أنا البنت الكبرى لأسرة عدد بناتها كبير، أخى محمد هو أكبر الأبناء ، حاصل على بكالريوس تجارة محاسبة ويملك تاكسى يعمل عليه بنفسه ، محمد جسمه كبير وضخم جدا وقوى، وأنا سمينة قليلا و لى أكبر وأجمل الأرداف على الأطلاق لدرجة أن إخوتى يسموننى نادية طيظ، بعدى تأتى أختى ونسميها هدى بزاز لأن بزازها رائعة وكبيرة وقوية ومثيرة ، ثم نورة ذات الوجه الجميل الرائع وجسد المانيكان ، ثم سهى الشرسة جنسيا التى لاتتوقف عن الكلام عن شوقها العنيف لممارسة الجنس وهى جميلة متناسقة لها أردافى وبزاز هدى ولكنها تعشق النقود وأخذ أشياء الآخرين والتفتيش فى حاجاتهم، ثم ميرفت الجميلة النموذجية المؤدبة المتزوجة من جمال العاجز جنسيا. أمنا سيدة طيبة وأبونا مهندس فى مصنع حكومى خطير ولكن مرتبه لايكفى لتنفس الهواء المجانى ، ونعيش فى شقة ضيقة جدا بالدور الأول فى أحد بلوكات المساكن الشعبية بحى الشرابية بالقاهرة ، حيث ينفرد أبى وأمى بحجرة ، وجتمع كل البنات على سريرين فى حجرة ، وأشترك أنا ومحمد أخى فى حجرة وحدنا، فى الأحياء الشعبية يكثر الحديث عن الجنس حيث هو محور حياة الناس كلهم ، ولكن أفراد الأسرة الواحدة لايتحدثون عنه مطلقا حيث الشرف والعفة هى رأس مال الأسرة الفقيرة فى مصر اسما
عندما كنت فى التاسعة من عمرى ، فى الصف الثالث الأبتدائى ، أدركت أن هناك العديدون ممن يهتمون بأردافى وبشكلها وبحجمها ويحاولون التقرب منها وملامسة جلدها الناعم الطرى عاريا مهما كلفهم ذلك من محاولات واستلطاف ورقة ومحايلة ، فكنت أستجيب لمن أعرفه وأطمئن إليه فقط و
، ?لم أكن أعرف معنى الجنس ولا أى شىء عنه ، ولكننى كنت ألبى دعوة أخى محمد بكل سرور لأن أجلس على فخذيه وهو يشاهد التليفزيون ليلا ويندمج مع الأفلام العاطفية وأفلام البورنو التى يراها فى تليفزيونات أوروبا، فى حجرته المظلمة المغلقة النوافذ والأبواب وهو يجلس شبه عارى تماما، ولا تمضى لحظات من ضمه وتقبيله لى وهو يدعك شىء صلب ممتد غليظ بين أردافى الطرية الكبيرة الجميلة التى تغار منها كل البنات والستات فى الجيران وحتى من أخواتى ، كنت أعرف أن محمد أخى يحب أردافى جدا وكنت أعرف أنه يمارس معى شيئا عيبا محرما لأنه فى كل مرة ينصحنى بألا أفشى السر لأحد وأن أكتم تماما ماحدث منه، ويهددنى بالضرب، ويعدنى بأنه سيحبنى أكثر ويميزنى بالهدايا وبمصاحبته فى الفسح ومرافقته هو وصديقته بنت الجيران فى الحدائق ، وبأن يجعلنى اشاهدهما معا فى خلوتهم بعد كل غروب فوق سطح بيتنا ولأقف لهما حارسا ومنذرا وهما يتعانقان ويتأوهان، ويظل محمد يضمنى ويضغط ثدياى ويعتصرهما وهو يقبلنى فى رقبتى وخدودى باشتهاء شديد وعرقه يتصبب، فكنت أسأله إن كان يحبنى أنا أكثر أم يحب نعمة بنت الجيران أكثر فيقسم لى أنه يحبنى أنا أكثر من نعمة وكان هذا يسعدنى كثيرا ، وأشعر بيديه تتحسسان أردافى وتعتصرهما تباعد بينهما وهو ينزل لى لباسى لأسفل فخذاى فيدق قلبى مسرعا لأننى أعرف أنه سيغرس قضيبه الكبير الغليظ جدا فى فتحة طيظى وسيظل سيحاول ويحاول ويدلكه بى بقوة حتى يرتعش وينهج ويلهث ويتدفق منه السائل الساخن الغليظ اللزج فى فتحة طيظى ، كنت أتلذذ ولو أننى أعرف أنها دائما النهاية ألتى يدفعنى بعدها محمد بعيدا عنه وهو يسبنى ويشتمنى ويقول لى غورى بسرعة من قدامى أغسلى نفسك كويس فى الحمام وتعالى نامى فى سريرك ، فأنفذ أوامره ولكننى بالتكرار عرفت أنها لم تكن أبدا النهاية فى أى ليلة، فبمجرد عودتى لسريرى الموجود فى نفس حجرة محمد أخى يغلق محمد التليفزيون ويظلم الحجرة ، ويتسلل الى جوارى يضمنى الى صدره وهو يتحسس أفخاذى وأردافى مرة أخرى فأستمتع بذلك كثيرا وأغلق عينى وأستدير نحوه أضمه لصدرى وأحيط عنقه بيداى لتلتقى شفاهنا فى قبلات محمومة يمزق فيها فمى بفمه القوى وهو يباعد لباسى لأسفل عن أردافى حتى يخلعه تماما، فأستلقى له على بطنى وأستسلم لشفتيه تلحسان أردافى وفتحة طيظى باستمتاع شديد ، فأهمس له (محمد اعمل لى ببتاعك أحسن) ، فيعتلينى محمد وقضيبه لايزال مبللا لزجا باللبن الذى قذفه من قبل ، فيدعكه قليلا فى فتحة طيظى ثم يضغطه ببطء شديد ، أشعر ببعض الألم فى البداية وفتحة طيظى تتسع وتتمد لتستوعب رأس قضيبه الكبير ، ولكننى أغمض عينى باستمتاع وأنفاس محمد تتسارع بجوار أذنى ساخنة وهو يلهث، حتى أشعر بأن قضيبه الضخم الكبير قد وصل حتى نهايته الى أعماقى ، فأعتصره بتلذذ بأردافى الطرية الكبيرة وأتحرك فى تجاوب وتناغم مع تفقات محمد ودفعه لقضيبه فى داخلى ، ويحرك محمد قضيبه بسرعة تتزايد تدريجيا حتى يتدفق اللبن الساخن الغنى بالفيتامينات فى بطنى فأرضعه وأتغذى به لتزداد أردافى كبرا وجمالا وطراوة وإثارة كما علمنى أخى الحبيب محمد ، ونظل هكذا حتى يسقط محمد تماما فاقد القدرة على الحركة ويذهب فى نوم عميق ويرتفع شخيره، بينما أظل ساهره أتحسس قضيبه وشعر عانته الخشنة أتمنى لو أن محمد يستيقظ ويعود مرة أخرى لينيكنى فى طيظى بقضيبه الجميل ، حتى تذهب عينى فىالنوم قرب الفجر وأنا أنتظر المساء التالى
مذكرات
(2)
محسن ابن الجيران
كان محسن فى الخامسة عشرة من عمره يسكن هو وأخته الأصغر منه بسنة واحدة مع أبيهم عسكرى الشرطة فى الدور الثانى من نفس البناية التى أسكنها وقد ماتت أمهم منذ سنوات قلائل ، وكان محسن ينتهز فرصة غياب أبيه طوال النهار عن البيت فينادينى لأشترك فى اللعب معه هو وأخته منال ، وكانت اللعبة المفضلة بالطبع هى الطبيب والمرضى ، أو العريس والعروسة وضرتها ، وكلها ألعاب مأخوذة من البيئة والحياة المصرية نشاهدها كل يوم فى بيوتنا ولكنها حجة لأن نكشف عوراتنا لبعضنا ، وفرصة يتمكن بها محسن من ممارسة الجنس معى ومع أخته منال أيضا فى نفس الوقت ، فعندما نلعب الطبيب والمرضى كنا نستلقى أنا ومنال جنبا الى جنب على السرير كمرضى ، ويأتى محسن ممثلا دور الطبيب حيث يبدأ فى كشف ملابسنا ونحن نترقب بقلق وشوق أصابعه وهى تنزل الكلوت من كل منا ونتمنع قليلا عليه ولكن صوته الغاضب يقنعنا بالطاعة ومساعدته بخلع الكلوت تماما ، فيفتح ويباعد بين فخذى كل منا وينظر ويتحسس كسها بأصابعه ويقترب بشدة بوجهه حتى أكاد أحس بأنفاسه بين شفتى كسى، وأنا أنظر أليه باهتمام شديد كما لو كان طبيبا بحق يمارس الكشف وأسأله فى قلق: فيه حاجة يادكتور؟ فيسألنى هو الوجع فين بالضبط ؟ وأشير له إشارة عشوائية بين شفتى كسى ، فيبدأ يتحسس كسى بأصابعه وأنا مستمتعة ، بينما تنظر لنا أخته العارية بجانبى بقلق ، وتقول وأنا أيضا عاوزاك تكشف عليا علشان فيه وجع شديد هنا قوى يادكتور ، ثم تطلق آهات كلها غنج ودلال لاتصدر سوى من لبؤة تريد النيك وتستعجله ، فينتقل محسن للكشف عليها وغنجها يتزايد وتتلوى ، ولأنها متدربة على اللعبة معه أكثر منى فهى تلف ساعديها على رقبته وتجتذبه ليعانقها وينام فوقها يبادلها قبلات محمومة طويلة ، فأعترض وأقول له وأنا أيضا موجوعة يادكتور وعاوزة حقنة بسرعة ، فيترك محسن أخته ويقف بين أفخاذى الى جوار السرير ، ويخرج قضيبه المنتصب من بنطلون البجامة ، ويقربه من كسى ويقول مستعدة للحقنة يانادية هانم ؟ فأقول آيوة مستعدة بس بلاش توجعنى والنبى علشان خاطرى ، وبمجرد أن يلامس قضيبه شفتى كسى وبظرى يرتجف جسدى ويسرح بصرى الى اللاشىء وأغيب عن الوعى فى لذة غريبة ، لاتقطعها سوى صوت أخته تدعوه ليعطيها الحقنة الشافية أيضا بدورها بقضيبه فى كسها ، وهكذا قدر للطبيب محسن أن ينيكنى يوميا أنا وأخته الجميلة فى أكساسنا ، ونتنافس من أجل الأستحواذ على قضيبه أطول فترة ، فإذل قذف محسن لبنه فى كس واحدة ، تغضب الأخرى وتصر على أن تنال نصيبها هى الأخرى من حقنة اللبن الساخن المتدفق من قضيبه ، …. وكثيرا ما كانت الأنانية تستبد بأخته فتستأثر به فى اللعبة وترفض أن ينادونى لمشاركتهم فى اللعبة ، فإذا صعدت إليهم بنفسى فى شقتهم وفاجأتهم وجدتهما يمارسان اللعبة من غيرى فأغضب وأزعل ولكن محسن سرعان ما يراضينى ويصالحنى وينيكنى حتى أرضى وأشبع مثل أخته تماما، وكنت أعرف أن محسن يحب أن ينيكنى ويحب أن يلعب معى اللعب الجنسية أكثر من أخته لأن أردافى وطيظى الطبيرة الطرية الناعمة كانت تجتذب كل اهتمامه وتثيره وتهيجه بلاحدود وكانت أخته تغار بشدة من جمال أردافى ومن إصرار محسن على أن يدخل قضيبه فى طيظى باستمرار فى كل لقاء والقذف فيها، وكان ذلك يمتعنى ويسعدنى بلا حدود ، وعرفت كيف أنتصر على أية أنثى أخرى تنافسنى فى حب رجل باستخدام إغراءات أردافى الجبارة ، ولكن دوام الحال من المحال ، فقد رحل محسن وأخته وأبوه ذات يوم عندما انتقل الأب الى وظيفة أخرى فى الصعيد ، ولكن بمرور السنوات وعندما أتقابل مع محسن بالصدفة فلا نملك سوى أن نتعانق ونتذكر ألعبنا الجميلة المثيرة بقليل من الخجل وسرعان ما تشتعل فينا الرغبات القديمة فنتجه الى شقة أختى المتزوجة فى غمرة ومعى مفتاحها فنسرق ساعات قليلة من العناق وممارسة الجنس بشوق وتلذذ ، ونلعبه فى هذه المرة لعب الكبار وقد أصبح محسن محترفا خطيرا فيه ، ونفترق مرة ومرة ولا نعرف متى نلتقى بالصدفة مرة أخرى
_________________
مذكرات
(3)
زوج عمتى
عدت فى يوم ما مبكرة من مدرستى الأبتدائية ودخلت مباشرة الى حجرة أمى ، ففوجئت بأن عمتى تجلس عارية تماما على فخذى زوجها وظهرها وأردافها ناحيته ، كان زوج عمتى سائق شاحنة فظا غليظا ولكنه كثير النكات مدمنا للحشيش والمخدرات ، كثير التحدث عن مغامراته الجنسية فخورا بقضيبه الرهيب ، وكانت عمتى تفتخر به وتؤيد حكاياته دائما ، ضحكت عمتى لما رأتنى واقفة بباب الحجرة وقد تملكتنى الحيرة والخجل ، وقالت ( تعالى يا بت يانادية ، تعالى شوفى جوز عمتك بينيكنى ازاى واتعلمى يابت تتدلعى علشان لما تتجوزى تعرفى تدوبى زبر جوزك وتقطعيه بطيازك الحلوة دى يامضروبة يا أم طياز) فوقفت مكانى فى حالة من القلق لا أعرف كيف أتصرف ، ولكن صوتها جاء حاسما قاطعا ، (تعالى ناولينى الفوطة دى يابت بسرعة أنشف لبنه ، بعدين راح ينزل على سرير أمك وتبقى فضيحة ، ياللا يا بنت الكلب قبل أمك ما تيجى) كان سرير أمى وكل شىء يخص أمى غاليا وثمينا فى نظرى ، فأسرعت ألتقط الفوطة وأناولها لعمتى ، التى قامت من فوق قضيب زوجها ، فرأيته يخرج ببطء من فتحة طيظها الحمراء المتسعة المستديرة ، واللبن الذى قذفه زوجها فيها ينزلق ويخرج منها متساقطا على بطنه وشعر عانته الخشن الكثيف ، فتسرع عمتى وتلف قضيبه بالفوطة وتعتصره ثم تضع الفوطة فى فتحة طيظها وهى تتأوه وتنفخ وتصرخ من الشبق متلذذة ، ونظرت فى وجهى مبتسمة وهى تناولنى الفوطة ، وقالت ( هه شفتى يابت زبر جوز عمتك زى عمود الخرسانة وشديد ازاى يابت؟ ، موش عاوزة تدوقيه حبة يالبوة؟) والتفتت الى زوجها وقالت بدلال (خذها ياعبده شوية على زبرك علشان خاطرى)، فقلت لها (لأ ياعمتى موش عاوزة ، كدة عيب ياعمتى) ، قالت لى عمتى ( طيب روحى يالبوة أغسلى الفوطة بسرعة وانشريها فى الشمس) فظللت واقفة أنظر الى قضيب زوج عمتى تارة والى طيظها الحمراء المفتوحة بانقبضاتها تارة أخرى وقلت لعمتى ( هو انت بتحسى أن الزبر فى طيظك بيبقى حلو ياعمتى ؟) قالت عمتى ( يالبوة ما أنا قلت لك تعالى جربى شوية على زبر جوز عمتك ، موش غريب يابت وموش راح نقول لحد) قلت لها ( لأ يا أختى جوزك فضحى وراح يحكى وبعدين أمى تقطعنى ، موش عاوزة ، لما أكبر جوزى راح يعرفنى كل حاجة ) ولم أخبرها بأننى فعلا جربت النيك فى طيظى بقضيب أخى محمد كل ليلية وبقضيب محسن جارنا فى كل نهار ، وبقضيب الميكانيكى فى شقته المجاورة لشقتنا ، وبقضيب بائع سندوتشات الفول فى دكانه المجاور للمدرسة فى كل صباح ، بل وبقضيب عدد من المدرسين فى المدرسة فى حجرات المدرسين بعد انتهاء اليوم الدراسى ، وبأننى أصبحت خبيرة عليمة بنيك الطيظ أكثر منها نفسها ، وانطلقت أغسل اللبن والمنى الذى قذفه زوج عمتى من الفوطة ، وأشم رائحته المميزة ثم أنشر الفوطة فى الشمس فى البلكونة ، ولم أكن أعلم أن زوج عمتى كان يشتهى طيظى لدرجة أنه كان يخطط للأنفراد بى ، حتى عادت أمى وأخواتى من الخارج ، وأمرتنى أمى أن أذهب مع زوج عمتى ليشترى لنا بعض اللوازم من السوق فى شاحنته وليرسلها معى لأعود بها الى بيتنا ، وكانت تلك هى فرصة زوج عمتى التى ينتظرها ويخطط لها فهو الذى أوحى لأمى بها حتى ينفرد بى. فى سيارة الشحن الكبيرة ظل زوج عمتى يلاطفنى ويضاحكنى وهو منطلق بسرعة نحو بيته ، وسألنى إن كنت أريد أن أتعلم قيادة السيارة الضخمة فلم أمانع ، وسرعان ماجعلنى أمسك بعجلة القيادة وأنا جالسة على فخذيه مفتوحة الفخذين ، عارية الأرداف ، وقضيبه الكبير الغليظ مزنوق بين أردافى بقوة يحك فى فتحة طيظى ، نسيت أننى أتعلم قيادة السيارة وأغلقت عينى باستمتاع وأسندت رأسى الى كتف زوج عمتى ، وأحسست بأنفاسة تحرق رقبتى وخدى ، فملت للأمام ليتمكن رأس قضيبه الكبير من الأنضباط على فتحة طيظى ، وأخذت أتحرك ببطء يمينا ويسارا ولأعلى ولأسفل ، ولكن المكان كان ضيقا بلاحدود ، وانطلقت أنفاس زوج عمتى تلهث وانطلق يقذف اللبن من قضيبه فى فتحة طيظى ساخنا لزجا حتى أغرقنى تماما، فجلست عليه أضغط أردافى باستمتاع باللزوجة، فإذا بقضيبه ورأسه الكبير المنتفخ ينزلق بقوة ويخترقنى داخلا فى فتحة طيظى بلا توقف حتى ملأ بطنى كلها من الداخل ، فتأوهت وذهبت فى غيبوبة استمتاع لاوصف لها، زاد من استمتاعى اهتزازات السيارة فى المطبات العنيفة والطريق الوعرة ، وبدأ زوج عمتى يصرخ ويلهث ويتأوه ككلب مسعور حتى قذف مرات أخرى فى طيظى وأحسست بلبنه يملأ معدتى كلها حتى تجشأت ، فضحك زوج عمتى بسرور وقال ( دلوقت أصدق أننى نكتك لغاية ما اتكرعتى اللبن بتاعى) ،
لم نكد ندلف الى شقة زوج عمتى الخالية الا مننا حتى تلقفنى زوج عمتى فى فراشه وضمنى عارية تماما كما ولدتنى أمى ، ورفع أفخاذى عالية يحيط بهما رقبته ، ودفع قضيبه فى طيظى لآخره ببطء وبعلم واحتراف ، فاستمتعت بهذا الوضع الجديد الذى أجربه لأول مرة ، وظل يقلبنى ويديرنى كما لو كان يشوى سمكة على نار هادئة أو كما كنت دمية يقلبها ويلاعبها ، وقضيبه لايفترق طيظى وأنا أطلب منه المزيد والمزيد ، حتى أكاد أقسم أن زوج عمتى قذف عشر مرات بداخلى وكان على استعداد للأستمرار لولا أنه فوجىء بزوجته تقف بجوار السرير تقول له هامسة ضاحكة ( ياراجل ياوسخ ياندل ، انت صدقتنى برضه ونكت البنت؟ بس المهم تكون ماخرقتهاش وما جيتش ناحية كسها علشان شرفها يفضل سليم ؟) فضحك وهو يقوم مبتعدا عنى وقال ( ماتخافيش شرفها وغشاءها سليم مائة مائة وماحدش لمسه ، ياخسارة دى بنت موهوبة ومفيش زيها أبدا ولا فى أجدعها نسوان يا جدعان ، ياخسارة ياريتها كانت بنتى أنا كنت نكتها فى طيظها كل يوم ) ، وقمت الى الحمام أضحك فى فخر واعتزاز بالحوار الدائر بين زوج عمتى وعمتى ، وأخذت اللوازم وعدت لبيتنا لا تسعنى الدنيا من السرور.
مذكرات
(4)
الميكانيكى وبائع الساندوتشات
والمدرس وابن خالتى
وآخرون
فى الشقة المقابلة لشقتنا كان هناك دائما جارنا الميكانيكى فى الخامسة والثلاثين من عمره ، يعيش مع زوجته الفلاحة وابنته التى فى مثل عمرى فى الحادية عشرة من عمرها ، كانت ابنته صديقتى نلتقى ونلعب دائما فى مدخل البيت أو فى شقتهم، ولكننى كنت ألاحظ عينى الميكانيكى أبوها تتابعانى باستمرار تتأملان أردافى بينما يدلك قضيبه المنتفخ بين فخذيه فى بنطلونه ، كنت أعرف تأثير أردافى الكبيرة الممتلئة المستديرة الطرية المهتزة المرتجفة مع كل حركة أقوم بها على كل الذكور وكيف أن كل من يرانى ينتصب قضيبه ويحاول أن يخفيه أو يدلكه، ولكن كان من الغريب أن أستمتع بسرقة حب الرجال وتقربهم لى وتفضيلهم لى حتى على بناتهم وزوجاتهم ، وكنت أعرف كيف أن أردافى سلاح لايمكن مقاومته أبدا لسرقة قلوب الذكور وحبهم وحتى الأناث فى كثير من الأحوال، ولهذا كنت أتعمد أن أهز أردافى عندما أتنافس مع ابنته صديقتى على الرقص البلدى وهز البطن والأرداف ، وكان يجلس هو مستمتعا بلاحدود بجسدى الأنثوى الصغير القصير الممتلىء وهو يتلوى ويرتجف بلحمه ودهنه أمام عينيه ، ولم تكن زوجته وابنته تدريان ولا تعرفان مايدور بين جسدى وبين جسد هذا الميكانيكى من حوار ساخن ، حتى إذا لم يستطع الرجل الأحتمال وينتصب قضيبه بعنف وقسوة ، فقد كان يأمر زوجته بالذهاب لشراء الطعام والى المخبز هى وابنتها وينجح فى إيجاد أسباب تجعلها وابنتها تغيبان ساعات طويلة عن البيت ، حتى يخلو بى فى سريره ، وكنت أعرف مايريده فأستجيب له بفرحة وسرور واستمتاع لأننى فزت باهتمامه وبحبه وانتزعته من زوجته وابنته وضممته الى قافلة المعجبين المحبين المهتمين بى ، وكنت أعرف أن أردافى هى الجنة التى تجذبه وتجننه وتسيطر على عقله ، فأتفنن فى أمتاعه بها ، بينما أستمتع أنا بالغذاء الشهى الممتلىء بالفيتامينات وعصارة أجساد الرجال الذى أمتصه فى معدتى عن طريق طيظى وأنا أمتص اللبن الساخن اللزج المركز بكل الهرمونات الذكرية والحيوية التى يعتصرها الرجل بكل أعصابه من دمه ويعطيها لى فى حقنة كبيرة مغذية فى طيظى كما أخبرنى وعلمنى أخى محمد الذى بين لى أهمية اللبن الذكرى وكيف أنه مغزى وثمين ولا يجب التفريط به أبدا إلا للأنثى التى يحب أن يغذيها به فى طيظها. كنت لا أمانع أبدا يده وهو يشلحنى وينتزع لباسى ، وأطاوعه عندما يجذبنى للجلوس على رأس قضيبه الساخن الكبير وأضغط نفسى عليه بسهولة وليونه لينزلق بكل استمتاع الى داخل بطنى ، ولم أكن أنتظر أن يطلب منى الميكانيكى أن أتحرك ولا كيف أتحرك ، فكنت أبدأ فى الصعود والنزول والحركة يمينا ويسارا وفى دوائر محكمة حتى أشعر بيديه تعتصران ثدياى الصغيران وأنفاسه تتلاحق ، فأجلس بقوة وأضغط قضيبه كله أمتصه بأعماق طيظى وأنتظر حتى يتدفق منه اللبن الذى أنتظره وأعشقه حتى أمتص منه آخر قطرة ، وأظل هكذا لا أأغادر ولا أتحرك حتى أجده وقد عاد يمارس النيك مرة أخرى ، وهكذا مرارا وتكرارا حتى يصرخ الرجل ويدفعنى بعيدا قائلا (كفاية لقد مصصت آخر قطرة من دمى أيتها المتناكة الفاجرة ، ولم تتركى قطرة لبن أنيك بها زوجتى ) فأتركه وأعود الى بيتنا وأنا أفتخر بجمالى وأنوثتى معتزة بقدرتى على خداع الرجال واللعب بهم كيفما شئت وبقدرتى على التغذى على لبنهم ومضاعفة جمالى وأنوثتى بالفيتامينات التى أمتصها من أجسادهم مركزة فى اللبن الذى أمتصه بطيظى.
وكنت قد تعودت أن أتلقى قضيبا أو أثنين أو أكثر أحيانا يوميا فى طيظى يمارس معى النيك ويقذف بداخلى اللبن الساخن اللزج الذى أصبحت أدمنه وأحبه وأعشقه ولا أتخيل الحياة بدونه يوما واحدا ، فطول الليل يتولى أخى محمد إفراغ لبنه فى طيظى وفى الصباح المبكر أذهب لبائع ساندوتشات الفول فى دكانه بجوار مدرستى الأبتدائية فى حى الشرابية ، كان يعتقد أنه ذكيا يخطط للأيقاع بى كأنثى ويريد أن ينيكنى ، ولم يكن يعرف بائع الفول الشاب الجميل هذا أننى فى الحقيقة أحببت وجهه الجميل وكلام الغزل الرقيق الذى يهمس به فى أذنى كل صباح ، وقد تمنيته أن ينيكنى ، وكنت على وشك أن أطلب منه هذا بنفسى ، ففى كل مرة أشاهد قضيبه المنتصب فى بنطلونه لا أستطيع أن أكتم رغبتى فيه ، ولكنه أنقذنى يوم أعطانى ساندوتشات الفول ولمس يدى متعمدا وضغط أصابع يدى بين أصابعه ولم يتركها حتى توسلت اليه بدلال أن يترك أصابع يدى ، ثم رفض أن يأخذ ثمن الساندوتشات منى ففهمت أنه يريدنى ويريد الثمن من جسدى فابتسمت له بدلال وأخذت الساندوتشات وغادرت ، وكلما مررت عليه تبادلت معه الأبتسامات والنظرات ، فيدعونى فأقف لأتحدث معه عندما يكون المكان خاليا ، وفى إحدى المرات تعمدت أن أذهب إليه مبكرا جدا مع طلوع النهار وبمجرد أن أتى ليفتح الدكان وجدنى فى انتظاره ، فطلب منى الدخول معه الى المخزن الخلفى حيث يحتفظ بأجوال الفول ولوازم المطعم ، وسرير صغير، وفهمت مايريد وتقبلت حجته بأنه يريد أن يقول لى أسرارا ولايريد لأحد أن يتكلم عنى إذا رآنى معه فى المحل ، فدخلت الى المخزن ودخل معى وأغلق الباب علينا، وبدأ يمسك بيدى وبأصابعى يتحسسها ، ويهمس لى بكلمات الحب والغرام فتصنعت الخجل وابتسمت فى سخرية ، فأنا فى انتظار قضيبه وهو لايزال لايعلم ما أريد، فلما ضمنى أليه فجأة وقبل شفتى لم أقاومه ولم أعترض بل ضممته وقبلته وهمست له بأننى أحبه منذ فترة ولكننى أخجل ، أحسست بقضيبه المنتصب يضغط على بطنى بقوة ، فهمست له بتصنع (لأ كده عيب ، أنا بنت وأخاف على روحى من دهه)، وكأننى شجعته على طلب المزيد فقال (لاتخافى سأحافظ عليك ) قلت (كيف؟) قال ( من ورا تعالى أعمل لك من ورا أحسن ) قلت له (بس كده برضه عيب ، أنت موش جوزى ، وبعدين أخاف حد يشوفنا واللا يعرف تبقى فضيحة) فقال ( ما تخافيش احنا هنا الجن موش راح يعرف عننا حاجة ، وبعدين أنا باحبك قوى قوى وموش راح أوجعك ) قلت له ولم أصدق نفسى ( تحلف أنك موش راح توجعنى؟ ) ثم قلت ( أنا كمان بأحبك قوى وعاوزة أبسطك قوى وموش راح أزعلك ولا أخللى نفسك فى حاجة أبدا) وبسرعة البرق استدرت ورفعت مريلة رداء المدرسة ، وأنزلت اللباس وخلعته وانحنيت على حرف السرير، وأحسست بقضيبه الحبيب الطويل ينزلق بقوة وجهل وغشم داخل طيظى فتأوهت ولكنننى تحملته باستمتاع ، وظل بائع الفول يقذف بداخلى موجات من اللبن الساخن الشاب المحبوس المدخر عبر سنوات مراهقته ليملأ بطنى طازجا وأنا أستحثه على المزيد ، حتى سقط فوقى وأنا تحته على السرير من التعب والأرهاق ، فعرفت أن الوقت حان للذهاب الى المدرسة فقلت له ( كفاية أنا تعبت قوى ، واتأخرت على المدرسة ، أنا بأحبك وأنت حياتى وروحى وموش ممكن أستغنى عنك أبدا طول عمرى ، ومهما الشباب عاكسونى وجروا ورائى فلن أحب غيرك ولن أترك أحدا يلمسنى غيرك بشرط أن تظل رجلى الذى يحبنى ويرعانى ويخاف على ويحمينى ويشوف مطالبى ولوازمى ) وسرعان مارتدى ملابسه ، وضمنى يقبلنى ووضع جنيها فى يدى قائلا ( دهه مصروفك النهاردة ، خلاص من النهاردة انمت مراتى وملزومة منى ، وكل يوم تعدى أنام معاك وأديلك مصروفك والساندوتشات ليكى ولصحابك كمان) أخذت الجنيه فى سعادة حقيقية فقد مثل لى الكثير وثروة عظيمة ، وحملت كيسا كبيرا من ساندوتشات الفول والطعمية ، وتبادلت معه قبلات عديدة ، وذهبت الى المدرسة بينما أنا أكثر سعادة باللبن المغذى الذى أنزله بائع الفول فى بطنى وهو ينيكنى فهو وحد مكافأتى الكبرى التى أريدها من كل الرجال. وهكذا فى كل صباح ينتظرنى بائع الفول فيأخذنى فى المخزن الخلفى ليقبلنى ويحايلنى حتى أرضى له أن ينيكنى فى طيظى ثلاث مرات متتالية وبعدها يعطينى مكافأتى جنيها و من العديد من ساندوتشات الفول والطعمية الساخنة ، فأشبع من لبنه المغزى فى بطنى ، ثم آكل ساندوتشات الفول والطعمية وأوزعها على صديقاتى المفضلات وأوفر النقود التى أعطتها لى أمى للأفطار، وقد أعود أليه فى منتصف اليوم الدراسى بحجة أننى أريد ساندوتشا ولكنه يفهم ما أريده حقا فيأخذنى الى المخزن لينيكنى ويطعمنى لبنه فى طيظى يغذينى ثم يمنحنى جنيها كمكافأة إضافية ، وهكذا تعلمت تقاضى مقابلا ماديا للنيك غير الحب واللبن كأى مومس محترفة تسعى للمال بجسدها ، وأعود الى المدرسة حتى يتلقفنى بعض المدرسين وينيكونى فى حجرة الرسم أو فى المخزن أو يطلبون الأنتظار فى حجرتهم بعد انتهاء اليوم المدرسى والدوام لينيكنى مرارا وتكرارا فى طيظى ، وكم كان المدرس الذى يريد أن ينيكنى يثير سخريتى ، كنت أفهمهم من نظرات عيونهم لجسدى ، من كلماتهم الرقيقة الأكثر من اللازم معى ومحاولات التلطف ، من لمسات أيديهم وأصابعهم التى تتلامس مع أردافى تتحسسها وكأنها لمسات عابرة عادية وغير مقصودة ، وكنت أستسلم باستمتاع لمحاولاتهم الساذجة عندما ينفرد بى مدرس فى حجرة الرسم أو فى معمل أو حتى فى تواليت المدرسة ويقف خلفى وأشعر بقضيبه المنتصب يبحث عن الأخدود العميق الفاصل بين أردافى ثم وهو يضغط بقوة ضغطات متوالية متسارعة ، حتى إذا أحسست أنه على وشك القذف كنت أبتعد وأهرب بسرعة من الحجرة ، فيحاول المدرس ملاحقتى عبثا ، ويتوسل لى ألا أخبر أحدا بما فعله معى ، وكم من مدرس توسل حتى يساعدنى فى دروسى بإعطائى دروسا خصوصية مجانية فى بيته حتى تتاح له الفرصة ليختلى بى ، كنت أعرف أن كل المدرسين بالمدرسة الأبتدائية بالشرابية يتمنون أن ينيكونى فى طيظى ، وكنت أستسلم لهم واحدا بعد الآخر بدافع من الشفقة وبدافع من حب الأستطلاع وبدافع من اغراءات النجاح والتفوق الموعود ، وقد أكتشفت أن أكبرهم سنا هو أكثرهم خبرة وإجادة فى النيك وأكثرهم متعة ، كما تعلمت أن أصغرهم سنا هو أشدهم انتصابا وأكثرهم قذفا وأسخنهم لبنا، ولكننى لا أنكر أننى أحببت مدرس اللغة العربية ذا الشارب المنسق الرفيع وهو أكثر المدرسين أناقة وعناية بملابسه ومظهره وكان أقواهم شخصية واحتراما لنفسه ، كان ينظر لجسدى وأنوزثتى بكل تقدير واعجاب واحترام ولكنه لم يحاول اغرائى ولا ملامستى ولا التقرب منى أبدا ، وكان معبود البنات الناضجات فى الصف السادس والخامس بالمدرسة من ذوات الأجساد التى بدت أنوثتها فى التعبير عن نفسها، وظللت أحبه وأتقرب إليه ولكنه كان يزداد بعدا عنى وخوفا منى ، فتابعته وراقبته حتى عرفت سكنه وهو يعيش وحيدا أعزب ، وحاولت الألتصاق به فى المدرسة عبثا وحاولت أن أركب معه المواصلات لبيته فلم أفلح لأن لديه سيارة جديدة صغيرة ، حتى أتت لى الفرصة من السماء حين تغيب الأستاذ لأيام عديدة وعرفت بمرضه ، فاشتريت مما ادخرته من جنيهات بائع الفول هدية كبيرة عبارة عن تمثال لشاب وفتاة عاريين يتبادلان القبلة الحارة فى عناق ويده على كسها وقد أحاطتهما قطع الشيكولاته ، ووضعت بينها بطاقة معايدة عليها عبارة (أحبك أكثر من حياتى ومستعدة للتضحية معك بكل شىء – التوقيع نادية طيظ) ، وأعطيته هديتى عندما فتح لى باب الشقة فى بجامته فورا فضحك بابتسامة باهتة ضعيفة ، ودعانى للدخول ، تمدد على السرير وبجواره العديد من الأدوية والفيتامينات ، وكانت الحجرة مظلمة تحتاج للتهوية والترتيب والتنظيف ، فتوسلت أليه أن ينتظر فى حجرة أخرى لدقائق حتى أرتب له هذه الحجرة ، وكأنه كان فعلا يتمنى أى انسانة تفعل له هذا ، فأطاعنى وأنا تلميذته فى الصف السادس الأبتدائى ، ونفذت ما أردت وعندما عاد الى حجرة نومه والى سريره كان أكثر سعادة وسرورا بما رأى ، وهمست له سأعد لك عصير فواكه وليمون تشربه ثم أتفرغ لترتيب وتنظيف بقية الشقة ، ولم أستمع لأعتراضاته ، ولم تمض ساعتين حتى نفذت كل ما أردت وطهوت له شوربة خضار بشربة الدجاج والبصل ، وأعددت له مائدة صغيرة شهية تلقاها شاكرا مبتسما ، وبعد أن نظفت الأوانى وأعدت كل شىء الى مكانه ، استودعته **** وطلبت منه أن أقبل جبينه قبل أن أذهب ، فلما اقترب منى لأقبل جبينه غدرت به وقبلت شفتيه قبلة محمومة ، فبادلنى إياها وضمنى الى صدره بقوة ، وكم كانت فرحتى وسعادتى عندما أحسست بقضيبه منتصبا بشدة كالحديدة ينغرس بين أفخاذى يضغط كسى بعنف ، ويداه تكاد تمزقان أردافى وأفخاذى وهو يتحسسهما بشوق رهيب ، فقلت له وأنا مشفقة عليه ( الى اللقاء غدا سآتى لأوضب لك الشقة ) فقال متوسلا ( أبق وخليكى شوية فأنا فى حاجة شديدة الى أحضانك ولو لدقائق أرجوك ) قلت ( أنا لا أمتنع عليك ولأتمناك وأنت تعرف كم أحبك وأعشقك ، ولكنك اليوم مريض لاتحتاج لبذل المجهود وفى حاجة الى الأسترخاء والراحة حتى تشفى سريعا وترجع لى بالسلامة لأنك وحشتنى قوى، غدا سأكون خادمة بين يديك افعل بى ماشئت وخذ منى كل ماتريد فأنا لك وحدك) قال متلهفا ( إن مرضى ورقادى سببه الحقيقى هو شوقى اليك والى جسدك وحبك ، وأننى أقاوم رغبتى فى ممارسة الجنس والحب معك حتى مرضت ، وأعتقد بثقة تامة أننى لو مارست الجنس معك ومارسنا الحب لشفيت فورا) قلت له بفرح ( هل أنت صادق فعلا فيما تقول؟ قال ( بكل تأكيد ) قلت له ( أنا ملك يديك فورا فافعل بى كل ماتريد وخذ منى كل مايتمناه الرجل من أنثاه ) ، عدنا وهو يضمنى الى فراشه ، وخلع ملابسه وصار أمامى عاريا بينما خلعت كل ملابسى له وصرت عارية ، وقد كبرت ثدياى وانتفختا ، واستوت وعلت سوة بطنى واتسعت ، وزادت أردافى وأفخاذى امتلاء واستدارة ، وسألنى (هل أنت عذراء بنت بنوت يعنى واللا؟) قلت له ( أنا عذراء ، بنت بنوت ، شوف بنفسك واتأكد ، ولكن كل شىء أملكه هو هدية منى لك خذ كل شىء ولا تنتظر ولاتفكر أبدا فى أيه عواقب ولا نتائج ) قال وهو يضمنى الى صدره بحرص واعتزاز وشفتيه تقتربان من شفتى هامسا ( سأحتفظ بك عذراء حتى يأتى الوقت المناسب ، أما الآن فسوف أحقق كل أحلامى وأشبع كل حرمانى من طيظك التى أحرقت أعصابى ) قلت له وهو يلتهم شفتى وقضيبه ينغرز فى فتحة طيظى وأنا أضم كتفيه بين أفخاذى ( لاتحترس معى وافترسنى بكل قوتك فأنا أتمناك منذ وقعت عيونى عليك ) وهكذا أصبح معلم اللغة العربية عشيقا لا أنساه ، ألتقى به فى شقته ثلاث مرات أسبوعيا بحجة الدروس الخصوصية ، ليغذينى ويسقينى من لبنه الغالى جدا وليعلمنى أنواعا جديدة من العشق والحب لأردافى ولطيظى. وأحيانا كثيرة كنت لا أكتفى وأشعر بحاجتى للمزيد من النيك ، فإذا لم أشبع وبقيت شهيتى مفتوحة فإننى أعرج على بيت عمتى القريب لينيكنى زوج عمتى بزبره الكبير الضخم الممتع بخبرته النادرة ، ولا ضرر فى أن ينيكنى محسن ابن الجيران أيضا لو أراد حتى يحل الظلام ويأتى دور أخى محمد لينفرد بى مرة أخرى فى حجرتنا المفضلة.
لا أستطيع أن أتناسى ابن خالتى المراهق فى التاسعة عشرة من عمره الذى يتعمد أثناء زيارته لبيتنا أن ينفرد بى فى المطبخ وفى الحمام وفى الطرقات الضيقة بين الأثاث ، حتى يلتصق بأردافى ويغرس قضيبه بينهما بقوة وهو يضمنى الى صدره يعتصر ثديي ويقبلنى من رقبتى بنهم ، فأغيظه وأضغط أردافى عليه بقوة وعلى قضيبه فلا يحتمل الأثارة ويتدفق اللبن منه ساخنا فى لباسه وبنطلونه يفضحه البلل والرائحة النفاذة ، فأضحك منه بسعادة ويسرع هو ليختفى عن عيون اخواتى البنات وأمى اللائى يضحكن بسعادة ويسخرن منه قائلات ( لما أنت لسة عيل صغير بتعمل راجل ليه وبتزنق البنت ياخول؟
مذكرات
(5)
ماما تكشف الأسرار
كنت عندما أصل الى لحظة القذف أو أننى أجيب كما تقولون عند وصولى ذروة الأستمتاع بالقضيب فى طيظى فى أثناء كل مرة يقذف داخلى تدفقات اللبن الساخن الغليظ اللزج بعد أن يهرى جدران طيظى من الدعك ، كنت أغيب فيما يشبه التشنجات العصبية العنيفة ولايستطيع أحد أن يتحكم فى جسدى فى أحضانه وأظل أشهق وأنهق ويحمر وجهى وجسدى مثل الدم وتنقلب عيناى وتغرغر كما لو كنت مسكونة بالشياطين والعفاريت كما يقولون لى ، ثم أهدأ تدريجيا وأتكوم على نفسى وأذهب فيما يسمى الغيبوبة الخفيفة ، لأفيق منها أشد اشتياقا لمزيد من النيك الأعنف والأقوى من كل ماسبق ، ولم أكن أقتنع بأن لممارسة الجنس نهاية أبدا سوى بأن يسقط الذكر حبيبى فاقدا كل قدرته على النيك ويتوسل الى أن أتركه ليسترد أنفاسه وصحته ، أو أن يهرب بجلده من المكان كله ، وكنت أعتبر ذلك قمة أنوثتى وانتصارى على الذكور الأقوياء ، وكنت فى قمة سعادتى أن أهزم الرجال وأجعلهم يركعون على ركبهم يطلبون الرحمة منى ، كل هذا تعلمته ببلوغى نهاية الصف السادس الأبتدائى وأنا فى الثانية عشرة من عمر أنوثتى المتفتحة المتفجرة . ولقد استوعبت أهمية أن تبقى علاقاتى الغرامية والجنسية فى طى الكتمان والسرية التامة وبخاصة أننى أعيش فى حى شعبى وبيئة منحطة لاترحم ، شرف البنت وسمعتها هى أثمن وأغلى ماتكون ، ومن يخدش حياء أنثى يدفع حياته ويذبح فى وسط الحارة ولايجد من ينقذه ، ولهذا كان على الجميع توخى السرية التامة والحذر الكامل ، وعلى النساء والبنات ألا يخاطرن بحب صبى صغير أو مراهق تافه قد تتسرب منه كلمات التفاخر أو قد يسهل ضبطه فى موقف ما مما قد يشعل نيران الفتن والمعارك فى المنطقة بين العائلات الشرسة وتتحول المعارك الى استخدام السكاكين والسواطير والسنج وطلقات الرصاص لتنتهى بعد سقوط عدة ذكورضحية شرف بنت هى فى الحقيقة متناكة من سبعين مليون مصرى ، ولهذا كان تمثيل العفة والشرف والتدين والألتزام من الضروريات الهامة جدا فى الأحياء الشعبية وبخاصة فى محيط منزلى ومدرستى بحى الشرابية . ولهذا فقد ارتديت ال**** بمجرد أن أكتشفت أمى أن دماء الدورة الشهرية قد لونت كسى وكلوتاتى باللون الأحمر، وبدأت أمى تعطينى دروسا فى المحافظة على العفة والشرف والحرص على غشاء البكارة وعدم لمس كسى بأصابعى لأى سبب مهما كان، وكيف أضع الحفاضات ومناديل وفوط الدورة الشهرية التى حرصت على توفيرها لى ، وكم كانت أمى سعيدة بمتابعتها لأنوثتى المتفجرة ودورتى الشهرية المنتظمة من الشهر الأول وكم كانت سعيدة بكمية ددمم الدورة المتفجرة بكم كبير مما يبشر بأنثى كاملة النضج وولادة على حد قولها ، بل بدأت أمى تتابع نمو شعر عانتى والزيادة فى حجم بظرى الكامل الذى لم يمسسه مشرط الطبيب ولم يختن ، وهى تحذرنى بأن بظرى الغير مختن يجعل نارى متقدة وهائجة كالبركان لأى لمسة وسريعة الأستجابة لأية دعوة نيك من الهوا الطائر إذا لمس كسى ، وكانت أمى تنتهز كل فرصة تخلوا بى فى الحمام أو فى غياب الآخرين عن البيت لتتفحص كسى وتدلك لى بظرى قليلا لترى مدى استجابتى ونوعها وكيف أهيج للمساتها ولتغرقنى فى العديد من الأسئلة عن أية علاقات أو مغازلات أو محاولات من الذكور للأيقاع بى وهى تدلك بظرى فأنهج وأتشنج وأقذف بغزارة وأنا لا أستطيع الكلام ، ولكن أمى الخبيرة الواعية لم تصدق مهما أقسمت لها أنه لاعلاقة لى برجل على الأطلاق ، عندما قالت لى ( أنا عارفة أنك بتتناكى فى طيظك يانادية وماتكذبيش عليا ، أنا أمك ، وشايفة فتحة طيظك واسعة طرية ولونها الأحمر قوى ده بيقول إنك موش بتفوتى زبر أبدا يانادية ، أنا شايفة وحاسة وعارفة الأولاد والرجالة عينهم على طيازك ليل ونهار ويتوشوشوا عليها عاوزين ينيكوكى فيها ياناجية ، وأهه يانادية أهه ، صوابعى الأثنين بيدخلوا فى طيظك بكل سهولة من غير كريم ولا دهان يانادية) وعبثا حاولت الأنكار والقسم بأننى بريئة وشريفة ، ولكنها قالت ( أنا اللى يهمنى هو أنك تحافظى بعمرك على غشاء بكارتك لغاية ما تتجوزى ويأخذ العريس وشك ونثبت له أنك شريفة وبس ، موتى وماتخليش حد يلمس كسك يانادية ، الشرف زى عود الكبريت بيولع مرة واحدة وبس ، أنا عارفة أنك بنت فايرة وجسمك شديد وهايجة ومن الصعب ألمك وأحكمك وأحبسك فى قمقم لغاية ماييجى راجل يأخدك ، عارفة إنك من زمان قوى بتتناكى فى طيظك ، وبأشوف اللبن بتاع الشباب فى لباسك وعلى طياظك متجمد وأنا بأحميكى فى الحمام ، وموش بأرضى أزعلك وبأقول دى صغيرة وموش عارفة وبتلعب مع العيال الكبار، أنما أهه بأقولك أنك كل يوم بترجعى من المدرسة ومن عند مدرس العربى بعد مابينكوكى لما بتشبعى ، ما تفتكريش أنى هبلة وموش عارفة انت بتعملى ايه يانادية وإيه اللى بيحصل لك فى طيظك ، وبعدين أنا عارفة أكثر من كدة وموش عاوزة أزعلك علشان أنت بنتى حبيبتى يانادية ، وأنا صغيرة زيك كدهه كنت هايجة قوى زيك كدة وموش بأستحمل واتعرضت لمصائب كثيرة وموش عاوزاك تخاطرى بنفسك وطاوعى أمك حبيبتك ) لم أجد سوى أن أقول لها والدموع فى عينى علامة ندم ، ولكننى أتنفس براحة غريبة لعبارتها الأخيرة التى تعطينى فيها تصريحا بممارسة الجنس فى طيظى فقط مع الحرص الشديد فقلت ( خلاص يا ماما موش راح أروح لمدرس العربى ولا غيره من المدرسين وموش راح أخللى حد يلمسنى وسامحينى ) قالت أمى ضاحكة ( ياريتها جت على المدرسين يانادية ، أنا عارفة أنا مضطرة أسيبهم ينيكوكى علشان ينجحوكى بدرجات كبيرة فى المدرسة ويغششوك فى الأمتحانات تدخلى ثانوى وجامعة بيها وتبقى فالحة ولو حتى بطيظك ، وبأقول جايز واحد فيهم يحبك قوى ويغواك وييجى يتجوزك ويأخدك لنفسه ، وبعدين أنا عارفة حكاية الواد بتاع الفول اللى بيأخدك فى المخزن وراء المحل وبيديكى فى كل زبر جنيه ، واحد صاحبه جه ناكني و قال لى على كل حاجة وأنا اتحققت بنفسى ، فتشت فى دولابك وشفت الجنيهات والفلوس اللى انت محوشاهم ، ومشيت وراك وشفتك بتدخلى معاه المخزن كل يوم الصبح وبعد الظهر وانت رايحة وانت راجعة من المدرسة ، وناوية أهدده وأجرسة وأوديه السجن بس بأرجع أقول بلاش فضايح لينا احنا وانت بنت سمعتك مهمة ، ومادام بيبسطك وبيشبعك وبيصبرك بالنيك فى السر خلاص لغاية ما أشوف لك جوازة نضيفة بدل بتاع الفول ده ، وأهه برضه بيديلك مصروفك كل يوم تتشبرقى بيه حبة ) كان فيما قالت والدتى تصريح علنى لى بالأنطلاق فى النيك مع بتاع الفول بل وقد أوحت لى بأن أكون لمن يدفع ثمنا أكبر ، فقلت فى دلال ومياصة وعلوقية وضعت فيها كل مافى جسدى من شهوة للنيك ( خلاص يا ماما ياحبيبتى ما تزعليش موش رايحة لبتاع الفول تانى ولو حبيتى ألف من شارع تانى بعيد علشان ما أشوفشى وشه ، ولو إنه يا أمة يعنى بيبسطنى قوى وبيجيب كثيرقوى) ضحكت أمى وقالت ( وحياة أمك ياشرموطة يابنت الكلبة ؟؟ على ماما يابنت ؟؟ يالبوة ؟؟ ده أنا عارفة ومتأكدة أننى لو حبستك جوة البيت ولم تخرجى منه أبدا ليلا ولا نهارا برضه راح تتناكى وتأخدى مزاجك تماما) قلت بدلال وبخلاعة وأنا أعرى أفخاذى بفجور أمام أمى ( أزاى بأة إن شاء ****؟؟ راح أجيب عفاريت ينيكونى يا أمة؟؟ ) قالت أمى بثقة وهى تهمس وتقترب منى ( محمد أخوك ياشرموطة يانادية ؟ محمد أخوك بينيكك طول الليل يانادية ، قافلين على روحكم الأوضة ونازل فيكى نيك لغاية الصبح ما بيطلع، وكل ماتخلى ليكم الشقة الصبح أو الظهر بينيكك فى طيظك يانادية وهو اللى علمك النيك يانونة، لما كل أخواتك بيبقوا فى المدارس وأبوك فى الشغل وأنا فى السوق أو عند قرايبنا فى زيارة ، بيفضل محمد فى البيت وبيصحى متأخر علشان هو سواق تاكسى يقوم براحته ، وانت طيظك بتأكلك بترجعى له بدرى من المدرسة مخصوص علشان ينيكك فى الحمام وهو بيستحمى ، صح واللا أنا غلطانة ياحبيبة أمك ؟) قلت لها ضاحكة ( وانت عارفة كل ده من امتى يا أمة؟ والغريب أنك ساكتة ؟) قالت أمى ( ساكتة وقلت مادام الواد بيفرغ شهوته فى طيظ أخته خلاص زيتنا فى دقيقنا وماحدش عارف ومفيش فضايح أهم حاجة ، وبدل الواد مايهيج على بنت برة ويخرقها واللا يحبلها واللا يجيب لنا مصيبة لغاية هنا يبقى لما ينيكك أنت أهون وأحسن ولو حصل حاجة أحنا نداويها جوة البيت فى السر ، وأحس ما يقع فى حضن مرة وسخة لبوة وشرموطة برة البيت تأخذ فلوسه اللى بيكسبها من التاكسى واللا تتجوزه وتحرمنا من فلوسه اللى بنعيش بيها ،، لأ خلليه ينيك فيكى أنت أخته حبيبته ويفضل معانا وفلوسه لينا جوة البيت أحسن ، دهه من ناحية ومن ناحية تانية أهه أنت برضه تتعلمى النيك وازاى ترضى الراجل بتاعك لما تتجوزى ، وعارفة أن أنت ومحمد أخوك بقيت العلاقة بينكم علاقة راجل بمراته ومرة بجوزها ، لايرضى يأ كل ولايشرب ولايلبس هدوم ولا يستحمى الا بإيديك ومعاك ، ولو أنت موش فى البيت يستناكى لما تيجى ، حتى أبوه قال الواد محمد فاكر روحه متزوج نادية وهى فاكراه جوزها خلاص ، بس اللى أبوك ما يعرفوش هو أن زبر محمد طول الليل بيبات فى طيظك ياندية وبتصبحى الصبح كل يوم طيظك بتشر من لبن محمد أخوك اللى ملأ بيه طيازك يانادية ، علشان كدهه عاوزاك تتعلمى تتشطفى كويس لما تقومى بعد النيك ، ومن هنا ورايح تأخدى بالك مافيش نقطة لبن تنزل وتروح ناحية كسك علشان خلاص الدورة بقيت تيجى لك بعدين تحبلى فى عيل ودهه موش وقته ولا معاده ) ولم أجد ما أقوله لها سوى ( طيب يا أمة) وارتميت فى حضن أمى وهى تطبطب على طيظى قائلة هى دى سبب سعدك وهناك يانادية.
مذكرات
(6)
حبيبى الخائن
كان لكلام أمى معى آثار غريبة فى نفسى وعقلى وسلوكى ، فقد أحسست أننى مكشوفة تماما أمام أمى وأنها تعرف عنى كل شىء وتعرف أدق أدق أسرارى ، وتأكدت أنها كانت تتلصص على أنا ومحمد أخى أثناء ممارستنا للجنس فى الليل وفى الحمام ونحن لاندرى ، حتى وأنا مع بائع الفول وكانت تعلم أدق مايدور بينى وبين المدرسين أثناء الدروس الخصوصية ، وقد تزعزعت ثقتى فى نفسى وفى ذكائى لمجرد تأكدى أن ماما تعرف عنى كل شىء.
وفى نفس الوقت انتابنى احساس كبير جدا بالثقة فى النفس وبالنضج كأنثى تشعر بالحرية فى التصرف بجسدها وبحبها وعواطفها وبأننى أملك حرية الأختيار فى منح جسدى لمن أريد ووقتما أريد وكيفما أريد بشرط ألا أفرط فى غشاء بكارتى ، وكل هذا لأن أمى تعرف ما أفعله كله وتؤيدنى وتشجعنى عليه وتتفهم رغبات أنوثتى وجسدى ، بل أحسست أن أمى تشعر بهيجانى الجنسى وتهيج معى وتشعر بمتعتى وتستمتع معى ، وشعرت بأن أمى ورائى تحمينى وقت الخطر من الفضيحة ومن أية مخاطر أخرى .
أما الداهية الكبرى التى ترتبت على هذا الكلام هو أحساسى بأن محمد أخى أصبح ملكى وزوجى كليا نفسيا وجسديا وعقليا وليس لأنثى أخرى فى البيت أية حقوق فيه ، بل تملكنى الأحساس بأننى أستطيع أن أمارس معه الجنس فى سريرى وباب الحجرة مفتوح وأمى تشاهدنا بعينيها وهى تقف فى نفس الحجرة الآن بعد أن تأكدت أنها تعرف تماما كل أسرار علاقتى الجنسية مع محمد أخى بل لقد بدأت بالفعل أشجع محمد على ممارسة الجنس معى أثناء وجود أمى وحدها فى البيت فى الصباح ووقت الظهيرة ، بحجة أن باب الحجرة الخاصة بنا مغلق علينا من الداخل وبأن أمى تستحم ومشغولة فى المطبخ والغسيل وشغل البيت. وكنت أتعمد أن أغنج وأتأوه بصوت عالى جدا بحيث تسمعه أمى ، وكنت أريد أن تأتى أمى وتنظر علينا من خرم المفتاح فى باب الحجرة ، كنت أتناك بحرارة شديدة أكثر عندما أرى عين أمى تلمع تنظر لى وهى خلف الباب ، وبالتدريج تعمدت أن أترك باب الحجرة مواربا لأتيح لأمى فرصة أفضل للتفرج ومشاهدتى أنا ومحمد فى الأوضاع الجنسية نمارس الجنس بجنون ، وكم كانت سعادتى وشهوتى تتقد عندما كنت أشاهد أمى تشلح جلبابها وتدعك كسها بقوة تمارس العادة اتلسرية وهى تشاهد قضيب محمد داخلا خارجا بين أردافى وهو متعلق ببزازى يمتصها بجنون وأنا أغنج وأتأوه لأزيد اشتعال النيران فى جسد أمى التى تعرف الآن مابينى وبين محمد وتوافق عليه. وبمجرد أن يغادر محمد البيت تتوسل أمى لى ألا أفعل ما أفعله مع محمد خلال النهار خوفا من زيارة مفاجئة ورحمة بها وبجسده وبرغباتها وشهواتها الجائعة للنيك ، وبذلك انتقلت الى مرحلة من النضج أصبحت فيها الصديقة الحميمة لأمى نتبادل الأسرار الجنسية والنصائح مع انتقالى للمرحلة الأعدادية وزيادة النضج فى جسدى الذى استدار وثقلت موازينه. بل وأصبحت أتلقى مكالمات تليفونية من عاقى من المدرسين فى البيت وترد عليهم أمى وترتب لى المواعيد معهم وتنسقها وتغطى غيبتى أمام أبى وأخواتى البنات.
حتى كانت ليلة ينيكنى فيها محمد أخى بقضيبه الكبير الضخم ، واشتد هيجانه فلم يعد راضيا بنيكى فى طيظى وأراد أن ينيكنى فى كسى فرفضت تماما وقمت من تحته غاضبة واستحممت وغيرت ملابسى كما نصحتنى أمى وعدت للسرير ولكن محمدا لم يتركنى فى حالى وظل يلح وأنا أرفض ، وأخيرا ألح على أن أمتص له قضيبه بفمى فرفضت تماما بقرف شديد وكدت أتقيأ لمجرد الفكرة وقلت له كيف أضع زبرك الذى كان فى طيظى الى فمى ؟؟ هذا مستحيل حتى لو غسلته ألف مرة. وارتفع صوت الخلاف بيننا ، وفجأة انفتح باب الحجرة ودخلت أمى تسأل عن سبب الصوت المرتفع والخناقة فى آخر الليل قبيل الفجر؟ فصمت محمد وقال لها أصلها بتطلع روائح وحشة من طيظها طول الليل وموش عارف أنام ، بينما ضحكت أنا ولم أتكلم ، فقد كانت أمى تدرى ولكن محمد لايدرى أن أمى تعرف مايفعله بى كل ليلة. فأخذتنى أمى خارج الغرفة تهمس لى بأن أخبرها عن سر الخلاف الحقيقى فقلت لها كل شىء بصراحة ، وحاولت أمى أن تقنعنى بأن أمتص قضيب محمد أخى بعد أن يغسله جيدا حتى لايمرض محمد ولا يضطر للنوم مع أنثى أخرى ونفتقد نقوده التى تأخذها منه ، وبعد محاولات ومداورات تقبلت نغصوبة أن أنفذ لها ماتريده وتنصحنى به ، وعدت الى محمد أصالحه وأحايله وقلت له أن يذهب ليغسل قضيبه جيدا حتى أمتصه له ، فأسرع محمد الى التواليت بقضيبه المنتصب ليجد أمى فى انتظاره شبه عارية وكأنها فوجئت به ، وهى تغسل كسها بالشطاف الكاوتش الذى يشبه القضيب الضخم وقد امتلأ بالماء الدافىء ، وكانت تلك هى الطريقة المفضلة لأمى لممارسة العادة السرية ، فوقف محمد خلف باب التواليت الشبه مغلق يشاهد القضيب الكاوتش يدخل ويخرج فى كس ماما ويصب الماء الدافىء وماما تغنج وتتأوه مغلقة العينين تستند بظهرها الى مسند التواليت وقد رفعت فخذيها وباعدت بينهما، فلما غاب محمد ذهبت لأستعجله فوجدته يشاهد ماما على هذا الحال، وهو يدلك قضيبه بقوة متخيلا أنه ينيك ماما فى كسها، همست فى أذنه (انت بتعمل ايه يامحمد؟) قال ( شايفة أمك يانادية كسها حلو وكبير ازاى؟ ياريت أقدر أنيكها دلوقتى فى كسها وأجيب اللبن فيها من جوة؟) فقلت بجرأة تامة ( ادخل عليها نيكها يامحمد وهى هايجة كدة موش رايحة تقول لك لأ ولا أى حاجة وموش راح تزعل، أنا عارفة ماما كويس ) قال محمد باستغراب (انت بتقولى ايه يابت يانادية؟ دى تموت) قلت له مؤكدة ( ماما من زمان نفسها فى زبرك يامحمد بس مكسوفة تقول لك ، هى قالت لى كتير لو كنت أنت جوزها أو غريب وموش ابنها كانت جريت وراك وطلبتك تنيكها، ماما قالت لى أنها بتحب تتفرج على زبرك وانت بتستحمى فى الحمام وبتدعك فى كسها، خش يامحمد ادخل خليك راجل ونيكها وهى هايجة موش راح تقول لك لأ) ولم أنتظر إجابة محمد الذى أخذ يدعك قضيبه المنتصب بجنون ودفعته بقوة الى داخل التواليت على ماما، فوجدت ماما محمدا بقضيبه العارى المنتصب بين فخذيها، فشهقت بقوة وغنجت وتوسلت وهى تترك القضيب الكاوتش يسقط من يدها وقال ( بالراحة عليا يامحمد بعدين تفتقنى ياحبيبى دخل زبرك الكبير فيا بالراحة) فاندفع قضيب محمد أخى الى داخل كسها بعنف ، فشهقت وتأوهت وقالت ( كبير قوى زبرك يامحمد، أنا أستحمله يامحمد وبلاش تنيك حد غيرى ياحبيبى ، أنا أمك وبأعشقك يامحمد وبأموت فى زبرك وبأتمناه من زمان ياروحى) كان محمد ينيك ماما فى كسها بجنون وكأنه قطار انطلق بدون سائق ، وقال ( أنا موش بأنيك حد ياماما أبدا غيرك ) قالت ماما وهى تحيط كتفيه بساقيها ( بلاش تنيك نادية أختك فى كسها بزبرك بعدين تخرقها وتضيع شرفها يامحمد ، لما تعوز تنيك تعالى لى أنا يامحمد ) شهق محمد ونهق وصرخ ( طيب يا أمة حاضر، موش راح أنيكها تانى ، أنت وبس يا أمة من هنا ورايح أنيكك فى كسك وفى طيظك كمان) قالت ماما بلهفة ( وأمص لك كمان زى ما أنت عاوز يامحمد) وضغط محمد نفسه بقوة فى كس ماما وانقبض وتشنج جسده بقوة وهو يقذف اللبن الذى ملأ كس ماما وبدأ ينساب خارجا فى قطع غليظة لزجة ، فلما ارتخى جسده وانسابت أفخاذ ماما من حوله ، انسحبت ماما قائلة ( هذا سر بينى وبينك يامحمد) قلت ( وسر عندى أنا كمان ياماما) ونظرت الى محمد حبيبى الخائن فى عتاب ولوم قائلة وأنا أنسحب نحو سريرى فى حجرة نومى أنا ومحمد وهو يحاول أن يضمنى ويحتضننى وظهرى له ( روح لماما ، مبروك عليك أمك ، ومن النهاردة أنا من طريق وانت من طريق ، لما تعوز تنيك أنده لأمك أحسن لك هى تستحمل غلاستك . ولكن سرعان مانجح حبيبى الخائن محمد فى مصالحتى فلم أستطع مقاومة لذة قضيبه ورأسه يدعك فتحة طيظى يراودنى عن نيكة أخرى ، فصالحته واستسلمت لقضيبه مستمتعة به وهو يغوص بداخل بطنى بقوة وأصرار ليملأنى باللبن الساخن اللزج الغليظ بينما الدموع تنساب من عيونى فى الظلام حزنا على خيانة حبيبى محمد لطيظى الغالية عليه .
كانت هذه الليلة نقطة تحول خطيرة فى حياتى مع حبيبى محمد ، فقد نجحت أمى فى مشاركتى فى محمد أخى ، فلم يمض اليوم التالى الآ وانتقلت أمى لتشاركنى أنا ومحمد فى النوم فى حجرتنا وتشترك معى فى سريرى ، واعتذرت لأبى عن النوم معه فى سريره وفى حجرته بحجة أن البنت نادية كبرت وفارت ومحمد أخوها شاب وهايج ولابد من وجود الأم مع نادية الهايجة علشان تبعد البنزين عن النار وتحوش الخطر المقدر، وأصبحت أنا وأمى نتنافس على قضيب محمد ولو أننا اقتسمنا التخصصات فماما تجيد امتصاص القضيب بفمها والنيك بكسها ويستطيع محمد الأستمتاع بثدييها الكبيرين كيفما شاء ، بينما أمتعه أنا بطيظى الضيقة الطرية الكبيرة المثيرة العديد من المرات ، ونستطيع أنا وماما ممارسة الجنس مع محمد بينما تشاهد الأخرى وتستمتع بالمشاهدة وتمارس العادة السرية حتى يأتى دورها ، فكانت النتيجة أننى أصبحت لا أشبع من قضيب محمد ولا أمتص بطيظى ما يكفينى من غذاء من لبن قضيبه المغزى وكدت أتجنن ، وصارحت أمى بمتاعبى فقالت لى بكل بجاحة أننى أستطيع تعويض ما افتقده من قضيب مدرس اللغة العربية والمدرسين الآخرين الذين تعلم بعلاقاتى الجنسية معهم ، وكأن أمى أشعلت نار الشبق والهيجان فى طيظى شوقا للبن الرجال الآخرين ولكننى دائما أتحسر على قضيب محمد أخى الكبير الغليظ الضخم فليس فى حجمه مثيل أبدا ، فأننى أحس به يدخل زورى ويسد رقبتى عند التنفس عندما يدخل لآخره فى طيظى وبخاصة فى لحظات القذف المحمومة. ولكننى لا أنكر أننى تعلمت الكثير من مشاهدة محمد وهو يمارس الجنس مع ماما وكيف تستثيره وتلاعبه وتناغيه وتهيجه وتجننه ثم تتركه وتجذبه وتعلوه وتجعله يقفز بجنون ليمزقها بقضيبه ويشبعها كيفما تريد هى ، فتعلمت كيف تجعل الأنثى من الرجل لعبة ودمية تلعب بها بين شفتى كسها وأردافها وثدييها كيفما شاءت.
ولكننا كنا أنا وأمى من السذاجة الى درجة أننا لم نكتشف الا مؤخرا أن محمد أخى لم يقتنع بالنيك فى ماما وفى طيظى ، بل إنه استطاع أن يوقع بهدى أختى الأصغر منى ذات البزاز الرائعة الكبيرة المستديرة المثيرة ، وأن يمارس معها الجنس ، فقد ضبطه معها فى الحمام عاريين وقد جلست على فخذيه تحك بظرها وشفتى كسها الكبيرين بقضيبه المنتصب يروح ويجىء بين أفخاذها وأردافها مرورا ضاغطا على كسها دون أن يدخله فيها بينما يمتص ثدييها بقوة ونهم وجوع عنيف وقد تطوحت رأسها فى استمتاع شبه مغمى عليها تغنج وتتأوه وتسأله وتستحلفه أن يدخل زبره فى كسها وألا يهتم بخرافات المحافظة على غشاء البكارة ، فانسحبت فى السر دون أن يدرى ، ولكننى انفردت بعد هذا مع هدى أختى الى تحبنى وتحرص على أن تقول لى كل أسرارها ، فعرفت أن محمد ينيكها فى طيظها كثيرا أيضا وأنه يأخذها بحجة توصيلها للمدرسين الخصوصيين والى المشاوير البعيدة ، وينفرد بها فى شقة خاصة يمتلكها ويحتفظ بها لزواجه فى المستقبل، حيث يقضى معها أوقاتا ممتعة جدا، وقد صدمت هدى عندما أخبرتها بأن محمد ينيكنى أنا الأخرى فى طيظى منذ سنوات طويلة وأنه الآن ينيك ماما فى كسها وفى طيظها وأنها تعشقه تماما وتمتص لبنه وتبتلعه فى بطنها وقد أصبحت تفضله على أبينا الكبير العجوز المريض العاجز، فقالت لى هدى أن محمد يجعلها دائما تمتص قضيبه وتبتلع لبنه ويقول لها أنه يحبها ويعشقها لأنها تمتص لبنه من قضيبه. تعاهدت أنا وهدى على أن يبقى الحديث سرا بيننا فقط وأن نتبادل كل الأسرار، ولكننا قررنا أن يكون لنا مزيد من العشاق والأحباب من خارج البيت من الرجال الحلوين الذين نهيج عليهم خارج الحى من أماكن أخرى بعيدة ، وأصبحنا نلعن خيانة محمد أخى لكل منا.
_________________
مذكرات
(7)
أنا أتحكم فى كل شىء
قررت أن أحرم محمد أخى من جسدى تماما ، فلم تعجبنى مشاركة الأخريات فيه حتى لو كانت الأخرى هى أمى أو أختى الحبيبة هدى ، وحتى لو كان هو حبيبى الأول ، ولو كان هو أول زبر يدخل فى أعماقى ، ولو كان لبنه هو أول لبن يغذى جسدى ، وحتى بعد كل تلك السنوات منذ بدت طيظى تكبر وتستدير وتثقل وتنتفخ منذ اكتشفها محمد أخى عندما كنت فى الخامسة من عمرى وحتى بلوغى الدورة الشهرية ودخولى الى السنة الثانية الأعدادية وعمرى يتجاوز الرابعة عشرة وقد تشكلت كأنثى ناضجة مثيرة جدا، فلابد أن أضع نهاية لخيانة محمد لى ولعشقه أمى وأختى وممارسة الجنس معهما أمام عينى وإجبارى على أن أنام له أمامهما ليستمتعا بنيكه فى طيظى وقتما يشاءون. لآ وألف لا ، إننى أشعر الآن أننى آنسة محترمة ولى شخصيتى وقلبى أعطيه لمن يستحق حبى ويفضلنى على كل إناث العالم. فقررت ذات صباح بعد طول تفكير ومشاورات مع هدى وأمى أننى أريد أن أنتقل الى غرفة أخواتى البنات والنوم معهن ، وأن تبقى أمى وهدى للنوم مع محمد فى حجرته ، ولكن أمى ألحت وأصرت بعد مشاورات وخلافات على أن أنتقل للنوم مع أبى فى فراشه لرعايته فى مرضه وكبر سنه فى حجرته ، فوافقت على مضدد وكتمت أعتراضى فى سرى ، فقد كنت أعلم كم يحبنى أبى ويفضلنى على بقية أخواتى البنات ، ويحتفظ معى بكل أسراره ، وأوراقه ومستنداته الهامة ونقوده ، وهو متأكد أننى لا أفشى له سرا أبدا، وكنت أعرف جيدا عادات أبى الشخصية وما يحبه وما يكرهه فى كل شىء ، ولم يكن أبى يخجل من أن يشاركنى الحمام فى الأستحمام أو أن يستبدل ملابسه أمامى وأراه عاريا تماما ، بل لم يكن يسمح لأحد بمشاهدته والدخول عليه وهو ينيك أمى غيرى وحدى ، لهذا لم أقاوم الفكرة كثيرا ولكننى فكرت فى أبى وقضيبه الكبير العملاق الغليظ جدا وارتجفت من مجرد فكرة أن يشتهينى أبى ويقرر أن ينيكنى كما تشتهى أمى أخى محمد ابنها واتخذت منه عشيقا ، وهكذا انتقلت الى سرير بابا الرجل العجوز فى الخمسين والذى يعانى الكثير من أمراض تصلب الشرايين ، ولم يكن أبى يسمح عندما يشتد عليه المرض بأن يرافقه فى الحمام ليستحم غيرى ، وكان هذا مدعاة لفخرى من ناحية وراحة لأخواتى البنات اللاتى تخلصن من واجب ثقيل محرج لهن. وقد أتاح الأنتقال لسرير أبى لى الحصول على كل المميزات التى كانت من قبل من نصيب أمى فأصبحت ميزانية البيت ومصاريفه كلها معى ، وكل الأوراق الرسمية معى ، وأصبحت أنا مكان أمى تماما ، وعلى كل من فى البيت أن يطلب موافقتى على مايفعل قبل أن يفعله وأن يتجنب غضبى وأن يشترى رضائى ، بل إن محمد نفسه أصبح يعطينى يوميا كل دخله من التاكسى ، وأنا أعطيه مصروفاته وثمن البنزين والصيانة للتاكسى عند الطلب وأتسلم منه فواتير وكشوف حساب دقيقة أراجعها بكل قسوة . وعبثا حاول أخى وحبيبى وعشيقى محمد أن يعيدنى إلى أحضانه باكيا ناعيا شوقه الى طيظى ، ولكننى لم أكن أسمح له سوى أن يقبلها ويلحسها ويدخل لسانه فى طيظى فقط ، وأسرع بضربه بالحذاء وطرده لو حاول لمس طيظى بقضيبه ، ويبدو أن طيظ هدى أختى وأمى لم تكونا على نفس الدرجة من الأشباع والجاذبية لمحمد أخى فدب الخلاف بينهم وأرتفعت أصواتهم بالشكوى وبخاصة أثناء الليل من بعضهم البعض عندما يمارسون الجنس والكل نيام ، بينما أنا أضحك سعيدة فى أحضان أبى الطيب. لم تمض أيام حتى أحسست بأبى يضمنى الى صدره بحب واعتزاز ويبحث عن خدى يقبله ، فبادلته العناق والتقبيل قليلا ، ولكن قلبى تسارعت دقاته عندما التقت شفتاى بشفتى أبى فى قبلة بدأت خفيفة رقيقة دافئة ، قصيرة ، أخذت تتكرر حتى أصبحت طويلة تستغرق دقائق وزاد فيها حرارة الألتصاق بين شفاهنا ، فتصبب العرق على خدى وبين بزازى وفى الأخدود العميق الفاصل بين أردافى عندما وجدت ساعد أبى يضمنى أكثر من خصرى وينزلق بيده ليتحسس أعلى أردافى برقة ويتلمس لحمها العارى الرطب الطرى ، وضمنى أبى لصدره ، فأحسست بقضيبه منتصبا كبيرا يضغط مرتجفا أسفل بطنى ، فتعلقت برقبه أبى وشددت جسدى لأعلى وكأننى أقترب من شفتيه لأبادله القبلات بشفتى حيث أننى قصيرة ، وكانت النتيجة أن انغرس قضيب أبى فى قبة كسى تماما ضاغطا على بظرى الذى اشتعل شوقا بعد طول حرمان وانقطاع عن ملامسة أى زبر لى ، كنت كالبركان الذى انفجر فجأة ، فتنهدت بقوة وأبى يضمنى يعتصر جسدى بين ساعديه القويين، ومن شدة هياجى الجنسى تأوهت وانطلقت أبكى فى صمت مع صوت نهنهة بكائى، فى نفس الوقت الذى حرصت فيه على أن أباعد بين أفخاذى وأنا أضم أبى مواجهة له فى صدرى ونحن نائمان على جنوبنا، بل تجرأت وأدخلت فخذى دسسته بين فخذيه ، فأخذت فخذه بين فخذى واعتصرته بكل قوة بينما قضيبه يضغط بين شفتى كسى الغارق فى البلل من تحت الكلوت، وقد شعر أبى بالبلل الذى يملأ كسى وعرف أننى جاهزة للنيك ولكنى أبكى من الخوف منه ومن القلق على شرفى وعفتى، فراح فورا يطمئننى هامسا (ماتخافيش ، أنا أبوك اللى بيحبك وبيخاف عليك ، لو جرى لك حاجة راح أعمل عملية ترجع لك غشاء البكارة زى ماكان وأحسن كمان، وبعدين أنا واخد بالى قوى ، راح أفرش لك بين الشفايف من برة وبس ، ولو ممكن ولازم يبقى أدخله لك فى طيظك بالراحة وبشويش ومن غير مايوجعك خالص ، راح أعلمك حاجات حلوة قوى، وانت حبيبة أبوك راح تريحينى وتشبعينى كمان ، أصل أنا موش طايق خلاص ريحة أمك) همست ( أنا خايفة قوى يابابا) عاد يطمئننى كثيرا ويقسم بكل غال بينما يده قد انتزعت لباسى من جسدى تماما وقد باعد بين أفخاذى وهو يوجه قضيبه الرهيب بين شفتى كسى الملتهب يفرش لى فى بظرى الهائج المنتصب ، همست ( أنا بأموت فيك وأنا فداك يابابا، إعمل كل اللى نفسك فيه وأنا خدامتك ومراتك وحبيبتك وموش بنتك وبس) ، وبهذا فتحت على نفس باب عالم آخر جديد وغريب وجنات من النيك لايعرفها سوى كبار السن من الرجال ، ويعرفون كيف يسيطرون ويتلاعبون ويشبعون بل ويفقدون فتاة مثلى عقلها مرارا وتكرارا ويجعلوها تقذف عشرات المرات بلا انقطاع بينما هم هادئون صامتون يتحركون فى الظلام كالنسيم العليل حتى يطفئون نار البنات الصغيرات ويخمدون فيهن البراكين المتفجرةمرارا وتكرارا، والأغرب من هذا كله أن يتم دون أن يزيلوا غشاء البكارة أو يمزقوه وبدون أية أضرار مادية فى جسد أى بنت عذراء مهما كانت صغيرة ، لا شك أن بابا كان جامعة ممتلئة بالخبراء العالميين المحترفين فى أسرار المتع الجنسية وممارساتها. وبعد أن استسلمت تماما لأبى وقد عقدت العزم على أنه سيحولنى فى تلك الليلة من نادية طيظ العذراء الى ليلى طيظ وكسها المخروقة، ولكن لعجبى بعد أن أذابنى أبى بقضيبه وبيديه وبأصابعه مرارا وتكرارا وجعلنى أقذف أكثر من عشرين مرة ويشتعل جسدى بالعرق وأبلل السرير بإفرازات كسى ، إذا به يديرنى بكل حنان ورقة لأعطيه أردافى ويبدأ فى عزف لحن الخلود مع أردافى وطيظى ، فاستمتعت بنيكه لى فى طيظى وكأننى عذراء لم يمسس طيظها أحد من قبل ولأول مرة أعرف معنى النيك فى الطيظ على حق كما يجب أن يكون. ، كانت ليلة دخلتى على أبى ليلة جميلة مشهودة، احتفلنا بيها أنا وأبى احتفالا كبيرا فى فسحة نهرية خاصة بنا وحدنا فى القناطر الخيرية فى اليوم التالى ، وعدت منها محملة بالهدايا والملابس الجديدة وخاتم ذهب ، لنبدأ سنوات كل ليلة فيها لم تكن سوى شهر عسل بلاحدود من السعادة ، وقد ظهر الأستمتاع على وجهى وانفجرت سعادتى وارتفع صوتى فى البيت على الجميع ، وزاد جمالى بقوة وزدت أنوثة وتفجرا بفعل ممارسة أبى الخبير للجنس معى ، حتى أصبحت قنبلة جنسية رهيبة لايمكن لرجل أو شاب أو صبى الا أن يخضع ويسجد أمامى متمنيا نظرة رضا من عينى ، وهكذا هى كل أنثى إذا سعدت وشبعت فى السرير من العشق والنيك بزبر خبير عليم ، أصبحت قمرا يتلألأ فى كل سماء.
مذكرات
(
التخلص من حب قديم
لم أعد أقابل بائع ساندوتشات الفول والطعمية إلا بالمصادفة البحتة منذ تركت المدرسة الأبتدائية بالشرابية والتحقت بمدرسة غمرة الأعدادية للبنات ، إلا عندما أشتاق فعلا إلى بعض الجنيهات والساندوتشات التى يعطينى إياها فى كل لقاء جنسى كمصروف ، وتعمدت أن أتجاهله وألا أمر أمامه ، ولكنه عندما رأى النمو الجسدى والتطور الكبير فى شكلى الجذاب أصبح ينتظرنى أحيانا على باب المدرسة الأعدادية حتى يأخذ منى موعدا ولكننى أفهمته أننى كبرت على ما كنا نفعله أيام زمان ، وأنه إذا كان حقا يحبنى فعليه أن يتقدم لأهلى ويخطبنى ويقدم لى شبكة وساعتها سأقابله رسميا ويمكننا أن نمارس الجنس كيفما شاء ، ولكنه سخر منى ، فقلت له إذن ماعطلكش شوف واحده هبلة وعبيطة غيرى ، فهناك رجال محترمون يتوددون لى ولديهم سيارات وشقق جاهزة وكل منهم يتمنى أن يتقدم لطلب يدى وأن أوافق عليه ، فسخر منى بائع الفول وقال أنا بأنيكك بجنيه ياشرموطة يالبوة وبساندوتش فول وطعمية ، وذهب غاضبا وفرحت بذهابه ، ولكنه فا جأنى فى يوم ما بحضوره متأنقا مهندما تماما ، وهو يقود سيارة صغيرة قديمة مستعملة مهكعة تملأ الدنيا بالضوضاء ، وانتظرنى عند خروجى من المدرسة وقد أصبحت فى السنة الثالثة وعمرى خمسة عشر بركانا متفجرا بالأنوثة من عمرى وثدياى القويان المرفوعان يكادان يمزقان رداء المدرسة وأردافى تتلاعب وتترجرج لتثير الزوابع والزلازل فى كل من يراهما، دعانى الى الركوب معه فى سيارته فرفضت ، ولكننى وافقت بسخرية عندما قال بجدية ، لقد اشتريت لك شقة صغيرة وسوف أتقدم لطلب يدك لنتزوج ، تعالى أفرجك على الشقة ، وصدقته فركبت معه، فأخذنى الى آخر البيوت فى مدينة نصر المتطرفة على حدود الصحراء المتاخمة للقاهرة ، وكان طوال الطريق يلتهم جسدى بعينيه وقد انتصب قضيبه بقوة فى بنطلونه، وينتهز الفرص ليعتصر بزازى فى يده ويتحسس أفخاذى حتى كاد أن يتسبب فى مائة حادث مرورى واشتبك مع السائقين الآخرين فى سباب وشتيمة قذرة بسبب قيادته الخطرة للسيارة المكسرة ، وعرفت أنه سوف ينفرد بى وينيكنى بقوة وانتقام لأننى تمنعت عليه كثيرا وهزأته وسخرت منه ومن مهنته ومن مستواه ، وقلت فى نفسى (مايضرش ، أخليه ينيكنى وأخلص على اللبن اللى فى جسمه وأغذى جسمى بيه ، وكمان آخذ منه قرشين كويسين أصرف منهم وأشترى بلوزة وبودى وبنطلون حلوين يجننوا البنات والشبان فى شارع مهمشة فى الشرابية ، كنت متأكدة أنه يخدعنى ولن يتزوجنى أبدا بعد أن ذاق المتع من جسدى كيفما شاء حتى طفحها، ولو تزوجنى وتقدم لى يكون حقا بيحبنى وسوف أحبه وأمتعه كما لم تمتع نتاية دكر أبدا)، ولم أملك أن أحتفظ بسرى فقلت له (لو صحيح راح تطلب إيدى وتتجوزنى راح أمتعك وأبسطك وأوريك اللى عمرك ما كنت تحلم بيه) فضحك بسعادة وقال ( أكيد وبكرة نشوف) ، وقفت السيارة فى شارع مهجور أمام عمارة جديدة مهجورة ليس فيها سكان ولاتزال بقية مواد البناء والخرسانة والتشطيبات تملأ المدخل والسلالم ، وكثيرا من أبواب الشقق لم يتم تركيبها ومفتوحة بدون حتى شبابيك وأبواب حجرات ، وصعدت معه وقلبى يدق من الخوف حتى الدور الأخير، ووضع المفتاح فى باب آخر شقة وأداره مرة واحدة ، فانفتح الباب عن صالة خالية ملوثة ببواقى مواد البناء والجير المبعثر على الأرض وبقايا طلاء، وآثار أقدام كثيرة على الأرض فى كل اتجاه، وكانت هناك حجرة مغلقة الباب ، وأخرى مفتوحة الباب بداخلها سرير قذر وثلاث كراسى متهالكة ، فأخذنى من يدى بعد أن صفق باب الشقة الى السرير وأغلق علينا باب الحجرة ، ورمانى على السرير وقال (اقلعى لباسك يابت يانادية بسرعة علشان أنيكك) ، فقلت له ( موش راح تفرجنى عالشقة الأول وبعدين نأخذ راحتنا على مهلنا؟) قال متسرعا (لأ ننيك الأول وبعدين اتفرجى زى ما أنت عاوزة) فضحكت وقلت له وأنا أتصنع الهدوء والمداعبة ( طيب موش راع تعمل زى ما عودتنى الأول وتدينى مصروفى قبل ما تقلعنى اللباس؟) فانتزع رزمة كبيرة من الأوراق المالية الضخمة من جيبه ورمى لى جنيها واحدا) رميت له الجنيه قائلة وأنا أتصنع الرفض والجدية وأنا أتشوق لقضيبه المنتصب المرتعش العارى وقد بدأت نقاط المزى تلمع فى فوهته (إيه العبط ده ؟ هو احنا لسة عيال واللا إيه؟ ده أنا راح أبقى مراتك وعروستك بعد يومين وبقيت نادية هانم جمال وحلاوة ترعب قدام عينيك ياراجل ، فين المصروف اللى على مقامك وقيمتك دهه؟ ) فقال ( وماله ؟ عاوزة كام يابت ؟ عشرة جنية ؟) قلت بسرعة (لأ طبعا والنبى ماتحط زبرك فى طيظى الا وتدينى قبلها ورقة بخمسين جنيه، وكل زبر بعده بخمسين جنيه تانيين؟ علشان أعرف غلاوتى عندك واللا بلاش خالص سيبنى أروح بيت أبويا وبلاها نيكة ، الحق عليا اللى جيت معاك وقلت يابت يانادية أنت بتحبيه وهو عندك أغلى من تالدنيا ، لازم أنت كمان تورينى أنى غالية عندك وموش رخيصة) فقال (آدى مائتين جنيه فى كل زبرأجيبه جوة طيظك يالبوتى) وضعت المائتين جنيه فى جيب البنطلون وأسرعت أخلع البنطلون واللباس وانقلبت له على بطنى ، واندفع قضيبه الحديدى فى طيظى ، ولم يكد يدخل حتى قذف متدفقا كل مالديه من اللبن بشبق وجنون وهو يرتجف وقد أحسست بحرارة وجهه تتقد وكأنه محموم بالسخونة والعرق ، ولم ينتزع قضيبه من طيظى وقد باعدت له بين أردافى وأفخاذى حتى يأخذ راحته وأنا أفكر فى المائتين جنيه التى اكتسبتها منه فى زبر واحد وقلت لنفسى وأنا أمتص قضيبه بطيظى وأقمط عليها بقوة ، (ماذا لو قذف بداخلى خمس أو ست مرات كما يفعل دائما ، لاشك أننى سآخذ منه فى ساعة ونصف أكثر من ألف جنيه ؟ مبلغ محترم يغير حالتك يابت يانادية ويشخلعك تمام) ، فإذا به يبدأ يقذف للمرة الثانية فى داخل طيظى فقلت له بجدية (خللى بالك أنت بتجيب جوايا للمرة الثانية أهه أنا حاسة اللبن نازل صاروخ مولع من زبرك بيكوينى) فقال ( حأديكى اللى أنت عاوزاه ياكس أمك ) ، وأخرج قضيبه يمسحه بمنديل ورق قذر ورمى لى مائتين جنيه آخرين ، أسرعت أضعها فى جيب بنطلونى بفرح وقلت له بسخرية أستثيره (خلاص قطعت النفس ياسبعى من زبرين؟ أمال فين الأسد بتاع زمان اللى كان بينيكنى عشر أزبار فى خيط واحد ملضوم ما يطلعش زبره فيهم من طيظى؟) فقال ، (رايح أشخ وأرجع عليكى أوريكى النيك على أصله أحسن من بتاع زمان)، وفجأة انفتح الباب ودخل خمسة من شباب الشرابية من أصدقاءه الذين رأيتهم كثيرا يجلسون معه فى مطعم الفول ، فصرخت وأنا عارية نائمة على بطنى (ياخرابى ؟ إيه دول؟ إيه اللى جابهم هنا؟) فقال لى حبيبى بائع الفول ( عاوزين حقهم فيكى، عاوزين ينيكوك زى ما أنيكك بالضبط، علشان الشقة دى بتاعتهم والعربية بتاعتهم ، وكل حاجة هنا بتاعتهم ) صرخت وحاولت أن أرتدى اللباس والبنطلون (مستحيل موش ممكن أبدا أخللى حد منهم يلمسنى، دهه أنا راح أصرخ وألم الناس وأبلغ البوليس وأسجنكم كلكم) فقال أكبر واحد فيهم والأقوى جسما (موش عاوزين فضايح ، مهما صرخت ماحدش هنا يسمعك حتى لو قطعناك حتت ودفناكى جوة شقة فى العمارة دى، أحسن حاجة تتناكى بهدوء ناخذ مزاجنا منك وأنت تأخذى مزاجك من ازبارنا، وموش راح نقول لحد فى الشرابية ، لا حد شاف ولاحد سمع، ونرجع بيوتنا حبايب و***** وتبقى فى حمايتنا، وانت عارفة أننا زينة شباب المنطقة والكل بيخاف مننا ويعمل لنا حساب) قلت ووجهت كلامى لبائع الساندوتشات ( هى دى الشهامة والرجولة والجدعنة؟ هو ده حب السنين اللى بينا ؟ كده خلليتنى آمن لك وأسلمك نفسى علشان تخللى *****ك يتسللوا بيا وتبيع لحمى لهم؟ قبضت كام يامعرص علشان تخلليهم ينيكونى قدام عينيك وأنت واقف تتفرج ياخول يامتناك؟)، ضربنى صفعة قوية على وجهى أسالت الدم من فمى ، فبصقت فى وجهه وسمعته يقول (دول لو ماكانوش ينيكوكى راح ينيكونى أنا يابنت الوسخة ؟ أنت موش شايفة السلاح والسنج والسكاكين اللى فى إيديهم؟) فصرخت وقلت (موش راح أتناك الا لما كل واحد منهم يدينى حق الزبر اللى راح ينيكوهولى الأول، كل راجل معلم فيكوا يدفع خمسين جنيه كاش حق كل زبره يجيبه جوة طيظى يامعلمين؟ وماتبقوش معلمين ورق وشحاتين معفنين) ، ولم أكن أتوقع أن كلامى سيأتى بأى نتيجة ، فقد رمى لى كبيرهم بورقة بمائة جنيه وقال (اتقلبى يانادية لما أعلمك النيك اللى على حق ) واندفع فوقى كالجبل يطحننى وقضيبه ينزلق بسهولة فى طيظى فى اللبن اللزج الذى تركه من قبل حبيبى بائع الفول ، ولم تمض دقائق حتى قذف لبنه فى بطنى وأنفاسه تتقطع وينسحب يجر نفسه جرا من فوقى والأخرون يتفرجون وقد أمسك كل منهم بقضيبه ينتظر دوره ، قام قائلا (عليكى طيظ يابنت الوسخة ؟ جبارة ومولعة نار؟) ورمى لى الشاب الثانى بمائة جنيه قبل أن يغرس قضيبه الحديدى فى فتحة طيظى المستعدة ، وتوالت على الأزبار تباعا بالدور وقد أثارتنى وهيجتنى جنسيا بلا حدود تعدد الشباب حولى وهم ينيكونى وزادت سعادتى بمئات الجنيهات التى يلقونها تحت بزازى فى دقائق معدودة ، وقلت لنفسى لابد أن أحتفظ بهؤلاء كزبائن دائمين فهم لاشك فرصة اقتصادية مهمة بالنسبة لى كما أنهم حماية وعزوة لى بين شباب حى الشرابية الشرسين يحمونى من اعتداءات الآخرين ولا بد أن أمد سيطرتى عليهم مستخدمة جاذبية طيظى الرهيبة، فلما أنتهى كل منهم من نيكى خمسة مرات ودفع مائتين وخمسين جنيها لها ، كنت قد جمعت ألفا وستمائة وخمسين جنيها على مدار ثلاث ساعات من النيك المتواصل بما فى ذلك الأربعمائة جنيه التى أخذتها من حبيبى الغدار بائع الفول فى البداية ، فلما انتهوا واكتفوا وارتدوا ملابسهم قلت أداعبهم (إيه دهه هو مافيش رجالة واللا إيه؟ أنا لسة جوعانة نيك ومحتاجة حد ينيكنى كويس فى طيظى؟) فارتموا جميعا فوقى يضربوننى ويعضوننى بهزار ويعانقوننى بدلال ويسمعوننى هزار الشتائم الوسخة السائدة فى حى الشرابية الشعبى ، ولكن بائع الفول تقدم بجدية وقال (أنا رايح أنيكك يابت يانادية اتقلبى على بطنك) وهنا جاءت فرصتى للأنتقام منه فصرخت (إلا أنت يامعرص ياخول، أتناك من طوب الأرض ومن كل كلاب الدنيا وأنت لأ يانجس ياوسخ يا ابن اللبوة ؟ لو ماكنتوش تضربوا وتطردوا ابن الوسخة دهه من هنا راح أعملكم مشاكل فى قسم الشرطة وفى الحتة وأقول خرقتونى وأروح للفطبيب الشرعى دلوقتى وأحبسكم ، وألا نبقى ***** وحبايب ومنكم وبتاعتكم تلاقونى وقت ما تحبوا) وكان تهديدى كافيا لينهال الشباب الخمسة عليه بالضرب بالأيدى وبالأرجل وكادوا يقذفون به من الدور السادس الى الشارع لولا أنه فر من الموت بسرعة البرق، حينئذ عرفت أننى امتلكت الشباب الخمسة وأصبحت أقودهم كيفما شئت فضممتهم أقبلهم جميعا ، وانحشرنا فى السيارة عائدين الى الشرابية ، وكم كانت سعادتى بغنيمتى الكبرى من المال.
تكررت لقاءاتى مع الشباب الخمسة منفردين أحيانا ومجتمعين أحيانا أخرى وكنت أتقبل من كل منهم أية مبالغ يعطونها لى كبيرة أحيانا وصغيرة أحيانا وكنت أنام مع من استلطفه منهم مجانا فى أحيان كثيرة ، وقد حرصوا على أن يتنافسوا فى إغراقى بالهدايا التى يشتروونها لى وأحيانا يسرقونها من المحال التجارية، وقد ساهمت هداياهم وأموالهم فى تغيير حالى تماما وشكلى ومظهرى فبدوت كفتاة ثرية من حى وأسرة راقيتين، وقد ساهم ذلك أيضا فى أبراز أنوثتى وأشعالها فأوقعت بالمزيد من المدرسين الذين يتسابقون على النوم معى لينيكونى فى حصص التقوية والدروس الخصوصية ، ووضعى فوق قمة قائمة المتفوقات بدون أن أفتح كتابا واحدا، وهكذا سارت حياتى سهلة تعليميا فى المدرسة الثانوية بفضل تزويد عشاقى لى بكل ما أحتاج إليه من ملابس ومصاريف وأموال ومجوهرات وحلى ذهبية، حتى حدث مالم يكن فى الحسبان
لقد ضبطنى أخى محمد أمارس الجنس مع زعيم الشباب الخمسة فى فناء أحد المنازل المظلمة بالحى ، خلف باب العمارة ، فضرب الشاب وكسر ذراعه وعظام ترقوته ، وتجمع أهل الحى و***** المحال التجارية ومن بينهم المعلم الفتوة صاحب الكازينو المجاور لشقتنا ، وجاءوا على صراخى وعويلى ومحمد أخى يكاد يقتلنى من الضرب ، ولم ينقذنى من الموت الا المعلم صاحب الكازينو وتاجر الموبيليا والمخدرات فى حى الشرابية ، وأقسم أن يأخذنى إلى بيته والأحتماء بزوجته، بينما عاد هو لحل المشكلة وترضية كل الأطراف وليرمى على الخبر ماجورا كما يقولون. وكانت النتيجة الحتمية هى أن يعجب بى المعلم نفسه ، ويتخذنى عشيقة لنفسه ، ووضعنى تحت حمايته ، حقا لقد أغرقنى بالمال والهدايا ، ولكن زبره لم يكن كافيا لى أبدا وقد منع عنى أزبار الشباب الخمسة وأصبحت ابنته ترافقنى أيضا عند ذهابى الى الدروس الخصوصية فلم يعد أحد من المدرسين يستطيع الأنفراد بى لينيكنى كما تعودت ، لم يعد لى سوى قضيب المعلم نهارا، وقضيب أبى العجوز المريض ليلا فقط، حتى كدت أنتحر من الشوق لنيكة شديدة قوية فى طيظى، حتى جاءتنى الفرصة عندما عرفت المخبأ الذى يخفى فيه المعلم مخدراته، وعرفت كل مساعديه وأعوانه الذين يوزعون بضاعته ويزودونه بها ، وذهبت الى بيت مدرسة اللغة الفرنسية التى كانت تعشقنى وتريد ممارسة السحاق معى ، ومن بيتها أبلغت ضباط مكافحة المخدرات بكل ما أعرف ، ولم تمض أسابيع قليلة تملكنى اليأس فيها، حتى جاءت سيارات الشرطة وحملت الجميع الى السجون ، فتخلصت من كل همومى وعدت نادية طيظ الطليقة مرة أخرى ، ولكن سرعان ماتلقتنى مدرسة اللغة الفرنسية فاستسلمت لشفتيها
عندما كنت فى التاسعة من عمرى ، فى الصف الثالث الأبتدائى ، أدركت أن هناك العديدون ممن يهتمون بأردافى وبشكلها وبحجمها ويحاولون التقرب منها وملامسة جلدها الناعم الطرى عاريا مهما كلفهم ذلك من محاولات واستلطاف ورقة ومحايلة ، فكنت أستجيب لمن أعرفه وأطمئن إليه فقط و
، ?لم أكن أعرف معنى الجنس ولا أى شىء عنه ، ولكننى كنت ألبى دعوة أخى محمد بكل سرور لأن أجلس على فخذيه وهو يشاهد التليفزيون ليلا ويندمج مع الأفلام العاطفية وأفلام البورنو التى يراها فى تليفزيونات أوروبا، فى حجرته المظلمة المغلقة النوافذ والأبواب وهو يجلس شبه عارى تماما، ولا تمضى لحظات من ضمه وتقبيله لى وهو يدعك شىء صلب ممتد غليظ بين أردافى الطرية الكبيرة الجميلة التى تغار منها كل البنات والستات فى الجيران وحتى من أخواتى ، كنت أعرف أن محمد أخى يحب أردافى جدا وكنت أعرف أنه يمارس معى شيئا عيبا محرما لأنه فى كل مرة ينصحنى بألا أفشى السر لأحد وأن أكتم تماما ماحدث منه، ويهددنى بالضرب، ويعدنى بأنه سيحبنى أكثر ويميزنى بالهدايا وبمصاحبته فى الفسح ومرافقته هو وصديقته بنت الجيران فى الحدائق ، وبأن يجعلنى اشاهدهما معا فى خلوتهم بعد كل غروب فوق سطح بيتنا ولأقف لهما حارسا ومنذرا وهما يتعانقان ويتأوهان، ويظل محمد يضمنى ويضغط ثدياى ويعتصرهما وهو يقبلنى فى رقبتى وخدودى باشتهاء شديد وعرقه يتصبب، فكنت أسأله إن كان يحبنى أنا أكثر أم يحب نعمة بنت الجيران أكثر فيقسم لى أنه يحبنى أنا أكثر من نعمة وكان هذا يسعدنى كثيرا ، وأشعر بيديه تتحسسان أردافى وتعتصرهما تباعد بينهما وهو ينزل لى لباسى لأسفل فخذاى فيدق قلبى مسرعا لأننى أعرف أنه سيغرس قضيبه الكبير الغليظ جدا فى فتحة طيظى وسيظل سيحاول ويحاول ويدلكه بى بقوة حتى يرتعش وينهج ويلهث ويتدفق منه السائل الساخن الغليظ اللزج فى فتحة طيظى ، كنت أتلذذ ولو أننى أعرف أنها دائما النهاية ألتى يدفعنى بعدها محمد بعيدا عنه وهو يسبنى ويشتمنى ويقول لى غورى بسرعة من قدامى أغسلى نفسك كويس فى الحمام وتعالى نامى فى سريرك ، فأنفذ أوامره ولكننى بالتكرار عرفت أنها لم تكن أبدا النهاية فى أى ليلة، فبمجرد عودتى لسريرى الموجود فى نفس حجرة محمد أخى يغلق محمد التليفزيون ويظلم الحجرة ، ويتسلل الى جوارى يضمنى الى صدره وهو يتحسس أفخاذى وأردافى مرة أخرى فأستمتع بذلك كثيرا وأغلق عينى وأستدير نحوه أضمه لصدرى وأحيط عنقه بيداى لتلتقى شفاهنا فى قبلات محمومة يمزق فيها فمى بفمه القوى وهو يباعد لباسى لأسفل عن أردافى حتى يخلعه تماما، فأستلقى له على بطنى وأستسلم لشفتيه تلحسان أردافى وفتحة طيظى باستمتاع شديد ، فأهمس له (محمد اعمل لى ببتاعك أحسن) ، فيعتلينى محمد وقضيبه لايزال مبللا لزجا باللبن الذى قذفه من قبل ، فيدعكه قليلا فى فتحة طيظى ثم يضغطه ببطء شديد ، أشعر ببعض الألم فى البداية وفتحة طيظى تتسع وتتمد لتستوعب رأس قضيبه الكبير ، ولكننى أغمض عينى باستمتاع وأنفاس محمد تتسارع بجوار أذنى ساخنة وهو يلهث، حتى أشعر بأن قضيبه الضخم الكبير قد وصل حتى نهايته الى أعماقى ، فأعتصره بتلذذ بأردافى الطرية الكبيرة وأتحرك فى تجاوب وتناغم مع تفقات محمد ودفعه لقضيبه فى داخلى ، ويحرك محمد قضيبه بسرعة تتزايد تدريجيا حتى يتدفق اللبن الساخن الغنى بالفيتامينات فى بطنى فأرضعه وأتغذى به لتزداد أردافى كبرا وجمالا وطراوة وإثارة كما علمنى أخى الحبيب محمد ، ونظل هكذا حتى يسقط محمد تماما فاقد القدرة على الحركة ويذهب فى نوم عميق ويرتفع شخيره، بينما أظل ساهره أتحسس قضيبه وشعر عانته الخشنة أتمنى لو أن محمد يستيقظ ويعود مرة أخرى لينيكنى فى طيظى بقضيبه الجميل ، حتى تذهب عينى فىالنوم قرب الفجر وأنا أنتظر المساء التالى
مذكرات
(2)
محسن ابن الجيران
كان محسن فى الخامسة عشرة من عمره يسكن هو وأخته الأصغر منه بسنة واحدة مع أبيهم عسكرى الشرطة فى الدور الثانى من نفس البناية التى أسكنها وقد ماتت أمهم منذ سنوات قلائل ، وكان محسن ينتهز فرصة غياب أبيه طوال النهار عن البيت فينادينى لأشترك فى اللعب معه هو وأخته منال ، وكانت اللعبة المفضلة بالطبع هى الطبيب والمرضى ، أو العريس والعروسة وضرتها ، وكلها ألعاب مأخوذة من البيئة والحياة المصرية نشاهدها كل يوم فى بيوتنا ولكنها حجة لأن نكشف عوراتنا لبعضنا ، وفرصة يتمكن بها محسن من ممارسة الجنس معى ومع أخته منال أيضا فى نفس الوقت ، فعندما نلعب الطبيب والمرضى كنا نستلقى أنا ومنال جنبا الى جنب على السرير كمرضى ، ويأتى محسن ممثلا دور الطبيب حيث يبدأ فى كشف ملابسنا ونحن نترقب بقلق وشوق أصابعه وهى تنزل الكلوت من كل منا ونتمنع قليلا عليه ولكن صوته الغاضب يقنعنا بالطاعة ومساعدته بخلع الكلوت تماما ، فيفتح ويباعد بين فخذى كل منا وينظر ويتحسس كسها بأصابعه ويقترب بشدة بوجهه حتى أكاد أحس بأنفاسه بين شفتى كسى، وأنا أنظر أليه باهتمام شديد كما لو كان طبيبا بحق يمارس الكشف وأسأله فى قلق: فيه حاجة يادكتور؟ فيسألنى هو الوجع فين بالضبط ؟ وأشير له إشارة عشوائية بين شفتى كسى ، فيبدأ يتحسس كسى بأصابعه وأنا مستمتعة ، بينما تنظر لنا أخته العارية بجانبى بقلق ، وتقول وأنا أيضا عاوزاك تكشف عليا علشان فيه وجع شديد هنا قوى يادكتور ، ثم تطلق آهات كلها غنج ودلال لاتصدر سوى من لبؤة تريد النيك وتستعجله ، فينتقل محسن للكشف عليها وغنجها يتزايد وتتلوى ، ولأنها متدربة على اللعبة معه أكثر منى فهى تلف ساعديها على رقبته وتجتذبه ليعانقها وينام فوقها يبادلها قبلات محمومة طويلة ، فأعترض وأقول له وأنا أيضا موجوعة يادكتور وعاوزة حقنة بسرعة ، فيترك محسن أخته ويقف بين أفخاذى الى جوار السرير ، ويخرج قضيبه المنتصب من بنطلون البجامة ، ويقربه من كسى ويقول مستعدة للحقنة يانادية هانم ؟ فأقول آيوة مستعدة بس بلاش توجعنى والنبى علشان خاطرى ، وبمجرد أن يلامس قضيبه شفتى كسى وبظرى يرتجف جسدى ويسرح بصرى الى اللاشىء وأغيب عن الوعى فى لذة غريبة ، لاتقطعها سوى صوت أخته تدعوه ليعطيها الحقنة الشافية أيضا بدورها بقضيبه فى كسها ، وهكذا قدر للطبيب محسن أن ينيكنى يوميا أنا وأخته الجميلة فى أكساسنا ، ونتنافس من أجل الأستحواذ على قضيبه أطول فترة ، فإذل قذف محسن لبنه فى كس واحدة ، تغضب الأخرى وتصر على أن تنال نصيبها هى الأخرى من حقنة اللبن الساخن المتدفق من قضيبه ، …. وكثيرا ما كانت الأنانية تستبد بأخته فتستأثر به فى اللعبة وترفض أن ينادونى لمشاركتهم فى اللعبة ، فإذا صعدت إليهم بنفسى فى شقتهم وفاجأتهم وجدتهما يمارسان اللعبة من غيرى فأغضب وأزعل ولكن محسن سرعان ما يراضينى ويصالحنى وينيكنى حتى أرضى وأشبع مثل أخته تماما، وكنت أعرف أن محسن يحب أن ينيكنى ويحب أن يلعب معى اللعب الجنسية أكثر من أخته لأن أردافى وطيظى الطبيرة الطرية الناعمة كانت تجتذب كل اهتمامه وتثيره وتهيجه بلاحدود وكانت أخته تغار بشدة من جمال أردافى ومن إصرار محسن على أن يدخل قضيبه فى طيظى باستمرار فى كل لقاء والقذف فيها، وكان ذلك يمتعنى ويسعدنى بلا حدود ، وعرفت كيف أنتصر على أية أنثى أخرى تنافسنى فى حب رجل باستخدام إغراءات أردافى الجبارة ، ولكن دوام الحال من المحال ، فقد رحل محسن وأخته وأبوه ذات يوم عندما انتقل الأب الى وظيفة أخرى فى الصعيد ، ولكن بمرور السنوات وعندما أتقابل مع محسن بالصدفة فلا نملك سوى أن نتعانق ونتذكر ألعبنا الجميلة المثيرة بقليل من الخجل وسرعان ما تشتعل فينا الرغبات القديمة فنتجه الى شقة أختى المتزوجة فى غمرة ومعى مفتاحها فنسرق ساعات قليلة من العناق وممارسة الجنس بشوق وتلذذ ، ونلعبه فى هذه المرة لعب الكبار وقد أصبح محسن محترفا خطيرا فيه ، ونفترق مرة ومرة ولا نعرف متى نلتقى بالصدفة مرة أخرى
_________________
مذكرات
(3)
زوج عمتى
عدت فى يوم ما مبكرة من مدرستى الأبتدائية ودخلت مباشرة الى حجرة أمى ، ففوجئت بأن عمتى تجلس عارية تماما على فخذى زوجها وظهرها وأردافها ناحيته ، كان زوج عمتى سائق شاحنة فظا غليظا ولكنه كثير النكات مدمنا للحشيش والمخدرات ، كثير التحدث عن مغامراته الجنسية فخورا بقضيبه الرهيب ، وكانت عمتى تفتخر به وتؤيد حكاياته دائما ، ضحكت عمتى لما رأتنى واقفة بباب الحجرة وقد تملكتنى الحيرة والخجل ، وقالت ( تعالى يا بت يانادية ، تعالى شوفى جوز عمتك بينيكنى ازاى واتعلمى يابت تتدلعى علشان لما تتجوزى تعرفى تدوبى زبر جوزك وتقطعيه بطيازك الحلوة دى يامضروبة يا أم طياز) فوقفت مكانى فى حالة من القلق لا أعرف كيف أتصرف ، ولكن صوتها جاء حاسما قاطعا ، (تعالى ناولينى الفوطة دى يابت بسرعة أنشف لبنه ، بعدين راح ينزل على سرير أمك وتبقى فضيحة ، ياللا يا بنت الكلب قبل أمك ما تيجى) كان سرير أمى وكل شىء يخص أمى غاليا وثمينا فى نظرى ، فأسرعت ألتقط الفوطة وأناولها لعمتى ، التى قامت من فوق قضيب زوجها ، فرأيته يخرج ببطء من فتحة طيظها الحمراء المتسعة المستديرة ، واللبن الذى قذفه زوجها فيها ينزلق ويخرج منها متساقطا على بطنه وشعر عانته الخشن الكثيف ، فتسرع عمتى وتلف قضيبه بالفوطة وتعتصره ثم تضع الفوطة فى فتحة طيظها وهى تتأوه وتنفخ وتصرخ من الشبق متلذذة ، ونظرت فى وجهى مبتسمة وهى تناولنى الفوطة ، وقالت ( هه شفتى يابت زبر جوز عمتك زى عمود الخرسانة وشديد ازاى يابت؟ ، موش عاوزة تدوقيه حبة يالبوة؟) والتفتت الى زوجها وقالت بدلال (خذها ياعبده شوية على زبرك علشان خاطرى)، فقلت لها (لأ ياعمتى موش عاوزة ، كدة عيب ياعمتى) ، قالت لى عمتى ( طيب روحى يالبوة أغسلى الفوطة بسرعة وانشريها فى الشمس) فظللت واقفة أنظر الى قضيب زوج عمتى تارة والى طيظها الحمراء المفتوحة بانقبضاتها تارة أخرى وقلت لعمتى ( هو انت بتحسى أن الزبر فى طيظك بيبقى حلو ياعمتى ؟) قالت عمتى ( يالبوة ما أنا قلت لك تعالى جربى شوية على زبر جوز عمتك ، موش غريب يابت وموش راح نقول لحد) قلت لها ( لأ يا أختى جوزك فضحى وراح يحكى وبعدين أمى تقطعنى ، موش عاوزة ، لما أكبر جوزى راح يعرفنى كل حاجة ) ولم أخبرها بأننى فعلا جربت النيك فى طيظى بقضيب أخى محمد كل ليلية وبقضيب محسن جارنا فى كل نهار ، وبقضيب الميكانيكى فى شقته المجاورة لشقتنا ، وبقضيب بائع سندوتشات الفول فى دكانه المجاور للمدرسة فى كل صباح ، بل وبقضيب عدد من المدرسين فى المدرسة فى حجرات المدرسين بعد انتهاء اليوم الدراسى ، وبأننى أصبحت خبيرة عليمة بنيك الطيظ أكثر منها نفسها ، وانطلقت أغسل اللبن والمنى الذى قذفه زوج عمتى من الفوطة ، وأشم رائحته المميزة ثم أنشر الفوطة فى الشمس فى البلكونة ، ولم أكن أعلم أن زوج عمتى كان يشتهى طيظى لدرجة أنه كان يخطط للأنفراد بى ، حتى عادت أمى وأخواتى من الخارج ، وأمرتنى أمى أن أذهب مع زوج عمتى ليشترى لنا بعض اللوازم من السوق فى شاحنته وليرسلها معى لأعود بها الى بيتنا ، وكانت تلك هى فرصة زوج عمتى التى ينتظرها ويخطط لها فهو الذى أوحى لأمى بها حتى ينفرد بى. فى سيارة الشحن الكبيرة ظل زوج عمتى يلاطفنى ويضاحكنى وهو منطلق بسرعة نحو بيته ، وسألنى إن كنت أريد أن أتعلم قيادة السيارة الضخمة فلم أمانع ، وسرعان ماجعلنى أمسك بعجلة القيادة وأنا جالسة على فخذيه مفتوحة الفخذين ، عارية الأرداف ، وقضيبه الكبير الغليظ مزنوق بين أردافى بقوة يحك فى فتحة طيظى ، نسيت أننى أتعلم قيادة السيارة وأغلقت عينى باستمتاع وأسندت رأسى الى كتف زوج عمتى ، وأحسست بأنفاسة تحرق رقبتى وخدى ، فملت للأمام ليتمكن رأس قضيبه الكبير من الأنضباط على فتحة طيظى ، وأخذت أتحرك ببطء يمينا ويسارا ولأعلى ولأسفل ، ولكن المكان كان ضيقا بلاحدود ، وانطلقت أنفاس زوج عمتى تلهث وانطلق يقذف اللبن من قضيبه فى فتحة طيظى ساخنا لزجا حتى أغرقنى تماما، فجلست عليه أضغط أردافى باستمتاع باللزوجة، فإذا بقضيبه ورأسه الكبير المنتفخ ينزلق بقوة ويخترقنى داخلا فى فتحة طيظى بلا توقف حتى ملأ بطنى كلها من الداخل ، فتأوهت وذهبت فى غيبوبة استمتاع لاوصف لها، زاد من استمتاعى اهتزازات السيارة فى المطبات العنيفة والطريق الوعرة ، وبدأ زوج عمتى يصرخ ويلهث ويتأوه ككلب مسعور حتى قذف مرات أخرى فى طيظى وأحسست بلبنه يملأ معدتى كلها حتى تجشأت ، فضحك زوج عمتى بسرور وقال ( دلوقت أصدق أننى نكتك لغاية ما اتكرعتى اللبن بتاعى) ،
لم نكد ندلف الى شقة زوج عمتى الخالية الا مننا حتى تلقفنى زوج عمتى فى فراشه وضمنى عارية تماما كما ولدتنى أمى ، ورفع أفخاذى عالية يحيط بهما رقبته ، ودفع قضيبه فى طيظى لآخره ببطء وبعلم واحتراف ، فاستمتعت بهذا الوضع الجديد الذى أجربه لأول مرة ، وظل يقلبنى ويديرنى كما لو كان يشوى سمكة على نار هادئة أو كما كنت دمية يقلبها ويلاعبها ، وقضيبه لايفترق طيظى وأنا أطلب منه المزيد والمزيد ، حتى أكاد أقسم أن زوج عمتى قذف عشر مرات بداخلى وكان على استعداد للأستمرار لولا أنه فوجىء بزوجته تقف بجوار السرير تقول له هامسة ضاحكة ( ياراجل ياوسخ ياندل ، انت صدقتنى برضه ونكت البنت؟ بس المهم تكون ماخرقتهاش وما جيتش ناحية كسها علشان شرفها يفضل سليم ؟) فضحك وهو يقوم مبتعدا عنى وقال ( ماتخافيش شرفها وغشاءها سليم مائة مائة وماحدش لمسه ، ياخسارة دى بنت موهوبة ومفيش زيها أبدا ولا فى أجدعها نسوان يا جدعان ، ياخسارة ياريتها كانت بنتى أنا كنت نكتها فى طيظها كل يوم ) ، وقمت الى الحمام أضحك فى فخر واعتزاز بالحوار الدائر بين زوج عمتى وعمتى ، وأخذت اللوازم وعدت لبيتنا لا تسعنى الدنيا من السرور.
مذكرات
(4)
الميكانيكى وبائع الساندوتشات
والمدرس وابن خالتى
وآخرون
فى الشقة المقابلة لشقتنا كان هناك دائما جارنا الميكانيكى فى الخامسة والثلاثين من عمره ، يعيش مع زوجته الفلاحة وابنته التى فى مثل عمرى فى الحادية عشرة من عمرها ، كانت ابنته صديقتى نلتقى ونلعب دائما فى مدخل البيت أو فى شقتهم، ولكننى كنت ألاحظ عينى الميكانيكى أبوها تتابعانى باستمرار تتأملان أردافى بينما يدلك قضيبه المنتفخ بين فخذيه فى بنطلونه ، كنت أعرف تأثير أردافى الكبيرة الممتلئة المستديرة الطرية المهتزة المرتجفة مع كل حركة أقوم بها على كل الذكور وكيف أن كل من يرانى ينتصب قضيبه ويحاول أن يخفيه أو يدلكه، ولكن كان من الغريب أن أستمتع بسرقة حب الرجال وتقربهم لى وتفضيلهم لى حتى على بناتهم وزوجاتهم ، وكنت أعرف كيف أن أردافى سلاح لايمكن مقاومته أبدا لسرقة قلوب الذكور وحبهم وحتى الأناث فى كثير من الأحوال، ولهذا كنت أتعمد أن أهز أردافى عندما أتنافس مع ابنته صديقتى على الرقص البلدى وهز البطن والأرداف ، وكان يجلس هو مستمتعا بلاحدود بجسدى الأنثوى الصغير القصير الممتلىء وهو يتلوى ويرتجف بلحمه ودهنه أمام عينيه ، ولم تكن زوجته وابنته تدريان ولا تعرفان مايدور بين جسدى وبين جسد هذا الميكانيكى من حوار ساخن ، حتى إذا لم يستطع الرجل الأحتمال وينتصب قضيبه بعنف وقسوة ، فقد كان يأمر زوجته بالذهاب لشراء الطعام والى المخبز هى وابنتها وينجح فى إيجاد أسباب تجعلها وابنتها تغيبان ساعات طويلة عن البيت ، حتى يخلو بى فى سريره ، وكنت أعرف مايريده فأستجيب له بفرحة وسرور واستمتاع لأننى فزت باهتمامه وبحبه وانتزعته من زوجته وابنته وضممته الى قافلة المعجبين المحبين المهتمين بى ، وكنت أعرف أن أردافى هى الجنة التى تجذبه وتجننه وتسيطر على عقله ، فأتفنن فى أمتاعه بها ، بينما أستمتع أنا بالغذاء الشهى الممتلىء بالفيتامينات وعصارة أجساد الرجال الذى أمتصه فى معدتى عن طريق طيظى وأنا أمتص اللبن الساخن اللزج المركز بكل الهرمونات الذكرية والحيوية التى يعتصرها الرجل بكل أعصابه من دمه ويعطيها لى فى حقنة كبيرة مغذية فى طيظى كما أخبرنى وعلمنى أخى محمد الذى بين لى أهمية اللبن الذكرى وكيف أنه مغزى وثمين ولا يجب التفريط به أبدا إلا للأنثى التى يحب أن يغذيها به فى طيظها. كنت لا أمانع أبدا يده وهو يشلحنى وينتزع لباسى ، وأطاوعه عندما يجذبنى للجلوس على رأس قضيبه الساخن الكبير وأضغط نفسى عليه بسهولة وليونه لينزلق بكل استمتاع الى داخل بطنى ، ولم أكن أنتظر أن يطلب منى الميكانيكى أن أتحرك ولا كيف أتحرك ، فكنت أبدأ فى الصعود والنزول والحركة يمينا ويسارا وفى دوائر محكمة حتى أشعر بيديه تعتصران ثدياى الصغيران وأنفاسه تتلاحق ، فأجلس بقوة وأضغط قضيبه كله أمتصه بأعماق طيظى وأنتظر حتى يتدفق منه اللبن الذى أنتظره وأعشقه حتى أمتص منه آخر قطرة ، وأظل هكذا لا أأغادر ولا أتحرك حتى أجده وقد عاد يمارس النيك مرة أخرى ، وهكذا مرارا وتكرارا حتى يصرخ الرجل ويدفعنى بعيدا قائلا (كفاية لقد مصصت آخر قطرة من دمى أيتها المتناكة الفاجرة ، ولم تتركى قطرة لبن أنيك بها زوجتى ) فأتركه وأعود الى بيتنا وأنا أفتخر بجمالى وأنوثتى معتزة بقدرتى على خداع الرجال واللعب بهم كيفما شئت وبقدرتى على التغذى على لبنهم ومضاعفة جمالى وأنوثتى بالفيتامينات التى أمتصها من أجسادهم مركزة فى اللبن الذى أمتصه بطيظى.
وكنت قد تعودت أن أتلقى قضيبا أو أثنين أو أكثر أحيانا يوميا فى طيظى يمارس معى النيك ويقذف بداخلى اللبن الساخن اللزج الذى أصبحت أدمنه وأحبه وأعشقه ولا أتخيل الحياة بدونه يوما واحدا ، فطول الليل يتولى أخى محمد إفراغ لبنه فى طيظى وفى الصباح المبكر أذهب لبائع ساندوتشات الفول فى دكانه بجوار مدرستى الأبتدائية فى حى الشرابية ، كان يعتقد أنه ذكيا يخطط للأيقاع بى كأنثى ويريد أن ينيكنى ، ولم يكن يعرف بائع الفول الشاب الجميل هذا أننى فى الحقيقة أحببت وجهه الجميل وكلام الغزل الرقيق الذى يهمس به فى أذنى كل صباح ، وقد تمنيته أن ينيكنى ، وكنت على وشك أن أطلب منه هذا بنفسى ، ففى كل مرة أشاهد قضيبه المنتصب فى بنطلونه لا أستطيع أن أكتم رغبتى فيه ، ولكنه أنقذنى يوم أعطانى ساندوتشات الفول ولمس يدى متعمدا وضغط أصابع يدى بين أصابعه ولم يتركها حتى توسلت اليه بدلال أن يترك أصابع يدى ، ثم رفض أن يأخذ ثمن الساندوتشات منى ففهمت أنه يريدنى ويريد الثمن من جسدى فابتسمت له بدلال وأخذت الساندوتشات وغادرت ، وكلما مررت عليه تبادلت معه الأبتسامات والنظرات ، فيدعونى فأقف لأتحدث معه عندما يكون المكان خاليا ، وفى إحدى المرات تعمدت أن أذهب إليه مبكرا جدا مع طلوع النهار وبمجرد أن أتى ليفتح الدكان وجدنى فى انتظاره ، فطلب منى الدخول معه الى المخزن الخلفى حيث يحتفظ بأجوال الفول ولوازم المطعم ، وسرير صغير، وفهمت مايريد وتقبلت حجته بأنه يريد أن يقول لى أسرارا ولايريد لأحد أن يتكلم عنى إذا رآنى معه فى المحل ، فدخلت الى المخزن ودخل معى وأغلق الباب علينا، وبدأ يمسك بيدى وبأصابعى يتحسسها ، ويهمس لى بكلمات الحب والغرام فتصنعت الخجل وابتسمت فى سخرية ، فأنا فى انتظار قضيبه وهو لايزال لايعلم ما أريد، فلما ضمنى أليه فجأة وقبل شفتى لم أقاومه ولم أعترض بل ضممته وقبلته وهمست له بأننى أحبه منذ فترة ولكننى أخجل ، أحسست بقضيبه المنتصب يضغط على بطنى بقوة ، فهمست له بتصنع (لأ كده عيب ، أنا بنت وأخاف على روحى من دهه)، وكأننى شجعته على طلب المزيد فقال (لاتخافى سأحافظ عليك ) قلت (كيف؟) قال ( من ورا تعالى أعمل لك من ورا أحسن ) قلت له (بس كده برضه عيب ، أنت موش جوزى ، وبعدين أخاف حد يشوفنا واللا يعرف تبقى فضيحة) فقال ( ما تخافيش احنا هنا الجن موش راح يعرف عننا حاجة ، وبعدين أنا باحبك قوى قوى وموش راح أوجعك ) قلت له ولم أصدق نفسى ( تحلف أنك موش راح توجعنى؟ ) ثم قلت ( أنا كمان بأحبك قوى وعاوزة أبسطك قوى وموش راح أزعلك ولا أخللى نفسك فى حاجة أبدا) وبسرعة البرق استدرت ورفعت مريلة رداء المدرسة ، وأنزلت اللباس وخلعته وانحنيت على حرف السرير، وأحسست بقضيبه الحبيب الطويل ينزلق بقوة وجهل وغشم داخل طيظى فتأوهت ولكنننى تحملته باستمتاع ، وظل بائع الفول يقذف بداخلى موجات من اللبن الساخن الشاب المحبوس المدخر عبر سنوات مراهقته ليملأ بطنى طازجا وأنا أستحثه على المزيد ، حتى سقط فوقى وأنا تحته على السرير من التعب والأرهاق ، فعرفت أن الوقت حان للذهاب الى المدرسة فقلت له ( كفاية أنا تعبت قوى ، واتأخرت على المدرسة ، أنا بأحبك وأنت حياتى وروحى وموش ممكن أستغنى عنك أبدا طول عمرى ، ومهما الشباب عاكسونى وجروا ورائى فلن أحب غيرك ولن أترك أحدا يلمسنى غيرك بشرط أن تظل رجلى الذى يحبنى ويرعانى ويخاف على ويحمينى ويشوف مطالبى ولوازمى ) وسرعان مارتدى ملابسه ، وضمنى يقبلنى ووضع جنيها فى يدى قائلا ( دهه مصروفك النهاردة ، خلاص من النهاردة انمت مراتى وملزومة منى ، وكل يوم تعدى أنام معاك وأديلك مصروفك والساندوتشات ليكى ولصحابك كمان) أخذت الجنيه فى سعادة حقيقية فقد مثل لى الكثير وثروة عظيمة ، وحملت كيسا كبيرا من ساندوتشات الفول والطعمية ، وتبادلت معه قبلات عديدة ، وذهبت الى المدرسة بينما أنا أكثر سعادة باللبن المغذى الذى أنزله بائع الفول فى بطنى وهو ينيكنى فهو وحد مكافأتى الكبرى التى أريدها من كل الرجال. وهكذا فى كل صباح ينتظرنى بائع الفول فيأخذنى فى المخزن الخلفى ليقبلنى ويحايلنى حتى أرضى له أن ينيكنى فى طيظى ثلاث مرات متتالية وبعدها يعطينى مكافأتى جنيها و من العديد من ساندوتشات الفول والطعمية الساخنة ، فأشبع من لبنه المغزى فى بطنى ، ثم آكل ساندوتشات الفول والطعمية وأوزعها على صديقاتى المفضلات وأوفر النقود التى أعطتها لى أمى للأفطار، وقد أعود أليه فى منتصف اليوم الدراسى بحجة أننى أريد ساندوتشا ولكنه يفهم ما أريده حقا فيأخذنى الى المخزن لينيكنى ويطعمنى لبنه فى طيظى يغذينى ثم يمنحنى جنيها كمكافأة إضافية ، وهكذا تعلمت تقاضى مقابلا ماديا للنيك غير الحب واللبن كأى مومس محترفة تسعى للمال بجسدها ، وأعود الى المدرسة حتى يتلقفنى بعض المدرسين وينيكونى فى حجرة الرسم أو فى المخزن أو يطلبون الأنتظار فى حجرتهم بعد انتهاء اليوم المدرسى والدوام لينيكنى مرارا وتكرارا فى طيظى ، وكم كان المدرس الذى يريد أن ينيكنى يثير سخريتى ، كنت أفهمهم من نظرات عيونهم لجسدى ، من كلماتهم الرقيقة الأكثر من اللازم معى ومحاولات التلطف ، من لمسات أيديهم وأصابعهم التى تتلامس مع أردافى تتحسسها وكأنها لمسات عابرة عادية وغير مقصودة ، وكنت أستسلم باستمتاع لمحاولاتهم الساذجة عندما ينفرد بى مدرس فى حجرة الرسم أو فى معمل أو حتى فى تواليت المدرسة ويقف خلفى وأشعر بقضيبه المنتصب يبحث عن الأخدود العميق الفاصل بين أردافى ثم وهو يضغط بقوة ضغطات متوالية متسارعة ، حتى إذا أحسست أنه على وشك القذف كنت أبتعد وأهرب بسرعة من الحجرة ، فيحاول المدرس ملاحقتى عبثا ، ويتوسل لى ألا أخبر أحدا بما فعله معى ، وكم من مدرس توسل حتى يساعدنى فى دروسى بإعطائى دروسا خصوصية مجانية فى بيته حتى تتاح له الفرصة ليختلى بى ، كنت أعرف أن كل المدرسين بالمدرسة الأبتدائية بالشرابية يتمنون أن ينيكونى فى طيظى ، وكنت أستسلم لهم واحدا بعد الآخر بدافع من الشفقة وبدافع من حب الأستطلاع وبدافع من اغراءات النجاح والتفوق الموعود ، وقد أكتشفت أن أكبرهم سنا هو أكثرهم خبرة وإجادة فى النيك وأكثرهم متعة ، كما تعلمت أن أصغرهم سنا هو أشدهم انتصابا وأكثرهم قذفا وأسخنهم لبنا، ولكننى لا أنكر أننى أحببت مدرس اللغة العربية ذا الشارب المنسق الرفيع وهو أكثر المدرسين أناقة وعناية بملابسه ومظهره وكان أقواهم شخصية واحتراما لنفسه ، كان ينظر لجسدى وأنوزثتى بكل تقدير واعجاب واحترام ولكنه لم يحاول اغرائى ولا ملامستى ولا التقرب منى أبدا ، وكان معبود البنات الناضجات فى الصف السادس والخامس بالمدرسة من ذوات الأجساد التى بدت أنوثتها فى التعبير عن نفسها، وظللت أحبه وأتقرب إليه ولكنه كان يزداد بعدا عنى وخوفا منى ، فتابعته وراقبته حتى عرفت سكنه وهو يعيش وحيدا أعزب ، وحاولت الألتصاق به فى المدرسة عبثا وحاولت أن أركب معه المواصلات لبيته فلم أفلح لأن لديه سيارة جديدة صغيرة ، حتى أتت لى الفرصة من السماء حين تغيب الأستاذ لأيام عديدة وعرفت بمرضه ، فاشتريت مما ادخرته من جنيهات بائع الفول هدية كبيرة عبارة عن تمثال لشاب وفتاة عاريين يتبادلان القبلة الحارة فى عناق ويده على كسها وقد أحاطتهما قطع الشيكولاته ، ووضعت بينها بطاقة معايدة عليها عبارة (أحبك أكثر من حياتى ومستعدة للتضحية معك بكل شىء – التوقيع نادية طيظ) ، وأعطيته هديتى عندما فتح لى باب الشقة فى بجامته فورا فضحك بابتسامة باهتة ضعيفة ، ودعانى للدخول ، تمدد على السرير وبجواره العديد من الأدوية والفيتامينات ، وكانت الحجرة مظلمة تحتاج للتهوية والترتيب والتنظيف ، فتوسلت أليه أن ينتظر فى حجرة أخرى لدقائق حتى أرتب له هذه الحجرة ، وكأنه كان فعلا يتمنى أى انسانة تفعل له هذا ، فأطاعنى وأنا تلميذته فى الصف السادس الأبتدائى ، ونفذت ما أردت وعندما عاد الى حجرة نومه والى سريره كان أكثر سعادة وسرورا بما رأى ، وهمست له سأعد لك عصير فواكه وليمون تشربه ثم أتفرغ لترتيب وتنظيف بقية الشقة ، ولم أستمع لأعتراضاته ، ولم تمض ساعتين حتى نفذت كل ما أردت وطهوت له شوربة خضار بشربة الدجاج والبصل ، وأعددت له مائدة صغيرة شهية تلقاها شاكرا مبتسما ، وبعد أن نظفت الأوانى وأعدت كل شىء الى مكانه ، استودعته **** وطلبت منه أن أقبل جبينه قبل أن أذهب ، فلما اقترب منى لأقبل جبينه غدرت به وقبلت شفتيه قبلة محمومة ، فبادلنى إياها وضمنى الى صدره بقوة ، وكم كانت فرحتى وسعادتى عندما أحسست بقضيبه منتصبا بشدة كالحديدة ينغرس بين أفخاذى يضغط كسى بعنف ، ويداه تكاد تمزقان أردافى وأفخاذى وهو يتحسسهما بشوق رهيب ، فقلت له وأنا مشفقة عليه ( الى اللقاء غدا سآتى لأوضب لك الشقة ) فقال متوسلا ( أبق وخليكى شوية فأنا فى حاجة شديدة الى أحضانك ولو لدقائق أرجوك ) قلت ( أنا لا أمتنع عليك ولأتمناك وأنت تعرف كم أحبك وأعشقك ، ولكنك اليوم مريض لاتحتاج لبذل المجهود وفى حاجة الى الأسترخاء والراحة حتى تشفى سريعا وترجع لى بالسلامة لأنك وحشتنى قوى، غدا سأكون خادمة بين يديك افعل بى ماشئت وخذ منى كل ماتريد فأنا لك وحدك) قال متلهفا ( إن مرضى ورقادى سببه الحقيقى هو شوقى اليك والى جسدك وحبك ، وأننى أقاوم رغبتى فى ممارسة الجنس والحب معك حتى مرضت ، وأعتقد بثقة تامة أننى لو مارست الجنس معك ومارسنا الحب لشفيت فورا) قلت له بفرح ( هل أنت صادق فعلا فيما تقول؟ قال ( بكل تأكيد ) قلت له ( أنا ملك يديك فورا فافعل بى كل ماتريد وخذ منى كل مايتمناه الرجل من أنثاه ) ، عدنا وهو يضمنى الى فراشه ، وخلع ملابسه وصار أمامى عاريا بينما خلعت كل ملابسى له وصرت عارية ، وقد كبرت ثدياى وانتفختا ، واستوت وعلت سوة بطنى واتسعت ، وزادت أردافى وأفخاذى امتلاء واستدارة ، وسألنى (هل أنت عذراء بنت بنوت يعنى واللا؟) قلت له ( أنا عذراء ، بنت بنوت ، شوف بنفسك واتأكد ، ولكن كل شىء أملكه هو هدية منى لك خذ كل شىء ولا تنتظر ولاتفكر أبدا فى أيه عواقب ولا نتائج ) قال وهو يضمنى الى صدره بحرص واعتزاز وشفتيه تقتربان من شفتى هامسا ( سأحتفظ بك عذراء حتى يأتى الوقت المناسب ، أما الآن فسوف أحقق كل أحلامى وأشبع كل حرمانى من طيظك التى أحرقت أعصابى ) قلت له وهو يلتهم شفتى وقضيبه ينغرز فى فتحة طيظى وأنا أضم كتفيه بين أفخاذى ( لاتحترس معى وافترسنى بكل قوتك فأنا أتمناك منذ وقعت عيونى عليك ) وهكذا أصبح معلم اللغة العربية عشيقا لا أنساه ، ألتقى به فى شقته ثلاث مرات أسبوعيا بحجة الدروس الخصوصية ، ليغذينى ويسقينى من لبنه الغالى جدا وليعلمنى أنواعا جديدة من العشق والحب لأردافى ولطيظى. وأحيانا كثيرة كنت لا أكتفى وأشعر بحاجتى للمزيد من النيك ، فإذا لم أشبع وبقيت شهيتى مفتوحة فإننى أعرج على بيت عمتى القريب لينيكنى زوج عمتى بزبره الكبير الضخم الممتع بخبرته النادرة ، ولا ضرر فى أن ينيكنى محسن ابن الجيران أيضا لو أراد حتى يحل الظلام ويأتى دور أخى محمد لينفرد بى مرة أخرى فى حجرتنا المفضلة.
لا أستطيع أن أتناسى ابن خالتى المراهق فى التاسعة عشرة من عمره الذى يتعمد أثناء زيارته لبيتنا أن ينفرد بى فى المطبخ وفى الحمام وفى الطرقات الضيقة بين الأثاث ، حتى يلتصق بأردافى ويغرس قضيبه بينهما بقوة وهو يضمنى الى صدره يعتصر ثديي ويقبلنى من رقبتى بنهم ، فأغيظه وأضغط أردافى عليه بقوة وعلى قضيبه فلا يحتمل الأثارة ويتدفق اللبن منه ساخنا فى لباسه وبنطلونه يفضحه البلل والرائحة النفاذة ، فأضحك منه بسعادة ويسرع هو ليختفى عن عيون اخواتى البنات وأمى اللائى يضحكن بسعادة ويسخرن منه قائلات ( لما أنت لسة عيل صغير بتعمل راجل ليه وبتزنق البنت ياخول؟
مذكرات
(5)
ماما تكشف الأسرار
كنت عندما أصل الى لحظة القذف أو أننى أجيب كما تقولون عند وصولى ذروة الأستمتاع بالقضيب فى طيظى فى أثناء كل مرة يقذف داخلى تدفقات اللبن الساخن الغليظ اللزج بعد أن يهرى جدران طيظى من الدعك ، كنت أغيب فيما يشبه التشنجات العصبية العنيفة ولايستطيع أحد أن يتحكم فى جسدى فى أحضانه وأظل أشهق وأنهق ويحمر وجهى وجسدى مثل الدم وتنقلب عيناى وتغرغر كما لو كنت مسكونة بالشياطين والعفاريت كما يقولون لى ، ثم أهدأ تدريجيا وأتكوم على نفسى وأذهب فيما يسمى الغيبوبة الخفيفة ، لأفيق منها أشد اشتياقا لمزيد من النيك الأعنف والأقوى من كل ماسبق ، ولم أكن أقتنع بأن لممارسة الجنس نهاية أبدا سوى بأن يسقط الذكر حبيبى فاقدا كل قدرته على النيك ويتوسل الى أن أتركه ليسترد أنفاسه وصحته ، أو أن يهرب بجلده من المكان كله ، وكنت أعتبر ذلك قمة أنوثتى وانتصارى على الذكور الأقوياء ، وكنت فى قمة سعادتى أن أهزم الرجال وأجعلهم يركعون على ركبهم يطلبون الرحمة منى ، كل هذا تعلمته ببلوغى نهاية الصف السادس الأبتدائى وأنا فى الثانية عشرة من عمر أنوثتى المتفتحة المتفجرة . ولقد استوعبت أهمية أن تبقى علاقاتى الغرامية والجنسية فى طى الكتمان والسرية التامة وبخاصة أننى أعيش فى حى شعبى وبيئة منحطة لاترحم ، شرف البنت وسمعتها هى أثمن وأغلى ماتكون ، ومن يخدش حياء أنثى يدفع حياته ويذبح فى وسط الحارة ولايجد من ينقذه ، ولهذا كان على الجميع توخى السرية التامة والحذر الكامل ، وعلى النساء والبنات ألا يخاطرن بحب صبى صغير أو مراهق تافه قد تتسرب منه كلمات التفاخر أو قد يسهل ضبطه فى موقف ما مما قد يشعل نيران الفتن والمعارك فى المنطقة بين العائلات الشرسة وتتحول المعارك الى استخدام السكاكين والسواطير والسنج وطلقات الرصاص لتنتهى بعد سقوط عدة ذكورضحية شرف بنت هى فى الحقيقة متناكة من سبعين مليون مصرى ، ولهذا كان تمثيل العفة والشرف والتدين والألتزام من الضروريات الهامة جدا فى الأحياء الشعبية وبخاصة فى محيط منزلى ومدرستى بحى الشرابية . ولهذا فقد ارتديت ال**** بمجرد أن أكتشفت أمى أن دماء الدورة الشهرية قد لونت كسى وكلوتاتى باللون الأحمر، وبدأت أمى تعطينى دروسا فى المحافظة على العفة والشرف والحرص على غشاء البكارة وعدم لمس كسى بأصابعى لأى سبب مهما كان، وكيف أضع الحفاضات ومناديل وفوط الدورة الشهرية التى حرصت على توفيرها لى ، وكم كانت أمى سعيدة بمتابعتها لأنوثتى المتفجرة ودورتى الشهرية المنتظمة من الشهر الأول وكم كانت سعيدة بكمية ددمم الدورة المتفجرة بكم كبير مما يبشر بأنثى كاملة النضج وولادة على حد قولها ، بل بدأت أمى تتابع نمو شعر عانتى والزيادة فى حجم بظرى الكامل الذى لم يمسسه مشرط الطبيب ولم يختن ، وهى تحذرنى بأن بظرى الغير مختن يجعل نارى متقدة وهائجة كالبركان لأى لمسة وسريعة الأستجابة لأية دعوة نيك من الهوا الطائر إذا لمس كسى ، وكانت أمى تنتهز كل فرصة تخلوا بى فى الحمام أو فى غياب الآخرين عن البيت لتتفحص كسى وتدلك لى بظرى قليلا لترى مدى استجابتى ونوعها وكيف أهيج للمساتها ولتغرقنى فى العديد من الأسئلة عن أية علاقات أو مغازلات أو محاولات من الذكور للأيقاع بى وهى تدلك بظرى فأنهج وأتشنج وأقذف بغزارة وأنا لا أستطيع الكلام ، ولكن أمى الخبيرة الواعية لم تصدق مهما أقسمت لها أنه لاعلاقة لى برجل على الأطلاق ، عندما قالت لى ( أنا عارفة أنك بتتناكى فى طيظك يانادية وماتكذبيش عليا ، أنا أمك ، وشايفة فتحة طيظك واسعة طرية ولونها الأحمر قوى ده بيقول إنك موش بتفوتى زبر أبدا يانادية ، أنا شايفة وحاسة وعارفة الأولاد والرجالة عينهم على طيازك ليل ونهار ويتوشوشوا عليها عاوزين ينيكوكى فيها ياناجية ، وأهه يانادية أهه ، صوابعى الأثنين بيدخلوا فى طيظك بكل سهولة من غير كريم ولا دهان يانادية) وعبثا حاولت الأنكار والقسم بأننى بريئة وشريفة ، ولكنها قالت ( أنا اللى يهمنى هو أنك تحافظى بعمرك على غشاء بكارتك لغاية ما تتجوزى ويأخذ العريس وشك ونثبت له أنك شريفة وبس ، موتى وماتخليش حد يلمس كسك يانادية ، الشرف زى عود الكبريت بيولع مرة واحدة وبس ، أنا عارفة أنك بنت فايرة وجسمك شديد وهايجة ومن الصعب ألمك وأحكمك وأحبسك فى قمقم لغاية ماييجى راجل يأخدك ، عارفة إنك من زمان قوى بتتناكى فى طيظك ، وبأشوف اللبن بتاع الشباب فى لباسك وعلى طياظك متجمد وأنا بأحميكى فى الحمام ، وموش بأرضى أزعلك وبأقول دى صغيرة وموش عارفة وبتلعب مع العيال الكبار، أنما أهه بأقولك أنك كل يوم بترجعى من المدرسة ومن عند مدرس العربى بعد مابينكوكى لما بتشبعى ، ما تفتكريش أنى هبلة وموش عارفة انت بتعملى ايه يانادية وإيه اللى بيحصل لك فى طيظك ، وبعدين أنا عارفة أكثر من كدة وموش عاوزة أزعلك علشان أنت بنتى حبيبتى يانادية ، وأنا صغيرة زيك كدهه كنت هايجة قوى زيك كدة وموش بأستحمل واتعرضت لمصائب كثيرة وموش عاوزاك تخاطرى بنفسك وطاوعى أمك حبيبتك ) لم أجد سوى أن أقول لها والدموع فى عينى علامة ندم ، ولكننى أتنفس براحة غريبة لعبارتها الأخيرة التى تعطينى فيها تصريحا بممارسة الجنس فى طيظى فقط مع الحرص الشديد فقلت ( خلاص يا ماما موش راح أروح لمدرس العربى ولا غيره من المدرسين وموش راح أخللى حد يلمسنى وسامحينى ) قالت أمى ضاحكة ( ياريتها جت على المدرسين يانادية ، أنا عارفة أنا مضطرة أسيبهم ينيكوكى علشان ينجحوكى بدرجات كبيرة فى المدرسة ويغششوك فى الأمتحانات تدخلى ثانوى وجامعة بيها وتبقى فالحة ولو حتى بطيظك ، وبأقول جايز واحد فيهم يحبك قوى ويغواك وييجى يتجوزك ويأخدك لنفسه ، وبعدين أنا عارفة حكاية الواد بتاع الفول اللى بيأخدك فى المخزن وراء المحل وبيديكى فى كل زبر جنيه ، واحد صاحبه جه ناكني و قال لى على كل حاجة وأنا اتحققت بنفسى ، فتشت فى دولابك وشفت الجنيهات والفلوس اللى انت محوشاهم ، ومشيت وراك وشفتك بتدخلى معاه المخزن كل يوم الصبح وبعد الظهر وانت رايحة وانت راجعة من المدرسة ، وناوية أهدده وأجرسة وأوديه السجن بس بأرجع أقول بلاش فضايح لينا احنا وانت بنت سمعتك مهمة ، ومادام بيبسطك وبيشبعك وبيصبرك بالنيك فى السر خلاص لغاية ما أشوف لك جوازة نضيفة بدل بتاع الفول ده ، وأهه برضه بيديلك مصروفك كل يوم تتشبرقى بيه حبة ) كان فيما قالت والدتى تصريح علنى لى بالأنطلاق فى النيك مع بتاع الفول بل وقد أوحت لى بأن أكون لمن يدفع ثمنا أكبر ، فقلت فى دلال ومياصة وعلوقية وضعت فيها كل مافى جسدى من شهوة للنيك ( خلاص يا ماما ياحبيبتى ما تزعليش موش رايحة لبتاع الفول تانى ولو حبيتى ألف من شارع تانى بعيد علشان ما أشوفشى وشه ، ولو إنه يا أمة يعنى بيبسطنى قوى وبيجيب كثيرقوى) ضحكت أمى وقالت ( وحياة أمك ياشرموطة يابنت الكلبة ؟؟ على ماما يابنت ؟؟ يالبوة ؟؟ ده أنا عارفة ومتأكدة أننى لو حبستك جوة البيت ولم تخرجى منه أبدا ليلا ولا نهارا برضه راح تتناكى وتأخدى مزاجك تماما) قلت بدلال وبخلاعة وأنا أعرى أفخاذى بفجور أمام أمى ( أزاى بأة إن شاء ****؟؟ راح أجيب عفاريت ينيكونى يا أمة؟؟ ) قالت أمى بثقة وهى تهمس وتقترب منى ( محمد أخوك ياشرموطة يانادية ؟ محمد أخوك بينيكك طول الليل يانادية ، قافلين على روحكم الأوضة ونازل فيكى نيك لغاية الصبح ما بيطلع، وكل ماتخلى ليكم الشقة الصبح أو الظهر بينيكك فى طيظك يانادية وهو اللى علمك النيك يانونة، لما كل أخواتك بيبقوا فى المدارس وأبوك فى الشغل وأنا فى السوق أو عند قرايبنا فى زيارة ، بيفضل محمد فى البيت وبيصحى متأخر علشان هو سواق تاكسى يقوم براحته ، وانت طيظك بتأكلك بترجعى له بدرى من المدرسة مخصوص علشان ينيكك فى الحمام وهو بيستحمى ، صح واللا أنا غلطانة ياحبيبة أمك ؟) قلت لها ضاحكة ( وانت عارفة كل ده من امتى يا أمة؟ والغريب أنك ساكتة ؟) قالت أمى ( ساكتة وقلت مادام الواد بيفرغ شهوته فى طيظ أخته خلاص زيتنا فى دقيقنا وماحدش عارف ومفيش فضايح أهم حاجة ، وبدل الواد مايهيج على بنت برة ويخرقها واللا يحبلها واللا يجيب لنا مصيبة لغاية هنا يبقى لما ينيكك أنت أهون وأحسن ولو حصل حاجة أحنا نداويها جوة البيت فى السر ، وأحس ما يقع فى حضن مرة وسخة لبوة وشرموطة برة البيت تأخذ فلوسه اللى بيكسبها من التاكسى واللا تتجوزه وتحرمنا من فلوسه اللى بنعيش بيها ،، لأ خلليه ينيك فيكى أنت أخته حبيبته ويفضل معانا وفلوسه لينا جوة البيت أحسن ، دهه من ناحية ومن ناحية تانية أهه أنت برضه تتعلمى النيك وازاى ترضى الراجل بتاعك لما تتجوزى ، وعارفة أن أنت ومحمد أخوك بقيت العلاقة بينكم علاقة راجل بمراته ومرة بجوزها ، لايرضى يأ كل ولايشرب ولايلبس هدوم ولا يستحمى الا بإيديك ومعاك ، ولو أنت موش فى البيت يستناكى لما تيجى ، حتى أبوه قال الواد محمد فاكر روحه متزوج نادية وهى فاكراه جوزها خلاص ، بس اللى أبوك ما يعرفوش هو أن زبر محمد طول الليل بيبات فى طيظك ياندية وبتصبحى الصبح كل يوم طيظك بتشر من لبن محمد أخوك اللى ملأ بيه طيازك يانادية ، علشان كدهه عاوزاك تتعلمى تتشطفى كويس لما تقومى بعد النيك ، ومن هنا ورايح تأخدى بالك مافيش نقطة لبن تنزل وتروح ناحية كسك علشان خلاص الدورة بقيت تيجى لك بعدين تحبلى فى عيل ودهه موش وقته ولا معاده ) ولم أجد ما أقوله لها سوى ( طيب يا أمة) وارتميت فى حضن أمى وهى تطبطب على طيظى قائلة هى دى سبب سعدك وهناك يانادية.
مذكرات
(6)
حبيبى الخائن
كان لكلام أمى معى آثار غريبة فى نفسى وعقلى وسلوكى ، فقد أحسست أننى مكشوفة تماما أمام أمى وأنها تعرف عنى كل شىء وتعرف أدق أدق أسرارى ، وتأكدت أنها كانت تتلصص على أنا ومحمد أخى أثناء ممارستنا للجنس فى الليل وفى الحمام ونحن لاندرى ، حتى وأنا مع بائع الفول وكانت تعلم أدق مايدور بينى وبين المدرسين أثناء الدروس الخصوصية ، وقد تزعزعت ثقتى فى نفسى وفى ذكائى لمجرد تأكدى أن ماما تعرف عنى كل شىء.
وفى نفس الوقت انتابنى احساس كبير جدا بالثقة فى النفس وبالنضج كأنثى تشعر بالحرية فى التصرف بجسدها وبحبها وعواطفها وبأننى أملك حرية الأختيار فى منح جسدى لمن أريد ووقتما أريد وكيفما أريد بشرط ألا أفرط فى غشاء بكارتى ، وكل هذا لأن أمى تعرف ما أفعله كله وتؤيدنى وتشجعنى عليه وتتفهم رغبات أنوثتى وجسدى ، بل أحسست أن أمى تشعر بهيجانى الجنسى وتهيج معى وتشعر بمتعتى وتستمتع معى ، وشعرت بأن أمى ورائى تحمينى وقت الخطر من الفضيحة ومن أية مخاطر أخرى .
أما الداهية الكبرى التى ترتبت على هذا الكلام هو أحساسى بأن محمد أخى أصبح ملكى وزوجى كليا نفسيا وجسديا وعقليا وليس لأنثى أخرى فى البيت أية حقوق فيه ، بل تملكنى الأحساس بأننى أستطيع أن أمارس معه الجنس فى سريرى وباب الحجرة مفتوح وأمى تشاهدنا بعينيها وهى تقف فى نفس الحجرة الآن بعد أن تأكدت أنها تعرف تماما كل أسرار علاقتى الجنسية مع محمد أخى بل لقد بدأت بالفعل أشجع محمد على ممارسة الجنس معى أثناء وجود أمى وحدها فى البيت فى الصباح ووقت الظهيرة ، بحجة أن باب الحجرة الخاصة بنا مغلق علينا من الداخل وبأن أمى تستحم ومشغولة فى المطبخ والغسيل وشغل البيت. وكنت أتعمد أن أغنج وأتأوه بصوت عالى جدا بحيث تسمعه أمى ، وكنت أريد أن تأتى أمى وتنظر علينا من خرم المفتاح فى باب الحجرة ، كنت أتناك بحرارة شديدة أكثر عندما أرى عين أمى تلمع تنظر لى وهى خلف الباب ، وبالتدريج تعمدت أن أترك باب الحجرة مواربا لأتيح لأمى فرصة أفضل للتفرج ومشاهدتى أنا ومحمد فى الأوضاع الجنسية نمارس الجنس بجنون ، وكم كانت سعادتى وشهوتى تتقد عندما كنت أشاهد أمى تشلح جلبابها وتدعك كسها بقوة تمارس العادة اتلسرية وهى تشاهد قضيب محمد داخلا خارجا بين أردافى وهو متعلق ببزازى يمتصها بجنون وأنا أغنج وأتأوه لأزيد اشتعال النيران فى جسد أمى التى تعرف الآن مابينى وبين محمد وتوافق عليه. وبمجرد أن يغادر محمد البيت تتوسل أمى لى ألا أفعل ما أفعله مع محمد خلال النهار خوفا من زيارة مفاجئة ورحمة بها وبجسده وبرغباتها وشهواتها الجائعة للنيك ، وبذلك انتقلت الى مرحلة من النضج أصبحت فيها الصديقة الحميمة لأمى نتبادل الأسرار الجنسية والنصائح مع انتقالى للمرحلة الأعدادية وزيادة النضج فى جسدى الذى استدار وثقلت موازينه. بل وأصبحت أتلقى مكالمات تليفونية من عاقى من المدرسين فى البيت وترد عليهم أمى وترتب لى المواعيد معهم وتنسقها وتغطى غيبتى أمام أبى وأخواتى البنات.
حتى كانت ليلة ينيكنى فيها محمد أخى بقضيبه الكبير الضخم ، واشتد هيجانه فلم يعد راضيا بنيكى فى طيظى وأراد أن ينيكنى فى كسى فرفضت تماما وقمت من تحته غاضبة واستحممت وغيرت ملابسى كما نصحتنى أمى وعدت للسرير ولكن محمدا لم يتركنى فى حالى وظل يلح وأنا أرفض ، وأخيرا ألح على أن أمتص له قضيبه بفمى فرفضت تماما بقرف شديد وكدت أتقيأ لمجرد الفكرة وقلت له كيف أضع زبرك الذى كان فى طيظى الى فمى ؟؟ هذا مستحيل حتى لو غسلته ألف مرة. وارتفع صوت الخلاف بيننا ، وفجأة انفتح باب الحجرة ودخلت أمى تسأل عن سبب الصوت المرتفع والخناقة فى آخر الليل قبيل الفجر؟ فصمت محمد وقال لها أصلها بتطلع روائح وحشة من طيظها طول الليل وموش عارف أنام ، بينما ضحكت أنا ولم أتكلم ، فقد كانت أمى تدرى ولكن محمد لايدرى أن أمى تعرف مايفعله بى كل ليلة. فأخذتنى أمى خارج الغرفة تهمس لى بأن أخبرها عن سر الخلاف الحقيقى فقلت لها كل شىء بصراحة ، وحاولت أمى أن تقنعنى بأن أمتص قضيب محمد أخى بعد أن يغسله جيدا حتى لايمرض محمد ولا يضطر للنوم مع أنثى أخرى ونفتقد نقوده التى تأخذها منه ، وبعد محاولات ومداورات تقبلت نغصوبة أن أنفذ لها ماتريده وتنصحنى به ، وعدت الى محمد أصالحه وأحايله وقلت له أن يذهب ليغسل قضيبه جيدا حتى أمتصه له ، فأسرع محمد الى التواليت بقضيبه المنتصب ليجد أمى فى انتظاره شبه عارية وكأنها فوجئت به ، وهى تغسل كسها بالشطاف الكاوتش الذى يشبه القضيب الضخم وقد امتلأ بالماء الدافىء ، وكانت تلك هى الطريقة المفضلة لأمى لممارسة العادة السرية ، فوقف محمد خلف باب التواليت الشبه مغلق يشاهد القضيب الكاوتش يدخل ويخرج فى كس ماما ويصب الماء الدافىء وماما تغنج وتتأوه مغلقة العينين تستند بظهرها الى مسند التواليت وقد رفعت فخذيها وباعدت بينهما، فلما غاب محمد ذهبت لأستعجله فوجدته يشاهد ماما على هذا الحال، وهو يدلك قضيبه بقوة متخيلا أنه ينيك ماما فى كسها، همست فى أذنه (انت بتعمل ايه يامحمد؟) قال ( شايفة أمك يانادية كسها حلو وكبير ازاى؟ ياريت أقدر أنيكها دلوقتى فى كسها وأجيب اللبن فيها من جوة؟) فقلت بجرأة تامة ( ادخل عليها نيكها يامحمد وهى هايجة كدة موش رايحة تقول لك لأ ولا أى حاجة وموش راح تزعل، أنا عارفة ماما كويس ) قال محمد باستغراب (انت بتقولى ايه يابت يانادية؟ دى تموت) قلت له مؤكدة ( ماما من زمان نفسها فى زبرك يامحمد بس مكسوفة تقول لك ، هى قالت لى كتير لو كنت أنت جوزها أو غريب وموش ابنها كانت جريت وراك وطلبتك تنيكها، ماما قالت لى أنها بتحب تتفرج على زبرك وانت بتستحمى فى الحمام وبتدعك فى كسها، خش يامحمد ادخل خليك راجل ونيكها وهى هايجة موش راح تقول لك لأ) ولم أنتظر إجابة محمد الذى أخذ يدعك قضيبه المنتصب بجنون ودفعته بقوة الى داخل التواليت على ماما، فوجدت ماما محمدا بقضيبه العارى المنتصب بين فخذيها، فشهقت بقوة وغنجت وتوسلت وهى تترك القضيب الكاوتش يسقط من يدها وقال ( بالراحة عليا يامحمد بعدين تفتقنى ياحبيبى دخل زبرك الكبير فيا بالراحة) فاندفع قضيب محمد أخى الى داخل كسها بعنف ، فشهقت وتأوهت وقالت ( كبير قوى زبرك يامحمد، أنا أستحمله يامحمد وبلاش تنيك حد غيرى ياحبيبى ، أنا أمك وبأعشقك يامحمد وبأموت فى زبرك وبأتمناه من زمان ياروحى) كان محمد ينيك ماما فى كسها بجنون وكأنه قطار انطلق بدون سائق ، وقال ( أنا موش بأنيك حد ياماما أبدا غيرك ) قالت ماما وهى تحيط كتفيه بساقيها ( بلاش تنيك نادية أختك فى كسها بزبرك بعدين تخرقها وتضيع شرفها يامحمد ، لما تعوز تنيك تعالى لى أنا يامحمد ) شهق محمد ونهق وصرخ ( طيب يا أمة حاضر، موش راح أنيكها تانى ، أنت وبس يا أمة من هنا ورايح أنيكك فى كسك وفى طيظك كمان) قالت ماما بلهفة ( وأمص لك كمان زى ما أنت عاوز يامحمد) وضغط محمد نفسه بقوة فى كس ماما وانقبض وتشنج جسده بقوة وهو يقذف اللبن الذى ملأ كس ماما وبدأ ينساب خارجا فى قطع غليظة لزجة ، فلما ارتخى جسده وانسابت أفخاذ ماما من حوله ، انسحبت ماما قائلة ( هذا سر بينى وبينك يامحمد) قلت ( وسر عندى أنا كمان ياماما) ونظرت الى محمد حبيبى الخائن فى عتاب ولوم قائلة وأنا أنسحب نحو سريرى فى حجرة نومى أنا ومحمد وهو يحاول أن يضمنى ويحتضننى وظهرى له ( روح لماما ، مبروك عليك أمك ، ومن النهاردة أنا من طريق وانت من طريق ، لما تعوز تنيك أنده لأمك أحسن لك هى تستحمل غلاستك . ولكن سرعان مانجح حبيبى الخائن محمد فى مصالحتى فلم أستطع مقاومة لذة قضيبه ورأسه يدعك فتحة طيظى يراودنى عن نيكة أخرى ، فصالحته واستسلمت لقضيبه مستمتعة به وهو يغوص بداخل بطنى بقوة وأصرار ليملأنى باللبن الساخن اللزج الغليظ بينما الدموع تنساب من عيونى فى الظلام حزنا على خيانة حبيبى محمد لطيظى الغالية عليه .
كانت هذه الليلة نقطة تحول خطيرة فى حياتى مع حبيبى محمد ، فقد نجحت أمى فى مشاركتى فى محمد أخى ، فلم يمض اليوم التالى الآ وانتقلت أمى لتشاركنى أنا ومحمد فى النوم فى حجرتنا وتشترك معى فى سريرى ، واعتذرت لأبى عن النوم معه فى سريره وفى حجرته بحجة أن البنت نادية كبرت وفارت ومحمد أخوها شاب وهايج ولابد من وجود الأم مع نادية الهايجة علشان تبعد البنزين عن النار وتحوش الخطر المقدر، وأصبحت أنا وأمى نتنافس على قضيب محمد ولو أننا اقتسمنا التخصصات فماما تجيد امتصاص القضيب بفمها والنيك بكسها ويستطيع محمد الأستمتاع بثدييها الكبيرين كيفما شاء ، بينما أمتعه أنا بطيظى الضيقة الطرية الكبيرة المثيرة العديد من المرات ، ونستطيع أنا وماما ممارسة الجنس مع محمد بينما تشاهد الأخرى وتستمتع بالمشاهدة وتمارس العادة السرية حتى يأتى دورها ، فكانت النتيجة أننى أصبحت لا أشبع من قضيب محمد ولا أمتص بطيظى ما يكفينى من غذاء من لبن قضيبه المغزى وكدت أتجنن ، وصارحت أمى بمتاعبى فقالت لى بكل بجاحة أننى أستطيع تعويض ما افتقده من قضيب مدرس اللغة العربية والمدرسين الآخرين الذين تعلم بعلاقاتى الجنسية معهم ، وكأن أمى أشعلت نار الشبق والهيجان فى طيظى شوقا للبن الرجال الآخرين ولكننى دائما أتحسر على قضيب محمد أخى الكبير الغليظ الضخم فليس فى حجمه مثيل أبدا ، فأننى أحس به يدخل زورى ويسد رقبتى عند التنفس عندما يدخل لآخره فى طيظى وبخاصة فى لحظات القذف المحمومة. ولكننى لا أنكر أننى تعلمت الكثير من مشاهدة محمد وهو يمارس الجنس مع ماما وكيف تستثيره وتلاعبه وتناغيه وتهيجه وتجننه ثم تتركه وتجذبه وتعلوه وتجعله يقفز بجنون ليمزقها بقضيبه ويشبعها كيفما تريد هى ، فتعلمت كيف تجعل الأنثى من الرجل لعبة ودمية تلعب بها بين شفتى كسها وأردافها وثدييها كيفما شاءت.
ولكننا كنا أنا وأمى من السذاجة الى درجة أننا لم نكتشف الا مؤخرا أن محمد أخى لم يقتنع بالنيك فى ماما وفى طيظى ، بل إنه استطاع أن يوقع بهدى أختى الأصغر منى ذات البزاز الرائعة الكبيرة المستديرة المثيرة ، وأن يمارس معها الجنس ، فقد ضبطه معها فى الحمام عاريين وقد جلست على فخذيه تحك بظرها وشفتى كسها الكبيرين بقضيبه المنتصب يروح ويجىء بين أفخاذها وأردافها مرورا ضاغطا على كسها دون أن يدخله فيها بينما يمتص ثدييها بقوة ونهم وجوع عنيف وقد تطوحت رأسها فى استمتاع شبه مغمى عليها تغنج وتتأوه وتسأله وتستحلفه أن يدخل زبره فى كسها وألا يهتم بخرافات المحافظة على غشاء البكارة ، فانسحبت فى السر دون أن يدرى ، ولكننى انفردت بعد هذا مع هدى أختى الى تحبنى وتحرص على أن تقول لى كل أسرارها ، فعرفت أن محمد ينيكها فى طيظها كثيرا أيضا وأنه يأخذها بحجة توصيلها للمدرسين الخصوصيين والى المشاوير البعيدة ، وينفرد بها فى شقة خاصة يمتلكها ويحتفظ بها لزواجه فى المستقبل، حيث يقضى معها أوقاتا ممتعة جدا، وقد صدمت هدى عندما أخبرتها بأن محمد ينيكنى أنا الأخرى فى طيظى منذ سنوات طويلة وأنه الآن ينيك ماما فى كسها وفى طيظها وأنها تعشقه تماما وتمتص لبنه وتبتلعه فى بطنها وقد أصبحت تفضله على أبينا الكبير العجوز المريض العاجز، فقالت لى هدى أن محمد يجعلها دائما تمتص قضيبه وتبتلع لبنه ويقول لها أنه يحبها ويعشقها لأنها تمتص لبنه من قضيبه. تعاهدت أنا وهدى على أن يبقى الحديث سرا بيننا فقط وأن نتبادل كل الأسرار، ولكننا قررنا أن يكون لنا مزيد من العشاق والأحباب من خارج البيت من الرجال الحلوين الذين نهيج عليهم خارج الحى من أماكن أخرى بعيدة ، وأصبحنا نلعن خيانة محمد أخى لكل منا.
_________________
مذكرات
(7)
أنا أتحكم فى كل شىء
قررت أن أحرم محمد أخى من جسدى تماما ، فلم تعجبنى مشاركة الأخريات فيه حتى لو كانت الأخرى هى أمى أو أختى الحبيبة هدى ، وحتى لو كان هو حبيبى الأول ، ولو كان هو أول زبر يدخل فى أعماقى ، ولو كان لبنه هو أول لبن يغذى جسدى ، وحتى بعد كل تلك السنوات منذ بدت طيظى تكبر وتستدير وتثقل وتنتفخ منذ اكتشفها محمد أخى عندما كنت فى الخامسة من عمرى وحتى بلوغى الدورة الشهرية ودخولى الى السنة الثانية الأعدادية وعمرى يتجاوز الرابعة عشرة وقد تشكلت كأنثى ناضجة مثيرة جدا، فلابد أن أضع نهاية لخيانة محمد لى ولعشقه أمى وأختى وممارسة الجنس معهما أمام عينى وإجبارى على أن أنام له أمامهما ليستمتعا بنيكه فى طيظى وقتما يشاءون. لآ وألف لا ، إننى أشعر الآن أننى آنسة محترمة ولى شخصيتى وقلبى أعطيه لمن يستحق حبى ويفضلنى على كل إناث العالم. فقررت ذات صباح بعد طول تفكير ومشاورات مع هدى وأمى أننى أريد أن أنتقل الى غرفة أخواتى البنات والنوم معهن ، وأن تبقى أمى وهدى للنوم مع محمد فى حجرته ، ولكن أمى ألحت وأصرت بعد مشاورات وخلافات على أن أنتقل للنوم مع أبى فى فراشه لرعايته فى مرضه وكبر سنه فى حجرته ، فوافقت على مضدد وكتمت أعتراضى فى سرى ، فقد كنت أعلم كم يحبنى أبى ويفضلنى على بقية أخواتى البنات ، ويحتفظ معى بكل أسراره ، وأوراقه ومستنداته الهامة ونقوده ، وهو متأكد أننى لا أفشى له سرا أبدا، وكنت أعرف جيدا عادات أبى الشخصية وما يحبه وما يكرهه فى كل شىء ، ولم يكن أبى يخجل من أن يشاركنى الحمام فى الأستحمام أو أن يستبدل ملابسه أمامى وأراه عاريا تماما ، بل لم يكن يسمح لأحد بمشاهدته والدخول عليه وهو ينيك أمى غيرى وحدى ، لهذا لم أقاوم الفكرة كثيرا ولكننى فكرت فى أبى وقضيبه الكبير العملاق الغليظ جدا وارتجفت من مجرد فكرة أن يشتهينى أبى ويقرر أن ينيكنى كما تشتهى أمى أخى محمد ابنها واتخذت منه عشيقا ، وهكذا انتقلت الى سرير بابا الرجل العجوز فى الخمسين والذى يعانى الكثير من أمراض تصلب الشرايين ، ولم يكن أبى يسمح عندما يشتد عليه المرض بأن يرافقه فى الحمام ليستحم غيرى ، وكان هذا مدعاة لفخرى من ناحية وراحة لأخواتى البنات اللاتى تخلصن من واجب ثقيل محرج لهن. وقد أتاح الأنتقال لسرير أبى لى الحصول على كل المميزات التى كانت من قبل من نصيب أمى فأصبحت ميزانية البيت ومصاريفه كلها معى ، وكل الأوراق الرسمية معى ، وأصبحت أنا مكان أمى تماما ، وعلى كل من فى البيت أن يطلب موافقتى على مايفعل قبل أن يفعله وأن يتجنب غضبى وأن يشترى رضائى ، بل إن محمد نفسه أصبح يعطينى يوميا كل دخله من التاكسى ، وأنا أعطيه مصروفاته وثمن البنزين والصيانة للتاكسى عند الطلب وأتسلم منه فواتير وكشوف حساب دقيقة أراجعها بكل قسوة . وعبثا حاول أخى وحبيبى وعشيقى محمد أن يعيدنى إلى أحضانه باكيا ناعيا شوقه الى طيظى ، ولكننى لم أكن أسمح له سوى أن يقبلها ويلحسها ويدخل لسانه فى طيظى فقط ، وأسرع بضربه بالحذاء وطرده لو حاول لمس طيظى بقضيبه ، ويبدو أن طيظ هدى أختى وأمى لم تكونا على نفس الدرجة من الأشباع والجاذبية لمحمد أخى فدب الخلاف بينهم وأرتفعت أصواتهم بالشكوى وبخاصة أثناء الليل من بعضهم البعض عندما يمارسون الجنس والكل نيام ، بينما أنا أضحك سعيدة فى أحضان أبى الطيب. لم تمض أيام حتى أحسست بأبى يضمنى الى صدره بحب واعتزاز ويبحث عن خدى يقبله ، فبادلته العناق والتقبيل قليلا ، ولكن قلبى تسارعت دقاته عندما التقت شفتاى بشفتى أبى فى قبلة بدأت خفيفة رقيقة دافئة ، قصيرة ، أخذت تتكرر حتى أصبحت طويلة تستغرق دقائق وزاد فيها حرارة الألتصاق بين شفاهنا ، فتصبب العرق على خدى وبين بزازى وفى الأخدود العميق الفاصل بين أردافى عندما وجدت ساعد أبى يضمنى أكثر من خصرى وينزلق بيده ليتحسس أعلى أردافى برقة ويتلمس لحمها العارى الرطب الطرى ، وضمنى أبى لصدره ، فأحسست بقضيبه منتصبا كبيرا يضغط مرتجفا أسفل بطنى ، فتعلقت برقبه أبى وشددت جسدى لأعلى وكأننى أقترب من شفتيه لأبادله القبلات بشفتى حيث أننى قصيرة ، وكانت النتيجة أن انغرس قضيب أبى فى قبة كسى تماما ضاغطا على بظرى الذى اشتعل شوقا بعد طول حرمان وانقطاع عن ملامسة أى زبر لى ، كنت كالبركان الذى انفجر فجأة ، فتنهدت بقوة وأبى يضمنى يعتصر جسدى بين ساعديه القويين، ومن شدة هياجى الجنسى تأوهت وانطلقت أبكى فى صمت مع صوت نهنهة بكائى، فى نفس الوقت الذى حرصت فيه على أن أباعد بين أفخاذى وأنا أضم أبى مواجهة له فى صدرى ونحن نائمان على جنوبنا، بل تجرأت وأدخلت فخذى دسسته بين فخذيه ، فأخذت فخذه بين فخذى واعتصرته بكل قوة بينما قضيبه يضغط بين شفتى كسى الغارق فى البلل من تحت الكلوت، وقد شعر أبى بالبلل الذى يملأ كسى وعرف أننى جاهزة للنيك ولكنى أبكى من الخوف منه ومن القلق على شرفى وعفتى، فراح فورا يطمئننى هامسا (ماتخافيش ، أنا أبوك اللى بيحبك وبيخاف عليك ، لو جرى لك حاجة راح أعمل عملية ترجع لك غشاء البكارة زى ماكان وأحسن كمان، وبعدين أنا واخد بالى قوى ، راح أفرش لك بين الشفايف من برة وبس ، ولو ممكن ولازم يبقى أدخله لك فى طيظك بالراحة وبشويش ومن غير مايوجعك خالص ، راح أعلمك حاجات حلوة قوى، وانت حبيبة أبوك راح تريحينى وتشبعينى كمان ، أصل أنا موش طايق خلاص ريحة أمك) همست ( أنا خايفة قوى يابابا) عاد يطمئننى كثيرا ويقسم بكل غال بينما يده قد انتزعت لباسى من جسدى تماما وقد باعد بين أفخاذى وهو يوجه قضيبه الرهيب بين شفتى كسى الملتهب يفرش لى فى بظرى الهائج المنتصب ، همست ( أنا بأموت فيك وأنا فداك يابابا، إعمل كل اللى نفسك فيه وأنا خدامتك ومراتك وحبيبتك وموش بنتك وبس) ، وبهذا فتحت على نفس باب عالم آخر جديد وغريب وجنات من النيك لايعرفها سوى كبار السن من الرجال ، ويعرفون كيف يسيطرون ويتلاعبون ويشبعون بل ويفقدون فتاة مثلى عقلها مرارا وتكرارا ويجعلوها تقذف عشرات المرات بلا انقطاع بينما هم هادئون صامتون يتحركون فى الظلام كالنسيم العليل حتى يطفئون نار البنات الصغيرات ويخمدون فيهن البراكين المتفجرةمرارا وتكرارا، والأغرب من هذا كله أن يتم دون أن يزيلوا غشاء البكارة أو يمزقوه وبدون أية أضرار مادية فى جسد أى بنت عذراء مهما كانت صغيرة ، لا شك أن بابا كان جامعة ممتلئة بالخبراء العالميين المحترفين فى أسرار المتع الجنسية وممارساتها. وبعد أن استسلمت تماما لأبى وقد عقدت العزم على أنه سيحولنى فى تلك الليلة من نادية طيظ العذراء الى ليلى طيظ وكسها المخروقة، ولكن لعجبى بعد أن أذابنى أبى بقضيبه وبيديه وبأصابعه مرارا وتكرارا وجعلنى أقذف أكثر من عشرين مرة ويشتعل جسدى بالعرق وأبلل السرير بإفرازات كسى ، إذا به يديرنى بكل حنان ورقة لأعطيه أردافى ويبدأ فى عزف لحن الخلود مع أردافى وطيظى ، فاستمتعت بنيكه لى فى طيظى وكأننى عذراء لم يمسس طيظها أحد من قبل ولأول مرة أعرف معنى النيك فى الطيظ على حق كما يجب أن يكون. ، كانت ليلة دخلتى على أبى ليلة جميلة مشهودة، احتفلنا بيها أنا وأبى احتفالا كبيرا فى فسحة نهرية خاصة بنا وحدنا فى القناطر الخيرية فى اليوم التالى ، وعدت منها محملة بالهدايا والملابس الجديدة وخاتم ذهب ، لنبدأ سنوات كل ليلة فيها لم تكن سوى شهر عسل بلاحدود من السعادة ، وقد ظهر الأستمتاع على وجهى وانفجرت سعادتى وارتفع صوتى فى البيت على الجميع ، وزاد جمالى بقوة وزدت أنوثة وتفجرا بفعل ممارسة أبى الخبير للجنس معى ، حتى أصبحت قنبلة جنسية رهيبة لايمكن لرجل أو شاب أو صبى الا أن يخضع ويسجد أمامى متمنيا نظرة رضا من عينى ، وهكذا هى كل أنثى إذا سعدت وشبعت فى السرير من العشق والنيك بزبر خبير عليم ، أصبحت قمرا يتلألأ فى كل سماء.
مذكرات
(
التخلص من حب قديم
لم أعد أقابل بائع ساندوتشات الفول والطعمية إلا بالمصادفة البحتة منذ تركت المدرسة الأبتدائية بالشرابية والتحقت بمدرسة غمرة الأعدادية للبنات ، إلا عندما أشتاق فعلا إلى بعض الجنيهات والساندوتشات التى يعطينى إياها فى كل لقاء جنسى كمصروف ، وتعمدت أن أتجاهله وألا أمر أمامه ، ولكنه عندما رأى النمو الجسدى والتطور الكبير فى شكلى الجذاب أصبح ينتظرنى أحيانا على باب المدرسة الأعدادية حتى يأخذ منى موعدا ولكننى أفهمته أننى كبرت على ما كنا نفعله أيام زمان ، وأنه إذا كان حقا يحبنى فعليه أن يتقدم لأهلى ويخطبنى ويقدم لى شبكة وساعتها سأقابله رسميا ويمكننا أن نمارس الجنس كيفما شاء ، ولكنه سخر منى ، فقلت له إذن ماعطلكش شوف واحده هبلة وعبيطة غيرى ، فهناك رجال محترمون يتوددون لى ولديهم سيارات وشقق جاهزة وكل منهم يتمنى أن يتقدم لطلب يدى وأن أوافق عليه ، فسخر منى بائع الفول وقال أنا بأنيكك بجنيه ياشرموطة يالبوة وبساندوتش فول وطعمية ، وذهب غاضبا وفرحت بذهابه ، ولكنه فا جأنى فى يوم ما بحضوره متأنقا مهندما تماما ، وهو يقود سيارة صغيرة قديمة مستعملة مهكعة تملأ الدنيا بالضوضاء ، وانتظرنى عند خروجى من المدرسة وقد أصبحت فى السنة الثالثة وعمرى خمسة عشر بركانا متفجرا بالأنوثة من عمرى وثدياى القويان المرفوعان يكادان يمزقان رداء المدرسة وأردافى تتلاعب وتترجرج لتثير الزوابع والزلازل فى كل من يراهما، دعانى الى الركوب معه فى سيارته فرفضت ، ولكننى وافقت بسخرية عندما قال بجدية ، لقد اشتريت لك شقة صغيرة وسوف أتقدم لطلب يدك لنتزوج ، تعالى أفرجك على الشقة ، وصدقته فركبت معه، فأخذنى الى آخر البيوت فى مدينة نصر المتطرفة على حدود الصحراء المتاخمة للقاهرة ، وكان طوال الطريق يلتهم جسدى بعينيه وقد انتصب قضيبه بقوة فى بنطلونه، وينتهز الفرص ليعتصر بزازى فى يده ويتحسس أفخاذى حتى كاد أن يتسبب فى مائة حادث مرورى واشتبك مع السائقين الآخرين فى سباب وشتيمة قذرة بسبب قيادته الخطرة للسيارة المكسرة ، وعرفت أنه سوف ينفرد بى وينيكنى بقوة وانتقام لأننى تمنعت عليه كثيرا وهزأته وسخرت منه ومن مهنته ومن مستواه ، وقلت فى نفسى (مايضرش ، أخليه ينيكنى وأخلص على اللبن اللى فى جسمه وأغذى جسمى بيه ، وكمان آخذ منه قرشين كويسين أصرف منهم وأشترى بلوزة وبودى وبنطلون حلوين يجننوا البنات والشبان فى شارع مهمشة فى الشرابية ، كنت متأكدة أنه يخدعنى ولن يتزوجنى أبدا بعد أن ذاق المتع من جسدى كيفما شاء حتى طفحها، ولو تزوجنى وتقدم لى يكون حقا بيحبنى وسوف أحبه وأمتعه كما لم تمتع نتاية دكر أبدا)، ولم أملك أن أحتفظ بسرى فقلت له (لو صحيح راح تطلب إيدى وتتجوزنى راح أمتعك وأبسطك وأوريك اللى عمرك ما كنت تحلم بيه) فضحك بسعادة وقال ( أكيد وبكرة نشوف) ، وقفت السيارة فى شارع مهجور أمام عمارة جديدة مهجورة ليس فيها سكان ولاتزال بقية مواد البناء والخرسانة والتشطيبات تملأ المدخل والسلالم ، وكثيرا من أبواب الشقق لم يتم تركيبها ومفتوحة بدون حتى شبابيك وأبواب حجرات ، وصعدت معه وقلبى يدق من الخوف حتى الدور الأخير، ووضع المفتاح فى باب آخر شقة وأداره مرة واحدة ، فانفتح الباب عن صالة خالية ملوثة ببواقى مواد البناء والجير المبعثر على الأرض وبقايا طلاء، وآثار أقدام كثيرة على الأرض فى كل اتجاه، وكانت هناك حجرة مغلقة الباب ، وأخرى مفتوحة الباب بداخلها سرير قذر وثلاث كراسى متهالكة ، فأخذنى من يدى بعد أن صفق باب الشقة الى السرير وأغلق علينا باب الحجرة ، ورمانى على السرير وقال (اقلعى لباسك يابت يانادية بسرعة علشان أنيكك) ، فقلت له ( موش راح تفرجنى عالشقة الأول وبعدين نأخذ راحتنا على مهلنا؟) قال متسرعا (لأ ننيك الأول وبعدين اتفرجى زى ما أنت عاوزة) فضحكت وقلت له وأنا أتصنع الهدوء والمداعبة ( طيب موش راع تعمل زى ما عودتنى الأول وتدينى مصروفى قبل ما تقلعنى اللباس؟) فانتزع رزمة كبيرة من الأوراق المالية الضخمة من جيبه ورمى لى جنيها واحدا) رميت له الجنيه قائلة وأنا أتصنع الرفض والجدية وأنا أتشوق لقضيبه المنتصب المرتعش العارى وقد بدأت نقاط المزى تلمع فى فوهته (إيه العبط ده ؟ هو احنا لسة عيال واللا إيه؟ ده أنا راح أبقى مراتك وعروستك بعد يومين وبقيت نادية هانم جمال وحلاوة ترعب قدام عينيك ياراجل ، فين المصروف اللى على مقامك وقيمتك دهه؟ ) فقال ( وماله ؟ عاوزة كام يابت ؟ عشرة جنية ؟) قلت بسرعة (لأ طبعا والنبى ماتحط زبرك فى طيظى الا وتدينى قبلها ورقة بخمسين جنيه، وكل زبر بعده بخمسين جنيه تانيين؟ علشان أعرف غلاوتى عندك واللا بلاش خالص سيبنى أروح بيت أبويا وبلاها نيكة ، الحق عليا اللى جيت معاك وقلت يابت يانادية أنت بتحبيه وهو عندك أغلى من تالدنيا ، لازم أنت كمان تورينى أنى غالية عندك وموش رخيصة) فقال (آدى مائتين جنيه فى كل زبرأجيبه جوة طيظك يالبوتى) وضعت المائتين جنيه فى جيب البنطلون وأسرعت أخلع البنطلون واللباس وانقلبت له على بطنى ، واندفع قضيبه الحديدى فى طيظى ، ولم يكد يدخل حتى قذف متدفقا كل مالديه من اللبن بشبق وجنون وهو يرتجف وقد أحسست بحرارة وجهه تتقد وكأنه محموم بالسخونة والعرق ، ولم ينتزع قضيبه من طيظى وقد باعدت له بين أردافى وأفخاذى حتى يأخذ راحته وأنا أفكر فى المائتين جنيه التى اكتسبتها منه فى زبر واحد وقلت لنفسى وأنا أمتص قضيبه بطيظى وأقمط عليها بقوة ، (ماذا لو قذف بداخلى خمس أو ست مرات كما يفعل دائما ، لاشك أننى سآخذ منه فى ساعة ونصف أكثر من ألف جنيه ؟ مبلغ محترم يغير حالتك يابت يانادية ويشخلعك تمام) ، فإذا به يبدأ يقذف للمرة الثانية فى داخل طيظى فقلت له بجدية (خللى بالك أنت بتجيب جوايا للمرة الثانية أهه أنا حاسة اللبن نازل صاروخ مولع من زبرك بيكوينى) فقال ( حأديكى اللى أنت عاوزاه ياكس أمك ) ، وأخرج قضيبه يمسحه بمنديل ورق قذر ورمى لى مائتين جنيه آخرين ، أسرعت أضعها فى جيب بنطلونى بفرح وقلت له بسخرية أستثيره (خلاص قطعت النفس ياسبعى من زبرين؟ أمال فين الأسد بتاع زمان اللى كان بينيكنى عشر أزبار فى خيط واحد ملضوم ما يطلعش زبره فيهم من طيظى؟) فقال ، (رايح أشخ وأرجع عليكى أوريكى النيك على أصله أحسن من بتاع زمان)، وفجأة انفتح الباب ودخل خمسة من شباب الشرابية من أصدقاءه الذين رأيتهم كثيرا يجلسون معه فى مطعم الفول ، فصرخت وأنا عارية نائمة على بطنى (ياخرابى ؟ إيه دول؟ إيه اللى جابهم هنا؟) فقال لى حبيبى بائع الفول ( عاوزين حقهم فيكى، عاوزين ينيكوك زى ما أنيكك بالضبط، علشان الشقة دى بتاعتهم والعربية بتاعتهم ، وكل حاجة هنا بتاعتهم ) صرخت وحاولت أن أرتدى اللباس والبنطلون (مستحيل موش ممكن أبدا أخللى حد منهم يلمسنى، دهه أنا راح أصرخ وألم الناس وأبلغ البوليس وأسجنكم كلكم) فقال أكبر واحد فيهم والأقوى جسما (موش عاوزين فضايح ، مهما صرخت ماحدش هنا يسمعك حتى لو قطعناك حتت ودفناكى جوة شقة فى العمارة دى، أحسن حاجة تتناكى بهدوء ناخذ مزاجنا منك وأنت تأخذى مزاجك من ازبارنا، وموش راح نقول لحد فى الشرابية ، لا حد شاف ولاحد سمع، ونرجع بيوتنا حبايب و***** وتبقى فى حمايتنا، وانت عارفة أننا زينة شباب المنطقة والكل بيخاف مننا ويعمل لنا حساب) قلت ووجهت كلامى لبائع الساندوتشات ( هى دى الشهامة والرجولة والجدعنة؟ هو ده حب السنين اللى بينا ؟ كده خلليتنى آمن لك وأسلمك نفسى علشان تخللى *****ك يتسللوا بيا وتبيع لحمى لهم؟ قبضت كام يامعرص علشان تخلليهم ينيكونى قدام عينيك وأنت واقف تتفرج ياخول يامتناك؟)، ضربنى صفعة قوية على وجهى أسالت الدم من فمى ، فبصقت فى وجهه وسمعته يقول (دول لو ماكانوش ينيكوكى راح ينيكونى أنا يابنت الوسخة ؟ أنت موش شايفة السلاح والسنج والسكاكين اللى فى إيديهم؟) فصرخت وقلت (موش راح أتناك الا لما كل واحد منهم يدينى حق الزبر اللى راح ينيكوهولى الأول، كل راجل معلم فيكوا يدفع خمسين جنيه كاش حق كل زبره يجيبه جوة طيظى يامعلمين؟ وماتبقوش معلمين ورق وشحاتين معفنين) ، ولم أكن أتوقع أن كلامى سيأتى بأى نتيجة ، فقد رمى لى كبيرهم بورقة بمائة جنيه وقال (اتقلبى يانادية لما أعلمك النيك اللى على حق ) واندفع فوقى كالجبل يطحننى وقضيبه ينزلق بسهولة فى طيظى فى اللبن اللزج الذى تركه من قبل حبيبى بائع الفول ، ولم تمض دقائق حتى قذف لبنه فى بطنى وأنفاسه تتقطع وينسحب يجر نفسه جرا من فوقى والأخرون يتفرجون وقد أمسك كل منهم بقضيبه ينتظر دوره ، قام قائلا (عليكى طيظ يابنت الوسخة ؟ جبارة ومولعة نار؟) ورمى لى الشاب الثانى بمائة جنيه قبل أن يغرس قضيبه الحديدى فى فتحة طيظى المستعدة ، وتوالت على الأزبار تباعا بالدور وقد أثارتنى وهيجتنى جنسيا بلا حدود تعدد الشباب حولى وهم ينيكونى وزادت سعادتى بمئات الجنيهات التى يلقونها تحت بزازى فى دقائق معدودة ، وقلت لنفسى لابد أن أحتفظ بهؤلاء كزبائن دائمين فهم لاشك فرصة اقتصادية مهمة بالنسبة لى كما أنهم حماية وعزوة لى بين شباب حى الشرابية الشرسين يحمونى من اعتداءات الآخرين ولا بد أن أمد سيطرتى عليهم مستخدمة جاذبية طيظى الرهيبة، فلما أنتهى كل منهم من نيكى خمسة مرات ودفع مائتين وخمسين جنيها لها ، كنت قد جمعت ألفا وستمائة وخمسين جنيها على مدار ثلاث ساعات من النيك المتواصل بما فى ذلك الأربعمائة جنيه التى أخذتها من حبيبى الغدار بائع الفول فى البداية ، فلما انتهوا واكتفوا وارتدوا ملابسهم قلت أداعبهم (إيه دهه هو مافيش رجالة واللا إيه؟ أنا لسة جوعانة نيك ومحتاجة حد ينيكنى كويس فى طيظى؟) فارتموا جميعا فوقى يضربوننى ويعضوننى بهزار ويعانقوننى بدلال ويسمعوننى هزار الشتائم الوسخة السائدة فى حى الشرابية الشعبى ، ولكن بائع الفول تقدم بجدية وقال (أنا رايح أنيكك يابت يانادية اتقلبى على بطنك) وهنا جاءت فرصتى للأنتقام منه فصرخت (إلا أنت يامعرص ياخول، أتناك من طوب الأرض ومن كل كلاب الدنيا وأنت لأ يانجس ياوسخ يا ابن اللبوة ؟ لو ماكنتوش تضربوا وتطردوا ابن الوسخة دهه من هنا راح أعملكم مشاكل فى قسم الشرطة وفى الحتة وأقول خرقتونى وأروح للفطبيب الشرعى دلوقتى وأحبسكم ، وألا نبقى ***** وحبايب ومنكم وبتاعتكم تلاقونى وقت ما تحبوا) وكان تهديدى كافيا لينهال الشباب الخمسة عليه بالضرب بالأيدى وبالأرجل وكادوا يقذفون به من الدور السادس الى الشارع لولا أنه فر من الموت بسرعة البرق، حينئذ عرفت أننى امتلكت الشباب الخمسة وأصبحت أقودهم كيفما شئت فضممتهم أقبلهم جميعا ، وانحشرنا فى السيارة عائدين الى الشرابية ، وكم كانت سعادتى بغنيمتى الكبرى من المال.
تكررت لقاءاتى مع الشباب الخمسة منفردين أحيانا ومجتمعين أحيانا أخرى وكنت أتقبل من كل منهم أية مبالغ يعطونها لى كبيرة أحيانا وصغيرة أحيانا وكنت أنام مع من استلطفه منهم مجانا فى أحيان كثيرة ، وقد حرصوا على أن يتنافسوا فى إغراقى بالهدايا التى يشتروونها لى وأحيانا يسرقونها من المحال التجارية، وقد ساهمت هداياهم وأموالهم فى تغيير حالى تماما وشكلى ومظهرى فبدوت كفتاة ثرية من حى وأسرة راقيتين، وقد ساهم ذلك أيضا فى أبراز أنوثتى وأشعالها فأوقعت بالمزيد من المدرسين الذين يتسابقون على النوم معى لينيكونى فى حصص التقوية والدروس الخصوصية ، ووضعى فوق قمة قائمة المتفوقات بدون أن أفتح كتابا واحدا، وهكذا سارت حياتى سهلة تعليميا فى المدرسة الثانوية بفضل تزويد عشاقى لى بكل ما أحتاج إليه من ملابس ومصاريف وأموال ومجوهرات وحلى ذهبية، حتى حدث مالم يكن فى الحسبان
لقد ضبطنى أخى محمد أمارس الجنس مع زعيم الشباب الخمسة فى فناء أحد المنازل المظلمة بالحى ، خلف باب العمارة ، فضرب الشاب وكسر ذراعه وعظام ترقوته ، وتجمع أهل الحى و***** المحال التجارية ومن بينهم المعلم الفتوة صاحب الكازينو المجاور لشقتنا ، وجاءوا على صراخى وعويلى ومحمد أخى يكاد يقتلنى من الضرب ، ولم ينقذنى من الموت الا المعلم صاحب الكازينو وتاجر الموبيليا والمخدرات فى حى الشرابية ، وأقسم أن يأخذنى إلى بيته والأحتماء بزوجته، بينما عاد هو لحل المشكلة وترضية كل الأطراف وليرمى على الخبر ماجورا كما يقولون. وكانت النتيجة الحتمية هى أن يعجب بى المعلم نفسه ، ويتخذنى عشيقة لنفسه ، ووضعنى تحت حمايته ، حقا لقد أغرقنى بالمال والهدايا ، ولكن زبره لم يكن كافيا لى أبدا وقد منع عنى أزبار الشباب الخمسة وأصبحت ابنته ترافقنى أيضا عند ذهابى الى الدروس الخصوصية فلم يعد أحد من المدرسين يستطيع الأنفراد بى لينيكنى كما تعودت ، لم يعد لى سوى قضيب المعلم نهارا، وقضيب أبى العجوز المريض ليلا فقط، حتى كدت أنتحر من الشوق لنيكة شديدة قوية فى طيظى، حتى جاءتنى الفرصة عندما عرفت المخبأ الذى يخفى فيه المعلم مخدراته، وعرفت كل مساعديه وأعوانه الذين يوزعون بضاعته ويزودونه بها ، وذهبت الى بيت مدرسة اللغة الفرنسية التى كانت تعشقنى وتريد ممارسة السحاق معى ، ومن بيتها أبلغت ضباط مكافحة المخدرات بكل ما أعرف ، ولم تمض أسابيع قليلة تملكنى اليأس فيها، حتى جاءت سيارات الشرطة وحملت الجميع الى السجون ، فتخلصت من كل همومى وعدت نادية طيظ الطليقة مرة أخرى ، ولكن سرعان ماتلقتنى مدرسة اللغة الفرنسية فاستسلمت لشفتيها