• سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات

مكتملة واقعية رغبات مكبوتة - السلسلة الأولي (1 مشاهد)

ميلفاوي متميز

ميلفاوي رايق
عضو
ناشر قصص
إنضم
18 فبراير 2024
المشاركات
212
مستوى التفاعل
86
النقاط
0
نقاط
13
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
رغبات مكبوتة

الحلقة الاولى::

أنا ميرفت 38 سنة متزوجة و أم لولدين محمد 16 و أحمد 14 سنة .. و أعيش حياتي في هدوء بالرغم من انها لا تخلوا من المشاكل و لكنها مشاكل نرتقى لها ونحلها بكل هدوء
المهم كنت في يوم مسافرة لشقيقتي ماجدة بالإسكندرية وكان معي ابنى أحمد وكنت اركب ميكروباص وكنت انا وابنى نجلس بالكرسي قبل الأخير وابنى بجانب الشباك وانا اجلس و بجانبي من اليمين سيدة مسنة .. المهم السيدة المسنة نزلت تشترى بعض المشروبات و لم ترجع وتأخرت وبعدها ركب رجل في حدود ال50 تقريبا أو أقل و بعدها انطلقت السيارة وبعد حوالى عشر دقائق بدأت أحس بأيدي تتحسسني من الخلف .. وكنت اتجاهلها ثم ازدادت ولم اجد غير ان ازيح تلك اليد لأجدها تعود مرة أخرى و لكن بجرأة أكثر .. فقد دخلت اليد من تحت البلوزة لتكون مباشرة على قميصي الداخلي .. و بعدها وجدت يد الرجل الذى بجانبي تتحسس أفخاذي فأزاحت يده ونظرت له بكل غضب.. و لما نظرت على أحمد ابنى وجدته يلعب على الأي باد ولا يبالى بما يحدث لي .. فنهرته ان يترك الأي باد ويجلس مكاني .. فقال لي انه يريد ان يجلس بجوار الشباك ومش هيقدر يقعد مكاني عشان بيتخنق .. فسكتت وبعدها بدأت الأيادي تعبث بي مرة أخرى و وقتها كنت قد مللت من رفع كل يد عنى .. فوجدت يد الرجل الجالس خلفي قد ارتفعت لتمسك بثديي من الجنب ويبدأ بشد القميص لأسفل حتى ظننته انه سينقطع .. كل هذا وانا اريد أن اصرخ واخاف على نفسى وعلى ابنى لو غضب عليهم او ضربوه .. كانت افكاري مشتتة .. فاستسلمت لليد التي تعبث بثديي وهنا تفاجأت بأن قميصي انقطعت حمالته ولا يغطى ثديي الا السوتيان فقط .. بعدها وجدت الرجل الذى بجانبي وقد وضع يده من خلفي وأنزلها ليرفعها من تحت البلوزة ويضعها على لحمى من الخلف و هنا وجدت نفسى أبكى و لا أريد أي أحد أن يرى بكائي .. حتى علمت أنه قد فك مشبك السوتيان و لم يعد السوتيان ذو قيمة الا من حمالة السوتيان فقط التي تحمله .. عندها مسكت اليد التي من خلفي ثديي بكل جرأة ووضع الرجل كفه كلها على ثديي اليمين وبدأ يعصر فيه و يعبث بحلمتي .. عندها و لأول مرة أجد نفسى تغلبني الشهوة وسط كل هذا التحرش .. ووجدت نفسى أشتهى تلك الأيادي التي تعبث بي خصوصا أن ابنى يجلس بجانبي و هناك أكتر من 10 ركاب بالسيارة .. فوجدت نفسى و قد سالت شهوتي وبدأت في عدم الجلوس بطريقة صحيحة فمرة أميل على ابنى ومرة ارفع نفسى .. حتى وصلت لشهوتي بالفعل و بعدها ارتاحت وسكن جسدي كله بعدها وجدت الأيادي تخرج من تحت البلوزة .. وطلب الرجل الذى خلفي أن تقف السيارة لأنه محتاج لدورة المياه .. وبالفعل وقفت السيارة عند كافيتيريا على الطريق ونزل معظم الركاب .. ونزلت معهم انا ايضا لكى أعدل من ملابسى .. لأجد بالفعل أن قميصي لم يعد يصلح فخلعته ووضعته بحقيبتي ورجعت للسيارة .. و طلبت من ابنى ان يغير مكانه معي عشان عاوزة انام .. فقلت له أن نجلس بالخلف أفضل فوجدت ابنى يقول لي اقعدي انتي ورا وانا مش منقول من مكاني لأن رجلي طويلة ومش برتاح ورا .. فطلب منى الرجل الثاني ان اجلس بالخلف و سوف اكون مرتاحة جدا .. ووجدت نفسى لا أقاوم أياديهم وهى تعبث بلحمي .. فتوجهت للكرسي الأخير لأجد الرجل الذى كان خلفي يدخل ناحية الشباك وينظر لي ويبتسم و يربت على المكان الذى بجانبه .. و بالفعل جلست بجانبه وبسرعة البرق وجدت الرجل الذى كان بجانبي يجلس على يميني و انا هنا بقيت فى المنتصف .. ولما نظرت لإبني وجدته منهمك في ألعابه و لا يعير لي أي اهتمام .. فقال لى الرجل على يميني هامسا .. ما تقلقيش انتي هترتاحي بجد ومفيش حد هيحس بأي حاجة .. و بعد ان انطلقت السيارة مرة أخرى وجدت يد الرجل الذى على يساري تمسك بيدي وتضعها على زبه الذى أخرجه للهواء بدون أن آخذ بالى .. ولما حاولت ان ابعد يدى وجدته يمسك بيدي بقوة ويجعلها تفرك بزبه الذى كان نصف منتصب .. ووجدت نفسى أشتهى مرة أخرى العبث بلحمي .. أين أنت يا زوجي .. فزوجتك التي تحبك وتحبها .. تعبث بزب رجل أخر .. لأخرج من سهودي على يد الرجل الذى على يميني ليرفع بلوزتي ويدخل يده ليرفع السوتيان ويجعله دون قيمة .. و يعبث ببزازي الاثنين بكل جراءة وبدون أن يخاف من أن يشك أحد بشيء .. فأضع رأسي على مسند الكرسي الذى أمامي وأجد أن الرجل الذى على يساري يفك بنطلوني من الأمام وانا لم أجد غير أن أساعده لينزل بنطلوني ويبدأ في انزل كلوتي لتنهار كل حصوني ويكون موطن عفتي ظاهرا للرجلين اللذان تناوبا على دعك وفرك كسى و تدخل اصابع الرجلين بالتناوب في كسى و انا منهارة فعلا و شهوتي تنزل منى بغزارة و فجأة أمسك الرجل الذى على يساري برأسي و أنزلها للأسفل لأرضع زبه .. وبالفعل وجدت نفسى أرضع قضيبه الذى انتصب بشدة و الذى كان في حجم أصغر من قضيب زوجي في حدود 14 سم .. ووجدت نفسى اتفنن في رضع قضيبه الى أن أنزل حليبه بداخل فمي ووجدت نفسى لأول مرة أبتلع حليبه .. فلا مجال لأن ينزل الحليب على افخاذي المفتوحة والذى ينكحها الرجل الذى على يساري بإصبعين ف كسى .. لتأتى شهوتي للمرة الخامسة كثيرة وغزيرة جدا .. لأعتدل مرة أخرى و قد هدأ الرجل الذى على يساري لأتفاجأ ان الرجل الآخر قد أخرج زبه وهو طخين جدا حوالى 6 سم عرض بينما طوله قصير .. تقريبا 12 سم .. وهنا نزلت لأرضع زبه الذى ما ان أدخلته بفمي الا و قد أنزل حليبه كله بفمي وكان حليبه غليظ كالكتل .. بعدها هدأ الرجل الثاني و بدأت أنا معاناة اعتدال ملابسي حتى اعتدلت تماما و قبل أن يصل الميكروباص للمدينة .. وقتها وجدت نفسى عندما نزلت و قد تجاهلاني الرجلان تماما و حتى أحمد لم يستغرب لحالتي .. وقال لي انتي يا ماما لسه نايمة .. هنوصل عند خالتي وتنامى براحتك بعد كده .. و أخذت تاكسي أنا وأحمد لنصل لبيت أختي ماجدة التي استقبلتنا بالترحاب الشديد ثم مالت عليا وقالت .. مالك يا مرفت انتي بيكي حاجة تعباكي .. فقلت لها عاوزة انام .. أنام وبس .. فقالت لي طيب خدى دش الأول و بعدين نامي براحتك .. فقولتلها لما اقوم من النوم .. .. دخلت حجرة بناتها لأنام و انا غير مصدقة لما حدث معي و كيف لم يلاحظ أي أحد من الركاب .. لقد كانت نظراتهم لي غير عادية ولكن بعد أن نزلت من السيارة ذهب كل واحد منهم لحال سبيله .. ما الذى حدث آآآآآآآه أنا لا أعرف كيف أفكر .. أيعقل أن أدعك زب غير زب زوجي .. أيعقل أن أبتلع حليب غير حليب زوجي .. أنا لا أصدق .. ما زال طعم حليب الرجل في فمي بل أكاد أجزم أن حليب الرجلان متشابه في الطعم .. ما زلت أشعر بأصابع الرجلين وهى بداخل كسى .. ما زلت أشعر بنيك الرجل لي بأصبعيه .. أيعقل أن أكون عارية من الأسفل من كل شيء السوتيان مفكوك و بزازي عاريان لأياديهما .. إنني بالفعل كنت عارية .. ولكن الواقع يقول أنني كنت في قمة المتعة بدليل أن شهوتي قد أتت على أيديهما لخمس مرات و هو ما لم يحدث مع زوجي التي تأتى شهوتي معه مرة أو مرتان وهى حالة نادرة جدا .. هل أنا أصبحت فعلا فاجرة أم أن هذين الرجلين قد أخرجا الوحش الكامن بداخلي .. هل أكون في نظرهما شرموطة .. لا .. لا .. ولكن تعاملهما معي بكل جراءة يؤكد انهما يراني ست مش محترمة ولكن احترامي جعلني ضعيفة في نظرهما و هو فعلا ما حدث .. .. تواردت كل تلك الأفكار في نفسى و أنا أخلع جميع ملابسي و أنظر لبزازي و بهما بعض الاحمرار وحتى كسى و ان كان به بعض الشعر الخفيف إلا أنه مثير جدا ..
لبست ملابس نوم كانت في حقيبة ملابسي و أخذت نفسى ممده ونمت نوما عميقا .. لم أستيقظ إلا على صوت ماجدة لتوقظني .. ايه؟ كل ده نوم؟ انتى عارفة انتى نمتى قد ايه؟ .. بقالك خمس ساعات نايمة .. فرديت عليها .. بتتكلمي جد؟ فقالت لي قومي عشان تاخدي الدش بتاعك و تقعدي معانا شوية .. فيه كمان سكان جدد هياخدوا الشقة اللي قصادنا ولازم ننضفها ونمسحها كويس .. فقمت من نومى و أخذت بعض ملابسي الداخلية ودخلت أأخذ دش بارد .. و خرجت لأجد زوج أختي ماهر و قد نظر لي و هو في اندهاش .. ايه القمر اللي طل علينا ده .. مش تقولي ابدا انك أختها الكبيرة لا لا لا لا مستحيل .. فنظرت له وابتسمت وجلست بجانب ماجدة التي كانت تجلس بقميص شبه عاري فغمزت لها عشان أحمد فقالت لي ده لسه عيل .. انتى اللي شكلك مكسوفة من ماهر فأومأت لها بالإيجاب .. فأخذتني ودخلنا حجرة بناتها .. ايه مالك انتى خايفه تقعدي قدام ماهر بقميص نوم .. فرديت عليها انا خرجت وماكنتش اعرف انه قاعد عشان كده انكسفت .. فقالت لي ولا تتكسفي ولا حاجة ماهر ابن عمك يعنى انتى مش غريبة عليه وبعدين لو عملتي حساب في لبسك كده بجد هيبدأ ياخد باله منك .. لكن لو انتى على طبيعتك كده يبقى هتكون الأمور عادية .. فقولت لها طيب البس قميص بس بنص كم بلاش كت كده انا حاسة انى عريانة قدامه ما ينفعش .. فردت عليا .. هو انا لما بكون عندك في البيت مش بلبس قمصان وبقعد براحتي فقولت لها انتى ناسية آخر مرة لما كنتي بتلتزمي في لبسك .. فقالت انها عملت كده عشان محمد ابنى .. المهم لبست قميص نوم نص كم وخرجت و كان ماهر و احمد بالشقة المقابلة ومعهم السكان الجدد يشاهدون الشقة .. فجلست اشاهد التليفزيون مع بنات اختى .. وبعد فترة دخل ماهر وقال لي ادخلي انتى جوا عشان الناس جاية تكتب العقد عشان هتأجر الشقة .. فدخلت مسرعة انا وبنات اختى لحجرتهما وجاءت ماجدة تجلس معنا .. ثم دخل ماهر وطلب من ماجدة ان تعمل شاي للناس اللي بره .. فلبست ماجدة الروب وخرجت ترحب بالناس وبعد حوالى نصف ساعة دخلت ماجدة وقالت خلاص خرجوا .. فخرجت لأجلس معهم بالصالة .. وقالت لي ماجدة انا ها طلب منك طلب بس وحياتك ما تزعلي منى .. فقولت لها خير .. فقالت انا عاوزاكي الصبح تساعديني إننا ننضف الشقة للناس ونمسحها عشان هييجوا فيها من بكره العصر .. فقولت لها لو الوقت بدرى كنت قمت خلصتها لك بس انا جسمي مكسر انهار ده .. قالت لي اللي يشوفك يقولك كأنك يوم صباحيتك .. ليحمر وجهى و تدب الدماء فيه و كأن ماجدة تعلم ما حدث معي .. فقالت لي ايه مالك وضحكت بصوت عالي ..
ويأتي الصباح وكنت مكسلة أقوم بصراحة .. لكن ماجدة فكرتني اننا لازم نمسح الشقة عشان الناس اللي جاية .. فقولت لها الساعة كام دلوقتى .. فقالت الساعة 9 .. فقولت لها آخد دش و أحصلك .. و أخدت دش على السريع و خرجت لماجدة وكنت بقميص نوم أشبه بالعاري .. و كانت هي بالسوتيان والكلوت فقط .. فقولت لها انتى قالعة كده ليه .. فقالت لي انا ماعرفش اشتغل الا كده فقولت لها طيب انتى وسدرك كبير عنى محتاجة تلبسي سوتيان انما انا ماعرفش اشتغل الا من غير السوتيان واكون بقميص بس .. فقالت خدى راحتك لو هتكوني حتى ملط .. و قعدت تقرص في سدري وتجرى ورايا وانا اجرى منها واقولها خلاص بقى عاوزين نخلص قبل ما الناس تيجي وهى ولا كأنها هنا .. لحد لما اتزحلقت ووقعت على الأرض ورجليها اتنت تحتها و ساعتها جريت عليها اشوفها مالها .. فقومتها و أخدتها على شقتها وانا مسنداها ودخلتها اوضتها وخرجت اشوف لها اي زيت دافي ادعك لها بيه رجليها .. و لقيت زيت كافور عندها ودفيته شوية ودعكت لها بيه رجليها وقولت لها عجبك الجري و لا كأنك عيلة صغيرة .. مش واحدة عندها 32 سنة .. فضحكت وبعدين قالت لي طيب يلا عشان نقوم نمسح الشقة .. فقولت لها ولا شقة ولا غيره انا اللي همسحها ومش هتاخد منى ساعة زمن .. بس خليكي انتى مرتاحة وماتقلقنيش عليكي بجد .. و قمت و اخدت معايا بعض المنظفات اللى ناقصة هناك ودخلت الشقة وقفلت عليا الباب و قلعت القميص وبقيت ملط وبدأت بالمطبخ لأنه كان فيه دهون كتيرة و هياخد وقت ومجهود أكتر من أى مكان تاني بالشقة .. وفضلت فيه أكتر من ساعة و بعد كده عملت شاي على الكاتيل وقعدت ريحت شوية وانا بشرب الشاي .. فلقيت جرس الباب بيضرب فقولت مين فرد عليا أحمد ابنى .. فقولت له حاضر جاية اهوه .. وقمت لبست القميص بتاعى وفتحت فقاللى ان خالته بتطمن عليا فقولت له انا لسه قدامى ساعة او اكتر و يا ريت ما حدش يبقى يرن الجرس عليا الا لما اخلص .. فقالى حاضر يا ماما .. طيب أساعدك .. فقولتله انت مش هتساعدني انت هتعطلني .. يلا روح وانا لو احتاجت حاجة هاجى أخدها .. وقمت قافلة الباب وقلعت القميص تانى .. ولقيت نفسى بفتكر اللي حصل لي في الميكروباص امبارح و بدون ما أشعر لقيت نفسى بفعص في بزازي كتير و بدأت أهيج ولقيت نفسى عاوزة افرك في كسى و بسرعة قمت ودخلت الحمام أشطف نفسى بسرعة .. و بدأت أهدأ شوية وبعد كده قمت أكمل تنظيف ومسح الغرف الصغيرة أولا و قولت أسيب الصالة للآخر مع الحمام .. و بعد أن نظفت الغرف ولسه هبدأ بالصالة لقيت جرس الباب فجريت البس قميصي اللي كان بأحد الغرف و لقيت الباب بيتفتح و حس حد دخل الشقة فقولت يظهر ماهر جه من بره .. فقولت مين اللي بره .. فرد عليا هو فيه حد هنا .. معلش و**** انا ما أخدتش بالى .. كنت بجيب شوية حاجات وماشي تانى
فقولت له لا أبدا و جيت أخرج من الغرفة وافتكرت انه خرج وساب الباب مفتوح فتفاجأت بالرجل الذى كان على يميني بالميكروباص .. فتسمرت مكاني وهو أيضا تسمر مكانه وبسرعة قفل باب الشقة وسألني انتى بتشتغلي عند الجماعة أصحاب الشقة وبسرعة رديت عليه أيوه .. فقال لي طيب اهدى كده .. وتعالى و أخذنى على الغرفة التي كنت بها وأنا مصدومة من المفاجأة ولا أعرف ان اتكلم ثم أجلسني على الأرض و جلس بجانبي .. و قال لي مش صدفة حلوة انى أقابلك تانى ؟ فنظرت له أحاول أستفهم منه شيء فقال لي انا اسمى مجدى و الصراحة أنا أول مرة أعمل كده مع واحدة ست .. بس لما لقيتك ست محترمة حسيت بفرحة أكتر إني بعمل كده مع واحدة محترمة .. وغير كده كمان حسيت ان عندك جوع جنسي رهيب وده اللي وضح من تعاملك مع اتنين رجالة في وقت واحد .. لأن ده مش طبيعي لأى ست علاوة على انك نزلتي كتير و كان طعم شهوتك جميل جدا وده يدل انك كنتي محتاجة للجنس بجد .. وعلى فكرة لسه طعم شهوتك على لساني لأنى كنت بدوق شهوتك كل لما تنزل منك .. الصراحة أنا ما كنتش أعرف ان طعم ست زيك حلو قوى بالشكل ده .. وعلى فكرة الراجل التانى انا معرفوش بس لما نزلنا اتكلمنا مع بعض عنك وقعدنا على قهوة و قعدنا ندردش عنك الصراحة .. و حتى كمان هو اللي جاب لي الشقة دي .. لأنه طلع سمسار المنطقة هنا .. بس انا دلوقتى مش مصدق انى شوفتك تانى .. طيب ابنك فين اللي كان معاكي .. فقولت له عند اختي .. فقال لي وجوزك فين .. فقولت له مسافر .. فقال لي بس انتى حاجة تانية الصراحة غير مراتي خالص .. انتى لحمك طرى جدا و حلو اوى ..
وفجأة لقيته بيقلع القميص بتاعه ووقف بيقلع بنطلونه وبعدها قلع كل هدومه وانا مصدومة من اللي بيحصل فبقوله انت هتعمل ايه؟ .. فقال لي بصي بقى احنا عاوزين نتمتع صح .. لا فيه ركاب و لا ناس تضايقنا وابنك تخافي منه و لقيته نزل جنبى وبدأ يحضنى و انا ازقه وابعده عنى وهو ولا هو هنا وقال لي انا مش عايز أخدك بالعنف عشان ما تتفضحيش عند الناس اللي انتي شغالة عندهم .. فبدأت أستسلم له و الصراحة استسلمت للشهوة ولقيته بيقلعني القميص و بدأ يرضع في حلماتي و بشهوة غير عادية وكأنه بجد جعان جنس .. ونيمني على ضهري وبدأ يبوس في شفايفي لحد ما روحت معاه في دنيا تانية و أنا مش حاسة بحاجة غير إن شهوتي صحيت من تانى ولقيت ايدي بطريقة لا ارادية بتمسك زبه اللي حسيت انه أطول من اللي شوفته في الميكروباص .. ساعتها لقيته وقف على ركبته وشاور لي على زبه اللي طوله كان تقريبا 15 سم مش 12 سم زي ما كنت فاكره .. و لقيت نفسى برضع فيه وبكل شهوة ومتعة لقيت نفسى كأنى عاوزة آكله مش أرضعه بس .. فلقيته بيقول لي انتى مش ممكن تكوني ست عادية .. انتى بجد فرسة .. وساعتها نيمني على ضهري على البلاط وفتح رجلي خالص وبدأ يلحس كسي و أنا كنت بجد مش قادرة أستحمل و حاسة إنى عاوزة أصوت بصوت عالي .. ونفسى ازداد مع اللي بيعمله فيا و بنهج كتير و أنا كنت خلاص عاوزاه يدخله بجد .. و بعد كده طلع يبوسني من شفايفى وطعم شهوتي كلها في بوسته .. ولقيته بيتعدل وبدأ يداعبني في كسى وبعدها بدأ يدخل زبه اللي كان بجد طخين جدا زي ما توقعت وساعتها ما دخلش فيا .. فلقيته بيقول لي ما تخافيش وقام بايسني بوسة كبيرة وهو بيدخله جوا بصعوبة لحد ما حسيت انى انقسمت نصين و ان كسى اتشرم .. و بعد ما دخل كله لقيته سكت و بدأ بس يبوسني و مايتحركش أبدا لحد بعد كده بدأ يخرجه ببطء و يدخله ببطء وواحدة واحدة بدأ كسى يستجيب له و لقيت نفسى بتجاوب معاه وشهوتي بتنزل لتانى مرة وهو مستمر في نيكي بزبه اللي كسى امتلأ بحجمه كله .. و حسيت بجد انى لأول مرة أحس بزب بيوصل لأماكن في جدران كسى ما كانش زب زوجي وصلها أبدا .. ومع الوقت لقيته بيعدلني على جنبي ويرفع رجلي ويدخله فيا وهو واقف على ركبه ويمسك صدري جامد ويفعص فيه ويشد حلماتي اللي بقت بلون الدم و بعدها لقيته اتشنج جامد وراح منزل لبنه داخل كسي و أنا مثل الطريحة على الأرض لا حراك .. ثم قام بعد كده غير الوضع لتالت مرة وزبه لسه جوايا ونيمني على بطني ورفع طيزي لفوق وهو بيدخل زبه بكل قوة و أنا في قمة الاستمتاع بالنيك اللذيذ ده وبعدها مسكني جامد من طيزي وبدأ يرزع بجد وبقى عنيف جدا وانا بقيت من كتر استسلامي سايباه يعمل كل اللي عاوزه ومن كتر الألم وخوفي من صوتي .. كنت بعض في أصابع ايدي و بزوم كتير وخايفة صوتي يطلع بره .. و بعد كده نيمني على ضهري تانى ورفع رجلي لحد أكتافي وكان بيرزع جامد في كسي اللي انا حسيت انه بقى عامل زي النفق .. و بعدها لقيت زبه طخن عن الأول و عرفت انه هينزل لبنه .. فقولت له بلاش تنزل جوا .. و لكن قذف قنابل من حليبه الأبيض الجميل داخل كسي .. و انا كنت ساعتها نزلت شهوتي للمرة الخامسة و أنا مش مصدقة ان فيه راجل غريب نام معايا ومارس جنس كامل معايا و بكامل ارادتي ولقيته نام جنبي وهو بينهج وبيبص في ساعته ويقوله ايه ده .. أنا بنيكك بقالي ساعة الا ربع .. دى عمرها ما حصلت .. فسكت وانا مغمضة عيني ونمت على جنبي وهو اتعدل وقعد وسند ضهره على الحيط ولما فتحت عيني تفاجأت بوشم على ايده .. قمت مفزوعة وانا ببص على الوشم .. طلع صليب .. الراجل طلع ***** .. قمت من مكاني وقولت له انا نظفت الشقة بس لسه الصالة والحمام .. فقال لي مش مشكلة مراتي هتيجي وتنظف هي .. فقولت له طيب انا هقوم امشى عشان اصحاب الشقة زمانهم استغيبوني وكمان ممكن حد يدخل علينا .. و انا طبعا قايلة لأحمد ابنى ما حدش يقلقنى .. فقمت لبس الكلوت والقميص و ظبطت شعرى و نفسى وخرجت وقفلت باب الشقة ورايا ..


الحلقة الثانية ::


وفتحت باب شقة ماجدة من الشراعة في باب شقة ماجدة ودخلت عشان أشوفها و كانت بناتها مش موجودين في الصالة و لا أحمد ابني كمان .. و عندما اقربت من غرفة البنات سمعت صوت ماجدة و هي تقول .. دخله بالراحة أنا عاوزاك تكون هادي جدا وما تقلقش يا حبيبي انا بحبك و انت عارف انت عند خالتك ايه؟ ولحظتها تسمرت مكاني .. ان أحمد ابني هو الذي معها .. ففتحت الباب برفق لأشاهد ماجدة وهى في وضع السجود وهي عارية و أحمد ابنى يدخل زبه في كسها وكان زبه كبير .. فقد ورثه عن زوجي و اثناء مشاهدتي لما يفعله احمد ابني بماجدة أختي .. ساورتني الأفكار و أنا أشاهد ابني و هو بينيك اختي .. هل الومهما أم ألوم نفسي بعدما مارست الجنس مع رجل غريب قبل ان يتناوب عليا مع صديقه بعدما انتهكا لحمي و انتهكا مواطن عفتي .. أم هو القدر الذي وضعني في طريق لا أعرف كيف الخروج منه ..
لم أظل كثيرا و انا واقفة اشاهدهما و هما يمارسان الجنس و لم يشعرا بي حتى الآن .. فذهبت لأفتح الباب عليهم لأجد أحمد يعتلي ماجدة وزبه بداخل كسها و هو يتأوه و بعدها يقذف بداخل كسها .. و هي نائمة على ظهرها وأرجلها مفتوحة على اتساعها .. لينصدما معا عندما شاهداني أقف أمامهما .. فنظرت لأحمد غاضبة وخرجت من الغرفة و جلست بالصالة .. ليخرج أحمد و يحاول أن يستسمحني .. فقلت له جهز الشنط عشان راجعين بيتنا و حسابي معاك لما نرجع .. أما ماجدة فخرجت وهى تنظر في الأرض و قد كسى وجهها علامات الذل و الانكسار .. وهنا لم اتحدث اليها ولكنها حاولت ان تعتذر لما حدث و لكني رتبت على كتفيها و قلت لها ..
- مش لاقية ألا أحمد ؟
- انتى مش عارفة حاجة .. ماهر مش بيجامعني بقاله مدة وكمان بقى عنده سرعة قذف وبعدها مفيش أي انتصاب بعدها ولا بأي منشطات .. أنا عارفة انى مجرمة بس صدقيني الموضوع جه مع أحمد بالصدفة وبدون ترتيب خالص وكمان أحمد لسه ما بلغش .. كل اللي عنده انتصاب وزب كبير وبس .. انما مفيش منيّ لسه .. يا مرفت انتى عشان متهنية مع جوزك وبتمارسي الجنس بصفة مستمرة . ماتعرفيش يعنى ايه واحدة تعيش في حرمان جنسي لأكتر من سنتين .. من بعد ما خلفت بنتى مروة الصغيرة وانا بعاني كتير مع ماهر .. عموما انا قولت اللي عندي وصدقيني انا عمرى ما اتمتعت زي النهار ده .. ابنك عليه زب مش عارفة جايبه منين .. طويل وطخين و كبير على سنه ..
قالت ماجدة كلامها لي و أنا التي خنت زوجي مع رجلين .. و هي تعتقد أنى ألومها ولكن أنا الملومة وليست هي .. فقولت لها
- احمدي **** اني انا اللي شوفتك ومش ماهر ..
- يا ريته هو اللي كان شافني غيرك .. فنظرت لها مستغربة .. فأطرقت تقول .. ما تستغربيش كده .. ماهر مفيش عنده انتصاب و أكتر من مره قولتها له اني عاوزة زب تاني ينيكني بدل ما افضحك في العيلة .. و هو ولا هو هنا .. يقول لي جربي كده ومش هتالاقي حد غيري يرضى ينيكك .. بالذمة ده يتقال عليه راجل
- قومتي ما لاقاتيش غير ابني
- الموضوع جه بالصدفة زي ما قولتلك .. رجلي كانت واجعاني و لما بعتهولك يشوفك عاوزة ايه انتي قولتي له مش عاوزة حاجة ومش عاوزة حد يجيلك تاني .. فرجع وقال لي كده وكانت رجلي وجعتني تاني فطلبت منه الزيت اللي انتي كنتي بتدهني لي به و قولت له يدهن لي و معرفش وهو بيدهن لي رجلي حسيت جسمي ارتخي خالص و كأني متخدرة وماحسيتش بحاجة الا و أحمد كانت ايده وصلت لكسي بيدعكه وانا ما كنتش حاسة باي حاجة حواليا .. فبعدت ايده . فلقيته رجعها تانى وحسيت انه شخص تاني غير اللى اعرفه ومعرفش غير انه قلعني الكلوت ونزل يبوسني في كسي و أنا كل اللي علي لساني يا احمد ما ينفعش .. يا احمد حرام كده .. انا برضه خالتك .. و هو مستمر لحد ما استسلمت له لأني بجد كنت محتاجة الجنس من فترة طويلة .. و لقيته قام وقلع و أول ما شوفت زبه .. جاتني حالة هستيرية و بقيت عاملة زي أي شرموطة بجد .. و قلعت السوتيان وهو كان اتعرى ملط وما دريتش بنفسي غير لما دخله في كسي و حسيت ان وصلت لنقطة مفيش منها رجوع تاني .. وكملت معاه لحد ما انتى دخلتي علينا
- بس أنا شوفته و هو كأنه بينزل فيكي ..
- لا مفيش حاجة نزلها بس هو احساسه بالشهوة انتهى و خلاص
- عموما مش هينفع نكمل هنا و لازم ارجع بيتي انا و احمد
- معلش بقى يا ميرفت و أنا من ناحيتي مش هيتكرر الموضوع ده مع احمد .. و ده وعد مني ليكي بس خليكي معايا الاسبوعين دول
- بس أنا نفسي مش عارفة هتعامل ازاي مع احمد بعد كده .. لموضوع كبير جدا وصعب المناقشة فيه
- طيب انا هقربكم لبعض تاني
- انتي بالذات صعب
- بالعكس مفيش غيري اللي يقدر علي كده و هتشوفي .. المهم انتي شكلك تعبتي من الشغل في الشقة و محتاجة تاخدي شاور كده و ترتاحي شوية قبل ما ماهر يوصل من الشغل
وقتها افتكرت اني انا كمان اتناكت من مجدي جارهم وكمان جسمي لسه فيه رائحة الجنس و كسي لسه فيه لبن مجدي .. فقمت و دخلت للحمام لأخذ شاور لأخرج بالبشكير ملفوف علي جسمي و فوطة على شعري لأتفاجأ بأحمد بيبوس ماجدة وهما في عناق حميم جدا وهو يفعص في كل جسمها ويده تتناوب على بزازها و كسها .. فتركتهم و دخلت غرفة ماجدة و لم أقطع عليهم ما يفعلوه .. ثم جلست أفكر ما الذي حدث .. ألهذا الحد وصلت لأرى عهر أختي مع ابني ولا أتكلم .. هل أنا بالفعل تجردت من الاحترام .. هل أنا تجردت من مشاعر أم تخاف على ابنها .. لا أعرف ما وصلت له .. يتم التحرش بي .. بل و استسلم و أتعري بداخل السيارة لرجال غرباء و ابني بجلس بالقرب مني ثم أمارس الجنس مع نفس الرجل و بعد مرور 24 ساعة و كأني لا أتعظ أو أتعلم أو كأني فرحت بصحوة البركان داخلي .. ثم أشاهد ابني يمارس الجنس مع أختي ولا أتخذ موقفا متشددا و كأني أوافقهم على فعلهم و بالفعل عرفوا أني موافقة و بالتالي يقبلون بعض و كأن لا يوجد وعد من ماجدة لي بعد التقرب لأحمد مرة أخري .. فأقوم و اذهب لأفتح الباب لأجد ماجدة تنام على الأرض عارية وأحمد عاري و ينيكها بكل عنف و يقول لها
- هي امي صدقت اني ما نزلتش فيكي .. فتضحك ماجدة و تقول له
- يا حبيبي .. أمك أنا حسيت إنها كأنها بتراضي نفسها .. واحدة غيرها كان زمانها عملت لي أنا وانت فضيحة وما كانتش عرفتني تاني بعد كده .. بس انت تجنن وزبك ده مجنني و نزل بقى قبل ما امك تخرج من الحمام
- امي خرجت وشافتنا و احنا بنبوس بعض و دخلت اوضتك و ما اتكلمتش و انا عاوزها تشوفنا دلوقتى عشان مش هتقدر تتكلم بعد كده
لينفتح باب الشقة فجأة ويدخل ماهر و يشاهد ابنى و هو بينيك ماجدة في كسها و رجليها مرفوعة على اكتافه ليقف مذهولا مما يراه ثم يرمي ما بيده من فاكهة و اوراق لينقض على احمد ابني ويدفعه بعيدا عن ماجدة و يجري خلفه ليضربه .. و احمد يجري منه و يخل الحمام و يغلق علي نفسه الباب .. و ماجدة تقوم و ترتدى قميصها و بعده الكلوت .. ثم تجلس على الكرسي و هي تقول له
- أنا قولتلك اني هدور على زوبر تاني و انت ما صدقتنيش .. مش مشكلتي و انت عارف اني مش بعرف اقعد من غير جنس .. واحمد **** اني كنت مع ابن اختي مش راجل غريب
- انتي مش مكسوفة من نفسك وانتيب تتكلمي بالطريقة دي .. و فين امه او اختك عشان تشوف بنفسها اللي بيحصل ده
- اختي شافتنا وما عملتش اللي انت عملته يمكن عشان انها شافت ابنها و فرحت بابنها بينيك واحدة ست حتى لو كانت خالته
- يا سلام وهي فين اختك دي
- نايمة في اوضتنا
- اوضتنا؟؟؟ .. انسي خلاص بقت اوضتي انا بس
- هههههههههههههه هههههههههه ههههههههههه
- بتضحكي
- شوف يا ماهر يا حبيبي انت عارف كويس انا عايشة معاك لحد دلوقتي ليه بالرغم انك مش مكفيني من يوم ما اتجوزنا .. و انت في النازل يوم عن يوم لحد ما جبت آخرك و ما عدتش تقدر تجاري ست زيي .. عشان كده يا اما تتعامل مع الواقع ده .. أو تطلقني
- أطلقك بعد ما خلتيني أكتب الشقة باسمك غير ان الشقة التانية اتأجرت امبارح .. يعني اخرج من هنا على الشارع .. صح؟؟
- افهمها زي ما تفهمها .. انما انا خليتك كتبت الشقة باسمي لما لقيتك كنت عاوز تتجوز عليا عشان تعرف العيلة اني انا مش بقدر اجاريك في الجنس
- لا مش هطلقك يا ماجدة
- يبقى تتعامل في الواقع ده لأن راحتي الجنسية هتكون راحة لحياتي معاك والا هتكون انت بره البيت
عندها أخرج من اوضة ماجدة واقول لها
- لا يا ماجدة ... ماهر مش هيخرج من بيته.. واوعي تفتكري اني لما سكت علي اللي انتي عملتيه مع احمد اني كنت موافقة علي كده .. أنا قولتلك انا مش عارفة اتكلم مع ابني بعد كده ازاي و اناقشه في موضوع زي كده ازاي
- انتي هتعمليهم عليا
- يعني ايه هعملهم عليكي
ليتدخل ماهر و يعوقني عن ماجدة ويقول لي
- اهدي بس انتي يا ميرفت مش كده .. تعالي لما اكلمك
ليأخذني و ندخل غرفة ماجدة و نغلق علينا الباب و يجلسني و يجلس هو مقابل مني علي السرير
- ايوة يا ماهر .. عاوز تقول ايه؟
- مش عارف اتكلم اقول ايه؟
- بص يا ماهر انا كنت واقفة و شايفاهم من قبل ما انت تدخل الشقة و رغم كده ما رضيتش اعمل كده لأن ماجدة نامت مع احمد لتاني مره بعد ما وعدتني انها مش هتعمل كده تاني و .. فقولت زي عدمه ..
- معني كده انك سمعتيها وهي بتتكلم عليا؟
- شوف يا ماهر دي حياتكم الخاصة و مفيش داعي انا اتدخل فيها
- ازاي بقى .. دا انتي تتدخلي و نص .. يا ميرفت هي بتشتكي مني من ضعف الانتصاب .. و ده على عكس ما بيحصل ليا مع أي ست تانية
- نعم؟؟؟ ... هو انت بتنام مع ستات غيرها؟
- اعمل ايه .. ما هي مش بتخليني اقرب لها
- طيب ازاي دي بقى افهمها
- مش عارف بس انتي لازم تصدقيني
- اصدقك ازاي يعني علي اى اساس
- شوفي يا ميرفت انتي عارفة اننا كنا زمايل في الجامعة و كنت المفروض اني اتجوزك انتي مش هي .. لكن النصيب كده
- مش فاهمة ايه دخل ده ب ده؟
- شوفي انتي شوفتيها و ابنك بيمارس معاها و سكتتي ..
- و بعدين.؟؟
- ممكن تشوفي الانتصاب عندي اذا كان موجود ولا لأ و انتي بنفسك اللي هتحكمي
- انت عاوز تنام معايا؟
- لا مش كده .. أنا عاوز بس يحصل ليا انتصاب قدامك من غير ما المسك
- ازاي يعني
- انا هقلع و اوريكى شكله وهو نايم وازاي هيقف اول ما انتي تبصي عليه
وقتها وجدت نفسي كأني منومة مغناطيسيا .. ها أنا سأشاهد زب آخر .. و زب من؟ زب زوج أختي ... و من سكوتي بالطبع فهم ماهر اني موافقة .. ليخرج من الغرفة ثم يدخل بعد برهة ..
- فيه ايه؟ ماجدة فين؟
- ماجدة بتتناك من احمد في الحمام
- نعم؟؟
- بتقولها كده و كأنك بتقول انها بتتغدا معاه
- ميرفت .. مفيش وقت
وقام قافل الباب بالمفتاح وساب المفتاح في الباب و لقيته بيقلع البنطلون والقميص ووقف بالفانلة و البوكسر .. و بعد كده قرب مني و قال لي افتتحي بنفسك
- افتتح ايه؟ .. انا مش مصدقة اللي بيحصل اصلا
- نزلي لي البوكسر و طلعي زبري بره
لأسمع كلمة زبري لأجد نفسي بدون ارادة و كأني أسير وراء شهوتي ولا أعلم ما القادم .. فيقترب مني ماهر و ابدأ في انزال البوكسر فيخرج لي زبه و هو متدلي و طوله لا يتعدى 6 سم .. فيمسك ماهر يدي ويجعلني امسكه و ابدأ في تدليكه برفق فأجد ماهر يقترب مني أكثر و يضع يديه على اكتافي و يبدا في تدليكهما و أنا بملمس يديه على اكتافي أجد نفسي أذوب منه فأجد زبه بدأ في الاستيقاظ .. فبدأت أدلكه له بتركيز و هو يقترب مني جدا و يبدا في ادخال يديه تحت قميص نومي نزولا الي أعلى بزازي و أنا ادلك له زبه بكل رفق و زبه ينتصب شيئا فشيئا فيضغط على رأسي لأسفل مقابل زبه فأبدأ في لحس رأسه أولا ثم أبدأ في ادخاله في فمي و ابدا في رضاعته و هو يكبر شيئا فشيئا و قد وصل طوله إلي حوالي 14 سم .. ثم أنزل علي ركبي و آخذ زبه كله في فمي و أمصه جامد وهو بدوره يمسك راسي من الجانبين و ينيكني في فمي و يدخله و يخرجه ببطء أولا ثم يسرع شيئا فشيئا و أنا لا أكل ولا أتعب بل بالعكس أستمتع جدا إلى أن مسكني بشدة و بدأ في إنزال حليبه في فمي و انا بدوري بلعته كله ثم أخرج زبه و قد وصل طوله تقريبا إلي 15 سم و عرضه بمقام ثلاث أصابع .. أي أنه زب جميل جدا ولا تشك به امرأة تعرف معنى الزب .. بعد أن انزل ماهر حليبه في فمي و تذوقته وبلعته .. خلع البوكسر نهائيا و خلف الفانيلة ووجدته يقترب مني ويوقفني و يأخذني في عناق مع قبلة حميمية ويديه مشغولتان بتعريتي حتي خلع قميصي و انزل يده لأسفل ليخلعني الكلوت و يبدأ في دعك كسي الذي أنزل شهوته المسكين بدون دخول زب فيه .. ثم نيمني على السرير و باعد بين ساقاي ليقترب من كسي و يبدأ في التهامه و انا غير مصدقة أنني سوف اتناك مرة ثانية من رجل .. ومن؟ زوج أختي ..
بدأ يلحس كسي و انا بدأت أنفاسي في العلو ليكتمها بقبلة على شفايفي و يعتليني ليضع زبه على كسي و يفرشه من الخارج و يشعر بلهيبه .. لأمسك زبه بيدي و أدخله في كسي بنفسي .. و ما أن دخل و بدأ في الدخول و الخروج خمسة أو ستة مرات إلا و يقذف حليبه في كسي لأتأكد فعلا من كلام ماجدة أنه لا يطيل أكثر من دقيقة .. و تنهار أحلامي في نيكة كنت أتمناها حتي و لو من زوج أختي .. لينام بجانبي و بعدها يقوم ويرتدي ملابسه و أرى زبه و قد عاد كما كان صغيرا جدا .. بعدها يخرج ماهر و يتركني اعاني من لهيب كسي ...


الحلقة الثالثة ::



أقوم بعدها أرتدي قميصي اللعين و كلوتي و انام ممددة في السرير بدون حراك لمدة قاربت الأربع ساعات لأفيق علي مشادة حامية بين ماهر وماجدة واحمد ابني .. فأخرج لأجد ماهر قد جمع كل ملابسه و متعلقاته و يخرج من الباب بعد أن قال لماجدة انتي طالق طالق طالق
و تنهار ماجدة باكية على الكرسي و تدخل في نوبة بكاء هستيري ولا استطيع انا و احمد في تهدئتها .. لتدخل بعدها لتنام و تأخذ بناتها في حضنها ...
اجلس انا و احمد غير مصدقين لما حدث ليقطع صمتنا سؤال من احمد
- هو ينفع يا ماما عمو ماهر يرجع خاتي تاني
- طبعا لأ .. لأنه طلقها ثلاث مرات
- بس انا سمعت من اصحابي ان الراجل اللي يطلق 3 مرات ممكن يرجعها
- يا بني غلط .. ممكن يرجعها بس بعد ما تفوت عدتها 3 شهور و بعد كده تتجوز واحد تاني و بعد ما التاني يطلقها لو هي ما رتاحتش معاه و ساعتها ممكن هو يرجعها بس هيتجوزها من أول و جديد
- يااااااااااااااااااااه .. كل ده ؟؟؟ .... طب ليه الغلب ده كله؟
- هو ده الصح وكمان عشان كل واحد لما يجي يطلق مراته لازم يفكر مليون مرة قبل ما يعمل كده
- انا لو اتجوزت استحالة اطلق مراتي مهما كان .. لأني مش هقبل انها تتجوز حد تاني و تنام معاه
- أه كويس انك جبت المفيد .. بالنسبة للنوم بقى يا حلو .. تقدر تقول لي ايه اللي وصلت له مع خالتك كده؟؟ .... خالتك دي زي امك يعني من محارمك زيها زي اختك لو ليك اخت او امك او عمتك .. ما ينفعش اللي انت عملته ده؟
- اولا قبل ما اتكلم معاكي في حاجة عاوز أعرفك إن خالتي هي اللي غصبتني علي كده
- ازاي يعني غصبتك .. انت هتستعبط
- أنا كنت رايح اقولها على اللي انتي قولتي لي عليه .. فلقيتها بتقولي تعرف تدهن لي يا احمد رجلي ؟... فقولت لها ازاي .. و شاورت لي على الزيت و فعلا كنت بدهن لها .. بعد كده لقيتها بتقول لي يا واد طلع ايدك فوق .. انت مكسوف مني ولا ايه؟ .. فقولت لها لا ابدا بس يعنى .. و سكتت فقالت لي انت هتعمل لي فيها راجل عليا .. فقولت لها انا راجل طبعا .. فقالت لي طب و ريني كده راجل ازاي .. فقولت لها انا راجل .. فقالت لي ازاي فرجني كده وقامت شداني من بنطلون الترينج وقالت لي اقلع وريني .. فقولتلها ما ينفعش يا خالتو .. فقالت انت مكسوف .. هو فيه راجل بيتكسف .. اخلص و ريني كده .. و قامت ماسكة البنطلون وبتشده لتحت و انا ماسك فيه .. فقامت مدخلة ايدها جوا و لقيتها مسكت في ........ من جوا
- مسكت في ايه؟
- بتاعي
- أه تمام و بعدين
- مفيش لقيتها مسكته وقالت لي وريني يا واد واطلع كده على السرير ما تخافش مفيش حد هيعرف حاجة ... و قمت طالع على السرير وواقف على ركبي قصاد منها وهي قامت منزلة البنطلون ومن بعده الكلوت و مطلعة زبي و انا مش مصدق .ز فلقيتها شدتني ناحيتها و قامت واخداه في بوقها و قعدت تمص فيه و هو وقف خالص على مصها لزبي و انا كنت خلاص مش قادر .. فقولت لها انا هنزل خلاص وما سابتنيش الا لما نزلت في بوقها كله
- تنزل؟؟ هو انت بتنزل يا ولاه؟
- ايوة طبعا
- من امتا الكلام ده؟
- من حوالي شهرين تقريبا
- تمام ... كمل و بعدين
- فلقيتها اتعدلت و قامت من السرير و قفلت الباب و قلعت القميص و لقيتها بالكلوت بتاعها بس و قربت مني و قلعتني باقي هدومي و بقيت انا وهي ملط و أخدتني فى حضنها و قعدت تبوسني من بوقي و انا زبي وقف على الآخر تاني و راحات قايلالي تعالى اطلع علي السرير و نام فوقي .. و هي طبعا كانت نايمة علي ضهرها و أخدتني في حضنها و مسكت زبي و قعدت تحركه علي كسها رايح جاي و بعدها قامت مدخلاه في كسها و انا حسيت بإحساس غريب جدا و جميل في نفس الوقت ... و طبعا عشان دي كانت أول مرة أعمل كده فكانت هي اللي بتقول لي أعمل ايه .. لحد ما بقيت بعمل لوحدي .. و حتي كانت بتخليني انزل فيها و تقول لي ما تنزلش بره و هاتهم جوا كسي ..
- و انت نزلت فيها كام مرة؟
- 4 مرات منهم مرة في بوقها
- و المرة التانية؟
- المرة التانية نزلت فيها مرة واحدة و المرة التالتة و احنا في الحمام نزلت فيها مرة واحدة برضو ... بس أنا عاوز أسألك يا ماما عن عمو ماهر
- ماله عمك ماهر؟
- أنا الصراحة سمعتكم من بره ؟
- مش فاهمة
- هو عمو ماهر نام معاكي
- انت اتجننت تقول لي كلام زي ده
- انا مش قصدي بس اللي سمعته حسسني بكده
- لا طبعا و مستحيل الكلام ده .. انت شايف امه ايه؟ شرموطة ؟؟
- لا طبعا يا ماما بس انتي بلبسك ده و هو معاكي و قفلتوا الباب عليكم
- كنت بهديه من ناحية خالتك لكن لما خرج كنت انت وهي في الحمام .. و طبعا كان صوتكم واضح جدا
- هي اللي دخلت عليا الحمام و قالت لي افتح عمك هيضربني و دخلت و قفلت الباب بالترباس من جوا و قامت قالعة و انا الصراحة ما صدقت و عملت معاها تاني
- معني كلامك انك هتعمل معاها بعد كده تاني؟
- انا قولت لك الصراحة
- بس ما قولتش هتعمل معاها تاني ولا لأ؟
- خلاص نمشي من هنا احسن
- يعني مش هتقدر تمسك نفسك؟
- طب اعمل ايه و هي اللي بتغريني
- شوف يا احمد الموضوع ده غلط وحرام .. و ممارستك معاها و انك تنزل فيها ده غلط .. طبعا انت مش عارف انها ممكن تحمل منك؟
- تحمل مني ازاي؟
- انت هتستعبط عليا
- ابدا بس انا ما عملتش معاها كتير يعني
- هي ممكن تحمل من مرة واحدة
- بس اللي اعرفه انها خلفت بعد ما اتجوزت بفترة كبيرة
- اللي بقوله لك ده هو الصح
- طيب و العمل ؟
- العمل اننا نسافر
- طيب و عمو ماهر؟
- اه خلتني انسى بجد اللي هي فيه
- انا هدخل اشوفها صاحية ولا لأ؟
- لا انا اللي هدخل
و تركت احمد و دخلت علي ماجدة واجدها تبكي و هي جالسة على الكرسي .. فاقتربت منها
- ماجدة .. يا ريت تكوني هديتي .. عشان اتكلم معاكي
- يا ميرفت انا كنت مستعدة اقبل منه أي حاجة .. يضربني يشتمني لو هيقتلني .. انما يطلقني لالالالا
- اللي حصل منك كان كبير .. وجه علي حساب كرامته
- بس ده طلقني بالتلاتة يعني ما عادش طايقني و لا هيبقي عاوزني تاني
- طلاق بالتلاتة دا ايه؟؟ سيبك من الكلام ده .. لو قالها لك 90 مرة .. هي طالقة واحدة
- ازاي انتي ما سمعتيش بيقول لي طالق طالق طالق
- ايوة بس هي بتتحسب طالقة واحدة
- يعني ممكن يرجع لي
- طبعا .. بس لازم توعديني بجد انك تبعدي عن احمد او غيره
- غيره دا ايه؟ .. انتي فاكراني بتناك من طوب الارض؟
- خلاص قولي لي هو فين دلوقتي و انا اروح اكلمه
- مش عارفة
- طيب هاتي رقمه و انا اقابله و أكلمه
و اخذت منها رقم ماهر و كلمته و عرفت منه انه في الشقة اللي قصادنا بتاعة الجيران ..
فقولت لها
- ماجدة انا نازلة أقابله علي ناصية الشارع
- ميرفت؟
- نعم
- انا مش عارفة اقولك ايه
- عيب يا بت احنا اخوات و انتي اختي الصغيرة بس ما كنتش اعرف انك مهووسة بالجنس كده .. وبعدين انتي مش عارفة انك ممكن تحملي من احمد ؟
- يا ريت احمل منه
- بس يا وسخة ... يلا انا نازلة ..
و قمت داخلة لابسة و خرجت لقيت احمد عاوز ييجي معايا قولت له انت بالذات بلاش .. و سيبته وقفلت الباب .. و روحت مخبطة خبط خفيف على الشقة .. ففتح لي ماهر و انا قفلت الباب بسرعة و دخلت معاه على الاوضة اللي جوا (( اللي اتناكت فيها من مجدي ))
- أومال الناس اللي أجروها فين؟
- الراجل قال لي انه لسه قدامه حوالي 4 ايام علي بال ما ينقل حاجته
- طيب و انت دلوقتي هديت و لا لسه؟
- انتي شايفة ايه؟
- انا شايفة انها زي ما غلطت انت كمان غلطت .. و لا انت مش معايا؟
- انتي بتحسبي اللي حصل معاكي ده يجي جنب اللي هي عملته
- طبعا اللي الاتنين زي بعض .. ابني محرم عليها و أنا محرمة عليك
- بس احنا ما عملناش حاجة يعني
- ماهر .. انت دخلت و نزلت يعني ممارسة كاملة
- بس انا ماشبعتش منك
- تشبع من مين .. هو انت كنت بتعمل كده معايا عشان نفسك فيا
- طبعا .. و كمان عشان تعرفي اني مع غيرها بكون افضل ما اكون معاها
- ايوة بس انت كمان نزلت بعد دقيقة من دخوله .. يعني عندك سرعة قذف .. و هي كده عندها حق في انها مش بتستمتع معاك ..
- طيب انا اعمل ايه ..
- بطل تعك بره .. العك بتاع بره ده هو اللي خلاك كده
- بس انا زي اللي اتعودت خلاص
- بص بقى من الآخر كده انا عاوزاك تردها تاني
- ازاي .. بمحلل يعني؟
- محلل ايه؟؟ انت كده طلقتها مرة واحدة مهما كانت عدد كلمات انتى طالق لو 50 مرة
- يعني تقصدي اروح للمأذون و اردها
- مش محتاجة مأذون .. هتدخل عليها و تقولها قدامنا انك رديتها تاني و انها مراتك .. او تدخل تنام معاها و كده يبقي رديتها تاني .. انما المأذون عشان يردهالك هيعملها ورقة طلاق و بعد ما تطلع ورقة الطلاق يعملك رد ليها من تاني و كلها فلوس على الفاضي
- طيب انتي عرفتيها اني موجود هنا؟
- لا طبعا
فنظر لي ماهر و هو يبتسم ابتسامة لم افهم معناها .. ثم قال لي
- طيب استنيني لحظة
و خرج من الغرفة و بعد فترة دخل هو عريان ملط .. فنظرت له باندهاش ولسه هقوم .. لقيته هجم عليا و بدأ في خلعي للبلوزة و من خوفي عليها ان تنقطع .. تركتها وهو ما صدق و مسك في البنطلون ..
- ماهر انت اتجننت
- مش قولتي اني وقت ما كانت علي ذمتي انتي محرمة عليا؟... انتي دلوقتي مش محرمة لأنها مش علي ذمتي
- انت عبيط .. انت ناسي انها لسه في العدة .. دا غير اني اصلا مش طايقة ده معاك
و فلتت منه و أخذت بلوزتي و ارتديتها و قولت له لو عاوزها تاني تعالى ردها زي ما قولتلك .. سلام .. ثم اغلقت الباب و عدلت هدومي و خبطت علي الباب .. لتفتح هدير ابنة ماجدة الكبيرة .. و ادخل فلم اجد احمد .. فدخلت الي ماجدة فوجدتها كما تركتها و معها بناتها مروة وهدير .. فقولت لها
- الجميل عامل ايه؟
- مستنياكي .. ها عملتي ايه؟
- ما تقلقيش هو كمان عاوزك بس المشكلة في انه شافك مع احمد مرتين مرة في الصالة و مرة و انتي بالحمام
- طيب عاوزني اعمل ايه؟
- ماجدة انا هقولك على حاجة وعاوزاكي تفهمي كويس
- حاجة ايه؟
- ماهر لما دخل معايا الاوضة بتاعتكم كان عاوز يثبت لي انه مش بيكون عنده انتصاب الا معاكي بس؟
- نعم؟؟؟ ... قصدك انه نام مع ستات تانية غيري .. يغور انا مش عاوزاه
- بطلي هبل و اسمعيني .. ماهر حاول معايا
- نام معاكي؟؟ ... و بتتخانقي معايا عشان انا نمت مع احمد ابنك ..
- مش زي ما انتي فاهمة بس هو نام معايا ونزل و اتأكدت انه عنده سرعة قذف و انتي نمتي مع ابني ثلاث مرات و نزل فيكي 6 مرات
- يعني ايه مش فاهمة
- يعني زي ما انتي غلطتي هو كمان غلط و كده انتو خالصين
- وطبعا لما قابلتيه نام معاكي
- طبعا لأ و انا كان كلامي معاه انه طلقك مرة وانتهت و يرجع يردك انه ينام معاكي و انتهينا
- لأ مش هنام معاه
- لازم ينام معاكي عشان يبقي كده ردك له .. و انا هاخد احمد و نسافر وكفاية لحد كده
- لا طبعا مش هتسافري
- مش هينفع عشان لا ماهر يبص عليا و لا انتي تشوفي احمد و ترجعي لحياتك تاني
- خلاص اللي انتي شايفاه
- هو احمد فين
- ولا اعرف انا ما خرجتش من الاوضة من ساعة ما سيبتيني
فخرجت لأجد احمد نائم في غرفة ماهر و ماجدة .. فأغلقت الباب لأوقظه و ابدأ في تغيير ملابسي و تجهيز الشنط بتاعتنا .. فكشفت عنه الغطاء و كانت يده بداخل البنطلون ومممسك بزبه .. فصحيته .. فأفاق و انتبه لوجود يده داخل البنطلون ليخرجها بسرعة .. و ينظر لي و أنا أرتدي ملابسي استعدادا للسفر
- انت مش هتقوم ولا ايه؟
- هو انتي رايحة فين؟
- هنسافر .. مفيش لينا هنا مكان
- و خالتو؟
- و انت مالك انت و مال خالتك .. انسى خلاص اي حاجة بينك و بينها
- يعني ايه؟
- يعني زي ما بقول لك قوم خد شاور عشان تلبس و نمشي
- حاضر
فأتركه و أخرج لأجد ماهر يفتح باب الشقة و يشاهدني و انا خارجة من اوضته هو وماجدة .. فيقترب مني و يقول
- ماجدة جوا ؟
- لا .. ماجدة في اوضة البنات .. و انا و احمد هنمشي
- مش هينفع تمشي دلوقتي .. الوقت متأخر و صعب جدا تعرفوا تركبوا مواصلة
- ما هو مش هينفع نقعد تاني بعد اللي حصل
- طيب علي الأقل مش تطمني علي ماجدة .. استني بس و هرجع ليكي
- انا جاية معاك هاخد البنات عشان تعرفوا تتكلموا
- اللي تشوفيه
و دخلت معاه عند ماجدة التي ما أن رأته و ابتسمت و قالت له
- هونت عليك يا ماهر خلاص
- بقولك ايه انا عاوز اتكلم معاكي لوحدنا
فأخذت البنات و خرجت و قفلت عليهم الأوضة .. والبنات كانت على وشك النوم .. فأخذتهم و نيمتهم في سرير مامتهم .. لأسمع نقاش حاد بين ماجدة وماهر .. و يخرج أحمد ويسمع ما يقولونه .. ليسمع أحمد أن ماهر نام معايا وأنا اتصدم مما سمع ولا أنطق .. فينظر لي ولا يتكلم .. و ما زال النقاش على حدة بينهم وانا و احمد نسمع و لا نتكلم .. فقط ننظر في الأرض .. ليسود صمت لمدة ربع ساعة تقريبا و بعدها تخرج ماجدة وماهر و تحتضنني و تقول لي
- مش هتمشي .. نامي مع البنات
- البنات في سريرك
- انا هاخدهم وانيمهم معاكي
- انتي هتنامي فين
ليتحدث ماهر
- معايا طبعا و يقبل ماجدة من جبينها و يأخذها و يدخل غرفتهم و تخرج ماجدة بالبنات و تنيمهم في سرايرهم
- ماجدة انا مش هعرف انام هنا باي حال مهما حصل عشان خاطري .. وكفاية للي حصل
- طيب لبكره بس عشان خاطري
- طيب الشقة اللي قصادكم فاضية وممكن ابات فيها انا و احمد للصبح
- بس هتناموا على الأرض .. استني دقيقة ..لتدخل ماجدة على ماهر و تخرج ومعها ماهر و ماهر يقول لي
- طيب انا هظبطلكم الموضوع ده
و يدخل غرفة الخزين و يخرج و يقول لأحمد
- امسك معايا و دخلهم الشقة اللي هناك
و يعطيه سرير كان موجود للطوارئ و هو اصلا سريرهم القديم و ماجدة تساعده في نقل المرتبة .. و بعد نص ساعة اتفرشت اوضة النوم في الشقة التانية و دخلت انا و احمد و قفلنا علينا باب الشقة

الحلقة الرابعة ::



و قفلنا علينا باب الشقة أنا و احمد و تركناهم في شقتهم .. ثم اخذت ملابسي وغيرتها و احمد كان بالحمام .. و خرج و كنت انا نائمة تحت الغطاء بعد ان ارتديت قميص نومي ودخل احمد وخلع ملابسه و نام بالبوكسر و تي شيرت فقط .. و لم نتطرق لأى أحاديث
فقط قال لي ..
- تصبحي على خير
- وانت من اهله
- انا مضايقك في النوم؟
- لا ابدا خد راحتك
- طيب انا مستعد انام على الأرض لو مش هتعرفي تنامي
- السرير كبير و انا مرتاحة
- مرتاحة بجد ؟
و مد يده يحتضنني ليضعها على جسمي و انا مرتدية قميص نوم وبالطبع عاري نوعا ما
- ايه ده؟ .. هو انتى نايمة عريانة ؟
- لا طبعا انا نايمة بقميص نوم .. اومال الستات هتنام بايه؟
- ماما .. انتي صحيح عمو ماهر نام معاكي
- ممكن بلاش نتكلم في الموضوع ده دلوقتي
- لو ما اتكلمناش فيه دلوقتي هتكبر في دماغي اسئلة كتيرة و لازم افهمها
- عاوز ايه .. ايوة نام معايا خلاص؟
- طيب انا عاوز اعرف اللي حصل زي ما انا حكيت لك اللي حصل بيني و بين خالتو
- و ده هيريحك؟
- اكيد طبعا
فحكيت له كل شيء بالتفصيل و بالطبع كنت مهتاجة جدا و انا بحكي له وبعد ان انتهيت قال لي
- ماما انتي شوفتيني و انا نايم مع خالتو صح؟
- ايوة وده دخلوه ايه بالموضوع؟
- لا أنا أقصد انا عاوز اعرف رأيك بس رأيك كواحدة ست مش رأيك انك ماما
- رأيي في ايه بالظبط؟
- فيا انا
- شوف يا احمد انت وارث حاجات كتيرة من ابوك و كمان انت لسه بخيرك ولسه طاقاتك بخيرها .. فأكيد طبعا لازم تكون راجل وتقدر على واحدة ست زي خالتك
- طيب لحظة
و قام من السرير و عاد بعد برهة
- انا رجعت ليكي يا ست الكل
- كنت بتعمل ايه؟
- ابدا بقلع التي شيرت عشان حران
- ممكن ننام بقى
- مش قبل آخر سؤال
- اتفضل
- ايه رأيك في زبي؟
- انت قليل الأدب عشان تكلم أمك بالشكل ده
- اوك أنا قليل الادب بس لما هرجع البيت هقول لبابا انك نمتي مع عمو ماهر .. و خالتي غصبتني انام معاها .. بس انتي هيكون اللوم عليكي
- انت عاوز مني ايه بالظبط ؟
- ايه رايك في زبي بصراحة؟
- حلو .. خلاص ارتاحت؟
- حلو ازاي .. هو انتي جربتيه عشان تقولي حلو ولا لأ
- و انت عاوزني اجربه كمان؟
- اومال أتأكد ازاي انه حلو في نظرك
- هو حلو و خلاص
- لا امسكيه وشوفي كده ايه الحلو اللي فيه
و يقوم من السرير و يفتح النور لأجده عاريا و يقترب من السرير و زبه واقف شديد وكبير بجد .. و يقترب مني و يمسك يدي و يضعها علي زبه و يدي ترتعش من هول التجربة ولكني استمر علي ما انا مُقدِمَة على فعل شيء لم يكن في الحسبان .. فأجد احمد و قد بدا في انزال حمالات قميصي ويده تعبث بلحمي و أنا مستمرة في التحسيس علي زبه و كأني منومة مغناطيسيا .. فينزل بيده و يضعها على بزازي من الأعلى وانا لا ادري ما بحولي .. ثم ينزل القميص و يعري بزازي نهائيا ويقترب بزبه من بزازي و يحك راس زبه علي حلمة بزي الأيمن و أنا العب في خصيتيه .. فيمسك برأسي و ينزلها لأضع شفايفي علي زبه و ابدا في لحسه ثم أدخله في فمي و أبدأ رحلة في مص زب ابني و أجد دموع تنزل مني لا ارادية وكأنها تؤنبني علي فعلتي و ما انا مُقدِمَة عليه بالفعل .. ثم يبدأ احمد في ادخال و اخراج زبه بوتيرة بطيئة و أنا لا أملك أي مقاومة أمامه .. ثم يخرج زبه من فمي و ينيمني علي ظهري و ينام و ينام فوقي و هو يلتهم شفايفي بشفايفه و أغيب معه في قبلة عنيفة منه فأحاول أن أفلت شفايفي منه ولكن لا محال من الهرب .. ثم يعتدل و يرفع قميصي و ويلتقط كلوتي لينزله و يخلعني كلوتي و يفتح رجلي و ينزل ليقوم بالتهام كسي و أنا أعض على أصابعي خوفا من أن يخرج صوتي و أنفضح مع ابني .. فأرتعش تحته و هو لا يزال يلحس و يرضع في بظري و انا أموت تحته حتى تأتيني ارتعاشه قوية و أهدأ بعدها .. فيقوم احمد ويبدأ في تفريش كسي برأس زبه ثم يدخله في كسي و يبدأ في نيكي ببطء و رومانسية .. فأشعر حقيقة بحجم زبه الذي أرفع من زب زوجي و أقصر منه .. فزب زوجي يصل طوله الى حوالي 18 سم .. أما احمد فيصل زبه الى 14 سم .. ثم يبدا في الدخول و الخروج بسرعة تزيد وتبطء حتى يمل من الوضع فيقوم عني و ينيمني علي بطني و يرفع طيزي ثم يأتيني من الخلف و يدخل زبه في كسي و أنا أنام برأسي و بزازي علي السرير و طيزي مرفوعة له وهو ينيكني بكل قوة و أشعر بشبابه فعلا و كأنني لم أتناك من قبل .. ثم يبدا في دفع زبه عميقا في كسي و يخرجه و يدخله بكل قوة و كانه يرزع في كسي و صوت سوائلي تحدث صوتا موسيقيا يتناغم مع كل دفعة من زبه بكسي الى أن يقوم بادخاله و اخرجه بسرعة شديدة و جسمي كله يرتج من قوة دفعاته .. الي أن يدخله عميقا حتى يدخل رحمي و يسكن ثم يقذف حليبه غزيرا وفيرا بداخل رحمي و ينام فوقي وتهدأ معركة لم تكن في الحسبان .. و لكن توالي الظروف و عهري أنا و أختي ماجدة هو ما جعلني انا و ماجدة مثل الشراميط ..
فينام احمد بجانبي و انا اعتدل لأنام علي ظهري منفرجة الرجلين .. ثم أقوم بعد ربع ساعة و أعدل قميصي و اذهب للحمام .. وأقف أمام الحوض و أنا في قمة الياس لأنني استجابت لرغبة احمد و تجاوبت معه في علاقة جنسية كاملة حتى انزل حليبه في رحمي .. و انا واقفة اتفاجأ بأحمد و قد جاء من خلفي و بدا يحتضنني و انا مستسلمة و هو يقوم بتفعيص بزازي بكل وقاحة و كأني لست بأمه (( أمه؟؟ ))) .. ثم ينزل بيده لكسي و زبه يدخل بين فلقتي طيزي .. ثم يقبلني من رقبتي و يهمس لي بأنه عاوزني تاني و علي الأرض .. لألتفت له و ابعد عنه و اقول له
- بتهيألي كفاية لحد كده
- ازاي كفاية و انا ما صدقت كل الحواجز اللي بينا انزاحت
- يعني ايه .. انا تعبانة
- و انا كمان تعبان وعاوزك
- معلش ارجوك سيبني انا تعبانة جدا و عاوزة انام وارتاح
- اوك .. انا هسيبك دلوقتي لكن كلامنا لسه ما انتهاش
ليخرج احمد من الحمام واقفل الباب وراه واجلس على الأرض و دموعي تنزل مني لا ارادية .. فأفتح رجلي ثم اقوم بضرب كسي كأني اوبخه و أعاقبه علي ما فعله بي ... و بعد فترة طويلة وانا بالحمام اخرج بدون انا اغتسل حتى و اذهب لأنام لأجد احمد نايم عريان ملط وزبه منكمش و لكنه كبير بالنسبة لسنه .. ثم آخذ مكاني بالسرير و انام لأستيقظ علي صوت يصحيني من النوم .. لأجد انه مجدي .. فينخلع قلبي من المفاجأة الغير محسوبة تماما .. فأنظر بجانبي فلم أجد احمد .. فأقوم و اقعد و انا تحت الغطاء
- انت هنا من امتا؟؟
- انا هنا من خمس دقايق بس
- هو مفيش حد هنا
- لا انا جيت دلوقتي و لقيتك نايمة لوحدك .. هو ايه السرير ده؟
- هي الساعة كام معلش
- الساعة 2 الظهر .. انا جاي اجيب شوية حاجات مش هينفع ننقلها عشان ممكن تنكسر و كنت همشي علي طول
- طيب معلش ممكن بس تسيبني البس
- ههههه ليه؟؟ انتي مكسوفة مني ولا ايه؟
- معلش عشان ابني هنا معايا و أكيد خرج و هييجي تاني
- تمام .. عشان ابنك بس عيوني ليكي
- تسلم
ليخرج مجدي و يعود لي قلبي مرة أخري .. فأقوم أرتدي ملابسي و أخرج للصالة فأجده يقوم بترتيب بعض المنقولات التي نقلها للشقة و هي عبارة عن كراتين بها زجاج و أطباق صيني .. فاسأله
- هي مراتك فين؟
- مراتي مش هتيجي الا بعد ما العفش يتنقل
- يعني كمان قد ايه كده عشان انا هنا موجودة لحد ما انت هتستلم
لأجد ابتسامة عريضة على وجهه وفي عينيه كانه يرتب لشيء ما .. ثم يستطرد و يقول
- لو انتي عاوزاني انقل كمان شهر طالما هتكوني مرتاحة .. ما عنديش مانع خالص
- لا ابدا بس انا كنت هقعد اسبوعين و هرجع تاني القاهرة
- مفيش مشكلة .. كملي الاسبوع بتاعك و انا مفيش عندي أي مشكلة
- متشكرة جدا لزوقك و أنا كده كده مش هطول عن اسبوع
- تحت أمر الجميل طبعا .. المهم بس مفيش حاجة كده على الماشي
- معلش خليها مرة تانية عشان بس ابني ممكن يدخل علينا في أي وقت
- مش هاخد معاكي وقت و من ناحية ابنك ممكن نخلينا جوا .. هي دقايق بس .. لأصل أنا من ساعة ما شوفتك وانا مش قادر الصراحة
- انت عارف اني مش هتأخر عليك بس ابني لو دخل ممكن تبقي مشكلة كبيرة ليا و ليك
- طيب بس الحس كسك أو تمصي زبي .. معلش مش هأخرك كتير
و قام ساحبني علي السرير تاني و قام قعد يبوسني من شفايفي و انا سيحت خالص و ما بقيتش قادرة أقف على رجلي و هو كمان بدا يقلعني الروب والقميص و ايده كانت دخلت لكسي تفرك فيه و أنا كنت استسلمت خلاص لشهوتي و حسيت إني محتاجاه جدا أكتر من أي حاجة و راح مني خوفي من احمد ابني اللي أنا بقيت حاسة اني شرموطة في نظره .. عشان كده ما بقيتش تفرق .. و مجدي طبعا مش عارف أنا بفكر في ايه .. و كل همه بيلحس كسي و بيشفط بظرى اللي كبر قوى و حسيت إني عاوزة حد يقطعه من شدة الشهوة اللي جوايا و الرغبة المكبوتة اللي عندي و اللي في كل نيكه بتخرج مني أكتر من اللي قبلها .. ساعتها لقيت نفسي عريانة ملط ومجدي كمان كان قلع ملط و نايم فوقي و هو بيحك زبه علي كسي اللي كان نزل عسله مرة و كان غرقان كتير جدا .. فعشان كده زبه دخل بسرعة جوا كسي و حسيت ان كسي بيسلم عليه كأنه وحشه .. و بقيت متجاوبة معاه و انا بقوله
- كمان يا مجدي .. دخله قوي أنا عاوزة زبك ده يقطعني
- أنا عاشق كسك و جسمك ده .. إنتي حتة فرسة مستحيل يكون فيه زيك ..
- حبيبي وزبك حبيب كسي
و لقيته قلبني و نيمني علي بطني و انا ممددة و قام فاتح طيزي و دخل زبه في كسي من ورا و كان الوضع ده بيخليني طايرة بجد .. لأنه بيدخل في كسي و بيكون كسي ضيق و بحس بالزب جامد وحلو ومالي كسي .. و فضك ينيكني و يرزع فيا من ورا وانا نايمة ومستسلمة خالص له ومفيش عندي غير اهات مكتومة وخايفة انها تخرج مني عشان ما حدش يسمعني .. و فضل على الوضع ده خمس دقايق و بعدها حضني من ورا و زبه لسه جوا كسي و قام منيمني على جنبي و رفع رجلي اليمين وهو فاتحني و بيدخل و بيخرج زبه بطريقة جميلة وممتعة .. و بعد كده رجعني تاني على ضهري و رفع رجلي لحد ما وصلت عند اكتافي و هو بيرزع جامد في كسي و انا زي العجينة اللي بيشكلها علي مزاجه .. و بعدها حسيته قام مدخل زبه جامد لجوا و قام بعدها ارتعش رعشة جامدة وهو بيحضني و وبيمسك بزازي يفعصهم جامد وكأنه بينتقم منهم .. وبعدها نزل لبنه كله جوا كسي و انا جسمي ارتخي خالص و ما حسيتش بنفسي غير و ماجدة بتصحيني


الحلقة الخامسة ::



لقيت ماجدة بتصحيني و انا كنت عريانة ونايمة على ضهري و آثار اللبن علي كسي . . فقمت مفزوعة ومش عارفة أغطي نفسي .. فلقيت ماجدة بتبص لي و هي عاوزة تفهم ايه اللي انا فيه ده .. وكانها شكت إن اللي عمل كده ماهر جوزها ..
- انتي هنا من امتا؟
- يهمك قوي هنا من امتا؟
- مال كلامك كده؟ .. بتكلميني كأني عاملة ليكي مصيبة
- ايه اللي انا شايفاه ده؟ .. انتين ايمة عريانة وريحتك كان فيه راجل نام معاكي .. حتي شعرك و السرير بيقول انك كنتي بتتناكي
- انتي هتحققي معايا .. هو أنا كنت حاسبتك بتتناكي ولا لأ؟
- المهم مين اللي كان بينيكك ؟؟ هو ده الأهم
- هتصدقيني ؟
- شكلك عاملة مصيبة بجد .. مين هو
- الساكن الجديد
- نعم؟؟ .. ازاي؟؟
- زي ما بقولك كده .. الحكاية اني قابلته في الميكروباص و انا جاية ليكي من القاهرة .. وحصل انه و معاه واحد تاني كمان اتحرشوا بيا و مش هقولك انهم عروني و خلوني حلبتلهم ازبارهم و شربت لبنهم و حتى انا نزلت شهوتي أكتر من مرة
- و احمد كان فين
- احمد كان في الكرسي اللي قدامي و كان بيلعب على الآيباد و السماعات في ودنه و مش داري بأى حاجة حصلت .. وطبعا انتي نفسك سألتيني مالي و كانك حسيتي بإن فيه حاجة حصلت لي
- صح .. تمام انتي كان باين عليكي خالص
- و لما جيت هنا انا نمت و ما كانش في بالي ان الراجل ده هو اللي هيأجر عندكم و حتي السمسار كان الراجل التاني في الميكروباص
- و عرفتي ازاي
- ما هو هو اللي قال لي
- هو مين؟
- مجدي اللي أجر عندكم
- و لما انتي تعبتي ووقعتي و انا كملت بدالك وانتي كنتي شايفة انا لابسة ايه
- ايوة
- جه هو بعد ما انا خلصت وكنت عريانة تقريبا و طبعا فهمته اني شغالة عندكم و حصل انه نام معايا بجد .. و لما خلص انا قمت وبعدها خرجت ودخلت شقتك وشوفتك مع احمد يومها
- تمام وبعدين
- ولا أي حاجة انا لما قولت انام هنا .. لما عرفت من ماهر ان الناس هنا لسه قدامهم حوالي 4 ايام .. عشان كده نمت و كنت مطمئنة خصوصا ان احمد معايا .. لكن احمد صحي بدري و خرج وسابني نايمة و طبعا مجدي جه ولقاني نايمة و طبعا حصل تاني انه نام معايا
- يخرب عقلك يا ميرفت .. يعني انتي اتناكتي و انبسطي كمان حتي ماهر نام معاكي كمان
- ماهر استغل اللي بينك وبينه وقعد يتكلم معايا كلام عادي فقلب علي كده لكن اول ما دخله مفيش أقل من دقيقة ولقيته نزلهم على طول .. يعني انتي كان عندك حق بتتعبي معاه
- و فعلا حتي لما نام معايا امبارح عمل معايا مرتين غير العادة .. لكن في النهاية انا بردو تعبت اكتر
- طيب اقوم بقا اخد دش و البس قبل ما احمد ييجي
- احمد كان مخنوق وعاوز يخرج فبعته يدفع فاتورة النت عشان النت قاطع من يومين
- طيب اقوم انا احسن عشان الوقت
و قمت من السرير و انا عريانة و دخلت اخدت شاور و الباب كان متوارب .. فدخلت ماجدة وقلعت وبدأت تاخد معايا الشاور و اجسامنا احتكت ببعضها كتير و لقينا نفسنا هيجنا على بعض .. فلقيتني من غير ما احس ببوسها وهي بتستجيب ليا واضيع انا معاها في أجمل بوسة بيني و بين ماجدة وايدينا بدأت تسرح في أماكن تانية .. انا بدعك في حلماتها و هي بتفرك في كسي و تقولي كسك حلو يا ميري .. انتي اللي كسك احلي يا ماجي .. احنا زي بعض طالعين لأمنا .. ثم نغوص في قبلة حميمية واحنا عريانين تحت مياه الدش لنتفاجأ بأحمد يدخل علينا عريان ملط ويحتضن ماجدة من الخلف و تتفاجأ ماجة ويتقدم مني أحمد ليقبلني و هو محتضن ماجدة التي ترجع يديها خلفها و يعتدل أحمد من خلفها وهي تميل ناحيتي ليدخل احمد زبه في كسها ويبدأ في نيك ماجدة أمامي و أنزل أنا لألحس كس ماجدة و اشاهد زب احمد يدخل و يخرج في تناغم جميل .. فأغلق مياه الدش و اطلب منهما ان ننتقل للسرير افضل .. و أغلق الباب بالمفتاح و أضع المفتاح به حتي لا يتمكن ماهر أو مجدي من فتح الباب و ندخل أنا و ماجدة واحمد الى السرير و هما يقبلان بعضهما باشتياق .. ثم تنام ماجدة وهي فاتحة رجليها و احمد ينزل ليلحس كسها و انا انزل على شفايفها و اقبلها بطريقة شهوانية وهي تتهرب مني لقوة شبقها الجنسي من جراء ما يقوم به احمد مع كسها .. ثم يقوم ويفرش زبه على كسها و يدخله بهدوء و يعتليها و يبدا في نيك ماجدة وهي تزوووووم وكان كسها يتقطع .. ثم تبدأ رحلة آهات مسترسلة لاقم انا و اجلس بكسي على وجهها و ظهري لأحمد كي لا أنظر له .. ومن ثم أجد ماجدة تهتز بشدة من عنف احمد في رهزها بقوة و أنا من اهتز من اهتزازها من شدة ما تقوم به مع بظري الذي يسترسل في انزال سوائله و تخور قواي فأرتمي بوجهي على السرير و كسي على وجه ماجدة .. لأكون بوضع الدوجي أمام أحمد الذي يبادرني و امام أعين ماجدة بإدخال زبه في كسي و يقوم بنيكي أمام ماجدة و أنا من فرط الشهوة و المتعة لا أقاومه .. بل أستمتع و ازوووم و تخرج آهاتي متفرقة و كأنها متناغمة مع كل طعنة من زب أحمد لكسي ... وبعد برهة يخرج احمد زبه من كسي ليدخله مرة اخري في كس ماجدة و يبدأ في دخول و خروج زبه بسرعة عالية حتي ينزل حليبه في كسها و تهدأ ماجدة و أظل أنا حبيسة شهوتي المتقدة و التي لم تهدأ و تشعل ****يب في كسي ... لنتفاجأ ثلاثتنا بجرس الباب لنقوم مفزوعين و كل منا يرتدي ملابسه في سرعة خوفا من الفضيحة .. ثم يخرج احمد و يفتح الباب و انا و ماجدة بالغرفة نكمل ارتداء ملابسنا لأسمع صوت مجدي و هو يتحدث مع احمد و بالطبع هو يعرفه منذ كنا بالميكروباص .. فيسلم عليه و يذكره بنفسه و احمد يتذكره و يقول له أنها فرصة سعيدة .. و اننا لن نطيل هنا في الاسكندرية و سوف نغادرها بالقريب و نترك الشقة اليك .. وبادر مجدي بأنه لا يتعجل و ان نأخذ راحتنا طالما لم يأتي بمنقولاته .. ثم أخرج أنا و معي ماجدة و نسلم عليه و نتركه مع احمد و نخرج من الشقة الي شقة ماجدة .. .. ثم نجلس بالصالة و عنوان حوارنا الصمت وحتى لا نستطيع النظر لبعض .. لتقطع ماجدة الصمت
- هو احمد نام معاكي قبل كده؟
- هي البنات فين؟
- تحت عند جارتي بيلعبوا مع بناتها .. ليه؟
- اصل انتي بتتكلمي كده ومش خايفة يسمعوكي
- لا ما تخافيش انا واخدة بالي كويس
- .....
- ساكتة ليه؟ .. ما انتي شوفتيه نام معايا
- الوضع يختلف انى انا امه لكن انتي خالته
- وضع ايه و بتاع ايه انا زيك بالظبط .. نام معاكي ولا لأ؟ ومن امتا ؟
- امبارح بس
- يعني مش مجدي اللي نام معاكي ولا احمد ومجدي .. انا عاوزة افهم
- ايوة احمد ومجدي
- لا انتي هتحكيلي و بالتفصيل كمان
- هقولك بس انا حاسة انك هتفهمي انى انا اللي عاوزة كده انما الحقيقة غير كده
- و افهمك غلط ليه .. احكي
- احمد سألني ان ماهر نام معايا ولا لأ أكتر من مرة ومستحيل يسأل سؤال زي ده الا لو كان متأكد من حاجة شافها او سمعها خصوصا اني اتكلمت معاكي في الموضوع ده و مش بعيد يكون سمعنا .. المهم قولتله ان ماهر نام معايا .. فحب يسألني بالتفصيل و قولتله بس مش بالتفصيل قوى .. و بعد كده سألني عن رأيي في زبه فقولت له وده ماله .. فقال لي انه عاز يعرف رأيي .. فقولتله انه وارث من ابوه و ان زبه كبير للي فى نفس سنه .. فلقيته بقرب مني و عاوز يتأكد من كلامي عشان مش معقول احكم على حاجة الا لما اجربها فبقول له انت عاوز تنام معايا ؟؟ فهددني اني لو ما طاوعتوش هيقول لأبوه و انه كده كده لو ابوه عرف انه نام معاكي مش هتفرق معاه لأنه فى النهاية راجل
- اهاااا .. يعني كسر عينك لما عرف انك نمتي مع ماهر و بكده بقي سهل انه ينام معاكي .. تصدقي انه واد جدع عرف يجيب رجل امه بسرعة
- فطبعا نام معايا و نمنا للصبح و احنا مهدودين و صحيت على مجدي و هو بيصحيني و ساعتها حصل انه نام معايا عشان اشتاق لي
- انتي مش هتروحي بيتك و هتفضلي معايا هنا .. دا الموضوع كبير و انا مش عارفة ..
- انا مش هطول هنا عشان مش عارفة ايه اللي ممكن يحصل بعد كده .. كمان انا قاعدة بس عشان جوزي ما يسألنيش ايه اللي رجعني بسرعة كده .. و هكون مضطرة اني اكدب عليه و اقول له مبررات كتيرة
- اللي انا عاوزة افهمه دلوقتي .. علاقتك بأحمد هتوصل لإيه بعد ما شوفت اللي شوفته؟
- عن نفسي انا عاوزة اقفل الموضوع على كده
- هتقدري؟؟؟ ... ما اعتقدش ... و لو قدرتي دلوقتي .. بعد كده مش هتقدري
- ليه يعني انتي شايفاني همشي ادور على زب ينيكني .. أنا ما كنتش كده ابدا و كنت راضية بكل اللي مع نادر جوزي .. لحد ما حصل اللي حصل في الميكروباص و من بعده الشقة بتاعتكم و انتى و احمد و بعدها انا و ماهر و انتهت بيني و بين احمد وانتي معانا
- ميرفت انا مش عيلة صغير مش بفهم ... انا كنت حاسة و احمد مدخل زبه في كسك انك مشتاقة له ومحتاجاه جدا .. و حسيت كمان انك كنتي لسه عاوزة كمان لولا جرس الباب
- مش هكدب عليكي بس لازم تكون فيه وقفة لأني هرجع بيتي و ساعتها هتكون المسألة صعبة جدا خصوصا ان نادر بياخد باله و كمان محمد .. دا غير اني لو استمريت مع احمد علي كده ممكن اتفضح و كمان مش هتكون علاقتي بيه زي الأول
هنا يدخل احمد و يسألنا
- ايه الأخبار؟ .. احنا حظنا حلو اننا لحقنا نفسنا
- انا عاوزة نسافر يا احمد وكفاية لحد كده ..
- ليه يا ماما ..
- ماما؟؟؟؟!!!!
- ايه كلمة ماما مش عجبتك انا عارف
فترد ماجدة و هي تبتسم له
- شوف يا احمد يا حبيبي انا عاوزة اتكلم معاك جد شوية
- جد ايه يا شرموطة منك ليها
- لالالا .. بقولك ايه يا ولا .. انت لحد هنا و خلصنا و أعلي ما في خيلك اركبه و لو كلمة منك اتقالت لأبوك علي امك .. أنا اللي هقف لك .. اوعى يا ولاه تكون فاكر نفسك راجل بجد .. أنا بس اللي استغليتك .. انما انت حنة عيل لا روحت ولا جيت .. وكلمة زيادة انت عارف انا ممكن اعملك ايه
- هتعملي ايه يعني
- انت ناسي يا خول اني كنت بدخل صابعي في طيزك يا خول .. وانت كنت مستحليها و عاجباك .. هاتقول لأابوك حاجة على امك انا هكدب كلامك و هقول انك بتقول كده على امك عشان تداري عليك انك بتتناك يا خول
- هههههههههههههههههه
- بتضحك ؟؟؟ اضحك براحتك بس صدقنى اى كلمة هتقولها هتكون عواقبها مش كويسة خالص و انت اللي هتجني على نفسك و من هنا لحد ما تسافروا .. امك هتنام معايا و انت وماهر تناموا مع بعض
- يعني ايه ؟؟
- يعني زي ما قولت لك كده بالظبط .. و من دلوقتي أنا و امك ماتجيش ناحيتنا تاني و تتعامل معانا زي ما كنا الاول
فسكت أحمد من الصدمة ونظر لي .. فقولت له
- بتبص لي ليه ؟؟ خالتك كلامها صح و اللي حصل قبل كده كان غلط وانتهي .. مجرد انك تفكر تعمل حاجة زي كده تاني مش هيكون في صالحك ابدا ... تعالي يا ماجدة عاوزاكي ..
ثم أخذت ماجدة ودخلت معها غرفتها و قفلنا الباب بالمفتاح
- تفتكري يا ماجي أحمد هيسكت؟
- طبعا انتي شوفتي انا كلمته ازاي
- الغلط كان منك الأول انتي اللي فتحت عنيه علي الكلام ده
- انتي هتلوميني لوحدي
- خلاص اللي حصل حصل بس انا خايفة من رد فعله بجد يروح يقول لأبوه و تبقى مصيبة
- انتي هتقلقيني ليه
- انا اللي قلقانة خلقة .. اومال انا سيبته ينام معايا ليه؟
- طيب نعمل زي ما قولنا له و نشوف ايه رد فعله .. وانتي هتنامي انهار ده معايا و هيبان كل شيء بعد كده
- تمام ..
- بس أقولك على حاجة يا بت
- ايه؟
- من ساعة ما شوفته بينيكك و انا مش عارفة اتلم على بعضي
- يعني ايه انتي هترجعي تاني في كلامك ؟
- لا طبعا بس كنت مستمتعة معاكي انهارده تحت الدش
لنجد الباب بيخبط .. فترد ماجدة
- مين
- انا ماهر
- طيب لحظة
و تقوم ماجدة فتفتح الباب و يدخل ماهر
- ايه انتم قافلين على بعض ليه؟
- و انت ايه يضايقك في كده ... قاعدة بتكلم مع اختي في كلام ستات
- ههههه .. كلام ستات ؟؟ .. اعرفه
- مش ليك فيه .. و انت جاي عاوز ايه؟
- عاوز اتغدا .. انتي طابخة ايه انهارده
- اووووو .. و **** نسيت .. خالص
- نعم ؟؟؟ ... يعني ايه نسيتي .. انا مش سايب لك فلوس الصبح
- ايوة بس احمد راح يدفع فاتورة النت و انا قولت اخد ميرفت معايا .. فلقيتها تعبانة جدا من نومة السرير امبارح و فضلت جنبها قلقانة عليها
- تمام يعني انا ارجع من الشغل أكل ايه ؟؟ آكل في نفسي مثلا ؟؟
- طيب انا وميرفت هنقوم نوضب لك أكل مفيش 10 دقايق
و قمت مع ماجدة نوضب اكل بسرعة من اللي موجود عندها .. فخرجنا للصالة لقينا احمد قاعد ومهموم وسرحان .. فكبرنا دماغنا و دخلنا المطبخ .. شوية وماهر دخل علينا بيقول لنا
- هو الناس اللي قدامنا وصلوا ؟
- اه .. انا نسيت أقولك .. حتى فتح الباب على ميرفت الصبح ولولا انها كانت لابسة كويس كانت هتبقى مشكلة
- طيب انا اتفق معاه يرجع كمان اسبوع و حتى لو ارجع له الفلوس تاني
- لا ما هو هو قال لها انه لسه قدامه شوية و كل وقت و التاني بييجي الشقة ينقل حاجة او يجيب حد يصلح حاجة
فرديت انا عليهم
- انا قولت لكم امشي و اسافر يكون احسن بدل الاحراج مع الناس كده
- ولا احراج ولا حاجة .. انتي يا قمر تقعدي و ما تقلقيش من اي حاجة
فتتدخل ماجدة
- بص يا ماهر .. أي كلام كان قبل كده مع ميرفت تنساه من هنا و رايح
- كلام ايه ؟؟
- انت فاهم وانا فاهمة انك فاهم
- يعني ايه بقى
- يعني يا حبيبي زي ما بقول لك كده .. وكمان انت واحمد هتناموا في الشقة سوا و ميرفت هتنام معايا
- ايه ده؟ .. انا بطرد من بيتي ولا ايه؟
- مش بتطرد ولا حاجة بس هي جاية ضيفة هنا يومين ومسافرة
- لا طبعا انا آسف
- خلاص نام انت واحمد والبنات في الشقة هنا و انا و هي هننام في الشقة التانية و لا تكون زعلان كده
فأرد على ماجدة و انا مشغولة بعمل الأكل لماهر
- يا جماعة ما تتعبوش نفسكم .. خلاص انا اصلا كلمت نادر انهارده .. و قال لي ان نسيم صاحبه موجود هنا و ممكن ارجع معاه
- ولا صاحبه ولا الكلام ده .. هو انتي بتجيني كل يوم؟
- يا ماجدة انا مش حابة اعمل مشاكل مع جوزك
- و لا مشاكل و لا حاجة .. هو بس اتقمص عشان انا قولت له ينسى أى حاجة معاكي بعد كده زي ما احمد كمان نسي اي حاجة معايا من بعد كده ... انا حياتي بعد كده لبيتي و جوزي و بس .. و اللي فات ده كان وضع غلط و لازم يتصلح
فينظر لنا ماهر و هو مقتضبا و يمط في شفتيه من الغيظ و يخرج للصالة .. فيجد احمد فيدخل حجرته و يقفل على نفسه الباب


الحلقة السادسة :::



- ينفع كده يا ماجدة .. اهو زعل اهوه و انا ما صدقت ان الموضوع رجع بينكم تاني و بقيتم كويسين مع بعض .. أنا وضعي هنا بيجيب مشاكل
- و مشاكل و حاجة .. انا اعرف احل المشكلة دى ازاي .. هو بس محروق عشان ما عادش هيدوق كسك بعد كده ..
- بطلي وساخة بقى واتكلمي جد
- هو ده الجد .. انتي ما تعرفيش الراجل لما بيقابل ست غير مراته بيكون مشتاق لها ازاي
- قصدك ايه؟؟
- قصدي يا حبيبتي يا ميري .. إنك على نياتك قوي
- كل اللي حصل ده و علي نياتي؟؟
- ما هو لو ما كنتيش على نياتك ما كنتيش اتناكتي من كل دول ... ههههههههههههه
- ليكي حق تضحكي عليا .. ما انتي لو كنتي مكاني
- يا ريت اكون مكانك
- انتي يا بت عاوزة تتناكي و خلاص
- هو انا لاقية
- بقولك ايه روحي شوفي ماهر و كلميه عشان انا مش ناقصة مشاكل بينكم
- طيب و انتي خلصي الغدا عشان ما يتكلمش تاني .. و انا راحة له اشوف فيه ايه
و تذهب ماجدة لماهر و تقفل الباب وراها و انا احضر الغداء لهم ثم انده علي احمد عشان ينزل ينده للبنات من تحت .. و احمد يبص ليا و هو مصدوم من التغير المفاجئ و كأنني لا أعبأ بتهديده لي .. فينزل و انا أرتب السفرة و أدخل حجرة البنات ألبس روب ماجدة و أخرج لتخرج بعدها ماجدة ومعها ماهر و على وجوههم الابتسامة فأبتسم لهم بدوري .. ثم تقول ماجدة
- ميري حبيبتي معلش ممكن بعد إذنك أنا و انتي هنكون في الشقة التانية سوا و احمد هينام هنا في اوضة البنات وماهر في اوضته و انا فهمته كل حاجة ..
- طيب و بالنسبة للناس اللي في الشقة التانية .. الراجل كل وقت و التاني بينقل في حاجات و أنا بتحرج منه
- ما انا هكون معاكي و غير كده هنقفل باب الاوضة بالمفتاح و بترباس كمان عشان تكوني مطمئنة و كمان ما يصحش إننا نقفل باب الشقة و هو أجرها او نضطر نرجع له فلوسه و نلغي الايجار
- و انا ما يرضينيش كده
- خلاص يبقى اتفقنا
- اتفقنا على ايه؟
- اني هنام معاكي طول ما انتي هنا في الشقة التانية .. وماهر مع احمد و البنات هنا في الشقة بتاعتي
طبعا ماهر كل ده ساكت .. ف ماهر قال
- طيب نتغدا الأول و بعدين شوفوا انتم هتعملوا ايه
فقعدنا و جه احمد ومعاه البنات و قعدنا اتغدينا و انا من وقت للتاني ألاقي ماهر يبص لي واحمد يبص عليا و علي ماجدة و طبعا كلها نظرات ليها معني مختلف عن كل واحد فينا احنا الأربعة .. المهم خلصنا و دخلت انا وماجدة نوضب المطبخ ونعمل شاي وطلبت منها مقادير كيكة .. و عملتها وهى كانت بتغسل الأطباق .. المهم خلصنا و خرجنا بالشاي و الكيكة و قعدنا كلنا في الصالة ... بس حسيت بنفور شديد بين ماهر و احمد و ماهر مش طايق احمد خالص و لا احمد طايقه .. بسبب ان احمد ناك ماجدة مراته وماهر ناك امه فطبعا الاتنين كأنهم ألد الأعداء .. بس لولا اني انا وماجدة موجودين و وقفنا كل واحد منهم عند حده كان ممكن الموضوع يتطور عن كده كتير .. لكن اللي في القلب في القلب
المهم ما كانش فيه أي حوار غير النظرات .. لقوم انا و ماجدة نقعد مع البنات في البلكونة .. و ماهر يدخل ينام .. و احمد يتفرج على التليفزيون .. و يمر الوقت سريعا بوجود البنات ومرحهم معايا .. فاجد الساعة تقترب من السادسة مساءا .. فتطلب مني ماجدة البس و اخرج معاها عشان هتشتري بعض حاجات ليها و للبنات .. و بالفعل نخرج و احمد ييجي معانا و ماهر قال انه هينزل لاصحابه على الكافتيريا ... و نرجع من بره و الساعة كانت حوالى 9 ونص .. فتجهز ماجدة ساندويتشات لينا كلنا
فألاقي أحمد يقولنا
- أنا آسف جدا يا ماما و آسف جدا يا خالتو و أنا بجد ندمت على كل اللي حصل مني و أوعدكم إني هكون ليكم ابنكم مش أكتر
لتدمع عيناي أنا و ماجدة و نأخذه في حضننا و نقول له اللي فات مات و عدى ... فيطلب مني ان يبات معايا انهارده عشان يثبت كلامه .. فأقول له
- معلش خالتك عاوزة تنام هي معايا لحد ما نسافر عشان فيه موضوع يخصها انا بحله معاها
- يبقى انتي كده مش مسامحاني
- لا مش كده بس سيبنا براحتنا
- اللي تشوفوه
ثم آخذ ماجدة و نذهب للشقة المقابلة و قفلنا علينا الباب بالمفتاح و بعدها كل واحدة مننا دخلت الحمام وروحنا على السرير و قفت ماجدة باب الاوضة بالمفتاح و قفلت النور و دخلت معايا على السرير بعد ما قلعت الروب ... فبادرتها
- تفتكري يا ماجي احمد ندمان فعلا ؟؟
- ما اعتقدش .. لأني حسيت بنبرة كلامه مش فيها صدق وكمان حسيت انه عاوز يستفرد بيكي و انتي كويس انك قطعتي عليه الطريق .. دا غير انه لو كان استفرد بيكي كان ممكن توصلي معاه لنقطة مش هتقدري ترجعي منها و ده اللي انتي نجحتي فيه .. عموما بكره هنشوف اللي هيحصل
- طب يلا نامي ..
و نامت ماجدة و انا كمان نمت و صحينا الصبح و تمام و هي قامت قالت لي يلا ناخد الدش بتاعنا في شقتي أحسن .. فقومت معاها و خرجنا و قفلنا الشقة و دخلنا شقتها و كان ماهر بيلبس عشان نازل شغله .. واحمد نايم جوه مع البنات .. فدخلت ماجدة الحمام وانا من بعدها .. و قامت قالت لي
- انا هصحي احمد وهاخده معايا و هسيب ليكي البنات ..
- ليه هتاخدي احمد ورايحين فين؟
- مش تقلقي كده بس انا هعمل حاجة كده وهعرف منه ايه اللي في دماغه
- تمام
و دخلت ماجدة صحت البنات و احمد .. و بعد كده احمد دخل الحمام وهى جهزت فطار للبنات و انا كنت بوضب المطبخ .. وبعد كده لقيت احمد دخل عليا المطبخ وقال لي انه خارج مع خالته عشان ما تمشيش لواحدها .. و ماجدة كانت لبست و خرجوا الاتنين .. و بعد ما احمد وماجدة خرجوا قولت اقوم اغسل الهدوم بتاعتي وبتاعة احمد .. وكان فيه هدوم ناقصة .. فافتكرت انها هناك في الشقة التانية .. فأخدت المفتاح اللي معايا و سيبت البنات و دخلت .. فتفاجأت بوجود مجدي .. و كان موجود بالبوكسر .. فلما شافني .. ابتسم وانا اتسمرت مكاني .. فقولت له
- أنا آسفة جدا كنت جاية آخد هدوم من هنا عشان عندنا غسيل
- آسفة على ايه بس .. انتي تدخلي هنا في أي وقت
فحامل يقرب مني فأنا بعدت و قولت له
- البنات و الناس جوا
- دا حضن بس؟
- ولا حضن ولا اي حاجة معلش
- اللي يريحك يا قمر
فدخلت لميت الهدوم كلها ليا و لأحمد وماجدة وخرجت لقيته قفل الباب و قال لي
- مفيش خروج الا لما نعمل واحد على الرسيع
- واحد مين البنات الصغيرين لوحدهم .. اوعي عديني
- واحد بس يا قمر
- ما تضايقنيش بقى عشان ما ازعلش منك
- للدرجة دي .. ماشي
و قام فاتح الباب و انا خرجت لقيت البنات كانوا واقفين على الباب من بره و عاوزين ينزلوا تحت عند جارتهم عشان عندها لعب كتير .. فقال لي
- شوفتي بقى البنات عاوزين ينزلوا يلعبوا حرام تحرميهم من اللعب
- هما مش فاهمين حاجة و لما مامتهم تيجي يبقوا ينزلوا
فلقيت البنات بدأوا يعيطوا وعاوزين ينزلوا و جارتهم سمعتهم من تحت عندها فطلبتهم مني و ان ماجدة مش هتقول حاجة .. و أمام اصرارهم وطلب جارتهم و اللي واقف يشجع اللعبة الحلوة .. لقيت نفسي مضطرة اوافق ينزلوا و بعد ما نزلوا و لسه هدخل شقة ماجدة .. لقيت مجدي شدني و سحبني لجوا عنده و قال لي
- خلاص بقى مش عاوزين فضايح
- صدقني حد هييجي و هتكون الفضيحة بجد
و هو ولا هو هنا و بدأ يقلعني الجلابية اللي كنت لابساها و هو بيبوسني و بيفعص في بزازي و مفيش دقيقة ولقيت نفسي عريانة ملط و هو قلع البوكسر و زبه بقى واقف زي المدفع .. و أخدني على جوا على السرير و نيمني و بدأ لعبته المفضلة في لحس كسي اللي كان غرق بجد من افرازاتي اللي نزلت من قبل ما البنات تنزل تحت .. وهو بيفعص في بزازي و بيدعك حلماتي الكبيرة اللي وقفت دليل علي هيجاني .. وهو مش راحم لا حلماتي ولا بظري ولا كسي و انا آهاتي بتخرج مني بدون وعي مني و بقيت مثارة جدا و بعد كده قام من عليا و قال لي دقيقة وراجع لك .. وانا بتلوي في السرير و كسي بقا نار قايدة فيه .. رجع بعدها وقال لي معلش حبيبتي .. و رجع تاني يلحس في كسي و انا كنت وقتها مش قادرة .. ولقيت نفسي برتعش جامد و هو بياكل كسي و بعدها قامت شهوتي نزلت بصورة غير طبيعية و غرقت وشه .. وقام عاطيني زبه عشان امصه و انا مش قادرة اقوم اصلا .. و فضلت امص في زبه بكل شهوة وكأنه وحشني طعمه بجد .. لحد ما لقيته دخل زبه لآخر زوري و كنت هتخنق بجد .. و راح منزل كل لبنه في زوري و بعدها خرج زبه و انا أخدته الحس كل اللي عليه و امص فيه .. وفجاة سمعت الجرس ضرب و كأن روحي اختفت من جسمي و قلبي اتوقفت نبضاته .. فقام و راح يشوف مين .. و استغربت انه بيشوف اللي علي الباب و هو ملط .. وبعدها فتح الباب و الباب اتقفل و لقيته دخل ووراه الراجل التاني بتاع الميكروباص اللي هو السمسار اللي جاب له الشقة .. ولقيته بص لي و قال لمجدي
- ايه يا عم الجمال ده .. دا انت كلامك صح اهوه .. و شكلنا انهارده هنتروق بجد
- انا حبيت اعملها لك واعملها لها مفاجأة و قولت أكيد نفسك فيها و هي أكيد طبعا اكيد عاوزة تجربك
- الا نفسي فيها .. دي حتة قشطة بجد .. انا كنت فاكر نفسي بعرف حريم .. بعد دي .. أنا ما فاتش عليا حريم أصلا
فقولت لمجدي
- يعني يا مجدي انت شهرت بيا و فضحتني و عرفته كمان مكاني ..
- انتي هتقلبيها نكد ليه .. اسيبك معاه و اروح افتح باب الشقة ونشوف مين اللي هيجيب ورا
- يعني ايه؟ ..
- يعني يا تخلينا نستمتع صح يا تكون فضيحتك انتي يا لبوة .. انتي فاكرة بجد اننا شايفينك محترمة .. انتى حتة شرموموطة بس علي نضيف شوية
- بس يا مجدي ما تزعلهاش كده .. هي هتكون حلوة معانا و هتسمع الكلام
و لقيت الراجل التاني اللي عرفت بعد كده ان اسمه برهام .. راح قلع هدومه كلها وزبه اللي قيب من زب مجدي لكن ارفع منه و اطول حاجة بسيطة وقرب مني وقعد يرضع في بزازي ومجدي قرب زبه مني تاني عشان امصه لأنه كان نام تاني .. و اول ما زبه وقف و بقى شديد .. سحبه مني و رفع رجلي و بدا يفرش كسي بالراحة خالص و برهام ماسك بزازي مش راحمها رضاعة في حلماتي اللي انبهر بيها و بجمالها .. و بدأ مجدي يدخل زبه في كسي و بدا كسي يدمع من استقبال زبه .. و بعد كده شوية شوية وصل زبه للآخر و بعدها نام فوقي خالص و هو بيبوس في شفايفي و بعد كده بدا يرزع زبه في كسي جامد و هو نايم عليا خالص .. و بعدها لقيت برهام حط زبه علي بوقي و بدأ يدخله و انا استجابت له وبدأت ارضع في زبه اللي كان فيه ريحة غريبة مع عرق أثارتني أكتر و بقيت عاوزة أكله كله و مجدي بينيكني في كسي و انا شهوتي مش عارفة اعد نزلت مني كام مرة .. وحسيت اني زي ما قال عليا مجدي اني شرموطة بجد ... حتى مجدي كان فاتح رجلي على آخرهم و بينيك فيا بمزاج عالي لأول مرة .. و بعد كده لقيته سرع خالص و زبه كبر جوا كسي و انا كنت هصوت .. فلقيته نام عليا و بدا يقذف لبنه السخن الجميل جوا كسي اللي هدأ خالص و ارتاح و ناره اطفت .. و بعدها لقيت برهام بيطلب مني انى اتشطف في الحمام عشان مش بيحب ينيك كس فيه لبن راجل تاني .. وحسيت ان الكلمة دي على قد ما هي جرحتني لكن أثارتني جداااا .. و سمعته و هو بيتكلم مع مجدي انه كان نازل من بيت زبونة قريبة من هنا و كان بينيك فيها و حتى ما لحقش يغسل زوبره حتى .. فحسيت اني مصيت زبه اللي كان في كس ست تانية .. حسيت احساس مختلط ما بين اثارة و ما بين قرف .. و لكن في النهاية هو الجنس .. .. فأحببت أن لا أشطف كسي كما يجب و ان يكون لبن مجدي مختلط بلبن برهام .. لو هينزل في كسي ... ثم خرجت بعد ان شطفت كسي من الخارج و ليس من الداخل فوجدت مجدي ينتظرني عند الحمام و كان سيدخل .. فقابلني برهام بأن أخذني في حضنه و هو يبوس أي حتة من لحمي تقابله و كأنني بالفعل قشطته .. ثم دفعني على السرير و فتح رجلي و بدأ يلحس في كسي الأحمر من فعل لحس و نيك مجدي فيه .. ثم يمص في بظري بطريقة دفعتني للجنون ووصلت بي لغثارة لم أشهدها .. فقد كان بظري في فمه ولكن يلعبه بلسانه رايح جاي فضغطة شفايفه على بظري من ناحية تجعلني مثارة و لعب لسانه عليه تصل بي لأعلى اثارة .. فتنفجر شهوتي سريعا في فمه .. فيقوم عني و يقبلني فأتذوق طعم شهوتي من شفايفه .. ثم يفاجئني بدفع زبه مرة واحدة داخل كسي .. و يبدأ في جولة نيك كسي المعذب من أكثر من زوبر .. .. ثم تزداد سرعة نيكه بدخول زبره و خروجه بسرعة جدا فأفقد روحي من عنفه في النيك حتى أنني لا استطيع ان اتنفس .. ثم يقلبني على بطني ممددة و يفشخ فلقتي طيزي و من ثمَّ يدفع بزبه في كسي و يبدأ في جولة أخري من النيك اللذيذ و الممتع حقا .. ثم سريعا يتشنج و يغرس زوبره عميقا في كسي الى أن ينزل لبنه غزيرا جدا و أكثر جدا من مجدي لدرجة أنني تخيلت أنه يتبول في كسي .. .. فدخل علينا مجدي و هو يقول لبرهام
- ايه يا عم .. انت خلصت ولا ايه؟؟
فغمزه برهام و قال له
- انت اصلا ندهت لي على غفلة وانت عارف انا كنت في شغلانة قبل ما اجى هنا
- اه نسيت .. طيب الحلوة بتاعتنا موجودة لأسبوع وممكن نخليها شهر
- ازاي .. هى بايتة عندك
- اومال ايه؟ .. وغلاوتها هي عندي انا ممكن أاجر لها شقة لوحدها وطلباتها من الإبرة للصاروخ تكون عندها بس هي تظبطنا
فأقوم و انا منهكة جدا و أقعد على السرير و رجلى مفتوحة واللبن ينزل من كسي و ارد على مجدي
- شوف يا مجدي كلامك ده تقوله لأي واحدة غيري .. انا لازم اقوم قبل ما الناس تيجى و تكون فضيحتي بجد
- لالالالالا انتي مش هتمشي من هنا الا بمزاجي انا بس .. و كمان هتسمعي كل كلمة اقولها لك
فنسمع جرس الباب .. فيلبس برهام ملابسه و أنا بدوري أرتدي ملابسي و أنا في عجلة من أمري و مجدي يرتدي البوكسر و من بعده الشورت .. ثم يفتح الباب ليجد السباك و قد اتي ليجدد السباكة بالشقة
ففور دخول السباك للحمام يخرج مسرعا برهام و اكون انا وحدي بالغرفة .. فآخذ الغسيل معي و أخرج من الغرفة و اقول لمجدي
- ساعة و راجعة تاني .. ليا كلام معاك كتير
- بجد طيب انا مستني
و اخرج من شقة مجدي و ادخل لأجد أحمد وماجدة و قد عادوا من الخارج


الحلقة السابعة :::



دخلت شقة ماجدة وتفاجأت بأنها عادت هي و احمد و الاثنين جالسين و ينظرا لي بغرابة .. فبادرتهما
- انتم جيتوا امتا ؟
- انا و احمد جينا من نص ساعة تقريبا و عرفت ان البنات تحت لأني سمعت صوتهم و انا طالعة .. وانتي كنتى فين؟
- كنت بجيب الهدوم بتاعتنا عشان الغسيل ..
- كل ده ؟؟ نص ساعة ؟؟ دا لو انتي اصلا كنتي بره من قبل كده
- انتي هتحققي معايا ولا ايه؟
- مش تحقيق .. بس انا عاوزة افهم و اطمئن عليكي و ده حقي
- لا اطمني انا تمام
- مش باين .. تعالى انا عاوزاكي
و أدخل انا و ماجدة جوا و احمد ينظر لي يتفحصني من فوق لتحت و عقله يقول ان خلفي مصيبة .. ثم تغلق ماجدة الباب بالمفتاح و تسألني
- مالك يا ميرفت بيكي ايه؟
- مفيش حاجة انتي هتكبري الموضوع ليه
- مش هكبر الموضوع .. بس انا مش اصلح حاجة وانتي تهديها من ناحية تانية
- تصلحي ايه؟
- احمد انا كنت معاه و اتكلمت معاه وفهمته ان اللي حصل بيني و بينه كان غصب عني عشان ماهر دايما بعيد عني و مش حاسس بيا و النتيجة انه طلقني و اللي حصل بعدها .. هو طبعا ما كانش الموضوع راكب معاه و قعد يقول لي انه دلوقتي بيشوفنا بنظرة تانية خالص .. فطبعا انا قولتله .. طيب احنا مستعدين نخليك تتجوز .. هو طبعا صعب في سنك الصغير لكن مش صعب عند البدو و العرب ..
- نعم .. تجوزيه ايه؟
- ايوة ما هو لازم يكون فيه بديل قدامه .. لأنه بكده ممكن يغلط مع اى واحدة و تحصل لنا مصيبة ..
- طيب و العمل ؟؟
- العمل زي ما انا قولتله .. وفيه ناس جيراني هنا من البدو العرب و الموضوع ممكن نظبطه له بس انا اشترطت عليه انه لازم ينجح الأول في ثالثة اعدادي عشان الناس تتقبله .. و عرفته ان بناتهم فيهم جمال اكتر مننا و كمان هيشوف متعة اكتر بكتير من انه يتجوز واحدة من المدينة
- و هو صدق الكلام ده؟
- و مايصدقش ليه؟
- سيبك من احمد عشان هو اول ما يخلص ثالثة اعدادى انا هدخلة مدرسة الرياضة العسكرية .. و دي اللى هتخلق منه انسان تاني ..
- انا معرفش انتي بتفكري في ايه بس اللي انا شايفاه الحل المناسب قولته .. عموما سيبينا من احمد و قوليلي كنتي فين كده؟
- ما قولتلك بجيب الغسيل اللي هناك
- غسيل ايه؟ انتي هتستهبلي عليا .. غسيل ايه ده اللي تجيبيه في نص ساعة .. و مش بعيد من اكتر من كده
- قصدك ايه؟
- قصدي في مجدي ..
- انا مش بكدب
- لا كده بتكدبي بجد .. هو انا مش عارفاكي
- يعني عاوزة تعرفي ايه؟
- بصي يا ميرفت انا اختك الصغيرة أه و مش واصية علي افعالك أه .. لكن ما تزعليش مني لو قعادك معايا هنا هيخليكي تعملي علاقة مع جار ليا في النهاية ممكن يعرف انك اختي في يوم من الأيام و دي لوحدها هتكون مشكلة ليا انا .. لأنه ممكن يستغل كده و يحاول معايا انا و الا يفضحني و ساعتها بيتي هيتخرب و انا ما عنديش استعداد لكده
- أنا للأسف ما فكرتش في كده ابدا .. و صدقيني كله كان غصب عني
- طيب قوليلي ايه اللي حصل .. وصارحيني دلوقتي أفضل
- نام معايا و جاب الراجل التاني اللي طلع سمسار المنطقة عندك أصلا و هو اللي جايب له شقتكم دي
لتلطم ماجدة علي وشها و تنطق في نفس الوقت يا لهوي ... فأكتم بوقها و أقولها
- اهدي بس هقولك بالراحة احسن احمد يسمع و تكون مشكلة
- قولي .. بس بجد انتي لازم تسافري و انهارده قبل بكره
- حاضر انا همشي من عندك ...
- احكيلي اللي حصل
و حكيت لها كل شيء بالتفصيل و ازاي مجدي ارغمني و كنت خايفة إني أزعق معاه و ساعتها كان ممكن يعمل لي فضيحة بجد .. و انه لما جاب برهام كان قصده يعمل عليا كماشة عشان لو انا اشتغلت عند أي ناس تانية هو يعرف مكاني .. و اني في النهاية لما قولتله هرجعلك كمان ساعة .. عشان بس اخرج من الشقة و أعرف اتصرف ازاي معاه .. يعني كنت بهرب منه من الآخر ... واني اصلا كنت رتبت اموري اني اسافر انهارده او بكره بالكتير ..
فحسيت ان ماجدة ارتاحت شوية لما عرفت اني كنت مجبرة مش أكتر و إني كنت كده كده ماشية من غير ما هي تقول .... فطبطبت عليا ماجدة و اخدتني في حضنها و قالت لي
- يا ميري انتي اختي و اخاف عليكي و اللي يصيبك يصيبني ..
- طيب احمد شكله حاسس بحاجة
- انتي طبعا هتدخلي تاخدي شاور
- ده الأكيد .. انتي عارفة
- هو نزل فيكي
- ايوة
- طيب و ريني كده
و قامت ماجدة رافعة الجلابية البيتي و نزلت الكلوت بتاعي و دخلت صابعها في كسي عشان تخرجه غرقان لبن برهام .. فتقربه و تشمه وتلحسه بطريقة هيجتني جدا
- يخربيت كده يا ميري .. نامي كده على السرير
و روحت نايمة على السرير على ضهري و هي فتحت رجلي و نزلت علي كسي و دخلت صابعها و تخرجه بلبن و تلحسه ليا و انا طبعا عارفة ان لبن برهام مخلوط بلبن مجدي .. و هي تتذوقه وتبلعه و حسيتها منسجمة اوي .. فقولت لها ..
- ايه يا بت مالك انتي هايجة ولا ايه؟
- الصراحة اه
- ياااااه ... طب قومي خليني آخد شاور
- يا ميري استني انا مش عارفة بكون مالي و انتي عريانة قدامي
- بيكون مالك يعني؟
- من زمان وانا صغيرة كنت ببقي نفسي أشوف كسك .. ما شوفهوش الا وانتي كبيرة وكمان بعد ما اتجوزتي و خلفتي
- انتي بتتكلمي جد؟؟
- ايوة بجد كنت بهيج عليكي قوي و كنت ببقي عاوزة الصراحة امارس معاكي و احنا لسه بنات
- و دلوقتي طبعا و انتي محرومة اصلا .. نفسك تغتصبيني
- ما قدرش يا قلبي .. انتي غالية عندي قوي .. و بعدين يا بت الكس ده أعمل فيه ايه من حلاوته وجماله
- الحسيه يا وسخة
و كان الشتيمة اثارتها .. فبدات تلحسه و تشد الزنبور بطريقة مثيرة جدا ... فالمرأة تعرف كيف تثير المرأة .. ودخلت صابعين في كسي تنيكني بيهم و انا مش دارية بحاجة و قلعت القميص خالص و بقيت ملط .. واتعدلت على السرير و هي قامت قلعت عريانة ملط وطلعت نامت عليا و أعطتني كسها و أخذت كسي في فمها و بدانا نتساحق انا و ماجدة وكل واحدة منا تلتهم كس الثانية و كأننا في نشوي كنا نحلم بها .. وارتعشنا سويا أكثر من مرة و كانت ماجدة تنزل سوائلها و انا مستمتعة جدا بها و كذلك هي مستمتعة بسوائلي التي تنهمر بغزارة و ماجدة لا ترحم كسي مثلما انا لا ارحم كسها .. ثم قامت ماجدة و وجعلت كسها علي كسي و دخلنا في جولة من السحاق اللذيذ بأكساسنا .. و انا و هي تزداد آهاتنا سويا .. الي أن ارتعشنا جدا و تمسكنا ببعضنا بقل قوة و انفجرت شهوتنا سويا و نحن نصرخ من الشهوة لدرجة أن احمد سمعنا من الخارج و طلب يدخل ليطمئن علينا و لكننا كنا في عالم آخر من المتعة ...
بعدها بحوالي ربع ساعة تقريبا قامت ماجدة وسبقتني للحمام و أنا دخلت بعدها الحمام لأخذ شاور و كانت ماجدة تقوم بتجهيز الغذاء .. و أحمد يلعب على الآيباد ... ثم اخرج بعد أخذ الشاور و أنا ارتدي البرنس و ألف شعري بفوطة .. لأجد ماجدة تجهز السفرة .. فاسألها عن أحمد فتقول إنه ينادي على البنات .. فالتفت لأدخل اوضة ماجدة .. فأجد ماهر يخرج من الغرفة و قد غير ملابسه .. ثم أدخل الغرفة و اقفل الباب عليا و أغير ملابسي و أهم بالخروج لتدخل عليا ماجدة و عينيها تدمع ...فأسألها
- مالك يا ماجدة خير ايه اللي حصل
- انا وحشة قوى يا ميرفت
- ازاي يعني ؟
- شوفتي ماهر بص في الارض أول ما شافك و هو بينظر ليكي نظرة احترام ولا كأنه نام معاكي
- أنا أخدت بالي فعلا بس ايه سبب انك بتعيطي دلوقتي
- اني ما كنتش اعرف انه شالك بجد من دماغه و مش بيفكر فيكي الا بكل احترام و ده في حد ذاته صعب جدا بعد اللي حصل بينكم
- شوفي ماجي .. في النهاية الست هي اللي في ايدها انها تغير أي راجل من ناحيتها
- ايوة بس اللي حصل ما بينكم صعب
- و اللي حصل بينك وبين احمد ولا اللي حصل بيني و بين احمد .. كلها نفس الموقف بس فيه اختلاف ازاي الست تتغير من جواها و تحس بغلطها .. ماهر متأكد إنه هو اللي أغراني و جرجرني معاه .. بالرغم اني انا كمان مشتركة معاه لكن هو اللي شايف الموقف أكتر من أي حد .. غير كده انتي نفس الموقف انتي اللي أغريتي أحمد و بالتالي انتي اللي اتغيرتي و انتي اللي تغيري أحمد .. عشان كده انتي اللي اتحكمتي في الموقف زي ما ماهر هو اللي اتحكم في الموقف اللي بيني و بينه .. نفس الوضع .. أحمد هو اللي هيتحكم في الموقف اللي بيني و بينه .. عشان كده بحس إن أحمد ميال ليكي أكتر مني ودي حقيقة فعلا .. عموما مش هنسبق الأحداث و امسحي دموعك و يلا عشان نأكلهم بره ..
و اخرج انا و ماجدة لنجد ان احمد وماهر و البنات بدأوا يأكلوا ..
و بعد انتهاءنا من الغذاء و شرب الشاي .. يدخل ماهر ليأخذ قسطا من النوم و احمد يلعب على الأيباد .. و انا وماجدة و البنات نجلس في البلكونة .. و كانت الساعة تشير الي الرابعة .. فنجد مجدي ينزل في الشارع و يركب تاكسي و يقول له المنتزة .. فأجدها فرصة لكي أسافر و هو مش موجود .. فأنده على أحمد
- يا أحمد
- نعم يا ماما
- عاوزاك تنزل دلوقتي عشان تحجز لنا في الباص عشان هنمشي دلوقتي
- دلوقتي؟؟
- ايوة يلا بسرعة قبل ما الوقت يعدي علينا
- حاضر
فيذهب أحمد ليرتدي ملابسه و ينزل بسرعة .. فتقول ماجدة
- طب مش تستني لما ماهر يكون موجود
- مفيش أحسن من الفرصة دي إني أسافر و مجدي مش هنا
- طيب قومي جهزي الشنطة قوام
- الشنطة تقريبا جاهزة ..
- طيب ما تنزلي مع احمد مرة واحدة وخلاص بدل ما يفضل رايح جاي
- تمام ... استنا يا احمد انا هنزل معاك
و أقوم بسرعة ارتدي ملابسي و أرتب ما بقي من الشنط .. و اسلم علي ماجدة و البنات و انزل انا و احمد ونأخذ تاكسي على موقف الباص ..
ننزل من التاكسي و نتوجه لشباك التذاكر .. فلم نجد كرسيين متجاورين .. فقولت لأحمد
- أي حاجة و السلام
فحجز كرسيين 14 و 16 .. يعني كل واحد مننا في صف من الباص .. صعدنا الباص و احمد وجد كرسيه و جلس عليه و انا صعدت من خلفه و اشار لي أحمد بمكاني .. فتوجهت له لأجد أنني أجلس بجوار سيدة مثلي .. و كانت تنظر من الشباك على من يضعون الشنط بشنطة الباص .. و أول ما جلست .. التفتت اليا السيدة التي بجواري .. لننظر لبعضنا سويا نظرة كأننا نعرف بعضنا البعض .. ثم في نفس واحد (( ميرفت )) .. انها صديقة الدراسة بالجامعة .. فرقتنا ظروف الحياة و الزواج و ذهبت كل واحدة لحالها فأقول لها
- ازيك يا ميري
- وحشاني قوي حبيبتي ميرفت
- اخبارك ايه؟
- اهو قعدت في البيت و اتجوزت و عندي محمد و احمد .. وانتي ؟؟
- انا زي ما انا
- ما اتجوزتيش؟
- جواز ايه و تعب قلب ايه .. كده احسن
ثم ينطلق الباص معلنا خروجي من الاسكندرية و هروبي من مجدي و برهام
- يعني أفهم انك ما اتجوزتيش؟؟ .. معقولة ؟؟ هي الرجالة ما بتشوفش ولا ايه؟؟
- يا بت يا بكاشة .. هو فيه في جمالك وجسمك الحلو ده؟؟ .. دا أنا لو راجل كنت اغتصبتك قدام الناس كلها
- ايه داااااه .. انتي مش زي ما كنتي أيام الجامعة .. ايه اللي غيرك كده
- ولا غيرني ولا حاجة .. بس إتجرأت شوية .. بس انتي اللي وحشاني قوي يا ميري .. نفسي نقعد مع بعض زي ايام الجامعة .. فاكرة لما زورتيني في البيت و ماما ما كانتش موجودة
- أه فاكرة انتي اياميها قولتيلي انها راحت الكنيسة تحضر إكليل
- وفاكرة لما حصل بينا .... (( و راحت غمزت لي بعنيها ))
- ايوة فاكرة طبعا بس انتي كنتي انانية يومها و خلتيني انا بس اللي اقلع و انتيل أ
- علي فكرة انا كنت هقلع بردو بس التليفون ضرب و قتها و كان بابا على التليفون و ساعتها خرجنا من المود وبقينا نلبس بسرعة عشان كان بابا هيعدي علينا و نكون لابسين و جاهزين
- يعني قصدك اني انا ظلمتك
- طبعا و لو عاوزة انا مستعدة و من دلوقتي كمان .. وبعدين انا عايشة في شقة لوحدي بعد ما ماما اتوفت و بابا سافر ايطاليا و اتجوز هناك و سابني انا بعد ما اخويا اتجوز و اتنقل في شرم الشيخ مكان شغله
- طيب انتي جيتي اسكندرية ليه؟
- انا بسافر هنا و هنا مطرح ما ألاقي راحتي .. وانتي .. جيتي اسكندرية ليه؟
- كنت جاية ازور أختي و راجعة بيتي تاني
- أها أختك ماجي .. اللي كانت زي العصاية
- عصاية ايه .. تعالي شوفيها دلوقتي هي أقل مني شوية بس جسمها حلو و يتاكل
- شكلك بتتشاقي معاها ... انتي تعملي حسابك انك هتقضي يوم كامل معايا
- انتي شكلك بقيتي خطر عن زمان .. لما أشوف وقتي كده
- لا انا مش هستني تشوفي وقتك .. انا هاخدها منك كلمة دلوقتي
- ما عرفش صدقيني يا ميري لأني مش عارفة البت هناك بقى عامل ايه و محتاج مني ايه .. أول ما ألاقي نفسي خلاص فوقت هجيلك و ده وعد بجد
- طب هاتي رقمك .. عشان شكلك بجد مش هتيجي .. لأنك لو هتيجي كنتي سألتيني علي عنواني
- مش زي ما هو
- لا طبعا انا عزلت من عنواني القديم بعد ما ماما توفت و بابا جاب لي شقة في مدينة نصر ..
و راحت كتبت رقمي و أخدت رقمها و كتبت عنوانها بالتفصيل واتفقنا اننا نقضي يوم كامل مع بعض و نكون فيه لوحدينا .. و فضلنا نتكلم و نعلق علي أفلام كانت بتتعرض في الباص لحد ما الباص وصل بينا كايرو .. وكل واحدة مننا راحت على بيتها



الحلقة الثامنة :::



روحت انا و احمد وصعدنا للشقة وفتحنا الباب .. لنجد أنه لا يوجد احد بالبيت .. فاتصلت بنادر .. فرد عليا و قال أنه أخذ محمد و سافر الى الغردقة ليقضوا اسبوع هناك وحدهم لنهم ملُّوا من البيت بدوني انا و احمد .. فجلست انا و احمد و كنا منهكين من السفر .. فقام احمد و دخل الحمام ليأخذ شاور و ينام .. و قمت انا بعدها بأخذ شاور .. و لكن لم أستطع النوم وفكرت سريعا في ميرفت صاحبتي .. فاتصلت بها و كنت ببرنس الحمام و لافة شعري بالفوطة .. و لكنها لم ترد .. فاتصلت مرة و اتنين و تلاتة و بردو مفيش رد .. فلبست قميص نوم على اللحم و دخلت على سريري اللي وحشني و خلدت للنوم .. لأستيقظ على أحمد و هو عاري و كان رافع قميصي من تحت و معريني لحد بزازي و نايم فوقي و بيدخل زبه في كسي لحد نصه .. فانتفضت و دفعته بعيد عني و نهرته بشدة فرد عليا
- انتي هتعملي لي فيها شريفة .. ما انتي اتناكتي من عمو ماهر
- اخرس يا كلب .. هو عشان انا سلمت لك مرة هتفتكر انى هكون ليك كده .. فوق
- لا انتي اللي تفوقي و لازم تعرفي اني مش هتنازل اني انيكك تاني .. دا انا شوفت المتعة معاكي أكتر من ماجي
- اخرج بره ولا هتلمسنى ابدا .. و لو قربت مني هموت نفسي و ارتاح من القرف ده
- انتيب تهدديني ؟؟ عموما انا مصور اللي حصل بيني و بينك وكانت ماجي معانا ..
فانصدمت ووقفت مذهولة واصبح وجهي شاحب كانه من الأموات .. و تعثر الكلام مني و لم أجد ما أرد به على احمد غير أنني خرجت وهو ينظر لي و اتجهت للمطبخ و أخذت سكينة و مسكتها بشدة و مررتها على وريدي و انفجرت الدماء مني .. و هنا صرخ احمد و جري عليا و أخذ يحاول كتم الدم مني و هو يقول لي
- خلاص يا ماما مش ههددك .. أنا كنت بقول كده بس .. لكن أنا لا صورتك ولا عملت حاجة من دي خالص .. انا كنت عاوز بس اتمتع معاكي لكن ما كنتش اتوقع ان الموضوع يوصل لكده ..
و بعدها غيبت عن الوعي و لا أعلم ماذا كان يقول أحمد .. إلي أن أفاقت في المستشفي و يدي مربوطة و متركب ليا محلول و متصل بي جهاز رسم القلب .. و ميرفت صاحبتي بجانبي و أحمد قصاد مني يبكي بحرقة .. ولا اعلم ما الذي حدث بعد ما فقدت الوعي .. لأسمع ميرفت تقول لأحمد
- خلاص يا احمد هي بدأت تفوق أهي .. نسيبها دلوقتي عشان ترتاح و نرجع لها تاني
وخرجت ميرفت و احمد و جاءت الممرضة لتعطيني حقنة بالمحلول .. و تقول لي
- ازيك دلوقتي يا مدام .. دا انتي وقفتي المستشفى كلها على رجل .. 3 اكياس دم .. دا انتي كنتي مستبيعة .. دا غير ان قطع الوريد عندك كان متهتك عشان كده انتي غيبتي في العمليات .. لكن انتي بقيتي تمام اهو و ممكن تخرجي بكره او بعده بالكتير
- هو انا لسه عايشة .. انا كان نفسي اموت يكون احسن
و لقيت نفسي ضيعت في البكاء .. ليدخل الدكتور و يسال الممرضة عن حالتي و تقول له اني واصلة لمرحلة نفسية و عاوزة أموت فيرد الدكتور و يأمرها بحقنة مهدئة .. و يقول لي
- شوفي يا مدام (( و ينظر في كارت المتابعة )) ميرفت .. مفيش أى حاجة في الدنيا دي تستاهل إن الواحد فينا ينتحر عشانها .. إنما فيه حلول كتير نقدر نحل بيها مشاكلنا .. الانتحار ده هروب من الواقع و المشاكل اللي احنا يئسنا في حلها .. اسيبك مع نفسك و فكري في الكلمتين دول ..
و تركني و أعطتني الممرضة الحقنة المهدئة و خرجت و بعدها نمت .
افاقت بعد ذلك على أحمد و ميرفت و هما يجلسون و يتسامرون بجانبي .. فنظرت لميرفت و ابتسمت و لم انظر لأحمد .. فارتمي علي صدري و أخذ يرجوني أنه لن يزعلني مرة أخرى مهما حصل .. و أن أنسى كل شيء .. فطبطبت عليه و قبلته من رأسه ...
مكثت بالمستشفى يوم واحد و خرجت ثالث يوم وذهبت الى البيت .. ولم يخبر احمد والده و كأن كل شيء على ما يرام .. حتى أنا أعجبني ذلك .. و علمت من احمد أنه أثناء ما كنت فاقدة للوعي و هو لا يعرف ماذا يفعل .. اتصلت ميرفت بي و كنا وقتها الساعة الثانية ليلا ورد عليها أحمد و كان مذعورا وعلمت ما حدث .. فطلبت منه أن يربط يدي جيدا حتى يوقف الدم و الى ان تأتي الإسعاف و أكدت عليه انها ستحضر على ان يتصل بالإسعاف .. وحضرت معه للمستشفى بسيارة الاسعاف و تم اسعافي و دخلت العمليات و تم عمل اللازم لي و .. و بعد كل ما حدث وجدت أحمد إنسان آخر .. لقد عاد لي الابن بالفعل و تخلصت اخيرا من عبئ كان على كاهلي و لم اكن أعرف كيف أتخلص منه ...
بعد عودتي للمنزل بيومين اتصلت بي ماجدة و بلغتني أن مجدي عندما علم أنني سافرت لبلدي اتصل بزوجته و أحضرها و احضر منقولاته كلها .. و ارتاحت أنا لسماع هذا الخبر .. فلقد تخلصت أخيرا من مجدي على الأقل إذا لم أزور أختي مستقبلا .. و تحسنت حالتي الصحية كثيرا و تعافيت مما حدث لي و كأنني كنت في كابوس و انتهي ....
بعد مرور أسبوع على شفائي .. عاد زوجي و معه محمد ابني الأكبر و كما عاد عادت حياتي الطبيعية كما كانت .. الى أن فاجأتني ميرفت بالاتصال بي .. و طلبت مني أن أزورها ببيتها أفضل .. خصوصا انها علمت أن زوجي قد عاد من السفر .. فطلبت منها أني سوف أحضر بعد يومين .. حيث سيسافر نادر زوجي لمطروح .. في سفرية عمل خاصة بالشركة التي يعمل بها و سوف يمكث حوالي اسبوع على الاكثر .. و وافقت ميرفت على أن تنتظر الى ان يسافر زوجي لعمله ..
و بالفعل بعدما سافر زوجي لعمله اتصلت بميرفت و أنني سوف أحضر اليها .. و بالفعل تركت أحمد ومحمد بالمنزل و خرجت متوجهة الي صديقتي الغالية ميرفت .. و كان عليا ان أرد لها الجميل على ما قامت به معي أثناء وجودي بالمستشفى ..
توجهت لمسكنها و اتصلت بها من تحت بالإنتركم و تحدثت معي و صعدت اليها بالدور التاسع .. و فتحت لي و كانت ترتدي بدي كت و هوت شورت جينز .. فسلمت عليا و بوسة من هنا وبوسة من هنا و رحبت بي و جلست معها علي كنبة الأنتريه .. و تحدثنا سويا عما حدث لي و كانت شغوفة جدا بما حدث لي .. ثم تطرقنا لأيام زمان وما حدث بيني و بينها أيام الجامعة .. فقولت لها
- دلوقتي مفيش ليكي حجة
- يعني ايه؟؟
- يعني الصراحة انا مضايقة جدا انك شوفتيني و انا لأ
- هههههههههههه يعني عاوزة تشوفيني ؟
- اكيد
- يبقي ندخل جوا على أوضة النوم .. تلبسي طقم حلو كده و أنا مش هتأخر عليكي
و دخلت معها غرفة نومها و أخرجت لي قميص نوم عاري و قصير جدا .. تحت الهانش بقليل .. وقالت
- البسه كده ومش عاوزة لا براه ولا أندر تحته
- وانتي؟؟
- انا هجيلك حالا تكوني لبستي
و فعلا لبست القميص علي اللحم و هي جاءت بعد دقائق قليلة .. و قد كانت بالبراه و الهوت شورت فقط .. ثم اقتربت مني و انا جالسة على السرير و امسكت برأسي و اقتربت بشفايفها على شفايفي و أخذتني في قبلة حميمية جميلة جدا .. ذوبت معها بالفعل كذوبان السكر في الشاي .. ثم بدات تعريني من قميصي و بدأت أنا الأخرى بفك مشبك السوتيان تبعها .. و حاولت أن أفك زراير الهوت شورت و لكنها دفعتني علي السرير و بدات بالتهام كسي و أنا التهب كسي و اشتعل نارا و هي تأكله من شفايفه ومن زنبوري و كانت خبيرة بما تفعل .. فقد أوصلتني للشهوة أكثر من مرة وهى تلتهم كسي و تشرب ما ينزل منه ولا تتركه يهدأ ... ثم قامت و انا نائمة على ظهري و مغمضة العينين من الشهوة .. و بدأت بخلع الهوت شورت .. فأفتح عيني لأصاب بالذهول لما أري .. فلقد رأيت أن ميرفت صديقتي الحميمة خنثي وتملك زوبر حقيقي كامل الأوداج ومنتصب بطريقة مثيرة جدا .. فنظرت لها من فوق لتحت .. انها ميرفت بالفعل .. صدرها المتوسط الطري بحلماته السمراء الكبيرة و بطنها و وسطها الجميل الى هنشها الكبير ذو الأرداف الكبيرة الطرية جدا .. ويتقدمها زوبر أكاد أجزم أنه في حجم زوبر زوجي .. فاقتربت مني و بزوبرها و هي تقربه لوجهي و تطلب مني أن أمصه .. و بالفعل شممته ثم قبلته و من ثمَّ لحسته و بدأت أدخله في فمي و دخلت معه في جولة أرضعه فيها و كالرجل تماما .. مسكتني من رأسي و بدأت في ادخال و اخراج زبها في فمي و كأنها تنيكني في فمي .. و عنما قاربت على الانزال أخرجته من فمي و أنزلت منيها على بزازي و أنا مستمتعة بما يحدث لي .. ثم انا متني مرة أخري و بدأت في التحام حلماتي بالتناوب .. ثم دخلت معي في قبلات سريعة اعقبتها بقبلة حميمية جميلة جدا ثم نامت فوقي و انا رجلي مفتوحة لها .. فبدأت في تفريش كسي المشتاق جدا لزبها .. حتى تيقنت أنني اريده لا محالة .. ثم بدأت تدخل زبها في كسي لأشعر بأنني أتناك لأول مرة حقا .. فقد دخلت ميرفت زبها في كسي و هو نافر العروق و كأنه لم ينزل منيه منذ قليل .. و هو يدخل و يخرج من كسي ببطء و كأن ميرفت تستمتع بالنيك في كسي حقا و أنا أشعر بأني أطير و احلق في السماء .. ثم تخرجه بكامله ثم تدخله ببطء إلي أن اشعر بخصيتيها تخبطان في فتحة شرجي مما يثيرني أكثر و أكثر و هي على وتيرة واحدة و هي النيك ببطء جدا و بكل رومانسية و أنا آهاتي تزداد و أتشبث بها و أريدها ان تنيكني بسرعة و بقوة .. و لكنها تتحكم في المشهد كله ولا تجعلني أن اسيطر عليها أو أجعلها تنيكني كما أريد ثم ترفع رجليا الاثنتين و تقربهما لأكتافي و تجعل كسي بوضع اضيق .. ثم تزيد من سرعتها و تنيكني بقوة اكثر مما يجعلني أذهب بشهوتي للقمة .. ثم تأخذني في قبلة حميمية و هي تنيك كسي المتعطش للنيك بحق .. ثم تقوم من عليا .. وتقلبني على بطني و ترفع طيزي و تأتي لي من الخلف و تفتح فلقتي و هي تدخل زبها في كسي دفعة واحدة لأصرخ بصوت عالي من شدة الالم .. فأنا أشعر أن زبها أكبر من زب زوجي و أن كسي لم يتناك من زب بهذا الحجم .. وهي تمسك بفردتي طيزي و ترزع زبها في كسي و هي تسرع في النيك و طيزي ترتج جدا و بزازي ترتج و تصفق من فعل رزع زبها في كسي و انا اصوت من شدة الشهوة و المتعة ولا استطيع أن اجاريها .. و كأنها تغتصبني بالفعل ... ثم تمسكني بشدة و تدخل زبها في عمق كسي ثم اجدها تقذف بلبنها كله غزيرا وفيرا في رحمي و ترتخي أجسامنا و تهبط ميرفت على جسمي بصدرها على ظهري ثم تنقلب بجانبي و انا نائمة على بطني بلا حراك .. ثم تقترب مني و تقبلني من شفايفي و تقول لي
- يخربيت كسك يا ميري .. انتي يا بت وحش بجد
فأنظر اليها ولا استطيع الكلام .. فتقبلني مرة أخرى و هي تقول لي
- انتي تباتي معايا انهارده .. مش هشبع منك يا ميري
فارد عليها و انا في قمة نشوتي و سعادتي
- انتي ازاي كده .. و انا ما عرفش ..
- انا كده من زمان .. بس جسمي أنثوى اكتر انما زبي انا وارثاه من بابا ..
- انتي كنتي هتنيكيني أيام الجامعة
- الصراحة ايوة بس كنت هنيكك من طيزك
- كده انا فهمت حاجات كتيرة و حتى فهمت انتي ليه مش بتتجوزي
- بالنسبة لموضوع زواجي فكان طبعا مستحيل .. حتي ان بابا عرض عليا اسافر معاه ايطاليا و هناك ممكن اتجوز اي واحدة لأن هناك زواج المثليين شائع انما هنا لأ .. لكن انا رفضت لأن ليا علاقات هنا كتيرة مع ستات و شباب كمان
- شباب ؟؟ ازاي ..
- شباب خولات بيحبوا يتناكوا .. و أنا بستلذ بكده ..
- أفهم من كده انك بتنيكي الشباب بس .. و مفيش حد ناكك؟؟
- لا طبعا انا اتناكت أول مرة من اخويا و حتى هو كمان تبادل معايا النيك
- ازاي تبادل معاكي النيك
- يعني انا كنت انيكه و هو ينيكني
- وووواااااااااااوووووو .. معقولة ؟
- حتى ماما كمان نيكتها كتير لأن بابا كان بيغيب عنها كتير .. و شافتني و انا بنيك أخويا و ما قدرتش تتكلم .. و ساعتها اتقربت منها و ضغطت على الوتر الحساس عندها لما كنت احب أعرض زوبري قدامها أكتر من مرة و كأني عاوزة أهرش مثلا أو حاجة و كانت تشوغه من هنا و ألاقي اديها على كسها و مرة في مرة مسكتها من كسها ودخلت صابعي في كسها و بعد كده قلعتها و نمت معاها و نيكتها أكتر من مرة ..
- و باباكي عرف ؟؟
- مش عارفة بس حسيت انه عرف و يمكن لما اتجوز و سافر بره .. كان خايف مني على مراته و عشان كده انا حسسته اني ممكن ازوره كتير و انا معاه في ايطاليا .. فبطَّل يكلمني عن اني اروح له هناك واتجوز اي واحدة هناك
- انتي بتحكيلي ولا قصة في الخيال .. بس انتي كنتي معانا في الجامعة وكان مش باين عليكي خالص
- هههههههههههههه .. تعرفي إن فيه دكاترة خولات كنت بنيكهم عشان آخد تقديرات عالية .. و حتى كمان فيه شباب زمايل لينا انا نيكتهم وزميلات كنت بنيكهم في وسط بيوتهم ووجود أهاليهم
- بس بس بس بس .. ايه اللي انا بسمعه ده ؟؟؟ و أنا آخر واحدة اتناكت منك كمان
- و ماجدة أختك أنا نيكتها قبل الدخلة بتاعتها .. انتي ما كنتيش فاضية تكوني معاها عشان كنتي بترضعي أحمد وتعبانة من بعد ولادته و كنت انا معاها في كل حاجة و استفردت بيها و نيكتها من طيزها .. و لولا ان طيزها من النوع المرن كان جوزها عرف إنها بتتناك في طيزها .. لكن ما عرفتش انيكها بعد ما اتجوزت لأنها سافرت شرم الشيخ لشهر العسل و بعد كده راحت قعدت في اسكندرية و انا ما لاقيتش سبب ازورها فبعدت عنها
- ميرفت .. انا بحبك قوي بجد
- و انا بعشقك يا ميري .. انتي أكتر واحدة كان نفسي انيكها .. و ما صدقت لقيتك ونيكتك ودوقت أحلي و أطعم و اجمل كس .. أنا مش هسيبك أبدا بعد كده .. ومستعدة انيكك في أى مكان انتي تختاريه حتى لو في وجود جوزك
- ميرفت أنا عاوزة آخد شاور و نرجع نكمل .. ايه رايك
- وايه المانع اني أنيكك في الحمام كمان
- طيب خليني ارتاح طيب .. انا متمتعة بزبك الجميل ده اللي عمري ما شوفت زيه ولا عمري اتناكت من زب زيه أبدا
- اووووووووه ه ه ه ... انتي اتناكتي من زب غير زب جوزك .. حلاوتك .. دا انا مش هسيبك ألا لما اعرف كل حاجة وبالتفصيل الممل
- لا ابدا مفيش حاجة
- بقولك ايه انا كنت صريحة معاكي في كل شيء .. يبقى لازم تكوني صريحة والا هتخسريني للابد
- حاضر بس ممكن آخد شاور و أرجع أحكيلك
- اوك حبيبتي
ثم طبعت بوسة سريعة على شفايفي و قامت عارية و زبها يتدلى امامها في بهو و كانه فارس معركة ضروس .. ثم قمت واللبن يسيل من كسي على أفخادي و أنا اضع مناديل لأمنعه من أن ينزل .. ثم أدخل للحمام و أغلق الباب فتاتي ميرفت و تفتح الباب و تقول
- مفيش حاجة تتقفل هنا
- حاضر
- خدي الشاور بتاعك والباب مفتوح .. أنا احب اتفرج على الشرموطة بتاعتي و هي بتجهز نفسها ليا
لأسمع كلمة شرموطة و أنا اجد فيها إثارة جعلت جسمي يرتعش عند سماعها ... فبدأت المياه تنساب على كامل جسمي و أنا أري لبن ميرفت ينزل من ثنايا كسي و يختلط بالمياه فارتعش أكثر و أكثر ... ثم تدخل عليا ميرفت و هي عارية و تبدأ في دعك جسمي و هي لا تعبا بمدي إثارة يديها على جسمي .. فأرتعش و أنزل شهوتي و أكاد اقع على أرضية البانيو .. فتسندني ميرفت و تجعلني أستند بيداي علي الحائط وطيزي منفرجة لها فتضمني و تدخل زبها في كسي الغارق و تأخذ جولة جديدة بنياكتي و أنا في قمة المتعة من الماء المنهمر على جسمي و الزوبر الحقيقي الذي يدخل و يخرج في إيقاع مستمر و متسارع إلى أن أرتعش و أأتي بشهوتي لمرات عديدة لا أعلم كم من مرة أتت فيها شهوتي مع ميرفت .. ثم تتشنج ميرفت و تدخل زوبرها عميقا داخل الرحم و تقذف بحممها و لبنها الجميل الدافئ .. فلا أتحمل الوقوف فأقعد في البانيو و ميرفت زبها مازال بداخل كسي يقذف ما تبقى من حليبه الجميل .. ثم تقوم عني ميرفت و تجلس على قاعدة البانيو ومسندة ظهرها للحائط و هي تنهج من كثرة المجهود .. ثم نكمل مع بعض الشاور و نخرج معا عرايا الي السرير و نرتمي عليه ممددتين و نغرق في سبات عميق
فأفيق علي رنين موبايلي .. فأقوم متكاسلة لأرد فتنتهي الرنة .. ثم يعاود موبايلي الرنين .. فأجد أنه محمد يتصل بي .. فأرد عليه و أنا بصوت رقيق متهدج وواضح لأي شخص أني نائمة .. لأجد محمد يسألني بإنزعاج واضح
- انتي فين يا ماما .. مال صوتك انتي تعبانة ولا ايه؟؟
لأرد عليه و قد تنبهت لصوتي .. فأقول له بعد أن عدَّلت من صوتي
- لا ابدا يا محمد بس ميرفت صاحبتي كانت بتضحكني و انا مش قادرة اتكلم من الضحك
- لا يا ماما انتي فيكي حاجة .. قولي لي انتي مكانك فين و أنا أجيلك آخدك
- يا محمد مفيش داعي لكده
- طيب احنا عاوزينك ضروري عشان بابا اتصل و سأل عليكي
- اتصل امتا؟؟
- لسه من شوية .. لأنه اتصل عليكي كتير و انتي ما كنتيش بتردي عليه .. واحنا كمان اتصلنا عليكي و انتي ما كنتيش بتردي
لأنظر في الموبايل و أجد أن الساعة تشير الي العاشرة و النصف مساءا .. فأردف قائلة
- لا يا محمد انا هنزل و أجيلكم حاضر
فأغلقت معه المكالمة و ايقظت ميرفت فأفاقت و نهضت تقبلني من شفايفي و غرقنا في قبلات حميمية طويلة تنتهي بتفريش ميرفت لكسي بزوبرها .. و تدخله في كسي مرة واحدة و تعود تنيكني بإيقاع بطيء يتسارع مع الوقت الى ان تسرع جدا و أنا جسمي يرتج بشدة و بزازي ترتج كالجيلي .. ثم تمسك ببزازي و تفعصهم بشدة و بقوة .. ثم تنزل حليبها في قعر كسي لأرتوي منها .. ثم اقوم فاشطف كسي من لبنها و أرجع لأرتدي ملابسي و أقبلها و هي عارية و أنزل لأقبل و أمص زوبرها كأني اشكره على المتعة الجميلة التي أوصلني اليها .. ثم اودعه بقبلة .. ثم أنزل من عند ميرفت بالأسانسير و أركب تاكسي و أذهب عائدة لمنزلي و أنا فكري مشدوه لكل ما حدث معي في اقل من شهر .. و عدد الأزبار التي ناكتني في كسي .. و كم من المتعة و الإثارة التي وصلت لها .. و ما اعترتني من شهوة لم أكن اتوقع أنها بداخلي مكبوتة و كأنها كانت في قمقم .. و منتظرة فقط من يمسح القنديل .. و يا ليته ما مسحه .. فيتوقف التاكسي عند المنزل و أنزل من التاكسي و أصعد لشقتي .. لأجد أحمد ومحمد يشاهدون فيلما أجنبيا بالتليفزيون .. فاسلم عليهم و أدخل لآخذ ملابس لي و أدخل للحمام .. فآخذ شاور .. أغسل به كل آثار المنيّ الملتصق بي .. ثم اخرج ببرنس الحمام و الف شعري بفوطة .. لينظرا لي احمد و محمد باندهاش واضح .. فلم أكن متعودة على الخروج من الحمام هكذا أمامهم .. ولكن العادة التي غلبت عليا أخيرا .. ثم أجلس معهم و أسألهم عما حدث و اتصال نادر .. فأجد محمد يقول لي
- أنا قايم انام الساعة داخلة على واحدة
فأشعر بأني وقعت في خطيئة أمامهم ولا أعرف أن أستجمع شجاعتي أمامهم .. فأقوم و أنا امشي بهوادة و كأني اتراقص في مشيتي .. و لم لا و قد دخل في كسي زوبر أجمل من أي زوبر دخل في كسي و وصلني لمتعة لا حدود لها .. ثم أغلق باب غرفتي .. و ارتمي على السرير و أنام نوما عميقا هانئا ..



الحلقة التاسعة :::



صحيت من النوم الضهر تقريبا و تفاجأت بأني نمت بالبرنس فقط و أنني عارية .. فقمت و فتحت الدولاب لأختار قميص بيتي خفيف يحد من حرارة الجو .. ولبست تحته سوتيان و أندر و خرجت .. فكان محمد و أحمد مازالا نائمين .. فتوجهت و أيقظتهم و شاهدني محمد بقميصي الخفيف الشبه شفاف و يظهر من تحته الأندر الكحلي و السوتيان الكحلي و صدري نافر من القميص و كانني أعلن من يلتهم صدري .. فلم أعبأ بنظراته و خرجت من حجرتهم و هم يرمقوني بنظرات أول مرة ألحظها خصوصا محمد .. أما أحمد فنظر لي مرة ثم أشاح بوجهه عني و كأنه غير راض عني .. و كانت مشيتي فيه تعبير صارخ عن احساسي بأنوثتي الغائبة عني و التي لم اكن أتوقع أن تعود لي .. ثم اتصلت بميرفت حبيبتي و مصدري المتعة الجديد لي .. و تسامرنا قليلا و طلبت مني ان احضر لها بالغد لأنها اليوم لديها مشوار مهم .. فقفلت معها ثم .. اتصلت بماجدة و كان هذا الحوار
- الو .. اهلا ماجي حبيبتي
- اهلا ميري .. ايه اخبارك؟؟
- عارفة انا قابلت مين اول ما ركبت الباص من عندك؟
- مين ؟؟ حد اعرفه؟؟
- جدا
- مين شوقتيني
- ميرفت صاحبتي
سكوت من طرف ماجدة وكأنها انصدمت عند سماعها اسم ميرفت
- ايوة يا ماجدة روحتي فين ؟؟
- معاكي يا قلبي
- و كنت معاها امبارح في بيتها
لتصمت ماجدة فترة وجيزة لترد عليا
- ميري انا هكلمك على الواتس افضل
و اغلقت المكالمة معها و فتحت الواتس و لكنه لم يفتح لعدم وجود الواي فاي .. فلقد نسينا ان ندفع الفاتورة .. فطلبت من محمد ان يذهب لسداد الفاتورة و ان يسألهم في عودة النت مرة اخرى سريعا
.. فخرج محمد و جلس احمد بجانبي لتتصل ماجدة بي
- انتي مش بتردي ليه على الواتس
- مفيش نت .. الفاتورة ما اتدفعتش .. ومحمد راح يدفعها
- طيب انا عاوزة اتكلم معاكي
- طيب خلاص لما يرجع النت ... انتيق لقانة ليه؟؟
- لا ابدا يلا سلام
و قفلت معايا ماجدة لينظر احمد لي و يقول
- ماما ممكن اتكلم معاكي بدون زعل؟
- اتفضل حبيبي
- انتي من ساعة ما رجعتي من عند صاحبتك وانتي فيكي حاجة متغيرة .. ممكن اعرفها
- هو واضح عليا اني متغيرة ؟؟
- طبعا وحتى محمد قال لي .. امك بقت مززة بجد .. و حاجة كده الواحد يخاف عليها من اي راجل ممكن يفترسها
لأرجع بظهري الى المسند .. وانا اشغر بإرضاء غروري و إرضاء انوثتي و ارد على احمد
- هو حرام اني احس اني ست .. على الاقل في وجود ولادي حبايبي
- مش حرام بس ما تزعليش مني انتي بقيتي مثيرة جدا و انا اخدت عهد على نفسي اني ما فكرش فيكي تاني ابدا .. لكن بمنظرك ده انتيب تعذبيني من عهدي على نفسي و من خوفي عليكي
- فهمتك يا احمد .. بس يا حبيبي مرفت صاحبتي كل اللي عملته انها عملت ليا مساج كامل لجسمي و بعدها حسيت بمونة في جسمي كله و لسه فيه جلسات تانية عشان انزل بوزني كمان .. ابوك مش عاوزاه يبص بره .. ولا انا كده غلطانة اني بعمل حاجة عشان احافظ بيها على بيتي .. انما انت مش من حقك حتى تبص عليا بأي طريقة مش كويسة حتى لو عريانة انت تسترني
- غلبتيني يا ست الكل .. عموما أنا آسف ليكي و حقك عليا
و قام احمد و باسني من راسي و باس ايدي و دخل اوضته .. اقوم انا وادخل للمطبخ و أبدأ في تجهيز الغذاء .. و انهمك في تحضيره .. لأسمع جرس الباب فأنادي على احمد يفتح الباب و لكنه لا يسمع ولا يجيبني .. فأذهب لأفتح الباب .. فأجد بنت البواب و بتطلب الشهرية بتاعة ابوها .. فقولتلها ثواني و دخلت اوضتي و اثناء مروري بغرفة احمد أشاهده يشاهد فيلم جنسي و يضع السماعات بأذنيه و لا يبالي بما حوله .. فأعطيت البنت شهرية ابوها و قفلت الباب .. لأقف على باب حجرة الولاد و اشاهد الفيلم الجنسي الذي يشاهده احمد و تُثار فيا الشهوة و تتقد بداخلي و أشعر بإفرازات كسي تبل الاندر.. و تعتريني حالة هياج و أنا أشاهد الفيلم و أحمد يعطيني ظهره و مخرج زوبره و يجلخه بيديه .. فأسمع صوت فتح باب الشقة .. فأجري مسرعة للمطبخ .. لأسمع صوت محمد و قد عاد .. وأعتقد أنه لمحني اجري من امام غرفتهم ..فجاء لي و أخبرني أن النت شغال أصلا لكن لازم عمل ريستارت للراوتر .. و تركني و دخل غرفته الموجود بها الراوتر و أحمد يشاهد الفيلم الجنسي .. فأتتبعه لأعرف رد فعله على ما يفعله أحمد ..
- بتعمل ايه يخربيتك ..
ليفاجأ أحمد و يخفي زوبره المنتصب .. ثم ينظر لمحمد و هو يبتسم .. فيقول له محمد
- اعمل ريستارت للراوتر و اقفل الهباب ده .. أمك في البيت .. انت بتستهبل
- يا عم ماما في المطبخ و انا قولت اضرب عشرة على السريع كده
- بطل وساخة .. عشان امك لو شافتك هتبهدلك
فاطمئنيت أن محمد لم يلمحني فعدت مرة أخرى للمطبخ لأحضر الاكل و محمد و احمد يجهزا السفرة .. و بعدها اكلنا و شربنا الشاي .. و جلس احمد و محمد على الكمبيوتر .. و أنا اتجهت للموبايل و تفاجأت برسائل كثيرة جدا من ماجدة و هي تستفسر عن ما حدث بيني و بين ميرفت .. فاتصلت بماجدة على الواتس و كان حوارنا كالتالي
- ايوة يا ماجي
- فينك كل ده يا ميرفت
- انا هنا اهوه
- انا عاوزة اعرف انتي قابلتي ميرفت صاحبتك ازاي
- ماجي .. ميرفت حكت لي عن كل حاجة
- ؟؟؟؟
- ما تستغربيش .. انا عرفت هى عملت ايه معاكي
- هي حكت لك كل حاجة؟
- ايوة
- و عرفتي انها عملت معايا من ورا؟
- ايوة عشان انتي كنتي لسه بنت
- طيب ايه اللي خلاها تحكي لك الكلام ده؟
- ميرفت ناكتني يا ماجي
- بتقولي ايه؟؟؟
- زي ما بقولك كده .. دا زوبرها جميل قوي
- انا عارفة زوبرها .. و عارفة انها كمان عنيفة قوي
- بس انتي مش عارفة ان ليها كس كمان
- ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ بتقولي ايه؟؟ كس؟؟؟؟
- ايوة بس هو صغير جدا زي اللي مضمور كده .. تحت زوبرها بالظبط
- انا شوفت تحت زوبرها .. دي فتحة طيزها
- لا يا ميري .. اللى تحت زوبرها ده كسها بس شكله تقولي عليه فتحة طيزها عشان هى بتتناك من شباب كمان .. انما فتحة طيزها اصلا ضيقة جدا و هتلاقيها بعد كسها
- انتي هتوصفي لي ايه .. هو انا تايهة
- هههههههههههههههه
- لا بجد انا ما دققتش ابدا في كده
- انا بقى كنت بدقق في كل حاجة .. حتي هي كمان لبستني زوبر صناعي و خلاتني انيكها بيه في كسها .. بس كان الزوبر صغير عشان مش يوجعها لأنه بيضغط على زوبرها من جوا
- انتي كده هتخليني لما أقابلها اشوف ايه الموضوع ده
- يعني انتي اتناكتي منها
- ايوة .. بقينا زي بعض .. هههههههههههه
- تعرفي انها وحشاني جدا
- و انتي كمان وحشاها جدا
- هي قالت لك كده؟
- ايوة و كان نفسها تنيكك بعد ما اتجوزتي بس انتي روحتي شهر عسل في شرم و بعدها روحتي اسكندرية و هي ما عرفتش تجيلك بعد كده
- انا نفسي اشوفها بجد .. انتي هتروحي لها تاني؟؟؟
- ايوة .. هروح لها بكرا
- طيب ممكن تبعتي ليا صورة لزوبرها
- هقولها حاضر ... و انتي أخبار اللي عندك ايه؟
- مفيش جديد .. اتخانقت مع ماهر امبارح عشان مش عارف يكيفني صح .. و اهو قاعدة مع البنات .. وانتي؟؟؟
- لا جديد غير اني اتناكت بزوبر ميرفت الجبار .. تعرفي انه اكبر من زوبر نادر
- بتتكلمي جد .. انتي كده شوقتيني اني ازورها .. هي عايشة مع امها؟
- امها توفت و هي عايشة لوحدها
- وووووااااااااااااااااووووووو ... انا كده هركب و اجيلها بجد
- طيب و البنات؟؟
- هي دي المشكلة ... ابقى اسيبهم عندك
- انتي بجد مجنونة .. هو يا بت الجنس هيخلص؟؟
- لا مش هيخلص بس الفرص مش بتتعوض تاني
- استني عشان ميرفت بتتصل بيا
- طيب ابعتيلي رقمها
- طيب حاضر سلام
- حقك يلا سلام
و أغلقت المحادثة مع ماجي و رديت على ميرفت اللي كانت عاوزة تجيني البيت بعد نص ساعة و انها ما استحملتش تبعد عني كل ده .. فقمت على طول و دخلت لمحمد و احمد و عرفتهم ان ميرفت صاحبتي جاية و اني مش عاوزة اي ازعاج طول ما هي هنا .. و رد عليا محمد
- هو احنا عيال صغيرة عشان تقولي لنا كده
- لا بس هي اول مرة تزورني و انا و هي هنتكلم كلام ستات و مش عاوزة اي ازعاج منكم
- هههههههههه ... يعني ايه كلام ستات .. يا قمر انت اعمل اللي انت عاوزه و مفيش حد هيزعجك ابدا احنا ستر و غطا على بعض
فسمعت كلمة محمد يا قمر و انبسطت منها لكن كلمة ستر و غطا كانت عليها علامة استفهام كبيرة مش فاهماها ... المهم .. خلعت العباءة البيتي اللي لابساها و القميص و لبس قميص عاري اكثر و ممكن أقعد بيه امام الولاد عادي .. و عليه روب طويل و مفتوح الصدر و لكنه يبرز جسمي بشكل كبير .. ثم رتبت المكان الذي سنجلس فيه .. و بعدها رن جرس الباب .. فأفتح الباب لأجد البواب .. و هو واقف أمامي و انا بالروب البارز لجسمي بشكل مغري جدا ..
- اهلا يا علي .. خير
- لا ابدا يا ست .. لكن فيه واحدة بتسأل عليكي و بتقول ان اسمك ميرفت .. مش انتي اسمك ام محمد
- خلاص يا علي هي فين .. ؟؟
- هي واقفة تحت هو معقول اطلع أي حد كده .. الأمن مستمر
- هههههههههههه اسمه مستتب
- اومال انا قولت ايه .. ايوة الامن مستمر
- طيب خليها تطلع عيب كده دي صاحبتي
- عنيا حاضر
و نزل علي بعد أن تفحصني من فوق لتحت و كانه لم يشاهد أنثي من قبل .. ثم صعدت ميرفت و أخذنها بالحضن وتحسست زبرها و هي بحضني .. و لم أكن أعلم أن علي واقف و شاهدني و أنا اضع يدي على زبرها .. فوجدته يقول لي
- صاحبتك الهانم أهي يا ست .. تؤمريني بأي خدمة
- شكرا يا علي
و اخذت ميرفت و دخلنا و قفلت الباب و أنا فرحانة بوجود ميرفت معايا .. حتي هي نفسها مش مصدقة انها في بيتي .. و بعدها سألتني ميرفت
- هما ولادك هنا..؟؟
- ايوة و قافلين عليهم الباب
- و ساكتة
لتأخذني ميرفت في قبلة رومانسية جميلة .. أفاقتني منها فتح باب اوضة الولاد ليخرج احمد و محمد ليرحبا بميرفت .. و أنا مرتبكة و أحاول أن أداري وجهي بأن قولت لها
- انا جاية أهوه ..
و دخلت المطبخ لأحضر عصائر مثلجة .. و عندما عودت و جدت أن احمد و محمد على يمين و يسار ميرفت و يحدثانها عني و عن مدي حبي لها و هي تنظر لهما بإعجاب و تقول لمحمد
- انت في سنة ايه؟
- انا رايح ثانية ثانوي و احمد رايح ثالثة اعدادي
- حاجة جميلة .. بس انت يا محمد تشبه ماما كتير .. انما احمد زي اللي طالع لبابا
فأضع العصائر و اجلس أمامهم و أنا أبتسم لسرعة تعارفهما سريعا .. ثم قولت لميرفت
- انتم بقيتوا اصحاب بسرعة كده
- ايوة يا حبيبتي .. ولادك دول زي العسل .. بس انا هاستأذنهم عشان أخدك منهم شوية و بعدين هقعد معاهم
ليرد محمد وهو ينظر لميرفت و يبتسم لها ..
- احنا تحت أمر الجميل طبعا
- جميل حتة واحدة ... مش للدرجة يعني .. دي مامتك أجمل مني بمراحل
- بس انتي حبوبة و مش بتعملي فرق معانا زي خالتو مثلا
- خالتك ماجدة ... دي مفيش أحلي و أجمل منها و حبوبة جدا عني .. طب أنا بحس ان دمي تقيل عنها .. و لا ايه يا ميري؟؟
- ازاي بقى انا عن نفسي ما اقدرش استغني لا عنها و لا عنك
ثم يقوم محمد واحمد ويدخلا غرفتهما و آخذ ميرفت لغرفتي .. و آخذها بحضني و أقبلها من شفايفها و هي كذلك و تبدأ تقلعني الروب و القميص الذي خرجت منه بزازي .. فتأخذني ميرفت على السرير و ترضع في حلماتي و وهي تخلع عني القميص و من من بعده الاندر و تعريني بالكامل .. ثم تقف أمام السرير و هي تخلع بلوزتها و من بعده بنطلونها الجينز ثم السوتيان ثم تنزل الأندر بالراحة حتي يخرج زوبرها شامخا و معلنا عن افتراس كسي .. .. ثم ترتمي عليا و تبدأ في رضاعة حلماتي الكبيرة و تلوكها في فمها و كأنها تأكلها و يدها تبعبص كسي و تفرك زنبوري و أنا أحاول أن أكتم صوتي لإلا يخرج صوتي و انفضح أمام الأولاد .. و عندما غرق كسي في عسله .. ترجع له ميرفت بفمها و تأخذه في جولة من المص و اللحس و العض أحيانا .. الى أن أرتعش جدا و أكتم صوتي في مخدة صغيرة .. و بعدها أنزل عسل شهوتي و يغرق وجه ميرفت .. فتبلع ما طال فمها .. ثم تبدأ بزوبرها في تفريش كسي المشتاق لزوبرها .. و من ثمَّ تدخله بكل مرونة و انسيابية ونعومة .. و أنا اشهق من حلاوة دخول زوبرها الجميل داخل كسي المتعطش للنيك و النيك العنيف .. ثم تفتح رجلي على ىخرها و تمسك بها و هي تنيكني بكل رومانسية و من بعد ذلك تبدأ في التسارع رويدا رويدا .. الى أن تصل لحد النيك بكل قوة و عنف .. ثم تخرج زوبرها و تقلبني على بطني ثم تنام عليا و أنا ممددة على بطني و فاتحة رجلي .. فتدخل زوبرها القوي و الجميل في كسي و تدخل في جولة من نيك كسي بلا رحمة و هي ممسكة بفردتي طيزي تبعدهما عن بعضهما و هي تصعد و تنزل بسرعة شديدة و بكل قوة و عنف .. الى أن يدخل زوبرها عميقا داخل كسي و هو منتفخ الأوداج و العروق و بعدها تقذف كل حمولتها من اللبن في قعر كسي .. و ينزل اللبن في كسي عزيرا جدا و ساخن و حارق كالشطة .. فأزوووم بوجهى في السرير و هي تخرج زوبرها و تنقلب بجانبي و اللبن يخرج من كسي الغرقان به .. ثم تنظر الي و تبتسم و تقول لي
- كسك ده وحش جبار .. بيشفط زبي جواه ومش بيسيبه ألا لما زبي يقضي عليه
- انا مش عارفة اشكرك ازاي على النيك الحلو ده
- بس يا لبوة يا شرموطة
- انا لبوة و شرموطة و متناكة كمان .. و انا تحت أمر زبك ده
- هههههههه .. يلا يا متناكة قومي عشان ولادك بره
- لا مش هقوم .. عاوزة كمان
- وقت تاني عشان ولادك مش يحسوا بحاجة
و قامت ميرفت بعد ما اعطيتني زوبرها امصه و انظفه من أثر كسي و لبنها .. ثم لبست هدومها و خرجت و قفلت عليا الباب .. و انا نمت و ما حسيتش بنفسي الا و الاوضة ضلمة خالص .. فقمت و لبست القميص على اللحم و فوقه الروب و خرجت من اوضتي قاصدة الحمام



الحلقة العاشرة :::



خرجت من اوضتي و بالطبع كانت ميرفت قد خرجت قبل أن أنام .. فتوجهت للحمام و هو بجوار اوضتي .. فوجدت غرفة أحمد ومحمد مضاء . والباب مغلق .. فقولت في نفسي تلاقيهم سهرانين على فيلم سكس .. فاقتربت من غرفتهم و نزلت اشوف من فتحة المفتاح لأجد ما لم أكن أتوقعه ..
ميرفت نايمة عريانة ملط و محمد مدخل زوبره جوا كسها .. و احمد عاطيها زوبره تمص فيه ..
و العجيب حقا أنني كنت أسمع أن الخنثي لديها عضو ذكري و ليس لديها عضو أنثوي .. و لكن في حالة ميرفت لديها الاثنان ... فكنت اشاهد محمد و هو بينيك ميرفت و لديه زوبر يقارب زوبرها و لكنه أصغر من زوبرها .. وهي مستمتعة جدا بدليل أن زوبرها واقف زي الحديد ومحمد و احمد يتناوبان على دعك زوبرها و بزازها .. ثم بدل احمد مكان محمد وبدأ أحمد ينيك ميرفت بطريقة فيها العنف قليلا .. و انا بدوري التجأت الي فرك كسي .. و بدأت في فرك حلماتي و كسي معا .. و أنا مثارة جدا جدا لما أراه و كأنني أمام فيلم خيال علمي .. و لكن المثير أكثر هو أنني اشاهد محمد و احمد عاريان و ازبارهما ازبار رجال بحق (( ولم لا و قد جربت زوبر احمد قبل ذلك )) ..و ايضا ميرفت ملجأي عندما أريد أن أجد المتعة بحق .. فكان ما أشاهده يغلب على أحاسيسي .. الى أن شعرت بأنني أقترب من انزال شهوتي التي جاءت سريعة من جرَّاء ما أشاهده و من الإثارة التي وصلت اليها
فأجلس على الأرض لعدم قدرتي على الوقوف و من ثمَّ جلست و لكني استمع جيدا لآهات ميرفت و محنها و كأنها شرموطة بالفعل .. ثم اسمعها تطلب من احمد أن ينيكها في طيزها .. فانتبهت واقفة لأري ما سيحدث .. فأجد محمد نائم على ظهره و ميرفت نائمة عليه و محمد مدخل زوبره في كسها و أحمد جاء من خلفها و بدأ يأخذ من عسل كسها و يدهن به فتحة طيزها .. ثم يدخل زوبره رويدا في طيزها فلم يستطع .. فتبدأ ميرفت بفتح طيزها بيديها الثنتين .. و يحاول أحمد ان يدخل رأس زبره و بعد محاولات منه استطاع أن يدخل الرأس في داخل طيزها .. ثم يتحرك بالدخول و الخروج ببطء الى أن يستطيع أن يدخل زوبره للمنتصف و ميرفت تصوت من الألم و ترجوه أن يدهن زبه بأي زيت أو دهان .. فيخرج زبره و يتجه لفتح الباب .. فأجري ناحية الصالة و أقعد خلف كنبة الانتريه .. فأجد أحمد يذهب للحمام .. و صوت ميرفت يصيح ..(( نيكوني )) و يرجع بعبوة الفازلين و يدخل و يغلق الباب و صيحات ميرفت لا تنقطع .. فأعود مرة أخري لأجد أحمد بعد أن دهن زبه يعود و يدخله لمنتصفه .. ثم يضغطه مرة واحدة و يدخله لآخره و هنا يثبت الى أن تهدأ ميرفت التي تتناك من محمد و الذي بدوره لم ينزل فيها على ما أعتقد .. ثم يدخل أحمد في جولة نيك طيز ميرفت و هو يمسك بفردتي طيزها و يدخل زبره لآخره و يخرجه للرأس و أنا من مكاني لم أستطع مشاهدة الزوبرين في ميرفت الى أن اعتدل أحمد ووقتها شاهدت الزوبرين لمحمد و أحمد و هما ينيكان ميرفت التي تنيكني و تمنحني متعتي الجنسية كاملة .. فاسمع محمد يقول لها
- انتي لبنك كتير يخرب بيت زبك يا شرموطة
- أعملك ايه يا حبيبي ما انا بتناك منك و من احمد نيك 1X2 .. ده ولا في الأحلام
- بس مش تنزلي لبنك على جسمي
- طيب هنزله فين و انت بتنيكني بالوضع ده و احمد مش عاتق طيزي
- بس يا شرموطة .. انتي هتردي على أسيادك يا متناكة
- حاضر يا نياكي أحمد انت و نياكي محمد
- طب يلا عشان انا قربت
- وأنا كمان قربت
ليتشنج محمد و يعلن عن قذفه لبنه في كس ميرفت و تنام عليه ميرفت و لكن أحمد ينيكها بعنف الى ان قذف في داخل طيزها .. ليقوم عنها احمد و ترتمي ميرفت بجانب محمد .. ثم ينام احمد بجانب ميرفت .. دقائق قليلة قبل أن تقوم ميرفت و تقعد وهي ممددة بينهما ..ثم تقول
- أنا جعانة و عاوزة آكل أكل كتير ...
- نامي دلوقتي و الصباح رباح
- لا يا محمد قوم هات لي أكل ديليفري .. أنا معايا فلوس .. هات الشنطة بتاعتي من بره
- عيب كده تبقي معانا في البيت و تصرفي علينا كمان
- أنا بدفع حق ما أخذته منكم .. حد يتصور اني أتناك من كل واحد منك 4 أزبار .. و كسي و طيزي تغرق لبن كده ؟؟
- بس كله كان في كسك بس ..وواحد بس اللي في طيزك
- ما انا لسه عاوزة كمان في طيزي قبل كسي .. ولا انتوا بخلا
- هههههههههههه .. طيب بس نرتاح و بعدين اقوم ابعت علي أكل دليفري لينا احنا التلاتة
- طيب نام و انا هقوم أشرب سيجارة بره
- احسن بردو عشان مش بنحب ريحة السجاير هنا
لتقوم ميرفت من بينهما و اجري أنا مسرعة الي غرفتي و أغلق الباب عليا و أنام بسريري .. و أنا مثارة جدا مما سمعت .. 4 أزبار من كل واحد منهم في ميرفت .. يعني اتناكت ب 8 ازبار و لسه عاوزة .. أنا ايه اللي بسمعه ده .. ايه اللي انا وصلتله ده ..
أنا حياتي كانت هادية جدا طول ال 17 سنة في زواجي ... لا كان فيه غلطة كده في النص .. هي كانت ممتعة أه بس كنت مرعوبة جدا من الغلطة الصدفة دي .. بس عدت بسلام ..
انما دلوقتي في خلال شهر اكون أنا بالحالة دي .. جنس .. جنس .. جنس .. و كأني كن محرومة منه ووقعت في بيت دعارة ...
لكن اللي شاغلني اكتر محمد و أحمد و ايه اللي حصل عشان ينيكوا ميرفت .. بالرغم انها اصغر مني بشهور الا اني كنت زمان أحس بيها كأنها اقل من أي بنت في الجامعة أنوثة .. و طلعت فكرتي عنها صح .. بس انها كانت تنيك زمايلها و زميلاتها و حتى الدكاترة في الجامعة ... ليه كل ده .. انا حاسة إني وقعت على كنز جنسي لا يمكن افرط فيه أبداً .. أبداً ... أفكار شغلت عقلي و تفكيري بكل ما حدث .. ولا أعرف كيف أتخلص منها .
ثم ألحظ باب غرفتي يفتح بهدوء ... فتصنعت النوم ولكني كنت بدون غطاء و أرتدي فقط قميص نومي القصير العاري .. فوجدت من يقترب مني و كانه يتأكد من أني نائمة .. ثم فرد عليا الغطاء جيدا ثم خرج و قفل الباب وراؤه ... لأقوم من على السرير و أتفقد ما يحدث بالخارج من خلال فتحة المفتاح بالباب .. لأجد أنه أحمد من كان يطمئن عليا .. وقد كان يرتدي البوكسر فقط .. ثم جلس وكانت ميرفت مقابلة له و لكني لا أراها .. ومحمد لا أراه و غالبا بجوار ميرفت .. لأستمع للحوار الدائر بينهم
- اتصلت عشان تجيب لينا اكل دليفري .. أنا عايزة جمبري
- من غير ما تقولي أنا وصيت على اكلة فسفوري طحن
- تمام عشان انا عاوزة اشغل زوبري
- يعني ايه؟؟
- يعني عاوزة انيك
- اهااااااااا ... انسي
- ههههه يعني ايه انسي
- يعني انا و احمد مش بنتناك .. انتي شايفانا خولات قدامك
- طيب و انا اعمل ايه في زبي ده؟؟
- اضربي عشرة
- كنت عملتها و قعدت في بيتي
- قصدك ايه
- قصدي انكم هتنزلوا تمصوا زوبري لحد ما انزل
ليرد أحمد ..
- إعتبريني بره اللعبة
- و أنا كمان .. ومش عاوزين الأكل اللى جايلك .. يلا يا أحمد نقوم ننام بلا قرف
- انتوا ضحكتوا عليا .. بس على فكرة مش في مصلحتكم اللى بتعملوه ده
- يعني هتعملي ايه..
- مش هقولك هعمل ايه .. بس عاوزاك لما تعرف .. ما تبقاش تزعل
- أنا هقوم آخد حاجتي من جوا و ماشية
و قامت ميرفت متوجهة لغرفتي .. فعدت سريعا الى السرير و لم ألحق أن أتغطي .. ثم فتحت الباب و دخلت و هي تسب و تلعن احمد و محمد .. ليدخل عليها أحمد و يقول لها
- طيب ممكن نتفاهم الاول .. تعالي بس هنا و اقفلي الباب على ماما و هنتفاهم
- نتفاهم على ايه .. بقولك ايه .. أنا عارفة نتيجة المشي ورا العيال
ليأخذها احمد للخارج و يقفل الباب وراؤه
- انتي عاوزة ايه؟؟
- عاوزة أنيك
- طيب هنجيب لك واحدة تنيكيها بس بشرط تشيلينا من دماغك
- و مين دي اللي هنيكها ؟؟
- مش ليكي دعوة انتي ... انتي ليكي انك تنيكي و بس .. اتفقنا
- يعني واحدة صديقة لكم ولا شرموطة من الشراميط
- هي جارتنا .. بس هي قاعدة لوحدها و بنشوف عليها هيجان دايما .. هنعرفك عليها و انتي عليكي الباقي .. قولتي ايه؟؟؟
لأبلع ريقي من هول المفاجأة و صدمتي أنها جارة لي .. و أيضا لا أعلم هل تسترني ميرفت أم تفضحني أمام جارتي .. و لكني حاليا اري أن الأولاد لم يذكروني ابدا بدليل أنهم لا يعلموا بعلاقتي بميرفت .. فترد عليهم ميرفت
- طيب هي طبعا تلاقيها نايمة دلوقتي .. الساعة داخلة علي 2 بعد نص الليل
- لا ما تقلقيش .. هي بتسهر على أفلام الجنس اللي أحمد بيشيرها لها من الكمبيوتر عندنا
لتأتي في بالي جارتي خفيفة الدم نجوي الأرملة و التي تعدت ال 42 عام و فعلا هي اللي عايشة لوحدها و كمان واخدة مننا وصلة نت ..
- تمام بس شوفها كده يا احمد صاحية ولا لأ .. عندكم صورة ليها ؟؟
- لا مفيش .. ما انتي كده كده هتشوفيها
- ايوة بس عشان اعرف انا هتعامل مع مين
- على فكرة هي قصيرة و جسمها قليل بس بزازها كبيرة على جسمها و كمان طيزها مربربة و طرية جدا .. بتتهز في مشيتها دايما في اي لبس بتلبسه .. سواء عبايات او دريلات أو حتي بناطيل جينز .. هي اصلا لهطة قشطة
- انا حاسة ان فيه حد منكم نام معاها من الكلام ده
- يا ريت .. انا عن نفسي مستعد بس مش عارف أدخل لها منين
- من كسها ... هي هي هيي هي هي هي هيييييي
لتضحك ميرفت ضحكة رقيعة جدا لا تخرج الا من لبوة بجد و اجد انا من بعد ذلك كسي غرقان من السوائل التي تنزل منه بدون أن أتحكم فيها .. فاجد احمد يدخل غرفته و محمد ينتقل امام ميرفت و ينزل البوكسر و يخرج زوبره و يقول لميرفت
- يلا يا حلوة مصي الزوبر اللي ناكك و متعك
لتقوم ميرفت و تنزل على ركبها و قد كانت مرتدية السوتيان و الاندر فقط .. و تاخذ زوبر محمد في فمها و تبوسه و تلحسه و تنزل لخصيتيه و تمصهما .. ثم تلحس زوبره من تحت لفوق .. ثم تمص راسه جيدا و تلوكها في فمها .. ثم تدخل زبه في فمها و تبدا في مص زوبره بالكامل دخول و خروج في فمها ببطء .. ثم تسرع في مصه .. و محمد يظهر عليه وصوله للقذف .. فيمسك برأسها و ينيكها في فمها بسرعة الي أن يدفع زبه لبلعومها و يقذف لبنه بداخل فمها و لا يخرج زبره حتى تأكد أنها بلعت كل اللبن .. و ترجع لمص زبره مرة أخرى .. كأنها تنظفه من كل اللبن اللي عليه .. ثم يدخل عليهما احمد و يقول لميرفت
- نجوي صاحية و قعدت تكلمني و طلبت مني اشير لها فيلم
- وشيرت لها ..؟؟
- ايوة وفيلم بتاع شيميل بينيك واحدة ست
- أوباااااا .. دا انت بتسخنها بجد
- طبعا عشان لما نكلمها عليكي توافق بدون تردد
- أه يا تعلب
- المهم دلوقتي عاوزك معايا جوا عشان هي بتكلمني و انا مش عارف هيكون الحوار معاها ازاي
- طيب سيبني انا اللي اظبط الحوار معاها
ليدخلوا جميعا بغرفة الاولاد .. و انا أهيج جدا و افرك في كسي بطريقة هستيرية .. ولا اجد من ينقذ كسي من ****يب الكائن بداخله .. فأنام على السرير و انا رافعة القميص و نصفي الاسفل عاري .. و افرك كسي جامد لمجرد تفكيري في أن ميرفت هتنيك نجوى .. فأنا أكثر واحدة أعلم ما هي نجوى و جسمها الطري جدا .. فقد كنا و مازلنا نعمل السويت لبعضنا .. و أعلم مدي شبقها الجنسي .. الذي يفوق شبقي الجنسي بمراحل .. و أعلم أنها لن تفوت الفرصة ابدا مع ميرفت و هتتناك هتتناك .. لأرتعش جدا و اكتم صوتي بالمخدة .. و أنزل عسل كسي بغزارة و كان هذه المرة لزجا جدا و كأنني عصرت ما في جسمي كله من تلك الإثارة .. ثم أنام على بطني مفتوحة الأرجل ... وانا متعطشة للأحداث المتوالية بالخارج ..
ثم جاءت لي فكرة أن أخرج و أشترك في تلك الأمسية الجنسية .. ولكن وجود أحمد و محمد أغلقا عليا الباب أصلا لمجرد أن أفكر في ذلك ... فأحاول التفكير مرة و مرة لكي أجد وسيلة لأكون مع ميرفت و نجوى ... إلي أن توصلت لأن اعطي أحمد و محمد منوما و بالتالي استطيع المشاركة مع ميرفت و نجوى .. ثم تراجعت لأن تكون مشاركتي الجنسية هذه بداية علاقة سحاق مع نجوى ومش بعيد تعمل علاقة مع أحمد و محمد .. الا لو كانت أصلا فيه علاقة بينهم .. لأتراجع مرة أخرى .. لأجد ان أولادي و عدم ثقتي في نجوى هي من تجعلني أتراجع بكل قوة عن تلك العلاقة برغم كونها مثيرة جدا .. و يكفي فقط أني سأنعم بجسم نجوى كعلاقة جنسية ... ثم قولت في نفسي لأنتظر و أري ما سيحدث و الظروف هي من ستتحكم في وجود علاقة بنجوى أم لا ..
لسمع ميرفت تقول لمحمد
- اطلع انت نادي لها أحسن عشان تحس ان الموضوع جد وكمان زي ما اتفقتم معاها إنها هي اللي تبدأ الموضوع معايا مش أنا عشان نشيل عنكم إنكم أغوتوها
ليخرج محمد متوجها لنجوى .. و أفكر بكلام ميرفت فأجد أنه فيه من الذكاء .. ما يجعل العلاقة مع نجوى سهلة ..
ثم تقول ميرفت لأحمد ..
- شوف ماما كده .. نايمة بقالها كتير
- انا لسه شايفها من شوية و نايمة في سابع نومة .. كانها واخدة بنج
لتضحك مرفت و تردف لتقول
- اه صح واخدة بنج .. هههههههه
- هي طالما ما صحيتش يبقى هتنام للصبح
- يعني هنلحق نخلص قبل ما هي تصحي؟
- طبعا و الا ممكن تعملنا مشكلة كبيرة .. خصوصا انها ما تعرفش بموضوع نجوى خالص
- فيه حد تاني غير نجوى ولا؟؟
- نجوى و بس ..
- بقولك ممكن تاخد منوم بخاخ من شنطتي و ترشه على امك عشان نضمن انها مش هتصحى من أي صوت يطلع
- انتي قلقانة منها ؟؟
- الصراحة ايوة .. أصل امك ما تعرفش اني جنسية كده ولا تعرف اني شيميل
فيسألها أحمد سؤال فيه من الخبث
- يعني و انتي بتعمليلها مساج كامل على جسمها .. زبك ما وقفش عليها؟؟
فتفطن ميرفت للمعني البعيد لسؤاله
- انا زبي أه وقف عليها كذا مرة بس أنا كنت بتصرف الصراحة .. لأني أخاف هي تعرف و بالتالي ممكن أخسرها للأبد
- كده كويس عشان تكوني معانا على طول
- انت عاوزني اكون معاك على طول يا حمادة ؟؟
- الصراحة ايوة ونفسي تباتي جنبي طول الليل انهارده
- انت مش عاوزني انيك نجوي ولا ايه؟
- ههههههههههههه أه نسيت معلش .. عموما الأيام جاية كتير
- على فكرة يا احمد .. انا احب انيك اكتر من اني احب اتناك .. يعني انا اصلا من غير رحم و كمان مفيش مبايض .. تعرف المبايض؟؟
- مش هي اللي زي البيض عند الرجالة
- هى هى هى هى هى هيي هييي هييي .. انت مشكلة .. المهم انا كده كده مفيش عندى زي الستات و بالتالي شهوتي في زوبري بس.. لأن حتي البظر اللي عند الستات مختفي عندي تقريبا
- اهااااااااا .. فهمت
- و تلاقيك ولا فاهم حاجة .. اخوك هو اللي يفهم اكتر منك في الحاجات دي
ثم تقوم ميرفت لترتدي ملابسها و تجلس بانتظار نجوي .. و تعطي ميرفت لأحمد علبة و تهمس بأذنه .. فيأخذها و يتوجه نحو غرفتي .. فأجري مسرعة نحو السرير و أنام و لكن بدون غطاء .. ليدخل أحمد .. و يأتي قبلة وجهي .. و يرش على انفي .. و لكني أخذت نفسا عميقا قبلها و لم اتنفس ما قام برشه أحمد .. و بعد ان خرج .. أخذت زجاجة مياه كانت على الكوميدينو .. و بللت مناديل و غسلت انفي .. و لم أجد أي رائحة بعد ذلك لما قام أحمد برشه عليا .. ثم توجهت للشباك وفتحته لأتنفس الهواء لكي لا يتسرب اليّ أي تأثير للمنوم .. ثم قفلت الشباك و توجهت لمكاني المفضل .. حيث أتنصت عليهم لأري ما يفعلون ..
لأجد محمد يدخل و من خلفه تدخل نجوي و هي ترتدي روبها المعتاد المشجر و المطرز .. و ميرفت بجانبها .. و لا أسمع منهم الا همسا .. و لا اعرف ما يقولون .. لأجد أحمد و محمد يدخلان غرفتيهما و يغلقان الباب و يتركا ميرفت مع نجوى .. فتتحدثان بصوت خفيض و انا أموت شوقا لأسمعهم .. إلي أن قالت نجوي
- أنا مش متعودة على الكلام بالصوت ده
- معلش عشان ميرفت نايمة و مش عاوزينها تصحي
- تيجي نعمل شاي بالمطبخ ؟؟
- تمام .. تعالي
- طيب اقلعي الروب ده كده عشان تاخدي راحتك أكتر
لتقوم نجوي و تخلع الروب و تظل بقميص نوم أزرق قصير جدا عاري جدا من الصدر و بزازها الكبيرة البيضاء تشع وهج من القميص و لا يداري منها القميص الا الحلمات تقريبا .. و مجري ما بين بزازها واضح للنهاية .. و صرتها واضحة جدا من خلال القميص ..فتصفر ميرفت كدليل على اعجابها بجسم نجوي .. ثم يقوما و يذهبا للمطبخ .. اظل انا حائرة عما يحدث بينهما .. و لا أسمع أصوات لهما ابدا .. لتطلق ميرفت ضحكتها الرقيعة و يخرجا من المطبخ و قد خلعت ميرفت البنطلون و التي شيرت و اصبحت بالأندر و السوتيان فقط و جاءت خلفها نجوي و هي تحمل صينية عليها الشاي .. ثم جاست نجوي بجانب ميرفت .. لتقترب منها ميرفت و تقول لها
- انتي جميلة بجد .. و أول مرة احس ان معايا ست حلوة زيك كده
- مش للدرجة .. ميرفت أحلى مني بمراحل .. حتى أصغر مني في السن
- الجمال عمره ما كان له سن معين .. و كفاية ان ليكي جسم تحسدك عليه أي ست
- يعني انتيب بتحسديني بقى على كده
- انا ليا الشرف احسدك
- بس انتي كمان حلوة وجسمك جميل .. حاجة كده تجري ريق أي راجل
- اهو انتي قولتي أي راجل .. مش أي ست
- يعني ايه؟؟
- يعني لما انتي تجري ريق أي ست يبقى الرجالة ساعتها يعملوا ايه ؟؟ هي هي هي هي هي هي هي يي هييييي
- يعني انتي ريقك جري عليا ؟؟ على كده شكلك هتفترسيني
- ليه افترسك .. انا كفاية عندى بس آخد بوسة من الشفايف العسل دي
- لو جت على بوسة مش مشكلة .. بسيطة .. بس أنا من زمان ما فيش حد باسني
- يبقى انا ليا الشرف اكون أول واحدة تبوسك من فترة طويلة
لتقترب ميرفت منها و هي شبه تحتضنها .. ثم تقبلها قبلات صغيرة رقيقة على شفايفها .. فيكون لمفعول القبلات الرقيقة السحر في أن ترجع نجوي براسها للخلف لتعلن استسلامها مبكرا .. ثم تقبلها ميرفت قبلة فرنسية بطعم الرومانسية المتوحشة .. لتستسلم نجوي لقبلتها الحميمية الحيوانية .. لتسبح نجوي في بحر من الهيام و القبلات المتفرقة على خدودها و من ثمَّ رقبتها .. نزولا الى أعلى صدرها .. لتبدأ ميرفت في لحس أعلى بزاز نجوى و تنزل ما بين الثديين الممتلئين .. الى أن تصل لما فوق الحلمة لتزل بعدها حمالات القميص .. وتخرج بزاز نجوى .. و تبدأ ميرفت في التهامهما برضع حلمات نجوي .. ثم تنام نجوي على ظهرها على الكنبة .. لتجد ميرفت نفسها نائمة على نجوي ويد نجوي تعبث بثدي ميرفت لتخلع ميرفت السوتيان و ينطلق ثدياها منتفخان و كبيران بين أيدي نجوي .. فتدعك نجوي بأصابعها حلمات ميرفت .. لتقوم ميرفت و تقول لنجوي
- تعالي جوا أحسن على السرير
- فين ؟؟
- اوضة ميرفت
- لا احسن ميرفت تصحي
- ميرفت واخدة منوم مش هتصحى ابدا .. يلا ما تعطليش الوقت
لتقوم نجوي مع ميرفت و تعلق حمالات القميص مرة أخري و تمشي خلف ميرفت ... و انا بدوري اجري على السرير .. لتتحقق أمنيتي بوجودي مع نجوي ..



الحلقة الحادية عشرة :::




تفتح ميرفت الباب و تدخل و تدخل وراءها نجوي .. ثم يغلقا الباب بالمفتاح و تخلع ميرفت قميص نجوي لتصبح نجوي بالأندر فقط .. ثم تأخذ قميص نجوي و تعلقه على مقبض الباب لكي تداري على فتحة المفتاح و حتى لا يتلصص عليها احمد و محمد .. ثم تصعد نجوي على السرير .. و تجذبني ميرفت لطرف السرير قليلا حتى تتيح مكان أفضل لها و لنجوي ..فأتحرك كأنني اتقلب و يكون وجي مقابل لهما و أغمض عيني تماما و اتصنع النوم بجد .. حتى أتيح لهما الفرصة لتقيما علاقة جنسية و حتى أفوز بمشاهدة نجوي و هي تتناك من ميرفت .. فتقول نجوي لميرفت
- انتي متأكدة انها نايمة ؟؟
- ايوة .. انتي هتقلقيني ليه .. و عموما مش مشكلة من وجود ميرفت حتى معانا
- يعني ايه ..؟؟ انتي عاوزاها تشترك معانا
- يضاقك؟؟
- ابدا بس انا و هي ما خطرش ببالنا نعمل كده ابدا
- تعملوا ايه؟؟
- اللي انتي هتعمليه؟؟
- اللي هو ايه ؟؟
- يووه ما تكسفينيش بقى
فترتمي ميرفت عليها و تقبلها بنهم و بشهوة عالية و كأنها بحق تفترسها .. و تغيب نجوى معها و كأنها أصبحت مخدرة و أنا من الإثارة الحادثة أمامي أنفاسي تزيد واتحرق بكسي انزل افرازات كثيرة جعلته مهيأ للنيك أكثر من نجوي ..
ثم اسمع صوت شفط .. فافتح عيني بخوف ان تلمحني اي منهما .. فأجد ميرفت ترضع في حلمات نجوى و تشفط حلماتها الكبيرة الوردية الجميلة بداخل فمها .. ثم تدعكها ما بين اطراف اصابعها .. و تعيد الكرَّة مرة أخرى على الحلمة الثانية .. فتوقفها نجوي فجأة و ترقع بالصوت
- يا لاااااههههوووووي .. ايه اللي ايدي جت عليه ده ؟؟
- ايه فيه ايه مالك؟؟
- انتي ايه؟؟ . راجل ولا ست
لتقف ميرفت على ركبتيها و جسم نجوي بين أفخاذ ميرفت ..وتنزل ميرفت من على السرير و تضيء النور .. ثم تقف أمام نجوي و تنزل الأندر ليخرج زب ميرفت و هو منتصف الإنتصاب .. و تشهق نجوي من ذلك .. و تقول لميرفت
- دا محمد قال لي اني هشوف حاجة حلوة نفسي فيها و هتخرج شهوتي المكبوتة ولا جاب لي سيرة عن كده ابدا ..
- تعالي انزلي و شوفيه بنفسك في النور
- لتنزل نجوى و تمر من فوقي .. فتسند ركبتها على فخذي .. فأتقلب .. و أبدأ كأن حد صحاني من النوم .. ثم اعود و انام من تاني .. فتقف نجوي امام ميرفت و هي تنظر لزب ميرفت و تقول
- هو كده نايم
- يعني نص نص .. تقدري توقفيه..؟؟
- ازاي ..؟؟؟
- هاتي ايدك و امسكيه و حاولي تتعرفي عليه ..
لتمسك نجوي زبر ميرفت و تتحسسه و تضغط عليه و تثنيه و تلوي فيه .. كأنها تتأكد أنه غير صناعي و طبيعي مائة بالمائة .. ثم تشمه و تمرر انفها عليه صعودا و نزولا للخصيتين .. ثم تبدأ في تذوق زوبر ميرفت .. وتقوم بلحسه من اسفله .. ثم ترجع للخصية .. فتعود تلحسه بشكل دوراني .. الى ان تنتهي بأخذ الرأس بداخل فمها .. ثم تقوم برضاعته و مص الزوبر بكل اتقان و كأنها تمص و ترضع شيء عزيز عليها و حبيب لها في نفس الوقت .. ثم تقوم بإدخاله لفمها و اخراجه بصورة اقرب للهاند ميد .. معطية لفمها مساحة أكبر من يدها .. فيغرق زب ميرفت في لعاب نجوي .. فتمسك ميرفت رأس نجوي و تبدأ في نيكها من فمها .. حتى تصدر صوت من ارتطام رأس الزب في حلق نجوي و غرقه باللعاب الناتج عن المص و الرضاعة في زوبر ميرفت الكبير .. ثم تقوم نجوي .. بعد أنا تخرج ميرفت زبها من فم نجوي و تجعلها تنام تحت رجلي ثم تخلعها الأندر المبتل من فعل سوائلها الكثيرة .. قم تفتح أفخاذ نجوي و تنزل علي كس نجوي تلتهمه من مص شفاتيره الكبيرة .. و رضاعة زنبورها الكبير .. فنجوي تمتلك كس كبيني و لا اجمل و لا أروع .. كس منفوخ مكلبظ بالبلدي .. فتمسك ميرفت أفخاذ نجوي الطرية جدا و البيضاء كالشمع .. حتى أن اصابع ميرفت تغوص في لحمد افخاذ نجوي من طراوتها و جمالها و نعومتها .. وتقبل نجوي في أفخاذها الطرية و تطبع عليها قبلات تشفط بها لحم نجوي الشهيّ .. فتغرق نجوي الأنثي بين فرائس ميرفت اللبوءة .. و يا لها من لبوءة .. تجتمع فيها القوة و الأنوثة في وقت واحد .. قوة الرجل مع الأنوثة الظاهرة في مظهرها و في لحم صدرها و بطنها .. فميرفت رغم أنها نف انثي .. إلا أنها لا تستطيع أن تتنازل عن أنوثة كامنة بها .. فبغريزة الأنثى بداخل ميرفت .. تقع نجوي تحت سيطرة ميرفت التي تعرف من أين يؤكل لحم الكتف .. فتعرف كيف تسيطر على نجوي و تجعلها ترغب في ان تنيكها ميرفت ..
فبعد ما يقرب من ربع ساعة أو يزيد .. لا أعلم .. تنام نجوي بجانبي و هي فاتحة أفخاذها الشهية .. و تنام فوقها ميرفت و تقبلها قبلات حميمية جميلة .. و من ثم َّ تبدأ في تفريش كس نجوي الذي يستقبل زوبر ميرفت بكل سهولة و يرحب به و كأنهما عاشقان .. فتلتحم ميرفت مع نجوي في تلاحم و تشابك لا ينفصل .. و تنيكها ميرفت بكل رومانسية .. فتصل نجوي لشهوتها سريعا .. فتقبلها ميرفت ..ثم تلمحني ميرفت وأنا أشاهدهما .. فتبتسم لي و تعود فتقبل نجوي و تقول لها
- ميري صاحية و بتتفرج علينا
لتتفاجأ نجوي و تحاول أن تداري نفسها بفعل الغريزة و الفطرة .. فتكشف ميرفت عني الغطاء و تقول لي
- قومي .. قومي .. دا احنا ليلتنا ما فيها أحلى من كده
لأرد عليها و اقول
- و محمد و أحمد
فتقوم ميرفت و تخرج زبرها من كس نجوي و هو يقطر من شهوة نجوي .. و تقترب من الباب و تشاهد من فتحة المفتاح .. ثم تعود و تقول أن الصالة مظلمة .. فترتدي الروب بتاعي و تخرج و زبرها امامها شامخ .. فتنظر لي نجوي و تنظر الناحية الاخرى و كأنها خجلة من أن اشاهدها تتناك على سريري .. فابتسم لها و أرتب على كتفيها . .ثم تعود ميرفت و تطمئننا أن الأولاد اصلا ناموا خلاص و مفيش حد بره .. ..
فأقوم أنا و أنزل بقبلاتي على نجوي التي اهتاجت من قبلاتي و تتجاوب معي و كأنها اطمئنت أننا في مركب واحدة .. و تعود ميرفت و تدخل زبرها في كس نجوي و تنيكها بكل شهوتها و إثارتها من مشاهدتها لي أنا و نجوي و نحن نقبل بعضنا و أفعص في بزازها الطرية الشهية و .. ثم أقوم و اخلع قميصي و الكلوت و أصبح عارية تماما .. ثم أجلس بكسي على وجه نجوي و تقوم هي بدورها بلحس كسي و أنا أقبل ميرفت بقبلات سريعة و ارتعش من جراء قبلات ميرفت و لحس نجوي لكسي ..
ثم تلتهم ميرفت حلماتي و تبدا في رضاعتهما .. فأنزل يدي الى كس نجوي ة ادعك في زنبورها .. و أتحسس زبر ميرفت وهو يدخل و يخرج من كس نجوي .. فأهتاج أكثر و اكثر .. .
ثم تقوم ميرفت و تخرج زبرها من كس نجوي و تقول لي
- نامي انتي يلا يا ميري عشان نفسي أنيكك
فأقوم من على نجوي و تقوم نجوي .. لأنام انا بعد ذلك على ظهري و فاتحة رجلي .. لتدخل ميرفت بزبرها و تنيكني .. و أشعر بزبرها الغارق بشهوة كس نجوي .. فأجذب نجوي لي و أقبلها من شفايفها .. و بعدها تجلس بكسها الشهي الكبير الجميل على وجهي لألتهم شفاتير كسها بكل شراهة و أمص شفاتيرها الكبيرة ..و أرضع زنبورها و تبدأ نجوي فى الصياح ويعلو صوتها .. فتكتم ميرفت صوتها بقبلة على شفايفها و تضمها لها بقوة و هي مستمرة بالنيك في كسي الذي يرتعش بمعدل سريع من نيك ميرفت و ضخامة زبرها الجميل في كسي الذي هو بالطبع أصغر من كس نجوي الكبير و الجميل في نفس الوقت .. .. ثم تقوم ميرفت بدفع نجوي علي بطني لتنام نجوي بظهرها على بطني و يصبح كس نجوي أعلى كسي و مواجه لزوبر ميرفت تماما ..
فتخرج ميرفت زبرها من كسي و تدخله في كس نجوي بالتناوب الى أن أقذف أنا شهوتي .. فتخرج ميرفت من كسي و تدخله في كس نجوي التي تقذف بدورها سريعا .. فترتعش ميرفت و تتشنج و يتضخم زبرها و تصرخ نجوي من ذلك فتقذف ميرفت بقوة في كس نجوي .. التي تنتفض من حلاوة لبن ميرفت في كسها الذي انطفأت ناره من لبن ميرفت الغزير .. ثم ترتمى نجوي على يميني و تنام ميرفت على يساري ..
تمر علينا دقائق بعد وصلة النيك اللذيذ .. لننتفض ثلاثتنا معا .. عند رنين موبايلي .. فاقوم انا مرتعشة لأجد أن نادر زوجي يتصل بي .. فارد و أنا أرتعش ..
- ألو
- ايوة يا حبيبتي .. معلش أنا صحيتك من النوم بس أنا لسه راجع من الشغل و كنا في رحلة بحث و كشف كبيرة طول النهار و لسه راجع و قولت اتصل عليكي عشان تيجي انتي و الاولاد عندي هنا
- اجيلك مطروح ..؟؟
- ايوة .. الجو هنا جميل جدا و كمان نقضي المصيف بتاعنا هنا .. لأن أنا اتمد ليا اسبوع كمان و خايف يضيع عليك المصيف السنة دي
- انت ناسي اني كنت في اسكندرية ؟؟
- لا مش ناسي بس انتيق ولتيلي انك ما روحتيش البحر الا مرة و بس
- طيب بس أنا عشان اجهز نفسي هيكون صعب جدا دلوقتي .. سيبني كده يوم أو اتنين
- مش هستني أنا .. انتي بكتيرك بكره و بس .. صدقيني مش هتندمي أبدا
- تمام يا حبيبي بس أنا معايا ميرفت صاحبتي هنا و صعب اقولها تمشي عشان أنا أجيلك .. كده انت هتسبب لي إحراج معاها
- مفيش أي مشكلة خالص .. هاتيها معاكي و بكده احل إحراجك معاها ..ثم أردف .. هي لوحدها ؟؟
- هي مع صاحبتها
- تمام هاتيها هي و صاحبتها كمان .. انتم هتقضوا وقت جميل جدا جدا هنا
فآخذ الموبايل بعيدا و اقف ناحية الشباك و أنا عارية .. و أفتحه و أنا أتحدث مع نادر .. و أحاول معه بشتي الطرق أن أتحجج بحجج طثيرة لكي يعدل عن فكرته بسفرنا لمطروح
- يا نادر يا حبيبي .. نجوي جارتي كان معاها مشكلة و حالتها مكتئبة .. و قعدت معاها ميرفت و بردو مفيش فايدة
- يا ميرفت يا حبيبتي ... كل ده يتحل بتغيير الجو .. أنا مش فاهم ازاي تقول كل المشاكل دي و حلها في تغيير الجو و بعدين لما تكوني انتي اللي عاماهم .. هتكون فكرة شيك جدا منك
لأتفاجأ بميرفت تأتي من خلفي و تدفعني للأمام بانحناء .. ثم تفرش كسي بزبها و تدخله بالراحة في كسي .. فيصدر مني صوت أهه خفيفة
- طيب استني .. أه ... اقولهم و أرجع أرد علييييك
- ايه مالك حبيبتي .. ايه ؟؟ انتي تعبانة ولا ايه؟؟
- لا ابدا .. أه .. لا مفيش بس ظهري وجعني شوية
- بسيطة .. لما تيجي .. هجيبلك مدلكة مساج .. هتخلي ظهرك ده تمام
- طيب .. بس .. لما .. أه .. أه .. لما أجيلك .. حبيبي .. اه
- لاااااااا .. انتي كده مش تمام بجد .. انتي فيكي ايه ..
فتأخذني ميرفت للسرير و تجعلني أنام علي بطني و تنام فوقي .. ثم تدخل زبها في كسي بكل قوة .. فأكتم صوتي في السرير .. و نادر يتحدث و أنا لا أسمعه .. فأمسك الموبايل جيدا و أتحدث معه
- الو .. معلش بس الموبايل وقع مني حبيبي
- أنا عمال أتكلم و انتي مش بتردي و سامع صوت كده زي حركة عندك كده
- مفيش أنا كنت واقفااااااه عند الشبااااااااك و وحبيت ارجع للسرييييير فاتكعبلت ووقع الموبايل
- طيب مش تاخدي بالك .. .. و بعدين كلامك كاله كده .. كأنك بتزوقِّي عربية او بتشيلي حاجة تقيلة
- أعمل ايه ما هو زبك يا حبيبي وحشني
- انتي هتتعبيني ليه .. دا انا اصلا عاوزك عشان كده ..
فترفع ميرفت طيزي و تمسك فردتي طيزي و تبدأ في نيكي بكل قوة و عنف .. و نجوي بجانبي ترضع في حلماتي
- يا حبيبييييي فاكر .. لما... كنا .... مخطوبييييين
- أكيد طبعا .. تيجي نعمل واحد على الماشي .. لأنك وحشتيني جدا
- معاك .. يا حبيبيييي
- هاتي كسك يا ميري .. أنا مشتاق له جدا
- انا .. عاوزة ... حمااااااااداااااااااه ... ينيك ... ني
- انتي شكلك تعبانة جدا بجد .. .. بتحبي حمادة يا ميري (( طبعا حمادة اسم زب زوجي ))
فأرتعش جدا و أصل للرعشة الكبرى .. و انزل عسل شهوتي
- طبعا .. يا قلبييييي .. أه . أه . أه أأأأأأأه ... أأأهه ..
فتتشنج ميرفت من عليا و تنام فوقي .. و زبها يتضخم جدا جوا كسي .. ثم ترتعش جدا .. و تقذف حليبها كله .. بداخل كسي .. المتعطش لكل نقطة من لبنها
- مالك يا قلبي .. انتي نزلتي بسرعة كده ؟
- غ ص ب .. ع ني .. أ نا . .. ه ك ل م ك .. كما ن .. شو .. يااه
- تمام .. انا هكلمك كمان نص ساعة .. على بال ما آخذ دش على السريع .. سلام
فأجد نجوي تفرك في كسها و هي تمص و ترضع في زب ميرفت التي انهكتني نيك عنيف جدا في كسي .. و انا اتحدث مع نادر زوجي .. الذي لا يعلم ان زوجته تتناك في كسها و هي تتكلم معه في التليفون .. كم كان الموقف جميل ومثير و كم كانت فكرة ميرفت مجنونة انها تنيكني و انا بتكلم مع جوزي في التليفون ... فازدادت اثارتي أكثر عن أي مرة اتناكت فيها .. خصوصا .. وان زوجي علي الهاتف و انا بتناك بجد .. ومن زوبر بنفس حجم زوبر زوجي و لكنه بعروق بارزة و رأس أعرض .. أما طوله فهو نفس طول زب زوجى أقصد بنفس طول حمادة ..
فتقوم ميرفت و تنام علي نجوي و تفرش زبها على كس نجوي .. و نجوي تمسك برجليها الاثنتين و فاتحاهم علي آخرهم و ***** كسها لميرفت عشان تنيكها .. فتدخل ميرفت زبها دفعة واحدة في كس نجوي .. و تعلن عن جولة أخرى للنيك و لكن مع نجوي .. التي ترتعش جدا لمجرد دخول زب ميرفت .. التي تبدأ في رهز نجوي بكل قوة و عنف .. و بزاز نجوي تهتز بشدة و كانها ترتج من زلزال بقياس 10 ريختر .. فتحدث في نفسي نشوة ان امص و أرضع حلماتها الكبيرة و الجميلة .. . فلا أستطيع أن التقم الحلمة في فمي من كثرة اهتزاز نجوي و جسمها بالكامل من النيك العنيف من ميرفت لها .. فاسمع صوت زب ميرفت و هو يدخل و يخرج من كس نجوي و كأنه يدخل و يخرج من وعاء مملوء بالماء .
ثم تهتز جدا ميرفت و تضرب بزبرها كس نجوي لآخره فتصوت نجوي صويت كأنها وصلت لذروتها .. ثم تتشنج ميرفت و تغرس زوبرها عميقا في كس نجوي .. لتقذفا معا .. أحلى و أجمل عسل و لبن منهما .. ثم ترتميان بجانبي و انا اقبلهما من شفتاهما و احسد نفسي على وجودي معهم و علي وجودي بداخل تلك المتعة الرهيبة ... ثم بعد أن هدئا .. جلست كل واحدة منهما أمامي و ثلاثتنا على السرير
فأتحدث مع ميرفت و نجوي في عرض نادر زوجي بأن نسافر جميعا هناك و نقضي أسبوع كانه المصيف لنا جميعا .. فترفض نجوي و تقول لنا أنها مرتبطة بمشاغل لها هنا و أن ابنتها و ابنها .. سوف يحضرون لها في أي وقت و ربما تذهب تصيف معهما .. فتقابلها ميرفت بقولها
- نجوي حبيبتي هنغير جو و هنيكك انتي و ميرفت هناك و هيكون وقت ممتع جدا لينا كلنا .. ولا انتي مش عاوزة زبي تاني ؟؟
لتعض نجوي علي شفتها السفلي و كانه يصعب عليه أن تترك زبر ميرفت .. خصوصا انها سوف تستفرد بميرفت لأنه من غير المعقول أن أنام أنا معهما و بالتالي تناما سويا بحجرة وحدهما .. و الأولاد بحجرة و أنا و نادر بحجرة .. ثم تقول لميرفت ..
- طيب أقوم أنا دلوقتي و أجهز نفسي و شنطتي و أتصل عليكم
فارد عليهما ..
- يعني أقول لنادر ايه؟؟
فترد ميرفت
- موافقين طبعا .. بس انتي كنتي تجنني بجد وانا بنيكك وجوزك بيكلمك .. كنت حاسة إني بخطف منه حاجة كبيرة قوي منه و أنا بس اللي اخدتها و هي ما طالش منها أي حاجة غير آهات كانت بتطلع منك من زبي اللي بينيكك في كسك يا لبوة .. انما نوجا حبيبتي أنا هطلع انام معاها فوق و نامي انتي في سريرك وبالمرة عشان تجهزي نفسك
- وانتي مش هتجيبي هدوم ليكي ؟؟
فترد نجوي
- أنا عندي هدوم شيك جدا مناسبة لميرفت و لسه جديدة بورقتها
- يعني كل حاجة اتحلت .. وبس انا مش عارفة قلقانة من السفرية الفجأة دي ليه ؟؟
- ولا تقلقي ولا حاجة .. ما يمكن جت في صالحنا ..
لتقوم ميرفت و نجوي و ترتدي كل منهما ملابسها و يصعدا لشقة نجوي و أدخل أنا آخد شاور و أعود لأخلد الى النوم .. فيفاجئني نادر بمكالمته .. فأتحدث معه و يسعد جدا بموافقتي أنا و صديقاتي .. و ينتظر وصولنا اليه .. .. ثم اخلد الى النوم ولا استيقظ الا بالأولاد يوقظونني ..
- ايه يا ست الكل كل ده نوم .. اصحي يلا .. بابا اتصل و كلمناه و عرفنا اننا هنروح له هناك مطروح ..
فأنظر لهما و اتذكرهما و هما ينيكان ميرفت بأزبارهما الكبيرة في الحجم و التي اشبعت ميرفت من النيك .. ثم التفت لأحمد
- اييييييه .. انتي يا ماما سرحانة ولا ايه؟
- لا ابدا يا احمد بس كنت بحلم حلم جميل .... هي الساعة كام
- حلم ايه ده .. طب قولي أحلام ... هههههههه هههههه .. الساعة دلوقتي داخلة على 3 العصر
- ياااااه 3 العصر .. بس كان حلم حلو و كان جميل قوي
- طب احكيلنا كان فيه ايه؟
- انت يا ولاه هتجرجرني في الكلام و مش هتقول لي بابا قالكم ايه؟
- عرفنا اننا هنسافر و هتكون معانا طنط ميرفت و طنط نجوي .. و هنقضي هناك اسبوع او 10 ايام
- يعني بابا ما خلانيش اقولكم على المفأجاة دي ؟؟
ليرد محمد بطريقة خبيثة
- المفاجأة إن طنط ميرفت و طنط نجوي هيكونوا معانا
- قصدك ايه؟؟
- لا أبدا بس المفروض ان طنط ميرفت ما كانتش فاضية و طنط نجوي نادر جدا انها تقعد مع حد
- انت ناسي ان طنط نجوي معايا في أي وقت على طول .. و بعدين انت مضايق من وجودهم معانا ؟؟
- لا بالعكس انا مش مضايق ولا حاجة بس مستغرب بس
- طيب يلا عشان أقوم و اجهز للسفر
لأقوم و ادخل الحمام و بعدها أخرج لأجد محمد و احمد بيحضروا شنطهم .. فدخلت حجرتي لأحضر شنطتي و ارتدي ملابس فضفاضة .. ففتحت دولابي و احتارت ماذا أرتدي .. الي أنا وجدت يد من خلفي تختار لي فستان سماوي مزهر بفتحة من عند الصدر بأستيك ومن الوسط استيك ومن الوسط للأسفل واسع ويصل قبل قدمي بحوالي عشرين سم .. فألتفت .. لأجد نجوي ..هي من اختارت لي
عندها علمت أن الرحلة ستكون رحلة جنسية بحق .. ولا اعلم ما الذي خطر ببالي عندما وجدت نجوي هي من تختار لي .. ان الرحلة ستكون جنسية .. هل لشبق نجوي الجنسي .. أم للنظرة التي نظرت بها لي .. ام لاختيارها الفستان ..



الحلقة الثانية عشرة :::




المهم لبست الفستان و لبست تحته بدي على الصدر فقط و بدون سوتيان .. و أندر سبعة .. اما نجوي فكانت ترتدي ستريتش و بلوزة زرقاء واسعة طويلة لتحت هانشها ... و الاستريتش يرسم بشكل واضح جدا معالم كسها المنفوخ .. و من السهل ان يراه اي أحد حينما تجلس .. أما ميرفت فترتدي بلوزة برتقالي بحمالة واحدة من اليسار و من اليمين كتفها عاري .. مع هوت شورت أحمر .. لأنظر لهما و اقول ..
- احنا مش راحين نصيف .. احنا راحين نتناك ..
فترد ميرفت ..
- بمناسبة انكم راحين تتناكوا ... الصراحة كده انا عاوزة اتناك انا كمان
لتهز كلمة ميرفت أنا و نجوي و كاننا لا نحب سماعها من ميرفت فترد نجوي
- و عاوزة مين بقى اللي ينيكك .. دا انتي هريتي كسي نيك للصبح
- بجد انا ليا كس زيكم تمام و نفسي اتناك بجد من كسي
فترد نجوي التي أول مرة تعرف حكاية كس ميرفت
- لا بجد أنا كده عاوزة أشوفه
- ما انتي شوفتيه امبارح
- انا فاكراه خرم طيزك
- لأ ده غير خرم طيزي
فاأقول لميرفت ..
- طيب ممكن تقلعي و نتفرج عليه بجد
فتغلق ميرفت الباب (( الذي كان مغلقا أصلا )) ولكن بالمفتاح و تبدا في خلع ملابسها البسيطة جدا .. و تتعري بالكامل .. و تصعد على السرير .. ثم تفتح رجليها لي أنا و نجوي .. فنقترب منها .. فتمسك نجوي بزبها المرتخي .. وتبعده عن فتحة كس ميرفت .. فأفرك أنا كس ميرفت .. و أحاول أن أفتح شفاتير كسها .. لتنفتح معي بسهولة و يظهر كس جميل و لكنه صغير بالنسبة لي انا .. و من بعده تأتي فتحة طيزها و إن كانت لا تبدو ضيقة .. دليل على أنها اتناكت في طيزها من قبل ..
فبدا لنجوي أن زب ميرفت يبدا في الانتصاب .. لتضعه في فمها و تبدا في رضاعته و مصه بطرقة أثارتني .. فبدأت أنا بدوري بدعك كسها و كنت لأبحث عن زنبورها المختفي تقريبا و إن كان زبها هو من يعمل عمل زنبورها .. فكان مص نجوي لزبرها هو ما بدا يثير ميرفت .. .. فبدأت تصدر تأوهات دليل على اثارتها من قِبَل نجوي التي كانت خبيرة بحق في مص الزوبر .. .. أما أنا فكنت بدوري أدخل أصبعي في كس ميرفت التي تجاوبت معي من فعل اثارتها مني و من نجوي .. لتصل ميرفت لقمة ذروتها و تصل لشهوتها و تقذف لبنها بداخل فم نجوي .. فأخرج زبرها من فم نجوي و أقوم بمصه و تذوق لبنها اللذيذ المالح .. ثم أقوم أنا و نجوي بعد ذلك بتقبيل بعض بقبلة هي الأروع علي الاطلاق بالنسبة لي .. حتي أنني في غمرة القبلة نفسها كنت أدعك في صدرها اللين الطري جدا جدا .. وهي بدورها كانت تمسكني من ذراعاي و تفعص في لحمهما .. فانتبهت ليد ميرفت التي قامت من نومتها .. و بدات تفرك في كسي .. و تدخل إصبعها في كسي .. لأنفجر بعدها .. و أنزل شهوتي و أنا أقبل نجوي بكل شراهة .. ونجوي كذلك .. التي كانت ميرفت تدخل اصبعها في كس نجوي ايضا ..
لتقبل نجوي ميرفت و انا من بعدها لننظر ثلاثتنا لبعض و ننفجر في الضحك و نحن نحضن بعض بكل حب .. ثم أستاذنهما لأتفقد محمد و أحمد .. فأترك ميرفت و نجوي سويا و اغلق عليهما الباب .. و أذهب لغرفة الأولاد .. فأجد أحمد مخرج زوبره و يجلخه على فيلم جنسي و محمد غير موجود .. فدخلت على أحمد .. الذي أدخل زبره في الشورت .. و انتفض واقفا .. و حتى لم يستطع أن يغلق الفيلم .. فلم أعلق على الفيلم و لكني علقت على أنه كان مخرج زبره و يجلخه قائلة
- ايه يا حمادة .. الحاجات دي يا حبيبي تتعبك
- معلش يا ماما غصب عني بجد .. أنا آسف
- لا ابدا بس انت ابني حبيبي و أنا أخاف عليك .. أومال محمد فين ؟؟
- محمد في الحمام بياخد شاور
- طيب اقفل اللي انت مشغله ده .. صوته واصل لبره
- ازاي أنا موطي صوته خالص
و قام بإغلاق الفيلم نهائي .. و اكمل
- خلاص أهوه يا ست الكل
- أحمد حبيبي .. إنت عارف إني بحبك جدا و يمكن الحاجات دي بيني و بينك كانت حصلت في يوم قبل كده .. لكن عشان خوفي عليك .. أنا وقفتها معاك لأنها مش ينفع تكون بيني و بينك .. غير إن الحاجة دي بالذات أنا عارفة إنها جواك و خرجت من القمقم .. لكن أنا عاوزاك انت اللي تسيطر عليها .. لأن الراجل القوي هو .. اللي يقدر يتحكم في شهواته .. مهما كانت .. و انت يا حبيبي راجل و أنا نظرتي فيك إنك أعقل بكتير من أخوك محمد ..
- ازاي يا ماما .. اذا كنتي انتي نفسك بتاخدي رأي محمد أكتر مني
- باخد برأيه عشان هو الكبير .. إنما أنا بحتاجك في حاجات أكبر و أهم ...
ثم اقتربت منه و همست له
- فاكر لما كنت هتتجنن عليا لما حصل اني قطعت شراييني .. أنا بجد وقتها حسيت اني موجودة مع راجل بجد .. انما محمد هيكون موقفه مختلف تماما عنك
- ازاي يعني مختلف ؟؟
- يعني كان ممكن يسيبني و يسيب البيت خالص و يهرب .. و مش هيواجه الموقف بشجاعة زيك كده
- ما اعتقدش يا ماما .. لأن محمد ساعات كتير بيوجهني لحاجات و مواقف بكون أنا غلطان فيها بشكل كبير
- انا احب فيك غيرتك على أخوك .. وهي دي الحكمة اللي جواك و أنا اقصدها
- طيب يا ماما هي رضوي بنت طنط نجوي هتيجي ؟؟
- اشمعنا رضوي بنت طنط نجوي ..؟؟
- لا أبدا بس سمعت كلام من طنط نجوي كده
- مش عارفة بس هي كده كده ممكن تبعت لها او تسافر من غيرها .. طيب ليه مش سألت عن ابنها راضي ؟؟
- اصلا راضي في شغله بالجيش مش له في الفسح و الخروجات دي .. انما رضوي بتحب الفسح و الخروج و كده
- تمام .. هسأل نوجا عليها .. اقوم أشوف محمد
فأتوجه للحمام .. فلا اسمع صوت بالداخل .. فأقترب بأذني من الباب .. فلا أسمع شيئا .. فأطرق الباب .. فلا يرد أحد .. فافتح الحمام و لا يوجد احد .. فانزعج من عدم وجود محمد .. فأدخل غرفتي .. فأجد نجوي و ميرفت تقبلان بعض .. فيقوما و تبتسما لي .. فأسألهم عن محمد .. فتقول لي نجوي
- محمد نزل يشتري سجاير لميرفت ..
فأنظر لميرفت ولا أعلق .. ثم أجد محمد و قد دخل من باب الشقة ..
- ايه يا محمد .. تنزل و انت لسه واخد شاور
- فيها ايه يا ست ماما .. انا و طنط ميرفت اصحاب
- طيب يلا عشان تروح تحجز لنا عشان نسافر
- أنا ليا واحد صاحبي .. باباه عنده ميكروباص سياحي و ممكن نسافر معاه
- ايوة بس ده هيكون تكلفته غالية علينا
- طيب شوفي سعر التذكرة كام و هو هياخد كام
- طيب انا ما اعرفش التذكرة بكام .. انزل و اسأل و شوف .. و بعدين ما يمكن بابا صاحبك ده مش فاضي
- طيب انا هنزل و اشوف و اتصل بيه و هقولك
- تمام .. و انا هبعت احمد يجيب عيش عشان نعمل سندويتشات
و أعطيت محمد فلوس و نزل عشان يشوف مواصلة السفر .. و خرجت نجو و قالت لي
- أنا عندي أكل للسندويتشات .. اطلعي معايا نرتبه و يكون احمد نزل يجيب لنا عصائر و معلبات معانا للطريق
فأعطيت لأحمد فلوس ينزل يشوف الطلبات دي .. و هو دخل عشان يلبس هدومه .. و استأذنت ميرفت و سيبتها في الشقة وطلعت مع نجوي عشان نشوف الاكل ..
و بعد حوالي نص ساعة أو أكتر .. نزلت أنا و نجوي و بعد ما رتبنا السندويتشات .. لتتوجه نجوي الي المطبخ .. و اتوجه أنا لغرفتي لأتفقد موبايلي .. ثم أخرج أبحث عن ميرفت .. فتوجهت لغرفة الأولاد .. لأسمع آهات مكتومة .. فأنظر من ثقب الباب ....
فسمعت صوت آهات ميرفت من الداخل .. فأنظر من ثقب الباب .. لأجد أحمد ينيك ميرفت و لكن من طيزها .. و هي تأن أنين يقترب إلي تمحن الشراميط .. و أحمد يدخل كامل زبره فيها .. ثم يتشنج و يدخل كامل زبره بداخل طيزها .. و يقذف لبنه كله بداخل طيزها .. عندها .. أطرق الباب و أنادي على أحمد .. و أذهب للمطبخ .. فيخرج أحمد و يأتيني للمطبخ .. و أنا أتصنع أني منهمكة في ترتيب بعض السندويتشات ..
فيقترب مني أحمد و يحتضنني من الخلف و اشعر بزبره على إحدي فردتي طيزي الطرية .. و يقول لي
- معلش يا ماما أنا آسف
فارد عليه و أنا أعطيه ظهري
- آسف على إيه ؟؟ ..
- إنى ما نزلتش أجيب لك طلباتك
- ليه لحد دلوقتي
- أبدا كانت طنط ميرفت بتتكلم معايا
- بتتكلم معاك في إيه؟؟
- عني أنا و أحمد و نعرف بنات ولا لأ ؟؟
- وقولت لها ايه؟
- طبعا معرفش بنات ...
ثم أردف قائلا
- هي طنط ميرفت ....
- مالها طنط ميرفت ؟؟
- مفيش .. خلاص
فالتفتت اليه ..
- مالها ..
- هي راجل و ست في نفس الوقت ؟؟؟
لينتقل الحديث مع احمد بصورة صريحة
- قصدك ايه؟؟
- ماما .. انا نمت مع طنط ميرفت
- بتقول ايه؟؟
- زي ما سمعتي بالظبط ... و محمد كمان نام معاها
- أنا لازم افهم معني الكلام ده ايه؟؟ ... و ايه اللي حصل بالظبط
- ماما أنا هحكيلك كل حاجة حصلت بس صدقيني كان غصب عننا كل اللي حصل .. بس أنا بحكيلك دلوقتي عشان تعفينا اننا نسافر معاكم .. لأن طنط ميرفت عاوزة تنام هي معانا زي ما نمنا احنا معاها ..
- طيب اهأ كده و تعالى ورايا
و اخذت أحمد من يده وكانت ميرفت بالصالة .. فطلبت منها تشوف نجوي بتعمل ايه .. و صعدت ميرفت و أخذت أحمد لغرفتي و أغلقت الباب بالمفتاح ..
- اتفضل بقى احكي لي اللي حصل بالظبط ايه ؟؟
- بعد ما انتي و طنط ميرفت نمتوا و هي صحيت و انتي فضلتي نايمة فترة طويلة لحد الصبح .. خرجت طنط ميرفت .. و كنت أنا و محمد قاعدين على الكمبيوتر .. فدخلت علينا و بعد كده فضلت تتكلم معانا بأسئلة تعرف بندرس ايه و عاملين ايه في الدراسة و بعد كده سالتنا بندخل على النت ولا لأ .. و بعد كده سالتنا عاملين ايه مع البنات و نعرف بنات ولا لأ .. وبعد كده استفزت محمد لما قالت له انت ما تعرفش بنات عشان ما تعرفش تعمل علاقة مع بنت .. فقال لها
- هاتي لي بنت دلوقتي و انا أعرفك اذا كنت أعرف أعمل علاقة ولا لأ..
- احنا فيها .. اعتبر اهني انا بنت قدامك اهو ... ووريني راح تعمل ايه؟؟
- ازاي يعني و انا و حضرتك صاحبة ماما
- انسي موضوع ماما خالص و اعتبر اني واحدة ست عادية
- ايوة بس ده طبعا ما يصحش
- انا واحدة ست زي البنت اللي ممكن تعمل معاها علاقة
- ايوة بس انتي يا طنط
- سيبك من طنط دي بقى ... طيب هقول لك على حاجة أسهل
- يا ريت
- أنا أصلا عاوزة اعمل علاقة معاك
- ازاي
- يعني عاوزة انام معاك
- ........
- شوف يا محمد انا عاوزة أمارس الجنس مع شباب زيكم بس ماما مش تعرف
- ايوة يا طنط بس الكلام بتاع حضرتك ده صعب جدا و خصوصا ماما ممكن تصحي في أي وقت و تشوفنا
- ولا هتصحي ولا أي حاجة ... ولا انت بتجيب حجة عشان مش تعرف تعمل معايا حاجة ؟؟
- ابدا طبعا انا اعرف و نص
- طيب و ريني .. و عموما أنا هقلع أنا الأول .. واقفل الباب يا احمد
و راحت طنط ميرفت قلعت قبل ما أنا أقفل الباب حتي و وبقت قدامنا بالسوتيان و الكلوت و بعدين قربت من محمد و مسكت راسه و باسته من شفايفه .. و قامت ماسكة الشورت بتاعه و نزلته و دخلت ايدها جوا البوكسر .. و راحت ماسكة بتاعه تحت..
- اتكلم يا احمد براحتك .. قصدك زبه
- ايوة يا ماما زبه
- كمل ... و بعدين
- بعد كده .. لقينا طنط ميرفت .. نزلت على ركبها و مسكت زب محمد و قعدت تمص فيه .. قام محمد فك السوتيان بتاعها و انا بقيت امسك في بزازها و هي لقت نفسها بين اتنين شباب عاوزين ياكلوها .. فقامت و قالت لنا
- عندي مفاجأة ليكم بس مش عاوزة حد يتكلم
فقامت و هي واقفة راحت منزلة الكلوت بتاعها و اتفاجئنا ان ليها زب زينا بالظبط .. فقالت لمحمد
- تعالى كده امسكه و شوفه و انت يا احمد كمان
و قربنا منها و مسكنا زبها و فضلنا نقلب فيه و نفعص فيه .. و بيوضها كمان كانت مش كبيرة قوي بس كان كل حاجة فيها مغرية .. لدرجة اننا كنا ماسكين زبها و بنرضع في حلماتها
بعد كده أخدناها على السرير و كنت انا قلعت ملط زي محمد و زي طنط ميرفت .. و كل واحد مننا بقي يعمل فيها اللى هو عاوزه .. و بعد كده لقيت محمد بيبص على خرم طيزها فلقى فتجتين فسألها و قالت له ان ليها كس و زب غير الرجالة و الستات .. فلقيت محمد دخل صابعه في كسها للآخر و سألها
- انتي مفتوحة ؟؟
- ايوة مفتوحة
- مين اللي فتحك ..
- اللي فتحني أخويا .. .. و هو اللي كان له الشرف انه ناكني و انا نيكته كمان
- يعني ننيكك في كسك عادي و ننزل فيكي
- يا ريت
- طيب مش خايفة من الحمل
- لا ما تقلقوش مفيش لا حمل ولا أي حاجة من دي ... انتم تنيكوني و تنزلوا في كسي و طيزي زي ما تحبوا .. بس طيزي ما اتناكتش كتير .. عشان كده بالراحة و انتم بتدخلوا في طيزي
ساعتها ما استحملناش كلامها قدامنا بالشكل الجريء و الصريح ده .. فهجمنا عليها انا ومحمد و بقي محمد يفرش زبه بكسها و انا بعطيها زبي و هي تمص و ترضع فيه و بنفعص في بزازها .. و راح محمد دخل زبه فيها و بدا ينيكها و انا من منظرها و هي بتتناك من محمد كنت على آخري جدا و فنزلت في فمها و لقيتها بتشرب لبني كله .. و انا استنيت لما محمد نزل في كسها و روحت انا واخد مكانه .. و دخلت زبي فيها و بقيت انيكها و كانت ممتعة بجد و انا بنيكها .. و حتي حسيت اني لقيت واحدة ممكن انيكها براحتي من غير ما اخاف منها انها تحمل او لأ .. و ساعتها ما حسيتش بنفسي الا و انا بنزل فيها كل اللبن .. و حتي كمان بعد ما طلعت زبي ضربتها على طيزها و قولت لمحمد
- شرموطة صح
- فعلا احلي شرموطة بجد
فردت علينا طنط ميرفت ..
- انا أحب اتشتم من الشباب و هما بينيكوني .. أنا شرموطة و لبوة و متناكة و مومس وكل الشتايم الوسخة اللي في الدنيا دي
و راحت قايمة من نومتها و نزلت على زبي تمص فيه و تقولي
- انت راجلي .. و محمد راجلي .. و أي حاجة عاوزينها مني انا تحت أمركم
- أنا مش عاوز حاجة غير اني انيكك تاني
- و أنا كمان عاوزة اتناك منك انت و محمد تاني و تالت و عاشر .. أنا قدامكم للصبح تنيكوا فيا زي ما تحبوا
فرجع محمد تاني ينيك فيها و غيرنا الاوضاع معاها من ورا في كسها و من قدام و هي واقفة و احنا الاتنين شايلينها و بنبدل عليها ازبارنا .. لحد ما طلبت منها اني انيكها في طيزها .. فلقيت طيزها ضيقة .. فجيبت كريم فازلين من الحمام و دهنت زبي و خرم طيزها بالفازلين و بدأت ادخل زبي في طيزها لحد ما دخل نصه و بعد كده بدات انيكها في طيزها بس كان زبي بيوجعها كتير .. لحد ما هي اتعودت عليه و بعد كده بقيت انيكها في طيزها بسرعة و جامد لحد ما نزلت فيها لبن كتير جدا عن اي مرة .. و بعدها لقينا نفسنا تعبنا .. فبعتنا على أكل دليفري .. و بعد كده اتفاجئنا بيها إنها عاوزة تنيكني انا و محمد
زي ما نيكناها .. فرفضنا .. فهددتنا انها هتنيك اي واحدة قريبة لينا .. ففكرنا اننا نجيب لها طنط نجوي خصوصا اننا كنا بنبعتلها على الشبكة افلام جنسية و حتى كنا بنتكلم معاها في الجنس و عرفنا انها مشتاقة راجل او ست تنام معاها .. و بعد ما جيبنا طنط نجوي ليها سيبناها ليها و هي تتصرف معاها و دخلنا نمنا
- و انتم ازاي أقنعتم نجوي انها تنزل و تنام معاها
- محمد طلع ليها و سألها عن الأفلام حلوة ولا لأ .. خصوصا اننا شيرنا ليها فيلم عن شيميل زي طنط ميرفت .. بتنيك واحدة ست .. فمحمد لقاها معجبة جدا بالفيلم و بتسأله .. هو ممكن يكون فيه كده في الحقيقة ولا لأ .. فمحمد قال لها انه لو شاف واحدة كده هيعرفها .. بس فيه واحدة صاحبتك موجودة تحت معانا و انه شايف ان ميولها جنسية و عاوزة تمارس مع واحدة ست .. فسألته .. وماما فين .. فعرفها انها نايمة .. و انه اتكلم معاها على النت على انه بنت و عرف منها انها عندها استعداد .. و ساعتها محمد اتفاجئ لما لقاها وافقت و استأذنته تلبس و تنزل معاه .. و ساعتها نزلت و سيبناها مع طنط ميرفت وما نعرفش ايه اللي حصل بينهم بعد كده .. لأننا دخلنا نمنا عشان كنا تعبانين جدا .. و كمان كنا فصلنا خالص .. .. انما دلوقتي هي اتكلمت معايا لما انتي طلعتي مع طنط نجوي و قات لي انها عاوزاني انا و محمد هناك و نفسها تنام معانا .. عشان كده أنا سألتك عن رضوي بنت طنط نجوي .. لأنها بتحب الضحك و الفرفشة و الصراحة بتسرق الجو من أي حد .. و بكده كنا نهرب من طنط ميرفت و نكون مع رضوي ..
- أها .. كده أنا فهمتك كويس .. بس على فكرة يا احمد اللي أنا سمعته منك ده أنا مبسوطة منك في حاجة واحدة انك مش خبيت عليا حاجة ابدا .. انما اللي حصل مع ميرفت ده هيكون غلط على صحتك انت و محمد .. و حاجة تانية كمان .. انا شايفة ان ممارسة الجنس عندك بقت حاجة عادية جدا .. و ده اللي واضح من كلامك
- يا ماما .. انا مش هتكلم عن حاجة قبل كده فاتت و عدت .. خصوصا اني نسيت أو تقدري تقولي كده اني مش بفكر فيكي انتي و خالتو الا انك ماما و هي خالتو و بس ... عشان كده انا لما مارست مع طنط ميرفت كنت حاسس بإحساس تاني .. كأني بقيت راجل بجد .. و ان اللي انا نايم معاها مش هتقول لي انه امي او خالتي .. عشان كده انا حسيت باحساس تاني و كمان حسيت اني كنت مستمتع بجد
- ولاه .. انت تحاسب على كلامك .. يعني ايه كنت بتستمتع بجد .. انت كده بتحطني انا و خالتك في مقارنة معاها و لا ايه؟؟
- ابدا يا ماما مش القصد بس مش عارف أقولها لك ازاي
- لا انا كده فهمت
- طيب دلوقتي أنا و محمد نعمل ايه .. مع طنط ميرفت؟؟
- طيب سيب لي الموضوع ده هنلاقي له حل
- تمام ... أنا هنزل دلوقتي عشان اشوف الطلبات اللي طلبتيها مني
و يخرج أحمد و يكون محمد قاعد مع ميرفت بالصالة و هما قاعدين على النت .. ميرفت على اللاب و محمد على الأيباد .. و يخرج أحمد لشراء الطلبات و أنا أجلس مع ميرفت و محمد
- عملت ايه يا محمد .. مش هينفع يا ماما غير اننا نحجز في الباص .. و الحجز على الساعة 8 أو 9 بالليل ..
- طيب ما حجزتش ليه؟؟
- قولت أعرفك الاول
- طيب ما اتصلتش ليه
- نسيت الموبايل و كمان كنت عاوز أعرف العدد بتاعنا كام
- طيب انا هطلع أسأل نجوي و اشوفها هي و اولادها و لا لأ
لترد ميرفت ..
- ولاد مين .. ؟؟
- اولاد نجوي .. راضي و رضوى
- هما صغيرين ولا كبار ..؟؟
- لا دول كبار .. بس هما متعودين يصيفوا معاها كل سنة
- انا مش شايفة ان ليهم لازمة معانا
- لازم أسألها عشان هي ما تزعلش
- اللي تشوفيه
لأصعد الي نجوي و أترك محمد مع ميرفت وحدهم ...







الحلقة الثالثة عشرة :::



صعدت عند نجوي و انا أفكر فيما قاله أحمد و كأنني أحضرت لهما كارثة .. فماذا أفعل .. طرقت الباب .. وفتحت نجوي .. و رأت وجهي مقتضب .. فسألتني .
- مالك يا ميري
- لا مفيش حاجة
- ازاي مفيش حاجة .. انتي وشك مقلوب .. فيه حاجة زعلتك ؟؟
- انتي شايفة ميرفت ايه؟؟
- ميرفت دي كنز .. أنا في حياتي ما كنت اتوقع إني اتناك من واحدة زيها و زبها الكبير ده .. أنا في حياتي ما شوفت زيه أبدا
- يعني انتي شايفاها انها كنز جنسي بالنسبة ليكي ؟؟
- و ليكي انتي كمان
- نوجا حبيبتي .. ميرفت اتناكت من أولادي قبل ما تنيكك و تنيكني
- بتقولي ايه؟؟
- اللي بقوله ليكي ده بالظبط
- صحيح ما هي عندها كس زينا .. بس انا مش شايفة ان فيه مشكلة .. و لا انتي زعلانة ان اولادك عملوا كده ؟؟
- الصراحة هما شباب و حرين في نفسهم و لو منعتهم .. هيعملوا من ورايا .. أحمد قال لي كل حاجة حصلت بينهم ..حتي إنى أنا لما نزلت من عندك من شوية سمعت صوت في اوضة الاولاد و كان أحمد بينيكها
- وووواااااووو .. أنا نفسي أشوفها بجد بتتناك
- تصدقي إني واحدة غبية .. محمد معاها تحت و مش بعيد يكون بينيكها هو كمان
- طيب ما تيجي ننزل نتفرج
- نتفرج على ايه .. المفروض ان محمد هيروح يشوف الحجز بتاعنا ... الا أنا كنت عاوزة أسألك عن رضوي .. هي هتيجي معانا ؟؟
- مش عارفة يا ميري .. بس انا كلمتها و هي مستنية تستأذن جوزها .. خصوصا انه بيغير عليها جدا .. انتي عارفة رضوي .. ما كملتش 21 سنة انما جسمها ولا واحدة عندها 30 سنة .. يعني مزة مزة بجد
- ما انا عارفة طبعا .. دي حبيبة قلبي من جوا .. انتي ناسية اني انا اللي ضبطها ليلة دخلتها
- و هي دي حاجة تتنسي .. المهم دلوقتي انا خلصت .. يلا ننزل
و نزلت أنا و نجوي .. و فتحنا الباب و كانت ميرفت تتصفح النت على اللاب .. و سألتها
- هو محمد نزل ؟؟
- ايوة نزل ..
- طيب انا كنت عاوزة اتكلم معاكي يا ميرفت
- اتفضلي حبيبتي
- دلوقتي انتى عملتي علاقة مع الاولاد
لتنظر لي و لنجوي و هي تهرش بأسنانها على شفتها السفلي كأنها تستفهم أو تحاول أن تفهم كيف عرفنا
- أيوة .. لأني كنت محتاجة اتناك .. انتم فاكرين انى انا هنا عشانكم انتم بس .. انا ليا مشاعر زيكم بالظبط و بحس انى عاوزة اتناك زيكم بالظبط .. ومش هلاقي أحسن من اولادك ..
- بس انتى ما عرفتنيش يا ميرفت
- و ما كنتش هعرفك أصلا .. لأن العلاقة كل ما تكون في السر .. كل ما تكون أحلي و أشيك و فيها الإثارة أعلى
لترد نجوي
- طيب يا ميري يا حبيبتي .. ما احنا قدام بعض أهوه و عارفين كل حاجة عن بعض
- مش زي ما تكوني مش عارفة .. بتكون الاثارة أكتر صدقوني .. وعموما لو مضايقك مفيش مشكلة أبدا .. اعتبري ان العلاقة مع اولادك انتهت
لأرد أنا عليها ..
- انتهت من ناحيتك نهائي
- اكيد ... انا كنت الصراحة بشوف متعة بجد معاهم خصوصا ان محمد زبه كبير و حلو بجد و شكله كده لما يكبر هيكون عنتيل ... انما أحمد لسه مش باين عليه حاجة غير ان شهوته سابقاه
- ايوة بس انتي طلبتي انك انتى تنامي معاهم زي ما ناموا معاكي
- أهاااا .. هو الموضوع كده .. يعني المشكلة في إني عاوزة انيكهم . . مش عشان اتناك منهم ..
- هو كده بالظبط ..
- خلاص اوك .. موافقة بس بشرط
- شرط .؟؟؟
- ايوة انا محتاجة انيك الطيز .. و انتم عاوزين الكس و بس .. لكن أنا عاوزة انيك طيز كمان .. عشان كده فكرت فيهم ..
- خلاص انا مستعدة انك تنيكيني من طيزي
و ترد نجوي ..
- و أنا كمان نفسي أجرب من الطيز ..
- خلاص يبقى كل شيء اتحل .. بس ده معناه انهم ينيكوني بردو .. ولا ايه ؟؟ عشان أفهم
- بالنسبة انك تتناكي منهم .. براحتك معاهم بس بشرط إننا ما نعرفش
- تمام و ده يكون افضل طبعا
ليرن موبايلي و يكون محمد المتصل ..
- ايوة يا ماما .. انا أحجز كام كرسي
- احنا عددنا 5 ..
- تمام .. يلا سلام
ليرن الموبايل مرة أخري بعد أن أغلقت الخط مع محمد .. ليكون المتصل هذه المرة .. نادر زوجي
- الو .. ايوة يا حبيبتي .. انتي فين دلوقتي ؟؟
- احنا لسه بنجهز حاجتنا .. و محمد بيحجز لنا
- تمام .. عشان فيه مفاجأة عندي ليكي .. بجد
- مفاجأة ايه ؟؟
- و هي المفاجأة حد بيعرفها الا وقتها
- ايوة بس انت كده قلقتني
- قلقتك ليه .. هي مفاجأة انتي هتفرحي بيها بجد .. المهم انتم هتركبوا امتا ..
- مش عارفة الميعاد .. لما محمد يجي .. بس انا كنت عاوزة بس اعرف ايه نوع المفاجأة دي
- ههههه ههههه ... لما توصلوا بالسلامة هتعرفيها .. يلا سلام
ليجعلني نادر أدور بفكري و أتلهف عن نوع المفاجأة تلك .. فتقول لي نجوي
- ايه .. خير .. مفاجأة ايه ؟؟
- مش عاوز يعرفني
- يعني حلوة ولا ايه؟؟
- بيقول انها مفاجأة تفرحني
- طيب خلاص قلقانة ليه .. المهم بس دلوقتي نشوف هنعمل ايه قبل ما نسافر
- انتم خلاص لابسين .. مفيش إلا أنا بس.. و الاولاد لما يرجعوا و بعد كده نتحرك
ليعود أحمد و قد أتي بجميع ما طلبت منه .. ثم دخلت أنا و هو غرفتي و أغلقنا الباب علينا
- شوف يا احمد .. دلوقتي انا كلمت ميرفت .. واعتبر كل حاجة انتهت ما بينكم و كمان مفيش حاجة اسمها انها تنام معاكم ..
- يعني ايه يا ماما ..
- يعني علاقتكم الجنسية بيها انتهت خلاص و مفيش أي تهديد منها ليكم بعد كده
- انتي كلمتيها .. و عرفتيها اني انا اللي قولتلك ؟؟
- مش بالظبط بس هي اتفهمت الكلام كويس و الموضوع انتهي
- يعني انتي كلمتيها كده عادي ؟؟؟
- ايوة يا احمد مش هي صاحبتي و انا ست زيها .. بيكون كلامنا مع بعض عادي جدا في الحاجات اللي زي دي
- أصل مش معقول تتكلمي معاها في الكلام ده كده عادي الا لو كان بينك و بينها حاجة .. و حاجة جامدة كمان
- قصدك ايه ؟؟؟
- قصدي اني زي ما انا صارحتك .. المفروض تصارحيني
- اصارحك بإيه ؟؟؟
- بالحاجة اللي بينك و بين طنط ميرفت ..
- مفيش أي حاجة ..
- و أنا مش مقتنع
- مش مقتنع بإيه ؟؟؟
- من الآخر كده يا ماما .. بينك و بينها علاقة جنسية .. اصل أنا مش صغير ولا مش بفهم ..
- و حتي لو فيه حاجة انت داخلك بيها ايه ؟؟
- ازاي يا ست الكل .. أنا داخلي و نص .. أنا مش معرص يا ست ماما
- دي ايه الكلمة دي ؟؟؟ انت ازاي تقول كلمة زي دي قدامي
- اقولها دلوقتي بدل ما اشوفها بعنيا .. انتي ناسية ان لو فيه حاجة زي دي بينكم .. و انتي مش معرفاني .. مش بعيد أنا أو محمد نكتشفها و ساعتها هتكون مصيبة .. لأننا مش هنستحمل ان أمنا تكون على علاقة جنسية بشيميل .. و انتي عارفة ايه هي نوع العلاقة
- يعني لو انت عرفت هتسكت ؟؟
- يبقى فيه حاجة زي ما انا قولت
- ايوة .. و ده غصب عني
- اووووووو .... حيث كده .. لازم أعرف كل حاجة بالتفصيل
- و هتفيدك التفاصيل في ايه؟؟
- لازم نكون مع بعضنا كتاب مفتوح .. انتي ناسية يا ست ماما اننا رايحين عند بابا ؟؟
- قصدك ايه ؟ هتفضحني عنده ؟؟؟
- لا مش كده .... بس لما أكون أنا عارف .. ساعتها أكون أنا ستر و غطا عليكي ..
- قصدك انك تعرص عليا
- مش أحسن ما اعرف أو حد تاني يعرف و تبقى مصيبة و فضيحة بجد
- بس انت شايف انا في نظرك ايه..؟؟
- انتي في نظري ماما ست الكل .. و اللي مش لاقية جوزها ولا هو حاسس بيها .. و كمان لما شافت راحتها مع واحدة صاحبتها افضل مليون مرة لو شافتها مع حد تاني
- انت بتتكلم بلسان واحد ديوث .. مش ممكن تكون انت ابني اللي بيخاف عليا
- خلاص اعتبري اني انا ما عرفتش حاجة .. هل هتستمري في علاقتك بصاحبتك الشيميل دي.؟؟... بتهيألي الإجابة هتكون .. أيوة طبعا
- احمد ممكن تقفل الموضوع ده دلوقتي ؟؟
- انتي بتهربي يا ماما .. و أنا الوحيد اللي ممكن أقف جنبك بجد .. فكري و انا تحت أمرك
ليخرج أحمد و يغلق الباب خلفه و يضعني في مفترق طرق .. هل أجعله يعلم بكل ما سوف تؤل له علاقتي بميرفت ؟ .. أم أجعله لا يعلم أي شيء .. أم أجعله يعتقد ان علاقتي بميرفت انتهت .. لأعود الأم الصالحة في نظره .. هل هذه مكافأتي له على أن جعلت ميرفت تبعد عنه .. ام أنه يرسم لأبعد من ذلك لأكون أنا له و من بعد ذلك لأخوه .. يا ويلي ... ما الذي حدث لي و لعائلتي الصغيرة ... إنني في كابوس بجد ....
ليطرق بابي .. محمد ليقول لي
- أنا حجزت 5 مقاعد و لكن متفرقين عن بعضهم .. إثنان فقط متجاوران .. واثنان متقابلان .. وواحد فقط بعيد عن الأربعة جميعا .. و مكانه في نهاية الباص ..
- طيب الميعاد الساعة كام ؟؟
- على الساعة 7 .. يعني بعد ساعتين من دلوقتي
- طيب يلا عشان نمشي ..
- طيب كنت عاوز اتكلم معاكي في حاجة و أرجوكي يا ماما تسامحيني و تعذريني بجد
- خير يا محمد انت كده قلقتني بجد
- انا يا ماما انسان سافل و مش محترم
- ليه تقول على نفسك كده ؟؟
- انا يا ماما خونتك أنا و احمد و نمنا مع طنط ميرفت
- أحمد لسه معرفني من شوية
- يعني ايه يا ماما .. انتي عارفة ؟؟
- ايوة كل حاجة
- طيب انا عاوز اعتذر ليكي و عاوز مش اسافر معاكم لو تأذني لي
- مش ينفع يا محمد .. كده ابوك ممكن يشك و بعد كده ممكن يعرف .. خلي الموضوع ده بعد ما نرجع من الرحلة دي
- أفهم من كده انك مش زعلانة مني
- هيفيد بإيه الزعل و انت و أخوك نمتوا معاها خلاص
- طيب انا مش عارف هيكون ايه الوضع دلوقتي .. و هي هتتعامل معانا ازاي
- مش تقلق أنا ظبطت كل حاجة
- يعني ايه ظبطتي كل حاجة ؟؟؟
- انت عاوز تفضل في قلق ولا تسكت و تشوف بنفسك كل حاجة زى ما انت عاوزها
- حاضر يا ماما أنا هسكت أفضل .. بس لما نرجع عاوز أفهم
- طيب يلا عشان أنا لسه هلبس هدومي
- اوك ..
و يخرج محمد و يغلق الباب عليا .. لأشعر بالسعادة مجددا .. لأن أولادي يخبروني بأسرارهم و دون أن يخفوا عني شيء .. ثم أتوجه لدولابي .. و احاول أن أختار فستان غير التي اختارته لي نجوي .. فأرتدي برمودا واسع بلون الاحمر الطوبي .. و بلوزة على شكل قميص رجالي .. و بنصف كم ومزركشة .. وبصدر واسع .. ثم صندل باللون الأحمر و خفيف جدا و يظهر اصابع قدمي بالمانيكير الأحمر .. و اضع برفان فرنسي .. كان قد اهداه لي نادر بعيد زواجي الفائت .. ثم انتقي حقيبة يد حمراء أيضا و لكنها صغيرة بسلسلة ذهبية ..
ثم أخرج اليهم لأعقد ألسنتهم جميعا .. و عيونهم التي طالت كل شيء في جسمي البارزة مفاتنه بشكل واضح جدا .. فصدري .. يقف شامخ و كأنه على وشك الخروج من السوتيان و القميص معا . . أما رجلي فتظهر سمانة رجلي و واضحة بكل ربربتها وبياضها .. و البرمودا الذي يظهر معالم كسي بشكل مستفز جدا .. لتصفر ميرفت على منظري المثير حقا .. ثم تقول لي
- بلاش الايشارب ده يا ميري .. الايشارب ده مش مناسب خالص مع لبسك ده؟؟
- ازاي .. انت عاوزاني اخرج بشعري ؟؟
- خلاص البسي عباية احسن .. استايل لبسك مش ينفع معاه ايشارب او انك تغطي شعرك
لأنظر لأحمد و محمد .. ليقول محمد
- كلام طنط ميرفت صح .. و بعدين احنا هنروح بلد هنكون فيها غرب يعني مفيش حد هيعرفنا غير بابا بس
و يرد احمد ..
- فعلا يا ماما انتي مش محتاجة انك تغطي شعرك على الأقل الرحلة دي
فأنظر لنجوي .. التي تقترب مني و تقوم بخلع الايشارب بنفسها و تبدا في تصفيف شعري بيدها .. ثم تقول
- محتاجة بس تسرحي شعرك و تسيبيه على كده و هيكون أحلي بكتير
- ايوة بس انا كده حاسة اني عريانة بجد
لينفجر الكل بالضحك ... فجميعهم بالفعل شاهدوني عارية باستثناء محمد .. فأكتم ابتسامة كانت ستظهر على وجهي .. ثم تردف ميرفت و تقول ..
- احنا كده هنتأخر يا ميري .. انتي اتأخرتي كتير قوي و مفيش غير ساعة و نص على ميعاد الباص ..
ليقوم الجميع بحمل حقائبهم .. و احمل أنا حقيبتي .. و حقيبة يدي الصغيرة و نغلق باب الشقة و ننزل لنركب تاكسي و نتوجه الى موقف الباص ...
وننزل من التاكسي .. و نجلس في كافيه .. حتي ميعاد الباص .. وكل من محمد و احمد ينظران لي و لميرفت و نجوي و لا اعلم ما يدور بعقلهم ... ثم ادردش مع نجوي و اسألها عن أولادها و هل ممكن يزعلوا ولا لأ .. الي ان يأتي الباص و نصعد جميعا .. فتكون نجوي و ميرفت بالمقعدين المتجاورين و أحمد و انا بالمقعدين المتقابلين .. ثم يجلس محمد بالمقعد بآخر الباص .. و تجلس بجانبي .. بنت في العشرينات تقريبا .. وواضح أنها في حالة حزن واضح .. و تجلس بجانب أحمد سيدة كبيرة بالسن وواضح أنها ****** من طريقة لبسها و شعرها الكستنائي ذو الخصلات الصفراء .. أما محمد فيجلس عن يمينه ثلاثة شباب .. وواضح انهم أصدقاء .. بينما تجلس بجانبه وبجانب النافذة سيدة كبيرة و ترتدي خمار طويل و واضح أنها في العقد الخامس تقريبا .. فاطمئن قلبي على أحمد و محمد و قمت بالاتصال بنادر لأخبره أننا بالباص و على وشك الانطلاق .. ليقول لي
- تمام حبيبتي .. بس لما تقربي توصلي .. كلميني عشان انتظرك في المحطة
- حاضر .. بس مش هتقول لي على المفاجأة اللي عندك؟؟
- و هي تبقي مفاجأة ازاي؟؟؟
- اللي تحبه ..
- تمام روحي
ثم اغلقت الخط مع نادر .. ثم نظرت لنجوي و ميرفت .. وكانت نجوي تميل على كتف ميرفت .. و احمد يلعب على الايباد .. بينما محمد يتحدث مع السيدة التي بجانبه .. فنظرت للفتاة التي بجانبي فوجدتها تنظر للنافذة و هي تبكي ..







الحلقة الرابعة عشر :::





فنظرت للفتاة التي بجانبي فوجدتها تنظر للنافذة و هي تبكي .. فسألتها
- مالك يا حبيبتي
فتنظر لي و دموعها تملأ عيناها الجميلتان .. فيرق قلبي لها .. فأعاود سؤالها مرة أخري
- مالك .. بيكي ايه مضايقك قوي كده ؟؟
- انتي عندك بنات ؟؟
- لا .. أنا عندي شباب بس اصغر منك
- يبقي عمرك ما هتفهميني
- طيب ليه تحكمي عليا كده .. مش يمكن اكون انا اللي أقدر اساعدك ؟؟
- مستحيل طبعا .. فاقد الشيء لا يعطيه
- نجرب مش هنخسر حاجة
- و انا مش للتجربة و لا التسلية .. كفاية اللي ضاع خلاص
- انتي كده وترتيني بجد .. معلش أنا عاوزة أساعدك بجد .. و بعدين أنا أكبر منك يعني أعرف كتير عنك و ليا تجارب أقدر أفيدك
- بتهيألك
- يبقي انتي اللي بتقفلي الباب في وش اللي يمد ايديه ليكي
- طيب هحكيلك بس تحلفي انك هتشوفي حل للي أنا فيه بالعدل
- اتفضلي .. و أنا علي وعد ليكي بكده
- أنا بنت عندي 26 سنة اسمي ثريا.. و تخرجت من كلية تجارة .. و زي بنات كتيرة مريت بعلاقات صداقة مع شباب بالكلية .. لكن مرت كلها بسلام .. المهم بعد ما تخرجت و قولت أدور علي شغل .. اتقابلت مع زميل ليا اسمه مازن كان دايما بينافسني في التقديرات و كان بيستفزني جدا من اساليبه و انا كنت ساعات أستفزه كمان .. يعني المعاملة بالمثل .. فالمهم مازن ده قابلني في المكان اللي روحت أقدم فيه علي شغل .. وكان واضح جدا انه يقرب لصاحب المكان ده .. و عرفت بعد كده ان عمه هو صاحب الشركة دي ... فلقيته رحب بيا جدا و استقبلني استقبال عكس ما كانت علاقتي بيه .. و أنا حتى استغربت جدا من التحول الكبير ده .. فطبعا المعاملة بالمثل .. بدأت أتعامل معاه بنفس معاملته ليا .. خصوصا انه كان سبب مباشر في تعييني بالشركة بدون حتى انترفيو ... بعد شغلي بالشركة بحوالي شهرين .. كان فيه جرد للأرشيف اللي بالشركة و كل الموظفين مشتركين بالجرد .. و لمدة اسبوع متواصل .. فالمهم .. بعد جرد الأرشيف .. كانت هناك حفلة لكل موظفي الشركة بالشركة نفسها و كان فيه أصحاب شركات تانية معانا في الحفلة .. فالمهم لقيت مازن بطبيعة العلاقة الودودة اللي أصبحت أنا و هو عليها .. بيقدم لي مشروب الفيروز .. فبعد ما شربت الفيروز و بعدها بحوالي دقايق .. لقيته بيطلب مني أرقص معاه زي باقي اللي بيرقصوا و لقيت نفسي بستجيب له .. و بعدها لقيت نفسي زي اللي بدوخ كده .. فسندني و بعدها بقيت بسمع أصوات حواليا بس .. لكن مش دارية بحاجة و كمان بشوف مناظر قدامي من ناس كتيرة و أصدقاء لينا في الدراسة و الشركة مع بعض .. و لقيت نفسي انهم شايليني و ماشيين بيا لحد ما وصلوا لأوضة كده زي مخزن و بعد كده .. كان فيه زي كنب أنتريه و شلت علي الارض .. و بعد كده لقيت اللي بيقلعني هدومي حتة حتة .. و كل اللي قدامي بيقلعوا هما كمان .. و أنا و هما بقينا ملط .. و ألاقي اللي يبوسني و اللي يتحرش بيا في اجزاء في جسمي و حسيت اني بدون أي مقاومة فعلية .. و كنت أنا الوجبة الشهية ليهم و كان عددهم 6 .. و ببساطة كده تم الإعتداء عليا و أنا زي المخدرة .. لأني كنت صاحية لكن بدون ارادة أو مقاومة .. و تناوب عليا كلهم .. لكن مازن ما كانش معاهم أبدا و لا حتي أنا شوفته في وسطهم .. وطبعا انا تم الاعتداء عليا مش ****** .. لأ أنا كنت بمارس معاهم بدون أي مقاومة .. فكنت زي اللي مستجيبة ليهم بشكل كامل .. و طبعا اتصور كل ده فيديو .. و بعد ما بدأت أفوق بعد حوالي ساعتين .. كانوا هما قاموا بالواجب و ما قصروش أبدا .. حتي انا نفسي بعد ما فوقت كده حسيت اني مش غشاء البكارة بس اللي راح و ضاع .. حسيت اني اتجرحت كمان من ورا بشكل متوحش .. و بعد ده كله لقيت اللي بيرمي عليا هدومي البسها و يقولي يلا البسي عشان لو فضلتي هنا هتتفضحي .. و لقيت نفسي بلبس خوفا من الفضيحة و خرجت مع آخر واحد و قفل الباب بالمفتاح و القفل كمان و سابني لوحدي و كنت ساعتها بالشارع .. و عرفت إني خرجت من باب خلفي لمبني الشركة و بالتالي كان سهل عليا إني أعرف أروح البيت لوحدي .. و روحت و طبعا كان بابا و ماما بره البيت .. فدخلت أخدت شاور و دخلت انام على طول .. و لما صحيت كانت ماما بتحضر الفطار .. فاكلت لقمتين كده و لبست و روحت الشركة .. عشان أقابل زميلي ده و انا ببص له و عاوزة افهم منه لكن لقيت نظرته ليا نظره عادية جدا .. و قابلت اتنين من الشركة كانوا مشتركين في الحفلة اللي اتعملت عليا .. و حتي البنات زميلاتي بالشركة كانوا بيبصوا ليا الأول علي إني واخدة الوظيفة بالواسطة .. انما بعدها لقيتهم بيبصوا عليا و كأنهم شمتانين فيا الا بنت واحدة .. اسمها شهد .. أول ما شافتني أخدتني في حضنها .. و طبطبت عليا .. و أخدتني من ايدي و دخلنا اوضة و قفلنا علينا الباب .. و اتكلمت معايا و فهمتني إن كل الموظفين كانوا غيرانين مني عشان أخدت الوظيفة بدون حتي انترفيو .. وده خلى مرتبي اعلي من ناس كانت أقدم مني .. بخلاف اني كنت مرشحة أكون السكرتيرة العامة للشركة بعد ما كنت موظفة عادية .. و حتى صاحب الشركة لما عمل الحفلة كنت أنا رقم واحد .. فسألتها
- طيب و مازن اللي صاحب الشركة يبقي عمه ..
- هو بعيد عن اللي حصل معاكي .. لأنه الوحيد اللي كان بيحاول يوصلك لوظيفة عالية بالشركة عشان تكوني معاه في ادارتها من بعد صاحب الشركة ..
- بس أنا حاسة انه هو اللي خدرني
- هو زيه زي ناس تانية ما تعرفش اللي كان بيدور في الخفاء .. انما هو مالوش أي علاقة لا من قريب و لا من بعيد بكل اللي حصل
- و هو انتي عارفة ايه اللي حصل ؟؟
- اللي حصل موجود في الفيديو ده .. و علي فكرة الفيديو اتبعت لكل اللي موجودين بالشركة حتى انتي كمان ما عدا صاحب الشركة و مازن
- اشمعنا ..
- عشان هيطلبوا منك تسيبي الشركة أو يفضحوكي قدام مازن و صاحب الشركة بالفيديو ..
- طيب كل ده ليه .. ليه الحقد ده ؟؟
- شوفي يا ثريا .. اوعي تكوني مستغربة اشمعنا انا الوحيدة اللي بتكلم معاكي كده .. لأن اللي حصل معاكي حصل معايا أنا كمان بس قبل منك بأسبوع الجرد .. و كان السبب إني دافعت عنك قدامهم .. لما سمعت انك المرشحة تكوني السكرتيرة بالشركة .. فاتعمل معايا نفس اللي اتعمل معاكي و مش هقولك بالحرف لأني أكون كده ظلمتك .. انا اتناوب عليا 8 ومعاهم بنتين من الشركة كانوا في الحفلة اللي اتعملت عليا
- انتي زي اللي بتحكيلي فيلم هندي كبير ... طيب ليه كل ده ..
- لأن اللي هتوصل لمنصب السكرتيرة هتعرف حاجات كتيرة جدا عن اللعب في الحسابات و السرقة اللي بتحصل في الشركة .. كمان .. لا أنا و لا انتي لينا ضهر في الشركة أو البلد دي .. انا ابويا عامل في مطبعة .. و امي ست بيت .. و أخواتي الاتنين شباب و مش لاقيين شغل زي ما انا بشتغل .. و انتي وحيدة باباكي و مامتك ومفيش ليكم عيلة كبيرة بالمعني المعروف .. يبقي اللي مالوش ضهر ينضرب علي ضهره و بطنه كمان
- طيب و العمل
- هما عملوا كده عشان يا تنفذي مطالبهم لما تكوني السكرتيرة .. و تدارى طبعا عليهم او يكشفوا الفيديو و يفضحوكي .. يا إما تقدمي استقالتك و بكده يكونوا عرفوا يسيطروا على أي قرار بالشركة
- و انتي شايفة ايه؟؟
- انا شايفة انك تبصي لمصلحتك .. لا أنا و لا انتي هنقدر عليهم .. و كده كده هيوصلوا للي هما عاوزينه .. فتوافقي انك تداري عليهم لما تكوني السكرتيرة .. و كله بحسابه .. و لعلمك أنا كمان هستفيد منك لأني بالطبع هكون حلقة الوصل بينهم و بينك
- انتي شوفتي الفيديو بتاعي .. ممكن اشوف الفيديو بتاعك ..؟؟
- هتلاقيه عند أى بنت من البنات لأني مسحته عشان مفيش حد من أهلي يشوفه .. بس عاوزة تشوفيه ليه ؟؟ عاوزة تتأكدي من كلامي ان اتعمل معايا أكتر من اللي اتعمل معاكي ؟؟
- مش تفهميني غلط انا كده ما عادش عندي ثقة في أي حد هنا بالشركة و أنا أضمن منين انك معاهم أصلا
- تمام .. هتلاقي الفيديو مع نسرين .. لو دافعتي عني او اتكلمتي في حقي كلمة حلوة هي هتبعتهولك مجانا
- ليه هو بفلوس كمان ؟؟
- أنا هسيبك عشان اشوف شغلي .. وانتي فكري و قبل ما تقرري لازم تفهمي كويس معني اللي حصلك
و قامت شهد و سابتني لوحدي و انا كنت بعيط .. ومش عارفة أعمل ايه .. و حاسة انه فيلم بيتعمل عليا .. فخرجت و قعدت في مكتبي مع البنات اللي كانوا بيبصوا عليا و يضحكوا .. فقولتلهم
- بتبصو لي كده ليه .. عملت فيكم ايه؟؟
- و هنبص ليكي علي ايه يا حسرة .. انتي أزيد مننا في حاجة .. بالعكس انتي بقيتي زينا بالظبط
- بس شهد برقبتكم كلكم .. هي الوحيدة اللي أنضف منكم
و وقتها لقيت رنة واتس جات لي .. ففتحت الواتس .. عشان ألاقي فيديو .. فسيبته يحمل .. و بقيت قاعدة بعيط .. و جاني مازن و طلب مني اروح للمدير .. فأخت الموبايل معايا و روحت للمدير .. وقابلني المدير بترحاب وقال لي
- انتي من بكره هتكوني السكرتيرة التنفيذية للشركة .. و ده هيتطلب منك مجهود كبير جدا .. و كمان مظهر جذاب .. بجانب اللغة الانجليزية و الفرنسية اللي بتتقنيهم .. وهتكوني على رأس قائمة الموظفين هنا بالشركة
- حضرتك فاجأتني بالقرار ده و شايفة اني مش على قدر المسؤلية دي
- أنا اللي شايف أكتر منك
- طيب ممكن يكون التنفيذ بعد أسبوع حضرتك
- طيب ليه التأخير
- حضرتك قولت مظهر جذاب و كمان انا مش مهيأة للوظيفة الكبيرة دي
- مفيش مانع .. انتي في أجازة مدفوعة الأجر لمدة أسبوع من انهارده .. و فوتي علي الخزنة عشان تاخدي مكافأتك
فخرجت من عنده .. وروحت اخدت شنطتي و عديت على الخزنة و قبضت مكافأتي .. و كانت مبلغ كبير جدا و أقدر اقول إنه يقارب مرتب 6 شهور ... طبعا أنا كده كده مرتبي زاد أضعاف ما كنت بقبض .. و روحت البيت و أنا معايا قرار الترقية و طبعا ماما و بابا شافو القرار و فرحوا بيه جدا .. و طلبت منهم إنى أسافر عشان هاخد كورس تدريبي عشان أكون جاهزة للوظيفة الجديدة .. و جهزت شنطتي و قررت اسافر بعيد جدا عشان أعرف أفكر براحتي و بدون اي ضغوط ... لحد ما انتي شوفتيني و قابلتيني ...
لأضم ثريا لحضني و دموعي تنزل حزنا عليا .. و اقبلها من خدودها و هي بدموعها أيضا لتعتدل و تقول لي ..
- أنا مش بحكيلك عشان تعطفي عليا .. أو تتكلمي معايا بشفقة .. انا عاوزة أعرف ايه الغلط اللي أنا عملته .. إيه ذنبي في كل اللي حصل ده
- ذنبك الوحيد ان نيتك سليمة
- و أنا استفيد من ده ايه؟؟
- اولا ابعدي مازن خالص عن تفكيرك
- ازاي .. و أنا حاسة انه سبب مباشر في اللي انا فيه .. هو اللي اعطاني الفيروز اللي كان فيه المخدر
- بس انتي قولتي انه كان بيبص ليكي بصه عادية
- مش عارفة بس انا شاكة فيه جدا جدا
- و شهد ؟؟
- شهد أنا لسه ما شوفتش الفيديو بتاعها أصلا
- هو معاكي ؟؟
- ايوة ... معايا .. و معايا الفيديو بتاعي
- ممكن أشوفه ؟؟
- انتي وعدتيني انك هتكوني سر
- طبعا انتي في مقام أختي الصغيرة .. أنا أولادي دول ..
و شاورت لها على أحمد و محمد اللي كان بيضحك كتير مع الست اللي جنبه بخمار
- بس اولادك كبار .. انتي عندك كام سنة على كده
- تديني كام سنة ؟؟
- ابص عليكي أعطيكي 30 سنة بالكتير .. انما اشوف أولادك أعطيكي 45 سنة
- أنا 38 سنة
- بجد ؟؟؟ انتي صغيرة قوي على كده و سنك كبير عليكي بجد
- شوفي يا ثريا .. انا شايفة بنظرتي انك غلطانة في نظرتك لمازن .. لأن مش معقول واحد زيه يبقى عاوز يوصلك لأعلى وظيفة أي واحدة بتتمناها و بردو انتي تشكي فيه .. طيب ايه أسبابك لكده ؟؟
- كان معايا في الكلية بشوفه على حقيقته لن مفيش مصالح مشتركة ما بينا .. انما لما كنت معاه بالشركة كانت مصلحتي عنده وكمان اتغير معايا قصاد كده 180 درجة و كأنه عاوز يصالحني أو عاوز يخليني قدامه يذل فيا .. و لما وصلت معاه في الشركة اني عرفت كل الشغل بالشركة .. وصل بيا انه يرشحني اكون السكرتيرة التنفيية اللي دبة النملة في الشركة لازم تعدي عليها الاول .. و بتعطي الإذن لأي شغل قبل ما يتعرض على المدير .. كمان هي اللي بتكون عارفة و بتحضر جدول الأعمال لمدة سنة جاية ... يعني تعتبر هي الكل في الكل
- طيب مازن وظيفته ايه..؟؟
- مازن هو رئيس قسم الحسابات بالشركة ونائب المدير كمان
- طيب هسألك سؤال مباشر و تجاوبيني بطريقة مباشرة ..
- اتفضلي ...
- مارستي الجنس مع مازن ؟؟
- مش بالظبط لكن كان كله بوس و أحضان مش أكتر من كده
- يعني مثلا ما شافش صدرك
- لالالالالالا .. ولا اتعريت قدامه و لا شاف مني أي حاجة خالص
- طيب ده يأكد انه ملوش دعوة بموضوعك ده خالص
- طيب بلاش مازن .. تفتكري أنا بوضعي ده أعمل ايه .. بعد ما فقدت عذريتي و اصبح فيه فيديو بيهددني في أي لحظة إنه يقضي علي حياتي كلها .. و طبعا غير التهديد الجنسي .. ممكن يتمسك عليا امضاء أو أي ورقة بعد كده تدخلني السجن طالما هداري على الاختلاسات
- تعرفي إنك تقدري تمسكي العصاية من النص
- ازاي ... منك نستفيد
- انتي كده كده خلاص فقدتي عذريتك يعني مفيش حاجة تبكي عليها بعد كده
- تقصدي ايه من كده ؟؟؟
- أقصد إنك تتعاملي مع كل واحد وواحدة معاه الفيديو بتاعك ده و تحاولي بأي طريقة تاخدي أو تمسحي الفيديو ده من عنده لحد ما يبقى مفيش أي تهديد جنسي قدامك .. وبعد كده تقدري تكشفيهم زي ما انتي عاوزة
- طيب ايه الطريقة دي ؟؟
- انك تمارسي مع كل واحد منهم الجنس ممارسة كاملة و تحسسي كل واحد وواحدة منهم انك مش بتمارسي ألا معاه أو معاها بس ... و في الوقت المناسب تمسحي الفيديو من على جهازه أو جهازها
- هي فكرة كويسة بس عاوزة أدرسها كويس .. خصوصا اني همارس جنس مع كل واحد منهم
لنجد فجأة أن الباص بدأ يهدئ من سرعته .. فعرفنا أننا وصلنا للإسكندرية ... فاستأذنت مني ثريا لتنزل تشتري بعض المسليات .. ونزل بعض الركاب .. فقمت و مررت على نجوي و ميرفت اللتان كانتا نائمتان .. و احمد مشغول بألعابه على الأيباد .. و لكنه نزل لكي يقوم بشحن الأيباد لتكملة الرحلة .. أما محمد فنزل مع السيدة التي كانت بجانبه ذات الخمار .. و لم أعرف أين ذهبا .. فنزلت أنا أيضا لكي اجلس في الكافيتيريا لأرتاح من ركوب الباص .. فجاءتني ثريا و جلست معي .. و قالت لي
- ابنك اللي قاعد في آخر الباص ..
- ماله ؟؟
- مشي مع الست اللي كانت قاعدة جنبه
- مشي ازاي يعني ؟؟؟
- يعني شوفتهم راحوا من الشارع اللي هناك ده ..
- استني لما اتصل بيه و أشوفه راح فين ؟؟
و قمت بالاتصال بمحمد .. فلم يرد عليا .. فاتصلت به مرة اخري .. و لم يرد .. ثم جاءني منه اتصال
- الو .. ايه يا محمد انت فين ؟؟
- انا روحت أجيب بس بسبوسة و هريسة و جاي على طول مش هتأخر
- مين دي اللي معاك ؟؟
- لما أجيلك هقولك .. يلا سلام
ثم أغلق محمد معي الخط .. لتساورني الشكوك حول تلك السيدة ذات الخمار .. ثم يأتي محمد بعد عشرة دقائق .. و بدون تلك السيدة التي صعدت الي الباص ..
- ايوة يا ماما .. كنت بشتري لك بسبوسة و هريسة اسكندراني . ..
- مين دي اللي كانت معاك
- دي الست أم علي .. ست بتحب الفرفشة و قاعدين نهزر مع بعض طول السكة
- طيب ما عرفتنيش عليها ليه
- أنا معرفها اني مسافر لوحدي مش معايا حد
لترد ثريا
- عاوز يعرفها انه كبير و بيسافر لوحده .. وانه راجل .. هههههههههه
- أكيد طبعا .. هو ده اللي حصل فعلا .. بيعمل فيها راجل ..
- ليه يا ست ماما .. هو انا مش راجل ولا ايه؟؟
- راجل و سيدي الرجالة كمان
ثم يصعد محمد للباص و أظل أنا مع ثريا .. ثم نصعد بعد أن نادي السائق على الركاب المسافرين لمطروح .. .. فأصعد أنا و ثريا لنجد أن الباص فرغ تقريبا من الركاب .. بعد ما نزل عدد كبير منهم الاسكندرية .. فآخذ راحتي أنا و ثريا .. .. و محمد يجلس مع أم علي وحدهم بآخر الباص .. و احمد أخذ كرسيا وحده منفردا بعدما نزلت السيدة التي كانت بجواره .. أما نجوي و ميرفت فمازالتا نائمتان .. و أستأذن من ثريا حتي أنام بعض الوقت .. و قد كانت الساعة تشير الى الحادية عشرة مساءا ..







الحلقة الخامسة عشرة :::



توقظني ثريا .. و تهمس في أذني أن أنظر للكرسي الأخير بالباص .. فأنظر .. برغم أن الباص مظلم الا من لمبتين مضاءتين في مقدمة ووسط الباص .. الا انني وجدت أم علي تصعد و تنزل و محمد غير موجود بجانبها .. .. فتتحرك ثريا بجسمها النحيف و تكون على مقربة منهم ثم تستمع اليهم بدون أن يأخذا بالهم و تعود لي مرة أخري لتؤكد أنهما يمارسان الجنس بالفعل .. و أن أم علي تصعد و تنزل على زب محمد .. و بتتناك في الباص و من شاب لم يتعدي ال 17 عاما و هي تعدت الخمسين ..
فنظرت لساعتي فوجدتها تقارب الساعة الواحدة ليلا .. و نجوي و ميرفت لا يظهران .. و احمد نائم ..
فقمت و توجهت لمحمد .. و لم تأخذ بالها أم علي أنني بالقرب منها و سمعتها تتكلم مع محمد
- ما تطلعوش .. خليه جوا .. دا ممتع قوي
- عجبك زوبري يا لبوة ؟؟
- حلوة لبوة منك جدا ..
لتتفاجأ أم علي بي .. فأضع إصبعي على فمي بعلامة (هشششش) .. حتى لا يلاحظني محمد (( الذي كان ينيك ام علي و كأنه محروم من الجنس )) .. ثم أبتسم لها فأطمئنها .. فتكمل النيك مع محمد .. فأمسك يديها و هي تمسك بيدي و تشد عليها .. دليل على شبقها الجنسي الشديد .. ثم أقترب منها و أقبلها من فمها و محمد لا يعلم ولا يراني أبدا حيث أنه يقبلها من ظهرها تحت الخمار .. فأخذ منها قبلة من اشتهاءها لنيك محمد لها .. ثم أشاور لها كوداع لها و أعود أدراجي الي الكرسي الخاص بي .. لتجلس ثريا بجانبي .. و تسألني عما حدث
- ايه ؟؟ .. شوفتي ايه ؟؟
- تزعلي منى ؟؟
- لا طبعا
- انا فرحانة بإبني بجد .. و حاسة انه راجل بيقدر ينيك ست أكبر من أمه
- مع انك المفروض توبخيه و تحسسيه بغلطه .. انا مش عارفة افهمك .. انتى تشوفي ابنك بيمارس الجنس مع ست و تسكتي كده عادي
- عاوزاني اعمل هيصة و افضح ابني و اعمل مشكلة و ساعتها هيكون مصيرنا اننا ننزل من الباص بعض ما نكون اتفضحنا .. انما انا حبيت الم الموضوع و اسكت لحد ما ننزل و ساعتها اعرف اتحاسب معاه .. لكن بجد فرحانة .. حتى الست نفسها لما بوستها من شفايفها .. حسيت في بوستها بطعن ابني ليها في كسها
- هههههههه هههههههه .... ايه دا كله .. دا انا بسمع منك الفاظ جنسية كمان
- انا واحدة ست و متجوزة و مخلفة و مارست الجنس كتير و عندي الخبرة الكافية اللي تخليني حتي لما اقول اي الفاظ جنسية ما اتأثرش بيها
- لا انا كده تلميذة بجد قدامك .. أنا حاسة ان وراكي حكاية مالهاش أول من آخر
- ولا حكاية ولا حاجة .. بس الواحدة مننا بعد ما بتتجوز بتشوف أكتر من اللي شافته في حياتها كلها و هي بنت...
- بس انا باللي حصل معايا فرق كبير جدا بجد
- أنا علي فكرة لسه ما شوفتش الفيديو
- أنا اصلا ما شوفتوش
- ليه ..؟؟
- مش عارفة بس حسيت اني مخنوقة أصلا من اللي حصل ... يبقى ازاي هشوف اغتصابي بنفسي .. بتهيأ لي صعبة جدا عليا
و اثناء حديثي مع ثريا .. ألاحظ من يقترب مننا .. فأجد أم علي .. التي تقترب منا .. و تبتسم لي و تنظر لثريا و كأنها تقول لي أنها عاوزاني على انفراد .. فانظر لها و ابتسم .. فتبادرني بقولها
- انا مش عارفة أشكرك ازاي بجد
- علي ايه يا حبيبتي ؟؟
- اللي حصل منك حسسني اننا بأمان
- لا ابدا كلنا ستات زي بعض و أكيد ممكن يحصل معايا زي ما حصل معاكي
- لا .. بس أنا بجد حسيت اني ما كنت عايشة قبل كده خالص
- ليه يعني ؟؟
- انتي طبعا و ست و عارفة لما راجلك يبعد عنك مدة كبيرة بتكوني عاملة ازاي .. لكن أنا بقى غير أي ست ..
- ليه يعني .. ؟؟؟
- أنا أرملة من 15 سنة
- و انا حاليا عندي 56 سنة .. يعني تخيلي أنا اتحرمت من الحاجة دي و أنا في عزِّي .. عارفة يعني ايه ست عندها 41 سنة و جوزها يموت بحادثة و تترمل بعده و معاها اتنين شباب .. ما صدقوا خلصوا جامعتهم و هربوا على شرم الشيخ و منها كل واحد اتجوز أجنبية و سافروا بره مصر .. و فضلت أنا لوحدي من حوالي 8 سنين .. مر عليا كتير و طلبني رجالة كتيرة بس اولادي كانوا يرفضوا عشان مظهرهم وواجهتهم الاجتماعية .. و في ستين داهية امهم
- يااااااااااااااااه ... دا انتي شايلة يا قلبي كتير
- تعرفي بعد ما اتعرفت علي الشاب اللي ورا ده ... أنا حسيت بنفسي كاني ست لأول مرة في حياتي بعد ما جوزي مات ..
- ايه اللي خلاكي تحسي بكده معاه ؟؟
- مش عارفة .. بس حسيت انه ضغط علي وتر حساس جدا و هو إني لسه بجمالي و إن أي راجل لو بيفهم و بيقدر الست اللي قدامه . أكيد هكون أنا اول ست في نظره
- وووووااااااااوووووووو ... هو قالك كده ..؟؟
- قال لي أكتر من كده بس بأسلوبه هو الصغير ... شاب زي ده عنده 17 سنة .. و احس معاه باللي انا ما حستوش مع جوزي .. يبقى ده معناه ايه ؟؟
- معناه كبير جدا ... طيب ما تعرفينا عليه .. يمكن ننول من الحب جانب
- لا طبعا أنا أتكسف
- ليه هتتكسفي احنا ستات زي بعض
- أتكسف طبعا .. اعرفكم على واحد كان معايا كده .. (( تقصد أنه ناكها ))
- اومال انتي راحة لمين في مطروح ؟؟
- أنا عايشة في مطروح .. بس كنت في القاهرة بزور اختي .. لأنها مش تقدر تزورني .. عشان عيالها معاها و مرتبطة ببيت جوزها .. .. و علي فكرة أنا كنت عايشة الأول بالقاهرة .. بس من بعد ما اولادي سافروا بيعت شقتي و كل حاجة ليا هناك .. و لقيت بيت بيتباع في مطروح بتراب الفلوس .. فقررت اشتريه و أنقل حياتي كلها هناك
- علي كده إحنا اللي ضيوف عندك
- انتم تشرفوني طبعا .. انتم منين ..
- من القاهرة
- مش مهم أعرف منين لأني كرهت القاهرة خلاص
فيقترب محمد منا و لا ينظر لنا .. ثم يذهب لأحمد و يجلس بجانبه .. اما نجوي فكانت قد استيقظت و جاءت الينا و تعرفت على أم على و انجذبوا بسرعة لبعض .. و جلست ام على مع نجوي في الكرسي الذي خلفي أنا و ثريا .. و تجاذبنا أطراف الاحاديث العامة و الخاصة بحياة كل واحدة منا .. و أخذت كل واحدة مننا رقم الأخري لنتواصل فيما بعد .. الى أن اقتربنا من بوابة مطروح .. و بعدها استيقظت ميرفت .. و استعدت كل منا لقرب الوصول .. ثم اتصلت بنادر حتى ينتظرنا بالمحطة ..
وصلنا محطة الباص بمطروح .. و كنا حوالى الساعة الثانية و النصف بعد منتصف الليل .. و طبعا كان نادر ينتظرنا .. ثم سلم عليا و على الاولاد و رحب جدا بنجوي و ميرفت .. ثم استأذنت منا ام على لتذهب لبيتها .. حيث استقلت تاكسي .. و استأذنت ثريا لتذهب لفندق كانت حجزت غرفة به .. و ركبنا جميعا مع نادر بسيارة الشركة .. حتى وصلنا الى الاستراحة التي كانت على المستوي الفندقي ذو النجمات الثلاث .. ثم دخلت نجوي و ميرفت في غرفة و احمد و محمد بغرفة و انا مع نادر بغرفة ..
بعد أن دخلت انا و نادر بغرفتنا .. الا و نادر يأخذني بحضنه و يغرقني بقبلات .. كنت أشتاق اليها .. و من ثم بدأت أتجرد من ملابسي .. و ما أن تعريت تماما .. دخلت مع نادر لأخذ شاور من بعد طول السفر .. وفي الحمام لم اسلم من نادر الذي كان مهتاجا جدا لأقصي حد .. فبدا يقبلني بقبلات اهاجتني جدا و بسببها بدأ كسي يفرز من عسل شهوتي .. حتى وصلت لدرجة أتعبتنى .. فبادرني نادر بغرس زبره في كسي المشتاق للنيك دائما .. و بدأ ينيكني نادر و أنا في عالم آخر من الشهوة المستعرة بي .. و التي ذكرتني بميرفت التي تناوبت علي نيك كسي .. فأقول في نفسي أن ميرفت الآن تنيك نجوي و تستلذ بلحمها الطري الشهيّ .. ثم تعتريني الرعشة ليقذف بعدها نادر بلبنه بقاع كسي .. ليرتخي جسمي وانام بالبانيو في حضن نادر و يغطينا الماء .. ثم نقوم و نكمل الشاور .. و نخرج لأنام بحضن نادر المشتاق لي جدا عن أي مرة غاب عني فيها .. و في السرير .. كان حديثي مع نادر
- ايه يا حبيبي .. كل ده .. انت كنت مشتاق لي للدرجة دي ؟؟
- جدا يا حبيبتي
- بس مش عوايدك كده يعني لما بتسافر و تغيب عني .. ايه اللي جَد ؟؟
- ايه .. انتي مش مبسوطة اني مشتاق لك ؟؟
- بالعكس .. بس انت كده هتخليني أخليك تسافر كتير مطروح
- هههههههههههههههه
- الا قول لي .. ايه بقى المفاجأة بتاعتك اللي انت شوقتني ليها ..؟؟؟؟
- اهاااا .. بسرعة كده عاوزة تعرفيها ؟؟
- انت قولت لي انك هتعرفني بعد ما أجيلك
- الصباح رباح .. و بكره هتعرفيها .. كلها ساعات .. نامي انتي بس هشان جسمك يرتاح
- يعني بردو مش هتعرفني ؟؟
- مش تقلقي لأن المفاجاة مش ينفع تتقال .. دي لازم تتشاف
- شوقتني أكتر ليها ...
- يلا تصبحي على خير .. و أنا هشوف الاستراحة تمام ولا لأ .. و هرجعلك تاني
ليقوم نادر و أغوص أنا في نوم عميق .. حتى أنني لم اشعر بأي شيء الا و احمد يوقظني .. و يقول لي
- ايه يا ست ماما .. انتي كل ده نوم .. الساعة 3 العصر ..
- يااااااااه .. بجد الساعة 3 العصر ؟؟
- باباك فين ؟؟
- بابا راح شغله من الصبح و قال هيرجع على الساعة 5 او 6 بالكتير
- و محمد ؟؟
- محمد قال انه هياخد جولة كده في البلد و هيرجع
فجاء لبالي أن محمد على موعد مع ام علي .. لينعما بممارسة جنس بدون أي قلق ..
- طيب طنط ميرفت صحيت ؟؟
- طنط ميرفت مع طنط نجوي و نزلوا البحر من الصبح و دلوقتي أخدوا مركب و دخلوا جوا البحر
- يعني سابوني انا و انت لوحدنا .. مش كانوا يستنوا نروح معاهم ..
- هما كانوا عاوزينك معاهم بس لما لاقوكي نايمة .. راحوا هما
- طيب انا بس هاخد شاور على السريع و اجيلك
- ماما .. انا عاوز أسألك عن حاجة؟؟
- خير يا حبيبي
- انتي اتفقتي مع محمد على ايه؟؟
- يعني ايه اتفقت على ايه؟؟
- محمد قال لي انك اتفقتي معاه انك مالكيش دعوة باي حاجة هو يعملها .. انما انتي كلمتي ميرفت تمنع علاقتها بيه .. معني الكلام ده ايه؟؟
- شوف يا أحمد .. أولا طنط ميرفت كانت عاوزة تنام معاكم يعني هي اللي تمارس معاكم مش انتم .. فاهم قصدي ولا لأ؟؟
- اتكلم بصراحة ؟؟
- اتكلم
- قصدك انها كانت عاوزة تنيكنا ؟؟
- بالظبط .. انما انتم كنتم بتنيكوها .. و انا ما كنتش اعرف بكده .. وده ضايقني جدا .. لأني مش عاوزاكم تعملوا أي علاقة مع ميرفت لأن هي علاقاتها كتيرة جدا .. و الصراحة أخاف عليكم منها
- قصدك انها تجيب لنا ايدز ؟؟؟
- مش بالظبط بس فيه امراض تانية .. غير إن هي اصلا علاقاتها متشعبة جدا لأنها راجل و ست في وقت واحد .. يعني معلش ممكن تمارس الجنس مع راجل و ست في وقت واحد .. فهمتني ؟؟
- الصراحة اللي انا فاهمه هو انك مش عاوزة اننا نمارس معاها خالص
- مش كده كمان
- محمد كمان عمل علاقة مع واحدة كانت راكبة معانا الباص
- قصدك ناكها ؟؟
- ايوة .. يعني كمان محمد أنا حاسة ان له علاقات مع بنات قبل كده
- ايوة محمد عمل علاقة مع المدرسة بتاعته اللي كان بيروح لها درس
- مس أرجوان مدرسة العلوم ؟؟
- ايوة .. و الصراحة أنا كمان عملت معاها كمان
- يا نهار اسود ... يعني أنا بيحصل من ورايا بلاوي و انا مش عارفة ... و ايه كمان .. انا شكلي كنت فاكرة اني انا اللي فاهمة و عارفة كل حاجة .. و شكلي انا آخر واحدة تعرف كل حاجة
- ماما انا بصارحك مش عشان تتكلمي معايا بالشكل ده
- يعني خالتك مش اول ست تنام معاها؟؟
- كانت مس ارجوان .. و خالتي كانت بعدها .. و بعد كده ...
- اسكت .. خلاص .. انا اللي كنت بعدهم .. و بعد كده ميرفت ...
- انا بكون صريح معاكي عشان انا بصراحة عاوز أهرب من كل ده و اتجوز
- تتجوز؟؟؟ ... انت لسه بدري عليك انك تتجوز .. اللي يتجوز لازم يكون عنده 18 سنة .. انما انت لسه 14 سنة .. و بتفكر تتجوز ؟؟ انت مش ليك غير انك تدخل المدرسة العسكرية أو مدرسة البترول و تكون زي أبوك .. انما تتجوز و ابوك بيصرف عليك ؟؟
- يعني افهم من كده ايه؟؟
- يعني تفهم حاجة واحدة اني هساعدك انك تهرب من كل ده بإنك يكون ليك مستقبل كبير و ساعتها أي بنت تتمني انك تتجوزها
- طيب أنا عاوز أرجع البيت تاني
- مفيش رجوع الا لما نكون مع بعض
- بس طنط ميرفت مش بتسيبنا ولا طنط نجوي
- لا طبعا لأن طنط ميرفت هتسافر ايطاليا عند باباها و هتتجوز هناك .. و طنط نجوي هترجع زي زمان .. و هي طلبت مني أفصل النت بيني و بينها .. و انا وافقت .. بس نعدي الأسبوع ده و بعد كده هنظبط كل حاجة
- انتي شايفة ان كل حاجة هتتظبط ؟؟؟
- ايوة .. طبعا
- يمكن ؟؟؟؟
- قصدك ايه ؟؟؟
- يا ماما انا عارف كل حاجة بينك و بين طنط ميرفت و قبلها خالتي ماجدة و دلوقتى بقت طنط نجوي .. انا مش عيل صغير .. عموما انا مش هتكلم في كده تاني .. بس لو لقيت غير كلامك هيكون ليا كلام غير كلامي
- يعني ايه ؟؟؟
- مفيش حاجة
و خرج أحمد .. عشان أتوه انا من تاني في أفكاري .. و أشعر بداخل نفسي إني بحرَّم شيء على أحمد و بحلله لنفسي .. و إني أصلا مش عارفة علاقتي بميرفت هتوصل لإيه بعد كده .. و حاسة إني بضحك على نفسي قبل ما بضحك على اولادي ..
فأقوم لآخذ شاور .. و أخرج بعدها .. و أنا أرتدي استريتش ازرق .. و بادي بنص كم بصدر مفتوح نوعا ما .. و ارتدي شبشب بكعب عالي و تظهر منه أصابعي بالمانيكير الأحمر .. لأجد أحمد يجلس بالتراس .. و هو يلعب على الأيباد .. فأخرج له و أجلس معه و اصب لنفسي شاي من الترمس الموجود أمامه .. و أبدأ أرتشف رشفات من الشاي و نظري بين أحمد و بين البحر الذي يمتد أمامنا بسحره و جماله و جبروته ..
ثم أتناول الموبايل .. و أقوم بالاتصال بمحمد .. لأجد صوت واحدة ست و كأنها تستيقظ من نومها .. فيرد لبالي بسرعة أنه صوت أم علي و كأنها ترد بعد ان اتناكت نيك شديد و عنيف جدا .. فأرد عليها
- الو .. ممكن اكلم محمد ؟؟
- الو .. الو ..
- ايوة ممكن اكلم محمد ؟؟
- محمد مين ؟؟
- محمد صاحب الرقم ده
- معلش لحظة واحدة ..
ثم تتركني لحظات .. أسمع خلالها لأصوات حديث دائر بينها و بين محمد بالتأكيد .. ثم ترد عليا
- ايوة حضرتك عاوزة محمد مين ؟؟
- محمد نادر
- معلش الرقم غلط
ثم تغلق الخط بسرعة .. فأقوم بالاتصال مرة أخري .. فلا يرد أحد عليا .. فأعاود الاتصال مرة ثالثة .. فيرد عليا محمد و صوته شبه مرتبك ..
- ايوة يا ماما ..
- ماما ؟؟؟ .. مين اللي ردت عليا دي ..؟؟
- مفيش حد انا اللي برد عليكي؟؟
- اومال انت بتنهج ليه ؟؟
- ولا بنهج ولا حاجة بس كنت بجري عشان أرد عليكي
- بتجري ترد عليا ليه ؟؟ هو انت فين كده ؟؟
- مفيش انا لما هرجع هقولك على كل حاجة
- و ماتقولش دلوقتي ليه ؟؟ مين دي اللي انت عندها ؟؟
- طيب سلام دلوقتي انا جاي حالا ..
ثم يغلق الخط معي .. فأحاول الاتصال به مرات و مرات ولا يرد .. حتي وجدته ينزل من تاكسي .. و يتجه ناحية الاستراحة .. فيقبل علينا و يدخل الاستراحة .. و يقول لي
- ممكن كلمة لوحدنا ..
- لأ اتكلم هنا ..
- معلش عاوز اتكلم معاكي لوحدنا
فيقوم أحمد و يخرج من الاستراحة لاشاهده يتمشي على البلاج
- خير .. فيه ايه؟؟
- اولا لو هتكلميني بالطريقة دي مش هعرف اتكلم
- اتفضل اتكلم براحتك
- انا كنت عند ام على
- عارفة انك كنت عندها
لينظر لي باندهاش و هو فاتح فمه .. فأردف قائلة
- و عارفة كمان انك نيكتها في الباص و شوفتك و انت بتنيكها في الباص
ليصمت محمد و ينظر في الأرض و كأن به عار ... ثم يتركني و يدخل غرفته و يغلقها عليه ..
أقوم انا بالاتصال بأم علي .. التي ترد عليا
- الو .. مين ؟؟
- ازيك يا نيهال
- مين معيا .. مفيش حد بيندهني باسمي الا قليل جدا
- على كده تقدري تعرفيني ؟؟
- مش واخدة بالي
- يعني مش عارفاني بجد؟؟
- لا بجد مش عارفة مين اللي بتكلمني
- أنا ميرفت .. اللي كنت مسافرة معاكي بالباص امبارح
- اهااااا يااااااااااااه .. بجد ما اخدتش بالي خالص
- بس مين قال لك على اسم نيهال ده ؟؟
- انتي ؟؟
- مش فاكرة .. انا قولت على اسمي ؟؟
- ايوة لما اتعرفنا عليكي و أخدنا من بعض أرقام موبايلاتنا .. و قولنا لك اسم ام علي ده بيكبرك .. و عرفنا منك اسمك الحقيقي
- صدقيني انا كنت نسيت اصلا و افتكرت انكم مش هتكلموني تاني
- عموما احنا فيها .. عاوزة ازورك
- انتي تشرفي طبعا
- بس عاوزة اعرف منك اللي حصل بينك و بين الشاب الصغير ده ؟؟
- هو انتم مش تعرفوه ؟؟؟
- و هنعرفه منين ؟؟
- اصل اللي حصل معاه مش اعرف أحكيه ..
- يعني مش هتعرفيني
- مش القصد .. بس انا و هو كنا بنتكلم عادي و لقيته بيتكلم عن امه و انه نفسه في واحدة زيها يتجوزها .. لأنه من ساعة ما شافها ملط و هو مش حابب انه يعرف اي واحدة ست الا لازم تكون زيها او في سنها .. فلما سألته ..
- انت بتنجذب للستات الكبيرة ؟
- مش قوي بس بحس إن الست الكبيرة أحلي بكتير من اي بنت لسه صغيرة
- في ايه يعني ؟؟
- في حاجات كتيرة ؟؟
- زي ايه مثلا ؟؟
- أنا مش هعرف اتكلم معاكي بحرية لأننا لسه متعرفين و كمان ممكن تاخدي عني فكرة مش كويسة
- انت ليك صداقات مع بنات ؟؟
- أكيد بس مش كتير .. و غير كده مش الصداقات بتاعتي اللي أقصد بيها اللي أنا بكلمك فيه
- بس انت لسه صغير على الكلام ده
- كلام ايه ؟؟
- كلام الكبار و الحب و كده
- لا بالعكس .. طيب انا هقولك حاجة يمكن تغيري رايك فيا لأني شايف إنك حاسة إني لسه صغير و مراهق
- قول .. منك نستفيد
- أنا عملت علاقة مع واحدة ست كبيرة
- علاقة ايه؟؟ حب يعني ؟؟
- علاقة يعني نمت معاها
- نعم ؟؟؟؟ .. انت بتتكلم جد ؟؟
- ايوة طبعا ؟...
- مين الست دي ؟؟
- المدرسة بتاعتي
- لا أنا عاوزة أعرف منك كل حاجة حصلت بينك و بينها بالتفصيل
- و انتي هتستفادي ايه ..؟؟
- مش شغلك استفاد ايه ... انا اول مرة اسمع بحاجة زي كده
- طيب انا هستفاد ايه لو حكيتلك؟؟
- انت عاوز ايه ؟؟
- اشوفك ؟؟
- ما انت شايفني ..
- لا أنا أقصد اشوف جسمك عريانة
- لا طبعا .. دا مستحيل .. انسا .. مش عاوزة اعرف ..
- اللي يريحك .. بس الصراحة انتي اجمل بكتير من أي ست قابلتها بجد
- لدرجة اني حاسس ان ممكن يكون جسمك احلي من ماما او المدرسة بتاعتي
- طيب انت هتستفاد ايه لو شوفتني .. يعني العلم بالشيء
- علم ايه ده ؟؟
- طيب انا كمان مستعد اخليكي تشوفيني
- و هشوف فيك ايه
- زبري مثلا
- .....................
- ايه ؟؟ .. مالك ؟؟؟
- انت قليل الأدب بجد
- بس بحس بالست اللي قدامي .. ببقي مش بشوف غيرها أبدا
- انت طلعت لي منين
- من الباص
- ههههههههههههههههههههههههههه
- ههههههههههههههههههههههههههههه
- ايه ؟؟ نشوف بعض ؟؟
- بس بطل بقى الكلام ده
- انتي كمان بتتكسفي .. ايه الجمال و الحلاوة دي
بعدها الباص دخل على اسكندرية ... ساعتها قولت له
- تاكل بسبوسة اسكندراني ؟؟ دي جميلة جدا .. أحلي من الدمياطي
- ماشي .. آكل البسبوسة يا بسبوسة
و نزلنا اشترينا بسبوسة و طلعنا بعدها .. و بعدها عزمت عليه بأكل و أكلنا مع بعض و بعدين بدأنا ناكل البسبوسة .. و لقيته بعد ما الشباب اللي جنبنا نزلوا اسكندرية و الباص بقي فاضي تقريبا .. لقيته بيأكلني البسبوسة في بوقي .. و صوابعه لمست شفايفي و مسح على شفايفي .. عشان أنا بعدها انهار بجد و أحس إني ضعيفة جدا جدا قدام الشاب ده .. اللي حسسني اني لسه ست بجد و ان لسه فيه حد ممكن يحس بيا او يهتم بيا أو حتي يبص لي .. فلقيته بيأكلني تاني و و ساعتها بدا يتجرأ أكتر و اكتر و دخل صابعه جوا بوقي عشان انا أمصه .. و أحس إني انتهيت بعد الحركة دي .. فحس بيا اني بقيت زي العجينة في ايده .. و لقيته بياخد ايدي و يمص في صابعي .. و انا بقيت بدوب جدا منه .. و حسيت انه لو طلب مني أقلع هقلع و اللي يحصل يحصل .. .. بعدها قرب مني و قرب شفايفه من شفايفي .. و بدأ يبوسني و أنا استسلمت له .. و بدأت أتجاوب معاه و كأني ما صدقت لقيته .. ساعتها غيبت معاه في بوسة في حياتي ما شوفت زيها .. لدرجة اني ما حسيتش انه اخد ايدي و حطها علي زبه اللي كان خارج من بنطلونه .. و بقيت لا اراديا بدعك في زبه و انا مخدرة بجد .. و بعدها لقيته سابني و طلب مني أخرج بزازي .. و طبعا فتحت سوستة العباية من تحت الخمار و طلعت له بزازي كلها له و أنا مطيعة له جدا .. و طبعا نزل براسه تحت الخمار عشان يرضع في حلماتي .. و انا حلماتي بقالها كتير جدا دايما مش طويلة .. الا لما بدا يرضع فيها .. حسيت ان الحياة رجعت لها من تاني .. و بقيت طويلة و طرية في بوقه .. وكان بيرضع في بزازي الاتنين بالتناوب .. و انا جسمي رخي خالص و رجعت بظهري لورا و سيبت له نفسي خالص .. و بعدها رفع العباية من تحت و نزل عشان يقلعني الكلوت .. و لأول مرة في حياتي حد يقلعني كده .. و لقيته قلعني الكلوت خالص و باعد بين رجليا و نزل في وسطهم و بدا يلحس في كسي .. اللي كان غرقان من اللي عمله فيا .. لكن بعدها لقيته بيمص شفايف كسي و يدخل لسانه و يشفط زنبوري الكبير .. و اللي حسيت انه عامل زي الزب تمام .. وبعد كده قعد يرضع في زنبوري و شفايف كسي .. و يدخل صابعه في كسي زي اللي بينيكني بجد من كسي .. لحد ما وصلت لشهوتي و ماقدرتش أمسك نفسي و قمت ماسكة في راسه و ضاغطاها على كسي جامد جدا و أنا خايفة اطلع صوت .. و روحت منزلة كل لبن كسي جوا بوقه .. و بعدها قام و باسني و دوقني طعم لبن كسي .. اللي أول مرة أدوقه بجد .. و لقيته سابني .. و رجع ليا بعد شوية .. وعرفت منه انه كان بيتأكد إن الركاب نايمة و كان بيطفي النور في الباص كله الا أول لمبة بس ..
بعد كده نزلني على ركبي عشان امص له زبره .. و كانت اول مرة أمص فيها زوبر راجل .. حتي جوزي ما مصيتش له خالص في حياته ... و بعد كده فضلت أمص في زبره اللي كان طعمه حادق شوية يمكن من العرق .. بس كنت بمص و أنا عاوزة أسمع كلامه في أي حاجة مهما كانت .. وبقيت ألحس بيوضه و أطلع الحس زبره اللي بدا يكبر في بوقي و انا ارضع فيه .. لحد ما قام و نيمني على ضهري على الكنبة اللي قاعدين عليها في آخر الباص .. و قام رافع العباية لحد بطني .. و مسكني من بزازي و قعد يفعص فيهم كتير و يرجرج فيهم و ينزل يمص في الحلمات و يرجع تاني يرجرج فيهم ..
بعد كده اتعدل و مسك زبره و بدا يفرش كسي براس زبره الكبيرة .. و يطلع و ينزل من زنبوري لحد فتحة طيزي و يرجع تاني .. لحد ما نطقت و قولت له نيكني بقى .. مش قادرة .. فقام بدا يدخل زبره في كسي بكل بطء و حسيت ان روحي بتروح و إني بتفشخ بجد من زبره الكبير .. و كسي حسيت انه ضيق جدا بالرغم من حجمه الكبير .. لكن حسيت انه ضيق مع زبره الكبير ده و اللي كبير عن سنه بجد .. لأن مفيش شاب في سنه يبقى زبره بالحجم ده ابدا .. و بقي ينيك فيا بكل هدوء و كانه مش مستعجل على حاجة ابدا و كل شوية يتابع الباص و كأنه بيأمن نفسه .. و بقي ينيكني بحرية اكتر لما كسي أخد على زبره و حسيت انه اتسع لزبره الجميل .. و أنا سيبت نفسي خالص .. و هو بيفعص في بزازي و ينيكني في كسي .. و بقى يدخل زبره و يخرجه من كسي بسرعة شوية و أنا بقيت أنزل كتير و كأن حنفية في كسي اتفتحت .. و بقى نيكه ليا سريع عن الاول .. و حسيت إنه بيرزع زبره فيا .. لأن جسمه بقى يخبط في جسمي جامد و يهزني جامد و أنا مستسلمة للنيك الجميل ده .. لحد ما رفع رجلي لفوق خالص .. و ركبني و بقى يدخل زبره في كسي بكل قوة و عنف و انا آهاتي كاتماها و مش قادرة من الشهوة اللي بقيت فيها و حسيت اني عاوزة أصرخ بجد و أخلي أي حد تاني ينيكني معاه ..
بقيت عاملة زي المجنونة اللي عاوزة تتناك من كل ازبار العالم .. .. و هو بينيكني بعنف .. و جامد و هو ما كانش واخد باله .. حسيت بحد بيتصنت علينا .. و وسط ما انا في نشوتي .. ما همنيش أي حد يشوفني .. و بعدها عرفت انها ثريا قبل ما أتتعرف عليكم .. لكن في اللحظة اللي هي بتتفرج علينا من غير ما محمد يحس .. كنت أنا وصلت لاعلي إثارة حسيتها .. إن فيه حد بيتفرج عليا و أنا بتناك في باص .. و الباص فيه ركاب و الباص ماشي مش واقف ... مهما أوصف ليكي الاحساس ده مش هتصدقي .. لكن أنا وسط ما ثريا بتتفرج عليا و انا بتناك من محمد .. خليت محمد يركز معايا و هو بينيكني .. عشان مش يحس بثريا .. فقولت له
- عاوزة منك تفشخني .. عاوزة منك تخليني شرموطة متناكة
- انتي متناكة يا مرة يا لبوة
- أحبك و انت بتشتمني .. أنا منيوكة .. أنا شرموطة .. أنا لبوة .. أنا ... أحووووووووو
و كان محمد دخل زبره جامد فيا و هو بيفشخني و مخليني شرموطة بموت في الزب .. هو اللي خرج مني الجنس اللي فيا .. هو اللي حسسني اني واحدة ست لسه فيه اللي نفسه ينيكها ... لقيت محمد كان بيدخل زبره جامد في آخر كسي .. عشان أحس بلبنه و هو بنزله في كسي اللي نشف من قلة النيك .. و بعدها لقيته قام .. بس ما عرفش ثريا راحت فين .. فقومت بعد ما ناكني في كسي .. و خلاني أمص زبره اللي كان واقف بطريقة جميلة .. و لا كأنه ناكني من شوية .. عشان بعدها الاقيه يقعد على الكنبة و أنا ارضع في زوبره و هو يفعص في بزازي ... و أنا مش هاممني أي حد يشوفنا خلاص لأني لقيت اللي أنا عايزاه ...
بعدها قعدت جنبه و هو بيبوس فيا و أنا بدعك في صدره اللي الشعر فيه مش كتير بس كان مغري جدا .. و قاللي .. تعالي اقعدي علي زبي .. عاوز أنيكك وانتي بتقعدي عليه .. .. فقومت و قعدت على أحلي زب ... و لقيته دخله في كسي على طول من غير أي حاجة و حسيت ساعتها ان كسي بقى واسع من زبه الجميل ... فلقيته بدأ يرفعني و ينزلني على زبه اللي أنا كنت هتجنن عليه و هو بينيكني و بيفشخ كسي .. .. ساعتها لقيت اللمبة اللي عندك نورت و شوفت ثريا و هي عندك .. و شوفتك و انتي بتبصي عليا .. و حسيت بإثارة فظيعة و انا الناس شايفاني و انا بتناك ... و هو كان عمال يرفع فيا و ينزلني على زبه و انا كمان كنت بساعده .. برغم انه يقدر يشيلني و يرفعني لوحده .. لكن كنت خايفة عليه قوي ... و بعد كده شوفتك و انتي قربتي مني و عملت اني مش واخدة بالي منك عشان تقربي أكتر ... لحد ما انتي قربتي مني و شوفتيني و عيني جت في عينك و كان لازم أحسسك انى اتفاجئت بيكي عشان أشوفك هتعملي ايه .. و كمان انتي من ناحيتك مش تصرخي او تفضحيني .. و أول ما انتي مسكتي ايدي كنت أنا بجد حاسة انك ماسكاني لمحمد عشان ينيكني .. و حتي لما قولتله يدخله جوا كسي خالص و يفشخني .. أنا كنت عاوزة أشوف انتي تعملي ايه و واحدة زيي بتتناك قدامك . وكمان محمد يركز معايا أكتر و ما ياخدش باله منك .. و لما بوستيني .. كانت أحلي بوسة ليا و انا بتناك .. واحدة تبوسني و شايفاني بتناك من شاب .. و الشاب مش واخد باله .. قمة الإثارة بجد ..
لكن بعد ما انتي مشيتي .. لقيته بيقول لي ..
- تعرفي انك أول ست انيكها و انا مطمن من ناحيتها
- ازاي يعني ؟؟
- يعني احس انها عاوزاني انا مش عاوزة جنس و بس
ساعتها لما قال لي الكلمتين دول .. فضلت افكر في كلامه و انه فعلا هو حس بيا و انا عشان كده حسيت بيه برغم فرق السن بينا اللي يوصل ل 40 سنة تقريبا ..
فأرد عليها ..
- 40 سنة .. اذا كنت انا 38 سنة ..
- بجد .. اللي يشوفك يعطي لك اقل من كده
هنا و جدت سيارة خاصة بالشركة التي يعمل بها نادر تقترب من الاستراحة .. فكان نادر و معه سيدة ترتدي نظارة شمس تأكل وجهها فلم أعرف من تكون ... فاستأذنت من نيهال .. على أن أتصل بها في وقت آخر ..






الحلقة السادسة عشرة :::



نزل نادر من السيارة و أشار لي بأن أنزل له ... و كنت بالتراس .. فدخلت الاستراحة و فتحت باب الاستراحة .. لأجد ماجدة أختي أمامي .. فقد كانت هي من تجلس بجانب نادر .. فأخذتها في حضني أقبلها .. و أنا غير مصدقة أنها معنا في تلك الرحلة .. فدخل نادر .. و طلب منا ان نجهز انفسنا عشان هنخرج نتغدي بره .. فأخذت ماجدة و دخلنا الاستراحة .. ثم سألتها عن البنات .. فقالت
- ان البنات مع ماهر و انها تشاجرت معه و تركت له المنزل بعدما وافق على ان يستضيف اخته التي تطلقت و لم تجد من تلجأ له الا ماهر ..
- هي شيماء تطلقت ؟؟
- ايوه و جوزها اتجوز عليها .. و سابها ببنتها .. و لما ما لقيتش حد تروحله راحت لماهر .. لأن اخواتها البنات ما وافقوش يستضيفوها
- ما هو ده صح طبعا .. انتي عاوزاها تروح تقعد مع اخت ليها و جوز اختها موجود .. و لا هي ولا هو ياخدوا راحتهم في البيت ... صح طبعا انها تقعد مع اخوها .. و كده كده مرات أخوها أحسن من جوز اختها ..
- يعني انتي معاه ؟؟
- انا مع الصح .. لكن شيماء لسة صغيرة
- صغيرة ايه ... دى عندها 30 سنة
- 30 سنة ؟؟ .. دا انا فاكراها 25 سنة
- 25 سنة لما اتخطبت و حضرنا خطوبتها ..
- طيب و انتي جيتي ازاي ..؟؟؟ .. و عرفتي اننا هنا ازاي ..
- ما هو هنا بقى الصدف لعبت معايا ..
- ازاي ؟؟؟
- اولا انا كنت راحة احجز في الباص .. فتفاجأت بنادر جوزك كان في المحطة ..
- نادر ؟؟ .. و كان في المحطة بيعمل ايه ؟؟
- كان نزل اسكندرية عشان ياخد ورق من مقر الشركة في اسكندرية و كان راجع تاني .. فتقابلنا انا و هو .. و طبعا انا كنت هبلغك و انا في الباص عشان ما تضغطيش عليا ارجع لماهر .. فطبعا هو عرفني انه هياخد أجازة لمدة اسبوع لو الشركة في مطروح شافت التقارير اللي معاه .. فقولت له يعني هترجع القاهرة تاني ..؟؟ فقال لي انه هيبعت لك تيجي انتي و الاولاد .. و كمان بعد ما قال لك فاجئني انك هتيجي ومعاكي مفاجأة ..
- مفاجأة ؟؟ ... يكون قصده على نجوي ؟؟
- نجوي ؟؟ مين ؟؟
- نجوي جارتي ..
- هي موجودة معاكي ؟؟
- ايوة و معاها ميرفت كمان
لتحتضنني ماجدة و تقبلني .. ثم تقول
- بجد ده أحلى خبر سمعته بجد ..
- اومال انتي فين هدومك ..
- هدومي في استراحة تانية بس جوا مطروح مش بره زي دي
- و ايه اللي خلاكي تروحي هناك كده ؟؟
- نادر جاب لي الاستراحة اللي هناك لأنها برسوم مش زي دي مجانية
- طيب ما جيبتيش هدومك ليه ؟؟
- اومال تبقى مفاجأة من نادر ازاي ؟؟
- خلاص نروح انهارده و نجيب هدومك من هناك و تقعدي معانا هنا
ثم يفتح باب غرفة الاولاد و يخرج محمد .. و عندما شاهد خالته .. أخذها بالحضن و رفعها و لف بها كأنها عصفورة .. و فضل يقبلها من خديها و رحب بها كأنه يشتاق اليها و قعدتها التي لا تخلو من الهزار و الضحك و الفرفشة .. ثم نزلها على الأرض و قال لها
- انا عاوزك يا ماجي
- عيون ماجي ..
فتستأذن مني ماجدة .. و تذهب مع محمد و هي تنظر لي تحاول أن تستفهم مني .. ثم يغلقوا عليهم الباب
فأخرج للتراس لأنادي على أحمد .. فوجدته قد ذهب للمرسى .. ليقابل نجوي و ميرفت التي عادت المركب بهما .. مع بعض الأشخاص الآخرين ..
فدخلت مرة أخرى .. ثم جذبني الفضول لأشاهد ما بين محمد و ماجدة .. فأخذت أنظر اليهم من فتحة المفتاح بالباب .. فكانا جالسين على السرير .. و هم يتجاذبان أطراف الحديث بينمهما .. و لكن بصوت لا اسمعه .. فعدت مرة أخرى للتراس آخذ كوبا من الشاي الموجود بالترمس .. ثم أخذت كوب الشاي و وقفت اشرب الشاي و انا انظر الي البحر و انا اتذكر كل ما قابلتهم و مارست معهم الجنس واحدا تلو الآخر ...(( مجدي – برهام – ماهر – ماجدة – أحمد – ميرفت – نجوي )) ووجدت شيء مشترك بين مجدي و ميرفت .. فهما مسيحيين و لكن كانا يتعاملان معي جنسيا بشهوة غريبة جدا عن ماهر و احمد اللذان كان يتعاملان معي جنسيا بشبق الحرمان .. أما نجوي و ماجدة فكان تعاملهما معي جنسيا فيه من الحب و الشهوة الحميمية المفرطة .. عندها عرفت الفرق بينهم و أن لكل منهم ميزته و حلاوته .. ثم وجدت نفسي اقتضب و أشعر بالخزي و القرف معا لمجرد أن تذكرت أن ماهر و أحمد مارسا الجنس معي و قد أدخل كل منهما زبره بكسي و أفرغ كل منهما لبنه بكسي ..
ثم أجدني أسرح بخيالي لتذكري مجدي و ميرفت و كل منهما له زبر جميل جدا يسعد أي ست .. كما ان لبنهما غزير .. أما برهام فكان الوحيد الذي لم استمتع معه و ان كنت اجده جنسيا مثل اي رجل روتيني .. ثم أبتسم حينما أتذكر ماجدة و نجوي .. اللاتي شعرت معهن بمتعة جنسية مختلفة و لكنها جميلة و لا أشبع منها أبدا ... لأجد من تخرجني من سرحاني ..
- اييييه .. انتي روحتي فين ...
فقد كانت ميرفت و معها نجوي وأحمد .. فقولت لهما
- فيه مفاجأة .. ..
- خير ..
- تعالوا يلا ادخلوا
فتدخل ميرفت و نجوي مسرعتين و من بعدهما احمد .. فتقول لي ميرفت
- مفاجأة ايه ؟؟
- ماجدة هنا ..
لترد نجوي ..
- بتتكلمي جد ؟؟؟ ... طيب هي فين ؟؟
- مع محمد جوا
فأنادي على ماجدة و محمد .. فيخرجا .. و تجري نجوي علي ماجدة و تأخذها بالحضن و تقبلها و لا تتركها الا عندما قالت ميرفت
- طيب سيبيها لي شوية .. دا انا مشتاقة لها من زمان
لتدخل ماجدة و ميرفت في حضن ..شعرت انا بزبر ميرفت ينتصب على ماجدة التي تغيرت ملامحها من حضن ميرفت .. فتبتعد ماجدة عن ميرفت خوفا من ان يفتضح امرها مع ميرفت .. و تحتضن نجوي مرة اخري .. ثم يرحب احمد بخالته ماجدة و لكن بترحيب فيه شيء من البرودة نوعا ما .. و يجلس الجميع و يبدأ حديث جماعي بيننا جميعا .. ثم يقاطعنا رنين موبايلي .. فقد كان نادر يستعجلنا لنذهب للغذاء جميعا .. فتعتذر نجوي و ميرفت الواضح عليهما الارهاق .. و ماجدة التي فضَّلت ان تجلس معهما و انها أكلت قبل ان تأتي .. لأخرج انا و الاولاد لنادر .. فيظهر عليه الضيق لعدم مجيء ميرفت و نجوي .. و لكنه لما علم انهما ترغبان في التحدث مع ماجدة .. وجدته .. لا يعلق و كأن في نفسه شيء لا اعرفه ... ثم ينطلق بالسيارة حيث انه قد حجز بمطعم أسماك ..
فيرن موبايلي .. لأجد ثريا تتصل .. فأرد عليها
- الو .. حبيبتي .. فينك ؟؟
- انا هنا .. انتي اللي فين ..
- انا راحة اتغدى مع جوزي الاولاد .. تعالي معانا ( ثم انظر لنادر .. الذي يهز رأسه بالموافقة )
- لا .. خدي راحتك مع جوزك احسن ..
- لا بجد هو كده كده كان عامل حسابه .. و فرصة تتعرفي عليه ..
- يمكن اكون انا العزول بينكم ؟؟ ههههههه
- عيب تقولي كده .. انتي فين و احنا نجيلك ؟؟
- انا لسه بالفندق
- طيب نعدي عليكي ..
ثم اعرف منها اسم الفندق .. فيعرفه نادر .. و نذهب اليها .. و نذهب لمطعم الاسماك .. و كانت ترابيزة محجوزة باسم نادر .. فنجلس جميعا و يقوم نادر بالترحيب بثريا .. و أجد في عينيه لأول مرة نظرة شوق لامرأة أخرى غيري .. لأشعر بأن عقابي على خيانتي لزوجي قد بدأ .. ثم يأتي السيرفيس و معه الطعام الذي هو أكلة سمك و جمبري و استاكوزا .. لتكون وجبة شهية لنا جميعا .. و لكن نظرات نادر لثريا تزيد في قلبي النار .. ثم نفرغ من الغذاء و نقوم جميعا .. و تهمس ثريا لي و تقول لي انها تريدني بشكل خاص .. فأرتب معها لأجلس معها بوقت قريب .. ثم نوصلها للفندق .. ثم نعود الي الاستراحة .. فأترك احمد و محمد مع نادر لترتيب كراسي بحر لنجلس عليها جميعا .. و أدخل انا الاستراحة .. فلا أجد أحد .. فأتوجه لغرفة ميرفت و نجوي لأستمع الي آهات .. فأنظر من ثقب الباب لأجد نجوي تنام عارية على ظهرها و ماجدة تجلس بكسها على وجه نجوي و ميرفت تنيك نجوي و تقبل ماجدة من فمها و هي تفعص في بزازها .. لأنتشي نوعا ما و لكن أرتجف لحدوث ذلك و نادر معنا .. فأعاود النظر لتقوم ميرفت من على نجوي و تنام ماجدة بوضع الدوجي .. و تدخل ميرفت زبرها في كسها و هي تتعامل معها بقوة و عنف .. و ماجدة تتجاوب معها و تلحس كس نجوي .. التي نامت بجسمها و استسلمت لماجدة تماما .. ثم تدخل ميرفت بجولة نيك عنيف جدا لماجدة التي بدورها تصرخ من الألم و المتعة معا .. و ميرفت تضربها على طيزها التي ترتج جدا و بزازها التي لا تثبت ابدا من كثرة ارتجاجها و تلاطمها مع بعضهما و كأنهما يصفقا .. ثم تعدل ميرفت من وضع ماجدة و تنيمها على ظهرها .. و تقوم برفع ارجلها و فشخ ماجدة جدا .. ثم تفقلسها بإرجاع ارجل ماجدة عند وجهها و تدخل ميرفت زبرها مرة واحدة بكس ماجدة التي تذهب في عالم من النشوة و المتعة .. و ترضع نجوي في بزاز ماجدة و ميرفت تبعبص نجوي قي طيزها و تنيك ماجدة بكسها و أنا كسي يفرز عسله و افرازاته .. ليصدمني وجود أحمد من خلفي .. و هو يقول لي
- ماما ..!!!
فالتفت له و يدي كانت على كسي أفركه .. فأعتدل و أرد عليه
- نعم حبيبي
- بابا عاوزك و موبايلك بيرن و انتي مش بتردي عليه
- طيب انا هروح لبابا حاضر .. ومين اللي بيرن عليا .. ما شوفتش مين
- محمد فين؟؟
- مع بابا .. انا خارج يا ماما ..
- طيب روح انت
و اتناول موبايلي لأجدها ثريا و من بعدها نيهال .. فيدخل في قرارة نفسي ان أقطع علاقتي بنجوي لأجل ميرفت .. و علاقتي بميرفت لأجل أولادي .. و أشعر بقربي بشدة من ثريا فقط .. أما نيهال .. فعلاقتي بها للاطمئنان فقط على محمد .. و بذلك أحافظ على بيتي الذي أري شبح الخراب سيأتي اليه لا محالة بوجود ميرفت رأس الشر التي لا تشبع أبدا و متشعبة جدا في علاقاتها .. لأبعد حد
فاخرج الي نادر و الأولاد .. فيطلب مني نادر أن آتي بشاي في ترمس و بعض المقرمشات .. .. فأعود لأحضر الشاي و أضعه بالترمس .. و أجهز بعض من الكيك و البسكويت .. ثم أخرج لجد باب غرفة نجوي و ميرفت يفتح و تخرج نجوي .. التي كانت بقميص قصير على اللحم و حافية القدمين .. لتدخل الحمام و لسان حالها أنها متعبة جدا من نيك ميرفت لها .. فأضع الصينية على الترابيزة .. و أطرق باب الحمام .. فافتحه على نجوي التي تفاجأت من فتحي للباب .. و لكنها صمتت و ابتسمت لي .. و كانت عارية .. فقالت لي
- خضتيني .. انا افتكرت حد من الاولاد أو جوزك
- هو انتي ولا ميرفت عاملين حساب لجوزي انه موجود معانا و ممكن يشوف أو يسمع اللي بتعملوه ده
- ما تقلقيش .. احنا هنروح مع ماجي الاستراحة عندها عشان نكون براحتنا
- تمام .. يعني انا عزمت عليكم تيجوا معايا هنا و دلوقتي بتسيبوني ..متشكرة جدا يا نجوي
و خرجت من الحمام و أغلق الباب عليها و خرجت .. لأدخل على ميرفت و ماجدة .. لأجد ماجدة بوضع الدوج و وجهها ناحيتي و ميرفت تنيكها بكل قوة و عنف في كسها .. لتتوقف ميرفت .. و تخرج زبرها من ماجدة و ماجدة تعتدل و تجلس تثني رجل و تنزل رجل للأرض .. و كسها يلمع من كثرة النيك .. فتنظر ميرفت لي
- مالك يا ميري .. شكلك مقلوب ليه . ؟؟
- و لا مقلوب ولا حاجة
- بس المفروض ان جوزي موجود هنا و ممكن يسمعكم أو يشوفكم .. ساعتها أنا هقول له ايه؟
- اوك .. انا هقوم و امشي
- اتقمصتي يعني
- لا مش اتقمصت .. بس اسألي ماجدة ونجوي .. أنا جاني اتصال من اخويا امبارح و هو منتظرني في اسكندرية عشان عاوز يجهز لي بعض الاوراق عشان هنسافر ايطاليا بعد اسبوع ... و مش هتشوفيني بعد كده
- دي حجة عشان تمشي ..
- ابدا .. موبايلي هنا اهو ..
و قامت ميرفت .. و زبرها يتدلي بنصف انتصاب و هو يهتز يمينا و يسارا ..ثم تأتي بموبايلها و تطلعني على مكالمات أخوها .. ثم تذهب للكومودينو و تأتي باللاب و تطلعني على محادثتها مع أخوها
لتدخل علينا نجوي و هي تلف نفسها ببشكير كبير يغطي صدرها و حتي فوق ركبتها .. وتغلق الباب علينا و تقول لي
- لو انتي يا ميرفت مضايقة من وجودنا .. مفيش مشكلة خالص .. انا همشي انا و ماجدة لأن ميرفت مسافرة النهار ده بالليل .. وانا هقعد اكمل اجازتي مع ماجي لحد ما أكمل الاسبوع بتاعنا .. و هرجع بيها على بيتي .. أو آخدها على شقة رضوي اللي هنا في مطروح
- انتم مالكم كده .. عشان انا خايفة على بيتي .. تقوموا تفتكروا فيا كده .. عموما البيت بيتكم و أنا آسفة إني جرحتكم و عطلت عليكم انسجامكم
فالتفت خارجة .. فتجري عليا ماجدة و تحضنني و هي عارية و تقبلني في خدي و تضمني لها و تقول
- حبيبتي .. هما مش فاهمينك زيي .. بس أنا أوعدك ان كل شيء يتصلح ..
فأقبلها في فمها قبلة سريعة و ابتسم لها .. ثم اضربها على طيزها ضربة لسعتها .. فتضحك نجوي و ميرفت و ماجدة من ضربتي .. فيلتف حولي كلهن و يضموني اليهن و هن تدمع عيناهن من اثر موقفي .. .. ثم أتركهن و أخرج و آخذ الصينية و أخرج لنادر و الاولاد اللذان كانا يعبان بكرة المضرب .. ثم اجلس مع نادر و اسأله
- هي ماجدة جت ازاي ؟؟
- ماجدة مش جت أنا اللي قابلتها في اسكندرية .. كنت نازل بتقارير للشركة في اسكندرية و خلصت و أنا راجع قابلتها و هي كانت هتحجز للقاهرة عشان تجيلك .. و انا لما لقيت كده خطر في بالي انى ابعت لك .. و تكون مفاجأة ليكي .. بس كان صعب اجيبها هنا على الاستراحة دي خصوصا ان زملائي عارفين ان انتي مراتي .. فحجزت ليها في استراحة خاصة .. و حبيت بعد كده تكون مفاجأة ليكي و فرصة تقعد معاكي .. و تكوني براحتك انتي و هي و نجوي
- لا .. هي و نجوي مش هياخدوا راحتهم .. و كمان انت عارف ان الاولاد هنا كمان
- يعني ايه ؟؟ هي مش هتقد معاكي اللي انتم تشوفوه .. بس كنت عاوز اسألك عن ميرفت صاحبتك
- مالها ؟؟
- انا أول مرة أشوفها .. بس أحس انها ست غريبة كده
- انت شوفتها في فرحنا و فرح ماجي .. حتي هي اللي كانت مهتمة بماجي .. و انا كنت برضح أحمد و تعبانة من بعد الولادة ..
- تقريبا افتكرتها .. بس مش كانت كده .. كانت رفيعة عن كده .
- ايوة طبعا .. هي ربربت دلوقتي ..
- مش ربربت بقى .. هي جسمها أخد كده شكل مليان شوية بس مش ربربة
- انت فصلت جسمها كمان
- لا حبيبتي .. بس انا بتكلم عن منظرها .. بس هي ليه مش *****
- هي ******
- عشان كده ..
فنسمع صوت باب الاستراحة .. فتخرج ميرفت ومعاها نجوي و من بعدهم ماجدة .. وكل واحدة منهن .. ترتدي كاش مايو .. مجسم علي نجوي .. و واسع على ماجدة و ميرفت .. ليقتربا منا .. ثم تجلس نجوي بجواري .. و ماجدة بجوارها مقابل نادر و بجوارها و بجانب نادر تجلس ميرفت .. .. ثم تبدأ ماجدة في قفاشاتها و هزارها و يستجيب لها نادر بشكل يوضح عليه الاهتمام بها .. و نجوي من وقت لآخر تهمس بأذني لآخذ بالي من ميرفت التي ترمق نادر بنظرات فيها من الشهوة الكثير .. .. ثم يأتي محمد و احمد بعدما انتهيا من اللعب بكرة المضرب .. ثم يقول نادر
- فاتتكم غدوة حلوة النهارده
لترد ماجدة ...
- عادي يعني يا نادر .. ما انت بردو الخير و البركة
- خير و بركة ايه بقى .. بجد كنت زعلان انكم مش معانا
فارد أنا عليه ..
- ما جت معانا ثريا .. هي مش كفاية ؟؟
فترد نجوي ..
- هي ثريا كانت معاكم ؟؟
فتقوم ميرفت و تطلب منا
- أنا عاوزة اتمشي على البلاج شوية .. مين ييجي معايا ..؟؟
فتقوم نجوي و انا معهم .. و تبقي ماجدة مع نادر و الاولاد .. و نتمشي ثلاثتنا على البلاج و كل واحدة منا تبرز مفاتنها بطريقة مشيتها .. .. لأتحدث اليهن
- انتي واخدة بالك من نادر ليه يا ميرفت ؟؟
- ولا واخدة بالي ولا حاجة .. بس زي ما تقولي كده انه الراجل اللي في القعدة
- تمام بس انا فاهمة نظراتك له كويس .. مش هتعدي عليا نظراتك دي
- ايه يا ميري انتي قافشة معايا ليه كده
- انا حاسة اني منغصة عليكي من وجودي معاكي هنا
- انتي ليه تفهميها كده ؟؟
- ما هي ما تتفهمش الا كده .. بصي يا ميري .. من الآخر كده انا لا ليا دعوة لا بأولادك ولا بجوزك .. و لا حتي بيكي .. كده ارتاحتي ..؟؟
لترد نجوي ...
- ايه مالكم .. فيه ايه .. احنا جايين هنا نقضي يومين حلوين و نمشي نرجع على بيوتنا .. و بعدين يا ميرفت .. هي بتخاف علي بيتها و اولادها و جوزها كمان .. و ماجدة فهمتنا ايه الموضوع و ان ميرفت حساسة جدا .. بس يمكن عشان التجمع عندها فواخدة الموضوع بحساسية زيادة
- لا يا نجوي .. مش كده .. ميرفت اتناكت من احمد و محمد و عاوزة تنيكهم كمان .. و لما كلمتها .. حسيت انى اخدت منها حلم حياتها .. و دلوقتي بتلف على جوزي .. فهمتي بقى انا زعلانة ليه ؟؟
- ما تزعليش يا ميري يا حبيبتي بس هي كمان معذورة .. اللي هي فيه بيخليها دايما بتفكر في الجنس غصب عنها .. لأنها دايما حاسة بفرق بينها و بين اللي حواليها .. و ما تنسيش كمان انها عوضتنا عن حرمان احنا كنا فيه و عايشين فيه ..
- انتي اللي كنتي عايشة الحرمان يا نجوي ..
- ليه ؟؟ و انتي بقى كنتي بتتناكي من مين غير جوزك ؟؟
لتقع عليا كلمة نجوي بصدمة .. تلجلج فيها لساني و لم اعرف اتكلم .. وكأنني انكشفت و اتفضحت .. فترد ميرفت
- يعني ايه تتناك من حد غير جوزها .. انتي كأنك بتتكلمي عن واحدة شرموطة لبوة بتجري علي الزب .. ميري حبيبتي .. انا عارفاها من و احنا في الجامعة .. دايما بتتكسف و حتي مفيش ليها اي علاقات خالص .. يبقى منين بتتناك من غير جوزها
- ما اعملها ايه .؟؟ هي عارفة اني ارملة و اكيد انا اللي عايشة في حرمان .. و هي جوزها معاها .. لو سافر شوية .. اهو بيرجعلها و بيظبطها .. انما انا يا حسرة لا كده ولا كده ...
لأرد على نجوي ...
- انتي بينك و بين ماجدة علاقة ؟؟
- مش هكدب عليكي .. ايوه .. بيني و بينها علاقة من قبل ما جوزي يتوفى .. و احنا روحين في روح واحدة ..
لتقاطعها ميرفت ..
- علي كده لما كنت بنيك ماجدة قبل ما تتجوز .. كانت هي معاكي كمان ؟؟
- بقولك من قبل ما جوزي يتوفى .. يعني من حوالي .. 16 سنة تقريبا
- يعني كانت البت لسه نونو
- نونو دا ايه .. دي كانت بتاع 16 سنة وجسمها فاير ولا بنت 25 ... اصل العيلة دي كلها جسمها بيفور قبل الأوان
- أوووووووووووووو .. بس انا بدأت معاها و هي 18 او 19 سنة .. و كانت ايه مزة زغنطتة كده .. بس ايه كرباج يا بت يا نجوي
- انا هسمحلك بس بكلمة بت دي .. بالرغم اني اكبر منك .. لكن انتي نيَّاكتي يعني العين ما تعلاش علي الحاجب ..
- لا ازاي .. انتي العسل بتاعي يا مزة
فأقاطعهم ..
- انتم شكلكم قضتوها مع بعض صح .. و شكل ميرفت مقطعة كسك يا لبوة
- ايوه مقطعاه و فاشخاه على آخره .. بس لما رجعت ماجي .. ميرفت كانت بتنيكها بطريقة كنت انا اللي هايجة مش هما
- ازاي يعني ؟؟
- مش عارفة بس يمكن كانوا واحشين بعض او مشتاقين لبعض .. مش عارفة
فترد ميرفت ..
- ولا اللي في بالك خالص .. كل اللي حصل اني ما نيكتهاش قبل كده من كسها .. و دي اول مرة انيكها من كسها ..
فترد في بالي فكرة اتخلص من ميرفت و أحل بها مشكلة محمد من النهاية فقولت و وجهت كلامي لميرفت تحديدا ..
- بقولك يا ميري .. انا عندي ليكي واحدة تموووووووووووت في النيك اكتر مننا .. و مش هتصدقي مين ..
- ثريا ..
- لا .. أم علي .. اسمها نيهال
- بس دي كبيرة بالسن
- بس كسها مشتاق للزبر صحيح .. ايه رأيك هي كانت عازمانا عندها .. نروح لها و نقضي معاها او تقضوا انتوا معاها يوم
- و ليه جمعتي نفسك معانا و بعدين سحبتي نفسك تاني
- اصل نسيت نادر
- اهااااا .. طيب ما هو لازم طالما انتي عارفاها كده يبقى لازم تكوني معانا في البداية .. على الأقل تعرفينا بيها .. و بعد كده يبقى خلصتي مني و من قرفي .....
- انا مش قصدي كده
- خلاص مش قصدك .. بس كلامك فاضح نفسه خالص .. عموما انا ما عنديش مانع .. و مستعدة اتجوزها كمان ...
لتضحك نجوي ...
- تجوزيها .. طيب و انا هتسيبيني ..؟؟
- لا .. انتي ممكن تكوني معانا
- لا يا حبيبتي انا زي الفريك مش بحب شريك
- طيب اتصلي بيها يا ميري ..
فأرد عليهما و كنا ابتعدنا جدا عن الاستراحة ..
- الاول يلا نرجع تاني عشان بعدنا قوي .. و بالنسبة لنيهال .. دي سهلة جدا ...
- طيب اتصلي بيها ..
فأقوم بالاتصال بنيهال .. فلم ترد عليا .. ثم عاودت الاتصال ..فردت عليا و كأنها نائمة
- هالوه
- ايوه يا نيهال .. انا ميرفت
- ايوه .. معلش اصل انا بنام بدري
- يعني اقفل ؟؟
- لا مش قصدي .. بس انتي ما تتضايقيش من صوتي
- ماله صوتك .. ولا وردة في زمانها
- ههههههههههه .. هتخليني أتغر بجد
- و ماله لما تتغري .. انا بس كنت عاوزة اكون معاكي وقت ......... فاهماني
- مش واخدة بالي .. وقت ايه ؟؟
- لما يكون حبيبك موجود .. اصل نفسي اشوفك وانتي بتتناكي منه
- اخاف بجد يا ميرفت .. انتي عارفة ان حاجة زي دي تثيرني جدا بس أخاف هو يحس بحاجة و أخسره خالص
- ولا ها يحس بحاجة .. بس احنا نكون موجودين قبل ما هو يجيلك
- انتم ؟؟ انتم مين ؟؟
- انا و صاحباتي اللي كانوا معايا
- لا لا لا لا لا .. انا كنت فاكرة انك تحفظي السر .. تقومي تفضحيني .. سلام
لتغلق نيهال الخط في وجهي .. و أشعر أني لم ألعبها بحكمة .. فتبادرني نجوي
- هي بتتناك من حد و كانت قالت لك ؟؟
- ايوه .. من محمد
لتقع كلمتي عليهم كالصدمة .. فتبادرني ميرفت قائلة
- انا عاوزة اقابل نيهال بأي طريقة .. أنا جربت مع محمد و أعرف كويس ان اللي تتناك منه .. مش تقدر تستغني عنه
- بس دلوقتي بقى الوصول ليها صعب جدا
- و لا صعب و لا حاجة .. محمد هو اللي هيوصلنا ليها
- ازاي ؟؟؟
- هنمشي وراه و نعرف .. انا و نجوي هنمشي و راه و نعرف نوصل لها ازاي
لترد نجوي ..
- انا ما ليش دعوة بيكم .. انتم أحرار في اللي بتعملوه .. انا هروح بس أشقر على شقة بنتي عشان أطمنها
لتقول لي ميرفت ..
- هاتي رقم نيهال و اخرجي انتي بره اللعبة .. و هيرجع لك محمد و لا كأن فيه شيء حصل
- يعني هتعملي ايه ؟؟
- انا بس عاوزاكي تروحي انتي مع نجوي لشقة بنتها و انا هشوف الوضع يكون ايه و ابقي أعدي عليكم
- بس طبعا الدنيا ليل دلوقتي
- دا هو احلي وقت
كنا قد اقتربنا من نادر و الاولاد .. فوجدنا نادر مع احمد .. و محمد غير موجود .. فسألت نادر على محمد ..
- هو محمد فين ؟؟
- جاله تليفون من واحد صاحبه هنا في مطروح و استأذن مني عشان يروح يشوفه و هو دخل جوا يغير هدومه قبل ما يروح
فتبادر ميرفت ..
- طيب انا كنت عاوزة انزل وسط البلد ..
- انا نازل مع ماجدة عشان هتروح تجيب حاجتها من الاستراحة
فأطرقت أقول ..
- طيب انا هجى معاكم
فتعارضني نجوي .. طيب انا هروح لوحدي شقة رضوي ..
فقال أحمد
- انا مستعد اروح معاكي يا طنط نجوي
- حبيب قلبي حمادة .. خلاص تعالي معانا
لنفترق .. لثلاث مجموعات .. نادر يذهب مع ماجدة .. و ميرفت مع محمد .. و انا مع نجوي و معي احمد .. فدخلنا لتغيير ملابسنا .. و خرج محمد و معه ميرفت .. و انطلقت ماجدة ومعها نادر .. و خرجت انا و نجوي و معنا احمد و ركبنا تاكسي .. ووصلنا الي الشقة .. و صعدنا الي الشقة بالدور الثالث .. و فتحنا الشقة و كانت الأتربة تحيط بكل شيء .. فاطمئنينا على كل شيء بالشقة .. ثم فتحنا البلكونة .. و كانت تطل علي حديقة خاصة .. فنظفنا الكراسي الموجودة بالبلكونة .. و نزل أحمد ليشتري شاي و عصائر و أيس كريم .. ثم جلست نجوي و أطفأت الأنوار و جلست معي بالشرفة .. و كان الجو بديعا جدا .. ثم أطرقنا نتحدث عن ما ستفعله ميرفت و محمد ..



الحلقة السابعة عشرة :::



- تفتكري يا نوجا .. ميرفت هتعرف تعمل حاجة ..
- انا مش عارفة هي أصلا هتراقب محمد ازاي
- من الناحية دي اطمني جدا .. دي استاذة في المراقبة .. طالما حطت حاجة في دماغها هتجيبها يعني هتجيبها ..
- ايوة بس هتدخل لنيهال ازاي ..؟؟
- مش هنسبق الأحداث ..
ثم تلتفت نجوي فجأة .. باتجاه البيت المقابل .. عندما أضيء نور شباك بالدور الثاني .. ثم .. يضرب جرس الباب .. فأقوم افتح و كان أحمد و قد أحضر الآيس كريم .. و ندخل على نجوي .. التي تطلب من أحمد أن يشتري مياه لأن المياه بالشقة غير نظيفة .. فأجلس و أقوم بفتح الآيس كريم .. و أجلس و تأتي نجوي و تتوجه بنظرها الي الشباك المضيء .. ثم تقول لي .. أنا زي اللي لمحت واحدة اعرفها جوا الشقة دي .. فأنظر معها .. و لا أشاهد أي أحد .. حتي أري .. واحدة و يحتضنها رجل و يقبلها .. فلم أعرف من هي أو من هو .. من وضعهم و هم يقبلون بعض .. ثم أجد الرجل و هو يبدا في تعرية من معه و هي مستسلمة له جدا .. فيعريها من فوق و تكون بالسوتيان .. ثم يفك لها البنطلون .. و يخلعها البنطلون .. و هما يقبلان بعضهما .. و هي تساعده علي ذلك .. ثم تقوم هي بخلعه التي شيرت و من بعده الحزام و الشورت الجينز .. ثم تحرره من الفانيلة .. و من بعده البوكسر .. وهما ملتصقان بقبلة أشعرتني بهياج شديد .. ثم يفك لا السوتيان .. و ينزل ليخلعها الكلوت و قد فك الاشتباك بينهما فكانت هي منحنية للأمام لتخلع الكلوت .. و هو يظهر بجسمه فقط .. و رأسه ناحية كسها .. حيث وقفت و هو قام علي ما يبدو بلحس كسها .. ثم .. أوقفته لتلقيه على السرير خلفه .. لينام على ظهره .. وتنظر لي نجوي و قد اهتاجت جدا مما تري .. فيضرب جرس الباب .. لتقوم هي و تفتح .. و تطلب من احمد ان يصعد معها للسطح للإطمئنان على طبق الدش و خزان المياه .. فيصعد معها .. و يتركاني وحدي .. اشاهد فيلم جنسي مجاني .. .. حيث كانت تمص في زبره و كان زبره بحجم كبير .. ثم اعتلته .. لتصنع معه وضع ال 69 .. لأصطدم صدمة عمري عن جد .. لقد كانت ماجدة هي من ترضع الزوبر .. ليدق قلبي بعنف .. فأدخل الغرفة المجاورة و اتح الشباك المقابل بزاوية لشباكهم .. لأجد أن الذي معها هو نادر زوجي .. لأضع كف يدي على فمي من هول المفاجأة .. و تعتريني الصدمة .. و يهرب مني التفكير .. فلا اعرف كيف أفكر .. في مثل هذا الموقف .. زوجي و أختي .. يمارسان الجنس .. ليتطرق الي ذهني أنني أيضا مارست الجنس مع زوجها ولكن الوضع مختلف .. و لكني مارست و أنزل لبنه في كسي .. فانظر اليهما .. و قد نامت ماجدة على ظهرها .. و فتحت له رجليها على آخرهم .. ليعتليها نادر و هو يرضع بحلماتها .. ثم يفرشه كسها بزبره .. فترتعش ماجدة من تفريشه لكسها .. ثم يدخل نادر زبره في كسها بهدوء .. و هو ممسك بباطن افخاذها و ينيكها بكل رومانسية .. وهي كما يبدو عليها مستمتعة جدا بنياكته لها .. .. فاخرج من الغرفة و اعود للتراس .. فلا أجد نجوي و لا أحمد .. فاقف بآخر التراس لشاهدهم بشكل اوضح .. فأجد أن نادر يستمر في النيك ببطء .. و ماجدة اسمع منها تأوهات كالأنين .. و بالطبع من مسافتي البعيدة عنهم .. لأتأكد أنها في نشوتها و متعتها بالنيك و من زبر نادر الكبير في الطول و الحجم .. طبعا ليس مثل ميرفت الأطول و العروق البارزة .. لكن تكفي رائحة الرجل و تعبيرات الرجل الجنسية .. و المختلفة كليا عن تعبيرات شيميل مثل ميرفت .. فاشعر بأنني أهتاج أكثر مع مشاهدة نادر و هو ينيك ماجدة و هو لا يعلم بمشاهدتي لهما .. كما أنهم يمارسان الجنس و هما بمأمن مني و من الناس و هما في انسجام واضح .. و بالتالي يمارسان بطريقة تجعلهما يخرجان كل ما بداخلهما من مشاعر و احاسيس جنسية .. فتتسرب يدي لا اراديا لكسي و بزازي .. لأفركهما و أنا مثارة جدا ولا اعبأ بأنهما يخوناني خيانة مع سبق الإصرار و الترصد .. ولا تقارن بخيانتي لنادر الا في حالة ميرفت فقط التي كانت مع سبق الاصرار و الترصد .. أما خيانتي لنادر مع ماهر أو أحمد أو مجدي أو برهام .. فكانت ظروفها مختلفة ...
وجدت نفسي أعدد من قمت بالممارسة معهم و كأنه حلال لي و حرام على نادر .. فاشعر أن من حقه و ان ماجدة فيها متعة أكثر مني .. حيث أنها محرمة عليه من ناحية و من ناحية أخرى أنها أصغر مني و أيضا شبقها الجنسي أعلي مني بكثير .. كما أن ميرفت ايضا ترتاح لها عني في النيك ..
وجدت نفسي أني أبيح لنادر ما يفعله بأختي ولا أجد أنه يخونني .. فقط يحتاج مني أن أقبل بذلك .. و لكن إن قبلت بذلك .. لن تكون ممارستهما كما يمارسا الآن .. إنهما الآن يمارسان الجنس بفنونه بحق ..
وفي غمرة سهادي بالفكر .. لم أجد نادر أو ماجدة ... .. لقد اختفيا فجأة أو انهما قاما أو انتهيا و انا أسرح بتفكيري .. فقصدت الغرفة مرة أخرى .. فلم أشاهدهما .. فدخلت جميع الغرف و الحمام و المطبخ .. فلم أجدهما .. ولكن الشقة التي هما بها مضيئة .. فقولت أن أصعد للسطح و منه أشاد بطريقة اوضح أين هما .. فقصد صاعدة للسطح .. و لم افكر لا بنجوي و لا بأحمد .. كل ما أفكر فيه هو نادر و ماجدة فقط .. ... فصعدت للسطح .. و قصدت الجهة التي ناحية نادر و ماجدة .. و جعلت أنظر .. و لكن الظلام بالمكان اسفل المبنيين .. لم يساعدني على الرؤية جيدا .. فتوجهت ادور بالسطح .. فسمعت صوت آهات و خبط على لحم .. لأقترب أكثر من مصدر الصوت .. لأجد أن أحمد يعتلي نجوي و ينيكها في كسها و هي بوضع الدوجي .. و هو يضربها على لحم طيزها و هي تهتز و بزازها يهتزا بشدة مع كل دفعة من احمد بزبره لكسها .. فاقف و اشاهد ما يفعله أحمد بنجوي .. التي واضح عليها انها تتناك بحب و عشق كبير .. و ان احمد .. من الواضح انه ينيكها و كانها ليست أول مرة .. فأتراجع للخلف و أنا مصدومة .. إن كل من بالبيت له علاقاته الجنسية .. و انا وحدي التي كنت أعتقد أني أنا القحبة الخائنة وهما المرتدين ثوب الشرف ..
نادر ينيك ماجدة .. وأحمد ينيك نجوي .. و محمد ينيك نيهال .. و انا اتناكت من مجدي و ماهر و احمد و برهام و ميرفت .. انها حقا عائلة عاهرة
أنزل لشقة رضوي .. و اذهب للتراس لأجد نادر ينيك ماجدة بوضع الدوجي و جسما يرتج بشدة من عنف نيك نادر لها .. و كان مكانهما اوضح من مكانهما سابقا لأشاهدهما و كأني معهما .. فتنام ماجدة منبطحة على بطنها و زبر نادر بداخل كسها .. فيرتمي نادر عليها و هي فاتحة رجليها و هو ينيكها بطريقة تثير كل من يشاهدهما .. فهما عاريان و نادر بجسمه الأكبر و الأقوي يبطح ماجدة و هي الأنثي التي بضعفها أمامه تثيره و تخرج كامل رجولته فيها ..
ثم يفتح الباب و تدخل نجوي و أحمد .. فأخرج من التراس و أقابلهما و أقول لأحمد .. (خوفا من أن يشاهد والده مع خالته )
- ايه رأيك ننزل نتمشى شوية .. ؟؟
- لا يا ماما انا جعان جدا و عاوز آكل فرخة لوحدي
- ياااااااه .. للدرجة دي انت جعان ؟؟
و أنظر لنجوي و أقول في بالي (( انتي خلصتي على الولد )) .. لتبادر نجوي ..
- طيب مش ناكل الآيس كريم ..؟؟
- ده زمانه ساح خلاص ..
- طيب نشرب عصائر او شاي حتي
لتدخل نجوي التراس .. و انا انظر لها فيدخل وراءها أحمد من دون ان انتبه اليه .. لأشعر انه على بعد لحظات من مشاهدة والده و هو ينيك خالته .. فأضع يدي على فمي و أنا اخشى الدخول للتراس .. فتجلس نجوي و مقابل لها أحمد و من خلفه الشارع .. فأدخل على أثر ذلك .. و اقول لأحمد
- معلش حمادة انزل اشتري آيس كريم تاني معلش
- حاضر يا ماما ..
و ينزل أحمد و هو متثاقلا .. فنظرت لنجوي التي كانت هائمة و هي تنظر للشارع .. ثم قولت لها فور مغادرة احمد ..
- نجوي .. انتي ايه رايك في اللي انتي شوفتيه ؟؟
- شوفت ايه؟؟ مش واخدة بالي ..
- اللي في الشباك اللي قصادك ...
فتنظر نجوي مجددا .. و لكن كان الشباك مظلم الا من نور خافت
- أنا مش شايفة حاجة ... انتي قصدك اللي كانوا بيبوسوا بعض ؟؟
- ايوه ..
- يظهر انهم ناموا
- هو ايه المبني ده ؟؟
- مش عارفة مبني ايه يا ميرفت .. .. انتي ليه مهتمة بكده ؟؟
- لا ابدا مفيش حاجة
ثم اقوم بالاتصال بميرفت .. فتغلق قبل ان ترد .. ثم اتصل بنادر .. فبعد رنين لمدة طويلة يرد عليا
- الوه .. ايوه يا قلبي ..
- انت بتنهج ليه ؟؟
- لا ابدا كنت بجري عشان ارد عليكي
- اومال فين ماجدة ؟؟
- ماجدة لسه بتظبط حاجتها
- وانت ؟؟
- انا كنت بنزل شنطة و رجعت تاني آخد الباقي .. ايه ؟؟ انتي زي اللي بتحققي معايا ؟؟
- لا طبعا بس قلقت عليكم من ساعة ما خرجتم وانت مش رنيت عليا
- معلش كنا مشغولين بنقل حاجتها و هي بتغسل الصحون اللي في المطبخ عشان هنسلم الغرفة
- طيب ممكن تعدي علينا عشان نرجع معاكم .. ؟؟
- حاضر .. نخلص و ارن عليكي .. انتم قاعدين فين ؟؟
- استني هسأل نجوي
ثم نظرت لنجوي و فكرت قليلا .. و قولت في نفسي .. لو علم بمكاننا سوف يتأخر .. أفضل شيء اننا ننتظره عند السيارة
- نجوي نزلت و لما ترجع هقولك
- تمام يا روحي
فقولت لنجوي ..
- تعالي يا نوجا ننزل
- ننزل ليه ..؟؟ أحمد زمانه جاي دلوقتي
فيأتي أحمد على كلامنا و يرن جرس الباب .. فتقوم نجوي و تفتح له .. و يدخل أحمد و قد أحضر الآيس كريم .. الذى لن نأكله أبدا بسبب حيرتي .. .. فآخذ من أحمد الآيس كريم .. و أعقب ..
- انت لما نزلت ما شوفتش عربية زي بتاعة الشركة اللي بابا شغال فيها ؟؟
- لا .. ما شوفتش .. ليه ؟؟
- اصل زي اللي شوفت عربية زيها وقفت جنبنا
- عادي يا ماما .. العربيات اللي زيها كتيرة هنا
ثم اقوم بالاتصال بمحمد .. فيرن الموبايل كتير .. ثم يرد محمد و فيه نبرة حزن واضح عليه
- الو .. ايوه يا ماما
- انت خلصت يا محمد مع صاحبك ؟؟
- ايوه يا ماما و رجعت كمان علي الاستراحة
- مال صوتك كده .. انت زعلان من حاجة ؟؟
- لا ابدا بس الرحلة دي احنا مش لاقيين بعض فيها و كل واحد مننا مشتت و في اتجاه مختلف
- لا ابدا دي رحلة جميلة و كل واحد فينا طلع كل اللي جوا كمان
- طيب انتي هتيجوا امتا عشان انا مخنوق جدا
- مش عارفة أما اسأل نوجا
فأطرق بالنظر لنجوي التي كانت تتحدث في موبايلها .. فأكمل حديثي مع محمد
- هي بتتكلم في الموبايل دلوقتي .. و شوية و هنرجع يا حبيبي
- طيب بسرعة عشان بابا كمان اتأخر
- طيب خلاص احنا راجعين
و اغلق الهاتف مع محمد .. و أتابع نجوي .. فقد كانت تتحدث مع رضوي .. و بعد أن انتهت من المكالمة .. أردفت قائلة ..
- رضوي في الطريق ..
- نعم ...
- بتكلمني و هي في اسكندرية
- طيب هنستقبلها في المحطة ؟؟
- لا هي جاية مع جوزها بعربيته
- طيب هتقعدي معاهم ولا هتيجي معانا
- أنا هنضف لها الشقة الاول
- طيب انا محمد قالقني كتير .. صوته زعلان و بيقول انه مخنوق
- تفتكري ميري نجحت ..؟؟
- مش عارفة و ميرفت مش بتتكلم ولا بترد على موبايلي
- طيب استني و هنعرف كل حاجة
- طيب انا هاخد احمد و أنزل أنا عشان ارجع مع نادر ..
- لا .. معلش سيبي احمد معايا عشان يساعدني
- براحتك ..
ثم وجهت كلامي لأحمد ..
- خليك هنا يا أحمد مع طنط نجوي
- حاضر يا ماما وهبقي |أرجع معاها
طبعا انا عارفة انه هينيكها زي ما ناكها على السطح .. لن الشقة مفيش فيها غير كنس و تنظيف مش أكتر .. المهم انا نزلت و اتصلت على نادر ..
- الو .. انت فين يا حبيبي ؟؟
- انتي اللي فين ..؟؟
- انا هنا جنب بنك اسمه اكسبريس ولا مش عارفة أقراه ولا ايه ؟؟
- أه خلاص انا عرفت خلاص انا جايلك اهو
- هستناك
ثم اغلقت الهاتف مع نادر و اتصلت بميرفت التي كنسلت عليا للمرة الثانية .. ثم جاء نادر في التو
- ايه ده بسرعة كده ..
- انا كنت قريب من هنا .. اومال احمد و نجوي فين ؟؟
فركبت في الخلف ... فقد كانت ماجدة تجلس بجواره ..
- أحمد و نجوي هيرتبوا الشقة عشان رضوي جاية في الطريق
- بتتكلمي جد .. طيب نسروح نستقبلهم ؟؟
- لا هي جاية مع جوزها بعربيته عقبال كده ما تجيب لنا عربية
ثم وجهت كلامي لماجدة ..
- ايه الأخبار ماجي ..؟؟ مالك كده كأنك تعبانة ؟؟
- لا ابدا بس كنت بغسل الصحون اللي كانت من يوم ما جيت ما غسلتها و بعد كده كنت برتب الشنطة
- انتي كنتي بتقومي ببيتي كل و ما كان يبان عليكي
فيرد نادر ..
- انتي ناسية يا ميري يا قلبي انها ما أكلت كمان
- ما قولت لها تيجي معانا و هي رفضت
فترد ماجدة ..
- ما خلاص يا ميري .. انتي هتقطمي فيا يعني ؟؟
- لا ابدا بس شكلك مهدود بجد
- انا فعلا مهدود حيلي بجد
- ما علينا .. المهم يلا عشان انا اصلا عاوزة آخد شاور و أنام عشان أصحي بدري اروح لرضوي
فيرد نادر ..
- وليه تروحي .. ما هي تيجي أحسن
- و عاوزة اشوف كمان ميرفت هي فين من ساعة ما خرجنا .. مش بترد عليا خالص
فترد ماجدة ..
- انتي عاوزة الكل حواليكي و خلاص .. ما تسيبي كل واحد يعمل اللي هو عاوزه .. انتي ريحي دماغك يا ميري عشان ترتاحي من الدوشة اللي حواليكي
- فعلا يا ماجي .. عندك حق .. أنا كفاية عليا أريح دماغي و اتفرج على اللي حواليا
فيرد نادر .. و قد وصلنا للاستراحة ..
- انا عارف يا ميري ان انتي قلقانة عليهم و ده من خوفك عليهم .. لكن أنا هنا جنبك يا حياتي
- اكيد يا حبيبي
- و كمان معانا الوردة دي ..(و يقصد ماجدة و هو يشير عليها )
فترد ماجدة ..
- و وردتك يا نادر مش هتخيب ظنك
ثم ننزل .. فأستأذن منهما للجلوس الي البحر .. و يقوم نادر ومعه ماجدة بالدخول للاستراحة و هما يحملان حقائب ماجدة .. فاجلس على كرسي البحر الذي يجعل من يجلس عليه شبه النائم .. ثم أقوم بالاتصال بميرفت أكثر من مرة فلم ترد مطلقا .. فأسرح بخيالي ماذا فعلت و ماذا أصاب محمد .. عندها تذكرت محمد و ما أصابه .. فقمت لأتوجه لداخل الاستراحة و كانت الساعة قد قاربت علي منتصف الليل .. .. فدخلت الاستراحة ولكني لم أري أحد .. فقد كان النور مطفأ .. الا غرفة ماجدة وميرفت .. فاقتربت منها .. و كانت غرفة محمد و احمد غير مضاءة و بابها غير مقفل .. فتوجهت لها و فتحت الباب .. و كان محمد نائم على السرير و لكنه مستيقظ .. فجلست بجانبه على السرير و سالته..
- مالك يا محمد .. بيك ايه؟؟
- مفيش يا ماما .. انتي دخلتي من فترة ولسه جاية تسأليني مالي ؟؟
- أبدا أنا لسه داخلة دلوقتي .. يمكن باباك و خالتك .. هما ما أخدوش بالهم انك موجود ؟؟
- طيب .. أنا كويس
- لا مش كويس .. فيه ايه اللي حصل مخليك كده
- مخليني مالي يعني
- انت قولت انك مخنوق
- هو فين أحمد .. أحمد مع طنط نجوي عشان رضوي بنتها جاية في الطريق و هما بيرتبوا الشقة هناك ..
- طيب أنا هقوم أروح لهم عشان رضوي نفسي اشوفها من زمان
- طيب هتعرف تروح دلوقتي ..؟؟
- ايوة انا كبير مش صغير
- طيب انت عارف مكان شقتهم فين ؟؟
- ايوة طبعا انتي ناسية اني كنت هنا الصيف اللي فات ...
- طيب المهم مزاجك يتعدل .. اومال طنط ميرفت فين ؟؟
- معرفش .. انا سيبتها و نزلت و هي كملت بالتاكسي
- طيب قوم روحلهم
- اوك ..
و يخرج محمد متجها لخارج الاستراحة .. و أنا أتوج لغرفة ماجدة .. فاسمع ماجدة تتحدث .. فقد كانت تتحدث مع نادر و هما مغلقين الباب عليهم .. و هذا أمر اعتادوا عليه عندما تكون هناك مشكلة عند ماجدة .. فتفضفض لنادر باعتبار مثل أخيها الكبير (( ههههه أخيها الكبير )) .. فاقترب لأسمع حديثهما
- وهي وردتك بردو مش تستاهل منك انك تنام معاها الليلة دي ..؟؟
- انتي مجنونة و هتودينا في داهية
- لي هو انا مش وردتك ؟؟
- طبعا يا حبيبتي وردتي أكيد .. بس ما تنسي إن كسك هو الوردة بجد
- ما انت نسيت الوردة و هتروح لميري
- انا خايف ان ميري تكون حست بحاجة ؟؟
- لا مش تقلق لأن ميري أعصابها تعبانة مش عارفة من ايه .. لكن هي دواها البحر .. و مش هتسيب البحر الا لما أي حد يروح لها
- وبعدين طيب .. انا هسيبك لأن كده هضعف قدامك
- حبيبي .. انت عارف انك انت راجلي من زمان .. لأما جيت لك و كنت هطلق من ماهر .. عشان مش بيخلف و ان العيب كان من عنده و انت عشان ما تعملش مشكلة و تخلي يفقد ثقته في نفسه و ممكن يعاند و مش يطلقني و كان ممكن تبقى حياتي جحيم لو هو عرف بالعجز و كان هيبقى عنده شعور بالنقص .. و
فقاطعها نادر ..
- و خلتيني اصلح مشكلتك بإني نمت معاكي و خليتك تحملي في بنتك هدير .. و ما كملتيش 3 سنين و خليتك تحملي في مروة كمان
- بس انت اللي جرجرتني معاك و فضلت تطبطب عليا و تحضن فيا و في النهاية بوستني و بعدها سلمت لك
- بس انتي اللي كنتي بتقلعيني في القميص الاول
- مش بعد ما انت قلعتني البلوزة و بقيت تفعص في بزازي
لأشعر بالصدمة الكبرى بحق .. و أنا المخدوعة وليست ماجدة .. و عرفت لما ماجدة عرفت ان ماهر ناكني ما انزعجتش قوي ولا عملت مشكلة الا من صوت عالي و بس و كأن الموضوع كان عادي ..
- تمام حبيبي .. و انا عاوزة أحمل منك كمان ..
- و بعدين معاكي . . طيب أخرج أطمن علي ميرفت و أرجع لك
- طيب هتخرج لها كده ملط
فانظر من ثقب الباب لأجدهما عرايا .. أخرج من الاستراحة مسرعة .. وقد كنت سأقع و انا أجري على الرمل .. ثم جلست على الكرسي .. و بعدها بلحظات .. أحسست بنادر يخرج من الاستراحة وهو ينظر ناحيتي .. يطمئن أنني موجودة .. فيتقدم في اتجاهي .. ثم يقول لي ..
- انتي مش هتدخلي يا ميري يا قلبي ..
- لا انا عاوزة أقعد هنا للفجر ..
- للدرجة دي انتي مضايقة من ماجدة ..؟؟
- بالذمة فيه حد يتضايق من الوردة ؟؟
- طيب انا هدخل عشان عاوز أنام
- طيب اطمئن الأول علي وردتنا قبل ما تنام
لأجده ينظر لي كانه يستفهم هل أنا عرفت شيء أم لا ؟؟ .. ثم أردف قائلة ..
- انت عارف ان ماليش غيرها في الدنيا دي .. و مش عاوزة اسبب لها اي ضيق من اسلوبي أو كلامي
- حاضر يا حبيبتي .. اومال محمد لسه ما رجعش ؟؟
- محمد عند نجوي مع أحمد
- طيب كويس
ثم يقبلني من شفتي قبلة سريعة .. و يرتب على كتفي .. و هو سعيد أنني لا اعرف ما كان يفعل معها .. ثم يرن هاتفي .. فنظرت فيه .. فإنها نيهال ..
- الو ..
- مش تقولي يا حبيبتي إن عندك حاجة حلوة كده
- مين .. ؟؟ مش فاهمة ..
- مش عارفة مين اللي معاكي ولا مش عارفة مين اللي بتكلم عليها؟؟
- عارفة انك نيهال .. لكن مش عارفة بتتكلمي عن مين ؟؟
- انا بتكلم عن هديتك اللي بعتيها ليا النهار ده
- هدية ايه ؟؟؟
- ميرفت ؟؟
- نعم
- مش انتي .. ميرفت صاحبتك الهدية
- مش فاهمة تقصدي ايه ؟؟
- انتي فيه حد جنبك ولا ايه؟؟
- لا ابدا انا لوحدي
- اومال بتتكلمي كده ليه ؟؟
- لا بس عاوزة افهم
- الصراحة عليها زب ما أتحرمش منه ابدا .. شكلك جربتيه .. عشان كده بعتيها ليا
- هههههههههههه .. هو كده ... طيب تمام .. اومال حبيبك ؟؟
- مين ؟؟ محمد ؟؟ ده لسه صغير و بعدين ميرفت وجودها معايا أأمن بكتير من محمد
- يعني زحلقتي محمد ؟؟
- مش بالظبط .. لكن ميرفت أمان اكتر خصوصا إنها في الظاهر ست .. لكن زبرها أحسن من رجالة كتير
- ههههههههههههههه .. شكلك فعلا مش سهلة تعرفي تجيبي اجدعها زوبر
- مش هكتر عليكي الكلام بقى .. هي دخلت تاخد شاور و هتخرج تكمل معايا .. أنا مش هعتقها
- طيب تمام .. المهم تكوني انتي بخير
- حبيبتي .. بجد ما كنت فاهمة من كلامك في آخر مرة انتي عاوزة ايه .. بس عموما أنا عاوزاكي بكرا ضروري جدا
- لما أشوف بس ظروفي .. انتي عارفة ان جوزي هو اللي بعت ليا و انا بس كنت عاوزة أغير جو .. وهيكون صعب اني اسيبه و اروح هنا ولا هنا .. عموما سيبيها لظروفها
- هعتبر ده وعد منك
- اوك .. وعد
- تمام .. اسيبك انا عشان هجهز أكل ليها .. بالسلامة حبيبتي ممممموووووااااااه
- بالسلامة .. مممممووووواااااه
ثم اتصل بنجوي .. فيرد عليا محمد ..
- ايوة يا ماما .. انا لسه واصل .. و طنط نجوي بتنفض و مشغولة
- تمام حبيبي .. كنت بطمن عليك بس
- اطمني يا ست الكل
- اوك باي
- باي
فأقوم من على الكرسي و أتوجه للاستراحة .. التي لم يعد بها الا أنا و نادر و وردته ماجدة ..





الحلقة الثامنة عشرة :::



أدخل الاستراحة لأسمع صوت ماجدة مع نادر ..
- بالررررررااااااحة يا نااااااااااااادررررر ....ززبببببك طخييييييين اووووف
- بيوجع يا وردة ؟؟
- أحححححححح ... أووووووف .. حللللوووووو قووووووي
- مش انتي وردتي ؟؟
- أاااااااه اححححححححوووووووو
فأنظر من ثقب الباب لأجد ماجدة نايمة على ظهرها و نادر فاشخ رجليها خالص و بيدخل فيها زبه بكل عنف .. و بيخرجه منها بكل هدوء .. ثم يدخله مرة تانية بكل قوة و عنف .. ثم يخرجه منها بكل هدوء و هو يرضع في حلماتها ..
- ايه يا وردة .. مالك ؟؟
- بيوووووووووجع بجد .. انت زبك ماااااله .. ااااااه
- بحبك وانتي لبوة بتتناكي تحت مني كده
- طيب بالراحة على لبوتك ... هي هي هي هي هي ههههي
- انتي المرة دي غير أي مرة ليه ؟؟
- أول مرة أتناك منك وفيه حد معانا
- قصدك ايه ؟؟
- ميرفت
- ميرفت على البحر
- عارفة بس حاسة انها معانا يمكن عشان قريبة مننا
- طيب ما انتي كنتي بتتناكي مني و نجوي معانا
لتتوالي الصدمات عليا تباعا و كأنني فتحت صندوق الأسرار
- ايوة بس انت نفسك كنت تحب تنيك نجوي ومفيش حد معاكم
- ودي تفرق معاكي في حاجة ؟؟
- أكيد طبعا .. حاسة انك بتفضل نجوي عن أي ست تانية بتنيكها
فأنظر من ثقب الباب .. فأجد نادر ينيك ماجدة و كأن كسها غرق بإفرازاته .. فأعطت حرية دخول و خروج زب نادر .. فلم تعد تتوجع ماجدة بعد ذلك ..
- نجوي مراتي ..
- ايه ؟؟
فتقوم عنه ماجدة .. و انا أنصدم مرة بعد مرة و كأنني أتجرع أحكام تأديبي ...ثم تردف ماجدة
- انت بتقول ايه؟؟ نجوي مراتك ؟؟
- ايوه مراتي .. و متجوزها عرفي عشان معاش جوزها و أولادها مش هيوافقوا انها تتجوز
- يعني نيكك ليها .. ان انت جوزها ؟؟
- طبعا .. اومال انتي فاكرة اني بعُك .. أنا عمري ما خونت أختك الا معاكي انتي بس .. و ده طبعا خوفا عليكي و على أختك اللي بتحبك أكتر من أي حاجة ..
- هي فعلا بتحبني .. بس أنا اللي طلعت وسخة و خونتها معاك
- بس احلي وسخة .. إنك عارفة انك لما بتتناكي مني انتي عاوزة ايه .. يعني مصلحتك بردو
- قصدك عشان تحبلني ؟؟
- طبعا .. تفتكري إني نيكتك قبل كده لمزاجي أو لمزاجك ؟؟
- لا طبعا دي ثالت مرة و عشان أحمل منك
- و النتيجة ؟؟ .. هتفضلي متمسكة بالعاجز ده لإمتي
- طيب عندك حل ؟؟ بناتي و مكتوبين على اسمه .. و كمان هو عمره ما هيطلقني .. و مش هعرف أخلص من اللي انا فيه . . لأن انكتب عليا إني اتناك منك عشان أحمل و أكتب اسم بناتي على اسم زوجي .. و انا كمان مش هقبل انه يطلقني .. لأنه ممكن يتجوز واحدة و يفكر يخلف منها .. و ساعتها هيعرف الحقيقة انه مش بيخلف .. و كمان هيتهمني بالزنا و بناتي مش هيكون ليهم اب غير بإسم بابا .. و بابا توفي من قبل ما اتزوج أصلا .. يعني أنا في متاهة .. يبقي هفضل خدامة له لحد ما يموت أو انا اموت ..
- طيب ما تشيلي فكرة انك تحملي تاني ؟؟
- مستحيل ... لأن حملي دلوقتي هيرجعني البيت ست الستات و ست البيت كمان .. يعني هيرجعني مرفوعة الراس .. غير كده إن ماهر نفسه يكون عنده ولد و أه لو اللي ممكن أحمل فيه يكون ولد .. ساعتها مش هخليك تحملني تاني و هكتفي بكده و أعيش حياتي بعيدة عنك و أكون مستقرة .. بس يجيني ولد ..
- طيب مش هنكمل و لا ايه ؟؟
- مش ليا مزاج .. أنا المود عندي بقي زفت .. عاوزة أخرج بره للبحر .. قوم البس و انا هدخل الحمام و أحصلك .. نقعد مع المسكينة اللي بره
فيقوم نادر و يرتدي البوكسر و فوقه الشورت .. ثم يفتح الباب .. ليتفاجأ بي واقفة أمامه .. و وجهه يشحب و كأنه على موعد من عاصفة .. ثم تخرج ماجدة و هي عارية .. فتشاهدني و تقف مكلومة و كأنها على أعتاب اعدامها .. .. فأنظر لهما و أبكي .. و أخرج من الاستراحة و انا في طريقي للبحر .. فيجري نادر خلفي مسرعا و ينادي عليا و ماجدة تقف مكلومة لا تعي الموقف جيدا و هي تشاهدني اعرف بخيانتها مع زوجي ..
أخرج الي الشاطئ و أنا أسير على البلاج و لا أعي لما أنا سائرة له .. بيجري نادر و يلحقني ..
- ميري .. اسمعيني من فضلك ..
فلا أنظر له .. و أسير و أنا مشبكة يدي علي صدري ..
- ميرفت .. اسمعيني .. أنا كنت عاوزة تعرفي حاجة مهمة جدا الأول
- خلاص أنا عرفت كل حاجة و شوفتكم مع بعض و انت معاها في شقة الاستراحة .. وانت ازاي كنت راكبها .. و شوفتك معاها قبل ما تجيني للبحر .. و رجعت شوفتكم تاني بعد ما انت سيبتني .. يعني كل حاجة كانت بالصوت و الصورة ..
فينصدم نادر و يقف .. و انا أقف بدوري .. فأردف قائلة
- نادر .. تعمل ايه لو عرفت اني اتناكت من حد تاني ؟؟
- يعني ايه ؟؟
- انا بسألك سؤال و المفروض تجاوبني ؟؟
- قصدك ايه .. افهم ..
- جاوب الأول ..
- هقتلك ..
- خلاص أنا قدامك أهوه اقتلني و ريحني و على فكرة اللي ناكني و انا ما كنت في وعيي كان ماهر
لتظهر الدهشة واضحة على وجهه و كانه غير مصدق أن زوجته اتناكت بجد .. ثم اتفاجأ به و قد أثاره اني اتناكت من رجل ثاني .. فوجدته ينهال عليا بالضرب بالقلم مرات عديدة و يشدني من شعري و هو يسبني قائلا ..
- بتتناكي من راجل تاني يا بنت المتناكة يا وسخة .. ناقصك ايه يا مرة يا وسخة يا شرموطة .. انتي متخيلة إنك هتمسكي عليا ذلة اني نيكت أختك .. طيب أختك متناكة رسمي من قبل ما انيكها و أنا مش كنت أول واحد ناكها .. دي متناكة من زمان .. عاوزاني اشوف كده و أعرص عليها .. انما انتي مراتي .. يعني مش ليكي الحق ابدا في أي شيء تعمليه .. انتيب تشرديني من شرفي يا بنت الوسخة .. كلكم عيلة وسخة منيوكة .. نجوي اشرف منك على الاقل مفيش حد لمسها بعد جوزها ما مات الا أنا بس .. و كانت مراتي برضو .. يعني في الحلال يا وسخة
كل هذا و هو يضرب فيا و انا لم أعد استطيع الوقوف على الارض .. فوقعت و هو يضربني بقدمه بجنبي و بطني .. و أنا ألهث ولا أقدر على مقاومته .. ثم شدني من شعري يجرجرني على الارض و متوجها بي البحر .. ثم أجد ماجدة تخرج من الاستراحة و تجري علينا و تمسك بيد نادر و تحاول ابعاده و لكنها لا تقدر عليه .. و هو مستمر في جرجرتي الي البحر و كانه يريد أن يغرقني و يتخلص من عاري .. فتصرخ فيه ماجدة و تقول له ..
- انت مجنوووووووووووون .. انا هتصل على أولادك و هتصل بالشرطة .. انت فاكر انك شريف .. واحنا شراميط ..؟؟
- اسكتي يا لبوة .. انتي فاكراني بتهدد
- انا مش بهدد .. و انت عارفني كويس اني لما بقول على حاجة بعملها .. لو ما سيبتهاش أنا هفضحك بجد و مش هخليك حتي تعرف تعيش وسط اولادك او جيرانك أو اصحابك .. أنا مستعدة أموتك بالحيا .. لو ماسيبتهاش دلوقتي
فيتركني نادر و يقف و يديه على ركبتيه .. و هو غير مصدق لكل ما حدث .. و أحاول أنا ان أقف و تحتضنني ماجدة و هي تقبلني من رأسي و هي تبكي عليا .. فأجلس على الارض راكعة و أنا أنظر له ثم أبادره قائلة ...
- شوف يا نادر .. انت نمت مع نجوي أعز جارة ليا و أعز صديقة ليا .. و من بعدها ماجدة اختي و حبيبتي اللي ما أقدرش أستغني عنها أبدا
- بس نجوي ..
- عارفة انك اتجوزتها بس أكيد نمت معاها قبل ما تتجوزها .. و على فكرة زواجك منها باطل .. عارف ليه ؟؟؟ لأنه بدون إشهار و كمان في السر و لسبب واحد بس و هو انك تنيكها
فيسمع نادر كل كلامي و هو ساكت منكس الرأس
- مندهش من كلامي ؟؟ .. طيب لو عرفت ان نجوي بتتناك من حد غيرك هتعمل ايه ؟؟
- انتي عاوزة تخربي كل حاجة عشان كشفتيني و انتي اعترفتي بخيانتك ليا
- أنا اعترفت لأن خيانتي غير خيانتك .. غير كده إن ماهر كان معايا و أنا كنت معاه عشان أصلح بينه و بين ماجدة .. لكن هو شرح ليا انها بتهرب منه عشان مفيش عنده انتصاب .. و اني لو شوفت عنده انتصاب .. يبقي أخلي ماجدة تعقل و ترجع له تاني زي زمان .. و ما كانش فيه حاجة غير انى عشان أتأكد إن عنده انتصاب .. اني أشوف الانتصاب عندها .. و بدون ما أدري لقيت نفسي بمص زبه و ساعتها ما حسيتش بنفسي الا و أنا رافعة رجلي و هو يا دوبك دخله و حركه فيا اقل من دقيقة و لقيته نطر لبنه جوا كسي .. و أنا قمت بعدها و نهرته انه استغلني و نام معايا .. و للعلم كمان ماجدة عرفت اني نمت مع جوزها و زعقت شوية بس بقي كل شيء عادي جدا بالنسبة ليها .. و لما شوفتها بتتناك منك عرفت انها كانت عادية ليه ..
- و نجوي اتناكت من مين ؟؟
- هو كل همك دلوقتي نجوي الشريفة ؟؟
- انتي تخرسي
- انا مش هخرس لأنك في الهوا معايا .. انت غلطت و انا غلطت و بقينا خالصين .. فيا ريت تروح لمراتك التانية بالعرفي .. و تسيبني لوحدي عشان مش عاوزة اتهور معاك بجد .. و يا ريت تبص شوية لأولادك .. شوفهم وصلوا لإيه دلوقتي ..
- قصدك ايه ؟؟ مالهم الأولاد ؟؟
- راجع نفسك و أهل بيتك وسيبني ارجوك ..
ثم تركته و ماجدة و اكملت سيري وحدي و كانت الساعة وقتها تقارب الثانية بعد منتصف الليل .. و أنا وحدي على البلاج .. و نادر عاد أدراجه و جلس على كرسي البحر أمام الاستراحة ..
ظللت أمشي .. إلي أن اقتربت من استراحة أخري و بها شباك مضيء .. فسرت حتي وصلت نحوها عند البحر .. ثم جلست على الشط .. و انا انظر الى سواد البحر .. و أسرح مع صوت الموج .. فالتفت الي الشباك المفتوح و فضولي يهزني .. فقمت من مكاني و توجهت ناحية الشباك .. و وقفت تحته .. فسمعت آهات متقطعة .. فبحثت عن أي شيء اقف عليه لأحاول الوصول للشباك .. فوجدت كرسي عند باب الاستراحة .. فحملته و وضعته تحت الشباك .. ثم صعدت على الكرسي و أنا أحاول أن أنظر من بين فتحات الشيش .. ثم ادخلت اصبعي بين فتحتين كانا متباعدتان بعض الشيء .. فانخلعت واحدة منهم بكل بساطة .. لتجعلني اشاهد ما يحدث بالداخل .. .. فأشاهد رجلا عاري و سيدة تنام تحته عارية و هو مدخل زبره في كسها و ينيك فيها بكل هدوء و رومانسية .. فوجدت نفسي استجم من مشاهدتي لهم .. و هو يفعص بزازها الكبيرة جدا و يلتهم حلماتها في فمه و يمضغها و هو رافع رجليها عند أكتافها .. و زبره يدخل و يخرج من كسها في تناغم بطيء .. ثم يتسارع بعض الشيء .. حتي ينتفض فوقها و هي تصدر صوت صويت .. بأآآآهة عالية .. ثم يكبس زبه لآخره في كسها و ينطر لبنه فيها .. و هو ينتفض انتفاضات تدل على أنه ما زال يقذف لبنه داخل كسها .. ثم أسمع تصقيف .. من رجل و سيدة أخرى كانا جالسين بمكان لم أكن أراهما .. ثم تقول السيدة الثانية
- برافو عليك زوجي حبيبي .. نيكتها أحلي نيكة حبيبي ..
فيضربها الرجل الثاني على طيزها ضربة أوجعتني أنا من شدتها .. ثم يقول لها
- و أنا نيكي ليكي مش حلو .. زي جوزك ؟؟ .. ولا هو ينيك مراتي حلو و أنا مش بعرف أنيكك ؟؟
- لا طبعا ازاي .. دا انت بتنيك نيك ولا أجدع من كده .. كفاية بس عليا زبك ده ..
و تنزل لتقبل زبه الذي أراه صغيرا بالنسبة لزب أحمد ابني .. و يقارب نفس طول زب ماهر ولكنه أقصر .. أما زب زوجها فكان في نفس طول زب ماهر حوالي 14 سم .. فيقترب بيده و يبعبصها في طيزها .. فتقف و تقول له ..
- مش تقدر توصل لها .. صعبة عليك .. هي هي هي هي هي ههههيههيي
- الصعب يبقى سهل .. على فكرة يا شنودة أنا اعرف ولد عليه زب مش بينيك بيه غير الطيز بس
- طيب هاته لينا يا نبيل .. انت شايف اللبوتين دول عاوزين يتناكوا بزب فاجر
فترد السيدة التي كانت تتناك للتو ..
- أحيييه .. ودا زبه كبير يا نبيل
- لما اجيبه الاول و تشوفيه وبعد كده احكمي عليه ...
فيرد شنودة ..
- مراتك اللبوة عاوزة تنجز و تتناك من صاحبك أبو زب .. ههههههههه
فترد السيدة الثانية ..
- وانت يا شنودتي مش هتخليه ينيكني ؟؟
- عنيا ليكي يا ماري
- قومي يلا يا لولا .. أنا على آخري .. عاوزة زوبر حلو كده من جوزك
- تعالي جنبي يا ماري
فتصعد ميري بجانب لولا .. و يفتح نبيل رجل ماري و يبدأ يلحس لها كسها و شنودة يجعل لولا تنام على بطنها و ينام فوقها و هو يقبلها ثم يقوم ويعدلها لتكون على أربع ثم يدخل عليها و يدخل زبه في كسها من الخلف بوضع الدوجي .. و يقوم معه نبيل لينام على ماري زوجة شنودة و يفتح رجليها و يدخل زبه بداخل كسها و يبدأ في نيكها بجانب شنودة الذي ينيك لولا زوجة نبيل .. لأصاب أنا بحالة اثارة عالية لأشاهد تبادل زوجات حقيقي أمامي و أنا التي كنت أسمع عنه على الفيس و في اخبار الحوادث .. فأفرك كسي بطريقة شديدة .. ثم اكمل مشاهدة لتبادل الازواج و الزوجات و لم أكن أتصور أبدا أن يكون هناك تبادل و تحرر بين الأزواج هكذا .. فاجد شنودة ينيك لولا بكل عنف و طيزها تترجرج بشدة أمام زوجها نبيل الذي ينيك ماري زوجة شنودة و هو ينيكها بعنف لدرجة ان ماري هي من كانت تصرخ و كانت تحاول ان تهرب من عنفه .. فقد كان يضربها على بزازها التي تترجرج بشدة ثم يقول لها ..
- هنيكك يا لبوة قدام جوزك العرص شنودة
فيرد شنودة علي نبيل ..
- و أنا العرص اللي بينيك مراتك لولا اللبوة
ثم قام نبيل عن ماري و اتجه لولا و نام تحتها ثم جعل زوبره يدخل في كسها الذي كان به زوبر شنودة .. ومعل السوائل الكثيرة من كسها .. و صلابة زوبر نبيل .. .. دخل زوبره مع زوبر شنودة داخل كس لولا التي كانت تصرخ بشدة لدخول زوبرين بكسها .. فعلى الرغم من بدانتها و ربربتها و أيضا لكسها الكبير الواضح لأي أحد .. الا أن زوبرين في كسها كان صعبا جدا عليها .. و لكنها مع مرور الوقت و دخول و خروج زوبريهما بداخل كسها .. بدأت تتعود عليهما .. و أثناء ذلك صعدت ماري بكسها ناحية فم لولا لتلحسه لولا أيضا و تتعالى أصوات اللبوتين معا من جراء نيك لولا و لحس لولا لكس ماري .. و الرجال لضيق كس لولا على الزوبرين .. فكان شنودة و نبيل يتأوهان من ضغط كس لولا على زبريهما .. ثم تشنج شنودة و أفرغ لبنه بداخل كس لولا .. و بقي زوبره بداخل كس لولا و لكن نبيل لم يقذف بعد .. ولكن مع ارتخاء زوبر شنودة و خروجه من كس لولا .. جعل كس لولا متسع جدا على زوبر نبيل .. فقام عنها و اعتلي ماري مرة ثانية و لكن بوضع الدوجي .. وما هي الا دقيقتان و افرغ نبيل بلبنه بداخل كس ماري .. التي ارتمت على بطنها و هي تنهج من عنف نبيل معها ..
فقام شنودة وخرج من الغرفة و تبعه نبيل .. و بقيت ماري نائمة و بجانبها لولا التي جلست و ممددة رجليها بجانب ماري .. ثم قالت لولا و هي تشعل سيجارة و تأخذ منها نفس طويل و تخرج الدخان من فمها و أنفها ..
- جوزك فشخني .. بزبه
- دا جوزك اللي فشخك و فشخني .. أنا ما كنت مصدقة انه ممكن يدخل زبين في كسك
- هههههههههههههه
- ليكي حق تضحكي .. ما انتي كسك يسع من الحبايب ألف
- بس يا شرموطة .. انتي لولا اني مسكتك بتتناكي من بتاع النور .. ما كنت خليتك تتناكي من جوزي
- ما انتي اللي جيبتي رجلي أنا و شنودة
- بس حلو .. صح ..؟؟
- هو ايه ؟؟
- انك تتناكي بعلم جوزك بدل ما تتناكي من اي حد و السلام
- تعرفي إني ساعات بفتكر إن شنودة بينيك ستات من ورايا ؟؟
- دا بس عشان انتي كنتي بتتناكي من وراه .. انما بخبرتي أقولك إن شنودة ما قرب من واحدة بعدك الا أنا .. و بعدين انتي شايفة كان بيجيبهم بسرعة .. دلوقتي أنا علمته يتأخر ازاي و يجيبهم على مهله خالص
لأتفاجأ بيد تمسكني من طيزي و انا واقفة على الكرسي .. فأشهق .. بصوت مسموع .. فتسمعاني لولا و ميري .. و التفت بمن يمسكني .. فأجده نبيل .. ومن خلفه شنودة .. و كانا بشورت فقط .. فألتجم و لم اعرف كيف أتصرف .. ..
فنزلت من الكرسي .. و فتحت لولا الشباك لتكشفني هي الأخرى .. فيقترب مني نبيل .. ويقول لي و هو ينظر لجسمي و يبتسم ..
- مالك يا حلوة .. كنتي بتتصنتي علينا ولا ايه ؟؟
- أنا بس سمعت صوت واحدة بتصرخ فحبيت بس اشوف فيه ايه ؟؟
- و شوفتي طبعا فيه ايه ؟؟
- أنا على فكرة قاعدة في الاستراحة اللي بعدكم
- و هو أنا سألتك انتي قاعدة فين ؟؟
- طيب انا مش أقدر اتأخر على جوزي عشان ممكن يعمل مشكلة
- يعمل مشكلة مع مين .؟؟ معانا احنا ؟؟
- مش القصد .. انا لا هتكلم و لا هقول حاجة عنكم و صدقني أنا ست متجوزة و مش بحب المشاكل
فيتدخل شنودة ..
- المشكلة دلوقتي انك شوفتينا و معلش احنا لا نعرفك ولا نعرف انتي مين .. واللي شوفتيه يطير فيها رقاب .. يعني مش بالسهل انك تمشي كده
- قصدك ايه ..؟؟
- قصدي انك هتدخلي جوا معانا و نتفاهم
- لا طبعا
فيقترب مني .. نبيل و يحاول أن يجذبني ناحية باب الاستراحة .. فأحاول أن أجري .. فيقف أمامي شنودة .. و يمسكني من ذراعي .. فأنزل برأسي للأرض و امسك رمل من الأرض و اقذفه عليهما .. فيدخل الرمل في عينيهما .. فافلت من يدي شنودة و أجري .. فأجد ماري تجري من ورائي و كأنها ستلحقني .. فأجري بكل ما في من عزم .. حتي أقترب من الاستراحة الخاصة بزوجي .. فيقابلني .. رجل .. يظهر من زيه أنه رجل أمن الاستراحات .. فسألني ..
- مالك يا ست ..؟؟
- مفيش حاجة ..
- طيب بتجري ليه .. و مين اللي بيجري وراكي كده ؟؟
- مفيش كنت اتلغبطت في الاستراحة
- انتي فين الاستراحة تبعك
- أنا تبع استاذ نادر
- تمام .. هي دي الاستراحة .. اللي قربتي منها
- متشكرة جدا
ثم تركني رجل الأمن و اقتربت من استراحة نادر .. فوجدت ماجدة ما زالت تجلس كرسي من الكراسي التي امام الاستراحة .. فاقتربت منها و جلست بجانبها .. و انا أنهج بشدة .. فسألتني ..
- مالك يا ميرفت .. بتجري من ايه ..؟؟
- مفيش ..
- مفيش ايه انتى بتجري ولا حرامي بيجري من العسكرى
- قولت مفيش بقى
- طيب اهدي و خدي نفسك
- هو نادر فين ؟؟
- نادر اخد العربية و مشي
- كلمك في حاجة ؟؟
- لا .. بص لي و مشي
- انا هدخل جوا
- انا عاوزة اكلمك
- انا مش عاوزة اسمع منك
- معلش اسمعي مني لآخر مرة
- و هيفيد بإيه ؟؟
- مش هتخسري حاجة
- اتكلمي
- اولا انا علاقتي بنادر بدأت لما كنت بكشف عند الدكتور آخر مرة قبل ما أحمل بهدير .. وكانت نتيجة التحاليل إن ماهر حيواناته المنوية بتموت بعد أول القذف ب 50% .. و بعد دقيقة من القذف بيتكون 80% من الحيوانات الحية ميتة .. يعني من الآخر بتفضل بس 10% من كل الحيوانات هي اللي حية و الباقي بيموت .. ساعتها أنا رجعت عندك و كنت منهارة من النتيجة و إني مش هخلف أبدا .. كان نادر بس اللي موجود و انتي كنتي بره البيت .. فطبعا أول ما شافني كده و قرأ النتيجة .. انصدم .. و كمان حس إني بقيت مكسورة قدامه .. وطبعا هو عارف إنك لو عرفتي بكده هتطلبي اني أتطلق من ماهر .. و ماهر مستحيل وقتها يطلقني .. و لو عرف ان العيب مني ممكن يتجوز عليا ..
المهم حسيت وقتها إن الدنيا بتقفل في وشي .. و انا انهارت قدام نادر .. فأخدني في حضنه كالعادة .. و كأنه أخويا الكبير .. و ساعتها حسيت ان الحضن مش حضن عادي و شميت ريحة الرجولة جواه .. و حسيت اني في حضن راجل غريب عني .. و هو كمان بدأ يحسس علي ضهري من ناحية و انفاسه علي خدودي من ناحية لحد ما حسيت بيه و بزبه اللي وقف كمان .. فبصيت له و قولت له ..
- لا يا نادر .. انت جوز اختي ومش ينفع
- ماجدة .. انا حاسس بيكي .. و صدقيني اني عاوز أساعدك بأي شكل
- هتساعدني ازاي ..؟؟ بكده ..؟؟؟
- مفيش حد هيعرف .. و كمان انتي تظهري قدام جوزك انك ست البيت .. و ساعتها الكل يكون تحت أمرك و حياتك تبقى سعيدة ..
- بس ده حرام .. وأنا اضمن منين اللي انت بتقوله ده ؟؟
- يعني وافقتي ؟؟
- لا طبعا ..
- كلامك بيقول كده .. و أنا مش هبخل عليكي بأي حاجة .. و بعدين لازم تعرفي إن لو ماهر عرف بالنتيجة بتاعة التحليل .. ساعتها هيحس بالعجز و النقص و هيحول حياتك لجحيم و متحيل يطلقك وقتها ولا بالطبل البلدي ..
- يعني مفش حل غير الحل الصعب ده ..؟؟
- ولا صعب ولا حاجة .. انتي اخت ميري و هي بتحبك و ممكن يحصلها حاجة بسبب كده .. و أنا اللي في ايدي الحل .. واحنا مع بعض زيتنا في دقيقنا .. يعني مستحيل أفضحك عشان مافضحش نفسي ..
- انا خايفة يا نادر
- بطلي كلام بس
وقام بايسني .. و فضل يبوسني و يفعص في جسمي اللي ساب خالص .. و ساعتها ما حسيت غير اني بالسوتيان و الأندر بس .. وهو كان بقى ملط .. و بعدها باسني تاني و فك ليا السوتيان .. و نزلت بزازي قدامه .. فهجم عليها مرة واحدة و نيمني على ضهري و فضل يمص في بزازي و حلماتي .. وأنا بقيت في دنيا تانية .. و لقيته بيقلعني الأندر .. و هنا حسيت ان فيه حاجة كبيرة هتحصل .. و كنت خلاص هقوم و هو بيقلعني .. لكن هو كان أسرع و قلعني خالص و فتح رجليا و بدأ يلحس في كسي اللي كان غرقان أصلا من اللي عمله فيا .. و ساعتها لقيته رجع يبوسني من شفايفي و حسيت بزوبره بيفرش كسي .. و بعدها اتزفلط و دخل جوا كسي .. وبقيت عاملة زي الفرخة المدبوحة .. بفرفر منه و عاوزة أبعد عنه لكن هو تمكن مني جدا و بدا يدخل زبه و يخرجه بالراحة و كأنه مش مستعجل و لا حتي خايف انك تظبطينا مع بعض .. و الاحساس ده بدا يتسرب ليا مع الوقت و حسيت ساعتها بإن مفيش فايدة من الندم أو الرجوع .. و بقى كل شيء ماشي في طريقه و إني مش هينفع غير اني استمتع .. و فعلا بدأت أتجاوب معاه و هو حس بكده .. فبقى يسرع في الدخول و خروج زبه من كسي .. و ساعتها كنت نزلت مرتين و دي عمرها ما حصلت مع ماهر .. و كنت ساعتها هتجنن و أدوق لبنه يغرق كسي .. ومن غير ما احس لقيت نفسي بلف رجلي على ضهره عشان مش يهرب مني .. وبقي هو عامل زي المكنة اللي داخل خارج من كسي .. و بعد كده لقيته بيضغط بزبه جامد جدا و حسيت بالرحم بيتفتح و راس زبه بتدخل الرحم وبعدها راسه كبرت جدا و بقى صعب انها تخرج من الرحم .. وبعدها لقيت نافورة لبن من الحيوانات المنوية اللي بتشق جدار الرحم .. و بتغرق الرحم من جوا .. و فضل هو على كده لحد ما راس زبه خرجت من الرحم و الرحم قفل بعدها .. و يرتخي زبه جوا كسي .. و هو نايم فوق مني .. و بيرضع في حلماتي .. و انا كنت غمضت عيني و مش حاسة بأي حاجة خالص غير ساعة لما قام عني و خرج زبه من كسي .. و كان زبه نص منتصب .. و لقيته بيقولي
- انتي مستحيل تكون ست .. أنا مفيش ست عملت كده في زبي زي ما كسك عمل فيه .. انتي كنتي هتشفطيني جوا
- انت تعرف ان زبك أول زب يدخل الرحم عندي ..
- ليه يا بت هو فيه كام زب دخل غيري انا و ماهر ؟؟
- مفيش غيركم طبعا بس انت زبك دخل الرحم و ملاني باللبن
- يعني ايه ..
- بلاش تكسفني بقى
- أكسفك يعني ايه ..؟؟
- دا زبي كان جوا كسك من شوية
- يعني أنت عملت ليا حقن مجهري ...
و قمنا ضحكنا كتير على الكلمة دي .. و ساعتها جرس الباب ضرب .. فقاللي آخد هدومي و أدخل الحمام و هو لبس البوكسر و الشورت و راح يفتح الباب و كان ساعتها محمد جاي من بره .. و بعد المرة دي .. أنا قعدت معاكي 4 أيام .. و طبعا انتي مش خرجتي من البيت بس أنا كنت بخرج بحجة اني أشتري حاجة من برة و كنت بروح معاه شقة اجرها مخصوص لكده .. وكنت أروح معاه هناك و ينيكني و هو يرجع علي شغله و انا ارجع البيت .. و آخر مرة .. اخد أجازة من الشغل و استناني بالشقة من الصبح و فضل معايا لحد الساعة 5 العصر .. و طول الوقت بينيك فيا و لبنه كان بينزل دايما في كسي اللي اتعود علي زبه و على اللبن منه .. و بعدها رجعت على البيت و سافرت في نفس اليوم على اسكندرية .. و بعدها بشهر و نص عرفت ان الدورة انقطعت عني و عملت تست بيرجين و طلعت النتيجة إني حامل .. و كنت مش مصدقة نفسي وقتها .. لكن جارتي فهمتني اني أعمل تحليل دم .. و عملت بعدها و طلعت النتيجة اني حامل .. و ساعتها الدنيا مش كانت قد فرحتي بالحمل ده .. و لما رجع ماهر من الشغل بلغته بالحمل .. ووقتها لقيته بيحضني و بيرفعني للسما و بعدها بأسبوع لقيته بيفتح ليا حساب بإسمي في البنك و بيحط ليا مبلغ 50 ألف وبيقولي دي حاجة بسيطة لحد أما تقومي بالسلامة .. ووقتها إتأكدت من كلام نادر ليا إني ساعتها هكون ست الكل و هيكون الكل تحت رجلي .. و بعدها بحوالي سنة و بعد ما ولدت هدير بحوالي 7 شهور .. انتي كنتي مع نجوي و رضوي بالغردقة و كان نادر لوحده عشان عنده شغل و مفيش أجازات عنده .. فأنا استأذنت ماهر عشان أنزل عشان خالت اللي كانت بتموت أيامها .. و طبعا هو وافق .. و نزلت عليها و سيبت هدير عندها و روحت على شقتك بعد ما نادر رجع من شغله .. و استقبلني بالأحضان و البوس .. و من غير ما نحس احنا الاتنين .. لقينا نفسنا بقينا عريانين ملط .. و في المرة دى بجد أنا كنت متشجعة جدا لتكرار نفس المغامرة .. خصوصا ان مفيش حد معانا و أنا كنت اشتاقت لزوبر نادر .. و ساعتها قولتهاله كلمة واحدة و بس .. أنا ملكك .. و ساعتها نيمني على السرير و هو بيبوسني و بيفعص في بزازي اللي كبرت من الحمل و الرضاعة و بقت حلماتي واخدة اللون البني اللي مع بياضي كانت عاملة لنادر هيجان جامد .. لدرجة انه كان بياكل فيها زي الجعان .. و يسألني
- البت رضعت ؟؟
- ايوة .. ليه ؟؟
- عشان ما أخدش اللبن بتاعها
و يرضع جامد في حلماتي و بعد كده قام وأنا قومت و أخدت زوبره و فضلت امص فيه و أرضع و انا مستمتعة جدا بطعمه اللي غاب عني سنتين .. و فضلت امص فيه لحد ما جاب لبنه في بوقي و حبيت طعمه قوي و حبيت أبلعه .. و بلعته كمان و هو يبص لي و مستغرب من اللي عملته .. لكن انا كملت مص بعد ما هو نزل لبنه .. و بقيت بعدها ارقص فدامه و أهز في بزازي اللي بقوا مربربين و مليانين عن أي مرة قبل كده .. و هو بدا يتجنن تاني و بعدها لقيت زوبره طول وانتصب تاني و بقى أشد من الأول .. و قمت نايمة على طول على السرير على ضهري و فتحت له رجلي على آخرهم و قولت له
- عاوزة أحمل منك تاني يا دكري
- انتي مجنونة .. بس أنا بحب أحملك قوي
- عاوزة لبن يغرق رحمي قبل كسي
و لقيته هجم عليا و مسك رجليا الاتنين و فتحهم خالص بإيده و دخل زوبره الكبير و الطويل الوحيد اللي وصل لرحمي بجد .. و بدا يدخله و يخرجه بالراحة خالص و أنا ارتخي جسمي خالص و سيبت له نفسي و بقي يدخل و يخرج بالراحة و بعد كده رزعه جامد لدرجة ان بزازي اتهزت و اترجت جامد قدامه .ز فهاج أكتر و حسيت إنه هيفشخني بجد .. و بقى ماسك رجلي و زبه الطويل بيدخل و بيخرج من كسي بسرعة و هو بينيك فيا بكل قوته و بعنف .. و انا كل جسمي بيترج قدامه و بيخليه يهيج و ينيك فيا أكتر و أكتر .. لدرجة إني حسيت إنه واخد برشام .. و هو ينيك فيا و بعد كده قلبني على بطني و هو رافع طيزي خالص قدامه و بعد كده رجع يدخل زبره في كسي و هو ماسك فردتين طيزي و هو بيفعص فيهم و كأنه ماسك في مخدة فيبر .. و فضل يرزع زوبره في كسي و أنا من كتر عنفه مش قدرت أمسك في نفسي ف سيبت له نفسي و هو بيرزع فيا نيك و يدخل زوبره جوا رحمي و بقى رحمي مفتوح خالص لزوبره اللي خدل جسمي و حسيت اني بنزل شهوتي معاه للمرة الرابعة و كنت استويت خلاص من كتر نيكه فيا .. وبعد كده نام فوقي و زبه بينيك فيا و أنا نمت خالص و طيزي نزلت على السرير و زبه بردو بينيكني و أنا في قمة المتعة و السعادة و بعد كده قلبني على ضهري و رجع يدخله تاني في كسي .. و بعد كده ضغط زبه جامد جوا كسي و دخله جوا الرحم .. وبعدها اتشنج خالص و راح منزل لبن كتير جدا جوا رحمي .. و أنا بقيت بفرفر منه و هو نايم فوقي مكتفني و بيبوس فيا .. و بيقول لي ..
- كده أنا حملتك تاني يا حبيبتي ..
و راح بايسني كتير و بيحضني جامد و بعدها قام و قال لي
- مش هتقومي تاخدي شاور
- حاضر يا حبيبي بس ارتاح شوية ..
- ترتاحي من ايه .. دا أنا اللي عامل الشغل كله
- انت اللي عامل الشغل كله بس بردو راعي اني مش قدك .. انت هديت حيلي بجد
- طيب يلا قومي عشان أنا جعان جدا و عاوز آكل
بعدها رن تليفوني .. و قمت اشوف فيه ايه .. و لقيت اللي بيقول لي خالتك ماتت .. و ساعتها قمت بسرعة و أنا متلغبطة .. لدرجة اني معرفتش آخد شاور و خرجت زي ما أنا كده .. و اتصلت عليكي بعدها و بلغتك ان خالتك ماتت و أنا .. و طبعا في وسط ده كله .. و القلق اللي بيكون وقت الوفاة .. أنا أخدت بنتي هدير و سيبتها عند نادر .. و اولاد خالتي قفلوا الشقة بعد ما دفنوها .. و طبعا فضلت أنا عند نادر لحد ما انتي و نجوي رجعتوا من الغردقة .. ووقتها انا نمت يومها عند نجوي .. لأني الصراحة خوفت من نادر مش يقدر يمسك نفسه .. و تحصل مصيبة و ننفضح .. و لما صحيت من النوم .. سمعت صوت بره .. فاتصنت كويس .. عشان أعرف مين الصوت ده .. و كانت المفاجأة ..




الحلقة التاسعة عشرة :::




كان الصوت ده صوت نادر .. و لما قومت وقربت من الباب و بصيت من ثقب الباب اللي كان مقفول .. عشان اتفاجأ زيك بالظبط و انا بشوف نادر و هو بيبوس نجوي و بيقول ها ..
- وحشتيني يا حبيبتي
- طيب اسكت بس عشان ماجي نايمة جوا
- طيب سيبيها تنام .. انا نفسي فيكي قوي
و لقيت نادر .. بيبوسها و بيقلعها وبعد كده نيمها على الكنبة و رفع رجليها .. ف هي قالت له .
- استني بس أقلع الأندر
- ولا تقلعي ولا حاجة .. انا هاخده كده علي جنب و ادخل اللي مشتاق لكسك ده ..
و راح مدخل زوبره اللي معرفش كان طلعه امتي .. في كس نجوي .. و انا ساعتها كنت مش علي بعضي و مش عارفة هل غيرة ولا ضيق ولا هيجان ولا شهوة ولا ايه .. كأنها مشاعر مختلطة ببعضها .. .. قولت في نفسي اخرج ليهم و اعمل مشكلة ؟؟ و لا أستني و اشوف ايه اللي هيحصل .. خصوصا اني مش فاهمة هل العلاقة دي من زمان ولا لسه جديدة ..
فقررت إني انتظر و أشوف ايه اللي هيحصل .. فنظرت مجددا من ثقب الباب .. فاشاهد نادر رافع رجلين نجوي علي كتفه و بينيكها بكل عنف و هي مش كاتمة صوتها و آهاتها فاضحاها .. و انا مش عارفة أعمل حاجة غير إني أدعك في كسي .. و بعد كده نادر قلعها ملط و نيمها على الارض و فشخ رجليها خالص و قعد ينيك فيها ولا المحروم وكأنه ما شاف أي ست قبل كده .. و بعد خمس دقايق لقيته كبس زبه في كسها زي ما بيعمل معايا و طبعا نزل لبنه في كسها .. بعد كده قام عنها وهي فضلت نايمة مفشوخة على الأرض و كأنها مش قادرة تقوم .. و هو قام و زبه مدلدل كده و قعد على الكرسي .. و ضربها ضربة على كسها فصوتت .. فقال لها
- قومي يا علقة .. انتي هتستموتي فيها ..
- أه .. عاوزة كمان
- قومي يلا .. مش بتقولي ان ماجدة نايمة عندك ..
فقامت اتفزعت كانها كان ناسياني و افتكرت وجودي .. فقامت و لبست القميص علي اللحم .. و دخلت على الحمام و هو ورا منها .. فقولت في نفسي .. إني اخرج دلوقتي و اللي يجرا يجرا
و فعلا .. فتحت الباب و خرجت و روحت على الحمام و لقيتهم مع بعض بيستحموا .. فنادر .. اتسمر مكانه و هي كانت عاطياني ضهرها .. فأنا سيبتهم و قعدت في الصالة .. فنادر خرج ليا و هو عريان و قعد يقول لي
- أنا عاوزك تفهمي الحكاية صح
- ولا صح ولا غلط
- لأ .. لازم تفهمي صح .. لأن كده انتي تفتكري فيا اني ..
- هفتكر فيك ايه ؟؟ .. بص يا نادر .. انت عملت علاقة معايا و ده أصلا غلط .. لكن مش معني كده اني اسامحك على علاقتك بنجوي
- قصدك ايه ..؟؟
- قصدي انك كان لازم تصارحني
- يعني لو كنت صارحتك .. كنتي عملتي ايه؟؟ .. هتباركي لينا علاقتنا ؟؟
- على الاقل مش ابقى مغفلة .. ازاي أقبل إنك تنام معايا و انت أصلا بتنام مع واحدة غيري و.. و انا و هي زي بعض في الحرام ..
- حرام ايه ؟؟ .. انتي عارفة نجوي دي تبقى ايه ؟؟
فقاطعت نجوي نادر و هي امام الحمام و عارية تماما ..
- لا يا نادر .. .. ماجدة كلامها صح .. انا و هي زي بعض
فينظر نادر لي و لنجوي .. ولا يتكلم .. فتكمل نجوي ..
- انا نمت معاك .. بس ما كنت اعرف إنك نمت مع ماجدة .. و دي بجد مفاجأة ليا .. و أنا مش زعلانة انك نمت معاها .. زي ما هي كمان المفروض مش تزعل انك نمت معايا ..
- قصدك ايه يا نجوي ؟؟
- قصدي يا ماجي اننا في الهوا سوا .. و جربنا زبه و عرفنا اننا مش نقدر نستغني عنه فعلا
- انتي شايفة كده ؟؟
- وانتي كمان شايفة كده
فأقاطع ماجدة ..
- للدرجة دي كان كل شيء سهل بينكم ..
- سهل ازاي ..
- مش تقاطعيني .. أنا سيبتك تتكلمي لحد ما حكيتي كل حاجة بالتفصيل .. و فاكرة اني باردة و ان الموضوع عادي كده
فأتفاجأ بمن تتحدث من خلفي ..
- مساء الخير ..
فألتفت .. فاجدها .. لولا و من خلفها ماري .. فأصاب بالدهشة و يعقد لساني .. فتردف لولا قائلة ..
- معلش أنا أقاطعتكم .. بس كنت انا و ماري عاوزين ندردش معاكم .. لو تسمحوا
فتطرق ماجدة قائلة ..
- لا أبدا اتفضلوا .. نتشرف بيكم ؟؟
- أنا لولا .. و دي ماري صديقتي و جارتي في نفس الوقت .. و انتم ..
فأبادر انا قائلة قبل ماجدة ..
- انا سلوي .. و دي صديقتي .. مني ..
فتنظر لي ماجدة وهي مندهشة من عدم إفصاحي عن اسمي و اسمها .. فترد عليا لولا ..
- اهلا بيكي سلوي .. بس مني فيها شبه منك ..
- أيوه .. فيه كتير بيقولوا كده ..
- انتم قاعدين هنا ؟؟
- أنا اللي قاعدة هنا .. و مني قاعدة في فندق و كانت عندي و اتأخرت .. فهي هتبات عندي
- طيب ندخل في الموضوع ولا فيه احراج
فتبادر ماجدة ..
- اتفضلي حبيبتي ..
- طبعا يا سلوي انتي شوفتي اللي حصل بالاستراحة عندي .. و أنا مش بلومك على انك شوفتينا .. لكن انا ضايقني انك مشيتي من غير ما تعرفيني بنفسك
- و هيفيد بإيه إني أعرفك بنفسي ..؟؟
- كتير يا حبيبتي .. اولا إني أتأكد إن اللي شوفتيه ما يطلعش بره .. ثانيا و ده الأهم غني آخد منك ضمان لكده ...
- ضمان لإيه ؟؟ .. أنا لا اعرفكم ولا تعرفوني .. يعني كاني شبح و عدي عليكم و الموضوع انتهي
- انتي شايفة كده ؟؟
- و مفيش غير كده .. و على فكرة .. مني مش كانت تعرف حاجة الا لما انتي فتحتي الموضوع و اتكلمتي دلوقتي .. و طبعا هتسألني عشان تعرف أنا شوفت ايه ؟؟
فترد ماجدة ..
- اعتبريني ولا سمعت حاجة ولا عاوزة أعرف .. انا مش بحب المشاكل
- انتي منين يا مني ..؟؟
- أنا من طنطا و سلوي من القاهرة .. وانتي ؟؟
- أنا و ماري من الاسماعلية
- يعني احنا من بلاد بعيدة عن بعض ولا نعرف بعض ولا نعرف انتم ساكنين فين
- انتي شايفة ان الموضوع سهل كده ؟؟
- أنا شايفة آخد تاكسي و أرجع الفندق و انتم مع نفسكم .. .. أنا هدخل أغير هدومي يا سلوي و راجعة الفندق .. عاوزة حاجة ؟؟
و تقوم ماجدة و هي تغمز لي بدون ما تشعر لولا و ماري .. و تدخل الي الاستراحة .. فتقول لي ماري
- ممكن نتكلم بصراحة يا سلوي ؟؟
- اتفضلي ..
- انتي شوفتي اللي حصل طبعا .. و عرفتي ان ده تبادل أزواج .. بس انا عاوزة اقولك إن ده تحرر
- انا مش قولت تبادل ازواج انتي اللي قولتي .. ثانيا أنا مش يهمني أمركم اساسا
فترد لولا بحدة ..
- بس انتي شوفتينا يا حلوة
- هو ده بس اللي مضايقك .. عموما انا أول ما شوفتكم ما كنت مصدقة و فجأة و انا بنزل من الكرسي لقيت ازواجكم .. عشان كده حسيتم اني شوفتكم .. عموما أنا آسفة
- آسفة يعني ايه ؟؟
- يعني انا لا هتكلم عنكم ولا هقول اللي شوفته لأن مش بعرف اقول عن حاجات زي دي .. غير إني أصلا مش أعرفكم و أنا ست متزوجة و عندي أولاد شباب
- طيب ما احنا ولادنا شباب بردو
- انتي عاوزة تعمليها قضية و خلاص؟؟
فترد ماري ..
- شوفي يا سلوي .. احنا مش نعرفك و عشان كده مفيش حاجة تضمن لينا كلامك انك مش هتتكلمي .. على الأقل مع الناس اللي في الاستراحات اللي هنا .. فهمتي احنا عاوزين ايه ؟؟
- طيب ايه اللي أقدر اعمله ...؟؟
- نعمل معاكي علاقة ..
- كلامك ده فيه تهديد ليا
- تهديد اننا عاوزين نعمل معاكي علاقة ؟؟
- ايوه .. لأنك فاكرة انك بكده تكسريني و تجبريني اني مش اتكلم و الا تفضحيني .. مش هو ده قصدك ..؟؟
- اومال ايه اللي يضمن لنا انك مش هتتكلمي ؟؟
ليرن موبايلي .. و يكون المتصل ثريا ..
- معلش استأذنكم هرد على الموبايل ..
- اتفضلي
فاقوم مبتعدة عنهم ..
- ايوه يا ثريا ..
- ايوه يا ميرفت .. انتي فين .. انا اتصلت عليكي انهارده و ما ردتيش عليا ..
- ما اخدتش بالي .. انتي سهرانة ولا ايه ؟؟
- الصراحة انا كنت عاوزة أسيب الفندق و اقعد معاكي .. ولا ده يضايقك ؟؟
- لا أبدا .. انتي تشرفي في أي وقت
- بس جوزك مش يضايق ؟؟
- لا ما تقلقيش .. انتي ممكن تقعدي مع أختي
- أختك مين ؟؟
- انتي ما شوفتهاش بس لما تيجي أعرفك عليها
- طيب أنا ممكن أجيلك دلوقتي .. و انا هستناكي
- تمام يلا سلام
و انقطع الخط مع ثريا .. و لكني أكملت المكالمة وحدي ..
- طيب تمام .. بس ايه المشكلة اللي عندك .. انتي كده قلقتيني بجد .. طيب انا مش سامعة حاجة كده الصوت بيقطع .. ألو .. ألو ..
فأعود الي لولا و ماري .. فتسالني ماري ..
- خير يا سلوي ؟؟ شكلك فيه عندك مشكلة ..
- الصراحة واحدة صاحبتي هنا بفندق و عاوزاني اروح لها لأنها في مشكلة و انا مش أقدر أروح لها .. لأن جوزي نايم جوا و مش أقدر اروح هنا ولا هنا
- طيب نروح احنا مكانك ؟؟
- مش ينفع .. لأنها عايزاني أنا بالتحديد و غير كده الخط قطع و أنا قلقت أكتر من الاول
فلولا ترد ..
- طيب احنا هنرجع لك تاني .. و نسيبك تحلي مشاكلك .. يلا يا ماري
فتقوم ماري مع لولا و يتركوني وحدي و أنا لا أعرف ما حدث من زوجي مع ثريا .. .. فتخرج ماجدة من الاستراحة و تأتي لتجلس معي .. و تسألني ..
- هو فيه ايه ؟؟ مين دول ؟؟ و ليه مش قولتي على اسامينا ؟؟؟
- دول في الاستراحة اللي بعدنا .. اللي هناك دي .. و انا كنت ماشية هناك و لقيت نور الشاك كان منور .. و الفضول قتلني و خلاني أروح اشوف فيه ايه .. و تفاجأت إن الستات دي كل واحدة بتتناك من زوج التانية .. و اتصدمت و ما كنت عارفة أعمل ايه .. و بعد كده هما كشفوني .. فقومت جريت مهم و زي ما شوفتيني كنت بنهج ازاي
- طيب و هما كانوا جايين ليه الشراميط دول
- كانوا عاوزين ياخدوا ضمان عليا إني مش اتكلم
- ضمان ايه ؟؟ ايصال أمانة ؟؟
- ايصال أمانة ايه يا هبلة .. كانوا عاوزين يعملوا علاقة معايا
- اوووووووووو .. بتتكلمي جد ...؟؟؟ .. و انتي وافقتي ؟؟
- لا طبعا ..
- الستات اللي عاوزة تعمل علاقة ولا ازواجهم ؟؟
- مش عارفة .. بس أكيد الستات ..
- و انتي ليه مش سألتي ؟؟
- لو سألت يعني موافقة .. انتي بتستهبلي .. ؟؟
- طيب و هتعملي ايه ؟؟ و نادر هيكون موقفك معاه ايه ؟؟
- عمل ايه ؟؟ .. انا مش هعبرهم خالص ... اما نادر فخرج من حساباتي خلاص
- يعني ايه ؟؟
- يعني أول ما هرجع كايرو .. هطلب الطلاق
- و عارفة انك لو طلبتي الطلاق .. انك انتي اللي هتسيبي البيت ؟؟
- ايوه ..
- و هتروحي فين على كده ؟؟
- اوعي تقولي ... عند ميرفت ..
- لا طبعا لأن ميرفت هتسافر لأخوها
- اومال عند مين ..؟؟ عندي ؟؟
- و الجيران اللي عندك ؟؟ ههههههه ..
- بتضحكي ؟؟
- اومال أعمل ايه ؟؟ أنا أضحك على خيبتي أحسن ما حد يضحك عليها
ليرن موبايلي .. و تكون المتصلة ثريا .. فأفتح بسرعة عليها ..
- ايوه يا ثريا .. خير
- انتي ليه مش جيتي ليا ؟؟
- انا هركب تاكسي و جاية دلوقتي ..
و أغلقت ثريا الخط معي.. . فتبادرني ماجدة سائلة ..
- خير ايه اللي حصل ؟؟
- ثريا ركبت تاكسي و جاية دلوقتي
- أنا تعبت بجد و نفسي أنام
- ما انتي كنتي هتنامي بعد ما تتناكي من نادر .. بس انا اللي قطعت عليكي
- انا عارفة اني مش هخلص منك
- بصي يا ماجدة .. احنا اخوات .. ودي الحاجة اللي مستحيل نقدر نغيرها .. لكن لما تحملي من جوزي بناتك .. و أنا قاعدة زي كيس الجوافة .. يبقي ده تسميه ايه ؟؟
- مش هرد عليكي عشان كل الحق معاكي
- انا نادر حذفته من حساباتي للأبد خلاص .. و علي فكرة كده كده بقى محرم عليا .. بمجرد ما لمسك
- افهم من كده ان ماهر كمان محرم عليا ..
- ده المفروض .. لكن عشان انتي خايفة من الفضايح هتعيشي معاه باقي حياتك ..
- طيب أعتذر لك ازاي ؟؟
- شوفي يا ماجدة .. سيبك من الاعتذارات .. لأنك كده كده هترجعي لبيتك و جوزك و احتمال بعد كده صعب نتقابل تاني
- ليه تقولي كده ؟؟
- لأني مش عارفة حياتي هتكمل ازاي .. حتي الأولاد مش عارفة هبقى أشوفهم ازاي بعد كده
- طيب و العمل ؟؟
- سيبك انتي .. .. المهم إني عاوزة أفهم منك حاجة
- خير ..
- انتي شوفتي طبعا نادر و هو بينيك نجوي ..
- ايوه .. ليه .؟؟
- شوفتيهم كام مرة ؟؟
- هى المرة دي بس .. لأنه مش كان بيحب ينيكها قدامي ..
- و انتي اتناكتي منه قدامها ؟؟
- ايوه .. و كانت في نفس اليوم اللي شوفته بينيكها ..
- ازاي حصل ؟؟
- بعد ما كشفتهم .. و كان هو و هي عريانين .. لقيته بعدها قام و بيقلعني القميص .. و حط ايهده على الأندر و خلعه ليا كمان .. و انا كنت بمسك في ايده عشان مكسوفة من نجوي .. فلقيته بيقول لي ..
- ما نجوي عريانة قدامك أهو ..
- طيب بس انت عاوزني أقلع ليه ؟؟
- نفسي في اللحمة دي ..
ولقيته راح ضاربني على طيزي .. و بعدها بقيت ملط خالص .. فقام منيمني في نفس المكان اللي ناك فيه نجوي .. و جت نجوي و قعدت على الكنبة قصادنا و هي بتفرك في كسها و ماسكة بزها الشمال .. و لقيت نادر بدا يرضع في بزازي و زبه يحك في كسي .. فلقيته بيدخل زبه في كسي و هو بيبوسني من شفايفي .. و زبه راشق في كسي جامد .. و بعد كده بدا يخرجه و يدخله واحدة واحدة .. و مرة واحدة قام رازعه فيا و أنا صوتت ساعتها .. فقام ماسكني من رجليا و فاشخني فشخ و بينيك فيا بكل قوة و عنف .. و انا كل اللي عندي اني بقول اه و أح .. و بعد كده ساب رجلي و نام عليا و هو بينيكني جامد .. و ساعتها رجلي لمست رجل نجوي .. و وقتها حسيت بإثارة جامدة جدا و لقيت نفسي بنزل شهوتي بغزارة .. لمجرد إني بس حسيت ان فيه واحدة بتتفرج عليا و انا بتناك .. و بعدها طبعا لقيته غير الوضع و مسكني من فردتين طيزي .. و راح راشق زبه كله في كسي مرة واحدة .. و قمت انا مصوتة جامد .. و راح منيمني من وشي و بزازي على الارض .. لكن كان رافع طيزي و بينيكني جامد .. فلقيته .. بيضربني على طيزي كتير .. ووقتها حسيت بصابع في طيزي و هو بينيكني .. و حسيت بفخاد نجوي بتلمس فخادي و ساعتها عرفت انها هى اللي بتدخل صابعها في طيزي .. والتفت عشان اشوفها فرفعتلي صابعها اللي كان في طيزي و عملت لي اشارة بصباعها .. كانها بتقول لي إنها بتبعبصني .. و مسك ايدها و هو بينيكني قدامها و بعدها نيمني خالص على بطني و نام فوقي و هي قعدت جنبي و هي فاتحة رجليها و انا شايفة كسها قدامي .. وهي شايفاني بتناك قدامها .. و بتلعب في بزازي .. لحد ما نادر دخل زبه جامد للآخر و ساعتها عرفت إنه هينزل .. و طبعا كانت لحظة رهيبة و هو بينزل لبنه في كسي قدام نجوي بعد ما ناكني .. و بعدها فضل نايم فوقي لحد ما نزل كل لبنه .. في كسي .. و راح قاعد جنب نجوي و هو بيبوسها و بيفعص في بزازها و انا كنت هلكت خالص من نيكه ليا و الاثارة اللي حسيت بيها لمجرد اني اتناك و فيه واحدة أعرفها كويس بتتفرج عليا و انا بتناك .. و كانت دي المرة الاولي و الاخيرة اللي اتناكت فيها قدام نجوي .. لأن بعد كده ناكني و كانت نجوي مش موجودة .. و كانت المرة دي اللي تم التلقيح فيها .. عشان أحمل في بنتي مروة .. و تاني يوم .. سافرت .. و مارجعتش تاني عندك ..
- انتي مستمتعة و انتيب تحكي لي كده ان جوزي كان بينيكك ؟؟
- انا بحكيلك بالتفصيل بدل ما تعرفي من حد تاني .. لأن دي المرة الوحيدة اللي نجوي شافتني بتناك من نادر
- بس انا حاسة انك كنتي مستمتعة جدا معاه .. اتكلمي براحتك لسبب واحد بس .. و هو إن نادر انتهي من حياتي خلاص
- الصراحة جدا جدا
ثم نلتفت انا و ماجدة .. لوصول تاكسي و تنزل منه ثريا .. و تقترب منا و معها شنطة هدومها ..
- مساء الخير عليكم
- قولي صباح الخير .. النهار شوية و هيطلع .. تعالوا ندخل جوا أحسن .. و كمان عشان ترتاحي
لتقوم معي ماجدة و تحمل شنطة ثريا و تستند ثريا عليا و تدخل معي في الاستراحة .. ثم تدخل ماجدة الشنطة في غرفتها مع ميرفت و نجوي .. و أدخل انا و ثريا معها .. و تجلس ثريا و تنظر لي و لا افهم من نظرتها لي أي شيء .. فبادرتها بسؤالي ..
- نورتي يا ثريا
فتعتدل ثريا ومن ثم تنظر لماجدة و بعدها تنظر لي و تقول ..
- مش تعرفيني ..
- ماجدة أختي .. و تقدري تاخدي راحتك في الكلام
- أنا كنت عاوزة اتكلم معاكي في كلام كتير .. بعد ما كنا في المطعم .. بس حسيت اني لو قعدت معاكي هيكون افضل
- انتي تنامي دلوقتي و الصباح رباح ..
- تمام .. تصبحي على خير
- و انتي من اهله .. وماجدة هتنام معاكي ..
ثم خرجت و أغلقت الباب عليهما و دخلت غرفتي و خلعت الملابسي تماما و نمت عارية بالسرير وحدي .. و لا يشغل بالي اي شيء .. و كانني ألقيت بهمومي كلها في البحر ..
أستيقظ في الصباح .. على صوت جرس الباب ثم الطرق على الباب .. فأقوم و أنا عارية .. و ارتدي قميص نومي و من فوقه روب طويل غير شفاف .. ثم أتوجه لأفتح الباب .. فأجد ماجدة أيضا قد خرجت للتو من غرفتها و هي مرتدية روب قصير تحت الركبة .. وتتوجه ايضا لفتح الباب ..
ثم استاذنها لفتح الباب .. و افتحه .. لأجد ان الطارق هو ماري و معها لولا .. فابادرهن قائلة ..
- خير .. هو اللي يخبط على الباب يخبط بالشكل ده ؟؟
- معلش احنا افتكرناكي مش عاوزة تفتحي ..
- و مش هفتح ليه .. هو انا خايفة من حاجة ؟؟
- طيب مش هندخل ؟؟
- آسفة معلش أنا جوزي مش هنا و أنا مش أقدر أدخل أي حد الاستراحة و هو مش موجود
- هو احنا رجالة ؟؟ .. احنا ستات زيك بالظبط
- معلش لو عاوزين تتكلموا نتكلم بره الاستراحة
- مفيش مشكلة .. تعالى نتكلم بره
فاخرج معهما .. و اغلق الباب خلفي .. لأتفاجأ بأزواجهن ينتظرنهن بالخارج بالسيارة .. فاتحدث مباشرة اليهن ..
- نعم .. خير .. ؟؟
- مالك كده متعصبة ليه ؟؟
- ولا متعصبة ولا حاجة بس أنا ما اخدتش كفايتى في النوم .. عاوزين ايه ؟؟
- عاوزينك بخير
- تمام و أنا بخير طول ما انتم بعيد عني
ثم أتوجه بالكلام لنبيل زوج لولا ..
- لو انت خايف مني .. مش تقلق أبدا .. لسبب بسيط جدا هو اني ست متزوجة و مش بحب المشاكل .. بالتالي ببعد عن المشاكل .. و أنا متأكدة اني لو قولت عن أي حاجة شوفتها يبقي بجيب المشاكل لحد عندي
- تمام كده .. أنا مش عاوز غير الكلمتين دول .. و عموما أي حاجة تطلبيها مننا إحنا تحت أمرك في أي خدمة .. و انسي أي زعل أو خلاف بينا خلاص .. احنا كده تمام و انتي مش اكتر من أختنا .. و آسفين جدا على الإزعاج
ثم تصعدا لولا و ماري للسيارة و يشاور لي الجميع بأياديهم و يغادرون بسيارتهم .. لأتنفس الصعداء من ذلك الكابوس الذي أقحمت نفسي فيه بدون داعي .. ثم أجد ماجدة تفتح لي باب الاستراحة و ثريا تجلس على كرسي الانتريه .. و تنظرن اليَّ .. فأجلس أمامهما .. فتسألني ماجدة مستفهمة ..
- هما مين دول يا ميرفت ..؟؟
- مش مستاهلة هما مين بس أنا كده خلاص ارتاحت منهم
- طيب على الأقل نعرف هما مين ..؟؟
- قولتلك انهم اللي بالاستراحة اللي جنبنا
- خلاص .. المهم انتي بخير .؟؟
- ايوه تمام .. أنا بخير ..
فتقوم ماجدة للحمام و تنظر لي ثريا بنظرة لم أفهم معناها .. ثم تقول لي ..
- ولا أنا كمان ..؟؟
- ولا انتي كمان ايه ؟؟
- مش عاوزة تعرفيني فيه ايه ؟؟
- مش القصد .. بس مجرد انك تعرفي هتدخلي بمشاكل و انتي مش ناقصة ؟؟
- اللي تشوفيه .. بس أنا قولتلك كل حاجة عني .. فبلاش تعطيني احساس عدم الثقة بيكي ..
- طيب ممكن تخلي الموضوع ده لبعد كده ..((ثم اشارت لها بعيني على ماجدة بالحمام ))
- تمام و أنا هنتظرك .. المهم دلوقتي أنا عاوزاكي في موضوعي أنا ..
- و انا تحت أمرك ..
فتخرج ماجدة من الحمام .. و تسألني ..
- ميري .. أنا عاوزة أمشي .. من هنا و مش عاوزة نادر يقابلني
- يعني هتمشي تروحي فين .. ؟؟
- على اسكندرية ..
- اها .. يعني بعد ما أخدتي اللي كنتي عاوزاه .. (( في اشارة الي أنها جاءت لتحمل من نادر ))
- مش اللي انتي فاهماه .. أنا حاسة اننا مش هنفهم بعض تاني
- شوفي يا ماجي .. لو شايفة اني انا سبب في أي حاجة خسرتيها اعملي اللي انتي عاوزاه
- لا طبعا انتي مش سبب في أي شيء أنا خسرته .. أنا السبب مش أي حد تاني .. بس بردو أنا كمان مش هخسر كل حاجة و أخسرك انتي كمان
- و انتي عاوزة تخسريني ؟؟
لتجري عليا ماجدة و تحتضنني و هي تقول
- يا عبيطة مفيش اي حاجة في الكون ده تخلني أخسرك أبدا .. بس انا عاوزة أمشي عشان مش عاوزة أفتح كلام تاني مع نادر او يكون مش عارف يتكلم في وجودي
- و نادر هيكون خايف منك في ايه ؟؟ .. هو انتي ماسكة عليه ذلة ؟؟
- لا طبعا بس لما تكونوا انتم لوحديكم .. هيكون الكلام بينكم أحسن ..
- مفيش خلاص بينا أي كلام
- ما تقوليش كده و مش عاوزاكي تخسري كل حاجة .. حاولي تتمسكي بأى حاجة تربطك بنادر
- ليه يعني انتي محسساني ان نادر له فضل عليا
- بلاش نضحك على نفسنا .. نادر غِلط و انتي غِلطِّي .. يعني مفيش داعي تمسكي الغلط عليه هو لوحده
- انتي طبعا لازم تدافعي عنه ...
فتتدخل ثريا ..
- ايه يا جماعة مالكم .. انتم اخوا مش ينفع كده .. خليتوا ايه للغرب ..
فأصمت أنا و ماجدة .. ثم أجلس .. وتجلس ماجدة .. ثم تتحدث ثريا ..
- أنا شايفة ان ماجدة عندها حق .. انها تسافر .. و انتي يا ميرفت .. أكيد في غيابها هتكوني أهدأ كتير من العصبية اللي عندك دي .. .. و بعدين هو جوزك ماله و مال وجود ماجدة .. دا المفروض يكون فيه مشكلة في وجودي انا
- معلش يا ثريا .. فيه اسباب تخليني متمسكة بوجود ماجدة معايا
- طيب هاتي سبب واحد ..
- ان ماجدة كانت موجودة فى آخر مرة كان نادر معايا و المرة دي فيه حاجات حصلت ماجدة شاهدة عليها ..
فتقاطعني ماجدة ..
- اللي انتي بتقوليه ده معناه حاجة واحدة بس .. انها هتقوم حريقة و عاوزاني أكون شايفة بنفسي إني السبب فيها ..
- تمام .. اللي انتي شايفاه .. بس بعد كده اي قرار هاخده معاكي ما تزعليش مني فيه
ثم خرجت و تركت ماجدة مع ثريا .. و توجهت الي الكراسي الموجودة على البحر ..و جلست افكر فيما أنا وصلت اليه و أنا على وشك طلب الطلاق من نادر و كأنني عزمت قراري الاخير بشأن نادر ..








الحلقة العشرون :::



ثم جاءتني ثريا بموبايلي .. حيث انه كان يرن في غرفتي و لم اسمعه .. فقد كانت به مكالمتان لم ارد عليهما من نجوي و من ميرفت .. فوجدته يرن مرة أخرى و كانت المتصلة ميرفت ..
- الو .. اهلا ميرفت ..
- انتي فين يا ميرفت .. أنا بتصل عليكي من الصبح ومش بتردي عليا ..
- معلش كانت في كام مشكلة كده ..
- خير مشاكل ايه .. ؟؟
- بعدين اقولك .. المهم انتي عملتي ايه ..؟؟
- أنا بعد ما سيبتكم و مشيت مع محمد .. كنت راكبة تاكسي معاه .. فاستنيت انه ينزل الأول و قولت له اني هكمل انا بالتاكسي .. و سابني و نزل .. و كانت عيني عليه .. و خليت التاكسي يلف من أول فاتحة جاية و رجعت للمكان اللي نزل فيه و كنت عرفت العمارة اللي دخلها .. فروحت عليها لقيت البواب بيسألني
- طالعة لمين ..
- طالعة عند أم علي .. انا أخصائية العلاج الطبيعي
- علاج طبيعي .. أنا كنت روحت لدكتور علاج طبيعي لأن قالولي مفيش هنا دكتورة علاج طبيعي
- أنا مش دكتورة .. أنا أخصائية علاج طبيعي ..
- طيب ما هو ده اللي انا عاوزه ..
- يعني انت عاوز ست مش راجل ؟؟
- ايوه عشان مرتي ..
- مراتك ؟؟ مالها ..؟؟
- معلش بس أصل انا مش معايا فلوس كتير
- فلوس لإيه ؟؟
- عشان لو حضرتك يعني تعالجيها ..
- بس انا جاية هنا للست أم على و مفيش عندي وقت لحد تاني
- معلش عشان خاطري .. حضرتك بس شوفيها و قولي لي اللازم ايه و انا تحت أمرك
- طيب بس على السريع
- تَوّ تخلصي .. لحظة بس اشوفها نامت ولا لأ ؟؟
و لقيته دخل جوا اوضته .. و بعدها خرج و قال لي
- اتفضلي يا دكتورة ..
فدخلت .. و لقيت مراته زاحدة ست صغيرة .. ما تكملش ال 30 سنة .. ونايمة في السرير تعبانة . فطلبت منه يخرج عشان اعرف اشوف عي تعبانة من ايه .. فقال لي
- عي كانت وقعت من على السلم و الحوض عندها قالوا فيه مزق .. و بعدين هي أخدت علاج .. و ارتاحت بس قالوا لي لازم الحركة و هي اصلا مَرَة كسولة .. فمفيش قدامي غير العلاج الطبيعي .. و عارف انه غالي و جلساته كتيرة
- لا ابدا .. ولا غالي و لا حاجة .. انت بس اخرج عشان بس اكشف عليها عشان هي هتكون عريانة من تحت
- و ايه المشكلة .. أنا جوزها .. وعادي ..
- بس انا مش هعرف آخد راحتى أنا
- ليه يا ست الدكتورة ..
- عشان انا هقلع انا كمان و هكون بلبس مش ينفع تشوفني بيه
- هتقلعي ..؟؟ هي مين اللي تعبانة .. دي مرتي اللي تعبانة
- انت كلامك كتير .. أنا أقصد باللبس اللي هشتغل بيه مش ينفع تشوفني بيه .. لو مش عاوز خلاص .. شوف لك حد تاني ..
- خلاص .. خلاص .. انا خارج .. بس يا ريت ما تعَوَقِيش ..
- لا .. مش هَعَوَق ..
فخرج البواب و انا قلعت الشميز و فضلت بالبادي .. و سألت مراته ..
- انتي اسمك ايه ؟
- اني ياسمين
- انتي كام سنة ؟
- انا 32 سنة
- اللي يشوفك يديلك .. 26 سنة
- متشكرة يا دكتورة
- طيب انا عاوزاكي تقلعي من تحت خالص عشان أشوف منطقة الوجع فين ..
- هو لازم .. أصل انا عمري ما قلعت قدام حد
- حد ايه .. احنا ستات زي بعض
- بس مكسوفة خالص
- يلا بقى .. عشان انا عندي لسه شغل تاني
- حاضر
و قامت قلعت جلابيتها و الاندر بتاعها و كان أندر شورت .. و بعد كده .. خليتها تقلع قميصها كمان .. و ما كانتش لابسة سوتيان .. فكانت مكسوفة خالص .. و لقيت البت دي ايهجسمها مالوش حل .. لا كرش ولا ترهلات .. و حتى بزازها كانت مليانة كده وزى الجيلي .. و كسها من النوع المقفول من قدام .. لكن لما تفتحيه تحسي ان اللي قافله .. شفايفه الكبيرة .. و تحسيها كده حتة قشطة بجد .. فسألتها ..
- فين يا ياسمين .. الوجع ..
فشاورت على منطقة أعلى الفخد الشمال و تحت الحوض مباشرة .. فضغطت بإيدي على مكان الوجع .. فكان وجع خفيف بالنسبة لها .. فطلبت منها تحرك رجليها لقدام و لورا .. فقامت و نزلت على الأرض و هي بتتسند عليا .. و بدات ترجع رجليها ورا وقدام و انا ماسكاها و على آخري .. و حسيت ان زبي هينط من البرمودا اللي لابساه .. فطلبت منها انها تنام على ضهرها .. و بعد كده مسكتها من افخادها و بدأت ارجعها لحد اكتافها .. و هي تتوجع جامد .. و انا أقولها تتحمل عشان لازم العضلة تتفك شوية .. و انا حسيت اني لو ما نيكتهاش مش هارتاح .. و نسيت خالص محمد .. وبقيت شغالة على ياسمين .. بالحركات اللي هيجتني عليها أكتر و أكتر .. و بعد كده قمت قلعت البرمودا و البادي و فضلت بالأندر و السوتيان .. فسألتها ..
- هو جوزك مش بينام معاكي .؟؟
- لا طبعا .. من يوم الوقعة و هو بعيد عني ..
- يعني من امتا كده ؟؟
- يجي 3 شهور ..
- وانتي مش نفسك يا بت .؟؟
- يوه ما تكسفينيش بقى ..
- اكسفك .؟؟ . دا أنا شايفة يا بت كسك سايح خالص
- يا لهوي .. يا لهوي .. ايه الكلام ده ..
- ماله الكلام ده .؟؟ مش انتي ست ؟؟
- اومال شايفاني ببتاع ..؟؟
- بتاع ايه ..؟؟
- بتاع اللي عند الراجل ..؟؟
- اللي هو اسمه ايه ؟؟
- بتكسف بجد ..
- قولي بس اسمه ايه عشان اعرف انك بتستجيبي للعلاج
- هو اسمه برضك من العلاج ؟؟
- قولي اسمه ايه ؟؟
- اسمه بتاع ...
- اسمه ايه ..
- ما قولت
- هتقولي و لا اقوم أمشي
- اسمه زوبر
- و زوبر جوزك كبير ؟؟
- اه كبير
- قد ايه كده ؟؟
- و هو انا هقيسه .. هو بيدخله و خلاص
قمت فاتحة رجليها خالص و قمت فاتحة كسها بإيدي .. و انا بدلك شفايفه .. و بعد كده ضغطت على الزنبور .. عشان تطلع آهة منها كلها منيكة .. و حسيت ان البت مستوية بس عاوزة الضغط كمان عليها .. لحد ما تسلم .. و بدأت أفرك في كسها و هي قلبت عنيها و نسيت الوجع خالص .. و بقيت أنا شغالة على كده و بعد كده بدأت أدخل صابعي جوا كسها اللي كان زي الفرن .. و هي اتخضت خالص وفتحت عنيها .. و هي بتقول لي ..
- انتي هتعملي ايه ؟؟
- هعمل اللي جوزك لازم يعمله .. مش تخافي انا وياكي لحد ما نقومي على رجلك و تمشي قدامي .. دا انتي زي الحصان .. قصدي زي الفرسة ..
و فضلت ادخل في صايعى و أخرجه واحدة واحدة .. و بعد كده دخلت صابعين .. و هي مستمتعة جدا و كل ده و انا بفرك في زنبورها بالراحة عشان أكون متحكمة فيها كويس .. وبعد كده لقيتها بتقولي ..
- لأ أنا عايزاه دلوقتي
- عايزة ايه ..؟؟
- عاوزة جوزي يدخله
- و هو ينفع يدخل علينا و انا بالأندر و السوتيان ..
و قمت من عليها و قلعت السوتيان .. عشان تتفرج على بزازي .. و أهيجها اكتر عليا .. فلقيتها برضو عاوزة جوزها .. فقولتلها ..
- يعني انا لو عندي زوبر زي زوبر جوزك .. ينفع أدخله
- اه .. لو عندك زوبر زي زوبر جوزي .. دخليه .. ههههههههههههههههه .. هي فيه ست عندها زوبر ..؟؟
- ايوه فيه ستات عندها زوبر
- أكيد طبعا عندها زوبر بس زوبر جوزها واخداه معاها عشان مش يلعب بديله بره البيت
- و هو جوزك بيلعب بديله ؟؟
- دا أنا كنت قطعتهوله
- طيب بجد لو انا عندي زوبر .. تقبلي اني أدخله في كسك اللي عاوز يتناك ده
- لو عندك كده وريهولي
قمت واقفة قدامها و قولت لها ..
- بس لو هيطلع منك صوت انا هزعل منك .. مش عايزة حد يحس بينا .. تمام ؟؟
- حاضر ..
و هي طبعا متنحة ناحية زوبري .. فقومت بدات أقلع الأندر .. و طبعا كان زوبري بيكون بين افخادي .. فنزلت الأندر لتحت و انا بوطي خالص .. .. فتفاجأت بجوزها بيخبط على الباب ..
- خلاص يا دكتورة ؟؟
فردَّت عليه ياسمين ..
- لسه يا عطية .. اوعي تفتح الباب عشان الدكتورة لسه قالعة
و قامت ياسمين راحة ناحية الباب و قفلته بالترباس .. و رجعت قعدت مكانها و هي عاوزة تشوف فين الزوبر ده اللى عندي .. وقمت انا بعدها و خرجت زوبري من بين افخادي و هو لسه مش منتصب قد كده ... عشان اشوف على وجهها علامات الذهول و الدهشة .. وهي بتحط ايدها على فمها .. فقربت منها و انا وهي عريانين ملط .. وقولت لها ..
- ما تخافيش انا ست وراجل في وقت واحد بس قدام الناس ست .. قربي مني و امسكيه ما تخافيش
- انا كنت فاكرة انك بتهزري .. مش عارفة ان الموضوع جد ..
- طيب و ايه رايك دلوقتي ..؟؟
- رأييى في ايه ؟؟
- امسكيه بس و اتعرفي عليه ..
- لا أنا خايفة بجد .. دا انا اتطلق فيها ..
- ماتخافيش يا ياسمين .. جوزك مش هيعرف حاجة .. مش هو شايف اني ست معاكي ..؟؟
- ايوه بس مش توصل لكده
- كده ايه اللي هتوصل له ؟؟
- انتي عاوزاني اعمل ايه ؟؟
- امسكيه بس .. لأن أنا عاوزة كمان امسك كسك .. طيب هقولك على حاجة تطمنك أكتر
- ايه هي ..؟؟
- انا كمان ليا كس .. بس تحت زوبري ..
و مسكت ايدها و خليتها تحسس على كسي من تحت زوبري اللي بدا يقف على تحسيسها لكسي .. و هي حست بكده .. و خليتها تدخل صابعها في كسي .. عشان تتأكد .. و انا كنت مسكت كسها و بقيت ابعبصها في كسها و ادخل بدل الصابع صابعين .. و روحت نيمتها علي ضهرها و انا بدعك في كسها . . و بزازنا بتحك في بعضها .. لكن كانت بزازها أطري و أنعم من بزازي .. و حسيتها هاجت أكتر و أكتر .. و انا خليتها تمسك زوبري .. وانا بايدي معاها بقيت بفرش كسها .. و مرة واحدة اتزفلط و دخل في كسها .. وهي كانت هتصوت .. قمت بايساها .. وانا بدخل زوبري في كسها .. و هي مسكت في بزازي و بدات ترضع فيهم و أنا أهيج منها أكتر و أكتر .. وساعتها بقيت بنيكها ببطء عشان تتعود على زوبري لأن كسها كان ضيق من قلة النيك .. وبعد كده نزلت على بزازها و انا برضع فيهم .. و هي آهاتها بدأت تعلى .. و أنا أهج عليها أكتر .. و فشخت رجليها على آخرها خالص و بقيت أنيك فيها بكل قوة و عنف .. و هي ماسكة فيا و تقول ليا .. انا ما اسيبهاش .. و عاوزة مني كل حاجة و هي مش قادرة تتكلم عشان جوزها ما يسمعش حاجة ولا يحس بحاجة .. و انا بنيكها جامد وكل جسمها بيترجرج كله قدامي و مهيجني عليها كتير .. فقومت من عليها و انا بخرج زوبري من كسها و هو غرقان من افرازات كسها .. و طلبت منها تنام على بطنها .. و رفعت طيزها و روحت مدخلة زوبري في كسها من ورا .. وهي بتستمتع بالنيك معايا .. و لقيتها مسكت فردتين طيزها و فتحتهم خالص .. عشان أنيكها .. و بعد كده .. خليتها تنام خالص .. وانا برضو مدخلة زوبري في كسها للآخر .. و فضلت انيك فيها كاني بتنطت عليها .. وكل لحمها بيعمل صوت خبط جميل مع لحمي .. لحد ما قربت أنزل .. و قمت فاشخة طيزها خالص و مدخلة زوبري لآخره و انا بنزل لبني جوا كسها .. و اتقلب جنبها و هي فضلت نايمة على بطنها .. وهي بتبص ليا .. و تقول لي ..
- ايه اللي حصل ده ..
- ايه .. حاجة وحشة ..؟؟
- انا خايفة عطية يكون حس بحاجة ..
- مش تقلقي طبعا .. لأنه لو كان حس بحاجة .. كان كسر الباب علينا ..
- طيب اللي حصل ده حقيقي بجد
- هو ايه اللي حصل
- اللي انتي عملتيه معايا
- اللي هو اسمه ايه ..؟؟
- انا اتناكت بجد منك ؟؟
- ايوه .. ولولا اني عارفة ان جوزك ممكن يقلق من تأخيرنا .. كنت نمت معاكي للصبح ..المهم انتي مبسوطة
- جدااااااااا ... تعرفي انا اتمتعت كتير جدا و حاسة انى رجعت لنشاطى زي زمان
- يعنى الوجع اللي عندك راح ؟؟
- هو كان فيه وجع الصراحة .. بس بعد ما انتى فشختينى كده .. مش حاسة بوجع خالص .. انا حاسة ان كسي منمل .. و عاوزة كمان ..
- لا يا لبوة .. انتى ما صدقتي ..
- انتى زعلتى منى و لا ايه ؟؟
- لا مش زعلت منك
- اصلك يعني شتمتينى
- لا طبعا .. لما اشتمك كده تعرفي انك بقيتى غالية عندي جدا .. وانك بقيتي صاحبتى
- صحيح ..؟؟ يعنى لما تشتميني تبقي بتحبيني ..؟؟ .. أنا أول مرة اشوف كده ..
- لا .. اللي انا بقولك عليه هو ده .. ماشي يا لبوة ..
- عيون اللبوة .. طيب اللبوة عاوزة تتناك تاني
- تاني يا كسمك ..
- ههههههههههههههههههههه .. دا انتي طلعتي مصيبة ..
- طيب يلا قومي البسي عشان انا عاوزة اخرج
- و اللي جوا ده .؟؟
- هو ايه ؟؟
- اللبن اللي جوا كسي .. اعمل فيه ايه ؟؟ .. هو انا مممكن أحمل منك ..؟؟
- لا طبعا انا لبني مش بيحمل ست ..
- اصل جوزي مش بيخلف .. و خايفة احمل منك .. تبقى نهايتي ساعتها
- انتي منين يا ياسمين ..؟؟
- من بلد جنب كفرالشيخ .. ليه ؟؟
- معقولة كفر الشيخ فيها بنات مزز حلوة كده .. انتي يا بت حتة قشطة ..
- اقولك على سر ..
- عطية كان بينيكني قبل ما نتجوز
- بينيكك قبل ما تتجوزا من فين .. من طيزك ؟؟
- لا من كسي ..
- هو اللي فتحك ؟؟
- لا .. انا كنت متجوزة قبل كده من واحد فتحني و سافر الكويت .. و بعد كده عرفت انه مات في حادثة هناك .. و من بعدها فضلت من غير جواز .. لحد ما اتعرفت على عطية و كنت بحبه الاول .. و بعد كده حصل بينا نيك بس مش كتير .. لحد ما جه في مرة و نزلهم فيا .. و ساعتها قولتله انه لازم يتجوزني يا اما هعمله مشكلة .. و هو عشان غلبان وافق .. لكن اهو بقالنا 3 سنين جواز و عرفت انه مش بيخلف .. و الصراحة حاسة انه ندمان انه اتجوزني عشان يصلح غلطته .. بس اهوه عيشة و السلام ..
- طيب قومى يا متناكة عشان جوزك يشوفك بتمشي قدامه و اخرج انا عشان انا اتأخرت .. انا بقالي ساعة معاكي يا كسمك
- حاضر من عنيا ..
و قامت و حطت فوطة على كسها و لبست الاندر بتاعها .. و قميصها و جلابيتها .. وفتحت الباب .. عشان عطية جوزها أل ما شافها .. اتشكر ليا كتير و كان ناقص ياخدني في حضنه .. فعرفت منه شقة ام على .. و طلعت لها و ضربت الجرس .. مرة و اتنين ومش سامعة اى حس جوا .. فافتكرت انها مممكن تكون مشيت او نامت و ان محمد خلص معاها وقت ما كنت بنيك ياسمين ..
فنزلت عند عطية اللى دخل اوضته .. فخبطت عليه .. و سألته عن امعلي اني بخبط عليها وهي مش بتفتح .. فلقيت ياسمين قامت و خرجت ليا و قالت لي ..
- استني يا دكتورة .. و لقيتها غابت شوية ورجعت .. وقالت لعطية انا طالعة مع الدكتورة و راجعة تاني ..
- ما تتأخريش طيب عشان انا عاوز انام ..
- حاضر .. يلا يا دكتورة تعالي معايا ..
لتأخذني ياسمين و اصعد معها .. ثم تفتح باب من داخل السلم بجوار شقة أم على .. و تدخل منه .. ثم تفتح باب بمفتاح معها .. فأدخل معها .. فتقول لي ..
- انتي دلوقتي جوا شقة ام على .. انا معايا مفتاح باب مطبخها .. عشان كنت براعي شقتها و هي مش موجودة .. خصوصا ان البيت هي عايشة فيه لوحدها .. و مفيش لا سكان ولا أى حد غيرنا ..
- طيب انتى هتدخلى تصحيها ؟؟
- هشوفها كده ..
و راحت تخبط عليها .. فردت عليها ام علي .. و قالت لها طيب انا خارجة أهو .. فقولت لياسمين .
- انتي هتعملي ايه .. مش تسيبيني .. عشان هي تعرف انا مين ..
- بس هي تطلع بس
- انتي مستعجلة ولا ايه ..
- اصل عطية ما صدق اني مشيت على رجلي و عاوز ......
- عاوز ينيكك .. أه يا لبوة .. نفسك انتي تتناكي دلوقتي ..
- يا ريت .. بس الست هنا مش ينفع .. لو كنتي جيتي هنا من يومين او اكتر كانت الست مسافرة .. و كنت خليتك تنيكيني براحتك ..
- هو انتي يا ياسمين شايفة كده انك بتخوني جوزك معايا ؟؟
- هو انتي راجل عشان اخونه
- لا طبعا بس انا نيكتك بزوبري يا وسخة
- الخيانة بتكون من جوا مش بالنيك بس
عندها خرجت ام علي و هي بقميص نوم شفاف وواضح جدا انه على اللحم .. و شعرها منكوش .. فقالت لها ..
- ايه اللي جابك عندي دلوقتي .. هو ده وقت تدخلي فيه البيت عندي .؟؟
- دا الست الدكتورة كانت جاية ليكي وقعدت تخبط كتير على الباب
- دكتورة مين ؟؟ .. انا ما طلبتش دكتورة
فأرد أنا عليها ..
- أنا أخصائية علاج طبيعي .. و بعتتني .. صاحبتك ميرفت
- ميرفت ؟؟
- أيوه .. مش هي كلمتك على الموبايل و قالت انها هتبعت لك هدية ..
- طيب انزلي انتي يا ياسمين دلوقتي و اقفلي الباب وراكي
فتخرج ياسمين و تتركني مع أم علي وحدنا .. فسألتها ..
- دلوقتي ممكن اتكلم براحتي ..؟؟
- اتفضلي .. بس ايه هي الهدية ..؟؟ يعني أنا مش شايفة إنك جايبة هدايا معاكي
- لا الهدية هي أنا
- انتي ..؟؟؟ .. طيب معلش أفهمها ازاي ..؟؟
- لحظة كده
و قمت واقفة قصاد منها و نزلت البرمودا .. وهي بتبص ليا و مستغربة .. و بعد كده نزلت الاندر و طلعت لها زوبري قدامها و كان نص منتصب من منظرها بس .. و لقيتها بتقول لي ..
- انت راجل .. ؟؟
قمت رافعة البادي و اخرجت لها بزازي .. فلقيتها حطت ايدها على فمها و كأنها مش مصدقة .. وقامت مكلماني بصوت واطي و هي مقربة مني
- ممكن بس لحظة و أرجع لك .. بس عاوزاكي تدخلي الاوضة دي معلش و مش تخرجي منها الا لما أجيلك .. خلاص ؟؟
- حاضر .. بس ليه ؟؟ هو فيه حد عندك هنا ؟؟
- لا بس انا هعمل حاجة و ارجع لك
و راحت سايباني .. وقفلت الباب عليا و خرجت .. و انا كنت هايجة جدا من منظرها و هي بتسيبني في الأوضة عشان ترجع تتناك من محمد تانى
فقاطعت ميرفت .. و انا ببص علي مين اللي جاي ليا من بعيد .. فقولت لها ..
- لحظة كده يا ميرفت ..
- فيه حاجة ؟؟
- لا بس فيه حد جاي دلوقتي .. هبقي أكلمك تاني بعدين
- طيب خلاص .. باي
و قفلت مع ميرفت وانا بعد ما كنت نسيت ميرفت و اللي بيجرى منها .. فببص على مين اللي جاي .. فتفاجأت .. إن اللي جاي من بعيد ده طلع نبيل زوج لولا .. فاول ما قرب مني .. فبادرته بالسؤال ..
- اهلا استاذ نبيل ..
- ايه ده .. انتي تعرفي اسمي ؟؟
- ايوة من مراتك
- طيب ممكن اقعد اتكلم معاكي شوية .؟؟
- اتفضل
- متشكر لزوقك ..
- تقدر تدخل في الموضوع اللي انت جاي عشانه
- طيب تمام .. الأول بس انا عاوز اعرفك حاجة مهمة جدا
- اتفضل قول ..
- مش عاوزك تفتكري اني جاي لك هنا عشان تهديدات او كلام فاضى من اللي حصل قبل كده
- انا بقولك ادخل في الموضوع من فضلك
- أنا محتاج لك تكوني معانا بس مش هتكوني مشتركة في أي جنس
- يعني ايه ..؟.؟
- يعني من الآخر عاوزك تكوني موجودة تصوري مش أكتر
- طيب ازاي .. و اكيد طبعا هكون قدام أي حد وممكن يطمع فيا .. لا معلش أنا أرفض
- طيب فكري شوية .. إنتي هتكوني في أوضة تانية مش مع اللي بيمارسوا .. بمعني تاني إنك هتكوني في غرفة فيها ميكسر بين اكتر من كاميرا وانا هعلمك ازاي تغيري من كاميرا لكاميرا و من غير ما تكوني معنا .. بحيث إن الفيديو يخرج كان كان فيه حد موجود معنا بيصور و لابس طاقية الإخفاء .. زي اللي بيتعمل بالظبط في الحفلات و الأفراح ..
- طيب ما اللي انت بتقول عليه ده مااي حد يعمله منكم و خلاص
- ما ينفعش لسبب بسيط جدا و هو إن لو حد غاب بالطبع الباقي هيقلق و أحلي حاجة في موضوعنا إن لازم كل واحد و الست بتاعته .. و انا مفيش حد عندي الصراحة ممكن اثق فيه عشان يقوم بالموضوع ده
- وواثق فيا انا ؟؟
- الصراحة مش ثقة كاملة بس كلمتك الأخيرة ليا شجعتني إني أفاتحك في الموضوع ده
- كلمة ايه ؟؟
- إنك قولتي انك مش بتحبي المشاكل و كمان انتي ست متجوزة و عشان مش بتحبى المشاكل فبتبعدي عن أي حاجة تجيب لك المشاكل
- طيب ما انت جايب لي المشاكل لحد عندي .. معلش أنا بعتذر
- طيب أنا هعطيلك فرصة تفكري و بعدها قرري .. و ده الكارت بتاعي لو وافقتي
و لقيته حط الكارت بتاعه على الترابيزة اللي قدامي
- طيب انا هستفاد ايه من ده كله ؟؟
- اها .. معني كده انك وافقتي
- أنا ما قولتش وافقت بس عاوزة اعرف ايه اللي انا هستفاد منه من كده ؟؟
- عاوزة فلوس ؟؟
- كلامك ان فيه حاجة تانية غير الفلوس
- اللي انتي عاوزاه ..
- لأ أنا بس عاوزة أعرف ايه اللي انت تقدر تقدمه ليا في مقابل اني اقوم باللي انت بتقول عليه
- ما هو انا مش عارف ايه طلباتك
- طيب سيبني افكر و لو انك لازم تعرف غن موافقتي هتكون بنسبة تقريبا صفر
- المهم انك هتفكري .. أستأذنك
و قام وسلم عليا و استأذن ومشي .. و انا قعدت افكر .. و حسيت اني ممكن ادخل جحر الحية برجلي و ساعتها مش هعرف أخرج من تاني .. و الغريبة إنه طول ما كان قاعد قصادي و هو قاعد باحترام و حتي مفيش أي نظرة **** منه كده او كده ..
المهم أنا كنت نسيت ميرفت ..فقولت اقوم أدخل جوا .. فلقيت ميرفت بتتصل عليا من تاني .. ..






الحلقة الواحد و العشرون ::::


لقيت ميرفت بتتصل عليا من تاني ... فرديت عليها ..
- أيوه معلش كان عندي ضيف و لسه ماشي و كنت لسه هطلبك
- تمام .. و ماجدة فين ؟؟
- ماجدة جوا الاستراحة و انا قاعدة بره لواحدي على البحر .. المهم كملي .. ايه اللي حصل تاني
- انا فضلت قاعدة جوا الأوضة و قاعدة افكر في اللي هيحصل .. فقولت استني شوية كده و لما هي تدخل اوضتها عند محمد أبقى أخرج لها .. و فعل بعد ما هي دخلت و كانت زي ما هي بالقميص علي اللحم .. فقمت انا فتحت الباب و خرجت .. و هي كانت دخلت اوضتها .. فبصيت من ثقب الباب .. و لقيت محمد كان نايم على ضهره عريان و بيقول لها
- ايه كل ده .. يا روحي .. انا زوبري عاوز يعمل التاني احسن مش قادر بجد
- طيب يا حبيبي .. عنيا ليك انت و زوبرك اللي مجنني ده ..
و راحت قالعة القميص و طبعا مفيش أي حاجة تحت لابساها .. وقامت طالعة على السرير و هي ماسكة زوبر محمد و بدات تمص في زوبره و هي هايجة جدا و حسيت انها هايجة لما شافتني و حست اني هستناها عشان انيكها تاني بعد محمد اللي هيعمل الزوبر التاني و هيمشي ..
و بعد كده قامت و قعدت على زوبره و دخلته في كسها و بدأت تطلع و تنزل على زوبره و أنا بدعك في زوبري اللي بقى خلاص شادد جدا من منظر محمد و هو بينيكها .. و بزازها بتخبط في وجه محمد و هو بياخدها عشان يرضع فيها .. و بعد كده قام قالبها و نيمها على ضهرها و فتح رجليها خالص .. و راح مدخل زوبره مرة واحدة في كسها .. و بعدها هي صوتت جامد من دخول زوبر محمد في كسها مرة واحدة .. و هو بدا يدخله و يخرجه من كسها بسرعة شديدة جدا و بزازها عمالة بتترجرج جامد و جسمها هو بيفعص فيه .. و بيقولها ..
- انتي أجمد شرموطة
- احححححححححححوووووو .. انا شرموطة و متناكة و لبوة ..
- انتي مرة متناكة لبوة .. و محتاجة الزوبر ده
و راح رازعها جامد في كسها بزوبره .. و هي صوتتك جامد جدا .. وبعدها فضل نايم عليها فترة .. وطبعا كان بينزل لبنه في كسها .. وبعدها اتقلب جنبها .. و راح مكلمها ..
- انتي كسك كان سخن جدا المرة دي ليه .. انتي خليتيني انزل قبل ميعادي .
- مش عارفة .. لما خرجت و شوفت البت ياسمين مرات البواب و شكلها كده كانت قايمة لسه من نيكة مع جوزها .. حسيت بإثارة جامدة جدا و حسيت انها كانت بتشوفنا من خرم الباب ..
- بس انا مش بحب حد يشوفني و انا بنيك
- بس دي مرات البواب
- و هي مرات البواب دي مش ست زي اي ست ؟؟
- اكيد طبعا ست بس مش زيك طبعا
- بس مش عارفة انا نفسي انك تنيكني و هي بتتفرج علينا قوي
- انتي بتقولي ايه ؟؟ انا مش بحب كده
- بس انا بحب كده و الصراحة انا عاوزة اتناك من أي حد
- افهم من كده اني مش عاجبك .. أو مش قد المقام ؟؟
- لا حبيبي .. بس انا عاوزة اعرفك اني بحب الجنس جدا و انت السبب في انك فتحت ليا الباب من تاني و حسستني اني واحدة ست و مرغوبة .. عشان كده انا نفسي في ازبار غيرك .. بس مش معني كده اني بستغني عنك .. انا عاوزاك انت كمان .. تعرف لو تخلي اصحابك ينيكوني وانت معاهم .. هكون مبسوطة قوي
- انتي علي فكرة جرحتيني جدا و مش كنت اتوقع كده منك
- قصدك ايه ..؟؟
- انا هقوم اروح عشان ما حدش يقلق عليا ؟؟
- مين اللي هيقلق عليك ؟؟ مش قولت انك جاي لواحدك ؟؟
- ايوة بس اهلي حصلوني ووصلوا من قبل ما أجيلك و قولتلهم اني رايح عند واحد صاحبي ساكن هنا ..
- أها .. يعني انت خايف من بابا و من ماما .. طيب قوم يلا عشان ماما مش تقلق عليك
- انتي فهمتي ايه ؟؟
- ولا حاجة انا عرفت دلوقتي انا بتعامل مع مين ؟؟
- و اللي انتيب تتعاملي معاه ناكك و فشخ كسك امبارح و من شوية و غرقك بلبنه .. عموما أنا اللي شكلي اتسرعت في الحكم عليكي ..
و قام محمد و راح لبس هدومه و أنا رجعت جري على الأوضة اللي سابتني فيها وقفلت على نفسي الباب .. و سمعت ان محمد خرج و كانت نيهال بتنده عليه و هو مش معبرها و راح قافل الباب وراه جامد .. و ببص على نيهال لقيتها واقفة على باب اوضتها و هي لسه عريانة ملط ..
ساعتها .. انا هيجت جدا .. فقولت أخرج لها عشان أقصر و اجيب من الآخر معاها .. وتعرف إني جاية عشان انيكها مش عشان اتحبس في أوضة .. فخرجت لها و هي شافتني و كنت أنا عريانة زيها بالظبط .. فلقيتها قربت مني و هي بتتفرج علي جسمي و مش مصدقة إني ست و راجل في نفس الوقت .. فقولت لها ..
- احنا هنقف نتفرج كده ..
- لا طبعا . تعالي جوا ..
و دخلنا جوا اوضتها و كان منظر السرير واضح لأي حد ان كان فيه ممارسة جنسية .. فوقفت قدامها و اخدت المبادرة بطبيعتي اني أكون أنا المتحكمة .. و طلبت منها .. انها تنزل على ركبها و ترضع في زوبري .. و كأنها ما صدقت .. وراحت نازلة على ركبها و ماسكة زوبري تدعك فيه و تتأمل فيه و تحاول تتعرف عليه و هي بتضغط عليه من وقت للتاني .. كأنها عاوزة تتأكد من قوته .. و بعد كده بدات تلحس في راسه و هي تلحس و تبلع .. و كأنها مع كل لحسة بطعم جديد .. وأنا عاوزة أمسك في بزازها عشان اشوف طراوتهم ايه .. و بعد كده .. بدات هي تدخل راس زوبري جوا فمها و هي بتدخل طرف لسانها على فتحة زوبري .. و بعد كده لقيتها بتدخل زوبري جوا فمها و بدأت جولة من المص .. و من بعد كده رجعت تاني على بيوضي .. اللي أخدت راحتها من مصها ليها .. بعد كده كنت أنا بدأت أوصل انى انزل .. فقولتلها ..
- بالراحة يا كسمك .. انا كده هنزل
- خدي راحتك .. أنا واحدة لبوة متناكة و بموت في الزب و لبن الزب .. هاتي انتي بس و مالكيش دعوة .. عاوزة أشوف آخرك ايه ..
- بس كده ..
و قمت ماسكة راسها جامد بايديا الاتنين .. و مدخلة زوبري جوا فمها للآخر .. و أنا بنزل لبني جوا بلعومها .. عشان ينزل في معدتها .. و بعدها هي خرجت زوبري من فمها و هي بتمص فيه جامد و بتشفط كل لبن حواليه .. و بعدها بدات تمص و تشفط راسه عشان تاخد منه كل نقطة فيه ..
قمت أنا و نيمتها على السرير و فتحت رجليها و قعدت أتفرج على كسها .. كان كسها جميل جدا و لأول مرة أحب اتفرج على كس و أكون متشوقة جدا اني أنيكها و أفجر كسها لبن ..
- ليه يعني كان كسها شكله ايه ؟؟
- بلاش تقاطعيني عشان أنا هقولك على كل حاجة
- طيب ما تيجي أحسن بدل المكالمات دي
- أصل هي خرجت و أنا قولت فرصة أنيك فيها ياسمين
- طيب كملي عشان الكلام مايهربش
- لقيت كسها عامل زي الوردة بجد اللي ليها أوراق ورا بعضها .. شفايف كبيرة و طويلة و من جوا الشفايف الصغيرة بتداري على زنبور طويل و شكله جميل قوي .. له فتحة في أول راسه تجنن .. و حتي الشعر لونه أصفر و مش طويل قوي و مخليه شكله مثير جدا .. و الاهم من كل ده إن فتحة المهبل بيضاوية .. يعني تقدر تبلع أكبر زب .. و مش هقولك على قد ايه الكس ده كله طري جدا و كبير في حجمه .. اللي يوصل لحجم مانجاية من النوع الزبدية الكبيرة .. يعني كس أكبر من حجم الايد و بالشكل ده .. .. فلقيت نفسي .. بدون ارادة نازلة عليه لحس و مص في شفايفه الكبيرة اللي كنت بشفطها و من طراوتها .. لدرجة اني حبين ابوس الكس ده زي ما ببوس أي واحدة من شفايفها .. .. أمصمص الشفايف .. و ادخل لساني جوا المهبل .. و أدوق طعم العسل الجميل .. اللي نازل من كس بالجمال و الحلاوة دي .. و كان من المستحيل ان أي حد يتخيل ان ست كبيرة زي دي ممكن يكون لها الكس الجميل ده ..
المهم فضلت أبوس و أمصمص في كسها و هي تصوت و ماسكة في راسي عاوزة تشيلها من على كسها و أنا كأني ما صدقت .. لحد ما نزلت شهوتها للمرة الثانية و أنا كنت غرقت من لبنها اللي لونه أبيض و مش تقيل قد كده .. فقمت من عليها و انا كان زوبري كان على آخره .. عشان أدخل زوبري في كسها الغرقان و انا حاسة إن جدران كسها ماسكة في زوبري كأنه لزوبري أنا بس .. كان زوبري مالي كسها من جوا و هي من كتر هيجانها كانت بتتلوي من تحتي عشان أنيكها أعنف .. و فعلا .. بدأت انيكها بقوة اكتر و اسرع و مع الوقت بقيت بنيكها بكل قوتي اللي طبعا انتي عارفاها لما بكون هايجة جدا .. و هي كل آهاتها صويت من نياكتي ليها .. و عمالة تقولي ..
- بالراحة .. أنا ما شوفتش كده .. دا كأني عمري ما اتناكت .. يخربيت دا زوبر ..آآآآآه ه ه ه
- بس يا شرموطة .. بقى بتتناكي من عيل .. أنا هعرفك يعني ايه نياكة
- خلاص .. أنا حرمت اتناك من عيال تاني .. انتي و بس .. بس بالراحة .. أنا كسي اتهري من زوبرك
و الاقيها تعض في المخدة و كل تعبيرات وجهها بتقول انها حاسة بألم كبير بجد .. وده لوحده كان بيزيدني هيجان فوق هيجاني .. فبدات أبطيء من سرعة نيكي ليها .. و بعد كده قعدت ابوسها من شفايفها .. و بعدها هي مسكت بزازي ترضع فيها و تقول لي ..
- ايه البزاز العسل دي .. يا ريت بزازي تكون واقفة كده زي بزازك
- لا بالعكس انتي اللي بزازك ملبن .. و حتة جيلى .. بس بالراحة يا كسمك على الحلمة .. ولا انتي ما رضعتيش قبل كده ؟؟
- لا .. نفسي ارضع من بزازك و زبك ..
قمت ون عليها و خرجت زوبري من كسها .. و قلبتها على بطنها .. ورفعت طيزها كفاية و قمت مدخلة زوبري في كسها بالراحة .. و بعد كده بدات أنيكها على مزاج .. و هي طزها تترجرج قدامي و تهيجني أكتر و أكتر .. و أنا مش في دماغي حاجة غير إني آخد مزاجي منها زي ما أحب .. ففضلت أدخل و أخرج زوبري منها بسرعة و أنا برزعه جواها .. و بصابعي ببعبصها في طيزها و هي تصوت .. و تقول لي ..
- لا هنا لأ .. ورا مش بحب ..
- بس يا متناكة .. أنا بهيج أكتر و بنيك أحسن لما ببعبص في الطيز
- بس صابعك بيوجع قوي ..
- انا احبه لما يوجع
- أحححححح .. أوووووووفففف
- بيوجع يا شرموطة .؟؟
- مش قادرررررررررررة
فلقيت نفسي قربت أنزل .. فخرجت زوبري من سخونة كسها .. و بقيت بدخل صابعي في طيزها لحد ما حسيت انه سهل في الدخول و الخروج .. فحبيت اني انيكها في طيزها من غير ما اوسع أكتر من كده و إني انيكها و أتمتع بتعذيبها ... فقمت مغرقة زوبري من كسها .. و قمت مثبتاه على طيزها و بعد كده مسكتها جامد و قمت ضاغطة زوبري على طيزها و هي تصوت و تعض في المخدة .. وعايزة تهرب مني .. لكن أنا ثبتها جامد و اتمكنت منها أكتر و أكتر .. و بعد ما دخلت راس زبي .. بدات في تحريكه للخروج شوية و بعدها قمت ترست زبي في طيزها مرة واحدة لحد ما دخل لنصه .. و هي تصوت و تعيط بدموع و أنا مش في بالي غير إني أكمل .. و ببص على طيزها لقيت انها اتجرحت من زبي .. فصممت أكتر إني أدخل زبي للنهاية .. فبدات أخرجه و أدخله لنصه .. لحد ما هي هدأت شوية و حسيت انها بتستمتع .. و ساعتها رجعت تاني ادخله فيها لحد ما دخل للآخر .. وهي تصوت في المخدة و أنا اضربها على طيزها اللي بتترجرج كتير من أي ضربة عليها .. لحد ما طيزها بقت حمرا كتير من كتر الضرب .. و أنا بنيكها بكل متعة من طيزها .. و كل اللي في بالي انيك و اتمتع بلحمها و بطيزها و بكسها .. فنمت فوقها خالص و أنا بنيك في طيزها بكل قوة و عنف .. عشان اوصل إني انزل .. فضغطت زبي في طيزها للآخر .. و قمت منزلة كل لبني في طيزها .. و كان كتير عن أي مرة .. عشان بعدها أقوم من عليها و انام جنبها .. و أنا ببص عليها .. مغمضة عنيها و هي بتعيط .. فبقول لها ..
- بتعيطي ليه ..
- أنا عمري ما اتناكت من طيزي أبدا .. انتي عارفة معني اني اتناك من طيزي ايه ؟؟
- معناه ايه .. مش عارفة .. اللي اعرفه انه نياكة
- لأ معناه اني بقيت مومس و شرموطة ووسخة
- و هي هتفرق ايه انك تتناكي من كسك أو طيزك ؟؟
- تفرق كتير جدا .. على الاقل نفسيا جوايا ..
- طيب قومي يلا خدي شاور عشان عاوزة اكمل تاني
- مش قادرة اقوم .. قومي انتي الأول و بعدين انا وراكي
فقمت من على السرير .. وخرجت من الاوضة و دخلت آخد شاور .. و لما رجعت .. لقيتها بتقول لي ..
- أنا عاوزة تتجوزيني .. و تكوني معايا على طول ..
- خلي الكلام ده بعدين .. المهم قومي خدي الشاور عشان انا جعانة جدا
فرديت أنا عليها ..
- هكلمك وقت تاني عشان فيه حد جنبي ..
- حاضر .. بس عموما انتي بعتي لي هدية جامدة بجد
- ميرسي يا روحي .. اكلمك وقت تاني
فلقيت ثريا كانت قربت مني هي و ماجدة ..
- ايه يا ميرفت دلوقتي مزاجك بقى أحسن ..
- ايوة احسن شوية
- طيب ماجدة هتفضل معانا زي ما انتي عاوزة
فتفاجأت بسيارة نادر .. وقد وصل للإستراحة .. فنزل من السيارة و معه أحمد و محمد .. و اقترب منا و قال لي ..
- انا هنزل انا و الاولاد على القاهرة .. و لو انتم عاوزين تكملوا لحد نهاية الاسبوع مفيش مانع
- الاولاد هينزلوا معايا انا مش معاك
فلقيت ماجدة بتقاطعني و تقول لي ..
- معلش يا ميرفت .. خلي الاولاد ينزلوا مع نادر افضل .. و خلينا احنا هنا كام يوم
- لأ أنا مش هقعد كام يوم .. خلاص الكل ينزل
- كده مش هينفع طالما ما وصلتوش لحل
- لما نبقى نروح البيت نشوف ايه الحل
فرد عليا محمد ..
- حل لإيه يا ماما .. بابا قال لنا انه هينزل عشان انتي عاوزة تقعدي هنا و هو عنده شغل في القاهرة
- ما تتدخلش انت بين الكبار
- و احنا مش صغيرين
فجذبه أحمد من ذراعه .. وأخذه بعيدا عنا .. و رد عليا نادر
- عاوزة ايه يا ميرفت من الآخر .. ؟؟ ... و معلش يا جماعة عاوز أتكلم مع ميرفت لوحدنا شوية
فماجدة اخدت ثريا .. و فهمتها ان ده حوار ما حدش يتدخل فيه .. و سابتني مع نادر لوحدنا .. فانا رديت علي نادر و أنا مغتاظة جدا ..
- طلقني ...
- انا و انتي غلطنا نفس الغلط .. يبقى عاوزة تفهميني انك انتي اللي صح و انا اللي غلط ؟؟
- قصدك ايه اللي هو نفس الغلط ؟؟
- شوفي يا ميرفت .. انا نمت مع ماجدة وكان ليها ظروفها بس النية جوايا ان اختك بيتها ما يتخربش أو تعيش تعيسة في حياتها .. و انتي كمان نمتي مع ماهر ..
- بس ماهر لما نام معايا كنت انا بعيدة عن وعيي
- عاوزة تفهميني انه دخل زبه فيكي و انتي مش دارية
- انت كده جبت الخلاصة
- بالظبط .. يعني انتي ماهر ناكك زي ما انا نيكت مراته
فسرحت شوية ..و كان في بالي نبيل ومراته لولا و شنودة وماري .. وازاي كان فيه بينهم صراحة وتبادل الأزواج بينهم ومن غير ما يكون في نية كل واحد منهم انه يعمل حاجة من ورا التاني .. فلقاني نادر ساكتة .. فنده عليا اكتر من مرة و انا كنت سرحانة ..
- ميرفت .. يا ميرفت .. انتي روحتي فين ..
- انا معاك ..
- فين اللي معايا ده .. انا بنده عليكي من مدة
- طيب انت عاوز ايه من الآخر كده بس تكون صريح ومش تداري
- مفيش حاجة أداري عليها .. كله دلوقتي مكشوف للكل ..
- تمام .. انا دلوقتي عاوزة أعرف مين اللي نمت معاهم بصراحة من ورايا
- و مش هتزعلى ..؟؟
- لأ طبعا ..
- غير ماجدة ونجوي .. مس أرجوان المدرسة بتاعة محمد و أحمد .. وواحدة زميلتي في الشغل .. وانتي بصراحة كده عشان مش عاوز اكتشف حاجة بعد كده
- بعد كده ليه ؟؟ .. هو انت مش هتطلقني ؟؟
- لو هنكون مع بعض صرحاء مش هطلقك .. لأن زي ما أنا غلطت .. انتي كمان غلطتي ..و عشان كده مفيش حد أحسن من حد
- مفيش غير ماهر
- متأكدة ؟؟
- يعني ايه متأكدة ؟؟ أنا صارحتك عشان ما يكونش فيه حاجة مستخبية
- تمام .. انا هسألك سؤال ؟؟
- اتفضل ..
- انتي تقبلي اني انيك اي واحدة من بعد ما اتصارحنا ؟؟؟
- يعني ايه تنيك اي واحدة .. ؟؟ و مين دي اللي عاوز تنيكها ؟؟
- انا بسألك بس .. عشان اعرف انتي هتديني الحرية ولا لأ؟؟
- و انت كمان هتديني الحرية ؟؟
- قصدك ايه ؟؟
- قصدي .. ان انت كمان هتقبل اني أتناك من حد تاني ؟؟
فيسكت نادر .. ولا يعلق .. و أنا بدوري لم أتكلم .. ولم أسأله .. فلقد رميت الكرة في ملعبه .. حتي اعرف ما ينوي عليه بعد ذلك .. فتحدث .. نادر قائلا ..
- شوفي يا ميرفت .. لو انا مش مكفيكي .. قولي و مممكن اطلقك عادي ..
- و هو أنا مش مكفياك عشان تنيك ست تانية ؟؟
- المسالة مش انك مكفياني أو لأ ؟؟
- اومال ايه ؟؟
- الصراحة بكون عاوز متعة مش لاقيها معاكي ..
- تمام .. و أنا كمان بحس اني عايزة متعة مش لاقياها معاك .. و طالما انت مش قابل إن حد تاني ينيكني غيرك يبقى نتطلق و نريح بعض
- انت عاوزاني .. أكون ديوث ؟؟
- هتفرق ايه معاك اذا كنت انت بتحلل لنفسك و بتحرم عليا ..
- فيه حد تاني عاوزاه ينيكك ؟؟ ولا متفقة مع ماهر ؟؟؟
- ماهر .. كانت لحظة و عدت ومش هتتكرر .. لأني الصراحة دماغي بفكر فى أبعد من كده
- يعني ايه ؟؟
- يعني .. ممكن أقابل اي حد و يدخل مزاجي .. او تكون فيه فرصة قدامي .. زيك كده و ساعتها مش هضيعها .. فعشان كده زي ما أنا عطيلك الحرية تنيك اي واحدة .. انت كمان تعطيني الحرية اتناك من أي حد .. و ساعتها لا أنا ولا أنت نشيل من بعض .. أو تريحني و ترتاح و تطلقني طالما انت في دماغك ستات غيري .. أو نعيش زي الأول ولا انا ولا انت نفكر في غيرنا .. .. فكر و رد عليا و براحتك .. و انا معاك في أي حاجة ..
و قمت و سيبته قاعد يفكر و يدورها في دماغه .. و الأولاد كانوا في البحر و رجعوا قعدوا معاه .. و أنا دخلت علي ماجدة وثريا .. فلقيت ماجدة .. بتبص عليا و عاوزة تعرف ايه اللي دار بيني و بين نادر .. فجلست على الكرسي بجانبها و اخذت تنهيده طويله .. فتعجبت ثريا من تنهيدتي .. وقالت ..
- يااااااااااه .. كل ده ؟؟
- ايوه يا ثريا .. كابوس على قلبي و انزاح
- ايه ؟؟ اتطلقتي ؟؟
- ههههههههههههه ... لأ .. بس انتي ليه قولتي كده ؟؟
- لا أبدا .. بس انتي كنتي عاوزة تطلقي بأي شكل
فتعقب ماجدة ..
- بجد يا ميرفت ايه اللي حصل ..؟؟
- ولا حاجة .. صارحنا بعض بكل شيء ..
- يعني ايه ؟؟
- يعني هو قال لي على كل حاجة مخبيها و أنا كمان
- لأ فهميني كده أنا مش فاهمة حاجة
- اصبري بس لما اشوف هو هيعمل ايه و قراره هيكون ايه
- براحتك لو مش عاوزة تقولي
- انتي مستعجلة على ايه ؟؟ يا يكون فيه طلاق .. يا إما لا
- طيب أنا جعانة .. و مفيش أكل هنا ..
ليدخل علينا احمد و معه موبايلي الذي نسيته عندما كنت مع نادر .. و هو يرن .. فأنظر على ما المتصل .. فأجدها نجوي ..
- الو .. فينك ..
- انا هنا بس رضوي كان معاها مشكلة مع جوزها و تمام اتحلت .. و انا هكمل هنا معاهم لحد ما يرجعوا القاهرة .. بس انا نسيت عندك كام حاجة كده ليا و كنت عاوزاها
- وانتي مستنية تستاذني ... اللي عايزاه .. تعالي خديه ..
- انا قولت بس يمكن مفيش حد موجود ..
- و لو مفيش حد موجود انتي تيجي براحتك بيت جوزك
لتقع كلمتي عليها كالصدمة .. فتعقد لسانها .. و تردف قائلة ..
- جوزي مين ؟؟
- انا عرفت كل حاجة يا نجوي .. ماجدة و نادر قالو لي على كل حاجة خلاص و بالتفصيل
- و على فكرة .. أنا شوفتك انتي و أحمد على السطح و مش رضيت أعرف نادر .. و طبعا محمد جالك بالليل .. و أكيد كانت سهرتكم صباحي
- أنا مش فاهمة انتي تقصدي ايه ؟؟
- مش حبيت اصورك عشان أثبت كلامي .. لكن أولادي و جوزي مش بيخبوا عني حاجة ..
- انا كده هجيلك أحسن عشان نعرف نتكلم ..
- أها .. هي رضوي جنبك ..؟؟ .. طيب تمام .. مستنياكي .. يلا .. سلام
و اغلقت الخط مع نجوي .. لأضعها هي في الحيرة .. وأجد نفسي و قد تخلصت من اشياء كثيرة كانت تجعلني مهمومة و مكتئبة ..
فأجد محمد وأحمد قادمين معا .. و يقولا لي أنا نادر يطلبني وحدي في أمر خاص .. فأخرج و أتوجه لنادر .. و أنا أسير على الرملة بشكل يوحى كأنني بتقصع و أتمايل .. حتي ان اقتربت من نادر .. قولت له ..
- ها .. عاوزني في ايه ..؟؟
- اقعدي الاول ..
- تمام .. انا قعدت .. خير ..؟؟
- شوفي يا ميرفت .. من الخر كده هسألك 3 أسئلة و على أساسهم هتكون حياتنا بعد كده
- اتفضل اسأل ...
- انتي تقبلي أنيك أي ست من غير ما تعرفي و لا لازم تكوني عارفة ؟؟
- هتفرق بالنسبالك ؟؟
- أكيد
- لو أكون عارفة يكون أحسن .. بس ده معناه إنك موافق إني أعمل زي ما بتعمل
- لما اخلص الاسئلة بتاعتي الأول
- اتفضل .. كمل
- طيب تقبلي الست اللي أنيكها و انتي عارفة .. يكون قدامك ولا في مكان بعيد عنك ؟؟
- مممممممممم .. يكون قدامي ازاي ؟؟ أشوفك يعني و انت بتنيكها ؟؟
- ايوه تكوني معانا في اوضة واحدة
- ايوه و يكون أفضل بكتير انك تنيكها في مكان انا مش أعرفه .. ساعتها المعاملة بالمثل
- قبل سؤالي الأخير .. عاوز اعرف ايه طلباتك
- طلباتي انا قولتها .. انت قول آخر سؤالك
- بصراحة كده انتي فيه حد في دماغك عاوزة تتناكي منه ؟؟
- يهمك قوي كده ؟؟
- اكيد عشان أكون عارف هكمل معاكي ازاي
- شوف يا نادر .. كل كلامك ده قريب لحاجة انا سمعت عنها اسمها تبادل زوجات و أزواج
- انتي عاوزة كده ؟؟
- انا بقول لك ان اللي انت بتقوله دا كله زي التبادل .. انت عاوز كده ؟؟
- الصراحة انا عملت الموضوع ده بس انتي اللي كنتى ناقصة في الموضوع .. و كنت مضطر لكده و عشان كده اتجوزت نجوي .. وهي اللي بتحضر معايا حفلات التبادل
- تمام كده .. كل حاجة وضحت ليا .. بس انا الصراحة مش مستعدة لكل ده و كمان مفيش نفسية عندي تتقبله .. عشان كده ننفصل يكون أفضل
- ده آخر ما عندك ؟؟
- أيوه ..
- بس طبعا الأولاد هيكونوا معايا
- مش هتفرق معايا .. وواضح انهم زيك بالظبط
- يعني ايه ؟؟
- انت أكيد فاهمني كويس
- يظهر اننا بعدنا عن بعض جدا لدرجة اني مش فاهمك بجد
- مفيش اي مشكلة .. بس عاوزة ورقتي قبل ما اسافر .. و انت و الاولاد تكملوا او تسافروا انتم احرار .. بس هستاذنك إنك توفر ليا فرصة اني أشوف سكن ليا .. خصوصا اني كمان هكون مضطرة لعمل إجراءات صرف معاش بابا عشان أعرف اعيش .. عشان كده عاوزة ورقتي من هنا
- كل طلباتك انا هنفذها بس ما كنتش متصور ان دي تكون نهاية حياتنا
- حياتنا انتهت من وقت ما انت خونتني مع ماجدة .. لأن من بعدها كان عقابك من خيانتك ليا .. فيا أنا .. و خلاص كده أو كده مش هقدر اكمل ..
- ولا حتي من غير زواج ؟؟
- قصدك ايه ؟؟
- يعني يكون بينا علاقة بس من غير زواج
- هههههههه .... إذا كنت انت خونتني و انا زوجتك .. طيب لو انا مش زوجتك هيكون مصيري ايه ؟؟ شوف يا نادر .. أنت كشخص إنتهيت من حياتي للأبد
- واضح إني مش الشخص اللي تقدري تسمعي له
- عاوزة ورقتي كمان ساعة
و قمت من مكاني و توجهت للإستراحة ..



الحلقة الثانية و العشرون :::


دخلت للإستراحة وأخذت محمد و أحمد في غرفتهم و قفلنا علينا الباب .. و كان حديثي لهم ..
- أنا عاوزة أعرف بصراحة كده .. عشان انا عرفت كل حاجة بتحصل من ورايا ..
- خير يا ماما عاوزة تعرفي ايه ؟؟
- انتم مارستوا الجنس مع نجوي ؟؟
فيرد محمد ..
- أيوه يا ماما .. أنا و احمد اتبادلنا عليها و الكلام ده بقاله حوالي سنتين تقريبا
- سنتين .. بس أحمد كان لسه صغير ..
- ايوه .. أنا من سنتين و أحمد من حوالي 6 شهور بس
- و رضوي ؟؟؟
- مالها ؟؟
- انت فاهم كلامي
- ايوة أنا بدأت مع رضوي من أكتر من 3 سنين و أمها شافتنا و بعد كده انا نمت مع نجوي بعد كده بعد ما سطلتها انا و رضوي
- يااااااااااااه .. دا الموضوع كبير بقى .. و ايه تاني كمان حصل ؟؟
- كانت مس أرجوان و الست اللي كانت في الباص و طبعا صاحبتك ميرفت
- و باباك .. كان عارف طبعا ..
- لأ .. بابا عرف في الآخر ..
- و ايه موضوع ابوك و نجوي ؟؟
- ده من زمان و أنا كنت فاكر انك عارفة
- و هو انت يا محمد شوفتني عريانة امتا ؟؟
- كنتي في البيت لوحدك و كنتي بتعملي لنفسك سويت و بعد كده نزلت عندك نجوي و أنا كنت متفق معاها انها تدخلني الشقة من غير ما تعرفي عشان أشوفك ..
- شوف يا محمد .. انا خلاص اتفقت مع ابوك انه يطلقني .. و تعيشوا انتم معاه براحتكم .. و هو حياته هتكون زي ما انتم شايفينها كده .. كلها جنس ..
- انتي بتقولي ايه يا ماما .. دا مستحيل طبعا الكلام ده يحصل
- المستحيل إني أرجع عن قراري .. خلاص كل شيء انتهي خلاص
فيأخذني أحمد في حضنه و ويبتعد بي عن محمد .. و يهمس في أذني ..
- انا عارف انك اتظلمتي مع بابا .. و عشان كده عاوز اعيش معاكي .. انا عارف ان بابا كان بينيك نجوي و بنتها رضوي و خالتي ماجدة و مس ارجوان و شيماء زميلته بالشغل و كان عاوز ثريا و ميرفت صاحبتك ..
فارد عليه بصوت يسمعه محمد ..
- بس يا أحمد انت مش صغير و بعدين انا مش هقدر اصرف عليكم زي أبوكم .. و غير كده هو مستوي و انا مستوي ..
فيحضناني كليهما .. و اشعر بازبارهما .. فاضحك و اقول لهما ..
- اتلم يا ولا منك له ..
و أنا أخبطهما في ازبارهما .. فيعانقني محمد وحده و هو يهمس في أذني
- أنا عرفت إن أحمد نام معاكي إنتي و خالتي ماجدة
فأبتعد عنه و انا أنظر لهما الإثنين .. وقد اصبحت مفضوحة أمامهما .. و ربما يبوحان لنادر بذلك ..
فوجدت محمد يدعك في زبه و هو ينظر لي .. و احمد كذلك .. فابتعد بنظري عنهما و أعطيهما ظهري .. فاسمع أحمد يقول لي ..
- ماما انتي هتوحشينا قوي
فيعقب محمد بقوله ..
- اشمعنا أحمد .. انا عاوز أنا كمان
لأجد محمد يحضنني من الخلف و قد أصبح زبره حرا طليقا .. و ياتي أحمد من امامي و قد اصبح عاريا تماما .. فألتفت الي محمد فأجده عاريا هو الآخر .. و هو يقول لي ..
- مش عاوزين فضايح .. خلينا كده من غير ما حد غيرنا يعرف ..
فيجري أحمد و يغلق الباب بالمفتاح و بدون ان تشعرا ماجدة و ثريا بالخارج .. ثم يأتيني .. و يحاول مع محمد لأن يجردوني من ملابسي .. و أنا انظر اليهما بدهشة و كل علامات الاستغراب .. و أحاول منعهما من ان يتماديا في فعلهما ... و لكن محمد قد سبقني و رفع جلبيتي و تبعه أحمد بأن أنزل الأندر .. و أصبحت عارية تماما امامهما .. فأنهرهما و صوتي لا يكاد يسمعانه .. و بالطبع هما في واد و انا في واد آخر .. ..
ثم يحملاني و يرفعاني على السرير .. و أنا لا أقدر عليهما .. فأنا بأيدي الإثنتين .. و هما بأربع أيادي قوية .. و يثبتني احمد من يداي .. ويمسكني محمد من افخادي و يجلس على ركبتاي .. ثم ينزل ليلتهم كسي لحسا .. و انا لا أقدر على الصراخ .. فاكتم آهاتي و صراخي بغلق فمي .. و يفتح رجليا .. اكثر و يلتهم كسي .. يلحس فيه بشراهة و يمص زنبوري .. لأفقد بعدها قدرتي عن المقاومة تماما .. فيشعر بذلك محمد عند نزول سوائلي من كسي غزيرة .. فينظر لاحمد ليترك يداي .. فاجد أحمد يدعك زبره في شفايفي .. فالتقمه في فمي و ابدأ في مصه .. و انا على يقين أن كل شيء قد انتهي تماما و لم يعد ما أبكي عليه .. فيعتليني محمد و هو يرضع في بزازي و حلماتي .. ثم يقبلني من فمي قبلة .. نسيت فيها أن الذي يقبلني هو ابني الكبير .. .. ثم إذا به .. اجده يفرش كسي بزبره .. فاطلقت يدي نحو كسي اغلقه و انا أبكي له و اقول له ..
- لا .. كده غلط .. حرام عليك .. أنا مش هسامحك و لا هسامح نفسي أبدا
- و هو حلو لأحمد و وحش ليا ..
- احمد كان غلطة و مش هتتكرر
- ما انتي لسه كنتي بترضعي في زبه من شوية .. شيلي ايدك عشان ما استعملش العنف معاكي
- يا ابني إنت مش عارف انت بتعمل ايه ..
- أنا عرفت بكل اللي انتي عملتيه في اسكندرية .. و عرفت انك اتناكتي من اتنين رجالة غير عم ماهر جوز خالتي و أحمد .. دا غير ميرفت صاحبتك .. هتقف عليا أنا يعني
- مين اللي قالك الكلام ده ؟؟
- نجوي .. و نجوي عرفت من خالتي .. و امورك كلها مفضوحة .. هتعملي معايا أنا الشريفة .. شيلي ايدك أنا كده مزاجي هيتغير ..
فيرد عليه أحمد ..
- استني بس يا محمد .. اتكلم معاها بالراحة .. زي ما انا فهمتك
- ممكن تسكت انت .. ولا انت عشان نيكتها مرتين .. هتقف في صفها
فما كان مني إلا ان ازاحت يدي و انا اقول له ..
- مش هسامحك يا محمد
فلم يأخذ بكلامي .. و رجع يفرش كسي بزبه .. و أنا جعلت راسي على جانبي الايمن .. و صمتت .. و كل ما اشعر به هو ما يفعله محمد بي .. فقد بدا يفرش كسي الذي انزل سوائله مرة أخري .. في إشارة مني لإثارتي .. فأولجه بداخل كسي .. و انا اشعر برأس زبه المفلطحة و الكبيرة تدحش شفايف كسي للداخل .. و تأخذها معها لداخل مهبلي .. فأتحرك من الألم .. فتأتي حركتي إيجابية .. ليدخل زبه بداخل مهبلي أكثر و احس بجدران كسي و كأنها تزغرد لاستقبالها زائر جديد .. فينتابني إحساس باللامبالاه من ذنبي .. فاستجيب لدخول زب محمد في كسي .. وأستجيب له من داخلي فيخرج مني الإحساس بالذنب .. و يتبدل بإحساس المتعة .. فافتح رجلي له عن آخرها معلنة له أني استسلمت له و سلمته نفسي راضية .. فيشعر هو بذلك الإحساس .. فاجده يبتسم لي .. و يقرصني بحلمة بزي .. فتصدر من آهة .. فانظر له و هو يبتسم .. فأشيح بوجهى يمينا و انا أبتسم ابتسامة خفيفة و أعض علي شفتي السفلي و كأنني مكسوفة مما يفعل .. فيمسك بزبه و يضغطه بداخل كسي .. ليدخل زبه لمنتصفه و انا اشهق شهقة لضخامة زبه مثل زب نادر تماما و ان كانت راسه هي الأكبر .. ثم يخرجه و يدخلة مرات قليلة .. حتي يبتل زبه من عسل كسي .. ثم يدخله كله برفق داخل كسي .. لأستطعم زبه بداخل كسي .. لأتلوي تحته و كأنني شبقة هائجة .. فيخرجه لنصفه ثم يدخله لآخره مرة أخرى في تتابع بطيء و لكنه ممتع ولذيذ .. فأنظر لأحمد الذي وجدني أستمتع بنيك محمد لي .. فقال لي ..
- أيوة كده يا ميري .. كده المتعة ولا بلاش ..
فأمسك بزبه و امصه .. لأكون بذلك وجبة دسمة و شهية لأولادي الإثنين .. فأتناك من فمي و كسي في آن واحد .. و كأنني بعاهرة تنتظر من سياتي عليه الدور فينيكها .. .. فينقلب عليا محمد تقبيلا و تفعيصا في بزازي .. ثم يغرس زبه عميقا في كسي لأشعر أنه سوف يقذف .. إلا أنه يخرجه مرة أخرى خارج كسي .. ثم يدفعه بقوة داخل كسي و كأنه ينتقم منه .. ثم تتوالي الطعنات من زب محمد داخل كسي سريعة و قوية .. و أثدائي ترتج ارتجاجا فظيعا .. فاشعر أن جسمي كله يرتج من نيك محمد لي .. الذي تمكن مني كليا .. ثم ينومني علي جانبي .. و يرفع رجلي اليسري .. و هو كما هو واقف على ركبتيه .. و زبه مازال داخل كسي ينيك فيه بكل عنف و متعة .. فأشعر ان محمد جعل من كسي اتساعا أكبر بدخول زبه و أنا على جانبي .. ثم يجعلني أنام على بطني .. و يفتح فلقتي طيزي .. و يرفعها عالية .. و هو ينيكني بوضع الدوجي .. فتتدلدل بزازي . و هي ترتج و كأنها تصفق لنيك محمد لي .. و محمد يرزع بزبه عميقا داخل كسي .. حتي أنني شعرت بزبه يقتحم الرحم و يدخله ايضا .. و هذا ما جعلني مثارة جدا .. و مشتاقة للنيك بشراهة .. ثم غرس محمد زبه بقوة كبيرة في كسي .. فصدرت مني آهة عالية .. ثم نام فوقي و هو يقذف بلبنه بداخل رحمي .. و أنا اتلوي من سخونة لبنه و هو يكوي جدران رحمي .. ثم يهدا محمد قليلا .. ثم يقوم من فوقي .. فاقوم لأعتدل .. و لكن أحمد يأتيني من بعده ويدخل زبه في كسي .. و يبدأ هو الآخر جولة جديدة من النيك معي .. فاستسلم تماما لهما .. ثم يأتيني محمد و يضع زبه الذي كان منذ برهة بداخل كسي .. ليضعه بداخل فمي .. لأمصه و هو به خليط من شهوتي التي نزلت مرات و مرات .. ولبنه .. لاستطعم طعم جديد عليا .. ثم أمص زبه بقوة حتي خلي تماما مما علق به .. ثم أنتبه لأحمد الذي انتابته هستريا .. جعلته يضربني على فردتي طيزي .. التي احمرت جدا من كثرة ضربه لي .. ثم نتفاجأ بمن يطرق الباب .. فيرد محمد ..
- ايوه .. مين ؟؟
فترد ثريا ..
- أنا ثريا .. موبايل مامتك بيرن ..
- مين اللي بيتصل ؟؟
- دي نيهال ..
فينظر لي محمد .. نظرة لم أفهمها .. و لكنها بالطبع .. يحاول أن يستفهم علاقتي بنيهال .. فيرد على ثريا ..
- طيب ماما هتخرج كمان شوية
- تمام .. أنا خارجة بره معاهم على البحر
- حاضر
فيحدثني محمد .. قائلا ..
- انتي تعرفي نيهال ؟؟
- مش انا اتعرفت عليها في الباص ؟؟
- تمام .. طيب هما كلهم خرجوا على البحر .. يعني براحتنا خالص
ثم يقلبني احمد .. على ظهري .. و من ثم يدخل زبه في كسي .. و هو فاتح رجلي على آخرهم .. و هو ينيكني نيك ممتع جدا .. بزبه الطويل الرفيع عن محمد .. و هو يضغط على بزازي و يفركهم جامد و هو يقول لي ..
- بحب أنيكك جدا يا ميري .. انتي متعة عن أي ست تانية بجد ..
- و مين تاني نفسك تنيكها ..؟؟
- رضوي .. دي بقى جسمها جبار بجد ..
- انت ما نمتش معاها ؟؟
- لأ .. محمد و بابا بس .. إنما أنا نفسي فيها بجد
- نفسي أشوفكم و انتم بتنيكوا الستات دي كلها
- لو هتكوني معانا في أي حاجة هنخليكي تشوفينا و احنا بننيكهم
ثم اكمل احمد نيكه لي و محمد يدخل زبه في فمي و كأنه ينيكني .. حتي قذف بالفعل في فمي من منظري و أنا اتناك من أحمد أمامه .. و ما كان مني الي أن ابتلعت لبنه لينزل في معدتي .. و كان أحمد من بعده يقذف في كسي .. و هو ينام فوقي .. و يرضع من بزازي .. ..
ثم قام أحمد و اخرج زبه من كسي .. و أعطاه لي .. لكي أمصه كما فعلت مع محمد .. و كان بالطبع طعمه مختلف عن محمد .. و لكنه كان ممتع أيضا .. ثم وقف محمد بجانب أحمد أمامي و انا نائمة فاتحة رجلي بعد أن اتناكت منهما تباعا .. فيبادر محمد بقوله لي ..
- انا عاوز أنيكك من طيزك ..
لأعتدل و أقعد و انا فاتحة رجلي و كسي يسيل منه لبنهما معا .. و أرد عليه ..
- طيزي ..؟؟
- ايوه .. فيه مانع ؟؟
- ايوه طبعا .. سيبك من انه حرام .. لكن أنا مش ممكن أقبل بكده .. و هو دي مكافئتي إني منعت ميرفت انها تنام معاكم .. انك تطلب مني كده يا محمد ؟؟
- بس أنا نفسي بكده بجد ..
- طيب و لو أنا حليت لك المشكلة دي ؟؟
- ازاي يعني ؟؟
- اقعدوا بس و أنا هحكيلكم على موقف حصل معايا و الصراحة محتاجة حد يساعدني و مش هلاقي احسن منكم
ليجلس الإثنان أمامي و هما عرايا بالطبع .. و بدأت أحكي لهم ما حدث بخصوص نبيل و لولا و شنودة وماري .. و هما منصتين جدا لي و كلهم شوق لمعرفة الاحداث ..
و بعدما رويت لهما ما حدث مما رأيته من تبادل الزجات أمامي و كم هم مشتاقين جدا لمن يأتي لينيك أطياز زوجاتهم أمامهم .. فبادرني محمد قائلا ..
- ياااااااااااه .. دي بجد فرصة ولا أجمل من كده
- بس المشكلة ان نبيل عاوزني أصورهم و بالطبع دي وسيلة عشان اشوفهم من تاني و اهيج و بالتالي أكون سهلة ليهم
- لا طبعا انتي من اللحظة دي بره خالص .. بس انتي بس هتعملي اللي هقول لك عليه بالحرف .. و بكده انتي هتكوني في مأمن و إحنا كمان نقدر نطول نسوانهم و ننيكهم قدامهم و بكده نحقق لهم اللي هما عاوزينه و كمان ينسوكي تماما
- طيب هتعمل ايه يا دكر
- هههههههههههههه .. حلوة دكر دي ..
- مش عاجباك ؟؟
- لا .. عاجباني .. بس بتقوليها تريقة ولا عن احساس بيها ؟؟
- الصراحة عن احساس ..
- كده انتي هتشجعيني للي جاي .. شوفي بقى .. اللي هتعمليه ..
- على فكرة انت واحمد ازباركم أكبر من ازبار الرجالة دول .. و مراتاتهم هيموتوا على زب كبير يفتح طيزهم
- طيب خلاص دي بسيطة جدة .. اتصلي دلوقتي و قولي له انك كنتي عارفة بموضوع ان ستاتهم عاوزين حد ينيكهم في طيزهم و انتي عندك طلبهم
فقام أحمد و فتح الباب و خرج .. وطبعا مفيش حد بره و جاب لي موبايلي .. و قمت أنا و دورت على كارت نبيل اللي كان في جراب الموبايل .. و اتصلت عليه ..
- الو .. استاذ نبيل معايا ..؟؟
- ايوه .. مين حضرتك ؟؟
- أنا سلوي ..
- أهلا مدام سلوي .. فكرتي كده بسرعة ؟؟
- لا مش فكرت .. بس انا لما كنت عندكم .. كنت سمعتكم بتدوروا على حد يكون بيمارس من ورا
- ايوه ده بالتأكيد .. بس كان معانا واحد و الصراحة كان آداؤه مش المستوي حتي إنه كمان ما قدرش
- طيب انا عندي طلبكم
- ايوه بس فيه نقطة مهمة جدا .. إن اللي بيدخل بينا لازم نكون عارفينه كويس جدا .. انتي عارفة ان الموضوع ده محتاج الأمان أكتر من اي شيء
- تمام و انا متأكدة من كده
- طيب اتفقنا .. و اللي بتقولي عليه ده .. هيقدر يجيب مراته معاه ؟؟
- لا .. دا شاب 17 سنة
- أها .. لا يا مدام سلوي .. أنا اللي عاوزه يكون متجوز و يجيب مراته معاه
- لا مفيش عندي .. عموما اللي بكلمك عنه ده .. مش هقدر أتكلم عن امكانياته .. أكتر من إنه اكبر من اللي انت ممكن تتخيله .. مش عشان سنه صغير
- قصدك زبه يعني ؟؟
- ايوه
- كبير ؟؟
- ايوه طبعا
- شكلك جربتيه ..
- لا مش بالظبط .. بس فيه واحدة صاحبتي جربته و هي اللي وصفته ليا
- طيب انتي هتيجي معاه ؟؟
- لا طبعا .. معلش حاول اني اكون خارج حساباتك
- أها.. طيب هتقابلينا بصاحبك ده امتا ؟؟
- انت فين دلوقتي ؟؟
- احنا في الاستراحة و الصراحة حاسين بملل .. و موضوعك ده هينعنشنا
- طيب اديني ساعة كده
- تمام .. منتظرينك يا مدام سلوي
- باي
- باي
فينظر محمد لي .. و يسألني ..
- انتي مش معرفاه اسمك ..؟؟
- ايوه و انت كمان هتعمل كده
فيقاطعنا أحمد ..
- انتي اتكلمتي على محمد بس ليه ؟؟
- مش كان ممكن اتكلم عنك عشان سنك .. و عموما انتم هتروحوا مع بعض و ساعتها لما يشوفوك .. هيغيروا رأيهم .. بس أنا طالبة منكم طلب
- خير ..
- عاوزاكم تصوروا اللي هتعملوه مع أي واحدة منهم هناك
- تمام .. بس ده هيكون بحذر طبعا
- دا بالتأكيد
ثم يفتح الباب فجأة و تدخل ميرفت و معها واحدة .. لا أعرفها و كانت تلبس عباءة وواضح أنها ريفية
فنرتبك جميعا .. أنا و محمد و أحمد .. حيث اننا عرايا تماما .. و لم أستطع ان أداري نفسي .. فبادرتنا ميرفت .. قائلة ..
- اوووووووووه ... ووواااااااااااوووو ... ايه ده ؟؟ هو فيه حفلة هنا و لا ايه ؟؟
فلم يستطع أحد منا أن يتكلم .. و لكن ميرفت أعقبت .. و هي توجه كلامها لأحمد و محمد ..
- استلموا دي .. (اشارة للتي معها ) و انا مشتاقة لحبيبتي ميري ..
فرديت عليها ..
- مين دي يا ميرفت ؟؟
- دي ياسمين مرات البواب بتاع نيهال
لتظهر علامات التعجب و الاستغراب على محمد .. و يبادرها بقوله ..
- هو انتي كنتي عند نيهال ؟؟
- بعدين نتكلم .. عاوزاك تفشخ ياسمين انت و اخوك .. بس مفيش حد ينزل فيها عشان مش عاوزين مشاكل
ثم اقتربت مني و أمرت أحمد أن يغلق باب الاستراحة بالمفتاح و يغلق باب الغرفة .. و كانت هي مشغولة بخلع ملابسها .. حتي تعرت تماما .. ثم نظرت لياسمين .. التي كانت خائفة الي حد ما .. و لكن محمد عرف ان يتعامل معها سريعا .. بان حضنها و بدأ في تقبيلها من فمها .. فاستجابت سريعا له .. ثم دخل أحمد معها و بدا يجردها من ملابسها .. بان خلع عنها عباءتها .. ثم وجدت ميرفت ترميني على ظهري على السرير وتفتح رجلي .. لتهجم على كسي تلحسه .. (( فوجدتها فرصة كي أكسر من عين محمد و احمد .. عقابا لهم انهم ناكوني .. و حتي لا يتمكنوا مني مرة أخرى )) .. و انا احاول ان أمنعها بدلع .. و لكنها تمكنت من كسي لتلتهمه .. فانظر الي ياسمين و قد اصبحت عارية تماما و محمد يقبلها و احمد يحتضنها من خلفها و هو يمسك ببزازها التي مثل الجيلي تماما .. كما أن جسمها ابيض بياض ليس له مثيل .. فكانت مثيرة جدا لي قبل أن تكون مثيرة للأولاد .. ثم وجدت ميرفت قامت عن كسي و بدات ترضع في حلماتي .. حتي اصبحت اشعر بزبها يحتك بشفرات كسي .. فحركت نفسي كي لا يدخل في كسي .. فباغتتني و أدخلت زبها في كسي .. فأصدرت أهة عالية .. جعلت من محمد و أحمد ينتبها لي .. ليشاهدوني و انا أتناك أمامهم من ميرفت و زبها يغوص عميقا داخل كسي .. فوجدت علامات الغضب على وجهيهما .. ثم ترك احمد ياسمين و توجه الي ميرفت و قال لها ..
- ماما لأ .. و انزلي من عليها
فردت عليه ميرفت و هي تبتسم .. خليك في اللبوة اللي معاك .. و انسى موضوع ماما ده ..
ثم تجاهلته ميرفت تماما .. و مسكتني من بزازي و هي تشخر لي .. وتقول ..
- حلو يا لبوة زبي في كسك .. بس واضح انه غرقان .. هو انتي كنتي بتتناكي من شوية ؟؟
و انا أرد و لم انظر لأحمد .. لكي أكون قد كسرت عينه تماما هو ومحمد ..
- المهم هو زوبرك انتي .. عسل زوبرك في كسي .. يا ميري ..
فتبتسم لي ميرفت .. ومن ثم ترزع زوبرها في كسي .. انتقاما من أحمد .. و تتوالي طعنات زبها في كسي .. فترتج بزازي جدا .. فانظر الي ياسمين و قد نامت بجانبي على السرير ..على ظهرها .. و محمد يعتليها و هو مدخل زبه في كسها و ينيكها بكل عنف .. و كأنه في سباق مع ميرفت .. .. و احمد يدخل زبه في فمها و يأخد جولة من نيكها في فمها .. ثم يقلبها محمد و يستمر في نيك ياسمين .. ذات اللحم الطري الشهي جدا لأي امرأة أكثر من الرجل .. سم يضغط بزوبره بقوة جعلت ياسمين تصرخ من شدة الألم .. وهو يضع يده على طيزها .. فتغوص يده في لحمها من طراوته .. و من ثم يخرج زوبره ويذهب سريعا لفمها .. ليقذف بلبنه في فمها .. . ثم يأتي احمد من خلفها .. و يرزع زبه في كسها .. و هي تصرخ و تصيح من عنفه و نيكه لها .. ثم تقلبني ميرفت مثل ياسمين على بطني و بعدها تدخل زبها في كسي بهدوء جدا و هي تمسك شعري و تشده نحوها .. و من بعدها تبدأ تنيكني من كسي بهدوء ثم تسرع شيئا فشيئا .. ثم على وتيرة واحدة أجد أحمد يسرع من نيكه لياسمين .. و مرة واحدة يخرج أحمد زوبره من كس ياسمين ليقذف لبنه كله على طيزها من الخلف .. بينما هي تمص في زب محمد .. بينما ميرفت تنظر لهما و تهيج عليا .. فتقذف بدورها في كسي .. لتقوم بعدها ميرفت و تضع زبها في فم ياسمين لتمص خليط كسي و لبنها ..
عندها أنظر لمحمد وأحمد .. فيشيحا بوجهيهما عني ولا يستطيعا النظر في عيني .. فأتأكد من أنني قد كسرتهما و بالتالي لن يستطيعا أن يقتربا مني مرة أخرى .. أما ميرفت فتجلس و هي تنظر الي ياسمين و تقول لها ..
- ايه يا لبوة ماشبعتيش .؟؟
- تعرفي إني خايفة حد منهم يفضحني عن عطية و ساعتها تبقي مصيبة و فيها موتي
- انتي خايفة من ايه .. ؟؟ نيك و اتناكتي و اتمتعتي يا شرموطة
- ايوه بس لو عطية في جبروت الرجالة دي .. يا سلااااااااااام .. تبقى متعة بجد
- تحبي ألفهم لك و انتي مروحة ؟؟ هههههههههههه
فأقوم أنا و أرتدي قميصي و أخرج لأخذ شاور .. و أغلق الباب عليهم .. ثم أسرح بالتفكير .. فيما حدث معي من نيك محمد و أحمد لي و من بعدهما ميرفت .. التي ناكتني أمامهما .. فأجد نفسي و الدموع تنهمر مني و بدون أن أدري أدخل في هيستيريا بكاء .. ... .... ماذا حدث لي لأسلمهم نفسي هكذا .. هل خوفي من الفضيحة مع ثريا وماجدة ونادر الجالس على البحر .. أم أنه فضيحتي أمامهما أنني امرأة شبقة جنسية و تعشق الزب أينما كان .. فأخلع قميصي .. الذي وقع عليه لبن كثير .. و لا أعرف ممن هذا اللبن .. هل من أحمد أو محمد أو ميرفت .. لأمسك بقميصي و كأنني أشنقه .. ثم أدخل تحت الدش .. و ينساب الماء على جسمي .. فأشعر بأنني يجب أن أتخلص من الثلاثة الموجودين بالخارج .. و لكن هل أتخلص من أولادي ؟؟ و لكنهما الآن لم يعودا أولادا لي .. .. أفكارا تراودني ولا تريد أن تخرج من رأسي .. فأعود للإستحمام .. فأغتسل من كل المني العالق بي .. ثم أعمل تشطيف لكسي .. ليخرج كل المني من داخل كسي .. فاعود و أتذكر .. أن الدورة لم تأتي لي منذ ما يقرب من الشهر و نصف .. و هو ما أفزعني ان أكون حامل .. و لكن حامل مِن مَن ؟؟؟؟؟؟؟
أنتهي من الشاور .. ثم ألف نفسي ببرنس نادر .. و اخرج .. لأجد ياسمين و قد ارتدت عباءتها و قد جهزت نفسها .. و بالطبع لم تغتسل من المني و كانها تريد ان تعود لزوجها و هي برائحة النيك .. فتبادرني ميرفت التي ارتدت ملابسها أيضا ..
- أنا ماشية بقى عشان ياسمين مش تتأخر .. و لو عاوزاها و نفسك فيها .. قول لي و انا أجيبهالك
فابتسمت لها ابتسماة خفيفة و لكن ليس بها اي نوع من الرضا و قولت ..
- مفيش مشكلة لو عوزتها هطلبها .. و أحمد و محمد فين ؟؟
فتجذبني ميرفت .. من ذراعي بعيدا عن ياسمين .. و تسألني باهتمام واضح ..
- هو انتي اتناكتي منهم ؟؟
- هتفرق معاكي كتير ؟؟
- أكيد طبعا ..
- أنا عاوزاكي تروحي معاهم مشوار هيعجبك قوي
- ردي عليا الأول .. انتي اتناكتي منهم ؟؟ .. شكلك اتناكتي يا لبوة ..
- لا ..
- مش مصدقاكي ..
- براحتك .. المهم .. قولتي ايه ؟؟
- مشوار ايه ده ؟؟
- تبادل زوجات ....
- ههههههههههه .. بتتكلمي جد ؟؟ طيب زوجات مين دول ؟؟ انتي ولا ماجدة ؟؟
- ناس تانية غيري .. و علي فكرة هما مسيحيين زيك .. يعني تفهموا بعض بسرعة ..
- و اتعرفتي عليهم ازاي يا شقية ؟؟
- هبقي أقولك بعدين .. بس أنا ما عملتش أي علاقة معاهم .. المهم هما عاوزين حد ينيك مراتاتهم من ورا
- ههههههههههههه .. بتتكلمي جد يا بت ؟؟
- ايوه .. أومال أنا بقول مشوار حلو ليه ؟؟
- انتي بتقعي على المشاوير الجامدة دي من فين ..
ليخرج محمد و أحمد و قد ارتديا ملابسهما .. ثم يقبلا ياسمين من فمها و يبعبصونها أمامي .. و يقولا لها عاوزينك كتير يا مكنة .. ثم يتوجها نحو باب الاستراحة ولم ينظرا لي و هما بوجه مقتضب .. ثم أكمل مع ميرفت ..
- ها .. ايه رأيك ؟؟ أنا كنت كلمت محمد و احمد يروحوا المشوار ده .. لو عاوزة تكوني معاهم او لواحدك براحتك .. شوفي هتعملي ايه و ردي عليا ..
- حاضر .. انا ماشية .. يلا باي ..
ثم أدخل حجرتي و أحضر حقيبتي و قد قررت السفر و بدون تراجع .. فلملمت حاجياتي .. و قررت أن لا اترك أية ذكري لي أبدا .. و في غمرة ما بجمع كل ملابسي و متعلقاتي .. دخلت عليا ثريا ..
- ايه ؟؟ .. انتي بتعملي ايه ؟؟
- بجمع حاجتي ومسافرة ..
- طيب و جوزك و اولادك ..؟؟
- مالهم ؟؟
- مش هتسافري معاهم ؟؟
- ثريا .. معلش أنا ما كان فيه وقت عندي عشان أقعد معاكي .. لكن يظهر إني هكون معاكي بعد كده ..
- مش فاهمة
- يعني أنا طالبة الطلاق من جوزي و كمان الأولاد هيكونوا معاه .. و أنا مش هيكون ليا بيت أعيش فيه غير شقة أأجرها .. و أسكن فيها .. لو تقبليني أكون معاكي في الفترة اللي جاية أكون ممنونة ليكي كتير
- ايوه بس كل ده و انتي معلش لسه متزوجة
- قصدك ايه ؟؟
- قصدي إنك لما تكوني مطلقة اصلا .. تقدري تاخدي أي قرار انتي عاوزاه
- بسيطة .. لحظة واحدة
ثم تركتها و خرجت الي نادر .. و كان يجلس و بجواره ماجدة و الأولاد .. فقولت له ..
- طلقني يا نادر
- اهدي بس .. فيه ايه ؟؟
- احنا اتكلمنا و خلص كلامنا .. و أنا عاوزة أتطلق دلوقتي عشان أنا مش عاوزة أكمل معاك ثانية بعد كده
فيسكت نادر .. و ينظر لأولاده الذين تركوا الجلسة و قاموا متوجهين نحو البحر .. فينظر نادر لماجدة .. فتنظر له ثم تنظر في الأرض .. كانها تقول له مفيش فايدة .. فيرد عليا نادر ..
- طيب بس كده لازم نروح للمأذون و أكيد فيه إجراءات كتيرة
- أنا عاوزاك تنطقها دلوقتي
- و ده هيريحك .. ؟؟
- ايوه ..
- انتي طالق يا ميرفت
فتشيح ماجدة بوجهها بعيدا عني .. ثم ينظر لي أحمد و محمد من بعيد و كأنهم سمعوا كلمة إنتي طالق .. فأرد علي نادر ..
- كده افضل ليك و ليا .. عشان لما اتناك من حد .. ما يصيبك عار مني .. و على فكرة أنا مسافرة القاهرة عشان هاخد باقي هدومي من الشقة هناك .. و هكون في بيت خالتي مع بنتها .. و لما تخلص اجراءات الطلاق .. ابعت لي ورقة الطلاق على هناك
- انتي مجنونة أكيد
- لا أنا اعقل من ستات كتيرة .. اشبع بنسوانك
فيتدخل محمد قائلا ..
- يا ماما انتي ليه عاوزة تهدمي البيت ..؟؟
- انا اللي اهدم البيت ؟؟ اهدم بيتي ..؟؟؟؟ .. محمد .. انت و احمد .. بعيد عن اللي بيني و بين ابوك
- لا طبعا احنا شيء اساسي بينكم ..
- انتم .. خلاص كبرتم .. و اللي زيكم يتجوز .. ( في اشارة مني ان اي حد منهم يقدر ينام مع اي ست ) .. عشان كده .. بلاش انتم تتدخلوا بينا ..
فيرد أحمد ..
- بس يا ماما على الأقل .. نحاول نصلح بينكم
فيعقب نادر .. موجها الكلام لي ..
- ندخل الاولاد و نشوف مين اللي غلطان ؟؟
- تصدق انك راجل ما بتتكسفش أبدا ..
- اللي هو انا بردو .. عموما انا طلقتك وانتي حرة .. وورقتك هبعتهالك علي بيت خالتك .. و صدقيني انا و انتي خسرنا بعض .. و انتي كنتي معايا معني الزوجة المثالية من كله
- خلاص مفيش حاجة ممكن ترجع اللي انكسر مش ممكن يتصلح تاني ..
فأتركهم و اتوجه الي الاستراحة .. فأجد ثريا .. فأقول لها ..
- انا اتطلقت ..
- و الشقة اللي بتقولي عليها جاهزة ؟؟
- لا .. انا هقعد عند بنت خالتي في بيت خالتي و بعد كده نبقى نعيش بعد كده مع بعض
- طيب بس بالراحة عليا .. أنا عايشة مع أهلي .. يعني صعب أعيش معاكي
- مش هيكون كده بس لما نرجع القاهرة .. هرتب معاكي كل حاجة
- طيب معلش حابة أسأل سؤال بايخ شوية
- اسألي ..
- انتي المالية معاكي شكلها ايه ؟؟
- أنا عندي وديعة من ايام ماما و ما اتفكت .. لو كده هسحبها مع إن لسه ليها كام شهر و تطلع بمبلغ محترم
- طيب أنا هستاذنك في حاجة ..
- قولي ..
- عندك مانع تشتغلي معايا بالشركة ؟؟
- لا طبعا .. يا ريت ..
- تمام كده الأمور هتكون معايا تمام .. و سيبك من صرف الوديعة دلوقتي ..
- طيب يلا عشان انا عاوزة امشي من هنا
- و انا كمان هسافر معاكي ..
فتدخل ماجدة .. متسائلة عما حدث ..
- ايه اللي حصل .. فيه ايه ؟؟
- معلش يا ماجدة انا ما حبيتش يكون فيه كلام موجه ليكي عشان مش عاوزة اخسرك .. و انا لحد دلوقتي متمسكة بأخر حبل بيني و بينك
ثم أخرج و استقل تاكسي مع ثريا .. و نتوجه لمحطة الباص و نحجز مقعدين و ننتظر موعد قيام الباص بعد نصف ساعة .. فأنزوي أنا وهي على ترابيزة في الكافيه الموجود بمحطة الباص .. الي ان يحين ميعاد الباص ..
ثم نسمع لمن ينادي على المسافرين للقاهرة .. فاقوم و معي ثريا و نتوجه للباص و نجلس بمقعدينا .. ثم ينطلق بنا الباص .. ..



الحلقة الثالثة و العشرون :::



فأفتح موبايلي .. فاتصفح الملفات .. فأجد الفيديوهات .. فأقوم بفتحها .. و حينها تذكرت فيديو إغتصاب ثريا .. ففتحته و جعلت الصوت خاص بالهاند فري .. ثم انظر لثريا التي تنظر من النافذة .. ثم اغمضت عينها .. فاجدها فرصة لاشاهد الفيديو بكل حرية ..
بداية الفيديو .. شخص يبدا بالتصوير .. وهناك ارجل و ايادي يحملون شخص .. يتضح بعد ذلك انهم كانوا يحملون ثريا و هي بملابسها .. ثم يعتدل التصوير .. فيمسك بالموبايل أحدهم و يصورها و هم يجردونها من ملابسها و هي كالمخدرة بالفعل .. الي أن ياتي خلعهم للسوتيان و هنا الصورة تكبر لتوضح صدرها .. ثم ينزل للاندر .. و من ثم ينيموها على ظهرها و يخلعون لها الأندر .. و هنا يظهر كسها و به شعر غير كثيف .. ثم ياتي احدهم و يصب فليل من زيت ابيض شفاف علي جسمها .. في الغالب ما يستعمل في المساج .. ثم يقوم واحد آخر .. و يدعك جسمها بالزيت .. ثم يكثر من الدعك على كسها و طيزها .. و بعد ذلك .. يبدأ يقبلها .. و آخر يرضع في بزازها الصغيرة بحجم ثمرة كنتالوب صغيرة .. .. ثم يدخل ثالث بزبه في فمها .. فتفتح فمها طواعية منها .. وكانها مستسلمة .. و لكن عينها زائغة .. مما يؤكد انها مخدرة .. وبعدها ينام من كان يدعك جسمها بالزيت و هنا لاحظت ان إسمه علي .. ليدخل زبه رويدا رويدا في كسها و هنا يتم التركيز على كسها و زب علي يدخل فيه .. حتي تدخل راس زبه بكاملها و بعدها .. يدخل زبه لثلثه تقريبا و من ثَمَّ يُخرجه و قد تغطي بدم بكارتها .. فيمسح الدم من علي زبه بأندرها .. ثم يدخل زبه مرة أخري في كساه . . و هنا يدخل الزب لنصفه فقط .. ثم يخرجه و ياتي آخر و يدخل زبه لنصفه .. ثم يدخله و يخرجه اكثر من مرة و بسرعة .. ثم بعد ذلك يدخله لآخره .. و هنا يأتي علي و يدخل زبه مرة أخري في كسها و لكن لآخره .. و هنا تبعد الكاميرا و يقول علي .. يلا يا سيد .. عشان تكون من بعدي .. ففيستمر علي في نيكه لثريا .. حتي يجعل من كسها متسعا لكبر حجم زبه عن كسها .. ثم يخرجه و ينزل لبنه على كسها من الخارج .. فيدخل سيد من بعده وواضح انه من كان يحمل الكاميرا .. ثم يدخل سيد زبه في كسها الغارق من شهوتها .. و بفعل الزيت .. و يبدأ سيد في نيكها و كان زبه غليظ و لكنه قصير جدا .. لأشعر أنا أن زب سيد قد فشخها جدا .. ثم لم يكمل سيد كثيرا و قد انزل لبنه على كسها و كانت كمية قليلة جدا .. ثم يدخل آخر و كان زبه طويلا و في ضخامة زب علي .. ثم ينيك فيها كثيرا .. و هي نائمة على ظهرها .. ثم يقلبها علي بطنها .. و يفتح طيزها حتي يظهر كسها أمامه .. ثم يدخل زبه بقوة في كسها و يكمل جولة النيك معها .. و قد أطال هذا الأخير في نيكها .. وواضح أنه يتأخر كثيرا في نزول لبنه .. فاخرج زبه و لم يكن انزل منيه .. ليدخل رابع و واضح ان زبه صغيرا .. و هو يفرش في كسها كثيرا .. ثم ادخل زبه في كسها و استمر في نيكها و ضربها علي طيزها بكل وحشية .. و هو ينيكها و كأنها محظيته التي وقع عليها .. فيستمر في النيك .. الي أن يقترب من القذف فيخرج زبه و يقذف على بزازها .. ثم يدخل من كان ينيكها صاحب الزب الطويل و الذي يطيل في النيك .. فيدخله في كسها مرة و مرة .. ثم يسكب كمية من الزيت علي فتحة طيزها .. ثم يضع زبه علي فتحة طيزها .. ثم يضغط بزبه القوي .. ومع الزيت تبدأ رأس زبه في الدخول بداخل فتحة طيزها الضيقة و الواضح انها تستجيب رويدا رويدا و كأنها قد تهيات بفعل الزيت و الضغط بزب قوي .. الي أن تدخل رأس زبه و هنا يسيل دم من فتحة طيزها .. لتعلن عن فتح طيزها .. ثم يثبت زبه بداخل طيزها .. ثم يأتي آخر و يدعي مروان .. و ينام تحتها و يدخل زبه في كسها .. و يبدا في نيكها من كسها .. ثم تظهر يديها و هي تحاول أن تبعد الذي مثبت زبه في طيزها .. فيبعد يديها .. ثم يبدأ في دخول زبه مرة أخري .. الي أن يبلغ نص زبه تقريبا .. و من ثَمَّ يخرج زبه و يدخله ليجعل منها ليِّنة الي حد ما .. ثم يضغط مرة اخري بزبه القوي .. في طيزها الي أن يقترب زبه من الدخول لآخره .. ثم يخرجه و يدخله كثيرا و بسرعة بطيئة .. ثم يزيد من سرعته شيئا فشيئا .. الي أن يدخل زبه بكامله في طيزها .. و هو يزيد من سرعة نيكه لها من طيزها .. و مروان ينيكها من كسها .. ثم يتحدث مروان مع من ينيكها من طيزها و هو يفتح طيزها له قائلا ..
- عشرة على عشرة يا سامح .. هو ده النيك
- بس أنا قربت أنزل ..
- نزل في طيزها عشان عاوزين طيزها تربرب عن كده
فيقاطعه سيد و يقول له ..
- نزل بقى يا سامح و ارحمنا شوية .. لسه مدحت .. ما اخدش نصيبه .. و انت نيكتها من كسها و فتحت طيزها .. بعد ما علي فتح كسها ..
- بس طيزها جميلة قوي يا سيد .. و ماسكة في زبي بتشفطه
- دي عشان ضيقة .. انت اصلا شرمطتها .. دي طيزها كلها دم .. يخربيتك
- ما تقلقش .. اللي زي الطيز دي أنا عارفها .. طيز طرية و ليِّنة كتير ... و تستحمل أي زب .. و ماتشبعش من النيك
فيسرع بعدها سامح من نيكه لثريا .. الي أن يضغط زبه عميقا داخل طيزها .. ثم ينتفض و هو يقذف حليبه غزيرا في طيزها .. ثم يخرجه بعدها و تقترب الكاميرا من فتحة طيزها التي أصبحت مثل النفق الاحمر المكتسي بالدم .. ثم يخرج لبنه غليظا من فتحة طيزها .. ثم يدخل من بعده زب آخر و كان زب اسمرغليظا و طويلا نوعا ما و لكنه أقصر من زب سامح .. فيبدأ في نيكها بكل هدوء و كأنه يرغب في الاستمتاع بها .. ثم يقوم مروان من تحتها قبل أن يقذف في كسها .. ليدخل بعده صاحب الزب الصغير .. فيدخله فيها بعنف ... و كأنه مغتاظ منها .. ثم نيك فيها بسرعة شديدة .. ثم يخرجه من كسها .. و كان صاحب الزب الأسمر ينيكها من طيزها بكل هدوء .. فبدا يزيد من سرعته .. فيرتج جسمها و ترتج طيزها بشدة .. فيحدثه سامح ..
- بالراحة يا مدحت شوية عليها .. انت بتفتري و لا ايه ؟؟
- اشمعنا انت يا عرص
- العرص هو اللي واقف على الباب و مش عارف لا ينيك ولا يتفرج .. ههههههههه
- أنا قربت انزل خلاص
- انت بسرعة كده .؟؟
- طيزها يا سامح فرن من جوا ..
ثم ينتفض مدحت .. ليقذف لبنه بداخل طيزها .. و ينام فوقها .. ثم يقوم و و ينام بجانبها صاحب الزب الصغير .. فيقول له علي ..
- ايه يا سمير .. احلوت في عنيك ولا ايه ؟؟
- لا طبعا .. بس حاسس انها حاسة وبتستمتع معانا
- بس البت شهد احلي منها ..
- اه .. بت فرسة .. و كسها جامد فشخ
ليقوما كلهم و هم عرايا بالطبع ..ثم يسنِّدونها .. وهي تسير معهم ولكنها مازالت مخدرة .. ثم يدخلوا لحمام .. و يقوم سامح بتشطيف كسها و طيزها بالماء .. و يقوم سيد بتشطيف بزازها و بطنها .. و يقوم سمير .. بغسل افخادها .. لتعود بعدها و كأنها شبه فائقة .. فتسير وحدها و لكنها تتطوح يمينا و يسارا .. ثم يحتضنها علي مرة أخري و يبدا في تقبيلها .. و لا يقترب أي منهم و هي مع علي .. و كأن علي هو الزعيم .. .. المهم بدأ يقبلها قبلات حميمية .. جعلتها تستجيب له بالفعل .. حتي أنها إحتضنته .. و بدات تتجاوب معه في التقبيل .. ثم جعلها تمسك زبه .. و هنا قال لها ..
- الزب ده اللي فتحك و اخد شرفك .. وده اللي هيتمتع بيكي و هتتمتعي بيه ..
ثم جعلها تجلس على السرير .. و اقترب منها .. ثم امسكت هي بيدها زبه و بدات في مص زبه و لحسه .. و هي مستجيبة بشكل كامل .. و كل من يشاهدها .. يرى انها هي من تريد المص و النيك و ليس هذا اعتداء جنسي او إغتصاب ..
ثم نزلت لتمص خصيتيه .. و هو واقف كالأسد .. ثم دفعها برفق لتنام على ظهرها .. وينزل ليفرش كسها بزبه .. و هي تتلوي من تحته .. ثم يبدا في دخول زبه في كسها و هو مستمتع جدا بها و بجسمها الصغير .. و الطري جدا في نفس الوقت .. ثم تقترب الكاميرا من كسها .. و كيف يدخل زب علي في كسها و هو يملأ كسها بكامله .. و يشعر لمن يري مشهد دخول زب علي في كس ثريا أنها مستمتعة جدا .. لدرجة أنها تضع يدها على كسها لتلمس زب علي و هو ينيكها .. ثم يقلبها على بطنها .. و يدخل زبه في كسها و يبدا في زيادة سرعة نيكه لكسها .. و بزازها الصغير المتدلدلة .. ترتج جدا من عنف علي معها .. ليرى الباقون مدي استجابة ثريا لنيك علي .. بآهاتها التي بدأت في العلو .. حتي انها تلفظت بلفظ جنسي يوحي بمدي وعيها .. حيث أنها قالت ل علي ..
- بيوجع قوي .. حاسة بكسي نار ..
- نار يا لبوة .. كسك متناك يا شرموطة الشركة ..
فيقترب علي من القذف .. علي آهاتها و كلامها و مدي وعيها .. فيقذف لبنه علي طيزها .. و هي تنام منبطحة على بطنها .. فيأتي سامح من بعده و معه سيد .. حيث أخذها سيد في حضنه .. و من ثَمَّ يدخل زبه الغليظ في كسها فيفشخها بجد .. حيث أن زب سيد هو أغلظ زب من بينهم .. ثم يدخل سامح زبه الطويل و الغليظ نوعا ما .. في طيزها .. فتتألم ثريا ألم شديد و على اثر دخول زب في كسها و زب في طيزها .. تجد نفسها و قد استسلمت لهم تماما .. فيدخل سمير صاحب الزب الصغير .. لترضع فيه .. و يديها الإثنتين ممسكتين بزب مدحت وزب مروان .. .. وسامح و سيد ينيكونها نيك فيه عنف و قوة لدرجة أنها لم تستطع الكلام من شدة نيك سامح لها .. ثم يخرج سيد زبه ويدخل مكانه مدحت و يدخل زبه في كسها .. و يذهب سيد لفمها ليقذف لبنه في فمها و على وجهها ..
ثم اتفاجأ .. بثريا .. قائلة ..
- انتي بتتفرجي على الفيديو بتاعي من غير ما تقول لي ..
- أنا قولت بس أتسلي شوية و كنت عاوزة أتعرف على اللي عملوا معاكي كده .. عشان لما اكون معاكي بالشركة
- و شوفتي ايه ؟؟
- شوفت انك كنتي مخدرة فعلا في البداية .. لكن بعد كده بداتي تستجيبي ليهم .. لدرجة إنك كنتي حاسة بكل حاجة و عارفة ايه اللي بيحصل معاكي ..
- لاحظي إنهم كانوا معايا لمدة ساعتين تقريبا .. يعني أكيد كان مفعول المخدر راح تقريبا .. دا غير اني كنتي حاسة انهم بيرموا عليا مية .. و ده أكيد عشان أكون في وعيي .. و أستجيب لهم .. لكن انا كنت بقيت في وعيي بجد أول ما خرجت للشارع .. بعد ما لبست هدومي .. و ده اللي خلاني أحس إني انتهيت بس و أنا مش في وعيي ..
- تفتكري إنهم كانوا ممكن يعملوا معاكي كده و انتي في كامل وعيك ؟؟
- ما أعتقدش ..
- ليه ..؟؟
- عشان كان ممكن اصرخ و أعملهم فضايح
- انتي شوفتي الفيديو للنهاية ؟؟
- كان قرب ينتهي .. كان فاضل خمس دقايق تقريبا ..
- طيب كملي و شوفي انتهي على ايه ؟؟
- مش زعلانة ؟؟
- لا .. بس تعملي حسابك انك هتكوني معايا بالشركة .. لأني مش هقدر أكون قصادهم كلهم لوحدي ..
- تمام ..
لأكمل الفيديو .. فأرى .. مدحت ينيكها بعنف بسبب نيك سامح لها .. و تأتي ثريا علي الكاميرا .. وهي تمسح لبن سمير من على وجهها .. و يأتي مدحت من بعده سريعا .. ليقذف لبنه علي وجهها .. و هي تمسح اللبن المختلط منهم من علي وجهها .. ثم يدخل مروان ليدخل زبه في كسها .. ليستمر مع سامح في نيكها .. ومروان يرضع في حلماتها التي اصبحت طويلة من كثرة الرضاعة و المص و الإثارة .. ثم يقترب سامح من القذف .. فيخرج زبه من طيزها و على أثر ذلك يخرج ايضا مروان زبه .. ليتقدم للامام من تحتها .. فيدخل زبه في فمها لتمصه و يقذف مروان في فمها و يمسك برأسها جيدا حتي تبتلع لبنه .. ثم يدخل سامح زبه في كسها و يكمل نيكه لها .. و هو يجد متعة من النيك في كسها الغارق بسوائلها .. و التي تسيل و تخرج من كسها بيضاء كاللبن .. فيرهزها سامح بقوة و بسرعة جدا .. الي أن يقترب من القذف .. فيخرجه من كسها و يدخله في طيزها .. و يضغطه عميقا في داخل طيزها .. لتصرخ ثريا من الألم .. و يقذف وقتها سامح لبنه ساخنا بداخل طيزها .. فتتلوي ثريا من سخونة اللبن في طيزها ..
ثم يقوم سامح و يسأل سيد ..
- الساعة كام يا سيد ..؟؟
- الساعة دلوقتي داخلة على 12
- طيب يلا .. عشان نلحق الباشا
- قومي يلا يا شرموطة عشان تلبسي هدومك .. و انتم .. البسوا بسرعة عشان أنا لازم اقفل بسرعة
ثم تقوم ثريا لترتدي ملابسها .. فتجد من يرمي عليها ملابسها و هي متسخة من الأرض و اللبن الواقع عليها .. ثم ينتهي الفيديو بشاشة سمراء و في الغالب أن النور إنطفأ ..
فأنظر لثريا .. وهي تنظر من النافذة و هي سارحة في تفكيرها .. لأبادرها قائلة ..
- تمام يا ثريا .. خلص ..
- المهم أنا عاوزاكي تاخدي بتاري ..
- هيحصل بس ده لازم له تفكير و تكتيك .. لأننا واضح إننا بنحارب الشركة كلها ..
- أنا حاسة بكدة ... حتي مازن ..
- أنا معاكي في كده .. لأن في نهاية الفيديو .. اللي اسمه سامح قال لهم إنهم لازم يلحقوا يروحوا للباشا .. و في الغالب هيكون مازن ..
- انتي متاكدة من كلامك ده ؟؟
- أنا شوفت الفيديو كله وواضح كده ان مازن هو اللي عمل كل ده ؟؟
- طيب ليه ؟؟ تفتكري ليه ؟؟
- هو مازن رئيس الحسابات بالشركة ؟؟
- ايوة و كمان نائب رئيس الشركة ؟؟
- طيب هو في منصب أكبر منك .. يبقي هيكون محتاج لكده ليه ؟؟
- مش عارفة بس فيه لغز كبير .. و مين الباشا ده ؟؟
- هنعرفه .. تحبي تشوفي انتي فيديو البنت اللي معاكي .. هي اسمها ايه ؟؟
- اسمها شهد .. بس بنت بطوطة و جميلة .. بس غلبانة عشان اهلها ناس بسطاء
- طيب شوفي انتي الفيديو بتاعها .. يمكن تفهمي حاجة ..
- و ليه أنا أشوفه .. ؟؟
- لأنك إنتي عارفة كل اللي بيشتغلوا و أكيد هتعرفي من كلامهم حل اللغز ؟؟
ثم تأخذ ثريا مني الموبايل .. و تفتح فيديو شهد1 .. .. و أول ما بدأ .. كان شخص يتدث و هو يقول ..
- دلوقتي هنشوف مزة الشركة المنيوكة بعد دقايق .. مس شهد ..
لتظهر شهد وهي بملابسها و واضح جدا أنها مخدرة جدا أكثر من ثريا .. و ما أن إقتربت الكاميرا من وجهها .. لينقبض قلبي .. فأنا أعرفها شخصيا .. فهي ابنة جارة إبنة خالتي .. فأنا اعرفها جيدا و هي بنت طيبة جدا و عائلتها عائلة طيبة و في حالهم .. و فعلا ناس بسطاء جدا ..
فتتفاجأ ثريا باندهاشي من رؤية شهد .. فتقول لي ..
- انتي تعرفيها ؟؟
- ايوه أعرفها .. دي بنت غلبانة جدا ..
- تعرفيها منين ؟؟
- دي بنت جارة بنت خالتي ..
- جارة مين ؟؟
- جارة درية بنت خالتي احلام
- يعني انتي تعرفيها كويس ..؟؟
- ايوه طبعا ؟؟
- يعني أصدق كلامها ..؟؟
- بالتأكيد لازم تصدقيها .. و دلوقتي انتي اللي هتشوفي الفيديو بتاعها .. لأني مش هقدر أشوف الفيديو بتاعها .. لن مش هيجيلي قلب الصراحة
ثم رنَّ موبايلي .. و كان المتصل نيهال .. فرديت عليها .. و تركت ثريا تشاهد فيديو شهد
- ألو .. ازيك يا نيهال ..
- اهلا ميرفت .. انا زعلانة منك ..؟؟
- ليه ؟؟
- انتي تعرفي الشاب اللي كان معايا بالباص ؟؟
- ايوه .. ماله ؟؟
- انتي تعرفيه شخصيا ؟؟
- ايوه .. ده ابني الكبير محمد
- كده الصورة اكتملت عندي
- ليه خير ؟؟
- طيب ليه مش قولتي لي .. انك أمه ؟؟
- لأكثر من سبب .. أولا إنه عرفك انه كان مسافر لوحده .. وثانيا .. أنا حسيت إنك عاوزة يكون ليكي خصوصية معاه .. ثالثا انا لما حسيت إنه منجذب ليكي و انت أكبر مني .. فخوفت عليه الصراحة .. وعشان كده بعت ليكي .. ميرفت صاحبتي الشيميل .. و إنتي أكيد استمتعتي معاها أكثر من محمد
- الصراحة انا استمتعت معاها أكثر بكثير .. إنما الراجل راجل .. ولا انتي مش معايا ؟؟
- اكيد معاكي .. بس بردو بالتأكيد هيكون صعب عليا كأم إني أشوف إبني مع واحدة أكبر مني .. وانتي بالتأكيد عارفة و فاهمة إن السن الكبير بياخد من السن الصغير ..
- عموما طالما انتي كنتي صريحة معايا كده .. كنت عاوزة أعرفك إنه طلب مني أكون موجودة معاه في مشوار فيه تبادل للزوجات .. و الصراحة ساعتها مش هكون معاه .. و طبعا هكون مع الراجل التاني .. وهو هيكون مع مرات الراجل اللي هيكون معايا ..
- هو راح ولا لسه ؟؟
- انتي عارفة بالموضوع ؟؟
- ايوة طبعا
- انا مش عارفة أقول ليكي ايه .؟؟ المفروض انك كأم تمنعيه عن الكلام ده .. لكن انا شايفة العكس
- الصراحة أنا عرفت انه كده بعد فوات الأوان و طبعا بقى من الصعب إني أغير كل ده بكلمة مني او في يوم و ليلة
- قصدك ايه ؟؟
- قصدي إني دلوقتي اتطلقت من جوزي اللي هو ابوه .. و من اللحظة دي بقى ليا حياة تانية بعيدة عنهم .. لان أنا اتفاجأت بحاجات تشل العقل .. و أنا مش هقدر أكمل في الوضع ده
- طيب أنا عاوزة اتكلم معاكي .. لو تقدري تيجيني دلوقتي .. عشان هو عاوزني على الساعة 9 و انا عاوزاكي قبل ما أروح معاه
- أنا في طريقي للقاهرة دلوقتي .. و تقريبا أنا قربت على اسكندرية
- طيب انا عاوزة افهم حاجة ..
- خير ؟؟
- أنا هيكون ايه وضعي في المشوار ده ؟؟
- ولا حاجة .. هتعملي المطلوب منك و من غير كلام كتير ..
- بس أنا خايفة إنهم يصوروني ..
- بسيطة جدا .. خلى الموضوع كله عندك في البيت
- انتي اتجننتي .. دول ناس مش أعرفهم .. يبقى أدخلهم بيتي ازاي ؟؟
- ما هو عشان انتي مش تعرفيهم .. يبقى تخلي الموضوع كله عندك عشان تكوني بمأمن منهم
- طيب احمد اخو محمد .. طبعا ابنك؟؟ ولا ابن جوزك ؟؟
- لا ابني ؟؟
- طيب هو كان عاوز يكون موجود عشان مش عاوز يكون أخوه لوحده
- انتي خايفة كده ليه ؟؟
- انا خايفة من الفضايح .. و انتي كمان لازم تخافي
- طيب اقفلي دلوقتي عشان أحمد بيتصل عليا
- اوك .. سلام
- ألو .. ايوه يا أحمد
- ايوه يا ماما .. انتي سيبتينا و الصراحة احنا محتاجين ليكي أكثر من أي وقت قبل كده
- ليه .. عاوزين الرضعة ؟؟
- ههههههههههه .. الصراحة انا اللي عاوز الرضعة
- اتلم يا ولا .. لا يكون حد جنبك
- ما تخافيش يا ميري .. الدنيا أمان هنا
- طيب انت محتاج مني في ايه ؟؟
- الناس اللي هنروح لهم أنا و محمد عاوزين اني اجيب معايا واحدة تكون مراتي .. و طبعا مفيش عندي حاجة من دي .. و مش عارف اتصرف
- بسيطة .. خد معاك ياسمين ..
- اوبااااااااا .. بجد ما تجيبها الا ميري .. كانت تايهة عني فين دي .. و كمان هي مزة بجد
- طيب ما تنساش بس اهم حاجة ..
- ايه هي ؟؟
- انكم تصوروهم ..
- الصراحة احنا روحنا عندهم و الحكاية دي صعبة جدا
- لا صعبة ولا حاجة .. انت عارف نيهال اللي هتروح مع اخوك على انها مراته ؟؟
- ايوه ..
- هي كمان خايفة منهم .. بس متحمسة جدا للتجربة ..و عشان كده أنا اقترحت عليها إن الموضوع كله يكون عندها و بكده تكونوا انتم كلكم في مأمن .. و كمان لما ياسمين تطلع عند نيهال .. جوزها مش هيحس بحاجة كمان .. و بكده .. تبقى أموركم متظبطة .. بخلاف إن ميرفت هتكون معاكم يعني هتكون هي الحماية ليكم أكثر من أي حد تاني ..
- دا كده الموضوع كله اتظبط ..
- لأ لسه حاجة مهمة كمان
- خير ... ؟؟
- انتم تكونوا هناك قبل أي حد .. و تقدروا تعملوا الكاميرات في أماكن هما ما ياخدوش بالهم منها .. و بكده تصوروهم و من غير ما ياخدوا بالهم ..
- طيب أنا هتلكم مع محمد و أعرفه بكل حاجة .. و هبقى أقولك على كل حاجة ..
- تمام .. و خالتك فين .. ؟؟
- خالتي بعتت لنجوي و رضوي و جوزها عندنا .. عشان هنتغدي مع بعض ..
- تتغدوا ايه ؟؟ الساعة داخلة على 6
- ما هما بره و انا في أوضتي لوحدي
- طيب .. خد بالك و عاوزاك تكون انت عيني على كل حاجة عندك
- طيب بس انتي بجد وحشتيني قوي ..
- بطَّل يا ولاه .. .. يلا .. عاوز حاجة تاني ..؟؟
- لا تمام .. سلام دلوقتي
- باي ..
ثم قمت بالاتصال فورا بنيهال ..
- ألو .. ايوه يا نيهال ..
- ايوه يا ميرفت ..
- أنا ظبطت ليكي كل شيء ..
- ازاي ..
- الأول أحمد هتكون معاه ياسمين .. و كمان ميرفت هتكون معاكي .. غير انك هتكوني مع محمد ..
- بس ياسمين جوزها ممكن يرفض ..
- يرفض ايه ؟؟ هو انتي هتعرفيه ولا ايه ؟؟
- لا طبعا ..
- طيب هي هتطلع عشان تخدم على الناس اللي عندك
- طيب تمام
- فيه حاجة تاني ؟؟
- لا كده خلاص
- يلا سلام ..
- مع السلامة
ثم اتصلت مجددا بأحمد ..
- ايوه يا احمد ..
- ايوه يا ست الكل ..
- انا مش عاوزة نيهال تعرف بموضوع الكاميرات ..
- بسيطة .. دي حاجة سهلة ..
- طيب انا بس حبيت أقولك عشان تاخدوا بالكم
- تمام .. كده .. خدي كلمي محمد
- طيب هات ..
- ايوه يا محمد
- دلوقتي كل اللي انتي قولتيه لأحمد تمام جدا جدا .. و بكده يكونوا تحت ايدينا احسن من أي حاجة
- طيب ما تنساش بس تعمل الكاميرات عند نيهال بس من غير ما هي تعرف .. عشان الكل يكون تحت سيطرتكم ..
- تمام .. احنا هنقوم عشان نتغدي و بعدين هنمشي
- طيب خلاص .. مع السلامة ..
لأجد ثريا مازالت تشاهد فيديو شهد .. فأميل عليها .. و أحدثها ..
- ايه يا جميل .. عرفتي حل اللغز ؟؟
- لا طبعا اللغز مش واحد .. بقى اتنين
- ازاي ..
- اللغز الأول .. الباشا .. و الثاني .. الهانم
- هانم ؟؟
- ايوه .. و هي اللي طلبت يتعمل ليا فيديو ..
- دا الموضوع بقى كبير بجد .. طيب و انتي ما تعرفيش مين الهانم اللي في الشركة ..؟؟
- مش عارفة .. بس واضح انها من بره الشركة ..
- طيب و لو هي من بره الشركة .. هتعرفك منين ؟؟
- مش شرط يمكن تكون عن طريق واحد أو واحدة من الشركة
- هي ببساطة كده الشركة دي أرباحها كتيرة لدرجة انها تكون فيها المطامع دي ؟؟
- الشركة ليها أصول و أراضي فضاء للبناء و كمان عمارات بتديرها ايجار و غير اللي بيتباع تمليك .. غير اللي بتتعاقد عليه .. دا غير أكثر من قرية سياحية تابعة ليها بالساحل الشمالي .. و منتجع سياحي كامل في شرم الشيخ .. دا غير قرية بالغردقة من القرى المصنفة عالميا عشان بها شاطيء للعراة ...
- اووووووووووو .. شاطيء عراه .. إنتي شوقتيني بجد أشتغل بالشركة دي
- عشان عندها قرية بها شاطيء عراه ؟؟
- لا مش القصد .. بس الغموض فيها كثير قوي .. و ده يشجعني أكون معاكي بعد كده .. بس مش عارفة هيتوافق عليا ولا لأ ؟؟
- ليه يعني ؟؟
- عشان انا سني كبير ..
- ما تقلقيش .. طالما أنا موجودة هكون كل شيء تمام
- طيب فيديو شهد خلص ؟؟
- قرب يخلص .. لأني كنت بقدِّم كل شوية ..
- يعني مش شوفتيه صح ؟؟
- لا .. انا كنت بجرِّيه ؟؟ .. بس ايه الحوار اللي معاكي ده ؟؟
- دا حوار كبير ..
- انا لازم اعرفه بالتفصيل .. طالما هنكون مع بعض في كل حاجة من بعد كده
- بالتأكيد بس لما نرجع القاهرة .. و ساعتها هحكيلك كل شيء بالتفاصيل مش بالتفصيل
- تمام .. .. شكل الباص كمان داخل اسكندرية أهوه ..
- طيب أنا كنت عاوزة بسبوسة اسكندراني ..
- هههههههههههههههه .. شكلك مش سهلة ..
ثم يدخل الباص محطته بالاسكندرية و أنزل أنا و ثريا معا للجلوس بالكافيه .. ثم نذهب سويا لشراء بسبوسة اسكندراني .. ثم نعود للكافيه مرة أخرى .. حتي يحين موعد انطلاق الباص للقاهرة ..
ثم نعود للباص و قد إقتظ بالركاب .. فأخذت أنا وثريا مكاننا .. و لعدم جدوي حوارنا .. نمت أنا و هي طيلة الطريق .. إلي أن قام أحد الركاب بإيقاظنا .. فرتبنا حاجياتنا .. و نزلنا و استأذنت مني ثريا للذهاب لبيتها على أن نتواصل تليفونيا .. ثم توجهت أنا بتاكسي .. إلي بيتي ..



الحلقة الرابعة و العشرون ::: الأخيرة



دخلت شقتي .. و أنا مشتاقة لحضن السرير بفارغ الصبر من عناء سفر طويل .. فخلعت ملابسي .. إلا من الأندر و أتيت من دولابي بقميص نوم قصير .. ثم خلعت الاندر .. و دخلت للحمام لأخذ شاور .. و تركت الباب مفتوحا .. فلا يوجد أحد معي .. ثم فتحت المياه لتملأ البانيو .. ثم خرجت لأفتح الثلاجة .. فليس بها الا القليل من الطعام .. و ليس بها مياه .. فملأت زجاجة ووضعتها بالثلاجة .. و ذهبت للحمام .. فما زال البانيو يمتليء لربعه تقريبا .. فوضعت شاور بكمية بسيطة .. ثم نزلت في البانيو .. و رقدت فيه و انا استمتع بالمياه و هي تزداد رويدا رويدا .. و انا أتذكر ما كان هنا بالشقة قبل سفري و ما حدث بها من نيك من الكل .. و كيف كانت الحوارات الخفية التي كانت تدور في الخفاء عني .. لأستنبط من كل هذا .. ما هو إلا كبت و قد خرج عن طوره .. و لم يعد في الإمكان السيطرة عليه .. فبالفعل .. كان عندي كبت جنسي .. لم يتفجر الا عن طريق مجدي .. الذي أفاقني على أنوثتي التي كانت خافية عن زوجي نادر أقصد طليقي نادر .. فأتذكر محمد و أحمد و نيكهما لميرفت هنا .. ثم أتذكر ميرفت و نيكها لي هنا و في مطروح .. ثم أتذكر لما فعله بي احمد و محمد بمطروح و نيكهما لي .. لأجد نفسي غير نادمة على نيك أحمد و محمد لي .. فأُثار من تذكر زب محمد و هو في كسي .. و نيك أحمد المنفعل بي .. فأفرك كسي .. لأجد نفسي أرغب و بشدة في أن ينيكني أحد .. أي أحد .. لأتذكر مصيبتي أنني أصبحت مطلقة و أن النيك أصبح بعيدا عني .. و لكنه من الممكن أن يكون موجودا بالشركة التي تعمل بها ثريا .. و لكني فطنت إلي أنني هناك لمساعدة ثريا .. و بالطبع سوف أمر معها بممارسات جنسية .. و ربما أحظي أنا بواحدة أو كلها .. .. و أنا في غمرة تفكيري بكل هذا .. أجد جرس الباب .. فأنتبه لوجودي بالبانيو و أيضا و قد امتلأ البانيو تقريبا .. فأغلقت المياه .. و خرجت من البانيو توجهت للخارج و انا عارية أبحث عن أي شيء أرتديه .. فدخلت لغرفة نومي .. فأخذت الروب الاحمر الكبير .. و ارتديته على اللحم .. لأذهب و أنظر من العين السحرية بالباب .. لأجد علي البواب .. فقولت له ..
- مين ..؟؟
- أنا علي يا ست هانم ..
- أيوه يا علي .. عاوز حاجة ؟؟
- لا ابدا بس أنا كنت بتأكد إنك انتي اللي موجودة ولا حد تاني
- متشكرة يا علي ..
- لا ابدا يا ست .. بس فيه أمانة .. للبيه نادر ..
- طيب ينفع بكره ..
- معلش يمكن انا أنسى او أكون مشغول .. و كمان أنا ما صدقت حد منكم رجع
- طيب يا علي لحظة ..
فأمسك بشعري و قد ابتلت أطرافه .. فارتديت طرحة كنت أرتديتها قبل السفر لمطروح و لكن نجوي خلعتها عني .. فتذكرت أنني أصلا نزلت بدونها و كنت هناك و شعري مكشوف .. فقمت بفتح الباب ل علي البواب ..
- أهلا يا علي .. خير ..
- طيب يا ست هنزل بس أجيب الأمانة و ارجع لك
- هي مش معاك دلوقتي ؟؟
- لا أنا كنت بتأكد من حد منكم موجود ولا لأ ..
- طيب هتتأخر و لا نخليها لبكره ..؟؟
- ثواني و هرجع لك
- فتركت الباب مفتوحا .. و كنت وقتها الساعة تقارب ال 12 مساءاً و لا أحد يصعد او ينزل بسلم العمارة ..فجلست أنتظر علي .. ثم رنَّ موبايلي .. لأجد أن المتصل ماجدة ..
- الو .. أيوه يا ماجدة ..
- اهلا ميرفت ..
- ايه أخبارك بعد ما مشيت من عندك ؟؟
- ميرفت أنا عارفة إني غلطانة في حقك كتير بجد .. لكن أعذريني إني كنت عاوزة أخلف و كمان نادر صور لي الموضوع إننا ستر و غطا على بعض و كمان ماهر كان مستحيل هيطلقني لو عرف إني مش حامل و العيب منه هو .. و طبعا كان الموضوع بالنسبة له هيبقى كرامة مش أكتر .. إنما لما أنا فكرت في نادر .. كنت عاوزة أحل مشكلتي بأي شكل و حتي أنا نفسي مش كنت متأكدة إني ممكن أحمل من نادر .. لكن حصل و حملت منه .. و لما حبيت اعيد التجربة مرة تانية ..كنت حاسة بإحساس تاني غير أول مرة .. كنت حاسة إن حملي موجود عند نادر .. و إني وقت ما أحب أحمل أكون تحته ..عشان كده كنت زي اللي متاخدة و مش بفكر غير في حملي و بس
ثم سمعت خطوات علي علي السلم .. فقولت لماجدة ..
- طيب نتكلم كمان شوية ..
- لا يا ميرفت أنا عاوزة اتكلم دلوقتي
- طيب البواب جاي و عاوز مني حاجة .. هشوفه و اكلمك تاني
- طيب باي
ثم يستاذن علي و يدخل و معه كرتونة مغلفة و عليها .. بطاقة علي شكل ظرف جواب .. فأأذن له بالدخول .. فيضع الكرتونة و يقول لي ..
- دي جت للبيه نادر بعد انتم ما سافرتم بكام يوم ..
- يعني جت انهارده ؟؟
- لا امبارح ..
- ههههههههههههه طيب يا علي .. .. بقولك .. معلش أنا كنت عاوزة أي أكل من بره .. عشان مفيش أكل بالتلاجة و انا جعانة ..
- عنيا يا ست .. شوفي انتي عاوزة ايه و انا أروح اشتريه
- تعرف تجيب لي كباب و كفتة ..
- أعرف بس دي مشوارها بعيد و إنتي عارفة العمارة كده هتكون لوحدها ..
- طيب مش مهم أنا هتصل بأي دليفري ..
- طيب مش عاوزة حاجة تاني ..؟؟
- لا خلاص .. شكرا ..
لأقوم و أقفل الباب خلف علي .. ثم أبحث في نوتة التليفونات .. عن المطاعم .. فأتصل علي مطعم مشويات .. و اطلب طلب كباب و كفتة .. و قد راق لي أن الدليفري سوف يكون عندي بسرعة .. و لكني تذكرت البسبوسة التي اشتريتها في اسكندرية .. .. فبحثت عنها و لم أجدها .. لأفطن أنني نسيتها بالباص او مع ثريا .. الأمر سيان الآن .. انا جائعة .. و الحل مع الدليفري .. ثم دخلت مرة أخرى للحمام .. فخلعت الروب الأحمر .. و نزلت بالبانيو مرة أخرى .. و كنت مستمتعة جدا بالمياه و التي عملت لي إسترخاء تام .. جعلني .. أشتاق للجنس .. فافرك بكسي و انا أتذكر محمد و هو ينيكني .. ثم ميرفت و هي تنيكني امام محمد و احمد .. لأنزل عسل كسي .. أبيضا كاللبن في ماء البانيو .. لتثيرني رؤيتي لشهوتي و هي تعوم في المياه حولي .. ثم افرك بكسي مرة ثانية و كأنني لا أشبع ابدا .. فيزداد حنيني ليدخل كسي زوبر حقيقي .. فأقوم من البانيو و أبحث عن عبوة مزيل العرق ( فا ) و هي طويلة وفي حجم وطول الزوبر الي حد ما .. ثم أفرك بها كسي الغارق .. ثم أدخلها في كسي .. و أبدأ بنيك نفسي و انا أتذكر محمد و هو ينيك ياسمين أمامي .. ثم أتخيل نادر و هو ينيك نجوي .. ثم يقوم من عليها و ينيك في ماجدة .. و انا أهتاج أكثر و أكثر .. حتي وصلت لمرحلة صعبة جدا .. و شهوتي تنزل كثيرة .. و في غمرة تخيلاتي .. يرن موبايلي .. فلا أبالي به و أكمل إنزال شهوتي المتقدة .. ثم يرن موبايلي مرة ثانية وثالثة حتي يضيع مني تركيزي .. فأقوم متثاقلة من البانيو و أنا عارية .. و ممسكة بــ ( فا ).. ثم أفتح الموبايل الذي سكت .. لأجد أن المتصل كانت ماجدة .. فأتركه و أجلس على الأريكة .. و أفتح رجلي عن آخرها و افرك كسي بــ ( فا ) و انا أدخلها في كسي و انا أنظر لها و اتخيل احمد ينيكني .. حيث انها في حجم و طول زوبر أحمد .. فأنيك نفسي بها و أزيد من سرعة الدخول و الخروج كثيرا .. و قبل أن أنزل شهوتي الكبيرة .. يضرب جرس الباب .. فأرتبك نوعا ما .. فاقوم للباب .. ثم أقول ..
- مين ؟؟
- حضرتك طلبتي طلب كباب و كفتة
- ايوه .. معلش .. هفتحلك .. لحظة بس ..
فكنت مرتبكة جدا و انا عارية و شهوتي متقدة و كسي بداخله نار لم تنطفيء .. فأرتدي الروب الاحمر و أربط حزامه .. و أتوجه لأفتح الباب .. و أنا ممسكة بالروب من عند صدري .. لأتفاجأ بشاب نحيف جدا و يبدو عليه أنه بسن صغير .. فأتطلع اليه و أنا أحاول أن أكون متزنة من جرَّاء شهوتي و ما أحدثتُه في نفسي ..
- معلش انا كنت افتكرتك نسيت .. فكنت هنام الصراحة ..
- معلش .. أنا اللي اتأخرت عشان كان معايا أوردر قبل حضرتك و اتأخرت في الطريق ..
- لا ابدا مفيش مشكلة .. اومال البواب فين ؟؟
- أنا لما دخلت العمارة ولا شوفت بواب ولا أمن ولا أي حد ..
ثم أستلم منه الطلب .. و أسأله عن الحساب فيعطيني الفاتورة .. فأنصدم منها .. فقد كانت مرتفعة للغاية .. فسألته قائلة ..
- ليه الفاتورة غالية كده ..
- أنا معرفش الصراحة .. انا بستلم الطلبات و اسلمها و أحاسب و بس
- أنا فاهمة .. بس الصراحة كتير قوي فوق ما انا فاكرة
ثم يتقدم لي و يقول لي ..
- ممكن تتصلي برقم .. سوف يخفض لكي الفاتورة ..
- ليه يعني هي دي مش أسعار ثابتة .. و لا انتم عندكم فيه فصال ..؟؟
- أصل اللي ماسك الوردية أخو صاحب المحل .. و صاحب المحل بيحب يعمل واجب مع ناس كتيرة ..
- طيب اطلبه انت من رقمك .. عشان مفيش رصيد معايا .. بس انا اول مرة أشوف حاجة زي كده ..
- عشانك انتي بس ..
ثم يقوم بالاتصال .. و بعد رنات طويلة .. يرد عليه صاحب المحل .. فيطلب منه صاحب المحل أن يتحدث معي .. فآخذ الموبايل منه و أجلس على كرسي الأنتريه .. و أتحدث اليه ..
- الو .. ايوه حضرتك أنا طلبت طلب كباب و كفتة و الصراحة تفاجأت بالفاتورة عالية ..
- ايوه يا مدام معلش أصل فترة الليل دي بيكون فيه أسعار أعلي شوية .. لأن الطلبات بتكون مخصوصة أكتر .. و عموما أنا هرضيكي .. و شوفي اللي يريحك
- معلش أنا شايفة ان فيه مبلغ ..... زيادة قوي ..
- صعب جدا يا مدام .. انا كنت فاكر انك هتتكلمي في ..... ..
- خلاص أنا بعتذر و مش هقدر أستلم الطلب و هعطي للراجل بتاعك بقشيش .. مع السلامة
و اعطيت الموبايل للشاب .. الذي سمعني و أني سوف أعطيه بقشيشا رغم أني لن أستلم الطلب ..
فتحدَّث مع صاحب المحل .. و طلب مني أن أتحدث مع صاحب المحل و رفضت .. ثم وجدته يتحدث مع صاحب المحل و يحدق في شعري .. الذي لم انتبه الي أني لم أغطيه بطرحة .. ثم وجدت عينه ذهبت في طريقها نحو فتحة الروب عند صدري الذي كنت قد تركته اثناء حديثي مع صاحب المحل .. ثم تطرقت عينه الي فتحة الروب من اسفل .. ليري رجلي حتي فوق الركبة .. فأحاول أن أداري نفسي و اقوم ولكن يخذلني الحزام و قد وقفت علي طرفه .. لينحل رباط الروب .. فأتداركه بربطه مرة أخرى .. وأقوم لأتوجه الي غرفتي لأجلب البقشيش للشاب .. ثم عدت له .. ليبادرني قائلا ..
- يا مدام الطلب ده صعب يرجع لأن الوقت اتأخر و صعب حد يطلب نفس طلب حضرتك .. كمان أنا عشان أشيل عن حضرتك الحرج .. فأنا بعزم حضرتك على العشاء ..
- هههههههههههههه .. بتقول ايه ؟؟ تعزمني ؟؟ .. لا معلش أنا آسفة
- افهميني بس .. أولا كل واحد مننا له وجبة و بما ان الطلب ده صعب يرجع فيكون مصيره ليا .. و دي مش أول مرة تحصل معايا .. فأنا و حضرتك هنتعشي مع بعض .. لو مفيش فيها قلة زوق مني ..
- لا طبعا ده زوق منك .. بس أنا كنت خلاص قولت أنام ومش جعانة ..
- و أنا مش هسحب العزومة بتاعتي .. أنا صعيدي .. و الكلمة عندنا شرف
فأنظر اليه .. فأستأذن منه لأرتدي أي شيء تحت الروب الذي يخذلني من وقت لآخر .. و أنا بين نارين .. أن أتركه لأسمح للشاب بأن يغزو مفاتني .. و ما بين أن أتحشم لكي لا أعطيه ولو القليل من فرصة .. من الممكن أن يتجرَّأ عليَّا فيها .. فأدخل غرفتي و أحاول أن أختار ما سألبسه تحت الروب .. فكانت أمامي بيجامة .. ثم أندر و سنتيانة .. ثم قميص نوم بأقصر من الروب قليلا .. فاختارت قميص النوم .. ثم نظرت خلفي .. فوجدت ان باب الغرفة مفتوحا .. فاقتربت من الباب .. وواربته قليلا .. خوفا من أن أغلقه فأعطيه الفرصة أن يراني من ثقب الباب .. ثم ذهبت سريعا للدولاب .. و خلعت الروب .. و انتقيت القميص ..لأرتديه .. فتفاجأت بمن يحتضنني من الخلف .. لأشعر بزوبر يتحرك علي فلقتي طيزي .. لينقبض قلبي و أرتجف من هول الصدمة .. ثم أشعر به يضمني اليه فيدخل زوبره بين فلقتي طيزي و رأسه للأسفل .. فأحاول جاهدة أن أتحرك .. فأصاب بخيبة أمل .. حيث أنني من صدمتي .. لم تأتيني الشجاعة لأتحرك .. فتكون حركتي استجابة له .. كما أن صمتي و سكوتي أيضا استجابة له ..
فتعزَّمت و لففت بجسمي و أنا أصفعه على وجهه .. فتكون تلك الصفعة هي آخر رد فعل لي .. حيث أنه كان رد فعله أعنف و أشد .. فطوقني بذراعيه .. و أخذني ناحية السرير .. ليلقيني عليه و هو فوقي .. و يلتهم أثدائي .. و أنا أحاول أن أهرب منه .. و لكن يديه القوية جعلتني أفقد أي أمل لي في المقاومة .. كما أن زوبره يحتك في أفخاذي فيثيرني و يجعلني أستسلم له .. فأحاول ان أفلت يداي منه و لكنه أخذ يداي و جعلهما خلف ظهري .. لأكون له و قد اصبحت فريسة سهلة .. ليعتليني .. ثم يقول لي كلمة واحدة ..
- عاوزك تصوتي و اسمع صراخك
- باب الشقة مفتوح ..
- خايفة من الفضيحة ؟؟ مش تخافي .. عشان أنا قفلته قبل ما اجيلك ..
و بالطبع كان مقصده أني لن استطيع أن أصرخ و أفضح نفسي .. بالرغم من أنه هو المعتدي عليا .. و لكن من سيسمعني ...
فأكمل تفعيصه لبزازي التي كانت وجبة شهية له .. فجعل من حلماتي مضغته .. حتي أن هذا قد أثارني و أشعل في داخلي الشهوة مجددا .. ثم و جدته يعتليني ليقبلني من فمي قبلة رومانسية حميمية أضاعت ما تبقي لي من أي مقاومة .. لأذوب معه في قبلته .. ثم أشعر بزوبره و قد أفاق من نومه .. لأشعر به زوبر كبير جدا في الحجم .. و برغم شهوتي التي عادت سريعا .. الا أنني لم أستطع أن أتلمسه .. ثم قام و أمسك بزوبره لأراه امامي .. و هو بحجم لم أتخيل يوما أن يكون هناك زوبر في مثل حجمه من حيث الطول و الثخانة .. فطوله يقارب طول ساعدي تقريبا .. أما ثخانته .. فهو غليظ جدا .. لدرجة أنني إن امسكت به .. فلن تستطيع يد واحدة الإمساك به .. .. ثم اقترب مني و أفلت يداي من خلف ظهري لأفهم منه أنه يريدني ان أمصه .. .. فأحاول التمنع .. و لكنه كان قد فطن لذلك .. فأمسك بيداي ووضعهما على زوبره الضخم .. فأنظر لزوبره الضخم و انظر لجسده النحيف جدا .. فأجد أن جسده النحيف .. خلفه قوة آدمية هائلة .. و يختفي زوبره الضخم جدا خلف منظر جسده النحيف .. ثم أمسك بزوبره الأسمر الضخم و أفرك رأسه الغليظة التي في حجم ليمونة من الحجم الكبير .. و طوله يقارب ال 25 سم و عرضه يقارب عرض رسغي .. أي أنني أمام زوبر ضخم وحش .. إن دخل في مهبلي .. فهي نهايتي بكل تأكيد .. فتباطأت كثيرا و أنا أمسك زوبره و أدعكه بيداي .. حتي أمهد لنفسي و أهيء لنفسي تقبله .. و لكنه فاجأني بقوله ..
- عاوزك تمصيه .. عشان الوقت كده بيجري ..
فقربت زوبره و أقترب أنا بفمي منه و فتحت فمي عن آخره لأدخل رأسه التي دخلت فمي و لم أستطع إدخال باقي زوبره الضخم .. .. فبدأت أمص و الحس حشفة زوبره .. و طعم عرقه المالح اضفى إثارة لي .. جعلني أمصه باستمتاع .. فتدارك الشاب (( الذي لم أعرف اسمه حتي الآن )) مدي استجابتي له .. فترك زوبره لي كي أمصه أنا بمعرفتي .. فجعلت نفسي أمص في حشفته ثم أدخلت جزء بسيط من بعد راسه بداخل فمي الممتليء بحشفته التي بدأت تخنقني بغلظتها و كبر حجمها .. ثم أخرجتها لكي ألحس باقي الزوبر الذي وجدته و قد طال طوله عن السابق و اشتد جدا و ظهرت عروقا بجوانبه .. فكان طوله قد قارب طول ساعدي لأشهق بداخلي و هو يلمح في عيني مدي خوفي من زوبره الجبار .. فلم أكن أتخيل ولو حتي في الأحلام أن أرى زوبر بمثله ابدا .. ثم ألحس زوبره من الأسفل الي أن أصل لخصيتيه التي في مثل حجم حبة الكيوي .. فبدأت أمص خصيتيه .. واحدة واحدة و أشفطها .. فبادرني ..
- أنا شكلي كده وقعت على شرموطة بجد .. اللي يشوفك ما يقولش انك لبوة بجد .. يظهر كده ان الليلة دي حظها عالي معايا قوي .. من قبل ما أجيلك و كنت عند زبون خلاني أنيك مراته قدامه .. و دلوقتي معايا فرسة لبوة قشطة .. مصي يا لبوة مصي ..
فأستمع لكلامه ولا أرد عليه ابدا .. و لا أبالي بشيء غير إني أمص و ألحس زوبره و خصيتيه .. لأجده و قد بدأ يهتاج جدا .. فدفعني على ظهري .. و فتح رجلي عن آخرهم .. و مسك زوبره الضخم و بدأ يفرش به كسي الذي أسال و أفاض من عسله و شهوته الكثير .. فعلم أني مهتاجة جدا و مهياة الآن للنيك .. فبدأ يدفع زوبره الضخم في كسي الذي أمامه صغير جدا و أنا أمسك في مخدة و أعضها تحسبا لألم أشد و أكبر .. ثم يضغط زوبره شيئا فشيئا .. و هنا أشعر بأن زوبره بالفعل بدأ يفشخ كسي عن جد و بدأ مهبلي يفرز و ينزل من عسله و افرازاته .. و هو يدعك حشفته الغليظة في شفاتير كسي .. ثم يضغطها للداخل .. فبدأت تدخل حشفته شيئا فشيئا .. و هو لا يستسلم ابدا و مصمم على أن ينيكني بزوبره الضخم .. ثم شعرت بألم فظيع في كسي .. وكأن كسي اتشرم الي نصفين بالفعل .. ثم يخرجه و يفرشه مرة ثالثة و يضغطه بقوة ويدخل حشفته بداخل كسي .. فصدرت مني آهة عالية .. كاد ان يضيع فيها صوتي .. و هو يدخل زوبره و أنا أقول له ..
- كفاية انت هتدخل دا كله فين ..
- بس يا شرموطة يا متناكة .. أنا هفشخك نيك انهارده
- ااااااااااه .. اححححححححح .. اووووووف ف ف ف ف .. كفاية انا همووووووووت كداااا
فلا يرد عليا .. و هو يدخله و يخرجه و أنا أشعر ان كسي لم أعد أشعر به من جرَّاء فشخه لي .. ثم يخرجه و ينزل من السرير و يأتي بمناديل ليمسح زوبره الملطخ بالدم .. فيمسح كسي .. و هو يقول لي ..
- انتي كده اتفتحتي خلاص .. مبروك يا عروسة ..
ثم يدخل ثلاثة أصابع و يخرجهم و ينيكني بهم و انا لا أشعر بهم .. ثم يقلبني على بطني و يرفع طيزي اليه .. و هو يفتح فلقتي طيزي بيديه القويتين .. ثم يضربني على فلقتي طيزي بقوة .. ثم يبدأ في دخول زوبره لأشعر به و كأنني اشتاقت اليه .. ثم يضغطه لمنتصفه و عندها أشعر بأن زوبره قد وصل لرحمي و سوف يفتقه أيضا .. ثم يخرجه و يدخله بكل هدوء و لكن في الدخول يدخل أكثر من أي مرة قبلها .. لأشعر بأن زوبره سوف يقطع رحمي .. ثم يزيد من سرعته و أنا جسمي يرتج بشدة و هو يضربني علي طيزي بقوة و يشتمني بألفاظ قذرة .. فيقول لي
- أنيكك يا لبوة يا متناكة .. أنا هفشخك نصين يا مومس يا منيوكة يا شرموطة
- أنا مش قادراااااااااااااه .. ارحمني .. كسي اتهري ..
- كسك أنا هقطعه يا شرموطة
- حرام عليك انا ما أذيتك في حاجة .. أوووووووف اوووووووف
و هو مستمر في نيكي بكل قوة و عنف .. و أنا أبكي بدموع من شدة الألم .. و أنا لا أستطيع أن أصمد أمامه من قوته و عنفوانه الغير ظاهرين تماما من شكله .. ثم أشعر فجأة برعشة قوية .. أنزل على أثرها شهوتي و كأنني لم أتناك من قبل .. لأنزل شهوتي و أنا أتلوي تحت منه .. ثم لا أشعر فجأة بأي ألم في كسي .. من أثر نزول شهوتي و التي سهلت دخول و خروج زوبره في كسي .. .. فأجد متعة نيك حقيقية فأستجيب له وتبدأ كلماتي تعبر عن ذلك بالفعل .. فأرد عليه و أنا أتاوه بشكل عهري ولا أقذر شرموطة متناكة ..
- نيكيني يا خول .. انا عاوزة اتنااااااااا ك
- هنيكك يا متناكة
- نيكني يا عرص .. انا عاوزة أتفشخ أكتر ..
- دلوقتي عاوزة تتفشخي نيك يا كسمك ؟؟
- يلا .. نيكني يا منيوك
ثم يجعلني بنفس الوضع الدوجي .. و لكن يقلبني علي ظهري و رجلي تصل الي أكتافي و هو ينيكني بوضع صعب .. فأري أمامي زوبره بالكامل و هو يدخل في كسي .. لأُثار أكثر من منظر دخول زوبره في كسي و منظر خصيتيه و هي تضرب زنبوري .. فيهيج أكثر و أكثر و هو متحكم في جسمي بشكل يصعب عليا ان أعدل من وضعي .. ثم يقوم عني .. و ينزل الي الأرض و ينزلني من على السرير .. و يجعلني أقف قبالة طرف السرير و أنزل بصدري الي أسفل و يدي و رأسي فقط على السرير .. بينما بزازي مدلدلة بجانب طرف السرير .. و رجلي مفتوحة و هو ممسك بفلقتي طيزي .. و هو يبعبصني و كأنه يذبحها .. ثم يضربني على طيزي ضربات متتالية .. تهتز طيزي رجراجة على أثرها .. ثم يبدأ في دخول زوبره ثانية .. في كسي المتعطش لزوبره .. فيدخل زوبره في كسي .. و انا أشعر بخدر جميل جدا .. فأرفع طيزي له معبرة عن سعادتي بنيكه لي .. فيخرجه مني لمنتصفه ثم يدخله مرة واحدة لآخره فتصدر مني آهة عالية .. ثم على نفس الوتيرة يخرجه برفق و هدوء .. ثم يرزعه في كسي .. لأصوت بآهة عالية أعلي من سابقتها .. ثم يبدأ في الدخول و الخروج و بسرعة تتزايد رويدا رويدا .. حتي لا أشعر برجلي .. فأنزل بركبتي على الأرض .. فيرفعني مرة أخري و لكن علي السرير و هو على الأرض و ينيكني بكل قوة و عنف و هو يفعص في بزازي و يضربني على طيزي .. و انا أستمتع بنيك حقيقي .. و يستمر في نيكي حتي أشعر بقرب نزول لبنه .. عندما إرتعش رعشة خفيفة .. فلم أقدر أن أهرب منه حتي يقذف بخرج كسي .. ولكنه يقذف لبنه ساخنا بداخل رحمي و كسي وأنا أتلوي كالأفعي من جرَّاء سخونة لبنه داخلي .. ثم يخرج زوبره من كسي كثعبان جمح و جمح في أحشائي ثم خرج .. فاشهق من جرَّاء خروج زوبره من كسي .. ثم يهمد جسدي و أنا كالذبيحة .. لا أقدر على الحراك أبدا .. و هو يمسح زوبره بأندر لي كان على الأرض .. ثم ينام على ظهره على السرير بجانبي .. لأشعر و لأول مرة بمعني النيك الحقيقي .. و كأنني لم أتزوج و أتناك من كل من ناكوني الا ذلك الشاب النائم بجواري .. .. ثم أجده يقوم و هو ينظر لي .. مبتسما ..
- عاوز أشوفك تاني ..
و أنا لا أرد عليه من قوة نيكه لي و أنا غير قادرة أبدا على أي شيء .. فقط أنظر و أنا منكسرة .. لإغتصابه لي .. و لكني أتذكر .... أنني الآن اتناكت منه وأصبح رجلا عليّ .. أسامحه أو لا أسامحه .. لقد حدث الذي حدث و انتهي .. ولا رجوع لما كنت عليه .. لقد كنت قبل أن يأتي آتي بشهوتي بيدي و أتمني زوبر يقتحمني و ها هو جاء و اقتحمني و اغتصبني و ناكني .. إذا لم يعد ما أبكي عليه بعد الآن .. لأقوم و أتحدث أمامه و كأن لم يكن شيء .. حتي لا يأخذها فرصة للسطوة عليّ .. فأقوم من نومتي و هو كان يتأملني بعد أن تمكن مني و اغتصبني و أفرغ منيه بداخلي .. فأجلس متكئة على مسند و معي خدادية وضعتها علي حجري لكي أداري كسي الذي بَغي فيه كما يحلو له .. ثم أسأله ..
- انت اسمك ايه ؟؟
- رشاد .. و انتي ؟؟
- ميرفت .. انت سنك كام ؟؟
- 21 .. ليه ؟؟
- لا ابدا بسأل بس .. انما ايه حكاية الزبون اللي انت نمت مع مراته قدامه دي .. مش مصدقاها ..
- طيب أدخل بس الحمام أتشطف و ارجع نتكلم
فقمت معه و دخلنا الحمام و كنت أتشطف لنفسي و هو يشطف نفسه .. ثم نظرت لزوبره الذي هدأ و ارتخي .. لأجده فعلا كبير حتي و هو نائم مرتخي .. فلقد شعرت به و هو على فلقتي طيزي عندما دخل عليا الغرفة .. أي أنه كان بطول فلقتي طيزي .. و هو فعلا طويل و هو مرتخي .. فنظرت على كسي .. لأجده و قد انفتق .. جزء منه .. فقولت له ..
- كده كسي انفتق ..؟؟
- إن كان عليا عاوزك كمان .. بس انتي حاولي مش تقربي عليه حوالي 3 ايام و هيكون تمام و هتقدري تبلعي أي زب .. لأن كسك من النوع اللي بيرجع زي الاول ..
ثم خرجنا من الحمام .. لنجلس في الصالة .. فدخلت غرفتي لأرتدي قميص نومي .. و هو كان يرتدي ملابسه .. ثم سألته ..
- احكي لي عن الزبون اللي انت نمت مع مراته
- أنا أخدت طلبك و طلبه و روحت له الأول عشان كان مصدعني .. و لما فتح لي .. قابلني و رحب بيا .. و قال لي ..
- تشرب ايه ؟؟
- لا ابدا متشكر حضرتك
- انا عارف اني عملت ليك صداع
- لا ابدا عادي انا تحت أمر حضرتك
- طيب تعالي اتفضل اقعد
- معلش بس الحساب عشان بس في ايدي طلب تاني لازم اسلمه
- طيب انا مش هاخد من وقتك كتير .. معلش بس اشرب حاجة بس عشان المشوار ..
- طيب اتفضل حضرتك فاتورة الحساب ..
- تمام لحظة واحدة بس هجيب فلوس من جوا
و سابني و دخل جوا .. و شوية و خرج و قال لي ..
- معلش هنزل اسحب من الفيزا و ارجع لك .. البيت بيتك ..
و نزل و سابني و قفل الباب .. و شوية و سمعت صوت واحدة بتنده عليه .. ففضلت ساكت و بعدين سألت تاني و تالت و أنا مش عارف أقول ايه .. و لقتها خرجت وشكلها يقول ان عندها حوالي 25 سنة و كانت بالأندر بس .. و ما أخدتش بالها مني .. و راحت على الحمام .. و طبعا سابت الباب مفتوح .. بعدها أنا اخدني الفضول و حبيت اتفرج عليها .. فقمت و اتسحبت .. و شوفتها و هي عريانة ملط .. و أنا ساعتها ما بقتش عارف أتلم على بعضي .. قمت وضعت مفاتيحي بكالون باب الشقة لعلَّي أمنع دخول زوجها من باب الشقة .. ثم خلعت ملابسي كاملة .. و أصبحت عريان ملط .. و توجهت اليها بالحمام .. فكانت خارجة منه .. فبادرتها بان مسكتها و خنقتها من الخلف و حكمت سيطرتي على يدها و كممت فمها بيدي .. و كان زبي واقفا على أشده و هو يدخل بين أفخادها و يحتك مباشرة بكسها الذي كان مبتلا من الماء بالحمام .. و لكنه ابتل بسوائلها من فعل احتكاك زبي لكسها .. فقولت لها ..
- بالراحة كده و من غير شوشرة ولا فضايح .. هتعملي كل اللي أنا عاوزه من سكات و الا أنا ممكن أقضي عليكي .. (( طبعا كلام هبل للتهديد مش أكتر ))
فوجدتها أومأت برأسها دليل على أنها موافقة على أن تستجيب لي بدون اي انفعال أو صوت .. فرفعت يدي المكممة فمها .. ثم اخذتها و دخلت لحجرة نومها .. و أجلستها على السرير و أعطيتها زبي لتمصه .. ففعلت مثلما فعلتي و أكثر .. فكانت مشمئزة مني جدا و كانت في حالة قرف عام مني .. و لكني نظرت لها نظرة غاضبة .. فبدأت تشمه أولا .. ثم بدأت تلحسه من أعلى لأسفل .. ثم من أسفل لأعلي .. ثم مسكت شعرها .. لتدخل زبي في فمها .. فأدخلت رأسه و بدأت تمص فيه و أنا أستمتع بجمالها و بياض جسمها و شعرها الأصفر الذي أشده بين يدي .. ثم وجدتها ولا المحترفة بعد خروج أول سائل من زبي ( المذيّ ) لأجدها تدخل زبي في فمها حتي منتصفه .. .. ثم بدأت أنا في نيكها من فمها و علي وتيرة بطيئة ثم بدأت أزيد شيئا فشيئا .. الي أن حَمِيَ زبي و سخنت جدا و هيجت جدا عليها .. لأدفعها على السرير .. ثم افتح رجليها و أباعد بينهما .. ثم أنظر و أتأمل كسها الذي كان كبيرا و كانت غير مختونة و شفايفه كبيرة للخارج و زنبورها بارز و كبير .. فوجدت كس كنت أحلم بنيكه .. و قد جاء لي على طبق شهي .. ففرشت كسها الغارق بعسله .. فوجدتها تغمض عينيها و تعض على أناملها خوفا من زبي .. فضغطت بزبي على كسها .. فدخل في كهف من الجحيم .. ثم أخرجت الرأس مرة أخري .. ثم دخلته مرة ثانية .. و أنا أرفع نفسي عليها .. حتي دخل لمنتصفه تقريبا .. ثم بدأت أنيكها و أنا أستمتع بكسها اللذيذ .. حتي تفاجأت بنظرتها المرعوبة .. فنظرت لها .. فإذا بها تنظر لمن خلفي .. فبلعت ريقي .. و نظرت خلفي لأجد زوجها من خلفي و هو يبتسم لي و يقول ..
- كمل .. كمل .. إنت كنت فين من زمان ؟؟
- أنا .. أنا ..
- كمل و أنا قاعد جنبكم ومش تقلق من حاجة ..
و لقيته بدأ يقلع هدومه .. و بقى عريان ملط .. و هي علي وجهها علامات الدهشة و حتي لم تعلق على ما يحدث .. و ساعتها عرفت إنه مرحب إني أنيك مراته .. فحسيت بشهوة و إثارة عالية جدا .. ثم بدأت أدخل زبي الذي ارتخي من هول الصدمة .. فبدأت لا أفكر بزوجها و كأنه غير موجود .. لأعتليها مجددا .. و يبدا زبي في اليقظة مرة أخري .. لأدخله بكامله في كسها الغارق من عسلها .. و أنا بنيكها بكل متعة .. و أضربها على بزازها الطرية الشامخة بحلماتها البنية .. .. ثم أبدأ في زيادة سرعة النيك .. ثم اصل لرزع زبي في كسها الذي تورم من قوة النيك .. و في أثناء ذلك أتفاجأ بزوجها و يده تحوط زبي و هو يدخل في كسها .. لأزداد إثارة على إثارة .. ثم أقوم و أنيمها علي بطنها .. و رجلها على الارض .. ثم أرفعها من طيزها و أفتحها و أدخل زبي بسرعة في كسها و زوجها واقف بجانبي يشاهد زبي و هو يقتحم كس زوجته .. و مع دخول زبي و خروجه بسرعة عالية جدا .. يخرج زبي .. و في دخوله لكسها .. يدخل عنوة في طيزها .. فتصدر منها آهة عالية جدا .. و أنا بدوري .. مسكتها من طيزها بشدة .. و لم أعطها فرصة لكي لا يخرج زبي من طيزها التي كانت مرتخية وقت نيكي لكسها .. فتتلوي أمامي و زوجها بجانبي يمسك بزبه الصغير بالحجم بالنسبة لزبي طبعا .. و أجده و قد أنزل منيه على طيز زوجته .. .. ثم أبدأ في حركة زبي بالخروج بنسبة بسيطة ثم الدخول مرة أخري .. فقد كان زبي بأكثر من نصفه بداخل طيزها .. ثم بدأت أدخله و أخرجه بوتيرة أسرع .. حتي بدى تماما أني أستمتع بنيكها في طيزها و هي بالتالي لم تبدي أي ممانعة ولا حتي زوجها .. بل وجدت أنها مشتهية كثيرا للنيك من طيزها الذي قد أخذ و اعتاد على حجم زبي الكبير .. لأسرع في نيك طيزها الجميل .. حتي قاربت على الإنزال بسرعة عن أي مرة قبل ذلك .. فأنا بعادتي أطيل عن ذلك .. و لكن لضيق طيزها و سخونته من الداخل .. فما كان مني الا أن قذفت بلبني داخل طيزها و زوجها يجلس بجانبها على السرير و هو يستمني علي منظرها و هي تتناك مني .. ثم أخرج زبي الغارق من شهوتي .. ثم أقف و أنا أتأملهما و هو يقبلها من فمها و يقول لها ..
- كنتي عاوزة شيء جديد في الجنس بينا و بين بعض و دلوقتي أنا حاسس إنك مبسوطة كتير
- إنت واحد عرص خول متناك .. شايفني و أنا بتناك من واحد أصغر منك و انت بترحب به و بتمسك زبه و هو بيدخل في كسي .. انت بالذات آخر واحد يبص عليا و يلمس لحمي
- اهدي بس يا حبيبتي .. ولا بس تتناكي من ورايا وقدامي لأ ؟؟
- من وراك أنا بعتبرك راجل و بخونك .. إنما قدامك يبقى انت عرص و خول قدامي .. و تنزل من نظري كواحدة ست
فتدخلت بينهما ..
- شوفي بقى يا مدام و لا اسمك ايه حتي .. بس يعجبني جدا اني أقولك يا شرموطة .. .. انتي تتناكي من ورا جوزك أو قدامه .. ده شيء و انك تحترمي وجودي شيء تاني .. و بعدين أصلا جوزك مش فارق معايا طالما هو أباح ليا جسمك .. و بعدين انتي نفسك سيبتي لي نفسك بإرادتك .. هتقولي اني كنت بهددك .. كنتي تقدري تصوتي لو مش عاوزة تتناكي .. لكن انتي خرجتي عريانة ملط و انتي عارفة إن فيه راجل غريب في الشقة .. و حتي جوزك كمان أنا حاسس إنه عمل فيلم الفيزا دي عشان يسيبني أنيكك يا لبوة .. أنا اللي عاوزه دلوقتي و الا هخرج و افضحكم بجد .. (( ومسكت موبايلي – في اشارة الي اني صورت أو سجلت – و طبعا كل ده هبل في هبل )) حساب الطلب و حسابي .. عشان أنا مش بنيك ببلاش يا كسمك انتي و هو ..
فقام زوجها و احضر لي حساب الفاتورة .. و أزاد فوقهم ليرضيني .. فأخذت ما بداخل محفظته كله و هو لم يقدر على النطق .. و هي وجدت نفسها أمام شاب لا يبكي على شيء .. فابتسمت لي و قالت ..
- بس جااااااااااااااااااااااامد بجد .. حتي طيزي ما عتقتهاش .. دا قعد يحاول ينيكني منها 3 سنين و لا عارف ..
فقرصتها في حلمتها فتأوهت بلبونة .. فضربتها بالقلم على جهها .. فقامت .. و قبلتني من فمي أمام زوجها وهي تمسك بزبي تحاول أن تأخذ فرصة أخرى للنيك .. فأنهيت قبلتها .. ثم خرجت لأرتدي ملابسي .. فلم أعد بوسعي أنيكها مرة أخرى .. و الا تقول لي هات حساب النيكة .. هههههههههه و خرجت بعد ما ارتديت ملابسي .. و تركتهم وهما عرايا ..
فتبسمت له و قولت له ..
- انت علي كده فاكر نفسك كازانوفا زمانك .. ههههههههههههه .. اللي حصل بيني و بينك من شوية بعد ما تخرج من هنا .. تنسى إنه ممكن يتكرر ولو بنسبة واحد في المليون ..
- بالراحة عليا انتي فاكراني اني بتهدد .. أو بهددك حتي .. أنا الموضوع عدي و انتهي و عارف من قبلك إنه مش هيتكرر .. لأنه مش هيكون أحلى ولا أجمل من اللي حصل من شوية .. لأن الاحساس وقتها مش هيتكرر تاني .. و أنا أعشق إحساس المفاجأة .. بيكون طبيعي و مفيش فيه أدني تمثيل .. أنا اللي بشكرك على الوقت الممتع اللي قضيته مع أجمل ست بجد ..
ثم قام و مسك كيس الطلب .. و وضعه بجانبي .. وقال لي ..
- الف هنا عليكي .. و حسابه وصل بأحلي من العسل .. عارف إنها مش قيمتك و لا قيمة أحلى وقت معاكي .. لكن مش هقدر اعطيكي فلوس لأنك أكبر من كده .. أنا و انتي استمتعنا ببعض و حسيت معاكي بإني مع ست حقيقية .. انتي متعة جنسية للي يقدرها ..
ثم دنا مني .. و طبع قبلة رقيقة على شفاهي .. و قال لي ..
- انتي قولتي بعد ما أخرج مش ألمسك .. لكن أنا لسه ما خرجت .. و كمان كان نفسي ألحس كسك .. لكن باين عليكي مش بتحبي كده .. مع إنك لو جربتي مرة معايا مش هتندمي
- ههههههههههههههههه ... و انت فاكرني هسيبك كده تلحسه بمزاجك
ليدفعني على الأريكة و يمسك برجلي و يرفعهما لأعلي .. فيعريني و يشاهد كسي متورما .. فينقض عليه و يلتهمه .. و أنا لا أعرف أن أتحرك بمسكه رجلي بقوة .. ثم يدخل لسانه في كسي مرة و مرة .. و أنا أهتاج مرة أخرى .. ثم يمتص زنبوري .. و يعضعضه برفق .. فأنفعل جدا و أتحرك بطريقة جنونية .. فيترك زنبوري .. و يبدأ بمص شفاتير كسي .. و بعد ذلك يترك رجلي و يتكئ على أفخاذي المفتوحة له .. و هو يدخل ابعين في كسي و يلحس و يمصمص شفاتير كسي المتورمة جدا من نيكه لي ..لأستسلم له مرة أخري و كأنني لن أستطيع أن أكبح جماح شهوتي أبدا .. فغول الجنس بداخلي أقوي مني .. .. ثم يتركني و يقف أمامي و يبدأ بفك حزام بنطلونه و أنا أفرك كسي أمامه كلبوة منيوكة تطلب النيك منه .. ثم ينزل بنطلونه و من ثَمَّ ينزل البوكسر .. لأري زوبره مجددا و لحظتها أفرك كسي مجددا بكثرة .. فيقترب رشاد مني .. و هو يمسك بزوبره الغضنفر .. ويقربه من كسي .. فيفرشه قليلا .. فامسك فيه لأقربه مني .. و لكنه هو المتحكم .. فيبدأ في إدخال زوبره في كسي .. و أنا أتعطش لكامل زوبره بداخلي .. ثم شيئا فشيئا .. يدخل زوبره الجميل في كسي .. حتي يصل لآخره .. ثم يبدأ في تعذيبي .. بأن يخرجه برفق .. ثم يرزعه جامد جدا .. و هو يفرك في زنبوري لأهتاج منه أكثر و أكثر .. ثم يكررها مرات و مرات .. ثم يبدأ في إخراجه و إدخاله في كسي بسرعة شديدة و عنيفة .. و هو يمسك ببزازي .. ثم يخلعني القميص لأصبح عارية و هو ينيكني بكل متعة وأنا معه أتمتع بنيك زوبره لكسي .. ثم يأخذني و ينيمني على الأرض و هو ينيكني .. فأكون معه كيفما يشاء .. ثم يرفعني على الأريكة مرة أخرى .. ثم أطوقه بذراعيا .. فيحملني و هو يدك موطن عفتي سابقا دكا .. و أنا اعلم أنه يحملني بزوبره الوحش .. ثم يمشي بي .. ليكون بجانب السفرة .. فيجلسني على زجاجها البارد .. و هو يدخل و يخرج زبه من كسي .. و أنا لا أتركه أبدا .. و متمتعة جدا من نيكه لي .. ثم يقبلني قبلة حميمية .. تأتي على أثرها شهوتي ويرتعش هو ارتعاشته فتأتي شهوته سريعا من بعدي .. لأجد أن كسي قد غرق من شهوتي البضاء و لبنه الغزير جدا .. لتخرج سوائلنا من كسي .. لتسيل على افخاذه .. ثم يخرج زوبره من كسي .. و أنا لا أتحمل فراق زوبره عن كسي .. فأجده و قد أصبح أضخم من الاول و لونه أحمر من جرَّاء حميته العالية .. و سخونته من كسي ..ثم أنزل أنا رجلي و هو يعانقني .. لأشعر بنزل سوائلنا مجددا و لكن على أفخاذي أنا .. فأطوقه بذراعي .. فيقبلني من فمي .. ثم نهدأ .. و يمشي بي للأريكة .. فآخذ قميصي و أضعه على كسي الغارق .. ثم أجده يرتدي ملابسه مجددا .. ويطبع قبلة رقيقة على شفاهي .. ثم يتركني .. و يفتح باب الشقة و يخرج و يغلقه من خلفه .. ليتركني وحدي لأسرح بفكري الي حالي و ما وصلت اليه من سيدة كانت بالعفة .. ثم انقلبت حياتها رأسا علي عقب لمجرد **** بها رجلان متبجحان لم يخشيا أي أحد من حولهما .. فقط متعتهما في نهش لحمي و عرضي .. حتي وصلوا له و تمتعوا بكل ملليمتر فيه .. و الآن وقد وصلت لينيكني .. بل و يغتصبني شاب في عمر أبنائي .. .. أبنائي .. حتي أبنائي لم أسلم منهم و ناكوني .. لقد وصلت لأكون فريسة ل رجل أو شاب ليفرغ شهوته بداخلي .. نعم .. لقد وصلت لنقطة لا تريدها اي امرأة ولكن تبغيها من داخلها .. إن كل ما مررت به من علاقات جنسية تمت معي أو مع من حولي .. ما هي إلا رغبات مكبوتة .. مكبوتة من فعل الظروف المارة بنا .. من فعل قسوة الحياة .. من فعل عدم احتواء الزوج لزوجته و أبناءه .. من فعل نزوح الاخلاق بعيدا عنا .. و كأنها تعاقبنا علي أننا اهملناها و لم نتمسك بها .. نعم إنها رغبات مكبوتة بداخل كل واحد وواحدة فينا .. لذلك .. إذا أردنا ان لا نندم علي خروج رغبات كُبِتَت بداخلنا .. فعلينا أن نخرجها في وقتها الصح مع الشخص الصح و المكان الصح ..

(( تمت ))

الي هنا انتهت السلسلة الاولى من قصة رغبات مكبوتة . و لنا عودة مع السلسلة الثانية على نفس المستوي إن لم يكن أعلى من الاول ..
تحياتي لجميع القراء و أسعد جدا بأي نقد .. و سوف أجيب عن اي تساؤلات خاصة بالقصة ومحتواها الادبي منها و الجنسي معا


التالية◀
 

المستخدمون الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل