الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
القسم العام الجنسي
الثقافة الجنسية والإستشارات الطبية
فوائد الجنس الصحية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="الجوهري" data-source="post: 136584" data-attributes="member: 2218"><p>وفقا لدراسات أجريت في السنوات الـ 15 الماضية تبين أن ممارسة الجنس هي ليست لتجسيد الرابط المقدس بين الزوجين فحسب. وان العلاقات الجنسية المنتظمة والثابتة بين الأزواج لا تساهم فقط في زيادة الشهوة الجنسية، الجذب الجنسي وبطبيعة الحال التكاثر والحفاظ على الجنس البشري، اذ اتضح أن فوائد الجنس وكل ما يتعلق به، وخاصة الشعور بالنشوة الجنسية له تأثير إيجابي على الصحة، سواء الصحة النفسية أو البدنية.</p><p></p><p>وعلاوة على ذلك، فإن بلوغ الأنثى للنشوة الجنسية يشير للدماغ ان المرأة تمارس الجنس، والدماغ يترجم ذلك للخصوبة ويعد الجسم للحمل عن طريق إبطاء عملية موت خلايا الجسم، بالتالي إبطاء وتيرة عملية الشيخوخة. هذا هو أحد الأسباب التي تجعل النساء يعشن أكثر من الرجال.</p><p></p><p>من المهم أن نذكر، أن كل ما يكتب في هذه المقالة بالنسبة للعلاقة الجنسية، ينطبق أيضا على الاستمناء (العادة السرية).</p><p>فوائد الجنس من الناحية البدنية</p><p></p><p>الجنس هو تمرين هام لنشاط الشرايين التاجية للقلب، فزيادة النبض تحافظ على مرونة واستقرار هذه الشرايين.</p><p>ممارسة الجنس تقلل من مستوى الكولسترول العام في الدم، وترفع من مستوى الكولسترول "الجيد" على حساب الكولسترول "السيئ" (LDL- Low density lipoprotein).</p><p>أثناء الجماع الجنسي تلاحظ زيادة كبيرة في تدفق الأكسجين إلى الأنسجة والأعضاء، مما يزيد من مستوى الطاقة العام، ويزيد من التفاؤل. (اقرا المزيد حول فوائد الجماع)</p><p>ممارسة الجنس والنشوة التي ترافقها ترفع مستوى هرمون التستوستيرون، والذي يعرف كمقوي للعظام والعضلات، وهو ضروري بالأخص لهشاشة العظام. كذلك فهو المسؤول عن الرغبة الجنسية لكلا الجنسين.</p><p>مجرد حدوث نشوة القذف لدى الرجال يساهم في صحة غدة البروستاتا ويسهم في تباطؤ تضخمها.</p><p>النشوة الجنسية لدى الإناث ترفع لديهن مستويات هرمون الاستروجين، الذي يحمي القلب من النوبات القلبية.</p><p>ممارسة الجنس تحافظ على مرونة الأنسجة في المهبل، وتحمي من الالتصاقات الداخلية لجدران المهبل.</p><p>العلاقة الجنسية الممتعة التي تصحبها النشوة تحافظ على مرونة ونضارة الجلد في جميع أنحاء الجسم وخاصة في الوجه.</p><p>هناك أدلة على أن ممارسة الجنس الممتعة المصحوبة بالإشباع الجنسي، تحسن أداء الجهاز المناعي بشكل عام، وخاصة ضد الانفلونزا وأمراض الشتاء.</p><p>وإذا كان كل هذا لا يكفي، فانه يتم فرز هرمون اخر أثناء النشوة، بالإضافة إلى جميع الهرمونات التي تفرز (والتي سنذكرها لاحقا): DHEA (الديهيدرو ايبي اندروستيرون dehydroepiandrosterone) وهو يساعد على وقف نمو الاورام السرطانية، بالتالي فإنه يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب.</p><p>فوائد الجنس من الناحية النفسية</p><p></p><p>ممارسة الجنس الممتعة والتي تضم أيضا الشعور بالنشوة الجنسية، تزيد من الرغبة الجنسية والشهوة لدى الرجال والنساء، وذلك بسبب إفراز هرمون الدوبامين. نقص هذا الهرمون قد يساهم في تطور مرض الباركنسون في المستقبل. ووجوده قد يمنع المرض.</p><p>ممارسة الجنس المنتظمة تزيد من مستوى الاندورفين في الدم، مثل السيروتونين وغيره، وهذه هي مسكنات طبيعية للألم، وهي تساعد على تخفيف حدة التوتر، تقلل من الصداع، وتخفف من الصداع النصفي، كما أنها تعطي شعورا بالاسترخاء، الرضا، وشعور جيد بشكل عام.</p><p>هرمون الأوكسيتوسين، الذي يفرز أساسا لدى النساء خلال بلوغ النشوة الجنسية، هو المسؤول عن حدوث الانقباضات التي تشعر بها النساء أثناء النشوة، وهو يدعى أيضا هرمون "الارتباط" لأنه يخلق حاجة قوية للاتصال بالشخص الذي سبب إفرازه. هذا الهرمون يفرز ايضا لدى النساء أثناء الولادة، وهو مسؤول أيضا عن تقلصات المخاض. وبعبارة أخرى، فإن النساء اللاتي يبلغن النشوة الجنسية تكون لديهن أقل الالام أثناء الولادة من النساء اللاتي لا يشعرن بالنشوة الجنسية.</p><p>وقد وجدت علاقة ذات دلالة إحصائية بين الرضا عن الحياة الجنسية والحصول على علامات أعلى في الاختبارات النفسية في مجال الصحة النفسية.</p><p>ووفقا للإحصاءات يتضح ان ممارسة الجنس، تشكل الهاء من الدرجة الأولى عندما نكون متوترين لأي سبب من الأسباب في الحياة اليومية.</p><p>العلاقة الجنسية والمتعة</p><p>هل العلاقة الجنسية من جيل 18-46 تسهم في الحياة الجنسية النشطة والممتعة أيضا في وقت لاحق من الحياة، حتى في سن الشيخوخة؟</p><p></p><p>لقد أظهرت الدراسات أن واحدا من أفضل المؤشرات لممارسة الجنس في سن الشيخوخة، هي وتيرتها في سن مبكرة، أي ان، أولئك الذين يمارسون الجنس، ويعرفوا ايضا ان "يمتعوا" أنفسهم بشكل مستمر منذ سن مبكرة من حياتهم، يستمرون بهذه القدرة حتى في سن الشيخوخة.</p><p></p><p>ذكرت دراسة نشرت في فبراير 1997 في "جرنالست"، مجلة شهرية حول الشيخوخة، والتي أجريت في جامعة UCLA في الولايات المتحدة، أن 27٪ من بين 1,216 من المستطلعين الذين تتراوح أعمارهم بين 75-80 عام اعترفوا بأنهم مارسوا الجنس في الشهر السابق، ونحو 67٪ ذكروا أنهم راضون عن نشاطهم الجنسي الحالي. وفي هذه المقالة ذكر ان معظم هؤلاء المستطلعين اعترفوا انه من الأسهل بالنسبة لهم ممارسة العادة السرية من ممارسة العلاقة الجنسية.</p><p></p><p>ما الذي سوف تكونون على استعداد للقيام به لتحسين حياتكم الجنسية؟ وفقا لمصادر المعلومات المستخدمة من قبل مؤلفي كتاب "الذكاء الجنسي" (المقصود المستطلعين)، يعتقد أنه حتى الأشخاص الذين يعرفون قيمة الحياة الجنسية الجيدة، فانهم لا يزالون يجدون صعوبة في استثمار الوقت، والطاقة والنشاط المطلوب لذلك. السؤال: "الى أي مدى ستكونون ملتزمين ببناء حياة جنسية منتظمة ومشبعة؟" - أقل من نصفهم قالوا انهم سيستثمرون للعثور على زوج/ة نفس الجهد الذي يستثمرونه في الهوايات ومهامهم اليومية. في الواقع، ما يقرب من ثلث المستطلعين قالوا أنه حتى الانتهاء من واجباتهم اليومية فلا يبقى لديهم ما يكفي من الطاقة للتفكير في إدخال تحسينات على حياتهم الجنسية. وقال 6٪ أنهم يشعرون بالحرج بسبب حياتهم الجنسية السيئة، حتى لدرجة أنهم يحاولون عدم التفكير في إمكانية ممارسة الجنس. 40٪ من المستطلعين أبدوا توجها متشائما حول تحسين حياتهم الجنسية، لاعتقادهم، أن الحياة الجنسية الجيدة هي ليست شيئا يمكن تحسينه، فإما أنها موجودة أو لا.</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="الجوهري, post: 136584, member: 2218"] وفقا لدراسات أجريت في السنوات الـ 15 الماضية تبين أن ممارسة الجنس هي ليست لتجسيد الرابط المقدس بين الزوجين فحسب. وان العلاقات الجنسية المنتظمة والثابتة بين الأزواج لا تساهم فقط في زيادة الشهوة الجنسية، الجذب الجنسي وبطبيعة الحال التكاثر والحفاظ على الجنس البشري، اذ اتضح أن فوائد الجنس وكل ما يتعلق به، وخاصة الشعور بالنشوة الجنسية له تأثير إيجابي على الصحة، سواء الصحة النفسية أو البدنية. وعلاوة على ذلك، فإن بلوغ الأنثى للنشوة الجنسية يشير للدماغ ان المرأة تمارس الجنس، والدماغ يترجم ذلك للخصوبة ويعد الجسم للحمل عن طريق إبطاء عملية موت خلايا الجسم، بالتالي إبطاء وتيرة عملية الشيخوخة. هذا هو أحد الأسباب التي تجعل النساء يعشن أكثر من الرجال. من المهم أن نذكر، أن كل ما يكتب في هذه المقالة بالنسبة للعلاقة الجنسية، ينطبق أيضا على الاستمناء (العادة السرية). فوائد الجنس من الناحية البدنية الجنس هو تمرين هام لنشاط الشرايين التاجية للقلب، فزيادة النبض تحافظ على مرونة واستقرار هذه الشرايين. ممارسة الجنس تقلل من مستوى الكولسترول العام في الدم، وترفع من مستوى الكولسترول "الجيد" على حساب الكولسترول "السيئ" (LDL- Low density lipoprotein). أثناء الجماع الجنسي تلاحظ زيادة كبيرة في تدفق الأكسجين إلى الأنسجة والأعضاء، مما يزيد من مستوى الطاقة العام، ويزيد من التفاؤل. (اقرا المزيد حول فوائد الجماع) ممارسة الجنس والنشوة التي ترافقها ترفع مستوى هرمون التستوستيرون، والذي يعرف كمقوي للعظام والعضلات، وهو ضروري بالأخص لهشاشة العظام. كذلك فهو المسؤول عن الرغبة الجنسية لكلا الجنسين. مجرد حدوث نشوة القذف لدى الرجال يساهم في صحة غدة البروستاتا ويسهم في تباطؤ تضخمها. النشوة الجنسية لدى الإناث ترفع لديهن مستويات هرمون الاستروجين، الذي يحمي القلب من النوبات القلبية. ممارسة الجنس تحافظ على مرونة الأنسجة في المهبل، وتحمي من الالتصاقات الداخلية لجدران المهبل. العلاقة الجنسية الممتعة التي تصحبها النشوة تحافظ على مرونة ونضارة الجلد في جميع أنحاء الجسم وخاصة في الوجه. هناك أدلة على أن ممارسة الجنس الممتعة المصحوبة بالإشباع الجنسي، تحسن أداء الجهاز المناعي بشكل عام، وخاصة ضد الانفلونزا وأمراض الشتاء. وإذا كان كل هذا لا يكفي، فانه يتم فرز هرمون اخر أثناء النشوة، بالإضافة إلى جميع الهرمونات التي تفرز (والتي سنذكرها لاحقا): DHEA (الديهيدرو ايبي اندروستيرون dehydroepiandrosterone) وهو يساعد على وقف نمو الاورام السرطانية، بالتالي فإنه يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب. فوائد الجنس من الناحية النفسية ممارسة الجنس الممتعة والتي تضم أيضا الشعور بالنشوة الجنسية، تزيد من الرغبة الجنسية والشهوة لدى الرجال والنساء، وذلك بسبب إفراز هرمون الدوبامين. نقص هذا الهرمون قد يساهم في تطور مرض الباركنسون في المستقبل. ووجوده قد يمنع المرض. ممارسة الجنس المنتظمة تزيد من مستوى الاندورفين في الدم، مثل السيروتونين وغيره، وهذه هي مسكنات طبيعية للألم، وهي تساعد على تخفيف حدة التوتر، تقلل من الصداع، وتخفف من الصداع النصفي، كما أنها تعطي شعورا بالاسترخاء، الرضا، وشعور جيد بشكل عام. هرمون الأوكسيتوسين، الذي يفرز أساسا لدى النساء خلال بلوغ النشوة الجنسية، هو المسؤول عن حدوث الانقباضات التي تشعر بها النساء أثناء النشوة، وهو يدعى أيضا هرمون "الارتباط" لأنه يخلق حاجة قوية للاتصال بالشخص الذي سبب إفرازه. هذا الهرمون يفرز ايضا لدى النساء أثناء الولادة، وهو مسؤول أيضا عن تقلصات المخاض. وبعبارة أخرى، فإن النساء اللاتي يبلغن النشوة الجنسية تكون لديهن أقل الالام أثناء الولادة من النساء اللاتي لا يشعرن بالنشوة الجنسية. وقد وجدت علاقة ذات دلالة إحصائية بين الرضا عن الحياة الجنسية والحصول على علامات أعلى في الاختبارات النفسية في مجال الصحة النفسية. ووفقا للإحصاءات يتضح ان ممارسة الجنس، تشكل الهاء من الدرجة الأولى عندما نكون متوترين لأي سبب من الأسباب في الحياة اليومية. العلاقة الجنسية والمتعة هل العلاقة الجنسية من جيل 18-46 تسهم في الحياة الجنسية النشطة والممتعة أيضا في وقت لاحق من الحياة، حتى في سن الشيخوخة؟ لقد أظهرت الدراسات أن واحدا من أفضل المؤشرات لممارسة الجنس في سن الشيخوخة، هي وتيرتها في سن مبكرة، أي ان، أولئك الذين يمارسون الجنس، ويعرفوا ايضا ان "يمتعوا" أنفسهم بشكل مستمر منذ سن مبكرة من حياتهم، يستمرون بهذه القدرة حتى في سن الشيخوخة. ذكرت دراسة نشرت في فبراير 1997 في "جرنالست"، مجلة شهرية حول الشيخوخة، والتي أجريت في جامعة UCLA في الولايات المتحدة، أن 27٪ من بين 1,216 من المستطلعين الذين تتراوح أعمارهم بين 75-80 عام اعترفوا بأنهم مارسوا الجنس في الشهر السابق، ونحو 67٪ ذكروا أنهم راضون عن نشاطهم الجنسي الحالي. وفي هذه المقالة ذكر ان معظم هؤلاء المستطلعين اعترفوا انه من الأسهل بالنسبة لهم ممارسة العادة السرية من ممارسة العلاقة الجنسية. ما الذي سوف تكونون على استعداد للقيام به لتحسين حياتكم الجنسية؟ وفقا لمصادر المعلومات المستخدمة من قبل مؤلفي كتاب "الذكاء الجنسي" (المقصود المستطلعين)، يعتقد أنه حتى الأشخاص الذين يعرفون قيمة الحياة الجنسية الجيدة، فانهم لا يزالون يجدون صعوبة في استثمار الوقت، والطاقة والنشاط المطلوب لذلك. السؤال: "الى أي مدى ستكونون ملتزمين ببناء حياة جنسية منتظمة ومشبعة؟" - أقل من نصفهم قالوا انهم سيستثمرون للعثور على زوج/ة نفس الجهد الذي يستثمرونه في الهوايات ومهامهم اليومية. في الواقع، ما يقرب من ثلث المستطلعين قالوا أنه حتى الانتهاء من واجباتهم اليومية فلا يبقى لديهم ما يكفي من الطاقة للتفكير في إدخال تحسينات على حياتهم الجنسية. وقال 6٪ أنهم يشعرون بالحرج بسبب حياتهم الجنسية السيئة، حتى لدرجة أنهم يحاولون عدم التفكير في إمكانية ممارسة الجنس. 40٪ من المستطلعين أبدوا توجها متشائما حول تحسين حياتهم الجنسية، لاعتقادهم، أن الحياة الجنسية الجيدة هي ليست شيئا يمكن تحسينه، فإما أنها موجودة أو لا. [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
القسم العام الجنسي
الثقافة الجنسية والإستشارات الطبية
فوائد الجنس الصحية
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل