امى و البواب
القصة بدأت من فتره طويلة من و انا صغير اعرفكو بنفسى الاول انا عمرو شاب عادى زى اى شاب عندى دلوقتى سنه20 ساكن فى عمارة زى اللى انت ساكن فيها عايش مع امى و ابويا انا وحيد امى اسمها ساره عندها دلوقتى 43 سنه امى ست عاديه جسمها فاجر بزازها كبيره و طيزها كبيره و لبسها ضيق و بتلبس بناطيل ضيقة و باديهات ضيقة كده الرجاله بتشوفها بتتجنن عليها و ابويا شغال فى بلد بعيدة بيجى يوم الخميس و يمشى السبت و ساعات مبيجيش عشان عنده شغل و كنا عايشين عادى حالتنا المادية كويسه و كانت امى بتخرج تروح النادى مع جارتنا دايما يوم السبت بعد ما ابويا يمشى و كنت بروح معاهم و كان دايما بيقعدو مع ستات و يقعدو يجيبو فى سيرة الناس و نروح و كان عم عوض الباب دايما لما بيشوفنا يجى جرى علينا عم عوض راجل فى اخر التلاتينات كده بيلبس جلابيه و جاى من الصعيد مش متجوز و ساكن فى الاوضه اللى تحت السلم و كان بواب عادى الناس بتبعته يجيب طلباتها و يودى العيال للباص بتاع المدرسه و يروح يستلمهم و يرزق باللى فيه النصيب بس كنت حاسس انه بيعاملنى معامله خاصه لوحدى يعنى كنت انا الوحيد اللى كان بيطلع ياخده من شقته بقيت العيال كانو بينزلو لوحدهم و كان برضو بيطلعنى الشقه و الباقى كانو بيطلعو لوحدهم و امى كانت تقابله بلبس مكشوف شوية قمصان نوم على تريجنات ضيقة و انا صغير مكنتش اعرف حاجه عن الجنس خالص انا بكلمكو الكلام دا اللى كان بيحصل و انا صغير يعنى يعنى امى كانت 34 سنه و هو كان تلاتين يعنى فى عز شبابهم الاتنين و طبعا ابويا مش موجود طول الاسبوع دا اللى انا فاكره من الفتره دى و كبرت شوية و دخلت الاعدادى و بدأت اعرف عن الجنس شوية و بدأت الاحظ نظرات البواب لامى اللى كلها شهوه و نفسه يقوم يركبهاو امى مش عارف حاسه ولا لا بس كنت بحس انها مبسوطه من نظراته ليها و لطيزها و اهتمامه بطلباتها زيادة و فى مره كانت امى بعتت البواب يجيب ليها طلبات و كانت لابسه لبس عادى و لما جيه فرن الجرس لقيتها غيرت للبس تانى ترينج ضيق و بزازها طالعه و راحت تفتح له و قعدت على الباب تضحك و تهزر معاه و انا قاعد فى اوضتى على اللاب و خرجت فجاه لقيتهم زى ما يكون بيشيل ايده من بزازها و راحو قاطعين و نزل جرى قولتها فى ايه قالتلى دا عوض بيجيب طلبات الاكل و كنت بحاسبه ف عديت بس انا متأكد ان فى حاجه غلط و فى مره لقيت تليفون امى كان على المكتب مفتوح هى كانت عملاه ب باسورد و مكنتش بترضى ابدا تديهولى و مسكت التليفون و فتحت الواتس لقيت طبعا جروب النادى و جروب العماره و محادثات مع اصحابها و كان فى محادثه مع عوض البواب فتحت المحادثه كانت محادثه كلها وساخه و قلة ادب دا مصوره نفسها عريانه و هو مصور نفسه عريان و صور ليهم عريانين مع بعض عنده تحت و عندنا فى الشقة و صورة و هى ماسكه زبه و بتمصه و صورة و هى على وشها و بوقها لبن و فيديو و هى بترقصله عريانه و كلام بقى كنتى هايجه امبارح و انا هاجى اقطلعلك كسك النهاردة لما ابنك يخرج و انا واقف بكلم نفسى احا امى طلعت شرموطه البواب و خدت اسكرينات للمحادثه و بعتها على تليفونى و مسحتها من عندها عايز اعرف ازاى بدأت العلاقة و اشوف هعمل ايه فى الموضوع دا مع ولاد المتناكه دول امى طلعت شرموطه و بقلب يمكن يكون فى حد تانى ملقتش حاجه هو عوض بس و شوية و لقيتها جايه فقفلت التليفون و حطيته فجت بتكلمنى انا طبعا مش مركز انا مش طايقها انا عايز اولع فيها و فيه و نزلت من البيت انا مخنوق و مش عايز اشوفها نزلت لقيت عوض بيبصلى و يضحك و بيقولى رايح فين يا عمرو بيه قولتله ابعد عن وشى انا مش طايق حد و سيبته و مشيت و روحت قعدت فى حته كده على النيل لوحدى و بدأت افتح المحادثات اللى بينهم الكلام بدأ من 3 سنين كان عادى تقوله على الطلبات و يروح يجيبها و تحاسبه و بدأت الوساخه بينهم كانت حاله امى منزلاها و هو رد عليها و قعدو يتكلمو شوية و مره فى مره يهزرو و يضحكو و فلا مره قالها انه معجب بيها فطبعا مسكته بهدلته انها متجوزه و مخلفه و انها ست محترمه فقعدت يعتذر و انه ميقصدش و الكلام دا و خلص الحوارو بعد شوية امى بتفتح معاه الكلام فى الموضع دا تانى قالتله معجب بيا ازاى يعنى فبعت ايموشن ضحك و قالها ما تيجى اقولك ازاى فى الاوضه عندى ضحكت و قالتله بطل وساخه يا عوض قالها انا عايز انيكك و راح باعتلها صورة لزبه كان واقف امى شافته قالتله انت ازاى تبعت حاجه زى دى انا هفضحك و هبعت الكلام دا على الجروب و هطردك قالها مش ناويه تصوريلى نفسك انتى كمان عريانه عايز اشوف بزازك قالتله انت ازاى تقولى حاجه زى دى انا هبلغ عنك الحكومه قالها خلاص ماشى براحتك و بعد شوية لقيتها باعته صورتها عريانه ملط ضحك و قالها يااه من زمان و انا نفسى اشوف الصورة دى قالتله ارتحت كده قالها لا دا انا تعبت اكتر مش هرتاح الا لما تيجى تمصى زبى و احطه فى كسك و طيزك قالتله ماشى و خلصت المحادثه دى على كده و بعدها بيومين قالتله وحشتنى و حشنى زبك ايه موحشتكش مردش عليها راحت بعتاله صورتها و هى عريانه و قالتله ما تيجى قالها مش فاضى دلوقتى بكره قالتله ماشى و هى حيحانه و هو بيلاعبها عشان تبقى شرموطته و ينيكها زى ما هو عايز فالمهم تانى يوم قالها انا طالعلك شافتها و مردتش شكله طلع ناكها و ظبطتها و بقى كلامهم كله نيك و جنس و يقولها كسك و طيزك و نفسه ينيكها فى طيزها و هى مش عايزه و استمرت بينهم العلاقه سنين و هى بقت شرموطته و بيعمل معاها كل حاجه نيك فى الطيز و الكس لكن لقيته بيقولها فى واحد قريبه جاى من البلد و هيقعد معاه اسبوع ف مش هيعرف ينيكها بقى بسبب وجوده ف امى بتقوله ماشى براحتك قالها يعنى اعمل ايه مينفعش يعرف حاجه اتفضح فى البلد قالتله ماشى و قالها لو عرف يخطف نيكه كده هطلعلك لكن لو معرفش هو اسبوع بس قالتله ماشى قالها ما تبعتيلى صورة لابسه ايه دلوقتى قالتله قاعدة ملط و بعتاله صوره ماسكه كسها فاتحاه ب ايديها و بتقوله ايه رايك قالها كأنك لسه بنت بنوت كسك جميل جسمك جميل بزازك جميله قالتله انت بتسخننى ما تطلع تنيكنى قالها مش فاضى عنده شغل و هيروح يجيب طلبات للعماره مينفعش بقى الناس تزعل و تمشينى و ساعتها مش هعرف اجيلك قالتله دى مصيبه لو حصل كده قالها و لا مصيبه ولا حاجه البواب اللى بعدى هينيكك برضو قالتله ينيكنى انت فاكرنى شرموطه ولا ايه قالها امال انتى ايه قالتله انا شرموطتك انت بس محدش لمسنى غيرك انت و جوزى فضحك و قالها ماشى يا شرموطه و قفلو ف انا تعبت من كتر اللى بقراه و زبى وقف بقى معقوله امى تبقى بالشرمطه دى انا لازم اقتله و اقتلها بس الشيطان دخل دماغى و بقيت بتفرج على صور امى و هى عريانه و امى بشوفها بقمصان النوم و اللبس الضيق فى البيت عادى لكن اول مره اشوفها عريانه كده و كسها باين و بدأت تحلو فى عينى و انى عايز انيكها بس مش عارف اعملها ازاى دى و فجأه و انا قاعد لقيت واحد بيبيع خطوط ب 2 جنيه و جت فى دماغى فكره انى ابعتلها الصور على الواتس و ابتزها بالحاجات دى و اهددها و فعلا اشتريت الخط و عملت الواتس بالخط الجديد و بعتلها الاول من غير حاجه معاكسه كده ردت عليا انت مين و باعت ايه قولتلها انا معجب بيكى قالتلى معجب بيا ازاى انا ست متجوزه و متكلمنيش تانى انت فاهم قولتلها ماشى بس ليكى عندى حاجه كده قالتلى ايه و بعتلها صورة كده من الصور اللى كانت عريانه فيهم و قالت يا لهوى انت مين و جبت الصورة دى منين انت بتركبلى صور قولتلها بركبلك انا و انتى و عوض عارفين انها حقيقية قالتلى عوض مين قولتلها عوض عشيقك يا شرموطه اللى بينيكك و مخليكى الشرموطه بتاعته انا معايا كل صورك و انتى عريانه و فى صورة و على وشك لبن و الفيديوهات و كل حاجه لو عايزه نزيع قولى زيع و هتلاقى البلد كلها بتتفرج عليكى بكره يا شرموطه .......
القصة بدأت من فتره طويلة من و انا صغير اعرفكو بنفسى الاول انا عمرو شاب عادى زى اى شاب عندى دلوقتى سنه20 ساكن فى عمارة زى اللى انت ساكن فيها عايش مع امى و ابويا انا وحيد امى اسمها ساره عندها دلوقتى 43 سنه امى ست عاديه جسمها فاجر بزازها كبيره و طيزها كبيره و لبسها ضيق و بتلبس بناطيل ضيقة و باديهات ضيقة كده الرجاله بتشوفها بتتجنن عليها و ابويا شغال فى بلد بعيدة بيجى يوم الخميس و يمشى السبت و ساعات مبيجيش عشان عنده شغل و كنا عايشين عادى حالتنا المادية كويسه و كانت امى بتخرج تروح النادى مع جارتنا دايما يوم السبت بعد ما ابويا يمشى و كنت بروح معاهم و كان دايما بيقعدو مع ستات و يقعدو يجيبو فى سيرة الناس و نروح و كان عم عوض الباب دايما لما بيشوفنا يجى جرى علينا عم عوض راجل فى اخر التلاتينات كده بيلبس جلابيه و جاى من الصعيد مش متجوز و ساكن فى الاوضه اللى تحت السلم و كان بواب عادى الناس بتبعته يجيب طلباتها و يودى العيال للباص بتاع المدرسه و يروح يستلمهم و يرزق باللى فيه النصيب بس كنت حاسس انه بيعاملنى معامله خاصه لوحدى يعنى كنت انا الوحيد اللى كان بيطلع ياخده من شقته بقيت العيال كانو بينزلو لوحدهم و كان برضو بيطلعنى الشقه و الباقى كانو بيطلعو لوحدهم و امى كانت تقابله بلبس مكشوف شوية قمصان نوم على تريجنات ضيقة و انا صغير مكنتش اعرف حاجه عن الجنس خالص انا بكلمكو الكلام دا اللى كان بيحصل و انا صغير يعنى يعنى امى كانت 34 سنه و هو كان تلاتين يعنى فى عز شبابهم الاتنين و طبعا ابويا مش موجود طول الاسبوع دا اللى انا فاكره من الفتره دى و كبرت شوية و دخلت الاعدادى و بدأت اعرف عن الجنس شوية و بدأت الاحظ نظرات البواب لامى اللى كلها شهوه و نفسه يقوم يركبهاو امى مش عارف حاسه ولا لا بس كنت بحس انها مبسوطه من نظراته ليها و لطيزها و اهتمامه بطلباتها زيادة و فى مره كانت امى بعتت البواب يجيب ليها طلبات و كانت لابسه لبس عادى و لما جيه فرن الجرس لقيتها غيرت للبس تانى ترينج ضيق و بزازها طالعه و راحت تفتح له و قعدت على الباب تضحك و تهزر معاه و انا قاعد فى اوضتى على اللاب و خرجت فجاه لقيتهم زى ما يكون بيشيل ايده من بزازها و راحو قاطعين و نزل جرى قولتها فى ايه قالتلى دا عوض بيجيب طلبات الاكل و كنت بحاسبه ف عديت بس انا متأكد ان فى حاجه غلط و فى مره لقيت تليفون امى كان على المكتب مفتوح هى كانت عملاه ب باسورد و مكنتش بترضى ابدا تديهولى و مسكت التليفون و فتحت الواتس لقيت طبعا جروب النادى و جروب العماره و محادثات مع اصحابها و كان فى محادثه مع عوض البواب فتحت المحادثه كانت محادثه كلها وساخه و قلة ادب دا مصوره نفسها عريانه و هو مصور نفسه عريان و صور ليهم عريانين مع بعض عنده تحت و عندنا فى الشقة و صورة و هى ماسكه زبه و بتمصه و صورة و هى على وشها و بوقها لبن و فيديو و هى بترقصله عريانه و كلام بقى كنتى هايجه امبارح و انا هاجى اقطلعلك كسك النهاردة لما ابنك يخرج و انا واقف بكلم نفسى احا امى طلعت شرموطه البواب و خدت اسكرينات للمحادثه و بعتها على تليفونى و مسحتها من عندها عايز اعرف ازاى بدأت العلاقة و اشوف هعمل ايه فى الموضوع دا مع ولاد المتناكه دول امى طلعت شرموطه و بقلب يمكن يكون فى حد تانى ملقتش حاجه هو عوض بس و شوية و لقيتها جايه فقفلت التليفون و حطيته فجت بتكلمنى انا طبعا مش مركز انا مش طايقها انا عايز اولع فيها و فيه و نزلت من البيت انا مخنوق و مش عايز اشوفها نزلت لقيت عوض بيبصلى و يضحك و بيقولى رايح فين يا عمرو بيه قولتله ابعد عن وشى انا مش طايق حد و سيبته و مشيت و روحت قعدت فى حته كده على النيل لوحدى و بدأت افتح المحادثات اللى بينهم الكلام بدأ من 3 سنين كان عادى تقوله على الطلبات و يروح يجيبها و تحاسبه و بدأت الوساخه بينهم كانت حاله امى منزلاها و هو رد عليها و قعدو يتكلمو شوية و مره فى مره يهزرو و يضحكو و فلا مره قالها انه معجب بيها فطبعا مسكته بهدلته انها متجوزه و مخلفه و انها ست محترمه فقعدت يعتذر و انه ميقصدش و الكلام دا و خلص الحوارو بعد شوية امى بتفتح معاه الكلام فى الموضع دا تانى قالتله معجب بيا ازاى يعنى فبعت ايموشن ضحك و قالها ما تيجى اقولك ازاى فى الاوضه عندى ضحكت و قالتله بطل وساخه يا عوض قالها انا عايز انيكك و راح باعتلها صورة لزبه كان واقف امى شافته قالتله انت ازاى تبعت حاجه زى دى انا هفضحك و هبعت الكلام دا على الجروب و هطردك قالها مش ناويه تصوريلى نفسك انتى كمان عريانه عايز اشوف بزازك قالتله انت ازاى تقولى حاجه زى دى انا هبلغ عنك الحكومه قالها خلاص ماشى براحتك و بعد شوية لقيتها باعته صورتها عريانه ملط ضحك و قالها يااه من زمان و انا نفسى اشوف الصورة دى قالتله ارتحت كده قالها لا دا انا تعبت اكتر مش هرتاح الا لما تيجى تمصى زبى و احطه فى كسك و طيزك قالتله ماشى و خلصت المحادثه دى على كده و بعدها بيومين قالتله وحشتنى و حشنى زبك ايه موحشتكش مردش عليها راحت بعتاله صورتها و هى عريانه و قالتله ما تيجى قالها مش فاضى دلوقتى بكره قالتله ماشى و هى حيحانه و هو بيلاعبها عشان تبقى شرموطته و ينيكها زى ما هو عايز فالمهم تانى يوم قالها انا طالعلك شافتها و مردتش شكله طلع ناكها و ظبطتها و بقى كلامهم كله نيك و جنس و يقولها كسك و طيزك و نفسه ينيكها فى طيزها و هى مش عايزه و استمرت بينهم العلاقه سنين و هى بقت شرموطته و بيعمل معاها كل حاجه نيك فى الطيز و الكس لكن لقيته بيقولها فى واحد قريبه جاى من البلد و هيقعد معاه اسبوع ف مش هيعرف ينيكها بقى بسبب وجوده ف امى بتقوله ماشى براحتك قالها يعنى اعمل ايه مينفعش يعرف حاجه اتفضح فى البلد قالتله ماشى و قالها لو عرف يخطف نيكه كده هطلعلك لكن لو معرفش هو اسبوع بس قالتله ماشى قالها ما تبعتيلى صورة لابسه ايه دلوقتى قالتله قاعدة ملط و بعتاله صوره ماسكه كسها فاتحاه ب ايديها و بتقوله ايه رايك قالها كأنك لسه بنت بنوت كسك جميل جسمك جميل بزازك جميله قالتله انت بتسخننى ما تطلع تنيكنى قالها مش فاضى عنده شغل و هيروح يجيب طلبات للعماره مينفعش بقى الناس تزعل و تمشينى و ساعتها مش هعرف اجيلك قالتله دى مصيبه لو حصل كده قالها و لا مصيبه ولا حاجه البواب اللى بعدى هينيكك برضو قالتله ينيكنى انت فاكرنى شرموطه ولا ايه قالها امال انتى ايه قالتله انا شرموطتك انت بس محدش لمسنى غيرك انت و جوزى فضحك و قالها ماشى يا شرموطه و قفلو ف انا تعبت من كتر اللى بقراه و زبى وقف بقى معقوله امى تبقى بالشرمطه دى انا لازم اقتله و اقتلها بس الشيطان دخل دماغى و بقيت بتفرج على صور امى و هى عريانه و امى بشوفها بقمصان النوم و اللبس الضيق فى البيت عادى لكن اول مره اشوفها عريانه كده و كسها باين و بدأت تحلو فى عينى و انى عايز انيكها بس مش عارف اعملها ازاى دى و فجأه و انا قاعد لقيت واحد بيبيع خطوط ب 2 جنيه و جت فى دماغى فكره انى ابعتلها الصور على الواتس و ابتزها بالحاجات دى و اهددها و فعلا اشتريت الخط و عملت الواتس بالخط الجديد و بعتلها الاول من غير حاجه معاكسه كده ردت عليا انت مين و باعت ايه قولتلها انا معجب بيكى قالتلى معجب بيا ازاى انا ست متجوزه و متكلمنيش تانى انت فاهم قولتلها ماشى بس ليكى عندى حاجه كده قالتلى ايه و بعتلها صورة كده من الصور اللى كانت عريانه فيهم و قالت يا لهوى انت مين و جبت الصورة دى منين انت بتركبلى صور قولتلها بركبلك انا و انتى و عوض عارفين انها حقيقية قالتلى عوض مين قولتلها عوض عشيقك يا شرموطه اللى بينيكك و مخليكى الشرموطه بتاعته انا معايا كل صورك و انتى عريانه و فى صورة و على وشك لبن و الفيديوهات و كل حاجه لو عايزه نزيع قولى زيع و هتلاقى البلد كلها بتتفرج عليكى بكره يا شرموطه .......