الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
المدير ـ أربعة أجزاء
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابيقور" data-source="post: 134165" data-attributes="member: 1775"><p>المشهد الأول</p><p></p><p>ليلة الخميس</p><p></p><p>ااااااااااه قالتها تتصنع اللذة لتوهم زوجها بانه صاحب الزب الذي ليس له مثيل في الوجود وانه</p><p>ذاك الفحل المنشود لكن في عقلها كان هناك</p><p>اعصار من الافكار قلبها كان يتلظى في غيظ</p><p>اااااااه ادارت راسها الى اليمين قليلا ورفعته باتجاه الاعلى</p><p>احسن شي انو اتصنع الرعشة بلكي بخلص هالتعريصة بسرعة</p><p>وما ان خطرت على بالها هذه الفكرة حتى شهقت تلك الشهقة و انقطعت انفاسها قبضت على شراشف السرير بيديها شنجت عضلات ساقيها</p><p>لاحظ هو هذه التبدلات فسارع في وتيرة الرهز</p><p>متوهما انه اوصل زوجته الى رعشتها</p><p>ثوان معدودة تراخت كل اوصالها قائلة</p><p>_ حبيبي انا وصلت اذا بدك تفضي فضي</p><p>_ طيب حبيبتي ديري طيزك وخليكي على ركبك و كواعك</p><p>فعلت ما قاله لها و القت براسها فوق راحتيها</p><p>تركته يدخل زبه وهي سرحت بافكاره</p><p>_ هلاء بس خلص نياكة هالتور يلي ورايي</p><p>بفاتحو بالموضوع</p><p>_ اي وين بدك تفاتحيه ( قالت تجيب على نفسها )</p><p>ما رح تلحقي بس يشيل زبو من كسي رح يقلب</p><p>على جنبو ويصير شخيرو موصل لسابع حارة</p><p>_ طيب بكرى الصبح على فنجان القهوي بخكي معو</p><p>وهنا قطع سلسلة افكارها شعورها بابهامه يداعب</p><p>خرمها ويضغط عليه التفتت بوجهها التفاتة حادة</p><p>ونظرات الدهشة والتساؤل ارتسمت عليه</p><p>_ لا تخافي حبيبتي ما رح فوتو ( يقصد اصبعه)</p><p>عاد كما كانت الى افكارها</p><p>_ كلو من هالعقربة سعاد بتجيني</p><p>نافشي ريشا متل الطاووس ورافعة منخيرا للسما</p><p>بتقعد تتانزعلي اشكال والوان على جوزي عمل وجوزي فعل</p><p>هنا شعرت بدفق حار في كسها</p><p>قالت في نفسها متنهدة كمن ازاح</p><p>ثقلا عن كاهله</p><p>_ خي خلص نياكة هالتور هلاء بقدر نظم</p><p>افكاري وبعرف كيف خطط للشي يلي بدياه</p><p></p><p></p><p>صباح الجمعة</p><p>استيقظت في ساعة مبكرة لبست روب النوم</p><p>واتجهت الى المطبخ لصنع القهوة الصباحية</p><p>بعد ان ارقها في تلك الليلة افكارها ومخططاتها</p><p></p><p>_ حبيبي !!!!!!!</p><p>_ امممممممم ( وهو بين الغافي والصاحي)</p><p>_ قوم ليك جهزت القهوة</p><p>_ طيب بعد شوي</p><p>_ يللا قوم</p><p>قام متكاسلا متراخيا الى الحمام غسل وجهه</p><p>ليطرح اثار النوم عنه</p><p>قدمت له فنحان القهوة السادى قائلة</p><p>_ صباح الخير</p><p>_ صباح النور</p><p>انتظرت ليرشف رشفته الاولى</p><p>_ حبيبي !!!!!!</p><p>_ شو بدك</p><p>_ انتي كسلان بالشغل شي ؟؟؟؟؟؟؟</p><p>هنا ارتسمت الدهشة على وجهه</p><p>_ اف شو هالسؤال هادا</p><p>_ ما في شي بس شايفة انو رفيقك نزار صار وتصور ( اشارة الى علو مراتبه) وانتي بعدك متل ما انتي</p><p>_ اي هاي الشغلة مالا دخل بالكسل والنشاط</p><p>_ لكن بشو الها دخل</p><p>_ يا بنت الحلال سكري عالموضوع ما بدي جيب</p><p>اعراض الناس هلاء</p><p>_ اوف ( بدهشة ) شو دخل اعراض الناس بالشغل</p><p>_ حبيبتي عم ينحكى على لسان كتير من الموظفين انو مرت نزار عم تنتاك من الكدير</p><p>_ سعاد؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟</p><p>_ اي سعاد</p><p>_ لاء حبيبي ما بتوقع انو توصل المواصيل لهالدرجةهاي يلي عم تحكي عنا بس بيجوز شوية دلع مع شوية سهوكة و شوية غنج ممكن اي</p><p>بس اذا كان هيك الشغلة ليش ما بتعزم المدير على شي عشا وانا بدلع شوي وبتغنج شوي</p><p>وانتي بتصير ترتفع بالمراتب و الشغلة ما رح تكلفنا اكتر من عشا</p><p>_ وبركي تطورت الشغلة لاكتر من دلع و غنج</p><p>_ ولو حبيبي انتي ما بتوثق فيي</p><p>_ اي بوثق فيكي حبيبتي بس .</p><p>هنا قاطعته في الكلام</p><p>_ لا بس ولا شي ما رح تكون القصة اكتر من هيك</p><p>و هلاء جهز حالك لتعزم المدير يوم الخميس</p><p>الجاي ولا تخاف اكتر من دلع وغنج ما رح ينال</p><p>مني</p><p></p><p></p><p>التتمة في العدد القادم</p><p></p><p></p><p>المشهد الثاني</p><p></p><p>نزار وسعاد مع المدير على العشاء</p><p></p><p>نزار وهو يملأ كاس المدير بالوسكي</p><p>_ اهلا وسهلا استاذ مراد انشا**** يعجبك العشا</p><p>_ يسلم ايديكي مدام سعاد اكلك كتير طيب</p><p>سعاد و هي تملأ صحن الاستاذ مراد بالطعام</p><p>_ يا مية اهلا و سهلا بالاستاذ مراد نحنا خدامين</p><p>اوامرك</p><p>وساد فترة صمت لا يسمع فيها سوى قرقعة الشوك والسكاكين و الملاعق</p><p>_ صفرة دايمة انشا**** ( قالها المدير)</p><p>ردت سعاد التي كانت تجلس بجوار زوجها</p><p>_ صحتين و مية هنا</p><p>و انتهاء العشاء رفعت سعاد الطعام من الطاولة</p><p>و ابقت على زجاجة الوسكي والكؤوس ثم غابت قليلا وعادت تلبس لباسا يكشف اكثر مما يستر</p><p>بيدها صحن من اطايب الفواكه لكن هذه المرة جلست بجانب المدير تناولت تفاحة وسكين لتقشرها لمراد وبين فترة واخرى تختلس نظرة جانبية الى مراد مع ابسامة ذات معنى</p><p>رشف مراد نصف كاس الوسكي المتبقي جرعة واحدة واردف قائلا</p><p>_ ما اطيب من الوسكي بتنعش القلب وبتفتح</p><p>الشرايين</p><p>_ صحتين وهنا استاذ مراد ( ردت سعاد) ثم اخذت قطعة من التفاحة المقشرة وألقمتها لمراد</p><p>اتبعتها بضحكة خليعة</p><p>كل هذا ونزار يوزع الابتسامات لزوجته ومراد من دون ان ينبس ببنت شفة</p><p>_ شو يا نزار( قالها مراد وهو يمد يده و يطوق خصر سعاد ) ما بدك تشاركنا الحفلة هالليلة</p><p>( ويقصد بها النياكة )</p><p>_ لا يا سيدي اليوم ماني عالحشيشة</p><p>_ سماع مني ما بتندم</p><p>_ روحو انبسطو انتو و ما عليكن فيي</p><p>قام مراد و سعاد متجهين الى غرفة النوم اما نزار</p><p>ظل يتابعهم بنظراته وابتسامة صفراء على فمه</p><p>لكن تلك النظرات لم تكن كرجل ينظر الى زوجته</p><p>ومديره بالوظيفة انما كانت كمن ينظر الى شرموطة تبيض له كل يوم بيضة ذهب و الى حمار تستطيع ان تاخذ من ما شئت عن طريق الكس</p><p></p><p>في الغرفة</p><p></p><p>وقف مراد مباعدا بين قدميه ويديه على خصره</p><p>ينتظر سعاد ان تبدأ المص</p><p>اما سعاد التقمت اير مراد بلسانها ثم شفاهها وبدات تبتلع نصف اير مراد وهي تنظر الى الاعلى</p><p>لتتلاقى نظراتهم</p><p>وضع مراد يديه على راس سعاد وضغط بايره الى</p><p>حلقها لدرجة انها لم تعد تستطيع التنفس</p><p>بحركة لا ارادية دفعت سعاد جسده لكي تاخذ قليلا من الهواء</p><p>_ يللا طوبزي</p><p>اخذت سعاد وضعية الكلب وجاءها مراد من الخلف تفل على خرمها واتبعه بزوبره</p><p>_ شو فورا بدك تبلش من الطيز</p><p>_ اي اليوم ما جاي على بالي الا الطيز</p><p>ما لبث ان دفع ايره في خرمها دفعة واحدة</p><p>صرخة الم صدرت عنها وصلت الى مسامع نزار</p><p>فقال متهكما</p><p>_ انتاكي حبيبتي انتاكي</p><p>ومضت عشر دقائق لم تنقطع عن مسامعه تلك الصرخات وهو يضحك بكل صرخة تاتيه</p><p>متخيلا منظر تلك الشرموطة التي هي زوجته</p><p>وهي تنتاك</p><p>هدأت الصرخات ولبسوا ثيابهم</p><p>انفتح الباب واطل المدير منتعشا باسما متجها نحو نزار</p><p>_ شكرا على هاي السهرة الحلوة</p><p>_ اهلا سهلا استاذ مراد</p><p>_ طل لعندي بكرا بالمكتب لنشوف شوبدنا نساوي</p><p>بترقيتك</p><p>_ طلباتك اوامر استاذ مراد</p><p>وخرج مراد سعيدا وانتهت تلك السهرة</p><p></p><p></p><p>والى اللقاء في مشهد اخر</p><p></p><p></p><p>المشهد الثالث</p><p></p><p>صباح السبت</p><p>قامت سهام تجهز ركوة القهوة لزوجها اسعد قبل ان يذهب الى الوظيفة وفي نيتها ان تصر عليه</p><p>ان يعزم مديره الى العشاء يوم الخميس</p><p></p><p>_ صباح الخير حبيبي قالتها وهي تضع فنجان القهوة امامه على الطاولة</p><p>_ صباح النور بعد ان رشف اولى رشفات قهوته الصباحية</p><p>_ شو قررت مشان عزيمة المدير</p><p>_ وللاه يا سهام ماني عارف خايف من خطوة</p><p>للانحدار ما نقدر نوقف الانزلاق و ما منعرف لوين</p><p>بدنا نوصل بهل الانزلاق</p><p>_ اي لا تخاف حبيبي كل الشغلة و ما فيها</p><p>شوية سهوكة على شوية دلع ما رح اسمح انا لاكتر من هيك</p><p>_ اكيد ؟؟؟؟؟؟