الجزء الأول
مساكم خير وسعادة . أنا اسمي يوسف شاب رياضي علاقتي بالجنس والحريم ممتازة بحب الجنس جدا وبحب اتعرف على شهوات الآخرين واتكلم مع الميول الأخرى واعرف شو بيحبو وشو المثير في الموضوع وعندي علاقات مع حريم من كل الأطياف ولهيك حبيت انشر بعض القصص بعيد عن الخيال، هاي المقدمة حتى تتعرف علي ونبدا رحلة القصص اللي اتمنى انها تعجبكم. في مرة من المرات وانا بلعب في الجيم اتعرفت على شاب في العشرينات من العمر كان مهذب جدا ومحترم واضح أنه راقي وكان شكله وسيم وانيق وهادئ اتعرفت عن طريق واحد صاحبنا والشاب هاد اسمه ادم وهو سوري الجنسية وبيلعب تنس واللي عرفته عنه أنه لاعب ممتاز، بالمختصر اتعرفتا على بعض وهو انبسط من جسمي لاني رياضي ولعبت لفترة كمال اجسام وكان معجب بجسمي وأنه كيف أنا محافظ عليه هو الولد جسمه نحيف بس رياضي وهاد بسبب طبيعة التنس اللي لازم يكون جسمه رشيق ومتوسط الطول ، صرت اشوف ادم كتير لانه كان بتدرب لانه داخل بطولة وفي مرة كان عندي مشكلة بالرخصة وكنت معصب وزعلان فلما شافني سألني مالك حكيتله أنه عندي مشكلة بالرخصة فرد علي وحكالي مش مشكلة أنه عنده قريبه راح يساعدني وعنجد طلع جدع وساعدني وحليت مشكلة الرخصة. وبعد هالموقف صرنا اصحاب وصرنا نطلع مع بعض ونسهر. وعرفني عن حاله أنه سوري وعايش بالامارات مع أمه واخته وأنه امه وأبوه منفصلين وأبوه عايش بامريكا ومتل ما توقعت الولد من عيلة مبسوطة أبوه كان مسؤول كبير بسوريا قبل الثورة وأمه عندها شغل خاص واصل عيلتها تركي وانا عرفته عن حالي ، وصرنا نسهر تقريبا يوميا الا لما يكون عنده بطولة وكنا احيانا نشرب ونسكر وانا عايش لحالي وكان احيانا لما يكون سكران يكون يحكي كلام غريب ما فهمته وكان ممكن يبكي أنا حسيت إن كان عنده صاحبته وتركته لانه كان باين عليه الحزن وأنه بيشرب حتى ينسى. ومرة من المرات كنا بنسهر بمكان وهاد اليوم شرب كتير وكانت افعاله غريبة يعني كنا نرقص مع بنات صار يقرب علي ويخلي طيزه تضرب بزبي وكان الأغرب أنه صار يلمس زبي بايده ويقرب علي الصراحة أنا ما ارتاحت اله وخصوصا بعد هالحركات وصرت ببعد عنه . تاني يوم بيني وبين حالي حكيت ما بدي اجرحه فغيرت موعيدي في الجيم حتى ما اقابله وصرت لما يتصل علي تتهرب منه ومر اسبوع على هيك ما شفته وكنت بتجنب اشوفه حتى كنت يوم في المول بشتري شغلات وبالصدفة قابلته كان معه واحدة أقل وصف يتقال عنها انها قمر كان لبسها قصير يعني فستان صيفي تحت الركبة بشوي وشعرها مفرود وطويل ورجلها ملفوفة وطيزها طيز بنت بنوت والبنت متوسطة الطول وهو شافني ونادى علي ورحت سلمت عليه كان مبسوط لما شافني وحكالي أنه هاي اخته ديما وسلمت على أخته وحكيتلي أنه اخوها بيحكي عني كتير وقفت حكيت معهم شوي وعرض علي اروح معهم عالكافية حكيتله اني مشغول ولازم اروح ، حسيت حالي ظلمته يمكن ما كان بوعيه لانه كان سكران وما بيقصد الحركات اللي سواها بس خبرتي بالجنس بتحكيلي أنه أنا معي حق أنه ادم أنه شاذ جنسيا ومعجب في بس يمكن لانه حبيت اشوف اخته كمان مرة
صرت ارد عليه لما يتصل علي واتقابلنا عدة مرات بس بدون شرب وكنا نطلع مع بعض بسيارتي أو سيارته فانا صرت اتعمد اتغزل في الحريم قدامه حتى اشوفه اذا بيتفاعل معي ولا لا ، حتى اجيت ببالي فكرة راح اعرف اذا كان ميولي للحريم ولا الرجال عزمته عندي عالبيت وقررت أنه افتح قدامه فيلم سكس وأشوف ردة فعله ، ولما اجي عالبيت قعدنا اكلنا وحضرنا مباراة وبعدين قررت اشغل الفيلم وحكيتله أنه انا بدي احضر فيلم اذا ما عنده مانع حكالي أنه راح يروح حتى احضر براحتي حكيتله أنه أنا بدي اخد رأيه بالممثلة هاي فوافق وجبت بيرة وحضرنا وفي أول الفيلم كانت الممثلة بتعرض جسمها أنا زبي صار متل العمود وهو زبه عادي انتصابه خفيف طبعا أنا شايف من تحت البنطلون وكما توقعت اول ما ظهر الممثل زبه وقف وصار مركز مع الممثل اكتر من الممثلة وهون اتاكدت أنه شاذ وبعد ما حضرنا الفيلم راح بيته ، حكيت بيني وبين حالي أنه اخلي علاقتي بي عادي وأنه الولد حر بحاله ما الي علاقة بي وصرت علاقتنا علاقة صداقة وصرت أتجنب اتكلم معه بالجنس ، وفي يوم عزمني على تدريبه لانه كان عنده مباراة و روحت وشوفته بس انصدمت كان لابس شورت قصير اقصر من الشورت الطبيعي تحسه بوكسر مش شورت بس الصدمة كانت بجسمه كان فخاده متل فخاد البنات يعني ناعمة وبدون شعر كانت شكله مثير حسيته كان متعمد يلبس هيك قدامي وبعد التدريب سالته ليش حالق شعر رجلك حكالي أنه الرياضيين لازم يحلق حتى يكون اسهل بالتدليك والاستشفاء بعد المباراة ، كانت الايام بتمر بشكل عادي ما في اشي غريب ، اتصل علي ادم وطلب مني نسهر حكيتله ماشي لانه كنت زهقان وروحنا سهرنا وشربنا بس ما كونا سكرانين حكالي أنه نروح نكمل السهرة ببيتي ومعنا اصحابنا روحنا سهرنا عندي بالبيت وكلما شرب واصحابنا راحو وهو ما كان بيعرف يسوق سيارته لما يكون سكران حكيتله اروحك حكالي لا أنه راح ينام عندي اليوم لانه مش قادر يمشي مع أنه ما شرب كتير حكيتله ماشي حضرت اله غرفة الضيوف وراح ينام فيها وانا رحت غرفتي حتى انام وانا بحاول انام حسيت بحركة بالبيت كانوا في حد بيمشي بالصالة، وفجأة لقيت باب غرفتي بينفتح عملت حالي نايم وانا شايفه عم يقرب وبيطلع علي والصدمة أنه ما كان لابس اشي كان بدون ملابس بالمرة قرب علي وحكالي يوسف ما رديت عليه بعدين لقيته بينزل وبيمسك زبي وبيطلع زبي من البنطلون رحت انزعجت وحكيتله ادم شو بتسوي حكالي اتركني ارجوك امصه خدني بحضنك محتاجك كتير حكيتله يا آدم أنا ما بحب هيك حكالي ارجوك ساعدني قومت وبعدته بقوة نزل عالارض وصار يبكي الصراحة حزنت عليه حكيتله مالك وصرت اهدي في واطبطب عليه وهو كان بيبكي هديت فيه وحكيتله شو مالك حكالي أنه بيحب الرجال وأنه تعبان حسيت بفضول حكيتله طب احكيلي شو صار معك وليش صرت هيك حكالي راح احكيلك بس يكون سر بنا حكيتله طبعا ما تخاف . وهون بيكون انتهى الجزء الاول والجزء الثاني راح يكون على لسان ادم . اتمنى تكون القصة عجبتكم
الجزء الثاني:
الصراحة حبيت استغل الموقف أنه سكران وراح يكون صريح واعرف شو صار معه و وعدته أنه راح يكون سر بينا وما حدا راح يعرف ، الجزء هاد راح يكون وكأنه ادم هو اللي بيحكالي يعني على لسان ادم. ادم : القصة هاي بلشت معي لما كان عمري ١٥ سنة وأنا ابوي وامي انفصلوا بعد أحداث سوريا واحنا انتقلنا لدبي وأبوي سافر عامريكا وتتزوج وعاش هناك، ام أنا واختي عشنا مع امي ، و وضعنا المادي ممتازة عنا فيلا هون وجدي عايش بدبي من زمان و وضع مادي كمان ممتاز وآله منصب مرموق لانه كان من أوائل رجال الأعمال اللي استثمرو بدبي ، وانا وامي واختي عايشين بفيلا هون، أنا لما وصلنا عدبي امي حابت تسجلني بنادي تايكوندو واختي بباليه، أنا رفضت العب تايكوندو كنت بحب التنس جدا وخصوصا فيدرير ونادل ولما حكيت لامي وافقت وروحت عالنادي بس كان لازم يكون عندي مدرب خاص لانه و رشحو النا مدرب هندي عمره تقريبا ٤٠ سنة وكان لاعب قديم اطورت معه وصرت بلعب منيح بس مش احسن اشي يعني جيد بالاساسيات و كيف يكون عندي ردة فعل سريعة و رشاقة بس انا والمدرب ما كونا بنتفق مع بعض ، بس كنت بتحسن بس مش كتير وما كنت بحب اروح للتدريب ، لحتى ما اجي يوم والمدرب قرر يرجع الهند لانه راح يكون مسؤول عن لاعب هندي، وترك النادي وانا كنت مبسوط أنه ترك ما كنت بحب اتعامل معه والنادي قرر يرشحلي مدرب جديد لانه أنا بدي اشارك ببطولات ، بس انا طلبت أنه المدرب يكون قريب مني بالعمر حتى اعرف اتعلم منه ، ومر اسبوعين وانا بتدرب لحالي ومستوي نزل ، وكنت بحس بملل رهيب حتى اني قررت اني اغير التنس والعب رياضة تانية. و في يوم اتصل علي صاحبي فارس وكان بيلعب معي تنس وحكالي أنه في شاب مناسب جدا الي وأنه هو بيشارك ببطولات وعمره ٢٥ سنة ومستواه ممتاز طبعا مش مدرب معتمد بس بيدرب اللي تحت ١٨ ، حكيتله شو اسمه حكالي روح واسال عن MM أنا استغربت من الاسم ، بس رحت النادي وسالت عنه حكولي أنه عنده مبارة تدريب رحت اتفرج عليه وكان شاب طويل اسمر شعره كرلي وعنده لحية خفيفه وجسمه نحيف بس عضلات أيده قوية وعصبه قوي كان بيشبه Alex Jones جدا نفس السمار والجسم والطول أنا فكرته هندي ، بعدين اجي صاحبي فارس حتى يعرفني عليه وقعدنا نتفرج عليه وكان حركته رشيقه جدا و ردة فعله سريعة وبعد نص ساعة خلص التدريب وكان بيحكي مع بنت روسية واحنا عنا بالنادي روسيات كتير، فراح صاحبي فارس ونادى عليه حتى يعرفنا على بعض وحكاله أنه أنا بدي مدرب خاص يساعدني ويطورني فسألني وحكالي اسمك ايه أن حكيتله اسمي ادم من لهجته عرفت أنه مصري قالي كم عمرك حكيتله ١٥ مسك معصم ايدي وحكالي معصمك ضعيف عايز تعمل تمارين لتقويه العصب ، بعدين سألني تحب نبدا امتى حكيتله اي وقت ، حكالي الاسبوع الجاي اكلمك ونحدد موعد اديني رقمك أعطيته رقمي، أنا ما ارتاحت اله كان بيحكي بغرور حتى ما عرفني عن حاله وحسيته شايف نفسه كتير بس فارس حكالي أنه مدرب منيح فحكيت لحالي أنه لسه ارحم من اللي قبله ، صرت استنى يتصل علي بس هو ما اتصل وانا ما عندي رقمه حتى اتصل عليه ،فانا حسيت انه ما بده يدربني فصرت ادور على حدا تاني مش سهل انك تلاقي مدرب تنس، ويوم كنت نايم رن تلفوني فرديت لقيت واحد بيحكيلي الو ادهم معايا ، أنا عرفته من صوته بس عملت حالي نسيته، حكيتله ادم مش ادهم ، مين معي ، حكالي أنا الكوتش بتاع التنس معرفتش اكلمك لاني كنت مشغول اوي بعد بكرا تيجي عالصالة انت وشنطتك يلا باي وسكر التلفون بدون ما احكي ولا كلمة حكيت ماله ابن الكلب هاد ليش بيتعامل معي هيك . روحت على موعد التدريب لاقيته هناك كان بيتدرب لحاله وكان شكله بيتدرب بقوة رحت سلمت عليه حكالي ازيك يا ادهم عامل ايه ، حكيتله ادم مش ادهم ، ابتسم وحكالي ماشي يعم مالك قافش كدا ، اسم ادم مش منتشر في مصر وغريب عاللسان ، حكيتله عنجد انت مش عاجبك اسمي ومسمي حالك MM، قالي انت هتهزر معايا اصحى لنفسك أنا الكوتش بتاعك ، يلا نروح على صالة الحديد عشان تمرن ايدك وعصبك روح غير هدومك وتعالى هناك أنا بستناك معاك خمس دقايق ، أنا مش متعود حدا يحكي معي هيك ، فكرت أنه ارجع عالبيت وما اكمل التدريب بس اتذكرت حلمي باني اكون متل فيدرير ورحت غيرت ملابسي وروحت عصالة الحديد كان واقف مع بنت روسية وبيحسس عليها على فخادها وهي بتضحك بعدين شافني وحكالي يلا نبدا مسك ايدي وحكالي ايدك أضعف من البنات اللي هنا ، أنا كنت راح ابكي اعطاني شوية تدريبات حتى اسويها، وخلص اول يوم من العذاب . ودخلت غرفتي وانا حزين وامي لاحظت هيك سألت عن السبب، حكيتلها مافي اشي بس تعبان شوي. كنت بفكر اني ما اروح تاني يوم حسيته بينتقم مني مش عارف شو السبب ، بس رحت وهو شافني وابتسم وحكالي دا انت جيت تاني برافو عليك، واعطاني جدول التدريبات اللي راح اسويها اليوم واستمرينا هيك لمدة أسبوع تدريبات بدنية قوية كانت علاقتنا سيئة جدا بس الصراحة اتحسنت ما صرت اتعب متل الاول وبعد عطلة نهاية الأسبوع حكى معي حتى نتفق على الجدول الجديد وحكالي أنه راح نبدا نستعمل المضرب ، وفعلا بلشنا بالمضرب واعطاني تعليمات كيف اتحرك وأمسك المضرب صح وبلشنا وصرت اسوي أخطاء راح عصب علي وسبني حكالي العب صح يا منيك، روحت أنا عصبت عليه وحكيتله ما نسب علي تاني وصرت ابكي وتركت الصالة وحكيتله انت شخص حيوان ومش محترم ورحت اغير ملابسي وانا ببكي بشدة ومنهار لانه حسيت بالفشل وأنه عمري ما راح انجح فقعدت في دريسنج روم وصرت ابكي ورحت اخد شاور وطلعت حتى اكمل لبسي وانا عم بلبس سمعته عم يحكي أنه اسف حكالي أنا آسف مكانش قصدي ازعلك وانا لفيت وجهي حتى ما ارد عليه راح مسكني ولفني واخدني بحضنه وصرت ابكي وهو حاضني ويقولي خلاص ما تزعلش ، قالي أنا طبعي عنيف ولأنه كان عايش بامريكا متعود أنه ما يكون عاطفي بالشغل ، واتصالحنا وهون راح تبدا القصه منحنى جديد
الجزء الثالث:
بعد الموقف الاخير اتغيرت علاقتنا ببعض اتحسنت وسألته عن اسمه حكالي أن أسمه مينا مايكل وأنه انولد بمصر وعاش فترة بامريكا بعدين انتقلوا لدبي وأبوه دكتور تخدير وأمه مديرة مدرسة حكالي أن أمه عصبية وشخصيتها قوية ، اكتشفت أن مينا شخص طيب جدا ودمه خفيف وعنده كاريزما وحضور مش طبيعي مع أنه اسمر وشعره كرلي بس جسمه حلو ومرة شلح قدامي وشفت عضلات بطنه وصدره وصرت اطلع عليه فضحك وحكالي مالك اول مرة تشوف واحد قالع كانت مشكلة مينا أنه لسانه طويل وبيمزح بالشتائم ، وفي مرة باخر يوم تدريب بالاسبوع قبل عطلة اخر الاسبوع حكالي اروح اسبح معه حكيتله ما بعرف اسبح وبخاف اغرق ضحك علي وحكالي متخافش هاكون معاك، وروحت وشفت جسمه كامل اسمر وكان لابس سلسال ، حكالي اقلع وانزل ما تخاف نزلت اعمل زي ما بقولك حكيتله خايف، احنا الفرق بينا عشر سنوات وهو اطول مني تقريبا بعشرة سم طوله كان ١٨٥ وجسمه معضل بس نحيف نزلت معه ومسك ايدي وحكالي ما تخاف وصار يعلمني بس حسيت بأنه بيلمس طيزي كتيري بايده استحيت احكيله اشي حتى ما يزعل وهو صار بيحسس اكتر حكيتله خلص بدي اطلع حكالي ليه دي المياه حلوة النهاردة ، طلعت بس حبيت التجربة كتير ولما هو طلع كان زبه واضح من المايوه ، أنا بهالوقت ما كان عندي ثقافة جنسية ابدا لانه كان اهتمامي بالدراسة والتنس، وبعد هيك في التدريبات صار يلمسني وهو قاعد بيشرحلي كيف اوقف صح ، وصار يحط أيده علي بس تلميس ، حتى كون بنمزح مرة وحكالي اقولك حاجة بس ما تزعلش حكيتله احكي مش راح ازعل قالي انت لازم تخس شويه لانه وزنك هيخلي حركتك تقيلة وفخادك وطيزك من غير زعل يعني شبه فخاد وطيز كيم كارداشيان يعني طيز شرموطة ، أنا الصراحة انصدمت من وقاحته وحكيتله طب أنا راح اروح عالبيت حكالي شفت اديك زعلت انت عيل عيوطة حكيتله ما زعلت بس لازم اروح قالي بكرا هديك طريقة الارسال قالي انت فاضي بكرا قولتله اي فاضي قالي تعالى تيجي معي عالبيت عشان نتفرج على مباراة تنس لانها مهمة ، حكيت لامي حكيتلي ماشي بس ما تطول ، رحت معه على بيته اخدني معه بسيارته قابلت اخوه منير اكبر مني بخمس سنين واخد سيارة اخوه وراح ، بيته حلو ومرتب وعرفني على أخته مريم عمرها ٣٠ سنة ومتزوجة ودخلنا غرفته وكنا راح نحضر مباراة نادل وديوكوفيتش بس كان في مباراة قبلها لسرينيا ويليامز راح جايب عصائر وسناكات ، وقعدنا نحضر المباراة ويعطيني تعليمات ويفهمني قوانين اللعبه واحنا قاعدين شفت زبه واقف وهو عرف اني شفته ضحك وحكالي عارف انا نفسي في ايه حكيتله شو حكالي اطلع كرباجي (بيقصد زبه ) واغزه في سرينيا نفسي انيكها في طيزها بنت المتناكة ، أنا متعود على أنه بيسب بس اول مرة اسمع منه هالحكي الصراحة حسيت باثارة وحضرنا المباراة وروحني عالبيت وعرف بيتي. مرت الايام وعلاقتنا بتتحسن وصار مينا اعز صديق عندي ومدربي وصرت احب اللعبة اكتر ومرة واحنا قاعدين في الدريسنج روم حكالي بتعرف ليه انا حبيت التنس حكيتله ليه حكالي بسبب فخاد ماريا شارابوفا وبيطلع على جسمي ، أنا صرت اروح البيت واشلح ملابسي واطلع بالمراية وأشوف عنجد طيزي كبيرة وحلوة وقررت اعمل خطوة جريئة راح احلق شعري جسمي وبالتحديد فخادي وطيزي مش عارف ليش سويت هيك بس كانت عندي شعور غريب حسيت بخوف بس كان بدي اشوف شو راح يسوي بس بعد ما حلقت شعر رجلي كله الصراحة حسيت انه جسمي حلو وصرت اتخيل مينا لما راح يشوفني شو راح يسوي بس قبل التدريب وانا بلبس خفت واستحيت اروح هيك وقررت مش راح اروح التدريب اليوم، واجي الموعد وكلمني مينا وحكالي انت فين حكيتله تعبان ومش راح اقدر اجي اليوم حكالي سلامتك وقولي ايه اللي هيحصل معاك. واجي تاني ولازم اروح لانه لازم اشارك في البطولة الجاية، قررت البس اطول شورت عندي وجوراب طويل كنت خايف اروح النادي هيك وندمت اني حلقت، رحت النادي وقابلت مينا بصالة الحديد روح غير يلا متضيعش وقت، رحت ولبست جوارب طويله فلما شافني قالي انت رايح تلعب كرة روح البس زي العالم والناس. وانا خايف وما بدي اطلع حتى ما يشوفني هيك وما رضيت اطلع بعدين اتصل علي وحكالي استعجل قبل ما حد ياخد الملعب ، وبعد دقيقتين لقيته اجي عندي عالغرفة وقالي افتح يا آدم ففتحت الباب وكان معصب بس اطلع علي وقالي مالك ما كان ماخد باله مني حكيتله مافي اشي اطلع وانا راح اجي وراك قالي أنا مش طالع يلا البس شوزك بسرعه هو ما كان شايف جسمي بس قعدت حتى البس الشوز الشورت طلع لفوق وفخادي كلها بانت راح مينا حكى احا ايه الحلاوه دي انت خايف تطلع عشان كدا ، طب ما عادي ما اغلب الرياضيين بيبقوا كده وراح ضربني على فخادي بقوة ميه مسا على فخادك وصار يضحك ، أنا اتحسنت كتير والنادي رشحوني اشارك في بطولة الناشئين ، وانا كنت مبسوط جدا ومينا متتبسطش الا بالبطولة حكالي احنا لازم نتدرب كل يوم يعني مفيش اجازات حكيتله طب وين راح نلعب يوم الجمعة النادي بيكون مسكر حكالي انت بيتك في حديقة هنتدرب فيها وحطلي جدول للاكل ، واجي يوم الجمعة واحنا بالعادة بنروح كل جمعة عندي بيت جدي بس راح اضل بالبيت وكانت امي واختي لسه بالبيت ومينا اجي بعد الظهر ومعه الشبك وصار يركب فيها بالحديقة ، ( قبل ما اكمل لازم اوصف امي واختي ، اختي اصغر مني بسنة يعني كان عمرها ١٤ سنة وهي جميله جدا بس كانت لسه صغيرة ام امي فهي جمالها مش طبيعي بتشبه الممثلات وعارضات الازياء بتشبه كوجه وطول صوفي دي بس صدرها اصغر شوي وشفايفها بيمبو وعيونها زرق يعني ملكة جمال بمعنى الكلمة وكان عمرها ٣٧ بهالوقت) ، مينا كان بيرتب المكان وامي واختي كانو رايحين على بيت جدي فقابلت مينا بالحديقة وسلمت عليه وحكيتله دير بالك على ادم ومينا لما شافها ما كان على بعضه وحكى احا مين اللبوة دي ، حكيتله احترم حالك هاي امي بصلي بصدمة وحكالي مستحيل دي امك ، امك صغيرة كده، كس ام كده ، أنا آسف ما كنتش اعرف انها امك. واعتذرلي كتير، بعدين حكالي مش قادر اشتغل فين الحمام حكيتله تعالى معي ، دخل الحمام بس طول هناك رحت اشوف ماله حكي أنه راح يطلع ، واتدربنا وكل شوي يحكيلي امك هترجع امتى حكيتله ليش ، حكالي أنه بده يعطيها جدول للاكل والنوم وشوية فيتامينات ، حكيتله امي بتطول عند جدي ، واتدربنا واكلنا وهو راح وانتهى اليوم، واحنا بنتدرب كل يوم حكالي بكرا مافي تدريبات راح يكون راحة بس راح نحضر مباريات قديمة هو مسجلها لحاله عنده بالبيت ، رحت عنده عالبيت وما كان في حدا بالبيت لانه كان يوم احد وأهله بيروحوا يصلوا ويقضوا اليوم برا ما بيكون حدا موجود بالبيت حضرنا مباريات كتير وكان بيعطيني تعليمات كتير وحكالي أنا زهقت تعالى ناخد شوية ترفيه حكيتله ماشي ، حكالي عمرك شفت بورنو حكيتله شو يعني ، حكالي دا انت لسه خام تعالى شوف وفتح فيلم وكانت أول مرة بحياتي اشوف فيلم فيلم سكس وحسيت بإثارة مش طبيعية وهو بلش يحك زبه حكالي اه مش قادر وراح مطلع زبه ، زبه كان اسود وطويل اطول من ٢٠ سم او ٢٥ سم وانا مش مصدق اول مرة اشوف هيك حكالي عجبك شكله لافيت وجهي حكالي مكسوف طب امسكه حكيتله لا راح ماسك ايدي وحطها على زبه وزبه مش طبيعي كله عروق وطويل وحكالي حرك ايدك اطلع وانزل وصرت احرك في زبه واحنا بنحضر، وملمس زبه جميل حكالي شو رأيك بالممثلة حكيتله حلوة حكالي تعرف تعمل زيها حكيتله كيف حكالي مص زبري حطه وحرك لسانك وسمعت كلامه ومش قادر انسى هالمرة وعروق زبه بتمي ولسان كانت احلى متعة بعدين اخدني بحضني وصار يبوس ويعض شفايفي ويبوس رقبيتي ويعض فيها ويلحس حلماتي وبعدين حكالي اديني طيزك حكيتله حاضر نمت على بطني راح حاطط مخدة تحت طيزي وراح حط فازلين على طيزي وبعدين دخل اصبعه بعدين دخل اتنين وبعدين بلش يحك زبه بطيزي وصار يدخل زبه شوي شوي وانا يصرخ وهو بيضربني على طيزي ويحكلي ايوه يا خول ايه رايك في زبر مينا سيدك يا علق وانا في قمة المتعة وبعدين خلني اقعد دوجي وهو بينيك بكل قوة وبيسب علي يحكيلي يا خول يا منيك يا عرص بعدين جاب حليبه جو طيزي وكان حليبه سخن وابيض وحكالي مصلي حكيتله خلص مش راح اقدر أمص الحليب ، صار يضحك ويحكلي بكرا هتدور على نقطة بعدين نام على سريره وحكالي تعالى في حضني ، رحت نمت بحضنه وهو كان عم يبوس برقبتي ويحكلي أنا نكت بنات كتير بس انا استمتعت معاك قوي وبعد ساعة صحينا ورحت اخد شاور حتى اروح لقيته فتح الباب ودخل معي وناكني كمان مرة تحت المي بعنف رهيب ، وبعدين رجعت عالبيت وانا في قمة السعادة بهاي التجربة
الجزء الرابع:
بعد اللي حصل بيني وبين مينا ، اتغيرت حياتي كليا صرت بتدرب اكتر حتى اخلي مينا يفتخر بي وبمستواي اللي تحسن بفضله كان باقي يومين على اول مبارة الي بالبطولة واول مباراة بحياتي بشكل عام قدام جماهير وناس ، وكنا أنا ومينا بصالة التدريبات حكالي لازم تكسب بكرا ما عندكش خيار تاني ، حكيتله انت شايف أنا كيف بتدرب وبعمل جهد حتى اكون مركز اعطاني نصائح وطبعا لازم انام بدري واحافظ على جدول الاكل ، مينا كان بيفصل يعني تحسه اتنين يعني لما نبدا التدريب ما كان يمزح وفي مرة أنا اشتهيت زبه ومش قادر كيف كانت تتحرك عروقه بتمي ، أنا كنت بالدريسنج روم اتصلت عليه ، حكيتله بنعومة اه يا كوتش اتصابت ، حكالي خليك مكانك اوع تتحرك أنا جايلك حالا ، رحت شلحت الشورت وضليت بالبوكسر بعدين خبط عالباب فتحتله الباب واول ما دخل مسكت زبه ونازل عالارض حتى امصه لقيته زاحني وحكالي اوعى تعمل كدا تاني فاهم روح البس وتعالى عالتدريب بسرعه ، أنا زعلت لانه حرمني من المتعة وحكيت لحالي ماشي يا مينا أنا راح اربيك ، نزلت عالتدريب ومينا بطبيعته بيحب المزح يعني بيضل يمزح معي وانا قررت أنه ما اضحك وما اتفاعل معه . المباراة راح تكون بكرا وانا خايف مرعوب طبعا امي واختي وجدي راح يحضروا معي ويشجعوني ، ومينا كان كل شوي يتصل علي ويعطيني تعليمات وملاحظات. يوم المباراة كنت متوتر راح العب بعد الظهر والجو هون شوب ، امي واختي وجدي راح يكونوا معي بس الاهم مينا رحت بكيرا عالنادي سويت تسخين واحماء وخلص مش ضايل وقت لازم اروح اغير ملابسي وانا في غرفة الملابس دخل مينا وحكالي ما تخافش انت مستواك احسن بكتير بس اوعى تخسر اول شوط لانه دا اهم حاجة للاعب الناشئ وقرب علي وباسني جنب تمي وحكالي أنا حاطط املي فيك. بالتنس مش متل الكرة يعني بيكون قاعد جنب الأهل ، يعني مينا كان قاعد جنب امي وانا نازل كانت امي بتحكي مع مينا وكانت بتضحك معه ، المهم بلشت المباراة وكنت في قمة الخوف والرهبة بس بعد اول شوطتين دخلت بجو المباراة وفزت بالمباراة وصرت اركض ، فزت وصرت اطلع على مينا وهو كان مبسوط ، رحت عند امي ومينا وكان راح يكون عندي مباراة بعد بكرا ، قررت أنه اسكر تلفوني حتى اعرف انام ونمت بس لاقيت باب غرفتي بيخبط فدخلت امي وبتحكيلي يا آدم الكوتش بدو اياك واعطيتني تلفونها أنا استغربت كيف مينا اتصل على امي ومن وين جاب رقمها ، رديت عليه حكالي ليه مسكر تلفونك يا ابني حكيتله كنت نايم، حكالي طيب انا بعت الجدول لامك عالواتس امشي عليه وتعالى بكرا بدري. سالت امي حكيتلها كيف عرف رقمك حكيتلي أنه اخد رقمها اليوم في المباراة حتى ينسق معي جدولك ، استمريت بالتدريب حتى استعد للمباراة التانية وكنت مركز عالمباراة ، وفي يوم المباراة كانت امي جميلة جدا ( امي بتلبس لبس عالموضة ومهتمة بحالها وبمكياجها كانت شبه الممثلات ) وكانت في هاليوم حلوة كتير ولابسة فستان صيفي طويل بس مفتوح من الجنب وكالعادة قعدت جنب مينا ، وكان مينا بيطلع عليها بشهوة ونظرات غريبه وضل يحكي معها وهي كانت تضحك وبلشت المباراة وانتصرت فيها وكنت في قمة السعادة واسمريت بالبطولة حتى المباراة النهائية وكانت امي مبسوط كتير وعزمت كل خالاتي وازواجهم حتى يحضروا النهائي ويشجعوني وانا كنت خايف وحسيت برهبة بس كنت هادي ومينا علمني حركات جديده ، وفي يوم المباراة كنت بلبس في غرفة الملابس دخل علي مينا وحكالي يلا خلاص النهاردة هتثبت للكل انك هتبقى لاعب جامد جدا ، عارف انا كنت بعاملك وحش ليه اول ما دربتك لاني اول ما دربتك عرفت انك هتبقى لاعب كبير يلا أنا حاطط ثقتي فيك ، ورحت الملعب بس امي كانت قاعدة جنب خالاتي مش جنب مينا ، وبلشت المباراة وكنت متوتر وكنت بلعب بشكل سيئ وخسرت المجموعة الأولى ( والمجموعة لتتكون من ستة أشواط) ، وطلبت اني اروح اغير ملابسي من الحكم رحت غرفة الملابس حتى اغسل وجهي لقيت مينا دخل بعدي وحكالي اهدى لسه في مجموعتين حكيتله مش عارف مالي حكالي اهدى دا بيلعب عالشمال غير وقفتك والعب بعكس اتجاهه بعدين قرب عالشبكة واضرب الكرة بقوة عالارض عشان تعكس معه ، بعدين اخدني بحضنه وصار يبوس فيني و اخدنا بوسه عميقة ، بعدين حكالي يلا المباراة هتبدا هات البطولة وانا هعملك مكافأة. بدأت المجموعة الثانية وانا كاني خدت سحر لعبت احلى شوط الي بالبطولة وامي راحت تحكي مع مينا هما كانو قاعدين اول صف وانا كنت قاعد باستراحة وسمعتها بتحكيله كيف صار هيك شو حكيتله ومينا كان بيضحك، وبدأت المجموعة الثالثة وكان اصعب شوط لانه الولد انتبه على اخطائه وطولت بس في النهاية وبعد تعب رهيب وكرة بكرة فوزت ونزلت في الأرض وصرت ابكي أول بطولة بلعبها وباخدها هاد إنجاز قليل ما بيتكرر بالنادي. وهون بيخلص الجزء الرابع
الجزء الخامس :
وبعد المباراة واستلمت الكاس حسيت بفرحة وكان الفضل لمينا هو اللي وثق في وتعب معي وعلمني وخلاني اتطور وهو سلم علي وحكالي اسيبك مع أهلك تحتفل وتفرح كان بدي احكليه لا ما تروح خليك معي كان بدي اعطيله جسمي كامل واخد مكافاتي وامص زبه احلى طعم في حياتي ، زبه الاسمر وعروقه ، وتمه وهو بيبوس فيني ويعض صدري واسمع صوت خيصاني وهي بتضرب جسمي وانا على صدره وذراعه علي اشتهيت هيك ، وفرحتي بالبطولة ما كملت لانه تركني بهاليوم. كان عنا بالبيت حفلة وفرحنا أنا وعيلتي، وتاني يوم خبطت امي عغرفتي واعطيتني هدية الفوز و حكيتلي ادم اعزم مدربك الجمعة الجاية عالغدا لانه تعب معك واله فضل كبير بنجاحك أنا كنت مبسوط جدا ورديت بسرعة اي ماما أنا بدونه ما كنت راح ادخل البطولة من الأصل ، كانت اسعد لحظة اني راح أكلمه واسمع صوته حكيت معه بس قررت اغير طريقتي حتى انتقم منه بعد ما رفض أنه يخليني امصله حكالي ازيك يا بطل ايه فينك حكيتله بس بصوت مختلف حكيتله أنا منيح انت كيفك يا كوتش اسمع انت معزوم عنا يوم الجمعة سكت شوي وما رد بعدين حكالي مش عارف هحاول اشوف واكلمك حكيتله طب سلام ، ما حبيت اطول معه حتى ما احسسه اني مشتاق اله ، حكى معي يوم الخميس وحكالي أنه راح يجي بكرا وحكيت لامي أنه مينا جاي ، ما قدرت انام ، اجي يوم الجمعة واحنا ساكنين بفيلا كبير وموقعها حلو مينا اتصل علي وحكالي أنه وصل وكان معه ورد وشكولاته ، أنا رحت استقبله وادخل عالبيت حكيتله غريبة حكالي ايه هو اللي غريب ، حكيتله بتعرف أنه امي بتعشق هاي الشكولاته ضحك وحكالي معقول حكيتله اه مش هيك بس وبتحب لون الورد كمان فصار يضحك اكتر وحكالي عندنا في مصر بنقول القلوب عند بعضها ، ودخلنا البيت . مينا كان لابس بلوزة شادة على عضلاته وجسمه بارز منها وهو طويل طوله ١٨٥ مع سماره طالع شكله سكسي هو شبه Alex Jones وعمره ٢٥ (أنا بعرف اني حكيت هالمعلومات من قبل بس للتوضيح) وقعدنا بالصالون أنا وهو وسيتا جبت النا عصير وصرنا نتكلم عالتنس والمباريات وفجأة لقيته قام وحكالي الجيتار دا بتاع مين حكيتله تبع خالي حكالي ممكن استعمله حكيتله بتعرف تعزف ابتسم وحكالي هتشوف دلوقتي ومسك الجيتار وصار يعزف أنا اندهشت لانه عزفه محترف وبعدين صار يغني اغاني لفرانك سيناترا والمدهش أن صوته حلو وفجأة سمعت امي بتصقف وبتحكي شو هالصوت الحلو ودخلت علينا الصالون وكانت امي لابسه فستان ابيض قصير ومفتوح من فوق شوي كانت كأنها ملكة جمال وامي مش كبيرة يعني عمرها ٣٧ بس وطولها ١٦٥ تقريبا وعيونها زرق أنا ورثت منها لون عيونها وشعرها ، راح مينا واقف و زبه كمان وقف أنا لمحت زبه بس حكيت لانه يمكن اندهش لما شاف ام صاحبه متانقة مع اني امي دائما متانقة لانها بتشتغل مصصمة ازياء بس هاليوم امي كانت احلى وقعدت معنا وطبعا لما قعدت جسمها بأن اكتر ومينا صار يطلع على جسمها بس بهدوء يعني كانه بيحكي معها وامي حكيتله كمل صوتك حلو حكى النا أنه كان بيحب العزف عالجيتار بس امه منعته منه لأنه امه ما بتحب الموسيقى ، فأمي حكيت يا حرام بس بنبرة صوت توقف اي زب مستحيل انساها وحكيتله خلص اي وقت تحب تعزف تعال عنا ، ومينا ابتسم ياريت ، ومينا كان عنده كاريزما وحضور مش طبيعي ، كان لما يحكي كانت امي واختي يطلعو عليه بانبهار وهو بيحكي عن مواقف صارت معه ونكت مصرية ، وبعدين رحنا نتغدى وبعد الاكل مينا قام وراح واقف وحكى من مكاني هذا أعلن أن دا احلى اكل اكله في حياتي كلها ولو امي عرفت كدا مش هتدخلني البيت تاني وامي ضحكت كتير بهاليوم وبعدين عزف شوي وغنى وراح.
الجزء السادس:
وفي نفس اليوم بالليل وصلتني رساله عالواتس من مينا وكان بعتلي صورة زبه وكاتبلي مش عاوز تاخد مكافأتك ، صار قلبي يدق اكتر ومش قادر اسيطر على حالي كان بدي اروحله ركض وأمسك زبه وامصه وما أطلعه من تمي واحطه كله في طيزي واشرب حليبه بدي اجرب طعم حليبه اللي ما رضيت اشربه المرة الماضية ، بس اتذكرت العهد اللي خدته على حالي أنه لازم اعاقبه فبعتله وحكيتله لا . مش عارف انا بعاقب مينا ولا بعاقب حالي ، رجعت اتدرب بعد العطلة وصرت اتعمد اني اتجاهله وهو كان بيلمح الي ويحكلي تعالى عندي عالبيت احكيله لا مش فاضي وصار يبعتلي يوميا عالواتس صور لزبه ويحكلي تعالى مصه يا خول وانا مبسوط لانه بدو اياني وفي يوم الجمعة وكالعادة امي واختي كانو ببيت جدي وانا نايم في الغرفه لاقيت مينا فتح باب غرفتي ودخل وحكالي بقى انت بتهيجني يا خول ومش راضى تخليني انيكك أنا اتفاجئت وحكيتله كيف دخلت هون حكالي الخدامة فتحتلي الباب وراح سكر الباب وقلع ملابسه وحكالي اقلع كنت في غاية السعادة ، حكالي بقى انت بترفضني يا خول وراح قرب مني ومسك ايدي وصار يبوس فيني وانا بضحك ومبسوط وصار نايم فوقي أيده بايدي وتمه بتمي وعم نبوس بعض متل العشاق وصار يبوس برقبتي وانا بقول اه من اللذة وهو بيبوس كل جزء بجسمي وراح نام عظهره وحكالي مصلي وانا ما صدقت وصرت اكل زبه اكله وهو بيضحك ويحكالي بالراحة يبني وانا بمص واعض راس زبه وامص احلى طعم وعروقه النافرة من زبه وصرت ابوس والحس خيصانه وكانت خيصانه كبيرة وانا بلحس فيها وماسك زبه بايدي الاتنين وعم بحرك فيه وهو حكالي يلا قوم واديني طيزك وفتح طيزي بايده وصار يلعق فيها وهاي كانت أول مرة وكان احلى شعور وصار يلحس فيها وانا قاعد اول اه وهو حكالي ايه رايك ولسه رايح ارد عليه راح مدخل زبه كله في طيزي روحت أنا صرخت بأعلى صوت راح حكالي وطي صوتك يا خول الخدامة هتسمعك يا متناك وصار يضرب طيزي بكل قوة وينيك وانا بصرخ وبينيك بكل عنف وقوة وراح نزل حليبه في طيزي وصار حليبه بينزل من طيزي وراح نام وانا نمت على صدره وحط أيده على طيزي وصار يحسس عليها وانا نايم على صدره حكيتله بدي اشرب حليبك صار يضحك ويحكالي مانت ماكنتش عايز، روحت ماسكت زبه وصرت احلب فيه وكان لسه حليبه بينزل من طيزي ، وانا عم بمص بكل شراهة واحيانا نعومة وهو نايم على ظهره وصرت الحس بخيصانه وطولنا وكل لما يجي ينزل اروح موقف وارجع امصه من تاني وبعد فترة طويلة انفجر زبه بتمي راح حكالي اوعى تنزل نقطة وانا شربت حليبه كله وبعدين استعجلنا قبل ما امي ترجع عالبيت ورحنا اخدنا شاور وصار يغسلي طيزي من حليبه وحكالي أنه اروحله عالبيت الاحد لانه أهله ما بيكونوا بالبيت ، حكيتله ماشي ، وصرت انتظر الاحد بفارغ الصبر.
اتصل علي يوم الأحد وحكالي تعالى كمان ساعة ، روحتله عالموعد ودخلنا عغرفته وصار يبوس فيني وانا متفاعل معه حكالي استنى نتفرج عالفيلم وكان فيلم لصوفي دي وكان فيلم حلو وصار زبه واقف بطول مترين وكان عم بيحسس على فخادي وطيزي واحنا عم يتفرج وحكالي اقولك حاجة بس متزعلش حكيتله احكي حكالي لا خلاص بلاش أنا متأكد انك هتزعل حكيتله مش راح ازعل صدقني، حكالي الممثلة دي شبه امك اوي أنا ما رديت بس انصدمت وما حبيت ارد حتى ما يزعل وهو صار يحسس اكتر وحكالي يلا قوم مش قادر راح شلح ملابسه ورحت مسكت زبه وبلشت ابوس والحس فيه وحكيتله نام على ظهرك وصرت ابوس فيه والحس كل جزء بجسمه واستلمت زبه لحس ومص وحلب وهو حكالي يلا انيكك مش قادر وراح حط زبه فيني بدون وصار ينيك اعنف من المرة الماضية وصار يسب علي بس هالمرة كانت الشتائم مختلفة صار يحكيلي يلا يا ابن اللبوة خد في طيزك امك وصار يسبني بامي وكانت أول مرة يسبني بامي وانا في قمة الإثارة مش قادر احكي اشي.
مساكم خير وسعادة . أنا اسمي يوسف شاب رياضي علاقتي بالجنس والحريم ممتازة بحب الجنس جدا وبحب اتعرف على شهوات الآخرين واتكلم مع الميول الأخرى واعرف شو بيحبو وشو المثير في الموضوع وعندي علاقات مع حريم من كل الأطياف ولهيك حبيت انشر بعض القصص بعيد عن الخيال، هاي المقدمة حتى تتعرف علي ونبدا رحلة القصص اللي اتمنى انها تعجبكم. في مرة من المرات وانا بلعب في الجيم اتعرفت على شاب في العشرينات من العمر كان مهذب جدا ومحترم واضح أنه راقي وكان شكله وسيم وانيق وهادئ اتعرفت عن طريق واحد صاحبنا والشاب هاد اسمه ادم وهو سوري الجنسية وبيلعب تنس واللي عرفته عنه أنه لاعب ممتاز، بالمختصر اتعرفتا على بعض وهو انبسط من جسمي لاني رياضي ولعبت لفترة كمال اجسام وكان معجب بجسمي وأنه كيف أنا محافظ عليه هو الولد جسمه نحيف بس رياضي وهاد بسبب طبيعة التنس اللي لازم يكون جسمه رشيق ومتوسط الطول ، صرت اشوف ادم كتير لانه كان بتدرب لانه داخل بطولة وفي مرة كان عندي مشكلة بالرخصة وكنت معصب وزعلان فلما شافني سألني مالك حكيتله أنه عندي مشكلة بالرخصة فرد علي وحكالي مش مشكلة أنه عنده قريبه راح يساعدني وعنجد طلع جدع وساعدني وحليت مشكلة الرخصة. وبعد هالموقف صرنا اصحاب وصرنا نطلع مع بعض ونسهر. وعرفني عن حاله أنه سوري وعايش بالامارات مع أمه واخته وأنه امه وأبوه منفصلين وأبوه عايش بامريكا ومتل ما توقعت الولد من عيلة مبسوطة أبوه كان مسؤول كبير بسوريا قبل الثورة وأمه عندها شغل خاص واصل عيلتها تركي وانا عرفته عن حالي ، وصرنا نسهر تقريبا يوميا الا لما يكون عنده بطولة وكنا احيانا نشرب ونسكر وانا عايش لحالي وكان احيانا لما يكون سكران يكون يحكي كلام غريب ما فهمته وكان ممكن يبكي أنا حسيت إن كان عنده صاحبته وتركته لانه كان باين عليه الحزن وأنه بيشرب حتى ينسى. ومرة من المرات كنا بنسهر بمكان وهاد اليوم شرب كتير وكانت افعاله غريبة يعني كنا نرقص مع بنات صار يقرب علي ويخلي طيزه تضرب بزبي وكان الأغرب أنه صار يلمس زبي بايده ويقرب علي الصراحة أنا ما ارتاحت اله وخصوصا بعد هالحركات وصرت ببعد عنه . تاني يوم بيني وبين حالي حكيت ما بدي اجرحه فغيرت موعيدي في الجيم حتى ما اقابله وصرت لما يتصل علي تتهرب منه ومر اسبوع على هيك ما شفته وكنت بتجنب اشوفه حتى كنت يوم في المول بشتري شغلات وبالصدفة قابلته كان معه واحدة أقل وصف يتقال عنها انها قمر كان لبسها قصير يعني فستان صيفي تحت الركبة بشوي وشعرها مفرود وطويل ورجلها ملفوفة وطيزها طيز بنت بنوت والبنت متوسطة الطول وهو شافني ونادى علي ورحت سلمت عليه كان مبسوط لما شافني وحكالي أنه هاي اخته ديما وسلمت على أخته وحكيتلي أنه اخوها بيحكي عني كتير وقفت حكيت معهم شوي وعرض علي اروح معهم عالكافية حكيتله اني مشغول ولازم اروح ، حسيت حالي ظلمته يمكن ما كان بوعيه لانه كان سكران وما بيقصد الحركات اللي سواها بس خبرتي بالجنس بتحكيلي أنه أنا معي حق أنه ادم أنه شاذ جنسيا ومعجب في بس يمكن لانه حبيت اشوف اخته كمان مرة
صرت ارد عليه لما يتصل علي واتقابلنا عدة مرات بس بدون شرب وكنا نطلع مع بعض بسيارتي أو سيارته فانا صرت اتعمد اتغزل في الحريم قدامه حتى اشوفه اذا بيتفاعل معي ولا لا ، حتى اجيت ببالي فكرة راح اعرف اذا كان ميولي للحريم ولا الرجال عزمته عندي عالبيت وقررت أنه افتح قدامه فيلم سكس وأشوف ردة فعله ، ولما اجي عالبيت قعدنا اكلنا وحضرنا مباراة وبعدين قررت اشغل الفيلم وحكيتله أنه انا بدي احضر فيلم اذا ما عنده مانع حكالي أنه راح يروح حتى احضر براحتي حكيتله أنه أنا بدي اخد رأيه بالممثلة هاي فوافق وجبت بيرة وحضرنا وفي أول الفيلم كانت الممثلة بتعرض جسمها أنا زبي صار متل العمود وهو زبه عادي انتصابه خفيف طبعا أنا شايف من تحت البنطلون وكما توقعت اول ما ظهر الممثل زبه وقف وصار مركز مع الممثل اكتر من الممثلة وهون اتاكدت أنه شاذ وبعد ما حضرنا الفيلم راح بيته ، حكيت بيني وبين حالي أنه اخلي علاقتي بي عادي وأنه الولد حر بحاله ما الي علاقة بي وصرت علاقتنا علاقة صداقة وصرت أتجنب اتكلم معه بالجنس ، وفي يوم عزمني على تدريبه لانه كان عنده مباراة و روحت وشوفته بس انصدمت كان لابس شورت قصير اقصر من الشورت الطبيعي تحسه بوكسر مش شورت بس الصدمة كانت بجسمه كان فخاده متل فخاد البنات يعني ناعمة وبدون شعر كانت شكله مثير حسيته كان متعمد يلبس هيك قدامي وبعد التدريب سالته ليش حالق شعر رجلك حكالي أنه الرياضيين لازم يحلق حتى يكون اسهل بالتدليك والاستشفاء بعد المباراة ، كانت الايام بتمر بشكل عادي ما في اشي غريب ، اتصل علي ادم وطلب مني نسهر حكيتله ماشي لانه كنت زهقان وروحنا سهرنا وشربنا بس ما كونا سكرانين حكالي أنه نروح نكمل السهرة ببيتي ومعنا اصحابنا روحنا سهرنا عندي بالبيت وكلما شرب واصحابنا راحو وهو ما كان بيعرف يسوق سيارته لما يكون سكران حكيتله اروحك حكالي لا أنه راح ينام عندي اليوم لانه مش قادر يمشي مع أنه ما شرب كتير حكيتله ماشي حضرت اله غرفة الضيوف وراح ينام فيها وانا رحت غرفتي حتى انام وانا بحاول انام حسيت بحركة بالبيت كانوا في حد بيمشي بالصالة، وفجأة لقيت باب غرفتي بينفتح عملت حالي نايم وانا شايفه عم يقرب وبيطلع علي والصدمة أنه ما كان لابس اشي كان بدون ملابس بالمرة قرب علي وحكالي يوسف ما رديت عليه بعدين لقيته بينزل وبيمسك زبي وبيطلع زبي من البنطلون رحت انزعجت وحكيتله ادم شو بتسوي حكالي اتركني ارجوك امصه خدني بحضنك محتاجك كتير حكيتله يا آدم أنا ما بحب هيك حكالي ارجوك ساعدني قومت وبعدته بقوة نزل عالارض وصار يبكي الصراحة حزنت عليه حكيتله مالك وصرت اهدي في واطبطب عليه وهو كان بيبكي هديت فيه وحكيتله شو مالك حكالي أنه بيحب الرجال وأنه تعبان حسيت بفضول حكيتله طب احكيلي شو صار معك وليش صرت هيك حكالي راح احكيلك بس يكون سر بنا حكيتله طبعا ما تخاف . وهون بيكون انتهى الجزء الاول والجزء الثاني راح يكون على لسان ادم . اتمنى تكون القصة عجبتكم
الجزء الثاني:
الصراحة حبيت استغل الموقف أنه سكران وراح يكون صريح واعرف شو صار معه و وعدته أنه راح يكون سر بينا وما حدا راح يعرف ، الجزء هاد راح يكون وكأنه ادم هو اللي بيحكالي يعني على لسان ادم. ادم : القصة هاي بلشت معي لما كان عمري ١٥ سنة وأنا ابوي وامي انفصلوا بعد أحداث سوريا واحنا انتقلنا لدبي وأبوي سافر عامريكا وتتزوج وعاش هناك، ام أنا واختي عشنا مع امي ، و وضعنا المادي ممتازة عنا فيلا هون وجدي عايش بدبي من زمان و وضع مادي كمان ممتاز وآله منصب مرموق لانه كان من أوائل رجال الأعمال اللي استثمرو بدبي ، وانا وامي واختي عايشين بفيلا هون، أنا لما وصلنا عدبي امي حابت تسجلني بنادي تايكوندو واختي بباليه، أنا رفضت العب تايكوندو كنت بحب التنس جدا وخصوصا فيدرير ونادل ولما حكيت لامي وافقت وروحت عالنادي بس كان لازم يكون عندي مدرب خاص لانه و رشحو النا مدرب هندي عمره تقريبا ٤٠ سنة وكان لاعب قديم اطورت معه وصرت بلعب منيح بس مش احسن اشي يعني جيد بالاساسيات و كيف يكون عندي ردة فعل سريعة و رشاقة بس انا والمدرب ما كونا بنتفق مع بعض ، بس كنت بتحسن بس مش كتير وما كنت بحب اروح للتدريب ، لحتى ما اجي يوم والمدرب قرر يرجع الهند لانه راح يكون مسؤول عن لاعب هندي، وترك النادي وانا كنت مبسوط أنه ترك ما كنت بحب اتعامل معه والنادي قرر يرشحلي مدرب جديد لانه أنا بدي اشارك ببطولات ، بس انا طلبت أنه المدرب يكون قريب مني بالعمر حتى اعرف اتعلم منه ، ومر اسبوعين وانا بتدرب لحالي ومستوي نزل ، وكنت بحس بملل رهيب حتى اني قررت اني اغير التنس والعب رياضة تانية. و في يوم اتصل علي صاحبي فارس وكان بيلعب معي تنس وحكالي أنه في شاب مناسب جدا الي وأنه هو بيشارك ببطولات وعمره ٢٥ سنة ومستواه ممتاز طبعا مش مدرب معتمد بس بيدرب اللي تحت ١٨ ، حكيتله شو اسمه حكالي روح واسال عن MM أنا استغربت من الاسم ، بس رحت النادي وسالت عنه حكولي أنه عنده مبارة تدريب رحت اتفرج عليه وكان شاب طويل اسمر شعره كرلي وعنده لحية خفيفه وجسمه نحيف بس عضلات أيده قوية وعصبه قوي كان بيشبه Alex Jones جدا نفس السمار والجسم والطول أنا فكرته هندي ، بعدين اجي صاحبي فارس حتى يعرفني عليه وقعدنا نتفرج عليه وكان حركته رشيقه جدا و ردة فعله سريعة وبعد نص ساعة خلص التدريب وكان بيحكي مع بنت روسية واحنا عنا بالنادي روسيات كتير، فراح صاحبي فارس ونادى عليه حتى يعرفنا على بعض وحكاله أنه أنا بدي مدرب خاص يساعدني ويطورني فسألني وحكالي اسمك ايه أن حكيتله اسمي ادم من لهجته عرفت أنه مصري قالي كم عمرك حكيتله ١٥ مسك معصم ايدي وحكالي معصمك ضعيف عايز تعمل تمارين لتقويه العصب ، بعدين سألني تحب نبدا امتى حكيتله اي وقت ، حكالي الاسبوع الجاي اكلمك ونحدد موعد اديني رقمك أعطيته رقمي، أنا ما ارتاحت اله كان بيحكي بغرور حتى ما عرفني عن حاله وحسيته شايف نفسه كتير بس فارس حكالي أنه مدرب منيح فحكيت لحالي أنه لسه ارحم من اللي قبله ، صرت استنى يتصل علي بس هو ما اتصل وانا ما عندي رقمه حتى اتصل عليه ،فانا حسيت انه ما بده يدربني فصرت ادور على حدا تاني مش سهل انك تلاقي مدرب تنس، ويوم كنت نايم رن تلفوني فرديت لقيت واحد بيحكيلي الو ادهم معايا ، أنا عرفته من صوته بس عملت حالي نسيته، حكيتله ادم مش ادهم ، مين معي ، حكالي أنا الكوتش بتاع التنس معرفتش اكلمك لاني كنت مشغول اوي بعد بكرا تيجي عالصالة انت وشنطتك يلا باي وسكر التلفون بدون ما احكي ولا كلمة حكيت ماله ابن الكلب هاد ليش بيتعامل معي هيك . روحت على موعد التدريب لاقيته هناك كان بيتدرب لحاله وكان شكله بيتدرب بقوة رحت سلمت عليه حكالي ازيك يا ادهم عامل ايه ، حكيتله ادم مش ادهم ، ابتسم وحكالي ماشي يعم مالك قافش كدا ، اسم ادم مش منتشر في مصر وغريب عاللسان ، حكيتله عنجد انت مش عاجبك اسمي ومسمي حالك MM، قالي انت هتهزر معايا اصحى لنفسك أنا الكوتش بتاعك ، يلا نروح على صالة الحديد عشان تمرن ايدك وعصبك روح غير هدومك وتعالى هناك أنا بستناك معاك خمس دقايق ، أنا مش متعود حدا يحكي معي هيك ، فكرت أنه ارجع عالبيت وما اكمل التدريب بس اتذكرت حلمي باني اكون متل فيدرير ورحت غيرت ملابسي وروحت عصالة الحديد كان واقف مع بنت روسية وبيحسس عليها على فخادها وهي بتضحك بعدين شافني وحكالي يلا نبدا مسك ايدي وحكالي ايدك أضعف من البنات اللي هنا ، أنا كنت راح ابكي اعطاني شوية تدريبات حتى اسويها، وخلص اول يوم من العذاب . ودخلت غرفتي وانا حزين وامي لاحظت هيك سألت عن السبب، حكيتلها مافي اشي بس تعبان شوي. كنت بفكر اني ما اروح تاني يوم حسيته بينتقم مني مش عارف شو السبب ، بس رحت وهو شافني وابتسم وحكالي دا انت جيت تاني برافو عليك، واعطاني جدول التدريبات اللي راح اسويها اليوم واستمرينا هيك لمدة أسبوع تدريبات بدنية قوية كانت علاقتنا سيئة جدا بس الصراحة اتحسنت ما صرت اتعب متل الاول وبعد عطلة نهاية الأسبوع حكى معي حتى نتفق على الجدول الجديد وحكالي أنه راح نبدا نستعمل المضرب ، وفعلا بلشنا بالمضرب واعطاني تعليمات كيف اتحرك وأمسك المضرب صح وبلشنا وصرت اسوي أخطاء راح عصب علي وسبني حكالي العب صح يا منيك، روحت أنا عصبت عليه وحكيتله ما نسب علي تاني وصرت ابكي وتركت الصالة وحكيتله انت شخص حيوان ومش محترم ورحت اغير ملابسي وانا ببكي بشدة ومنهار لانه حسيت بالفشل وأنه عمري ما راح انجح فقعدت في دريسنج روم وصرت ابكي ورحت اخد شاور وطلعت حتى اكمل لبسي وانا عم بلبس سمعته عم يحكي أنه اسف حكالي أنا آسف مكانش قصدي ازعلك وانا لفيت وجهي حتى ما ارد عليه راح مسكني ولفني واخدني بحضنه وصرت ابكي وهو حاضني ويقولي خلاص ما تزعلش ، قالي أنا طبعي عنيف ولأنه كان عايش بامريكا متعود أنه ما يكون عاطفي بالشغل ، واتصالحنا وهون راح تبدا القصه منحنى جديد
الجزء الثالث:
بعد الموقف الاخير اتغيرت علاقتنا ببعض اتحسنت وسألته عن اسمه حكالي أن أسمه مينا مايكل وأنه انولد بمصر وعاش فترة بامريكا بعدين انتقلوا لدبي وأبوه دكتور تخدير وأمه مديرة مدرسة حكالي أن أمه عصبية وشخصيتها قوية ، اكتشفت أن مينا شخص طيب جدا ودمه خفيف وعنده كاريزما وحضور مش طبيعي مع أنه اسمر وشعره كرلي بس جسمه حلو ومرة شلح قدامي وشفت عضلات بطنه وصدره وصرت اطلع عليه فضحك وحكالي مالك اول مرة تشوف واحد قالع كانت مشكلة مينا أنه لسانه طويل وبيمزح بالشتائم ، وفي مرة باخر يوم تدريب بالاسبوع قبل عطلة اخر الاسبوع حكالي اروح اسبح معه حكيتله ما بعرف اسبح وبخاف اغرق ضحك علي وحكالي متخافش هاكون معاك، وروحت وشفت جسمه كامل اسمر وكان لابس سلسال ، حكالي اقلع وانزل ما تخاف نزلت اعمل زي ما بقولك حكيتله خايف، احنا الفرق بينا عشر سنوات وهو اطول مني تقريبا بعشرة سم طوله كان ١٨٥ وجسمه معضل بس نحيف نزلت معه ومسك ايدي وحكالي ما تخاف وصار يعلمني بس حسيت بأنه بيلمس طيزي كتيري بايده استحيت احكيله اشي حتى ما يزعل وهو صار بيحسس اكتر حكيتله خلص بدي اطلع حكالي ليه دي المياه حلوة النهاردة ، طلعت بس حبيت التجربة كتير ولما هو طلع كان زبه واضح من المايوه ، أنا بهالوقت ما كان عندي ثقافة جنسية ابدا لانه كان اهتمامي بالدراسة والتنس، وبعد هيك في التدريبات صار يلمسني وهو قاعد بيشرحلي كيف اوقف صح ، وصار يحط أيده علي بس تلميس ، حتى كون بنمزح مرة وحكالي اقولك حاجة بس ما تزعلش حكيتله احكي مش راح ازعل قالي انت لازم تخس شويه لانه وزنك هيخلي حركتك تقيلة وفخادك وطيزك من غير زعل يعني شبه فخاد وطيز كيم كارداشيان يعني طيز شرموطة ، أنا الصراحة انصدمت من وقاحته وحكيتله طب أنا راح اروح عالبيت حكالي شفت اديك زعلت انت عيل عيوطة حكيتله ما زعلت بس لازم اروح قالي بكرا هديك طريقة الارسال قالي انت فاضي بكرا قولتله اي فاضي قالي تعالى تيجي معي عالبيت عشان نتفرج على مباراة تنس لانها مهمة ، حكيت لامي حكيتلي ماشي بس ما تطول ، رحت معه على بيته اخدني معه بسيارته قابلت اخوه منير اكبر مني بخمس سنين واخد سيارة اخوه وراح ، بيته حلو ومرتب وعرفني على أخته مريم عمرها ٣٠ سنة ومتزوجة ودخلنا غرفته وكنا راح نحضر مباراة نادل وديوكوفيتش بس كان في مباراة قبلها لسرينيا ويليامز راح جايب عصائر وسناكات ، وقعدنا نحضر المباراة ويعطيني تعليمات ويفهمني قوانين اللعبه واحنا قاعدين شفت زبه واقف وهو عرف اني شفته ضحك وحكالي عارف انا نفسي في ايه حكيتله شو حكالي اطلع كرباجي (بيقصد زبه ) واغزه في سرينيا نفسي انيكها في طيزها بنت المتناكة ، أنا متعود على أنه بيسب بس اول مرة اسمع منه هالحكي الصراحة حسيت باثارة وحضرنا المباراة وروحني عالبيت وعرف بيتي. مرت الايام وعلاقتنا بتتحسن وصار مينا اعز صديق عندي ومدربي وصرت احب اللعبة اكتر ومرة واحنا قاعدين في الدريسنج روم حكالي بتعرف ليه انا حبيت التنس حكيتله ليه حكالي بسبب فخاد ماريا شارابوفا وبيطلع على جسمي ، أنا صرت اروح البيت واشلح ملابسي واطلع بالمراية وأشوف عنجد طيزي كبيرة وحلوة وقررت اعمل خطوة جريئة راح احلق شعري جسمي وبالتحديد فخادي وطيزي مش عارف ليش سويت هيك بس كانت عندي شعور غريب حسيت بخوف بس كان بدي اشوف شو راح يسوي بس بعد ما حلقت شعر رجلي كله الصراحة حسيت انه جسمي حلو وصرت اتخيل مينا لما راح يشوفني شو راح يسوي بس قبل التدريب وانا بلبس خفت واستحيت اروح هيك وقررت مش راح اروح التدريب اليوم، واجي الموعد وكلمني مينا وحكالي انت فين حكيتله تعبان ومش راح اقدر اجي اليوم حكالي سلامتك وقولي ايه اللي هيحصل معاك. واجي تاني ولازم اروح لانه لازم اشارك في البطولة الجاية، قررت البس اطول شورت عندي وجوراب طويل كنت خايف اروح النادي هيك وندمت اني حلقت، رحت النادي وقابلت مينا بصالة الحديد روح غير يلا متضيعش وقت، رحت ولبست جوارب طويله فلما شافني قالي انت رايح تلعب كرة روح البس زي العالم والناس. وانا خايف وما بدي اطلع حتى ما يشوفني هيك وما رضيت اطلع بعدين اتصل علي وحكالي استعجل قبل ما حد ياخد الملعب ، وبعد دقيقتين لقيته اجي عندي عالغرفة وقالي افتح يا آدم ففتحت الباب وكان معصب بس اطلع علي وقالي مالك ما كان ماخد باله مني حكيتله مافي اشي اطلع وانا راح اجي وراك قالي أنا مش طالع يلا البس شوزك بسرعه هو ما كان شايف جسمي بس قعدت حتى البس الشوز الشورت طلع لفوق وفخادي كلها بانت راح مينا حكى احا ايه الحلاوه دي انت خايف تطلع عشان كدا ، طب ما عادي ما اغلب الرياضيين بيبقوا كده وراح ضربني على فخادي بقوة ميه مسا على فخادك وصار يضحك ، أنا اتحسنت كتير والنادي رشحوني اشارك في بطولة الناشئين ، وانا كنت مبسوط جدا ومينا متتبسطش الا بالبطولة حكالي احنا لازم نتدرب كل يوم يعني مفيش اجازات حكيتله طب وين راح نلعب يوم الجمعة النادي بيكون مسكر حكالي انت بيتك في حديقة هنتدرب فيها وحطلي جدول للاكل ، واجي يوم الجمعة واحنا بالعادة بنروح كل جمعة عندي بيت جدي بس راح اضل بالبيت وكانت امي واختي لسه بالبيت ومينا اجي بعد الظهر ومعه الشبك وصار يركب فيها بالحديقة ، ( قبل ما اكمل لازم اوصف امي واختي ، اختي اصغر مني بسنة يعني كان عمرها ١٤ سنة وهي جميله جدا بس كانت لسه صغيرة ام امي فهي جمالها مش طبيعي بتشبه الممثلات وعارضات الازياء بتشبه كوجه وطول صوفي دي بس صدرها اصغر شوي وشفايفها بيمبو وعيونها زرق يعني ملكة جمال بمعنى الكلمة وكان عمرها ٣٧ بهالوقت) ، مينا كان بيرتب المكان وامي واختي كانو رايحين على بيت جدي فقابلت مينا بالحديقة وسلمت عليه وحكيتله دير بالك على ادم ومينا لما شافها ما كان على بعضه وحكى احا مين اللبوة دي ، حكيتله احترم حالك هاي امي بصلي بصدمة وحكالي مستحيل دي امك ، امك صغيرة كده، كس ام كده ، أنا آسف ما كنتش اعرف انها امك. واعتذرلي كتير، بعدين حكالي مش قادر اشتغل فين الحمام حكيتله تعالى معي ، دخل الحمام بس طول هناك رحت اشوف ماله حكي أنه راح يطلع ، واتدربنا وكل شوي يحكيلي امك هترجع امتى حكيتله ليش ، حكالي أنه بده يعطيها جدول للاكل والنوم وشوية فيتامينات ، حكيتله امي بتطول عند جدي ، واتدربنا واكلنا وهو راح وانتهى اليوم، واحنا بنتدرب كل يوم حكالي بكرا مافي تدريبات راح يكون راحة بس راح نحضر مباريات قديمة هو مسجلها لحاله عنده بالبيت ، رحت عنده عالبيت وما كان في حدا بالبيت لانه كان يوم احد وأهله بيروحوا يصلوا ويقضوا اليوم برا ما بيكون حدا موجود بالبيت حضرنا مباريات كتير وكان بيعطيني تعليمات كتير وحكالي أنا زهقت تعالى ناخد شوية ترفيه حكيتله ماشي ، حكالي عمرك شفت بورنو حكيتله شو يعني ، حكالي دا انت لسه خام تعالى شوف وفتح فيلم وكانت أول مرة بحياتي اشوف فيلم فيلم سكس وحسيت بإثارة مش طبيعية وهو بلش يحك زبه حكالي اه مش قادر وراح مطلع زبه ، زبه كان اسود وطويل اطول من ٢٠ سم او ٢٥ سم وانا مش مصدق اول مرة اشوف هيك حكالي عجبك شكله لافيت وجهي حكالي مكسوف طب امسكه حكيتله لا راح ماسك ايدي وحطها على زبه وزبه مش طبيعي كله عروق وطويل وحكالي حرك ايدك اطلع وانزل وصرت احرك في زبه واحنا بنحضر، وملمس زبه جميل حكالي شو رأيك بالممثلة حكيتله حلوة حكالي تعرف تعمل زيها حكيتله كيف حكالي مص زبري حطه وحرك لسانك وسمعت كلامه ومش قادر انسى هالمرة وعروق زبه بتمي ولسان كانت احلى متعة بعدين اخدني بحضني وصار يبوس ويعض شفايفي ويبوس رقبيتي ويعض فيها ويلحس حلماتي وبعدين حكالي اديني طيزك حكيتله حاضر نمت على بطني راح حاطط مخدة تحت طيزي وراح حط فازلين على طيزي وبعدين دخل اصبعه بعدين دخل اتنين وبعدين بلش يحك زبه بطيزي وصار يدخل زبه شوي شوي وانا يصرخ وهو بيضربني على طيزي ويحكلي ايوه يا خول ايه رايك في زبر مينا سيدك يا علق وانا في قمة المتعة وبعدين خلني اقعد دوجي وهو بينيك بكل قوة وبيسب علي يحكيلي يا خول يا منيك يا عرص بعدين جاب حليبه جو طيزي وكان حليبه سخن وابيض وحكالي مصلي حكيتله خلص مش راح اقدر أمص الحليب ، صار يضحك ويحكلي بكرا هتدور على نقطة بعدين نام على سريره وحكالي تعالى في حضني ، رحت نمت بحضنه وهو كان عم يبوس برقبتي ويحكلي أنا نكت بنات كتير بس انا استمتعت معاك قوي وبعد ساعة صحينا ورحت اخد شاور حتى اروح لقيته فتح الباب ودخل معي وناكني كمان مرة تحت المي بعنف رهيب ، وبعدين رجعت عالبيت وانا في قمة السعادة بهاي التجربة
الجزء الرابع:
بعد اللي حصل بيني وبين مينا ، اتغيرت حياتي كليا صرت بتدرب اكتر حتى اخلي مينا يفتخر بي وبمستواي اللي تحسن بفضله كان باقي يومين على اول مبارة الي بالبطولة واول مباراة بحياتي بشكل عام قدام جماهير وناس ، وكنا أنا ومينا بصالة التدريبات حكالي لازم تكسب بكرا ما عندكش خيار تاني ، حكيتله انت شايف أنا كيف بتدرب وبعمل جهد حتى اكون مركز اعطاني نصائح وطبعا لازم انام بدري واحافظ على جدول الاكل ، مينا كان بيفصل يعني تحسه اتنين يعني لما نبدا التدريب ما كان يمزح وفي مرة أنا اشتهيت زبه ومش قادر كيف كانت تتحرك عروقه بتمي ، أنا كنت بالدريسنج روم اتصلت عليه ، حكيتله بنعومة اه يا كوتش اتصابت ، حكالي خليك مكانك اوع تتحرك أنا جايلك حالا ، رحت شلحت الشورت وضليت بالبوكسر بعدين خبط عالباب فتحتله الباب واول ما دخل مسكت زبه ونازل عالارض حتى امصه لقيته زاحني وحكالي اوعى تعمل كدا تاني فاهم روح البس وتعالى عالتدريب بسرعه ، أنا زعلت لانه حرمني من المتعة وحكيت لحالي ماشي يا مينا أنا راح اربيك ، نزلت عالتدريب ومينا بطبيعته بيحب المزح يعني بيضل يمزح معي وانا قررت أنه ما اضحك وما اتفاعل معه . المباراة راح تكون بكرا وانا خايف مرعوب طبعا امي واختي وجدي راح يحضروا معي ويشجعوني ، ومينا كان كل شوي يتصل علي ويعطيني تعليمات وملاحظات. يوم المباراة كنت متوتر راح العب بعد الظهر والجو هون شوب ، امي واختي وجدي راح يكونوا معي بس الاهم مينا رحت بكيرا عالنادي سويت تسخين واحماء وخلص مش ضايل وقت لازم اروح اغير ملابسي وانا في غرفة الملابس دخل مينا وحكالي ما تخافش انت مستواك احسن بكتير بس اوعى تخسر اول شوط لانه دا اهم حاجة للاعب الناشئ وقرب علي وباسني جنب تمي وحكالي أنا حاطط املي فيك. بالتنس مش متل الكرة يعني بيكون قاعد جنب الأهل ، يعني مينا كان قاعد جنب امي وانا نازل كانت امي بتحكي مع مينا وكانت بتضحك معه ، المهم بلشت المباراة وكنت في قمة الخوف والرهبة بس بعد اول شوطتين دخلت بجو المباراة وفزت بالمباراة وصرت اركض ، فزت وصرت اطلع على مينا وهو كان مبسوط ، رحت عند امي ومينا وكان راح يكون عندي مباراة بعد بكرا ، قررت أنه اسكر تلفوني حتى اعرف انام ونمت بس لاقيت باب غرفتي بيخبط فدخلت امي وبتحكيلي يا آدم الكوتش بدو اياك واعطيتني تلفونها أنا استغربت كيف مينا اتصل على امي ومن وين جاب رقمها ، رديت عليه حكالي ليه مسكر تلفونك يا ابني حكيتله كنت نايم، حكالي طيب انا بعت الجدول لامك عالواتس امشي عليه وتعالى بكرا بدري. سالت امي حكيتلها كيف عرف رقمك حكيتلي أنه اخد رقمها اليوم في المباراة حتى ينسق معي جدولك ، استمريت بالتدريب حتى استعد للمباراة التانية وكنت مركز عالمباراة ، وفي يوم المباراة كانت امي جميلة جدا ( امي بتلبس لبس عالموضة ومهتمة بحالها وبمكياجها كانت شبه الممثلات ) وكانت في هاليوم حلوة كتير ولابسة فستان صيفي طويل بس مفتوح من الجنب وكالعادة قعدت جنب مينا ، وكان مينا بيطلع عليها بشهوة ونظرات غريبه وضل يحكي معها وهي كانت تضحك وبلشت المباراة وانتصرت فيها وكنت في قمة السعادة واسمريت بالبطولة حتى المباراة النهائية وكانت امي مبسوط كتير وعزمت كل خالاتي وازواجهم حتى يحضروا النهائي ويشجعوني وانا كنت خايف وحسيت برهبة بس كنت هادي ومينا علمني حركات جديده ، وفي يوم المباراة كنت بلبس في غرفة الملابس دخل علي مينا وحكالي يلا خلاص النهاردة هتثبت للكل انك هتبقى لاعب جامد جدا ، عارف انا كنت بعاملك وحش ليه اول ما دربتك لاني اول ما دربتك عرفت انك هتبقى لاعب كبير يلا أنا حاطط ثقتي فيك ، ورحت الملعب بس امي كانت قاعدة جنب خالاتي مش جنب مينا ، وبلشت المباراة وكنت متوتر وكنت بلعب بشكل سيئ وخسرت المجموعة الأولى ( والمجموعة لتتكون من ستة أشواط) ، وطلبت اني اروح اغير ملابسي من الحكم رحت غرفة الملابس حتى اغسل وجهي لقيت مينا دخل بعدي وحكالي اهدى لسه في مجموعتين حكيتله مش عارف مالي حكالي اهدى دا بيلعب عالشمال غير وقفتك والعب بعكس اتجاهه بعدين قرب عالشبكة واضرب الكرة بقوة عالارض عشان تعكس معه ، بعدين اخدني بحضنه وصار يبوس فيني و اخدنا بوسه عميقة ، بعدين حكالي يلا المباراة هتبدا هات البطولة وانا هعملك مكافأة. بدأت المجموعة الثانية وانا كاني خدت سحر لعبت احلى شوط الي بالبطولة وامي راحت تحكي مع مينا هما كانو قاعدين اول صف وانا كنت قاعد باستراحة وسمعتها بتحكيله كيف صار هيك شو حكيتله ومينا كان بيضحك، وبدأت المجموعة الثالثة وكان اصعب شوط لانه الولد انتبه على اخطائه وطولت بس في النهاية وبعد تعب رهيب وكرة بكرة فوزت ونزلت في الأرض وصرت ابكي أول بطولة بلعبها وباخدها هاد إنجاز قليل ما بيتكرر بالنادي. وهون بيخلص الجزء الرابع
الجزء الخامس :
وبعد المباراة واستلمت الكاس حسيت بفرحة وكان الفضل لمينا هو اللي وثق في وتعب معي وعلمني وخلاني اتطور وهو سلم علي وحكالي اسيبك مع أهلك تحتفل وتفرح كان بدي احكليه لا ما تروح خليك معي كان بدي اعطيله جسمي كامل واخد مكافاتي وامص زبه احلى طعم في حياتي ، زبه الاسمر وعروقه ، وتمه وهو بيبوس فيني ويعض صدري واسمع صوت خيصاني وهي بتضرب جسمي وانا على صدره وذراعه علي اشتهيت هيك ، وفرحتي بالبطولة ما كملت لانه تركني بهاليوم. كان عنا بالبيت حفلة وفرحنا أنا وعيلتي، وتاني يوم خبطت امي عغرفتي واعطيتني هدية الفوز و حكيتلي ادم اعزم مدربك الجمعة الجاية عالغدا لانه تعب معك واله فضل كبير بنجاحك أنا كنت مبسوط جدا ورديت بسرعة اي ماما أنا بدونه ما كنت راح ادخل البطولة من الأصل ، كانت اسعد لحظة اني راح أكلمه واسمع صوته حكيت معه بس قررت اغير طريقتي حتى انتقم منه بعد ما رفض أنه يخليني امصله حكالي ازيك يا بطل ايه فينك حكيتله بس بصوت مختلف حكيتله أنا منيح انت كيفك يا كوتش اسمع انت معزوم عنا يوم الجمعة سكت شوي وما رد بعدين حكالي مش عارف هحاول اشوف واكلمك حكيتله طب سلام ، ما حبيت اطول معه حتى ما احسسه اني مشتاق اله ، حكى معي يوم الخميس وحكالي أنه راح يجي بكرا وحكيت لامي أنه مينا جاي ، ما قدرت انام ، اجي يوم الجمعة واحنا ساكنين بفيلا كبير وموقعها حلو مينا اتصل علي وحكالي أنه وصل وكان معه ورد وشكولاته ، أنا رحت استقبله وادخل عالبيت حكيتله غريبة حكالي ايه هو اللي غريب ، حكيتله بتعرف أنه امي بتعشق هاي الشكولاته ضحك وحكالي معقول حكيتله اه مش هيك بس وبتحب لون الورد كمان فصار يضحك اكتر وحكالي عندنا في مصر بنقول القلوب عند بعضها ، ودخلنا البيت . مينا كان لابس بلوزة شادة على عضلاته وجسمه بارز منها وهو طويل طوله ١٨٥ مع سماره طالع شكله سكسي هو شبه Alex Jones وعمره ٢٥ (أنا بعرف اني حكيت هالمعلومات من قبل بس للتوضيح) وقعدنا بالصالون أنا وهو وسيتا جبت النا عصير وصرنا نتكلم عالتنس والمباريات وفجأة لقيته قام وحكالي الجيتار دا بتاع مين حكيتله تبع خالي حكالي ممكن استعمله حكيتله بتعرف تعزف ابتسم وحكالي هتشوف دلوقتي ومسك الجيتار وصار يعزف أنا اندهشت لانه عزفه محترف وبعدين صار يغني اغاني لفرانك سيناترا والمدهش أن صوته حلو وفجأة سمعت امي بتصقف وبتحكي شو هالصوت الحلو ودخلت علينا الصالون وكانت امي لابسه فستان ابيض قصير ومفتوح من فوق شوي كانت كأنها ملكة جمال وامي مش كبيرة يعني عمرها ٣٧ بس وطولها ١٦٥ تقريبا وعيونها زرق أنا ورثت منها لون عيونها وشعرها ، راح مينا واقف و زبه كمان وقف أنا لمحت زبه بس حكيت لانه يمكن اندهش لما شاف ام صاحبه متانقة مع اني امي دائما متانقة لانها بتشتغل مصصمة ازياء بس هاليوم امي كانت احلى وقعدت معنا وطبعا لما قعدت جسمها بأن اكتر ومينا صار يطلع على جسمها بس بهدوء يعني كانه بيحكي معها وامي حكيتله كمل صوتك حلو حكى النا أنه كان بيحب العزف عالجيتار بس امه منعته منه لأنه امه ما بتحب الموسيقى ، فأمي حكيت يا حرام بس بنبرة صوت توقف اي زب مستحيل انساها وحكيتله خلص اي وقت تحب تعزف تعال عنا ، ومينا ابتسم ياريت ، ومينا كان عنده كاريزما وحضور مش طبيعي ، كان لما يحكي كانت امي واختي يطلعو عليه بانبهار وهو بيحكي عن مواقف صارت معه ونكت مصرية ، وبعدين رحنا نتغدى وبعد الاكل مينا قام وراح واقف وحكى من مكاني هذا أعلن أن دا احلى اكل اكله في حياتي كلها ولو امي عرفت كدا مش هتدخلني البيت تاني وامي ضحكت كتير بهاليوم وبعدين عزف شوي وغنى وراح.
الجزء السادس:
وفي نفس اليوم بالليل وصلتني رساله عالواتس من مينا وكان بعتلي صورة زبه وكاتبلي مش عاوز تاخد مكافأتك ، صار قلبي يدق اكتر ومش قادر اسيطر على حالي كان بدي اروحله ركض وأمسك زبه وامصه وما أطلعه من تمي واحطه كله في طيزي واشرب حليبه بدي اجرب طعم حليبه اللي ما رضيت اشربه المرة الماضية ، بس اتذكرت العهد اللي خدته على حالي أنه لازم اعاقبه فبعتله وحكيتله لا . مش عارف انا بعاقب مينا ولا بعاقب حالي ، رجعت اتدرب بعد العطلة وصرت اتعمد اني اتجاهله وهو كان بيلمح الي ويحكلي تعالى عندي عالبيت احكيله لا مش فاضي وصار يبعتلي يوميا عالواتس صور لزبه ويحكلي تعالى مصه يا خول وانا مبسوط لانه بدو اياني وفي يوم الجمعة وكالعادة امي واختي كانو ببيت جدي وانا نايم في الغرفه لاقيت مينا فتح باب غرفتي ودخل وحكالي بقى انت بتهيجني يا خول ومش راضى تخليني انيكك أنا اتفاجئت وحكيتله كيف دخلت هون حكالي الخدامة فتحتلي الباب وراح سكر الباب وقلع ملابسه وحكالي اقلع كنت في غاية السعادة ، حكالي بقى انت بترفضني يا خول وراح قرب مني ومسك ايدي وصار يبوس فيني وانا بضحك ومبسوط وصار نايم فوقي أيده بايدي وتمه بتمي وعم نبوس بعض متل العشاق وصار يبوس برقبتي وانا بقول اه من اللذة وهو بيبوس كل جزء بجسمي وراح نام عظهره وحكالي مصلي وانا ما صدقت وصرت اكل زبه اكله وهو بيضحك ويحكالي بالراحة يبني وانا بمص واعض راس زبه وامص احلى طعم وعروقه النافرة من زبه وصرت ابوس والحس خيصانه وكانت خيصانه كبيرة وانا بلحس فيها وماسك زبه بايدي الاتنين وعم بحرك فيه وهو حكالي يلا قوم واديني طيزك وفتح طيزي بايده وصار يلعق فيها وهاي كانت أول مرة وكان احلى شعور وصار يلحس فيها وانا قاعد اول اه وهو حكالي ايه رايك ولسه رايح ارد عليه راح مدخل زبه كله في طيزي روحت أنا صرخت بأعلى صوت راح حكالي وطي صوتك يا خول الخدامة هتسمعك يا متناك وصار يضرب طيزي بكل قوة وينيك وانا بصرخ وبينيك بكل عنف وقوة وراح نزل حليبه في طيزي وصار حليبه بينزل من طيزي وراح نام وانا نمت على صدره وحط أيده على طيزي وصار يحسس عليها وانا نايم على صدره حكيتله بدي اشرب حليبك صار يضحك ويحكالي مانت ماكنتش عايز، روحت ماسكت زبه وصرت احلب فيه وكان لسه حليبه بينزل من طيزي ، وانا عم بمص بكل شراهة واحيانا نعومة وهو نايم على ظهره وصرت الحس بخيصانه وطولنا وكل لما يجي ينزل اروح موقف وارجع امصه من تاني وبعد فترة طويلة انفجر زبه بتمي راح حكالي اوعى تنزل نقطة وانا شربت حليبه كله وبعدين استعجلنا قبل ما امي ترجع عالبيت ورحنا اخدنا شاور وصار يغسلي طيزي من حليبه وحكالي أنه اروحله عالبيت الاحد لانه أهله ما بيكونوا بالبيت ، حكيتله ماشي ، وصرت انتظر الاحد بفارغ الصبر.
اتصل علي يوم الأحد وحكالي تعالى كمان ساعة ، روحتله عالموعد ودخلنا عغرفته وصار يبوس فيني وانا متفاعل معه حكالي استنى نتفرج عالفيلم وكان فيلم لصوفي دي وكان فيلم حلو وصار زبه واقف بطول مترين وكان عم بيحسس على فخادي وطيزي واحنا عم يتفرج وحكالي اقولك حاجة بس متزعلش حكيتله احكي حكالي لا خلاص بلاش أنا متأكد انك هتزعل حكيتله مش راح ازعل صدقني، حكالي الممثلة دي شبه امك اوي أنا ما رديت بس انصدمت وما حبيت ارد حتى ما يزعل وهو صار يحسس اكتر وحكالي يلا قوم مش قادر راح شلح ملابسه ورحت مسكت زبه وبلشت ابوس والحس فيه وحكيتله نام على ظهرك وصرت ابوس فيه والحس كل جزء بجسمه واستلمت زبه لحس ومص وحلب وهو حكالي يلا انيكك مش قادر وراح حط زبه فيني بدون وصار ينيك اعنف من المرة الماضية وصار يسب علي بس هالمرة كانت الشتائم مختلفة صار يحكيلي يلا يا ابن اللبوة خد في طيزك امك وصار يسبني بامي وكانت أول مرة يسبني بامي وانا في قمة الإثارة مش قادر احكي اشي.