١ No name
ميلفاوي مؤسس
مستر ميلفاوي
كاتب فضي
عضو
ناشر قصص
ناشر صور
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر محتوي
ملك الصور
سامر وامه
اسمي سامر وحيد والدي ابلغ من العمر الان 18 سنة، وتبلغ أمي من العمر 38 عاما وهي
امرأة جميلة ومثيرة لها جسم رائع متناسق من كافة الجوانب الصدر كبير نوعا ما بيضاء البشرة ذات أرجل طويلة متناسقة، هي مثيرة في كل شي وكل من يراها لابد ان يشتهيها أما أبى فهو رجل أعمال دائم السفر والتنقل بين الدول لمتابعة أعماله وتجارته، ويوفر لنا كل ما احتاجه وتحتاجه امي عند يقوم برحلاته كما يوفر كافة مستلزمات البيت الضرورية، حيث نسكن في فيلا كبيرة تحتوي على حمام سباحة وحديقة كبيرة وصالة العاب رياضية.
وحتى الان وأنا اكتب قصتي هذه لا اعرف لماذا مارست الجنس مع أمي ولماذا فكرت فيها
هي بالذات دون غيرها.. من الممكن أن يعرف القارئ ما لم استطع أنا معرفته ؟ بدأت قصتي مع أمي عندما كان عمري 15 عاما ووالدتي تبلغ من العمر35 عاما.. استيقظت
ذات يوم من نومي صباحا لاجد والدي يستعد للسفر وسيغيب عن البيت مدة اسبوعان واخبرني أن اعتني بأمي وان لا أتسبب في مشاكل وإزعاج لها.. مر ذلك اليوم بشكل عادي لم يجد عليه أي شيء غير عادي .
في صباح اليوم الثاني من سفر والدي استيقظت من النوم وكان الجو حارا.. ذهبت ابحث عن والدتي في أرجاء البيت، لأنها ربة بيت وغير ملتزمة في وظيفة، وبعد بحث طويل في أرجاء البيت الكبير وجدتها في حمام السباحة، وكانت تلبس بيكيني مثير أول مره أراها تلبس هذا النوع من البيكيني وارى صدرها النافر يطفوا على سطح الماء ، يالهذا المنظر الذي شدني وجعلني أتسمر في مكاني، وبدون أدراك مني وضعت يدي على زبي الذي بداء ينهض من سباته، بسبب ما شاهدت من والدتي .. تنبهت أمي ألي وطلبت مني اذهب للإفطار في المطبخ ، وعندما كنت أتناول إفطاري أتت أمي إلى المطبخ وهي مرتدية روب الحمام ، وذهبت مباشرة للاغتسال بعد أن اطمئنت على إفطاري .. وبدون شعور مني ذهبت ورائها لكي أشاهدها وهي تستحم في الحمام، وفشلت في مشاهدتها بسبب إغلاقها باب الحمام داخل غرفة نومها.. ذهبت بعدها إلى القاعة في الطابق الأرضي، وصورتها وهي في حمام السباحة لا تفارق مخيلتي.. أنهت بعدها أمي حمامها وغيرت ملابسها وجاءت إلى الصالة وجلست بشكل اعتيادي وأنا لايفارق جسمها الجميل مخيلتي .. وفي الساعة 11.00 مساء وأثناء مشاهدتنا للتلفزيون قالت أمي أنها ستذهب إلى غرفتها لتنام ، تمنيت في تلك اللحظة أن تدعوني للنوم معها في غرفتها لاني وحيدها وابلغ من العمر 15 عاما ، وعند صعودها السلالم أخذت عيني تتفحص جسدها الناعم وقوامها الرهيب ، مما جعل زبي يتصلب مرة أخرى . وفي 12.00 من منتصف الليل قرّرت أن أذهب إلى غرفة نومي استعدادا للنوم وحالة من اليأس قد اصابتني من عدم وجود للتقرب من أمي والاستمتاع بحرارة جسمها العذب.. دخلت سريري لكني لم استطع النوم بسبب حرارة الجو وصورة أمي التي لا تفارق مخيلتي جعلت النوم لا يأتي ، حيث اخذ زبي بالتصلب مرة أخري وأخذت أتخيل حركات أمي وهي في الماء وحركة صدرها وروعته وهو في الماء ، واخذت أحرك يدي على زبي حتى انتهيت بصب المني على يدي ورجلي ، بعد انتهائي غطيت نفسي استعدادا للنوم إلا أنني شعرت ان زبي لا يزال صلبا ولا اعرف ما افعله لاجعله يرتاح من عذابه انه يريد أمي ، لم أتمالك نفسي خرجت من غرفة نومي وأنا فقط بالشورت ودخلت غرفة نوم أمي، وكان الباب مفتوحا .. كانت نائيمة بثقل ولابسه قميص نوم قصير يظهر رجلها وأفخاذها ، وأنا كنت خايف جدا من أن تتنبه لي وانا في غرفتها وأمام سرير نومها ، وبدون إدراك مني بدأت أدلك زبي من تحت الشورت وأنا أئن وقفت بجانب سريرها اقتربت من أرجلها وبدون شعور مني انطلق مني المني بدون أن اشعر ليستقر على فخذيها وسريرها وكنت مفزوعا من أن تستيقظ من النوم وتراني وانا في هذا الوضع ، إلا إنني تسللت من غرفتها الى غرفتي بدون ان تشعر بي وشعرت في تلك اللحظة انني ارتكبت خطاء كبير ، إلا إنني نمت بعدها لاستيقظ في الصباح وأنا أتوقع أن تقوم أمي بظربي وتوبيخي وشتمي بعد الي عملته .. لكنها لم تقل أي شيء حول هذا الموضوع ؟ الم تلاحظ المني عندما استيقظت .. عندها فرحت وقلت في نفسي إنني لن افعل هذا مرة ثانية لأنها أمي .. وذهب اليوم وهي تتكلم معي بشكل طبيعي وكأن شيئا لم يكن .. وانا اعتقد انها عرفت واحبت ذلك لالالا أنا غير متأكد من هذا الافتراض او ربما جف المني الذي اصابها قبل ان تستيقظ من النوم كل شيء جائز... وبعد ليلتين من تلك المخاطرة التي قمت بها رجعت لتسيطر امي على مخيلتي مرة أخرى وكان هذا اليوم من اكثر الليالي حرارة بسبب الصيف ، لم استطع النوم خرجت لاجد غرفة أمي والباب مفتوحا قليلا على غير عادته ، اعتقدت انها عرفت بما عملت تلك الليلة أرادتني أن افعله مرة ثانيه ، فتحت الباب بدون صوت ودخلت الغرفة وعندما توسطت الغرفة رأيت أمي نائمة بدون كلسون ولا حمالة الصدر فقط قميص النوم ، وقد ذهلت من جمال جسم أمي العاري تصلب زبي امام هذا المنظر الرهيب ، واخذت أدلكه وأنا تقريبا ملاصق لها حتى صبيت المني الدافئ بين رجليها المغلقة ، لارجع مباشرة الى غرفتي وكأن شيئا لم يكن .
في صباح اليوم التالي لم تتحدث أمي عن شيء ، وأنا أريد التأكد إذا كشف أمري أم لا ؟
عندما حل الليل وذهبت أمي للنوم قررت أن أدخل غرفتها مرة أخرى ودخلت لاجدها نائمة
إلا أنها هذه المرة ترندي كلسونا وحمالة الصدر تحت ملابس النوم، وتنام على جنبها كيف لي أن أشاهد كسها لالحسه واداعبه بلساني وكيف لي ان المس صدرها الجميل الذي أتمنى أن أمصه كطفل لم يفطم بعد كيف .. أن مجر المحاولة في هذا الأمر يعتبر مخاطرة، وإذا رأتني سوف تقتلني ، وبعد تفكير لم يطل قررت ان افعل شيئا حيث أحضرت علبة الفازلين من على التسريحة واخذت منه ووضعته على زبي واخذت أدلكه بعد أن خلعت الشورت حيث قررت أن أدلكه بين فخذي أمي، تقدمت من السرير بحذر وبدأت استلقي خلفها واخذت زبي ووضعته بحذر بين فخذيها وبدأت ادفعه ، كنت مفزوعا من ان تستيقظ وتراني بهذا الوضع واخذت ادفعه بين رجليها ذهابا وإيابا والإثارة لدي قد وصلت حدها ، ولم يستغرق الامر كثيرا حتى صببت المني على فخذيها.. رجعت بعده الى غرفتي.
في صباح اليوم التالي لم يبدو على أمي أي انزعاج ولم تقل أي شيء عن ما حدث البارحة، لكنها من المؤكد إنها عرفت كيف لم تنتبه والفازلين والمني على فخذيها .. في هذه اللحظة قررت أن اختبر أمي وان اعرف هل هي على علم أم لا.. وعندما ذهبت أمي للنوم كعادتها انتظرت حتى نامت ثم ذهبت الى غرفتها وفعلت بها مثل المرة الماضية حيث أخذت كمية من الفازلين ودلكت به زبي واخلته بين أفخاذ أمي واستغرقت في عملية إدخال واخراجه مدة 30 دقيقة بعدها انزلت المني على أفخاذها ودخلت في الدولاب الخاص بالملابس حتى أرى أمي وهي تصحوا من النوم ماذا ستفعل وفي الساعة السابعة صباحا استيقظت من النوم ، وذهبت إلى الحمام واغتسلت ، وعند ذهابها الى الحمام خرجت من الدولاب وذهبت إلى غرفة نومي ، ثم خرجت بعدها الى المطبخ ، ثم أتت أمي لتجهيز الإفطار وتحدثت معي بشكل عادي وهي تغسل الصحون، وبينما هي في المطبخ تسللت إلى حمامها في غرفتها ووجدت كلسونها وهو مبلل وبه أثار الاشتهاء .. الان اتظحت الصورة لدي أمي بالتأكيد لاحظت مابين أفخاذها من الفازلين والمني.. أنا الان لا اعرف ماذا افعل وماذا يمكن ان افعله ان امي تتكلم معي بشكل طبيعي .. بعدها غادرت المنزل وبعد3 ساعات عدت وأنا لا أزال أفكر في أمي وما سوف افعله هذه الليلة ؟ جلسنا أنا وامي نشاهد التلفزيون، قالت أمي بعدها إنها ستذهب إلى النوم ، انتظرت أنا تقريبا ساعتين لاسمح لها أن تنام ، وذهبت بعدها إلى غرفتها لاجد الغرفة مفتوحة الباب وامي نائمة على السرير بشكل مثير وقد أثارني وضعها كثيرا أخذت الفازلين ودلكت به *** ونمت بجانبها وهي نائمة على بطنها ومبعدة بين أرجلها متغطية من ظهرها إلى ركبتها ، قمت بإزالة الغطاء عنها لاجدها عارية كما ولدتها أمها وهي مباعدة بين رجليها وكسها واضح ويالطيزها الرائع ، اني أرى شفا يف كسها الحمراء ، مددت يدي بحذر كبير ،لمست شفاة كسها بيدي بخفة وحركتها على كسها بالكامل أحسست ببل عليه، تحركت أمي بعدها أحسست انا بخوف الا انها نامت على جنبها وهي مفردة رجلها اتيت من خلفها ووظعت زبي على شفايف كسها وبدات احركه بخفه ذهابا وإيابا ، بعدها سمعت امي تائن وكأنها تحلم، لم استطع ان اوقف نفسي حيث اخذ زبي بالتصلب اكثر واخذت اسرع في تحريكه حتى أحسست بانه سيفجر وسحبته بخفة كما ادخلته لينفجر المني على كسها وافخاذها ، ثم أدارت أمي جسمها بعد ذلك واغلقت أرجلها ليظهر أمامي صدرها الجميل حيث أخذت اتحسسه بلساني وبدأت ارشف منه وقد بداء زبي بالتصلب مرة اخرى لينتهي المني على صدره ، قمت بعدها الى غرفتي وانا افكر كيف أمي لم تحس بي هل هذا معقول أم إنها تعمدت ذلك حتى افعل ما أشاء بها وكأنها لا تعرف. في صباح اليوم التالي نزلت أمي إلى الصالة وهي ترتدي قميص نوم خفيف ، حيث يمكن أن أرى حلمات صدرها .. في هذا الصباح لم تتكلم معي عن تلك الليلة ، وكنت أتسائل كيف استطعت أن احصل على كسها وانا خفت ان اتحدث معها ، وفي الساعة 11,00مساء قالت لي أنها متعب جدا وتحتاج للنوم ، قالتها وهي تبتسم وقبلتني وهذه أول مرة تقبلني فيها قبل النوم ، ثم قالت لي ليلة سعيده وذهبت .. بعد مضي الساعة أخذت ملابسي وذهبت الى غرفتها وكان الباب مفتوحا !! ويا لهول ما رائيت أمي تنام عارية وبدون غطاء أرجلها مفتوحة وكسها امامي وكانه يدعوني اليه ، تحسسته بيدي واخرجت زبي بيدي الأخرى واخذت ادلك به بين اشفارها ويا لذة ذلك وبدات ادخله في كسها قليلا قليلا واخذت ادفعه وهي تائن .. وبدأت تتجاوب معي.. وفجأة سمعتها تقول لي بصوت منخفض اه اه سامر ايه الي بتعمله ؟ انا امك .. انا احبك ماما وعاوزك وعاوز كسك .. ثم قالت وهي تائن لكن لاتصب المني داخلي من فضلك سامر لا اريد *** من ابني ..عندما سمعت كلامها هذا أخذت ادفعه بقوة وهي تقول اكثر ياحبيبي زبك كبير اووووووووووووووو وهي ترتعش من تحتي .. امي سوف انتهي سوف اصب المني في كسك داخل .. لا سامر حبيبي ليس داخلي انتهت اقرص منع الحمل عندي لا أريد أن احمل منك ، أريد كثيرا زبك دافىء احبه كثيرا اه ه ه ه ه .. بعدها أصبحنا كل يوم نمارس الجنس ، حتى جاء ابي من السفر وبعد ان سافر أبى مرة أخرى أصبحنا نمارسه على السرير في غرفة نوم امي ، ثم حملت امي مني لكنها قررت ان تتخلص منه لانها لاتريد ان تحصل على *** مني .. لكنها سمحت لي ان أمارس معها الجنس كلما سافر ابي .. احب ان امارس الجنس مع امي اكثر من أي امرأة او بنت أخرى