الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
قصة الشقة رقم 41
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ميلفاوي متميز" data-source="post: 127963" data-attributes="member: 8482"><p><em><strong><span style="font-size: 22px">تقول سلمي:-</span></strong></em></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أنا سلمى زوجه وربه بيت أبلغ من العمر خمسة وعشرون عاماً زوجي قد</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>جاوز الأربعين من العمر . يعمل في وظيفة هامة لإحدى الشركات الكبرى</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>لدي طفلان في المرحلة الإبتدائيه إنتقلنا قبل أقل من عام إلى أحد</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الأبراج السكنية الجديدة والفخمة لقربه من مقر عمل زوجي ومدرسة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>طفلاي . سعدت فعلاً بانتقالنا إلى هذا البرج السكني الجديد وذلك</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>لفخامته وإتساعه ولوجود عدد كبير من الجيران ذوي المستوى المرتفع</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>مما يكسر حدة الملل نظراً لعمل زوجي لفترتين بخلاف الإجتماعات أو</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>السفرات التي يقتضيها عمله يبدأ برنامجي اليومي كأي ربة بيت</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>بالإستيقاظ في السادسة صباحا لتجهيز الأولاد للمدرسة ومن ثم تجهيز</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الإفطار لهم و لزوجي وبعد توديعهم العودة مرة أخرى للنوم حتى</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>العاشرة والنصف صباحاً ومن ثم يبدأ التفكير في عمل وجبة الغداء حيث</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أنادي على سعيد أحد حراس البرج الذي سرعان ما يصعد لأمليه بعض</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>طلبات البقالة ومن ثم العودة لترتيب المنزل وتجهيز وجبة الغداء</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وإنتظار القادمين وأقضي فترة ما بعد الغداء في مراجعة دروس أبنائي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>إلى حين خروج زوجي للعمل في الفترة المسائية فيبدأ نشاط الجارات في</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>التزاور , ومعظمهن في مثل عمري أو أكبر قليلا حيث نجتمع في كل يوم</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>لدى إحدانا إلى حين موعد عودة زوجي بعد التاسعة والنصف مساءً حيث</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>نتناول عشاءً خفيفاً ونقضي بعض الوقت في مشاهدة التلفزيون وفي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الحادية عشر مساءً نكون قد نمنا تماماً . ومنذ عدة سنوات ونتيجة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>لطبيعة عمل زوجي المضني و المسئوليات الملقاة عليه ولتقدمه في السن</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>كما يزعم أصاب الفتور علاقتنا الجنسية حيث أصبحت تقريباً في</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>المناسبات و الأعياد أو الإجازات الطويلة . بل حتى هذه المرات</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>المعدودة تكون ببرود من كلينا على الرغم من توقي الشديد كأي أنثى</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>شابة للممارسة الجنسية كثيرا ما كنت أنظر بإعجاب للحارس المدعو</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سعيد وهو واحد من أربعة حراس للبرج تربطهم جميعاً صلة قرابة حيث</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>كان شاباً تجاوز الثلاثين من عمره طويل القامة بارز العضلات مبتسم</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>دائماً وذو نظرات حادة ويمتاز بالطاعة والسرعة وأيضاً قلة الكلام</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وكنت دائماً ما أثني عليه وكان دائماً ما ينظر لي بتقدير وإعجاب</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>حدث ذات يوم عند نومي بعد خروج الأولاد أن خللاً أصاب جهاز التكيف</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الخاص بغرفة نومي فأحال الجو داخل الغرفة وكنا فصل صيف إلى ما يشبه</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>حمام البخار من شدة الهواء الساخن فاستيقظت من نومي مذعورة من شدة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الحر و سريعاً ما اتصلت بسعيد بواسطة جهاز النداء الداخلي وأنا</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أحاول اصلاح الجهاز حسب معرفتي . ما هي إلا ثواني حتى كان سعيد على</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الباب فأدخلته و أنا ثائرة الأعصاب من شدة الحر وشرحت له ما حدث</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وهو منصت لي يكاد يفترسني بنظراته ولم يضع سعيد وقتا فقد تبعني إلى</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>غرفة النوم وقمنا بإزاحة بعض قطع الأثاث ثم تفكيك الجهاز من</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>توصيلاته وأخرجه وأنا أعاونه وكان من الطبيعي أن تتلاقى أنفاسنا</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وتحتك أجسامنا خاصة عندما إنحنينا ليرفع الجهاز الثقيل فوق رأسه</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>عندها تنبهت إلى نهداي وهما يتدليان وفخذاي العاريان وأني لازلت في</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ملابس نومي , هذا إن كانت تسمى ملابس , فهي لاتزيد عن قميص نوم</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>قصير و شفاف لا يحاول حتى أن يخفي شيئاً من جسدي وتحته سروال صغير</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>لا يكاد يظهر . وبالرغم من حمله للجهاز اللعين فوق رأسه إلا أنه ظل</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>يحدثني عن إصلاح الجهاز وهو يحملق بعينيه في جسمي الأبيض البض ,</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>حتى أني شعرت بعينيه وهي تتابع قطرة من العرق تنساب من عنقي على</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>صدري حتى دخلت إلى ذلك الممر الناعم بين نهداي وهو يودعها بعينيه .</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>فيما كنت أنا أنظر لعينيه المفترسة ولعضلات جسمه وقوته في ذهول إلى</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أن خرج . و تنبهت لنفسي وظللت لبرهة أسترجع نظراتي له و نظراته لي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وأنظر حيث كان ينظر و أنا مشدوهة أحاول أن أطرد ما حدث من ذهني .</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ولكن دون جدوى دخلت الحمام أستحم لأطفئ حرارة الجو وحرارة مشاعري</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وحرارة نظرات سعيد إلا أن خياله لم يفارقني حتى وأنا تحت الماء</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وصرت أتلمس و أضغط على أنحاء جسدي متخيلة يداه الجبارة تعتصرني</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وزاد من نشوتي وخيالي عندما بدأت أغسل فرجي بعنف . بدا من الواضح</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أني فقدت السيطرة على نفسي . بدأت أجفف نفسي وأنا أرتجف نعم أرتجف</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>من شدة الرغبة اتخذت قراري أخيراً ولكن .. كيف ؟ارتديت نفس قميص</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>النوم والسروال الذي كنت ارتديه وناديت على سعيد الذي سريعا ما وصل</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وكانت حجة طلبي هي إعادة قطع الأثاث التي أزيحت من جراء نقل جهاز</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>التكيف . وفعلا دخل معي وبدأت أساعده في إعادة القطع وترتيبها</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>...وكانت حركاتنا تتسم بالبطيء الشديد و عينه على مفاتن جسدي وعيني</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>على جسده وزاد من إضطرابي وشهوتي عندما وقعت عيني على موضع ذكره</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الذي يكاد يمزق ملابسه من شدة الإنتصاب . إلا أنه لم يتفوه بشيئ</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>إلى أن إنتهى من ترتيب ما طلبت منه و بدأ يتحرك ببطيء للخروج وعينه</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>النهمة لم تفارق جسدي للحظه و عند الباب سألني هل من شيء أخر يا</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سيدتي ؟ . فأجبته لحظه من فضلك من الواضح جداً أن شهوته هو الأخر</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>قد اشتعلت مثلي . ولكنه الأن جوار الباب في طريقه للخروج بتثاقل</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>واضح دون أن يفعل أو يقول أو حتى يلمح بشيء</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>كان قلبي يتقافز داخل صدري وسرت نحوه ببطيء لم أدر ماذا أقول .</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وخفت أن تضيع فرصتي وأنا لازلت محملقة فيه . لم أشعر بنفسي إلا</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وأنا أتقدم نحوه ببطء قائلة أريد .. أريد ... هذا ويدي على ذكره</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>المنتفخ مرت برهة قبل أن يحدث شيء سوى يدي القابضة بعنف على ذكره</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>المتشنج و عيني المتصلبة عليه . وما هي إلا لحظه لم أشعر بعدها كيف</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>إستطاع حملي بين يديه ورفعني إلى صدره كأني **** صغيره وبحركات</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سريعة تخلص من قميصي الشفاف و سروالي الصغير وبدأ في ضمي بشده</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>لدرجة أني سمعت صوت عظامي أو مفاصلي وهو يمطرني بقبلات على سائر</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أنحاء جسدي المرتعش ويديه تتحسس كل مفاتن وثنايا جسدي بعنف بالغ</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ولذيذ وبمجرد أن تركني سقطت على الأرض عارية وعيني عليه خشية ذهابه</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وإذا به قد بدأ في التجرد من ملابسه ببطيء وهو ينظر لي وأنا أنتفض</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>في الأرض من شدة الرغبة وما أن أنزل سرواله حتى ذهلت مما رأيت .</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وبدا لي أني أسأت الإختيار فلم يدر بخلدي أن هناك بشر بمثل هذا</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الذكر وأن ذكراً بهذا الحجم لا يمكن أن يدخل فرج أنثى . لا أبالغ</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>مطلقاً . فلست تلك العذراء الجاهلة التي لا تعرف ماذا يعني الرجل</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أو ما هو الذكر . ولكني لم أتوقع أن أشاهد ذكراً بهذه الضخامة . إن</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ذكره يكاد يصل إلى ركبته . بدأ سعيد في الاتجاه نحوي وأنا مكومة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>على الأرض . حاولت أن أزحف على الأرض هرباً وشعرت أن قواي قد خارت</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>تماماً فضلاً عما شعرت به من إنعقاد لساني نزل علي وهو يتلمسني</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ويمتص شفتاي وعنقي وذكره المنتصب يتخبط في صدري حيناً و ظهري حيناً</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وأكاد أموت رعبا من منظر ذكره مع شدة رغبتي فيه , وبدأت أصابعه</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>تتحسس كسي وتدغدغ بظري وأنا أنتفض مع كل حركه من أصابعه الخبيرة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وتأكد سعيد من أني جاهزة للنيك عندما وجد أني قد غرقت بماء كسي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وبدون أدنى جهد منه رفع ساقاي إلى كتفيه و ظهري على الأرض ورمى</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ذكره الثقيل على بطني فيما أصابعه تستكشف طريقها في كسي المبلل .</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وحانت مني التفاتة لأجد الذكر ممتد على بطني ورأسه فوق سرتي .</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وبدأت اللحظة الحاسمة عندما أمسك سعيد بذكره وأخذ يجول به بين</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>فخذاي وعانتي و يبلله بمائي ويدعك رأسه على فتحتي كأنه يرشده إلى</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>طريقه . عندها أخذت أغمغم وأستعطفه بكلمات غير مترابطة من شدة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الخوف وشدة الرغبة لا … أرجوك لا . انه كبير … لا تدخله … سوف</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>تقتلني … أرجوك … انه كبير جداً - حسناً … فقط من الخارج …لم يلتفت</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سعيد لاستعطافي . بل لم يجبني بشيئ مطلقاً و بدأ في إدخال الذكر</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الرهيب رويداً رويداً في كسي إلى أن أدخل نصفه تقريباً ثم أخرجه</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>بنفس البطء وأنا أرفع جسدي من تحته مخافة أن يخرج مني ويدي على كسي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وأصابعي تحيط بذكره ثم أعاد إدخاله وإخراجه عدة مرات بنفس البطء</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وفي كل مرة كان يدخل جزأ أكبر من ذكره داخلي . وعينه الحادة لم</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>تفارق عيني و كأنه يقول . لا تخافي من شيء كل هذا وهزات جسدي لم</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>تقف لحظة واحدة إلى أن بدأ جنون طرزان أو سعيد الذي أخذ يغرس كل ما</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>يملك في كسي دفعة واحدة ببطء وإصرار حتى ادخله إلى نهايته وقبل أن</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أصرخ كان قد وضع يده على فمي وضغطت على أسناني من شدة الألم .</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وأخذت أعض أصابعه بكل قوة دون فائدة تذكر . فقد ترك ذكره في كسي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>لفترة طويلة دون أن يحركه حتى شعر أني تركت أصابعه من بين أسناني</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>عندها بدأ في الدفع السريع المتوالي ومع كل دفعه منه اعتقدت أن</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>قلبي سيقف ولم يستجب لأي من توسلاتي بأن يقف أو حتى يبطئ من</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>حركاته وأنا أتمنى أن لا يقف ولا يهدأ . وتزايد دفعه و إندفاعه</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وكان أحياناً يخرج ذكره بسرعة من كسي المختلج وأنا أشهق متوسلة أن</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>يعيده وبأقصى سرعة كنت أنتفض تحته كطير ذبيح إلا أني قابضة على</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>جسمه بيديي وساقاي المعقودتان على ظهره و بدأت إندفاعاتنا في</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>التزايد إلى أن بدأ ينزل منيه في داخل رحمي وهو يزأر كأسد غاضب</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وبدأ جسدي في التراخي وهو لا يزال منتصباً فوقي وبدأ ذكره في</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الخروج رويداً من كسي النابض إلى أن قام عني وأنا مكومة على الأرض</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>حيث دخل الحمام و أغتسل وبدأ يلبس ملابسه بنفس البطء الذي خلعها به</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وتحرك ببطيء للخروج و عند الباب سألني هل من شيء أخر يا سيدتي ؟ ..</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وخرج عندما لم يسمع مني جواباً حيث لم أكن أقوى حتى على النطق لا</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أدري كم من الزمن بقيت وأنا مكومة على الأرض عارية فاقدة الوعي ولا</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أشعر بدقات قلبي إلا في كسي المختلج و تحاملت على نفسي إلى الحمام</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وبقيت لفترة تحت الماء لأستعيد وعيي وما هي إلا لحظات حتى جففت</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>جسدي وناديت بجهاز النداء الداخلي على طرزان . أقصد سعيد . مرة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أخرى وما أن تأكدت أنه هو الذي على الباب حتى فتحته سريعاً إلا أني</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>هذه المرة كنت عارية تماماً وعلى الرغم من أنه كان يعرف ما أريد .</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>إلا أنه سألني . هل من شيء يا سيدتي ؟.</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>جذبته إلى الداخل بسرعة وأجبته ويحك ماذا تعتقد أني أريد وشرعت أنا</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>هذه المرة في خلع ملابسه قطعة قطعه . وأراد أن يضمني إلا أني طلبت</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>منه عدم التحرك حيث أردت أنا أن أستمتع بذاك الجسم الإغريقي البديع</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>... وبدأت ألثمه في كل مكان وقبضت على ذكره بقوه وبدأت في تقبيله</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ومصه ولحسه ودعكه بين نهداي واستلقى سعيد على الأرض وأنا فوقه</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أداعب ذكره مصاً و عضاً فإذا به يمسك بجسمي ويضع كسي فوق وجهه</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ولازال ذكره في فمي وشرع في تقبل كسي ثم لحسه وأنا أتأوه من اللذة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>... لذة لحسه لكسي و لذة مصي لذكره وما أن بدأ يدخل لسانه في كسي حتى</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أصبحت تأوهاتي صراخاً وقمت عن وضعي وقبضت على ذكره وبدأت في إدخاله</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>في كسي المتعطش والجلوس عليه ببطيء إلى أن ظننت أن كسي قد إكتفى</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وبدأت في الصعود و الهبوط عليه إلى أن دخل كله في كسي وبدأت حركات</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>صعودي وهبوطي في إزدياد وصرخاتي المكتومة يزيد إرتفاعها وسعيد لا</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>يفعل شيئا سوى قبضه على حلماتي وأصبحت حركاتي سريعة و مجنونة إلى</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أن بدأ جسمه في الإختلاج وبدأ في الإرتعاش معي وهو يصب منيه داخلي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>إلى أن خارت قواي و نزلت أغفو على صدره ولازال ذكره في كسي وأنا</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أشعر أن نبضات كسي أقوى من نبضات قلبي .</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>بقيت فتره على صدره إلى أن أنزلني برفق على الأرض ولازلت غافية حيث</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>قام إلى الحمام و أغتسل وأرتدى ملابسه وقال جملته الدائمة هل من</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>شيء أخر يا سيدتي ؟ كانت الساعة تقترب من الواحدة ظهراً عندما قمت</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>منهكة إلى الهاتف وأبلغت زوجي بأمر جهاز التكييف اللعين وزدت أني</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أشعر بإنهاك شديد ورجوته أن يأتي بشيء للغداء . ودخلت إلى سريري</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>حيث غرقت في نوم عميق من شدة التعب ولم أشعر بشيء حتى حوالي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>السادسة مساءً عندما أيقظني أولادي لأن سعيد و جمال على الباب</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>يريدان الدخول . قمت مذعورة إلا أني هذه المرة تأكدت من إرتداء</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>جميع ملابسي وفتحت الباب فإذا بسعيد و معه الحارس الأخر جمال و هو</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>قريبه و شديد الشبه به إلا أنه أصغر سناً و أضعف بنية . وكان جمال</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>هو من يحمل جهاز التكييف هذه المرة ونظرت في عيني سعيد فإذا به</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>يخبرني بأن جمال هو المختص بأعمال التكييف و الكهرباء في البرج وقد</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أنهى إصلاح الجهاز . ودخل الحارسان إلى موقع تركيب الجهاز وشرع</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>جمال في توصيله بينما كان سعيد يربت على ظهره قائلاً إن جمال قريبي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ويمكنك الإعتماد عليه في كل شيء . على الرغم من أن نظرات أي منهما</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>لم تكن توحي لي بأي شيء . مضت عدة أيام كالمعتاد وبالرغم من سروري</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>بالكنز الذي إكتشفته إلا أن عيني سعيد كانتا لا تفصح عن شيء مطلقاً</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>بل لم يلمح لي بشيء مطلقاً وكأن شيئاً بيننا لم يحدث . وهو ما أدخل</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>كثيراً من الطمأنينة على نفسي ذات صباح وبعد خروج الأولاد مباشرة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ناديت على سعيد وما هي إلا لحظات حتى صار أمامي قائلاً جملته</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الأثيرة هل من شيء يا سيدتي ؟ وبحركة خاطفه جذبته إلى داخل شقتي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وأغلقت الباب وضممته إلى صدري وأنا أتحسس جسمه ذو العضلات المفتولة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>بيديي وأحاول تقبيله وعضه انتبهت بعد فترة مذعورة لأنه لم يبدي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>حراكاً البتة فسألته بعصبية . ويحك . ما بك ؟ هل من شيء ؟ أجابني</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>بمنتهى البرود . ليس الأن يا سيدتي . سأكون تحت أمرك يا سيدتي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>يوم الأربعاء . صرخت دون وعي ماذا ! . ولماذا ؟ أجابني و بنفس</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>البرود . تعلمين يا سيدتي بأن البرج كبير و هناك أعمال كثيرة علي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>القيام بها ويجب أن أحتفظ بنشاطي فهو لقمة عيشي وإلا سوف يتم طردي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>! سألته بغضب . ويحك ومن حدد يوم الأربعاء ؟ أنا أريدك الأن .</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أجابني وهو محتفظ بنفس البرود . عفواً سيدتي . أنا أشتهيكي في كل</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وقت ولكني لست قادراً على إمتاعك الأن . ويوم الأربعاء سيقوم جمال</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ببعض أعمالي لا أدري كيف استطعت أن أدفعه خارج الشقة وأصفق الباب</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>خلفه بعنف ونزلت على الأرض أنتحب فقد كنت أشعر برغبة جامحة للنيك</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>كما أني شعرت بإهانة بالغة وكأنها طعنة غير متوقعه من هذا البغل</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>العنيد المسمى سعيد . وخلال اليوم و اليومين التاليين كان سعيد</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>يلبي النداء عند الطلب لإحضار أي شيء دون أن يظهر عليه أي شيء . بل</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>حتى أنه لم يأبه مطلقا لنظراتي الغاضبة وذات صباح و بعد خروج زوجي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>و الأولاد بساعة تقريباً دق جرس الباب فقمت من النوم متثاقلة لظني</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أنها إحدى الجارات وما أن فتحت الباب حتى وجدت سعيد أمامي يقول .</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>صباح الخير هل من خدمه يا سيدتي ؟ اليوم هو الأربعاء ؟ لبثت برهة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وأنا أحاول أن أفهم . إلا أنه لم يترك لي مجالاً للتفكير . فقد</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>حملني بين ذراعيه وأغلق الباب و عصرني على صدره وتحركت أنامله بعنف</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>على أنحاء جسدي ووصل بي إلى غرفة نومي ووضعني برفق على السرير وجلس</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>جواري ويده على كسي الذي بدأ يختلج كلما دعكت أصابعه بظري وبدأ في</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>مص شفتي و حلمة نهدي ولا أدري كيف استطاع نزع قطع ملابسي دون شعوري</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ودون أن يتوقف عن شيء من حركاته إلى أن سحبني تجاهه وقام بلحس كسي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>و عضه بلطف ومص بظري مما أفقدني وعيي عندها قام بخلع ملابسه كعادته</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>بمنتهى البطء وحملني من على السرير ووضعني على الأرض وأنحنى فوقي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>بحيث كان فمه على كسي وذكره في فمي وبدأت أمص ذكره بشغف كأني ***</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>رضيع إلى أن إنتصب و تشنج عندها قام من فوقي ورفع ساقاي على كتفيه</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وبدأ في إدخال ذكره قليلا بعد قليل إلى أن أدخل معظمه ثم سحبه</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>للخارج وأنا تحته أضمه بيدي و ساقاي ثم عاود إدخاله مرة أخرى وفي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>كل مره يهم بسحبه أتشبث فيه إلى أن أدخله كله إلى كسي وأنا أكاد</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أكون معلقه فيه من شدة تشبثي به وبدأ في الهز العنيف وهو يمص</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>حلماتي في نفس الوقت . وكلما رأى تراخي أعضائي أو حركاتي يقوم بسحب</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ذكره إلى خارج كسي بحركة سريعة مما يصيبني بما يشبه الجنون حيث</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أصرخ وأضرب مستجديه سرعة إدخاله قبل أن تطير نشوتي إلى أن بدأ جسمه</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>في الإرتعاش وعلا زئيره وصب ماء حياته داخل رحمي لينقذ حياتي ويطفئ</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>به نيران كسي المتأججة وبقي فترة فوقي إلى أن خرج ذكره من كسي وهو</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ما يزال منتصباً وإن فقد شموخه خرج سعيد من الحمام بعد دقائق</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ومازلت على الأرض ورفعت نظري إليه فوجدته عاريا يداه على وسطه كأنه</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>فعلاً طرزان وقلت له بصوت خافت . أرجوك . أرجوك .. لا تخرج الأن</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وذهبت في إغفائه لذيذة لم يحرك سعيد ساكناً بل إقترب مني ونزل على</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>جسدي المنهك تدليكاً و تكبيساًوفي كل حركه من حركاته كان ذكره يضرب</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>في جسدي ومع كل ضربه من ذكره قفزه من قلبي مرت دقائق قبل أن أفيق</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>حيث وجدته مكانه إلى جواري وذهبت إلى الحمام لتنظيف نفسي وتبريد</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>كسي الذي أشعر به كأنه يحترق من قوة النيك . ثم دخلت إلى المطبخ و</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>جهزت بعض الشاي وأحضرته إلى طرزاني حيث شرب كل منا بعض كوبه وبدأت</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أستجوبه عن سبب تخصيصه يوم الأربعاء ,هل يعرف نساء أخريات في البرج</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>؟ إلا أني لم أخرج منه بأية إجابة شافيه وكررنا العملية مرة أخرى</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وكالعادة لم يتركني إلا مكومة على الأرض منهوكة القوى . وبعد أن</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أرتدى ملابسه قال الجملة التي لا يحفظ غيرها . هل من خدمة أخرى يا</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سيدتي ؟ . ثم أردف وهو يبتسم موعدنا الأربعاء القادم ومضت عدة أشهر</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ويوم الأربعاء هو يوم لذتي القصوى حيث كان سعيد يأتي صباحاً</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>لإعطائي جرعتي المقررة من النيك وهي مرتين كل أربعاء بل إني كنت</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أصر على أخذ حقوقي منه حتى عندما كانت تفاجئني دورتي الشهرية حيث</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>كنت أقوم برضاعة و مص ذكره إلى أن ينزل منيه اللذيذ في فمي و على</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وجهي و صدري وأيضاً مرتين وعلمت ذات يوم أن سعيد قد غادر إلى قريته</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>لأمر عائلي وكنت أسأل عنه يومياً وكلي خوف من عدم وصوله في اليوم</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>المطلوب وصباح الأربعاء التالي وبعد خروج الأولاد وفي الموعد</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>المحدد دق جرس الباب وكاد قلبي أن يخرج من صدري لشدة الفرح وأسرعت</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>بفتح الباب وإذا بجمال أمامي وهو يقول .صباح الخير هل من خدمه يا</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سيدتي ؟ اليوم هو الأربعاء ؟ صعقت من المفاجأة وبادرته بالسؤال</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ماذا تقصد ؟ أين سعيد ؟ ألم يحضر ؟ أجابني أن سعيد لم يحضر بعد</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وقد يتغيب لمد شهر وأوصاني بأن أكون تحت أمرك صباح كل أربعاء .</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سألته مرة أخرى ماذا تقصد ؟ وهل قال لك سعيد شيء ؟</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أجابني وهو يبتسم دون أن ينظر في عيني . نعم يا سيدتي . لقد أوصاني</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>بمرتين صباح كل أربعاء إن رغبتِ فإني تحت تصرفك اليوم عقدت الدهشة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>لساني إلا أني أخبرت جمال بأن يعود من حيث أتى وسأناديه إن إحتجت</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>إليه . وفعلا قفل جمال راجعا دون أن يحرك ساكنا . ويبدو فعلاً أن</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>البرود من صفات هذه العائلة أغلقت بابي وجلست أفكر ترى ماذا قال</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سعيد لجمال . إن جمال يبدوا أنه يعرف كل شيء ترى من أيضاً يعرف ؟</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وأمام رغبتي الملحة بدأت تساؤلاتي تتغير هل أستطيع أن أصبر إلى أن</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>يأتي سعيد .؟ وإن لم يحضر سعيد ما العمل .. ؟ ترى هل جمال كسعيد</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>...؟ ترى هل لديه تلك القوه الهائلة .. ؟ وهل لديه ذكر بحجم ذكر سعيد</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>.... ؟ وهل هو قادر على إمتاعي كسعيد ؟ ومرت دقائق كنت فيها أسائل</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>نفسي فيما كانت شهوتي ودقات قلبي تتفجر إلى أن وجدت نفسي أنادي على</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>جمال بجهاز النداء الداخلي وماهي إلا لحظات حتى كان داخل الشقة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>لقد كان الأمر محرجاً لكلينا إذ كيف نبدأ . وأمام صمته الرهيب أخذت</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>زمام المبادرة وسألته بتردد خوفا من أن تجرحني إجابته ماذا قال لك</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سعيد عني . ؟ أجابني . كما أخبرتك يا سيدتي كل شيء مرتين صباح كل</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أربعاء .قالها وهو يشير إلى الأرض وعلى نفس المكان الذي تعودت أن</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ينيكني فيه سعيد عاودت سؤاله وهل أنت مثله وهل أنت قادر على</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>القيام بنفس العمل ؟ أجابني ببرود ولكن أيضاً بثقة . يا سيدتي هناك</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>فرق من شخص لأخر لكني أضمن رضاك التام . عندها قلت بنبرة المختبر</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>حسناً دعنا نرى ما عندك ؟وكتمت ضحكتي عندما رأيته يقف في نفس مكان</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سعيد بل ويخلع ملابسه بنفس الطريقة و البطء المعروف عنه وكانت</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>عيني تلاحقه وهو يخلع ملابسه أمامي وما أن أنزل سرواله حتى قلت</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>بإستهجان وأنا أنظر لذكره النائم . يبدو أن الفرق كبير بينك و بين</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سعيد فقال مبتسماً لا تستعجلي في الحكم يا سيدتي . تقدمت إليه</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وقبضت على ذكره وسحبته خلفي إلى غرفة النوم وما أن وصلناها حتى</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>بدأت في خلع ملابسي وجلست على السرير ونظرت إلى ذكر جمال فإذا به</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>قد إنتصب طولاً يقترب من طول ذكر سعيد إلا أنه أقل حجما منه .</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ولاحظ جمال نظرتي الراضية عن ذكره فقال أرجو أن يكون قد حاز على</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>رضاك يا سيدتي ؟ أجبته و أنا ممسكة بذكره موجهة إياه إلى فمي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>شكلاً نعم ولكن لنرى كيف ستستخدمه ؟وبدأت في مص ذكره محاولة إدخال</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أكبر قدر منه في حلقي مداعبة رأسه بلساني إلى أن انتصب و تصلب فما</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>كان من جمال إلا أن سحبه من فمي و مددني على السرير و ساقاي على</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الأرض وقام بلحس كسي ومص بظري ويداه تفرك حلمات نهدي ولسانه يدخل</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>تجويف كسي باحثاً عن مكمن لذتي وبدأ جسدي في التشنج وصوتي في</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>التهدج كلما أتى بأي حركه وكدت أغيب عن شعوري وهو لا يكف عما يفعل</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>إلى أن صرخت فيه ويحك . ماذا تنتظر .؟ أدخله الأن .إلا أنه لم</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>يجبني و أستمر في عمله دون توقف و أنا أرجوه و أستعطفه أن يدخل</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ذكره في كسي وبعدها يفعل ما يريد . واستجاب أخيرا حيث رفع ساقاي و</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>هو واقف على الأرض وحك رأس ذكره على كسي وأدخل رأسه و بعضاً منه و</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أنا أستزيده وإذا به يدخل ما تبقى من ذكره دفعة واحدة إلى داخل كسي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>فصرخت صرخة أظن أن الشارع بكامله سمعها وبالرغم من ألمي الشديد إلا</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أني كنت متمسكة بذراعي جمال ساحبة إياه نحوي . وبقي برهة على هذا</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الوضع و ذكره بالكامل داخل كسي دون أن يتحرك إلى أن شعر بحركتي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>تحته فإذا به يسحبه للخارج دفعة واحدة فصرخت معترضة على ما فعل إلى</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أن أدخله مرة أخرى ثم بدأ في الدفع و الهز وبدأت معه و أجاوبه في</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>حركاته جيئة وذهابا وفضلاً عن ذلك كان ذكره يتحرك في كسي وكأنه</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>يبحث عن شيء ما فأنا أشعر أنه يدخل ويخرج ويدخل يميناً وشمالاً</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وكأنه يكتشف مكاناً جديداً وكأن جميع نواحي كسي تتعرف على هذا</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الذكر الشقي وبدأ جسدينا في الإرتعاش وكأننا في سبق محموم وبدأ في</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>إنزال منيه في أبعد مكان من رحمي وأحسست بكميه وفيرة من ذلك السائل</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الساخن وهي تصب في جوفي محاولة إطفاء ما يمكن إطفائه من نيران</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>التهيج و الشبق وبالرغم من أن جمال قد أنزل إلا أن حركته لم تتوقف</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>بعد وأنا أرجوه أن يهدأ و يقف إلى أن نزل على صدري ولازال ذكره في</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>كسي لم يرتخي بعد . ومنعته بكل ما تبقى لدى ما قوه من مص حلماتي أو</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>عمل أي شيء مضت لحظات قبل أن يقوم من فوقي إلى الحمام حيث إغتسل</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وعاد وجلس بجوار السرير على الأرض . ومضت حوالي ربع الساعة قبل أن</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أقوم من غفوتي متعثرة الى الحمام حيث أفرغت ما صب في رحمي . وغسلت</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>نفسي وعدت إلى غرفة النوم حيث جمال كان في إنتظاري كما كان يفعل</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سعيد تماماً وسألني جمال أن كان حاز على الرضا و القبول أم لا .؟</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>فأجبته سريعاً بنعم ولكنك مزقتني وكدت تقتلني وأسمعت الجيران صراخي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وقبل أن أنهي كلامي أجابني بأن جميع الجارات نائمات الأن وأن ذكره</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>لم يقتل أحداً من قبل .! وبالرغم من محاولاتي إستدراجه في الكلام</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>إلا أنه ظل على برود أعصابه و إجاباته الغير شافيه واضطجعت على</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>فخذه وشرعت في مداعبة ذكره بيدي تارة و بفمي تارة أخرى لأنظر إلى</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أي مدى يمكنني إدخاله في فمي ويداه تعبثان في نهداي ضماً وقرصاً .</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وسرعان ما أصبح الذكر جاهزاً للمرة الثانية . وبدأ في الإقتراب من</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>كسي للقيام بلحسه إلا أني أخبرته بأني لست في حاجة لذلك حيث أن مص</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ذكره فقط قد هيجني بما فيه الكفاية . عندها قام جمال بحملي مرة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أخرى إلى السرير ونومني على بطني و رفع عجزي و كأني ساجدة وبدأ في</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>دعك ذكره في باب كسي مراراً وأحد أصابعه في إستي يبحث عن مدخل وأنا</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أحثه على إدخال ذكره بسرعة و بلطف كي لا يؤلمني . وفعلا بدأ في</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>إدخال ذكره بحذر جزء بعد جزء إلى أن أحسست به كله في كسي عندها</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>حاولت إمساك جمال وهو خلفي يدفع ذكره إلى نهايته داخلي . كما أحسست</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>بإصبعه داخل إستي وبدأ في الهز داخلا و خارجا باحثا يميناً و شمالا</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وكلي خوف من أن يخرج هذا الذكر فجأة قبل أن ننتهي فتنتهي بخروجه</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>حياتي ومع كل دخول أو خروج لذكره في كسي كان إصبعه يدخل و يخرج في</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>إستي . واستمر جمال في عمله اللذيذ إلى أن بدأنا سباقنا المحموم</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>نحو الرعشة الكبرى التي حدثت وهو مستلق على ظهري تماما وشعرت</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>بسائله المنوي هذه المرة وهو يكاد يفور من الحرارة إلى درجه أنه</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>لسعني في رحمي إلا أن إنهاكي و ثقل جسم جمال فوقي منعاني تماماً من</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الحركة وقام جمال كالمعتاد إلى الحمام حيث غسل نفسه و عاد و جلس</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>إلى جوار السرير منتظراً قيامي إلى أن دخلت الحمام و غسلت نفسي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وعدت إليه و أنا منهكة القوى تماما . حيث نومني جواره على الأرض</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وشرع في تدليكي و تكبيسي وهو جالس على مؤخرتي وشعرت بذكره مازال</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>منتصباً على إليتي ثم قام عني فجأة لأقل من دقيقه وعاد مرة أخرى</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>كما كان وشعرت بلزوجة وهو يلعب بإصبعه في إستي ثم باعد ما بين</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>فخذاي وبدأ يحك ذكره في كسي وباب إستي . ولم أقوى من شدة التعب و</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الإنهاك وكذلك الشهوة على الحركة أو حتى السؤال عما ينوي فعله .</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ولم أشعر إلا ويده على فمي تتحسسه و تحاول غلقه و عندها شعرت برأس</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ذكره داخل إستي وحاولت الصراخ دون جدوى وحاولت رفعه من فوقي فإذا</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>دفعي له يزيد من إدخال إيره في إستي مرت لحظات و أنا أتلوى تحته</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>كأفعى مضطربة إلى أن شعرت أن ذكره بكامله داخلي عندها توقفت</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>حركتانا وبدا لي أن الوضع يمكن أن يحتمل بالرغم من أنها المرة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الأولي في حياتي . وفعلاً بدأت أشعر بلذة وإن صحبها كثير من الألم</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ويبدو أن المرة الأولى في كل شيء تكون مؤلمة و بدأت في التجاوب مع</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>حركة جمال فوقي إلى أن شعرت برعشته وبدأ منيه يلسعني فعلاً و</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>بطريقة لا تحتمل مما جعلني أستجمع قواي للنهوض من تحته حيث قمت</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>مهرولة متعثرة إلى الحمام وما هي إلا لحظات حتى دخل جمال الحمام</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وقام بغسل نفسه جيداً وهو يسألني وأنا أعتصر أمعائي على كرسي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الحمام إن كان قد قام بعمل مرضي أم لا ؟ كانت علامات الألم و الغضب</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ظاهرة على وجهي ولم أتكلم إلى أن خرج من الحمام وخرجت بعده بدقائق</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>لأجده مرتديا ملابسه مستعدا للخروج . قائلاً لي . المعذرة يا سيدتي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>يبدو أني لم أعجبك .؟ ستكون المرة الأخيرة التي ترينني فيها ؟</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أجبته . من قال ذلك أيها البغل الصغير . ولكنها المرة الأولى التي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ينيكني فيها أحد في إستي سأكون في إنتظارك صباح كل يوم وسريعا ما</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أجابني . . موعدنا الأربعاء القادم هل من خدمة أخرى يا سيدتي ؟</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ومرت خمسة أسابيع بعد ذلك وصباح كل أربعاء كان جمال يصل في موعده</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>المحدد وبدلاً من المرتين زادت جرعتي إلى ثلاث مرات مرتين في كسي و</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>مره في إستي وصباح ذات أربعاء وفي الموعد المحدد دق جرس الباب</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ففتحت وإذا بمفاجأة غير متوقعه إذ فوجئت بكل من سعيد و جمال أمامي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وهما يقولان من منا سيتشرف اليوم بخدمة سيدتي ؟ صرخت من شدة فرحي .</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>متى عدت يا سعيد .؟ ولماذا لم تخبرني أنك مسافر .؟ وأشار بيده لي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>كي أخفض صوتي . وأعتذر لي بأن سفره كان مفاجئا ولأمر يخص عائلته</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ودخلا الشقة و أغلقت الباب وسعيد يخبرني بأنه فعل كل ما يستطيع كي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>يكون اليوم في خدمتي . وبادرني بالسؤال عن جمال وهل كان يقوم</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>بالمطلوب منه وعلى أكمل وجه ؟ وسريعاً ما أجبت سعيد ضاحكة بأن جمال</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>بغل ممتاز إلا أنه شقي . وأخيراً حانت اللحظة الحاسمة عندما سألني</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سعيد باصرار حسنا يا سيدتي من تريدين منا وبدون تفكير أجبت مسرعة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أريدكما الإثنان . ولن أتنازل أبداً عنكما فقاطعني سعيد قائلاً. إن</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>هذا غير ممكن يا سيدتي . إنه كثير عليك و علينا وأمام إصرار كل منا</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>... أشار سعيد لجمال بالإنصراف وجذبني بعيداً عن الباب وهو يهمس لي .</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>لا تقلقي . سيكون هناك حل يرضي الجميع . وحملني بين يديه إلى غرفة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>نومي حيث بدأنا في إرتشاف القبلات بعنف وكل منا يخلع ملابس الأخر</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>بحركات مضطربة . وأعطاني سعيد الجرعة المقررة لي منه وهي مرتين</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ولكن كانت في هذا اليوم المميز حقاً أكثر جنونا و عنفاً حيث ظهر</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>شوق كل منا للأخر وإن كان سعيد هذه المرة أسرع إنزالاً وأكثر منياً</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وبكمية ملحوظة جداً . وأرجعت ذلك لبعده عن النيك لفترة طويلة وبعد</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أن قام سعيد بتدليك جسمي وإرخاء عضلاتي المشدودة جلست أداعب ذكره</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وطبعاً لن يخطر في بالي أني من الممكن أن أسمح له أو لنفسي بأن</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>يدخل هذا الذكر الضخم في إستي , عندها تذكرت جمال وقلت لسعيد .</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وماذا عن جمال . أطرق سعيد برهة ثم سألني بهدوء ألا أكفيك أنا</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>فأجبته بسرعة وأنا أحتضنه . متعتي القصوى لا يشبعها غيرك ولكنك لا</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>تريد الحضور سوى يوم واحد في الأسبوع عندها صمت قليلاً وأجابني</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>بهدؤ . حسناً . بإمكانك أن تستدعي جمال صباح كل سبت . هل يناسبك</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>هذا الموعد أدهشتني هذه المفاجأة السارة فعلاً . ولم أكن أتوقع أني</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سأحظى بشخص مثل جمال وعند الطلب . وظهرت على وجهي ملامح سروري بهذا</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>العرض . إلا أن سعيد أردف قائلاً ولكن يا سيدتي عليك بين الحين</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>والأخر إغرائه ببعض المال . ولما لم يكن أمر المال مشكلة بالنسبة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>لي أبداً . بدأت في تقبيل و شكر سعيد على هذه المكرمة السخية منه</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>دون أن أجرؤ على النظر في عينيه لشدة حرجي وقبل أن يخرج سعيد دسست</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>في يده بعض المال يساوي نصف مرتبه الشهري وذلك بمناسبة عودته من</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>السفر وكان المبلغ لا يعني لي شيئاً وبعد عدة أيام . وكان صباح سبت</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>إتصلت بجهاز النداء على جمال الذي حضر إلى باب شقتي بعد لحظات .</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ولم تكن صباح ذلك اليوم الجميل شهوتي للنيك قويه بقدر رغبتي في</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>التأكد من كلام سعيد . وفعلاً كان وعده لي نافذاً . حيث قام البغل</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الشقي جمال بمنحي الجرعة المقررة لي من النيك وهي ثلاث مرات عند</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الطلب ومرت عدة شهور على هذا المنوال حيث كان صباح الأربعاء مخصصاً</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>لسعيد وصباح السبت مخصصاً لجمال . وبين كل فترة وأخرى أمنح أحدهما</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>مبلغاً من المال كإمتنان مني وتشجيعاً لهما على جهوده الجبارة في</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>إمتاعي وحدث ذات يوم وكان صباح الثلاثاء أن إتصل زوجي من مقر عمله</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ليخبرني بأن هاتف جارتي نبيلة معطل وزوجها وهو أحد وكلائه في العمل</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>لديه إجتماع هام في مدينة مجاوره وقد لا يعود قبل منتصف الليل وطلب</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>مني إبلاغ نبيلة بأمر تأخر زوجها الذي كلمني فعلاً وشكرني على</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>إيصال الرسالة مقدماً . وتمنيت له يوماً موفقاً ونبيلة هي إحدى</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>جاراتي وتقطن في الدور التاسع عشر وهو الدور الذي يعلوني . وزوجها</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>هو أحد وكلاء زوجي في العمل . وهي في الخامسة والثلاثين من عمرها .</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>بيضاء البشرة طويلة القامة ملفوفة القوام بشكل ملحوظ . لها ابن</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وابنه في مراحل الدراسة . ألتقي معها عدة مرات في الأسبوع مع بقية</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الجارات وكثيراً ما كانت تجمعنا سفرات عندما يسافر زوجينا معاً</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>لبعض مهام العمل كانت الساعة تشير إلى العاشرة عندما صعدت إلى باب</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>شقتها وأنا أكرر دق الجرس عليها إلى أن أجابتني بصوت وجل من خلف</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الباب . من على الباب ؟. فأجبت حانقة لطول إنتظاري أنا سلمى إفتحي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>بسرعة لأمر هام . وسألتني من خلف الباب المغلق مرة أخرى . هل معك</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أحد .؟ أجبت من فوري . يا نبيلة ليس معي أحد . افتحي بسرعة وما أن</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>فتحت نبيلة الباب حتى دفعته و دخلت مسرعة إلى الشقة وكل منا يسأل</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الأخر ما الموضوع ؟ هل هناك شيء ؟ لقد كان منظر نبيلة غير طبيعياً</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>... فقد كانت بروب النوم ودون أية ملابس داخليه وكان تنفسها عاليا و</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>متسارعا و شعرها منكوشاً ولونها مخطوفاً كأنها خائفة من شيء ما أو</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>منهية للتو سباقاً في الجري . وكان صوتها متهدجاً عندما أخبرتني</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>بأنها كانت نائمة ولم تسمع صوت جرس الباب وبينما كنت أحدثها عن</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>مكالمة زوجها وقع بصري على كومة من الملابس في طرف الصالة ولم</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>تلاحظ نبيلة إنتباهي لكومة الملابس تلك التي سريعاً ما عرفت صاحبها</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أنها ملابس جمال التي أعرفها جيداً . كما أن جمال و سعيد متعودان</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>على خلع وترك ملابسهما في هذا الجزء من الصالة وزاد من يقيني أن</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>جمال كان ينيكها قطرات من المني اللزج لمحتها تتساقط من كسها</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الملحم وبدأت نبيلة في الإعتذار لتأخرها عن فتح الباب و شكري</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>لإبلاغها الرسالة تمهيداً لتوديعي لعزمها على الإستحمام الأن . إلا</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أنها فوجئت بإنطلاقي إلى داخل الشقة وأنا أطلب منها كوباً من الماء</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سأشربه بنفسي من المطبخ ولم تشعر بي إلا وأنا أتجاوز المطبخ متجهة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>بخطوات مسرعة إلى غرفة النوم حيث أسرعت تصرخ خلفي تحاول اللحاق بي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>لمنعي من دخول غرفه نومها لأنها غير مرتبه على حد قولها</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وقبل أن تصلني كنت قد فتحت باب غرفة النوم لنفاجأ جميعاً بأن جمال</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>كان ممدداً على السرير عارياً يداعب ذكره بيده وما أن رأيت جمال</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>على هذا الوضع وأدرت وجهي لأرى نبيلة التي وصلت عندي بعد فوات</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الأوان حيث سقط روب نومها من شدة هرولتها خلفي لتسقط عند قدماي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>عارية مغشياً عليها دون حراك من هول الصدمة قام جمال فوراً وهو</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>مندهش لما أقدمت عليه بحمل نبيلة بين يديه ووضعها على السرير</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وبينما كنت أربت بشده على خدي نبيلة منادية إياها أحضر جمال بعض</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ماء الكولونيا وقربه من أنفها . ومرت دقائق عصيبة و نحن نحاول</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>إعادة نبيلة إلى وعيها حتى بدأت إستعادته شيئا فشيئا في الوقت الذي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>كان جمال يلومني بل ويوبخني على إحراجي لنبيلة بهذا الشكل ويبدو أن</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>نبيلة إستعادت وعيها بينما جمال وأنا لازلنا في شجارنا وهو يقف</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>عاريا أمامي وذكره يتمايل كلما تحرك . واستمعت نبيلة بكل وضوح</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>لكلمات جمال وهو يوبخني ويسألني عن شعوري لو أن أحدا ما فاجأني</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>بهذا الوضع صباحاً مع سعيد أو معه كان هذا الجزء من الحوار كفيلاً</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>بعودة نبيلة إلى وعيها تماما وعودة روحها إليها عندها سمعت نبيلة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وهي تحدثني بصوت خفيض وهي تقول . إذا حتى أنت يا سلمى معنا في</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الجمعية .؟ هل صحيح ينيكك جمال و سعيد كما يقول جمال .؟ وكيف سعيد</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>هذا . لم أره من قبل ؟. عندها أسقط في يدي خاصة بعدما رأتني أقف مع</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>جمال إلى جوارها ما يقرب من عشرين دقيقة وذكره متدليا أمامي دون أن</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>يخجل أحدنا من الأخر و كأن الأمر طبيعي جداً وأجبتها بصوت حازم .</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>نعم . ولكن لماذا لم تخبريني أنت قبل الأن عن علاقتك على الرغم مما</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>بيننا . أجابت و بصوتها المتعب ولكن بنبرة أقوى . لنفس السبب الذي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>منعك من إخباري عن علاقاتك وبسرعة وجهت سؤالي إلى جمال . هل انتهيت</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>من نيكها أم لا . وفاجأتني إجابته الصريحة عندما قال لي بلهجة جادة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>... ليس بعد ياسيده سلمى .جلست إلى جوار نبيلة على طرف السرير بينما</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ذهب جمال وهو لا يزال عارياً إلى المطبخ لتحضير بعض الشاي وبدأت</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أسأل نبيلة منذ متي وكيف ومع من أيضاً . وكانت نبيلة تجيبني بمنتهى</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الهدؤ والصراحة خاصة بعدما تأكدت أنني عضوه في الجمعية على حد</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>قولها . أجابت نبيلة قائلة . لقد بدأت علاقاتي منذ الأسبوع الأول</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>لإقامتي في هذا البرج وذلك عندما أخبرتني جارتنا منى عن الحارس</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>جميل . وهو على حد قولها في الخامسة والثلاثين من العمر قوي البنية</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ويمتاز بذكر صلب سريع القيام لا ينزل منيه إلا بعد حوالي الساعة له</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أسلوب مميز في تغيير أوضاع النيك . وكان جميل يزورني صباح كل سبت .</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ولعدم إكتفائي من جميل عرفني على جمال وطبعاً أنت تعرفي جمال وذكره</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الشقي . دخل جمال لحظتها إلينا وتناولت نبيلة بيدها كوبا من الشاي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>بينما يدها الأخرى تداعب ذكر جمال المتدلي وهي تقول لي ما رأيك فيه</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>تناولنا الشاي ونحن نتحدث عن اللحظات العصيبة التي مرت وشعور كل</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>منا وأخذنا في تذاكر عدد من المواقف التي مرت علينا مع جمال إلى أن</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أخبرتني نبيلة بأن البغل الشقي جمال على علاقة أيضاً مع جارتي في</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>نفس الدور سوزان وهو يزورها صباح يوم الإثنين من كل أسبوع .</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>إستغربت جداً من الخبر فسوزان فتاه خجولة وصغيرة السن فهي لم تزد</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>عن السابعة عشره من العمر ولم يمض على زواجها أكثر من أربعة أشهر</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>فقط إلا أن جمال تدخل في الحديث وقال . إنها صغيرة فعلاً ولكن</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>رغبتها في النيك كبيره جداً ويبدو أن زوجها سامي لم يستطع أن يشبع</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>رغباتها وسألته هل هي على علاقة بأحد أخر غيره . وكنت خائفة من أن</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>يكون سعيد يقوم أيضاً بإمتاع العروس الجديدة . إلا أن جمال أجابني</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>... لا . ليست على علاقة بأحد غيري . حتى الأن على الأقل .وسألت جمال</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>مرة أخرى . ولكن كيف يستطيع كس سوزان الصغير أن يتحمل ذكرك الضخم</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>...؟ وصدرت عن جمال ضحكه صغيره وهو يقول . لقد إستطاع يا سيدتي هذا</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الكس الصغير أن يبتلع ذكري ومن المرة الثانية فقط . وسبق أن أخبرتك</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>يا سيدتي أن ذكري لم يسبق أن قتل أحداً . ثم إن ثلاث مرات في كل</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>يوم اثنين كفيلة بتعويدها عليه وقد تعودت فعلاً . وهنا أجبته ضاحكة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>... خوفي من أن تطلب المزيد من سعيد وقام جمال وتمدد على السرير وبدأ</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>في مداعبة نبيلة وما هي إلا لحظات حتى نسي أو تناسي الجميع وجودي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وبدأت تأوهات نبيلة في التصاعد كلما داعب جمال بلسانه بظرها أو</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>كسها وإستمرت مداعباته لنبيلة التي كانت تئن من اللذة وترجوه أن</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>يدخل ذكره في كسها سريعا . وبدأ جمال ينيك نبيلة أمامي حيث إقتربت</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>منها وبدأت في دعك نهديها وحلماتها بيد و يدي الأخرى تدعك بظرها</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>مما أثار شهوتها بشكل جنوني كما أن ذكر جمال كان يمارس نفس الحركات</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الشقية في كس نبيلة التي كانت تتحرك تحته بعنف . وما أن إنتهيا حتى</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>قام جمال كعادته إلى الحمام بينما بقيت نبيلة على السرير تلتقط</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أنفاسها .وقمت للخروج وأنا أقول لنبيلة . يجب أن ألقاك اليوم مساءً</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>لبحث موضوع الجمعية . لأني سأقوم الأن بترتيب بيتي وإعداد الغداء .</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وأجابتني نبيلة وهي تحاول الجلوس . حسناً . سوف نلتقي في الخامسة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ولكن في شقة ليلى وقد ندعو سوزان للحضور . فوافقتها وودعتها وأثناء</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>خروجي من غرفة النوم شاهدت جمال وهو يخرج من الحمام وبيده علبة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>كريم للشعر . عندها عرفت أين سيدخل ذكره في النيكة القادمة ولم</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>يهتم جمال مطلقاً لنظراتي الغاضبة التي رمقته بها أثناء خروجي قضيت</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>فترة الظهيرة وما بعدها وأنا أحاول ترتيب أفكاري وإستحضار شجاعتي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وذلك للموعد المضروب عند جارتنا ليلى التي تقطن في الدور التاسع</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>عشر بجوار نبيلة . وهي أرمله جاوزت الأربعين من عمرها مع إحتفاظها</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>برونقها ونضارتها لها ولدان يدرسان في إحدى جامعات العاصمة وتقيم</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>بمفردها في الشقة . وهي ثرية تملك عدد من مشاغل الخياطة . وهي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أيضاً من الجارات التي أزورها وتزورني دورياً بصحبه نبيلة وبدا لي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أن إجتماعاً مثل هذا لم تكن تناسبه فعلاً غير شقة ليلى حيث لا زوج</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ولا أولاد ولا من يطلع على الأسرار الرهيبة و الحميمة جداً وكانت</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>تدور في ذهني العديد من الأسئلة . كيف سيدور الحديث .. ؟ و من</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سيحضر غير نبيلة وسوزان .. ؟ وما سيكون موقف سوزان أو حتى ليلى .</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>فأنا لم أشاهدهما بعيني . إلا أنني صممت على حضور الجمعية .في</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الخامسة والربع تقريباً تلقيت إتصالاً من ليلى تستعجلني الحضور حيث</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أن الجميع في إنتظاري وبدأت أشعر بالتردد و الخوف من لقاء مثل هذا</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>... وازدادت هواجسي و مخاوفي إلى أن إتصلت نبيلة هاتفياً مستفسرة عن</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>عدم</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وصولي حيث إختلقت لها عذراً وأخبرتها بأني سأوافيهم بعد لحظات .</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وحاولت إستجماع شجاعتي وخلال عشر دقائق كنت على باب شقة ليلى التي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>فتحت لي مرحبة وضاحكة وهي تقول لي بأن الجزء الصعب من اللقاء قد</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>فاتني واصطحبتني إلى صالونها الكبير حيث صافحت وقبلت كل من سوزان و</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>نبيلة و حنان وسميحة التي تقطن كل منهما في الدور السابع عشر وهما</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>زميلتاي في الدراسة سابقاً .جلست جوار سميحة مقابل ليلى و نبيلة .</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وذلك وسط ضحك الجميع ما عداي أنا وحدي وبدأت ليلى في الحديث كأنها</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>مدير يخاطب موظفيه في إجتماع هام موجهة كلامها للجميع ولي بشكل خاص</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وقالت بأني قد تأخرت في الحضور إلا أن السر قد إنكشف للجميع وجميع</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الحاضرات لهن نفس العلاقة مع عائلة حراس البرج . وأضافت وسط</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ضحكاتنا الخجول والخافتة ونحن نختلس النظرات لبعضنا بأن الهدف من</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>إجتماعنا هو تدعيم الصلة و الصداقة فيما بيننا وترتيب أمور متعتنا</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>والحفاظ عليها ومنع تعديات أي منا على مواعيد أخريات ينتظرنها</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>بفارغ الصبر واستمر حديث ليلى لعدة دقائق على هذا المنوال وسط</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ضحكاتنا التي بدأت في التزايد و الإرتفاع . إلى أن طلبت من كل</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>واحدة منا أن تذكر وأمام الجميع وبصراحة مع من تقيم علاقتها وفي أي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>موعد بالتحديد وكانت ضحكاتنا تنفجر بعد كل إجابة من المدعوات حيث</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>بدأت نبيلة في الإجابة وقالت , جميل صباح كل سبت وجمال صباح كل</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ثلاثاء وقالت حنان بفخر واضح , سعيد مساء كل أحد و حاتم مساء كل</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ثلاثاء وقالت سميحة وهي تخفي ضحكتها , حاتم صباح كل أربعاء وجميل</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>صباح كل أحد وذكرت أنا بتردد واضح , سعيد صباح كل أربعاء و جمال</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>صباح كل سبت وقالت سوزان وهي تهمس بخجل , جمال صباح كل إثنين ثم</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>قالت ليلى بنبرة حازمة جميعهم وفي أي وقت أريد . وما أن ذكرت ذلك</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>حتى تعالت صيحات إحتجاجنا ورفضنا وطلبنا مساواتها معنا منعاً</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>لإنهاك العاملين على خدمتنا ومتعتنا . وإختلطت صيحات الإحتجاج مع</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الضحكات و التعليقات وكانت أشدنا إحتجاجا وطلباً للمساواة وزيادة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>حصتها سوزان متعللة بصغر سنها و كونها لا تزال عروس جديده وحاجتها</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أكبر للنيك . وتعالت ضحكاتنا وتعليقاتنا إلى أن تعهدت ليلى بتعديل</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وضع سوزان .ثم طلبت ليلى من كل واحدة منا رواية كيفية تعرفها على</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>حراسها وتفاصيل المرة الأولى وبدأت كل واحدة منا في رواية قصتها</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وسط الضحك حيناً و التنهد حيناً أخر وكانت جميع الروايات تشبه</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>روايتي إلى حد كبير فيما دون التفاصيل طبعاً . فهذه إستدعت الحارس</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>صباحاً لإصلاح حوض إستحمامها وتلك إستدعته لإنزال ثلاجتها المتعطلة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وأخرى احتكت به في المصعد وما إلى ذلك . أما العروس سوزان فقبل أن</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ينتهي شهر عسلها كانت تحلم بجمال طوال ليال عديدة . ولم تنجح</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>محاولاتها العديدة في إغوائه أو إثارته . وما أن خرج زوجها لعمله</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ذات صباح حتى نادت على جمال بجهاز النداء وأدخلته غرفة النوم ثم</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>خلعت روب نومها وهددته بسكين إما أن ينيكها فوراً أو تقتل نفسها</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وطبعاً لم يكن جمال بحاجة إلى مثل هذا التهديد وبهذا كنا نحن</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>جميعاً من بدأ في التحرش بهم و إصطيادهم وأبدت كل منا رغبتها في</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>معاشرة بقية عائلة الحراس ممن لم يعاشرها حيث كان كل منهم يتمتع</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>بميزة خاصة . وهمست ليلى في أذني بأن لا يفوتني الحارس حاتم حيث</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أنه أصغرهم سناً وله ذكر غريب ولكن لا يعوض . ولم تزد على ذلك شيئا</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وأمتدت الجلسة حتى ساعة متأخرة من الليل حيث إنصرفنا لإعداد العشاء</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>لمن بقي مستيقظا من أبنائنا أو أزواجنا على وعد من الجميع</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>بالإجتماع في الخامسة تماماً من يوم غد الأربعاء وأثناء خروجنا</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>همست في أذن جارتي وزميلتي القديمة سميحة قائلة لها . سميحة غداً</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>هو الأربعاء وسيحضر حاتم لك وفي نفس الوقت سيحضر لي سعيد . ما رأيك</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>لو إجتمعنا سويا في شقتي صباحاً حيث أشاهد أنا حاتم و تشاهدي أنت</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سعيد . ووافقت سميحة على الفور حيث كانت متلهفة على مشاهدة ذكر</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سعيد من كثرة ما سمعت مني ومن حنان و ليلى عن ذكره الضخم وتواعدنا</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أن توافيني بعد خروج زوجها و إبنتها صباحاً .حاتم هذا هو أخ غير</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>شقيق لسعيد له من العمر خمسة و عشرون عاما وأن كان شكله يبدو أصغر</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>من ذلك . له جسم ملحوظ الطول عريض البنية إلا أنه نحيل القوام يبدو</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>عليه دائما نوع من الخجل والصمت كبقية أفراد عائلته .في الثامنة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>صباحاً وبينما كنت أعد كميه من الشاي تكفينا الأربعة دق جرس الباب</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>... كنت لحظتها مرتديه روب نومي دون أي شيء تحته من الملابس الداخلية</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>... وفتحت الباب عندما تأكدت من أنها سميحة و معها حاتم الذي تراجع</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>للخلف عندما رأي جسدي العاري من خلال روب نومي المفتوح . وجذبته</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سميحة إلى داخل شقتي وهي تقول له بأن يدخل ولا يخف . وظهرت على</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ملامح حاتم تعابير الدهشة خاصة عندما دعوتهما للدخول دون أن أعير</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>روب نومي أي إهتمام وكان من الواضح أنه لم يعلم بإتفاقي مع سميحة .</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>و تبعتني سميحة وهي تجذب خلفها حاتم إلى غرفة الجلوس حيث أجلستهما</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وذهبت لإحضار الشاي من المطبخ وصلت إليهما بالشاي في اللحظة التي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>كانت سميحة تبلغ حاتم بأني قد عرفت كل شيء وأني قد طلبت رؤيته</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>بإعتبارنا صديقتين قديمتين لا نخفي شيئا عن بعضنا كانت عينا حاتم</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>تلتهما نهداي المتدليان وأنا منحنية لتقديم الشاي له ثم إستدرت</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>للجلوس جوار سميحة وهي تسألني بهمس عن موعد وصول سعيد حيث أجبتها</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>همساً أيضا بأنه سيحضر خلال دقائق أفسحت المجال لعيني حاتم</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>لإستعراض جسدي . وبدا عليه بعض الإرتياح و كثير من النشوة . ودون</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أن أضيع وقتا وجهت كلامي إليه بأني أعرف كل شيء ونقلت له إعجاب</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سميحة به وشكرته على تلبيه رغبتي في حضوره . وأردفت وأنا أشير له</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>بأن يقف ليريني ما عنده بينما سميحة تضحك وتطلب مني عدم إحراج</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>فتاها ووقف فعلاً حاتم وبدأت في الضحك عندما اتجه مباشرة إلى نفس</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>المكان الذي يخلع فيه كل من سعيد و جمال ملابسهما فيه . وهمست</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>لسميحة بسبب ضحكي وضحكت معي وما أن أنزل حاتم سرواله حتى أشرنا</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>إليه بالإقتراب حيث نجلس . وقبضت على ذكره النائم بيدي أتفحصه وأنا</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أقول لها . ويحك يا سميحة أنت وليلى إنه ذكر عادي جداً .؟ فأجابتني</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ضاحكه . ما بك أنت يا سلمى . ألا تعرفي كيف توقظي الذكر النائم ؟</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ألم يعلمك أحد المص ؟. ودون أن اجبها بدأت في مص ذكر حاتم بينما</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>شرعت هي في خلع ملابسها قطعة بعد أخرى بهدؤ . وبدأت الدماء تجري في</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ذكر حاتم وأنا أمصه بعنف مدخلة أكبر جزء منه في فمي وأنا أحركه</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>بيدي القابضة عليه . كانت سميحة قد إنتهت من خلع جميع ملابسها</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وجلست جواري تنظر لما أقوم به بشغف وما هي إلا لحظات حتى توتر ذكر</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>حاتم و تصلب تماما . وما أن أخرجته من فمي ونظرت اليه حتى صدرت مني</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أهة دهشة لما رأيت بينما كانت سميحة تضحك بصوت عال . لقد كان ذكر</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>حاتم يشبه ذكر جمال من حيث الطول وملئه قبضة يدي إلا أنه مقوس إلى</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ناحية اليمين بشكل كبير وكأنه موزة كبيره . وأخذ ثلاثتنا في الضحك</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>و التعليق على هذا الذكر الغريب وأنا و سميحة نتبادل مصه والعبث به</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>إلى أن دق جرس الباب حيث قمت وأنا عارية تماما لأفتحه عندما تأكدت</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>من صوت سعيد . لم يفاجأ سعيد لفتحي له الباب وأنا عارية لمعرفته</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>بأني انتظره في مثل هذا الوقت من كل اسبوع ولكنه لم يفهم كلامي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>عندما قلت له بأنه سيكون يوما مميزاً وأن عندي ضيوف . وحاول التوقف</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الا أني تمكنت من جذبه إلى غرفة الجلوس . و فهم سعيد الموضوع تماما</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>لمجرد رؤيته لسميحة وهي عارية وذكر حاتم في فمها وبدأ سعيد في خلع</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ملابسه بعد طلبي حيث كومها إلى جوار ملابس حاتم و سحبته من ذكره</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>حيث جلست إلى جوار سميحة وبدأت في مصه ولعقه بنهم وكلاً منا تختلس</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>النظر إلى الأخرى و الذكر الذي في فمها فيما كان الأخوان يتهامسان</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ويتبادلان الإبتسامات .</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وما أن توتر ذكر سعيد وانتصب تماماً حتى أريته لسميحة وأنا فخوره</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>به . وضربت سميحة على صدرها من الدهشة نظراً لطوله و ثخانته التي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>تفوق بمراحل ذكر حاتم أو جمال أو حتى ذكر جميل الذي لم أشاهده بعد</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>... وامتدت يد سميحة بخوف وتردد لتقبض وتداعب ذكر سعيد وكل منا تسأل</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الأخرى كيف يمكن أن يدخل في كسها الذكر الذي أمامها وسط ضحكات</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وغمزات الأخوين الواقفين والمتحفزين أمامنا . وأمضينا عدة دقائق في</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>المقارنة بين الذكرين الغريبين و نحن نتبادل مصهما ومداعبتهما وما</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>هي إلا لحظات حتى حملني سعيد بين ذراعيه إلى غرفة النوم وتبعنا</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>حاتم و سميحة . وتمددت سميحة إلى جواري على أرض غرفة النوم وساقانا</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>مرفوعتان حيث كان سعيد يقوم بلحس كسي وحاتم يقوم بلحس كس سميحة وكل</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>منا تداعب نهد الأخرى وسط ضحكاتنا وتأوهاتنا وما هي إلا لحظات حتى</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>بدأت كل واحدة منا في الغياب عن وعيها تدريجياً وأخذ جسدينا في</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>التشنج والإرتعاش ولم تدري إحدانا ما يحل بصاحبتها وبدأ كالمعتاد</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سعيد في دعك ذكره على كسي ومن ثم بدأ في إدخاله بالبطيء المعتاد</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>إلى أن انتصف وكرر نفس أسلوبه المألوف معي في سحب ذكره مني بسرعة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وأنا أتشبث به إلى أن يدخله كله في كسي وتبدأ بعدها الحركات</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>البطيئة في التتابع و التسارع وتأوهاتي المتعالية تطغى على أهات</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سميحة التي لم أدري من أمرها شيء بالرغم من أن حاتم ينيكها إلى</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>جواري ولا أدري هل إستمر سعيد ينيكني أطول من المعتاد أم أن حاتم و</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سميحة إنتهيا أبكر من المطلوب حيث ان إنتفاضات جسدي المتتابعة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أفقدتني شعوري بالزمان و المكان إلا أني تمكنت في لحظه من ملاحظة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سميحة وهي جالسة إلى جواري تمص حلمة نهدي و تدعك بيدها بظري وأنا</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أحاول إبعادها بيدي المتشنجة كي لا أموت من شدة اللذة . وكالمعتاد</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أنزل سعيد منيه الساخن في رحمي وأنا أصرخ صراخاً مكتوماً من اللذة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وعينا سميحة تراقبني بذهول . مضت لحظات قبل أن يخرج سعيد ذكره من</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>كسي وأنا أحاول منعه وسميحة تراقبه كأنه يخرج سيفه من غمدي . وقربت</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سميحة وجهها من كسي على ما يبدو لتتأكد من عدم تمزقه أو إنفجاره</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وظهر الرعب عليها عندما شاهدت بوضوح كيف كان كسي ينبض بقوه ويختلج</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وهو يحاول أن يغلق فمه المفتوح بعد هذه النيكة الممتعه أثناء دخول</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سعيد و حاتم إلى الحمام أيقظتني سميحة وهي تسألني عن شعوري ومدى</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>تحملي لذكر سعيد وهل تستطيع هي إحتماله أم لا وأنا أشير إليها أن</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>تنتظر ريثما ألتقط أنفاسي .قمت معها إلى الحمام بعد خروج الأخوين</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وبدأت كل واحده في غسل نفسها جيداً من أثار معركتها وتمهيداً</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>للجولة القادمة . وتبعتني سميحة من الحمام إلى المطبخ وأنا أصف لها</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>مدى المتعة في نيك سعيد . وطمأنتها بأنه يعرف خطورة حجم ذكره لذلك</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>يتعامل بحرص ممتع عندما ينيك . و وعدتها بأن أكون إلى جوارها</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ومراقبه ما سيحدث خطوه بخطوه . وذكرتها بأول مره ناكني فيها سعيد</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وكيف كان لطيفا وحريصا معي وقبلتني سميحة شاكرة حرصي عليها ممتنة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>لهذه الفرصة السعيدة التي أتحتها لها للتعرف على سعيد جلسنا</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الأربعة نحتسي الشاي في غرفة النوم ونحن نتبادل القبلات مره</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>والنكات مرة أخرى ولم نلق إجابة مطلقاً من الأخوين عن معرفتهم بأية</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>جارات أخريات وكانت إجابتهم الموجزة بأن هذه أسرار لن تخرج أبدا .</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وهو ما طمأننا بعض الشيء تجاههم على الرغم من معرفتنا بعلاقاتهم</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ببعض عضوات الجمعية . وكانت سميحة تتمايل بين الأخوين وتقارن بين</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ذكريهما الغريبين إلى أن ألقت بنفسها على فخذ سعيد وبدأت في مص</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ذكره عندها بدأ حاتم في مداعبة كسها و بظرها بيده . تفجرت شهوة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سميحة للنيك عندما بدأ حاتم في لحس كسها حيث استلقت على ظهرها</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>مبعدة حاتم بقدمها جاذبة سعيد من ذكره اليها ونادتني وأقسمت علي أن</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>لا يغيب بصري عنها نزل سعيد بفمه على كس سميحة مصاً و لحساً و عضاً</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ثم رفع ساقيها إلى كتفه وأخذ في دعك ذكره على كسها وهي تتراقص تحته</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>محاولة إدخاله ثم أدخل سعيد رأس ذكره فيها للحظه ثم أعاد دعكه على</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>كسها وزاد تراقصها تحته . وكان يكرر إدخال جزء متزايد من ذكره في</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>كل مره ثم يخرجه ليدعك به كسها . إلى أن أدخل أكثر من نصفه ثم زاد</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وزاد إلى أن ظهر عليها الألم فتوقف عن الحركة تماما إلى أن عادت هي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>للتراقص تحته فأدخل المزيد منه ثم المزيد وعاد للتوقف وعادت</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>للتراقص مرة اخرى عندها أدخل ماتبقى منه حيث إلتحمت عانتاهما .</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وبينما كنا نبارك لها دخول ذكر سعيد بكامله فيها كانت ترد علينا</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>بإبتسامه صغيره وهي مغمضة العينين متشبثة بيديها وساقيها به راجية</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>منه إبقائه لفترة داخلها دون حركه وبعد برهة بدأت حركتهما بإيقاع</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>بطيء رتيب ثم أخذت في الزيادة المستمرة و التسارع وبدأت سميحة في</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>التأوه المتسارع والتجاوب مع سعيد بعنف بل وصرخت عندما أخرج سعيد</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ذكره من كسها بحركته المفاجئه المعتاده ليعيده مرة أخرى وبكامله</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>دفعة واحده إلى أقصى نقطه يمكن أن يصلها ذكره في كسها . وأزداد</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>إيقاع حركتهما وزاد إنتفاض سميحة تحته وتزايدت حركات سعيد و بشكل</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سريع ثم أسرع فأسرع وسميحة تحته تجاريه مره و تنتفض مرات وهي تصدر</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أصواتا غريبة إلى أن على زئير سعيد وهي من علامات إنزال منيه</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الغزير والساخن . وما أن توقفت حركتهما وبدأ ذكر سعيد في الخروج</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>منها وهو لا يزال منتصباً وأخذ ثلاثتنا سعيد و حاتم و أنا نصفق لها</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>تشجيعا لها وتهنئتها وهي ترد علينا بإبتسامة خجلى وعين نصف مغمضه .</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>نظرت أنا إلى ذكر سعيد وهو متدلي و منيه اللذيذ يقطر منه وتذكرت</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أول مره ناكني فيها حيث لم يكن هناك من يشجعني أو يأخذ بيدي تحاملت</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سميحة على نفسها وتمددت على بطنها وبدأت في لعق ومص الذكر الذي خرج</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>من كسها لاعقة كل قطره عليه وداخله كي لا تضيع هدرا منها و سعيد</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>يعبث بشعرها وظهرها مرت دقائق قبل أن تنتهي سميحة من تنظيف ذكر</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سعيد بفمها ولسانها وتقوم معه إلى الحمام لتنظيف نفسيهما وهي تسير</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>متعثرة منفرجة الساقين بينما حاتم وأنا نتغامز على مشيتها وهو</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>يجذبني اليه ليبدأ في مص شفتي و حلمتي بطريقة شرهه ودعك بظري بيده</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>مما ألهب رغبتي في النيك خاصة بعد مشاهدتي القريبة لصديقتي وسعيد</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ينيكها وأنزل حاتم ظهري على الأرض ورفع عانتي إلى فمه وأخذ في لحس</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>كسي وإدخال لسانه فيه ومص بظري بنفس الشراهة حتى نسيت نفسي ونسيت</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ذكره الغريب ولم أتذكره إلا عندما بدأ في إدخال رأسه في كسي عنها</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>صرخت على سميحة كي تكون بالقرب مني وجاءتني مهرولة ضاحكة من خوفي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وهي توصي حاتم بأن يكون لطيفاً معي . لحظتها ندمت على أني لم أشاهد</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>حاتم وكيف كان ينيك سميحة لقد كنت فعلاً في عالم أخر عندما كان</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سعيد ينيكني لقد كان إدخال النصف الأول من ذكر حاتم في كسي محتملا</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>بل ولذيذا . لكن ما أن بدأ في إدخال ماتبقى من النصف الأخر في كل</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>دفعه من دفعاته إلا وبدأ الألم يتزايد علي وأنا أصرخ دون أن يأبه</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>لصراخي أحد . ولا أدري هل بدأ الألم يختفي أم أن اللذة الغريبة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>التي لم أعهدها من قبل قد غطت عليه . وبدأت أستمتع حقا بهذا الذكر</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الغريب الذي كان ينوي أن يغير مسار كسي أو يفتح فيه للذة مجالاً</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>جديداً . وكان هذا الذكر يحتك بباطن فخذي في دخوله وخروجه ويمنحني</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>شعوراً لم أعرفه من قبل ولا أدري لم كنت أحرك نفسي تحته يمنة و</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>يسره وأخذت حركتنا في التناغم و التسارع ومزيدا من التسارع إلى أن</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>بدأ حاتم في الإنزال حيث توقف هو عن الحركة تماما بينما كنت أنا</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أنتفض وأرفع جسدي تحته إلى أقصى مدى أمكنني رفعه . وجذبت حاتم إلى</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>صدري وعقدت عليه ساقاي كي لا يقوم من فوقي مطلقاً .مرت لحظات على</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>هذا الوضع وأنا أحس بذكره يخمد شيئا فشيئا داخل كسي إلى أن خرج منه</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>... عندها قمت مهرولة إلى الحمام وسقطت على الأرض وسط ضحكاتهم من شدة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>تعثري ومشيتي غير المستوية .ولحقت بي سميحة إلى الحمام حيث كنت</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أنظف نفسي وأبرد كسي الساخن ونحن نتضاحك سعيدتين بهذا اليوم المميز</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>جداً لكلينا متواعدين على تكراره وسألتني سميحة عن موعد السبت مع</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>جمال وكيف هو فأخبرتها بالتفصيل بمواصفاته وأسلوبه في النيك خاصة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>نيك الإست . وتساءلت اليس مقززاً . هل هو مؤلم . هل هو ممتع وكنت</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>اجيبها بإختصار وأدعوها لتجربته . مع تحذيري أن لا تفعل ذلك مع</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>البغلين الموجودين ألان وسألتها بدوري عن جميل فاجابتني بأن ذكره</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أصغر من ذكر حاتم قليلاً إلا أنه صلب كالوتد ولا ينزل منيه إلا بعد</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>فترة طويلة . وهو فنان في تقليب المرأة بشتى الأوضاع دون أن يخرج</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ذكره منها وبينما نحن في المطبخ لإعداد الشاي خطرت لي فكره . وهي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>لماذا لا نستدعي جارتنا العروس سوزان التي طالبت بزيادة حصتها من</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>النيك ووافقت سميحة فوراً حيث هاتفت سوزان من هاتف المطبخ وأخبرتها</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>بأن عليها الحضور فوراً لشقتي لمفاجأة سارة تتعلق بجمعية الجارات</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>التي ناقشناها مساء البارحة . وطلبت منها الحضور خلال دقيقتين على</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الأكثر بروب النوم فقط دون شيء تحته وما هي إلا لحظات حتى وصلت</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سوزان حيث كنت في إنتظارها عارية عند باب الشقة كي لا تدق الجرس</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>فينتبه الأخوان الغافيان في نومه صغيره . ودخلت بها المطبخ في صمت</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>حيث شاهدت سميحة وهي عارية أيضا . وأمام تساؤلاتها المتلاحقة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أجبناها بسرعة وإقتضاب أن سعيد و حاتم قد ناكا كلاً منا وهما</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>موجودان الأن إن كان لها رغبه في أن ينيكها أي منهما .وتقافزت</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سوزان فرحا وطربا من هذه الهدية غير المتوقعة وخلعت روب نومها</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وإقترحت أن تدخل عليهما هي بالشاي لتكون مفاجأة لهما وما أن نزل</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>روب نومها على الأرض حتى تبادلنا أنا و سميحة النظرات الخائفة .</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>لقد كان جسد سوزان صغيرا بشكل كبير بل إن حجم نهديها وكسها وردفيها</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>يبدوان أصغر من اللازم لا يظهر أنها تستطيع تحمل ذكر حاتم فضلاً عن</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ذكر سعيد . وغضبت عندما نقلنا لها مخاوفنا وأصرت على أنها تستطيع</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>تحمل أي ذكر واستشهدت بذكر جمال . وبالرغم من ايضاحي للفروق بين</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ذكر جمال والذكرين الموجودين الأن إلا أنها صممت على الدخول وتجريب</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>حظها على الأقل وحملت الشاي ودخلت غرفة النوم عارية حيث كان كل من</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>حاتم و سعيد نائمين وهما عاريين أيضاً وضعت سوزان الشاي على الأرض</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>بينما سميحة وأنا واقفتان على باب غرفة النوم نراقب ما سيحدث .</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>واتجهت سوزان إلى حاتم حيث بدأت في مداعبة ذكره بيدها وما أن إنتبه</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>إليها حتى أشارت له بالصمت حتى لا يوقظ سعيد . وبقي حاتم ممدداً</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>على الأرض دون حراك وهي تداعب ذكره بيديها ثم بلسانها و فمها وأخذت</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>تمصه بنهم وتلذذ ثم قامت وجلست على وجه حاتم تاركة له حرية لحس</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>كسها الصغير بينما تقوم هي بإستكمال مص ذكره حتى يقوم وينتصب وما</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>هي إلا لحظات حتى بدأت سوزان في التأوه والأنين نتيجة لما يقوم به</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>حاتم من مص ولحس لكسها عندها إنتبه سعيد لها مستغرباً وجودها .</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ونظر لنا نظرات لوم وهو يقول بأن سيدته سوزان لن تحتمل ذكر حاتم .</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وما أن سمعته سوزان حتى أخرسته وأمرته بالإقتراب منها وبدأت في مص</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ذكر سعيد وذكر حاتم بالتتابع .وما أن قام الذكران وتصلبا وسط</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>علامات ذهولها ورعبها حتى تركت ذكر سعيد معترفة بأنه أضخم من</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>اللازم عليها وجلست جوار حاتم وهو ممدد على الأرض وذكره قائما يشير</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ناحية الغرب وهي تنظر إليه بذهول كأنها تبحث عن طريقة لإدخاله فيها</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>... بالرغم من ذلك عاندت المسكينة نفسها وألقت بظهرها على الأرض</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وأمرت حاتم أن يقوم وينيكها . وأقتربت سميحة منها لمساعدتها بينما</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>كنت أنا قريبة منهم أتسلي بمص ذكر سعيد والحق يقال أن حاتماً بذل</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>جهوداً مضنية ومحاولات عديدة في محاولة منه لتلين كس سوزان أو</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>تطويعه إلا أن كس سوزان ما كان ليحتمل أكثر من ربع ذكر حاتم . ثم</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>يبدأ صراخها في التعالي من جراء الألم الذي لم تكن تحتمله . إلى ان</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أخرج حاتم ما دخل من ذكره فيها وهو يقول لها بأسف بالغ . أسف يا</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سيدتي لن أستطيع أن أكمل معك . فجسدك الصغير لن يتحملني وبحركة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سريعة قامت سميحة وتمددت بجوار سوزان رافعة ساقيها لذكر حاتم</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الجاهز وفي نفس الوقت قمت أنا لأجلس على ذكر سعيد الجاهز أيضاً</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وبدأت تأوهاتي وسميحة في التعالي فيما كانت سوزان تبكي بصوت مسموع</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>من نار الرغبة التي لا تجد ذكراً يطفئها وهي تدعك كسها بيدها</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وبحركات سريعة واقتربت سوزان مني وأنا أمتطي ذكر سعيد صاعدة وهابطة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>عليه حتى نهايته</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وبحركات سريعة وكأني فارسة في سباق أكاد أصل خط النهاية وهي تنظر</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>لذكره وهو يخترق كسي برغبة و ذهول والدموع تبلل وجهها و عينيها .</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وكلما تأوهت أنا من اللذة تشهق هي من ألم الرغبة حتى بدأ سعيد في</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الإنزال وأنا متشنجة منتفضة فوقه فإذا بها تدفعني من فوقه و تطرحني</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أرضا لأكمل نفضاتي وحدي على الأرض بينما قبضت هي على ذكر سعيد وهو</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>لا يزال يقذف منيه وراحت تمصه وتلعقه بعنف بالغ واختلطت على وجهها</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الدموع بمني سعيد اللزج مع ضحكة مكتومة منها كضحكة *** فرح بلعقه</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>بقايا حلوى كان يتمناها .دخلت أنا وسميحة و حاتم الحمام للإغتسال</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>بينما بقيت سوزان على ذكر سعيد تحاول أن تذيبه مصاً وما أن خرجنا</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>من الحمام بعد دقائق حتى وجدنا سوزان جالسة على سعيد وذكره ممتد</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>على بطنه وهي تسحق كسها عليه جيئة وذهابا . وبعد لحظات حملها سعيد</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وهي متمسكة به وهو يقول لها . خلال دقائق يا سيدتي سوف أتدبر الأمر</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>...لا تقلقي أبداً . وقام سريعاً إلى الحمام وأشار إلى حاتم بأن</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>يرتدي ملابسه سريعاً . وخلال دقائق كان سعيد وحاتم يغلقان باب</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الشقة بعد خروجهم بينما بقيت مع سميحة نحاول أن نخفف عن سوزان التي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>كانت تندب حظها وتبكي بصوت مسموع مرت دقائق قليلة قبل أن يدق الجرس</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الذي لم نكن نتوقعه ابداً في هذا الوقت مما سبب إرتباكي مع سميحة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أما سوزان فقد كانت في عالم أخر مع دموعها وتذكرت ما حصل معي في</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>شقة نبيلة تأكدت من قفل باب غرفة النوم على سوزان و سميحة كما</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>تأكدت من إحكام روب نومي لأسأل من خلف الباب عمن يكون الطارق .فإذا</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>به جميل يقول بأن سعيد أرسله للعناية بالسيدة سوزان . فتحت الباب</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>غير مصدقة لما أسمع حيث دخل جميل وسألني عن سوزان . وما أن أخبرته</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أنها في غرفة النوم حتى بدأ في خلع ملابسه وبطريقه سريعة كأنه</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>يستعد لمهمة عاجله وهو يخبرني بأنهم لم يعثروا على جمال . وضحكت في</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سري وأنا اسأل نفسي . ترى على سرير من يكون جمال صباح كل أربعاء</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>؟وما أن إنتهى جميل من خلع ملابسه وأنا أنظر اليه حتى احتضنته و</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>يدي تداعب ذكره وتتفحصه وأنا أشكره للفتته الإنسانية الكريمة سحبت</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>جميل خلفي من ذكره إلى غرفة النوم حيث تهللت أسارير سميحة و سوزان</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>التي قفزت وعانقته وهو يمص شفتيها ويفرك نهديها ويحملها إلى سريري</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>بينما جذبتني سميحة للجلوس على الأرض إلى جوارها وهي تهمس لي بأن</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أشاهد على الطبيعة طريقة جميل في النيك ولم تضع سوزان وقتها في</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>حركات التهيج أو المص حيث سرعان ما رفعت ساقيها لجميل الذي سدد لها</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>طعنة من ذكره إلى داخل كسها دفعة واحده . وعلى الرغم من صرختها</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>المكتومة إلا أنها تشبثت بجميل فوقها وأخذت في التراقص تحته تستحث</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>حركته عندها بدأ جميل في هوايته كما أخبرتني سميحة وهي النيك</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>بسرعات متقلبة بين البطيئة جدا و المتسارعة جدا ثم بحركة سريعة قلب</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>جميل سوزان حتى أصبحت فوقه مع تناغم حركتهما السر يعه في النيك</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وبحركة أخرى وسريعة أيضاً قلبها مرة أخرى وذكره لم يخرج من كسها</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>بحيث أصبح خلفها وهو ينيكها وكأنها ساجدة وأخذ جميل يغير أوضاع</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>النيك وضعاً بعد أخر وأنا وسميحة نتبادل النظرات وكل منا تمص</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>شفتيها تلذذاً بالنيك الذي أمامنا . وبعد أكثر من أربعين دقيقة من</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>النيك المتواصل بدأت حركات جميل في التتابع السريع بينما تراخت</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وتوقفت تماما حركات سوزان من شدة التعب و الإنهاك حيث بدأ جميل في</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>إنزال منيه داخل رحمها وهو يتشنج فوقها وقامت سوزان بالتلوي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>لاشعورياً تحته وكأنها تملأ جميع نواحي بطنها من سائله المنوي .</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وقام بعدها جميل من فوق سوزان وهو ينظر إلينا بزهو واتجه مباشرة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>إلى الحمام وبعد دقائق سمعنا صوت باب الشقة يغلق معلناً خروج جميل</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>حتى دون أن يودعنا بينما لازلت سوزان تتلوى في لذة فوق السرير</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وحدها لعدة دقائق بعد ذلك . وقمنا ثلاثتنا بدخول الحمام للمرة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الأخيرة للإستحمام . وقامت سميحة و سوزان بمعاونتي في تنظيف وترتيب</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وتعطير الحمام و غرفة النوم وتغيير الأغطية بعد المعارك الطاحنة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>التي شهدتها هذه الغرفة ولمدة أربعة ساعات متواصلة حيث خرجتا من</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>عندي حوالي الساعة الثانية عشر ظهراً على أمل أن نلتقي في الخامسة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>من مساء اليوم في شقة ليلى قبل أن تدق الساعة الخامسة و النصف كنا</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>مجموعة الأمس بكاملها قد وصلنا شقة ليلى وكانت سميحة قد وصلت قبلي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وراحت تروي للمجتمعات تفاصيل ما حدث في شقتي صباح اليوم ووصلت في</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>منتصف حديثها وضحكات الجميع وتعليقاتهم تملأ المكان . وما أن وصل</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>حديث سميحة إلى رواية الأحداث التي وقعت لسوزان حتى خيم الأسى</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>والتعاطف من الحاضرات لسوزان التي بدت خجلى لعدم تحملها ذكر سعيد</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أو حاتم . وبدأت ليلى في الحديث وأخبرت الجميع بأنها ستطلب من جميل</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أن يخصص صباح كل أربعاء لسوزان واستطردت أنها ترحب بسوزان في مساء</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أي يوم حيث ستستدعي لها حاتم أو سعيد لتمرينها على نيكهم وأمام فرح</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سوزان العارم وتصفيق الحاضرات لمبادرة السيدة ليلى التي وعدت أيضاً</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الحاضرات بأنه في خلال شهر من الأن سيتمكن كس سوزان الصغير من</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ابتلاع ذكر سعيد و ذكر حاتم في ليلة واحده . وهنا علا التصفيق و</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الصفير و الضحك مرة أخرى وبصوت أعلى وامتدحت السيدة ليلى ما حدث في</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>شقتي صباح اليوم متمنية على الجميع تقليدي في دعوة الصديقات لإقامة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>حفلات النيك الصباحي بشكل مشترك بما يزيد متعة الجميع وتحدث الجميع</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>عن ضرورة وضع خطه محكمه للتعرف على أي جارات أخريات لهن علاقة مع</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>عائلة الحراس لضمهن للجمعية بأقصى سرعة نظراً لإمتناع الحراس عن</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>التصريح عن أي ساكنه في البرج . ودار الحديث بعد ذلك عن بعض الأمور</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>النسائية الخاصة بالنظافة الشخصية والرعاية الصحية تحسباً لانتقال</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أي عدوى غير مرغوبة وفي التاسعة و النصف مساء أعلنت السيدة ليلى عن</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وجود مفاجأة كبرى سنشاهدها بعد دقائق وخرجت من غرفة الجلوس وكل منا</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>تسأل الأخرى عن نوعية هذه المفاجأة وما هي إلا دقائق معدودة حتى</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>دخلت علينا ليلى وخلفها سعيد و جمال و جميل و حاتم و هم متعرين</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>تماما وذكر كل منهم قائم متصلب . وتداخلت صيحات الفرح مع أهات</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الذهول خاصة من نبيلة التي لم تشاهد ذكر سعيد أو ذكر حاتم قبل ذلك</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وتعرت جميع الحاضرات وتسابقن على الأذكار القائمة بينما جلست أنا و</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سميحة نستمتع بالمشاهدة القريبة فقط وذلك لشعورنا بالشبع من النيك</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>في هذا اليوم المميز جداً لنا جميعاً . وألحت ليلى علينا أن نتعرى</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>مثل الباقيات وأن نقوم بمساعدتهن وأمام إصرارها تعريت أنا و سميحة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>واختلطنا بالجميع حيث كنا نقرب المناديل هنا و نناول الكريم هناك</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ونساعد هذه أو نرفع ساقي تلك نفرك حلمة هذه و ندعك بظر تلك فيما</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>كانت السيدة ليلى تصدر تعليماتها لجميع الحاضرين فهي تطلب من هذا</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>تخفيف سرعته وتطلب من ذاك تأخير إنزاله وتطلب من أخر تغيير وضعه</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وتأمر تلك بأن تجيد المص وتطلب من أخرى أن تتجاوب حركتها مع من</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ينيكها . وكانت ليلى تمارس هوايتها المحببة في لحس أي كس يتطلب</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>مزيداً من اللحس ومص أي ذكر بعد إنزاله فوراً لقد كان فعلاً يوماً</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>مميزاً لأقصى حد . وفي نهاية هذه الحفلة الجماعية أصدرت توجيهاتها</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>إلى جميل بأن يزور سوزان صباح كل أربعاء . وأبلغت سعيد و حاتم</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>بأنها قد تستدعيهم مساء أي يوم لتمرين سوزان وأبلغتهم بوعدها أن</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>تتمكن سوزان من ذكريهما خلال شهر وبدا واضحاً أن هناك سلطة أو قوة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ما لدى ليلى على مجموعة الحراس . أما مفاجأة الحفلة الحقيقية فقد</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>كانت إبلاغ الجميع بأن هذه الحفلة ستكرر مرة كل شهر وبعد حوالي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ثلاثة أسابيع استدعتنا السيدة ليلى لحفله مسائية عاجله و هامة لم</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>يدري أحد منا سببها إلى أن تكاملنا جميعاً داخل شقتها حيث أعلنت</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>نجاح سوزان في إختبارها وأنها مستعدة لتحمل ذكر سعيد و جمال دون</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>صرخة ألم واحده وبينما كنا نضحك و نبارك لسوزان دخل علينا سعيد و</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>حاتم وكعادتهما متعريين تماما وذكر كل منهما أمامه ونحن نتضاحك و</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>نتغامز إلى أن طلبت السيدة ليلى من الجميع الإنتباه و الهدوء</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وأشارت لسوزان كي تقوم وتبرهن أمامنا على نجاحها وقامت سوزان تخطو</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>بدلال نحو ذكر سعيد فيما كانت نبيلة تساعدها في خلع ملابسها وبدأت</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>عمليات اللحس و المص المتبادل وبدأ سعيد يدخل ذكره في كس سوزان</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>بمنتهى الهدوء و الحرص أمامنا فيما كانت سوزان تتراقص تحته مستعجلة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>إدخاله وإن صدرت عنها الكثير من أهات و تنهدات اللذة إلى أن شاهدنا</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>جميعنا غياب ذكر سعيد بكامله في كسها ذو المنظر الصغير ونحن نغبطها</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>عليه مباركين لها . وبدأ سعيد ينيك سوزان ولكن بهدوء شديد وكانت</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>عينا سوزان تذرف الدمع من شدة اللذة وتتعالى آهاتها كلما حاول سعيد</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>سحب ذكره منها وهي متشبثة به بكل قوتها بل إن أظافرها كانت تغرس</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أحيانا في ظهره دون أن يهتم بشيء قدر نجاح سيدته سوزان في إختبارها</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>... وبدأ سعيد في الإرتعاش وهو يحاول السيطرة على حركته وأنزل منيه</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>في سوزان ونحن نصفق لهما . وأقسمت سوزان على سعيد أن لا يخرج ذكره</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>منها . وبقى ذكره في كسها يعصره عصراً إلى أن انكمش وتدلى نائماً</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>حيث سارعت اليه نبيلة و ليلى وكل منهما تحاول الإنفراد بمصه ولعق</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>مافيه بينما تكومت سوزان على جنبها لا تحيط بما حولها مرت دقائق</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>قبل أن تقوم سوزان من الأرض متثاقلة منحنية الظهر منفرجة الساقين</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وسميحة تعاونها في الدخول إلى الحمام حيث أمضت فترة طويلة قبل أن</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>تعود لنا منتصبة القامه يعلو وجهها الصغير إبتسامة النصر وهي تنظر</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>لنا بفخر و تنظر إلى حاتم بتوعد أمضينا فترة من الوقت ونحن نحتسي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الشاي ونستمع إلى ليلى و سوزان وهما يرويان لنا بعض طرائف</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>تمريناتها مساء كل يوم مع كل من سعيد و حاتم . ونحن نضحك أحيانا</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ونذهل أحياناً اخرى من صبر سوزان وقوة إرادتها و تحمله وما أن</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أشارت نبيلة التي كانت تتسلى بمص ذكر حاتم و اللعب به إلى أنه قد</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>أصبح جاهزاً حتى قامت سوزان تدعوه للنزول وفي تحديً واضح وهي تروي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>تعليقات طريفة أضحكتنا جميعا على شكل ذكره وبدأت سوزان في مص ذكر</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>حاتم و الضغط عليه للتأكد من جاهزيته للنيك وهي تخبره بأنها سوف</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>تثنيه و تعدله لوضعه الطبيعي فيما كان حاتم يحاول الهرب بذكره من</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>يديها وأمرت حاتم بالنوم على ظهره وهي تخبرنا بأنها سوف تجلس عليه</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وتنيكه وكل واحدة منا تنظر للأخرى بإستغراب فما من واحدة منا سبق</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>لها أن قامت بمثل هذه العملية مع حاتم ذو الذكر المتجه للغرب</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>دائماً وبدأت سوزان في الإمساك بذكر حاتم ودعكه عدة مرات في فتحة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>كسها المتحدي وبدأت في إدخال رأسه ثم الجلوس تدريجياً عليه ببطء</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>شديد و إصرار عجيب . إلى أن دخل بكامله في كسها وأخذت في التحرك</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>يميناً و يساراً تأكيداً لدخوله الكامل فيها ثم أخذت في الصعود و</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الهبوط فوقه برفق و حذر وهي تضحك من حاتم وتبلغه عدم مسئوليتها</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>فيما لو انكسر ذكره وأخذت حركات سوزان و حاتم في التسارع التدريجي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>و التناغم وفجأة توقفت سوزان عن حركتها و غمزتنا بعينها وبحركة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>خاطفة و سريعة دارت دورة كاملة فوق حاتم وذكره فيها وهي تخبرنا</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>ضاحكة بأن ذكره قد تم تعديله الأن وتعالت ضحكاتنا من حركة سوزان</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وتعليقها وتابعت بعد ذلك صعودها و هبوطها المتسارع و المتناغم مع</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>حاتم الذي بدأ يتشنج ويرتعش تحتها وهي تزيد من تسارعها وضغطها على</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>جسمه حتى أنهى إنزاله فيها حيث نزلت على صدره و مصت شفته و هي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>تشكره على جهوده في مساعدتها و إمتاعها وما أن قامت سوزان من فوق</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>حاتم متجهة إلى الحمام حتى أسرعنا جميعنا إلى ذكره فمنا من يريد</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>مصه ولعق منيه ومنا من يريد أن يتأكد هل تم تعديل هذا الذكر الغريب</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>في كس سوزان أم لا وطبعاً تأكدنا جميعنا بأن ذكر حاتم بقي كما هو</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>متجها ناحية الغرب ولا ندري إلى ماذا يتطلع وأمضينا بقية السهرة في</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>رواية طرائف ما يحدث صباح كل يوم كما كانت سوزان تشكر بكثير من</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>الإمتنان جهود ليلى معها التي مكنتها في أن تصبح أنثى كاملة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>وحقيقية على حد قولها مضت عدة أشهر توطدت فيها علاقات الجارات كما</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 22px"><em><strong>استطعنا خلالها إكتشاف جارتين لهن نفس العلاقة . وتم إحكام كمين في</strong></em></span></p><p><strong><em><span style="font-size: 22px">يوم كل منهما وتم بكل سهولة دمجهما في جمعيتنا</span></em></strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ميلفاوي متميز, post: 127963, member: 8482"] [I][B][SIZE=6]تقول سلمي:-[/SIZE][/B][/I] [SIZE=6][I][B] أنا سلمى زوجه وربه بيت أبلغ من العمر خمسة وعشرون عاماً زوجي قد جاوز الأربعين من العمر . يعمل في وظيفة هامة لإحدى الشركات الكبرى لدي طفلان في المرحلة الإبتدائيه إنتقلنا قبل أقل من عام إلى أحد الأبراج السكنية الجديدة والفخمة لقربه من مقر عمل زوجي ومدرسة طفلاي . سعدت فعلاً بانتقالنا إلى هذا البرج السكني الجديد وذلك لفخامته وإتساعه ولوجود عدد كبير من الجيران ذوي المستوى المرتفع مما يكسر حدة الملل نظراً لعمل زوجي لفترتين بخلاف الإجتماعات أو السفرات التي يقتضيها عمله يبدأ برنامجي اليومي كأي ربة بيت بالإستيقاظ في السادسة صباحا لتجهيز الأولاد للمدرسة ومن ثم تجهيز الإفطار لهم و لزوجي وبعد توديعهم العودة مرة أخرى للنوم حتى العاشرة والنصف صباحاً ومن ثم يبدأ التفكير في عمل وجبة الغداء حيث أنادي على سعيد أحد حراس البرج الذي سرعان ما يصعد لأمليه بعض طلبات البقالة ومن ثم العودة لترتيب المنزل وتجهيز وجبة الغداء وإنتظار القادمين وأقضي فترة ما بعد الغداء في مراجعة دروس أبنائي إلى حين خروج زوجي للعمل في الفترة المسائية فيبدأ نشاط الجارات في التزاور , ومعظمهن في مثل عمري أو أكبر قليلا حيث نجتمع في كل يوم لدى إحدانا إلى حين موعد عودة زوجي بعد التاسعة والنصف مساءً حيث نتناول عشاءً خفيفاً ونقضي بعض الوقت في مشاهدة التلفزيون وفي الحادية عشر مساءً نكون قد نمنا تماماً . ومنذ عدة سنوات ونتيجة لطبيعة عمل زوجي المضني و المسئوليات الملقاة عليه ولتقدمه في السن كما يزعم أصاب الفتور علاقتنا الجنسية حيث أصبحت تقريباً في المناسبات و الأعياد أو الإجازات الطويلة . بل حتى هذه المرات المعدودة تكون ببرود من كلينا على الرغم من توقي الشديد كأي أنثى شابة للممارسة الجنسية كثيرا ما كنت أنظر بإعجاب للحارس المدعو سعيد وهو واحد من أربعة حراس للبرج تربطهم جميعاً صلة قرابة حيث كان شاباً تجاوز الثلاثين من عمره طويل القامة بارز العضلات مبتسم دائماً وذو نظرات حادة ويمتاز بالطاعة والسرعة وأيضاً قلة الكلام وكنت دائماً ما أثني عليه وكان دائماً ما ينظر لي بتقدير وإعجاب حدث ذات يوم عند نومي بعد خروج الأولاد أن خللاً أصاب جهاز التكيف الخاص بغرفة نومي فأحال الجو داخل الغرفة وكنا فصل صيف إلى ما يشبه حمام البخار من شدة الهواء الساخن فاستيقظت من نومي مذعورة من شدة الحر و سريعاً ما اتصلت بسعيد بواسطة جهاز النداء الداخلي وأنا أحاول اصلاح الجهاز حسب معرفتي . ما هي إلا ثواني حتى كان سعيد على الباب فأدخلته و أنا ثائرة الأعصاب من شدة الحر وشرحت له ما حدث وهو منصت لي يكاد يفترسني بنظراته ولم يضع سعيد وقتا فقد تبعني إلى غرفة النوم وقمنا بإزاحة بعض قطع الأثاث ثم تفكيك الجهاز من توصيلاته وأخرجه وأنا أعاونه وكان من الطبيعي أن تتلاقى أنفاسنا وتحتك أجسامنا خاصة عندما إنحنينا ليرفع الجهاز الثقيل فوق رأسه عندها تنبهت إلى نهداي وهما يتدليان وفخذاي العاريان وأني لازلت في ملابس نومي , هذا إن كانت تسمى ملابس , فهي لاتزيد عن قميص نوم قصير و شفاف لا يحاول حتى أن يخفي شيئاً من جسدي وتحته سروال صغير لا يكاد يظهر . وبالرغم من حمله للجهاز اللعين فوق رأسه إلا أنه ظل يحدثني عن إصلاح الجهاز وهو يحملق بعينيه في جسمي الأبيض البض , حتى أني شعرت بعينيه وهي تتابع قطرة من العرق تنساب من عنقي على صدري حتى دخلت إلى ذلك الممر الناعم بين نهداي وهو يودعها بعينيه . فيما كنت أنا أنظر لعينيه المفترسة ولعضلات جسمه وقوته في ذهول إلى أن خرج . و تنبهت لنفسي وظللت لبرهة أسترجع نظراتي له و نظراته لي وأنظر حيث كان ينظر و أنا مشدوهة أحاول أن أطرد ما حدث من ذهني . ولكن دون جدوى دخلت الحمام أستحم لأطفئ حرارة الجو وحرارة مشاعري وحرارة نظرات سعيد إلا أن خياله لم يفارقني حتى وأنا تحت الماء وصرت أتلمس و أضغط على أنحاء جسدي متخيلة يداه الجبارة تعتصرني وزاد من نشوتي وخيالي عندما بدأت أغسل فرجي بعنف . بدا من الواضح أني فقدت السيطرة على نفسي . بدأت أجفف نفسي وأنا أرتجف نعم أرتجف من شدة الرغبة اتخذت قراري أخيراً ولكن .. كيف ؟ارتديت نفس قميص النوم والسروال الذي كنت ارتديه وناديت على سعيد الذي سريعا ما وصل وكانت حجة طلبي هي إعادة قطع الأثاث التي أزيحت من جراء نقل جهاز التكيف . وفعلا دخل معي وبدأت أساعده في إعادة القطع وترتيبها ...وكانت حركاتنا تتسم بالبطيء الشديد و عينه على مفاتن جسدي وعيني على جسده وزاد من إضطرابي وشهوتي عندما وقعت عيني على موضع ذكره الذي يكاد يمزق ملابسه من شدة الإنتصاب . إلا أنه لم يتفوه بشيئ إلى أن إنتهى من ترتيب ما طلبت منه و بدأ يتحرك ببطيء للخروج وعينه النهمة لم تفارق جسدي للحظه و عند الباب سألني هل من شيء أخر يا سيدتي ؟ . فأجبته لحظه من فضلك من الواضح جداً أن شهوته هو الأخر قد اشتعلت مثلي . ولكنه الأن جوار الباب في طريقه للخروج بتثاقل واضح دون أن يفعل أو يقول أو حتى يلمح بشيء كان قلبي يتقافز داخل صدري وسرت نحوه ببطيء لم أدر ماذا أقول . وخفت أن تضيع فرصتي وأنا لازلت محملقة فيه . لم أشعر بنفسي إلا وأنا أتقدم نحوه ببطء قائلة أريد .. أريد ... هذا ويدي على ذكره المنتفخ مرت برهة قبل أن يحدث شيء سوى يدي القابضة بعنف على ذكره المتشنج و عيني المتصلبة عليه . وما هي إلا لحظه لم أشعر بعدها كيف إستطاع حملي بين يديه ورفعني إلى صدره كأني **** صغيره وبحركات سريعة تخلص من قميصي الشفاف و سروالي الصغير وبدأ في ضمي بشده لدرجة أني سمعت صوت عظامي أو مفاصلي وهو يمطرني بقبلات على سائر أنحاء جسدي المرتعش ويديه تتحسس كل مفاتن وثنايا جسدي بعنف بالغ ولذيذ وبمجرد أن تركني سقطت على الأرض عارية وعيني عليه خشية ذهابه وإذا به قد بدأ في التجرد من ملابسه ببطيء وهو ينظر لي وأنا أنتفض في الأرض من شدة الرغبة وما أن أنزل سرواله حتى ذهلت مما رأيت . وبدا لي أني أسأت الإختيار فلم يدر بخلدي أن هناك بشر بمثل هذا الذكر وأن ذكراً بهذا الحجم لا يمكن أن يدخل فرج أنثى . لا أبالغ مطلقاً . فلست تلك العذراء الجاهلة التي لا تعرف ماذا يعني الرجل أو ما هو الذكر . ولكني لم أتوقع أن أشاهد ذكراً بهذه الضخامة . إن ذكره يكاد يصل إلى ركبته . بدأ سعيد في الاتجاه نحوي وأنا مكومة على الأرض . حاولت أن أزحف على الأرض هرباً وشعرت أن قواي قد خارت تماماً فضلاً عما شعرت به من إنعقاد لساني نزل علي وهو يتلمسني ويمتص شفتاي وعنقي وذكره المنتصب يتخبط في صدري حيناً و ظهري حيناً وأكاد أموت رعبا من منظر ذكره مع شدة رغبتي فيه , وبدأت أصابعه تتحسس كسي وتدغدغ بظري وأنا أنتفض مع كل حركه من أصابعه الخبيرة وتأكد سعيد من أني جاهزة للنيك عندما وجد أني قد غرقت بماء كسي وبدون أدنى جهد منه رفع ساقاي إلى كتفيه و ظهري على الأرض ورمى ذكره الثقيل على بطني فيما أصابعه تستكشف طريقها في كسي المبلل . وحانت مني التفاتة لأجد الذكر ممتد على بطني ورأسه فوق سرتي . وبدأت اللحظة الحاسمة عندما أمسك سعيد بذكره وأخذ يجول به بين فخذاي وعانتي و يبلله بمائي ويدعك رأسه على فتحتي كأنه يرشده إلى طريقه . عندها أخذت أغمغم وأستعطفه بكلمات غير مترابطة من شدة الخوف وشدة الرغبة لا … أرجوك لا . انه كبير … لا تدخله … سوف تقتلني … أرجوك … انه كبير جداً - حسناً … فقط من الخارج …لم يلتفت سعيد لاستعطافي . بل لم يجبني بشيئ مطلقاً و بدأ في إدخال الذكر الرهيب رويداً رويداً في كسي إلى أن أدخل نصفه تقريباً ثم أخرجه بنفس البطء وأنا أرفع جسدي من تحته مخافة أن يخرج مني ويدي على كسي وأصابعي تحيط بذكره ثم أعاد إدخاله وإخراجه عدة مرات بنفس البطء وفي كل مرة كان يدخل جزأ أكبر من ذكره داخلي . وعينه الحادة لم تفارق عيني و كأنه يقول . لا تخافي من شيء كل هذا وهزات جسدي لم تقف لحظة واحدة إلى أن بدأ جنون طرزان أو سعيد الذي أخذ يغرس كل ما يملك في كسي دفعة واحدة ببطء وإصرار حتى ادخله إلى نهايته وقبل أن أصرخ كان قد وضع يده على فمي وضغطت على أسناني من شدة الألم . وأخذت أعض أصابعه بكل قوة دون فائدة تذكر . فقد ترك ذكره في كسي لفترة طويلة دون أن يحركه حتى شعر أني تركت أصابعه من بين أسناني عندها بدأ في الدفع السريع المتوالي ومع كل دفعه منه اعتقدت أن قلبي سيقف ولم يستجب لأي من توسلاتي بأن يقف أو حتى يبطئ من حركاته وأنا أتمنى أن لا يقف ولا يهدأ . وتزايد دفعه و إندفاعه وكان أحياناً يخرج ذكره بسرعة من كسي المختلج وأنا أشهق متوسلة أن يعيده وبأقصى سرعة كنت أنتفض تحته كطير ذبيح إلا أني قابضة على جسمه بيديي وساقاي المعقودتان على ظهره و بدأت إندفاعاتنا في التزايد إلى أن بدأ ينزل منيه في داخل رحمي وهو يزأر كأسد غاضب وبدأ جسدي في التراخي وهو لا يزال منتصباً فوقي وبدأ ذكره في الخروج رويداً من كسي النابض إلى أن قام عني وأنا مكومة على الأرض حيث دخل الحمام و أغتسل وبدأ يلبس ملابسه بنفس البطء الذي خلعها به وتحرك ببطيء للخروج و عند الباب سألني هل من شيء أخر يا سيدتي ؟ .. وخرج عندما لم يسمع مني جواباً حيث لم أكن أقوى حتى على النطق لا أدري كم من الزمن بقيت وأنا مكومة على الأرض عارية فاقدة الوعي ولا أشعر بدقات قلبي إلا في كسي المختلج و تحاملت على نفسي إلى الحمام وبقيت لفترة تحت الماء لأستعيد وعيي وما هي إلا لحظات حتى جففت جسدي وناديت بجهاز النداء الداخلي على طرزان . أقصد سعيد . مرة أخرى وما أن تأكدت أنه هو الذي على الباب حتى فتحته سريعاً إلا أني هذه المرة كنت عارية تماماً وعلى الرغم من أنه كان يعرف ما أريد . إلا أنه سألني . هل من شيء يا سيدتي ؟. جذبته إلى الداخل بسرعة وأجبته ويحك ماذا تعتقد أني أريد وشرعت أنا هذه المرة في خلع ملابسه قطعة قطعه . وأراد أن يضمني إلا أني طلبت منه عدم التحرك حيث أردت أنا أن أستمتع بذاك الجسم الإغريقي البديع ... وبدأت ألثمه في كل مكان وقبضت على ذكره بقوه وبدأت في تقبيله ومصه ولحسه ودعكه بين نهداي واستلقى سعيد على الأرض وأنا فوقه أداعب ذكره مصاً و عضاً فإذا به يمسك بجسمي ويضع كسي فوق وجهه ولازال ذكره في فمي وشرع في تقبل كسي ثم لحسه وأنا أتأوه من اللذة ... لذة لحسه لكسي و لذة مصي لذكره وما أن بدأ يدخل لسانه في كسي حتى أصبحت تأوهاتي صراخاً وقمت عن وضعي وقبضت على ذكره وبدأت في إدخاله في كسي المتعطش والجلوس عليه ببطيء إلى أن ظننت أن كسي قد إكتفى وبدأت في الصعود و الهبوط عليه إلى أن دخل كله في كسي وبدأت حركات صعودي وهبوطي في إزدياد وصرخاتي المكتومة يزيد إرتفاعها وسعيد لا يفعل شيئا سوى قبضه على حلماتي وأصبحت حركاتي سريعة و مجنونة إلى أن بدأ جسمه في الإختلاج وبدأ في الإرتعاش معي وهو يصب منيه داخلي إلى أن خارت قواي و نزلت أغفو على صدره ولازال ذكره في كسي وأنا أشعر أن نبضات كسي أقوى من نبضات قلبي . بقيت فتره على صدره إلى أن أنزلني برفق على الأرض ولازلت غافية حيث قام إلى الحمام و أغتسل وأرتدى ملابسه وقال جملته الدائمة هل من شيء أخر يا سيدتي ؟ كانت الساعة تقترب من الواحدة ظهراً عندما قمت منهكة إلى الهاتف وأبلغت زوجي بأمر جهاز التكييف اللعين وزدت أني أشعر بإنهاك شديد ورجوته أن يأتي بشيء للغداء . ودخلت إلى سريري حيث غرقت في نوم عميق من شدة التعب ولم أشعر بشيء حتى حوالي السادسة مساءً عندما أيقظني أولادي لأن سعيد و جمال على الباب يريدان الدخول . قمت مذعورة إلا أني هذه المرة تأكدت من إرتداء جميع ملابسي وفتحت الباب فإذا بسعيد و معه الحارس الأخر جمال و هو قريبه و شديد الشبه به إلا أنه أصغر سناً و أضعف بنية . وكان جمال هو من يحمل جهاز التكييف هذه المرة ونظرت في عيني سعيد فإذا به يخبرني بأن جمال هو المختص بأعمال التكييف و الكهرباء في البرج وقد أنهى إصلاح الجهاز . ودخل الحارسان إلى موقع تركيب الجهاز وشرع جمال في توصيله بينما كان سعيد يربت على ظهره قائلاً إن جمال قريبي ويمكنك الإعتماد عليه في كل شيء . على الرغم من أن نظرات أي منهما لم تكن توحي لي بأي شيء . مضت عدة أيام كالمعتاد وبالرغم من سروري بالكنز الذي إكتشفته إلا أن عيني سعيد كانتا لا تفصح عن شيء مطلقاً بل لم يلمح لي بشيء مطلقاً وكأن شيئاً بيننا لم يحدث . وهو ما أدخل كثيراً من الطمأنينة على نفسي ذات صباح وبعد خروج الأولاد مباشرة ناديت على سعيد وما هي إلا لحظات حتى صار أمامي قائلاً جملته الأثيرة هل من شيء يا سيدتي ؟ وبحركة خاطفه جذبته إلى داخل شقتي وأغلقت الباب وضممته إلى صدري وأنا أتحسس جسمه ذو العضلات المفتولة بيديي وأحاول تقبيله وعضه انتبهت بعد فترة مذعورة لأنه لم يبدي حراكاً البتة فسألته بعصبية . ويحك . ما بك ؟ هل من شيء ؟ أجابني بمنتهى البرود . ليس الأن يا سيدتي . سأكون تحت أمرك يا سيدتي يوم الأربعاء . صرخت دون وعي ماذا ! . ولماذا ؟ أجابني و بنفس البرود . تعلمين يا سيدتي بأن البرج كبير و هناك أعمال كثيرة علي القيام بها ويجب أن أحتفظ بنشاطي فهو لقمة عيشي وإلا سوف يتم طردي ! سألته بغضب . ويحك ومن حدد يوم الأربعاء ؟ أنا أريدك الأن . أجابني وهو محتفظ بنفس البرود . عفواً سيدتي . أنا أشتهيكي في كل وقت ولكني لست قادراً على إمتاعك الأن . ويوم الأربعاء سيقوم جمال ببعض أعمالي لا أدري كيف استطعت أن أدفعه خارج الشقة وأصفق الباب خلفه بعنف ونزلت على الأرض أنتحب فقد كنت أشعر برغبة جامحة للنيك كما أني شعرت بإهانة بالغة وكأنها طعنة غير متوقعه من هذا البغل العنيد المسمى سعيد . وخلال اليوم و اليومين التاليين كان سعيد يلبي النداء عند الطلب لإحضار أي شيء دون أن يظهر عليه أي شيء . بل حتى أنه لم يأبه مطلقا لنظراتي الغاضبة وذات صباح و بعد خروج زوجي و الأولاد بساعة تقريباً دق جرس الباب فقمت من النوم متثاقلة لظني أنها إحدى الجارات وما أن فتحت الباب حتى وجدت سعيد أمامي يقول . صباح الخير هل من خدمه يا سيدتي ؟ اليوم هو الأربعاء ؟ لبثت برهة وأنا أحاول أن أفهم . إلا أنه لم يترك لي مجالاً للتفكير . فقد حملني بين ذراعيه وأغلق الباب و عصرني على صدره وتحركت أنامله بعنف على أنحاء جسدي ووصل بي إلى غرفة نومي ووضعني برفق على السرير وجلس جواري ويده على كسي الذي بدأ يختلج كلما دعكت أصابعه بظري وبدأ في مص شفتي و حلمة نهدي ولا أدري كيف استطاع نزع قطع ملابسي دون شعوري ودون أن يتوقف عن شيء من حركاته إلى أن سحبني تجاهه وقام بلحس كسي و عضه بلطف ومص بظري مما أفقدني وعيي عندها قام بخلع ملابسه كعادته بمنتهى البطء وحملني من على السرير ووضعني على الأرض وأنحنى فوقي بحيث كان فمه على كسي وذكره في فمي وبدأت أمص ذكره بشغف كأني *** رضيع إلى أن إنتصب و تشنج عندها قام من فوقي ورفع ساقاي على كتفيه وبدأ في إدخال ذكره قليلا بعد قليل إلى أن أدخل معظمه ثم سحبه للخارج وأنا تحته أضمه بيدي و ساقاي ثم عاود إدخاله مرة أخرى وفي كل مره يهم بسحبه أتشبث فيه إلى أن أدخله كله إلى كسي وأنا أكاد أكون معلقه فيه من شدة تشبثي به وبدأ في الهز العنيف وهو يمص حلماتي في نفس الوقت . وكلما رأى تراخي أعضائي أو حركاتي يقوم بسحب ذكره إلى خارج كسي بحركة سريعة مما يصيبني بما يشبه الجنون حيث أصرخ وأضرب مستجديه سرعة إدخاله قبل أن تطير نشوتي إلى أن بدأ جسمه في الإرتعاش وعلا زئيره وصب ماء حياته داخل رحمي لينقذ حياتي ويطفئ به نيران كسي المتأججة وبقي فترة فوقي إلى أن خرج ذكره من كسي وهو ما يزال منتصباً وإن فقد شموخه خرج سعيد من الحمام بعد دقائق ومازلت على الأرض ورفعت نظري إليه فوجدته عاريا يداه على وسطه كأنه فعلاً طرزان وقلت له بصوت خافت . أرجوك . أرجوك .. لا تخرج الأن وذهبت في إغفائه لذيذة لم يحرك سعيد ساكناً بل إقترب مني ونزل على جسدي المنهك تدليكاً و تكبيساًوفي كل حركه من حركاته كان ذكره يضرب في جسدي ومع كل ضربه من ذكره قفزه من قلبي مرت دقائق قبل أن أفيق حيث وجدته مكانه إلى جواري وذهبت إلى الحمام لتنظيف نفسي وتبريد كسي الذي أشعر به كأنه يحترق من قوة النيك . ثم دخلت إلى المطبخ و جهزت بعض الشاي وأحضرته إلى طرزاني حيث شرب كل منا بعض كوبه وبدأت أستجوبه عن سبب تخصيصه يوم الأربعاء ,هل يعرف نساء أخريات في البرج ؟ إلا أني لم أخرج منه بأية إجابة شافيه وكررنا العملية مرة أخرى وكالعادة لم يتركني إلا مكومة على الأرض منهوكة القوى . وبعد أن أرتدى ملابسه قال الجملة التي لا يحفظ غيرها . هل من خدمة أخرى يا سيدتي ؟ . ثم أردف وهو يبتسم موعدنا الأربعاء القادم ومضت عدة أشهر ويوم الأربعاء هو يوم لذتي القصوى حيث كان سعيد يأتي صباحاً لإعطائي جرعتي المقررة من النيك وهي مرتين كل أربعاء بل إني كنت أصر على أخذ حقوقي منه حتى عندما كانت تفاجئني دورتي الشهرية حيث كنت أقوم برضاعة و مص ذكره إلى أن ينزل منيه اللذيذ في فمي و على وجهي و صدري وأيضاً مرتين وعلمت ذات يوم أن سعيد قد غادر إلى قريته لأمر عائلي وكنت أسأل عنه يومياً وكلي خوف من عدم وصوله في اليوم المطلوب وصباح الأربعاء التالي وبعد خروج الأولاد وفي الموعد المحدد دق جرس الباب وكاد قلبي أن يخرج من صدري لشدة الفرح وأسرعت بفتح الباب وإذا بجمال أمامي وهو يقول .صباح الخير هل من خدمه يا سيدتي ؟ اليوم هو الأربعاء ؟ صعقت من المفاجأة وبادرته بالسؤال ماذا تقصد ؟ أين سعيد ؟ ألم يحضر ؟ أجابني أن سعيد لم يحضر بعد وقد يتغيب لمد شهر وأوصاني بأن أكون تحت أمرك صباح كل أربعاء . سألته مرة أخرى ماذا تقصد ؟ وهل قال لك سعيد شيء ؟ أجابني وهو يبتسم دون أن ينظر في عيني . نعم يا سيدتي . لقد أوصاني بمرتين صباح كل أربعاء إن رغبتِ فإني تحت تصرفك اليوم عقدت الدهشة لساني إلا أني أخبرت جمال بأن يعود من حيث أتى وسأناديه إن إحتجت إليه . وفعلا قفل جمال راجعا دون أن يحرك ساكنا . ويبدو فعلاً أن البرود من صفات هذه العائلة أغلقت بابي وجلست أفكر ترى ماذا قال سعيد لجمال . إن جمال يبدوا أنه يعرف كل شيء ترى من أيضاً يعرف ؟ وأمام رغبتي الملحة بدأت تساؤلاتي تتغير هل أستطيع أن أصبر إلى أن يأتي سعيد .؟ وإن لم يحضر سعيد ما العمل .. ؟ ترى هل جمال كسعيد ...؟ ترى هل لديه تلك القوه الهائلة .. ؟ وهل لديه ذكر بحجم ذكر سعيد .... ؟ وهل هو قادر على إمتاعي كسعيد ؟ ومرت دقائق كنت فيها أسائل نفسي فيما كانت شهوتي ودقات قلبي تتفجر إلى أن وجدت نفسي أنادي على جمال بجهاز النداء الداخلي وماهي إلا لحظات حتى كان داخل الشقة لقد كان الأمر محرجاً لكلينا إذ كيف نبدأ . وأمام صمته الرهيب أخذت زمام المبادرة وسألته بتردد خوفا من أن تجرحني إجابته ماذا قال لك سعيد عني . ؟ أجابني . كما أخبرتك يا سيدتي كل شيء مرتين صباح كل أربعاء .قالها وهو يشير إلى الأرض وعلى نفس المكان الذي تعودت أن ينيكني فيه سعيد عاودت سؤاله وهل أنت مثله وهل أنت قادر على القيام بنفس العمل ؟ أجابني ببرود ولكن أيضاً بثقة . يا سيدتي هناك فرق من شخص لأخر لكني أضمن رضاك التام . عندها قلت بنبرة المختبر حسناً دعنا نرى ما عندك ؟وكتمت ضحكتي عندما رأيته يقف في نفس مكان سعيد بل ويخلع ملابسه بنفس الطريقة و البطء المعروف عنه وكانت عيني تلاحقه وهو يخلع ملابسه أمامي وما أن أنزل سرواله حتى قلت بإستهجان وأنا أنظر لذكره النائم . يبدو أن الفرق كبير بينك و بين سعيد فقال مبتسماً لا تستعجلي في الحكم يا سيدتي . تقدمت إليه وقبضت على ذكره وسحبته خلفي إلى غرفة النوم وما أن وصلناها حتى بدأت في خلع ملابسي وجلست على السرير ونظرت إلى ذكر جمال فإذا به قد إنتصب طولاً يقترب من طول ذكر سعيد إلا أنه أقل حجما منه . ولاحظ جمال نظرتي الراضية عن ذكره فقال أرجو أن يكون قد حاز على رضاك يا سيدتي ؟ أجبته و أنا ممسكة بذكره موجهة إياه إلى فمي شكلاً نعم ولكن لنرى كيف ستستخدمه ؟وبدأت في مص ذكره محاولة إدخال أكبر قدر منه في حلقي مداعبة رأسه بلساني إلى أن انتصب و تصلب فما كان من جمال إلا أن سحبه من فمي و مددني على السرير و ساقاي على الأرض وقام بلحس كسي ومص بظري ويداه تفرك حلمات نهدي ولسانه يدخل تجويف كسي باحثاً عن مكمن لذتي وبدأ جسدي في التشنج وصوتي في التهدج كلما أتى بأي حركه وكدت أغيب عن شعوري وهو لا يكف عما يفعل إلى أن صرخت فيه ويحك . ماذا تنتظر .؟ أدخله الأن .إلا أنه لم يجبني و أستمر في عمله دون توقف و أنا أرجوه و أستعطفه أن يدخل ذكره في كسي وبعدها يفعل ما يريد . واستجاب أخيرا حيث رفع ساقاي و هو واقف على الأرض وحك رأس ذكره على كسي وأدخل رأسه و بعضاً منه و أنا أستزيده وإذا به يدخل ما تبقى من ذكره دفعة واحدة إلى داخل كسي فصرخت صرخة أظن أن الشارع بكامله سمعها وبالرغم من ألمي الشديد إلا أني كنت متمسكة بذراعي جمال ساحبة إياه نحوي . وبقي برهة على هذا الوضع و ذكره بالكامل داخل كسي دون أن يتحرك إلى أن شعر بحركتي تحته فإذا به يسحبه للخارج دفعة واحدة فصرخت معترضة على ما فعل إلى أن أدخله مرة أخرى ثم بدأ في الدفع و الهز وبدأت معه و أجاوبه في حركاته جيئة وذهابا وفضلاً عن ذلك كان ذكره يتحرك في كسي وكأنه يبحث عن شيء ما فأنا أشعر أنه يدخل ويخرج ويدخل يميناً وشمالاً وكأنه يكتشف مكاناً جديداً وكأن جميع نواحي كسي تتعرف على هذا الذكر الشقي وبدأ جسدينا في الإرتعاش وكأننا في سبق محموم وبدأ في إنزال منيه في أبعد مكان من رحمي وأحسست بكميه وفيرة من ذلك السائل الساخن وهي تصب في جوفي محاولة إطفاء ما يمكن إطفائه من نيران التهيج و الشبق وبالرغم من أن جمال قد أنزل إلا أن حركته لم تتوقف بعد وأنا أرجوه أن يهدأ و يقف إلى أن نزل على صدري ولازال ذكره في كسي لم يرتخي بعد . ومنعته بكل ما تبقى لدى ما قوه من مص حلماتي أو عمل أي شيء مضت لحظات قبل أن يقوم من فوقي إلى الحمام حيث إغتسل وعاد وجلس بجوار السرير على الأرض . ومضت حوالي ربع الساعة قبل أن أقوم من غفوتي متعثرة الى الحمام حيث أفرغت ما صب في رحمي . وغسلت نفسي وعدت إلى غرفة النوم حيث جمال كان في إنتظاري كما كان يفعل سعيد تماماً وسألني جمال أن كان حاز على الرضا و القبول أم لا .؟ فأجبته سريعاً بنعم ولكنك مزقتني وكدت تقتلني وأسمعت الجيران صراخي وقبل أن أنهي كلامي أجابني بأن جميع الجارات نائمات الأن وأن ذكره لم يقتل أحداً من قبل .! وبالرغم من محاولاتي إستدراجه في الكلام إلا أنه ظل على برود أعصابه و إجاباته الغير شافيه واضطجعت على فخذه وشرعت في مداعبة ذكره بيدي تارة و بفمي تارة أخرى لأنظر إلى أي مدى يمكنني إدخاله في فمي ويداه تعبثان في نهداي ضماً وقرصاً . وسرعان ما أصبح الذكر جاهزاً للمرة الثانية . وبدأ في الإقتراب من كسي للقيام بلحسه إلا أني أخبرته بأني لست في حاجة لذلك حيث أن مص ذكره فقط قد هيجني بما فيه الكفاية . عندها قام جمال بحملي مرة أخرى إلى السرير ونومني على بطني و رفع عجزي و كأني ساجدة وبدأ في دعك ذكره في باب كسي مراراً وأحد أصابعه في إستي يبحث عن مدخل وأنا أحثه على إدخال ذكره بسرعة و بلطف كي لا يؤلمني . وفعلا بدأ في إدخال ذكره بحذر جزء بعد جزء إلى أن أحسست به كله في كسي عندها حاولت إمساك جمال وهو خلفي يدفع ذكره إلى نهايته داخلي . كما أحسست بإصبعه داخل إستي وبدأ في الهز داخلا و خارجا باحثا يميناً و شمالا وكلي خوف من أن يخرج هذا الذكر فجأة قبل أن ننتهي فتنتهي بخروجه حياتي ومع كل دخول أو خروج لذكره في كسي كان إصبعه يدخل و يخرج في إستي . واستمر جمال في عمله اللذيذ إلى أن بدأنا سباقنا المحموم نحو الرعشة الكبرى التي حدثت وهو مستلق على ظهري تماما وشعرت بسائله المنوي هذه المرة وهو يكاد يفور من الحرارة إلى درجه أنه لسعني في رحمي إلا أن إنهاكي و ثقل جسم جمال فوقي منعاني تماماً من الحركة وقام جمال كالمعتاد إلى الحمام حيث غسل نفسه و عاد و جلس إلى جوار السرير منتظراً قيامي إلى أن دخلت الحمام و غسلت نفسي وعدت إليه و أنا منهكة القوى تماما . حيث نومني جواره على الأرض وشرع في تدليكي و تكبيسي وهو جالس على مؤخرتي وشعرت بذكره مازال منتصباً على إليتي ثم قام عني فجأة لأقل من دقيقه وعاد مرة أخرى كما كان وشعرت بلزوجة وهو يلعب بإصبعه في إستي ثم باعد ما بين فخذاي وبدأ يحك ذكره في كسي وباب إستي . ولم أقوى من شدة التعب و الإنهاك وكذلك الشهوة على الحركة أو حتى السؤال عما ينوي فعله . ولم أشعر إلا ويده على فمي تتحسسه و تحاول غلقه و عندها شعرت برأس ذكره داخل إستي وحاولت الصراخ دون جدوى وحاولت رفعه من فوقي فإذا دفعي له يزيد من إدخال إيره في إستي مرت لحظات و أنا أتلوى تحته كأفعى مضطربة إلى أن شعرت أن ذكره بكامله داخلي عندها توقفت حركتانا وبدا لي أن الوضع يمكن أن يحتمل بالرغم من أنها المرة الأولي في حياتي . وفعلاً بدأت أشعر بلذة وإن صحبها كثير من الألم ويبدو أن المرة الأولى في كل شيء تكون مؤلمة و بدأت في التجاوب مع حركة جمال فوقي إلى أن شعرت برعشته وبدأ منيه يلسعني فعلاً و بطريقة لا تحتمل مما جعلني أستجمع قواي للنهوض من تحته حيث قمت مهرولة متعثرة إلى الحمام وما هي إلا لحظات حتى دخل جمال الحمام وقام بغسل نفسه جيداً وهو يسألني وأنا أعتصر أمعائي على كرسي الحمام إن كان قد قام بعمل مرضي أم لا ؟ كانت علامات الألم و الغضب ظاهرة على وجهي ولم أتكلم إلى أن خرج من الحمام وخرجت بعده بدقائق لأجده مرتديا ملابسه مستعدا للخروج . قائلاً لي . المعذرة يا سيدتي يبدو أني لم أعجبك .؟ ستكون المرة الأخيرة التي ترينني فيها ؟ أجبته . من قال ذلك أيها البغل الصغير . ولكنها المرة الأولى التي ينيكني فيها أحد في إستي سأكون في إنتظارك صباح كل يوم وسريعا ما أجابني . . موعدنا الأربعاء القادم هل من خدمة أخرى يا سيدتي ؟ ومرت خمسة أسابيع بعد ذلك وصباح كل أربعاء كان جمال يصل في موعده المحدد وبدلاً من المرتين زادت جرعتي إلى ثلاث مرات مرتين في كسي و مره في إستي وصباح ذات أربعاء وفي الموعد المحدد دق جرس الباب ففتحت وإذا بمفاجأة غير متوقعه إذ فوجئت بكل من سعيد و جمال أمامي وهما يقولان من منا سيتشرف اليوم بخدمة سيدتي ؟ صرخت من شدة فرحي . متى عدت يا سعيد .؟ ولماذا لم تخبرني أنك مسافر .؟ وأشار بيده لي كي أخفض صوتي . وأعتذر لي بأن سفره كان مفاجئا ولأمر يخص عائلته ودخلا الشقة و أغلقت الباب وسعيد يخبرني بأنه فعل كل ما يستطيع كي يكون اليوم في خدمتي . وبادرني بالسؤال عن جمال وهل كان يقوم بالمطلوب منه وعلى أكمل وجه ؟ وسريعاً ما أجبت سعيد ضاحكة بأن جمال بغل ممتاز إلا أنه شقي . وأخيراً حانت اللحظة الحاسمة عندما سألني سعيد باصرار حسنا يا سيدتي من تريدين منا وبدون تفكير أجبت مسرعة أريدكما الإثنان . ولن أتنازل أبداً عنكما فقاطعني سعيد قائلاً. إن هذا غير ممكن يا سيدتي . إنه كثير عليك و علينا وأمام إصرار كل منا ... أشار سعيد لجمال بالإنصراف وجذبني بعيداً عن الباب وهو يهمس لي . لا تقلقي . سيكون هناك حل يرضي الجميع . وحملني بين يديه إلى غرفة نومي حيث بدأنا في إرتشاف القبلات بعنف وكل منا يخلع ملابس الأخر بحركات مضطربة . وأعطاني سعيد الجرعة المقررة لي منه وهي مرتين ولكن كانت في هذا اليوم المميز حقاً أكثر جنونا و عنفاً حيث ظهر شوق كل منا للأخر وإن كان سعيد هذه المرة أسرع إنزالاً وأكثر منياً وبكمية ملحوظة جداً . وأرجعت ذلك لبعده عن النيك لفترة طويلة وبعد أن قام سعيد بتدليك جسمي وإرخاء عضلاتي المشدودة جلست أداعب ذكره وطبعاً لن يخطر في بالي أني من الممكن أن أسمح له أو لنفسي بأن يدخل هذا الذكر الضخم في إستي , عندها تذكرت جمال وقلت لسعيد . وماذا عن جمال . أطرق سعيد برهة ثم سألني بهدوء ألا أكفيك أنا فأجبته بسرعة وأنا أحتضنه . متعتي القصوى لا يشبعها غيرك ولكنك لا تريد الحضور سوى يوم واحد في الأسبوع عندها صمت قليلاً وأجابني بهدؤ . حسناً . بإمكانك أن تستدعي جمال صباح كل سبت . هل يناسبك هذا الموعد أدهشتني هذه المفاجأة السارة فعلاً . ولم أكن أتوقع أني سأحظى بشخص مثل جمال وعند الطلب . وظهرت على وجهي ملامح سروري بهذا العرض . إلا أن سعيد أردف قائلاً ولكن يا سيدتي عليك بين الحين والأخر إغرائه ببعض المال . ولما لم يكن أمر المال مشكلة بالنسبة لي أبداً . بدأت في تقبيل و شكر سعيد على هذه المكرمة السخية منه دون أن أجرؤ على النظر في عينيه لشدة حرجي وقبل أن يخرج سعيد دسست في يده بعض المال يساوي نصف مرتبه الشهري وذلك بمناسبة عودته من السفر وكان المبلغ لا يعني لي شيئاً وبعد عدة أيام . وكان صباح سبت إتصلت بجهاز النداء على جمال الذي حضر إلى باب شقتي بعد لحظات . ولم تكن صباح ذلك اليوم الجميل شهوتي للنيك قويه بقدر رغبتي في التأكد من كلام سعيد . وفعلاً كان وعده لي نافذاً . حيث قام البغل الشقي جمال بمنحي الجرعة المقررة لي من النيك وهي ثلاث مرات عند الطلب ومرت عدة شهور على هذا المنوال حيث كان صباح الأربعاء مخصصاً لسعيد وصباح السبت مخصصاً لجمال . وبين كل فترة وأخرى أمنح أحدهما مبلغاً من المال كإمتنان مني وتشجيعاً لهما على جهوده الجبارة في إمتاعي وحدث ذات يوم وكان صباح الثلاثاء أن إتصل زوجي من مقر عمله ليخبرني بأن هاتف جارتي نبيلة معطل وزوجها وهو أحد وكلائه في العمل لديه إجتماع هام في مدينة مجاوره وقد لا يعود قبل منتصف الليل وطلب مني إبلاغ نبيلة بأمر تأخر زوجها الذي كلمني فعلاً وشكرني على إيصال الرسالة مقدماً . وتمنيت له يوماً موفقاً ونبيلة هي إحدى جاراتي وتقطن في الدور التاسع عشر وهو الدور الذي يعلوني . وزوجها هو أحد وكلاء زوجي في العمل . وهي في الخامسة والثلاثين من عمرها . بيضاء البشرة طويلة القامة ملفوفة القوام بشكل ملحوظ . لها ابن وابنه في مراحل الدراسة . ألتقي معها عدة مرات في الأسبوع مع بقية الجارات وكثيراً ما كانت تجمعنا سفرات عندما يسافر زوجينا معاً لبعض مهام العمل كانت الساعة تشير إلى العاشرة عندما صعدت إلى باب شقتها وأنا أكرر دق الجرس عليها إلى أن أجابتني بصوت وجل من خلف الباب . من على الباب ؟. فأجبت حانقة لطول إنتظاري أنا سلمى إفتحي بسرعة لأمر هام . وسألتني من خلف الباب المغلق مرة أخرى . هل معك أحد .؟ أجبت من فوري . يا نبيلة ليس معي أحد . افتحي بسرعة وما أن فتحت نبيلة الباب حتى دفعته و دخلت مسرعة إلى الشقة وكل منا يسأل الأخر ما الموضوع ؟ هل هناك شيء ؟ لقد كان منظر نبيلة غير طبيعياً ... فقد كانت بروب النوم ودون أية ملابس داخليه وكان تنفسها عاليا و متسارعا و شعرها منكوشاً ولونها مخطوفاً كأنها خائفة من شيء ما أو منهية للتو سباقاً في الجري . وكان صوتها متهدجاً عندما أخبرتني بأنها كانت نائمة ولم تسمع صوت جرس الباب وبينما كنت أحدثها عن مكالمة زوجها وقع بصري على كومة من الملابس في طرف الصالة ولم تلاحظ نبيلة إنتباهي لكومة الملابس تلك التي سريعاً ما عرفت صاحبها أنها ملابس جمال التي أعرفها جيداً . كما أن جمال و سعيد متعودان على خلع وترك ملابسهما في هذا الجزء من الصالة وزاد من يقيني أن جمال كان ينيكها قطرات من المني اللزج لمحتها تتساقط من كسها الملحم وبدأت نبيلة في الإعتذار لتأخرها عن فتح الباب و شكري لإبلاغها الرسالة تمهيداً لتوديعي لعزمها على الإستحمام الأن . إلا أنها فوجئت بإنطلاقي إلى داخل الشقة وأنا أطلب منها كوباً من الماء سأشربه بنفسي من المطبخ ولم تشعر بي إلا وأنا أتجاوز المطبخ متجهة بخطوات مسرعة إلى غرفة النوم حيث أسرعت تصرخ خلفي تحاول اللحاق بي لمنعي من دخول غرفه نومها لأنها غير مرتبه على حد قولها وقبل أن تصلني كنت قد فتحت باب غرفة النوم لنفاجأ جميعاً بأن جمال كان ممدداً على السرير عارياً يداعب ذكره بيده وما أن رأيت جمال على هذا الوضع وأدرت وجهي لأرى نبيلة التي وصلت عندي بعد فوات الأوان حيث سقط روب نومها من شدة هرولتها خلفي لتسقط عند قدماي عارية مغشياً عليها دون حراك من هول الصدمة قام جمال فوراً وهو مندهش لما أقدمت عليه بحمل نبيلة بين يديه ووضعها على السرير وبينما كنت أربت بشده على خدي نبيلة منادية إياها أحضر جمال بعض ماء الكولونيا وقربه من أنفها . ومرت دقائق عصيبة و نحن نحاول إعادة نبيلة إلى وعيها حتى بدأت إستعادته شيئا فشيئا في الوقت الذي كان جمال يلومني بل ويوبخني على إحراجي لنبيلة بهذا الشكل ويبدو أن نبيلة إستعادت وعيها بينما جمال وأنا لازلنا في شجارنا وهو يقف عاريا أمامي وذكره يتمايل كلما تحرك . واستمعت نبيلة بكل وضوح لكلمات جمال وهو يوبخني ويسألني عن شعوري لو أن أحدا ما فاجأني بهذا الوضع صباحاً مع سعيد أو معه كان هذا الجزء من الحوار كفيلاً بعودة نبيلة إلى وعيها تماما وعودة روحها إليها عندها سمعت نبيلة وهي تحدثني بصوت خفيض وهي تقول . إذا حتى أنت يا سلمى معنا في الجمعية .؟ هل صحيح ينيكك جمال و سعيد كما يقول جمال .؟ وكيف سعيد هذا . لم أره من قبل ؟. عندها أسقط في يدي خاصة بعدما رأتني أقف مع جمال إلى جوارها ما يقرب من عشرين دقيقة وذكره متدليا أمامي دون أن يخجل أحدنا من الأخر و كأن الأمر طبيعي جداً وأجبتها بصوت حازم . نعم . ولكن لماذا لم تخبريني أنت قبل الأن عن علاقتك على الرغم مما بيننا . أجابت و بصوتها المتعب ولكن بنبرة أقوى . لنفس السبب الذي منعك من إخباري عن علاقاتك وبسرعة وجهت سؤالي إلى جمال . هل انتهيت من نيكها أم لا . وفاجأتني إجابته الصريحة عندما قال لي بلهجة جادة ... ليس بعد ياسيده سلمى .جلست إلى جوار نبيلة على طرف السرير بينما ذهب جمال وهو لا يزال عارياً إلى المطبخ لتحضير بعض الشاي وبدأت أسأل نبيلة منذ متي وكيف ومع من أيضاً . وكانت نبيلة تجيبني بمنتهى الهدؤ والصراحة خاصة بعدما تأكدت أنني عضوه في الجمعية على حد قولها . أجابت نبيلة قائلة . لقد بدأت علاقاتي منذ الأسبوع الأول لإقامتي في هذا البرج وذلك عندما أخبرتني جارتنا منى عن الحارس جميل . وهو على حد قولها في الخامسة والثلاثين من العمر قوي البنية ويمتاز بذكر صلب سريع القيام لا ينزل منيه إلا بعد حوالي الساعة له أسلوب مميز في تغيير أوضاع النيك . وكان جميل يزورني صباح كل سبت . ولعدم إكتفائي من جميل عرفني على جمال وطبعاً أنت تعرفي جمال وذكره الشقي . دخل جمال لحظتها إلينا وتناولت نبيلة بيدها كوبا من الشاي بينما يدها الأخرى تداعب ذكر جمال المتدلي وهي تقول لي ما رأيك فيه تناولنا الشاي ونحن نتحدث عن اللحظات العصيبة التي مرت وشعور كل منا وأخذنا في تذاكر عدد من المواقف التي مرت علينا مع جمال إلى أن أخبرتني نبيلة بأن البغل الشقي جمال على علاقة أيضاً مع جارتي في نفس الدور سوزان وهو يزورها صباح يوم الإثنين من كل أسبوع . إستغربت جداً من الخبر فسوزان فتاه خجولة وصغيرة السن فهي لم تزد عن السابعة عشره من العمر ولم يمض على زواجها أكثر من أربعة أشهر فقط إلا أن جمال تدخل في الحديث وقال . إنها صغيرة فعلاً ولكن رغبتها في النيك كبيره جداً ويبدو أن زوجها سامي لم يستطع أن يشبع رغباتها وسألته هل هي على علاقة بأحد أخر غيره . وكنت خائفة من أن يكون سعيد يقوم أيضاً بإمتاع العروس الجديدة . إلا أن جمال أجابني ... لا . ليست على علاقة بأحد غيري . حتى الأن على الأقل .وسألت جمال مرة أخرى . ولكن كيف يستطيع كس سوزان الصغير أن يتحمل ذكرك الضخم ...؟ وصدرت عن جمال ضحكه صغيره وهو يقول . لقد إستطاع يا سيدتي هذا الكس الصغير أن يبتلع ذكري ومن المرة الثانية فقط . وسبق أن أخبرتك يا سيدتي أن ذكري لم يسبق أن قتل أحداً . ثم إن ثلاث مرات في كل يوم اثنين كفيلة بتعويدها عليه وقد تعودت فعلاً . وهنا أجبته ضاحكة ... خوفي من أن تطلب المزيد من سعيد وقام جمال وتمدد على السرير وبدأ في مداعبة نبيلة وما هي إلا لحظات حتى نسي أو تناسي الجميع وجودي وبدأت تأوهات نبيلة في التصاعد كلما داعب جمال بلسانه بظرها أو كسها وإستمرت مداعباته لنبيلة التي كانت تئن من اللذة وترجوه أن يدخل ذكره في كسها سريعا . وبدأ جمال ينيك نبيلة أمامي حيث إقتربت منها وبدأت في دعك نهديها وحلماتها بيد و يدي الأخرى تدعك بظرها مما أثار شهوتها بشكل جنوني كما أن ذكر جمال كان يمارس نفس الحركات الشقية في كس نبيلة التي كانت تتحرك تحته بعنف . وما أن إنتهيا حتى قام جمال كعادته إلى الحمام بينما بقيت نبيلة على السرير تلتقط أنفاسها .وقمت للخروج وأنا أقول لنبيلة . يجب أن ألقاك اليوم مساءً لبحث موضوع الجمعية . لأني سأقوم الأن بترتيب بيتي وإعداد الغداء . وأجابتني نبيلة وهي تحاول الجلوس . حسناً . سوف نلتقي في الخامسة ولكن في شقة ليلى وقد ندعو سوزان للحضور . فوافقتها وودعتها وأثناء خروجي من غرفة النوم شاهدت جمال وهو يخرج من الحمام وبيده علبة كريم للشعر . عندها عرفت أين سيدخل ذكره في النيكة القادمة ولم يهتم جمال مطلقاً لنظراتي الغاضبة التي رمقته بها أثناء خروجي قضيت فترة الظهيرة وما بعدها وأنا أحاول ترتيب أفكاري وإستحضار شجاعتي وذلك للموعد المضروب عند جارتنا ليلى التي تقطن في الدور التاسع عشر بجوار نبيلة . وهي أرمله جاوزت الأربعين من عمرها مع إحتفاظها برونقها ونضارتها لها ولدان يدرسان في إحدى جامعات العاصمة وتقيم بمفردها في الشقة . وهي ثرية تملك عدد من مشاغل الخياطة . وهي أيضاً من الجارات التي أزورها وتزورني دورياً بصحبه نبيلة وبدا لي أن إجتماعاً مثل هذا لم تكن تناسبه فعلاً غير شقة ليلى حيث لا زوج ولا أولاد ولا من يطلع على الأسرار الرهيبة و الحميمة جداً وكانت تدور في ذهني العديد من الأسئلة . كيف سيدور الحديث .. ؟ و من سيحضر غير نبيلة وسوزان .. ؟ وما سيكون موقف سوزان أو حتى ليلى . فأنا لم أشاهدهما بعيني . إلا أنني صممت على حضور الجمعية .في الخامسة والربع تقريباً تلقيت إتصالاً من ليلى تستعجلني الحضور حيث أن الجميع في إنتظاري وبدأت أشعر بالتردد و الخوف من لقاء مثل هذا ... وازدادت هواجسي و مخاوفي إلى أن إتصلت نبيلة هاتفياً مستفسرة عن عدم وصولي حيث إختلقت لها عذراً وأخبرتها بأني سأوافيهم بعد لحظات . وحاولت إستجماع شجاعتي وخلال عشر دقائق كنت على باب شقة ليلى التي فتحت لي مرحبة وضاحكة وهي تقول لي بأن الجزء الصعب من اللقاء قد فاتني واصطحبتني إلى صالونها الكبير حيث صافحت وقبلت كل من سوزان و نبيلة و حنان وسميحة التي تقطن كل منهما في الدور السابع عشر وهما زميلتاي في الدراسة سابقاً .جلست جوار سميحة مقابل ليلى و نبيلة . وذلك وسط ضحك الجميع ما عداي أنا وحدي وبدأت ليلى في الحديث كأنها مدير يخاطب موظفيه في إجتماع هام موجهة كلامها للجميع ولي بشكل خاص وقالت بأني قد تأخرت في الحضور إلا أن السر قد إنكشف للجميع وجميع الحاضرات لهن نفس العلاقة مع عائلة حراس البرج . وأضافت وسط ضحكاتنا الخجول والخافتة ونحن نختلس النظرات لبعضنا بأن الهدف من إجتماعنا هو تدعيم الصلة و الصداقة فيما بيننا وترتيب أمور متعتنا والحفاظ عليها ومنع تعديات أي منا على مواعيد أخريات ينتظرنها بفارغ الصبر واستمر حديث ليلى لعدة دقائق على هذا المنوال وسط ضحكاتنا التي بدأت في التزايد و الإرتفاع . إلى أن طلبت من كل واحدة منا أن تذكر وأمام الجميع وبصراحة مع من تقيم علاقتها وفي أي موعد بالتحديد وكانت ضحكاتنا تنفجر بعد كل إجابة من المدعوات حيث بدأت نبيلة في الإجابة وقالت , جميل صباح كل سبت وجمال صباح كل ثلاثاء وقالت حنان بفخر واضح , سعيد مساء كل أحد و حاتم مساء كل ثلاثاء وقالت سميحة وهي تخفي ضحكتها , حاتم صباح كل أربعاء وجميل صباح كل أحد وذكرت أنا بتردد واضح , سعيد صباح كل أربعاء و جمال صباح كل سبت وقالت سوزان وهي تهمس بخجل , جمال صباح كل إثنين ثم قالت ليلى بنبرة حازمة جميعهم وفي أي وقت أريد . وما أن ذكرت ذلك حتى تعالت صيحات إحتجاجنا ورفضنا وطلبنا مساواتها معنا منعاً لإنهاك العاملين على خدمتنا ومتعتنا . وإختلطت صيحات الإحتجاج مع الضحكات و التعليقات وكانت أشدنا إحتجاجا وطلباً للمساواة وزيادة حصتها سوزان متعللة بصغر سنها و كونها لا تزال عروس جديده وحاجتها أكبر للنيك . وتعالت ضحكاتنا وتعليقاتنا إلى أن تعهدت ليلى بتعديل وضع سوزان .ثم طلبت ليلى من كل واحدة منا رواية كيفية تعرفها على حراسها وتفاصيل المرة الأولى وبدأت كل واحدة منا في رواية قصتها وسط الضحك حيناً و التنهد حيناً أخر وكانت جميع الروايات تشبه روايتي إلى حد كبير فيما دون التفاصيل طبعاً . فهذه إستدعت الحارس صباحاً لإصلاح حوض إستحمامها وتلك إستدعته لإنزال ثلاجتها المتعطلة وأخرى احتكت به في المصعد وما إلى ذلك . أما العروس سوزان فقبل أن ينتهي شهر عسلها كانت تحلم بجمال طوال ليال عديدة . ولم تنجح محاولاتها العديدة في إغوائه أو إثارته . وما أن خرج زوجها لعمله ذات صباح حتى نادت على جمال بجهاز النداء وأدخلته غرفة النوم ثم خلعت روب نومها وهددته بسكين إما أن ينيكها فوراً أو تقتل نفسها وطبعاً لم يكن جمال بحاجة إلى مثل هذا التهديد وبهذا كنا نحن جميعاً من بدأ في التحرش بهم و إصطيادهم وأبدت كل منا رغبتها في معاشرة بقية عائلة الحراس ممن لم يعاشرها حيث كان كل منهم يتمتع بميزة خاصة . وهمست ليلى في أذني بأن لا يفوتني الحارس حاتم حيث أنه أصغرهم سناً وله ذكر غريب ولكن لا يعوض . ولم تزد على ذلك شيئا وأمتدت الجلسة حتى ساعة متأخرة من الليل حيث إنصرفنا لإعداد العشاء لمن بقي مستيقظا من أبنائنا أو أزواجنا على وعد من الجميع بالإجتماع في الخامسة تماماً من يوم غد الأربعاء وأثناء خروجنا همست في أذن جارتي وزميلتي القديمة سميحة قائلة لها . سميحة غداً هو الأربعاء وسيحضر حاتم لك وفي نفس الوقت سيحضر لي سعيد . ما رأيك لو إجتمعنا سويا في شقتي صباحاً حيث أشاهد أنا حاتم و تشاهدي أنت سعيد . ووافقت سميحة على الفور حيث كانت متلهفة على مشاهدة ذكر سعيد من كثرة ما سمعت مني ومن حنان و ليلى عن ذكره الضخم وتواعدنا أن توافيني بعد خروج زوجها و إبنتها صباحاً .حاتم هذا هو أخ غير شقيق لسعيد له من العمر خمسة و عشرون عاما وأن كان شكله يبدو أصغر من ذلك . له جسم ملحوظ الطول عريض البنية إلا أنه نحيل القوام يبدو عليه دائما نوع من الخجل والصمت كبقية أفراد عائلته .في الثامنة صباحاً وبينما كنت أعد كميه من الشاي تكفينا الأربعة دق جرس الباب ... كنت لحظتها مرتديه روب نومي دون أي شيء تحته من الملابس الداخلية ... وفتحت الباب عندما تأكدت من أنها سميحة و معها حاتم الذي تراجع للخلف عندما رأي جسدي العاري من خلال روب نومي المفتوح . وجذبته سميحة إلى داخل شقتي وهي تقول له بأن يدخل ولا يخف . وظهرت على ملامح حاتم تعابير الدهشة خاصة عندما دعوتهما للدخول دون أن أعير روب نومي أي إهتمام وكان من الواضح أنه لم يعلم بإتفاقي مع سميحة . و تبعتني سميحة وهي تجذب خلفها حاتم إلى غرفة الجلوس حيث أجلستهما وذهبت لإحضار الشاي من المطبخ وصلت إليهما بالشاي في اللحظة التي كانت سميحة تبلغ حاتم بأني قد عرفت كل شيء وأني قد طلبت رؤيته بإعتبارنا صديقتين قديمتين لا نخفي شيئا عن بعضنا كانت عينا حاتم تلتهما نهداي المتدليان وأنا منحنية لتقديم الشاي له ثم إستدرت للجلوس جوار سميحة وهي تسألني بهمس عن موعد وصول سعيد حيث أجبتها همساً أيضا بأنه سيحضر خلال دقائق أفسحت المجال لعيني حاتم لإستعراض جسدي . وبدا عليه بعض الإرتياح و كثير من النشوة . ودون أن أضيع وقتا وجهت كلامي إليه بأني أعرف كل شيء ونقلت له إعجاب سميحة به وشكرته على تلبيه رغبتي في حضوره . وأردفت وأنا أشير له بأن يقف ليريني ما عنده بينما سميحة تضحك وتطلب مني عدم إحراج فتاها ووقف فعلاً حاتم وبدأت في الضحك عندما اتجه مباشرة إلى نفس المكان الذي يخلع فيه كل من سعيد و جمال ملابسهما فيه . وهمست لسميحة بسبب ضحكي وضحكت معي وما أن أنزل حاتم سرواله حتى أشرنا إليه بالإقتراب حيث نجلس . وقبضت على ذكره النائم بيدي أتفحصه وأنا أقول لها . ويحك يا سميحة أنت وليلى إنه ذكر عادي جداً .؟ فأجابتني ضاحكه . ما بك أنت يا سلمى . ألا تعرفي كيف توقظي الذكر النائم ؟ ألم يعلمك أحد المص ؟. ودون أن اجبها بدأت في مص ذكر حاتم بينما شرعت هي في خلع ملابسها قطعة بعد أخرى بهدؤ . وبدأت الدماء تجري في ذكر حاتم وأنا أمصه بعنف مدخلة أكبر جزء منه في فمي وأنا أحركه بيدي القابضة عليه . كانت سميحة قد إنتهت من خلع جميع ملابسها وجلست جواري تنظر لما أقوم به بشغف وما هي إلا لحظات حتى توتر ذكر حاتم و تصلب تماما . وما أن أخرجته من فمي ونظرت اليه حتى صدرت مني أهة دهشة لما رأيت بينما كانت سميحة تضحك بصوت عال . لقد كان ذكر حاتم يشبه ذكر جمال من حيث الطول وملئه قبضة يدي إلا أنه مقوس إلى ناحية اليمين بشكل كبير وكأنه موزة كبيره . وأخذ ثلاثتنا في الضحك و التعليق على هذا الذكر الغريب وأنا و سميحة نتبادل مصه والعبث به إلى أن دق جرس الباب حيث قمت وأنا عارية تماما لأفتحه عندما تأكدت من صوت سعيد . لم يفاجأ سعيد لفتحي له الباب وأنا عارية لمعرفته بأني انتظره في مثل هذا الوقت من كل اسبوع ولكنه لم يفهم كلامي عندما قلت له بأنه سيكون يوما مميزاً وأن عندي ضيوف . وحاول التوقف الا أني تمكنت من جذبه إلى غرفة الجلوس . و فهم سعيد الموضوع تماما لمجرد رؤيته لسميحة وهي عارية وذكر حاتم في فمها وبدأ سعيد في خلع ملابسه بعد طلبي حيث كومها إلى جوار ملابس حاتم و سحبته من ذكره حيث جلست إلى جوار سميحة وبدأت في مصه ولعقه بنهم وكلاً منا تختلس النظر إلى الأخرى و الذكر الذي في فمها فيما كان الأخوان يتهامسان ويتبادلان الإبتسامات . وما أن توتر ذكر سعيد وانتصب تماماً حتى أريته لسميحة وأنا فخوره به . وضربت سميحة على صدرها من الدهشة نظراً لطوله و ثخانته التي تفوق بمراحل ذكر حاتم أو جمال أو حتى ذكر جميل الذي لم أشاهده بعد ... وامتدت يد سميحة بخوف وتردد لتقبض وتداعب ذكر سعيد وكل منا تسأل الأخرى كيف يمكن أن يدخل في كسها الذكر الذي أمامها وسط ضحكات وغمزات الأخوين الواقفين والمتحفزين أمامنا . وأمضينا عدة دقائق في المقارنة بين الذكرين الغريبين و نحن نتبادل مصهما ومداعبتهما وما هي إلا لحظات حتى حملني سعيد بين ذراعيه إلى غرفة النوم وتبعنا حاتم و سميحة . وتمددت سميحة إلى جواري على أرض غرفة النوم وساقانا مرفوعتان حيث كان سعيد يقوم بلحس كسي وحاتم يقوم بلحس كس سميحة وكل منا تداعب نهد الأخرى وسط ضحكاتنا وتأوهاتنا وما هي إلا لحظات حتى بدأت كل واحدة منا في الغياب عن وعيها تدريجياً وأخذ جسدينا في التشنج والإرتعاش ولم تدري إحدانا ما يحل بصاحبتها وبدأ كالمعتاد سعيد في دعك ذكره على كسي ومن ثم بدأ في إدخاله بالبطيء المعتاد إلى أن انتصف وكرر نفس أسلوبه المألوف معي في سحب ذكره مني بسرعة وأنا أتشبث به إلى أن يدخله كله في كسي وتبدأ بعدها الحركات البطيئة في التتابع و التسارع وتأوهاتي المتعالية تطغى على أهات سميحة التي لم أدري من أمرها شيء بالرغم من أن حاتم ينيكها إلى جواري ولا أدري هل إستمر سعيد ينيكني أطول من المعتاد أم أن حاتم و سميحة إنتهيا أبكر من المطلوب حيث ان إنتفاضات جسدي المتتابعة أفقدتني شعوري بالزمان و المكان إلا أني تمكنت في لحظه من ملاحظة سميحة وهي جالسة إلى جواري تمص حلمة نهدي و تدعك بيدها بظري وأنا أحاول إبعادها بيدي المتشنجة كي لا أموت من شدة اللذة . وكالمعتاد أنزل سعيد منيه الساخن في رحمي وأنا أصرخ صراخاً مكتوماً من اللذة وعينا سميحة تراقبني بذهول . مضت لحظات قبل أن يخرج سعيد ذكره من كسي وأنا أحاول منعه وسميحة تراقبه كأنه يخرج سيفه من غمدي . وقربت سميحة وجهها من كسي على ما يبدو لتتأكد من عدم تمزقه أو إنفجاره وظهر الرعب عليها عندما شاهدت بوضوح كيف كان كسي ينبض بقوه ويختلج وهو يحاول أن يغلق فمه المفتوح بعد هذه النيكة الممتعه أثناء دخول سعيد و حاتم إلى الحمام أيقظتني سميحة وهي تسألني عن شعوري ومدى تحملي لذكر سعيد وهل تستطيع هي إحتماله أم لا وأنا أشير إليها أن تنتظر ريثما ألتقط أنفاسي .قمت معها إلى الحمام بعد خروج الأخوين وبدأت كل واحده في غسل نفسها جيداً من أثار معركتها وتمهيداً للجولة القادمة . وتبعتني سميحة من الحمام إلى المطبخ وأنا أصف لها مدى المتعة في نيك سعيد . وطمأنتها بأنه يعرف خطورة حجم ذكره لذلك يتعامل بحرص ممتع عندما ينيك . و وعدتها بأن أكون إلى جوارها ومراقبه ما سيحدث خطوه بخطوه . وذكرتها بأول مره ناكني فيها سعيد وكيف كان لطيفا وحريصا معي وقبلتني سميحة شاكرة حرصي عليها ممتنة لهذه الفرصة السعيدة التي أتحتها لها للتعرف على سعيد جلسنا الأربعة نحتسي الشاي في غرفة النوم ونحن نتبادل القبلات مره والنكات مرة أخرى ولم نلق إجابة مطلقاً من الأخوين عن معرفتهم بأية جارات أخريات وكانت إجابتهم الموجزة بأن هذه أسرار لن تخرج أبدا . وهو ما طمأننا بعض الشيء تجاههم على الرغم من معرفتنا بعلاقاتهم ببعض عضوات الجمعية . وكانت سميحة تتمايل بين الأخوين وتقارن بين ذكريهما الغريبين إلى أن ألقت بنفسها على فخذ سعيد وبدأت في مص ذكره عندها بدأ حاتم في مداعبة كسها و بظرها بيده . تفجرت شهوة سميحة للنيك عندما بدأ حاتم في لحس كسها حيث استلقت على ظهرها مبعدة حاتم بقدمها جاذبة سعيد من ذكره اليها ونادتني وأقسمت علي أن لا يغيب بصري عنها نزل سعيد بفمه على كس سميحة مصاً و لحساً و عضاً ثم رفع ساقيها إلى كتفه وأخذ في دعك ذكره على كسها وهي تتراقص تحته محاولة إدخاله ثم أدخل سعيد رأس ذكره فيها للحظه ثم أعاد دعكه على كسها وزاد تراقصها تحته . وكان يكرر إدخال جزء متزايد من ذكره في كل مره ثم يخرجه ليدعك به كسها . إلى أن أدخل أكثر من نصفه ثم زاد وزاد إلى أن ظهر عليها الألم فتوقف عن الحركة تماما إلى أن عادت هي للتراقص تحته فأدخل المزيد منه ثم المزيد وعاد للتوقف وعادت للتراقص مرة اخرى عندها أدخل ماتبقى منه حيث إلتحمت عانتاهما . وبينما كنا نبارك لها دخول ذكر سعيد بكامله فيها كانت ترد علينا بإبتسامه صغيره وهي مغمضة العينين متشبثة بيديها وساقيها به راجية منه إبقائه لفترة داخلها دون حركه وبعد برهة بدأت حركتهما بإيقاع بطيء رتيب ثم أخذت في الزيادة المستمرة و التسارع وبدأت سميحة في التأوه المتسارع والتجاوب مع سعيد بعنف بل وصرخت عندما أخرج سعيد ذكره من كسها بحركته المفاجئه المعتاده ليعيده مرة أخرى وبكامله دفعة واحده إلى أقصى نقطه يمكن أن يصلها ذكره في كسها . وأزداد إيقاع حركتهما وزاد إنتفاض سميحة تحته وتزايدت حركات سعيد و بشكل سريع ثم أسرع فأسرع وسميحة تحته تجاريه مره و تنتفض مرات وهي تصدر أصواتا غريبة إلى أن على زئير سعيد وهي من علامات إنزال منيه الغزير والساخن . وما أن توقفت حركتهما وبدأ ذكر سعيد في الخروج منها وهو لا يزال منتصباً وأخذ ثلاثتنا سعيد و حاتم و أنا نصفق لها تشجيعا لها وتهنئتها وهي ترد علينا بإبتسامة خجلى وعين نصف مغمضه . نظرت أنا إلى ذكر سعيد وهو متدلي و منيه اللذيذ يقطر منه وتذكرت أول مره ناكني فيها حيث لم يكن هناك من يشجعني أو يأخذ بيدي تحاملت سميحة على نفسها وتمددت على بطنها وبدأت في لعق ومص الذكر الذي خرج من كسها لاعقة كل قطره عليه وداخله كي لا تضيع هدرا منها و سعيد يعبث بشعرها وظهرها مرت دقائق قبل أن تنتهي سميحة من تنظيف ذكر سعيد بفمها ولسانها وتقوم معه إلى الحمام لتنظيف نفسيهما وهي تسير متعثرة منفرجة الساقين بينما حاتم وأنا نتغامز على مشيتها وهو يجذبني اليه ليبدأ في مص شفتي و حلمتي بطريقة شرهه ودعك بظري بيده مما ألهب رغبتي في النيك خاصة بعد مشاهدتي القريبة لصديقتي وسعيد ينيكها وأنزل حاتم ظهري على الأرض ورفع عانتي إلى فمه وأخذ في لحس كسي وإدخال لسانه فيه ومص بظري بنفس الشراهة حتى نسيت نفسي ونسيت ذكره الغريب ولم أتذكره إلا عندما بدأ في إدخال رأسه في كسي عنها صرخت على سميحة كي تكون بالقرب مني وجاءتني مهرولة ضاحكة من خوفي وهي توصي حاتم بأن يكون لطيفاً معي . لحظتها ندمت على أني لم أشاهد حاتم وكيف كان ينيك سميحة لقد كنت فعلاً في عالم أخر عندما كان سعيد ينيكني لقد كان إدخال النصف الأول من ذكر حاتم في كسي محتملا بل ولذيذا . لكن ما أن بدأ في إدخال ماتبقى من النصف الأخر في كل دفعه من دفعاته إلا وبدأ الألم يتزايد علي وأنا أصرخ دون أن يأبه لصراخي أحد . ولا أدري هل بدأ الألم يختفي أم أن اللذة الغريبة التي لم أعهدها من قبل قد غطت عليه . وبدأت أستمتع حقا بهذا الذكر الغريب الذي كان ينوي أن يغير مسار كسي أو يفتح فيه للذة مجالاً جديداً . وكان هذا الذكر يحتك بباطن فخذي في دخوله وخروجه ويمنحني شعوراً لم أعرفه من قبل ولا أدري لم كنت أحرك نفسي تحته يمنة و يسره وأخذت حركتنا في التناغم و التسارع ومزيدا من التسارع إلى أن بدأ حاتم في الإنزال حيث توقف هو عن الحركة تماما بينما كنت أنا أنتفض وأرفع جسدي تحته إلى أقصى مدى أمكنني رفعه . وجذبت حاتم إلى صدري وعقدت عليه ساقاي كي لا يقوم من فوقي مطلقاً .مرت لحظات على هذا الوضع وأنا أحس بذكره يخمد شيئا فشيئا داخل كسي إلى أن خرج منه ... عندها قمت مهرولة إلى الحمام وسقطت على الأرض وسط ضحكاتهم من شدة تعثري ومشيتي غير المستوية .ولحقت بي سميحة إلى الحمام حيث كنت أنظف نفسي وأبرد كسي الساخن ونحن نتضاحك سعيدتين بهذا اليوم المميز جداً لكلينا متواعدين على تكراره وسألتني سميحة عن موعد السبت مع جمال وكيف هو فأخبرتها بالتفصيل بمواصفاته وأسلوبه في النيك خاصة نيك الإست . وتساءلت اليس مقززاً . هل هو مؤلم . هل هو ممتع وكنت اجيبها بإختصار وأدعوها لتجربته . مع تحذيري أن لا تفعل ذلك مع البغلين الموجودين ألان وسألتها بدوري عن جميل فاجابتني بأن ذكره أصغر من ذكر حاتم قليلاً إلا أنه صلب كالوتد ولا ينزل منيه إلا بعد فترة طويلة . وهو فنان في تقليب المرأة بشتى الأوضاع دون أن يخرج ذكره منها وبينما نحن في المطبخ لإعداد الشاي خطرت لي فكره . وهي لماذا لا نستدعي جارتنا العروس سوزان التي طالبت بزيادة حصتها من النيك ووافقت سميحة فوراً حيث هاتفت سوزان من هاتف المطبخ وأخبرتها بأن عليها الحضور فوراً لشقتي لمفاجأة سارة تتعلق بجمعية الجارات التي ناقشناها مساء البارحة . وطلبت منها الحضور خلال دقيقتين على الأكثر بروب النوم فقط دون شيء تحته وما هي إلا لحظات حتى وصلت سوزان حيث كنت في إنتظارها عارية عند باب الشقة كي لا تدق الجرس فينتبه الأخوان الغافيان في نومه صغيره . ودخلت بها المطبخ في صمت حيث شاهدت سميحة وهي عارية أيضا . وأمام تساؤلاتها المتلاحقة أجبناها بسرعة وإقتضاب أن سعيد و حاتم قد ناكا كلاً منا وهما موجودان الأن إن كان لها رغبه في أن ينيكها أي منهما .وتقافزت سوزان فرحا وطربا من هذه الهدية غير المتوقعة وخلعت روب نومها وإقترحت أن تدخل عليهما هي بالشاي لتكون مفاجأة لهما وما أن نزل روب نومها على الأرض حتى تبادلنا أنا و سميحة النظرات الخائفة . لقد كان جسد سوزان صغيرا بشكل كبير بل إن حجم نهديها وكسها وردفيها يبدوان أصغر من اللازم لا يظهر أنها تستطيع تحمل ذكر حاتم فضلاً عن ذكر سعيد . وغضبت عندما نقلنا لها مخاوفنا وأصرت على أنها تستطيع تحمل أي ذكر واستشهدت بذكر جمال . وبالرغم من ايضاحي للفروق بين ذكر جمال والذكرين الموجودين الأن إلا أنها صممت على الدخول وتجريب حظها على الأقل وحملت الشاي ودخلت غرفة النوم عارية حيث كان كل من حاتم و سعيد نائمين وهما عاريين أيضاً وضعت سوزان الشاي على الأرض بينما سميحة وأنا واقفتان على باب غرفة النوم نراقب ما سيحدث . واتجهت سوزان إلى حاتم حيث بدأت في مداعبة ذكره بيدها وما أن إنتبه إليها حتى أشارت له بالصمت حتى لا يوقظ سعيد . وبقي حاتم ممدداً على الأرض دون حراك وهي تداعب ذكره بيديها ثم بلسانها و فمها وأخذت تمصه بنهم وتلذذ ثم قامت وجلست على وجه حاتم تاركة له حرية لحس كسها الصغير بينما تقوم هي بإستكمال مص ذكره حتى يقوم وينتصب وما هي إلا لحظات حتى بدأت سوزان في التأوه والأنين نتيجة لما يقوم به حاتم من مص ولحس لكسها عندها إنتبه سعيد لها مستغرباً وجودها . ونظر لنا نظرات لوم وهو يقول بأن سيدته سوزان لن تحتمل ذكر حاتم . وما أن سمعته سوزان حتى أخرسته وأمرته بالإقتراب منها وبدأت في مص ذكر سعيد وذكر حاتم بالتتابع .وما أن قام الذكران وتصلبا وسط علامات ذهولها ورعبها حتى تركت ذكر سعيد معترفة بأنه أضخم من اللازم عليها وجلست جوار حاتم وهو ممدد على الأرض وذكره قائما يشير ناحية الغرب وهي تنظر إليه بذهول كأنها تبحث عن طريقة لإدخاله فيها ... بالرغم من ذلك عاندت المسكينة نفسها وألقت بظهرها على الأرض وأمرت حاتم أن يقوم وينيكها . وأقتربت سميحة منها لمساعدتها بينما كنت أنا قريبة منهم أتسلي بمص ذكر سعيد والحق يقال أن حاتماً بذل جهوداً مضنية ومحاولات عديدة في محاولة منه لتلين كس سوزان أو تطويعه إلا أن كس سوزان ما كان ليحتمل أكثر من ربع ذكر حاتم . ثم يبدأ صراخها في التعالي من جراء الألم الذي لم تكن تحتمله . إلى ان أخرج حاتم ما دخل من ذكره فيها وهو يقول لها بأسف بالغ . أسف يا سيدتي لن أستطيع أن أكمل معك . فجسدك الصغير لن يتحملني وبحركة سريعة قامت سميحة وتمددت بجوار سوزان رافعة ساقيها لذكر حاتم الجاهز وفي نفس الوقت قمت أنا لأجلس على ذكر سعيد الجاهز أيضاً وبدأت تأوهاتي وسميحة في التعالي فيما كانت سوزان تبكي بصوت مسموع من نار الرغبة التي لا تجد ذكراً يطفئها وهي تدعك كسها بيدها وبحركات سريعة واقتربت سوزان مني وأنا أمتطي ذكر سعيد صاعدة وهابطة عليه حتى نهايته وبحركات سريعة وكأني فارسة في سباق أكاد أصل خط النهاية وهي تنظر لذكره وهو يخترق كسي برغبة و ذهول والدموع تبلل وجهها و عينيها . وكلما تأوهت أنا من اللذة تشهق هي من ألم الرغبة حتى بدأ سعيد في الإنزال وأنا متشنجة منتفضة فوقه فإذا بها تدفعني من فوقه و تطرحني أرضا لأكمل نفضاتي وحدي على الأرض بينما قبضت هي على ذكر سعيد وهو لا يزال يقذف منيه وراحت تمصه وتلعقه بعنف بالغ واختلطت على وجهها الدموع بمني سعيد اللزج مع ضحكة مكتومة منها كضحكة *** فرح بلعقه بقايا حلوى كان يتمناها .دخلت أنا وسميحة و حاتم الحمام للإغتسال بينما بقيت سوزان على ذكر سعيد تحاول أن تذيبه مصاً وما أن خرجنا من الحمام بعد دقائق حتى وجدنا سوزان جالسة على سعيد وذكره ممتد على بطنه وهي تسحق كسها عليه جيئة وذهابا . وبعد لحظات حملها سعيد وهي متمسكة به وهو يقول لها . خلال دقائق يا سيدتي سوف أتدبر الأمر ...لا تقلقي أبداً . وقام سريعاً إلى الحمام وأشار إلى حاتم بأن يرتدي ملابسه سريعاً . وخلال دقائق كان سعيد وحاتم يغلقان باب الشقة بعد خروجهم بينما بقيت مع سميحة نحاول أن نخفف عن سوزان التي كانت تندب حظها وتبكي بصوت مسموع مرت دقائق قليلة قبل أن يدق الجرس الذي لم نكن نتوقعه ابداً في هذا الوقت مما سبب إرتباكي مع سميحة أما سوزان فقد كانت في عالم أخر مع دموعها وتذكرت ما حصل معي في شقة نبيلة تأكدت من قفل باب غرفة النوم على سوزان و سميحة كما تأكدت من إحكام روب نومي لأسأل من خلف الباب عمن يكون الطارق .فإذا به جميل يقول بأن سعيد أرسله للعناية بالسيدة سوزان . فتحت الباب غير مصدقة لما أسمع حيث دخل جميل وسألني عن سوزان . وما أن أخبرته أنها في غرفة النوم حتى بدأ في خلع ملابسه وبطريقه سريعة كأنه يستعد لمهمة عاجله وهو يخبرني بأنهم لم يعثروا على جمال . وضحكت في سري وأنا اسأل نفسي . ترى على سرير من يكون جمال صباح كل أربعاء ؟وما أن إنتهى جميل من خلع ملابسه وأنا أنظر اليه حتى احتضنته و يدي تداعب ذكره وتتفحصه وأنا أشكره للفتته الإنسانية الكريمة سحبت جميل خلفي من ذكره إلى غرفة النوم حيث تهللت أسارير سميحة و سوزان التي قفزت وعانقته وهو يمص شفتيها ويفرك نهديها ويحملها إلى سريري بينما جذبتني سميحة للجلوس على الأرض إلى جوارها وهي تهمس لي بأن أشاهد على الطبيعة طريقة جميل في النيك ولم تضع سوزان وقتها في حركات التهيج أو المص حيث سرعان ما رفعت ساقيها لجميل الذي سدد لها طعنة من ذكره إلى داخل كسها دفعة واحده . وعلى الرغم من صرختها المكتومة إلا أنها تشبثت بجميل فوقها وأخذت في التراقص تحته تستحث حركته عندها بدأ جميل في هوايته كما أخبرتني سميحة وهي النيك بسرعات متقلبة بين البطيئة جدا و المتسارعة جدا ثم بحركة سريعة قلب جميل سوزان حتى أصبحت فوقه مع تناغم حركتهما السر يعه في النيك وبحركة أخرى وسريعة أيضاً قلبها مرة أخرى وذكره لم يخرج من كسها بحيث أصبح خلفها وهو ينيكها وكأنها ساجدة وأخذ جميل يغير أوضاع النيك وضعاً بعد أخر وأنا وسميحة نتبادل النظرات وكل منا تمص شفتيها تلذذاً بالنيك الذي أمامنا . وبعد أكثر من أربعين دقيقة من النيك المتواصل بدأت حركات جميل في التتابع السريع بينما تراخت وتوقفت تماما حركات سوزان من شدة التعب و الإنهاك حيث بدأ جميل في إنزال منيه داخل رحمها وهو يتشنج فوقها وقامت سوزان بالتلوي لاشعورياً تحته وكأنها تملأ جميع نواحي بطنها من سائله المنوي . وقام بعدها جميل من فوق سوزان وهو ينظر إلينا بزهو واتجه مباشرة إلى الحمام وبعد دقائق سمعنا صوت باب الشقة يغلق معلناً خروج جميل حتى دون أن يودعنا بينما لازلت سوزان تتلوى في لذة فوق السرير وحدها لعدة دقائق بعد ذلك . وقمنا ثلاثتنا بدخول الحمام للمرة الأخيرة للإستحمام . وقامت سميحة و سوزان بمعاونتي في تنظيف وترتيب وتعطير الحمام و غرفة النوم وتغيير الأغطية بعد المعارك الطاحنة التي شهدتها هذه الغرفة ولمدة أربعة ساعات متواصلة حيث خرجتا من عندي حوالي الساعة الثانية عشر ظهراً على أمل أن نلتقي في الخامسة من مساء اليوم في شقة ليلى قبل أن تدق الساعة الخامسة و النصف كنا مجموعة الأمس بكاملها قد وصلنا شقة ليلى وكانت سميحة قد وصلت قبلي وراحت تروي للمجتمعات تفاصيل ما حدث في شقتي صباح اليوم ووصلت في منتصف حديثها وضحكات الجميع وتعليقاتهم تملأ المكان . وما أن وصل حديث سميحة إلى رواية الأحداث التي وقعت لسوزان حتى خيم الأسى والتعاطف من الحاضرات لسوزان التي بدت خجلى لعدم تحملها ذكر سعيد أو حاتم . وبدأت ليلى في الحديث وأخبرت الجميع بأنها ستطلب من جميل أن يخصص صباح كل أربعاء لسوزان واستطردت أنها ترحب بسوزان في مساء أي يوم حيث ستستدعي لها حاتم أو سعيد لتمرينها على نيكهم وأمام فرح سوزان العارم وتصفيق الحاضرات لمبادرة السيدة ليلى التي وعدت أيضاً الحاضرات بأنه في خلال شهر من الأن سيتمكن كس سوزان الصغير من ابتلاع ذكر سعيد و ذكر حاتم في ليلة واحده . وهنا علا التصفيق و الصفير و الضحك مرة أخرى وبصوت أعلى وامتدحت السيدة ليلى ما حدث في شقتي صباح اليوم متمنية على الجميع تقليدي في دعوة الصديقات لإقامة حفلات النيك الصباحي بشكل مشترك بما يزيد متعة الجميع وتحدث الجميع عن ضرورة وضع خطه محكمه للتعرف على أي جارات أخريات لهن علاقة مع عائلة الحراس لضمهن للجمعية بأقصى سرعة نظراً لإمتناع الحراس عن التصريح عن أي ساكنه في البرج . ودار الحديث بعد ذلك عن بعض الأمور النسائية الخاصة بالنظافة الشخصية والرعاية الصحية تحسباً لانتقال أي عدوى غير مرغوبة وفي التاسعة و النصف مساء أعلنت السيدة ليلى عن وجود مفاجأة كبرى سنشاهدها بعد دقائق وخرجت من غرفة الجلوس وكل منا تسأل الأخرى عن نوعية هذه المفاجأة وما هي إلا دقائق معدودة حتى دخلت علينا ليلى وخلفها سعيد و جمال و جميل و حاتم و هم متعرين تماما وذكر كل منهم قائم متصلب . وتداخلت صيحات الفرح مع أهات الذهول خاصة من نبيلة التي لم تشاهد ذكر سعيد أو ذكر حاتم قبل ذلك وتعرت جميع الحاضرات وتسابقن على الأذكار القائمة بينما جلست أنا و سميحة نستمتع بالمشاهدة القريبة فقط وذلك لشعورنا بالشبع من النيك في هذا اليوم المميز جداً لنا جميعاً . وألحت ليلى علينا أن نتعرى مثل الباقيات وأن نقوم بمساعدتهن وأمام إصرارها تعريت أنا و سميحة واختلطنا بالجميع حيث كنا نقرب المناديل هنا و نناول الكريم هناك ونساعد هذه أو نرفع ساقي تلك نفرك حلمة هذه و ندعك بظر تلك فيما كانت السيدة ليلى تصدر تعليماتها لجميع الحاضرين فهي تطلب من هذا تخفيف سرعته وتطلب من ذاك تأخير إنزاله وتطلب من أخر تغيير وضعه وتأمر تلك بأن تجيد المص وتطلب من أخرى أن تتجاوب حركتها مع من ينيكها . وكانت ليلى تمارس هوايتها المحببة في لحس أي كس يتطلب مزيداً من اللحس ومص أي ذكر بعد إنزاله فوراً لقد كان فعلاً يوماً مميزاً لأقصى حد . وفي نهاية هذه الحفلة الجماعية أصدرت توجيهاتها إلى جميل بأن يزور سوزان صباح كل أربعاء . وأبلغت سعيد و حاتم بأنها قد تستدعيهم مساء أي يوم لتمرين سوزان وأبلغتهم بوعدها أن تتمكن سوزان من ذكريهما خلال شهر وبدا واضحاً أن هناك سلطة أو قوة ما لدى ليلى على مجموعة الحراس . أما مفاجأة الحفلة الحقيقية فقد كانت إبلاغ الجميع بأن هذه الحفلة ستكرر مرة كل شهر وبعد حوالي ثلاثة أسابيع استدعتنا السيدة ليلى لحفله مسائية عاجله و هامة لم يدري أحد منا سببها إلى أن تكاملنا جميعاً داخل شقتها حيث أعلنت نجاح سوزان في إختبارها وأنها مستعدة لتحمل ذكر سعيد و جمال دون صرخة ألم واحده وبينما كنا نضحك و نبارك لسوزان دخل علينا سعيد و حاتم وكعادتهما متعريين تماما وذكر كل منهما أمامه ونحن نتضاحك و نتغامز إلى أن طلبت السيدة ليلى من الجميع الإنتباه و الهدوء وأشارت لسوزان كي تقوم وتبرهن أمامنا على نجاحها وقامت سوزان تخطو بدلال نحو ذكر سعيد فيما كانت نبيلة تساعدها في خلع ملابسها وبدأت عمليات اللحس و المص المتبادل وبدأ سعيد يدخل ذكره في كس سوزان بمنتهى الهدوء و الحرص أمامنا فيما كانت سوزان تتراقص تحته مستعجلة إدخاله وإن صدرت عنها الكثير من أهات و تنهدات اللذة إلى أن شاهدنا جميعنا غياب ذكر سعيد بكامله في كسها ذو المنظر الصغير ونحن نغبطها عليه مباركين لها . وبدأ سعيد ينيك سوزان ولكن بهدوء شديد وكانت عينا سوزان تذرف الدمع من شدة اللذة وتتعالى آهاتها كلما حاول سعيد سحب ذكره منها وهي متشبثة به بكل قوتها بل إن أظافرها كانت تغرس أحيانا في ظهره دون أن يهتم بشيء قدر نجاح سيدته سوزان في إختبارها ... وبدأ سعيد في الإرتعاش وهو يحاول السيطرة على حركته وأنزل منيه في سوزان ونحن نصفق لهما . وأقسمت سوزان على سعيد أن لا يخرج ذكره منها . وبقى ذكره في كسها يعصره عصراً إلى أن انكمش وتدلى نائماً حيث سارعت اليه نبيلة و ليلى وكل منهما تحاول الإنفراد بمصه ولعق مافيه بينما تكومت سوزان على جنبها لا تحيط بما حولها مرت دقائق قبل أن تقوم سوزان من الأرض متثاقلة منحنية الظهر منفرجة الساقين وسميحة تعاونها في الدخول إلى الحمام حيث أمضت فترة طويلة قبل أن تعود لنا منتصبة القامه يعلو وجهها الصغير إبتسامة النصر وهي تنظر لنا بفخر و تنظر إلى حاتم بتوعد أمضينا فترة من الوقت ونحن نحتسي الشاي ونستمع إلى ليلى و سوزان وهما يرويان لنا بعض طرائف تمريناتها مساء كل يوم مع كل من سعيد و حاتم . ونحن نضحك أحيانا ونذهل أحياناً اخرى من صبر سوزان وقوة إرادتها و تحمله وما أن أشارت نبيلة التي كانت تتسلى بمص ذكر حاتم و اللعب به إلى أنه قد أصبح جاهزاً حتى قامت سوزان تدعوه للنزول وفي تحديً واضح وهي تروي تعليقات طريفة أضحكتنا جميعا على شكل ذكره وبدأت سوزان في مص ذكر حاتم و الضغط عليه للتأكد من جاهزيته للنيك وهي تخبره بأنها سوف تثنيه و تعدله لوضعه الطبيعي فيما كان حاتم يحاول الهرب بذكره من يديها وأمرت حاتم بالنوم على ظهره وهي تخبرنا بأنها سوف تجلس عليه وتنيكه وكل واحدة منا تنظر للأخرى بإستغراب فما من واحدة منا سبق لها أن قامت بمثل هذه العملية مع حاتم ذو الذكر المتجه للغرب دائماً وبدأت سوزان في الإمساك بذكر حاتم ودعكه عدة مرات في فتحة كسها المتحدي وبدأت في إدخال رأسه ثم الجلوس تدريجياً عليه ببطء شديد و إصرار عجيب . إلى أن دخل بكامله في كسها وأخذت في التحرك يميناً و يساراً تأكيداً لدخوله الكامل فيها ثم أخذت في الصعود و الهبوط فوقه برفق و حذر وهي تضحك من حاتم وتبلغه عدم مسئوليتها فيما لو انكسر ذكره وأخذت حركات سوزان و حاتم في التسارع التدريجي و التناغم وفجأة توقفت سوزان عن حركتها و غمزتنا بعينها وبحركة خاطفة و سريعة دارت دورة كاملة فوق حاتم وذكره فيها وهي تخبرنا ضاحكة بأن ذكره قد تم تعديله الأن وتعالت ضحكاتنا من حركة سوزان وتعليقها وتابعت بعد ذلك صعودها و هبوطها المتسارع و المتناغم مع حاتم الذي بدأ يتشنج ويرتعش تحتها وهي تزيد من تسارعها وضغطها على جسمه حتى أنهى إنزاله فيها حيث نزلت على صدره و مصت شفته و هي تشكره على جهوده في مساعدتها و إمتاعها وما أن قامت سوزان من فوق حاتم متجهة إلى الحمام حتى أسرعنا جميعنا إلى ذكره فمنا من يريد مصه ولعق منيه ومنا من يريد أن يتأكد هل تم تعديل هذا الذكر الغريب في كس سوزان أم لا وطبعاً تأكدنا جميعنا بأن ذكر حاتم بقي كما هو متجها ناحية الغرب ولا ندري إلى ماذا يتطلع وأمضينا بقية السهرة في رواية طرائف ما يحدث صباح كل يوم كما كانت سوزان تشكر بكثير من الإمتنان جهود ليلى معها التي مكنتها في أن تصبح أنثى كاملة وحقيقية على حد قولها مضت عدة أشهر توطدت فيها علاقات الجارات كما استطعنا خلالها إكتشاف جارتين لهن نفس العلاقة . وتم إحكام كمين في[/B][/I][/SIZE] [B][I][SIZE=6]يوم كل منهما وتم بكل سهولة دمجهما في جمعيتنا[/SIZE][/I][/B] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
قصة الشقة رقم 41
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل