𝙷𝚄𝙻𝙺 𝙼𝙸𝙻𝙵𝙰𝚃
HULK MILFAT THE LEGND OF KILLER
مستر ميلفاوي
عضو
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
ميلفاوي متميز
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ناشر قصص مصورة
ناشر محتوي
مترجم قصص
ناقد قصصي
تتكلم ناديه و بعد ان ناكها اخوها نادر و اكتشف ان كسها مفتوح و انها شرموطه
عاوزه أقول لك أنك أنت السبب ... عارف ليه ... كنت دايما بتجيب البنات فى جراج الفيلا وبأشوفك وانت تعمل فيهم عمايل تهيج الحجر .. وكان منهم صحباتى .. اللى كانوا بيقولولى كل حاجه .. وكنت بأعرف المواعيد بتاعتكم ومكان اللقاء .. فاكر..صحبتى سها .. سرحت ثوانى .. تذكرتها .. أيوه .. سها صاحبتك .. اللى كانت دايما تلبس بيكينى أحمر أو مش فاكر روز .. البنت الهايجه دى.. قالت .. ايوووووه .. قلت .. بس دى كانت دايما شرقانه قوى ... دى أتناكت من كل الرجاله اللى هنا ويمكن الشجر والصخر كمان ...
- ماهى كمان السبب فى هيجانى وخلتنى زى ما أنت شايف ..
-عارفه أنها كانت ما تصدق تكون مع شاب او راجل وحدهم ألا وتهجم عليه بشهوانيه وماتسيبوش الا لما ينيكها -- وتخلص عليه وتسيبه فاضى مش قادر يمشى ...
- تصور أنها من سن15سنه وهى مفتوحه ...وأول اللى فتحها باباها ..
- باباها .. لا أنتى شوقتينى .. عاوز أعرف الحكايه دى ...
- تصدق كمان أنها خلتنى أشوفها وهى بتغرى باباها وكمان وهو بينكها .. لما كنت حا أتجنن
- أحكى أحكى .. ده أنت طلعت حكايه ..
شوف ياسيدى .. فى يوم قالت لى سها وهى بتترعش .. رنا .. أنا مش قادره .. كسى مولع نار .. عاوزه راجل يطفيه .. مش قادره .. خلاص حا أتجنن ... تصورى لسه من يومين شايفه بابا وهو ماسك الهوس كيبر الفلبينه ونازل فيها نيك .. كنت حا أتجنن من اللى كان بيعمله فيها واللى تعمله فيه ... كان منظرهم يخبل .. تصدقى أن النيك أمتع وأجمل حاجه فى الدنيا ... أنا كنت ساعات بأصحى بالليل على بابا وهو نازل نيك فى ماما .. كانوا بيبقوا عريانين خالص وزب بابا واقف وكبير قوى يجنن وهوه بيدعك فى ماما بيه ويدخله فيها وهى بتتأوه وتترجاه شويه ينيك بالراحه وشويه يكون بالجامد ... كنت مش بازعل قوى علشان دى ماما .. وشوفتها بتبقى سعيده بعد كده .. لكن برضه كنت بهيج وبيبقى نفسى يتعمل فيا زى ما بيتعمل فيها ... وكملت ناديه ...
فى مره كنا فى الصاله بنتفرج على فيلم سكس فيه مناظر تجنن .. بنات ورجاله عريانين أجسامهم نار والنيك نازل زى المطر .. كل الناس بتنيك فى بعض .. لما كنا بنحضن بعض أنا وسهاونقفش بزاز بعض وكان نفسنا نقلع عريانين خالص ونعمل فى بعضنا زى الفيلم من الهيجان لكن كنا خايفيين حد ييجى ... كانت مامتها على البلاج مع صاحباتها .. وأحنا قعدنا ماروحناش البلاج علشان الشمس كانت جامده قوى .. وسها كانت بتحب تكون بشرتها بيضا .. بتخاف من السمار ... كانت بتقول جسمى الابيض بيبقى مغرى للشبان ... المهم .. وأحنا مندمجين فى الفيلم سمعنا صوت عربيه وقفت قدام الفيلا .. بصت سها وهى بتقول بابا جه ... قفلنا الفيلم بسرعه وجريت أنا بسرعه وخرجت من الباب الثانى للفيلا من ناحيه المطبخ .. ووقفت شويه لغايه باباها ما يطلع فوق علشان نكمل الفيلم .. كنت حا أتجنن عاوزه أكمله من اللى كنت فيه من هيجان ... لقيت بابا سها دخل عليها .. سلمت عليه .. بص لها وهو بيقول .. وشك أحمر كده ليه وشكلك غريب .. قالت سها بسرعه .. كنت نايمه ... سألها عن مامتها والهوس كيبر .. قالت له أنهم فى البلاج .... قال .. طيب تعرفى تجهزى الحمام ليا .. قالت .. طبعا هوه أنا لسه صغيره .. وهى تلف بجسمها وتضم التى شيرت على صدرها وتقول ..حتى شوف .. نظر اليها باباها وأبتسم ..وطلع السلم لفوق ...أشارت لى سها بيدها ..تعالى .. وهى تقول .. بابا منظره هايج .. وماما والهوس كيبر مش موجودين .. والظاهر انه شارب له كاسين فى الطياره .. يعنى ممكن أهيجه .. تعالى ورايا شوفى حا أعمل أيه مشيت وراها زى المتنومه مغناطيسى .. دخلت الحمام معاها .. وقفتنى ورا ستاره الغساله وهى بتقول خليكى هنا أوعى تعملى صوت مهما حصل .. أرجوكى .. بدأت تجهيز الحمام .. مليت البانيو وحطت صابون الشاور والمعطر .. ودخلت الحمام تمام ... شويه وباباها جه وكان لابس الروب .. قال لها شكرا .. أتفضلى بقى علشان أأخذ حمامى .. قالت .. لا أنا معاك حا أساعدك زى ماما ما بتعمل ... ضحك وهو يقول .. لا مش للدرجه دى ماما بتساعدنى بطريقه ما تقدريش عليها .. خرجت سها وهى تختبأ وتنظر من فتحه الباب الموارب ... خلع باباها الروب ووقف عريان وهو يضع قدمه داخل البانيو ... وقعت عينى على مابين فخديه .. أوووووه .. صعقت .. أيه ده ..حاجه كده كبيره مكوره مدلدل منها كيس ثقيل عليها شعر خفيف ...طرى مش زى اللى فى الفيلم ... شويه وبدأ بابا سها يدعك فيه بأيديه .. ألا وفوجئت بيه يتمدد ويبقى زى اللى فى الفيلم بالضبط .. كبير بشكل ملفت .. وبدأ الكيس اللى تحت يصغر ويرتفع لفوق ... والزب يتصلب ويتمدد لقدام ... حطيت أيدى على بقى من المفاجأه وكانت دى أول مره أشوف زب حقيقى لحم ودم ... فى الوقت ده .. فتحت سها الباب وهى ماسكه فوطه أو بشكير مش فاكره وهى بتقول لباباها .. نسيت أجيب لك بشكير .. بسرعه لقيت باباها قعد فى ميه البانيو يخبئ زبه الواقف ... قربت منه سها وهى بتقول تحب أدلك جسمك زى ماما ما بتعمل ... نطق باباها ولسانه ثقيل من الخمر .. لا .. لا.. شكرا ... ولكنها بكل برود أقتربت وهى تمسح كتفاه بيديها كالمساج ... وبدأت تنزل لصدره .. ونزلت بسرعه بين فخديه المختفين فى الماء .. عرفت انها تمسك زبه أو تدلكه .. من منظر وجه باباها .. مالت كأنها فقدت توازنها لتسقط فى البانيو فوق باباها .. صرخ باباها حاسبى تنجرحى .. وحملها ليخرجها من الماء وجسمها كله يقطر ماء ...وبسرعه بدأت تتخلص من ملابسها المبتله لتقف عاريه تماما .. كان جسمها جميل بض .. بزازها مستديره كبيره ناهده ... تنتصب فى وسطها حلمات ورديه وحولها دائره كبيره بلون أغمق من لون الحلمات .. كان صدرى يقارب شكل صدر سها .. ولكن حلماتها كانت أكبر وهالتها أوسع وأغمق .. المهم ......رجعت سها بسرعه للبانيو لتستلقى بجوار باباها وترتمى بصدرها على صدره ... وبدأت بكفها تمسح صدره وبطنه وهى تجلس على فخاده بفخادها العريانه .. وباباها .. يتأوه .. مش كده يا سها .. لا أطلعى .. مش حا ينفع كده .. وشفتاه تنتفخ وهو يلف وجهه بعيدا عن وجهها ... ولكن بشقاوه أو بهياج ... قبلته فى شفتاه بسخونه .. أستسلم ...
ركبت فوقه ..الوجه فى الوجه .. ويده أمتدت تعصر بزازها .. ويدها كانت تمسح بين فخاده أو تشد زبه تدلكه كما كنت أتخيل ده من حركه المياه فى البانيو ... لم أكن أرى يدها ولكن كنت أشعر بتأثيرها على باباها ... كانت سها زى المجنونه وهى تمسح جسمها العريان بجسم باباها ... وهو كمان بقى يعصرها لصدره وشفايفه ملصوقه فى رقبتها .. زى دراكيولا بيمص ددمم ضحيته ... لكن كانت تترعش من اللى بتعمله شفايفه فى رقبتها ... كنت سامعاها بتتأوه وبتضرب الميه برجليها كأنها بتسبح فى البيسين مش فى البانيو من الهيجان .. شويه ولقيت باباها قام وقف وجسمه وجسمها كله شاور .. كان زبه يجنن .. واقف قدامه .. كبير قوى قوى .. زى الرجاله اللى فى الفيلم رأسه من قدام مكوره زى كوره البنج بونج بس لونها أحمر ... فتح باباها الدش بأيدين بتترعش .. ووقفوا يشطفوا أجسامهم من الرغوه .. وسها متعلقه فيه كأنها ما صدقت تلاقى راجل ... لفت سها بجسمها وهى يتمسح طيازها يزب باباها ... ومالت بجسمها لقدام تدلك زبه بين الفلقتين...مد باباها أيده يبعبصها فى طيزها ويختبر فتحه شرجها .. كانت لسه بكر من الطيز والكس.. نزل على ركبه وهو بيفتح الفلقتين بأيده .. قال لها .. أنت لسه ضيقه قوى .. مش راح أقدر أدخله هنا فى خزم طيزك.. زبى كبير .. يموتك ...طيزك عاوزه شويه تجهيز ... أرتفعت سها بجسمها وهى تستدير ناحيه باباها وهى تمسك زبه بيدها تمسحه وتقول .. مش عاوزاه فى طيزى .. عاوزاه قدام ..زى ما بتعمل مع ماما ... وباهونى ( الهوس كيبر ) فتح باباها عينه مندهشا من كلمه باهونى .. وهو يحملها بين يديه ويخرج بها من الحمام وهو يقول .. لا أنت كبرتى بصحيح ولازم بقك ده يسكت ... سار الى أوضه النوم .. خرجت أنا ورائهم متلصصه .. ووقفت وراء الباب ..رمى سها على السرير .. فأستلقت على ظهرها تفتح فخادها وركبتها مثنيه ترتفع بكسها لفوق وهى تتمايل كأنها ترقص .. مال باباها على كسها وهو يضعه كله فى بقه ليختفى .. ويمص بقوه وعنف ... صرخت سها ... أحوووووووه ... أنت بتعض .. أنت بتعض ... أه أه أه أه أه .. حلو ..حلو قوى .. عضنى كمان .. كل كسى أكل ... أووووووووه أووووووه وهى تتمايل وترتفع بصدرها لترى ما يفعله أبوها بكسها ... كنت أسمع باباها وهو يمص كسها بصوت عالى زى مايكون بيشرب من زجاجه مياه ... عرفت أنه كان يشرب ميه شهوتها الغزيز ... كانت سها ترتفع بجسمها وترميه للخلف مستلقيه على ظهرها من النشوه والمتعه والهياج ... حسيت بالميه على فخادى نازله كأنى شخيت على روحى .. لكن كانت بأحساس تانى خالص .. ميه سخنه بتنزل بمتعه ولذه ... وجسمى بيتنفض .. حطيت أيدى على بقى علشان أكتم صوتى أحسن أ نفضح ..سمعت باباها بيقولها .. لا .. مافيش فايده .. أنت لازم تتناكى فى كسك .. انا مولع وأنت هايجه قوى ... وسحبها من رجليها فشخها .. وهو بيقرب من كسها بزبه الكبير .. وبيقول لها أوعى تصرخى .. أوعى تصرخى .. ومسح زبه مرتين ثلاثه على كسها من بره من فوق لتحت ... ودفسه بالراحه ... بدأ يغيب حبه حبه فى كسها .. لغايه لما لقيتها أرتفعت بجسمها حضنته بالجامد وصرخت ... فضلوا على كده شويه صغيرين .. وبعدين سابت أيديها ونامت على ضهرها وهى بتبص عليه وتبتسم ... عرف باباها أن ألالم خف شويه .. بدء يسحب زبه بالراحه لبره ... كان زبه مليان ددمم ... دخله فيها تانى بالراحه وهو بيسألها .. بيوجعك ... قالت بصوت يتسمع بصعوبه .. لا .. حلو ... وفضل يسحبه بالراحه ويدخله بالراحه كأنه يبرد حته دهب خايف يهدر منها حاجه ... بدأت سها تستجيب للنيك وتتأوه من الهياج ونسيت الجرح من المتعه .. وكان باباها خبير وخبره ... بدأ يسرع فى النيك وهى تتمايل وتتأوه من المتعه والهيجان ... ترتفع بجسمها لفوق تمسح صدره بكفوفها .. وتترمى على ظهرها بقوه .. ترتفع بكتافها تبص على زبه بيعمل ايه فى كسها وهى بتمايل وتهز بزازها وترجع تترمى على ظهرها تانى ,, وهى مش فى حالتها الطبيعه .. كانت زى المجنونه ... تتأوه أووووووه .. بييحرق بس حلو... أه أه أه أه أه كمان عاوزه أحس بالشطه جواه ..أحووووووووه نار جوايا لذيذه ... أسسسسسس أغ أغ أغ أغ أغ ... بابا .. بابا ... أممممممممم حرام عليك جننتنى .. النيك لذيذ .. النيك حلو ... عاوزه أتناك كده على طول ,, أحووووووه .. أووووه أح أح أح ـ وصوتها يعلو مره ويختفى مره وجسمها ينتفض مره ويهدأ مره .. وانا كنت زى المجنونه أيدى بتدعك كسى لما أتهرا من الدعك ... وميه سخنه بتنزل منى حنفيه ... وجسمى كله مولع نا ر.....
سحب باباها زبه بسرعه من كسها وهو يتهز جامد جامد ويندفع منه ميه بتروح بعيد قوى من شده خروجها من زبه .. يمكن وصلت لغا يه باب الدولاب ... ومال بجسمه على السرير وهو يحط بقه على كسها يمصه بشهوه وهى ترقص من تحته .. كانت فعلا بترقص من المتعه .. وكسها بينزل ميته فى بقه وهو يلحس زى القطه الجعانه ... قعدت أنا على الغساله .. كانت رجلى مش شيلانى من التعب اوالمتعه أوالهيجان مش عارفه ... شويه وحسيت باباها عاوز يخرج وبيقولها .. حاأخد حمام بسرعه وأروح لماما على البلاج .. ولما تحسى أنك بقيتى أحسن حصلينا ... جريت أنا بسرعه وأختبأت ...
أخد باباها حمامه بسرعه ولبس هدومه وخرج .. كانت سها لسه نايمه عريانه على السرير مش قادره تقوم ... لما عرفت أناأن باباها أبتعد .. دخلت وقعدت جنبها على السرير وأنا بأمسح على شعرها .. بصت لى بعين لسه مغمضه .. أبتسمت لى فأبتسمت لها .. قالت شوفتى صحبتك كان بيتعمل فيها أيه ... وضحكنا
عاوزه أقول لك أنك أنت السبب ... عارف ليه ... كنت دايما بتجيب البنات فى جراج الفيلا وبأشوفك وانت تعمل فيهم عمايل تهيج الحجر .. وكان منهم صحباتى .. اللى كانوا بيقولولى كل حاجه .. وكنت بأعرف المواعيد بتاعتكم ومكان اللقاء .. فاكر..صحبتى سها .. سرحت ثوانى .. تذكرتها .. أيوه .. سها صاحبتك .. اللى كانت دايما تلبس بيكينى أحمر أو مش فاكر روز .. البنت الهايجه دى.. قالت .. ايوووووه .. قلت .. بس دى كانت دايما شرقانه قوى ... دى أتناكت من كل الرجاله اللى هنا ويمكن الشجر والصخر كمان ...
- ماهى كمان السبب فى هيجانى وخلتنى زى ما أنت شايف ..
-عارفه أنها كانت ما تصدق تكون مع شاب او راجل وحدهم ألا وتهجم عليه بشهوانيه وماتسيبوش الا لما ينيكها -- وتخلص عليه وتسيبه فاضى مش قادر يمشى ...
- تصور أنها من سن15سنه وهى مفتوحه ...وأول اللى فتحها باباها ..
- باباها .. لا أنتى شوقتينى .. عاوز أعرف الحكايه دى ...
- تصدق كمان أنها خلتنى أشوفها وهى بتغرى باباها وكمان وهو بينكها .. لما كنت حا أتجنن
- أحكى أحكى .. ده أنت طلعت حكايه ..
شوف ياسيدى .. فى يوم قالت لى سها وهى بتترعش .. رنا .. أنا مش قادره .. كسى مولع نار .. عاوزه راجل يطفيه .. مش قادره .. خلاص حا أتجنن ... تصورى لسه من يومين شايفه بابا وهو ماسك الهوس كيبر الفلبينه ونازل فيها نيك .. كنت حا أتجنن من اللى كان بيعمله فيها واللى تعمله فيه ... كان منظرهم يخبل .. تصدقى أن النيك أمتع وأجمل حاجه فى الدنيا ... أنا كنت ساعات بأصحى بالليل على بابا وهو نازل نيك فى ماما .. كانوا بيبقوا عريانين خالص وزب بابا واقف وكبير قوى يجنن وهوه بيدعك فى ماما بيه ويدخله فيها وهى بتتأوه وتترجاه شويه ينيك بالراحه وشويه يكون بالجامد ... كنت مش بازعل قوى علشان دى ماما .. وشوفتها بتبقى سعيده بعد كده .. لكن برضه كنت بهيج وبيبقى نفسى يتعمل فيا زى ما بيتعمل فيها ... وكملت ناديه ...
فى مره كنا فى الصاله بنتفرج على فيلم سكس فيه مناظر تجنن .. بنات ورجاله عريانين أجسامهم نار والنيك نازل زى المطر .. كل الناس بتنيك فى بعض .. لما كنا بنحضن بعض أنا وسهاونقفش بزاز بعض وكان نفسنا نقلع عريانين خالص ونعمل فى بعضنا زى الفيلم من الهيجان لكن كنا خايفيين حد ييجى ... كانت مامتها على البلاج مع صاحباتها .. وأحنا قعدنا ماروحناش البلاج علشان الشمس كانت جامده قوى .. وسها كانت بتحب تكون بشرتها بيضا .. بتخاف من السمار ... كانت بتقول جسمى الابيض بيبقى مغرى للشبان ... المهم .. وأحنا مندمجين فى الفيلم سمعنا صوت عربيه وقفت قدام الفيلا .. بصت سها وهى بتقول بابا جه ... قفلنا الفيلم بسرعه وجريت أنا بسرعه وخرجت من الباب الثانى للفيلا من ناحيه المطبخ .. ووقفت شويه لغايه باباها ما يطلع فوق علشان نكمل الفيلم .. كنت حا أتجنن عاوزه أكمله من اللى كنت فيه من هيجان ... لقيت بابا سها دخل عليها .. سلمت عليه .. بص لها وهو بيقول .. وشك أحمر كده ليه وشكلك غريب .. قالت سها بسرعه .. كنت نايمه ... سألها عن مامتها والهوس كيبر .. قالت له أنهم فى البلاج .... قال .. طيب تعرفى تجهزى الحمام ليا .. قالت .. طبعا هوه أنا لسه صغيره .. وهى تلف بجسمها وتضم التى شيرت على صدرها وتقول ..حتى شوف .. نظر اليها باباها وأبتسم ..وطلع السلم لفوق ...أشارت لى سها بيدها ..تعالى .. وهى تقول .. بابا منظره هايج .. وماما والهوس كيبر مش موجودين .. والظاهر انه شارب له كاسين فى الطياره .. يعنى ممكن أهيجه .. تعالى ورايا شوفى حا أعمل أيه مشيت وراها زى المتنومه مغناطيسى .. دخلت الحمام معاها .. وقفتنى ورا ستاره الغساله وهى بتقول خليكى هنا أوعى تعملى صوت مهما حصل .. أرجوكى .. بدأت تجهيز الحمام .. مليت البانيو وحطت صابون الشاور والمعطر .. ودخلت الحمام تمام ... شويه وباباها جه وكان لابس الروب .. قال لها شكرا .. أتفضلى بقى علشان أأخذ حمامى .. قالت .. لا أنا معاك حا أساعدك زى ماما ما بتعمل ... ضحك وهو يقول .. لا مش للدرجه دى ماما بتساعدنى بطريقه ما تقدريش عليها .. خرجت سها وهى تختبأ وتنظر من فتحه الباب الموارب ... خلع باباها الروب ووقف عريان وهو يضع قدمه داخل البانيو ... وقعت عينى على مابين فخديه .. أوووووه .. صعقت .. أيه ده ..حاجه كده كبيره مكوره مدلدل منها كيس ثقيل عليها شعر خفيف ...طرى مش زى اللى فى الفيلم ... شويه وبدأ بابا سها يدعك فيه بأيديه .. ألا وفوجئت بيه يتمدد ويبقى زى اللى فى الفيلم بالضبط .. كبير بشكل ملفت .. وبدأ الكيس اللى تحت يصغر ويرتفع لفوق ... والزب يتصلب ويتمدد لقدام ... حطيت أيدى على بقى من المفاجأه وكانت دى أول مره أشوف زب حقيقى لحم ودم ... فى الوقت ده .. فتحت سها الباب وهى ماسكه فوطه أو بشكير مش فاكره وهى بتقول لباباها .. نسيت أجيب لك بشكير .. بسرعه لقيت باباها قعد فى ميه البانيو يخبئ زبه الواقف ... قربت منه سها وهى بتقول تحب أدلك جسمك زى ماما ما بتعمل ... نطق باباها ولسانه ثقيل من الخمر .. لا .. لا.. شكرا ... ولكنها بكل برود أقتربت وهى تمسح كتفاه بيديها كالمساج ... وبدأت تنزل لصدره .. ونزلت بسرعه بين فخديه المختفين فى الماء .. عرفت انها تمسك زبه أو تدلكه .. من منظر وجه باباها .. مالت كأنها فقدت توازنها لتسقط فى البانيو فوق باباها .. صرخ باباها حاسبى تنجرحى .. وحملها ليخرجها من الماء وجسمها كله يقطر ماء ...وبسرعه بدأت تتخلص من ملابسها المبتله لتقف عاريه تماما .. كان جسمها جميل بض .. بزازها مستديره كبيره ناهده ... تنتصب فى وسطها حلمات ورديه وحولها دائره كبيره بلون أغمق من لون الحلمات .. كان صدرى يقارب شكل صدر سها .. ولكن حلماتها كانت أكبر وهالتها أوسع وأغمق .. المهم ......رجعت سها بسرعه للبانيو لتستلقى بجوار باباها وترتمى بصدرها على صدره ... وبدأت بكفها تمسح صدره وبطنه وهى تجلس على فخاده بفخادها العريانه .. وباباها .. يتأوه .. مش كده يا سها .. لا أطلعى .. مش حا ينفع كده .. وشفتاه تنتفخ وهو يلف وجهه بعيدا عن وجهها ... ولكن بشقاوه أو بهياج ... قبلته فى شفتاه بسخونه .. أستسلم ...
ركبت فوقه ..الوجه فى الوجه .. ويده أمتدت تعصر بزازها .. ويدها كانت تمسح بين فخاده أو تشد زبه تدلكه كما كنت أتخيل ده من حركه المياه فى البانيو ... لم أكن أرى يدها ولكن كنت أشعر بتأثيرها على باباها ... كانت سها زى المجنونه وهى تمسح جسمها العريان بجسم باباها ... وهو كمان بقى يعصرها لصدره وشفايفه ملصوقه فى رقبتها .. زى دراكيولا بيمص ددمم ضحيته ... لكن كانت تترعش من اللى بتعمله شفايفه فى رقبتها ... كنت سامعاها بتتأوه وبتضرب الميه برجليها كأنها بتسبح فى البيسين مش فى البانيو من الهيجان .. شويه ولقيت باباها قام وقف وجسمه وجسمها كله شاور .. كان زبه يجنن .. واقف قدامه .. كبير قوى قوى .. زى الرجاله اللى فى الفيلم رأسه من قدام مكوره زى كوره البنج بونج بس لونها أحمر ... فتح باباها الدش بأيدين بتترعش .. ووقفوا يشطفوا أجسامهم من الرغوه .. وسها متعلقه فيه كأنها ما صدقت تلاقى راجل ... لفت سها بجسمها وهى يتمسح طيازها يزب باباها ... ومالت بجسمها لقدام تدلك زبه بين الفلقتين...مد باباها أيده يبعبصها فى طيزها ويختبر فتحه شرجها .. كانت لسه بكر من الطيز والكس.. نزل على ركبه وهو بيفتح الفلقتين بأيده .. قال لها .. أنت لسه ضيقه قوى .. مش راح أقدر أدخله هنا فى خزم طيزك.. زبى كبير .. يموتك ...طيزك عاوزه شويه تجهيز ... أرتفعت سها بجسمها وهى تستدير ناحيه باباها وهى تمسك زبه بيدها تمسحه وتقول .. مش عاوزاه فى طيزى .. عاوزاه قدام ..زى ما بتعمل مع ماما ... وباهونى ( الهوس كيبر ) فتح باباها عينه مندهشا من كلمه باهونى .. وهو يحملها بين يديه ويخرج بها من الحمام وهو يقول .. لا أنت كبرتى بصحيح ولازم بقك ده يسكت ... سار الى أوضه النوم .. خرجت أنا ورائهم متلصصه .. ووقفت وراء الباب ..رمى سها على السرير .. فأستلقت على ظهرها تفتح فخادها وركبتها مثنيه ترتفع بكسها لفوق وهى تتمايل كأنها ترقص .. مال باباها على كسها وهو يضعه كله فى بقه ليختفى .. ويمص بقوه وعنف ... صرخت سها ... أحوووووووه ... أنت بتعض .. أنت بتعض ... أه أه أه أه أه .. حلو ..حلو قوى .. عضنى كمان .. كل كسى أكل ... أووووووووه أووووووه وهى تتمايل وترتفع بصدرها لترى ما يفعله أبوها بكسها ... كنت أسمع باباها وهو يمص كسها بصوت عالى زى مايكون بيشرب من زجاجه مياه ... عرفت أنه كان يشرب ميه شهوتها الغزيز ... كانت سها ترتفع بجسمها وترميه للخلف مستلقيه على ظهرها من النشوه والمتعه والهياج ... حسيت بالميه على فخادى نازله كأنى شخيت على روحى .. لكن كانت بأحساس تانى خالص .. ميه سخنه بتنزل بمتعه ولذه ... وجسمى بيتنفض .. حطيت أيدى على بقى علشان أكتم صوتى أحسن أ نفضح ..