يترافق صغر حجم الخصيتين في كثير من الحالات مع وجود نقص في هرمون التستوستيرون داخلهما؛ لذا تعدّ الاختلالات الهرمونيّة وخصوصا للغدة النخامية أحد الأسباب الرئيسيّة لصغر حجم الخصيتين.
- الاختلالات الوراثيّة والجينيّة؛ فقد يؤثر الجانب الوراثي على حجم الخصية، وخصوصاً مع وجوده في الأصول، كما قد يأخذ الخلل الجيني دوراً منتظماً مثل متلازمة كلاينفلتر.
- تعرّض الخصيتين لبعض الالتهابات البكتيريّة الحادّة، مثل: النكاف. الإصابة بدوالي الخصيتين؛ حيث يؤدّي ارتفاع درجة الحرارة الناتجة عن الدوالي والارتدادات الدمويّة لها وضعف التروية إلى ضمور في وظيفة وحجم الخصية.
- التعرّض للفتق البطني، وتحرّك الخصية نتيجته، والتعرّض لأثر العمليّات الجراحيّة لعلاجه.
- تعرّض الخصية للالتواء؛ حيث تقطع التروية عن الخصية، ويؤدّي ذلك إلى ضمورها.
- تعرّض الخصية للإصابات المباشرة.
- تناول بعض الأنواع من الأدوية التي تحتوي على هرمونات أنثويّة تؤثّر على هرمون التستوستيرون.
- التعرّض لبعض الأمراض الجنسيّة المنقولة عن طريق الاتّصال الجنسي مثل: الزهري، والسيلان.
- التعرّض لمصادر الإشعاع الضار، وخصوصاً في المجالات الصناعيّة والطبية
- الاختلالات الوراثيّة والجينيّة؛ فقد يؤثر الجانب الوراثي على حجم الخصية، وخصوصاً مع وجوده في الأصول، كما قد يأخذ الخلل الجيني دوراً منتظماً مثل متلازمة كلاينفلتر.
- تعرّض الخصيتين لبعض الالتهابات البكتيريّة الحادّة، مثل: النكاف. الإصابة بدوالي الخصيتين؛ حيث يؤدّي ارتفاع درجة الحرارة الناتجة عن الدوالي والارتدادات الدمويّة لها وضعف التروية إلى ضمور في وظيفة وحجم الخصية.
- التعرّض للفتق البطني، وتحرّك الخصية نتيجته، والتعرّض لأثر العمليّات الجراحيّة لعلاجه.
- تعرّض الخصية للالتواء؛ حيث تقطع التروية عن الخصية، ويؤدّي ذلك إلى ضمورها.
- تعرّض الخصية للإصابات المباشرة.
- تناول بعض الأنواع من الأدوية التي تحتوي على هرمونات أنثويّة تؤثّر على هرمون التستوستيرون.
- التعرّض لبعض الأمراض الجنسيّة المنقولة عن طريق الاتّصال الجنسي مثل: الزهري، والسيلان.
- التعرّض لمصادر الإشعاع الضار، وخصوصاً في المجالات الصناعيّة والطبية