ساحكي لكم عن تجربتي الحقيقية في نيك المحارم مع خالتي التي مارست الجنس و النيك معها و كانت احلى خالة في الفراش و لم تصدق اني نياك بتلك القوة حين ادخلت زبري في كسها و في طيزها و نكتها احلى نياكة حقيقية لا يمكن ان انساها ابدا مهما طال الزمن . اولا انا شاب ابلغ من العمر ثمانية عشرة سنة ذو بنية جسدية قوية نظرا لانني امارس الرياضة كثيراا المهم اعيش في بيت انا و امي و ابي
في جو مليئ بالسعادة و الهناء لتكتمل الفرحة حين انتقلت الى مدينتنا خالتي المتزوجة حديثا فكانت دائما تزورنا هي و زوجها كل يوم جمعة ياتون لتناول وجبة الغداء و نحن نقوم بنفس الشئ فندهب يوم الجمعة الاخر لتناول وجبة من الوجبات فنقضي الوقت فب الضحك و المرح خصوصا ان زوج خالتي من النوع الكوميدي فكان يقتلنا من الضحك وكان كثير السفر نظرا لطبيعة عملا له نائب المدير وفي الاونة الاخيرة اراد مديره ان ان يحضر احد المؤتمرات المهمة ولتوقيع بعض الاوراق المهمة فسافر شهرين كاملين . و كانت خالتي تشعر بالوحدة فكانت تاتي عندنا وفي بعض الاحيان تنام عندنا فنقضي الوقت في المرح و في احد الايام قالت لنا انها ذاهبة لتفقد احوال بيتها و انها سترتبه و تنظفه لانها تغيبت عليه كثيرا و اصرت على ان ارافقها الى البيت لكي لا تشعر بالوحدة فوافقت على الفور و لم يكن في ذهني نيك المحارم او الجنس . وذهبت معهاالى البيت فساعدتها في اشغال فشكرتني كثيرا فقلت لها هدا واجبي يا خالتي وفي المساء اعددنا طعام العشاء و بدانا نتفرج على احد المسرحيات المصرية خصوصا وان هذه المسرحية كان احد ممثليها عادل امام فضحكنا كثيرا ثم نمنا و في اليوم التالي ذهبنا الى بيتنا و تناولنا الطعام لاتفاجا بها تقول لي يجب ان نذهب الى منزلها فوافقت طبعا ثم الى منزل خالتي و قالت لي انها ستاخد حماما فقلت لها ان نفسي كدلك في حمام ساخن فقالت لي ستدخل انت الاول الى الحمام ثم انا من بعد و هنا تحركت في نفسي شهوة نيك المحارم مع خالتي لاول مرة . فدخلت فاستحممت و بعد ذلك دخلت خالتي لاتفاجا بهذا الجمال خصوصا بعد الاستحمام وجه براق لون بشرتها ابيض ناصع كالتلج او بياض البيض شعر اشقر يصل الى الكتفين قوامها جميل جدا حيث انها ليست لا بسمينة ولا بالنحيفة و تمتاز بصدر عارم تلبس فوقه بودي احمر بالكاد يغطي حلماتها و يظهر وادي بزازها و كانت تلبس تنورة قصيرة جدا بالكاد تغطي طيزها الكبير الضخم وكان يريد ان يمزق التنورة لانها كانت ضيقة جدا وهو ضخم ويظهر لي فخديها الناعمين فما احسست بنفسي الا وقضيبي يريد ان يثقب السروال للخروج و ممارسة نيك المحارم مع خالتي .
ولاحظت خالتي نظراتي الى جسمها الجميل وقالت لي هيا يا سامي نحضر العشاء فدهبنا الى المطبخ وانا امشي ورائها والاحظ طيزها الضخم يلعب امامي من فوق التنورة يدهب يمين ثم يسار ثم يمين ثم يسار وانا يكاد يخرج قضيبي من سروالي لهفة الى نيك المحارم مع الطيز و البزاز . و احضرنا الطعام وتناولناه وعيني لا تفارق صدرها وطيزها وعندما بدانا نجمع الصحون سقطت منها ملعقة فانحدرنا في الوقت نفسه لالتقاطها لارى وجها لوجه صدرها العارم وبدات ارمقه بنظلاات استمتاع واخدت الملعقة ودهبنا لنغسل الصحون واساعدها وعيني لا تفارق صدرها ووادي صدرها فارادت ان تغير نظراتي بقولها سامي عجبتك قلادتي الذهبية لانها كانت ترتدي قلادة فقلت لها نعم عجبتني القلادة والمكان التي توضع فيه القلادة يعني صدرها و انا المح لها الى نيك المحارم بطريقة ذكية . فابتسمت ابتسامة خفيفة وقالت لي كم عمرك يا سامي فقلتلها ثمانية عشرة سنة فقالت لي اني لازلت في بداية المراهقة و تفكر في الجنس و نيك المحارم معي من الوقت دا وقالت لي اتمارس العادة السرية فقلت لها نعم وهي ممتعة وقالت لي العادة مثل الجنس فلا تفكر فيه كثيراا فقلت لها بان احد اصدقائي اخبرني ان الجنس افضل بحيث يكون قضيبك في في كس بنت وهي تتاوه تحتك وانت تنيكها فتكون لذة لا توصف بالكلمات
فضحكت فارادت تغير الموضوع بقولها لنذهب ونتفرج على احد الافلام المصرية كما البارحة وذهبنا نتفرج وعيني لا تفارق فخديها وصدرها فلاحظت نظراتي وقالت لي كف يل سامي من نظرات اتستمتع و تتلذذ بجسدي عيب يا سامي انا خالتك وقالت لي البارحة كنت ولدا مهذبا واليومانت تنظر الي بتلذذ مادا تغير في اليوم فقلت لها انها عندما استحمت ولبست هده الملابس الضيقة والقصيرة ظهرت مفاتن جسدك ولانني مراهق بدات اتلذذ به وقالت ماذا يعجبك في لهذه الدرجة فقلت لها صدرك العارم و طيزك الممتلئ وقالت ماذا تريد من كل هذا فقلت اريد ان اجرب ني المحارم معك وان اضع زبي في كسك يحتضنه
فضحكت و قالت لي اني صغير على هذه الكلمات وهذه الاشياء وان قضيبك لا زال صغير على هذه الاشياء وعلى الطيزوالنياكة فقلت لها ماادراك بان قضيبي صغير فقالت باني لازلت في بداية المراهقة وفثرة الباوغ فقلت لها انه كبير فقالت احقا فقالت لي كم طوله فقلت واحد وعشرون سنتيمانه كبير جدا وانه اكبر من قضيب زوجها وقالت لي اتريد ان تضعه في كسي انت حتقتلني وتوسع لي كسي وتوجعني وحتوصل قضيبك الى معدتيلا والف لا
ضحكت فاذا بي بدون شعور ارتمي فوقها وابدا في تقبيلها من عنقها الجميل ثم في وجهها وشفتها فقالت لي عيب يا سامي انا خالتك و متزوجة عيب ان تمارس معي نيك المحارم فقلت لها مجرد تقبيل يا خالتي فارادت النهوض فاستحكمت فيها وضغطت بيدي على كتفيها لمنعها من النهوض فقلت لها مجرد تقبيل يا خالة هذه قبل بريئة فبدات اقبلها في كل مكان من جسدها وبدات اتلمس على بزازها من فوق البودي الضيق واللحس والعض كل هذا من فوق البودي فاستسلمت لي وبدات في اللحس و المص حلمة اذنها ثم ازلت البودي عنها لاتلمس بزازها فوق ستيان وبدات الحس و امص فوق الستيان حتى ابتل ستيان بلعابي ثم ازلته لارى حلماتها الوردية الجميلة فقبلتها بشراهة وقوة وبدات ابعصهما وقالت لي لما هذه الشراهة والعجلة فبدات في المص و العض والقرص وهي تتاوه تحتي كالافعى في احلى نيك المحارم لكنها لا تريد اظهار دلك حيث تتاوه بصوت خافت المهم انهلت عليها بالحس والمص في كل مناطق جسدها حتى وصلت الى التنورة ورفعتها واردت ان انزع كيلوطها الاحمر المبتل اظن انها قذفت اكثر من مرة فمنعتني من نزع كيلوطها فقالت لي انت اردت في الاول القبل فقط فاصبحت في المص واللحس و العض وحتى القرص يكفي هذا فقلت لها بانك قدفت اكثر من مرة وانا لا زلت لم اقذف فقالت لي نم و صباح رباح فوجدتني مصر فقلت لها مصيه لي فقالت ماذا امصه لك فقلت نعم و ساكمل لكم الجزء الثاني من نيك المحارم في القصة القادمة .
يتبع
الجزء الثاني من قصة نيك المحارم مع خالتي يتواصل حيث ازددت هيجانا و رغبة الى النيك معها خاصة و ان شهوتي صارت عارمة جدا و زبي منتصب جدا وبدات اتوسل لها وارطبها ببعض الكلام المعسول مثل ان فمك جميل ولا ادري كيف سيكون في المص . فقالت لي طلعه امصه لك ايها المراهق الصغير فطلعته ففوجئت لكبره فقالت لي هذا زب كبير فقلت لها انا من قليل قلت لك ان طوله واحد و عشرون سنتيم فقالت لي اعرف ولكني لم اتوقعه بالحجم هذا فقالت لي سامص فقط راسه لا غير فبدات تمص راسه لاكنني اردتها ان تمصه كله فامتنعت فخطرت ببالي خطة جهنمية حيث وضعت راسها على الطاولة و استحكمت فيها بوضع ركبتي على كتفيها و رفعت راسها بقوة نحو زبي وادخلت زبي حتى منتصفه في فمها وارادت الافلات لاكنها لم تفلح لانني مستحكم فيها و اكتفت بالنظر الي بنظرات قاتلة كانها تقول لي ماذا تفعل واصبحت انيكها في فمها بقوة جنونية في نيك المحارم الملتهب واغري زبي الكبير كله في فمها حتى شعرت انها تريد التقئ . و اصبحت تختنق فقذفت شلالا من المني الدافئ في حلقها و سحبته و قالت لي ماذا فعلت يا حيوان انا فعلت معك خير اعطيتك تقبل فلم تكتفي بالقبل فاصبحت في المص واللحس و العض ووصلت بك الوقاحة حتي ان تنيكني في فمي و تقذف منيك فيه يا غبي انت لست انسانا و كنت منتشي في نيك المحارم احلى نشوة . و ذهبت الى غرفة نومها و هي غاضبة مني فتذكرت اني لم ارى فرجها يعني كسها و هذا ما اريده من البداية فقلت في نفسي ما دامت القضية فيها مشاكل فل اكملها فذهبت ورائها بسرعة هائلة و هي تمشي امامي و طيزها الكبير المائل المرتعد يرقص فامسكتها بقوة و رميتها على السرير و رفعت تنورتها الى الاعلى واردت سحب كيلوطها فامتنعت فقمت فقطعته بقوة و هي تنظر الي مندهشة و خائفة مني فقلت لها اني اريد ان انيك بالراحة او بالقوة و امارس نيك المحارم مهما كان الامر . فنزلت الى كسها الحسه انه جميل و وردي اللون وصغير و فرقت رجليها على الاخر و اصبحت ادغدغها بادخال لساني في كسها وهي تفركل برجليها وتغلقهم في وجهي وتفتحهم يعني حركات الدغدغة فانتصب قضيبي كالحديد واصبح صلبا كالصخر لمنظر هذا الكس لانني المرة الاولى التي ارى فيها كسا المهم قالت لي و هي خائفة لا تدخل يا سامي قضيبك كله في كسي فقط النصف لانك ستعورني و انت لا تريد هذا لخالتك ولا تقذف في رحمي لكي لا احمل منك و نحن لا نريد مشاكل و فضائح فادخلت راس زبي في كسها و شعرت بمتعة بيرة و حرارة جنسية عالية توقتها لاول مرة من ان بلغت و صرت اقف المني من زبي .
وبدات ادخله بهدوئ الى ان قالت لي حدك هنا فاصبحت انيكها بهدوئ نيك المحارم الساخن لكن هي اصبحت تتلذذ و اصبحت انيكها بقوة و ادخلته كاملا دفعة واحدة حتى اضنني وصلت الى المعدة و هي تصرخ و تقول اخرجه من كسي ستقتلني اخرجه بسرعة يا وحش ا اي اي اي اي اي او او او او .ولم تكمل كلامها حتى تتوجع و تتالم بحيث تقول اخرج اي اي اي يا ساميييييييييي انه مؤلم انت لا تريد لخالتك ان تتوجع فاحسست اني ساقذف فاخرجته ثم قذفت شلالا من المني في وجهها الجميل بعد نيك المحارم مرة اخرى حتى اصبح ممتلا بالمني . فنهضت و كلها غضب في غضب فارادت ان تصفعني فاميكت يدها و قالت لي كدت تقتلني و شتت لي كسي و وسعته يا حيوان فمسحت وجهها بفوطة ازالت المني من وجهها و رمت بها في وجهي و قالت حيوان كلب انت لا تتصف بصفة الانسان و قالت لي افرح بزبك الكبير انت مجرد حمار و كلام مثل هذا و ذهبت امامي و هي ترقص بتنورتها الضيقة و طيزها الكبير فقلت ساريها من هو الحيوان و ماذا يفعلون و رغم انني شبعت من نيك المحارم و من كسها الا انني اريد اريها زب الحمار الذي قالت عنه فذهبت كالذئب ورائها الى المطبخ و وضعت يدي بقوة بين فلقي طيزها و وضعت راسها على الغسالة و رفعت التنورة الى الاعلى و ضغطت بيدي فوق ظهرها لاتبثها فوق الغسالة . و قمت بلحس طيزها و عضه ثم القرص و لم اكتفي بهذا فقمت بصفع فلقته بيدي بقوة حيث ارفع يدي الى الاعلى واصفعه و هي تصرخ اي اي ايلاريها الحيوان بيعمل ايه و هي تقول لي لماذا تضربني كالطفلة الصغيرة على طيزي ماذا فعلت لك فقلت لها انا حيوان و هكذا يفعل الحيوانو احمر طيزها من الصفع كان ابيض ناصع فاصبح احمر كالطماطم و ابعدت فلقيها عن بعضهما ويا الهول رايت فتحة طيزها صغير و جدا جدا مقارنة مع حجم زبي اظن انها لم ينيكها احد في طيزها حتى زوجها لانه كان ينيك من الكس فقط .فقالت لي اياك ان تضع زبك في فتحتي انا لم ينيكني احد فيها و لن اترك احد ينيكني فيها مفهوم فلم اعرها اهتماما فبللت راس زبي بلعابي و اردت ادخاله في فتحتها الضيقة تصوروا اعزائي القراء فتحة صغيرة جدا و زب ضخم كيف ستكون النياكة اكيد ستكون احلى نيك المحارم دون شك .
و ادخلت راس زبي فلم يدخل لان الباب مغلق في وجهه فقمت بالضغط عليه بقوة و صرخة صرخة قوية اي اي اي اي اياخرجه ارجوك يا سامي انت توجعني و تالمني حاسة ثقبة طيزي اتقطعت وقلت لها انا لست سامي انا حيوان و امسكتها من شعرها الذهبي في نيك المحارم القوي الساخن وسحبته نحوي و انا انيكها في طيزها الاحمر بقوة وهي تصرخ باعلى صوتها وانا اتلذذ من صرخاتها . و اصبحت تتوسل الي لكي اخرجه ثم اصبحت تبكي وتتالم و انا اعجبني المها و توجعها ثم قذفت داخل طيزها واخرجت زبي من ثقبتها واصبحت واسعة وحمراءفقامت خالتي وانزلت تنورتها وادخلت بزازها في الستيان و نظرت الي نظرات شريرة و ذهبت الى غرفتها و هي تعرج وبالكاد تستطيع المشي بسبب الم النياكة في الطيز و ذهبت ورائها واعتذرت اليها كثيراا و قمت بتقبيل يدها وقلت لها بان الشيطان لعب بعقلي و قالت لي لماذا عندما قلت لك اخرج زبك من طيزي لم تخرجه و انت تعرف اني اتوجع فقلت لها اني احسست بالنشوة واللذة و الشهوة كانت اقوى مني واخدت تفكير كل ما اصبحت افكر فيه هو القذف اسامحك بشرط ان تبقى هذه المرة الاولى و الاخيرة التي نمارس فيها نيك المحارم و لا تخبر احدا بما فعلته اليوم موافق
في جو مليئ بالسعادة و الهناء لتكتمل الفرحة حين انتقلت الى مدينتنا خالتي المتزوجة حديثا فكانت دائما تزورنا هي و زوجها كل يوم جمعة ياتون لتناول وجبة الغداء و نحن نقوم بنفس الشئ فندهب يوم الجمعة الاخر لتناول وجبة من الوجبات فنقضي الوقت فب الضحك و المرح خصوصا ان زوج خالتي من النوع الكوميدي فكان يقتلنا من الضحك وكان كثير السفر نظرا لطبيعة عملا له نائب المدير وفي الاونة الاخيرة اراد مديره ان ان يحضر احد المؤتمرات المهمة ولتوقيع بعض الاوراق المهمة فسافر شهرين كاملين . و كانت خالتي تشعر بالوحدة فكانت تاتي عندنا وفي بعض الاحيان تنام عندنا فنقضي الوقت في المرح و في احد الايام قالت لنا انها ذاهبة لتفقد احوال بيتها و انها سترتبه و تنظفه لانها تغيبت عليه كثيرا و اصرت على ان ارافقها الى البيت لكي لا تشعر بالوحدة فوافقت على الفور و لم يكن في ذهني نيك المحارم او الجنس . وذهبت معهاالى البيت فساعدتها في اشغال فشكرتني كثيرا فقلت لها هدا واجبي يا خالتي وفي المساء اعددنا طعام العشاء و بدانا نتفرج على احد المسرحيات المصرية خصوصا وان هذه المسرحية كان احد ممثليها عادل امام فضحكنا كثيرا ثم نمنا و في اليوم التالي ذهبنا الى بيتنا و تناولنا الطعام لاتفاجا بها تقول لي يجب ان نذهب الى منزلها فوافقت طبعا ثم الى منزل خالتي و قالت لي انها ستاخد حماما فقلت لها ان نفسي كدلك في حمام ساخن فقالت لي ستدخل انت الاول الى الحمام ثم انا من بعد و هنا تحركت في نفسي شهوة نيك المحارم مع خالتي لاول مرة . فدخلت فاستحممت و بعد ذلك دخلت خالتي لاتفاجا بهذا الجمال خصوصا بعد الاستحمام وجه براق لون بشرتها ابيض ناصع كالتلج او بياض البيض شعر اشقر يصل الى الكتفين قوامها جميل جدا حيث انها ليست لا بسمينة ولا بالنحيفة و تمتاز بصدر عارم تلبس فوقه بودي احمر بالكاد يغطي حلماتها و يظهر وادي بزازها و كانت تلبس تنورة قصيرة جدا بالكاد تغطي طيزها الكبير الضخم وكان يريد ان يمزق التنورة لانها كانت ضيقة جدا وهو ضخم ويظهر لي فخديها الناعمين فما احسست بنفسي الا وقضيبي يريد ان يثقب السروال للخروج و ممارسة نيك المحارم مع خالتي .
ولاحظت خالتي نظراتي الى جسمها الجميل وقالت لي هيا يا سامي نحضر العشاء فدهبنا الى المطبخ وانا امشي ورائها والاحظ طيزها الضخم يلعب امامي من فوق التنورة يدهب يمين ثم يسار ثم يمين ثم يسار وانا يكاد يخرج قضيبي من سروالي لهفة الى نيك المحارم مع الطيز و البزاز . و احضرنا الطعام وتناولناه وعيني لا تفارق صدرها وطيزها وعندما بدانا نجمع الصحون سقطت منها ملعقة فانحدرنا في الوقت نفسه لالتقاطها لارى وجها لوجه صدرها العارم وبدات ارمقه بنظلاات استمتاع واخدت الملعقة ودهبنا لنغسل الصحون واساعدها وعيني لا تفارق صدرها ووادي صدرها فارادت ان تغير نظراتي بقولها سامي عجبتك قلادتي الذهبية لانها كانت ترتدي قلادة فقلت لها نعم عجبتني القلادة والمكان التي توضع فيه القلادة يعني صدرها و انا المح لها الى نيك المحارم بطريقة ذكية . فابتسمت ابتسامة خفيفة وقالت لي كم عمرك يا سامي فقلتلها ثمانية عشرة سنة فقالت لي اني لازلت في بداية المراهقة و تفكر في الجنس و نيك المحارم معي من الوقت دا وقالت لي اتمارس العادة السرية فقلت لها نعم وهي ممتعة وقالت لي العادة مثل الجنس فلا تفكر فيه كثيراا فقلت لها بان احد اصدقائي اخبرني ان الجنس افضل بحيث يكون قضيبك في في كس بنت وهي تتاوه تحتك وانت تنيكها فتكون لذة لا توصف بالكلمات
فضحكت فارادت تغير الموضوع بقولها لنذهب ونتفرج على احد الافلام المصرية كما البارحة وذهبنا نتفرج وعيني لا تفارق فخديها وصدرها فلاحظت نظراتي وقالت لي كف يل سامي من نظرات اتستمتع و تتلذذ بجسدي عيب يا سامي انا خالتك وقالت لي البارحة كنت ولدا مهذبا واليومانت تنظر الي بتلذذ مادا تغير في اليوم فقلت لها انها عندما استحمت ولبست هده الملابس الضيقة والقصيرة ظهرت مفاتن جسدك ولانني مراهق بدات اتلذذ به وقالت ماذا يعجبك في لهذه الدرجة فقلت لها صدرك العارم و طيزك الممتلئ وقالت ماذا تريد من كل هذا فقلت اريد ان اجرب ني المحارم معك وان اضع زبي في كسك يحتضنه
فضحكت و قالت لي اني صغير على هذه الكلمات وهذه الاشياء وان قضيبك لا زال صغير على هذه الاشياء وعلى الطيزوالنياكة فقلت لها ماادراك بان قضيبي صغير فقالت باني لازلت في بداية المراهقة وفثرة الباوغ فقلت لها انه كبير فقالت احقا فقالت لي كم طوله فقلت واحد وعشرون سنتيمانه كبير جدا وانه اكبر من قضيب زوجها وقالت لي اتريد ان تضعه في كسي انت حتقتلني وتوسع لي كسي وتوجعني وحتوصل قضيبك الى معدتيلا والف لا
ضحكت فاذا بي بدون شعور ارتمي فوقها وابدا في تقبيلها من عنقها الجميل ثم في وجهها وشفتها فقالت لي عيب يا سامي انا خالتك و متزوجة عيب ان تمارس معي نيك المحارم فقلت لها مجرد تقبيل يا خالتي فارادت النهوض فاستحكمت فيها وضغطت بيدي على كتفيها لمنعها من النهوض فقلت لها مجرد تقبيل يا خالة هذه قبل بريئة فبدات اقبلها في كل مكان من جسدها وبدات اتلمس على بزازها من فوق البودي الضيق واللحس والعض كل هذا من فوق البودي فاستسلمت لي وبدات في اللحس و المص حلمة اذنها ثم ازلت البودي عنها لاتلمس بزازها فوق ستيان وبدات الحس و امص فوق الستيان حتى ابتل ستيان بلعابي ثم ازلته لارى حلماتها الوردية الجميلة فقبلتها بشراهة وقوة وبدات ابعصهما وقالت لي لما هذه الشراهة والعجلة فبدات في المص و العض والقرص وهي تتاوه تحتي كالافعى في احلى نيك المحارم لكنها لا تريد اظهار دلك حيث تتاوه بصوت خافت المهم انهلت عليها بالحس والمص في كل مناطق جسدها حتى وصلت الى التنورة ورفعتها واردت ان انزع كيلوطها الاحمر المبتل اظن انها قذفت اكثر من مرة فمنعتني من نزع كيلوطها فقالت لي انت اردت في الاول القبل فقط فاصبحت في المص واللحس و العض وحتى القرص يكفي هذا فقلت لها بانك قدفت اكثر من مرة وانا لا زلت لم اقذف فقالت لي نم و صباح رباح فوجدتني مصر فقلت لها مصيه لي فقالت ماذا امصه لك فقلت نعم و ساكمل لكم الجزء الثاني من نيك المحارم في القصة القادمة .
يتبع
الجزء الثاني من قصة نيك المحارم مع خالتي يتواصل حيث ازددت هيجانا و رغبة الى النيك معها خاصة و ان شهوتي صارت عارمة جدا و زبي منتصب جدا وبدات اتوسل لها وارطبها ببعض الكلام المعسول مثل ان فمك جميل ولا ادري كيف سيكون في المص . فقالت لي طلعه امصه لك ايها المراهق الصغير فطلعته ففوجئت لكبره فقالت لي هذا زب كبير فقلت لها انا من قليل قلت لك ان طوله واحد و عشرون سنتيم فقالت لي اعرف ولكني لم اتوقعه بالحجم هذا فقالت لي سامص فقط راسه لا غير فبدات تمص راسه لاكنني اردتها ان تمصه كله فامتنعت فخطرت ببالي خطة جهنمية حيث وضعت راسها على الطاولة و استحكمت فيها بوضع ركبتي على كتفيها و رفعت راسها بقوة نحو زبي وادخلت زبي حتى منتصفه في فمها وارادت الافلات لاكنها لم تفلح لانني مستحكم فيها و اكتفت بالنظر الي بنظرات قاتلة كانها تقول لي ماذا تفعل واصبحت انيكها في فمها بقوة جنونية في نيك المحارم الملتهب واغري زبي الكبير كله في فمها حتى شعرت انها تريد التقئ . و اصبحت تختنق فقذفت شلالا من المني الدافئ في حلقها و سحبته و قالت لي ماذا فعلت يا حيوان انا فعلت معك خير اعطيتك تقبل فلم تكتفي بالقبل فاصبحت في المص واللحس و العض ووصلت بك الوقاحة حتي ان تنيكني في فمي و تقذف منيك فيه يا غبي انت لست انسانا و كنت منتشي في نيك المحارم احلى نشوة . و ذهبت الى غرفة نومها و هي غاضبة مني فتذكرت اني لم ارى فرجها يعني كسها و هذا ما اريده من البداية فقلت في نفسي ما دامت القضية فيها مشاكل فل اكملها فذهبت ورائها بسرعة هائلة و هي تمشي امامي و طيزها الكبير المائل المرتعد يرقص فامسكتها بقوة و رميتها على السرير و رفعت تنورتها الى الاعلى واردت سحب كيلوطها فامتنعت فقمت فقطعته بقوة و هي تنظر الي مندهشة و خائفة مني فقلت لها اني اريد ان انيك بالراحة او بالقوة و امارس نيك المحارم مهما كان الامر . فنزلت الى كسها الحسه انه جميل و وردي اللون وصغير و فرقت رجليها على الاخر و اصبحت ادغدغها بادخال لساني في كسها وهي تفركل برجليها وتغلقهم في وجهي وتفتحهم يعني حركات الدغدغة فانتصب قضيبي كالحديد واصبح صلبا كالصخر لمنظر هذا الكس لانني المرة الاولى التي ارى فيها كسا المهم قالت لي و هي خائفة لا تدخل يا سامي قضيبك كله في كسي فقط النصف لانك ستعورني و انت لا تريد هذا لخالتك ولا تقذف في رحمي لكي لا احمل منك و نحن لا نريد مشاكل و فضائح فادخلت راس زبي في كسها و شعرت بمتعة بيرة و حرارة جنسية عالية توقتها لاول مرة من ان بلغت و صرت اقف المني من زبي .
وبدات ادخله بهدوئ الى ان قالت لي حدك هنا فاصبحت انيكها بهدوئ نيك المحارم الساخن لكن هي اصبحت تتلذذ و اصبحت انيكها بقوة و ادخلته كاملا دفعة واحدة حتى اضنني وصلت الى المعدة و هي تصرخ و تقول اخرجه من كسي ستقتلني اخرجه بسرعة يا وحش ا اي اي اي اي اي او او او او .ولم تكمل كلامها حتى تتوجع و تتالم بحيث تقول اخرج اي اي اي يا ساميييييييييي انه مؤلم انت لا تريد لخالتك ان تتوجع فاحسست اني ساقذف فاخرجته ثم قذفت شلالا من المني في وجهها الجميل بعد نيك المحارم مرة اخرى حتى اصبح ممتلا بالمني . فنهضت و كلها غضب في غضب فارادت ان تصفعني فاميكت يدها و قالت لي كدت تقتلني و شتت لي كسي و وسعته يا حيوان فمسحت وجهها بفوطة ازالت المني من وجهها و رمت بها في وجهي و قالت حيوان كلب انت لا تتصف بصفة الانسان و قالت لي افرح بزبك الكبير انت مجرد حمار و كلام مثل هذا و ذهبت امامي و هي ترقص بتنورتها الضيقة و طيزها الكبير فقلت ساريها من هو الحيوان و ماذا يفعلون و رغم انني شبعت من نيك المحارم و من كسها الا انني اريد اريها زب الحمار الذي قالت عنه فذهبت كالذئب ورائها الى المطبخ و وضعت يدي بقوة بين فلقي طيزها و وضعت راسها على الغسالة و رفعت التنورة الى الاعلى و ضغطت بيدي فوق ظهرها لاتبثها فوق الغسالة . و قمت بلحس طيزها و عضه ثم القرص و لم اكتفي بهذا فقمت بصفع فلقته بيدي بقوة حيث ارفع يدي الى الاعلى واصفعه و هي تصرخ اي اي ايلاريها الحيوان بيعمل ايه و هي تقول لي لماذا تضربني كالطفلة الصغيرة على طيزي ماذا فعلت لك فقلت لها انا حيوان و هكذا يفعل الحيوانو احمر طيزها من الصفع كان ابيض ناصع فاصبح احمر كالطماطم و ابعدت فلقيها عن بعضهما ويا الهول رايت فتحة طيزها صغير و جدا جدا مقارنة مع حجم زبي اظن انها لم ينيكها احد في طيزها حتى زوجها لانه كان ينيك من الكس فقط .فقالت لي اياك ان تضع زبك في فتحتي انا لم ينيكني احد فيها و لن اترك احد ينيكني فيها مفهوم فلم اعرها اهتماما فبللت راس زبي بلعابي و اردت ادخاله في فتحتها الضيقة تصوروا اعزائي القراء فتحة صغيرة جدا و زب ضخم كيف ستكون النياكة اكيد ستكون احلى نيك المحارم دون شك .
و ادخلت راس زبي فلم يدخل لان الباب مغلق في وجهه فقمت بالضغط عليه بقوة و صرخة صرخة قوية اي اي اي اي اياخرجه ارجوك يا سامي انت توجعني و تالمني حاسة ثقبة طيزي اتقطعت وقلت لها انا لست سامي انا حيوان و امسكتها من شعرها الذهبي في نيك المحارم القوي الساخن وسحبته نحوي و انا انيكها في طيزها الاحمر بقوة وهي تصرخ باعلى صوتها وانا اتلذذ من صرخاتها . و اصبحت تتوسل الي لكي اخرجه ثم اصبحت تبكي وتتالم و انا اعجبني المها و توجعها ثم قذفت داخل طيزها واخرجت زبي من ثقبتها واصبحت واسعة وحمراءفقامت خالتي وانزلت تنورتها وادخلت بزازها في الستيان و نظرت الي نظرات شريرة و ذهبت الى غرفتها و هي تعرج وبالكاد تستطيع المشي بسبب الم النياكة في الطيز و ذهبت ورائها واعتذرت اليها كثيراا و قمت بتقبيل يدها وقلت لها بان الشيطان لعب بعقلي و قالت لي لماذا عندما قلت لك اخرج زبك من طيزي لم تخرجه و انت تعرف اني اتوجع فقلت لها اني احسست بالنشوة واللذة و الشهوة كانت اقوى مني واخدت تفكير كل ما اصبحت افكر فيه هو القذف اسامحك بشرط ان تبقى هذه المرة الاولى و الاخيرة التي نمارس فيها نيك المحارم و لا تخبر احدا بما فعلته اليوم موافق