جدا في النيك حيث رفع رجلاي على ظهره و قرب زبه الجميل المنتصب من كسي و خبطه على الكس عدة مرات حتى يصحى زبه اكثر وانا العب بصدري بشهوة عارمة ...... و ادخل الراس و بدا يحكه على الشفرتين ...... و انا اسخن امامه وهو يسخنني تسخين قوي جدا بكلامه وحجم زبه الضخم .... حتى بدات اترجاه ان يدخل لي زبه بقوة وعنف ....... و صرت اصرخ امامه اه اح اح اه اه بقوة ياحبيبي ... اه اه اح اح اح واخي يزيد في تهييجي بذلك الحك الساخن العنيف مع شفرتي كسي ...... يدخله بحرارة كبيرة جعلتني اشعر بمتعة النيك و حلاوته اكثر مما اشعر بها مع زوجي رغم ان زوجي ايضا نياك و له زب كبير ..... ولكن لا اعلم لماذا اشعر بهذه المتعة مع اخي فقط. ومر الزب سريعا الى كسي المبلول لاعلن انا عن اخراج الاهات الحارة جدا اه اه اه اح اح اه اه اه وانا افتح له رجلاي عى مصراعيهما و اتركه يدخل زبه بقوة في كسي و اسخن و اذوب ذوبان جنسي حار و ساخن جدا ....... و اعجبني لما اخرج زبه يقذف على بطني و كان تصرف رائع منه و تصرف معي بذكاء كبير و رزانة ..... و انا انظر الى الزب كيف كان يرمي حممه و منيه فوق بطني و حتى صدري ووجهي وانا الحس سخونيته وطعمه الرائع ......
ولما خلصنا النيك نمنا بجانب بعضنا ولكن وجدت عند الباب امي تنظر الينا ...... وتبكي ثم ذهبت الى غرفة نومها .....
طلبت من اخويا ان لا يتحدث ولا يقوم بأي شئ وان يظل هنا .... ودخلت غرفة نومها....
نهاية الجزء الرابع
لو حابين ننزل الجزء الأخير ارجو الدعم بالتعليقات
الجزء الأخير
.................................
٣ساعات كاملة منتظر اختي ان تخرج من غرفة امي ... وانا لا اريد ان ادخل عليهما حتى لا تكبر المشكلة وقررت ان اسمع كلام اختي وابقى مكاني ....... صوت صيحات وصريخ يأتي من غرفة النوم طوال ال 3 ساعات من سحاق بين امي واختي ولكن لم ابد له اهتمامأ بقدر دموع امي وهي تراني انيك اختي .
خرجت اختي وقد لبست البيجامة وقالت لي : انا هديتها شوية ... ادخل انت برضو هديها بطريقتك وانا هنام شوية علشانة تعبانة ...... اكيد اختي تعبانة فكسها لم يهدأ في اخر 12 ساعة من نيك وسحاق .....
دخلت على امي وانا في قمة الاستحياء على ما فعلته ولكن لماذا استحي وامي ايضا تنيك اختي ..... دخلت لأعتذر لها على ما شاهدته ....... ولكن لم يكن في نيتي ان انيكها اطلاقأ فقط كنت اريد ان اطمن عليها واعتزر لها ......
دخلت الغرفة المضيئة راغبا في الإطمئنان على أمي فوجدتها عارية ...
فإستحييت ووجهت ناظري عنها فردت امي قائلة وهي تغطي جسدها العاري الساخن و قالت : ”تعالى يا امير ” ............. قلت في خجل ”أردت الإطمئنان عليكي يا امي ..” فقالت امي : ” كأنها لم تجد ما تقول ...... مشيرة بيدها إلى جانب السرير الدافىء : ”تعالى يا امير .. إجلس بجانبي” فتقدمت وكنت ارتدي البيجامة وأخذنا نتحدث .... بعد مدة من الكلام ..... استنتجت ان امي هي في شدة هيجانها وكأنها اخيرأ استجاب القدر لي ...... ولأول مرة اجد نفسي قريب من نيك امي .......
قالت لي امي بحنان وهي تنام : ” نم بجانب أمك كما كنت صغير ”
----------------------------
يا لسخرية القدر !! بعد مراهقتي وانا صغير حتى الان وانا اشتهي امي في كل امرأة اراها ...... هي من تطلب ان انام بجانبها .... قررت ان اتماسك نفسي وامسك شهوتي حتى ارى ماذا تريد امي بالتحديد ...
ضحكت وقلت لها : انتي خائفة ؟ ..... فقالت لي بسرعة وهي تخفي رغبتها الجنسية .... ” نعم ..... إقترب و عانقني بشدة ” ..... اقتربت ونمت بجوارها ..... وبدأ يقع الشئ الذي كانت تضعه امي لتخفي جسمها العاري ..... فوضعت امي فخذها الأعلى فوق فخذيا و إقتربت مني حتى إلتصقت بيا ..
فقلت لها في استغراب : “ أمي..! ” فقاطعتني بوضع يديها على فمي ان لا اتحدث ..... و بحركة خفيفة صعدت فوقي ..... و أخذت تتمايل بطيزها على فخذيا في تأوه ..... وواصلت رقصها المثير فوق زبي .... فأحسست بهيجان شديد و طيز امي العارم جدا يبتلع خصري و فخذيا و زبي ..... ماهذا الشعور! ..... طول حياتي وانا اتمنى حدوث هذا مع امي .... لا اصدق ان طيز امي تتراقص على زبي المنزعج ....
بسرعة انتصب زبي الذي شعرت به امي يدغدغها فإنزاحت إلى الأسفل بين فخذيا و قامت تنزع لي بنطلون البيجاما والبوكسر الضيق ...... فخرج زبي بسرعة فمسكته بيدها و أخذت تمصه داخل فمها مصا عنيفا تأوهت بنبرة الإستمتاع ..... تدخله الى اخر فمها بشهوة عارمة .. و بعدما أن شبعت امي من زبي المنتصب باللعاب .. ادارت له ظهرها و وضعت كل من فخذيها ذات اليمين و الشمال على خصري و إنحنت إلى الأمام ثم مسكت زبي المنتصب و وضعته في مقدمة ثقب طيزها و بقوة ضغطت بطيزها عليه فدخل زبي في عمق طيزها .. وكانت فتحة طيزها ضيقة جدااا ... وانا احس برعشة ومقدمة زبي تدخل في هذه المغارة ..... صاحت امي بإستمتاع حار بصوت هادئ ... و بدأت تهتز أعلى و أسفل بقوة وانا ممسك طيزها بيدي اساعدها في الإهتزاز والرقص والتمايل المثير الذي جعلني اتلذذ بالنيك الساخن ..... اقول لامي : “ آه .. طيزك يا أمي جميلة جدااا ... ولكني لا اسمع منها اي رد ......
و بعد لحظات من النيك ....، قامت امي من فوق زبي بعدما أن تعبت عضلات فخذيها و نامت بجانبي على بطنها و وسعت رجليها فقمت واواجه زبي الى طيزها ثم ارطب زبي باللعاب الدافىء ، فمدت امي يداها نحو طيزها و مسكت طيزها الكبيرة تضربهما بقوة .... وقد وجدت ثقب طيزها باللون الأحمر .. و بسرعة مسكت زبي و أدخله في هذا الخرم بعنف من جديد ادخله و اخرجه بإستمتاع و لذة كبيرة و جامحة ذوبت جسدي الساخن ... و الأم تتأوه و تتلذذ ولكن بصوت هادئ ....
و بعد لحظات من النيك الساخن مع اجمل طيز واجمل جسم بدأت اشعر برعشة شديدة جداااا واصرخ بصوت عالي من شدة الشهوة مفرغا في جوف طيز أمه لبني الساخن ... ثم أخرجت زبي المبتل بالمني و مظهر ثقب طيز أمي محمرا و منتفخا تخرج منه حرارة النيك ...
---------------------------------------
انه اجمل نيك في حياتي ... بالرغم من كثرة من قمت بنيكهم سواء هنا في العمارة او خارجها فأنا لم اتلذذ واحس بالمتعة كما احسها الان ..... ولكن كنت اشعر اني امي كانت مستحية مني فلم تكن تجيب عليا اثناء النيك واجدها تحاول ان لا تنظر الي ..... كانها تريد ان تمتعني فقط ..... او كأنها مجبرة .. لا اعلم ...... حتى بعد ان قذفت لبني داخل طيزها .... لم تقل لي شيئ ..... فقط ادارت لي ظهرهها وذهبت في نوم عميق بجانبي ... اهو الخجل !! ... لا اعلم ....
---------------------------------------
وامي نائمة بجواري احتضنها بحنان واقبلها من الخلف على رقبتها وظهرها ..... وادخلها داخل حضني بقوة وزبي يلامس فخديها وطيزها من الخلف ..... ورائحتها الانثوية الجميلة جدااا .... و زبي ينتصب مرة اخرى وانا اخيرا انام مع امي على فراش واحد ...... اقتربت اكثر منها و وضعت زبي على طيزها كي اتحسس درجة نومها و لكن لم تتحرك او كانت تدعي النوم ... لا يهم هذا الان ..... ثم وضعت يدي على صدرها و بدات المس لها بزازها و اتحسس فيهما و اقبلها و لكنها لم تلتفت الي و انا كنت قد سخنت الى الدرجة التي يستحيل ان اتوقف فيها عن اللعب بصدرها و انا في اقصى حالات ارتفاع الشهوة .....
و حتى اسخن امي اكثر وضعت اصبعي في كسها و ادخلته و بدات افرك لها و اهيجها وهي لا تتحرك .... قربت فمي من اذنها و قلت لها انت احلى ام .... و زبي يحك بين فلقات طيزها الكبير ... ثم قلبتها و بدات اقبلها و اسمع نبض قلبها و اعرف انها صاحية ... لكنها لا تتحدث الي ....... و لا ادري ان كان الخجل ... و لكن انا ركبت فوقها و حشرت زبي في ذلك الكس العرقان الساخن جدا و بدات انيكها بكل قوة و انا اذوب حيث كان كس امي واسع نوعا ما و لكنه جدا حار و حلو و لزج و انا انيك واستمتع و انام مع امي في سرير كانها زوجتي وهي في حضني .
اخرج وادخل زبي في كسها بكل قوة وانا اقبلها في كل مكان في جسمها .... ولكن لا اجد امي تحرك ساكنا ..... فقط تفتح عينيها من وقت لاخر وتتاوه بصوت هادئ جدا ..... قمت وجلست على صدر امي وزبي بين صدرها احركه بقوة ممسك صدرها بيدي افعصهم فوق زبي الذي لم يحتمل مرة اخرى واخرج لبنه مرة اخرى على صدرها ووجهها وانا ارتعش من شدة الهيجان ..... مرة اخرى امي لا تقم بشئ فقط مسحت لبني من على وجهها وصدرها ..... ولكن رأيت دموع في عين امي .
كان هذا اليوم هو اول واخر جنس محارم مع امي
-------------------------------------------------------------------------------
نمت بجوار امي واستيقظت لم اجدها بجواري بحثت عنها في كل مكان لم اجدها .... سألت اختي قالت لي بأنها تركت هذا البيت وهذه العمارة ومش هترجع تاني ابداااا .... كان هذا الخبر كالصدمة بالنسبة لي فكانت امي قررت هذا مع اختي لما دخلت غرفة نومها لمدة 3 ساعات .... وكان ما بينهم هو اخر سحاق كأنه وداع مع اختي بطريقتها الخاصة ... وطلبت مني ان تنيكها فقط لتمتع نفسك وتودعك .... وبعد كدة هتسيب البيت وتمشي ومش هترجع تاني ...... ... على الاقل اختي كانت تقول ليا انها هتسيب البيت بعد منيكها كنت غيرت طريقة معاملتي معاها اليوم ده ومكنتش فكرت ابدا اني اعمل معاها كدة .... ولكن اختي وعدت امي انها مش هتقول ليا ع القرار ده .... وقفت مزهول جداا وحسيت بالندم الشدييييد جدااا .... فانا خسرت امي للابد .... وكل ده كانت بسبب شهوة قذرة فيا لم اتحكم بها خسرتني امي ..... ياريت الزمن يرجع بيا اوقف اللي حصل ده .
بعد شهرين من ما حصل قمت بطلاق زوجتي الشرموطة اللي باعت شرفها وشرف امها ليا ..... وطردت حماتي الشرموطة من العمارة دي هي وبنتها ......
اما امي .... قعدت عند اختها ومبقتش تسأل عليا ابدااا او بتسأل على اختي وفي كل مرة احاول ان اكلمها لاعتذر لها عن ماحدث او حتى تسامحني كانت ترفض ولا اراها الا فقط في المناسبات .
لم يتبقي لي الا اختي التي بعد ذالك خلعت زوجها ..... تركت القاهرة وذهبت للعيش فى الأرياف لتتركنى وحيدا
................................................
نهاية عمارة المحارم
اسمي ( امير ) متجوز
امي ارملة ولكن حماتي مطلقة
وزي كتير من الناس حماتي وامي ساكنين معايا في نفس العمارة …. امي في الشقة اللي قصادي وحماتي في الشقة اللي فوق بس هما الاتنين عايشن لوحدهم في الشقة … واحنا التلاتة بس اللي في العمارة دي ….. ( عمارة المحارم )
——————————————————————————————————-
انا مجربتش سكس المحارم قبل كدة ….. بس قبل متجوز كنت دايمأ بهيج على امي واختي – المتجوزة حاليأ – بس جسم امي ده كان ادمان بالنسبة ليا .
امي في سنها 47 سنة …. لك ان تتخيل واحدة في السن ده هيكون جسمها عامل ازاي …. بزازها ضخمة جداااااا مفيش مرة ببصلها الا وعنيا تيجي عليهم واتخيل زبي بينهم … ارضعهم بلساني …. افعصهم بايدي…. اجيب لبني عليهم….. مفيش مرة ابص لشفايف امي الا واتخيل زبي لاخره في زورها ….. طيازها كبيرة بس مش ضخمة متوسطة شوية … كل مابص لي طيازها اتخيل زبي يدفي كسها … ولساني يرطب كسها … وززبي يوسع خرم طيزها . تحت بزازها فيه كرش خفيف مديها جمال اكتر .شفتها كتير وهي بتستحمى من خرم الباب وبعد متطلع كنت دايمأ ادخل اشم ريحة كلوتها من عرق كسها وانا بلعب في زبي لحد مكنت بنزل لبني على كلوتها !! …… وكتير كنت بسمع صوت صريخها وهي نايمة ولما كنت بتسحب بلاقيها بتلعب في كسها والخيارة في ايديها … وكتير بقى كنت بهيج عليها … بس عمري ماعترفتلها بحاجة وعمري مقربت من جسمها عارية .
اما امي فمكنتش عارف هي بتحس ايه من ناحيتي …. بس هي كانت عارفة اني كنت بهيج عليها لما كانت بتلاقي كتير اوي لبني مغرق كلوتها وهي قالعاه في الحمام ولما بتلاقيه كدة عمرها مقلتلي ايه ده !
بس كانت بالعكس بتخلع كلوت ليها كل يوم وتسيبه في الحمام …… وكتير لما كانت بتستحمى بتسيب الباب مفتوح … كتير الاقيها تبص لزبي واقف وانا ببص على بزازها ولا يكفيني الا ضحكة سخرية منها …مقربتش من امي وجسهما عاري ابدأ
نفسي اشم ريحة كسها
نفسي احط زبي بين صدرها الضخم ده
نفسي احس بسخونة كسها
نفسي ادفيها في حضني
نفسي لبني يجفي كسها وبزازها
نفسي افعص بزها وكسها بايدي
نفسي انام على بزازها وايدي في كسها
نفسي زبي يدخل لاخر زورها وتشم ريحة خصيتي وتلحسهم
طول حياتي يتخيل امي في كل واحدة بشوفها حتى كنت بتخيل اني بنيكها وانا بنيك مراتي
بس بعد 3 سنين من جوازي … قضيت احلى يوم في حياتي …. احلى جنس في حياتي ….جنس استمر ل 6 ساعات متصلة …… لما كنت انا وامي على سرير واحد ..
———————————————————————————————————
دي كانت حكايتي مع امي باختصار جدأ قبل الجواز ….. بس بعد متجوزت مبقتش بسخن عليها زي الاول بسبب مراتي الجميلة جدأ كان جسمها جااامد اوي …شعرها بني مصفر ….. بزازها متوسطة الحجم ….. زي الجسم الرياضي بالظبط …. بدون كرش … جسمها بالكامل ابيض …. بس اجمل حاجة ان مكنش فيه شعر في كسها فهي بتقوم بحلاقنه دائمأ ملساء تمامأ …...في بدية زواجنا كنت بتخيلها امي في كل حاجة ….. امي الللي مبترضاش تنام الا وزبي مدفي كسها … امي اللي بنيكها في كل الاوضاع ….. بتخيلها امي اللي بتدخل كسها جوا زبي وتطلع وتنزل عليه ….. امي اللي بترجع من زبي وهو جوا زورها لاخره
بس جمال جسم مراتي خلاني انسى امي ومبقتش بسخن عليها كل ماشوفها زي الاول
بس عمري مبطلت اتخيل نفسي وانا تحت كس امي بشم ريحته بس مراتي الحقيقة مكنتش مخلياني محتاح حاجة خالص
كانت بتعمل معايا كل حاجة ع السرير … نيكتها في كسها وطيزها ونيكتها بكل الاوضاع اللي ممكن تتخيلها يعني عملنا كل حاجة من الاخر …. وكتير استغربت هي ازاي خبيرة اوي في الحاجات اللي هي بتعملها دي
لحد مشفتها هي وحماتي في …بعد 3 سنين من الجواز وخناقات الزواج المعروفة دي مبقتش انا ومراتي زي الاول …. بقيت بنيكها مرة واحدة بس في الاسبوع وكمان هي مبقتش زي الاول ومبقناش بنحس بالمتعة والجنون زي الاول
ومراتي حست بده وحست اننا مبقناش زي الاول ع السرير ففكرت اني اشوف حد غيرها انيكه ولازم يكون واحدة مضمونة – كتغيير بس – ..
الواحدة دي تبقى امها !!
بس هي مقلتليش على ده …… ده اللي انا اكتشفته لما مراتي طلبت من الساعة 3 الفجر اطلع لشقة حماتي عشان تعبانة عندها برد اطمن عليها ….. وقالتلي خد مفتاح شقتها عشان هي تعبانة من البرد ومش قادرة تقوم من السرير .
طلعت اطنمن عليها الساعة 3 الفجر …. بس اللي اكتشفته ان حماتي كانت تعبانة فعلا …. بس تعب تاااني خااااالص !!! …..
——————————————————————————————————-
اما حماتي فهي غير امي تمامأ – مش من حيث الجسم – فجسمها جاااامد جدا ولكن لا يصل لجمال جسم امي ….
ولكن في تصرفاتها ولبسها …. شعرها بني مصفر زي بنتها مراتي……. حماتي بتلبس قصير جدأ وبيبان احلى رجلين ممكن تشوفها فحياتك ….. رجليها بيضة اوي مربربة اوي اللي هو نفسك تمسك رجليها وتقعد تعض فيها ….. وتقعد تمص في فخادها المربربة لحد متوصل لشعر كسها …. ده بيكون احساسي لما بشوف رجلين حماتي …… بس ما تطلع الصدر … لبسها لازم تطلع نص صدرها برا …. صدرها كبير جدأ جدأ …. مفيش مرة بشوف فيها حماتي الا لما بلاقيها بالشكل ده – بس ده بيكون في البيت بس هي لما بتخرج بتلبس عادي زي بقيت كتير بلاقيها قاعدة مع مراتي بالكلوت والسنتيانة بس
كتير بلاقيها بتتكلم ع الجنس مع بنتها
كتير بلاقيها بتبات معانا في البيت عارية تمامأ
كتير بلاقيها بتمشي في البيت عارية تمامأ
كتير بلاقيها تتكلم معايا في الجنس
كتير تسأل على علاقتي مع بنتها الجنسية وايه الاوضاع اللي بنيك بعض فيها
ممكن ان تعتبر حماتي هي بورن ستار متحرك في الشقة لا اراها الا وزبي ينتصب !
اما معايا فحماتي عملت اجرأ من كدة بكتير ….. كتير بلاقيها بتحسس على زبي وتسألني على علاقتي مع بنتها قدام بنتها !
كتير في غياب مراتي تنزل الشقة تحاول ان تهيجني بطرقها الكثيرة زي تحاول تطلع زبي من البنطلون ….. تحكيلي قصص جنسية وهي تحرك شفتيها بهيجان جنسي …رأيت جسمها العاري كتير جدأأ
تجلس على حجري وتحرك طيزها الكبيرة على زبي .. تطلب مني ان تقوم بمص زبي
ولكني في كل مرة تحاول ذالك كنت بوقفها اكرامأ لبنتها عندي…. وهي مبتوقفش عن هيجانها ليا ابدأ
بس ده مبدأش يحصل الا بعد الجواز ب 3 سنين لما بدأت المشاكل بيني وبين مراتي تظهر من خناق لحد محصل فيوم بعد جوازي ب 3 سنين الساعة ٣ الفجر ….. كانت حماتي تعبانة ببرد وطلعت اطمن عليها ….. فتحت باب شقتها ودخلت ادور عليها في الصالة ملقتهاش ولسة كنت هنادي عليها لحد مسمعت صريخ جاي من اوضة النوم …………كانت حماتي تعبانة ببرد وطلعت اطمن عليها ….. فتحت باب شقتها ودخلت ادور عليها في الصالة ملقتهاش ولسة كنت هنادي عليها لحد مسمعت صريخ جاي من اوضة النوم ………… نهاية الجزء الاول تفاصيل هذا اليوم في الجزء القادم ده كان ملخص لحياتي وعلاقتي مع امي وحماتي ومراتي بداية جنس المحارم الجزء القادم اول مرة ليا في جنس المحارم كانت مع حماتي بس دي مكنتش اخر مرة ليا في جنس المحارم فانا قضيت احلى جنس واحلى وقت في حياتي بعد كدة لما كنت في سرير واحد مع امي ———- في الاجزاء الجاية هتكلم عن قصتي مع امي وازاي اكتشفت انها بتمارس السحق مع أختى ...
لو حابين نكمل القصة اتمنى تتفاعلوا..
.. …
تكملة الجزء الأول اتمنى يعجبكوا
دخلت شقة حماتي اللي المفروض الاقيها تعبانة زي ما مراتي قالت …. دورت عليها في الصالة ملقتهاش و لسة كنت هنادي عليها لحد ماسمعت صوت صريخ جاي من اوضة نومها ……. جريت على اوضة النوم ومن غير مخبط فتحت الباب .
حماتي كانت نايمة في السرير و قالعة مش لابسة حاجة خالص و ماسكة زب صناعي عمالة تدخله جوا كسها و تصرخ من شدة الهيجان …..
اول ماشفتني سابت الزب الصناعى و بصتلي و ضحكت و قالتلي : مانت لما اتاخرت قلت اصبر نفسي لحد ما تيجي …. عرفت بقى ان مراتي متقفة مع امها عشان انيكها بس انا رفضت وقفلت الباب و كنت همشي و لسة هفتح الباب وهخرج لقيت حماتي بتقفل الباب وبتزقني بعيد عن الباب جامد …… و دي كانت اول مرة اشوف حماتي عارية تماما بهذا القرب …… صدر ضخم جدا ….. كرش اسفله خفيف …… شعر فوق كسها …. فخاد كبيييرة جدا
فجأة حماتي جت عليا بعنف و بسرعة تبوس فيا و تلحس شفايفي جامد لسانها تدخله يلامس لساني …. تنزل على رقبتي تمص فيها بلسانها الرطب وتمص كل وشي ….. استسلمت ليها وسيبتها تعمل هي كل حاجة …. بتبوس جامد في شفايفي نزلت ايديها تمسك زبي جامد من فوق البنطلون وتحرك ايديها على زبي بقوة ….. لقيت نفسي بقلع التيشرت اللي كنت لابسة وهي تنزل عى حلماتي تمص فيهم …نزلت ايدي على كسها لقيته مبلول جدا وسخن حركت ايدي جامد وانا بلعب في كسها وهي تصرخ من الشهوة ….. فتحت الحزام وقلعتني البنطلون والبوكسر ولما شافت زبي لقيتها مبسوطة وقالتلي : عايزك تعتبرني انا الشرموطة بتاعتك ….. عايزة لبن زبك الضخم ده يدفي كل جسمي حبيبي .
وقفت مص في جسمي …. وانا نزلت على بزازها الضخم امص في حلماتها واحط راسي من صدرها وهي تخبط صدرها في راسي …. وتقولي : جامد حبيبي جاااامد …. لم اشبع من صدرها وجماله …. مسكتني من زبي وقالتلي تعلى ورايا على اوضة النوم …. مشيت وراها وهي ماسكة زبي وان بضرب على طيزها ….. لما دخلت اوضة النوم رامتني جامد عالسرير على ضهري وزبي منتصب على اخره محتاج كس يهدي هيجانه .
فجأة قربت حماتي من وشي وبتقرب صدرها من وشي ولقيتها نايمة عليا …. وشي كله قدام صدرها وكل جسمها نايم عليا وقالتي يلا ارضع حبيبي … تمتع … اعرف انك بتحب صدري و انا بقيت ارتعش حين رايت ذلك الصدر الكبير الابيض الجميل و الحلمة البنية كبيرة التي كانت بيني وبينها مسافة قليلة جدا و بقيت انظر و قلبي ينبض بحرارة كبيرة ارضع من صدر حماتي و الحس بجنون .
و من اول ما وضعت الحلمة في فمي التهبت شهوتي عليها و كانت دافئة و ناعمة و كانت حماتي تعطيني صدرها الجميل الكبير و هي تريد ان تسخنني به و لم تكن تتوقع اني ساهيج عليها الى ذلك الحد و انقلب الى شخص اخر حيث ادخلت حلمتها بين الشفتين و بدات امص بكل حرارة . و امسكت صدرها بكلتا يداي فهو كبير جدا و كان رخو مثل العجين و ناعم و طري جدا و بدات اعبث به و انا اصرخ من شدة الشهوة و الهيجان الجنسي الذي كان بداخلي و حماتي تضحك بكل شرمطة و مستمتعة معي لانها تحب ايضا الزب و تعشق الجنس لانها نياكة جدا ومازلت نايمة عليا و حماتي تعطيني ثديها لكي ارضع و لكن حان وقت لكس يدفي زبي .
قلبتها جامد لاجعلها نائمة على ظهرها وقالتلي : انا الشرموطة بتاعتك اعمل فيا االي انت عايزه ….. اعمل في كسي وطيزي اللي انت عايزه ….. جسمي كله ملك ليك حبيبي … اي شيء تريده من جسمي حبيبي ….. افعل مايحلو لك …. وتشير الى كسها وتقول…… عايزاك تفرتك الكس ده حبيبي اعمل فيه كل ما تريده … اعتبره مغارتك حبيبي ….. وتشير الى بزازها وتمسكهم وتقول : عايزاك تفرتك بزازي حبيبي …… عايزة اشوف بزازي كلها ترضعها حبيبي …… عايزاهم لونهم احمر من كتر التفعيص والمص ….. وتشير الى خرم طيزها وتقول : عايزاك توسع الخرم ده حبيبي …. عايزه يوسع لحد متحط ايدك كلها فيه حبيبي … كلامها اثارني جدااا جدااااا .
ثم قمت انا واضربها بقوة على وجهها وصدرها وكسها …. و دفعتها بكل ما املك من قوة حتى طرحتها و رفعت رجليها وهي تقول : نيكني حبييييبي نيكني بسررررعة…… كانت طبعا الشهوة في داخلي حارة و عالية جدا مما جعلني ادخله بسرعة و عدت بعد ذلك لرضع الثدي الكبير و لعق الحلمة الجميلة المثيرة وانا اضربها على وجهها وعلى صدرها وتقول : جاااامد حبيبي جاااامد …… و كانت حماتي تتاوه بكل شرمطة وصرييييخ عاااالي و هي تستمتع ايضا بزبي في كسها الذي كان جدأ ساخن و اللزوجة فيه …. و حماتي تمسك نهيدها و تقربهما من فمي و حماتي تعطيني ثديها لارضع و الحس …. ومازال زبي في كسها اخرجه وادخله بسرعة شديدة وعنف وانا ارى صدرها يهتز لاعلى واسفل وصريخها يزيدني اثارة .
فجأة شعرت برعشة شديدة في جسمي كله وانا اخرج في ذلك الكس كل شهوتي و حرارتي الجنسية بقوة كبيرة و حرارة جميلة من شدة الشهوة و المتعة و اللذة الجنسية التي وجدتها اثناء النيك مع حماتي في اول و احلى سكس محارم …كنت فاكر ان الموضوع هيخلص على كدة بس فجأة حماتي نيمتني تاني ع السرير ونزلت لزبي تمص فيه بيوضي وتقلبهم بيديها وتدخل زبي الى اخره في زورها وماء زورها يغرق زبي وينزل على فخادي وخصيتي تدفيهم وهي تمص بدون توقف …. فجأة صرت اصرخ من الشهوة واشعر برعشة شديدة في جسمي كله وانا اخرج لبني كله في فمها وزورها وتضع مقدمة زبي في بقها تلحس فيه بحركة لسانها الجميلة وانا اصرخ من الشهوة .
تعبت وحاولت اخذ راحة ولكن حماتي كانتت تترجاني ان استمر في نيكها وقالتلي : عاوزاك توسع خرم طيزي من فضلك حبيبي … وفجأة لقيت حماتي الشرموطة تغير وضعيتها لوضعية الكلب وتخبط على طيزها وتقول : الحس خرم طيزي حبيبي ……. نيكني في طيزي حبيبي …. نزل لبنك في خرم طيزي حبيبي …. وسعهولي حبيبي …… عايزة لونه احمر من الضرب على طيزي حبيبي .
ما ان وجدت حماتي بهذا الشكل لاجد نفسي زبي ينتصب مرة اخرى واندفع اليها بقوة شديدة وبعنف مسكت مسك شعر راسها بقوة وانا اضربها على وجهها بقوة وعلى طيزها بقوة …… ورميتها ع السرير ….. قعدت امص في رجليها وفخادها واعض فيهم جامد وانا بضرب في فخادها وطيزها لحد موصلت لخرم طيزها … قمت بترطيبه بلساني وانا امص فيه بفوة ….. ادخلت زبي في البداية بهدوء واخرجه مرة اخرى وانا اسمع صريخ عمتى وتقولي : نيكني جامد حبيبي …… ثم اسرعت زبي في الدخول والخروج بعنف شديد وحماتي تصرخ عااااليا وتقول : وسع خرم حماتك حبيبي …. جاااامد حبيبي …..متقفش حبيبي ……. اضربني جاااامد حبيبي …… وسع خرم طيز شرموتك حبيبي ….. وانا بنيكها جااااامد وبعنف واضرب على طيزها وفخادها لحد ملونهم بقى احمر من الضرب …. لحد مفرغت لبني كاملا في طيزها …. وانا اصرخ عاااااليا من الشهوووة والمتعة .
قلت لحماتي : ايه لسة متعبتيش
قالتلي وهي تحاول الجلوس : تعبت ايه بس انا بقتش عارفة اقعد ولا امشي … شكرا حبيبي
باست زبي ومسكتني ونيمتني جنبها ع السرير ونامت في حضني وصدرها على صدري وهي تبوس شفايفي بهدوء وتقول : ايه رأيك في شرموطك حبيبي ؟
وبقولها : انا دلوقتي بس عرفت هي ليه مراتي شاطرة ع السرير … بس هي متجيش جنبك حاجة يا وسخة
ضحكت بصوت عالي وقامت وهي تعطيني قبلة في شفايفي وزبي وبتقولي
انا هدخل استحمى حبيبي …. مستنياك في الحمام تستحمى في حضني .
بعد 5 دقايق دخلت الحمام لقيتها كده
وبتقولي تعالى في حضني حبيبي … نزلت جنبها البانيو وانا بلعب في صدرها بالصابون وبنبوس بعض ثم قالت لي : ممكن تحلقلي شعر كسي حبيبي ؟
وافقت ونزلت لكسها وانا بلعب في صدرها لحد موصلت لشعر كسها وكسها الذي اصبح لونه احمر من كتر النيكلعبت في كسها بيدي وقمت بمصه وهي تصرخ عاااااليا من الشهوة وتضحك بشرمطة ….. ثم قمت بحلاقته وانا اشم رائحة كسها الاحمر والعب به بالصابون ثم عندما انهيت حلاقته وجدتي زبي قد انتصب ثانية … لقيت حماتي تضحك وبتقول : لا متوقفش تاني انا مبقاش فيا مكان سليم .
حماتي مسكتني وقعدتنى على طرف البانيو وهي بتلعب في زبي بايديها وتبوسني في شفايفي
ونزلت تاني على زبي ودخلت زبي بين صدريها وحركت صدريها بقوة لاعلى واسفل وكان صدرها به الكثير من الصابون الذي يساعد على ذالك …… ونزلت عليه تمص في مقدمته وتمص خصيتي …. وتنزل على خرم طيزي تلحس فيه وهي بتحرك زبي بايديها …. ثم ما قربت من ان اخرج لبني اجلستها ليخرج لبني على صدرها الضخم ويغرق وجهها وهي تلحس فيه بكل شهوة .
————————————————————————————————————–
بعد كدة نمت معاها ع السرير وهي في حضني عاريين تماما …… وتاني يوم رفضت اني اروح الشغل او حتى انزل لمراتي تحت …… قعدت معاها 3 ايام كاملة ….. عملنا كل حاجة فيهم ….. نكتها في كل الاوضاع و في كل مكان في الشقة ….. طوال ال 3 ايام لم نلبس شئ ايدا .. عاريين تماما …
————————————————————————————————————
رجعت لمراتي رابع يوم من غير حتى ما تسألني اتاخرت عند امي ليه فهي تعرف ما حدث بنا اكيد …..
.... لو عجبتكوا قولولى اكمل ولا لا ؟؟...
... الجزء الثالث ..
رجعت لمراتي رابع يوم من غير حتى متسألني اتاخرت عند امي ليه فهي تعرف ما حدث بننا اكيد …. فهي من طلبت من الاول ذالك …… ولكن بعد اجمل 3 ايام في حياتي من جنس المحارم … اخدت الجرأة اخيرأ في اني اريد ان انيك امي وبالفعل بعد ذالك بايام قليلة قلت لمراتي اني مسافر في رحلة تبع الشغل وممكن اقعد هناك اسبوع …. واليوم اللي قبل مسافر فيه نيكت مراتي اكتر من مرة حتى لا تشغلني باتصالاتها الجنسية الكثيرة وبالفعل ذهبت الى الشغل ورجعت بدري ودخلت شقة امي …… ———— دخلت شقة امي ونويت خلاص اني مش هطلع من الشقة دي الا لما انام معاها الاسبوع ده وهي في حضني ……. دخلت العمارة بتسحب علشان مراتي متحسش بيا …. طلعت مفتاح شقة امي ومن غير صوت دخلت البيت وقفلت الباب ورايا من غير صووت . هدووووء تام في شقة امي … بس فجأة حسيت بخوف من مواجهة امي .. وبالذات ان مفيش مقدمات للي هيحصل وانا مفكرتش ازاي هصارحها …. اقلع هدومي كلها وافاجأها ؟ …. اتجسس عليها لحد مهي تقلع هدوما وافاجأها ؟ ….. ادخل ارمي نفسي في حضنها وصدرها ؟ ….. بس فجأة جتلي فكرة غريبة جدأ …. اغتصبها !!!!! ———– اول مفكرت اني اغتصبها قلت اني ممكن اخسر امي للأبد …. زعلت جدأ من الفكرة وقررت اني همشي من البيت …. ولسة كنت هفتح الباب وامشي بس سمعت صوت جاي من اوضة النوم . سمعت صوت امي بتقول : انا هدخل استحمى لحد متغيري هدومك !!!! وقفت مزهول من اللي انا سمعته وقلت ان دي فرصتي اني انيك امي لو شفتها مع حد تاني بس ميـن الحد التاني ده !!!!! فجأ امي خرجت من اوضة النوم عارية تماما !!! افتكرت ذكرياتي المراهقة مع امي قل متجوز ….. بقالي 3 سنيـن مشفتش جسمها كدة …. صدرها كبر عن زمان وبقى ضخم جداااا ….. كرش اسفل صدرها مديها جمال اكتر . امي دخلت الحمام بالمنظر ده وانا لقيت زبي وقف لوحده وكان هيفرتك البنطلون الجيـنز . قلعت البنطلون والتيشرت اللي كنت لابسهم وبقيت واقف بالبوكسر بس . منظر امي خلاني هايج بطريقة جنونية لحد ماغاب عقلي تماما وكنت هدخل وراها الحمام بس الاول لازم اعرف ميـن الشرموطة اللي مع امي وبيعملوا ايه ! ممكن تكون حماتي مثلا ! …. مراتي !! …. اختي !!!!!!!!! * صوت بيـنادي من اوضة النوم * بتقول : هتيجي ولا اجيلك انا ياماما !!! وقفت مزهووول مستغرب بحاول اجمع ….. هي اختي . اختي اسمها { اميرة } متزوجة بقالها 6 سنيـن ….. انا اكبر منها بسنتيـن … انا اللي مربيها يعني …. عايشة مع جوزها في عمارة مش بعيدة عننا . جسم اختي رشيق…. جميلة جداا … صدر متوسط الحجم ….. عيون خضرا ….. شعر ناعم جدااا …. طيزها متوسطة جسم اختي قريب جدأ من الصورة دي
دخلت اوضة النوم ….. لقيت اختي قالعة تماما ضهرها ليا … شايف طيزها اللي استغربت ان طيزها كبرت كدة ازاي وامتى !!! … طيزها بقى شكلها قريب جدا من طيز امي . ——– انا واختي كان في بيـنا زمان جنس بس مش جنس كامل …….. بدايت علاقتي مع اختي كانت لما انا وهي كنا لوحدنا بس في البيت وامي هتبات عند اختها لمدة اسبوع ….. طلبت اختي مني اني انام معاها علشان خايفة …… خدتها في حضني ونمنا ….. زبي انتصب تلقائي اول مخدتها في حضني وهي حست بده . تاني يوم لقيت العلاقة بيـنا اتغيرت تماما لقيتها بتلبس قصير وسنتيانة وبتقولي : انت ليه لابس كتير كدة ده الجو حر يعني !!! انا كمان بقيت بمشي بالبوكسر بس في البيت …. بس كل مكنت بشوف اختي كنت بحاول اتجاهلها علشان ميحصلش بيـنا حاجة نندم عليها بعديـن خصوصا انها لسة محدش فتحها قبل كدة . لحد مخامس يوم جت وقالتلي : احنا ليه يامير بنضحك عل بعض ؟ ….. انت عايزني وانا عايزاك نفضي الشهوة اللي جوانا دي ولو لمرة واحد بس ! . شكل اختي وطريقة كلامهي هيجني وخلاص قررنا اني هنيكها … لحد ما أمي اتصلت عليا وقالتلي انها كمان ساعة وهتيجي ….. — فجأة اختي بصت عليا ولقيتني واقف عند الباب لابس البوكسر بس وهي قالعة تماما … سمعت صوت دش الحمام وقف يعني امي هتطلع دلقتي من الحمام …. لقيت اختي بتجري عليا وتاخدني بالحضن وبتقولي اني وحشتها جدا … زبي انتصب مرة اخرى ليلامس كسها … نزلت ايدي على طيزها وانا ببوسها من رقبتها وبقولها : وانتي كمان وحشتيـني . — امي ساعة وهتيجي !! …… اختي قالتلي مش مهم تنكني تعالى همصلك زبك …… اختي مسكت ايدي ودخلتني اوضة النوم ونيمتني على ضهري ونزلت على زبي تمص فيه ….. ياله من شعور …. اول مرة حد يمسك زبي غيري …. ياله من شعور …. اختي تضع زبي كله في زورها وتلحس خصيتي ….. ياله من شعور ! ……. لحد ماخرجت كل شهوتي في فمها وتبلعه بشهوة ….. قمت ودفعت اختي بقوة وقلتلها : اني هنيكك في طيزك علشان انتي لسة متفتحتيش ….. دخلت مقدمة زبي في طيز اختي وانا اسمع صريخها ولكن …. سمعت ايضا صوت باب الشقة بيتفتح . بسرعة لبست البوكسر واختي لبست البيجامة وعملت نفسي نايم واختي بتوضب الاوضة دي كانت اول واخر مرة انا واختي كنا مع بعض فيها …. فبعدها انا وهي حسيـنا بالندم الشديد …. وعلاقتي معاها اصبحت ضعيفة عن الاول …. تقريبا مبقناش نكلم بعض فمفيش مرة عنيا تيجي في عنيها الا واحس بالخجل الشديد . دي كانت قصتي مع اختي باختصار ….. مشفتش جسم اختي من اليوم ده لحد محصل بعد 7 سنوات في شقة امي . — وانتي كمان وحشتيـني !! اختي في حضني اخيرا بعد سبع سنوات من مراهقتنا معا وفي نفس الاوضة اللي مصت فيها زبي …… وامي في الحمام بتستحمى …. ببوسها من رقبتها وايدي على طيزها . قلتلها : ايه اللي بيحصل بيـنك وبيـن امي ؟ ضحكت بصوت هادئ وبتقول : انت شايف ايه ؟ قلتلها : متعرفيش امي اني هنا …. اتعاملي معاها عادي لما تطلع من الحمام وانا هدخل استخبى جوا ضحكت ووافقت ———- وقفت في الصالة براقب الحمام لخروج امي خرجت امي من الحمام وكان شكلها تقريبا عامل كدة هذا المحتوي سري ومخفي لحيـن الرد على الموضوع: اول مشفت جسمها قلعب البوكسر ومسكت زبي احركه حركة خفيفة بايدي سمعت امي بتقول لاختي : مدخلتيش تستحمي معايا ليه ولا انتي كبرتي اني احميكي لقيت اختي بتضحك بصوت عالي وبتقول : تعالي في حضني ياحبيبتي ——- دخلت اوضة النوم بتاعت امي ولقتهم الاتنيـن نايميـن فوق بعض بالعكس وبيمصوا في كساس بعض فجأ امي بصت ليا وشافت زبي منتصب على اخره وانا ماسكه وبلعب فيه ….. اتخضت جدا وغطت نفسها وجسم بنتها بسرعة وقالتلي بغضب : ايه اللي انت بتعمله هنا يا امير … روح البس هدومك وتعالى قلتلها : هدوم ايه بقى … مش عيب لما اكون انا الوحيد اللي لابس هدومه هنا ضحكت اختي وامي شعرت بالخجل من نفسها ———– قلتلها : انا عايز انيكك يا امي قالتلي : روح بيتك يا امير دلوقتي رفضت وقلتلها : مش همشي من هنا غير لما انيكك انتي واختي امي قربت ان تدمع عيـناها وهي تشعر بالخجل من نفسها وقالتلي ادخل نام انت واختك دلوقتي في الاوضة التانية وبكرا هعملك كل اللي انت عايزه ——– دخلت انا واختي اوضة النوم التانية وهي بتضحك وبتقولي : دلوقتي بقى ملكش حجة انك تنيكني ياخويا ضحكت وقولتلها : هعمل معاكي اللي عمر مجوزك عملو معاكي ياحبيبتي بس انا مش هسيب حتة في جسمك سليمة . ——— دخلنا الاوضة انا واختي عارييـن تماما وقفلت النور شدتها نحوي و هي في حضني و دفعتها على ظهرها فوق السرير و فتحت لها رجليها لاجد امام ذلك الكس الوردي الجميل جدا و الذي كان مغلوق جيدا بيـن الشفرتيـن. و ضعت راس زبي فوق الكس و اختي انطلقت بسرعة في الصريخ الساخن جدا اه اه اه اح اح اه اه ثم ادخلت لها الراس و قبلتها من شفتيها وانا افعص صدرها بايدي ….. وزدت في تسخيـنها حيـن دفعت زبي قليلا نحو كسها …. و كم كان الكس ضيق و صغير و انا ادفع فيه زبي بصعوبة رغم انه كان مبلول وتطلب مني : نيك اختك ياحبيبي بصوت عالي كانها تريد امنا ان تسمع ولكن لا مكان لامي هنا امام هذا الكس الجميل كانت تريد الزب و انا زدت من تسخيـنها في المداعبات الحارة والقبلات على صدرها وشفايفها حتى ادخلت لها زبي و حشرته بقوة في الكس الذي كان حار و ساخن و مجنون وبدات ساعتها انيك و ادخل زبي و احركه الى الامام و الخلف بكل متعة و حرارة نارية . و سخنت اختي اكثر و هي تصرخ اه اه اه اح اح اح اه اه اه ادخل حبيبي اكثر اه اه اه زبك احلى زب يدخل كسي اه اه اه اليوم ذقت زب حقيقي اه اه اه اه … و بكل الاوضاع الجنسية بقيت امارس معها الجنس و انا في قمة الشهوة …… رفعتها على حجري فوق زبي بقوة كبيرة و اجلستها عليه و ادخلت زبي في شفرتي الكس ليـنزلق زبي بحرارة و قوة في داخل الكس و انا اعانقها و اقبلها قبلات حارة . و ظلت اختي تترنح و تصرخ اه اه اح اح اح اح و ه تصعد و تنزل و انا احمل لها طيزها الجميل الناعم و الزب يـنزلق في كسها العرقان من الشهوة و انيكها نيك ساخن جدا و بحرارة جنسية لا مثيل لها و انا غير مصدق اني انيكها و انها على زبي… و كنت يـنيك نيك ساخن جدا و قوي في اسخن كس ضيق و لذيذ وحرارته مثيرة جدا و ادخلت زبي للخصييتيـن و انا احكه على شفراتها واتلذذ بالنيك بيـنما هي كانت تخرج الاهات الساخنة جدا اه اه اه اح اح اح اه اه اه اه و محنتها كانت كبيرة وتطلب مني موقفش وكلامها يذيدني شهوة . زبي يجد الطريق لزجا و مبللا كلما دخله داخل الكس . و بقيت انا خلفها في تلذذ جميل و ساخن جدا و انيك نيك ساخن جدا و اختي تصرخ بلا توقف اه اه اه اه اه اه اح اح اخي زبك احلى زب ناكني اه اه اه اه و انا ارتعش و اصرخ اه اح اح و انت كسك احلى كس ياحبيبتي ……. صدرك اجمل صدر حبيبتي وانا ارضعه بلساني حتى ان قريت انا افرغ شهوتي ولبني داخل كسها …. تطلب مني ان لا اقذف في كسها فهي تريد ان تتذوق طعمه كما فعلت منذ 7 سنوات تدخل زبي في فمها الي اخره حتى اصبح جسمي يرتعش وانا اخرج كامل لبني في فمها …… ——- اختي نايمة في حضني وهي بتقولي : هخليك بكرا تنيك امك يا حبيبي فهي لا تعرف المتعة اللي انا حاساها دلوقتي وهي اللي هتطلب منك كمان انك تنيكها !! ——— نهاية الجزء الثالث
الجزء الرابع
على لسان أميرة ...........(أميرة ٢٩ سنة متزوجة من ٦ سنين عندها مشاكل جنسية مع جوزها )
انا وامي تقريبا بس اللي عايشين مع بعض في البيت حيث ابويا متوفي واخويا معظم اليوم برا البيت ..... بداية جنس المحاارم كانت سحاق مع امي .
انا دايمأ منعزلة معنديش صاحبات كتير ودايمأ قاعدة في البيت ..... وده كان من ضمن الاسباب اللي ادت الى سحاق بيني وبين امي .
--------------------------------------------------
اول مرة كنت اشوف فيها الجنس لما كنت بتجسس على اخويا ولقيته ماسك زبه وبيلعب فيه وبيتفرج على فيلم جنس ...... معرفش ليه محستش بأي اثارة سواء كان لحجم زب اخويا الضخم اللي تقريبا كل البنات بتحب الحجم ده او لكان الفيلم اللي بيتفرج عليه ...... الموضوع ده عدى عادي بس كان الفضول اللي خلاني اتفرج انا لوحدي على فيلم سكس .
الغريب اني مكنتش بحس بأي اثارة نهائيأ تجاه اي من مشاهد الولد والبنت لحد متفرجت على فيلم سحاق وده كانت فعلأ اول مرة احس بيها بالاثارة الجنسية .... ولقيتني تلقائيا بنزل لكسي العب فيه واداعب حلماتي وابوسها وصوتي يتعالى من شدة الهيجان الجنسي .
------------------------------------------------
بس انا كان لازم عندي اني انام مع واحدة على سرير واحد ... وده كان مستحيل انه يحصل ... بالاخص اني معنديش نوعية الصحاب دول .
وكان لازم اني اتكلم مع حد في الموضوع ده حتى انساه واعود الى طبيعتي ... ومكنش قدامي غير امي واخويا ..... خفت طبعا اتكلم في الموضوع ده مع امي مكنش قدامي غير اخويا اللي يعرف عني كل حاجة وبحبه جدا وعارف كل اسراري .
اتكلمت مع اخويا في الموضوع ده في غياب امي واللي اتفاجأت منه اني لقيته متقبل الفكرة جدا .... وقالي اني حرة في اختياراتي بس انتي لازم تجربي الجنسين وتقرري بعد كدة ..... وقاللي اتكلمي في الموضوع ده مع امك وممكن تكون هي الست اللي تنامي معاها وسيبي الراجل اللي ينام معاكي بعدين .
استغربت جدأ من الاقتراح ده ..... ازاي اخويا شايف امي بالشكل ده ..... اكيد امي عندها فراغ جنسي لعدم وجود زوج ليمتعها ..... ولكن ازاي اخويا شايفني انا اللي امتعها !!! ..... واللي استغربته اكتر انه بقاله فترة كبيرة بيهيج عليها كل ميشوفها وعلشان كدة بيقعد طول اليوم برا البيت علشان خايف من مواجهتها .... بس بعد تفكير قررت اني هكلم امي في الموضوع ده ..
----------------------------------------------------------------------------------------------------------
بعد الموضوع ده باسبوعين وتفكير كتير وفي غياب اخي قررت اني هفاتحها في الموضوع خلاص ....
استنيت لحد مأمي دخلت تستحمى وطلعت .... لابسة قميص نوم ازرق شفاف مبين صدرها الضخم كله .... قصير جداااا مبين اجمل رجلين وفخاد .... ودي كانت اول مرة اهيج فعلا على امي ..... اخويا فعلأ عنده حق ..... ازاي الجسم ده في البيت ويسيبه من غير ميمتعه .
دخلت ورا امي اوضة النوم وطلبت منها اني عايز اتكلم معاها شوية ..... قالتلي : هلبس بس حاجة وهنتكلم ..... قلتلها : انتي حلوة كدة زي مانتي ياماما
ضحكت امي وقعدت قدامي تقريبأ شبه عارية .
--------------------
صارحتها بمشكلتي : اني مبحبش الرجالة واني بميل للبنات بس زي جسمك الجميل ده وانا بحسس على صدرها ..... وعايزة اعرف ده صح ولا غلط ... ولو غلط عايزة اتخلص من ده .
امي مرردتش عليا وسابتني وطلعت برا اوضة النوم ..... لقيتها بتتكلم في الموبايل اخويا وبتقوله بات برا النهاردة عند اصحابك ...
-------------
دخلت امي اوضة النوم مرة اخرى
طلبت امي مني أن أمص بزازها ...... أرتعبت في هذا الوقت واستغربت ازاي بالسرعة دي امي خضعت ليا واخويا يحاول فقط ان يرى جسمها عاري ..... لكنني فعلت كما أمرتني ..... نمت على ضهري على السرير وهي نامت فوقي وصدرها مواجه لوجهي ..... استمريت في مص بزازها لحوالي عشر دقائق، لكن لم يخرج أي لبن من حلماتها .... ورفعت رأسي مرة ورأيتها قد أغلقت عينيها. وكان يعلو وجهها بعض التعبيرات التي لم أفهمها في هذا الوقت ...... وطلبت مني ان اتوقف ..... اهو خجل !! ندم !! كنا نحن الأثنين واقفين في مكاننا .... ولكن لا وقت لهذا الان .
بعد بعض الوقت، مسكت امي من وسطها بحنان وقبلتها في شفايفها .... الحس في لسانها الرطب ورائحة فمها العطر ..... قررت انا افعل كما اشاهد في افلام السحاق وانزل يدي على كسها لاجده مبلولا وسخنا .... هذا هو ملمس الكس اذن ....... وامي استسلمت لي مرة اخرى .
مرة أخرى أمسكت امي برأسي وقالت لي ارضعيني ، لا تقلقي. سألتها كيف هذا؟ طلبت مني أن أركع أمامها. فعلت كما طلبت مني. ومن ثم أخبرتني أن أكون فتاة مطيعة، وأفعل هذا لأمي. لم أفهم ما علي فعله. وهي دفعتني في داخل قميص نومها الازرق ....... كنت أجلس بين ساقيها مذهولة. لم تفعل أي شيء لبعض الوقت. حتى أنا لم أفعل أي شيء. كان هناك صمت مطبق على المكان. وبعد عشر دقائق أنحنت بجسمها برفق جداً وأصبحت على وشك الجلوس. أخيراً أصبح كسها في فمي. وقالت كلمة واحدة بعد ذلك “الحسي”.......
بدأت الحس كسها . وكان طعمه مزز ... هذا هو طعمه اذن .... لذيذ جداا ... وظللت أفعل ذلك لحوالي النصف ساعة. وهي كانت تتأوه وتعتصر بزازها. وهي وقفت ببطء بعد ذلك. لا أعلم لماذا جلست أوتوماتيكياً في وضع يسمح لي بأن الحس كسها وبالفعل كنت الحس كسها . ومرة أخرى دخلت في كسهاومصيته كأنني جرو يلحس ثدي أمه. وبعد بعض الوقت صرخت أمي وأمسكت برأسي بقوة على كسها وسائل ما نزل في داخل فمي. شربت كل هذا. وبعد أن أنتهيت من الشرب كنت أعتصر شفرات كسها. لكنها أخرجتني من تحتها ....
قالتلي انا بقالي كتير محستش الاحساس ده وهي تقبلني في شفايفي .... واكملت : فأنا وانا في سنك كنت سحاقية ايضأ وكنت امارس السحاق مع اختي .... اتفاجأت من صراحة امي ولكن لا وقت للمفاجأة .... طلب من امي وانا اقبلها ان تلحس كسي لاشعر بهذا الاحساس لمرة واحد فقط .... رفضت امي وقالت لي ليس الان ....
وسألتني إذا كنت جائعة أم لا. قلت لها أنني أشعر بالجوع والعطش يا امي. ومن ثم أخبرتني أن أرفع قميص نومي حتى وسطي وأخبرتني أن أضع فمي جيداً على كسها وان الحس كسها بقوة وهي تصرخ من الشهوة اه اه اه احححححح اممممممم ...... وببطء أطلقت ماء ساخن في فمي .... شربته كله..... ونمنا سوياً على السرير في نفس الغرفة...... وانا في حضنها ..... نايمة على صدرها الضخم .
وفى صباح اليوم التالي،..... دعتني أمي إلى الإفطار. وهي كانت تعد الإفطار في المطبخ مرتدية نفس قميص النوم الازرق ..... وأنا فجأة حضنتها من الخلف واقبل رقبتها .....
وعندما جلسنا على الإفطار على طاولة الأكل .... طلبت امي ان انزل على ركبتي تحت الطاولة والحس قدميها ورجليها !!!!
نزلت تحت الطاولة لأمص رجلين امي وقدميها لاطلع لفخادها اعض فيهم بشراهة ثم كس أمي الحبيبة ....... وكلما كانت تريد أمي المتعة كنت أفعل هذا من دون تردد .... كنت أحب فعل هذا. لم أكن أعرف لماذا أحب هذا لكن فعل هذا كان يعطيني المتعة النفسية والراحة ..... وفي كثيراً من الأحيان كانت أمي تشاهد التلفاز بينما أنا الجس كسها من تحت ..... وفي أثناء الليل كانت تقذف مرتين أو ثلاثة في فمي. كان هذا الأمر ممتع جداً ...... وكلما كنت أشعر بالرغبة في ذلك كنت تخبرني بأنه يمكنني أن الحسها وقتما أشاء. كانت هي أيضاً تسمتع بالأمر. حتى وهي تغسل الملابس أو تطبخ الطعام كنت أذهب اقبلها والحسها وأفعل ذلك وهي كانت تعطيني كسها الساخن في فمي.
وفي أحد الليالي جلست على وجهي حتى الساعة الثانية صباحاً. وأنا كنت أكثر من سعيدة بالحصول على مثل هذه الرعاية والمتعة .وفى أحد المرات قلت لها أنني أريد أن أشعر بنفس الشعور الذي تشعر به. ترددت أمي لبعض الوقت ولكنها رفضت .... وفي كل مرة تقول لي ليس الان .....
حدث ذالك بعد جوازي !!
---------------------------------------------------------------------------
فعلا ما اجمل السحاق وخصوصا اذا كان مع احد محارمك كأمك او اختك وفعلا السحاق اجمل بكثير من الجنس العادي ... ولكن النيك له متعته الخاصة ايضا ولكن لا يقارن بمتعة السحاق
.... فانا مازلت حتى الان وبعد جوازي دائمأ اتي الى امي وبدون علم زوجي واخي نمتع بعضنا بالليالي ....
حتى حدث في يوم بعد زواجي ب 6 سنوات كنت انا وامي كعادتنا نمتع بعضنا حتى ظهر اخي .......
وكما في الجزء السابق وصفت هذا اليوم وما حدث بيني وبين اخي الذي امتعني بطريقته التي لا احس بها مع زوجي
ووعدت اخي اني في اليوم القادم سأجعله ينيك امنا !!!
في يوم بعد زواجي ب 6 سنوات كنت انا وامي كعادتنا نمتع بعضنا بالسحاق حتى ظهر اخي ........ وفي هذا اليوم امتعني اخي بطريقته التي لاتوصف والتي لا احسها مع زوجي - كما في الاجزاء السابقة -
ووعدت اخي اني في اليوم القادم سأجعله ينيك امنا !!!
------------------------------------------------
(امير )
اختي نايمة في حضني عاريين صدرها يلامسني وهي بتقولي : هخليك بكرا اخيرا تنيك امك يا حبيبي فهي لا تعرف المتعة اللي انا حاساها دلوقتي وهي اللي هتطلب منك كمان انك تنيكها !!
.......................................
(اميرة )
صحيت تاني يوم وبصيت جنبي في السرير لقيت اخويا بكل حنان يقبلني ويقول : صباح الخير يا حبيبتي ..... قبلته بكل حنان وقمت بصعوبة من شد تعب نيك امبارح مع اخويا لادخل الحمام واصبح على امي بس لقيتها لسة نايمة ...... دخلت الحمام استحمى ولقيت اخويا داخل ورايا قالع تماما وزبه نايم لم ينتصب بعد ...... بحركة تلقائية غطيت صدري وكسي ..... اخويا قرب مني وحرك ايديا ويقبلني من شفايفي ولساني وينزل لرقبتي يقبلها ..... وانا احتضنه تحت مياه الدش ...
نمت مرة اخرى في حض اخي حتى تستيقظ امي ولكن الشهوة تملكت مننا وبدأت انزل يدي العب في زب اخي وهو يقبلني ويلعب في بزازي .....
كان اخي خبير جدا في النيك حيث رفع رجلاي على ظهره و قرب زبه الجميل المنتصب من كسي و خبطه على الكس عدة مرات حتى يصحى زبه اكثر وانا العب بصدري بشهوة عارمة ...... و ادخل الراس و بدا يحكه على الشفرتين ...... و انا اسخن امامه وهو يسخنني تسخين قوي جدا بكلامه وحجم زبه الضخم .... حتى بدات اترجاه ان يدخل لي زبه بقوة وعنف ....... و صرت اصرخ امامه اه اح اح اه اه بقوة ياحبيبي ... اه اه اح اح اح واخي يزيد في تهييجي بذلك الحك الساخن العنيف مع شفرتي كسي ...... يدخله بحرارة كبيرة جعلتني اشعر بمتعة النيك و حلاوته اكثر مما اشعر بها مع زوجي رغم ان زوجي ايضا نياك و له زب كبير ..... ولكن لا اعلم لماذا اشعر بهذه المتعة مع اخي فقط. ومر الزب سريعا الى كسي المبلول لاعلن انا عن اخراج الاهات الحارة جدا اه اه اه اح اح اه اه اه وانا افتح له رجلاي عى مصراعيهما و اتركه يدخل زبه بقوة في كسي و اسخن و اذوب ذوبان جنسي حار و ساخن جدا ....... و اعجبني لما اخرج زبه يقذف على بطني و كان تصرف رائع منه و تصرف معي بذكاء كبير و رزانة ..... و انا انظر الى الزب كيف كان يرمي حممه و منيه فوق بطني و حتى صدري ووجهي وانا الحس سخونيته وطعمه الرائع ......
ولما خلصنا النيك نمنا بجانب بعضنا ولكن وجدت عند الباب امي تنظر الينا ...... وتبكي ثم ذهبت الى غرفة نومها .....
طلبت من اخويا ان لا يتحدث ولا يقوم بأي شئ وان يظل هنا .... ودخلت غرفة نومها....
نهاية الجزء الرابع
لو حابين ننزل الجزء الأخير ارجو الدعم بالتعليقات
الجزء الأخير
.................................
٣ساعات كاملة منتظر اختي ان تخرج من غرفة امي ... وانا لا اريد ان ادخل عليهما حتى لا تكبر المشكلة وقررت ان اسمع كلام اختي وابقى مكاني ....... صوت صيحات وصريخ يأتي من غرفة النوم طوال ال 3 ساعات من سحاق بين امي واختي ولكن لم ابد له اهتمامأ بقدر دموع امي وهي تراني انيك اختي .
خرجت اختي وقد لبست البيجامة وقالت لي : انا هديتها شوية ... ادخل انت برضو هديها بطريقتك وانا هنام شوية علشانة تعبانة ...... اكيد اختي تعبانة فكسها لم يهدأ في اخر 12 ساعة من نيك وسحاق .....
دخلت على امي وانا في قمة الاستحياء على ما فعلته ولكن لماذا استحي وامي ايضا تنيك اختي ..... دخلت لأعتذر لها على ما شاهدته ....... ولكن لم يكن في نيتي ان انيكها اطلاقأ فقط كنت اريد ان اطمن عليها واعتزر لها ......
دخلت الغرفة المضيئة راغبا في الإطمئنان على أمي فوجدتها عارية ...
فإستحييت ووجهت ناظري عنها فردت امي قائلة وهي تغطي جسدها العاري الساخن و قالت : ”تعالى يا امير ” ............. قلت في خجل ”أردت الإطمئنان عليكي يا امي ..” فقالت امي : ” كأنها لم تجد ما تقول ...... مشيرة بيدها إلى جانب السرير الدافىء : ”تعالى يا امير .. إجلس بجانبي” فتقدمت وكنت ارتدي البيجامة وأخذنا نتحدث .... بعد مدة من الكلام ..... استنتجت ان امي هي في شدة هيجانها وكأنها اخيرأ استجاب القدر لي ...... ولأول مرة اجد نفسي قريب من نيك امي .......
قالت لي امي بحنان وهي تنام : ” نم بجانب أمك كما كنت صغير ”
----------------------------
يا لسخرية القدر !! بعد مراهقتي وانا صغير حتى الان وانا اشتهي امي في كل امرأة اراها ...... هي من تطلب ان انام بجانبها .... قررت ان اتماسك نفسي وامسك شهوتي حتى ارى ماذا تريد امي بالتحديد ...
ضحكت وقلت لها : انتي خائفة ؟ ..... فقالت لي بسرعة وهي تخفي رغبتها الجنسية .... ” نعم ..... إقترب و عانقني بشدة ” ..... اقتربت ونمت بجوارها ..... وبدأ يقع الشئ الذي كانت تضعه امي لتخفي جسمها العاري ..... فوضعت امي فخذها الأعلى فوق فخذيا و إقتربت مني حتى إلتصقت بيا ..
فقلت لها في استغراب : “ أمي..! ” فقاطعتني بوضع يديها على فمي ان لا اتحدث ..... و بحركة خفيفة صعدت فوقي ..... و أخذت تتمايل بطيزها على فخذيا في تأوه ..... وواصلت رقصها المثير فوق زبي .... فأحسست بهيجان شديد و طيز امي العارم جدا يبتلع خصري و فخذيا و زبي ..... ماهذا الشعور! ..... طول حياتي وانا اتمنى حدوث هذا مع امي .... لا اصدق ان طيز امي تتراقص على زبي المنزعج ....
بسرعة انتصب زبي الذي شعرت به امي يدغدغها فإنزاحت إلى الأسفل بين فخذيا و قامت تنزع لي بنطلون البيجاما والبوكسر الضيق ...... فخرج زبي بسرعة فمسكته بيدها و أخذت تمصه داخل فمها مصا عنيفا تأوهت بنبرة الإستمتاع ..... تدخله الى اخر فمها بشهوة عارمة .. و بعدما أن شبعت امي من زبي المنتصب باللعاب .. ادارت له ظهرها و وضعت كل من فخذيها ذات اليمين و الشمال على خصري و إنحنت إلى الأمام ثم مسكت زبي المنتصب و وضعته في مقدمة ثقب طيزها و بقوة ضغطت بطيزها عليه فدخل زبي في عمق طيزها .. وكانت فتحة طيزها ضيقة جدااا ... وانا احس برعشة ومقدمة زبي تدخل في هذه المغارة ..... صاحت امي بإستمتاع حار بصوت هادئ ... و بدأت تهتز أعلى و أسفل بقوة وانا ممسك طيزها بيدي اساعدها في الإهتزاز والرقص والتمايل المثير الذي جعلني اتلذذ بالنيك الساخن ..... اقول لامي : “ آه .. طيزك يا أمي جميلة جدااا ... ولكني لا اسمع منها اي رد ......
و بعد لحظات من النيك ....، قامت امي من فوق زبي بعدما أن تعبت عضلات فخذيها و نامت بجانبي على بطنها و وسعت رجليها فقمت واواجه زبي الى طيزها ثم ارطب زبي باللعاب الدافىء ، فمدت امي يداها نحو طيزها و مسكت طيزها الكبيرة تضربهما بقوة .... وقد وجدت ثقب طيزها باللون الأحمر .. و بسرعة مسكت زبي و أدخله في هذا الخرم بعنف من جديد ادخله و اخرجه بإستمتاع و لذة كبيرة و جامحة ذوبت جسدي الساخن ... و الأم تتأوه و تتلذذ ولكن بصوت هادئ ....
و بعد لحظات من النيك الساخن مع اجمل طيز واجمل جسم بدأت اشعر برعشة شديدة جداااا واصرخ بصوت عالي من شدة الشهوة مفرغا في جوف طيز أمه لبني الساخن ... ثم أخرجت زبي المبتل بالمني و مظهر ثقب طيز أمي محمرا و منتفخا تخرج منه حرارة النيك ...
---------------------------------------
انه اجمل نيك في حياتي ... بالرغم من كثرة من قمت بنيكهم سواء هنا في العمارة او خارجها فأنا لم اتلذذ واحس بالمتعة كما احسها الان ..... ولكن كنت اشعر اني امي كانت مستحية مني فلم تكن تجيب عليا اثناء النيك واجدها تحاول ان لا تنظر الي ..... كانها تريد ان تمتعني فقط ..... او كأنها مجبرة .. لا اعلم ...... حتى بعد ان قذفت لبني داخل طيزها .... لم تقل لي شيئ ..... فقط ادارت لي ظهرهها وذهبت في نوم عميق بجانبي ... اهو الخجل !! ... لا اعلم ....
---------------------------------------
وامي نائمة بجواري احتضنها بحنان واقبلها من الخلف على رقبتها وظهرها ..... وادخلها داخل حضني بقوة وزبي يلامس فخديها وطيزها من الخلف ..... ورائحتها الانثوية الجميلة جدااا .... و زبي ينتصب مرة اخرى وانا اخيرا انام مع امي على فراش واحد ...... اقتربت اكثر منها و وضعت زبي على طيزها كي اتحسس درجة نومها و لكن لم تتحرك او كانت تدعي النوم ... لا يهم هذا الان ..... ثم وضعت يدي على صدرها و بدات المس لها بزازها و اتحسس فيهما و اقبلها و لكنها لم تلتفت الي و انا كنت قد سخنت الى الدرجة التي يستحيل ان اتوقف فيها عن اللعب بصدرها و انا في اقصى حالات ارتفاع الشهوة .....
و حتى اسخن امي اكثر وضعت اصبعي في كسها و ادخلته و بدات افرك لها و اهيجها وهي لا تتحرك .... قربت فمي من اذنها و قلت لها انت احلى ام .... و زبي يحك بين فلقات طيزها الكبير ... ثم قلبتها و بدات اقبلها و اسمع نبض قلبها و اعرف انها صاحية ... لكنها لا تتحدث الي ....... و لا ادري ان كان الخجل ... و لكن انا ركبت فوقها و حشرت زبي في ذلك الكس العرقان الساخن جدا و بدات انيكها بكل قوة و انا اذوب حيث كان كس امي واسع نوعا ما و لكنه جدا حار و حلو و لزج و انا انيك واستمتع و انام مع امي في سرير كانها زوجتي وهي في حضني .
اخرج وادخل زبي في كسها بكل قوة وانا اقبلها في كل مكان في جسمها .... ولكن لا اجد امي تحرك ساكنا ..... فقط تفتح عينيها من وقت لاخر وتتاوه بصوت هادئ جدا ..... قمت وجلست على صدر امي وزبي بين صدرها احركه بقوة ممسك صدرها بيدي افعصهم فوق زبي الذي لم يحتمل مرة اخرى واخرج لبنه مرة اخرى على صدرها ووجهها وانا ارتعش من شدة الهيجان ..... مرة اخرى امي لا تقم بشئ فقط مسحت لبني من على وجهها وصدرها ..... ولكن رأيت دموع في عين امي .
كان هذا اليوم هو اول واخر جنس محارم مع امي
-------------------------------------------------------------------------------
نمت بجوار امي واستيقظت لم اجدها بجواري بحثت عنها في كل مكان لم اجدها .... سألت اختي قالت لي بأنها تركت هذا البيت وهذه العمارة ومش هترجع تاني ابداااا .... كان هذا الخبر كالصدمة بالنسبة لي فكانت امي قررت هذا مع اختي لما دخلت غرفة نومها لمدة 3 ساعات .... وكان ما بينهم هو اخر سحاق كأنه وداع مع اختي بطريقتها الخاصة ... وطلبت مني ان تنيكها فقط لتمتع نفسك وتودعك .... وبعد كدة هتسيب البيت وتمشي ومش هترجع تاني ...... ... على الاقل اختي كانت تقول ليا انها هتسيب البيت بعد منيكها كنت غيرت طريقة معاملتي معاها اليوم ده ومكنتش فكرت ابدا اني اعمل معاها كدة .... ولكن اختي وعدت امي انها مش هتقول ليا ع القرار ده .... وقفت مزهول جداا وحسيت بالندم الشدييييد جدااا .... فانا خسرت امي للابد .... وكل ده كانت بسبب شهوة قذرة فيا لم اتحكم بها خسرتني امي ..... ياريت الزمن يرجع بيا اوقف اللي حصل ده .
بعد شهرين من ما حصل قمت بطلاق زوجتي الشرموطة اللي باعت شرفها وشرف امها ليا ..... وطردت حماتي الشرموطة من العمارة دي هي وبنتها ......
اما امي .... قعدت عند اختها ومبقتش تسأل عليا ابدااا او بتسأل على اختي وفي كل مرة احاول ان اكلمها لاعتذر لها عن ماحدث او حتى تسامحني كانت ترفض ولا اراها الا فقط في المناسبات .
لم يتبقي لي الا اختي التي بعد ذالك خلعت زوجها ..... تركت القاهرة وذهبت للعيش فى الأرياف لتتركنى وحيدا
................................................
نهاية عمارة المحارم
