بدأت هذه القصة عندما كنت في أوائل العشرينات من عمري , كنت خاطب بنت من عائلة غنية وكانت امها في السابعة والثلاثين من عمرها , كانت امها طويلة نوعا ما، تقريباً 176 سم ، ((نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)) ونوعاً ما ضخمة ، تقريباً 92 كيلو. وكان شعرها طويل لونه بني مع خصلات افتح نوعا ما يبدو أنها اوائل الشيب، ووجه كان مقبول بالنسبة لسنها. لكنها كان لديها بزاز جامدة وكبيرة مقاس وطيز كبيرة حقا ومدوره ومثيره جداا , كانت تبدو فلقتى طيزها مثل كرتين قدم جنب بعض تحت فساتينها. وكانت في معظم الوقت ترتدي سارافانات ولمن لا يعرف ما هو السارافانات هي عبارة عن فساتين تصل إلى الركبة بخيطين على الكتف مما يظهر ذراعيها واكتافها عاريه وكانت تضع فقط شريط مطاط حول جسمها تحت بزازها لتثبت الفساتين لأعلي وفتحات على الجانبين لأعلى الركبة.
على الرغم من إن أم خطيبتي لم تكن ترتدي أحدث موضة وتترك بزازها من غير سوتيانة في ملابس المنزل وترتدي أحذية رياضية، كنت دائماً أتلصص عليها وهي تمشى أمامي وبزازها الكبيرة تهتز ومؤخرتها تتأرجح يمينا ويساراا. ((نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)) وكان زوجها ينظر إلى النساء الأخريات و كانت تشتكى دائماً من أنها لم تمارس الجنس منذ فترة طويلة. حسناً يمكنكم الآن أن تتخيلوا ..
و في يوم كنا في منزلها نلعب الطاوله و نشرب بعض الخمرة من حين لآخر بما أنهم عائله منفتحه , استمرينا في اللعب لساعات و كنا نجلس حول الطاوله، أنا و خطبتي و زوجها. ((نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)) و كانت تجلس إلى جواري و أنا جالس على شلتة تركي منخفضة بينما هي على كرسي أعلى مني . كنت جالس في مستوى أقل من الجميع و أدركت أنه يمكنني أن أضع يدى على رجل و لن يلاحظ أحد.فكرت في الموضوع لثواني. ماذا لو اعترضت أم خطيبتي سأقع في مشكلة، لكنني قررت أن أتظاهر بأن الأمر حدث بالخطأ أو شيء من هذا القبيل . بدأت برفق أضع يدي االيمنى على ساقها من الداخل في نصف الطريق إلى ركبتها. و فركت الزهر بيدي اليسري وظللت واضع يدي اليمنى على رجلها اليسرى . ((نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)) لم تقل أي شيء لذلك بدأت ببطء أدلك ساقها لأعلى و لأسفل و من ثم تحركت لأعلى ببطء. ما زالت لم تعترض لذلك حركت يدي لأعلى ركبتها ودلك وركها من الداخل ببطء وبرفق. وأصبحت يدي في أعلى فستانها بكثير لكنني لم أذهب بعيداً إلى كيلوتها بسبب الطريق التي كانت جالسة بها على الكرسي.
استمريت فقط في المكان الذي أنا فيه، تقريباً في نصف وركها. بعد تقريباً عشر دقائق بين اللعب طلبت مني أن تتحدث معي على إنفراد حول عيد ميلاد خطبتي .
ذهبنا إلى خارج الفيلا
وقالت لي لو فضلت تعمل كده هأجيبهم.
قلت لها :كويس
وجذبت فستانها لأسفل لأطلق لبزازها العنان. كانت بزازها كبيرة ومترهلة نوعاً ما وعليها حلمات كبيرة جداً. ((نهر العطش لمن تشعر بالحرمان))أخذت كل واحدة منهما في يد وبدأت العب فيهم.
قالت لي: احنا كده ممكن حد يقفشنا , هوصلك البيت بالعربية بعد شوية , وهكذا عند لداخل الفيلا.
وفعلاً بعد ربع ساعة تقريباً عرضت عليّ أنها توصلني للبيت لإنها زوجها كان يريد أن يبقى ويشرب المزيد وهكذا أنطلقنا معاً. النصف ساعة إلى شقتي كانت أطول مسافة في حياتي! بالكاد وصلنا إلى الشقة وجذبت فستانها لأسفل مرة أخرى. ((نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)) وهذه المرة خرجت منه. كنت في عجلة من أمرى.
قلعتها الكلوت أيضا و من ثم دفعتها على الكنبة وبدأت امص حلماتها , بدأت تتأوه ..
وتقول لي : كم تحب هذا.
دخلت يدي على كسها وكان مبلول جداً. أدخلت أصبعين في كسها وبدأت أبعبصها بيدي بينما أمص بزازها. وبسرعة كانت تريد أن تمص قضيبي. كان قضيبي منتصب مثل الحجر وأكثر من مستعد لذلك. مصت أم خطيبتي قضيبي مثل المحترفين، ـ امرأة واحدة فقط مصت قضيبي أفضل منها (وكانت أمال التي تعرفت عليها بعد سنة). ((نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)) ـ
على أي حال استلقت أخيراً على ظهرها وفشخت ساقيها وترجتني نيكني . المضحك أنها عندما فشخت ساقيها أدركت أنها مازالت ترتدي حذائها الرياضي. كنا مستعجلين جداً. دفعت قضيبي في كسها وكان مبلول جداً وزلق. نكتها بكل قوتي فهي كانت بحاجة لنيكة قوية ولم تتظاهر بالحب أو أي شيء. كنا نعلم أن الأمر كله عن النيك. و هي كانت تحتاج لنيكة جامدة. أحببت منظر بزازها وهي تهتز مثل المجنونة وأنا أضاجعها بقوة. وبعد قليل جعلتها تستدير على بطنها لأرى مؤخرتها المذهلة و نكتها في وضعية الكلبة. ((نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)) أحبت هذا جداً وأنا لم استمتع بطيز مثلما استمتعت بطيزها. كانت طيزها مريحة وناعمة ولا يمكن وصفها. جاءت شهوة بقوة وكذلك جاءت شهوتي. لم نبق معاً طويلاً
بعد أن انهينا لاننا لم نكن نريد ان نثير الشكوك
لكننا اتفقنا على اللقاء مره اخري وبالفعل التقينا مرات عديده بعد ذلك حتي انفصلت عنها بعد عام
لكن والدتها ما زالت تتصل بي عدة مرات كل عام لأساعدها واساندها ودائماا اكون عند حسن ظنها
على الرغم من إن أم خطيبتي لم تكن ترتدي أحدث موضة وتترك بزازها من غير سوتيانة في ملابس المنزل وترتدي أحذية رياضية، كنت دائماً أتلصص عليها وهي تمشى أمامي وبزازها الكبيرة تهتز ومؤخرتها تتأرجح يمينا ويساراا. ((نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)) وكان زوجها ينظر إلى النساء الأخريات و كانت تشتكى دائماً من أنها لم تمارس الجنس منذ فترة طويلة. حسناً يمكنكم الآن أن تتخيلوا ..
و في يوم كنا في منزلها نلعب الطاوله و نشرب بعض الخمرة من حين لآخر بما أنهم عائله منفتحه , استمرينا في اللعب لساعات و كنا نجلس حول الطاوله، أنا و خطبتي و زوجها. ((نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)) و كانت تجلس إلى جواري و أنا جالس على شلتة تركي منخفضة بينما هي على كرسي أعلى مني . كنت جالس في مستوى أقل من الجميع و أدركت أنه يمكنني أن أضع يدى على رجل و لن يلاحظ أحد.فكرت في الموضوع لثواني. ماذا لو اعترضت أم خطيبتي سأقع في مشكلة، لكنني قررت أن أتظاهر بأن الأمر حدث بالخطأ أو شيء من هذا القبيل . بدأت برفق أضع يدي االيمنى على ساقها من الداخل في نصف الطريق إلى ركبتها. و فركت الزهر بيدي اليسري وظللت واضع يدي اليمنى على رجلها اليسرى . ((نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)) لم تقل أي شيء لذلك بدأت ببطء أدلك ساقها لأعلى و لأسفل و من ثم تحركت لأعلى ببطء. ما زالت لم تعترض لذلك حركت يدي لأعلى ركبتها ودلك وركها من الداخل ببطء وبرفق. وأصبحت يدي في أعلى فستانها بكثير لكنني لم أذهب بعيداً إلى كيلوتها بسبب الطريق التي كانت جالسة بها على الكرسي.
