• سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات

قصيرة محارم الاسـتـعـداد لابـى (1 مشاهد)

١ No name

ميلفاوي مؤسس
مستر ميلفاوي
كاتب فضي
عضو
ناشر قصص
ناشر صور
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر محتوي
ملك الصور
إنضم
8 يونيو 2023
المشاركات
10,467
مستوى التفاعل
9,648
النقاط
90
نقاط
4,467
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
الاستعداد لابى

رأيت أمى تعد الطقوس المعتادة ، تضع الحلة الكبيرى جدا جدا على النار لتسخين المياه استعدادا للأستحمام بالرغم من أن اليوم ليس موعد استحمام ، فقد تعود الجميع أن يكون الأستحمام أيام الأحد والثلاثاء والخميس والجمعة ، واليوم هو يوم الأربعاء . كذلك فالدنيا حر ودرجة الحرارة فى القاهرة غير محتملة ، وفى مثل تلك الظروف نستحم بالمياة الباردة من الدوش . آه إنها لاتستطيع تحمل المياه الشديدة البرودة . ودلفت ماما إلى الحمام ، خلعت ملابسها تماما ، وأنا معها فى الحمام نلعب بحجة أننا نستحم وكنت أنا فى العشرة ، وكانت فى السابعة والعشرين من عمرها بينما أبى كان فى التاسعة والخمسين ، ماما قمة فى الجمال والأنوثة على أجمل ما يكون نوذج المرأة الأوروبية ، تشبه الفنانة شادية فى بداية ظهورها فى السينما ، وكان أبى يشبه إلى حد كبير الفنان حسين رياض بجسده الضخم وكرشه الكبير وحبه للحم النسائى ذى الدهن الطرى ، سريع الأثارة جنسيا ، يعشق الجماع مع ذوات الأرداف والصدور المنتفخة المترجرجة الثقيلة ...ماما تغنج من العذابوكانت ماما تتحمل كثيرا من الألم أثناء ممارسته للجنس معها ، بالرغم من متعتها الفائقة والفيضان الذى يغطى أسفل بطنها حتى ركبتيها من إفرازاتها الشهية ، وصوتها الذى يملأ البيت بالآهات والشهقات والغنج ، مع كل احتياطاتها هى وأبى وإغلاق أبواب الحجرات علينا وعلى نفسيهما ، ومحاولاتها اليائسة لكتم صوتها ، إلا أننا كنا جميعا فى حجراتنا البعيدة نسمعها وهى تغنج وتتأوه تتوسل وتطلب أحيانتا منه الشفقة وأن يكون رقيقا معها وبعد قليل تتوسل من أجل المزيد من النياكة والطعن الشديد بالقضيب فى أعماق كسها وطيظها وجوانبها . كان صوت ماما يعلو إلى حد الصرخات والبكاء عندما يمارس بابا هوايته المفضله وعشقه لنيك ماما فى طيظها الضيقة المقموطة ، كانت تعانى الأمرين طويلا مهما استخدم بابا من وسائل التليين والتوسيع ، وتظل تشكو تتأوه وتتوسل طويلا ، حتى إذا استقر قضيبه المؤذى الغليظ بطوله الغير عادى كله بداخل طيظها ، أخذت تتوسل إليه أن يبقيه هناك ولايخرجه ثانية ، حتى تمتصه بتلذذ داخل طيظها طويلا ، فإذا تحركت تغنج وتتدافع بأردافها الطرية الممتلئة القوية الناعمة البيضاء يمينا ويسارا وللخلف ، تحرك قضيب أبى فيها بخبرة القبطان الفنان ، والمدفعجى الذى يجيد تصويب مدافعة وصواريخ الأعماق فيصيب أهدافا محددة عنده وعندها بكل دقة ، فنستمع أنا وأخواتى البنات وإخوتى الذكور لفاصل من عزف التأوهات والتغنجات ، على إيقاع الشهقات يقطعها ضحكات خليعة فى نهاية كل كوبليه أو فاصل طويل من النيك ، فنصفق كلنا فى حجراتنا إعجابا بأداء بابا وماما ، فى عزف أغنياتهم الجنسية النياكية ، وننطلق نحن الصغار نقلد صوت ماما فنتأوه ونغنج ونشهق ، وأخواتنا يضحكون ويضربوننا ، فإذا ارتفعت أصواتنا ، أسرعت أختنا الكبيرة القرشانة مرضعة السلطان قلاوون وحفيدة السلطان الغورى بضربنا بالأحذية والشباشب وقد احمر وجهها من الخجل الشديد ، كانت مرضعة قلاوون ابنة أبى من زوجته الأولى ، وبقية إخواتى واخوتى من زوجتيه الثانية والثالثة ، بينما كنت أنا وأخى الأصغر منى من أمنا وهى زوجته الرابعة والأخيرة والتى استطاعت أن تنهى أجله بسلاح النياكة الذى لايخيب فى يدى امرأة تعرف كيف تستخدمه لمتعتها ومصالحها .حديث الأناث الخاصكنت أحب أن ألتصق أنا بأمى وأسمعها تتتحدث عن الجماع مع صديقاتها وكل منها تدلى بدلوها وخبراتها وما يحدث لها ، وما تتمناه وما أطماعها الجنسية وأحلامها فى النيك وما تشكو به من حرمان فى العلاقات الجنسية سواء مع زوج أو حبيب خفى أو عشيق جديد .. ، لم أستمع منهن إلى أنثى ترضى عن ممارسة زوجها للنيك معها أبدا إلا فيما ندر ، فكلهن يتمنين قضيبا أكبر ، ووقتا أطول فى زمن النيك ، وكلهن يتمنين عدد مرات أكثر من النيك كل ليلة ، ثم يتدرج الحديث عن الوصفات المضمونة لتقوية كل من المرأة والرجل وزيادة قدراتهم على النيك ، وما يكبر الأعضاء التناسلية ، وما يكبر القضيب ويشده ويغلظه ويطيل من انتصابه ويكثر