الجوهري
صانع البهجة ( ناشر صور - ناشر أفلام )
مستر ميلفاوي
عضو
ناشر صور
ناشر أفلام
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر محتوي
زعيم الفضفضة
الخرافة الأولى
ارتباط الحجم الكبير للعضو الذكري مع الإشباع الجنسي للمرأة
عندما يتحدث الناس عن حجم القضيب، فإنهم غالباً ما يعنون طوله، ويربطون ذلك مع الأداء الجنسي الأفضل، والجاذبية الأكبر للنساء. ونتيجةً لذلك نجد حوالي 55% من الرجال يعتبرون حجم قضيبهم صغيراً، مع أن 85% من النساء لا يشتكون من هذه الظاهرة لدى شركائهم، فما هذا التناقض الغريب؟!
إن المهبل (عضو الجماع) لدى الأنثى يتمتع بمرونة فائقة، وهذا ما يجعله قابلاً للتأقلم مع حجم القضيب على اختلافه وتنوعه بين الرجال، كما أن معظم النهايات العصبية التي تنقل إحساس النشوة إلى المرأة توجد في بداية المهبل، فمعظم النساء يشعرون بدخول العضو الذكري لسنتميترات قليلة في بداية المهبل عند الجماع، مما يعني أن الطول الزائد للقضيب لن يُشكّل أي فرق، حيث ستبقى النهايات المنبهة نفسها، ولن يعمل الطول على تقديم أداء أفضل، أو نشوة أكبر، فذلك يعتمد على وضعيات ومهارات يجب أن يمارسها الشركاء لتحقيق المتعة الجنسية المثلى.
بالمقابل، يُشكّل حجم القضيب (عرضاً)، وصلابة الانتصاب (التي تكون نتيجة لعدد من العادات الصحية الواجب ممارستها) عاملاً أهم من الطول بكثير في تحفيز النهايات العصبية.
ولا ننسَ أن للبظر أهمية في الاستثارة الجنسية لدى 80% من النساء، ونرى هنا أيضاً أنه ليس للقضيب أي دور في تحفيزه، مما يعني أن أي عضو ذكري بالحجم الاعتيادي يمكن أن يحقق الأثر المطلوب.
وحتى تنسى مخاوفك بشأن حجم القضيب عزيزي القارئ، أو بشأن حجم قضيب شريكك عزيزتي القارئة، إليكم أهم الإحصائيات بشأن ذلك:
طول القضيب في حالة الارتخاء يتراوح وسطياً بين 7-10 cm، وعندها يكون محيطه بين 9-10 cm.
طوله في حالة الانتصاب يتراوح بين 12-16 cm، ومحيطه عندها حوالي 12 cm.
هذه الإحصاءات تعطي أرقاماً تقريبية تغطي غالبية الحالات، وإذا كنت تظن أن هناك من الأحجام ما يفوق ذلك بكثير، فهذا لا يوجد إلا في ظنونك وليس في الواقع، مع العلم أن حجم القضيب أثناء الارتخاء لا يعد عاملاً محدداً لحجمه أثناء الانتصاب (وهو الأهم).
ارتباط الحجم الكبير للعضو الذكري مع الإشباع الجنسي للمرأة
عندما يتحدث الناس عن حجم القضيب، فإنهم غالباً ما يعنون طوله، ويربطون ذلك مع الأداء الجنسي الأفضل، والجاذبية الأكبر للنساء. ونتيجةً لذلك نجد حوالي 55% من الرجال يعتبرون حجم قضيبهم صغيراً، مع أن 85% من النساء لا يشتكون من هذه الظاهرة لدى شركائهم، فما هذا التناقض الغريب؟!
إن المهبل (عضو الجماع) لدى الأنثى يتمتع بمرونة فائقة، وهذا ما يجعله قابلاً للتأقلم مع حجم القضيب على اختلافه وتنوعه بين الرجال، كما أن معظم النهايات العصبية التي تنقل إحساس النشوة إلى المرأة توجد في بداية المهبل، فمعظم النساء يشعرون بدخول العضو الذكري لسنتميترات قليلة في بداية المهبل عند الجماع، مما يعني أن الطول الزائد للقضيب لن يُشكّل أي فرق، حيث ستبقى النهايات المنبهة نفسها، ولن يعمل الطول على تقديم أداء أفضل، أو نشوة أكبر، فذلك يعتمد على وضعيات ومهارات يجب أن يمارسها الشركاء لتحقيق المتعة الجنسية المثلى.
بالمقابل، يُشكّل حجم القضيب (عرضاً)، وصلابة الانتصاب (التي تكون نتيجة لعدد من العادات الصحية الواجب ممارستها) عاملاً أهم من الطول بكثير في تحفيز النهايات العصبية.
ولا ننسَ أن للبظر أهمية في الاستثارة الجنسية لدى 80% من النساء، ونرى هنا أيضاً أنه ليس للقضيب أي دور في تحفيزه، مما يعني أن أي عضو ذكري بالحجم الاعتيادي يمكن أن يحقق الأثر المطلوب.
وحتى تنسى مخاوفك بشأن حجم القضيب عزيزي القارئ، أو بشأن حجم قضيب شريكك عزيزتي القارئة، إليكم أهم الإحصائيات بشأن ذلك:
طول القضيب في حالة الارتخاء يتراوح وسطياً بين 7-10 cm، وعندها يكون محيطه بين 9-10 cm.
طوله في حالة الانتصاب يتراوح بين 12-16 cm، ومحيطه عندها حوالي 12 cm.
هذه الإحصاءات تعطي أرقاماً تقريبية تغطي غالبية الحالات، وإذا كنت تظن أن هناك من الأحجام ما يفوق ذلك بكثير، فهذا لا يوجد إلا في ظنونك وليس في الواقع، مع العلم أن حجم القضيب أثناء الارتخاء لا يعد عاملاً محدداً لحجمه أثناء الانتصاب (وهو الأهم).