تبدأ القصه فى شهر فبراير 2009 (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )ويحكيها لكم
بطلها شخصيا اسمى صفوت عندى 22 عام لم
اتزوج بعد - اعيش مع امى وحدنا بعد رحيل
والدى
وزواج اخوتى
امى تبلغ من العمر 47 عام وهى امرأه جميله
جدا شكلا وروحا والابتسامه لا
تفارقها ابدا
وكل الجيران يحبون ان يجلسوا معها
ويتسامروا معها فى كل المواضيع
وكنت اشعر احيانا ان المواضيع تكون
ساخنه عندما يتكلمون بصوت هامس
لكنى لم اعير هذا اى اهتمام يذكر ولم
انظر اليها اى نظره غير عاديه
كونهم حريم مع بعض
فى احد ايام شهر فبراير الماضى حدثتنى
اختى هاتفيا وابلغتنى ان امى تريد
ان تتزوج !
طبعا تفاجأت بذلك وتخيلت ان اختى تفعل
مقلب من مقالبها
قلت لاختى هل هذا الكلام حقيقى قالت نعم
..وسوف نزوركم مساءا لنرى هذا
الامر .
وفى المساء جاءت اختى الكبيره واختى
الاخرى وجلسنا مع امى(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) التى اكدت
طلبها انها تريد ان تتزوج . لماذا يا امى؟
قالت انها تشعر بالوحده وانها
لا تستطيع ان تعيش اكثر من ذلك بدون رجل .
وانها خايفه من الغلط
كان الكلام هكذا على المكشوف ... قلت لامى
خلاص اى شئ تبغينه سوف يحدث
وانصرفتا اخوتى البنات ..وبقيت انا وامى
...قلت لامى كيف تقولين انك
تشعرين بالوحده وانا معك .. قالت يا صفوت
انت لا تدرى هذا الكلام بعد ..
بدرى عليك
قلت لها يعنى ايش بدرى عليا ..
احكى لى يا ماما انا ابنك
قالت بصراحه انت لا تأتى الى البيت الا
وقت النوم وابقى انا وحيده
قلت لها كل نساء العماره يحبونك ويجلسون
معك
قالت ده مش كفايه
قلت لها خلاص انا من هنا ورايح لن اتركك
وحدك .. سابقى معك طوال اليوم ...
هل هذه يعجبك
قالت ماما صوت منخفض جدا : يا صفوت انا
عايزه راجل معايا (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ). جنبى ..
قلت لها هو انا مش راجل ؟
قالت راجل طبعا بس انا عايزه راجل معايا
انا ...يوه يا صفوت مش بقولك
بدرى عليك
قلت لها برحتك ماما برحتك
انا مش عايز تزعلى من اى شئ ولا تحملى اى
هم
سالتها هل هناك راجل محدد ؟
قالت لا
قلت لها تريدين مجرد الزواج
قالت نعم
قلت لها بيصير خير
انا بشوف لك عريس ..وضحكت لها ...وضحكت
ثم رجعت لها بالكلام ...سالتها واين
ستعيشين اذا تزوجت
قالت فى بيته
قلت لها وانا هل ستتركينى وحدى
قالت يا صفوت انت كبرت وغدا تتزوج
وتتركنى هذه هى الحياه
قلت لها عندك حق ... لكن ممكن تعطينى بعض
الوقت لترتيب هذا الامر والبحث
عن رجل يرعاك ويحافظ عليك
قالت لى براحتك بس مش عايزاك تنسى طلب
امك
ده الطلب الوحيد اللى طلبته منك منذ
ولدتك
ثم وقفت واتجهت الى حجرتها
ساعتها حسيت ان امى تريد ان تتزوج فعلا
وبكل اصرار
ناديت عليها وهى متجه الى حجرتها
ماما.. ثم اتجهت اليها وحضنتها حضن برئ
وقلت لها ماما انت اى شئ تطلبيه
منى امر لازم النفاذ ..لا تقولى طلب.. انا
مهما فعلت معك لا اوفى لك تعبك
معى وتربيتك لى
لا تقلقى حبيبتى.. هنا ضمتنى امى بشده الى
صدرها وقالت لى وهى تكاد
تبكى .. وتقول ..تعرف يا صفوت... حضنك ده
خلانى انسى اى شئ
لا تتركنى يا بنى وحيده ...ابقى خليك
جوارى دائما
رتبت بيدى على كتفها ومسحت دموعها
وقبلتها على خدها
وقلت لها لن اتركك نهائيا .
ومضت الايام وذهبت الى اختى فى بيتها حسب
طلبها لانها وجدت لامى عريس
وهذا العريس هو والد زميله اختى (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )فى عملها
وهو رجل فى الثامنه والخمسين
من عمره واختى اعتبرته مناسبا لامى جدا ..
كما انه ميسور الحال جدا
جدا .. وارمل منذ سنوات .
اتصلت على اختى الكبيره وقلت لها على
العريس وسالتنى عن عمره وقلت لها 58
..قالت لا مش هينفع خالص خالص
امك عاوزه عريس بصحته! قلت لها يعنى
ايه بصحته؟
قالت امك تود عريس شباب عريس يعنى عريس
يا صفوت
قلت لها لا الكلام ده كبير اوى انا
هجى لك اشوف الموضوع ده
ذهبت الى بيت اختى الكبيره وكان زوجها فى
عمله المسائى
قبلت اختى وجلسنا نتسامر ثم دخلنا فى
موضوع ماما
قلت لها صحيح ما معنى عريس بصحته
نظرت لى اختى وانخرطت فى الضحك بشكل مثير
ثم قالت بص يا صفوت
انا هقولك على كل شئ بس كلام بينى وبينك
بس
ثم تربعت على الكنبه واخذت تضرب بلسانها
ضربات كالرصاص
قالت: ان امك تصاحب سيدات العماره وكلهن
سيدات متزوجات (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )ويتسامرن فى امور
الزوجيه والفراش
قلت لها يعنى ايه فراش قالت امم
يعنى بيحكوا اللى بيحصل مع
ازواجهن من امور زوجيه !! وامك حنت للزواج
..واصحابها قالوا لها ان
توزجت يبقى لازم تتزوجى صح
يعنى تتزوجى شاب يشوف امورك
قلت لها هو انا مش اقدر اشوف امورها
قالت اختى تقدر ونص بس س س ه
وضحكت وقالت بس مش هينفع
خالص
الامور ده امور لا يفعلها الا الازواج مع
بعض
هنا تظاهرت انى كنت غشيم وفهمت
ثم عدت واقول يعنى لا ينفع ان افعلها انا
خالص
قالت نيفر !
قلت لها يعنى هى امور زى ايه؟
قالت ايه يا صفوت معقوله كل ده ومش فاهم
قلت لها ابدا
قالت امك عاوزه عريس ينام معها على سريها
اوف فهمت؟
قلت ما انا ممكن انام معها ؟؟
ضحكت اختى وقالت لا طبعا مينفعش خالص
خالص
انت ابنها
قلت لها خساره
قالت اختى خساره ليه
قلت خساره انى مينفعش انام معها
نظرت لى اختى وقالت معقوله يا صفوت انت
مش فاهم قصدى
))فى الحقيقه انا فاهم كل شئ بس كنت عامل
نفسى غشيم ((
معقوله ان فيه واحد فى سنك ولا يعرف معنى
هذا الكلام
قلت لها انتى عارفه انا من البيت الى
الشغل وليس لى اصحاب احكى معهم
قالت هو ده محتاج اصحاب تحكى معهم
وبعيدين معاك يا صفوت هو انت مش ناوى
تتزوج ولا ايه
قلت لها فى الحقيقه انا لا افكر فى
الزواج لانى لا اعرف اى شئ عنه
قالت يالهووى يا صفوت معقوله
تعالى تعالى يا منيل قولى ... انت بتتكلم
بجد
قلت لها جد الجد انا لا اعرف اى شئ عن
الزواج وعن اى شئ يسوى فيه
قالت طيب خلاص بكره هتعرف لوحدك.. وضحكت
...ثم قامت واحضرت لى اسطوانه
كمبيوتر وقالت لى خذ هذه الاسطوانه
وشاهدها فى البيت وابقى رجعها غدا
لانها خاصه بزوجى
اوكى
سالتها عن ما فيها ..؟ قالت لما تشوفها
هتعرف .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ).. بس رجعها غدا ضرورى
قلت لها اوكى
وقمت لانصرف ثم تبعتنى اختى وقالت
معقوله يا صفوت وتضحك بجنون
ه
ثم اكدت على ان ارجع الاسطوانه غدا لكى
لا يشعر زوجها بغيابها
ثم قبلتنى قبله جوار فمى لن انساها وقالت
بكره تتعلم يا جميل وودعتها
وذهبت الى البيت
وفى البيت كانت امى تنتظرنى وقالت لى ايه
يا صفوت سايبنى وحدى رضه
قلت لها معلش ماما بس لو هتعرفى المفاجأه
هتعذرينى
ثم قلت لها على العريس
فرحت وكان اول سؤال لها ؟؟ كم عمره ؟؟؟
قلت لها 58
تفاجأت امى بشده وارتسم الحزن على وجها
وقالت 58 ! كثير
قلت لها امال انتى عايزه سنه اد ايه
قالت على الاقل يكون بسنى
قلت لها هذا كويس وميسور الحال
قالت انا مش عاوزه رجل امرضه يا صفوت
قلت لها خلاص نشوف واحد تانى
واستأذنت منها ودخت حجرتى وشغلت
الكمبيوتر لاشاهد السى دى
وكانت المفاجأه انه فيلم سكس من النوع
الحار جداا
كان الفيلم من اوله مص ولحس بشكل جنونى ...
الفيلم اثارنى جدا جدا جدا
لدرجه انى لم احتمل زبرى داخل البنطال
واقول لنفسى معقوله اختى تعطينى
هذا
ومعقوله اختى تشاهد هذا !! 1
اخرجته وامسكته بيدى ادلكه. ببطء
..واثناء مشاهدتى رن هاتفى الجوال رديت
كانت اختى
الو صفوت ها عجبك
قلت لها ايش هو اللى عجبنى
قالت الفيلم
قلت لها اهاا لم اشاهده بعد
قالت لماذا شاهده الان واتصل عليا وقل لى
رايك ورجعه بكرة يا صفوت اوكى
لازم تشوفه باى حبيبى
رجعت وشاهدت بقيه الفيلم ومرجلت زبرى
عده مرات ثم نمت افكر فى كلام اختى
لماذا اعطتنى هذا الفيلم ؟ ولماذا
تريدننى ان ارجعه غدا باكر
؟
لم اتصل بها ...وبعد شويه رن الجرس مره
اخرى وكانت اختى ايه يا صفوت
شاهدت الفيلم ... تظاهرت بالمفاجاه وعدم
الاتزان ..قلت لها نعم
شاهدته .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )..ده كله نساء عاريا ورجال عرايا
ويفعلون اشياء غريبه وحلوه
خالص
قالت لى الفيلم عجبك يعنى
قلت لها جدا
قالت خلاص حبيبى رجعه لى غدا اوكى
قلت لها متى بالضبط قالت اى وقت بعد
الثامنه صباحا وقبل الثانيه ظهرا
قلت لها اوكى
نمت والشيطان يداعب راسى ماذا تريد
اختى؟؟؟
فى الصباح قمت وفطرت انا وماما ..قلت لها
تصورى ماما انى مكنتش واخد
بالى انك جميله جدا كده.. ده الراجل
العريس هيجن عليك.. ضحكت ماما وقالت
بس لو كان صغير شويه
قلت لها خيرها فى غيرها
انا هروح لاختى اصلح لها الكمبيوتر
وراجع على طول
قالت طيب لا تتاخر
ذهبت الى اختى ومعى الاسطوانه
استقبلتنى وقالت شايفاك رايق اليوم
ايه رايك فى الفيلم عجبك
قلت لها يجنن... قالت لى هذا هو ما يفعله
الازواج
قلت لها معقوله ده الزواج ده شئ جميل جدا
قالت ايش احلى شئ شفتها فى الفيلم
قلت لها حاجات كثير
قالت احلى شئ؟
قلت لها عندما امسكت البنت بقضيب الشاب
ووضعته فى فمها ترضعه
قالت اوه ده بقى اسمه المص
قلت لها اكيد له شعور جميل
قالت جميل جدا
ثوانى اعملك شئ تشربه... لو عاوز تشاهد
الفيلم مره اخرى شاهده براحتك ..
قلت لها ياريت
..ضحكت اختى وتركتنى مده ثلت ساعه
كنت اشاهد الفيلم باستمتاع واتمنى ان
افعل مثلهم
..سمعت خطوات اختى قادمه رحت قافل الفيلم
قالت لى ليش قافلته... شغله ما مشكله انت
اخى .. اتفرج واتعلم يا منيل
وجلست اختى خلفى على الكنبه وانا جالس
على كرسى الكمبيوتر
وكان الفيلم ساخنا جدا .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ). وضعت يدى على
زبرى محاولا اخفائه
وتحركت يمينا ويشمالا محاولا ايجاد مكان
يقف فيه اسفل البنطال
طبعا اختى تشعر بكل شئ
قالت صفوت خد راحتك حبيبى
انا هخرج
خرجت... قمت مسرعا باخراج زبرى من سجنه
ماسكا اياه ادلكه
عادت اختى دون ان اشعر وكانت فوق راسى
تظاهرت بالارتباك قالت لا خد
راحتك خالص يا صفوت
ثم وقفت خلفى ووضعت يديها على شعرى وقالت
خساره انك غشيم يا صفوت
انت بقيت راجل واى واحده تتمناك
واخذت تلاطف شعرى
فى هذه الاثناء كان زبرى واقفا خارج
البنطال وانا اداريه بيدى
قالت ليه مداريه
خليه يشم الهواء
خد راحتك ... انا اختك
قلت لها مكسوف
قالت لا لا تخجل منى حبيبى
قلت لها انا مش عارف اريح نفسى انا منذ
الامس وانا تعبان
قالت تعبان كيف ؟؟ قلت لها اشعر بالم فى
بيضاتى
قالت ياه .. الم تقوم بانزال ما فى
بيضاتك ليله امس
قلت لها ابدا لا اعرف
قالت معقوله يا صفوت ده شئ بالفطره حبيبى
وسع كده
ثم جلست على ركبتيها وانا جالس على
الكرسى وامسكت زبرى بيدها
وقالت ياه زبك حلو صفوت... حلو كثير
ابتسمت لها ... اخذت تدلك زبرى بيدها
الناعمتين وانا فى قمه النشوه
والمتعه
طبعا هى لا تدرى انى كبيت كثيرا ليله امس
اخذت تدلك زبرى وانا تعبان من المتعه
اشاهد الفيلم على الكمبيوتر ويد اختى
على زبرى
وكانت تنظر الى بعينها اللامعتين(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وهى
على وشك ان تنهار امامى من محنتها
قالت لى يبدو ان زبرك غشيم ولا يستجيب
ليدى
قلت لها خساره ... انا ليس لى فى هذه
الامور
ضحكت بدلع وقالت على اختك
ثوانى بس
ثم عدلت من نفسها وجلست بين ارجلى ثم
وضعت زبرى فى فمها
ويديها تلعب ببيوضى وزبرى واخذت تمصه
بنهم شديد وتلعقه بلسانها حتى ان
زبرى كاد ينفجر من المتعه
معقوله اختى تمص لى يااه شئ ولا ى
الخيال
احسست ان على وشك القذف اخرجت زبرى من
فمها بقوه ثم وجهته بعيدا عنها
واخذت فى القذف ... نظرت الى وانا اقذف وهى
تلعب بزبرى المرتعش
قالت لى ليش اخرجته من تمى
قلت لها مش عارف
قالت المره الجايه لا تخرجه اوكى
استرحت حبيبى قلت لها طبعا جدا
قالت اوعى حد يعرف ماذا جرى
قلت لها لماذا؟؟؟
قالت انت جننت لو حد عرف يقتلونا
انت فاهم
قلت لها فاهم فاهم
قالت يالا روح لامك علشان ما تتاخر عليها
خرجت من عندها وانا فى قمه الفرحه
عدت الى البيت وكانت امى تجلس مع احدى
الجارات
دخلت حجرتى ونمت على السرير افكر فى اللى
حصل مع اختى
دخلت ماما وقالت ايه يا صفوت اختك
اخبارها ايه
قلت لها كويسه جدا
قلت هل ذهبت جارتنا
قالت نعم وانا ساخرج بعد شوى لاتسوق انا
وهى
قلت لها على راحتك
ثم راحت لحجرتها ... ثم تبعتها لاسالها عن
الغذاء
كانت قد بدأت فى خلع ملابسها
يااه ياللروعه
ما هذا الجسم النارى
ويا حلاوه هذا الصدر الجميل الذى يشبه
صدر فيفى عبده وجسم دلال عبد العزيز
المصريه
ويا على جمال السيقان وبطنها الكبير
المتماسك ومكوتها يا ااه ..
نظرت امى لى وهى لا ترترى سوى الكلوت
وحماله الصدر وقالت ايه يا صفوت
عايز حاجه حبيبى
قلت لها اه
بس نسيت كنت عايز ايه
ضحكت وقالت طيب اقعد لما علشان تفتكر
قلت لها لا ساتى بعد ما ترتدى هدومك
قالت ليه يعنى(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) اقعد يا صفوت هو انت خجلان
منى
اقعد حبيبى اقعد .. انا اعرف انه لا خوف
منك ... وضحكت ضحكه صغيره
قلت فى نفسى يعنى ايه لا خوف منى
انها لا تعرينى اى اهتمام وتعتبرينى
طفلا
قلت لا شاهد هذه اللحم الابيض وهذه
البزاز الجميله ومكوتها الجباره
وسرحت فى جمالها ونسيت اننى امامها
ووضعت يدى على زبرى الذى قام
انتهت ماما من ملابسها ونظرت الى وانا
مازلت واضعا يدى على زبرى
قالت صفوت ... صفوت
ايه مالك
ابعد يدى من على زبرى الذى كان منتصبا
قالت ايه يا صفوت مالك
قلت ما فيش
قالت طيب انا خارجه ولن اتاخر
خرجت وتركتنى مع خيالى .لا الا
ماما ... ما الذى افكر فيه انها ماما
رن الهاتف كانت اختى
قالت الو يا حبيبى اخبارك ايه
قلت لها مش كويس
قالت ليه حبيبى لسه تعبان
قلت لها جدا
قالت طيب اجى لك
قلت لك ياريت
قالت فين ماما
قلت لها خرجت
قالت عشر دقائق واكون عندك
بالفعل جاءت اختى
استقبلتها بحضن دافئ
قالت لى مالك
قلت لها نفسى .
قالت نفسك فيه ايه
قلت نفسى انام معاك
قالت حبيبى انا جايه مخصوص علشانك
انا حاسه بك
تعال جوه عايزه اقولك على شئ
دخلنا حجرتى واغلقت باب الشقه من الداخل
لانى اعلم اننى على موعد مع
النياكه
قالت اختى بص
انا معايا من الوقت ساعه بالضبط ... خليك
حلو معايا واسمع الكلام
قلت لها انا خدامك
قالت خلاص رووح اعمل لى كوب ليمون وتعال
طرت الى المطبخ وعملت الليمون ورجعت
لاجد اختى نائمه على السرير وترتدى
قميص نوم اسود قصير جدا وبزازها طالين
للخارج قالت لى ضع الكوب وتعالى
هقولك على شئ
وضعت الكوب وجلست جوارها على السرير
قالت اطفئ النور علشان اقولك ... وضحكت
اطفأت النور
لم اجد الا يد اختى تشدنى اليها بشده
تقبلنى بحراره ثم نميتنى على السرير
واخذت تقبلنى ويداها تمسك بزبرى من فوق
بنطالى ثم احسست بها تقوم وخلعت
بنطالى وهجمت على زبرى تمصه
وتقول لى حبيبى العب بكسي بيدك
ارتعشت من هذه الكلمه(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) بحثت عن كسها بيدى
وجدته ملئ بمائها
قالت ولسانها فى فمى تعرف تعمل زى ما
شاهدته فى الفيلم
قلت اه
قال تعرف تلحس كسى
قلت لها نفسى
نامت على ظهرها وقمت اتحسس بيدى ولسانى
جسمها الجميل حتى وصلت لكسها
لحسته ادخلته فى كسها الرطب احسست
برعشتها قالت كفايه يالا حطه
قلت لها احط ايه
قالن حط زبرك فى كسى بقى...خلص ... مش قادرة
كانت هذه هى المره الاولى لى فى حياتى
قمت كالوحش امسكت بزبرى ووجهته الى كسها
سمعتهاا اى اى ااح اح اووفف كمان
كمان دخله كله
ادخلته بالكامل اح حلو اوى صفوت
خليه جوه ولا تفعل شئ
وجدتها تتحرك وتتلوى وكانها هى التى
تنيك
ترفع مكوتها لتبلع زبرى ثم تخفض مكوتها
ليخرج قليلا وهكذا
قال لى دخله انت جامد وخرجته بالراحه
زبرك حلو اوى
اه اه اه اووف
حرام عليك زبرك جامد قوى ... انت فين من
زمان ...
يالا بسرعه ارتعشت اكثر من اربع مرات
قلت لها سانزل قالت
امسك نفسك
ثم قامت من تحتى وامسكت زبرى بيدها واخذت
تدلكه قليلا حتى قذفت
وجدتها تلتقط القذائف فى فمها بتلذ
مثير
وهى صامته لا تحدث الا صوت انين جميل
اخذت تعصر زبرى حتى افرغت ماءه فى فمها
ثم ارتميت على السرير جوارها وجدتها تضع
راسها على زبرى تلحس كل ما تبقى
من لبن ثم اخذت بلحس جسمى حتى وصلت الى
صدرى واخذت تداعبه بلسانها حتى
اهتجت مره اخرى وقالت ايه مش عاوز تعمل
تانى
قلت لها اه ياريت
قالت خليك زى ما انت
واخذت تمص زبرى مره اخرى حتى انتصب بشده
ثم احاطتنى برجليها وجلست على
زبرى وادخلته فى كسها(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) ثم اخذت تتراقص
عليه وتتمايل
ثم انحت على فمى واخذت ترضع لسانى
وانا ادخل واخرج قضيبى بقوه فى كسها
وطالت هذه المده حتى قربت على القذف قلت
لها ساقذف
نزلت ووضعت بزازها على زبرى واخذت تدلكه
ببزازها الطريه الناعمه حتى
قذفت على صدرها
قبلتنى وقالت اياك ان تنير النور قبل ما
اخرج
كل هذا فى الظلام
خرجت الى الحمام
ورجعت وهى تلف الفوطه حول جسمها
نظرت لى وقالت لى مالك
قلت لها كان نفسى اشوفك
قالت لا تقلق الايام جايه كثير
ارتدت ملابسها امامها وقالت انا ساخرج
للصاله انتظر امك
وانت قم واغتسل وتعالى نجلس سويا
قمت واغتسلت وخرجت الى المجلس وتممدت
على صدرها وهى تحسس على شعرى وتقول
لى
اياك يا صفوت حد يعرف شئ
خلاص
من هنا ورايح انا حبيبتك .خلاص
بعد ساعه جاءت امى
اهلين
قالت اختى لها كنتى فين
قالت كنت بشم هواء
ودخلت امى حجرتها
تبعتها لاراها وهى تغير ملابسها
سالتها انبسطت ماما قالت كثبر
كنت انتظرها ان تخلع
لكنها لم تبدل ملابسها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )وانا موجود
قالت عايز شئ
قلت لها ابدا
قالت طيب حبيبى باذنك علشان اغير
قلت لها ماما عادى
قالت لى معلش حبيبى هذه المره
قلت لها امرك
ثم خرجت
لكنى كنت اراقبها من الخارج
لقد خلعت ملابسها الان
الا انها لم تكن ترتدى اى شئ اسفل
ملابسها
اين خلعت ملابسها الداخليه
ياه
يبدو انها كانت تتناك بره
يااه
ذهبت الى اختى حبيبتى
قلت لها ماما متغيره كثير
قالت كيف
حكيت لها سريعا
ابتسمت وقالت لا تشغل بالك سارى الموضوع
قلت لها بس لازم تحكى لى
قالت اكيد
دخلت اختى الى حجره ماما وطال بقاؤها
عندها وبعد اكثر من نصف ساعه خرجت وطلبت
منى ان اوصلها الى بيتها
وفى الطريق سالتها عن حال ماما وايه اللى
مغيرها
قالت لى لا تشغل بالك
قالت لها يا حبيبتى انا شفت ماما تخلع
ملابسها وكانت لا ترتدى ملابسها
الداخليه
قالت يا سيدى انت مالك
قالت انا مالى كيف؟
قالت لى سيب ماما فى حالها
قلت لها اوكى ...لكنى ساعتها قررت انا اجد
حلا لهذا اللغز
الان وصلت الى بيت اختى ودعتها وشكرتها
على النيكه المفاجاه اللذيذه
قالت لى اياك تجيب سيره الموضوع ده تانى
اللى بيحصل بيننا لا يحكى حتى لانفسنا
اوكى
اوكى حبيبتى
باى
رجعت الى البيت وكانت ماما تتحدث فى
الهاتف مع احدى صديقتها
اقفلت الهاتف
ازيك يا ولد يا صفوت
قلت: ولد؟
كل ده ولد
قالت اى نعم ولد
انت مهما تكبر هتفضل امامى ولد
ضحكنا
مضت بضعه ايام دون اى جديد
وفى مساء احد الايام قالت ماما انها سوف
تخرج مع اصحابها للتنزه
قلت اوكى
انتظرتها لما خرجت ثم خرجت وراءها
كانت واحدة من صحباتها ينتظرونا عند باب
العماره
ركبتا تاكسى وانا ركبت تاكسى ورائهم
حتى وصلتا الى منتزه كبير معروف عنه انه
ملتقى العشاق ..كون مساحته شاسعه ومظلم
تقريبا
دخلت وراءهم لاجد شابين فى انتظارهم
شابين من عمرى !!
صدمت
معقوله
جلستا مع الشابين كانهم مراهقين
لدرجه ان الشاب الذى مع ماما وضع يديه
على ظهرها ويديه الاخرى على صدرها
وكانه شكل طبيعى
ثم قاما وخرجا من المنتزه
وركبوا سياره احد الشابين
اسرعت بايقاف تاكسى ورائهم
حتى وصلا لبيت قريب من المنتزه
نزلا وكل شاب يمسك بيد ماما(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وصديقتها
وصعدا الى العماره
انتظرت حوالى ساعتين اسفل العماره التى
لم اتجرأ واصعد خلفهم
نزلتا بدون الشابين واستوقفا تاكسى
ورجعا الى البيت
سرت فى االشوارع مصدوما حتى رجعت منتصف
الليل
كانت امى فى انتظارى
كنت فين
قلت لها كنت بشم هوا مع واحده صحبتى
قالت بتقول ايه يا مجرم
قلت بقولك كنت مع واحده
قالت بتقولها تانى يا سافل
قلت لها ماما من فضلك اتركينى الان
وتركتها ودخلت حجرتى
تبعتنى
فيه ايه يا صفوت
مفيش ماما معلش انا اعصابى متوتره
قالت من ايه
قلت لها عايزه تعرفى من ايه
قالت طبعا
قلت مهما كان
قالت ايوه يا سيدى
قلت انا شفتك اليوم مع طنط فلانه وانتو
رايحين شقه شباب
قالت اخرس
تركتها
جاءت ورائى مسرعه
قالت انت اتجننت
قلت لها من فضلك اتركينى
انا هموت نفسى
ورحت مؤلف لها ان هذين الشابين اصحابى
وكانوا عايزين اطلع معهم علشان انام
معكم
لانهم لا يدرون انك امى
خلاص ارتحتى
سبينى من فضلك
ورحت فى بكاء
جلست ماما على السرير مصدومه لا تتكلم
قلت لها اصحابى لو عرفوا انك امى هتبقى
مصيبه
انا هترك لك البيت واروح لحالى
اعيش مع اخوالى او اعمامى وارتاح
وتستريحى وتكونى براحتك
ثم اكملت تأليفى وقلت
انا رايتك وانتي عاريه فى حضن صديقى
لقد كدت ادخل عليك وافعل مثل صديقى
الا اننى رايت وجهك وعرفتك
لم اصدق انك تفعلين هذا
لقد شاهدتك وانت تتمحين ووتدلعين مع
صاحبى وكنت على وشك ان ادخل لاريح نفسى
بس صدمت لما شفت
الم تشاهدينى؟
كل هذا وماما صامته تماما
خرجت للصاله
جلست قليلا
وجدتها تخرج من الحجره متجه الى المطبخ
امسكت بسكين
ثم اطلت على وقالتسامحنى يا صفوت انا
هريحك خالص
اسرعت اليها
بالكاد اخذت منها السكين
كانت ستموت نفسها
حضنتها
انهارت
اغمى عليها
لم استطيع حملها
اسرعت باحضار كولونيا
فاقت
راحت فى بكاء هستيرى
ساعدتها على الوقوف
اخذتها الى حجرتها
وهى ما تزال تبكى بهستيريا
اجلستها على السرير
وضعت يديها على وجها خجلا منى
قالت انالازم اموت نفسى
قلت لها ان فعلتى هذا ساموت نفسى ورائك
قال لا
العمر الطويل لك
قلت لها انا قلت لك
ساموت نفسى(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) ان فعلتى
تركتها وخرجت
بقيت ماما فى حجرتها حتى عصر اليوم
التالى
قلقت عليها
دخلت لها
كانت مستيقظه لكن عينيها غارقتين فى
الدموع
قلت لها هل ستبقى عمرك كله هكذا
لم ترد
قلت لها قومى جهزى لى غذاء
قالت حاضر
وقامت منكسره ذليله الى المطبخ
واثناء الغداء وجدتها لا تاكل وعينيها
منكسرتان تماما
كان قلبى يتقطع من هذا الوضع
قلت فى نفسى ان هذا هو الوقت المناسب
لاستمتع بماما
قمت مسكت يديها
قبلتها
وقلت لها ماما انسى ما حصل
انا نسيت بجد اللى حصل
نظرت لى ماما وبدأ الدم يجرى فى وجها
قالت حقيقى
قلت لها حقيقى طبعا
انا عارف انك انسانه ولك شعورك واحاسيسك
ومطلباتك الجنسيه
نظرت لى ماما باستغراب
لكنها لم تعلق
قلت لها علشان خاطرى تناولى طعامك
قالت مبتسمه اوكى حبيبى
قلت لها بعد الغداء سنخرج فى نزه
ابتسمت وقالت نزه
قلت نعم
قالت اوكى حبيبى
اكلنا
وقالت لى صفوت حقيقى انت عايز نخرج
قلت لها نعم اسرعى وجهزى نفسك قبل ما
اغير كلامى
قالت بجد
قلت يووه
ثم قمت واخذت ادفعها برفق وانا اتحسس
جسمها وأنا ادفعها الى حجرتها لتغيير
ملابسها وكانت قمه الاثاره لى
ثم ادخلتها الحجره
قلت لها بسرعه يالا
قالت حاضر
ثم قامت بدون تفكير بخلع ملابسها وبقيت
بقميصها القصير تبحث عن ما ترتديه وانا
اراقب كل جزء فى جسمها
اختارت ملابسها نظرت لى وجدتنى انظر الى
جسمها وانا سارح فى الخيال
قالت ايش فيك صفوت
قلت لها ما فيه شئ
ابتسمت وقالت روح يالا جهز نفسك
قلت لها لن اذهب الا بعد ما اتاكد انك
جاهزه
قالت اوف عليك
عايزه اخلع ملابسى كلها
قلت وايش فيه .. اخلعى
قالت بصوت هامس انت ناوى على ايه بس يا
صفوت
قلت لها اوكى ساذهب لارتدى ملابسى
جهزنا
نزلنا الى الشارع قالت لى اين سنذهب قلت
لها الى السينما
ابتسمت وقالت سينما؟
سرنا وفى الطريق قالت شكرا يا صفوت على
موقفك معى
هنا امسكت يديها وقلت لها ماما خلاص انسى
وهنا احسست بيديها(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) فى يدى وكانها عشقيتى
واخذت ادلك كف يديها بهدوء
وفى السينما كان اللقاء المرتقب
جلسنا بين العشاق وكل شاب يجلس ومعه فتاه
فى اوضاع مثيره
هذا غير المشاهد الساخنه التى فى الفيلم
وضعت يديى على كتفيها وملت براسى على
كتفيها وقبلتها
قالت يا نهار اسود يا صفوت حد يشوفنا
قلت لها وايش فيه الكل حولنا يفعل هذا
قالت لى بس هؤلاء عشاق
قلت لها بدون تفكير اعتبرينى عشيقك
ضحكت وقالت يا واد يا مجرم عيب كده حد
يشوفنا
امسكت يديها ووضعتها بسرعه على قضيبى
المنتصب
ابعدت يديها بسرعه وقالت يا لهوى بتعمل
ايه احنا فى السينما يا صفوت
يالا قوم...قوم بسرعه
قمنا وخرجنا الى الشارع
قالت ايه اللى انت عملته ده يا مجنون ..
افرض حد شافك
قلت لها سورى ماما بس انا عملت هذا دون
وعى
قالت لا تكرر هذا ثانيه يا مجرم
رجعنا الى البيت
دخلت ماما حجرتها ثم نادت على
ذهبت لها وقالت لى ايه اللى انت عملتوا
ده
قلت لها وقناع البراءه يتملكنى... اقول لك
الصراحه
من يوم ما شوفتك فى احضان صديقى وانا
اشعر باحاسيس غريبه نحوك ماما
قالت طيب صفوت حبيبى انا امك ولا يصح ما
فعلته
قلت لها اعذرينى انا لم اشعر بما فعلت
قالت خلاص حبيبى
ثم قامت وخلعت ثيابها امامى
نظرت لى وانا اشاهدها وقالت وهى تخلع
حماله صدرها انت كبرت يا صفوت وانا مش
حاسه بك
وفجاءه خلعت الستيان لسقط صدرها امامها
بجماله وسكسيته
كانت مفاجأه لى
قالت يالا قوم غير ملابسك
قلت لها ماما من فضلك انا عايز افضل معك
قالت خلاص حبيبى بس لا تتوقع منى شئ
ارتدت ماما جلباب دون ان ترتدى ستيانها
وجلست جوارى على السرير وقالت انا هنام
الان
قلت لها انا هنام جوارك
قالت براحتك
قمت وغيرت ملابسى ورجعت ونمت جوارها
مجرد ان تمددت جوارها حتى وجدت قضيبى
ينتصب
قلت لها ماما ممكن تاخذينى فى حضنك
لم ترد لقد راحت فى النوم
اقتربت منها ولامس قضيبى بفخديها
انتصب اكثر وشد
احست امى بما افعله
قالت عيب كده يا صفوت(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) هذا ما يصح
قلت لها ماما انا تعبان جدا ولا اعرف
ماذا افعل
قالت امسك نفسك
قلت ماما انا راح اجن
قالت بعد الشر عليك من الجنان
تصنعت البكاء وقلت ماما ان تعبان
قالت ياه
اخذتنى فى حضنها وارتطم زبرى فى بطنها
قالت لى انت تعبان خالص كده
سابحث لك عن عروسه من باكر
قلت لها لا اريد عروسه
اريدك انت ماما
قالت يا صفوت الكلام ده عيب وحرام
قلت لها ماما انا بموت فيك ومش
قادر...حرام عليك انتى اتريحينى... ريحى
ابنك
حبيبك
قالت ازاى بس يا صفوت
قلت لها ماما ارجوك امسكيه قليلا
قالت امسكه فقط
قلت نعم
ادخلت يديها من تحت الشورت وامسكته
يااه احساس جميل
اخرجت يديها بسرعه وقالت يكفى حتى لا
نغلط
توسلت اليها ان تكرر وتمسكه
قالت بعدين وياك
ارجوك ماما
ادخلت يديها وامسكته
قلت لها ماما حركى يديك عليه
قالت مستحيل
قلت لها علشان خاطرى
قالت طيب خلص بسرعه
حركت يديها عليه تدلكه
وضعت يدي على يديها وهى تدلكه
قلت لها استمرى لقد قربت ان ارتاح
قالت طيب يا خويا خلص بسرعه علشان انا
قربت اتعب... وضحكت
قلت لها صعب ارتاح هكذا
ماما ممكن ابوسك
قالت شكلك كده مش هتجبها البر
لم انتظر ردها واتجهت نحو شفتيها اقبلهم
نزعت يديها من تحت الشورت محاوله ابعادى
لكنى قد تملكت منها
حاولت ان تبتعد عنى بكل قوه لكنى كنت
متمسك بها بقوه
وشفتايا تعصر شفتاها
قالت حرام عليك يا صفوت انت تعبتنىمش
كده...براحه...انت هتاكل
شفايفى...براحه عليهم
هنا عرفت انها تستسلم
قمت من عليها بعد ما عرفت انها على
استعداد لاى شئ الان
تصنعت الغضب وقلت لها حرام عليك حسى بى
ثم خرجت الى حجرتى
جاءت خلفى
دخلت قالت صفوت(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) خرجت ليه
تعالى حبيبى
قلت لها تعالى انت جوارى هنا
جلست وقالت حبيبى انا حاسه بك
قلت لها مش واضح
ثم هجمت على وقالت انت تعبتنى حرام عليك
حرام عليك هتخلينى اغلط معاك
هنا امسكت بها وتملكتها .. وضعت يدى على
خديها ونزلت اقبلها بنهم شديد
استسلمت نهائيا
رفعت جلبابها وانزلت كلوتها
قالت لى بتعمل ايه
لم اجبها ساعدتنى وخلعت الكلوت
قلت لها نفسى ارضع بزك
قالت حرام عليك
كانت فى حاله هياج لكنها تحاول ان تفيق
دون جدوى
وكانها سكيره
خلعت جلبابها نهائيا
اصبحت ماما عاريه تمام على السرير
ومازالت فى حاله لاوعى تقريبا
كانت تحرك راسها وتردد كلمات غير مفهومه
وكانها سكرانه
وقفت على ارجلى وخلعت الشورت واصبحت
عاريا انا ايضا
اقتربت ماسكا زبرى الى راس ماما وقلت لها
انظرى له علشان تعرفى هو تعبان اد ايه
فتحت عينيها ونظرت الى نظره لن انساه
ابدا
كانت نظرة الولهانه الجائعه الى زب
لكنها متردده
قالت لى بصوت مثير ك صفوت انت عايز ايه
قلت لها ماما انا عايزك انت ..
قالت عايز منى ايه
قلت عايز بزازك
قالت بس؟
قلت نعم
قالت طيب بالراحه علشان خاطرى ... بزازى
بس
نزلت الى صدرها الجميل ذات الحلمات
البنيه الكبيره وامسكت بهم ووضعت بز فى
فمى
والاخر فى يدى افركه بحنان
احسست بها تحرك ارجلها يمينا وشمالا من
كثره المحنه
فى هذا الوقت انزلت يدى الى عشها الدافى
ولامسته باصابعى وجدته مبلول جدا
ارتعشت ماما مجرد ملامستى(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) له
تركت بزازها واتجهت نحو شفتيها التى
كانت فى انتظارى
اخذت شفتيها ويدى مازالت على كسها
اخيراا لقد اخذت ماما لسانى فى فمها
ترضعه بنهم
وفتحت ارجلها اكثر لكى العب فى عشها
براحتى
قمت على ارجلى وامسكت زبرى بيدى ووجهته
نحو شفتاها
نظرت لى نظره المستسلمه لامرها واغمضت
عينيها قربت زبرى لشفتاها
فتحت فمها برفق وضعت زبرى عليه
اخذته فى فمها
رويدا رويدا حتى تجاوبت معه واخذته بنهم
شديد وحرفيه شديده
اخذت تمصه كانها عاهره وتحركه بيديها
بعد اكثر من نصف ساعه من المص اخرجته من
فمها ونظرت لى وقالت : مبسوط
قلت لها جدا ,كان قلبى ساعتها يدق بسرعه
جدا
قالت لى ايه مش ناوى تريح نفسك بقى
قلت لها ياريت
قالت طيب يالا خلص ... ووسعت لى مكان على
السرير وفتحت من ارجلها اكثر
كنت انوى ان انزل الى كسها لالحسه الا
انها قالت لى انه جاهز
مش مهم النهارده
هنا عرفت انها بدايه ايامى مع نيك ماما
ارتكزت بين ارجلها وامسكت بزبرى وحركته
على شفتى كسها الكبير يمينا ويسارا حتى
صرخت وقالت حرام عليك كفايه
يالا دخله
هنا امسكته بقوه ووجهته الى كسها الذى
التقف زبرى واخذ يعتصرة وكانه ماكينه
نيك
اخذت ماما تتحرك بوسطها ومؤخرتها صعودا
ونزولا دون ان تقول لى اى شئ
لم استطيع مجاراه هذه الاله الميكانيكيه
فى النيك شعرت بالنزول همست لها
سانزل... احاطتنى بيديها وبارجلها وكأنها
تقيدنى واخذت شفتاى تعصرهم حتى شعرت
بلذه كبيره وسعاده غامره كانت نتيجتها
انى قذفت بحمم زبرى داخل كسها الذى كان
فى انتظار قذائف زبرى لتتجاوب معى وتاتى
شهوتها الخامسه مع شهوتى الاولى ...
يااه انها ماتزال تقيدنى بيديها
وبارجلها وزبرى ما يزال فى كسها وماما
تعتصر
شفتايا بشهوه كبيره
انتصب زبرى سريعا من قمه اللذه وهى ما
تزال جائعه
اخذت نفس عميقا وبدأت فى الثانى
شجعتنى باولى كلماتها لى قائلا
اه يا صفوت شكلك كده(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) هتقطعنى النهارده
قطعنى
شبعنى
ارحمنى وارحم كسى
زبرك جننى
ااه
شد زبرى اكثر واكثر واخذت فى دفعه اكثر
فى كسها
واستمرينا على هذا الوضع قليلا حتى قالت
لى
صفوت حبيبى انت تعبت..تعالى نام على ظهرك
قمت ونمت على ظهرى
قامت ماما وامسكته بيديها وقربته من
انفها وخدها وقبلته قبله خفيفه ولحسته
بلسانها ثم قامت ووضعت ارجلها حول جسمى
الثائر ثم نزلت بجسمها وانا امسك زبرى
ليدخل فى الهدف
وكأنه يعرف الهدف المنشود
دخل زبرى منزلقا الى كسها
مالت ماما بصدرها نحوى ووضعت يديها على
صدرى واخذت تحرك ماكينه كسها على زبرى
بحركات منتظمه وشعرها منسدل على وجهى
وبزازها بشكل مثير
احسست برعشات ماما المتتاليه قالت لى
مبسوط
قلت لها وانا اتنفس بصعوبه جد د د داا
قامت من على ثم جلست على السرير وامسكت
بزازها وقال تعالى قوم هاتهم بين بزازى
...نظرت اليها... قالت يالا خلص
قمت ووضعت زبرى بين بزازها واخذت احركه
بينهم بشده
كان لهذا شعور لذيذ خاصه ان ماما كانت
تنظر لى بسكسيه رهيبه
حتى قذفت لبنى على صدرها ووجها امسكت
ماما قضيبى ومسحته على وجها وقامت
وقبلتنى قبله شهوانيه علامه على رضاها
ثم تركتنى وخرجت الى الحمام
رايت مؤخرتها عندما قامت ...كنت اريد ان
اقوم وامسكها والتصق بمؤخرتها الكبيره
الا اننى لم استطيع لاننى كنت منهكا
تماما
ارتميت على السرير فى نوم عميق
فى الصباح جاءت ماما توقظنى وهى متوتره
جدا
صفوت صفوت قوم اصحى اختك جالسه بره هى
وزوجها جايين يقضوا اليوم معنا... قوم
يالا البس هدومك مش عايزه فضايح
يالهوى قوم يالا حبيبى
قمت مهرولا ابحث عن ملابسى المبعثره
خرجت ماما كى تجلس معهم الا انها وجدت
اختى الكبيره امامها على الباب
تسمرت ماما نظرت الى ثم انصرفت مسرعا
وقفت اختى على باب الحجره تشاهدنى وانا
البس ما استطيع (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )لبسه بسرعه
ضحكت ضحكه كبيره وقالت يااه على
مهلك حبيبى اعصابك
اعصابك
على مهلك
ثم دخلت وجلست على السرير وشاهدت كلوت
ماما على طرف السرير امسكته بيديها
وقالت لى ... خلاص انت وصلت ؟؟؟
ده انت طلعت ولد داهيه
اكملت ملابسى وقبلت اختى وانا مبتسم
وقلت لها وحشانى
قالت وحشاك ؟ ايه يا حبيبى اللى حصل امس
قلت لها ساقول لك كل شئ بعدين
لكن ارجوك لا تشعرى ماما بانك تعرفى اى
شئ علشان شعورها
قالت ضاحكه شعورها ... حاضر يا سى صفوت بس
انت متعرفش اى شئ
قلت لها معرفش ايش
قالت اقولك كل شئ مادام انت وصلت لكس
ماما
قلت لها بعدين علشان ماما لا تشعر
قالت اوكى روح انت استخم والبس شئ حلو
علشان زوجى بالخارج وسنقضى معكم اليوم
كله
قلت لها يا مرحبا ثوانى وهكون جاهز
دخلت الحمام واستحممت وخرجت ..وارتديت
ملابسى
ثم سلمت على زوج اختى ...
كنت جوعان جدا
دخلت المطبخ وجدت ماما جالسه على كرسى
المطبخ شارده الذهن
مجرد ان رأتنى قالت لى اختك حست بشئ؟
قلت لها لا لم تشعر باى شئ
قالت الم تعلق على وجودك عاريا
قلت مطلقا حتى انها اعطتنى ظهرها حتى
لبست وانا افهمتها ان المكيف معطل
وهكذاحتى طمأنتها جدا
اخذت نفسا عميقا يدل على راحتها
وطمأنتها ثم قبلتنى وقالت اكيد انت جعان
قلت لها جدا
قالت ثوانى اجهز لكم فطور ونأكل جميعا
فطرنا وجلسنا نشاهد التلفاز (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )حتى جاء وقت
الغداء
تناولنا الغداء وقمت بعدها لاخذ قسطا من
النوم
بعد قليل او كثير لا اتذكر جاءت اختى
لتوقظنى
صفوت صفوت قوم
قمت لاجد اختى ترتمى على وتمطرنى بكثير
من القبلات
وحشتنى جدا
قلت لها يا مجنونه زوجك بره
قالت ولا يهمك ده نام زى القتيل
قلت لها وماما ...؟ قالت ماما رايحه فى
سابع نومه
قلت لها اقفلى الباب وتعالى نعمل واحد
على السريع
قالت لا انا عايزه واحد بمزااج
ثم امسكت زبرى من على الشورت وقالت انا
عايزه اعرف كفاءته بعد شغل ليله امس مع
ماما ... وضحكت
ثم خلعت ملابسى بيديها وقلعت ملابسها
وامسكت زبرى برفق ترضعه وتمصه ثم قالت
لى
..ماما مصت لك ؟
قلت لها ماما عملت كل شئ
قالت اعرف انها محترفه
قلت لها محترفه ازاى
قالت ساحكى لك كل شئ بعدين خلينا نخلص
لانى هيجانه مووت وكسى عم بيأكلنى
..عايز زبرك يريحه
امسكت بها ورميتها على السرير وهجمت على
كسها الحسه وامصه (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )واشارت لى ان اكتفى
من اللحس واقرب لها زبرى لتمصه ..اخذت
زبرى واخذت تمصه بنهم شديد ولذه
ثم فتحت ارجلها وقالت يالا ريحه
قمت وادخلت زبرى فى كسها ...صرخت
..اة
قووى
قوى
زبرك يجنن
ونسينا ان هناك ماما وزوج اختى معنا فى
الشقه
استمرينا فى النيك حتى قربت ان اقذف
اخرجت زبرى من كسها وكان على وشك القذف
حتى
انى قذفت على بطنها وصدرها
مسحت اختى الحليب على بطنها ولحست ما
تبقى على يديها وقالت يا جامد.. كفاءتك
ميه ميه
انت جامد اوى
أخليك انا عشان اتقوم تستحم وهروح انام
جوار زوجى
قامت ودخلت الحمام وارتميت على السرير
سعيدا
وفجأه دخلت ماما مسرعا وقالت
ايه اللى انتو بتعملوه ده
يا لهووى
ايه اللى بيحصل ده
قلت لماما انت سمعت ؟
قالت ايووه يا عم الجامد
وما رضيت ادخل عليكم
انتو بتعملو مع بعض من زمان
قلت لها ابدا منذ وقت قصير
قالت طيب طيب انا رايحه (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )حجرتى لكى لا
تشعر اختك بانى عرفت
خرجت اختى من الحمام وقالت انا ساوقظ
زوجى ونجلس معا قليلا وسنرككم لاننا
سنخرج
لتسوق
وفعلا
دخلت الحمام وارتديت ملابس وخرجت لاجد
اختى وزوجها يشاهدون التلفاز وكان شئ لم
يحدث
ثم قامت اختى وقالت سادخل لأوقظ ماما
وقامت ماما وجلسنا سويا ثم انصرفت اختى
وزوجها
وقبل ما ينصرفا ودعتنى اختى قائلا
عايزاك تريح ماما على الاخر وتنسيها
موضوع الجواز ده خالص
ضحكت وقلت لها هى خلاص نسيت ه
وانصرفا
وبقيت انا وماما
مجرد انصرافهم حتى وجدت ماما تخلع
ملابسها وجلست على كرسى الانتريه وقالت
لى
بقى انت بتنيك فى اختك
يا فجركم... وكمان زوجها نايم فى الحجره
اللى جنبكم..ده انتو ملاعين
كانت ماما لا ترتدى الا الستيان والكلوت
وبطنها كانت مثيره لى جدا
قلت لها انت بتغارى على
قالت طبعا
اختك عندها اللى بيشبعها
اما انا فليس لى غيرك
وقفت واقتربت منها وحضنتها بقوه وقلت
لها لا تخافى ساشبعك خالص
ثم انزلت عنها الستيان واخرجت صدرها
الكبير واخذت ارضعهم بهدوء حتى اهتاجت
ماما
وقالت لى يالا نخش جوه
قلت لها لا هنا
قالت براحتك حبيبى
اجلستنى على الكنبه (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )وجلست هى على الارض
واخرجت زبرى واخذت تمصه مص لذيذ وتلعق
بيوضى وتقول لى انا مش عايزه حد يشاركنى
فيك حبيبى ااه
اه ه ه ه
اوف
زبرك ده بتاعى انا بس
انت فاهم
يا خبر لقد غارت ماما من اختى
لكن مش مهم
انا ساتدبر هذا الامر
واكملنا النيكه العاديه فى كسها
وجاءتنى فكره ان اضع زبرى فى طيزها
الكبيره
قلت لها ماما انتي مبسوطه
قالت جدا...وانت
مبسوط ماما بس بدى اكمل هذه المتعه بشئ
مختلف
قالت وكانها تفهم قصدى
اتريد ان تضعه خلفى
قلت ياريت
قالت عملته مع اختك
قلت لا
قالت نفسك اوى فى كده
قلت جددا ماما بلييز
قالت طيب حبيبى ثوانى
ثم دخلت حجرتها
وقفت رايت مؤخرتها
لم استطيع تحمل هذه الطيز الجبارة
سرت خلفها ملتصقا فى طيزها بزبرى
قالت لى يا واد خليك انا راجعه
قلت لها مش قادر
قالت طيب تعالى
دخلنا حجرتها
نامت فورا على السرير على بطنها
وقالت هات الكريم اللى فى الدولاب"" كان
كريم جيل خاص بالنيك ...يالها من عاهره
اخذت قليلا من الكريم ووضعته على زبرى
واخذت هى وضعيه شبيه بوضعيه الكلب
لكنها احلى
وقالت على مهلك
ثم امسكت بيديها فلقتى طيزها لتوسع لى
طريقا وسط هذا اللحم الكثير
لم اتحمل منظر طيزها
وضعت زبرى على فتحته لاجده يدخل منزلقا
بكل سهوله
قالت لى دخله كله مره واحده واتركه ولا
تحركه
فعلت
اخذت تحرك طيزها بحركات لولبيه محترفه
وزبرى بداخل طيزها مستمتعا
لم اتحمل سخونه طيزها اكثر من ذلك
قلت لها ساقذف
قالت اقذف براحتك جوه
طفى نارى
ااه
اوف
زبرك حلو قوى
قذفت حليبى فى طيزها وارتميت على ظهرها
منهكا
وخرج زبرى بعد ما نام داخل طيزها
قالت لى ياريت تتركه جوه
قلت لها خلاص نام
شويه ونكمل
قالت براحتك
قلت لها اليوم كله لطيزك
ضحكت(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وقالت يا جامد
واصبحت منذ هذا الوقت رجل ماما واختى
انيك كل واحده على انفراد وماما لا تعلم
ان اختى تعرف انها تتناك منى يوميا !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
بطلها شخصيا اسمى صفوت عندى 22 عام لم
اتزوج بعد - اعيش مع امى وحدنا بعد رحيل
والدى
وزواج اخوتى
امى تبلغ من العمر 47 عام وهى امرأه جميله
جدا شكلا وروحا والابتسامه لا
تفارقها ابدا
وكل الجيران يحبون ان يجلسوا معها
ويتسامروا معها فى كل المواضيع
وكنت اشعر احيانا ان المواضيع تكون
ساخنه عندما يتكلمون بصوت هامس
لكنى لم اعير هذا اى اهتمام يذكر ولم
انظر اليها اى نظره غير عاديه
كونهم حريم مع بعض
فى احد ايام شهر فبراير الماضى حدثتنى
اختى هاتفيا وابلغتنى ان امى تريد
ان تتزوج !
طبعا تفاجأت بذلك وتخيلت ان اختى تفعل
مقلب من مقالبها
قلت لاختى هل هذا الكلام حقيقى قالت نعم
..وسوف نزوركم مساءا لنرى هذا
الامر .
وفى المساء جاءت اختى الكبيره واختى
الاخرى وجلسنا مع امى(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) التى اكدت
طلبها انها تريد ان تتزوج . لماذا يا امى؟
قالت انها تشعر بالوحده وانها
لا تستطيع ان تعيش اكثر من ذلك بدون رجل .
وانها خايفه من الغلط
كان الكلام هكذا على المكشوف ... قلت لامى
خلاص اى شئ تبغينه سوف يحدث
وانصرفتا اخوتى البنات ..وبقيت انا وامى
...قلت لامى كيف تقولين انك
تشعرين بالوحده وانا معك .. قالت يا صفوت
انت لا تدرى هذا الكلام بعد ..
بدرى عليك
قلت لها يعنى ايش بدرى عليا ..
احكى لى يا ماما انا ابنك
قالت بصراحه انت لا تأتى الى البيت الا
وقت النوم وابقى انا وحيده
قلت لها كل نساء العماره يحبونك ويجلسون
معك
قالت ده مش كفايه
قلت لها خلاص انا من هنا ورايح لن اتركك
وحدك .. سابقى معك طوال اليوم ...
هل هذه يعجبك
قالت ماما صوت منخفض جدا : يا صفوت انا
عايزه راجل معايا (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ). جنبى ..
قلت لها هو انا مش راجل ؟
قالت راجل طبعا بس انا عايزه راجل معايا
انا ...يوه يا صفوت مش بقولك
بدرى عليك
قلت لها برحتك ماما برحتك
انا مش عايز تزعلى من اى شئ ولا تحملى اى
هم
سالتها هل هناك راجل محدد ؟
قالت لا
قلت لها تريدين مجرد الزواج
قالت نعم
قلت لها بيصير خير
انا بشوف لك عريس ..وضحكت لها ...وضحكت
ثم رجعت لها بالكلام ...سالتها واين
ستعيشين اذا تزوجت
قالت فى بيته
قلت لها وانا هل ستتركينى وحدى
قالت يا صفوت انت كبرت وغدا تتزوج
وتتركنى هذه هى الحياه
قلت لها عندك حق ... لكن ممكن تعطينى بعض
الوقت لترتيب هذا الامر والبحث
عن رجل يرعاك ويحافظ عليك
قالت لى براحتك بس مش عايزاك تنسى طلب
امك
ده الطلب الوحيد اللى طلبته منك منذ
ولدتك
ثم وقفت واتجهت الى حجرتها
ساعتها حسيت ان امى تريد ان تتزوج فعلا
وبكل اصرار
ناديت عليها وهى متجه الى حجرتها
ماما.. ثم اتجهت اليها وحضنتها حضن برئ
وقلت لها ماما انت اى شئ تطلبيه
منى امر لازم النفاذ ..لا تقولى طلب.. انا
مهما فعلت معك لا اوفى لك تعبك
معى وتربيتك لى
لا تقلقى حبيبتى.. هنا ضمتنى امى بشده الى
صدرها وقالت لى وهى تكاد
تبكى .. وتقول ..تعرف يا صفوت... حضنك ده
خلانى انسى اى شئ
لا تتركنى يا بنى وحيده ...ابقى خليك
جوارى دائما
رتبت بيدى على كتفها ومسحت دموعها
وقبلتها على خدها
وقلت لها لن اتركك نهائيا .
ومضت الايام وذهبت الى اختى فى بيتها حسب
طلبها لانها وجدت لامى عريس
وهذا العريس هو والد زميله اختى (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )فى عملها
وهو رجل فى الثامنه والخمسين
من عمره واختى اعتبرته مناسبا لامى جدا ..
كما انه ميسور الحال جدا
جدا .. وارمل منذ سنوات .
اتصلت على اختى الكبيره وقلت لها على
العريس وسالتنى عن عمره وقلت لها 58
..قالت لا مش هينفع خالص خالص
امك عاوزه عريس بصحته! قلت لها يعنى
ايه بصحته؟
قالت امك تود عريس شباب عريس يعنى عريس
يا صفوت
قلت لها لا الكلام ده كبير اوى انا
هجى لك اشوف الموضوع ده
ذهبت الى بيت اختى الكبيره وكان زوجها فى
عمله المسائى
قبلت اختى وجلسنا نتسامر ثم دخلنا فى
موضوع ماما
قلت لها صحيح ما معنى عريس بصحته
نظرت لى اختى وانخرطت فى الضحك بشكل مثير
ثم قالت بص يا صفوت
انا هقولك على كل شئ بس كلام بينى وبينك
بس
ثم تربعت على الكنبه واخذت تضرب بلسانها
ضربات كالرصاص
قالت: ان امك تصاحب سيدات العماره وكلهن
سيدات متزوجات (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )ويتسامرن فى امور
الزوجيه والفراش
قلت لها يعنى ايه فراش قالت امم
يعنى بيحكوا اللى بيحصل مع
ازواجهن من امور زوجيه !! وامك حنت للزواج
..واصحابها قالوا لها ان
توزجت يبقى لازم تتزوجى صح
يعنى تتزوجى شاب يشوف امورك
قلت لها هو انا مش اقدر اشوف امورها
قالت اختى تقدر ونص بس س س ه
وضحكت وقالت بس مش هينفع
خالص
الامور ده امور لا يفعلها الا الازواج مع
بعض
هنا تظاهرت انى كنت غشيم وفهمت
ثم عدت واقول يعنى لا ينفع ان افعلها انا
خالص
قالت نيفر !
قلت لها يعنى هى امور زى ايه؟
قالت ايه يا صفوت معقوله كل ده ومش فاهم
قلت لها ابدا
قالت امك عاوزه عريس ينام معها على سريها
اوف فهمت؟
قلت ما انا ممكن انام معها ؟؟
ضحكت اختى وقالت لا طبعا مينفعش خالص
خالص
انت ابنها
قلت لها خساره
قالت اختى خساره ليه
قلت خساره انى مينفعش انام معها
نظرت لى اختى وقالت معقوله يا صفوت انت
مش فاهم قصدى
))فى الحقيقه انا فاهم كل شئ بس كنت عامل
نفسى غشيم ((
معقوله ان فيه واحد فى سنك ولا يعرف معنى
هذا الكلام
قلت لها انتى عارفه انا من البيت الى
الشغل وليس لى اصحاب احكى معهم
قالت هو ده محتاج اصحاب تحكى معهم
وبعيدين معاك يا صفوت هو انت مش ناوى
تتزوج ولا ايه
قلت لها فى الحقيقه انا لا افكر فى
الزواج لانى لا اعرف اى شئ عنه
قالت يالهووى يا صفوت معقوله
تعالى تعالى يا منيل قولى ... انت بتتكلم
بجد
قلت لها جد الجد انا لا اعرف اى شئ عن
الزواج وعن اى شئ يسوى فيه
قالت طيب خلاص بكره هتعرف لوحدك.. وضحكت
...ثم قامت واحضرت لى اسطوانه
كمبيوتر وقالت لى خذ هذه الاسطوانه
وشاهدها فى البيت وابقى رجعها غدا
لانها خاصه بزوجى
اوكى
سالتها عن ما فيها ..؟ قالت لما تشوفها
هتعرف .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ).. بس رجعها غدا ضرورى
قلت لها اوكى
وقمت لانصرف ثم تبعتنى اختى وقالت
معقوله يا صفوت وتضحك بجنون
ه
ثم اكدت على ان ارجع الاسطوانه غدا لكى
لا يشعر زوجها بغيابها
ثم قبلتنى قبله جوار فمى لن انساها وقالت
بكره تتعلم يا جميل وودعتها
وذهبت الى البيت
وفى البيت كانت امى تنتظرنى وقالت لى ايه
يا صفوت سايبنى وحدى رضه
قلت لها معلش ماما بس لو هتعرفى المفاجأه
هتعذرينى
ثم قلت لها على العريس
فرحت وكان اول سؤال لها ؟؟ كم عمره ؟؟؟
قلت لها 58
تفاجأت امى بشده وارتسم الحزن على وجها
وقالت 58 ! كثير
قلت لها امال انتى عايزه سنه اد ايه
قالت على الاقل يكون بسنى
قلت لها هذا كويس وميسور الحال
قالت انا مش عاوزه رجل امرضه يا صفوت
قلت لها خلاص نشوف واحد تانى
واستأذنت منها ودخت حجرتى وشغلت
الكمبيوتر لاشاهد السى دى
وكانت المفاجأه انه فيلم سكس من النوع
الحار جداا
كان الفيلم من اوله مص ولحس بشكل جنونى ...
الفيلم اثارنى جدا جدا جدا
لدرجه انى لم احتمل زبرى داخل البنطال
واقول لنفسى معقوله اختى تعطينى
هذا
ومعقوله اختى تشاهد هذا !! 1
اخرجته وامسكته بيدى ادلكه. ببطء
..واثناء مشاهدتى رن هاتفى الجوال رديت
كانت اختى
الو صفوت ها عجبك
قلت لها ايش هو اللى عجبنى
قالت الفيلم
قلت لها اهاا لم اشاهده بعد
قالت لماذا شاهده الان واتصل عليا وقل لى
رايك ورجعه بكرة يا صفوت اوكى
لازم تشوفه باى حبيبى
رجعت وشاهدت بقيه الفيلم ومرجلت زبرى
عده مرات ثم نمت افكر فى كلام اختى
لماذا اعطتنى هذا الفيلم ؟ ولماذا
تريدننى ان ارجعه غدا باكر
؟
لم اتصل بها ...وبعد شويه رن الجرس مره
اخرى وكانت اختى ايه يا صفوت
شاهدت الفيلم ... تظاهرت بالمفاجاه وعدم
الاتزان ..قلت لها نعم
شاهدته .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )..ده كله نساء عاريا ورجال عرايا
ويفعلون اشياء غريبه وحلوه
خالص
قالت لى الفيلم عجبك يعنى
قلت لها جدا
قالت خلاص حبيبى رجعه لى غدا اوكى
قلت لها متى بالضبط قالت اى وقت بعد
الثامنه صباحا وقبل الثانيه ظهرا
قلت لها اوكى
نمت والشيطان يداعب راسى ماذا تريد
اختى؟؟؟
فى الصباح قمت وفطرت انا وماما ..قلت لها
تصورى ماما انى مكنتش واخد
بالى انك جميله جدا كده.. ده الراجل
العريس هيجن عليك.. ضحكت ماما وقالت
بس لو كان صغير شويه
قلت لها خيرها فى غيرها
انا هروح لاختى اصلح لها الكمبيوتر
وراجع على طول
قالت طيب لا تتاخر
ذهبت الى اختى ومعى الاسطوانه
استقبلتنى وقالت شايفاك رايق اليوم
ايه رايك فى الفيلم عجبك
قلت لها يجنن... قالت لى هذا هو ما يفعله
الازواج
قلت لها معقوله ده الزواج ده شئ جميل جدا
قالت ايش احلى شئ شفتها فى الفيلم
قلت لها حاجات كثير
قالت احلى شئ؟
قلت لها عندما امسكت البنت بقضيب الشاب
ووضعته فى فمها ترضعه
قالت اوه ده بقى اسمه المص
قلت لها اكيد له شعور جميل
قالت جميل جدا
ثوانى اعملك شئ تشربه... لو عاوز تشاهد
الفيلم مره اخرى شاهده براحتك ..
قلت لها ياريت
..ضحكت اختى وتركتنى مده ثلت ساعه
كنت اشاهد الفيلم باستمتاع واتمنى ان
افعل مثلهم
..سمعت خطوات اختى قادمه رحت قافل الفيلم
قالت لى ليش قافلته... شغله ما مشكله انت
اخى .. اتفرج واتعلم يا منيل
وجلست اختى خلفى على الكنبه وانا جالس
على كرسى الكمبيوتر
وكان الفيلم ساخنا جدا .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ). وضعت يدى على
زبرى محاولا اخفائه
وتحركت يمينا ويشمالا محاولا ايجاد مكان
يقف فيه اسفل البنطال
طبعا اختى تشعر بكل شئ
قالت صفوت خد راحتك حبيبى
انا هخرج
خرجت... قمت مسرعا باخراج زبرى من سجنه
ماسكا اياه ادلكه
عادت اختى دون ان اشعر وكانت فوق راسى
تظاهرت بالارتباك قالت لا خد
راحتك خالص يا صفوت
ثم وقفت خلفى ووضعت يديها على شعرى وقالت
خساره انك غشيم يا صفوت
انت بقيت راجل واى واحده تتمناك
واخذت تلاطف شعرى
فى هذه الاثناء كان زبرى واقفا خارج
البنطال وانا اداريه بيدى
قالت ليه مداريه
خليه يشم الهواء
خد راحتك ... انا اختك
قلت لها مكسوف
قالت لا لا تخجل منى حبيبى
قلت لها انا مش عارف اريح نفسى انا منذ
الامس وانا تعبان
قالت تعبان كيف ؟؟ قلت لها اشعر بالم فى
بيضاتى
قالت ياه .. الم تقوم بانزال ما فى
بيضاتك ليله امس
قلت لها ابدا لا اعرف
قالت معقوله يا صفوت ده شئ بالفطره حبيبى
وسع كده
ثم جلست على ركبتيها وانا جالس على
الكرسى وامسكت زبرى بيدها
وقالت ياه زبك حلو صفوت... حلو كثير
ابتسمت لها ... اخذت تدلك زبرى بيدها
الناعمتين وانا فى قمه النشوه
والمتعه
طبعا هى لا تدرى انى كبيت كثيرا ليله امس
اخذت تدلك زبرى وانا تعبان من المتعه
اشاهد الفيلم على الكمبيوتر ويد اختى
على زبرى
وكانت تنظر الى بعينها اللامعتين(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وهى
على وشك ان تنهار امامى من محنتها
قالت لى يبدو ان زبرك غشيم ولا يستجيب
ليدى
قلت لها خساره ... انا ليس لى فى هذه
الامور
ضحكت بدلع وقالت على اختك
ثوانى بس
ثم عدلت من نفسها وجلست بين ارجلى ثم
وضعت زبرى فى فمها
ويديها تلعب ببيوضى وزبرى واخذت تمصه
بنهم شديد وتلعقه بلسانها حتى ان
زبرى كاد ينفجر من المتعه
معقوله اختى تمص لى يااه شئ ولا ى
الخيال
احسست ان على وشك القذف اخرجت زبرى من
فمها بقوه ثم وجهته بعيدا عنها
واخذت فى القذف ... نظرت الى وانا اقذف وهى
تلعب بزبرى المرتعش
قالت لى ليش اخرجته من تمى
قلت لها مش عارف
قالت المره الجايه لا تخرجه اوكى
استرحت حبيبى قلت لها طبعا جدا
قالت اوعى حد يعرف ماذا جرى
قلت لها لماذا؟؟؟
قالت انت جننت لو حد عرف يقتلونا
انت فاهم
قلت لها فاهم فاهم
قالت يالا روح لامك علشان ما تتاخر عليها
خرجت من عندها وانا فى قمه الفرحه
عدت الى البيت وكانت امى تجلس مع احدى
الجارات
دخلت حجرتى ونمت على السرير افكر فى اللى
حصل مع اختى
دخلت ماما وقالت ايه يا صفوت اختك
اخبارها ايه
قلت لها كويسه جدا
قلت هل ذهبت جارتنا
قالت نعم وانا ساخرج بعد شوى لاتسوق انا
وهى
قلت لها على راحتك
ثم راحت لحجرتها ... ثم تبعتها لاسالها عن
الغذاء
كانت قد بدأت فى خلع ملابسها
يااه ياللروعه
ما هذا الجسم النارى
ويا حلاوه هذا الصدر الجميل الذى يشبه
صدر فيفى عبده وجسم دلال عبد العزيز
المصريه
ويا على جمال السيقان وبطنها الكبير
المتماسك ومكوتها يا ااه ..
نظرت امى لى وهى لا ترترى سوى الكلوت
وحماله الصدر وقالت ايه يا صفوت
عايز حاجه حبيبى
قلت لها اه
بس نسيت كنت عايز ايه
ضحكت وقالت طيب اقعد لما علشان تفتكر
قلت لها لا ساتى بعد ما ترتدى هدومك
قالت ليه يعنى(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) اقعد يا صفوت هو انت خجلان
منى
اقعد حبيبى اقعد .. انا اعرف انه لا خوف
منك ... وضحكت ضحكه صغيره
قلت فى نفسى يعنى ايه لا خوف منى
انها لا تعرينى اى اهتمام وتعتبرينى
طفلا
قلت لا شاهد هذه اللحم الابيض وهذه
البزاز الجميله ومكوتها الجباره
وسرحت فى جمالها ونسيت اننى امامها
ووضعت يدى على زبرى الذى قام
انتهت ماما من ملابسها ونظرت الى وانا
مازلت واضعا يدى على زبرى
قالت صفوت ... صفوت
ايه مالك
ابعد يدى من على زبرى الذى كان منتصبا
قالت ايه يا صفوت مالك
قلت ما فيش
قالت طيب انا خارجه ولن اتاخر
خرجت وتركتنى مع خيالى .لا الا
ماما ... ما الذى افكر فيه انها ماما
رن الهاتف كانت اختى
قالت الو يا حبيبى اخبارك ايه
قلت لها مش كويس
قالت ليه حبيبى لسه تعبان
قلت لها جدا
قالت طيب اجى لك
قلت لك ياريت
قالت فين ماما
قلت لها خرجت
قالت عشر دقائق واكون عندك
بالفعل جاءت اختى
استقبلتها بحضن دافئ
قالت لى مالك
قلت لها نفسى .
قالت نفسك فيه ايه
قلت نفسى انام معاك
قالت حبيبى انا جايه مخصوص علشانك
انا حاسه بك
تعال جوه عايزه اقولك على شئ
دخلنا حجرتى واغلقت باب الشقه من الداخل
لانى اعلم اننى على موعد مع
النياكه
قالت اختى بص
انا معايا من الوقت ساعه بالضبط ... خليك
حلو معايا واسمع الكلام
قلت لها انا خدامك
قالت خلاص رووح اعمل لى كوب ليمون وتعال
طرت الى المطبخ وعملت الليمون ورجعت
لاجد اختى نائمه على السرير وترتدى
قميص نوم اسود قصير جدا وبزازها طالين
للخارج قالت لى ضع الكوب وتعالى
هقولك على شئ
وضعت الكوب وجلست جوارها على السرير
قالت اطفئ النور علشان اقولك ... وضحكت
اطفأت النور
لم اجد الا يد اختى تشدنى اليها بشده
تقبلنى بحراره ثم نميتنى على السرير
واخذت تقبلنى ويداها تمسك بزبرى من فوق
بنطالى ثم احسست بها تقوم وخلعت
بنطالى وهجمت على زبرى تمصه
وتقول لى حبيبى العب بكسي بيدك
ارتعشت من هذه الكلمه(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) بحثت عن كسها بيدى
وجدته ملئ بمائها
قالت ولسانها فى فمى تعرف تعمل زى ما
شاهدته فى الفيلم
قلت اه
قال تعرف تلحس كسى
قلت لها نفسى
نامت على ظهرها وقمت اتحسس بيدى ولسانى
جسمها الجميل حتى وصلت لكسها
لحسته ادخلته فى كسها الرطب احسست
برعشتها قالت كفايه يالا حطه
قلت لها احط ايه
قالن حط زبرك فى كسى بقى...خلص ... مش قادرة
كانت هذه هى المره الاولى لى فى حياتى
قمت كالوحش امسكت بزبرى ووجهته الى كسها
سمعتهاا اى اى ااح اح اووفف كمان
كمان دخله كله
ادخلته بالكامل اح حلو اوى صفوت
خليه جوه ولا تفعل شئ
وجدتها تتحرك وتتلوى وكانها هى التى
تنيك
ترفع مكوتها لتبلع زبرى ثم تخفض مكوتها
ليخرج قليلا وهكذا
قال لى دخله انت جامد وخرجته بالراحه
زبرك حلو اوى
اه اه اه اووف
حرام عليك زبرك جامد قوى ... انت فين من
زمان ...
يالا بسرعه ارتعشت اكثر من اربع مرات
قلت لها سانزل قالت
امسك نفسك
ثم قامت من تحتى وامسكت زبرى بيدها واخذت
تدلكه قليلا حتى قذفت
وجدتها تلتقط القذائف فى فمها بتلذ
مثير
وهى صامته لا تحدث الا صوت انين جميل
اخذت تعصر زبرى حتى افرغت ماءه فى فمها
ثم ارتميت على السرير جوارها وجدتها تضع
راسها على زبرى تلحس كل ما تبقى
من لبن ثم اخذت بلحس جسمى حتى وصلت الى
صدرى واخذت تداعبه بلسانها حتى
اهتجت مره اخرى وقالت ايه مش عاوز تعمل
تانى
قلت لها اه ياريت
قالت خليك زى ما انت
واخذت تمص زبرى مره اخرى حتى انتصب بشده
ثم احاطتنى برجليها وجلست على
زبرى وادخلته فى كسها(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) ثم اخذت تتراقص
عليه وتتمايل
ثم انحت على فمى واخذت ترضع لسانى
وانا ادخل واخرج قضيبى بقوه فى كسها
وطالت هذه المده حتى قربت على القذف قلت
لها ساقذف
نزلت ووضعت بزازها على زبرى واخذت تدلكه
ببزازها الطريه الناعمه حتى
قذفت على صدرها
قبلتنى وقالت اياك ان تنير النور قبل ما
اخرج
كل هذا فى الظلام
خرجت الى الحمام
ورجعت وهى تلف الفوطه حول جسمها
نظرت لى وقالت لى مالك
قلت لها كان نفسى اشوفك
قالت لا تقلق الايام جايه كثير
ارتدت ملابسها امامها وقالت انا ساخرج
للصاله انتظر امك
وانت قم واغتسل وتعالى نجلس سويا
قمت واغتسلت وخرجت الى المجلس وتممدت
على صدرها وهى تحسس على شعرى وتقول
لى
اياك يا صفوت حد يعرف شئ
خلاص
من هنا ورايح انا حبيبتك .خلاص
بعد ساعه جاءت امى
اهلين
قالت اختى لها كنتى فين
قالت كنت بشم هواء
ودخلت امى حجرتها
تبعتها لاراها وهى تغير ملابسها
سالتها انبسطت ماما قالت كثبر
كنت انتظرها ان تخلع
لكنها لم تبدل ملابسها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )وانا موجود
قالت عايز شئ
قلت لها ابدا
قالت طيب حبيبى باذنك علشان اغير
قلت لها ماما عادى
قالت لى معلش حبيبى هذه المره
قلت لها امرك
ثم خرجت
لكنى كنت اراقبها من الخارج
لقد خلعت ملابسها الان
الا انها لم تكن ترتدى اى شئ اسفل
ملابسها
اين خلعت ملابسها الداخليه
ياه
يبدو انها كانت تتناك بره
يااه
ذهبت الى اختى حبيبتى
قلت لها ماما متغيره كثير
قالت كيف
حكيت لها سريعا
ابتسمت وقالت لا تشغل بالك سارى الموضوع
قلت لها بس لازم تحكى لى
قالت اكيد
دخلت اختى الى حجره ماما وطال بقاؤها
عندها وبعد اكثر من نصف ساعه خرجت وطلبت
منى ان اوصلها الى بيتها
وفى الطريق سالتها عن حال ماما وايه اللى
مغيرها
قالت لى لا تشغل بالك
قالت لها يا حبيبتى انا شفت ماما تخلع
ملابسها وكانت لا ترتدى ملابسها
الداخليه
قالت يا سيدى انت مالك
قالت انا مالى كيف؟
قالت لى سيب ماما فى حالها
قلت لها اوكى ...لكنى ساعتها قررت انا اجد
حلا لهذا اللغز
الان وصلت الى بيت اختى ودعتها وشكرتها
على النيكه المفاجاه اللذيذه
قالت لى اياك تجيب سيره الموضوع ده تانى
اللى بيحصل بيننا لا يحكى حتى لانفسنا
اوكى
اوكى حبيبتى
باى
رجعت الى البيت وكانت ماما تتحدث فى
الهاتف مع احدى صديقتها
اقفلت الهاتف
ازيك يا ولد يا صفوت
قلت: ولد؟
كل ده ولد
قالت اى نعم ولد
انت مهما تكبر هتفضل امامى ولد
ضحكنا
مضت بضعه ايام دون اى جديد
وفى مساء احد الايام قالت ماما انها سوف
تخرج مع اصحابها للتنزه
قلت اوكى
انتظرتها لما خرجت ثم خرجت وراءها
كانت واحدة من صحباتها ينتظرونا عند باب
العماره
ركبتا تاكسى وانا ركبت تاكسى ورائهم
حتى وصلتا الى منتزه كبير معروف عنه انه
ملتقى العشاق ..كون مساحته شاسعه ومظلم
تقريبا
دخلت وراءهم لاجد شابين فى انتظارهم
شابين من عمرى !!
صدمت
معقوله
جلستا مع الشابين كانهم مراهقين
لدرجه ان الشاب الذى مع ماما وضع يديه
على ظهرها ويديه الاخرى على صدرها
وكانه شكل طبيعى
ثم قاما وخرجا من المنتزه
وركبوا سياره احد الشابين
اسرعت بايقاف تاكسى ورائهم
حتى وصلا لبيت قريب من المنتزه
نزلا وكل شاب يمسك بيد ماما(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وصديقتها
وصعدا الى العماره
انتظرت حوالى ساعتين اسفل العماره التى
لم اتجرأ واصعد خلفهم
نزلتا بدون الشابين واستوقفا تاكسى
ورجعا الى البيت
سرت فى االشوارع مصدوما حتى رجعت منتصف
الليل
كانت امى فى انتظارى
كنت فين
قلت لها كنت بشم هوا مع واحده صحبتى
قالت بتقول ايه يا مجرم
قلت بقولك كنت مع واحده
قالت بتقولها تانى يا سافل
قلت لها ماما من فضلك اتركينى الان
وتركتها ودخلت حجرتى
تبعتنى
فيه ايه يا صفوت
مفيش ماما معلش انا اعصابى متوتره
قالت من ايه
قلت لها عايزه تعرفى من ايه
قالت طبعا
قلت مهما كان
قالت ايوه يا سيدى
قلت انا شفتك اليوم مع طنط فلانه وانتو
رايحين شقه شباب
قالت اخرس
تركتها
جاءت ورائى مسرعه
قالت انت اتجننت
قلت لها من فضلك اتركينى
انا هموت نفسى
ورحت مؤلف لها ان هذين الشابين اصحابى
وكانوا عايزين اطلع معهم علشان انام
معكم
لانهم لا يدرون انك امى
خلاص ارتحتى
سبينى من فضلك
ورحت فى بكاء
جلست ماما على السرير مصدومه لا تتكلم
قلت لها اصحابى لو عرفوا انك امى هتبقى
مصيبه
انا هترك لك البيت واروح لحالى
اعيش مع اخوالى او اعمامى وارتاح
وتستريحى وتكونى براحتك
ثم اكملت تأليفى وقلت
انا رايتك وانتي عاريه فى حضن صديقى
لقد كدت ادخل عليك وافعل مثل صديقى
الا اننى رايت وجهك وعرفتك
لم اصدق انك تفعلين هذا
لقد شاهدتك وانت تتمحين ووتدلعين مع
صاحبى وكنت على وشك ان ادخل لاريح نفسى
بس صدمت لما شفت
الم تشاهدينى؟
كل هذا وماما صامته تماما
خرجت للصاله
جلست قليلا
وجدتها تخرج من الحجره متجه الى المطبخ
امسكت بسكين
ثم اطلت على وقالتسامحنى يا صفوت انا
هريحك خالص
اسرعت اليها
بالكاد اخذت منها السكين
كانت ستموت نفسها
حضنتها
انهارت
اغمى عليها
لم استطيع حملها
اسرعت باحضار كولونيا
فاقت
راحت فى بكاء هستيرى
ساعدتها على الوقوف
اخذتها الى حجرتها
وهى ما تزال تبكى بهستيريا
اجلستها على السرير
وضعت يديها على وجها خجلا منى
قالت انالازم اموت نفسى
قلت لها ان فعلتى هذا ساموت نفسى ورائك
قال لا
العمر الطويل لك
قلت لها انا قلت لك
ساموت نفسى(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) ان فعلتى
تركتها وخرجت
بقيت ماما فى حجرتها حتى عصر اليوم
التالى
قلقت عليها
دخلت لها
كانت مستيقظه لكن عينيها غارقتين فى
الدموع
قلت لها هل ستبقى عمرك كله هكذا
لم ترد
قلت لها قومى جهزى لى غذاء
قالت حاضر
وقامت منكسره ذليله الى المطبخ
واثناء الغداء وجدتها لا تاكل وعينيها
منكسرتان تماما
كان قلبى يتقطع من هذا الوضع
قلت فى نفسى ان هذا هو الوقت المناسب
لاستمتع بماما
قمت مسكت يديها
قبلتها
وقلت لها ماما انسى ما حصل
انا نسيت بجد اللى حصل
نظرت لى ماما وبدأ الدم يجرى فى وجها
قالت حقيقى
قلت لها حقيقى طبعا
انا عارف انك انسانه ولك شعورك واحاسيسك
ومطلباتك الجنسيه
نظرت لى ماما باستغراب
لكنها لم تعلق
قلت لها علشان خاطرى تناولى طعامك
قالت مبتسمه اوكى حبيبى
قلت لها بعد الغداء سنخرج فى نزه
ابتسمت وقالت نزه
قلت نعم
قالت اوكى حبيبى
اكلنا
وقالت لى صفوت حقيقى انت عايز نخرج
قلت لها نعم اسرعى وجهزى نفسك قبل ما
اغير كلامى
قالت بجد
قلت يووه
ثم قمت واخذت ادفعها برفق وانا اتحسس
جسمها وأنا ادفعها الى حجرتها لتغيير
ملابسها وكانت قمه الاثاره لى
ثم ادخلتها الحجره
قلت لها بسرعه يالا
قالت حاضر
ثم قامت بدون تفكير بخلع ملابسها وبقيت
بقميصها القصير تبحث عن ما ترتديه وانا
اراقب كل جزء فى جسمها
اختارت ملابسها نظرت لى وجدتنى انظر الى
جسمها وانا سارح فى الخيال
قالت ايش فيك صفوت
قلت لها ما فيه شئ
ابتسمت وقالت روح يالا جهز نفسك
قلت لها لن اذهب الا بعد ما اتاكد انك
جاهزه
قالت اوف عليك
عايزه اخلع ملابسى كلها
قلت وايش فيه .. اخلعى
قالت بصوت هامس انت ناوى على ايه بس يا
صفوت
قلت لها اوكى ساذهب لارتدى ملابسى
جهزنا
نزلنا الى الشارع قالت لى اين سنذهب قلت
لها الى السينما
ابتسمت وقالت سينما؟
سرنا وفى الطريق قالت شكرا يا صفوت على
موقفك معى
هنا امسكت يديها وقلت لها ماما خلاص انسى
وهنا احسست بيديها(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) فى يدى وكانها عشقيتى
واخذت ادلك كف يديها بهدوء
وفى السينما كان اللقاء المرتقب
جلسنا بين العشاق وكل شاب يجلس ومعه فتاه
فى اوضاع مثيره
هذا غير المشاهد الساخنه التى فى الفيلم
وضعت يديى على كتفيها وملت براسى على
كتفيها وقبلتها
قالت يا نهار اسود يا صفوت حد يشوفنا
قلت لها وايش فيه الكل حولنا يفعل هذا
قالت لى بس هؤلاء عشاق
قلت لها بدون تفكير اعتبرينى عشيقك
ضحكت وقالت يا واد يا مجرم عيب كده حد
يشوفنا
امسكت يديها ووضعتها بسرعه على قضيبى
المنتصب
ابعدت يديها بسرعه وقالت يا لهوى بتعمل
ايه احنا فى السينما يا صفوت
يالا قوم...قوم بسرعه
قمنا وخرجنا الى الشارع
قالت ايه اللى انت عملته ده يا مجنون ..
افرض حد شافك
قلت لها سورى ماما بس انا عملت هذا دون
وعى
قالت لا تكرر هذا ثانيه يا مجرم
رجعنا الى البيت
دخلت ماما حجرتها ثم نادت على
ذهبت لها وقالت لى ايه اللى انت عملتوا
ده
قلت لها وقناع البراءه يتملكنى... اقول لك
الصراحه
من يوم ما شوفتك فى احضان صديقى وانا
اشعر باحاسيس غريبه نحوك ماما
قالت طيب صفوت حبيبى انا امك ولا يصح ما
فعلته
قلت لها اعذرينى انا لم اشعر بما فعلت
قالت خلاص حبيبى
ثم قامت وخلعت ثيابها امامى
نظرت لى وانا اشاهدها وقالت وهى تخلع
حماله صدرها انت كبرت يا صفوت وانا مش
حاسه بك
وفجاءه خلعت الستيان لسقط صدرها امامها
بجماله وسكسيته
كانت مفاجأه لى
قالت يالا قوم غير ملابسك
قلت لها ماما من فضلك انا عايز افضل معك
قالت خلاص حبيبى بس لا تتوقع منى شئ
ارتدت ماما جلباب دون ان ترتدى ستيانها
وجلست جوارى على السرير وقالت انا هنام
الان
قلت لها انا هنام جوارك
قالت براحتك
قمت وغيرت ملابسى ورجعت ونمت جوارها
مجرد ان تمددت جوارها حتى وجدت قضيبى
ينتصب
قلت لها ماما ممكن تاخذينى فى حضنك
لم ترد لقد راحت فى النوم
اقتربت منها ولامس قضيبى بفخديها
انتصب اكثر وشد
احست امى بما افعله
قالت عيب كده يا صفوت(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) هذا ما يصح
قلت لها ماما انا تعبان جدا ولا اعرف
ماذا افعل
قالت امسك نفسك
قلت ماما انا راح اجن
قالت بعد الشر عليك من الجنان
تصنعت البكاء وقلت ماما ان تعبان
قالت ياه
اخذتنى فى حضنها وارتطم زبرى فى بطنها
قالت لى انت تعبان خالص كده
سابحث لك عن عروسه من باكر
قلت لها لا اريد عروسه
اريدك انت ماما
قالت يا صفوت الكلام ده عيب وحرام
قلت لها ماما انا بموت فيك ومش
قادر...حرام عليك انتى اتريحينى... ريحى
ابنك
حبيبك
قالت ازاى بس يا صفوت
قلت لها ماما ارجوك امسكيه قليلا
قالت امسكه فقط
قلت نعم
ادخلت يديها من تحت الشورت وامسكته
يااه احساس جميل
اخرجت يديها بسرعه وقالت يكفى حتى لا
نغلط
توسلت اليها ان تكرر وتمسكه
قالت بعدين وياك
ارجوك ماما
ادخلت يديها وامسكته
قلت لها ماما حركى يديك عليه
قالت مستحيل
قلت لها علشان خاطرى
قالت طيب خلص بسرعه
حركت يديها عليه تدلكه
وضعت يدي على يديها وهى تدلكه
قلت لها استمرى لقد قربت ان ارتاح
قالت طيب يا خويا خلص بسرعه علشان انا
قربت اتعب... وضحكت
قلت لها صعب ارتاح هكذا
ماما ممكن ابوسك
قالت شكلك كده مش هتجبها البر
لم انتظر ردها واتجهت نحو شفتيها اقبلهم
نزعت يديها من تحت الشورت محاوله ابعادى
لكنى قد تملكت منها
حاولت ان تبتعد عنى بكل قوه لكنى كنت
متمسك بها بقوه
وشفتايا تعصر شفتاها
قالت حرام عليك يا صفوت انت تعبتنىمش
كده...براحه...انت هتاكل
شفايفى...براحه عليهم
هنا عرفت انها تستسلم
قمت من عليها بعد ما عرفت انها على
استعداد لاى شئ الان
تصنعت الغضب وقلت لها حرام عليك حسى بى
ثم خرجت الى حجرتى
جاءت خلفى
دخلت قالت صفوت(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) خرجت ليه
تعالى حبيبى
قلت لها تعالى انت جوارى هنا
جلست وقالت حبيبى انا حاسه بك
قلت لها مش واضح
ثم هجمت على وقالت انت تعبتنى حرام عليك
حرام عليك هتخلينى اغلط معاك
هنا امسكت بها وتملكتها .. وضعت يدى على
خديها ونزلت اقبلها بنهم شديد
استسلمت نهائيا
رفعت جلبابها وانزلت كلوتها
قالت لى بتعمل ايه
لم اجبها ساعدتنى وخلعت الكلوت
قلت لها نفسى ارضع بزك
قالت حرام عليك
كانت فى حاله هياج لكنها تحاول ان تفيق
دون جدوى
وكانها سكيره
خلعت جلبابها نهائيا
اصبحت ماما عاريه تمام على السرير
ومازالت فى حاله لاوعى تقريبا
كانت تحرك راسها وتردد كلمات غير مفهومه
وكانها سكرانه
وقفت على ارجلى وخلعت الشورت واصبحت
عاريا انا ايضا
اقتربت ماسكا زبرى الى راس ماما وقلت لها
انظرى له علشان تعرفى هو تعبان اد ايه
فتحت عينيها ونظرت الى نظره لن انساه
ابدا
كانت نظرة الولهانه الجائعه الى زب
لكنها متردده
قالت لى بصوت مثير ك صفوت انت عايز ايه
قلت لها ماما انا عايزك انت ..
قالت عايز منى ايه
قلت عايز بزازك
قالت بس؟
قلت نعم
قالت طيب بالراحه علشان خاطرى ... بزازى
بس
نزلت الى صدرها الجميل ذات الحلمات
البنيه الكبيره وامسكت بهم ووضعت بز فى
فمى
والاخر فى يدى افركه بحنان
احسست بها تحرك ارجلها يمينا وشمالا من
كثره المحنه
فى هذا الوقت انزلت يدى الى عشها الدافى
ولامسته باصابعى وجدته مبلول جدا
ارتعشت ماما مجرد ملامستى(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) له
تركت بزازها واتجهت نحو شفتيها التى
كانت فى انتظارى
اخذت شفتيها ويدى مازالت على كسها
اخيراا لقد اخذت ماما لسانى فى فمها
ترضعه بنهم
وفتحت ارجلها اكثر لكى العب فى عشها
براحتى
قمت على ارجلى وامسكت زبرى بيدى ووجهته
نحو شفتاها
نظرت لى نظره المستسلمه لامرها واغمضت
عينيها قربت زبرى لشفتاها
فتحت فمها برفق وضعت زبرى عليه
اخذته فى فمها
رويدا رويدا حتى تجاوبت معه واخذته بنهم
شديد وحرفيه شديده
اخذت تمصه كانها عاهره وتحركه بيديها
بعد اكثر من نصف ساعه من المص اخرجته من
فمها ونظرت لى وقالت : مبسوط
قلت لها جدا ,كان قلبى ساعتها يدق بسرعه
جدا
قالت لى ايه مش ناوى تريح نفسك بقى
قلت لها ياريت
قالت طيب يالا خلص ... ووسعت لى مكان على
السرير وفتحت من ارجلها اكثر
كنت انوى ان انزل الى كسها لالحسه الا
انها قالت لى انه جاهز
مش مهم النهارده
هنا عرفت انها بدايه ايامى مع نيك ماما
ارتكزت بين ارجلها وامسكت بزبرى وحركته
على شفتى كسها الكبير يمينا ويسارا حتى
صرخت وقالت حرام عليك كفايه
يالا دخله
هنا امسكته بقوه ووجهته الى كسها الذى
التقف زبرى واخذ يعتصرة وكانه ماكينه
نيك
اخذت ماما تتحرك بوسطها ومؤخرتها صعودا
ونزولا دون ان تقول لى اى شئ
لم استطيع مجاراه هذه الاله الميكانيكيه
فى النيك شعرت بالنزول همست لها
سانزل... احاطتنى بيديها وبارجلها وكأنها
تقيدنى واخذت شفتاى تعصرهم حتى شعرت
بلذه كبيره وسعاده غامره كانت نتيجتها
انى قذفت بحمم زبرى داخل كسها الذى كان
فى انتظار قذائف زبرى لتتجاوب معى وتاتى
شهوتها الخامسه مع شهوتى الاولى ...
يااه انها ماتزال تقيدنى بيديها
وبارجلها وزبرى ما يزال فى كسها وماما
تعتصر
شفتايا بشهوه كبيره
انتصب زبرى سريعا من قمه اللذه وهى ما
تزال جائعه
اخذت نفس عميقا وبدأت فى الثانى
شجعتنى باولى كلماتها لى قائلا
اه يا صفوت شكلك كده(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) هتقطعنى النهارده
قطعنى
شبعنى
ارحمنى وارحم كسى
زبرك جننى
ااه
شد زبرى اكثر واكثر واخذت فى دفعه اكثر
فى كسها
واستمرينا على هذا الوضع قليلا حتى قالت
لى
صفوت حبيبى انت تعبت..تعالى نام على ظهرك
قمت ونمت على ظهرى
قامت ماما وامسكته بيديها وقربته من
انفها وخدها وقبلته قبله خفيفه ولحسته
بلسانها ثم قامت ووضعت ارجلها حول جسمى
الثائر ثم نزلت بجسمها وانا امسك زبرى
ليدخل فى الهدف
وكأنه يعرف الهدف المنشود
دخل زبرى منزلقا الى كسها
مالت ماما بصدرها نحوى ووضعت يديها على
صدرى واخذت تحرك ماكينه كسها على زبرى
بحركات منتظمه وشعرها منسدل على وجهى
وبزازها بشكل مثير
احسست برعشات ماما المتتاليه قالت لى
مبسوط
قلت لها وانا اتنفس بصعوبه جد د د داا
قامت من على ثم جلست على السرير وامسكت
بزازها وقال تعالى قوم هاتهم بين بزازى
...نظرت اليها... قالت يالا خلص
قمت ووضعت زبرى بين بزازها واخذت احركه
بينهم بشده
كان لهذا شعور لذيذ خاصه ان ماما كانت
تنظر لى بسكسيه رهيبه
حتى قذفت لبنى على صدرها ووجها امسكت
ماما قضيبى ومسحته على وجها وقامت
وقبلتنى قبله شهوانيه علامه على رضاها
ثم تركتنى وخرجت الى الحمام
رايت مؤخرتها عندما قامت ...كنت اريد ان
اقوم وامسكها والتصق بمؤخرتها الكبيره
الا اننى لم استطيع لاننى كنت منهكا
تماما
ارتميت على السرير فى نوم عميق
فى الصباح جاءت ماما توقظنى وهى متوتره
جدا
صفوت صفوت قوم اصحى اختك جالسه بره هى
وزوجها جايين يقضوا اليوم معنا... قوم
يالا البس هدومك مش عايزه فضايح
يالهوى قوم يالا حبيبى
قمت مهرولا ابحث عن ملابسى المبعثره
خرجت ماما كى تجلس معهم الا انها وجدت
اختى الكبيره امامها على الباب
تسمرت ماما نظرت الى ثم انصرفت مسرعا
وقفت اختى على باب الحجره تشاهدنى وانا
البس ما استطيع (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )لبسه بسرعه
ضحكت ضحكه كبيره وقالت يااه على
مهلك حبيبى اعصابك
اعصابك
على مهلك
ثم دخلت وجلست على السرير وشاهدت كلوت
ماما على طرف السرير امسكته بيديها
وقالت لى ... خلاص انت وصلت ؟؟؟
ده انت طلعت ولد داهيه
اكملت ملابسى وقبلت اختى وانا مبتسم
وقلت لها وحشانى
قالت وحشاك ؟ ايه يا حبيبى اللى حصل امس
قلت لها ساقول لك كل شئ بعدين
لكن ارجوك لا تشعرى ماما بانك تعرفى اى
شئ علشان شعورها
قالت ضاحكه شعورها ... حاضر يا سى صفوت بس
انت متعرفش اى شئ
قلت لها معرفش ايش
قالت اقولك كل شئ مادام انت وصلت لكس
ماما
قلت لها بعدين علشان ماما لا تشعر
قالت اوكى روح انت استخم والبس شئ حلو
علشان زوجى بالخارج وسنقضى معكم اليوم
كله
قلت لها يا مرحبا ثوانى وهكون جاهز
دخلت الحمام واستحممت وخرجت ..وارتديت
ملابسى
ثم سلمت على زوج اختى ...
كنت جوعان جدا
دخلت المطبخ وجدت ماما جالسه على كرسى
المطبخ شارده الذهن
مجرد ان رأتنى قالت لى اختك حست بشئ؟
قلت لها لا لم تشعر باى شئ
قالت الم تعلق على وجودك عاريا
قلت مطلقا حتى انها اعطتنى ظهرها حتى
لبست وانا افهمتها ان المكيف معطل
وهكذاحتى طمأنتها جدا
اخذت نفسا عميقا يدل على راحتها
وطمأنتها ثم قبلتنى وقالت اكيد انت جعان
قلت لها جدا
قالت ثوانى اجهز لكم فطور ونأكل جميعا
فطرنا وجلسنا نشاهد التلفاز (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )حتى جاء وقت
الغداء
تناولنا الغداء وقمت بعدها لاخذ قسطا من
النوم
بعد قليل او كثير لا اتذكر جاءت اختى
لتوقظنى
صفوت صفوت قوم
قمت لاجد اختى ترتمى على وتمطرنى بكثير
من القبلات
وحشتنى جدا
قلت لها يا مجنونه زوجك بره
قالت ولا يهمك ده نام زى القتيل
قلت لها وماما ...؟ قالت ماما رايحه فى
سابع نومه
قلت لها اقفلى الباب وتعالى نعمل واحد
على السريع
قالت لا انا عايزه واحد بمزااج
ثم امسكت زبرى من على الشورت وقالت انا
عايزه اعرف كفاءته بعد شغل ليله امس مع
ماما ... وضحكت
ثم خلعت ملابسى بيديها وقلعت ملابسها
وامسكت زبرى برفق ترضعه وتمصه ثم قالت
لى
..ماما مصت لك ؟
قلت لها ماما عملت كل شئ
قالت اعرف انها محترفه
قلت لها محترفه ازاى
قالت ساحكى لك كل شئ بعدين خلينا نخلص
لانى هيجانه مووت وكسى عم بيأكلنى
..عايز زبرك يريحه
امسكت بها ورميتها على السرير وهجمت على
كسها الحسه وامصه (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )واشارت لى ان اكتفى
من اللحس واقرب لها زبرى لتمصه ..اخذت
زبرى واخذت تمصه بنهم شديد ولذه
ثم فتحت ارجلها وقالت يالا ريحه
قمت وادخلت زبرى فى كسها ...صرخت
..اة
قووى
قوى
زبرك يجنن
ونسينا ان هناك ماما وزوج اختى معنا فى
الشقه
استمرينا فى النيك حتى قربت ان اقذف
اخرجت زبرى من كسها وكان على وشك القذف
حتى
انى قذفت على بطنها وصدرها
مسحت اختى الحليب على بطنها ولحست ما
تبقى على يديها وقالت يا جامد.. كفاءتك
ميه ميه
انت جامد اوى
أخليك انا عشان اتقوم تستحم وهروح انام
جوار زوجى
قامت ودخلت الحمام وارتميت على السرير
سعيدا
وفجأه دخلت ماما مسرعا وقالت
ايه اللى انتو بتعملوه ده
يا لهووى
ايه اللى بيحصل ده
قلت لماما انت سمعت ؟
قالت ايووه يا عم الجامد
وما رضيت ادخل عليكم
انتو بتعملو مع بعض من زمان
قلت لها ابدا منذ وقت قصير
قالت طيب طيب انا رايحه (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )حجرتى لكى لا
تشعر اختك بانى عرفت
خرجت اختى من الحمام وقالت انا ساوقظ
زوجى ونجلس معا قليلا وسنرككم لاننا
سنخرج
لتسوق
وفعلا
دخلت الحمام وارتديت ملابس وخرجت لاجد
اختى وزوجها يشاهدون التلفاز وكان شئ لم
يحدث
ثم قامت اختى وقالت سادخل لأوقظ ماما
وقامت ماما وجلسنا سويا ثم انصرفت اختى
وزوجها
وقبل ما ينصرفا ودعتنى اختى قائلا
عايزاك تريح ماما على الاخر وتنسيها
موضوع الجواز ده خالص
ضحكت وقلت لها هى خلاص نسيت ه
وانصرفا
وبقيت انا وماما
مجرد انصرافهم حتى وجدت ماما تخلع
ملابسها وجلست على كرسى الانتريه وقالت
لى
بقى انت بتنيك فى اختك
يا فجركم... وكمان زوجها نايم فى الحجره
اللى جنبكم..ده انتو ملاعين
كانت ماما لا ترتدى الا الستيان والكلوت
وبطنها كانت مثيره لى جدا
قلت لها انت بتغارى على
قالت طبعا
اختك عندها اللى بيشبعها
اما انا فليس لى غيرك
وقفت واقتربت منها وحضنتها بقوه وقلت
لها لا تخافى ساشبعك خالص
ثم انزلت عنها الستيان واخرجت صدرها
الكبير واخذت ارضعهم بهدوء حتى اهتاجت
ماما
وقالت لى يالا نخش جوه
قلت لها لا هنا
قالت براحتك حبيبى
اجلستنى على الكنبه (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )وجلست هى على الارض
واخرجت زبرى واخذت تمصه مص لذيذ وتلعق
بيوضى وتقول لى انا مش عايزه حد يشاركنى
فيك حبيبى ااه
اه ه ه ه
اوف
زبرك ده بتاعى انا بس
انت فاهم
يا خبر لقد غارت ماما من اختى
لكن مش مهم
انا ساتدبر هذا الامر
واكملنا النيكه العاديه فى كسها
وجاءتنى فكره ان اضع زبرى فى طيزها
الكبيره
قلت لها ماما انتي مبسوطه
قالت جدا...وانت
مبسوط ماما بس بدى اكمل هذه المتعه بشئ
مختلف
قالت وكانها تفهم قصدى
اتريد ان تضعه خلفى
قلت ياريت
قالت عملته مع اختك
قلت لا
قالت نفسك اوى فى كده
قلت جددا ماما بلييز
قالت طيب حبيبى ثوانى
ثم دخلت حجرتها
وقفت رايت مؤخرتها
لم استطيع تحمل هذه الطيز الجبارة
سرت خلفها ملتصقا فى طيزها بزبرى
قالت لى يا واد خليك انا راجعه
قلت لها مش قادر
قالت طيب تعالى
دخلنا حجرتها
نامت فورا على السرير على بطنها
وقالت هات الكريم اللى فى الدولاب"" كان
كريم جيل خاص بالنيك ...يالها من عاهره
اخذت قليلا من الكريم ووضعته على زبرى
واخذت هى وضعيه شبيه بوضعيه الكلب
لكنها احلى
وقالت على مهلك
ثم امسكت بيديها فلقتى طيزها لتوسع لى
طريقا وسط هذا اللحم الكثير
لم اتحمل منظر طيزها
وضعت زبرى على فتحته لاجده يدخل منزلقا
بكل سهوله
قالت لى دخله كله مره واحده واتركه ولا
تحركه
فعلت
اخذت تحرك طيزها بحركات لولبيه محترفه
وزبرى بداخل طيزها مستمتعا
لم اتحمل سخونه طيزها اكثر من ذلك
قلت لها ساقذف
قالت اقذف براحتك جوه
طفى نارى
ااه
اوف
زبرك حلو قوى
قذفت حليبى فى طيزها وارتميت على ظهرها
منهكا
وخرج زبرى بعد ما نام داخل طيزها
قالت لى ياريت تتركه جوه
قلت لها خلاص نام
شويه ونكمل
قالت براحتك
قلت لها اليوم كله لطيزك
ضحكت(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وقالت يا جامد
واصبحت منذ هذا الوقت رجل ماما واختى
انيك كل واحده على انفراد وماما لا تعلم
ان اختى تعرف انها تتناك منى يوميا !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!