مساء الخير أو صباح الخير حسب توقيت قراءتك للقصة
أشارك معكم اليوم أول قصصي الجنسية التي لا تنسي . انا أسمي م عمرى ٤٠ سنة رياضي منذ الصغر واحافظ علي جسمي ولياقتي البدنية . كنت في زيارة إلي احد الأصدقاء في حلوان وانا راجع ركبت المترو وكنت جالس لأنه كان فاضي مع الوقت والمحطات بدأ الزحمة تكتر و وقفت قدامي امرأة ***** جسمها متوسط لكن صدرها مدور وكبير وطيزها مرفوعة بحكم العباية الضيقة والكعب اللي لابساه واخدت بالي أنها مهتمة برسم عينها وحواجبها . فا قولت اعمل حركة شهامة وقومت وهي قعدت وبقيت واقف قدامها . ومع الزحمة بقي زبي قدام وشها مباشرة ولاحظت ان عينها اللي مليانة سكس منزلتش من علي زبي اللي بدأ انه يقف من نظرات عينها اللي كلها سكس وشوية وبدأت تسند ايدها علي شنطة ايدها ولقيت ايدها بتخبط في بنطلوني وزبي خبطات خفيفة . عرفت انها سخنة جدآ وبدأت تبصلي وعنيها تضحك وده خلاني علي اخرى . وفجأة قامت علشان تنزل وحكت طيزها جامد في زبي وقالتلي كلمة واحدة خلتني زى المسحور ( يالا بينا ) . لقيت نفسي نازل معاها واتكلمنا واتعرفت عليها اسمها ريم عندها ٣٤ سنة وارملة . وقالتلي بدون تردد ونقاش انا عايزاك تقضي معايا الليلة دى .
الجزء الثاني
صباح الخير.
بعد ما نزلت معاها من المترو وصارحتني بأنها عايزاني اقضي معاها الليلة دى . مشيت معاها زى المسحور أو اللي ندهته النداهة ومكنتش شايف قدامي غير رسمة عنيها وجسمها اللي يجنن من تحت العباية . طلعنا من محطة المترو وقالتلي امشي ورايا بخطوات بعيدة شوية وادخل البيت اللي هدخله بعدى بدقائق. وفعلاً عملت كدة ودخلت وراها البيت بعد ما اشتريت حجات لزوم القعدة . طلعت علي الشقة اللي وصفتلهالي لقيتها فاتحة الباب فتحة بسيطة ومستنية وراه لحد ما ادخل اول ما دخلت اتفاجات من المنظر. ملكة جمال حرفياً مفيهاش غلطة . جسم فعلاً يتلف في حرير . بزاز منتفخة ومدورة وطيز متوسطة الحجم وملفوفة ومن غير كلام روحت حاضنها ومسكت شفايفها تقطيع وبوس بشفايفي وهي راحت في دنيا تانية ونزلت بايدى علي رقبتها وصدرها ونزلت فيه عصر وهي تقول ااااه بالراحة عليا ده انا مش قدك وكلامها هيجني زيادة نزلت بلسانى علي رقبتها وايدى ماسكة طيزها الملفوفة وبقفش فيها جامد وهي بدأ صوتها يعلي روحت داخل بيها علي اوضة النوم ونيمتها علي السرير وقلعتها قميص نومها اللي كان أساساً بيتلكك علشان يتقلع . نمت فوقها وشفايفي مش عايزة تسيب شفايفها في حالها . وهي ايدها ماسكة زبي من فوق البنطلون ونازلة فرك فيه . حنيت عليها وقومت قلعت قميصي وهي كانت زى المجنونة علي زبي راحت فكالي الحزام والبنطلون وقلعت وأول ما شافت زبي تحسها جالها حالة جنان حرفياً نزلت فيه مص وكانت خبرة جدآ في المص وتمسك زبي تخبطه علي وشها وعينها تبص عليه اكنها أخيراً شافت زب كبير وتخين . عملنا وضع 69 هي تمص في زبي وانا الحس في كسها اللي كان أساساً سخن جدا وغرقان عسل . لحد ما هي لفت راحت ماسكة زبي اللي كان زى الحديدة وقتها ودخلته في كسها الوردى مرة واحدة مع احلي اااااااه سمعتها في حياتي . اكنها بتقوله أخيراً لقيتلك حبيب يسعدك . وفضلت هي تطلع وتنزل علي زبي وكسها غرقان عسل وتقول ااااه نيكني كمان . عمرى ما اشبع منك . وانا هايج علي الآخر وماسك صدرها الكبير وقارص علي الحلمة اوى . وهي تقول افرح يا كسي حبيبك وصل كأنها كانت بتكلمه كتير وقت الحرمان . روحت انا قالبها نيمتها علي السرير وفتحت رجلها علي الآخر وزبي جواها مطلعش لحظة وفضلت انيكها جامد وبسرعة علشان اسمع احلي آهات طالعة منها ولقيتها اترشعت حوالي مرتين ورا بعض في خلال دقيقتين مثلاً وانا شغال نيك في كسها الوردى لحد ما حسيت اني خلاص هجيبهم قالتلي اوعي تطلع زبك من كسي هاتهم جوايا عايزة احس بلبنك السخن بمجرد ما قالت كدة انفجرت براكين اللبن من زبي جوة كسها مع اهاااات عالية منها . ونزلت لبني كله جواها وأول ما طلعت زبي من كسها حسيت كسها هو اللي بينبض مش قلبها . وروحنا في بوسة عميقة وقالتلي انا النهاردة بس حسيت اني عروسة . وقومنا اخدنا دش سوا هكملكم بعد كدة إيه اللي حصل. في الجزء الثالث.
أشارك معكم اليوم أول قصصي الجنسية التي لا تنسي . انا أسمي م عمرى ٤٠ سنة رياضي منذ الصغر واحافظ علي جسمي ولياقتي البدنية . كنت في زيارة إلي احد الأصدقاء في حلوان وانا راجع ركبت المترو وكنت جالس لأنه كان فاضي مع الوقت والمحطات بدأ الزحمة تكتر و وقفت قدامي امرأة ***** جسمها متوسط لكن صدرها مدور وكبير وطيزها مرفوعة بحكم العباية الضيقة والكعب اللي لابساه واخدت بالي أنها مهتمة برسم عينها وحواجبها . فا قولت اعمل حركة شهامة وقومت وهي قعدت وبقيت واقف قدامها . ومع الزحمة بقي زبي قدام وشها مباشرة ولاحظت ان عينها اللي مليانة سكس منزلتش من علي زبي اللي بدأ انه يقف من نظرات عينها اللي كلها سكس وشوية وبدأت تسند ايدها علي شنطة ايدها ولقيت ايدها بتخبط في بنطلوني وزبي خبطات خفيفة . عرفت انها سخنة جدآ وبدأت تبصلي وعنيها تضحك وده خلاني علي اخرى . وفجأة قامت علشان تنزل وحكت طيزها جامد في زبي وقالتلي كلمة واحدة خلتني زى المسحور ( يالا بينا ) . لقيت نفسي نازل معاها واتكلمنا واتعرفت عليها اسمها ريم عندها ٣٤ سنة وارملة . وقالتلي بدون تردد ونقاش انا عايزاك تقضي معايا الليلة دى .
الجزء الثاني
صباح الخير.
بعد ما نزلت معاها من المترو وصارحتني بأنها عايزاني اقضي معاها الليلة دى . مشيت معاها زى المسحور أو اللي ندهته النداهة ومكنتش شايف قدامي غير رسمة عنيها وجسمها اللي يجنن من تحت العباية . طلعنا من محطة المترو وقالتلي امشي ورايا بخطوات بعيدة شوية وادخل البيت اللي هدخله بعدى بدقائق. وفعلاً عملت كدة ودخلت وراها البيت بعد ما اشتريت حجات لزوم القعدة . طلعت علي الشقة اللي وصفتلهالي لقيتها فاتحة الباب فتحة بسيطة ومستنية وراه لحد ما ادخل اول ما دخلت اتفاجات من المنظر. ملكة جمال حرفياً مفيهاش غلطة . جسم فعلاً يتلف في حرير . بزاز منتفخة ومدورة وطيز متوسطة الحجم وملفوفة ومن غير كلام روحت حاضنها ومسكت شفايفها تقطيع وبوس بشفايفي وهي راحت في دنيا تانية ونزلت بايدى علي رقبتها وصدرها ونزلت فيه عصر وهي تقول ااااه بالراحة عليا ده انا مش قدك وكلامها هيجني زيادة نزلت بلسانى علي رقبتها وايدى ماسكة طيزها الملفوفة وبقفش فيها جامد وهي بدأ صوتها يعلي روحت داخل بيها علي اوضة النوم ونيمتها علي السرير وقلعتها قميص نومها اللي كان أساساً بيتلكك علشان يتقلع . نمت فوقها وشفايفي مش عايزة تسيب شفايفها في حالها . وهي ايدها ماسكة زبي من فوق البنطلون ونازلة فرك فيه . حنيت عليها وقومت قلعت قميصي وهي كانت زى المجنونة علي زبي راحت فكالي الحزام والبنطلون وقلعت وأول ما شافت زبي تحسها جالها حالة جنان حرفياً نزلت فيه مص وكانت خبرة جدآ في المص وتمسك زبي تخبطه علي وشها وعينها تبص عليه اكنها أخيراً شافت زب كبير وتخين . عملنا وضع 69 هي تمص في زبي وانا الحس في كسها اللي كان أساساً سخن جدا وغرقان عسل . لحد ما هي لفت راحت ماسكة زبي اللي كان زى الحديدة وقتها ودخلته في كسها الوردى مرة واحدة مع احلي اااااااه سمعتها في حياتي . اكنها بتقوله أخيراً لقيتلك حبيب يسعدك . وفضلت هي تطلع وتنزل علي زبي وكسها غرقان عسل وتقول ااااه نيكني كمان . عمرى ما اشبع منك . وانا هايج علي الآخر وماسك صدرها الكبير وقارص علي الحلمة اوى . وهي تقول افرح يا كسي حبيبك وصل كأنها كانت بتكلمه كتير وقت الحرمان . روحت انا قالبها نيمتها علي السرير وفتحت رجلها علي الآخر وزبي جواها مطلعش لحظة وفضلت انيكها جامد وبسرعة علشان اسمع احلي آهات طالعة منها ولقيتها اترشعت حوالي مرتين ورا بعض في خلال دقيقتين مثلاً وانا شغال نيك في كسها الوردى لحد ما حسيت اني خلاص هجيبهم قالتلي اوعي تطلع زبك من كسي هاتهم جوايا عايزة احس بلبنك السخن بمجرد ما قالت كدة انفجرت براكين اللبن من زبي جوة كسها مع اهاااات عالية منها . ونزلت لبني كله جواها وأول ما طلعت زبي من كسها حسيت كسها هو اللي بينبض مش قلبها . وروحنا في بوسة عميقة وقالتلي انا النهاردة بس حسيت اني عروسة . وقومنا اخدنا دش سوا هكملكم بعد كدة إيه اللي حصل. في الجزء الثالث.
