• سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات

متسلسلة عمتي وبناتها ضربوا أمي - حتى الجزء العاشر 9/5/2024 (1 مشاهد)

ابيقور

ميلفاوي أبلودر
عضو
ناشر قصص
ناشر أفلام
ميلفاوي نشيط
إنضم
21 سبتمبر 2023
المشاركات
887
مستوى التفاعل
398
النقاط
36
نقاط
538
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
احب أعرفكم بنفسي أنا أحمد ابن جيهان . احب اوصفلكم جيهان طولها ١٦٠ سم وزنها ٨٥ كيلو في منهم بتاع ٢٠ كيلو ف قعرها بس . أمي سبب اللي وصلت ليه واني بقيت لبوة بتركب من اللي بيسوي واللي ميسواش الحكاية كلها ابتدت وانا في ٦ ابتدائي لما ابويا كان متخانق مع عمتي بسبب أنها مش بتطيق أمي وان أمي دايما مش بتعاملها معاملة حلوة وده بسبب حاجات كتير منها ان عمتي حاسة ان أمي بتتعالي عليها وان أمي بتلبس احسن منها وحاجات تانية كتير
كنا داخلين ع العيد الكبير وامي حبت تعمل فيها إنها بتحب عمتي وقالت لابويا أنا مش عايزة العيد يدخل عليكم وانت وسامية أختك مخاصمين بعض بسببي أنا هروحلها واصالحكم ع بعض بعد جدال شوية ابويا وافق بس ع شرط اني اروح مع أمي .نسيت اوصفلكم عمتي سامية . عمتي بياعة فراخ ف سوق خضار ف الجيزة هي أصلا. من العياط بلد كلها فلاحين وبينزلوا يغسلوا مواعينهم ف النيل حرفيا هي غلبت الأرنبة عندها سارة وابتسام و وفاء و نادية و احمد وسيد و محمد وبدير و عمرو مخلفة ٩ ست كده طول بعرض وبيضة جدا تشوفها تحس انك واقف قدام حاجة هيبة كده لبسها كله عبايات سودا وطيزها بتبقي محدوفة وراها مترين من كتر كبرها أمي العكس خالص لبس البدل والتونيكات والاستايل والشغل ده . المهم أمي يوم ما راحت قالت لابويا أنا هلبس عباية عشان متقولش كالعادة اني بتنطط عليها وابويا قالها اه يا جيهان هيبقي احسن برضو . جه اليوم اول يوم العيد فطرنا ولبسنا أنا وامي وروحنا العياط عمتي استقبلتنا هي وبناتها ومراتات محمد وبدير قعدنا ف المندرة وعمتي قاعدة وسط بناتها ومراتات عيالها تحس من اول لقطة أنها كانت ناوية الشر ل أمي وناوية تهينها قدامهم وتعمل نمرة ع أمي قعدوا يتكلموا ويمين شمال الكلام سخن بين أمي وعمتي
أمي : خلاص بقي يا ام محمد اخوكي بيحبك وانا قولت أجي اصفي الدنيا بينكم
عمتي : ولما هو بيحبني مجاش هو ليه عشان يصالح اخته الكبيرة وباعتك انتي
أمي : مانا وهو اي يا ام محمد ماحنا واحد وانا جيت زي ما هو جه
عمتي : يا ام احمد انتي المفروض بتفهمي في الأصول وعارفة ان جوزك كان لازم يجي
أمي بعد ما حست أنها بتتحايل ع عمتي راحت رافعة رجل ع رجل وقايلالها
أمي : يعني أنا مش مالية عينيك يا ام محمد عشان أجي أراضيكي وتقوليلي أصول ومش أصول
عمتي : اه مش مالية عيني والعيب مش عليكي العيب علي الخول اللي باعتك
أمي : خول !! ولما هو خول يبقي انتي شرموطة معلش يعني
وفي اللحظة دي جو الكلام أتغير خالص محستش غير بمرات بدير بتاكل أمي بالقفا ع دماغها حدفتها لقدام كده ولاقيت سارة بنت عمتي بتاخد أمي من وسطها بتقلبها لورا كده زي بتوع المصارعة ومحستش غير وعمتي وبناتها زانقين أمي ف حيطة وشايف الكفوفة نازلة عليها وعمالين بيحاولوا يقطعوا ف العباية بتاعتها لحد ما ابتسام زقتهم كده وحرفيا جابت أندر أمي نصين وشديتها من الطرحة بره المندرة ع الاوضة اللي جمبها و وفاء وابتسام دخلوا وراها وانا ف الاوضة اللي سامعه ان أمي عمالة تصوت جامد وتتوجع جيت ادخل راحت عمتي واكلاني بالقلم وقالتلي أقعد هنا يابن الشرموطة روحت قاعد وكل اللي سامعه ان أمي عمالة تصوت وتصيح جامد وفجاة لاقيتهم شادين أمي من شعرها والأندر مقطوع ومحطوط ف بقها وراحوا فاتحين البيت وحادفنها ف الشارع قدام البلد كلها ولاقيت أمي كل الناس بتفصص ف لحمها لحد ما جه واحد راح حادف عليها جلابية من بتوعه وعمتي واقفة ع باب البيت وعمالة تهلل جامد
عمتي : أظن كده عرفتي مين اللي شرموطة يابنت الوسخة اهو الفلاحين اللي بتتريقي عليهم يابنت الأحبة قلعوكي ملط وعملوا معاكي الصح هههههههه ادخلي يا ابتسام ادخلي يا وفاء سيبوكم من المتناكة دي
وقفت تاكسي أنا وامي ومشيت بسرعة .
استنوا الجزء التاني

الجزء الثاني

حابب أقولكم الجزء التاني اغلبه مش جنسي بس اتفرجوا .. ياريت الدمج مع الجزء الأول ( عمتي وبناتها ضربوا أمي )

بعد ما الراجل حدف الجلابية ع أمي ركبنا تاكسي بسرعة طلعنا البيت اول ما امي دخلت العمارة قعدت تعيط جامد وتتشحطف طلعنا الشقة اول ما ابويا فتح الباب قعدت تصرخ جامد وتقول لابويا

أمي : لازم تجيبلي حقي أختك وعيالها ضربوني اتلموا عليا وضربوني يا يا ياسر اااااااااااه

ابويا : اي ده في اي اللي حصل وأي اللبس ده في اي

أمي : بقولك قلعوني وضربوني ورموني عريانة في قلب الشارع

ابويا : ازاي يعني ده حصل و احمد معاكي بيعمل اي مدافعتش عن أمك ليه يا خول

أنا : يا بابا ..

ابويا : اخرس يا خول اخرس ده أنا لو بعت أختك مع أمك كان ارحم ع الأقل كان اسمهم جوز نسوان

أمي : هاتلي حقي يا ياسر

ابويا : طب اهدي بس يا جيهان انتي عارفة الموضوع ده محتاج تظبيط لازم اظبط مع رجالة ورجالة كتير كمان عشان احنا هندخلهم البلد وفي منطقتهم بدل ما يتعمل علينا حفلة احنا كمان

أمي : يعني اي يعني أنا هتضرب وتسكت

ابويا : قلتلك مش هسكت بس اصبري ادخلي بس اقلعي اللي لابساه ده واستحمي وانا هكلم دكتور دلوقتي يبص عليكي

اليوم عدي والدنيا هديت وامي اتصلت بخالتي حكيتلها كل حاجة

امي : شايفة يختي الراجل الخول انضربت وقلعوني ولا عمل اي حاجة ويقولي اصل لازم اجيب رجالة ومش رجالة

خالتي : ازاي يعني يا جيهان احا ياسر حتي مكلمش اخته شتمها ولا عمل معاها اي حاجة

امي : ولا حتي فتح بقه جابله بس دكتورة وشكرا ع كده وعايزة اقولك نايمة جمبه مش طايقة حتي انه جمبي من اللي عمله

خالتي : طب روقي بس وعدي عليا احنا ف عيد ياختي متنكديش ع نفسك وانا اللي هجيبلك حقك من الشرموطة دي

امي : انتي عارفة يا مني ان ياسر محرج عليا أجيلك

خالتي : احا وانتي هتعملي حساب لكلامه أصلا بعد اللي عمله معاكي ده

أمي : عندك حق يا مني أنا اللي مغفلة أنا هجيلك آخر النهار

نسيت أقولكم خالتي مني ٤٦ سنة مطلقة سيرتها ف المنطقة مش حلوة بالمرة معروف ان بلطجية المنطقة بيطلعوا يركبوها مقابل الايجارات وإنها تجيب فلوس عشان تعرف تعيش قصيرة شوية ولبسها كله عبايات محزقة عليها وابويا من كتر اللي سمعه كان حرج علي أمي أنها تروحلها ولا تخطيلها باب شقة

الساعة جت ٨ امي لبست عباية ضيقة عليها ع غير العادة

أمي : هتنزل معايا نروح لخالتك مني محدش يعرف خالص يا احمد ولا حتي أبوك

أنا : حاضر يا ماما بس بابا لو عرف هيبهدل الدنيا

أمي : اتوكس وكسة سودة علي أبوك أبوك يا حبيبي عرف أن احنا اتضربنا امبارح ولا عمل حاجة

انا : عندك حق يا ماما

نزلنا روحنا ل خالتي طلعت قابلتنا حرفيا بقميص نوم اسود لحد كسها من تحت كده وفخادها منورة فيه حرفيا

خالتي : ادخلي يا جيهان لبكي وحشة ياختي

أمي : انتي اكتر يا مني وحشاني جدا

خالتي : مانتي يختي بقالك زمن محطتيش رجلك في شقتي ولا بتعتبيلي بيت

أمي : مانتي عارفة يختي ياسر بيقول ان بابك مفتوح لرجالة المنطقة وكل من هب ودب يختي بقي خليني ساكتة

خالتي : بقولك اي يا جيهان انتي عايزاني اشحت عايزاني أقول يا مين يساعدني عايزاني أقول يا مين يأكلني أنا بكفي نفسي بنفسي وطالما محدش بيدفعلي قرش يبقي ملوش لزمة انه يتكلم كلمة واحدة عليا حتي الخول جوزك

أمي : طب اهدي يا حبيبتي أهدي أنا بقولك بس اللي بيتقالي انتي عندك حق يأختي أنا مش هاخر عليكي تاني خالص انتي وحشاني

خالتي : انتي اكتر يأختي بصي انا حابة ادخل ف الموضوع ع طول أنا هجيبلك حقك من سامية وعيالها بس الراجل اللي معايا سعره حراق شويتين

أمي : مش مشكلة يأختي أنا هبيع الغويشة دي ورقبتي سدادة

خالتي : بصي أنا كلمته وهو جي دلوقتي

أمي : تمام

خالتي : طب ما تفكي يأختي العباية دي كده مالك انتي خايفة من اي

أمي : يا مني جسمي كله متبهدل

خالتي : ياستي اقلعي وريني بنت الأحبة دي عملت فيكي اي

أمي بتقلع العباية وكنت اول مرة أشوف اني بالمنظر ده لابسة أندر وبرا لونهم احمر منقرش كده

خالتي : يالهوووووووي يابنت الوسخة احا يا جيهان انتي طيزك وفخادك محمرين اوي كده ليه

آمي : بس يا مني الواد قاعد

خالتي : ادخل يا احمد اقعد ف الاوضة دي شوية بس

دخلت وقفت ورا الباب وداريته شويه كده وقاعد شايف امي وهي عمالة تفصص لحمها ل خالتي ومرة واحدة جرس الباب ضرب دخل المعلم مدحت وشهرته الصعيدي معروف ف المنطقة جدا والكبير قبل الصغير بيخاف حتي يرمي عليه السلام معقوله ده طالع ل خالتي

خالتي رايحة تفتح الباب بقميص النوم ويدوبك أمي عمالة تقفل ف العباية

أمي : اصبري يا مني انتي رايحة تفتحي الباب كده

خالتي : ياستي ده المعلم عادي

أمي ملحقتش غير تقفل شوية زراير من تحت وصدرها كله حرفيا بره واتسمرت لما خالتي فتحت الباب للمعلم

الصعيدي : ازيك يا مني

خالتي : ازيك يا معلم عامل اي ليك وحشة يا راجل

الصعيدي : هههههه متشوفيش وحش يا ختي هي دي أختك اللي قلتيلي عليها وبيمد أيديه يسلم علي أمي

أمي : اهلًا يا معلم عامل اي

الصعيدي : نحمده

خالتي : تشرب اي يا معلم اظبطلك قعدتك زي كل مرة

الصعيدي : مني بقولك اي متدوشيش دماغي أنا جي أعيد عليكي واشوف مشكلة أختك ظبطي الكلام زي كل مرة . بيلف وشه لامي اسمك اي

أمي : اسمي جيهان يا معلم

الصعيدي : احكيلي بقي كده واحدة واحدة اي اللي حصل

أمي قعدت تحكي من اول لقطة لحد آخر لقطة للمعلم

دخلت خالتي تظبط الشيشة والقعدة للمعلم

الصعيدي : بصي يا ست جيهان متاخذنيش في اللي هقوله انتي متجوزة خروف أنا لو مراتي حد يفكر يبصلها انا مخلهوش قاعد ع وش الأرض تاني مش تنضرب ويتعمل فيها اللي حصل ده وكلامي ده ملوش علاقة باللي هعمله بس انتي لازم يبقالك موقف مع الخروف ده

أمي : أنا عارفة يا معلم .. راحت خالتي مقطعاها

خالتي : جيهان وري المعلم عملوا فيكي اي

أمي : خلاص يا مني أنا حكيتله

خالتي : متتكسفيش يا جيهان وري المعلم وراحت فاكة كلبسات العباية لامي وبقت أمي واقفة بالأندر والبرا للمعلم ومش قادرة تفتح بقها

المعلم حط رجل ع رجل ورجع لورا كده

الصعيدي : اقعدي يا ست جيهان اقعدي

لاقيت امي قعدت بالعباية المفتوحة قدام المعلم وامي وخالتي حرفيا قاعدين قدام المعلم اللي مغطي لحمهم اقل من اللي متعري

الصعيدي : أنا هاخد ٢٠ الف وده مش حقي ده حق الرجالة اللي هتيجي .. حقي أنا هاخده بعد ما اخلص منك انتي وأختك

خالتي : واحنا تحت امرك يا معلم

الصعيدي لاف رقبته لامي : ها وانتي

أمي : تحت امرك يا معلم هجهز المبلغ واكلمك

الصعيدي : لا أنا حقك هيجي وأنهاردة والفلوس براحتك انتي مع الصعيدي يا جيهان

أمي عينيها لمعت وحست إنها مع راجل وفجاة لاقينا الصعيدي بيضرب خالتي ع طيزها ضربة سمعت ف الشقة كلها

الصعيدي : ها يا مني مش يلا بقي

ولاقينا خالتي بتشغل الموبايل وبترقص للمعلم وعمالة تتلبون عليه وامي مذهولة جاية تنزل المعلم قالها لا خليكي قاعدة لحد ما أجيلك وراح قايم شادد خالتي من شعرها وداخل عليا الاوضة وهو مشلح قميص النوم من عليها

اول ما دخل الاوضة وقف لما لاقاني

الصعيدي : مين الواد ده يابت

خالتي : ده ابن جيهان

أنا لسه هخرج قالي اتلقح اقعد هنا ياض

وراح ساحب خالتي من دماغها منزلها ع زوبره وخالتي عمالة تمص جامد وتريل ع بتاعه وهو نام ع ضهره كده ع السرير وراح قالع نسيت أقولكم المعلم طخين شوية زبره كبير بيلعب حديد بس مكرش شويتين شكله عفيجي وهو مع خالتي حرفيا حسيت ان السرير هيتكسر بيهم ع الأرض

لاقيته مرة واحدة قام وقف وراح زانق خالتي ف الحيطة ونازل بوس فيها ومصمصة شفايف وعمالة يلطشلها بالكفوفة ع وشها

خالتي : ااااااااه في اي يا معلم مالك اححححح براحة

الصعيدي بيجعر جامد وزي ما يكون بيسمع امي : عاااااا ده أنا هفلقك وراح حادف خالتي ع السرير وحرفيا كوم لحم اترمي عليها وراح راشق بتاعه ف خالتي راحت مصوته وراح ساحب رجليها الاتنين عند دماغها وعمال يطرقع طاخ طاخ طاخ وخالتي ااااااه يا صعيدي ااااااااه هصوت هصوت اااااااااااااااااااه يالهوي يالهوي يالهوي اااااااااااه وحرفيا خالتي مش شايف وشها كلها مستخبية ف المعلم . قام المعلم وراح قالبها ع وشها وراح طالع ع طياز خالتي وراح حاشره وراح لافف وشها ع باب الاوضة خالتي عينيها بقت ف عين أمي اللي واقفة من ورا الباب وشايفة كل حاجة المعلم عمال يدب وكل ما خالتي تيجي تقوم تقف يروح ضاربها ع ضهرها يخليها تتكفي ع وشها تاني ع السرير وعمال يدب جامد ودب دب دب ولحم خالتي عمال يترج جامد وراح المعلم ساحب خالتي لفوق كده من وشها وحرفيا كان بيرج السرير بيها رج وراح جايبهم ف خالتي وحرفيا هي مقدرتش تتحرك من السرير قام لبس بوكسره وبيبصلي انت مبرق ل زبري كده ليه ياض إول مرة تشوف زبر ولا اي وضحك وراح خارج وباصص لامي حقك هيجي وهتعرفي انه جه منهم وهنتقابل الخميس .. استنوا الجزء التالت

الجزء الرابع
انا متمسمر مكاني معقولة دي امي معقولة جوز رجالة غريبة ركبوها وشافوا كل سم في لحمها

امي قامت ع الحمام عشان تتشطف من لبن شوشة والصعيدي وحرفيا كانت ماشية بتعرج وواضح اختلاف الأحجام والمجهود اللي عملته مع الصعيدي وشوشة عن النيك اللي ابويا كان بينكهولها

الدقايق اللي خالتي قعدتها مع امي ف الحمام مرت عليا وانا ف الدولاب كانّها ساعات كنت عايز أشوف كس امي وهو بيخر اللبن وهي قايمة من ع السرير كنت عايز أشوفها وهي متبهدلة وقد كان خالتي رجعت وكان المعلم شوشة والصعيدي قاعدين ع السرير وازبارهم مدلدلة بين رجليهم وكل واحد فيهم ابتدي يلبس

خالتي : براحة ع البت يا معلمين هي مش مني تعملوا فيها كده تاتا تاتا

شوشة : احنا عملنا كل خير هي تستاهل اكتر من كده هههههههه ولا اي يا صعيدي

الصعيدي : يا مني احنا انهاردة كنا واخدنها ع الهادي مانتي عرفانا يا كسمك

امي سمعتهم وهي داخلة وقميص النوم مرفوع لحد بزها وداخلة بتعدل هدومها قدامهم

امي : عرفاكم اي بس ده انتو بهدلتوا ميتين امي اعمل إي أنا دلوقتي أنا كسي سايب خالص

مني : بس بقي يا مرة متهيجهمش لأحسن يقومولك تاني

امي : ههههههههه يقوموا اي بس انا معدش فيا حيل

الصعيدي : هنشوفك تاني قريب

امي : حاضر يا معلم

المعلمين لبسوا ونزلوا وخالتي قعدت لامي ع السرير وبتقولها احا هو الواد ابنك راح فين

طلعتلهم انا من الدولاب

امي : يا سوخة سودة انت قاعد هنا من امتي

انا : من ساعة ما قلعتي يا ماما لحد ما المعلمين مشيوا

امي : احمد أوعي تفتح بقك بكلمة من اللي حصل هنا انا كنت بدفع حساب الواجب اللي أتعمل في عمتك بعد ما ضربتني

انا : حاضر يا ماما مش هحكي لحد أبدا

خالتي : خليه يحكي والمعلمين أصلا هيخلصوا عليه في وقتها واهو شاف وسمع

انا : لا لا لا يا خالتي انا عمري ما اضر ماما

امي : شطورة حبيب ماما

امي لبست عبايتها ونزلنا وقفنا تاكسي لأنها مكنتش قادرة حرفيا تتحرك كلمت عمتي واحنا تحت العمارة

امي : مني انا جسمي متكسر يأختي ومش قادرة اطلع وخايفة الراجل يعوزني إنهاردة أنا حاسة اني اول مرة انام مع رجالة

خالتي : ههههههههه معلش يا جيجي شدي حيلك بس ولو الخروف عازك قوليله تعبانة مش قادرة وانا هقوم انام شوية لاني مسقطة من امبارح

طلعنا البيت امي دخلت استحمت قعدت بتاع ساعة غ الحمام . من وقت الموضوع ده وامي بتتعامل معايا معاملة تانية خالص بتاخدني النودرجي بتاعها عند خالتي مرة واتنين وتلاتة وبقت كل مرة تروح يبقي مبسوط اوي وبقي الدولاب المقر الرسمي بتاعي وانا بشوف امي وخالتي وهو بيطرقعلهم ع السرير لحد ما جه يوم مش عارف ده حصل ازاي واتعمل امتي وفين كانت صدمة لينا كلنا .

تليفون امي بيرن

امي : مين بيتصل يا احمد شوف كده

انا : دي خالتي يا ماما

امي : طب هات التليفون

انا : حاضر

بديها التليفون

خالتي : جيهان البسي وعايزاكي حالا دلوقتي بسرعة

امي : في اي يابت مالك

خالتي : تعالي بس حالا الصعيدي عايز يوريكي حاجة

امي بتلبس وبتحط برفاتها وبتظبط أمورها وهي عاملة حسابها إنها رايحة ع نيكة كعادتها آخر ٣ مرات راحت فيهم ل خالتي وزي ما يكون الشرموطة اللي جواها طلعت وبقت تحب اوي إنها تروح وتتركب منهم

المهم

دخلت انا وماما لاقينا الصعيدي قاعد وخالتي قاعدة ع حجره امي سلمت عليهم وقعدت

امي : خير يا مني في اي

خالتي : المعلم وسيد المعلمين ورافع راسنا عايز يوريكي حاجة كده

امي : خير يا معلم

الصعيدي : بصي يا جيهان هو خير ومش خير

امي : ده اصله اي ده ما تقول يا معلم

الصعيدي : بصي يا جيهان طبعا أخت الخروف اللي انتي متجوزاه ده لما النسوان قلعوها وضربوها عششت ف دماغي بصراحة وانا كنت حاسس اني مجبتلكيش حقك كله وعرفت من مني آنها بتبيع فراخ ف سوق التلات

بقيت كل تلات انزل اشتري منها كل الكمية من ع الفرشة بتاعتها لحد ما خدنا ارقام بعض وبقي تعاملها كله معايا أنا لحد ..

امي : لحد اي يا معلم

الصعيدي : دخلي الواد ده جوة

امي : قوم فز يا احمد ادخل الاوضة

انا : حاضر .. بدخل وبقف ورا الباب متوارب

امي : لحد اي يا معلم

الصعيدي : شغلي الفيديو اللي ع الفلاشة يا مني

الفيديو بيبتدي بالمعلم بيثبت الكاميرا في أوضة كده ف مخزن بتدخل ست جسمها فلاحي اصلي ..

امي بتبرق اوي للشاشة

امي وهي فاتحة بقها : دي سامية

للي ناسي تفاصيل عمتي

عمتي سامية ٥٥ سنة محجبه مرا فلاحه مربربه بزاز كبيره مدلدله وطياز عريضه مقمبره وجسم ملبن بشرتها بيضه شعرها اسود طويل تشوفها تجيبهم عليها

الصعيدي : اتفرجي للآخر واسمعي كل اللي بيتقال

الفيديو جي فيه الصعيدي وهو عمال يبوس ف عمتي وبيشلحلها العباية وهي لابسة تحته قميص نوم الفلاحين ده اللي تحت ركبتها وكت وقاعدة معاه ع فرشة ع الأرض وعمالين يتكلموا مع بعض ويحسس عليها وبيطلع من جيبه ٣٠٠٠ جنية وبيديهم ل عمتي وبيقولها ده حساب الطلبية الجديدة

عمتي : بس حساب الطلبية ١٠٠٠ جنية بس

الصعيدي : ماهو ال ٢٠٠٠ الباقيين دول حساب الطلبية اللي هتتعمل فيكي دلوقتي يا سامية

عمتي : وانا تحت امرك يا معلم

فجاة المعلم بيهجم ع عمتي ونام فوقيها وعمال يحسس ع كل حتة ف جسمها وخد عمتي ف حضنه وكان بينزل بالكف ع طيزها صوت الطرقعة كانت بترن ف الفيديو وقامت عمتي قلعت القميص اللي كان شبه مرفوع كله و جسم عمتي الخرافي باين كس كبير بطريقة مش طبيعية وطيز مأمبرة لورا بغباء ولون جسمها ابيض مع لون جسم المعلم القمحاوي كان منظر لوحده يهيج بلد

كف أيد المعلم ينزل ع عمتي وهي عمالة تتأوه جامد وتقول آآآه آآآه آآآه ومرة واحدة المعلم اتشنج عليها وراح مقطع الأندر القماش ده بتاع الفلاحين من علي جسم عمتي وراحت هي مصوتة وراح قالبها ع ضهرها وهجم على كسها مرة واحدة كان بياكل أكل بطريقة مش طبيعية وعمتي عمالة تعرق جامد ورجليها بتتشد وبتقول أووووووه في اي يا معلم مالك والمعلم ولا كانّه هنا هو دافس وشه ف كسها وقافش ف بزازها ومش حاللها حرفيا بعد عمتي ماكانت رافعة رجليها وهو عمال يأكل في كسها رجليها سابت وراحت مدلدلاها ع كتف المعلم راح طالع قاعد ع صدرها وحط زبره كله ف بقها وايديه شغالة فرك ف كسها وراح نازل راشقه في كسها مرة واحدة راحت عمتي قالت آه بس بصوت عالي اوي كانّها بتصوت راح المعلم رافع كل الهدوم من عليها وسابها بال**** بس وراح ماسك رجليها فاتحها وقعدت يطلع زيه ويهبد في كسها مرة واحدة كانّه كان داخل خناقة معاها وبيضربها يزبره مش بينكها وهي مع كل رزعة تقول آه بصوت عالي وجسمها يترعش ويتشنج وبعدين راح المعلم نايم بجسمه كلها فوقيها وحاضنها جامد قوي لدرجة ان وشها بس اللي كان باين من تحت جسمه وعمال ينيك فيها براحة وع الهادي بس بعنف ويشد ع جسمها اوي ويبوس ف شفايفها وبزازها وبعدين راح رازع في كسها بعنف بغباء لدرجة انه كتم نفسها عشان صوتها عالي اوي بس فضل ينيك وهو حاطط أيديه ع بقها لحد ما هي جابتهم وهو مش راحمها وهي عمالة تجيب وهو ينيك فيها جامد لحد ما اتشنج وراح كابب لبنه جوة كسها وراح مطلع زبه وهي مشطوحة ع ضهرها واللبن نازل من كسها وفاتحة رجليها و جسمها سايب منها والمعلم واقف جمبها زيه واقف حديده رغم اني لسة جايبهم بس عمل حركة خلت امي راحت مصفرة وقالتله تسلم رجليك يا معلم

المعلم ولع سيجارة وهي نايمة ع ضهرها وراح حاطط رجله ع وشها وفضل يشرب السيجارة وعمتي من اللي هي فيه متحركتش نص خطوة لحد ما جالها تليفون كانت وفاء مرات ابنها يتطمن عليها لأنها اخرت اوي وقالت لها أنا في مخزن بحمل بضاعة لمعلم هنا خد مني الفراخ كلها قدامي ساعة لسة وهاجي، وكانت عمالة تتكلم وهي عريانة تحت رجلين المعلم ولبنه نازل م كسها الموقف كان سكسي فشخ شوية وجاية تقوم راح المعلم عادلها على جنبها وقعدت يبوس ف طيزها وخلي وشها اكتر للكاميرا وهي بتكلم مرات ابنها بعصبية لحد ما قفلت وبعدين قالت له يا مجنون استنى لما أخلص كلام قالها مش قادر وراح رافع رجلها وهي على جنبها وراح حاطط زبه في كسها من را ومسك ف بزازها وعمال ينيك فيها تاني وهي بتقول آهات خليته يهيج اكتر وينيك فيها بسرعة أكبر شوية وراح قالبها ع وشها وخلاها تعمل دوجي وراح راكب ع طيازها وحرفيا هري طيزها ضرب وهو عمال ينيك فيها شوية وراح شايله من طيزها وحاطه ف كسها بس من ورا بوضعية الدوجي برضو لحد ما راح جابهم تاني ونام فوقيها والفيديو قفل ع كده ..

استنوا الجزء الخامس ..

الجزء الخامس

بعتذر عن التأخير بس كان في ظروف عندي وحد كان بيهددني عشان يركبني وكده ..

المهم امي فضلت متنحة للشاشة زي ما قلتلكم لأنها عمرها ما كانت تتخيل ان المعلم الصعيدي يركبها وفي مخزنه وعشرها كمان وجايبها وهي نايمة ع جنبها وبتمسح لبنه ورمالها شوية فلوس تكاد تكون شوية ملاليم معقولة هي دي سامية اللي رسمت عليها خضرة الشريفة ومسكتها هي وبناتها قلعوها ملط ف قلب الشارع ورموها لكلاب السكك واللي يسوي واللي ميسواش شاف لحمها

أنا كنت واقف ف الاوضة ولاقيت الفيديو اول ما قفل امي بترمي نفسها ف حضن المعلم بس مش رمية واحدة شرموطة لا دي رمية واحدة بتترمي في حضن راجلها واحدة مشتاقة لأنها تحس بانوثتها كانّها عيلة صغيرة وما صدقت حد يقولها بحبك . والمعلم حرفيا كفوف إيديه عمالة تنهش ف قعر ماما وخالتي واقفة تتفرج ومبسوطة شوية والمعلم شلح العباية من ع ماما و خالتي أول ما شافت الأندر الفتلة ع امي راحت مصفرة ببقها وقالتلها

خالتي : اي يا جيهان ده يخربيت امك ده انتي هتخلي المعلم ميبصليش تاني

امي بصلتها كده بجمب عينيها كانّها بتقولها ان لحمها ميتقارنش أصلا ب خالتي ودي حقيقة اللي خلي جسم خالتي يفور شوية كم اللبن اللي خدته فيه والدعك اللي حصلها

امي : ده أنا هنسفك يابت

المعلم : طب تعالي يا كسمك منك ليها ولاقيت المعلم بيفتح كباسيل عباية امي وبقيت امي شبه ملط العباية مفتوحة ولحمها كله باين وراح لافف الطرحة حوالين رقبتها وساحبها وراح شادد خالتي من شعرها وراح داخل بيهم ع الاوضة قمت جريت أنا استخبيت ف الدولاب للمرة التانية ولاقيت المعلم جايب حبل الغسيل وقعد يأكل امي بالكفوفة ع صدرها ويلطش ل خالتي ع قعرها وراح جايب حبل وراح موقف امي ف ضهر خالتي بيحيث يبقوا لازقين ف بعض طيز ف طيز

وراح رابط أيديهم ف إيدين بعض ولافف حبل تاني من تحت بزازهم وراح رافع الحبل ف مسمار ع الباب

المعلم : اللي أيديها هتنزل منكم هتاكل مني علقة بنت متناكة وهشخرملها وشها

امي وهي بتنهج : حاضر يا معلم حاضر

خالتي : أوامرك يا معلم أوامرك

وراح المعلم قعد يضرب بكلوة كف أيديه ع كس امي لحد ما فخاد امي بدأت تبعد عن بعضها وابتدت تنفرش راح لاففها وراح مدي ل خالتي ع كسها ورجليهم ابتدت تسيب راح رافع رجل خالتي اليمين ع كتفه وصوته ابتدي يعلي وزبره كان واقف عن المرة اللي فاتت وراح حاشر بتاعها فيها

المعلم : عااااااااااااا خدي يا كسمك خدي

خالتي : ااااااااااااااه يالهوي يالهوي براحة براحة اي اي اي كسسسسسي اي ياي في اي

امي واقفة مترقبة ورجليها بتترعش والمعلم حرفيا راح داخل ف خالتي بجسمه كله راح لازق وش امي ف الباب وعمال يدك ف كس خالتي ونازل مصمصة ف شفايفها وحرفيا خالتي معمولة ساندوتش بين المعلم وامي وهوب راح رافع رجليها التانية ع كتفه وخالتي بقت مرفوعة ع الأرض والمعلم حرفيا عمال يرزع ف كسها وكسها ساب ووسع وصويتها بقي جايب الشقة

كلها

المعلم : وطي يا جيهان

امي : اوطي ازاي يعني

المعلم راح راقع امي بالكف ع وشها من الجنب

المعلم : وطي يا عجلة يابنت المتناكة وطي ضهرك زاوية ٩٠

راحت امي موطية وراح رافع خالتي ع طيز امي وقعد يدي فيها ويدب ومرة واحدة راح مطلع زبره وراح تأفف عليه وراح مزفلته جوة طيز امي محسناش غير وخالتي بتتنهد وامي راحت شهقت مرة واحدة

امي : لا لا لال لا ضهري ضهري طيزي طيزي اااااااااااااااه

وراح المعلم شادد خالتي من ع ضهر امي وراح مشلحها كلها ع كتافه وصوت طرقعة لحمها جايبه الشقة كلها ومرة واحدة لاقينا سكوت واللبن بتاع المعلم بيخر من كس خالتي ع فخادها وهي واقفة متنية ورافعة أيديها بالعافية ل فوق والمعلم نايم ع ضهره ع السرير مفيش خمس دقايق كان المعلم بيشرب سيجارته وامي حرفيا جسمها ساب من صويت خالتي ومن زنقتها اللي كانت فيها ومرة واحدة لاقيت طراخ طراخ طراخ طراخ المعلم عمال يرقع ل خالتي بالكفوفة ع وشها عشان إيديها نزلت وراح لاففها وبقيت امي ف وشه وراح منعر جامد اوي لدرجة ان امي بتقوله براحة يا معلم وهو لسه معملهاش حاجة وراح مديها بوسة حرفيا كان بيقطع شفايفها وأيديه عصرت بزازها عصر وراح رافع رجل ع كتفه ورجليها التانية ع الأرض وكنت لأول مرة أشوف كس امي بيبرق كده وسايب و المعلم بيضرب زبره فيه حسيت ان روحي أنا اللي بتطلع رجعت لورا ومقدرتش أبص بس كنت سامع صوت طرقعة لحمه ع لحمها وال اه بتاعتها اللي كانت مالية الشقة وعمالة تزوم جامد وخالتي حرفيا راقده وراها ع ركبها والحبل بقي بيقطع ف لحم امي راح المعلم فاكك الحبل لاقيت خالتي اتدبت ف الأرض بلبنها والمعلم بيشيل امي وراح حادفها ع السرير راح المعلم منيمها ع جمبها زي عمتي وبيقولها بتفكرك بحاجة دي ولسه امي هتفتح بقها راح المعلم مدخله فيها وكاتم نفسها وكافيها ع السرير وعمال يشد نفسه عليها جامد اوي

شوية وراح المعلم منيمها ع ضهرها ع الأرض وراح جايب رجليها حرفيا عند دماغها

المعلم : اسندي طيزك يا جيهان بايديك

امي : حاضر حاضر

وراحت امي ساندة وسطها من فوق طيزها بايديها والمعلم حرفيا كان بيدب فيها ولا كانّه بيحفر نفق طاخ طاخ طاخ طاخ

امي : ااااااااااااااااااااه اااااااااااااع هموت هموت ااااااااااااه الحقوووووووني زبرك موحوح اوي يا معلم ااااااااااااه مش قادرة يا مني الحقيني

المعلم راح قايم وجايب خالتي من ع الأرض من شعرها وراح راميها ع السرير جمب امي وراح قايلها فلقسي منك ليها وعايز وشكم ف وش بعض وراح طالع قاعد ع ضهر امي ودافس زبره ف طيزها وامي حرفيا بتتاوه وعمالة تكرمش وتفرد ف وشها و عينيها ف عين خالتي

بس امي حرفيا كانت بتموت فضلت تتلوي منه علشان يقوم من عليها وهو مثبتها في مكانها وهي عماله اتوجع وهو يقولها انا لسه عملت حاجه ويدوس عليها اكتر لحد ما خلي بتاعه كان راشق فيها للاخر ويطلعه ويدخله تاني ويسيبه جوه شويه وهو ساحبها من شعرها وحاطط عينه في عين خالتي وعمال يقولي اي رايك يالبوه عجبك أختك كده شايفه نفسك ضعيفه ازاي قدامي شايفاني وانا راكب اختك وحاطط بتاعي فيها وامي عمالة تعيط وتتوجع وهو ولا هنا ومرة واحدة فضل ينيك فيها بسرعه كبيره اوي وهي بتفرفر تحته وعمالة ترفع ف رجليها وتحدف وسطها لقدام وهو مش راحمها حرفيا كل ما يسمع صوتها بتتوجع يزود اكتر لحد ما جابهم جاب كميه كبيره اوي اول ما نزلو حسيت كانه حط مية نار جواها من كتر ال احححححححححح اللي فضلت تقولها فضل ضاغط بتاعه جواها اوي لحد ما خلص وجابهم كلهم وراح مخرج بتاعه اول ما خرجه حسيت كان امي دي اتقسمت نصين و خرم طيزها اللي بقي نفق راح جايب قماشه حطها علي طيزها ومسح لبنه بيها اللي كان بينزل وهي لسه زي ما هي مكفية ع وشها مش قادره تتحرك و راح حضنها من ورا ونايم بجسمه فوق امي

الصعيدي : قادرة تقفي ؟

امي : عايزة سامية

الصعيدي : عايزاها فين

امي : معايا ع السرير

استنوا الجزء السادس

الجزء السادس

بعد امي ما قالت للمعلم الصعيدي أنا عايزة سامية

المعلم قام وقف ولبس البنطلون وهو بيبص لامي وخالتي وهما مشطوحين ع السرير وراح مقرب من ودن امي وقالها

الصعيدي : هيحصل يا جيهان وعلي فرشة واحدة

امي : بحبك يا صعيدي بحبك

المعلم لبس هدومه وفتح الدولاب عليا وقالي اطلع ياض اطلع

المعلم : جيهان الواد ده بعد كده يقعد ف بيتهم يا تقعديه بره هنا متحطهوش ف الدولاب تاني

امي وهي بتمسح اللبن من كسها بالفوطة : حاضر يا معلم أوامرك حاضر

قامت امي وخالتي يتشطفوا مع بعض ف الحمام وكل واحدة كانت بتمرش التانية حرفيا وضحكتهم كانت مالية الشقة وكل واحدة فيهم عمالة تتشرمط ع التانية امي لبست الجلابية وخالتي لبست القميص ونزلنا وانا كل اللي ف دماغي احنا خلاص بقينا شراميط زي خالتي وان ابويا لو عرف هيطلق امي

امي : احمد ااااااا

أنا : عارف يا ماما من غير ما تقولي عارف ان بابا مينفعش يحصل وان لو عرف البيت هيتخرب

امي : انت عارف يا أحمد أنا عملت كده ليه

أنا : عارف يا ماما وعارف ان دي الطريقة الوحيدة عشان حقك كان يرجع بس أنا بخاف من المعلم يا ماما

امي : ليه يا حبيبي ده راجل كويس جدا وبيحبك

أنا سكت وسرحت كده وطلعنا البيت .. للأسف ف عز اللي احنا فيه وامي اللي بتدور ع حقها نسيت اختي هاجر

هاجر في اولي تجارة عين شمس ١٩ سنة طولها ١٦٣ وزنها ٨٠ كيلو طيزها متوسطة وبزازها كبيرة نسبيا علي سنها عيونها خضرا وجسمها ابيض اشطة. هاجر زي بنات كتير في فترة ثانوية عامة كانت قافلة ع نفسها ولا ليها علاقة بصحاب غير واحدة صحبتها بس وكان بنسبالها دخول الجامعة ده قمة الانفتاح وان ولد وبنت هيتعاملوا عادي لان ماما كانت دايما قافلة عليها و مبتخليهاش لا تروح درس لوحدها ولا تكلم حد ولا حد يشوفها هاجر لما دخلت الكلية وبدات تتعامل مع بنات و ولاد وتسمع حكاوي صحابها البنات ان واد مين باسها و اللي تحكي أنها بتصور نودز لصاحبها و اللي تحكي ان صاحبها بيطلعلها بعد أبوها وامها ما ينزلوا الشغل ويفرش فيها

اول ما شفت هاجر حسيت ان فيها حاجة غلط خليتها تدخل تستحمي ومسكت موبايلها ولاقيت شات بينها وبين صاحبتها ندي معمول ف ال archive ع الواتس ولما سمعت الفويس نوتس اللي فيه صعقت حرفيا

هاجر كانت وصلت مرحلة البلوغ وبدات تفهم كل حاجة

في وسط كل دول اللي شد هاجر صاحبتها ندي . ندي كانت تعرف صالح . صالح كان خريج دبلوم صنايع وكان شغال ع توكتوك وندي كانت تعرفه من قبل ما تدخل الكلية بس حكاوي ندي عن صالح خلت هاجر تتمني أنها تشوف صالح ده وتعرفه .. في مرة صالح جه هو وشوقي صاحبه يقعدوا مع ندي ف الكلية ويقضوا وقت ف الكلية شوفي اول ما شاف هاجر اعجب بيها اوي

شوقي : مش تعرفينا يا ندي

ندي : صالح يا هاجر اللي حكتلك عنه و شوقي

ندي : هاجر يا صالح اللي حكتلك عنها اغلي صاحبة عندي ف الكلية هنا

شوقي وصالح : اهلا يا هاجر ازيك

هاجر : تمام كله فل إيه اخباركم

شوقي : كله فل فل اووووي

هنا هاجر حست ان شوقي بيعاكس ف سكتت ف دخلت ندي ف الكلام

ندي : صالح أنا عطشانة عايزة اشرب ممكن تجيبلي مياة من الكانتين

صالح : من اي

ندي : من الكشك اللي هناك ده

صالح : طب تعالي معايا

مشي هو وندي وسابوا شوفي مع هاجر

شوقي : انتي كام سنة يا هاجر

هاجر : ١٩ سنة ليه اشمعني

شوقي : لا عادي بتعرف عليكي

هاجر : وانت كام سنة

شوقي : ٢٣

هاجر : العمر كله ليك

شوقي : العمر كله ليكي انتي يا قمر

هاجر حست ان دي اول فرصة ارتباط بجد تجيلها مش نظرات عيون وخلاص هي حاسة ان في واحد معجب بيها وعايز يقرب منها بس تباعد المستوي الاجتماعي وأسلوب اللبس بتاعهم كان مخلي هاجر قلقانة وخايفة منه شوية

وندي وصالح رجعوا وقفوا معاهم خمس دقايق ومشيوا

هاجر : ندي ممكن اسألك سوال

ندي : قولي يا حبيبتي ف اي

هاجر : انتي اي عاجبك في صالح

ندي : راجل ومسئول ومش بياخد لسه المصروف من أبوه وغير ده كله أنا مقدرش ابعد عن صالح عشان صالح دكر اوي يا هاجر ف السرير

هاجر ف ذهول : ف السرير !!!!!

ندي : اه يا هاجر ف السرير مالك وبتضحك انتي محدش لمسك قبل كده ولا اي

هاجر : لا طبعا

ندي : ومالك بتقوليها لا طبعا كده ليه وأي المشكلة يعني طلاما مع واحد بيحبك وحافظك وشايلك في عينيه

هاجر : مش عارفة يا ندي بصراحة

ندي : لا ده احنا لينا حكاوي مع بعض ياما

شوقي وهو ماشي كان حاطط ف دماغه انه لازم هيركب هاجر اختي ومكنش شايف غير وهاجر تحته وهيدقها يعني هيدقها

هاجر روحت اليوم ده وكل اللي فدماغها منظر ندي وهي تحت صالح وايه اللي بيحصل بينهم . الفضول كان واكل دماغ هاجر حرفيا مسكت الموبايل

هاجر : ندي مساء الفل يا قلبي عاملة اي

ندي : كله عسل يا هاجر اي اخبارك

هاجر : أنا فل يا حبيبتي

ندي : خير يا حبيبتي ف اي

هاجر : بصراحة أنا مكسوفة وانا بكلمك

ندي : ليه يا هاجر مالك

هاجر : بصراحة عايز اعرف صالح بيعمل معاكي اي

ندي : بس كده عيوني

ندي كانت بتحكي ل هاجر وهاجر حرفيا في كوكب تاني وعمالة تتخيل نفسها مكان ندي ولأول مرة تحس ان كسها بيتحرك وأول مرة تحس الشعور ده مفاقتش غير علي صوت ندي بتقولها معلش هقفل معاكي عشان صالح معايا علي الوايتينج

ندي : حبيبي عامل اي يا قلبي روحت

صالح : لا لسه ف التوكتوك يا روحي

ندي : ماشي يا حبيبي

صالح : ندي شوقي عايز يكلم هاجر هاتيها سكة يابت

ندي : عينيا يا حبيبي بس البت خام وهتتعبه

صالح : لا متقلقيش شوقي ده جن ويفوت ف الحديد

ندي بعتت رقم هاجر لصالح وقلتله خلي شوقي يكلمها

من هنا ل هنا بدأت هاجر تتعرف ع شوقي وبدا يخرجوا مع بعض وارتبطت هاجر ب شوقي وبدات العلاقة تطور بين هاجر وشوقي ووصلت ل سكس فون بينهم وفي مرة طلب شوقي من هاجر انه يقابلها لوحده وتركب معاه التوكتوك ودخلوا فى وسط الأراضي عشان محدش يشوفهم وقالها هجيب صالح يسوق عشان لو التوكتوك وقف ممكن حد يشوفه ويشك فينا لكن طول ماهو ماشى أمان طبعا اتكسفت وازاى هتبوسنى قدامه وكدة بس شوقي اقنعها أن صالح أمان وإنه كان بيبقي موجود وصالح بيبوس ندي وأنه أقرب صاحب ليه

نسيت اوصفلكم صالح وشوقي صالح وشوقي قمحاووين وان كان شوقي اغمق منه كلون بشره شوية

صالح طوله ١٨٠ سم رفيع وجسمه عادي جدا شوقي طوله ١٧٨ سم عنده شويه عضلات من تمارين الضغط اللي بيعملها راح التلاتة فى التوك توك صالح سايق والزبونين ورا اول مابقوا فى وسط الأراضي شوقي وهاجر لفوا وشهم لبعض ودخلوا فى بوسة عميقة. هاجر معندهاش اي خبرة حرفيا وشوقي عمال يمص فى شفايفها ويدخل لسانه على لسانها لغايه ماندمجت معاه وسافرت بخيالها خالص كل ده والتوك توك ماشى وصالح عمال يتفرج فى المراية اللى قدامه بدأت ايد شوقي تسرح وراح ماسك هاجر من بزازها ونازل فيها دعك وتقفيش وهى عامله زى الصلصال فى ايدة مفيش اعتراض ولا مقاومة نزل بايدها بين فخادها وبدأ يدعكلها كسها من فوق الهدوم وهو واخدها فى حضنه وشفايفه فى شفايفها وهى لافه ايدها على رقبته وعماله تبوس فيه وعمالة تزوم جامد من الدعك وتفرك بوسطها فوق وتحت مع حركة ايدة و جابت اكتر من مرة وحاسه بحاجه موحوحة بتنزل من كسها بعد كدة شال ايدها وحطها على زبره من فوق البنطلون كانت أول مرة ليها تلمس زبر راجل اول ما حط إيديها زبره هاجر انتفضت وبعدت أيديها راح ماسك إيديها تاني ومرجعها ع زبره هاجر كانت عايز تعرف اي المتخشب تحت البنطلون ده شكله اية. طلبت من شوقي يطلعه وأول ماشافته مسكته باديها وخافت وقالتله لما نتجوز ده هيدخل فيا ازاى شوقي كان سخن ع الاخر وعايز يجيبهم في هاجر باي شكل .

وهاجر كانت سابت خالص مش فاهمه حاجه غير أن في بلل فى كسها وكل شوية ينزل مايه فى الأندر

طلب منها أنها تمصله زبره فى الاول قرفت بس اقنعها انها تجرب ولو معجبهاش بلاش

افتكرت كلام ندي وان الولد من دول مبيحبش حد يقوله لا وافتكرت الفيديو اللى ندي كانت فرجتهولها فى الكلية وازاى البطلة كانت بتمص زبر البطل بكل متعة ومش عايزة تسيبه

فقررت انها تجرب فى الاول ماكنتش عارفه وكانت سنانها هتعور زبر شوقي

بس هو علمها وعرفها ازاى تمسك زبره بشفايفها ولسانها بس وتشفط بوقها عليه وتبدأ تمص

واحده واحده بدأت هاجر تندمج وتمص لغايه ما شوقي كان خلاص هيجيب ومعرفش يعمل اي راح جايبهم ف بقها وفضلت تزوم ببقها كده إنها مش عارفة تعمل اي

راح شوقي قالها ابلعيهم راحت بالعة العشرة بتاعته

شوقي بصلها : بعد ما نتجوز يا حبيبتي ده هتاخديه ف كسك وراح حاطط أيديه ع كسها

هاجر : بس بقي صالح معانا

هاجر نزلت من التوكتوك ظبطت هدومها وشوقي عدل زبره وطلبلها تاكسي وروحت

بعد ما هاجر اتظبطت روحت وهى مبسوطة واتصلت بندي وحكيتلها كل حاجة

ندي بدأت تسخن على الكلام وعرفت ان شوقي شدها في نفس السكة اللي صالح شدها ليه وأنهم ناويين يحفلوا عليها هما الاتنين زي ما عملوا مع ندي

وطبعاً صالح كان عارف ان هاجر هتحكى ل ندي

وان ندي هتغير وهتحاول تمنع هاجر من شوقي وصالح يركبوها مع بعض

عشان كده اتصل ع شوقي وكلمه

صالح : شوقي احنا لازم نشد البت دي ف اسرع وقت ندي مش هتخليها تيجي هنا تاني لوحدها معانا

شوقي : يا صاحبي حلاوتها ف حموتها بكرة نشدها ع المخزن

صالح : حلو اوي كلمها انهاردة وانت عارف هتعمل اي يا كسمك مش محتاج اقولك هههههه

شوقي : عيوني عيوني يابن العلق هههههههه

شوقي بليل اتصل ب هاجر وطلب منها تروحله المخزن تقعد معاه شوية شوقي كان بتاع بياجر دى جى وعنده مخزن جوا للسماعات

راحتله وقعدوا يتكلموا وبعد شوية قام شوقي قفل الباب الأزاز

وقعد ع الكرسى اللى قدام هاجر ومسك ايديها وقعد يقولها كلام رومانسى ويدعكلها ف كف ايدها من جوا

وهى جسمها يسيب وافتكرت اللي شوقي عملها معاها امبارح.

قالها انا عاوز اخد منك بوسة وماستناش ترد وضمها ليها وباسها بوسة صغيرة عشان يشوف رد فعلها.

لاقاها عادى مش زعلانه عرف أنها جاية عشان تتركب قالها تعالى ندخل جوا عشان نبقى براحتنا كان فى جوا كنبة بتاعت الكوشة قعدوا عليه وأول ما قعدوا دخل عليهم صالح خدها فى حضنه

هاجر اتسمرت مكانها ومعرفتش تصد صالح عنها شوية وصالح طلع وشوقي راح قايملها راح نازل بايدة دعك بخبرة مدلهاش فرصة للمقاومة من كتر اللذة وراح ماسك شفايفها مص كأنه بياكل شفايفها وايدة التانية عمال تفعص فى شفايفها. وقالها انا كل أصحاب بيقولو لى البت بتاعت طيزها جامدة. فأنا نفسى اشوفها والمسها هى اتكسفت وقالتله انها هتسيبه يدخل ايده جوا الهدوم بس ويلمسها. قالها ماشى وقفوا وضهرها للحيطة وهو قدامها ورفعت العباية من ورا وهو حضنها ودخل ايده ف الأندر وبدأ يحسس ع طيزها الكبيرة الطرية زى الملبن وبأيده التانية من قدام ورفع العباية وحط ايدة على كسها من فوق الاندر وبدأ يدعك بتمكن اكتر ويحدد صباعه بين شفرات كسها وهى خلاص ع المريخ. طلع ايده اللى على طيزها و بلل صباعه كويس وبدأ يدخل صباعه فى خرم طيزها وهى مفيش مقاومة.. هو مخدرها بأيده اللى على كسها. كل ده وشفايفه بتاكل فى رقبتها وصدرها اللى طلعتها واحدة واحدة مرة واحدة هاجر بدأت تحس بتشنج فى جسمها من اللذة وشوقي يدعك فى كسها اوى وجسمها يتنفض وتقول اااااااااااييييى ااااااااحححح اااااااااااههه ودى كانت أول مرة تنزل شهوتها وراحت مرخيه بجسمها وشوقي ساندها لغايه مانامت ع الأرض سوقي جاب اسفنجة الكنبة وطلب منها تنام عليها ونامت لمساعدته وأول مانام فوقها ورفع العباية وحط ايده على كسها بصتله بخوف وقالتله تانى؟

قالها وتالت

قالتله صعبة اوى راح مطلع بزازها بره ونازل فيهم مص وبعدين طلع زبره اخيرا من البنطلون وكان منتصب وخلاص جاب آخرة بس كان لازم يعمل كدة عشان يوصل للمرحلة دى من اول مرة معاها وراح ممسكهولها اتفاجأت من حجمه وبرقت عينيها قالها انا عاوز اجيبهم زى مانتى جبتيهم

قالتله ازاى

قالها هدخله فى طيزك وانيكك فيها اتخضت وقالتله لا طبعا قالها انا عارف انك بتتفرج على سكس مع ندي وماتخافيش هدخله من غير ماتحسى اقتنعت بتردد كدة

وبما أن هو عرف ان عندها فكرة من السكس طلبت منه انه يقف قدامها ويطلع زبره وهى تركع قدامه وتمسكه تدعك فيه عشان تشوفه كويس وبدأت تدعك فيه وهى بتبصله بلهفه ومرة واحدة لقيت نفسها عاوزة تحطه فى بوقها

راحت فاتحه بوقه ومدخله زبره فى بوقها وضامه شفايفها وعماله تمص واحدة واحدة بحرص لغايه ما اتمكنت منه وبدأت تعيش متعه المص بالفطرة لغايه ماحس انه استكفى وخدها ووقفها وشه للحيطة و وترجع لورا بطيزها كدة في اللحظة دي شوقي غرس زبره فى خرم طيزها واحده واحده ببطئ جدا

ويرجع يطلعه ويبله تانى وبعدين يدخله ويغرزه اكتر شوية ويرجع يبله تانى لغايه ما رأس زبره كلها بقت جوا خرم طيزها. وقف حركه ومسك بزازها يدعك فيهم بأيد وكسها بأيد لغايه ماسيحها وبدأ يدخل زبره للأخر ويرجع يطلعها وهى مش حاسه لدرجة انها اتفاجأت بزبره بيدخل ويخرج فى طيزها بكل سهولة بدأت تعيش المود وتتأوة بالكلام اللى كانت بتسمعه فى السكس لغايه ما شوقي وصل للاخر وبدأ زبره يكب لبنه جوة طيزها راح شوقي جاب قفل طيزها على زبره وبدأ يسحبها وخلاها تنام على بطنها شوية عشان اللبن ماينزلش واقنعها أن اللبن ده هيكبرلها طيزها وبزازها وهو كان عاوز يضمن أن طيزها كدة بتاعته صالح كان واقف بيصور كل ده ومرة واحدة راح طالع وقالها اللقطات اللي واخدينها كلها طبيعية

هاجر اتخضت وقلتله لقطات اي وبتاع اي شوقي هداها وقالها البسي بس يا هاجر وكلمي ندي وهي هتفهمك كل حاجة

هاجر : تفهمني اي بس وتعمل اي هو أنا اتصورت

شوقي : بقولك كلمي ندي وهي هتفهمك كل حاجة

هاجر روحت بعتت الفويس ودخلت تاخد الشاور وانا سمعت كل ده …

استنوا الجزء السابع 👌🏻

الجزء السابع
وبعد فترة من زيارات ماما دايما للمعلم الصعيدي في شقة خالتي جه يوم محدش كان يتوقعه

بابا كان مسافر تبع شغله لمدة أسبوع و لاقيت ماما بتوشوش المعلم وهي ع السرير وبتعرفه ان شقتنا هتبقي امان وإنها عايزة تاخد راحتها معاه في شقتنا لوحدهم

أنا كنت مخضوض جامد ازاي ماما هتطلع المعلم شقتنا طب لو حد من الجيران شافنا !! بس واضح ان جيهان مجهزة كل حاجة . أنا لسه فاكر اليوم ده كانّه حصل امبارح بابا سافر الأربع بليل عادي وسلمنا عليه واتعشينا أنا وماما وهاجر وانا لحد اللحظة دي مبينتش ل هاجر اي حاجة ولا جبت سيرة لأي حد باللي سمعته ع موبايلها المهم دخلنا نمنا لقينا ماما قايمة من بدري لابسة وبتقولنا نلبس علشان هتاخدنا وننزل السوق... وبالفعل لبسنا ونزلنا معاها... كنا بنلف على المحلات معاها وهي بدور على لبس وحاجات ليها....دخلنا اكتر من محل فساتين... كانت تخش البروفة تقيس وتطلع لابسه الفستان اللي حابه تجيبه وطبعا اصحاب المحلات بيبلموا كل ما يشوفوها وبيقصدوا ييدولها حاجات ضيقة وصدرها مفتوح علشان تقيسهم وتطلع بلحمها قصادهم... وهي مش مهم عندها المهم يعملولها خصم كويس....المهم علشان ما اطولش عليكم ماما اشترت كام حاجة كدة وفستانين ودخلت اشترت قمصان نوم وكلوتات ليها و لهاجر... وميكب وغيره ....وطبعا على بال ما خلصنا هدت الحيل دي واللف في المحلات والسوق... كانت الساعة داخلة على 4 العصر....المهم بعدها راحت هي وهاجر ع الكوافير وصبغت شعرها اصفر بس من وعملت بودي كير ومونيكر وحجات كتير كدة بيعملوها الستات...

.. خلصنا وروحنا البيت .. كانت الساعة جت 7 باليل كده

دخلنا اوضنا .. وماما دخلت الحمام تاخد شاور و اتأخرت جدا جوا وهي بتستحمى... وطلعت بعدها بفترة على اوضتها على طول و برضه غابت كتير اوي جوا ومش راضيه تخلينا نخشلها وكل مانا و هاجر نخبط عليها تشتمنا وتقولنا نسيبها شوية

طلعت من اوضتها كانت لابسة فستان من الفساتين اللي اشترتهم.... فستان احمر او بمعني صح قميص نوم قصير لفوق الركبة بشوية بس فيه فتحة من ورا كدة مبين فخادها من ورا ... على مقاسها بالضبط.. ضاغط على بطنها وسوتها باينة اوي... صدره مفتوح وكان مبين فلق صدرها وكتافها العريضة ولبست هاجر فستان ازرق مفتوح ولابسة جزمة بكعب عالي لدرجة ان هاجر افتكرت أننا رايحين فرح وبقت تسأل ماما احنا هننزل كده ازاي !! ماما خدت هاجر ع الاوضة وقفلوا ع نفسهم هما الاتنين

جيهان : هاجر انتي بنتي حبببتي اللي ليا ف الدنيا وكبرتي وعارفة آد اي أنا بحبك

هاجر : طبعا يا ماما وانا بحبك اوي ومليش ف الدنيا غيرك

جيهان : وعارفة ان البت دايما سر أمها والأم سر بنتها صح

هاجر : طبعا يا ماما

جيهان : طيب ندخل ف الموضوع ع طول أنا عرفت اللي شوقي وصالح عملوه فيكي وسمعت كل حاجة انتي بعتاها ل ندي

هاجر : ششش صصص سمعتي اي

جيهان : بس يا حبيبتي متخافيش أنا بقولك أنا سرك وانتي سري بس لو عايزة تعملي حاجة أنا أمك وهخاف عليكي اكتر من اي حد ف الدنيا

هاجر هتبدأ تعيط عشان ترسم دور الاحترام ع ماما

جيهان : هاجر مشوفش دمعة منك أنا عارفة انك بنت وليكي احتياجات وانا كنت ف سنك بعمل كده واكتر

هاجر : اكتر .. ازاي يعني يا ماما

جيهان : المهم يا هاجر خلينا ف المهم الضيف اللي جي انهاردة ابوكي لا يعرف انه جه ولا يعرف باللي هيحصل ولا انتي تعصلجي ف اي حاجة هتم انهاردة عشان خاطر ابوكي ميعرفش اللي احنا فيه ويطلقني ويدبحك والبيت يطربق علينا كلنا

هاجر : اعصلج ف اي مش فاهمة ومين اللي جي واحنا متذوقين كده ليه

جيهان : اسمعي الكلام يا هاجر وعايزاكي تعتبري نفسك مع شوقي وصالح يا وسخة هيهيهيهي

هاجر مبلمة كده ومستغربة أسلوب ماما في الكلام : ماشي يا ماما ماشي

شوية وماما طلعت هي وهاجر وماما حاطة برفيوم ريحته غرق البيت كله

احنا متعودين طبعا ان ماما كانت دايما بتهم بنفسها بس اول مرة كنا نشوفها بالشياكة والحلاوة دي فعلاا... كأنها عروسة مجهزة نفسها لعريسها ليلة دخلته....

قعدنا نهزر معاها انا هاجر شوية ونقولها ايه الحلاوة دى وكدة... المهم شوية وقالتلي خشوا البس علشان عمك الصعيدي جاي يتعشى معانا النهاردة هو وابنه ... طبعاً ماما قاعدة على اعصابها كل شوية تبص في الساعة او التلفون .... وفعلا شوية وضرب جرس الباب... لقينا ماما نطت من على الكنبة وقالتلنا ما نفتحش غير لما هي تخش جوا الاوضه... وهاجر كل ده مستغربة اللي ماما بتعمله وفعلا دخلت جري جوا اوضتها وقفلت الباب عليها ورحت انا فتحت باب البيت... لقيت المعلم الصعيدي واقف وجايب حاجات وكياس كدة فيها اكل وحجات سلمنا عليه انا هاجر وساعدناه في الحاجات اللي كان شايلها...

دخل وقعد ... يسلم علينا وكدة وبعدين سألني... ايه يا احمد امال فين ماما وعينيه حرفيا كانت بتفصص لحم هاجر من كل حتة فيها وابنه حرفيا شوية وهينط علي هاجر قدامي

أنا : ماما جوا يا عمو... هتطلع دلوقتي...

المعلم : لا سيبها براحتها وهو بيبص ع فخاد هاجر وبيقرب منها

مفيش ثواني سمعنا صوت باب الاوضه وهو بيتفتح وماما جاية ناحية ما احنا قاعدين ...

المعلم وقف ع حيله لما سمع صوت فتحة الباب ... وال ما المعلم شافها بلم وبرق واتصنم في مكانه بمعنى الكلمة ... وكأن الوقت وقف عنده... حصل صمت كدة للحظات... وهو مبرق من المنظر اللي شايفه... عينيه كانت مبحلقة في كل تفصيلة في جسم ماما...

وماما واقفة وشها احمر زي الفراولة وقفة قدامه كأنها مكسوفه منه وكانه اول مرة يشوفها مش هي نفس البنادمه اللي في الرايحة والجاية عمال ينيك فيها عدت اللحظات دي بسرعة ... وهاجر اختي كسرت لحظات الصمت دي

هاجر : مش تعرفينا يا ماما

جيهان : ده المعلم الصعيدي يا حبيبتي وده نادر ابنه

المعلم : ازيك يا هاجر ماما ملهاش سيرة غير عنك وعن جمالك وحلاوتك

نادر : عندها حق يابا عندها حق

جيهان : اي يا معلم الواد هيعاكس البت واحنا قاعدين هيهيهيهيه

المعلم : من شاف الجمال ده وسكت يبقي حمار يا ست جيهان

هاجر : شكرا يا معلم شكرا يا نادر شكرا ووشها بدأ يحمر وبدات تحس ان ف حاجة غلط

جيهان : ليه مكلف نفسك بس يا معلم وتاعب نفسك كده

المعلم : ولا تعب ولا اي حاجة يا ستي دي كفاية شوفتكم بالدنيا كلها .. وكفاية المفاجأة الحلوة اللي انتي عاملهالي النهاردة...

ردت ماما متشكرة وهي في قمة الكسوف..

المهم.. عدت اللحظات الغريبة دي وسلموا على بعض عادي... فتحنا الاكل وقعدنا ناكل مع بعض ... ونتفرج على التلفزيون...

بس كانوا نادر وهاجر ساكتين اغلب الوقت وكل شوية عينيهم تيجي في عينين بعض ... وكدة...

خلصنا الاكل وقمنا انا وهاجر نساعد ماما ونشيل الاطباق نوديها المطبخ... والمعلم ونادر قاعدين ع الكنبة متابع كل حركة بتعملها ماما وهاجر قدامهم وهي بتتحرك... عاوز اقولكم ان عينيهم ما كنتش بتتشال من علىهم حرفيا ... بيفصصوا كل حتة فيهم... وماما عاملة نفسها مش واخدة بالها وبتتحرك قدامه وتمشي وكأنها بتقوله بص عليا اكتر وعلى جسمي كله... بيبص على طيزها وهي ماشية وفخادها من فتحة الفستان ... وبزازها لما بتميل قدامه...

المهم خلصنا السفرة وقعدنا كلنا قدام التلفزيون... كنا بنتكلم ونهزر كدة كلنا مع بعض...شوية وهاجر قالت انا داخلة المطبخ اعمل شاي ونادر عرض يساعدها...

دخلوا المطبخ مع بعض... (احنا كنا نقدر نشوف مطبخنا من صالتنا مطرح ما بنكون قاعدين).

كنت شايفهم واقفين مع بعض في المطبخ بيتكلموا وهم بيعملوا الشاي...كنت حاسس ان فيه حاجة مش طبيعية بتحصل ف بقيت مركز معاهم...

شوية لقيت نادر بيقرب هاجر ناحيته وبييص في عيونها اوي كده... وشهم في وش بعض وشفايفهم بتقرب ل بعض بالتدريج وفجأة لف ايديه على ظهر هاجر وشدها ناحيته اوي وجسمهم لذق في بعض باسها وقعد يرضع في شفايفها شوية وهي كمان حطيت ايدها على شعره وجسمه وبتقربه اكتر ليها... كانت دايبه في حضنه للحظات...

قعدوا لحظات بسيطة كدة غرقانين في بعض لحد ما ماما نادت ع هاجر وهاجر افتكرت ان ممكن حد يشوفهم عادي من باب المطبخ وبصت ناحيتنا على طول وجت عينها في عيني... وكأني بقولها انا شوفت كل حاجة

المعلم بصلي وقالي : قوم ادخل الحمام وخليك جوة شوية ولما تطلع اطلع بشويش عشان أختك

أنا : حاضر يا معلم حاضر

قمت دخلت الحمام وواربت الباب بحيث اني شايف المعلم وماما وسامع هاجر اختي مع نادر ف المطبخ بس مش شايفهم كويس لحد ما جبت مراية وحطيتها ع باب المطبخ وبقيت شايف كل حاجة ف المراية

هاجر راحت لماما تشوفها

ماما : المعلم بيحب الشاي مغلي ع الآخر سيبيه يغلي غلوتين مش غلوك واحدة

هاجر : حاضر يا ماما عيوني

رجعت هاجر ع المطبخ

هاجر : معلش ماما كانت ندهت عليا

نادر : لا ويهمك معلش ع اللي حصل من شوية مكنش قصدي لمستك من هنا وهنا ( وشاور علي طيزها وبزازها )

هاجر : من غير تقصد برضو

أنا اتصدمت ومخي ابتدي يودي ويجيب يعني ايه يعني هي عارفه اللي هو هيعملو فيها ومنتعتهوش يعني نادر هيركب اختي وفي قلب بيتنا

هاجر : وانتي شاددني نحيتك حسيت زي مايكون في خشبه كده عند بطني وبعد كده لقيت ان ده كمان واقف ( وشاورت علي زبه ) وفضلوا يضحكوا

هاجر : هو فعلا كبير ولا انا كان بيتهيألي

نادر : لأ فعلا كبير

هاجر : شكلك كداب

نادر : تحب تشوفي

هاجر : لو راجل اعملها راح

نادر : راجل وستين راجل واهوه وراح مسك ايدها وفضل يمشيها علي زبه من فوق الهدوم

نادر : حسي باللمس وهتعرفي كبير ولا صغير

هاجر : انت قولتلي هتخليني اشوفه مش احسه

نادر : لو عايزه تشوفيه اقعدي علي ركبك وطلعيه انتي فجأه لقيت هاجر بتسمع كلام نادر وفعلا نزلت علي ركبها وفتحتله السوسته وطلعته وفجأه شهقت من الخضه من زب نادر زب زنجي طوله حوالي 21 سم عرضه حوالي 5 سم شبه ازبار ممثلين البورنو ومش ببالغ فعلا راح نادر قالها شوفتي انه كبير

هاجر : يالهوي ده كبير اوي ده لو لمس اي واحده هيفرتكها وفضلوا يضحكوا

هاجر : هو طعمه حلو

نادر : معرفش جربي وفعلا ابتديت انها تمصله ونادر عمال بيلعب في شعرها وهي فضلت تحاول تدخله كله ف بوقها لكن مكنتش عارفه راحت مطلعاه من بوقها وقالتله انت بتدخله في البنطلون ازاي يخربيت كده فجأه لقيت نادر راح مسك راسها جامد وضربها بالقلم ومسك دمغها وراح مدخل بتاعه مره واحده وضغط جامده علي دماغها لخد ما بتاعه اختفي وببص علي هاجر لقيت وشها احمر وبتحاول تبعد نادر عنها واتخنقت وعنيها بتنزل دموع وبتريل جامد ومش قادرة تاخد نفسها وحسيت أنها هتموت منه كنت عايز اخش انقذها لكن سمعت كلام المعلم اني ادخل الحمام ومطلعش غير بشويش بعد كده لاقيت نادر طلع زبه من بوقها وهي فضلت تاخد نفسها وبتنهج كنت فاكر ساعتها انها هتقوم وتزعقله لكن لقيتها لسه قاعده ومسكت زبه ورفعته لفوق وابتديت تلحس بضانه رجعت تاني لزبه وفضلت تمص والصوت الوحيد الكان طالع من المطبخ بلعق بلعق بلعق بلعق بلعق بلعق بلعق بلعق بلعق كل ده وماما والمعلم قاعدين بره بيضحكوا وشايفين نادر واللي بيعملوا ف هاجر وفجأه لقيت نادر مسك دماغها تاني وساحبها ناحيته وراح زانقها ف المطبخ وايده علي بزازها والاتنين في سباق مين بيبوس اسرع مكنش بوس كانوا بياكلوا شفايف بعض وبعد كده ناذر راح نزل لتحت وابتدي يعصر بزازها وراح منزل كتف الفستان ومقلعها الكب اللي كانت لبساه وياويلي من الشوفته لأول مره في حياتي اشوف بزاز هاجر علي الطبيعه ودي مش اي بزاز دي بزاز هاجر اختي بزاز لبن حلمتها كانت لون وردي اوي ومليانة بطريقة متخيلتهاش لان لبسها ف البيت مكنش مبين جمال جسمها

نادر نزل ببوقه وفضل ياكلهم زي الواد النونو حرفيا بعد كده نزل لتحت تاني وقلها بقية الفستان والاندر وفضل يلحس في كسها جامده ويعض ف زنبورها وهي عمالة تزوم ف المطبخ وبعد كده نادر قلع التيشرت بتاعه فجأ لقيت هاجر قامت انا اتخضيت وافتكرت انها شافتني ورجعت لورا لكن لقيتها بتنيم نادر علي ضهره وراحت نزلت بوس في صدره وفضلت تعض حلامته و تلحس بطنه لحد ما وصلت لزبره و ابتديت تعض زبه لحد ما قلعته البوكسر والاتنين بقوا عريانين ف المطبخ وبعد كده نزلت علي بضانه وكانت بتعضهم علي خفيف بعد كده رجعت تاني لزبه ونزلت فيه مص بعدها قامت ولقيتها بتقعد علي زبر نادر وهو نايم ع ضهره وابتديت تدخل زبه في طيزها وهي بتمنع نفسها من أنها تصرخ كانت عامله زي واحده اول مره تتناك بعد كده زب نادر اختفي تماما في طيزها وراحت طلعت لفوق ورجعت نزلت تاني وطلعت ونزلت تاني وفضلت طالعه ونازله كده وهي حطه ايدها علي بوقها وبتكتم الصرخه مرة واحدة لاقيت هيعاكس راح شالها وعلقها في الهوا وطلع بيها ع الصالة قدام ماما والمعلم …

استنوا الجزء الثامن

الجزء الثامن
امي كانت قاعدة ع حجر المعلم ونادر شايل اختي ورافعها ع زبره وطالع بيها ع الصالة وراح المعلم خانق امي من زورها ومميل عليها وقالها

"اقلعي يا شرموطة الفستان دا ,ولا تحبي اقلعك انا"

والمعلم حرفيا قلع هدومه كلها وكان مملط ف قلب الصالة وراح ساحب امي من دماغها وهي لسه بتقلع الفستان وراح دافس دماغها بين فخاده ومبلعها زبره كله المعلم ي اتفرجي ع بنتك يا لبوة اشتغل زي مانت ياض يا نادر

نادر زي ما يكون هاج اكتر بقي صوت طرقعة لحم هاجر وصويتها جايب الشقة كلها

ماما : وطي صوتك يا بت وطي صوتك

هاجر : مش قادرة يا ماما مش قادرةةةةةةة

المعلم قوم ماما عشان تقلع امي كانت بتحاول تقلع الفستان وهي مترددة ,المعلم اللي واقف قدامها كان هايج هي حاسة ان الليلة غير اي ليلة اتناكت فيها منه اتفتحئت ان المعلم طلع مطواة من جيبه ومسك فستان امي من عند الرقبه وشقه بالطول

ماما : اي ده ف اي

المعلم : انهاردة غير يا لبوة انهاردة غير وراح راقع ماما كف ع وشها وبزازها طرقع جامد اوي لدرجة ان ماما صوتت

المعلم نزل الفستان من علي جسم امي علي الارض مشقوق نصين ,واتكشف جسم امي الملبن الطري قدام نادر وهاجر ,كانت لابسه أندر فتلة وبرا بس من تحت الفستان المعلم مسك البرا والأندر بتوعها قطعهم نصين حرفيا من عليها جامد من علي بزازها ومن علي كسها واتفردت بزاز امي الكبيرة علي جسمها ونزلت لتحت بعد ما كان البرا رافعهم لفوق وبان كس ماما كان بيبرق اوي وابيض اوي ومبلول بطريقة مش طبيعية كسها كان مختلف عن كل مرة اتناكت فيها من المعلم زي ما تكون هيجانة من اللي نادر بيعلموا ف هاجر المعلم مسك امي من وشها و شدها جامد ناحيته لحد ما بزاز امي اتخبطت جامد في صدره

المعلم : ولا يانادر لقح البت دي ع الكنبة وتعالي معايا ع الشرموطة دي

ماما : هو ف اي يا معلم

المعلم : بس يابنت الأحبة وانتي يابت اتفرجي ومتتحركيش من ع الكنبة لحد ما نخلص ع امك ونجيلك

نادر راح منزل هاجر م ع زبره وجريت قعدت ع الكنبة ونادر راح واقف ف ضهر امي ومدقر زبره ف طيزها م ورا وامي لقيت نفسها عريانة خالص وواقفه بين دكرين مشفتش زييهم قبل كدا ,المعلم راح ضارب امي في رجليها من ورا فوقعت علي ركبها و بقت قدام زبر نادر ماما تحس ان بقها بقي واسع شويه وهي كمان حاطه احمر فاقع عشان كدا كان بقها مرسوم ويغري اي راجل انه يدخل زبه فيه نادر مستناش دفس زبره مره واحده في بقها لحد ما وصلت راس زبرو عند زورها وكانت هتتخنق حرفيا لدرجة أنها دمعت من الخنقه والمعلم قاعد يحك زبره في شعرها ومسك شعرها ولفه حوالين زبره وقعد يفرك بيه زبره ,انا موش عارفه مدي المتعة اللي وصلتلها في اللحظة دي وانا حاسس ان امي بتتركب من كل حته في جسمها امي بعد ما مصيت زبر نادر اكتر من ربع ساعة المعلم راح شادها من شعرها ورافعها من علي الارض ورفعني في الهوا ومعاه نادر وراح المعلم لافف وراك امي حوالين وسطه وسندت ضهر امي ع صدر نادر وبقيت ماما مكشوفة من تحت ليهم المعلم مسك زبره وقعد يلعب بيه علي كس امي ويحركه في حركه دائرية علي كسها من بره وعمال يمسك زبره ويخبط بيه ع كسها كانّه بيخبط ع باب شقة وفي نفس الوقت الواد نادر عمال يتف علي زبره ويبله خالص عشان يزفلت زبره في قعر ماما وقعد يلعب براس زبره علي خرم طيزها لحد ما ماما صوتت

ماما : أركبوني بقي يلااااااا مش قادرة مش قادرة ااااااااااااااااااه اه اه

ماما كانت طيزها سابت علي الاخر ولقيت خرم طيزها كان اتفتح عالاخر عشان تلبس زبر نادر

زبر الواد نادر اللي بالمناسبة كان اتخن من زبري المعلم الصعيدي بكتير ومره واحدة لقيت المعلم وابنه بيدفسوا ازبارهم في اخرام ماما الاتنين مره واحده كأنهم متفقين عليها وبمجر ما دخلوها لقيت ماما شهقت بصوت عالي وصوتت بطريقة مش طبيعية لقيت المعلم حط ايده علي بقها عشان ميتفضحوش وفضلو هم الاتنين من تحت بزبارهم داخلين خارجين في كسها وطيزها اكتر من نص ساعة وعمالين يبدلوا عليها لحد ما ماما حرفيا عسلها كان مغرق الأرض بس الحركة اللي جابت امي ع الأرض وخليتها تسلم تسليم أهالي اللي عملها نادر فيها

نادر وقف امي ادام الكنبة وراح طلع ع الكنبة وراح حاطط ايده ع وسطها وراح ناطط بيها قالبها ع ضهرها ورافع رجليها لحد دماغها وماما حرفيا مشطوحةع الأرض

نادر : دخل زبرك يابا دخل

المعلم حرفيا ف اللحظة دي كان زي الطور الهايج نط ع امي لدرجة اني سمعت طقطقة ضهرها م الحمام وكان شغال فيها بطريقة هيستيرية لدرجة ان هاجر خافت وابتدت تعيط من اللي بيتعمل ف ماما المعلم وابنه كانوا بينيكوا ماما بس بافترا مش نيك عادي

المعلم كان ماسك بزاز ماما حرفيا حالبها ونادر قالبها ل ورا وهي ابتدت تنهج جامد وبدات تشهق اوي والمعلم كان عمال يشد عليها كانّه بيحفر نفق ومرة واحدة راح منعر ومشفناش غير التفافة غرقت وش ماما وهي مشطوحة ع الأرض ولبن المعلم نازل من كسها ومطرطش ع فخادها ونادر حاطط زبره ع وش ماما وبياخد سيلفي وهاجر بتعيط ع الكنبة

المعلم راح ساحب هاجر من شعرها وقعدها ع حجره وقال ل نادر يفتح اللاب وماما مشطوحة ع الأرض

المعلم مكتف هاجر ع حجره وعمال يضحك وهو ونادر وازبارهم واقفة ولا كانهم كانوا بينيكوا ماما أصلا وماما شبه مغمي عليها حرفيا بيضحكوا

هاجر : انتو بتضحكوا ليه ومالكوا كده أنطق يا حيوان منك ليه انطقوا يا ولاد الكلب يا اوساخ ولسه هتمد ايديها وتضرب نادر راح ماسك ايديها ولفها ورا ضهرها نادر : اخرسى يا شرموطه يا كسمك وراح سحبها من حجر أبوه ووقعها على الأرض

المعلم : اسكتي يا نونو وهنفهك كل حاجه يا فرسه

هاجر : تفهمونى ايه يا ولاد الوسخه يا خولات راح المعلم ضربها برجليه فى جنبها

نادر : اخرسى بقى يا متناكه انتى وخدى اتفرجى ع دول

نادر فتح لاب توب بتاعه وبدات هاجر تبص فيه لاقت فيديوهات كتيره وكل ماتفتح فيديو تلاقى ماما بتتناك من واحد غير اللى فالفيديو اللى قبله وكل فيديو بطقم لانجرى مختلف وماما اللي عليها بتصوت وتتشنج وتضحك مع المعلم ومش باين أنها مغصوبة ع حاجة خالص

المعلم : عايز اقولك ع حاجة بقي صغيرة وراح تأفف ع وش هاجر وساحبها من شعرها وحاطط رقبتها بين فخاده وقافل عليها كل اللي بيحصل هنا ده متصور والواد نادر وهو طالع بيكي ورافعك ع بتاعه يابت متصور

هاجر : يالهوىووي نعم ازاي يعني

نادر : ب ده يا كسمك وبيوريها الكاميرا اااي هما خبوها وهاجر وانا مخدناش بالنا

المعلم : فانتي يا كسمك مش عايزين عياط وتقومي كده كملي دور امك لأحسن امك زي مانتي شايفه اهو فيست مننا ههههههههه

راح قام نادر شال الترابيزة والمعلم شد هاجر من دراعها وقومها واتلموا هما الاتنين حواليها وكل واحد بيلعب فى أى حته تطولها أيده من جسم نوال وهى بدأت تمد أيديها وتلعب فى ازبارهم واحدة واحدة وهي خايفة وقلقانه إنها بتتصور بس جه ف بالها ماما واللي حصل فيها وقالت تتمتع وتعيش لحظتها ويحلها حلال بعد كده

المعلم : اي يا كسمك عاجبينك

هاجر : طبعا يا معلم

نادر : طب انزلي مصمصي يا كسمك

هاجر : حاضر حاضر وبتنزل ع ركبها ومسكت زبر المعلم وحطيته ف بقها وقعدت تلعب باليد التانية ف زبر نادر وقعدت تبدل كده لحد ما ريلت جامد ونفسها راح

المعلم ساحبها وحطها فوق ماما وخلها تنام ع وشها فوق بطن ماما بحيث وشها ف وش ماما وراح طالع فوقيها وخلي نادر يعمل حركة بنت احبة حرفيا خلتني أجيبهم ع نفسي بعد ما المعلم نيم هاجر ع بطن ماما وطلع حط زبره ف طيز هاجر خلي نادر رفع رجل ماما ع كتافه وشبطه ف كس ماما والرجة منه بقت بتهز هاجر والمعلم فوق بطن ماما مكنتش شايف هاجر من رجلين ماما المرفوعة بس سامع اهاتها وصويتها وكأن زبر المعلم بيشق طيزها مش بينكها شوية والمعلم جعر جامد كالعادة وعشر هاجر ولسه هيقوم لقيت نادر بيشد رجل ماما ناحيته اوي وبيتشنج وراح جايبهم فيها وقاموا لبسوا وسأبوا ماما مرمية ع الأرض وهاجر فوقيها والاتنين حرفيا غرقانين لبن ولبسوا ومشيوا … استنوا الجزء التاسع

الجزء التاسع

بعد ما المعلم لبس وماما وهاجر حرفيا مشطوحين ف قلب الصالة ولبن المعلم وابنه ع فخاد ماما وصدرها واللبن نازل من طيز هاجر ومنقط ع فخادها من جوة أنا كنت واقف حرفيا بخر ع نفسي

ماما قامت وهي مش قادرة تقفل رجليها وهاجر قامت وهي بتزك

هاجر : ماما ماما وبدات تعيط جامد اهي اهئ اهئ

ماما : بس يا هاجر بس اسكتي هتفضحينا

هاجر : مش قادرة يا ماما طيزي مش قادرة

ماما : بس يا حبيبتي معلش

وماما مسكت ف طيز هاجر قفشتلها تقفشتين يابت ده انتي كبرتي واحلويتي واهو احسن من جوز الخولات اللي كنتي خارجة معاهم

هاجر : ماما انتي عرفتي منين أصلا معلش

ماما : اخوكي احمد يا عبيطة

هاجر : احا احمد مين احمد اخويا !!! ازاي يعني

ماما : اه يا قلب امك احمد عارف كل حاجة هاجر . احمد ستر وغطا علينا وانا مجرباه

هاجر : يعني اي مجرباه

ماما : اااااااا يعني يا قلب امك عرف موضوعك مفتحش بقه ولا هيفتح بقه لابوكي باللي حصل هنا

هاجر : متاكدة يا ماما

ماما : احمددددددد احمد

أنا : نعم يا ماما

ماما : المعلم وابنه كانوا بيعملوا اي هنا

أنا : محدش جه أصلا يا ماما هنا

هاجر : اه يا خول

أنا : بس يا وسخة

ماما : اتلم منك ليها مش عايزة دوشة أنا داخلة اخد دوش وانتي ادخلي اتشطفي يا كسمك بعديا
هاجر : حاضر يا ماما


من بعد الموقف ده استايل لبس هاجر ف البيت اختلف خالص بقت تلبس شورتات قصيرة ومحزقة وتمشي تكلم ولاد ف الشقة عادي ودخلت مرتين عليها كانت بتعمل فيديو كول سكس ومتكلمتش حرفيا هاجر دخلت ف سكة ماما بس بشرمطة مش مغصوبة هاجر اختي مبقتش هاجر بتاعة زمان .

ماما قعدت مع هاجر وماما حكتلها كل اللي حصل مع المعلم من اول مرة لحد آخر لقطة واتفقت مع ماما أنها تجيب المعلم تاني عشان يتفقوا معاه ع موضوع عمتي

نسيت أقولكم ان اكتر واحدة كانت مضايقة ان ماما انضربت كانت هاجر وكان عندها استعداد تعمل اي حاجة ف الدنيا عشان تشوف عمتي مفضوحة ومفشوخة

اول ما ماما قالت ل هاجر ان المعلم ناك عمتي و معاها الفيديو هاجر قعدت تصفر وتهلل جامد وكانت فرحانة

هاجر : ماما انتي معاكي الفيديو ده

ماما : اه يا هاجر

هاجر : بس يا ماما بس خلاص لاقيتها

ماما : لاقيتي اي

هاجر : يا ماما معقولة مش فاهمة أنا هعمل اي

ماما : هتعملي اي

هاجر بتبصلي : شوفي يا ماما بنتك هتعمل اي إديني بس الفيديو ده

ماما : عندك اهو ع الفلاشة اعملي اللي تعمليه

هاجر : متتصليش بالمعلم خلاص يا ماما أنا هتصرف

ماما : ماشي اعملي اللي يريحك براحتك مش هتصل

هاجر كلمت صالح ع الفون قدام ماما

هاجر : ازيك يا صالح عامل اي

صالح : ازيك يا بت عاملة اي

هاجر : عايزاك ف حوار مهم

صالح : عيوني انتي تأمري

هاجر : خلاص بكرة هخلص محاضرة وهجيلك ع مخزن شوقي

صالح : تمام اتفقنا يا قمر

هاجر : تمام يا حبي مستنياك باي

صالح : باي

ماما : مش صالح ده اللي روحتيله المخزن قبل كده وجاب صحبه وصوروكي

هاجر : اه يا ماما

ماما : اه ف اي بقي

هاجر : ماما ريحي انتي بس دلوقتي وسيبيني أنا أتعامل بقي

ماما : ماشي ياختي هريح

هاجر اليوم ده صحيت بدري ودخلت الحمام م الساعة ٦ وتقريبا كانت بتعمل رجليها وكسها لأنها طولت اوي ف الحمام وكانت طالعة لافة الفوطة عليها ورجليها بتبرق حرفيا م تحت الفوطة دخلت لبست بنطلون جينز وهو وجسمها واحد ولفة الطرحة ومطلعة نص شعرها بره والبودي حرفيا بزازها هتنط منه من كتر ماهو ضيق عليها

وحاطة عباية سودا من بتوع ماما ف شنطتها ونزلت

هاجر خلصت المحاضرة ودخلت بعديها ماك اللي جمب الكلية دخلت الحمام وغيرت هدومها ولبست العباية السودا ع اللحم حرفيا لأنها قلعت الأندر والبوت وطلبت ان درايف وأول ما وصل قدام ماك خرجت وركبت وراحت ع المخزن

هاجر دخلت سلمت ع صالح وشوقي وحرفيا وهي ماشية مفيش حتة ف جسمها مش بتتهز ومش بتلق

صالح وشوقي اول ما هاجر خبطت ودخلت عليهم بلموا ل بعض كده وكانهم بيقولوا ل بعض مش دي هاجر اللي احنا عملنا عليها نمرة المرة اللي فاتت

هاجر : مساء الفل

صالح : إش إش إش اي الحلاوة دي

شوقي : حلاوة اي قول حلاوة وطعامه وشقاوة

وبيحط ايده ع طيزها

هاجر : أوعي لاعضك

شوقي : واديك ف بقك اي يا هاجر اي يا اسد مصر ده

هاجر : اقعدوا بقي عايزاكم ف حوار

صالح : قولي يا قمر

هاجر : معايا فيديو لواحدة عندها بتاع ٥٥ سنة عايزاكم تركبوها وتصوروها هنا

شوقي : واحدة !؟ واحدة مين دي

هاجر : واحدة ضايقت امي وف فيديو ليها وقع قدامي وهي بتتناك وانا عايزاكم تجيبوها وتعملوا نمرة عليها وتتصور وتجيبولي الفيديو بتاعها وعينيا ليكم

صالح : بس حوار زي ده يا هاجر هيكلفك كتير

هاجر : يتكلف زي ما يتكلف عينيا ليكم وقامت فتحت العباية وبان جسمها هاجر جسمها كان بيبرق منظر كسها وهو متروق عليه ولحمها الأبيض خلي صالح وشوقي ازبارهم وقفت وريلوا عليها وقاموا حرفيا شخرموها اليوم ده هاجر مكنتش قادرة تسند طولها ف البيت من اللي صالح وشوقي عملوا فيها فكرة أنها جيالهم وبمصلحة وبشوقها وحتة عالية ولابسة عباية خليتهم هيجانين عليها بطريقة مش عادية صالح مسكها زنقها ف الحيطة



قالها عينيا ليكي وطيزك لينا وقفوا وضهرها للحيطة وصالح قدامها وشوقي وراها وبقوا عاملينها زي الساندوتش ورفعولها العباية من ورا وشوقي حضنها من ورا وودخل ايده ف طيزها حرفيا وبدأ يحسس ويجيب طيزها الكبيرة الطريقة زى الملبن يمين وشمال

وصالح ايديه التانية شغالة من قدام ومرة واحدة راح العباية وحط ايدة على كسها من فوق وبدأ يدعك بتمكن اكتر ويمشي صباعه بين شفرات كسها وهى خلاص ع المريخ.

شوقي طلع ايده اللى على طيزها و وراح تأفف ع صباعه كويس وبدأ يدخل صباعه فى خرم طيزها وهى مفيش مقاومة.. صالح مخدرها بأيده اللى على كسها وهي حرفيا مش عارفة تاخد نفسها من اللي حاصل فيها

كل ده وصالح وشوقي عمالين ياكلوا فى رقبتها وصدرها اللى مطلوق عليهم واحدة واحدة بدأت تحس بتشنج فى جسمها من اللذة وصالح بدا يدعك فى كسها اوى وجسمها يتنفض وتقول اااااااااااييييى ااااااااحححح اااااااااااههه ودى كانت أول مرة تجيبهم وجسمها يدروخ كده بعد ما انشحنت بقت مرخيه بجسمها وصالح ساندها لغايه مانامت ع الأرض شوقي جاب اسفنجة الكنبة وطلب منها تنام عليها بصتله بخوف وقالتله تانى؟

قالها وتالت ورابع يا كسمك

قالتله صعبة اوى أنا مش قادرة

في اللحظة دي شوقي وصالح قلعوا هدومهم بقوا ملط ونطوا ع السفنجة مع هاجر شوقي نام ع جمبه وحطوا هاجر ف النط خلوها تنام ع جنبها اليمين وشوقي وراها ع جنبه اليمين وصالح قدامها ع جنبه الشمال والاتنين مسكوا إيد بعض وقربوا بعض لدرجة ان هاجر اتفعصت حرفيا بينهم وراح شوقي مشيط زيره ف طيزها وهي عمالة تتاوه جامد راح صالح بالل زيره بالجيل وبدا يدخل زيره مع زير شوقي ف نفس اللحظة ف الوقت ده هاجر ابتدت تصوت وتشهق جامد ومكنتش قادرة خالص مهدتش غير لما عشروها بلبنهم هاجر ف اليوم ده تعبت بس كانت مستحملة عشان تخلي العيال دي تركب سامية عمتي وفعلا هاجر ف اليوم ده لما روحت كانت مش قادرة تقعد ع طيزها من كتر اللي أتعمل فيها . صالح وشوقي قعدوا بعد ما هاجر ما مشيت بيشوفوا ازاي هيجيبوا عمتي

صالح : الست دي شكلها بلدي اوي يا شوقي

شوقي : اه جو التهديد مش هياكل معاها احنا لازم نشدها ع الهادي وبعد كده نوريها الفيديو ونهددها بيه لكن لو هددناها ف التليفون مش هتيجي ومش هنعرف نقضي المصلحة

صالح : طب اي تروحلها انت السوق ولا اروح أنا

شوقي : لا هروح أنا وانا هعرف اجيبها سكة متقلقش بس هات ٥٠٠ جنية ونبقي نتحاسب بعد الحوار ده

صالح : تمام يا صاحبي الفلوس ف الشنطة خد اللي انت عايزه

شوقي بيستني يوم التلات عشان عمتي بتقعد ف سوق التلات بفراخ وتبيع

شوقي نزل السوق وقعد يسأل ع ينوع الفراخ لحد ما وصل لعمتي

شوقي : بكام الفراخ انهاردة يا

عمتي : سامية يا بيه . البيضة ب ١٠٠ والحمرا ب ١١٠ والبلدي ب ١٥٠ بس بالطلب

شوقي : طب يا سامية أنا عايز خمس فرخات بلدي بس أنا عايزهم ع البيت عشان أنا صعب انزل السوق تاني

عمتي : عيوني يا بيه بس معلش لازم تسبلي عربون ليهم

شوقي : اه طبعا خدي دول ٥٠٠ جنية تحت الحساب وال ٢٥٠ لما تجيبهم . ع امتي كده

عمتي : بكرة زي دلوقتي يبقوا عندك بس خد سجل رقمك هنا معلش واكتب شوقي بلدي الأربعاء

شوقي : تمام يا معلمة سامية

عدي اليوم وشوقي لاقي عمتي بترن عليه

شوقي : الو مين

عمتي : ازيك يا بيه أنا سامية بتاعة الفراخ

شوقي : اه ازيك يا سامية فينك كده

عمتي : أنا قدامي ١٠ دقايق وابقي عند البيت اللي حضرتك قولتلي عليه

شوقي : طيب تمام مستنيكي سلام

عمتي : سلام

شوقي بيتصل بصالح بيتسعجله انه يجي بسرعة

شوقي : صالح المعلمة خمس دقايق وتبقي هنا تعالي بسرعة

صالح : تمام تمام بلبس اهو وجيلك

صالح وصل هو وشوقي المخزن

صالح : هنعمل اي يا معلم

شوقي : احنا هنشغل اافيديو وهي تدخل الفراخ جوه ونشوف الفيديو وسعتها ونقعد نتكلم

عمتي بترن من قدام مخزن شوقي

شوقي بيطلع بره بيفتحلها الباب الازاز

ادخلي يا معلمة ادخلي

عمتي : أتفضل الفراخ يا بيه

شوقي : تمام ثواني هجيبلك الفلوس

بيدخل شوقي جوه وموقف عمتي قدام الشاشة بره وبيشغل الفيديو من ع الجهاز عمتي بتببص ع الشاشة وهي مذهولة مش مصدقة إنها اللي ف الفيديو حست بالخطر وان ده كمين معمول فيها خوفها وتوترها كانوا اعلي من صوت صويتها إللي ف الفيديو مبقتش عارفة تعمل اي كل ده راح اول ما شوقي بيقولها خدي الفلوس يا سامية

عمتي : فلوس فلوس اي يا نهاري حضرتك جبت ده منين

شوقي : اهدي بس كده مالك

عمتي : اهدي اي حضرتك جبت ده منين

شوقي : طب ندخل جوة نتكلم ولا هنفضل نتكلم هنا

عمتي خدت منه الفلوس ودخلت معاه لاقت صالح قاعد ع الكنبة ف وقفت عند الباب

شوقي : متخافيش ده اللي جابلي الفيديو ف اهدي عشان نعرف نتكلم واقعدي

عمتي : أديني قعدت . انت جبت الفيديو بقي منين

شوقي قام عشان يقفل الباب

عمتي : بتقفل الباب ليه

شوقي : عشان تاخدي نتكلم برايتنا وبهدوء وراح لطشها بالقلم وقعتها على الكنبة وراح ماسك شعرها جامد وبعنف شدها منه جرجرها وراه لحد المكتب وراح ساكعها قلم تاني وهي مع كل قلم تصوت وتصرخ وتشتتم وتهدده أنها مش هتسكت

شوقي : نزل المرتبة يا صالح

صالح بيشد المرتبة وبياكلها عمتي بالنص بيقلبها ع المرتبة وشوقي ناط فوقيها وعمتي عمالة تحاول تهرب منه شوقي راح مطلع المطواة وناكتها ف جمبها

شوقي : ما هو بصي يا كسمك انتي هتتناكي ووقتي يا كده يا هننزلك البلد والفيديو ده هيبقي مع العيال ع الموبايلات وعيالك يبقوا يشوفوا امهم الست اللي بتطفح اللقمة وسيرتك تبقي ع كل لسان ف اللحظة دي عمتي ابتدت تهدي شوية هي بتتمنع بس اقل شوقي وصالح شدوها ع المرتبة وربطوا ايديها في طرفين المكتب هي كانت بتحاول المقاومة وخربشت صالح ف صدره بايدها الشمال وشوقي ربط ايدها اليمين ورجع ضربها قلمين وهي صوتت اااااااااااااااه وعيطت وسحبلها شخرة من تحت السرة وربطت ايدها الشمال وقطع ليها قميص النوم بتاع الفلاحين ده اللي كانت لابساه تحت العباية و بزازها الي قد الشمام بانت وراح قرصها من حلمتها الي وقفين هايجين نار وهي صرخت صرخة تجمع المتعة والوجع ونزل ببوقه وسنانه رضع ف بزازها وحلماتها وعض فيهم وهي تصوت اااااااه ونزل بلسانه يلحس جسمها من بين بزازها لحد سرتها وصالح عمال يطرقعلها بالكفوفك ع وشها و طيازها ولعب فيها بلسانه شوية وهي بدأت تسيح وتتأوه وعرفت ان مفيش مفر خلاص من انها هتتناك وبعدين كمل قطع الحتة الصغيرة الي ماتقطعتش من قميص النوم بتاعها من رجليها من تحت واول ما صالح وشوقي شافوا كسها لقوه غرقان مايه شوقي ضحك بجنب بوقه كده و قالها انتي هايحة على الاخر ردت عليه انها هتدمر لو لمسها رد صالح عليها كان قلم بظهر أيديه على كسها وبعده بعبوص بصوبعين وهي رديت بصرخة جامدة اااااااااااه وشهقة عنيفة قام وقلعت هدومي وبقي ملط بتقوله انتوا عاوزين إيه مني صالح قالها هحسبك على خربشتك ليا يا علقة وراح نايم عليها وراح دافس جسمه بين فخادها وراح حاشر زبره ف بقها وشوقي حاطط بتاعه ع وشها وعمال يضربها بيه ع وشها

وهي عمالة تأن وتصيح بس من غير صوت وبعد شوية سمعت صوتها خارج بالعافية بتقوله ابوس جزمتك بلاش راح شوقي داس على وشها برجله ولافف الطرحة الي على رقبتها لفوق كانّه بيخنقها وبيقولها احنا هنموتك انهاردة يا مومس وهي عمالة تقول حاضر خاضر أبوس ايديكم هعملكم كل حاجة بس فكوني شوقي وصالح ضحكوا بعض وراح صالح شادد عليها وفضلت هي تصوت ااااااااه اي اي اي اي اي سيبوني سيبوني سيبوني

شوقي راح فاككها وزاقق صالح من فوقيها و واضح انه هاج عليها موت بصي بقي يابنت العرص هتتناكي وتمشي ولا هنموتك ونفضح ميتين امك

عمتي : حاضر حاضر تحت امركم

شوقي شدها وخليها تعمل زي الكلبة وراح قاعد فوق ظهرها كانها حمارة وقالها ليها تلف في الاوضة شوية وتنهق وفعلاً نفذت وصالح بالخرزانة على فخادها

صالح : قولي أنا مومس و معرصة وبنت مرة وسخة

عمتي : أنا مومس ومعرصة وبنت مرة وسخة

شوقي : على السرير يا علقة راحت على السرير بسرعة كتفتها ونزل لحس ف كسها بطريقة مش طبيعية وهي عمالة تتلوي زي البهيمة تحتيه وهي تصرخ اااااااااااه اااااااااااه مش قادرة مش قادرة اااااااه اااااااااااه وتصرخ انا كلبتك النجسة العلقة الزبالة خدماتك شوقي رفع رجله فوق وشها وهي قاعدة تبوس وتشتم نفسها شخرلها شخرة جامدة وقالها مصي فضلت تمص زبره لحد ما فضي ف بقها وجابهم فيه وفضل زوبره شادد بسب كمية الفسفور الي متعشي بيها ونزل على كسها مص ولحس لحد ما صرخت وهنا صالح راح مشمعهولها لها مرة واحدة خلاها تصوت اااااااااااه وتشهق وتقول مش قادرة هموت منكم هموت كفاية وفضل صالح يشد عليها ع المرتبة لحد ما كب لبنه جواها وهي بتصوت وبتقوله متجبهمش فيا متجبهمش فيا صالح قام من فوقيها وهي فضلت ممددة ع المرتبة وفاشخة رجليها من كتر الضرب والنيك اللي خذتهم قامت وهي بتلم هدومها وبتلبس وصالح وشوقي قاعدين وبيولعوا سجاير

عمتي : اللي انتو عايزينه مني خدتوه مين جابلكم الفيديو ده

شوقي : اللي جابلنا الفيديو اللي ناكك

عمتي اسبهلت كده وسكتت وقامت لبست وهي ف نيتها تتصل بالمعلم الصعيدي وتطلع ميتينه ع الفيديو

قامت لمت نفسها ومشيت

صالح : ليه قلتلها ياعم ان الراجل هو اللي أدانا الفيديو

شوقي : اي المشكلة

صالح : المشكلة انها ممكن تكلمه

شوقي : ما تكلمه هو راجل زي ده هيكون يعرف هاجر منين يعني كسمها ياعم فكك

صالح : اللي انت شايفه يا صحبي

قام كل واحد فيهم لبس هدومه وصالح مشي روح وشوقي دخل نام ..

استنوا الجزء العاشر

الجزء العاشر

إزيكم عاملين اي وحشتوني جدا معلش اخرت عليكم ف الجزء العاشر بس عشان التفاعل مش عاجبني فمرضتش أنزله عامة الجزء ده جزء دمار شامل جزء للناس اللي حابة الهارد ف الدق والضرب لان ف الجزء ده ماما وأختي هيتمسح بيهم بلاط الشقة حرفيا مع خالتي يلا بينا عشان مطولش عليكم

لو كنتو ناسيين الجزء التاسع قفل بان صالح وشوقي ناكوا عمتي ف المخزن اللي اختي هاجر اتاخدت فيه قبل كده وعرفوا عمتي ان اللي أداهم فيديو السكس بتاعها الراجل اللي ناكها ف الفيديو اللي هو المعلم الصعيدي وصالح عاتب شوقي ان ليه قال ل عمتي ان الراجل اللي ناكها هو اللي اداهم الفيديو وكان خايف ليكون ع معرفة ب هاجر او ماما وشوقي قاله ميقلقش بس هو الحقيقة دي كانت اغبي حاجة شوقي عملها ف حق ماما وهاجر لان عدت عليه ان هاجر اللي مدياه الفيديو وان أكيد في نسبة ممكن متكونش كبيرة ان هاجر تعرف المعلم وقد كان عمتي طلعت من المخزن بعد ما لمت نفسها ومسحت لبن شوقي وصالح من علي فخادها اتصلت ع المعلم

المعلم قاعد بيشد الحجر بتاعه ع القهوة تليفونه بيرن

المعلم : الو مين

عمتي : أنا ساميه يا معلم بتاعة الفراخ

المعلم : اه ازيك يا سامية اي اخبارك

عمتي : يا معلم أنا اه جيت معاك بمزاجي وعشان الفلوس بس مش لدرجة انك تصورني فيديو وتبعت بيه جوز عيال صيع عشان يركبوني انت لو طلبتني وكل واحد عرقني باللي بيرضي بيه نصيبه كان احسن من بهدلتي ومرمطتي كده ف الشارع

المعلم : لالالالا اهدي عليا كده وقوليلي فيديو اي وعيال مين

عمتي : شوقي وصالح اللي انت بعتهم عشان يركبوني ويأكلوا عليا فلوسي بقولك اي متعملش عليا حوار يا معلم عشان أنا مش متصلة احب فيك ولا في بيني وبينك غير مصلحة وفلوس فلو عايزني أتركب هتركب بس اخد حقي وراحت قفلت السكة ف وش المعلم

المعلم رجع اتصل بيها تاني

المعلم : اديني يابنت الوسخة رقم عيل من العيال دي

عمتي : قال يعني انت متعرفهمش

المعلم : بقولك هاتي الرقم يابنت الأحبة

عمتي : ماشي ثواني هطلعه من العدة خد الرقم 01********

المعلم قفل السكة واتصل برقم شوقي وفي لحظة قفل السكة ودماغه جت ع امي انها تكون اللي عملت النمرة دي من وراه . اكتر حاجة تضايق المعلم ان حد يستغفله ويصغره ويعمل حاجة من وراه واللي حصل ده مش اي حاجة ده واحدة اتناكت واتعمل عليها نمرة ع قفا المعلم

ف اللحظة دي المعلم مكنش شايف قدامه غير امي وخالتي وأنهم اتفقوا يعملوا كده من وراه ومكنش شايف اي حاجة ف الدنيا غير انه هيعلم عليهم تعليمة يعرفوا بيها ان مش المعلم اللي يتعمل معاه كده

المعلم كلم فوق ال ٥ رجالة وهما تختوخ و ماهر و بخة و ونجز وزرازير ودول رجالة المعلم القريبين منه اوي واللي لما بيبقي هيهجم ع بيت او يعمل نمرة بيبقوا قدامه دايما وكل واحد فيهم حرفيا درفة باب الواحد فيهم كفيل يقوم بشارع بحاله

المعلم : يا رجالة أنا انهاردة همسي عليكم بجوز نسوان عايزكم حرفيا تدوسوا عليهم وتمسحوا بيهم الأرض

تختوخ : يا معلم انت أبعت بس واحنا هنخلص وقتي هو حد لاقي حاجة هههههههههه

ونجز : يا معلم هي دي محتاجة كلام ناولنا انت بس الحرمتين وملكش دعوة وضحكاتهم عليت اوي ع القهوة وسابوا المعلم ومشيوا

خالتي قاعدة بقميص نوم تقريبا واصل لحد بزها جرس الشقة بيرن بتفتح الباب لاقت المعلم ف وشها استقبلت المعلم وخذته ف حضنها وقعدت بس عمتي ملاحظة ان المعلم ناشف اوي معاها

خالتي : مالك كده يا معلم

المعلم : شوية وهتعرفي اتصليلي ع جيهان تيجي حالا وتظبط نفسها

خالتي : هو كل شوية جيهان مفيش مني حبيبتك

المعلم : لا ازاي عقبال ما أختك تيجي ظبطي نفسك انتي كمان يا لبوة وانا قاعد اهو

خالتي بتتصل ع امي بتقولها تيجي حالا وتتسنجف عشان المعلم عايزها

امي بتدخل تروق ع كسها وطيزها وتلبس العباية ع اللحم ودي كانت اول مرة تعمل فيها الحركة دي بس مكالمة خالتي مع امي المرة دي امي كانت اول مرة تحس انها شرموطة بتطلع بالطلب فكانت حابة تطلع وتمشي من غير اي أندر ولا برا عباية ع اللحم تتعشر وتمشي متعرفش الكمين اللي المعلم عامله ليها ولخالتي امي في الوقت اللي خالتي كانت بتظبط نفسها فيه كان المعلم اتصل ب تختوخ وقاله تختخ نصاية اطلع انت والرجالة كمان ربعاية كده هاكلكم لحمة يا ولاد الكلب وبيضحك وبيقفل بتطلع خالتي من الحمام بالروب ع اللحم ومفيش ربعاية وباب الشقة خبط وامي دخلت سلمت ع المعلم وع خالتي وقعدت

امي : خير يا معلم اؤمرني وبتفتح العباية وهي قاعدة ولحمها كان ابيضّ محمر كده

خالتي شافت المنظر غارت راحت قالعة الروب ورمياه ع الأرض وبقت عاللحم قدام المعلم

المعلم قعدهم جنب بعض وراح قالع وبيتمشي قدامهم ملط وزبره مدلدل وباين انه متنرفز ومضايق من حاجة

المعلم : بصي يا جيهان انتي ومني دلوقتي لما مني جت وقالتلي اختي حصل فيها كذا وكذا وكذا أنا مرضنيش ان ده يحصل فيكي حصل

امي وخالتي ف نفس واحد : حصل

المعلم : ولما قولتوا عايزين حقنا جبتلكم حقكم لحد عندكم حصل

امي وخالتي ف نفس واحد : حصل

المعلم : ولما جوز شراميط ولاد متناكة زيكم يعملوا نمرة من ورأيا يبقي المفروض اعمل اي

امي : نمرة ! نمرة اي يا معلم

خالتي : نمرة اي يا معلم احنا لا بتوع نمر ولا غيره ولا لينا حماية غيرك

المعلم : لا يا كسمك منك ليها النمرة اتعملت وكل واحد هيعرف مقامه

امي : يا معلم فهمنا اي اللي حصل

في اللحظة دي الباب خبط المعلم فتح دخل تختوخ وونجز وسيكا والرجالة كلهم امي وخالتي اتخضوا حسوا ان في حاجة هتتعمل معاهم

امي قامت وقفت وبتحاول تقفل العباية

المعلم : اقعدي يابنت المرة الوسخة اقعدي

امي بترجع تقعد تاني وهي شايفة عيون الرجالة .. لا رجالة اي عيون التيران بتاكل في اجسامهم حرفيا شايفة ٥ تيران غير المعلم حرفيا هياكلوها بعينهم عينيهم عمالة تزوغ ع كس امي وكس خالتي

المعلم : دلوقتي كل واحد هياخد تمامه عايزين تأكلوا مع بعض يا ولاد ولا كل واحد لوحده

سيكا لا أنا هاكل لوحدي وبيجري يشيل خالتي من فخادها وخالتي بتحاول تفرفر منه بس مفيش عاملة زي الكتكوته الصغيره ف ايده ونجز شاف خالتي قاله أنا هاكل معاك وراح ماسك رجليها اللي عمالة ترفس بيها في اللحظة دي تختوخ كان راقد ع امي ع الكنبة وبيفتح العباية اكتر عليها وبياكلها بالقلم قلبها على الأرض ومجدي وطي مسك شعرها جامد وجرجرها منه ع الأرض وامي عمالة تصوت المعلم سحبها من شعرها وقالها ورايا ع اوضة النوم يابنت الخول وقفل باب الاوضة وقلم تاني وتالت وال ٣ نازلين تلطيش فيها حرفيا وراحوا شايلنها ورموها على السرير وهي مع كل قلم تصوت وتصرخ وتشتم وحاولت تهرب كذا مرة بس ع مين ٣ تيران ماسكنها مش قادرة تفلفس وامي مع كل كف ينزل عليها تصوت جامد

اول ما عيطت تختوخ ساحبلها شخرة من تحت السرة وربط ايدها الشمال وشلح العباية خالص من عليها وبان ليه بزاز ماما اللي بقت الي قد الشمام من كتر التقفيش والنيك اللي خذته ولا كانّها عيلة صغيرة المعلم بيبص في عنيها لاقاها بتصوت وتصرخ بس من غير صوت وبعد شوية سمع صوتها خارج بالعافية بتقوله ابوس جزمتك بلاش دول اعمل الي تحبه انا تحت امرك لا تحت جزمتك بس بلاش دول امي كانت حاسة انها هتتخرشم نيك من الأحجام اللي قدامها لكن ع مين الرجالة مسكوها وربطوا رجليها مع بعض وحطوا عصاية المقشة بين فخادها من عند ركبها وربط أيديها اليمين برجليها اليمين و الشمال مع الشمال بطريقة تخليها غصب عنها تاخد وضع الكلب
تختوخ قعد ع ضهرها كانها حمارة وقالها تلف في الشقة شوية وتنهق وفعلاً امي فضلت تلف وتنهق زي البهيمة وسيكا نازل بالخرزانة على فخادها وبيقولها
قولي أنا مرة مومس
ماما : أنا مرة مومس
سيكا : قولي أنا مرة علقة
ماما : أنا مرة علقة
سيكا : طب يلا يا علقة ع السرير هاهاهاهاهه وراح طالع ع ضهرها مكان تختوخ ومشبط زبره ف طيزها مرة واحدة ع الشمط كده لدرجة ان امي عينها برقت واتشنجت جامد و ابتدت تعيط
المعلم : لا عياط هطلع *** امك
امي : يا معلم أنا عندي عيال أنا كده هموت منكم
المعلم : براحة عليها يا سيكا
سيكا : هي اللي رافعة ضهرها بنت المتناكة وبيدوس بايديه ع ضهر امي عشان نوطي اكتر وطيزها تترفع لفوق اكتر وامي بتصوت ااااااااااااه وصوت الطرقعة ف لحم ماما جايبة الشقة كلها خبطة جسمه ف جسمها كان تريلا بتدوس ع جسمها حرفيا تختوخ جه قدامها وراح ملبسها زبره ف بقها وامي نفسها شوية ابتدي يروح وبقت بتخبط بايديها ع فخاد تختوخ عشان يطلع زبره من بقها تختوخ طلع بتاعه من بق امي والريالة نازلة من بقها اي ولا كانّها عيلة صغيرة بتسنن وراح مقوم سيكا وفاكك العصاية من فخادها وساحبها ع السرير وقالبها دوجي تاني وراح ملبسها زبره ف طيزها ودب دب دب دب دب دب دب دب لحد ما امي اتشطحت ع وشها ع السرير راح ساحبها من شعرها تاني وقالبها ع ضهرها وراح نايم ع ضهره

سيكا : اطلع يا وسخة ع بتاعي اطلعي

امي ولا كانّها موجودة هي اتقلبت ع السرير ومش قادرة تقوم من وجع كسها وضهرها اللي اتقطم ثواني صغيرة تكاد امي محستش بيها ولاقت تختوخ بيشيلها وبيرفعها ع بتاع سيكا بحيث وشها لوش سيكا وطيزها تبقي متصدراله وراح تأفف ع زبره وراح مدهولها ف طيزها وبقت بالعة الاتنين ف طيزها وكسها وكانت أول مرة تاخد الأحجام دي كانوا عاملين امي ساندوتش حرفيا بينهم تقريبا لحم امي مكنش باين أصلا بينهم هما الاتنين من احجامهم وعمالين يرفعوا وينزلوا فيها لحد ما اتشنجوا هما الجوز عليها والمعلم قالهم ينعروا جامد والضحك كان مالي الشقة بصوتهم و صويت امي وعياطها كان ظاهر ف الخلفية كانك بتلحن مشهد سينمائي مفيش دقايق وراحوا حادفين امي ع الأرض كانّها لعبة بينهم وامي كانت مشطوحة ع ضهرها واللبن بيخر من فخادها وطيزها وهي مش بتحرك نفس المعلم جه وراح قعد يضرب وجابهم ع وشها وراح واخد سيلفي وهو دايس علي بطنها برجليه زي بتوع المصارعة كده وراح قالبها ع بطنها وكاتب ع ضهرها بقلم روج جيهان بتاعة الصعيدي وواخد سيلفي معاها وراح قالبها تاني ع ضهرها وكاتب جيهان بتاعة الصعيدي وواخد سيلفي تاني ومحدش فاهم المعلم بيعمل كده ليه شوية والمعلم راح داخل عند خالتي حرفيا هو دخل لاقي ونجز ومجدي رافعنها ع بتاعهم الاتنين واقفين واحد واخدها ف حضنه وشايل فخادها ع كتافه والتاني لازق فيها من ورا و حرفيا هي شبه مغمي عليها بينهم شوية وراحوا داخلين بيها ع الاوضة مع ماما وراحوا حادفين خالتي ل تختوخ وسيكا وراحوا شادين امي من ع الأرض زنقوها في النص زي الشرموطة و نزلو فيها نيك و دعك وتفريش زبرين في كسها و طيزها و رافعينها من على الارض يشخرموها على زبارهم الكبيرة و هي تصوت من النيك و يطرقعو بايديهم على لحم طيازها ووراكها و يضربوها و نازلين فيها تلطيش وتف ع وشها وجسمها وعمالين كل واحد يتشنج نيك و كل واحد حرفيا كان جايب ف امي وخالتي فوق ال ٣ مرات كانوا حاطين ف دماغهم أنهم هيفضلوا ينيكوا فيهم لغاية لما امي وخالتوا يعرجوا تحتهم من كتر النيك

ونجز ومجدي حاطوا امي ع الأرض و تختوخ سحب خالتي من علي الكرسي اللي قاعده عليه وقعدها علي حجره وبدأت ياكلها بأيديه من فوق ومن تحت زبره بيلعب في طيازها وعمال يفرش فيها ع الكرسي وراح رافعها وملبسهولها ف طيزها وراح سيكا طالع مديها ف كسها وهوب الكرسي انكسر بيهم ونزلوا ع الأرض الوقعة سمعت ف ضهر خالتي جامد خلاها تصوت عالي اوي لدرجة أنهم كتموا صوتها وامي كانت فاقت ع صوتي خالتي اللي بتتطحن جمبها ونجز شاف امي بتفوق بعد ما راح هاجم عليها ونازل وتقطيع في بزازها ومجدي نزل علي شفايفها عمال يلهط من ريقها وعمال يلعب لسانها بلسانه ومن تحت صوابعه تلاعب خرم كسها ويبعبص فيها وهي عماله تتلوي زي التعبان تحتيه.

ونجز خلي مجدي جيهان احلام في الارض علي ما يقدر لحد ما يلبسها زبره تاني وراح جي ع وشها وخلاها تتف ع زبره تاني كنوع من الاهانة ليها

وأول ما طلع ع ضهرها وراح مشبطه ف كسها م ورا ماما كانت بتصوت بصوت عالي فحط مجدي ايده علي بقها عشان يكتمها لحد ما زبره كلها رشق في كسها.

وبدأ يطرقعلها جامد وراح قايم كابب كوم من اللبن علي بطنها ووشها وطرطش اللبن كمان علي وش خالتي وراحوا جايبينهم هما الاتنين جنب بعض وفضل كل واحد فيهم يجيب ع وش امي وخالتي مع بعض وهما حرفيا شبه مغمي عليهم من اللي حصل فيهم وبعد ما ملامحهم باظت خالص المعلم نزل ضرب فيهم بالبونيات والشلاليط وقرب جمب ودن كل واحدة شفتوا المعلم ممكن يعمل اي يا ولاد المتناكة

شفتوا .. ؟ وراح واخد السيلفي معاهم والرجالة كلها واقفة وراهم وامي وخالتي مشطوحين تحت رجليهم وعلامات الكفوفة والطرقيع معلمة ع جسمهم واللبن بتاع الرجالة مغرق وشهم حرفيا وراحوا لبسين ونزلوا سابوهم ف اللي هما فيه ده

……

استنوا الجزء ال ١١
 

المستخدمون الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل