الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
قسم قصص السكس
قصص سكس قصيرة متنوعة
ليلة الدخلة ( قصه محارم بين الاخ والاخت )
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="١ No name" data-source="post: 5583" data-attributes="member: 158"><p><span style="font-size: 18px">ليلة الدخلة ( قصه محارم بين الاخ والاخت )</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">عمري 14 سنة حين جاءتني رعشتي الأولى بالصدفة وما تبعها من رعشات جعلتني</span></p><p><span style="font-size: 18px">أكبر وأعشق النيك قبل الأوان حتى لو كان مع أخي الذي يصغرني بعامين.. أنا</span></p><p><span style="font-size: 18px">الآن أحضر لشهادة الثانوية العامة وأحلم بالدخول إلى الجامعة الأمريكية في</span></p><p><span style="font-size: 18px">إحدى الدول العربية… أما قصتي الأخيرة مع زوجي فقد أربكتني ..</span></p><p><span style="font-size: 18px">أنا غاية في الجمال، وأرتدي ملابس محتشمة للغاية، ومن رآني لا يستطيع أن</span></p><p><span style="font-size: 18px">يتصور أنني أخزن تحت هذه الملابس بنت مولعة جنسيا، ولا يتخيل أن أخي شاهد</span></p><p><span style="font-size: 18px">وتذوق كل هذا الجمال..</span></p><p><span style="font-size: 18px">عندما كنت **** بريئة وكان عمري 11 سنة، لم يكن عندي أثداء، وكان كسي</span></p><p><span style="font-size: 18px">بدون شعر، ولم أبلغ بعد… كنت أتشطف على كابينة الحمام وكانت المياه</span></p><p><span style="font-size: 18px">مسلطة بشدة على كسي وتداعبه وأحسست بشعور جميل، كسي كان يرقص، استمريت</span></p><p><span style="font-size: 18px">في اللعبة حتى جاءتني الرعشة الأولى التي لا تنسى… ومنذ ذلك اليوم بدأت</span></p><p><span style="font-size: 18px">أمارس العادة السرية وأتلذذ بها، ولم أكن أعرف دور الزب… كنت بدون</span></p><p><span style="font-size: 18px">خبرة ولا أداعب إلا كسي.. أبدأ فورا بزنبوري وأفركه حتى تسيل مياه</span></p><p><span style="font-size: 18px">متعتي… أما الآن فأنا خبيرة بأنحاء جسدي وأعرف كيف أدلعه…اليوم أعرف</span></p><p><span style="font-size: 18px">أن على البنت أن تبدأ بالأثداء والحلمات…</span></p><p><span style="font-size: 18px">الآن وقد كبرت قليلا فأعرف كيف أدغدغ جسمي… أول شيء أحلم وأحلم، الخيال،</span></p><p><span style="font-size: 18px">أتخيل نفسي مرتبة نفسي، انتظر أن يهل رجل الأحلام، وأنا في أحلى حلة، يدخل</span></p><p><span style="font-size: 18px">ليرى كل هذا الجمال الغير متوقع، ملابس ناعمة حريرية شفافة، وشعر حرير</span></p><p><span style="font-size: 18px">وجسم نحيل ناعم، اخذني بالحضن، كل البرودة بلشت تتبخر، هذا الحضن</span></p><p><span style="font-size: 18px">الدافىء، الذي كنت أنتظره، بدء الدم يتدفق في عروقي، الحلمات وقفوا،</span></p><p><span style="font-size: 18px">وردات حلوات زهر، بينفركوا فرك، بس يااااااااااااااااه، لو أستطيع فرك</span></p><p><span style="font-size: 18px">الاثنتين مع بعضهم بنفس الوقت، بيبلش الزنبور يتكلم عربي، ويقول سوسو</span></p><p><span style="font-size: 18px">دلعيني، ويا عيني على الدلع، بينحصر الزنبور الصغير بين الشفتين ويتدغدغ</span></p><p><span style="font-size: 18px">فيهم، يااااااااااااااااااااه، خمس دقائق دعك، وتحلق سوسو فوق السحاب،</span></p><p><span style="font-size: 18px">تأتيني رعشة رهيبة وأبدأ بالصراخ. بعدها أحس بالتعب والنعاس فأحضن</span></p><p><span style="font-size: 18px">المخدة، وأتخيلها رجل وأنام…</span></p><p><span style="font-size: 18px">أحيانا كنت أدخل الحمام وقت العصر حين يخلد أبي وأمي وأخي وأختي إلى</span></p><p><span style="font-size: 18px">النوم.. أجهز حالي، ومرة كنت لابسة بلوزة بيضاء فضفاضة وبنطلون شورت</span></p><p><span style="font-size: 18px">سترتش، وتحته كلسون وستيانة زهر، ثم دخلت الغرفة وبلش الفيلم، ويا عيني</span></p><p><span style="font-size: 18px">على الفيلم…</span></p><p><span style="font-size: 18px">تذكرت كس ماما قبل بيوم لأني في العادة أدخل معها الحمام وأساعدها بفرك</span></p><p><span style="font-size: 18px">ظهرها وتنساب يدي أحيانا إلى طيزها وكسها… كان كسها منتوف على الآخر،</span></p><p><span style="font-size: 18px">وأضحك عندما أراها تحلق كسها بماكينة الجيليت الخاصة بذقن بابا، أما كسي</span></p><p><span style="font-size: 18px">فكان أشبه بالغابة من كثر الشعر… وعادة ما ننظر إلى أكساس بعضنا أنا</span></p><p><span style="font-size: 18px">وماما…ونقارن الفرق، ماما معجبة بكسي، ومنذ صغري كانت هي وخالتي ينظرن</span></p><p><span style="font-size: 18px">إليه بتعجب.. يومها انزلقت يدي داخل كس ماما ولاحظت كم هو كبير وواسع كس</span></p><p><span style="font-size: 18px">ماما، فسألتها عن السبب فقالت وهي تضحك: “من كثر النيك”، عندها عرفت كم</span></p><p><span style="font-size: 18px">هو سعيد زب بابا وكم شبع من هذا الكس، والآن جاء دوري…تذكرت زب بابا</span></p><p><span style="font-size: 18px">عندما دخلت الحمام مرة وشاهدته يبول به وهو واقف، كان عمري 4 سنوات،</span></p><p><span style="font-size: 18px">ولكن هذا المنظر لم يفارق مخيلتي… الآن عرفت أن هذا الزب الكبير حفر في</span></p><p><span style="font-size: 18px">كس ماما أقنية…</span></p><p><span style="font-size: 18px">على كلا، كس ماما هو على لساني أنا وأختي في البيت، فنحن البنات معجبات</span></p><p><span style="font-size: 18px">بكس ماما ونعشقه، وكلنا شاهدناه، على الرغم من أنها الآن لا تسمح لأحد غيري</span></p><p><span style="font-size: 18px">أن يدخل الحمام معها، حتى بابا غير مسموح له…وكذلك نشاهد أطراف أكساس</span></p><p><span style="font-size: 18px">بعضنا أنا وأختي أحيانا… أختي التي تكبرني بثلاثة أعوام تزوجت ، ويوم</span></p><p><span style="font-size: 18px">العرس جلست أنا وإياها، وساعدتها في نتف كسها، ونتفت كسي أيضا، كنا ننظر</span></p><p><span style="font-size: 18px">إلى أكساس بعضنا بلهفة واعترفت هي لي بأن كسي مميز، فتهيجت ولم أنم</span></p><p><span style="font-size: 18px">ليلتها إلا بعد أن فركت كسي، وأنا أتخيل زب زوجها يثقب هذا الكس المنتوف،</span></p><p><span style="font-size: 18px">حتى جاءتني رعشة قوية…</span></p><p><span style="font-size: 18px">مرة تمددت في التخت مثل ما طلبت مني صديقتي في المدرسة، تخيلتها تعيش</span></p><p><span style="font-size: 18px">معي فرحتي لحظة بلحظة، بدأت ببزازي، رفعت البلوزة إلى فوق وفركتهما</span></p><p><span style="font-size: 18px">بكلتا يدي من فوق الستيانة الخفيفة التي كانت بدون بطانة… ربع ساعة</span></p><p><span style="font-size: 18px">فرك فتهيجا ووقفت الحلمات وأصبح لونها ورديا وأصبحتا مثل زب الطفل</span></p><p><span style="font-size: 18px">الصغير المنتصب… فرك فرك، آااااااااااااه… صار الزنبور</span></p><p><span style="font-size: 18px">ينطق،آاااااااي غنجيني يا سوسو… شلحت الشورت والكلسون بصمت وسكون لئلا</span></p><p><span style="font-size: 18px">يشعر بي أخي الذي ينام معي في نفس الغرفة فينفضح سري، تحرر الكس من ضغط</span></p><p><span style="font-size: 18px">الشورت والكلسون.. شعور جميل، وتهوا الكس، والزنبور نط في الهوا… فركت</span></p><p><span style="font-size: 18px">الزنبور، فرك، فرك، آاااااااااااااه، وانحصر الزنبور بين الشفرين وتدلع</span></p><p><span style="font-size: 18px">وتغنج، واستمريت بفركه حتى نزلت مياه كثيرة… نمت وأنا أحلم بكس صديقتي</span></p><p><span style="font-size: 18px">…</span></p><p><span style="font-size: 18px">أنا أحب الإهتمام بجسمي وكسي … أما بالنسبة للنتف فأنا كنت أنتف</span></p><p><span style="font-size: 18px">السيقان بالغرفة انا وأختي.. ثم أذهب إلى الحمام وأكمل، مرة سخنت المياه</span></p><p><span style="font-size: 18px">جيدا، كانت حارة…ثم شلحت ثيابي قطعة قطعة، القيت نظرة على الأشياء</span></p><p><span style="font-size: 18px">الحلوة ، بزازي وطيزي وكسي وسيقاني، ودخلت تحت الدوش، ولاجل المياه</span></p><p><span style="font-size: 18px">الساخنة شعرت بالدفئ، وبدأت اليف جسدي الناعم بالصابون والليفة، وحطيت</span></p><p><span style="font-size: 18px">شامبو على شعري وكسي وطيزي، وفرشيت سناني… بعد ذلك بعد ما صار الجسم</span></p><p><span style="font-size: 18px">نظيف، عبيت البانيو مياه سخنه، وخليت الدوش شغال على البزاز، وبلشت ادهن</span></p><p><span style="font-size: 18px">حالي بالماسك، ماسك برائحة فراولة، دلكت سيقاني وقدمي ويدي وجسمي،</span></p><p><span style="font-size: 18px">والبزاز اللي كانو سخنين وفركتهم بالكريم، رهيب، بيزحلق، والمياه نازله</span></p><p><span style="font-size: 18px">من الدش، شيء رهيب، بس بياخد وقت اكثر لتشعر بالمتعة بس هيك احلى،</span></p><p><span style="font-size: 18px">والزنبور بلش يغني، حطيت عليه شويه كريم، ودلكته فيهم، وبعدين دخلت راسه</span></p><p><span style="font-size: 18px">بين الشفتين ودلكت الشفتين اللي بدورهم دلكوا الزنبور بطريقة مثيرة،</span></p><p><span style="font-size: 18px">جاءتني رعشة رهيبة استرخيت قليلا بالبانيو، وكملت حمام عادي… الفرك على</span></p><p><span style="font-size: 18px">الخفيف، الذ ولكنه يأخذ وقت أطول، وبتدلعي حالك فيه اكثر، ولما بتنبسطي</span></p><p><span style="font-size: 18px">بتنبسطي كثير… أما بالنسبة لنتف الكس فهذا سر من اسراري، مش لازم حدا</span></p><p><span style="font-size: 18px">يشوفه، انا وأختي ننتف سويا اليدين والساقين أما الكس فهو ينتف بالسر،</span></p><p><span style="font-size: 18px">ولكن أختي المتزوجة شافت كسي ليلة دخلتها شافت القسم العلوي فقط، نتفنا</span></p><p><span style="font-size: 18px">مع بعض، وأنا شفت كمان كسها، ما شافته كله كامل مكمل، بس شافت البطة</span></p><p><span style="font-size: 18px">اللي فوق أما الشفرين فلم تراهما. كسي له مقدمة حلوة واضحة، هذا أكيد…</span></p><p><span style="font-size: 18px">كل هذا الكلام فيه من البراءة الكثير، أما الآن فقد تغير كل شيء في الأشهر</span></p><p><span style="font-size: 18px">القليلة الماضية… مثلا بعثت لي صديقتي نور برسالة تخبرني فيها أن عادل</span></p><p><span style="font-size: 18px">وهو صديق صاحبها يحبني ويريد ان يخرج معي… خبأت هذه الرسالة وقرأتها</span></p><p><span style="font-size: 18px">كثيرا وصرت أحلم بعادل وأتصور كيف سأنام معه… ثم وقعت الرسالة بيد</span></p><p><span style="font-size: 18px">ماما التي عاقبتني بقسوة ومنعتني من نور وغيرت مدرستي…</span></p><p><span style="font-size: 18px">أما صديقتي الجديدة أمل فكنت في زيارتها في البيت وفتحت كمبيوتر أخيها</span></p><p><span style="font-size: 18px">خالد الذي يصغرها بعام وطلبت مني أن أعرف لها المواقع التي كان يتصفحها</span></p><p><span style="font-size: 18px">في الإنترنت، ويا للمفاجأة… كانت كلها مواقع سكس، صور أزبار وأكساس</span></p><p><span style="font-size: 18px">ونيك، ومن كل هذا… حتى أنني تهيجت من شدة ما رأيت…</span></p><p><span style="font-size: 18px">أخبرت ماما بهذا ففرحت وكافأتني بأن اشترت لي كمبيوتر وعملت لي اشتراك</span></p><p><span style="font-size: 18px">بالإنترنت مع كاميرا…</span></p><p><span style="font-size: 18px">بدأت أدخل على المواقع وغرف الدردشة وأتعرف على شباب وارى صورهم الفاضحة</span></p><p><span style="font-size: 18px">وأريهم صور جسدي الجميل إلى أن دخل علي مرة وفجأة أخي وليد وشاهد كل</span></p><p><span style="font-size: 18px">شيء فهددني بأن يخبر ماما… بعد توسل ورجاء أصر أن يشاهدني عارية</span></p><p><span style="font-size: 18px">وإلا… فرضخت لذلك… نزعت الملاية السوداء وكنت أرتدي تحتها الشورة</span></p><p><span style="font-size: 18px">السترتش الذي يبرز كسي من تحته، ثم نزعت البلوزة البيضاء فظهرت أثدائي</span></p><p><span style="font-size: 18px">من تحتها ثم نزعت الستيانة… والشورت وبقيت بالكلسون الأحمر… ثم نزعت</span></p><p><span style="font-size: 18px">الكلسون الأحمر ، وكنت ناتفة كسي قبلها بيومين، ولما شاهد كسي وكنت</span></p><p><span style="font-size: 18px">أراقبه قفز زبه من تحت البيجاما وحاول الإقتراب مني، تمانعت ولكنه أصر أن</span></p><p><span style="font-size: 18px">ينيكني، فذكرته بأنني مش مفتوحة وما زلت عذراء، فقال لي أنتي شرموطة،</span></p><p><span style="font-size: 18px">لازم أنيكك… ولكنني لن أفتحك… وافقت وبدأ يدعك ببزازي فتهيجت … ثم</span></p><p><span style="font-size: 18px">وضع زبه فوق كسي وبدأ يمرره عليه، فترطب كسي … مصيت له زبه… ثم نزل</span></p><p><span style="font-size: 18px">إلى كسي يأكله بلسانه ويقول لي قحبة، شرموطة… لازم أنيكك…ظل يأكل</span></p><p><span style="font-size: 18px">بكسي ويفرك بزازي إلى أن سمعنا طرقا على الباب..</span></p><p><span style="font-size: 18px">يتبع….</span></p><p><span style="font-size: 18px">لن أطيل عليكم، فبقية قصتي هي الأحداث الأخيرة التي جرت معي ، حيث جاءني</span></p><p><span style="font-size: 18px">فجأة عريس لقطة وهو مهندس وثري ويكبرني بخمسة عشر عاما…. حين رآني</span></p><p><span style="font-size: 18px">للوهلة الأولى أحبني وأصر على الزواج مني حتى رضخت لرغبته بعد أن وافق</span></p><p><span style="font-size: 18px">على كل شروطي وشروط أهلي…. ولكن بعد أن كتبنا عقد الزواج تغير فجأة</span></p><p><span style="font-size: 18px">وبدأ يغار علي بشكل جنوني…. يراقب مكالماتي الهاتفية ويمنعني من المزح</span></p><p><span style="font-size: 18px">مع أخي…يعتقد أنني قطة مغمضة وسيحافظ علي. أنا كنت أحترمه لكن لا أحبه</span></p><p><span style="font-size: 18px">…</span></p><p><span style="font-size: 18px">تزوجني بسرعة وعملنا حفلة زواج في الأسبوع الماضي واشتريت بدلة بيضاء</span></p><p><span style="font-size: 18px">تظهر من مفاتني أكثر مما تخفي….</span></p><p><span style="font-size: 18px">جهزت نفسي للعرس وعملنا أنا وماما وأخواتي البنات حفلة نتف جماعي</span></p><p><span style="font-size: 18px">لأكساسنا، وكانت أخواتي يترحمن على كسي وكيف سيفتح هذه الليلة، وأخذت</span></p><p><span style="font-size: 18px">أختي بعض الصور لكسي الأعذر للذكرى…نظرنا كثيرا إلى أكساس بعضنا،</span></p><p><span style="font-size: 18px">وداعبنا بعضنا ومارسنا بعض السحاق كنوع من التدريب لليلة الدخلة…</span></p><p><span style="font-size: 18px">وكانت أختي الصغيرة أيضا وعمرها 7 سنوات تجلس معنا وتتحسس كسها وتتساءل</span></p><p><span style="font-size: 18px">لماذا لم ينبت الشعر بعد على كسها…عملنا مكياج ولبسنا بدلات العرس</span></p><p><span style="font-size: 18px">وجاءت سيارة ليموزين ونقلتنا إلى الفندق، وكانت حفلة كبيرة…</span></p><p><span style="font-size: 18px">كان جميع الحضور يتلصصون على اللحم الظاهر من ثدياي وظهري… أما خطيبي</span></p><p><span style="font-size: 18px">فعندما رآني أخبرني أنه يريد أن يفتحني بسرعة…الساعة 12 ليلا غادرنا</span></p><p><span style="font-size: 18px">الحفلة أنا وهو، مباشرة إلى غرفة النوم في الفندق… وما هي إلا دقائق</span></p><p><span style="font-size: 18px">معدودة وإذا هو ينزع عني جميع ملابسي، ويسحب زبه ليفتتح طريق النيك…</span></p><p><span style="font-size: 18px">كان زبه كبيرا وطويلا، رفع ساقاي ودس زبه في كسي مع أنني كنت خائفة وكنت</span></p><p><span style="font-size: 18px">أتوسل إليه الإنتظار قليلا وأنني أتألم…. أدخل زبه في أعماقي وازداد</span></p><p><span style="font-size: 18px">الألم وازداد صراخي، ولكنه لم يرحمني حتى أفرغ حليبه في كسي، وعندما سحبه</span></p><p><span style="font-size: 18px">كانت الدماء تغطي الشرشف ليس من بكارتي فقط بل لأن مهبلي قد تمزق، وازداد</span></p><p><span style="font-size: 18px">النزيف وتعالى الألم…. اتصلت بوالدتي وأخبرتها عما جرى فحضرت فورا</span></p><p><span style="font-size: 18px">ونقلتني إلى غرفة الإسعاف، وتم اسعافي وتضميد جروحي واعطائي الأدوية، قالت</span></p><p><span style="font-size: 18px">لي الدكتورة: زوجك هذا حمار… أما الآن فأنا خائفة من ممارسة الجنس معه</span></p><p><span style="font-size: 18px">مرة ثانية على الرغم من أنه طمأنني</span></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="١ No name, post: 5583, member: 158"] [SIZE=5]ليلة الدخلة ( قصه محارم بين الاخ والاخت ) عمري 14 سنة حين جاءتني رعشتي الأولى بالصدفة وما تبعها من رعشات جعلتني أكبر وأعشق النيك قبل الأوان حتى لو كان مع أخي الذي يصغرني بعامين.. أنا الآن أحضر لشهادة الثانوية العامة وأحلم بالدخول إلى الجامعة الأمريكية في إحدى الدول العربية… أما قصتي الأخيرة مع زوجي فقد أربكتني .. أنا غاية في الجمال، وأرتدي ملابس محتشمة للغاية، ومن رآني لا يستطيع أن يتصور أنني أخزن تحت هذه الملابس بنت مولعة جنسيا، ولا يتخيل أن أخي شاهد وتذوق كل هذا الجمال.. عندما كنت **** بريئة وكان عمري 11 سنة، لم يكن عندي أثداء، وكان كسي بدون شعر، ولم أبلغ بعد… كنت أتشطف على كابينة الحمام وكانت المياه مسلطة بشدة على كسي وتداعبه وأحسست بشعور جميل، كسي كان يرقص، استمريت في اللعبة حتى جاءتني الرعشة الأولى التي لا تنسى… ومنذ ذلك اليوم بدأت أمارس العادة السرية وأتلذذ بها، ولم أكن أعرف دور الزب… كنت بدون خبرة ولا أداعب إلا كسي.. أبدأ فورا بزنبوري وأفركه حتى تسيل مياه متعتي… أما الآن فأنا خبيرة بأنحاء جسدي وأعرف كيف أدلعه…اليوم أعرف أن على البنت أن تبدأ بالأثداء والحلمات… الآن وقد كبرت قليلا فأعرف كيف أدغدغ جسمي… أول شيء أحلم وأحلم، الخيال، أتخيل نفسي مرتبة نفسي، انتظر أن يهل رجل الأحلام، وأنا في أحلى حلة، يدخل ليرى كل هذا الجمال الغير متوقع، ملابس ناعمة حريرية شفافة، وشعر حرير وجسم نحيل ناعم، اخذني بالحضن، كل البرودة بلشت تتبخر، هذا الحضن الدافىء، الذي كنت أنتظره، بدء الدم يتدفق في عروقي، الحلمات وقفوا، وردات حلوات زهر، بينفركوا فرك، بس يااااااااااااااااه، لو أستطيع فرك الاثنتين مع بعضهم بنفس الوقت، بيبلش الزنبور يتكلم عربي، ويقول سوسو دلعيني، ويا عيني على الدلع، بينحصر الزنبور الصغير بين الشفتين ويتدغدغ فيهم، يااااااااااااااااااااه، خمس دقائق دعك، وتحلق سوسو فوق السحاب، تأتيني رعشة رهيبة وأبدأ بالصراخ. بعدها أحس بالتعب والنعاس فأحضن المخدة، وأتخيلها رجل وأنام… أحيانا كنت أدخل الحمام وقت العصر حين يخلد أبي وأمي وأخي وأختي إلى النوم.. أجهز حالي، ومرة كنت لابسة بلوزة بيضاء فضفاضة وبنطلون شورت سترتش، وتحته كلسون وستيانة زهر، ثم دخلت الغرفة وبلش الفيلم، ويا عيني على الفيلم… تذكرت كس ماما قبل بيوم لأني في العادة أدخل معها الحمام وأساعدها بفرك ظهرها وتنساب يدي أحيانا إلى طيزها وكسها… كان كسها منتوف على الآخر، وأضحك عندما أراها تحلق كسها بماكينة الجيليت الخاصة بذقن بابا، أما كسي فكان أشبه بالغابة من كثر الشعر… وعادة ما ننظر إلى أكساس بعضنا أنا وماما…ونقارن الفرق، ماما معجبة بكسي، ومنذ صغري كانت هي وخالتي ينظرن إليه بتعجب.. يومها انزلقت يدي داخل كس ماما ولاحظت كم هو كبير وواسع كس ماما، فسألتها عن السبب فقالت وهي تضحك: “من كثر النيك”، عندها عرفت كم هو سعيد زب بابا وكم شبع من هذا الكس، والآن جاء دوري…تذكرت زب بابا عندما دخلت الحمام مرة وشاهدته يبول به وهو واقف، كان عمري 4 سنوات، ولكن هذا المنظر لم يفارق مخيلتي… الآن عرفت أن هذا الزب الكبير حفر في كس ماما أقنية… على كلا، كس ماما هو على لساني أنا وأختي في البيت، فنحن البنات معجبات بكس ماما ونعشقه، وكلنا شاهدناه، على الرغم من أنها الآن لا تسمح لأحد غيري أن يدخل الحمام معها، حتى بابا غير مسموح له…وكذلك نشاهد أطراف أكساس بعضنا أنا وأختي أحيانا… أختي التي تكبرني بثلاثة أعوام تزوجت ، ويوم العرس جلست أنا وإياها، وساعدتها في نتف كسها، ونتفت كسي أيضا، كنا ننظر إلى أكساس بعضنا بلهفة واعترفت هي لي بأن كسي مميز، فتهيجت ولم أنم ليلتها إلا بعد أن فركت كسي، وأنا أتخيل زب زوجها يثقب هذا الكس المنتوف، حتى جاءتني رعشة قوية… مرة تمددت في التخت مثل ما طلبت مني صديقتي في المدرسة، تخيلتها تعيش معي فرحتي لحظة بلحظة، بدأت ببزازي، رفعت البلوزة إلى فوق وفركتهما بكلتا يدي من فوق الستيانة الخفيفة التي كانت بدون بطانة… ربع ساعة فرك فتهيجا ووقفت الحلمات وأصبح لونها ورديا وأصبحتا مثل زب الطفل الصغير المنتصب… فرك فرك، آااااااااااااه… صار الزنبور ينطق،آاااااااي غنجيني يا سوسو… شلحت الشورت والكلسون بصمت وسكون لئلا يشعر بي أخي الذي ينام معي في نفس الغرفة فينفضح سري، تحرر الكس من ضغط الشورت والكلسون.. شعور جميل، وتهوا الكس، والزنبور نط في الهوا… فركت الزنبور، فرك، فرك، آاااااااااااااه، وانحصر الزنبور بين الشفرين وتدلع وتغنج، واستمريت بفركه حتى نزلت مياه كثيرة… نمت وأنا أحلم بكس صديقتي … أنا أحب الإهتمام بجسمي وكسي … أما بالنسبة للنتف فأنا كنت أنتف السيقان بالغرفة انا وأختي.. ثم أذهب إلى الحمام وأكمل، مرة سخنت المياه جيدا، كانت حارة…ثم شلحت ثيابي قطعة قطعة، القيت نظرة على الأشياء الحلوة ، بزازي وطيزي وكسي وسيقاني، ودخلت تحت الدوش، ولاجل المياه الساخنة شعرت بالدفئ، وبدأت اليف جسدي الناعم بالصابون والليفة، وحطيت شامبو على شعري وكسي وطيزي، وفرشيت سناني… بعد ذلك بعد ما صار الجسم نظيف، عبيت البانيو مياه سخنه، وخليت الدوش شغال على البزاز، وبلشت ادهن حالي بالماسك، ماسك برائحة فراولة، دلكت سيقاني وقدمي ويدي وجسمي، والبزاز اللي كانو سخنين وفركتهم بالكريم، رهيب، بيزحلق، والمياه نازله من الدش، شيء رهيب، بس بياخد وقت اكثر لتشعر بالمتعة بس هيك احلى، والزنبور بلش يغني، حطيت عليه شويه كريم، ودلكته فيهم، وبعدين دخلت راسه بين الشفتين ودلكت الشفتين اللي بدورهم دلكوا الزنبور بطريقة مثيرة، جاءتني رعشة رهيبة استرخيت قليلا بالبانيو، وكملت حمام عادي… الفرك على الخفيف، الذ ولكنه يأخذ وقت أطول، وبتدلعي حالك فيه اكثر، ولما بتنبسطي بتنبسطي كثير… أما بالنسبة لنتف الكس فهذا سر من اسراري، مش لازم حدا يشوفه، انا وأختي ننتف سويا اليدين والساقين أما الكس فهو ينتف بالسر، ولكن أختي المتزوجة شافت كسي ليلة دخلتها شافت القسم العلوي فقط، نتفنا مع بعض، وأنا شفت كمان كسها، ما شافته كله كامل مكمل، بس شافت البطة اللي فوق أما الشفرين فلم تراهما. كسي له مقدمة حلوة واضحة، هذا أكيد… كل هذا الكلام فيه من البراءة الكثير، أما الآن فقد تغير كل شيء في الأشهر القليلة الماضية… مثلا بعثت لي صديقتي نور برسالة تخبرني فيها أن عادل وهو صديق صاحبها يحبني ويريد ان يخرج معي… خبأت هذه الرسالة وقرأتها كثيرا وصرت أحلم بعادل وأتصور كيف سأنام معه… ثم وقعت الرسالة بيد ماما التي عاقبتني بقسوة ومنعتني من نور وغيرت مدرستي… أما صديقتي الجديدة أمل فكنت في زيارتها في البيت وفتحت كمبيوتر أخيها خالد الذي يصغرها بعام وطلبت مني أن أعرف لها المواقع التي كان يتصفحها في الإنترنت، ويا للمفاجأة… كانت كلها مواقع سكس، صور أزبار وأكساس ونيك، ومن كل هذا… حتى أنني تهيجت من شدة ما رأيت… أخبرت ماما بهذا ففرحت وكافأتني بأن اشترت لي كمبيوتر وعملت لي اشتراك بالإنترنت مع كاميرا… بدأت أدخل على المواقع وغرف الدردشة وأتعرف على شباب وارى صورهم الفاضحة وأريهم صور جسدي الجميل إلى أن دخل علي مرة وفجأة أخي وليد وشاهد كل شيء فهددني بأن يخبر ماما… بعد توسل ورجاء أصر أن يشاهدني عارية وإلا… فرضخت لذلك… نزعت الملاية السوداء وكنت أرتدي تحتها الشورة السترتش الذي يبرز كسي من تحته، ثم نزعت البلوزة البيضاء فظهرت أثدائي من تحتها ثم نزعت الستيانة… والشورت وبقيت بالكلسون الأحمر… ثم نزعت الكلسون الأحمر ، وكنت ناتفة كسي قبلها بيومين، ولما شاهد كسي وكنت أراقبه قفز زبه من تحت البيجاما وحاول الإقتراب مني، تمانعت ولكنه أصر أن ينيكني، فذكرته بأنني مش مفتوحة وما زلت عذراء، فقال لي أنتي شرموطة، لازم أنيكك… ولكنني لن أفتحك… وافقت وبدأ يدعك ببزازي فتهيجت … ثم وضع زبه فوق كسي وبدأ يمرره عليه، فترطب كسي … مصيت له زبه… ثم نزل إلى كسي يأكله بلسانه ويقول لي قحبة، شرموطة… لازم أنيكك…ظل يأكل بكسي ويفرك بزازي إلى أن سمعنا طرقا على الباب.. يتبع…. لن أطيل عليكم، فبقية قصتي هي الأحداث الأخيرة التي جرت معي ، حيث جاءني فجأة عريس لقطة وهو مهندس وثري ويكبرني بخمسة عشر عاما…. حين رآني للوهلة الأولى أحبني وأصر على الزواج مني حتى رضخت لرغبته بعد أن وافق على كل شروطي وشروط أهلي…. ولكن بعد أن كتبنا عقد الزواج تغير فجأة وبدأ يغار علي بشكل جنوني…. يراقب مكالماتي الهاتفية ويمنعني من المزح مع أخي…يعتقد أنني قطة مغمضة وسيحافظ علي. أنا كنت أحترمه لكن لا أحبه … تزوجني بسرعة وعملنا حفلة زواج في الأسبوع الماضي واشتريت بدلة بيضاء تظهر من مفاتني أكثر مما تخفي…. جهزت نفسي للعرس وعملنا أنا وماما وأخواتي البنات حفلة نتف جماعي لأكساسنا، وكانت أخواتي يترحمن على كسي وكيف سيفتح هذه الليلة، وأخذت أختي بعض الصور لكسي الأعذر للذكرى…نظرنا كثيرا إلى أكساس بعضنا، وداعبنا بعضنا ومارسنا بعض السحاق كنوع من التدريب لليلة الدخلة… وكانت أختي الصغيرة أيضا وعمرها 7 سنوات تجلس معنا وتتحسس كسها وتتساءل لماذا لم ينبت الشعر بعد على كسها…عملنا مكياج ولبسنا بدلات العرس وجاءت سيارة ليموزين ونقلتنا إلى الفندق، وكانت حفلة كبيرة… كان جميع الحضور يتلصصون على اللحم الظاهر من ثدياي وظهري… أما خطيبي فعندما رآني أخبرني أنه يريد أن يفتحني بسرعة…الساعة 12 ليلا غادرنا الحفلة أنا وهو، مباشرة إلى غرفة النوم في الفندق… وما هي إلا دقائق معدودة وإذا هو ينزع عني جميع ملابسي، ويسحب زبه ليفتتح طريق النيك… كان زبه كبيرا وطويلا، رفع ساقاي ودس زبه في كسي مع أنني كنت خائفة وكنت أتوسل إليه الإنتظار قليلا وأنني أتألم…. أدخل زبه في أعماقي وازداد الألم وازداد صراخي، ولكنه لم يرحمني حتى أفرغ حليبه في كسي، وعندما سحبه كانت الدماء تغطي الشرشف ليس من بكارتي فقط بل لأن مهبلي قد تمزق، وازداد النزيف وتعالى الألم…. اتصلت بوالدتي وأخبرتها عما جرى فحضرت فورا ونقلتني إلى غرفة الإسعاف، وتم اسعافي وتضميد جروحي واعطائي الأدوية، قالت لي الدكتورة: زوجك هذا حمار… أما الآن فأنا خائفة من ممارسة الجنس معه مرة ثانية على الرغم من أنه طمأنني[/SIZE] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس قصيرة متنوعة
ليلة الدخلة ( قصه محارم بين الاخ والاخت )
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل