الجوهري
صانع البهجة ( ناشر صور - ناشر أفلام )
مستر ميلفاوي
عضو
ناشر صور
ناشر أفلام
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر محتوي
زعيم الفضفضة
ممارسة الجنس نشاط يومي
تعود الطبيعة البشرية الطامعة إلى الظهور من جديد، لتدعم الظن بأن ممارسة الجنس يومياً أمر محبب وسيزيد من حميمية وقوة العلاقة بين الشريكين، لكن هذا الزعم خاطئ بالتأكيد، فما يحدد قوة الحميمية هو النوعية لا الكمية، زيادة عدد مرات ممارسة الجنس لن تفيد، بل نوعية هذه الممارسة، كمية الشغف والمتعة التي يحصل عليها الشريكان هي الغاية المنشودة، ويتبع ذلك الإحساس في كثير من الأحيان إلى حالتنا العاطفية، صحتنا العامة، فالمحدد الأساسي الذي يخبرك إن كانت كمية الجنس التي تمارسها كافية أم لا هو أنت، شعورك بعد ممارسته.
تأتي الإحصاءات لتدعم ذلك، فتقول أن معظم الشركاء الذين يشعرون بالرضا والسعادة في علاقتهم يمارسون الجنس مرتين أسبوعياً، وفي دراسة أجريت على عدد من الناس في الولايات المتحدة تتراوح أعمارهم بين 18- 70 سنة، وُجد أن 28% منهم يمارسون الجنس مرات قليلة شهرياً أو أسبوعياً، 16% يمارسونه 2-3 مرات أسبوعياً، 15% يمارسونه مرات قليلة شهرياً، وفقط 4% يمارسونه أكثر من 4 مرات أسبوعياً.
النساء في أوروبا بالأعمار التي تتراوح بين 26-35 سنة يمارسونه من 8-12 مرة أسبوعياً.
إذن لا يوجد فعلياً من يمارس العلاقة الجنسية يومياً لتحقيق المزيد من السعادة والرضا، إلا في حالات نادرة عند من يتزوج حديثاً، ولن يدوم ذلك فترة طويلة حتى تصبح العلاقة طبيعية لتدخل في مجرى ممارسة الجماع بمعدل مرتين أسبوعياً بشكل وسطي، ولا ننسَ أن التقدّم بالعمر يترافق مع اكتفاء بعدد أقل من مرات ممارسته.
تعود الطبيعة البشرية الطامعة إلى الظهور من جديد، لتدعم الظن بأن ممارسة الجنس يومياً أمر محبب وسيزيد من حميمية وقوة العلاقة بين الشريكين، لكن هذا الزعم خاطئ بالتأكيد، فما يحدد قوة الحميمية هو النوعية لا الكمية، زيادة عدد مرات ممارسة الجنس لن تفيد، بل نوعية هذه الممارسة، كمية الشغف والمتعة التي يحصل عليها الشريكان هي الغاية المنشودة، ويتبع ذلك الإحساس في كثير من الأحيان إلى حالتنا العاطفية، صحتنا العامة، فالمحدد الأساسي الذي يخبرك إن كانت كمية الجنس التي تمارسها كافية أم لا هو أنت، شعورك بعد ممارسته.
تأتي الإحصاءات لتدعم ذلك، فتقول أن معظم الشركاء الذين يشعرون بالرضا والسعادة في علاقتهم يمارسون الجنس مرتين أسبوعياً، وفي دراسة أجريت على عدد من الناس في الولايات المتحدة تتراوح أعمارهم بين 18- 70 سنة، وُجد أن 28% منهم يمارسون الجنس مرات قليلة شهرياً أو أسبوعياً، 16% يمارسونه 2-3 مرات أسبوعياً، 15% يمارسونه مرات قليلة شهرياً، وفقط 4% يمارسونه أكثر من 4 مرات أسبوعياً.
النساء في أوروبا بالأعمار التي تتراوح بين 26-35 سنة يمارسونه من 8-12 مرة أسبوعياً.
إذن لا يوجد فعلياً من يمارس العلاقة الجنسية يومياً لتحقيق المزيد من السعادة والرضا، إلا في حالات نادرة عند من يتزوج حديثاً، ولن يدوم ذلك فترة طويلة حتى تصبح العلاقة طبيعية لتدخل في مجرى ممارسة الجماع بمعدل مرتين أسبوعياً بشكل وسطي، ولا ننسَ أن التقدّم بالعمر يترافق مع اكتفاء بعدد أقل من مرات ممارسته.