• سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات

مكتملة واقعية للسعاده شكل آخر (1 مشاهد)

ميلفاوي متميز

ميلفاوي رايق
عضو
ناشر قصص
إنضم
18 فبراير 2024
المشاركات
212
مستوى التفاعل
86
النقاط
0
نقاط
13
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
للسعاده شكل آخر

Lady-K-5




عيشت حياتي وانا لا اعلم اي شي عن الجنس وتزوجت وانا لا اعلم ما هي المتعة تزوجت شاب قوي البنية وذو زب طويل
اول يوم زواج قام بتقبيلي في شفتاي وقام بالتحسيس علي بزازي وانا نائمه تحت منها وبعد دقائق قليلة من التقبيل والتحسيس علي بزازي قام بإدخال زبه في كسي بدون اي مقدمات وقد كان كسي من الخوف والرهبة غير رطب أو مهيأ لدخول هذا العملاق فيه وبعد دقائق قليلة كانت اووكثيرة لا اعلم مدتها شعرت بشيء ساخن داخل كسي وها قد ظفر زوجي بفض بكارتي
وانا كنت اتوجع من الالم وطول قضيبها الذي كان يضرب في أعماق كسي
ومنذ هذا اللحظة المؤلمة لي كرهت ممارسة الجنس وكان هذا بمثابة واجب اقوم بها لكي لا اغضب زوجي
وهذا ما قالتها لي امي قبل ليلة العمر التعيسة لي
نصحتني قائلة يابنتي عندما يطلبك زوجك لا ترفضي وكون مطيعه له وخجولها
وبالرغم من ذلك لم اتزمر أو ارفض هذا الحياة وكنت مطيعة له متي طلب من زوجي أن يمارس الجنس معي
وبالرغم من ذلك لم يحدث حمل علي الرغم من مرور عامان
حاولت اتحدث مع زوجي في هذا الموضوع ولكن كل مرة كنت أريد التحدث اخجل من الكلام
لان تربيتي ووصاي امي تمنعني من الكلام وتلزمني أن أكون خجولها
وعشت راضية بحياتي التعيسة هذا
إلا أن القدر كان لها رأي آخر
حيث أن مروة ابنته خالتي قد عادت من رحلت دراستها الخارجية والتي كانت في أمراض النساء والتوليد والعقم
وذات صباح اتصلت عليا امي لتبلغني برجوع مروة من الخارج وطلبت مني أن أذهب لزيارتها في بيت خالتي
استأذنت من زوجي أن أذهب لزيارة مروة وبعد ذل وتحايل عليه ودفع المقابل وهي إعطاء زوجي جسدي حتي لو علي حساب نفسيتي وراحتي حيث اعتالني زوجي وادخل قضيبها في كسي بدون اي مقدمات وذلك بحجة أنني هاغيب عنها يومين واني هوحشه
وبعد أن انزل لبنه في كسي وافق علي الذهاب
نمت وانا سعيد لخروجي من المنزل ومقابلة أبنت خالتي مروة وتوارددت الذكريات قبل أن أغفل واذهب في النوم
حيث انني تذكرت كيف أنني تربية في وسط أسرة لاتقدر حقي كانثي وانسانه حقي في أكمال تعليمي وحقي في خصوصيتي وحقي في أن أختار زوجي وكيف كان أبي يتعامل معي وقسوتها علي وكذلك اخوتي وتذكرت يوم أن رفض ابي دخولي الجامعه وحين صرخ في وجهي رافضنا اكمال تعليمي
وتذكرت كيف كانت حياة مروة فهي الطفلة المدللة لوالدها وهي من اختارت أن تكمل دراستها بالخارج وموافقة ابيها علي ذلك
وذهبت في نوم عميق
وقمت من نومي وانا كلي سعادة دخلت الحمام واخدت دش ماء ساخن لازيل اثار ورائحة جسمي بعد ما زوجي نكني ولابسة ملابس خروج
وتعطرت ونزلت ركبت تاكسي ووصلت عند خالتي
اول من تقابلت معها بعد أن ضربت جرس الباب كانت مروة
بيرو ازيك ياعبير وحضنتني اوي
ازيك يارورو عامل ايه يامروة وقبلنا بعض
خالتو من داخل الشقة /طيب ادخلوا من جوه وكملوا سلام
قعدنا انا ومروة نسترجع ذكرياتنا المشتركة وحكاوي زمان
وانتقل الحديث مع مروة عندما سالتني عن حياتي الزوجية
وعند هذا السؤال صمت وبان ملامح الحزن على وجهي
لاحظت مروة ذلك وطلبت مني أن احكي لها
حكيت ليها علي معاناتي مع زوجي وكيف يمارس معي الجنس وخوفي من العقم وعدم الحمل
حاولت مروة أن تطيب خاطري وتوسيني
وطلبت مني أن أذهب لها في عيادتها الخاصة التي سوف تفتحها قريبا وهي بتجهز الان
ورجعت منزلي وبعد شهر تحايل علي زوجي وعلشان اروح اكشف عند مروة وافق زوجي علي الذهاب
روحت لمروة العيادة وبعد السلام والترحيب والمباركة علي العيادة الجديدة
مروة طلبت مني اطلع علي سرير الكشف والممرضة لم تكن موجود معنا نظرا لاني قريبة الدكتورها وكانت مشيت
كنت لابس عباية بكباسيل قلعتها وكان من تحت منها اندر وير فقط وكنت لابس كده من أجل الكشف وبصراحة كنت حابب اني اخرج من المنزل كده كنت عايزه احس بحرية جسدي ومن أجل أن اجل مروة تري حلوة جسدي
وذلك لأني دائما ما كنت انا بجسدي محل اعجاب شباب العيلة والمنطقة المقيمين بها عائلتي وعائلة خالتي
وهذا هو الشئ الوحيد الذي كنت اتميز بها عن مروة لاني جسمي كرفي بزازي مدورة وحلمات صدري بني فاتح ومنتصبها دائما كسي كبيني منفوخة وزنبورى كبير وبيضاء البشرة شعري ناعم وحرير محافظة عليها دائما
قلعت العباية ونمت علي السرير وجاءت مروة رفعت الملاية وبداءت الكشف بجهاز السانور وهي تنظر إلي جسدي العاري امامها ويظهر منها بزازي وبطني الممسوحة
وطلبت مني أن اقلاع الاندر بحجة الكشف اليدوي كل ذلك وانا اري في عين مروة نظرت إعجاب بجسدي
واخيرا تجراءت مروة وتكلمت
لسه جسمك جميل ومنسق ذي زمان دائم رشيقة ومحافظة علي جسمك
ميرسي لذوقك انتي اللي جميلة يادكتورها
وبداءت مروة تمرر صوابعها علي شفرات كسي وتفتح بينهما وصباعه يديها دعك في زنبوري المنتفخ دائما وأدخلت صباعين في كسي وكانت تحركهم ببطء شديد وبعد ذلك بسرعة واستمرت بإدخال وإخراج يديه في كسي وسرت رعشه في كل أنحاء جسمي وخرجت مني تنهيده طويلة بصوت منخفض وحسيت بمروة تنظر لي نظرت إعجاب بجسدي ولم تنطق بشي وتوقفت عن تحريك ايدها علي كسي
يلا بطلي دلع قومي البسي هكتبلك علي أدوية وهستناكي الاسبوع القادم استشارة
وبصراحة حسيت بشعور لم أحسها قبل ذلك
وذهبت وانا كلي سعادة لا اعلم مصدرها وجسدي كلها منتشي بعد هذا الرعشة التي سرت فيها ولا اعلم لماذا
استنوني في الجزء التاني علشان نعرف السعادة ديه من ايه وايه تاني هيحصل مع مروة

الجزء الثاني
ومر الاسبوع كئيب وممل علي وكنت انتظر بشوق ولهفه الذهاب لمروة في عيادتها
وبالرغم من ذلك كنت كل يوم اتذكر لمسات مروة ومداعبتها لي اشعر بكسي يبتل ولا اعلم سبب ذلك وهذا الشعور لم اجربها من قبل ولا اعلم سببها
وفي اليوم المحدد للذهاب استيقظت من النوم وانا كلي نشاط واشعر بسعادة من داخلي وذلك للهفتي للذهاب لمقابلة مروة
لكي تكشف علي وتداعب كسي باصباعها لاجرب نفس الشعور مرة اخري
دخلت الحمام ونظرت لجسدي في المراءه ووجدت بعض الشعر قد نما وازلته واخدت دش بماء بارده لكي اشعر بنشاط وتعطرت وقررت اني لا ارتدي ملابس داخلية اطلاقا
وهذا لكي اشعر بحرية جسدي واستعرض جسدي امام مروة وذلك لاني هذا ما انا اتفوق بها علي مروة
جسدي البض الناعم وصدري ذو الاستدارة مثل حبة الرومان وكسي الكبيني المنتفخ وطيازي المهتز دائما
وصلت العيادة وكانت مروة بانتظاري ولا يوجد احد غيري
بعد السلامات والترحيب طلبت مني مروة الذهاب والنوم علي سرير الكشف
قلعت العباية التي كنت ارتديها ونمت علي السرير وتعمدت ان لا اغطي جسدي
قامت مروة واقتربت مني ونظرت لجسدي ولمحت في عينيها نظرت اعجاب بجسدي
واقتربت مني وبداءت في مداعبة كسي من الخارج وتحريك اصبعها بحنية علي زنبوري وادخلت صباع يديها الاوسط داخل كسي واستمرت في مداعبتها وبعد ذلك قامت بادخال اصباعين داخلي وبداءت انا اتأوها من لمساتها ومداعبة كسي وشعرت بنفسي يتقطع واريد ان اتكلم ولا استطيع وعيني مغلقها من المتعة التي اشعر بها
واستمرت مروة بمداعبة كسي وشعرت بانفاسها تعلو
وانا مستمرة في تأوهاتي وشعرت بكسي يرتعش ويغلق ويفتح علي اصابع مروة التي كانت تنزلق بسهولة داخلي
وبعد ذلك اقتربت مروة مني وبداءت في لمس بزازي والتحسيس عليهما ومداعبتهم واقتربت من بزازي بلسانها وبداءت في تحريك لسانها علي حلمات بزازي وتحريك لسانها عليهم وامسكت بشافيفها حلمت صدري اليمن واستمرت في شفطها ومداعبتها وانتقلت الي حلمت صدري اليسار ويداها مستمرة في مداعبت صدري اليمن وانا مغلقت العين واشعر بجسدي ينتفض من لمسات مروة وكان الصمت يعم المكان الا من صوت تنفسنا انا ومروة وتأوهاتنا
واستمرت مروة في مداعبت بزازي وامسكت بيدي وقربتها ناحية كسها
وعندما اقتربت يدي من كس مروة وجد انها لا ترتدي اندر ولمست كسها لاجدها مبلول من شهوتها وفعلت بها كما كانت تفعل بي استمريت بمداعبة كسها من الخارج وادخلت اصبعي داخل كسها المبلول وهي تعض حلمات صدري وكل ما تزيد في عض وشفط حلمات صدري ازيد من ادخال اصبعي في كسها
واستمرت هي في مداعبة بزازي ويدها اتجهت ناحية كسي تداعبها وانا اداعب كسها واستمرينا علي هذا الوضع مروة تمص وتعض وتشفط في بزازي ويداها تداعب كسي وانا نائمه علي ظهري وايدي تداعب كسها حتي ارتعشنا [مع بعض وحسيت بكسي يغلق ويفتح وكذلك شعرت بكس مروة يرتعش ويغلق ويفتح علي اصابعي التي بداخلها
وكنت اشعر بسعادة لا توصف حيث اني كسي ارتعش مرتين في يوم واحد
والغريب في الامر اننا اثناء ممارستنا هذا لم نتحدث اطلاقا وكان اتفاق ضمني بيننا علي المتعة فقط
وتركتني مروة وذهبت لارتداء ملابسها وتعديل ملابسها داخل الحمام الموجود بالعيادة
وانا مازالت لا استطيع القيام من علي سرير الكشف وبعد خروج مروة من الحمام استجمعت شجاعتي وقمت وارتديت ملابسي
وذهبت وجلست في انتظار خروج مروة من الحمام
وخرجت مروة من الحمام وجلست امامي علي الكرسي المقابل للمكتب
وتحدثت مروة وابلغتني انها لا يوجد سبب يمنع الحمل ولكني احتاج لكورس علاجي وهي من تقوم بعمل هذا الكورس وطلبت مني الحضور الاسبوع القادم لاستكمال العلاج
وخرجت من العيادة وانا اشعر بنشاط وسعادة غير عادية

الجزء الثالث
واستكمالا للعبة القدر معي والتي سمحت لي بتجربة مدهشة وتجربة متعة جديده مع مروة
شاء القدر أن يأتي زوجي يخبرني بانه سوف يسافر لمدة أسبوع للعمل وقرر السفر وحدثني وأخبرني بأن ارسل لأختها سها لتقيم معي طول مدة سفره
وطبعا كان لازم قبل مايسافر زوجي أن يضاجعني
طلب مني أن استعد لها ليقضي ليلة معي رومانسية كما كان يعتقد فهو يعتقد أنها عندما يدخل عضوه ويدخلها ويخرجها أن هذا هي الرومانسيه
تعطرت ولابست قميص نوم احمر قصير يصل لركبتي بدون اندر وير يظهر كسي الكبيني ومفتوح الصدر يظهر جمال نهدي وكان أول مرة ارتدي هذا القميص حيث انني لا امتلك الشجاعة لارتدائها وهذا بسبب خجلي وفعلت هذا لكي ينظر لجمال كسي وتمنيت في قرارت نفسي أن ينظر إلي كسي ويشتهي مصه ولحسه كما فعلت معي مروة ولكن كالعادة قام زوجي بالتحسيس علي بزازي وتقبيل شفتاي وامسك بعضوه وقام بإدخال عضوه في مهبلي وقام بإدخاله وإخراجها وهو يقبل شفتاي وخدودي ويلحس رقبتي وانا كنت مغمضة العينان ولكن عقلي يتخيل مروة وهي تداعب بزري بلسانها وشعرت لأول مرة بانزال عسل كسي وانا في حضن زوجي الذي كان دائما همه الأول هو مضاجعتي دون أدنى شعور بي وبامتطالباتي الجنسية من مداعبة وبعد مدة طويلة علي هذا الوضعية وانا ناما علي ظهري وهو يعتليني قام بانزال لبنها فيا وقام بعد أن طبع قبلة علي شفتاي وقام وانا نمت كما انا بدون أن أغتسل من آثار مضاجعة زوجي
وفي الصباح استيقظت وودعت زوجي وسافر زوجي
وكنت مرهقة وذهبت مرة أخري للنوم .

مستلقيت علي السرير وسها تجلس أمام كسي وتلحس فيها وتعض زنبوري وتدخل لسانها داخل كسي وتلف لسانها حوالين جدار كسي ومروة جالسة علي وجهي وانا أداعب كسها وادخل لساني في طيزها واداعب زنبورها بيدي وكنا نمارس احلي سحاق مع بعض نحن الثلاثة واستمر هذا الوضع كثيرا حتي اني شعرت بمروة ترتعش ويسيل من كسها عسل ابيض طعمها لذيذ وذو رائحة جميلة وبعد ذلك شعرت بنفسي ارتعش ويسيل عسلي بين فخادي
وإذا بجرس الباب يرن واستيقظت من نومي وانا لا اعلم ما هو الوقت أو أشعر بالزمن من حولي
ولكنني شعرت ببلل بين فخادي ونزلت بيدي بين فخادي أتحسس أثار هذا البلل و وتذكرت الحلم وما حدث بها من ممارسة السحاق مع مروة وسها واستمر الجرس يرن تنبهت لنفسي وتذكرت أن سها سوف تحضر لتقيم معي
ارتديت روب وذهبت لافتح الباب وفعلا وجدت سها قد وصلت
دخلت سها وبعد الترحيب والسلامات ذهبت سها لتغير ملابسها
وانا ذهبت للحمام لأخذ شاور بعد مضاجعة زوجي واستحلامي ونزول عسل كسي
وأثناء ما انا في الحمام تذكرت كل ما حدث لي وما مررت بيها من تجربة مع مروة واستحلامي الذي يحدث لي لاول مره في حياتي
وشعرت بالسعاده وتلمست كسي بيدي وبدأت ادعك فيها وادخل اصبع يدي الأوسط داخل كسي وأخرجها من كسي ووضعتها داخل فمي لكي اتذوق طعم كسي وكان طعم كسي جميل وكنت افعل هذا ايضا لأول مرة أيضا
فكل ما مررت بيها منذ رجوع مروة هو يحدث لي ومعي لأول مرة وانزلت يدي مرة أخري ووضعت صباعين داخل كسي واستمريت بمداعبة كسي بيدي وانا اتخيل مروة وسها وهم يضاجعني واستمريت بمداعبة كسي ويدي الاخره اضعها علي بزازي اتحسسهم واقفشهم بيدي
ثم انزلت يدي الاخره ووضعت يد علي كسي واليد الاخره كانت تداعب وتتحسس علي طيزي وفلقاتها حتي تجرأت ووضعت اصبعي الصغير داخل فتحت طيزي واستمريت بمداعبة كسي وطيزي بيدي حتي ارتعشت وانزلت ماء شهوتي
وكملت الشاور وارتديت ملابسي وخرجت من الحمام
وجدت سها جالسة في الصالة بعد أن غيرت ملابسها
جلسنا نفطر مع بعض ونتحدث وانا سارحه اتذكر الحلم وما حدث فيها
وكان عقلي الباطل يتخيل ما يمكن يحدث وكان يشتهي سها وتمنيت أن أحقق الحلم واجعلها حقيقي
ولم لا سها امراة مطلقة اكيد تشعر بالحرمان وانا اعلم انها منذ أن تتطلقت وهي في منزل والدها لم تخرج منها الأقليلا
جدا وهي جميلة جدا تمتلك نهديين كبيران وشعر كستنائي وجسمها ابيض وهي طويلة ورشيقها ولها ارداف وفخاد مرسومين وجسمها مثالي وعمرها يقترب من عمري ولكنني كنت خائف وقلقة وارجع وارفض ذلك ولكنني كنت أشعر ببلل بين فخادي وانا اتخيلها وانا وهي نتضاجع

الجزء الرابع
واستكمالا للعبة القدر معي والتي سمحت لي بتجربة السحاق وممارسة الجنس مع مروة
لعب القدر دور أيضا في استمتاعي مع سها
وأثناء حديثا عن الموضه والأزياء الحديثة وأدوات التجميل انتقل بينا الحديث الي المكياج والكريمات المرطبة للجسم وكلمت سها عن
كريم تفتيح الاماكن الحساسه
واخبرت سها عن اسم الكريم ومدي فعاليته وقررت أن استغل الموقف لكي اصلي لهدفي واحقق حلمي بمضاجعة سها
واستغليت هذا الحديث لكي اعرض جسدي وكسي امام سها عل اصل لهدفي
ووقفت ونزعت عني ملابسي قطعة قطعة بطريقة اغرائية كما هو حال راقصات التعري
كنت ارتدي بدي كت ابيض وبرو لونها ازرق واندر نفس لون البرو وشورت ليجن اسود
امسكت بيدي أطراف الشورت وتركتها لتحدث صوت فرقعه علي جسدي
وامسكت أطراف البدي وبدأت في رفعها للاعلي لتظهر بطني الممسوحه بدون اي ترهلات ويظهر بعد ذلك البرو واطراف بزازي الخارجه من البرو
وتوقفت انظر لسها واري مدي تأثير ما افعلها عليها
ونظرت في عينها لأجد في عينها نظرة شبق واعجاب بجسدي الابيض
وقررت أن أستمر في ما افعلها امسكت أطراف الشرت بيدي وبدأت في إنزاله وانا اتمايل يمين ويسار واهز بزازي واردافي
ونزعت الشرت وبنفس الطريقة قمت بنزع الاندر لأجد سها ساهمه ولا تنطق
وجهت لها الحديث عن رأيها في الكريم واثاره علي تفتيح منطقة العانة وحول كسي
ونظرت للكسي وبدأت تتحدث بتعلثم وصوت متقطع
وأبدت إعجابها الشديد بآثار الكريم في تفتيح المناطق الحساسه
وقررت أن أستمر في هذه اللعبة لكي أصل لهدفي
وعرضت عليها أن تجرب الكريم
ووافقت سها علي ذلك طلبت منها أن تنزع ملابسها
وذهبت للحمام لإحضار الكريم
وعدت لاجد سها قد نزعت ملابسها نائمه علي ظهرها ويداها تداعب كسها
اقتربت منها واحدثت صوت لكي تنتبه واقتربت منها وبدأت في وضع الكريم علي عانه كسها وبدأت ادعك وأفرد الكريم ووضعت كريم حوالين شفرات كسها وبداءت ادعك حوالين الشفرات وجوانب كسها واحرك اصبعي حوالين الشفرات وامسك الشفرات واضعهم بين اصبعي السبابه والاوسطي واشدهم لاعلي
وارفع يدي وبراحة كف يدي أضعها علي العانة واضغط ببطء وادعك وازيد من دعك العانة واضغط بقوة اكثر وانزل براحة يدي من أعلي العانة الي أسفلها واصعد مرة أخري ليحتك اصبعي الإبهام ببزرها والذي بداء في الانتصاب
وكانت سها في حالة من النشوة وبدأت أنفاسها تعلي وتاواهاتها تزداد
قررت أن أسير فيما انا ذاهب لها وتحقيق هدفي واطفاء شهوتي
وصعدت وتمددت بجوارها علي السرير وبداءت أتحسس بزازها بيدي وادعك فيهما وامسكهم بيدي واقتربت بشفتاي الحسهم وأرضع منهم وأيدي نزلت لتداعب كسها وتجاوبت معي سها واقتربت بيدها تداعب كسي وأدخلت صباعين في كسي واقتربنا أكثر من بعض وتقابلت شفاتين مع بعض وذهبنا في قبلة كلها شوق واحتضنت شفاتي شفه سها ولساني يداعب لسانها وكانت الالسن تتصارع مع بعضها وهي تزايد في سحب لساني وانا لساني يذوب في فمها وأيدينا تداعب أكساس بعض وكل ما ازيد من دعك زنبورها وادخال صباعي داخله تزيد من هيجانها وتدخل اصباعين داخل كسي
واشتعلت الشهوة بيننا سارعت سها بالنزول لكسي لتلحسها وتمص وتعض زنبوري مما اشعل رغبتي وزاد من نشوتي والهب نار كسي
وكانت سها متمكنا من مداعبة كسي وادخال لسانها ولحس جدار كسي
هيجت جدا ونمت عكس سها بسرعة وكان كسي مقابل فمها وكسها مقابل كسي
وتبادلنا مص ولحس أكساس بعض وزادت المحنة والشهوة وتسارعت أنفسنا وكنا نتسابق علي من تدخل لسانها اعمق في كس الاخره
وسرعنا من مص أكساس بعض وانزلنا شهوتنا معا
وهدات الأنفاس وذهبنا في سبات عميق بعد أن تذوقنا عسل وشهد أكساس بعض
وبعد فترة قصيرة شعرت بسها تنسحب واتجهت ناحية الحمام
وكنت أشعر بالتعب والخمول وهذا لاني زوجي ضاجعني بالامس واستحلامي وممارستي للعادة السرية لنفسي وممارسة السحاق مع سها

وبسبب كل ذلك ذهبت في نوم عميق
واستيقظت علي يد سها وهي تداعب كسي ولسانه يلف ويدور حول حلمات بزازي
انتبهت لنفسي وتذكرت ما حدث وفتحت عيني لانظر في عين سها لاجدها تنظر لي بشوق
وتحدثني وتطلب مني أن أترك لها نفسي لتمتعني وقامت سها وذهبت اتجاه شنطتها وفتحتها وأخرجت منها زب صناعي كبير اسود اللون مطاطي ويه حزام في الوسط ولابسة سها الحزام وبدأت في اعتلائي وبدأت في تقبيلي ويداها تداعب كسي وانا نائمه ونزلت بشفتيها ترضع من بزازي واستمرت في رضع ومص حلماتي ويداه تداعب زنبوري
وبدأت انفاسي تعلو وصوت اهاتي يخرج مكتوم من فمي
وزادت سها من سرعة مداعبة كسي بيده وأدخلت ثلاثة اصبع وزادت المحنة والشهوة لدي ولاحظت سها ذلك وقامت بسحبي علي طرف السرير وأدخلت الزب الصناعي داخل كسي بدون اي مقدمات مما دفعني إلى أن اصوت بصوت عالي من قوة الدفع ومن الشهوة والسعادة التي أشعر به
واستمرت سها في إدخال وإخراج الزب من كسي ببطء ويداها تدعك بزازي
وسرعة من إدخال وإخراج الزب من كسي حتي أتت شهوتي
ونزعت سها عنها الحزام والزب وصعدت وجلست بكسها علي فمي وامسكت براسي تسحبها في اتجاه كسها مما أجبرني علي ادخال لساني داخل كسها واستمريت بلحس كسها وعض زنبورها وادخال لساني بعمق وبلف لساني حوالين جدار كسها حتي انزلت شهوتها وشربت عسل كسها
وذهبت إلى الحمام واخدت دوش وكذلك فعلت سها
وخرجت للمطبخ لتحضير العشاء ووضعت الطعام علي السفره وجلسنا انا وسهت لتناول العشاء
وسألت سها عن سبب وجود الزب الصناعي معها وعرفت منها السبب وعرفت انها كانت ترسم لما حدث
وانا كنت من اعتقد انني استعد وأجهز للممارسة السحاق مع سها ولكنني فؤجئت بأن سها هي من كانت تحلم وتستعد لم حدث



5



وأثناء جلوسنا لتناول العشاء وانا اجلس وتجلس امامي سها وكانت عارية بدون ملابس وانا كنت ارتدي قميص ابيض شفاف مفتوح الصدر وعاري الضهر ويصل الي اول فخادي ولا يغطيها وبداءت اسال سها عن سبب وجود الزب الصناعي معها
ومن اين تحصلت عليها
وكان حديث طويل وممتع وادي بيا إلي أن يبتل كسي
وبداءت سها تحكي واخبرتني أنها كانت تعيش حياة جنسية مثالية مع زوجها حيث أنها كان فحل وله تجارب جنسية عديدة وكان يمارس معها كل أنواع الجنس وبكافة الطرق وهي تعودت علي ذلك
وأنها كان لا يمر يوم إلا وزوجها يضاجعها ويداعب كسها بلسانه ويعض زنبورها ويترك آثار الممارسة علي جسدها وأنها كان شرها في ممارسة الجنس ولا كان يشبع أو يمل وكان خبير في التعامل مع كل جزء في جسدي مما ادي بيا أن اعشق الجنس والنيك ولا اشبع منهما وانا ايضا كانت رغبتي وشهوتي عالية حتي من قبل الزواج واكتشفت ذلك أول مرة عندما كان عمري سبعة عشر عام عندما شاهدة فيلم سيدة الاقمار السوداء علي النت حسيت ببل عند كسي ورعش داخل كسي والم بسيط داخلها ولم ابالي لذلك وانتهيت من مشاهدة الفيلم ونمت كما انا علي السرير ولكن حصل شئ كان بالنسبة لي غريب في ذلك الوقت حلمت حلم جميل ولذيذ حلمت باني حسين فهمي راكب عليا ونازل بوس في شفايفي ويمص لساني وبيدها ماسك زبه ويدعك زنبوري واستمر في دعك زنبوري الا أن قام بدفع زبه داخل كسي ويمص لساني ويقبلني ويدها تمسك بزازي واستمر في نيكي إلا أن اتت شهوتي وشعرت برعشه قوية جدا ايقظتني من نومي وشعرت بنفسي وكسي مبلول وملاءة السرير مبلوها خوفت جدا واعتقدت أنني تبولت علي نفسي وقمت سريعا بتغير الملاءة وتغير ملابسي وتشطفت من آثار البلل وذهبت للنوم مرة أخري ولم استطع النوم ذلك اليوم وفكرت كثير في ما حدث وكنت صغيرة وقررت أن احكي للبني صديقتي الانتيم وهي جانيس الشيلة والخبرة بتاعتنا
وطلبت منها التحدث معها في أمر سري وخطير ولا أستطيع أن احكيها في المدرسة
وهي طلبت مني أن أذهب معها للمنزل وده كان شي عادي لأنها صديقتي وامها وامي اصدقاء منذ الطفولة وجيران في نفس المنطقة
وذهبت معها وكان المنزل فاضي لأن امها وأبيها كان يعملون وأخيها كان في الجامعة
كانت لبني متحررة جدا علي العكس مني اول ما دخلنا غرفتها قلعت هدومها كاملة وارتدت بيجامها بيج فاتح بدون أن ترتدي ملابس داخليها
وجلسنا علي طرف السرير بجوار بعضنا وبداءت هي بالحديث وطلبت مني أن احكي لها الموضوع الخطير جدا
وبداءت احكي له إنني شهادة فيلم وأثناء مشاهدة الفيلم حسيت برعشه في كسي وببلل ونمت من الارهاق
وانا نايمه حلمت بحسين فهمي يضاجعني ويداعب بظري بزبه ويقبلني ويمص لساني وحسيت برعشه جامد واستيقظت من النوم من شده الرعشه ووجده السرير مبلول وكسي ومن كتر المياه اعتقد انني تبولت علي نفسي وشممت الرائحة وجده أنها ليس رائحة بول ولكن كانت رائحة جميلة جدا وممتعة
ولكني وجد لبني تضع يده علي كسي وتضحك وتقول كبرتي يابت وبتنزلي عسل من كسك ومشت أيدها علي كسي
فانا سالتها يعني ايه ده انا خايفها
ابلغتني لبني أن لا اقلق هذا يحدث طبيعي عندما تحدث إثارة جنسية للبنت تنزل عسل من كسها وبداءت مرة أخري في مداعبة كسي ورفعت جيبت المدرسة وأدخلت يداه تحت الجيبه ووصلت لكسي ومشت أيده تاني ودخلت يدها في كسي
وخرجت مني اهااااا طويله وبداءت أشعر بالإثارة من مداعبتها وادخلت إصبعه في كسي واستمرت في إدخاله وإخراجها
واقتربت مني وبشفايفها مالت ناحية شفايفي وذهبنا معنا في بوسها طويلة وكان لساني يداعب لسانها وكل ذلك يحدث وانا صامت لا استطيع الكلام وتذكرت كيف كان حسين فهمي يبوسني في الحلم
وبعد ذلك نزعت لبني عني البلوزة واقتربت من رقبتي وبلسانها كانت تتحرك عليها وتبلها وتداعب حلمات اذني وتهمس في اذني باني جسمي فاجر وفاير واني موزه وعايز تاكولني ونزلت بلسانها ناحية حلمات بزازي ولفت لسانها حوالين الحلمات وكانت تقترب منهما وتبتعد وانتقلت لبزي اليمن وفعلت بها كما فعلت لبزي الشمال تقترب من الحلمات وتلف لسانها وتبتعد مرة أخري وكانت يداه تداعب كسي وزنبوري وفجاءة وعلي سهو مني اقتربت لبني مني سحبت حلمت بزي وكانت تشفتطها داخل فمها واستمرت في مداعبت بزازي ومسكت يدي ووضعتها ناحية كسها وطلبت مني أن ادعك كسها كما تفعل هي معي وكان كسي ينضح عسلها وكان مبلول وكس لبني بداء يبتل وأخرجت يدي من كس لبني وقربتها من انفي وجد رائحة كسها جميلة واتجراءت ووضعت صباعي داخل فمي لاتذوق طعم عسلها وجدت أيضا طعمها جميل
وكانت لبني تنظر لي وتبتسم
وطلبت مني أن نستلقي علي السرير ونامت لبني فوق مني وكان كسها فوق كسي مباشرة وكنت أشعر بسخونة كس لبني علي كسي مما هينجي كثير وزاد التفاعل بيننا وكن في حالة من النشوة لا توصف وكن نقبل بعضنا بشراهة ونمنا عكس بعض وكان كسها في فمي وكسي في فمها واستمرينا هكذا كثيرا حتي ارتعشت لبني وتذوقت طعم عسلها وكنت أنا لم انزل شهوتي ولم شعرت لبني أنني مازلت لم انزل شهوتي طبت مني أن ننام مقابل بعضنا علي شكل المقص وكان كسها مقابل لكسي واستمرينا في دعك اكساس بعض وشعرت برعش قويا ونزل عسل كتير من كسي غرق السرير وبصت لي لبني واستغربت كمية العسل اللي نزل مني ونمنا بجوار بعض ونحن نحضن بعضنا
وبعد فترة قصيرة وجدت لبني وضعت يداها علي كسي وداعبت زنبوري وكانت يداه تسحب بظري بصباعها وتمسك بظري بصباعين وتعصرهم وهيجت جدا وحاولت أن أقوم ولم استطع وسحبتني ناحية صدرها وكانت بزازي تحك
في بزازها وكنا تتبادل القبلات وطلبت مني لبني أن انام علي بطني وقامت لبني بتحريك بزازها علي ظهري وكانت تحرك بزازها علي ظهري يمين وشمال ووتتراقص ببزاها علي ظهري وانسحبت لتحت ناحية طيزي وكانت تداعب فخادي وطيزي بيدها ومشت صوابعها حوالين خرم طيزي وبعد ذلك شعرت بسخونها وببلل ناحية خرم طيزي وكانت لبني تقترب من خرمي بلسانها وداعبت خرمي بلسانها وكانت تحاول ادخال لسانها في خرمي وكان شعور لذيذ جدا ياعبير ياحبيبتي والبنت كانت خبره الصراحة وبعد شوية من مداعبة لبني لخرمي شعرت بها تحاول ادخال صوابعه داخل خرمي ودخل اول صباع منها وذلك حدث بكل سهول لاني لبني دهنت صوابعه زيت وكان صباعه يدخل طيزي بسهولة جدا واستمرت فترة علي ذلك صباعه داخل طيزي ولسانها يداعب ظهري وبذلك شعرت بها تدخل صباعين في طيزي وكانت تلف صوابعه داخل خرم طيزي
وانا كنت سعيد بذلك ومددت يدي تحت مني اداعب كسي وهجت جدا وقامت لبني واحضرت خيارة وأمسكتها وأدخلتها داخل طيزي واستمرت في نيكي بالخيارة وانا نائمها علي بطني ويدي تداعب كسي وأدخلت ثلاثة صوابع في كسي وكان كسي مولع نار ولبني بدخل الخيارة في طيزي وقمت انا من هيجاني سحبت لبني ونومته علي طرف السرير في الوضع الفرنسي ونزلت لحس في خرم طيزها وكسها وكنت بدخل لساني جوه كل خرم في لبني ومسكت الخياره ودخلتها في طيزي لبني ونيكتها بالخيارة بالخيارة وأيدي كانت بتدعك بزازي وكسي وكل حته في جسمي واي مكان في جسم لبني وكنت هايجه جدا وكنت في حالة جنون غير طبيعية
واستمرينا هكذا حتي أتت شهوتها معنا
وقمت وارتديت ملابسي ولا اعلم كيف ارتديتها وذهبت لمنزلي ونمت الي اليوم التالي وديه كانت أول معرفتي بالجنس والرعشه الجنسية
واستمريت انا بعد ذلك مع لبني نمارس السحاق كلما سمحت لنا الظروف أو أن أمارس العادة السرية لنفسي
وبعد زواجي وتذوقي لطعم الزب بعدت عن السحاق واستمتعت بالزب وحلاوتها ومن هذا اليوم الذي حلمت فيها وممارسة السحاق مع لبني حتي بعد زواجي لم امتنع يوم عن الجنس لازم كل يوم انزل شهوتي ده حاجة أساسية عندي زي الاكل والشرب
سها كانت بتحكي وانا سرحانه وبتخيل كل ما حكتها لي وكسي ابتل
وخلصنا اكل ومازالت سها تحكي قصتها
كل ذلك وسها لم تحكي لي من اين حصلت على الزب الصناعي وده كان شي محير لي احنا في بلد شرقي وصعب يكون في حاجة ذي كده موجوده هنا
ذهبت انا للمطبخ لتحضير قهوة لنا وجهزت القهوة وذهبت للجلوس بجوار سها في غرفة الصالون وطلبت منها أن تكمل حكايتها
واكملت سها الحديث بأنها كانت تمارس الجنس كل يوم ولكن عندما طلقت مررت بحالة نفسية سيئة جدا وامتنعت عن مداعبة نفسها وكانت ولبني سافرت مع جوزها للخارج فكانت تشعر بالحزن وعدم الرغبة في الحياة
حتي امها لاحظت حزنها وطلبت منها أن تذهب لبيوتي سنتر لعمل نيولوك جديد وتخرج من هذا الحالة النفسية
وذهبت الي البيوتي سنتر بتاعة واحدة صديقة مامتها وكانت امها تذهب هناك باستمرار وكانت سلوي صاحبت البيوتي سنتر في حدود الخمسينات من العمر وكان لا يظهر عليها السن حيث أنها جميلة ورشيقة طويلة نسبيا تشبها غادة عبد الرازق في الجسم ولون البشرة والاختلاف الوحيد أنه ذو انف صغيرة وكانت تعرف سها وحكت سها أنها جلست مع سلوي يتحدثون مع بعض في غرفة مكتبها عن الحياة العامة وفي كل شي حتي قادة سلوي الحديث وانتقلت بي الي اني احتاج للراحة وعمل مساج زيت لجسمي ومسكت يدي وقادتني ناحية غرفة بجوار غرفة مكتبها وطلبت مني أن اقلع ملابسي واستلقي علي السرير المتواجد بالغرفة بالفعل نزعت عني ملابسي واستلقيت علي السرير وكنت خجل وانا بدون ملابس ووجدت سلوي تحرك طرابيزة عليها العديد من الزيوت وتحدثني بأننا ستات ذي بعض ومفيش داعي للخجل وأنها هي من سوف تقوم بعمل المساج لي وليس بنت من الذي تعمل في البيوتي وبداءت سلوي في صب الزيت علي ظهري العاري حتي منتصف ظهري ووضعت زجاجة الزيت علي الطرابيزة وبداءت في فرك جسمي ودعك فقرات ضهري واكتافي وحسيت بنفسي وجسمي مرتخي من يداها حيث أنها كانت خبيره في عمل المساج وانا ذهبت في عالم اخر حسيت باسترخاء تام وخدر لذيذ في جسمي
ومسكت سلوي زجاجة الزيت مرة أخري وصبت زيت علي فخادي وبين اردافي وعلي قدمي ودعكت بينهما وعلي فخادي وكانت تضغط علي فخادي براحة واستمرت في دعك اردافي وطيزي وأدخلت يداها بين فلقتي طيزي وصباعه خبط في خرمي وحسيت بيها وخرجت منها اه مرتفعة جعلت سلوي تبتسم بصوت عالي وتحدثت لي وقالت انتي سخنه اوي واني جسمك محتاج شغل كتير علشان يفك وكانت يداه تداعب وتتحسس فخادي وبين فلقتي طيزي وانا بداءت اهاتي تعلو وانفاسي تتصارع ووصلت لمرحلة اللا عودة وتمنيت في داخلي لو سلوي تقترب بيدها من كسي تحركت بجسمي شمال ويمين لعل سلوي تلاحظ وتقترب بيدها من كسي وسلوي لم تخيب ظني وحركت يداها ناحية كسي وداعبتها وأدخلت صباعين داخل كسي مما دفعني أن أدفع جسمي اكتر اتجاها يداه وكانت سلوي خبيرة أيضا في مداعبة الكس كما هي خبيرة في المساج كانت تلف اصبعه داخل كسي في حركات دائرية وكانت تدفع إصبعه عميقا وكانت تداعب نقطة الچي سبوت داخل كسي مما ادي بيا أن أصرخ من المتعة كل ذلك يحدث بي وانا مغمضة العينان وكان عسل وشهد كسي يسيل بغزارة
وكنت أشعر بمتعة رهيبة
ولكن حدث شي غريب ومن اثار المتعة والنشوة التي كنت فيها لم استطع التركيز حينها وهو اني شعرت بشيء طري وناعم يخترق كسي وذي ما اعتقدت انها زب واعتقدت اني سلوي ادخلت علي واحد ينيكني ولكني صمت وذلك لأني كنت مستمتعة ولا أريد أن أفقد متعتي وتعويض حرماني من النيك من لحظة طلاقي وكنت مستمتعه بدخول وخروج زب في كسي واستمر النيك فيا حتي شعرت بسائل المنوي ينزل في احشائي ويروي كسي وبعد دقائق قليلة فتحت عيني ونظرت حولي وجد منظر صعب تصديقها وجد سلوي جالسة على الكرسي عارية وبين أرجلها يظهر المارد الذي كان بداخلي منذ دقائق وكان منظرها مغري جداً مرتخي ويلمع من آثار عسل كسي و تواجد نقطة مني سائلة علي رأسه مما اغراني وجعلني اذهب ناحية سلوي وهي جالسة وامسكت هذا الزب وتظرت اليها بشهوة مما جعلني امسكها وادخلها داخل فمي وامصها والحس جوانب هذا الزب العجيب الذي أراه امامي مما جعلني امسك هذا الزب وادخلها وأخرجها في فمي تارة بسرعة وتارة ببطء وأنا جالسة بين ارجل سلوي كنت جالسة علي ركبتي وفاتحة رجلي وزب سلوي داخل فمي ويدي تدعك كسي وكلما زدت من ادخل وإخراج زب سلوي في فمي اسرع في دعك كسي واهدء من سرعة مص زب سلوي ولكني كنت أشعر بإثارة رهيبها وكانت النشوة تدفعني أن اسرع في دعك كسي ومص زبها واستمرينا هكذا حتي اتتي شهوتي ونزلت سلوي لبنها في فمي جلست وارحت راسي علي فخاد سلوي وانا كل نشوة وسعادة وكانت سلوي تداعب شعري ويداها تداعب خصلات شعري وخدودي حتي هداءت انفاسي واستجمعت شجاعتي وقمت وذهبت الي الحمام الملحق بالغرفة ودخلت سلوي خلفي الحمام وقامت بدعك جسمي وحممتني ونشفت جسمي واستحمت هي أيضا وارتدينا ملابسنا وخرجنا من غرفة المساج وجلسنا في مكتب سلوي وكنت أشعر بالخجل لم رايتها في سلوي ولكن سلوي تحدثت معي ببساطة وضحكنا وكأننا اصدقاء وحكت لي انها كانت تكره شعورها بأنها انثي وبجسمها وكانت ترتدي ملابس تشبها ملابس الراجل وكانت دائما تحلم بأن يكون لديه زب وهذا ما حدث عندما استطاعت السفر للبنان وقامت بعمل عملية تحويل لأعضائه التناسلية وحققت حلمه بوجود زب لديه وهي سعيد بذلك وأنها بتنيك ستات ورجاله وعايش حياتها وأنها مستمتع بوجود هذا الزب لديها واستمرينا انا وسلوي علي علاقة ببعض وكنا نمارس الجنس والسحاق ولكنني رفضت عرض سلوي لي بان تعرفني علي رجال تضاجعنني وذلك للحبي السحاق ورفضي للرجال والخوف من الفضيحة أو الوقوع في مشاكل
نظرت في الساعة وجدها أنها تخطت الثانية صباحا أكثر من أربع ساعات سها تحكي وتتكلم وانا أنصت وكسي يبتل من تخيل حكايتها
ورجعت تاني لذات السؤال عن كيفية حصولها على الزب الصناعي ووجوده معها وسألتها ولكن سها ضحكت وسحبت يدي لغرفة النوم وقالت تعالي ادلعك واكملك حكايتي وذهبنا الي السرير

6





وسها مسكت ايدي ودخلنا غرفة النوم وطلبت مني سها أن انام علي ظهري وافتح رجلي وذهبت مباشرة علي كسي
وقالت لي أنا عارفها اني كسك مبلول من حكايتي وانك هيجتي من كلامي وقصتي
هززت راسي دليل علي موافقته على كلامها
وهي كانت تتحدث وجالسة أمام كسي تداعبها بيدها
وانا طلبت منها أن تكمل حديثها وحكايتها وهي تداعبني
ويداها تمارس عملها بمهارة حيث قامت بتحريك أصبعه حوالين اشفار كسي الخارجية وضمتهم علي بعض
وكان من لزوجة وعسل كسي مفعول السحر حيث كانت الأشفار تغلق علي بعضهم
ثم يبداء في الانفتاح تدريجيا وكنت اشاهد اشفار كسي وهي مغلقه بعد أن تضمهم سها علي بعض وتتركهم يتفتح ببطء مثل الوردة التي تتفتح أزهاره اشاهد كل ذلك وانا نايمة علي ضهري وكسي امام المرآة
وكانت سها تنظر لي وتعود لتنظر لكسي وقامت بهذا الحركة أكثر من مرة ثم بعد ذلك قامت بإدخال صباعه داخل كسي ولفتته داخل كسي وأخرجت صباعه ووضعتها في فمه وكانت تمص صباعه وتحرك لسانها عليها واخبرتني اني عسل وشهد كسي من اطعم واجمل الاكساس التي تذوقتها وفعلت سها هذا الحركة أكثر من مرة كانت تضع اصباعه في كسي وتلحسهم
وتحدثت سها أن طعم عسل كسي مثل كاس الخمر وتأثيرها عليها يماثل الخمر
سالتها هل جربت. شرب الخمر قبل ذلك
قالت لي انها مارست الجنس أكثر من مرة وهي سكرانه وقالت إنها كانت بتكون في حالة من النشوة والجنون التي لا توصف
وفجاءة هجمت سها علي كسي ولحسة كسي بجنون وكانت تشفط اشفار كسي وتلف لسانها حوالين اشفار كسي الخارجية والداخلية وتتدخل لسانها ووتخرجها وتطلع وتنزل بلسانها بشكل طولي بطول اشفار كسي وتسحب زنبوري باسنانها وكانت في حالة لا توصف وهي تلحس كسي وكان كسي يسيل عسلها بكثرة وابتل كثيرا
حاولت أن أوقف سها وابعد رأسها عن كسي واتمنع وكانت سها تزيد من مداعبتها لكسي وخرجت مني اهااااا طويلة وبداءت انفاسي تضعف واذهب في نشوة وسعادة كبيرة وسحبت رأس سها علي كسي وطالبتها أن تزيد وتسرع من لحس كسي وزادت سها وسرعت من نيك كسي بلسانها مما ادي أن اقذف عسل وشهد كسي واستمرت سها في لحس كسي وشرب كل نقطة سالت مني
وقامت سها ونامت بجانبي وحضنا بعض وانا كنت احتاج هذا الحضن الدافئ جدا
وانا في حضن سها طلبت مني أن أتحدث انا عن السحاق وازاي مارستها وايه شعوري وانا بمارسها
وبداءت اتحدث عن ما حدث معي وعن أنني كنت لا أعلم حتي معني النشوة وانزال شهد وعسل كسي الا من فترة قليلة جدا
واستغربت سها وكانت غير مستوعبه لم اقولها
وحكيت لها اني اخوها كان كل همها هو إدخال وإخراج زبها في كسي وانزال لبنه في رحمي بدون مداعبات أو مقدمات وأنه يمارس من أجل نفسها وأنني لم يسبق لي أن جربت اي شي في الجنس
وحكيت له عن اول تجربه متعة حقيقية ورعشة جنسية كانت منذ فترة قريبة جدا
واستغربت سها كلامي وحكيت لها بالتفصيل عن المتعة اللي حسيتها مع مروة وازاي مروة من لامستها خلتني ارتعش ويسيل عسلي بين فخادي
وقولت لسها اني تاني مرة تعمدت أن أذهب لمروة بدون ملابس داخليه علشان اعجبها واغريها أنها تمارس معايا واني نزلت عسل كتير وداعبت مروة وتسحاقنا انا وهي بس كان في حاجز نفسي وكسوف بنا وحكيت لها اني دخلت عن النت بعدها وابتديت أقر عن السحاق وكنت بداعب كسي بنفسي وكنت بكون مبسوط اوي
وسالتني سها عن احساسي لم انا وهي مارسنا
قولت له انها احساس جميل ولذيذ واني كنت سعيدة اوي واحنا بنلحس أكساس بعض واتبسط اكتر لم دعكنا الاكساس في بعض ونزلنا مع بعض
وحبيت جدا احساس بزازي وهي بتدعك في بزازك
وصراحت سها اني تعمدت أن اغريها بموضوع الكريم علشان نتسحاق مع بعض واني حلمت أننا بنتساحق مع بعض ومروة كانت معانا
ولكنني فؤجئت بها تضحك بشدة
وسألتها عن سبب الضحك أخبرتني انها ايضا حلمت بذلك وعلشان كده جابت الزب الصناعي معها وكانت بتفكر ازاي هتعمل كده
واخبرتني أنها رأتني وانا في الحمام أداعب نفسي سمعت صوت تاوهاتي ونظرت من مكان المفتاح ورأت كسي يسيل عسلها
وتمنت ان تدخل علي الحمام ولكنها تراجعت خوفا من رد فعلي
واخبرتني أنها شعرت من كلامي عن الكريمات بأنني احاول اغريها ولذلك هي داعبت نفسها عندما ذهبت انا لإحضار الكريم لكي تغريني وتشجعني لكي نمارس السحاق
ضحكت انا ايضا علي هذا الموقف لأنني كنت بخطط ازاي هنتساحق انا وسها وسها بتخطط ازاي توصل لكسي
وبداءت سها تحضني جامد وتسحني ناحية شفايفها تمنعت وبعدبت عنها
وضحكت بدلال وقولت له اني عايز اعرف الزب اشترتها منين
ضحكت سها وقالت لي اني مش هقولك وطلعت لسانها بتغيظني بيها
وانا عملت نفسي زعلانه
قربت سها مني وضحكت وقالت لي ياطفلتي الصغنونه متزعليش هقولك اخدتها هدية من سلوي
تعالي بقي احسن انا كسي مولع نار
وسحبتني ناحيتها وبداءنا نتتضاجع مع بعض نمنا عكس بعض وكانت الالسن تخاطب الاكساس ولا يوجد سوي صوت اهاتنا وانفاسنا التي تعلو وتزيد كلما زدنا في لحس اكساس بعضينا وكانت سها تعض وتشطف زنبوري وتدغدها باسنانها وانا ادخل لساني والفه داخل كسها واداعب اشفار كسها الخارجية والداخلية وازيد في إدخال لساني وصباعي يداعب خرم طيزها وأخرجت لساني أداعب بيها خرمها
ويدي تباعدت بين فلقتي طيزها ودفعت لساني جوه طيزها مما دفع سها أن تنتفض الي الامام وتفتح فلقتي طيزها أكثر لكي ادفع لساني أكثر داخل خرم طيزها
ونامت سها علي بطنها وقمت انا وارتديت الزب الصناعي وداعبت بيها خرم طيزها وأدخلت فيها وانا نايمه عليها وأيدي تداعب ظهرها وتتحسس علي بزازها وكنت أشعر بسعادة غامرة وانا انيك سها في طيزها واستمريت انيك في طيزها وبعد ذلك طلبت من سها أن تنام علي ظهرها ورفعت رجليها وأدخلت الزب في كسها وكانت سها من المتعة والنشوة مغمضت العينين وتتاوها بصوت عالي وتطلب مني المزيد وان اسرع في نيكها وفعلا اسرعت في نيكها حتي انزلت شهوتها
وهدات أنفاسنا ونمت بجوار سها وانا احتضنها واداعب شعرها وخدودها بيدي حتي هدأت وبداءت تفوق مرة أخري
واعتليت سها مرة أخرى وكانت بزازي تحتك ببزاها ويداه تداعب كسي وكنا نقبل بعضنا بشغف وعشق لا مثيل لها
واستمرينا هكذا تداعب بعض سها ترضع من بزازي وانا اقبل شفاتيها وامص لسانها
ثم نمت علي ظهري واعتلتني سها وانعكس الوضع انا ارضع من بزازها وهي تمص لساني وتقبل شفاتي
وأخذنا وضع المقص اكساسنا متقابلة كنا ندعك أكساس بعض وبدأت كسي يسيل مرة أخرى
وذهبت سها لتلحس كسي واستمرت تلحس بلسانها عسلي وشديت يداها ونمنا بجوار بعض ولكن عكس بعض لكي نتمكن من أن تلحس لبعضينا وكانت سها تسرع في لحس كسي
واخذت سها الزب الصناعي وادخلتها في طيزي بيدها وفي نفس الوقت تلحس كسي
مما هينجي كثير وزاد المحنة والشهوة لدي وبداءت في الصراخ والتاوه المكتوم من لسان سها علي كسي والزب الي في طيزي مما ادي بيا أن اعض زنبور سها بقوة وصوتت سها بصوت عالي
مما ادي الي أن سها تدفع الزب الصناعي كلها داخل خرم طيزي لتنتقم مني
وهيجنا جدا وكن لا نعلم ما نفعلها كانت أجسادنا تتفاعل مع بعض ويدانا تلمس وتحسس وتمسك اي مكان في جسدي الآخرة
وكنا في حالة غريبه من النشوة وزاد التفاعل بيننا وارتعشنا مع بعض وسها انزلت كميت عسل من كسها غزيز جدا وانا جسدي انتفض وارتعش بطريقة قوية حيث اننا شعرت بجسدي ينتفض بقوة مثل الذين يمسكون سلك كهربائي
ونمنا في حضنها بعض من التعب والارهاق





الجزء السابع
ونمنا عاريا انا وسها وفي احضان بعضنا وكانت ارجلنا متشابكة وحرارة الاكساس تشعرنا بالدفء
وكنت نائمه نوم عميق وانا داخلي شعور بسلام داخلي وشبع جسدي هائل
وكنت نائمه لا أشعر بالزمن أو الوقت
ولكنني استيقظت علي صوت الهاتف يرن
تناولت الهاتف وارد بدون أن أنظر من المتصل
لأجد مروة علي الطرف الآخر من المكالمة
وتحدثت معي مروة
صباح الخير يكسلانها ايه لسه نائمة
انا/, مين
مروة /انا مروة يابنتي
مروة/ عامله ايه
انا/ تمام
مروة/ ايه الكسل ده كلها ايه نقول صباحية مباركه ولا ايه هي السهره كانت حلوه
انا / ضحكت علي طريقه كلام مروة لاني اول مرة مروة تتحدث معي بهذه الطريقة من الجراءة وشعرت بنبرة غيره في الحديث
مروة/ بتضحكي علي ايه
انا / اصلا انا جوزي مسافر مش موجود معاي
مروة/ امال ايه بقي الكسل ده كلها
انا/ بدا بس ده موضوع يطول شرحه
مروة /طيب احكي لي بقي الموضوع
انا/مش ها ينفع في التليفون ياقلبي لم نتقابل
مروة /طيب ما تعدي علي في العياده
انا/لا صعب اعدي عليكي اصل عندي ضيوف
مروة/ مين الضيوف دول قالتها مروه بعصبية
وشعرت اني مروة تشعر بالغضب
انا/ يابنتي مفيش حد غريب دي سها اخت جوزي
اه
مروة / طيب انا عايز اقابلك ضروري .
وشعرت بان مروه مشتاق لي ولجسدي
اممممم
وسرحت اتذكر حلمي الذي فتح لي باب مضاجعه سها والذي كنت امارس السحاق فيها انا وسها ومروة
واثناء حديثي مع مروة
شعرت بيد سها تتحرك ناحية كسي تتداعبها
وخرجت مني اااااااااه
وكانت مروة معي علي الخط
مالك في ايه
لا لا مفيش
مروة / بت انا مش مرتاح ليك النهارده مين عندك وجوزك فين اوعي تكوني بتلعبي بديلك
ضحكة
انا / قالته لها ايوه بلعب بديلي لو تحبي تتأكدي تعالي لي البيت دلوقتي حالا
مروة /مش هينفع عندي شغل
انا/حاولي تكنسلي شغلك مش هتندمي
وكانت سها اثناء حديثي تتعمد مداعبه كسي وبزازي
وانا اتحدث مع مروة علي الهاتف
وكانت اهاتي بداءت تعلو
مروة / انا مش مرتاح ليكي يبت ايه الموضوع بالظبط
انا/ الموضوع كبير ما يتحكيش ده محتاج تنفيذ بس
ومروة اتضايق طيب انا هاعدي عليكي حالا
ضحكت علي تصرفها وغيرتها
وانا مستنيكي ياقلبي
سلام
اتعدلت ناحيه سها وحضنتها وذهبنا في بوسه صباحيه ملتهبه وكانت اجسادنا تلتصق ببعض نتيجه العرق والدفء الذي كنا نشعر بها
وكانت يدي سها تداعب ظهري وانا اداعب كسها بيدي وشفايفنا كانوا في تلاحم وتشابك ابدي لا نريد ان ينفصل
واستمرت المداعبة بيننا ونامت سها علي ظهرها وفتحت رجلها ليظهر لي كسها الوردي الكبيني المنفوخ ذو البظر البارز
وجلست امام كسها اداعبها بيدي واتحسسها واحرك صباعي علي بظرها وادخلت اصبعي داخل كسها
وبداءت اهات سها وانفاسها تعلو
وبداء كسها ينضح ماءه اللامع وكان شكل كسها واشفارها يلمع ومغري وشهي للآكل
وانا كنت اشعر بالجوع والعطش مما دفعني ان اذهب مباشره ناحيه كسها المفتوح امامي للاكل منها
وادخل لساني واشفط عسلها وكنت بالفعل اكل وانهل من لحم واشفار كسها واشرب من ماءها كأنني اكل بالفعل
مما دفع سها إن تشد راسي بقوه ناحيه كسها ودفعتني اكتر إن الحس كسها بقوه وسرعه اكبر
واستمريت بكل قوه وسرع الحس كس سها ويدي تداعب بزازها و حلماتها
وكنت اضاجع سها بكل قوه واشتياق
حتي اتت سها بشهوتها قويه وانتفضت وابعدت راسي عن كسها ولكنني دفعت لساني بقوه داخل كسها وكانت سها تبعد راسي ولساني بعيد عن كسها وانا ادفع لساني بكل قوه ناحيه كسها واستمرت رعشتها قويه وشعرت بنبض كسها علي لساني
وهو يغلق ويفتح علي لساني وشربت ماء شهوتها كاملا
وشعرت فعلا بانني قد اكلت وشربت ولم اشعر باي جوع او عطش
سها بعد هذه الرعشة القوية
تكلمت
ايه الهيجان اللي انتي في ده
ايه اللي عملتيه يابت ده انتي شكلك هائج خالص ولا هائج علشان مروه جايه
بصراحه اه
حلمت بكده اننا احنا الثلاثة مع بعض وحلمي بيتحقق لازم اكون هائج
ومسكتني سها من ايدي بتشدني ناحيتها فلت نفسي وطلعت اجري وانا بضحك
تعالي يابت
لا
انا هستني لم تيجي مروة
عايزكم تفشخوني انت الاثنين
وجريت علي الحمام لكي اجهز نفسي للحفله القادمه
ودخلت الحمام ولم اغلق الباب وتركتها مفتوح ودخلت خلفي سها وبداءت في دعك وفرك جسدي ومداعبتها
ولكنني طلبت منها إن تدعك جسدي بالشامبو فقط لكي لا ارهق جسدي واكون نشيط ومستعدها للقادم

وذلك لرغبتي ان اكون انا عروستهما وهم ازواجي الذين سيدخلون عليا ويفتح كسي
وكانت جوايا رغبه إن اتمتع اليوم معهم بكل الطرق
وانتهيت من الشاور وخرجت ارتديت فستان سهره قصيره واصل حتي ركبتي ومفتوح من الخلف وطلبت من سها إن تغلقها لي
ومن الامام مفتوح علي شكل سبعه وارتديت برو يظهر ويرفع بزازي ويظهرهما
وكان الفستان ضيق من الوسط ويظهر عرض وكبر طيازي وجلست اضع مساحيق التجميل
لكي اكون عروسه هذا اليوم
واتصلت علي مروة مره اخري أتاكد من انها سوف تحضر
واكدت علي انها سوف تحضر في الساعه السابعه
وطلبت سها غذاء وعشاء جاهز من مطعم قريب لمنزلي
وجهزت هي السفره وتجهزت ايضاً
وتعمدت عدم ظهوري امام سها حتي تاتي مروة
وفي الساعة السابعه رن جرس الباب ودق معه قلبي وذلك لقرب تحقيق حلمي
وذهبت افتح الباب لاستقبال مروة
التي اندهشت من ملابسي ورائحة عطري
واقتربت مني واحتضنا بعض وقبلتني مروه في شفايفي قبلة عشاق مشتاقين لبعض وكانت يداها تسند ظهري وتقربني اكثر إليها وفي حضنها
وطلبت من مروة الدخول
وجلسنا متجاورين و ارجلنا ملتصقها ببعضها حتي حضرت سها وسلمت علي مروة
ولكن مروة تفجاءت بوجود سها وغمزت له بعيني إن لا تقلق
ودعتها سها للغداء وتحركنا نحو غرفه السفره وجلسنا وانا في وسطهم كالعروسه ولكن ليس لعريس او زوج واحد ولكنني كنت عروسه وزوجها لهم هما الاثنين
وكانت مروة خجل بعد الشي من وجود سها ولكن سها اخذت المبادرة وبداءت تضع يداها علي فخدي وتتحسسه
وامسكت بالشوكه ووضعت الطعام داخل فمي
ويداها تداعبني
مما شجع مروة علي الاقتراب اكثر ووضعت يداها خلف ظهري تداعبني وتحرك راءس اصابعها علي ظهري
وكف يداها كان يتحسس كل ما هو ظاهر من جسمي من الخلف
مما اربكني وزاد شهوتي
مما دفع سها ومروة إن يسحباني ويدخلوا بي اوضة النوم
وكل واحدها منهما تتحسس جسدي
ومروة بتضحك وبتقولي هو ده بقي السبب انك تنسيني
يعني سها مكيفاكي
انا بلهفة وشوق اه
مروة / طيب ماشي وانا هفرجك انا ولا سها
سها /هههههه
انا الاصل
وراحت غمزت لمروة بطرف عينها وبداءت احلي حفله علي شرف جسمي
وسحبتني مروة ناحيتها وهي تحضتني وتقبلني في شفايفي وايدينا متشابكة
ومن الخلف كانت سها تتحسس ظهري وبلسانها تلحس خلف رقبتي ويداها تتحسس طيزي
وكنت بينهما لا استطيع ان اتكلم او اتحرك وجسمي ساب ولم استطع ان اقف علي رجلي
ولكنهما كان يسنداني بينهم وانا كنت احلق في عالم من المتعه والخيال وتركت نفسي وجسدي لأيدهم ولسانهما يداعب ظهري وصدري ومدت مروة يداها من تحت الفستان لتصل لكسي وداعبتها باطراف اصابعها وسها ايضا لم تتأخر ومدت يداها تداعب خرم طيزي
وشفايف مروه ولسانها يداعب لساني
ولم استطع ان اواصل هكذا وطلبت منهم ان انام علي السرير ولكنهم رفضوا واستمر فيما يفعلان
وترجوتهم إن ننتقل الي السرير وبالفعل نمت علي السرير وتمددت ومروة ذهبت بسرعه ناحيه كسي تمص وتعض زنبوري
وتأكل كسي وانا اتلو تحت منها وارفع وسطي واقترب بكسي من فمها
وانا اهاتي تعلو وتزيد
وسها مسكت بزازي تدعك فيهما وترضع منهما
وكل ما تزيد مروه من لحس وعض زنبوري ارفع نفسي لفوق لجد شفايفي سها تعض وتشفط حلمات بزازي
وكنت بينهما الاثنين لا استطيع الحركه او الكلام وتركت نفسي وجسدي لهم يفعلان ما يحلو لهما
وتغيير الوضع سها نزلت علي كسي ومروة مسكت بزازي
وكانت سها رحيم بي وكانت تبوس شفايف كسي وتلحس اشفارها برومانسية وتدخل لسانها وتحركها داخل كسي
وكانت بيداها تداعب طيزي وتدخل صباعها في خرم طيزي وتلحسها
وهرت كسي وخرم طيزي لحس ومص بس برومانسية
وكان عندما يبتل كسي تقوم سها بلحس وتنضفها وتشرب عسلي وتعيد الكوره مره اخري
ولكن مروه كانت ترضع من بزازي بكل عنف
وتحولت لوحش كاسر
وكانت تشتمني وتضرب بزازي بيدها وتعض حلماتي
وتعض في رقبتي وشفايفي وتسحب شفايفي بسنانها وكانت عنيفها جدا
وكانت مروة هايجه بطريقة قويه
وجسمي ازرق من عضها ومصها لجسدي
ولكنني كنت اشعر بسعاده من طريقه وعنف مروة لي
حسيت بسيطرتها عليا وعلى بزازي
وهذا لاني اول مره اتناك بهذا العنف من مروة
ودائما اول مره من السعاده اشعر بها مع مروة
فهي من علمني متعت السحاق والان اشعر بالسعاده من ممارسه العنف علي جسدي
وكنت في حاله من اللاوعي بينهما ولم استطع كما من المرات ارتعش كسي وانزلت عسلي
حيث انهما تخط الخمس او الست مرات
واخيرا قرر الاثنين ان يكون رحمين بي وتركاني وانا نايمه علي ظهري من كتر ما انزلت لم استطع الحركه
ورحت في ثبات عميق ولا اعلم ما هو الوقت الذي استغرقتها وانا علي هذا الوضع
ولكنني كنت سعيده جدا
وشعرت اني عروسه وهذه دخلتي
وعقبالكم يابنات لم تتجوز اللي بتحبوهم وتلاقي صاحبتك وزوجتك ذي عبير

الجزء الثامن



ونمت ولم اشعر بالوقت ولكنني كنت سعيده جدا ومنتشيها
وانا نائمه وعسل كسي سائل بين فخادي واشفاري ملاصقه لبعضها
وصحيت بعد وقت لا اعلم ان كان قصير او كثير ولكنني نمت وصحيت وانا سعيده بما حدث لي
وتحركت من السرير وذهبت للحمام وانا في طريقي للحمام قابلت سها في طريقي
ومسكت بزازي وقالت لي صباحيه مباركا ياعروسها ضحكت وتحركت ناحيه الحمام وانا اترنح
ووقفت تحت ماء الدش الساخن التي كانت تنزل وتسيل علي جسدي تنعشها
وكانت الماء الساخن يبسط ويفك عضلات جسدي مما انعشني وكنت مستمتعها بالحمام
وخرجت بعد ان انهيت الدش الساخن هذا وخرجت عاريه والف جسدي ببشكيل كبير
وذهبت للريسبشن لأجد سها ومروة جالسين يشاهد افلام سكس ليسبيان
وجلست في وسطهم علي كنبه الانتريه وكانت مروة علي شمالي وسها تجلس جهه اليمين
وكان الفليم المعرض يعرض سحاق بين ثلاث اصدقاء في بيت الطلبه
وكانت البطله تشبهني حيث إن اصدقاءها يقومون بمداعبتها وواحد جالسا امام كسها والثانيه تمص وترضع من بزازها
وفوجئت بمروة تسخن وتهيج مع الفيلم وطلبت مني إن الحس كسها وكانت طريقه طلبها لذلك ممتعه وكلها اثاره
لانها مسكت يدي ووضعتها علي كسها وكانت تحرك يدي بيديها بسرعه تاره وببطء تاره وقالت وهي انفاسها تتقطع الحسي كسي يالبوتي وعض زنبوري جامد انا عايز اتناك منكم واخرجت ااااه كلها دلع وأثاره مما دفعني ان اجلس امامها وارفع ارجلها علي كتفي والحس واعض زنبورها وادخل لساني داخل كسها وكنت اسرع من ذلك وهي تتاوه بصوت عالي وفي نفس الوقت سها لم تجعل الفرصه تضيع منها وكانت تمسك بزاز مروة وتدعك فيهما وترضع منهما بشراها وتمص وتشفط حلمات بزاز مروة وكلما زد من مداعبة كسك مروة كانت سها ترضع اسرع وكان هناك تناغم بيننا علي ان نمتع مروة
وكانت مروة تهزي بكلام غير مفهوم ولكنني ركزت معها ومع كلامها
لاجدها تقول نكوني ياشراميط
اهري كسي يالبوه
وتوجهت بالحديث لسها ارضع بزازي ياسوسو
اااااه
اممممم
انا عايز اتناك اااااااه
اااااه ياكسي
دوقي عسلي يابت طعم عسل كسي مسكر
اااااااااه
وتفاعلت مع حديثها
وقلت لها كسك ناعم وطري انا عايزها اكلها
ردت كليها اشبعي منها اااااااه دوقي عسلها
وسها كانت تمسك بزاز مروة ويدها الآخر علي كسها تدعك فيها
وبداءت اهات سها تخرج منها
ونظرت لسها ووجدت عينها مغلقها ومسكت يداها بيدي وكنت احرك يدي علي كسها
وفتحت سها عينها لتجد يدي علي يدها والايادي تداعب زنبورها
ولساني كان يلحس كس مروة
وضحكت عليهما وهما بهذه الحاله
وقلت لهم اه يالباوي يلا مش بتشبعو
وطلبت من مروة إن تلف وجها لظهر الكنبه وكذلك فعلت سها
وكنت الحس كس سها ويدي تدخل في كس مروة
والاثنين لف في مواجهة بعض وكان يقبلان بعض
ومروة تشفط لسان سها داخل فمها وكذلك سها تسحب وتشفط لسان مروة وانا خلفهم اداعب كس مروة والحس كس سها
وابدل بينهما واستمرينا هكذا وسائل عسل كس مروة في فمي وكنت انا سعيده وانا اشرب عسل كسها
وارتمت مروة علي ظهرها وقامت سها وسحبتني وجلسنا علي الارض متقابلين وتشابكت ارجلنا وكان كسي مقابل كس سها ودعكت سها كسها بكسي وتعالت اهاتنا واسرعنا في دعك اكساسنا وكان كل ما ازيد من سرعه الدعك يرتفع وسط سها وجسمها لاعلي وارفع نفسي مقابلها وازيد من سرعتي
وكان الماء السائل من دعك اكساسنا رطب ولازج وكان يسهل عمليه الدعك وكنا في حاله من النشوه
واستجمعت مروة وعيها وجلست بكسها علي وجه سها وكانت سها هائج خالص وكانت بتعض وتاكل كس مروة مش بتلحسها
وكانت مروة تشخر وتصوت وبتقول ليها نيكي كسي افشخيني انا عايز اتفشخ
الحسي خرم طيزي نكووووني
وانا بضحك عليها
وقلت له عيب يادكتورها انت تقولي كده
ردت عليا بس ياشرموطه انا عايز اتتتتتناك نكوووووني
وانا قمت بسرعه واحضرت الزب الصناعي بتاع سها ولبست بالحزام
وسها جلست علي ركبتها وفلقست طيزها ووراها مروة وانا خلف مروة وبدخل الزب في كسها واحركها علي اشفار كسها وادعك زنبورها براس الزب وهي تصرخ وتطلب مني إن ادفع الزب داخلها عميقا
وبالفعل دفعت الزب الصناعي داخلها وكنت انيكها بها بكل عنف واضرب فلقات طيزها بيدي وطيزها كانت تهتز امام عيني وانا اسرع في ضرب طيزها وإدخال الزب فيها وهي كانت تدخل لسانها داخل طيز سها ويداها داخل كسها ايضا وتلف يداها داخل كس سها وكانت مروة عنيفه في نيك سها بلسانها وكانت تطلب منها إن تصرخ وتصوت
وتقول لها اصرخي يابت ولا لساني مش مكيفك اصرخي يالبوه
نيكي كسي يابيرو نكيني جامد خلينا اتبسط وابسط اللبوه ديه خليها تنبسط من نيك مروة
وبعد ذلك طلبت سها إن تنيك مروة بالزب الصناعي واخذت مني الزب وداعبت بها كسها وادخلتها في فمها لكي يبتل
وامسكت مروة وجلعتها تنام امامها وارجلها مفتوحة وامسكت الزب بيدها وبداءت في إدخالها في كس مروة
وانا جلست بكسي علي وجه مروة وهي نائمه امام سها وكانت سها تدخل الزب وتلاعب بها كس مروة وتخرجها وتضعها في فمها وتخرجها وتدفعها داخل كس مروة ومروة تزيد محنتها وتعض زنبوري بسنانه
وكن نحن الثلاثه نمارس السحاق بكل عنف ومتعه وكان بيني وبين سها اتفاق ضمني علي ان نفشخ مروة
وفعلا قامت سها بنيك مروة بعنف بالزب الصناعي وانا قمت امسك يداها لكي لا تبعد عن سها التي كانت تسرع في نيكه
واستمرينا هكذا نبدل الاوضاع انا وسها وكنا ننيك مروة في فمها وكسها ونرضع بزازها
وهي كانت في حاله من النشوه والجنون لا توصف وكان حالتها هذا تزيد مما نحن نفعلها بيها ولم نتركها الا بعد ان انزلت شهوتها اكثر من خمس مرات ووقعت نائمه علي بطنها وذهبت في سبات عميق
وجلسنا إن وسها نضحك ونلتقت انفاسنا
وبعد ان هداءت انفاسنا قومت انا وذهبت للمطبخ لإحضار العشاء
واحضرت صنيه عليها العشاء وجلسنا علي الارض وفاقت مروة من غفوتها
وجلسنا ناكل ونضحك انا وسها علي مروة والحالة التي كانت فيها
وتكلمت وانا أضحك بس ايه يادكتورها اللي كنت بتقوليها ده
ده انتي طلعت مش دكتورها الكلام اللي قولتلها ده يطلع من شرموطه
وسها ضحكت عليها وقالت لا بس لبوه اوي بنت خالتك ياعبير
انا اه لبوه جدا وسخنها وهايج
مروة بس بقي عيب وبداءت تخجل وتتكسف
هههههههه بتتكسفي يابت
وقامت مروة وزعلت
جريت وراه انا وسها
في ايه احنا بنهزر معاكي متزعليش
خلاص مفيش حاجه سيبوني لوحدي دلوقتي
سها لا مش هنسيبك
انا ايه يامروة مالك
مفيش انا بس مش بحب حد يهزر معايا كده
حق علينا ياستي
قومي بقي معانا نكمل اكل
وشدناه من ايده وخرجنا بها من الغرفه وكنا نمسك بزازها ونزغزها وسها تضربها علي طيزها وجريت مننا وكانت تضحك
وجلسنا نحن الثلاثه نكمل العشاء ونضحك ونتبادل النكات والمواقف المضحكه
وكانت يوم اخر ممتع في حياتي الجديده


الجزء التاسع
وجلسنا نحن الثلاثه نتناول العشاء وكانت جلستنا لا تخلي من الحديث والذكريات
وحكت مروة بعض من ذكرياتها في امريكا واني فحل اسود امريكي ناكها ومتع كسها وفتح خرم طيزها وهو اللي عودها علي نيك الطيز وهو اللي عرفها علي صديقتها الامريكية لونا وهي اللي علمت مروة السحاق
وكان حديث ممتع وشيق وكله اثارة لاني مروة كانت بتحكي كل حاجه بالتفصيل وده شعل كسا سها وخلاها تسترجع ذكرياتها مع سلوي وسها هائجه جدا وطلبت مننا اننا نمتعها ذي ما متعتنا انا ومروة
وانتهينا من العشاء وذهبنا لغرفة النوم لقضاء اخر ليليه مع بعضنا لاني زوجي سوف يعود غدا وقررنا نحن الثلاثه ان تكون الليه كامل للمتعه
وعندما دخلنا الغرفة طلبت منا سها ان نتجرد من كامل ملابسنا وفعلت هي ذلك وكنا نحن الثلاثه عاريها وبداءت حفلة نيك سها
ونامت سها علي السرير وفتحت ارجلها
وقالت بصوت كلها دلع وغنج واثاره كسي قدام عنيكم متعوني
وجريت مروة لتسبقني وأنهالت علي كس سها مص ولحس وعض في زنبورها وكانت مروة تداعب سها بشراسه وسرعه
وكانت سها تصرخ وتحاول ان تثير وتحرك مشاعر مروة ناحيتها لتزيد مروة من مص ولحس كسها
وانا اقف اتابع وادعك كسي بيد ولكنني قررت ان اشارك مروة في نيك وامتاع سها
ونمت ونامت سها فوق مني وكان كسها علي فمي وطيزها في مواجهة مروة وكنت انا الحس كس سها ومروة تداعب خرم طيزها وتبل صباعها وتدخلها وكانت مروة تتدخل صباعين في طيز سها وسها تقترب بكسها اكثر وتضغط كسها علي فمي وانا ازيد جنون وادخل لساني عميقا داخل كسها
وبدلنا الوضع ونامت سها علي جانبها وانا امامها لساني يداعب فمها وادخل لساني داخل فمها واسحب لسانها وأقبل شفايفها
ومروة من الخلف تلحس رقبتها وظهرها وتداعب فلقات طيزها بيدها
وكانت سها تقترب اكثر كل ما كانت مروة تحرك لسانها علي رقبة سها
والحركه ديه كانت بتخلي سها تغير وتزغز وتهز رقبتها للخلف وعلي الاجناب لكي تبتعد عن لسان مروة الذي يداعب ظهرها وفقرات ظهرها
وطلبت مروة من سها ان تنام علي بطنها
ونامت سها علي بطنها واعتلتها مروة واستمرت في مداعبة فقرات ظهرها بلسانها ونزلت بلسانها حتي فلقتي طيزها وكانت مروة تبل ظهر سها بلسانها ومن مياه فمها واقتربت مروة من فلقتي طيز سها وفتحتهما بيدها وذهبت بلسانها عميقا داخل فلقتي طيزها وكان لسان مروة يغوص عميقا في خرم طيزي سها وعلاة اهات سها وصراخها مما تفعلها مروة بها
وتكلمت سها وطلبت مني برجاء ان اطلب من مروة ان تتركها
ولكن مروة كانت استاذها في المداعبه
وقالت لسها مش انتي اللي عايز تتفشخي ذي ما انا وعبير اتفشخنا
ردت سها ايوه بس مش كده انتي بتعملي فيا ايه بلسانك انتي فاجرها
انتي بلسانك خلتيني نزلت مرتين امال لم تجيب الزب الصناعي وتدخليها فيا هتصفيني ارحمي كسي ارجوكي
ردت مروة بضحكه وقالت لها مش هرحم كسك الناعم ده الا لم تعترفي انك اتناكتي من ست وحسيتي بمتعه محستهاش مع راجل
سها ضحكت وقالت لمروة اكيد طبعا متعة نيك الست احلي كتير من متعة نيك الراجل
نيكيني ومتعيني يالبوه وأنتي ياوسخه سايبها بانت خالتك تفشخني لوحدها تعالي معاها متعيني
واقتربت مره اخر من سها اعض بزازها واقبلها وامسك واتحسس اي مكان في جسدها تطوله يدي ووقفت مروة علي السرير فاتح ارجلها وكانت سها تجلس تحت كسها وانا جالسه في مواجهة سها اداعب بزازها
وهي تلحس وتمص في كس مروة
ولم تتحمل مروة الوقوف وارجلها مفتوح وسها تلحس كسها وجلست وفتحت ارجلها ونامت سها امام كسها ومفلقس طيزها في اتجاهي وكنت انا الحس كسها وهي تلحس كس مروة وكانت اهاتت سها ومروة عاليه وقمت انا من خلف سها واحضرت الزب الصناعي وطلبت من سها انا تنام علي طرف السرير وتفتح ارجلها ولبست الزب الصناعي وبدات في نيك كس سها بكل هدوء ورمانسيه واستمريت هكذا
الا ان سها لم ترتضي بذلك وطلبت من مروة ارتداء الزب الصناعي ونيكها بعنف وقوه وفعلا لم تتاخر مروة عن فعل ذلك وكانت مروة تنيك سها بعنف وقوة وسرعه عاليه
وكانت سها تصرخ وتطلب المزيد وتحاول ان تهيج مروة لتزيد من سرعتها
ومروة تزيد من سرعة نيك كس سها
مما دفع سها ان تصرخ بصوت عالي وينهال من كسها شلال عسل
وفوجئت مروة من ما حدث ولاني مروة لم تعلم بقوة شهوة سها
واستغربت مروة من كميه العسل الذي سالت من كس سها واندفعنا نحن الاثنين انا ومروة في اتجاه كس سها نلحس ونشرب من عسل كسها
وهداءت انفاس سها بعد ان مارسنا معها السحاق اكثر من ساعتين ونحن الثلاثه في احضان بعض
وخرجت انا ومرة من الغرفة وتركنا سها تنام
وحكيت لمروة عن سها وازاي اني شهوتها عاليه جدا وحكيت ليها عن سلوي صاحبت ام سها وعن حكايه الزب الصناعي
وكانت ليليه ممتعها وذهبنا في نوم عميقا نحن الثلاثه وصحينا علي العصر وودعتني مروة وذهبت
وبعد ذلك حضر زوجي واتغدينا انا وهو وسها وتركتنا سها وذهبت عائدة الي منزل ابيها
ولكنني كنت بالرغم من كل ذلك والسعاده التي اشعر بها والمتعة التي عشتها علي مدار اسبوع مع مروة وسها الا انني كنت في اشتياق الي زب رجل حقيقي ينزل لبنها في كسي
وذهبت للحمام وتعطرت وخرجت من الحمام ارتدي بشكيل علي جسدي فقط وذهبت لغرفة النوم لاجد زوجي جالس علي السرير يتحدث شات عي الموبيل وبمجرد ان اقتربت منها أغلق الهاتف
اقتربت منها وحاولت ان ابدو طبيعيها واغريها بجسدي لكنها صدمني ودفعني بعيدا عنها وطلب مني ان اتركه ينام وبالفعل نام زوجي العزيز
جلست امام المراءة انظر لجسدي واتامل جمال جسدي واستغربت هل انا قبيحه لكي يفعل هذا بي هل العيب في انا ماذا بي لكي يفعل ذلك معي يبعد عني ويتركني هكذا
وسرحت في تفكيري وهداني تفكير اني ممكن يكون زوجي علي علاقه بامرأه اخره ولكنني قررت ان اراقبها لاعرف ماذا يحدث لكي يهرب مني بهذه الطريقه

الجزء العاشر والاخير في السلسله الاولي
وعاد زوجي وزاد إهماله لجسدي الجائع الذي ذاق طعم السعاده علي مدار الاشهر الماضيه
واستمر في طريقته كما هي يعاشرني بدون مداعبه وينطر لبنه داخلي ويدير ظهرها لي
ولكن ما كان يهون علي ما يحدث هو استمرار علاقتي بسها ومروه كلما سمحت الظروف إن نلتقي
وحدث إن مرضت حماتي ام زوجي وتركت المنزل وذهبت لزيارتها ومساعده سها في علاج مامتها وكان زوجي معي
ولكن سها في هذا اليوم لم تتركني وكنت اشعر بها هايجه بطريقة قويه وظهر ذلك من تحرشها بجسدي كلما سمحت لها الظروف فكنا في المطبخ نعد الغذاء لحماتي وتعمدت سها إن تتحرش بجسدي وكنت ارتدي جلباب منزلي خفيف لاننا كنا في الصيف وتحت منها ملابسي الداخليه وكان زوجي وابيها في الصاله اقتربت مني سها وبعبصت طيزي وصباعها دخل عميقا فيا نظرنا لكون الملابس خفيفه وحركت صباعها داخل طيزي مما جعلني اصرخ بصوت عالي وندها علينا زوجي وسال عن ما حدث ولكن سها ردت عليه بانني كنت هقع
وطلبت من سها إن تهداء منعتا للفضيحه ولكن سها اقتربت مني وقبلتني في شفايفي وذهبنا انا وهي في بوسه عميقه وكانت سها تدعك كسي من فوق ملابسي وانا ادعك كسها وخفت إن ينفضح امرنا وطلبت منها إن تتركني
ولكن سها اتفقت معي إن ابات معها اليوم بحجه مرض امها
وفعلا طلبت من زوجي إن يتركني في منزل اسرتها ولكن هو صمم ان نعود لمنزلنا وابيه ضغط عليه إن يتركني ابات عندهم وقاله له اتركها تبات مع اختك وانت اذهب لمنزلك وتركني زوجي وذهب
وكانت ليله لا تنسي وكنت سعيده لانني امارس السحاق مع سها في منزلها وفي وجود ابيها وامها وكانت متعه ليس له حدود
بعد ان ذهب حماي لغرفته دخلت انا وسها غرفتها
ولم تمهلني سها بل كانت هايجه جدا ولا تستطيع الانتظار حتي اغير ملابسي
واقتربت مني وقبلتني وكانت تسحب لساني بشفايفها وكان لساني يداعب لسانها ويداها تدعك كسي بسرعه رهيبه ومسكت سها يدي ووضعتها ناحيه كسها وكنا نتسارع ععلي من يدعك كس الاخره اسرع وبقوه ومن يشفط لسان الاخره
وانا سحبت لسان سها بشافيفي وقامت سها بقطع جلبابي من المنتصف واظهرت بزازي واندفعت ناحيتهم بقوه وسرعه تمص وتلحس حلمات بزازي ولم استطع بعد ذلك إن اقف علي قدمي ونمت علي السرير ونامت فوقي سها وكانت تلحس وتمص بزازي وتحرك لسانها الرطب علي بزازي وحواليهما وبلة بزازي بمياه فمها وكانت يداها تمارس دورها ايضا في دعك كسي الذي ابتل سريعا مما تفعلها سها وطلبت من سها إن الحس كسها
ونمت انا وسها في وضعيه 69 وكان لساني يداعب كس سها ولسانها يداعب كسي ولكن سها كانت تاكل كسي وتدخل لسانها في اعماق كسي وكانت تحرك لسانها بسرعه رهيبه وتعض زنبوري بسنانها وتشفط وتبلع كسي
وانا كنت في عالم اخر ولكنني كنت احاول ان اجريها والحس كسها ايضا
واستمرينا هكذا نتبادل لحس اكساس بعض حتي ارتعشت بقوه وكنت اغلق كسي بقوه علي لسان سها وهي استمرت تلحس وتشرب عسل كسي حتي هداءت انفاسي ونمت علي ظهري استريح والتقت انفاسي ونامت سها مقابل وجهي وكن نحضن بعض واخبرتني سها بمفاجآه غير متوقعه وهي رجوع سلوي من الخارج وانها سوف تذهب لزيارتها في منزلها وإنه ترغب في ان تاخذني معها وفرحت جدا وقبلت سها وحضنتها جامد وبداءت انا في مداعبه ظهرها باطراف اصباعي وتحريك اصباعي علي فقرات ظهرها ونامت سها علي بطنها ونمت فوقها وكنت اقبل ظهرها ورقبتهاوتحركت ناحيه طيزها وبعادت فلقتي طيزها وكنت احرك لساني داخل طيزها وسها تتاوها وتخرج منها الاهات واخرجت لساني من خرم طيزها وادخلتها في كسها وكان كسها مقلوب امام فمي ورفعت سها نفسها في وضع الدوجي وفتحت كسها بيدها وكنت انا احاول ادخل كف يدي جوه كسها وهيا حاولت كثيرا إن تفتح كسها علي آخرها وكان بلل كسها يساعدني علي ادخل كامل كف يد بداخلها واستغربت كيف حدث هذا وكسها استوعب يدي جوه كسها وكنت احرك والف يدي بداخلها وسها كانت تصرخ بصوت عالي وشعرت بان احد يراقبنا ولكن من المحنه والشهوه لم اهتم بذلك واستمريت اداعب كس سها حتي اتت شهوتها ونمت انا علي ظهري وجلست سها علي فمي لتنزل شهوتها الغزيره داخل فمي وانتهينا ونمنا في احضان بعضنا للصباح
ورجعت بعد ذلك لمنزلي وانا وسها علي وعد بالذهاب الي سلوي


ولكن ما كان يحدث في الفتره الاخيره كان يشغل بالي من كان يراقبنا انا وسها
وما سبب معامله زوجي لي وعدم رغبتها في
كل هذه الاسئله كانت تشغل بالي
ولكن كان يدور في ذهني سؤال هل ما اشعر بها وما يحدث معي منذ ان عادت مروة وجربت متعه السحاق هل هذه هي السعاده اما يوجد شكل آخر للسعاده
كل هذه الاسئله واكثر سوف اجيب عليها في السلسله الثانيه
من قصه للسعاده شكل آخر
 

المستخدمون الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل