𝙷𝚄𝙻𝙺 𝙼𝙸𝙻𝙵𝙰𝚃
HULK MILFAT THE LEGND OF KILLER
مستر ميلفاوي
عضو
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
ميلفاوي متميز
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ناشر قصص مصورة
ناشر محتوي
مترجم قصص
ناقد قصصي
رواية ابواب الجحيم
الجزء الأول من رواية ابواب الجحيم
كان نفسي أوقف الزمن عمري ما تخيلت في يوم إني أوقف حكم إعدام واحاول انقذ انسانه بريئه من حبل المشنقه لانها بجد اتظلمت وكانت ضحيه كنت بجري زي المجنون ومعايا مأمور السجن عشان نلحق نوقف الحكم دخلنا غرفه الاعدام لكن…..انا مش عارف ابدا منين لاني مش مصدق الي حصل لحد دلوقتي يمكن لاني حصلي خلل في المخ اتجننت يعني وحاليا انا في مستشفي الأمراض العقليه طيب انا مين…
انا اسمي وليد علي عندي 33 سنه عايش في القاهرة متزوج من منار وعندي بنت اسمها شهد
انا بشتغل محامي والحمدلله متميز في شغلي
طيب قصتي بتبدا منين
قصتي بتبدا في يوم كنت في المحكمه قاعد في القاعه وفي قضيه هيتحكم فيها قبل قضيتي القاعه كانت مليانة وعلى اخرها….
دخل القاضي ومعاه المستشارين وقال القاضي حكمت المحكمه وباجماع الاراء علي المتهمه فاطمه حسن المدني باحاله اوراقها لفضيله المفتي بصيت علي القفس شوفت بنت جميله جدا بتصرخ وبتقول حرام و**** حرام انا مقتلتش حد وفجأه وقعت جوه القفس وفضلت تتشنج زي الي عنده صرع
شلوها وخرجوا بيها ونادوا علي القضيه بتاعتي خلصت شغلي وخرجت من المحكمه وعادي معنديش فضول ولا اي حاجه لان ده الطبيعي في شغلي
رجعت البيت واتغديت انا ومراتي وبنتي ودخلت انام لكني حلمت بيها ايوه حلمت بفاطمة كانت واقفه في القفس وبتبكي لكنها كانت بتبكي دم وفيه غراب شكله مقزز ومقرف بيحاول يدخلها القفس… صحيت من النوم مفزوع وقولت اكيد دي علامه عشان اساعدها…
تانى يوم الصبح اتحركت علي السجن عشان اقابلها واتكلم معاها طول الطريق في حاجه جوايا بتقولي ارجع بلاش
وصلت السجن ودخلت لمأمور السجن كان اسمه مسعد قام من مكانه بتواضع وقلي اهلا بيك
رديت عليه وقولتله اهلا يا مسعد باشا ودار بينا الحوار ده
قلي خير
قولتله في واحده هنا اتحكم عليها امبارح بالاعدام اسمها فاطمه
رد عليه وهو خايف شويه وقلي فاطمه حسن المدني
قولتله ايوه هيا دي انا عاوز اشوفها عشان همسك قضيتها
لقيته بيقولي مش هتعرف تعمل حاجه واحسنلك متقبلهاش
قولتله ليه؟
قلي دي مش طبيعيه
رديت عليه وانا مستغرب وقولتله ازاي يعني
قلي مجنونة ولا ملبوسه بقا نصيحه ابعد عن الموضوع ده
قولتله انا مصمم اني اشوفها وادافع عنها
قلي براحتك وضرب الجرس وجاله عسكري وقاله هتلي المتهمه فاطمه من الحبس الانفرادي…
بعد دقايق كانت واقفه قدامى باصه في الارض شعرها مغطي وشها
المأمور قام وبصوت مهزوز كده قال انا هسبكم شويه وخرج
لقيتها راحت وقعدت علي كنبه في اخر الاوضه ولسه باصه في الارض… قعدت علي كرسي قدامها وبدأت اتكلم وقولتلها فاطمه انا عارف انك مظلومه حاسس بكده بس عاوزك تحكيلي اي الي حصل علشان اعرف اساعدك فاطمه ردي عليا فاطمه….
رفعت وشها وياريتها ما رفعته لان ده لا يمكن يكون وش بني ادم عينين حمرا بوقه مقطوع سنان زي الابر شعرها الي كان جميل بقا مسلوخ من علي راسها وبصتلي وصرخت وهجمت عليا فضلت اضرب فيها وخنقتها دخلوا العساكر وشلوني لكن لما بصيت انا كنت بخنق فاطمه البنت الجميلة كانت بتبكي
جيه مامور السجن وحكتله كل حاجه … قلي منا قولتلك يبني دي مش طبيعيه
رجعت البيت وانا خلاص مقرر اني مليش علاقه بالموضوع ده تاني لكن واضح ان الموضوع مبقاش بارادتي
في اليوم ده نمت نوم عميق بدون كوابيس لكني قومت علي صرخه شقت الليل كانت مراتي قومت كانت مش جمبي جريت بره الاوضه كانت واقفه عند اوضه شهد وبتترعش قربت لكن…..
لكن الي شوفته مكنش طبيعي ابدا بنتي علي السرير بتترعش وبتتشنج وعينيها حمرا زي الدم نفس العينين انا شوفتها قبل كده لما روحت زورت فاطمه فضلت اقرأ قرأن زادت التشنجات وسكتت مره واحده اخدتها في حضني ومكنتش فاكره حاجه خالص
مراتي قلتلي في اي الي حصل ده
قولتلها مفيش حاجه هي دلوقتي كويسه يلا علشان نسيبها نرتاح ودخلت اوضتي وحاولت اقاوم النوم وافكر شويه لكني مقدرتش ونمت بس المره دي حلمت باوضه ضلمه ملهاش ابواب كلها حيطان وفي نص الاوضه حبل مشنقه وسمعت صوت فاطمه بتصرخ وبتستنجد بيا
وشوفتها بملامحها البريئه بس مكنتش لوحدها كان وراها في كائن مرعب طويل جدا عينيه الحمرا الي ظهرت في وسط الضلمه
صحيت علي ايد مراتي منار الي كانت بتقولي قوم يا وليد وراك شغل قومت واطمنت علي بنتي واول حاجه عملتها اني رحت النيابه وطلبت تفاصيل القضيه اخدت الملف ورجعت البيت وقعدت علي مكتبي وفتحت الملف وكان مكتوب التالي
قررت المحكمه إحالة اوراق المتهمه فاطمه حسن المدني الي فضيله المفتي لانها ارتكبت جريمه شنيعه بكل المقاييس فقد قامت بذبح ابنتها البالغه من العمر خمس سنوات
قلبت الورقه وكان مكتوب…. توجهت قوه من الشرطه بقياده الرائد حسن كامل الي مكان الحادث وقد وجدت المتهمه تمسك السكين الغارق بالدماء وامامها جثه ابنتها وكانت في حاله صدمه وبسؤالها عن زوجها امتنعت عن الاجابه. قفلت الملف وانا مش عارف هتصرف ازاي وقررت انا هروح لفاطمه واتكلم معاها لازم افهم مش مهم اي هيحصل
الاول كان لازم اروح المحكمه واقدم التماس عشان المحاكمه تتعاد واخد وقت عشان اعرف حل اللغز ده
… تاني يوم بعد ما روحت المحكمه اتوجهت للسجن واصريت اني اشوف فاطمه بالرغم من رفض مأمور السجن في البدايه لكني قبلتها بس المره دي كانت طبيعيه واتكلمت معايا ودار بينا الحوار ده….
فاطمه انا عارف انك بريئه حاولي تساعديني عشان اعرف اساعدك
ردت عليا انا و**** مظلومه ومش عارفه ازاي قتلت بنتي… وفضلت تبكي
قولتلها احكيلي..
قلتلي الموضوع كله بدأ قبل الحادثه باسبوع بدأت اشوف كوابيس مرعبه واشوف حاجات محدش ببشوفها غيري جوزي فضل يقول عليا اني مجنونه ومخي ضرب
لحد اليوم الملعون كانت قاعده في البيت وهو كان نايم دخلت الحمام وسمعت صوت جمبي بيقول شيهراز شيهراز بصيت في مرايه الحمام شوفت ست بشعه مشوهه صرخت وخرجت اجري من الحمام جوزي صحي علي صرختي وحكتله قلي انتي مخك ضرب واتجننتي انا هسبلك البيت وماشي وخرج بعد شويه جات ست منقبه خبطت علي الباب فتحتلها الباب وقلتلي ممكن ادخل عاوزه اتكلم معاكي دخلتها وبعدين مش فاكره حاجه غير اني فوقت وانا واقفه والسكينة في ايدي حتي جوزي معرفش فين….
خلصت كلامها وانا فيه مليون سؤال في دماغي ومشيت ووعدتها اني هساعدها
….
بعد مرور يومين اتقبل الالتماس لكن الفرحه مكملتش لان بمجرد ما فاطمه رجعت السجن الجماعي اتهجمت علي مسجونه وكانت هتموتها واتخاد قرار استثنائي وهو تقديم موعد اعدام فاطمه…
فقدت الامل ويوم ورا يوم وخلاص باقي يومين علي اعدام فاطمه
كنت هنام عشان اواصل البحث تاني يوم يمكن اعرف الاقي حل للقضيه المعقده دي
نمت ولكني حلمت اني في مقابر وواقف قدام قبر معين ونفس الكائن المرعب ده بيدفن حد جوه بس المقابر دي انا عارفها كويس دي في طريق مصر اسكندريه الصحراوي قومت من النوم وقررت اني هروح المقابر وروحت ودورت علي القبر ولقيته فعلاً وكان مكتوب عليه اقرؤا الفاتحه للمرحوم مراد سعد
وانا واقف جالي التربي وقلي هو حضرتك تعرف الي مدفون هنا قولتله اه ليه قلي اصله في واحد خرجناه حي من القبر ده قولتله مين ده قلي من الصدمه هو مش فاكر حاجه بس ممكن تشوفه اتحركنا ووصلت لاوضه صغيره وفتحها……. انت
يتبع…
الجزء الثاني من رواية ابواب الجحيم
انت تعرفني طيب انا ميناه اعرفك يا استاذ مراد، اعرف عنك حاجات كتيره
قلي هو انا اسمي مراد طيب متعرفش اي حصلي واي جابني هنا
قولتله منا ده الي عاوز بقا اعرفه منك بس لازم تفتكر لازم تساعدني
قلي اساعدك ازاي وفي اي انا مش فاهم
قولتله اقعد وانا هفهمك
وبدأت احكيله عن كل حاجه حصلت من يوم الحادثه لحد ما جتله هنا
فضل يبكي ويقولي بنتي بنتي ماتت ده انا مليش غيرها، قولتله يعنى افتكرت قلي ايوه
قولتله طيب احكيلي اي حصل يوم الحادثه وبدا يحكي
…
في اليوم ده كنت نايم صحيت علي صوت صريخ مراتي فاطمه قومت مفزوع من تصرفات فاطمه الي بقيت غريبه في الفترة الاخيره قولتلها في اي بتصرخي ليه قلتلي انها شافت ست مرعبه وبشعه في الحمام مصدقتهاش وزعقت فيها وسبت البيت وخرجت بعد ساعتين كده رجعت دخلت الشقه وشوفت منظر صعب شوفت مراتي بس كان شكلها مرعب اوي عينيها حمرا بلون الدم سنان عامله زي الدبابيس شعرها مسلوخ من علي راسها وكانت بتدبح بنتي جريت عليها عشان امنعها لكني ملحقتش لان حد حط حقنه في كتفي خلاني غبت عن الوعي ولما فوقت لقيت نفسي في القبر فضلت اصرخ عشان حد يلحقني لحد ما فتحولي بس مكنتش فاكر حاجه. خلص كلامه الي معناه ان فيه طرف تالت في الجريمه بس مين
…
اخدت مراد بسرعه علي النيابه لكن للاسف محدش صدقه وقالوا ده موت بنته مأثر عليه، ساعات بتمر والتنفيذ قرب وفي وسط كل ده حاجه حصلت زي الحلم يوم تنفيذ الحكم حاجه اتمنيت انها تحصل وندمت بعدها وهتعرفوا اي السبب بعدين
الحاجه دي كانت جاره المتهمه صورت الي حصل كله من شباك الاوضه وبقي عباره عن فيديو بيبين واحده ست هيا الي حقنت مراد ومن حسن الحظ ان مراد عرفها وقال دي ولاء طلقيتي اخدت الفيديو وطرت علي النيابه حاول رئيس النيابه يتصل بمأمور السجن كان خرج من مكتبه والتنفيذ باقي عليه نص ساعة بس جريت بسرعه علي السجن دخلت زي المجنون وقابلت مامور السجن الي رد علي الفون وبعده خرج يجري من مكتبه
…..
كان نفسي أوقف الزمن عمري ما تخيلت في يوم إني أوقف حكم إعدام واحاول انقذ انسانه بريئه من حبل المشنقه لانها بجد اتظلمت وكانت ضحيه كنت بجري زي المجنون ومعايا مأمور السجن عشان نلحق نوقف الحكم دخلنا غرفه الاعدام لكن
دخلنا غرفه الاعدام لكن فاطمه كانت في نفس حاله الجنون وبتضرب في العساكر وبنفس منظرها المرعب
في شيخ بيكون موجود دايما في احكام الاعدام فضل يقري علي فاطمه قران كتير وفضل يكرر في الايه دي
….
بسم **** الرحمن الرحيم
وَاتَّبَعُوا مَا تَتْلُو الشَّيَاطِينُ عَلَىٰ مُلْكِ سُلَيْمَانَ ۖ وَمَا كَفَرَ سُلَيْمَانُ وَلَٰكِنَّ الشَّيَاطِينَ كَفَرُوا يُعَلِّمُونَ النَّاسَ السِّحر
صدق **** العظيم
…
لون عينين فاطمه اتغير من احمر دموي لاسود وصرخت ومع صرختها خرج دخان اسود كثيف من بوق فاطمه وفقدت الوعي
اخدناها علي المستشفي وبعد ساعات استردت وعيها وقدرت تتكلم ولما شافت جوزها لسه عايش فضلت تبكي وتقوله مقتلتش بنتي مقتلتهاش
قالها مصدقك و**** انا عرفت كل حاجه
قلتله عرفت اي وبدا يحكي ليها كل حاجه حصلت
….
بعد يومين النيابه فتحت القضيه تانى وامرت بضبط واحضار فريده حسن ابراهيم الي النيابه بتهمه العمل بالسحر الذي ادي الي جريمه قتل الطفله ياسمين مراد وتوجيه لها تهمه الشروع في قتل طليقها السيد مراد سعد. وفضل البحث مستمر من الشرطه علي فريده
وفي الوقت ده القضيه بقيت راي عام وبقيت مشهور وبتجيلي قضايا كتير وكانت صدفه اني اقابل الشيخ الي كان موجود في حكم الاعدام ودار بينا حوار ركزوا فيه كويس
ازيك يا عم الشيخ
اهلا يبني مش انت المحامي بتاع البنت الي كان عليها جن
قولتله ايوه وعاوز اعرف اي الي كان عليها ده
رد وقلي دي جنيه بنت ملك من ملوك الجن واسمها شيهراز كراهيه العشيره دي لبني الانس كبيره لدرجه مش ممكن تتخيلها وليهم خدع واساليب عشان يخلو الانسان ينتحر ويعمل اي حاجه
قولتله والجنيه الي علي فاطمه دي خرجت؟
قلي هيا هربت قبل ما احرقها بس خليها تاخد بالها وتصلي وتقرب من **** عشان لقدر **** مترجعش.
خلص كلامه واستأذن ومشي وجاني تليفون من مراد بيقولي عرفت فين مكان فريده
نزلت بسرعه وركبت عربيتي وعديت عليه ورحنا بيت قديم في مكان منعزل شويه اتسحبنا ودخلنا من باب خلفي للبيت وانا كنت بلغت الشرطه
…
بمجرد ما دخلنا البيت ريحته قذره حيوانات ميته كتير وواحده قاعده قدام كتاب بتقري منه بصتلنا وابتسمت وقالت اهلا بالي دمر حياتي
رديت وقولتلها مراد مدمرش حياتك انتي الي دمرتي حياته
ردت وقالت لكل فعل رد فعل من خمس سنين كنت عايشه مع مراد حياه سعيده جدا بس مكنتش بخلف وهو كان نفسه يخلف ولد وبعد فتره حملت في بنت وكنت فرحانه لكن هو لا ضربني لحد ما سقطت وكان بيعملني زي الكلاب لحد ما شاف فاطمه حبها وحتي لما خلفت بنت عاش معاها طلبت منه الطلاق طلقني ورماني في الشارع وظلمني وقررت انتقم رحت لدجال كبير واداني الكتاب ده وقلي علي تعويذه معينه عشان انتقم وكانت تعويذه عباره عن عهد مع شيهراز ويوم الحادثه كنت مخططه اني اسبها تقتل بنتها وبعدين اقتلها لكن هو رجع فاضطريت احقنه بمنوم واخدته ودفنته حي لكن انت جيت وبوظت كل ده وانتقامي دلوقتي منك انت
…
وقربت مني عشان تضربني بسكينه لكن الضربه مراد اخدها مكاني وفي اللحظة دي دخلت الشرطه وقبضت عليها وللاسف مات مراد
…..
بعد فتره كانت فاطمه وفريده في القفص جوه قاعه المحكمه وبعد مرافعه مني قال القاضي: ان الأحكام الجنائيه دائما تبني علي دلائل، والمتهمه اليوم ارتكبت فعلاً شنيع باستخدام السحر الذي حرمه **** سبحانه وتعالى، وقال **** تعالي
بسم **** الرحمن الرحيم
وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ
صدق **** العظيم
حكمت المحكمه وباجماع الاراء علي المتهمه فريده حسن ابراهيم بحاله اوراقها لفضيله المفتي
ثانيا: براءه المتهمه فاطمه حسن المدني
….
فرحه في القاعه والعداله اتحققت وخرجنا واتشهرت اكتر واكتر
بس اكيد فاكرين الحكايه خلصت مع الاسف لا
في يوم فاطمه جات تشكرني واصرت مراتي تعزمها عندنا علي الغدا وانا قاعد معاها جاني مكالمه من مامور السجن مسعد وقلي ممكن تاجي شويه المكتب عاوزك فعلاً ساعه وكنت عنده قلي في حد عاوز يشوفك وفتح الباب كانت فريده علي وشها ابتسامه خبيثه وقلتلي هتعدم دلوقتي بس هنتقم منك مش دلوقتي فاطمه عند مراتك قولتلها عرفتي ازاي
ضحكت وقالت الحق مراتك وبنتك شيهراز هتموتهم وهنا افتكرت كلام الشيخ هيا هربت قبل ما احرقها بس ممكن ترجع قومت اجري علي البيت وصلت وفتحت باب الشقه لقيت
فضلت اصرخ واكسر في كل حاجه حواليا والجيران كسروا الباب وكتفوني واتصلوا بالشرطه لكن المصيبه الحقيقيه هو تقرير الطب الشرعي الي اثبت ان بصماتي علي السكين الي اتقتل بيه مراتي وبنتي وفاطمه
نصيحه ابعدوا عن اي حد مسحور لانه بيكون خطر عليكم
النهاية ………