• سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات

قصيرة مارست الجنس مع أختي الهايجة برضاها في غرفتها (1 مشاهد)

𝙷𝚄𝙻𝙺 𝙼𝙸𝙻𝙵𝙰𝚃

HULK MILFAT THE LEGND OF KILLER
مستر ميلفاوي
عضو
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
ميلفاوي متميز
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ناشر قصص مصورة
ناشر محتوي
مترجم قصص
ناقد قصصي
إنضم
30 مايو 2023
المشاركات
5,687
مستوى التفاعل
4,693
النقاط
37
نقاط
1,320
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
646_1000.gif

انا في حياتي كلها اللي عدت، الواحد وعشرين سنة، مشفتش أختي هايجة كدا والشهوة ماليه عينيها زي ما شفتها وهي بتتفرج على فيلم سكس اسمه” الجيرل فريند” وهو بيتكلم عن السحاق. الفيلم كان عن السحاق وعشان كدا مكنش ينفع نتفرج عليه فدخلنا نمنا. في ليلة، الفيلم ده اتعرض عندنا عادي على الدش، فكلنا دخلنا أوضنا عشان ننام وكنت أنا وأختي بنام في نفس الأوضة بس على سريرين. أنا كنت متعود أنا بدري بس الليلة دى النموس مخلينيش نمت، وحوالي الساعة اتنين الصبح ملقيتش هدير أختي على سريرها، وخرجت عشان اطمن عليها لقيتها بتتفرج على فيلم السحاق ودى كانت القشة اللي قسمت ضهر البعير وخلتني مارست الجنس مع أختي الهايجة برضاها في غرفتها بعد ماعرفت أنها هايجة وممكن تعملها بره. انا اتصدمت لما شوفتها بتتفرج عالفيلم بس من غير ما تشوفني رجعت أوضتي ونمت وبعدها جات هي ورايا واتمددت على سريرها. كانت مفكراني نايم، بس أنا كنت صاحي واندهشت لما شفتها بتدخل ايديها من تحت البنطلون وتلعب في نفسها. طيازها السمينة كانت عمالة تطلع وتنزل وكانت هايجة جداً. بعد اليوم ده بدأت أراقبها وكانت لما بتنام جنبي كان السرير قريب لدرجة كنت بشوف شق كسها من الكلوت الرقيق والبنطلون الملصوق عليها. من ساعتها وهزاري معاها بقى باأيد لحد ما كنت بلمس بزازها السمينة وهي تضحك وكان زبري هايج جداً.

كنت عاوز أخليها تحس بشهوتي ناحيتها، ففليلة كنا أنا وهي نايمين كل واحد على سريره وكنا بنكلم لحد مانمنا. بدأت اسمع أصوات غريبة حواليا وفتحت عيني لقيتها بتلعب في كسها وتنون وزى القطة. برده وريتها أني انا هايج زيها وبقيت لعب في نفسي وراحت هي بطلت ومن يومها عرفتني اني زيها هايج. تاني يوم الصبح هدير بقيت تبصلي بصات مختلفة، بصات كلها شهوة وجنس ورحتلها وقعدت أهزر معاها وبدأت ألمسها وهى تلمسني، وفجأة مسكت ايدها بين أيديا وقربتها ناحية زبري وكان واقف وخليته تلمسه وقعدت انا اتصرف كما لواني بحوش ايدها. بالليل كنت نايم وصحيت فجأة حاجة تقيلة على نصي وخصوصاً على زبري وهي رجل هدير. بصراحة أنا هجت أكتر وعرفت أنها مهتمة بيا. بدأت أفرك رجليها في ذكري لحد ما حسيت أني هجيبهم فرحت مارست الجنس أو العادة السرية في الحمام وفعقلي هدير وجسمها المربرب. في النهار حوالي الساعة 12 الضهر مكنش غيري وهدير فالبيت عشان ابويا وأمي شغالين بره. الوم ده معداش غير لما مارست الجنس مع أختي الهايجة وفرشتها وهي نفسها كانت فيا بس مكسوفة. رحت اشتريت واقي ذكري من تحت ورجعت واستنيتها اما رجعت واتغدت وبعدين لما دخلت أوضتها دخلت وراها وةمسكتها من ضهرها وكنت قفلت كل الشبابيك والبيبان والشيش وكله.

قالت هدير وهي بتضحك: ” انت بتعمل ايه ” فقلتلها : ” انا بتملى في جمالك هدير حبيبتي..” ورحت مديتهاش فرصة وابتديت ابوسها. زقتني عنها وحسيت انها زعلت بس لما شفت الإبتسامة على وشها عرفت أنها مبسوطة. قالتلي قال ان ده مايصحش وهي بتتصنع الغضب فقلتلها انسي اننا اخوات ، انت بنت وانا ولد ، انثى وذكر، محتجاني ومحتاجلك، وقعدت أضغط على بزازها اللوز المربربين. أغويتها وأغريتها وساحت هدير بين ايديا ومسيبتهاش غير اما مارست الجنس معاها برضاها في غرفتها، وبسرعة شلت البنطلون والسليب ومسكتها زبري في ايدها وهي بتحسس عليه. هيجتني بتحسيسها وكبر في ايديها فرحت ملبسه الكوندوم وهي عينها ابتسمت وشفايفها اتفرقوا عن بعض ورحت راميها على السرير.نومتها وكنت قلعتها البنطلون والكلوت وفشخت رجليها وايديا على بزازها.بدأت أزق زبري جواها، وكنت بزقه بالراحة ببطء وهي يدأت يبقى ليها أنين وصراخ. نكتها بسرعة وكنت بلحس بزازها وهي تحتي وكنت ببوسها بسرعة ولهفة وجنون. حسيت انها بترفع فخادها وتضربني بكسها وهي مستمتعة جداً، وعشان نمتع بعض جامد اتقلبنا فى وضع 69 ودفست بقى ولسانى فى كسها المربرب الحلو النظيف البنى ورحت ألحسه وارضعه وأقطعه وهى توحوح وتتوسل ليا : آآآآآه…عشان خطرى خلاص… ..هجيب..انت كدا هخليك تنيكنى… الاول..آآآه..أححححح.”.. كانت هدير هايجة جداً وده الى خلاني مارست الجنس معاها برضاها ، فعلاً مصيت بظرها الطويل لأنها مكنتش مختونة حتى قذفت شهوتها عليّا. جيت ادخل ذبى فقالتلى مش هتقدر مش هينفع لانها بكر و مرضتش افتحها . لسه بنت فمارست الجنس معاها بس من ورا في طيزها العريضة.جيتلها من ورا وكنت أنا تفيت على ايدى ودلكت زبري ورحت أدخله بس لقيتها خافت وبعدت. بصراحة الكلام ده حصل كام مرة، فرحت مدخل صبع والتاني وبدأت أدور عشان أوسع خرمها. صدقوني انا فالوقت ده نسيت اني هدير اللى تحتي ديت أختي وبقيت اتعامل معاها كأنها غريبة عني وانا عاوز اخد منها شهوتي وبس. المهم دخلت راسه ومسكت كتافها وشديت عليهم عشان متتحركش وبدفعه واحدة ، زبري غاص في جوفها. كان سخن وحار جداً لدرجة اني مكملتش بالظبط دقيقتين وكنت جبتهم جواها. من ساعتها وان بعمل معاها كده لحد ما انا سافرت واتجوزت.
 

المستخدمون الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل