أنا شابة تونسية عمري 24 عام أعيش في فرنسا منذ عامين، أعيش وحدي وأعمل وأعود للمنزل أقضي بقية اليوم به، اندمجت مع زملاء العمل الى حد كبير، هناك تعامل راقي جداً ومحترم لا أحد يتحرش ولا يتجاوز حدوده أحببت صديق عربي اسمه هشام وبدأت علاقتنا تتطور حتى حدثت بيننا اول قبلة في مدخل البناية التي أسكن بها ليلاً، وكانت قبلة رومانسية جميلة جعلت ليلتي هذه أجمل ليالي عمري، لكن هذه القبلة أيقظت بداخلي مشاعر أنثوية كثيراً ما كبتها داخلي وسيطرت عليها، لأول مرة في حياتي امارس العادة السرية وانام عارية في سريري حتى الصباح، في اليوم التالي كان كل شيء طبيعي، لكن انا لست طبيعية أنا مثارة جنسياً طوال اليوم، هشام امامي في العمل طول الوقت يتصرف بشكل طبيعي جداً وكأن شيئاً لم يحدث فهو معتاد على هذا وله علاقات كثيرة سابقة، في هذه الليلة ذهبت لمنزلي مسرعة متلهفة لممارسة العادة السرية، بمجرد دخول المنزل خلعت ملابسي كلها وذهبت لسريري عارية وتحت الغطاء مارست العادة السرية بعنف حتى شعرت بالرعشة الجنسية للمرة الأولى في حياتي ثواني من المتعة والنشوة العجيبة شعرت معها أنني في عالم آخر وبعدها هدأت وشعرت باسترخاء شديد ونمت بعمق واستيقظت في حالة سعادة غير مبررة وهدوء وصفاء ذهن شديد وقررت أن أحكي لهشام كل شيء وانا أسير معه بالشوارع بلا هدف بعد العمل وكان يستمع باهتمام وكان رده أن النشوة هي أسعد لحظات الإنسان والإنسان البالغ بدون جنس لا يعيش حياة نفسية وصحية جيدة وقال لي أنني بعد فترة سأمل من العادة وسأحتاج للجنس.( وهذا ما حدث بالفعل، بعد حوالي شهر بدأت في التفكير في الجنس الطبيعي وأتخيله وأشاهد أفلام جنسية ولم تعد تكفيني العادة أبداً، وبالطبع أول شخص أفكر به هو هشام وتحدثت معه بعد العمل كالمعتاد ونحن نتسكع في الشوارع في جو بارد وهادئ وقلت له أن كلامك صحيح فقال لي مباشرة لماذا لا تمارسي الجنس، فقلت له كيف بدون زواج، فقال لي ولماذا الزواج أنتي تعيشين وحدك هنا ولن تعودي لبلدك استمتعي بحياتك، فقلت له لا أتخيل انني أمارس بدون زواج الأمر صادم بالنسبة لي وأخشى من الندم. يوم بعد يوم اكتشفت أن كلام هشام صحيح للمرة الثانية وقررت أن امارس معه الجنس، واتخذت قرار ان يكون غدا بعد العمل كمفاجأة واستعديت للممارسة جيداً، مرت الساعات بطيئة حتى خرجنا سوياً وذهبنا في الطريق سيراً لمنزلي، وعندما وصلنا قلت له ستصعد معي اليوم، تعجب هشام فقلت له هل عندك مانع قال لي لا لكن مفاجأة غير متوقعة، ودخل معي شقتي، وضعت أغراضي واحتضنته وهو احتضنني وقبلني بعدها قبلة رومانسية جميلة، ابتسمت له فقال لي اتركي نفسك الليلة وحملني وانا أضحك ودخل بي لغرفتي القى بي على السرير وببطء اعتلاني وانا انام على السرير وأخذ يقبلني في شفاهي بوتيرة متسارعة جعلتني أثار بقوة ثم وقف وخلع ملابسه الثقيلة حتى تعرى بالكامل من الأعلى وانا أفعل مثلة حتى أصبحت بالصدرية فقط أضم كتفي في خجل فاقترب مني مرة اخرى وجعلني أقف امامه ثم احتضنني وخلع عني الصدرية وانسدل نهداي المستديران أمامه فكرر احتضاني وصدري يلامس صدره وحرارة جسده تشعرني بنشوة وإثارة قوية، ثم طلب مني أن أرفع درجة حرارة المكيف وفعلت وأنا عارية الصدر ثم رأيته يخلع بنطلونه ويقف أمامي كممثل أفلام إباحية، قضيبه منتصب في سرواله على جنب كبير وسميك وينظر لصدري وكسي ويبتسم، فخلعت بنطلوني ووقفت امامه اعقد ذراعيني وأثني ركبتي في منظر كله أنوثة وخجل وإغراء فحملني مرة أخرى وانا أضحك وألقى بي على السرير ثم صعد ينظر لعيوني ويقترب من ساقي وانا أفتحهم ببطء، وهو يقترب ويركز في عيوني ثم يقبل كسي من فوق كلسوني المبتل، ثم خلع عني كلسوني ومرة أخرى نظر لكسي وعيوني وقبل كسي العاري وبدأ في لعقه وانا انظر له في حالة نشوة وإثارة غير عادية واثناء لعقه لكسي خلع سرواله وأقترب مني وهو يمسك قضيبه الضخم وبدأ في حك قضيبه في كسي ببطء وهو ينظر لي وانا مستلقية على ظهري أرفع ساقيني حتى بدأ يضغط بقضيبه على كسي ويدخل جزء منه ثم يخرجه ويدخل جزء اكبر وفي رابع مرة لم يخرجه حتة دخل نصفه داخل كسي والمنظر مثير بجنون وانا أشاهد قضيب داخل كسي الضيق الألم قليل والمتعة كبيرة، أدخل جزء أكبر ثم أخرج قضيبه وهو عليه بعض قطرات الدم الفاتح، أفقدني عذريتي ومسح قضيبه ولم يكمل فقط جلس بجواري واحتضنني لدقائق وانا نائمة على صدره عارية ثم أحضر منديل آخر ومسح كسي ثم داعبه برفق حتى شعرت بإثارة مرة أخرى وأدخل أصبعه يحركه ببطء ثم بسرعة حتى شعرت بالرعشة التي أدمنتها ثم قضينا ليلتنا حتى الصباح في أحضان بعض عاريين. وأصبحت عشيقته بعد هذا أو كما يقولون الجيرل فريند ممارستنا الثانية ثم الثالثة كانت بالطبع أكثر احترافية لكني أحتاج لممارسة كما أشاهدها في الأفلام الجنسية قضيبه الكبير كسي الضيق لا يستطيع استيعابه وقلت له هذا فقال لي أنا أخشى عليكي من الممارسة العنيفة وجائت لي فكرة أن أشتري قضيب صناعي من على الإنترنت واشتريت بعض القضبان بمقاسات مختلفة ومارست بهم وحدي لمدة أسبوع وفي كل مرة أحاول إدخال القضيب الأكبر حتى استطعت أن أدخله وأمارس به بعنف وبعدها كان لقائي مع هشام أكثر متعة، قضيبه الكبير دخل في كسي بسهولة لآخره ومارس معي بعنف وفي عدة أوضاع وأمتعني بقوة بل وقذف على وجهي في النهاية. )لا أدري بعد عدة ممارسات بهذا الشكل هل انا مجرد صديقة أو جيرل فريند أم عاهرته، أصبحت أمارس بشراهة بشكل غريب وأفعل أشياء مجنونة، كأن يقذف في فمي وأبتلع منيه أو ينيكني في مؤخرتي بقوة، ثم فجأة بدون أسباب فترت علاقتي بهشام وحدث بيننا ملل جنسي واختفت المشاعر الرومانسية البريئة تماماً، فكان هذه سبب أن يكون لي صديق فرنسي هذه المرة وكان الشعور مختلف بشكل كبير والمشاعر أكثر جنوناً، رجل متزوج أكبر مني ب 15 عام شعرت بمتعة غريبة وانا أمص قضيبه وهو ينظر لصدري العاري ومثار بقوة وأجلس على قضيبه أتراقص عليه كالعاهرة لأثبت له أنني أجمل امرأة مارس معها الجنس، كانت علاقتي الجنسية به أنا أتحكم فيها تماماً وهو في قمة المتعة، قمت بمص قضيبه بعد ساعة كاملة من الجنس المثير حتى قذف في فمي وأخرجت قضيبه من فمي وأنا قد ابتلعت منيه كله فقال لي في النهاية كان في قمة متعته وأنا ارتميت عارية على صدره ثم نمت وهو ارتدى ملابسه وخرج