</p><p>_ ولو حبيبي ما بتوثق فيي</p><p>_ طيب لنشوف شو **** بيخلق معنا بعد ان رشف</p><p>اخر رشفة من فنجان قهوته وخرج متوجها الى وظيفته</p><p>في مكتب المدير سال السكرتير و هو يحمل عدة</p><p>اوراق تحتاج الى توقيع المدير</p><p>_ استاذ مراد بالمكتب ؟؟؟؟؟؟</p><p>_ اي تفضل اجابه السكرتير تقليدا للعادة اليومية</p><p>نقر نقرتين على الباب وبعد ان سمع كلمة تفضل</p><p>دخل</p><p>_ صباح الخير استاذ مراد</p><p>_ صباح النور هات لنشوف شو في معك</p><p>قدم له مجموعة من الاوراق</p><p>_ هاي شوية مستلزمات و شوية اذونات</p><p>قدمها له ليوقعها واردف قائلا</p><p>_ على فكرة استاذ مراد حبينا انا ومرتي نعزمك على العشا يوم الخميس اذا في عند مجال لتشرفنا</p><p>القى عليه مراد نظرة فاحصة وهو يشرع في وضع تواقيعه على الاوراق لم ينبس بكلمة</p><p>انهى توقيع الاوراق وقدمها الى اسعد واردف قائلا</p><p>_ بتعرف يا اسعد !!!!من مصلحة العمل ان يكون المدير على علاقات شخصية مع الموظفين خليني شوف اذا كان عندي مواعيد ليوم الخميس</p><p>واخرج دفتر من الدرج بحجم كف اليد قلب اوراقه توقف عند صفحة ما واردف قائلا</p><p>_ لحسن الحظ ما في عندي مواعيد لكن منلتقي</p><p>يوم الخميس على العشا</p><p>وخرج اسعد من مكتب المدير و في داخله مزيج من المشاعر هو نفسه لا يستطيع ان يحددها</p><p>هل يفرح لبداية طريق الارتقاء</p><p>هل يخاف على شرفه و عرضه</p><p>انه كمن يخطو خطوة نحو مجهول لا يستطيع</p><p>تحديده</p><p></p><p>يوم الخميس مساءا</p><p>وصل مراد حاملا بيده صفد من افخر الحلويات</p><p>استقبله اسعد وسهام بحفاوة و ابتسامة عريضة</p><p>على الوجوه</p><p>_ اهلا اهلا اهلا استاذ مراد</p><p>_ بالمهلي قالها مراد وهو يقدم الحلويات الى سهام و اردف ما في شي من قيمتكون قالها وهو يلقي نظرة اعجاب و ابتسامة ذات معنى الى سهام</p><p>قابلته سهام بنفس الابتسامة قائلة</p><p>_ يسلمو هالايدين كلك زوق استاذ مراد تفضل تفضل</p><p>اجلس ثلاثهم الى طاولة العشاء</p><p></p><p>مراد الذي كان يلبس الخاكي</p><p></p><p>و اسعد بطقمه الرسمي</p><p></p><p>و سهام تلبس فستان اسود يشوبه بعض البقع التي من قهاش شفاف يصل الى منتصف الفخذين و يضيق عنظ الارداف والفخذين مع فتحة على الظهر تصل الى اول الطيز</p><p></p><p></p><p>و الى اللقاء في مشهد التالي</p><p></p><p></p><p></p><p>المشهد الرابع</p><p></p><p>جلس اسعد ومراد على طاولة العشاء بينما سهام</p><p>هرعت مسرعة تفرش الطاولة بالمشروبات والمازاوات ريثما يجهز العشاء ودارت الاحاديث قليلا عن العمل و سؤالا عن الحال والاحوال</p><p>ثم جلست سهام وعلى ثغرها ابتسامة ترحيب بالضيف وغمزت له بطرف عينها لتوهمه بانه</p><p>الفحل المنشود</p><p>اخذ مراد كاسه المترع بالوسكي واجترع نصفة</p><p>برشفة واحدة واردف قائلا</p><p></p><p>_ صحيح ما في اطيب من الوسكي بتزهزه المخ</p><p>و بتخلي القلب يرقص</p><p></p><p>رفعت سهام كاسها قائلة</p><p>_ بصحتك استاذ مراد و رشفت من كاسها رشفة</p><p>بالكاد شفاهها لامست المشروب</p><p>ثم وضعت كاسها و نظرت الى مراد نظرة دلع و</p><p>مسحت شفاهها بحركة تنم عن شهوة صارخة</p><p>كل هذا واسعد يضع ابتسامته الحمقاء على ثغره</p><p>وهو ما بين مغتاظ و بين من وضع نفسه في موقف لا يستطيع التراجع عنه</p><p>قامت سهام الى المطبخ وتقصدت ان تظهر الى مراد تلك الفتحة على ظهرها و تهز طيزها لترتج</p><p>مثيرة بذلك شهوة مراد</p><p>جاءت بالعشاء و هو عبارة عن لحومات مشوية بالفرن وبعض من قطع الدجاج</p><p>ملأت سهام صحن مراد و صحن زوجها</p><p>وصحنها دقائق من الصمت لا يسمع فيها</p><p>سوى قرقعة الشوك والسكاكين على الصحون</p><p></p><p>_ صفرة عامرة انشا**** ( قالها مراد )</p><p></p><p>_ صحتين وهنا ( سهام واسعد بصوت واحد )</p><p></p><p>رفعت سهام الطعام من الطاولة و ابقت على المشروب وانزلت ما طاب ولذ من الفواكه</p><p></p><p>_ بتعرف يا اسعد !!!! يمكن ظلمتك انا بالوظيفة</p><p>بس ما صار شي ملحوقة انشا**** كل يلي بدياه منك انك تجبلي دفتر ملاحظاتي من المكتب لونو ازرق بتلاقيه بالدرج التحتاني عاليمين</p><p></p><p>ورمى له علاقة مفاتيح من بينهم مفتاح السيارة</p><p></p><p>اخذ اسعد المفاتيح و هرع الى سيارة المدير</p><p></p><p>نظر الى المرأاة المعلعة الى السقف تخيل راسه</p><p>بقرون نفض راسه الى الوراء من روع ذلك التخيل ضحك ضحكة حزينة اليمة موجعة ثم قال في نفسه</p><p>_ بس لاء مرتي ما رح تخليه يلامسا هيي اخت رجال و ما حدا بيقدر يطول منا شي بغير رضاها</p><p>و بعدين ليش شايل للامر كل هالاهمية</p><p>بكرا بتعلا مراتبك و شو يعني اذا اكلتلا شي زب</p><p>لا رح يقدم ولا رح ياخر</p><p></p><p>و مضى في مشوار يستغرق منه اقل تقدير</p><p>ساعة و نصف</p><p></p><p>جلست سهام بجانب مراد وهي مبتسمة</p><p>مد مراد ذراعه من وراء ظهرها و ادخل يده من فتحة الظهر ممسكا بخصرها قائلا لها</p><p></p><p>_ شو يا حلوة ما بدك تحني علينا و عصر بين اصابعه لحم خصرها</p><p></p><p>_ استاذ مراد عيب ما بيصير</p><p>لكنها عرفت انها لن تستطيع التراجع لانها بدأت بخطوة الانزلاق و ضحكت تلك الضحكة الخليعة</p><p></p><p>حملها مراد الى غرفة النوم و خلع عنها ذلك الفستان و انزل بنطلونه و نظر لها و كانه يقول لها</p><p>مصيه</p><p>فهمت سهام تلك النظرة و سارعت الى زبه بدات بلسانها تلحسه ثم طوقته بشفاهها و نظراتها موجهة الى نظره</p><p>امسكها مراد من راسها و صار يرهز ايره في فمها</p><p>وفي احدى المرات بالغ في تلك الرهزة لدرجة انه اوصل زبه الى حلقها</p><p>انتفضت سهام لانها كادت ان تتقيأ ما في معدتها</p><p>قالت له</p><p>_ بكفي مص صار وقت النيك</p><p>استلقت على السرير فاتحة بين فخذيها وكانها تقول له انا جاهزة لك و لايرك</p><p>اقتربها مراد و هو يمسح بنظرات ملؤها الشهوة</p><p>كامل تفاصيل جسمها و بشرتها المرمرية</p><p>وضع زبه على فتحة كسها و ادخله دفعة واحدة</p><p>تاوهت سهام تلك الاه المصطنعة و بدأت معركة الكر و الفر في داخل كسها</p><p></p><p>اخرج مراد ايره و قال لها طوبزي</p><p></p><p>فعلت سهام ما امر به مراد</p><p></p><p>امسك مراد بطيز سهام وباعد بين اردافها ثم تفل</p><p>على خرمها</p><p>انتفضت سهام</p><p>_ شو عم تساوي</p><p>_ بدي نيكك من طيزك</p><p>_ بس انا ماني متعودة انتاك من طيزي</p><p>_ بسيطة منخليكي تتعودي</p><p>_ اي انا ما بدي عود طيزي عالنيك</p><p>_ بسيطة قومي البسي ويا دار ما دخلك شر</p><p></p><p>وبادر مراد الى لبس ثيابه</p><p></p><p>عندها في تلك اللحظة تبادر الى ذهنها سعاد وهي</p><p>منفوشة كالطاووس و منخيرا بالسما وقالت له</p><p></p><p>_ لحظة انا ماني منضفي استناني دقيقة لنضف</p><p>طيزي</p><p>دخلت الى الحمام جلست على الكرسي واضعة يديها على وجهها تفكر في هذه الورطة التي وضعت نفسها فيها</p><p>ثوان معدودة اخذت خرطوم الماء ادخلته بخرمها</p><p>ملأت امعاءها ثم افرغتهم كررت العملية ثلاث مرات</p><p>وقف الى مرأاة الحمام نظرت الى نفسها قائلة</p><p>_ اذا كان لك عند الكلب حاجة نضفيلو طيزك</p><p>ثم فتحت باب خزانة صغيرة بجانب المرأاة و</p><p>اخذت كريم اليدين ( نيفيا) غرفت باصبعها قليلا</p><p>و وضعته على خرمها و ادخلت اصبعها</p><p>جحظت عيونها بنظرات التعجب و قالت</p><p>_ اي الامر مانو سيئ للدرجة يلي انتي متخيلتيها</p><p></p><p>خرجت الى مراد</p><p>_ انا جاهزة</p><p>_ حلو طوبزي لكن عالسرير</p><p>فعلت ما امرها به مراد</p><p>جاءها مراد من الخلف وضع زبه على الخرم ودفعه</p><p>الى الداخل</p><p>عضت سهام على شفاهها لتكتم صرخة الالم تلك</p><p>شدت بقبضتيها على شراشف السرير لتحتمل الالم</p><p>من الكر و الفر داخل خرمها</p><p>و اخيرا احست بدفق ساخن داخل خرمها تراخت اعضاؤها و كان حبلا ازيح ثقله من كاهلها</p><p>قال لها مراد</p><p>_ اذا بدك جوزك يضل عم يترفع لازم تكوني تحت امري و تصيري تجي لعندي عالبيت ايمت ما طلبتك</p><p>_ طيب متل ما بدك</p><p></p><p>وهكذا صار الامر اسعد علت مراتبه</p><p>و مراد نال من طيز سهام مبتغاه</p><p>و سهام صارت ترفل بثيابها امام سعاد</p><p></p><p>الى يوم جاء اسعد حزينا</p><p>سالته عن امره فجاوبها ان المدير مراد انتقل الى</p><p>مكان اخر و جاءنا مدير جديد</p><p>فقالت له</p><p>_ اي شو يعني المدير وصرنا نعرف كيف نتعامل معو مين ما كان يكون شوية دلع وشوية سهوكة</p><p></p><p>قاطعها اسعد قائلا</p><p>_ و كتير نياكة</p><p></p><p>ههههههههههههههه ضحكت سهام</p><p></p><p>تمت القصة واكتملت والى اللقاء في قصة جديدة</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابيقور, post: 134165, member: 1775"] المشهد الأول ليلة الخميس ااااااااااه قالتها تتصنع اللذة لتوهم زوجها بانه صاحب الزب الذي ليس له مثيل في الوجود وانه ذاك الفحل المنشود لكن في عقلها كان هناك اعصار من الافكار قلبها كان يتلظى في غيظ اااااااه ادارت راسها الى اليمين قليلا ورفعته باتجاه الاعلى احسن شي انو اتصنع الرعشة بلكي بخلص هالتعريصة بسرعة وما ان خطرت على بالها هذه الفكرة حتى شهقت تلك الشهقة و انقطعت انفاسها قبضت على شراشف السرير بيديها شنجت عضلات ساقيها لاحظ هو هذه التبدلات فسارع في وتيرة الرهز متوهما انه اوصل زوجته الى رعشتها ثوان معدودة تراخت كل اوصالها قائلة _ حبيبي انا وصلت اذا بدك تفضي فضي _ طيب حبيبتي ديري طيزك وخليكي على ركبك و كواعك فعلت ما قاله لها و القت براسها فوق راحتيها تركته يدخل زبه وهي سرحت بافكاره _ هلاء بس خلص نياكة هالتور يلي ورايي بفاتحو بالموضوع _ اي وين بدك تفاتحيه ( قالت تجيب على نفسها ) ما رح تلحقي بس يشيل زبو من كسي رح يقلب على جنبو ويصير شخيرو موصل لسابع حارة _ طيب بكرى الصبح على فنجان القهوي بخكي معو وهنا قطع سلسلة افكارها شعورها بابهامه يداعب خرمها ويضغط عليه التفتت بوجهها التفاتة حادة ونظرات الدهشة والتساؤل ارتسمت عليه _ لا تخافي حبيبتي ما رح فوتو ( يقصد اصبعه) عاد كما كانت الى افكارها _ كلو من هالعقربة سعاد بتجيني نافشي ريشا متل الطاووس ورافعة منخيرا للسما بتقعد تتانزعلي اشكال والوان على جوزي عمل وجوزي فعل هنا شعرت بدفق حار في كسها قالت في نفسها متنهدة كمن ازاح ثقلا عن كاهله _ خي خلص نياكة هالتور هلاء بقدر نظم افكاري وبعرف كيف خطط للشي يلي بدياه صباح الجمعة استيقظت في ساعة مبكرة لبست روب النوم واتجهت الى المطبخ لصنع القهوة الصباحية بعد ان ارقها في تلك الليلة افكارها ومخططاتها _ حبيبي !!!!!!! _ امممممممم ( وهو بين الغافي والصاحي) _ قوم ليك جهزت القهوة _ طيب بعد شوي _ يللا قوم قام متكاسلا متراخيا الى الحمام غسل وجهه ليطرح اثار النوم عنه قدمت له فنحان القهوة السادى قائلة _ صباح الخير _ صباح النور انتظرت ليرشف رشفته الاولى _ حبيبي !!!!!! _ شو بدك _ انتي كسلان بالشغل شي ؟؟؟؟؟؟؟ هنا ارتسمت الدهشة على وجهه _ اف شو هالسؤال هادا _ ما في شي بس شايفة انو رفيقك نزار صار وتصور ( اشارة الى علو مراتبه) وانتي بعدك متل ما انتي _ اي هاي الشغلة مالا دخل بالكسل والنشاط _ لكن بشو الها دخل _ يا بنت الحلال سكري عالموضوع ما بدي جيب اعراض الناس هلاء _ اوف ( بدهشة ) شو دخل اعراض الناس بالشغل _ حبيبتي عم ينحكى على لسان كتير من الموظفين انو مرت نزار عم تنتاك من الكدير _ سعاد؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ _ اي سعاد _ لاء حبيبي ما بتوقع انو توصل المواصيل لهالدرجةهاي يلي عم تحكي عنا بس بيجوز شوية دلع مع شوية سهوكة و شوية غنج ممكن اي بس اذا كان هيك الشغلة ليش ما بتعزم المدير على شي عشا وانا بدلع شوي وبتغنج شوي وانتي بتصير ترتفع بالمراتب و الشغلة ما رح تكلفنا اكتر من عشا _ وبركي تطورت الشغلة لاكتر من دلع و غنج _ ولو حبيبي انتي ما بتوثق فيي _ اي بوثق فيكي حبيبتي بس . هنا قاطعته في الكلام _ لا بس ولا شي ما رح تكون القصة اكتر من هيك و هلاء جهز حالك لتعزم المدير يوم الخميس الجاي ولا تخاف اكتر من دلع وغنج ما رح ينال مني التتمة في العدد القادم المشهد الثاني نزار وسعاد مع المدير على العشاء نزار وهو يملأ كاس المدير بالوسكي _ اهلا وسهلا استاذ مراد انشا**** يعجبك العشا _ يسلم ايديكي مدام سعاد اكلك كتير طيب سعاد و هي تملأ صحن الاستاذ مراد بالطعام _ يا مية اهلا و سهلا بالاستاذ مراد نحنا خدامين اوامرك وساد فترة صمت لا يسمع فيها سوى قرقعة الشوك والسكاكين و الملاعق _ صفرة دايمة انشا**** ( قالها المدير) ردت سعاد التي كانت تجلس بجوار زوجها _ صحتين و مية هنا و انتهاء العشاء رفعت سعاد الطعام من الطاولة و ابقت على زجاجة الوسكي والكؤوس ثم غابت قليلا وعادت تلبس لباسا يكشف اكثر مما يستر بيدها صحن من اطايب الفواكه لكن هذه المرة جلست بجانب المدير تناولت تفاحة وسكين لتقشرها لمراد وبين فترة واخرى تختلس نظرة جانبية الى مراد مع ابسامة ذات معنى رشف مراد نصف كاس الوسكي المتبقي جرعة واحدة واردف قائلا _ ما اطيب من الوسكي بتنعش القلب وبتفتح الشرايين _ صحتين وهنا استاذ مراد ( ردت سعاد) ثم اخذت قطعة من التفاحة المقشرة وألقمتها لمراد اتبعتها بضحكة خليعة كل هذا ونزار يوزع الابتسامات لزوجته ومراد من دون ان ينبس ببنت شفة _ شو يا نزار( قالها مراد وهو يمد يده و يطوق خصر سعاد ) ما بدك تشاركنا الحفلة هالليلة ( ويقصد بها النياكة ) _ لا يا سيدي اليوم ماني عالحشيشة _ سماع مني ما بتندم _ روحو انبسطو انتو و ما عليكن فيي قام مراد و سعاد متجهين الى غرفة النوم اما نزار ظل يتابعهم بنظراته وابتسامة صفراء على فمه لكن تلك النظرات لم تكن كرجل ينظر الى زوجته ومديره بالوظيفة انما كانت كمن ينظر الى شرموطة تبيض له كل يوم بيضة ذهب و الى حمار تستطيع ان تاخذ من ما شئت عن طريق الكس في الغرفة وقف مراد مباعدا بين قدميه ويديه على خصره ينتظر سعاد ان تبدأ المص اما سعاد التقمت اير مراد بلسانها ثم شفاهها وبدات تبتلع نصف اير مراد وهي تنظر الى الاعلى لتتلاقى نظراتهم وضع مراد يديه على راس سعاد وضغط بايره الى حلقها لدرجة انها لم تعد تستطيع التنفس بحركة لا ارادية دفعت سعاد جسده لكي تاخذ قليلا من الهواء _ يللا طوبزي اخذت سعاد وضعية الكلب وجاءها مراد من الخلف تفل على خرمها واتبعه بزوبره _ شو فورا بدك تبلش من الطيز _ اي اليوم ما جاي على بالي الا الطيز ما لبث ان دفع ايره في خرمها دفعة واحدة صرخة الم صدرت عنها وصلت الى مسامع نزار فقال متهكما _ انتاكي حبيبتي انتاكي ومضت عشر دقائق لم تنقطع عن مسامعه تلك الصرخات وهو يضحك بكل صرخة تاتيه متخيلا منظر تلك الشرموطة التي هي زوجته وهي تنتاك هدأت الصرخات ولبسوا ثيابهم انفتح الباب واطل المدير منتعشا باسما متجها نحو نزار _ شكرا على هاي السهرة الحلوة _ اهلا سهلا استاذ مراد _ طل لعندي بكرا بالمكتب لنشوف شوبدنا نساوي بترقيتك _ طلباتك اوامر استاذ مراد وخرج مراد سعيدا وانتهت تلك السهرة والى اللقاء في مشهد اخر المشهد الثالث صباح السبت قامت سهام تجهز ركوة القهوة لزوجها اسعد قبل ان يذهب الى الوظيفة وفي نيتها ان تصر عليه ان يعزم مديره الى العشاء يوم الخميس _ صباح الخير حبيبي قالتها وهي تضع فنجان القهوة امامه على الطاولة _ صباح النور بعد ان رشف اولى رشفات قهوته الصباحية _ شو قررت مشان عزيمة المدير _ وللاه يا سهام ماني عارف خايف من خطوة للانحدار ما نقدر نوقف الانزلاق و ما منعرف لوين بدنا نوصل بهل الانزلاق _ اي لا تخاف حبيبي كل الشغلة و ما فيها شوية سهوكة على شوية دلع ما رح اسمح انا لاكتر من هيك _ اكيد ؟؟؟؟؟؟ _ ولو حبيبي ما بتوثق فيي _ طيب لنشوف شو **** بيخلق معنا بعد ان رشف اخر رشفة من فنجان قهوته وخرج متوجها الى وظيفته في مكتب المدير سال السكرتير و هو يحمل عدة اوراق تحتاج الى توقيع المدير _ استاذ مراد بالمكتب ؟؟؟؟؟؟ _ اي تفضل اجابه السكرتير تقليدا للعادة اليومية نقر نقرتين على الباب وبعد ان سمع كلمة تفضل دخل _ صباح الخير استاذ مراد _ صباح النور هات لنشوف شو في معك قدم له مجموعة من الاوراق _ هاي شوية مستلزمات و شوية اذونات قدمها له ليوقعها واردف قائلا _ على فكرة استاذ مراد حبينا انا ومرتي نعزمك على العشا يوم الخميس اذا في عند مجال لتشرفنا القى عليه مراد نظرة فاحصة وهو يشرع في وضع تواقيعه على الاوراق لم ينبس بكلمة انهى توقيع الاوراق وقدمها الى اسعد واردف قائلا _ بتعرف يا اسعد !!!!من مصلحة العمل ان يكون المدير على علاقات شخصية مع الموظفين خليني شوف اذا كان عندي مواعيد ليوم الخميس واخرج دفتر من الدرج بحجم كف اليد قلب اوراقه توقف عند صفحة ما واردف قائلا _ لحسن الحظ ما في عندي مواعيد لكن منلتقي يوم الخميس على العشا وخرج اسعد من مكتب المدير و في داخله مزيج من المشاعر هو نفسه لا يستطيع ان يحددها هل يفرح لبداية طريق الارتقاء هل يخاف على شرفه و عرضه انه كمن يخطو خطوة نحو مجهول لا يستطيع تحديده يوم الخميس مساءا وصل مراد حاملا بيده صفد من افخر الحلويات استقبله اسعد وسهام بحفاوة و ابتسامة عريضة على الوجوه _ اهلا اهلا اهلا استاذ مراد _ بالمهلي قالها مراد وهو يقدم الحلويات الى سهام و اردف ما في شي من قيمتكون قالها وهو يلقي نظرة اعجاب و ابتسامة ذات معنى الى سهام قابلته سهام بنفس الابتسامة قائلة _ يسلمو هالايدين كلك زوق استاذ مراد تفضل تفضل اجلس ثلاثهم الى طاولة العشاء مراد الذي كان يلبس الخاكي و اسعد بطقمه الرسمي و سهام تلبس فستان اسود يشوبه بعض البقع التي من قهاش شفاف يصل الى منتصف الفخذين و يضيق عنظ الارداف والفخذين مع فتحة على الظهر تصل الى اول الطيز و الى اللقاء في مشهد التالي المشهد الرابع جلس اسعد ومراد على طاولة العشاء بينما سهام هرعت مسرعة تفرش الطاولة بالمشروبات والمازاوات ريثما يجهز العشاء ودارت الاحاديث قليلا عن العمل و سؤالا عن الحال والاحوال ثم جلست سهام وعلى ثغرها ابتسامة ترحيب بالضيف وغمزت له بطرف عينها لتوهمه بانه الفحل المنشود اخذ مراد كاسه المترع بالوسكي واجترع نصفة برشفة واحدة واردف قائلا _ صحيح ما في اطيب من الوسكي بتزهزه المخ و بتخلي القلب يرقص رفعت سهام كاسها قائلة _ بصحتك استاذ مراد و رشفت من كاسها رشفة بالكاد شفاهها لامست المشروب ثم وضعت كاسها و نظرت الى مراد نظرة دلع و مسحت شفاهها بحركة تنم عن شهوة صارخة كل هذا واسعد يضع ابتسامته الحمقاء على ثغره وهو ما بين مغتاظ و بين من وضع نفسه في موقف لا يستطيع التراجع عنه قامت سهام الى المطبخ وتقصدت ان تظهر الى مراد تلك الفتحة على ظهرها و تهز طيزها لترتج مثيرة بذلك شهوة مراد جاءت بالعشاء و هو عبارة عن لحومات مشوية بالفرن وبعض من قطع الدجاج ملأت سهام صحن مراد و صحن زوجها وصحنها دقائق من الصمت لا يسمع فيها سوى قرقعة الشوك والسكاكين على الصحون _ صفرة عامرة انشا**** ( قالها مراد ) _ صحتين وهنا ( سهام واسعد بصوت واحد ) رفعت سهام الطعام من الطاولة و ابقت على المشروب وانزلت ما طاب ولذ من الفواكه _ بتعرف يا اسعد !!!! يمكن ظلمتك انا بالوظيفة بس ما صار شي ملحوقة انشا**** كل يلي بدياه منك انك تجبلي دفتر ملاحظاتي من المكتب لونو ازرق بتلاقيه بالدرج التحتاني عاليمين ورمى له علاقة مفاتيح من بينهم مفتاح السيارة اخذ اسعد المفاتيح و هرع الى سيارة المدير نظر الى المرأاة المعلعة الى السقف تخيل راسه بقرون نفض راسه الى الوراء من روع ذلك التخيل ضحك ضحكة حزينة اليمة موجعة ثم قال في نفسه _ بس لاء مرتي ما رح تخليه يلامسا هيي اخت رجال و ما حدا بيقدر يطول منا شي بغير رضاها و بعدين ليش شايل للامر كل هالاهمية بكرا بتعلا مراتبك و شو يعني اذا اكلتلا شي زب لا رح يقدم ولا رح ياخر و مضى في مشوار يستغرق منه اقل تقدير ساعة و نصف جلست سهام بجانب مراد وهي مبتسمة مد مراد ذراعه من وراء ظهرها و ادخل يده من فتحة الظهر ممسكا بخصرها قائلا لها _ شو يا حلوة ما بدك تحني علينا و عصر بين اصابعه لحم خصرها _ استاذ مراد عيب ما بيصير لكنها عرفت انها لن تستطيع التراجع لانها بدأت بخطوة الانزلاق و ضحكت تلك الضحكة الخليعة حملها مراد الى غرفة النوم و خلع عنها ذلك الفستان و انزل بنطلونه و نظر لها و كانه يقول لها مصيه فهمت سهام تلك النظرة و سارعت الى زبه بدات بلسانها تلحسه ثم طوقته بشفاهها و نظراتها موجهة الى نظره امسكها مراد من راسها و صار يرهز ايره في فمها وفي احدى المرات بالغ في تلك الرهزة لدرجة انه اوصل زبه الى حلقها انتفضت سهام لانها كادت ان تتقيأ ما في معدتها قالت له _ بكفي مص صار وقت النيك استلقت على السرير فاتحة بين فخذيها وكانها تقول له انا جاهزة لك و لايرك اقتربها مراد و هو يمسح بنظرات ملؤها الشهوة كامل تفاصيل جسمها و بشرتها المرمرية وضع زبه على فتحة كسها و ادخله دفعة واحدة تاوهت سهام تلك الاه المصطنعة و بدأت معركة الكر و الفر في داخل كسها اخرج مراد ايره و قال لها طوبزي فعلت سهام ما امر به مراد امسك مراد بطيز سهام وباعد بين اردافها ثم تفل على خرمها انتفضت سهام _ شو عم تساوي _ بدي نيكك من طيزك _ بس انا ماني متعودة انتاك من طيزي _ بسيطة منخليكي تتعودي _ اي انا ما بدي عود طيزي عالنيك _ بسيطة قومي البسي ويا دار ما دخلك شر وبادر مراد الى لبس ثيابه عندها في تلك اللحظة تبادر الى ذهنها سعاد وهي منفوشة كالطاووس و منخيرا بالسما وقالت له _ لحظة انا ماني منضفي استناني دقيقة لنضف طيزي دخلت الى الحمام جلست على الكرسي واضعة يديها على وجهها تفكر في هذه الورطة التي وضعت نفسها فيها ثوان معدودة اخذت خرطوم الماء ادخلته بخرمها ملأت امعاءها ثم افرغتهم كررت العملية ثلاث مرات وقف الى مرأاة الحمام نظرت الى نفسها قائلة _ اذا كان لك عند الكلب حاجة نضفيلو طيزك ثم فتحت باب خزانة صغيرة بجانب المرأاة و اخذت كريم اليدين ( نيفيا) غرفت باصبعها قليلا و وضعته على خرمها و ادخلت اصبعها جحظت عيونها بنظرات التعجب و قالت _ اي الامر مانو سيئ للدرجة يلي انتي متخيلتيها خرجت الى مراد _ انا جاهزة _ حلو طوبزي لكن عالسرير فعلت ما امرها به مراد جاءها مراد من الخلف وضع زبه على الخرم ودفعه الى الداخل عضت سهام على شفاهها لتكتم صرخة الالم تلك شدت بقبضتيها على شراشف السرير لتحتمل الالم من الكر و الفر داخل خرمها و اخيرا احست بدفق ساخن داخل خرمها تراخت اعضاؤها و كان حبلا ازيح ثقله من كاهلها قال لها مراد _ اذا بدك جوزك يضل عم يترفع لازم تكوني تحت امري و تصيري تجي لعندي عالبيت ايمت ما طلبتك _ طيب متل ما بدك وهكذا صار الامر اسعد علت مراتبه و مراد نال من طيز سهام مبتغاه و سهام صارت ترفل بثيابها امام سعاد الى يوم جاء اسعد حزينا سالته عن امره فجاوبها ان المدير مراد انتقل الى مكان اخر و جاءنا مدير جديد فقالت له _ اي شو يعني المدير وصرنا نعرف كيف نتعامل معو مين ما كان يكون شوية دلع وشوية سهوكة قاطعها اسعد قائلا _ و كتير نياكة ههههههههههههههه ضحكت سهام تمت القصة واكتملت والى اللقاء في قصة جديدة [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
المدير ـ أربعة أجزاء
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل