السلسلة الأولي /فانتزيا عين الجحيم والكلبة السوداء
(السلسلة الثانيه /فانتازيا عين الجحيم و الكلبة السوداء)
اهلا من جديد بكل الميلفاوية الجامدين والضيوف الأكارم مساء الخير صباح الخير حسب التوقيت انا سامر العربي من جنوب افريقيا من اصل سوداني. اقدم لكم قصه جديده هي قصة عن ملحمة عشق خيالية 100% (للتزكير) القصة عن life destroyers ودي كائنات كانت بشر بس لأسباب مجهولة أبرمت عقد مع بعض devils واصبحت تمتلك قوة خارقة مقابل امتلاك الطاقة السلبية وتقديمها الى الشياطين كقربان وفي منظمة black plus ودي منظمة نزرت نفسها لي تدميرهم وفي انسان واحد نزر نفسوا لتدمير الطرفين ليه تعالوا نعرف.
(الجزء الاول بعنوان: ثلوج تدمي: مستقبل واعد)
انا: لوسيلفر اسمر اللون ضخم البنية عريض المنكبين زبي طولوا سبع وعشيرين سم طويل وعندي زراع وادة كبر من الثانية ولونها ابيض زى الحليب ودائما لاففها بشاش طبي.
كريستيانوا برجوزين: شاب في ٢٩من العمر ضخم البنية ولونوا ابيض وعنيه خضراء وفي خدش طولي على عينوا الشمال ودائما لابس معطف اسود وقناع على بقوا وشعروا اصفر اللون)
نبتدي بقا مطرح ماوقفنا لنا كنت قاعد على قمة جبل (ايڤرست) ومعايا ظب صغير بس هوا كان حايموت من البرد وانا نزلت بيه لكهف في الجبل وعمل احضنوا وبحاول ادفيه بجسمي اللي من ساعت اللي حصل وهو بارد كالجثث فا الدب مات وانا ظفنتوا وانا بعيط: حتى انت روحت وسبتني انا حاحصلك اقريب احجزلي مكان جنبك. وحفرت قربين ونمت جنبوا ودفنت نفسي ماعدا راسي بس مافيش فايده انا مش حاسس بي اي برد وفجاءة لقيت سيف اتغرز جنب دماغي هوا كان جاي على دماغي بس انا اتفاديتوا ولقيت جيش لابسين معاطف سوداء وماسكين رشاشات ومحاصرين الكهف من جوه وبرا.
انا: امشوا احسلكم انا مش عايز اقتل حد خلاص.
كريستيانوا برجوزين: يبقا موت احنا عارفين انك حد طيب بس احنا مش حانسيب حد بالخطورة دي يعيش في العالم دا.
انا: يبقى استعدوا لي الموت قبلي. واختفيت ظهرت في نصهم بس هما كلهم اختفوا وظهروا بعيد عني واطلقوا خيوط حمراء رفيعة اتغرزت في جسمي واتلفت حوليا.
كريستيانوا: اسف بس انتا حتموت هنا لوحدك. والخيوط اتحرقت والنار مسكت في كل جسمي بس انا قطعت كل الخيوط وجريت على كريستيانوا بس لقيت رمح ثقب ضهري وانا قولت كلمه بي لغت الشياطين (همورا ايل كارنيس) واتحولت لي صقر اسود وهجمت على كريستيانوا بس لقيت خيوط حمراء اتلفت حوليا من جديد واحترقت مع ريشي وانا رجعت انسان عادي وعينيا كلها غضب.
انا (بتكلم بصوت مزدوج): شكلي حا إطتر اني اللعب معاكم بي خشونة. و فتحت الشاش من علي ايدي اليمين وصفرت المسدس الأبيض اتلف حوالين ايدي بي سلسة سوداء وهجمت على كريستيانوا وهوا طلع سيفين طوال ولونهم اسود وعمل بيهم شكل (بلس) على وشوا وهجم عليا وانا هوا عمالين نتبارز بي المسدس والسيفين وانا ببارزو بايد واحده وعمال بناور رصاصات رجالتوا وهوا هوا قزف سكينة صغيرة من بقوا و اتغرزت في كتفي وانا نطيت برا الكهف وهوا نط ورايا وعمالين نتبارز على سفح الجبل والثلوج بتنهمر علينا ولقيت رصاصة قناص اصابت رجلي وانا فقدت توازني واتدحرجت من على الجبل لدة ساعة كاملة ووشي اتملا ددمم ولقيت كريستيانوا نط عليا برمح كبير واتصديت بي المسدس بتاعي بس المسدس اتكسر والرمح اتغرز في بطني ثقبتها وانا جبت ددمم من بقي وتحولت لي صقر اسود وطيرت بعيد عنوا بس الثلوج كانت عاتية فما قدرتش احلق بعيد وهوا نط ورايا ومسكني رماني على الأرض وداس عليا بي جزمة كلها شوك وضهر الصقر اتملا ددمم وانا رجعت انسان عادي وقمت كاني بلعب ضغط ورميتوا على ضهروا بس لقيت جيشوا كلوا نط حواليا وضربوني بكل رصاصة عندهم وانا ناورت كم كبير منهم بس كم اكبر صابني وانا مسكت واحد منهم من رقبتوا خلعت منوا حنجرتوا والتاني خلعت قلبوا بي سرعة كبيرة ولقيت سيف اخترق صدري من ناحيت القلب وانا مسكتوا قبل ما يتوغل في صدري ولقيت ركلة قوية رمتني على ضهري وانا قولت كلمه بي لغت الشياطين (هيان كوا ماردوسان هيل كوم)(لأجل سياسية عدم المساس بي المعتقدات الدينية) و كل هم اتحرقوا بي نار ظهرت من العدم بس هما والنار مولعة فيهم سحبوا خيوط من معاطفهم وكلهم انفجروا ماعدا كريستيانوا اللي قفز لي ورا وماسك سيجارة و واقف مستني وانا خرجت من جوة النار ومسكتوا من رقبتوا وهوا مسكني من ايدي وخبطني على الأرض وراه وانا اديتوا ركلة من ورا ضهروا بس هوا اتفاداها عادي من غير مايلف لي ورا ومسك رجلي وغزها بي السيف واداني سيف في رقبتي وطعني بيه في بطني ثقبتها وخرجت مسدس من ضهري وولع عليا النر وانا واقع على الأرض.
كريستيانوا برجوزين: لعل روحك تجد الخلاص في العالم الأخر آمين. ومشي وسابني وراح.
(بعد عشر سنين)
انا قاعد علي سطح عمارة و الدنيا ظلام)
وشايف تحت العمارة في الجيم وكل الناس روحت وياسمين بتدرب معا طارق ملاكمة (ياسمين بقت دلوقتي في 17سنه وبزازها كبرت بقت زي المدافع ولابسة لبس اليوقا اللي داخل جزء منوا جوة كسها مخليه حينفجر من ضخامت حجموا والعرق ماي وشها الملائكي وطيزها كبيرة وبتتهز مع كل لكمة) انل عمال اراقب مستوا تدريبها وبقول في نفسي: انتي شكلك كمان ناوية تروحي مني بس انا مش حاسمحلك ابدآ.
ياسمين: انتا بتستقل بيا اضرب جامد. وطارق اداها بوكس رماها على وشها.
طارق: اكتر من كده يبقى حرام بجد.
ياسمين وقفت بسرعه واديتوا بوكس بس هوا مسك ايدها واداها بوكس على رقبتها جابت ددمم من بقها ووقعت على الأرض من جديد و وقفت بسرعه واديتوا نطحة على بطنوا بس هوا مسكها من وسطها ورفعها جامد لي فوق وخبط بيها الأرض وهي بتخد نفسها بصعوبة و وقفت بسرعه بس هوا اداها بي الألم رماها تاني وهي وقفت تاني وهوا عمال كل مرة يضربها اقسى من المرة اللي فاتت لحد الفجر.
طارق (بيتكلم وهوا واخد نفسوا بصعوبة): كفايه عليكي النهاردة بجد انتي عندك مدرسة بعد ساعتين روحي نامي.
ياسمين: لا انا تمام نمت امبارح اصلا ها اقوم العب ضفط شوية واروح المدرسة.
طارق: انتي شكلك ناوية تروحي المستشفى تاني الأسبوع دا انا جبتك من المستشفى ثلاث مرات ارحمي نفسك شوية.
وخرج وسابها وانا نطيت ورا ضهروا.
انا: هي لسى مش عايزة تسمع الكلام.
طارق: انتا اخوها الكبير وليك كلمة عليها روح اضربها على طيزها وقلها تطبطل اللي هي بتعملوا دا وهي حتسمع كلامك صح.
انا: انتا عارف انوا ماينفعش انها تشوفني تاني.
طارق: يبقى اخرس وسيبني اربيها بي طريقتي.
وسمعنا احنا الاتنين صوتها وهي بي تصوت جامد................... يتبع
انا بعتزر إن الجزء دا صغير وما فيهوش جنس بس البداية لسى وكل انواع الأكشن والجنس في السكة اتمنى دعمكم ونقدكم البناء قراءة ممتعة للجميع باي.
اهلا بكل الميلفاوية الجامدين والضيوف الأكارم مساء الخير صباح الخير حسب التوقيت.
(الجزء التاني بعنوان بين الماضي والحاضر: 1)
انا سيبتكم امس لما كنت انا وطارق سمعنا صوت ياسمين بتصوت جامد هوا جري عليها بسرعة وانا دست على رجلي اليمين بي الشمال عشان مش اروح ليها لحد مارجلي جابت ددمم.
طارق دخل جوة الجيم ولقاها وقعة مغمى عليها وشالها زي البرينسيسة وخدها على العربية بتاعتوا وبصلي بغضب وطلع بي العربية على المستشفى وانا اتحولت لي صقر اسود وطيرت على المستشفى وهي كانت كسرت عظم كتفها من شدة التدريب والدتكور قال انها لازم تاخد راحه شهرين او اكثر.
طارق قاعد على البلكونة بتاعت المستشفى وانا (الصقر) قاعد على كتفوا.
طارق: انتا معندكش ددمم ياسطا بجد خاسس اني حمسكك من ريشك انتفك واعملك شوربة حمام ليها.
انا هزيت براسي (موافق) وهو ولع سيجارة وقال: ليه مش عايز تنسا بقا.
وانا طيرت وعينيا كلها حزن وقطرى من دموعي سقطت على القميص بتاعتوا.
انا قاعد على سطح المستشفى وبقول في نفسي: انا السبب بس لا هم السبب يا حبيبتي اني مش اقدر اشوفك تاني.
(فلاش باك قبل 11سنة بعد ما لوسيلفر خلص على جيسي و ودا كل حد فيهم المستشفى والمقابر)
انا افتكرت كلام خالي اني لازم اروح دكتور نفسي وروحت على عمارة فخمة ناطحة سحاب وقبل ما ادخل العمارة لقيت عربية ليموزين واقفة قدامي والسواق بتاعها نزل وفتحلي الباب الخلفي وكان جوة رجل عجوز شكلوا كبارة وماسك سبحة في ايدوا وشاورلي اركب انا ركبا عادي والعربية طلعت بينا والراجل غطا عينيا بي كيس اسود وانا سبتوا عادي اصل انا مش حيصلي اسوء من اللي حصل قبل كده .
ونزلت في حتة ضلما ومش شايف غير كرسي واحد قعدت عليه وسامع صوت راجل عجوز.
الصوت 1:اهلا بيك في منظمة البلس الأسود انتا حد قيم وانا عايزك تشتغل معانا لو سمحت.
انا: وليه واشتغل ايه بالضبط.
الصوت 1:ليه اظن انك عارف كدة أكثر مني، تشتغل ايه تقتل شياطين طبعاً.
انا: مستحيل انا معرفكش.
وسمعت صوت مايكل.
الصوت 2:انتا تعرفني انا الل لوكنت مابتثق فيا دي حاجه تانية.
انا: ازاي وانتا نفسك مش واثق فيا وسايبني في الظلمة وانتا قاعد في غرفة تانية وماسك سيجارة وقاعد في كرسي احمر والراجل اللي جنبك ماسك«كلاش ان كوف) ومصوبوا على دماغي.
مايكل ضحك جامد وانا اختفيت ظهرت في نصهم ومسكت الكلاش ان كوف وحطيتوا على دماغ الراجل العجوز ومسدسي على دماغ مايكل اللي كان ركب عين جديدة وحاطط مسدسوا على دماغي في نفس الثانية اللي انا ظهرت فيها.
انا:انا ما بخونش بس لو حد خاني بفتح عليه ابواب جهنم هوا وكل عيلتوا.
الراجل العجوز: واحنا معنداش عائلات نخاف عليهم لسى بس ما بنخونش حد ابدآ.
مايكل: يبقا على نور. ونزلنا السلاح.
انا انضميت ليهم وقتلنا شياطين كثير وبقينا مستهدفين من كل شيطان في U. S. A وفي يوم من الايام بعد شهرين شغل نزلت على كافي في (منهاتن) ولقيت هايدي جاية ومعاها بنت صغيرة (وصفها زي في السلسلة الأولى بزاز ضخمة وعينيها عسليه ولونها ابيض زى الحليب وطيزها كل واحده اكبر من التانيه وعندها نمش في صدرها ولابسة فستان سهرة احمر من فوق واسود من تحت وبزازها حتقع من فتحت الرقبة من كتر ماهية عريانة)
هايدي جات وقعدت على طربيزة جنبي والبنت اللي معاها شورت عليا.
البنت: ماما مش دا اللي معاكي في الصوره اللي في الدولاب.
هايدي التلفتت ووشها احمر خجلآ ومسكت بنتها من بقها وانا جيت قعدت معاهم.
انا: لو مش حدايقك يا انسة (قصدي على البنت الصغيره)
هايدي( بي ابتسامتها الرقيقة) : لا طبعا انت بتقول ايه وفينك من زمان يا مان.
انا: اختصري لو سمحتي يا هايدي.
هايدي (اتكسفت وكانت عايزة تقوم تمشي بس انا مسكت ايدها) : انا اسفة اني ازعجتك واعتقد انك كنت واضح معايا انك مش عايز اي علاقه بيه بس انا كنت عايزة اعرفك بي بنتك اه البنت اللي معايا دي بنتك يا سامر بيه بنتك اللي سبتها في رحمي وسيبتنا واختفيت.
انا من غير اي مقدمات نطيت على هايدي وخدتها في بوسة كلها عشق وهيا حاولت تزقني بس انا ماتحركتش وهي دابت معايا في بوسة كلها عشق وحطيت ايدي على شعر بنتي وبطبط عليها وخدتهم وطلعت بيهم الشقة بتاعتي اللي كانت فخمة والبنت (كانت عندها اربع سنين وانا سبت هايدي واحنا عندنا ستة عشر سنة يعني مش ممكن تكون بنتي بس انا فكرت اني يكون عندي عيلة من تاني كانت منسياني اي منطق واتقبلتها عادي حتى لو كانت مش بنتي).
وسيبت البنت على الشاشة ال HDبتلعب بلي استيشن ودخلت بي هايدي اوضة النوم اللي كانت فيها سرير واحد بس واخد كل الغرفة وكبير وفيه قلب مكسور في النص بي لون الدم وهي نامت على السرير على طول وانا نزلت بي فخزيها وقعدت ارتشف من نهر كلوتها اللي نازل على رجليها عسل وهي عمالة: آه آه آه آه آه آه آه دخلو بقا مش قادرة. وانا ولا سائل فيها وعمال اقفش في بزازهثمن فوق الملابس وقطعت الفستان وكانت لابسة ستيان وبرا بلون البحر وانا نزلت بي زبي مابين الستيان وقدفلقو بزازها وعمال انيكها مبين هم وعمال ابعبص في كسها بعد مانزلت منوا الكلوت وهيا بتلوي تحتي زي الثعبان وانا دخلت زبي كلوا مرة واحدة في كسها وهي غرزت اظافرها في ضهري وسنانها في رقبتي وانا شغال ارزع فيها بكل قوة وهي عمالة تصوت (الغرفة كاتمة للصوت) آه آه آه آه آه اح اح اح اح اوف اوف اوف اوف منك انتا بدموتني يا سامر انتا حتقتلني وفضلت ارزع فيها لحد ما كسها بقى احمر بلون الدم من كتر الرزع وهي جابت اربع مرات وانا قولتلها حجيب قالتلي جيب برا بس انا كنت غشيم وجبتهم جوة وهي اتشعلقت بيه لحد اخر نقطة وعلى طول قلبتها على بطنها ودخلتوا في طيزها وهي طيزها جابت ددمم من قوة دخول زبي فيها وبقيت بنيك فيها بحنية وبقفش في بزازها وببوس في رقبتها وهي اغمى عليها وفتحت لقيتني لسى بنيك فيها بحنية وبشدة بيالتبادل مابين كسها وطيزها وحاطط ايدي علي ضهرها وكاني بلعب ضغط بس براحة خالص وجيبت في كسها واترميت عليها وقضينا احلا ست شهور مع بعض وهي بقت حامل مني وانا اتبعت مهمة في المكسيك.
(في مكان اخر في مدينة الضباب)
الراجل العجوز قاعد علي كرسي وكريستيانو قاعد تحت رجليه(قعدت الفرسان دي).
الراجل العجوز: انتا عرفت ان لوسيلفر خلص على انشانتيس وميدراس في ست شهور بس وانتا والبقية لسى بي تدوروا على واحد بس.
كريستيانوا برجوزين: انا اسف جدآ يا باشا بس احنا شغالين على قدم وساق وما بنمش. الراجل العجوز رفع ايدوا علامة السكوت.
الراجل العجوز: انا مش عايز كتر اعزار انا بعدت لوسيلفر يدور عليه بس مش دا اللي بعتلك على شانوا انتا عرفت ان لوسيلفر مستني عيل صغير لسى.
كريستيانوا برجوزين: اه وحروح ابارك لي الست بتاعتوا حالآ.
الراجل العجوز: لنتا بتقول ايه انتا ماسمعتش عن (نوسڤيراتوا) قبل كدا هو برضو اتولد من شيطان وبني ادم عشان كدة بقا ملك الشياطين، احنا ماينفعش نسيب حاجة للقدر احنا لازم نطهر العالم من اي تهديد كان من غير اي تردد او شفقة.
(في المكسيك في صحراء)
انا ومايكل ومعانا كتيبة كنا نزلنا في الصحراء من هيلكوبتر حربي ولابسين معاطف ثقيلة وعليها بلاك بلس (فشخره على الفاضي) وكلن قدامنا قلعة مبنية في وسط الصحراء و محاصرة بي جيش مليان مدافع وابتدوا يضربوا علينا نار واحنا تفادينا بس عدد كبير من رجالتنا ماتوا وفضلنا انا ومايكل بس ودخلنا القلعة وسيبنا الهيلكوبتر تهتم بي اللي برا ولقينا الكونت قاعد في الأرض ووراه شيطان قاعد على العرش بتاعوا والشيطان شاور علينا والكونت اختفى وظهر وسطينا ومسكني من دماغي وباصص في عنيا بكل حقد.
الكونت: مضى زمن متز اخر لقاء لنا يا لوسيلفر.
انا: ها ها ها انت لسى فاكر ياكونت. ومسكت ايدوا من النص واديتوا رصاصة في قلبوا وهوا قطع ايدوا واداني طعنة في دماغي واحنا الاثنين جسمنا اتعافا بس هو اسرع مني بمراحل وامسك بي المسدس بتاعي وانالسى ماسكو ووجه المسدس على دماغ مايكل وضغط على صباعي عشان يضرب بس انا صباعي ما اتحركش واديتوا بوكس على ضهروا بس هوا ما اتئثرش واداني بي دماغوا وكل دا ولسى مايكل مشلول في مكانوا وباصص على الشيطان وعنيه مغمضة.
الشيطان: اقتلوا. ومايكل ضربني رصاصة في رقبتي وانا وقعت على ضعريبس اختفيت وظهرت قدام الشيطان وفي ايدي قلب الكونت وفي مكان قلب الكونت في قنبلة كبيرة (زي السي 4) ومايكل مربوط في العمود بتاع القلعة بي سلسلة حديد والشيطان نزل على الأرض من عرشوا ورفع صخور من الارض وحدفني فيها وانا اديت الصخور رصاص كسرتوا بسرعه وهوا عمال يحدفني بي الصخور وانا بتفاداهم.
(غي نفس الوقت في الشقة بتاعتي في ما نهاتن)
كريستيانوا برجوزين داخل الشقة بتاعتي وفي ايدوا ورد و(هايدي فتحت لو الباب وهوا اداها سيف في بطنها وضرب بنتها لي سكينة صغيرة من بقوا وخرج بسرعة.
(عودة الى الزمن الحاضر)
انا سمعت صوت *** صغير بي يعيط ونزلت بسرعة على الأرض جبت علبة شكلاتة واديتها ليه وخدتها واديتهالي اموا ومشيت وانا بقول في نفسي: انا حقتلك لوا كنت في آخر الجحيم يا اونكل (قصدي على الراجل العجوز........ يتبع
نتقابل بعد بكرة زي ما اتفقنا دعمكم وتعليقاتكم ونقدكم يهمني جدآ. سلام بقا
اعزائي القراء انا كنت وعدتكم بي جزء غدآ لكن انا مش متاكد اني سوف استطيع زالك لي أسباب مرضية لزا قررت ان انزل الجزء النهارده.
(الجزء الثالث بعنوان: الكلبة السوداء)
أنا كنت متجه الى شركتي (إفتتحتها قبل خمسه سنوات)
ووجدت حاجز حولي وانا في احد الأزقة (ملحوظة الحواجز هي طاقة سلبية يطلقها life destroyers من الفئة الثالثة تعمل على حجب رؤية البشر العادين لما يحدث داخلها ويكون المنظر لي البشر من الخارج عاديآ)
وكان هنالك رجل اصلع نحيف البنية يحمل بطاقة لعب في يده وكان الوحيد الموجود داخل الحاجز وغزف بطاقة لعب على وجهي وانا تفاديتها ووجدت عددآ كبيرا منها يندفع حولي وقبل ان اتفاداها انفجرت وانا سقطت على الأرض ولكن نهضت بسرعة و وجدت عددآ أكبر من السابق يحيط بي من كل الجهات واختفيت وقبل ان أظهر خلفهوا وجدهو امامي.
الأصلع: انا فوجئت لي سرعتك خقآ لكن هذه السرعة ليست كافية لي مواجهتي اياك ان تظن يا امير الظلام (لقبي في العالم السفلي) انني مثل من هزمتهم من قبل. واطلق كم كبيرآ من قطرات ددمم من ابهاميهي وانطلقت قطرات دمه كل الرصاصات نحوي انا لم اتفاجئ مطلقآ فقد واجهت الكثير من life destroyers حتى الأن وتصديت لها بعدد مماثل بي رصاصات مسدسي وهوا اختفى بدوره وظهر خلف ظهري وانا اردت ان التفت نحوه ولكن هوا ركلني على عضلات فخذي واجبرني على الأنحناء الى الأسفل بقوة وغرز انيابه في عنقي كمصاصي الدماء.
انا: ماذا تظن نفسك فاعلآ. وبداء عنقي ينبض بسرعة كانه سينفجر وعروق وجهي جحظت وانا اضحك بمزيج من الألم والمتعة.
الأصلع: اصادر قوتنا منك. وعادت زراعي البيضاء الى لونها الأسود واخذت عيني اليسرى تنزف كانها ثقبت اليوم (لمزيد من التفاصيل راجع الجزء العاشر من السلسلة الأولى).............
(في المستشفى)
طارق اراد ان يدخل على ياسمين الغرفه الخاصة بها في المستشفى واخذ يطرق الباب ولكن سمع صوتها يقول: انا اغير ثيابي. وكل ما طرق الباب سمع نفس الرد لمدة تزيد عن ساعة و نفز صبره ودخل عليها ووجد هاتفها موصول بي مكبر صوت وحساسات لي الأهتزازات مثبتة على الباب بحيث كل ما طرق احدهم رد الهاتف تلقائي.
طارق: اللعنة على تلك الشقية الملعونة سوف تصيبني بنوبة قلبية عن ما قريب بحق الشيطان اين انتي الان يا ياسمين.
(عودة الى لوسيلفر)
انا: ها ها ها اخيرا وجدت من يستحق الموت على يديه ها ها ها اين كنت من سنوات طويلة انا ابحث عنك كل هذه المدة،(باسكاڤيلا) تعالي العبي معنا قليلآ. وخرجت من الحائط من العدم زئبة سوداء ضخمة بحجم سيارة صغيرة ولديها زيل من نار وانقضت على الرجل الأصلع واكلت ساقيه وهوا لايزال ممسكآ بي لكن تغيرت نظرته وأصبحت مملوئة بي الرعب وافلتني واخذ يزحف ويصرخ برعب.
انا: لا تقول لي ان هذا كل ما لديك بعد ان امتتصت قوة لارجينتا كلها هيا اشفي ساقيك وانهض استدعي اتباعك غير شكلك افتح البوابات الى العالم السفلي واستدعي جيوشك هيا هيا هيا اني انتظرك.
الرجل الأصلع (بهلع): انت كيف لاتزال قادرآ على الوقوف على ساقيك بعد ان امتتصت قوة شيطانك الست life destroyers من الفئة الثالثة لا انت مسخ انت لست واحدآ منا انت وحش آه آه آه آآآآآآآه. انا كنت دست على رأسه بحزائي.
انا: انت حقا لست سوى كلب حثالة اخر وستكون مجرد وجبة اخرى للكلب. وهجمت (باسكاڤيلا) عليه وبدأت في التهامه بسرعة كانه لقمة واحده لا غير. والحاجز سقط ولقيت حد لابس قناع كلبة سوداء نط عليا واتشعلق في ضهري من قدام وخلع عنه قناعه وكانت ياسمين بعينها والتقمت شفتاي في قبلة شوق.
انا دفعتها عني بقوة وسقطت على الأرض.
ياسمين (احمرت خجلآ): انا اسفة يا ابيه بس من شوقي مع عارفة انا عملت كده ازاي بس انتا كنت.
انا (بغضب مسطنع): انتي اللي بعتلي الرسالة المهكرة قبل ساعة وقرصنتي موبايلي انا عرفت انك مستحيل تفهميها من غير ما اقولك لأنك اغبى من ابوكي وامك اللي ماتوا محروقين ذي الكللابب لانهم كانوا اغبية ويستاهلوا كل اللي حصلهم وانا مش عاوز اشوفك تاني افهمي بقا وابعدي عن سكتي المرة الجاية مش حرحمك .
ومشيت وسيبتها وهي بتجري ورايا زي المجنونة وعنيها كلها دموع وانا ركبت اقرب تاكس وسيبتها وطلعت على الشركة بتاعتي اللي في (نيو يورك) وانا نزلت اصلا بعد شارع واحد بس من مكان ماسبت ياسمين وحاولت اتحول لي صقر بس ماقدرتش واضريت اركب المتروا زي عامت الشعب وروحت على الشركة اللي كانت شركة كبيرة بي تشتغل في البرمجة وتصنيع الهواتف والحوسيب المحمولة واشياء تانية الكترونية كثيرا المهم دخلت وكانت السكرتاريا بتاعتي قاعدة بتدور علي ملف ومنحيا لي تحت وطيزها بارزة لي فوق وانا اديتها بي الجرنال اللي في ايدي على طيزها وهي نطت لي فوق وخبطت دماغها على المكتب بتاعها.
السكرتيره: ماشي ياريس اما كلمت مدام(اكامي) قولتلها شوفي الريس بيعمل ايه من وراكي. وعملتلها إشارة روحي.
ودخلت مكتبي وكانت ا(اكامي) قاعدة على الكرسي بتاعي او بي الأدق ازاحت الكرسي بتاعي وجابت كرسيها محلوا (اكامي جوان هان: اجمل بنت صينية قابلتها في حياتي بزازها متوسطة وطيزها بارزة لي فوق بس رجلها مقطوعة لي الأسف وقاعدة على كرسي متحرك) انا: مش تقولي ياجميل (بالصينية) انك عايز تقعد مكاني كنت فرشتوا ورد جوري وزنبق بجد مش بكش.
اكامي: ها ها انت من امتا بقيت رقيق المشاعر كدة (هي كانت بتتكلم معايا ومدياني ضهرها ولفت شافت احمر شفاه على شفايفي معرفش ازاي) ام انت رجعت تحب من تاني يا شريكي.
انا سكت وقلبت وشي 180درجة وقعدت على كرسي جنب المكتب وهي طلعت سجاره وولعتها وناولتني واحده اناخدتها وان ساكت وباصص على الأرض.
اكامي: انا اسفة بقا فكها ياعم شويه انتا قابلت ياسمين من تاني ولا ايه.
انا: مدام انتي مراقباني وانا ساكت ليه تعملي نفسك غبية وتسيبي ياسمين توصلي كدة عادي من غير ماتعملي اي حاجة.
اكامي: انت قولت نحميها ونراقبها من غير ماطارق او هي يحسوا بي اي حاجة صح ولا غلط.
انا: ما هوا طارق خلاص عرف ومدايق جدا دلوقتي.
اكامي: ما يتفلق هو عيب إن الواحد يخاف على عيلتوا.
انا: سيبك من الكلام ده وقوليلي عملت ايه في صفقة الهواتف الذكية اللي كلمت عليها وخلصت نقل الحسابات.
اكامي: هو انا اقدر اعمل حاجة من غير ما انتا تقولي عليها ولا عمري عملت حاجة غلط الصفقة تمت والحسابات اتنقل نصها بإسم ياسمين والنصف الثاني اتقسم مابين دار الأيتام وطارق ومراتوا بس انتا كدة بقيت على الحديدة ياشريكي ومافيش غير رأس المال ونصيبي انا من الأرباح ودا مينفعش عشان خاطري انت لازم تهتم بي نفسك اكتر من كده.
انا (كاني ماسمعتش التعليق الأخير) : انتي خلصتي الحاجات الخارجية كمان.
اكامي: اكيد بس المشكله اني لقيت كل العينات بتاعت life destroyers الأخيرة كلها ليها نفس ال DNA بالضبط يعني دي حاجه طبيعية.
انا: مش ممكن احنا بنتكلم عن 500 عينه اكيد مش ممكن يكونوا كلهم من عيلة واحده دول كل واحد منهم من جنس مختلف وفئة مختلفة كمان.
اكامي دفعت الكرسي بتلعها ناحيتي بعدوء وضغطت على الرموت كنترول بتاع الباب اتقفل وجات علي ومسكت زبي من فوق البنطلون.
انا: اكامي انا مش في المود دلوقتي تمام. وهي حطت صباع ايدها الصغير على بوقي وفتحت السوسته بتاعتي وطلعت زبي وقعدا تمص فيه جامد وبتنزل بي دماغها على حجري وتطلع لحد ما زبي اتملا بي لعابها وانا كنت مش عايز بس عارف انها مش حتركز مع الشغل وهي هايجة فا خدتها ورفعتها على حجري بعد ماقلعتها كل حاجه من تحت ونزلتها على زبري ومسكت فرادي طيزها وعمال ارفعها وانزلها بسرعة على زبي وخدتها على الكنبة السرير الباب موجوده لي الأسباب دي خصيصآ ورميتها عليها بقسوة وركبت على طيزها ودخلتوا في كسها من ورا وعمال اقفش في بزازها رايد وابعبص قي طيزها بأيد تانية وهي جابت مرتين بسرعة بس انا عمال ارزع فيها شوية بسرعة وشوية بحنية واسناء ما انا بنيك فيها لمحت ظل حد واقف على الباب..............
(في مكان اخر في مدينة الضباب)
الراجل العجوز قاعد علي العرش بتاعوا و كريستيانوا برجوزين راكع على الأرض زي الفرسان
الراجل العجوز: أنت متأكد من اللي بتقولوا دا ولوسيلڤر عرف.
كريستيانوا برجوزين: قطعآ لا لكن اظن انهوا سيكتشف الأمر سريعآ ماهي اوامرك ياسيدي.
الراجل العجوز: لازم نقضي على( نوسڤيراتوا) حالآ دي اولويتنا احنا وابعت حد يهتم بي أمر (لوسيلڤر).
كريستيانوا برجوزين انصرف بسرعه كامن تطارده الشياطين وفضل الراجل العجوز لوحدوا بي يفكر مع نفسوا: اذاي المفروض يستيقظذ بعد ثلاثة سنوات على الأقل..................... يتبع
اسف بس انا على فراش المرص حاليآ فمش حقدر احدد لكم موعد الجزء الجاي عشان انا مبخلفش موعد انا حددتوا وشكرآ واتمنى لكم قرأة ممتعه
شكر كل من تمنى لي ولي ملكة قلبي بالشفاء العاجل ومن انتظر عودت القصة ولهذا الدعم وبي اصرار من عشقي الابدي قررت ان اواصل بيدي اليسرا وبي مساعدتها.
الجزء الرابع بعنوان (ملك الشياطين ضد امير الظلام)
(في مكان مظلم تحت الأرض)
كريستيانوا كان ماشي مكان مظلم تحت الأرض ويقطع في بشر كثير ووراه كتيبة من فرسان black plus لحد ما وصل غرفة مليئة بي الجثث و وجد هنالك رجل يرتدي ثياب الأطباء جالسآ على الأرض.
كريستيانوا برجوزين: أين (نوسڤيراتوا)
الطبيب: لن تعثّر عليه هنا فالملك بالفعل قد ذهب الى محبوبته. وفجر الطبيب نفسه بضغطة على زر مخفي في ساعة يده وكان الوحيد الموجود داخل الغرفة.
(عودة الى لوسيلفر)
انا كنت بنيك في (اكامي) ولقيت ظل حد واقف على الباب. انا بعد ما عدلت شكل البنطلون بتاعي وغطيت (اكامي) باللحاف بتاع الكنبة السرير وقلت: الن تدخل يا روجر.
وسمعت صوت: انا كنت عايز استنا انا والأنسة الصغيره دي لما تخلصوا اللي في ايدكم.
انا ضغطت على زر في المكتب بتاعي والباب اتفتح ولقيت (روجر: رجل في الأربعين من العمر اسود اللون وجسموا زي ابطال كمال الأجسام ومليان اوشام وعلى رقبتوا وشم black plus ودائمآ لايرتدي شيئ اعلى بنطاله) ومعاه ياسمين وهوا حاطط ايدوا على عنيها عشان متشوفش منظر أكامي. اللي كانت نطت على ايد واحده وسحبت سيف بي ايدها التانيه وهي واقفة بالأيد الأولانية وهي ملط من تحت وعاملة شعر عانتها شكل قلب.(ملحوظة باب المكتب بتاعي عازل تماما للصوت يعني اي كان اللي بر فهوا مش عادي).
انا واكامي جالسة على فخذي: حصلنا الشرف يا مستر روجر يمكن اعرف سبب الزيارة الكريمة دي. روجر أشار لي على ياسمين.
ياسمين: انا ما يهنيش انت كنت فين كل ده ولا بتعمل ايه دلوقتي انا اللي يهمني حاجة واحدة بس انك تسحّب كل كلمة قولتها على عيلتي حالآ.
انا (بصيغة قاصد انها تكون مستفذة): اجبريني ان اسحبها.
ياسمين: فليكن انا وانت على السطح حالآ.
انا: اكبر من اني اتقاتل مع العيال بس اكامي تقدر تتعامل مع امثالك.
ياسمين: ان فزت فستسحب كل كلمة وتعتزر لهم.
اكامي: ان فزتي.
ياسمين: فليكن. واخدت وقفة قتالية (زي بتاعت الكونق فو) واكامي نطت من على حجري ونزلت على ايد واحده قدام ياسمين وياسمين حاولت انها تصيب اكامي بركلة ولكن اكامي امسكت بي ساقها وقفزت استنادآ على زراعها الأخرى ولكمت ياسمين على اسفل عنقها وعادت الى الأرض بسرعة وياسمين نزفت ددمم من فمها وعاجلتها اكامي بلكمة اخرى على عضلات فخذيها اجبرتها على الأنحناء على ركبتها وقفزت على الهواء ونزلت على وجه ياسمين بي مؤخرتها وياسمين امسكت بها وحاولت ان ترميها على الأرض ولكن اكامي عاجلتها بي لكمة كالقنبلة على ثديها واخرى على معدتها وافلتت من زراعي ياسمين ومسكتها من عنقها وكسرته لها نصف كسرة (زي راندي اورتن) وياسمين سقطت على الأرض فاقدة الوعي وروجر سكب قليل من الماء على وجه ياسمين حتى افاقت.
انا واكامي جالسة على فخذي: انت اثبت لي انك نكرة. وياسمين نهضت واخذت شنطتها ومشيت والدموع على عنيها و اتصلت بي صاحبتها (سامنثا).
ياسمين: الو سام انا عايز اشوفك دلوقتي حالآ انتي فين دلوقتي.
سامنثا: انا في البيت ابعتلك حد يجيبك.
ياسمين: لا تعالي بنفسك. خمس دقايق بالضبط كانت سام جات بي العربية الليومزين بتاعتها وياسمين طلعت معاها على بيت سام (سامنثا: بيضاء اللون عينيها خضراء وشعرها اسود زي المسك وبزازها اكبر من مدفع الهاوند وبارزة حلمتها من تحت هدومها وطيزها قد كاوتش العربية بتاعتها ولبسها دايما زي البكيني بس عليه قميص مفتوح على السوتيان بتاعها وبطلون مفتوح على ركبتها)
هما كانوا قاعدين في سرير سام وياسمين عماله تعيط وتحكي همها وسام قاعدة بتطبط عليها.
سام: معلش ياقلبي هو اللي قليل الأصل.
ياسمين (بغضب وسط دموع): لا مسمحلكيش تتكلمي عن ابيه وحش. ورجعت تعيط زي الأطفال وسام شديتها من شعرها وسحبتها وراه لحد غرفة تانية زي جيم صغير.
ياسمين: اوتش اوتش انتي واخداني على فين يالبوة انتي. وسام سابتها وخدت قفاز ملاكمة وحدفتها بيه وياسمين خدتوا لبستوا وهجمت على سام بوكس بس سام اتفاديتها وهي حاطة ايد واحده على بقها وفضلت تتفادا لكمات ياسمين من غير ما ياسمين تقدر تصيبها بأي لكمة لحد ما ياسمين هديت وادت سام ركلة طولية بس سام مسكت رجل ياسمين وشدتها منها رمتها على الأرض ونزلت فيها بوس.
ياسمين بعد عدة قبلات: انا مش هعرف اعمل حاجه زي دي انا اسفة يا سام.
سام (بتتكلم بكل شهوة): مادام مش قادره فتحت رجلك ليه يالبوه. ولقيت رجليها مفتوحة وكلوتها مليان عسل ونزلت سام تمص في شفايف ياسمين ودخلت ايدها جوة لبس اليوقا بتاع ياسمين وعمالة تقفيش في بزازها وياسمين دابت في ايدها وسام قلعتها هدومها كلها بسرعة وهي كمان قلعت هدومها كلها ونزلت على بزاز ياسمين تمص فيهم واحدة ورا التانية وياسمين كانت عماله (آه آه آه كمان يالبوة كمان احا انا بجيب يالبوة انتي) ونزلت على بق سام وسام طلعت على بق ياسمين وكانت المفاجأة.
(عودة الى لوسيلفر بعد ما ياسمين خرجت من عندوا مباشرة)
انا: مكنتش اعرف ان المنظمة بي تدخل عيال في شغلها قبل كدة يا روجر.
روجر: انا لقيت بنت واقفة قدام الشركة بتاعتك وماحدش راضي يدخلها فا اشفقت عليها وجبتها معايا ندخل بقى في موضوعنا.
اكامي: انت عايز ايه بالضبط.
روجر: انا اقتل امير الظلام طبعا.
انا: وانت عارف انك احتمال كبير ٢٠٠٪ انك مش حتخرج من هنا عايش.
روجر: انت عارف شعارنا (نحن لسنى سوى ادوات تسمى ادوات التطهير القتال هدفنا والموت في المعركة هو سرفنا وغايتنا) انا مايهمنيش ليه انت انقلبت علينا ولا ليه الراجل العجوز عايزك تموت بس انا من زمان وانى بتمنى الشرف دا. ووقف وقفة قتالية وانا كمانبس موبايل روجر رن وهوا رد عليه بسرعة
روجر: الو ايه ازاي لايعقل. وساب الموبايل وقع على الأرض وجري بسرعة على نافذة المكتب بتاعي المضاضة للرصاص كسرها ونط على العربية بتاعتوا من الدور العشرين كسر السقف بتاعها وطلع بيها جري وان كنت ركبت العربية بتاعت اكامي وطلعت وراه بسرعة هائلة.
(عودة الى ياسمين)
هي لقيت سام طالعه على بقها وكانت متوقعة كس عشان كدا غمضت عنيها وخرجت لسانها بس المفاجأة ان لسانها اصتدمت بي رأس زب ضخم ابيض عريض مليئ بالعروق البارزة وفتحت بقها عشان تصوت بس لقيت ايد سام على بقها.
سام (بتتكلم وهي بتمص لي ياسمين في بزازها) : يا اممم ياسمين امممم انتي امممم متفاجئة اممممم من ايه انتي مسمعتيش عن (شيميل) قبل كده.
ياسمين كانت زي المتخدرة وسام طلعت على بق ياسمين تاني ودخلت زبها في بق ياسمين تاني وقعدت ياسمين تمص فيه لحد ما سام جابت لبن كتير في بق ياسمين لدرجة ان بزاز ياسمين اتملو لبن وخدت ياسمين من ايدها وهي ملط خالص وطلعت بيها السطح وركبت بيها هيليوكبتر بس سام لقيت رصاصة على رقبتها من ورا
انا: أنت مين وبتعمل أيه مع اختي الغالية ياكلب.
ياسمين (كانها مش شايفه الرصاصة) : أنت بتقول ايه ياقذر انت ابعد عن حبيبتي وعني احسلك.
روجر: انتي مش شايفة يا انسة اللي احنا شايفينوا فا ابعدي عن نوسڤيراتوا حالآ.
ياسمين جسمها اتنفض من مجرد سماع الأسم وبصت على سام اللي كانت اتغير شكلها لي( ولد عمروا الظاهري 18سنه وعينيه سوداء وجسموا رياضي بس مش معضل ولابس لبس من قطعة واحده زي الأغريق القداما وحالق شعروا كلوا ماعدا زيل حصان في النص طولوا لحد كعب رجلوا وهوا نفسوا طوله 130سم.) وهوا حرك اصابع ايدوا على وجه ياسمين وهي اتنومت مغناطيسيآ وركبت الهليكوبتر وانا وروجر هجمنا عليه بس هو ادى كل واحد فينا بوكس واحد بس وقعنى مغما علينا وانا فتحت عنيا لقيت نفسي في برميل من زجاج على قد حجم جسمي.
ولقيت الراجل العجوز بتاع black plus واقف بي راقب فيا بهدوء.
انا: انت بتعمل ايه نوسڤيراتوا خد ياسمين سيبني اخرج من هنا احسن لك. وضربت الزجاج بي ايدي بس ايدي اتحرقت على طول.
الراجل العجوز: دا شئ ما يخصكش يا مسخ احنا حنطهر كل العالم من امثالكم دلوقتي احنا جربنا معاك الحرق التفجير التقطيع التغريق بس لح النهردة انا لسى عايش عشان كده انا قررت انك ختقضي باقي عمرك جوا السجن المطهر دة.
انا (بحقد وبتكلم بصوت زي الف شخص بيتكلموا في نفس الوقت): انت عارف اني حخرج من هنا وساعتها اتمنى انك تكون موت عشان انا لو لقيتك عايش حقطعك زي الخنزير واعمل بضانك سلسلة.
الراجل العجوز: وانا مستنيك................................ يتبع
الجزء الخامس بعنوان (عودة المملكة المنسية)
في مكان مظلم وطاولة اجتماعات مضيئة بي الوان براقة بحيث لا يظهر وجوه الجالثين عليها.
شيطان 1:نحن انتظرنا عودته من الفي عام وما ان عاد حتى ذهب الى احضان البشر من جديد.
شيطان 2:كيف تجرؤ على التشكيك في ولأ ملكك ايها الغزر.
شيطان 3:الأهم من كل هذا هل سوف يعيدها حقا.
شيطان 4:هذا هو عهدنا به سوف يعيدها حتى لو قتله ذالك ها ها ها ها ها ها ها ها.
(في مكان ما فوق المحيط الأطلسي)
كان نوسڤيراتوا يجلس على الهليكوبتر الخاص به وعلى فخذيه تجلس ياسمين ويتبادلان القبل بكل شغف و الهليكوبتر كانت تقود نفسها بدون سائق وفجاءة توقفت الهليكوبتر وانزل نوسڤيراتوا ياسمين من على فخذيه وقفذ من الهليكوبتر وهوا يصيح: عودي ايتها المنسية في الأعماق عودي واحتضني سيدك عودي يا مملكة المجد ومقبرة الأبطال عودي يا جنة العاشقين عودي (اطنلاطس).
ونهضت نعم نهضت من اعماق المحيط وكم حاول الكتاب وصف جمالها فما اوفوها حقها (ولا انا) نهضت وتماثيل ابوالهول وامون راع فيها رماحهم تناهض عباب السماء كنا لو كانت تنافسها علوآ تماثيلها من ذهب صافي براق كما لو لم تكن تحت الاف الأميال من المياه وارضها مصنوعة من الفضة والياقوت لولا بقايا السفن والغواصات وجيف الأسماك لظننتها جنة نهضت من اعماق المحيط.
وهبط نوسڤيراتوا على رأس قلعة من لؤلؤ وأشار الى ياسمين فقفذت من الهليكوبتر بين ذراعيه ونزل على شفتيها يمتص رحيق عشق منها وفجاءة امتلأت السماء بي بالطائرات الحربية وانفجرت الحرب من الطرفين غذائف الموت من الطائرات واشعة الردى تنطلق من ارض اطلانتس تحرق كل مايقترب منها.
(في الشركة الخاصة بي لوسيلڤر)
اكامي كانت جالسه على مكتب لوسيلڤر وهي تلقى اوامرها على كبار الموظفين بي البحث عن لوسيلڤر الذي اختفى اثره منذ البارحه.
ودخل طارق وهوا يكاد ينفجر في وجه اكامي.
وما ان رأته اكامي حتى اشارت الى موظيفيها بي الأنصراف واصبح المكتب لا بل كل الشركة خاوية الى اكامي وقليل من الحراث وطارق
طارق بغضب الدنيا في عينيه: اين هو لو سمحت اين ذالك الحقير.
اكامي بهدؤ: انا لأذال ابحث عنه تمالك نفسك قليلآ لكن ليس هو وحده المفقود هنالك ياسمين ايضآ مفقودة.
طارق: انا افهم لهذا يجيب ان نبدء التحرك فورآ.
اكامي: ليس بدون اوامر مباشرة من لوسيلڤر.
وحينها ظهرت صورة اطلانتس على شأشأت الأخبار المعلقة في المكتب.
اكامي نهضت على زراعيها بسرعة وقالت: هذا يحسم النقاش يبدو انهم يريدونها حرب علنيا.
واتجهت الى قبوا الشركة وخلفها طارق وتمددت على سرير من زجاج واغلق السرير نفسه عليها كالتابوت واصوات الات تعمل ملاء الغرفه وانفتح التابوت وخرجت منه اكامي وعلى مكان ساقيها ارجل من حديد رفيعة وتبرق كالفضة.
(في اطلانتس)
كانت سفينة حربيّة وحيدة استطاعت ان تصل إلى اطلانتس ونصفها مشتعل وهبط منها كريستيانوا وجيش من اتباعه واستقبلهم جيش من life destroyers اكبر منهم بثلاث اضعاف وبدأت المعركة الأسطورية التي سوف تحدد مصير هذا العالم.
