𝙷𝚄𝙻𝙺 𝙼𝙸𝙻𝙵𝙰𝚃
HULK MILFAT THE LEGND OF KILLER
مستر ميلفاوي
عضو
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
ميلفاوي متميز
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ناشر قصص مصورة
ناشر محتوي
مترجم قصص
ناقد قصصي
➤السابقة
اني احدثك لترى امي
(حرمة)
اساس الحياة كلها مبني على إمرأة ،، متخطط و مرسوم على حرمه ،على الانثى و رغبتها ، و شهوتها ،، على كمية الحنان و الحب و العطاء ،الحياة كلها متناسقه مع الانثى بكل الانسيابية الي فيها ،و بكل الدفء و المشاعر و الاحاسيس الي من ناحية اولى تخليك تسيطر عليها و تحركها زي ما انت عاوز و زي ما تحب ،، تعملها عجينة على حسب مزاجك و على حسب ما انت ازاى عاوز تشوفها و تخليها مطيعه ليك بكل الاشكال و من ناحية تانيه هي الي بتحركك ،بتخليك زي الخاتم في صبعها ،، بتكسر فيك كل قيمة و كل حركه و كل نفس بيطلع و يخرج منك باشارة منها و بلمحه من عينيها ،،، الانثى ايا كانت هيا ،، (امك ،اختك ،مراتك ،صاحبتك،او وحده حلوة شفتها لاول مرة في حياتك) بتخليك تشتهى كل حاجه و بتخليك تنفذ اوامرها و رغبتها و نشوتها و بتخليك تشتهي كلمه من بقها ،،، بتسيطر على كل حواسك ،مشاعرك ، رغبتك في انك تكون دويث ،معرص ،خول ،عبد ،، متناك ،فحل ، و كل دا بادواتها الخاصه الي هيا وحدها الي بتعرفهم .....
انه يكون ليك انثى، حرمه ،،امراة في بيتكم نشوتها و فجورها عهرها و لبونتها هوما الي يخلوك عبد ليها و تاثر على ميولك و شخصيتك و انت متاكد انه دا الي بتحبه و عاوزه و مستمتع به ، و بتعرف ازاي تسيطر على رغبتك الجنسيه و.تتحكم في ميولك و تخليك كدا طول الوقت و تفرض عليك ميول معين تكتشف بعدين انك انت نفسك خلقت للدور دا و انك موش عارف تلعب غيره ولا تعمل حاجه غير انك تستمتع بمحارمك و هوما بين احظان رجاله تانيين ،، تستمتع بكل لحظة بتشوف فيها شرفك و عرضك و لحم امك و اختك بيتاخذ بين ايدين الرجاله ،،،، لا و لسه انت كمان بتكون واقف بتتفرج عليهم قدام عينك و ايدك تحسس على زبرك الي بيكون واقف قبل حتى ما تحط ايدك عليه و بيخليك تترعش مع كل ايد تخبط و تحسس على بز و فخذ و لا بوسة من شفايف وحده فيهم و تاقف وانت بتتسنط على محنتهم و هيجان كل وحده فيهم و اهاتهم ماليه الشقه ،، بتشوف و تسمع دا و انت على ركبك و تنطر لبنك الي بينقط من فرط الشهوة و النشوة و يخليك اسعد انسان ،اسعد راجل ،، ديوث معرص و قرونك بتدلى على اكتافك ،،،، احساس و شعور و قمة الاثاره بس للي جربه و يعرفه و عايش بيه و معاه ،،، و الي ما يعرفوش ولا جربه يبقى ما دخلش دنيا ،،، مازال موش عارف قيمة امه واخته ،او مراته لما تكون في حضن راجل تاني ،،موش عارف معنى قيمة الستات الي في حياته و لا عارف قيمة لحمهم و جسمهم و الي مابين فخاذهم ،، مايعرفش معنى الدياثة و التعريص الحقيقي الا و هو بيشوف كل دا بيحصل قدامه و هو عينيه بتدمع من فرط الشهوة الي بتخليه طاير في سابع سما .......
اتغيرت حياتي كثير عن قبل، عن و انا عيل صغير .. اتغيرت للاحسن طبعا بكل مافيها ،و ابتديت افهم و اعرف معنى الميول الي انا فيه و عليه ،، ابتديت اعرف انه الدياثة و التعريص موش بس ميول و حاجه بتنتهي بمجرد انتهاء لحظة المتعه و الجنس الي بنقضيها في ساعة او في ليله وخلاص ،،،... الدياثة و التعريص اصبح جزء لا يتجزء من العالم الي انا فيه ،، اسلوب و نمط حياة و فكر و كلام و تحرر و كثير امور كنت بجهلها و موش عارف معناها ،،... التغير دا كان سببه الاول و الرئيسي موش الظروف او الحرمان او الفقر زي ما كنت فاهم لا التغير دا حصل لانه ماما كانت ليها رغبة كبيرة في الشرمطة ،في القحب و النياكة ،كانت عندها رغبة في الجنس تكفي رجالة الدنيا كلها ولا تنطفيش ،،،و كمان عمري ما انسى فريده صاحبة امي ،،الست الي كان لها تاثير قوووي و سحر على ماما و الي خلتها تصبح قحبة باتم معنى الكلمه ،، خلتها تكون الست الشهوانية الي تعمل اي حاجة و اي شي مهما كان هو مقابل انها تتناك و كسها يتملى لبن و تتعشر من طرف الرجاله ، خلتها تكون شرموطة تجري ورا شهوتها وعلى طول نفسها تتناك ،، دا في الاول كان عشان خاطر الفلوس بس بعدين الشهوة والرغبة الجنسية الكبيرة الي عندها هيا الي بقت مسيطرة عليها،، رغبتها المتوحشه الي خلتها تتناك من ناس اعرفهم انا شخصيا ،كانو من حتتنا و كان فيهم اثنين من جيراننا ... فريده الي كان ليها وقع كبير على سير حياتنا و عليا انا شخصيا في تغيير مسار حايتي كلها و على اختى مريم في ما بعد ،،، فريده دي موش القوادة الي بتدير امور ماما و بتخطط ليها مسارها و طريقها بكل عهر و فجور بس دي قوادة على نسوان كثيرة و ليها معارف و اصحاب و حبايب من كل شرائح المجتمع ،، هي الي فتحت السكه لماما و بعدين جرت رجلي انا عشان ادخل تحت جناحها و اكون زي ما انا دلوقتي ، العرص الديوث و ساعات القواد الي بيجيب زباين لامه في مرحلة و لاخته في مرحلة تانية ،،،، فريدة الي دخلت مريم اختى و ضمتها لفريقها برضا امي و موافقتها و كمان برضايا حتى و لو كنت موش راضي بس هي حتعمل دا ،، لكن الشهوة و المتعه اقوى من اني اقول لا او امانع لاني دا اسلوب حياتنا و طريقنا الي ماشيين فيه لغاية اللحظة دي ... ،،، ...
بعد الي حصل كله و ماما الي سيرتها بقت على كل لسان و لبونتها الي بقت فايحه في كل الحته ،، كان سبب كافي في الاول اننا نسيب بيتنا الي اتربيت فيها و اتولدت فيها ،،و نغير سكننا في مكان بعيد بس كان في نفس المحافظة ،... كانت حياتنا بتتطور بشكل كبير و ماما الي شرمتطها فاقت كل الحدود ،، و بقت في حالة زنا غير مسبوقة ،،، كانت موش مكفيها الرجاله الي بتجيبهم فريده ليها ولا محسن الي بقى و اصبح زي ما تقول جوزها ،، محسن الى كان متخصصله يومين في الاسبوع من طرف ماما بيجي يبات اول يوم الثلاثاء بيخرج من عندنا يوم الخميس ،، و باقي ايام الاسبوع بتقضيها ماما في سهراتها و فجورها و نزواتها الي ابتدت تاخذ سير تاني و منحى اخر ،،، كانت موش مكفيها انها تتناك في البيت و لا عند الرجاله والزباين في بيوتهم ، بل العكس ،كانت واخذاها بالطول و العرض ،،اكثر من اللازم كانت بتتناك في محلات من البياعين الي بنشتري منهم لما نروح نشتري لبس او اي حاجة تانيه و كانت بتتعمد تركب ميترو و الباص عشان تلاغي اي حد او انه واحد يتحرش بيها و تتفق معاها ،،،، كان موش مكفيها دا كله ،،، كانت ماما عماله تزيد في حالة العهر والقحب الي اصبحت غير طبيعيه و موش ممكن تسيطر عليها ،،، كانت بتتناك من اي حد ،،و في اي مكان ،،، دي في مرة اتقفشت من البوليس مع راجل في عربيته بيزني في لحمها في مكان مهجور و لولا ستر **** و معرف فريده الي اتدخت لكانت اتحبست ،،،، كانت بجد ماشيه في سكه مالهاش اخر .... كنت في كذا مرة وانا راجع للبيت ادخل الاقيها في حضن راجل شكل ،، لقيتها مرة مع شاب يجي في سني او اكثر و دا كان ابن الراجل الي مأجرين من عنده البيت ،،، و مرة تانيه مع الجزار و مرة مع جوز خديجه صاحبة ماما الي كان السبب في هروبنا من حتتنا ،،، كانت ماما غير طبيعية في حالتها دي و انا كنت زي ما انا ... اتعودت بقا على الحال دا و العيشة و بلاقي دا كل عادي و كمان كنت بستمتع بكمية العهر الي بشوفها فيه ،،، كانت بتروح البيت في اخر الليل و هيا سكرانه ،، كنت بتعمد في مرات اني احسس عليها و المس جسمها و طيزها و انا اترعش كان عندي شعور اني عاوز انيكها و اطفي نار شهوتي فيها بس عقلي كان رافض دا تماما ،،، خيالاتي هي الي بتحركني و تشعل نار المحنة فيا ، كنت بشوف كل حته في جسمها عريانة ملط قدام عيني من صباع رجليها لغاية اعلى نقطة ،، كنت بمد ايدي و احسس على فخاذها ،و المس عانتها و كسها الي كانت مليان لبن و ايدي تترعش ،،، و عرقي سايح من جيبني ،،،،ايدي بتروح غصب عني على بزها المس حلماتها و اقفش فيهم ،،، عاوز انيكها و اطفي نار الشهوة الي بتقتل فيا ،، بس عقلي كان بيرفض دا شكلا و مضمونا و كنت باحتفظ لنفسي بكمية النشوة الي تجيني من تعريصي و دياثتي عليها و هيا في احضان راجل تاني ،، خصوصا ان دا اصبح عادي ، و شئ مالوف في البيت عندنا ،، كنت بدخل البيت ،، الاقي هدوم مرميه على الارض افهم انها بتتناك و كان باب اوضتها على طول موارب و مفتوح ،،، ....و كنت بادخل على اطرف صوابعي اتنسط عليها و اتفرج على جسمها و لحمها و هو بيترزع ...
. حتى مريم اختي اعتادت على اسلوب العيشة الجديد و على قحب ماما و ابتدت هيا كمان تتصرف مع كل دا بشكل عادي خصوصا ان فريده كانت مركزة معاها و بتجهز فيها لسكة الشرمطة والعربدة ،،،، كانت بتعامل مريم اختي معامله جد خاصه و متوصيه عليها حتى في السونتر الي بتشتغل فيه ،،ماهي خلاص بطلت دراسة و بقا كل همها انها تتعلم الحرفة و المهنه دي و فريدة كانت موش سايباها خالص ،،، كانت صحيح مريم صغيرة في السن لكن زي ماقلت قبل كدا جسمها الفاير و حجمها موش بتاع بنت في 14 سنه تقريبا ،،، كانت كل ما تزيد في السن جسمها يفور و بزازها تكبر و تتدور و تحلو و تبقى مزه ،،، و فريده الي عينيها عليها في الرايحه و في الجايه و كانت بتعمل كل الي هيا عاوزاها بتجيبلها لبس و هدايا و مكياج كانت بتحولها من **** الي امرأة ،،عاوزه باي شكل من الاشكال تدخلها العالم بتاعها و تبقى زيها زي ماما و تقود عليها .....
و كل دا كوم و ماما و انا كوم تاني ،،،، كنت خلاص نجحت و ماما صممت اني اكمل تعليمي واخش الجامعه و انا الي كنت رافض عشان موش عاوز اسيبهم لوحدهم و اروح مكان تاني و محافظة تانيه ،،، كنت اولا خايف على مريم و الي ممكن تعمله فيها فريده ، خصوصا انها مازالت **** ،، و ثانيا و دا الاهم بالنسبه ليا هي ماما و اني حتحرم من كمية الشهوة و الدياثة و التعريص ،،،،، .. كنت بجد موش عاوز اسيبهم و اروح اسكن في مكان تاني لاني موش متعود على كدا ولا عندي رغبه في دا اصلا ....
كملت السنه دي زي ما بيقولو بيضه من غير ما ادرس ،، كنت عملت التسجيل فعلا في كلية اللغات و العلوم الانسانية بس ما كنتش بادرس و اباشر الدروس و فضلت قاعد مع ماما و مريم في البيت ،،، .... في السنه دي ماما كانت اتهشت و رجعت لحالتها الاولى ،،يعني كانت مكتفيه بس بزباين فريده و محسن و كام واحد تاني من معارفها هيا ،، لانها بعد ما اتقفشت و كانت في لحظة حتخسر كل حاجة و تنحبس و تبقى رد سجون و سيرتها الي على كل لسان حتبقى اكثر من كدا خصوصا انها اتشهرت باسم سميره القحبه ،،و دا الي الاسم الي كنت باسمعه و انا في اي حته ،، في القهوة ،في السوق في اي مكان كنت اروحه اسمعهم يقولو و يوشوشو ((اهوه ابن سميره القحبة) ((دا الديوث ولد القحبه سميره)) و غيره من الشتايم و الكلام و كنت في لحظات بتنرفز و بقرف من حالي و في لحظات اخرى بكون في حالة نشوة و متعه و انا بستمع لكلامهم عني و عن ماما و انسى كل حاجه و ارفع راسي لفوق و امشي وسطيهم و انا فرحان مبسوط من كمية الهيجان و الكلام الوسخ الي بيزيد في محنتى و عهر امي .....
في كل الي بيحصل دا ، ابتديت اكبر وانضج و افهم و ادخل في طريق جديده و دا بسبب فريده الي كانت بتخطط بكل خبث و عهر انها موش تخليني ديوث و عرص بس لكن كانت عاوزاني اكون قواد على ماما و تدخلني في مجال الدعاره معاها و ابقى بكل فخر القواد الي اتفق مع الرجاله على المكان و الفلوس و انا الي اعرض لحم امي عليهم ،،كانها بضاعه في فيترينا او على فرشه في السوق ،،،كانت بتاخذي معاها على سهرات في بيوت و كباريات و هيا بتقلي اعمل ايه وواتصرف ازاي و تعلمني ازاي اجيب رجل الزبون و اتفاهم معاها على سعر النيك في لحم امي و الزنا معاها ،، كنت بتعلم و انا اتفرج على عهر امي و لبونتها وهيا بترقص ،بتتمايل بجسمها فوق طربيزة او مابين احظان الرجاله و احجارهم ، و هيا بتتطاوح ،، بتتمايل بخصرها و طيزها و لحمها يترج و يتهز كله ،،، كنت بشوف في عينين الرجاله كمية شهوة على لحمها و على لحم كثير من الشراميط الي كانو مع ماما ،، كنت في حالة من فقدان للوعي و انا في وسط كمية الفجور و العهر دي ،،، و احساس التعريص و الدياثة فات و زاد عن كل حد عندي و اصبح قواده رسمي ،، كنت في كل مرة عاوز اقول باعلى صوت دي امي و انا القواد بتاعها ،،مين عاوز ينيك ،مين عاوز يرزع زبره فيها ،،مين عاوز يزني في لحمها الرخيص المتناك، ،،، في كل حته و مكان اورحه و هيا معايا صوت الديوث و القواد يناديني و يقلي ،،،،، ي**** ياللله يا خول ،،اعرض لحمها ،، قود على لحم امك ،، اعطيه للرجاله ،، اتحرك يا عرص ،،، خلي امك تتشرمط و تترزع و جسمها و لحمها يكون سلعه تتباع بابخس الثمن ،،، كنت عن جد فرحان مبسوط و هايج و على اخري ....
عن جد و بحقيقه موش قادر اوصف قمة الهيجان و المتعه الي وصلت ليها و لي اكون عليها و انا بعمل دا ،، باعرض في لحم امي و شرفي للرجاله ،، قمة الرجوله الي بحس بيها هي و انا بكون في الحالة دي الي عشت بيها و بيعيش بيها لغاية اللحظة ،،، في مرحلة اولى امي و مرحلة تانية مريم اختي الي دخلت و رجليها جابت الطريق ،، طريق الشهوة والمتعه و النياكة الي بحق ،،، و دا بفضل فريده و مساعدتي ليها ،،،، ايوا انا الي كنت السبب في انه مريم تبقى زي ماما و يمكن اكثر من كدا ....
نتقابل في الي جاي نشوف ازاي دا حصل و ليه حصل
قراءة ممتعه للجميع و شكرا
السلسلة الثانية
الجزء الثاني
اتمنى بجد انه احساسي يكون واصل و بيوصل بشكل كبير للي بيقرظ¦ في كلامي و الي بكتبه ،، عشان ممكن في حاجات بعيده عن الجنس و خيالات الدياثة و التعريص الي بنشوفها في كثير صور او افلام ،، لان الواقع غير دا كله ،،، الواقع بكل اشكاله و تصوارته فيه متعه و نشوة و هيجان،،،،، بتلاقي فيه كمان كمية قرف و مشاكل و هم و حاجات وسخه اكثر من الي تتصوره ،،،،، الواقع غير الخيال ، الي بنصوره لنفسنا عن متعة الدياثة و التعريص او زنا المحارم بين الام و الابن او الاخت او الاب ... الخيال حاجه و الواقع الي انا شخصيا عشته و بعيشه و بشارك فيه بكل ارادتي و اقتناعي التام انه دا هو الطريق الصحيح لاسلوب حياة جديده فيها متعه و فيها قرف ،،فيها سعادة و حب و فلوس و فيها مشاكل ،، و متاهات بتودي في سكك مالهاش رجوع ،،، الواقع الي انا جزء منه ،، و بقيت ما اقدرش لا ابعد و لا ارجع عنه و لا احيد ،،، لاني لو فعلت كدا ممكن اضيع و ماقردش اوصل ل كمية الرغبة و الشهوة الي سيطرت عليا و هيا الي بتتحكم في عقلي و في كل الحواس ،، ،،، و كمان فريده الي لبستني عمة القوادة و التعريص و كملت عليا ماما بعهرها ولحمها الي كنت بشتهيه و عاوزه ليا وحدي ،، كنت بتخيلها موش امي ،، كنت بشوف فيها العاهره ، المومس القحبة بنت من بنات الليل و الشارع او الي في بيوت الدعاره و في الكباريات الي عاوزه اقضي معاه ليلة حمراء ،ليلة ازني في لحمها و كسها و انطر شهوتي و لبني و املي كسها ،،كنت بتخيل اني اعشرها ،و احبلها ،، انيكها و افضل انيك فيها طول العمر و بعدين اخرج و انادي ،، باعلى صوت ،، انا نكت امي ،انا زنيت في كسها و لحمها و فرغت شهوتي فيها ،،،،و لكن كان العقل بيقول غير كدا ،،بجد ما كنتش قادر اعمل كدا و لا حتى اني اتجرا ،،كنت بكتفي بتحرشات في لحمها و تحسيس لما تكون سكرانه و فاقده الوعي او لما نتشارك مع بعض في حفلة نيك ،،،، انا كنت وسيله للرجاله عشان توصل للحم امي و تطفي نار شهوتهم فيها ،،كنت وسيله في عرض جسمها و لحمها على الرجاله في الكباريهات و في الملاهي ،، الي بروحهم ،، كنت بعمل دا و انا في قمة النشوة ،، متخدر بلحمها الفاخر قوووي و الرخيص قوووي ،،، كنت بفتخر بدا و بفاخر به قدام الناس كلها و انا موش عارف انه دا حيكون باب مفتوح لمريم اختي و دخلوها لعالم الدعاره و القحب من اوسع ابوابه ،،،
كانت دي فكرة و مخطط فريده انها عاوزه مريم ، عاوزاه باي ثمن و باي طريقة ،، موش مهم ازاي بس المهم عندها مريم تبقى تحت ايدها و تسيطر عليها زي ما سيطرت عليا وعلى امي وكنت لا انا ولا امي دريانين بحاجة ولا عارفين انه دا حيكون مصير مريم خصوصا في سنها دا ،،، خصوصا انها مازلت **** ،، مازلت ما وصلتش لمرحلة البلوغ الكلي ،،،، بس فريده كانت بتفكر غيرنا ،، كانت بتشوف في مريم ست كامله متكامله بجسمها الفاير ،، بزازاها الكبيرة الي اكيد شفتوهم في الصور الي انا نزلتها و كمان حنزل وحدة تانيه تشوف حجم بزاز مريم اختي عامل ازي بكل الحلاوة و الطعامه الي هوما فيها .....
كانت فريده بتشوف في مريم كامله ، بكل الانوثة و الجمال الي في جسمها ،عاوزه تدخلها قفصها و تديها للي يستاهل و تقبض ثمنه الي كان غالي قوووي ،،، كان سعر مريم اختى و ثمن فض بكارتها غالي غالي باتم معنى الكلمه و دا الي كانت فريده حطاه للي يقدر يدفع ،،،و الي انا اكتشفته بالصدفة في يوم و انا باسمعها تتكلم في التليفون على مريم ،،،، كانت بتتكلم عليها كانها سلعة و بضاعة مستنيه الشاري الي قدرها و كانت ولا همها اي حد ،، موش هامهما و موش فارق معاها غير الثمن الي حتقبضه ،،، و كمان كنت سمعتها مرة بتكلم مع ماما في الموضوع و بتلمح ليها على مريم و على انها لازم بقا تكون معاهم بس ماما كانت موش راضية و موش عاوزة دا يحصل ،، وعاوزه مريم تكبر و تتجوز و تعمل حياتها ،،بس فريده ما سبتهاش و كانت كل مرة بتحاول معاها لكن ما قدرتش تقنع ماما الي كانت بتتهرب و بتوعدها انها حتفكر في الموضوع ولانها كمان موش قادرة تبعد عن فريده ولا عن وكر الدعاره الي احنا بقينا جزء منه ......
كانت فريده مقتنعه انه انا هو الحل لدا كله ،،و اني انا الوحيد الي ممكن اوصلها للي هيا عاوزاه من غير ما يكون عندي خبر في الاول هيا ناوية على ايه و كنت باعمل كل الي بتقلي عليه و انفذ كل طلابتها من غير نقاش ولا اقول كلمه لانه دا هو الي كنت باعمله معاها ،، لما يكون عندنا برنامج او في زبون او حفلة نيك و شرمطه و كنت بقوم بكل الي تطلبه مني في تجهيز ماما و الاتفاق مع الزباين و المكان وغيره ،،، كنت بسمع كلام فريده اكثر من ماما و كنت باعمل كل حاجه موش بخوف او تحكم منها لكن كنت بعمله بنشوة و شوق و حب و لاني خلقت و اتولدت للدور دا(عرص ،ديوث قواد) و دا الي انا عليه ،،،، كانت بتخطط لدا و هيا عندها ثقة كامله انها حاتوصل للعوزاه قريبا و فعلا نجحت في دا ....
كانت فريده بتخليني ابعد انا و ماما و ننشغل عن مريم كانت بتخلينا نبات برا البيت بالاسبوع و نروح على اماكن بعيده و محافظات تانية و دا عشان تنفرد بمريم و تخليها معاها ،،، عشان تقدر تجيب رجلها و كانت بالفعل ابتدت تعودها على الخروج معاها والسهر في بيتها و في كباريات و ملاهي و بتلبسها لبس سكس ،مغري و عريان و بتزوق فيها و تعمل ليها مكياج سكسي على الاخر و كانت بتعودها على شرب السجاير و الشيشة و تخليها تعمل كل الي نفسها فيه من غير لا قيد ولا خطوط حمراء ،،، كانت فريده قاصدة تعمل دا كله عشان تفهم مريم انها كبرت خلاص و بقت محتاجه انها تتعامل كابنت ناضجه و تقدر تتحمل المسؤولية ،، و دا كان مخطط عشان توصل للي هيا عاوزاه ،،،،،...كنت ابتديت الاحظ التغير دا في سلوك مريم و لبسها العاري و الفاضح لكل جسمها و كمان رجوعها المتاخر للبيت و طريقة كلامها معايا الي اتغيرت خالص و بقت بتكلمني بطريقة و اسلوب غير اخلاقي ،،، غير كلام الي يدور بين اخ واخته و موش هاممها اي حاجة و ساعات بشوف في عينيها نظرة الاحتقار و نظرة القرف زي الي بتقلي (( انت مالك بيا ،او ماتخليك في تعريصك و دياثتك على امك يا خول ) كل دا كنت اشوفه في عينيها و تصرفتها قدامي ،،و انا موش قادر لا انهيها ولا اقلها حاجه لاني بجد موش قادر ،موش عارف اقول ليها او اتصرف معاها ازاي بس كنت خايف عليها بجد و في نفس الوقت خايف منها.... كل دا بيحصل قدام عيني و انا ساكت و فريده عماله تزود في العيار مع مريم في كل يوم و كل خطوة عشان توصل لغرضها ،، .....
لغاية اليوم الي شهدت فيه على دخول مريم لعالم مالوش نهاية ولا ممكن ترجع منه ،،،، عالم الدعاره و القحب و الشرمطة ،،، اليوم دا كنت متفق مع فريده اننا نتقابل عشان في زبون جاي لماما و هو في الاصل كان جاي عشان مريم ،، و دا كان ليبي الجنسية و كان رجل ثري جدا و غني جدا جدا و ما كنتش عارف اي حاجه بخصوص مريم ،،، كان المعاد الي بينا في ملهى ليلي متعود اروحله و اصبحت معروف فيه قووي ،،، رحت على المكان و دخلت ببص لقيت فريده و معاها اثنين من البنات و راجل سنه يجي بتاع 45 سنه كدا،،،قاعدين و بيضحكوا و يهزرو ،، و انا كنت واقف ،، ببص عليهم الي اول ما لفت فريده شافتني شاورتلي باديها ،،رحت عليهم و سلمت عليهم و قعدت معاهم و عرفتني بالراجل دا و كان اسمه هاشم الفرغلي من طرابلس ،، ليبيا و كان تاجر كبير و كمان دكتور ،، اتعرفنا على بعض و قعدنا حصة كدا و انا ماشي في بالي انه ماما هيا موضوع النقاش و الاتفاق لكن دا موش صحيح لانه و احنا بنتكلم كنت بسمع في فريده الي وقفت من مكانها و هيا فاتحه ايدها و بتقول
فريده::: عروستنا ،، بنتي الجميله ،، حبيبة قلبي جات ،، وسعو للقمر ،، وسعو خلي القمر يعدي و يجي في حضن مامته ...
كنت بهز في دماغي و انا بشوف في مريم اختى الي بجد ما عرفتهاش من شكلها و لبسها و المكياج الي عملته ،،، كانت لابسه فستان احمر ميني مبين كل رجليها لغاية فخاذها مشدود خالص على جسمها ،،مفتوح من فوق صدرها الي كان باين كله على برا و شعرها الي عاملته ذيل حصان و مكياجها الي كان زايد في حلاوة وشها و طعامته ... شفايفها المرسومة بلون الروج الاحمر الفاقع السكي الي كان مغري قووي و خدودها المدورة و عينيها الزرقاء و لون بشرتها السمرة الي كانت بتلمع لمعان ،،، كنت موش مصدق نفسي و انا بشوف فيها جاية علينا و بتحضن في فريده الي شدتها و قعدتها جنبها بينها و بين هاشم الي كانت عينه حتطلع من مكانها و هو بيبحلق في جسم و جمال اختي ،،و انا الي كنت مصدوم ،موش فاهم ايه الي بيحصل و دا الي فهمته فريده و لحقتني و هيا بتشد رجلي و بتقفش فيها جامد و برقت بيعينها في وشي ،،، كنت حنفجر ،موش طايق نفسي ،،، و هيا الي قربت و قالت بوشوشة في وذني .....
فريده::: حتعمل فيها راجل ،،، حخليهم يرموك برا زي الكلب ،، اسكت و اهدى كدا و اسمع الكلام و انا حراضيك انت و امك فاهم ،،،
كنت ساكت موش عارف انطق بايه ولا اقول ايه و لا اعمل ايه بالظبط و مريم الي كانت قاعده رجل على رجل و هيا و لا كانها شايفاني ولا معبرة الي انا موجود و عماله تضحك و تهزر و مكفاهش كدا دي زادت ولعت سيجارة و بتشرب فيها و انا عيني عليها و موش مستوعب اي حاجه ،،، قعدنا كدا يجي ربع ساعة او اكثر لغاية ما قامت مريم و هيا بتمسك في هاشم من ايده و واخذاه و رايحة على البيست ترقص و.دا كان بطلب من فريده الي كانت متحكمه في كل حاجه ،، و مسيطرة عليها ووعلى حركتها بطريقة غريبة ،،، قامت مريم و.هاشم الي كان راجل طول بعرض ،ابيض حبتين و جسمه مفرود و باين من شكله انه متعود على الحاجات دي قامت معاهم وحده من البنات و بقيت انا ووفريده و البنت التانيه الي شاورتلها فريده فقامت و راحت تركتني انا و هيا مع بعض ...كنت ساكت و موش عارف اتكلم و انا مهزوز ،خايف بجد من رد فعل فريده و كلامها الاول ليا ،،، كنت موش عارف انطق بولا حرف و هيا بتبص عليا و قربت مني فخاذها الي كانت عريانه لزقت فيا و حطت ايدها على كتفي و قالت بمياصه و دلع و كانها بتحاول تهديني و تنسيني الكلام الاولاني الي لسه بيرن في وذاني
فريده::: كيمو ،،مالك خايف مني ،، هو انت زعلت مني ،، انا فريده يا حبيبي ولا نسيت فيفي حبيبة قلبك ،،، نسيت انا عملت معاك ايه و مع امك ،،،...
انا::: ( ساكت و خايف اتكلم و بهز في راسي بس ))
فريده:: اسمع بقا يا حبيبي من الاخر كدا ،،، مريم دي بتاعتي ،، ملكي ،،، انا الي خليتها بالحلاوة و الشياكة دي ،انا الي صرفت عليها و خليتها تبقى مزة بالشكل دا ،،، يبقى انا الي اقرر هيا تعمل ايه و تبقى ايه فاهم يا حبيبي .. و بقلك تاني ،، لا انت ولا امك المتناكه تقدرو تبعدوها عني ،ولو عملته كدا هيا حاتيجي برجليها ليا و لوحدها ،، لو موش دلوقتي يبقى بكرا و انت تعرف فيفي ممكن تعمل ايه ..
كنت بهز في راسي و انا بسمع في كلامها و عيني على البيست بشوف في مريم و هيا بتهز في وسطها و طيزها و هاشم الي كان زنقها عليه و بيحك في جسمه على جسمها و هيا بتتمايل يمين شمال فوق لتحت عليه و ترقص و عينيها كلها نشوة و متعه و رغبة كبيرة ،،كنت شفتها قبل كدا في عينين ماما ،،، و عرفتها و هيا بتاخذ في الزبر و لحمها بيترزع قدامي ،،،، كان السيناريو بيعيد نفسه ،،،، لكن المرة دي مختلفه عن الاولى ،،،،، دي موش ماما دي مريم اختي الي بشوف فيها تتمايل وسط الرجاله و البنات و هاشم عمال بيقفش في لحمها ،و بزها و يحسس بزبره على طيزها و يقفش جامد و في عينيه رغبة و متعه قاتله ،،،، كنت بشوف في المنظر دا و خيالي سارح لبعيد قووي و فريده الي كانت فهمت اني موش معاها و موش سامع باقي الكلام ،،،و شافت في عيني الي انا موش شايفه ،،، رغبة و هيجان. نشوة و دياثة و تعريص على لحم اختي ،، نزلت ايدها لتحت لمست بيها فخاذي و حطتها بينهم و راحت على زبري الي كان واقف ،،،، اه واقف على اخره و انا ببص على لحم مريم و هو بيتهز و يترزع من هاشم ،،،، كانت مسكت زبري و بقت تقفش فيه و هيا عارفة اني خلاص موافق بس مستنيه مني اقولها بلساني ... كانت مشكلة ثواني و انطق باه ،، خوذيها ،،، خليها تتناك و تتشرمط و تتدخل عالم العهر و القحب ،،و خليني انا اكون شاهد على دا ،و اكون عرص و ديوث و قواد على لحم اختى و جسمها المتناك ،،،
كانت فريده بتزود في محنتي و هيا بتفتح في سوسته البنطلون و تدخل ايدها تحت البوكسر و تمسك زبري و تحلب فيه بالراحة و نفسها بيحرق في رقبتي و لسانها بيلحس و يعضعض في وذاني و انا سايح تايه في بحر النشوة و الدياثة الي قد ما اوصفها ،،، و قد مااحكي عليها موش حيعرفها الا الي ذاق منها و عرف معناها الحقيقي ..
كانت فريده تعرف ازاي تخليني انطق و اعمل كل الي هيا تحبه و هيا عمالة تزيد في محنتي و تحلب و تلعب بصوابعها على راس زبري الي كان حينفجر من فرط الشهوة الي انا فيها ،،، و هيا بتكلمني بكل مياصه و دلع و شرمطة و بشوشة في وذاني ...
فريده::: شايف يا عرص ،جسمها عامل ازاي ،، شايف اختك مبسوطة قد ايه ،،و هاشم بيزني في لحمها و يقفشه بايده ،، شايف قد هيا لبوة و متناكة ،،، شايف يا ديوث عينين الرجاله ازاي بتزني و بتاكل لحمها ،،،،
بتتكلم و بتزود في عصر زبي بايدها ،،، بتتكلم و نفسها يلفح جسمي و فخاذها العريانة الي لزقة فيا و بتحك في فخاذي و هيا بتتلبون و بتتشرمط عليا بكل خباثة و عهر و بتجيب اخري ،، بتجيب في راسي الارض و تزيد في تكبير قروني الي كانت ادلدلت على كتافي ،، بتزيد في دياثتي و تعريصي و في هيجاني ،،، كان قولها و فعلها فاجر و هيا بتشدني عليها اكثر ،بتسيطر ،بتتحكم فيا و بتخليني انخ ،اركع ليها و لرغبتي ،،، رغبتي و ميولي و طبيعتي كانسان ،، طبيعتي كديوث معرص ميبون ولد قحبة ،،فاجر داعر ،قواد ،طحان ،فاسد ،و بفاخر بكل الصفات دي و باعتز بيها لانها كلها تصفني وصف دقيق لما انا فيه ،،،، و ما انا عليه ،،،، ....
خلاص ،ذبت ، سايح ،تايه في بحر الشهوة ،،و فريده بتزيد في جنونها بتوصلني لابعد نقطة و بتعاود ترجعني لاول الطريق ،و هيا بالفعل و القول الي كانت عمالة تشعل في جسمي و بتزيد تولع في نار الشهوة و الهيجان ،، بتقلي في كلام بيخلي في جسمي كل بيترعش وهيا عماله توصف لحم مريم اختي قدامي كانها عريانة ملط ،،بتوصف في بزها الي بتتنطط و بتتهز بين ايدين هاشم و فخاذها الي بتحك في فخاذه و طيزها الي زبر هاشم مرشوقة فيها و كسها الي كان بينقط مية و شهوة و عسل و بطنها الي كانت مشدودة مرسومة رسم ،و سرتها بفتحتها الكبيرة و شفايفها الي لون الروج الفاقع مخليهم اكثر رغبة و ميوعة و اثارة ... كانت بتوصفها قدامي و بتوصف كل حته فيها و هاشم الي بينك فيها ، بليحس كسها. يشفط عسله و ميتها ،، بيزني في لحمها بكل قوته ،،، كنت بجد بتخيل في الموقف دا و سارح ،،غمضت عيني و ساند راسي ورا و بشوف في كلام فريده كانه حقيقة ، بتحصل قدامي ،، بسمع في كلامها الي بيحفر في وذاني يوصل لقلبي و بزري الي بيوقف اكثر و راسه بتنقط على صوابع فريده الي بتزيد في تسريع حلبه ،، تخليه قايد والع ،، عاوز ينفجر و ترجع تاني تمسكه تعصره و تخليه يهمد عشان تحرقني اكثر ،، عشان انخ ،، و اركع ليها و اتوسلها اني موافق ،،موافق اني اكون شاهد و راضي و عبد ليها و للحم اختى الفاجر ،، لحم اختي الي حيكون بين ايدين فحلها و راجلها هاشم الي يزني فيها و يعشرها و يخليها متناكه ،، يخليها تبقى زي ماما او اكثر ،،، الي حيغرس زبه في كسها و يفض بكارتها و يمرغ راسي في نار الشهوة و يضيع شرفي و عرضي اكثر ماهو ضايع ،،،،
كانت فريده بتعمل دا ،، بهمسها في وذاني و بفعلها فيا بايدها الي وصلت لحد بيضاتي تقفش فيهم جامد و انا منهزم و مغلوب الارادة و هيا بتتكلم و تقلي ...
فريده::: اه ،قلي ،، اتكلم ،، يا عرص ،،، عجبك لحمها ،، عجبك عهر اختك و هيا بين ايدين هاشم ،،، قلي ،، عاوز تبقى عرص و ديوث ليها ،،، عاوز تشوفها تتناك زي امك القحبه ،، عاوز تمتع زبرك بلحم اختك ،،، قلي يا خول ،يا ابن الزانيه ،،انطق يا ولد القحبه ،،يا ميبون ،،
انا::: خلاص موش قادر ،، ما بدهاش نطقت و الكلام خرج من بقي موش عارف ازاي))) مممم اه ،،اه عاوز ،، ايويا ،،، ممم عاوز ،، اي اي نحب نشوفها ،، اي
فريده:: بتضغط اكثر و تحلب اقوى على زبري و تقفش فيه و بتقلي )) عاوز ايه ،قلي ،، قلي عاوز ايه يا ولد القحبه ،اتكلم
انا:::: عاوز ،، انا ،،، اه عاوز اشوفها بتتناك ،،عاوزه اشوف لحمها قدام عيني بيترزع ،، عاوز اشوفها زي ما شفت ماما قبلها ،، عاوزها شرموطة قحبة ،،، اه اه ممممممم
في اللحظة الي نطقت فيها بكلامي دا كانت فريده عرفت اني خلاص ذبت و بقيت موافق على كل حاجه ،،، نزلت عليا بلسانها و راحت قافشة ببوسة طويلة اكلت فيها شفايفي و مصت لساني و ايدها بتلعب بحنية على زبري و هيا بتاكل فيا اكل و انا فاتح رجلي على اخرهم و راسي مسنود على الكنبة الجلد الطويلة و هيا عمالة تفعص فيا و اكثر لحد ما جبت و.نطرت لبني في ايدها و انا بترعش و بنهج و صوتي كانه مالي المكان كله ،،،،...
طلعت فريده ايدها الي كانت كلها بلبني و طلعتها على بقها بتلحس فيها و عينيها في عيني و راحت عليا تاني بشفايفها و لبني لسه بينقط و باستني ،، ادتني من لبني ذقته مصيت شفايفها اكثر و شفطت كل الي فيه و بلعته و انا موش حاسس بكمية النشوة و الهيجان الي فيا ،،، لغاية ما بعدتني عنها و بصت عليا و قالت
فريده::: يا مجنون ،، يا مجنون ،جننتني ،دوختني معاك ،، بحبك يا كيمو بموت فيك ،،،
و كانت بتكلمني و هيا بتضحك ،بتبتسم ابتسامتها الخبيثة و مسكتني من ايدي و قالتلي ،نروح على الحمام ننظف نفسنا عشان ماياخذوش بالهم و هيا تضحك و انا عارف انه ممكن في كذا واحد شافنا بس لانه المكان دا طبيعي انه يصير فيه اكثر من كدا فدا كان عادي ،،، رحت على الحمام انا و هيا و عدينا من جنب البيست و عيني على مريم و هيا بترقص و تتمايل بطيزها على زبر هاشم الي كان باين انه واقف و هايج عليها ،، و فريده بتجرني وراها و تقلي ،،
فريده::: هو انت ما بتشبع خالص ،،على طول هايج ،،،
و هيا بترجني وراها و انا لسه عيني على مريم و هاشم و زبري الي مازال واقف و حالتي مدهولة على الاخر .....
ارجو قراءة ممتعه للجميع و اتمنى انه احاسيسي و مشاعري وصلت ليكم و اتمنى تعجبكم و تنال رضاكم و نتقابل في الجزء الي جاي نشوف حصل ايه و ايه الي ممكن حيحصل بعد الي شتفه و سمعته و الي واقفت عليه
السلسلة الثانية
الجزء الثالث
وقفت من مكاني و فريدة ماسكاني من ايدي بتجرني وراها زي الكلب و انا جسمي بيترعش و مدهول على عين ام االي خلفوني و زبري واقف قدام مني و نشوتي و محنتى هيا الي بتحرك فيا ،، مشاعر و احاسيس الديوث و العرص الي اتولدت بيها فاقت كل حاجه و كل الوصف و نسيت انه البنت الي قدامي بتهز في جسمها و تتشرمط هي اختى ... كانت عيني على البيست الي كانت مريم اختى فيها بتتمايل و بترقص ولا اجدعها رقاصة و جسمها الي كان بيتهز كله و يترزع بين احظان هاشم الي كان لاصق و لازق فيها بيقفش في كل حته ،،، ايده موش سايبه و لا سابت مكان في جسم مريم الا و حسست عليه و لمسته ،،، و بزها الي طالع كله برا تقريبا لانها زي ما تصورت انها موش لابسة سنتيانه عشان الفستان كان محزق عليها جامد و راسم كل جسمها رسم ،،، مخليه باين حته حته ،، لحمة لحمه ،،، كان الفستان الميني و هيا بترقص و تحك طيزها على هاشم بيترفع شوية شوية و فخاذها كلها باينه منه قربت طيزها من تحت تبان من كثر هيجانها و محنتها ،، كانت سكسي و مغريه و كل الي على البيست عمال يبص عليها و يقرب منها عاوز يلمس او يبص بصه على اللحم الفاجر دا و يتحرش بام جسمها المتناك ،،، اصلها بجد كانت قنبلة ، كانت اجمل و اشهى و اطيب جسم تشوفه و تملى عينك به ، في قمة اغراءها و انوثتها ،،، بنت لسه ما كملتش ،16سنه باللبس دا و الجمال دا و الانوثة و الرغبة و اللبونة و الشرمطة دي كلها ،، و جسمها الي كان يوحي لكل الي موجودين انها بتاعت على الاقل 19سنة او اكثر و هوما عينيهم مبرقة في كل حته فيها من رجليها لشعرها و كله عاوز يلحق يخبط خبطة و يلحس لحسه و يحسس تحسيسة على قمة العهر الي هيا فيه ،،،،،
كانت مريم في التوقيت دا بتثبت انها اتولدت عشان تكون قحبه، عاهره من النوع الفاخر ،،، اتولدت و اتربت على الفجور و العهر و القحب بكل انواعه و مزاجه ،،، و هيا بتتدلع ،،اه ،، بتتشرمط،، اه ،، بتتلبون،،اه ،،، بتتناك ،،و بيزنا فيها من كل الحاضرين بعينيهم و تحرشاتهم الي زادت اكثر و هيا بتتمايل بخصرها و ترقص .،، زادت في تشعيل نار كل شاب و راجل موجود و غيرة و حقد و حسد من كل بنت اتاكدت انه في منافس ليها و جسمها و انثوتها اكثر اغراء منها ..... كانت مريم شعلة ،فتيل مستني حد يقيد ليه الطريق عشان يدخل عالم القحب من اوسع ابوابه ،،، قحبه ،،لا دي ممثلة اغراء ،لا دي ممثلة بورنو تستاهل انها تاخذ دور في كل فيلم بورنو و نجمه على صدرها،،، مريم اختي الي ما عرفهاش ما يقدرش يعرف ولا يفهم كمية القحب الي هيا فيه ولا الي هيا بتعمله مع الرجاله من بداية فتح كسها لغاية اللحظة دي ...
كانت عيني مليانة اثارة ،، بدمع من كثر الدياثة ،و الرغبة الي انا عليها و فريده بتجر فيا ،، كلب وراها ،،خادم لرغبتها و رغبتي السافره ،،خادم و عبد لكل حته من جسم مريم اختي و لحمها الي راح يصير قبلة لكل الفحوله القادره على دفع الثمن المطلوب ،،، خادم و قواد لكل زبر بيشتهي يدوس على شرفي و ينطر لبنه في كسها و يعشرها و بعد كدا يرميها زي اي بنت مومس عاهره قحبه من بنات اللليل ،،، طحان و ميبون ولد قحبه لاي زبون و اي عصبة كبيرة ،زب تخين مليان لبن و فحوله يحفر في شق طيز مريم اختي ، و يدخل يغوص في اعماق خرمها الضيق عشان يوسع اكثر و طيزها تبقى مدورة و لذيذة اكثر و اكثر .........
وصلت عند مفترق التوالات و سابتني فريده و.دخلت وانا لسه مكاني ببص و كاني موش عاوز عيني تفارق و لو لثانية جسم مريم و هو يتهز بين ايدين هاشم الي كان بجد هايج عليها ،حيموت و يدخل زبه في كسها و ينكحها نكاح الشراميط و القحاب ،، حيبقى فحلها و اول من دخل بيها و زنا في لحمها ،،، حيبقى اول راجل ينطر لبنه و يدخلها عالم القحب على اصوله ،،حيبقى اول زب يدخل بين شفرات كسها و يسيل ددمم البنت الطاهره عشان تبقى قحبه ،متناكه زانية ،،،و انا اكون عرصها و ديوثها ،خادم ليها طول عمري زي ما انا فعلت مع ماما ،،، .. .. كانت الزحمه موش مخلياني اشوف بوضوح من كثرة الي موجودين على البيست و الي زاد عددهم بعد ما طلعت مريم على البيست و هوما عاوزين يلحقو يبصو بصه و يحسسو بايدهم على جسمها قبل ما ترجع مكانها ،،، كان زبي واقف حتى بعد ما نطر لبنه و هو مستعد ينطر لبن في كل ثانيه في كل لحظة على لحم اختي ،،، ،،، دخلت و رحت على كابينه و نزلت بنطلوني ومسكت زبي و سندت راسي على الحيطه و ايدي بتحلب فيه بكل قوة بتفعص في زبي و الاه خارجه مني ،،و انا بتخيل في مريم و هيا ملط و هاشم بيرزع في زبه فيها ،، كنت عاوز اشوفها ،، عاوز اسمع اهاتها و محنتها ،،كنت اتمنى دا من كل قلبي ،و اسمعها و هيا بتنادي بكلمة يا عرص ،يا ميبون ،يا ديوث يا ولد القحبه و هيا فاشخه رجليها و الزبر في كسها ،،،كنت بصيح بكل اعلى صوت و لبني بينزل بين ايدي و انا اقول ،،،(( اه اه انا ديوث ولد قحبه ،،نيكها ،نيك مريم ،، نيك اختي ، بزع في سرمها القحبه ،،، افتح كسها و شرمطها و ازني في لحمها العاهره))
كنت من فرط النشوة الي انا فيها ناسي نفسي ،،نسيت حالي و بنطلوني بين رجليا و انا على ركبي ،،وشي على القعدة بتاعة التوالات و ايدي بلبني السايح في بقى بتلحس كل الي فيه بنهم و نشوة و مجون و عهر ،، كنت فقدت كل حواس الانسان العادي و اتحولت لحيوان ،، اه تحولت لحيوان غريزته هيا الي بتحركه ،،، موش عاوز ارجع تاني كريم الولد الصغير ،، عاوز اكون كدا كيمو الديوث العرص ،،عاوز ابقى كدا طول عمري انهش في لحمي ووعرضي و شرفي و اقدمه لكل فحل يقدر دفع الثمن ،،، عاوز اعيش كدا لاني موش حقدر اعيش غير كدا ،،دي طبيعتي ،و دا اسلوب حياتي الي اتخلقت عشانه ،،،،.....
خلاص بعد ما اتكدت انه مافيش رجوع ولا طريق غير دا ،و اقنعت نفسي و اقنعت الشخص التاني الي فيا و اسمه كريم ،،لاني حسيت نفسي متناقض و مزدوج الشخصية فقررت اني الم الاثنين على بعض و انسى دور الشرف و العفة و اكون غير الفاجر ،العاهر ،،القواد على لحم محارمي ،، اه ماما اولا و ثانيا مريم اختي الي ابتدى المشوار معاها ولساه طويل مالوش نهاية ،،، لملمت نفسي و خرجت وقفت على الحوض و بغسل في ايدي و بهز في راسي على المرايا ،،، شفت كريم ،،اه كريم هو نفسه كيمو الديوث ، ملامح وشي اتغيرت و عينيا الي بتلمع و فيها خنوع و عهر و دياثة و تعريص و قحب وقلبي الي بيدق بكل قوته و عقلي الي بيقلي ،،،( مبروك ،الف مبروك يابن الزانيه ،، انت دلوقتي تقدر تكمل و انت بتفتخر بنفسك ،تفتخر بعهرك و دياثتك)))
كنت واقف و انا مبسوط و منتشي من الحاله الي انا فيها و موش دريان انه في جنبي اثنين شباب واقفين بيشربو حشيش ،، بصيت ليهم و هوما بيتكلمو و بسمع في واحد فيهم بيقول لتاني((( انت شفت البنت عامله ،ازاي ،،مممم مزه ،جامده قوووي ،،، يابخت صاحبها بيها ،،، اه اه لو تبات معايا ،، حفضل انيك فيها الليل كله ))... كنت واقف و انا بسمع في كلامهم و اتاكدت انهم بيتكلمو على مريم اختى بعد ماكانو وصفوها و وصفوا كل جسمها و لحمها و فستانها و كل حته فيها و هوما بيتراهنو على مين يقدر يقفش جمسها و يحسس عليه و يرقص معاها ،،،،.... كنت واقف موش عاوز اخرج و انا بسمع في كلامهم على مريم الي زاد في محنتي و نشوتي و خلا زبي يوقف من تاني ،، بجد موش اقدر اوصف كمية الي انا فيه و هيجاني على كلامهم و وصفهم لحركات مريم و جسمها الي اصبح مطلب كل الشباب و الرجاله ،،،، ،،،،، خرجو الاثنين و انا خرجت وراهم كنت عاوز اشوفهم حيعملو ايه ،،حيقدرو فعلا يتحشرو بلحمها و يقفشو في بزازها ولا لا ،خرجت لاحقهم كانت عندي رغبة اني اقول ليهم اني البنت دي اختى و انا العرص و القواد على لحمها و لو عاوزين نتفق ادفعو و خوذوها و خوذني اتفرج عليكم و انتم بتفشخو في لحمها النجس الرخيص ،،، لكن ما قدرتش و موش حاقدر على كدا لاني بكل بساطة ماعنديش الحق في كدا لانها ملك غيري و انا مجرد عرص ،عبد ليها و للحمها ،، انا مجرد كلب خادم ليها ،، بتامرني انفذ كل طلباتها ،،، ،، فضلت واقف ابص ،، و انا عيني على البيست الي كان شبه فاضي بعد العرض ما خلص ،، بعد كل الرجاله ما اتفرجت و اتمتعت بلحم اختي و هيا بترقص و بقا في البيست غير البنات العادين الي مالهمش لازمة ،،، بصيت على الطربيزة الي كنا قاعدين فيها مافيش غير هاشم و بس ،، لا مريم موجودة ولا فريده ،،، خفت لا يكونو راحو و انا الي مستني جرعة تانية و ثلاثة و رابعة من العهر ،،مستني اسمع مريم اختي و هيا بتقلي وافقت خلاص ،، مستني منها كلمه تخليني اركع تحت رجليها و اقول ليها شبيك لبيك اخوك الديوث الكلب خادم ليك ،،،، كنت ببص و عيني بتجول الصالة كلها و انا خايف حزين انها راحت لغاية ما شفت الجنه واقفة ،، شفتها ،و فرحت ،قلبي نط من مكانه و روحي رجعت ليا من تاني و عيني رجعت لمعتها و رجعت لنفس المحنه و النشوة الي كنت فيها ،،،، فريده و مريم واقفين على البار ،، و معاهم راجل كانو بيكلمو و بيضحكو و ايد فريده محاوطه مريم من وسطها نازلة على طيزها تحسس عليها بهدوؤ و حنية و رومنسية و كانها بتجهز فيها للمرحلة الي جاية ،،، كنت واقف ببص و موش عارف اعمل ايه ،،، ... لغاية ما خلصو كلام و سلامات و رايحين راجعين على قعدتهم ،،، بصت فريده ليا و شاورتلي بعينيها ،،،، مشيت بسرعة ناحيتهم وصلت في لمح البصر و كنت مشتهي مريم تبص ناحيتي ،تكلمني تقلي اي كلمه بس هيا و لا كاني هنا ولا موجود ،،كانت زي المتخدره ،، قعدت جنب فريده الي لزقت ليا و سابت مريم في حضن هاشم الي اول ما قعدت جنبه كان لافف ايده على وسطها و هيا سندت راسها على كتفه و انا باصص عليهم و فريده بتبص في عيني ،، فهمت وعرفت اني خلاص ،،، موافق ..و باصم بالعشرة على دخول مريم لميدان الدعاره ....
كانت فريده لاصقة فيا و بتحرك في فخاذها على رجلي و في ايدها كاس ويسكي قربته من شفايفي الي فتحتها و ذقت ،شربت ،،و مديت ايدي اخذت سيجارة ولعتها و انا الي عمري ما جربته ،، كانت ايدي بتترعش و انا بولعها و اشرب منها و عيني ناحية هاشم و مريم الي كانو زي العشاق ،،ايده على طيزها الي كانت تقريبا بيانه كلها و هو بيحسس عليها و يفعص و يقفش فيها و هيا الي حاطة ايدها على فخاذه تلمسهم و تحسس عليهم و تقرب بشويش من زبره الي كنت بشوف فيه واقف عامل خيمة من تحت البنطلون و تحكه و تحسس عليه بكف ايدها الطرية الناعمه و راسها على كتفه و هو بيحاول ياخذ بوسة من مكان ،، شعرها ،جيبينها خدودها شفايفها ،،، و انا ذايب سارح ،سايح و الي زاد عليا كلام و فعل فريده بيا ،،، كانت بتوشوش في وذاني و ايدها بتقفش في كل حته في جسمي و هيا بتقلي ....
فريده::: عاوز تشوفها تتناك ،، عاوز مريم تقلع ملط قدامك و تتفرج في جسمها ،،، بزازها عجباك ،، طيزها كبيرة عجباك ،،عاوز تشوف زب هاشم يدخل كسها ...
انا:: هايج ،سارح ،دايخ ،،) اه عاوز ،، عاوز ،، نحب نشوفها ،، بزازها ،صدرها ،طيزها ،فخاذها كل لحمها ،، اه اي اي نحب نحب نشوف كل شي ...
و هيا عمالة تزيد في محنتي و هيجاني و تزيد في توتر اعصابي و تحطيم كل حاجه فيا ،،،، كنت بتفرج عليهم و اما بفتكر اول مرة شفت فيها ماما مع عماد و هيا بتتناك ،كانت مريم بنفس كيفية ماما في لبونتها و شرمطتها بس مريم فاقت كل التوقعات و الكلام و فاتت ماما بكثير ،،كانت بتجمع بين فريده و ماما ،في كثير امور ،،، كانت شبه ماما في جسمها وةانوثتها و اغراءها و شبه فريده في قوتها وشخصيتها المتحكمه و المسيطرة ،كانت برغم سنها انها عارفة تتحكم في هاشم ،، بتتلبون عليه ،، بتديه بس الي هيا عاوزاه موش الي هو عاوزه ،، كانت بتخليه يحبها ،يعشقها ،، يزيد في هياجنه و اثارته و نشوته ،، كانت بتخلي هاشم يولع ،، تشعل فيه نار الشهوة و هيا بتتدلع بتتمايص عليه ، بتقرب و بتبعد ،، تمد ايدها على زبره تولعه و تبعد ،، بتبوسه من رقبته و تسيبه و تحك فخاذها تلفهم على رجليه و تبعد ،كانت قمة في الاثارة و المتعه ،،موش عارف اتعلمتهم امتى ولا فين ولا ازاي ،،، كل دا بيحصل قدام عيني و انا مبسوط ،فرحان باختي انها بقت شرموطة ،بقت محترفه و دخلت عالم العهر من اوسع ابوابه ...
قعدنا كدا شوية زمن و المحنه هيا الي بتحرك فينا لغاية ما كان جاي راجل علينا و معاه وحده ست ،، كانت فريده قامت بتسلم عليهم و بتعرفهم بهاشم و مريم و انا و كنت بعرف الراجل دا و كانت عينه على مريم و على جسمها و هو بيوشوش في وذان فريده و يقلها ((( ما تنيسناش بقا ،،عاوزين نذوق طعهما )))) و فريده الي كانت بتهز في راسها بالموافقة و هيا بتضحك ،،، راحو و رجعت فريده قعدت جنبي و بصت ناحيتي و قالت
فريده::: شايف هوما هايجين و مولعين على مريم ازاي ،، شايف مريم بقت مطلوبة قد ايه يا كيمو ،،دي حتفوت كل التوقعات ،،، بس تستاهل ،، دي تربيتي انا
و انا الي بسمع فيها و هيا بتتكلم بكل عهر و قحب و تبتسم و انا تاني مبسوط و فرحان انه مريم وصلت لمرحله انه كل الرجاله بتشتهي فيها و بتحاول توصل ليها ،،،،
كانت فريده و مريم و هاشم الي ساند مريم عليه بيهزرو و يقفشو في بعض و ضحك و حالة هيجان و محنه ،، و قربو خلاص يقومو ،، موش عارف حيحصل ايه بعد دا لاني كنت مستني تعليمات و كلام فريده الي لفت عليا و قالت ...
فريده::: اه تفضل سهران معانا معانا ولا عاوز تروح ،،،
انا::: هو خلاص انتم رايحين ،..
فريده::: رايحين فين ،،،، ههههههه لا لا لسه بدري علي الي في بالك ،،، دا موش اللليه يا كيمو ،،اثقل و خليك ذكر كدا ،،
انا::: اومال رايحين فين ،،، و حتعملو ايه
فريده::: حنكمل سهرتنا في حته تانيه اصل هاشم متواعد مع جماعه اصحابه و حنروح ليهم ،تحب تجي معانا
انا::: اكيد ،، اروح معاكم ...
،،
كنت عاوز اسال فريده عن هاشم دا و هو مين و بيعمل ايه و امتى حيحصل الي في بالي ،، بس هيا كانت موش راضية تقلي حاجه و لا حابه تديني ريق حلو يطفي نار الشهوة الي قتلتني ،،، قمنا من الطربيزة و خرجنا ،، مشينا لحد الباركينج الي و هاشم حاضن مريم من وسطها موش سايبها و فريده جنبهم و انا بمشي وراهم ،وصلنا للعربية الي كانت مرسيدس اخر صيحه ،،، تخبل تجنن بعلامة مرور ليبية ،ركب و ركبت مريم جنبه و انا و فريده ورا و راح سايق و طالع ،، اخذنا سير الطريق السريعه الي كانت بتودي ناحية مدينة الحمامات وصلنا و اتجهنا لناحية ملهى تاني ،،طان فخم و موش اي حد يقدر يخش عليه ،،، دخلنا و كانت في طربيزة كبيرة فيها اثنين رجاله و اثنين بنات اصحاب هاشم ،، سلمو على بعض و قعدنا ،،، كنت ببص على المكان و عيني بتجيب الصاله و البيست الي كان مليان بنات و شباب و حالة من اللاوعي و العهر و السكس ببص بعيني لقيت ماما في حضن شاب يمكن قدي او اكبر شوية و هيا بتتمايل عليها و هي سكرانه موش قادره تصلب طولها و هو بيقفش في جسمها و لحمها و ايدها على بزهاىالي كان طالع برا بلبسها الفاجر الي مبين كل لحمها ،، كانت لابسه شورت جدين و تحته كلون مشبك و فوقيهم بودي مبين سرتها و ضهرها و هيا بتتمايل ،، شفتها جيت قايم عليها مسكتني فريده من ايدي و بصت عليا و قالت ..
فريده::: سيبك منها و خليها تتمتع وخليك في الي جاي دا صعب بكثير من الي راح ،،، ،، سيبها دي بقت رخيصه و كلبه بتجري ورا النيك كانها عمرها ما ذاقته ....
قالت الكلمتين دول و انا الي كنت بقوم رجعت قعدت تاني و فريده الي لفت ناحية مريم غمزتها بعينيها و شاورت ليها على ماما الي لفت و شافتها مريم و هيا بتتطاوح و منظرها و هيا في حضن الشاب الي معاها و لبسها و لبونتها ،،، بصت عليها ثواني و رجعت لفت و جات عينيها في عيني و قالت بكل عهر و قحب و لاول مرة من لحظة ماىقعدت و هيا بتوجه الكلام ليا ،،،،،،
مريم::: هههههههه ملا قحبه ،،، تعرفها القحبه دي يا كيمو ،،، شوف كيفاه عامله و لحمها باين و هي تقحب و تهز فيه على الشاب ...
كان كل الي قاعدين لفو و بصو على ماما و انا عيني في عين مريم و هيا بتشتم في امها و بتوصفها بالقحبه و كانها موش عارفه انها امها و فريده الي ضحكت بكل عهرها و فجورها و قالت ...
فريده::: اكيد يعرفها ،، و يعرف انها موش قحب بس ،،دي كلبه زانيه و رخيصة قوووووووي ولا ايه يا كيمو
كنت ساكت موش عارف ارد بايه ولا اتكلم و كلهم بيضحكو و انا جامد ساكت و فضلت مبرق في ماما و قلت ...
انا::: اه اعرفها ،، اعرفها دي ماما ،، دي امي ،، دي سميره القحبه و انا ابنها الديوث و دي اختي مريم الي بفتخر اكون عبد ،طحان ،قواد للحمها و للزبر الي حيفتح و يفشخ كسها
نتقابل في الجزء الي جاي نشوف باقي حكايتي مع امي و مريم ...قراءة ممتعه للجميع و شكرا
السلسلة الثانية
الجزء الرابع
شفت ماما في الحاله الي هيا فيها و لبسها الي كان فاجر قووي و هيا تتطاوح و سكرانه و الشاب الي معاها كان بيقفش في كل جسمها و لحمها و ايده على بزها الي كان طالع برا بلبسها الفاجر الي مبين كل لحمها ،، كانت لابسه شورت دجين موش مغطي اي حته دا كان مبين كل طيزها الي كانت مشدوده و محزقة و تحته كلون مشبك و فوقيهم بودي مبين سرتها و ضهرها و بزازاها طالع كله لبرا و هيا بتتمايل ،، شفتها جيت قايم عليها مسكتني فريده من ايدي و بصت عليا و قالت ..
فريده::: سيبك منها و خليها تتمتع وخليك في الي جاي دا صعب بكثير من الي راح ،،، ،، سيبها دي بقت رخيصه و كلبه بتجري ورا النيك كانها عمرها ما ذاقته ....
قالت الكلمتين دول و انا الي كنت بقوم رجعت قعدت تاني و فريده الي لفت ناحية مريم غمزتها بعينيها و شاورت ليها على ماما الي لفت و شافتها مريم و هيا بتتطاوح و منظرها و هيا في حضن الشاب الي معاها و لبسها و لبونتها ،،، بصت عليها ثواني و رجعت لفت و جات عينيها في عيني و قالت بكل عهر و قحب و لاول مرة من لحظة ماىقعدت و هيا بتوجه الكلام ليا ،،،،،،
مريم::: هههههههه ملا قحبه ،،، تعرفها القحبه دي يا كيمو ،،، شوف كيفاه عامله و لحمها باين و هي تقحب و تهز فيه على الشاب ...
كان كل الي قاعدين لفو و بصو على ماما و انا عيني في عين مريم و هيا بتشتم في امها و بتوصفها بالقحبه و كانها موش عارفه انها امها و فريده الي ضحكت بكل عهرها و فجورها و قالت ...
فريده::: اكيد يعرفها ،، و يعرف انها موش قحبه بس ،،دي كلبه زانيه و رخيصة قوووووووي ولا ايه يا كيمو
كنت ساكت موش عارف ارد بايه ولا اتكلم و كلهم بيضحكو و انا جامد ساكت و فضلت مبرق في ماما و في مريم ببص عليهم الانثني و قلت بكل فخر و اعتزاز
انا::: اه اعرفها ،، اعرفها دي ماما ،، دي امي ،، دي سميره القحبه و انا ابنها الديوث و دي اختي مريم الي قاعدة معاكم و انا بفتخر اكون عبد ،طحان ،قواد للحمها و للزبر الي حيفتح و يفشخ كسها ،،،
كان جسمي كله يترعش ،، و صوتي مبحوح و بيترج و عيني بتلمع موش عارف من ايه بالظبط ،،، كانت اعصابي مشدودة قوي ،، و زي الي كنت مغلوب على امري من كل الي بيصير حوليا و بكل الي شفته و عشته ،، كنت تايه،ضايع و انا ببص على كل الي معايا و هوما بيضحكو من كلامي و في عينيهم نشوة و هيجان و احتقار لشخصي و لذاتي ،،و مريم الي كانت عينيها مبرقه فيا بتبص عليا بغل و كراهية و حقد و هيا بتوشوش لفريده الي قامت مسكتني من ايدي و ساحباني وراها موش عارف واخذاني لفين ،،، قمت و مشيت معاها و مريم الي بتمشي ورانا ،، بعدنا عن هاشم و اصحابه كفايه و بعيد شوية عن الدوشة و الحس االعالي الي مالي المكان ،، و وقفنا و كانت مريم هي الي بتتكلم و نبرة صوتها فيه حده و امر .....
مريم::: اسمع يا ابن الزانيه ،،،، انت عرص على امك القحبه ،،انا مالكش دعوة ولا كلمه عليا فاهم ،،، انت بس تنفذ الي مطلوب منك و خلاص ،فاهم ،فاهم ولا لا
انا:: ساكت و خايف موش مستوعب رد فعلها و كلامها)
فريده::: ( بتبتسم و عينيها بتلمع خبث و بترد على مريم ))لا لا يا مريومه بلاش الكلام دا ،، كيمو باردو اخوك و هو زي ما كان بيخدم امه ،حيخدمك انت يا حبيبتي و باردو دا اخوك يا روحي بلاش الطريقه دي معاه
مريم::: لا يا فيفي، دا عرص و خول و ابن كلب و لازم يعرف حده معايا و يعرف كمان انه كلب ،، و عرص و يعرف مكانه فين ،،،
كنت بجد بجد مرعوب موش عارف ارد باي كلمه ،، و عيني بتبص تحت ،، موش قادر ابص ناحيتها و هيا نازله فيا شتيمه و اهانه و كاني موش اخوها الكبير و هيا اختى الي بحبها ،،، كانت مريم في قمة جباروتها و حدتها معايا و بتكرر في كلامها نفسه و فريده الي كانت فرحانه اني خلاص انكسرت و موش حقدر اعمل الي حاجه غير اني اسمع كلام اختى و اكون زي ماهيا تحب ،،لغاية ما قربت مريم مني و مددت ايدها هزت راسي لفوق و قالت ،،،
مريم::: فهمت كلامي يا ميبون ولا اعيده ،،، انطق يا ولد القحبه ،اتكلم ...
انا::: اه فهمت ،، فهمت ..
مريم::: ذكر يا عرص ... هكا نحبك تسمع الكلام
خلصت كلامها و زقتني و راحت راجعه على مكانها و انا لسه واقف مكاني ،،و فريده الي حضنتني جامد عليها و بتقلي ....
فريده::: ههههه ما تزعلش منها يا كيمو ،، دي مريم بتحبك بس حبت تفهمك انها ما بقتش صغيرة زي ما انت فاهم ،،
انا::: انا موش زعلان منها ،دي مهما كان اختي و حتفضل اختي
فريده::: جدع يا كيمو ،،،ي**** نكمل بقا سهرتنا ..
رجعت على الطربيزة انا و فريده و قعدت و كنت موش عاوز عيني تيجي في عين مريم ،بهرب منها ،بجد كنت خايف من طريقتها و بحاول اتحاشى نظارتها ليا ،و كنت ببص ابحث عن ماما الي موش لاقيها ،، اكيد راحت تتناك في التوالات او خرجت مع الشاب الي كان معاها ،،، ،..
قعدت كدا و اما بشوف في مريم ازاي قاعده مع هاشم و هو قافش في كل جسمها و بحسس على طيزها و عينه في عيني ،، كان قاصد يكمل عليا ،، كان قاصد دا فعلا بعد ما وشوش لمريم في وذانها الي لفت عليا و قالت و هيا بتشاورلي ،،،
مريم:: تعالى جنبي يا كيمو ،،
وقفت عديت و رحت قاعد جنبها و بقت هيا مابيني و بين هاشم الي كانت ايده بتلعب في فخاذها و طيزها و هيا ايدها على زبره بتقفش و تحسس عليه و هوما يضحكو ،،، .. فريده الي تركت مكانها ليا كانت ايدها بين فخاذي عاوزه تشعل ناري من تاني و انا ببص على لحم اختي و هو بتقفش قدامي ،،كانت بتدخل ايدها عاوزه توصل لزبري الي كان تقريبا واقف ،، لما حست بيا ابتديت اسيح شفتها و هيا بتغمز في مريم الي قربت مني و قالت في وذاني
مريم::: هاشم عاوز يفتح كسي ،،، ينكني ،، يزنا في لحمي .. ايده بتبعبص في خرم طيزي و بتلعب في شفرات كسي و نفسه يذوقه بزبره الي بلعب به ...
كنت بترعش من كلامها ، بذوب اكثر في نار الشهوة، بتعذب و اتمنى دا يحصل ،، كنت سايح على اخري و الي زاد في دا كله ايدين فريده الي بتلعب في زبري و تحسس عليه ،،، و هاشم الي لف مريم عليه و راح ياكل في شفايفها ،،و لسانه يغوص في بقها و ايده بتلعب في لحم طيزها و فخاذها ،،،، ،، هجت خالص موش قادر اتحمل اكثر من كدا بحالة الهيجان الي وصلت ليها ،،و انا بشوف في هاشم يزني في لحم مريم ،،،،، الي لفت ليا تاني بعد ما كانت شفايفها بتتاكل اكل من هاشم و قالت ....
مريم:::: خلاص موش قادره يا كيمو ،، هاشم ذبحني ، شفت بيعمل فيا ايه ،،موش قادره ،، يا كيمو ،، تعبانه ، قلو كفايه قله ، كفايه موش قادره .....
موش قادر انطق لاني موش عاوزه يشيل ايده و يكمل لعب و فعص في لحمها ،، عاوزه ينيكها و يدخل زبره في كل حته فيها ،،، كنت اتمنى انه ينيكها دلوقتي و اشوفها و هيا بتترزع قدامي و تتشرمط و تتفشخ على اخرها ،،، كانت دي رغبتي و محنتي و انا بقولها ،بجاوبها و بانطق
انا::: خليه ،يكمل ،خليه ،يمتعك و ينيكك ،خليه يتفتحك و يدخل زبره فيكي ،، خليه ،، يعمل كل الي هو عاوزه ،، يزنا في لحمك اكثر و اكثر ..
مريم::: عاوز تشوفه و هو ينيكني ،عاوز تشوف زبر هاشم يلعب فوق كسي و ينكني ،، قلي يا كيمو قلي ،،
انا::: اه عاوز ،اه عاوز عاوز يعمل كل الي نفسه فيه ،عاوز اشوفه ،عاوز اشوفه زي ما شفت امك و هيا بتتناك ،عاوز اشوف محارمي ،عرضي شرفي بيتناك و يشترمط قدامي .
كانت مريم عاوزه توصلني للي هيا عاوزاه ،، و تخليني موش عرص و ديوث بس ،، عاوزه تخليني كلب و خدام ليها و دا من تصرفاتها و كلامها ليا ،،، كانت بتزيد في اذلالي بطريقه ذكيه ،، بتسيطر عليا بحنيه و دلع و شرمطة و كمان بحده و غل و قوة و جباروت عشان ماقردش اقف قدامها في الي هيا عاوزه توصله ،،، كانت بتطلب مني اني استسمح لهاشم واطلب منه ينكني ،اقله اني اتمنى اني اشوف مريم و انت بتكنيها و تفتح في كسها و دا فعلا الي حصل ،، ...و انا بطلب من هاشم و اترجاه و استسمح فيه و اقله بكل خنوع و ذل
انا::: لو تسمح يا هاشم بيه ،، تنيك مريم ،، و تعمل كل انت عاوزه ، انا بترجاك تنيكها و تفتح كسها ،،،
بعد الكلمتين ماخرجو من بقي و انا في قمة الاذلال و الخنوع سمعت فريده و هيا مازلت بتفعص في زبري بكل قوتها ،كانت بتقفش فيه و تقرص في راسه و تعصره بصوابعها و كانها عاوزه تقلعه من مكانه و هي بتقلي ..
فريده::: برافو يا عرص ،، برافو يا ديوث ،انت دلوقتي وصلت لمرحله تانيه ،،، مرحلة انك بقيت من عرص ديوث لكلب خدام بتطلب و تستسمح في الرجاله عشان تنيك لحمك و عرضك و شرفك يا ولد القحبه ...
و هيا بتقلي و تسمعني كلامها لقيت قلم جامد على وشي من ايد مريم الي هزت دماغي و قالت و هيا بتف على وشي و تمسك شفايفي تقرصهم و.تقلي ...
مريم::: من الثانية دي انت كلب ،، خدام ،سليف تحت رجلي يا ولد القحبه ،،انت من النهاردة ميبون سرمي ،طحاني و عبدي ،فاهم يا خامج ،يا فاسد ..
كنت بهز في راسي بنعم و باه ،، و انا خانع كلب تحت سيطرة و حكم مريم اختي ،مريم الي عمري ما كنت اتصور اني حوصل معاها للمرحلة دي ولا عمري خمنت اني ممكن اكون زي كدا معاها ،،، بس الضاهر انه دا مكاني الطبيعي الي لازم اكون فيه مع مريم ،، لازم اكون كدا بطبيعتي الجديده و مشاعري و احاسيسي اني اكون غير كلب خادم لرغبتها و للزبر الي حيدخل في كسها ،،،،، ....
بعد كل دا و كل الي جد ،، زقتني مريم رجعت مكاني و قامت هيا و هاشم بيرقصو و انا بتفرج فيها و فيه و هوما بيقفشو في بعض و نازلين رزع في اجسام بعض مع بقيه الي قاعدين و هوما ولا كانه حصل حاجه ،كانت بالنسبه ليهم حاجه طبيعيه و فريده الي قامت و راحت موش عارف فين ،،، و رجعت بعد دقائق و كانت بتشاورلي اروح عليها ،،، قمت ليها كانت واقفة قدام مفترق التاولات ،، و هيا بتشدني من ايدي و تدخلني و زقتني في كابينه و بتشاورلي بصباعها اسكت ،،،، و توشوش في وذاني عشان ابص من فوق على الكابينه التانيه الي كان جاي منها صوت وحده بتتناك ،،، طلعت على القعده برجلي و ببص لقيت ماما عريانه ملط ،، و هيا مفلئسة و شاب غير الي شفته معاها بيرزع في طيزها بزبره و ينيك فيها ،، كان لافف شعرها بايده و هو يرزع و ينيك فيها بكل قوته و هيا بتمحن و تزوم بصوت واطي ،،، كان منظرها غير طبيعي و هيا بالشكل دا ،،، كنت ببص عليها و بحاول اكتم نفسي و فريده الي بتجبد فيا عشان انزل ،و تمسك في ايدي نزلتني تاني عليها و هيا بتقلي ....
فريده::: شايف القحبه بتعمل ايه ،،، شايفها بتتناك ازاي ،، انت عارف انها ما خرجتش من الكابينه بقالها اكثر من ساعه و هوما بيتبادلو عليها كل مره واحد ،،، شايف الي يخرج عن طوعي يجراله ايه يا كيمو ...شايف امك بتعمل معايا ايه ..
كانت عاوزه تقلي اني لو خرجت انا كمان عن طوعها حيصير فيا اكثر من كدا و كمان ممكن مريم اختي يحصل فيها زي الي بيحصل مع ماما انها بقت موش فارق معاها حاجه و هيا بتتناك من طوب الارض و لا همهما حاجه و هيا بشكلها دا و منظرها دا ،،، خرجت فريده و قعدت انا مكاني ،، و بحاول ارجع ابص على ماما ،، فعلا لقيتها مرميه لوحدها بعد ما خلص نطر لبنه فيها و هيا مفلئسة و كانها مستنيه الي يجي بعده ينيك و يخرج ،،، كنت خرجت عشان اروح اشييلها و البس هدومها الي كانت مرمية جنبها بس ما لحقتش كان فعلا داخل شاب اخر و هو بيفتح في بنطلونه و مخرج زبره و بيحشره فيها و هيا ولا حركه ،،، كانت بتتهز بجسمها و هو بينيك و يضرب على طيزها و يشتم فيها و يرزع زبه بكل قوته ،، مافيش لحظات الا و كان نطر لبنه على لحمها و رفع بنطلونه و خرج ،،، رحت بسرعة دخلت عليها مسكتها ،،لقيتها غايبة تماما عن الوعي موش داريه بالي بيحصل ليها ،،، لفيتها عليا و هيا سايحه ريحتها كلها خمره و الضاهر كمان انها اخذت نوع من انواع المخدر ،حشيش او حبايه موش عارف لان جسمها كان سايب قوي و هيا موش عرفة اصلا انا مين ،،،، قعدتها و كنت لبستها البودي و الشورت و بحاول اسندها على كتفي و اخرج بيها بس بجد موش قادر ،،، .. اشيلها لوحدي ،،، خرجنا برا التوالات قعدتها على كنبه و رحت جري على فريده ،، اتوسلها و اترجاها انها تلاقي لينا طريقة نروح بيهت عشان احنا بعاد قوي عن بيتنا ،،لاننا في محافظة تانية اسمها الحمامات و دي كلها ملاهي و كباريهات و اوتيلات فخمه منطقه سياحيه في تونس تبعد ساعتين و.نص عن محافظتنا ،،،، ... و كانت فريده فعلا دبرت لينا حد يوصلنا و اخذت ماما و خرجت و مريم الي كانت بتبص علينا و لمعه في عينيها حسيت منها انها خايفه او حنت على منظر ماما الي كان يصعب على الكافر حتى و ان كانت شرموطة فادي تبقى امي في الاخر و لا يمكن استغنى عنها ،،،،، ...
ينتهي الجزء دا و اتمنى بجد اني الاقي تفاعل من القراء و تعطوني رايكم و ملاحظاتكم عن الي بكتبه و ارجو قراءة ممتعه للجميع
السلسلة الثانية
الجزء الخامس
بعد كل الي حصل و الي شفته في الليله دي و سيطرة مريم و كلامها الي كان اوامر لازمها تتنفذ ،، و ازاي خلتني اترجى في هاشم انه ينيكها و يشرمط كسها و اكون اخذت دور تاني غير العرص و الديوث و هو اني اكون كلب و خادم لاختي و رغبتها ،،،، و كمان بعد الي شفته من ماما الي كانت متخدره و سكرانه و موش فارق معاها و لا عرافة هيا بتعمل ايه و بعد ما شلة الشباب الي تتداولو على نيكها بالواحد و هيا مرميه في التوالات زي الكلبه و هوما عمالين ينزنو في لحمها و تركوها و راحو ،، و الاهن من دا كله كلام فريده الي كان بمثابة الانذار و التخويف و التهديد ليا لو ما سمعتش كلامها و نفذته ،،، كنت اخذت ماما و روحت بيها و تركت مريم اختي سهرانة في حضن هاشم و انا بشوف في عينيها و انا خارج بماما ساندها على ايدي ،،نظرة خوف و قلق و حنية ماشفتهاش من اول من قابلتها ليلتها ،،،،، روحت و كان همي الاول ماما الي بجد خفت عليها جامد خصوصا مع فقدان الوعي و الحالة السكر الي هيا فيها ،،،، فكرت اخذها لمستشفى بعدين خفت لا يتكشفو انها اخذت حاجه مخدره و نروح في سين و جيم فقررت اني اقعد معاها و اتلهي فيها لغاية ما تفوق ،،،، كانت ماما بجد موش دريانه باي حاجة كنت لما وصلنا البيت دخلتها الدش بعد ما قلعت كل هدومها الي كانت وسخه و ريحتها كلها قرف مع جسمها الي كان كمان غرقان لبن في كل حته فيه ،،،، غسلت كل جسمها و انا بحسس بايدي على لحمها و الميه نازلة بين بزازاها الكبيرة و بطنها لغاية مابين فخاذها و طيزها ،، كان منظر لحمها و جسمها بدا يخلي زبري يوقف و انا بحسس عليه بايدي و ادخلها بين فخاذها افرك كسها و خرم طيزها الي كان واسع قووي بجد كنت اقدر ادخل 3 صوابع مع بعض بسهولة جدا و اما بفرك فيهم عشان انظف اللبن من عليه ،،كنت في لحظتها نسيت كل حاجه و شهوتي غلبت عليا و عاوز انط عليها اركبها و انيكها و افرغ لبني في كسها ،،، كانت ايدي بتفرك جامد في كسها و خرم طيزها و اما بنهج و هيا نامية في البانيو موش داريه بحاجه ،،كنت خلاص هجت من منظرها دا و ما فقتش بنفسي الا و انا عريان ملط قاعد تحت رجليها بلحس في كسها و بشفط كل الي فيه ،، كنت موش مستوعب انا بعمل ايه و بهبب ايه ،،، و لساني بين شفرات كسها بيغوص اكثر و صوابعي بتفرك و تبعبص خرم طيزها من تحت و زبري الي كان واقف و اما متني ركبي و برفع فيها لفوق عشان احطه في كسها ،،، كنت خلاص قربت و انا ماسك زبري و بفرش به في كسها و احكه عليه و ادخل راسه عشان يغوص في لحمها ،، دخل اه دخل كله زبي في احشاء ماما و انا بنيك في لحمها و ازني فيها ،،، موش عارف دا حصل امتى و ليه و ازاي ،،موش عارف ان كنت الي بعمله صح ولا غلط ،،، كنت موش مركز غير في زبري الي في كسها و انا بدخله و خرجه و ايدي تقفش في بزها و اعصرهم بكل قوة بايدي و بقرص حلمتها و اعضهم ،، عضيت حلمتها بكل قوة و بكل عصبية ،، و زبري لسه في كسها ،، كنت برزع بكل قوة و انا بصيح و بكلمها ،عاوزها تفوق و تشوفني و انا راكبها ،،كنت عاوزها تعرف انها هيا الي وصلتني للحاله دي و لشكلي دا ،،خلتني عرص ديوث ميبون و كلب و خدام لاختي الي شتمتني و ضربتني بالقلم و هيا بتمرغ في راسي الارض و خلتني اترجى فحلها انه ينيكها و ينهش لحمها ،،، اه ماما هي الي وصلتني عشان اعيش بقيت عمري بالطبيعة دي و الاسلوب دا ،،،، ..
كنت بنيك في ماما و بزني في لحمها و انا بضرب في لحمها بايدي بزها و وشها الي برفع ايدي اديه بالقلم بكل قوة و بطنها و فخاذها ،، كنت ما اكتفيتش بدا و خرجتها برا البانيو و هيا خلاصانه ،، متخدره و فاقده كل وعيها ،كانت عينيها مفتحه شوية ممكن بتشوف لكن موش موش عارف ايه الي بيحصل معاها ،،، جريتها بكل قوة من البانيو على اوضة النوم و انا بشدها من ايدها و شعرها زي القتيله ،،لا زي الكلبه المومس عشان بالفعل امي دي مومس ،قحبه ،، و اكثر ،، دي رخيصه و لحمها ارخص و ذليل و تستاهل كل الي بيحصل ليها ،،،، وصلت بيها اوضتها و طلعتها على السرير و.طلعت عليها ،،، كنت انا زيها فاقد لكل احساس الابن و اي احساس تاني ،،،عشان الي كنت حاسس بيه وقتها اني مو غير زاني ،و عرص و ديوث و لازم اخذ بتاري من لحمها و ازني فيه عشان ابقى كدا عشان اقدر اعيش الدور دا ،،،،، دور ابن الزانيه الي زنا في لحم امه و نطر لبنه فيها ،،،،، فتحت رجليها و نزلت الحس بكل قوة الحس بكل عنف في كسها و اعض في شفرات كسها و عانتها و انا بغوص بلساني فيه و ادخله كله جواها اشفطه كله و ايدي ماسكه فخاذها بتفتح فيهم اكثر ،بفشخ فيها عشان يبان ليا كسها و اقدر اشوف كل جزء فيه كنت مجنون ،، و انا بعمل دا ،،، شهوتي الي زادت و فاقت كل عهر و فجور و محن ،،، صوابعي داخله في خرم طيزها بتبعبص فيها كانو 3صوابع بدخلهم و اخرجهم بكل قوة و انا بفتح في فلقات طيزها الكبار و بحاول ازق صباع رابع و خامس و احس بايدي تغوص كلها ،،، و زبري الي كان بينقط لبن ،،كان من غير ما المسه و هو بيحك في فخاذها و جسمها بيشر ،بينطر لبن نقط نقط ،، على جسمها و انا بزوم ،و بتمحن و بشتم فيها و بشتم في نفسي ،،،، خلاص لازم انيكها و انطر لبني فيها زي ما عمل كدا كل راجل و كل شاب و فحل قبلي ،، عاوز انيكها و اعشرها و اخليها تحبل و تتناك مني ،،، رفعت رجليها و حطيت زبري في كسها و ابتديت ارزع و انيك ،، و ادخل و اخرج و انا بصرخ بعلو صوتي ...
انا::: اه يا قحبه ،اه يا ميبونة ،يا فاجره ،، قومي شوفيني ازاي بزني في لحمك ،فتحي عشان تعرفي اني نكتك و نطرت لبني فيكي ،، قومي يا ماما ،قومي يا سبب محنتي و هيجاني،، قومي شوفي ابنك بيزني فيكي يا قحبه
كنت بزوم بشخر على اخري و زبري الي انفجر كله فيها ،نطرت لبني بكميه اول مرة احس اني جبت زيها ،،، نكت ماما و زنيت في لحمها ،، اه موش مصدق عيني ،، نكت ماما ،،، زنيت و نكحتها زي اي شرموطة ولا مومس عاهره ،،، ،، بعد ما نطرت لبني اترميت جنبها و انا بنهج و نفسي مقطوع موش داري انا عملت الصح او الغلط موش عارف ان كان دا هو الي مفروض يحصل ولا لا ،،،، ما دريتش بحالي الا وانا رايح في نومه ،، جنبها و احنا الاثنين عريانين ملط و لبني الي كان سايح بين فخاذها و هيا مفشوخه على اخرها ،، و جسمها كله متعلم عليه ،،، كنت قفشت و ضربت و قرصت في كل حته في جسمها و بقا كله احمر ،،،،، نمت ما فقتش الا على ايديها ،،... بتهز فيا و بتحسس على راسي و تقومني ..... اه ماما بتصحيني و انا نايم على سريرها ،، هزيت راسي لقيت ماما غير ما شفتها مبارح ،، و انا مفزوع مرعوب من الي ممكن يحصل ،خايف من رد فعلها الي كان طبيعي ،، مافيشو اي حاجه كنت متخيل انها تحصل ،،، كانت ماما لابسه فستان عادي بيتي و هيا بتصحيني و مبتسمه ،،
ماما::: كريم ،، قوم بقا ،، انت حتفضل نايم كله اليوم ،،دا احنا المغربيه ،،قوم بلاش كسل ....
كان رد فعلها غير طبيعي ،،و انا الي كنت مفكر انها حتزعق فيا و تضربني او تعمل اي حاجه عشان الي عملته فيها مبارح و هيا الي اكيد قامت لقتني نايم جنبها عريان و هيا كمان عريان .. بس لا ما حصلش اي حاجه من الي كنت خايف منه ،او يمكن مكانتش حاسه بحاجه ،،بس ازاي و هيا قامت و لقتني جنبها ملط ،،،، كنت بفكر و انا بهز في دماغي و جسمي الي كان متكسر من ليلة مبارح لقيت نفسي متغطي و هيا الي كانت خرجت برا الاوضة .... قمت لفيت نفسي بروب من بتوعها و رحت على اوضتي لقيتها قاعدة في الصالة و هيا بتتكلم في التليفون ،موش عارف مع مين ،، دخلت اخذت منشفه و اخذت هدوم في ايدي و رحت اخذت دش و اتشطفت و رجعت تاني لقيتها على قعدتها ،،، كنت موش قادر ابص ناحيتها ولا اكلمها و لا عارف اقول ايه ،،، دخلت المطبخ اكلت حاجه على السريع و كنت عاوز اخرج اهرب من الموقف الي ممكن يحصل و مافيش في مخي لا مريم ولا ايه الي ممكن يكون حصل معاها ،، بجد ما كانش هاممني غير ازاي اهرب من ماما ،،،،
كان احساسي و انا بنيك فيها مبارح و رغبتي و شهوتي غير دلوقتي موش عارف اتغير ايه ولا حصل ايه ،، كنت ندمان ، و كاره نفسي على الي انا عملته معاها برغم انها تستاهل كدا و ،تستاهل اكثر من الي انا عملته ،، تستاهل اني ازني فيها واعشرها عشان هيا الي وصلتني لحالة الجنون و الرغبه و الدياثة الي انا فيها ،،، كنت عاوز اهرب من كل دا و اهرب من القرف الي انا عايشه و حالة العهر و الفجور الغير مسبوقة ،،، كنت خايف من الي جاي و المجهول الي ممكن ياخذي و ياخذ باقي العيله الي مكان غير الي احنا فيه ،،، ،،، كنت واقف في لحظتها قدام ماما الي كانت حاطه رجل على رجل و هيا بتبص ناحيتي و انا سارح في الخيالات و حالة الخوف الي امتلكتني ،،، موش حاسس بالزمن ولا باي حاجه و كانت صوتها الي خرق كل كدا و صحاني من حالة اللاوعي الي انا فيها و هيا بتزيد في ذبحي اكثر و تقلي ....
ماما::: انبسط مبارح و انت نايم في حضني ،،،
كان كلامها غير نظارتها الي عرفت منها هي تقصد ايه ،، و كنت نزلت عيني الارض و ساكت موش عارف ارد بايه ،بس عقلي ،، عقل و قلب الديوث الي بقا واحد فكر و قال في عقل نفسي ،، انا مكسوف من ايه ،،، حزعل على ايه تاني ،،ما كله تكسر و راح ،،،،،، هزيت عيني و بصيت ليها و بكل عهر و فجور قلت ،جاوبتها و رديت على نظارتها ...
انا::: هو الي يشوف جسم زي جسمك و لحم زي لحمك ما ينبسطش ،، اكيد انبسطت و انا برزع زبي في كل حته فيه و بنطر لبني في كسك ،،،، اه انبسط و انا نايم معاك ،، انبسط بعد ما رويت زبري في كسك و طيزك و شبعت منهم ....
كنت بقول الكلام دا و هيا بتبص ناحيتي ،، عينيها في عيني ، و ساكته تسمع في بقية كلامي و انا اوصف ليها ليلة مبارح ازاي كان شكلها ،، و عملت فيها ايه ،،، كانت موش زعلانه ، شكلها انبسطت و استمتعت و انا بشوف عينيها الي كانت فيها لمعه و بريق المومسات القحاب الي اتعودتها منها ،،، كنت بكرر كلامي و بعيده لغاية ما سكتت و قعدت قدامها ،، ،،،و هيا ولا تحركت شعره فيها ،،و قالت بكل برود
ماما::: و لسه عاوز تنيكني تاني ،، عاوز تزني فيا تاني ،، قلي عاوز تعمل ايه تاني ،،، عاوز تركبني زي ما ركبوني الي قبلك ،، عاوز تنطر لبنك في كسي زي الي قبلك ،، اتكلم قلي
انا::: اه عاوز ،، اه عاوز عاوز انيكك و افضل انيك فيك كل لحظة لانك انت السبب في كل دا ،،خلتني بالحاله دي و الجنون دا ،،، خليتي بنتك تعايرني وتعايرك تضربني بالقلم و تكسر كل حاجه فيا ،،،،
كنت بتكلم و دموع عيني نازلة ،، انهرت تماما ،، بقيت في حالة من اللاوعي و انا بعيط و بزعق و بقول كل الي نفسي اقوله ليها من زمان ،،، و هيا جات عليا حضنتني و بقت تربت على كتفي و تسكتني و تهدي فيا و ساكته ما نطقتش باي كلمه ،،، و انا بكل الي عشته و الي شفته لغاية االحظة دي مهزوز و قرفان من كل حاجه ،،،، زقيت ماما و رحت خارج ،، موش عارف رايح فين ولا اعمل ايه ،، كنت بمشي تايه في الشارع ،و عقلي بيخبط في بعض موش عارف افكر و لا اعمل ايه ،،، قعدت في قهوة و انا بفكر حعمل ايه ،، و كان الحل الوحيد الي وصلتله هو لازم ابعد عن حالة القرف و العهر الي انا عايش فيها دي و اهرب من كل حاجه ،،، اه دا الحل الوحيد الي وصلتله ،،، خرجت من القهوة دي و كنت تهت في الشوارع و انا بمشي ،، تعبت الساعة داخله على نص الليل تقريبا ،،، كنت راجع مروح ماليش اي مكان تاني اعرفه و لا ممكن ابات فيه ،، رجعت و كنت واخذ قرار اني ابعد و اهرب ،،،، وصلت البيت و يا ريتني ما رجعت ،، فتحت الباب و كنت بسمع في صوت ضحك و هزار ،، ،دخلت لقيت فريده و هاشم و ماما قاعدين في الصاله و هوما في حالة ضحك و سكر و نشوة ،،، فرفشة عاليه اااوي ،،، و مزاجهم على الاخر و دا كان باين من قعدتهم و الي موجود على الطربيزة من فواكه و لوز و فذدق و قزازة ويسكي و ماما الي كانت تقريبا موش لابسه حاجه خالص ،، فستان شفاف كاشف كل بطنها بسرتها الكبيرة و مفتوح من صدرها الي كانت بزازها على اخرهم طالعين و بارزين برا و فخاذها لغاية اول طيزها كله باين ،،، و فريده جنبها قاعدة و حاطه رجل على رجل و كاسها في ايدها و هاشم قدامهم فارد ايديه الاثنين على الكنبه و رجل على رجل و هو يبص ناحيتي و يبتسم ،،، كنت موش عارف هاشم بيعمل ايه هنا و هل ماما عارفه هو جاي ليه و هل هيا موافقه على ان بنتها تبقى زيها او اكثر ،، دخلت و كنت ناوي اروح لاوضتي و اقفل على نفسي و انسى كل القرف دا و ابعد عنه ،،، بس دا كان بعدي ، دا كان مستحيل ،، لاني و انا بعدي بحاول اتحاشى نظارتهم و كلامهم ليا و رايح في الطرقه لقيت مريم خارجه من اوضتها و هيا في احلى لبس و احلى و ابهى حله ،،، كانت ملكه ، و ريحتها كلها فل و ياسمين و منظرها و لبسها السكي المغري الي بيخلي الحجر ينطق ،،، كانت لابسه فستان اسود طويل لغاية كعاب رجليها ،، و كان شفاف كله مبين كل جسمها و لحمها و كان باني قووي السنتيان الي لابساه و الكلوت ابو فتله الي مغطي كسها من قدام و مبين طيزها الكبيرة من ورا و هيا بتترج مع كل خطوه تخطيها ،،شعرها كانت فاردة حته منه على اكتافها و الباقي ملموم لورا و وشها متزوق بطريقة مغريه و سكسي بالروج الي على شفايفها الي كانو حينطقو ،،،، كانت ملكه باتم معنى الكلمه ،، كنت واقف قدامها و اما مبرق عيني ،بقي مفتوح منبهر باغراءها و انوثتها ،،، ،،عدت من جنبي و ما اتكلمتش و لا قالت اي حرف و انا بلف و عيني تعاين كل جسمها من فوق لتحت ،،، كنت دايخ ، هايم موش عارف اعمل ايه ،،، ،، بس فقت و كنت مكمل طريقي لاوضتي و عاوز اهرب من كل دا ،، لغاية ما كسرت فيا كل حاجه و رجعتني لطبيعتي و مكاني و دوري في الحياة ،،، رجعتني لصفة الاولى الي اتولدت من اجلها و مكاني الي اتخلقت عشانه ،الديوث الكلب العرص الخادم لكل رغبات الفجور و العهر الي امتلكت البيت دا و العيله الفاجره دي و قالت و هيا بتامرني ...
مريم::: انت رايح فين ،،، تعالى هنا وصلني لبرا يا كلب .. اتحرك متنح كدا ليه .. اخلص ،،،، ...يا عرص يا ابن الزانيه
كانت ما كملتش بقيت الكلام ،و شتميتها ليا لفيت و رحت عليها ،كانت مدت ايدها الي مسكتها منها و انا ماشي جنبها و هي زي الملكه المتوجه و انا خادمها العبد المطيع الي بيوصلها لغاية اميرها ،، كنت ساكت عيني في الارض موش عارف ايه الي حصلي و ايه الي غير كلامي و موقفي و فكري كدا ،، و ايه الي بعثر كل الي كنت بفكر فيه في ثواني بعد ما شفت اختي و هيا بالمنظر دا و كلامها ليا الي كان امر يجب عليا اطاعته ،، ، وصلنا اول الصاله و هيا بتمشي و انا جنبها و بتعدي و الكل بيبصو عليها خاصة هاشم الي قام من مكانه و عينيه مفتوحه على اخرها كانه اول مرة يشوفها و يشوف جمالها ،، و فريده الي لفت و هيا بتبتسم و تضحك و فرحانه انه خلاص كل شي اصبح ماشي زي ما هي تخطط و تحب ،، اما ماما الي كانت بتبص عليا بخضوعي و ركوعي لاوامر مريم و انا واخذ بايدها لغاية فحلها ،و في عينيها كلام كثير وهيا بتهز في راسها تلوح بيه ،،،،، .. اخذ هاشم مريم من ايدي و قعدها جنبه و هو بيشوش ليها بكلام و هيا بتضحك و تبتسم و انا فضلت واقف موش عارف اعمل ايه ،، باصص للارض ،، لغاية ما جاني امر تاني من مريم و قالت ....
مريم::: خلاص روح ادخل على اوضتك دلوقتي ،،لما اعوزك حناديك ،،، ي**** واقف ليه ،،، روح ...
بجد موش قادر اوصف الحاله الي كنت فيها ،، كانت مريم بتعاملني على اني خدام في البيت دا و بتامرني و انا عليا انفذ ،،، كان عندي رغبة و احساس باني ازعق و اثور على الوضع دا بس خايف ،، موش قادر ،، عشان لو فكرت اعمل دا حترمي في الشارع و مافيش حد يسال عليا و لا الاقي مكان اقعد فيه ،ماليش غير التنفيذ ،،، دخلت اوضتي و قعدت فيها و كان لازم عليا اخذ قرار نهائي ،، يا اكمل معاهم للاخر او اهرب من القرف دا كله و يصير الي يصير ،،، لحظات عدت و دخلت عليا ماما الي كانت شايله في ايدها شنطة صغيرة ،، دخلت و قفلت الباب و كان في عينيها كلام و غل و هيا بترمي الشنطة في وشي و تقلي ...
ماما::: بقا عامل فيها ذكر عليا يا خول و بتعايرني و بتشتم فيا و بتلعب فيها دور الشرف و النخوة و انت كلب ، طحان ، ميبون ، خدام ،، لا و لمين لمريم ،، مريم الي لسه ماعدتش سنها و بتتحكم فيك و بتامر و انت زي الحيوان ،، .. انطق اتكلم ،، و لا لسانك اكلته القطه يا قطه ،، ماهو انتم كدا ،، زيك زي ابوك الوسخ ابن الزانيه كلكم انجاس و ما تجيوش الا بالعين الحمرا ،تتتتتفوه تتتتتفوه ...
كانت بتشتم فيا و تعايرني و تسب و انا ساكت و ماليش قدرة على الرد و لا الكلام و هيا مكمله في كلامها و سبها ليا و بتعايرني بكل لقمه و كل هدمه و كل حاجه عملتهالي من فلوس العهر و الفجور و الشرمطة الي كنت شريك فيها معاها ،،، كلامها رجعني لاصلي الديوث ،العاهر ،الفاسد و خلاني اروح اركع تحت رجليها ،،اترجاها انها تسامحني و تغفرلي و انا ببوس في رجليها و اطلب منها السماح و اني حكون زي ما تحب و زي ما ماهيا تريد ،،، كنت بتزقني و انا ماسك رجليها ببوس و راكع تحتها لغاية ما حسيت بايد بتمسكني و تقومني كانت فريده الي دخلت علينا لقتني في الوضع دا ،، مسكتني و قعدتني على السرير و انا منهار ببكي ، و هيا بتضم فيا وتحضني و تسكتني ،،، كان رد فعل فريده دا غريب جدا خصوصا انها هيا الي بتخطط و بترسم بس موش فاهم هيا بتعمل معايا كدا ،،، موش فاهم موقفها ايه بالظبط ،، ،،
كانت ماما لسه واقفه و هيا بتكمل في كلامها بس فريده امرتها بالسكوت و الخروج و ضمتني ليها من تاني بطبطب عليا و تهديني لغاية ما سكتت و نشفت دموعي ،،، و قالت ...
فريده::: انت مالك ،في ايه عشان تعمل دا كله ،، و تنهار بالشكل دا مالك هو انت لسه ما تعلمتش ،، انت لسه موش فاهم طبيعتك و لا موش عاوز تفهم و تعرف انك ولدت و اتخلقت عشان كدا و تكمل في الموال دا قلي ... انت الي زيك و في النعمه دي يعمل لامه و اخته اكثر من الي انت بتعمل فيه ،،افهم بقا و خليك راجل ،،، افهم يا كيمو .. ولا عاوزني اغضب عليك و ازعل منك ،،، قلي ...
كان كلامها و حنيتها عليا بثمن ،، كله بثمن ،، اني اسكت و انفذ و اعمل كل الي هيا عاوزاه و كل الي ماما و اختي عاوزينه مني و لا افتحش بقي ،،، و الا حشوف الي عمري ما شفته ،، كنت خايف من رد فعل فريده عشان انتم بجد ماىتعرفوش فريده دي لما تتحول لوحش و يبقى موش فارق معاها اي حد ،،و يوقف قدام طريقها ،،،،، .. سكت و قمت معاها بعد ما عدلت من هدومي و لبسي و هيا مسكت الشنطه الي فتحتها و كان فيها رزم رزم فلوس يجي 5 الاف جنيه ،موش فاهم دول ايه و بتاع مين بس هيا قالت ..
فريده::: انت شايف الفلوس دي ،، دي هديه من هاشم ليك و لامك ،، شايف يا واد الهدايا ،، شايف يا عرص ،، لا و لسه لما مريم تدخل و يبقى تشوف الهديه الكبيرة ،، شايف اختك بتعمل ايه عشانكم ،،، ... شايف و انت عاوز تبوض كل حاجه ،،، افهم بقا و عيش و سيبك من الهبل الي انت فيه ،، دا هاشم حيقدم مهر ما حصلش لا انت و لا امك تحلمو به ،،، فوق و خليك واقعي وبلاش قحب امك دا الي موش حايودي ولا يجيب ...
سمعت كلامها و استوعب كل حاجه و خلاص لازم اعيش الي انا مكتوب اعيشه ،،، قمت و هزيت براسي ناحية فريده و قلت ...
انا::: انت من اللحظة دي حتشوفي كريم غير الي تعرفيه و حاتشوفي مني الي بتحلمي به و تشوفي بعينك قد ايه انا رخيص و كلب و قواد و ميبون ،،، ...
قمت انا وهيا و خرجنا برا اوضتي و هيا ماسكة ايدي و رايحه بيا على الصاله الي كانت ماما قاعده جنب هاشم على يمينه و مريم على شماله و ايده بتلعب في كل حته من جسمهم ، ايده الشمال على فخذ مريم و بتحسس عليها و ايده التانية في وسط فستان ماما بتلعب على زبها و تفعص فيه و ماما الي بتلعب على زبره و تحك فيه من فوق البنطلون الي كان واقف عامل خيمه و هو منتشي ،،، كنت موش متخيل اشوف ماما و مريم مع راجل واحد بيشرمط في لحمهم قدامي بس الضاهر دا هو الي حاصل ،،، قعدت فريده و انا كنت واقف باصص ليهم و مستني امر من مريم او ماما لاني دا هو مكاني الطبيعي في الوضع دا ،،،،، و هوما ولا شايفيني اصلا كل وحده فيهم بتاخذ من هاشم غرضها و متعتها و نشوتها لغاية ما مريم شاروت ليا بصباعها اني اقرب ليهم ،،،، قربت عليهم و هيا بتمسكني من ذارعي تنزلي على ركبي و تقلي بوشوشة فيها محنه و رغبة و امر لازم يتنفذ ...
مريم::: امك شاهية زب هاشم في بقها ،عاوزاه ،، عاوزه اشوفها و هيا بتاكل فيه ، عاوزه اشوف امك تمص و ترضع فيه ،، افتحله البنطلون و طلعله زبه حطه في بقها ،،، اتحرك يا عرص ،، يا قحبه ....
بصيت لعنيها الي كانت بتبرق و بتلمع و ماما الي كانت ايدها ما سابتش زبر هاشم بتحك فيه و تحسس على كل شبر فيه و ايده موش سايبه بزازها الي كان طلعهم برا الفستان و بقو تحت تصرفه و هو بيقفش فيهم جامد بيعصرهم و يقرص حلماتها ،،،، و انا على ركبي بمد ايدي ناحية بنطلون هاشم الي كان فتح رجله على اخره و انا بمد صوابعي على الحزام و بعدين القفل و ماشي للسوسته و هو كان رافع وسطه ليا كنت نزلتله البنطلون لغاية فخاذه و كان زبره باين واقف و كبير و مشدود من تحت البوكسر الاسود الي لابسه و ماما لسه بتحرك ايدها مرة تلمس ايدي مرة تلمس زبر هاشم ،،و انا عيني على مريم الي كانت بتحسس بايدها على صدر هاشم من تحت الشميز الي لابسهاو بتلعب في شعر صدره الي كان مغطيه كله و هيا بتامرني .. اكمل اقلعه البوكسر و اطلع زبره ،،،، و كان دا الي حصل مديت ايدي و هيا بتترعش و انا بلمس في زبره و بطلعه كل ،،، كان بجد زبر عظيم ،كبير قوووي ،، راسه حمراء و جميله و تخينة و زبه طويل موش عادي خالص ،، كنت بمسك فيه و من نصه بكف ايدي و هو رطب و حنين ،، و موش عارف اعمل ايه تاني لغاية ما كملت مريم امرها و قالت بكل قوة ...
مريم:::: اخلص نيك امك القحبه ،،، نزلها ترضع العصبة ،،، هات راس امك على زبر سيدكم يا ولد القحبه ،اتحرك يا ميبون ....
وقفت شوية على رجل و نص و رحت شادد ماما من شعرها و جايبها بكل عنف و قوة على زبر هاشم الي كان في ايدي لساه و بحطه على وشها و شفايفها و احسس به على كل حته فيه و هيا ماصدقت كانت فتحت بقها و حطت راسه بين لسانها و شفتها و بدات تلحس فيه و تمص فيه و انا لسه ماسك شعرها ......
نكمل الحزء الي جاي نشوف اصل الحكايه ايه و ايه الي ممكن يحصل بعد دا كله اتمنى الجزء يعجبكم و ينال رضاكم
قراءة ممتعه للجميع و شكرا
السلسله الثانيه
الجزء السادس
بعد كلام مريم ليا و امرها و هيا بتشخط و تزعق في وشي تامرني اني انزل على ركبي و اعمل الي هيا طلبته و هيا بتقول ...
مريم:::: اخلص نيك امك القحبه ،،، نزلها ترضع العصبة ،،، هات راس امك على زبر سيدكم يا ولد القحبه ،اتحرك يا ميبون ....
وقفت شوية على رجل و نص و رحت شادد ماما من شعرها و جايبها بكل عنف و قوة على زبر هاشم الي كنت ماسكه من نصه و هو واقف مكبوس على اخره و بحطه على وشها و شفايفها و احسس به على كل حته فيها و هيا ماصدقت كانت فتحت بقها و حطت راسه بين لسانها و شفتها و بدات تلحس فيه و تمص في راس زبر هاشم و تحطه بين شفايفها ترضع بكل عهر و قحب و انا لسه ماسك شعرها و ايدي التانية على زبر هاشم من تحت بين بيضاته الي كانت كبيرة مليانه لبن ،،كنت من الشهوة و فرط النشوة نسيت حالي و انا بفعص و بحسس على بيضاة عاشم بكف ايدي و بافعص فيهم و امشي صوابعي زي الي بحلب في زبره ،،كنت موش عارف انا بعمل ايه بس عجبتني الحركه الي عملتها ،، و حركت فيا مشاعر و احاسيس اكثر من الديوث او القواد ،،، كنت موش مركز و بافقد سيطرتي على نفسي ،،، كنت عاوز اروح بشفايفي على زبر هاشم و اذوق طعمه و الحس راسه الجميله الي كانت كبيرة بفتحتها الواسعه ،،بس ماما موش مايني فرصه ، كانت موش مخلياني الي رغبتي و شهوتي بتزقني عليه باخذها لزبر هاشم كله في بقها و هيا بتمص و تلحس و تحاول تدخله كله في زورها كانت بتمص بنهم و قحب حتى ايدي الي ماسكه شعرها و بتحاول تزقها اكثر موش نافعه معاها لانها كانت بتعمل دا احسن من و انا ماسكها و هيا تتشرمط و تلحس و ترضع و لا حاسبه حساب لحد و كانت زي الي بتنفذ في اوامر و رغبات و كلام مريم المتحكمه في كل حاجه ،،، مريم الي كانت نظارتها كلها قوة و تحكم و سيطرة لانها قدرت تتحكم فيا و في شهوة و عهر ماما ،،، و هيا بتبتسم نفس ابتسامة فريده زي ما تكون فريدة في جباروتها و قوتها ،،، اما هاشم الي كانت ايده على ضهر ماما تحسس و تنزل حبه حبه لطيزها ،،بيرفع الستان و يدخل ايده بين فلقات طيزها و هو يشد فيها ،يفعص و يضرب بكف ايده على طيزها الي كانت بتتهز كلها و هيا في ايده ،،، ،، كان بيغوص اكثر بين فلقاتها يوصل لخرمها يبعبصه و يدخل صباعه فيه و ماما الي كانت بتترعش و بتنتفض و تهز في جسمها لفوق عشان هاشم يدخل صباع و اثنين في خرمها و يبعبصه بكل قوة و نشوة و هيا عمالة نازلة على زبره بترضع فيه بتاكله اكل ،بتلحس بلسانها من فوق لتحت و من بيضاته الي بتقفش فيهم كل وحده دخلها في بقها و تطلعها تتف عليها و تعاود تاكلها و ايدها بتحلب في زبره ،،، كانت نشوتها و محنتها اكبر و اقوى ،،،،،..... كنت بعدت ايدي الي ماما شالتها من زبر هاشم الي كانت عاوزاه لوحدها موش عاوزة حد يشاركها فيه و هيا بتاكله اكل ،،،، و انا ببص عليها و على هاشم و عيني الي خايفه تروح على عين مريم الي اول ما لمحت بصتها القوية المخيفه رجعت نزلت وشي للارض،،،، بس مريم كان ليها راي تاني ،،، حسيت بايدها جايه ناحيتي و هيا بتشدني من شعري تقربني ليها و تنزل ليا شوية ،،، و تقلي بوشوشة و امر و سيطرة و رغبه
مريم::: مبسوط يا كلب بامك ،،، مبسوط يا ميبون يا ديوث بامك القحبه و هيا تتشرمط قدامك ،، مبسوط يا ابن الزانيه يا متناك يا خول،،،،، انت و امك دي اثنين شراميط كلاب تحت جزمتي فاهم ،، انت و المتناكه دي قحاب عندي و زيك زيها اثنين نسوان فاهم يا ولد القحبه .... تفوووووووووه تفوووووووووه على زبور امك يا ميبون .نيك ام امك الخامجه
تفت على وشي اكثر من مرة و هيا ماسكاني من شعري و تشتم فيا و في امي و ايدها التانية بتنزل على وشي تمسح كل الي تفته عليه و تدخل صوابعها في بقي تفتحه و تتف تاني فيه و تمسكني من شفايفي بكل قوة تقرص فيهم و تقفش جامد ، و رجليها الي كانت رابحه مابين فخاذي و بتحسس عليهم على زبري الي كان واقف ،،اه واقف من تعريصي و دياثتي و انا راكع و معدوم الارادة من تحكم مريم فيا و شهوة و قحب ماما و كمان من زبري هاشم الي كان في ايدي و انا بحلب فيه و كنت مشتهي الحسه و ارضعه و احطه في بقي و شهوتي عماله تزيد و عهري يزيد اكثر من قحب ماما و الي زاد في انتصاب زبري و وقوفه كلام مريم و شتيمتها ليا و هيا بتامرني و تتف على وشي و رجليها الي كانت بتححس على فخاذي و بتحاول تفتحهم و حطتها على زبري و بدات تنزل عليه بكف جزمتها و تنزل و تنزل اقوى و تفعصه جامد و كاني سيجارة على الارض بتطفي فيها و هيا عماله بتبص في عيني و تبرقهم فيا جامد و انا الي كنت مهزوز و خايف من رد فعلها و عيني بتلمع شهوة و محنه و هيجان من الي انا فيه و دا الي حسته مريم و شافته في عيني و هيا بتهين فيا اكثر و تمرغ في راسي في الارض اكثر قدام فريده و هاشم ،،،،، ...و هيا بتزيد في تحكمها و سيطرتها الي زادت عن كدا و هيا بتمد ايدها ناحية ماما ،،تمسك شعرها و بتهزها من على زبر هاشم الي كانت مكلبشه فيه و متشعلقه موش راظية تسيبه و لا تبعد عنه و مريم بتعاود تمد ايدها تاني بس بقوة اكبر و هيا بتزعق و تشتم في ماما و بتهز فيها جامد اقوى و بتكبس و تمسك في شعرها ترفعها بالقوة و تشدها عليها و رجليها بتزق فيا من بطني رمتني على الارض و شدت ماما جامد جابتها بين رجلين هاشم و هيا بتشتم و تقفش في شعرها اقوى من الاول بكثير و تقول ...
مريم::: ايه يا قحبه ،يا متناكه ،، نسيت نفسك و لا ايه ،، نيك امك القحبه ،، انا لما اقلك كفايه يبقى كفايه فاهمة ولا لا ،،، انت هنا زيك زي الخول ابنك كلاب تحت جزمتي تسمعه الكلام و تنفذوا الاوامر يا شرموطة ،،، عاوز تتناكي ،عاوزه زبر هاشم ،عاوزه تتشرمطي يا قحبه القحاب يا ميبونة ،،، انا حاوريكي ازاي تتناكي و تتشرمطي على الصح يا قحبه .....
قامت مريم و هيا بتزعق و في عينيها شر خلق **** كله ،فيها قسوة و جباروت عمري ما حسبت و لا حسيت انها تقدر تكون كدا و بالتحكم و القسوة دي ...و هيا بتشد في شعر ماما جامد الي كانت بين رجلين هاشم و تقعد فوقيها على ضهرها و هيا ماسكة دماغها بايدها الاثنين و منزلتها على زبر هاشم ،تمرغ في وشها فيه و تكبس عليها جامد و تهزها تاني و تعاود الفعل مرة و اثنين و هيا بتشتم في ماما و بتقول ليها كلام ما يتقالش من بنت لامها او حتى من اثنين شراميط في خناقه ،،، كانت قاسية و متمرده و هيا بتمد ايدها على بق ماما تفتحه بايدها الاثنين و بتحط زبر هاشم في بقها و تدخلهولها كله و تخليها لغايه ما نفسها يتقطع و لعابها و بزاقها نازل من بين ايديها و دموع ماما الي نازلة ترف على خدودها موش بكاء او خوف بس رغبة و نشوة و هيجان مالوش اخر ،،، كنت بحس في ماما منتشيه و فرحانه بالي بتعمله فيها بنتها وهيا ما حاولتش لا تقول كلمه او ترد فعل او تهرب من ايدها او حتى ترفع وشها بل العكس كانت مستمتعه بتحكم مريم فيها و تجاريها و تخليها تعمل الي تحب تعمله و اكثر و هيا مستمتعه بدا كله ،،،،،و مريم الي لساها زي ماهي و اكثر بتشد في ماما و بتضربها على قفاها و دماغها و على خدودها بكفوف ايدها ،،، كانت بتزيد في قوة القلم و الكف و تزيد من عنفها الي اصبح غير طبيعي ، بالنسبة ليا ، اما ماما لسه بترضع في زبر هاشم مستمتعه بكمية الاهانة من بنتها و هيا بتشفط بيضاته وحدة ورا التانيه بتاكل فيهم اكل و ايدها بتحلب في زبره و تطلع بلسانها تلحسه كله و ترجع لتحت و تقفش فيه و تدور لسانها على راسه تمصه بين شفايفها ،كانت زي المتخدره موش فاهم ايه الي حصلها بالظبط ،كانت ماما في حالة غير عاديه ،، في حالة موش قادر اوصفها لانها جنان في جنان و قمة في الهيجان الي مالوش حل و لا تفسير ،،، و انا الي لا عرفت و لا فهمت اعمل ايه غير اني اتفرج على المنظر و المشهد الي ماما فيه و الي مريم بتعمله فيها ،،و دا كان اقل بكثير من الي كان جاي في السكه و الي عملته فيها ،،،،،،
وقفت مريم من على ضهر ماما و هيا بتمد ايدها تفتح ليها فستانها الي كان بسوسته من ورا و قلعتهولها عشان يبان جسم ماما كله و هيا على ركبها بين رجلين هاشم ولسه بترضع في زبره و هو الي ما تحركتش ليه شعره من كثرة لحس ماما في زبره كان زي ماهو فارد ايده على الكنبه و مغمض عينه و سايب نفسه خالص و ماما الي جمسها كان عريان كله مافيش الا حتت الكلوت ابو فتله الي خيطه لازق بين فلقات طيزها و مبين خرمها الي كان بجد مفتوح و مبلول ،، و بزازها الي كانت سايحه تتدلى زي بزاز الكلبه بحلمتها البني الغامقه و مريم بتحسس على ضهرها باديها و تنزل لتحت لغاية طيزها و تشدها بكل قوة بتمسك فلقات طيز ماما كل وحدة بايد و تفعص فيهم و تقفش و تهز ايدها لفوق و تقوم نازلة بكل قوة بالقلم عليهم و تصفعهم و هوما بتهزو و بيترجو رج بين ايدها و صوت اللحم و الكف عليهم جايب اخر البيت و هيا لسه بتشتم فيه. بتضرب على طيزها و بتشتم و تسب و عينيها الي كانت بتبتسم بفخر و قوة بتبص في عين فريده الي كانت عليها علامات الرضا من الي بتعمله مريم في امها .... فريده الي اخيرا وصلت للي هيا عوزاه انه مريم تتحكم و تسيطر على رغبات ماما و.رغباتي وتخلينا خدامين ليها و دا الي حصل فعلا ،،،، كنت بتفرج على كل دا و ساكت موش قادر ارد اي فعل غير اني امسك زبري الي كان واقف على اخره بينقط لبن و شهوتي زادت عن حد الدياثة و التعريص و بقا اكثر ،،، موش عارف اني بقيت كلب و خدام و عبد لرغباتي او رغبات مريم ،،،،بس الي انا عارفه في اللحظات دي اني مستمتع بدا و موش عاوز اي حاجه تفصلني ولا تبعدني عنه ،،،،،....
مريم ما وقفتش لغاية هنا كملت فعص و لعب في طيز امها و بدات تمد ايدها تباعد الخيط و تبعبص في خرم طيزها ،تدخل صباع و تبعبص بكل قوة و تزيد صباع تاني و تبعبص جامد ،،تدخل و تخرج و تدورهم جوه و تفعص لحم امي بكل رغبه و توحش و سادية مخيفة ،،،، و ماما موش عارف ايه الي جرالها ،بجد نفس السكوت و الخنوع و الرضا بكل الي تعمله فيها بنتها ،، ناسية كل اوجاعها و ضرب مريم و بعبصتها فيها و بترضع في زبر هاشم و تاكله اكل ،،،دي بتمص فيه بطريقة اغرب من الخيال بتدخله كله ،اه بتدخله كله في بقها بتبلع كل زبر هاشم الكبير الطويل و تخليه في بقها ،نفسها بينقطع و تخرجه و تعاود ترجعه و هاشم الي اخيرا اتحرك كان خلاص محنته و شهوته غلبت بعد كل الي حصل في زبره من امي ،،، فتح عينه و مد ايديه ناحية ماما و رفع راسها ليه و هو مبرق عينيه فيها و بقول ليها بعد كل السكوت الي كان عليه ....
هاشم :::: انت طلعتي اوسخ من ما كنت اتصور يا قحبه ،، يا متناكه ،،، عاوزه زبري ،،عاوزه تتناكي ،،عاوز افشخك ولا لسه عاوزاه في بقك ،انطقي يا وسخه يا فاجره انطقي يا بنت الزانيه ...
ماما::: مممممم عاوزه اكله ،،خليني ارضع فيه ممممممم كمان ،يخليك اه اااااه ممممم ،عاوزه امصه تاني ،، عاوزه اخليه في بقى ،، انا كلبتك و قحبتك و خدامة زبرك ،، امانة عليك هاته في بقى و النبي رجعه تاني .... مممممممم اححححح
وقف هاشم من قعدته و هو بيشد ماما من ايدها يرفعها عليها و بزازها الي كانو بيتنططو قدامها و مريم الي لسه ماسكه في طيزها بتضرب فيهم و هيا وراها و بتزقها على هاشم الي زنق ماما عليه ،، مسك بزها بكل قوة و بيفعص فيهم و يقرص حلمتها و يشدها اكثر و بكل قوة و ماما الي بتتمحن بتزوم ،، اهاتها مالية كل البيت و مريم و هاشم نازلين فعص ضرب في لحمها في كل حته ،، موش مخليين مكان من جسمها الا و اتفعص ،اتضرب و اتقرص ،،،،، كانت عبده و حيوان اليف بيطاوع في اسياده من غير ما ينطق بحرف او كلمه ،،، ..
اما فريده فكانت قاعده مكانها ما تحركتش ،،كانت مبتسمه و فرحانه من الي بتعمله مريم و هيا حاطه رجل على رجل و كاسها في ايدها و بتتفرج و انا في نفس المكان زي فريده بتفرج و ايدي على زبري بلعب فيه ،، مستمتعه بالوضع الجديد ،، مستمتعه بامي الي كانت بين ايدين بنتها و فحلها و هيا كلبة حيوانه خدامه لرغبات و اوامر بنتها ،،،،،و انا كان في مخي حاجه موش فاهمها هو هاشم جاي عشان ينيك ماما و لا جاي عشان مريم ،،، موش فاهم هو رغبته ايه بالزط و انا بشوف و اكتشف عالم جديد عليا ،،، محنة و رغبة السكس السادي العنيف و بتمتع به ،، و بقول في عقل بالي هي مريم عرفت دا كله فين و ازاي و امتى ،،و انا بشوف في هاشم الي كان مسك ماما من بزازها الاثنين بكل عنف و قوة و رغبة و لفها رماها على الكنبة و نزل بين رجليها و كان بيشاور لمريم الي فهمت عاوز ايه و راحت مدتله كاس الويسكي و هو الي اخذه و راح على كس ماما الي كان مبلول و بينقط و شوافره مفتوحه على اخرها و هو بينقط و يسكب الويسكي على كسها و يدخل صباعه يبعبص به و يفرك كسها و يصب قطرات الويسكي الي كانت بتحرق في كس ماما الي ابتدت تتلوى و تتقوس بضهرها و تهز في جسمها و اهاتها طالعة و بتتمحن ووتزوم و هو بيفرك و يبعبص اكثر و اكثر و اقوى و يدخل صباع تاني ووثالث و يفرك في كل كسها الي كان مبلول و بينقط مية و شهوة و ويسكي ،،و مريم الي راحت على ماما بعد ما فكت حزام بنطلون هاشم من عليه و وقفت جنب ماما على بطنها و بزاها و بدات تهز في ايدها الي ماسكه الحزام و تنزل بيها بالراحة تضرب في لحمها و تزيد حبه حبه و بدات تسرع و تقوي في ضربتها ،،، و هيا تشتم و تسب فيها ....
انا بجد باعتذر على التاخير و بتاسف بجد ،،، نتقابل الجزء الي جاي نشوف ممكن يحصل ايه بعد دا كله و نعرف ايه الي مخبيته مريم من مفاجاة ،،،، اتمنى من السادةةالقراء انهم يتفهمو تاخيري دا عشان انا بجد بكتب في ذكريات عشتها و احداث كنت شريك فيها ،، و يتفهمو عذري دا و انا بحاول بكل جهدي اني اكتب و انزل كل جزء في معاده و كمان اتمنى الاقي ردوكم ووتفاعلتكم معايا و شكرا ...
و اتمنى الي جاي يعجبكم اكثر عشان في مفاجاة قد ماهيا حلوة وواتمنى تعجبكم اكثر
السلسلة الثانية
الجزء السابع
ارجو اني الاقي تفاعلاتكم و اراءكم و اهوه جزئين في يوم واحد عشان ما ازعلكمش ولا اتاخر عليكم ،،، اتمنى قراءة ممتعه للجميع و شكرا للادارة و لكل القراء ... اتمنى انه الجزء يعجبكم شكرا
كان هاشم بيبعص في ماما و يدخل صوابعه فيها و هيا بتتمحن ووتزوم على اخرها و مريم الي شالت حزام هاشم من على وسطه و راحت جنب ماما في النايحة تانية وقف جنبيها و مدت ايدها بتفعص بزها و بتقفش فيه بكل قوة و ايدها التانية ماسكه الحزام بتعديه على جسمها ،بكل حنية من بطنها لبزها و رقبتها و هيا عماله تفعص اكثر و تقفش في لحمها ،،، و تهز في ايدها و تضرب في ماما بالحزام في ضربات متاتليه بس على خفيف و تعاود الضرب مرة واثنين و ثلاثه و بتزيد في سرعة ايدها و تصعد في وتيرة جلد لحم ماما الي كانت من عينيها و جسمها الي بدا يحس بالوجع و هو ينتفض تحت ضربات مريم الي بدات تقوى اكثر و اكثر و هيا تسب و تشتم فيها و هاشم الي شل حركة ماما و كان راكب فوق رجليها و فاشخهم جامد و شال حركة ايدها و مريم عمالة تجلد في جسم ماما جلد ،،، و بدات صوتها يعلى و يزيد و هيا موش قادره تستحمل دا ،، و جسمها الي كا بيحمر و ياخذ لون غير لونه الطبيعي ،،، و هيا بتترجى في مريم تبطل ضرب فيها و تستمحها و تقول ،،،
ماما:: كفايه ،، موش قادره ،،اه حرام عليكي ،، و النبي ،، يوجع يوجع اه مممممم موش قادره ،،خلاص ،حرمت بطلت ،سماح و النبي ،، اه اه
مريم::بتجلد في لحم امها و عينيها كلها غل و حقد موش عارف جابتهم منين ) اسكتي يا قحبه ،اسكتي يا كلبه ،، انت تستاهلي اكثر ،، اسكتي يا متناكه يا زانيه ،،، ياعن زك امك القحبه ،، سكر فمك ،سكر فمك يا قحبه تفووووووووه عليك و على زبور امك يا خامجه يا فاسده ....
كان صوت ماما و دموعها الي نازله ، و رعشت جسمها و المها اقوى من اي حاجه ،، موش قادر اشوف كدا و اسكت ،و هي موش قادره تستحمل و لا تتحمل كمية الالم ، كنت باقف رايح على مريم ابعدها عن ماما بس فريده جات من ورايا و مسكتني مني ذراعي و قعدتني على ركبي زي ما كنت قاعد و قالت ،،،، بالحرف الواحد ..
فريده :::اترزع مكانك و خليك في حالك احسن ما يجرالك زيها و اكثر ،، فاهم يا كلب ،،، اوعى تقرب و لا تتدخل فاهم يا متناك ،، فاهم يا ابن القحبه ....
كانت بتتكلم و تشدني من شعري عليها تلفني و تكتبس عليا بكل قوة و تتف في وشي و تشتم فيا و تعاود تسمعني نفس الكلام و هيا بتحذرني اني لو قربت او فتحت بقى، يبقى استاهل كل الي حيجرالي ،،،، كنت موش فاهم ليه بيحصل دا كله و انا بشوف في مريم مكلمه ضرب و سلخ في لحم امي و هيا بتتلوى تحتيها و هاشم مكتفها موش مخليها تتحرك و صوتها الي كان عالي و مسموع لبرا ،،، و دا الي خلى مريم تروح جري تجيب حتته قماش تكمم بيها بق ماما و تخلي صوتها مكتوم و هاشم الي كان قلع بنطلونه و رفع رجلين ماما فتحهم على الاخر و هو بيحط راس زبه بين شوافر كسها و يحك به يطلعه و ينزله ، و يحطه بين شوافر يدخل حته من راس زبه و يخرجه ،، و يفرش به و ماما الي بدات ترجع لحالة الهيجان الي كانت عليها و نسيت وجعها و الم لحمها الي كان كله احمر و متعلم عليه بايد مريم و حزام هاشم الي لسه بيزيد في محنة ماما و هو بيزنق رجليها لبعض لفوق و هو ماسكهم بايده و زبه بيحك و يدخل بين فخاذها يحك و ينيك كسها من فوق لفوق ،كان شكله حينيكها و يدخل زبره فيها بس دا ماحصلش لانه قعد كدا ماسك رجليها لفوق ضمامهم لبعض و زبره بيفرش من برا لبرا و هو بيسرع في حركاته و يدخل في زبره بين فخاذها على كسها و مريم الي كانت بعدت و قعدت جنب فريده الي زقتني بايدها و انا بتفرج في كل الي بيحصل ،،، و كنت موش عارف بيعملو ايه لان كل عيني و انتباهي كان علي بيحصل مع ماما ،،، لفيت لقيت فريده ماسكه مريم و هيا بتوشوش ليها في وذانها و بتلحس في رقبتها و ايدها على فخاذها من فوق فستانها الي كان مبين كل جسمها و هيا بتزيد في فعص و التحسيس على فخاذها و بتبوس فيها بتلحس بلسناها في رقبتها و خدودها و تروح لغاية شفتها تعدي لسناها من عليها و تدخل في بقها و ترجع تروح لرقبتها تنزل بلسناها الي كان بياكل و يلحس كل حته فيها و ايدها عمالة تتطلع براحه بكل حنية على لحم مريم من فخاذها تدخلهم بينهم تحسس على كسها و تطلع لبطنها تلمسها ،تحسس عليها و تدورها و تطلع حبه حبه على صدرها و تلمس بزاها تلعب عليه بصوابع ايدها و هيا شغالة لحس في رقبتها بتزيد في هيجان مريم الي كانت سايبه نفسها لفريده و الي بتعمله فيه ،،...
كنت انا وسط دا كله سايح تايه و هايم في بحر من النشوة و الهيجان الي حاصل بين هاشم و ماما و زبره الي بيفلق و يحك في كسها مابين فخاذها و موش عاوز يدخله و ماما الي محنتها زادت اكثر و صوتها المكتوم موش سامع غير اهات و محنة و عينيها الي كانت بتنزل دموع شهوة و رغبة و محنة و الي كانت بتترجى في هاشم انه يدخل زبره فيها ،ينيكها ،، يحشره كله عشان موش قادره تستحمل و لا قادره تتطفي نار لحمها الا بحشر زبر فيها و دا الي كان هاشم حابب يعمله في ماما انه يخليها تترجاه ،تستسمحه ،تطلب منه و تبوس رجليه عشان ينيكها ولا ينيكهاش لانه كان مستمتع بالي بيعمله فيها ،،، كان بيزود في تحريك زبه عليه و يقوي في الريتم اكثر وواكثر و كان بيعاود يفتح رجليها و ينزل بصوابعه يبعبصها و يفرك زمنبورها و يبعبص باكثر من صباعين في كسها الي كان مفتوح و شفرانه بارزة طالعه لبرا و يمد ايده يقرص حلمات بزها و يشدهم اقوى و بعنف و يدخل صوابعه في بقها تلحس ميتها من ايده و يضرب جسمها بكل قوة و بزها الي كانت بتتهز و هيا سايحه ،،،،،و فريده الي لسه على نفس الوتيرة في لعبها بجسم و لحم مريم الي لفتها عليها و قعدتها على حجرها و وهيا تاكل في شفتها و بتمص لسانها و ايدها بتلعب على طيزها و تفعص فيهم و تحسس على فخاذها و بتحرك في وسطها على وسط مريم بتزيد في محنتها و هيجانها و هيا بتشاورلي و تغمز فيا اروح عليهم ،،،،، كنت بمشي و انا لسه على ركبي ورا مريم و فريده تمد ايدها و تمسك ايدي و تحطها على سستته الفستان و فهمت اعمل ايه بعدها ،،،،، كنت بفتح في فستان مريم و انا وراها عشان يبان ليا جسمها و ضهرها الناعم و فريده الي ايدها على ذراعتها بتقلع ليها فستانها من قدامها عشان تبان بزازها الكبيرة قدام وشها و تروح رايحه عليهم بلسانها و شفايفها و تمص ووتعض فيهم براحه و بحنيه و تلمسهم بلسانها تدوره على راس حلمتها وحده ورا التانية وهيا بتزنقها عليها جامد ،،و بتمسك في بزازاها بتعصرهم بين ايدها و تمرغ في وشها بينهم و تاكل فيها اكل و تحرك وسطها على وسط مريم و تهز فيها ،،،،،،،،...
كان المنظر الي قدامي و فريده ماسكه مريم بين ايدها بتاكل فيها ،بتعض في حلمتها بتزيد تشعل نار النشوة عندها و تخليها طايرة في السما و انا بسمع في اهاتها و محنتها و محنة ماما من الناحية التانية و كنت زي المجنون ببص هنا و هناك بلف شوية هنا وشوية هناك اتفرج في ماما و اختي و هوما بيتشرمطو و لحمهم بيتهز قدام مني و انا ماسك زبري بفعصه بقفش فيه ،،،،،
لفت فريده مريم على الكنبة و راحت واقفه قدامها و هيا بتكمل تقلعها كل فستانها عشان يبان لحمها كلها و تنزل عليها تفعيص في جسمها و تمسك بزازها بين ايدها و ترضع فيهم بكل رغبه و تمص كل وحده و لسانها بيروح بين فرق بزاها بيلحسه كله و تمصهم و تطلع تروح على شفايفها تاكلهم و جسمها بيحك في جسم مريم و تزنق ركبتها مابين فخاذ مريم تدخلها عشان تلمس حوضها و كسها و تبدى تحرك فيها عليها تخلي مريم موش قادره تمسك نفسها و هيا بتتمحن و بتزوم و فريده نازلة فعص فيها ماسكة بزاها بايد و الايد التانية مثبتها بيها و هيا بتتحرك و بتنزل بركبتها على كسها تخليها تتهز و تتلوى و تنهار من فرط الشهوة الي كانت باينه من عينيها و صوت اهاتها و كلام فريده ليها الي خلاها تزيد تهيج اكثر و تزوم و تتمحن و توحوح ...
فريده؛::: مممممم اه مابن سرمك يا قحبه ،،، مابن لحمك يا ميبونة ،، اه مالا بزازل عليك يا قحبه ،، مالا سرم عليك يا نيك امك ،،، مممممم ناكلك بكلك ، نلحسك يا قحبتي يا ميبونتي نيك امك نيك امك مابنك *** مابن زك ام امك احححححححح هبلتني بقحبك ،، هبلتني يا مريم هبلتني
مريم::: زيد اححححححح احححححح زيد زيد اقوى نيكيني ،نيكيني ،، كسرني كسرني دخل صوابعك اي اي زيد ماعادش نصبر اححححححح اححححح اه ااااااااا يا سرمي اه يا سرمي ،،، يقطر يحرق يحرق فيا نونتي قتلتني
فريده::: سكر فمك نيك امك ، يا قحبه ،، باش نيكك و نخليك قحبه كيف امك باش نكسرك و نخليك ميبونة كيف. امك الخامجه ،، نيك ام امك القحبه يا ميبونة ،، ،،،، زبور امك زبور ام امك الميبونة الفاسده نيك ام امك ،،،، تحب العصبة ،تحب تتكسر قلي ،تحب زب يدخلك يكسرك يتحشالك نيك امك تكلم ...
مريم :::: اي اي اي اي نحب زب خشين يدخل يكسر سرمي ، جيبلي زب ، هاتلي عصبة تدخل فيا معادش نصبر امانك ،، ماعادش نجم ،،، ااه اححححححححح اجحححححح ممممممممم...
كانت فريده متحكمه في كل تحركات و شهوة مريم و بتخليها تزيد تشتعل بنار الشهوة و الجنس بتواصل في شتمها و سبها و تخليها تتهز اكثر و تجيب شهوتها بكل لمسه من ايديها على بزها و حلمتها الي كانت بتعضض فيهم بسنانها و تاكلهم اكل و ركبتها و فخذها الي بيداولو على كسها يحكو و يفركو فيه و تمشيها زي ماهيا عاوزة بتتحكم فيها و في و كل حركة بتخليها تترعش اكثر ،، تهيج تشعل نار محنتها اكثر من الاول ،،، و هاشم الي كان ماسك في ماما و لفها خلاها تاخذ وضيعة الكلب و بدا يفعص في طيزها و يضرب فيهم و يحسس على فلقاتها الي كانت مفتوحه مبين خرمها المفتوح الي كان طالع برا و هو يبعبص فيها يدخل صباعين و يفضل يدخلهم للاخر و يدورهم في خرمها و هيا بايدها الاثنين ماسكة فلقاتها تفتحهم ليه اكثر عشان يكمل بعبصة و نيك في خرمها بصوابعه ،،،، ،،،،،،،، كنت خلاص على اخري من كل الي انا بشوفه و زبري بينقط بيجيب لبن على اخره ،،موش مستحمل نار الجنس الي انا فيه و كنت بتمنى المس حته من بز ماما او طيزها او حته من لحم مريم و احط ايدي عليه و احسس عليهم او اشوف زبر هاشم بيدخل في خرم ماما او طيزها و فريده تبعبص و تفتح مريم من كسها عشان اتمتع بشرف اختي و هو يتناك و يضيع قدامي و اشوف ددمم كسها بينزل بين فخاذها ،،، كنت اتمنى دا يحصل دلوقتي عشان كنت على اخري مغمض عيني و نزلت البنطلون و خرجت زبري و انا على ركبي ساند ضهري على الطربيزة و بحلب في زبري و انا سامع قحب و شرمطة ماما و مريم اختي و اهاتهم الي ماليه البيت كله و انا عمال ادعك ،احلب و اقفش في زبري و بيضاته بكل سرعة عاوز افضي لبني و الحسه كله و العب به بين شفايفي،،،،،،،، و انا في قمة الشهوة و المتعه حسيت بايد بتلمس ايدي و تبعدها عن زبري ،، فتحت عيني لقيت هاشم بيمسك فيا من ايدي و يقلي ،،،،..
هاشم ::::زبرك دا يستاهل خرم يدخل فيه عشان يجيب لبنه ،،، عاوز تجيب لبنك و تطفي نارك ،،،
كنت بشاور لهاشم براسي و انا بهز فيه فوق لتحت باه ،من غير كلام ،، الي شدني و مسكني و راح موقفني على طيز ماما و بيمسك في زبري و راح معدله و بيفرش به على فلقات طيزها و يمشيه على خرمها رايح جاي و يضغط على خرمها الي اول ما لمس خرمها ولا راح زبري غاص في طيز ماما ،،، و سابني هاشم بعد ما اتاكدت انه زبري دخل خلاص و راح ضارب طيزي بايده زي ما بيقلي كمل بقا دخله كله ،،و انا الي ما صدقت الا و زدت في تدخيل زبي كله في خرم ماما و انا ماسك فلقاتها بايدي و برهز و ادخل و اخرج في زبري و انيك في ماما ،،، كنت هايج موت و انا بنيك و زبري داخل خارج فيها و بنهج و بسرع في ضربات زبي فيها و ادخله كله في خرمها و اخرجه تاني وواعاود ادخله كنت في قمة الهيجان و النشوة و نسيت نفسي و انا بنهج و اتكلم و اشتم في ماما و فس نفسي ...
انا::::: احححح يا زبي ،اه يا قحبه ،، احححح يا ماما يا قحبه يا ميبونة مابن ترمتك ،مابن عصك يا قحبه يا كلبة نيك امك نيك امك اححححح زبي زبي اه اه ممممممم يا قحبه ...
و انا بنيك فيها و بدخل زبري في خرمها كنت مغمض عيني و انا عمال احفر في خرمها و موش حاسس بحاجة غير بزبي فيها و مريم الي قامت من تحت فريده جات عليا و هيا بتمسك في شعري و دا كان بامر من فريده لاني سمعتها و هيا بتقلها (شوفي خوك الطحان اش عامل في امك ،، شوفي الميبون ولد القحبه .... ) و هيا بتشدني و تمسك في شعري جامد ووتقلي .....
مريم ::: يا ميبون تنيك في امك ،،تنيك في امك يا طحان ،، زيد زيد دخل زبك فيها ،،زيد دخله الكل خليها تتناك منك يا خامج يا خول ،،زيد دخله في خرم الكلبة زيد احفر خرمها و جيب لبنك فيها الكلبه ..
كنت منتشي و انا بسمع في مريم و هيا بتقلي و بتامرني اني انيك ماما اكثر و.اقوى و.اجيب لبني فيها و كنت على اخري ،موش قادر خلاص و انا بزوم و اشخر و زبري الي بينفجر في خرم ماما بجيب لبني فيها و اترمي فوقيها و كلي عرق و شهوة و متعه موش ممكن تتوصف ،،،،..
..
بعد ما جبت لبني في خرمها مسكتني مريم و شدتني بعدتني و مسكت دماغي و راحت به على طيز ماما و كانت بتدخل صباعها في خرمها و تطلع لبني و تحطو في بقى و على شفايفي و لساني و بعدين زقتني و امرتني اخرج لساني و احشره في خرم ماما الحس لبني منه و دا كان بجد متعه و نشوة جديده خلت زبري يقوم شوية و احس انه لسه فيا حيل انيك تاني و انا بلحس وواشفط كل اللبن الي في خرم ماما و هاشم كان واقف جنبنا و ماسك زبره بيحلب فيه و هو يشخر و يزوم زي الي بيكون جابته الشهوة على منظري و انا بلحس في خرم ماما و موش حاسس الا و مريم تلفني قدام زبره و بتفتح في بقي بايدها و هاشم بيحلب في زبره و عمال يشخر و يزوم و بينطر لبنه على وشي و لساني و بقى و يقرب في زبره من بقي يدخله فيه و ينطر باقي لبنه و مريم بتمسك في وشي و تثبتني عشان ما اتحركش حتى يخلص هاشم ،،، ..
خرج هاشم زبره من بقى و مريم الي سكرتهولي بايدها عشان ابلعه كله .....
اتمنى انه الجزء دا يعجبكم و اتمنى انه الي جاي يعجبكم اكثر و كمان لسه في حاجات فيها متعه و نشوة و اثارة اكثر من كدا ،، استنوني في الي جاي و اتمنى الاقي تفاعلتكم و ملاحظاتكم ،،، نتقابل في الي جاي ،،و شكرا
قراءة ممتعه للجميع ..
السلسله الثانية
الجزء الثامن
قراءة ممتعه للجميع ، ارجو بجد انه الي باكتبه ينال اعجاب و رضا كل القراء في هذا الصرح الكبير و اتمنى اني الاقي تفاعلاتكم و ارائكم و ملاحظاتكم في ما اكتب و شكرا .....
انك تكتشف في نفسك ميول و رغبة جنسية انت مو عارفها ولا عارف معناها و تشوفها و تحس بمتعتها و نشوتها و كمان تحترق بنارها و تذوق طعم الوساخه و الفساد و تعيش معاها بقية عمرك و انت بتراجع في ذكرياتك و لحظاتك و اوقاتك ازاي كنت شريك في ملحمة حياة انت مالكش فيها و لا كنت السبب انك تكون بالاسلوب و لا العيشة دي تشوف نفسك انك انسان غير طبيعي و انك يا اما مجنون او عند انفصام في الشخصيه و يا اما انت كدا بكل العهر و الفجور و الفساد الاخلاقي و العبثي الي انت عليه ،،،، زنا المحارم و الدياثة و القوادة و الشذوذ الجنسي دا كله و برغم المتعه و النشوة و الشعور و الاحساس و الرغبة الي بتزيد تخليك و تحسسك انك فخور و بتتعتز بيهم و نفسك تكمل في الحياة بالطريقة دي و ما يهمكش في اي حد بس في نفس اللحظات بتكتشف انك انسان و انه دا كله غير طبيعي و غير الحياة الي بنحلم بيها لانه قد مافيهم متعه قد ما فيهم لوعة و حسرة و ندم و خوف واضطراب نفسي ،تحس انك عاوز تنتحر تهرب من دا كله ،، و تنسى انك خلقت عشان تكون كدا ،،،.....
كل دا بيحصل معايا انا ،كل الاحاسيس دي بتكون جوايا عاشية معايا و بقعد بالساعات ببكي بعيط بضرب في نفسي بالقلم و عاوز ابعد ،اهرب من كل القرف و الوساخه دي ،،عاوز اموت وانتحر و ابعد عن كل كمية الفجور و العهر الي وصلت ليهم ،،،،، انا انسان وعاوز اكون و اكمل حياتي و اهرب من دا بس موش قادر ، ما عرفش ،موش عارف اعيش غير بالاسلوب و الحياة دي ،موش اقدر اكون الا الديوث القواد ،و العبد لرغباتي و ميولي و كلب خدام بتتحكم فيا شهوات و رغبات اختي و ماما ،،،، لاني ولدت عشان يتكتب عليا و العب الدور دا في هذه الحياة .....
نكت ماما و نطرت لبني في خرم طيزها و انا بنهج و بشتم فيها و زبي عمال يغوص في خرمها يجيب كمية لبن اكثر من الي كنت متخيلها و انا ماسك فلقات طيزها بشد فيهم على زبري و بفتحهم عشان زبي يغوص و يدخل فيها اكثر ،،،، و مريم اختى الي جات عليا زقتني من على ماما و هيا بتشتم فيا و فيها و تسب و تدخل صباعها في خرم ماما و تاخذ من لبني ووتحطهولي في بقي و على لساني و تشدني تاني من شعري تزقني على طيز ماما و هيا بتامرني اني اشفط كل لبني من خرمها و ابلعه ،،،، كنت بعمل دا بمحنة و برغبة شديدة و انا بدخل لساني في خرم ماما و بلحس و ارضع و اشفط كل الي اقدر عليه من لبني و ابلعه و كنت باسمع في هاشم الي كان بيشخر و يزوم و هو بيحلب في زبره الي كان ممدود و بيلمس فلقات طيز ماما و هو على اخره كان حايجيب لبنه الي كان نطره عليه و جابه في وشي و لساني و بقي بعد ما لفتني مريم عليه و هيا بتفتح في بقي بايدها الاثنين و تحشرلي زبر هاشم في بقي عشان يكمل ينطر باقي لبنه فيا ،،، كان زبر هاشم في بقي داخل لنصه او اكثر و مريم بتزقني عليه و هو بينقط اخر نقط لبنه الي كانت سخنة و فيها طعم غير طعم لبني ،، و هو بيشخر ،بيزوم لغاية ما خرجه مني و مريم الي كانت بتحط ايدها على بقى تسكره و ترجع دماغي لورا عشان ابلع كل اللبن الي في بقي و هيا بتشتم فيا و تقلي ...
مريم::: ابلعه كله يا كلب خليه في بقك ،،، ابلعه يا متناك يا ابن الزانية ،،نيك امك تحرك ...
و انا كنت فعلا ببلعه و ما خليتش ولا نقطه في بقى كله نزل لبطني و مريم بتمد في صباعها تلم الي فوق وشي و خدودي و ذقني و تحطهولي في بقي كمان و تدخل صوابعها لزروي تدخل كل اللبن و هيا بتشتم فيا ،،، و انا كنت بعمل دا بشهوة و مجون و عهر و انا عيني على لحمها الملط و بزاها الي كانت متورمة و حلمتها الواقفة المشدودة من قرص و فعص فريده ليها ،،، كان جسمها كله بيتهز قدامي و انا بتعمد امد ايدي المس اي حته من رجليها او فخاذها او وركها و او حتى وشي يلمس بزازها الي كانت بتدلى قدامي ،،،، ،،،،
زقتني مريم بايدها بعد ما خلصت لعب في بقي و اتهنت اني بلعت كل اللبن رجعت قعدت جنب فريده و هيا بتحضن فيها و بتوشوش في وذانها بكلام موش سامعه و هاشم الي كان اترمى على الكنبة و هو لسه ماسك زبره الي كان نص نايم و بقفش فيه و في بيضاته و ماما الي كانت زي ماهيا مفلئسة بطيزها قدامي و هيا بتلعب في كسها و تفرك فيه كانت شهوتها و محنتها اقوى من اي حاجه عاوزة تجيب ميتها و شهوتها و موش لاقيه غير صوابع ايدها تطفي نار كسها و هيا بتفرك بكل هيجان فيه و بتلعب فيه بتدخل صباعين في كسها و بتبعبص تنيك في نفسها كانت على اخرها و هيا بتتمحن ووتزوم و موش قادره تصبر ،،، كانت حتنفجر و تموت و تلاقي زبر يتحشر فيها و ينيكها ،،كانت ماما بتتهز و جسمها و طيزها بخرمها المفتوحه و لبني الي لسه بينقط برغم اني شفطته بس لسه في شوية كانو بينقطو لما بتعصر طيزها يطلعو برا و هيا كدا قدامي و انا نفسي انط عليها من تاني و ادخل زبي في كسها و اخليها تتناك و تجيب عسلها و نشوتها لقيت فريده واقفة و رايحة ناحية ماما بتمسك في ايدها الي كانت بتفرك و تبعبص بيها كسها ،،،، تبعدها و تمسكها من شعرها بكل قوة و تهزها من فوق الكنبه و تلفها على ضهرها و تفشخ رجليها تفتحهم و تحط ركبتها على كسها بالظبط و ايديها الاثنين فوق بزاز ماما و هيا بتعصر فيهم و تقفش و تقرص حلماتها و تحرك ركبها تدورها على عانتها و كسها و هيا تقرص في كل حلمة و تشدهم بكل قوة و تشتم فيها و تسب ووتنعتها بكل صفات القحاب الشراميط و تقول ..
فريده::: يا ميبونة ،يا قحبه ،، عاوزة تجيبي شهوتك ،لسه عاوزة تتناكي يا قحبه ،، ما تشبعيش خالص من النيك انت اه ،،ما تشبيعيش يا مومس ،،عاوزه تتناكي ،،عاوزه زبر يدخل في كسك دا ،،يا فاجره يا وسخه ،،انطقي اتكلمي يا بنت الزانية
ماما::: اه مممممممم اححححح اه موش قادره موش قادره عاوزه اه عاوزه اتناك ،هاتولي زبر في كسي موش قادره اه ااااااااااه يا كسي اه يا سرمي ، يا زبوري اه اه ححححح موش قادره ...
امي بتصيح و تزوم محنتها بتقتل فيها و هيا بتنادي باعلى صوتها ،عاوزه زبر ،عازوه اتناك ،عاوزه زب ديخل في كسي و فريده لسه نازلة قفش و قرص في صدرها و حلمات بزازها الي كانت مشدودة على الاخر و هيا بتشتم فيها و تسب و بتنزل اكثر بركبتها على كس ماما تحكه و تدوره عشان تزيد تهيجها اكثر و تخليها زي المجنونة بتاكل في نفسها و نار المحنة و الرغبة في انها تتناك ،،،كنت موش عارف في اللحظة دي و انا بشوف في ماما بالشكل دا و ايه الي خلاني اقوم من مكاني و اروح عليها و انا ماسك زبري و بحلب فيه و فريده الي حست بالي في مخي ،مسكت زبري باديها و بعدت نفسها على ماما و هيا بتحط زبري فوق كس ماما و تحركه و تمشي راسه بين شفراتها و عانتها و تحطه في احشاءها ،،، كنت مغمض عيني و انا بجاري في نسق ايد فريده الي بتضغط على زبي و هو داخل في كس ماما و انا كمان بدفع في وسطي و ادخله فيها ،،، كنت حاسس بنشوة و متعه تفوق الخيال و انا بنيك في ماما ،، و زبري داخل خارج فيها ،،، و ماما الي ما كانش همها مين ينيك فيها او زبر مين الي داخل فيها غير انها تتناك و تتشرمط و هيا تتوحوح ،تزوم و هيجانة على اخرها ،كانت بتهز في وسطها عليا اكثر و تتحرك لقدام عشان ادخل زبري اقوى فيها و انيكها بكل قوة ،،، بعدت فريدة و وقفت ورايا ماسكاني من وسطي تتدفعنس اكثر على ماما و انا الي مترمي في حضنها و ابتديت ادخل و اسرع في ضربات زبي فيها و ماما الي خلاص وصلت و موش قادره تستحمل ،قربت تجيب ميتها و هيا بتنادي ،بتصيح بتزوم و تقلي ..
ماما:::: اه اححححح اقوى ،دخله كله نيكني نيكني دخله كمان اقوى زيد زيد ااااااااي اه ااااااااااه ممممممم اح ااااااوى اه موش قاره كمان اقوى يا ولد القحبه نيكني دخل زبك فيا اكثر خليه ما تطلعوش لا تطلعه خليه نيك امك القحبه نيك نيك نيك
انا:::: اه يا قحبه يا شرموطة يا نجسه ،،، اه من لحمك و كسمك يا متناكه اهوه اهوه كله فيكي زبري يعشرك يحبلك يا قحبه اهووه يا بنت المتناكه ،،فتحي عينك و شوفي ابنك ينيك في لحمك و ينهش فيكي يا عاهره
و انا بدخله بكل قوة قربت اجيب كمان لبني و انا حاسس انه ماما خلاص قربت هيا كمان تجيب شهوتها و ميتها
انا::: اه يا قحبه اه حاجيب لبني ،عاوزاه فين يا قحبه اه اه مممممممم باش نبزع اححححح حاجيب يا لبوة
ماما::: مممممم هاته خليه جواه اه اااااااااا اااااااه خليه فيا نيكني عشرني لبنك احححححح ما تطلعوش اه اححححح يا كسي ،، اه حاجيب كمان حاجيب كمان ا ا ا ممم ححخخ خخ يا كسي اه يا سرمي ،، موش قادره
كنت بجيب خلاص في لبني و انا حاسس بماما و شهوتها و ميتها الي كانت بتنزل من بين فخاذها على زبري الي بينقط و ينطر لبنه في كسها و في احشاءها ،كان كسها نار نار قايده و زبري الي لسه جواها و انا لسه بدخله بكل قوة و افشخ وواحفر في لحمها به ،،، كنت في قمة هياجاني و انا بخرج زبري منها و انزل على ركبي ارفع وسطها و ادخل لساني بين فخاذها الحس كل الي نازل من كسها ،،، و اشفط لبني و عسلها من جواها كنت غير واعي باي حاجه غير المتعه ووالنشوة الي انا فيها ،، حاجه من ورا العقل و لا تتوصف ،،، بعدها طلعت على ماما و انا بلمس في بزها و راكب فوقيها بحط شفايفي على شفايفها و اكلهم و الحسهم و هيا الي كانت بتتجاوب معايا و انا باكل فيها و باديها لبني و ميتها من بقي لبقها عشان تذوق طعهم ،،،
اترميت جنب ماما و انا منتشي فرحان مبسوط بكمية العهر و الفجور الي وصلتلهم برغم كل الي كان في مخي اني اهرب او ابعد بس موش قادر انا كدا احسن ،انا كدا حاسس نفسي موجود و حياتي حلوة بالاسلوب دا و المتعه دي ....
فضلت مترمي جنب امي شوية وقت و انا في حالة سبات مغمض عيني ،، نسيت نفسي و كل الي حواليا ،، فريده و ماما و هاشم و مريم اختى،،، نسيتهم بجد لاني كنت حاسس بمتعه و نشوة غير عادية و تفوق كل الوصف ،،،،، ما حسيتش الا و بايد ماما تتسند عليا عشان تقوم،، هزيت دماغي ، ببص لقيت فريدة و مريم بس ،، موش شايف هاشم موش عارف راح فين ،و ماما الي قامت و كانت رايحه داخله جوه في طريقها للحمام ،،، و انا الي وقفت و اخذت هدومي و كنت داخل لاوضتي ،، كنت فاكر انه خلاص السهرة خلصت خصوصا ان الساعة متاخره قوي و داخلة على 3:30 الصبح ، و انا رايح لقيت فريده بتقلي ....
فريده::: رايح فين ،، يا كيمو ...اقعد عاوزاك ...
كنت واقف و موش عارف هيا عاوزاني في ايه بالظبط و خصوصا انه مريم قاعدة معانا و موش فاهم هاشم روح ولا لسه وايه الي ممكن يصير ،،،،، قعدت على الكنبة و انا زي ما تقوله مكسوف من منظري العريان و نسيت اني من شوية كنت بنيك في ماما و مريم بتشتم فيا و تلعن سلسفين جدودي ،،، موش عارف جاتني حالة الكسوف دي ليه و انا بلم في رجلي و حاطط ايدي على زبري و راسي لتحت ،،،، كانت مريم في الوقت دا قامت كمان دخلت قعدت انا و فريده لوحدينا و كان الكلام كالتالي. ....
فريده::اعمل حسابك بكرا مسافرين ،، تجهز نفسك فاهم ..
انا:: مسافرين فين و اجهز.نفسي على ايه ،موش فاهم ،،
فريده:: رايحين على جربة ( جربة دي جزيرة في تونس زي شرم الشيخ و الغردقة في مصر ) حانقضي اسبوع هناك ، كلنا ، انا و انت و هاشم و امك و مريم ،ولا موش عاوز تيجي معانا ...
كنت موش فاهم ايه الغرض من السفرية دي و لا فاهم فريده ايه الي في دماغها و كمان موش عارف بتخطط لايه تاني ،،،، كملت كلامها و قامت دخلت على اوضة مريم و ماما كانت هيا كمان خرجت من الحمام و هيا بتنشف في جسمها و رايحة اوضتها ،،، قعدت انا شوية لوحدي لغاية ما لمحت هاشم داخل من البلكونة و كان الظاهر بيتكلم في التليفون ،،، انا كنت مفكر انه روح بس الضاهر لا ،،، ... ربت على كتفي بايده ،،و راح من غير ولا كلمة ،كان داخل للطرقة و راح عدل على اوضة ماما،، فتح الباب و دخل ،، و هو بيبص عليا ،،، و سابه موارب شوية ما قفلوش ،،،،،
قعدت موش عارف اعمل ايه ،،، بس محنة و شهوة الدياثة و التعريص اقوى مني ،،، قمت و انا رايح بشويش اتسحب وقفت ورا الباب و ببص بطرف عيني ،، لقيت هاشم ملط عريان و ماما بين رجليه بترضع في زبه و بتاكل فيه ،،،، موش عارف اعمل ايه بس محنتى زادت و زبي حاسس انه ابتدى يوقف مع اني موش قادر اعمل حاجة ،، بيوجعني و بيضاتي كمان حاسسها بتوجع قوي ،،، وقفت اتفرج و عيني بتبص على ماما و لحمها و طيزها الي كانت قدامي بخرمها المفتوح ،،،، و انا واقف على الباب ،،، لقيت فريده بتمد ايدها و تشدني و هيا بتضحك و تلفني عليها و تقلي ...
فريده:::ايه موش قادر تستحمل ،،، هو خلاص زبك دا موش بيقدر يوقف الا لما تشوف امك وواختك و هوما بيتناكو ،،، اومال في الاسبوع الي حنسافر فيه حتعمل ايه ،،،،، دا انت شكلك حتموت ههههههههههههههه..
كنت موش عارف اقول ليها ايه و لا ارد على كلامها ،،، و هيا بتشدني من ايدي و دخلتني اوضتي و بتقلي ..
فريده::: روح نام و ارتاح ،،، و ماتفكرش في حاجة ،انسى كل حاجة و نام يا حبيبي ،، عاوزاك في كامل قوتك الاسبوع الي جاي ،،،، هههه
خرجت فريده و سكرت الباب و راحت و انا فضلت قاعد سارح في ماما و هاشم و بفكر في كلامها الي قالتهولي .....
قراءة ممتعه للجميع و اتمنى انكم تشاركوني اراءكم و ملاحظاتكم و اتمنى الجزء يعجبكم و شكرا
نتقابل نشوف باقي الحكاية ايه و ايه حكاية السفرية دي و يا تري فيها ايه
السلسلة الثانية
الجزء التاسع
شعور مختلف و احساس ما يعرفوش الا الشخص الي عاشه وعرفه و كان جزء منه و فيه ،، على قد ما تتكلم و تقول كلام وتعبر بس الاحساس بيكون مختلف بيكون طعمه غير مخيف ، و مميت مرعب بكل ما فيه من رغبة و نشوة و متعه، بكل الجنون و جنون الهيجان و الرغبة الجنسية الي بتسيطر عليك بتخليك غير قادر على فعل شي ولا على رد الفعل لا في الاسلوب او الطريقة ايا كانت ،،، زنا محارم من اخطر الحجات الي ممكن تسيطر على الانسان تخليه يعيش حياة مختلفة ،تخليه مجنون و مختل عقليا و عنده انفصام في شخصيته و في تعاملاته ،بتخليه غير مدرك تماما لكل مفهموم صحيح و واعي ،بتخليه يعيش حالات ضياع و شرود و بهتان و فقدان لانسانيته ،،،، دا حالي دا شكلي اني اكون قواد ووعرص و بشارك في قحب و فجر عاءلتي ماما وواختي و بتفرج عليهم و بشارك في نياكهم و كمان بكون و كنت الخول الي بيتناك من الرجاله الي تدفع اكثر و دا الي حصل معايا و الي ماكنتش متخيل انه حيحصل في يوم و دا كان بتخطيط و من فعل الشيطانة الي وصلتنا لكل دا فريده ...
خرجت فريده من عندي و هيا بتضحك علي انا فيه ،،، من قمة الدياثة و التعريص الي ركبني و الي سيطر على كل الحواس و شعوري ،،، ،خرجت و قفلت الباب و اترميت انا على السرير بفكر في ماما و في هاشم و انا بتخيلها بتتنطط على زبره و هيا بتزوم و صوتها مالي البيت كله ،،كنت بجد عاوز اقوم من تاني و اخرج اروح ابص بصه كدا بس خفت من فريده لا احسن تقفشني تاني ،،، قعدت ماسك زبري و بتخيل في هاشم ازاي راكب ماما و بينيك فيها ،،، ،،، و بعدين افتكرت كلام الشيطانة فريده ،الي قالتهولي بخصوص السفرية لجربة و اني لازم اكون شادد حيلي و قوي و بكامل قوتي ،،،،،... كنت بسال نفسي هيا ايه العبارة بالظبط و ليه احنا رايحين و كمان هاشم دا جاي عشان ماما ولا عشان مريم ،،،و لو هو عاوز مريم ليه لغاية دلوقتي ما نكهاش ولا قرب حتى منها ،،،، و ليه و ليه ،،، كمية اسئلة مالقيتش ليها اجوبة و انا بفكر ،،، لغاية ما رحت في نومة فقت بعدها على صوت ماما بتصحيني .....
كانت الساعة وحدة ونص تقريبا بعد الزوال ،كنت عريان ملط فوق السرير و تعبان و جسمي متكسر ،عاوز ارجع انام تاني ،،بس صوت ماما و ايدها الي بتشد فيا و تصحيني ماخلانيش غير اني اقوم ،،،، فقت و هزيت جسمي و هيا خرجت قدامي كانت تقريبا موش لابسة حاجة ،،، لافة نفسها في منشفة مبينة نص طيزها و هيا بتهز في جسمها و طيزها و بتخرج قدامي ،،،، ،،، قمت انا ،لبست بيجامتي و اخذت منشفتي و رحت على الحمام و انا ناسي انه اصلا مسافرين و نسيت كمان ليلة مبارح عشان دماغي كانت متصدعه و جيعان تعبان خالص ،،، اخذت دش و خرجت رحت على المطبخ فطرت ,,, خرجت قعدت في الصالة لقيت ماما جاية عليا و بتقلي ...
ماما::: انت لسه قاعد ،ما تقوم تخلص تجهز نفسك و تحضر شنطتك لو كنت حاتاخذ معاك هدوم ..الجماعة حيوصلو ي**** اخلص ، قوم بقا
بصيت عليها و افتكرت انه مسافرين ،كانت دماغي بتلف بجد متصدعه و جسمي متعب ،،،، قمت رحت على اوضتي غيرت هدومي و اخذت شنطة صغيرة حطيت فيها كام غيار كدا ،، و خرجت كانت ماما خلاص جهزت و واقفة قدام المرايا بتعدل في نفسها و شنطتها قدام الباب ،،، ... كنت بتفرج عليها و على شكلها و مظهرها ،، كانت ماما في قمة حلاوتها بجد و هيا لابسة بنطلون دجينز محزق على رجليها و فخاذها و طيزها الي كانت مشدودة على الاخر و بلوزة بيضة شفافة مبينة السنتيانة السوداء الي لبستها تحتها و شعرها الي كان معمول لورا ذيل حصان و ريحة البرفوم الي بتاخذ العقل ،،،، كنت بجد موش ابنها الي بيبص على امه بس راجل اثارته جمال و انوثة الست الي واقفة قدامه ،،،، ما درتش بحالي و بنفسي وانا بقولها ...
انا::: انت حلوة قووووى ،جامدة ،، انت نار نار قايدة بتمشي على الارض بجسمك و جمالك و سحرك ده ....
كانت ماما و انا بكلمها و موش عارف الكلام خرج مني ازاي ،لفت عليا و جات ناحيتي و حطت ايدها على وشي بتلمسه و تحسس عليه بحنية ،،و عينيها بتضحك و بتبتسم و تقلي ...
ماما::: بجد انا لسه حلوة و زي ما بتقول كدا ،،،
انا::: ايوه بجد يا ماما ،حلوة و حلوة قوي و جامدة قوي قوي ،،، انا بحبك يا ماما ،بحبك ....
كان احساسي مختلف و انا بقول ليها بحبك و بحضن فيها جامد ،، كان احساس الابن الي بيعبر لامه عن جمالها و انوثتها و حلوتها موش حاجة تانية ،، كنت في لحظتها بقول دا بقلب الولد الصافي النقي الي مافيهوش اي عيوب او تشويه لصورة الام ،،، بل بالعكس كنت بقلها ده بكل ثقة و حب و معزة و غيرة انا لسه مكلبش فيها ،، بحضن فيها جامد ،،،، و هيا الي كانت بتتجاوب معايا بصدق مشاعر الام و هيا بتبطب عليا باديها على ضهري و تقلي لاول مرة و كانت صادقة في مشاعرها وقتها و احساسها و انا بحس بدقات قلبها بتزيد و تتسارع و كنت حاسس بخنقة في صوتها و رعشة و هيا بتقلي ...
ماما::: انا كمان بحبك ، بحبك ،،، سامحني يا كريم ،سامحني يا ابني على كل حاجة ،،، سامحني ،،، ....
قالت الكلمتين دول و هيا حاسة بالذنب الي اقترفته تجاهي و تجاه اختي و هيا بتترعش ،،، بس في ثانية بعد دا تمالكت نفسها و زقتني بعيد عنها و لفت لورا و راسها تحت ،كانت بتمسح دموع عينيها و هيا بتدخل الحمام ،،،، كنت انا بجد مكسور و مشروخ من جوايا و انا بلعن في نفسي الف لعنة على الي وصلنا ليه و الطريق الي احنا ماشيين فيها ،، لحقت على ماما عاوز اطمن عليها و افوقها و افوق من الظلمة الي عايشين فيها ، بس دا كله كان حلم فقت منه على امي و هيا بتفتح الباب و ترجع تاني لنفس الي كنا فيه قبل شوية ،،،، كانت رجعت لابتسامتها و هيا بتفتح زراير البلوزة من فوق صدرها ،،و تقلي ....
ماما::: اخلص بقا يا كيمو الجماعة تحت العمارة ،،، هاتلي شنطتي معاك و انا نازل ،،،،
في ثانية دخلت و خرجت ماعرفتش ماما ،،، هيا كانت بتمثل عليا ولا دا كان ايه اسمه ،،موش فاهم حاجة و انا رايحة وراها بحط شنطتي على كتفي و اشد شنطتها و هيا قدامي بتهز في طيزها و خارجة ،،،،، سكرت باب شقتنا و نزلت ورا ماما الي كانت نازلة على السلم و صوت ضحكتها و هيا بتتكلم في الموبايل واصل لاخر العمارة ،،،، و انا وراها لغاية ما وصنا لتحت ،،،،، كانت في عربيتين ،، عربية فيها فريدة و هاشم و مريم و التانية فيها راجل ماعرفوش اول مرة اشوفه ،،،، ... نزلت فريدة جات عليا و فهمتني اني انا و ماما حنطلع مع نزار و هو صاحب هاشم و ليبي زيه ،،،
طلعت مع نزار انا و ماما و كان شكله صغير في السن يجي بتاع 35 سنة كدا و ابيض و وسيم و جسم رياضي و كان باين انه ابن ناس و شيك خالص من لبسه و طريقة كلامه معايا و مع ماما اول ما ركبنا معاه ،،،،، طلع نزار ورا هاشم الي كان ماشي في الاول و انا راكب ورا و ماما كانت جبنه و كان الجو عادي و ساكتين لغاية ما اتكلمت ماما و هيا بتقول لنزار يحط اغنية عشان نتسلى في الطريق و كان دا فعلا الي حصل ،،،، فضلا ماشين لمدة تقرببا ساعتين او اكثر في الطريق لغاية ما وقفنا في استراحة ،نزلنا كلنا اكلنا و قعدنا يجي نص ساعة و عاودنا كملنا سرينا ،،،، .... و كان كل شي عادي مافيش اي حاجة نزار دا كان سايق و ساكت و ماما كانت مرة بتتكلم في التليفون ،مرة بتغني لوحدها و انا الي كنت تعبان ما درتش بحالي الا و رايح في نومة و ما درتش باي حاجة غير لما ماما بتصحيني و تقلي اصحى عشان تقريبا وصلنا ......
كانت الدنيا عتمت و اصبحت ليل و الساعة تقريبا داخلة على ثمنية و نص ،،، وصلنا لمنطقة كلها شلايهات و فلل بتبعد عن بعضيها بمسافات متفاوة ،،، مشينا بالعربية حوالي ربع ساعة كمان لغاية ما وصلنا قدام البيت الي كان في شكل فيلا صغيرة دايرة بسور و على البحر ،، بتبعد عن الشط حوالي 400 متر تقريبا او اكثر ،،، وقفنا بالعربيات و نزل هاشم و فريده و مريم و كانو تقريبا فتحو البوابة و دخلو و ماما لحقت نزلت وراهم و لحقت عليهم و انا الي لسه بلم في نفسي نزلت من العربية و نزلت الشنط و كان نزار واقف مستنينى ،، و هو بيساعدني في حمل باقي الشنط ،،،، دخلت البيت و انا ببص لشكله الي كان كبير قوي من جوه بصالة طول بعرض و اثاث موش جديد لكن حلو و مزيان ،،،، كانت في اوضتين تحت و 3 فوق ،و في مطبخ و حمامين واحد تحت و التاني فوق .... انا اخذت اوضة تحت و نزار كمان و هاشم اوضة و فريده و مريم اوضة و ماما اوضة كان دا شكل الحسبة ،،، ،، دخلت اوضتي الي كانت فيها سرير و دولاب صغير و سجادة مفروشة على البلاط ،،، حطيت شنطتي و غيرت هدومي و اترميت على السرير عاوز ارتاح بقى من الطريق و كمان من ليلة مبارح ،،،، عدت الليلة دي عادي مافيش اي حاجة حصلت و دا كان على حد علمي لاني من ساعة ما دخلت الاوضة ما خرجتش منها ولا حتى كنت عاوز عشان بجد تعبا،،،،،،
صباح اليوم التاني كنت لسه نايم و مرمي زي القتيل موش حاسس بحاجة بس كاني كنت بحلم و انا بحس بايد تتمد و تحسس عليا ،،و تقيمني ،، هزيت دماغي لقيتها فريدة الي قاعدة جنب مني و بتعدي ايدها من على رقبتي و خدي بكل حنية و رومنسية و ابتسامتها مالية وشها و عينيها بتضحك ،، كان دا حقيقي و موش حلم ،،، كانت بتصحيني بكمية حنان و دلع عمري ما شفتهم حتى من ماما اقرب الناس ليا و هيا بتلعب على شعري و خدودي و تطبطب عليا و تقلي كلام زي العسل على الصبح ،،،، كنت زي المتخدر من طريقتها الي اكيد وراها حاجة ، مانا عارفها و عارف اسلوبها دا ،،،عشان اكيد هيا كانت عاوزه حاجة مني و جاية عشانها ،،،، قمت و هزيت نفسي و فريدة لسه قاعدة جنبي صبحت عليها و هيا لساها بنفس الريق الحلو و الحنية ،،،،.. نزلت من على السرير و هيا قامت و كانت موش عارفه حتبتدي منين الكلام لاني حسيت دا في عنيها ،، بس خبرتها و معرفتها بخضوعي و دياثتي و تعريصي و اني موش ممكن ارفض اي طلب ليها خلاها تتجرا و تقلي هيا عاوزه مني ايه ،،، كانت فريدة بتتكلم معايا و تقلي في حاجات تصدم و خلتني اترعش و اتصدم من كلامها ،،، الي موش مستوعب اي حرف منه ،كانت بكل وقاحة موش بتطلب ،دي بتامرني عشان انفذ كل الي قالت عليه من غير ما افتح بقي بولا حرف و لا اقول و لا اعترض ،،، ،خلصت كلامها معايا و قامت بتخرج و انا لسه جامد في مكاني و هيا بتقلي بالحرف الواحد ...
فريده::: انت هنا عشان تنفذ الي يطلب منك و بلاش تقاوح و تفكر كثير و لا تخمن تعمل حاجة تانية عشان الثمن اندفع خلاص و وصلك حقك فاهم .....
خرجت فريدة و انا قاعد في مكاني خلصان ،موش عارف افكر و لا اعمل حاجة و موش فاهم هيا بتتكلم عن ايه لما قالت وصلك حقك و الثمن اندفع ،،،،بس افتكرت ال5 الاف جنيه الي ادتهملي لما كان هاشم معانا في البيت و كلامها انه في فلوس و ثمن اكثر من دا بكثير ليا و لماما لو نفذنا كل اوامرها و طلابتها ،،،،، و قعدت افكر في كل كلامها الي كان مستحيل و شبه مستحيل ،انه يحصل ،،موش عارف عدى كام من الوقت و انا مصدوم و حاطط ايدي على راسي و خايف من الي جاي لغاية ما لقيت باب الاوضة ينفتح و تدخل ماما عليا و هيا في كامل زينتها و انوثتها لابسة فيزيون ابيض شفاف مبين كل فخاذها و طيزها و كلوتها الاحمر الي لاصق في طيزها الكبيرة و فوقيه بودي كت محزق على صدرها الي كان بارز و طالع لبرا و سرتها الي كانت باينة كلها و هيا داخلة عندي بتتمرقع ،،،
ماما::: هو انت حتفضل قاعد في اوضتك كثير ،،قوم بقا و اخرج شم شوية هواء نضيف يا واد ،احنا جايين ننبسط و نفرفش ،،، قوم ي**** خذلك دش وروشن كد عشان نقضي يومين حلوين
كنت ببص لماما و هيا بتكلمني بالبرود ده و انا موش فاهم ولا عارف هيا عارفة بالي طلبته فريدة مني و الا ايه الحكاية بالزبط ،،، موش عارف ان كانت موافقة ولا حتوافق على الي طلبته فريدة مني و ايه حيكون موقفها لو عرفت ،،،،كنت متردد و خايف اني اخبرها بس كان لازم اشوف هيا بتعرف ولا و كمان اشوف ردها ،،،، كلمتها و انا بقلها علي حصل و على كل الي طلبته فريده مني و لقيتها بكل برود و كانه امر عادي و مافيهوش اي حاجة و بتقلي ،،و في عينيها لمعه و حاجة غير طبيعية ..
ماما::: و ايه الي موش طبيعي في ده ما انت عملت معايا ده برضو و نمت معايا و نكتني بدل المرة اثنين و ثلاثة و لا نسيت يا عرص و لا جات على مريم و حاتقول لا و لا انت موش عاوز تنيك مريم و تكون انت اول من يفض بكارتها و لا انت خايف من زبر هاشم و نزار الي حيدخلو في طيزك و يلعبو في خرمك ،،، انت نسيت نفسك ولا ايه يا متناك ،، انت هنا عشان تنبسط و تبسط الناس فاهم يا خول و اعمل حسابك لو ما عملتش دا و نفذته بمزاجك يبقى حتنفذه رغم عنك و لا حتشوف الي عمرك ما شفته من فريده فاهم يا عرص
كملت ماما كلامها الي كان نازل عليا زي الصاعقة ،و هي بكل البرود بتقلي و تقبل ده ،،،ازاي تقبل اني اتناك من اثنين رجالة و تحولني لخول رسمي متناك و كمان انا الي انيك مريم و افض بكارتها و ادخلها بايدي لعالم النياكة الحقيقي ،ازاي دا حيكون و لا حيصل موش عارف كانت بالنسبة ليا متاهة سجن موش عارف اخرج منه ولا اتصرف فيه ازاي و لا اعمل ايه ،فضلت قاعد كده بجد خايف مرعوب من الي جاي ،، كنت فكرت في الخروج والهروب عشان دا كان افضل حل ليا ،،، قمت و لبست هدومي و اخذت شنطتي و انا خارج لقيت فريدة واقفة قدام مني على باب الاوضة و هيا حاطة ايدها في وسطها و بتبرق جامد بيعينها و تقلي بنبرة صوت فيه تهديد ،،
فريده::: انت بتعمل ايه يا متناك ،واخذ شنطتك و رايح فين ،، هو دخول الحمام زي خروجه ،، و لا اقلك عاوز تمشي امشي الباب مفتوح روح ،،،،
انا::: ايوه حخرج و امشي و لا فاكره نفسك رابطاني و لا ماسكة عليا ذلة يعني ان كان على ماما و مريم انا خسرتهم من زمان عادي ،،بس انا موش حكون زيهم و تعملي فيا الي انت عاوزاه فاهمة ،،، موش حتقدري فاهمة ولا لا
كنت خلاص بزعق بعلو صوتي و حسي و انا خارج و هيا واقفة مكانها ساكتة مابتردش عليا ،،، واقفة قدام باب الاوضة و هي بتضحك و كانها عارفة و متاكدة اني بتكلم في الفاضي و انه مهما صار و مهما قلت باردو حنفذ رغبتها و بمزاجي كمان ،،،، زقتني بايدها الاثنين لجوه الاوضة و قفلت الباب و رمتلي الموبايل بتاعها و هيا بتقلي ...
فريده::: اتفرج على دول الاول و متع عينيك بيهم و بعدين عاوزاك تزعق و تعلي حسك زي ما انت عاوز اوكي يا حبيبي
اخذت الموبايل و فتحته لقيت في صور و فديوهات ليا و لماما و اكثرهم ليا ليلة الي هاشم كان بايت عندنا و هو بينطر لبنه في بقى و و انا بنيك في ماما ،،، كنت بعدي الصور و الفيدوهات و انا موش عارف افكر ولا اعمل حاجة و فريدة الي واقفة قدام مني جات عليا و قعدت جنبي و بتقلي ...
فريده:::ها عجبوك و لا لا ، حلوين ها ،، انت شكلك غير وانت بتنيك في امك و احلى اكثر و زبر هاشم في بقك و هو بينقط لبن يا خول ،و لا ايه قولك ،، ،،انطق مالك سكت ليه ،،عاوز تمشي ووتروح ، حسك و صوتك اتخرس ليه ،،اتكلم جاوب ،،، مالك يا حبيبي ..
كانت بتتكلم و بتهزق فيا وتشتم و انا ساكت موش قادر استوعب حاجة و انا بشوف في نفسي في الوضع ده ،، بشوف في نفسي و انا الي وصلت لدرجة من الوساخة الي ماكنتش متخيل اني اوصلها في عمري ولا تتفرض عليا بالشكل دا ....
نتقابل الجزء الي جاي نشوف حتصرف ازاي و هل انا حقبل برغم كل الي حصل وةالتهديد من فريده و الصور و الفيدوهات دي حعمل الي قالتلي عليه ولا لا
اتمنى انه الجزء يعجبكم و ينال رضاكم وتشاركوني اراءكم و تفاعلتكم و شكرا
السلسله الثانية
الجزء العاشر و الاخير
كنت مصدوم و موش فاهم اتصرف ازاي بعد الي شفته و الي سمعته ،،،، و فريده قاعدة جنبي و هيا بتحاول انها تغير من طريقة كلامها ليا و بتحاول تهديني و تخليني في المود بتاعها ،،،مدت ايدها حطتها على كتفي و شدتني ليها و لصقت فيا و هيا بتطبطب عليا ،رجعت لاسلوب الحنية و الكلام الحلو الي كان نوع من التخدير ليا عشان ارضخ و اعمل الي عاوزاه مني و انسى كل الي كلام الي تقال قبل كده ،،،،، قعدنا مع بعض شوية وقت و هيا في نفس حالة الكلام و الطبطبة و الحنية و ايدها بتنزل حبة حبة على ضهري تحسس عليه و ترجعها لرقبتي و ساندة راسها على كتفي و بتوشوشلي بكلام بتعتذر به و تتاسف على طريقتها معايا و الي عملته ،،، كنت عارف هيا ناوية على ايه و عارف و متاكد انها حتخليني اوافق على كل كلمة و حرف نطقت به باسلوبها معايا و هيا بتقفش في جسمي بتحسس على كل نقطة فيه و فخاذها بتتحرك على فخاذي بحنية كبيرة ،و نفسها الي كان سخن بيلفح في رقبتي و خدودي و هيا بتتمحن باهاتها ،،،،،، كنت سايب نفسي ليها بس دماغي فيها حته بتقلي( اوعى ،اوعى يا كريم تتنازل و ترضخ ،، اوعى ،،بلاش تخليها تعمل فيك ده ،،،) و قلبي و جسمي كانو بيقولو العكس تماما مع كل حركة من ايدها و كلمة من شفايفها و نفسها الي بيحرق اخر نقاط قوتي و انا بترعش ،جسمي يرجف موش فاهم بيحصلي ايه معاها ،،، بجد كنت خارج عن ارادتي و سيطرتي و فريدة بتزقني على السرير ، و تروح على شفايفي بشفايفها تبوسني تاكلهم و تمص لساني و تلحس خدودي و وشي كله و ايدها على زبري الي كان تقريبا واقف بتدعك فيه و تقفشه و تقفش بيضاتي و هيا بتحرك في رجليها على رجلي و تحك جسمها على جسمي و في لحظة طلعت ركبت فوق مني و هيا نازلة قفش في كل حتة في جسمي و بتتحرك بوسطها على زبري الي كان واقف مرشوق بين فخاذها ،،، نسيت كل حاجة و كل كلامها و الي عملته قبل شوية وقت و رحت سايب نفسي لنشوتي و متعتي الي موش عارف حتوديني فين في ده كله ...
كانت فريدة راكبة فوق مني و هيا بتلحس وشي بتمص شفايفي شالة حركتي موش مخلياني اعمل حاجة غير اني اكون عبد لسيطرتها عليا و عبد لرغباتي ،،كانت بتتحرك بكل عنف و قوة و بتحك في كسها على زبري و هيا بتتمحن ،بتطلع في اهات بنت متناكة خلتني اسيح وواهيج و اسرح في خيالات ،،، كانت لابسة تيشرت واسع مخلي صدرها باين ليا كله بحلمتها و الي كانت موش لابسة سنتيانة و انا بشوف في بزها بتهز قدامي و بيترج رج و بنطلون الفزيون الي كان لاصق على رجليها و طيزها مخلي زبري بيحك في كسها كانها موش لابسة حاجة ،،، بمد في ايدي عاوز اقفش بزها او طيزها بس موش قادر ،لانها كانت زانقة ايدي تحت رجليها و هيا بتتنطط فوق مني و بتحك و تحرك طيزها على زبري ،،، و انا الي اهاتي بدات تعلى و تزيد و يبان عليا الهيجان و هيا بتسرع في حركتها بتخليني اهيج اكثر و اسيح،، ادخل معاها في مود العهر و القحب ،،،،، ،،مدت فريدة ايدها قلعت التيشرت عشان تبان ليا بزازها الي كانت بتتدلى قدام عيني بحلمتها الكبيرة الواقفة و بتمسكهم بايدها تعصرهم و تحطهم على وشي و تضغط بيهم بكل قوة و تحركهم يمين و شمال و تهزهم على وشي و انا بحاول اطلع لساني و افتح بقي عشان اقفش و الحس فيهم بس موش قادر على كانت كاتمة عليا ببزها و هيا بتنزل و تزقهم عليا اكثر ،،، كنت استويت و بقيت على اخري و انا بفك ايدي من تحت رجليها و امدهم على طيزها امسك فلقاتها و بحرك في زبري و وسطي بكل قوة على طيزها و كسها ،،،، كانت فهمت اني خلاص استويت و سحت و موش قادر احوش نفسي على النشوة و الرغبة الي سيطرت عليا ،،،، هزت صدرها من عليا و وقفت نزلت تحت بين رجليا و في لمحة قلعتني البنطلون والبوكسر و راحت واخذة زبري في بقها كله مرة وحدة ،زقته مرة وحده دخلته في زورها كنت بحس به في كانها اكلته و بلعته ،،و هيا بتدخل فيه اكثر و اكثر ،كان زبري موش باين منه اي حاجة حتى بيضاتي كانت ماسكاهم بطريقة بنت متناكة كانها بلعتهم كمان مع زبري ،،، بقت على كدا بتبلع في زبري يجي 30 ثانية او اكثر و انا موش قادر خلاص كنت حاسس نفسي حاجيب لبني من كمية القحب ووالعهر الي في عينيها و دا الي خلى فريدة تتطلع زبري و تمسك بيضاتي و زبري من نصه عشان يهدى و مايجيبش لبن ،،، كانت بتتحكم فيا بطريقة غريبة متناكة فيها خبرة و رغبة بتقتلني و تخليني اعمل و انصاع لكل نظرة من عينيها و هيا بتحسس على زبري براحة و بتنزل بلسانها تلعب على راسه و تمصه بحنية و ايدها تحك و تفرك بيضاته ،،و انا رجلي مفتوحة على اخرها ،، مبسوط ،هايج مستني الي جاية بشغف و محنة ،،،و فريدة بتلعب بزبري بلسانها بتلحسه و بتاكل في راسه بشفايفها ،بتنزل لسانها تلحسه يوصل لبيضاتي و تحتهم و ترجع تاني لفوق لنقطة البداية ،كانت بتخليني بحركتها دي موش قادر امسك نفسي بترعش و انا ببص لعينيها الي كانت كلها نشوة و محنة ،،، و هيا بترضع في زبري و تمص فيه ،،، خرجته من بقها و راحت ماسكة بزازها بايدها و بتف عليهم و تفرك فيهم ووتحطهم على زبري و بتعصرهم به ،، بتنيك في زبري بصدرها بتحطه بين فرق بزازها و تنزل عليه و هيا بتحك بكل قوة و تعصر فيه ،،، بتطلع وتنزل و هيا بتاكل زبي اكل ببزها الي كنت بتمنى اقفش فيهم و ارضعهم و اكلهم ،،، طلعت عليا و بزها لسا بيحك على زبري و هيا بتقلعني في التيشرت الي لابسه و بتلحس في بطني و طالعه لصدري تاكل فيه و تمصه و تبدل على اليمين و الشمال و انا تايه في بحر الرغبة والنشوة ،،، كانت بتزيد نار الشهوة و المتعه فيا و تخليني على اخري موش حاسس باي حاجة و دا الي كان صار ، ما كنتش عارف انه ماما دخلت للاوضة و لا حتى حسيت بيها او بحركتها و فريدة راحت راكبة عليا بطيزها على وشي و تمشي فيها وتجيب و بنتتنطط فوق مني و انا ماسك وراكها و بجاري في حركتها ،،، و في لحظتها كنت بحس بايد تمسك زبري و بتلعب به تحلبه و شفايف بتاكل في راسه ،، موش قادر اعرف مين دي لغاية ما بعدت فريدة و شفت ماما ماسكة زبري في بقها و هيا بترضع فيه ووتاكله و فريدة نزلت عليا ببزها تحطه فس بقى عشان اكله ،، و امص فيه و ارضعه و هيا بتوشوش في وذاني ...
فريدة::: شايف اللبوة امك ،ما تقدرش تستغنى و لا تقول لا على زبرك يا واد ،شايف بتاكل فيه ازاي ،شايف القحبة محنتها وصلتها فين ،،،
فريده تكلم فيا عن ماما و لبونتها و انا ولا كاني سامع حاجة بلحس في بزها و امص حلمتها باكلها اكل ،متشعلق فيها و موش عاوز اسيبها كنت بمسك في بزها و بامص فيها بنهم و شهوة و رغبة و الي زاد على كدا رضع و حلب ماما لزبري و هيا بتاكله بتمص فيه و تخليني هايج اكثر في بحر الرغبة ،،، ،،وقفت فريده من عليا و قلعت الفزيون بتاعها و الكلوت و جات عليا ادتني طيزها و كسها عشان الحس فيهم و اكلهم و راحت ببقها على زبري تشارك ماما فيه و انا كنت فاتح فلقات طيزها على الاخر بايدي و مطلع لساني زي الكلب بلحس و بمص في طيزها و خرمها و شوافر كسها طالع نازل بينهم و بدخل لساني في ايه فتحه تجي عليه ،، و هوما الاثنين وحدة ماسكة زبري و التانية نازلة على بيضاتي تاكل فيهم و تلعب بين فخاذي و كنت بحس بصوابع ماما تنزل لتحت بيضاتي تدور مابين خرم طيزي تلعب عليه و ترجع تاني ، كانت ايدها بتترعش و هيا بتحسس على طيزي و خرمها و فريدة بتاكل في زبري و ترضع فيه و انا ،طاير حاسس بمتعه و نشوة غير عادية و ماكنتش عارف و لا فاهم انه دا كان اتفاق مابين ماما و فريدة على انهم ينيكوني و يفتحو طيزي عشان تكون جاهزة لزبر هاشم و نزار بعد كده .....كانت دي خطط فريده و دا الي حصل فعلا و ماما الي كانت بتحط صباعها بتدوره على خرمي و تحاول تدخله و تزيد في تدويره و لعبها بخرمي و لعبها ببيضاتي و فريده الي واخذة زبري كله في بقها بترضع فيه بقوة و طيزها الي بتهز فيها على وشي و تخليني سايح و هايج و ماما بدخل صباعها في خرم طيزي و تحطه فيها ،،، كانت بتعمل ده براحة عشان اتعود عليه و هيا بتضغط بشوويش بحنية و فريده بتزيد في تخديري برضعها لزبري الي كان واقف في بقها و هيا بتاكله اكل ،،،،
كنت بحس بصباع ماما داخل خارج في خرمي و احساس اول مرة احسه ،نشوة و متعه غير طبيعية و انا بتناك من ماما و الي زاد اكثر من هيجاني فريدة الي بتاكل في زبري اكل بترضع فيه و تتف فوق منه تاكل تمص فيه موش مخلياني حاسس غير بنشوة و متعه ،،،،، فضلو كدا لغاية ما حسو اني خلاص استويت و سحت على اخري ،،، اتقلب فريدة الي قامت و راحت شادني على السرير و نزلت بين فخاذي و ماما الي بدلت معاها و جات عليا بتبوسني بتاكل شفايفي و ايدها بتلعب على بزاز صدري بتقرص فيهم براحة و هدوؤ و متعه و هيا عمالة تاكل لساني تلحس شفايفي و بزاقها الي بتف به في بقي و ترجع واخذاه من تاني تبلعه و ترجعه ليا في بقي و فريده الي فتحت رجلي على اخرها و سندتها بوسادة على وسطي من تحت و راحت تلعب على زبري تلحس فيه و تنزل لتحت بيضاتي تلعب بيهم و صباع ايدها على خرمي بيحوم و يدور و هيا بتدخله و بتخرجه و تدخله و تخرجه و تزقه كله مرة وحده ،،و هيا ماسكة زبري بايدها التانية تلعب على راسه ،،، كنت خلاص موش قادر زبري كان بينقط عسل و نقط لبن ،كنت عاوز اجيب موش قادر امنع نفسي بس فريده الي بخبرة السنين كان ليها راي تاني كانت بتحاول تاخر لبني و تخليني افنس و اركع و اخضع لكل حركة منها ،، كانت بتلعب في خرمي طيزي و صباعها داخل خارج و هيا بتحاول تزق صباع تاني الي كنت حسيت معاه بوجع و انا بهز في طيزي و برجع ورا و ده الي خلى ماما تزيد في لحسها و مصها للساني و شفايفي و هيا بتقفش في زبري تحلب فيه بكل قوة و فريده بتمسك في طيزي تثبتني و تدفع صباعها و معاه صباع تاني في خرمي و تخليهم و هيا بتدفع اقوى و اكثر و تدورهم في خرمي و تزيد و انا كنت بتوجع و باتمتع ،، بحس بوجع في خرمي الي كنت حاسس انه مفتوح على اخره و كمان بحس بكمية من النشوة و المتعه الغريبة الي نازله عليا و الرغبة و صوابع فريده الاثنين و هوما بحفره جوايا ،،،بجد نشوة غريبة و حاجة اول مره احس بيها باردو كانت حلوه و ممتعه و هيا بتشرم و تدخل وتخرج و تنيك في طيزي و توسعها اكثر و اكثر و تخليني مبسوط و سايح مع زبري الي كان جايب اخره بينقط لبن و عسل و هوما الاثنين نازلين قفش و فعص و تحسيس في كل حته من جسمي ،،
على قد ما اوصف الشعور و الاحساس الي كنت فيه لحظتها ماقردش لاني بجد كنت طاير في سابع سما ،كنت حاسس اني في عالم تاني ، تايه في بحر العسل كله و فريده لسه شغالة نيك في خرمي و هيا بتف عليه و تدخل صوابعها الاثنين الي خلاص اتعود عليهم و بقو داخلين خارجين ،صحيح في وجع في طيزي بس الي خلاني امساه هو حلاوة الاحساس و ماما بتاكل في لساني و تمص شفافي و تقرص حلمة بزازي و فريدة الي ماسكة زبري بتلعب فيه و تحسس على راسه الي كانت تنقط لبن وعسل و هيا بتاخذهم بطرف صباعها تحطهم على خرم طيزي و تدفعه فيا تدخل صباعها و تنيكني و تخليني شايخ و سايح ،،،،،، كنت موش قادر خلاص عاوز اجيب و انطر لبني بقا ،نار المحنة قتلتني و خلتني موش قادر اصبر على كده و زبري الي ابتدى ينقط لبن من كثر حلب فريده فيه و كمان من كثر بعبصتها ليا و نيكتها ليا بايدها ،،،، زبري انفجر في ايد فريده و ابتدي ينطر كمية لبن و فريدة بتزيد في تدخيل صوابع ايدها في خرمي و ماسكة تعصر في زبي و انا بزوم و اهاتي طالعة زي الشرموطة بتمحن بكل عهر و فجور وةقحب و سايح على اخر ،،،، في اللحظة دي كانت ماما بتنزل على زبري تلحس كل اللبن الي خرج مني من على ايد فريده و بيضاتي و عانتي و زبري بتشفط فيه كله و ترضع راس زبري تعصر فيه على اخره شفطت كل اللبن الي نطرته و هيا بتحط بقها تدخل زبري كله فيه و تمسح الي فاضل من لبني في بقها ،،، و فريده الي لسه صوابعها تدور و تحفر في خرقي من جوه بتنيك بتدخلهم اكثر و اكثر ،،،،،،، كملت ماما لحس و شفط لبني و طلعت عليا ببقها المسكر و راحت ماسكة بقي فاتحاه و بتنزل كل لبني من بقها في بقي و تروح نازلة بلسانها على لساني تاخذني في بوسة طويلة ،، كان لبني اختلط بلعابها و نزل جوه بطني بلعته و هيا كمان بلعت الي قدرت تاخذه من بقي و فريده مابطلتش لعب في طيزي و هيا بتخرج صباع تحط صباع وزبري كان لسه واقف حبتين ،و هيا بتلعب في خرمي و تلحس راس زبري كان بتحاول تقتلني اكثر و تخليني اسيح اكثر و اكثر برغم اني لسه جبت و نطرت لبني على ايدها ،،، بس هيا ما سلمتش و بقت تفارع في زبري الي كان بيوقف من تاني ، كان شكلها ناوية على حاجة موش عارفها ،كانت بتطول في بعبصة خرمي و تدخل صباعين للاخر و تدورهم و تتف على خرمي و زبري الي كانت بتلحس فيه و هيا بتوطي ببقها تلقفه تاخذه تمصه ترضعه و تدخله كله و صوابع ايدها في خرمي بيحفره فيه ،،،، و ماما الي وقفت كانت خرجت و رجعت بعد دقائق كان مخبيه حاجة ورا ضهرها موش عارف هيا ايه و تنزل جنب فريده على ركبها و يبان ليا زبر مطاط كان لونه احمر و صغير موش كبير ،،، كنت بجد لحظتها بلمت و ماعرفتش اعمل حاجة ،و انا بشوف في الزبر ده و هو في ايد ماما ،،،،
قامت فريده من تحتي و طلعت عليا تتمحن ووتزوم و هيا بتسيب في قحبها وعهرها و بتبوسني و تاخذ شفتي في سنانها تعضعض فيهم تاكلهم و تلحس ذقني و خدي و رقبتي و وذاني و تقلي بوشوشة و قحب و همس
فريده::: عاوزة زبرك في كسي ،، دخله كله عاوزة اتناك منك
كيفني ،، شرمطني ،،نيكني بزبك الجامد ،،عاوزك تفشخني يا كيمو موش قادره استنى نيكني يا فحلي ،احححح
كلامها ليا خلى زبري يوقف زي العمود و جسمي يقشعر و رغبتي تزيد ،كانت بتتمحن عليا بتهيجني اكثر ،بتخليني اسيح و اتجنن اكثر وواكثر و انا بمسك في وراكها بايدي احسس و اقفشهم جامد و ارفع صوتي عليها اقوى عاوز انيكها باي طريقة ،عاوز بجد زبري يدخل لكسها و طيزها ،، كنت اتمنى ده من زمان من اخر نيكا نكتها و انا لسه عيل موش عارف حاجة ،،، كنت بستنى الفرصة دي من زمان عشان ادخل زبري في كسها و اشرمطها ،، كنت بحاول اقلبها و اركب فوقيها بس موش قادر كانت بجد مانعاني من ده بقحبها ووعهرها و خبرتها ،، كانت فاتحه رجليها رابطة بيهم رجليا موش مخلياني اتحرك مع ماما الي كانت ساندة عليا بايدها كمان و ايديا الي كانت ماسكاهم بايدها و هيا بتلحس في وشي و تاكل في شفايفي ،،،
كنت زي المجنون بحاول و موش قادر لغاية ما رفعت نفسها حبة و عدلت من كسها على زبري الي كان بيخبط في عانتها و بلمسة من ايدها زبري كان بيحك فوق شفايف كسها و شوافره ،، في الثانية دي طلعت بوسطي لقيت زبري كله بيغوص وسط بركان من النار القايدة ،،، كسها كان مولع سخن ،، و انا بدخل زبري بزقه عشان يوصل لابعد نقطة في لحمها ،، بينيك بشهوة و قوة و رغبة كبير بزق زبس اقوى و اكثر و انيك و اطلع و انيك ووانيك و فريده الي حسيت انها بدات تتدخل معايا في مود النيك كانت بتقفش في بزها باديها و تجاريني في النيك بتنطط على زبري و هيا بتوحوح ،اهاتها طالعة و محنتها بتزيد
فريده::: ممممم اي احححح ممممم نيك نيك ، اقوى اححح نيكني زيد اقوى ،زيد اححححححح مممم اه دخله دخل كله كله اه ااااااااااااااه كسي كسي يا ولد القحبه نيك امك اححححححححححح
كانت اهاتها دي و كلامها بيشعلو نار فيا و بزيد في نياكتها اقوى و اقوى واكثر كنت بنيك في فريده و برزع في كسها بكل قوتي و هيا الي نارها قادت و شهوتها زادت ،، و في لحظة كانت قلبتني تحتيها و رفعت رجليها لفوق و هيا بتشاورلي ادخله فيها ،ادخل زبري في كسها و هيا بتفرك فيه و تلعب على زمنبورها و تفتحه اكثر ،،، كنت قربت وةعدلت زبري و بقربه على شفايف كسها و بدخل راسه و اخرج ، كنت بدخل وواخرج لغاية ما دخل كله فيها و انا بنيك و ماما كانت ورايا بتحسس على طيزي و تلعب على فلقاتها و بتحاول تدخل صباعها بين فلقات طيزي و تلمس خرمي ،،، ما عرفش ليه فنست من غير ما اشعر و ابتديت ابطي في نيكي لفريده عشان ماما تعرف تدخل صباعها الي كان فعلا دخل في وسط خرمي و هيا بتزقه جامد و بتبعبص فيا و انا برجع بطيزي ليها اكثر عشان تبعبصني اكثر ،،،، كنت مغمض عيني و موش عارف ايه الي بيحصل بالظبط و ليه وصلت للدرجة دي و فريده الي كانت بتمسك في طيزي ووتفتح فيهم لماما اكثر و زبري مرشوق فيها و هيا بتبعبصني و بتنيك فيا ،،،، كانت الاه بتخرج مني نار ، رغبة نشوة ومتعه ،،،و ماما بتنيك بتزيد في صباع تاني و تنيك فيا و فريده بتحرك في وسطها على زبري و هيا ماسكة فلقات طيزي بتفتح فيهم اكثر و اكثر لماما ،،لحد ما طلعت صوابعها و بدلت بالزبر المطاطي الي كنت بحس فيه يلمس خرمي و عاوز يدخل ،،، كنت على قد ما انا خايف من الوجع على قد ما محنتي و شهوتي و رغبتي بتدفعني اني اتناك و اخلي ماما و فريده يعملو كل حاجة يشتهوها فيا ،،،،، كانت ماما بتضغط على خرم طيزي براس الزبر و تحاول تدخله بس موش قادره و كمان كنت بحس انها موش عاوزة تعورني او تحسسني بوجع لاني بجد كنت بحس برعشة ايدها على طيزي و فريده ماسكاني جامد و بتزقني عليها ووتفتح في فلقات طيزي على قد ما تقدر لماما عشان تدخل الزبر ،،، ... كانت لحظات حسيت فيها بوجع والم في طيزي مايتوصفش و ماما بتزق الزبر عشان يدخل ،كانت طيزي بتتشق نصين و الم رهيب كنت حاسس انه دخل كله بس دا كان راس الزبر المطاطي بس هيا بتعمل فيا كده ،،،،،،كنت ببعد و الصق في فريده بكل قوتي و بتهز من الوجع الي حاصلي و الالم الي بحس به ،،،، و ماما بتزق و تدخله و تدوره على خرمي و تدفعه عشان يدخل مرة وحده فيا و تخليه في وسط خرمي و هيا حاطة ايدها عشان ما يخرجش ولا احاول اني ادفعه ،،، ....كتت بطلع في اه طويلة و و اشخر من شدة الوجع الي حصلي و انا بترمي في حضن في فريده الي مسكتني جامد و لفت رجليها عليا و ايدها بتفتح طيزي اكثر و تعصرهم و هيا بتزق وسطها عيا و تحركه عشان انسى وجعي و المي ....
بجد كان احساس ابن متناكة و الزبر في طيزي و زبي في كس فريده و انا حاسس بوجع و الم و معاهم متعه و رغبة و نشوة كبيرة ،، قعدت كده وقت موش عارف كام بالظبط بس عدى في لمحة البصر و ماما بتحاول تدور الزبر في طيزي و تخرجه بالراحة و تعاود تدخله من تاني عشان اتعود عليه ،،بس ماكنت عارف انه في ددمم نزل مني ،صحيح موش كثير بس كان في نقط نزلت و اخرى لسه على الزبر و ده الي خلى ماما تمسحه و هيا بتخرجه مني مرة وحده و انا الي كنت بصيح و بتوجع اكثر من الاول ،،كنت حاسس بحاجة غريبة و خرمي من جوه فيه شروخ والم رهيب و بيحرق فيا ،،،، و كنت بحس بادي ماما بتحسس على خرمي و تمسح حاجة خارجة منها و هيا بتعاود تدخل الزبر مرة تانية بكل قوتها عشان يغوص من تاني فيا ،،، كنت مفنس و بهز في طيزي ليها برغم احساسي بالوجع بس كنت مستمتع بده و فريده بتعصر زبري في كسها ،كانت هيا الي بتتحرك و بتهز في وسطها عليا ووتنيكني و انا بتلذذ الوجع و المتعه مع بعض ،، ينيك و بتناك ،، زبري محشور في فريده و في زبر تاني محشور فيا ،، كنت خلاص تقريبا اتعودت عليه مع انه الالم كان بيروح شوية شوية و ابتديت ادخل في مود النيك وةالنياكة الحقيقي و احرك وسطي و انيك كس فريده و ايدي بتروح على فلقات طيزي تفتحهم لماما عشان تنيكني ،،،
كنت بترعش و حاسس خلاص اني قربت اجيب لبني و كمان طيزي حسيت انها حتجيب حاجة حلوة و ممتعه ،،ماكنتش بعرف انه الخول لما يتناك يجراله و لا يحش بالمتعه دي ،،، كان احساس غريب و موش طبيعي و لاول مرة اذوق طعمه ....
كنت بشخر و بزوم و اتمحن زي الشراميط بجد ،كان صوتي عالي و انا بنادي على ماما انها تنكني ،و تدخله كله و تخليه في طيزي و انا بنيك في فريده ..
انا::::اه ممممممم اي خليه ،نيكني ،ايه حطيه في طيزي ،نيكني يا قحبة ،اممممم اححححح ،،حاجيب لبني احححححح مممممم اه يا خرمي اه يا خرقي احححححح موش قادر اقوى اقوى
ماما::: مممممم يا خول يا ميبون عجبك الزبر ،عاوز تتناك اححح منك يا خول يا ولد القحبة ،، ادخله كله اخليه في خرقك و خرمك يا متناك اه منك يا شرموط يا ميبون
كنت بزوم بعلو صوتي بتمحن و انا بطلب من ماما تنكني اكثر تدخل الزبر اكثر في خرمي و طيزي و انا حاسس برغبة غريبة بنت متناكة و زبري بيحفر في كس فريده الي كانت هيا كمان بتتجاوب معايا و بتحرك في وسطها و بتتمحن و بتعصر زبي عصر ،بتحلب فيه بكسها ،كانت خبره و بتعرف تخليني اهيج اكثر من كلامها و محنتها
فريده::: اه يا كسي نيكني ،اقوى يا جامد اقوى يا فحل نيكني ، انطر جيب لبنك في كسي ،عشرني ،حبلني يا فحل نيك اقوى اقوى يا خول يا ابن الزانية ،، نيكني عشان امك تنيكك اقوى ،نيكني بزبرك و ذوق الزبر في طيزك المتناكة يا خول يا عرص احححححححح ممممممممككك اي اي اي اقوى اقوي اقوي اه ااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااه منك يا كلب نيك ام امك القحبة
كنت خلاص بجيب و بنطر في لبني و انا بشخر و بزوم و طيزي الي كمان كنت حاسس انها ساحت و جابت عسل او لبن او ايه بالظبط بس كنت بحس بنشوة غريبة موش قادر اوصفها ،كانت لحظات بنت متناكة و انا بين ماما و فريده و سايح تايه ،،، لبني في كس فريده من زبري الي ناكها و ملى كسها و الزبر المطاطي الي بتنكني به ماما و الي خلاني اترعش و اهيج اكثر و اكثر ....
نتقابل في الجزء الاول من السلسلة الثالثة الي جاية و الي فيها متعه و اثارة و حاجات ممتعه اكثر من كده و نشوف باقي الحكاية و ازاي حبقى خول بصحيح ولا كلام وبس و هل فعلا حاقبل اتناك من هاشم و نزار و ولا ده كلام و كمان الحاجة الي ما كنتش متخيل انها تحصل اني انيك مريم ،، و افض بكارتها و هل فعلا حقدر اعمل كده ولا لا ....
ارجو تفاعلاتكم و اراءكم و اتمنى الجزء ده يعجبكم و ينال رضاكم ،، شكرا للجميع و اتمنى الي جاي يعجبكم اكثر
اني احدثك لترى امي
(حرمة)
اساس الحياة كلها مبني على إمرأة ،، متخطط و مرسوم على حرمه ،على الانثى و رغبتها ، و شهوتها ،، على كمية الحنان و الحب و العطاء ،الحياة كلها متناسقه مع الانثى بكل الانسيابية الي فيها ،و بكل الدفء و المشاعر و الاحاسيس الي من ناحية اولى تخليك تسيطر عليها و تحركها زي ما انت عاوز و زي ما تحب ،، تعملها عجينة على حسب مزاجك و على حسب ما انت ازاى عاوز تشوفها و تخليها مطيعه ليك بكل الاشكال و من ناحية تانيه هي الي بتحركك ،بتخليك زي الخاتم في صبعها ،، بتكسر فيك كل قيمة و كل حركه و كل نفس بيطلع و يخرج منك باشارة منها و بلمحه من عينيها ،،، الانثى ايا كانت هيا ،، (امك ،اختك ،مراتك ،صاحبتك،او وحده حلوة شفتها لاول مرة في حياتك) بتخليك تشتهى كل حاجه و بتخليك تنفذ اوامرها و رغبتها و نشوتها و بتخليك تشتهي كلمه من بقها ،،، بتسيطر على كل حواسك ،مشاعرك ، رغبتك في انك تكون دويث ،معرص ،خول ،عبد ،، متناك ،فحل ، و كل دا بادواتها الخاصه الي هيا وحدها الي بتعرفهم .....
انه يكون ليك انثى، حرمه ،،امراة في بيتكم نشوتها و فجورها عهرها و لبونتها هوما الي يخلوك عبد ليها و تاثر على ميولك و شخصيتك و انت متاكد انه دا الي بتحبه و عاوزه و مستمتع به ، و بتعرف ازاي تسيطر على رغبتك الجنسيه و.تتحكم في ميولك و تخليك كدا طول الوقت و تفرض عليك ميول معين تكتشف بعدين انك انت نفسك خلقت للدور دا و انك موش عارف تلعب غيره ولا تعمل حاجه غير انك تستمتع بمحارمك و هوما بين احظان رجاله تانيين ،، تستمتع بكل لحظة بتشوف فيها شرفك و عرضك و لحم امك و اختك بيتاخذ بين ايدين الرجاله ،،،، لا و لسه انت كمان بتكون واقف بتتفرج عليهم قدام عينك و ايدك تحسس على زبرك الي بيكون واقف قبل حتى ما تحط ايدك عليه و بيخليك تترعش مع كل ايد تخبط و تحسس على بز و فخذ و لا بوسة من شفايف وحده فيهم و تاقف وانت بتتسنط على محنتهم و هيجان كل وحده فيهم و اهاتهم ماليه الشقه ،، بتشوف و تسمع دا و انت على ركبك و تنطر لبنك الي بينقط من فرط الشهوة و النشوة و يخليك اسعد انسان ،اسعد راجل ،، ديوث معرص و قرونك بتدلى على اكتافك ،،،، احساس و شعور و قمة الاثاره بس للي جربه و يعرفه و عايش بيه و معاه ،،، و الي ما يعرفوش ولا جربه يبقى ما دخلش دنيا ،،، مازال موش عارف قيمة امه واخته ،او مراته لما تكون في حضن راجل تاني ،،موش عارف معنى قيمة الستات الي في حياته و لا عارف قيمة لحمهم و جسمهم و الي مابين فخاذهم ،، مايعرفش معنى الدياثة و التعريص الحقيقي الا و هو بيشوف كل دا بيحصل قدامه و هو عينيه بتدمع من فرط الشهوة الي بتخليه طاير في سابع سما .......
اتغيرت حياتي كثير عن قبل، عن و انا عيل صغير .. اتغيرت للاحسن طبعا بكل مافيها ،و ابتديت افهم و اعرف معنى الميول الي انا فيه و عليه ،، ابتديت اعرف انه الدياثة و التعريص موش بس ميول و حاجه بتنتهي بمجرد انتهاء لحظة المتعه و الجنس الي بنقضيها في ساعة او في ليله وخلاص ،،،... الدياثة و التعريص اصبح جزء لا يتجزء من العالم الي انا فيه ،، اسلوب و نمط حياة و فكر و كلام و تحرر و كثير امور كنت بجهلها و موش عارف معناها ،،... التغير دا كان سببه الاول و الرئيسي موش الظروف او الحرمان او الفقر زي ما كنت فاهم لا التغير دا حصل لانه ماما كانت ليها رغبة كبيرة في الشرمطة ،في القحب و النياكة ،كانت عندها رغبة في الجنس تكفي رجالة الدنيا كلها ولا تنطفيش ،،،و كمان عمري ما انسى فريده صاحبة امي ،،الست الي كان لها تاثير قوووي و سحر على ماما و الي خلتها تصبح قحبة باتم معنى الكلمه ،، خلتها تكون الست الشهوانية الي تعمل اي حاجة و اي شي مهما كان هو مقابل انها تتناك و كسها يتملى لبن و تتعشر من طرف الرجاله ، خلتها تكون شرموطة تجري ورا شهوتها وعلى طول نفسها تتناك ،، دا في الاول كان عشان خاطر الفلوس بس بعدين الشهوة والرغبة الجنسية الكبيرة الي عندها هيا الي بقت مسيطرة عليها،، رغبتها المتوحشه الي خلتها تتناك من ناس اعرفهم انا شخصيا ،كانو من حتتنا و كان فيهم اثنين من جيراننا ... فريده الي كان ليها وقع كبير على سير حياتنا و عليا انا شخصيا في تغيير مسار حايتي كلها و على اختى مريم في ما بعد ،،، فريده دي موش القوادة الي بتدير امور ماما و بتخطط ليها مسارها و طريقها بكل عهر و فجور بس دي قوادة على نسوان كثيرة و ليها معارف و اصحاب و حبايب من كل شرائح المجتمع ،، هي الي فتحت السكه لماما و بعدين جرت رجلي انا عشان ادخل تحت جناحها و اكون زي ما انا دلوقتي ، العرص الديوث و ساعات القواد الي بيجيب زباين لامه في مرحلة و لاخته في مرحلة تانية ،،،، فريدة الي دخلت مريم اختى و ضمتها لفريقها برضا امي و موافقتها و كمان برضايا حتى و لو كنت موش راضي بس هي حتعمل دا ،، لكن الشهوة و المتعه اقوى من اني اقول لا او امانع لاني دا اسلوب حياتنا و طريقنا الي ماشيين فيه لغاية اللحظة دي ... ،،، ...
بعد الي حصل كله و ماما الي سيرتها بقت على كل لسان و لبونتها الي بقت فايحه في كل الحته ،، كان سبب كافي في الاول اننا نسيب بيتنا الي اتربيت فيها و اتولدت فيها ،،و نغير سكننا في مكان بعيد بس كان في نفس المحافظة ،... كانت حياتنا بتتطور بشكل كبير و ماما الي شرمتطها فاقت كل الحدود ،، و بقت في حالة زنا غير مسبوقة ،،، كانت موش مكفيها الرجاله الي بتجيبهم فريده ليها ولا محسن الي بقى و اصبح زي ما تقول جوزها ،، محسن الى كان متخصصله يومين في الاسبوع من طرف ماما بيجي يبات اول يوم الثلاثاء بيخرج من عندنا يوم الخميس ،، و باقي ايام الاسبوع بتقضيها ماما في سهراتها و فجورها و نزواتها الي ابتدت تاخذ سير تاني و منحى اخر ،،، كانت موش مكفيها انها تتناك في البيت و لا عند الرجاله والزباين في بيوتهم ، بل العكس ،كانت واخذاها بالطول و العرض ،،اكثر من اللازم كانت بتتناك في محلات من البياعين الي بنشتري منهم لما نروح نشتري لبس او اي حاجة تانيه و كانت بتتعمد تركب ميترو و الباص عشان تلاغي اي حد او انه واحد يتحرش بيها و تتفق معاها ،،،، كان موش مكفيها دا كله ،،، كانت ماما عماله تزيد في حالة العهر والقحب الي اصبحت غير طبيعيه و موش ممكن تسيطر عليها ،،، كانت بتتناك من اي حد ،،و في اي مكان ،،، دي في مرة اتقفشت من البوليس مع راجل في عربيته بيزني في لحمها في مكان مهجور و لولا ستر **** و معرف فريده الي اتدخت لكانت اتحبست ،،،، كانت بجد ماشيه في سكه مالهاش اخر .... كنت في كذا مرة وانا راجع للبيت ادخل الاقيها في حضن راجل شكل ،، لقيتها مرة مع شاب يجي في سني او اكثر و دا كان ابن الراجل الي مأجرين من عنده البيت ،،، و مرة تانيه مع الجزار و مرة مع جوز خديجه صاحبة ماما الي كان السبب في هروبنا من حتتنا ،،، كانت ماما غير طبيعية في حالتها دي و انا كنت زي ما انا ... اتعودت بقا على الحال دا و العيشة و بلاقي دا كل عادي و كمان كنت بستمتع بكمية العهر الي بشوفها فيه ،،، كانت بتروح البيت في اخر الليل و هيا سكرانه ،، كنت بتعمد في مرات اني احسس عليها و المس جسمها و طيزها و انا اترعش كان عندي شعور اني عاوز انيكها و اطفي نار شهوتي فيها بس عقلي كان رافض دا تماما ،،، خيالاتي هي الي بتحركني و تشعل نار المحنة فيا ، كنت بشوف كل حته في جسمها عريانة ملط قدام عيني من صباع رجليها لغاية اعلى نقطة ،، كنت بمد ايدي و احسس على فخاذها ،و المس عانتها و كسها الي كانت مليان لبن و ايدي تترعش ،،، و عرقي سايح من جيبني ،،،،ايدي بتروح غصب عني على بزها المس حلماتها و اقفش فيهم ،،، عاوز انيكها و اطفي نار الشهوة الي بتقتل فيا ،، بس عقلي كان بيرفض دا شكلا و مضمونا و كنت باحتفظ لنفسي بكمية النشوة الي تجيني من تعريصي و دياثتي عليها و هيا في احضان راجل تاني ،، خصوصا ان دا اصبح عادي ، و شئ مالوف في البيت عندنا ،، كنت بدخل البيت ،، الاقي هدوم مرميه على الارض افهم انها بتتناك و كان باب اوضتها على طول موارب و مفتوح ،،، ....و كنت بادخل على اطرف صوابعي اتنسط عليها و اتفرج على جسمها و لحمها و هو بيترزع ...
. حتى مريم اختي اعتادت على اسلوب العيشة الجديد و على قحب ماما و ابتدت هيا كمان تتصرف مع كل دا بشكل عادي خصوصا ان فريده كانت مركزة معاها و بتجهز فيها لسكة الشرمطة والعربدة ،،،، كانت بتعامل مريم اختي معامله جد خاصه و متوصيه عليها حتى في السونتر الي بتشتغل فيه ،،ماهي خلاص بطلت دراسة و بقا كل همها انها تتعلم الحرفة و المهنه دي و فريدة كانت موش سايباها خالص ،،، كانت صحيح مريم صغيرة في السن لكن زي ماقلت قبل كدا جسمها الفاير و حجمها موش بتاع بنت في 14 سنه تقريبا ،،، كانت كل ما تزيد في السن جسمها يفور و بزازها تكبر و تتدور و تحلو و تبقى مزه ،،، و فريده الي عينيها عليها في الرايحه و في الجايه و كانت بتعمل كل الي هيا عاوزاها بتجيبلها لبس و هدايا و مكياج كانت بتحولها من **** الي امرأة ،،عاوزه باي شكل من الاشكال تدخلها العالم بتاعها و تبقى زيها زي ماما و تقود عليها .....
و كل دا كوم و ماما و انا كوم تاني ،،،، كنت خلاص نجحت و ماما صممت اني اكمل تعليمي واخش الجامعه و انا الي كنت رافض عشان موش عاوز اسيبهم لوحدهم و اروح مكان تاني و محافظة تانيه ،،، كنت اولا خايف على مريم و الي ممكن تعمله فيها فريده ، خصوصا انها مازالت **** ،، و ثانيا و دا الاهم بالنسبه ليا هي ماما و اني حتحرم من كمية الشهوة و الدياثة و التعريص ،،،،، .. كنت بجد موش عاوز اسيبهم و اروح اسكن في مكان تاني لاني موش متعود على كدا ولا عندي رغبه في دا اصلا ....
كملت السنه دي زي ما بيقولو بيضه من غير ما ادرس ،، كنت عملت التسجيل فعلا في كلية اللغات و العلوم الانسانية بس ما كنتش بادرس و اباشر الدروس و فضلت قاعد مع ماما و مريم في البيت ،،، .... في السنه دي ماما كانت اتهشت و رجعت لحالتها الاولى ،،يعني كانت مكتفيه بس بزباين فريده و محسن و كام واحد تاني من معارفها هيا ،، لانها بعد ما اتقفشت و كانت في لحظة حتخسر كل حاجة و تنحبس و تبقى رد سجون و سيرتها الي على كل لسان حتبقى اكثر من كدا خصوصا انها اتشهرت باسم سميره القحبه ،،و دا الي الاسم الي كنت باسمعه و انا في اي حته ،، في القهوة ،في السوق في اي مكان كنت اروحه اسمعهم يقولو و يوشوشو ((اهوه ابن سميره القحبة) ((دا الديوث ولد القحبه سميره)) و غيره من الشتايم و الكلام و كنت في لحظات بتنرفز و بقرف من حالي و في لحظات اخرى بكون في حالة نشوة و متعه و انا بستمع لكلامهم عني و عن ماما و انسى كل حاجه و ارفع راسي لفوق و امشي وسطيهم و انا فرحان مبسوط من كمية الهيجان و الكلام الوسخ الي بيزيد في محنتى و عهر امي .....
في كل الي بيحصل دا ، ابتديت اكبر وانضج و افهم و ادخل في طريق جديده و دا بسبب فريده الي كانت بتخطط بكل خبث و عهر انها موش تخليني ديوث و عرص بس لكن كانت عاوزاني اكون قواد على ماما و تدخلني في مجال الدعاره معاها و ابقى بكل فخر القواد الي اتفق مع الرجاله على المكان و الفلوس و انا الي اعرض لحم امي عليهم ،،كانها بضاعه في فيترينا او على فرشه في السوق ،،،كانت بتاخذي معاها على سهرات في بيوت و كباريات و هيا بتقلي اعمل ايه وواتصرف ازاي و تعلمني ازاي اجيب رجل الزبون و اتفاهم معاها على سعر النيك في لحم امي و الزنا معاها ،، كنت بتعلم و انا اتفرج على عهر امي و لبونتها وهيا بترقص ،بتتمايل بجسمها فوق طربيزة او مابين احظان الرجاله و احجارهم ، و هيا بتتطاوح ،، بتتمايل بخصرها و طيزها و لحمها يترج و يتهز كله ،،، كنت بشوف في عينين الرجاله كمية شهوة على لحمها و على لحم كثير من الشراميط الي كانو مع ماما ،، كنت في حالة من فقدان للوعي و انا في وسط كمية الفجور و العهر دي ،،، و احساس التعريص و الدياثة فات و زاد عن كل حد عندي و اصبح قواده رسمي ،، كنت في كل مرة عاوز اقول باعلى صوت دي امي و انا القواد بتاعها ،،مين عاوز ينيك ،مين عاوز يرزع زبره فيها ،،مين عاوز يزني في لحمها الرخيص المتناك، ،،، في كل حته و مكان اورحه و هيا معايا صوت الديوث و القواد يناديني و يقلي ،،،،، ي**** ياللله يا خول ،،اعرض لحمها ،، قود على لحم امك ،، اعطيه للرجاله ،، اتحرك يا عرص ،،، خلي امك تتشرمط و تترزع و جسمها و لحمها يكون سلعه تتباع بابخس الثمن ،،، كنت عن جد فرحان مبسوط و هايج و على اخري ....
عن جد و بحقيقه موش قادر اوصف قمة الهيجان و المتعه الي وصلت ليها و لي اكون عليها و انا بعمل دا ،، باعرض في لحم امي و شرفي للرجاله ،، قمة الرجوله الي بحس بيها هي و انا بكون في الحالة دي الي عشت بيها و بيعيش بيها لغاية اللحظة ،،، في مرحلة اولى امي و مرحلة تانية مريم اختي الي دخلت و رجليها جابت الطريق ،، طريق الشهوة والمتعه و النياكة الي بحق ،،، و دا بفضل فريده و مساعدتي ليها ،،،، ايوا انا الي كنت السبب في انه مريم تبقى زي ماما و يمكن اكثر من كدا ....
نتقابل في الي جاي نشوف ازاي دا حصل و ليه حصل
قراءة ممتعه للجميع و شكرا
السلسلة الثانية
الجزء الثاني
اتمنى بجد انه احساسي يكون واصل و بيوصل بشكل كبير للي بيقرظ¦ في كلامي و الي بكتبه ،، عشان ممكن في حاجات بعيده عن الجنس و خيالات الدياثة و التعريص الي بنشوفها في كثير صور او افلام ،، لان الواقع غير دا كله ،،، الواقع بكل اشكاله و تصوارته فيه متعه و نشوة و هيجان،،،،، بتلاقي فيه كمان كمية قرف و مشاكل و هم و حاجات وسخه اكثر من الي تتصوره ،،،،، الواقع غير الخيال ، الي بنصوره لنفسنا عن متعة الدياثة و التعريص او زنا المحارم بين الام و الابن او الاخت او الاب ... الخيال حاجه و الواقع الي انا شخصيا عشته و بعيشه و بشارك فيه بكل ارادتي و اقتناعي التام انه دا هو الطريق الصحيح لاسلوب حياة جديده فيها متعه و فيها قرف ،،فيها سعادة و حب و فلوس و فيها مشاكل ،، و متاهات بتودي في سكك مالهاش رجوع ،،، الواقع الي انا جزء منه ،، و بقيت ما اقدرش لا ابعد و لا ارجع عنه و لا احيد ،،، لاني لو فعلت كدا ممكن اضيع و ماقردش اوصل ل كمية الرغبة و الشهوة الي سيطرت عليا و هيا الي بتتحكم في عقلي و في كل الحواس ،، ،،، و كمان فريده الي لبستني عمة القوادة و التعريص و كملت عليا ماما بعهرها ولحمها الي كنت بشتهيه و عاوزه ليا وحدي ،، كنت بتخيلها موش امي ،، كنت بشوف فيها العاهره ، المومس القحبة بنت من بنات الليل و الشارع او الي في بيوت الدعاره و في الكباريات الي عاوزه اقضي معاه ليلة حمراء ،ليلة ازني في لحمها و كسها و انطر شهوتي و لبني و املي كسها ،،كنت بتخيل اني اعشرها ،و احبلها ،، انيكها و افضل انيك فيها طول العمر و بعدين اخرج و انادي ،، باعلى صوت ،، انا نكت امي ،انا زنيت في كسها و لحمها و فرغت شهوتي فيها ،،،،و لكن كان العقل بيقول غير كدا ،،بجد ما كنتش قادر اعمل كدا و لا حتى اني اتجرا ،،كنت بكتفي بتحرشات في لحمها و تحسيس لما تكون سكرانه و فاقده الوعي او لما نتشارك مع بعض في حفلة نيك ،،،، انا كنت وسيله للرجاله عشان توصل للحم امي و تطفي نار شهوتهم فيها ،،كنت وسيله في عرض جسمها و لحمها على الرجاله في الكباريهات و في الملاهي ،، الي بروحهم ،، كنت بعمل دا و انا في قمة النشوة ،، متخدر بلحمها الفاخر قوووي و الرخيص قوووي ،،، كنت بفتخر بدا و بفاخر به قدام الناس كلها و انا موش عارف انه دا حيكون باب مفتوح لمريم اختي و دخلوها لعالم الدعاره و القحب من اوسع ابوابه ،،،
كانت دي فكرة و مخطط فريده انها عاوزه مريم ، عاوزاه باي ثمن و باي طريقة ،، موش مهم ازاي بس المهم عندها مريم تبقى تحت ايدها و تسيطر عليها زي ما سيطرت عليا وعلى امي وكنت لا انا ولا امي دريانين بحاجة ولا عارفين انه دا حيكون مصير مريم خصوصا في سنها دا ،،، خصوصا انها مازلت **** ،، مازلت ما وصلتش لمرحلة البلوغ الكلي ،،،، بس فريده كانت بتفكر غيرنا ،، كانت بتشوف في مريم ست كامله متكامله بجسمها الفاير ،، بزازاها الكبيرة الي اكيد شفتوهم في الصور الي انا نزلتها و كمان حنزل وحدة تانيه تشوف حجم بزاز مريم اختي عامل ازي بكل الحلاوة و الطعامه الي هوما فيها .....
كانت فريده بتشوف في مريم كامله ، بكل الانوثة و الجمال الي في جسمها ،عاوزه تدخلها قفصها و تديها للي يستاهل و تقبض ثمنه الي كان غالي قوووي ،،، كان سعر مريم اختى و ثمن فض بكارتها غالي غالي باتم معنى الكلمه و دا الي كانت فريده حطاه للي يقدر يدفع ،،،و الي انا اكتشفته بالصدفة في يوم و انا باسمعها تتكلم في التليفون على مريم ،،،، كانت بتتكلم عليها كانها سلعة و بضاعة مستنيه الشاري الي قدرها و كانت ولا همها اي حد ،، موش هامهما و موش فارق معاها غير الثمن الي حتقبضه ،،، و كمان كنت سمعتها مرة بتكلم مع ماما في الموضوع و بتلمح ليها على مريم و على انها لازم بقا تكون معاهم بس ماما كانت موش راضية و موش عاوزة دا يحصل ،، وعاوزه مريم تكبر و تتجوز و تعمل حياتها ،،بس فريده ما سبتهاش و كانت كل مرة بتحاول معاها لكن ما قدرتش تقنع ماما الي كانت بتتهرب و بتوعدها انها حتفكر في الموضوع ولانها كمان موش قادرة تبعد عن فريده ولا عن وكر الدعاره الي احنا بقينا جزء منه ......
كانت فريده مقتنعه انه انا هو الحل لدا كله ،،و اني انا الوحيد الي ممكن اوصلها للي هيا عاوزاه من غير ما يكون عندي خبر في الاول هيا ناوية على ايه و كنت باعمل كل الي بتقلي عليه و انفذ كل طلابتها من غير نقاش ولا اقول كلمه لانه دا هو الي كنت باعمله معاها ،، لما يكون عندنا برنامج او في زبون او حفلة نيك و شرمطه و كنت بقوم بكل الي تطلبه مني في تجهيز ماما و الاتفاق مع الزباين و المكان وغيره ،،، كنت بسمع كلام فريده اكثر من ماما و كنت باعمل كل حاجه موش بخوف او تحكم منها لكن كنت بعمله بنشوة و شوق و حب و لاني خلقت و اتولدت للدور دا(عرص ،ديوث قواد) و دا الي انا عليه ،،،، كانت بتخطط لدا و هيا عندها ثقة كامله انها حاتوصل للعوزاه قريبا و فعلا نجحت في دا ....
كانت فريده بتخليني ابعد انا و ماما و ننشغل عن مريم كانت بتخلينا نبات برا البيت بالاسبوع و نروح على اماكن بعيده و محافظات تانية و دا عشان تنفرد بمريم و تخليها معاها ،،، عشان تقدر تجيب رجلها و كانت بالفعل ابتدت تعودها على الخروج معاها والسهر في بيتها و في كباريات و ملاهي و بتلبسها لبس سكس ،مغري و عريان و بتزوق فيها و تعمل ليها مكياج سكسي على الاخر و كانت بتعودها على شرب السجاير و الشيشة و تخليها تعمل كل الي نفسها فيه من غير لا قيد ولا خطوط حمراء ،،، كانت فريده قاصدة تعمل دا كله عشان تفهم مريم انها كبرت خلاص و بقت محتاجه انها تتعامل كابنت ناضجه و تقدر تتحمل المسؤولية ،، و دا كان مخطط عشان توصل للي هيا عاوزاه ،،،،،...كنت ابتديت الاحظ التغير دا في سلوك مريم و لبسها العاري و الفاضح لكل جسمها و كمان رجوعها المتاخر للبيت و طريقة كلامها معايا الي اتغيرت خالص و بقت بتكلمني بطريقة و اسلوب غير اخلاقي ،،، غير كلام الي يدور بين اخ واخته و موش هاممها اي حاجة و ساعات بشوف في عينيها نظرة الاحتقار و نظرة القرف زي الي بتقلي (( انت مالك بيا ،او ماتخليك في تعريصك و دياثتك على امك يا خول ) كل دا كنت اشوفه في عينيها و تصرفتها قدامي ،،و انا موش قادر لا انهيها ولا اقلها حاجه لاني بجد موش قادر ،موش عارف اقول ليها او اتصرف معاها ازاي بس كنت خايف عليها بجد و في نفس الوقت خايف منها.... كل دا بيحصل قدام عيني و انا ساكت و فريده عماله تزود في العيار مع مريم في كل يوم و كل خطوة عشان توصل لغرضها ،، .....
لغاية اليوم الي شهدت فيه على دخول مريم لعالم مالوش نهاية ولا ممكن ترجع منه ،،،، عالم الدعاره و القحب و الشرمطة ،،، اليوم دا كنت متفق مع فريده اننا نتقابل عشان في زبون جاي لماما و هو في الاصل كان جاي عشان مريم ،، و دا كان ليبي الجنسية و كان رجل ثري جدا و غني جدا جدا و ما كنتش عارف اي حاجه بخصوص مريم ،،، كان المعاد الي بينا في ملهى ليلي متعود اروحله و اصبحت معروف فيه قووي ،،، رحت على المكان و دخلت ببص لقيت فريده و معاها اثنين من البنات و راجل سنه يجي بتاع 45 سنه كدا،،،قاعدين و بيضحكوا و يهزرو ،، و انا كنت واقف ،، ببص عليهم الي اول ما لفت فريده شافتني شاورتلي باديها ،،رحت عليهم و سلمت عليهم و قعدت معاهم و عرفتني بالراجل دا و كان اسمه هاشم الفرغلي من طرابلس ،، ليبيا و كان تاجر كبير و كمان دكتور ،، اتعرفنا على بعض و قعدنا حصة كدا و انا ماشي في بالي انه ماما هيا موضوع النقاش و الاتفاق لكن دا موش صحيح لانه و احنا بنتكلم كنت بسمع في فريده الي وقفت من مكانها و هيا فاتحه ايدها و بتقول
فريده::: عروستنا ،، بنتي الجميله ،، حبيبة قلبي جات ،، وسعو للقمر ،، وسعو خلي القمر يعدي و يجي في حضن مامته ...
كنت بهز في دماغي و انا بشوف في مريم اختى الي بجد ما عرفتهاش من شكلها و لبسها و المكياج الي عملته ،،، كانت لابسه فستان احمر ميني مبين كل رجليها لغاية فخاذها مشدود خالص على جسمها ،،مفتوح من فوق صدرها الي كان باين كله على برا و شعرها الي عاملته ذيل حصان و مكياجها الي كان زايد في حلاوة وشها و طعامته ... شفايفها المرسومة بلون الروج الاحمر الفاقع السكي الي كان مغري قووي و خدودها المدورة و عينيها الزرقاء و لون بشرتها السمرة الي كانت بتلمع لمعان ،،، كنت موش مصدق نفسي و انا بشوف فيها جاية علينا و بتحضن في فريده الي شدتها و قعدتها جنبها بينها و بين هاشم الي كانت عينه حتطلع من مكانها و هو بيبحلق في جسم و جمال اختي ،،و انا الي كنت مصدوم ،موش فاهم ايه الي بيحصل و دا الي فهمته فريده و لحقتني و هيا بتشد رجلي و بتقفش فيها جامد و برقت بيعينها في وشي ،،، كنت حنفجر ،موش طايق نفسي ،،، و هيا الي قربت و قالت بوشوشة في وذني .....
فريده::: حتعمل فيها راجل ،،، حخليهم يرموك برا زي الكلب ،، اسكت و اهدى كدا و اسمع الكلام و انا حراضيك انت و امك فاهم ،،،
كنت ساكت موش عارف انطق بايه ولا اقول ايه و لا اعمل ايه بالظبط و مريم الي كانت قاعده رجل على رجل و هيا و لا كانها شايفاني ولا معبرة الي انا موجود و عماله تضحك و تهزر و مكفاهش كدا دي زادت ولعت سيجارة و بتشرب فيها و انا عيني عليها و موش مستوعب اي حاجه ،،، قعدنا كدا يجي ربع ساعة او اكثر لغاية ما قامت مريم و هيا بتمسك في هاشم من ايده و واخذاه و رايحة على البيست ترقص و.دا كان بطلب من فريده الي كانت متحكمه في كل حاجه ،، و مسيطرة عليها ووعلى حركتها بطريقة غريبة ،،، قامت مريم و.هاشم الي كان راجل طول بعرض ،ابيض حبتين و جسمه مفرود و باين من شكله انه متعود على الحاجات دي قامت معاهم وحده من البنات و بقيت انا ووفريده و البنت التانيه الي شاورتلها فريده فقامت و راحت تركتني انا و هيا مع بعض ...كنت ساكت و موش عارف اتكلم و انا مهزوز ،خايف بجد من رد فعل فريده و كلامها الاول ليا ،،، كنت موش عارف انطق بولا حرف و هيا بتبص عليا و قربت مني فخاذها الي كانت عريانه لزقت فيا و حطت ايدها على كتفي و قالت بمياصه و دلع و كانها بتحاول تهديني و تنسيني الكلام الاولاني الي لسه بيرن في وذاني
فريده::: كيمو ،،مالك خايف مني ،، هو انت زعلت مني ،، انا فريده يا حبيبي ولا نسيت فيفي حبيبة قلبك ،،، نسيت انا عملت معاك ايه و مع امك ،،،...
انا::: ( ساكت و خايف اتكلم و بهز في راسي بس ))
فريده:: اسمع بقا يا حبيبي من الاخر كدا ،،، مريم دي بتاعتي ،، ملكي ،،، انا الي خليتها بالحلاوة و الشياكة دي ،انا الي صرفت عليها و خليتها تبقى مزة بالشكل دا ،،، يبقى انا الي اقرر هيا تعمل ايه و تبقى ايه فاهم يا حبيبي .. و بقلك تاني ،، لا انت ولا امك المتناكه تقدرو تبعدوها عني ،ولو عملته كدا هيا حاتيجي برجليها ليا و لوحدها ،، لو موش دلوقتي يبقى بكرا و انت تعرف فيفي ممكن تعمل ايه ..
كنت بهز في راسي و انا بسمع في كلامها و عيني على البيست بشوف في مريم و هيا بتهز في وسطها و طيزها و هاشم الي كان زنقها عليه و بيحك في جسمه على جسمها و هيا بتتمايل يمين شمال فوق لتحت عليه و ترقص و عينيها كلها نشوة و متعه و رغبة كبيرة ،،كنت شفتها قبل كدا في عينين ماما ،،، و عرفتها و هيا بتاخذ في الزبر و لحمها بيترزع قدامي ،،،، كان السيناريو بيعيد نفسه ،،،، لكن المرة دي مختلفه عن الاولى ،،،،، دي موش ماما دي مريم اختي الي بشوف فيها تتمايل وسط الرجاله و البنات و هاشم عمال بيقفش في لحمها ،و بزها و يحسس بزبره على طيزها و يقفش جامد و في عينيه رغبة و متعه قاتله ،،،، كنت بشوف في المنظر دا و خيالي سارح لبعيد قووي و فريده الي كانت فهمت اني موش معاها و موش سامع باقي الكلام ،،،و شافت في عيني الي انا موش شايفه ،،، رغبة و هيجان. نشوة و دياثة و تعريص على لحم اختي ،، نزلت ايدها لتحت لمست بيها فخاذي و حطتها بينهم و راحت على زبري الي كان واقف ،،،، اه واقف على اخره و انا ببص على لحم مريم و هو بيتهز و يترزع من هاشم ،،،، كانت مسكت زبري و بقت تقفش فيه و هيا عارفة اني خلاص موافق بس مستنيه مني اقولها بلساني ... كانت مشكلة ثواني و انطق باه ،، خوذيها ،،، خليها تتناك و تتشرمط و تتدخل عالم العهر و القحب ،،و خليني انا اكون شاهد على دا ،و اكون عرص و ديوث و قواد على لحم اختى و جسمها المتناك ،،،
كانت فريده بتزود في محنتي و هيا بتفتح في سوسته البنطلون و تدخل ايدها تحت البوكسر و تمسك زبري و تحلب فيه بالراحة و نفسها بيحرق في رقبتي و لسانها بيلحس و يعضعض في وذاني و انا سايح تايه في بحر النشوة و الدياثة الي قد ما اوصفها ،،، و قد مااحكي عليها موش حيعرفها الا الي ذاق منها و عرف معناها الحقيقي ..
كانت فريده تعرف ازاي تخليني انطق و اعمل كل الي هيا تحبه و هيا عمالة تزيد في محنتي و تحلب و تلعب بصوابعها على راس زبري الي كان حينفجر من فرط الشهوة الي انا فيها ،،، و هيا بتكلمني بكل مياصه و دلع و شرمطة و بشوشة في وذاني ...
فريده::: شايف يا عرص ،جسمها عامل ازاي ،، شايف اختك مبسوطة قد ايه ،،و هاشم بيزني في لحمها و يقفشه بايده ،، شايف قد هيا لبوة و متناكة ،،، شايف يا ديوث عينين الرجاله ازاي بتزني و بتاكل لحمها ،،،،
بتتكلم و بتزود في عصر زبي بايدها ،،، بتتكلم و نفسها يلفح جسمي و فخاذها العريانة الي لزقة فيا و بتحك في فخاذي و هيا بتتلبون و بتتشرمط عليا بكل خباثة و عهر و بتجيب اخري ،، بتجيب في راسي الارض و تزيد في تكبير قروني الي كانت ادلدلت على كتافي ،، بتزيد في دياثتي و تعريصي و في هيجاني ،،، كان قولها و فعلها فاجر و هيا بتشدني عليها اكثر ،بتسيطر ،بتتحكم فيا و بتخليني انخ ،اركع ليها و لرغبتي ،،، رغبتي و ميولي و طبيعتي كانسان ،، طبيعتي كديوث معرص ميبون ولد قحبة ،،فاجر داعر ،قواد ،طحان ،فاسد ،و بفاخر بكل الصفات دي و باعتز بيها لانها كلها تصفني وصف دقيق لما انا فيه ،،،، و ما انا عليه ،،،، ....
خلاص ،ذبت ، سايح ،تايه في بحر الشهوة ،،و فريده بتزيد في جنونها بتوصلني لابعد نقطة و بتعاود ترجعني لاول الطريق ،و هيا بالفعل و القول الي كانت عمالة تشعل في جسمي و بتزيد تولع في نار الشهوة و الهيجان ،، بتقلي في كلام بيخلي في جسمي كل بيترعش وهيا عماله توصف لحم مريم اختي قدامي كانها عريانة ملط ،،بتوصف في بزها الي بتتنطط و بتتهز بين ايدين هاشم و فخاذها الي بتحك في فخاذه و طيزها الي زبر هاشم مرشوقة فيها و كسها الي كان بينقط مية و شهوة و عسل و بطنها الي كانت مشدودة مرسومة رسم ،و سرتها بفتحتها الكبيرة و شفايفها الي لون الروج الفاقع مخليهم اكثر رغبة و ميوعة و اثارة ... كانت بتوصفها قدامي و بتوصف كل حته فيها و هاشم الي بينك فيها ، بليحس كسها. يشفط عسله و ميتها ،، بيزني في لحمها بكل قوته ،،، كنت بجد بتخيل في الموقف دا و سارح ،،غمضت عيني و ساند راسي ورا و بشوف في كلام فريده كانه حقيقة ، بتحصل قدامي ،، بسمع في كلامها الي بيحفر في وذاني يوصل لقلبي و بزري الي بيوقف اكثر و راسه بتنقط على صوابع فريده الي بتزيد في تسريع حلبه ،، تخليه قايد والع ،، عاوز ينفجر و ترجع تاني تمسكه تعصره و تخليه يهمد عشان تحرقني اكثر ،، عشان انخ ،، و اركع ليها و اتوسلها اني موافق ،،موافق اني اكون شاهد و راضي و عبد ليها و للحم اختى الفاجر ،، لحم اختي الي حيكون بين ايدين فحلها و راجلها هاشم الي يزني فيها و يعشرها و يخليها متناكه ،، يخليها تبقى زي ماما او اكثر ،،، الي حيغرس زبه في كسها و يفض بكارتها و يمرغ راسي في نار الشهوة و يضيع شرفي و عرضي اكثر ماهو ضايع ،،،،
كانت فريده بتعمل دا ،، بهمسها في وذاني و بفعلها فيا بايدها الي وصلت لحد بيضاتي تقفش فيهم جامد و انا منهزم و مغلوب الارادة و هيا بتتكلم و تقلي ...
فريده::: اه ،قلي ،، اتكلم ،، يا عرص ،،، عجبك لحمها ،، عجبك عهر اختك و هيا بين ايدين هاشم ،،، قلي ،، عاوز تبقى عرص و ديوث ليها ،،، عاوز تشوفها تتناك زي امك القحبه ،، عاوز تمتع زبرك بلحم اختك ،،، قلي يا خول ،يا ابن الزانيه ،،انطق يا ولد القحبه ،،يا ميبون ،،
انا::: خلاص موش قادر ،، ما بدهاش نطقت و الكلام خرج من بقي موش عارف ازاي))) مممم اه ،،اه عاوز ،، ايويا ،،، ممم عاوز ،، اي اي نحب نشوفها ،، اي
فريده:: بتضغط اكثر و تحلب اقوى على زبري و تقفش فيه و بتقلي )) عاوز ايه ،قلي ،، قلي عاوز ايه يا ولد القحبه ،اتكلم
انا:::: عاوز ،، انا ،،، اه عاوز اشوفها بتتناك ،،عاوزه اشوف لحمها قدام عيني بيترزع ،، عاوز اشوفها زي ما شفت ماما قبلها ،، عاوزها شرموطة قحبة ،،، اه اه ممممممم
في اللحظة الي نطقت فيها بكلامي دا كانت فريده عرفت اني خلاص ذبت و بقيت موافق على كل حاجه ،،، نزلت عليا بلسانها و راحت قافشة ببوسة طويلة اكلت فيها شفايفي و مصت لساني و ايدها بتلعب بحنية على زبري و هيا بتاكل فيا اكل و انا فاتح رجلي على اخرهم و راسي مسنود على الكنبة الجلد الطويلة و هيا عمالة تفعص فيا و اكثر لحد ما جبت و.نطرت لبني في ايدها و انا بترعش و بنهج و صوتي كانه مالي المكان كله ،،،،...
طلعت فريده ايدها الي كانت كلها بلبني و طلعتها على بقها بتلحس فيها و عينيها في عيني و راحت عليا تاني بشفايفها و لبني لسه بينقط و باستني ،، ادتني من لبني ذقته مصيت شفايفها اكثر و شفطت كل الي فيه و بلعته و انا موش حاسس بكمية النشوة و الهيجان الي فيا ،،، لغاية ما بعدتني عنها و بصت عليا و قالت
فريده::: يا مجنون ،، يا مجنون ،جننتني ،دوختني معاك ،، بحبك يا كيمو بموت فيك ،،،
و كانت بتكلمني و هيا بتضحك ،بتبتسم ابتسامتها الخبيثة و مسكتني من ايدي و قالتلي ،نروح على الحمام ننظف نفسنا عشان ماياخذوش بالهم و هيا تضحك و انا عارف انه ممكن في كذا واحد شافنا بس لانه المكان دا طبيعي انه يصير فيه اكثر من كدا فدا كان عادي ،،، رحت على الحمام انا و هيا و عدينا من جنب البيست و عيني على مريم و هيا بترقص و تتمايل بطيزها على زبر هاشم الي كان باين انه واقف و هايج عليها ،، و فريده بتجرني وراها و تقلي ،،
فريده::: هو انت ما بتشبع خالص ،،على طول هايج ،،،
و هيا بترجني وراها و انا لسه عيني على مريم و هاشم و زبري الي مازال واقف و حالتي مدهولة على الاخر .....
ارجو قراءة ممتعه للجميع و اتمنى انه احاسيسي و مشاعري وصلت ليكم و اتمنى تعجبكم و تنال رضاكم و نتقابل في الجزء الي جاي نشوف حصل ايه و ايه الي ممكن حيحصل بعد الي شتفه و سمعته و الي واقفت عليه
السلسلة الثانية
الجزء الثالث
وقفت من مكاني و فريدة ماسكاني من ايدي بتجرني وراها زي الكلب و انا جسمي بيترعش و مدهول على عين ام االي خلفوني و زبري واقف قدام مني و نشوتي و محنتى هيا الي بتحرك فيا ،، مشاعر و احاسيس الديوث و العرص الي اتولدت بيها فاقت كل حاجه و كل الوصف و نسيت انه البنت الي قدامي بتهز في جسمها و تتشرمط هي اختى ... كانت عيني على البيست الي كانت مريم اختى فيها بتتمايل و بترقص ولا اجدعها رقاصة و جسمها الي كان بيتهز كله و يترزع بين احظان هاشم الي كان لاصق و لازق فيها بيقفش في كل حته ،،، ايده موش سايبه و لا سابت مكان في جسم مريم الا و حسست عليه و لمسته ،،، و بزها الي طالع كله برا تقريبا لانها زي ما تصورت انها موش لابسة سنتيانه عشان الفستان كان محزق عليها جامد و راسم كل جسمها رسم ،،، مخليه باين حته حته ،، لحمة لحمه ،،، كان الفستان الميني و هيا بترقص و تحك طيزها على هاشم بيترفع شوية شوية و فخاذها كلها باينه منه قربت طيزها من تحت تبان من كثر هيجانها و محنتها ،، كانت سكسي و مغريه و كل الي على البيست عمال يبص عليها و يقرب منها عاوز يلمس او يبص بصه على اللحم الفاجر دا و يتحرش بام جسمها المتناك ،،، اصلها بجد كانت قنبلة ، كانت اجمل و اشهى و اطيب جسم تشوفه و تملى عينك به ، في قمة اغراءها و انوثتها ،،، بنت لسه ما كملتش ،16سنه باللبس دا و الجمال دا و الانوثة و الرغبة و اللبونة و الشرمطة دي كلها ،، و جسمها الي كان يوحي لكل الي موجودين انها بتاعت على الاقل 19سنة او اكثر و هوما عينيهم مبرقة في كل حته فيها من رجليها لشعرها و كله عاوز يلحق يخبط خبطة و يلحس لحسه و يحسس تحسيسة على قمة العهر الي هيا فيه ،،،،،
كانت مريم في التوقيت دا بتثبت انها اتولدت عشان تكون قحبه، عاهره من النوع الفاخر ،،، اتولدت و اتربت على الفجور و العهر و القحب بكل انواعه و مزاجه ،،، و هيا بتتدلع ،،اه ،، بتتشرمط،، اه ،، بتتلبون،،اه ،،، بتتناك ،،و بيزنا فيها من كل الحاضرين بعينيهم و تحرشاتهم الي زادت اكثر و هيا بتتمايل بخصرها و ترقص .،، زادت في تشعيل نار كل شاب و راجل موجود و غيرة و حقد و حسد من كل بنت اتاكدت انه في منافس ليها و جسمها و انثوتها اكثر اغراء منها ..... كانت مريم شعلة ،فتيل مستني حد يقيد ليه الطريق عشان يدخل عالم القحب من اوسع ابوابه ،،، قحبه ،،لا دي ممثلة اغراء ،لا دي ممثلة بورنو تستاهل انها تاخذ دور في كل فيلم بورنو و نجمه على صدرها،،، مريم اختي الي ما عرفهاش ما يقدرش يعرف ولا يفهم كمية القحب الي هيا فيه ولا الي هيا بتعمله مع الرجاله من بداية فتح كسها لغاية اللحظة دي ...
كانت عيني مليانة اثارة ،، بدمع من كثر الدياثة ،و الرغبة الي انا عليها و فريده بتجر فيا ،، كلب وراها ،،خادم لرغبتها و رغبتي السافره ،،خادم و عبد لكل حته من جسم مريم اختي و لحمها الي راح يصير قبلة لكل الفحوله القادره على دفع الثمن المطلوب ،،، خادم و قواد لكل زبر بيشتهي يدوس على شرفي و ينطر لبنه في كسها و يعشرها و بعد كدا يرميها زي اي بنت مومس عاهره قحبه من بنات اللليل ،،، طحان و ميبون ولد قحبه لاي زبون و اي عصبة كبيرة ،زب تخين مليان لبن و فحوله يحفر في شق طيز مريم اختي ، و يدخل يغوص في اعماق خرمها الضيق عشان يوسع اكثر و طيزها تبقى مدورة و لذيذة اكثر و اكثر .........
وصلت عند مفترق التوالات و سابتني فريده و.دخلت وانا لسه مكاني ببص و كاني موش عاوز عيني تفارق و لو لثانية جسم مريم و هو يتهز بين ايدين هاشم الي كان بجد هايج عليها ،حيموت و يدخل زبه في كسها و ينكحها نكاح الشراميط و القحاب ،، حيبقى فحلها و اول من دخل بيها و زنا في لحمها ،،، حيبقى اول راجل ينطر لبنه و يدخلها عالم القحب على اصوله ،،حيبقى اول زب يدخل بين شفرات كسها و يسيل ددمم البنت الطاهره عشان تبقى قحبه ،متناكه زانية ،،،و انا اكون عرصها و ديوثها ،خادم ليها طول عمري زي ما انا فعلت مع ماما ،،، .. .. كانت الزحمه موش مخلياني اشوف بوضوح من كثرة الي موجودين على البيست و الي زاد عددهم بعد ما طلعت مريم على البيست و هوما عاوزين يلحقو يبصو بصه و يحسسو بايدهم على جسمها قبل ما ترجع مكانها ،،، كان زبي واقف حتى بعد ما نطر لبنه و هو مستعد ينطر لبن في كل ثانيه في كل لحظة على لحم اختي ،،، ،،، دخلت و رحت على كابينه و نزلت بنطلوني ومسكت زبي و سندت راسي على الحيطه و ايدي بتحلب فيه بكل قوة بتفعص في زبي و الاه خارجه مني ،،و انا بتخيل في مريم و هيا ملط و هاشم بيرزع في زبه فيها ،، كنت عاوز اشوفها ،، عاوز اسمع اهاتها و محنتها ،،كنت اتمنى دا من كل قلبي ،و اسمعها و هيا بتنادي بكلمة يا عرص ،يا ميبون ،يا ديوث يا ولد القحبه و هيا فاشخه رجليها و الزبر في كسها ،،،كنت بصيح بكل اعلى صوت و لبني بينزل بين ايدي و انا اقول ،،،(( اه اه انا ديوث ولد قحبه ،،نيكها ،نيك مريم ،، نيك اختي ، بزع في سرمها القحبه ،،، افتح كسها و شرمطها و ازني في لحمها العاهره))
كنت من فرط النشوة الي انا فيها ناسي نفسي ،،نسيت حالي و بنطلوني بين رجليا و انا على ركبي ،،وشي على القعدة بتاعة التوالات و ايدي بلبني السايح في بقى بتلحس كل الي فيه بنهم و نشوة و مجون و عهر ،، كنت فقدت كل حواس الانسان العادي و اتحولت لحيوان ،، اه تحولت لحيوان غريزته هيا الي بتحركه ،،، موش عاوز ارجع تاني كريم الولد الصغير ،، عاوز اكون كدا كيمو الديوث العرص ،،عاوز ابقى كدا طول عمري انهش في لحمي ووعرضي و شرفي و اقدمه لكل فحل يقدر دفع الثمن ،،، عاوز اعيش كدا لاني موش حقدر اعيش غير كدا ،،دي طبيعتي ،و دا اسلوب حياتي الي اتخلقت عشانه ،،،،.....
خلاص بعد ما اتكدت انه مافيش رجوع ولا طريق غير دا ،و اقنعت نفسي و اقنعت الشخص التاني الي فيا و اسمه كريم ،،لاني حسيت نفسي متناقض و مزدوج الشخصية فقررت اني الم الاثنين على بعض و انسى دور الشرف و العفة و اكون غير الفاجر ،العاهر ،،القواد على لحم محارمي ،، اه ماما اولا و ثانيا مريم اختي الي ابتدى المشوار معاها ولساه طويل مالوش نهاية ،،، لملمت نفسي و خرجت وقفت على الحوض و بغسل في ايدي و بهز في راسي على المرايا ،،، شفت كريم ،،اه كريم هو نفسه كيمو الديوث ، ملامح وشي اتغيرت و عينيا الي بتلمع و فيها خنوع و عهر و دياثة و تعريص و قحب وقلبي الي بيدق بكل قوته و عقلي الي بيقلي ،،،( مبروك ،الف مبروك يابن الزانيه ،، انت دلوقتي تقدر تكمل و انت بتفتخر بنفسك ،تفتخر بعهرك و دياثتك)))
كنت واقف و انا مبسوط و منتشي من الحاله الي انا فيها و موش دريان انه في جنبي اثنين شباب واقفين بيشربو حشيش ،، بصيت ليهم و هوما بيتكلمو و بسمع في واحد فيهم بيقول لتاني((( انت شفت البنت عامله ،ازاي ،،مممم مزه ،جامده قوووي ،،، يابخت صاحبها بيها ،،، اه اه لو تبات معايا ،، حفضل انيك فيها الليل كله ))... كنت واقف و انا بسمع في كلامهم و اتاكدت انهم بيتكلمو على مريم اختى بعد ماكانو وصفوها و وصفوا كل جسمها و لحمها و فستانها و كل حته فيها و هوما بيتراهنو على مين يقدر يقفش جمسها و يحسس عليه و يرقص معاها ،،،،.... كنت واقف موش عاوز اخرج و انا بسمع في كلامهم على مريم الي زاد في محنتي و نشوتي و خلا زبي يوقف من تاني ،، بجد موش اقدر اوصف كمية الي انا فيه و هيجاني على كلامهم و وصفهم لحركات مريم و جسمها الي اصبح مطلب كل الشباب و الرجاله ،،،، ،،،،، خرجو الاثنين و انا خرجت وراهم كنت عاوز اشوفهم حيعملو ايه ،،حيقدرو فعلا يتحشرو بلحمها و يقفشو في بزازها ولا لا ،خرجت لاحقهم كانت عندي رغبة اني اقول ليهم اني البنت دي اختى و انا العرص و القواد على لحمها و لو عاوزين نتفق ادفعو و خوذوها و خوذني اتفرج عليكم و انتم بتفشخو في لحمها النجس الرخيص ،،، لكن ما قدرتش و موش حاقدر على كدا لاني بكل بساطة ماعنديش الحق في كدا لانها ملك غيري و انا مجرد عرص ،عبد ليها و للحمها ،، انا مجرد كلب خادم ليها ،، بتامرني انفذ كل طلباتها ،،، ،، فضلت واقف ابص ،، و انا عيني على البيست الي كان شبه فاضي بعد العرض ما خلص ،، بعد كل الرجاله ما اتفرجت و اتمتعت بلحم اختي و هيا بترقص و بقا في البيست غير البنات العادين الي مالهمش لازمة ،،، بصيت على الطربيزة الي كنا قاعدين فيها مافيش غير هاشم و بس ،، لا مريم موجودة ولا فريده ،،، خفت لا يكونو راحو و انا الي مستني جرعة تانية و ثلاثة و رابعة من العهر ،،مستني اسمع مريم اختي و هيا بتقلي وافقت خلاص ،، مستني منها كلمه تخليني اركع تحت رجليها و اقول ليها شبيك لبيك اخوك الديوث الكلب خادم ليك ،،،، كنت ببص و عيني بتجول الصالة كلها و انا خايف حزين انها راحت لغاية ما شفت الجنه واقفة ،، شفتها ،و فرحت ،قلبي نط من مكانه و روحي رجعت ليا من تاني و عيني رجعت لمعتها و رجعت لنفس المحنه و النشوة الي كنت فيها ،،،، فريده و مريم واقفين على البار ،، و معاهم راجل كانو بيكلمو و بيضحكو و ايد فريده محاوطه مريم من وسطها نازلة على طيزها تحسس عليها بهدوؤ و حنية و رومنسية و كانها بتجهز فيها للمرحلة الي جاية ،،، كنت واقف ببص و موش عارف اعمل ايه ،،، ... لغاية ما خلصو كلام و سلامات و رايحين راجعين على قعدتهم ،،، بصت فريده ليا و شاورتلي بعينيها ،،،، مشيت بسرعة ناحيتهم وصلت في لمح البصر و كنت مشتهي مريم تبص ناحيتي ،تكلمني تقلي اي كلمه بس هيا و لا كاني هنا ولا موجود ،،كانت زي المتخدره ،، قعدت جنب فريده الي لزقت ليا و سابت مريم في حضن هاشم الي اول ما قعدت جنبه كان لافف ايده على وسطها و هيا سندت راسها على كتفه و انا باصص عليهم و فريده بتبص في عيني ،، فهمت وعرفت اني خلاص ،،، موافق ..و باصم بالعشرة على دخول مريم لميدان الدعاره ....
كانت فريده لاصقة فيا و بتحرك في فخاذها على رجلي و في ايدها كاس ويسكي قربته من شفايفي الي فتحتها و ذقت ،شربت ،،و مديت ايدي اخذت سيجارة ولعتها و انا الي عمري ما جربته ،، كانت ايدي بتترعش و انا بولعها و اشرب منها و عيني ناحية هاشم و مريم الي كانو زي العشاق ،،ايده على طيزها الي كانت تقريبا بيانه كلها و هو بيحسس عليها و يفعص و يقفش فيها و هيا الي حاطة ايدها على فخاذه تلمسهم و تحسس عليهم و تقرب بشويش من زبره الي كنت بشوف فيه واقف عامل خيمة من تحت البنطلون و تحكه و تحسس عليه بكف ايدها الطرية الناعمه و راسها على كتفه و هو بيحاول ياخذ بوسة من مكان ،، شعرها ،جيبينها خدودها شفايفها ،،، و انا ذايب سارح ،سايح و الي زاد عليا كلام و فعل فريده بيا ،،، كانت بتوشوش في وذاني و ايدها بتقفش في كل حته في جسمي و هيا بتقلي ....
فريده::: عاوز تشوفها تتناك ،، عاوز مريم تقلع ملط قدامك و تتفرج في جسمها ،،، بزازها عجباك ،، طيزها كبيرة عجباك ،،عاوز تشوف زب هاشم يدخل كسها ...
انا:: هايج ،سارح ،دايخ ،،) اه عاوز ،، عاوز ،، نحب نشوفها ،، بزازها ،صدرها ،طيزها ،فخاذها كل لحمها ،، اه اي اي نحب نحب نشوف كل شي ...
و هيا عمالة تزيد في محنتي و هيجاني و تزيد في توتر اعصابي و تحطيم كل حاجه فيا ،،،، كنت بتفرج عليهم و اما بفتكر اول مرة شفت فيها ماما مع عماد و هيا بتتناك ،كانت مريم بنفس كيفية ماما في لبونتها و شرمطتها بس مريم فاقت كل التوقعات و الكلام و فاتت ماما بكثير ،،كانت بتجمع بين فريده و ماما ،في كثير امور ،،، كانت شبه ماما في جسمها وةانوثتها و اغراءها و شبه فريده في قوتها وشخصيتها المتحكمه و المسيطرة ،كانت برغم سنها انها عارفة تتحكم في هاشم ،، بتتلبون عليه ،، بتديه بس الي هيا عاوزاه موش الي هو عاوزه ،، كانت بتخليه يحبها ،يعشقها ،، يزيد في هياجنه و اثارته و نشوته ،، كانت بتخلي هاشم يولع ،، تشعل فيه نار الشهوة و هيا بتتدلع بتتمايص عليه ، بتقرب و بتبعد ،، تمد ايدها على زبره تولعه و تبعد ،، بتبوسه من رقبته و تسيبه و تحك فخاذها تلفهم على رجليه و تبعد ،كانت قمة في الاثارة و المتعه ،،موش عارف اتعلمتهم امتى ولا فين ولا ازاي ،،، كل دا بيحصل قدام عيني و انا مبسوط ،فرحان باختي انها بقت شرموطة ،بقت محترفه و دخلت عالم العهر من اوسع ابوابه ...
قعدنا كدا شوية زمن و المحنه هيا الي بتحرك فينا لغاية ما كان جاي راجل علينا و معاه وحده ست ،، كانت فريده قامت بتسلم عليهم و بتعرفهم بهاشم و مريم و انا و كنت بعرف الراجل دا و كانت عينه على مريم و على جسمها و هو بيوشوش في وذان فريده و يقلها ((( ما تنيسناش بقا ،،عاوزين نذوق طعهما )))) و فريده الي كانت بتهز في راسها بالموافقة و هيا بتضحك ،،، راحو و رجعت فريده قعدت جنبي و بصت ناحيتي و قالت
فريده::: شايف هوما هايجين و مولعين على مريم ازاي ،، شايف مريم بقت مطلوبة قد ايه يا كيمو ،،دي حتفوت كل التوقعات ،،، بس تستاهل ،، دي تربيتي انا
و انا الي بسمع فيها و هيا بتتكلم بكل عهر و قحب و تبتسم و انا تاني مبسوط و فرحان انه مريم وصلت لمرحله انه كل الرجاله بتشتهي فيها و بتحاول توصل ليها ،،،،
كانت فريده و مريم و هاشم الي ساند مريم عليه بيهزرو و يقفشو في بعض و ضحك و حالة هيجان و محنه ،، و قربو خلاص يقومو ،، موش عارف حيحصل ايه بعد دا لاني كنت مستني تعليمات و كلام فريده الي لفت عليا و قالت ...
فريده::: اه تفضل سهران معانا معانا ولا عاوز تروح ،،،
انا::: هو خلاص انتم رايحين ،..
فريده::: رايحين فين ،،،، ههههههه لا لا لسه بدري علي الي في بالك ،،، دا موش اللليه يا كيمو ،،اثقل و خليك ذكر كدا ،،
انا::: اومال رايحين فين ،،، و حتعملو ايه
فريده::: حنكمل سهرتنا في حته تانيه اصل هاشم متواعد مع جماعه اصحابه و حنروح ليهم ،تحب تجي معانا
انا::: اكيد ،، اروح معاكم ...
،،
كنت عاوز اسال فريده عن هاشم دا و هو مين و بيعمل ايه و امتى حيحصل الي في بالي ،، بس هيا كانت موش راضية تقلي حاجه و لا حابه تديني ريق حلو يطفي نار الشهوة الي قتلتني ،،، قمنا من الطربيزة و خرجنا ،، مشينا لحد الباركينج الي و هاشم حاضن مريم من وسطها موش سايبها و فريده جنبهم و انا بمشي وراهم ،وصلنا للعربية الي كانت مرسيدس اخر صيحه ،،، تخبل تجنن بعلامة مرور ليبية ،ركب و ركبت مريم جنبه و انا و فريده ورا و راح سايق و طالع ،، اخذنا سير الطريق السريعه الي كانت بتودي ناحية مدينة الحمامات وصلنا و اتجهنا لناحية ملهى تاني ،،طان فخم و موش اي حد يقدر يخش عليه ،،، دخلنا و كانت في طربيزة كبيرة فيها اثنين رجاله و اثنين بنات اصحاب هاشم ،، سلمو على بعض و قعدنا ،،، كنت ببص على المكان و عيني بتجيب الصاله و البيست الي كان مليان بنات و شباب و حالة من اللاوعي و العهر و السكس ببص بعيني لقيت ماما في حضن شاب يمكن قدي او اكبر شوية و هيا بتتمايل عليها و هي سكرانه موش قادره تصلب طولها و هو بيقفش في جسمها و لحمها و ايدها على بزهاىالي كان طالع برا بلبسها الفاجر الي مبين كل لحمها ،، كانت لابسه شورت جدين و تحته كلون مشبك و فوقيهم بودي مبين سرتها و ضهرها و هيا بتتمايل ،، شفتها جيت قايم عليها مسكتني فريده من ايدي و بصت عليا و قالت ..
فريده::: سيبك منها و خليها تتمتع وخليك في الي جاي دا صعب بكثير من الي راح ،،، ،، سيبها دي بقت رخيصه و كلبه بتجري ورا النيك كانها عمرها ما ذاقته ....
قالت الكلمتين دول و انا الي كنت بقوم رجعت قعدت تاني و فريده الي لفت ناحية مريم غمزتها بعينيها و شاورت ليها على ماما الي لفت و شافتها مريم و هيا بتتطاوح و منظرها و هيا في حضن الشاب الي معاها و لبسها و لبونتها ،،، بصت عليها ثواني و رجعت لفت و جات عينيها في عيني و قالت بكل عهر و قحب و لاول مرة من لحظة ماىقعدت و هيا بتوجه الكلام ليا ،،،،،،
مريم::: هههههههه ملا قحبه ،،، تعرفها القحبه دي يا كيمو ،،، شوف كيفاه عامله و لحمها باين و هي تقحب و تهز فيه على الشاب ...
كان كل الي قاعدين لفو و بصو على ماما و انا عيني في عين مريم و هيا بتشتم في امها و بتوصفها بالقحبه و كانها موش عارفه انها امها و فريده الي ضحكت بكل عهرها و فجورها و قالت ...
فريده::: اكيد يعرفها ،، و يعرف انها موش قحب بس ،،دي كلبه زانيه و رخيصة قوووووووي ولا ايه يا كيمو
كنت ساكت موش عارف ارد بايه ولا اتكلم و كلهم بيضحكو و انا جامد ساكت و فضلت مبرق في ماما و قلت ...
انا::: اه اعرفها ،، اعرفها دي ماما ،، دي امي ،، دي سميره القحبه و انا ابنها الديوث و دي اختي مريم الي بفتخر اكون عبد ،طحان ،قواد للحمها و للزبر الي حيفتح و يفشخ كسها
نتقابل في الجزء الي جاي نشوف باقي حكايتي مع امي و مريم ...قراءة ممتعه للجميع و شكرا
السلسلة الثانية
الجزء الرابع
شفت ماما في الحاله الي هيا فيها و لبسها الي كان فاجر قووي و هيا تتطاوح و سكرانه و الشاب الي معاها كان بيقفش في كل جسمها و لحمها و ايده على بزها الي كان طالع برا بلبسها الفاجر الي مبين كل لحمها ،، كانت لابسه شورت دجين موش مغطي اي حته دا كان مبين كل طيزها الي كانت مشدوده و محزقة و تحته كلون مشبك و فوقيهم بودي مبين سرتها و ضهرها و بزازاها طالع كله لبرا و هيا بتتمايل ،، شفتها جيت قايم عليها مسكتني فريده من ايدي و بصت عليا و قالت ..
فريده::: سيبك منها و خليها تتمتع وخليك في الي جاي دا صعب بكثير من الي راح ،،، ،، سيبها دي بقت رخيصه و كلبه بتجري ورا النيك كانها عمرها ما ذاقته ....
قالت الكلمتين دول و انا الي كنت بقوم رجعت قعدت تاني و فريده الي لفت ناحية مريم غمزتها بعينيها و شاورت ليها على ماما الي لفت و شافتها مريم و هيا بتتطاوح و منظرها و هيا في حضن الشاب الي معاها و لبسها و لبونتها ،،، بصت عليها ثواني و رجعت لفت و جات عينيها في عيني و قالت بكل عهر و قحب و لاول مرة من لحظة ماىقعدت و هيا بتوجه الكلام ليا ،،،،،،
مريم::: هههههههه ملا قحبه ،،، تعرفها القحبه دي يا كيمو ،،، شوف كيفاه عامله و لحمها باين و هي تقحب و تهز فيه على الشاب ...
كان كل الي قاعدين لفو و بصو على ماما و انا عيني في عين مريم و هيا بتشتم في امها و بتوصفها بالقحبه و كانها موش عارفه انها امها و فريده الي ضحكت بكل عهرها و فجورها و قالت ...
فريده::: اكيد يعرفها ،، و يعرف انها موش قحبه بس ،،دي كلبه زانيه و رخيصة قوووووووي ولا ايه يا كيمو
كنت ساكت موش عارف ارد بايه ولا اتكلم و كلهم بيضحكو و انا جامد ساكت و فضلت مبرق في ماما و في مريم ببص عليهم الانثني و قلت بكل فخر و اعتزاز
انا::: اه اعرفها ،، اعرفها دي ماما ،، دي امي ،، دي سميره القحبه و انا ابنها الديوث و دي اختي مريم الي قاعدة معاكم و انا بفتخر اكون عبد ،طحان ،قواد للحمها و للزبر الي حيفتح و يفشخ كسها ،،،
كان جسمي كله يترعش ،، و صوتي مبحوح و بيترج و عيني بتلمع موش عارف من ايه بالظبط ،،، كانت اعصابي مشدودة قوي ،، و زي الي كنت مغلوب على امري من كل الي بيصير حوليا و بكل الي شفته و عشته ،، كنت تايه،ضايع و انا ببص على كل الي معايا و هوما بيضحكو من كلامي و في عينيهم نشوة و هيجان و احتقار لشخصي و لذاتي ،،و مريم الي كانت عينيها مبرقه فيا بتبص عليا بغل و كراهية و حقد و هيا بتوشوش لفريده الي قامت مسكتني من ايدي و ساحباني وراها موش عارف واخذاني لفين ،،، قمت و مشيت معاها و مريم الي بتمشي ورانا ،، بعدنا عن هاشم و اصحابه كفايه و بعيد شوية عن الدوشة و الحس االعالي الي مالي المكان ،، و وقفنا و كانت مريم هي الي بتتكلم و نبرة صوتها فيه حده و امر .....
مريم::: اسمع يا ابن الزانيه ،،،، انت عرص على امك القحبه ،،انا مالكش دعوة ولا كلمه عليا فاهم ،،، انت بس تنفذ الي مطلوب منك و خلاص ،فاهم ،فاهم ولا لا
انا:: ساكت و خايف موش مستوعب رد فعلها و كلامها)
فريده::: ( بتبتسم و عينيها بتلمع خبث و بترد على مريم ))لا لا يا مريومه بلاش الكلام دا ،، كيمو باردو اخوك و هو زي ما كان بيخدم امه ،حيخدمك انت يا حبيبتي و باردو دا اخوك يا روحي بلاش الطريقه دي معاه
مريم::: لا يا فيفي، دا عرص و خول و ابن كلب و لازم يعرف حده معايا و يعرف كمان انه كلب ،، و عرص و يعرف مكانه فين ،،،
كنت بجد بجد مرعوب موش عارف ارد باي كلمه ،، و عيني بتبص تحت ،، موش قادر ابص ناحيتها و هيا نازله فيا شتيمه و اهانه و كاني موش اخوها الكبير و هيا اختى الي بحبها ،،، كانت مريم في قمة جباروتها و حدتها معايا و بتكرر في كلامها نفسه و فريده الي كانت فرحانه اني خلاص انكسرت و موش حقدر اعمل الي حاجه غير اني اسمع كلام اختى و اكون زي ماهيا تحب ،،لغاية ما قربت مريم مني و مددت ايدها هزت راسي لفوق و قالت ،،،
مريم::: فهمت كلامي يا ميبون ولا اعيده ،،، انطق يا ولد القحبه ،اتكلم ...
انا::: اه فهمت ،، فهمت ..
مريم::: ذكر يا عرص ... هكا نحبك تسمع الكلام
خلصت كلامها و زقتني و راحت راجعه على مكانها و انا لسه واقف مكاني ،،و فريده الي حضنتني جامد عليها و بتقلي ....
فريده::: ههههه ما تزعلش منها يا كيمو ،، دي مريم بتحبك بس حبت تفهمك انها ما بقتش صغيرة زي ما انت فاهم ،،
انا::: انا موش زعلان منها ،دي مهما كان اختي و حتفضل اختي
فريده::: جدع يا كيمو ،،،ي**** نكمل بقا سهرتنا ..
رجعت على الطربيزة انا و فريده و قعدت و كنت موش عاوز عيني تيجي في عين مريم ،بهرب منها ،بجد كنت خايف من طريقتها و بحاول اتحاشى نظارتها ليا ،و كنت ببص ابحث عن ماما الي موش لاقيها ،، اكيد راحت تتناك في التوالات او خرجت مع الشاب الي كان معاها ،،، ،..
قعدت كدا و اما بشوف في مريم ازاي قاعده مع هاشم و هو قافش في كل جسمها و بحسس على طيزها و عينه في عيني ،، كان قاصد يكمل عليا ،، كان قاصد دا فعلا بعد ما وشوش لمريم في وذانها الي لفت عليا و قالت و هيا بتشاورلي ،،،
مريم:: تعالى جنبي يا كيمو ،،
وقفت عديت و رحت قاعد جنبها و بقت هيا مابيني و بين هاشم الي كانت ايده بتلعب في فخاذها و طيزها و هيا ايدها على زبره بتقفش و تحسس عليه و هوما يضحكو ،،، .. فريده الي تركت مكانها ليا كانت ايدها بين فخاذي عاوزه تشعل ناري من تاني و انا ببص على لحم اختي و هو بتقفش قدامي ،،كانت بتدخل ايدها عاوزه توصل لزبري الي كان تقريبا واقف ،، لما حست بيا ابتديت اسيح شفتها و هيا بتغمز في مريم الي قربت مني و قالت في وذاني
مريم::: هاشم عاوز يفتح كسي ،،، ينكني ،، يزنا في لحمي .. ايده بتبعبص في خرم طيزي و بتلعب في شفرات كسي و نفسه يذوقه بزبره الي بلعب به ...
كنت بترعش من كلامها ، بذوب اكثر في نار الشهوة، بتعذب و اتمنى دا يحصل ،، كنت سايح على اخري و الي زاد في دا كله ايدين فريده الي بتلعب في زبري و تحسس عليه ،،، و هاشم الي لف مريم عليه و راح ياكل في شفايفها ،،و لسانه يغوص في بقها و ايده بتلعب في لحم طيزها و فخاذها ،،،، ،، هجت خالص موش قادر اتحمل اكثر من كدا بحالة الهيجان الي وصلت ليها ،،و انا بشوف في هاشم يزني في لحم مريم ،،،،، الي لفت ليا تاني بعد ما كانت شفايفها بتتاكل اكل من هاشم و قالت ....
مريم:::: خلاص موش قادره يا كيمو ،، هاشم ذبحني ، شفت بيعمل فيا ايه ،،موش قادره ،، يا كيمو ،، تعبانه ، قلو كفايه قله ، كفايه موش قادره .....
موش قادر انطق لاني موش عاوزه يشيل ايده و يكمل لعب و فعص في لحمها ،، عاوزه ينيكها و يدخل زبره في كل حته فيها ،،، كنت اتمنى انه ينيكها دلوقتي و اشوفها و هيا بتترزع قدامي و تتشرمط و تتفشخ على اخرها ،،، كانت دي رغبتي و محنتي و انا بقولها ،بجاوبها و بانطق
انا::: خليه ،يكمل ،خليه ،يمتعك و ينيكك ،خليه يتفتحك و يدخل زبره فيكي ،، خليه ،، يعمل كل الي هو عاوزه ،، يزنا في لحمك اكثر و اكثر ..
مريم::: عاوز تشوفه و هو ينيكني ،عاوز تشوف زبر هاشم يلعب فوق كسي و ينكني ،، قلي يا كيمو قلي ،،
انا::: اه عاوز ،اه عاوز عاوز يعمل كل الي نفسه فيه ،عاوز اشوفه ،عاوز اشوفه زي ما شفت امك و هيا بتتناك ،عاوز اشوف محارمي ،عرضي شرفي بيتناك و يشترمط قدامي .
كانت مريم عاوزه توصلني للي هيا عاوزاه ،، و تخليني موش عرص و ديوث بس ،، عاوزه تخليني كلب و خدام ليها و دا من تصرفاتها و كلامها ليا ،،، كانت بتزيد في اذلالي بطريقه ذكيه ،، بتسيطر عليا بحنيه و دلع و شرمطة و كمان بحده و غل و قوة و جباروت عشان ماقردش اقف قدامها في الي هيا عاوزه توصله ،،، كانت بتطلب مني اني استسمح لهاشم واطلب منه ينكني ،اقله اني اتمنى اني اشوف مريم و انت بتكنيها و تفتح في كسها و دا فعلا الي حصل ،، ...و انا بطلب من هاشم و اترجاه و استسمح فيه و اقله بكل خنوع و ذل
انا::: لو تسمح يا هاشم بيه ،، تنيك مريم ،، و تعمل كل انت عاوزه ، انا بترجاك تنيكها و تفتح كسها ،،،
بعد الكلمتين ماخرجو من بقي و انا في قمة الاذلال و الخنوع سمعت فريده و هيا مازلت بتفعص في زبري بكل قوتها ،كانت بتقفش فيه و تقرص في راسه و تعصره بصوابعها و كانها عاوزه تقلعه من مكانه و هي بتقلي ..
فريده::: برافو يا عرص ،، برافو يا ديوث ،انت دلوقتي وصلت لمرحله تانيه ،،، مرحلة انك بقيت من عرص ديوث لكلب خدام بتطلب و تستسمح في الرجاله عشان تنيك لحمك و عرضك و شرفك يا ولد القحبه ...
و هيا بتقلي و تسمعني كلامها لقيت قلم جامد على وشي من ايد مريم الي هزت دماغي و قالت و هيا بتف على وشي و تمسك شفايفي تقرصهم و.تقلي ...
مريم::: من الثانية دي انت كلب ،، خدام ،سليف تحت رجلي يا ولد القحبه ،،انت من النهاردة ميبون سرمي ،طحاني و عبدي ،فاهم يا خامج ،يا فاسد ..
كنت بهز في راسي بنعم و باه ،، و انا خانع كلب تحت سيطرة و حكم مريم اختي ،مريم الي عمري ما كنت اتصور اني حوصل معاها للمرحلة دي ولا عمري خمنت اني ممكن اكون زي كدا معاها ،،، بس الضاهر انه دا مكاني الطبيعي الي لازم اكون فيه مع مريم ،، لازم اكون كدا بطبيعتي الجديده و مشاعري و احاسيسي اني اكون غير كلب خادم لرغبتها و للزبر الي حيدخل في كسها ،،،،، ....
بعد كل دا و كل الي جد ،، زقتني مريم رجعت مكاني و قامت هيا و هاشم بيرقصو و انا بتفرج فيها و فيه و هوما بيقفشو في بعض و نازلين رزع في اجسام بعض مع بقيه الي قاعدين و هوما ولا كانه حصل حاجه ،كانت بالنسبه ليهم حاجه طبيعيه و فريده الي قامت و راحت موش عارف فين ،،، و رجعت بعد دقائق و كانت بتشاورلي اروح عليها ،،، قمت ليها كانت واقفة قدام مفترق التاولات ،، و هيا بتشدني من ايدي و تدخلني و زقتني في كابينه و بتشاورلي بصباعها اسكت ،،،، و توشوش في وذاني عشان ابص من فوق على الكابينه التانيه الي كان جاي منها صوت وحده بتتناك ،،، طلعت على القعده برجلي و ببص لقيت ماما عريانه ملط ،، و هيا مفلئسة و شاب غير الي شفته معاها بيرزع في طيزها بزبره و ينيك فيها ،، كان لافف شعرها بايده و هو يرزع و ينيك فيها بكل قوته و هيا بتمحن و تزوم بصوت واطي ،،، كان منظرها غير طبيعي و هيا بالشكل دا ،،، كنت ببص عليها و بحاول اكتم نفسي و فريده الي بتجبد فيا عشان انزل ،و تمسك في ايدي نزلتني تاني عليها و هيا بتقلي ....
فريده::: شايف القحبه بتعمل ايه ،،، شايفها بتتناك ازاي ،، انت عارف انها ما خرجتش من الكابينه بقالها اكثر من ساعه و هوما بيتبادلو عليها كل مره واحد ،،، شايف الي يخرج عن طوعي يجراله ايه يا كيمو ...شايف امك بتعمل معايا ايه ..
كانت عاوزه تقلي اني لو خرجت انا كمان عن طوعها حيصير فيا اكثر من كدا و كمان ممكن مريم اختي يحصل فيها زي الي بيحصل مع ماما انها بقت موش فارق معاها حاجه و هيا بتتناك من طوب الارض و لا همهما حاجه و هيا بشكلها دا و منظرها دا ،،، خرجت فريده و قعدت انا مكاني ،، و بحاول ارجع ابص على ماما ،، فعلا لقيتها مرميه لوحدها بعد ما خلص نطر لبنه فيها و هيا مفلئسة و كانها مستنيه الي يجي بعده ينيك و يخرج ،،، كنت خرجت عشان اروح اشييلها و البس هدومها الي كانت مرمية جنبها بس ما لحقتش كان فعلا داخل شاب اخر و هو بيفتح في بنطلونه و مخرج زبره و بيحشره فيها و هيا ولا حركه ،،، كانت بتتهز بجسمها و هو بينيك و يضرب على طيزها و يشتم فيها و يرزع زبه بكل قوته ،، مافيش لحظات الا و كان نطر لبنه على لحمها و رفع بنطلونه و خرج ،،، رحت بسرعة دخلت عليها مسكتها ،،لقيتها غايبة تماما عن الوعي موش داريه بالي بيحصل ليها ،،، لفيتها عليا و هيا سايحه ريحتها كلها خمره و الضاهر كمان انها اخذت نوع من انواع المخدر ،حشيش او حبايه موش عارف لان جسمها كان سايب قوي و هيا موش عرفة اصلا انا مين ،،،، قعدتها و كنت لبستها البودي و الشورت و بحاول اسندها على كتفي و اخرج بيها بس بجد موش قادر ،،، .. اشيلها لوحدي ،،، خرجنا برا التوالات قعدتها على كنبه و رحت جري على فريده ،، اتوسلها و اترجاها انها تلاقي لينا طريقة نروح بيهت عشان احنا بعاد قوي عن بيتنا ،،لاننا في محافظة تانية اسمها الحمامات و دي كلها ملاهي و كباريهات و اوتيلات فخمه منطقه سياحيه في تونس تبعد ساعتين و.نص عن محافظتنا ،،،، ... و كانت فريده فعلا دبرت لينا حد يوصلنا و اخذت ماما و خرجت و مريم الي كانت بتبص علينا و لمعه في عينيها حسيت منها انها خايفه او حنت على منظر ماما الي كان يصعب على الكافر حتى و ان كانت شرموطة فادي تبقى امي في الاخر و لا يمكن استغنى عنها ،،،،، ...
ينتهي الجزء دا و اتمنى بجد اني الاقي تفاعل من القراء و تعطوني رايكم و ملاحظاتكم عن الي بكتبه و ارجو قراءة ممتعه للجميع
السلسلة الثانية
الجزء الخامس
بعد كل الي حصل و الي شفته في الليله دي و سيطرة مريم و كلامها الي كان اوامر لازمها تتنفذ ،، و ازاي خلتني اترجى في هاشم انه ينيكها و يشرمط كسها و اكون اخذت دور تاني غير العرص و الديوث و هو اني اكون كلب و خادم لاختي و رغبتها ،،،، و كمان بعد الي شفته من ماما الي كانت متخدره و سكرانه و موش فارق معاها و لا عرافة هيا بتعمل ايه و بعد ما شلة الشباب الي تتداولو على نيكها بالواحد و هيا مرميه في التوالات زي الكلبه و هوما عمالين ينزنو في لحمها و تركوها و راحو ،، و الاهن من دا كله كلام فريده الي كان بمثابة الانذار و التخويف و التهديد ليا لو ما سمعتش كلامها و نفذته ،،، كنت اخذت ماما و روحت بيها و تركت مريم اختي سهرانة في حضن هاشم و انا بشوف في عينيها و انا خارج بماما ساندها على ايدي ،،نظرة خوف و قلق و حنية ماشفتهاش من اول من قابلتها ليلتها ،،،،، روحت و كان همي الاول ماما الي بجد خفت عليها جامد خصوصا مع فقدان الوعي و الحالة السكر الي هيا فيها ،،،، فكرت اخذها لمستشفى بعدين خفت لا يتكشفو انها اخذت حاجه مخدره و نروح في سين و جيم فقررت اني اقعد معاها و اتلهي فيها لغاية ما تفوق ،،،، كانت ماما بجد موش دريانه باي حاجة كنت لما وصلنا البيت دخلتها الدش بعد ما قلعت كل هدومها الي كانت وسخه و ريحتها كلها قرف مع جسمها الي كان كمان غرقان لبن في كل حته فيه ،،،، غسلت كل جسمها و انا بحسس بايدي على لحمها و الميه نازلة بين بزازاها الكبيرة و بطنها لغاية مابين فخاذها و طيزها ،، كان منظر لحمها و جسمها بدا يخلي زبري يوقف و انا بحسس عليه بايدي و ادخلها بين فخاذها افرك كسها و خرم طيزها الي كان واسع قووي بجد كنت اقدر ادخل 3 صوابع مع بعض بسهولة جدا و اما بفرك فيهم عشان انظف اللبن من عليه ،،كنت في لحظتها نسيت كل حاجه و شهوتي غلبت عليا و عاوز انط عليها اركبها و انيكها و افرغ لبني في كسها ،،، كانت ايدي بتفرك جامد في كسها و خرم طيزها و اما بنهج و هيا نامية في البانيو موش داريه بحاجه ،،كنت خلاص هجت من منظرها دا و ما فقتش بنفسي الا و انا عريان ملط قاعد تحت رجليها بلحس في كسها و بشفط كل الي فيه ،، كنت موش مستوعب انا بعمل ايه و بهبب ايه ،،، و لساني بين شفرات كسها بيغوص اكثر و صوابعي بتفرك و تبعبص خرم طيزها من تحت و زبري الي كان واقف و اما متني ركبي و برفع فيها لفوق عشان احطه في كسها ،،، كنت خلاص قربت و انا ماسك زبري و بفرش به في كسها و احكه عليه و ادخل راسه عشان يغوص في لحمها ،، دخل اه دخل كله زبي في احشاء ماما و انا بنيك في لحمها و ازني فيها ،،، موش عارف دا حصل امتى و ليه و ازاي ،،موش عارف ان كنت الي بعمله صح ولا غلط ،،، كنت موش مركز غير في زبري الي في كسها و انا بدخله و خرجه و ايدي تقفش في بزها و اعصرهم بكل قوة بايدي و بقرص حلمتها و اعضهم ،، عضيت حلمتها بكل قوة و بكل عصبية ،، و زبري لسه في كسها ،، كنت برزع بكل قوة و انا بصيح و بكلمها ،عاوزها تفوق و تشوفني و انا راكبها ،،كنت عاوزها تعرف انها هيا الي وصلتني للحاله دي و لشكلي دا ،،خلتني عرص ديوث ميبون و كلب و خدام لاختي الي شتمتني و ضربتني بالقلم و هيا بتمرغ في راسي الارض و خلتني اترجى فحلها انه ينيكها و ينهش لحمها ،،، اه ماما هي الي وصلتني عشان اعيش بقيت عمري بالطبيعة دي و الاسلوب دا ،،،، ..
كنت بنيك في ماما و بزني في لحمها و انا بضرب في لحمها بايدي بزها و وشها الي برفع ايدي اديه بالقلم بكل قوة و بطنها و فخاذها ،، كنت ما اكتفيتش بدا و خرجتها برا البانيو و هيا خلاصانه ،، متخدره و فاقده كل وعيها ،كانت عينيها مفتحه شوية ممكن بتشوف لكن موش موش عارف ايه الي بيحصل معاها ،،، جريتها بكل قوة من البانيو على اوضة النوم و انا بشدها من ايدها و شعرها زي القتيله ،،لا زي الكلبه المومس عشان بالفعل امي دي مومس ،قحبه ،، و اكثر ،، دي رخيصه و لحمها ارخص و ذليل و تستاهل كل الي بيحصل ليها ،،،، وصلت بيها اوضتها و طلعتها على السرير و.طلعت عليها ،،، كنت انا زيها فاقد لكل احساس الابن و اي احساس تاني ،،،عشان الي كنت حاسس بيه وقتها اني مو غير زاني ،و عرص و ديوث و لازم اخذ بتاري من لحمها و ازني فيه عشان ابقى كدا عشان اقدر اعيش الدور دا ،،،،، دور ابن الزانيه الي زنا في لحم امه و نطر لبنه فيها ،،،،، فتحت رجليها و نزلت الحس بكل قوة الحس بكل عنف في كسها و اعض في شفرات كسها و عانتها و انا بغوص بلساني فيه و ادخله كله جواها اشفطه كله و ايدي ماسكه فخاذها بتفتح فيهم اكثر ،بفشخ فيها عشان يبان ليا كسها و اقدر اشوف كل جزء فيه كنت مجنون ،، و انا بعمل دا ،،، شهوتي الي زادت و فاقت كل عهر و فجور و محن ،،، صوابعي داخله في خرم طيزها بتبعبص فيها كانو 3صوابع بدخلهم و اخرجهم بكل قوة و انا بفتح في فلقات طيزها الكبار و بحاول ازق صباع رابع و خامس و احس بايدي تغوص كلها ،،، و زبري الي كان بينقط لبن ،،كان من غير ما المسه و هو بيحك في فخاذها و جسمها بيشر ،بينطر لبن نقط نقط ،، على جسمها و انا بزوم ،و بتمحن و بشتم فيها و بشتم في نفسي ،،،، خلاص لازم انيكها و انطر لبني فيها زي ما عمل كدا كل راجل و كل شاب و فحل قبلي ،، عاوز انيكها و اعشرها و اخليها تحبل و تتناك مني ،،، رفعت رجليها و حطيت زبري في كسها و ابتديت ارزع و انيك ،، و ادخل و اخرج و انا بصرخ بعلو صوتي ...
انا::: اه يا قحبه ،اه يا ميبونة ،يا فاجره ،، قومي شوفيني ازاي بزني في لحمك ،فتحي عشان تعرفي اني نكتك و نطرت لبني فيكي ،، قومي يا ماما ،قومي يا سبب محنتي و هيجاني،، قومي شوفي ابنك بيزني فيكي يا قحبه
كنت بزوم بشخر على اخري و زبري الي انفجر كله فيها ،نطرت لبني بكميه اول مرة احس اني جبت زيها ،،، نكت ماما و زنيت في لحمها ،، اه موش مصدق عيني ،، نكت ماما ،،، زنيت و نكحتها زي اي شرموطة ولا مومس عاهره ،،، ،، بعد ما نطرت لبني اترميت جنبها و انا بنهج و نفسي مقطوع موش داري انا عملت الصح او الغلط موش عارف ان كان دا هو الي مفروض يحصل ولا لا ،،،، ما دريتش بحالي الا وانا رايح في نومه ،، جنبها و احنا الاثنين عريانين ملط و لبني الي كان سايح بين فخاذها و هيا مفشوخه على اخرها ،، و جسمها كله متعلم عليه ،،، كنت قفشت و ضربت و قرصت في كل حته في جسمها و بقا كله احمر ،،،،، نمت ما فقتش الا على ايديها ،،... بتهز فيا و بتحسس على راسي و تقومني ..... اه ماما بتصحيني و انا نايم على سريرها ،، هزيت راسي لقيت ماما غير ما شفتها مبارح ،، و انا مفزوع مرعوب من الي ممكن يحصل ،خايف من رد فعلها الي كان طبيعي ،، مافيشو اي حاجه كنت متخيل انها تحصل ،،، كانت ماما لابسه فستان عادي بيتي و هيا بتصحيني و مبتسمه ،،
ماما::: كريم ،، قوم بقا ،، انت حتفضل نايم كله اليوم ،،دا احنا المغربيه ،،قوم بلاش كسل ....
كان رد فعلها غير طبيعي ،،و انا الي كنت مفكر انها حتزعق فيا و تضربني او تعمل اي حاجه عشان الي عملته فيها مبارح و هيا الي اكيد قامت لقتني نايم جنبها عريان و هيا كمان عريان .. بس لا ما حصلش اي حاجه من الي كنت خايف منه ،او يمكن مكانتش حاسه بحاجه ،،بس ازاي و هيا قامت و لقتني جنبها ملط ،،،، كنت بفكر و انا بهز في دماغي و جسمي الي كان متكسر من ليلة مبارح لقيت نفسي متغطي و هيا الي كانت خرجت برا الاوضة .... قمت لفيت نفسي بروب من بتوعها و رحت على اوضتي لقيتها قاعدة في الصالة و هيا بتتكلم في التليفون ،موش عارف مع مين ،، دخلت اخذت منشفه و اخذت هدوم في ايدي و رحت اخذت دش و اتشطفت و رجعت تاني لقيتها على قعدتها ،،، كنت موش قادر ابص ناحيتها ولا اكلمها و لا عارف اقول ايه ،،، دخلت المطبخ اكلت حاجه على السريع و كنت عاوز اخرج اهرب من الموقف الي ممكن يحصل و مافيش في مخي لا مريم ولا ايه الي ممكن يكون حصل معاها ،، بجد ما كانش هاممني غير ازاي اهرب من ماما ،،،،
كان احساسي و انا بنيك فيها مبارح و رغبتي و شهوتي غير دلوقتي موش عارف اتغير ايه ولا حصل ايه ،، كنت ندمان ، و كاره نفسي على الي انا عملته معاها برغم انها تستاهل كدا و ،تستاهل اكثر من الي انا عملته ،، تستاهل اني ازني فيها واعشرها عشان هيا الي وصلتني لحالة الجنون و الرغبه و الدياثة الي انا فيها ،،، كنت عاوز اهرب من كل دا و اهرب من القرف الي انا عايشه و حالة العهر و الفجور الغير مسبوقة ،،، كنت خايف من الي جاي و المجهول الي ممكن ياخذي و ياخذ باقي العيله الي مكان غير الي احنا فيه ،،، ،،، كنت واقف في لحظتها قدام ماما الي كانت حاطه رجل على رجل و هيا بتبص ناحيتي و انا سارح في الخيالات و حالة الخوف الي امتلكتني ،،، موش حاسس بالزمن ولا باي حاجه و كانت صوتها الي خرق كل كدا و صحاني من حالة اللاوعي الي انا فيها و هيا بتزيد في ذبحي اكثر و تقلي ....
ماما::: انبسط مبارح و انت نايم في حضني ،،،
كان كلامها غير نظارتها الي عرفت منها هي تقصد ايه ،، و كنت نزلت عيني الارض و ساكت موش عارف ارد بايه ،بس عقلي ،، عقل و قلب الديوث الي بقا واحد فكر و قال في عقل نفسي ،، انا مكسوف من ايه ،،، حزعل على ايه تاني ،،ما كله تكسر و راح ،،،،،، هزيت عيني و بصيت ليها و بكل عهر و فجور قلت ،جاوبتها و رديت على نظارتها ...
انا::: هو الي يشوف جسم زي جسمك و لحم زي لحمك ما ينبسطش ،، اكيد انبسطت و انا برزع زبي في كل حته فيه و بنطر لبني في كسك ،،،، اه انبسط و انا نايم معاك ،، انبسط بعد ما رويت زبري في كسك و طيزك و شبعت منهم ....
كنت بقول الكلام دا و هيا بتبص ناحيتي ،، عينيها في عيني ، و ساكته تسمع في بقية كلامي و انا اوصف ليها ليلة مبارح ازاي كان شكلها ،، و عملت فيها ايه ،،، كانت موش زعلانه ، شكلها انبسطت و استمتعت و انا بشوف عينيها الي كانت فيها لمعه و بريق المومسات القحاب الي اتعودتها منها ،،، كنت بكرر كلامي و بعيده لغاية ما سكتت و قعدت قدامها ،، ،،،و هيا ولا تحركت شعره فيها ،،و قالت بكل برود
ماما::: و لسه عاوز تنيكني تاني ،، عاوز تزني فيا تاني ،، قلي عاوز تعمل ايه تاني ،،، عاوز تركبني زي ما ركبوني الي قبلك ،، عاوز تنطر لبنك في كسي زي الي قبلك ،، اتكلم قلي
انا::: اه عاوز ،، اه عاوز عاوز انيكك و افضل انيك فيك كل لحظة لانك انت السبب في كل دا ،،خلتني بالحاله دي و الجنون دا ،،، خليتي بنتك تعايرني وتعايرك تضربني بالقلم و تكسر كل حاجه فيا ،،،،
كنت بتكلم و دموع عيني نازلة ،، انهرت تماما ،، بقيت في حالة من اللاوعي و انا بعيط و بزعق و بقول كل الي نفسي اقوله ليها من زمان ،،، و هيا جات عليا حضنتني و بقت تربت على كتفي و تسكتني و تهدي فيا و ساكته ما نطقتش باي كلمه ،،، و انا بكل الي عشته و الي شفته لغاية االحظة دي مهزوز و قرفان من كل حاجه ،،،، زقيت ماما و رحت خارج ،، موش عارف رايح فين ولا اعمل ايه ،، كنت بمشي تايه في الشارع ،و عقلي بيخبط في بعض موش عارف افكر و لا اعمل ايه ،،، قعدت في قهوة و انا بفكر حعمل ايه ،، و كان الحل الوحيد الي وصلتله هو لازم ابعد عن حالة القرف و العهر الي انا عايش فيها دي و اهرب من كل حاجه ،،، اه دا الحل الوحيد الي وصلتله ،،، خرجت من القهوة دي و كنت تهت في الشوارع و انا بمشي ،، تعبت الساعة داخله على نص الليل تقريبا ،،، كنت راجع مروح ماليش اي مكان تاني اعرفه و لا ممكن ابات فيه ،، رجعت و كنت واخذ قرار اني ابعد و اهرب ،،،، وصلت البيت و يا ريتني ما رجعت ،، فتحت الباب و كنت بسمع في صوت ضحك و هزار ،، ،دخلت لقيت فريده و هاشم و ماما قاعدين في الصاله و هوما في حالة ضحك و سكر و نشوة ،،، فرفشة عاليه اااوي ،،، و مزاجهم على الاخر و دا كان باين من قعدتهم و الي موجود على الطربيزة من فواكه و لوز و فذدق و قزازة ويسكي و ماما الي كانت تقريبا موش لابسه حاجه خالص ،، فستان شفاف كاشف كل بطنها بسرتها الكبيرة و مفتوح من صدرها الي كانت بزازها على اخرهم طالعين و بارزين برا و فخاذها لغاية اول طيزها كله باين ،،، و فريده جنبها قاعدة و حاطه رجل على رجل و كاسها في ايدها و هاشم قدامهم فارد ايديه الاثنين على الكنبه و رجل على رجل و هو يبص ناحيتي و يبتسم ،،، كنت موش عارف هاشم بيعمل ايه هنا و هل ماما عارفه هو جاي ليه و هل هيا موافقه على ان بنتها تبقى زيها او اكثر ،، دخلت و كنت ناوي اروح لاوضتي و اقفل على نفسي و انسى كل القرف دا و ابعد عنه ،،، بس دا كان بعدي ، دا كان مستحيل ،، لاني و انا بعدي بحاول اتحاشى نظارتهم و كلامهم ليا و رايح في الطرقه لقيت مريم خارجه من اوضتها و هيا في احلى لبس و احلى و ابهى حله ،،، كانت ملكه ، و ريحتها كلها فل و ياسمين و منظرها و لبسها السكي المغري الي بيخلي الحجر ينطق ،،، كانت لابسه فستان اسود طويل لغاية كعاب رجليها ،، و كان شفاف كله مبين كل جسمها و لحمها و كان باني قووي السنتيان الي لابساه و الكلوت ابو فتله الي مغطي كسها من قدام و مبين طيزها الكبيرة من ورا و هيا بتترج مع كل خطوه تخطيها ،،شعرها كانت فاردة حته منه على اكتافها و الباقي ملموم لورا و وشها متزوق بطريقة مغريه و سكسي بالروج الي على شفايفها الي كانو حينطقو ،،،، كانت ملكه باتم معنى الكلمه ،، كنت واقف قدامها و اما مبرق عيني ،بقي مفتوح منبهر باغراءها و انوثتها ،،، ،،عدت من جنبي و ما اتكلمتش و لا قالت اي حرف و انا بلف و عيني تعاين كل جسمها من فوق لتحت ،،، كنت دايخ ، هايم موش عارف اعمل ايه ،،، ،، بس فقت و كنت مكمل طريقي لاوضتي و عاوز اهرب من كل دا ،، لغاية ما كسرت فيا كل حاجه و رجعتني لطبيعتي و مكاني و دوري في الحياة ،،، رجعتني لصفة الاولى الي اتولدت من اجلها و مكاني الي اتخلقت عشانه ،الديوث الكلب العرص الخادم لكل رغبات الفجور و العهر الي امتلكت البيت دا و العيله الفاجره دي و قالت و هيا بتامرني ...
مريم::: انت رايح فين ،،، تعالى هنا وصلني لبرا يا كلب .. اتحرك متنح كدا ليه .. اخلص ،،،، ...يا عرص يا ابن الزانيه
كانت ما كملتش بقيت الكلام ،و شتميتها ليا لفيت و رحت عليها ،كانت مدت ايدها الي مسكتها منها و انا ماشي جنبها و هي زي الملكه المتوجه و انا خادمها العبد المطيع الي بيوصلها لغاية اميرها ،، كنت ساكت عيني في الارض موش عارف ايه الي حصلي و ايه الي غير كلامي و موقفي و فكري كدا ،، و ايه الي بعثر كل الي كنت بفكر فيه في ثواني بعد ما شفت اختي و هيا بالمنظر دا و كلامها ليا الي كان امر يجب عليا اطاعته ،، ، وصلنا اول الصاله و هيا بتمشي و انا جنبها و بتعدي و الكل بيبصو عليها خاصة هاشم الي قام من مكانه و عينيه مفتوحه على اخرها كانه اول مرة يشوفها و يشوف جمالها ،، و فريده الي لفت و هيا بتبتسم و تضحك و فرحانه انه خلاص كل شي اصبح ماشي زي ما هي تخطط و تحب ،، اما ماما الي كانت بتبص عليا بخضوعي و ركوعي لاوامر مريم و انا واخذ بايدها لغاية فحلها ،و في عينيها كلام كثير وهيا بتهز في راسها تلوح بيه ،،،،، .. اخذ هاشم مريم من ايدي و قعدها جنبه و هو بيشوش ليها بكلام و هيا بتضحك و تبتسم و انا فضلت واقف موش عارف اعمل ايه ،، باصص للارض ،، لغاية ما جاني امر تاني من مريم و قالت ....
مريم::: خلاص روح ادخل على اوضتك دلوقتي ،،لما اعوزك حناديك ،،، ي**** واقف ليه ،،، روح ...
بجد موش قادر اوصف الحاله الي كنت فيها ،، كانت مريم بتعاملني على اني خدام في البيت دا و بتامرني و انا عليا انفذ ،،، كان عندي رغبة و احساس باني ازعق و اثور على الوضع دا بس خايف ،، موش قادر ،، عشان لو فكرت اعمل دا حترمي في الشارع و مافيش حد يسال عليا و لا الاقي مكان اقعد فيه ،ماليش غير التنفيذ ،،، دخلت اوضتي و قعدت فيها و كان لازم عليا اخذ قرار نهائي ،، يا اكمل معاهم للاخر او اهرب من القرف دا كله و يصير الي يصير ،،، لحظات عدت و دخلت عليا ماما الي كانت شايله في ايدها شنطة صغيرة ،، دخلت و قفلت الباب و كان في عينيها كلام و غل و هيا بترمي الشنطة في وشي و تقلي ...
ماما::: بقا عامل فيها ذكر عليا يا خول و بتعايرني و بتشتم فيا و بتلعب فيها دور الشرف و النخوة و انت كلب ، طحان ، ميبون ، خدام ،، لا و لمين لمريم ،، مريم الي لسه ماعدتش سنها و بتتحكم فيك و بتامر و انت زي الحيوان ،، .. انطق اتكلم ،، و لا لسانك اكلته القطه يا قطه ،، ماهو انتم كدا ،، زيك زي ابوك الوسخ ابن الزانيه كلكم انجاس و ما تجيوش الا بالعين الحمرا ،تتتتتفوه تتتتتفوه ...
كانت بتشتم فيا و تعايرني و تسب و انا ساكت و ماليش قدرة على الرد و لا الكلام و هيا مكمله في كلامها و سبها ليا و بتعايرني بكل لقمه و كل هدمه و كل حاجه عملتهالي من فلوس العهر و الفجور و الشرمطة الي كنت شريك فيها معاها ،،، كلامها رجعني لاصلي الديوث ،العاهر ،الفاسد و خلاني اروح اركع تحت رجليها ،،اترجاها انها تسامحني و تغفرلي و انا ببوس في رجليها و اطلب منها السماح و اني حكون زي ما تحب و زي ما ماهيا تريد ،،، كنت بتزقني و انا ماسك رجليها ببوس و راكع تحتها لغاية ما حسيت بايد بتمسكني و تقومني كانت فريده الي دخلت علينا لقتني في الوضع دا ،، مسكتني و قعدتني على السرير و انا منهار ببكي ، و هيا بتضم فيا وتحضني و تسكتني ،،، كان رد فعل فريده دا غريب جدا خصوصا انها هيا الي بتخطط و بترسم بس موش فاهم هيا بتعمل معايا كدا ،،، موش فاهم موقفها ايه بالظبط ،، ،،
كانت ماما لسه واقفه و هيا بتكمل في كلامها بس فريده امرتها بالسكوت و الخروج و ضمتني ليها من تاني بطبطب عليا و تهديني لغاية ما سكتت و نشفت دموعي ،،، و قالت ...
فريده::: انت مالك ،في ايه عشان تعمل دا كله ،، و تنهار بالشكل دا مالك هو انت لسه ما تعلمتش ،، انت لسه موش فاهم طبيعتك و لا موش عاوز تفهم و تعرف انك ولدت و اتخلقت عشان كدا و تكمل في الموال دا قلي ... انت الي زيك و في النعمه دي يعمل لامه و اخته اكثر من الي انت بتعمل فيه ،،افهم بقا و خليك راجل ،،، افهم يا كيمو .. ولا عاوزني اغضب عليك و ازعل منك ،،، قلي ...
كان كلامها و حنيتها عليا بثمن ،، كله بثمن ،، اني اسكت و انفذ و اعمل كل الي هيا عاوزاه و كل الي ماما و اختي عاوزينه مني و لا افتحش بقي ،،، و الا حشوف الي عمري ما شفته ،، كنت خايف من رد فعل فريده عشان انتم بجد ماىتعرفوش فريده دي لما تتحول لوحش و يبقى موش فارق معاها اي حد ،،و يوقف قدام طريقها ،،،،، .. سكت و قمت معاها بعد ما عدلت من هدومي و لبسي و هيا مسكت الشنطه الي فتحتها و كان فيها رزم رزم فلوس يجي 5 الاف جنيه ،موش فاهم دول ايه و بتاع مين بس هيا قالت ..
فريده::: انت شايف الفلوس دي ،، دي هديه من هاشم ليك و لامك ،، شايف يا واد الهدايا ،، شايف يا عرص ،، لا و لسه لما مريم تدخل و يبقى تشوف الهديه الكبيرة ،، شايف اختك بتعمل ايه عشانكم ،،، ... شايف و انت عاوز تبوض كل حاجه ،،، افهم بقا و عيش و سيبك من الهبل الي انت فيه ،، دا هاشم حيقدم مهر ما حصلش لا انت و لا امك تحلمو به ،،، فوق و خليك واقعي وبلاش قحب امك دا الي موش حايودي ولا يجيب ...
سمعت كلامها و استوعب كل حاجه و خلاص لازم اعيش الي انا مكتوب اعيشه ،،، قمت و هزيت براسي ناحية فريده و قلت ...
انا::: انت من اللحظة دي حتشوفي كريم غير الي تعرفيه و حاتشوفي مني الي بتحلمي به و تشوفي بعينك قد ايه انا رخيص و كلب و قواد و ميبون ،،، ...
قمت انا وهيا و خرجنا برا اوضتي و هيا ماسكة ايدي و رايحه بيا على الصاله الي كانت ماما قاعده جنب هاشم على يمينه و مريم على شماله و ايده بتلعب في كل حته من جسمهم ، ايده الشمال على فخذ مريم و بتحسس عليها و ايده التانية في وسط فستان ماما بتلعب على زبها و تفعص فيه و ماما الي بتلعب على زبره و تحك فيه من فوق البنطلون الي كان واقف عامل خيمه و هو منتشي ،،، كنت موش متخيل اشوف ماما و مريم مع راجل واحد بيشرمط في لحمهم قدامي بس الضاهر دا هو الي حاصل ،،، قعدت فريده و انا كنت واقف باصص ليهم و مستني امر من مريم او ماما لاني دا هو مكاني الطبيعي في الوضع دا ،،،،، و هوما ولا شايفيني اصلا كل وحده فيهم بتاخذ من هاشم غرضها و متعتها و نشوتها لغاية ما مريم شاروت ليا بصباعها اني اقرب ليهم ،،،، قربت عليهم و هيا بتمسكني من ذارعي تنزلي على ركبي و تقلي بوشوشة فيها محنه و رغبة و امر لازم يتنفذ ...
مريم::: امك شاهية زب هاشم في بقها ،عاوزاه ،، عاوزه اشوفها و هيا بتاكل فيه ، عاوزه اشوف امك تمص و ترضع فيه ،، افتحله البنطلون و طلعله زبه حطه في بقها ،،، اتحرك يا عرص ،، يا قحبه ....
بصيت لعنيها الي كانت بتبرق و بتلمع و ماما الي كانت ايدها ما سابتش زبر هاشم بتحك فيه و تحسس على كل شبر فيه و ايده موش سايبه بزازها الي كان طلعهم برا الفستان و بقو تحت تصرفه و هو بيقفش فيهم جامد بيعصرهم و يقرص حلماتها ،،،، و انا على ركبي بمد ايدي ناحية بنطلون هاشم الي كان فتح رجله على اخره و انا بمد صوابعي على الحزام و بعدين القفل و ماشي للسوسته و هو كان رافع وسطه ليا كنت نزلتله البنطلون لغاية فخاذه و كان زبره باين واقف و كبير و مشدود من تحت البوكسر الاسود الي لابسه و ماما لسه بتحرك ايدها مرة تلمس ايدي مرة تلمس زبر هاشم ،،و انا عيني على مريم الي كانت بتحسس بايدها على صدر هاشم من تحت الشميز الي لابسهاو بتلعب في شعر صدره الي كان مغطيه كله و هيا بتامرني .. اكمل اقلعه البوكسر و اطلع زبره ،،،، و كان دا الي حصل مديت ايدي و هيا بتترعش و انا بلمس في زبره و بطلعه كل ،،، كان بجد زبر عظيم ،كبير قوووي ،، راسه حمراء و جميله و تخينة و زبه طويل موش عادي خالص ،، كنت بمسك فيه و من نصه بكف ايدي و هو رطب و حنين ،، و موش عارف اعمل ايه تاني لغاية ما كملت مريم امرها و قالت بكل قوة ...
مريم:::: اخلص نيك امك القحبه ،،، نزلها ترضع العصبة ،،، هات راس امك على زبر سيدكم يا ولد القحبه ،اتحرك يا ميبون ....
وقفت شوية على رجل و نص و رحت شادد ماما من شعرها و جايبها بكل عنف و قوة على زبر هاشم الي كان في ايدي لساه و بحطه على وشها و شفايفها و احسس به على كل حته فيه و هيا ماصدقت كانت فتحت بقها و حطت راسه بين لسانها و شفتها و بدات تلحس فيه و تمص فيه و انا لسه ماسك شعرها ......
نكمل الحزء الي جاي نشوف اصل الحكايه ايه و ايه الي ممكن يحصل بعد دا كله اتمنى الجزء يعجبكم و ينال رضاكم
قراءة ممتعه للجميع و شكرا
السلسله الثانيه
الجزء السادس
بعد كلام مريم ليا و امرها و هيا بتشخط و تزعق في وشي تامرني اني انزل على ركبي و اعمل الي هيا طلبته و هيا بتقول ...
مريم:::: اخلص نيك امك القحبه ،،، نزلها ترضع العصبة ،،، هات راس امك على زبر سيدكم يا ولد القحبه ،اتحرك يا ميبون ....
وقفت شوية على رجل و نص و رحت شادد ماما من شعرها و جايبها بكل عنف و قوة على زبر هاشم الي كنت ماسكه من نصه و هو واقف مكبوس على اخره و بحطه على وشها و شفايفها و احسس به على كل حته فيها و هيا ماصدقت كانت فتحت بقها و حطت راسه بين لسانها و شفتها و بدات تلحس فيه و تمص في راس زبر هاشم و تحطه بين شفايفها ترضع بكل عهر و قحب و انا لسه ماسك شعرها و ايدي التانية على زبر هاشم من تحت بين بيضاته الي كانت كبيرة مليانه لبن ،،كنت من الشهوة و فرط النشوة نسيت حالي و انا بفعص و بحسس على بيضاة عاشم بكف ايدي و بافعص فيهم و امشي صوابعي زي الي بحلب في زبره ،،كنت موش عارف انا بعمل ايه بس عجبتني الحركه الي عملتها ،، و حركت فيا مشاعر و احاسيس اكثر من الديوث او القواد ،،، كنت موش مركز و بافقد سيطرتي على نفسي ،،، كنت عاوز اروح بشفايفي على زبر هاشم و اذوق طعمه و الحس راسه الجميله الي كانت كبيرة بفتحتها الواسعه ،،بس ماما موش مايني فرصه ، كانت موش مخلياني الي رغبتي و شهوتي بتزقني عليه باخذها لزبر هاشم كله في بقها و هيا بتمص و تلحس و تحاول تدخله كله في زورها كانت بتمص بنهم و قحب حتى ايدي الي ماسكه شعرها و بتحاول تزقها اكثر موش نافعه معاها لانها كانت بتعمل دا احسن من و انا ماسكها و هيا تتشرمط و تلحس و ترضع و لا حاسبه حساب لحد و كانت زي الي بتنفذ في اوامر و رغبات و كلام مريم المتحكمه في كل حاجه ،،، مريم الي كانت نظارتها كلها قوة و تحكم و سيطرة لانها قدرت تتحكم فيا و في شهوة و عهر ماما ،،، و هيا بتبتسم نفس ابتسامة فريده زي ما تكون فريدة في جباروتها و قوتها ،،، اما هاشم الي كانت ايده على ضهر ماما تحسس و تنزل حبه حبه لطيزها ،،بيرفع الستان و يدخل ايده بين فلقات طيزها و هو يشد فيها ،يفعص و يضرب بكف ايده على طيزها الي كانت بتتهز كلها و هيا في ايده ،،، ،، كان بيغوص اكثر بين فلقاتها يوصل لخرمها يبعبصه و يدخل صباعه فيه و ماما الي كانت بتترعش و بتنتفض و تهز في جسمها لفوق عشان هاشم يدخل صباع و اثنين في خرمها و يبعبصه بكل قوة و نشوة و هيا عمالة نازلة على زبره بترضع فيه بتاكله اكل ،بتلحس بلسانها من فوق لتحت و من بيضاته الي بتقفش فيهم كل وحده دخلها في بقها و تطلعها تتف عليها و تعاود تاكلها و ايدها بتحلب في زبره ،،، كانت نشوتها و محنتها اكبر و اقوى ،،،،،..... كنت بعدت ايدي الي ماما شالتها من زبر هاشم الي كانت عاوزاه لوحدها موش عاوزة حد يشاركها فيه و هيا بتاكله اكل ،،،، و انا ببص عليها و على هاشم و عيني الي خايفه تروح على عين مريم الي اول ما لمحت بصتها القوية المخيفه رجعت نزلت وشي للارض،،،، بس مريم كان ليها راي تاني ،،، حسيت بايدها جايه ناحيتي و هيا بتشدني من شعري تقربني ليها و تنزل ليا شوية ،،، و تقلي بوشوشة و امر و سيطرة و رغبه
مريم::: مبسوط يا كلب بامك ،،، مبسوط يا ميبون يا ديوث بامك القحبه و هيا تتشرمط قدامك ،، مبسوط يا ابن الزانيه يا متناك يا خول،،،،، انت و امك دي اثنين شراميط كلاب تحت جزمتي فاهم ،، انت و المتناكه دي قحاب عندي و زيك زيها اثنين نسوان فاهم يا ولد القحبه .... تفوووووووووه تفوووووووووه على زبور امك يا ميبون .نيك ام امك الخامجه
تفت على وشي اكثر من مرة و هيا ماسكاني من شعري و تشتم فيا و في امي و ايدها التانية بتنزل على وشي تمسح كل الي تفته عليه و تدخل صوابعها في بقي تفتحه و تتف تاني فيه و تمسكني من شفايفي بكل قوة تقرص فيهم و تقفش جامد ، و رجليها الي كانت رابحه مابين فخاذي و بتحسس عليهم على زبري الي كان واقف ،،اه واقف من تعريصي و دياثتي و انا راكع و معدوم الارادة من تحكم مريم فيا و شهوة و قحب ماما و كمان من زبري هاشم الي كان في ايدي و انا بحلب فيه و كنت مشتهي الحسه و ارضعه و احطه في بقي و شهوتي عماله تزيد و عهري يزيد اكثر من قحب ماما و الي زاد في انتصاب زبري و وقوفه كلام مريم و شتيمتها ليا و هيا بتامرني و تتف على وشي و رجليها الي كانت بتححس على فخاذي و بتحاول تفتحهم و حطتها على زبري و بدات تنزل عليه بكف جزمتها و تنزل و تنزل اقوى و تفعصه جامد و كاني سيجارة على الارض بتطفي فيها و هيا عماله بتبص في عيني و تبرقهم فيا جامد و انا الي كنت مهزوز و خايف من رد فعلها و عيني بتلمع شهوة و محنه و هيجان من الي انا فيه و دا الي حسته مريم و شافته في عيني و هيا بتهين فيا اكثر و تمرغ في راسي في الارض اكثر قدام فريده و هاشم ،،،،، ...و هيا بتزيد في تحكمها و سيطرتها الي زادت عن كدا و هيا بتمد ايدها ناحية ماما ،،تمسك شعرها و بتهزها من على زبر هاشم الي كانت مكلبشه فيه و متشعلقه موش راظية تسيبه و لا تبعد عنه و مريم بتعاود تمد ايدها تاني بس بقوة اكبر و هيا بتزعق و تشتم في ماما و بتهز فيها جامد اقوى و بتكبس و تمسك في شعرها ترفعها بالقوة و تشدها عليها و رجليها بتزق فيا من بطني رمتني على الارض و شدت ماما جامد جابتها بين رجلين هاشم و هيا بتشتم و تقفش في شعرها اقوى من الاول بكثير و تقول ...
مريم::: ايه يا قحبه ،يا متناكه ،، نسيت نفسك و لا ايه ،، نيك امك القحبه ،، انا لما اقلك كفايه يبقى كفايه فاهمة ولا لا ،،، انت هنا زيك زي الخول ابنك كلاب تحت جزمتي تسمعه الكلام و تنفذوا الاوامر يا شرموطة ،،، عاوز تتناكي ،عاوزه زبر هاشم ،عاوزه تتشرمطي يا قحبه القحاب يا ميبونة ،،، انا حاوريكي ازاي تتناكي و تتشرمطي على الصح يا قحبه .....
قامت مريم و هيا بتزعق و في عينيها شر خلق **** كله ،فيها قسوة و جباروت عمري ما حسبت و لا حسيت انها تقدر تكون كدا و بالتحكم و القسوة دي ...و هيا بتشد في شعر ماما جامد الي كانت بين رجلين هاشم و تقعد فوقيها على ضهرها و هيا ماسكة دماغها بايدها الاثنين و منزلتها على زبر هاشم ،تمرغ في وشها فيه و تكبس عليها جامد و تهزها تاني و تعاود الفعل مرة و اثنين و هيا بتشتم في ماما و بتقول ليها كلام ما يتقالش من بنت لامها او حتى من اثنين شراميط في خناقه ،،، كانت قاسية و متمرده و هيا بتمد ايدها على بق ماما تفتحه بايدها الاثنين و بتحط زبر هاشم في بقها و تدخلهولها كله و تخليها لغايه ما نفسها يتقطع و لعابها و بزاقها نازل من بين ايديها و دموع ماما الي نازلة ترف على خدودها موش بكاء او خوف بس رغبة و نشوة و هيجان مالوش اخر ،،، كنت بحس في ماما منتشيه و فرحانه بالي بتعمله فيها بنتها وهيا ما حاولتش لا تقول كلمه او ترد فعل او تهرب من ايدها او حتى ترفع وشها بل العكس كانت مستمتعه بتحكم مريم فيها و تجاريها و تخليها تعمل الي تحب تعمله و اكثر و هيا مستمتعه بدا كله ،،،،،و مريم الي لساها زي ماهي و اكثر بتشد في ماما و بتضربها على قفاها و دماغها و على خدودها بكفوف ايدها ،،، كانت بتزيد في قوة القلم و الكف و تزيد من عنفها الي اصبح غير طبيعي ، بالنسبة ليا ، اما ماما لسه بترضع في زبر هاشم مستمتعه بكمية الاهانة من بنتها و هيا بتشفط بيضاته وحدة ورا التانيه بتاكل فيهم اكل و ايدها بتحلب في زبره و تطلع بلسانها تلحسه كله و ترجع لتحت و تقفش فيه و تدور لسانها على راسه تمصه بين شفايفها ،كانت زي المتخدره موش فاهم ايه الي حصلها بالظبط ،كانت ماما في حالة غير عاديه ،، في حالة موش قادر اوصفها لانها جنان في جنان و قمة في الهيجان الي مالوش حل و لا تفسير ،،، و انا الي لا عرفت و لا فهمت اعمل ايه غير اني اتفرج على المنظر و المشهد الي ماما فيه و الي مريم بتعمله فيها ،،و دا كان اقل بكثير من الي كان جاي في السكه و الي عملته فيها ،،،،،،
وقفت مريم من على ضهر ماما و هيا بتمد ايدها تفتح ليها فستانها الي كان بسوسته من ورا و قلعتهولها عشان يبان جسم ماما كله و هيا على ركبها بين رجلين هاشم ولسه بترضع في زبره و هو الي ما تحركتش ليه شعره من كثرة لحس ماما في زبره كان زي ماهو فارد ايده على الكنبه و مغمض عينه و سايب نفسه خالص و ماما الي جمسها كان عريان كله مافيش الا حتت الكلوت ابو فتله الي خيطه لازق بين فلقات طيزها و مبين خرمها الي كان بجد مفتوح و مبلول ،، و بزازها الي كانت سايحه تتدلى زي بزاز الكلبه بحلمتها البني الغامقه و مريم بتحسس على ضهرها باديها و تنزل لتحت لغاية طيزها و تشدها بكل قوة بتمسك فلقات طيز ماما كل وحدة بايد و تفعص فيهم و تقفش و تهز ايدها لفوق و تقوم نازلة بكل قوة بالقلم عليهم و تصفعهم و هوما بتهزو و بيترجو رج بين ايدها و صوت اللحم و الكف عليهم جايب اخر البيت و هيا لسه بتشتم فيه. بتضرب على طيزها و بتشتم و تسب و عينيها الي كانت بتبتسم بفخر و قوة بتبص في عين فريده الي كانت عليها علامات الرضا من الي بتعمله مريم في امها .... فريده الي اخيرا وصلت للي هيا عوزاه انه مريم تتحكم و تسيطر على رغبات ماما و.رغباتي وتخلينا خدامين ليها و دا الي حصل فعلا ،،،، كنت بتفرج على كل دا و ساكت موش قادر ارد اي فعل غير اني امسك زبري الي كان واقف على اخره بينقط لبن و شهوتي زادت عن حد الدياثة و التعريص و بقا اكثر ،،، موش عارف اني بقيت كلب و خدام و عبد لرغباتي او رغبات مريم ،،،،بس الي انا عارفه في اللحظات دي اني مستمتع بدا و موش عاوز اي حاجه تفصلني ولا تبعدني عنه ،،،،،....
مريم ما وقفتش لغاية هنا كملت فعص و لعب في طيز امها و بدات تمد ايدها تباعد الخيط و تبعبص في خرم طيزها ،تدخل صباع و تبعبص بكل قوة و تزيد صباع تاني و تبعبص جامد ،،تدخل و تخرج و تدورهم جوه و تفعص لحم امي بكل رغبه و توحش و سادية مخيفة ،،،، و ماما موش عارف ايه الي جرالها ،بجد نفس السكوت و الخنوع و الرضا بكل الي تعمله فيها بنتها ،، ناسية كل اوجاعها و ضرب مريم و بعبصتها فيها و بترضع في زبر هاشم و تاكله اكل ،،،دي بتمص فيه بطريقة اغرب من الخيال بتدخله كله ،اه بتدخله كله في بقها بتبلع كل زبر هاشم الكبير الطويل و تخليه في بقها ،نفسها بينقطع و تخرجه و تعاود ترجعه و هاشم الي اخيرا اتحرك كان خلاص محنته و شهوته غلبت بعد كل الي حصل في زبره من امي ،،، فتح عينه و مد ايديه ناحية ماما و رفع راسها ليه و هو مبرق عينيه فيها و بقول ليها بعد كل السكوت الي كان عليه ....
هاشم :::: انت طلعتي اوسخ من ما كنت اتصور يا قحبه ،، يا متناكه ،،، عاوزه زبري ،،عاوزه تتناكي ،،عاوز افشخك ولا لسه عاوزاه في بقك ،انطقي يا وسخه يا فاجره انطقي يا بنت الزانيه ...
ماما::: مممممم عاوزه اكله ،،خليني ارضع فيه ممممممم كمان ،يخليك اه اااااه ممممم ،عاوزه امصه تاني ،، عاوزه اخليه في بقى ،، انا كلبتك و قحبتك و خدامة زبرك ،، امانة عليك هاته في بقى و النبي رجعه تاني .... مممممممم اححححح
وقف هاشم من قعدته و هو بيشد ماما من ايدها يرفعها عليها و بزازها الي كانو بيتنططو قدامها و مريم الي لسه ماسكه في طيزها بتضرب فيهم و هيا وراها و بتزقها على هاشم الي زنق ماما عليه ،، مسك بزها بكل قوة و بيفعص فيهم و يقرص حلمتها و يشدها اكثر و بكل قوة و ماما الي بتتمحن بتزوم ،، اهاتها مالية كل البيت و مريم و هاشم نازلين فعص ضرب في لحمها في كل حته ،، موش مخليين مكان من جسمها الا و اتفعص ،اتضرب و اتقرص ،،،،، كانت عبده و حيوان اليف بيطاوع في اسياده من غير ما ينطق بحرف او كلمه ،،، ..
اما فريده فكانت قاعده مكانها ما تحركتش ،،كانت مبتسمه و فرحانه من الي بتعمله مريم و هيا حاطه رجل على رجل و كاسها في ايدها و بتتفرج و انا في نفس المكان زي فريده بتفرج و ايدي على زبري بلعب فيه ،، مستمتعه بالوضع الجديد ،، مستمتعه بامي الي كانت بين ايدين بنتها و فحلها و هيا كلبة حيوانه خدامه لرغبات و اوامر بنتها ،،،،،و انا كان في مخي حاجه موش فاهمها هو هاشم جاي عشان ينيك ماما و لا جاي عشان مريم ،،، موش فاهم هو رغبته ايه بالزط و انا بشوف و اكتشف عالم جديد عليا ،،، محنة و رغبة السكس السادي العنيف و بتمتع به ،، و بقول في عقل بالي هي مريم عرفت دا كله فين و ازاي و امتى ،،و انا بشوف في هاشم الي كان مسك ماما من بزازها الاثنين بكل عنف و قوة و رغبة و لفها رماها على الكنبة و نزل بين رجليها و كان بيشاور لمريم الي فهمت عاوز ايه و راحت مدتله كاس الويسكي و هو الي اخذه و راح على كس ماما الي كان مبلول و بينقط و شوافره مفتوحه على اخرها و هو بينقط و يسكب الويسكي على كسها و يدخل صباعه يبعبص به و يفرك كسها و يصب قطرات الويسكي الي كانت بتحرق في كس ماما الي ابتدت تتلوى و تتقوس بضهرها و تهز في جسمها و اهاتها طالعة و بتتمحن ووتزوم و هو بيفرك و يبعبص اكثر و اكثر و اقوى و يدخل صباع تاني ووثالث و يفرك في كل كسها الي كان مبلول و بينقط مية و شهوة و ويسكي ،،و مريم الي راحت على ماما بعد ما فكت حزام بنطلون هاشم من عليه و وقفت جنب ماما على بطنها و بزاها و بدات تهز في ايدها الي ماسكه الحزام و تنزل بيها بالراحة تضرب في لحمها و تزيد حبه حبه و بدات تسرع و تقوي في ضربتها ،،، و هيا تشتم و تسب فيها ....
انا بجد باعتذر على التاخير و بتاسف بجد ،،، نتقابل الجزء الي جاي نشوف ممكن يحصل ايه بعد دا كله و نعرف ايه الي مخبيته مريم من مفاجاة ،،،، اتمنى من السادةةالقراء انهم يتفهمو تاخيري دا عشان انا بجد بكتب في ذكريات عشتها و احداث كنت شريك فيها ،، و يتفهمو عذري دا و انا بحاول بكل جهدي اني اكتب و انزل كل جزء في معاده و كمان اتمنى الاقي ردوكم ووتفاعلتكم معايا و شكرا ...
و اتمنى الي جاي يعجبكم اكثر عشان في مفاجاة قد ماهيا حلوة وواتمنى تعجبكم اكثر
السلسلة الثانية
الجزء السابع
ارجو اني الاقي تفاعلاتكم و اراءكم و اهوه جزئين في يوم واحد عشان ما ازعلكمش ولا اتاخر عليكم ،،، اتمنى قراءة ممتعه للجميع و شكرا للادارة و لكل القراء ... اتمنى انه الجزء يعجبكم شكرا
كان هاشم بيبعص في ماما و يدخل صوابعه فيها و هيا بتتمحن ووتزوم على اخرها و مريم الي شالت حزام هاشم من على وسطه و راحت جنب ماما في النايحة تانية وقف جنبيها و مدت ايدها بتفعص بزها و بتقفش فيه بكل قوة و ايدها التانية ماسكه الحزام بتعديه على جسمها ،بكل حنية من بطنها لبزها و رقبتها و هيا عماله تفعص اكثر و تقفش في لحمها ،،، و تهز في ايدها و تضرب في ماما بالحزام في ضربات متاتليه بس على خفيف و تعاود الضرب مرة واثنين و ثلاثه و بتزيد في سرعة ايدها و تصعد في وتيرة جلد لحم ماما الي كانت من عينيها و جسمها الي بدا يحس بالوجع و هو ينتفض تحت ضربات مريم الي بدات تقوى اكثر و اكثر و هيا تسب و تشتم فيها و هاشم الي شل حركة ماما و كان راكب فوق رجليها و فاشخهم جامد و شال حركة ايدها و مريم عمالة تجلد في جسم ماما جلد ،،، و بدات صوتها يعلى و يزيد و هيا موش قادره تستحمل دا ،، و جسمها الي كا بيحمر و ياخذ لون غير لونه الطبيعي ،،، و هيا بتترجى في مريم تبطل ضرب فيها و تستمحها و تقول ،،،
ماما:: كفايه ،، موش قادره ،،اه حرام عليكي ،، و النبي ،، يوجع يوجع اه مممممم موش قادره ،،خلاص ،حرمت بطلت ،سماح و النبي ،، اه اه
مريم::بتجلد في لحم امها و عينيها كلها غل و حقد موش عارف جابتهم منين ) اسكتي يا قحبه ،اسكتي يا كلبه ،، انت تستاهلي اكثر ،، اسكتي يا متناكه يا زانيه ،،، ياعن زك امك القحبه ،، سكر فمك ،سكر فمك يا قحبه تفووووووووه عليك و على زبور امك يا خامجه يا فاسده ....
كان صوت ماما و دموعها الي نازله ، و رعشت جسمها و المها اقوى من اي حاجه ،، موش قادر اشوف كدا و اسكت ،و هي موش قادره تستحمل و لا تتحمل كمية الالم ، كنت باقف رايح على مريم ابعدها عن ماما بس فريده جات من ورايا و مسكتني مني ذراعي و قعدتني على ركبي زي ما كنت قاعد و قالت ،،،، بالحرف الواحد ..
فريده :::اترزع مكانك و خليك في حالك احسن ما يجرالك زيها و اكثر ،، فاهم يا كلب ،،، اوعى تقرب و لا تتدخل فاهم يا متناك ،، فاهم يا ابن القحبه ....
كانت بتتكلم و تشدني من شعري عليها تلفني و تكتبس عليا بكل قوة و تتف في وشي و تشتم فيا و تعاود تسمعني نفس الكلام و هيا بتحذرني اني لو قربت او فتحت بقى، يبقى استاهل كل الي حيجرالي ،،،، كنت موش فاهم ليه بيحصل دا كله و انا بشوف في مريم مكلمه ضرب و سلخ في لحم امي و هيا بتتلوى تحتيها و هاشم مكتفها موش مخليها تتحرك و صوتها الي كان عالي و مسموع لبرا ،،، و دا الي خلى مريم تروح جري تجيب حتته قماش تكمم بيها بق ماما و تخلي صوتها مكتوم و هاشم الي كان قلع بنطلونه و رفع رجلين ماما فتحهم على الاخر و هو بيحط راس زبه بين شوافر كسها و يحك به يطلعه و ينزله ، و يحطه بين شوافر يدخل حته من راس زبه و يخرجه ،، و يفرش به و ماما الي بدات ترجع لحالة الهيجان الي كانت عليها و نسيت وجعها و الم لحمها الي كان كله احمر و متعلم عليه بايد مريم و حزام هاشم الي لسه بيزيد في محنة ماما و هو بيزنق رجليها لبعض لفوق و هو ماسكهم بايده و زبه بيحك و يدخل بين فخاذها يحك و ينيك كسها من فوق لفوق ،كان شكله حينيكها و يدخل زبره فيها بس دا ماحصلش لانه قعد كدا ماسك رجليها لفوق ضمامهم لبعض و زبره بيفرش من برا لبرا و هو بيسرع في حركاته و يدخل في زبره بين فخاذها على كسها و مريم الي كانت بعدت و قعدت جنب فريده الي زقتني بايدها و انا بتفرج في كل الي بيحصل ،،، و كنت موش عارف بيعملو ايه لان كل عيني و انتباهي كان علي بيحصل مع ماما ،،، لفيت لقيت فريده ماسكه مريم و هيا بتوشوش ليها في وذانها و بتلحس في رقبتها و ايدها على فخاذها من فوق فستانها الي كان مبين كل جسمها و هيا بتزيد في فعص و التحسيس على فخاذها و بتبوس فيها بتلحس بلسناها في رقبتها و خدودها و تروح لغاية شفتها تعدي لسناها من عليها و تدخل في بقها و ترجع تروح لرقبتها تنزل بلسناها الي كان بياكل و يلحس كل حته فيها و ايدها عمالة تتطلع براحه بكل حنية على لحم مريم من فخاذها تدخلهم بينهم تحسس على كسها و تطلع لبطنها تلمسها ،تحسس عليها و تدورها و تطلع حبه حبه على صدرها و تلمس بزاها تلعب عليه بصوابع ايدها و هيا شغالة لحس في رقبتها بتزيد في هيجان مريم الي كانت سايبه نفسها لفريده و الي بتعمله فيه ،،...
كنت انا وسط دا كله سايح تايه و هايم في بحر من النشوة و الهيجان الي حاصل بين هاشم و ماما و زبره الي بيفلق و يحك في كسها مابين فخاذها و موش عاوز يدخله و ماما الي محنتها زادت اكثر و صوتها المكتوم موش سامع غير اهات و محنة و عينيها الي كانت بتنزل دموع شهوة و رغبة و محنة و الي كانت بتترجى في هاشم انه يدخل زبره فيها ،ينيكها ،، يحشره كله عشان موش قادره تستحمل و لا قادره تتطفي نار لحمها الا بحشر زبر فيها و دا الي كان هاشم حابب يعمله في ماما انه يخليها تترجاه ،تستسمحه ،تطلب منه و تبوس رجليه عشان ينيكها ولا ينيكهاش لانه كان مستمتع بالي بيعمله فيها ،،، كان بيزود في تحريك زبه عليه و يقوي في الريتم اكثر وواكثر و كان بيعاود يفتح رجليها و ينزل بصوابعه يبعبصها و يفرك زمنبورها و يبعبص باكثر من صباعين في كسها الي كان مفتوح و شفرانه بارزة طالعه لبرا و يمد ايده يقرص حلمات بزها و يشدهم اقوى و بعنف و يدخل صوابعه في بقها تلحس ميتها من ايده و يضرب جسمها بكل قوة و بزها الي كانت بتتهز و هيا سايحه ،،،،،و فريده الي لسه على نفس الوتيرة في لعبها بجسم و لحم مريم الي لفتها عليها و قعدتها على حجرها و وهيا تاكل في شفتها و بتمص لسانها و ايدها بتلعب على طيزها و تفعص فيهم و تحسس على فخاذها و بتحرك في وسطها على وسط مريم بتزيد في محنتها و هيجانها و هيا بتشاورلي و تغمز فيا اروح عليهم ،،،،، كنت بمشي و انا لسه على ركبي ورا مريم و فريده تمد ايدها و تمسك ايدي و تحطها على سستته الفستان و فهمت اعمل ايه بعدها ،،،،، كنت بفتح في فستان مريم و انا وراها عشان يبان ليا جسمها و ضهرها الناعم و فريده الي ايدها على ذراعتها بتقلع ليها فستانها من قدامها عشان تبان بزازها الكبيرة قدام وشها و تروح رايحه عليهم بلسانها و شفايفها و تمص ووتعض فيهم براحه و بحنيه و تلمسهم بلسانها تدوره على راس حلمتها وحده ورا التانية وهيا بتزنقها عليها جامد ،،و بتمسك في بزازاها بتعصرهم بين ايدها و تمرغ في وشها بينهم و تاكل فيها اكل و تحرك وسطها على وسط مريم و تهز فيها ،،،،،،،،...
كان المنظر الي قدامي و فريده ماسكه مريم بين ايدها بتاكل فيها ،بتعض في حلمتها بتزيد تشعل نار النشوة عندها و تخليها طايرة في السما و انا بسمع في اهاتها و محنتها و محنة ماما من الناحية التانية و كنت زي المجنون ببص هنا و هناك بلف شوية هنا وشوية هناك اتفرج في ماما و اختي و هوما بيتشرمطو و لحمهم بيتهز قدام مني و انا ماسك زبري بفعصه بقفش فيه ،،،،،
لفت فريده مريم على الكنبة و راحت واقفه قدامها و هيا بتكمل تقلعها كل فستانها عشان يبان لحمها كلها و تنزل عليها تفعيص في جسمها و تمسك بزازها بين ايدها و ترضع فيهم بكل رغبه و تمص كل وحده و لسانها بيروح بين فرق بزاها بيلحسه كله و تمصهم و تطلع تروح على شفايفها تاكلهم و جسمها بيحك في جسم مريم و تزنق ركبتها مابين فخاذ مريم تدخلها عشان تلمس حوضها و كسها و تبدى تحرك فيها عليها تخلي مريم موش قادره تمسك نفسها و هيا بتتمحن و بتزوم و فريده نازلة فعص فيها ماسكة بزاها بايد و الايد التانية مثبتها بيها و هيا بتتحرك و بتنزل بركبتها على كسها تخليها تتهز و تتلوى و تنهار من فرط الشهوة الي كانت باينه من عينيها و صوت اهاتها و كلام فريده ليها الي خلاها تزيد تهيج اكثر و تزوم و تتمحن و توحوح ...
فريده؛::: مممممم اه مابن سرمك يا قحبه ،،، مابن لحمك يا ميبونة ،، اه مالا بزازل عليك يا قحبه ،، مالا سرم عليك يا نيك امك ،،، مممممم ناكلك بكلك ، نلحسك يا قحبتي يا ميبونتي نيك امك نيك امك مابنك *** مابن زك ام امك احححححححح هبلتني بقحبك ،، هبلتني يا مريم هبلتني
مريم::: زيد اححححححح احححححح زيد زيد اقوى نيكيني ،نيكيني ،، كسرني كسرني دخل صوابعك اي اي زيد ماعادش نصبر اححححححح اححححح اه ااااااااا يا سرمي اه يا سرمي ،،، يقطر يحرق يحرق فيا نونتي قتلتني
فريده::: سكر فمك نيك امك ، يا قحبه ،، باش نيكك و نخليك قحبه كيف امك باش نكسرك و نخليك ميبونة كيف. امك الخامجه ،، نيك ام امك القحبه يا ميبونة ،، ،،،، زبور امك زبور ام امك الميبونة الفاسده نيك ام امك ،،،، تحب العصبة ،تحب تتكسر قلي ،تحب زب يدخلك يكسرك يتحشالك نيك امك تكلم ...
مريم :::: اي اي اي اي نحب زب خشين يدخل يكسر سرمي ، جيبلي زب ، هاتلي عصبة تدخل فيا معادش نصبر امانك ،، ماعادش نجم ،،، ااه اححححححححح اجحححححح ممممممممم...
كانت فريده متحكمه في كل تحركات و شهوة مريم و بتخليها تزيد تشتعل بنار الشهوة و الجنس بتواصل في شتمها و سبها و تخليها تتهز اكثر و تجيب شهوتها بكل لمسه من ايديها على بزها و حلمتها الي كانت بتعضض فيهم بسنانها و تاكلهم اكل و ركبتها و فخذها الي بيداولو على كسها يحكو و يفركو فيه و تمشيها زي ماهيا عاوزة بتتحكم فيها و في و كل حركة بتخليها تترعش اكثر ،، تهيج تشعل نار محنتها اكثر من الاول ،،، و هاشم الي كان ماسك في ماما و لفها خلاها تاخذ وضيعة الكلب و بدا يفعص في طيزها و يضرب فيهم و يحسس على فلقاتها الي كانت مفتوحه مبين خرمها المفتوح الي كان طالع برا و هو يبعبص فيها يدخل صباعين و يفضل يدخلهم للاخر و يدورهم في خرمها و هيا بايدها الاثنين ماسكة فلقاتها تفتحهم ليه اكثر عشان يكمل بعبصة و نيك في خرمها بصوابعه ،،،، ،،،،،،،، كنت خلاص على اخري من كل الي انا بشوفه و زبري بينقط بيجيب لبن على اخره ،،موش مستحمل نار الجنس الي انا فيه و كنت بتمنى المس حته من بز ماما او طيزها او حته من لحم مريم و احط ايدي عليه و احسس عليهم او اشوف زبر هاشم بيدخل في خرم ماما او طيزها و فريده تبعبص و تفتح مريم من كسها عشان اتمتع بشرف اختي و هو يتناك و يضيع قدامي و اشوف ددمم كسها بينزل بين فخاذها ،،، كنت اتمنى دا يحصل دلوقتي عشان كنت على اخري مغمض عيني و نزلت البنطلون و خرجت زبري و انا على ركبي ساند ضهري على الطربيزة و بحلب في زبري و انا سامع قحب و شرمطة ماما و مريم اختي و اهاتهم الي ماليه البيت كله و انا عمال ادعك ،احلب و اقفش في زبري و بيضاته بكل سرعة عاوز افضي لبني و الحسه كله و العب به بين شفايفي،،،،،،،، و انا في قمة الشهوة و المتعه حسيت بايد بتلمس ايدي و تبعدها عن زبري ،، فتحت عيني لقيت هاشم بيمسك فيا من ايدي و يقلي ،،،،..
هاشم ::::زبرك دا يستاهل خرم يدخل فيه عشان يجيب لبنه ،،، عاوز تجيب لبنك و تطفي نارك ،،،
كنت بشاور لهاشم براسي و انا بهز فيه فوق لتحت باه ،من غير كلام ،، الي شدني و مسكني و راح موقفني على طيز ماما و بيمسك في زبري و راح معدله و بيفرش به على فلقات طيزها و يمشيه على خرمها رايح جاي و يضغط على خرمها الي اول ما لمس خرمها ولا راح زبري غاص في طيز ماما ،،، و سابني هاشم بعد ما اتاكدت انه زبري دخل خلاص و راح ضارب طيزي بايده زي ما بيقلي كمل بقا دخله كله ،،و انا الي ما صدقت الا و زدت في تدخيل زبي كله في خرم ماما و انا ماسك فلقاتها بايدي و برهز و ادخل و اخرج في زبري و انيك في ماما ،،، كنت هايج موت و انا بنيك و زبري داخل خارج فيها و بنهج و بسرع في ضربات زبي فيها و ادخله كله في خرمها و اخرجه تاني وواعاود ادخله كنت في قمة الهيجان و النشوة و نسيت نفسي و انا بنهج و اتكلم و اشتم في ماما و فس نفسي ...
انا::::: احححح يا زبي ،اه يا قحبه ،، احححح يا ماما يا قحبه يا ميبونة مابن ترمتك ،مابن عصك يا قحبه يا كلبة نيك امك نيك امك اححححح زبي زبي اه اه ممممممم يا قحبه ...
و انا بنيك فيها و بدخل زبري في خرمها كنت مغمض عيني و انا عمال احفر في خرمها و موش حاسس بحاجة غير بزبي فيها و مريم الي قامت من تحت فريده جات عليا و هيا بتمسك في شعري و دا كان بامر من فريده لاني سمعتها و هيا بتقلها (شوفي خوك الطحان اش عامل في امك ،، شوفي الميبون ولد القحبه .... ) و هيا بتشدني و تمسك في شعري جامد ووتقلي .....
مريم ::: يا ميبون تنيك في امك ،،تنيك في امك يا طحان ،، زيد زيد دخل زبك فيها ،،زيد دخله الكل خليها تتناك منك يا خامج يا خول ،،زيد دخله في خرم الكلبة زيد احفر خرمها و جيب لبنك فيها الكلبه ..
كنت منتشي و انا بسمع في مريم و هيا بتقلي و بتامرني اني انيك ماما اكثر و.اقوى و.اجيب لبني فيها و كنت على اخري ،موش قادر خلاص و انا بزوم و اشخر و زبري الي بينفجر في خرم ماما بجيب لبني فيها و اترمي فوقيها و كلي عرق و شهوة و متعه موش ممكن تتوصف ،،،،..
..
بعد ما جبت لبني في خرمها مسكتني مريم و شدتني بعدتني و مسكت دماغي و راحت به على طيز ماما و كانت بتدخل صباعها في خرمها و تطلع لبني و تحطو في بقى و على شفايفي و لساني و بعدين زقتني و امرتني اخرج لساني و احشره في خرم ماما الحس لبني منه و دا كان بجد متعه و نشوة جديده خلت زبري يقوم شوية و احس انه لسه فيا حيل انيك تاني و انا بلحس وواشفط كل اللبن الي في خرم ماما و هاشم كان واقف جنبنا و ماسك زبره بيحلب فيه و هو يشخر و يزوم زي الي بيكون جابته الشهوة على منظري و انا بلحس في خرم ماما و موش حاسس الا و مريم تلفني قدام زبره و بتفتح في بقي بايدها و هاشم بيحلب في زبره و عمال يشخر و يزوم و بينطر لبنه على وشي و لساني و بقى و يقرب في زبره من بقي يدخله فيه و ينطر باقي لبنه و مريم بتمسك في وشي و تثبتني عشان ما اتحركش حتى يخلص هاشم ،،، ..
خرج هاشم زبره من بقى و مريم الي سكرتهولي بايدها عشان ابلعه كله .....
اتمنى انه الجزء دا يعجبكم و اتمنى انه الي جاي يعجبكم اكثر و كمان لسه في حاجات فيها متعه و نشوة و اثارة اكثر من كدا ،، استنوني في الي جاي و اتمنى الاقي تفاعلتكم و ملاحظاتكم ،،، نتقابل في الي جاي ،،و شكرا
قراءة ممتعه للجميع ..
السلسله الثانية
الجزء الثامن
قراءة ممتعه للجميع ، ارجو بجد انه الي باكتبه ينال اعجاب و رضا كل القراء في هذا الصرح الكبير و اتمنى اني الاقي تفاعلاتكم و ارائكم و ملاحظاتكم في ما اكتب و شكرا .....
انك تكتشف في نفسك ميول و رغبة جنسية انت مو عارفها ولا عارف معناها و تشوفها و تحس بمتعتها و نشوتها و كمان تحترق بنارها و تذوق طعم الوساخه و الفساد و تعيش معاها بقية عمرك و انت بتراجع في ذكرياتك و لحظاتك و اوقاتك ازاي كنت شريك في ملحمة حياة انت مالكش فيها و لا كنت السبب انك تكون بالاسلوب و لا العيشة دي تشوف نفسك انك انسان غير طبيعي و انك يا اما مجنون او عند انفصام في الشخصيه و يا اما انت كدا بكل العهر و الفجور و الفساد الاخلاقي و العبثي الي انت عليه ،،،، زنا المحارم و الدياثة و القوادة و الشذوذ الجنسي دا كله و برغم المتعه و النشوة و الشعور و الاحساس و الرغبة الي بتزيد تخليك و تحسسك انك فخور و بتتعتز بيهم و نفسك تكمل في الحياة بالطريقة دي و ما يهمكش في اي حد بس في نفس اللحظات بتكتشف انك انسان و انه دا كله غير طبيعي و غير الحياة الي بنحلم بيها لانه قد مافيهم متعه قد ما فيهم لوعة و حسرة و ندم و خوف واضطراب نفسي ،تحس انك عاوز تنتحر تهرب من دا كله ،، و تنسى انك خلقت عشان تكون كدا ،،،.....
كل دا بيحصل معايا انا ،كل الاحاسيس دي بتكون جوايا عاشية معايا و بقعد بالساعات ببكي بعيط بضرب في نفسي بالقلم و عاوز ابعد ،اهرب من كل القرف و الوساخه دي ،،عاوز اموت وانتحر و ابعد عن كل كمية الفجور و العهر الي وصلت ليهم ،،،،، انا انسان وعاوز اكون و اكمل حياتي و اهرب من دا بس موش قادر ، ما عرفش ،موش عارف اعيش غير بالاسلوب و الحياة دي ،موش اقدر اكون الا الديوث القواد ،و العبد لرغباتي و ميولي و كلب خدام بتتحكم فيا شهوات و رغبات اختي و ماما ،،،، لاني ولدت عشان يتكتب عليا و العب الدور دا في هذه الحياة .....
نكت ماما و نطرت لبني في خرم طيزها و انا بنهج و بشتم فيها و زبي عمال يغوص في خرمها يجيب كمية لبن اكثر من الي كنت متخيلها و انا ماسك فلقات طيزها بشد فيهم على زبري و بفتحهم عشان زبي يغوص و يدخل فيها اكثر ،،،، و مريم اختى الي جات عليا زقتني من على ماما و هيا بتشتم فيا و فيها و تسب و تدخل صباعها في خرم ماما و تاخذ من لبني ووتحطهولي في بقي و على لساني و تشدني تاني من شعري تزقني على طيز ماما و هيا بتامرني اني اشفط كل لبني من خرمها و ابلعه ،،،، كنت بعمل دا بمحنة و برغبة شديدة و انا بدخل لساني في خرم ماما و بلحس و ارضع و اشفط كل الي اقدر عليه من لبني و ابلعه و كنت باسمع في هاشم الي كان بيشخر و يزوم و هو بيحلب في زبره الي كان ممدود و بيلمس فلقات طيز ماما و هو على اخره كان حايجيب لبنه الي كان نطره عليه و جابه في وشي و لساني و بقي بعد ما لفتني مريم عليه و هيا بتفتح في بقي بايدها الاثنين و تحشرلي زبر هاشم في بقي عشان يكمل ينطر باقي لبنه فيا ،،، كان زبر هاشم في بقي داخل لنصه او اكثر و مريم بتزقني عليه و هو بينقط اخر نقط لبنه الي كانت سخنة و فيها طعم غير طعم لبني ،، و هو بيشخر ،بيزوم لغاية ما خرجه مني و مريم الي كانت بتحط ايدها على بقى تسكره و ترجع دماغي لورا عشان ابلع كل اللبن الي في بقي و هيا بتشتم فيا و تقلي ...
مريم::: ابلعه كله يا كلب خليه في بقك ،،، ابلعه يا متناك يا ابن الزانية ،،نيك امك تحرك ...
و انا كنت فعلا ببلعه و ما خليتش ولا نقطه في بقى كله نزل لبطني و مريم بتمد في صباعها تلم الي فوق وشي و خدودي و ذقني و تحطهولي في بقي كمان و تدخل صوابعها لزروي تدخل كل اللبن و هيا بتشتم فيا ،،، و انا كنت بعمل دا بشهوة و مجون و عهر و انا عيني على لحمها الملط و بزاها الي كانت متورمة و حلمتها الواقفة المشدودة من قرص و فعص فريده ليها ،،، كان جسمها كله بيتهز قدامي و انا بتعمد امد ايدي المس اي حته من رجليها او فخاذها او وركها و او حتى وشي يلمس بزازها الي كانت بتدلى قدامي ،،،، ،،،،
زقتني مريم بايدها بعد ما خلصت لعب في بقي و اتهنت اني بلعت كل اللبن رجعت قعدت جنب فريده و هيا بتحضن فيها و بتوشوش في وذانها بكلام موش سامعه و هاشم الي كان اترمى على الكنبة و هو لسه ماسك زبره الي كان نص نايم و بقفش فيه و في بيضاته و ماما الي كانت زي ماهيا مفلئسة بطيزها قدامي و هيا بتلعب في كسها و تفرك فيه كانت شهوتها و محنتها اقوى من اي حاجه عاوزة تجيب ميتها و شهوتها و موش لاقيه غير صوابع ايدها تطفي نار كسها و هيا بتفرك بكل هيجان فيه و بتلعب فيه بتدخل صباعين في كسها و بتبعبص تنيك في نفسها كانت على اخرها و هيا بتتمحن ووتزوم و موش قادره تصبر ،،، كانت حتنفجر و تموت و تلاقي زبر يتحشر فيها و ينيكها ،،كانت ماما بتتهز و جسمها و طيزها بخرمها المفتوحه و لبني الي لسه بينقط برغم اني شفطته بس لسه في شوية كانو بينقطو لما بتعصر طيزها يطلعو برا و هيا كدا قدامي و انا نفسي انط عليها من تاني و ادخل زبي في كسها و اخليها تتناك و تجيب عسلها و نشوتها لقيت فريده واقفة و رايحة ناحية ماما بتمسك في ايدها الي كانت بتفرك و تبعبص بيها كسها ،،،، تبعدها و تمسكها من شعرها بكل قوة و تهزها من فوق الكنبه و تلفها على ضهرها و تفشخ رجليها تفتحهم و تحط ركبتها على كسها بالظبط و ايديها الاثنين فوق بزاز ماما و هيا بتعصر فيهم و تقفش و تقرص حلماتها و تحرك ركبها تدورها على عانتها و كسها و هيا تقرص في كل حلمة و تشدهم بكل قوة و تشتم فيها و تسب ووتنعتها بكل صفات القحاب الشراميط و تقول ..
فريده::: يا ميبونة ،يا قحبه ،، عاوزة تجيبي شهوتك ،لسه عاوزة تتناكي يا قحبه ،، ما تشبعيش خالص من النيك انت اه ،،ما تشبيعيش يا مومس ،،عاوزه تتناكي ،،عاوزه زبر يدخل في كسك دا ،،يا فاجره يا وسخه ،،انطقي اتكلمي يا بنت الزانية
ماما::: اه مممممممم اححححح اه موش قادره موش قادره عاوزه اه عاوزه اتناك ،هاتولي زبر في كسي موش قادره اه ااااااااااه يا كسي اه يا سرمي ، يا زبوري اه اه ححححح موش قادره ...
امي بتصيح و تزوم محنتها بتقتل فيها و هيا بتنادي باعلى صوتها ،عاوزه زبر ،عازوه اتناك ،عاوزه زب ديخل في كسي و فريده لسه نازلة قفش و قرص في صدرها و حلمات بزازها الي كانت مشدودة على الاخر و هيا بتشتم فيها و تسب و بتنزل اكثر بركبتها على كس ماما تحكه و تدوره عشان تزيد تهيجها اكثر و تخليها زي المجنونة بتاكل في نفسها و نار المحنة و الرغبة في انها تتناك ،،،كنت موش عارف في اللحظة دي و انا بشوف في ماما بالشكل دا و ايه الي خلاني اقوم من مكاني و اروح عليها و انا ماسك زبري و بحلب فيه و فريده الي حست بالي في مخي ،مسكت زبري باديها و بعدت نفسها على ماما و هيا بتحط زبري فوق كس ماما و تحركه و تمشي راسه بين شفراتها و عانتها و تحطه في احشاءها ،،، كنت مغمض عيني و انا بجاري في نسق ايد فريده الي بتضغط على زبي و هو داخل في كس ماما و انا كمان بدفع في وسطي و ادخله فيها ،،، كنت حاسس بنشوة و متعه تفوق الخيال و انا بنيك في ماما ،، و زبري داخل خارج فيها ،،، و ماما الي ما كانش همها مين ينيك فيها او زبر مين الي داخل فيها غير انها تتناك و تتشرمط و هيا تتوحوح ،تزوم و هيجانة على اخرها ،كانت بتهز في وسطها عليا اكثر و تتحرك لقدام عشان ادخل زبري اقوى فيها و انيكها بكل قوة ،،، بعدت فريدة و وقفت ورايا ماسكاني من وسطي تتدفعنس اكثر على ماما و انا الي مترمي في حضنها و ابتديت ادخل و اسرع في ضربات زبي فيها و ماما الي خلاص وصلت و موش قادره تستحمل ،قربت تجيب ميتها و هيا بتنادي ،بتصيح بتزوم و تقلي ..
ماما:::: اه اححححح اقوى ،دخله كله نيكني نيكني دخله كمان اقوى زيد زيد ااااااااي اه ااااااااااه ممممممم اح ااااااوى اه موش قاره كمان اقوى يا ولد القحبه نيكني دخل زبك فيا اكثر خليه ما تطلعوش لا تطلعه خليه نيك امك القحبه نيك نيك نيك
انا:::: اه يا قحبه يا شرموطة يا نجسه ،،، اه من لحمك و كسمك يا متناكه اهوه اهوه كله فيكي زبري يعشرك يحبلك يا قحبه اهووه يا بنت المتناكه ،،فتحي عينك و شوفي ابنك ينيك في لحمك و ينهش فيكي يا عاهره
و انا بدخله بكل قوة قربت اجيب كمان لبني و انا حاسس انه ماما خلاص قربت هيا كمان تجيب شهوتها و ميتها
انا::: اه يا قحبه اه حاجيب لبني ،عاوزاه فين يا قحبه اه اه مممممممم باش نبزع اححححح حاجيب يا لبوة
ماما::: مممممم هاته خليه جواه اه اااااااااا اااااااه خليه فيا نيكني عشرني لبنك احححححح ما تطلعوش اه اححححح يا كسي ،، اه حاجيب كمان حاجيب كمان ا ا ا ممم ححخخ خخ يا كسي اه يا سرمي ،، موش قادره
كنت بجيب خلاص في لبني و انا حاسس بماما و شهوتها و ميتها الي كانت بتنزل من بين فخاذها على زبري الي بينقط و ينطر لبنه في كسها و في احشاءها ،كان كسها نار نار قايده و زبري الي لسه جواها و انا لسه بدخله بكل قوة و افشخ وواحفر في لحمها به ،،، كنت في قمة هياجاني و انا بخرج زبري منها و انزل على ركبي ارفع وسطها و ادخل لساني بين فخاذها الحس كل الي نازل من كسها ،،، و اشفط لبني و عسلها من جواها كنت غير واعي باي حاجه غير المتعه ووالنشوة الي انا فيها ،، حاجه من ورا العقل و لا تتوصف ،،، بعدها طلعت على ماما و انا بلمس في بزها و راكب فوقيها بحط شفايفي على شفايفها و اكلهم و الحسهم و هيا الي كانت بتتجاوب معايا و انا باكل فيها و باديها لبني و ميتها من بقي لبقها عشان تذوق طعهم ،،،
اترميت جنب ماما و انا منتشي فرحان مبسوط بكمية العهر و الفجور الي وصلتلهم برغم كل الي كان في مخي اني اهرب او ابعد بس موش قادر انا كدا احسن ،انا كدا حاسس نفسي موجود و حياتي حلوة بالاسلوب دا و المتعه دي ....
فضلت مترمي جنب امي شوية وقت و انا في حالة سبات مغمض عيني ،، نسيت نفسي و كل الي حواليا ،، فريده و ماما و هاشم و مريم اختى،،، نسيتهم بجد لاني كنت حاسس بمتعه و نشوة غير عادية و تفوق كل الوصف ،،،،، ما حسيتش الا و بايد ماما تتسند عليا عشان تقوم،، هزيت دماغي ، ببص لقيت فريدة و مريم بس ،، موش شايف هاشم موش عارف راح فين ،و ماما الي قامت و كانت رايحه داخله جوه في طريقها للحمام ،،، و انا الي وقفت و اخذت هدومي و كنت داخل لاوضتي ،، كنت فاكر انه خلاص السهرة خلصت خصوصا ان الساعة متاخره قوي و داخلة على 3:30 الصبح ، و انا رايح لقيت فريده بتقلي ....
فريده::: رايح فين ،، يا كيمو ...اقعد عاوزاك ...
كنت واقف و موش عارف هيا عاوزاني في ايه بالظبط و خصوصا انه مريم قاعدة معانا و موش فاهم هاشم روح ولا لسه وايه الي ممكن يصير ،،،،، قعدت على الكنبة و انا زي ما تقوله مكسوف من منظري العريان و نسيت اني من شوية كنت بنيك في ماما و مريم بتشتم فيا و تلعن سلسفين جدودي ،،، موش عارف جاتني حالة الكسوف دي ليه و انا بلم في رجلي و حاطط ايدي على زبري و راسي لتحت ،،،، كانت مريم في الوقت دا قامت كمان دخلت قعدت انا و فريده لوحدينا و كان الكلام كالتالي. ....
فريده::اعمل حسابك بكرا مسافرين ،، تجهز نفسك فاهم ..
انا:: مسافرين فين و اجهز.نفسي على ايه ،موش فاهم ،،
فريده:: رايحين على جربة ( جربة دي جزيرة في تونس زي شرم الشيخ و الغردقة في مصر ) حانقضي اسبوع هناك ، كلنا ، انا و انت و هاشم و امك و مريم ،ولا موش عاوز تيجي معانا ...
كنت موش فاهم ايه الغرض من السفرية دي و لا فاهم فريده ايه الي في دماغها و كمان موش عارف بتخطط لايه تاني ،،،، كملت كلامها و قامت دخلت على اوضة مريم و ماما كانت هيا كمان خرجت من الحمام و هيا بتنشف في جسمها و رايحة اوضتها ،،، قعدت انا شوية لوحدي لغاية ما لمحت هاشم داخل من البلكونة و كان الظاهر بيتكلم في التليفون ،،، انا كنت مفكر انه روح بس الضاهر لا ،،، ... ربت على كتفي بايده ،،و راح من غير ولا كلمة ،كان داخل للطرقة و راح عدل على اوضة ماما،، فتح الباب و دخل ،، و هو بيبص عليا ،،، و سابه موارب شوية ما قفلوش ،،،،،
قعدت موش عارف اعمل ايه ،،، بس محنة و شهوة الدياثة و التعريص اقوى مني ،،، قمت و انا رايح بشويش اتسحب وقفت ورا الباب و ببص بطرف عيني ،، لقيت هاشم ملط عريان و ماما بين رجليه بترضع في زبه و بتاكل فيه ،،،، موش عارف اعمل ايه بس محنتى زادت و زبي حاسس انه ابتدى يوقف مع اني موش قادر اعمل حاجة ،، بيوجعني و بيضاتي كمان حاسسها بتوجع قوي ،،، وقفت اتفرج و عيني بتبص على ماما و لحمها و طيزها الي كانت قدامي بخرمها المفتوح ،،،، و انا واقف على الباب ،،، لقيت فريده بتمد ايدها و تشدني و هيا بتضحك و تلفني عليها و تقلي ...
فريده:::ايه موش قادر تستحمل ،،، هو خلاص زبك دا موش بيقدر يوقف الا لما تشوف امك وواختك و هوما بيتناكو ،،، اومال في الاسبوع الي حنسافر فيه حتعمل ايه ،،،،، دا انت شكلك حتموت ههههههههههههههه..
كنت موش عارف اقول ليها ايه و لا ارد على كلامها ،،، و هيا بتشدني من ايدي و دخلتني اوضتي و بتقلي ..
فريده::: روح نام و ارتاح ،،، و ماتفكرش في حاجة ،انسى كل حاجة و نام يا حبيبي ،، عاوزاك في كامل قوتك الاسبوع الي جاي ،،،، هههه
خرجت فريده و سكرت الباب و راحت و انا فضلت قاعد سارح في ماما و هاشم و بفكر في كلامها الي قالتهولي .....
قراءة ممتعه للجميع و اتمنى انكم تشاركوني اراءكم و ملاحظاتكم و اتمنى الجزء يعجبكم و شكرا
نتقابل نشوف باقي الحكاية ايه و ايه حكاية السفرية دي و يا تري فيها ايه
السلسلة الثانية
الجزء التاسع
شعور مختلف و احساس ما يعرفوش الا الشخص الي عاشه وعرفه و كان جزء منه و فيه ،، على قد ما تتكلم و تقول كلام وتعبر بس الاحساس بيكون مختلف بيكون طعمه غير مخيف ، و مميت مرعب بكل ما فيه من رغبة و نشوة و متعه، بكل الجنون و جنون الهيجان و الرغبة الجنسية الي بتسيطر عليك بتخليك غير قادر على فعل شي ولا على رد الفعل لا في الاسلوب او الطريقة ايا كانت ،،، زنا محارم من اخطر الحجات الي ممكن تسيطر على الانسان تخليه يعيش حياة مختلفة ،تخليه مجنون و مختل عقليا و عنده انفصام في شخصيته و في تعاملاته ،بتخليه غير مدرك تماما لكل مفهموم صحيح و واعي ،بتخليه يعيش حالات ضياع و شرود و بهتان و فقدان لانسانيته ،،،، دا حالي دا شكلي اني اكون قواد ووعرص و بشارك في قحب و فجر عاءلتي ماما وواختي و بتفرج عليهم و بشارك في نياكهم و كمان بكون و كنت الخول الي بيتناك من الرجاله الي تدفع اكثر و دا الي حصل معايا و الي ماكنتش متخيل انه حيحصل في يوم و دا كان بتخطيط و من فعل الشيطانة الي وصلتنا لكل دا فريده ...
خرجت فريده من عندي و هيا بتضحك علي انا فيه ،،، من قمة الدياثة و التعريص الي ركبني و الي سيطر على كل الحواس و شعوري ،،، ،خرجت و قفلت الباب و اترميت انا على السرير بفكر في ماما و في هاشم و انا بتخيلها بتتنطط على زبره و هيا بتزوم و صوتها مالي البيت كله ،،كنت بجد عاوز اقوم من تاني و اخرج اروح ابص بصه كدا بس خفت من فريده لا احسن تقفشني تاني ،،، قعدت ماسك زبري و بتخيل في هاشم ازاي راكب ماما و بينيك فيها ،،، ،،، و بعدين افتكرت كلام الشيطانة فريده ،الي قالتهولي بخصوص السفرية لجربة و اني لازم اكون شادد حيلي و قوي و بكامل قوتي ،،،،،... كنت بسال نفسي هيا ايه العبارة بالظبط و ليه احنا رايحين و كمان هاشم دا جاي عشان ماما ولا عشان مريم ،،،و لو هو عاوز مريم ليه لغاية دلوقتي ما نكهاش ولا قرب حتى منها ،،،، و ليه و ليه ،،، كمية اسئلة مالقيتش ليها اجوبة و انا بفكر ،،، لغاية ما رحت في نومة فقت بعدها على صوت ماما بتصحيني .....
كانت الساعة وحدة ونص تقريبا بعد الزوال ،كنت عريان ملط فوق السرير و تعبان و جسمي متكسر ،عاوز ارجع انام تاني ،،بس صوت ماما و ايدها الي بتشد فيا و تصحيني ماخلانيش غير اني اقوم ،،،، فقت و هزيت جسمي و هيا خرجت قدامي كانت تقريبا موش لابسة حاجة ،،، لافة نفسها في منشفة مبينة نص طيزها و هيا بتهز في جسمها و طيزها و بتخرج قدامي ،،،، ،،، قمت انا ،لبست بيجامتي و اخذت منشفتي و رحت على الحمام و انا ناسي انه اصلا مسافرين و نسيت كمان ليلة مبارح عشان دماغي كانت متصدعه و جيعان تعبان خالص ،،، اخذت دش و خرجت رحت على المطبخ فطرت ,,, خرجت قعدت في الصالة لقيت ماما جاية عليا و بتقلي ...
ماما::: انت لسه قاعد ،ما تقوم تخلص تجهز نفسك و تحضر شنطتك لو كنت حاتاخذ معاك هدوم ..الجماعة حيوصلو ي**** اخلص ، قوم بقا
بصيت عليها و افتكرت انه مسافرين ،كانت دماغي بتلف بجد متصدعه و جسمي متعب ،،،، قمت رحت على اوضتي غيرت هدومي و اخذت شنطة صغيرة حطيت فيها كام غيار كدا ،، و خرجت كانت ماما خلاص جهزت و واقفة قدام المرايا بتعدل في نفسها و شنطتها قدام الباب ،،، ... كنت بتفرج عليها و على شكلها و مظهرها ،، كانت ماما في قمة حلاوتها بجد و هيا لابسة بنطلون دجينز محزق على رجليها و فخاذها و طيزها الي كانت مشدودة على الاخر و بلوزة بيضة شفافة مبينة السنتيانة السوداء الي لبستها تحتها و شعرها الي كان معمول لورا ذيل حصان و ريحة البرفوم الي بتاخذ العقل ،،،، كنت بجد موش ابنها الي بيبص على امه بس راجل اثارته جمال و انوثة الست الي واقفة قدامه ،،،، ما درتش بحالي و بنفسي وانا بقولها ...
انا::: انت حلوة قووووى ،جامدة ،، انت نار نار قايدة بتمشي على الارض بجسمك و جمالك و سحرك ده ....
كانت ماما و انا بكلمها و موش عارف الكلام خرج مني ازاي ،لفت عليا و جات ناحيتي و حطت ايدها على وشي بتلمسه و تحسس عليه بحنية ،،و عينيها بتضحك و بتبتسم و تقلي ...
ماما::: بجد انا لسه حلوة و زي ما بتقول كدا ،،،
انا::: ايوه بجد يا ماما ،حلوة و حلوة قوي و جامدة قوي قوي ،،، انا بحبك يا ماما ،بحبك ....
كان احساسي مختلف و انا بقول ليها بحبك و بحضن فيها جامد ،، كان احساس الابن الي بيعبر لامه عن جمالها و انوثتها و حلوتها موش حاجة تانية ،، كنت في لحظتها بقول دا بقلب الولد الصافي النقي الي مافيهوش اي عيوب او تشويه لصورة الام ،،، بل بالعكس كنت بقلها ده بكل ثقة و حب و معزة و غيرة انا لسه مكلبش فيها ،، بحضن فيها جامد ،،،، و هيا الي كانت بتتجاوب معايا بصدق مشاعر الام و هيا بتبطب عليا باديها على ضهري و تقلي لاول مرة و كانت صادقة في مشاعرها وقتها و احساسها و انا بحس بدقات قلبها بتزيد و تتسارع و كنت حاسس بخنقة في صوتها و رعشة و هيا بتقلي ...
ماما::: انا كمان بحبك ، بحبك ،،، سامحني يا كريم ،سامحني يا ابني على كل حاجة ،،، سامحني ،،، ....
قالت الكلمتين دول و هيا حاسة بالذنب الي اقترفته تجاهي و تجاه اختي و هيا بتترعش ،،، بس في ثانية بعد دا تمالكت نفسها و زقتني بعيد عنها و لفت لورا و راسها تحت ،كانت بتمسح دموع عينيها و هيا بتدخل الحمام ،،،، كنت انا بجد مكسور و مشروخ من جوايا و انا بلعن في نفسي الف لعنة على الي وصلنا ليه و الطريق الي احنا ماشيين فيها ،، لحقت على ماما عاوز اطمن عليها و افوقها و افوق من الظلمة الي عايشين فيها ، بس دا كله كان حلم فقت منه على امي و هيا بتفتح الباب و ترجع تاني لنفس الي كنا فيه قبل شوية ،،،، كانت رجعت لابتسامتها و هيا بتفتح زراير البلوزة من فوق صدرها ،،و تقلي ....
ماما::: اخلص بقا يا كيمو الجماعة تحت العمارة ،،، هاتلي شنطتي معاك و انا نازل ،،،،
في ثانية دخلت و خرجت ماعرفتش ماما ،،، هيا كانت بتمثل عليا ولا دا كان ايه اسمه ،،موش فاهم حاجة و انا رايحة وراها بحط شنطتي على كتفي و اشد شنطتها و هيا قدامي بتهز في طيزها و خارجة ،،،،، سكرت باب شقتنا و نزلت ورا ماما الي كانت نازلة على السلم و صوت ضحكتها و هيا بتتكلم في الموبايل واصل لاخر العمارة ،،،، و انا وراها لغاية ما وصنا لتحت ،،،،، كانت في عربيتين ،، عربية فيها فريدة و هاشم و مريم و التانية فيها راجل ماعرفوش اول مرة اشوفه ،،،، ... نزلت فريدة جات عليا و فهمتني اني انا و ماما حنطلع مع نزار و هو صاحب هاشم و ليبي زيه ،،،
طلعت مع نزار انا و ماما و كان شكله صغير في السن يجي بتاع 35 سنة كدا و ابيض و وسيم و جسم رياضي و كان باين انه ابن ناس و شيك خالص من لبسه و طريقة كلامه معايا و مع ماما اول ما ركبنا معاه ،،،،، طلع نزار ورا هاشم الي كان ماشي في الاول و انا راكب ورا و ماما كانت جبنه و كان الجو عادي و ساكتين لغاية ما اتكلمت ماما و هيا بتقول لنزار يحط اغنية عشان نتسلى في الطريق و كان دا فعلا الي حصل ،،،، فضلا ماشين لمدة تقرببا ساعتين او اكثر في الطريق لغاية ما وقفنا في استراحة ،نزلنا كلنا اكلنا و قعدنا يجي نص ساعة و عاودنا كملنا سرينا ،،،، .... و كان كل شي عادي مافيش اي حاجة نزار دا كان سايق و ساكت و ماما كانت مرة بتتكلم في التليفون ،مرة بتغني لوحدها و انا الي كنت تعبان ما درتش بحالي الا و رايح في نومة و ما درتش باي حاجة غير لما ماما بتصحيني و تقلي اصحى عشان تقريبا وصلنا ......
كانت الدنيا عتمت و اصبحت ليل و الساعة تقريبا داخلة على ثمنية و نص ،،، وصلنا لمنطقة كلها شلايهات و فلل بتبعد عن بعضيها بمسافات متفاوة ،،، مشينا بالعربية حوالي ربع ساعة كمان لغاية ما وصلنا قدام البيت الي كان في شكل فيلا صغيرة دايرة بسور و على البحر ،، بتبعد عن الشط حوالي 400 متر تقريبا او اكثر ،،، وقفنا بالعربيات و نزل هاشم و فريده و مريم و كانو تقريبا فتحو البوابة و دخلو و ماما لحقت نزلت وراهم و لحقت عليهم و انا الي لسه بلم في نفسي نزلت من العربية و نزلت الشنط و كان نزار واقف مستنينى ،، و هو بيساعدني في حمل باقي الشنط ،،،، دخلت البيت و انا ببص لشكله الي كان كبير قوي من جوه بصالة طول بعرض و اثاث موش جديد لكن حلو و مزيان ،،،، كانت في اوضتين تحت و 3 فوق ،و في مطبخ و حمامين واحد تحت و التاني فوق .... انا اخذت اوضة تحت و نزار كمان و هاشم اوضة و فريده و مريم اوضة و ماما اوضة كان دا شكل الحسبة ،،، ،، دخلت اوضتي الي كانت فيها سرير و دولاب صغير و سجادة مفروشة على البلاط ،،، حطيت شنطتي و غيرت هدومي و اترميت على السرير عاوز ارتاح بقى من الطريق و كمان من ليلة مبارح ،،،، عدت الليلة دي عادي مافيش اي حاجة حصلت و دا كان على حد علمي لاني من ساعة ما دخلت الاوضة ما خرجتش منها ولا حتى كنت عاوز عشان بجد تعبا،،،،،،
صباح اليوم التاني كنت لسه نايم و مرمي زي القتيل موش حاسس بحاجة بس كاني كنت بحلم و انا بحس بايد تتمد و تحسس عليا ،،و تقيمني ،، هزيت دماغي لقيتها فريدة الي قاعدة جنب مني و بتعدي ايدها من على رقبتي و خدي بكل حنية و رومنسية و ابتسامتها مالية وشها و عينيها بتضحك ،، كان دا حقيقي و موش حلم ،،، كانت بتصحيني بكمية حنان و دلع عمري ما شفتهم حتى من ماما اقرب الناس ليا و هيا بتلعب على شعري و خدودي و تطبطب عليا و تقلي كلام زي العسل على الصبح ،،،، كنت زي المتخدر من طريقتها الي اكيد وراها حاجة ، مانا عارفها و عارف اسلوبها دا ،،،عشان اكيد هيا كانت عاوزه حاجة مني و جاية عشانها ،،،، قمت و هزيت نفسي و فريدة لسه قاعدة جنبي صبحت عليها و هيا لساها بنفس الريق الحلو و الحنية ،،،،.. نزلت من على السرير و هيا قامت و كانت موش عارفه حتبتدي منين الكلام لاني حسيت دا في عنيها ،، بس خبرتها و معرفتها بخضوعي و دياثتي و تعريصي و اني موش ممكن ارفض اي طلب ليها خلاها تتجرا و تقلي هيا عاوزه مني ايه ،،، كانت فريدة بتتكلم معايا و تقلي في حاجات تصدم و خلتني اترعش و اتصدم من كلامها ،،، الي موش مستوعب اي حرف منه ،كانت بكل وقاحة موش بتطلب ،دي بتامرني عشان انفذ كل الي قالت عليه من غير ما افتح بقي بولا حرف و لا اقول و لا اعترض ،،، ،خلصت كلامها معايا و قامت بتخرج و انا لسه جامد في مكاني و هيا بتقلي بالحرف الواحد ...
فريده::: انت هنا عشان تنفذ الي يطلب منك و بلاش تقاوح و تفكر كثير و لا تخمن تعمل حاجة تانية عشان الثمن اندفع خلاص و وصلك حقك فاهم .....
خرجت فريدة و انا قاعد في مكاني خلصان ،موش عارف افكر و لا اعمل حاجة و موش فاهم هيا بتتكلم عن ايه لما قالت وصلك حقك و الثمن اندفع ،،،،بس افتكرت ال5 الاف جنيه الي ادتهملي لما كان هاشم معانا في البيت و كلامها انه في فلوس و ثمن اكثر من دا بكثير ليا و لماما لو نفذنا كل اوامرها و طلابتها ،،،،، و قعدت افكر في كل كلامها الي كان مستحيل و شبه مستحيل ،انه يحصل ،،موش عارف عدى كام من الوقت و انا مصدوم و حاطط ايدي على راسي و خايف من الي جاي لغاية ما لقيت باب الاوضة ينفتح و تدخل ماما عليا و هيا في كامل زينتها و انوثتها لابسة فيزيون ابيض شفاف مبين كل فخاذها و طيزها و كلوتها الاحمر الي لاصق في طيزها الكبيرة و فوقيه بودي كت محزق على صدرها الي كان بارز و طالع لبرا و سرتها الي كانت باينة كلها و هيا داخلة عندي بتتمرقع ،،،
ماما::: هو انت حتفضل قاعد في اوضتك كثير ،،قوم بقا و اخرج شم شوية هواء نضيف يا واد ،احنا جايين ننبسط و نفرفش ،،، قوم ي**** خذلك دش وروشن كد عشان نقضي يومين حلوين
كنت ببص لماما و هيا بتكلمني بالبرود ده و انا موش فاهم ولا عارف هيا عارفة بالي طلبته فريدة مني و الا ايه الحكاية بالزبط ،،، موش عارف ان كانت موافقة ولا حتوافق على الي طلبته فريدة مني و ايه حيكون موقفها لو عرفت ،،،،كنت متردد و خايف اني اخبرها بس كان لازم اشوف هيا بتعرف ولا و كمان اشوف ردها ،،،، كلمتها و انا بقلها علي حصل و على كل الي طلبته فريده مني و لقيتها بكل برود و كانه امر عادي و مافيهوش اي حاجة و بتقلي ،،و في عينيها لمعه و حاجة غير طبيعية ..
ماما::: و ايه الي موش طبيعي في ده ما انت عملت معايا ده برضو و نمت معايا و نكتني بدل المرة اثنين و ثلاثة و لا نسيت يا عرص و لا جات على مريم و حاتقول لا و لا انت موش عاوز تنيك مريم و تكون انت اول من يفض بكارتها و لا انت خايف من زبر هاشم و نزار الي حيدخلو في طيزك و يلعبو في خرمك ،،، انت نسيت نفسك ولا ايه يا متناك ،، انت هنا عشان تنبسط و تبسط الناس فاهم يا خول و اعمل حسابك لو ما عملتش دا و نفذته بمزاجك يبقى حتنفذه رغم عنك و لا حتشوف الي عمرك ما شفته من فريده فاهم يا عرص
كملت ماما كلامها الي كان نازل عليا زي الصاعقة ،و هي بكل البرود بتقلي و تقبل ده ،،،ازاي تقبل اني اتناك من اثنين رجالة و تحولني لخول رسمي متناك و كمان انا الي انيك مريم و افض بكارتها و ادخلها بايدي لعالم النياكة الحقيقي ،ازاي دا حيكون و لا حيصل موش عارف كانت بالنسبة ليا متاهة سجن موش عارف اخرج منه ولا اتصرف فيه ازاي و لا اعمل ايه ،فضلت قاعد كده بجد خايف مرعوب من الي جاي ،، كنت فكرت في الخروج والهروب عشان دا كان افضل حل ليا ،،، قمت و لبست هدومي و اخذت شنطتي و انا خارج لقيت فريدة واقفة قدام مني على باب الاوضة و هيا حاطة ايدها في وسطها و بتبرق جامد بيعينها و تقلي بنبرة صوت فيه تهديد ،،
فريده::: انت بتعمل ايه يا متناك ،واخذ شنطتك و رايح فين ،، هو دخول الحمام زي خروجه ،، و لا اقلك عاوز تمشي امشي الباب مفتوح روح ،،،،
انا::: ايوه حخرج و امشي و لا فاكره نفسك رابطاني و لا ماسكة عليا ذلة يعني ان كان على ماما و مريم انا خسرتهم من زمان عادي ،،بس انا موش حكون زيهم و تعملي فيا الي انت عاوزاه فاهمة ،،، موش حتقدري فاهمة ولا لا
كنت خلاص بزعق بعلو صوتي و حسي و انا خارج و هيا واقفة مكانها ساكتة مابتردش عليا ،،، واقفة قدام باب الاوضة و هي بتضحك و كانها عارفة و متاكدة اني بتكلم في الفاضي و انه مهما صار و مهما قلت باردو حنفذ رغبتها و بمزاجي كمان ،،،، زقتني بايدها الاثنين لجوه الاوضة و قفلت الباب و رمتلي الموبايل بتاعها و هيا بتقلي ...
فريده::: اتفرج على دول الاول و متع عينيك بيهم و بعدين عاوزاك تزعق و تعلي حسك زي ما انت عاوز اوكي يا حبيبي
اخذت الموبايل و فتحته لقيت في صور و فديوهات ليا و لماما و اكثرهم ليا ليلة الي هاشم كان بايت عندنا و هو بينطر لبنه في بقى و و انا بنيك في ماما ،،، كنت بعدي الصور و الفيدوهات و انا موش عارف افكر ولا اعمل حاجة و فريدة الي واقفة قدام مني جات عليا و قعدت جنبي و بتقلي ...
فريده:::ها عجبوك و لا لا ، حلوين ها ،، انت شكلك غير وانت بتنيك في امك و احلى اكثر و زبر هاشم في بقك و هو بينقط لبن يا خول ،و لا ايه قولك ،، ،،انطق مالك سكت ليه ،،عاوز تمشي ووتروح ، حسك و صوتك اتخرس ليه ،،اتكلم جاوب ،،، مالك يا حبيبي ..
كانت بتتكلم و بتهزق فيا وتشتم و انا ساكت موش قادر استوعب حاجة و انا بشوف في نفسي في الوضع ده ،، بشوف في نفسي و انا الي وصلت لدرجة من الوساخة الي ماكنتش متخيل اني اوصلها في عمري ولا تتفرض عليا بالشكل دا ....
نتقابل الجزء الي جاي نشوف حتصرف ازاي و هل انا حقبل برغم كل الي حصل وةالتهديد من فريده و الصور و الفيدوهات دي حعمل الي قالتلي عليه ولا لا
اتمنى انه الجزء يعجبكم و ينال رضاكم وتشاركوني اراءكم و تفاعلتكم و شكرا
السلسله الثانية
الجزء العاشر و الاخير
كنت مصدوم و موش فاهم اتصرف ازاي بعد الي شفته و الي سمعته ،،،، و فريده قاعدة جنبي و هيا بتحاول انها تغير من طريقة كلامها ليا و بتحاول تهديني و تخليني في المود بتاعها ،،،مدت ايدها حطتها على كتفي و شدتني ليها و لصقت فيا و هيا بتطبطب عليا ،رجعت لاسلوب الحنية و الكلام الحلو الي كان نوع من التخدير ليا عشان ارضخ و اعمل الي عاوزاه مني و انسى كل الي كلام الي تقال قبل كده ،،،،، قعدنا مع بعض شوية وقت و هيا في نفس حالة الكلام و الطبطبة و الحنية و ايدها بتنزل حبة حبة على ضهري تحسس عليه و ترجعها لرقبتي و ساندة راسها على كتفي و بتوشوشلي بكلام بتعتذر به و تتاسف على طريقتها معايا و الي عملته ،،، كنت عارف هيا ناوية على ايه و عارف و متاكد انها حتخليني اوافق على كل كلمة و حرف نطقت به باسلوبها معايا و هيا بتقفش في جسمي بتحسس على كل نقطة فيه و فخاذها بتتحرك على فخاذي بحنية كبيرة ،و نفسها الي كان سخن بيلفح في رقبتي و خدودي و هيا بتتمحن باهاتها ،،،،،، كنت سايب نفسي ليها بس دماغي فيها حته بتقلي( اوعى ،اوعى يا كريم تتنازل و ترضخ ،، اوعى ،،بلاش تخليها تعمل فيك ده ،،،) و قلبي و جسمي كانو بيقولو العكس تماما مع كل حركة من ايدها و كلمة من شفايفها و نفسها الي بيحرق اخر نقاط قوتي و انا بترعش ،جسمي يرجف موش فاهم بيحصلي ايه معاها ،،، بجد كنت خارج عن ارادتي و سيطرتي و فريدة بتزقني على السرير ، و تروح على شفايفي بشفايفها تبوسني تاكلهم و تمص لساني و تلحس خدودي و وشي كله و ايدها على زبري الي كان تقريبا واقف بتدعك فيه و تقفشه و تقفش بيضاتي و هيا بتحرك في رجليها على رجلي و تحك جسمها على جسمي و في لحظة طلعت ركبت فوق مني و هيا نازلة قفش في كل حتة في جسمي و بتتحرك بوسطها على زبري الي كان واقف مرشوق بين فخاذها ،،، نسيت كل حاجة و كل كلامها و الي عملته قبل شوية وقت و رحت سايب نفسي لنشوتي و متعتي الي موش عارف حتوديني فين في ده كله ...
كانت فريدة راكبة فوق مني و هيا بتلحس وشي بتمص شفايفي شالة حركتي موش مخلياني اعمل حاجة غير اني اكون عبد لسيطرتها عليا و عبد لرغباتي ،،كانت بتتحرك بكل عنف و قوة و بتحك في كسها على زبري و هيا بتتمحن ،بتطلع في اهات بنت متناكة خلتني اسيح وواهيج و اسرح في خيالات ،،، كانت لابسة تيشرت واسع مخلي صدرها باين ليا كله بحلمتها و الي كانت موش لابسة سنتيانة و انا بشوف في بزها بتهز قدامي و بيترج رج و بنطلون الفزيون الي كان لاصق على رجليها و طيزها مخلي زبري بيحك في كسها كانها موش لابسة حاجة ،،، بمد في ايدي عاوز اقفش بزها او طيزها بس موش قادر ،لانها كانت زانقة ايدي تحت رجليها و هيا بتتنطط فوق مني و بتحك و تحرك طيزها على زبري ،،، و انا الي اهاتي بدات تعلى و تزيد و يبان عليا الهيجان و هيا بتسرع في حركتها بتخليني اهيج اكثر و اسيح،، ادخل معاها في مود العهر و القحب ،،،،، ،،مدت فريدة ايدها قلعت التيشرت عشان تبان ليا بزازها الي كانت بتتدلى قدام عيني بحلمتها الكبيرة الواقفة و بتمسكهم بايدها تعصرهم و تحطهم على وشي و تضغط بيهم بكل قوة و تحركهم يمين و شمال و تهزهم على وشي و انا بحاول اطلع لساني و افتح بقي عشان اقفش و الحس فيهم بس موش قادر على كانت كاتمة عليا ببزها و هيا بتنزل و تزقهم عليا اكثر ،،، كنت استويت و بقيت على اخري و انا بفك ايدي من تحت رجليها و امدهم على طيزها امسك فلقاتها و بحرك في زبري و وسطي بكل قوة على طيزها و كسها ،،،، كانت فهمت اني خلاص استويت و سحت و موش قادر احوش نفسي على النشوة و الرغبة الي سيطرت عليا ،،،، هزت صدرها من عليا و وقفت نزلت تحت بين رجليا و في لمحة قلعتني البنطلون والبوكسر و راحت واخذة زبري في بقها كله مرة وحدة ،زقته مرة وحده دخلته في زورها كنت بحس به في كانها اكلته و بلعته ،،و هيا بتدخل فيه اكثر و اكثر ،كان زبري موش باين منه اي حاجة حتى بيضاتي كانت ماسكاهم بطريقة بنت متناكة كانها بلعتهم كمان مع زبري ،،، بقت على كدا بتبلع في زبري يجي 30 ثانية او اكثر و انا موش قادر خلاص كنت حاسس نفسي حاجيب لبني من كمية القحب ووالعهر الي في عينيها و دا الي خلى فريدة تتطلع زبري و تمسك بيضاتي و زبري من نصه عشان يهدى و مايجيبش لبن ،،، كانت بتتحكم فيا بطريقة غريبة متناكة فيها خبرة و رغبة بتقتلني و تخليني اعمل و انصاع لكل نظرة من عينيها و هيا بتحسس على زبري براحة و بتنزل بلسانها تلعب على راسه و تمصه بحنية و ايدها تحك و تفرك بيضاته ،،و انا رجلي مفتوحة على اخرها ،، مبسوط ،هايج مستني الي جاية بشغف و محنة ،،،و فريدة بتلعب بزبري بلسانها بتلحسه و بتاكل في راسه بشفايفها ،بتنزل لسانها تلحسه يوصل لبيضاتي و تحتهم و ترجع تاني لفوق لنقطة البداية ،كانت بتخليني بحركتها دي موش قادر امسك نفسي بترعش و انا ببص لعينيها الي كانت كلها نشوة و محنة ،،، و هيا بترضع في زبري و تمص فيه ،،، خرجته من بقها و راحت ماسكة بزازها بايدها و بتف عليهم و تفرك فيهم ووتحطهم على زبري و بتعصرهم به ،، بتنيك في زبري بصدرها بتحطه بين فرق بزازها و تنزل عليه و هيا بتحك بكل قوة و تعصر فيه ،،، بتطلع وتنزل و هيا بتاكل زبي اكل ببزها الي كنت بتمنى اقفش فيهم و ارضعهم و اكلهم ،،، طلعت عليا و بزها لسا بيحك على زبري و هيا بتقلعني في التيشرت الي لابسه و بتلحس في بطني و طالعه لصدري تاكل فيه و تمصه و تبدل على اليمين و الشمال و انا تايه في بحر الرغبة والنشوة ،،، كانت بتزيد نار الشهوة و المتعه فيا و تخليني على اخري موش حاسس باي حاجة و دا الي كان صار ، ما كنتش عارف انه ماما دخلت للاوضة و لا حتى حسيت بيها او بحركتها و فريدة راحت راكبة عليا بطيزها على وشي و تمشي فيها وتجيب و بنتتنطط فوق مني و انا ماسك وراكها و بجاري في حركتها ،،، و في لحظتها كنت بحس بايد تمسك زبري و بتلعب به تحلبه و شفايف بتاكل في راسه ،، موش قادر اعرف مين دي لغاية ما بعدت فريدة و شفت ماما ماسكة زبري في بقها و هيا بترضع فيه ووتاكله و فريدة نزلت عليا ببزها تحطه فس بقى عشان اكله ،، و امص فيه و ارضعه و هيا بتوشوش في وذاني ...
فريدة::: شايف اللبوة امك ،ما تقدرش تستغنى و لا تقول لا على زبرك يا واد ،شايف بتاكل فيه ازاي ،شايف القحبة محنتها وصلتها فين ،،،
فريده تكلم فيا عن ماما و لبونتها و انا ولا كاني سامع حاجة بلحس في بزها و امص حلمتها باكلها اكل ،متشعلق فيها و موش عاوز اسيبها كنت بمسك في بزها و بامص فيها بنهم و شهوة و رغبة و الي زاد على كدا رضع و حلب ماما لزبري و هيا بتاكله بتمص فيه و تخليني هايج اكثر في بحر الرغبة ،،، ،،وقفت فريده من عليا و قلعت الفزيون بتاعها و الكلوت و جات عليا ادتني طيزها و كسها عشان الحس فيهم و اكلهم و راحت ببقها على زبري تشارك ماما فيه و انا كنت فاتح فلقات طيزها على الاخر بايدي و مطلع لساني زي الكلب بلحس و بمص في طيزها و خرمها و شوافر كسها طالع نازل بينهم و بدخل لساني في ايه فتحه تجي عليه ،، و هوما الاثنين وحدة ماسكة زبري و التانية نازلة على بيضاتي تاكل فيهم و تلعب بين فخاذي و كنت بحس بصوابع ماما تنزل لتحت بيضاتي تدور مابين خرم طيزي تلعب عليه و ترجع تاني ، كانت ايدها بتترعش و هيا بتحسس على طيزي و خرمها و فريدة بتاكل في زبري و ترضع فيه و انا ،طاير حاسس بمتعه و نشوة غير عادية و ماكنتش عارف و لا فاهم انه دا كان اتفاق مابين ماما و فريدة على انهم ينيكوني و يفتحو طيزي عشان تكون جاهزة لزبر هاشم و نزار بعد كده .....كانت دي خطط فريده و دا الي حصل فعلا و ماما الي كانت بتحط صباعها بتدوره على خرمي و تحاول تدخله و تزيد في تدويره و لعبها بخرمي و لعبها ببيضاتي و فريده الي واخذة زبري كله في بقها بترضع فيه بقوة و طيزها الي بتهز فيها على وشي و تخليني سايح و هايج و ماما بدخل صباعها في خرم طيزي و تحطه فيها ،،، كانت بتعمل ده براحة عشان اتعود عليه و هيا بتضغط بشوويش بحنية و فريده بتزيد في تخديري برضعها لزبري الي كان واقف في بقها و هيا بتاكله اكل ،،،،
كنت بحس بصباع ماما داخل خارج في خرمي و احساس اول مرة احسه ،نشوة و متعه غير طبيعية و انا بتناك من ماما و الي زاد اكثر من هيجاني فريدة الي بتاكل في زبري اكل بترضع فيه و تتف فوق منه تاكل تمص فيه موش مخلياني حاسس غير بنشوة و متعه ،،،،، فضلو كدا لغاية ما حسو اني خلاص استويت و سحت على اخري ،،، اتقلب فريدة الي قامت و راحت شادني على السرير و نزلت بين فخاذي و ماما الي بدلت معاها و جات عليا بتبوسني بتاكل شفايفي و ايدها بتلعب على بزاز صدري بتقرص فيهم براحة و هدوؤ و متعه و هيا عمالة تاكل لساني تلحس شفايفي و بزاقها الي بتف به في بقي و ترجع واخذاه من تاني تبلعه و ترجعه ليا في بقي و فريده الي فتحت رجلي على اخرها و سندتها بوسادة على وسطي من تحت و راحت تلعب على زبري تلحس فيه و تنزل لتحت بيضاتي تلعب بيهم و صباع ايدها على خرمي بيحوم و يدور و هيا بتدخله و بتخرجه و تدخله و تخرجه و تزقه كله مرة وحده ،،و هيا ماسكة زبري بايدها التانية تلعب على راسه ،،، كنت خلاص موش قادر زبري كان بينقط عسل و نقط لبن ،كنت عاوز اجيب موش قادر امنع نفسي بس فريده الي بخبرة السنين كان ليها راي تاني كانت بتحاول تاخر لبني و تخليني افنس و اركع و اخضع لكل حركة منها ،، كانت بتلعب في خرمي طيزي و صباعها داخل خارج و هيا بتحاول تزق صباع تاني الي كنت حسيت معاه بوجع و انا بهز في طيزي و برجع ورا و ده الي خلى ماما تزيد في لحسها و مصها للساني و شفايفي و هيا بتقفش في زبري تحلب فيه بكل قوة و فريده بتمسك في طيزي تثبتني و تدفع صباعها و معاه صباع تاني في خرمي و تخليهم و هيا بتدفع اقوى و اكثر و تدورهم في خرمي و تزيد و انا كنت بتوجع و باتمتع ،، بحس بوجع في خرمي الي كنت حاسس انه مفتوح على اخره و كمان بحس بكمية من النشوة و المتعه الغريبة الي نازله عليا و الرغبة و صوابع فريده الاثنين و هوما بحفره جوايا ،،،بجد نشوة غريبة و حاجة اول مره احس بيها باردو كانت حلوه و ممتعه و هيا بتشرم و تدخل وتخرج و تنيك في طيزي و توسعها اكثر و اكثر و تخليني مبسوط و سايح مع زبري الي كان جايب اخره بينقط لبن و عسل و هوما الاثنين نازلين قفش و فعص و تحسيس في كل حته من جسمي ،،
على قد ما اوصف الشعور و الاحساس الي كنت فيه لحظتها ماقردش لاني بجد كنت طاير في سابع سما ،كنت حاسس اني في عالم تاني ، تايه في بحر العسل كله و فريده لسه شغالة نيك في خرمي و هيا بتف عليه و تدخل صوابعها الاثنين الي خلاص اتعود عليهم و بقو داخلين خارجين ،صحيح في وجع في طيزي بس الي خلاني امساه هو حلاوة الاحساس و ماما بتاكل في لساني و تمص شفافي و تقرص حلمة بزازي و فريدة الي ماسكة زبري بتلعب فيه و تحسس على راسه الي كانت تنقط لبن وعسل و هيا بتاخذهم بطرف صباعها تحطهم على خرم طيزي و تدفعه فيا تدخل صباعها و تنيكني و تخليني شايخ و سايح ،،،،،، كنت موش قادر خلاص عاوز اجيب و انطر لبني بقا ،نار المحنة قتلتني و خلتني موش قادر اصبر على كده و زبري الي ابتدى ينقط لبن من كثر حلب فريده فيه و كمان من كثر بعبصتها ليا و نيكتها ليا بايدها ،،،، زبري انفجر في ايد فريده و ابتدي ينطر كمية لبن و فريدة بتزيد في تدخيل صوابع ايدها في خرمي و ماسكة تعصر في زبي و انا بزوم و اهاتي طالعة زي الشرموطة بتمحن بكل عهر و فجور وةقحب و سايح على اخر ،،،، في اللحظة دي كانت ماما بتنزل على زبري تلحس كل اللبن الي خرج مني من على ايد فريده و بيضاتي و عانتي و زبري بتشفط فيه كله و ترضع راس زبري تعصر فيه على اخره شفطت كل اللبن الي نطرته و هيا بتحط بقها تدخل زبري كله فيه و تمسح الي فاضل من لبني في بقها ،،، و فريده الي لسه صوابعها تدور و تحفر في خرقي من جوه بتنيك بتدخلهم اكثر و اكثر ،،،،،،، كملت ماما لحس و شفط لبني و طلعت عليا ببقها المسكر و راحت ماسكة بقي فاتحاه و بتنزل كل لبني من بقها في بقي و تروح نازلة بلسانها على لساني تاخذني في بوسة طويلة ،، كان لبني اختلط بلعابها و نزل جوه بطني بلعته و هيا كمان بلعت الي قدرت تاخذه من بقي و فريده مابطلتش لعب في طيزي و هيا بتخرج صباع تحط صباع وزبري كان لسه واقف حبتين ،و هيا بتلعب في خرمي و تلحس راس زبري كان بتحاول تقتلني اكثر و تخليني اسيح اكثر و اكثر برغم اني لسه جبت و نطرت لبني على ايدها ،،، بس هيا ما سلمتش و بقت تفارع في زبري الي كان بيوقف من تاني ، كان شكلها ناوية على حاجة موش عارفها ،كانت بتطول في بعبصة خرمي و تدخل صباعين للاخر و تدورهم و تتف على خرمي و زبري الي كانت بتلحس فيه و هيا بتوطي ببقها تلقفه تاخذه تمصه ترضعه و تدخله كله و صوابع ايدها في خرمي بيحفره فيه ،،،، و ماما الي وقفت كانت خرجت و رجعت بعد دقائق كان مخبيه حاجة ورا ضهرها موش عارف هيا ايه و تنزل جنب فريده على ركبها و يبان ليا زبر مطاط كان لونه احمر و صغير موش كبير ،،، كنت بجد لحظتها بلمت و ماعرفتش اعمل حاجة ،و انا بشوف في الزبر ده و هو في ايد ماما ،،،،
قامت فريده من تحتي و طلعت عليا تتمحن ووتزوم و هيا بتسيب في قحبها وعهرها و بتبوسني و تاخذ شفتي في سنانها تعضعض فيهم تاكلهم و تلحس ذقني و خدي و رقبتي و وذاني و تقلي بوشوشة و قحب و همس
فريده::: عاوزة زبرك في كسي ،، دخله كله عاوزة اتناك منك
كيفني ،، شرمطني ،،نيكني بزبك الجامد ،،عاوزك تفشخني يا كيمو موش قادره استنى نيكني يا فحلي ،احححح
كلامها ليا خلى زبري يوقف زي العمود و جسمي يقشعر و رغبتي تزيد ،كانت بتتمحن عليا بتهيجني اكثر ،بتخليني اسيح و اتجنن اكثر وواكثر و انا بمسك في وراكها بايدي احسس و اقفشهم جامد و ارفع صوتي عليها اقوى عاوز انيكها باي طريقة ،عاوز بجد زبري يدخل لكسها و طيزها ،، كنت اتمنى ده من زمان من اخر نيكا نكتها و انا لسه عيل موش عارف حاجة ،،، كنت بستنى الفرصة دي من زمان عشان ادخل زبري في كسها و اشرمطها ،، كنت بحاول اقلبها و اركب فوقيها بس موش قادر كانت بجد مانعاني من ده بقحبها ووعهرها و خبرتها ،، كانت فاتحه رجليها رابطة بيهم رجليا موش مخلياني اتحرك مع ماما الي كانت ساندة عليا بايدها كمان و ايديا الي كانت ماسكاهم بايدها و هيا بتلحس في وشي و تاكل في شفايفي ،،،
كنت زي المجنون بحاول و موش قادر لغاية ما رفعت نفسها حبة و عدلت من كسها على زبري الي كان بيخبط في عانتها و بلمسة من ايدها زبري كان بيحك فوق شفايف كسها و شوافره ،، في الثانية دي طلعت بوسطي لقيت زبري كله بيغوص وسط بركان من النار القايدة ،،، كسها كان مولع سخن ،، و انا بدخل زبري بزقه عشان يوصل لابعد نقطة في لحمها ،، بينيك بشهوة و قوة و رغبة كبير بزق زبس اقوى و اكثر و انيك و اطلع و انيك ووانيك و فريده الي حسيت انها بدات تتدخل معايا في مود النيك كانت بتقفش في بزها باديها و تجاريني في النيك بتنطط على زبري و هيا بتوحوح ،اهاتها طالعة و محنتها بتزيد
فريده::: ممممم اي احححح ممممم نيك نيك ، اقوى اححح نيكني زيد اقوى ،زيد اححححححح مممم اه دخله دخل كله كله اه ااااااااااااااه كسي كسي يا ولد القحبه نيك امك اححححححححححح
كانت اهاتها دي و كلامها بيشعلو نار فيا و بزيد في نياكتها اقوى و اقوى واكثر كنت بنيك في فريده و برزع في كسها بكل قوتي و هيا الي نارها قادت و شهوتها زادت ،، و في لحظة كانت قلبتني تحتيها و رفعت رجليها لفوق و هيا بتشاورلي ادخله فيها ،ادخل زبري في كسها و هيا بتفرك فيه و تلعب على زمنبورها و تفتحه اكثر ،،، كنت قربت وةعدلت زبري و بقربه على شفايف كسها و بدخل راسه و اخرج ، كنت بدخل وواخرج لغاية ما دخل كله فيها و انا بنيك و ماما كانت ورايا بتحسس على طيزي و تلعب على فلقاتها و بتحاول تدخل صباعها بين فلقات طيزي و تلمس خرمي ،،، ما عرفش ليه فنست من غير ما اشعر و ابتديت ابطي في نيكي لفريده عشان ماما تعرف تدخل صباعها الي كان فعلا دخل في وسط خرمي و هيا بتزقه جامد و بتبعبص فيا و انا برجع بطيزي ليها اكثر عشان تبعبصني اكثر ،،،، كنت مغمض عيني و موش عارف ايه الي بيحصل بالظبط و ليه وصلت للدرجة دي و فريده الي كانت بتمسك في طيزي ووتفتح فيهم لماما اكثر و زبري مرشوق فيها و هيا بتبعبصني و بتنيك فيا ،،،، كانت الاه بتخرج مني نار ، رغبة نشوة ومتعه ،،،و ماما بتنيك بتزيد في صباع تاني و تنيك فيا و فريده بتحرك في وسطها على زبري و هيا ماسكة فلقات طيزي بتفتح فيهم اكثر و اكثر لماما ،،لحد ما طلعت صوابعها و بدلت بالزبر المطاطي الي كنت بحس فيه يلمس خرمي و عاوز يدخل ،،، كنت على قد ما انا خايف من الوجع على قد ما محنتي و شهوتي و رغبتي بتدفعني اني اتناك و اخلي ماما و فريده يعملو كل حاجة يشتهوها فيا ،،،،، كانت ماما بتضغط على خرم طيزي براس الزبر و تحاول تدخله بس موش قادره و كمان كنت بحس انها موش عاوزة تعورني او تحسسني بوجع لاني بجد كنت بحس برعشة ايدها على طيزي و فريده ماسكاني جامد و بتزقني عليها ووتفتح في فلقات طيزي على قد ما تقدر لماما عشان تدخل الزبر ،،، ... كانت لحظات حسيت فيها بوجع والم في طيزي مايتوصفش و ماما بتزق الزبر عشان يدخل ،كانت طيزي بتتشق نصين و الم رهيب كنت حاسس انه دخل كله بس دا كان راس الزبر المطاطي بس هيا بتعمل فيا كده ،،،،،،كنت ببعد و الصق في فريده بكل قوتي و بتهز من الوجع الي حاصلي و الالم الي بحس به ،،،، و ماما بتزق و تدخله و تدوره على خرمي و تدفعه عشان يدخل مرة وحده فيا و تخليه في وسط خرمي و هيا حاطة ايدها عشان ما يخرجش ولا احاول اني ادفعه ،،، ....كتت بطلع في اه طويلة و و اشخر من شدة الوجع الي حصلي و انا بترمي في حضن في فريده الي مسكتني جامد و لفت رجليها عليا و ايدها بتفتح طيزي اكثر و تعصرهم و هيا بتزق وسطها عيا و تحركه عشان انسى وجعي و المي ....
بجد كان احساس ابن متناكة و الزبر في طيزي و زبي في كس فريده و انا حاسس بوجع و الم و معاهم متعه و رغبة و نشوة كبيرة ،، قعدت كده وقت موش عارف كام بالظبط بس عدى في لمحة البصر و ماما بتحاول تدور الزبر في طيزي و تخرجه بالراحة و تعاود تدخله من تاني عشان اتعود عليه ،،بس ماكنت عارف انه في ددمم نزل مني ،صحيح موش كثير بس كان في نقط نزلت و اخرى لسه على الزبر و ده الي خلى ماما تمسحه و هيا بتخرجه مني مرة وحده و انا الي كنت بصيح و بتوجع اكثر من الاول ،،كنت حاسس بحاجة غريبة و خرمي من جوه فيه شروخ والم رهيب و بيحرق فيا ،،،، و كنت بحس بادي ماما بتحسس على خرمي و تمسح حاجة خارجة منها و هيا بتعاود تدخل الزبر مرة تانية بكل قوتها عشان يغوص من تاني فيا ،،، كنت مفنس و بهز في طيزي ليها برغم احساسي بالوجع بس كنت مستمتع بده و فريده بتعصر زبري في كسها ،كانت هيا الي بتتحرك و بتهز في وسطها عليا ووتنيكني و انا بتلذذ الوجع و المتعه مع بعض ،، ينيك و بتناك ،، زبري محشور في فريده و في زبر تاني محشور فيا ،، كنت خلاص تقريبا اتعودت عليه مع انه الالم كان بيروح شوية شوية و ابتديت ادخل في مود النيك وةالنياكة الحقيقي و احرك وسطي و انيك كس فريده و ايدي بتروح على فلقات طيزي تفتحهم لماما عشان تنيكني ،،،
كنت بترعش و حاسس خلاص اني قربت اجيب لبني و كمان طيزي حسيت انها حتجيب حاجة حلوة و ممتعه ،،ماكنتش بعرف انه الخول لما يتناك يجراله و لا يحش بالمتعه دي ،،، كان احساس غريب و موش طبيعي و لاول مرة اذوق طعمه ....
كنت بشخر و بزوم و اتمحن زي الشراميط بجد ،كان صوتي عالي و انا بنادي على ماما انها تنكني ،و تدخله كله و تخليه في طيزي و انا بنيك في فريده ..
انا::::اه ممممممم اي خليه ،نيكني ،ايه حطيه في طيزي ،نيكني يا قحبة ،اممممم اححححح ،،حاجيب لبني احححححح مممممم اه يا خرمي اه يا خرقي احححححح موش قادر اقوى اقوى
ماما::: مممممم يا خول يا ميبون عجبك الزبر ،عاوز تتناك اححح منك يا خول يا ولد القحبة ،، ادخله كله اخليه في خرقك و خرمك يا متناك اه منك يا شرموط يا ميبون
كنت بزوم بعلو صوتي بتمحن و انا بطلب من ماما تنكني اكثر تدخل الزبر اكثر في خرمي و طيزي و انا حاسس برغبة غريبة بنت متناكة و زبري بيحفر في كس فريده الي كانت هيا كمان بتتجاوب معايا و بتحرك في وسطها و بتتمحن و بتعصر زبي عصر ،بتحلب فيه بكسها ،كانت خبره و بتعرف تخليني اهيج اكثر من كلامها و محنتها
فريده::: اه يا كسي نيكني ،اقوى يا جامد اقوى يا فحل نيكني ، انطر جيب لبنك في كسي ،عشرني ،حبلني يا فحل نيك اقوى اقوى يا خول يا ابن الزانية ،، نيكني عشان امك تنيكك اقوى ،نيكني بزبرك و ذوق الزبر في طيزك المتناكة يا خول يا عرص احححححححح ممممممممككك اي اي اي اقوى اقوي اقوي اه ااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااه منك يا كلب نيك ام امك القحبة
كنت خلاص بجيب و بنطر في لبني و انا بشخر و بزوم و طيزي الي كمان كنت حاسس انها ساحت و جابت عسل او لبن او ايه بالظبط بس كنت بحس بنشوة غريبة موش قادر اوصفها ،كانت لحظات بنت متناكة و انا بين ماما و فريده و سايح تايه ،،، لبني في كس فريده من زبري الي ناكها و ملى كسها و الزبر المطاطي الي بتنكني به ماما و الي خلاني اترعش و اهيج اكثر و اكثر ....
نتقابل في الجزء الاول من السلسلة الثالثة الي جاية و الي فيها متعه و اثارة و حاجات ممتعه اكثر من كده و نشوف باقي الحكاية و ازاي حبقى خول بصحيح ولا كلام وبس و هل فعلا حاقبل اتناك من هاشم و نزار و ولا ده كلام و كمان الحاجة الي ما كنتش متخيل انها تحصل اني انيك مريم ،، و افض بكارتها و هل فعلا حقدر اعمل كده ولا لا ....
ارجو تفاعلاتكم و اراءكم و اتمنى الجزء ده يعجبكم و ينال رضاكم ،، شكرا للجميع و اتمنى الي جاي يعجبكم اكثر