𝙷𝚄𝙻𝙺 𝙼𝙸𝙻𝙵𝙰𝚃
HULK MILFAT THE LEGND OF KILLER
مستر ميلفاوي
عضو
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
ميلفاوي متميز
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ناشر قصص مصورة
ناشر محتوي
مترجم قصص
ناقد قصصي
كان عابد وحيد امه حيث كانت تدلعه منذ الصغر و هذه قصة سكس محارم بينهما و كيف صارا مثل العشيقين يتبادلان النيك على السرير خاصة و ان امه كانت مطلقة مع ابيه و قد عاهدت نفسها الا تنيك مع اي رجل لكن الشهوة فعلت فعلتها بها و كي تنفذ وعدها لم تجد الا حبيبها عابد و ابنها كي تفرغ كل طاقاتها الجنسية و قد تحول دلعها الى جنس و نيك . لما رات ان عابد وصل الى مرحلة الشباب و اكتملت رجولته ظلت تتعمد التعري امامه و في كل مرة ترتدي روب النوم الشفاف و حلمتي بزازها واضحة و احيانا لا تلبس كيلوت و كلما مشت تحركت فلقتيها بطريقة مغرية و ممحنة امام عابد الذي تحول مع مرور الوقت الى مدمن على مشاهدة جسم امه و الاستمناء و على جسمها اثناء التخيل . و صار عابد يغتنم اي فرصة كي يحتك بامه و يقبلها و يتظاهر انه يعمل ذلك بطريقة عفوية و لكنه في الحقيقة كان يتمحن على سكس محارم معها في كل لحظة كي يكتشف كسها و جسم امه اثناء النيك . و قد بقيت الام دون تذوق زب طوال خمسة عشر سنة و هي على مشارف الاربعين و في احد الايام كانت الام نائمة و احست ان عابد يقترب منها و تظاهرت انها لم تره و بقيت تراقبه بنصف عينها الى ان شاهدته يخرج زبه و يستمني و هو يعض على شفتيه من الشهوة و لهفته الى سكس محارم معها و اثناء ذلك تقلبت الام و هي تتظاهر انها مازالت نائمة و كشفت عن طيزها حيث كانت تضع سترينغ وردي على طيزها يكشف فلقتيها بالكامل . و انتظرت حتى وصل الابن الى مرحلة متقدمة من الشهوة و هنا فتحت عينيها و تظاهرت انها مصدومة بحيث وضعت يدها على صدرها ثم صرخت صرخة خفيفة و هنا اخفى عابد زبي و فر الى غرفة اخرى و اغلق الباب على نفسه و هو يبكي من الخوف و الخجل و حتى تضعه امه في احسن الظروف فلم تتبعه بل تركته حتى يهدا و اخذت له طعام العشاء الى غاية غرفته و عادت الى غرفتها . و في منتصف الليل ذهبت اليه في غرفته و هي تلبس ستيان و سترينغ بلون موحد ابيض شفاف و طرقت على بابه طرقات خفيفة مغرية و لكنه لم يفتح الباب و هنا تحدثت و قالت له افتح يا ابني انا حضرت لك مفاجاة و انا لست غاضبة منك و لم تكد تكمل حديثها حتى انفتح الباب امامها ليجدها عابد في وضعية شبه عارية و كانها تقدم له جسمها كهدية في تلك الليلة حتى يمارسا سكس محارم بكل قوة و ينزع كل واحد منهما محنته
لم يصدق عابد ان امه اتته كي ينيكها و هي بذلك الجمال و الفتنة و ادخلها مباشرة الى غرفته و طلب منها ان تتجه مباشرة الى السرير ثم خلع ثيابه و كشف زبه الذي راته امه حين كان يستمني عليها و بدات ترضعه له و هي تمسكه بيدها الناعمة و تدلعه في سكس محارم جد ملتهب . ثم صار عابد ينيك امه من الفم حين كان يضخ بزبه في فمها و هي تضع يديها على طيزه و تساعده على الادخال و الاخرج لكنه لم يكن ليرضى بديلا عن الكس لذلك توقف و نزع لها السترينغ و ادخل زبه في كسها الذي كان متعطشا جدا للزب و و اصبحت امه تصرخ بطريقة عالية جدا و هي تتذوق الزب بعد سنوات طويلة من المحنة و الافتقاد . و بعد ذلك نزع عنها الستيان و ظل يرضع الحلمة التي اشتاق لها هو ايضا و التي كان يرضعها ايام الصغر و لكن الان صار يرضع بشهوة و استمتاع و يحاول ان يمصها بكل قوة و يلحسها و يتلذذ بطراوتها الكبيرة بينما كانت الام لا تكاد تقوى على الحركة حيث لم تكن تفعل اي شيئ و استسلمت لابنها الذي كان فوقها و هو في وضعية الضفدع حيث رجليه فوق رجليها و يديه تمسك يديها و هي يدخل و يخرج الزب في كسها و يمص الحلمتين في وقت واحد في سكس محارم رائع جدا و مميز . و من شدة روعة الكس و لذته العالية قذف عابد المني داخل كس امه بطريقة رائعة حيث كان يقذف و يقبل شفتي امه و هو يرتعش و يلهث و كانه كان يجري و لم يسحب زبه بل تركه في كسها حتى بعد ارتخاءه و هو يقبلها و يعانقها من شدة حبه لها و حبه لكسها و جسدها المثير الذي لم يقاومه و كان يتمحن عليه ايضا منذ الصغر . و بقي الاثنان على هذه الوضعية حيث عابد فوق امه و هي فاتحة رجليها و باسطة يديها و ابنها فوقها و الزب المرتخي في كسها الى ان تحركت شهوة عابد مرة اخرى و تاق الى سكس محارم اخر حين بدا يقبلها و يمص رقبتها الجميلة كي يثيرها و ينيكها مرة اخرى
و قد وضع عابد راسه بين فخذي امه و صار يقبلها من شفرتي كسها و يمصهما بقوة ثم يلحس كسها و يدخل طرف لسانه في الكس ثم يدخل اصابعه و امه تحترق من الشهوة و غير مصدقة ان ابنها الذي دلعته يعرف كل فنون النيك و متناسق معها في سكس محارم رغم عدم خبرته بالجنس و السكس الا انه كان يشاهد افلام الجنس كثيرا و تعلم من خلال الوضعيات الساخنة التي شاهدها من قبل . و قاما حتى بوضعية 69 حين مص كل واحد للاخر و قد كان زب عابد بحجم رائع و اعجب امه التي كانت تظن ان ابنها له زب صغير و ليس في مستوى النيك معها لذلك لم تعرض عليه النيك حتى شاهدته يستمني و تاكدت من انه يستطيع ان يمتع كسها و صار زبه منتصب جدا من كثرة الرضع و المص بشفتي امه الجميلتين ثم اعاد ادخاله الى كس امه الساخنة و استمر ينيكها و يقبلها و هما ذائبان جدا في سكس محارم رائع و كانت الام الهائجة تتحسس فلقتي طيز ابنها الطريتين و هو يقوم بنفس الوضع مع امه الرائعة و من حين لاخر يعطيه مصة عميقة من بزازها حتى تصبح الحلمة طويلة جدا من قوة المص و لذته و قد ناكها بوضعيات نيك عديدة في اليوم الاول و قد كانت مدة النيك الثاني طويلة جدا و خاصة حين وضعها على وضعية الحبو اين كانت على اطرافها و هي تفتح رجليها باقصى ما تستطيع و اخرج كل ما كان في نفسه من شهوة و محنة على امه التي اعجبها ابنها و عرفت انه سيعوضها عن كل الحرمان الجنسي و المتعة التي افتقدتها منذ ذهاب ابه