سمعت باباها بيقولها .. لا .. مافيش فايده .. أنت لازم تتناكى فى كسك .. انا مولع وأنت هايجه قوى ... وسحبها من رجليها فشخها .. وهو بيقرب من كسها بزبه الكبير .. وبيقول لها أوعى تصرخى .. أوعى تصرخى .. ومسح زبه مرتين ثلاثه على كسها من بره من فوق لتحت ... ودفسه بالراحه ... بدأ يغيب حبه حبه فى كسها .. لغايه لما لقيتها أرتفعت بجسمها حضنته بالجامد وصرخت ... فضلوا على كده شويه صغيرين .. وبعدين سابت أيديها ونامت على ضهرها وهى بتبص عليه وتبتسم ... عرف باباها أن ألالم خف شويه .. بدء يسحب زبه بالراحه لبره ... كان زبه مليان ددمم ... دخله فيها تانى بالراحه وهو بيسألها .. بيوجعك ... قالت بصوت يتسمع بصعوبه .. لا .. حلو ... وفضل يسحبه بالراحه ويدخله بالراحه كأنه يبرد حته دهب خايف يهدر منها حاجه ... بدأت سها تستجيب للنيك وتتأوه من الهياج ونسيت الجرح من المتعه .. وكان باباها خبير وخبره ... بدأ يسرع فى النيك وهى تتمايل وتتأوه من المتعه والهيجان ... ترتفع بجسمها لفوق تمسح صدره بكفوفها .. وتترمى على ظهرها بقوه .. ترتفع بكتافها تبص على زبه بيعمل ايه فى كسها وهى بتمايل وتهز بزازها وترجع تترمى على ظهرها تانى ,, وهى مش فى حالتها الطبيعه .. كانت زى المجنونه ... تتأوه أووووووه .. بييحرق بس حلو... أه أه أه أه أه كمان عاوزه أحس بالشطه جواه ..أحووووووووه نار جوايا لذيذه ... أسسسسسس أغ أغ أغ أغ أغ ... بابا .. بابا ... أممممممممم حرام عليك جننتنى .. النيك لذيذ .. النيك حلو ... عاوزه أتناك كده على طول ,, أحووووووه .. أووووه أح أح أح ـ وصوتها يعلو مره ويختفى مره وجسمها ينتفض مره ويهدأ مره .. وانا كنت زى المجنونه أيدى بتدعك كسى لما أتهرا من الدعك ... وميه سخنه بتنزل منى حنفيه ... وجسمى كله مولع نا ر.....
سحب باباها زبه بسرعه من كسها وهو يتهز جامد جامد ويندفع منه ميه بتروح بعيد قوى من شده خروجها من زبه .. يمكن وصلت لغا يه باب الدولاب ... ومال بجسمه على السرير وهو يحط بقه على كسها يمصه بشهوه وهى ترقص من تحته .. كانت فعلا بترقص من المتعه .. وكسها بينزل ميته فى بقه وهو يلحس زى القطه الجعانه ... قعدت أنا على الغساله .. كانت رجلى مش شيلانى من التعب اوالمتعه أوالهيجان مش عارفه ... شويه وحسيت باباها عاوز يخرج وبيقولها .. حاأخد حمام بسرعه وأروح لماما على البلاج .. ولما تحسى أنك بقيتى أحسن حصلينا ... جريت أنا بسرعه وأختبأت ...
أخد باباها حمامه بسرعه ولبس هدومه وخرج .. كانت سها لسه نايمه عريانه على السرير مش قادره تقوم ... لما عرفت أناأن باباها أبتعد .. دخلت وقعدت جنبها على السرير وأنا بأمسح على شعرها .. بصت لى بعين لسه مغمضه .. أبتسمت لى فأبتسمت لها .. قالت شوفتى صحبتك كان بيتعمل فيها أيه ... وضحكنا