𝙷𝚄𝙻𝙺 𝙼𝙸𝙻𝙵𝙰𝚃
HULK MILFAT THE LEGND OF KILLER
مستر ميلفاوي
عضو
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
ميلفاوي متميز
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ناشر قصص مصورة
ناشر محتوي
مترجم قصص
ناقد قصصي
القصة هذه حقيقة 1000% و ليس 100% لكني حرفتها قليلا لأنها مأساوسة نوعا ما و اضفت عليها شيئا من التشويق و الاثارة الجنسية . القصة من ثلاثة أجزاء منفصلة لأنها طويلة كثيرا لكن اعذروني لأني قسمتها لأجزاء مع أني من اعداء اصحاب الأجزاء و لذلك سوف أنشر الأجزاء الثلاثة مع بعض لعيون القراء فقط .
تقول صاحب القصة :
انا زياد من قرية بدوية بعيدة عن المدينة و عمري الآن30 سنة لكن القصة حدثت لي في التسعينات لما كان عمري 10 سنوات و كانت عندي أختي زهرة عمرها 15 سنة ، في عطلة الربيع كنت ارعى البقرات في الحقل البعيد حوالي 2 كيلومتر عن البيت و نحن نسكن مزرعة منعزلة عن القرية حوالي كيلومتر و حياتنا صعبة نوعا ما خاصة في ذلك الوقت . بما أني صغير نوعا ما كانت زهرة تضطر الى الذهاب معي للحقل لتوصيل البقرات حتى لا تهرب و في طريقنا نتجنب البساتين و المزارع و نأخذ طريقا مختصرا يدخل الغابة المجاورة حوالي كيلوميتر ثم يخرج منها مباشرة في حقلنا . كل يوم على الساعة ال11 و النصف بعد ما اتناول الغذاء أحمل زوادتي و ترافقني أختي للحقل ثم ترجع وحدها للبيت وفي المساء تنتظرني قبل المغرب عند مدخل الغابة . في أحد الايام دخلنا للغابة و نحن في الطريق سمعنا صوت كلام رجلين و ما كنا بالعادة نصادف احدا في الغابة إلا من القرية و ظننا انهما من القرية ولا خوف علينا منهم لكن اندهشنا لما رايناهما بلباس الجيش شابين قويين ( يوجد خلف الغابة من الناحية الشمالية باتجاه المدينة الكبيرة ثكنة عسكرية تبعد حوالي 5 كيلومتر عنا ) ربما هربا من الخدمة كعادة جميع الجنود . مررنا بهما و لاحظت نظراتهما لأختى زهرة أنها كانت إمرأة كاملة ، كانت زهرة تضع رأسها في الأرض . مررنا بسلام و بعد حوالي 10 دقائق لما اقتربنا من الحقل و كدنا نخرج من الغابة عاودا الظهور أمامنا لأنهما تبعانا خسلة و اخدا طريقا مختصرا . بدأ بالكلام معنا و خاصة مع زهرة يسألانها عن اسمها و كلام فارغ لا طائل منه و شاهدت أحدهم يلمسها في يدها و هي تنزعها بسرعة ، ثم التفا حولها مع بعض و هي تصرخ لكننا كنا بعيدين جدا و انا حاولت التقدم إليهما لكن أحدهم رفسني يرجله رماني ارضا ثم تركها واحد و جاءني بسرعة كتف يدي و رجلي و سأل زهرة أين تذهبين بالبقرات ؟ أرتهم الحقل القريب حوالي 100 متر فقام أحدهم بإيصال البقرات للحقل و رجع مرسعا و كان الثاني قد وضع زهرة أرضا و هو يحك جسمها بيده من كل جهة و هي تصرخ و كل مرة يصفعها و من خوفها من الضرب سكتت المسكينة ، انا كنت انظر و ابكي فقط و اسبهم بشتى المسبات . ادخلونا للغابة حتى نتوارى عن الانظار و نزعوا ثياب زهرة تماما و بدأوا يسلمون عليها و يقبلونها و يحكون جسمها وظيزها و كسها و بزازها و يرضعون و يعضون و هي تصرخ لكن صوتها ليس قويا و تبكي بشدة و ترتعد ، شاهدت احدهم نزع سرواله و زبه واقف منتصب مخيف ( ربها كان هو الزعيم بينهم ) قام الاول بامساك زهرة من كتفيها و جاء الزعيم فتح رجليها و هي امامي تبعد مترين فقط ، دخل بين فخذيها و هي تصرخ لما شاهدت زبه و هو يريد ان ينيكها و يفض بكارتها ، بعد ذلك توقف قليلا و قال لها : شوفي يا قحبة لو ما تركتينا نفعل فيك ما نشاء سوف اذبح أخاكي هذا و اخرج من جيبه سكينا كبيرا وضعه في رقبتي وهددها به . قال لها سأذبحه أمامكي و لما ننتهي منكي سوف نذبحكي كذلك ، لكن ان تركتينا نفعل فيك ما نريد سنترككما تذهبان بسلام . ممكن زهرة خافت علي او على كيلينا و سكتت لكن ظلت تبكي بحرقة . عاود الكرة الزعيم بينهم و دخل بين رجليها و كل شيء أمامي حتى أني لاحظت الشعر القليل فوق كس زهرة و بظرها الأحمر في حجم حبة الحمص . بدأ يحك كسها بيده و باليد الأخرى يحك زبه . أما الثاني الذي كان يمسكها من كتفيها فقد أخرج زبه هو كذلك ووضع يدها عليه تتلمسه و مرات يضعه في وجهها و على فمها لكنه خاف ان تعضه ربما او تقطع زبه باسنانها لذلك لم يدخله في فمها او ربما كان متشوقا للنيك فقط لا ادري ؟ نبقى مع الزعيم لأنه بدأ يمرر زبه فوق كس أختي و هي تبكي و تترجاه و هنا سمعت منها كلاما حيرني كثيرا ربما قالته بعفوية أو خوفا على شرفها . قالت له بالعامية نيكني من الخلف و ما تكسرني أرجوك ، من الخلف اعملوا في ما شئتم لكن خلوني عذراء و هي تبكي و تتوسل . لا حياة لمن تنادي و خاصة لما كانت عريانة بين ايديهم صبية في ال15 من العمر مثل اقمر ، بدأ الزعيم ( كما سميته انا ) يفرشي كسها بزبه و هي ترتعد فرقا و خوفا و تنظر الي و تستحي المسكينة و الدموع تنهمر من عينيها . كان الزعيم يمرر زبه بين شفرات كسها الصغير و بعد مدة بلل زبه باللعاب وبدأ يدخل زبه و اختي تصرخ بقوة عالية آآييييي يا ماما حرام عليكم آآييييي . اصر الزعيم و طلب من صاحبه ان لا يدعها تتحرك و كان كلامهم كله فاحشة مثلا يقوا له لا تترك القحبة تتحرك ؟ و لما يخاطب زهرة كأنه يخاطب قحبة من بيت الدعارة . أطال قليلا حتى تعبت زهرة و هنا شاهدته بعيني و هو يضع رأس زبه في فتحة كسها المبلل ثم يدفعه بقوة و سمعت صراخ زهرة أيييي أححححححح و زبه دخل للنصف لكني لم ارى شيئا بعد ، بعد مدة اغمظت اختي عيناها و بدأ الزعيم يخرج زبه بلطف من كسها و شاهدته أحمرا ملطخا بالدم لكني لم أكن أعرف فض البكارة بعد . توقف قليلا و أخرج من جيبه منديلا مسح بيه زبه و كس زهرة و انتظر حتى توقف الدم من السيلان مع أنه لم يكن كثيرا ثم عاود الكرة و أدخل زبه هذه المرة حتى وصل للبيضتان و أختي تتوجع و تنازع من الألم و هنا استمر ينيكها و هو فوقها و هي نائمة على الأرض تقريبا 5 دقائق و هو يدخل و يخرج زبه ، و لما يخطئ الكس يعاود الكرة و لاحظت كأن أختى لما فقدت عذريتها توقفت عن الصراخ لكن الدمع لم يفارقها . بعدها بدأ الزعيم بالصراخ آهههه اسسسسس احححححح اممممم اخخخخخخ كل انواع الصراخ اللذيذ ثم التصق بها بقوة و قبل رقبتها و تصلب فوقها حوالي الدقيقة لأنه كان يقذف في كسها لكني لم اعرف ذلك حنها هههه . بعدما انتهى من النيك أخرج زبه و كانت عليه علامات الدم واضحة و مسحه بالمنديل ثم قال لصاحبه يلا دورك الآن ؟ تبادلا الادوار و ناكها صاحبه كذلك مرة و ارتميا على الحشيش للراحة و هنا شاهدت كس أختي مفتوح فيه ددمم قليل جاف على الجوانب و المني الابيض يخرج منه من كثرة ما قذفا فيها و هي ترتعد جزعا و خوفا و عيناها تدمعان و كلما نظرت إلي خجلت مني مع أني ما فهمت شيئا سوى انهما فعلا لها الفاحشة كما كنت أفكر حينها . عاودوا ناكوا زهرة مرة ثانية بالدور فشخوها المسكينة لكن حسب ظني أنها من الصدمة ما عادت تحس بأي شيء و شفتها كأنها في غيبوبة لا تتجاوب و لا تجاوب و هوما ينيكوا فيها . كان كسها مليان مني ابيض يسيل و يقطر و بزازها وريدة من كثر العض و الرضع و شفايفها منفوخة من كثر ما مصولها شفايفها و قبلوها . المهم عملوا فيها العمايل ممكن القحبة ما تتحمل مثل ما اتحملت زهرة . بعدين انا كنت خايف يعملوا فينا شيء مخيف و هي كذلك خاصة لما شفاهم يتهامسوا علينا ، كانوا شبعوا نيك في زهرة . بعدين بدا صوتهم يرتفع و سمعت الزعيم يقول لصاحبه البنت مستحيل تحكي لكن أخاف أخوها يبلغ عنا ؟ قاله صاحبة و الحل ؟ قاله سهل الحل عندي و راح تشوف يعينك ؟ أنا خفت لما شفته متجه نحوي و فك وثاقي و طلب مني أقلع ملابسي كلها و لما رفضت صفعني بقوة ، فورا نزعت ملابسي و هو بدأ يحك في زبه حتى انتصب و وقف ، بعدين وضعني على 4 و أنا خايف منه كثيرا و بدأ يلمس طيزي بزبه و هنا سمعت زهرة تقول لهم اتركوه بحاله هذا ولد صغير ممكن تفشخوه أو تجرحوه او يحدث له شيء مؤذي ، لو عوزين تنيكوا نيكوني أنا ليش تنيكوا أخي الصغير ؟ قال لها الزعيم أنا راح أنيكه حتى ما يفسد عليك ، لما يعرف أنا نكناه هو كمان مستحسل يبلغ علينا ولا يفضحك . المهم ترجاتهم زهرة و طلبت منهم ينيكوها مكاني لكن الزعيم أصر و أنا ما قدرت أقاوم من الخوف و خاصة لما قالي يا تخليني أنيك يا راح أذبحكم ؟ خفت و استسلمت لزبه ، هنا بدا يحاول يدخل زبه في طيزي الصغير الضيق لكن ما دخل و أنا تألمت من زبه كثيرا ، لكن باصراره حسيت بزب قطعني من طيزي لما دخل رأس الزب و بدعين لما دخل زبه للآخر ما شعرت بأي شيء و ما حسيت إلا و زهرة تضرب فيا في وجهي و تفيقني زياد زياد قوم حيبي قوم ؟ لما فتحت عيوني لقيتهم رحلوا و زهرة لبست ثيابها و أنا لابس ثيابي كمان بس حاسس بحرقة مؤلمة في طيزي كأني مجروح . ابتسمت زهرة لما فتحت عيوني و سألتها حرجوني مثلك ؟ ابتسمت و قالت لا ما جرحوك حبيبي انت سليم ما تخاف . المهم رجعنا للبيت مبكرا و قبل ما نوصل قالت لي زهرة لو حكيت عن أي شيء عملوه فينا الجنود ممكن أبي يذبحنا مفهوم حبيبي زياد ؟ قلت لها أكيد ما راح أخبر أحد .زهرة زعم كل شيء تمالكت أعصابها و جمعت قوتها و شجاعتها المسكينة و رجعنا كأن شيئا لم يكن مع أنها أكلت زب لا يستحمل و هي لساتها بكر . نهاية الجزء الأول و انتظرو الجزء الثاني الأكثر تشويقا و إثارة و أعجب مما تتخيلوا لكنه حقيقي . شكرا لكم و أرجوا أنكم استمتعتوا مع أن الجزء الأول محزن لكن لابد منه لكي تفهموا الجزء الثاني .
كما وعدتكم هذا الجزء الثاني من قصة فض بكارة أختي زهرة في الغابة .
نعود للقصة :
أختي زهرة الآن بكارتها مفضوضة و هي عايشة في خوف و حيرة ممكن في أي وقت يطلبها واحد للزواج ، و أنا لسا ما نسيت هذاك اليوم المشأوم و كل ما افتكره أبقى في حيرة ، مضى على القصة 5 سنوات و أنا بلغت سن الرشد لكن مشكلتنا أن بينتا ضيق و من صغري أنام مع زهرة في غرفة واحدة ، لا تستغربوا ان قلت لكم اني مرات اراها و هي تلبس أني تعودت منذ الصغر حتى هي لا تستحي مني أحيانا و الضرورات تبيح المحضورات كما يقول المثل . ناهيك عن أني ارى سوتيانها او فخاذها دائما و لا يتحرك عندي ساكن لكن لما كبرت أصبحت تتستر أحيانا بعض الشيئ . كنت مرات في الليل أسمعها تتأوه وحدها و تتنهد تنهد العليل المحروم و تتحرك بقوة حتى عرفت أنها تمارس العادة السرية كي تخفف من شبقها و شهوتها خاصة انها مفتوحة و ممكن أنها تدخل أصابعها في كسها ، حتى أنا أصبحت اهيج من صوت زفراتها و تنهداتها و ادخل يدي في سروالي ألعب بزبي و امارس العدة السرية بسرية وانا تحت الفراش . تعلمت العادة السرية و أصبحت أمارسها بعنف خاصة لما أرى زهرة تلبس او تنزع ثيابها او ربما لمحت كيلوتها او طرفا من طيزها الابيض الكبير. في أحد الأيام في منتص الليل صيفا كانت زهرة بقميص نوم قصير و أنا تظاهرت بالنوم حتى بدأت تمارس العادة السرية و تنازع و هي مفتوحة الرجلين ، قمت خلسة في الظلمة و اشعلت الضوء متظاهرا بأني سمعت شيئا غريبا و هنا وجدتها ممسكة في يدها بحبة جزر حمراء كبيرة و هي داخلة في كسها حوالي 10 سم وهي تتصبب من العرق ، لما رأتني استحت مني و اخرجت الجزرة من كسها و جمعت فخذيها و تغطت بسرعة لكني سمعت صوت الجزرة لما خرجت من كسها شلخخخخ ، ما نطقت بكلمة واحدة و أنا اطفأت النور متعجبا مما تفعل أختي لكن عرفت أنها ممحونة كثيرا . بعد ها حاولت النوم و ما استطعت سمعتها تناديني زياد نمت ولا لسا ؟ قلت لها ماذا تريدين ؟ قالت لي انت فاكر هذاك اليوم ؟ قلت لها أي يوم ؟ قالت لي يوم الجنود ناكوني في الغابة ؟ أول مرة تقول كلمة ناكوني ممكن من شبقها . بعدين ضحكت كأنها تريد أن تضعني أمام الأمر الواقع و قالت و ناكوك انت كمان ههههههه حتى أغمي عليك من كبر الزب ، و هي تضحك . أنا قلت لها لا تفكريني زهرة ؟ بعدين ما حسيت إلا و هي جنبي ، و بدون مقدمات بدأت تعانقني و تتظاهر بحبها لي و بعدين لما تجاوبت معاها قليلا بدأت تقبل فمي مباشرة و تلصق صدرها و بزازها بصدري ، كانت من دون سوتيان ، و أنا مستغرب و حاير في أمري و لما شافت عدم تجاوبي حطت يدها في زبي و بدأت تدلك و تحك و أنا من دون شعور مررت يدي تحت قميص النوم و لمست فخاذها و هي تنهدت أهههههههه و زفرت زفرة حارة تلفح الوجه و فتحت رجليها قليلا . بدأت أشعر باللذة و خاصة طعم شفايفها و بدينا نتبادل القبل بشراهة و نهم شديد و بديت أمص لسانها لما هي تدخله في فمي و مسيت بزازها لقيتهم مثل الصخر من الشهوة و الشبق و زهرة تتأوه فقط و لما حطيت يدي على كسها فوق الكيلوت لقيته مبلل بالسوائل يكاد يقطر ، مررت يدي بجنب الكيلوت و دخلتها تحته و مسيت الكس المشعر الساخن و البظر المنتفخ مثل زب الولد الصغير ، هنا زهرة فقدت السيطرة على حالها و بدأت ترتعش جنبي و تنازع و خفت أن تفضحنا و بديت اسكت فيها و هي لا تتجاوب أبدا خاصة لما مسكت زبي بيدها و بدأت تحلب فيه و تلعب ببيضاتي . تبادلنا اللمسات و الرشفات و القبل و المص ، ثم صعدت فوقها و هي على ظهرها و أكملت التقبيل و المص و العض من البزاز و الصدر و هي تتاوه ايي ايي ايي احح احح لما تتوجع من صدرها ، كان زبي تحت داخل السروال و حطيته فوق كسها و بديت احك فيه لكن بين زبي و كسها سروال و كيلوت ، هي تتلوى من الشهوة و تضغظ علي برجليها بقوة ، بعدين نزعت السروال بسرعة و حطيت زبي فوق كيلوتها على الكس و هي سحبت الكيلوت للجنب و جاء زبي فوق كسها مباشرة من دون حواجز . أنا بحياتي ما نكت بنت من قبل و كل شيء كنت أقوم به كان غريزيا و عفويا من دون أي تجربة سابقة . كان زبي فوق كسها المبلل و لما حاولت أدخل زبي ما عرفت هههههههه مرة يطلع فوق و مرة ينزل للطيز و مرة اوجعها أييي حتى مسكاته بيدها و ممرت رأس الزب بين شفرات كسها بهدوء و تركتني أكمل و هي ارتخت و مسكت الوسادة بيديها و تشبثت فيها و مرات تعضها بقوة حتى أنا دفعت زبي داخل الكس و حسيت زبي يكاد ينفجر من اللذة و الشهوة و لم أستطع السيطرة على نفسي فأدخلته بقوة عارمة سسطططط حتى ضربت بيضاتي في طيزها و هي تألمت أحححح أيييي بالراحبة زياد حبيبي لا تستعجل علي و لا تخاف ؟ خففت من قوتي و بديت أدخل زبي و اخرج رايح جاي و هي كلها تشنجات و تصلبات و زفرات فقط من دون صوت ، عرفت لذة النيك و طعم الكس و بديت اتلذذ العملية و نسيت الحمل لو نزلت في كسها . قبل ما أصل لشهوتي و نشوتي شعرت كأن زهرة سكنها جني او عفريت لأن قوتها زادت و جسمها تصلب و بزازها مثل الصخر و هي ترتجف و تطلع و تنزل تحتي و تنازع و تزفر بقوة و مسكتني من ظهري بأظافرها حتى توجعت و هي تخبش فيا و تمسكني و تشدني إليها ، بعدين ارتمت على السرير مثل المغشي عليها و شوي شوي بدأ التصلب يزول و هي غمضت عيونها مثل النائمة و كسها تعمر ماء و سائل لزج حتى خرج منه قليلا لما كان زبي يدخل و يخرج . أنا ما قدرت أمسك حالي لما جاءتني شهوتي و دخلت زبي بقوة في كس زهرة حتى سمعت صوتها من الالم و هي شبه نائمة و بعدين لصقت زبي داخل كسها بقوة و لصقت جسمي بجسمها العريانين و ضغطت على بزازها بصدري و بديت أقذف الحمم المنوية الدافئة في كس زهرة و انازع و اتنهد و وجهي جنب وجهها و يدايا حولها و في شعرها . نشوة لا توصف و شهوة لم اذقها بحياتي ولا مرة . احسن من العادة السرية ألف مرة . لما قضيت شهوتي و استفقت من غيبوبتي الجنسية الرائعة رجعت أقبلها من فمها و احك جسمها بيدي وهي شبه نائمة لكن تتجاوب مع قبلاتي . كانت هذه أول مرة أنيك فيها بنت في حياتي و هي أختي زهرة . حصل هذا الامر بعد مرور 5 سنوات على حادثة الغابة . بعد هذه الليلة اتكسرت الحواجز بيني و بين زهرة لكن ظل هناك مشكل واحد فقط هو مشكل الحمل ، لكن أختي كانت ذكية و كانت تحسب جديدا لكن الخوف لازم و الحرص كذلك . لما سألتها عن الحل قالت لي ليس هناك حل ماعدا حبوب المنع ؟ وافقت و بدأت أشتري لها الحبوب و علمتها طريقة و نظام التناول حتى من دون ما أنيكها كان لازم تحافظ على الترتيب . كنا شبه متزوجين مع بعض لمدة 5 سنوات تقريبا ، نعمل كل شيء يخطر ببالنا من نيك و جماع و مداعبة ، مرات لما تكون الحبوب مفقودة و كنا نخاف كنت أنيكها من الطيز و هي تعودت و استلذت العميلة خاصة كنت كلما نكتها من الطيز دخل أصبعي في كسها لأنها تكون نائمة على ظهرها و هذه هي الطريقة التي تحبها لما أنيكها من الطيز و تقول لي أحب أن أضع عيني في عينك لما يكون زبك في كس او طيزي ، هذا سهل عليا الامر كلما نكتها من الطيز كنت احك و افرك زنبورها بيدي كانت تشعر باللذة من كسها و طيزها و تجيها شهوتها من الجهتين مما جعلها تحب الامر كثيرا و تطلبه دائما حتى مرات لما أنيكها من الكس تطلب مني أني أنيكها مرة ثانية من الطيز و هي تظل تحك و تفرك في كسها . الامور كلها بخير و تماما لحد الأن و النيك شغال تقريبا كل اسبوع مرتين أو ثلاثة حسب الرغبة و الظروف . أحد الايام كنت في المدينة و لما رجعت لقيتها تبكي في غرفتها و دموعها تسيل مثل النهر و انزعجت كثيرا لأني حقيقة عشقتها و العلاقة بيننا تحولت لغرام عنيف ، لما سألتها قالت لي إسأل أمي هي تخبرك ؟ رحت سألت أمي و قالت لي أختك جاءها خطالين و أبوك موافق و الرجل مقتدر و ابن عائلة . الخبر وقع علي كالصاعقة لسببين : الأول اني سوف أفقد حبيبتي و زوجتي و عمري و روحي . و الثاني أنها ليست بكرا و ممكن تنتحر او تعمل في نفسها شيئا أو تقع لنا فضيحة لا مثيل لها و أكون أنا الخاسر الأكبر . المهم رجت عانقتها و هدئتها و قلت لها أن الحل عندي و مستحيل يحدث لك شيئ و انا موجود و بعد مدة سوف أعلمك بالحل فلا تخافي حبيبتي و حبيبة قلبي . هنا ينتهي الجزء الثاني لأن القصة طويلة جدا و نهايها سوف تكون في الجزء الثالث . شكرا على وقتكم الغالي و آسف مرة أخرى على التطويل . مع السلام نلقي في الجزء 3 .
تكملة القصة :
فكرت في أمر خطبة زهرة كثرا و اهتديت لفكرة قرأتها مرة في أحد الكتب فقررت أن أشاور زهرة في الأمر حتى أرى رايها . المهم بعد ما قضينا ساعيتين في النيك و المص و اللحس حتى انسيها أمر الخطبة و تركتها تتلوى في السرير من الشهوة و لاحطت فرحها بالنيك الشديد مرة من الكس و مرة من الطيز حتى توجعت من طيزها هههههههه عرضت عليها الفكرة التالية :
شوفي زهرة حبيبي لازم تعملي كل شيء بمنتهى الدقة و كل شيء سوف يكون على ما يرام أعدكي بهذا حبيبتي . لما يأتي الخطابة النساء اعملي حالك كأنك مسكونة من الجن و تظاهري بالجنون و الصرع و لا تكلمي أحدا اطلاقا و اعملي كل شيء قبيح حتى البول يمكن ان تبولي في ثيابك . فهمت كل شيء و هي بين أحضاني و نمنا حتى الفجر مع بعض ملتصقي الجسمين ثم قبلتها من فمها و انصرفت . فعلت ما طلبت منها بعد مرور اسبوع جاء الخطابة و وجدوا زهرة مسكونة من جني و الباب مغلوق عليها حتى لا تعمل في نفسها شيء يؤذيها . رجعت مع أبي من الحقل و ما شعرنا إلا و أمي تصرخ و تولول و تندب . ماذا هناك ؟ قالت زهرة اصابها مكروه او جني و اغلقنا عيها الباب . تحققنا من الامر و قلت لأبي لا تنشر الخبر حتى اجد حلا للمشكلة ، ثم ذهبت لإحدى القرى البعيدة كنت أعرف فيها صديقا سبق و زرته أنه كان يدرس عندنا في المدينة بالنظام الداخلي و كل نهاية أسبوع يذهب معي للبيت أنه لا يقدر ان يذهب لبيتهم الا في العطل الطويلة . تطورت بينانا العلاقات حتى اصبحت عائلية . كان أبوه شيخ جامع هناك و امام محترم و هو الحل في نظري . رحبوا بي لما وصلت و كنت لم ازرهم منذ مدة ، المهم في اليوم الثاني طلبت من الشيخ أن نتكلم على انفراد و ذهبنا نمشى و طلبت من العهد و الوعد على الكتمان حتى لو رفض مساعدتي و أقسم لي هو بذلك .قصيت عليه قصة أختي مع العسكر قبل 10 سنوات و أنها فقدت عذريتها و لو لا اللطف كانت حملت منهما و انفضح أمرها . الحقيقة أعجب بشجاعتي و حرصي عليها لكنه استغرب كيف يساعدني ( لازم تعرفوا أني لم أخبره أن أحدهم ناكني حتى أغمي علي من كبر زبه هههههههههه ) قلت له عندي خطة لكن ينقصها مساعدتك فقط . قال لي لو خطة مقبولة على عيني و بكل سرور . شرحت له القصة فأعجب بها و قلت له أختى زهرة تدعي الجنون حاليا و هي في البيت و لابد من الذهاب فورا . لما وصلنا للبيت كان على علم بكل شيئ و طلب مقابلة شيخنا حتى ينتشر الامر من دون انا نسعى له هههههههه و الشيخ يخبر خطيبها بما حدث لها . دخل عندها الشيخ الزواوي و بقي مدة و كان يتظاهر بأنه يتحدث مع الجني ثم بعثر عمامتة و خرج و هو يتصبب عرقا وقال لنا جميعا : البنت مسكونة من جني كافر و يصعب خروجه الا بشروط لا تصدق ولا تقبل . المهم كان كل شيء مدير بيننا نحن الثلاثة . في اليوم الثاني حظر ابو الخطيب و شيخ قريتنا و لما خرج الشيخ الزواوي من عند زهرة بدأ يخوفهم فقال لهم أن الجني لا يخج منها و لو خرج ستموت معه ، هنا بدأت امي بالعويل و البكاء و الصراخ و هذا ما كنت ارمي إليه . ثالث يوم وبعد ما بقي عندها ربع ساعة خرج و تظاهر بالفرح و السرور و قال لنا سيخرج الجن و لكن له أماكن معينة سيخرج منها و عليكم أن تختاروا احاها : إما من العين و تفقد البنت بصرها أو من الأذن أو من الفم أو الرجل أو اليد أو الفرج (يعني كسها ) و تفقد البنت عذريتها . يعني أي شيئ تخرج منه سوف تفقده . هنا جاء دوري للتدخل و إكمال الخطة لكني استحييت من أبي و ذهبت لأمي فأشرت عليها و قلت لها أمي هل ترضين أن تصبح زهرة عرجاء أو عمياء أو صماء أو تفقد يدها ؟ بكت أمي كثيرا و رفضت فقلت لها لكن انتي تعرفين شرف و عفة زهرة و لو خرج الجني من كسها ( انا لم أقل كسها امام امي لكني قلت من ذلك المكان هههههه ) سوف نرى الدم و نتأكد من عذريتها ويعلم الجميع أنها طاهرة و عفيفة . فكرت أمي و طلبت منها أن تبين لأبي الأمر و هكذا فعلت و اقتنع أبي كما أن شيخ جامعنا كذلك اختار هذا الخيار لسلامة زهرة . كنت عندما أدخل عند زهرة لأطعمها نضحك كثيرا و أشبعها قبلا في فمها و هي تضحك و تقول لي انت أصعب من الجني الذي يسكنيني هههههههههههههههه . المهم وافق أبي و اختار خروج الجن من كسها على أن يرى أثر الدم مثل ليلة الدخلة تماما و أمام خطيبها و شيخ الجامع حتى لا يكون هناك قيل و قال . هذا لم احسب حسابه من قبل هههههههههه لكن الشيخ زواوي كان ادهى مني لأنه مجرب قبلي . أعطيته ابرة عضل خبأها تحت عباءته و دخل على زهرة و بين لها كل شيء لكن قال لها يجب أن تجرجي نفسك من مكان لا يشاهد حتى لا تفتضحي و بين لها كيف تفعل و خرج . زهرة وخزت نفسها بالإيرة بجنب كسها كما اخبرتي بعدين هههههه ثم طلت الدم على كسها جيدا و ادخلت قليلا منه في داخل الكس حتى سالت منه قطرة ثم تكلمت و طلبت الماء أول شيء و تظاهرت بأنها لا تعرف شيئا و لا تدري ماذا حصل لها . دخلت عليها أمي و أم خطيبها و عمتي و لاحظن كل شيء و مسحت امي الدم بخرقة نظيفة و أعطت الخرقة لأبي حتى يراها خطبها الاحمق هههههه و هنا سمعنا صراخ زهرة القوي و العويل و هي تبكي و ظن الجميع ان الجني عاود الرجوع لكننا سمعناها تقول يا للفضيحة و يا للعار راحت طهارتي و عفتي و شرفي الموت اهون لي من العار . الحقيقة انا كنت اضحك في داخلي هههههه يا لها من ممثلة بارعة . اشفق الجميع عليها و أبي طلب منا ان نراقبها و لا نتركها لحالها ممكن ان تنتحر .المهم تمت الخطة على خير و سلام لكن خطيبها فسخ الخطبة و أنا فرحت كثيرا بفسخ الخطلة و انتشر خبر زهرة في القرية و انا شكرت الشيخ الزواوي على كل شيء و عاد لبلدته . بعدما تم الامر كانت النساء تأتي لتطمئن على زهرة و لم تسنح لي الفرصة برؤيتها الا بعد 10 أيام تقريبا لأنها كانت تتظاهر بالمرض و الحزن على فقدان عذريتها . دخلت البيت فما وجدت أحدا فيه أمي و أبي يمكن ذهبوا للقرية و لما دخلت المطبخ جاءت زهرة من خلفي و اغمضت عيني بقوة و هي تضحك بصوت عال جدا ثم قابلتني و انهالت علي بالقبل الحارة و هي تشكرني على ما فعلت و تبكي و الدموع تسيل فرحا و انا حملتها لذراعي القويين و وضعت رجليها على خاصرتي و انا أقبل و امص شفتيها من الفرح و العشق و الحب و هي دائما تقول لي حبيبي لم تتوقف عن قولها ابدا حتى وضعت يدي في صدرها و جئت خلفها و مسكتها جيدا من صدرها و هي تتنهد و ترتعد شبقا و شهوة ، لما سالتها عن والدي ؟ قالت لي ذهبا لعرس في القرية ، هنا اخرجت زبي منتصبا و ادخلته بين فخذيها حتى خرج من امامها و هي تمسكه بيدها الصغيرة الطرية و تحكه و تلعب به . قالت لي نذهب للغرفة ؟ قلت لها لالا هنا احسن و لا اقدر ان اصبر حتى الغرفة ثم وضعتها على طولة الطعام الكبيرة على ظهرها نائمة و اخرت زبي من فتحة السروال ما استطعت أن أنزعه و رفعت رجليها للأعلى قليلا و رأيت كنزها بين فخذيها تحت الكيلوت منتفخ و لمحت البظر مثل الزب الصغير لأنها كانت ساخنة مثلي و تنتظر فقط متى يدخل الزب في كسها ، شعر كسها قليل و ناعم نعومة الحرير ، هي كذلك ما صبرت حتى تنزل الكيلوت بل سحبته جنبا بيدها و وضعت رأس زبي بين شفرات كسها و كان مبتلا كثيرا كأنها كانت تنتظرني ثم دفعته قليلا حتي دخل الراس و سمعتها زفرت زفرة التنين الصيني أههههههه ثم نمت فوقها و مسكتها من كتفيها و طعنتها بزبي طعنة صرخت من شدتها حتى توجعت من خيصيتي لما ادخلت زبي بقوة سططططط كاني صفعتها في وجهها هههههههههه و هي صرخت حتى العصافير التي كانت في السقف طارت وهربت هههههههههه من شدة صرختها و ضرطت من طيزها ههههههههه اقسم لكم انها ضرطت من قوة طعنة زبي لكسها و قالت أيييييييييييييييي يا ماما قتلني زبك الكبير أييييييييي يا ماما ما احلاه و ما اغلظه ، أرجوك حبيبي كررها مرة ثانية ارجوك ؟؟؟ سحبت زبي ثم عاودت الطعنة بقوة و هي تصرخ اييييييييييييييي أممممممممممممم قتلتني حبيبي بزبك كفي نييك لا تتوقف ارجوك و هي ترتعد تحتي و تتلوى و تمسكني من فلقاتي و تجذبني اليها بقوة و تنازع و تزفر فقط ثم تتلوى و تتعصر كأن حنشا قرصها و تضع رجليها وراء ظهري و تشدني بكل قوتها اليها ثم ترتعش و ترتجف و تتخبط تحتى ثم تتصلب من جديد . كانت احدى بزازها في يدي و احسستها مثل الحجر من صلابتها ، لما اقتربت شهوتي طعنتها بزبي مرة أخيرة حتى قالت أععععععع أيييييييييييي و هي ترتعش ثم بدا زبي يسيل في كسها كالبركان و يرش الحمم و المني الساخن داخل كسها الملتهب المبتل و هي نتازع فقط و تمسك احد بزازها بيدها و يدها الاخرى في فمها تمصها و هنا عرفت انها وصلت لرعشتها و محنتها التي لا توصف كما حدث لي . بعدما ما قذفت في كسها و انتهيت افتكرت الحبوب ههههههههه فضحكت و قالت لي كل شيئ تمام حبيبي انت عليك تمتعني بزبك فقط و الباقي كله علي هههههههه . استمرت علاقتنا على حالها و أكثر حبا و عنفا و شوقا و هي الآن مخطوبة من رجل في ال50 من عمره و متزوج كذلك لكنها قبلت و احترمت رغبتها لأنها ظمنت زبي لصفها و انها لن تحتاج للزب ابدا مادمت معها . لما سألتها لماذا قبلتي بهذا العجوز ؟ ضحكت و قالت لي انا اصلا متزوجة ههههههه و عندي حبيبي جنبي هذا للتسلية فقط و للمال (لأنه كان يشتغل في الصحراء في مجال البترول ) ثم قالت لي لازم تشكرني على قبولي ؟ قلت لها كيف ؟ قالت لي لقد اشترطت عليه أن لا اسافر معه للصحراء ولا اسكن مع زوجته الاولى و بذلك يصبح مضطرا ان يشتري لي يبتا مستقلا ثم بعد ذلك يترجاك كي تظل معي في البيت في غيابه و ننام في سرير مع بعض او اسكن انا معكم في غيابه و كلا الامرين جميل لنا هههه. مسكتها من رقبتها و جذبتا الي بقوة ثم طبعت عليها قبلة حارة حتى ارتشفت كل لعاب لسانها ثم تركتها و الدوخة على محياها هههههههههههه قلت لها انتي ادهى مني يا لبوة و ممكن تسنغني عن الحبوب كذلك هههههه . نهاية القصة و لما يحدث شيء بعد زواجها سوف تكونون على علم به اولا باول . شكرا لكم على وقتكم الغالي و الى لقاء في قصة جديدة أخرى
تقول صاحب القصة :
انا زياد من قرية بدوية بعيدة عن المدينة و عمري الآن30 سنة لكن القصة حدثت لي في التسعينات لما كان عمري 10 سنوات و كانت عندي أختي زهرة عمرها 15 سنة ، في عطلة الربيع كنت ارعى البقرات في الحقل البعيد حوالي 2 كيلومتر عن البيت و نحن نسكن مزرعة منعزلة عن القرية حوالي كيلومتر و حياتنا صعبة نوعا ما خاصة في ذلك الوقت . بما أني صغير نوعا ما كانت زهرة تضطر الى الذهاب معي للحقل لتوصيل البقرات حتى لا تهرب و في طريقنا نتجنب البساتين و المزارع و نأخذ طريقا مختصرا يدخل الغابة المجاورة حوالي كيلوميتر ثم يخرج منها مباشرة في حقلنا . كل يوم على الساعة ال11 و النصف بعد ما اتناول الغذاء أحمل زوادتي و ترافقني أختي للحقل ثم ترجع وحدها للبيت وفي المساء تنتظرني قبل المغرب عند مدخل الغابة . في أحد الايام دخلنا للغابة و نحن في الطريق سمعنا صوت كلام رجلين و ما كنا بالعادة نصادف احدا في الغابة إلا من القرية و ظننا انهما من القرية ولا خوف علينا منهم لكن اندهشنا لما رايناهما بلباس الجيش شابين قويين ( يوجد خلف الغابة من الناحية الشمالية باتجاه المدينة الكبيرة ثكنة عسكرية تبعد حوالي 5 كيلومتر عنا ) ربما هربا من الخدمة كعادة جميع الجنود . مررنا بهما و لاحظت نظراتهما لأختى زهرة أنها كانت إمرأة كاملة ، كانت زهرة تضع رأسها في الأرض . مررنا بسلام و بعد حوالي 10 دقائق لما اقتربنا من الحقل و كدنا نخرج من الغابة عاودا الظهور أمامنا لأنهما تبعانا خسلة و اخدا طريقا مختصرا . بدأ بالكلام معنا و خاصة مع زهرة يسألانها عن اسمها و كلام فارغ لا طائل منه و شاهدت أحدهم يلمسها في يدها و هي تنزعها بسرعة ، ثم التفا حولها مع بعض و هي تصرخ لكننا كنا بعيدين جدا و انا حاولت التقدم إليهما لكن أحدهم رفسني يرجله رماني ارضا ثم تركها واحد و جاءني بسرعة كتف يدي و رجلي و سأل زهرة أين تذهبين بالبقرات ؟ أرتهم الحقل القريب حوالي 100 متر فقام أحدهم بإيصال البقرات للحقل و رجع مرسعا و كان الثاني قد وضع زهرة أرضا و هو يحك جسمها بيده من كل جهة و هي تصرخ و كل مرة يصفعها و من خوفها من الضرب سكتت المسكينة ، انا كنت انظر و ابكي فقط و اسبهم بشتى المسبات . ادخلونا للغابة حتى نتوارى عن الانظار و نزعوا ثياب زهرة تماما و بدأوا يسلمون عليها و يقبلونها و يحكون جسمها وظيزها و كسها و بزازها و يرضعون و يعضون و هي تصرخ لكن صوتها ليس قويا و تبكي بشدة و ترتعد ، شاهدت احدهم نزع سرواله و زبه واقف منتصب مخيف ( ربها كان هو الزعيم بينهم ) قام الاول بامساك زهرة من كتفيها و جاء الزعيم فتح رجليها و هي امامي تبعد مترين فقط ، دخل بين فخذيها و هي تصرخ لما شاهدت زبه و هو يريد ان ينيكها و يفض بكارتها ، بعد ذلك توقف قليلا و قال لها : شوفي يا قحبة لو ما تركتينا نفعل فيك ما نشاء سوف اذبح أخاكي هذا و اخرج من جيبه سكينا كبيرا وضعه في رقبتي وهددها به . قال لها سأذبحه أمامكي و لما ننتهي منكي سوف نذبحكي كذلك ، لكن ان تركتينا نفعل فيك ما نريد سنترككما تذهبان بسلام . ممكن زهرة خافت علي او على كيلينا و سكتت لكن ظلت تبكي بحرقة . عاود الكرة الزعيم بينهم و دخل بين رجليها و كل شيء أمامي حتى أني لاحظت الشعر القليل فوق كس زهرة و بظرها الأحمر في حجم حبة الحمص . بدأ يحك كسها بيده و باليد الأخرى يحك زبه . أما الثاني الذي كان يمسكها من كتفيها فقد أخرج زبه هو كذلك ووضع يدها عليه تتلمسه و مرات يضعه في وجهها و على فمها لكنه خاف ان تعضه ربما او تقطع زبه باسنانها لذلك لم يدخله في فمها او ربما كان متشوقا للنيك فقط لا ادري ؟ نبقى مع الزعيم لأنه بدأ يمرر زبه فوق كس أختي و هي تبكي و تترجاه و هنا سمعت منها كلاما حيرني كثيرا ربما قالته بعفوية أو خوفا على شرفها . قالت له بالعامية نيكني من الخلف و ما تكسرني أرجوك ، من الخلف اعملوا في ما شئتم لكن خلوني عذراء و هي تبكي و تتوسل . لا حياة لمن تنادي و خاصة لما كانت عريانة بين ايديهم صبية في ال15 من العمر مثل اقمر ، بدأ الزعيم ( كما سميته انا ) يفرشي كسها بزبه و هي ترتعد فرقا و خوفا و تنظر الي و تستحي المسكينة و الدموع تنهمر من عينيها . كان الزعيم يمرر زبه بين شفرات كسها الصغير و بعد مدة بلل زبه باللعاب وبدأ يدخل زبه و اختي تصرخ بقوة عالية آآييييي يا ماما حرام عليكم آآييييي . اصر الزعيم و طلب من صاحبه ان لا يدعها تتحرك و كان كلامهم كله فاحشة مثلا يقوا له لا تترك القحبة تتحرك ؟ و لما يخاطب زهرة كأنه يخاطب قحبة من بيت الدعارة . أطال قليلا حتى تعبت زهرة و هنا شاهدته بعيني و هو يضع رأس زبه في فتحة كسها المبلل ثم يدفعه بقوة و سمعت صراخ زهرة أيييي أححححححح و زبه دخل للنصف لكني لم ارى شيئا بعد ، بعد مدة اغمظت اختي عيناها و بدأ الزعيم يخرج زبه بلطف من كسها و شاهدته أحمرا ملطخا بالدم لكني لم أكن أعرف فض البكارة بعد . توقف قليلا و أخرج من جيبه منديلا مسح بيه زبه و كس زهرة و انتظر حتى توقف الدم من السيلان مع أنه لم يكن كثيرا ثم عاود الكرة و أدخل زبه هذه المرة حتى وصل للبيضتان و أختي تتوجع و تنازع من الألم و هنا استمر ينيكها و هو فوقها و هي نائمة على الأرض تقريبا 5 دقائق و هو يدخل و يخرج زبه ، و لما يخطئ الكس يعاود الكرة و لاحظت كأن أختى لما فقدت عذريتها توقفت عن الصراخ لكن الدمع لم يفارقها . بعدها بدأ الزعيم بالصراخ آهههه اسسسسس احححححح اممممم اخخخخخخ كل انواع الصراخ اللذيذ ثم التصق بها بقوة و قبل رقبتها و تصلب فوقها حوالي الدقيقة لأنه كان يقذف في كسها لكني لم اعرف ذلك حنها هههه . بعدما انتهى من النيك أخرج زبه و كانت عليه علامات الدم واضحة و مسحه بالمنديل ثم قال لصاحبه يلا دورك الآن ؟ تبادلا الادوار و ناكها صاحبه كذلك مرة و ارتميا على الحشيش للراحة و هنا شاهدت كس أختي مفتوح فيه ددمم قليل جاف على الجوانب و المني الابيض يخرج منه من كثرة ما قذفا فيها و هي ترتعد جزعا و خوفا و عيناها تدمعان و كلما نظرت إلي خجلت مني مع أني ما فهمت شيئا سوى انهما فعلا لها الفاحشة كما كنت أفكر حينها . عاودوا ناكوا زهرة مرة ثانية بالدور فشخوها المسكينة لكن حسب ظني أنها من الصدمة ما عادت تحس بأي شيء و شفتها كأنها في غيبوبة لا تتجاوب و لا تجاوب و هوما ينيكوا فيها . كان كسها مليان مني ابيض يسيل و يقطر و بزازها وريدة من كثر العض و الرضع و شفايفها منفوخة من كثر ما مصولها شفايفها و قبلوها . المهم عملوا فيها العمايل ممكن القحبة ما تتحمل مثل ما اتحملت زهرة . بعدين انا كنت خايف يعملوا فينا شيء مخيف و هي كذلك خاصة لما شفاهم يتهامسوا علينا ، كانوا شبعوا نيك في زهرة . بعدين بدا صوتهم يرتفع و سمعت الزعيم يقول لصاحبه البنت مستحيل تحكي لكن أخاف أخوها يبلغ عنا ؟ قاله صاحبة و الحل ؟ قاله سهل الحل عندي و راح تشوف يعينك ؟ أنا خفت لما شفته متجه نحوي و فك وثاقي و طلب مني أقلع ملابسي كلها و لما رفضت صفعني بقوة ، فورا نزعت ملابسي و هو بدأ يحك في زبه حتى انتصب و وقف ، بعدين وضعني على 4 و أنا خايف منه كثيرا و بدأ يلمس طيزي بزبه و هنا سمعت زهرة تقول لهم اتركوه بحاله هذا ولد صغير ممكن تفشخوه أو تجرحوه او يحدث له شيء مؤذي ، لو عوزين تنيكوا نيكوني أنا ليش تنيكوا أخي الصغير ؟ قال لها الزعيم أنا راح أنيكه حتى ما يفسد عليك ، لما يعرف أنا نكناه هو كمان مستحسل يبلغ علينا ولا يفضحك . المهم ترجاتهم زهرة و طلبت منهم ينيكوها مكاني لكن الزعيم أصر و أنا ما قدرت أقاوم من الخوف و خاصة لما قالي يا تخليني أنيك يا راح أذبحكم ؟ خفت و استسلمت لزبه ، هنا بدا يحاول يدخل زبه في طيزي الصغير الضيق لكن ما دخل و أنا تألمت من زبه كثيرا ، لكن باصراره حسيت بزب قطعني من طيزي لما دخل رأس الزب و بدعين لما دخل زبه للآخر ما شعرت بأي شيء و ما حسيت إلا و زهرة تضرب فيا في وجهي و تفيقني زياد زياد قوم حيبي قوم ؟ لما فتحت عيوني لقيتهم رحلوا و زهرة لبست ثيابها و أنا لابس ثيابي كمان بس حاسس بحرقة مؤلمة في طيزي كأني مجروح . ابتسمت زهرة لما فتحت عيوني و سألتها حرجوني مثلك ؟ ابتسمت و قالت لا ما جرحوك حبيبي انت سليم ما تخاف . المهم رجعنا للبيت مبكرا و قبل ما نوصل قالت لي زهرة لو حكيت عن أي شيء عملوه فينا الجنود ممكن أبي يذبحنا مفهوم حبيبي زياد ؟ قلت لها أكيد ما راح أخبر أحد .زهرة زعم كل شيء تمالكت أعصابها و جمعت قوتها و شجاعتها المسكينة و رجعنا كأن شيئا لم يكن مع أنها أكلت زب لا يستحمل و هي لساتها بكر . نهاية الجزء الأول و انتظرو الجزء الثاني الأكثر تشويقا و إثارة و أعجب مما تتخيلوا لكنه حقيقي . شكرا لكم و أرجوا أنكم استمتعتوا مع أن الجزء الأول محزن لكن لابد منه لكي تفهموا الجزء الثاني .
كما وعدتكم هذا الجزء الثاني من قصة فض بكارة أختي زهرة في الغابة .
نعود للقصة :
أختي زهرة الآن بكارتها مفضوضة و هي عايشة في خوف و حيرة ممكن في أي وقت يطلبها واحد للزواج ، و أنا لسا ما نسيت هذاك اليوم المشأوم و كل ما افتكره أبقى في حيرة ، مضى على القصة 5 سنوات و أنا بلغت سن الرشد لكن مشكلتنا أن بينتا ضيق و من صغري أنام مع زهرة في غرفة واحدة ، لا تستغربوا ان قلت لكم اني مرات اراها و هي تلبس أني تعودت منذ الصغر حتى هي لا تستحي مني أحيانا و الضرورات تبيح المحضورات كما يقول المثل . ناهيك عن أني ارى سوتيانها او فخاذها دائما و لا يتحرك عندي ساكن لكن لما كبرت أصبحت تتستر أحيانا بعض الشيئ . كنت مرات في الليل أسمعها تتأوه وحدها و تتنهد تنهد العليل المحروم و تتحرك بقوة حتى عرفت أنها تمارس العادة السرية كي تخفف من شبقها و شهوتها خاصة انها مفتوحة و ممكن أنها تدخل أصابعها في كسها ، حتى أنا أصبحت اهيج من صوت زفراتها و تنهداتها و ادخل يدي في سروالي ألعب بزبي و امارس العدة السرية بسرية وانا تحت الفراش . تعلمت العادة السرية و أصبحت أمارسها بعنف خاصة لما أرى زهرة تلبس او تنزع ثيابها او ربما لمحت كيلوتها او طرفا من طيزها الابيض الكبير. في أحد الأيام في منتص الليل صيفا كانت زهرة بقميص نوم قصير و أنا تظاهرت بالنوم حتى بدأت تمارس العادة السرية و تنازع و هي مفتوحة الرجلين ، قمت خلسة في الظلمة و اشعلت الضوء متظاهرا بأني سمعت شيئا غريبا و هنا وجدتها ممسكة في يدها بحبة جزر حمراء كبيرة و هي داخلة في كسها حوالي 10 سم وهي تتصبب من العرق ، لما رأتني استحت مني و اخرجت الجزرة من كسها و جمعت فخذيها و تغطت بسرعة لكني سمعت صوت الجزرة لما خرجت من كسها شلخخخخ ، ما نطقت بكلمة واحدة و أنا اطفأت النور متعجبا مما تفعل أختي لكن عرفت أنها ممحونة كثيرا . بعد ها حاولت النوم و ما استطعت سمعتها تناديني زياد نمت ولا لسا ؟ قلت لها ماذا تريدين ؟ قالت لي انت فاكر هذاك اليوم ؟ قلت لها أي يوم ؟ قالت لي يوم الجنود ناكوني في الغابة ؟ أول مرة تقول كلمة ناكوني ممكن من شبقها . بعدين ضحكت كأنها تريد أن تضعني أمام الأمر الواقع و قالت و ناكوك انت كمان ههههههه حتى أغمي عليك من كبر الزب ، و هي تضحك . أنا قلت لها لا تفكريني زهرة ؟ بعدين ما حسيت إلا و هي جنبي ، و بدون مقدمات بدأت تعانقني و تتظاهر بحبها لي و بعدين لما تجاوبت معاها قليلا بدأت تقبل فمي مباشرة و تلصق صدرها و بزازها بصدري ، كانت من دون سوتيان ، و أنا مستغرب و حاير في أمري و لما شافت عدم تجاوبي حطت يدها في زبي و بدأت تدلك و تحك و أنا من دون شعور مررت يدي تحت قميص النوم و لمست فخاذها و هي تنهدت أهههههههه و زفرت زفرة حارة تلفح الوجه و فتحت رجليها قليلا . بدأت أشعر باللذة و خاصة طعم شفايفها و بدينا نتبادل القبل بشراهة و نهم شديد و بديت أمص لسانها لما هي تدخله في فمي و مسيت بزازها لقيتهم مثل الصخر من الشهوة و الشبق و زهرة تتأوه فقط و لما حطيت يدي على كسها فوق الكيلوت لقيته مبلل بالسوائل يكاد يقطر ، مررت يدي بجنب الكيلوت و دخلتها تحته و مسيت الكس المشعر الساخن و البظر المنتفخ مثل زب الولد الصغير ، هنا زهرة فقدت السيطرة على حالها و بدأت ترتعش جنبي و تنازع و خفت أن تفضحنا و بديت اسكت فيها و هي لا تتجاوب أبدا خاصة لما مسكت زبي بيدها و بدأت تحلب فيه و تلعب ببيضاتي . تبادلنا اللمسات و الرشفات و القبل و المص ، ثم صعدت فوقها و هي على ظهرها و أكملت التقبيل و المص و العض من البزاز و الصدر و هي تتاوه ايي ايي ايي احح احح لما تتوجع من صدرها ، كان زبي تحت داخل السروال و حطيته فوق كسها و بديت احك فيه لكن بين زبي و كسها سروال و كيلوت ، هي تتلوى من الشهوة و تضغظ علي برجليها بقوة ، بعدين نزعت السروال بسرعة و حطيت زبي فوق كيلوتها على الكس و هي سحبت الكيلوت للجنب و جاء زبي فوق كسها مباشرة من دون حواجز . أنا بحياتي ما نكت بنت من قبل و كل شيء كنت أقوم به كان غريزيا و عفويا من دون أي تجربة سابقة . كان زبي فوق كسها المبلل و لما حاولت أدخل زبي ما عرفت هههههههه مرة يطلع فوق و مرة ينزل للطيز و مرة اوجعها أييي حتى مسكاته بيدها و ممرت رأس الزب بين شفرات كسها بهدوء و تركتني أكمل و هي ارتخت و مسكت الوسادة بيديها و تشبثت فيها و مرات تعضها بقوة حتى أنا دفعت زبي داخل الكس و حسيت زبي يكاد ينفجر من اللذة و الشهوة و لم أستطع السيطرة على نفسي فأدخلته بقوة عارمة سسطططط حتى ضربت بيضاتي في طيزها و هي تألمت أحححح أيييي بالراحبة زياد حبيبي لا تستعجل علي و لا تخاف ؟ خففت من قوتي و بديت أدخل زبي و اخرج رايح جاي و هي كلها تشنجات و تصلبات و زفرات فقط من دون صوت ، عرفت لذة النيك و طعم الكس و بديت اتلذذ العملية و نسيت الحمل لو نزلت في كسها . قبل ما أصل لشهوتي و نشوتي شعرت كأن زهرة سكنها جني او عفريت لأن قوتها زادت و جسمها تصلب و بزازها مثل الصخر و هي ترتجف و تطلع و تنزل تحتي و تنازع و تزفر بقوة و مسكتني من ظهري بأظافرها حتى توجعت و هي تخبش فيا و تمسكني و تشدني إليها ، بعدين ارتمت على السرير مثل المغشي عليها و شوي شوي بدأ التصلب يزول و هي غمضت عيونها مثل النائمة و كسها تعمر ماء و سائل لزج حتى خرج منه قليلا لما كان زبي يدخل و يخرج . أنا ما قدرت أمسك حالي لما جاءتني شهوتي و دخلت زبي بقوة في كس زهرة حتى سمعت صوتها من الالم و هي شبه نائمة و بعدين لصقت زبي داخل كسها بقوة و لصقت جسمي بجسمها العريانين و ضغطت على بزازها بصدري و بديت أقذف الحمم المنوية الدافئة في كس زهرة و انازع و اتنهد و وجهي جنب وجهها و يدايا حولها و في شعرها . نشوة لا توصف و شهوة لم اذقها بحياتي ولا مرة . احسن من العادة السرية ألف مرة . لما قضيت شهوتي و استفقت من غيبوبتي الجنسية الرائعة رجعت أقبلها من فمها و احك جسمها بيدي وهي شبه نائمة لكن تتجاوب مع قبلاتي . كانت هذه أول مرة أنيك فيها بنت في حياتي و هي أختي زهرة . حصل هذا الامر بعد مرور 5 سنوات على حادثة الغابة . بعد هذه الليلة اتكسرت الحواجز بيني و بين زهرة لكن ظل هناك مشكل واحد فقط هو مشكل الحمل ، لكن أختي كانت ذكية و كانت تحسب جديدا لكن الخوف لازم و الحرص كذلك . لما سألتها عن الحل قالت لي ليس هناك حل ماعدا حبوب المنع ؟ وافقت و بدأت أشتري لها الحبوب و علمتها طريقة و نظام التناول حتى من دون ما أنيكها كان لازم تحافظ على الترتيب . كنا شبه متزوجين مع بعض لمدة 5 سنوات تقريبا ، نعمل كل شيء يخطر ببالنا من نيك و جماع و مداعبة ، مرات لما تكون الحبوب مفقودة و كنا نخاف كنت أنيكها من الطيز و هي تعودت و استلذت العميلة خاصة كنت كلما نكتها من الطيز دخل أصبعي في كسها لأنها تكون نائمة على ظهرها و هذه هي الطريقة التي تحبها لما أنيكها من الطيز و تقول لي أحب أن أضع عيني في عينك لما يكون زبك في كس او طيزي ، هذا سهل عليا الامر كلما نكتها من الطيز كنت احك و افرك زنبورها بيدي كانت تشعر باللذة من كسها و طيزها و تجيها شهوتها من الجهتين مما جعلها تحب الامر كثيرا و تطلبه دائما حتى مرات لما أنيكها من الكس تطلب مني أني أنيكها مرة ثانية من الطيز و هي تظل تحك و تفرك في كسها . الامور كلها بخير و تماما لحد الأن و النيك شغال تقريبا كل اسبوع مرتين أو ثلاثة حسب الرغبة و الظروف . أحد الايام كنت في المدينة و لما رجعت لقيتها تبكي في غرفتها و دموعها تسيل مثل النهر و انزعجت كثيرا لأني حقيقة عشقتها و العلاقة بيننا تحولت لغرام عنيف ، لما سألتها قالت لي إسأل أمي هي تخبرك ؟ رحت سألت أمي و قالت لي أختك جاءها خطالين و أبوك موافق و الرجل مقتدر و ابن عائلة . الخبر وقع علي كالصاعقة لسببين : الأول اني سوف أفقد حبيبتي و زوجتي و عمري و روحي . و الثاني أنها ليست بكرا و ممكن تنتحر او تعمل في نفسها شيئا أو تقع لنا فضيحة لا مثيل لها و أكون أنا الخاسر الأكبر . المهم رجت عانقتها و هدئتها و قلت لها أن الحل عندي و مستحيل يحدث لك شيئ و انا موجود و بعد مدة سوف أعلمك بالحل فلا تخافي حبيبتي و حبيبة قلبي . هنا ينتهي الجزء الثاني لأن القصة طويلة جدا و نهايها سوف تكون في الجزء الثالث . شكرا على وقتكم الغالي و آسف مرة أخرى على التطويل . مع السلام نلقي في الجزء 3 .
تكملة القصة :
فكرت في أمر خطبة زهرة كثرا و اهتديت لفكرة قرأتها مرة في أحد الكتب فقررت أن أشاور زهرة في الأمر حتى أرى رايها . المهم بعد ما قضينا ساعيتين في النيك و المص و اللحس حتى انسيها أمر الخطبة و تركتها تتلوى في السرير من الشهوة و لاحطت فرحها بالنيك الشديد مرة من الكس و مرة من الطيز حتى توجعت من طيزها هههههههه عرضت عليها الفكرة التالية :
شوفي زهرة حبيبي لازم تعملي كل شيء بمنتهى الدقة و كل شيء سوف يكون على ما يرام أعدكي بهذا حبيبتي . لما يأتي الخطابة النساء اعملي حالك كأنك مسكونة من الجن و تظاهري بالجنون و الصرع و لا تكلمي أحدا اطلاقا و اعملي كل شيء قبيح حتى البول يمكن ان تبولي في ثيابك . فهمت كل شيء و هي بين أحضاني و نمنا حتى الفجر مع بعض ملتصقي الجسمين ثم قبلتها من فمها و انصرفت . فعلت ما طلبت منها بعد مرور اسبوع جاء الخطابة و وجدوا زهرة مسكونة من جني و الباب مغلوق عليها حتى لا تعمل في نفسها شيء يؤذيها . رجعت مع أبي من الحقل و ما شعرنا إلا و أمي تصرخ و تولول و تندب . ماذا هناك ؟ قالت زهرة اصابها مكروه او جني و اغلقنا عيها الباب . تحققنا من الامر و قلت لأبي لا تنشر الخبر حتى اجد حلا للمشكلة ، ثم ذهبت لإحدى القرى البعيدة كنت أعرف فيها صديقا سبق و زرته أنه كان يدرس عندنا في المدينة بالنظام الداخلي و كل نهاية أسبوع يذهب معي للبيت أنه لا يقدر ان يذهب لبيتهم الا في العطل الطويلة . تطورت بينانا العلاقات حتى اصبحت عائلية . كان أبوه شيخ جامع هناك و امام محترم و هو الحل في نظري . رحبوا بي لما وصلت و كنت لم ازرهم منذ مدة ، المهم في اليوم الثاني طلبت من الشيخ أن نتكلم على انفراد و ذهبنا نمشى و طلبت من العهد و الوعد على الكتمان حتى لو رفض مساعدتي و أقسم لي هو بذلك .قصيت عليه قصة أختي مع العسكر قبل 10 سنوات و أنها فقدت عذريتها و لو لا اللطف كانت حملت منهما و انفضح أمرها . الحقيقة أعجب بشجاعتي و حرصي عليها لكنه استغرب كيف يساعدني ( لازم تعرفوا أني لم أخبره أن أحدهم ناكني حتى أغمي علي من كبر زبه هههههههههه ) قلت له عندي خطة لكن ينقصها مساعدتك فقط . قال لي لو خطة مقبولة على عيني و بكل سرور . شرحت له القصة فأعجب بها و قلت له أختى زهرة تدعي الجنون حاليا و هي في البيت و لابد من الذهاب فورا . لما وصلنا للبيت كان على علم بكل شيئ و طلب مقابلة شيخنا حتى ينتشر الامر من دون انا نسعى له هههههههه و الشيخ يخبر خطيبها بما حدث لها . دخل عندها الشيخ الزواوي و بقي مدة و كان يتظاهر بأنه يتحدث مع الجني ثم بعثر عمامتة و خرج و هو يتصبب عرقا وقال لنا جميعا : البنت مسكونة من جني كافر و يصعب خروجه الا بشروط لا تصدق ولا تقبل . المهم كان كل شيء مدير بيننا نحن الثلاثة . في اليوم الثاني حظر ابو الخطيب و شيخ قريتنا و لما خرج الشيخ الزواوي من عند زهرة بدأ يخوفهم فقال لهم أن الجني لا يخج منها و لو خرج ستموت معه ، هنا بدأت امي بالعويل و البكاء و الصراخ و هذا ما كنت ارمي إليه . ثالث يوم وبعد ما بقي عندها ربع ساعة خرج و تظاهر بالفرح و السرور و قال لنا سيخرج الجن و لكن له أماكن معينة سيخرج منها و عليكم أن تختاروا احاها : إما من العين و تفقد البنت بصرها أو من الأذن أو من الفم أو الرجل أو اليد أو الفرج (يعني كسها ) و تفقد البنت عذريتها . يعني أي شيئ تخرج منه سوف تفقده . هنا جاء دوري للتدخل و إكمال الخطة لكني استحييت من أبي و ذهبت لأمي فأشرت عليها و قلت لها أمي هل ترضين أن تصبح زهرة عرجاء أو عمياء أو صماء أو تفقد يدها ؟ بكت أمي كثيرا و رفضت فقلت لها لكن انتي تعرفين شرف و عفة زهرة و لو خرج الجني من كسها ( انا لم أقل كسها امام امي لكني قلت من ذلك المكان هههههه ) سوف نرى الدم و نتأكد من عذريتها ويعلم الجميع أنها طاهرة و عفيفة . فكرت أمي و طلبت منها أن تبين لأبي الأمر و هكذا فعلت و اقتنع أبي كما أن شيخ جامعنا كذلك اختار هذا الخيار لسلامة زهرة . كنت عندما أدخل عند زهرة لأطعمها نضحك كثيرا و أشبعها قبلا في فمها و هي تضحك و تقول لي انت أصعب من الجني الذي يسكنيني هههههههههههههههه . المهم وافق أبي و اختار خروج الجن من كسها على أن يرى أثر الدم مثل ليلة الدخلة تماما و أمام خطيبها و شيخ الجامع حتى لا يكون هناك قيل و قال . هذا لم احسب حسابه من قبل هههههههههه لكن الشيخ زواوي كان ادهى مني لأنه مجرب قبلي . أعطيته ابرة عضل خبأها تحت عباءته و دخل على زهرة و بين لها كل شيء لكن قال لها يجب أن تجرجي نفسك من مكان لا يشاهد حتى لا تفتضحي و بين لها كيف تفعل و خرج . زهرة وخزت نفسها بالإيرة بجنب كسها كما اخبرتي بعدين هههههه ثم طلت الدم على كسها جيدا و ادخلت قليلا منه في داخل الكس حتى سالت منه قطرة ثم تكلمت و طلبت الماء أول شيء و تظاهرت بأنها لا تعرف شيئا و لا تدري ماذا حصل لها . دخلت عليها أمي و أم خطيبها و عمتي و لاحظن كل شيء و مسحت امي الدم بخرقة نظيفة و أعطت الخرقة لأبي حتى يراها خطبها الاحمق هههههه و هنا سمعنا صراخ زهرة القوي و العويل و هي تبكي و ظن الجميع ان الجني عاود الرجوع لكننا سمعناها تقول يا للفضيحة و يا للعار راحت طهارتي و عفتي و شرفي الموت اهون لي من العار . الحقيقة انا كنت اضحك في داخلي هههههه يا لها من ممثلة بارعة . اشفق الجميع عليها و أبي طلب منا ان نراقبها و لا نتركها لحالها ممكن ان تنتحر .المهم تمت الخطة على خير و سلام لكن خطيبها فسخ الخطبة و أنا فرحت كثيرا بفسخ الخطلة و انتشر خبر زهرة في القرية و انا شكرت الشيخ الزواوي على كل شيء و عاد لبلدته . بعدما تم الامر كانت النساء تأتي لتطمئن على زهرة و لم تسنح لي الفرصة برؤيتها الا بعد 10 أيام تقريبا لأنها كانت تتظاهر بالمرض و الحزن على فقدان عذريتها . دخلت البيت فما وجدت أحدا فيه أمي و أبي يمكن ذهبوا للقرية و لما دخلت المطبخ جاءت زهرة من خلفي و اغمضت عيني بقوة و هي تضحك بصوت عال جدا ثم قابلتني و انهالت علي بالقبل الحارة و هي تشكرني على ما فعلت و تبكي و الدموع تسيل فرحا و انا حملتها لذراعي القويين و وضعت رجليها على خاصرتي و انا أقبل و امص شفتيها من الفرح و العشق و الحب و هي دائما تقول لي حبيبي لم تتوقف عن قولها ابدا حتى وضعت يدي في صدرها و جئت خلفها و مسكتها جيدا من صدرها و هي تتنهد و ترتعد شبقا و شهوة ، لما سالتها عن والدي ؟ قالت لي ذهبا لعرس في القرية ، هنا اخرجت زبي منتصبا و ادخلته بين فخذيها حتى خرج من امامها و هي تمسكه بيدها الصغيرة الطرية و تحكه و تلعب به . قالت لي نذهب للغرفة ؟ قلت لها لالا هنا احسن و لا اقدر ان اصبر حتى الغرفة ثم وضعتها على طولة الطعام الكبيرة على ظهرها نائمة و اخرت زبي من فتحة السروال ما استطعت أن أنزعه و رفعت رجليها للأعلى قليلا و رأيت كنزها بين فخذيها تحت الكيلوت منتفخ و لمحت البظر مثل الزب الصغير لأنها كانت ساخنة مثلي و تنتظر فقط متى يدخل الزب في كسها ، شعر كسها قليل و ناعم نعومة الحرير ، هي كذلك ما صبرت حتى تنزل الكيلوت بل سحبته جنبا بيدها و وضعت رأس زبي بين شفرات كسها و كان مبتلا كثيرا كأنها كانت تنتظرني ثم دفعته قليلا حتي دخل الراس و سمعتها زفرت زفرة التنين الصيني أههههههه ثم نمت فوقها و مسكتها من كتفيها و طعنتها بزبي طعنة صرخت من شدتها حتى توجعت من خيصيتي لما ادخلت زبي بقوة سططططط كاني صفعتها في وجهها هههههههههه و هي صرخت حتى العصافير التي كانت في السقف طارت وهربت هههههههههه من شدة صرختها و ضرطت من طيزها ههههههههه اقسم لكم انها ضرطت من قوة طعنة زبي لكسها و قالت أيييييييييييييييي يا ماما قتلني زبك الكبير أييييييييي يا ماما ما احلاه و ما اغلظه ، أرجوك حبيبي كررها مرة ثانية ارجوك ؟؟؟ سحبت زبي ثم عاودت الطعنة بقوة و هي تصرخ اييييييييييييييي أممممممممممممم قتلتني حبيبي بزبك كفي نييك لا تتوقف ارجوك و هي ترتعد تحتي و تتلوى و تمسكني من فلقاتي و تجذبني اليها بقوة و تنازع و تزفر فقط ثم تتلوى و تتعصر كأن حنشا قرصها و تضع رجليها وراء ظهري و تشدني بكل قوتها اليها ثم ترتعش و ترتجف و تتخبط تحتى ثم تتصلب من جديد . كانت احدى بزازها في يدي و احسستها مثل الحجر من صلابتها ، لما اقتربت شهوتي طعنتها بزبي مرة أخيرة حتى قالت أععععععع أيييييييييييي و هي ترتعش ثم بدا زبي يسيل في كسها كالبركان و يرش الحمم و المني الساخن داخل كسها الملتهب المبتل و هي نتازع فقط و تمسك احد بزازها بيدها و يدها الاخرى في فمها تمصها و هنا عرفت انها وصلت لرعشتها و محنتها التي لا توصف كما حدث لي . بعدما ما قذفت في كسها و انتهيت افتكرت الحبوب ههههههههه فضحكت و قالت لي كل شيئ تمام حبيبي انت عليك تمتعني بزبك فقط و الباقي كله علي هههههههه . استمرت علاقتنا على حالها و أكثر حبا و عنفا و شوقا و هي الآن مخطوبة من رجل في ال50 من عمره و متزوج كذلك لكنها قبلت و احترمت رغبتها لأنها ظمنت زبي لصفها و انها لن تحتاج للزب ابدا مادمت معها . لما سألتها لماذا قبلتي بهذا العجوز ؟ ضحكت و قالت لي انا اصلا متزوجة ههههههه و عندي حبيبي جنبي هذا للتسلية فقط و للمال (لأنه كان يشتغل في الصحراء في مجال البترول ) ثم قالت لي لازم تشكرني على قبولي ؟ قلت لها كيف ؟ قالت لي لقد اشترطت عليه أن لا اسافر معه للصحراء ولا اسكن مع زوجته الاولى و بذلك يصبح مضطرا ان يشتري لي يبتا مستقلا ثم بعد ذلك يترجاك كي تظل معي في البيت في غيابه و ننام في سرير مع بعض او اسكن انا معكم في غيابه و كلا الامرين جميل لنا هههه. مسكتها من رقبتها و جذبتا الي بقوة ثم طبعت عليها قبلة حارة حتى ارتشفت كل لعاب لسانها ثم تركتها و الدوخة على محياها هههههههههههه قلت لها انتي ادهى مني يا لبوة و ممكن تسنغني عن الحبوب كذلك هههههه . نهاية القصة و لما يحدث شيء بعد زواجها سوف تكونون على علم به اولا باول . شكرا لكم على وقتكم الغالي و الى لقاء في قصة جديدة أخرى