موظفة معايا في الشغل اسمها ماجدة عمرها 34 سنة وانا عمري 37 سنة واسمي عبد ه، ماجدة جسمها جامد جداً وكلها أنوثة وإثارة، بقالها شهر شغالة معانا وانا كل يوم هيجاني عليها بيزيد ومع الوقت بدأت علاقتنا تتطور من زماله لصداقة وبقينا بنتكلم على الواتس لحد ما مرة بنتكلم بالليل وفتحنا موضوع الجنس والجواز وعرفت منها ان جوزها مسافر باستمرار برة مصر وطبعا السكة اتفتحت قدامي.حبينا بعض واعترفت لي بكدة و قولت لها انا نفسي يتقفل علينا مرة باب واحد، هي اتنهدت ومردتش فقولت ليها ساكتة ليه قالت لي ياريت يا عبد ****، فقولت لها ودي عيالك يباتو عند جددتهم يوم الخميس الجاي وأنا أجيلك بالليل وهي وافقت وعملت اللي قولتلها عليه وروحتلها البيت، هي في البيت أجمل بكتير من الشغل أنوثة طاغية وجمال رهيب تحسها برنسيسة مش واحدة دبلوم شغالة في مصلحة حكومية، كانت بشعرها ولابسة روب مبين فتحة صدرها، كانت جاهزة ومش مكسوفة اول ما دخلت حضنتها ، ريحتها جننتني نزلت بوس في رقبتها وشفايفها بجنون وفكيت حزام الروب لقيتها عريانة خالص، جسم أبيض ناعم وكس محلوق خالص وبزاز مرفوعة وحلمات وردية ووشها أحمر من الهيجان والإثارة وعيون متكحلة واسعة سمرا وشعر أسمر فاحم ناعم زبي وقف اوي قلعت هدومي كلها وحضنتها وانا هتجنن من إحساس لحمها الناعم على جسمي الناشف وشيلتها دخلت بيها أوضة النوم. نيمتها على السرير وقعدت أبوس في جسمها واحدة واحدة من أول صوابع رجليها لحد كسها وطلعت أبوس بطنها وصدرها ورقبتها وشفايفها وكل حتة في وشها ونزلت تاني على صدرها وبطنها وكسها، دفنت وشي بين رجليها وريحة جسمها وكسها جننوني، فتحت رجليها حسيت اني في اشعد لحظات حياتي، كسها زي كس المراهقات ناعم وردي بزازها منفوخة أهاتها تجنن اكلت كسها اكل وبعدين طلعت ) زبي دفنته في كسها وهي بتحضني زبي كان هينفجر من الإنتصاب قعدت أنيك فيها ببطء وهي بتحضني وببوس شفايفها، نيك رومانسي ممتع وكسها غرقان في سائل شهوتها الشهي، بتتلوي تحتي بتعصر زبي بتشبع شهوتها وانثتها من رجولتي وانا كتفت أيديها فوق راسها وقعدت أنيك فيها وانا بتفرج على بزازها وهي بتترج وإنطباعات المتعة على وشها وهي مغمضة وفتحت عنيها وقالت لي جامد يا عبد **** متعني كمان، فنيكتها بسرعة وهي بتبص في عنيا نظرة رجاء ومتعة وهيجان وصوت لحمي بيخبط في لحمها مجنننا إحنا الأتنين لحد ما قربت أجيبهم فطلعت زبي ونزلت لبني السخن على كسها وبطنها وهي بتترعش من الإثارة.