الجوهري
صانع البهجة ( ناشر صور - ناشر أفلام )
مستر ميلفاوي
عضو
ناشر صور
ناشر أفلام
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر محتوي
زعيم الفضفضة
العديد من المخاطر قد تكون مرتبطة بالجنس الشرجي أكثر من غيره من الممارسات الجنسية، دعنا نعرفك على هذه المضار وطرق الوقاية:
الجنس الشرجي، هو أحد اشكال ممارسة الجنس والتي يتم فيها التواصل مع الشريك عن طريق إيلاج القضيب في فتحة الشرج، وهو أحد الممارسات التي قد تحمل مجموعة من المخاطر أعلى من ممارسة الجنس الامن والمهبلي.
وسنعرفك هنا على المخاطر التي قد يكون الجنس الشرجي سبباً للإصابة بها:
1- ارتفاع خطر الإصابة بالإيدز
عرفت مراكز مكافحة الأمراض واتقائها ( Centers for Disease Control and Prevention- CDC) الجنس الشرجي على انه السلوك الجنسي الاكثر خطورة في نقل عدوى فيروس نقص المناعة البشرية وانتقاله ما بين الرجال والنساء.
بالمقارنة مع الجنس المهبلي والأنشطة الجنسية الأخرى مثل الجنس الفموي والتقبيل التي تحمل مخاطر أقل في نشر هذه العدوى .
وتشير المعلومات إلى أن الغالبية العظمى من الرجال الذين يصابون بفيروس نقص المناعة البشرية (HIV) يحصلون عليه من خلال الجنس الشرجي. ومع ذلك، فالجنس الشرجي هو أيضاً من الطرق التي قد تصيب المرأة بالعدوى.
خلال الجنس الشرجي، يكون الشريك المتلقي أو المستقبل للقضيب هو أكثر عرضة للإصابة بمجموعة المخاطر بالمقارنة مع الشريك المعطي.
اذ وبحسب الدراسات فإن الشريك المستقبل أكثر عرضة للإصابة بفيروس نقص المناعة المكتسبة ل 13 مرة.
كما أن بطانة المستقيم رقيقة جدا بالمقارنة مع أي أنسجة أخرى وعند انتقال السوائل مثل السائل المنوي لشخص يحمل الفيروس فإن فرصة الإصابة تكون أعلى.
ويمكن للفيروس أن ينتقل من خلال فتحة القضيب بكل تأكيد، كما وان وجود جروح أو خدوش في القضيب نفسه قد ترفع من مخاطر الاصابة.
2- الأمراض المنقولة جنسياً
الجنس الشرجي قد يرفع من خطر تعرض الشخص لمجموعة من الأمراض المنقولة جنسياً.
بالإضافة إلى فيروس نقص المناعة البشرية، يمكن للشخص الذي يمارس الجنس الشرجي أن يكون أكثر عرضة للإصابة بمجموعة من الأمراض المنقولة جنسياً مثل:
الكلاميديا
داء السيلان (Gonorrhea)
الزهري
الهيربس البسيط (Herpes simplex)
وعادة ما ينتقل كل من الكلاميديا والسيلان عند ممارسة الجنس الشرجي دون استخدام الواقي الذكري. بينما العرضة للزهري والهربس تبقى موجودة حتى برغم استخدام الواقي، فهي تنتقل من خلال تلامس الجلد.
3- خطر الأمراض المعدية
الجنس الشرجي قد يرفع من خطر تعرض الشخص لمجموعة من الأمراض المعدية. مثل:
التهاب الكبد A، B، C.
العدوى بالطفيليات مثل: الجيارديا (Giardia) والأمويبات المعوية (Intestinal amoebas).
العدوى بالبكتيريا مثل الشيغيلا(Shigella)، السالمونيلا(Salmonella)، كامبيلوباكتر(Campylobacter)، والإيكولاي( E. coli) التي تنتقل عن طريق البراز.
4- الشرخ الشرجي
مع ممارسة الجنس الشرجي يزداد خطر الاصابة بالتمزق والنزيف ومشاكل أخرى مرتبطة بها مثل سلس البراز والشرخ الشرجي، والبواسير.
ففتحة الشرج وأنسجة المستقيم الرقيقة ليست مهيئة للجماع كما المهبل الذي يتكون من بطانة سميكة ومرنة مصممة للتمدد واستيعاب القضيب والجنين، لذا فهو أكثر عرضة للتمزق والنزيف.
الوقاية
يمكن لبعض الإجراءات أن تقلل من مخاطر الجنس الشرجي، مثل:
استخدام الواقي الذكري لمنع انتقال الامراض المنقولة جنسياً.
استخدام المضادات الحيوية، والأدوية في حال وجود أي عدوى قابلة للعلاج.
كما وتتواجد بعض الأدوية الوقائية التي يمكن تناولها قبل ممارسة الجنس للوقاية من فيروس نقص المناعة البشرية.
استخدام الملينات والمواد المزلقة قد يساعد في حماية الواقي الذكري ومنع انثقابه، كما وقد يساعد في الوقاية من خطر الاصابة بالجروح والنزيف والشق الشرجي.
وينصح بشكل عام باختيار النشاط الجنسي الامن وممارسته بعيداً عن الجنس الشرجي.
الجنس الشرجي، هو أحد اشكال ممارسة الجنس والتي يتم فيها التواصل مع الشريك عن طريق إيلاج القضيب في فتحة الشرج، وهو أحد الممارسات التي قد تحمل مجموعة من المخاطر أعلى من ممارسة الجنس الامن والمهبلي.
وسنعرفك هنا على المخاطر التي قد يكون الجنس الشرجي سبباً للإصابة بها:
1- ارتفاع خطر الإصابة بالإيدز
عرفت مراكز مكافحة الأمراض واتقائها ( Centers for Disease Control and Prevention- CDC) الجنس الشرجي على انه السلوك الجنسي الاكثر خطورة في نقل عدوى فيروس نقص المناعة البشرية وانتقاله ما بين الرجال والنساء.
بالمقارنة مع الجنس المهبلي والأنشطة الجنسية الأخرى مثل الجنس الفموي والتقبيل التي تحمل مخاطر أقل في نشر هذه العدوى .
وتشير المعلومات إلى أن الغالبية العظمى من الرجال الذين يصابون بفيروس نقص المناعة البشرية (HIV) يحصلون عليه من خلال الجنس الشرجي. ومع ذلك، فالجنس الشرجي هو أيضاً من الطرق التي قد تصيب المرأة بالعدوى.
خلال الجنس الشرجي، يكون الشريك المتلقي أو المستقبل للقضيب هو أكثر عرضة للإصابة بمجموعة المخاطر بالمقارنة مع الشريك المعطي.
اذ وبحسب الدراسات فإن الشريك المستقبل أكثر عرضة للإصابة بفيروس نقص المناعة المكتسبة ل 13 مرة.
كما أن بطانة المستقيم رقيقة جدا بالمقارنة مع أي أنسجة أخرى وعند انتقال السوائل مثل السائل المنوي لشخص يحمل الفيروس فإن فرصة الإصابة تكون أعلى.
ويمكن للفيروس أن ينتقل من خلال فتحة القضيب بكل تأكيد، كما وان وجود جروح أو خدوش في القضيب نفسه قد ترفع من مخاطر الاصابة.
2- الأمراض المنقولة جنسياً
الجنس الشرجي قد يرفع من خطر تعرض الشخص لمجموعة من الأمراض المنقولة جنسياً.
بالإضافة إلى فيروس نقص المناعة البشرية، يمكن للشخص الذي يمارس الجنس الشرجي أن يكون أكثر عرضة للإصابة بمجموعة من الأمراض المنقولة جنسياً مثل:
الكلاميديا
داء السيلان (Gonorrhea)
الزهري
الهيربس البسيط (Herpes simplex)
وعادة ما ينتقل كل من الكلاميديا والسيلان عند ممارسة الجنس الشرجي دون استخدام الواقي الذكري. بينما العرضة للزهري والهربس تبقى موجودة حتى برغم استخدام الواقي، فهي تنتقل من خلال تلامس الجلد.
3- خطر الأمراض المعدية
الجنس الشرجي قد يرفع من خطر تعرض الشخص لمجموعة من الأمراض المعدية. مثل:
التهاب الكبد A، B، C.
العدوى بالطفيليات مثل: الجيارديا (Giardia) والأمويبات المعوية (Intestinal amoebas).
العدوى بالبكتيريا مثل الشيغيلا(Shigella)، السالمونيلا(Salmonella)، كامبيلوباكتر(Campylobacter)، والإيكولاي( E. coli) التي تنتقل عن طريق البراز.
4- الشرخ الشرجي
مع ممارسة الجنس الشرجي يزداد خطر الاصابة بالتمزق والنزيف ومشاكل أخرى مرتبطة بها مثل سلس البراز والشرخ الشرجي، والبواسير.
ففتحة الشرج وأنسجة المستقيم الرقيقة ليست مهيئة للجماع كما المهبل الذي يتكون من بطانة سميكة ومرنة مصممة للتمدد واستيعاب القضيب والجنين، لذا فهو أكثر عرضة للتمزق والنزيف.
الوقاية
يمكن لبعض الإجراءات أن تقلل من مخاطر الجنس الشرجي، مثل:
استخدام الواقي الذكري لمنع انتقال الامراض المنقولة جنسياً.
استخدام المضادات الحيوية، والأدوية في حال وجود أي عدوى قابلة للعلاج.
كما وتتواجد بعض الأدوية الوقائية التي يمكن تناولها قبل ممارسة الجنس للوقاية من فيروس نقص المناعة البشرية.
استخدام الملينات والمواد المزلقة قد يساعد في حماية الواقي الذكري ومنع انثقابه، كما وقد يساعد في الوقاية من خطر الاصابة بالجروح والنزيف والشق الشرجي.
وينصح بشكل عام باختيار النشاط الجنسي الامن وممارسته بعيداً عن الجنس الشرجي.