الجوهري
صانع البهجة ( ناشر صور - ناشر أفلام )
مستر ميلفاوي
عضو
ناشر صور
ناشر أفلام
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر محتوي
زعيم الفضفضة
سرَ نجاح العلاقة الحميمة بين الزوجين هو الرغبة المتبادلة من الطرفين في حدوث هذا اللقاء والا ستتحول العلاقة الى مجرد وظيفة يقوم بها الزوجان مما ينعكس عليهما بطريقة سلبية. وتشير الأبحاث الى أنّ النساء يزرن الأطباء بكثرة لطلب المساعدة بخصوص العلاقة الحميمة لأنهن يشعرن ببعض المشاكل ولا يملكن الجرأة لمناقشتها مع الزوج. وأكثر العادات التي تزعج النساء حول العالم خل
ال العلاقة الحميمة هي التالي:
طلب ممارسة العلاقة الحميمة مباشرة: من أكثر الأشياء التي تزعج النساء هو طلب الزوج مباشرة ممارسة العلاقة الحميمة. فالنساء يعتبرن أنّ هذه العلاقة عاطفية بامتياز وليست فقط لإرضاء رغبات الزوج. ولذلك، فواجب الزوج عندما يريد ممارسة العلاقة الحميمة أن يشعر زوجته بذلك من خلال لمساته أو نظرته الخاصة وليس بالطلب المباشر.
الزوج الذي لا يتكلم: إن صمت الزوج خلال العلاقة الحميمة، قد يطفىء مشاعر الزوجة. عندما يسود الصمت العلاقة الحميمة، تشعر الزوجة بعدم الرغبة بممارسة هذه العلاقة المملة.
تكرار الكلام نفسه: لا يجب على الزوج تكرار الكلمات لزوجته أثناء ممارسة العلاقة الحميمة لأنّ ذلك يشعرها بالملل الجديد. تحبّ المرأة دوماً أن تسمع كلمات غزل جديدة من زوجها
الذي تحبه وتقدره. ولذلك هي تشعر بالسعادة والفرح عندما يسمعها زوجها كلمات جديدة في الحبّ.
الروتين: ممارسة العلاقة الحميمة في المكان نفسه، وسماع الكلمات نفسها، وممارسة العلاقة الحميمة بالطريقة نفسها وغيرها من الأمور الروتينية تفقد الزوجة رغبتها في ممارسة العلاقة الحميمة. التجديد أساسي وضروري في حياة النساء. لذلك يجب على الزوج إيجاد وسائل وطرق جديدة مع زوجته لممارسة العلاقة الحميمة حتى يشعرها بالتغيير. مثلاً، فإنّ ممارسة العلاقة الحميمة في مكان آخر عن المعتاد قد تمنح المرأة شعوراً ورغبة جديدة في ممارسة العلاقة الحميمة.
عدم مراعاة شعورها: مشاعر الزوجة أمر ضروري خلال العلاقة الحميمة. هناك رجال لا يكترثون لمشاعر زوجتهن أثناء العلاقة. ولذلك تلجأ النساء الى إخفاء هذه المشاعرإلا أنّهن يشعرن بها باستمرار. مما يجعل العلاقة الحميمة خالية من أية عاطفة. ولحلَ تلك المشكلة، يجب على الزوج القيام ببعض الأمور البسيطة لجعل زوجته تشعر بأن كل الإهتمام أثناء العلاقة موجّه اليها ولعواطفها. فالتفاهم ضروري وأساسي خلال أي علاقة.
توقع التصرفات: إنّ توقع التصرفات من قبل الزوجة أثناء العلاقة الحميمية يأتي بعد سنوات من الزواج. وهذا يؤدي الى الشعور بالملل من قبل الزوجة التي تعلم مسبقاً ما سيحدث بالتفصيل خلال العلاقة. ومهمة الزوج هنا هو إيجاد وسائل جديدة لممارسة العلاقة الحميمة وعدم تكرار الأشياء نفسها في كل علاقة.
هذه هي أبرز الأمور التي تزعج النساء خلال العلاقة الحميمة التي يجب على الزوج تجنّبها. فاذا كنت تعانين من هذه العادات مع زوجك، أرسلي له هذا المقال عبر بريده الإلكتروني أو أخبريه عنه. وبالتالي هذا سيساعدك في تخطّي هذه العادات
ال العلاقة الحميمة هي التالي:
طلب ممارسة العلاقة الحميمة مباشرة: من أكثر الأشياء التي تزعج النساء هو طلب الزوج مباشرة ممارسة العلاقة الحميمة. فالنساء يعتبرن أنّ هذه العلاقة عاطفية بامتياز وليست فقط لإرضاء رغبات الزوج. ولذلك، فواجب الزوج عندما يريد ممارسة العلاقة الحميمة أن يشعر زوجته بذلك من خلال لمساته أو نظرته الخاصة وليس بالطلب المباشر.
الزوج الذي لا يتكلم: إن صمت الزوج خلال العلاقة الحميمة، قد يطفىء مشاعر الزوجة. عندما يسود الصمت العلاقة الحميمة، تشعر الزوجة بعدم الرغبة بممارسة هذه العلاقة المملة.
تكرار الكلام نفسه: لا يجب على الزوج تكرار الكلمات لزوجته أثناء ممارسة العلاقة الحميمة لأنّ ذلك يشعرها بالملل الجديد. تحبّ المرأة دوماً أن تسمع كلمات غزل جديدة من زوجها
الذي تحبه وتقدره. ولذلك هي تشعر بالسعادة والفرح عندما يسمعها زوجها كلمات جديدة في الحبّ.
الروتين: ممارسة العلاقة الحميمة في المكان نفسه، وسماع الكلمات نفسها، وممارسة العلاقة الحميمة بالطريقة نفسها وغيرها من الأمور الروتينية تفقد الزوجة رغبتها في ممارسة العلاقة الحميمة. التجديد أساسي وضروري في حياة النساء. لذلك يجب على الزوج إيجاد وسائل وطرق جديدة مع زوجته لممارسة العلاقة الحميمة حتى يشعرها بالتغيير. مثلاً، فإنّ ممارسة العلاقة الحميمة في مكان آخر عن المعتاد قد تمنح المرأة شعوراً ورغبة جديدة في ممارسة العلاقة الحميمة.
عدم مراعاة شعورها: مشاعر الزوجة أمر ضروري خلال العلاقة الحميمة. هناك رجال لا يكترثون لمشاعر زوجتهن أثناء العلاقة. ولذلك تلجأ النساء الى إخفاء هذه المشاعرإلا أنّهن يشعرن بها باستمرار. مما يجعل العلاقة الحميمة خالية من أية عاطفة. ولحلَ تلك المشكلة، يجب على الزوج القيام ببعض الأمور البسيطة لجعل زوجته تشعر بأن كل الإهتمام أثناء العلاقة موجّه اليها ولعواطفها. فالتفاهم ضروري وأساسي خلال أي علاقة.
توقع التصرفات: إنّ توقع التصرفات من قبل الزوجة أثناء العلاقة الحميمية يأتي بعد سنوات من الزواج. وهذا يؤدي الى الشعور بالملل من قبل الزوجة التي تعلم مسبقاً ما سيحدث بالتفصيل خلال العلاقة. ومهمة الزوج هنا هو إيجاد وسائل جديدة لممارسة العلاقة الحميمة وعدم تكرار الأشياء نفسها في كل علاقة.
هذه هي أبرز الأمور التي تزعج النساء خلال العلاقة الحميمة التي يجب على الزوج تجنّبها. فاذا كنت تعانين من هذه العادات مع زوجك، أرسلي له هذا المقال عبر بريده الإلكتروني أو أخبريه عنه. وبالتالي هذا سيساعدك في تخطّي هذه العادات