استمريت فقط في المكان الذي أنا فيه، تقريباً في نصف وركها. بعد تقريباً عشر دقائق بين اللعب طلبت مني أن تتحدث معي على إنفراد حول عيد ميلاد خطبتي .
ذهبنا إلى خارج الفيلا
وقالت لي لو فضلت تعمل كده هأجيبهم.
قلت لها :كويس
وجذبت فستانها لأسفل لأطلق لبزازها العنان. كانت بزازها كبيرة ومترهلة نوعاً ما وعليها حلمات كبيرة جداً. ((نهر العطش لمن تشعر بالحرمان))أخذت كل واحدة منهما في يد وبدأت العب فيهم.
قالت لي: احنا كده ممكن حد يقفشنا , هوصلك البيت بالعربية بعد شوية , وهكذا عند لداخل الفيلا.
وفعلاً بعد ربع ساعة تقريباً عرضت عليّ أنها توصلني للبيت لإنها زوجها كان يريد أن يبقى ويشرب المزيد وهكذا أنطلقنا معاً. النصف ساعة إلى شقتي كانت أطول مسافة في حياتي! بالكاد وصلنا إلى الشقة وجذبت فستانها لأسفل مرة أخرى. ((نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)) وهذه المرة خرجت منه. كنت في عجلة من أمرى.
قلعتها الكلوت أيضا و من ثم دفعتها على الكنبة وبدأت امص حلماتها , بدأت تتأوه ..
وتقول لي : كم تحب هذا.
دخلت يدي على كسها وكان مبلول جداً. أدخلت أصبعين في كسها وبدأت أبعبصها بيدي بينما أمص بزازها. وبسرعة كانت تريد أن تمص قضيبي. كان قضيبي منتصب مثل الحجر وأكثر من مستعد لذلك. مصت أم خطيبتي قضيبي مثل المحترفين، ـ امرأة واحدة فقط مصت قضيبي أفضل منها (وكانت أمال التي تعرفت عليها بعد سنة). ((نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)) ـ
على أي حال استلقت أخيراً على ظهرها وفشخت ساقيها وترجتني نيكني . المضحك أنها عندما فشخت ساقيها أدركت أنها مازالت ترتدي حذائها الرياضي. كنا مستعجلين جداً. دفعت قضيبي في كسها وكان مبلول جداً وزلق. نكتها بكل قوتي فهي كانت بحاجة لنيكة قوية ولم تتظاهر بالحب أو أي شيء. كنا نعلم أن الأمر كله عن النيك. و هي كانت تحتاج لنيكة جامدة. أحببت منظر بزازها وهي تهتز مثل المجنونة وأنا أضاجعها بقوة. وبعد قليل جعلتها تستدير على بطنها لأرى مؤخرتها المذهلة و نكتها في وضعية الكلبة. ((نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)) أحبت هذا جداً وأنا لم استمتع بطيز مثلما استمتعت بطيزها. كانت طيزها مريحة وناعمة ولا يمكن وصفها. جاءت شهوة بقوة وكذلك جاءت شهوتي. لم نبق معاً طويلاً
بعد أن انهينا لاننا لم نكن نريد ان نثير الشكوك
لكننا اتفقنا على اللقاء مره اخري وبالفعل التقينا مرات عديده بعد ذلك حتي انفصلت عنها بعد عام
لكن والدتها ما زالت تتصل بي عدة مرات كل عام لأساعدها واساندها ودائماا اكون عند حسن ظنها