قصيرة محارم زوجه اخو زوجتى

𝔱𝓗ⓔ β𝐋𝓪℃Ҝ Ã𝓓𝔞Mˢ

نائب المدير
إدارة ميلفات
نائب مدير
رئيس الإداريين
إداري
العضو الملكي
ميلفاوي صاروخ نشر
حكمدار صور
أسطورة ميلفات
ملك الحصريات
أوسكار ميلفات
مؤلف الأساطير
رئيس قسم الصحافة
نجم الفضفضة
محرر محترف
كاتب ماسي
محقق
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
صقر العام
إستشاري مميز
شاعر ميلفات
ناشر موسيقي
ناشر قصص مصورة
ناشر محتوي
مترجم قصص
نجم ميلفات
ملك الصور
ناقد قصصي
صائد الحصريات
فضفضاوي أسطورة
كوماندا الحصريات
ميتادور النشر
مسؤول المجلة
ناشر عدد
ناقد مجلة
ميلفاوي علي قديمو
كاتب مميز
كاتب خبير
مزاجنجي أفلام
إنضم
30 مايو 2023
المشاركات
14,792
مستوى التفاعل
11,594
النقاط
37
نقاط
39,395
العضو الملكي
ميلفاوي صاروخ نشر
ميلفاوي كاريزما
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
أنا شاب متزوج وصار لزواجي عشرة سنوات وعمري 39 سنة وزوجتي عمرها 36 سنة أنا أحب زوجتي وخلفت منها ثلاثة ***** جمالها عادي كان لدى زوجتي أربعة أخوة ذكور وثلاثة من البنات وكانوا عائلة يتميزون بقصر القامة أخوها الصغير تزوج منذ سنتين إمرأة جميييييلة جداً وصغيرة كان عمرها 18 سنة وعمره 23 سنة كان يزورنا بإستمرار وكنا نجلس مع بعضنا البعض كان جسمها مربرب وكان عليها مؤخرة لم أرى مثيلها طوال عمري أقسم إنها أجمل مارأيته كانت ترتدي بلوزات ضياق تثيرني جدا كان زبي لا ينام حتى يغادروننا أخذت أفكر بطريقة تجعلني أنيكها .
مرة زوجتي تحدثني عن أخوها وزوجته وعن جماعهم وكيف إنها تشتكي لها من برود زوجها أثناء الجماع ومدى صغر حجم عضو زوجها الذكري فقام عضوي وكاد أن يمزق ملابسي الداخلية فقلت لها وأنت هل اشتكيت لها فأجابت نعم ولكن اشتكيت من ضخامة عضوك وحبك الجامح للنيك .
فقلت لها فما كان ردها عليك قالت إنها أخبرتها أنها تحسدها وتتمنى أن يصبح زوجها مثلي.
أزداد تفكيري بها مرة ذهبنا للبحر ونزلت أنا وزجها للبحر نتسبح وكانت هي وزوجتي جالسات يتفرجون علينا وحين ما رأيت زوجتي ذهبت لدورة المياه وزوجها قد أبتعد عني طلعت من البحر بحجة شرب الماء وكان لباسي شفاف وكان عضوي شبه ظاهر ووقفت قريب منها لأشرب الماء وكنت أختلس النظر إليها فكانت تنظر لعضوي نظرات نهم فقام عضوي فسمعت تنهيدة منها وحينما رأيت باب الحمام الذي كانت به زوجتي يفتح رجعت للبحر بسرعة كي لا تراني وبعد جلوسنا واستمتاعنا رجعنا للبيت وكانت هي وزوجها قد اختصموا بسيارتهم وكانت هي من افتعل هذا الخصام بحجة المكوث معنا بالبيت فحاولنا أنا وزوجتي لإصلاح الأمر بينهم ولكن دون جدوى ذهب زوجها وتركها عندنا كي تهدأ الأمور وفي يوم من الأيام ذهبت زوجتي لزيارة إحدى صديقاتها التي كانت قد أجرت عملية وأنا فرحت لذهابها دخلت غرفتي كي أنام وأثناء نومي أحسست بأحد يمسك برأس عضوي ففتحت عيني لأجدها تنظر له بمحنة شديدة وجرأت لم أرى وأسمع بمثلها فصحوت من النوم وأخذت أقبلها وأمصمص شفايفها وهي تتأوه بغنج ومحنة فائقة ونزلت على صدرها الجميل الأبيض أمصمصه وأعضه فزادت تأوهاتها وطلبت هي أن تمص لي عضوي الذي سحرها وإنها تحلم به منذ رأيتها له في البحر فأخرجته لها فصاحت وأخذت تبكي من الفرحة إنها تراه وتملأ عينها المحرومة من مثله وأخذت تمصه بنهم شديد فطلبت منها أن تخلع ملابسها وأنا خلعت ملابسي وأخذنا أنا وهي وضع 69 وكلانا يمص للأخر ويا هول ما رأيت أجمل كس كانت أشفاره كبيرة ولم يتأذى بعد بسبب صغر عضو زوجها الذكري وقلة معاشرتها وأنزلت أنا وهي بنفس الوقت وكل منا شرب حليب الأخر. وبعدها ترجتني أن أنيكها ففعلت وأنا على أحر من الجمر لنيك أجمل كس لأجمل أنثى وحين وضعت رأس قضيبي بفتحة كسها سمعت تنهيدة لم أسمع مثلها وهي تطلب مني الإسراع بإدخاله في كسها وحينما شرعت بإدخاله بدأت تأن وتصيح بعلو صوتها لعظم كبره وضخامته وأنا أدخله ببطء وهي تصيح حتى منتصفه وانتظرت قليلاً لتتعود عليه وحينما هدأت أدخلته دفعة واحدة فغابت عن الوعي فأخذت أدخله وأخرجه حتى فاقت وأخذت تصيح من الألم والمتعة وأخذت تتأوه أههههههههه آأأأأأأأيييييييييييييييييييي أأأأأأأححححححح يعورنى بس أرجوك يوجعني ما أقدر بس نيك نيك نيييييك ونزلت ماءها مرتين وجاءتني الرعشة فقلت لها أين تريدين أن أنزل منيي فقالت جوه فأنزلته داخل رحمها وأخرجته من كسها وطلبت مني أن تمصه لتنظفه وتستمتع بمصه فأدخلته بفمها ومصته حتى نظفته وبعدها ذهبنا للحمام وأخذنا دش وأثناء الترويش انحنت أمامي لغسل أجزاءها السفلى فنظرت لمكوتها أمامي وكانت كبيرة وبيضاء والفتحة وردية فقام عضوي وأصبح يلامس الفتحة وكانت هي تضحك وقالت أنت لا تشبع فقلت ومن ذا الذي يشبع منك يا ألذ من السكر ورجوتها أن أنيكها من مكوتها فرفضت بحجة كبر حجمه وإنها سوف تموت لو أدخلته وبعد إلحاح مني وتظاهري ب الزعل وافقت بشرط أن لا أؤلمها وأن أدخله ببطء شديد فأحضرت الكي واي (k.y) ودهنت فتحت طيزها وأخذت أدخل أصبي الصغير ثم الأوسط وبعدها أصبعين ثم ثلاثة وهي تصيح وتتأوه وبعدها دهنت رأس قضيبي وبدأت بإدخاله قليلا قليلاً وهي تصيح وتترجاني أن أرحمها وأن أخرجه من طيزها التي تحس إنها ستنفجر وبعد أن أستقر داخلها مكثت قليلاً كي تهدأ وبعد أن هدأت أخذت أنيكها وأدخله وأخرجه وهي تصيح وتتأوه من الألم والمتعة في نفس الوقت ونزلت داخلها وأخذت بتقبيلي في جميع أنحاء جسدي لأني قد أرحتها وأزحت عنها شبقها وداويتها من محنتها وبعد هذه النيكة كررناها كلما سنحت لنا الفرصة
 
أعلى أسفل