𝙷𝚄𝙻𝙺 𝙼𝙸𝙻𝙵𝙰𝚃
HULK MILFAT THE LEGND OF KILLER
مستر ميلفاوي
عضو
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
ميلفاوي متميز
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ناشر قصص مصورة
ناشر محتوي
مترجم قصص
ناقد قصصي
في يوم عدت من المدرسة مبكراً وفتحت الباب دون أن أحدث أي ضجيج لإنني لم أدرك أنه قدي كون هناك أحد في البيت. فأنا أعيش بمفردي مع أمي الأرملة. وعندما مررت من أمام الحمام كان نصف مغلق وهألني ما رأيت كس أمي في المرأة وهي تقوم بنتفه. ظللت أتأمل في كس أمي حتى أوشك على الإنتهاء فخرجت من البيت وأحدث ضجة وأنا داخل مرة أخرى. من هذا اليوم ووأنا كل ما أحلم به هو كس أمي وكيف أضاجعها. وبالفعل في يوم سعيد عادت أمي من العمل في البنك ويبدو عليها الإرهاق جداً. جلست على الأريكة وأنا جلست إلى جوارها على طرف الأريكة الأخر. وأدارت التلفاز على إحدى القنوات الوثائقية. وبما أني كنت أشعر بمشاعر البنوة الرقيقة مع قليل من هيجان المراهقة عرضت عليها أن أدلك قدمها. وهي حرفياً طارت من السعادة عندما عرضت عليها ذلك. وبسرعة استدارت حتى أصبحت كلتا قدميها على حجري. لم أكن مهتم بما يعرض على التلفاز فقط قدمها السكسي والباديكير الجميل. بدأت أدلك قدمها اليمنى بداية من الكعب وباطن القدم وصولاً إلى مشط القدم ومن ثم أصابع القدم. تنهدت ومن ثم تأوهت قليلاً بينما كنت أعمل على قدمها. ولم تكن هي أيضاً مهتمة بما يعرض على التلفاز حتى أنها أغلقت عينيها وكانت مبتسمة. أستغليت الفرصة ونظرت إلى مفرق بزازها ومن ثم نظرت إلى حيث يقبض بنطالها الكامي على كسها. واصلت العمل على أطراف أصابعها قبل أن أنتهي من رجلها اليمنى وأنتقل إلى رجلها اليسرى. في الوقت الذي يدأت فيه بالعمل على مشط رجلها وأصابعها كانت تهزهز رجلها اليمنى في حجري ولمست بيوضي وقضيبي نصف المنتصب عدة مرات. واصلت العمل على أصابعها عندما بدأت هي تحك في قضيبي. كانت تتأوه أكثر وأنا بدأت أهيج أكثر. كانت حرفياً تدلك قضيبي من خلال الجينز بأصابع قدمها. رفعت رجلها لأعلى وقبلت أصبعها الأكبر ومرة أخرى تأوهت. كانت هذه أشارة تشجيع. مصيت أصبعها في فمي وهي أطلقت آهة سكسي وبدأت أمص والحس أصابعها. نظرت لي وغمزت بينما تفك أزار قميصها ودخلت يدها وبيدأت تلعب في بزازها. وأثناء ذلك كانت تفرك قضيبي بقدمها الأخرى. بعد عدة دقائق رفعت رجلها الأخرى إلى وجهي ولم أضيع أي وقت وبدأت الحس وأمص أصابع هذه القدم.
نزلت قدمها من على فمي وقالت لي: “يلا بينا على أوضة النوم.” بسرعة تبعتها على غرفتها ونحن الأثنين وقفنا على طرفي السرير وللمرة الأولى أقبل أمي على فمها وتتقابل السنتنا. كنا نقبل بعضنا كمراهقين في قمة المحنة ونزلت يدي وحسست على طيزها الكبيرة الناعة. توقفت أمي عن تقبيلي وقلعت القميص ووقفت أمامي بالبنطلون الكامي والسنتيانة والكيلوت. وصلت إلى حلماتها التي كانت منتصبة وبارزة من السنتيانة بعد أن فكت هي رباط السنتيانة وتركتها تسقط على الأرض. قلعت السويتر بينما هي بدأت تقلعني البنطلون. ورميت السويتر على الكرسي وهي نزلت بنطلوني والبوكسر لتحت وقفز قضيبي الأعلى. وأنا نزلت من على طيزها الكبيرة الكيلوت لأتركه يسقط على الأرض وهي خرجت منه. عرايا حضنا بعضنا واستأنفنا القبلات وشعرت ببزازها الكبيرة وحلماتها البارزة على صدري. وهي كانت ناعمة ودائفة جداً. عدت لتفعيص طيزها وجذبتها بقوة نحوي إلا أنها ابتعدت عني واستلقت على السرير. صعدت على السرير وفشخت رجليها لكي يظهر كسها المحلوق إلا من مثلث صغير فوق بظرها. نزلت ما بين رجليها وبدأت أقبل أفخاذها من الداخل. قبلت أفخاذها ولحستها حتى وصلت إلى كسها. كانت هي بالفعل مبلولة ويمكنني أن أشم رائحة مائها. كان سكسي جداً. انتقلت إلى كسها ونفست أنفاسي الحارى عليه بينما أنتقلت إلى فخذها الأيسر لحس ومص بنعومة. ظللت أفعل ذلك حتى أثيره من دون أن المس كسها ومن حين لأخر المس بظرها بأنفي وأنا أنتقل من رجل إلى الأخرى. وبعد عدة دقائق كانت حرفياً تترجاني أن أتذوق كسها.
أخيراً استسلمت وبدأت الحس شرفات كسها من الخارج ووضعت لساني بين شفرات كسها من الداخل وتذوقت مائها اللذيذ. تسارعت أنفاسها وبدأت تتأوه بصوت عالي وأنا بدأت الحس مائها وعندما وجد لساني بظرها كانت على وشك القذف. مددت يدي وبدأت أقرص حلماتها بعنف وفي نفس الوقت كنت أعض والحس ظنبورها. وبعد ذلك دخلت أصبعي في كسها المبلول. ظللت الحس وأمص ظنبورها ومن ثم أدخلت أصبعي الثاني في كسها. أدركت أنني إذا استمريت على هذا الوضع فإنها قد تقذف شهوتها وتعود إلى رشدها ولن استطيع حينها أن أضاجعها وربما تضيع فرصتي إلى الأبد. لذلك جلست بين ساقيها ورفعت ساقيها لأعلى على كتفي وفركت رأس قضيبي المنتصب على كسها المبلول لأعلى ولأسفل عدة مرات قبل أن أدخل الرأس في كسها ومن ثم العمود كله. أبقيت قضيبي في كسها لثواني حت تعتاد عليه ومن ثم بدأت أنيكها بكل قوتي، أدخل قضيبي كله في كسها ومن ثم أخرجه كله. في البداية كان ذلك ببطء وبعد ذلك بدأت أضاجعها بسرعة وبقوة. وبعد دقائق جاءت شهوتها على قضيبي وأنا أضاجعها. لم أتوقف عن مضاجعتها لأنني أيضاً كنت على وشك القذف، وبالفعل لم تمضي دقيقة حتى كنت قذفت مني الساخن في كس أمي وسقطت على بزازها.