الجوهري
صانع البهجة ( ناشر صور - ناشر أفلام )
مستر ميلفاوي
عضو
ناشر صور
ناشر أفلام
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر محتوي
زعيم الفضفضة
الرجال آلات للجنس، وهم مستعدون دوماً لممارسته
كثيراً ما تتذمر النساء “إنه فقط يريد ممارسة الجنس”، لتشعر وكأنها أداة يستخدمها لنشوته لا أكثر، كما أن الكثير من الرجال لديهم ظن بأنه ليس لدى المرأة الرغبة الكافية لممارسة الجنس معظم الأحيان.
الحقيقة أن المرأة تمرّ بالكثير من الاضطرابات والظروف البيولوجية من تقلب الهرمونات لديها شهرياً، وهذا يشكل عاملاً قوياً في رغبتها أو عدمها، مزاجها متقلب، وتتقلب هذه الرغبة تبعاً له، فهي لا تمارس الجنس إلا إذا كانت تشعر بثقة عالية بنفسها، عندما يكون شعور المرأة بشأن جسدها، شكلها، وأطفالها جيداً، فإنها تكون في مزاج جيّد لممارسة الجنس، وتظن بالمقابل أن الرجل ليس لديه كل هذه العوامل، فهو مستعد دائماً له.
لكن في الواقع، رغبة الرجل والمرأة متوازيتان لا اختلاف بينهما، ومزاج الرجل يؤثر كثيراً على رغبته الجنسية أيضاً، إحساسه برجولته، تحقيق إنجاز مميز في عمله وحياته، ممارسة الرياضة وكسب التحديات، مواجهة عقبات الحياة، وكل النشاطات التي تتعلق بإثبات ذكورته تحكم رغبته في ممارسة الجنس، وعندما يشعر أنه لا يريد القيام به فذلك يتبع لحدث أفقده شيئاً من الثقة بنفسه وقدراته، أو ليوم متعب جعله يتوتر أكثر من اللازم، فهو يُفضّل النوم عندها على ممارسة الجنس.
لكن هذه الاعتبارات كلها توضع جانباً لنعطي المرأة الحق بأن تقول “لا” عندما يطلب منها شريكها ممارسة الجماع، أما الشريك فليس له الحق في ذلك وكأنه آلة جاهزة دوماً للعمل.
كثيراً ما تتذمر النساء “إنه فقط يريد ممارسة الجنس”، لتشعر وكأنها أداة يستخدمها لنشوته لا أكثر، كما أن الكثير من الرجال لديهم ظن بأنه ليس لدى المرأة الرغبة الكافية لممارسة الجنس معظم الأحيان.
الحقيقة أن المرأة تمرّ بالكثير من الاضطرابات والظروف البيولوجية من تقلب الهرمونات لديها شهرياً، وهذا يشكل عاملاً قوياً في رغبتها أو عدمها، مزاجها متقلب، وتتقلب هذه الرغبة تبعاً له، فهي لا تمارس الجنس إلا إذا كانت تشعر بثقة عالية بنفسها، عندما يكون شعور المرأة بشأن جسدها، شكلها، وأطفالها جيداً، فإنها تكون في مزاج جيّد لممارسة الجنس، وتظن بالمقابل أن الرجل ليس لديه كل هذه العوامل، فهو مستعد دائماً له.
لكن في الواقع، رغبة الرجل والمرأة متوازيتان لا اختلاف بينهما، ومزاج الرجل يؤثر كثيراً على رغبته الجنسية أيضاً، إحساسه برجولته، تحقيق إنجاز مميز في عمله وحياته، ممارسة الرياضة وكسب التحديات، مواجهة عقبات الحياة، وكل النشاطات التي تتعلق بإثبات ذكورته تحكم رغبته في ممارسة الجنس، وعندما يشعر أنه لا يريد القيام به فذلك يتبع لحدث أفقده شيئاً من الثقة بنفسه وقدراته، أو ليوم متعب جعله يتوتر أكثر من اللازم، فهو يُفضّل النوم عندها على ممارسة الجنس.
لكن هذه الاعتبارات كلها توضع جانباً لنعطي المرأة الحق بأن تقول “لا” عندما يطلب منها شريكها ممارسة الجماع، أما الشريك فليس له الحق في ذلك وكأنه آلة جاهزة دوماً للعمل.