الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
الشبح و الملك | السلسلة الاولي | اربعة اجزاء 22/3/2024
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="George Tn" data-source="post: 137506" data-attributes="member: 11336"><p><strong>مسا المسا على الرايقين و الرايقين بس المكتأبين بقا روقوا الاول و تعالوا امسي عليكم ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قاعد في جزيره بتعته على شيزلونغ ... رن تليفونه المرتبط بقمر صناعي ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شبح : عاوز ايه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حارس : البضاعه اتمسكت يا باشا ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شبح : قبل التسليم و الا بعده ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حارس : بعده يا باشا ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شبح : و رجالتي ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حارس : رحلتهم طلعت ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شبح : يبقى الغلط من سعد كلمه و خليه يبعت الفلوس في ميعادها من غير تأخير ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حارس : عاوز اقلك حاجه من غير زعل يا باشا ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شبح : قول ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حارس : سعد مش جاهز يا باشا لو مديتلوش مهله ممكن يفلس و ما تقوملوش قومه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شبح: يعني عاوز ايه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حارس : اديله فرصه يا باشا شويه بضاعه يكسب منها عشان يقدر يدفعلك ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شبح : تضمنه انت ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حارس : اضمنه يا باشا ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شبح : خلاص ابعتله بضاعه و اديه مهله 3 شهور و يبقى يبعت فلوس البضاعه القديمه بعدها على 3 مرات ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حارس : شكرا يا باشا ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قفل و اتصل بشخص تاني : كلم (......) و قله اني جاهز للمقابله بكره الصبح ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مستناش الرد و قفل على طول و قام من مكانه دخل لفيلا كبيره في الجزيره : ماري ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماري الشغاله : نعم يا فندم ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شبح : خلي الطيار يجهز الطياره لحد ما اخد ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماري : حاضر يا فندم ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نروح لبطلنا أيمن اسم الشهره الملك شاب 29 سنه جسم ابن متناكه كله عضلات 192 سنتي وسيم لدرجه كبيره عيون رمادي و شعر اسود حرير مقلوب لورا رياضي درجه اولى بطل مصارعه و ملاكمه معتزل من مده طويلة بس دايما يتمرن لحد دلوقتي عايش لوحده رغم انه من عيله كبيره امه سابته لما كان عمره سنه واحده مع ابوه و راحت اتجوزت تاني ... ابوه كمان اتجوز و جاب عيال و كل فتره طفولته كان محروم من حنان الاب و الام و مع ظلم مرات الاب بقا قاسي و مخيف بدرجه كبيره و دا السبب الي خلا ابوه يبعتوا يخلص دراسته في اميركا عشان يبعده عنهم و طبعا كله بسبب مرات ابوه الي فضلت تزن عليه و تحرضه ... عاش يتيم طول عمره رغم ان والده و والدته عايشين ... اتعرف على ناس في شيكاغو و اختفى فجأه عن عيون رجاله ابوه لحد ما رجع مصر و بقى صاحب مجموعه شركات الملك الي هي من اكبر المجموعات في العالم العربي الي كانت ملك الجندي باشا الكبير ... لكن بعد موته الكل استغرب انه اتنازل عن المجموعه لشخص مجهول بعت ناس تمسك المجموعه مكانه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نرجع لبطلنا الثاني للشبح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اسم الشبح بقا نار على علم في عالم الجريمه مش في امريكا بس لا صيته وصل لكل العالم الكل يدور عليه لحد دلوقتي ... لانه كان ملك في التخفي و حريص ان صورته ما تظهرش للشرطه او الصحافه ... الشبح انبثق من العدم في عالم الجريمه و دا الشي الي يعتبر خطير لكل الدول و العصابات ... و الاغرب ان كل حد يدور عليه يختفي و دا الشيء الي سببلهم رعب لدرجة الخوف من نطق اسمه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في مكان تاني في مصر ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعد قاعد في مكتبه مرعوب و خايف و مستني مكالمه على نار رن موبايله فتح بسرعه بعد ما شاف الاسم ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعد : طمني يا باشا ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كاظم : حارس مصر كلم الباشا الكبير عنك ... و الباشا وافق يديك بضاعه تتصرف فيها و تبعتلوا فلوسها بعد ما تخلص بيع ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعد بخوف : و الفلوس القديمه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كاظم : فلوس البضاعه الي اتمسكت تبعتها على 3 دفعات كل 3 شهور ... اظن قدامك مده كافيه عشان تقف على رجلك ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعد بفرحه : الف شكر يا باشا ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كاظم : مش عاوز اوصيك يا سعد انا الي ضامنك لحارس و هو ضمنك للباشا الكبير يعني لو اتأخرت دقيقه عن ميعادك راسك تطير و بعدها راسي انا ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعد بخوف : لا لا ما تقلقش يا باشا و متشكر جدا ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كاظم : يبقى تبطل طمع و تشتغل على قدك و ما تطلبش اكتر من السيوله الجاهزه عندك ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعد : حاضر يا باشا حاضر ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قفل سعد المكالمه بعد ما ارتاح شويه اصل طمعه كان ممكن يوصله للافلاس و قطع رقبته ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعد الحامد 57 سنه بس رغم السن دا لسا وسيم و جسمه كويس يخليك تشكك في سنه متجوز عينايات هانم</strong></p><p><strong>55 سنه بس لسا بطل بسبب الرياضه و لبساها الشيك عندهم ماجي 23 سنه اخر سنه جامعه شادي 20 سنه لسا فسنه اولى بسبب حادثه عملها و العسل مروى بنت قموره جميله و اخر العنقود 18 سنه ثانويه عامه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في مكان تاني فمصر ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قصر علي شداد ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>علي قاعد في المكتب ماسك التليفون في ايده بعد مخلص مكالمه و يضحك جامد ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلت عواطف مراته : من مده ما شفتش ضحكتك ضحكني معاك ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>علي : بلغت عن شحنه مخدرات بتاعت سعد و خسر فلوس بالهبل نهايته قربت ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عواطف بزعل : لحد دلوقتي ما نسيتش الي حصل ؟؟ لسا ما نسيتش ؟؟ رغم الحب الكبير الي اديتهولك بتحبها هي اكتر ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>راح و حضنها : اوعي تقولي كدا ... انتي حبيبتي الوحيده ... بس كل ما شوف ابنها قدامي افتكر ازاي خلعتني و فضلته هو عليا ... و من وقتها خدت عهد على نفسي ادمرهم ... يعني مش حب خالص بالعكس دا كره ... كره كبير جدا ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عواطف : يبقى خلاص سيبهم و ابعت لابنك شويه فلوس يساعدوه في بدايه حياته و انساه خالص و لو كلمك قوله انه مش ابنك و اتبرا منه و خلاص ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>علي : ما تقوليش ابني تاني دا ابنها هي و مش حبعتلوا حاجه و اتبريت منه من زمان ... و اصلا هو مختفي من سنين ما حدش يعرف عنه حاجه ممكن يكون مات و خلصنا ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عواطف : يبقى خلاص ما تزعجش نفسك يا قلبي و فكر في ولادنا و مستقبلهم ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>علي : هما فين اصلا ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عواطف : هشام راح السخنه و مي عند صاحبتها ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>علي : طيب اطلع انام شويه قبل ما ارجع الشركه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سبها علي و طلع اوضته ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>علي شداد 57 سنه راجل اعمال و تاجر مخدرات انيق دايما و وسيم رغم سنه يكره سعد و مراته كره شديد متجوز عواطف 49 سنه بطه مربربه ولادهم هشام 24 سنه شاب صايع و شمام ... مي 19 سنه نفس جسم امها بس على صغير و عيون ابوها الرماديه و شعره الاسود سنه اولى جامعه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في منطقه شعبيه في القاهره :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بنت فرفوشه و جميله قاعده في اوضتها و عامله سماعات في وذانها و مشغله اغاني مهرجانات و عماله ترقص و تتنطط و تغني مع الاغنيه ... و مش سامعه صوت مرات ابوها يناديها ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لسا ترقص و حاسة بحد ماسكها من شعرها : يا كلبه نشفتي ريقي ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حياه : اه يا ماما شعري بليز بليز سيبي شعري ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ام حياة : يا هبله انتي كبرتي خلاص و بقيتي عروسه بطلي جنانك بقا ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حياه : امممم حترجعي بقا لموال ابن اخوكي الشمام ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ام حياة : يا بنتي دي اشاعات كلام الناس ما بيخلصش المهم انه معلم سيراميكا و الفلوس بتلعب في ايده و كمان بيحبك و شاريكي ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حياه : ماما ... انتي عارفه اني بحبك جدا و عارفه انك بتحبيني اوي كمان رغم انك مرات ابويا بس ربيتيني كويس من صغري و غرقتيني بحنيتك ... لولا دا كله كنت قلت انك عاوزه تتخلصي مني و ترميني لابن اخوكي الشمام ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ام حياه عيونها دمعت : كدا يا حياه ... انا عاوزه ارميكي و اخلص منك ؟؟ دا انا من كتر حبي ليكي بقا اسمي ام حياة ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حياه خدتها بالحضن غيرت الموضوع : لا لا بقا امسحي دموعك دي و روحي خدي دش عشان اعملك ميكاب يا جميله انتي يا بطه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ام حياه : ميكاب ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حياه : اه يا ماما انتي ناسيه انها ليله الخميس ... عاوزه الحج محمد يبص برا و الا ايه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ام حياه انكسفت و ضربتها على كتفها : انتي يا بت مش ناويه تبطلي كلامك دا ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حياه مسكتها من خدودها : ياختي قميله ياختشي عروستنا مكسوفه يا ختشي ههههههه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ام حياه طلعت برا الاوضه : انا الي جبته لنفسي ... داخله اتكلم مع مجنونه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عدا الوقت و كانت حياة طالعه من اوضتها و سمعت ابوها و مراته يتكلمه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمد : مش عارف اعمل ايه الدنيا ملخبطه معايا خالص كنت فاكر ان حته الارض الي حيلتي في البلد تخلص كل ديوني و تفضل شويه فلوس لجامعه حياة بس ثمنها اقل و لسا مديون مع الناس و مش عارف اجيب منين لجامعتها و مرتبي صغير زي ما انتي عارف ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ام حياة : اششش اسكت قبل ما بنتك تسمعنا و باذن **** نلاقي حل ... امسك بيع دا لحد ما تفرج ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمد : ايه دا يا ام حياة ؟؟ الا دبلتك لا انتي بعتي كل دهبك ... بس الدبله لا ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ام حياه : هو انا عندي اغلى منك و من حياة دبله ايه و ذهب ايه يا راجل ... انتوا كل حاجه فحياتي ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حياة وقفت قدامهم و عيونها مدمعه باست ايد ابوها الاول و راحت جري لحضن مراته تعيط ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حياة : انتي اجدع أم في الدنيا ... **** ما يحرمني منك ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ام حياة : انتي واقفه هنا من امتى ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حياة بضحكه : ههههههه من زمان ... من اول ما كنتي بتغري ابويا و عاوزه تستفردي بيه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ام حياه انكسفت : بنت عيب ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد ما هزروا شويه و ضحكوا : بابا مشكلة الفلوس محلوله باذن **** ... انا كنت مقدمه في شركه من شركات الملك و كانوا عاوزين سكرتيره و اتقبلت النهارده و بكره رايحه الشركه عشان يعرفوني شغلي قبل ما ابدأ بعد بكره و المرتب كبير جدا ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمد بفرحه : بجد يا حياة ؟؟ الحمد *** بعت الفرج بس ازاي ما شفتكيش ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حياه ضحكت : ههههههه شفتك و هربت بسرعه عشان عاوزه اعملهالكم مفاجأه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ام حياه : مبروك يا حبيبتي و **** يسعدك و يوقفلك ولاد الحلال ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الكل : أمين ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تاني يوم في مجموعه شركات الملك ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نازل بسرعه كالعاده من الشركه بعد ما القهوة اتدلقت على البدله الشيك الي لابسها و فجأه اصطدم بقوة في بنت لدرجه انها وقعت على الارض ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حياة : اااهه مش تفتح يا اعمى ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الملك بصلها من فوق لتحت : انا اعمى ؟؟ يا زباله ؟؟ ابعدي عن وشي احسنلك ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حياة : انا زباله يا واطي يا عره الرجاله يا ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الملك عيونه بقت حمرا من الغضب و عروقه طلعت و دا الي خلا حياة تقطع كلامها و تهرب من قدامه من الخوف : يماما اتحول ... و حياكلني ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الملك قعد يبصلها لحد ما دخلت الشركه كان عاوز يقتلها بس هو عمره ما تأخر عن موعد عشان كدا رجع القصر بسرعه غير هدومه و رجع المجموعه و دخل مكتبه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حياة قاعده مع مدير مكتب الملك و مستنيه بقالها نص ساعه ... و فجأه يدخل الملك بصلها من فوق لتحت و هي كشرت في وشه بس الغريبه ان مدير المكتب وقف و الملك دخل المكتب بتاعه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حياة بصدمه : ممم ممين دا ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عمر بصوت واطي : دا الملك مالك المجموعه ... و حتشتغلي معاه **** يعينك ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حياه انصدمت اصلها كانت متخيله ان الملك راجل كبير اقرع و بكرش و ماسك سيجار في ايده ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تليفون ضرب و عمر رفع السماعه : نعم يا باشا ... تمام حضرتك ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قامت عشان تمشي لأنها شتمته و اكيد انطردت قبل ما تتوظف ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عمر : رايحه فين المكتب من هنا ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حياة بصت لاتجاه المكتب و رجعت دقت الباب و فتحته بعد ما اذنلها ... رايحه ناحيته و راسها في الارض و كأنها رايحه لجنازه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فتره صمت طويله رفعت عيونها عن الارض و شافت عيون تفترس جسمها كله لحد ما حست انها واقفه عريانه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حياه بغضب : بتبصلي كدا ليه ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الملك : انتي كم كيلو ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حياة بتعجب و غضب : نعم ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الملك وقف قدامها و لسا يبص على جسمها : بأقلك وزنك كم كيلو يعني شايفك اوزعه بس في حاجات من قدام و من ورا ترفع وزنك شويه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حياة : انت قليل الادب و مش متربي ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الملك : و سافل كمان ... عندي مقابله بعد حوالي ساعه ... اظن وقت يكفي نخلص فيه و أعرف وزنك كويس ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حياة فهمت قصده و نزلت بقلم على وشه و طلعت من المكتب على طول لبيتها و دخلت اوضتها و قعدت تعيط ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الملك بعد القلم قعد واقف و ماسك خده ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عمل اتصال و ابتسم ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد مده صغيره راح لوزارة الاقتصاد و قعد مع الوزير يتكلموا بخصوص صفقه مهمه تحتكرها مجموعته و اتفق معاه على عمولته و فلوس الضرايب و طلع على بيت حياة دغري ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رن الجرس في بيت حياة ... راح عم محمد يفتح و انصدم لما شاف الملك واقف و فايديه ورد ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمد : الملك ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الملك : ايه يا عم محمد ما فيش اتفضل ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمد : اه طبعا اتفضل حضرتك ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حياة كانت فاكره حد من الجيران او صاحباتها طلعت بهدوم البيت بس كان لبس محترم و بحجابها ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حياه : مين يا با....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انصدمت و خافت لما شافت الملك واقف مع ابوها و بسمه خبث مرسومه على وشه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمد : تعالي يا حياة دا الملك صاحب مجموعة الشركات الي باشتغل فيها ... الي رحتلها الصبح ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حياة قربت بخوف : اهلا يا فندم ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الملك : اهلا يا حياة ... اسمك جميل اوي ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمد : اتفضل يا باشا اقعد ... حياة شوفي الباشا يشرب ايه ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حياة بنفس الخوف : تشرب ايه حضرتك ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الملك : شربات ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حياة : نعم ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الملك ابتسم : ملوش لزوم يا عم محمد مش عاوز قهوة لو في شربات عشان نفرح او بلاها ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمد : مش فاهم بصراحه يا فندم ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الملك : انت عارف اني راجل دغري عشان كدا حقولك من الاخر ... انا جاي اطلب ايد بنتك حياة على سنه **** و رسوله ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمد انصدم و سكت مش عارف يرد بايه لحد ما سمع بنته ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حياة بقوة : و انا رافضه فكره الجواز من اساسها ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الملك : رافضاها ليه ؟؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حياة : عشان عاوزه اخلص دراستي الاول ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الملك : تقدري تخلصي دراستك و انتي في قصري ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حياة بنفس القوة : من الاخر كدا مش عاوزه اتجوزك ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الملك ابتسم : ممكن تسيبنا لوحدنا شويه يا عم محمد ... بعد اذنك طبعا ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمد : اه حاضر حاضر ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمد دخل لمراته المطبخ يحكيلها الي حصل و طبعا هي ما كانتش عارفه مين الي عندهم ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الملك سحب مسدس ذهبي : حياة اقدر اطرد ابوكي و اخليكم تشحتوا في الشارع و بعد ما تتعذبوا طلقه في دماغ ابوكي و امك ينهي الموضوع ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حياه بخوف : ليه كل دا حرام عليك ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الملك : غلطتي في شخص رؤساء دول يحسبوا الكلمه معاه قبل ما يطلعوها و عشان كدا قدامك حلين ... اتجوزك و أعيشك خدامه تحت جزمتي و يكون ضميرك مرتاح عشان مش حأذي عيلتك الجميله او اطرد ابوكي في الشارع من البيت و الشغل و اخليكم تشحتوا و اسجن ابوكي بالديون الي عليه و بعد ما يخرج من السجن طلقه في دماغه تخلص عذابه هو و مراته و انتي بقا ما قدامكيش غير انك تبقي شمال ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حياة دموعها نزلت : حرام عليك حرام عليك ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الملك : نسيت اقلك اني اشتريت البيت دا من صاحبه يعني انتوا ساكنين في بيتي و اقدر اطالب بالايجار المتأخر ... و كمان دفعت ديون ابوكي كلها و خدت الضمانات عندي يعني ما كنتش بهزر لما قلت اني اقدر اسجنه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حياه فكرت شويه مسحت دموعها و قربت منه : حاضر يا جلالة الملك بس يكون في علمك اني حقتلك في يوم من الايام ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الملك ابتسم : في ناس كتير حاولت تعملها بس للاسف سبقتهم ... ( بصوت عالي ) عم محمد ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طلع عم محمد و مراته من المطبخ ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الملك مسك ايد حياة و هي تحاول تسحبها بس مش قادره : نقرا الفاتحه يا حج ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ام حياة زغرطت و عم محمد فرح اوي و قعدوا يقروا الفاتحه ... و كان الملك يبص لام حياة ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الملك : بصراحه محتار يا ام حياة ... مافيش شبه بينك و بين حياه في أي حاجه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عم محمد : أم حياة الحقيقيه ماتت و سابتلي حياة و عمرها سبع سنين و اتجوزت تاني ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الملك ببرود : اممم يعني انتي مرات ابوها ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حياه بفخر : دي ماما الي ربتني و كبرتني و عمري ما حسيت انها مرات ابويا ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الملك استغرب : اول مره اشوف حاجه زي كدا خاصه اني مج....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قطع كلامه و سكت ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أم حياة : يا ابني انا عشت يتيمه و لما تجوزت قررت اربيها زي بنتي و مذوقهاش الي ذقته ... رغم انها مجنونه و جننتني معاها ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حياة بكسوف : ماما ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الكل ضحك ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الملك : بكره الصبح اجي اكتب الكتاب يا عم محمد لو عاوز تفرحوا و تتبسطوا افرحوا هنا في بيتكم لاني مش حعمل فرح ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ام حياة : ليه بس يا بني دي فرحتنا الاولى و الاخيره ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الملك : اسألي عم محمد الصحافه عاوزه تشم اي خبر بخصوصي و لو عملت فرح صوري الي كنت مانعها عن الصحافه حتنزل ... عشان كدا لو عاوزين تفرحوا اعزموا الي عاوزينه بكره و انا اخر الليل اعدي عليها و اخدها معايا ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عم محمد : كنت عارف الكلام دا قبل ما حضرتك تقوله بس ليه السرعه دي ... احنا لسا مجهزناش حاجه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الملك : عندي سفر بعد بكره و كمان حاخدها من غير حاجه يا عم محمد ما تتعبوش نفسكم و كمان كل الي حتحتاجوه لحفله بكره حيوصلك ... تصبحوا على خير ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قام من مكانه و عم محمد وصله للباب ... و الجيران قعدوا يسألوا و صوت الزغاريط بقا عالي ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حياه بصت من البلكونه و شافت الناس ملمومه تتفرج على العربيات و الحراسه الموجوده و شافت الملك وقف يبصلها و رمالها بوسه ... رغم الخوف منه انكسفت و دخلت جوا ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الثاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بالليل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزلت مي من شقه صاحبتها و راحت للعربيه و لقت كل الكاوتش نايم ... فكرة ترجع لصاحبتها بس شافت تاكسي معدي وقفته و طلعت ما حستش بحاجه تانيه بعدها ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>علي قاعد مع مراته في الفيلا و تليفونه رن ابتسم بشماته لما شاف اسم سعد ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>علي : عاوز ايه يا سعد ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعد : ايه يا صاحبي ؟؟ مافيش اهلا و لا سهلا ... كدا حامي على طول ههههههه تكونشي زعلان مني و الا ايه ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>علي : ههههههه زعلان ليه ؟؟ هو انا الي اكلت بنبه و خسرت فلوسي ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعد : ههههههه لا انت الي بلغت عني و خسرتني صح بس خسرت معايا ههههههه...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>علي استغرب : خسرت ايه بقا ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعد : بنتك عند رجالتي دلوقتي و انا رايحلها استمتع معاها شويه قبل ما اطلع روحها ... الصراحه ملبن زي مامتها ههههههه...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>علي بغضب : مي لا يا سعد ... لو قربت من بنتي مش حيكفيني فيها روحك و روح كل حد من عيلتك ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعد : ههههههه اعلى ما فخيلك اركبه ههههههه و اوعى تلعب مع الكبار تاني عشان حتتفعص ههههههه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قفل السكه قبل ما يسمع الرد و وصل للمخزن الي فيه مي و شاف 3 رجاله ماتوا و الرابع جريح ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعد راح جري : البنت فين انطق البنت فين ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الراجل : ايمن باشا قتلهم و سابني عايش عشان اوصلك رساله ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعد : ايمن باشا مين دا كمان ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الراجل : ايمن باشا ابن حرم حضرتك طلب مني ابلغك تبعد عن اخواته و تطلعهم برا مشاكلك مع ابوه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعد : الكلب ابن الكلب انا حوريه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قبل ما يتحرك جاله تليفون من كاظم ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعد بخوف : كاظم باشا ازي حضرتك ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كاظم : انت ازاي تدخل الحريم في مشاكله ... انت مستغمي عن عمرك و الا ايه يا كلب ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعد بخوف : اااسف يا كاظم باشا فورة الغضب وحشه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كاظم : حارس مصر بنفسه كلمني و زعقلي بسببك و قالي لو اتصرف كدا تاني من دماغي و دخل النسوان و العيال في اللعبه جيبلي راسه في شوال ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعد مرعوب : حارس مصر بنفسه ؟؟ هو علي يعرفه منين ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كاظم : علي لسا مكلمني و اول ما قفلت معاه لقيت حارس مصر شايط عالاخر و قال ان الاوامر من فوق ... يعني لو مستغني عن روحك قولي من دلوقتي ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعد : انا اسف جدا يا كاظم بيه مش حعمل كدا تاني ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كاظم : طيب يا سعد دا اخر تحذير ليك ... ( قفل في وشه ) ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعد مرعوب الحوار وصل لفوق قوي ... عمره كان يفكر انهم مراقبين كل حركه ليهم ... بس الغريب ازاي ايمن عرف قصه الخطف و المكان و لحق ينقذها و يوصل قبلي حتى ؟؟ دا انا خدت 3 ساعات في الطريق ... يكونشي .... ؟؟؟ **** يستر ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في فيلا علي شداد ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>علي قاعد مع مراته يهديها و خايف على بنته ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عواطف : قوم يا علي دور على بنتي ... انت قاعد هنا عادي ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>علي : اعمل ايه اكتر من كدا ... ما انتي سمعتيني اتصلت باكبر حد اعرفه يحل الموضوع قبل ما يكبر ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عواطف : و لو اتصل متأخر و عملوا فيها حاجه ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>علي : وقتها و رب الكون لفتح حرب عليه و علي خلفوه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رن موبايل علي و شاف اسم بنته و فتح السكه بسرعه :</strong></p><p><strong>مي ؟؟ انتي كويسه يا حبيبتي ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مي : ايوه يا بابا انا كويسه ما تقلقش ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>علي : انتي فين دلوقتي انا جايلك حالا ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مي : ما تقلقش يا بابا انا مع أيمن اخويا في اوتيل في المنصوره ... الصبح هو هيجيبني ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>علي استغرب : ايمن اخوكي ؟؟ و قابلتيه فين و ازاي ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مي : يا بابا أيمن هو الي انقذني حبقى احكيلك بكره انا لسا تعبانه من المنوم و عاوزه انام ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>علي : طيب يا حبيبتي خدي بالك من نفسك ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قفل معاه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عواطف بسرعه : مي كويسه طمني يا علي و ايه حكايه ايمن دي ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>علي : مش عارف بتقول ان ايمن انقذها و هي معاه في الاوتيل في المنصور و بكره يجيبها هنا عشان المخدر لسا تاعبها شويه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عواطف : امممم يكونش كل دا ملعوب منه هو و سعد ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>علي : ممكن خاصه انه كان مختفي من سنين ايه الي رجعوا الليله دي بالذات و كان فين كل دا ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عواطف : بكره لازم تفهم منه كل حاجه ... و بعدها تطرده و تتبرا منه و نخلص من قصته نهائي ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>علي : دا الي ناوي عليه ما تقلقيش ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الملك سهران في بار اوتيل رمادا و قدامه قزازه دوبل بلاك يشرب منها و سايب مي في الجناح في نفس الاوتيل ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مسك التليفون و اتصل : سعد راح فين ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شخص : قاعد في اوتيل مارشال الجزيره في البار و شكله خايف و نازل شرب بغباء ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الملك : خلي عيونك عليه و عاوز كل اخباره حتى الافكار الي في دماغه ... ( قفل قبل ما يسمع الرد كالعاده ) ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خلص القزازه و طلع للجناح كأنه ماشربش حاجه بسبب انه اتعود على انواع خمور اقوى منها بكتير في امريكا ... دخل و شاف اخته صاحيه و قاعده قدام التليفزيون ... قعد جنبها من غير كلام ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مي مستغربه : أيمن ؟؟ مش حتتكلم معايا ؟؟ انا اختك على فكره ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الملك ببرود : انا مش ايمن ... ايمن اخوكي مات زمان انا دلوقتي الملك و بس ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مي : سيبك من الشويتين دول ... انت بالنسبالي ايمن اخويا و مهما حصل برضو اخويا ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الملك بنفس البرود : طيب قولي زي ما انتي عاوزه ... بالنسبه ليا انقذتك بس عشان لحمي و دمي و ما يرضينيش الي كان حيحصل فيكي ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مي : كدا بقا تقدم ملحوظ عشان عارف اني لحمك و دمك ... ما علينا المهم انت عرفت ازاي اني اتخطفت ؟</strong></p><p><strong>و رجعت مصر امتى ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الملك : لا دي حاجه خاصه بيا مش حقولك عليها ... بس رجعت مصر من زمان ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مي : ياه من زمان ؟؟ و جالك قلب ما تسألش على اخواتك ولا تزورهم ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الملك : مي عاوزه تفهميني انك مش عارفه الي بيني و بين امك و ابوكي ؟؟ ابوكي ناوي يتبرا مني نهائي و اصلا لا دور ولا سأل عليا ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مي : ما تظلمش ابوك يا ايمن ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الملك : تخاتري ان بكره حيطردني بعد ما اوصلك و يتهمني اني مخطط لكل دا ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مي : ياه للدرجادي مش واثق في بابا ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الملك بغموض : واثق في احساسي يا مي ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مي : طيب نفترض مثلا ليك يد في خطفي ... حتكسب ايه من كل دا ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الملك : ابقي اسألي ابوكي السؤال دا ... يلا ادخلي نامي عشان حنطلع بدري من هنا ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مي : حاضر يا ايمن حنام و مهما حصل تأكد ان ليك اخت تحبك ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الملك : عارف و حتى لو العكس برضو مش حسمح لحد يأذيكم ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مي ابتسمت و باست اخوها من جبينه و دخلت اوضه عشان تنام و الملك ولع سيجاره و سرح في حياة و جمالها و اول ما خلصها دخل ينام هو كمان ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عند حياه في شقتهم ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت قاعده مع ابوها و امها و علامات الحزن مرسومه على وشه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابوها : مالك يا حياه كأنك مش مبسوطه ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حياه : هاه ؟ لا يا بابا مبسوطه بس خايفه و كدا ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>امها : سيبها يا محمد كل العرايس يبقوا خايفين زيها ههههههه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حياه : انا زعلانه على حاجه واحده بس ... ان جاسر اخويا مش هيحضر كتب كتابي ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابوها : انتي عارفه يا حياه انه مش حيقدر ينزل عشان كدا ما اتصلتش بيه قلت اقوله بعد كتب الكتاب و اكيد حيفرح جدا ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حياه : الواطي اتصلت بيه كتير على الواتس و الميسانجر و بعتله رسايل و ما ردش عليا ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>امها : ما تزعليش يا حبيبتي اكيد مشغول ** يعينه ... ما انتي عارفه ان الدراسه برا صعبه و مصاريفها كتير و جاسر ** يعينه مموت نفسه في الشغل عشان يقدر يصرف على نفسه و يجمع فلوس الديون بتاعته و بتاعة ابوكي ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابوها : هانت يا حياه هانت كلها كم شهر و يرجعلنا بالسلامه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حياه : امين يا رب ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>امها : يلا ندخل ننام الوقت اتأخر و بكره يوم طويل ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخل الكل ينام و كل حد يفكر في حاجه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عدا الليل و النهار طلع على كل شخص بمشاعر و احاسيس مختلفه بين غضب علي و خوف سعد و فرح الملك و حزن حياه على حياتها الجايه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في فيلا علي شداد ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلت مي ماسكه ايد الملك و فرحانه برجوعها سلامات و اول ما شافها ابوها راح جري و خدها بالحضن و امها كمان و بعد ما اتطمنوا انها بخير ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>علي بغضب : انت مفكر ان المسرحيه الي عملتها انت و سعد حتعدي عليا كدا ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايمن ابتسم : مافيش حمد **** ع السلامه يا بني ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>علي بغضب : انت مش ابني ... تخطف اختك يا كلب و تتفق عليا مع عدوي ... عشان خاتر امك ؟؟ من النهارده لانت ابني ولا اعرفك ... انا اتبريت منك و من عمايلك ... و مش حديك قرش و لا تورثني ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايمن بص لمي ببرود و قبل ما تتكلم قطع كلامها : انا مش محتاج لفلوسك ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>علي بغضب : ايوه ماهو اكيد سعد اشتراك بفلوسه و بيصرف عليك جامد انت و امك ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايمن بنفس البرود : اولا مرات سعد ما شافتنيش من سنين زيك ثانيا الكلب سعد بالنسبه ليا ولا حاجه اقدر افعصه في اي وقت ... ثالثا و حقولها تاني انا مش محتاج لفلوسك و لا فلوسه عشان انا الملك ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>علي بغضب : ملك اه ملك ... ملك انقلترا حضرتك ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايمن ببرود : لا ... انا الملك صاحب مجموعة شركات الملك ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الكل انصدم ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>علي بصدمه : انت انت كداب ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايمن : امممم كداب طيب بأمارة الصفقه الاخيره بتاعه العربيات الي بتحلم اوقعها ... بس طبعا ازاي اوقع و انت لسا متبري مني و عاوز تحرمني من الميراث ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>علي : اااانت انت بتقول ايه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايمن : بقول اني مش حعوقع العقد دا بالذات عقاب ليك على تطاولك عليا و نعتي بالكلب ... سلام يااااا علي بيه ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايمن سابهم مصدومين و طلع ركب عربيته و طار بيها ... و ساب ابوه مصدوم و حزين على العقد الي كان يحلم يوقعه مع مجموعه الملك ... كان فيه مكسب كبير ينقله نقله كبيره فشغله ... بس ضاعت منه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في فيلا سعد ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخل الفيلا و عيونه كلها شرار ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عينايات قعدت تفطر في الجنينه : صباح الخير يا حبيبي مالك متعصب كدا ليه ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعد : الكلب ابنك الكبير رجع و بيتدخل في شغلي و انا مش حعديها بالساهل ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عينايات باستغراب : ايمن رجع ؟؟ و ايه الي فكره بينا دلوقتي ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعد : مش عارف بس لو اتدخل تاني حيكون عقابه شديد ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عينايات : لا يا سعد ... الا ايمن ابني كفايا العذاب و الحرمان الي عاشه في صغره ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعد : برضو نفس الموال ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عينايات : ايوه يا سعد انا الي حقف في ظهره لو حد فكر حتى يجرحه بالكلام ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مروى وصلت عندهم : ايه الصوت العالي دا ... و ايمن اخويا ماله حصله حاجه ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماجي : بجد ايمن رجع ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شادي : فرحانين اوي يعني ؟؟ على اساس انه بيسأل علينا ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مروى : اوعى تتكلم عن حبيبي كدا ... **** يعلم بظروفه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عينايات : شادي اتكلم باحترام على اخوك الكبير ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شادي : احترام ايه بس يا ماما هو انا اعرفه اصلا عشان احترمه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فجأه صوت قطع كلامهم كلهم و اتجمدوا من الصدمه ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الملك : و اهو قدامك دلوقتي عاوز تعرف ايه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اول واحده فاقت من الصدمه مروى الي طول عمرها تعشق اخوها و عندها صوره صغيره في سلسله في رقبتها خدتها منه زمان قبل ما يسافر راح يطمن عليها من بعيد بس الغريب انها عرفته مع انها كانت 8 سنين و او مره تشوفو في حياتها ... بس امها كانت تبعت ناس تصوره من بعيد عشان تبقى ديما فكراه و تخلي ولاده يشوفوه و يحبوه من حكاويها الوهميه عنه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مروى نطت لحضنه بسرعه و قعدت تعيط جامد كان حلمها الوحيد انها تقابله و تحضنه ... ماجي و عينايات حضنوه كمان حتى شادي نفسه الا سعد قعد واقف و علامات الغضب على وشه ... بعد فرحة اللقاء قعدوا في الجنينه و الملك رفض يشرب اي حاجه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عينايات : ايمن يا حبيبي ليه الغيبه دي كلها ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الملك ببرود رغم المشاعر الي جواه : ما انا طول عمري غايب ... ايه الجديد في دا ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عينايات عيونها دمعت : صح طول عمرك غايب بس اخبارك توصلني اول بأول بس 12 سنه مافيش ولا خبر عنك ... لما كنت هنا كنت ببعت ناس تصورك و تجيبلي اخبارك بس من يوم سفرك بمده اختفيت خالص ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الملك ببرود : كل دا انا عارفه كويس يا عينايات هانم و رجوعي لحياتكم مؤقت و لاسباب معينة ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شادي : انت ازاي تكلم ماما بالبرود دا ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الملك ببرود : سيبك من كلامي مع امك و خليك في شرشر بتاعتك ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شادي انصدم : شرشر ؟؟ و انت تعرف شرشر منين ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الملك : و هو في حد ما يعرفش شرشر ؟؟ غير انت بس الي مش واخد بالك ... المهم سيبك من الحوار دلوقتي ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الملك وجه كلامه لسعد : النهارده جيت اعاقب سعد على الي عمله ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعد : تعاقبني ؟؟؟ ههههههه و انت يا ابن امبارح حتعرف تعاقبني ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عينايات : هو في اي سعد قبل ما تيجي يقول انك اتدخلت في شغله ... و انت تقول تعاقبه ... فهموني الي حصل ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعد بسرعه : محصلش حاجه يا حبيبتي ما تقلقيش ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الملك : لا حصل ... جوزك يا هانم خطف مي اختي عشان ينتقم من علي شداد ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عينايات : يا لهوي ؟؟ من امتى يا سعد تدخل الذحريم و العيال في انتقامكم ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعد بسرعه : فورة ددمم يا حبيبتي ... خسرت كتير و غضبي سيطر عليا ملقيتش غير بنته اهدده بيها يدفع نص الخساره ... بس واللهي عمري ما فكرت ااذيها كنت ناوي اسيبها بعد ما يدفع ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الملك : اه مش ناوي تأذيها تبعت شمامين يخطفوها و ما فكرتش ان بنت صغيره مع شمامين ممكن يعملوا ايه معاها ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعد : كنت وقتها اقتلهم بنفسي لو لمسوها ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عينايات : افرض هو كمان خطف مروى او ماجي ما فكرتش في دا يا سعد ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعد : الي حصل حلص خلاص و عدت على خير ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الملك : لا كل غلطه و لازم عقابها عشان ما تتكررش ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعد : و مين بقا الي يعاقبني انت يا ايمن ههههههه و الا ابوك ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الملك : اولا علي شداد ما ليش بيه علاقه و لا معترف انه ابويا ... ثانيا عقابك من الملك بنفسه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعد انصدم : الملك ؟؟ و انت تعرف الملك منين ؟؟ دا ما حدش يعرفه او يعرف مكانه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الملك : حديك شرف معرفته يا سعد ... انا الملك ... مالك مجموعه شركات الملك ... و لولا انك اب اخواتي كنت قتلتك بس عقابك انك تنسى صفقه الاغذيه الي عاوز تمضيها ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعد انصدم : لا يا ايمن ارجوك الا دي ... بقالي 6 شهور بحاول امضي العقد دا ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الملك : كلمتي طلعت و ما ترجعش كنت حمضي العقد اول ما ارجع بس خسرت بسبب غبائك ... و احمد **** انا ضمنت فيك في الفلوس الي عليك عشان تدفعها على 4 مرات بدل 3 ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعد انصدم و عرف ان مكانته في الجماعه اكبر منه لدرجة يتوسطله ... سبهم وسط صدمتهم و طلع على القصر خد شاور و راح للمطار استقبل شخص غالي عليه خدوا بعض بالحضن و رجعوا القصر عشان يرتاح شويه اتصل بعم محمد و اجل كتب الكتاب لليل ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مر الوقت على الملك كأنه سنين ... لبس بدله شيك و راح بيت حياه و كان في مازيكا و زيطا و فرح في الشارع استقبلوا حماه احسن استقبال و الناس فرحوا بيه و باركوله طلع الشقه مع عم محمد و دخل و كان في ستات كتير تزغرط و هنا شافها بفستان عادي و **** ... كان عارف انها حترفض تلبس فستان الفرح الي بعتهولها ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قرب منها و همس : ادخلي البسي الفستان احسن مقلب الفرح جنازه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حياه بخوف : حاضر حاضر ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلت اوضتها و لبست الفستان و شافت جمالها زاد رغم الميكاب الخفيف الي عملاه ... رجعت و قعدت جنبه في مكانها ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المؤذون : مين وكيل العروسه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شخص : انا ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الكل انصدم الا الملك ابتسم وقف سلم عليه بالايد و قعد عم محمد و مراته و جريوا يسلموا عليه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حياه و هي فحضنه : كدا يا جاسر ما تقولش انك جاي ؟؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاسر : و انتي ازاي يا جزمه تتجوزي من غير ما تاخدي رأيي ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الملك بغضب : سيب مراتي لاقطعلك ايديك ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاسر بعد عنها و ضحك : ههههههه مش لما تبقى مراتك الاول ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الملك : طب اقعد نخلص قبل ما اتغابى عليك ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاسر : لا يا خويا خلاص حقعد شكل يخوف بصراحه ههههههه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حياه مستغربه تصرفات اخوها و الملك ... و دخلت مع امها الاوضه لحد ما يخلصوا كتب الكتاب طبعا دا بعد ما ابوها طلب كدا ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كتبوا الكتاب و نزل الملك و جاسر يرقصوا على الطبل البلدي و يحطبوا وسط اعجاب الناس و دهشت حياه الي بتتفرج عليهم من شباك اوضتها ... هيصوا شويه و خدها الملك للقصر بتاعه و انصدمت من جماله و حجمه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الملك : عجبك القصر ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حياه بحزن : قصدك سجني الجديد ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الملك : ليه ما نقولش عشنا الجديد ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حياه : اممم انا فاهمه بتعمل ايه ؟؟؟ بتجهزني نفسيا للعذاب و التهزيق ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الملك ضحك : ههههههه عذاب و تهزيق ؟؟ ههههههه لا ما فيش الكلام دا ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حياه باستغراب : ايه دا ؟؟ يعني مش حتخليني شغاله عندك و لا تعذبني و تضربني ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الملك : ههههههه لا ما فيش لا ضرب و لا تعزييب و بعدين في ملكه تبقى شغاله ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حياه : ** اوعى تقولي ان مافيش **** كمان زي الروايات ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الملك مسك : يخرب بيت الروايات الي اكلوا دماغك ... لا مافيش ****** اطمني ... في حد يغتصب حبيبته ؟ الي بقاله سنين يحلم بيها ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حياه بصدمه : حبيبتك ؟؟ و سنين ؟؟ انت مين ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الملك : أنا ........</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الثالث ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قاعد في مكان مجهول تحت الارض ... لابس ماسك اسود في لون البدله و القميص الي لابسه ... ماسك عده قديمه يتكلم فيها ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الشبح : ايه يا جاسر خلاص صاحبك اتجوز و انت اطمنت على اختك دلوقتي نركز في الشغل و الا ايه ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاسر باحترام : اامرني يا كبير و انا طوع ايدك ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الشبح : انت الوزير يعني الاوامر تطلع من عندك لحراس البلدان التانيه ... و تسيب مصر للفارس ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاسر : حاضر يا كبيرنا بس الفارس لسا عريس و فرحان ما نسيبه يفرح شويه قبل المدعكه ... خاصه ان حارس مصر مش مقصر ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الشبح : لا لعب العيال خلص عاوز الفارس يركز الفتره دي بالذات ... عاوزه يمسك اقتصاد مصر و يرفع سعر العمله ... لازم نجمع دولارات و اوروهات كتير الفتره الجايه ... بس لازم نرفع الجنيه الاول ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاسر : تمام يا كبير حبلغه بالاوامر ... خاصه اني دلوقتي ماسك مجموعه الملك و عاوزه يرجع عشان اشوف شغلي ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الشبح : طيب مش عاوز اخطاء ... ( قفل السكه في وشه ) ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاسر في نفسه : قفل السكه قبل ما يسمعني كالعاده ... **** يصبرني بقا ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طلع جاسر من المجموعه و راح لقصر الملك و دخل و شاف اخته قاعده تلعب ليدو بالموبايل و اول ما شافته جريت عليه و نطت و فضلت متشعلقه فرقبته ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاسر يضحك : اهدي اهدي و انزلي قبل ما الملك يشوفنا كدا يمرر عيشتي ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حياه : ليه بقا شاقطني من الشارع ؟؟ انا اختك يا محترم ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاسر : ههههههه يخرب بيت لسانك الي عاوز قص دا ... الملك بيحبك يا حياه و يغير عليكي من الهوا الطاير و كمان نبهني اكتر من مره و بصراحه ايده تقيله ( حط ايده على قفاه ) ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حياه : اه يا جبان ... مش عارفه كلكم بتتكلموا عنه بخوف كدا ليه ؟؟ مع اني شايفاه انسان عادي و هادي ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاسر : حبيبتي الملك هادي معاكي عشان بيحبك بس اوعي تستفزيه و تحاولي تشوفي غضبه عامل ازاي ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حياه : لا ما انا شفت ليله الدخله ههههههه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاسر : نعم ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حياه : على فكره انا مخصماك ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاسر : ليه بس يا حبيبتي ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حياه : عشان كنت عارف و مخبي عليا و رعبتوني ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاسر مد ايده لجيبه و طلع شكولاطه : لا كدا لازم اصالحك و تحكيلي الي حصل ... بس من غير قلة ادب ههههههه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حياه : بص يا سيدي ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فلاش باك :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد الفرح رجعوا القصر و حياه اعجبت بيه جدا و قعدت تبص على العفش و التحف ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الملك : عجبك القصر ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حياه بحزن : قصدك سجني الجديد ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الملك : ليه ما نقولش عشنا الجديد ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حياه : اممم انا فاهمه بتعمل ايه ؟؟؟ بتجهزني نفسيا للعذاب و التهزيق ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الملك ضحك : ههههههه عذاب و تهزيق ؟؟ ههههههه لا ما فيش الكلام دا ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حياه باستغراب : ايه دا ؟؟ يعني مش حتخليني شغاله عندك و لا تعذبني و تضربني ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الملك : ههههههه لا ما فيش لا ضرب و لا تعزييب و بعدين في ملكه تبقى شغاله ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حياه : ** اوعى تقولي ان مافيش **** كمان زي الروايات ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الملك مسك : يخرب بيت الروايات الي اكلوا دماغك ... لا مافيش ****** اطمني ... في حد يغتصب حبيبته ؟ الي بقاله سنين يحلم بيها ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حياه بصدمه : حبيبتك ؟؟ و سنين ؟؟ انت مين ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الملك : أنا أيمن علي شداد ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حياه انصدمت اكتر : ااااانت ايمن ؟؟ بجد بجد ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الملك : فاكره لما قلتلك اني مسافر و عاوزك تستني لحد ما ارجع و اتجوزك ؟؟ انا فضلت محافظ على وعدي و رجعتلك ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حياه عيونها دمعت : ليه ؟ ليه ما قلتش من الاول ليه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الملك قرب منها و مسك ايديها : كنت عاوز احققلك حلمك ... ناسيه لما قلتي لجاسر انك عاوزه تعيشي كم لحظه من احداث روايه و ان حلمك حد يتجوزك غصب و بعدها يحبك و تعيشه بسعاده ؟؟ انا بقا حبيت اعيشك الحلم دا حقيقه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حياه : يعني كل دا تمثيل ؟؟ و ابويا ؟؟ و ايصالات الامانه و الديون ؟؟ وووو ... كل دا تمثيل ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الملك : ايوه يا حبيبتي اتفقت مع عم محمد على كل حاجه من الاول ... ديون ابوكي دفعهم جاسر من زمان و العماره صحيح اشتريتها بس باسمك انتي ... كل دا كان تمثيل الا حاجه واحده ... حبي ليكي هو الي حقيقي ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عوده من الفلاش باك ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حياه : بس هو دا الي حصل ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاسر : اممم و انتي بقا سلمتي كدا من غير رد فعل ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حياه : فشر ههههههه انا هربت منه و دخله اوضه النوم و قفلت الباب على نفسي للصبح و هو فضل يهدد يكسر الباب لحد ما زهق و راح نام في مكان تاني ههههههه...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاسر : يا بنت المجنونه ... طيب و عمل ايه الصبح ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حياه : ههههههه لا الصبح بقا ماما و بابا جولي و انت طبعا ما ظهرتش من 3 ايام ... بس كل ليله اقفل الباب و سيبه برا ههههههه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاسر : لا يا حياه كدا غلط ايمن بيحبك صحيح بس للصبر حدود و كمان الي بتعمليه معاه حرام شرعا ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حياه : اممم اعمل ايه بقا ما انتوا خدتوني على خوانه و جوزتوني ... و دي الطريقه الوحيده الي اعاقبه بيها ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاسر : خدتي حقك دلوقتي و خلاص لازم تتعملي مع جوزك كويس ... و هو فين صحيح ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حياه بحزن : مش عارفه ... اظن زعلان مني ... لانه طلع برا من غير ما يكلمني او يردلي السلام ... و وشه كان يخوف ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاسر : امممم **** يستر ... انت مش عارفاه لما يقفش من حد بيبقى ازاي ... المهم انتي بتحبيه زي زمان ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حياه بكسوف : مش عارفه بقا ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاسر : حياه انتي كنتي دايما بتسأليني عليه و عن اخباره و انا مسافر ... و حارف انك وقتها بتحبيه ... بس عاوز اسمعها منك ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حياة بهيام : بحبه بس ؟ دا انا بعشقه حتى لما شكله تغير و رغم الزمن و البعد بس لسا حلم الطفوله و عشقه الي فقلبي ما تغيرش ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاسر : ههههههه اوبا بقيتي تقولي شعر فيه كمان ههههههه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حياه انكسفت و ضربته على كتفه : اسكت بقا ما انت الي جرجرتني في الكلام ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاسر : **** يسعدكم يا حبيبتي المهم تحسني طريقتك معاه يلا اسيبك انا دلوقتي ورايا شغل ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في قصر علي شداد :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قاعد يفكر في ابنه ايمن الي امتلك مجموعه الملك ازاي و امتى ... لا و كمان في اسرار لاختفائه و كمان ليه رجع في الفتره دي دلوقتي ... و كمان خسره صفقه مهمه كانت ترفعه لفوق خاصه انها هتأمن ثمن صفقه المخدرات الكبيره الي كان ناوي يدخلها ... قطعت تفكيره دخول مراته عواطف ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عواطف : هو كل ما ادخل عليك الاقيك سرحان كدا ؟؟ مالك من يوم رجوع الي ما يتسمى و انت متغير خالص ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>علي : الي ما يتسمى دلوقتي بقا كبير السوق يا عواطف و انا الي محتاجله ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عواطف : يغور هو و شركاته و فلوسه ... ( بعد تفكير ) بقلك ايه اوعى تكون حنيتله تاني ما تنساش انك اتبريت منه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>علي : ماهي دي المشكله اني اتبريت منه في عز حاجتي ليه ... انتي مش فاهمه حاجه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عواطف : طب فهمني ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>علي : الصفقه الي لغاها كانت هتنقلنا نقله كبيره ... من سنين و انا بحلم بيها ... دي مكسبها ملايين ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عواطف : امممم طيب حاول تكلمه و تصالحه و تخليه يديهالك تاني ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>علي : بعد ايه بس ... ماهو قدامك اتبريت منه و اكيد مش هيرضى ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عواطف : معلش بقا حاول تاني ممكن يوافق ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>علي يفكر : طيب ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في قصر الملك ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الملك داخل القصر متعصب من تصرفاتها الطفوليه .... دخل الجنينه و شافها جمالها ماله وصف ... لابسة فستان احمر جميل جدا جدا على بشرتها البيضا و عامله ميكب وقاعده مستنياه ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اول ما شافته راحت جري عليه و اترمت في حضنه : حمد **** على السلامه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حط ايده بينه و بينها كحاجز لف من غير ما يتكلم و مشى ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مسكت ايده بسرعه : معلش ممكن نتكلم شويه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقف مكانه من غير ما يلف : عاوزه ايه ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حياه بنظره طفوليه و استعطاف : عاوزه اتكلم معك شويه لو سمحت ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عيونها و نظراتها سحرته و قدرت تنسيه الي حصل لولا تدخل كبريائه الي وقف سد ما بينهم تاني : انا سامع ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تسحبه من ايده و تقعده على كرسي و تقعد على الارض بين رجليه و تحط ايديها على ركبته و تبص فعينيه : انا بس كنت متوترة ومش جاهزة ... انا اسفه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بص لعيونها و لنظراتها البريئه و افتكر لما كانت **** و لما تغلط يعمل حاله زعلان منها كانت تيجي تقعد نفس القعده دي و تعتذر منه و توعده انها تكون اخر مره ...</strong></p><p><strong>كان عاوز ياخدها فحضنه بس مش قادر القرار الي خده من سنين منعه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الملك : مش الملك الي يترفض ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حياه عيونها دمعت : ارجوك انا غلطت مينفعش ارفض جوزي بس ما كنتش جاهزه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الملك : اترفضت من الدنيا كلها و من اقرب الناس ليا ابويا رفضني امي رفضتني العالم رفضني و هنا سافرت و قررت اني ابقى الملك ... الملك الي يأمر بس من غير ما يستنى كلمة رفض ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حياة بدموع : بس انا حبيبتك يعني هيبقى بينا قبول ورفض انا مش سجينة عندك كله لازم ينفذ اوامرك الا مراتك ليها شخصيتها و ارائها مش كل شي غصب ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الملك : خلاص مش حغصبك على حاجه انا اترفضت منك مع ان نيتي كانت اني افرحك ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حياه بدموع : طيب و الحل ايه ؟؟ حنفضل كدا ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الملك قام من مكانه : سيبيها بظروفها ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخل الملك القصر و ساب حياه على الارض ضامة رجليها لصدرها ودافنه راسها بينهم وتبكي ... قعد على السفره و الشغالات جهزوله الغدا ... بص للاطباق و بعدها للكرسي الي فاضي جنبه ... حط ايديه على السفره و سند دماغه عليهم غمض عيونه و نطت قدامه صورتها بعيونها المدمعه و هي قاعده تحت رجليه تعتذرله ... اتغيرت الصوره للبنت الصغيره الي كان يتلكك لصاحبه عشان يروحله البيت و يشوفها ... كانت صغيره و تفريبا ضعف سنها ... بس جمالها و جنونها و برائتها سحرته ... الوحيده الي كانت بتحس بيه من غير ما يتكلم ... رغم انه بيخبي عن الكل انه متدايق او حزين و يرسم وش البرود بس هي الي كانت تكشفوا ... كانت الوحيده الي تقدر تشيل الوش دا و تكسره و تظهر ضعفوا قدامها رغم صغر سنها ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فتح عينيه و قام من مكانه ... طلع للجنينه ... شافها لسا مرميه على العشب و حاضنه رجليها و دافنه وشها فيهم و تعيط ... قرب منه و نزل جنبها و سحبها لحضنه ... ابتسمت من بين دموعها ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حياه : فاكر لما كنت تيجي عندنا ... و تضرب جاسر عشان يزعقلي ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الملك ابتسم : فاكر ... فاكره اخر مره عيطت و احنا في المطار قلتلك ايه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حياه ابتسمت : فاكره ... قلتلي انك هتزعل مني و تعاقبن ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هنا الملك قطع كلامها بشفايفه الي تدور على شفايفها و خدها فبوسه طويله ما سابهاش غير لما حس انها محتاجه تتنفس ... راح لخدودها الي احمروا من الكسوف و لحس دموعها بلسانه و طبع كم بوسه عليهم و مسكها بإيديه لتنين من رقبتها بحنيه و قربها ليه تاني و رجع يبوسها ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اول ما بعد عنها : أيمن ... مش هنا ؟؟ احنا في الجنينه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الملك قام و واقفها معاه : يلا بينا ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حياه بكسوف : على فين ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الملك شالها و اداها بوسه صغيره : اعاقبك في اوضتنا ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حياه انكسفت اكتر و خبت وشها فحضنه ... و هو ماشي بيها قطع عليهم اللحظه صوت ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في فيلا سعد الحامد ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعد قاعد متعصب من ايمن الي رجع لحياتهم فجأه و خسره صفقه مهمه جدا كانت ممكن تنقلوا نقله كبيره او على الاقل يدفع تمن البضاعه الي اتمسكت ... دخلت عينايات و قعدت جنبه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات : مالك متعصب كدا ليه ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعد : يعني مش عارفه ؟؟ طبعا بسبب الواطي ابنك ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات : لاخر مره هقولك احترم حالك يا سعد و بلاش تشتم ابني تاني ... طول عمرك بتكرهه و بعدته عني بس مش هسمحلك تشتموا في غيابه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعد : هي دي مشكلتك ؟؟ اني شتمتوا ؟؟ معاكي حق ما انتي مش فاهمه معنى انه يسحب مني صفقه كبيره كانت هتكون نقله كبيره لينا و للشركه ... مش بعيد دلوقتي يكون اداها لأبوه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات : اه يعني انت مشكلتك الصفقه ؟؟ اممم طب ما تروح تكلمه و تصالحه و تتفقوا من جديد ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعد : مع انه صعب ... بس هحاول ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في يخت فخم و كبير زي يخوت رؤساء الدول و كبار رجال الاعمال ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واقف بكل هيبه على يخت كبيره قريب من السواحل اليونانيه و رجالته مسلحين حواليه ... باصص للمركب الثاني الي جنبهم ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شخص : المكان امن يا كبير ... قتلنا كل المهربين و البنات في امان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الشبح : طلع البنات و البضاعه كلها في اليخت و دمر المركب في المحيط ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شخص : تمام يفندم ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شويه وقت و 10 بنات طلعوا اليخت و كلهم يترعشوا من الخوف و في بنت واحده عماله تهديهم و تطمنهم ..</strong></p><p><strong>اول ما شافت الشبح قرب وقفت بوشه و تحاول تخبي خوفها منه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>البنت : مين انت وجبتنا هون ليش؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الشبح :اسمك ايه ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>البنت : وانت شو دخلك عشان تعرف اسمي انا سالتك مين انت وما جاوبتني ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بصلها الشبح بنظرات مرعبة خلتها ترتجف و كرر سؤاله بصوت عالي : اسمك ايه ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>البنت بخوف : شهد اسمي شهد ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الشبح قرب منها وعجبه جمالها و بدأ يبص عليها من فوق لتحت يفصل جسمها بس لبسها الساتر مغطي تفاصيله : انتي منين لهجتك مش مصرية و لا سوريه ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شهد : انا فلسطينية ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الشبح : كنتي بتعملي ايه في لبنان لما اتخطفتي ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شهد بانفعال : ممكن تحكيلي انت مين ؟؟ نازل تسأل وتحقق وتعرف خصوصياتي وانا ما بعرف انت مين ولا ليش جبتنا هون ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الشبح بصوت قوي : انا الي اسأل هنا ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شهد : تكتف اديها و بضحكت استفزاز : ليش مين حضرتك ؟؟</strong></p><p><strong>مفكر حالك بزمن سوق العبيد ؟؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الشبح لاول مره من سنين حد يتحداه بالطريقه دي و خاصه انها بنت و كمان جمالها خيالي و ثقتها بنفسها عاليه ... بس على مين ؟؟ الشبح ؟؟ مرعب العالم ... مدمر العصابات ... سفاح ... قاتل ... بأمر منه اقتصاد دوله ممكن يوقع الارض ... هنا كبرت الفكره في دماغه و قرر يكسر غرورها ... ممكن عشان شايفه نفسها حلوه ممكن تغريه بجمالها و تتكبر عليه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الشبح ما يقدرش ينكر انه شايف قمر قدامه ... نفس المواصفات الي بيحبها في البنت .... قصيرة و مليانة بيضا و وشها طفولي ... عيون خضر واسعة ... انف و بق صغيرين مع شفايف ورديه ... خدود حمر ... بزاز كبار قد حبة الرمان ... طيز مدوره و بارزة لورا و خصر صغير ... و جسم مربرب ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الشبح يكلم واحد من رجالته : انت ... اسحب الزناد و أي سؤال ما تردش عليه اقتل بنت منهم ... (بص لشهد ) هتعرفي انا مين لما يموتوا كلهم و بعدها تلحقيهم ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شهد : بجاوب بس ممكن ترجعلي الطرحه الي اخذوها رجالتك أغطي شعري ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الشبح بصلها كتير و لشعرها الحرير : مين الي أخد منها طرحتها ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واحد من رجالته : انا يا كبير (بخوف ) ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الشبح : رجعها ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الشخص قرب منها و هو مرعوب و اداها الطرحه و او ما كان راجع لمكانه شاف الشبح جهز مسدسه و موجه لدماغه و طلعت طلقه سكنت وسط جبينه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الشبح : ارموه في البحر خلي السمك ياكلوا ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اثنين قربوا منه و شالوه و رموه في البحر و رجعوا مكانهم ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الشبح قرب من شهد تاني : بتعملي ايه في لبنان ؟؟ و اهلك فين ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شهد خافت و قررت تجاوب بدون ما تستهزأ بيه لانها شافت انه قتل شخص من رجالته يعني مش هيتردد في قتل اي بنت فيهم ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شهد بتبلع ريقها بخوف : ممكن تبعد شوي عشان اعرف اجاوب ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الشبح : مش هسأل تاني ... تردي و الا ابدأ بأول واحده ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شهد بخوف و بسرعه تلف تتطمن على البنات وراها : لا لا هجاوب ... انا انا مصممة ديكور فنانه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الشبح بخبث : امممم فنانه ؟؟؟ فنانه في كل حاجه ؟؟ و الا نص كم ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شهد باستغراب : يعني ايه طبعًا فنانة بكل حاجة ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الشبح بخبث : تمام الليله أتأكد ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شهد بعدم فهم : نتأكد من شو ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الشبح : نتأكد انك فنانه بكل شي ... ( يكلم شخص ) لف و ارجع بالمركب لمصر ... و دخلهم جوا ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شهد : استنى انت وين مودينا ما حكتلنا انت مين انا جاوبتك ع كلشي ( بدأت تخبط برجليها متل ******* )</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الشبح : انتي عارفه كنتوا رايحين فين لما اتخطفتوا ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شهد : لا بس خبرني انت احنا نفس الشئ هلا من خطف لخطف ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الشبح بخبث : رايحين مصر و من هناك هشوف اعمل معاكم ايه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد كم ساعه في السواحل المصريه هليكوبتر نزلت فوق اليخت الكبير في مكانها المحدد و الشبح ركبها و ركب شهد و بنتين معه و طلعوا لقصر ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزل الشبح و نزل البنات : جيب كل البنات هنا بالهيلوكبتر ... و البضاعه نزلها المخازن ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شهد تبص للقصر بانبهار من فخامته : واو هاد قصرك ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الشبح : اي قصري عجبك ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تهز رأسها مع ابتسامة طفولية تسحر ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الشبح بخبث : دايما يعجب الفنانين الي زيك ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شهد : بس احنا وين هلا ... رجعنا لبنان ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الشبح بخبث : أرجعكم بس مش قبل ما اشوفك فنانه بإيه بالضيط ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شهد : يا عمي قلتلك فنانة ديكور اثاث لوحات شو بدك تفهم كمان ... امممم و بصمم صور ولوجو فوتشوب ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الشبح باستفزاز : امممم كنت فاكرك فنانه في اثاره الرجاله ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شهد بتقرب منه وبتبزق عليه : انت وقح وحرام الشوارب اللي بوجهك هادي يا حقير ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الشبح اتعصب جامد : انا مش رجال و شواربي حرام بوجهي ( نزل على وشها بقلم وقعها الارض ) ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شهد صوتت من الوجع وراسها خبط بالارض ووقعت ع ايدها واتوجعت ... دموعها نزلت وابتدت تتكلم بعصبية : انت مفكر حالك زلمة لما تضرب بنت</strong></p><p><strong>بتعرف مين بضربو البنات اللي ما عندهم شرف و لا اخلاق ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الشبح بغضب : بعد ما انقذتكم من مافيا الرقيق الابيض ... كنتوا هتبقوا جواري و يستعبدوكم ... و *** لخليكي عبده عندي ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شهد بغضب : انت ناوي على هيك من البداية ما انقذتنا بالعكس قلت ليش يروحوا جواري لغيري ... معاملتك من البداية ظلم واهانة ... وبتقلي بتعرفيش تغري الرجال وعامل نيتك شريفة ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يمسك شهد من هدومها و يسحبها وراه على الارض : دلوقتي هتشوفي الرجال بيعملوا في الشراميط الي زيك ايه ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يدخلها للقصر و ياخدها لاوضه و يقطع هدومها ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شهد تعيط و بتترجاه : لا لا ابعد عني ( تحاول تبعده عنها و هي مرعوبه ) ... ابعد عني ... ارجوك بعمل اي اشي بس ابعد عني ... بصير عبده و جاريه عندك بس لا تلمسني ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الشبح : مش هسيبك غير لما افشخ كسك يا كلبه و اعلمك ازاي تكلمي أسيادك ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شهد بدموع : لا لا ارجوك ما تلمسني و**** انا بنت رح ادمرني ... اتركني و بوعدك مش رح احكي ولا حرف برا ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الشبح : دا لو طلعتي انتي و البنات من هنا عايشين ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شهد : ارجوك لا تلمسني من غير زواج ... لا تلمسني في الحرام ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الشبح بعد عنها يفكر شويه : طيب مش هلمسك دلوقتي بس هتجوزك و بعدها بخليكي عبده عندي ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شهد بدموع : لا ما بدي تتزوجني عشان تخليني عبده ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الشبح اتغاظ اكتر من رفضها : انتي مين يا وسخه عشان ترفضيني ... انتي مش عارفه انا مين و اقدر اعمل فيكي ايه انتي و كل عيلتك الكللابب ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شهد : ليش تغلط في اهلي هلا ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الشبح : انا لسا ما غلطتش و هبدأ اوريكي اقدر اعمل ايه لما تلاقي البنات الي برا دي كلها ماتوا ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شهد : لا لا انت مريض نفسي مستحيل تكون انسان طبيعي انت ليش بتعمل فينا هيك ما عملنالك اشي ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الشبح : طيب انا مريض نفسي و هبدأ اقتل البنات الي برا واحده ورا واحدة ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شهد تجري عليه و تنزل تبوس ايده و دموعها على خدها : بوعدك مش رح افتح تمي بحرف ولا اعصيلك امر واعمل الي بدك اياه بس بلاش تقتلهم ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الشبح يسحب سلاحه يجهزه : موافقه على الزواج و الا لا ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شهد تبص للسلاح بخوف : وهتعاملني كعبدة ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الشبح بغضب : تردي سؤالي بسؤال ؟؟ طيب هبدأ بأول واحده ( يلف و يجي يفتح الباب عشان يطلع ) ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شهد بسرعه : لا لا موافقه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يسحب الموبايل و يعمل تليفون ... و بعدها يلفها تاني : ربع ساعه و المؤذون يجي لو رفضتي تمضي هقتلهم و اجي اغتصبك هنا ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شهد باستسلام و الدمع نازل من عيونها شلال : حاضر ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في قصر الملك ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الملك شايل حياه و داخل القصر و واحد غلس قطع انسجامهم بكلامه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاسر : ايه ايه ... شايل اختي كدا و رايح فين يا عم انت ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الملك : نعم ؟؟ و انت مالك ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاسر : ال.له مش أختي برضو ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الملك نزل حياه و شمر ذراعاته : استعنى على الشقا ب**** ... عاوز ايه يالا ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاسر حط ايده على قفاه : احم اهدا اهدا ... بهزر يا عم انت قفوش كدا ليه ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الملك رفع حاجبه : قفوش ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاسر : احم ... أيمن بيه ... انا جايلك بخصوص الشخص يا ريت نتكلم بجديه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الملك : عارف انت فين دلوقتي و كنت حعمل ايه ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاسر بص لأخته : ايه يا هانم ... ما تقولي حاجه ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الملك لفله وشه : بصلي هنا و ما لكش دعوه بيها ... انطق عاوز ايه او اتكل ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاسر بتمثيل : احم اتهزقت في بيتك يا أختشي ... يرضيكي كدا ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حياة مسكت في ذراع الملك : ايوه يرضيني ... الي يقولوا جوزي حبيبي هو الي يمشي ... و كمان انت معطلنا عن حاجه مهمه ... انطق بسرعه و خلصنا ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاسر يتشحتف بتمثيل : ياه يا دنيا يا دواره ... يا حسره عليك يا جاسر ... كرمتك بقت في الارض ... و من مين ؟؟ من اقرب الناس ليا ... اختي و صاحبي ... ياه يا زمن يا غدار ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الملك مسكه من الجاكت : جاسر مش وقت هزار يا صاحبي ... انطق عاوز ايه ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاسر بجديه : ما ينفعش هنا ... ( انا مبعوث الخير ) ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الملك : اممممم طيب ... ( لف لحياة ) ... ادخلي الجناح بتاعنا و استنيني مش هتأخر عليكي ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حياه ابتسمت بكسوف : من عينيا ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الملك بحب : تسلم عينيكي ... يلا بينا للمكتب يا جاسر ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاسر بهدوء : يلا ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد ما دخلوا المكتب ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاسر : الاوامر دلوقتي انك تهتم بمصر و تدي التعليمات للحارس ... الكبير عاوزك انت بالذات تهتم بمصر الفتره دي و تبدأ تنفذ الخطه الي اتكلمنا فيها قبل جوازك ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الملك : و انت ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاسر : انا هكون موجود هنا بس طبعا هكون مسؤول عن اراضينا التانيه و مش هتدخل في شغلك هنا و لو في اي اوامر تانيه هتوصلك ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الملك : تمام يا صاحبي ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاسر : اممممم كمان في حاجه عاوز اكلمك بخصوصها ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الملك : قول يا صاحبي ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاسر : ما تنساش الدوا بتاعك يا أيمن ... انا وافقت على جوازك من حياه بعد ما انت وعدتني تنتظم في شرب الدوا عشان ما تأذيهاش ... و انت فاهم قصدي طبعا ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الملك بحزن : حاضر يا صاحبي ما تقلقش ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاسر بهزار : استأذن انا و عيش بقا و بالراحه عليها ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الملك ضربه بالطفايه : امشي يا جزمه ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتفداها جاسم برشاقه و فتح الباب و طلع و هو يضحك من صاحب عمره ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في قصر الملك ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الملك بعد ما خلص مع جاسر دخل يتغدى مع حياة و اول ما خلصوا شالها بين ايديه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حياة بضحك : ههههههه ايه ايه ؟؟؟ نزلني لو سمحتي ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الملك بحب : انزلك دا انا ما صدقت ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حياة : ما صدقت ايه بس نزلني هقع ههههههه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الملك بنظره حمدي الوزير : دا انا هفرمك يا عسليه انتي يا بيضا <img class="smilie smilie--emoji" loading="lazy" alt="😍" title="Smiling face with heart-eyes :heart_eyes:" src="https://cdn.jsdelivr.net/joypixels/assets/6.0/png/unicode/64/1f60d.png" data-shortname=":heart_eyes:" /><img class="smilie smilie--emoji" loading="lazy" alt="😍" title="Smiling face with heart-eyes :heart_eyes:" src="https://cdn.jsdelivr.net/joypixels/assets/6.0/png/unicode/64/1f60d.png" data-shortname=":heart_eyes:" /> ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اول ما خلص كلامه رن تليفونه برنه مميزه ... نزلها و خد نفس طويل و نفخه عشان يكتم غضبه : عاوز ايه يا زفت ... ايه ؟؟ امممم بقلك ايه روحلها و خدها لفيلا علي شداد و انا جايلك ... اتصرف و اقنعها المهم تاخدها هي و ابوها هناك و انا هتصرف ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد مقفل حياة قربت منه : مالك يا قلبي متعصب كدا ليه ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايمن بغضب مكتوم : الكلب اخويا ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حياة : اخوك ؟؟ مين فيهم و عمل ايه ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايمن : هشام الكلب ... بنت عندها 18 سنه عجبته و لما شافها محترمه و رافضه تطلع معاه و تدخل شلة الفساد الي مصاحبهم راح خاطفها و اغت.صابها ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حياة بحزن : ياه الواطي ... هتعمل ايه المسكينه دلوقتي تلاقيها متدنره نفسيا ... و اكيد حتى لو اشتكت ابوك يطلعوا منها ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايمن : مش هي الي تعمل ... انا الي هجيبلها حقها و اربيه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حياه : **** يحميك و ينصرك يا حبيبي ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سابها الملك و راح لفيلة ابوه و قبل ما يدخل شاف عربيه واقفه على جنب اداه كلكس ... نزل من عربيته و راح لهم و شاف بنت مح.جبه و لبسها واسع و رغم عيونها الحمرا المنفوخه من العياط بس جمالها واضح ... و واقف جنبه رجل كبير بالعمر وشه و عيونه تطلع شرار ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حامد : باشا نورتنا ... دي امل و ابوها الحج فاروق ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايمن : طيب روح انت دلوقتي ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الحج فاروق مسك في هدوم ايمن : انت الواطي الي ضيع شرف بنتي واللهي لاخد روحك ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أيمن واقف يبصله و ساكت و حامد راح جري بعده عنه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حامد : انت تجننت يا حج ؟؟ دا الملك جاي بنفسه عشان ياخدلك حقك تقوم تمسك فيه كدا ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أيمن : سيبه يا حامد و امشي ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حامد : تحت امر الملك ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أيمن : بص يا حج من الاخر انت روحت للقسم و طلعوا عليك رجاله و منعوك و دي تعتبر قرصه أذن صغيره منهم ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الحج فاروق بغضب : يبقى هقتلهم كلهم و ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قطع كلامه أيمن : اهدا يا حج و بلاش عصبيه ... لانك اخرك رصاصه و بعدها ممكن يعملوا حاجات كتير تانيه في بنتك ... يعني تهدا و تسبني اتصرف و ارجعلك حق بنتك ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الحج فاروق بحزن : و حترجعوا ازاي ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أيمن : النهارده كتب كتابهم و تجي تعيش في الفيلا دي و مهرها مليون جنيه و مؤخر 10 مليون ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>امل بدموع : مستحيل اتجوز حيوان زيه ... و كمان ممكن يعملي حاجه بعدها ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايمن : ما فيش حل غير دا يا امل ... تتجوزوا سنه و بعدها يطلقك ... استحملي سنه بس ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الحج فاروق : و بعدين مين يضمنلنا ما يأذوهاش ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أيمن : كلمتي انا حج ... هديها رقمي و اول ما يعملها حاجه انا الي هقف قدامه و احميها ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عدت دقائق صمت اتأكد فيها الملك انهم وافقوا ... طلعهم العربيه بتاعته و دخل الفيلا و خدهم معاها لجوا و لقا مرات ابوه و مي اخته قاعدين ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مي جريت لاخوها الي خدها بالحضن : وحشتني موت ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايمن : اه عشان بتتصلي بيا كل يوم يا جزمه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مي : اه انا الجزمه الي مش مسجله رقم اخوها الي مفكرش حتى يتصل يطمن عليها من اخر مره ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايمن ضربها على قفاها بضحكو: قصدك اني انا الجزمه يا واطيه ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مي تضحك : ايي ههههههه انا ما قلتش كدا بس كلك نظر ههههههه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايمن بص لعواطف ببرود : ازيك يا مرات ابويا ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عواطف : انت جاي هنا ليه بعد ما اتبرى منك انت مالكش مكان هنا عشان تنطلنا في الرايحه و الجايه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايمن ببرود : انا ادخل اي مكان في اي وقت ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عواطف : طب جاي هنا ليه و مين دول الي وراك ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايمن بنفس البرود : اه فكرتيني دي امل مرات هشام ابنك و ابوها الحج فاروق ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عواطف بصدمه : مرات مين ياخويا ؟؟ ابني لا يمكن يتجوز البيئه دي ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايمن بصوت عالي و قوي : هيتجوزها دلوقتي و غصب عنك و عن الي خلفوه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>علي و سعد طلعوا على صوت أيمن العالي ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>علي بخوف : في ايه يا أيمن يا ابني صوتك عالي ليه ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعد : اهدا يا ايمن ما يصحش مهما انتوا عيله ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أيمن قرب منه من غير كلام و سحبوا من الجاكت لحد ما وصل الباب فتحوا و رماه برا : قلتها بنفسك دا شي عائلي روح دلوقتي و حسابك معايا بعدين ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قفل الباب بقوة فوشه و راح لابوه و وقف قدامه ببرود : اكيد الواطي دا قلك انا مين صح ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>علي بخوف من ابنه واضح وش البرود دا مخبي بركان جواه لو انطلق يدمر و يحرق كل الي هيوقف قدامه : اه هو حكالي ... بس مش دا المهم ... مين الناس دول و كنت بتزعق ليه ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أيمن راح قعد و حط رجل على رجل : اتفضلي اقعدي يا أمل أقعد يا حج ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد ما الاثنين قعدوا : البيه ابنك اغتصب البنت الغلبانه دي و لما راحوا القسم بعت بلطجيه يمنعوهم يقدموا بلاغ ... ايه الحل في المصيبه دي يا علي باشا ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>علي مش عارف يرد بإيه اولا خوفه من ابنه بعد ما عرف انه ممكن يمسحه من الدنيا فثواني بعد كلام سعد و كمان المشاكل الي هتحصل بينه و بين مراته و ابنه هشام ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايمن : ساكت ليه يا كبير ؟؟ اقولك انا الحل ايه ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>علي : اتفضل ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أيمن : الليله يتكتب كتابهم و شيك بإسمك بمليون جنيه مهر و مؤخر 10 مليون و طلاقهم بعد سنه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عواطف : نعم ؟؟ هشام شداد زينه شباب مصر ابن العز يتجوز الجربوعه دي ؟؟ دا على جثتي ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مي : انتي بتقولي ايه يا ماما ؟؟ ابنك غلط و لازم يصلح غلطتوا ... ذنبها ايه الغلبانه دي و بصي كويس واضح انها محترمه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أيمن بصلها بفخر و رجع بص لابوها : علي باشا ... كلامي يتنفذ بالحرف و الا اقلب الدنيا حريقه على الكل و اظن كلامي واضح ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>علي فكر شويه : الي تشوفه صح يا ابني هيتم ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عواطف بغضب : انت تجننت يا علي ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يقطع كلامهم صوت الباب ... راح علي يفتح و كانوا 4 عمالقه واقفين و مسكين سلاح و واحد منهم شايل شوال على كتفه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مين دول و ايه الي في الشوال و ايه هو المرض بتاع ايمن الي جاسر خايف عليه منه و يا ترى الشبح هيعمل ايه مع شهد ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اسئله كتير مطروحه نشوفها الأجزاء الجايه ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الفصل الرابع : النهاية ( إنتشار المرض و جنون العقل )</strong></p><p><strong>Mazen El-5dewy</strong></p><p><strong>لقد عاد من جديد من حي الظلمات الي ضياء النور فهل سيكمل ام يكن الهلاك هو المصير المحتوم ..!</strong></p><p><strong>اولا شي تذكير بأهم الشخصيات حسب ترتيب ظهورهم بالقصة :</strong></p><p><strong>الشبح : شخصية مجهولة و مدمر عالم الجريمة و أخطر مجرم لا احد يعلم من هو .</strong></p><p><strong>أيمن : 29 سنه بطل القصة الملقب بـ الملك صاحب اقوي و أكبر شركات بالعالم و الشرق الاوسط شركات الملك .</strong></p><p><strong>______</strong></p><p><strong>سعد الحامد : 57رجل وسيم و شيك جدا لا يظهر عليه السن .</strong></p><p><strong>عنايات : زوجة حامد ووالده الملك جسم ولا جورجينا رياضية .. امرأة شيك جدا و مهتمه بنفسها لاقصي درجة .</strong></p><p><strong>ماجي : 23 سنة في اخر سنه في الجامعة وجميلة الجميلات .</strong></p><p><strong>شادي : 20 سنة في اول سنه له في الجامعة .</strong></p><p><strong>مروي : 18 سنة في الثانوية العامة بنت جميلة و قمورة اخر العنقود بقي .</strong></p><p><strong>عائلة الملك .</strong></p><p><strong>_____</strong></p><p><strong>علي شداد : 57 رجل اعمال و تاجر مخدرات انيق ديما و وسيم جدا .. والد الملك .</strong></p><p><strong>عواطف : زوجة سعد 49سنة بطة مربربة .</strong></p><p><strong>هشام : 24سنة شاب صايع و شمام .</strong></p><p><strong>مي : 19 سنة نفس جسم امها بس علي صغير و عيون ابوها الرمادية و شعره الاسود .. سنة اولي جامعة .</strong></p><p><strong>عائلة الملك </strong></p><p><strong>_____</strong></p><p><strong>محمد : رجل كبير في السن طيب القلب وحسن المظهر .</strong></p><p><strong>ام حياة : زوجة محمد و أيضا زوجة اب لحياة ست جميلة و طيبة </strong></p><p><strong>حياة : 26 سنه بنت جميلة جدا و رقيقة و مجنونة قليلا <img class="smilie smilie--emoji" loading="lazy" alt="😅" title="Grinning face with sweat :sweat_smile:" src="https://cdn.jsdelivr.net/joypixels/assets/6.0/png/unicode/64/1f605.png" data-shortname=":sweat_smile:" /> ..</strong></p><p><strong>جاسر : 29 سنه مفتول العضلات مهتم بالرياضة و أيضا صديق الملك و اخ حياة و له صلة بالشبح . </strong></p><p><strong>_____</strong></p><p><strong>شهد : فتاة فلسطينة و مصمم ديكور .</strong></p><p><strong>وهناك 9 فتيات ايضا .</strong></p><p><strong>____</strong></p><p><strong>الحاج فاروق : شخص كبير في السن عفا عليه الزمن قليلا .</strong></p><p><strong>أمل : فتاة حسناء في العشرينات من عمرها .</strong></p><p><strong>تعيش هي و ابوها في أماكن شعبية قليلا .</strong></p><p><strong>____</strong></p><p><strong>و هكذا كان ترتيب ظهور الاشخاص المهمين في القصة الي الأن .. معكم Mazen El-5dewy لنكمل أحداث القصة ..!</strong></p><p><strong>أنتهي الجزء الي فات بوجود الملك مع الحج فاروق و بنته أمل في بيت علي شداد وتم تحديد فرح هشام عشان يتجوز البنت الي اغتصبها لمدة سنه من الملك و بعد خوف علي شداد من أبنه وافق وكانت عواطف في حاله غضب من علي و تدخل في الحدث أصوات طرق الباب ليذهب الملك ويفتح الابواب ليجد أربعة أشخاص عمالة محملين بالسلاح و يوجد شوال يحملونه .</strong></p><p><strong>ما هذا الشوال ؟</strong></p><p><strong>ما قصة مرض الملك ؟</strong></p><p><strong>من هو الشبح ؟</strong></p><p><strong>ما علاقة جاسر بالامر ؟</strong></p><p><strong>كيف اليد العليا للشبح من مفهوم أحداث القصة .؟</strong></p><p><strong>ما عمل حارس مصر و هل يوجد حراس أخرون ؟</strong></p><p><strong>اذا كان يوجد فمن هم ؟</strong></p><p><strong>لما تحولت القصه لفانتازيا و خيال ؟</strong></p><p><strong>لما الاحداث مجهولة ؟</strong></p><p><strong>لما .. لما .. لما .. لما .. لما .. لما .. !</strong></p><p><strong>أسئلة كثيرة و لكن الاجابة هنا تابع لتعرف كل ما هو غامض و كل ما هو مشوق ..!</strong></p><p><strong>الجزء الثالث ( إنتشار المرض و جنون العقل ) </strong></p><p><strong>أيمن يفتح الباب ليجد أمامه اربعة عمالقة محملين بالسلاح و يحملون شوال علي كتفهم .. !</strong></p><p><strong>واحد من العمالقة بيتكلم : أهلا يا ملك .. سيدي يرسل لك هدية .</strong></p><p><strong>الملك : مين انت ..</strong></p><p><strong>علي بيتقدم للباب و بيسأل ..</strong></p><p><strong>علي : مين دول يا أيمن .. دول رجالتك .</strong></p><p><strong>أيمن نكز ابوه بحركه في عالم العصابات تعني خد حذرك و أستعد للهجوم .</strong></p><p><strong>شخص العملاق رمي الشوال قدامه .. </strong></p><p><strong>و الاضاع جوا البيت توترت لاقصي درجه .</strong></p><p><strong>علي بايده من ظهره شاور لعواطف يمين فوق تحت ضم صوابع ايده وبعد كدا قفلها .</strong></p><p><strong>عواطف قلبت تربيزه الاكل و قالت للكل يجي وراها .</strong></p><p><strong>أيمن بيميل علي الشوال يفتحه عشان يتصدم ب أخوة ميت . و بيقفل الشوال .</strong></p><p><strong>الملك في غضب : من هو سيدك .</strong></p><p><strong>شخص من العمالقة : سيدي الحارس .. أيامك لم تعد ملك لك بل أصبحت في إيدي سيدي أيها الملك و قائد ******* ****** ******* .</strong></p><p><strong>الملك : ما هدف سيدك .</strong></p><p><strong>الشخص : ان تستولي ******* ****** علي ما هو ملك لكم .</strong></p><p><strong>الشخص مد ايده بقوة لصدر علي شداد و يكون أيمن قبض ايده و ضربة ضربة قوية لتنحر يده .. والملك في غضب يضرب بكل عزمة عشان ايده تتخطي الجلد و اللحم و تكسر العظام و تتدمر الاعضاء لتخرج من الجبهة الاخري من صدر العملاق في جزء من الثانية .</strong></p><p><strong>علي شداد في دهشة :اي دا يبني قوة بنأدمين دي .</strong></p><p><strong>الملك : لا قوة وحوش . وطلع من عينه شراره حمراء .</strong></p><p><strong>شخص عملاق : كما متوقع من قوة الملك الحامي و لكن لقد كان شخص عادي .</strong></p><p><strong>الملك : كما توقعت منكم .. </strong></p><p><strong>خلص الكلمه و رصاصه في صدر علي بس الملك طلع مسدس وضرب عشان تتصادم الرصاصتين دول .</strong></p><p><strong>الملك : خش جواء يا علي .</strong></p><p><strong>علي بدموع : لا يمكن أسيبك .. كفاية أخوك .. و انت كنت بعيد عنا ديما .. سامحني يا *** عشان اتبريت من ابني و بقدرتك يا رب يسامحني .</strong></p><p><strong>الملك : ناشفه دماغك علطول يا علي .</strong></p><p><strong>الشخص :يااا مشهد درامي حلو يستاهل اوسكار بس حياتكم مش طويلة .</strong></p><p><strong>الملك : علي متتكلمش علي الي هتشوفه و انا هبقي اقولك ع الي عايز تعرفه .</strong></p><p><strong>علي : سيب الكلام دلوقتي و نقتلهم .. علي بيبص يمين و شمال .. الناس المسلحه ماتت و غضب اكتر .</strong></p><p><strong>الملك : علي الامور اكبر منك سامحني .. من حقك تأخد حق ابنك ، بس انا الي هأخدة .. ضربة بخفه شديدة علي راسه لدرجه ان علي محسش بيها و اغمي عليه و دخله جواء .</strong></p><p><strong>بس ولاد الحرام بقي اشتغلو ضرب نار بس اغبيه كله كان في الدور الي فوق .</strong></p><p><strong>١٠ دقايق و كان كل حاجه خلصت ( هتعرف اي الي حصل لما يحكي ل علي قريب ) .</strong></p><p><strong>الملك بيعمل تلفون : جاسر انت فين .</strong></p><p><strong>جاسر : في مصر .</strong></p><p><strong>الملك : تعالي فورا هنا .</strong></p><p><strong>جاسر : تمام .</strong></p><p><strong>الملك قفل التلفون علطول .</strong></p><p><strong>علي بيصحي و الكل في القوضة .</strong></p><p><strong>الكل بيسال اي الي حصل .</strong></p><p><strong>الملك : مفيش حاجه حصلت مفهوم .. وبما انه الملك محدش يقدر يعترض .</strong></p><p><strong>علي : اي الي حصل ( بدمموع و غضب )</strong></p><p><strong>الملك : محدش يسأل دلوقتي .</strong></p><p><strong>الملك : حضرو نفسكم عندي دفنه .</strong></p><p><strong>عواطف : اي الي حصل .</strong></p><p><strong>الملك : هشام مات .</strong></p><p><strong>عواطف اغمي عليها ، الحج فاروق بيعيط و يلطم عشان بنته و الاخوات بتعيط .</strong></p><p><strong>الملك : شيلو نفسكم .</strong></p><p><strong>علي : يبني فهمني في اي .</strong></p><p><strong>الملك بغضب : انا مش ابنك و مش محتاج ليك ، الي اقوله يتنفذ و بعد ٣ أيام هتفهم .</strong></p><p><strong>جاسر جه و دخل .</strong></p><p><strong>الملك : تعالي في المكتب تحت .</strong></p><p><strong>نزلو الاتنين مع بعض و فتح المكتب و قعدو .</strong></p><p><strong>جاسر المكان متبهدل حصل اي .</strong></p><p><strong>الملك حرك ايده رجعت كل حاجه زي ما كانت .</strong></p><p><strong>الملك : بدء التحرك و الضحيه كانت أخويا .</strong></p><p><strong>جاسر :اشرب دا فورآ .. طلع زجاجه غريبة وشربها .</strong></p><p><strong>جاسر : لازم نبدأ نتحرك ، في خلال ٣ أيام هنجهز و نتحرك و أجبلك المعلومات .</strong></p><p><strong>الملك : محدش يعرف اي حاجه يا جاسر ، محدش يعرف عن اي حد فينا اي شئ ، في خاين يا جاسر ، و لازم نعرفه .</strong></p><p><strong>الملك : قدامك ٣ أيام بس و تجيب المعلومات تمام .</strong></p><p><strong>الملك : الشبح فين .</strong></p><p><strong>جاسر قال له علي الي حصل .</strong></p><p><strong>الملك بغضب : شكله مش ناوي يجيبها البر أبدا حسابي معاه .</strong></p><p><strong>مكالمه لجاسر .</strong></p><p><strong>الشبح : اديني الملك .</strong></p><p><strong>الملك : عندك اي يا شبح ، البنات الي عندك يترحلو علي بلدهم يا الشبح .</strong></p><p><strong>الشبح : البقاء *** ، مش هيترحلو .</strong></p><p><strong>الملك : كلامي يتنفذ بالحرف .</strong></p><p><strong>الشبح :تعرف مين الي قتل أخوك يا ملك .</strong></p><p><strong>الملك : هنعرف مع بعض ، عايز الكل يتجمع فاهمني ، ظهرو .</strong></p><p><strong>الشبح :مش هتقولي في مرة حاجه معرفهاش .</strong></p><p><strong>الملك :قصدك اي .</strong></p><p><strong>الشبح : قولتلك هعيد إحياهم من تاني حروب السماء و الارض هترجع .</strong></p><p><strong>الملك : لينا حساب كبير مع بعض و حسابك تقل .</strong></p><p><strong>الشبح : في إنتظارك علي إحر من الجمر يا ملك .</strong></p><p><strong>الملك قفل التلفون في حاله غضب .</strong></p><p><strong>جاسر : قوته سيطرت عليه خلاص .</strong></p><p><strong>الملك : مكانه فين .</strong></p><p><strong>جاسر : مش عارف لحد دلوقتي ، بس هنعرف .</strong></p><p><strong>الملك : كلم حياة و عرفها ، و كلم الستة عشان هنتحرك .</strong></p><p><strong>_____</strong></p><p><strong>عند الشبح .... !</strong></p><p><strong>#: كما متوقع من أبنه ان يفعل .</strong></p><p><strong>الشبح : لسه هنرجع كل حاجه زي ما كانت في الاول .</strong></p><p><strong>& : العاصي يجب ان يموت ، يجب ان يقتل ، يجب ان يحرق .. هذا الخائن .</strong></p><p><strong>♕ : اصمتو جميعا ، لن يموت بسهولة هكذا ، هذا أخي و انا أعرفه ام نسيتو .. فقد كان القائد الاعظم لكم .</strong></p><p><strong>~ : لا تهتم لامرهم سوف يسير كل شي وفق ما نريده .</strong></p><p><strong>♕ : لا تنسو ان قوتهم عظيمة ، هم الوحيدين القادرين علي ردع ما نخطط له .</strong></p><p><strong>@ : علي الملك ان يكون أنت هذا قدرك يا سيدي .</strong></p><p><strong>♕ قام من مكانه و مسك الشبح من حنجرته ولاول مره الشبح يكون مذعور و ملامح خوف تظهر علي وشه .</strong></p><p><strong>♕ : أوتظن انك احييتني ، و ستحركني كما يصور لك عقلك ، بائسا تحاول ، فلا مفر من قدرك الاسود تحت يدي .</strong></p><p><strong>الشبح بمكر : عفوا بس مين قال كدا ، انا مجرد انسان عادي مقارنه بكم .</strong></p><p><strong>♕: علينا ان نرتاح و نكن مستعدين ليس هناك حديث أخر .</strong></p><p><strong>____</strong></p><p><strong>مر ثلاث أيام لحد ما الجنازة خلصت والكل حزين و مقهور علي موت هشام مع انه صايع و شمام و الدنيا مش هتقف من غيره بس كان لي مكانه في قلوب اهله مهما حصل كان ابنهم .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الملك في مكتبه و بيدخل عليه ٦ أشخاص .</strong></p><p><strong>بان الاصل أسيا ملقب بـ الخالد شخص نحيف و لكن مهتم جدا بنفسه و عضلات جسدة ليست بارزة كثيرا .</strong></p><p><strong>جين : فتاة من امريكا الشمالية كيرفي و جميله جدا لا ينوصف جمالها بالكلام . ملقبة ب العملاقة .</strong></p><p><strong>ديف : من امريكا الجنوبية شخص علي قدر من الوسامه و انيق ملقب ب ملك الجان .</strong></p><p><strong>إسكوفيد : من القارة الجليدية الجنوبية شخص نحيف نسبيا و ضعيف للغاية عنده إنفصام في الشخصية ملقب ب ملك القوة الغاشمة .</strong></p><p><strong>غون : من أوربا شخص نحيف و مرن للغاية و جسده خفيف كالريشة يعرف ب ( الاحلام الواهية )</strong></p><p><strong>ريفين : فتاة بجسد فرنسي و اصول استرالية بعيون خضراء و شعر ذهبي و جسد ابيض ناصع البياض كالثلج في شتاء الريح العاتية ( الساحرة الماكرة )</strong></p><p><strong>وأخيرا و ليس اخرا الملك القائد .</strong></p><p><strong>علي شداد بيوصل المكتب بتاع الملك .</strong></p><p><strong>حامد : مينفعش تخش يا بيه ، معكش معاد مع الملك .</strong></p><p><strong>علي : أيمن بيكون ابني و سع عني بدل ما اقتلك .</strong></p><p><strong>حامد : يا فندم انا مقدرش ادخل اي حد ليه .</strong></p><p><strong>علي زقه جامد و دخل عل الملك عشان يسوف ست اشخاص من حول العالم وقفين مع الملك .</strong></p><p><strong>علي : مين دول يا ايمن ، مش مهم دلوقتي انا عايزك .</strong></p><p><strong>الملك : تعالي ، مرت تلات ايام و هفهمك كل حاجه دلوقتي .</strong></p><p><strong>علي : طب فهمني يا أيمن .</strong></p><p><strong>أيمن : بص يا علي بيه الي حصل ...</strong></p><p><strong>علي : بلاش بيه دي ، انت ابني من لحمي و دمي ، انا اسف جدا ليك .</strong></p><p><strong>ايمن : مش مسامحك ع الي انت عملته ، خلينا في المهم .</strong></p><p><strong>علي : مين دول يا أيمن .</strong></p><p><strong>ألملك : انا اسمي الملك ، مش لازم تعرف .</strong></p><p><strong>علي : طب فهمني اي الي حصل ، و لي اخوك مات ، و مين الاشخاص دول ، و انت عملت اي ، و حصل لي ...... بس الملك بيقطع كلامه ..</strong></p><p><strong>الملك : دي حكاية طويلة اووي ، اسمعني و ركز معايا كويس وبدأ يحكي ...........</strong></p><p><strong>ودا الي هنعرفه مع أحداث جديدة .</strong></p><p><strong>____</strong></p><p><strong>الشبح اصوله من مكان لم يقدم اي شخص علي الذهاب الية الا و مات القارة القضبية الشمالية ماذا خلقت لنا ...</strong></p><p><strong>لم ننتهي و لم ينتشر المرض بعد و لم يجن العقل .</strong></p><p><strong>ماذا سوف يحدث .</strong></p><p><strong>هذا جزء اعرفكم به نفسي و نهاية السلسلة الاولي .</strong></p><p><strong>سوف يخوض ابطالانا قتالات لا تعد ولا تحصي و لكل شخص ماض و تاريخ فمن هم الاشخاص الذين مع الشبح و الاشخاص الذين بجانب الملك هل سيكون كل شئ علي ما يرام .</strong></p><p><strong>ماذا لو كان العالم الذي نعيش فيه مجرد وهم اخترع لنا فهل سيزول .</strong></p><p><strong>اجل يا عزيزي اريدك ان تكون في حيرة من امرك الي ان نلتقي و إياكم في السلسلة الثانية من هذه القصة الممتعة .</strong></p><p><strong>كان معكم Mazen El-5dewy.</strong></p><p><strong></strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="George Tn, post: 137506, member: 11336"] [B]مسا المسا على الرايقين و الرايقين بس المكتأبين بقا روقوا الاول و تعالوا امسي عليكم ... ... قاعد في جزيره بتعته على شيزلونغ ... رن تليفونه المرتبط بقمر صناعي ... شبح : عاوز ايه ... حارس : البضاعه اتمسكت يا باشا ... شبح : قبل التسليم و الا بعده ... حارس : بعده يا باشا ... شبح : و رجالتي ... حارس : رحلتهم طلعت ... شبح : يبقى الغلط من سعد كلمه و خليه يبعت الفلوس في ميعادها من غير تأخير ... حارس : عاوز اقلك حاجه من غير زعل يا باشا ... شبح : قول ... حارس : سعد مش جاهز يا باشا لو مديتلوش مهله ممكن يفلس و ما تقوملوش قومه ... شبح: يعني عاوز ايه ... حارس : اديله فرصه يا باشا شويه بضاعه يكسب منها عشان يقدر يدفعلك ... شبح : تضمنه انت ؟؟ حارس : اضمنه يا باشا ... شبح : خلاص ابعتله بضاعه و اديه مهله 3 شهور و يبقى يبعت فلوس البضاعه القديمه بعدها على 3 مرات ... حارس : شكرا يا باشا ... قفل و اتصل بشخص تاني : كلم (......) و قله اني جاهز للمقابله بكره الصبح ... مستناش الرد و قفل على طول و قام من مكانه دخل لفيلا كبيره في الجزيره : ماري ... ماري الشغاله : نعم يا فندم ... شبح : خلي الطيار يجهز الطياره لحد ما اخد ... ماري : حاضر يا فندم .... نروح لبطلنا أيمن اسم الشهره الملك شاب 29 سنه جسم ابن متناكه كله عضلات 192 سنتي وسيم لدرجه كبيره عيون رمادي و شعر اسود حرير مقلوب لورا رياضي درجه اولى بطل مصارعه و ملاكمه معتزل من مده طويلة بس دايما يتمرن لحد دلوقتي عايش لوحده رغم انه من عيله كبيره امه سابته لما كان عمره سنه واحده مع ابوه و راحت اتجوزت تاني ... ابوه كمان اتجوز و جاب عيال و كل فتره طفولته كان محروم من حنان الاب و الام و مع ظلم مرات الاب بقا قاسي و مخيف بدرجه كبيره و دا السبب الي خلا ابوه يبعتوا يخلص دراسته في اميركا عشان يبعده عنهم و طبعا كله بسبب مرات ابوه الي فضلت تزن عليه و تحرضه ... عاش يتيم طول عمره رغم ان والده و والدته عايشين ... اتعرف على ناس في شيكاغو و اختفى فجأه عن عيون رجاله ابوه لحد ما رجع مصر و بقى صاحب مجموعه شركات الملك الي هي من اكبر المجموعات في العالم العربي الي كانت ملك الجندي باشا الكبير ... لكن بعد موته الكل استغرب انه اتنازل عن المجموعه لشخص مجهول بعت ناس تمسك المجموعه مكانه ... نرجع لبطلنا الثاني للشبح اسم الشبح بقا نار على علم في عالم الجريمه مش في امريكا بس لا صيته وصل لكل العالم الكل يدور عليه لحد دلوقتي ... لانه كان ملك في التخفي و حريص ان صورته ما تظهرش للشرطه او الصحافه ... الشبح انبثق من العدم في عالم الجريمه و دا الشي الي يعتبر خطير لكل الدول و العصابات ... و الاغرب ان كل حد يدور عليه يختفي و دا الشيء الي سببلهم رعب لدرجة الخوف من نطق اسمه ... في مكان تاني في مصر ... سعد قاعد في مكتبه مرعوب و خايف و مستني مكالمه على نار رن موبايله فتح بسرعه بعد ما شاف الاسم ... سعد : طمني يا باشا ... كاظم : حارس مصر كلم الباشا الكبير عنك ... و الباشا وافق يديك بضاعه تتصرف فيها و تبعتلوا فلوسها بعد ما تخلص بيع ... سعد بخوف : و الفلوس القديمه ... كاظم : فلوس البضاعه الي اتمسكت تبعتها على 3 دفعات كل 3 شهور ... اظن قدامك مده كافيه عشان تقف على رجلك ... سعد بفرحه : الف شكر يا باشا ... كاظم : مش عاوز اوصيك يا سعد انا الي ضامنك لحارس و هو ضمنك للباشا الكبير يعني لو اتأخرت دقيقه عن ميعادك راسك تطير و بعدها راسي انا ... سعد بخوف : لا لا ما تقلقش يا باشا و متشكر جدا ... كاظم : يبقى تبطل طمع و تشتغل على قدك و ما تطلبش اكتر من السيوله الجاهزه عندك ... سعد : حاضر يا باشا حاضر ... قفل سعد المكالمه بعد ما ارتاح شويه اصل طمعه كان ممكن يوصله للافلاس و قطع رقبته ... سعد الحامد 57 سنه بس رغم السن دا لسا وسيم و جسمه كويس يخليك تشكك في سنه متجوز عينايات هانم 55 سنه بس لسا بطل بسبب الرياضه و لبساها الشيك عندهم ماجي 23 سنه اخر سنه جامعه شادي 20 سنه لسا فسنه اولى بسبب حادثه عملها و العسل مروى بنت قموره جميله و اخر العنقود 18 سنه ثانويه عامه ... في مكان تاني فمصر ... قصر علي شداد ... علي قاعد في المكتب ماسك التليفون في ايده بعد مخلص مكالمه و يضحك جامد ... دخلت عواطف مراته : من مده ما شفتش ضحكتك ضحكني معاك ... علي : بلغت عن شحنه مخدرات بتاعت سعد و خسر فلوس بالهبل نهايته قربت ... عواطف بزعل : لحد دلوقتي ما نسيتش الي حصل ؟؟ لسا ما نسيتش ؟؟ رغم الحب الكبير الي اديتهولك بتحبها هي اكتر ... راح و حضنها : اوعي تقولي كدا ... انتي حبيبتي الوحيده ... بس كل ما شوف ابنها قدامي افتكر ازاي خلعتني و فضلته هو عليا ... و من وقتها خدت عهد على نفسي ادمرهم ... يعني مش حب خالص بالعكس دا كره ... كره كبير جدا ... عواطف : يبقى خلاص سيبهم و ابعت لابنك شويه فلوس يساعدوه في بدايه حياته و انساه خالص و لو كلمك قوله انه مش ابنك و اتبرا منه و خلاص ... علي : ما تقوليش ابني تاني دا ابنها هي و مش حبعتلوا حاجه و اتبريت منه من زمان ... و اصلا هو مختفي من سنين ما حدش يعرف عنه حاجه ممكن يكون مات و خلصنا ... عواطف : يبقى خلاص ما تزعجش نفسك يا قلبي و فكر في ولادنا و مستقبلهم ... علي : هما فين اصلا ... عواطف : هشام راح السخنه و مي عند صاحبتها ... علي : طيب اطلع انام شويه قبل ما ارجع الشركه ... سبها علي و طلع اوضته ... علي شداد 57 سنه راجل اعمال و تاجر مخدرات انيق دايما و وسيم رغم سنه يكره سعد و مراته كره شديد متجوز عواطف 49 سنه بطه مربربه ولادهم هشام 24 سنه شاب صايع و شمام ... مي 19 سنه نفس جسم امها بس على صغير و عيون ابوها الرماديه و شعره الاسود سنه اولى جامعه ... في منطقه شعبيه في القاهره : بنت فرفوشه و جميله قاعده في اوضتها و عامله سماعات في وذانها و مشغله اغاني مهرجانات و عماله ترقص و تتنطط و تغني مع الاغنيه ... و مش سامعه صوت مرات ابوها يناديها ... لسا ترقص و حاسة بحد ماسكها من شعرها : يا كلبه نشفتي ريقي ... حياه : اه يا ماما شعري بليز بليز سيبي شعري ... ام حياة : يا هبله انتي كبرتي خلاص و بقيتي عروسه بطلي جنانك بقا ... حياه : امممم حترجعي بقا لموال ابن اخوكي الشمام ... ام حياة : يا بنتي دي اشاعات كلام الناس ما بيخلصش المهم انه معلم سيراميكا و الفلوس بتلعب في ايده و كمان بيحبك و شاريكي ... حياه : ماما ... انتي عارفه اني بحبك جدا و عارفه انك بتحبيني اوي كمان رغم انك مرات ابويا بس ربيتيني كويس من صغري و غرقتيني بحنيتك ... لولا دا كله كنت قلت انك عاوزه تتخلصي مني و ترميني لابن اخوكي الشمام ... ام حياه عيونها دمعت : كدا يا حياه ... انا عاوزه ارميكي و اخلص منك ؟؟ دا انا من كتر حبي ليكي بقا اسمي ام حياة ... حياه خدتها بالحضن غيرت الموضوع : لا لا بقا امسحي دموعك دي و روحي خدي دش عشان اعملك ميكاب يا جميله انتي يا بطه ... ام حياه : ميكاب ؟؟ حياه : اه يا ماما انتي ناسيه انها ليله الخميس ... عاوزه الحج محمد يبص برا و الا ايه ... ام حياه انكسفت و ضربتها على كتفها : انتي يا بت مش ناويه تبطلي كلامك دا ... حياه مسكتها من خدودها : ياختي قميله ياختشي عروستنا مكسوفه يا ختشي ههههههه ... ام حياه طلعت برا الاوضه : انا الي جبته لنفسي ... داخله اتكلم مع مجنونه ... عدا الوقت و كانت حياة طالعه من اوضتها و سمعت ابوها و مراته يتكلمه ... محمد : مش عارف اعمل ايه الدنيا ملخبطه معايا خالص كنت فاكر ان حته الارض الي حيلتي في البلد تخلص كل ديوني و تفضل شويه فلوس لجامعه حياة بس ثمنها اقل و لسا مديون مع الناس و مش عارف اجيب منين لجامعتها و مرتبي صغير زي ما انتي عارف ... ام حياة : اششش اسكت قبل ما بنتك تسمعنا و باذن **** نلاقي حل ... امسك بيع دا لحد ما تفرج ... محمد : ايه دا يا ام حياة ؟؟ الا دبلتك لا انتي بعتي كل دهبك ... بس الدبله لا ... ام حياه : هو انا عندي اغلى منك و من حياة دبله ايه و ذهب ايه يا راجل ... انتوا كل حاجه فحياتي ... حياة وقفت قدامهم و عيونها مدمعه باست ايد ابوها الاول و راحت جري لحضن مراته تعيط ... حياة : انتي اجدع أم في الدنيا ... **** ما يحرمني منك ... ام حياة : انتي واقفه هنا من امتى ... حياة بضحكه : ههههههه من زمان ... من اول ما كنتي بتغري ابويا و عاوزه تستفردي بيه ... ام حياه انكسفت : بنت عيب ... بعد ما هزروا شويه و ضحكوا : بابا مشكلة الفلوس محلوله باذن **** ... انا كنت مقدمه في شركه من شركات الملك و كانوا عاوزين سكرتيره و اتقبلت النهارده و بكره رايحه الشركه عشان يعرفوني شغلي قبل ما ابدأ بعد بكره و المرتب كبير جدا ... محمد بفرحه : بجد يا حياة ؟؟ الحمد *** بعت الفرج بس ازاي ما شفتكيش ... حياه ضحكت : ههههههه شفتك و هربت بسرعه عشان عاوزه اعملهالكم مفاجأه ... ام حياه : مبروك يا حبيبتي و **** يسعدك و يوقفلك ولاد الحلال ... الكل : أمين ... تاني يوم في مجموعه شركات الملك ... نازل بسرعه كالعاده من الشركه بعد ما القهوة اتدلقت على البدله الشيك الي لابسها و فجأه اصطدم بقوة في بنت لدرجه انها وقعت على الارض ... حياة : اااهه مش تفتح يا اعمى ... الملك بصلها من فوق لتحت : انا اعمى ؟؟ يا زباله ؟؟ ابعدي عن وشي احسنلك ... حياة : انا زباله يا واطي يا عره الرجاله يا ... الملك عيونه بقت حمرا من الغضب و عروقه طلعت و دا الي خلا حياة تقطع كلامها و تهرب من قدامه من الخوف : يماما اتحول ... و حياكلني ... الملك قعد يبصلها لحد ما دخلت الشركه كان عاوز يقتلها بس هو عمره ما تأخر عن موعد عشان كدا رجع القصر بسرعه غير هدومه و رجع المجموعه و دخل مكتبه ... حياة قاعده مع مدير مكتب الملك و مستنيه بقالها نص ساعه ... و فجأه يدخل الملك بصلها من فوق لتحت و هي كشرت في وشه بس الغريبه ان مدير المكتب وقف و الملك دخل المكتب بتاعه ... حياة بصدمه : ممم ممين دا ... عمر بصوت واطي : دا الملك مالك المجموعه ... و حتشتغلي معاه **** يعينك ... حياه انصدمت اصلها كانت متخيله ان الملك راجل كبير اقرع و بكرش و ماسك سيجار في ايده ... تليفون ضرب و عمر رفع السماعه : نعم يا باشا ... تمام حضرتك ... قامت عشان تمشي لأنها شتمته و اكيد انطردت قبل ما تتوظف ... عمر : رايحه فين المكتب من هنا ... حياة بصت لاتجاه المكتب و رجعت دقت الباب و فتحته بعد ما اذنلها ... رايحه ناحيته و راسها في الارض و كأنها رايحه لجنازه ... فتره صمت طويله رفعت عيونها عن الارض و شافت عيون تفترس جسمها كله لحد ما حست انها واقفه عريانه ... حياه بغضب : بتبصلي كدا ليه ؟؟ الملك : انتي كم كيلو ؟؟ حياة بتعجب و غضب : نعم ؟؟ الملك وقف قدامها و لسا يبص على جسمها : بأقلك وزنك كم كيلو يعني شايفك اوزعه بس في حاجات من قدام و من ورا ترفع وزنك شويه ... حياة : انت قليل الادب و مش متربي ... الملك : و سافل كمان ... عندي مقابله بعد حوالي ساعه ... اظن وقت يكفي نخلص فيه و أعرف وزنك كويس ... حياة فهمت قصده و نزلت بقلم على وشه و طلعت من المكتب على طول لبيتها و دخلت اوضتها و قعدت تعيط ... الملك بعد القلم قعد واقف و ماسك خده ... عمل اتصال و ابتسم ... بعد مده صغيره راح لوزارة الاقتصاد و قعد مع الوزير يتكلموا بخصوص صفقه مهمه تحتكرها مجموعته و اتفق معاه على عمولته و فلوس الضرايب و طلع على بيت حياة دغري ... رن الجرس في بيت حياة ... راح عم محمد يفتح و انصدم لما شاف الملك واقف و فايديه ورد ... محمد : الملك ؟؟ الملك : ايه يا عم محمد ما فيش اتفضل ؟؟ محمد : اه طبعا اتفضل حضرتك ... حياة كانت فاكره حد من الجيران او صاحباتها طلعت بهدوم البيت بس كان لبس محترم و بحجابها ... حياه : مين يا با.... انصدمت و خافت لما شافت الملك واقف مع ابوها و بسمه خبث مرسومه على وشه ... محمد : تعالي يا حياة دا الملك صاحب مجموعة الشركات الي باشتغل فيها ... الي رحتلها الصبح ... حياة قربت بخوف : اهلا يا فندم ... الملك : اهلا يا حياة ... اسمك جميل اوي ... محمد : اتفضل يا باشا اقعد ... حياة شوفي الباشا يشرب ايه ؟؟ حياة بنفس الخوف : تشرب ايه حضرتك ... الملك : شربات ؟؟ حياة : نعم ؟؟ الملك ابتسم : ملوش لزوم يا عم محمد مش عاوز قهوة لو في شربات عشان نفرح او بلاها ... محمد : مش فاهم بصراحه يا فندم ... الملك : انت عارف اني راجل دغري عشان كدا حقولك من الاخر ... انا جاي اطلب ايد بنتك حياة على سنه **** و رسوله ... محمد انصدم و سكت مش عارف يرد بايه لحد ما سمع بنته ... حياة بقوة : و انا رافضه فكره الجواز من اساسها ... الملك : رافضاها ليه ؟؟؟ حياة : عشان عاوزه اخلص دراستي الاول ... الملك : تقدري تخلصي دراستك و انتي في قصري ... حياة بنفس القوة : من الاخر كدا مش عاوزه اتجوزك ... الملك ابتسم : ممكن تسيبنا لوحدنا شويه يا عم محمد ... بعد اذنك طبعا ... محمد : اه حاضر حاضر ... محمد دخل لمراته المطبخ يحكيلها الي حصل و طبعا هي ما كانتش عارفه مين الي عندهم ... الملك سحب مسدس ذهبي : حياة اقدر اطرد ابوكي و اخليكم تشحتوا في الشارع و بعد ما تتعذبوا طلقه في دماغ ابوكي و امك ينهي الموضوع ... حياه بخوف : ليه كل دا حرام عليك ... الملك : غلطتي في شخص رؤساء دول يحسبوا الكلمه معاه قبل ما يطلعوها و عشان كدا قدامك حلين ... اتجوزك و أعيشك خدامه تحت جزمتي و يكون ضميرك مرتاح عشان مش حأذي عيلتك الجميله او اطرد ابوكي في الشارع من البيت و الشغل و اخليكم تشحتوا و اسجن ابوكي بالديون الي عليه و بعد ما يخرج من السجن طلقه في دماغه تخلص عذابه هو و مراته و انتي بقا ما قدامكيش غير انك تبقي شمال ... حياة دموعها نزلت : حرام عليك حرام عليك ... الملك : نسيت اقلك اني اشتريت البيت دا من صاحبه يعني انتوا ساكنين في بيتي و اقدر اطالب بالايجار المتأخر ... و كمان دفعت ديون ابوكي كلها و خدت الضمانات عندي يعني ما كنتش بهزر لما قلت اني اقدر اسجنه ... حياه فكرت شويه مسحت دموعها و قربت منه : حاضر يا جلالة الملك بس يكون في علمك اني حقتلك في يوم من الايام ... الملك ابتسم : في ناس كتير حاولت تعملها بس للاسف سبقتهم ... ( بصوت عالي ) عم محمد ... طلع عم محمد و مراته من المطبخ ... الملك مسك ايد حياة و هي تحاول تسحبها بس مش قادره : نقرا الفاتحه يا حج ؟؟ ام حياة زغرطت و عم محمد فرح اوي و قعدوا يقروا الفاتحه ... و كان الملك يبص لام حياة ... الملك : بصراحه محتار يا ام حياة ... مافيش شبه بينك و بين حياه في أي حاجه ... عم محمد : أم حياة الحقيقيه ماتت و سابتلي حياة و عمرها سبع سنين و اتجوزت تاني ... الملك ببرود : اممم يعني انتي مرات ابوها ... حياه بفخر : دي ماما الي ربتني و كبرتني و عمري ما حسيت انها مرات ابويا ... الملك استغرب : اول مره اشوف حاجه زي كدا خاصه اني مج.... قطع كلامه و سكت ... أم حياة : يا ابني انا عشت يتيمه و لما تجوزت قررت اربيها زي بنتي و مذوقهاش الي ذقته ... رغم انها مجنونه و جننتني معاها ... حياة بكسوف : ماما ... الكل ضحك ... الملك : بكره الصبح اجي اكتب الكتاب يا عم محمد لو عاوز تفرحوا و تتبسطوا افرحوا هنا في بيتكم لاني مش حعمل فرح ... ام حياة : ليه بس يا بني دي فرحتنا الاولى و الاخيره ... الملك : اسألي عم محمد الصحافه عاوزه تشم اي خبر بخصوصي و لو عملت فرح صوري الي كنت مانعها عن الصحافه حتنزل ... عشان كدا لو عاوزين تفرحوا اعزموا الي عاوزينه بكره و انا اخر الليل اعدي عليها و اخدها معايا ... عم محمد : كنت عارف الكلام دا قبل ما حضرتك تقوله بس ليه السرعه دي ... احنا لسا مجهزناش حاجه ... الملك : عندي سفر بعد بكره و كمان حاخدها من غير حاجه يا عم محمد ما تتعبوش نفسكم و كمان كل الي حتحتاجوه لحفله بكره حيوصلك ... تصبحوا على خير ... قام من مكانه و عم محمد وصله للباب ... و الجيران قعدوا يسألوا و صوت الزغاريط بقا عالي ... حياه بصت من البلكونه و شافت الناس ملمومه تتفرج على العربيات و الحراسه الموجوده و شافت الملك وقف يبصلها و رمالها بوسه ... رغم الخوف منه انكسفت و دخلت جوا ... الجزء الثاني بالليل نزلت مي من شقه صاحبتها و راحت للعربيه و لقت كل الكاوتش نايم ... فكرة ترجع لصاحبتها بس شافت تاكسي معدي وقفته و طلعت ما حستش بحاجه تانيه بعدها ... علي قاعد مع مراته في الفيلا و تليفونه رن ابتسم بشماته لما شاف اسم سعد ... علي : عاوز ايه يا سعد ... سعد : ايه يا صاحبي ؟؟ مافيش اهلا و لا سهلا ... كدا حامي على طول ههههههه تكونشي زعلان مني و الا ايه ؟؟ علي : ههههههه زعلان ليه ؟؟ هو انا الي اكلت بنبه و خسرت فلوسي ؟؟ سعد : ههههههه لا انت الي بلغت عني و خسرتني صح بس خسرت معايا ههههههه... علي استغرب : خسرت ايه بقا ؟؟ سعد : بنتك عند رجالتي دلوقتي و انا رايحلها استمتع معاها شويه قبل ما اطلع روحها ... الصراحه ملبن زي مامتها ههههههه... علي بغضب : مي لا يا سعد ... لو قربت من بنتي مش حيكفيني فيها روحك و روح كل حد من عيلتك ... سعد : ههههههه اعلى ما فخيلك اركبه ههههههه و اوعى تلعب مع الكبار تاني عشان حتتفعص ههههههه قفل السكه قبل ما يسمع الرد و وصل للمخزن الي فيه مي و شاف 3 رجاله ماتوا و الرابع جريح ... سعد راح جري : البنت فين انطق البنت فين ... الراجل : ايمن باشا قتلهم و سابني عايش عشان اوصلك رساله ... سعد : ايمن باشا مين دا كمان ؟؟ الراجل : ايمن باشا ابن حرم حضرتك طلب مني ابلغك تبعد عن اخواته و تطلعهم برا مشاكلك مع ابوه ... سعد : الكلب ابن الكلب انا حوريه ... قبل ما يتحرك جاله تليفون من كاظم ... سعد بخوف : كاظم باشا ازي حضرتك ... كاظم : انت ازاي تدخل الحريم في مشاكله ... انت مستغمي عن عمرك و الا ايه يا كلب ... سعد بخوف : اااسف يا كاظم باشا فورة الغضب وحشه ... كاظم : حارس مصر بنفسه كلمني و زعقلي بسببك و قالي لو اتصرف كدا تاني من دماغي و دخل النسوان و العيال في اللعبه جيبلي راسه في شوال ... سعد مرعوب : حارس مصر بنفسه ؟؟ هو علي يعرفه منين ... كاظم : علي لسا مكلمني و اول ما قفلت معاه لقيت حارس مصر شايط عالاخر و قال ان الاوامر من فوق ... يعني لو مستغني عن روحك قولي من دلوقتي ... سعد : انا اسف جدا يا كاظم بيه مش حعمل كدا تاني ... كاظم : طيب يا سعد دا اخر تحذير ليك ... ( قفل في وشه ) ... سعد مرعوب الحوار وصل لفوق قوي ... عمره كان يفكر انهم مراقبين كل حركه ليهم ... بس الغريب ازاي ايمن عرف قصه الخطف و المكان و لحق ينقذها و يوصل قبلي حتى ؟؟ دا انا خدت 3 ساعات في الطريق ... يكونشي .... ؟؟؟ **** يستر .... في فيلا علي شداد .... علي قاعد مع مراته يهديها و خايف على بنته ... عواطف : قوم يا علي دور على بنتي ... انت قاعد هنا عادي ... علي : اعمل ايه اكتر من كدا ... ما انتي سمعتيني اتصلت باكبر حد اعرفه يحل الموضوع قبل ما يكبر ... عواطف : و لو اتصل متأخر و عملوا فيها حاجه ؟؟ علي : وقتها و رب الكون لفتح حرب عليه و علي خلفوه ... رن موبايل علي و شاف اسم بنته و فتح السكه بسرعه : مي ؟؟ انتي كويسه يا حبيبتي ؟؟ مي : ايوه يا بابا انا كويسه ما تقلقش ... علي : انتي فين دلوقتي انا جايلك حالا ... مي : ما تقلقش يا بابا انا مع أيمن اخويا في اوتيل في المنصوره ... الصبح هو هيجيبني ... علي استغرب : ايمن اخوكي ؟؟ و قابلتيه فين و ازاي ... مي : يا بابا أيمن هو الي انقذني حبقى احكيلك بكره انا لسا تعبانه من المنوم و عاوزه انام ... علي : طيب يا حبيبتي خدي بالك من نفسك ... قفل معاه ... عواطف بسرعه : مي كويسه طمني يا علي و ايه حكايه ايمن دي ... علي : مش عارف بتقول ان ايمن انقذها و هي معاه في الاوتيل في المنصور و بكره يجيبها هنا عشان المخدر لسا تاعبها شويه ... عواطف : امممم يكونش كل دا ملعوب منه هو و سعد ... علي : ممكن خاصه انه كان مختفي من سنين ايه الي رجعوا الليله دي بالذات و كان فين كل دا ... عواطف : بكره لازم تفهم منه كل حاجه ... و بعدها تطرده و تتبرا منه و نخلص من قصته نهائي ... علي : دا الي ناوي عليه ما تقلقيش ... الملك سهران في بار اوتيل رمادا و قدامه قزازه دوبل بلاك يشرب منها و سايب مي في الجناح في نفس الاوتيل ... مسك التليفون و اتصل : سعد راح فين ؟؟ شخص : قاعد في اوتيل مارشال الجزيره في البار و شكله خايف و نازل شرب بغباء ... الملك : خلي عيونك عليه و عاوز كل اخباره حتى الافكار الي في دماغه ... ( قفل قبل ما يسمع الرد كالعاده ) ... خلص القزازه و طلع للجناح كأنه ماشربش حاجه بسبب انه اتعود على انواع خمور اقوى منها بكتير في امريكا ... دخل و شاف اخته صاحيه و قاعده قدام التليفزيون ... قعد جنبها من غير كلام ... مي مستغربه : أيمن ؟؟ مش حتتكلم معايا ؟؟ انا اختك على فكره ؟؟ الملك ببرود : انا مش ايمن ... ايمن اخوكي مات زمان انا دلوقتي الملك و بس ... مي : سيبك من الشويتين دول ... انت بالنسبالي ايمن اخويا و مهما حصل برضو اخويا ... الملك بنفس البرود : طيب قولي زي ما انتي عاوزه ... بالنسبه ليا انقذتك بس عشان لحمي و دمي و ما يرضينيش الي كان حيحصل فيكي ... مي : كدا بقا تقدم ملحوظ عشان عارف اني لحمك و دمك ... ما علينا المهم انت عرفت ازاي اني اتخطفت ؟ و رجعت مصر امتى ؟؟ الملك : لا دي حاجه خاصه بيا مش حقولك عليها ... بس رجعت مصر من زمان ... مي : ياه من زمان ؟؟ و جالك قلب ما تسألش على اخواتك ولا تزورهم ؟؟ الملك : مي عاوزه تفهميني انك مش عارفه الي بيني و بين امك و ابوكي ؟؟ ابوكي ناوي يتبرا مني نهائي و اصلا لا دور ولا سأل عليا ... مي : ما تظلمش ابوك يا ايمن ... الملك : تخاتري ان بكره حيطردني بعد ما اوصلك و يتهمني اني مخطط لكل دا ؟؟ مي : ياه للدرجادي مش واثق في بابا ؟؟ الملك بغموض : واثق في احساسي يا مي ... مي : طيب نفترض مثلا ليك يد في خطفي ... حتكسب ايه من كل دا ؟؟ الملك : ابقي اسألي ابوكي السؤال دا ... يلا ادخلي نامي عشان حنطلع بدري من هنا ... مي : حاضر يا ايمن حنام و مهما حصل تأكد ان ليك اخت تحبك ... الملك : عارف و حتى لو العكس برضو مش حسمح لحد يأذيكم ... مي ابتسمت و باست اخوها من جبينه و دخلت اوضه عشان تنام و الملك ولع سيجاره و سرح في حياة و جمالها و اول ما خلصها دخل ينام هو كمان ... عند حياه في شقتهم ... كانت قاعده مع ابوها و امها و علامات الحزن مرسومه على وشه ... ابوها : مالك يا حياه كأنك مش مبسوطه ؟؟ حياه : هاه ؟ لا يا بابا مبسوطه بس خايفه و كدا ... امها : سيبها يا محمد كل العرايس يبقوا خايفين زيها ههههههه ... حياه : انا زعلانه على حاجه واحده بس ... ان جاسر اخويا مش هيحضر كتب كتابي ... ابوها : انتي عارفه يا حياه انه مش حيقدر ينزل عشان كدا ما اتصلتش بيه قلت اقوله بعد كتب الكتاب و اكيد حيفرح جدا ... حياه : الواطي اتصلت بيه كتير على الواتس و الميسانجر و بعتله رسايل و ما ردش عليا ... امها : ما تزعليش يا حبيبتي اكيد مشغول ** يعينه ... ما انتي عارفه ان الدراسه برا صعبه و مصاريفها كتير و جاسر ** يعينه مموت نفسه في الشغل عشان يقدر يصرف على نفسه و يجمع فلوس الديون بتاعته و بتاعة ابوكي ... ابوها : هانت يا حياه هانت كلها كم شهر و يرجعلنا بالسلامه ... حياه : امين يا رب ... امها : يلا ندخل ننام الوقت اتأخر و بكره يوم طويل ... دخل الكل ينام و كل حد يفكر في حاجه ... عدا الليل و النهار طلع على كل شخص بمشاعر و احاسيس مختلفه بين غضب علي و خوف سعد و فرح الملك و حزن حياه على حياتها الجايه ... في فيلا علي شداد ... دخلت مي ماسكه ايد الملك و فرحانه برجوعها سلامات و اول ما شافها ابوها راح جري و خدها بالحضن و امها كمان و بعد ما اتطمنوا انها بخير ... علي بغضب : انت مفكر ان المسرحيه الي عملتها انت و سعد حتعدي عليا كدا ؟؟ ايمن ابتسم : مافيش حمد **** ع السلامه يا بني ... علي بغضب : انت مش ابني ... تخطف اختك يا كلب و تتفق عليا مع عدوي ... عشان خاتر امك ؟؟ من النهارده لانت ابني ولا اعرفك ... انا اتبريت منك و من عمايلك ... و مش حديك قرش و لا تورثني ... ايمن بص لمي ببرود و قبل ما تتكلم قطع كلامها : انا مش محتاج لفلوسك ... علي بغضب : ايوه ماهو اكيد سعد اشتراك بفلوسه و بيصرف عليك جامد انت و امك ... ايمن بنفس البرود : اولا مرات سعد ما شافتنيش من سنين زيك ثانيا الكلب سعد بالنسبه ليا ولا حاجه اقدر افعصه في اي وقت ... ثالثا و حقولها تاني انا مش محتاج لفلوسك و لا فلوسه عشان انا الملك ... علي بغضب : ملك اه ملك ... ملك انقلترا حضرتك ... ايمن ببرود : لا ... انا الملك صاحب مجموعة شركات الملك ... الكل انصدم ... علي بصدمه : انت انت كداب ... ايمن : امممم كداب طيب بأمارة الصفقه الاخيره بتاعه العربيات الي بتحلم اوقعها ... بس طبعا ازاي اوقع و انت لسا متبري مني و عاوز تحرمني من الميراث ... علي : اااانت انت بتقول ايه ... ايمن : بقول اني مش حعوقع العقد دا بالذات عقاب ليك على تطاولك عليا و نعتي بالكلب ... سلام يااااا علي بيه .... ايمن سابهم مصدومين و طلع ركب عربيته و طار بيها ... و ساب ابوه مصدوم و حزين على العقد الي كان يحلم يوقعه مع مجموعه الملك ... كان فيه مكسب كبير ينقله نقله كبيره فشغله ... بس ضاعت منه ... في فيلا سعد ... دخل الفيلا و عيونه كلها شرار ... عينايات قعدت تفطر في الجنينه : صباح الخير يا حبيبي مالك متعصب كدا ليه ؟؟ سعد : الكلب ابنك الكبير رجع و بيتدخل في شغلي و انا مش حعديها بالساهل ... عينايات باستغراب : ايمن رجع ؟؟ و ايه الي فكره بينا دلوقتي ... سعد : مش عارف بس لو اتدخل تاني حيكون عقابه شديد ... عينايات : لا يا سعد ... الا ايمن ابني كفايا العذاب و الحرمان الي عاشه في صغره ... سعد : برضو نفس الموال ... عينايات : ايوه يا سعد انا الي حقف في ظهره لو حد فكر حتى يجرحه بالكلام ... مروى وصلت عندهم : ايه الصوت العالي دا ... و ايمن اخويا ماله حصله حاجه ؟؟ ماجي : بجد ايمن رجع ... شادي : فرحانين اوي يعني ؟؟ على اساس انه بيسأل علينا ... مروى : اوعى تتكلم عن حبيبي كدا ... **** يعلم بظروفه ... عينايات : شادي اتكلم باحترام على اخوك الكبير ... شادي : احترام ايه بس يا ماما هو انا اعرفه اصلا عشان احترمه ... فجأه صوت قطع كلامهم كلهم و اتجمدوا من الصدمه .. الملك : و اهو قدامك دلوقتي عاوز تعرف ايه ... اول واحده فاقت من الصدمه مروى الي طول عمرها تعشق اخوها و عندها صوره صغيره في سلسله في رقبتها خدتها منه زمان قبل ما يسافر راح يطمن عليها من بعيد بس الغريب انها عرفته مع انها كانت 8 سنين و او مره تشوفو في حياتها ... بس امها كانت تبعت ناس تصوره من بعيد عشان تبقى ديما فكراه و تخلي ولاده يشوفوه و يحبوه من حكاويها الوهميه عنه ... مروى نطت لحضنه بسرعه و قعدت تعيط جامد كان حلمها الوحيد انها تقابله و تحضنه ... ماجي و عينايات حضنوه كمان حتى شادي نفسه الا سعد قعد واقف و علامات الغضب على وشه ... بعد فرحة اللقاء قعدوا في الجنينه و الملك رفض يشرب اي حاجه ... عينايات : ايمن يا حبيبي ليه الغيبه دي كلها ... الملك ببرود رغم المشاعر الي جواه : ما انا طول عمري غايب ... ايه الجديد في دا ... عينايات عيونها دمعت : صح طول عمرك غايب بس اخبارك توصلني اول بأول بس 12 سنه مافيش ولا خبر عنك ... لما كنت هنا كنت ببعت ناس تصورك و تجيبلي اخبارك بس من يوم سفرك بمده اختفيت خالص ... الملك ببرود : كل دا انا عارفه كويس يا عينايات هانم و رجوعي لحياتكم مؤقت و لاسباب معينة ... شادي : انت ازاي تكلم ماما بالبرود دا ... الملك ببرود : سيبك من كلامي مع امك و خليك في شرشر بتاعتك ... شادي انصدم : شرشر ؟؟ و انت تعرف شرشر منين ؟؟ الملك : و هو في حد ما يعرفش شرشر ؟؟ غير انت بس الي مش واخد بالك ... المهم سيبك من الحوار دلوقتي ... الملك وجه كلامه لسعد : النهارده جيت اعاقب سعد على الي عمله ... سعد : تعاقبني ؟؟؟ ههههههه و انت يا ابن امبارح حتعرف تعاقبني ؟؟ عينايات : هو في اي سعد قبل ما تيجي يقول انك اتدخلت في شغله ... و انت تقول تعاقبه ... فهموني الي حصل ... سعد بسرعه : محصلش حاجه يا حبيبتي ما تقلقيش ... الملك : لا حصل ... جوزك يا هانم خطف مي اختي عشان ينتقم من علي شداد ... عينايات : يا لهوي ؟؟ من امتى يا سعد تدخل الذحريم و العيال في انتقامكم ؟؟ سعد بسرعه : فورة ددمم يا حبيبتي ... خسرت كتير و غضبي سيطر عليا ملقيتش غير بنته اهدده بيها يدفع نص الخساره ... بس واللهي عمري ما فكرت ااذيها كنت ناوي اسيبها بعد ما يدفع ... الملك : اه مش ناوي تأذيها تبعت شمامين يخطفوها و ما فكرتش ان بنت صغيره مع شمامين ممكن يعملوا ايه معاها ؟؟ سعد : كنت وقتها اقتلهم بنفسي لو لمسوها ؟؟ عينايات : افرض هو كمان خطف مروى او ماجي ما فكرتش في دا يا سعد ... سعد : الي حصل حلص خلاص و عدت على خير ... الملك : لا كل غلطه و لازم عقابها عشان ما تتكررش ... سعد : و مين بقا الي يعاقبني انت يا ايمن ههههههه و الا ابوك ... الملك : اولا علي شداد ما ليش بيه علاقه و لا معترف انه ابويا ... ثانيا عقابك من الملك بنفسه ... سعد انصدم : الملك ؟؟ و انت تعرف الملك منين ؟؟ دا ما حدش يعرفه او يعرف مكانه ... الملك : حديك شرف معرفته يا سعد ... انا الملك ... مالك مجموعه شركات الملك ... و لولا انك اب اخواتي كنت قتلتك بس عقابك انك تنسى صفقه الاغذيه الي عاوز تمضيها ... سعد انصدم : لا يا ايمن ارجوك الا دي ... بقالي 6 شهور بحاول امضي العقد دا ... الملك : كلمتي طلعت و ما ترجعش كنت حمضي العقد اول ما ارجع بس خسرت بسبب غبائك ... و احمد **** انا ضمنت فيك في الفلوس الي عليك عشان تدفعها على 4 مرات بدل 3 ... سعد انصدم و عرف ان مكانته في الجماعه اكبر منه لدرجة يتوسطله ... سبهم وسط صدمتهم و طلع على القصر خد شاور و راح للمطار استقبل شخص غالي عليه خدوا بعض بالحضن و رجعوا القصر عشان يرتاح شويه اتصل بعم محمد و اجل كتب الكتاب لليل ... مر الوقت على الملك كأنه سنين ... لبس بدله شيك و راح بيت حياه و كان في مازيكا و زيطا و فرح في الشارع استقبلوا حماه احسن استقبال و الناس فرحوا بيه و باركوله طلع الشقه مع عم محمد و دخل و كان في ستات كتير تزغرط و هنا شافها بفستان عادي و **** ... كان عارف انها حترفض تلبس فستان الفرح الي بعتهولها ... قرب منها و همس : ادخلي البسي الفستان احسن مقلب الفرح جنازه ... حياه بخوف : حاضر حاضر ... دخلت اوضتها و لبست الفستان و شافت جمالها زاد رغم الميكاب الخفيف الي عملاه ... رجعت و قعدت جنبه في مكانها ... المؤذون : مين وكيل العروسه ... شخص : انا ؟؟ الكل انصدم الا الملك ابتسم وقف سلم عليه بالايد و قعد عم محمد و مراته و جريوا يسلموا عليه ... حياه و هي فحضنه : كدا يا جاسر ما تقولش انك جاي ؟؟؟ جاسر : و انتي ازاي يا جزمه تتجوزي من غير ما تاخدي رأيي ... الملك بغضب : سيب مراتي لاقطعلك ايديك ... جاسر بعد عنها و ضحك : ههههههه مش لما تبقى مراتك الاول ... الملك : طب اقعد نخلص قبل ما اتغابى عليك ... جاسر : لا يا خويا خلاص حقعد شكل يخوف بصراحه ههههههه ... حياه مستغربه تصرفات اخوها و الملك ... و دخلت مع امها الاوضه لحد ما يخلصوا كتب الكتاب طبعا دا بعد ما ابوها طلب كدا ... كتبوا الكتاب و نزل الملك و جاسر يرقصوا على الطبل البلدي و يحطبوا وسط اعجاب الناس و دهشت حياه الي بتتفرج عليهم من شباك اوضتها ... هيصوا شويه و خدها الملك للقصر بتاعه و انصدمت من جماله و حجمه ... الملك : عجبك القصر ؟؟ حياه بحزن : قصدك سجني الجديد ... الملك : ليه ما نقولش عشنا الجديد ؟؟ حياه : اممم انا فاهمه بتعمل ايه ؟؟؟ بتجهزني نفسيا للعذاب و التهزيق ... الملك ضحك : ههههههه عذاب و تهزيق ؟؟ ههههههه لا ما فيش الكلام دا ؟؟ حياه باستغراب : ايه دا ؟؟ يعني مش حتخليني شغاله عندك و لا تعذبني و تضربني ؟؟ الملك : ههههههه لا ما فيش لا ضرب و لا تعزييب و بعدين في ملكه تبقى شغاله ؟؟ حياه : ** اوعى تقولي ان مافيش **** كمان زي الروايات ؟؟ الملك مسك : يخرب بيت الروايات الي اكلوا دماغك ... لا مافيش ****** اطمني ... في حد يغتصب حبيبته ؟ الي بقاله سنين يحلم بيها ... حياه بصدمه : حبيبتك ؟؟ و سنين ؟؟ انت مين ؟؟ الملك : أنا ........ الجزء الثالث .... قاعد في مكان مجهول تحت الارض ... لابس ماسك اسود في لون البدله و القميص الي لابسه ... ماسك عده قديمه يتكلم فيها ... الشبح : ايه يا جاسر خلاص صاحبك اتجوز و انت اطمنت على اختك دلوقتي نركز في الشغل و الا ايه ؟؟ جاسر باحترام : اامرني يا كبير و انا طوع ايدك ... الشبح : انت الوزير يعني الاوامر تطلع من عندك لحراس البلدان التانيه ... و تسيب مصر للفارس ... جاسر : حاضر يا كبيرنا بس الفارس لسا عريس و فرحان ما نسيبه يفرح شويه قبل المدعكه ... خاصه ان حارس مصر مش مقصر ... الشبح : لا لعب العيال خلص عاوز الفارس يركز الفتره دي بالذات ... عاوزه يمسك اقتصاد مصر و يرفع سعر العمله ... لازم نجمع دولارات و اوروهات كتير الفتره الجايه ... بس لازم نرفع الجنيه الاول ... جاسر : تمام يا كبير حبلغه بالاوامر ... خاصه اني دلوقتي ماسك مجموعه الملك و عاوزه يرجع عشان اشوف شغلي ... الشبح : طيب مش عاوز اخطاء ... ( قفل السكه في وشه ) ... جاسر في نفسه : قفل السكه قبل ما يسمعني كالعاده ... **** يصبرني بقا ... طلع جاسر من المجموعه و راح لقصر الملك و دخل و شاف اخته قاعده تلعب ليدو بالموبايل و اول ما شافته جريت عليه و نطت و فضلت متشعلقه فرقبته ... جاسر يضحك : اهدي اهدي و انزلي قبل ما الملك يشوفنا كدا يمرر عيشتي ... حياه : ليه بقا شاقطني من الشارع ؟؟ انا اختك يا محترم ... جاسر : ههههههه يخرب بيت لسانك الي عاوز قص دا ... الملك بيحبك يا حياه و يغير عليكي من الهوا الطاير و كمان نبهني اكتر من مره و بصراحه ايده تقيله ( حط ايده على قفاه ) ... حياه : اه يا جبان ... مش عارفه كلكم بتتكلموا عنه بخوف كدا ليه ؟؟ مع اني شايفاه انسان عادي و هادي ... جاسر : حبيبتي الملك هادي معاكي عشان بيحبك بس اوعي تستفزيه و تحاولي تشوفي غضبه عامل ازاي ... حياه : لا ما انا شفت ليله الدخله ههههههه ... جاسر : نعم ؟؟ حياه : على فكره انا مخصماك ... جاسر : ليه بس يا حبيبتي ؟؟ حياه : عشان كنت عارف و مخبي عليا و رعبتوني ... جاسر مد ايده لجيبه و طلع شكولاطه : لا كدا لازم اصالحك و تحكيلي الي حصل ... بس من غير قلة ادب ههههههه ... حياه : بص يا سيدي ... فلاش باك : بعد الفرح رجعوا القصر و حياه اعجبت بيه جدا و قعدت تبص على العفش و التحف ... الملك : عجبك القصر ؟؟ حياه بحزن : قصدك سجني الجديد ... الملك : ليه ما نقولش عشنا الجديد ؟؟ حياه : اممم انا فاهمه بتعمل ايه ؟؟؟ بتجهزني نفسيا للعذاب و التهزيق ... الملك ضحك : ههههههه عذاب و تهزيق ؟؟ ههههههه لا ما فيش الكلام دا ؟؟ حياه باستغراب : ايه دا ؟؟ يعني مش حتخليني شغاله عندك و لا تعذبني و تضربني ؟؟ الملك : ههههههه لا ما فيش لا ضرب و لا تعزييب و بعدين في ملكه تبقى شغاله ؟؟ حياه : ** اوعى تقولي ان مافيش **** كمان زي الروايات ؟؟ الملك مسك : يخرب بيت الروايات الي اكلوا دماغك ... لا مافيش ****** اطمني ... في حد يغتصب حبيبته ؟ الي بقاله سنين يحلم بيها ... حياه بصدمه : حبيبتك ؟؟ و سنين ؟؟ انت مين ؟؟ الملك : أنا أيمن علي شداد ... حياه انصدمت اكتر : ااااانت ايمن ؟؟ بجد بجد ؟؟ الملك : فاكره لما قلتلك اني مسافر و عاوزك تستني لحد ما ارجع و اتجوزك ؟؟ انا فضلت محافظ على وعدي و رجعتلك ... حياه عيونها دمعت : ليه ؟ ليه ما قلتش من الاول ليه ؟ الملك قرب منها و مسك ايديها : كنت عاوز احققلك حلمك ... ناسيه لما قلتي لجاسر انك عاوزه تعيشي كم لحظه من احداث روايه و ان حلمك حد يتجوزك غصب و بعدها يحبك و تعيشه بسعاده ؟؟ انا بقا حبيت اعيشك الحلم دا حقيقه ... حياه : يعني كل دا تمثيل ؟؟ و ابويا ؟؟ و ايصالات الامانه و الديون ؟؟ وووو ... كل دا تمثيل ؟؟ الملك : ايوه يا حبيبتي اتفقت مع عم محمد على كل حاجه من الاول ... ديون ابوكي دفعهم جاسر من زمان و العماره صحيح اشتريتها بس باسمك انتي ... كل دا كان تمثيل الا حاجه واحده ... حبي ليكي هو الي حقيقي ... عوده من الفلاش باك ... حياه : بس هو دا الي حصل ... جاسر : اممم و انتي بقا سلمتي كدا من غير رد فعل ؟؟ حياه : فشر ههههههه انا هربت منه و دخله اوضه النوم و قفلت الباب على نفسي للصبح و هو فضل يهدد يكسر الباب لحد ما زهق و راح نام في مكان تاني ههههههه... جاسر : يا بنت المجنونه ... طيب و عمل ايه الصبح ... حياه : ههههههه لا الصبح بقا ماما و بابا جولي و انت طبعا ما ظهرتش من 3 ايام ... بس كل ليله اقفل الباب و سيبه برا ههههههه ... جاسر : لا يا حياه كدا غلط ايمن بيحبك صحيح بس للصبر حدود و كمان الي بتعمليه معاه حرام شرعا ... حياه : اممم اعمل ايه بقا ما انتوا خدتوني على خوانه و جوزتوني ... و دي الطريقه الوحيده الي اعاقبه بيها ... جاسر : خدتي حقك دلوقتي و خلاص لازم تتعملي مع جوزك كويس ... و هو فين صحيح ؟؟ حياه بحزن : مش عارفه ... اظن زعلان مني ... لانه طلع برا من غير ما يكلمني او يردلي السلام ... و وشه كان يخوف ... جاسر : امممم **** يستر ... انت مش عارفاه لما يقفش من حد بيبقى ازاي ... المهم انتي بتحبيه زي زمان ؟؟ حياه بكسوف : مش عارفه بقا ... جاسر : حياه انتي كنتي دايما بتسأليني عليه و عن اخباره و انا مسافر ... و حارف انك وقتها بتحبيه ... بس عاوز اسمعها منك ... حياة بهيام : بحبه بس ؟ دا انا بعشقه حتى لما شكله تغير و رغم الزمن و البعد بس لسا حلم الطفوله و عشقه الي فقلبي ما تغيرش ... جاسر : ههههههه اوبا بقيتي تقولي شعر فيه كمان ههههههه ... حياه انكسفت و ضربته على كتفه : اسكت بقا ما انت الي جرجرتني في الكلام ... جاسر : **** يسعدكم يا حبيبتي المهم تحسني طريقتك معاه يلا اسيبك انا دلوقتي ورايا شغل ... في قصر علي شداد : قاعد يفكر في ابنه ايمن الي امتلك مجموعه الملك ازاي و امتى ... لا و كمان في اسرار لاختفائه و كمان ليه رجع في الفتره دي دلوقتي ... و كمان خسره صفقه مهمه كانت ترفعه لفوق خاصه انها هتأمن ثمن صفقه المخدرات الكبيره الي كان ناوي يدخلها ... قطعت تفكيره دخول مراته عواطف ... عواطف : هو كل ما ادخل عليك الاقيك سرحان كدا ؟؟ مالك من يوم رجوع الي ما يتسمى و انت متغير خالص ... علي : الي ما يتسمى دلوقتي بقا كبير السوق يا عواطف و انا الي محتاجله ... عواطف : يغور هو و شركاته و فلوسه ... ( بعد تفكير ) بقلك ايه اوعى تكون حنيتله تاني ما تنساش انك اتبريت منه ... علي : ماهي دي المشكله اني اتبريت منه في عز حاجتي ليه ... انتي مش فاهمه حاجه ... عواطف : طب فهمني ... علي : الصفقه الي لغاها كانت هتنقلنا نقله كبيره ... من سنين و انا بحلم بيها ... دي مكسبها ملايين .... عواطف : امممم طيب حاول تكلمه و تصالحه و تخليه يديهالك تاني ... علي : بعد ايه بس ... ماهو قدامك اتبريت منه و اكيد مش هيرضى ... عواطف : معلش بقا حاول تاني ممكن يوافق ... علي يفكر : طيب ... في قصر الملك ... الملك داخل القصر متعصب من تصرفاتها الطفوليه .... دخل الجنينه و شافها جمالها ماله وصف ... لابسة فستان احمر جميل جدا جدا على بشرتها البيضا و عامله ميكب وقاعده مستنياه .... اول ما شافته راحت جري عليه و اترمت في حضنه : حمد **** على السلامه ... حط ايده بينه و بينها كحاجز لف من غير ما يتكلم و مشى .... مسكت ايده بسرعه : معلش ممكن نتكلم شويه ... وقف مكانه من غير ما يلف : عاوزه ايه ؟؟ حياه بنظره طفوليه و استعطاف : عاوزه اتكلم معك شويه لو سمحت ... عيونها و نظراتها سحرته و قدرت تنسيه الي حصل لولا تدخل كبريائه الي وقف سد ما بينهم تاني : انا سامع ... تسحبه من ايده و تقعده على كرسي و تقعد على الارض بين رجليه و تحط ايديها على ركبته و تبص فعينيه : انا بس كنت متوترة ومش جاهزة ... انا اسفه ... بص لعيونها و لنظراتها البريئه و افتكر لما كانت **** و لما تغلط يعمل حاله زعلان منها كانت تيجي تقعد نفس القعده دي و تعتذر منه و توعده انها تكون اخر مره ... كان عاوز ياخدها فحضنه بس مش قادر القرار الي خده من سنين منعه ... الملك : مش الملك الي يترفض ... حياه عيونها دمعت : ارجوك انا غلطت مينفعش ارفض جوزي بس ما كنتش جاهزه ... الملك : اترفضت من الدنيا كلها و من اقرب الناس ليا ابويا رفضني امي رفضتني العالم رفضني و هنا سافرت و قررت اني ابقى الملك ... الملك الي يأمر بس من غير ما يستنى كلمة رفض ... حياة بدموع : بس انا حبيبتك يعني هيبقى بينا قبول ورفض انا مش سجينة عندك كله لازم ينفذ اوامرك الا مراتك ليها شخصيتها و ارائها مش كل شي غصب ... الملك : خلاص مش حغصبك على حاجه انا اترفضت منك مع ان نيتي كانت اني افرحك ... حياه بدموع : طيب و الحل ايه ؟؟ حنفضل كدا ؟؟ الملك قام من مكانه : سيبيها بظروفها ... دخل الملك القصر و ساب حياه على الارض ضامة رجليها لصدرها ودافنه راسها بينهم وتبكي ... قعد على السفره و الشغالات جهزوله الغدا ... بص للاطباق و بعدها للكرسي الي فاضي جنبه ... حط ايديه على السفره و سند دماغه عليهم غمض عيونه و نطت قدامه صورتها بعيونها المدمعه و هي قاعده تحت رجليه تعتذرله ... اتغيرت الصوره للبنت الصغيره الي كان يتلكك لصاحبه عشان يروحله البيت و يشوفها ... كانت صغيره و تفريبا ضعف سنها ... بس جمالها و جنونها و برائتها سحرته ... الوحيده الي كانت بتحس بيه من غير ما يتكلم ... رغم انه بيخبي عن الكل انه متدايق او حزين و يرسم وش البرود بس هي الي كانت تكشفوا ... كانت الوحيده الي تقدر تشيل الوش دا و تكسره و تظهر ضعفوا قدامها رغم صغر سنها ... فتح عينيه و قام من مكانه ... طلع للجنينه ... شافها لسا مرميه على العشب و حاضنه رجليها و دافنه وشها فيهم و تعيط ... قرب منه و نزل جنبها و سحبها لحضنه ... ابتسمت من بين دموعها ... حياه : فاكر لما كنت تيجي عندنا ... و تضرب جاسر عشان يزعقلي ... الملك ابتسم : فاكر ... فاكره اخر مره عيطت و احنا في المطار قلتلك ايه ... حياه ابتسمت : فاكره ... قلتلي انك هتزعل مني و تعاقبن ... هنا الملك قطع كلامها بشفايفه الي تدور على شفايفها و خدها فبوسه طويله ما سابهاش غير لما حس انها محتاجه تتنفس ... راح لخدودها الي احمروا من الكسوف و لحس دموعها بلسانه و طبع كم بوسه عليهم و مسكها بإيديه لتنين من رقبتها بحنيه و قربها ليه تاني و رجع يبوسها ... اول ما بعد عنها : أيمن ... مش هنا ؟؟ احنا في الجنينه ... الملك قام و واقفها معاه : يلا بينا ... حياه بكسوف : على فين ... الملك شالها و اداها بوسه صغيره : اعاقبك في اوضتنا ... حياه انكسفت اكتر و خبت وشها فحضنه ... و هو ماشي بيها قطع عليهم اللحظه صوت ... في فيلا سعد الحامد .... سعد قاعد متعصب من ايمن الي رجع لحياتهم فجأه و خسره صفقه مهمه جدا كانت ممكن تنقلوا نقله كبيره او على الاقل يدفع تمن البضاعه الي اتمسكت ... دخلت عينايات و قعدت جنبه ... عنايات : مالك متعصب كدا ليه ؟؟ سعد : يعني مش عارفه ؟؟ طبعا بسبب الواطي ابنك ... عنايات : لاخر مره هقولك احترم حالك يا سعد و بلاش تشتم ابني تاني ... طول عمرك بتكرهه و بعدته عني بس مش هسمحلك تشتموا في غيابه ... سعد : هي دي مشكلتك ؟؟ اني شتمتوا ؟؟ معاكي حق ما انتي مش فاهمه معنى انه يسحب مني صفقه كبيره كانت هتكون نقله كبيره لينا و للشركه ... مش بعيد دلوقتي يكون اداها لأبوه ... عنايات : اه يعني انت مشكلتك الصفقه ؟؟ اممم طب ما تروح تكلمه و تصالحه و تتفقوا من جديد ... سعد : مع انه صعب ... بس هحاول ... في يخت فخم و كبير زي يخوت رؤساء الدول و كبار رجال الاعمال .... واقف بكل هيبه على يخت كبيره قريب من السواحل اليونانيه و رجالته مسلحين حواليه ... باصص للمركب الثاني الي جنبهم ... شخص : المكان امن يا كبير ... قتلنا كل المهربين و البنات في امان الشبح : طلع البنات و البضاعه كلها في اليخت و دمر المركب في المحيط ... شخص : تمام يفندم .... شويه وقت و 10 بنات طلعوا اليخت و كلهم يترعشوا من الخوف و في بنت واحده عماله تهديهم و تطمنهم .. اول ما شافت الشبح قرب وقفت بوشه و تحاول تخبي خوفها منه ... البنت : مين انت وجبتنا هون ليش؟؟ الشبح :اسمك ايه ؟؟ البنت : وانت شو دخلك عشان تعرف اسمي انا سالتك مين انت وما جاوبتني ... بصلها الشبح بنظرات مرعبة خلتها ترتجف و كرر سؤاله بصوت عالي : اسمك ايه ؟؟ البنت بخوف : شهد اسمي شهد ... الشبح قرب منها وعجبه جمالها و بدأ يبص عليها من فوق لتحت يفصل جسمها بس لبسها الساتر مغطي تفاصيله : انتي منين لهجتك مش مصرية و لا سوريه ؟؟ شهد : انا فلسطينية ... الشبح : كنتي بتعملي ايه في لبنان لما اتخطفتي ؟؟ شهد بانفعال : ممكن تحكيلي انت مين ؟؟ نازل تسأل وتحقق وتعرف خصوصياتي وانا ما بعرف انت مين ولا ليش جبتنا هون .... الشبح بصوت قوي : انا الي اسأل هنا ... شهد : تكتف اديها و بضحكت استفزاز : ليش مين حضرتك ؟؟ مفكر حالك بزمن سوق العبيد ؟؟؟ الشبح لاول مره من سنين حد يتحداه بالطريقه دي و خاصه انها بنت و كمان جمالها خيالي و ثقتها بنفسها عاليه ... بس على مين ؟؟ الشبح ؟؟ مرعب العالم ... مدمر العصابات ... سفاح ... قاتل ... بأمر منه اقتصاد دوله ممكن يوقع الارض ... هنا كبرت الفكره في دماغه و قرر يكسر غرورها ... ممكن عشان شايفه نفسها حلوه ممكن تغريه بجمالها و تتكبر عليه ... الشبح ما يقدرش ينكر انه شايف قمر قدامه ... نفس المواصفات الي بيحبها في البنت .... قصيرة و مليانة بيضا و وشها طفولي ... عيون خضر واسعة ... انف و بق صغيرين مع شفايف ورديه ... خدود حمر ... بزاز كبار قد حبة الرمان ... طيز مدوره و بارزة لورا و خصر صغير ... و جسم مربرب ... الشبح يكلم واحد من رجالته : انت ... اسحب الزناد و أي سؤال ما تردش عليه اقتل بنت منهم ... (بص لشهد ) هتعرفي انا مين لما يموتوا كلهم و بعدها تلحقيهم ... شهد : بجاوب بس ممكن ترجعلي الطرحه الي اخذوها رجالتك أغطي شعري .... الشبح بصلها كتير و لشعرها الحرير : مين الي أخد منها طرحتها ؟؟ واحد من رجالته : انا يا كبير (بخوف ) ... الشبح : رجعها ... الشخص قرب منها و هو مرعوب و اداها الطرحه و او ما كان راجع لمكانه شاف الشبح جهز مسدسه و موجه لدماغه و طلعت طلقه سكنت وسط جبينه ... الشبح : ارموه في البحر خلي السمك ياكلوا ... اثنين قربوا منه و شالوه و رموه في البحر و رجعوا مكانهم ... الشبح قرب من شهد تاني : بتعملي ايه في لبنان ؟؟ و اهلك فين ؟؟ شهد خافت و قررت تجاوب بدون ما تستهزأ بيه لانها شافت انه قتل شخص من رجالته يعني مش هيتردد في قتل اي بنت فيهم ... شهد بتبلع ريقها بخوف : ممكن تبعد شوي عشان اعرف اجاوب ... الشبح : مش هسأل تاني ... تردي و الا ابدأ بأول واحده ؟؟ شهد بخوف و بسرعه تلف تتطمن على البنات وراها : لا لا هجاوب ... انا انا مصممة ديكور فنانه ... الشبح بخبث : امممم فنانه ؟؟؟ فنانه في كل حاجه ؟؟ و الا نص كم ؟؟ شهد باستغراب : يعني ايه طبعًا فنانة بكل حاجة ... الشبح بخبث : تمام الليله أتأكد ... شهد بعدم فهم : نتأكد من شو ؟؟ الشبح : نتأكد انك فنانه بكل شي ... ( يكلم شخص ) لف و ارجع بالمركب لمصر ... و دخلهم جوا ... شهد : استنى انت وين مودينا ما حكتلنا انت مين انا جاوبتك ع كلشي ( بدأت تخبط برجليها متل ******* ) الشبح : انتي عارفه كنتوا رايحين فين لما اتخطفتوا ؟؟ شهد : لا بس خبرني انت احنا نفس الشئ هلا من خطف لخطف ... الشبح بخبث : رايحين مصر و من هناك هشوف اعمل معاكم ايه ... بعد كم ساعه في السواحل المصريه هليكوبتر نزلت فوق اليخت الكبير في مكانها المحدد و الشبح ركبها و ركب شهد و بنتين معه و طلعوا لقصر ... نزل الشبح و نزل البنات : جيب كل البنات هنا بالهيلوكبتر ... و البضاعه نزلها المخازن ... شهد تبص للقصر بانبهار من فخامته : واو هاد قصرك ؟؟ الشبح : اي قصري عجبك ... تهز رأسها مع ابتسامة طفولية تسحر ... الشبح بخبث : دايما يعجب الفنانين الي زيك ... شهد : بس احنا وين هلا ... رجعنا لبنان ؟؟ الشبح بخبث : أرجعكم بس مش قبل ما اشوفك فنانه بإيه بالضيط ... شهد : يا عمي قلتلك فنانة ديكور اثاث لوحات شو بدك تفهم كمان ... امممم و بصمم صور ولوجو فوتشوب ... الشبح باستفزاز : امممم كنت فاكرك فنانه في اثاره الرجاله ... شهد بتقرب منه وبتبزق عليه : انت وقح وحرام الشوارب اللي بوجهك هادي يا حقير ... الشبح اتعصب جامد : انا مش رجال و شواربي حرام بوجهي ( نزل على وشها بقلم وقعها الارض ) ... شهد صوتت من الوجع وراسها خبط بالارض ووقعت ع ايدها واتوجعت ... دموعها نزلت وابتدت تتكلم بعصبية : انت مفكر حالك زلمة لما تضرب بنت بتعرف مين بضربو البنات اللي ما عندهم شرف و لا اخلاق ... الشبح بغضب : بعد ما انقذتكم من مافيا الرقيق الابيض ... كنتوا هتبقوا جواري و يستعبدوكم ... و *** لخليكي عبده عندي ... شهد بغضب : انت ناوي على هيك من البداية ما انقذتنا بالعكس قلت ليش يروحوا جواري لغيري ... معاملتك من البداية ظلم واهانة ... وبتقلي بتعرفيش تغري الرجال وعامل نيتك شريفة ... يمسك شهد من هدومها و يسحبها وراه على الارض : دلوقتي هتشوفي الرجال بيعملوا في الشراميط الي زيك ايه ؟؟ يدخلها للقصر و ياخدها لاوضه و يقطع هدومها ... شهد تعيط و بتترجاه : لا لا ابعد عني ( تحاول تبعده عنها و هي مرعوبه ) ... ابعد عني ... ارجوك بعمل اي اشي بس ابعد عني ... بصير عبده و جاريه عندك بس لا تلمسني ... الشبح : مش هسيبك غير لما افشخ كسك يا كلبه و اعلمك ازاي تكلمي أسيادك ... شهد بدموع : لا لا ارجوك ما تلمسني و**** انا بنت رح ادمرني ... اتركني و بوعدك مش رح احكي ولا حرف برا .. الشبح : دا لو طلعتي انتي و البنات من هنا عايشين ... شهد : ارجوك لا تلمسني من غير زواج ... لا تلمسني في الحرام ... الشبح بعد عنها يفكر شويه : طيب مش هلمسك دلوقتي بس هتجوزك و بعدها بخليكي عبده عندي ... شهد بدموع : لا ما بدي تتزوجني عشان تخليني عبده ... الشبح اتغاظ اكتر من رفضها : انتي مين يا وسخه عشان ترفضيني ... انتي مش عارفه انا مين و اقدر اعمل فيكي ايه انتي و كل عيلتك الكللابب ... شهد : ليش تغلط في اهلي هلا ... الشبح : انا لسا ما غلطتش و هبدأ اوريكي اقدر اعمل ايه لما تلاقي البنات الي برا دي كلها ماتوا ... شهد : لا لا انت مريض نفسي مستحيل تكون انسان طبيعي انت ليش بتعمل فينا هيك ما عملنالك اشي ... الشبح : طيب انا مريض نفسي و هبدأ اقتل البنات الي برا واحده ورا واحدة ... شهد تجري عليه و تنزل تبوس ايده و دموعها على خدها : بوعدك مش رح افتح تمي بحرف ولا اعصيلك امر واعمل الي بدك اياه بس بلاش تقتلهم ... الشبح يسحب سلاحه يجهزه : موافقه على الزواج و الا لا ؟؟ شهد تبص للسلاح بخوف : وهتعاملني كعبدة ؟؟ الشبح بغضب : تردي سؤالي بسؤال ؟؟ طيب هبدأ بأول واحده ( يلف و يجي يفتح الباب عشان يطلع ) ... شهد بسرعه : لا لا موافقه ... يسحب الموبايل و يعمل تليفون ... و بعدها يلفها تاني : ربع ساعه و المؤذون يجي لو رفضتي تمضي هقتلهم و اجي اغتصبك هنا ... شهد باستسلام و الدمع نازل من عيونها شلال : حاضر ... في قصر الملك ... الملك شايل حياه و داخل القصر و واحد غلس قطع انسجامهم بكلامه ... جاسر : ايه ايه ... شايل اختي كدا و رايح فين يا عم انت ؟؟ الملك : نعم ؟؟ و انت مالك ؟؟ جاسر : ال.له مش أختي برضو ؟؟ الملك نزل حياه و شمر ذراعاته : استعنى على الشقا ب**** ... عاوز ايه يالا ؟؟ جاسر حط ايده على قفاه : احم اهدا اهدا ... بهزر يا عم انت قفوش كدا ليه ؟؟ الملك رفع حاجبه : قفوش ؟؟ جاسر : احم ... أيمن بيه ... انا جايلك بخصوص الشخص يا ريت نتكلم بجديه ... الملك : عارف انت فين دلوقتي و كنت حعمل ايه ؟؟ جاسر بص لأخته : ايه يا هانم ... ما تقولي حاجه ؟؟ الملك لفله وشه : بصلي هنا و ما لكش دعوه بيها ... انطق عاوز ايه او اتكل .... جاسر بتمثيل : احم اتهزقت في بيتك يا أختشي ... يرضيكي كدا ؟؟ حياة مسكت في ذراع الملك : ايوه يرضيني ... الي يقولوا جوزي حبيبي هو الي يمشي ... و كمان انت معطلنا عن حاجه مهمه ... انطق بسرعه و خلصنا .. جاسر يتشحتف بتمثيل : ياه يا دنيا يا دواره ... يا حسره عليك يا جاسر ... كرمتك بقت في الارض ... و من مين ؟؟ من اقرب الناس ليا ... اختي و صاحبي ... ياه يا زمن يا غدار ... الملك مسكه من الجاكت : جاسر مش وقت هزار يا صاحبي ... انطق عاوز ايه ؟؟ جاسر بجديه : ما ينفعش هنا ... ( انا مبعوث الخير ) ... الملك : اممممم طيب ... ( لف لحياة ) ... ادخلي الجناح بتاعنا و استنيني مش هتأخر عليكي ... حياه ابتسمت بكسوف : من عينيا .... الملك بحب : تسلم عينيكي ... يلا بينا للمكتب يا جاسر ... جاسر بهدوء : يلا .... بعد ما دخلوا المكتب ... جاسر : الاوامر دلوقتي انك تهتم بمصر و تدي التعليمات للحارس ... الكبير عاوزك انت بالذات تهتم بمصر الفتره دي و تبدأ تنفذ الخطه الي اتكلمنا فيها قبل جوازك ... الملك : و انت ؟؟ جاسر : انا هكون موجود هنا بس طبعا هكون مسؤول عن اراضينا التانيه و مش هتدخل في شغلك هنا و لو في اي اوامر تانيه هتوصلك ... الملك : تمام يا صاحبي ... جاسر : اممممم كمان في حاجه عاوز اكلمك بخصوصها ... الملك : قول يا صاحبي ... جاسر : ما تنساش الدوا بتاعك يا أيمن ... انا وافقت على جوازك من حياه بعد ما انت وعدتني تنتظم في شرب الدوا عشان ما تأذيهاش ... و انت فاهم قصدي طبعا ... الملك بحزن : حاضر يا صاحبي ما تقلقش ... جاسر بهزار : استأذن انا و عيش بقا و بالراحه عليها ... الملك ضربه بالطفايه : امشي يا جزمه .... اتفداها جاسم برشاقه و فتح الباب و طلع و هو يضحك من صاحب عمره .. في قصر الملك ... الملك بعد ما خلص مع جاسر دخل يتغدى مع حياة و اول ما خلصوا شالها بين ايديه ... حياة بضحك : ههههههه ايه ايه ؟؟؟ نزلني لو سمحتي ؟؟ الملك بحب : انزلك دا انا ما صدقت ... حياة : ما صدقت ايه بس نزلني هقع ههههههه ... الملك بنظره حمدي الوزير : دا انا هفرمك يا عسليه انتي يا بيضا 😍😍 ... اول ما خلص كلامه رن تليفونه برنه مميزه ... نزلها و خد نفس طويل و نفخه عشان يكتم غضبه : عاوز ايه يا زفت ... ايه ؟؟ امممم بقلك ايه روحلها و خدها لفيلا علي شداد و انا جايلك ... اتصرف و اقنعها المهم تاخدها هي و ابوها هناك و انا هتصرف ... بعد مقفل حياة قربت منه : مالك يا قلبي متعصب كدا ليه ؟؟ ايمن بغضب مكتوم : الكلب اخويا ... حياة : اخوك ؟؟ مين فيهم و عمل ايه ؟؟ ايمن : هشام الكلب ... بنت عندها 18 سنه عجبته و لما شافها محترمه و رافضه تطلع معاه و تدخل شلة الفساد الي مصاحبهم راح خاطفها و اغت.صابها ... حياة بحزن : ياه الواطي ... هتعمل ايه المسكينه دلوقتي تلاقيها متدنره نفسيا ... و اكيد حتى لو اشتكت ابوك يطلعوا منها ... ايمن : مش هي الي تعمل ... انا الي هجيبلها حقها و اربيه ... حياه : **** يحميك و ينصرك يا حبيبي ... سابها الملك و راح لفيلة ابوه و قبل ما يدخل شاف عربيه واقفه على جنب اداه كلكس ... نزل من عربيته و راح لهم و شاف بنت مح.جبه و لبسها واسع و رغم عيونها الحمرا المنفوخه من العياط بس جمالها واضح ... و واقف جنبه رجل كبير بالعمر وشه و عيونه تطلع شرار ... حامد : باشا نورتنا ... دي امل و ابوها الحج فاروق ... ايمن : طيب روح انت دلوقتي ... الحج فاروق مسك في هدوم ايمن : انت الواطي الي ضيع شرف بنتي واللهي لاخد روحك ... أيمن واقف يبصله و ساكت و حامد راح جري بعده عنه ... حامد : انت تجننت يا حج ؟؟ دا الملك جاي بنفسه عشان ياخدلك حقك تقوم تمسك فيه كدا ؟؟ أيمن : سيبه يا حامد و امشي ... حامد : تحت امر الملك ... أيمن : بص يا حج من الاخر انت روحت للقسم و طلعوا عليك رجاله و منعوك و دي تعتبر قرصه أذن صغيره منهم ... الحج فاروق بغضب : يبقى هقتلهم كلهم و .... قطع كلامه أيمن : اهدا يا حج و بلاش عصبيه ... لانك اخرك رصاصه و بعدها ممكن يعملوا حاجات كتير تانيه في بنتك ... يعني تهدا و تسبني اتصرف و ارجعلك حق بنتك ... الحج فاروق بحزن : و حترجعوا ازاي ... أيمن : النهارده كتب كتابهم و تجي تعيش في الفيلا دي و مهرها مليون جنيه و مؤخر 10 مليون ... امل بدموع : مستحيل اتجوز حيوان زيه ... و كمان ممكن يعملي حاجه بعدها ... ايمن : ما فيش حل غير دا يا امل ... تتجوزوا سنه و بعدها يطلقك ... استحملي سنه بس ... الحج فاروق : و بعدين مين يضمنلنا ما يأذوهاش ... أيمن : كلمتي انا حج ... هديها رقمي و اول ما يعملها حاجه انا الي هقف قدامه و احميها ... عدت دقائق صمت اتأكد فيها الملك انهم وافقوا ... طلعهم العربيه بتاعته و دخل الفيلا و خدهم معاها لجوا و لقا مرات ابوه و مي اخته قاعدين ... مي جريت لاخوها الي خدها بالحضن : وحشتني موت ... ايمن : اه عشان بتتصلي بيا كل يوم يا جزمه ... مي : اه انا الجزمه الي مش مسجله رقم اخوها الي مفكرش حتى يتصل يطمن عليها من اخر مره ... ايمن ضربها على قفاها بضحكو: قصدك اني انا الجزمه يا واطيه ؟؟ مي تضحك : ايي ههههههه انا ما قلتش كدا بس كلك نظر ههههههه ... ايمن بص لعواطف ببرود : ازيك يا مرات ابويا ... عواطف : انت جاي هنا ليه بعد ما اتبرى منك انت مالكش مكان هنا عشان تنطلنا في الرايحه و الجايه ... ايمن ببرود : انا ادخل اي مكان في اي وقت ... عواطف : طب جاي هنا ليه و مين دول الي وراك ... ايمن بنفس البرود : اه فكرتيني دي امل مرات هشام ابنك و ابوها الحج فاروق ... عواطف بصدمه : مرات مين ياخويا ؟؟ ابني لا يمكن يتجوز البيئه دي ... ايمن بصوت عالي و قوي : هيتجوزها دلوقتي و غصب عنك و عن الي خلفوه ... علي و سعد طلعوا على صوت أيمن العالي ... علي بخوف : في ايه يا أيمن يا ابني صوتك عالي ليه ؟؟ سعد : اهدا يا ايمن ما يصحش مهما انتوا عيله ... أيمن قرب منه من غير كلام و سحبوا من الجاكت لحد ما وصل الباب فتحوا و رماه برا : قلتها بنفسك دا شي عائلي روح دلوقتي و حسابك معايا بعدين ... قفل الباب بقوة فوشه و راح لابوه و وقف قدامه ببرود : اكيد الواطي دا قلك انا مين صح ؟؟ علي بخوف من ابنه واضح وش البرود دا مخبي بركان جواه لو انطلق يدمر و يحرق كل الي هيوقف قدامه : اه هو حكالي ... بس مش دا المهم ... مين الناس دول و كنت بتزعق ليه ؟؟ أيمن راح قعد و حط رجل على رجل : اتفضلي اقعدي يا أمل أقعد يا حج ... بعد ما الاثنين قعدوا : البيه ابنك اغتصب البنت الغلبانه دي و لما راحوا القسم بعت بلطجيه يمنعوهم يقدموا بلاغ ... ايه الحل في المصيبه دي يا علي باشا ؟؟ علي مش عارف يرد بإيه اولا خوفه من ابنه بعد ما عرف انه ممكن يمسحه من الدنيا فثواني بعد كلام سعد و كمان المشاكل الي هتحصل بينه و بين مراته و ابنه هشام ... ايمن : ساكت ليه يا كبير ؟؟ اقولك انا الحل ايه ؟؟ علي : اتفضل ... أيمن : الليله يتكتب كتابهم و شيك بإسمك بمليون جنيه مهر و مؤخر 10 مليون و طلاقهم بعد سنه ... عواطف : نعم ؟؟ هشام شداد زينه شباب مصر ابن العز يتجوز الجربوعه دي ؟؟ دا على جثتي ... مي : انتي بتقولي ايه يا ماما ؟؟ ابنك غلط و لازم يصلح غلطتوا ... ذنبها ايه الغلبانه دي و بصي كويس واضح انها محترمه ... أيمن بصلها بفخر و رجع بص لابوها : علي باشا ... كلامي يتنفذ بالحرف و الا اقلب الدنيا حريقه على الكل و اظن كلامي واضح ... علي فكر شويه : الي تشوفه صح يا ابني هيتم ... عواطف بغضب : انت تجننت يا علي ؟؟ يقطع كلامهم صوت الباب ... راح علي يفتح و كانوا 4 عمالقه واقفين و مسكين سلاح و واحد منهم شايل شوال على كتفه ... مين دول و ايه الي في الشوال و ايه هو المرض بتاع ايمن الي جاسر خايف عليه منه و يا ترى الشبح هيعمل ايه مع شهد ؟؟ اسئله كتير مطروحه نشوفها الأجزاء الجايه .... الفصل الرابع : النهاية ( إنتشار المرض و جنون العقل ) Mazen El-5dewy لقد عاد من جديد من حي الظلمات الي ضياء النور فهل سيكمل ام يكن الهلاك هو المصير المحتوم ..! اولا شي تذكير بأهم الشخصيات حسب ترتيب ظهورهم بالقصة : الشبح : شخصية مجهولة و مدمر عالم الجريمة و أخطر مجرم لا احد يعلم من هو . أيمن : 29 سنه بطل القصة الملقب بـ الملك صاحب اقوي و أكبر شركات بالعالم و الشرق الاوسط شركات الملك . ______ سعد الحامد : 57رجل وسيم و شيك جدا لا يظهر عليه السن . عنايات : زوجة حامد ووالده الملك جسم ولا جورجينا رياضية .. امرأة شيك جدا و مهتمه بنفسها لاقصي درجة . ماجي : 23 سنة في اخر سنه في الجامعة وجميلة الجميلات . شادي : 20 سنة في اول سنه له في الجامعة . مروي : 18 سنة في الثانوية العامة بنت جميلة و قمورة اخر العنقود بقي . عائلة الملك . _____ علي شداد : 57 رجل اعمال و تاجر مخدرات انيق ديما و وسيم جدا .. والد الملك . عواطف : زوجة سعد 49سنة بطة مربربة . هشام : 24سنة شاب صايع و شمام . مي : 19 سنة نفس جسم امها بس علي صغير و عيون ابوها الرمادية و شعره الاسود .. سنة اولي جامعة . عائلة الملك _____ محمد : رجل كبير في السن طيب القلب وحسن المظهر . ام حياة : زوجة محمد و أيضا زوجة اب لحياة ست جميلة و طيبة حياة : 26 سنه بنت جميلة جدا و رقيقة و مجنونة قليلا 😅 .. جاسر : 29 سنه مفتول العضلات مهتم بالرياضة و أيضا صديق الملك و اخ حياة و له صلة بالشبح . _____ شهد : فتاة فلسطينة و مصمم ديكور . وهناك 9 فتيات ايضا . ____ الحاج فاروق : شخص كبير في السن عفا عليه الزمن قليلا . أمل : فتاة حسناء في العشرينات من عمرها . تعيش هي و ابوها في أماكن شعبية قليلا . ____ و هكذا كان ترتيب ظهور الاشخاص المهمين في القصة الي الأن .. معكم Mazen El-5dewy لنكمل أحداث القصة ..! أنتهي الجزء الي فات بوجود الملك مع الحج فاروق و بنته أمل في بيت علي شداد وتم تحديد فرح هشام عشان يتجوز البنت الي اغتصبها لمدة سنه من الملك و بعد خوف علي شداد من أبنه وافق وكانت عواطف في حاله غضب من علي و تدخل في الحدث أصوات طرق الباب ليذهب الملك ويفتح الابواب ليجد أربعة أشخاص عمالة محملين بالسلاح و يوجد شوال يحملونه . ما هذا الشوال ؟ ما قصة مرض الملك ؟ من هو الشبح ؟ ما علاقة جاسر بالامر ؟ كيف اليد العليا للشبح من مفهوم أحداث القصة .؟ ما عمل حارس مصر و هل يوجد حراس أخرون ؟ اذا كان يوجد فمن هم ؟ لما تحولت القصه لفانتازيا و خيال ؟ لما الاحداث مجهولة ؟ لما .. لما .. لما .. لما .. لما .. لما .. ! أسئلة كثيرة و لكن الاجابة هنا تابع لتعرف كل ما هو غامض و كل ما هو مشوق ..! الجزء الثالث ( إنتشار المرض و جنون العقل ) أيمن يفتح الباب ليجد أمامه اربعة عمالقة محملين بالسلاح و يحملون شوال علي كتفهم .. ! واحد من العمالقة بيتكلم : أهلا يا ملك .. سيدي يرسل لك هدية . الملك : مين انت .. علي بيتقدم للباب و بيسأل .. علي : مين دول يا أيمن .. دول رجالتك . أيمن نكز ابوه بحركه في عالم العصابات تعني خد حذرك و أستعد للهجوم . شخص العملاق رمي الشوال قدامه .. و الاضاع جوا البيت توترت لاقصي درجه . علي بايده من ظهره شاور لعواطف يمين فوق تحت ضم صوابع ايده وبعد كدا قفلها . عواطف قلبت تربيزه الاكل و قالت للكل يجي وراها . أيمن بيميل علي الشوال يفتحه عشان يتصدم ب أخوة ميت . و بيقفل الشوال . الملك في غضب : من هو سيدك . شخص من العمالقة : سيدي الحارس .. أيامك لم تعد ملك لك بل أصبحت في إيدي سيدي أيها الملك و قائد ******* ****** ******* . الملك : ما هدف سيدك . الشخص : ان تستولي ******* ****** علي ما هو ملك لكم . الشخص مد ايده بقوة لصدر علي شداد و يكون أيمن قبض ايده و ضربة ضربة قوية لتنحر يده .. والملك في غضب يضرب بكل عزمة عشان ايده تتخطي الجلد و اللحم و تكسر العظام و تتدمر الاعضاء لتخرج من الجبهة الاخري من صدر العملاق في جزء من الثانية . علي شداد في دهشة :اي دا يبني قوة بنأدمين دي . الملك : لا قوة وحوش . وطلع من عينه شراره حمراء . شخص عملاق : كما متوقع من قوة الملك الحامي و لكن لقد كان شخص عادي . الملك : كما توقعت منكم .. خلص الكلمه و رصاصه في صدر علي بس الملك طلع مسدس وضرب عشان تتصادم الرصاصتين دول . الملك : خش جواء يا علي . علي بدموع : لا يمكن أسيبك .. كفاية أخوك .. و انت كنت بعيد عنا ديما .. سامحني يا *** عشان اتبريت من ابني و بقدرتك يا رب يسامحني . الملك : ناشفه دماغك علطول يا علي . الشخص :يااا مشهد درامي حلو يستاهل اوسكار بس حياتكم مش طويلة . الملك : علي متتكلمش علي الي هتشوفه و انا هبقي اقولك ع الي عايز تعرفه . علي : سيب الكلام دلوقتي و نقتلهم .. علي بيبص يمين و شمال .. الناس المسلحه ماتت و غضب اكتر . الملك : علي الامور اكبر منك سامحني .. من حقك تأخد حق ابنك ، بس انا الي هأخدة .. ضربة بخفه شديدة علي راسه لدرجه ان علي محسش بيها و اغمي عليه و دخله جواء . بس ولاد الحرام بقي اشتغلو ضرب نار بس اغبيه كله كان في الدور الي فوق . ١٠ دقايق و كان كل حاجه خلصت ( هتعرف اي الي حصل لما يحكي ل علي قريب ) . الملك بيعمل تلفون : جاسر انت فين . جاسر : في مصر . الملك : تعالي فورا هنا . جاسر : تمام . الملك قفل التلفون علطول . علي بيصحي و الكل في القوضة . الكل بيسال اي الي حصل . الملك : مفيش حاجه حصلت مفهوم .. وبما انه الملك محدش يقدر يعترض . علي : اي الي حصل ( بدمموع و غضب ) الملك : محدش يسأل دلوقتي . الملك : حضرو نفسكم عندي دفنه . عواطف : اي الي حصل . الملك : هشام مات . عواطف اغمي عليها ، الحج فاروق بيعيط و يلطم عشان بنته و الاخوات بتعيط . الملك : شيلو نفسكم . علي : يبني فهمني في اي . الملك بغضب : انا مش ابنك و مش محتاج ليك ، الي اقوله يتنفذ و بعد ٣ أيام هتفهم . جاسر جه و دخل . الملك : تعالي في المكتب تحت . نزلو الاتنين مع بعض و فتح المكتب و قعدو . جاسر المكان متبهدل حصل اي . الملك حرك ايده رجعت كل حاجه زي ما كانت . الملك : بدء التحرك و الضحيه كانت أخويا . جاسر :اشرب دا فورآ .. طلع زجاجه غريبة وشربها . جاسر : لازم نبدأ نتحرك ، في خلال ٣ أيام هنجهز و نتحرك و أجبلك المعلومات . الملك : محدش يعرف اي حاجه يا جاسر ، محدش يعرف عن اي حد فينا اي شئ ، في خاين يا جاسر ، و لازم نعرفه . الملك : قدامك ٣ أيام بس و تجيب المعلومات تمام . الملك : الشبح فين . جاسر قال له علي الي حصل . الملك بغضب : شكله مش ناوي يجيبها البر أبدا حسابي معاه . مكالمه لجاسر . الشبح : اديني الملك . الملك : عندك اي يا شبح ، البنات الي عندك يترحلو علي بلدهم يا الشبح . الشبح : البقاء *** ، مش هيترحلو . الملك : كلامي يتنفذ بالحرف . الشبح :تعرف مين الي قتل أخوك يا ملك . الملك : هنعرف مع بعض ، عايز الكل يتجمع فاهمني ، ظهرو . الشبح :مش هتقولي في مرة حاجه معرفهاش . الملك :قصدك اي . الشبح : قولتلك هعيد إحياهم من تاني حروب السماء و الارض هترجع . الملك : لينا حساب كبير مع بعض و حسابك تقل . الشبح : في إنتظارك علي إحر من الجمر يا ملك . الملك قفل التلفون في حاله غضب . جاسر : قوته سيطرت عليه خلاص . الملك : مكانه فين . جاسر : مش عارف لحد دلوقتي ، بس هنعرف . الملك : كلم حياة و عرفها ، و كلم الستة عشان هنتحرك . _____ عند الشبح .... ! #: كما متوقع من أبنه ان يفعل . الشبح : لسه هنرجع كل حاجه زي ما كانت في الاول . & : العاصي يجب ان يموت ، يجب ان يقتل ، يجب ان يحرق .. هذا الخائن . ♕ : اصمتو جميعا ، لن يموت بسهولة هكذا ، هذا أخي و انا أعرفه ام نسيتو .. فقد كان القائد الاعظم لكم . ~ : لا تهتم لامرهم سوف يسير كل شي وفق ما نريده . ♕ : لا تنسو ان قوتهم عظيمة ، هم الوحيدين القادرين علي ردع ما نخطط له . @ : علي الملك ان يكون أنت هذا قدرك يا سيدي . ♕ قام من مكانه و مسك الشبح من حنجرته ولاول مره الشبح يكون مذعور و ملامح خوف تظهر علي وشه . ♕ : أوتظن انك احييتني ، و ستحركني كما يصور لك عقلك ، بائسا تحاول ، فلا مفر من قدرك الاسود تحت يدي . الشبح بمكر : عفوا بس مين قال كدا ، انا مجرد انسان عادي مقارنه بكم . ♕: علينا ان نرتاح و نكن مستعدين ليس هناك حديث أخر . ____ مر ثلاث أيام لحد ما الجنازة خلصت والكل حزين و مقهور علي موت هشام مع انه صايع و شمام و الدنيا مش هتقف من غيره بس كان لي مكانه في قلوب اهله مهما حصل كان ابنهم . الملك في مكتبه و بيدخل عليه ٦ أشخاص . بان الاصل أسيا ملقب بـ الخالد شخص نحيف و لكن مهتم جدا بنفسه و عضلات جسدة ليست بارزة كثيرا . جين : فتاة من امريكا الشمالية كيرفي و جميله جدا لا ينوصف جمالها بالكلام . ملقبة ب العملاقة . ديف : من امريكا الجنوبية شخص علي قدر من الوسامه و انيق ملقب ب ملك الجان . إسكوفيد : من القارة الجليدية الجنوبية شخص نحيف نسبيا و ضعيف للغاية عنده إنفصام في الشخصية ملقب ب ملك القوة الغاشمة . غون : من أوربا شخص نحيف و مرن للغاية و جسده خفيف كالريشة يعرف ب ( الاحلام الواهية ) ريفين : فتاة بجسد فرنسي و اصول استرالية بعيون خضراء و شعر ذهبي و جسد ابيض ناصع البياض كالثلج في شتاء الريح العاتية ( الساحرة الماكرة ) وأخيرا و ليس اخرا الملك القائد . علي شداد بيوصل المكتب بتاع الملك . حامد : مينفعش تخش يا بيه ، معكش معاد مع الملك . علي : أيمن بيكون ابني و سع عني بدل ما اقتلك . حامد : يا فندم انا مقدرش ادخل اي حد ليه . علي زقه جامد و دخل عل الملك عشان يسوف ست اشخاص من حول العالم وقفين مع الملك . علي : مين دول يا ايمن ، مش مهم دلوقتي انا عايزك . الملك : تعالي ، مرت تلات ايام و هفهمك كل حاجه دلوقتي . علي : طب فهمني يا أيمن . أيمن : بص يا علي بيه الي حصل ... علي : بلاش بيه دي ، انت ابني من لحمي و دمي ، انا اسف جدا ليك . ايمن : مش مسامحك ع الي انت عملته ، خلينا في المهم . علي : مين دول يا أيمن . ألملك : انا اسمي الملك ، مش لازم تعرف . علي : طب فهمني اي الي حصل ، و لي اخوك مات ، و مين الاشخاص دول ، و انت عملت اي ، و حصل لي ...... بس الملك بيقطع كلامه .. الملك : دي حكاية طويلة اووي ، اسمعني و ركز معايا كويس وبدأ يحكي ........... ودا الي هنعرفه مع أحداث جديدة . ____ الشبح اصوله من مكان لم يقدم اي شخص علي الذهاب الية الا و مات القارة القضبية الشمالية ماذا خلقت لنا ... لم ننتهي و لم ينتشر المرض بعد و لم يجن العقل . ماذا سوف يحدث . هذا جزء اعرفكم به نفسي و نهاية السلسلة الاولي . سوف يخوض ابطالانا قتالات لا تعد ولا تحصي و لكل شخص ماض و تاريخ فمن هم الاشخاص الذين مع الشبح و الاشخاص الذين بجانب الملك هل سيكون كل شئ علي ما يرام . ماذا لو كان العالم الذي نعيش فيه مجرد وهم اخترع لنا فهل سيزول . اجل يا عزيزي اريدك ان تكون في حيرة من امرك الي ان نلتقي و إياكم في السلسلة الثانية من هذه القصة الممتعة . كان معكم Mazen El-5dewy. [/B] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
الشبح و الملك | السلسلة الاولي | اربعة اجزاء 22/3/2024
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل