هو حضرتك تعرف الجني لما بيمس إنسان وبيلبسة ، وبيدخل جسمه الضعيف وبيحتله ، وبعد كدة وهما بيحاولوا يخرجوا الجني من جسمه ، هو بيخرج منين بالظبط ، بيخرج من عينيه ولا من رجله ،ولا من ايديه ، ويمكن من ودانه ، هو يخرج من رجله ، بس للاسف الشديد بيسيب أثر بشع أووى مكان خروجه من جسم الأنسان ، أنت ممكن متفتكرش أللي حصل يومها ولا عملت أيه اصلا معهاهم ضربتهم ، اتكلمت بصوت مرعب ومخيف وخشن وغريب ، كنت بتتكلم بأصوات غريبة اووى مش صوتك أصلا ، مش مهم أصلك مش هتفتكر حاجة أصلا ، بس أللي هتفتكره الأثر أللي بيسيبه خروج الجني هيفضل مكانه موجود وكأنه حرق على جسمك ، انهاردة صديقتنا بتحكي قصتها المرعبة من مصر، وللرعب وجوه كثيرة ، هنقدم القصة في موقع قصص واقعية بعنوان عفاريت الوراق قصة رعب مخيفة حقيقية من مصر باللهجة المصرية .
عفاريت الوراق قصة رعب مخيفة جدا من مصر الجزء الأول
هحكلكم قصتي المرعبه ، أنا أسمي راندا من مصر ، عمري دلوقتي تقريبا 34 سنه ، القصة حصلت معايا من سنين طويلة كنت لسه صغيرة عندى 18 سنه ، بس لسه فاكراها لغاية النهاردة ، وفاكرة كل حاجة حصلت الفترة دي ، اصل القصة دي واللي شوفته صعب إنه يتنسي أصلا صدقوني ، لما تقروا القصة هتعرفوا وتصدقوا كلامي ، وقتها بابا اشترى بيت جديد ، البيت وقتها كان سعره رخيص جدا ، بطريقة غريبة رغم كبر حجمه ، بس كان فرصة وعرض مغري أووى ، بابا صدق ملقاه وقتها ، كان سعره أكتر من السعر أللي دفعة بابا وقتها بكتير ، كان فرصة لقطة طبعا وبسعر مغري ، الاول أنا عندي اربع اخوات غيري ، مش وحيدة يعني .
وفي اول يوم لينا في البيت الجديد ، او الشقة الجديدة كنا نايمين من التعب وترتيب البيت وفرشة ، كان يوم مرهق أووى وأكيد اللي بيعزل عارف كلامي كويس ، وبعد نصف الليل بشوية قمنا مفزوعين اووى ، سمعنا هبده جامدة اووى ، وكأن البيت وقع منه دور في الارض .
صحينا بفزع وافتكرنا البيت بيقع ، سالنا الجيران اللي حوالينا عن سبب الهبدة ، قالولنا مسمعناش حاجة ، بس داحنا كلنا سمعنا الهبده مش أنا لوحدى ، كان موقف غريب أووى بس قولنا جايز بيتهيألنا فعلا ، على فكرة احنا ساكنيبن في منطقة شعبية اووى ، اسمها الوراق علشان تبقوا عارفين ، الشقة اللي فوق مننا كانوا أولاد الجيران فيها رخمين اووى ، كانوا بيفضلوا يهبدوا وبيمشوا فوق السقف ويخبطوا ويهبدوا ، هو تقريبا العيال دي مبتحبش اللعب غير بالليل ، واحنا نايمين ،الهبد زاد أووى ، والتخبيط فوق راسنا كل يوم ، قلنا يمكن يكون أولاد الجيران ، او جيران بيعزلوا وبينقلوا عفشهم مين عارف ، او العمال بيشتغلو في شقة عروسة ، المهم طلعنا حلول كتير لسبب الهبد دا اللي مبيخليناش نعرف ننام بالليل .
المصيبة بقى والمفاجأة اللي عرفناها بعد كدة ، الشقة اللي فوق مننا دي أصلا شقة فاضية ومفيش حد ساكن فيها ، اصحاب الشقة سابوها ، لما ابنهم الصغير مات من شهور ، الولد وقع في المنور ، وهو بيطير طيارة من الدور الخامس ، ومات وقتها عرفت ان جدة الولد ، غلت عدس أصفر ورميته علي الارض ، وكمان ودقت مسامير في الارض ، علشان عفريت وروح الطفل متفضلش في البيت ، طبعا كنت عارفة ان كل دي تخايف عجايز ، بس جارتي قالتلي حاجة غريبة اووى يومها وخلتني معرفش أنام بالليل من الرعب .
وماذا إن اشتريت شقة بسعر مغري ، فبعد أن سكنتها أكتشفت بان المنزل الذي تقع فيه شقتك ، وخاصة الشقة التي فوق شقتك ، تحدث فيها امور غريبة وتسمع منها اصوات كثيرة ، وخصوصا بعد منتصف الليل ، وبعدها تكتشف بأن الشقة خاليه ، وبأن فيها *** مات بطريقة غامضة ، فيجعلك تعيد التفكير في الأمر ، اقدم لكم اليوم الجزء الثاني من قصة ، عفاريت الوراق الجزء الثاني قصة رعب باللهجة المصرية .
عفاريت الوراق قصة رعب مخيفة جدا من مصر جزء ثاني
جارتي قالت وهي وشها اصفر وعنيها واسعة اووى وخايفة ، بأنهم بيسمعوا أصوات قطط على السلم ، مهو دا عادي يعني القطط على السلم في شعبية مش فاهمه ، الست دي غريبة أووى ، لا لا أصلها قالتلي إن القطط دي بتتكلم زينا وليها أصوات غريبة أووى ، كنت الأول مش مصدقة التخاريف دي هو في قطط هتتكلم زي البشر ، بس في الحقيقية دا فعلا حصل معايا أنا واخواتي ، كنا فعلا بنسمع أصوات القطط بتتكلم زينا ، بصوا هو مش زينا كلام يعني بس فعلا تحس انها بتتكلم زى البشر مش عارفة الصراحة أوصفهالكم ازاي بس أنا كنت خايفة من القطة دي بالذات ، كانت قطة سودا ودايما بتظهر على السلم كنت بترعب منها ، اصلها كانت بتفضل تبصلي أوى معرفش عاوزة منى ايه .
الوقت دا كنت بشتغل في صيدليه بجانب الدراسة ، في الفترة دى وانا في الصيدليه ، في دكتور في العيادة اللي جنبنا حادثة غريبة حصلتله ومات محدش يعرف ازاي ، المهم الدكتور ساب كتب كتير جدا بالعيادة ، كانوا بيفضوا العيادة وبيبعوا الحاجة ، السكرتيره اللي كانت شغاله بالعيادة مع الدكتور ، كانت صاحبتي أووى وعارفة إني لسه في الكليه ، قالتلي : تعالي يا راند خدي كام كتاب ، مرات الدكتور قالتلي اتخلص من الكتب ، يمكن الكتب تفيدك في دراستك .
انا لقيتها فرصة وانا بحب القراية اووى ، روحت اخد كام كتاب لفت انتباهي كتاب غريب جدا ، بس و**** ما فاكرة اسمه بالظبط ، بس تقريبا الطب البديل في علاج السحر ، اخدت الكتاب معايا البيت وسبته فترة ومفتحتوش خالص ، بس الغريب إني كل يوم كنت بسمع صوت حد بيتنفس جنب ودني ، وانا نايمة كل يوم كنت بصحى على الانفاس دي ، معرفش في ايه بس احنا لما جينا البيت دا كل حاجة بتحصل غريبة ومبقتش اركز خالص ، المهم أنا حبيت اقرا الكتاب اللي اخدته من العيادة .
بدأت قراية الكتاب علي ضوء هادي ومنخفض ، كنت خايفة من بابا الصراحة ، خايفة يصحي وياخد منى الكتاب ويزعقلي أو يضربني ، أصل بابا علي فكرة بابا شخصية شديدة جدا ، لدرجة ان انا متزوجة دلوقتي ، ولغاية انهاردة باخاف منه انا واخواتي لما لنسمع صوته من اي مكان ، بس احنا بنحبه جدا ، بس هو ليه دماغة المهم بعد كده ، اعدت أقرأ في الكتاب ، كان في رسومات غريبة اووى ، ورموز وومربعات ، ويقولي قولي ديل حمار ٤ مرات وكرري الجملة دي كذا مرة ، انا عملت زى مقال وفي جمل كررتها بغباء وعدم فهم ، وبعد كده نمت ومحستش بنفسي ، وصحيت تاني يوم وشي شكله غريب وشكلى مختلف ، كان لونى غامق وعنيا منفخة ، ماما قالت دا برد ودور زكام .
ونستكمل قصة صديقتنا راندا من مصر ، وهي تحكي ما حدث لها ، وما تعرضت له بعد أن قرأت في الكتاب الغريب ، وكيف غير حياتها وجعلت قوى الظلام تطاردها وتريدها ، اقدم لكم الجزء الثالث في قصة عفاريت الوراق في موقع قصص واقعية .
عفاريت الوراق قصة رعب مخيفة من مصر الجزء الثالث
اليوم دا بعد العصر الشيخ اللي بيحفظ اخويا القرآن ، جه البيت عندنا وسمعت صوت القرآن ، دخلت عليهم وضربت الشيخ بقوة ، واسمه الشيخ شريف معرفش أنا اتجننت ولا أيه ، محدش كان مصدق أللي عملته ، الشيخ مسكنى واخويا وبابا وامي ، مسكوني جامد و الشيخ اعد يقرأ ليا قرآن بس كانو مش قادرين عليا ، وبعد كده هديت واعتذرت للشيخ انى معرفش عملت كدة أزاي ، محدش كان يعرف ان الكتاب معايا ، بعد كده كان صوتي بيتعير ، لكذا صوت ، الوقت دا كنت بسمع صوت *** صغير بيعيط كتير ، وبعدها بيضحك لوحده ، وبعدين لقيته قاعد على الكرسي ، قولت لماما مصدقتنيش قدامي ، وقالتلي انتي عايزة تهربي من شغل البيت ، اليوم دا بالليل والدنيا ضالمه كنت قاعدة لوحدي ، طلعت الكتاب اكمل قرايته ، وانا بقرأه لقيت حد بيلمس ايدي ، حسيت بالخوف لان مكانش فيه حد معايا غير الكشاف في ايدي علشان اقراء ، اصلي مكنتش عاوزة انور النور علشان بابا ميصحاش ويحس ويشوفني ويزعقلي .
انا كنت هموت من الرعب ، خفت اتحرك من مكاني ، لحد ما نمت وصحيت علي صوت اختي الصغيرة ، وهي بتقولي ايه الكتاب ده يا راندا ، لقيتها خايفة مني وبتقولي برعب : انتي بتبصيلي كده ليه انا خايفه ، قلتلها بتعجب : ببصلك ازاي يا تافهه ، وبعدين قلت جملة غريبة ، اختي خافت مني ، وانا اعدت اقلها بصوت غريب : شايفة ايدي شفافة ازاي هه ، شايفه ورحت مصرخة في وشها مرة واحدة وقلتلها امشي من هنا دلوقتي احسن لك .
اختي كانت خايفة منى ومن طريقتي ، ماما لاحظت اني اتغيرت اووى ومبكتش اتكلم معاهم ، وبقيت اعد لوحدي كتير وبتكلم مع ناس مش موجودة ، كنت غريبة ومرعبة الفترة دي ، وكنت بفسر احلامهم بطريقة غريبة ، كل اللي بقوله بيحصل بالظبط .
وكان كله بيسالني عن تفسير حلمه ، و الجديد عليهم اني كنت بقلهم كمان اللي حصل معاهم بالظبط في اليوم دا ، ومشاكلهم وتفاصيل محدش يعرفها اصلا ، كانوا فعلا بيخافوا مني ، امي خافت عليا ، واخدتني لشيخ في فيصل اسمه الشيخ اسلام ، رحت معاها وكان شكل عنيه يخوف ، وحط علي وداني سماعات وقالي اسمعي قرآن ، وقوليلي اللي بيحصلك.
قعدت اضحك بصوت رهيب ، وكان في *** يضحك وبيلعب في كل حاجة حواليه عن الشيخ اسلام ، قلتله ولا اي حاجة قالي طب قوليلي ايه اللي انتي شايفاه جنبي ، قلتله اتنيين ماسكين سيف مكتوب عليهم لا اله الاالله ، ولما قولت كدة ، رفض حالتي خالص وطردني انا وامي ورجع لنا الفلوس ، امي بردوا ميأستش ، راحت عند شيخة اسمها مني شابه صغيره بس قالتلي تعالي هعملك حجاب ، والكلام ده ، وحطت ورقة وقعدت عليها وسمعت طقطقة القلم ، وهو بيكتب ولقيتها بتتوضا باللبن ، وحجات غريبة قلت لماما ، يلا يا ماما نروح الست دي اخرها الحركتين دول بس ، امي خافت اكتر .
اخويا في جامعة الازهر قسم تاريخ وحضارة وكان بيتكلم مع زميله عن حالتي والحجات اللي بتحصلي ، وسمعه شيخ اسمه الشيخ هشام ، قاله ممكن تحكيلي الحكايه من الاول ، واوصف اختك حجمها عامل ازاي ، وصوتها بيتحول لكام صوت ، اخويا مكنش فاهم ليه الشيخ بيسال الاسئلة دي كلها في الحقيقية ، الشيخ قاله انا هاجي ازوركم ، اخويا قاله اتفضل حضرتك شيخنا معلمنا ، وبعد اسبوع الشيخ هشام ، جه يزورنا ومعاه شيخ تاني من جامعة الازهر ، وقاله ممكن تحكيلنا الحكايه من الأول ، روحت للشيخ و حكيت كل اللي حصل واللي بشوفه وبسمعه ، وذكرت اسم الكتاب ولما قولت اسم الكتاب ، الشيخ التاني وقف وقالي انتي قريتي الكتاب ده كله ، ولا لا انتي محتاجة علاج بسرعة ، انا استغربت قلتله علاج ليه هو انا تعبانه يا شيخ انا كويسه ، بس بشوف حجات غريبة وبسمع اصوات .
الشيخ قالي هاتي الكتاب لانه مينفعش يقعد معاكي اكتر من كده ، واخده فعلا معاه ، وهو ماشي قالي قريتيه كله ولا جزء ، والكتاب دا بتاع مين ، قلتله دا بتاع دكتور وعمل حادثة ومات ، والكتاب ده كان في عربيته مع مجموعة كتب وودوه العيادة ، ومراته كانت عاوزة تتخلص من الكتب والعيادة ، الشيخ قالي وملقتيش الا الكتاب ده وتاخديه ، وهو بيكلمني وشي كان بيحمر وجسمي درجة حرارته بترتفع لوحدها وحاسة بسخونية شديدة .
الدنيا بقيت صعبه جدا وغريبة وراندا مبقتش عارفة ايه اللي بيحصلها بالظبط، واهلها مبقوش عارفين يتصرفوا هي راندا ملبوسة ولا ممسوسة ولا مريضة نفسية ، امها لفت على الدكتره النفسين وعاوزين حل ، بس الدكاتره قلوا انها مفيش عندها حاجة ، وهنكمل انهاردة باقي ونهاية القصة المفزعة من الوراق في موقع قصص واقعية ، بعنوان عفاريت الوراق قصة رعب حقيقية مخيفة من مصر الجزء الرابع.
عفاريت الوراق قصة رعب حقيقية مخيفة من مصر الجزء الرابع
المهم حالتي اتغيرت جدا ، و بقيت كل يوم اتكلم معاهم في البيت بصوت مختلف ، مرة راجل ومرة ست مرة ، وهما قالو عليا مريضة نفسيأ ، وطبعا قرروا ياخدوني لدكتور نفسي في السر ، لان عندنا الدكتور النفساني في المنطقة الشعبية يعني مجنونة ، دا غير حالي اللي هيقف في الجواز ، خدوني لدكتره كتير واللي يقول انفصام ، واللي يقول دي معندهاش اي حاجة المهم موصلوش لاي حاجة ، ماما زي اي ام مصرية بتجهز فيا وبتشورني أنا واختي الكبيرة وبتشلنا حجات لجهازنا ، كانت بتجيب الحاجة ونرصها فوق الدولاب وتحت السرير ، اليوم دا انا شلت بطانيه فوق الدولاب مع الكوفرته ، وبعد ما خرجت من الاوضه لقيتهم وقعوا ع الارض ، قلت يمكن انا محتطهمش كويس ، رجعت الاوضة حطتهم تاني ، وقبل ما اخرج لقيت زي مايكون حد رماهم من علي الدولاب .
دولايب زمان القديمة كبيرة وواسعة يعني الحاجة متقعش بسهولة منها ، دا زى ميكون حد حدفهم تاني ، ماما قالتلي خلاص خليهم على الارض لحد ما حد من اخواتك ييجوا يحطوها كويس ، ورحت اتفرج ع التليفزيون لقيت حد معدي من قدام التليفزيون ، فقمت سالت ماما ، وسالت اخواتي ، لكن مفيش حد عدى قلت يمكن بيتهيالي ودا خيال لان مفيش حد منهم خالص عدى ، والخيال ده خرج من الاوصة اللي فيها جهازي وجهز اختى .
بعدها بابا جاب اربع شيوخ وكان كلهم من المنطقة ، وواحد من برة المنطقة ، لما دخل الشيخ الاخير قلتلهم خليه يخرج برة ، لانه اقوى واحد فيهم ، وحسيت بخنقة كبيرة ، لما شوفته .
تعرفي لما تحط الذهب ومش تلاقيه ، عارفة الشعور دا طب تعرفي لما اتصل بحد واتكلم معاه كتير وبعد ما اقفل التليفون ، اقول هوانا كنت بتكلم مع مين ، ومكنتش بحس ابدا بالاحداث اللي بتحصلي ، بس هما كانوا بيحكولي بعدها كل حاجة بالتفصيل ، الشيوخ اجتمعوا وقعدوا يقرأوا قرآن ، وشربوني مايه ورشو حاجة في الارضيات ، وكان في *** الصغير عمال يلعب ويتنطط ، وخرجوا الطفل برا ، ومشيوا من البيت ، كل اللي حضرتهم من الكتاب لأني وانا بقرا فيه حضرت جني بالغلط من غير ما اعرف .
غير اني كنت معديه على عمل بس مش معمول ليا ، انا عديت غلط العمل كان معمول عند وحد ***** ، لوحدة جارتنا وانا عديت على العمل قبلها للاسف الشديد ، واتلبست من جني ***** ، قعدت اعملهم اشارة الصليب ، واتكلم باصوات غريبة اووى ، المهم قعدوا من من بين كل صلاة وصلاة ينزلوا يصلو وييجوا فضلوا اربع ايام ، على النظام دا وطبعا في ناس يقولوا للجني يخرج من رجلي ، و دي فعلا حقيقية لانهم خرجوهم معظمهم من رجلي ، وقالو لازم البيت كله يتقري فيه قران ، ويترش بميه قران وطبعا لما خرجوا من رجلي ، سابو اثر شديد وبلاش اوصف المنظر لانه بشع فعلا ، والحمد *** قدر ولطف ، انا حاليا متزوجة وام لطفلين ، ساعات بيحبوا يلعبوا معايا ، بلاقي ***** صغيرة بتضحك وبتتنطط في الشقة ، بس خلاص اتعودت عليهم مش بياذوني الحمد *** .
عفاريت الوراق قصة رعب مخيفة جدا من مصر الجزء الأول
هحكلكم قصتي المرعبه ، أنا أسمي راندا من مصر ، عمري دلوقتي تقريبا 34 سنه ، القصة حصلت معايا من سنين طويلة كنت لسه صغيرة عندى 18 سنه ، بس لسه فاكراها لغاية النهاردة ، وفاكرة كل حاجة حصلت الفترة دي ، اصل القصة دي واللي شوفته صعب إنه يتنسي أصلا صدقوني ، لما تقروا القصة هتعرفوا وتصدقوا كلامي ، وقتها بابا اشترى بيت جديد ، البيت وقتها كان سعره رخيص جدا ، بطريقة غريبة رغم كبر حجمه ، بس كان فرصة وعرض مغري أووى ، بابا صدق ملقاه وقتها ، كان سعره أكتر من السعر أللي دفعة بابا وقتها بكتير ، كان فرصة لقطة طبعا وبسعر مغري ، الاول أنا عندي اربع اخوات غيري ، مش وحيدة يعني .
وفي اول يوم لينا في البيت الجديد ، او الشقة الجديدة كنا نايمين من التعب وترتيب البيت وفرشة ، كان يوم مرهق أووى وأكيد اللي بيعزل عارف كلامي كويس ، وبعد نصف الليل بشوية قمنا مفزوعين اووى ، سمعنا هبده جامدة اووى ، وكأن البيت وقع منه دور في الارض .
صحينا بفزع وافتكرنا البيت بيقع ، سالنا الجيران اللي حوالينا عن سبب الهبدة ، قالولنا مسمعناش حاجة ، بس داحنا كلنا سمعنا الهبده مش أنا لوحدى ، كان موقف غريب أووى بس قولنا جايز بيتهيألنا فعلا ، على فكرة احنا ساكنيبن في منطقة شعبية اووى ، اسمها الوراق علشان تبقوا عارفين ، الشقة اللي فوق مننا كانوا أولاد الجيران فيها رخمين اووى ، كانوا بيفضلوا يهبدوا وبيمشوا فوق السقف ويخبطوا ويهبدوا ، هو تقريبا العيال دي مبتحبش اللعب غير بالليل ، واحنا نايمين ،الهبد زاد أووى ، والتخبيط فوق راسنا كل يوم ، قلنا يمكن يكون أولاد الجيران ، او جيران بيعزلوا وبينقلوا عفشهم مين عارف ، او العمال بيشتغلو في شقة عروسة ، المهم طلعنا حلول كتير لسبب الهبد دا اللي مبيخليناش نعرف ننام بالليل .
المصيبة بقى والمفاجأة اللي عرفناها بعد كدة ، الشقة اللي فوق مننا دي أصلا شقة فاضية ومفيش حد ساكن فيها ، اصحاب الشقة سابوها ، لما ابنهم الصغير مات من شهور ، الولد وقع في المنور ، وهو بيطير طيارة من الدور الخامس ، ومات وقتها عرفت ان جدة الولد ، غلت عدس أصفر ورميته علي الارض ، وكمان ودقت مسامير في الارض ، علشان عفريت وروح الطفل متفضلش في البيت ، طبعا كنت عارفة ان كل دي تخايف عجايز ، بس جارتي قالتلي حاجة غريبة اووى يومها وخلتني معرفش أنام بالليل من الرعب .
وماذا إن اشتريت شقة بسعر مغري ، فبعد أن سكنتها أكتشفت بان المنزل الذي تقع فيه شقتك ، وخاصة الشقة التي فوق شقتك ، تحدث فيها امور غريبة وتسمع منها اصوات كثيرة ، وخصوصا بعد منتصف الليل ، وبعدها تكتشف بأن الشقة خاليه ، وبأن فيها *** مات بطريقة غامضة ، فيجعلك تعيد التفكير في الأمر ، اقدم لكم اليوم الجزء الثاني من قصة ، عفاريت الوراق الجزء الثاني قصة رعب باللهجة المصرية .
عفاريت الوراق قصة رعب مخيفة جدا من مصر جزء ثاني
جارتي قالت وهي وشها اصفر وعنيها واسعة اووى وخايفة ، بأنهم بيسمعوا أصوات قطط على السلم ، مهو دا عادي يعني القطط على السلم في شعبية مش فاهمه ، الست دي غريبة أووى ، لا لا أصلها قالتلي إن القطط دي بتتكلم زينا وليها أصوات غريبة أووى ، كنت الأول مش مصدقة التخاريف دي هو في قطط هتتكلم زي البشر ، بس في الحقيقية دا فعلا حصل معايا أنا واخواتي ، كنا فعلا بنسمع أصوات القطط بتتكلم زينا ، بصوا هو مش زينا كلام يعني بس فعلا تحس انها بتتكلم زى البشر مش عارفة الصراحة أوصفهالكم ازاي بس أنا كنت خايفة من القطة دي بالذات ، كانت قطة سودا ودايما بتظهر على السلم كنت بترعب منها ، اصلها كانت بتفضل تبصلي أوى معرفش عاوزة منى ايه .
الوقت دا كنت بشتغل في صيدليه بجانب الدراسة ، في الفترة دى وانا في الصيدليه ، في دكتور في العيادة اللي جنبنا حادثة غريبة حصلتله ومات محدش يعرف ازاي ، المهم الدكتور ساب كتب كتير جدا بالعيادة ، كانوا بيفضوا العيادة وبيبعوا الحاجة ، السكرتيره اللي كانت شغاله بالعيادة مع الدكتور ، كانت صاحبتي أووى وعارفة إني لسه في الكليه ، قالتلي : تعالي يا راند خدي كام كتاب ، مرات الدكتور قالتلي اتخلص من الكتب ، يمكن الكتب تفيدك في دراستك .
انا لقيتها فرصة وانا بحب القراية اووى ، روحت اخد كام كتاب لفت انتباهي كتاب غريب جدا ، بس و**** ما فاكرة اسمه بالظبط ، بس تقريبا الطب البديل في علاج السحر ، اخدت الكتاب معايا البيت وسبته فترة ومفتحتوش خالص ، بس الغريب إني كل يوم كنت بسمع صوت حد بيتنفس جنب ودني ، وانا نايمة كل يوم كنت بصحى على الانفاس دي ، معرفش في ايه بس احنا لما جينا البيت دا كل حاجة بتحصل غريبة ومبقتش اركز خالص ، المهم أنا حبيت اقرا الكتاب اللي اخدته من العيادة .
بدأت قراية الكتاب علي ضوء هادي ومنخفض ، كنت خايفة من بابا الصراحة ، خايفة يصحي وياخد منى الكتاب ويزعقلي أو يضربني ، أصل بابا علي فكرة بابا شخصية شديدة جدا ، لدرجة ان انا متزوجة دلوقتي ، ولغاية انهاردة باخاف منه انا واخواتي لما لنسمع صوته من اي مكان ، بس احنا بنحبه جدا ، بس هو ليه دماغة المهم بعد كده ، اعدت أقرأ في الكتاب ، كان في رسومات غريبة اووى ، ورموز وومربعات ، ويقولي قولي ديل حمار ٤ مرات وكرري الجملة دي كذا مرة ، انا عملت زى مقال وفي جمل كررتها بغباء وعدم فهم ، وبعد كده نمت ومحستش بنفسي ، وصحيت تاني يوم وشي شكله غريب وشكلى مختلف ، كان لونى غامق وعنيا منفخة ، ماما قالت دا برد ودور زكام .
ونستكمل قصة صديقتنا راندا من مصر ، وهي تحكي ما حدث لها ، وما تعرضت له بعد أن قرأت في الكتاب الغريب ، وكيف غير حياتها وجعلت قوى الظلام تطاردها وتريدها ، اقدم لكم الجزء الثالث في قصة عفاريت الوراق في موقع قصص واقعية .
عفاريت الوراق قصة رعب مخيفة من مصر الجزء الثالث
اليوم دا بعد العصر الشيخ اللي بيحفظ اخويا القرآن ، جه البيت عندنا وسمعت صوت القرآن ، دخلت عليهم وضربت الشيخ بقوة ، واسمه الشيخ شريف معرفش أنا اتجننت ولا أيه ، محدش كان مصدق أللي عملته ، الشيخ مسكنى واخويا وبابا وامي ، مسكوني جامد و الشيخ اعد يقرأ ليا قرآن بس كانو مش قادرين عليا ، وبعد كده هديت واعتذرت للشيخ انى معرفش عملت كدة أزاي ، محدش كان يعرف ان الكتاب معايا ، بعد كده كان صوتي بيتعير ، لكذا صوت ، الوقت دا كنت بسمع صوت *** صغير بيعيط كتير ، وبعدها بيضحك لوحده ، وبعدين لقيته قاعد على الكرسي ، قولت لماما مصدقتنيش قدامي ، وقالتلي انتي عايزة تهربي من شغل البيت ، اليوم دا بالليل والدنيا ضالمه كنت قاعدة لوحدي ، طلعت الكتاب اكمل قرايته ، وانا بقرأه لقيت حد بيلمس ايدي ، حسيت بالخوف لان مكانش فيه حد معايا غير الكشاف في ايدي علشان اقراء ، اصلي مكنتش عاوزة انور النور علشان بابا ميصحاش ويحس ويشوفني ويزعقلي .
انا كنت هموت من الرعب ، خفت اتحرك من مكاني ، لحد ما نمت وصحيت علي صوت اختي الصغيرة ، وهي بتقولي ايه الكتاب ده يا راندا ، لقيتها خايفة مني وبتقولي برعب : انتي بتبصيلي كده ليه انا خايفه ، قلتلها بتعجب : ببصلك ازاي يا تافهه ، وبعدين قلت جملة غريبة ، اختي خافت مني ، وانا اعدت اقلها بصوت غريب : شايفة ايدي شفافة ازاي هه ، شايفه ورحت مصرخة في وشها مرة واحدة وقلتلها امشي من هنا دلوقتي احسن لك .
اختي كانت خايفة منى ومن طريقتي ، ماما لاحظت اني اتغيرت اووى ومبكتش اتكلم معاهم ، وبقيت اعد لوحدي كتير وبتكلم مع ناس مش موجودة ، كنت غريبة ومرعبة الفترة دي ، وكنت بفسر احلامهم بطريقة غريبة ، كل اللي بقوله بيحصل بالظبط .
وكان كله بيسالني عن تفسير حلمه ، و الجديد عليهم اني كنت بقلهم كمان اللي حصل معاهم بالظبط في اليوم دا ، ومشاكلهم وتفاصيل محدش يعرفها اصلا ، كانوا فعلا بيخافوا مني ، امي خافت عليا ، واخدتني لشيخ في فيصل اسمه الشيخ اسلام ، رحت معاها وكان شكل عنيه يخوف ، وحط علي وداني سماعات وقالي اسمعي قرآن ، وقوليلي اللي بيحصلك.
قعدت اضحك بصوت رهيب ، وكان في *** يضحك وبيلعب في كل حاجة حواليه عن الشيخ اسلام ، قلتله ولا اي حاجة قالي طب قوليلي ايه اللي انتي شايفاه جنبي ، قلتله اتنيين ماسكين سيف مكتوب عليهم لا اله الاالله ، ولما قولت كدة ، رفض حالتي خالص وطردني انا وامي ورجع لنا الفلوس ، امي بردوا ميأستش ، راحت عند شيخة اسمها مني شابه صغيره بس قالتلي تعالي هعملك حجاب ، والكلام ده ، وحطت ورقة وقعدت عليها وسمعت طقطقة القلم ، وهو بيكتب ولقيتها بتتوضا باللبن ، وحجات غريبة قلت لماما ، يلا يا ماما نروح الست دي اخرها الحركتين دول بس ، امي خافت اكتر .
اخويا في جامعة الازهر قسم تاريخ وحضارة وكان بيتكلم مع زميله عن حالتي والحجات اللي بتحصلي ، وسمعه شيخ اسمه الشيخ هشام ، قاله ممكن تحكيلي الحكايه من الاول ، واوصف اختك حجمها عامل ازاي ، وصوتها بيتحول لكام صوت ، اخويا مكنش فاهم ليه الشيخ بيسال الاسئلة دي كلها في الحقيقية ، الشيخ قاله انا هاجي ازوركم ، اخويا قاله اتفضل حضرتك شيخنا معلمنا ، وبعد اسبوع الشيخ هشام ، جه يزورنا ومعاه شيخ تاني من جامعة الازهر ، وقاله ممكن تحكيلنا الحكايه من الأول ، روحت للشيخ و حكيت كل اللي حصل واللي بشوفه وبسمعه ، وذكرت اسم الكتاب ولما قولت اسم الكتاب ، الشيخ التاني وقف وقالي انتي قريتي الكتاب ده كله ، ولا لا انتي محتاجة علاج بسرعة ، انا استغربت قلتله علاج ليه هو انا تعبانه يا شيخ انا كويسه ، بس بشوف حجات غريبة وبسمع اصوات .
الشيخ قالي هاتي الكتاب لانه مينفعش يقعد معاكي اكتر من كده ، واخده فعلا معاه ، وهو ماشي قالي قريتيه كله ولا جزء ، والكتاب دا بتاع مين ، قلتله دا بتاع دكتور وعمل حادثة ومات ، والكتاب ده كان في عربيته مع مجموعة كتب وودوه العيادة ، ومراته كانت عاوزة تتخلص من الكتب والعيادة ، الشيخ قالي وملقتيش الا الكتاب ده وتاخديه ، وهو بيكلمني وشي كان بيحمر وجسمي درجة حرارته بترتفع لوحدها وحاسة بسخونية شديدة .
الدنيا بقيت صعبه جدا وغريبة وراندا مبقتش عارفة ايه اللي بيحصلها بالظبط، واهلها مبقوش عارفين يتصرفوا هي راندا ملبوسة ولا ممسوسة ولا مريضة نفسية ، امها لفت على الدكتره النفسين وعاوزين حل ، بس الدكاتره قلوا انها مفيش عندها حاجة ، وهنكمل انهاردة باقي ونهاية القصة المفزعة من الوراق في موقع قصص واقعية ، بعنوان عفاريت الوراق قصة رعب حقيقية مخيفة من مصر الجزء الرابع.
عفاريت الوراق قصة رعب حقيقية مخيفة من مصر الجزء الرابع
المهم حالتي اتغيرت جدا ، و بقيت كل يوم اتكلم معاهم في البيت بصوت مختلف ، مرة راجل ومرة ست مرة ، وهما قالو عليا مريضة نفسيأ ، وطبعا قرروا ياخدوني لدكتور نفسي في السر ، لان عندنا الدكتور النفساني في المنطقة الشعبية يعني مجنونة ، دا غير حالي اللي هيقف في الجواز ، خدوني لدكتره كتير واللي يقول انفصام ، واللي يقول دي معندهاش اي حاجة المهم موصلوش لاي حاجة ، ماما زي اي ام مصرية بتجهز فيا وبتشورني أنا واختي الكبيرة وبتشلنا حجات لجهازنا ، كانت بتجيب الحاجة ونرصها فوق الدولاب وتحت السرير ، اليوم دا انا شلت بطانيه فوق الدولاب مع الكوفرته ، وبعد ما خرجت من الاوضه لقيتهم وقعوا ع الارض ، قلت يمكن انا محتطهمش كويس ، رجعت الاوضة حطتهم تاني ، وقبل ما اخرج لقيت زي مايكون حد رماهم من علي الدولاب .
دولايب زمان القديمة كبيرة وواسعة يعني الحاجة متقعش بسهولة منها ، دا زى ميكون حد حدفهم تاني ، ماما قالتلي خلاص خليهم على الارض لحد ما حد من اخواتك ييجوا يحطوها كويس ، ورحت اتفرج ع التليفزيون لقيت حد معدي من قدام التليفزيون ، فقمت سالت ماما ، وسالت اخواتي ، لكن مفيش حد عدى قلت يمكن بيتهيالي ودا خيال لان مفيش حد منهم خالص عدى ، والخيال ده خرج من الاوصة اللي فيها جهازي وجهز اختى .
بعدها بابا جاب اربع شيوخ وكان كلهم من المنطقة ، وواحد من برة المنطقة ، لما دخل الشيخ الاخير قلتلهم خليه يخرج برة ، لانه اقوى واحد فيهم ، وحسيت بخنقة كبيرة ، لما شوفته .
تعرفي لما تحط الذهب ومش تلاقيه ، عارفة الشعور دا طب تعرفي لما اتصل بحد واتكلم معاه كتير وبعد ما اقفل التليفون ، اقول هوانا كنت بتكلم مع مين ، ومكنتش بحس ابدا بالاحداث اللي بتحصلي ، بس هما كانوا بيحكولي بعدها كل حاجة بالتفصيل ، الشيوخ اجتمعوا وقعدوا يقرأوا قرآن ، وشربوني مايه ورشو حاجة في الارضيات ، وكان في *** الصغير عمال يلعب ويتنطط ، وخرجوا الطفل برا ، ومشيوا من البيت ، كل اللي حضرتهم من الكتاب لأني وانا بقرا فيه حضرت جني بالغلط من غير ما اعرف .
غير اني كنت معديه على عمل بس مش معمول ليا ، انا عديت غلط العمل كان معمول عند وحد ***** ، لوحدة جارتنا وانا عديت على العمل قبلها للاسف الشديد ، واتلبست من جني ***** ، قعدت اعملهم اشارة الصليب ، واتكلم باصوات غريبة اووى ، المهم قعدوا من من بين كل صلاة وصلاة ينزلوا يصلو وييجوا فضلوا اربع ايام ، على النظام دا وطبعا في ناس يقولوا للجني يخرج من رجلي ، و دي فعلا حقيقية لانهم خرجوهم معظمهم من رجلي ، وقالو لازم البيت كله يتقري فيه قران ، ويترش بميه قران وطبعا لما خرجوا من رجلي ، سابو اثر شديد وبلاش اوصف المنظر لانه بشع فعلا ، والحمد *** قدر ولطف ، انا حاليا متزوجة وام لطفلين ، ساعات بيحبوا يلعبوا معايا ، بلاقي ***** صغيرة بتضحك وبتتنطط في الشقة ، بس خلاص اتعودت عليهم مش بياذوني الحمد *** .