الجزء الاول
ايام خطوبة اختي لما حمادة كان بيجي عندنا كنا بنسيبه مع اختي في الانتريه لوحديهم وكنت بقدملهم الفاكهة او العصير وكل مرة ادخل عليهم احس حمادة واختي متوترين وقلقانين محطتش في بالي، في مرة دخلت اقدم الشاي طرف عنيا جه على رجلين حمادة لمحت انتفاخ كبير قوي مكان زبه خضني قوي المنظر وفي نفس الوقت عجبني حجم زبه اتكسفت اكلم اختي عن اللي شفته وقررت اراقبهم، ببص مرة عليهم من فتحة الباب شفته وهو حاضنها وبيبوس فيها وهي فرحانة قوي ولاقيتها حاطة ايديها على زبه من فوق الهدوم هيجني قوي منظرهم وبقيت بستناهم كل مرة يقعدوا مع بعض وامتع نفسي باللي بشوفه، مرت الايام وجه وقت فرش شقة اختي قبل الفرح وكنت انا وهي بنرتب في حاجات المطبخ وماما كانت بترتب الاوض كان حمادة معانا ولاننا في ببته كان لابس ترنج ضيق على جسمه وكان مكان زبه مرسوم وباين قوي كان بيساعد اختي معانا وكان بيقرب منها ويقف وراها وانا عاملة نفسي مش اخدة بالي بس وقوف زبه زاد وعمل خيمة كبيرة وكان واضح قوي قصادي اتكسفت وهيجت قوي من منظره وريقي نشف وبدأت امص شفايفي وحسيت بكسي ولع من منظره ومتعة اختي بيه، ماما ندهتلي روحتلها الاوضة ورجعت على طول بص واحدة واحدة ببص لاقيت حمادة حاضن اختي من وراها وبيمشي زبه على طيزها وبيبوسها في رقبتها، رجعت لورا وبعدين عملت صوت اني جاية عشان محرجهمش لو دخلت فعلا دخلت لاقيتهم بعدوا عن بعض وماما ندهت على اختي عشان تسألها على حاجة وانا كنت بحط اطباق في رف فوق كنت واقفة على طراطيف صوابعي وكنت لابسة ليجن ابيض وفوقيه بلوزة لغاية الركبة وبحجابي عادي، في طبق كان هيقع يا دوب سانداه قولت لحمادة الحقني هيقع ولانه اطول مني جه عشان يمسكه جه ورايا وقرب ورفع ايديه بس حسيت بحاجة واقفة ومشدوة دخلت بين فلقتين طيزي من فوق البلوزة والليجن اتوترت لاني عارفة ان ده زبه وبيلعب في جسمي، الشهوة مسكتني ومتكلمتش وهو فضل شوية ورايا ويحركه عليا لغاية مقولتله خلاص الطبق اتعمل مكنتش عايزاه يبعد عني ولكن خفت لحد يدخل او يشوفني بصورة تانية وكمان ممكن يكون غصب عنه، لفيت بعد مخلصت لاقيت زبه مشدود على الاخر،
– عيب كده يا حمادة
طلعت عشان اتغدى لاقيت تليفوني بيرن وكان رقم اختي العروسة رديت عليها وقالتلي،
– ماما فين بتصل موبايلها مقفول
– عايزة ايه اعملهولك؟
– انا عايزة ماما اديها الموبيل
– حاضر
الفضول غلبني ولاقتني بدوس على الريكورد في موبايلي واديت ماما الموبيل ورجعت اوضتي عشان تاخد راحتها في الكلام مع اختي وفضلت مستنية على نار التسجيل بعد ربع ساعة لاقيت ماما بتقولي خدي موبايلك، خدت الموبيل وجريت على اوضتي ركبت الهاند فري وقفلت الاوضة عليا وبدأت اسمع المكالمة،
– الو ايوه يا ماما قاففة موبايلك ليه؟
– فصل شحن ونسيت اشحنه
– حسناء او بابا جنبك؟
– لا لوحدي خير في ايه يا عروسة؟
– كسي تاعبني قوي يا ماما
– عادي مكان الفتح وممكن التهابات
– ده حمادة مدخلش الا راسه وحتة صغيرة بالعافية وكل ميجي يدخله يوجعني قوي واقوله لا وحساه بيزعل اعمل ايه؟
خليه يدلعك عشان كسك يتبل بعسلك وهو يدخله واحدة واحدة عشان متتعوريش
– ده كبير قوي يا ماما هيدخل كله ازاي؟
– ههههه هو فعلا كبير اخدت بالي لما جيتلك اول ماشفته قلت يا بختك يا بنتي بيه هيمتعك ده
– بطلي حسد يا ماما اسيبك بقا عشان اشوف هعمل ايه، مع السلامة
بعد المكالمة وكلام ماما مع اختي وكلامهم عن زب حمادة وحجمه ولع في جسمي وبدأت ألعب في كسي وادعك فيه وامسك بزازي واعصرهم لغاية مجيبت شهوتي وغرقت البانتي ونمت كالعادة.
جه اليوم اللي هنزور فيه اختي وكنت انا وماما وخلاتي الاتنين وبناتهم وخوالي وولادهم عشان نبارك لاختي وطلعنا وكان حمادة واختي مستنينا حمادة كان لابس بنطلون واسع شوية، وبدأت خالاتي وولادهم يتفرجوا على الشقة وماما واختي راحوا معاهم وانا في المطبخ كنت بعمل شاي لخوالي، ندهت عشان حد يجيلي لاقيت حمادة جاي وهو داخل كانت العيلة كلها دخلت وراه تتفرج على المطبخ بتاع اختي، اتزحم المطبخ وكان حمادة قريب مني معرفش ايه اللي حصلي او عملت كده ازاي فجاة لاقيت شهوتي مسكتني، وقفت جنب حمادة وعملت نفسي بعديه عشان اجيب حاجة من وراه وانا معدية حركت كف ايديا على مكان زبه حسيت برعشة هزت جسمي اول م ايدي لمسته ولقيت رد فعله عادي قلت كويس مخدش في باله، طلع من المطبخ باعجوبة وهو طالع ماما رجعت فجاة لورا كان زب حمادة داخل بين فلقتين طيزها ولاقيت حمادة بيضغط لقدام بزبه على طيزها راحت طالعة لقدام ومتكلمتش عشان اخواتها مياخدوش بالهم او لانها هي اللي رجعت وحمادة مخدش باله، طلعت وقدمت الشاي ونزلوا خواله وخالاتي وماما نزلت معاهم وقالتلي ساعدي اختك في تنضيف المطبخ وابقي تعالي بس متتاخريش، عشان تستفرد هي وبابا في البيت وينيكها خصوصا ان حمادة هيجها قوي، اختي بتقولي مالك اقولها مفيش مرهقة شوية قطع كلامنا دخول حمادة اول ما شافني حسيت عنيه بتاكل كل حتة في جسمي ولمحته بيمص شفايفه وعيونه جت على رجلي كان في الوقت ده وقوف زبه واضح قوي وعامل خيمة قصاده وكانت اختي بتجيب حاجات الزيارة وبترصها في المطبخ مكنتش مركزة معانا وحمادة عيونه بتاكلني ونظراته بتجنني لاقيت اختي بتقوله،
– تعالى شيل كرتونة المكرونة دي حطها فوق
شالها ولاقيته بيقولي،
– انتي اطول من اختك افتحيلي ضرفة المطبخ اللي فوق
وفعلا جيت قدامه وضهر اختي لينا مركزة في ترتيب الحاجات وقفت قدامه حسيته بيقربلي من وراه لاقيته واقف ورايا وفجاة حسيت بحاجة ناشفة قوي بتغرز بين فلقتين طيزي، عملت نفسي عادي لاقيته بيضغطه اكتر معرفش ازاي ممسكتش نفسي طلعت مني اهة مكتومة، حسيت اختي سمعتها بس كان حمادة بس اللي سمعها ولاقيته بيحرك جسمه عليا وزبه بيلعب بين طيازي، خفت من اختي تلف تشوفنا بعدت عنه وببصله لاقيت زبه واقف على الاخر وبيحركه جوه البنطلون من غير مايمسكه بايده وبيبص على طيزي، اتكسفت ولفيت وشي ورحت ارتب مع اختي في الرف اللي تحت وهو كان بيناولنا الحاجات من بره كان كل ميناول اختي حاجة وانا جنبها كنت بحس بكوعه بيتحرش ببزازي، ببص ناحية البانتي لاقيت بلل واضح عليه والامر انه بل البنطلون يعني حمادة ولا اختي لو بصوا هيشوفوني سيبتهم ودخلت الحمام، لاقيت البانتي بتاع اختي وعليه لون اصفر وريحة نفافذة وغرقان بيها، فضولي خلاني امسكه وبدأت اشمه كانت البقعة على البانتي من الجنب فعرفت انه اللبن بتاع حمادة وهي مسحته بالبانتي بتاعها هيجت اكتر واكتر ولاقيتني ببوس فيه وبدوقه بطرف لساني ومتمتعة قوي بيه لدرجة لاقيت نفسي منزلة بنطلون البيجامة والبانتي بتوعي وبحط اثر لبنه على كسي وبدعكه جامد قوي بليت بانتي اختي اكتر بشهوتي وحطيته مكانه ونشفت نفسي وانا طالعة من الحمام عندها سمعت اختي بتقوله
انتظروا الجزء الثاني
الجزء الثاني
حسناء في الحمام اصبر هتفضحنا استنا لما تنزل
– انا هيجان قوي وعايز انيكك يا لبوتي
سمعت الكلمة هيجت اكنر وقولت هطلع البس العباية واروح واختي تكمل ترتيب وتنضيف مع اني عارفة هطلع من هنا حمادة هينيكها من هنا، وفعلا فتحت باب الحمام وانا طالعة عديت على اوضة نومها وكان بابها موارب ببص بطرف عيني لاقيت حمادة خالع هدومه كلها وواقف قصاد المراية وكان زبه واضح قوي مكملتش ثواني شفته وجريت على الصالة لبست عبايتي ومشيت حتى من غير ماسلم عليهم ونزلت روحت،
بعدها بساعتين لاقيت اختي بتكلمني،
– ايه يا بنتي مشيتي على طول ليه حصل حاجة؟
– لا بس عندي شوية حاجات اعملها
– اوك اديني ماما
وفي لحظتها شغلت الريكورد وروحت لماما اديها موبايلي ورجعت اوضتي وقلبي بيدق بسرعة وهيجاني غلبني ومستنية على نار مكالمتهم، بعد عشر دقايق لاقيت ماما بتقولي خدي موبايلك، ركبت سماعاتي وبدأت اسمع المكالمة
– ازيك يا عروسة ايه الاخبار يا قمر؟
– تمام يا ماما انا كويسة قوي والالتهابات خفت وكمان حمادة مبسوط مني واخيرا دخله كله بس حاسة ان رجلي مفشوخة
– ههههه معلشي يا حبيبتي استحملي ده عادي خصوصا ان جوزك بتاعه كبير وناشف
– كبير قوي يا ماما هههههه
– مانا حسيت بيه
– ازاي يا ماما؟
– هو على طول بتاعه واقف كده؟
-مش بينام خالص يا ماما هههههه
– على كده بينام معاكي كام مرة؟
– بعد ما حسناء نزلت جابهم مرتين ودخل نام وشوية هيصحى ونكمل ممكن اربع خمس مرات
– يا بختك اتمتعي دول يومينك انا ابوكي يوم فرحك ومن بعدها عطل هههههه
– عرفتي منين انه دايما واقف صحيح؟ انا خليته يلبس بنطلون واسع عشان كده فضيحة
– لا متقلقيش يا بت
– اومال عرفتي ازاي يا ماما؟
قالتلها مفيش وانا عارفة ماما عرفت ازاي مهو حمادة ترسوا بين فلقتين طيزها بس هي مكسوفة تقول لاختي على اللي حصل،
– متقولي يا ولية عرفتي منين؟
– ولا حاجة مفيش كان معدي من ورايا في المطبخ وانا رجعت لورا من غير ماخد بالي كان بتاعه دخل فيا
– يالهوي وبعدين؟
– طلعت قدام وهو عدا مخدش باله من حاجة
– خدي بالك بعد كده
– ههههه اشبعي بيه يا قمر بس بجد يا بختك بيه يا بنتي
– بطلي حسد بقى هههههه عشان كده حمادة كان بيقولي ان جسمك حلو ونفسه انه يكون جسمي زي جسمك
– يعني قالك اني حلوة؟
– انتي قمر يا ماما
– مش عايزة اي حاجة؟
– شكرا يا ماما باي باي
خلصت المكالمة وبدأت افكر في حمادة وتحرشه بيا ولمستي لزبه واحساسي بزبه على طيزي وكمان وهو بيضغطه في طيز ماما مشاعر كتير جننتني طلعت بعد مخلصت لاقيت ماما لابسة بيجامة بيتي ملبستهاش من فترة كانت مجسمة طيزها وماما جسمها مليان وطيزها كبيرة قوي وبارزة لورا وده اللي هيج حمادة عليها وبزازها كبار وطراي قوي قد بزازي تلت مرات كده وكانوا بيلعبوا في البلوزة بتاعت البيجامة ومكانتش لابسة برا،
– ايه الحلاوة دي؟
– ايه يا بت في ايه؟
– ولا حاجة بس انتي محلوة يا ماما
– ههههه طيب جهزي الغدا
عملت الغدا بابا جه اكلنا وانا كنت حاسة ب ماما وعارفة انها عايزة تتناك، قلتلهم هدخل انام عشان افضيلهم الجو ودخلت اوضتي وبعد ساعة اتسحبت براحة وحطيت عيوني على فتحة الباب شفت ماما قاعدة على طرف السرير وبابا واقف قدامها وزبه كان بين ايديها ولاقيتها ميلت وفضلت تلحسه بلسانها وبعدين حطت راسه جوا بقها وفضلت تمص فيه وبابا بيلعبلها في بزازها واهاته طالعة فجاة ماما وقفت ولفت وفنست بجسمها على السرير وطيزها لبابا، لاقيت ماما ماسكة زب بابا وحطاه بين فلقتين طيزها وزي متكون قالتله حركه بين فلقتين طيزي وفعلا بابا كان بيلاعبه على طيزها جه في دماغي على طول زب حمادة لما كان بيلعب فيا والمتعة اللي كنت فيها وكمان ماما طلبت ده عشان تعيش نفس الاحساس بس زب حمادة قد بابا مرتين وبعدها بابا رجع لورا وبدا يظبط جسمه وراح مرة واحدة مدخله في كس ماما من وراها وبدا يرزع فيها وهي تصوت واهاتها ملت الاوضة، مكملوش دقيقتين لاقيت بابا نام عليها وجسمه بيتشد وراح مطلع زبه كان عليه اثار لبن وعسل من كس ماما وكان خلص وقام ونام على السرير وزبه نام قبله جريت على اوضتي، استنيت ربع ساعة ورجعت حطيت عيوني على فتحة الباب لاقيت بابا راح في النوم وماما فاتحة رجليها وصوابعها جوه كسها وبتدعك فيه وفجأة حركة ايديها زادت قلت ارخم عليها او كنت عايزاها تقعد معايا وهي هيجانة كده، رحت ندهت عليها لاقيتها اتنفضت،
– ايه يا حسناء عايزة ايه؟
– حاسة بطني وجعاني قوي
– انا طالعة ثواني
واستنتها لاقيتها طالعة وكانت لابسة روب على لحمها،
– مالك يا بت فيكي ايه؟
– بطني وجعاني قوي
– هي البتاعة جتلك؟
– لا ده مش معادها
– خلاص بليل نروح للدكتور
– هاخد مسكن وخلاص
– ماشي اومال مقوماني وخضاني ليه؟
وسابتني وقامت تدخل الحمام تاخد شاور، فضولي حركني أبص عليها اشوفها بتعمل ايه لاقيتها قاعدة في البانيو وايديها بتدعك في بزازها برده قلت الظاهر مش انا لوحدي اللي محتاجة راجل سيبتها تندمج شوية وروحت مخبطة وعيني على الباب لافيتها شالت ايديها بسرعة،
– ايه؟
– محتاجة ادخل الحمام
– ادخلي
دخلت وقعدت على الحمام ولما نزلت الكلوت بتاعي كنت ناسية اني مغيرتش وكان غرقان بعسلي ولسه فريش لاقيتها بتقولي،
– عقبالك لما تتجوزي يا حسناء
– لا مش عايزة
– الجواز حلو، اختك فرحانة قوي وحمادة زوق وعسل وبيعاملها حلو
– زوق بس؟ هههه
– يا بت اتهدي مكفكيش اللي في كلوتك ده؟
– ايه ده اللي في الكلوت؟
– خدي بالك من نفسك واوعي تحطي صوابعك
– صابع ايه واخلي بالي ايه؟
– عشان كده بطنك وجعاكي هههههه
– انا مبعملهاش كتير وباخد بالي متقلقيش، هو بعد الجواز احلي يا ماما؟
– طبعا يا عين امك
– بس ازاي هستحمله؟
– هههههه متقلقيش وقتها هيدخل
– انا عايزة حاجة صغيرة
– لا يكون حظك زي اختك هههههه
– هي قالتلك حاجة عن حمادة؟ انا شايفاه كويس وطيب
– يا بت هي كانت خايفة منه لان حمادة شديد شوية
– ازاي يعني مش كلهم زي بعض؟
– لا كل واحدة وحظها واختك حظها حلو **** يسعدها بيه، اطلعي يلا وسيبي الكلوت ده عشان اغسله وميعملكيش التهابات،
سيبتها وطلعت على اوضتي، تمر الايام وانا بفكر في حمادة لغاية مجه يوم وماما قالتلي اختك جاية بكرة رجعت من السفر هي وحمادة وهيتغدوا عندنا فرحت قوي
جه اليوم اللي حمادة و اختي جايين في البيت...
كفايا يا حبايب قلبي لحد هنا لو عايزين باقي الاجزاء قولولي وانا هكملو متنسوش المتابعة و لو لاقيت تفاعل
هنزل الجزء التالت
يتبع
ايام خطوبة اختي لما حمادة كان بيجي عندنا كنا بنسيبه مع اختي في الانتريه لوحديهم وكنت بقدملهم الفاكهة او العصير وكل مرة ادخل عليهم احس حمادة واختي متوترين وقلقانين محطتش في بالي، في مرة دخلت اقدم الشاي طرف عنيا جه على رجلين حمادة لمحت انتفاخ كبير قوي مكان زبه خضني قوي المنظر وفي نفس الوقت عجبني حجم زبه اتكسفت اكلم اختي عن اللي شفته وقررت اراقبهم، ببص مرة عليهم من فتحة الباب شفته وهو حاضنها وبيبوس فيها وهي فرحانة قوي ولاقيتها حاطة ايديها على زبه من فوق الهدوم هيجني قوي منظرهم وبقيت بستناهم كل مرة يقعدوا مع بعض وامتع نفسي باللي بشوفه، مرت الايام وجه وقت فرش شقة اختي قبل الفرح وكنت انا وهي بنرتب في حاجات المطبخ وماما كانت بترتب الاوض كان حمادة معانا ولاننا في ببته كان لابس ترنج ضيق على جسمه وكان مكان زبه مرسوم وباين قوي كان بيساعد اختي معانا وكان بيقرب منها ويقف وراها وانا عاملة نفسي مش اخدة بالي بس وقوف زبه زاد وعمل خيمة كبيرة وكان واضح قوي قصادي اتكسفت وهيجت قوي من منظره وريقي نشف وبدأت امص شفايفي وحسيت بكسي ولع من منظره ومتعة اختي بيه، ماما ندهتلي روحتلها الاوضة ورجعت على طول بص واحدة واحدة ببص لاقيت حمادة حاضن اختي من وراها وبيمشي زبه على طيزها وبيبوسها في رقبتها، رجعت لورا وبعدين عملت صوت اني جاية عشان محرجهمش لو دخلت فعلا دخلت لاقيتهم بعدوا عن بعض وماما ندهت على اختي عشان تسألها على حاجة وانا كنت بحط اطباق في رف فوق كنت واقفة على طراطيف صوابعي وكنت لابسة ليجن ابيض وفوقيه بلوزة لغاية الركبة وبحجابي عادي، في طبق كان هيقع يا دوب سانداه قولت لحمادة الحقني هيقع ولانه اطول مني جه عشان يمسكه جه ورايا وقرب ورفع ايديه بس حسيت بحاجة واقفة ومشدوة دخلت بين فلقتين طيزي من فوق البلوزة والليجن اتوترت لاني عارفة ان ده زبه وبيلعب في جسمي، الشهوة مسكتني ومتكلمتش وهو فضل شوية ورايا ويحركه عليا لغاية مقولتله خلاص الطبق اتعمل مكنتش عايزاه يبعد عني ولكن خفت لحد يدخل او يشوفني بصورة تانية وكمان ممكن يكون غصب عنه، لفيت بعد مخلصت لاقيت زبه مشدود على الاخر،
– عيب كده يا حمادة
طلعت عشان اتغدى لاقيت تليفوني بيرن وكان رقم اختي العروسة رديت عليها وقالتلي،
– ماما فين بتصل موبايلها مقفول
– عايزة ايه اعملهولك؟
– انا عايزة ماما اديها الموبيل
– حاضر
الفضول غلبني ولاقتني بدوس على الريكورد في موبايلي واديت ماما الموبيل ورجعت اوضتي عشان تاخد راحتها في الكلام مع اختي وفضلت مستنية على نار التسجيل بعد ربع ساعة لاقيت ماما بتقولي خدي موبايلك، خدت الموبيل وجريت على اوضتي ركبت الهاند فري وقفلت الاوضة عليا وبدأت اسمع المكالمة،
– الو ايوه يا ماما قاففة موبايلك ليه؟
– فصل شحن ونسيت اشحنه
– حسناء او بابا جنبك؟
– لا لوحدي خير في ايه يا عروسة؟
– كسي تاعبني قوي يا ماما
– عادي مكان الفتح وممكن التهابات
– ده حمادة مدخلش الا راسه وحتة صغيرة بالعافية وكل ميجي يدخله يوجعني قوي واقوله لا وحساه بيزعل اعمل ايه؟
خليه يدلعك عشان كسك يتبل بعسلك وهو يدخله واحدة واحدة عشان متتعوريش
– ده كبير قوي يا ماما هيدخل كله ازاي؟
– ههههه هو فعلا كبير اخدت بالي لما جيتلك اول ماشفته قلت يا بختك يا بنتي بيه هيمتعك ده
– بطلي حسد يا ماما اسيبك بقا عشان اشوف هعمل ايه، مع السلامة
بعد المكالمة وكلام ماما مع اختي وكلامهم عن زب حمادة وحجمه ولع في جسمي وبدأت ألعب في كسي وادعك فيه وامسك بزازي واعصرهم لغاية مجيبت شهوتي وغرقت البانتي ونمت كالعادة.
جه اليوم اللي هنزور فيه اختي وكنت انا وماما وخلاتي الاتنين وبناتهم وخوالي وولادهم عشان نبارك لاختي وطلعنا وكان حمادة واختي مستنينا حمادة كان لابس بنطلون واسع شوية، وبدأت خالاتي وولادهم يتفرجوا على الشقة وماما واختي راحوا معاهم وانا في المطبخ كنت بعمل شاي لخوالي، ندهت عشان حد يجيلي لاقيت حمادة جاي وهو داخل كانت العيلة كلها دخلت وراه تتفرج على المطبخ بتاع اختي، اتزحم المطبخ وكان حمادة قريب مني معرفش ايه اللي حصلي او عملت كده ازاي فجاة لاقيت شهوتي مسكتني، وقفت جنب حمادة وعملت نفسي بعديه عشان اجيب حاجة من وراه وانا معدية حركت كف ايديا على مكان زبه حسيت برعشة هزت جسمي اول م ايدي لمسته ولقيت رد فعله عادي قلت كويس مخدش في باله، طلع من المطبخ باعجوبة وهو طالع ماما رجعت فجاة لورا كان زب حمادة داخل بين فلقتين طيزها ولاقيت حمادة بيضغط لقدام بزبه على طيزها راحت طالعة لقدام ومتكلمتش عشان اخواتها مياخدوش بالهم او لانها هي اللي رجعت وحمادة مخدش باله، طلعت وقدمت الشاي ونزلوا خواله وخالاتي وماما نزلت معاهم وقالتلي ساعدي اختك في تنضيف المطبخ وابقي تعالي بس متتاخريش، عشان تستفرد هي وبابا في البيت وينيكها خصوصا ان حمادة هيجها قوي، اختي بتقولي مالك اقولها مفيش مرهقة شوية قطع كلامنا دخول حمادة اول ما شافني حسيت عنيه بتاكل كل حتة في جسمي ولمحته بيمص شفايفه وعيونه جت على رجلي كان في الوقت ده وقوف زبه واضح قوي وعامل خيمة قصاده وكانت اختي بتجيب حاجات الزيارة وبترصها في المطبخ مكنتش مركزة معانا وحمادة عيونه بتاكلني ونظراته بتجنني لاقيت اختي بتقوله،
– تعالى شيل كرتونة المكرونة دي حطها فوق
شالها ولاقيته بيقولي،
– انتي اطول من اختك افتحيلي ضرفة المطبخ اللي فوق
وفعلا جيت قدامه وضهر اختي لينا مركزة في ترتيب الحاجات وقفت قدامه حسيته بيقربلي من وراه لاقيته واقف ورايا وفجاة حسيت بحاجة ناشفة قوي بتغرز بين فلقتين طيزي، عملت نفسي عادي لاقيته بيضغطه اكتر معرفش ازاي ممسكتش نفسي طلعت مني اهة مكتومة، حسيت اختي سمعتها بس كان حمادة بس اللي سمعها ولاقيته بيحرك جسمه عليا وزبه بيلعب بين طيازي، خفت من اختي تلف تشوفنا بعدت عنه وببصله لاقيت زبه واقف على الاخر وبيحركه جوه البنطلون من غير مايمسكه بايده وبيبص على طيزي، اتكسفت ولفيت وشي ورحت ارتب مع اختي في الرف اللي تحت وهو كان بيناولنا الحاجات من بره كان كل ميناول اختي حاجة وانا جنبها كنت بحس بكوعه بيتحرش ببزازي، ببص ناحية البانتي لاقيت بلل واضح عليه والامر انه بل البنطلون يعني حمادة ولا اختي لو بصوا هيشوفوني سيبتهم ودخلت الحمام، لاقيت البانتي بتاع اختي وعليه لون اصفر وريحة نفافذة وغرقان بيها، فضولي خلاني امسكه وبدأت اشمه كانت البقعة على البانتي من الجنب فعرفت انه اللبن بتاع حمادة وهي مسحته بالبانتي بتاعها هيجت اكتر واكتر ولاقيتني ببوس فيه وبدوقه بطرف لساني ومتمتعة قوي بيه لدرجة لاقيت نفسي منزلة بنطلون البيجامة والبانتي بتوعي وبحط اثر لبنه على كسي وبدعكه جامد قوي بليت بانتي اختي اكتر بشهوتي وحطيته مكانه ونشفت نفسي وانا طالعة من الحمام عندها سمعت اختي بتقوله
انتظروا الجزء الثاني
الجزء الثاني
حسناء في الحمام اصبر هتفضحنا استنا لما تنزل
– انا هيجان قوي وعايز انيكك يا لبوتي
سمعت الكلمة هيجت اكنر وقولت هطلع البس العباية واروح واختي تكمل ترتيب وتنضيف مع اني عارفة هطلع من هنا حمادة هينيكها من هنا، وفعلا فتحت باب الحمام وانا طالعة عديت على اوضة نومها وكان بابها موارب ببص بطرف عيني لاقيت حمادة خالع هدومه كلها وواقف قصاد المراية وكان زبه واضح قوي مكملتش ثواني شفته وجريت على الصالة لبست عبايتي ومشيت حتى من غير ماسلم عليهم ونزلت روحت،
بعدها بساعتين لاقيت اختي بتكلمني،
– ايه يا بنتي مشيتي على طول ليه حصل حاجة؟
– لا بس عندي شوية حاجات اعملها
– اوك اديني ماما
وفي لحظتها شغلت الريكورد وروحت لماما اديها موبايلي ورجعت اوضتي وقلبي بيدق بسرعة وهيجاني غلبني ومستنية على نار مكالمتهم، بعد عشر دقايق لاقيت ماما بتقولي خدي موبايلك، ركبت سماعاتي وبدأت اسمع المكالمة
– ازيك يا عروسة ايه الاخبار يا قمر؟
– تمام يا ماما انا كويسة قوي والالتهابات خفت وكمان حمادة مبسوط مني واخيرا دخله كله بس حاسة ان رجلي مفشوخة
– ههههه معلشي يا حبيبتي استحملي ده عادي خصوصا ان جوزك بتاعه كبير وناشف
– كبير قوي يا ماما هههههه
– مانا حسيت بيه
– ازاي يا ماما؟
– هو على طول بتاعه واقف كده؟
-مش بينام خالص يا ماما هههههه
– على كده بينام معاكي كام مرة؟
– بعد ما حسناء نزلت جابهم مرتين ودخل نام وشوية هيصحى ونكمل ممكن اربع خمس مرات
– يا بختك اتمتعي دول يومينك انا ابوكي يوم فرحك ومن بعدها عطل هههههه
– عرفتي منين انه دايما واقف صحيح؟ انا خليته يلبس بنطلون واسع عشان كده فضيحة
– لا متقلقيش يا بت
– اومال عرفتي ازاي يا ماما؟
قالتلها مفيش وانا عارفة ماما عرفت ازاي مهو حمادة ترسوا بين فلقتين طيزها بس هي مكسوفة تقول لاختي على اللي حصل،
– متقولي يا ولية عرفتي منين؟
– ولا حاجة مفيش كان معدي من ورايا في المطبخ وانا رجعت لورا من غير ماخد بالي كان بتاعه دخل فيا
– يالهوي وبعدين؟
– طلعت قدام وهو عدا مخدش باله من حاجة
– خدي بالك بعد كده
– ههههه اشبعي بيه يا قمر بس بجد يا بختك بيه يا بنتي
– بطلي حسد بقى هههههه عشان كده حمادة كان بيقولي ان جسمك حلو ونفسه انه يكون جسمي زي جسمك
– يعني قالك اني حلوة؟
– انتي قمر يا ماما
– مش عايزة اي حاجة؟
– شكرا يا ماما باي باي
خلصت المكالمة وبدأت افكر في حمادة وتحرشه بيا ولمستي لزبه واحساسي بزبه على طيزي وكمان وهو بيضغطه في طيز ماما مشاعر كتير جننتني طلعت بعد مخلصت لاقيت ماما لابسة بيجامة بيتي ملبستهاش من فترة كانت مجسمة طيزها وماما جسمها مليان وطيزها كبيرة قوي وبارزة لورا وده اللي هيج حمادة عليها وبزازها كبار وطراي قوي قد بزازي تلت مرات كده وكانوا بيلعبوا في البلوزة بتاعت البيجامة ومكانتش لابسة برا،
– ايه الحلاوة دي؟
– ايه يا بت في ايه؟
– ولا حاجة بس انتي محلوة يا ماما
– ههههه طيب جهزي الغدا
عملت الغدا بابا جه اكلنا وانا كنت حاسة ب ماما وعارفة انها عايزة تتناك، قلتلهم هدخل انام عشان افضيلهم الجو ودخلت اوضتي وبعد ساعة اتسحبت براحة وحطيت عيوني على فتحة الباب شفت ماما قاعدة على طرف السرير وبابا واقف قدامها وزبه كان بين ايديها ولاقيتها ميلت وفضلت تلحسه بلسانها وبعدين حطت راسه جوا بقها وفضلت تمص فيه وبابا بيلعبلها في بزازها واهاته طالعة فجاة ماما وقفت ولفت وفنست بجسمها على السرير وطيزها لبابا، لاقيت ماما ماسكة زب بابا وحطاه بين فلقتين طيزها وزي متكون قالتله حركه بين فلقتين طيزي وفعلا بابا كان بيلاعبه على طيزها جه في دماغي على طول زب حمادة لما كان بيلعب فيا والمتعة اللي كنت فيها وكمان ماما طلبت ده عشان تعيش نفس الاحساس بس زب حمادة قد بابا مرتين وبعدها بابا رجع لورا وبدا يظبط جسمه وراح مرة واحدة مدخله في كس ماما من وراها وبدا يرزع فيها وهي تصوت واهاتها ملت الاوضة، مكملوش دقيقتين لاقيت بابا نام عليها وجسمه بيتشد وراح مطلع زبه كان عليه اثار لبن وعسل من كس ماما وكان خلص وقام ونام على السرير وزبه نام قبله جريت على اوضتي، استنيت ربع ساعة ورجعت حطيت عيوني على فتحة الباب لاقيت بابا راح في النوم وماما فاتحة رجليها وصوابعها جوه كسها وبتدعك فيه وفجأة حركة ايديها زادت قلت ارخم عليها او كنت عايزاها تقعد معايا وهي هيجانة كده، رحت ندهت عليها لاقيتها اتنفضت،
– ايه يا حسناء عايزة ايه؟
– حاسة بطني وجعاني قوي
– انا طالعة ثواني
واستنتها لاقيتها طالعة وكانت لابسة روب على لحمها،
– مالك يا بت فيكي ايه؟
– بطني وجعاني قوي
– هي البتاعة جتلك؟
– لا ده مش معادها
– خلاص بليل نروح للدكتور
– هاخد مسكن وخلاص
– ماشي اومال مقوماني وخضاني ليه؟
وسابتني وقامت تدخل الحمام تاخد شاور، فضولي حركني أبص عليها اشوفها بتعمل ايه لاقيتها قاعدة في البانيو وايديها بتدعك في بزازها برده قلت الظاهر مش انا لوحدي اللي محتاجة راجل سيبتها تندمج شوية وروحت مخبطة وعيني على الباب لافيتها شالت ايديها بسرعة،
– ايه؟
– محتاجة ادخل الحمام
– ادخلي
دخلت وقعدت على الحمام ولما نزلت الكلوت بتاعي كنت ناسية اني مغيرتش وكان غرقان بعسلي ولسه فريش لاقيتها بتقولي،
– عقبالك لما تتجوزي يا حسناء
– لا مش عايزة
– الجواز حلو، اختك فرحانة قوي وحمادة زوق وعسل وبيعاملها حلو
– زوق بس؟ هههه
– يا بت اتهدي مكفكيش اللي في كلوتك ده؟
– ايه ده اللي في الكلوت؟
– خدي بالك من نفسك واوعي تحطي صوابعك
– صابع ايه واخلي بالي ايه؟
– عشان كده بطنك وجعاكي هههههه
– انا مبعملهاش كتير وباخد بالي متقلقيش، هو بعد الجواز احلي يا ماما؟
– طبعا يا عين امك
– بس ازاي هستحمله؟
– هههههه متقلقيش وقتها هيدخل
– انا عايزة حاجة صغيرة
– لا يكون حظك زي اختك هههههه
– هي قالتلك حاجة عن حمادة؟ انا شايفاه كويس وطيب
– يا بت هي كانت خايفة منه لان حمادة شديد شوية
– ازاي يعني مش كلهم زي بعض؟
– لا كل واحدة وحظها واختك حظها حلو **** يسعدها بيه، اطلعي يلا وسيبي الكلوت ده عشان اغسله وميعملكيش التهابات،
سيبتها وطلعت على اوضتي، تمر الايام وانا بفكر في حمادة لغاية مجه يوم وماما قالتلي اختك جاية بكرة رجعت من السفر هي وحمادة وهيتغدوا عندنا فرحت قوي
جه اليوم اللي حمادة و اختي جايين في البيت...
كفايا يا حبايب قلبي لحد هنا لو عايزين باقي الاجزاء قولولي وانا هكملو متنسوش المتابعة و لو لاقيت تفاعل
هنزل الجزء التالت
يتبع