من لبنه ويجعل طعمه أفضل وأكثر سخونة ، من أنواع الأعشاب والأطعمة المفضلة والوصفات والخلطات ، وما يجعل المرأة كبيرة قوية الأرداف ، ويكبر الثديين ويحللى السوة والبطن ، ويكبر قبة الكس ، وما يضيق المهبل ، وتضييق المهبل هذا كان موضوعهن المفضل فى هذا المجال وتناول ما يخصه من وصفات وأعشاب وكمادات وأملاح وكيماويات ، وما يخص تضييق الكس وتقوية عضلاته الداخلية والخارجية من تمارين وتدريبات رياضية عديدة ، يتحمسن الى درجة ممارستها وشرحها عمليا فيما بينهن وتحت إشراف بعضهن ، فتتعرى البطون والصدور أ وتنفتح وتنغلق الأفخاذ ، وتنحسر الكلوتات ويبدوا منهن كل عورة وممنوع ، وتحمر وجوه وتراقب وتتسع بالأعجاب والشبق والشهوة فى الأخريات عيون بعضهن ، حتى تمتد الأيادى والأكفف تتلمس الأكساس وتدلك البظور والأثداء بحجة شرح الخطوات العملية لطرق الأثارة والممارسة المفضلة لكل منهن فى النيك أو فى ممارسة العادة السرية بمفردها ، وقد تطغى الشهوة بإحداهن لتنال شهوتها من أخرى ، فتناديها إلى حجرة أخرى منعزلة تمارس معها فيها السحاق حتى تشبعان معا ، ثم تعودان وقد ظهر على وجهيهما رضا الأمتاع الجنسى فتعودان تنضمان لمجموعة الحريم ، ومن الغريب الملاحظ أن ماما كانت مطمعا دائما لكل من لديها رغبة فى ممارسة السحاق من هاتيك النسوة والبنات الكبار، وكانت ماما سريعة وشديدة الأستجابة لهن، وكثيرا ما تواعدت إحداهن مع ماما لتأتيها على انفراد دون بقية النسوة والصاحبات ، أو أن تدعوها إلى بيتها ساعات فى وقت الضحى ، لتمارس الجنس والسحاق مع ماما ، وبالطبع لم أكن أبدا أفارق ماما أنا ، فتتاح لنا الفرص العديدة للمشاهدات والسماع ، ولكنها لم تكن تترك فى عقولنا سوى نماذج تحتذى ، فنقلدها فى ألعابنا نحن الصغار فى خلواتنا . كان أكثر الحديث امتاعا بين النسوة هو الحديث الذى يصف لحظة دخول القضيب فى الكس والطيظ وما يصاحب ذلك من خوف وقلق وألم وجراح ، ثم يتدرجن عن وصف المتع القصيرة التى يحاولن الفوز بها قبل أن يسرع اللى مايتسمى (جوزها) بالقذف بلبنه فى كسها أو طيظها ، وتصف بتفصيل مبالغ فيه الحريق الذى يشتعل باللبن الساخن المنصب فى جسدها ، وكيف أن المخفى على عينه (زوجها) يقوم وقد بدأت لتوها فقط تتجاوب معه وتنفعل فى اشتياق للنيك ، ويذهب فى ستين داهية للحمام ليغتسل ثم ينقلب على ظهره مثل ذكر البط لاحراك فيه بعد موته ، فتضطر المسكينة إلى كتم حسرتها وغضبها وثورة جسدها المشتعل بالرغبة ، وتحاول جاهدة الأعتماد على أصابعها ويدها لتخليص بقية رغباتها .. ، وكما تقول إحداهن ، فكل منهن قطعة من المتفجرات الشديدة الخطرة ، ما أن يغازلها شاب قريب أو غريب حتى تنفجر جنسيا معه وتضيع فى طريق الخيانة الزوجية، أو أن تتجه لصديقة مخلصة تحفظ سرها لتمارس معها الجنس أو السحاق ، وبعضهن يسحقهن الحرمان وتقاليد المجتمع فتدرب صبيا صغيرا لا يفضحها ، هو فى الغالب ابن من أبنائها ، لتمارس معه الجنس فى غياب الأسرة والزوج ، والبعض منهن لهذا السبب تقع فريسة لأبناء الزوج من زواج سابق أو لاحق من المراهقين والشباب الطامعين فى زوجات أبيهم، والذين يعيشون معها تحت سقف واحد ، فتتوافر لديها كل مقومات الزنا فى الخفية ، وتضمن بذلك لنفسها عشيقا شابا صغيرا قويا يقيم معها بصفة مستمرة رهن إشارتها ، فإذا سيطرت عليه وأدمنته وأدمنها جنسيا ، استعبدته لنفسها واعتبرته عبدا وزوجا وفضلته على زوجها ، وكما كتبت الصحف أن هذه الزوجة وعشيقها ابن الزوج كثيرا مايتآمران على قتل الزوج إذا اكتشف الأمر حتى يخلو لهما البيت ولاينفضحا . .. ، وكانت هذه الحالة الأخيرة هى الحالة التى توشك أمى على تنفيذها بعد أن تناقشت النساء طويلا فيها ، وأسرفن فى وصف التفاصيل والمتع والمزايا فى وجود ابن للزوج من زواجه السابق، تتخذنه كعشيق شاب فى البيت على الدوام ، لآشباع الأنثى المحرومة جنسيا من الفتى المقارب لها فى العمر تقريبا ..بابا وحديثه الممتعكان عدد الأخوات والأخوة فى البيت كان كبيرا جدا قد بلغ إحدى عشرة بنتا وولدا أنجبهم أبى من زوجاته الأربع ، هذا بالأضافة إلى الضيوف والأقارب الذين يعشقون زيارتنا والأقامة عندنا بالأسابيع فى بيتنا الواسع الكبير ، نظرا لكرم أبى الحاتمى وترحيب ماما التى تفرح بكل زائرينا ، كما أن بابا كان له أحاديث ممتعة وشيقة جدا ، كان يعرف كل شىء عن كل شىء ، وكان أفضل موضوع لحديثه هو وأقربائه وأصدقائه من الزوار والزائرات دائما هو (موضوع النساء والجنس والنيك) ، يبدأ الكلام فيه همسا ، ثم يتدرج وتعلو الضحكات والأصوات والعبارات ، بصوت عالى جدا ، فنستمع جميع لما يقال ويشترك كل الكبار من الرجال أولا ثم سرعان ما تشترك فيه النساء المتزوجات وتتكاثر تساؤلات الصغيرات والصغيرين ، وتحمر وجوه وتدمع عيون ، وتهرب بعض الأناث من المجلس خجلا ، حتى تعلن أختى الكبرى مرضعة السلطان قلاوون العصيان وتحذر أبى وكل الموجودين بكلماتها القاسية العنيفة ، فيصرخ أبى فى الصغار جميعا يطردهم من المكان ، ويبقى هو والضيوف رجالا ونساء، ويعود الحديث همسا ، ولا تمض دقيقة إلا وتعود الجلسة إلى الهرج والمرج ويعود الصغار للألتفاف والأندساس بين الكبار يستمعون بشغف كبير لكل ما يقال. وكانت الجلسة لا تخلو من تقديم النصائح وتبادل الخبرات والتحدث عن كل ما يقوى الباع من أجل الجماع ، وأفضل طرق إثارة الطرفين والتطويل والتكرار ، ثم يتدرج إلى ماكنا نظن أنه من الخرافات الجنسية كنكاح فلاحة لحمار أو نكاح فلاح لبقرته وحمارته ، فينكر البعض ويؤكدها البعض حتى يصل التأكيد إلى تبادل أقسى القسم وأغلظه ، هنا تحمر النساء ويفوح فى المكان روائح عسل أكساسهن المميز لى بسهوله ، وبخاصة فى كل مرة يذكر الجمع فيها قضيب الحمار وكيفية استطاعة كس المرأة لأستيعابه واستيعاب الكم الهائل من اللبن الحميرى الذى سوف يصب فى كسها وحرارته التى لاتطاق ..ماما رانيا وأخى الأكبر (د)اختمرت الفكرة الأخيرة فى ذهن ماما ، ولاحظت بعدها أنها ألقت بشباكها الجنسية على أخى الأكبر ، فارتدت كل مايكشف عن أنوثتها المتفجرة أمام أخى الأكبر (د) الذى كان فى التاسعة عشرة من عمره ، وتعمدت أن تنفرد به فى البيت بعد أن يذهب الجميع إلى الأعمال والمدارس ، حيث كان طالبا بالجامعة ، ولم يكن يبق فى البيت سواى انا تتجرد ماما من كل ملابسها إلا قميص نوم قصير شفاف يبين كل ماتحته من جسدها الأبيض المترجرج ، وتضع كثيرا من العطور وأحمر الشفاة وتتزين وكأنها عروس ليلة دخلتها ، وتروح وتجىء فى البيت ، تدخل غرفة (د) ، تتأمله وقد استغرق فى نوم عميق وقد انحسرت عنه الملاءة التى يتغطى بها ، تنظر إلى قضيبه الضخم الغليظ البارز داخل بنطلون البيجامة واللباس (كلنا توارثنا أحجام أعضاء تناسلية كبيرة من أبينا وأمهاتنا ، والبعض منا مثلى ومثل أخى الأصغر تفوقنا على أهالينا كلهم فى هذه الأحجام كما أثبت الزمان فى المستقبل بعد هذا) ، فيضطرب قلبها مسرعا ، وتشعر ماما وكأن شيئا سقط من صدرها فجأة إلى بطنها وتسرب إلى كسها ، تحس ماما بسخونة وتقلصات فى فرجها وهى تشتهى قضيب أخى (د) ، فلا تستطيع الأستمرار فى الوقوف فتجلس ببطء وخفة إلى جوار (د) على السرير ، وتنسحب أصابعها تتحسس القضيب بخفة شديدة، ثم تخلصه بحرص من اللباس وتخرجه من فتحة البنطلون بكل حرص حتى لايستيقظ (د) ، تقيس قضيبه بالشبر بعد أن فردت أصابع يدها تماما ، قضيب (د) منتصبا يبلغ بالضبط شبرين أثنين ، مايقرب من الثلاثين سنتيمترا ، ترتجف ماما وتكاد تشهق رعبا من حجم القضيب ، ولكنها تكتم شهقتها حتى لا يستيقظ (د) ، وتخاف على قضيبه من الحسد ومن العين ، ولكنها تدير أصابعها حول محيط القضيب تحاول أن تقيس غلظته ، فلا يمكن ليدها وأصابعها أن تحيطه ، فهو أغلظ من أن تحيطه الكف الواحدة وأصابعها التى تحاول رسم دائرة ، فتضع أصابع اليد الأخرى من الجانب المقابل حول القضيب ، يا ربى ماهذا بقضيب بشر ، إن هو إلا قضيب حمار أو حصان تقريبا ، وترتجف ركبتا ماما وترتعش أفخاذها رعبا فتنسى نفسها وتفقد حرصها ، فتتحسس رأس القضيب وحشفته بكفها وأصابعها وتتملكها الشهوة فتضغط أصابعها على القضيب وتدلكه بحنان من الرأس إلى قاعدته ، .. تضطرب مقلتا عينى أخى (د) تحت جفونه ، تعلن أنه استيقظ من نومه وأحس بما تفعله ماما بقضيبه ، ولكنه لايريد أن يفتح عينيه ويعلن عن استيقاظه فتهرب وتتوقف عما تحققه بيدها من لذة عظيمة له.كان (د) أيضا يحلم ويتمنى أن ينال ماما رانيا ، يتأمل جسدها وأنوثتها ودلالها ووجهها الجميل وشفتيها المثيرتان دائما ، ويختلى بنفسه فى حجرته المخصصة له للنوم والمذاكرة ، فيمارس العادة السرية بكثافة العديد من المرات متخيلا أنه ينيك ماما ، وكثيرا ماكان يسعده الحظ ويسترق الرؤية والسمع ليشاهد ماما وبابا وهما يمارسان الجنس خمسة وستة مرات فى الأسبوع ، وبلغ من عشق (د) لماما أنه أحدث خروما واسعة فى الحائط الفاصل بين حجرته وبين حجرة ماما وأبى ، وهى نفسها حجرتى أنا ، فكنت انام مع بابا وماما فى نفس الحجرة باعتبارى صغارا لاندرك شيئا ولا نعرف شيئا عن الجنس والنيك .تشعر ماما أن قضيب (د) ينتفض فى يدها وقد ازداد توترا وسخونة ، فتميل عليه بحرص شديد تدلك به خديها ، وجفون عينيها ، وحول فمها وتحت شفتيها ، ثم تتحسسه بحرص بين شفتيها الممتلئتين الساخنتين ، تقبله فتترك عيه بصمة من أحمر الشفاة حول رأس القضيب ، وبينما هى تقبله وتمتصه مصا خفيفا رقيق حرصا على ألا يستيقظ (د) من نومه ، ... ، ويسيل لعاب فمها حول القضيب دافئا لزجا فتستلذ ماما بالمزيد من المص ، حتى تغيب رأس القضيب الناعمة المستديرة بحشفتها فى فم ماما رانيا ، تمتصه مصا خفيفا ، وتلحس فتحة القضيب بلسانها فتتذوق قطرتين من المذى اللامع الشفاف التى لها طعم مخلوط مابين المسكر والمالح ، فتنتبه إلى أن أخى الأكبر (د) قد أوشك على القذف والأستيقاظ من نومه ، فتسرع بالأبتعاد عن قضيبه ، تتركه عاريا خارج بنطلون بيجامته ولباسه ، وتعتدل قليلا وتزيد من فتحة الصدر فى قميصها وتجذب ثدييها لأعلى حتى يزداد تكورهما ويزداد ضمهما لبعضهما ، فيزداد الأخدود الذى بينهما إثارة وفتنة.تقترب ماما بشفتيها من شفتى (د) تقبلهما تقبيلا خفيفا وخصلات شعرها تداعب وجهه وأنفه وعينيه وتهمس له بهمس هو أقرب للغنج لتوقظه بحنان وتدلك له صدره وثدييه ، تتلمس خديه برقة ، وتداعب شفتيه بطرف إصبعها مداعبة خفيفة يتمشى أصبعها على شفتيه طولا وعرضا تقيسهما ، وترسم حدودهما كما لو كانت تدهن شفتيه بأصبع الروج الأحمر ، فتسأله بدلال وغنج أن يستيقظ لأنها أحضرت له طعام الأفطار، وتميل عليه تقبل خديه وتلهب بشرته بأنفاسها المضطربة التى تشتهى شبابه المتفجر بالطاقة الجنشية العارمة المتفجرة، تسأله إن كان يحب الشاى خفيفا باللبن أو سادة بدون لبن ، فيحيط خصرها بيديه ويجذبها فوق صدره ، فتضحك وتغنج وتتأوه فى دلال ، فيرميها وهو يدور بها لتصبح تحته ، وقد تعرى تماما نصفها الأسفل ، فترتمى مفتوحة الفخذين تضم (د) بواحد منهما ، ثم يطبق على شفتيها بفمه ويغيب معها فى قبلة طويلة محمومة وهو يدلك ويتحسس بطنها وقبة كسها العارية ، وتمتد يد ماما رانيا بين فخذيه تقود قضيبه المتدافع بلهفة نحو بظرها ، تتأوه وتغنج وهى تتلوى تحته بأردافها وفخذيها ، فإذا أصاب رأس القضيب مهبلها وانفع يغتصب كسها صرخت ماما رانيا وشهقت فى فزع وخوف شديد : حاسب راح تعورنى .. ، إوعى تفتقنى ...، بعدها تقوم الزلازل والبراكين فترتعش أرضية البيت وتهتز الأسرة والدواليب والأثاثات وتئن الحوائط تتباعد وتقترب وتتمايل ، ويهتز السقف فى كل أنحاء البيت ، فالفتى الشاب (د) ينيك ماما رانيا ، وتظل معارك النيك بينه وبينها بين كر وفر وهجوم وهروب ، وتسقط الضحايا وتمتلىء أرض المعركة بالملابس الممزقة ، وباللبن والأفرازات المزفلطة الآنزلاقية ، وتلتهب الوجوه ، وتعلوا الصرخات المتألمة وصيحات الهجوم، وأخيرا بعد لأى يسقط المتصارعان العاشقان معا فاقدى الأنفاس تماما ، فتنسحب ماما رانيا تلملم مابقى من كسها وأردافها وتضمد جراح ثدييها وشفتيها ، تستند إلى قطع الأثاث والحوائط حتى تصل بمساعدتى أنا وهدى وأخى الصغير إلى الحمام ، فنساعدها على إزالة آثار العدوان الغاشم على جسدها البض الذى يتلاطم ثدياه مثل الجيلى ، ملتهبان وقد انحفرت فيهما آثار أسنان الوحش الآدمى الذى قضت هى على آخر قطرة فى عروقه وامتصته تماما من كل أنفاسه فسقط صريعا على سرير المعركة لايقوى حتى على رفع يده ليعلن الأستسلام التام بين فخذيها بعد أن سحقته أردافها بدون رحمة وهى تمتص قضيبه بمهبلها البركانى وتحرقه بنابالم افرازاتها الكسية . وبالرغم من كل هذا فهى تخرج من الحمام شبه عارية تتراقص , ونجلس جميع معا نتناول طعام الأفطار قرب الظهيرة ، وقد أصبح هذا اللقاء معتادا فى بيتنا ..عودة إلى طقوس الحمامأخذت أصب لها أنا الماء الدافىء وهى تقوم بدعك جسدها الأبيض الجميل ، ثدياها يترجرجان ، وتنحنى فأرى أردافها ينفتحان وبينهن شفتى كسها الكبير الوردى وبينهما ثغر *** صغير يبتسم ، وخصرها الرفيع على جانبى بطنها اللذيذ ، وشعرها الأصفر الحرير يصل إلى ركبتيها، أطالت فى دعك كسها ومداعبة بظرها الطويل البارز بين شفتى كسها وكأنه قضيبى أنا الصغير ، وجلست على حافة الكرسى الخشبى أمامى تتأوه وتشهق بصوت خافت وقد أغمضت عينيها وأسندت رأسها إلى الحائط خلفها ، .... ، همست لها : ماما ، مالك ياماما ؟ إنت تعبانة واللا فيكى حاجة ؟ ...قالت ماما : لأ ... ، بابا عاوز ينام معايا الآن ، .. ، زى ماانت عارف ، أبوك زى الحمار بيروح فاتح فخاذى وضارب زبره الكبير فى كسى يعورنى وقد يجرحنى يفتقنى ، ويفضل يهبر فى كسى بزبره لغاية مايشبع وبعدين يتدور على طيظى يبهدلنى من النيك فيها لغاية ما أتعب ويغمى على ،قلت لها : طيب وانت بتعملى إيه دلوقت ؟قالت: بمهد له الطريق شوية ، علشان كسى ينزل عسل لزج مزفلط ، ويوسع شوية ، لزبره الكبير قبل مايدخله فى ، وبعدين أدخل (يد الهون) المدق النحاس هذه فى طيظى شوية بالراحة على مهلى بالكريم توسعها له ، علشان لما ييجى دورها تبقى جاهزة ما يعورنيش وهو بيدخل فيها الزبر الرهيب الغبى بتاعه ..قلت : هو انت عصفورك (كسك) بينزل عسل يا ماما .. ؟قالت : آه ، تحبى تذوق عسل ماما ؟قلت : أيوة ، مش راح أعطى إخواتى حاجة منه خالص ، ممكن أخده لوحدى ؟قالت: تعالى يا حبيبى ، وأدخلت خرطوم المياة الرفيع فى مهبلها للأعماق وشطفته جيدا من الداخل والخارج ، ثم تناولت بيدها المنشفة ، نشفت كسها تماما من الصابون والماء ، وهمست لى تعالى يا سكر يا حبيب مامتك ، بوس بشفايفك الحتة دى بين الشفايف ، ولما ييجى الزنبور الصغير الصغنطوط ده فى بقك الحسه ومصه جامد قوى ، يروح العسل نازل من الفتحة دى ، حط لسانك جوة الفتحة وطلعه بالعسل وابلعه يا روحى ...ورحت أفعل توجيهات ماما ... ، أخذت تتأوة وتغنج ، وهى تمسك برأسى تضغطها على كسها وشفايفى تلتهمان كسها وبظرها ، وفعلا سال العسل ، كان طعمه غريبا ولكنه لذيذ وجديد بالنسبة لى ، ملحى بعض الشىء ولكنه سكرى أيضا بعض الشىء ، رائحته حلوة جذابة ، وكان طعم المصاصة (بظرها) لذيذا جدا مثل السكر ، وشفتى كسها الصغيرين والكبيرين مثل الفطير المشلتت بالزبد يحترق ببطء على نار هادئة ، أغمضت عينى وغصت بفمى آكل كس ماما باشتهاء ، سمعتها تغنج وتتأوه ، تضم فخذيها على وجهى ، كان فخذيها الطريين يضمان وجهى وأنا مستمتع بإحساسى بهما ، حتى جذبتنى من شعر رأسى تكاد تخلعه حتى وقعت على ظهرى ، ووضعت رأسها بين فخذاى وراحت تلتهم قضيبى بعدوانية وغيرة بعد أن رأتنى مستمتعا بها ، فهمست : ماما : بالراحة بعدين بتعضينى بأسنانك الحامية ، قامت ماما عنى وقالت لى :إعمللى بإيدك ، شوف فى كسى جوة فيه جوة الفتحة دى من جوة حاجة حلوة أنا شايلاها ، دخل إيدك كلها جوة ودور عليها ، واللى تلاقيها راح أعطيك شيكولاته ... ، ضممت أصابعى ودفعتها بسرعة خاطفة كأنى أضربها فى مهبلها ، فصرخت ماما عندما فاتت قبضتى ودخلت بقوة إلى أعماق مهبل ماما ، كنت صغير الحجم وقبضتى صغيرة ولكنها فى حجم كرة لعبة الراكيت وبالتأكيد أكبر من رأس القضيب ..رحت أحرك يدى وأصابعى داخل مهبل ماما التى كادت تغيب عن الوعى من اللذة، وبنما ماما تشهق وتغنج ، إذا باب الحمام يدق وصوت بابا يتعجل خروج ماما لأن انتظاره لها قد طال ومل الأنتظار .. ، فأسرعت ماما بارتداء ملابسها وتركتنى ألعب فى الحمام ، وأسرعت لتنام مع بابا لينيكها ، فنسمع آهاتها وغنجاتها من خلف الأبواب المغلقة ، وتم حبس جميع الأولاد والبنات فى حجراتهم ...بقيت أنا وأخى الأكبر منى الذى دخل الحمام بعد مغادرة ماما عرايا نلعب فى الحمام ، فقمت أنا بتمثيل دور ماما ، وجلس أخى يرضع قضيبى كأنه بظرى ويأكل شفتى كسى بأن يلحس طيظى ، بينما أنا أمتص قضيبه وألحس بيضتيه وقد نمت بين فخذيه على الأرض الباردة ، وأخذت أقلد صوت ماما وهى تغنج وتتأوه ، تفتح عينيها وتغلقهما ، وتشهق وتمتص بطنها وتحرك أردافها وأخى يأكل طيظى ويلتهم قضيبى ، وسرعان ما احسست بمتعة حقيقية واشتهاء لما يفعله أخى ، فلما خفت صوتى وهمست : لذيذ قوى ، بوس طيظى كمان يا حبيبى يا أخى ، تأملنى فى صمت طويل ، وهمس لى : بوس لى طيظى أنا أيضا ، فضممت طيظه التى وقفت أمامى تحيط بساقيه المفتوحتين ووضعت خرمه على فمى ، فأخذت أتحسس أردافه الطرية الناعمة متلذذا بها ، بينما لسانى يشق شقتى طيظه يداعب فتحته ... صمتنا تماما ، ومضت دقائق لم أسمع لنا صوتا ، ..... ..... ...... ، ثم همس لى : **** لذيذ قوى البوسة فى الحته دى حلوة قوى ... جاءت أختى مرضعة السلطان قلاوون وضربتنا وطردتنا من الحمام عرايا ، فأسرعنا نخطف ملابسنا واختفينا فى حجرة الجلوس المظلمة التى تعودنا أن نختفى ونلعب فيها فى مثل تلك الأحوال التى ينفرد فيها بابا مع ماما لينيكها. أرتدينا ملابسنا وتمددنا على السجادة فى الأرض نتبادل الحوار والتعليقات على ما رأيناه فى الحمام من ماما ، ثم مافعلناه وكيف تلذذنا به ، وتواعدنا على تكراره مرات بعد ذلك ...أنا وأخى (ب)فتح أخى (ب) باب الحجرة ، ورقد إلى جوارى على الأرض ، كان (ب) فى السادسة عشرة من عمره فى نهاية المرحلة الثانوية ... فتى أشقر رياضى وسيم ، ولكنه كان مشهورا بالكذب والنفاق والخداع والمؤامرات ..رددت بسذاجة : انا بلعب هنا لوحدي زى ماما ماقالت لنا ، أصلها مش فاضية لنا دلوقت .قال (ب) : ماذا تفعل ماما الآن ؟قلت بسرعة : باباك بيعمل لها قلة أدب فى ألأوضة بتاعتها .فضربنى بيده برفق وقاللى : إخرس ، دى مش قلة أدب ، ده بابا حبيبها بينيكها وبيبسطها ، وهى بتبسطه وتنيكه كمان .قلت باهتمام : بينيكها ... ؟ حد شافها وهى بتتناك ؟قلت : آه كلنا شفنا ورأينا بابا بينيكها فى طيظها وفى عصفورها ...قال (ب) : يا بخت بابا ...قلت أنا : ويابخت ماما رانيا ...قال (ب) : تيجى نعمل زيهم ونلعب عريس وعروسة ؟قلت : هيا نلعب عريس وعروسة ، مين العريس ومين العروسة ؟قال (ب) : أنا العريس وانت العروسة ، و قلت إيه ؟فأسرعت بالموافقة ، وهنا أخرج أخى من جيب بنطلون البجامة جنيهات أعطاها لى .وانفرد بى أخى (ب) فى الحجرة ، أغلق بابها بعناية من الخارج ، وخلع ملابسه عاريا تماما ، وضمنى إلى صدره وأخذ يلتهم وجهى وثدييى ، وأحسست بقضيبه المنتصب يندفع ضاغطا بين أفخاذى ، تذكرت فى مخيلتى ما يفعله بابا مع ماما وما يفعله الآن فى هذه اللحظة نفسها ، فبابا فى حجرة أخرى من الشقة ينيك ماما ، وما يفعله أخى الأكبر (د) كل صباح مع ماما فى حجرته وأشاهدهما ، أغمضت عينى وتلذذت بقبلات أخى على ثدييى اللذين برزا من مكانهما ، حجم كل ثدى يملأ الكف ، وتصلبت حلماتى وأحسست فيها برجفة ورعشة قشعريرة تسرى فى مخى وبطنى وبين شفتى ، حتى أننى تخيلت هناك شيئا دافئا يسيل بين افخاذى لاأعرف ماهو ، ... ، امتدت يدا أخى (ب) لتعرى جسدى وتنزل لباسى ،فقلت له : لآتفعل هذا بى .قال لى : أنت زوجتى ومن حقى أن أفعل بك ما أريده وأن أنيكك كما يحلو لى ..قلت : لآ لا ... ليس كذلك ، إنى خائف ..قال: إطمئن لاتخاف .. لن أدخل قضيبى فى طيظك الآن ، سأدعكه فى طيظك من الخارج فقط بين الفلقتين ..سكت قليلا وهو يدلك قضيبه بقوة بين عميقا فى أخدود طيظى ، أحسست بسخونة شديدة فى فتحتى ، ولزوجة فيها وحولها ، لاأعرف مصدرها ، هل هى من قضيبه أم منى أنا ؟ ، لم أعد أحتمل الوقوف بين ذراعيه وقد انحنى على يضمنى ويقبل ، بطنى وفخذاى مفتوحتان للأمام وأفخاذه القوية تفتح أفخاذى العارية وقضيبه يضغط ويحك بقوة فى طيظى من تحت ، يحك قضيبه بجنون لايحتمل ، أفخاذى تتداعى وتضعف وأنا متعلق برقبته وأكتافه خشية السقوط على ظهرى ... ، قلبى يدق مضطربا وبسرعة ، تخيلت شهقات أمى وتأوهاتها ، ... ، عرفت أنها كانت تشهق وتتأوه عن حق بسبب الخوف الذى يعترينى مثله الآن ، صرخت بقوة : لآ لالالا ... أتركنى ... أتركنى ... أتركنى ... ماما ... ماما ... ماما ... إلحقينى ياماما ... كان صوتى عاليا مزعجا كمن ضربته طلقات المدافع . فأسرع أخى (ب) فتركنى وأخفى قضيبه مرتديا ملابسه وانطلق خارج الحجرة ...جاءت أختى الكبيرة مرضعة السلطان قلاوون تتساءل عن سر استغاثتى وصوتى العالى ، فلم أخبرها بما فعله بى أخى (ب) وظللت صامتا ، فضربتنى صفعتين على وجهى بكراهية وقسوة وهددتنى بسوء العقاب إن إرتفع صوتى ثانية بأى صوت ، وأغلقت باب وابتعدت .ماكادت تبتعد أختى القاسية الكئيبة مرضعة قلاوون ، حتى انفتح باب الحجرة ةعاد أخى (ب) ، أعطانى قطعة من الشيكولاته أخذتها بقلق من يده ، جلس بجوارى يضمنى من كتفى وقال مداعبا : يا أ هبل يا عبيط ، أنت أخى حبيبى ، هل تظن أنى أسبب لك ألما أو أذى ؟قلت : نعم هذا ماحدث .. لقد آلمنى بتاعك (عضوك) فى طيظى ، لم تتركنى عندما قلت لك أن تتركنى ولا تفعل ، لم تتركنى إلا عندما صرخت وبكيت ..قال (ب) : أعدك ألا أفعل أى شىء يسبب لك ألما أوأذى ..قلت له : لآ لآ اريد تلك اللعبة ، ...قال (ب) : انظر إلى قضيبى ... إنه ناعم ولطيف جدا .. لاتخاف ، ... ، امسكه فى يدك وتحسسه ، ... ، أمسك هو يدى ووضعها رغما عنى على قضيبه ، وأخذ يدلك قضيبه بكف يدى وهو يضمها عنوة على قضيبه ... ، كان قضيبه ناعما حقا ، كان دافئا ... ، أخذ يشتد ويتمدد فى كف يدى وبين أصابعى حتى صار طويلا جدا وغليظا ... ، ترك أخى (ب) يدى حرة ، ولكننى استمررت أتلمس وأدلك قضيبه الدافىء الناعم بدون أن أعى ولا أدرى ... ، وانتفض القضيب فى يدى مرات يهتز ، تلذذت يدى بهزاته ولمعت عيناى بالأعجاب بما يفعله القضيب من اهتزازات ، .... ، دلكت القضيب أكثر ، ... ، خرجت من فوهة القضيب قطرات لامعة شفافة ... ، لمستها بطرف إصبعى ، تعلقت بأصبعى وامتدت معه فى خيط رفيع طويل شفاف ، أخذت تمتد وتمتد كقطعة من اللبان العلك التى نمطها بين أيدينا بعد أن نشبعها مضغا ، ... ، نظرت إلى أخى وسألته : ماهذا ؟قال لى : هذا لبن زبرى ... إنه لذيذ جدا جدا ، طعمه حلو قوى عندما أدعكه لك فى طيظك ... ، هل تحب أن تشعر به على طيظك ؟قلت له : لا .... أخاف أن تؤلمنى ...قال : أقسم لك يا أخى الحبيب أننى لن أفعل أى شىء يؤلمك أبدا ، ... ، صدقنى أنك سوف تتلذذ جدا جدا ، هيا يا حبيبى ,, هيا ... نام على بطنكنمت على بطنى فى قلق ، ورفعت له البنطلون ، فأنزل هو لباسى حتى خلعه من ركبتى ...، أحسست بفمه وأنفاسه على أعلى أردافى ، قبلنى طويلا طويلا ، وأخذ يلحس لى قبة كل ردفة على حدة بلعابه الكثير ، تدريجيا ارتاحت أعصابى وقل اضطرابى وانخفض خوفى وقلقى ، كانت يداه تدلكان خدود طيظى بحنان ، يضغطهما معا ، ثم يباعد بينهما مرارا وهو يضغطهما لآسفل ، انسابت عضلات طيظى وانحلت متفككة تماما وارتخيت بخاصة ولسانه يلعق بين أردافى فى الأخدود العميق الفاصل بينهما.همس أخى (ب) : ريحة طيظك عطور حلوة ليه ...؟همست وقد سرنى ماقال : أنا لسة كنت بأستحم بالماء والصابون والليفة .همس بصوت خافت وهو يدلك قضيبه بيده وأنا أراه وقد نظرت إلى قضيبه الذى وعدنى بأنه سيدعك به طيظى : لازم نستحمى مع بعض من النهاردة ، مش انت مراتى حبيبتى ؟قلت : آه ... بس ماتوجعنيش ..قال: عمرى ماراح أوجعك يا سكر ومهلبية وقشطة سايحة زبدة .. ضحكت بدلال .وصعد أخى (ب) فجلس على أردافى من الخلف ، وأحسست برأس قضيبه ناعمة دافئة ، مكورة تدلك بين أردافى التى يباعدهما عن بعضهما بيديه برفق ، ... ، توترت لثوانى معدودة ولكننى سرعان ماتلذذت للتفريش فى طيظى برأس قضيبه ، ... ، أحسست بدفء فتحتى ، ارخيت أردافى له ، أحسست بالنقاط الشفافة اللزجة تلمس وسط فتحة طيظى وهو يضغط قضيبه خفيفا فى وسط فتحتى ، تلذذت جدا ...سألنى أخى (ب) : هل هناك شىء يضايقك أو يؤلمك ؟همست له : لأ ... كده حلو قوى ...قال لى هامسا : راح أخليه لك أحلى بكثير قوى ... ، بصق كثيرا من اللعاب فى يده ، ودهن به رأس القضيب ، ثم بصق كثيرا من اللعاب و دهن به فتحة طيظى ، فتلذذت باستمتاع وهو يدلك بقوة فتحة طيظى باللعاب برأس قضيبه الدافىء المكورة الناعمة ، وضغطها قليلا قليلا ... كان الأحساس بالقضيب يضغط فى فتحة طيظى جميلا ولذيذا بشكل لايمكن وصفه ، ... أحسست أننى أريد المزيد من القضيب اللذيذ ، .. ، رفعت أردافى قليلا أضغط فتحتى على رأس قضيبه اللذيذ وأنا نائم بين فخذيه ، ...همس أخى (ب) : تحب أحطة شوية صغنططة أكثر .. ؟همست : أيوة .. بشويش ..مال أخى على ظهرى ببطنه وضمنى ، أخذ يقبل خدى وشفتى ، بصراحة تلذذت من قبلة شفتيه على شفتى وأنفاسه الساخنة على وجهى .. ، أغمضت عينى وأنا أشعر بقضيبه ينزلق ببطء يضغط ويفتح فتحة طيظى ، كان لذيذا وبخاصة عندما ينسحب للخارج بعد كل ضغطة يتقدم ويدخل فيها قليلا ، فيعود يخرج بينما انا اريده أن يدخل ، فأتبعه بطيظى أضغطها عليه وعلى رأسه قبل أن تبتعد عنى كثيرا ، فينتهز القضيب فرصة انفتاحى وأنا أنضغط عليه فيعكس اتجاه حركته ويعود يضغط داخل طيظى التى تنفتح أثناء ضغطها على رأسه ، .... ، وتكررت هذه المناورات من القضيب الذى نجح فى إثارة شهوتى لرأسه ، ودفعنى دون أن أدرى لفتح طيظى وفتحتها له ، فى كل انسحاب منه مبتعدا كان ينجح فى خداعى وجعلى أفتح له فتحة طيظى ، فيستغل هذا سريعا ويدخل فى فتحتى بعض الشىء حتى تنقبض عليه فتحتى تقاومه ، وصرنا هكذا بين أخذ ورد وعطاء ، خداع منه ، وتسليم منى ، حتى أحسست أن رقبة القضيب وحشفته الكبيرة المستديرة قد نفذت معظمها من فتحتى ، كنت مستمتعا مستلذا جدا ، بالقضيب فى فتحة طيظى تتسلل وتضغط ببطء وحرص شديد ، بينما شفتاى ولسانى وخدودى قد ذابت تقبيلا ومصا فى فمه ، وثدييى تعصرهما يداه حتى احسست أنهما قد تورمتا وعلى وشك إطلاق الحليب منهما ، ووضعت يدى بين أفخاذى تحت قضيبى ، وأنا أدلك زبرى بتلذذ وشهوة لا أعرف مالذى دعانى لأفعل ذلك غير أننى رأيت ماما تفعله وهى نائمة على بطنها بينما بابا ينيكها فى طيظها ...وفجأة تدفق سائل ساخن من قضيب أخى (ب) فى فتحة طيظى ، كان لذيذا بلا حدود ، فقد كان القضيب على وشك ان تعبر رأسه مضيق خرم طيظى وكلانا أنا وأخى نحاول أن نجعله يتجاوز هذه الضائقة ، وكانت فوهته قد أطلت من الداخل على التجويف المتسع بعد فتحتى ، فلما قذف أخى لبنه فى طيظى ، تدفق المنى كله مباشرة داخل طيظى التى أدفعها على قضيبة باشتهاء وتلذذ عميق ، تدفق اللبن ممتلئا بالمنى اللزج الساخن ، فحقق فى فتحة طيظى قدرا كبيرا من اللزوجة والأنزلاق ، فاندفعت رأس القضيب المحشورة فى فتحتى الممطوطة على آخرها ، وانزلق كله مندفعا حتى آخره فى أعماق طيظى ....لم أعرف فى حياتى لذة ولا متعة كتلك التى حدثت فى هذه الثوانى السريعة عند تمام دخول القضيب فى طيظى من الداخل ، لم أتألم إطلاقا ، ولم أشعر بأى وجع ، بل بالعكس كنت مبسوطا وسعيدا جدا بالقضيب الكبير داخلى ، فانقبضت عليه بأردافى أمتصه وأمتص رأسه باستمتاع ...همس أخى (ب) فى قلق : هل هناك شىء يؤلمك؟همست وأنا أغنج وأضغط طيظى على فخذيه بقوة ... لآ لا شىء يؤلمنى ... إن قضيبك لذيذ جدا ... هل يمكنك أن تدفعه أكثر فى طيظى للداخل أكثر من هذا ؟ضحك أخى (ب) وقال :هل تريد المزيد من زبرى ؟قلت : آه ، دخله كمان شوية صغيرة علشان أحس بيه جوة قوى ... أصله سخن ولذيذ ، واللبن اللى بينزله سخن وحلو فى طيظى ..قال : طيب أنا راح أدخله أكثر ، وانت افتح لى طيظك حبة لفوق ، ارفع أردافك لى ..قلت : طيب يالللا ... ودفعت أردافى عالية وأنا أحمل أخى (ب) فوقهما ، ليغوص قضيبه أكثر فى أعماق طيظى ، لا أستطيع أن أصف اللذة .. ، واخذ أخى يخرج قضيبه ويدخله مرارا وتكرارا ، ببطء ، ثم بسرعة ، .... ، فاشتعلت لذتى وفاقت متعتى كل وصف ، فانطلقت أتأوه وأغنج بالضبط كما تفعل ماما مع أخى الكبير (د) ، بل أننى مارست لأول مرة مهارة الشهق مع الغنج ، عندما أخرج أخى (ب) قضيبه تماما من طيظى ، ثم عاد يفاجئنى فورا بدخوله كله مرة واحدة بسرعة للأعماق ، فشهقت بقوة وغنجت متلذذا ، ... ، كررها أخى مرارا حتى يستمتع بشهقاتى وغنجاتى ، فتفننت فى تزويد شهقتى عمقا وطولا ، وأطلت تأوهاتى جدا ، حتى اشتعل أخى من الهيجان ، وازداد طول قضيبه وانتفاخه فى طيظى اللزجة ، فأصبح النيك أكثر لذة ومتعة ، .... ، ولم تمض دقائق حتى تكرر إحساسى بالقضيب يقذف المنى واللبن الساخن فى أعماق طيظى ، فرحت أمتصه وأعتصره بطيظى وأردافى بقوة لأستحلب منه المزيد من اللبن فى داخل طيظى .. وتمر فترات من النيك الهادىء ، سرعان ما تزداد قوة وسرعة وترتفع شهقاتى وتأوهاتى عندها يصب أخى (ب) المزيد من اللبن ، حتى تكرر قذفه فى طيظى سبع مرات متتالية ، ... ، كنت أريد المزيد ، ولكن أخى (ب) تعب وداخ ، فقام قائلا وهو ينتزع قضيبه النصف مسترخى من طيظى : قوم بسرعة اغتسل فى الحمام خوفا من أن يأتى أحد ويرانا ننيك هكذا ...قلت له وأنا أستند إلى كوعى على الأرض أحاول القيام ، وأغطى جسدى العارى ، ممسكا بالكلوت فى يدى : متى سننيك ثانية ؟ هل يمكن أن تنيكنى بالليل عندما ينام الجميع ؟قال أخى : لا أستطيع فأنا منهك ومتعب وخلصان خالص ، كفاية جبت فى طيظك سبع مرات متتاليات ؟قلت : طيب أنا حبيت النيك ده خالصلمعت عيناه وقال : ممكن أجيب الواد عمر صاحبنا قريب الناس اللى فى الشقة اللى تحت وأخليه ينيكك معايا ، هو كان بيكلمنى كثيرا عن جمال طيظك وقال لى نفسه ينيكك فى طيظك ، وهو اللى أقنعنى وطلعها فى عقلى إنى أنيكك كده زى مانكتك دلوقت ... هه ؟ قلت إيه؟قلت له: بس عمر رايح يتكلم ويقول على المتناك ويقول للعيال والناس ... بلاش عمرقال لى : لأ ماتخافش .. أنا ضامن عمر مش راح يتكلم .. أنا ممكن أموته من الضرب بس لو حتى يفكر إنه يقول عليك كلمة واحدة ، ده أنت أخى وأنا أخاف عليك وعلى سمعتك ...قلت له وأنا أرتدى اللباس وقد أحسست بشدة فى عضلات طيظى وأفخاذى : طيب اللى تشوفه انت ... متى سوف ينيكنى عمر ؟قال أخى (ب) : بكرة الظهر ، ندخل أنا وانت وعمر الحمام ، وننيكك جوة الحمام بالمياة والصابون ...قلت له : طيب ... اتفقنا ... راح انتظركم بكرة الظهر ..وفى ظهر اليوم التالى أسلمت جسدى لأخى (ب) ولصديقه عمر الذى فى مثل سنه 15 سنة ، فتبادلا النيك فى طيظى بالدور ، بينما أحدهما يمتص ثدييى أويفرش ويدخل قضيبه فى فمى ، كان الآخر ينيكنى فى الطيظ ، ظللا ينيكنى عمر وأخى (ب) حتى آذان العشاء فى ذلك اليوم ، وانتفخت طيظى وبطنى باللبن والحيوانات المنوية ....بعد ذلك عشقت النيك فى الطيظ ، فأدمنته ، وبخاصة وقد سمعت أن النيك فى الطيظ يكبرها ويجعلها اكثر جمالا واستدارة وثقلا ، ويملؤها بغذاء اللبن المنوى الزبرى ، فتطخن وتحلو ... ولو تفحصت طيظى فى الحقيقة ، لتأكدت كيف أن طيظى فعلا جميلة وحلوة وجذابة ...، حتى بالنسبة لى فرحت أتأملها كثيرا فى المرايا. وأصبحت أنتظر دعوة أخى الكبير لى لينفرد بى وينيكنى فقد أحببت بل عشقت الأحساس بقضيبه فى طيظى وبه يقذف ساخنا متدفقا فى بطنى بلبنه
 

المستخدمون الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل