𝙷𝚄𝙻𝙺 𝙼𝙸𝙻𝙵𝙰𝚃
HULK MILFAT THE LEGND OF KILLER
مستر ميلفاوي
عضو
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
ميلفاوي متميز
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ناشر قصص مصورة
ناشر محتوي
مترجم قصص
ناقد قصصي
أوجه كثيرة للمتعة.. خرافات الجنس الكامل
ينشغل الكثيرون بفكرة الجنس الكامل، حتى أنهم يعتبرون الجنس الخالي من الإيلاج ليس جنساً، رغم أنه قد يكون ممتعاً في حد ذاته.
“ما كانش سكس كامل يعني..”.
من الممكن جداً أن تكون سمعت هذه الجملة أو ذكرتها عند الحديث عن المتعة والحياة الجنسية، ورغم بساطة الجملة، إلا أننا لو فكرنا فيها جيداً سنفهم الكثير عن تفضيلاتنا ومخاوفنا وكيف نفسر المتعة.
الفرك أو الجنس الجاف أو ما يُعرف بالدراي هامبينج هو إحدى الممارسات الجنسية، التي توضع تحت تصنيف “الجنس الخارجي”، وتشتمل على فرك الأعضاء التناسلية سواء بملابس أو بدونها، مع شريك/ة أو بدونه/ا، وقد يكون الهدف من الممارسة الوصول إلى النشوة “الأورجازم”، أو الاستعانة بها في فترة المداعبة التي تسبق الجنس الإيلاجي.
الكثير من الناس ينظرون إلى الجنس الجاف باعتباره ممارسة المراهقين/ات، أو الذين لا يستطيعون ممارسة “الجنس الكامل”، ولكن ما الجنس الكامل أصلاً؟
اغمض/ي عينيك.. تنفس/ي بهدوء.. وفكر/ي في هذا السؤال: ماذا يعني الجنس بالنسبة إليك؟
الجنس هو وسيلة للشعور بالمتعة والحميمية، ويمكننا أن نترك الجملة مفتوحة لأي إضافات أخري. فكل شخص له تعريف وتصور عن معنى المتعة، لأن المتعة في الأصل شيء شخصي للغاية، مثلها مثل تفضيلاتك في الطعام أو ذوقك في الملابس، وهذا يتطلب منك تواصلاً مع جسدك ودماغك لإيجاد الإجابة على السؤال التالي:
ماذا تعني المتعة بالنسبة إليك؟ كيف تصل/ين إلى المتعة بغض النظر عن التعريفات الجاهزة التي يقدمها لك المجتمع والأصحاب؟
نعم، تحيط بنا كل يوم مئات التعريفات الجاهزة عن المتعة، ولكن المجتمع لا يعطينا الوقت لنتوقف ونسأل كيف نمتلك مفهومنا الشخصي عن المتعة، كيف نُسقط التعريفات التي حُمِّلنا بها، وكيف نجعل تجربة المتعة شخصية؟
نعم، المتعة تعريف فردي، يختلف من شخص إلى آخر. فكلما كنت قادرة على فهم شكل المتعة ومعناها بالنسبة لك، زادت قدرتك على الشعور بها والاستمتاع بشكل حقيقي وعميق بالعلاقة الجنسية.
هناك الكثير من التحديات التي تواجهنا بشكل يومي مع كل محاولة لفهم تفضيلاتنا وكيفية الوصول للمتعة وتعريفها.
هناك تصور أن الجنس “الكامل” يجب أن يشمل إدخالاً أو إيلاجاً، وأن أي شكل من أشكال الجنس الأخرى لا تحتسب.
ولكن دعونا نتوقف ونتساءل، من يمتلك تعريف الجنس؟ من جعل الجنس الإيلاجي هو الجنس الكامل؟ ماذا لو لم يكن هناك جنس كامل من الأصل؟
أشكال الجنس الأخرى
لا يوجد جنس كامل وجنس ناقص… توجد ممارسات ممتعة أكثر من ممارسات أخرى
تصلنا الكثير من الأسئلة التي تحاول إيجاد طريقة لمصارحة الشريك/ة بتفضيل جنسي بعينه، أو أن العلاقة على وشك الانتهاء بسبب أن الشريك/ة وَصَم الطرف الآخر أو حكم عليه بسبب تفضيلاته الجنسية.
كل هذا بسبب تصوراتنا المحدودة، وقناعاتنا بالمفاهيم المجتمعية الجاهزة عن المتعة.
كلما حررنا أنفسنا من تلك المفاهيم، وبدأنا في تصديق أن الإدخال ليس الهدف الأكبر من العلاقة بالنسبة للجميع، وأن العلاقة بدونه لن تصبح أقل قيمة أو متعة، سنجد أننا أصبحنا أكثر قدرة على الشعور بالرضا عن علاقتنا، وفهم اختلافات الشريك/ة وتقبلها.
يجب أن يصبح الهدف الأكبر من العلاقة الجنسية هو “الانبساط”، وليس تحقيق هدف (تارجت) وكأن العلاقة الجنسية مهمة أو مشروع عمل.
نصائح للممارسات الخالية من الإيلاج
هل اتفقنا سوياً على أن المتعة هي مفهوم سائل يختلف مع كل شخص ويمضي وفقاً لطباعه؟
حسناً، دعونا ننتقل إلى الجزء التالي.
كما ذكرنا، الفرك أو الاحتكاك الخارجي ممارسة يفضلها البعض، ليس بالضرورة لأنها لن تؤدي إلى الحمل أو انتقال الأمراض، أو بسبب عدم تمكن الشريكين من أداء العلاقة الجنسية “الكاملة”، ولكن لأنها توفر لهما المتعة.
وإذا كنا قرأنا تعريف هذه الممارسة، نقدم الآن نصائح يمكن التفكير بها أو تجربتها لمزيد من المتعة والاستكشاف:
1. لا توجد طريقة صحيحة وأخرى خاطئة. عليك إيجاد الوضع والسرعة وكمية الضغط المناسبة التي تشعرك بالاستثارة الجنسية. راجع/ي بداية المقال مرة أخرى إذا كنت غير مرتاح/ة مع فكرة الاستكشاف.
2. الاحتكاك الجاف أو الفرك لا يعني التمسك بوجود ملابس. يمكنكم الاحتفاظ بكل الملابس أو بجزء منها أو التخلي عنها كاملة. ولكن فكروا في شكل الملابس التي ترغبون في ارتدائها، وفي ملمسها. ننصح بارتداء ملابس فضفاضة أو مرنة حتى تسمح لكم بالحركة بحرية. كما أن الملابس الرقيقة تسمح بفرصة أفضل للاستثارة الجنسية مع الفرج تحديداً، حيث المزيد من استثارة البظر.
3. نعم، الاحتكاك يحدث بين الأجسام ولكن لا تنسوا أن اليد يمكنها أيضاً أن تزيد من درجة المتعة. اكتشفوا أجسادكم وأجساد الشركاء، وتعرفوا على مناطق الاستثارة.
أوضاع جنسية
4. هناك بعض الوضعيات التي يمكنكم تجربتها، منها:
أ. الوضعية التقليدية
ب. وضعية الشريك/ة إلى أعلى cowgirl or reverse cowgirl
ج. على جانبكما ووجهكما لبعضكما
د. واقفان أمام بعضكما
ه. وضعية المقص وفيه تتشابك أرجل الشريكين بينما هما مستلقيين بجانب بعضهما
لا يوجد وضع مثالي، ولكن اختار/ي واستكشف/ي ما يناسبك في اللحظة.
هذا في حالة وجود شريك/ة، ولكن الميزة في تلك الممارسة هي أنه يمكن ممارستها منفرداً خلال إمتاع الذات. ويمكن ممارسة الاحتكاك الجاف أوالفرك باستخدام وسادة أو يد كرسي.
5. يمكنك استخدام ألعاب جنسية مختلفة. وفي حالة عدم تمكنك من الوصول إلى ألعاب جنسية مصنعة، يمكنك تجربة صنعها بنفسك في المنزل. في هذا المقال نقدم بعض المقترحات لصنع الألعاب الجنسية في المنزل.
6. هيئ/ي الجو المناسب سواء بالموسيقى أو الإضاءة أو الملابس التي تشعرك بالإثارة. هذه نصيحة تسري على كل الممارسات الجنسية.
7. النصيحة الأخيرة والأهم، تحدث/ي مع الشريك/ة وعبِّر/ي عن احتياجاتك. واستمع/ي إلى رغبات الشريك/ة. التراضي والتواصل هما أول خطوة في أي علاقة أو ممارسة جنسية.
وأخيراً، اسأل/ي نفسك.. هل أرفض أو أقبل ممارسة بعينها بسبب معرفتي باحتياجات جسمي وتفضيلاتي وقناعاتي الشخصية؟ أم بسبب عوامل خارجية تمنعني من الخطو خارج الصناديق الجاهزة لما يعرف بـ “الجنس الكامل”؟.. الإجابة ستدلك على الكثير.
ينشغل الكثيرون بفكرة الجنس الكامل، حتى أنهم يعتبرون الجنس الخالي من الإيلاج ليس جنساً، رغم أنه قد يكون ممتعاً في حد ذاته.
“ما كانش سكس كامل يعني..”.
من الممكن جداً أن تكون سمعت هذه الجملة أو ذكرتها عند الحديث عن المتعة والحياة الجنسية، ورغم بساطة الجملة، إلا أننا لو فكرنا فيها جيداً سنفهم الكثير عن تفضيلاتنا ومخاوفنا وكيف نفسر المتعة.
الفرك أو الجنس الجاف أو ما يُعرف بالدراي هامبينج هو إحدى الممارسات الجنسية، التي توضع تحت تصنيف “الجنس الخارجي”، وتشتمل على فرك الأعضاء التناسلية سواء بملابس أو بدونها، مع شريك/ة أو بدونه/ا، وقد يكون الهدف من الممارسة الوصول إلى النشوة “الأورجازم”، أو الاستعانة بها في فترة المداعبة التي تسبق الجنس الإيلاجي.
الكثير من الناس ينظرون إلى الجنس الجاف باعتباره ممارسة المراهقين/ات، أو الذين لا يستطيعون ممارسة “الجنس الكامل”، ولكن ما الجنس الكامل أصلاً؟
اغمض/ي عينيك.. تنفس/ي بهدوء.. وفكر/ي في هذا السؤال: ماذا يعني الجنس بالنسبة إليك؟
الجنس هو وسيلة للشعور بالمتعة والحميمية، ويمكننا أن نترك الجملة مفتوحة لأي إضافات أخري. فكل شخص له تعريف وتصور عن معنى المتعة، لأن المتعة في الأصل شيء شخصي للغاية، مثلها مثل تفضيلاتك في الطعام أو ذوقك في الملابس، وهذا يتطلب منك تواصلاً مع جسدك ودماغك لإيجاد الإجابة على السؤال التالي:
ماذا تعني المتعة بالنسبة إليك؟ كيف تصل/ين إلى المتعة بغض النظر عن التعريفات الجاهزة التي يقدمها لك المجتمع والأصحاب؟
نعم، تحيط بنا كل يوم مئات التعريفات الجاهزة عن المتعة، ولكن المجتمع لا يعطينا الوقت لنتوقف ونسأل كيف نمتلك مفهومنا الشخصي عن المتعة، كيف نُسقط التعريفات التي حُمِّلنا بها، وكيف نجعل تجربة المتعة شخصية؟
نعم، المتعة تعريف فردي، يختلف من شخص إلى آخر. فكلما كنت قادرة على فهم شكل المتعة ومعناها بالنسبة لك، زادت قدرتك على الشعور بها والاستمتاع بشكل حقيقي وعميق بالعلاقة الجنسية.
هناك الكثير من التحديات التي تواجهنا بشكل يومي مع كل محاولة لفهم تفضيلاتنا وكيفية الوصول للمتعة وتعريفها.
هناك تصور أن الجنس “الكامل” يجب أن يشمل إدخالاً أو إيلاجاً، وأن أي شكل من أشكال الجنس الأخرى لا تحتسب.
ولكن دعونا نتوقف ونتساءل، من يمتلك تعريف الجنس؟ من جعل الجنس الإيلاجي هو الجنس الكامل؟ ماذا لو لم يكن هناك جنس كامل من الأصل؟
أشكال الجنس الأخرى
لا يوجد جنس كامل وجنس ناقص… توجد ممارسات ممتعة أكثر من ممارسات أخرى
تصلنا الكثير من الأسئلة التي تحاول إيجاد طريقة لمصارحة الشريك/ة بتفضيل جنسي بعينه، أو أن العلاقة على وشك الانتهاء بسبب أن الشريك/ة وَصَم الطرف الآخر أو حكم عليه بسبب تفضيلاته الجنسية.
كل هذا بسبب تصوراتنا المحدودة، وقناعاتنا بالمفاهيم المجتمعية الجاهزة عن المتعة.
كلما حررنا أنفسنا من تلك المفاهيم، وبدأنا في تصديق أن الإدخال ليس الهدف الأكبر من العلاقة بالنسبة للجميع، وأن العلاقة بدونه لن تصبح أقل قيمة أو متعة، سنجد أننا أصبحنا أكثر قدرة على الشعور بالرضا عن علاقتنا، وفهم اختلافات الشريك/ة وتقبلها.
يجب أن يصبح الهدف الأكبر من العلاقة الجنسية هو “الانبساط”، وليس تحقيق هدف (تارجت) وكأن العلاقة الجنسية مهمة أو مشروع عمل.
نصائح للممارسات الخالية من الإيلاج
هل اتفقنا سوياً على أن المتعة هي مفهوم سائل يختلف مع كل شخص ويمضي وفقاً لطباعه؟
حسناً، دعونا ننتقل إلى الجزء التالي.
كما ذكرنا، الفرك أو الاحتكاك الخارجي ممارسة يفضلها البعض، ليس بالضرورة لأنها لن تؤدي إلى الحمل أو انتقال الأمراض، أو بسبب عدم تمكن الشريكين من أداء العلاقة الجنسية “الكاملة”، ولكن لأنها توفر لهما المتعة.
وإذا كنا قرأنا تعريف هذه الممارسة، نقدم الآن نصائح يمكن التفكير بها أو تجربتها لمزيد من المتعة والاستكشاف:
1. لا توجد طريقة صحيحة وأخرى خاطئة. عليك إيجاد الوضع والسرعة وكمية الضغط المناسبة التي تشعرك بالاستثارة الجنسية. راجع/ي بداية المقال مرة أخرى إذا كنت غير مرتاح/ة مع فكرة الاستكشاف.
2. الاحتكاك الجاف أو الفرك لا يعني التمسك بوجود ملابس. يمكنكم الاحتفاظ بكل الملابس أو بجزء منها أو التخلي عنها كاملة. ولكن فكروا في شكل الملابس التي ترغبون في ارتدائها، وفي ملمسها. ننصح بارتداء ملابس فضفاضة أو مرنة حتى تسمح لكم بالحركة بحرية. كما أن الملابس الرقيقة تسمح بفرصة أفضل للاستثارة الجنسية مع الفرج تحديداً، حيث المزيد من استثارة البظر.
3. نعم، الاحتكاك يحدث بين الأجسام ولكن لا تنسوا أن اليد يمكنها أيضاً أن تزيد من درجة المتعة. اكتشفوا أجسادكم وأجساد الشركاء، وتعرفوا على مناطق الاستثارة.
أوضاع جنسية
4. هناك بعض الوضعيات التي يمكنكم تجربتها، منها:
أ. الوضعية التقليدية
ب. وضعية الشريك/ة إلى أعلى cowgirl or reverse cowgirl
ج. على جانبكما ووجهكما لبعضكما
د. واقفان أمام بعضكما
ه. وضعية المقص وفيه تتشابك أرجل الشريكين بينما هما مستلقيين بجانب بعضهما
لا يوجد وضع مثالي، ولكن اختار/ي واستكشف/ي ما يناسبك في اللحظة.
هذا في حالة وجود شريك/ة، ولكن الميزة في تلك الممارسة هي أنه يمكن ممارستها منفرداً خلال إمتاع الذات. ويمكن ممارسة الاحتكاك الجاف أوالفرك باستخدام وسادة أو يد كرسي.
5. يمكنك استخدام ألعاب جنسية مختلفة. وفي حالة عدم تمكنك من الوصول إلى ألعاب جنسية مصنعة، يمكنك تجربة صنعها بنفسك في المنزل. في هذا المقال نقدم بعض المقترحات لصنع الألعاب الجنسية في المنزل.
6. هيئ/ي الجو المناسب سواء بالموسيقى أو الإضاءة أو الملابس التي تشعرك بالإثارة. هذه نصيحة تسري على كل الممارسات الجنسية.
7. النصيحة الأخيرة والأهم، تحدث/ي مع الشريك/ة وعبِّر/ي عن احتياجاتك. واستمع/ي إلى رغبات الشريك/ة. التراضي والتواصل هما أول خطوة في أي علاقة أو ممارسة جنسية.
وأخيراً، اسأل/ي نفسك.. هل أرفض أو أقبل ممارسة بعينها بسبب معرفتي باحتياجات جسمي وتفضيلاتي وقناعاتي الشخصية؟ أم بسبب عوامل خارجية تمنعني من الخطو خارج الصناديق الجاهزة لما يعرف بـ “الجنس الكامل”؟.. الإجابة ستدلك على الكثير.