𝙷𝚄𝙻𝙺 𝙼𝙸𝙻𝙵𝙰𝚃
HULK MILFAT THE LEGND OF KILLER
مستر ميلفاوي
عضو
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
ميلفاوي متميز
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ناشر قصص مصورة
ناشر محتوي
مترجم قصص
ناقد قصصي
الجزء الاول
ابطال القصة
انا : احمد عندي 18 سنه في اولي كلية اعلام و جسمي متوسط و لا تخين و لا رفيع اوي و زبري 20 سنتي و بحب اسمع افلام السكس و كنت بتفرج و اتعلم ازاي بتعملوا الاوضاع النيك و كنت بضرب عشرات بس مش كتير و ليا علاقات جنسية مع حريم و بنات ف النادي و بعدين اتعرفت ع بنات ف الكلية و ليا قصص كتير هتعجبكم
ميار : اختي عندها 20 سنه في كلية الصيدلة و جسمها كيرفي بزازها و طيزها كبيره شوية و هي بتهتم بنفسي و جسمها و بتروح منتظمة ف الجيم ع طول و بتحب تلبس ع الموضة و لابسها كل نص كام و ساعات بتبقي لبس بلوزات يبين بزازها
خالد : اخويا 21 سنه ف كلية هندسة و جسمه عضلات و هو من النوع اللي جسمه و عضلاته عشان كان بيلعب ملاكمة و زوبره 18 سنتي بس عريض و ليه علاقات كتير برضوه ده اللي هنعرف ف القصة
ريهام : ماما عندها 41 سنه شغالة مديرة ف فرع بنك اجنبي و جسمها مليف( في جسم الهام شاهين ) بزازها كبيرة و طيزها كبيرة و بتلبس ع الموضة و جبيبات فوق الركبة و تقدر تقول فرسة
ماهر : بابا 45 سنه عنده شركة مقاولات و هو راجل معروف ف مجاله و ليه علاقات كتير و ليا قصص كتير مع حريم ناس شركاء او حريم جيران في الكامبوند
القصة ده خيالية و نظامها مختلف شوية و ليها اكتر من بطل و هيكون القصة علي صورة مشاهد ورا بعض و كل مشهد فيه بطل من ابطال القصة
بداية القصة من سنتين غي اجازة الصيف
في اوضتي
ماما : ايه انتو لسه نايمين لحد دولوقتي يا بيه انت و هو
انا : صباح الخير يا قمر مالك زعلانة ليه بس
ماما : صباح الخير قول مساء الخير احنا قربنا ع المغرب
خالد قام بيتاوب : هو الاكل جاهز و لالسه
ماما :هو ده اللي شغال بالك قوم يلا اغسل وشك و سعاد يتجهز الغدا تحت يلا اقوم انت و اخوك و عشان تاكل و تروح لبابا الشركة عشان عايزك
خالد : ماشي هو فين ميار
ماما : تحت ف الجنينة تكلم ف الموبايل
ماما تطلع من الاوضة و انا دخلت الحمام و خالد دخل بعدي و ببص ف الموبايل كان مروان صاحبي كان بعتلي رسايل بقولي انه هيستناني ف النادي عشان نلعب ماتش تنس
و نزلنا لاقيين الغدا متجهز ع السفرة و ميار و ماما قاعدين مستنين
انا : صباح الخير يا ميرووو
ميار : اسمها مساء الخير يا بهوات هههه
خالد : بس يا بت يا مفعوصة انتي اقعدي ساكتة
ميار : بصي يا ماما بيقولي ايه انا مفعوصة
ماما بتضحك : خلاص بقي انتو كبرتو ع الكلام ده و بعدين مين اللي مفعوصة ديه ده بقيت قمر و مافيش زيها
انا : القرد ف عين امه غزال هههههههههه
الكل ضحك و هي جريت عليا عايزة تتضربني طبعا بهزار
ماما : يلا بقي عشان ناكل و بطلوا لعب العيل ده
قعدنا كلنا بعد كدا ماماو ندهت ع سعاد عشان تشيل الاكل و خالد قال لماما : انا هروح البس و اروح لبابا
انا : طيب استني اجاي معاك و نزلني عند النادي
خالد : ماشي بس ف الانجاز منقعدش سنه تلبس
انا : تمام يا ريس
خالد : ريس !! طيب يلا يا عيل يا لبط
لبسنا انا و خالد و اخدنا عربيته و نزلني عند النادي و هو راح للبابا
اول م ا دخلت النادي روحت ع الملعب التنس كان مروان مستنيني
( مروان صاحبي الانتيم هو اطول مني شوية و جسمه اجمد مني و زوبره 15 سنتي و احنا الاتنين مش بخبي ع بعض حاجة من البلاوي اللي بنعملها سوا علاقات مع بنات. او علاقات جنسية ع حريم )
انا : ايه يا بووس قاعد زي قرد قطع ليه
مروان : مستني واحد خول
انا : ههه ماشي يا عم اجهز طيب عشان الخول هيحط عليك النهاردة
مروان : بق كل مرة تقول كده ف الاخر بغلبك ههههه
انا : لما نشوف هروح اغير اللبس و اجيلك
وانا رايح الاوضة لللي بغير فيها اللبس لاقيت هبة بتشاور و بتنهد عليا
هبة ( ده بقي حته ملبن عندها 26 سنه متجوزة و جوزها شغال منهدس بترول جيلها كل شهر 5 ايام و هي طبعا هجيانة ع طول و عايز اللي يكيفيها و جسمها مضبوط زي ما يكون منحوت و بزازها قد البرتقانة الكبيرة و طيزها طرية و زي الملبن و اتعرفت عليها ف النادي ف الاول شوفتها عجبتني و جبت الاكونت بتاعها وقعدت اكلمها و بعد كده بقت مكلمات موبايل و تتطور العلاقة للسكس فون و بعد كده بقيت اروحلها الشقة لما يكون جوزها مش موجود و انيكها ) طولت عليكم نرجع للقصة تاني
مشيت عليها و قعدت معاها ع الطربيزة كنت قاعدة لوحدها
انا : فرس السنين الجامد تنين عامل ايه
هبة بضحكة : اااه يا بكاش لسانك ده اللي هوديك ف داهية
انا : واحلي داهية يا ريت كل داهية تبقي زيك
هبة : امممممم شكلك كدا ناوي تبص برا ده انا ادبحك و بتمشي صباعها ع رقبتها
انا : لا لا لا و انا اقدر برضوه
هبة : ايوووه كده يا مودي كدا احبك بقالك ايه فاضي دولوقتي
انا : لا ورايا ماتش مهم
هبة : ماتش اممم طيب انا عايزك و بتحط صباعها ف بقها و تمصه
انا : لا كده يغوووور الماتش في داهية
هي بضحك بصوت عالي
انا : هش الناس
هبة : كس امك الناس المهم انت حبيبي
انا : احبك و انت شرس يا لبوة
مسكت الموبايل و مشيت بعد شوية و اتصلت ع مروان عشان الغي الماتش
انا : الووو
مروان : ايووه يا اسطي انت فين
انا : بص يا بووس الغي الماتش انا ورايا مشوار مهم و ابقي افهمك بعدين
مروان : خلاص انا فهمت بالهنا و الشفا يا صاحبي بص يا ريت ترفع راسنا
انا : طول عمري رافع راسكم يا خوول استرجل ياااض ههه
مروان : ماشي يا كبير
قفلت معه و روحت لهبة و قالتها اسبقيني انت ع العربية و انا جاي ورايكي
مشيت وانا دقيقتين روحت وراياها و ركبت عربيتها
هبة : تحب يبقي عندي ف الشقة و لا ف شقتكم القديمة
انا : لا تعالي ف الشقة القديمة
هبة : ماشي يا مز و بترملي بوسة ف الهوا
انا : مستعجليش يا شرموطة بربع ساعة و هنكون ف الشقة
وصلنا العمارة نزلت و قولتلها : اركني العربية لحد ما افتح الشقة
نزلت و تطلع الشقة و 5 دقيقة هي طلعت ورايا و اول ما قفلت باب الشقة شديتها بقي طهرها ع الباب و انا وقف ف شوها و ببص ع وشها الجميل و عينها الزرقا و الابتسامة اللي ع شفايفها روحت هجم ع شفايفها و بنعض شفايف و بنبوسها بنهم و عنف و دخلت ايديا جوا البنطلون البراموا اللي لابسها طلعت منها اااااااحححححح و لا اجمل من كدا و بتقولي براحة انا مش قدك و انا بذعك ف كسها جامد و بزود ف بوس ليها هي غمضت عينيها و راحت ف عالم تاني و مافقتش الا لما جابت ميتها ع ايديا و بقيت تتلوي و ترتعش لما جابت و انا طلعت ايديا من البنطلون بتعها و ايديا متغرقة من عسلها و حطيتها في بقي زي ما كنت و بشوف ف الافلام لاقيت طعمه جميل و هبة راحت مسكت ايديا و طلعتها من بقي و حطيت ف بقها و بدات تمص ف صوابعي و راحت مسكت راسي و عطيتني بوسة فرنساوي جامدة و مسكت ايديا و بتمشي ناحية الاوضة
هبة : تعال ع السرير احسن
انا : يلا يا فرسة قدامي و هي مشي قدامي روحت زرفها بعبوص جامد ف طيزها خليتها نطت لفوق و ضحك ضحكت بشرمطة و دخلنا الاوضة راحت هي زقتني ع السرير و فتحت زراير البنطلون و قامت اساعدها و خلعت البنطلون و التيشرت و زوبري واقف زي حتة الحديدة وهي قالعة ملط برضوه و راحت ناحيتها لسه همص ف بزازها راحت زاحتني ع السرير تاني
هبة : لا ده دوري ادلع و عشان حبيبي وحشني اووووي
انا ماسك زوبري: تعال مصيه يا متناكة
نزلت ع ركبيتها و قدام زوبري و مسكت زوبري و بدات تبوس فيه و تلحسه و تمصه و و تاخد بضاني ف بقها و تمصها كانت بتمص زوبري باحتراف قعدت خمس دقايق و انا كنت ف عالم تاني و بعد كدة روحت شديتها و رميت ع السرير و نمت فوقيها و بدات ابوس فيها و حطت زوبري بين شفرات كسها و امشي عليها زي ما اكون بنيكها بس من برا و بقت ابوسها و ادخل لساني جوا بقها و هي تمصه و هي تدخل لسانها جوا بقي و انا امصله و بحك زوبري ف شفرات كسها جامد و بقيت تزوم و اهاتت و بتتراجاني اني ادخله
هبه : اااااااح انا كسي ولع نااار دخله بقي
انا لا زي ما ت اكون سمعها فضلت ع الوضع ده لحد ما جبت ميتها و ارتعش تحتي و سب شفايفها و بنوس ف كل حته ف وشها الجميل و نزلت ع بزازها و بقيت انص ف البزةاليمين شوية و الشمال شوية و افعص فيهم و اضمهم ع بعض و الحس فيها و حلمات بزازها كانت هايجة و واقفة زي حبة الحمص طلعت لساني بقيت احركه ع حلماتها و ببص عليها لاقيتها مغمضة عينيها و بتعض ع شفايفها
هله : ااااه اااه هموت منك ده يا قلبي
انا : انتي بزازك تتاكل اكل يا متناكة و بقيت اعض او الحس حلماتها
بعد كدا نزلت لحد ما وصلت لكسها اللي كانت حلقها و مافهوش و لا شعرة و بدات امص زنبورها و بظرها و الحسهم و ادخل لساني جوا كسها و اشرب من ميه اللي بتنزل منها هي بتتاونه و الاهات بتطلع منها اااه اااه براحة يا مودي كس بقي ناااار اااااح اووووووف انت لسانك ده ايه ووولعني دخل زوبرك بقي تعبت
انا : مش هسيبك الا لما اشرب من عسلك و اروي عطشي و يا لبوتي
و لما قربت تجيب راحت مسكت راسي و بتتضغط ع راسي عشان ازود مص كسها و بدات ترتعش و جبتهم في بقي و شربت عسلها
قومت و بدات ابوسها تاني و هي قاعدة ع السرير و قالها دوقي عسلك من بقي و هي بقت بتبوس بنهم و لهفة و راحت لفتها و هي ميلت ع حافة السرير و انا وقفت وراها و حطيت زوبري ع باب كسها و بقيت امشيه علي شفرات كسها و هي مستحملتش راحت رجعت مرة واحدة دخلته كله ف كسها و صوتها علي لو انها عضت ملاية السرير و انا ما صد ق اني دخلت زوبري فيها و بدات ازرع فيها جامد و بزازها بتهز و هي بتعض ف الملاية و بتزوم و اهات طالعة منها
هبة : اااااه اووووف براحة ااااح كسي بقي نار
انا : خدي يا متناكة ف كسك الملبن ده
هبة : ايوووه ازرع جااااامد ااااااه نيك لبوتك
انا شغال فيها دعك و هي بترتعش و بدات تجيب و انا حسيت بميتها السخنة و بتسلع زوبري
انا : كسك ولع زوبري يا هايجة
هبة : انت اللي فرمت كس شرموطتك ااوووف
هي لفت و وقفت قدامي و ايديا بتلعب ف زوبري و بتدعك فيه و نمتني ف السرير و نطت فوقي زي الفرسة و بزازها بتنطت قدامي و انا مسكت بزازها و بفعص فيها و اضربهم عشان تتهزر اكتر و هي بدخل زوبري كله و تتحرك عليه يمين و شمال و تتلوي فوقي و توحوح و راحت شديتها عليا و حطيت ايديا ورا طهرها و سرعت من سرعة دخول و خروج زوبري
هبة : ااااه اووووف براحة يا مجرم براااحة ع شرموطتك اوووف هجييييب
انا : ايوووه تعالي اللي عندك يا شرموطة
و جابت عسلها و نامت ع صدري و انا قلبتها و بقيت انا فوق و هي اللي تحتي و زوبري لسه ف كسها و طلعت زوبري و حطيته مابين بزازها و ضميتهم ع بعض و بدات انيك بزازها و هي تتف ع زوبري و ع بزازها
هبة : اوحم بزازي بقي ااااوووف بزازي اتهرت اووووف
انا شيلت زوبري و نزلت ع باب كسها راحت مدخله كله مرة واحدة هي شهقت و اتنطت لفوق و انا نمت فوقيها و اخدت شفايفها مابين شفايف عشان اكتم صوتها شوية و ف الاول كنت بدخل زوبري براحة و اطلعه و ادخله براحة
هبة : انييك اسرع افرم لبوتك يا اسد يا مودي ااااوووف ارزع جاامد دخله كله
انا : انت مش بتشبع يا لبوة يا متناكة يا بت المتناكة
هبة : ايوووه اشتمني و انت بتنيكني اااااااححححح زوبرك مالي كسي اوووف مش قادرة خلااااص
انا :خدي ف كسك يا بت المتناكة يا ام كس ملبن يا مرات الخووول و بدات ازود سرعة النيك
هبة بتوحوح : اااااووووف ااااحححح ايوه انا مرات الشرموط اللي سايبني و مش بيعرف يكيفني اااااححح
انا : خد يا شرموطة و رفعت رجليها ع كتفي و بدات ازرع و ادفسه ف كسها جامد و اللي بتصرح و تتوحوح تحتي ايييوووه نيييك جااامد دخله كله ااااوووف و بدات تترتعش و جسمخا زي الافعي اللي بتتلوي و بتجيب ميتها و انا كمان كنت قربت اجيب روحت طلعت زوبري و هي قامت ع ركبيها و اخده ف بقها و بدات تمص جامد لحد ما بدات ازوم و اجيب لبني ف بقها و هي قامت بواجب و ماسيبتش و لا نقطة الا ما شربتها و انا اترميت ع السرير و هي جات حطت راسها ع صدر و حطيت ايديا ع شعرها البني الناعم
قالت : انت تعبتني خالص النهاردة و كيفتني و انا كنت عايز نياكة زي ده عشان مش هشوف الاسبوع الجاي عشان اجازة رامي
انا : انا تحت خدمة يا قمر بس هتوحشيني في الاسبوع ده مش عارف اعمل ايه
هبه راحت باست صدر و رجعت نامت عليه تاني و انا غمضت عيني و نعست و هي نعست ع صدري
--------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
في مشهد تاني في الشركة
ماهر قاعد ع المكتب و بيمضي في ورق قدامه واقفة قدام المكتب جيجي السكرتيرة بتاعت المكتب بتاعه و بعد ما خلص الورق اللي قدامه عط الورق لجيجي
ماهر: في ورق تاني و لا كده خلاص
جيجي : لا كده خلاص يا ماهر بيه و الموظفين كلهم روحوا كمان بتعض علي شفتها التحتنية
ماهر : طيب روحي اقفلي الباب و تعالي
انتظروا الجزء التاني
ياريت تشجيعكم و تقوله ايه رايكم ف القصة
العائلة الحيحانة و الجنس بلا حدود
معلش يا جماعة ع التاخير بتعتذر لكم
الجزء الثاني
ماهر قاعد ع المكتب و بيمضي في ورق قدامه واقفة قدام المكتب جيجي السكرتيرة بتاعت المكتب بتاعه و بعد ما خلص الورق اللي قدامه عط الورق لجيجي
ماهر: في ورق تاني و لا كده خلاص
جيجي : لا كده خلاص يا ماهر بيه و الموظفين كلهم روحوا كمان بتعض علي شفتها التحتنية
ماهر : طيب روحي اقفلي الباب و تعالي
جيجي قفلت الباب ورجعت لماهر و الابتسامة مرموسة ع وشها و راحت قعدت ع حجر ماهر بقي وشها لوش ماهر و ماهرراح هجم ع شفايفها و باسوا بعض بوسه بقوا ياكلوا شفايف بعض و ماهر يدخل لسانه ف بق جيجي اللي بقيت تمص لسانه و هو بقي يشد شفتها التحتنية باسنان و ايديه يقفش ف بزاز الطرية و و هي يتحك كسها ف رجل ماهر و هي بتلذذ و بيمتع ببوس و تقفش ماهر ليها
جيجي : وحشتني قوي يا بيبي و زوبرك هموت عليه
ماهر : ايه يا بت المتناكة ما انا لسه مكيفك من يومين
جيجي : انا عايزة زوبرك ف كسي و طيزي ع طول زوبرك هو اللي بيملي كسي
ماهر : اه يا شرموطة ع طول هايجة يا متناكة
جيجي قامت من ع حجر ماهر و نزلت ع ركبتها و فتح السوستة و طلعت زوبره اللي شبة منتصب واخدت كله في بقها باحترافية و فضلت تمص في زوبره و تاخد بضانه الكبيرة و بتلحس زوبره كله من تحت لفوق
ماهر مسكها من راسها و قامها قعدها المكتب و رفع الجيبة بتاعتها و جنب الاندر بتاع ليظهر كسها و شفرات الكبيرة و بظرها الطويل و كسها عاطي لمعة من افرازاته و ماهر بقي يشم كسها
ماهر : كسك مبلل و غرقان يالبوة و ريحة حلوة
قبل ما جيجي تتكلم راح هاجم ع كسها بدا لحس ف كسها بعنف و نهم و جيجي غمضت عينها و راحت ف عالم الشهوة و ماهر مطلع لسانه بقي دخله و يطلعه في كسها و بيحلس كسها و يمص بظرها و هي راحت ماسك راس ماهر اللي بين فخاذها ضغطت ع كسها و لتنزل ميتها ف بقه و ماهر ياخد ميتها و ف بقه و قام فتح بق جيجي و تف عسلها ف بقها
ماهر : خدي يا شرموطة عسلك
جيجي : دوق شرموطتك و لبوتك يا بيبي يلا بق يا قلبي نيكي و طفي نار كسي الهايج المتناك
ماهر اخد بوسة طويلة منها و خليها زي ما هي قاعدة ع المكتب و هي رافعة الجيبة و قرب زوبره من كسها و راح مدخل زوبره لحد نصه ف كسها و هي شهقت من دخول زوبره ف كسها و بدات الاهات و صوتها يتعلي مع زيادة سرعة نيك ماهر ليها اللي كان بينيكها بكل عنف و سرعة و هي تتلوي من المتعة و اللذة
جيجي : ايوووووة نيك جيجي حبيبتك شرموطتك دخل زوبرك كله ااااااااااهههههههههههه كمان ذوقه جااااااامد ااااوووف
ماهر : عايزني ادخله كله يا شرموطة
جيجي : ااااايييييووووة كله يا مهروتي ي نايكني يا فشخني
ماهر سرع النيك ع الاخر بقي يضرب بزوبره الطويل اعماق كسها و جيجي بيتصرخ و الاهات وصرخات عليت و بدات تجيب و ماهر كتم بقها ببوسة جامدة و استمتع بسخونة ميتها اللي بتنزل من كسها الهايجة و ماهر بدا يسحب زوبره من كسها و هي طلع منها تنهدة جامدة لما خرج زوبره منها
جيجي : طلعته ليييييييه خليه جواااا انا عايزة جوووووا
ماهر تقعد ع كرسي المكتب : تعال مصيه يا شرموطة
جيجي قامت من ع المكتب و راحت ع زوبره و بقيت يضرب زوبره ع خدها و بعد كده تاخد ف بقها و تفضل تتمص فيه و تعيد الحركة ده تاني و بعد كده قامت و رفعت الجيبة و قعدت ع زوبر ماهر بس المرة ده طهرها لماهر و قعدت ع زوبره اللي دخل كله ف كسها و بدات تتنطط ع زوبره و ماهر بيضربها طيزها الطرية
ماهر : الطيز بت المتناكة ده طرية نييييك
جيجي: عاجبك طيز شرموطتك
ماهر : طبعا يا متناكة مين اللي معجبوش طيزك بت المتناكة ده
ماهر راح مدخل صوابعه الكبير ف خرم طيزها و بدا يدخله و يطلع و هي بتسرع في التنطيط ع زوبره و اهات و تنهيدات و صرخات طالعة منها مليا المكتب و كنت بتقفش ف بزازها من فوق اللبس و هي بتنطط ع زوبره و ماهر حب يغير الوضع و قام زوبره ليه راشق ف كس جيجي و خلها تميل ع المكتب و فضل ينيك فيها
جيجي : ااااه اووووف افشخ يا مهروتي نيك اااااوووف
ماهر : خد ف كس الهايج يالبوه ف كسك الملبن ده
جيجي : ااديني كمان ااااااه
ماهر بدا يسخن ع جيجي و يهيج و يرزع ف كسها جاامد و يدخل زوبره لحد اخره و جيجي بتصرخ من سرعة النيك و ماهر قرب يجيب لبنه و بدا يزوم
ماهر : هيجيب يا متناكة اجيبهم فين
جيجي : ف كسي اروي كس شرموطتك بلبنك ااااااححح ااااووووف لبنك سخن نار
ماهر نزل لبنه و طلع زوبره و بدا يضبط لبسه و جيجي كمان ضبطت لبسها
جيجي : مشي يلا بقي يا ماهر عشان نروح
ماهر : لاروحي انتي انا هستني خالد عشان رايحين مشوار كده
جيجي : ماشي يا بيبي
خرجت جيجي من المكتب و بعد ما خرجت و بتجهز شطنتها عشان تمشي دهل عليها خالد و جه من وراها من غير ما تحس راح حضنها من ورا و قافش ف بزازها
خالد : قمر عاملة ايه ايه ماوحشتوش و لا ايه
جيجي و هي مبتسمة : لا وحشتني يلا سيب بزازي بدل ما باباك تطلع و تبقي فضحية
خالد : ماشي يا قمر بس لينا معاد النهاردة بالليل بعد ما اخلص مع بابا
جيجي : وانا مستنياك و عمالة لك مفاجأه كمان
خالد : اموت ف مفاجاتك يا لبوه ادخل لبابا
دخل خالد ع باباه في المكتب
خالد : ماهر بيه اللي منور الدنيا كلها
ماهر : اهلا بالبكاش الكبير
خالد : ماما قالتلي انك عايزني امرني يا كبير
ماهر : كنت عايزك عشان هنسافر الاسكندرية
خالد : ليه يا بابا هو في حاجة و لا ايه
ماهر : هنروح عند فارس مهران عندنا معاد معاه
خالد : فارس مهران تاني يا بابا انت عارف اللي عمله اخر مرة و المفروض احنا كانا عملنا معاه ايه
ماهر : عارف بس ماتخافش اللي حصل اخر مرة مش هيحصل تاني
خالد : خلاص يا بابا اللي تشوف
ماهر : يلا عشان نمشي
خرج ماهر و مع ابنه خالد من الشركة و ركبوا العربية
-------------------------------------------------------------------------------------------
في الفيلا
ريهام قاعدة ع الكنبة بتتفرج ع التليفزيون و ميار بنتها نازلة من فوق و لابسه لبس خروج
ريهام : ايه الشياكة ده كلها ايه رايحة ع فين
ميار : رايحة النادي يا مامي هقعد مع شهد شوية
ريهام : ماشي طيب ابقي سلملي عليها
ميار خرجت و ركبت عربيتها و خرجت برا الفيلا
ريهام اول ما ميار خرجت بالعربية مسكت الموبايل بتاعها و طلعت نمرة
ريهام : الو يا سليم
سليم : ايوه يا حبي اخيرا اتصلتي
ريهام : معلش يا حبيبي لحد ما استنيت الولاد يخرجوا
سليم : ماشي يا مزة نص ساعة و هجيلك
ريهام : وانا مستنياك ع نار يا عمري
وقفلت المكالمة و بعد نص ساعة رن جرس بوابة الفيلا
ريها بصت ف الشاشة لقيت عربية سليم داست ع الزرار عشان تتفتح البوابة و دخلت عربية سليم و نزل من العربية
سليم 35 سنه و هو اخو ماهر الصغير و شريكه ماهر في كل حاجه ف الشغل و دراعه اليمين و سليم هو وسيم عايلة اللي اي بنت ف العايلة بتمني و هو جسمه مليان عضلات و لبسه شيك و من الراجل اللي بيهتم بنفسه و زوبره طوله 25 سنتي
ريهام اول ما سليم دخل الفيلا جريت عليه و اشعلقت ف رقبه زي الطفلة و لفت رجليها حولين وسطه و هجمت ع شفايفه بنهم و هو حاط ايديه ع طيزها بقي ماسك و قافش ف طيزها الطريه و فضل يبوس فيها و هو ماشي لحد الكنبة راح مانيمها ع الكنبة و نايم فوقها و الاتنين بياكلوا شفايف بعض و زوبره واقف من تحت البنطلون عامل زي الخيمة و راشق ف كس ريهام من تحت اللي قميص نوم القصير و بيحرك جسمه زي ما يكون بينيكها من فوق اللبس و هي حاسه بخبطات زوبره ف كسها و بتزوم بس هو كاتم صوتها بانه بيبوسها لحد ما جابت ميتها و كلوتها غرق من ميتها سليم راح مد ايده راح شداد كلوتها و بيشم فيه
سليم : ريحة كسك ع الكلوتات يجنني يا حبيبتي
ريهام : مش احلي من طعم لبن زوبرك يا دكري
سليم : هو في ايه يا شرموطة اخويا دكر برضوه ي لبوة
ريهام : بس انت حاجة تاني يا سمسم
و بعد كده قام من عليها و ماسك ايديا و راحوا طلعوا ع اوضتها و سليم بدا يخلع البنطلون و البوكسر بتاعه و ريهام نزلت ع ركبتها نزلت تمص زوبره اللي واقف زي الحديدة و بتطلع لسانها و بتمسشي طرف لسانها بشكل دائري ع طربوش زوبره و بعد كده تتدخل زبره كله ف بقيها و ايديها بتدعك في كسها
ريهام : زوبرك مالي بقي يلا نيكي بقي افشخ بقي
سليم : مص جامد يا شرموطة متعي زوبري عشان اكيفك
ريهام : انا عايزيه في كسي طول اليوم ميطلعش منه عايزة اتغشخ طول اليوم من زبرك اااااامممممم حلو اوووي زوبرك بينقط عسل
سليم راح ضغط ع راسها و دخل زبره كله ف بقها بعد كده قومها خلعها قميص النوم اللي كنت مش لابسه تحته سينتان و نام فوقها و نزل يمص في بزازها الكبيرة و يمص في بزها اليمين و يفعص ف بزها الشمال و يبدل بينها و يلعب في حلماتها بطرف لسانه و فضل يبوس في بزازها و يرضع منها و هي بتوحوح و الاهات و تتلوه من اللي بيعمل فيها سليم و مغمضة عينها من المتعة و نزل بوس في بطنها لحد ما وصل لمس و هجم ع شفرات كسها و يلحس و يمص كسها و يمشي لسانه بطول ع كسها و يدخل صوابعه في كسها و يطلعها يمص صوابعه و بعد كده يدخل تاني
سليم : طعم كسك حلو قوي يا لبوه
ريهام : اااااوووووف ااااه مش قادرة قوم يلا دخل زبرك في كسي اااااه مش قادره دخل زوبرك كبير في كسي الهايج يلا نيييكني انت هيجنننني انا ع اخررري افشخني بقي
سليم بقي يدخل صوابعه في كسها جامد و ريهام بدات ترتعش و تجيب ميتها لتاني مرة و سليم راح فاتح رجليها و مدخل زوبره في كس ريهام و بدا ينيكها و هي بتتوحوح و تتاوه من دخول و خروج زوبره و كنت بتقفش في بزازها و تعصر فيهم
ريهام : نيك جاامد اوووف افشخ كسي يا سليم
سليم : ادخله جامد و لا لا
ريهام : ايوووه دخله لاخره ارزع جامد زوبرك نيك مرات اخوووك نييك لبوتك حبيبتك اااااووووف ارزع جااامد
سليم بدا يدخل جامد في كسها و ايده بيلعب في بظرها و بزازها بتهز بشدة و سليم راح ماسك بزازها من حلماتها و بشد فيهم و هي بتصوت من النيك
سليم : زوبري ولع من كسك يا متناكة
ريهام : اااااه ارزع فيا جامممد انا عايزة اتفشخ نيك عشيقتك لبوتك افشخني اوووووف اااااح
سليم : زوبري عاجبك يا لبوة
ريهام : اوووي يا سمسم نيك شرموطتك اووووف نيييك جامد يلا اااااه يا كسي اللي اتهري من زوبرك
و بدات تصرخ و ترتعش عشان تجيب ميتها و سليم طلع زوبره اللي كان مليان بافرازات و مية ريهام و شدها و خلها تمص في زوبره
سليم : مصي يا متناكة عسلك
ريهام : اااااممم طعم حلو اوووووي زوبرك الطويل حلووو اووي
كملت مص زوبره و هي بتزوم و تشفط جامد و خلصت مص بدات تبوس ف زوبره و بتطلع تبوس بطنه و بطلع لسانها و تلحس حلماته هي عارفة ان الحركة ده بتهيجه و هو مغمض عينه راح في عالم تاني و هي طبعت بتوس في رقبته و بعد كده هجمت ع شفايفه و الاتنين بيبوسوا بعض بهيجان و نهم ريهام راحت حططت ايديها ع صدره زقته نيمته ع طهره و نطت فوقيه و مسكت زوبره قاعدةعليه مرة واحده و قاعدة تتنطط ع زوبره جامد و هي بتزوم و اهاات و بزازها بتنطط جامد من عنف نطاتها علي زوبره اللي خل سليم يقفش فيهم و يفعص فيهم و من كتر هيجان سليم علي بزازها راح قام و هي لسه قاعدة ع زوبره و بقي قاعد هو كمان قاصدها و هي كملت تنطط و بتنيك نفسها ع زوبره و هو واخد بزازها ف بقه و بيمص في حلماتها و هي بتتلوه ع زوبره و مستمعة وهو بيرضع ف بزازها زي الطفل الجعان
ريهام : براحة ع بزازي انت جعان للدرجة ده يا نونو
سليم: هو حد يشبع من البزاز و لا الكس ده
ريهام : الكس اللي انت هريته و البزاز اللي انت قطعته ااااوووف انا مش قدك يا دكري يا جوزي يا ابو زوبر فشيخ نيييكني اووووي شبعني من زوبرك اااااححححح
سليم طلع زوبره و خلها تنم ع بطنها و ركب فوقيها وفتح طيزها الكبيرة الطرية ليظهر خرم طيزها الواسع و دخل زوبره كله ف طيزها اللي دخل وطيزها بلعت زوبره اللي اختفي كله جواها و هي بتعض في الملاية و بتضرب ف السرير و سليم نازل دك في طيزها و هو نايم عليها و بيزرع زبره جامد و بيبوس و بيعض ف رقبتها من ورا و هي بتترجها انه يوقف
ريهام : ااااوووف ااااه كفايه يا سليم طيزي اتفشخت اااااااههههه لالالاا طيزي اه يا طيزي طيب هات لبنك و طفي ناااري املني لبن
سليم زي طور بينيك فيها قعد خمسة دقايق ع الحال ده لحد ما جاب لبنه في طيزها و نام عليها و زوبره لسه في طيزها و هو بيوس ف رقبتها من ورا و هي بتنهج تحته و مغمضة عينيها و سليم قام من عليها و طلع زوبره من طيزها اللي طلع منها لبن سليم و هو قام و دخل الحمام خد دوش و طلع لاقي ريهام لسه نايمه ع بطنها و جايه و قعد جنبها ع السرير و بقي بيلمس شعرها و عاطها بوسة ع خدها
سليم : مش تقومي تاخدي دوش يا جميل
ريهام بابتسامة ع وشها : حاضر يا حبيبي هقوم
سليم سابها تتاخد الحمام و نازل قاعد في ريسشن تحت
-------------------------------------------------------------------------------------------
في مشهد اخر
ميار في عربيتها بتتكلم في موبايل
ميار : ايووه يا كيمو انا رايح ع الشقة اهو هستناك هناك
كريم : لا معلش با حبيبتي انا مش هقدر اجاي النهادرة اصل مسافر عندي شغال و كنت لازم اسافر
ميار بعصبية : يعني ايه مش هتقدر احنا مش متفقين مع بعض ع النهاردة
كريم : معلش يا بيبي عوضهالك مرة تاني
ميار بزعيق : و لا مرة تاني و لا تالت سلاااام
راحت قفلت السكة ف وشه و رمت الموبايل ع الكرسي اللي جنبيها و الموبايل كريم قعد يرن و هي بتنكسل عليه و لما زهقت قفلت الموبايل و قررت انها ترجع البيت و ميار وصلت البيت لاقت بوابة الفيلا مفتوحة استغربت لما لاقت عربية عمها سليم
ميار ركنت عربيتها و دخلت الفيلا و مش شايفة حد قاعد ف الريسبشن و طلعت و فوق و هي بتسال نفسها هم راحوا فين لحد ما سمعت صوت جاي من اوضة مامتها و قربت من الاوضة و الصوت بدا يوضح انه صوت اهات و انين واحدة بتناك من حظها ان الباب كان موارب شوية و ميار بصت شايفة اللي خلها مصدومة
العائله الحيحانه و الجنس بلا حدود الجزء الثالث
ميار ركنت عربيتها و دخلت الفيلا و مش شايفة حد قاعد ف الريسبشن و طلعت و فوق و هي بتسال نفسها هم راحوا فين لحد ما سمعت صوت جاي من اوضة مامتها و قربت من الاوضة و الصوت بدا يوضح انه صوت اهات و انين واحدة بتناك من حظها ان الباب كان موارب شوية و ميار بصت شايفة اللي خليها مصدومة
لاقيت امها ملط و قاعد ع زوبر عمها سليم و بتطنط عليه و هي مكنتش مصدقة عينيها و هي شايفة امها و هي بتناك من عمها و اتعصبت و كنت بتفكر انها تتدخل عليهم بس قاعده تفكر هو ممكن ايه اللي يحصل لو دخلت عليهم ممكن تبقي فضحية و في حاجه تاني من جوا كنت بتقولها مانتي كمان كنت هتروحي لكريم عشان تتناك منه و بتعملي اكتر من امك و اني زى امك شرموطة و ان شهوتها اتغلبت عليها خلها انها ما تفتحش الباب عليهم و قررت انها تتفرج بعد ما شافت زوبره عمها الطويل هو هو بيدخل كس امها و هي بتطنط ع زوبره و بزازها الكبيرة بتترج مع كل نطة و هي كانت هايجة ده خلاها تهيج اكتر و ايديها تروح و تقفش في بزازها من فوق البلوزة و بتعض ع شفايفها و عينيها جاي ع طيز امها الكبيرة الطريه و هي بتخبط في جسم سليم و زوبره اللي بيدعك في كسها و ميار مش مستحملة المنظر راحت نزلت فكت زراير البنطلون بتاعها و نزلت و بدات تتعلب ف كسها من هيجانها و بتتدعك جامده من كتر هيجانها ع منظر امها و بتعض ع شفيفها و تكتم صوتها عشان محدش منهم يحس بيها و هي بتتناك لحد ما جابت شهوتها و بتبص عليهم لاقت عمها سليم ضامم امها ع صدره بيمص بزازها و بلعب ف حلماتها و يفقش ف صدرها و هي متحكمة في النيك و بدخل زوبره كله في كسها لحد ما امها بدات تترعش و جابت ميتها بعدين ارح سليم منيمها ع بطنها و فتح طيز امها و مدخل زوبره ف طيزها مرة واحده و امها صوت اهاتها بيعلي و ميار بتتفرج ع امها و سليم راكب فوق منها و بينيكها بكل قوة و عنف و ميار بدات تتدخل صباعين في طيزها و بتنيك نفسها و لما شافت عمها زود سرعة النيك لامها هاجت اكتر و راحت دخلت تلاته صوابع و بتنيك نفسها جامد و لحد ما جابت ميتها تاني الي نزلت علي فخادها و كان عمها سليم برضوه كان جاب لبنه هو كمان في طيز امها و نام فوقيها و زوبره لسه ماطلعش من طيزها و هما الاتنين بينهجوا و ميار بعد ما خلصت ضبطت لبسها و نزلت تحت ع طراطيف صوابعها و اخدت العربيه و تطلع بره الفيلا و قاعده تلف بيها و هي يتفكر في اللي شافه و انها ازاي هاجت ع منظر امها و هي بتناك من سليم و ازاي امها بقيت شرموطة كده و شكلها مش اول مره تتناك من عمها و ه ممكن يكون حد غيرها عارف الموضوع ده و ده كلها كان شاغل تفكيرها بعد نص ساعة ميار قررت ترجع الفيلا تاني و بعد ما رجعت لاقيت امها و عمها سليم قاعدين في الريسبشن و امها لابس روب و فرق صدرها باين بس ده كان العادي بتاع امها انها تقعد قدام عمها كده و بس بقا مش عادي هي بعد اللي شافته
سليم : القمر الصغير وصل اهو
ميار عماله نفسها متفاجة و بتجري عليه بتحضنه : عمووو سليم واحشني
سليم : اخيرا شوفتك قبل ما اموت يا بت هههههه
ميار : اخص عليك ليه كده طيب مين اللي هيدلعني و يجبلي الشيكولاته اللي انا بحبها
سليم : اوباااااا الشيكولاته تصدقي نسيت اجيبهالك مره دي
ميار بتعمل نفسها زعلانه : كده طيب انا زعلانه منك متكلمنيش تاني
ريهام : بص البت و عمايلها انتي كبرتي يا بت ع الكلام ده
سيلم : كبرت ع كل الناس الا عليا ههههه راح مد ايديه في جيبه طلع الشيكولاته اللي بتحبها ميار و عاطا لها ميار فرحت جدا و عطت بوسه لعمها ف خده
ريهام : ايه يعني مش متعوده ترحع بدري كد ه
ميار : اصل شهد خالتها تعبت فراحت هي و مامتها عندها
ميار سابتهم و تطلع فوق بس ما دخلت ع اوضتها و قاعد تسمع هم بتقول ايه
سليم : انا ناوي اسافر بعد يومين فرنسا انا و رانيا
ريهام : امممممم و هتقعد كام يوم انت و سندرلا بتاعك ده
سيلم : سندرلا هههههههههه هنقعد اسبوعين منها اخلص شغل للشركة و كنها ننفسح
ريهام بغيظ: اسبوعييين يا سليم و هسيبني اسبوعين
سليم : معلش يا حبيبتي اهدي انا هعوض لما ارجع و بعدين اتني ايه اللي ماضيقك و لا انتي غيرانة منها
ريهام بتبرقله : اغير منها يلا هي احلي مني و لا ايه
سليم : لا طبعا انتي احلي
ريهام بتدلع ع سليم و تحاول تتستعطفه : انا عايزيك انت يا بيبي و ايديها بتروح ع زوبره و شفايفها بتروح ع شفايفه و هتبدا تبوسه و سليم راح منعها
سليم : ايه يامتناكة انت ما شبعتيش و انا لسه فاشخ و بعدين ميار فوق
ريهام و لسه ايديها ع زوبره و بتدعك فيه من فوق البنطلون : انا عايزة زوبرك الجامد ده في كسي طول اليوم
سليم بيقوم هو بيقولها : لا كده هتهيجني يا لبوه و ممكن افشخك و اخلي صوتك يجيب الجيران انا اروح امشي احسن
قام سليم و مشي و سبها
ريهام بتاكل في نفسها : ماشي يا رانيا هتشوف انا هعمل ايه
ميار شايف امها متعصبة بعد سليم مشي و بتسال نفسها هي ليه امها متغاظة من رانيا مرات عمها سليم
ميار بعد كده دخلت اوضتها و خلعت هدومها و بقت عريانة و نامت ع السرير و بدات تفكر في علاقة امها و عمها سليم و ده اللي خلاها تهيج تاني و راحت دخلت ايديها و هي بتتخيل عمها سليم و هو بيحك زوبره ع شفرات كسها و كانها بتكلمه ايووووه يا عمي نيك بنت اخويا الشرموطة الهايجه حك زوبرك الناشف في كسي نيييكني و هي بتدعك بايد ف كسها و ايديها التاني بتقفش في بزازها و بدات ميار تتلوي زي الافعي و جابت شهوتها و هي بتدعك في كسها و كسها بقي غرقان مية و بيلمع و ميار قامت من ع السرير و فتحت الدولاب بتاعها و طلعت زوبر صناعي و بدات تمص فيه و تلحس الزوبر و تدخل لاخر زورها لحد ما توح و حاطة صوباعين في طيزها و بتدخل و تطلع فيهم و عاجبك مص الشرموطة الصغيره يا سمسم ااااااممممم زوبرك طعمه حلو و ريحته حلوة زوبرك ناشف اووووي و هفشخني انا عايزة اتفشخ من زوبرك افشخ بت اخوك اللبوة و انا بجهزلك طيزي اهو عشان تنيكني في طيزي و فضلت تطلع منها الاهات و تتوحوح لحد ما جابت ميتها
ميار راحت نامت طهرها و طلعت الزوبر من بقها بعد ما غرقته من ريقها و حطته ع خرم طيزها اللي بقي لونه احمر من كتر اللعب فيه و بقيت بتحرك الزوبر ع خرم طيزها دواير و هي بتتلوي دخله بقي دخل زوبرك في طيزي بس براحة و بدات تدخل راس الزوبر ااااااه ااااوف برااااااحة ايوووه دخل راسه بس زوبرك طويل و ناشف ااااااوووووف ايوه كده براحه و دخلت الزوبر لحد نصه و بدات تحركه تاني لحد ما دخلت اغلب الزوبر في كل طيزها و بتحركه بالراحه و هي بتتالم و تتاوه ايووووه زوبرك حلووووو اوووي انا حاسه اني اتفشخت نصين اووووووف و بدات تحرك الزوبر جامد و صوتها علي و اهآت بقيت عاليه و ايييوة نيك جامد نيك بنت اخوك اللي بتحب الازبار الشرموطة بتااعك ااااااوووووف اااححح و لحد ما جابت للمرة التالته و غرقت الملايه بميتها و كنت بتنهج و تعب من كتر النيك في نفسها و نامت و هي سايبه الزوبر في طيزها للصبح
--------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
في مشهد اخر
دخلت الفيلا لقيت ماما ماسكة الموبايل و بتتكلم فيه
انا : ايه يا قمر بتكلم مين
ماما : بكلم خالتك انجي
انا : طيب انا طالع انام
ماما : مش هاكل يا حبيبي
انا : لا يا ماما اكلت برا
انا طلعت ع اوضتي غيرت هدومي و قعدت ع السرير و انا بلقب في الفيس و لحد ما بقت الساعة واحده بالليل سيبت الموبايل و كانت لسه هنام لاقيت الموبايل بيرن و ببصت لاقيت رقم غريب و مش مسجل ع الترو كوالر بقول لنفسي مين اللي هيكون بيرن دلوقتي و ردت ع الموبايل
انا : الوو مين معايا
هي : ازيك يا ميدووووووو
..........................
العائلة الحيحانة و الجنس بلا حدود
الجزء الرابع
انا طلعت ع اوضتي غيرت هدومي و قعدت ع السرير و انا بلقب في الفيس و لحد ما بقت الساعة واحده بالليل سيبت الموبايل و كانت لسه هنام لاقيت الموبايل بيرن و ببصت لاقيت رقم غريب و مش مسجل ع الترو كوالر بقول لنفسي مين اللي هيكون بيرن دلوقتي و ردت ع الموبايل
انا : الوو مين معايا
هي : ازيك يا ميدووووووو
انا الصوت ده عارفه ايه ده ده صوت اسراء
( ياسمين ده قدي في السن و معايا في الكلية و تقدر تقول انها مليفاية بتاع الكلية نص الدفعة كانت بنكرش عليها و جسمها كيرفي بطريقة جامدة و بزازها كبيرة و طيزها اللي بترقص مع كل خطوة و جسمها تحفة و ياسمين قدت اعمل معاها صحبية و بعد كده اتحولت للسكس فون و نيك ف الطيز )
انا : ايه ده سمسمة ازيكي بقي كده اهون عليك ماتسالش عليا الفترة ده كلها
ياسمين : معلش يا ميدو شوية ظروف كده ابقي احكيلك عليها لما اشوف
انا : انتي واحشني جدا كانت عايز اشوفكي و لا انا موحشتكيش يا لبوة
ياسمين بتضحك بصوت عالية : طبعا وحشتني انا مكلمك عشان كده يا مكيفني
انا : خلاص نتقابل بكرا ف شقه فيصل
ياسمين: ماشي يا دكرى ااااااوه
قفلت معا ياسمين
و انا فرحان انها كلمتني و اننا هتقابل و روحت كملت نوم
--------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
ياسمين بعد ما قفلت مع احمد بصت لشروق
شروق : تفتكري احمد ممكن يساعد
ياسمين : طبعا اومال انا اتصال عليا ليا انت عارفة احمد كويس
شروق : انا خايفة لا ممكن يستغل الموقف و يتفزني بعد كده
ياسمين : لا ماتخافيش احمد راجل و مش من النوع اللي في دماغك
شروق : همشي ورا كلامك لما نشوف هنوصل لايه
ياسمين : اللي هنوصله اني هجابلك حقك
شروق : يا ريت يا سو انا نفسي اشوف كريم زي الكلب تحتي
--------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
في الاسكندرية
وصل ماهر و ابنه خالد قدام الفيلا بتاعت فارس مهران كان حواليا جاردات موقفهم و لحد ما فارس مهران اذن للجادرات انهم يدخلوهم
دخلوا الفيلا استقبالتهم سكرتيرة فارس اللي هي ندا ( ندا عندها 29سنه مش متجوزة بس جميلة جدا العيون الخضرا و الشعر الاشقر و جسمها خيال و بزازها متوسطة بس
عليها طيز جبارة و كانت لابسة جيبة قصيرة مبينة فجادها البيصة الملبنة و بلوزة مبينة بزازها و عاملة شعرها ديل حصان و شكلها كان سكسي جدا ده اللي خلي خالد يعجب بيها و يحطها في دماغه )
ندا : نورتوا الاسكندرية يا فندم ثواني و فارس بيه يكون عندكم
ماهر : ده نورك يا ......
ندا : ندا يا فندم تشرب ايه يا ماهر بيه و خالد بيه
ماهر : هاتلينا قهوة
ندا : ثواني يا فندم و هتكون قداكم
خرجت ندا و بعد دقيقة كان دخلنا علينا فارس مهران ( فارس عنده 45 سنه كان ليه شغل مع ماهر كان بتاجر معاه في السلاح )
فارس : اهلا اخلا بماهر باشا و خالد بيه
خالد و ماهر :اهلا بيك يا فارس بيه
قعدوا يرخوا شويه في الشغل العادي لحد ما دخلت عينا ندا بالقهوة و
و هي بتحط القهوة كنت طهرها لخالد ولما ميلت ظهرت طيزها و شفرات كسها قدامه و كلوتها الفلتة اللي داخلة بين شفرات كسها و خالد اول ما شاف المنظر ده بدا يسرح في اللي اشافه و في طيز و كس ندا و زوبر بدا يقف و فضل سرحان لحد ما فاق و فارس بيكلمه
فارس : و لا انت رايك ايه يا خالد بيه
خالد : ايوة طبعا كلامك صح بس ممكن اعرف مكان الحمام فين
فارس : ايوة طبعا اتفضل
خرج خالد من المكتب و زوبره كان واقف بس كان بيحول يدريه طلع ف الريسيشن لاقي ندا قاعدة ع الكنبة و اول ما شافته قامت
ندا : اي خدمة يا خالد بيه
خالد : هو الحمام منين
ندا : هتلاقيه اخر الطر قة ده يمين
خالد : طيب ما تجي توصلي احسن اتوه احصل الفيلا كبيرة و بيص ع طيزها
ندت بابتسامة خفيفة لما لاحظته و هو بيبص ع طيزها و زوبره اللي واقف : هي ايه اللي كبيرة
خالد منزلش عينه من ع طيزها : الفيلااا كبيرة و حلوة عايزة اعيش في واحدة زيها
ندا : ايه اللي مانعك و تتجي و تعيش
خالد عرف من كلامها انها شرموطة : مش ناوي تجي وراني الحمام في
ندا : ماشي اتفضل
مشيت قدامه و هي قاصده انها تهز طيزها عشان تجيه اكتر و خالد مركز معها و زوبره واقف و عامل زي الوتد الخيمة لحد ما وصلوا الحمام
ندا بتبص وراها وقعت عينها ع زوبر خالد : لا انت شكل شقي اووي
خالد : انتي لسه شوفت شقاوة راح ماسك ايديها و شدها جوا الحمام و قفل الباب وراهم و زنقها في الباب
ندا بدلع : بتعمل ايه يا مجنون حد يشوفنا
خالد : هششششش و هجم ع شفايفها و اندمج مع بعض في بوسة جامدة و ايده بتفرك في بزازها جامد و هو حاطط زوبره بين فخاذها الطرية بيحك فيهم
و ندا مندجمة معه و بدات تسخن و كسها ينزل افرازاته و فضل خالد قفش فيها لحد ما انفاسها تتعالي و ترتعش عشان تجيب ميتها و خالد بعد كده خالد كان خايف لحد يلاحظ تاخيره راح شال ندا و جاب الاندر بتاعها ع جنب و هو ساند طهرها في الباب و فتحت سوستة البنطلون و خرج زوبره
خالد : دولوقتي انا اشتريت الفيلا و هسكن فيها راح زوبره في خرم طيزها براحة اللي كان بيدخل بسهولة معني انها مش اول مرة تتناك في طيزها و بدا يدخل و خرج زوبره براحة
ندا : ااااححح هووووف ايوووة كده راحة اااااممممم زوبره فاشخ طيزي زوبرك ناااااشف ااااوي و ايديها كانت بتعصر ف بزازها جامد
خالد بيزود في النيك و هي صوتها بدا يعلي و اهات بتعلي كل مايزود دق زوبره في طيزها لو خالد خليها تحط ايديها ع بقها عشان تتكم صوتها شوية
خالد : طيزك ساخن اووي يا لبوة ولعت زوبري
ندا : ااااوووف زوبرك حلو اوووي يا خالودا ااااوف نيكني زوبرك هري طيزي
خالد هاج اكتر من كلامها و خليته يسخن عليها و بقي يزرع زوبره في طيزها بعنف لحد ما حس انه خلاص جيبهم
خالد : جيبهم يا متناكة اجيبهم فين اوووف
ندا : هاتهم في طيييزي طفي نارها
خالد جاب لبنه في طيزها
و هي كمان جابت ميتها بس المرة ده اتنطرهم ع لبس خالد غرقت جزء من القميص اللي لابسه و راحت مرمية من التعب ع كتف خالد و بعد ما اخدوا نفسهم نزلها خالد لاقها قاعدة ع الارض من التعب
خالد لاحظ ان في مية عليه فقالها بضحك : ينفع كده يا شرموطة اللي انت عملتيه ده اقولهم ايه برا
ندا بتبص عليها و مش قادرة تتنطق من النيكة و طيزها اللي تفشخت و مش قادرة تقوم بسببها
خالد مد ايديه ليها و قامها عشان تضبط لابسها و هو كمان لابسه و قبل ما يخرج خالد من الحمام خلاها تسجل رقمها ع التليفون و هي اخدت رقمه
خالد تطلع من الحمام الاول و دخل مكتب لقيت فارس و ماهر بتكلم في الشغل
فارس : خالد جه اهو ندخل في المهم الشحنة اللي جاي من اسبانيا ده لازم حد فينا يسفر عشان يتفق مع الناس ازاي البضاعة ده هتخرج من الميناء الشحنة و هنتعامل ع اساسا انا مستوردين لحوم مجمده
ماهر : مش غريبة شوية اننا ندخلها ع اساس انها لحوم مجمدة مش زي كل مرة يعني
فارس : العيون بقيت علينا يا ماهر بيه لازم نعمل كده و عشان كده الشحنة ده هتدخل باسم خالد
ماهر باستغراب : احنا متفقين ان مافيش حاجة تتدخل باسم خالد عشان معرضهوش للخطر
خالد : بس يا فارس بيه
ماهر : خلاص يا خالد احنا موافقين بس انا اللي هسافر اتفق مع الناس هناك
خالد بص لماهر و فهم والده من نظراته
فارس : اتفقنا يا ماهر بيه و جهز نفسك انك هتسافر السبت اللي جاي
ماهر : تمام يا فارس بيه نستاذن احنا عشان نلاحق نسافر ع القاهرة
قاموا و سلموا ع فارس و ركبوا العربية و خروج من الفيلا
خالد : انا مش مطمن يا بابا لاسمه فارس ده
ماهر : انا عارف هتصرف منه ازاي بس عايزيك تسمع كل كلمة هقولهالك
العائلة الحيحانة و الجنس بلا حدود
الجزء الخامس
قاموا و سلموا ع فارس و ركبوا العربية و خروج من الفيلا
خالد : انا مش مطمن يا بابا لاسمه فارس ده
ماهر : انا عارف هتصرف منه ازاي بس عايزيك تسمع كل كلمة هقولهالك
ماهر : انا هسافر اسبانيا و هتكلم مع الناس و هحاوول ادخل البضاعة بطريقة تاني بعيد عن فارس بس عايز انت تروح البلد تجيب الرجالة بتاعتنا هناك عشان يأمنوك محدش ضمان ايه ممكن اللي يحصل
خالد : ناوي ع ايه يا بابا
ماهر : ناوى ع اني ازيح فارس من طريقنا خلاص ريحته فاحت و بقي خطر علينا
خالد : فارس مش سهل و لازم نبقي عارفين كل خطوة ليه و نعرف بيفكر ازاي و ده سيبها عليا
ماهر : ماشي يا خالد بس مش عايز تهور منك عايز كل حاجة محسوبة
خالد : متخافش يا بابا انت مخلف رجالة
ماهر : احنا هنروح نبات ف فيلا اسكندرية النهاردة و بكرا الصبح نتحرك
___________________________________ ___________________________________ _____________
في الفيلا
انا قومت من النوم كانت الساعة 1 الظهر و دخلت اخدت الدوش بتاعي و لبس عشان انزل اروح لاسراء و نزلت ناديت ع سعاد عشان تجهزلي الفطار و لقيت ماما و ميار قاعدين و كل واحدة ماسكة الموبايل بتاعها
انا : صباح الخير ع احلي ماما روحت بايسها ع خديها و قعدت جنبها
ريهام : صباح الخير يا قلب ماما
مياار كنت بتبص بطرف عينها كنت عايزة اني اعبرها بس انا كنت عايز اغيظ
ميار : ع اساس اني مش موجودة يا حيوان انت
انا : انا سامع صوت بس مش عارف جاي منين يا ماما انتي سامعة حاجة
ميار جريت عليا بقي تتضرب فيا و انا ماما بنضحك عليها
روحت ماسكها و اخدت ف حضني و بقيت ابوسها ع خدودها عشان اهديها
انا : هو انا عندي كام ميرو في البيت
ميار : المرة الجاية لو متعدلتش معايا هفتح دماغك
انا : ماشي يا سيد المعلمين
سعاد كانت جاهزتلي الفطار فطرت و بعد وركبت العربية و طلعت علي الشقه اللي بتقابل فيها بفتح الباب لقيت ياسمين و واقفة قدامي بقنيص نوم لونه احمر و نص بزازها باين منه و جسمها الابيض الجميل و فخادها البيضة اللي زي الملبن انا الاول ما شوفت شكلها روحت مصفر و زبري بدا يقف
انا : ايه الجمال ده يا جامد انت
ياسمين : ده كله حبيبي قلبي اللي هكيفني النهاردة و واااحشني نيك يا بيبي
لسه هقرب عليها راحت جريت مني و دخلت ع الاوضة انا دخلت وراها و لقيتها واقفة فوق السرير كنت بترقص و بتهز بزازها زي ما تكون بتقول تعالي اهري و انا روحت بدات اخلع هدومي و بقيت ملط و طلعت ع السرير وقفت جنبها و مسكها نمتها ع السرير و بدات اهجم ع شفايفها و باس فيها جامد و هي بتبوس فيا بنهم و قافشة في رقبتي و انا نازل فيها بوس و بمص لسانها و هي بتمص لساني و اخدها في حضني و فضلنا خمس دقايق ع الحال ده لحد ما قومت من عليها و طلعت بزازها من قميص النوم و بمص فيهم و العب بلساني ف حلماتها و اهاتها بتبدات تعلي و تمسك دماغي و تخليها تتضغط ع بزازها اكتر
ياسمين : ايوه مص جامد فعصهم انت واحشتهم اوووووي امممممممم اااااه يا بزازي قطعهم
انا : بزاز اللبوة الملبن ده متشبعش منها يا متناكة
و بقيت و بلحس و اعض فيهم و انقل من الحلمة ده لحلمة لتانية لحد ما نزلت ع بطنها بوس لحد ما وصلت لكسها اللي لونه وردي و ببوس شفرات كسها و ادوق طعم ميه اللي نازل منها و العب ف زنبوها و ادخل طرف لساني فيه و هي رايحة ف عالم تاني مش طالع منها غير الانين و الاهات الجميلة و انا مندمج مع كسها الوردي اللي مافوش و لا شعرة و بقيت الحس كسها لحد ما هي صرخت و بدات تترتعش و تنزل ميتها انا شربتها و بعد كده تطلع ابوس بطنها و بزازها و طلعت لحد رقبتها و ببوس و اعضها فيها و وصلت لشفايفها و هجمت عليهم و اندمجنا انا و هي في بوسة حاجدة و بعد كده مسكتني من وش و لبصت
ياسمين : انت واحشني اوووي و زوبرك واحشني و كل حاجة واحشني فيك انا بحبك اوووووي
انا : وانا مووت فيكي و في كسك و في طيزك و بزازك يا متناكة يا شرموطتي
ياسمين : هات حبيبي عشان امص و ادلعوه
روحت نايم ع طهرى و هي جت فوقي و عملنا وضع 69 و بقيت هي يتمص و تلحس زوبرى باحترافية و انا بلعب في خرم طيزها و ادخل فيه صباعين و بدات ادخل تالت في طيزها و بقيت اضربها ع طيزها و هي مع كل ضربة بتقول ااااه اضرب كمان اضرب طيزي المتناكة اووووووف عايزة انيك فيها
و خليتها تقوم تنام هي ع طهرها و مسكت زوبري و روحت تفيت عليه و تبليت خرم طيزها و روحت مدخل زوبر ي لحد نصه في طيزها و هي شهقت من الالم
ياسمين : ااااااه اوووف براحة حبيبي طيزي اضيقت من قلة النيك فيها اوووووووف احححححع زوبرك الجامد ااااااه يا نااايكني
روحت نمت عليها و بقيت في حضنها و بدات احرك زوبري و انيك طيزها براحة شوية و اسرع في النيك شوية و هي اهات و صرخات بتعلي مع كل دخول و خروج زوبري في طيزها و بقت تتضم لرجليها عليا و حضنتني بايديها الاتنين و بقيت تترعش و تجيب شهوتها و انا هديت ف النيك لحد ما خلصت و قومت من عليها و نمت انا علي طهري و هي بقت تمص في زوبري و تلحس فيه بشهوة و هبعد كده طلعت هي فوق مني و قعدت ع زوبري و بقت تتدخلوه سنه سنه لحد ما دخلت زوبري كله ف طيزها و بتتحرك يمين و شمال و ورا و لقدام و هي بتزوم
ياسمين : زوبرك الحاجد شق طيزي اوووووووف طيزي ولعت ناااار اااااااح نيك جامد اوووووف
انا : اتناك و اتكيفي يا متناكة طيزك ناااار
هي بتتطلع و تتنزل ع زوبري و بيطلع منها الاهات اللي بقت مالية الاوضة و انا حاطط ايديا ع بزازها و عامل اقفش فيهم و هي بتتنطط ع زوبري و روحت شديتها حضنها بقيت ف حضني و انا بقيت المتحكم في النيك و فضلت ازرع زوبري في طيزها لحد ما هي كلبشت فيا و جابت شهوتها و قربت لشفايفي و فضلت تبوس فيا انا خليتها تعمل وضع الدوجي و جيت من وراها و رزعت زوبري مرة واحدة في طيزها راحت هي نامت ع بطنها و نمت عليها و بقيت انيك فيها بسرعة و هي بتصرخ من الالم و متعة النيك
ياسمين : ايوووووة نيك اللبوة اووووف الوضع ده بيموتني طيزي ووووجعني ااااح طيزي اتهرت يا بيبي اووووف
انا : اتمتعي يا ابنة المتناكة طيزك ده الملبن كله طيزك وقفت ازبار الكلية كلها و تتكيف من زوبري انا بس
ياسمين : انت ابو زوبر جاحد انت حبيبي انا ااااااه نيك نيك اوووووف
انا بقيت اسمع الكلام ده ازود في نيك و هي بتصرخ و الاهات و الانين و بقيت تشد في الملاية و تعض فيها لحد ما قربت اجيب
انا : اخلص هجيب اجيبهم فين يا لبوة
ياسمين: هاتهم في طيزي اووووف اححح نيك خليني اجيب معاك
بدات انزل لبني في طيزها و هي اووووف احححح لبنك سخن و حلو اووووي اااااح
انا نمت عليها و سبت زوبري طلعت من طيزها و هي نايمة ع بطنها و انا قومت من عليها روحت دخلت الحمام عشان اخد شاور و سيبها ع السرير و انا اخدت الشاور بتاع و خرجت لقيت ياسمين قاعده ع السرير عريانة زي ما هي و مولعة سيجارة روحت قعدت جنبها و ولعت سيجارة انا كمان
ياسمين : انت كنت واحشني اوووي يا ميدو بس انت عملت واحد ضبطني الصراحة
انا : هي اللبوة ماشبعتش و لا ايه عايز اسد يديها واحد تاني
هي ضحكت : لا انا عايزاك في حاجة تاني
انا : قولي انا سامعك
ياسمين : بس عايزيك تساعدني عشان الموضوع
ده يخص واحدة صاحبتي و انا عايزة اساعدها و محظش غيرك هيعرف يحليها
انا : اتكلم يا ستي انت قلقتني
ياسمين : بص يا سيدي انا ليا واحده صاحبتي تعرف واحد اسمه كريم و بينهم علاقة كنت صحبة و بتبقي حب و لحد ما هو ضحك عليها و بانه هيتجوز و الكلام ده لحد ما نام معها بس فتحها من ورا و هي كنت رافضة انه يفتح من قدام اللي ما يتجوزوا
انا قطعت كلامها : و ايه المشكله في كده
ياسمين : المشكلة انه صورها و هو نايم معاها و خيرها يا ما يفضح يا اما يفتح من قدام
انا : يا ابن الكلب طيب هي عملت ايه معاه
ياسمين : هي استعمال كل الطرق عشان يرجع في اللي بيفكر فيه و هو معناد يا ما كده يا ما الفضيحة و يبعت الصور لاهلها لحد ما هي جتلي و حكيتلي حكايتها و هي منهارة انا مضطر اساعدها و محتاجة مساعدك انت كمان عشان كده باحكيلك
انا : انا مقدرش ارفض للقمر حاجة بس سبيني يومين بس و انا هضبطتك الواد ده و عايز اقبل صاحبتك ده عشان في حاجات هخليها تعملها
ياسمين : تسلملي يا عمري و روحت تنطط عليا وبقيت تبوس فيا انا حاطط ايديا ع طيزها و بفعص فيها
انا : يلا بقي هقوم انا بدل ما اهيج تاني و ساعتها مش هرحمكي
ياسمين بتضحك بشرمطة : و انا طيزي نفسها زوبرك يبقي فيها ع طول
انا : انتي لبوة طيز متشبعش نيك
روحت قام و سيبتها ف الشقة و نزلت
___________________________________ ___________________________________ _____________
ياسمين بعد ما احمد نزل قامت دخلت الحمام و نزلت تحت الدوش بدات تدخل الشاور بتاع حست ان في حد جه و لازقة فيها من ورا و حاطط ايديه ع كسها
العائلة الحيحانة و الجنس بلا حدود
الجزء السادس
ياسمين بعد ما احمد نزل قامت دخلت الحمام و نزلت تحت الدوش بدات تدخل الشاور بتاع حست ان في حد جه و لازقة فيها من ورا و حاطط ايديه ع كسها حست بصت لاقية شروق صاحبتها عارية ملط و لازقة في طهرها و ايديها ع كس ياسمين و بتبوس رقبتها من ورا و هما الاتنين تحت الدوش و شروق بتدعك في كس ياسمين اللي بدات تستلم لايد شروق و حطت ايديها ع ايد شروق عشان تسرع من دعك كسها و لفت وشها عشان شفايفها تجي ع شفايف شروق و اندمجوا هم الاتنين في بوسة رومانسية و لحد ما ياسمين بدات تترعش و تنزل ميتها ع ايد شروق اللي بعدام خلصت حططت ايديها ف بوقها عشان تشرب مية شهوة ياسمين و يلسمين اول ما شافت شروق بتعمل الحركة ده راحت مسكت شروق و سندتها ع الحيطة و هجمت ع شفايف شروق و الاتنين بياكلوا شفايف بعض و بيبوس بعض بعنف و كل واحدة فيهم نزلت ايظيها ع كس التانية و بتفرك ف كسها و الايد التاني ع بز كل فيهم و ياسمين نزلت بوس ع رقبة شروق و شروق غمضت عينيها و استلمت لمسات ياسمين و و بعدين ياسمين نزلت مص في بزاز شروق و تلعب بطرف لسانها ف حلمات بزازها و شروق مستعمة و انفاسها بقيت عالية و ساخنة و صوت انينها اتحول للصرخات و ايديها لسه ع كس شروق و لحد ما شروق جابت ميتها برضوه و راحت ياسمين حططت ايديها ع بق شروق و بدات شروق تلحس ايديا ياسمين وو تمص فيها و ياسمين راحت سحبت ايديها من بق شروق و خططتها ف بقخا و بتمص و تلحس ميه شروق من ع ايديها و شروق فضلت تبوس في ياسمين و خلت ياسمين مكانها ع الحيطة و هي نزلت ع ركبيها و بتبوس ياسمين ع شفرات كسها و طلعت لسانها عشان تلحس كسها اول ما حططت لسانها ع كس ياسمين راحت ياسمين شقهت من لحس و لعب شروق ف كسها و بقيت مغمضة عينها و حاطط ايديها ع بزازها و بتلعب و تفعص فيهم و شروق شغالة مص في كس ياسمين
شروق : كسك بينزل عسل يا لبوة يا متناكة انتي هيجانة اووووي ياوسخة
ياسمين : الحسي جامد يا شرموطة اووووووف لسانك حلو اوووووي ااااااه
راحت ياسمين ضغطت ع راس شروق و خلت كسها كله في بق شروق اللي بتمص فيه و بتشرب ميه شهوة ياسمين و شروق بعد ما مصت كس ياسمين شالت شوية مية من شهوة ياسمين و قامت و وقفت و اخدت ياسمين بوسة و الاتنين بقوا بلعبوا بمية ياسمين و شروق تنقلها بق ياسمين و ياسمين تنقلها لبق شروق و هما بيبوس بعض
شروق : يلا يا شرموطة عشان دوري تلحسي كسي
ياسمين : شكلك هيجانة و حيحاننة اوووي يا بت المتناكة و ولعتني معاكي
ياسمين قربت منها و بدات تبوسها في رقبتها و نزلت ع بزازها فضلت شوية تمص و تلحس فيهم و نزلت بلسانها ع بطن شروق و بتلف دواير حولين سرتها و شروق راحت في عالم تاني خالص من متعة و اهاتها عليت و لحد ما ياسمين وصلت لحد كس شروق و بقيت تشم فيه و حست بسخونة كسها
ياسمين : كس مطلع نااار يا شرموطة
شروق : الفضل ليكي يا لبوة انتي الللي خليتها نااار يلا بقي تعالي طفيها ههههه
ياسمين زي ماتكون مستني الامر و هجمت ع شفرات كس شروق و بتحرك لسانها و لحس كس شروق اللي اهاتها طلعت من لحس ياسمين ليها
شروق : براحة يا متناكة انتي بتولعي في كس اكتتتر ااااااح اووووف قطعتي كسي اووووووف يالبوة
ياسمين عاملة مش سمعها راحت و قربت ايديها من طيز شروق راحت حطت صوابعين مرة واحدة في طيز شروق و بدخل و طلع فيها و هي بتمص ف كس شروق و عشان تتكم اهاتها راحت حاطة صباع ف بقها و بتمص في و ايد ع بزاها و بتفرك فيهم جامد و بدات تجيب ميتها في بق ياسمين اللي شربت مية شروق و قامت و عملت مع شروق زي ما عملت معها و بقوا يلعبوا بمية شروق و هم بيبوس بعض
شروق مسكت راس ياسمين و هي بتبص فعينها زي ما يكون اتنين عشاق
شروق : ده اكتر مرة امتع معاكي المرة ده انتي تولعتني و نكتني جامد اووووي
ياسمين : انتي اللي كنت هيجانة و ساخنة اوي المرادي ده كله عشان شوفتي احمد و هو بينيكني
شروق : بصراحة اه و الواد مز الصراحه و شكله ف النيك جامد و كان بيان انه كيفك جامد ياشرموطة
ياسمين : احمد ده مافيش زي زوبره و ليكي عليا يا ستي بعد ما نخلص موضوع كريم ده اخليك تجربي زوبر احمد
شروق راحت ضربت ع بزازها : بس يا مومس انتي ههههه
ياسمين : مش انتي اللي بتقولي شكله حلو و بينيك جامد يبقي عايزة تجربيه و يلا بقي اطلعي عشان عايزة اكمل الشاور بتاعي
شروق : متخلينا ناخد الشاور مع بعض
ياسمين : انتي لسه شكلك هيجانة يا وسخة
راحت شروق طلعت من الحمام بعد ما باست ياسمين
___________________________________ ___________________________________ _____________
في الفيلا في الاسكندرية
خالد صاحي من النوم و نزل الرسبشن و بعد ما دخل الحمام و اخد الشاور المعتاد بتاع ف الصباح و كان كل اللي شاغل تفكيره المهمة اللي كلفوه بيها ابوه و ان ازاي ابوه هتصرف مع فارس مهران و نزل لاقي ماهر قدام البسين و قدامه فنجان القهوة و بتكلم في الموبايل
ماهر : خلاص زي ما اتفقت معاك و تنفذوه بالحرف الواحد بعدها قفل السكة
خالد قعد مع ماهر : صباح الخير يا بابا
ماهر : صباح الخير يا خالد كويس انك صيحت دلوقتي
خالد : ليه خير يا بابا
ماهر : خير انا كنت لسه مخلص المكالمة ده مع عمك سعد في البلد و فهمت هيعمل ايه لماانت تروح البلد
خالد : تمام يا بابا بس انا لسه برضوه مش فاهم انت هتصرف ازاي مع التعبان اللي اسمه فارس ده
ماهر : بص يا خالد كل تعبان ليه جحر يستخبي فيه و انا عارف فين جحر فارس و بعدين ده راجل طماع و انا هرميلوه طعم و لحد ما يبلعله و ساعاتها هيكون ف ايديا
خالد : طيب بالنسبة لسفرية اسبانيا هتعمل ادفيها ايه
ماهر : لا متقلقش انا هناك هعرف اضبط الدنيا مع جون و البضاعة هتوصل ف المينا و تستلمها عادي جدا و عمك يعد هو عارف هيعمل ايه بالضبط
خالد : مش عارف يا بابا ليه مقلق من العملية ده
ماهر : اطمن متخافش طول من انا معاك
خالد : مش يلا يا بابا عشان نرجع القاهرة ولا في مشاوير تاني هتقضها هنا
ماهر : لا يا حبيبي يالا قوم البس و نمشي
___________________________________ ___________________________________ _____________
في الفيلا
ريهام افتكر موضوع سليم و رانيا و هي عايزة تبوظ السفرية علي رانيا و رحت ماسكة الموبايل و بتكلم شريف اخوها
ريهام : الو يا شريف عامل ايه
شريف : انا تمام يا ريري انتي عاملة و اولادي عاملين ايه
ريهام : احنا تمام ايه واحشني يعني محدش شايفك
شريف : انتي عايزة تشوفيني و لا تشوفي حاجة تاني يا متناكة
ريهام بتضحك : كلك واحشني يا قلب متناكة
شريف : طيب و ماتجي نتقابل النهاردة ف الشقة
ريهام : لا مش هينفع اصل ماهر جاي النهاردة من الاسكندرية و لازم اكون في البيت و بعدين انا متصلة عشان عايزة من حاجة ( طبعا هي بتتحج عشان هي تعبانة من نيكة سليم امبارح و هي متصل عشان حاجة تاني )
شريف : اممممم ماشي يا ستي يعني انتي متصلة مصلحة اها اقولي
ريهام : هو انت لسه بتقابل رانيا
شريف : ايوة ليه يعني في حاجة
ريهام : كنت عايزة اجايلك الشثة و هي موجودة بس متكونش عارفة
شريف : ايه اللي في دماغك انا عارفك مدام بتفكر كده يبقي في مصيبة وراكي
ريهام : لا متخافيش يا شيري ده هتبقي قرص ودن و انا ابقي افهمك لما اقابلك
شريف : ماشي خليني وراك يا ستى لما نشوف هتوصلينا لفين
ريهام : تمام يا شيري ابقي بلغني بالمعاد بقي ماشي يلا سلام
ريهام قفلت مع شريف و كنت ميار نازلة ع السلم
ميار : مامي انا جعانة و عايزة اكل هو الغدا جاهز و لا لسه
ريهام : الاكل جاهز بس انا مستنية باباك زمانه ع وصل
مافيش دقيقتين كانت عربية ماهر داخل الفيلا و معاه خالد و ركنوا العربية و دخلوا الفيلا
ميار شافت باباها راحت متشعلقة في رقبته زي العيل الصغيرة و بتدلع عليه و ماهر بيدلع فيها هو كمان
ريهام : ميار سيب بابا يرتاح جاء من السفر تعبان
ماهر : يا ستي سيبها ده حبيبة قلب باباها
خالد : ما دلعكم ليها ده هو اللي قرفانا
ماهر : اخر العنقود و يدلع براحته
ميار سمعت الكلمتين دول راحت مطلعة لسانها لخالد لسانها
خالد : شوفت يا سي بابا المفصوعة ده بتعمل ايه
ميار : براحتي و تطلع لسانها لخالد تاني
ريهام و ماهر ميتين ع روحهم من الضحك ع الللي بيحصل
خالد: ماشي اضحكوا براحتكم و انتي يا مفصوعة حسابك معايا لما نكون مع بعض ماشي ابقي استحملي
ميار فهمت دماغ خالد : لما نشوف يا بيه يا كبير
خالد : طيب قومي جهزي الاكل عشان انا جعان
ميار : ماتقوم انت و لا انت اتكسرت
ريهام : خلاص يا ولاد الاكل جاهز بس سعاد هتحطوا ع السفرة
ريهام قامت و خلت سعاد تجهز السفرة و قعدوا كلوا و بعد ما خلصوا ميار طلعت ع فوق عشان تلبس و تخرج مع صحابتها و هي نازلة قابلت خالد قدام اوضته
خالد : رايحة فين
ميار : هروح النادي شوية و راجعة
خالد : طيب انا رايح نام شوية و لما تجي صاحيني عشان عايزيك في موضوع مهم
ميار : وانا كمان عايزيك في موضوع هيبسطك اوووي
خالد : ايه هو ماتفرحيني
ميار : لا يا فالح لما ارجع سلام
خالد بيدلع ميار : سلام يا مزة
ميار نزلت كنا باباها و ماماتها قاعدين مع بعض قدام البيسبن و ميار استاذنت منهم و مشيت و سبيتعم
ماهر : ع فكرة انا مسافر اسبانيا الاسبوع الجاي عشان في شغل هخلصوه هناك
ريهام : تروح و ترجع بالسلامة يا حبيبي بس انت مسافر اسبانيا و سليم مسافر فرنسا و هسيبوا الشركة لمين
ماهر : لا ما سليم مش هيسافر هخليه يقعد عشان يبقي مع خالد ف الشغل و بعدين تعالي هنا انتي عرفت منين ان سليم مسافر
ريهام: ما هو كان هنا امبارح
ماهر : اممممم و طيب ما مشيش اللي ما ضبطك طبعا
ريهام بتضحك بمياعة : طبعا هو يقدر يمشي الا ما يريحني
ماهر : كسك ده مايبعبش يا متناكة
ريهام حططت ايديها ع زوبر ماهر من فوق البنطلون و بتدعك فيه
ريهام : زوبرك بدا يوقف اهو انت هيجت لما سمعت اسم سليم و عرفت انه هراني
خالد : تعالي ما متناكة فوق و احكيلي ايه اللي حصل
ريهام و ماهر قاموا و ريهام كانت ماشية قدامه عشان تهز في طيزها و تغريه لحد ما طلعوا ع اوضتهم راح ماهر قفل الباب و مسك ريهام و رمها ع السرير و نام فوقيها و هي كانت فاتحة راجليها ايديها و راجليها حضانين ماهر اللي نام بين رجليها و زوبر بقي يحك في كسها من فوق الهدوم و ماهر مش عاتقها بوس و قافشين في شفايف بعض و ماهر بيحرك زوبر ع كسها زي مايكون بينيكها بس كل ده من فوق الهدوم و بعد كده ماهر قام من عليها و بيخلع لبسه و ريهام بدات تخلع لبسها هي كمان و ناموا ع السرير جنب بعض و كملوا بوس في بعض و اكل شفايف بعض و ماهر بقفش و يفعص في بزازها و هي ماسكة زوبره ماهر و بتدعك فيه و بتلعب في بضانه و هم الاتنين هارين بعض و ماهر راح نزل بوس ف رقبتها و مص و عض فيهاو انفاسه السخنة من الهيجان بتلسع في رقبة ريهام و فضل لحد مانزل ع بزازها الكبيرة الطريةو بقي يمص في حلمات بزازها اللي عاملة زي حبة الرمان و بيلعب بلسانه بيهم و ريهام بتمايع و بتوجع من المتعة و انفاس السخنة طلعت و اهات غليت
ريهام : ايوووة ارضع من بزازي اووووووف ارضع اووووي انا مراتك حبييتك الشرموطة اللي بتناك من اخوك اووووف
ماهر : بزازك زي الجيلي يا متناكة كبروا من كتر التفعيص و النيك فيهم يا لبوة
ريهام بشرمطة : انا لبوة ومتناكة بحبك العب في بزازي و اتناك فيهم
ماهر راح قام و حط زوبر اللي بقي واقف ع اخره بين بزازها و فاتحة بقها عشان يدخل جزء من زوبره ف بقها و هو بينيكها ف بزازها و هي ضامة بزازها ع زوبره
ماهر : كمان يا وسخة يا لبوة ادعك بزازك في زوبري يا متناكة
ريهام : اااااح نيك بزازي اوووووف نيك اووووي ااااااحححححح
ماهر ميل شوية و راح حط ايديها ع كسها و بيدعك في كسها و يدخل صباعه ف كسها و عشان يهيجها اكتر و هي اندمجت معاه و بقيت تحرك بزازها ع زوبره اكتر و بقيت تصوت واهاتها كلها محن و دلع
ماهر: كسك سخن اووووي يا شرموطتي انتي هيجانة و حيحانة ع الازبار يا لبوة
ريهام : شرموطتك خلاص مش قادرة اوووووف احححح هجيب عايزة اتناك اووووف
راحت اتنفضت و جسمها اترعش جبتهم ع ايديه و ماهر راح طلع ايديه من كسها و حط ايديه ف بقها و هي ماسبتش حته ف ابديه اللي ما لحستها و مصتها و شربت ميتها من علي ايديه
ماهر قام من عليها و نزل عند كسها و بقي يلحس فيه و يدخل لسانه في كسهاو يلحس افرازات كسها و يلعب في زمبرها و يبوس شفرات كسها و راح مدخل صباعين في طيزها بعد ما بلهم من ميه كسها و اول ما شهقت لما بدا يلعب في طيزها و بقيت تتلوي زي الافعي من الهيجان و كسها بينزل افرازاته و هي بتمحن من المتعة و العب ماهر في طيز و كسها اللي بقوا زي الفرن
ريهام : ااااااه يا طيزي اووووف اااااح يا كسي ولعوا نااااار اوووووف الحس كمان يا قلبي يا جوزي اوووووف
ماهر : اتكيفي يا متناكة مس يقدر يكيفك غيري
ريهام : انت دكري انت جوزي يا مهورتي ااااااوف نيك طيزي اووووووي اححححح
ماهر : انت لسه شوفتي حاجة
راح بقي يدخل صباعين في طيزها جامد و بقي ياكل في كسها اكل و يبوس شفرات كسها و ريهام غمضت عينها راحت في عالم المتعة و لحد ماا جابت عسلها في بق ماهر و اللي شرب عسلها و طلع يبوس ف بوقها و يتف ميتها ف بوقها و يبوس فيها و هي تمص في لسانه
ماهر كان زوبره واقف عند شفرات كسها راح منزل ايديه و ضبطه ع كسها راح رزعه مره واحد في كسها هي صويت بس هو راح كاتم صويتها انه بقي يبوسها و انفاسها السخنة بتلسع في وشه و اهاتها المتكومةو بتتلوي تحت منه و تتشرمط و ماهر بدا يهدي من سرعة النيك شوية و هي راحت حضنه بايديها و رجليها و قافل عليه و صدره لازق في صدرها الطري و شوية يزود من النيك و شوية يهدي
ريهام : اوووووف نيك كسي اوووووي يا دكرى ااااااح زوبرك فشخ كسي اااااح
ماهر : اتناك يا لبوه انا هخلي زوبري يورم كسك يا متناكة يا ام كس ميبعش نيك
ريهام : اووووف مش قادرة زوبرك ناااااشف هري كسي اااااااااه نيك مراتك حبيبتك اووووف كماااان
ماهر بيزرع زوبره ف كسها جامد و ريهام اهات و صرخاتها بقيت عالية و بدات تجيب لميتها و ماهر طلع زوبره و عطها زوبره عشان تمص و هي بقت تمص و تلحس ده باحترافية و تنزل ع بضانه و تمص فيها و تاخد زوبره كله في بوقها لحد زورها و تطلع ريقها ع زوبره
ريهام : زوبرك مالي بقي اممممم طعمه حلوووو اووووي من ميه لبوتك ااااااححح
ماهر : مصي ااوووي يا متناكة يا بت الوسخة زوبرك جوزك اللي فاشخك
ماهر نايمها ع بطنها و بدا يدعك زوبره في كسها من ورا و يضربها ع طيزها بزوبره و راح مدخل زوبره في كسها مرة واحدة و بينيك فيها براحة و هو نايم فوق منها و لازق صدره في طهرها و نازل بوس في رقبتها من ورا و هي مستمعة بزوبره اللي طالع داخل في كسها براحة
ريهام : نيييك احححح اووووف زوبرك فاااشخ كسسي اااااه من زوبرك ااناشف الجامد اووووف نيييكني كمان اااااااح
ماهر لما حس انفاس زادت و عليت عارف اانها هتبدا بجيب راح مزود في النيك لحد ما جابت ميتها و هي بتعض في ملاية السرير و راح راجع نيكها براحة تاني و يطلع زوبره لحد لراسه و يرجع يدخله تاني و بيكرر الحركة ده اكتر من مره و هي مش طالعه منها غير صرخات هيجانها و اهاتها متعتها من زوبره و ماهر بدا يزود في النيك و يرزع زوبره ف كسها جامد لما حس انه هيجيب لبنه
ماهر : خلااااص يجيب يا متناكة ااااه
ريهام: ايوووة يا حبيبي هاااتهم معايا و طفي نااار كسي اللي زوبرك ولعه
ماهر بيجيب لبنه في كسها و هي كمان بتنفض و هي بيجيب معاه و ماهر بعدما جاب لبنه راح نام جنب ريهام اللي غمضت عينها و راحت في النوم
___________________________________ ___________________________________ _____________
انا راكب العربية بيرن ع معتز صاحبي عشان يشوف هيروح معايا النادي ولا لا و انا رنيت مرة و التانية و في التالتة رد عليا
انا : ايه يا خول سنه عشان ترد
معتز شكله لسه صاحي من النوم : معلش يا معلم انا صحيت من اانوم ع صوت رن الموبايل
انا : طيب هتجي النادي و لا ايه نظامك
معتز : لا انا تعبان روح انت
انا : خلاص ماشي لما تصحي ابقي رن عليا عشان عايزك
معتز : ماشي يا كبير
انا بعد ما قفلت مع معتز لمحت عربية انا عارف كويس
.........
ابطال القصة
انا : احمد عندي 18 سنه في اولي كلية اعلام و جسمي متوسط و لا تخين و لا رفيع اوي و زبري 20 سنتي و بحب اسمع افلام السكس و كنت بتفرج و اتعلم ازاي بتعملوا الاوضاع النيك و كنت بضرب عشرات بس مش كتير و ليا علاقات جنسية مع حريم و بنات ف النادي و بعدين اتعرفت ع بنات ف الكلية و ليا قصص كتير هتعجبكم
ميار : اختي عندها 20 سنه في كلية الصيدلة و جسمها كيرفي بزازها و طيزها كبيره شوية و هي بتهتم بنفسي و جسمها و بتروح منتظمة ف الجيم ع طول و بتحب تلبس ع الموضة و لابسها كل نص كام و ساعات بتبقي لبس بلوزات يبين بزازها
خالد : اخويا 21 سنه ف كلية هندسة و جسمه عضلات و هو من النوع اللي جسمه و عضلاته عشان كان بيلعب ملاكمة و زوبره 18 سنتي بس عريض و ليه علاقات كتير برضوه ده اللي هنعرف ف القصة
ريهام : ماما عندها 41 سنه شغالة مديرة ف فرع بنك اجنبي و جسمها مليف( في جسم الهام شاهين ) بزازها كبيرة و طيزها كبيرة و بتلبس ع الموضة و جبيبات فوق الركبة و تقدر تقول فرسة
ماهر : بابا 45 سنه عنده شركة مقاولات و هو راجل معروف ف مجاله و ليه علاقات كتير و ليا قصص كتير مع حريم ناس شركاء او حريم جيران في الكامبوند
القصة ده خيالية و نظامها مختلف شوية و ليها اكتر من بطل و هيكون القصة علي صورة مشاهد ورا بعض و كل مشهد فيه بطل من ابطال القصة
بداية القصة من سنتين غي اجازة الصيف
في اوضتي
ماما : ايه انتو لسه نايمين لحد دولوقتي يا بيه انت و هو
انا : صباح الخير يا قمر مالك زعلانة ليه بس
ماما : صباح الخير قول مساء الخير احنا قربنا ع المغرب
خالد قام بيتاوب : هو الاكل جاهز و لالسه
ماما :هو ده اللي شغال بالك قوم يلا اغسل وشك و سعاد يتجهز الغدا تحت يلا اقوم انت و اخوك و عشان تاكل و تروح لبابا الشركة عشان عايزك
خالد : ماشي هو فين ميار
ماما : تحت ف الجنينة تكلم ف الموبايل
ماما تطلع من الاوضة و انا دخلت الحمام و خالد دخل بعدي و ببص ف الموبايل كان مروان صاحبي كان بعتلي رسايل بقولي انه هيستناني ف النادي عشان نلعب ماتش تنس
و نزلنا لاقيين الغدا متجهز ع السفرة و ميار و ماما قاعدين مستنين
انا : صباح الخير يا ميرووو
ميار : اسمها مساء الخير يا بهوات هههه
خالد : بس يا بت يا مفعوصة انتي اقعدي ساكتة
ميار : بصي يا ماما بيقولي ايه انا مفعوصة
ماما بتضحك : خلاص بقي انتو كبرتو ع الكلام ده و بعدين مين اللي مفعوصة ديه ده بقيت قمر و مافيش زيها
انا : القرد ف عين امه غزال هههههههههه
الكل ضحك و هي جريت عليا عايزة تتضربني طبعا بهزار
ماما : يلا بقي عشان ناكل و بطلوا لعب العيل ده
قعدنا كلنا بعد كدا ماماو ندهت ع سعاد عشان تشيل الاكل و خالد قال لماما : انا هروح البس و اروح لبابا
انا : طيب استني اجاي معاك و نزلني عند النادي
خالد : ماشي بس ف الانجاز منقعدش سنه تلبس
انا : تمام يا ريس
خالد : ريس !! طيب يلا يا عيل يا لبط
لبسنا انا و خالد و اخدنا عربيته و نزلني عند النادي و هو راح للبابا
اول م ا دخلت النادي روحت ع الملعب التنس كان مروان مستنيني
( مروان صاحبي الانتيم هو اطول مني شوية و جسمه اجمد مني و زوبره 15 سنتي و احنا الاتنين مش بخبي ع بعض حاجة من البلاوي اللي بنعملها سوا علاقات مع بنات. او علاقات جنسية ع حريم )
انا : ايه يا بووس قاعد زي قرد قطع ليه
مروان : مستني واحد خول
انا : ههه ماشي يا عم اجهز طيب عشان الخول هيحط عليك النهاردة
مروان : بق كل مرة تقول كده ف الاخر بغلبك ههههه
انا : لما نشوف هروح اغير اللبس و اجيلك
وانا رايح الاوضة لللي بغير فيها اللبس لاقيت هبة بتشاور و بتنهد عليا
هبة ( ده بقي حته ملبن عندها 26 سنه متجوزة و جوزها شغال منهدس بترول جيلها كل شهر 5 ايام و هي طبعا هجيانة ع طول و عايز اللي يكيفيها و جسمها مضبوط زي ما يكون منحوت و بزازها قد البرتقانة الكبيرة و طيزها طرية و زي الملبن و اتعرفت عليها ف النادي ف الاول شوفتها عجبتني و جبت الاكونت بتاعها وقعدت اكلمها و بعد كده بقت مكلمات موبايل و تتطور العلاقة للسكس فون و بعد كده بقيت اروحلها الشقة لما يكون جوزها مش موجود و انيكها ) طولت عليكم نرجع للقصة تاني
مشيت عليها و قعدت معاها ع الطربيزة كنت قاعدة لوحدها
انا : فرس السنين الجامد تنين عامل ايه
هبة بضحكة : اااه يا بكاش لسانك ده اللي هوديك ف داهية
انا : واحلي داهية يا ريت كل داهية تبقي زيك
هبة : امممممم شكلك كدا ناوي تبص برا ده انا ادبحك و بتمشي صباعها ع رقبتها
انا : لا لا لا و انا اقدر برضوه
هبة : ايوووه كده يا مودي كدا احبك بقالك ايه فاضي دولوقتي
انا : لا ورايا ماتش مهم
هبة : ماتش اممم طيب انا عايزك و بتحط صباعها ف بقها و تمصه
انا : لا كده يغوووور الماتش في داهية
هي بضحك بصوت عالي
انا : هش الناس
هبة : كس امك الناس المهم انت حبيبي
انا : احبك و انت شرس يا لبوة
مسكت الموبايل و مشيت بعد شوية و اتصلت ع مروان عشان الغي الماتش
انا : الووو
مروان : ايووه يا اسطي انت فين
انا : بص يا بووس الغي الماتش انا ورايا مشوار مهم و ابقي افهمك بعدين
مروان : خلاص انا فهمت بالهنا و الشفا يا صاحبي بص يا ريت ترفع راسنا
انا : طول عمري رافع راسكم يا خوول استرجل ياااض ههه
مروان : ماشي يا كبير
قفلت معه و روحت لهبة و قالتها اسبقيني انت ع العربية و انا جاي ورايكي
مشيت وانا دقيقتين روحت وراياها و ركبت عربيتها
هبة : تحب يبقي عندي ف الشقة و لا ف شقتكم القديمة
انا : لا تعالي ف الشقة القديمة
هبة : ماشي يا مز و بترملي بوسة ف الهوا
انا : مستعجليش يا شرموطة بربع ساعة و هنكون ف الشقة
وصلنا العمارة نزلت و قولتلها : اركني العربية لحد ما افتح الشقة
نزلت و تطلع الشقة و 5 دقيقة هي طلعت ورايا و اول ما قفلت باب الشقة شديتها بقي طهرها ع الباب و انا وقف ف شوها و ببص ع وشها الجميل و عينها الزرقا و الابتسامة اللي ع شفايفها روحت هجم ع شفايفها و بنعض شفايف و بنبوسها بنهم و عنف و دخلت ايديا جوا البنطلون البراموا اللي لابسها طلعت منها اااااااحححححح و لا اجمل من كدا و بتقولي براحة انا مش قدك و انا بذعك ف كسها جامد و بزود ف بوس ليها هي غمضت عينيها و راحت ف عالم تاني و مافقتش الا لما جابت ميتها ع ايديا و بقيت تتلوي و ترتعش لما جابت و انا طلعت ايديا من البنطلون بتعها و ايديا متغرقة من عسلها و حطيتها في بقي زي ما كنت و بشوف ف الافلام لاقيت طعمه جميل و هبة راحت مسكت ايديا و طلعتها من بقي و حطيت ف بقها و بدات تمص ف صوابعي و راحت مسكت راسي و عطيتني بوسة فرنساوي جامدة و مسكت ايديا و بتمشي ناحية الاوضة
هبة : تعال ع السرير احسن
انا : يلا يا فرسة قدامي و هي مشي قدامي روحت زرفها بعبوص جامد ف طيزها خليتها نطت لفوق و ضحك ضحكت بشرمطة و دخلنا الاوضة راحت هي زقتني ع السرير و فتحت زراير البنطلون و قامت اساعدها و خلعت البنطلون و التيشرت و زوبري واقف زي حتة الحديدة وهي قالعة ملط برضوه و راحت ناحيتها لسه همص ف بزازها راحت زاحتني ع السرير تاني
هبة : لا ده دوري ادلع و عشان حبيبي وحشني اووووي
انا ماسك زوبري: تعال مصيه يا متناكة
نزلت ع ركبيتها و قدام زوبري و مسكت زوبري و بدات تبوس فيه و تلحسه و تمصه و و تاخد بضاني ف بقها و تمصها كانت بتمص زوبري باحتراف قعدت خمس دقايق و انا كنت ف عالم تاني و بعد كدة روحت شديتها و رميت ع السرير و نمت فوقيها و بدات ابوس فيها و حطت زوبري بين شفرات كسها و امشي عليها زي ما اكون بنيكها بس من برا و بقت ابوسها و ادخل لساني جوا بقها و هي تمصه و هي تدخل لسانها جوا بقي و انا امصله و بحك زوبري ف شفرات كسها جامد و بقيت تزوم و اهاتت و بتتراجاني اني ادخله
هبه : اااااااح انا كسي ولع نااار دخله بقي
انا لا زي ما ت اكون سمعها فضلت ع الوضع ده لحد ما جبت ميتها و ارتعش تحتي و سب شفايفها و بنوس ف كل حته ف وشها الجميل و نزلت ع بزازها و بقيت انص ف البزةاليمين شوية و الشمال شوية و افعص فيهم و اضمهم ع بعض و الحس فيها و حلمات بزازها كانت هايجة و واقفة زي حبة الحمص طلعت لساني بقيت احركه ع حلماتها و ببص عليها لاقيتها مغمضة عينيها و بتعض ع شفايفها
هله : ااااه اااه هموت منك ده يا قلبي
انا : انتي بزازك تتاكل اكل يا متناكة و بقيت اعض او الحس حلماتها
بعد كدا نزلت لحد ما وصلت لكسها اللي كانت حلقها و مافهوش و لا شعرة و بدات امص زنبورها و بظرها و الحسهم و ادخل لساني جوا كسها و اشرب من ميه اللي بتنزل منها هي بتتاونه و الاهات بتطلع منها اااه اااه براحة يا مودي كس بقي ناااار اااااح اووووووف انت لسانك ده ايه ووولعني دخل زوبرك بقي تعبت
انا : مش هسيبك الا لما اشرب من عسلك و اروي عطشي و يا لبوتي
و لما قربت تجيب راحت مسكت راسي و بتتضغط ع راسي عشان ازود مص كسها و بدات ترتعش و جبتهم في بقي و شربت عسلها
قومت و بدات ابوسها تاني و هي قاعدة ع السرير و قالها دوقي عسلك من بقي و هي بقت بتبوس بنهم و لهفة و راحت لفتها و هي ميلت ع حافة السرير و انا وقفت وراها و حطيت زوبري ع باب كسها و بقيت امشيه علي شفرات كسها و هي مستحملتش راحت رجعت مرة واحدة دخلته كله ف كسها و صوتها علي لو انها عضت ملاية السرير و انا ما صد ق اني دخلت زوبري فيها و بدات ازرع فيها جامد و بزازها بتهز و هي بتعض ف الملاية و بتزوم و اهات طالعة منها
هبة : اااااه اووووف براحة ااااح كسي بقي نار
انا : خدي يا متناكة ف كسك الملبن ده
هبة : ايوووه ازرع جااااامد ااااااه نيك لبوتك
انا شغال فيها دعك و هي بترتعش و بدات تجيب و انا حسيت بميتها السخنة و بتسلع زوبري
انا : كسك ولع زوبري يا هايجة
هبة : انت اللي فرمت كس شرموطتك ااوووف
هي لفت و وقفت قدامي و ايديا بتلعب ف زوبري و بتدعك فيه و نمتني ف السرير و نطت فوقي زي الفرسة و بزازها بتنطت قدامي و انا مسكت بزازها و بفعص فيها و اضربهم عشان تتهزر اكتر و هي بدخل زوبري كله و تتحرك عليه يمين و شمال و تتلوي فوقي و توحوح و راحت شديتها عليا و حطيت ايديا ورا طهرها و سرعت من سرعة دخول و خروج زوبري
هبة : ااااه اووووف براحة يا مجرم براااحة ع شرموطتك اوووف هجييييب
انا : ايوووه تعالي اللي عندك يا شرموطة
و جابت عسلها و نامت ع صدري و انا قلبتها و بقيت انا فوق و هي اللي تحتي و زوبري لسه ف كسها و طلعت زوبري و حطيته مابين بزازها و ضميتهم ع بعض و بدات انيك بزازها و هي تتف ع زوبري و ع بزازها
هبة : اوحم بزازي بقي ااااوووف بزازي اتهرت اووووف
انا شيلت زوبري و نزلت ع باب كسها راحت مدخله كله مرة واحدة هي شهقت و اتنطت لفوق و انا نمت فوقيها و اخدت شفايفها مابين شفايف عشان اكتم صوتها شوية و ف الاول كنت بدخل زوبري براحة و اطلعه و ادخله براحة
هبة : انييك اسرع افرم لبوتك يا اسد يا مودي ااااوووف ارزع جاامد دخله كله
انا : انت مش بتشبع يا لبوة يا متناكة يا بت المتناكة
هبة : ايوووه اشتمني و انت بتنيكني اااااااححححح زوبرك مالي كسي اوووف مش قادرة خلااااص
انا :خدي ف كسك يا بت المتناكة يا ام كس ملبن يا مرات الخووول و بدات ازود سرعة النيك
هبة بتوحوح : اااااووووف ااااحححح ايوه انا مرات الشرموط اللي سايبني و مش بيعرف يكيفني اااااححح
انا : خد يا شرموطة و رفعت رجليها ع كتفي و بدات ازرع و ادفسه ف كسها جامد و اللي بتصرح و تتوحوح تحتي ايييوووه نيييك جااامد دخله كله ااااوووف و بدات تترتعش و جسمخا زي الافعي اللي بتتلوي و بتجيب ميتها و انا كمان كنت قربت اجيب روحت طلعت زوبري و هي قامت ع ركبيها و اخده ف بقها و بدات تمص جامد لحد ما بدات ازوم و اجيب لبني ف بقها و هي قامت بواجب و ماسيبتش و لا نقطة الا ما شربتها و انا اترميت ع السرير و هي جات حطت راسها ع صدر و حطيت ايديا ع شعرها البني الناعم
قالت : انت تعبتني خالص النهاردة و كيفتني و انا كنت عايز نياكة زي ده عشان مش هشوف الاسبوع الجاي عشان اجازة رامي
انا : انا تحت خدمة يا قمر بس هتوحشيني في الاسبوع ده مش عارف اعمل ايه
هبه راحت باست صدر و رجعت نامت عليه تاني و انا غمضت عيني و نعست و هي نعست ع صدري
--------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
في مشهد تاني في الشركة
ماهر قاعد ع المكتب و بيمضي في ورق قدامه واقفة قدام المكتب جيجي السكرتيرة بتاعت المكتب بتاعه و بعد ما خلص الورق اللي قدامه عط الورق لجيجي
ماهر: في ورق تاني و لا كده خلاص
جيجي : لا كده خلاص يا ماهر بيه و الموظفين كلهم روحوا كمان بتعض علي شفتها التحتنية
ماهر : طيب روحي اقفلي الباب و تعالي
انتظروا الجزء التاني
ياريت تشجيعكم و تقوله ايه رايكم ف القصة
العائلة الحيحانة و الجنس بلا حدود
معلش يا جماعة ع التاخير بتعتذر لكم
الجزء الثاني
ماهر قاعد ع المكتب و بيمضي في ورق قدامه واقفة قدام المكتب جيجي السكرتيرة بتاعت المكتب بتاعه و بعد ما خلص الورق اللي قدامه عط الورق لجيجي
ماهر: في ورق تاني و لا كده خلاص
جيجي : لا كده خلاص يا ماهر بيه و الموظفين كلهم روحوا كمان بتعض علي شفتها التحتنية
ماهر : طيب روحي اقفلي الباب و تعالي
جيجي قفلت الباب ورجعت لماهر و الابتسامة مرموسة ع وشها و راحت قعدت ع حجر ماهر بقي وشها لوش ماهر و ماهرراح هجم ع شفايفها و باسوا بعض بوسه بقوا ياكلوا شفايف بعض و ماهر يدخل لسانه ف بق جيجي اللي بقيت تمص لسانه و هو بقي يشد شفتها التحتنية باسنان و ايديه يقفش ف بزاز الطرية و و هي يتحك كسها ف رجل ماهر و هي بتلذذ و بيمتع ببوس و تقفش ماهر ليها
جيجي : وحشتني قوي يا بيبي و زوبرك هموت عليه
ماهر : ايه يا بت المتناكة ما انا لسه مكيفك من يومين
جيجي : انا عايزة زوبرك ف كسي و طيزي ع طول زوبرك هو اللي بيملي كسي
ماهر : اه يا شرموطة ع طول هايجة يا متناكة
جيجي قامت من ع حجر ماهر و نزلت ع ركبتها و فتح السوستة و طلعت زوبره اللي شبة منتصب واخدت كله في بقها باحترافية و فضلت تمص في زوبره و تاخد بضانه الكبيرة و بتلحس زوبره كله من تحت لفوق
ماهر مسكها من راسها و قامها قعدها المكتب و رفع الجيبة بتاعتها و جنب الاندر بتاع ليظهر كسها و شفرات الكبيرة و بظرها الطويل و كسها عاطي لمعة من افرازاته و ماهر بقي يشم كسها
ماهر : كسك مبلل و غرقان يالبوة و ريحة حلوة
قبل ما جيجي تتكلم راح هاجم ع كسها بدا لحس ف كسها بعنف و نهم و جيجي غمضت عينها و راحت ف عالم الشهوة و ماهر مطلع لسانه بقي دخله و يطلعه في كسها و بيحلس كسها و يمص بظرها و هي راحت ماسك راس ماهر اللي بين فخاذها ضغطت ع كسها و لتنزل ميتها ف بقه و ماهر ياخد ميتها و ف بقه و قام فتح بق جيجي و تف عسلها ف بقها
ماهر : خدي يا شرموطة عسلك
جيجي : دوق شرموطتك و لبوتك يا بيبي يلا بق يا قلبي نيكي و طفي نار كسي الهايج المتناك
ماهر اخد بوسة طويلة منها و خليها زي ما هي قاعدة ع المكتب و هي رافعة الجيبة و قرب زوبره من كسها و راح مدخل زوبره لحد نصه ف كسها و هي شهقت من دخول زوبره ف كسها و بدات الاهات و صوتها يتعلي مع زيادة سرعة نيك ماهر ليها اللي كان بينيكها بكل عنف و سرعة و هي تتلوي من المتعة و اللذة
جيجي : ايوووووة نيك جيجي حبيبتك شرموطتك دخل زوبرك كله ااااااااااهههههههههههه كمان ذوقه جااااااامد ااااوووف
ماهر : عايزني ادخله كله يا شرموطة
جيجي : ااااايييييووووة كله يا مهروتي ي نايكني يا فشخني
ماهر سرع النيك ع الاخر بقي يضرب بزوبره الطويل اعماق كسها و جيجي بيتصرخ و الاهات وصرخات عليت و بدات تجيب و ماهر كتم بقها ببوسة جامدة و استمتع بسخونة ميتها اللي بتنزل من كسها الهايجة و ماهر بدا يسحب زوبره من كسها و هي طلع منها تنهدة جامدة لما خرج زوبره منها
جيجي : طلعته ليييييييه خليه جواااا انا عايزة جوووووا
ماهر تقعد ع كرسي المكتب : تعال مصيه يا شرموطة
جيجي قامت من ع المكتب و راحت ع زوبره و بقيت يضرب زوبره ع خدها و بعد كده تاخد ف بقها و تفضل تتمص فيه و تعيد الحركة ده تاني و بعد كده قامت و رفعت الجيبة و قعدت ع زوبر ماهر بس المرة ده طهرها لماهر و قعدت ع زوبره اللي دخل كله ف كسها و بدات تتنطط ع زوبره و ماهر بيضربها طيزها الطرية
ماهر : الطيز بت المتناكة ده طرية نييييك
جيجي: عاجبك طيز شرموطتك
ماهر : طبعا يا متناكة مين اللي معجبوش طيزك بت المتناكة ده
ماهر راح مدخل صوابعه الكبير ف خرم طيزها و بدا يدخله و يطلع و هي بتسرع في التنطيط ع زوبره و اهات و تنهيدات و صرخات طالعة منها مليا المكتب و كنت بتقفش ف بزازها من فوق اللبس و هي بتنطط ع زوبره و ماهر حب يغير الوضع و قام زوبره ليه راشق ف كس جيجي و خلها تميل ع المكتب و فضل ينيك فيها
جيجي : ااااه اووووف افشخ يا مهروتي نيك اااااوووف
ماهر : خد ف كس الهايج يالبوه ف كسك الملبن ده
جيجي : ااديني كمان ااااااه
ماهر بدا يسخن ع جيجي و يهيج و يرزع ف كسها جاامد و يدخل زوبره لحد اخره و جيجي بتصرخ من سرعة النيك و ماهر قرب يجيب لبنه و بدا يزوم
ماهر : هيجيب يا متناكة اجيبهم فين
جيجي : ف كسي اروي كس شرموطتك بلبنك ااااااححح ااااووووف لبنك سخن نار
ماهر نزل لبنه و طلع زوبره و بدا يضبط لبسه و جيجي كمان ضبطت لبسها
جيجي : مشي يلا بقي يا ماهر عشان نروح
ماهر : لاروحي انتي انا هستني خالد عشان رايحين مشوار كده
جيجي : ماشي يا بيبي
خرجت جيجي من المكتب و بعد ما خرجت و بتجهز شطنتها عشان تمشي دهل عليها خالد و جه من وراها من غير ما تحس راح حضنها من ورا و قافش ف بزازها
خالد : قمر عاملة ايه ايه ماوحشتوش و لا ايه
جيجي و هي مبتسمة : لا وحشتني يلا سيب بزازي بدل ما باباك تطلع و تبقي فضحية
خالد : ماشي يا قمر بس لينا معاد النهاردة بالليل بعد ما اخلص مع بابا
جيجي : وانا مستنياك و عمالة لك مفاجأه كمان
خالد : اموت ف مفاجاتك يا لبوه ادخل لبابا
دخل خالد ع باباه في المكتب
خالد : ماهر بيه اللي منور الدنيا كلها
ماهر : اهلا بالبكاش الكبير
خالد : ماما قالتلي انك عايزني امرني يا كبير
ماهر : كنت عايزك عشان هنسافر الاسكندرية
خالد : ليه يا بابا هو في حاجة و لا ايه
ماهر : هنروح عند فارس مهران عندنا معاد معاه
خالد : فارس مهران تاني يا بابا انت عارف اللي عمله اخر مرة و المفروض احنا كانا عملنا معاه ايه
ماهر : عارف بس ماتخافش اللي حصل اخر مرة مش هيحصل تاني
خالد : خلاص يا بابا اللي تشوف
ماهر : يلا عشان نمشي
خرج ماهر و مع ابنه خالد من الشركة و ركبوا العربية
-------------------------------------------------------------------------------------------
في الفيلا
ريهام قاعدة ع الكنبة بتتفرج ع التليفزيون و ميار بنتها نازلة من فوق و لابسه لبس خروج
ريهام : ايه الشياكة ده كلها ايه رايحة ع فين
ميار : رايحة النادي يا مامي هقعد مع شهد شوية
ريهام : ماشي طيب ابقي سلملي عليها
ميار خرجت و ركبت عربيتها و خرجت برا الفيلا
ريهام اول ما ميار خرجت بالعربية مسكت الموبايل بتاعها و طلعت نمرة
ريهام : الو يا سليم
سليم : ايوه يا حبي اخيرا اتصلتي
ريهام : معلش يا حبيبي لحد ما استنيت الولاد يخرجوا
سليم : ماشي يا مزة نص ساعة و هجيلك
ريهام : وانا مستنياك ع نار يا عمري
وقفلت المكالمة و بعد نص ساعة رن جرس بوابة الفيلا
ريها بصت ف الشاشة لقيت عربية سليم داست ع الزرار عشان تتفتح البوابة و دخلت عربية سليم و نزل من العربية
سليم 35 سنه و هو اخو ماهر الصغير و شريكه ماهر في كل حاجه ف الشغل و دراعه اليمين و سليم هو وسيم عايلة اللي اي بنت ف العايلة بتمني و هو جسمه مليان عضلات و لبسه شيك و من الراجل اللي بيهتم بنفسه و زوبره طوله 25 سنتي
ريهام اول ما سليم دخل الفيلا جريت عليه و اشعلقت ف رقبه زي الطفلة و لفت رجليها حولين وسطه و هجمت ع شفايفه بنهم و هو حاط ايديه ع طيزها بقي ماسك و قافش ف طيزها الطريه و فضل يبوس فيها و هو ماشي لحد الكنبة راح مانيمها ع الكنبة و نايم فوقها و الاتنين بياكلوا شفايف بعض و زوبره واقف من تحت البنطلون عامل زي الخيمة و راشق ف كس ريهام من تحت اللي قميص نوم القصير و بيحرك جسمه زي ما يكون بينيكها من فوق اللبس و هي حاسه بخبطات زوبره ف كسها و بتزوم بس هو كاتم صوتها بانه بيبوسها لحد ما جابت ميتها و كلوتها غرق من ميتها سليم راح مد ايده راح شداد كلوتها و بيشم فيه
سليم : ريحة كسك ع الكلوتات يجنني يا حبيبتي
ريهام : مش احلي من طعم لبن زوبرك يا دكري
سليم : هو في ايه يا شرموطة اخويا دكر برضوه ي لبوة
ريهام : بس انت حاجة تاني يا سمسم
و بعد كده قام من عليها و ماسك ايديا و راحوا طلعوا ع اوضتها و سليم بدا يخلع البنطلون و البوكسر بتاعه و ريهام نزلت ع ركبتها نزلت تمص زوبره اللي واقف زي الحديدة و بتطلع لسانها و بتمسشي طرف لسانها بشكل دائري ع طربوش زوبره و بعد كده تتدخل زبره كله ف بقيها و ايديها بتدعك في كسها
ريهام : زوبرك مالي بقي يلا نيكي بقي افشخ بقي
سليم : مص جامد يا شرموطة متعي زوبري عشان اكيفك
ريهام : انا عايزيه في كسي طول اليوم ميطلعش منه عايزة اتغشخ طول اليوم من زبرك اااااامممممم حلو اوووي زوبرك بينقط عسل
سليم راح ضغط ع راسها و دخل زبره كله ف بقها بعد كده قومها خلعها قميص النوم اللي كنت مش لابسه تحته سينتان و نام فوقها و نزل يمص في بزازها الكبيرة و يمص في بزها اليمين و يفعص ف بزها الشمال و يبدل بينها و يلعب في حلماتها بطرف لسانه و فضل يبوس في بزازها و يرضع منها و هي بتوحوح و الاهات و تتلوه من اللي بيعمل فيها سليم و مغمضة عينها من المتعة و نزل بوس في بطنها لحد ما وصل لمس و هجم ع شفرات كسها و يلحس و يمص كسها و يمشي لسانه بطول ع كسها و يدخل صوابعه في كسها و يطلعها يمص صوابعه و بعد كده يدخل تاني
سليم : طعم كسك حلو قوي يا لبوه
ريهام : اااااوووووف ااااه مش قادرة قوم يلا دخل زبرك في كسي اااااه مش قادره دخل زوبرك كبير في كسي الهايج يلا نيييكني انت هيجنننني انا ع اخررري افشخني بقي
سليم بقي يدخل صوابعه في كسها جامد و ريهام بدات ترتعش و تجيب ميتها لتاني مرة و سليم راح فاتح رجليها و مدخل زوبره في كس ريهام و بدا ينيكها و هي بتتوحوح و تتاوه من دخول و خروج زوبره و كنت بتقفش في بزازها و تعصر فيهم
ريهام : نيك جاامد اوووف افشخ كسي يا سليم
سليم : ادخله جامد و لا لا
ريهام : ايوووه دخله لاخره ارزع جامد زوبرك نيك مرات اخوووك نييك لبوتك حبيبتك اااااووووف ارزع جااامد
سليم بدا يدخل جامد في كسها و ايده بيلعب في بظرها و بزازها بتهز بشدة و سليم راح ماسك بزازها من حلماتها و بشد فيهم و هي بتصوت من النيك
سليم : زوبري ولع من كسك يا متناكة
ريهام : اااااه ارزع فيا جامممد انا عايزة اتفشخ نيك عشيقتك لبوتك افشخني اوووووف اااااح
سليم : زوبري عاجبك يا لبوة
ريهام : اوووي يا سمسم نيك شرموطتك اووووف نيييك جامد يلا اااااه يا كسي اللي اتهري من زوبرك
و بدات تصرخ و ترتعش عشان تجيب ميتها و سليم طلع زوبره اللي كان مليان بافرازات و مية ريهام و شدها و خلها تمص في زوبره
سليم : مصي يا متناكة عسلك
ريهام : اااااممم طعم حلو اوووووي زوبرك الطويل حلووو اووي
كملت مص زوبره و هي بتزوم و تشفط جامد و خلصت مص بدات تبوس ف زوبره و بتطلع تبوس بطنه و بطلع لسانها و تلحس حلماته هي عارفة ان الحركة ده بتهيجه و هو مغمض عينه راح في عالم تاني و هي طبعت بتوس في رقبته و بعد كده هجمت ع شفايفه و الاتنين بيبوسوا بعض بهيجان و نهم ريهام راحت حططت ايديها ع صدره زقته نيمته ع طهره و نطت فوقيه و مسكت زوبره قاعدةعليه مرة واحده و قاعدة تتنطط ع زوبره جامد و هي بتزوم و اهاات و بزازها بتنطط جامد من عنف نطاتها علي زوبره اللي خل سليم يقفش فيهم و يفعص فيهم و من كتر هيجان سليم علي بزازها راح قام و هي لسه قاعدة ع زوبره و بقي قاعد هو كمان قاصدها و هي كملت تنطط و بتنيك نفسها ع زوبره و هو واخد بزازها ف بقه و بيمص في حلماتها و هي بتتلوه ع زوبره و مستمعة وهو بيرضع ف بزازها زي الطفل الجعان
ريهام : براحة ع بزازي انت جعان للدرجة ده يا نونو
سليم: هو حد يشبع من البزاز و لا الكس ده
ريهام : الكس اللي انت هريته و البزاز اللي انت قطعته ااااوووف انا مش قدك يا دكري يا جوزي يا ابو زوبر فشيخ نيييكني اووووي شبعني من زوبرك اااااححححح
سليم طلع زوبره و خلها تنم ع بطنها و ركب فوقيها وفتح طيزها الكبيرة الطرية ليظهر خرم طيزها الواسع و دخل زوبره كله ف طيزها اللي دخل وطيزها بلعت زوبره اللي اختفي كله جواها و هي بتعض في الملاية و بتضرب ف السرير و سليم نازل دك في طيزها و هو نايم عليها و بيزرع زبره جامد و بيبوس و بيعض ف رقبتها من ورا و هي بتترجها انه يوقف
ريهام : ااااوووف ااااه كفايه يا سليم طيزي اتفشخت اااااااههههه لالالاا طيزي اه يا طيزي طيب هات لبنك و طفي ناااري املني لبن
سليم زي طور بينيك فيها قعد خمسة دقايق ع الحال ده لحد ما جاب لبنه في طيزها و نام عليها و زوبره لسه في طيزها و هو بيوس ف رقبتها من ورا و هي بتنهج تحته و مغمضة عينيها و سليم قام من عليها و طلع زوبره من طيزها اللي طلع منها لبن سليم و هو قام و دخل الحمام خد دوش و طلع لاقي ريهام لسه نايمه ع بطنها و جايه و قعد جنبها ع السرير و بقي بيلمس شعرها و عاطها بوسة ع خدها
سليم : مش تقومي تاخدي دوش يا جميل
ريهام بابتسامة ع وشها : حاضر يا حبيبي هقوم
سليم سابها تتاخد الحمام و نازل قاعد في ريسشن تحت
-------------------------------------------------------------------------------------------
في مشهد اخر
ميار في عربيتها بتتكلم في موبايل
ميار : ايووه يا كيمو انا رايح ع الشقة اهو هستناك هناك
كريم : لا معلش با حبيبتي انا مش هقدر اجاي النهادرة اصل مسافر عندي شغال و كنت لازم اسافر
ميار بعصبية : يعني ايه مش هتقدر احنا مش متفقين مع بعض ع النهاردة
كريم : معلش يا بيبي عوضهالك مرة تاني
ميار بزعيق : و لا مرة تاني و لا تالت سلاااام
راحت قفلت السكة ف وشه و رمت الموبايل ع الكرسي اللي جنبيها و الموبايل كريم قعد يرن و هي بتنكسل عليه و لما زهقت قفلت الموبايل و قررت انها ترجع البيت و ميار وصلت البيت لاقت بوابة الفيلا مفتوحة استغربت لما لاقت عربية عمها سليم
ميار ركنت عربيتها و دخلت الفيلا و مش شايفة حد قاعد ف الريسبشن و طلعت و فوق و هي بتسال نفسها هم راحوا فين لحد ما سمعت صوت جاي من اوضة مامتها و قربت من الاوضة و الصوت بدا يوضح انه صوت اهات و انين واحدة بتناك من حظها ان الباب كان موارب شوية و ميار بصت شايفة اللي خلها مصدومة
العائله الحيحانه و الجنس بلا حدود الجزء الثالث
ميار ركنت عربيتها و دخلت الفيلا و مش شايفة حد قاعد ف الريسبشن و طلعت و فوق و هي بتسال نفسها هم راحوا فين لحد ما سمعت صوت جاي من اوضة مامتها و قربت من الاوضة و الصوت بدا يوضح انه صوت اهات و انين واحدة بتناك من حظها ان الباب كان موارب شوية و ميار بصت شايفة اللي خليها مصدومة
لاقيت امها ملط و قاعد ع زوبر عمها سليم و بتطنط عليه و هي مكنتش مصدقة عينيها و هي شايفة امها و هي بتناك من عمها و اتعصبت و كنت بتفكر انها تتدخل عليهم بس قاعده تفكر هو ممكن ايه اللي يحصل لو دخلت عليهم ممكن تبقي فضحية و في حاجه تاني من جوا كنت بتقولها مانتي كمان كنت هتروحي لكريم عشان تتناك منه و بتعملي اكتر من امك و اني زى امك شرموطة و ان شهوتها اتغلبت عليها خلها انها ما تفتحش الباب عليهم و قررت انها تتفرج بعد ما شافت زوبره عمها الطويل هو هو بيدخل كس امها و هي بتطنط ع زوبره و بزازها الكبيرة بتترج مع كل نطة و هي كانت هايجة ده خلاها تهيج اكتر و ايديها تروح و تقفش في بزازها من فوق البلوزة و بتعض ع شفايفها و عينيها جاي ع طيز امها الكبيرة الطريه و هي بتخبط في جسم سليم و زوبره اللي بيدعك في كسها و ميار مش مستحملة المنظر راحت نزلت فكت زراير البنطلون بتاعها و نزلت و بدات تتعلب ف كسها من هيجانها و بتتدعك جامده من كتر هيجانها ع منظر امها و بتعض ع شفيفها و تكتم صوتها عشان محدش منهم يحس بيها و هي بتتناك لحد ما جابت شهوتها و بتبص عليهم لاقت عمها سليم ضامم امها ع صدره بيمص بزازها و بلعب ف حلماتها و يفقش ف صدرها و هي متحكمة في النيك و بدخل زوبره كله في كسها لحد ما امها بدات تترعش و جابت ميتها بعدين ارح سليم منيمها ع بطنها و فتح طيز امها و مدخل زوبره ف طيزها مرة واحده و امها صوت اهاتها بيعلي و ميار بتتفرج ع امها و سليم راكب فوق منها و بينيكها بكل قوة و عنف و ميار بدات تتدخل صباعين في طيزها و بتنيك نفسها و لما شافت عمها زود سرعة النيك لامها هاجت اكتر و راحت دخلت تلاته صوابع و بتنيك نفسها جامد و لحد ما جابت ميتها تاني الي نزلت علي فخادها و كان عمها سليم برضوه كان جاب لبنه هو كمان في طيز امها و نام فوقيها و زوبره لسه ماطلعش من طيزها و هما الاتنين بينهجوا و ميار بعد ما خلصت ضبطت لبسها و نزلت تحت ع طراطيف صوابعها و اخدت العربيه و تطلع بره الفيلا و قاعده تلف بيها و هي يتفكر في اللي شافه و انها ازاي هاجت ع منظر امها و هي بتناك من سليم و ازاي امها بقيت شرموطة كده و شكلها مش اول مره تتناك من عمها و ه ممكن يكون حد غيرها عارف الموضوع ده و ده كلها كان شاغل تفكيرها بعد نص ساعة ميار قررت ترجع الفيلا تاني و بعد ما رجعت لاقيت امها و عمها سليم قاعدين في الريسبشن و امها لابس روب و فرق صدرها باين بس ده كان العادي بتاع امها انها تقعد قدام عمها كده و بس بقا مش عادي هي بعد اللي شافته
سليم : القمر الصغير وصل اهو
ميار عماله نفسها متفاجة و بتجري عليه بتحضنه : عمووو سليم واحشني
سليم : اخيرا شوفتك قبل ما اموت يا بت هههههه
ميار : اخص عليك ليه كده طيب مين اللي هيدلعني و يجبلي الشيكولاته اللي انا بحبها
سليم : اوباااااا الشيكولاته تصدقي نسيت اجيبهالك مره دي
ميار بتعمل نفسها زعلانه : كده طيب انا زعلانه منك متكلمنيش تاني
ريهام : بص البت و عمايلها انتي كبرتي يا بت ع الكلام ده
سيلم : كبرت ع كل الناس الا عليا ههههه راح مد ايديه في جيبه طلع الشيكولاته اللي بتحبها ميار و عاطا لها ميار فرحت جدا و عطت بوسه لعمها ف خده
ريهام : ايه يعني مش متعوده ترحع بدري كد ه
ميار : اصل شهد خالتها تعبت فراحت هي و مامتها عندها
ميار سابتهم و تطلع فوق بس ما دخلت ع اوضتها و قاعد تسمع هم بتقول ايه
سليم : انا ناوي اسافر بعد يومين فرنسا انا و رانيا
ريهام : امممممم و هتقعد كام يوم انت و سندرلا بتاعك ده
سيلم : سندرلا هههههههههه هنقعد اسبوعين منها اخلص شغل للشركة و كنها ننفسح
ريهام بغيظ: اسبوعييين يا سليم و هسيبني اسبوعين
سليم : معلش يا حبيبتي اهدي انا هعوض لما ارجع و بعدين اتني ايه اللي ماضيقك و لا انتي غيرانة منها
ريهام بتبرقله : اغير منها يلا هي احلي مني و لا ايه
سليم : لا طبعا انتي احلي
ريهام بتدلع ع سليم و تحاول تتستعطفه : انا عايزيك انت يا بيبي و ايديها بتروح ع زوبره و شفايفها بتروح ع شفايفه و هتبدا تبوسه و سليم راح منعها
سليم : ايه يامتناكة انت ما شبعتيش و انا لسه فاشخ و بعدين ميار فوق
ريهام و لسه ايديها ع زوبره و بتدعك فيه من فوق البنطلون : انا عايزة زوبرك الجامد ده في كسي طول اليوم
سليم بيقوم هو بيقولها : لا كده هتهيجني يا لبوه و ممكن افشخك و اخلي صوتك يجيب الجيران انا اروح امشي احسن
قام سليم و مشي و سبها
ريهام بتاكل في نفسها : ماشي يا رانيا هتشوف انا هعمل ايه
ميار شايف امها متعصبة بعد سليم مشي و بتسال نفسها هي ليه امها متغاظة من رانيا مرات عمها سليم
ميار بعد كده دخلت اوضتها و خلعت هدومها و بقت عريانة و نامت ع السرير و بدات تفكر في علاقة امها و عمها سليم و ده اللي خلاها تهيج تاني و راحت دخلت ايديها و هي بتتخيل عمها سليم و هو بيحك زوبره ع شفرات كسها و كانها بتكلمه ايووووه يا عمي نيك بنت اخويا الشرموطة الهايجه حك زوبرك الناشف في كسي نيييكني و هي بتدعك بايد ف كسها و ايديها التاني بتقفش في بزازها و بدات ميار تتلوي زي الافعي و جابت شهوتها و هي بتدعك في كسها و كسها بقي غرقان مية و بيلمع و ميار قامت من ع السرير و فتحت الدولاب بتاعها و طلعت زوبر صناعي و بدات تمص فيه و تلحس الزوبر و تدخل لاخر زورها لحد ما توح و حاطة صوباعين في طيزها و بتدخل و تطلع فيهم و عاجبك مص الشرموطة الصغيره يا سمسم ااااااممممم زوبرك طعمه حلو و ريحته حلوة زوبرك ناشف اووووي و هفشخني انا عايزة اتفشخ من زوبرك افشخ بت اخوك اللبوة و انا بجهزلك طيزي اهو عشان تنيكني في طيزي و فضلت تطلع منها الاهات و تتوحوح لحد ما جابت ميتها
ميار راحت نامت طهرها و طلعت الزوبر من بقها بعد ما غرقته من ريقها و حطته ع خرم طيزها اللي بقي لونه احمر من كتر اللعب فيه و بقيت بتحرك الزوبر ع خرم طيزها دواير و هي بتتلوي دخله بقي دخل زوبرك في طيزي بس براحة و بدات تدخل راس الزوبر ااااااه ااااوف برااااااحة ايوووه دخل راسه بس زوبرك طويل و ناشف ااااااوووووف ايوه كده براحه و دخلت الزوبر لحد نصه و بدات تحركه تاني لحد ما دخلت اغلب الزوبر في كل طيزها و بتحركه بالراحه و هي بتتالم و تتاوه ايووووه زوبرك حلووووو اوووي انا حاسه اني اتفشخت نصين اووووووف و بدات تحرك الزوبر جامد و صوتها علي و اهآت بقيت عاليه و ايييوة نيك جامد نيك بنت اخوك اللي بتحب الازبار الشرموطة بتااعك ااااااوووووف اااححح و لحد ما جابت للمرة التالته و غرقت الملايه بميتها و كنت بتنهج و تعب من كتر النيك في نفسها و نامت و هي سايبه الزوبر في طيزها للصبح
--------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
في مشهد اخر
دخلت الفيلا لقيت ماما ماسكة الموبايل و بتتكلم فيه
انا : ايه يا قمر بتكلم مين
ماما : بكلم خالتك انجي
انا : طيب انا طالع انام
ماما : مش هاكل يا حبيبي
انا : لا يا ماما اكلت برا
انا طلعت ع اوضتي غيرت هدومي و قعدت ع السرير و انا بلقب في الفيس و لحد ما بقت الساعة واحده بالليل سيبت الموبايل و كانت لسه هنام لاقيت الموبايل بيرن و ببصت لاقيت رقم غريب و مش مسجل ع الترو كوالر بقول لنفسي مين اللي هيكون بيرن دلوقتي و ردت ع الموبايل
انا : الوو مين معايا
هي : ازيك يا ميدووووووو
..........................
العائلة الحيحانة و الجنس بلا حدود
الجزء الرابع
انا طلعت ع اوضتي غيرت هدومي و قعدت ع السرير و انا بلقب في الفيس و لحد ما بقت الساعة واحده بالليل سيبت الموبايل و كانت لسه هنام لاقيت الموبايل بيرن و ببصت لاقيت رقم غريب و مش مسجل ع الترو كوالر بقول لنفسي مين اللي هيكون بيرن دلوقتي و ردت ع الموبايل
انا : الوو مين معايا
هي : ازيك يا ميدووووووو
انا الصوت ده عارفه ايه ده ده صوت اسراء
( ياسمين ده قدي في السن و معايا في الكلية و تقدر تقول انها مليفاية بتاع الكلية نص الدفعة كانت بنكرش عليها و جسمها كيرفي بطريقة جامدة و بزازها كبيرة و طيزها اللي بترقص مع كل خطوة و جسمها تحفة و ياسمين قدت اعمل معاها صحبية و بعد كده اتحولت للسكس فون و نيك ف الطيز )
انا : ايه ده سمسمة ازيكي بقي كده اهون عليك ماتسالش عليا الفترة ده كلها
ياسمين : معلش يا ميدو شوية ظروف كده ابقي احكيلك عليها لما اشوف
انا : انتي واحشني جدا كانت عايز اشوفكي و لا انا موحشتكيش يا لبوة
ياسمين بتضحك بصوت عالية : طبعا وحشتني انا مكلمك عشان كده يا مكيفني
انا : خلاص نتقابل بكرا ف شقه فيصل
ياسمين: ماشي يا دكرى ااااااوه
قفلت معا ياسمين
و انا فرحان انها كلمتني و اننا هتقابل و روحت كملت نوم
--------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
ياسمين بعد ما قفلت مع احمد بصت لشروق
شروق : تفتكري احمد ممكن يساعد
ياسمين : طبعا اومال انا اتصال عليا ليا انت عارفة احمد كويس
شروق : انا خايفة لا ممكن يستغل الموقف و يتفزني بعد كده
ياسمين : لا ماتخافيش احمد راجل و مش من النوع اللي في دماغك
شروق : همشي ورا كلامك لما نشوف هنوصل لايه
ياسمين : اللي هنوصله اني هجابلك حقك
شروق : يا ريت يا سو انا نفسي اشوف كريم زي الكلب تحتي
--------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
في الاسكندرية
وصل ماهر و ابنه خالد قدام الفيلا بتاعت فارس مهران كان حواليا جاردات موقفهم و لحد ما فارس مهران اذن للجادرات انهم يدخلوهم
دخلوا الفيلا استقبالتهم سكرتيرة فارس اللي هي ندا ( ندا عندها 29سنه مش متجوزة بس جميلة جدا العيون الخضرا و الشعر الاشقر و جسمها خيال و بزازها متوسطة بس
عليها طيز جبارة و كانت لابسة جيبة قصيرة مبينة فجادها البيصة الملبنة و بلوزة مبينة بزازها و عاملة شعرها ديل حصان و شكلها كان سكسي جدا ده اللي خلي خالد يعجب بيها و يحطها في دماغه )
ندا : نورتوا الاسكندرية يا فندم ثواني و فارس بيه يكون عندكم
ماهر : ده نورك يا ......
ندا : ندا يا فندم تشرب ايه يا ماهر بيه و خالد بيه
ماهر : هاتلينا قهوة
ندا : ثواني يا فندم و هتكون قداكم
خرجت ندا و بعد دقيقة كان دخلنا علينا فارس مهران ( فارس عنده 45 سنه كان ليه شغل مع ماهر كان بتاجر معاه في السلاح )
فارس : اهلا اخلا بماهر باشا و خالد بيه
خالد و ماهر :اهلا بيك يا فارس بيه
قعدوا يرخوا شويه في الشغل العادي لحد ما دخلت عينا ندا بالقهوة و
و هي بتحط القهوة كنت طهرها لخالد ولما ميلت ظهرت طيزها و شفرات كسها قدامه و كلوتها الفلتة اللي داخلة بين شفرات كسها و خالد اول ما شاف المنظر ده بدا يسرح في اللي اشافه و في طيز و كس ندا و زوبر بدا يقف و فضل سرحان لحد ما فاق و فارس بيكلمه
فارس : و لا انت رايك ايه يا خالد بيه
خالد : ايوة طبعا كلامك صح بس ممكن اعرف مكان الحمام فين
فارس : ايوة طبعا اتفضل
خرج خالد من المكتب و زوبره كان واقف بس كان بيحول يدريه طلع ف الريسيشن لاقي ندا قاعدة ع الكنبة و اول ما شافته قامت
ندا : اي خدمة يا خالد بيه
خالد : هو الحمام منين
ندا : هتلاقيه اخر الطر قة ده يمين
خالد : طيب ما تجي توصلي احسن اتوه احصل الفيلا كبيرة و بيص ع طيزها
ندت بابتسامة خفيفة لما لاحظته و هو بيبص ع طيزها و زوبره اللي واقف : هي ايه اللي كبيرة
خالد منزلش عينه من ع طيزها : الفيلااا كبيرة و حلوة عايزة اعيش في واحدة زيها
ندا : ايه اللي مانعك و تتجي و تعيش
خالد عرف من كلامها انها شرموطة : مش ناوي تجي وراني الحمام في
ندا : ماشي اتفضل
مشيت قدامه و هي قاصده انها تهز طيزها عشان تجيه اكتر و خالد مركز معها و زوبره واقف و عامل زي الوتد الخيمة لحد ما وصلوا الحمام
ندا بتبص وراها وقعت عينها ع زوبر خالد : لا انت شكل شقي اووي
خالد : انتي لسه شوفت شقاوة راح ماسك ايديها و شدها جوا الحمام و قفل الباب وراهم و زنقها في الباب
ندا بدلع : بتعمل ايه يا مجنون حد يشوفنا
خالد : هششششش و هجم ع شفايفها و اندمج مع بعض في بوسة جامدة و ايده بتفرك في بزازها جامد و هو حاطط زوبره بين فخاذها الطرية بيحك فيهم
و ندا مندجمة معه و بدات تسخن و كسها ينزل افرازاته و فضل خالد قفش فيها لحد ما انفاسها تتعالي و ترتعش عشان تجيب ميتها و خالد بعد كده خالد كان خايف لحد يلاحظ تاخيره راح شال ندا و جاب الاندر بتاعها ع جنب و هو ساند طهرها في الباب و فتحت سوستة البنطلون و خرج زوبره
خالد : دولوقتي انا اشتريت الفيلا و هسكن فيها راح زوبره في خرم طيزها براحة اللي كان بيدخل بسهولة معني انها مش اول مرة تتناك في طيزها و بدا يدخل و خرج زوبره براحة
ندا : ااااححح هووووف ايوووة كده راحة اااااممممم زوبره فاشخ طيزي زوبرك ناااااشف ااااوي و ايديها كانت بتعصر ف بزازها جامد
خالد بيزود في النيك و هي صوتها بدا يعلي و اهات بتعلي كل مايزود دق زوبره في طيزها لو خالد خليها تحط ايديها ع بقها عشان تتكم صوتها شوية
خالد : طيزك ساخن اووي يا لبوة ولعت زوبري
ندا : ااااوووف زوبرك حلو اوووي يا خالودا ااااوف نيكني زوبرك هري طيزي
خالد هاج اكتر من كلامها و خليته يسخن عليها و بقي يزرع زوبره في طيزها بعنف لحد ما حس انه خلاص جيبهم
خالد : جيبهم يا متناكة اجيبهم فين اوووف
ندا : هاتهم في طيييزي طفي نارها
خالد جاب لبنه في طيزها
و هي كمان جابت ميتها بس المرة ده اتنطرهم ع لبس خالد غرقت جزء من القميص اللي لابسه و راحت مرمية من التعب ع كتف خالد و بعد ما اخدوا نفسهم نزلها خالد لاقها قاعدة ع الارض من التعب
خالد لاحظ ان في مية عليه فقالها بضحك : ينفع كده يا شرموطة اللي انت عملتيه ده اقولهم ايه برا
ندا بتبص عليها و مش قادرة تتنطق من النيكة و طيزها اللي تفشخت و مش قادرة تقوم بسببها
خالد مد ايديه ليها و قامها عشان تضبط لابسها و هو كمان لابسه و قبل ما يخرج خالد من الحمام خلاها تسجل رقمها ع التليفون و هي اخدت رقمه
خالد تطلع من الحمام الاول و دخل مكتب لقيت فارس و ماهر بتكلم في الشغل
فارس : خالد جه اهو ندخل في المهم الشحنة اللي جاي من اسبانيا ده لازم حد فينا يسفر عشان يتفق مع الناس ازاي البضاعة ده هتخرج من الميناء الشحنة و هنتعامل ع اساسا انا مستوردين لحوم مجمده
ماهر : مش غريبة شوية اننا ندخلها ع اساس انها لحوم مجمدة مش زي كل مرة يعني
فارس : العيون بقيت علينا يا ماهر بيه لازم نعمل كده و عشان كده الشحنة ده هتدخل باسم خالد
ماهر باستغراب : احنا متفقين ان مافيش حاجة تتدخل باسم خالد عشان معرضهوش للخطر
خالد : بس يا فارس بيه
ماهر : خلاص يا خالد احنا موافقين بس انا اللي هسافر اتفق مع الناس هناك
خالد بص لماهر و فهم والده من نظراته
فارس : اتفقنا يا ماهر بيه و جهز نفسك انك هتسافر السبت اللي جاي
ماهر : تمام يا فارس بيه نستاذن احنا عشان نلاحق نسافر ع القاهرة
قاموا و سلموا ع فارس و ركبوا العربية و خروج من الفيلا
خالد : انا مش مطمن يا بابا لاسمه فارس ده
ماهر : انا عارف هتصرف منه ازاي بس عايزيك تسمع كل كلمة هقولهالك
العائلة الحيحانة و الجنس بلا حدود
الجزء الخامس
قاموا و سلموا ع فارس و ركبوا العربية و خروج من الفيلا
خالد : انا مش مطمن يا بابا لاسمه فارس ده
ماهر : انا عارف هتصرف منه ازاي بس عايزيك تسمع كل كلمة هقولهالك
ماهر : انا هسافر اسبانيا و هتكلم مع الناس و هحاوول ادخل البضاعة بطريقة تاني بعيد عن فارس بس عايز انت تروح البلد تجيب الرجالة بتاعتنا هناك عشان يأمنوك محدش ضمان ايه ممكن اللي يحصل
خالد : ناوي ع ايه يا بابا
ماهر : ناوى ع اني ازيح فارس من طريقنا خلاص ريحته فاحت و بقي خطر علينا
خالد : فارس مش سهل و لازم نبقي عارفين كل خطوة ليه و نعرف بيفكر ازاي و ده سيبها عليا
ماهر : ماشي يا خالد بس مش عايز تهور منك عايز كل حاجة محسوبة
خالد : متخافش يا بابا انت مخلف رجالة
ماهر : احنا هنروح نبات ف فيلا اسكندرية النهاردة و بكرا الصبح نتحرك
___________________________________ ___________________________________ _____________
في الفيلا
انا قومت من النوم كانت الساعة 1 الظهر و دخلت اخدت الدوش بتاعي و لبس عشان انزل اروح لاسراء و نزلت ناديت ع سعاد عشان تجهزلي الفطار و لقيت ماما و ميار قاعدين و كل واحدة ماسكة الموبايل بتاعها
انا : صباح الخير ع احلي ماما روحت بايسها ع خديها و قعدت جنبها
ريهام : صباح الخير يا قلب ماما
مياار كنت بتبص بطرف عينها كنت عايزة اني اعبرها بس انا كنت عايز اغيظ
ميار : ع اساس اني مش موجودة يا حيوان انت
انا : انا سامع صوت بس مش عارف جاي منين يا ماما انتي سامعة حاجة
ميار جريت عليا بقي تتضرب فيا و انا ماما بنضحك عليها
روحت ماسكها و اخدت ف حضني و بقيت ابوسها ع خدودها عشان اهديها
انا : هو انا عندي كام ميرو في البيت
ميار : المرة الجاية لو متعدلتش معايا هفتح دماغك
انا : ماشي يا سيد المعلمين
سعاد كانت جاهزتلي الفطار فطرت و بعد وركبت العربية و طلعت علي الشقه اللي بتقابل فيها بفتح الباب لقيت ياسمين و واقفة قدامي بقنيص نوم لونه احمر و نص بزازها باين منه و جسمها الابيض الجميل و فخادها البيضة اللي زي الملبن انا الاول ما شوفت شكلها روحت مصفر و زبري بدا يقف
انا : ايه الجمال ده يا جامد انت
ياسمين : ده كله حبيبي قلبي اللي هكيفني النهاردة و واااحشني نيك يا بيبي
لسه هقرب عليها راحت جريت مني و دخلت ع الاوضة انا دخلت وراها و لقيتها واقفة فوق السرير كنت بترقص و بتهز بزازها زي ما تكون بتقول تعالي اهري و انا روحت بدات اخلع هدومي و بقيت ملط و طلعت ع السرير وقفت جنبها و مسكها نمتها ع السرير و بدات اهجم ع شفايفها و باس فيها جامد و هي بتبوس فيا بنهم و قافشة في رقبتي و انا نازل فيها بوس و بمص لسانها و هي بتمص لساني و اخدها في حضني و فضلنا خمس دقايق ع الحال ده لحد ما قومت من عليها و طلعت بزازها من قميص النوم و بمص فيهم و العب بلساني ف حلماتها و اهاتها بتبدات تعلي و تمسك دماغي و تخليها تتضغط ع بزازها اكتر
ياسمين : ايوه مص جامد فعصهم انت واحشتهم اوووووي امممممممم اااااه يا بزازي قطعهم
انا : بزاز اللبوة الملبن ده متشبعش منها يا متناكة
و بقيت و بلحس و اعض فيهم و انقل من الحلمة ده لحلمة لتانية لحد ما نزلت ع بطنها بوس لحد ما وصلت لكسها اللي لونه وردي و ببوس شفرات كسها و ادوق طعم ميه اللي نازل منها و العب ف زنبوها و ادخل طرف لساني فيه و هي رايحة ف عالم تاني مش طالع منها غير الانين و الاهات الجميلة و انا مندمج مع كسها الوردي اللي مافوش و لا شعرة و بقيت الحس كسها لحد ما هي صرخت و بدات تترتعش و تنزل ميتها انا شربتها و بعد كده تطلع ابوس بطنها و بزازها و طلعت لحد رقبتها و ببوس و اعضها فيها و وصلت لشفايفها و هجمت عليهم و اندمجنا انا و هي في بوسة حاجدة و بعد كده مسكتني من وش و لبصت
ياسمين : انت واحشني اوووي و زوبرك واحشني و كل حاجة واحشني فيك انا بحبك اوووووي
انا : وانا مووت فيكي و في كسك و في طيزك و بزازك يا متناكة يا شرموطتي
ياسمين : هات حبيبي عشان امص و ادلعوه
روحت نايم ع طهرى و هي جت فوقي و عملنا وضع 69 و بقيت هي يتمص و تلحس زوبرى باحترافية و انا بلعب في خرم طيزها و ادخل فيه صباعين و بدات ادخل تالت في طيزها و بقيت اضربها ع طيزها و هي مع كل ضربة بتقول ااااه اضرب كمان اضرب طيزي المتناكة اووووووف عايزة انيك فيها
و خليتها تقوم تنام هي ع طهرها و مسكت زوبري و روحت تفيت عليه و تبليت خرم طيزها و روحت مدخل زوبر ي لحد نصه في طيزها و هي شهقت من الالم
ياسمين : ااااااه اوووف براحة حبيبي طيزي اضيقت من قلة النيك فيها اوووووووف احححححع زوبرك الجامد ااااااه يا نااايكني
روحت نمت عليها و بقيت في حضنها و بدات احرك زوبري و انيك طيزها براحة شوية و اسرع في النيك شوية و هي اهات و صرخات بتعلي مع كل دخول و خروج زوبري في طيزها و بقت تتضم لرجليها عليا و حضنتني بايديها الاتنين و بقيت تترعش و تجيب شهوتها و انا هديت ف النيك لحد ما خلصت و قومت من عليها و نمت انا علي طهري و هي بقت تمص في زوبري و تلحس فيه بشهوة و هبعد كده طلعت هي فوق مني و قعدت ع زوبري و بقت تتدخلوه سنه سنه لحد ما دخلت زوبري كله ف طيزها و بتتحرك يمين و شمال و ورا و لقدام و هي بتزوم
ياسمين : زوبرك الحاجد شق طيزي اوووووووف طيزي ولعت ناااار اااااااح نيك جامد اوووووف
انا : اتناك و اتكيفي يا متناكة طيزك ناااار
هي بتتطلع و تتنزل ع زوبري و بيطلع منها الاهات اللي بقت مالية الاوضة و انا حاطط ايديا ع بزازها و عامل اقفش فيهم و هي بتتنطط ع زوبري و روحت شديتها حضنها بقيت ف حضني و انا بقيت المتحكم في النيك و فضلت ازرع زوبري في طيزها لحد ما هي كلبشت فيا و جابت شهوتها و قربت لشفايفي و فضلت تبوس فيا انا خليتها تعمل وضع الدوجي و جيت من وراها و رزعت زوبري مرة واحدة في طيزها راحت هي نامت ع بطنها و نمت عليها و بقيت انيك فيها بسرعة و هي بتصرخ من الالم و متعة النيك
ياسمين : ايوووووة نيك اللبوة اووووف الوضع ده بيموتني طيزي ووووجعني ااااح طيزي اتهرت يا بيبي اووووف
انا : اتمتعي يا ابنة المتناكة طيزك ده الملبن كله طيزك وقفت ازبار الكلية كلها و تتكيف من زوبري انا بس
ياسمين : انت ابو زوبر جاحد انت حبيبي انا ااااااه نيك نيك اوووووف
انا بقيت اسمع الكلام ده ازود في نيك و هي بتصرخ و الاهات و الانين و بقيت تشد في الملاية و تعض فيها لحد ما قربت اجيب
انا : اخلص هجيب اجيبهم فين يا لبوة
ياسمين: هاتهم في طيزي اووووف اححح نيك خليني اجيب معاك
بدات انزل لبني في طيزها و هي اووووف احححح لبنك سخن و حلو اووووي اااااح
انا نمت عليها و سبت زوبري طلعت من طيزها و هي نايمة ع بطنها و انا قومت من عليها روحت دخلت الحمام عشان اخد شاور و سيبها ع السرير و انا اخدت الشاور بتاع و خرجت لقيت ياسمين قاعده ع السرير عريانة زي ما هي و مولعة سيجارة روحت قعدت جنبها و ولعت سيجارة انا كمان
ياسمين : انت كنت واحشني اوووي يا ميدو بس انت عملت واحد ضبطني الصراحة
انا : هي اللبوة ماشبعتش و لا ايه عايز اسد يديها واحد تاني
هي ضحكت : لا انا عايزاك في حاجة تاني
انا : قولي انا سامعك
ياسمين : بس عايزيك تساعدني عشان الموضوع
ده يخص واحدة صاحبتي و انا عايزة اساعدها و محظش غيرك هيعرف يحليها
انا : اتكلم يا ستي انت قلقتني
ياسمين : بص يا سيدي انا ليا واحده صاحبتي تعرف واحد اسمه كريم و بينهم علاقة كنت صحبة و بتبقي حب و لحد ما هو ضحك عليها و بانه هيتجوز و الكلام ده لحد ما نام معها بس فتحها من ورا و هي كنت رافضة انه يفتح من قدام اللي ما يتجوزوا
انا قطعت كلامها : و ايه المشكله في كده
ياسمين : المشكلة انه صورها و هو نايم معاها و خيرها يا ما يفضح يا اما يفتح من قدام
انا : يا ابن الكلب طيب هي عملت ايه معاه
ياسمين : هي استعمال كل الطرق عشان يرجع في اللي بيفكر فيه و هو معناد يا ما كده يا ما الفضيحة و يبعت الصور لاهلها لحد ما هي جتلي و حكيتلي حكايتها و هي منهارة انا مضطر اساعدها و محتاجة مساعدك انت كمان عشان كده باحكيلك
انا : انا مقدرش ارفض للقمر حاجة بس سبيني يومين بس و انا هضبطتك الواد ده و عايز اقبل صاحبتك ده عشان في حاجات هخليها تعملها
ياسمين : تسلملي يا عمري و روحت تنطط عليا وبقيت تبوس فيا انا حاطط ايديا ع طيزها و بفعص فيها
انا : يلا بقي هقوم انا بدل ما اهيج تاني و ساعتها مش هرحمكي
ياسمين بتضحك بشرمطة : و انا طيزي نفسها زوبرك يبقي فيها ع طول
انا : انتي لبوة طيز متشبعش نيك
روحت قام و سيبتها ف الشقة و نزلت
