انا من المغرب عمري 16 عام ولي أخت تكبرني ب 5 سنوات لديها صديقة أعلم تماماً انها قحبة وكل من بالمنطقة التي نسكن فيها يعلم لك , قلت لأختي مرارا وتكرارا لا تصاحبي هذه الشرموطة فهي ستسيء لسمعتك , نهرتني وقالت لي ان *** لا تتدخل في أمور الكبار , تحدث لوالدي وقلت له لكن هو قال لي اختك لا تسمع الكلام تحدث لامي فقالت لي كيف سنجبر أختك على ذلك , قلت لا بد وأن يكون عندي حل , نحن من أسرة راقية من الأثرياء لكن أنا بالتحديد لي الكثير من الأصدقاء شعبيين محافظين يرون هذه العادات بشكل مختلف , فكانت نظراتهم لأختي وصديقتها تضايقني كثيرا . في يوم كانت الشرموطة سميرة صديقة أختي بالمنزل عندنا تنتظر أختي , لكن أختي أثناء إرتدائها ملابسها شعرت بدوار شديد طبعا شعرنا جميعا بالقلق عليها خصوصا أن لدرجة أني بكيت فأنا أحبها كثيراً , طمأنني أبي وطمأنتني أختي أنها بخير لكني صممت أن احضر لها طبيب , فخرجت سميرة معي وركبنا سيارتي , وفي الطريق قالت لي أختك بخير هي فقط فقط عندها أنيميا ووقت البريود تشعر بإرهاق لا تقلق , شعرت فعلا بالراحة لكن بالخجل من نفسي فأنا فقط الذي كنت كالطفل لا أعلم انه شيء بسيط ويحدث لكثير من البنات , فضحكت من فرحتي بان اختي بخير ومن غبائي , فقالت سميرة ماذا يقول أصدقائك عني , أنا كنت معروف بسذاجتي و أنني ردودي طفولية رغم عمري ال 16 عام ربما هو بسبب التربية المرفهة فقلت لها يقولون انك شرموطة , اندهشت وضحكت وقالت لي ومال المشكلة انا شرموطة ووضعت يدها على قضيبي , شعرت بكهرباء تسري في جسدي كله وضغطت قدمي على الفرامل بالخطأ فضحكت بشدة سميرة وقالت لي , تريد تنام معي , شعرت بخجل شديد وهياج وإثارة كبيرة فقلت لها أين ؟ ضحكت بقوة وقالت لي بمنزلي , هل تعرفه , قلت لها نعم ودون اي تردد ذهبت الى منزلها و أوقفت السيارة هناك وهي بجراءة شديدة أدخلتني الى غرفتها بالمنزل امام أبيها وقالت لي هذه اخو سحر سيحمل معي أشياء نسيتها عندي بالأمس , فقال لي أبوها أهلا بيك اتفضل حبيبي , ودخلت غرفتها , بمجرد دخولنا , تحولت هي الي فتاة ليل , وقالت لي أنا سأعلمك الجنس .أشارت لي بأصبعها أن آتي إليها فإقتربت منها , صفعتني على وجهي وقالت لي تريد أختك أن تقطع علاقتها بي لأني شرموطة ؟ ثم امسكت بشعري وقبلتني من فمي بعنف ثم رقبتي وانا أشعر بهيجان شديد , وتركتها تفعل ما تريده , قالت لي نم على السرير , نمت على ظهري فقلبتني على وجهي و خلعت ملابس وعرت مؤخرتي ثم ضربتني بيدها بقوة عليها أكثر من مرة حتى شعرت بألم ممتع , ثم عدلتني على ظهري ونظرت لقضيبي المنتصب وقالت لي أختك تفعل هذه الأشياء أفضل مني , وفتحت الموبايل الخاص بها و فرجتني على صور جنسية ميزت فيها بالطبع وجه أختي وهي تفعل نفس الشيء مع شاب , تضربه على مؤخرته وهي بملابسها الداخلية وتجلس على وجهه , القت سميرة الموبايل على السرير ثم جلست على وجهي بعد أن خلعت الأندر وير تماما وأخذت تحك مؤخرتها وكسها فيأنفي وفمي وهي تمص قضيبي حتى قذفت في فها وعلى وجهها وهي تبتلعي ما أقذفه , ثم ابتسمت وقالت لي ارتدي ملابسك , إرتدينا ملابسنا ثم صفَفَت شعري بنفسها وشعرها وخرجنا ومعنا بعض الكتب بإعتبار أننا كنا نبحث عنها , وخرجنا وأوصلتها لمنزلنا مرة أخرى وجلست بجوار أختى و انا خرجت , وليلا لاحظت أن نظرات أختي لي غريبة فهي تبتسم لي وتضربني على كتفي كلما ممرت بجوارها فعلمت أن سميرة حكت لها , وطبعا بعدها لم أصف سميرة بالشرموطة فهي أصبحت متعتي الوحيدة في الدنيا