لم يكن طارق يعمل أنه سيكتشف الجنس لأول مرة عل يد بنت مصرية ***** تكبره بسنوات و يدخل معها في قبلات مشبوبة و تفريش أسخن و هو الذي لم يجربه قبل ذلك قط!طارق شاب لم يتخطى العشرين لم يكمل تعليمه الثانوي و اكتفي بالإعدادية. رقيق الحال فقير و الده يعمل بحرفة الحدادة و لديه كوم لحم من الأخوات و الأخوة بنتان و ثلاث صبيان هو أكبرهم. أمه ست مصرية ريفية بالكاد تفك الخط. الأسرة ريفية قروية تعيش في قرية من قري محافظة البحيرة. طارق كان يعمل مع والده ثم مل العمل معه لتحكماته التي لا يري لها مبرر فراح يعمل بحرفة السباكة فيكسب قوته يوماً و يتعطل يومين فحرفة السباكة رزق يوم بيومه فأشار عليه صاحب له أن يعمل معه في مصنع الملابس الذي تم افتتاحه حديثاً في القرية.
يضم مصنع الملابس العديد من الفتيات و الفتيان من السادسة عشرة و حتي سن الثلاثين و لمن شاء أو شاءت أن تعمل فلتتقدم و لتعمل سواء في الخياطة أو الرفة أو التصفيف أو حتي نقل المفروشات و تطبيقها و تكيسها و غير ذلك. بالمصنع كانت هنالك مشرفة أربعينية من قرية أخري و كذلك معضم البنات العاملات كن يجئن في أتوبيس خاص بالمصنع من قري مجاورة. عمل طارق في المصنع من الصباح حتي الرابعة مساءً و كان بعد خروجه من المصنعي عمل في حرفة السباكة؛ فهو في دوامة العمل ليل نهار!! لم تلتحم شفتا طارق في قبلات مشبوبة مع شفتي أي فتاة من قبل بحكم عيشه الخشن و إن كانت الفتيات تراه وسيماً جذاباً فهو مدور الوجه أبيضه حلو الملاح متوسط الطول مدكوك البدن!! هناك رأته سارة الفتاة ذات الخمسة و العشرين عاما فتاة مصرية ***** لم تخطب من قبل و إن كانت متوسطة الجمال خمرية اللون ممتلئة البدن! من يرها يمنحها نسبة الثمانين في المائة من الجمال! لم تخطب من قبل و هي ترد ذلك للقسمة و النصيب! مثلها مثل طارق قروية فقيرة ذات شهوة ملتهبة تحرقها ولكن في صمت!! كان طارق من النوع الصامت فأعجبها هدوءه و ملاحته و كانت تخالسه النضرات وهو لا يدري!! لم يدر طارق انه تحت المجهر و انه داخل لا محالة في علاقة تفريش بنت مصرية ***** ستعمله الجنس بنفسها!!
ذات يوم و في ساعة الراحة و في غرفة العمل و هو يشرب الشاي راح طارق يقلب في مواقع السكس!! كان يشاهد مقطع سكس مثيراً وهو يفرك زبره!! لم ينتبه أن سارة تشاهد معه من خلفه و تتحرق للممارسة!! أحبت أن تستغل نقطة ضعفه فلامته بعنف: طارق….أنت أزاي تفتح الحاجات دي هنا في المصنع…!!! دهش طارق و التفت ليجد سارة خلفه و احمر وجه لتقول له: كدا عيب علي فكرة…لم يجب طارق؛ فهو خجول صامت فأردفت: عاوزة اعرف… هو انت ليه بتشوف الكلام ده….!! لم يجب وهمس: معلش…مكنش قصدي..سارة بلاش تجيبي سيرة و أنا مش هتفرج تاني…تراجها ألا تعمل المشرفة كي لا يطرد فابتسمت : متخافش مش هاقولها…بس قولي أنت مش مصاحب..يعني عمرك ما مشيت مع بنت…طارق: لأ…مش مصاحب..و لا حتي عمري ما مشيت مع واحدة… بنضرة اشتهاء و كأنها وقعت علي كنز همست سارة: طيب متخلينا نبقي صحاب…طارق ببسمة: كا يعني…أنا موافق… من يومها و طارق يخرج مع سارة خراج مصنع الملابس و تطورت علاقتهما حتي إذا كان يوم الخميس و كان أوفر تايم سهرا سوياً!! انفردت به في غرفة جانبية وراحت تقترب منه وهو يتبعد وهي تهمس: متخفش ..مفيش حد هيشوفنا..شمته همست: أحضني..ضمها طارق و لأول مرة يحس بنعومة الجسد الأنثوي و عضاضته فوف زبره ! سحبته من يده علي ترابيزة العمل وكانت تلبس تنورة طويلة و بلوزة!! راحت سارة فتاة مصرية ***** هيجانة تنزع حجابها ليتبين طارق سخونتها و جمالها! شعر أسود حريري غزير!! راح طارق ياكل شفتيها وقد أطمان لها فدخل معه في قبلات مشبوبة و ضمها وشمها وهي كذلك و رفعت طرف البلوزة و الستيان فراح طارق ينزل فوق صدرها يمص الحلمات و يعفص في البزاز المكورة البيضاء و سخن جسد سارة وهي تأن و تتاوه بمحنة و سخونة جارفة!! كانت سارة تريد ذلك فتركت له جسدها وراح ينزع تنورتها فهمست: لأ لا بلاش..زي ما بقولك بس…كانت توجهه فجلعته يفرشها وهي أنزلت سحاب بنطاله وراحت تلعب في زبره فتصلب ثم همست: هارفع الجيبة بس مدخلهوش..من برا بس…نامت علي ضهرها و فتحت ساقيها و أدخخلا طارق زبره بين فخذيها وراح يجرب لذة تفريش بنت مصرية ***** بكر لأول مرة!! كانت سخونة وركيها و نعومة لحمها مثير جداً لغريزة طارق البكر!! تبلل كيلوتها وراح طارق برأس زبره يفرش شفتي كسها و بين فخذيها حت ألقي شهوته فوقهما!! ارتعش طارق كما لم يرتعش من قبل لتهض سارة و تنيمه وتركب زبره و تفركه تحت كسها جيئة و ذهاباً وهي تدلك زنبورها بقوة حت انتفضت فوقه! أتت مياهها في كيلوتها…قبلته و همست له باسمة منتشية: ريحتك و ريحتني…
يضم مصنع الملابس العديد من الفتيات و الفتيان من السادسة عشرة و حتي سن الثلاثين و لمن شاء أو شاءت أن تعمل فلتتقدم و لتعمل سواء في الخياطة أو الرفة أو التصفيف أو حتي نقل المفروشات و تطبيقها و تكيسها و غير ذلك. بالمصنع كانت هنالك مشرفة أربعينية من قرية أخري و كذلك معضم البنات العاملات كن يجئن في أتوبيس خاص بالمصنع من قري مجاورة. عمل طارق في المصنع من الصباح حتي الرابعة مساءً و كان بعد خروجه من المصنعي عمل في حرفة السباكة؛ فهو في دوامة العمل ليل نهار!! لم تلتحم شفتا طارق في قبلات مشبوبة مع شفتي أي فتاة من قبل بحكم عيشه الخشن و إن كانت الفتيات تراه وسيماً جذاباً فهو مدور الوجه أبيضه حلو الملاح متوسط الطول مدكوك البدن!! هناك رأته سارة الفتاة ذات الخمسة و العشرين عاما فتاة مصرية ***** لم تخطب من قبل و إن كانت متوسطة الجمال خمرية اللون ممتلئة البدن! من يرها يمنحها نسبة الثمانين في المائة من الجمال! لم تخطب من قبل و هي ترد ذلك للقسمة و النصيب! مثلها مثل طارق قروية فقيرة ذات شهوة ملتهبة تحرقها ولكن في صمت!! كان طارق من النوع الصامت فأعجبها هدوءه و ملاحته و كانت تخالسه النضرات وهو لا يدري!! لم يدر طارق انه تحت المجهر و انه داخل لا محالة في علاقة تفريش بنت مصرية ***** ستعمله الجنس بنفسها!!
ذات يوم و في ساعة الراحة و في غرفة العمل و هو يشرب الشاي راح طارق يقلب في مواقع السكس!! كان يشاهد مقطع سكس مثيراً وهو يفرك زبره!! لم ينتبه أن سارة تشاهد معه من خلفه و تتحرق للممارسة!! أحبت أن تستغل نقطة ضعفه فلامته بعنف: طارق….أنت أزاي تفتح الحاجات دي هنا في المصنع…!!! دهش طارق و التفت ليجد سارة خلفه و احمر وجه لتقول له: كدا عيب علي فكرة…لم يجب طارق؛ فهو خجول صامت فأردفت: عاوزة اعرف… هو انت ليه بتشوف الكلام ده….!! لم يجب وهمس: معلش…مكنش قصدي..سارة بلاش تجيبي سيرة و أنا مش هتفرج تاني…تراجها ألا تعمل المشرفة كي لا يطرد فابتسمت : متخافش مش هاقولها…بس قولي أنت مش مصاحب..يعني عمرك ما مشيت مع بنت…طارق: لأ…مش مصاحب..و لا حتي عمري ما مشيت مع واحدة… بنضرة اشتهاء و كأنها وقعت علي كنز همست سارة: طيب متخلينا نبقي صحاب…طارق ببسمة: كا يعني…أنا موافق… من يومها و طارق يخرج مع سارة خراج مصنع الملابس و تطورت علاقتهما حتي إذا كان يوم الخميس و كان أوفر تايم سهرا سوياً!! انفردت به في غرفة جانبية وراحت تقترب منه وهو يتبعد وهي تهمس: متخفش ..مفيش حد هيشوفنا..شمته همست: أحضني..ضمها طارق و لأول مرة يحس بنعومة الجسد الأنثوي و عضاضته فوف زبره ! سحبته من يده علي ترابيزة العمل وكانت تلبس تنورة طويلة و بلوزة!! راحت سارة فتاة مصرية ***** هيجانة تنزع حجابها ليتبين طارق سخونتها و جمالها! شعر أسود حريري غزير!! راح طارق ياكل شفتيها وقد أطمان لها فدخل معه في قبلات مشبوبة و ضمها وشمها وهي كذلك و رفعت طرف البلوزة و الستيان فراح طارق ينزل فوق صدرها يمص الحلمات و يعفص في البزاز المكورة البيضاء و سخن جسد سارة وهي تأن و تتاوه بمحنة و سخونة جارفة!! كانت سارة تريد ذلك فتركت له جسدها وراح ينزع تنورتها فهمست: لأ لا بلاش..زي ما بقولك بس…كانت توجهه فجلعته يفرشها وهي أنزلت سحاب بنطاله وراحت تلعب في زبره فتصلب ثم همست: هارفع الجيبة بس مدخلهوش..من برا بس…نامت علي ضهرها و فتحت ساقيها و أدخخلا طارق زبره بين فخذيها وراح يجرب لذة تفريش بنت مصرية ***** بكر لأول مرة!! كانت سخونة وركيها و نعومة لحمها مثير جداً لغريزة طارق البكر!! تبلل كيلوتها وراح طارق برأس زبره يفرش شفتي كسها و بين فخذيها حت ألقي شهوته فوقهما!! ارتعش طارق كما لم يرتعش من قبل لتهض سارة و تنيمه وتركب زبره و تفركه تحت كسها جيئة و ذهاباً وهي تدلك زنبورها بقوة حت انتفضت فوقه! أتت مياهها في كيلوتها…قبلته و همست له باسمة منتشية: ريحتك و ريحتني…