___________________________________ ___________________________________ _____________
ياسمين بعد ما احمد نزل قامت دخلت الحمام و نزلت تحت الدوش بدات تدخل الشاور بتاع حست ان في حد جه و لازقة فيها من ورا و حاطط ايديه ع كسها
العائلة الحيحانة و الجنس بلا حدود
الجزء السادس
ياسمين بعد ما احمد نزل قامت دخلت الحمام و نزلت تحت الدوش بدات تدخل الشاور بتاع حست ان في حد جه و لازقة فيها من ورا و حاطط ايديه ع كسها حست بصت لاقية شروق صاحبتها عارية ملط و لازقة في طهرها و ايديها ع كس ياسمين و بتبوس رقبتها من ورا و هما الاتنين تحت الدوش و شروق بتدعك في كس ياسمين اللي بدات تستلم لايد شروق و حطت ايديها ع ايد شروق عشان تسرع من دعك كسها و لفت وشها عشان شفايفها تجي ع شفايف شروق و اندمجوا هم الاتنين في بوسة رومانسية و لحد ما ياسمين بدات تترعش و تنزل ميتها ع ايد شروق اللي بعدام خلصت حططت ايديها ف بوقها عشان تشرب مية شهوة ياسمين و يلسمين اول ما شافت شروق بتعمل الحركة ده راحت مسكت شروق و سندتها ع الحيطة و هجمت ع شفايف شروق و الاتنين بياكلوا شفايف بعض و بيبوس بعض بعنف و كل واحدة فيهم نزلت ايظيها ع كس التانية و بتفرك ف كسها و الايد التاني ع بز كل فيهم و ياسمين نزلت بوس ع رقبة شروق و شروق غمضت عينيها و استلمت لمسات ياسمين و و بعدين ياسمين نزلت مص في بزاز شروق و تلعب بطرف لسانها ف حلمات بزازها و شروق مستعمة و انفاسها بقيت عالية و ساخنة و صوت انينها اتحول للصرخات و ايديها لسه ع كس شروق و لحد ما شروق جابت ميتها برضوه و راحت ياسمين حططت ايديها ع بق شروق و بدات شروق تلحس ايديا ياسمين وو تمص فيها و ياسمين راحت سحبت ايديها من بق شروق و خططتها ف بقخا و بتمص و تلحس ميه شروق من ع ايديها و شروق فضلت تبوس في ياسمين و خلت ياسمين مكانها ع الحيطة و هي نزلت ع ركبيها و بتبوس ياسمين ع شفرات كسها و طلعت لسانها عشان تلحس كسها اول ما حططت لسانها ع كس ياسمين راحت ياسمين شقهت من لحس و لعب شروق ف كسها و بقيت مغمضة عينها و حاطط ايديها ع بزازها و بتلعب و تفعص فيهم و شروق شغالة مص في كس ياسمين
شروق : كسك بينزل عسل يا لبوة يا متناكة انتي هيجانة اووووي ياوسخة
ياسمين : الحسي جامد يا شرموطة اووووووف لسانك حلو اوووووي ااااااه
راحت ياسمين ضغطت ع راس شروق و خلت كسها كله في بق شروق اللي بتمص فيه و بتشرب ميه شهوة ياسمين و شروق بعد ما مصت كس ياسمين شالت شوية مية من شهوة ياسمين و قامت و وقفت و اخدت ياسمين بوسة و الاتنين بقوا بلعبوا بمية ياسمين و شروق تنقلها بق ياسمين و ياسمين تنقلها لبق شروق و هما بيبوس بعض
شروق : يلا يا شرموطة عشان دوري تلحسي كسي
ياسمين : شكلك هيجانة و حيحاننة اوووي يا بت المتناكة و ولعتني معاكي
ياسمين قربت منها و بدات تبوسها في رقبتها و نزلت ع بزازها فضلت شوية تمص و تلحس فيهم و نزلت بلسانها ع بطن شروق و بتلف دواير حولين سرتها و شروق راحت في عالم تاني خالص من متعة و اهاتها عليت و لحد ما ياسمين وصلت لحد كس شروق و بقيت تشم فيه و حست بسخونة كسها
ياسمين : كس مطلع نااار يا شرموطة
شروق : الفضل ليكي يا لبوة انتي الللي خليتها نااار يلا بقي تعالي طفيها ههههه
ياسمين زي ماتكون مستني الامر و هجمت ع شفرات كس شروق و بتحرك لسانها و لحس كس شروق اللي اهاتها طلعت من لحس ياسمين ليها
شروق : براحة يا متناكة انتي بتولعي في كس اكتتتر ااااااح اووووف قطعتي كسي اووووووف يالبوة
ياسمين عاملة مش سمعها راحت و قربت ايديها من طيز شروق راحت حطت صوابعين مرة واحدة في طيز شروق و بدخل و طلع فيها و هي بتمص ف كس شروق و عشان تتكم اهاتها راحت حاطة صباع ف بقها و بتمص في و ايد ع بزاها و بتفرك فيهم جامد و بدات تجيب ميتها في بق ياسمين اللي شربت مية شروق و قامت و عملت مع شروق زي ما عملت معها و بقوا يلعبوا بمية شروق و هم بيبوس بعض
شروق مسكت راس ياسمين و هي بتبص فعينها زي ما يكون اتنين عشاق
شروق : ده اكتر مرة امتع معاكي المرة ده انتي تولعتني و نكتني جامد اووووي
ياسمين : انتي اللي كنت هيجانة و ساخنة اوي المرادي ده كله عشان شوفتي احمد و هو بينيكني
شروق : بصراحة اه و الواد مز الصراحه و شكله ف النيك جامد و كان بيان انه كيفك جامد ياشرموطة
ياسمين : احمد ده مافيش زي زوبره و ليكي عليا يا ستي بعد ما نخلص موضوع كريم ده اخليك تجربي زوبر احمد
شروق راحت ضربت ع بزازها : بس يا مومس انتي ههههه
ياسمين : مش انتي اللي بتقولي شكله حلو و بينيك جامد يبقي عايزة تجربيه و يلا بقي اطلعي عشان عايزة اكمل الشاور بتاعي
شروق : متخلينا ناخد الشاور مع بعض
ياسمين : انتي لسه شكلك هيجانة يا وسخة
راحت شروق طلعت من الحمام بعد ما باست ياسمين
___________________________________ ___________________________________ _____________
في الفيلا في الاسكندرية
خالد صاحي من النوم و نزل الرسبشن و بعد ما دخل الحمام و اخد الشاور المعتاد بتاع ف الصباح و كان كل اللي شاغل تفكيره المهمة اللي كلفوه بيها ابوه و ان ازاي ابوه هتصرف مع فارس مهران و نزل لاقي ماهر قدام البسين و قدامه فنجان القهوة و بتكلم في الموبايل
ماهر : خلاص زي ما اتفقت معاك و تنفذوه بالحرف الواحد بعدها قفل السكة
خالد قعد مع ماهر : صباح الخير يا بابا
ماهر : صباح الخير يا خالد كويس انك صيحت دلوقتي
خالد : ليه خير يا بابا
ماهر : خير انا كنت لسه مخلص المكالمة ده مع عمك سعد في البلد و فهمت هيعمل ايه لماانت تروح البلد
خالد : تمام يا بابا بس انا لسه برضوه مش فاهم انت هتصرف ازاي مع التعبان اللي اسمه فارس ده
ماهر : بص يا خالد كل تعبان ليه جحر يستخبي فيه و انا عارف فين جحر فارس و بعدين ده راجل طماع و انا هرميلوه طعم و لحد ما يبلعله و ساعاتها هيكون ف ايديا
خالد : طيب بالنسبة لسفرية اسبانيا هتعمل ادفيها ايه
ماهر : لا متقلقش انا هناك هعرف اضبط الدنيا مع جون و البضاعة هتوصل ف المينا و تستلمها عادي جدا و عمك يعد هو عارف هيعمل ايه بالضبط
خالد : مش عارف يا بابا ليه مقلق من العملية ده
ماهر : اطمن متخافش طول من انا معاك
خالد : مش يلا يا بابا عشان نرجع القاهرة ولا في مشاوير تاني هتقضها هنا
ماهر : لا يا حبيبي يالا قوم البس و نمشي
___________________________________ ___________________________________ _____________
في الفيلا
ريهام افتكر موضوع سليم و رانيا و هي عايزة تبوظ السفرية علي رانيا و رحت ماسكة الموبايل و بتكلم شريف اخوها
ريهام : الو يا شريف عامل ايه
شريف : انا تمام يا ريري انتي عاملة و اولادي عاملين ايه
ريهام : احنا تمام ايه واحشني يعني محدش شايفك
شريف : انتي عايزة تشوفيني و لا تشوفي حاجة تاني يا متناكة
ريهام بتضحك : كلك واحشني يا قلب متناكة
شريف : طيب و ماتجي نتقابل النهاردة ف الشقة
ريهام : لا مش هينفع اصل ماهر جاي النهاردة من الاسكندرية و لازم اكون في البيت و بعدين انا متصلة عشان عايزة من حاجة ( طبعا هي بتتحج عشان هي تعبانة من نيكة سليم امبارح و هي متصل عشان حاجة تاني )
شريف : اممممم ماشي يا ستي يعني انتي متصلة مصلحة اها اقولي
ريهام : هو انت لسه بتقابل رانيا
شريف : ايوة ليه يعني في حاجة
ريهام : كنت عايزة اجايلك الشثة و هي موجودة بس متكونش عارفة
شريف : ايه اللي في دماغك انا عارفك مدام بتفكر كده يبقي في مصيبة وراكي
ريهام : لا متخافيش يا شيري ده هتبقي قرص ودن و انا ابقي افهمك لما اقابلك
شريف : ماشي خليني وراك يا ستى لما نشوف هتوصلينا لفين
ريهام : تمام يا شيري ابقي بلغني بالمعاد بقي ماشي يلا سلام
ريهام قفلت مع شريف و كنت ميار نازلة ع السلم
ميار : مامي انا جعانة و عايزة اكل هو الغدا جاهز و لا لسه
ريهام : الاكل جاهز بس انا مستنية باباك زمانه ع وصل
مافيش دقيقتين كانت عربية ماهر داخل الفيلا و معاه خالد و ركنوا العربية و دخلوا الفيلا
ميار شافت باباها راحت متشعلقة في رقبته زي العيل الصغيرة و بتدلع عليه و ماهر بيدلع فيها هو كمان
ريهام : ميار سيب بابا يرتاح جاء من السفر تعبان
ماهر : يا ستي سيبها ده حبيبة قلب باباها
خالد : ما دلعكم ليها ده هو اللي قرفانا
ماهر : اخر العنقود و يدلع براحته
ميار سمعت الكلمتين دول راحت مطلعة لسانها لخالد لسانها
خالد : شوفت يا سي بابا المفصوعة ده بتعمل ايه
ميار : براحتي و تطلع لسانها لخالد تاني
ريهام و ماهر ميتين ع روحهم من الضحك ع الللي بيحصل
خالد: ماشي اضحكوا براحتكم و انتي يا مفصوعة حسابك معايا لما نكون مع بعض ماشي ابقي استحملي
ميار فهمت دماغ خالد : لما نشوف يا بيه يا كبير
خالد : طيب قومي جهزي الاكل عشان انا جعان
ميار : ماتقوم انت و لا انت اتكسرت
ريهام : خلاص يا ولاد الاكل جاهز بس سعاد هتحطوا ع السفرة
ريهام قامت و خلت سعاد تجهز السفرة و قعدوا كلوا و بعد ما خلصوا ميار طلعت ع فوق عشان تلبس و تخرج مع صحابتها و هي نازلة قابلت خالد قدام اوضته
خالد : رايحة فين
ميار : هروح النادي شوية و راجعة
خالد : طيب انا رايح نام شوية و لما تجي صاحيني عشان عايزيك في موضوع مهم
ميار : وانا كمان عايزيك في موضوع هيبسطك اوووي
خالد : ايه هو ماتفرحيني
ميار : لا يا فالح لما ارجع سلام
خالد بيدلع ميار : سلام يا مزة
ميار نزلت كنا باباها و ماماتها قاعدين مع بعض قدام البيسبن و ميار استاذنت منهم و مشيت و سبيتعم
ماهر : ع فكرة انا مسافر اسبانيا الاسبوع الجاي عشان في شغل هخلصوه هناك
ريهام : تروح و ترجع بالسلامة يا حبيبي بس انت مسافر اسبانيا و سليم مسافر فرنسا و هسيبوا الشركة لمين
ماهر : لا ما سليم مش هيسافر هخليه يقعد عشان يبقي مع خالد ف الشغل و بعدين تعالي هنا انتي عرفت منين ان سليم مسافر
ريهام: ما هو كان هنا امبارح
ماهر : اممممم و طيب ما مشيش اللي ما ضبطك طبعا
ريهام بتضحك بمياعة : طبعا هو يقدر يمشي الا ما يريحني
ماهر : كسك ده مايبعبش يا متناكة
ريهام حططت ايديها ع زوبر ماهر من فوق البنطلون و بتدعك فيه
ريهام : زوبرك بدا يوقف اهو انت هيجت لما سمعت اسم سليم و عرفت انه هراني
خالد : تعالي ما متناكة فوق و احكيلي ايه اللي حصل
ريهام و ماهر قاموا و ريهام كانت ماشية قدامه عشان تهز في طيزها و تغريه لحد ما طلعوا ع اوضتهم راح ماهر قفل الباب و مسك ريهام و رمها ع السرير و نام فوقيها و هي كانت فاتحة راجليها ايديها و راجليها حضانين ماهر اللي نام بين رجليها و زوبر بقي يحك في كسها من فوق الهدوم و ماهر مش عاتقها بوس و قافشين في شفايف بعض و ماهر بيحرك زوبر ع كسها زي مايكون بينيكها بس كل ده من فوق الهدوم و بعد كده ماهر قام من عليها و بيخلع لبسه و ريهام بدات تخلع لبسها هي كمان و ناموا ع السرير جنب بعض و كملوا بوس في بعض و اكل شفايف بعض و ماهر بقفش و يفعص في بزازها و هي ماسكة زوبره ماهر و بتدعك فيه و بتلعب في بضانه و هم الاتنين هارين بعض و ماهر راح نزل بوس ف رقبتها و مص و عض فيهاو انفاسه السخنة من الهيجان بتلسع في رقبة ريهام و فضل لحد مانزل ع بزازها الكبيرة الطريةو بقي يمص في حلمات بزازها اللي عاملة زي حبة الرمان و بيلعب بلسانه بيهم و ريهام بتمايع و بتوجع من المتعة و انفاس السخنة طلعت و اهات غليت
ريهام : ايوووة ارضع من بزازي اووووووف ارضع اووووي انا مراتك حبييتك الشرموطة اللي بتناك من اخوك اووووف
ماهر : بزازك زي الجيلي يا متناكة كبروا من كتر التفعيص و النيك فيهم يا لبوة
ريهام بشرمطة : انا لبوة ومتناكة بحبك العب في بزازي و اتناك فيهم
ماهر راح قام و حط زوبر اللي بقي واقف ع اخره بين بزازها و فاتحة بقها عشان يدخل جزء من زوبره ف بقها و هو بينيكها ف بزازها و هي ضامة بزازها ع زوبره
ماهر : كمان يا وسخة يا لبوة ادعك بزازك في زوبري يا متناكة
ريهام : اااااح نيك بزازي اوووووف نيك اووووي ااااااحححححح
ماهر ميل شوية و راح حط ايديها ع كسها و بيدعك في كسها و يدخل صباعه ف كسها و عشان يهيجها اكتر و هي اندمجت معاه و بقيت تحرك بزازها ع زوبره اكتر و بقيت تصوت واهاتها كلها محن و دلع
ماهر: كسك سخن اووووي يا شرموطتي انتي هيجانة و حيحانة ع الازبار يا لبوة
ريهام : شرموطتك خلاص مش قادرة اوووووف احححح هجيب عايزة اتناك اووووف
راحت اتنفضت و جسمها اترعش جبتهم ع ايديه و ماهر راح طلع ايديه من كسها و حط ايديه ف بقها و هي ماسبتش حته ف ابديه اللي ما لحستها و مصتها و شربت ميتها من علي ايديه
ماهر قام من عليها و نزل عند كسها و بقي يلحس فيه و يدخل لسانه في كسهاو يلحس افرازات كسها و يلعب في زمبرها و يبوس شفرات كسها و راح مدخل صباعين في طيزها بعد ما بلهم من ميه كسها و اول ما شهقت لما بدا يلعب في طيزها و بقيت تتلوي زي الافعي من الهيجان و كسها بينزل افرازاته و هي بتمحن من المتعة و العب ماهر في طيز و كسها اللي بقوا زي الفرن
ريهام : ااااااه يا طيزي اووووف اااااح يا كسي ولعوا نااااار اوووووف الحس كمان يا قلبي يا جوزي اوووووف
ماهر : اتكيفي يا متناكة مس يقدر يكيفك غيري
ريهام : انت دكري انت جوزي يا مهورتي ااااااوف نيك طيزي اووووووي اححححح
ماهر : انت لسه شوفتي حاجة
راح بقي يدخل صباعين في طيزها جامد و بقي ياكل في كسها اكل و يبوس شفرات كسها و ريهام غمضت عينها راحت في عالم المتعة و لحد ماا جابت عسلها في بق ماهر و اللي شرب عسلها و طلع يبوس ف بوقها و يتف ميتها ف بوقها و يبوس فيها و هي تمص في لسانه
ماهر كان زوبره واقف عند شفرات كسها راح منزل ايديه و ضبطه ع كسها راح رزعه مره واحد في كسها هي صويت بس هو راح كاتم صويتها انه بقي يبوسها و انفاسها السخنة بتلسع في وشه و اهاتها المتكومةو بتتلوي تحت منه و تتشرمط و ماهر بدا يهدي من سرعة النيك شوية و هي راحت حضنه بايديها و رجليها و قافل عليه و صدره لازق في صدرها الطري و شوية يزود من النيك و شوية يهدي
ريهام : اوووووف نيك كسي اوووووي يا دكرى ااااااح زوبرك فشخ كسي اااااح
ماهر : اتناك يا لبوه انا هخلي زوبري يورم كسك يا متناكة يا ام كس ميبعش نيك
ريهام : اووووف مش قادرة زوبرك ناااااشف هري كسي اااااااااه نيك مراتك حبيبتك اووووف كماااان
ماهر بيزرع زوبره ف كسها جامد و ريهام اهات و صرخاتها بقيت عالية و بدات تجيب لميتها و ماهر طلع زوبره و عطها زوبره عشان تمص و هي بقت تمص و تلحس ده باحترافية و تنزل ع بضانه و تمص فيها و تاخد زوبره كله في بوقها لحد زورها و تطلع ريقها ع زوبره
ريهام : زوبرك مالي بقي اممممم طعمه حلوووو اووووي من ميه لبوتك ااااااححح
ماهر : مصي ااوووي يا متناكة يا بت الوسخة زوبرك جوزك اللي فاشخك
ماهر نايمها ع بطنها و بدا يدعك زوبره في كسها من ورا و يضربها ع طيزها بزوبره و راح مدخل زوبره في كسها مرة واحدة و بينيك فيها براحة و هو نايم فوق منها و لازق صدره في طهرها و نازل بوس في رقبتها من ورا و هي مستمعة بزوبره اللي طالع داخل في كسها براحة
ريهام : نيييك احححح اووووف زوبرك فاااشخ كسسي اااااه من زوبرك ااناشف الجامد اووووف نيييكني كمان اااااااح
ماهر لما حس انفاس زادت و عليت عارف اانها هتبدا بجيب راح مزود في النيك لحد ما جابت ميتها و هي بتعض في ملاية السرير و راح راجع نيكها براحة تاني و يطلع زوبره لحد لراسه و يرجع يدخله تاني و بيكرر الحركة ده اكتر من مره و هي مش طالعه منها غير صرخات هيجانها و اهاتها متعتها من زوبره و ماهر بدا يزود في النيك و يرزع زوبره ف كسها جامد لما حس انه هيجيب لبنه
ماهر : خلااااص يجيب يا متناكة ااااه
ريهام: ايوووة يا حبيبي هاااتهم معايا و طفي نااار كسي اللي زوبرك ولعه
ماهر بيجيب لبنه في كسها و هي كمان بتنفض و هي بيجيب معاه و ماهر بعدما جاب لبنه راح نام جنب ريهام اللي غمضت عينها و راحت في النوم
___________________________________ ___________________________________ _____________
انا راكب العربية بيرن ع معتز صاحبي عشان يشوف هيروح معايا النادي ولا لا و انا رنيت مرة و التانية و في التالتة رد عليا
انا : ايه يا خول سنه عشان ترد
معتز شكله لسه صاحي من النوم : معلش يا معلم انا صحيت من اانوم ع صوت رن الموبايل
انا : طيب هتجي النادي و لا ايه نظامك
معتز : لا انا تعبان روح انت
انا : خلاص ماشي لما تصحي ابقي رن عليا عشان عايزك
معتز : ماشي يا كبير
انا بعد ما قفلت مع معتز لمحت عربية انا عارف كويس
.........