الجوهري
صانع البهجة ( ناشر صور - ناشر أفلام )
مستر ميلفاوي
عضو
ناشر صور
ناشر أفلام
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر محتوي
زعيم الفضفضة
أعراض الالتهابات المهبلية
إليك أبرز أعراض الالتهابات المهبلية الشائعة التي قد تحدث:
حكة أو تهيج في المهبل.
ألم في المهبل أو في المنطقة التي حولها.
إفرازات مهبلية.
رائحة مريبة.
احمرار.
حرقان عند التبول.
ألم أثناء التبول.
ألم أثناء الجماع.
ألم في أسفل البطن أو في الحوض.
ظهور الثاليل أو القرح في المنطقة المحيطة بالمهبل.
نزيف مهبلي خفيف أو بقع دم بين فترات الدورة الشهرية أو بعد الجماع.
طفح جلدي في المهبل.
التفريق بين أعراض الالتهابات المهبلية البكتيرية والفطرية
تتشارك الالتهابات المهبلية البكتيرية والفطرية في الأعراض، ويلاحظ ظهور إفرازات مهبلية رقيقة رمادية أو خضراء اللون في حال عدوى البكتيرية.
وفي الغالب إذا لوحظ ظهور رائحة تشبه رائحة الأسماك فهي إصابة بكتيرية وإذا كانت الإفرازات بيضاء اللون وسميكة فهي في الغالب عدوى الخميرة الخمرية ويرافقها في الغالب حكة وحرقة قوية مقارنة بالعدوى البكتيرية.
طرق الكشف عن الالتهابات المهبلية
إليك طرق لتشخيص الالتهابات المهبلية:
فحص عينة من الإفرازات المهبلية من عنق الرحم عن طريق أخذ مسحة قطنية من الإفرازات وفحص العينة تحت المجهر لتحديد سبب العدوى.
فحص الرحم والمبيض لتحديد ما إذا كان هناك عدوى أخرى في الحوض، وذلك عن طريق إدخال السبابة وإحدى الأصابع الوسطى في المهبل والضغط من الخارج على أسفل البطن، إذا كان هناك ألم شديد أو حمى فقد تكون علامة على إصابة بعدوى.
فتح المهبل برفق عن طريق استخدام المنظار مما يسمح للطبيب بالنظر وتحديد سبب المشكلة والعدوى.
فحص عينة من البول للتحقق ما إذا كان هناك التهاب مسالك بولية.
الوقاية من الالتهابات المهبلية
إليك أهم طرق الوقاية من حدوث الالتهابات المهبلية:
الحفاظ على النظافة الجيدة وإبقاء المنطقة التناسلية نظيفة وجافة لمنع بعض أنواع الالتهابات المهبلية من التكرار.
الحرص على شطف ومسح المنطقة جيدًا من الأمام إلى الخلف بعد قضاء الحاجة لمنع انتشار وانتقال البكتيريا من فتحة الشرج إلى منطقة المهبل.
تجنب استخدام الصابون المعطر أو منتجات النظافة الشخصية في منطقة الأعضاء التناسلية، حيث أنها تعمل على تهيج المهبل.
عدم غسل المهبل بشكل مبالغ، حيث أنه قد يؤثر على البكتيريا الطبيعية التي تعيش في المهبل ويزيد من خطر الإصابة بعدوى وحدوث التهابات مهبلية.
ارتداء ملابس داخلية مصنوعة من القطن للسماح للهواء في الدخول وإبقاء المنطقة جافة.
استخدام كمادات ثلج أو كمادات باردة لتقليل الألم والحكة،والتخفيف من أعراض الالتهابات المهبلية
إليك أبرز أعراض الالتهابات المهبلية الشائعة التي قد تحدث:
حكة أو تهيج في المهبل.
ألم في المهبل أو في المنطقة التي حولها.
إفرازات مهبلية.
رائحة مريبة.
احمرار.
حرقان عند التبول.
ألم أثناء التبول.
ألم أثناء الجماع.
ألم في أسفل البطن أو في الحوض.
ظهور الثاليل أو القرح في المنطقة المحيطة بالمهبل.
نزيف مهبلي خفيف أو بقع دم بين فترات الدورة الشهرية أو بعد الجماع.
طفح جلدي في المهبل.
التفريق بين أعراض الالتهابات المهبلية البكتيرية والفطرية
تتشارك الالتهابات المهبلية البكتيرية والفطرية في الأعراض، ويلاحظ ظهور إفرازات مهبلية رقيقة رمادية أو خضراء اللون في حال عدوى البكتيرية.
وفي الغالب إذا لوحظ ظهور رائحة تشبه رائحة الأسماك فهي إصابة بكتيرية وإذا كانت الإفرازات بيضاء اللون وسميكة فهي في الغالب عدوى الخميرة الخمرية ويرافقها في الغالب حكة وحرقة قوية مقارنة بالعدوى البكتيرية.
طرق الكشف عن الالتهابات المهبلية
إليك طرق لتشخيص الالتهابات المهبلية:
فحص عينة من الإفرازات المهبلية من عنق الرحم عن طريق أخذ مسحة قطنية من الإفرازات وفحص العينة تحت المجهر لتحديد سبب العدوى.
فحص الرحم والمبيض لتحديد ما إذا كان هناك عدوى أخرى في الحوض، وذلك عن طريق إدخال السبابة وإحدى الأصابع الوسطى في المهبل والضغط من الخارج على أسفل البطن، إذا كان هناك ألم شديد أو حمى فقد تكون علامة على إصابة بعدوى.
فتح المهبل برفق عن طريق استخدام المنظار مما يسمح للطبيب بالنظر وتحديد سبب المشكلة والعدوى.
فحص عينة من البول للتحقق ما إذا كان هناك التهاب مسالك بولية.
الوقاية من الالتهابات المهبلية
إليك أهم طرق الوقاية من حدوث الالتهابات المهبلية:
الحفاظ على النظافة الجيدة وإبقاء المنطقة التناسلية نظيفة وجافة لمنع بعض أنواع الالتهابات المهبلية من التكرار.
الحرص على شطف ومسح المنطقة جيدًا من الأمام إلى الخلف بعد قضاء الحاجة لمنع انتشار وانتقال البكتيريا من فتحة الشرج إلى منطقة المهبل.
تجنب استخدام الصابون المعطر أو منتجات النظافة الشخصية في منطقة الأعضاء التناسلية، حيث أنها تعمل على تهيج المهبل.
عدم غسل المهبل بشكل مبالغ، حيث أنه قد يؤثر على البكتيريا الطبيعية التي تعيش في المهبل ويزيد من خطر الإصابة بعدوى وحدوث التهابات مهبلية.
ارتداء ملابس داخلية مصنوعة من القطن للسماح للهواء في الدخول وإبقاء المنطقة جافة.
استخدام كمادات ثلج أو كمادات باردة لتقليل الألم والحكة،والتخفيف من أعراض الالتهابات المهبلية