غازلتَني وقلتَ لي يوما "أنتِ لي" وأسررت قائلا "ولنا في الحلالِ لقاءٌ" وبكل سذاجةٍ صدقتُكَ لأنك كنت تطبقُ "قواعد العشق الأربعون"
كنت دائما تقول لي " الأسْوَدُ يليق بكِ" لكني لم أفهم قصدكَ لأنني " أحببتكَ أكثر مما ينبغي"
ورسمتُ لحياتنا أحلاما في " أرض زيكولا" فكان مبدؤك معي "كن خ"ائنا تكن أجمل" لِتحـ.طم قلبي على مِنصَّة "چارتين " يوم قلت لي في "قلبي انثى عِبرية " بعد أن قلت لي "غادرتكِ لاتذبُلي" ولكي تريح ضميرك قلت لي بأنك ذئب من "ذئاب لاتعرف الحب" ،
رحيلك اهداني حقائق "أنتيخريستوس" ، رغم فترة "فوضى الحواس" التي عشتها ،ظلت أختي تسألني عن سببِ دموعي وعلَّة حزني فأجيبها "لاتخبري ماما" أدركت آنَ ذاك " أنَّ في ديسمبر تنتهي الأحلام " أيقنتُ وأخيرا أنِّي "أحببت وغدا"
سائت حالتي فأنفردتُ بنفسي وأتخذتُ " مئة عام من العزلة " ، كي اقوى وأنهض من جديد لأكون "أنا قبل كل شيء " ، وليطمئنَّ قلبي أتقنتُ " فن اللامبالاة " وجعلتُ مابيننا "خراب "