(في مكان اخر)
كان لوسيلڤر يلكم السجن المطهر بكل قوته وزراعيه تحترق وتنذف وهوا يوصل اللكم وكلما تشقق السجن المطهر عاد من جديد بكل سرعة حتى انكسر وكان مكان السجن هنالك جيش من المنزمة وبعد ثواني كان هنالك لوسيلڤر وحده وهوا يمسك بي رأس الرجل الأخير.
الرجل الأخير: ها ها ها يستحيل ان تغادر انت في داخل غوصة على وشك الأنفجار وسوف تكون هذه هي نهايتك............ يتبع.
عزرآ ولكن وقت الدواء قد حل اركم عصر هذا اليوم.
نا قطعت رأس الرجل الأخير بايدي وطلعت من الغرفة المعدنية التي كنت فيها ولقيت روجر واقف قدامي وماسك مطرقة ضخمة اكبر منوا حرفيآ وهجم عليا على الرغم من ثقل المطرقة لكن كان يضربني بها كانها ريشة وانا امسكت المطرقة وهي على بعد سنتمر واحد من راسي ولكمتهو لكمة واهنة بسبب حروق يدي الكبيرة وهو امسك بي يدي والقى بي على الجدار وعاجلني بضربة من المطرقة وسالت دمائي على الجدار.
(عودة الى اطلانتس)
كان كريستيانوا محاصر بي جيش من life destroyers وهو قفز في الهواء واستدار كعقارب الساعة ونزل وسيفه مليئ بي الدماء وتساقطت رؤسهم كالأمطار في فصل الخريف واندفع الى القلعة ودمائه ترسم بحرآ من الدم و فمه يتلوا همهات تدفعه الى الأمام وفجاءة وجد رمح اخترق ساقه وانتذعه وتقدم نحوا امرأت تمتلك جناحي غراب وعيني افعى وكانت عارية تماماً كما ولدتها امها وحلمات ثديها وردية وفرجها يتقطر عسلآ من نشوة المعركة واختفت وظهرت خلف كريستيانوا وزراعه اصيبت بي جرح عميق على عضلاتها وهوا استدار اليها وعض على زراعه المصابة من فوق المعطف بحيس ارتفعت الى الأعلى مستندة على اسنانه وغزف بي سيفه وامسك به بزراعه المصابة واخرج سيفه الأخر وتقاطعا معآ على شكل black plus وهجم عليها وهي تفادت هجومه وغرزت اظافرها في ظهره ولكن هو افلت سيفه الذي كان في يده المصابة وامسك بي ذراعها وقطع راسهأ في نفس الثانيه وتقدم نحوا القلعة وصيحات الحرب تتعالى خلفه.
(عودة الى طارق)
هو واكامي ركبوا على اول قارب خارج من جزيرة نيو يورك وتقدمت خلفهم القوارب الممتليئة بي رجال لوسيلڤر وانغلقت القوارب بي زجاج سميك من النوع المضاض للرصاص واندفعت تسابق الرياح نحوا اطلانتس ووصلت قبل شروق الشمس بي ثواني قليلة وهبطت عليهم اشعة الموت المنبعثة من اطلانتس وانفجرت اعداد كبيرة منهم لكن وصل قاربين الى هناك وقفزت اكامي ممسكة بي مدفع ضخم من ذوي الست فتحات وخلفها طارق الذي كان ممسكآ بي قاذفة قنابل وخلفهم كتيبة كاكتائب الكوماندوذ........... يتبع
انا حقآ اكتب من اجل المنتدى سواء وجدت تعليقات او لأ ولكن حقآ اسعر الأن بي الأحباط بسبب اني اكتب بي يدي اليسرا وانا على فراش المرض ولا اجد اي دعم مؤخراً
من جديد بكل الميلفاوية الجامدين والضيوف صباح الخير مساء الخير حسب التوقيت.
اولا انا اعتذر عن التأخير بسبب تواجد اسرتي معي امس طول اليوم وبالكاد استطتعت ان ارد على بعض التعليقات ولكن انا لا اعتقد ان الأعتذار بي الكلمات يكفي لكن انا هنا لا املك سوى كلمات لذا سوف اكثر منها الليله.
(الجزء السادس بعنوان: عين الجحيم)
توقفنا عندما وصلت تعذيذات اكامي الى ساحة المعركة.
لكن لماذا لانعد بي الزمن قليلآ الى الوراءقبل الحرب.
(قبل عشرين سنه)
شابة صغيرة بي عمر الورد كانت تتطعم عصفورآ كسر جناحيه اما باب منزلها بعد ان احاطت اصابتها بمنديل من ورق ووضعته على فخذيها وهي تضع الطعام له في فمه لكن الطائر المسكين نقر اصبعها عن طريق الخطأ فاذا بي رجل اجش الصوت اصلع ضخم البنية يرتدي ثياب معلمي الفنون القتالية يصرخ بي الفتاة: انهي امره يا (اكامي) لا رحمة لا شفقة دعيه يغادر هذا العالم بي شرف.
(اكامي) ارتعش قلبها الرقيق وسط ضلوعها من مجرد سماع الفكرة: انا لا استطيع انه مصاب لا يوجد شرف في قتل خصم مصاب.
وهوى معلمها على وجهها بي صفعة كالجبل صلابة ادمت على اثرها انف اكامي واستمر في صفعها حتى فقدت القدرة على الكلام.
اكامي نهضت من الأرض بعد غياب عن الوعي دام لي ساعتين ووجدت نفسها في غرفتها على سرير من حصير ووجدت قربها امرأة عجوز صلعاء تردتدي نفس الثياب.
المرأة: لماذا لم تأتي الى الغداء يا اكامي.
اكامي: اشارت الى فمها بمعنى لا استطيع الكلام.
المرأة: جيد جداً فالصمت من ذهب. وسحبت اكامي من اذنها وحتى سفح الجبل وبدأت تدربها عن طريق السير على النار وعلى ظهرها تنهال الصيات كلما توقفت او ترددت واستمر عذاب اكامي تحت مسمى التدريب حتى قبل عشرة سنوات في جبل ايفرست.
(بعد عشر بي الأدق بعد ان انتهت معركة لوسيلڤر و كريستيانوا)
كانت اكامي تدرب على قمة جبل ايفرست عندما التقطت ازنيها صوت رفرفت جناحي صقر يهوي على الأرض واندهشت لي سماع هكذا صوت فكما تعلمون لا يمكن لي صقر ان يعيش في الثلوج وانطلقت نحوا ذالك الصوت ووجدت جسد احدهم تشتعل به النيران فاسرعت واخمدت النيران واخذت الرجل على ظهرها ونزلت به من على الجبل لكن وجدت ذئب اسود يقف في طريقها كان ضخمآ بحجم سيارة صغيرة وكان يعوي عليها ويحاول سحب الرجل الذي على ظهرها ولكن اكامي امسكت بي سيفها الطويل الذي يمتلئ بي خدوش الحروب وغرزت سيفها على عين الذئب الذي تلاشى كالضباب وعض ساقي اكامي الى انها وضعت القليل من دمها عن طريق تمرير شفايفها التي تشبّه العنب في فصل الربيع على نصل سيفها واذا بي سيفها يضيئ كالمصباح وغرزته في قلب الذئب الذي انقض على ساقيها يلتهمها التهامآ وهي غرزت باقي قوتها في سيفها وقطعت احدى ساقي الذئب وقطعت سيابها وحملت الرجل على ظهرها بعد ان ربطه بي احكام بي ثيابها وقفذت على زراعيها بغد ان فقدت نصف ساقيها في فم الذئب وانطلقت تسابق الذئب نحوا الأسفل حتى وصلت خيمتها واذا بي الذئب يحوم حول ذيله بدون ان يقترب او يبتعد عن الخيمة.
اكامي دخلت الخيمة فعاجلها معلمها بركلة قوية اسقطتها من على ذراعيها وصاح بها: الهذا دربت ابنة ضعيفة مثلك لتفقدي شرفك وكبريائك وساقيك من رجل غريب استعدي للعقاب. واخرج نصل سيف من راحة يده نعم سيف من يده نن العدم وكان السيف يضيئ كالمصباح وهوى به على عنق اكامي لكن استيقظ الرجل الذي كان مربوطآ على ظهرها وقلب اكامي على وجهها واوقف سيف المعلم بي اصبع يده لكن كل زراعه اشتعلت بي النيران.
لوسيلفر: ها ها ها اتظن حقآ ان النار قد تحرق من صنع منها. ونطلق النار من جسد لوسيلڤر لتحرق كل الخيمة ولكن المعلم اضاء عينيه كالمصباح وسحب كل النار الى داخل جسده ولكم لوسيلڤر بي اصبع واحد نعم بي اصبع واحد فقط ولقى بي (لارجينتا) خارج جسد لوسيلڤر (لمزيد من التفاصيل راجع السلسلة الأولى) وعادت زراع لوسيلڤر البيضاء مقطوغة واختفت عينه اليسرا.
المعلم: لا تزال على قيد الحياة اذآ اعتقد انك ستكون ذا نفع لي قضيتنا حقآ.
لوسيلڤر: انا موافق اي كانت القضية لكن بشرطين ان تدربني وان لا تؤذي هذه الفتاة.
(عودة الى الوقت الحاضر)
انا اصيبت بي مطرقة ضخمة على راسي وسقطت ارضآ بقوة مغمضآ العينين واللحقني روجر بي ضربة اخرى على ظهري وثانية وثالثة حتى تيقن من ان خصمه فارق الحياة واخذ مطرقته وانصرف مبتعدآ.
روجر (بصوت عالي) : لقد خيبت ظني حقآ ياصاح انت لم تعد لوسيلڤر الذي عرفته.
لوسيلڤر: اكيد (ان المنتدى يمنع ارفاق الملفات مع القصة لذا رجاء تخيلوا اقوى موسيقى حماسية واستمتعوا بي العرض).
التفت روجر ليجد لكمة على عنقه واخرى على صدره وثالثة على فمه وقغزف على الجدار كامن اصيب بي غزيفة مدفع ونهض وفي يده مطرقة ضخمة وهجم بها رأس لوسيلفر لكن لوسيلڤر امسك بها من المنتصف وكسرها نصفين بي يده العارية وغرز أصابع يده في معدة روجر واخرجها وسقط روجر على الأرض وداس لوسيلفر على راسه.
لوسيلڤر: انت محظوظ لاني وعدت ان لا استخدم هذه القوة لي مصالحي الشخصيه.
وترك روجر فاقد الوعي وركب على سلم الغوصة واضائت عيناه كالمصباح.
(عودة الى اطلانتس)
اكامي ما ان وضعت اول ساقيها على أرض اطلانتس حتى ظهرت خلفها (باسكاڤيلا).
اكامي: لقد اخبرتك من قبل ايتها المذعجة لا تقتربي من ظهري لاني قد انتقم لي ساقي في اي لحظة.
باسكاڤيلا حملت اكامي من شعرها عن طريق اسنانها ووضعتها على ظهرها وانتطلقت بها نحوا القلعة ولكن ظهر مسخ من life destroyers وحملها من كتفيها لقد كان يمتلك جناحي وطواط وطار بي اكامي التي استندت على زراعيه التي تمسك بي كتفيها وركلته بي ساقيها المعدنية على وجهه وعضت بي اسنانها راس زبه وانتزعته انتزاعآ وسحبت سكين من صدرها وغرزتها في ظهره من الأسفل وقطعت به جناحه الأيمن فسقط في فم باسكاڤيلا التي التهمته بي قضمة واحدة وفي نفس الأسناء كان طارق يطلق قازفة القنابل على القلعة ولكن انفجرت الغزيقة بي اشارة من يد (نوسڤيراتوا) قبل ان تقترب من القلعة.
نوسڤيراتوا: حبي حان الوقت لكي تسبتي لي ولائك. ولشار بي اصبع يده الأوسط على طارق
وقفزت ياسمين من على سطح القلعة والتقفها نسر ابيض ضخم والقى بها امام طارق وهبطت ياسمين على زراع واحدة وركلت طارق على ساقه ولكن طارق قفذ متفاديآ الركلة ولكم ياسمين لكمة كالقنبلة لكن ياسمين امسكت بي قبضة يده داخل كف يدها (زي معلمي الكونق فو) طارق لكمها على زراعها لكن وجد انه لكم جدار من حجر وتلقى لكمة القت به على بعد ستة امتار وتحركت باسكاڤيلا نحوا طارق لكن اكامي اوقفتها: اهدئي ايتها الذئبة الغبية انها معركته وحده وقفزت ياسمين في الهواء ونزلت على صدر طارق الذي اوقفها بي رفع ساقيه في الهواء حتى امسكت بي ساقي ياسمين (عن طريق ثني ركبتيه كالكماشة على فخذيها ولكن لاتجرب عذا في المنزل صدقني لقد م
كسرت زراعي حديثآ في نادي الفنون القتالية وانا اتدرب على نفس الحركة).......... يتبع فل
هلا من جديد بكل الميلفاوية الجامدين والضيوف صباح الخير مساء الخير حسب التوقيت.
اولا انا اعتذر عن التأخير بسبب تواجد اسرتي معي امس طول اليوم وبالكاد استطتعت ان ارد على بعض التعليقات ولكن انا لا اعتقد ان الأعتذار بي الكلمات يكفي لكن انا هنا لا املك سوى كلمات لذا سوف اكثر منها الليله.
(الجزء السادس بعنوان: عين الجحيم)
توقفنا عندما وصلت تعذيذات اكامي الى ساحة المعركة.
لكن لماذا لانعد بي الزمن قليلآ الى الوراءقبل الحرب.
(قبل عشرين سنه)
شابة صغيرة بي عمر الورد كانت تتطعم عصفورآ كسر جناحيه اما باب منزلها بعد ان احاطت اصابتها بمنديل من ورق ووضعته على فخذيها وهي تضع الطعام له في فمه لكن الطائر المسكين نقر اصبعها عن طريق الخطأ فاذا بي رجل اجش الصوت اصلع ضخم البنية يرتدي ثياب معلمي الفنون القتالية يصرخ بي الفتاة: انهي امره يا (اكامي) لا رحمة لا شفقة دعيه يغادر هذا العالم بي شرف.
(اكامي) ارتعش قلبها الرقيق وسط ضلوعها من مجرد سماع الفكرة: انا لا استطيع انه مصاب لا يوجد شرف في قتل خصم مصاب.
وهوى معلمها على وجهها بي صفعة كالجبل صلابة ادمت على اثرها انف اكامي واستمر في صفعها حتى فقدت القدرة على الكلام.
اكامي نهضت من الأرض بعد غياب عن الوعي دام لي ساعتين ووجدت نفسها في غرفتها على سرير من حصير ووجدت قربها امرأة عجوز صلعاء تردتدي نفس الثياب.
المرأة: لماذا لم تأتي الى الغداء يا اكامي.
اكامي: اشارت الى فمها بمعنى لا استطيع الكلام.
المرأة: جيد جداً فالصمت من ذهب. وسحبت اكامي من اذنها وحتى سفح الجبل وبدأت تدربها عن طريق السير على النار وعلى ظهرها تنهال الصيات كلما توقفت او ترددت واستمر عذاب اكامي تحت مسمى التدريب حتى قبل عشرة سنوات في جبل ايفرست.
(بعد عشر بي الأدق بعد ان انتهت معركة لوسيلڤر و كريستيانوا)
كانت اكامي تدرب على قمة جبل ايفرست عندما التقطت ازنيها صوت رفرفت جناحي صقر يهوي على الأرض واندهشت لي سماع هكذا صوت فكما تعلمون لا يمكن لي صقر ان يعيش في الثلوج وانطلقت نحوا ذالك الصوت ووجدت جسد احدهم تشتعل به النيران فاسرعت واخمدت النيران واخذت الرجل على ظهرها ونزلت به من على الجبل لكن وجدت ذئب اسود يقف في طريقها كان ضخمآ بحجم سيارة صغيرة وكان يعوي عليها ويحاول سحب الرجل الذي على ظهرها ولكن اكامي امسكت بي سيفها الطويل الذي يمتلئ بي خدوش الحروب وغرزت سيفها على عين الذئب الذي تلاشى كالضباب وعض ساقي اكامي الى انها وضعت القليل من دمها عن طريق تمرير شفايفها التي تشبّه العنب في فصل الربيع على نصل سيفها واذا بي سيفها يضيئ كالمصباح وغرزته في قلب الذئب الذي انقض على ساقيها يلتهمها التهامآ وهي غرزت باقي قوتها في سيفها وقطعت احدى ساقي الذئب وقطعت سيابها وحملت الرجل على ظهرها بعد ان ربطه بي احكام بي ثيابها وقفذت على زراعيها بغد ان فقدت نصف ساقيها في فم الذئب وانطلقت تسابق الذئب نحوا الأسفل حتى وصلت خيمتها واذا بي الذئب يحوم حول ذيله بدون ان يقترب او يبتعد عن الخيمة.
اكامي دخلت الخيمة فعاجلها معلمها بركلة قوية اسقطتها من على ذراعيها وصاح بها: الهذا دربت ابنة ضعيفة مثلك لتفقدي شرفك وكبريائك وساقيك من رجل غريب استعدي للعقاب. واخرج نصل سيف من راحة يده نعم سيف من يده نن العدم وكان السيف يضيئ كالمصباح وهوى به على عنق اكامي لكن استيقظ الرجل الذي كان مربوطآ على ظهرها وقلب اكامي على وجهها واوقف سيف المعلم بي اصبع يده لكن كل زراعه اشتعلت بي النيران.
لوسيلفر: ها ها ها اتظن حقآ ان النار قد تحرق من صنع منها. ونطلق النار من جسد لوسيلڤر لتحرق كل الخيمة ولكن المعلم اضاء عينيه كالمصباح وسحب كل النار الى داخل جسده ولكم لوسيلڤر بي اصبع واحد نعم بي اصبع واحد فقط ولقى بي (لارجينتا) خارج جسد لوسيلڤر (لمزيد من التفاصيل راجع السلسلة الأولى) وعادت زراع لوسيلڤر البيضاء مقطوغة واختفت عينه اليسرا.
المعلم: لا تزال على قيد الحياة اذآ اعتقد انك ستكون ذا نفع لي قضيتنا حقآ.
لوسيلڤر: انا موافق اي كانت القضية لكن بشرطين ان تدربني وان لا تؤذي هذه الفتاة.
(عودة الى الوقت الحاضر)
انا اصيبت بي مطرقة ضخمة على راسي وسقطت ارضآ بقوة مغمضآ العينين واللحقني روجر بي ضربة اخرى على ظهري وثانية وثالثة حتى تيقن من ان خصمه فارق الحياة واخذ مطرقته وانصرف مبتعدآ.
روجر (بصوت عالي) : لقد خيبت ظني حقآ ياصاح انت لم تعد لوسيلڤر الذي عرفته.
لوسيلڤر: اكيد (ان المنتدى يمنع ارفاق الملفات مع القصة لذا رجاء تخيلوا اقوى موسيقى حماسية واستمتعوا بي العرض).
التفت روجر ليجد لكمة على عنقه واخرى على صدره وثالثة على فمه وقغزف على الجدار كامن اصيب بي غزيفة مدفع ونهض وفي يده مطرقة ضخمة وهجم بها رأس لوسيلفر لكن لوسيلڤر امسك بها من المنتصف وكسرها نصفين بي يده العارية وغرز أصابع يده في معدة روجر واخرجها وسقط روجر على الأرض وداس لوسيلفر على راسه.
لوسيلڤر: انت محظوظ لاني وعدت ان لا استخدم هذه القوة لي مصالحي الشخصيه.
وترك روجر فاقد الوعي وركب على سلم الغوصة واضائت عيناه كالمصباح.
(عودة الى اطلانتس)
اكامي ما ان وضعت اول ساقيها على أرض اطلانتس حتى ظهرت خلفها (باسكاڤيلا).
اكامي: لقد اخبرتك من قبل ايتها المذعجة لا تقتربي من ظهري لاني قد انتقم لي ساقي في اي لحظة.
باسكاڤيلا حملت اكامي من شعرها عن طريق اسنانها ووضعتها على ظهرها وانتطلقت بها نحوا القلعة ولكن ظهر مسخ من life destroyers وحملها من كتفيها لقد كان يمتلك جناحي وطواط وطار بي اكامي التي استندت على زراعيه التي تمسك بي كتفيها وركلته بي ساقيها المعدنية على وجهه وعضت بي اسنانها راس زبه وانتزعته انتزاعآ وسحبت سكين من صدرها وغرزتها في ظهره من الأسفل وقطعت به جناحه الأيمن فسقط في فم باسكاڤيلا التي التهمته بي قضمة واحدة وفي نفس الأسناء كان طارق يطلق قازفة القنابل على القلعة ولكن انفجرت الغزيقة بي اشارة من يد (نوسڤيراتوا) قبل ان تقترب من القلعة.
نوسڤيراتوا: حبي حان الوقت لكي تسبتي لي ولائك. ولشار بي اصبع يده الأوسط على طارق
وقفزت ياسمين من على سطح القلعة والتقفها نسر ابيض ضخم والقى بها امام طارق وهبطت ياسمين على زراع واحدة وركلت طارق على ساقه ولكن طارق قفذ متفاديآ الركلة ولكم ياسمين لكمة كالقنبلة لكن ياسمين امسكت بي قبضة يده داخل كف يدها (زي معلمي الكونق فو) طارق لكمها على زراعها لكن وجد انه لكم جدار من حجر وتلقى لكمة القت به على بعد ستة امتار وتحركت باسكاڤيلا نحوا طارق لكن اكامي اوقفتها: اهدئي ايتها الذئبة الغبية انها معركته وحده وقفزت ياسمين في الهواء ونزلت على صدر طارق الذي اوقفها بي رفع ساقيه في الهواء حتى امسكت بي ساقي ياسمين (عن طريق ثني ركبتيه كالكماشة على فخذيها ولكن لاتجرب عذا في المنزل صدقني لقد م
كسرت زراعي حديثآ في نادي الفنون القتالية وانا اتدرب على نفس الحركة).......... يتبع فلقد حان وقت الدواء اراكم عصر هذا اليوم باي.
الجزء السابع بعنوان: شرف حتى النهاية
لقد توقفنا قبل ساعات عندما كان لوسيلفر قد هزم روجر لكن هنالك حيث اطلانتس كان هنالك تحدي جديد لايزال قائم.
طارق تصدى لي قفزة ياسمين بي حركة قتالية صعبة وامسك بي ساقيها والقاها خلف ظهره الى انها سرعان ما نهضت وهجمت عليه من الخلف بي سرعة تفوق ضعفي سرعته بالكاد استطاع رؤية هجومها وكانت قبضتها تعطصر امعائه من الداخل لكن طارق توقع ما لم يستطع رؤيته واستقبل لكمتها بي اخرى مماثلة وكسر كتفها التي كانت بي الكاد بدئت تتعافى وهي تراجعت الى الخلف وفقزت على جمجته بركلة حديدية افقتده الوعي وفي نفس الوقت كانت اكامي قد وصلت اخيرآ الى القلعة لكن وجدت نفسها محاصرة بي اكثر من عشرين شيطان وجميعهم عرات كما ولدتهم امهاتهم واستلت سيفها وقفزت من على ظهر باسكافيلا ولكن لا امل لها في الواقع وهي تعلم ذالك لكن ايضآ تعلم ان طريق الشرف دائمآ لابد ان يسار عليه حتى النهاية وقبلت سيفها الذي اضاء كمصباح يحترق وهي انقضت على خصومها بكل بسالة متلقية طعنة على كتفها وملقية احدهم طعنة على عنقه ومفادية اخرى فوق رأسها ومصابتآ بي واحدة على ساقها المعدنية ولتفت حول نفسها كاللولب قاطعة زراع احدهم وتلقت لكمة على عنقها افقدتها سيفها وسقطت ارضآ بقوة وهنالك تطايرت السكاكين الصغيرة حولها مخترقتآ اعناق خمسة من الشياطين وانقض كريستيانوا على شيطان سادس بي ركلة كالرمح ولكن لا يمكن لي شيطان ان يموت بي سلاح من هذا العالم وهذا ينطبق على ركلته ولكن ليس سكاكينه (سوف اشرح هذا بتفاصيل اكتر في الجزء القادم) ولهذا فقد ضغط على زر في ساعت يده وانطلقت ابر صغيرة من باطن حزائه وانغرزت على وجه وعنق الشيطان وسقط ميتآ واطلق عدة من الخيوط الحمراء من يده التفت بسرعة حول بقية الشياطين واحترقت بهم في ثواني معدودة ولتفت الى اكامي واضعآ سيفه على عنقها وهي كانت واضعة مسدسها على معدة كريستيانوا وفجاءة التفت كلاهما الى المحيط حيث برزت غواصة ضخمة من عمق المحيط وخرج منها لوسيلڤر و في يده مطرقة ضخمة مليئة بي الدماء(بليز اعيدوا الأغنية في دماغكم) وقز من عليها وانطلق احد life destroyers راكضآ نحوه ولكن لوسيلڤر انقض عليه بضربة من المطرقة حطمت رأسه وتكسرت على اثرها جمجته واقى بي المطرقة كالقذيفة نحوا شيطان كان واقفآ بي القرب من ياسمين واشار اليها ان تعالي وهجمت عليه ياسمين بي سيف طويل في يدها ولكن لوسيلڤر امسك بي السيف بي يده العارية والدماء تتدفق منها اثر جرح السيف وضربها بي اصبع واحدة على عنقها وفقدت الوعي مباشرة وصفر بي قوة حيث سمع كل من على اطلانتس صافرته.
لوسيلڤر (بعينين مضيئة وصوت عميق) : انا طائر هيرموز اكل جناحي كي اروض نفسي.
واختفى من امام الجميع وظهر امام نوسڤيراتوا.
نوسڤيراتوا (بلغة الشياطين وبصوت مرعب) : مضت مدة طويلة على اخر مره التقينا فيها يا (أنوبيس). ولكم لوسيلڤر لكمة اسقطته من على قمة القصر وحفر بي ظهره مجرى نهر على ارض اطلانتس وقز على وجه بي ركلة كالرمح حفرت رأسه على الأرض وامسك لوسيلڤر بي ساق نوسڤيراتوا واشتعلت فيها النيران لكن انطفئت وحدها في ثواني معدودة ورفعه نوسڤيراتوا من على الأرض كما ترفع القزارة ولكم عدة لكمات متوالية وضرب لوسيلڤر زراع نوسڤيراتوا بقوة وضربه بي اصبع واحدة على صدره واخرى على عضلات معدته ولكن نوسڤيراتوا لم يتأثر بي ذالك واحتصنه بقوة والقاه خلف ظهره كالغزيفة وغرزه على الأرض كشجرة وامسك بي ساقيه وحمله ودار به دورة كاملة حول نفسه والقاه في جدار القلعة وتحطم الجدار وسقط لوسيلڤر في قاع المحيط وقفز نوسڤيراتوا خلفه وامسك بي عنقه وغاص به في اعماق المحيط وهوا ينهال عليه بي اللكمات على وجهه حتى امسك لوسيلڤر بي يده وفتح فمه وانطلقت منه افعى كبيرة حاولت ان تعض عنق نوسڤيراتوا ولكن هو سبقها بان قضم رأسها بي اسنانه وسحبها من فم لوسيلڤر الى فمه ولكن ذالك خلف ثغرة منحت لوسيلڤر فرصة لي الأفلات من يد نوسڤيراتوا وانطلق يسبح مبتعدآ عنه بسرعة كالطوربيد ولكن وجد نوسڤيراتوا امامه وامسك به ثانيتآ وهذه المرة حطم به ارض اطلانتس من الأسفل حتى الأعلى وفز كلاهما متدحرجآ على ضهره ثم واقفآ بي سرعة تفوق ادراك العين المجردة وانقض لوسيلڤر هذه المره على نوسڤيراتوا بي راسه كالثور الهائج والقاه ارضآ بقوة وانهال عليه بلكمات سريعة وعنيفة على وجهه حتى اضائت عينا نوسڤيراتوا بلون الدم ووجد لوسيلڤر نفسه محلقآ في الهواء واستقبله نوسڤيراتوا بركلة من الأعلى ثم من الأسفل ثم امسكه من رأسه واسقطه ارضآ بقوة وهوا ممسكآ بي رأسه استعدادآ لي كسرها ولكن قفزت باسكافيلا عاى ظهره غارزة انيابها على عنقه ولكن نوسڤيراتوا امسك بها من شفتي كسها وادخل اصبعه داخله وشقها نصفين وتطايرت دمائها على جسده.
لوسيلڤر (بغضب وحزن وانفاس مقطوعة) : هل تعلم ما الرابط بيني وبين باسكافيلا ياهذا.
نوسڤيراتوا: من تظنني يا هذا انا من جلب امثالها الى هذا العالم من الأساس روميليا باسكافيلا عقد خاص من الدرجه المستحيلة ينص عقدها على ان تعيش على طاقة مستخدمها وان تحميه بي المقابل مهما حدث.
انطلقت دماء باسكافيلا تتجمع على جسد لوسيلڤر راسمتآ وشم زئب على صدره العاري.
لوسيلڤر: انا لا اتحدث عن العقود السخيفة التي ابتكرتها بل عن علاقت الشرف الذي بيننا باسكافيلا هي جزء من روحي وكذالك انا.
وامسكت بي زراعي نوسڤيراتوا والقيت به امامي وكسرت عنقه بي سرعة خاطف واعدت الكرة حتى اقتلعت رأسه بين يدي.
(عودة بي الزمن الى الوراء بعدما قبل بي معلم اكامي)
انا كنت انهيت ثلاث سنوات من التدريب على يدي المعلم جوان (معلم اكامي ووالدها ايضا) وعندما دخلت الى خيمته وجدته ينزف دمآ من فمه بشدة ويسعل.
انا: معلمي ماذا هناك مالذي يجري معك.
المعلم: لقد حانت لحظتي يا تلميذي افعلها الأن.
انا: عن ماذا تتحدث يامعلمي أفعل ماذا.
المعلم: كي ترث عيني الجحيم هناك وسيلة واحدة فقط يا لو يجب ان تقتل مستدخمها والى انتها اجلها.
انا: انا لا استطيع ذالك يا معلمي ارجوك لا اريد ان اخسر المزيد من الذين احبهم. وركضت خارج الخيمة ولكن سمعت المعلم يقول: اذآ فقد حكمت على كل من تبقى لك بي الهلاك. انا عدت وعيني مملوئة بي الدموع و امسكت بي عنقه زضغطت بي اصبع يظي على نقطة معينة في شريان راسه وسقط ميتآ على الفور.
(عودة الى الوقت الحاضر)
القيت بي رأس نوسڤيراتوا على الأرض وجميع life destroyers ركضوا في اتجاه المحيط و وجدت اكامي واقفة امامي وهي تمسك بي سيفها المضيئ.
اكامي: انا وانت نعلم انه يوجد طريقة واحدة فقط لي الحصول على عيني الجحيم، لذا رجائآ اخبرني اني مخطئة.
انا: لا انت محقة انا قتلت اباكي يا اكامي...... يتبع
قراءة ممتعه للجميع وشكرآ مقدمآ على دعمكم
هلاً بكل الميلفاوية الجامدين والضيوف الأكارم مساء الخير صباح الخير حسب التوقيت.
انا كنت ناوي اخلص السلسلة الثانيه امس بس ألفون مخلصش شحن الى الفجر فمجددآ اعتزر.
(الجزء الثامن بعنوان: تجربة)
اكامي: انا وانت نعلم انه يوجد طريقة واحدة فقط لي الحصول على عيني الجحيم لذا رجائآ اخبرني اني مخطئة.
انا: لا انت محقة انا قتلت اباكي يا اكامي.
اكامي (والدموع تملأ عينيها وصوتها) : كيف امكنك ذالك كيف تجرؤ على ان تبتسم في وجهي وتقبل شفتاي كل يوم وتشاركني السرير وعلى يديك دماء ابي كيف.
انا (ببرود) : انا صنعت ماهو اسوء من هذا بكثير انا قمت بي الأختيار لن اقول انه الخيار الصائب او الخطاء انه فقط اختياري والأن انه خياركي انتي.
اكامي: انا بالفعل اتخذته. وهجمت على في نفس الثانيه وبدون تخطيط مسبق هجم علي ايضآ كريستيانوا من الخلف بي سيفه على مؤخره عنقي وانا انحيتالى الأمام وامسكت بي سيف اكامي من رأس سيفها ووجهته بسرعة نحو كريستيانوا ولكن هو لم يكن احمق فقد تصدا لي السيف على حساب ركبته التي انغرز السيف بها بعد ان رفعها لي توازي مستوى السيف الذي كان متجهآ نحو عنقه وقفز استنادآ على امشاط رجله اليسرا وهبط بي ركبته الأخرى على منتصف رأسي وادما انفي واجبرني على الأنحناء على ركبه واحدة في نفس الثانيه التي سحبت فيها اكامي سيفها من ركبته مرورآ بي عنقي التي انفجر منها نهر من الدم وانا دفعت بنصفي العلوي الى الخلف استنادآ على زراعي وركلت كل منهما على وجهه واخذت نصف دورة في الهواء وتفادت اكامي ساقي وحاولت قطعها بي سيفها ولكن انا قفزت الى الخلف على ساق واحدة وركلت سيفها واشتعلت النيران في ساقي وفي يدها ولكن لطالما كانت اكامي اسرع مني بمراحل واختفت من امام عيناي وظهرت خلفي وسيفها اخترق اخترق معدتي من اسفل سوتي وكانت تصعد به بسرعة نحو قلبي ولكن وجدت ياسمين امسكت بي السيف واشتعلت فيها النيران.
في زاوية اخرى كان الرجل العجوز رئيس المنظمة يقف امام (كاليبوا: يعتبر رئيس وزراء نوسڤيراتوا نحيف الجسد اجش الصوت عينيه حمراء كما لو انها تطل على الجحيم نفسها ولون جسده اسود لدرجة انك لن تستطيع ان ترا منه عضلاته او حتى تحدد جنسه (ذكر او انثى) ولديه اربع جناح متشابكة مع بعضها وتنتهي جميعها بي مخلب ضخم من الفضة ووجه وجه بشري يطل المكر من ملامحه وصوته).
الرجل العجوز: لم اكن اتصور يومآ انك من النوع الذي قد يهرب من ساحة المعركة يا (كاليبوا).
(كاليبوا) : ها ها ها ها ها انا اهرب لا انت لم تستوعب الأمور بعد ايها العجوز (أونوكي)(اسمه الذي لا يجرؤ احد على مناداته به) انا فقط ابتعد قبل ان يبدأ غضب نوسڤيراتوا يزداد.
ومع اخر حروف كلماته انطلقت دماء نوسڤيراتوا من رأسه المقطوع ورسمت دائرة على الأرض كما فعلت لارجينتا من قبل وظهر مكانها جيش من نوسڤيراتوا نعم جيش كامل من نوسڤيراتوا نفسه لديهم نفس قوته وسرعته وجميعهم هجموا على لوسيلڤر الذي كانت عيناه تحملان غضب الدنيا بي اثرها ولكم اكامي بي قبضته خلف ظهره وقزفها على الأرض كما تقزف المدافع قنابلها وامسك بي كف يد ياسمين وطبع عليه قبلة حانية واختفت كل النيران من على جسدها الصغير ودفعها بي كف يده نحو الخلف وراوغ سيف من نوسڤيراتوا وامسك بي اخر وغرز في صدره ثالث وتسابقت اكامي مع كريستيانوا نحوا المعركة المستحيلة و لوسيلڤر تاهاوى عليه السيوف وهوا يصدها بي سيف اكامي الذي انتذعه من احشائه واكامي قفذت خلف ظهره وعلى يمينها كريستيانوا مشكلين مثلث نن اليائسين ضد من لايعرف سوى النصر حليفآ واختفى كاليبوا وهوا يردد: لماذا أرضى بخدمات البشر الضعفاء بينما يمكنني الحصول على جيش من ملكي.
الرجل العجوز امسك بي ذراع ياسمين التي كانت تحاول الأنضمام الى اخيها وقال بثقة: راقبي فحسْب سوف ينتصر على الرغم من اني اكره الاعتراف بهذا لكن امير الظلام لايهزم.
واضائت عينا لوسيلڤر بضوء اصفر وخرج من كف يده سيف طويل مليئ بي خدوش الحروب واشار به نحوا كتيبة نوسڤيراتوا فتقطعت نصف اجسادهم من دون ان يتحرك من مكانه ولكن كما لو ان المشاكل لا تعرف لي نفسها نهاية فقد كان لوسيلڤر بشر في النهاية وسقط مغمى عليه من فقدان الدم و ركض اخر افراد كتيبة نوسڤيراتوا الى منتصف اطلانتس وزبح نفسه وظهر مكانه نوسڤيراتوا الحقيقي..................... يتبع
لابد ان اعتزر ولكن انا اعمل على مشروع مهم في الجامعة حاليآ لهذا انا بنصف تركيذي فقط.
الجزءالتاسع بعنوان (وداعآ)
بعد ان ظن الجميع ان نوسڤيراتوا قد هزم اخيرا لكن كان كل زالك مجرد تمويه بينما نوسڤيراتوا الحقيقي كان يستعد لجلب اسؤ كارثة على مر التاريخ.
بعد ان زبح اخر مستنخي نوسڤيراتوا نفسه تشكل دمه على شكل دائرة سوداء كبيرة على الأرض وظهر من متتصفها ثعبان ضخم يساوي حجمه نصف حجم اطلانتس وقذف الثعبان من فمه نوسڤيراتوا الحقيقي الذي كان بنفس حجم ووجه الأخرين لكن عيناه يطل الموت منهما وفي يده رمح ثلاثي الشعب ولديه جناحان من لهب وتاج من فضة مرصع بي جواهر من الماس وفور ظهوره هجم عليه كل من تبقى من كتيبة كوماندوز اكامي والمنظمة واكامي نفسها وكريستانوا وهوا اختفى من امام اعينهم وظهر مكان سقوط لوسيلڤر ورفعه من الأرض بي اصبعين وحمله كما تحمل القمامة.
نوسڤيراتوا (بلغة الشياطين) : يا اسفي عليك يا من كونت تدعى بالفرعون. ولقى لوسيلڤر على الأرض بقوة وتفادى رصاصات مدفع اكامي زي الست فتحات بمرونة مزهلة وانقض على كريستيانوا بلكمة على جبينه كسرت جمجته واطلق العنان لنفسه ممسكآ بي عنق احد قوات الكوماندوز مقتلعه وقازف به في وجه احد اتباع المنظمة بينما رجله اليسرا تحطم ضلوع اخر ووجد اكامي تمسك بي سيفها وتحاول ان تغرزه على ظهره من الخلف لكن وجدت سيفها يخترق قلبها قبل ان تدرك حتى مالذي حدث واختفى من وسطهم ورفع زراعه نحو الأفعى التي جائت به الى هنا واذا بي الأفعى تتبتلع كل من وقف على ساقيه وتتجه نحو ياسمين ولكن الرجل العجوز وقف امامها واستل سيفه واعاده في لمح البصر وكانت الأفعى قد شطرت نصفين وهجم نوسڤيراتوا على الرجل العجوز الذي استل سيفه واعاده ثانية ولكن كان نوسڤيراتوا ثد تجنبها وقفز خلف الرجل العجوز ومكان هجوم الرجل العجوز كان نصف الساحة امامه قد قطعت نصفين وتصدر الرجل العجوز لي ركلة نوسڤيراتوا بي سيفه لكن حتى اقوى الرجال لا يمكنهم مواجهة فرق الزمن وكبر السن قد انكسر سيفه وخترق معدته بركلة حديدية قزفته نحو تمثال ابو الهول وحاوال الرجل العجوز النهوض لكن انطلقت من الأرض اسفله اشعة الموت التي تحرث اطلانتس وقفز كريستيانوا نحوه واخذه بين زرعيه قبل الأنفجار بي ثواني معدودة ولكن ذالك خلف ثغرة منحت نوسڤيراتوا الفرصة ليحطم ظهر كلاهما بركلة واحدة وثقب بهما التمثال وتركهما يسقطان في اعماق المحيط واتجه نحو ياسمين التي تجمدت من الخوف وهوا يمشي نحوها بخطوات ثابتة بطيئة حتى وصل اليها وامسك بي شعرها وسحبها اليه ليطبع على شفتها المرتعشة بشدة ولكن وجد سيف عبر بين شفتيه وشفتيها والتفت ليجد لوسيلڤر يقف بصعوبة وهوا يلهس.
انا: هي ايها الوغد ذوا الجناحين المقرفة هل تتمنى الموت لهذه الدرجه.
نوسڤيراتوا: اجل تماماً مثلك (أنوبيس).
واختفى وظهر وجناحيه تخترق اطرافي من ناحية الكلية واختفيت انا بدوري لي اظهر خلف ظهره وهوا في الهواء ولكن التفت بسرعة نحوي وامسك بي من عنقي وانا لكمت يده وبرجلي على صدره وقفزت بسرعة نحو الخلف وصفرت الى مسدسي الأبيض الذي لم يستجب لي منذ ان فقدت لارجينتا لكن هذه المرة عاد وافرغت خزنة كاملة على وجهه اللعين لكن شفي وجهه بسرعة وهجم على زراعي بي رمحه ثلاثي الشعب وانا تصديت له بي مسدسي الأبيض ولكمته على عنقه ولكن هو امسك بي يدي وانا لكمته في يديه المسسكة بيدب عن طريق قوى عين الجحيم وتفادى هو الهجوم الذي يفترض انه سلاحي السري الذي لايمكن ان تراه العين المجردة وغرز اصبعه في عيني اليسرا ظانآ ان هذا يكفي لي تدمير عين الجحيم واحترقت اصبعه بسرعة واصبح رمادآ وعاد بسرعة وانا وضعت المسدس في فمي وغيرت له الخزينة بسرعة ولكن هو لكمني على المسدس فكسر به كل اسناني وغرز رمحه على كتفي واندفع بي والرمح على كتفي الى التمثال وقزف بي على جداره وركل الرمح بحيث اخترق لحم كتفي وثبتني على التمثال واخذ يلكمني كاكيس الملاكمة على كل مكان على جسمي من بضاني حتى جبهتي وثم يعيد الكرة حتى عجزت ساقي على الوقوف واتجه نحو ياسمين من جديد وهنا انطلقت ذكريات موت كل من عرفتهم تندفع من سجنها داخل قلبي الى عقلي وكل كياني.
انا (بانفاس مقطوعة ودماء تنزف مع كلمة انطقها) : لن لن لن لن اسمح لي اي احد ان يموت هنا. وانتزعت الرمح من كتفي ولوحت به لي نوسڤيراتوا الذي اشار لي الرمح فاتى اليه يجرني من يدي انا اطلقت عليه وابل من رصاصات مسدسي الأبيض ومن ثم غرزت رمحه على صدره وجزبني نوسڤيراتوا من شعري نحوه وانغرزت عصاة الرمح في معدتي من الامام و انا غرزت رأس مسدسي الأبيض على عين نوسڤيراتوا وافرغت كل رصاصة متبقية داخلها حتى عبرت اخر رصاصة من على ظهر جمجمته وانا وهوا نهضنا معآ بنفس السرعة وكل منا يلهس بقوة.
ياسمين حاولت ان تركض نحو اخيها من جديد لكن امسك طارق بي يدها وقال: هل يبدوا لك كمن يحتاج المساعدة من احد(في تفس هذه اللحظة كان نوسڤيراتوا يخرج من معدته رماح بحجم السكاكين الصغيرة و لوسيلڤر يتفادها كما لو انهم يرقصون معآ في تناغم) انه امير الظلام لقد فقد امه وابيه واخيه وحبيته وابنته وابنه وحتى نفسه هوا ليس سوى شبح يطوف في هذا العالم من معركة الى معركة شوقآ الى الموت.
وفي نفس اللحظة كان نوسڤيراتوا اخترق معدتي بلكمة وانا اخترقت صدره بلكمة اخرى واخرجت قلبه وفجرته بي اصابعي.
نوسڤيراتوا: اتمنى لو كنت فعلت ذالك قبل 8000مضت يا أنوبيس لكن انا الأن لم اعد قابل لي لقاء ما نشتاق كلانا له.
انا: لقد قالها لي رجل حكيم من قبل لا يوجد في هذا العالم وحش خالد، ساقتلك مرارآ وتكرارآ حتى تموت.
وهجمت عليه بي قبضتي العارية والدماء تتدفق منها وهوا امسك بها بي أنيابه وقطعها من شريان المعصم وانا امسكت بي شفتيه بي اصبع واحد وادخلت اصابعي الباقية داخل فمه وانتزعت فكه السفلي وغرزت انيابه على شريان رأسه وهوا اشار الى التمثال الذي تحرك ورفع رمحه وهاجمني به وانا اطلقت رصاصات مسدسي الأبيض على التمثال حتى انفجرت الرمح التي في يده ويبدوا ان هذا ماكان يصبوا اليه نوسڤيراتوا تماماً فقد سكب الدم من زراعي التي قطعها على الأرض مشكلة بذالك دائرة كبيرة على الأرض وظهر خلفها عالم اسود تطل منه رؤس ضخمة عديدة اجل لامجال للشك لقد فتحت بوابة العالم السفلي.
لقد ادركت من زمن بعيد ان هذا اليوم سوف ياتي لامحالة ولقد اقنعت نفسي دائمآ بانه حينها سوف اكون مستعدآ فالهدف من تدريبيّ ومنحي عين الجحيم لم يكن لي هذيمة نوسڤيراتوا قط بل لي تدمير العالم السفلي برمته. انا التفتت الى طارق بي ابتسامة اردتها ابتسامة ثقة ولكن كانت ابتسامة مليئة بي الحزن.
انا: وداعآ. وقذت على نوسڤيراتوا ودفعته خلفي داخل العالم السفلي وانغلقت علينا البوابة.
(بعد خمسة وعشرين سنة)
ياسمين كانت على فراش المرض في مستشفى لعلاج السرطان وكانت تحكي لي مجموعة من الصغار حكايتنا.
ياسمين: وهكذا بعد قفذ خالكم سامر داخل الظلام لم يعد من هنالك ابدآ واختفت معه كل الوحوش المرعبة وعادت الجزيرة الذهبية الى اعماق المحيط.
احدهم: ولكن انا مستحيل اصدق ان هناك مايدعى بي الشياطين حقآ انتي فقط تقولين هذا لكي تجعليني سعيد باسمي سامر اليس كذالك.
الممرضة: هذا يكفي ياصغار اتركوا والدتكم ترتاح. وبعد ساعة من نوم ياسمين ظهر مسخ بي رأس اسد قربها يحاول ان يلتهم رأسها ولكن اخترقت رصاصة هادية من مسدس ابيض رأسه.
لوسيلڤر: هل انتي واثقة انك مش عاوزه اني اعالجك.
ياسمين وهي مغمضة العينين: لا انا اريد التقي بي امي وابي من جديد.
ياسمين: لكن هناك طلب اخير اريد اطلبه منك يا اخويا ممكن انا قبل خمسة وعشرين سنة بوستك على شفايقك فاكر بس انتا زقتني جامد ساعتها هوا انت يمكن تبوسني تاني بليز.
انا قربت من شفايفها اللي التهمهن المرض امتصتهم امتصاصآ وهي تتجاوب معي ولساني يصارع لسانها في معركة شوق ووداع ونزلت دموعها على خديها الملائكيان الذان صارا كخدود العجائز بسبب السرطان ودامت قبلتنا لخمس دقايق حتى فارقت الحياة بين شفتي وعلامات الرضى على ووجهها واندفعت سالي وطارق وزوج ياسمين الى داخل الغرفة مع فيلق من الأطباء وانا كنت اختفيت وظهرت امام الرجل العجوز وعوا جالس على مكتبه الفخم.
انا: انت لم تتصور قط انني نسيت امرك ايها اللعين صحيح.
The end thanks for your sport.
(السلسلة الثانيه /فانتازيا عين الجحيم و الكلبة السوداء)
اهلا من جديد بكل الميلفاوية الجامدين والضيوف الأكارم مساء الخير صباح الخير حسب التوقيت انا سامر العربي من جنوب افريقيا من اصل سوداني. اقدم لكم قصه جديده هي قصة عن ملحمة عشق خيالية 100% (للتزكير) القصة عن life destroyers ودي كائنات كانت بشر بس لأسباب مجهولة أبرمت عقد مع بعض devils واصبحت تمتلك قوة خارقة مقابل امتلاك الطاقة السلبية وتقديمها الى الشياطين كقربان وفي منظمة black plus ودي منظمة نزرت نفسها لي تدميرهم وفي انسان واحد نزر نفسوا لتدمير الطرفين ليه تعالوا نعرف.
(الجزء الاول بعنوان: ثلوج تدمي: مستقبل واعد)
انا: لوسيلفر اسمر اللون ضخم البنية عريض المنكبين زبي طولوا سبع وعشيرين سم طويل وعندي زراع وادة كبر من الثانية ولونها ابيض زى الحليب ودائما لاففها بشاش طبي.
كريستيانوا برجوزين: شاب في ٢٩من العمر ضخم البنية ولونوا ابيض وعنيه خضراء وفي خدش طولي على عينوا الشمال ودائما لابس معطف اسود وقناع على بقوا وشعروا اصفر اللون)
نبتدي بقا مطرح ماوقفنا لنا كنت قاعد على قمة جبل (ايڤرست) ومعايا ظب صغير بس هوا كان حايموت من البرد وانا نزلت بيه لكهف في الجبل وعمل احضنوا وبحاول ادفيه بجسمي اللي من ساعت اللي حصل وهو بارد كالجثث فا الدب مات وانا ظفنتوا وانا بعيط: حتى انت روحت وسبتني انا حاحصلك اقريب احجزلي مكان جنبك. وحفرت قربين ونمت جنبوا ودفنت نفسي ماعدا راسي بس مافيش فايده انا مش حاسس بي اي برد وفجاءة لقيت سيف اتغرز جنب دماغي هوا كان جاي على دماغي بس انا اتفاديتوا ولقيت جيش لابسين معاطف سوداء وماسكين رشاشات ومحاصرين الكهف من جوه وبرا.
انا: امشوا احسلكم انا مش عايز اقتل حد خلاص.
كريستيانوا برجوزين: يبقا موت احنا عارفين انك حد طيب بس احنا مش حانسيب حد بالخطورة دي يعيش في العالم دا.
انا: يبقى استعدوا لي الموت قبلي. واختفيت ظهرت في نصهم بس هما كلهم اختفوا وظهروا بعيد عني واطلقوا خيوط حمراء رفيعة اتغرزت في جسمي واتلفت حوليا.
كريستيانوا: اسف بس انتا حتموت هنا لوحدك. والخيوط اتحرقت والنار مسكت في كل جسمي بس انا قطعت كل الخيوط وجريت على كريستيانوا بس لقيت رمح ثقب ضهري وانا قولت كلمه بي لغت الشياطين (همورا ايل كارنيس) واتحولت لي صقر اسود وهجمت على كريستيانوا بس لقيت خيوط حمراء اتلفت حوليا من جديد واحترقت مع ريشي وانا رجعت انسان عادي وعينيا كلها غضب.
انا (بتكلم بصوت مزدوج): شكلي حا إطتر اني اللعب معاكم بي خشونة. و فتحت الشاش من علي ايدي اليمين وصفرت المسدس الأبيض اتلف حوالين ايدي بي سلسة سوداء وهجمت على كريستيانوا وهوا طلع سيفين طوال ولونهم اسود وعمل بيهم شكل (بلس) على وشوا وهجم عليا وانا هوا عمالين نتبارز بي المسدس والسيفين وانا ببارزو بايد واحده وعمال بناور رصاصات رجالتوا وهوا هوا قزف سكينة صغيرة من بقوا و اتغرزت في كتفي وانا نطيت برا الكهف وهوا نط ورايا وعمالين نتبارز على سفح الجبل والثلوج بتنهمر علينا ولقيت رصاصة قناص اصابت رجلي وانا فقدت توازني واتدحرجت من على الجبل لدة ساعة كاملة ووشي اتملا ددمم ولقيت كريستيانوا نط عليا برمح كبير واتصديت بي المسدس بتاعي بس المسدس اتكسر والرمح اتغرز في بطني ثقبتها وانا جبت ددمم من بقي وتحولت لي صقر اسود وطيرت بعيد عنوا بس الثلوج كانت عاتية فما قدرتش احلق بعيد وهوا نط ورايا ومسكني رماني على الأرض وداس عليا بي جزمة كلها شوك وضهر الصقر اتملا ددمم وانا رجعت انسان عادي وقمت كاني بلعب ضغط ورميتوا على ضهروا بس لقيت جيشوا كلوا نط حواليا وضربوني بكل رصاصة عندهم وانا ناورت كم كبير منهم بس كم اكبر صابني وانا مسكت واحد منهم من رقبتوا خلعت منوا حنجرتوا والتاني خلعت قلبوا بي سرعة كبيرة ولقيت سيف اخترق صدري من ناحيت القلب وانا مسكتوا قبل ما يتوغل في صدري ولقيت ركلة قوية رمتني على ضهري وانا قولت كلمه بي لغت الشياطين (هيان كوا ماردوسان هيل كوم)(لأجل سياسية عدم المساس بي المعتقدات الدينية) و كل هم اتحرقوا بي نار ظهرت من العدم بس هما والنار مولعة فيهم سحبوا خيوط من معاطفهم وكلهم انفجروا ماعدا كريستيانوا اللي قفز لي ورا وماسك سيجارة و واقف مستني وانا خرجت من جوة النار ومسكتوا من رقبتوا وهوا مسكني من ايدي وخبطني على الأرض وراه وانا اديتوا ركلة من ورا ضهروا بس هوا اتفاداها عادي من غير مايلف لي ورا ومسك رجلي وغزها بي السيف واداني سيف في رقبتي وطعني بيه في بطني ثقبتها وخرجت مسدس من ضهري وولع عليا النر وانا واقع على الأرض.
كريستيانوا برجوزين: لعل روحك تجد الخلاص في العالم الأخر آمين. ومشي وسابني وراح.
(بعد عشر سنين)
انا قاعد علي سطح عمارة و الدنيا ظلام)
وشايف تحت العمارة في الجيم وكل الناس روحت وياسمين بتدرب معا طارق ملاكمة (ياسمين بقت دلوقتي في 17سنه وبزازها كبرت بقت زي المدافع ولابسة لبس اليوقا اللي داخل جزء منوا جوة كسها مخليه حينفجر من ضخامت حجموا والعرق ماي وشها الملائكي وطيزها كبيرة وبتتهز مع كل لكمة) انل عمال اراقب مستوا تدريبها وبقول في نفسي: انتي شكلك كمان ناوية تروحي مني بس انا مش حاسمحلك ابدآ.
ياسمين: انتا بتستقل بيا اضرب جامد. وطارق اداها بوكس رماها على وشها.
طارق: اكتر من كده يبقى حرام بجد.
ياسمين وقفت بسرعه واديتوا بوكس بس هوا مسك ايدها واداها بوكس على رقبتها جابت ددمم من بقها ووقعت على الأرض من جديد و وقفت بسرعه واديتوا نطحة على بطنوا بس هوا مسكها من وسطها ورفعها جامد لي فوق وخبط بيها الأرض وهي بتخد نفسها بصعوبة و وقفت بسرعه بس هوا اداها بي الألم رماها تاني وهي وقفت تاني وهوا عمال كل مرة يضربها اقسى من المرة اللي فاتت لحد الفجر.
طارق (بيتكلم وهوا واخد نفسوا بصعوبة): كفايه عليكي النهاردة بجد انتي عندك مدرسة بعد ساعتين روحي نامي.
ياسمين: لا انا تمام نمت امبارح اصلا ها اقوم العب ضفط شوية واروح المدرسة.
طارق: انتي شكلك ناوية تروحي المستشفى تاني الأسبوع دا انا جبتك من المستشفى ثلاث مرات ارحمي نفسك شوية.
وخرج وسابها وانا نطيت ورا ضهروا.
انا: هي لسى مش عايزة تسمع الكلام.
طارق: انتا اخوها الكبير وليك كلمة عليها روح اضربها على طيزها وقلها تطبطل اللي هي بتعملوا دا وهي حتسمع كلامك صح.
انا: انتا عارف انوا ماينفعش انها تشوفني تاني.
طارق: يبقى اخرس وسيبني اربيها بي طريقتي.
وسمعنا احنا الاتنين صوتها وهي بي تصوت جامد................... يتبع
انا بعتزر إن الجزء دا صغير وما فيهوش جنس بس البداية لسى وكل انواع الأكشن والجنس في السكة اتمنى دعمكم ونقدكم البناء قراءة ممتعة للجميع باي.
اهلا بكل الميلفاوية الجامدين والضيوف الأكارم مساء الخير صباح الخير حسب التوقيت.
(الجزء التاني بعنوان بين الماضي والحاضر: 1)
انا سيبتكم امس لما كنت انا وطارق سمعنا صوت ياسمين بتصوت جامد هوا جري عليها بسرعة وانا دست على رجلي اليمين بي الشمال عشان مش اروح ليها لحد مارجلي جابت ددمم.
طارق دخل جوة الجيم ولقاها وقعة مغمى عليها وشالها زي البرينسيسة وخدها على العربية بتاعتوا وبصلي بغضب وطلع بي العربية على المستشفى وانا اتحولت لي صقر اسود وطيرت على المستشفى وهي كانت كسرت عظم كتفها من شدة التدريب والدتكور قال انها لازم تاخد راحه شهرين او اكثر.
طارق قاعد على البلكونة بتاعت المستشفى وانا (الصقر) قاعد على كتفوا.
طارق: انتا معندكش ددمم ياسطا بجد خاسس اني حمسكك من ريشك انتفك واعملك شوربة حمام ليها.
انا هزيت براسي (موافق) وهو ولع سيجارة وقال: ليه مش عايز تنسا بقا.
وانا طيرت وعينيا كلها حزن وقطرى من دموعي سقطت على القميص بتاعتوا.
انا قاعد على سطح المستشفى وبقول في نفسي: انا السبب بس لا هم السبب يا حبيبتي اني مش اقدر اشوفك تاني.
(فلاش باك قبل 11سنة بعد ما لوسيلفر خلص على جيسي و ودا كل حد فيهم المستشفى والمقابر)
انا افتكرت كلام خالي اني لازم اروح دكتور نفسي وروحت على عمارة فخمة ناطحة سحاب وقبل ما ادخل العمارة لقيت عربية ليموزين واقفة قدامي والسواق بتاعها نزل وفتحلي الباب الخلفي وكان جوة رجل عجوز شكلوا كبارة وماسك سبحة في ايدوا وشاورلي اركب انا ركبا عادي والعربية طلعت بينا والراجل غطا عينيا بي كيس اسود وانا سبتوا عادي اصل انا مش حيصلي اسوء من اللي حصل قبل كده .
ونزلت في حتة ضلما ومش شايف غير كرسي واحد قعدت عليه وسامع صوت راجل عجوز.
الصوت 1:اهلا بيك في منظمة البلس الأسود انتا حد قيم وانا عايزك تشتغل معانا لو سمحت.
انا: وليه واشتغل ايه بالضبط.
الصوت 1:ليه اظن انك عارف كدة أكثر مني، تشتغل ايه تقتل شياطين طبعاً.
انا: مستحيل انا معرفكش.
وسمعت صوت مايكل.
الصوت 2:انتا تعرفني انا الل لوكنت مابتثق فيا دي حاجه تانية.
انا: ازاي وانتا نفسك مش واثق فيا وسايبني في الظلمة وانتا قاعد في غرفة تانية وماسك سيجارة وقاعد في كرسي احمر والراجل اللي جنبك ماسك«كلاش ان كوف) ومصوبوا على دماغي.
مايكل ضحك جامد وانا اختفيت ظهرت في نصهم ومسكت الكلاش ان كوف وحطيتوا على دماغ الراجل العجوز ومسدسي على دماغ مايكل اللي كان ركب عين جديدة وحاطط مسدسوا على دماغي في نفس الثانية اللي انا ظهرت فيها.
انا:انا ما بخونش بس لو حد خاني بفتح عليه ابواب جهنم هوا وكل عيلتوا.
الراجل العجوز: واحنا معنداش عائلات نخاف عليهم لسى بس ما بنخونش حد ابدآ.
مايكل: يبقا على نور. ونزلنا السلاح.
انا انضميت ليهم وقتلنا شياطين كثير وبقينا مستهدفين من كل شيطان في U. S. A وفي يوم من الايام بعد شهرين شغل نزلت على كافي في (منهاتن) ولقيت هايدي جاية ومعاها بنت صغيرة (وصفها زي في السلسلة الأولى بزاز ضخمة وعينيها عسليه ولونها ابيض زى الحليب وطيزها كل واحده اكبر من التانيه وعندها نمش في صدرها ولابسة فستان سهرة احمر من فوق واسود من تحت وبزازها حتقع من فتحت الرقبة من كتر ماهية عريانة)
هايدي جات وقعدت على طربيزة جنبي والبنت اللي معاها شورت عليا.
البنت: ماما مش دا اللي معاكي في الصوره اللي في الدولاب.
هايدي التلفتت ووشها احمر خجلآ ومسكت بنتها من بقها وانا جيت قعدت معاهم.
انا: لو مش حدايقك يا انسة (قصدي على البنت الصغيره)
هايدي( بي ابتسامتها الرقيقة) : لا طبعا انت بتقول ايه وفينك من زمان يا مان.
انا: اختصري لو سمحتي يا هايدي.
هايدي (اتكسفت وكانت عايزة تقوم تمشي بس انا مسكت ايدها) : انا اسفة اني ازعجتك واعتقد انك كنت واضح معايا انك مش عايز اي علاقه بيه بس انا كنت عايزة اعرفك بي بنتك اه البنت اللي معايا دي بنتك يا سامر بيه بنتك اللي سبتها في رحمي وسيبتنا واختفيت.
انا من غير اي مقدمات نطيت على هايدي وخدتها في بوسة كلها عشق وهيا حاولت تزقني بس انا ماتحركتش وهي دابت معايا في بوسة كلها عشق وحطيت ايدي على شعر بنتي وبطبط عليها وخدتهم وطلعت بيهم الشقة بتاعتي اللي كانت فخمة والبنت (كانت عندها اربع سنين وانا سبت هايدي واحنا عندنا ستة عشر سنة يعني مش ممكن تكون بنتي بس انا فكرت اني يكون عندي عيلة من تاني كانت منسياني اي منطق واتقبلتها عادي حتى لو كانت مش بنتي).
وسيبت البنت على الشاشة ال HDبتلعب بلي استيشن ودخلت بي هايدي اوضة النوم اللي كانت فيها سرير واحد بس واخد كل الغرفة وكبير وفيه قلب مكسور في النص بي لون الدم وهي نامت على السرير على طول وانا نزلت بي فخزيها وقعدت ارتشف من نهر كلوتها اللي نازل على رجليها عسل وهي عمالة: آه آه آه آه آه آه آه دخلو بقا مش قادرة. وانا ولا سائل فيها وعمال اقفش في بزازهثمن فوق الملابس وقطعت الفستان وكانت لابسة ستيان وبرا بلون البحر وانا نزلت بي زبي مابين الستيان وقدفلقو بزازها وعمال انيكها مبين هم وعمال ابعبص في كسها بعد مانزلت منوا الكلوت وهيا بتلوي تحتي زي الثعبان وانا دخلت زبي كلوا مرة واحدة في كسها وهي غرزت اظافرها في ضهري وسنانها في رقبتي وانا شغال ارزع فيها بكل قوة وهي عمالة تصوت (الغرفة كاتمة للصوت) آه آه آه آه آه اح اح اح اح اوف اوف اوف اوف منك انتا بدموتني يا سامر انتا حتقتلني وفضلت ارزع فيها لحد ما كسها بقى احمر بلون الدم من كتر الرزع وهي جابت اربع مرات وانا قولتلها حجيب قالتلي جيب برا بس انا كنت غشيم وجبتهم جوة وهي اتشعلقت بيه لحد اخر نقطة وعلى طول قلبتها على بطنها ودخلتوا في طيزها وهي طيزها جابت ددمم من قوة دخول زبي فيها وبقيت بنيك فيها بحنية وبقفش في بزازها وببوس في رقبتها وهي اغمى عليها وفتحت لقيتني لسى بنيك فيها بحنية وبشدة بيالتبادل مابين كسها وطيزها وحاطط ايدي علي ضهرها وكاني بلعب ضغط بس براحة خالص وجيبت في كسها واترميت عليها وقضينا احلا ست شهور مع بعض وهي بقت حامل مني وانا اتبعت مهمة في المكسيك.
(في مكان اخر في مدينة الضباب)
الراجل العجوز قاعد علي كرسي وكريستيانو قاعد تحت رجليه(قعدت الفرسان دي).
الراجل العجوز: انتا عرفت ان لوسيلفر خلص على انشانتيس وميدراس في ست شهور بس وانتا والبقية لسى بي تدوروا على واحد بس.
كريستيانوا برجوزين: انا اسف جدآ يا باشا بس احنا شغالين على قدم وساق وما بنمش. الراجل العجوز رفع ايدوا علامة السكوت.
الراجل العجوز: انا مش عايز كتر اعزار انا بعدت لوسيلفر يدور عليه بس مش دا اللي بعتلك على شانوا انتا عرفت ان لوسيلفر مستني عيل صغير لسى.
كريستيانوا برجوزين: اه وحروح ابارك لي الست بتاعتوا حالآ.
الراجل العجوز: لنتا بتقول ايه انتا ماسمعتش عن (نوسڤيراتوا) قبل كدا هو برضو اتولد من شيطان وبني ادم عشان كدة بقا ملك الشياطين، احنا ماينفعش نسيب حاجة للقدر احنا لازم نطهر العالم من اي تهديد كان من غير اي تردد او شفقة.
(في المكسيك في صحراء)
انا ومايكل ومعانا كتيبة كنا نزلنا في الصحراء من هيلكوبتر حربي ولابسين معاطف ثقيلة وعليها بلاك بلس (فشخره على الفاضي) وكلن قدامنا قلعة مبنية في وسط الصحراء و محاصرة بي جيش مليان مدافع وابتدوا يضربوا علينا نار واحنا تفادينا بس عدد كبير من رجالتنا ماتوا وفضلنا انا ومايكل بس ودخلنا القلعة وسيبنا الهيلكوبتر تهتم بي اللي برا ولقينا الكونت قاعد في الأرض ووراه شيطان قاعد على العرش بتاعوا والشيطان شاور علينا والكونت اختفى وظهر وسطينا ومسكني من دماغي وباصص في عنيا بكل حقد.
الكونت: مضى زمن متز اخر لقاء لنا يا لوسيلفر.
انا: ها ها ها انت لسى فاكر ياكونت. ومسكت ايدوا من النص واديتوا رصاصة في قلبوا وهوا قطع ايدوا واداني طعنة في دماغي واحنا الاثنين جسمنا اتعافا بس هو اسرع مني بمراحل وامسك بي المسدس بتاعي وانالسى ماسكو ووجه المسدس على دماغ مايكل وضغط على صباعي عشان يضرب بس انا صباعي ما اتحركش واديتوا بوكس على ضهروا بس هوا ما اتئثرش واداني بي دماغوا وكل دا ولسى مايكل مشلول في مكانوا وباصص على الشيطان وعنيه مغمضة.
الشيطان: اقتلوا. ومايكل ضربني رصاصة في رقبتي وانا وقعت على ضعريبس اختفيت وظهرت قدام الشيطان وفي ايدي قلب الكونت وفي مكان قلب الكونت في قنبلة كبيرة (زي السي 4) ومايكل مربوط في العمود بتاع القلعة بي سلسلة حديد والشيطان نزل على الأرض من عرشوا ورفع صخور من الارض وحدفني فيها وانا اديت الصخور رصاص كسرتوا بسرعه وهوا عمال يحدفني بي الصخور وانا بتفاداهم.
(غي نفس الوقت في الشقة بتاعتي في ما نهاتن)
كريستيانوا برجوزين داخل الشقة بتاعتي وفي ايدوا ورد و(هايدي فتحت لو الباب وهوا اداها سيف في بطنها وضرب بنتها لي سكينة صغيرة من بقوا وخرج بسرعة.
(عودة الى الزمن الحاضر)
انا سمعت صوت *** صغير بي يعيط ونزلت بسرعة على الأرض جبت علبة شكلاتة واديتها ليه وخدتها واديتهالي اموا ومشيت وانا بقول في نفسي: انا حقتلك لوا كنت في آخر الجحيم يا اونكل (قصدي على الراجل العجوز........ يتبع
نتقابل بعد بكرة زي ما اتفقنا دعمكم وتعليقاتكم ونقدكم يهمني جدآ. سلام بقا
اعزائي القراء انا كنت وعدتكم بي جزء غدآ لكن انا مش متاكد اني سوف استطيع زالك لي أسباب مرضية لزا قررت ان انزل الجزء النهارده.
(الجزء الثالث بعنوان: الكلبة السوداء)
أنا كنت متجه الى شركتي (إفتتحتها قبل خمسه سنوات)
ووجدت حاجز حولي وانا في احد الأزقة (ملحوظة الحواجز هي طاقة سلبية يطلقها life destroyers من الفئة الثالثة تعمل على حجب رؤية البشر العادين لما يحدث داخلها ويكون المنظر لي البشر من الخارج عاديآ)
وكان هنالك رجل اصلع نحيف البنية يحمل بطاقة لعب في يده وكان الوحيد الموجود داخل الحاجز وغزف بطاقة لعب على وجهي وانا تفاديتها ووجدت عددآ كبيرا منها يندفع حولي وقبل ان اتفاداها انفجرت وانا سقطت على الأرض ولكن نهضت بسرعة و وجدت عددآ أكبر من السابق يحيط بي من كل الجهات واختفيت وقبل ان أظهر خلفهوا وجدهو امامي.
الأصلع: انا فوجئت لي سرعتك خقآ لكن هذه السرعة ليست كافية لي مواجهتي اياك ان تظن يا امير الظلام (لقبي في العالم السفلي) انني مثل من هزمتهم من قبل. واطلق كم كبيرآ من قطرات ددمم من ابهاميهي وانطلقت قطرات دمه كل الرصاصات نحوي انا لم اتفاجئ مطلقآ فقد واجهت الكثير من life destroyers حتى الأن وتصديت لها بعدد مماثل بي رصاصات مسدسي وهوا اختفى بدوره وظهر خلف ظهري وانا اردت ان التفت نحوه ولكن هوا ركلني على عضلات فخذي واجبرني على الأنحناء الى الأسفل بقوة وغرز انيابه في عنقي كمصاصي الدماء.
انا: ماذا تظن نفسك فاعلآ. وبداء عنقي ينبض بسرعة كانه سينفجر وعروق وجهي جحظت وانا اضحك بمزيج من الألم والمتعة.
الأصلع: اصادر قوتنا منك. وعادت زراعي البيضاء الى لونها الأسود واخذت عيني اليسرى تنزف كانها ثقبت اليوم (لمزيد من التفاصيل راجع الجزء العاشر من السلسلة الأولى).............
(في المستشفى)
طارق اراد ان يدخل على ياسمين الغرفه الخاصة بها في المستشفى واخذ يطرق الباب ولكن سمع صوتها يقول: انا اغير ثيابي. وكل ما طرق الباب سمع نفس الرد لمدة تزيد عن ساعة و نفز صبره ودخل عليها ووجد هاتفها موصول بي مكبر صوت وحساسات لي الأهتزازات مثبتة على الباب بحيث كل ما طرق احدهم رد الهاتف تلقائي.
طارق: اللعنة على تلك الشقية الملعونة سوف تصيبني بنوبة قلبية عن ما قريب بحق الشيطان اين انتي الان يا ياسمين.
(عودة الى لوسيلفر)
انا: ها ها ها اخيرا وجدت من يستحق الموت على يديه ها ها ها اين كنت من سنوات طويلة انا ابحث عنك كل هذه المدة،(باسكاڤيلا) تعالي العبي معنا قليلآ. وخرجت من الحائط من العدم زئبة سوداء ضخمة بحجم سيارة صغيرة ولديها زيل من نار وانقضت على الرجل الأصلع واكلت ساقيه وهوا لايزال ممسكآ بي لكن تغيرت نظرته وأصبحت مملوئة بي الرعب وافلتني واخذ يزحف ويصرخ برعب.
انا: لا تقول لي ان هذا كل ما لديك بعد ان امتتصت قوة لارجينتا كلها هيا اشفي ساقيك وانهض استدعي اتباعك غير شكلك افتح البوابات الى العالم السفلي واستدعي جيوشك هيا هيا هيا اني انتظرك.
الرجل الأصلع (بهلع): انت كيف لاتزال قادرآ على الوقوف على ساقيك بعد ان امتتصت قوة شيطانك الست life destroyers من الفئة الثالثة لا انت مسخ انت لست واحدآ منا انت وحش آه آه آه آآآآآآآه. انا كنت دست على رأسه بحزائي.
انا: انت حقا لست سوى كلب حثالة اخر وستكون مجرد وجبة اخرى للكلب. وهجمت (باسكاڤيلا) عليه وبدأت في التهامه بسرعة كانه لقمة واحده لا غير. والحاجز سقط ولقيت حد لابس قناع كلبة سوداء نط عليا واتشعلق في ضهري من قدام وخلع عنه قناعه وكانت ياسمين بعينها والتقمت شفتاي في قبلة شوق.
انا دفعتها عني بقوة وسقطت على الأرض.
ياسمين (احمرت خجلآ): انا اسفة يا ابيه بس من شوقي مع عارفة انا عملت كده ازاي بس انتا كنت.
انا (بغضب مسطنع): انتي اللي بعتلي الرسالة المهكرة قبل ساعة وقرصنتي موبايلي انا عرفت انك مستحيل تفهميها من غير ما اقولك لأنك اغبى من ابوكي وامك اللي ماتوا محروقين ذي الكللابب لانهم كانوا اغبية ويستاهلوا كل اللي حصلهم وانا مش عاوز اشوفك تاني افهمي بقا وابعدي عن سكتي المرة الجاية مش حرحمك .
ومشيت وسيبتها وهي بتجري ورايا زي المجنونة وعنيها كلها دموع وانا ركبت اقرب تاكس وسيبتها وطلعت على الشركة بتاعتي اللي في (نيو يورك) وانا نزلت اصلا بعد شارع واحد بس من مكان ماسبت ياسمين وحاولت اتحول لي صقر بس ماقدرتش واضريت اركب المتروا زي عامت الشعب وروحت على الشركة اللي كانت شركة كبيرة بي تشتغل في البرمجة وتصنيع الهواتف والحوسيب المحمولة واشياء تانية الكترونية كثيرا المهم دخلت وكانت السكرتاريا بتاعتي قاعدة بتدور علي ملف ومنحيا لي تحت وطيزها بارزة لي فوق وانا اديتها بي الجرنال اللي في ايدي على طيزها وهي نطت لي فوق وخبطت دماغها على المكتب بتاعها.
السكرتيره: ماشي ياريس اما كلمت مدام(اكامي) قولتلها شوفي الريس بيعمل ايه من وراكي. وعملتلها إشارة روحي.
ودخلت مكتبي وكانت ا(اكامي) قاعدة على الكرسي بتاعي او بي الأدق ازاحت الكرسي بتاعي وجابت كرسيها محلوا (اكامي جوان هان: اجمل بنت صينية قابلتها في حياتي بزازها متوسطة وطيزها بارزة لي فوق بس رجلها مقطوعة لي الأسف وقاعدة على كرسي متحرك) انا: مش تقولي ياجميل (بالصينية) انك عايز تقعد مكاني كنت فرشتوا ورد جوري وزنبق بجد مش بكش.
اكامي: ها ها انت من امتا بقيت رقيق المشاعر كدة (هي كانت بتتكلم معايا ومدياني ضهرها ولفت شافت احمر شفاه على شفايفي معرفش ازاي) ام انت رجعت تحب من تاني يا شريكي.
انا سكت وقلبت وشي 180درجة وقعدت على كرسي جنب المكتب وهي طلعت سجاره وولعتها وناولتني واحده اناخدتها وان ساكت وباصص على الأرض.
اكامي: انا اسفة بقا فكها ياعم شويه انتا قابلت ياسمين من تاني ولا ايه.
انا: مدام انتي مراقباني وانا ساكت ليه تعملي نفسك غبية وتسيبي ياسمين توصلي كدة عادي من غير ماتعملي اي حاجة.
اكامي: انت قولت نحميها ونراقبها من غير ماطارق او هي يحسوا بي اي حاجة صح ولا غلط.
انا: ما هوا طارق خلاص عرف ومدايق جدا دلوقتي.
اكامي: ما يتفلق هو عيب إن الواحد يخاف على عيلتوا.
انا: سيبك من الكلام ده وقوليلي عملت ايه في صفقة الهواتف الذكية اللي كلمت عليها وخلصت نقل الحسابات.
اكامي: هو انا اقدر اعمل حاجة من غير ما انتا تقولي عليها ولا عمري عملت حاجة غلط الصفقة تمت والحسابات اتنقل نصها بإسم ياسمين والنصف الثاني اتقسم مابين دار الأيتام وطارق ومراتوا بس انتا كدة بقيت على الحديدة ياشريكي ومافيش غير رأس المال ونصيبي انا من الأرباح ودا مينفعش عشان خاطري انت لازم تهتم بي نفسك اكتر من كده.
انا (كاني ماسمعتش التعليق الأخير) : انتي خلصتي الحاجات الخارجية كمان.
اكامي: اكيد بس المشكله اني لقيت كل العينات بتاعت life destroyers الأخيرة كلها ليها نفس ال DNA بالضبط يعني دي حاجه طبيعية.
انا: مش ممكن احنا بنتكلم عن 500 عينه اكيد مش ممكن يكونوا كلهم من عيلة واحده دول كل واحد منهم من جنس مختلف وفئة مختلفة كمان.
اكامي دفعت الكرسي بتلعها ناحيتي بعدوء وضغطت على الرموت كنترول بتاع الباب اتقفل وجات علي ومسكت زبي من فوق البنطلون.
انا: اكامي انا مش في المود دلوقتي تمام. وهي حطت صباع ايدها الصغير على بوقي وفتحت السوسته بتاعتي وطلعت زبي وقعدا تمص فيه جامد وبتنزل بي دماغها على حجري وتطلع لحد ما زبي اتملا بي لعابها وانا كنت مش عايز بس عارف انها مش حتركز مع الشغل وهي هايجة فا خدتها ورفعتها على حجري بعد ماقلعتها كل حاجه من تحت ونزلتها على زبري ومسكت فرادي طيزها وعمال ارفعها وانزلها بسرعة على زبي وخدتها على الكنبة السرير الباب موجوده لي الأسباب دي خصيصآ ورميتها عليها بقسوة وركبت على طيزها ودخلتوا في كسها من ورا وعمال اقفش في بزازها رايد وابعبص قي طيزها بأيد تانية وهي جابت مرتين بسرعة بس انا عمال ارزع فيها شوية بسرعة وشوية بحنية واسناء ما انا بنيك فيها لمحت ظل حد واقف على الباب..............
(في مكان اخر في مدينة الضباب)
الراجل العجوز قاعد علي العرش بتاعوا و كريستيانوا برجوزين راكع على الأرض زي الفرسان
الراجل العجوز: أنت متأكد من اللي بتقولوا دا ولوسيلڤر عرف.
كريستيانوا برجوزين: قطعآ لا لكن اظن انهوا سيكتشف الأمر سريعآ ماهي اوامرك ياسيدي.
الراجل العجوز: لازم نقضي على( نوسڤيراتوا) حالآ دي اولويتنا احنا وابعت حد يهتم بي أمر (لوسيلڤر).
كريستيانوا برجوزين انصرف بسرعه كامن تطارده الشياطين وفضل الراجل العجوز لوحدوا بي يفكر مع نفسوا: اذاي المفروض يستيقظذ بعد ثلاثة سنوات على الأقل..................... يتبع
اسف بس انا على فراش المرص حاليآ فمش حقدر احدد لكم موعد الجزء الجاي عشان انا مبخلفش موعد انا حددتوا وشكرآ واتمنى لكم قرأة ممتعه
شكر كل من تمنى لي ولي ملكة قلبي بالشفاء العاجل ومن انتظر عودت القصة ولهذا الدعم وبي اصرار من عشقي الابدي قررت ان اواصل بيدي اليسرا وبي مساعدتها.
الجزء الرابع بعنوان (ملك الشياطين ضد امير الظلام)
(في مكان مظلم تحت الأرض)
كريستيانوا كان ماشي مكان مظلم تحت الأرض ويقطع في بشر كثير ووراه كتيبة من فرسان black plus لحد ما وصل غرفة مليئة بي الجثث و وجد هنالك رجل يرتدي ثياب الأطباء جالسآ على الأرض.
كريستيانوا برجوزين: أين (نوسڤيراتوا)
الطبيب: لن تعثّر عليه هنا فالملك بالفعل قد ذهب الى محبوبته. وفجر الطبيب نفسه بضغطة على زر مخفي في ساعة يده وكان الوحيد الموجود داخل الغرفة.
(عودة الى لوسيلفر)
انا كنت بنيك في (اكامي) ولقيت ظل حد واقف على الباب. انا بعد ما عدلت شكل البنطلون بتاعي وغطيت (اكامي) باللحاف بتاع الكنبة السرير وقلت: الن تدخل يا روجر.
وسمعت صوت: انا كنت عايز استنا انا والأنسة الصغيره دي لما تخلصوا اللي في ايدكم.
انا ضغطت على زر في المكتب بتاعي والباب اتفتح ولقيت (روجر: رجل في الأربعين من العمر اسود اللون وجسموا زي ابطال كمال الأجسام ومليان اوشام وعلى رقبتوا وشم black plus ودائمآ لايرتدي شيئ اعلى بنطاله) ومعاه ياسمين وهوا حاطط ايدوا على عنيها عشان متشوفش منظر أكامي. اللي كانت نطت على ايد واحده وسحبت سيف بي ايدها التانيه وهي واقفة بالأيد الأولانية وهي ملط من تحت وعاملة شعر عانتها شكل قلب.(ملحوظة باب المكتب بتاعي عازل تماما للصوت يعني اي كان اللي بر فهوا مش عادي).
انا واكامي جالسة على فخذي: حصلنا الشرف يا مستر روجر يمكن اعرف سبب الزيارة الكريمة دي. روجر أشار لي على ياسمين.
ياسمين: انا ما يهنيش انت كنت فين كل ده ولا بتعمل ايه دلوقتي انا اللي يهمني حاجة واحدة بس انك تسحّب كل كلمة قولتها على عيلتي حالآ.
انا (بصيغة قاصد انها تكون مستفذة): اجبريني ان اسحبها.
ياسمين: فليكن انا وانت على السطح حالآ.
انا: اكبر من اني اتقاتل مع العيال بس اكامي تقدر تتعامل مع امثالك.
ياسمين: ان فزت فستسحب كل كلمة وتعتزر لهم.
اكامي: ان فزتي.
ياسمين: فليكن. واخدت وقفة قتالية (زي بتاعت الكونق فو) واكامي نطت من على حجري ونزلت على ايد واحده قدام ياسمين وياسمين حاولت انها تصيب اكامي بركلة ولكن اكامي امسكت بي ساقها وقفزت استنادآ على زراعها الأخرى ولكمت ياسمين على اسفل عنقها وعادت الى الأرض بسرعة وياسمين نزفت ددمم من فمها وعاجلتها اكامي بلكمة اخرى على عضلات فخذيها اجبرتها على الأنحناء على ركبتها وقفزت على الهواء ونزلت على وجه ياسمين بي مؤخرتها وياسمين امسكت بها وحاولت ان ترميها على الأرض ولكن اكامي عاجلتها بي لكمة كالقنبلة على ثديها واخرى على معدتها وافلتت من زراعي ياسمين ومسكتها من عنقها وكسرته لها نصف كسرة (زي راندي اورتن) وياسمين سقطت على الأرض فاقدة الوعي وروجر سكب قليل من الماء على وجه ياسمين حتى افاقت.
انا واكامي جالسة على فخذي: انت اثبت لي انك نكرة. وياسمين نهضت واخذت شنطتها ومشيت والدموع على عنيها و اتصلت بي صاحبتها (سامنثا).
ياسمين: الو سام انا عايز اشوفك دلوقتي حالآ انتي فين دلوقتي.
سامنثا: انا في البيت ابعتلك حد يجيبك.
ياسمين: لا تعالي بنفسك. خمس دقايق بالضبط كانت سام جات بي العربية الليومزين بتاعتها وياسمين طلعت معاها على بيت سام (سامنثا: بيضاء اللون عينيها خضراء وشعرها اسود زي المسك وبزازها اكبر من مدفع الهاوند وبارزة حلمتها من تحت هدومها وطيزها قد كاوتش العربية بتاعتها ولبسها دايما زي البكيني بس عليه قميص مفتوح على السوتيان بتاعها وبطلون مفتوح على ركبتها)
هما كانوا قاعدين في سرير سام وياسمين عماله تعيط وتحكي همها وسام قاعدة بتطبط عليها.
سام: معلش ياقلبي هو اللي قليل الأصل.
ياسمين (بغضب وسط دموع): لا مسمحلكيش تتكلمي عن ابيه وحش. ورجعت تعيط زي الأطفال وسام شديتها من شعرها وسحبتها وراه لحد غرفة تانية زي جيم صغير.
ياسمين: اوتش اوتش انتي واخداني على فين يالبوة انتي. وسام سابتها وخدت قفاز ملاكمة وحدفتها بيه وياسمين خدتوا لبستوا وهجمت على سام بوكس بس سام اتفاديتها وهي حاطة ايد واحده على بقها وفضلت تتفادا لكمات ياسمين من غير ما ياسمين تقدر تصيبها بأي لكمة لحد ما ياسمين هديت وادت سام ركلة طولية بس سام مسكت رجل ياسمين وشدتها منها رمتها على الأرض ونزلت فيها بوس.
ياسمين بعد عدة قبلات: انا مش هعرف اعمل حاجه زي دي انا اسفة يا سام.
سام (بتتكلم بكل شهوة): مادام مش قادره فتحت رجلك ليه يالبوه. ولقيت رجليها مفتوحة وكلوتها مليان عسل ونزلت سام تمص في شفايف ياسمين ودخلت ايدها جوة لبس اليوقا بتاع ياسمين وعمالة تقفيش في بزازها وياسمين دابت في ايدها وسام قلعتها هدومها كلها بسرعة وهي كمان قلعت هدومها كلها ونزلت على بزاز ياسمين تمص فيهم واحدة ورا التانية وياسمين كانت عماله (آه آه آه كمان يالبوة كمان احا انا بجيب يالبوة انتي) ونزلت على بق سام وسام طلعت على بق ياسمين وكانت المفاجأة.
(عودة الى لوسيلفر بعد ما ياسمين خرجت من عندوا مباشرة)
انا: مكنتش اعرف ان المنظمة بي تدخل عيال في شغلها قبل كدة يا روجر.
روجر: انا لقيت بنت واقفة قدام الشركة بتاعتك وماحدش راضي يدخلها فا اشفقت عليها وجبتها معايا ندخل بقى في موضوعنا.
اكامي: انت عايز ايه بالضبط.
روجر: انا اقتل امير الظلام طبعا.
انا: وانت عارف انك احتمال كبير ٢٠٠٪ انك مش حتخرج من هنا عايش.
روجر: انت عارف شعارنا (نحن لسنى سوى ادوات تسمى ادوات التطهير القتال هدفنا والموت في المعركة هو سرفنا وغايتنا) انا مايهمنيش ليه انت انقلبت علينا ولا ليه الراجل العجوز عايزك تموت بس انا من زمان وانى بتمنى الشرف دا. ووقف وقفة قتالية وانا كمانبس موبايل روجر رن وهوا رد عليه بسرعة
روجر: الو ايه ازاي لايعقل. وساب الموبايل وقع على الأرض وجري بسرعة على نافذة المكتب بتاعي المضاضة للرصاص كسرها ونط على العربية بتاعتوا من الدور العشرين كسر السقف بتاعها وطلع بيها جري وان كنت ركبت العربية بتاعت اكامي وطلعت وراه بسرعة هائلة.
(عودة الى ياسمين)
هي لقيت سام طالعه على بقها وكانت متوقعة كس عشان كدا غمضت عنيها وخرجت لسانها بس المفاجأة ان لسانها اصتدمت بي رأس زب ضخم ابيض عريض مليئ بالعروق البارزة وفتحت بقها عشان تصوت بس لقيت ايد سام على بقها.
سام (بتتكلم وهي بتمص لي ياسمين في بزازها) : يا اممم ياسمين امممم انتي امممم متفاجئة اممممم من ايه انتي مسمعتيش عن (شيميل) قبل كده.
ياسمين كانت زي المتخدرة وسام طلعت على بق ياسمين تاني ودخلت زبها في بق ياسمين تاني وقعدت ياسمين تمص فيه لحد ما سام جابت لبن كتير في بق ياسمين لدرجة ان بزاز ياسمين اتملو لبن وخدت ياسمين من ايدها وهي ملط خالص وطلعت بيها السطح وركبت بيها هيليوكبتر بس سام لقيت رصاصة على رقبتها من ورا
انا: أنت مين وبتعمل أيه مع اختي الغالية ياكلب.
ياسمين (كانها مش شايفه الرصاصة) : أنت بتقول ايه ياقذر انت ابعد عن حبيبتي وعني احسلك.
روجر: انتي مش شايفة يا انسة اللي احنا شايفينوا فا ابعدي عن نوسڤيراتوا حالآ.
ياسمين جسمها اتنفض من مجرد سماع الأسم وبصت على سام اللي كانت اتغير شكلها لي( ولد عمروا الظاهري 18سنه وعينيه سوداء وجسموا رياضي بس مش معضل ولابس لبس من قطعة واحده زي الأغريق القداما وحالق شعروا كلوا ماعدا زيل حصان في النص طولوا لحد كعب رجلوا وهوا نفسوا طوله 130سم.) وهوا حرك اصابع ايدوا على وجه ياسمين وهي اتنومت مغناطيسيآ وركبت الهليكوبتر وانا وروجر هجمنا عليه بس هو ادى كل واحد فينا بوكس واحد بس وقعنى مغما علينا وانا فتحت عنيا لقيت نفسي في برميل من زجاج على قد حجم جسمي.
ولقيت الراجل العجوز بتاع black plus واقف بي راقب فيا بهدوء.
انا: انت بتعمل ايه نوسڤيراتوا خد ياسمين سيبني اخرج من هنا احسن لك. وضربت الزجاج بي ايدي بس ايدي اتحرقت على طول.
الراجل العجوز: دا شئ ما يخصكش يا مسخ احنا حنطهر كل العالم من امثالكم دلوقتي احنا جربنا معاك الحرق التفجير التقطيع التغريق بس لح النهردة انا لسى عايش عشان كده انا قررت انك ختقضي باقي عمرك جوا السجن المطهر دة.
انا (بحقد وبتكلم بصوت زي الف شخص بيتكلموا في نفس الوقت): انت عارف اني حخرج من هنا وساعتها اتمنى انك تكون موت عشان انا لو لقيتك عايش حقطعك زي الخنزير واعمل بضانك سلسلة.
الراجل العجوز: وانا مستنيك................................ يتبع
الجزء الخامس بعنوان (عودة المملكة المنسية)
في مكان مظلم وطاولة اجتماعات مضيئة بي الوان براقة بحيث لا يظهر وجوه الجالثين عليها.
شيطان 1:نحن انتظرنا عودته من الفي عام وما ان عاد حتى ذهب الى احضان البشر من جديد.
شيطان 2:كيف تجرؤ على التشكيك في ولأ ملكك ايها الغزر.
شيطان 3:الأهم من كل هذا هل سوف يعيدها حقا.
شيطان 4:هذا هو عهدنا به سوف يعيدها حتى لو قتله ذالك ها ها ها ها ها ها ها ها.
(في مكان ما فوق المحيط الأطلسي)
كان نوسڤيراتوا يجلس على الهليكوبتر الخاص به وعلى فخذيه تجلس ياسمين ويتبادلان القبل بكل شغف و الهليكوبتر كانت تقود نفسها بدون سائق وفجاءة توقفت الهليكوبتر وانزل نوسڤيراتوا ياسمين من على فخذيه وقفذ من الهليكوبتر وهوا يصيح: عودي ايتها المنسية في الأعماق عودي واحتضني سيدك عودي يا مملكة المجد ومقبرة الأبطال عودي يا جنة العاشقين عودي (اطنلاطس).
ونهضت نعم نهضت من اعماق المحيط وكم حاول الكتاب وصف جمالها فما اوفوها حقها (ولا انا) نهضت وتماثيل ابوالهول وامون راع فيها رماحهم تناهض عباب السماء كنا لو كانت تنافسها علوآ تماثيلها من ذهب صافي براق كما لو لم تكن تحت الاف الأميال من المياه وارضها مصنوعة من الفضة والياقوت لولا بقايا السفن والغواصات وجيف الأسماك لظننتها جنة نهضت من اعماق المحيط.
وهبط نوسڤيراتوا على رأس قلعة من لؤلؤ وأشار الى ياسمين فقفذت من الهليكوبتر بين ذراعيه ونزل على شفتيها يمتص رحيق عشق منها وفجاءة امتلأت السماء بي بالطائرات الحربية وانفجرت الحرب من الطرفين غذائف الموت من الطائرات واشعة الردى تنطلق من ارض اطلانتس تحرق كل مايقترب منها.
(في الشركة الخاصة بي لوسيلڤر)
اكامي كانت جالسه على مكتب لوسيلڤر وهي تلقى اوامرها على كبار الموظفين بي البحث عن لوسيلڤر الذي اختفى اثره منذ البارحه.
ودخل طارق وهوا يكاد ينفجر في وجه اكامي.
وما ان رأته اكامي حتى اشارت الى موظيفيها بي الأنصراف واصبح المكتب لا بل كل الشركة خاوية الى اكامي وقليل من الحراث وطارق
طارق بغضب الدنيا في عينيه: اين هو لو سمحت اين ذالك الحقير.
اكامي بهدؤ: انا لأذال ابحث عنه تمالك نفسك قليلآ لكن ليس هو وحده المفقود هنالك ياسمين ايضآ مفقودة.
طارق: انا افهم لهذا يجيب ان نبدء التحرك فورآ.
اكامي: ليس بدون اوامر مباشرة من لوسيلڤر.
وحينها ظهرت صورة اطلانتس على شأشأت الأخبار المعلقة في المكتب.
اكامي نهضت على زراعيها بسرعة وقالت: هذا يحسم النقاش يبدو انهم يريدونها حرب علنيا.
واتجهت الى قبوا الشركة وخلفها طارق وتمددت على سرير من زجاج واغلق السرير نفسه عليها كالتابوت واصوات الات تعمل ملاء الغرفه وانفتح التابوت وخرجت منه اكامي وعلى مكان ساقيها ارجل من حديد رفيعة وتبرق كالفضة.
(في اطلانتس)
كانت سفينة حربيّة وحيدة استطاعت ان تصل إلى اطلانتس ونصفها مشتعل وهبط منها كريستيانوا وجيش من اتباعه واستقبلهم جيش من life destroyers اكبر منهم بثلاث اضعاف وبدأت المعركة الأسطورية التي سوف تحدد مصير هذا العالم.
(في مكان اخر)
كان لوسيلڤر يلكم السجن المطهر بكل قوته وزراعيه تحترق وتنذف وهوا يوصل اللكم وكلما تشقق السجن المطهر عاد من جديد بكل سرعة حتى انكسر وكان مكان السجن هنالك جيش من المنزمة وبعد ثواني كان هنالك لوسيلڤر وحده وهوا يمسك بي رأس الرجل الأخير.
الرجل الأخير: ها ها ها يستحيل ان تغادر انت في داخل غوصة على وشك الأنفجار وسوف تكون هذه هي نهايتك............ يتبع.
عزرآ ولكن وقت الدواء قد حل اركم عصر هذا اليوم.
نا قطعت رأس الرجل الأخير بايدي وطلعت من الغرفة المعدنية التي كنت فيها ولقيت روجر واقف قدامي وماسك مطرقة ضخمة اكبر منوا حرفيآ وهجم عليا على الرغم من ثقل المطرقة لكن كان يضربني بها كانها ريشة وانا امسكت المطرقة وهي على بعد سنتمر واحد من راسي ولكمتهو لكمة واهنة بسبب حروق يدي الكبيرة وهو امسك بي يدي والقى بي على الجدار وعاجلني بضربة من المطرقة وسالت دمائي على الجدار.
(عودة الى اطلانتس)
كان كريستيانوا محاصر بي جيش من life destroyers وهو قفز في الهواء واستدار كعقارب الساعة ونزل وسيفه مليئ بي الدماء وتساقطت رؤسهم كالأمطار في فصل الخريف واندفع الى القلعة ودمائه ترسم بحرآ من الدم و فمه يتلوا همهات تدفعه الى الأمام وفجاءة وجد رمح اخترق ساقه وانتذعه وتقدم نحوا امرأت تمتلك جناحي غراب وعيني افعى وكانت عارية تماماً كما ولدتها امها وحلمات ثديها وردية وفرجها يتقطر عسلآ من نشوة المعركة واختفت وظهرت خلف كريستيانوا وزراعه اصيبت بي جرح عميق على عضلاتها وهوا استدار اليها وعض على زراعه المصابة من فوق المعطف بحيس ارتفعت الى الأعلى مستندة على اسنانه وغزف بي سيفه وامسك به بزراعه المصابة واخرج سيفه الأخر وتقاطعا معآ على شكل black plus وهجم عليها وهي تفادت هجومه وغرزت اظافرها في ظهره ولكن هو افلت سيفه الذي كان في يده المصابة وامسك بي ذراعها وقطع راسهأ في نفس الثانيه وتقدم نحوا القلعة وصيحات الحرب تتعالى خلفه.
(عودة الى طارق)
هو واكامي ركبوا على اول قارب خارج من جزيرة نيو يورك وتقدمت خلفهم القوارب الممتليئة بي رجال لوسيلڤر وانغلقت القوارب بي زجاج سميك من النوع المضاض للرصاص واندفعت تسابق الرياح نحوا اطلانتس ووصلت قبل شروق الشمس بي ثواني قليلة وهبطت عليهم اشعة الموت المنبعثة من اطلانتس وانفجرت اعداد كبيرة منهم لكن وصل قاربين الى هناك وقفزت اكامي ممسكة بي مدفع ضخم من ذوي الست فتحات وخلفها طارق الذي كان ممسكآ بي قاذفة قنابل وخلفهم كتيبة كاكتائب الكوماندوذ........... يتبع
انا حقآ اكتب من اجل المنتدى سواء وجدت تعليقات او لأ ولكن حقآ اسعر الأن بي الأحباط بسبب اني اكتب بي يدي اليسرا وانا على فراش المرض ولا اجد اي دعم مؤخراً
من جديد بكل الميلفاوية الجامدين والضيوف صباح الخير مساء الخير حسب التوقيت.
اولا انا اعتذر عن التأخير بسبب تواجد اسرتي معي امس طول اليوم وبالكاد استطتعت ان ارد على بعض التعليقات ولكن انا لا اعتقد ان الأعتذار بي الكلمات يكفي لكن انا هنا لا املك سوى كلمات لذا سوف اكثر منها الليله.
(الجزء السادس بعنوان: عين الجحيم)
توقفنا عندما وصلت تعذيذات اكامي الى ساحة المعركة.
لكن لماذا لانعد بي الزمن قليلآ الى الوراءقبل الحرب.
(قبل عشرين سنه)
شابة صغيرة بي عمر الورد كانت تتطعم عصفورآ كسر جناحيه اما باب منزلها بعد ان احاطت اصابتها بمنديل من ورق ووضعته على فخذيها وهي تضع الطعام له في فمه لكن الطائر المسكين نقر اصبعها عن طريق الخطأ فاذا بي رجل اجش الصوت اصلع ضخم البنية يرتدي ثياب معلمي الفنون القتالية يصرخ بي الفتاة: انهي امره يا (اكامي) لا رحمة لا شفقة دعيه يغادر هذا العالم بي شرف.
(اكامي) ارتعش قلبها الرقيق وسط ضلوعها من مجرد سماع الفكرة: انا لا استطيع انه مصاب لا يوجد شرف في قتل خصم مصاب.
وهوى معلمها على وجهها بي صفعة كالجبل صلابة ادمت على اثرها انف اكامي واستمر في صفعها حتى فقدت القدرة على الكلام.
اكامي نهضت من الأرض بعد غياب عن الوعي دام لي ساعتين ووجدت نفسها في غرفتها على سرير من حصير ووجدت قربها امرأة عجوز صلعاء تردتدي نفس الثياب.
المرأة: لماذا لم تأتي الى الغداء يا اكامي.
اكامي: اشارت الى فمها بمعنى لا استطيع الكلام.
المرأة: جيد جداً فالصمت من ذهب. وسحبت اكامي من اذنها وحتى سفح الجبل وبدأت تدربها عن طريق السير على النار وعلى ظهرها تنهال الصيات كلما توقفت او ترددت واستمر عذاب اكامي تحت مسمى التدريب حتى قبل عشرة سنوات في جبل ايفرست.
(بعد عشر بي الأدق بعد ان انتهت معركة لوسيلڤر و كريستيانوا)
كانت اكامي تدرب على قمة جبل ايفرست عندما التقطت ازنيها صوت رفرفت جناحي صقر يهوي على الأرض واندهشت لي سماع هكذا صوت فكما تعلمون لا يمكن لي صقر ان يعيش في الثلوج وانطلقت نحوا ذالك الصوت ووجدت جسد احدهم تشتعل به النيران فاسرعت واخمدت النيران واخذت الرجل على ظهرها ونزلت به من على الجبل لكن وجدت ذئب اسود يقف في طريقها كان ضخمآ بحجم سيارة صغيرة وكان يعوي عليها ويحاول سحب الرجل الذي على ظهرها ولكن اكامي امسكت بي سيفها الطويل الذي يمتلئ بي خدوش الحروب وغرزت سيفها على عين الذئب الذي تلاشى كالضباب وعض ساقي اكامي الى انها وضعت القليل من دمها عن طريق تمرير شفايفها التي تشبّه العنب في فصل الربيع على نصل سيفها واذا بي سيفها يضيئ كالمصباح وغرزته في قلب الذئب الذي انقض على ساقيها يلتهمها التهامآ وهي غرزت باقي قوتها في سيفها وقطعت احدى ساقي الذئب وقطعت سيابها وحملت الرجل على ظهرها بعد ان ربطه بي احكام بي ثيابها وقفذت على زراعيها بغد ان فقدت نصف ساقيها في فم الذئب وانطلقت تسابق الذئب نحوا الأسفل حتى وصلت خيمتها واذا بي الذئب يحوم حول ذيله بدون ان يقترب او يبتعد عن الخيمة.
اكامي دخلت الخيمة فعاجلها معلمها بركلة قوية اسقطتها من على ذراعيها وصاح بها: الهذا دربت ابنة ضعيفة مثلك لتفقدي شرفك وكبريائك وساقيك من رجل غريب استعدي للعقاب. واخرج نصل سيف من راحة يده نعم سيف من يده نن العدم وكان السيف يضيئ كالمصباح وهوى به على عنق اكامي لكن استيقظ الرجل الذي كان مربوطآ على ظهرها وقلب اكامي على وجهها واوقف سيف المعلم بي اصبع يده لكن كل زراعه اشتعلت بي النيران.
لوسيلفر: ها ها ها اتظن حقآ ان النار قد تحرق من صنع منها. ونطلق النار من جسد لوسيلڤر لتحرق كل الخيمة ولكن المعلم اضاء عينيه كالمصباح وسحب كل النار الى داخل جسده ولكم لوسيلڤر بي اصبع واحد نعم بي اصبع واحد فقط ولقى بي (لارجينتا) خارج جسد لوسيلڤر (لمزيد من التفاصيل راجع السلسلة الأولى) وعادت زراع لوسيلڤر البيضاء مقطوغة واختفت عينه اليسرا.
المعلم: لا تزال على قيد الحياة اذآ اعتقد انك ستكون ذا نفع لي قضيتنا حقآ.
لوسيلڤر: انا موافق اي كانت القضية لكن بشرطين ان تدربني وان لا تؤذي هذه الفتاة.
(عودة الى الوقت الحاضر)
انا اصيبت بي مطرقة ضخمة على راسي وسقطت ارضآ بقوة مغمضآ العينين واللحقني روجر بي ضربة اخرى على ظهري وثانية وثالثة حتى تيقن من ان خصمه فارق الحياة واخذ مطرقته وانصرف مبتعدآ.
روجر (بصوت عالي) : لقد خيبت ظني حقآ ياصاح انت لم تعد لوسيلڤر الذي عرفته.
لوسيلڤر: اكيد (ان المنتدى يمنع ارفاق الملفات مع القصة لذا رجاء تخيلوا اقوى موسيقى حماسية واستمتعوا بي العرض).
التفت روجر ليجد لكمة على عنقه واخرى على صدره وثالثة على فمه وقغزف على الجدار كامن اصيب بي غزيفة مدفع ونهض وفي يده مطرقة ضخمة وهجم بها رأس لوسيلفر لكن لوسيلڤر امسك بها من المنتصف وكسرها نصفين بي يده العارية وغرز أصابع يده في معدة روجر واخرجها وسقط روجر على الأرض وداس لوسيلفر على راسه.
لوسيلڤر: انت محظوظ لاني وعدت ان لا استخدم هذه القوة لي مصالحي الشخصيه.
وترك روجر فاقد الوعي وركب على سلم الغوصة واضائت عيناه كالمصباح.
(عودة الى اطلانتس)
اكامي ما ان وضعت اول ساقيها على أرض اطلانتس حتى ظهرت خلفها (باسكاڤيلا).
اكامي: لقد اخبرتك من قبل ايتها المذعجة لا تقتربي من ظهري لاني قد انتقم لي ساقي في اي لحظة.
باسكاڤيلا حملت اكامي من شعرها عن طريق اسنانها ووضعتها على ظهرها وانتطلقت بها نحوا القلعة ولكن ظهر مسخ من life destroyers وحملها من كتفيها لقد كان يمتلك جناحي وطواط وطار بي اكامي التي استندت على زراعيه التي تمسك بي كتفيها وركلته بي ساقيها المعدنية على وجهه وعضت بي اسنانها راس زبه وانتزعته انتزاعآ وسحبت سكين من صدرها وغرزتها في ظهره من الأسفل وقطعت به جناحه الأيمن فسقط في فم باسكاڤيلا التي التهمته بي قضمة واحدة وفي نفس الأسناء كان طارق يطلق قازفة القنابل على القلعة ولكن انفجرت الغزيقة بي اشارة من يد (نوسڤيراتوا) قبل ان تقترب من القلعة.
نوسڤيراتوا: حبي حان الوقت لكي تسبتي لي ولائك. ولشار بي اصبع يده الأوسط على طارق
وقفزت ياسمين من على سطح القلعة والتقفها نسر ابيض ضخم والقى بها امام طارق وهبطت ياسمين على زراع واحدة وركلت طارق على ساقه ولكن طارق قفذ متفاديآ الركلة ولكم ياسمين لكمة كالقنبلة لكن ياسمين امسكت بي قبضة يده داخل كف يدها (زي معلمي الكونق فو) طارق لكمها على زراعها لكن وجد انه لكم جدار من حجر وتلقى لكمة القت به على بعد ستة امتار وتحركت باسكاڤيلا نحوا طارق لكن اكامي اوقفتها: اهدئي ايتها الذئبة الغبية انها معركته وحده وقفزت ياسمين في الهواء ونزلت على صدر طارق الذي اوقفها بي رفع ساقيه في الهواء حتى امسكت بي ساقي ياسمين (عن طريق ثني ركبتيه كالكماشة على فخذيها ولكن لاتجرب عذا في المنزل صدقني لقد م
كسرت زراعي حديثآ في نادي الفنون القتالية وانا اتدرب على نفس الحركة).......... يتبع فل
هلا من جديد بكل الميلفاوية الجامدين والضيوف صباح الخير مساء الخير حسب التوقيت.
اولا انا اعتذر عن التأخير بسبب تواجد اسرتي معي امس طول اليوم وبالكاد استطتعت ان ارد على بعض التعليقات ولكن انا لا اعتقد ان الأعتذار بي الكلمات يكفي لكن انا هنا لا املك سوى كلمات لذا سوف اكثر منها الليله.
(الجزء السادس بعنوان: عين الجحيم)
توقفنا عندما وصلت تعذيذات اكامي الى ساحة المعركة.
لكن لماذا لانعد بي الزمن قليلآ الى الوراءقبل الحرب.
(قبل عشرين سنه)
شابة صغيرة بي عمر الورد كانت تتطعم عصفورآ كسر جناحيه اما باب منزلها بعد ان احاطت اصابتها بمنديل من ورق ووضعته على فخذيها وهي تضع الطعام له في فمه لكن الطائر المسكين نقر اصبعها عن طريق الخطأ فاذا بي رجل اجش الصوت اصلع ضخم البنية يرتدي ثياب معلمي الفنون القتالية يصرخ بي الفتاة: انهي امره يا (اكامي) لا رحمة لا شفقة دعيه يغادر هذا العالم بي شرف.
(اكامي) ارتعش قلبها الرقيق وسط ضلوعها من مجرد سماع الفكرة: انا لا استطيع انه مصاب لا يوجد شرف في قتل خصم مصاب.
وهوى معلمها على وجهها بي صفعة كالجبل صلابة ادمت على اثرها انف اكامي واستمر في صفعها حتى فقدت القدرة على الكلام.
اكامي نهضت من الأرض بعد غياب عن الوعي دام لي ساعتين ووجدت نفسها في غرفتها على سرير من حصير ووجدت قربها امرأة عجوز صلعاء تردتدي نفس الثياب.
المرأة: لماذا لم تأتي الى الغداء يا اكامي.
اكامي: اشارت الى فمها بمعنى لا استطيع الكلام.
المرأة: جيد جداً فالصمت من ذهب. وسحبت اكامي من اذنها وحتى سفح الجبل وبدأت تدربها عن طريق السير على النار وعلى ظهرها تنهال الصيات كلما توقفت او ترددت واستمر عذاب اكامي تحت مسمى التدريب حتى قبل عشرة سنوات في جبل ايفرست.
(بعد عشر بي الأدق بعد ان انتهت معركة لوسيلڤر و كريستيانوا)
كانت اكامي تدرب على قمة جبل ايفرست عندما التقطت ازنيها صوت رفرفت جناحي صقر يهوي على الأرض واندهشت لي سماع هكذا صوت فكما تعلمون لا يمكن لي صقر ان يعيش في الثلوج وانطلقت نحوا ذالك الصوت ووجدت جسد احدهم تشتعل به النيران فاسرعت واخمدت النيران واخذت الرجل على ظهرها ونزلت به من على الجبل لكن وجدت ذئب اسود يقف في طريقها كان ضخمآ بحجم سيارة صغيرة وكان يعوي عليها ويحاول سحب الرجل الذي على ظهرها ولكن اكامي امسكت بي سيفها الطويل الذي يمتلئ بي خدوش الحروب وغرزت سيفها على عين الذئب الذي تلاشى كالضباب وعض ساقي اكامي الى انها وضعت القليل من دمها عن طريق تمرير شفايفها التي تشبّه العنب في فصل الربيع على نصل سيفها واذا بي سيفها يضيئ كالمصباح وغرزته في قلب الذئب الذي انقض على ساقيها يلتهمها التهامآ وهي غرزت باقي قوتها في سيفها وقطعت احدى ساقي الذئب وقطعت سيابها وحملت الرجل على ظهرها بعد ان ربطه بي احكام بي ثيابها وقفذت على زراعيها بغد ان فقدت نصف ساقيها في فم الذئب وانطلقت تسابق الذئب نحوا الأسفل حتى وصلت خيمتها واذا بي الذئب يحوم حول ذيله بدون ان يقترب او يبتعد عن الخيمة.
اكامي دخلت الخيمة فعاجلها معلمها بركلة قوية اسقطتها من على ذراعيها وصاح بها: الهذا دربت ابنة ضعيفة مثلك لتفقدي شرفك وكبريائك وساقيك من رجل غريب استعدي للعقاب. واخرج نصل سيف من راحة يده نعم سيف من يده نن العدم وكان السيف يضيئ كالمصباح وهوى به على عنق اكامي لكن استيقظ الرجل الذي كان مربوطآ على ظهرها وقلب اكامي على وجهها واوقف سيف المعلم بي اصبع يده لكن كل زراعه اشتعلت بي النيران.
لوسيلفر: ها ها ها اتظن حقآ ان النار قد تحرق من صنع منها. ونطلق النار من جسد لوسيلڤر لتحرق كل الخيمة ولكن المعلم اضاء عينيه كالمصباح وسحب كل النار الى داخل جسده ولكم لوسيلڤر بي اصبع واحد نعم بي اصبع واحد فقط ولقى بي (لارجينتا) خارج جسد لوسيلڤر (لمزيد من التفاصيل راجع السلسلة الأولى) وعادت زراع لوسيلڤر البيضاء مقطوغة واختفت عينه اليسرا.
المعلم: لا تزال على قيد الحياة اذآ اعتقد انك ستكون ذا نفع لي قضيتنا حقآ.
لوسيلڤر: انا موافق اي كانت القضية لكن بشرطين ان تدربني وان لا تؤذي هذه الفتاة.
(عودة الى الوقت الحاضر)
انا اصيبت بي مطرقة ضخمة على راسي وسقطت ارضآ بقوة مغمضآ العينين واللحقني روجر بي ضربة اخرى على ظهري وثانية وثالثة حتى تيقن من ان خصمه فارق الحياة واخذ مطرقته وانصرف مبتعدآ.
روجر (بصوت عالي) : لقد خيبت ظني حقآ ياصاح انت لم تعد لوسيلڤر الذي عرفته.
لوسيلڤر: اكيد (ان المنتدى يمنع ارفاق الملفات مع القصة لذا رجاء تخيلوا اقوى موسيقى حماسية واستمتعوا بي العرض).
التفت روجر ليجد لكمة على عنقه واخرى على صدره وثالثة على فمه وقغزف على الجدار كامن اصيب بي غزيفة مدفع ونهض وفي يده مطرقة ضخمة وهجم بها رأس لوسيلفر لكن لوسيلڤر امسك بها من المنتصف وكسرها نصفين بي يده العارية وغرز أصابع يده في معدة روجر واخرجها وسقط روجر على الأرض وداس لوسيلفر على راسه.
لوسيلڤر: انت محظوظ لاني وعدت ان لا استخدم هذه القوة لي مصالحي الشخصيه.
وترك روجر فاقد الوعي وركب على سلم الغوصة واضائت عيناه كالمصباح.
(عودة الى اطلانتس)
اكامي ما ان وضعت اول ساقيها على أرض اطلانتس حتى ظهرت خلفها (باسكاڤيلا).
اكامي: لقد اخبرتك من قبل ايتها المذعجة لا تقتربي من ظهري لاني قد انتقم لي ساقي في اي لحظة.
باسكاڤيلا حملت اكامي من شعرها عن طريق اسنانها ووضعتها على ظهرها وانتطلقت بها نحوا القلعة ولكن ظهر مسخ من life destroyers وحملها من كتفيها لقد كان يمتلك جناحي وطواط وطار بي اكامي التي استندت على زراعيه التي تمسك بي كتفيها وركلته بي ساقيها المعدنية على وجهه وعضت بي اسنانها راس زبه وانتزعته انتزاعآ وسحبت سكين من صدرها وغرزتها في ظهره من الأسفل وقطعت به جناحه الأيمن فسقط في فم باسكاڤيلا التي التهمته بي قضمة واحدة وفي نفس الأسناء كان طارق يطلق قازفة القنابل على القلعة ولكن انفجرت الغزيقة بي اشارة من يد (نوسڤيراتوا) قبل ان تقترب من القلعة.
نوسڤيراتوا: حبي حان الوقت لكي تسبتي لي ولائك. ولشار بي اصبع يده الأوسط على طارق
وقفزت ياسمين من على سطح القلعة والتقفها نسر ابيض ضخم والقى بها امام طارق وهبطت ياسمين على زراع واحدة وركلت طارق على ساقه ولكن طارق قفذ متفاديآ الركلة ولكم ياسمين لكمة كالقنبلة لكن ياسمين امسكت بي قبضة يده داخل كف يدها (زي معلمي الكونق فو) طارق لكمها على زراعها لكن وجد انه لكم جدار من حجر وتلقى لكمة القت به على بعد ستة امتار وتحركت باسكاڤيلا نحوا طارق لكن اكامي اوقفتها: اهدئي ايتها الذئبة الغبية انها معركته وحده وقفزت ياسمين في الهواء ونزلت على صدر طارق الذي اوقفها بي رفع ساقيه في الهواء حتى امسكت بي ساقي ياسمين (عن طريق ثني ركبتيه كالكماشة على فخذيها ولكن لاتجرب عذا في المنزل صدقني لقد م
كسرت زراعي حديثآ في نادي الفنون القتالية وانا اتدرب على نفس الحركة).......... يتبع فلقد حان وقت الدواء اراكم عصر هذا اليوم باي.
الجزء السابع بعنوان: شرف حتى النهاية
لقد توقفنا قبل ساعات عندما كان لوسيلفر قد هزم روجر لكن هنالك حيث اطلانتس كان هنالك تحدي جديد لايزال قائم.
طارق تصدى لي قفزة ياسمين بي حركة قتالية صعبة وامسك بي ساقيها والقاها خلف ظهره الى انها سرعان ما نهضت وهجمت عليه من الخلف بي سرعة تفوق ضعفي سرعته بالكاد استطاع رؤية هجومها وكانت قبضتها تعطصر امعائه من الداخل لكن طارق توقع ما لم يستطع رؤيته واستقبل لكمتها بي اخرى مماثلة وكسر كتفها التي كانت بي الكاد بدئت تتعافى وهي تراجعت الى الخلف وفقزت على جمجته بركلة حديدية افقتده الوعي وفي نفس الوقت كانت اكامي قد وصلت اخيرآ الى القلعة لكن وجدت نفسها محاصرة بي اكثر من عشرين شيطان وجميعهم عرات كما ولدتهم امهاتهم واستلت سيفها وقفزت من على ظهر باسكافيلا ولكن لا امل لها في الواقع وهي تعلم ذالك لكن ايضآ تعلم ان طريق الشرف دائمآ لابد ان يسار عليه حتى النهاية وقبلت سيفها الذي اضاء كمصباح يحترق وهي انقضت على خصومها بكل بسالة متلقية طعنة على كتفها وملقية احدهم طعنة على عنقه ومفادية اخرى فوق رأسها ومصابتآ بي واحدة على ساقها المعدنية ولتفت حول نفسها كاللولب قاطعة زراع احدهم وتلقت لكمة على عنقها افقدتها سيفها وسقطت ارضآ بقوة وهنالك تطايرت السكاكين الصغيرة حولها مخترقتآ اعناق خمسة من الشياطين وانقض كريستيانوا على شيطان سادس بي ركلة كالرمح ولكن لا يمكن لي شيطان ان يموت بي سلاح من هذا العالم وهذا ينطبق على ركلته ولكن ليس سكاكينه (سوف اشرح هذا بتفاصيل اكتر في الجزء القادم) ولهذا فقد ضغط على زر في ساعت يده وانطلقت ابر صغيرة من باطن حزائه وانغرزت على وجه وعنق الشيطان وسقط ميتآ واطلق عدة من الخيوط الحمراء من يده التفت بسرعة حول بقية الشياطين واحترقت بهم في ثواني معدودة ولتفت الى اكامي واضعآ سيفه على عنقها وهي كانت واضعة مسدسها على معدة كريستيانوا وفجاءة التفت كلاهما الى المحيط حيث برزت غواصة ضخمة من عمق المحيط وخرج منها لوسيلڤر و في يده مطرقة ضخمة مليئة بي الدماء(بليز اعيدوا الأغنية في دماغكم) وقز من عليها وانطلق احد life destroyers راكضآ نحوه ولكن لوسيلڤر انقض عليه بضربة من المطرقة حطمت رأسه وتكسرت على اثرها جمجته واقى بي المطرقة كالقذيفة نحوا شيطان كان واقفآ بي القرب من ياسمين واشار اليها ان تعالي وهجمت عليه ياسمين بي سيف طويل في يدها ولكن لوسيلڤر امسك بي السيف بي يده العارية والدماء تتدفق منها اثر جرح السيف وضربها بي اصبع واحدة على عنقها وفقدت الوعي مباشرة وصفر بي قوة حيث سمع كل من على اطلانتس صافرته.
لوسيلڤر (بعينين مضيئة وصوت عميق) : انا طائر هيرموز اكل جناحي كي اروض نفسي.
واختفى من امام الجميع وظهر امام نوسڤيراتوا.
نوسڤيراتوا (بلغة الشياطين وبصوت مرعب) : مضت مدة طويلة على اخر مره التقينا فيها يا (أنوبيس). ولكم لوسيلڤر لكمة اسقطته من على قمة القصر وحفر بي ظهره مجرى نهر على ارض اطلانتس وقز على وجه بي ركلة كالرمح حفرت رأسه على الأرض وامسك لوسيلڤر بي ساق نوسڤيراتوا واشتعلت فيها النيران لكن انطفئت وحدها في ثواني معدودة ورفعه نوسڤيراتوا من على الأرض كما ترفع القزارة ولكم عدة لكمات متوالية وضرب لوسيلڤر زراع نوسڤيراتوا بقوة وضربه بي اصبع واحدة على صدره واخرى على عضلات معدته ولكن نوسڤيراتوا لم يتأثر بي ذالك واحتصنه بقوة والقاه خلف ظهره كالغزيفة وغرزه على الأرض كشجرة وامسك بي ساقيه وحمله ودار به دورة كاملة حول نفسه والقاه في جدار القلعة وتحطم الجدار وسقط لوسيلڤر في قاع المحيط وقفز نوسڤيراتوا خلفه وامسك بي عنقه وغاص به في اعماق المحيط وهوا ينهال عليه بي اللكمات على وجهه حتى امسك لوسيلڤر بي يده وفتح فمه وانطلقت منه افعى كبيرة حاولت ان تعض عنق نوسڤيراتوا ولكن هو سبقها بان قضم رأسها بي اسنانه وسحبها من فم لوسيلڤر الى فمه ولكن ذالك خلف ثغرة منحت لوسيلڤر فرصة لي الأفلات من يد نوسڤيراتوا وانطلق يسبح مبتعدآ عنه بسرعة كالطوربيد ولكن وجد نوسڤيراتوا امامه وامسك به ثانيتآ وهذه المرة حطم به ارض اطلانتس من الأسفل حتى الأعلى وفز كلاهما متدحرجآ على ضهره ثم واقفآ بي سرعة تفوق ادراك العين المجردة وانقض لوسيلڤر هذه المره على نوسڤيراتوا بي راسه كالثور الهائج والقاه ارضآ بقوة وانهال عليه بلكمات سريعة وعنيفة على وجهه حتى اضائت عينا نوسڤيراتوا بلون الدم ووجد لوسيلڤر نفسه محلقآ في الهواء واستقبله نوسڤيراتوا بركلة من الأعلى ثم من الأسفل ثم امسكه من رأسه واسقطه ارضآ بقوة وهوا ممسكآ بي رأسه استعدادآ لي كسرها ولكن قفزت باسكافيلا عاى ظهره غارزة انيابها على عنقه ولكن نوسڤيراتوا امسك بها من شفتي كسها وادخل اصبعه داخله وشقها نصفين وتطايرت دمائها على جسده.
لوسيلڤر (بغضب وحزن وانفاس مقطوعة) : هل تعلم ما الرابط بيني وبين باسكافيلا ياهذا.
نوسڤيراتوا: من تظنني يا هذا انا من جلب امثالها الى هذا العالم من الأساس روميليا باسكافيلا عقد خاص من الدرجه المستحيلة ينص عقدها على ان تعيش على طاقة مستخدمها وان تحميه بي المقابل مهما حدث.
انطلقت دماء باسكافيلا تتجمع على جسد لوسيلڤر راسمتآ وشم زئب على صدره العاري.
لوسيلڤر: انا لا اتحدث عن العقود السخيفة التي ابتكرتها بل عن علاقت الشرف الذي بيننا باسكافيلا هي جزء من روحي وكذالك انا.
وامسكت بي زراعي نوسڤيراتوا والقيت به امامي وكسرت عنقه بي سرعة خاطف واعدت الكرة حتى اقتلعت رأسه بين يدي.
(عودة بي الزمن الى الوراء بعدما قبل بي معلم اكامي)
انا كنت انهيت ثلاث سنوات من التدريب على يدي المعلم جوان (معلم اكامي ووالدها ايضا) وعندما دخلت الى خيمته وجدته ينزف دمآ من فمه بشدة ويسعل.
انا: معلمي ماذا هناك مالذي يجري معك.
المعلم: لقد حانت لحظتي يا تلميذي افعلها الأن.
انا: عن ماذا تتحدث يامعلمي أفعل ماذا.
المعلم: كي ترث عيني الجحيم هناك وسيلة واحدة فقط يا لو يجب ان تقتل مستدخمها والى انتها اجلها.
انا: انا لا استطيع ذالك يا معلمي ارجوك لا اريد ان اخسر المزيد من الذين احبهم. وركضت خارج الخيمة ولكن سمعت المعلم يقول: اذآ فقد حكمت على كل من تبقى لك بي الهلاك. انا عدت وعيني مملوئة بي الدموع و امسكت بي عنقه زضغطت بي اصبع يظي على نقطة معينة في شريان راسه وسقط ميتآ على الفور.
(عودة الى الوقت الحاضر)
القيت بي رأس نوسڤيراتوا على الأرض وجميع life destroyers ركضوا في اتجاه المحيط و وجدت اكامي واقفة امامي وهي تمسك بي سيفها المضيئ.
اكامي: انا وانت نعلم انه يوجد طريقة واحدة فقط لي الحصول على عيني الجحيم، لذا رجائآ اخبرني اني مخطئة.
انا: لا انت محقة انا قتلت اباكي يا اكامي...... يتبع
قراءة ممتعه للجميع وشكرآ مقدمآ على دعمكم
هلاً بكل الميلفاوية الجامدين والضيوف الأكارم مساء الخير صباح الخير حسب التوقيت.
انا كنت ناوي اخلص السلسلة الثانيه امس بس ألفون مخلصش شحن الى الفجر فمجددآ اعتزر.
(الجزء الثامن بعنوان: تجربة)
اكامي: انا وانت نعلم انه يوجد طريقة واحدة فقط لي الحصول على عيني الجحيم لذا رجائآ اخبرني اني مخطئة.
انا: لا انت محقة انا قتلت اباكي يا اكامي.
اكامي (والدموع تملأ عينيها وصوتها) : كيف امكنك ذالك كيف تجرؤ على ان تبتسم في وجهي وتقبل شفتاي كل يوم وتشاركني السرير وعلى يديك دماء ابي كيف.
انا (ببرود) : انا صنعت ماهو اسوء من هذا بكثير انا قمت بي الأختيار لن اقول انه الخيار الصائب او الخطاء انه فقط اختياري والأن انه خياركي انتي.
اكامي: انا بالفعل اتخذته. وهجمت على في نفس الثانيه وبدون تخطيط مسبق هجم علي ايضآ كريستيانوا من الخلف بي سيفه على مؤخره عنقي وانا انحيتالى الأمام وامسكت بي سيف اكامي من رأس سيفها ووجهته بسرعة نحو كريستيانوا ولكن هو لم يكن احمق فقد تصدا لي السيف على حساب ركبته التي انغرز السيف بها بعد ان رفعها لي توازي مستوى السيف الذي كان متجهآ نحو عنقه وقفز استنادآ على امشاط رجله اليسرا وهبط بي ركبته الأخرى على منتصف رأسي وادما انفي واجبرني على الأنحناء على ركبه واحدة في نفس الثانيه التي سحبت فيها اكامي سيفها من ركبته مرورآ بي عنقي التي انفجر منها نهر من الدم وانا دفعت بنصفي العلوي الى الخلف استنادآ على زراعي وركلت كل منهما على وجهه واخذت نصف دورة في الهواء وتفادت اكامي ساقي وحاولت قطعها بي سيفها ولكن انا قفزت الى الخلف على ساق واحدة وركلت سيفها واشتعلت النيران في ساقي وفي يدها ولكن لطالما كانت اكامي اسرع مني بمراحل واختفت من امام عيناي وظهرت خلفي وسيفها اخترق اخترق معدتي من اسفل سوتي وكانت تصعد به بسرعة نحو قلبي ولكن وجدت ياسمين امسكت بي السيف واشتعلت فيها النيران.
في زاوية اخرى كان الرجل العجوز رئيس المنظمة يقف امام (كاليبوا: يعتبر رئيس وزراء نوسڤيراتوا نحيف الجسد اجش الصوت عينيه حمراء كما لو انها تطل على الجحيم نفسها ولون جسده اسود لدرجة انك لن تستطيع ان ترا منه عضلاته او حتى تحدد جنسه (ذكر او انثى) ولديه اربع جناح متشابكة مع بعضها وتنتهي جميعها بي مخلب ضخم من الفضة ووجه وجه بشري يطل المكر من ملامحه وصوته).
الرجل العجوز: لم اكن اتصور يومآ انك من النوع الذي قد يهرب من ساحة المعركة يا (كاليبوا).
(كاليبوا) : ها ها ها ها ها انا اهرب لا انت لم تستوعب الأمور بعد ايها العجوز (أونوكي)(اسمه الذي لا يجرؤ احد على مناداته به) انا فقط ابتعد قبل ان يبدأ غضب نوسڤيراتوا يزداد.
ومع اخر حروف كلماته انطلقت دماء نوسڤيراتوا من رأسه المقطوع ورسمت دائرة على الأرض كما فعلت لارجينتا من قبل وظهر مكانها جيش من نوسڤيراتوا نعم جيش كامل من نوسڤيراتوا نفسه لديهم نفس قوته وسرعته وجميعهم هجموا على لوسيلڤر الذي كانت عيناه تحملان غضب الدنيا بي اثرها ولكم اكامي بي قبضته خلف ظهره وقزفها على الأرض كما تقزف المدافع قنابلها وامسك بي كف يد ياسمين وطبع عليه قبلة حانية واختفت كل النيران من على جسدها الصغير ودفعها بي كف يده نحو الخلف وراوغ سيف من نوسڤيراتوا وامسك بي اخر وغرز في صدره ثالث وتسابقت اكامي مع كريستيانوا نحوا المعركة المستحيلة و لوسيلڤر تاهاوى عليه السيوف وهوا يصدها بي سيف اكامي الذي انتذعه من احشائه واكامي قفذت خلف ظهره وعلى يمينها كريستيانوا مشكلين مثلث نن اليائسين ضد من لايعرف سوى النصر حليفآ واختفى كاليبوا وهوا يردد: لماذا أرضى بخدمات البشر الضعفاء بينما يمكنني الحصول على جيش من ملكي.
الرجل العجوز امسك بي ذراع ياسمين التي كانت تحاول الأنضمام الى اخيها وقال بثقة: راقبي فحسْب سوف ينتصر على الرغم من اني اكره الاعتراف بهذا لكن امير الظلام لايهزم.
واضائت عينا لوسيلڤر بضوء اصفر وخرج من كف يده سيف طويل مليئ بي خدوش الحروب واشار به نحوا كتيبة نوسڤيراتوا فتقطعت نصف اجسادهم من دون ان يتحرك من مكانه ولكن كما لو ان المشاكل لا تعرف لي نفسها نهاية فقد كان لوسيلڤر بشر في النهاية وسقط مغمى عليه من فقدان الدم و ركض اخر افراد كتيبة نوسڤيراتوا الى منتصف اطلانتس وزبح نفسه وظهر مكانه نوسڤيراتوا الحقيقي..................... يتبع
لابد ان اعتزر ولكن انا اعمل على مشروع مهم في الجامعة حاليآ لهذا انا بنصف تركيذي فقط.
الجزءالتاسع بعنوان (وداعآ)
بعد ان ظن الجميع ان نوسڤيراتوا قد هزم اخيرا لكن كان كل زالك مجرد تمويه بينما نوسڤيراتوا الحقيقي كان يستعد لجلب اسؤ كارثة على مر التاريخ.
بعد ان زبح اخر مستنخي نوسڤيراتوا نفسه تشكل دمه على شكل دائرة سوداء كبيرة على الأرض وظهر من متتصفها ثعبان ضخم يساوي حجمه نصف حجم اطلانتس وقذف الثعبان من فمه نوسڤيراتوا الحقيقي الذي كان بنفس حجم ووجه الأخرين لكن عيناه يطل الموت منهما وفي يده رمح ثلاثي الشعب ولديه جناحان من لهب وتاج من فضة مرصع بي جواهر من الماس وفور ظهوره هجم عليه كل من تبقى من كتيبة كوماندوز اكامي والمنظمة واكامي نفسها وكريستانوا وهوا اختفى من امام اعينهم وظهر مكان سقوط لوسيلڤر ورفعه من الأرض بي اصبعين وحمله كما تحمل القمامة.
نوسڤيراتوا (بلغة الشياطين) : يا اسفي عليك يا من كونت تدعى بالفرعون. ولقى لوسيلڤر على الأرض بقوة وتفادى رصاصات مدفع اكامي زي الست فتحات بمرونة مزهلة وانقض على كريستيانوا بلكمة على جبينه كسرت جمجته واطلق العنان لنفسه ممسكآ بي عنق احد قوات الكوماندوز مقتلعه وقازف به في وجه احد اتباع المنظمة بينما رجله اليسرا تحطم ضلوع اخر ووجد اكامي تمسك بي سيفها وتحاول ان تغرزه على ظهره من الخلف لكن وجدت سيفها يخترق قلبها قبل ان تدرك حتى مالذي حدث واختفى من وسطهم ورفع زراعه نحو الأفعى التي جائت به الى هنا واذا بي الأفعى تتبتلع كل من وقف على ساقيه وتتجه نحو ياسمين ولكن الرجل العجوز وقف امامها واستل سيفه واعاده في لمح البصر وكانت الأفعى قد شطرت نصفين وهجم نوسڤيراتوا على الرجل العجوز الذي استل سيفه واعاده ثانية ولكن كان نوسڤيراتوا ثد تجنبها وقفز خلف الرجل العجوز ومكان هجوم الرجل العجوز كان نصف الساحة امامه قد قطعت نصفين وتصدر الرجل العجوز لي ركلة نوسڤيراتوا بي سيفه لكن حتى اقوى الرجال لا يمكنهم مواجهة فرق الزمن وكبر السن قد انكسر سيفه وخترق معدته بركلة حديدية قزفته نحو تمثال ابو الهول وحاوال الرجل العجوز النهوض لكن انطلقت من الأرض اسفله اشعة الموت التي تحرث اطلانتس وقفز كريستيانوا نحوه واخذه بين زرعيه قبل الأنفجار بي ثواني معدودة ولكن ذالك خلف ثغرة منحت نوسڤيراتوا الفرصة ليحطم ظهر كلاهما بركلة واحدة وثقب بهما التمثال وتركهما يسقطان في اعماق المحيط واتجه نحو ياسمين التي تجمدت من الخوف وهوا يمشي نحوها بخطوات ثابتة بطيئة حتى وصل اليها وامسك بي شعرها وسحبها اليه ليطبع على شفتها المرتعشة بشدة ولكن وجد سيف عبر بين شفتيه وشفتيها والتفت ليجد لوسيلڤر يقف بصعوبة وهوا يلهس.
انا: هي ايها الوغد ذوا الجناحين المقرفة هل تتمنى الموت لهذه الدرجه.
نوسڤيراتوا: اجل تماماً مثلك (أنوبيس).
واختفى وظهر وجناحيه تخترق اطرافي من ناحية الكلية واختفيت انا بدوري لي اظهر خلف ظهره وهوا في الهواء ولكن التفت بسرعة نحوي وامسك بي من عنقي وانا لكمت يده وبرجلي على صدره وقفزت بسرعة نحو الخلف وصفرت الى مسدسي الأبيض الذي لم يستجب لي منذ ان فقدت لارجينتا لكن هذه المرة عاد وافرغت خزنة كاملة على وجهه اللعين لكن شفي وجهه بسرعة وهجم على زراعي بي رمحه ثلاثي الشعب وانا تصديت له بي مسدسي الأبيض ولكمته على عنقه ولكن هو امسك بي يدي وانا لكمته في يديه المسسكة بيدب عن طريق قوى عين الجحيم وتفادى هو الهجوم الذي يفترض انه سلاحي السري الذي لايمكن ان تراه العين المجردة وغرز اصبعه في عيني اليسرا ظانآ ان هذا يكفي لي تدمير عين الجحيم واحترقت اصبعه بسرعة واصبح رمادآ وعاد بسرعة وانا وضعت المسدس في فمي وغيرت له الخزينة بسرعة ولكن هو لكمني على المسدس فكسر به كل اسناني وغرز رمحه على كتفي واندفع بي والرمح على كتفي الى التمثال وقزف بي على جداره وركل الرمح بحيث اخترق لحم كتفي وثبتني على التمثال واخذ يلكمني كاكيس الملاكمة على كل مكان على جسمي من بضاني حتى جبهتي وثم يعيد الكرة حتى عجزت ساقي على الوقوف واتجه نحو ياسمين من جديد وهنا انطلقت ذكريات موت كل من عرفتهم تندفع من سجنها داخل قلبي الى عقلي وكل كياني.
انا (بانفاس مقطوعة ودماء تنزف مع كلمة انطقها) : لن لن لن لن اسمح لي اي احد ان يموت هنا. وانتزعت الرمح من كتفي ولوحت به لي نوسڤيراتوا الذي اشار لي الرمح فاتى اليه يجرني من يدي انا اطلقت عليه وابل من رصاصات مسدسي الأبيض ومن ثم غرزت رمحه على صدره وجزبني نوسڤيراتوا من شعري نحوه وانغرزت عصاة الرمح في معدتي من الامام و انا غرزت رأس مسدسي الأبيض على عين نوسڤيراتوا وافرغت كل رصاصة متبقية داخلها حتى عبرت اخر رصاصة من على ظهر جمجمته وانا وهوا نهضنا معآ بنفس السرعة وكل منا يلهس بقوة.
ياسمين حاولت ان تركض نحو اخيها من جديد لكن امسك طارق بي يدها وقال: هل يبدوا لك كمن يحتاج المساعدة من احد(في تفس هذه اللحظة كان نوسڤيراتوا يخرج من معدته رماح بحجم السكاكين الصغيرة و لوسيلڤر يتفادها كما لو انهم يرقصون معآ في تناغم) انه امير الظلام لقد فقد امه وابيه واخيه وحبيته وابنته وابنه وحتى نفسه هوا ليس سوى شبح يطوف في هذا العالم من معركة الى معركة شوقآ الى الموت.
وفي نفس اللحظة كان نوسڤيراتوا اخترق معدتي بلكمة وانا اخترقت صدره بلكمة اخرى واخرجت قلبه وفجرته بي اصابعي.
نوسڤيراتوا: اتمنى لو كنت فعلت ذالك قبل 8000مضت يا أنوبيس لكن انا الأن لم اعد قابل لي لقاء ما نشتاق كلانا له.
انا: لقد قالها لي رجل حكيم من قبل لا يوجد في هذا العالم وحش خالد، ساقتلك مرارآ وتكرارآ حتى تموت.
وهجمت عليه بي قبضتي العارية والدماء تتدفق منها وهوا امسك بها بي أنيابه وقطعها من شريان المعصم وانا امسكت بي شفتيه بي اصبع واحد وادخلت اصابعي الباقية داخل فمه وانتزعت فكه السفلي وغرزت انيابه على شريان رأسه وهوا اشار الى التمثال الذي تحرك ورفع رمحه وهاجمني به وانا اطلقت رصاصات مسدسي الأبيض على التمثال حتى انفجرت الرمح التي في يده ويبدوا ان هذا ماكان يصبوا اليه نوسڤيراتوا تماماً فقد سكب الدم من زراعي التي قطعها على الأرض مشكلة بذالك دائرة كبيرة على الأرض وظهر خلفها عالم اسود تطل منه رؤس ضخمة عديدة اجل لامجال للشك لقد فتحت بوابة العالم السفلي.
لقد ادركت من زمن بعيد ان هذا اليوم سوف ياتي لامحالة ولقد اقنعت نفسي دائمآ بانه حينها سوف اكون مستعدآ فالهدف من تدريبيّ ومنحي عين الجحيم لم يكن لي هذيمة نوسڤيراتوا قط بل لي تدمير العالم السفلي برمته. انا التفتت الى طارق بي ابتسامة اردتها ابتسامة ثقة ولكن كانت ابتسامة مليئة بي الحزن.
انا: وداعآ. وقذت على نوسڤيراتوا ودفعته خلفي داخل العالم السفلي وانغلقت علينا البوابة.
(بعد خمسة وعشرين سنة)
ياسمين كانت على فراش المرض في مستشفى لعلاج السرطان وكانت تحكي لي مجموعة من الصغار حكايتنا.
ياسمين: وهكذا بعد قفذ خالكم سامر داخل الظلام لم يعد من هنالك ابدآ واختفت معه كل الوحوش المرعبة وعادت الجزيرة الذهبية الى اعماق المحيط.
احدهم: ولكن انا مستحيل اصدق ان هناك مايدعى بي الشياطين حقآ انتي فقط تقولين هذا لكي تجعليني سعيد باسمي سامر اليس كذالك.
الممرضة: هذا يكفي ياصغار اتركوا والدتكم ترتاح. وبعد ساعة من نوم ياسمين ظهر مسخ بي رأس اسد قربها يحاول ان يلتهم رأسها ولكن اخترقت رصاصة هادية من مسدس ابيض رأسه.
لوسيلڤر: هل انتي واثقة انك مش عاوزه اني اعالجك.
ياسمين وهي مغمضة العينين: لا انا اريد التقي بي امي وابي من جديد.
ياسمين: لكن هناك طلب اخير اريد اطلبه منك يا اخويا ممكن انا قبل خمسة وعشرين سنة بوستك على شفايقك فاكر بس انتا زقتني جامد ساعتها هوا انت يمكن تبوسني تاني بليز.
انا قربت من شفايفها اللي التهمهن المرض امتصتهم امتصاصآ وهي تتجاوب معي ولساني يصارع لسانها في معركة شوق ووداع ونزلت دموعها على خديها الملائكيان الذان صارا كخدود العجائز بسبب السرطان ودامت قبلتنا لخمس دقايق حتى فارقت الحياة بين شفتي وعلامات الرضى على ووجهها واندفعت سالي وطارق وزوج ياسمين الى داخل الغرفة مع فيلق من الأطباء وانا كنت اختفيت وظهرت امام الرجل العجوز وعوا جالس على مكتبه الفخم.
انا: انت لم تتصور قط انني نسيت امرك ايها اللعين صحيح.
The end thanks for your sport.