الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
جنس للبيع للى يدفع
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ميلفاوي متميز" data-source="post: 123536" data-attributes="member: 8482"><p><strong><span style="font-size: 26px">وصلت المقهى صباحاً وجلست في المكان الذي كنت قد وصفته للفتاه التي لم أعلم حتى أسمها إلى هذه اللحظه، ولماذا أعطيتها الموعد في نفس المكان الذي كنت قد التقيت فيه بأمها لأول مره قبل عام تقريباً؟ جلست أدخن سيجارتي وأرتشف كوب الشاي وأنا أتأمل الفتيات اللاتي تسرن في الشارع. وفكلما ظهرت إحداهن من بعيد أمللي نفسي أن تكون هي تلك القادمه من بعيد، خاصه إذا كانت هذه جميله أو تمشي بشكل مثير أو إذا كانت ترتدي ملابس ملفته للإنتباه، أو حتى إذا نظرت نحو المقهى لدرحة أنني أوشكت أكثر من مره على القيام من مكاني للترحيب بهذه أو تلك التي تعبر أمامي الشارع ظاناً أن تكون هذه معشوقتي المجهوله.</span></strong></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>وفجأة شردت بعقلي وذهبت بأفكاري إلى اللقاء الأول الذي جرى بيني وبين أمها، هل ستكون هذه مثيرة، شهوانيه، فاتنه، مثل أمها… وفجأة أفقت على صوت عذب رقيق وكأنه عزف موسيقي على آلة شجيه بجواري يناديني: “صباح الخير…حضرتك الأستاذ (…)” لا أعرف إن كنت قد أجبت التحية وقتها أم لا، فقد وجدت نفسي أخيرا أمام هذه المخلوقه المسحورة بلحمها وشحمها والتي كانت كل علاقتي بها صوت عذب مملوء بالدلال يأتيني عَبْرَ خطوط التليفون. مرت لحظات قبل أن أفيق من هذه المفاجأة لأجيبها “آه … أنا (…)” وأنا أتفحصها من رأسها حتى أخمص قدميها مروراً بكل مفاتنها وكنوزها الطبيعيه قطعةً قطعه. فنظرتْ إليّ بنظرة متعجبه وقالت: “هل سننتظر كتير هنا؟!”. قفزت من مكاني كمَنْ صعقه ماس كهربائي وسارت هي بجانبي بلا خوف كأي فتاه تسير مع خطيبها أو حبيبها في الطريق.</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>كانَتْ… أرق مما تصورت وأجمل مما كنت أتخيل وأحلى مما كنت أحلم، بل إن عزوبة صوتها ودلالها أثناء الحديث وغنجتها وهي تنطق الكلمات عَبْرَ سماعة التليفون لا يساويان شيئاً إذا ما قورنا بجمالها الأخاذ وحلاوتها وتناسق جسدها المتفجر إنوثةً، بكل ما تعني كل كلمة انوثه من معان ودلالات وإشارات، بل إن التعبيرات اللفظيه والكلمات والصور التوضيحيه والتشبيهات البلاغية تقف عاجزة حائرة مرارا كثيرة قبل أن تجد كلمات أو تعبيرات لوصف جمالها ومفاتنها، بل إن كل الكلمات والأوصاف والأمثال والتشابيه تعجز حتى عن إعطاء صورة مقربة لحقيقتها التي تفوق الخيال بمراحل.</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>قلت… أنني سرت في الشارع وهي بجانبي وبعد أن ابتعدنا قليلاً عن مكان التقائنا وجدتها تتآبط زراعي وتشبك زراعها بزراعي وكأنها تود أن تقبض عليَّ لكي لا أهرب منها وكانت تعلق في كتفها الآخر حقيبتها الشخصيه وتمسك بيدها مجموعة كشاكيل كالذي يستخدمه الطلبة في المدارس، شعرت وقتها بالنشوه فهذه أولى لمساتها ليدي، وكذلك فهذه المرة الأولى التي تتآبط زراعي يد فتاة جميله، بل ويد سيده على الأطلاق. لا أعلم لماذا تود الفتاة أو السيدة تآبط يد خطيبها أو يد رجلها؟ أهو بالنسبة لها نوع من الحماية والأمان، أم هو نوع من الإشباع العاطفي وربما الجنسي تستقيه المرأة بقربها من الرجل. شعرت بموجات كهربائيه تسري في جسدي كلما لامست جسدها وبالأخص كلما لامس كتفي أو زراعي نهدها والذي تعمدت لمسه عدة مرات ونحن نسير معاً في صمت عميق وكأنني أخرس- ابكم لا أبالي بما يدور حولي في الشارع بل لا أشعر بشيء في هذه اللحظات إلاّ بها هي ولمساتها. قطع صمتي صوتها وهي تقول لي: “أين المكان الذي تود أن تنظفه…؟” وضحكت ضحكه ماجنه لها دلالاتها. فقلت لها: “بالقرب من هنا توجد الشقه التي أسكن بها…”. فتوقفت عن السير ونظرت نحوي نظرة جاده وسألتني: “ومَنْ يسكن معك فيها…؟” فأجبتها بهدوء وأنا غير قادر على التنبوء بردة فعلها “أسكن بها وحدي فالأهل لا يقيمون بالقاهرة…” إنفرجت عندئذٍ أسارير وجهها وتابعت السير معي، تصاحب وجهها مشاعر الرضى والسرور.</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>دخلنا إلى شقتي في حرص وأمان لكي لا يرانا أحد من السكان الذين يعرفون أنني أعيش في هذه الشقة الفاخرة بمفردي والتي لم أعتدْ أن يزورني فيها أحدٌ تقريباً وما أن دخلنا من الباب حتى القت كشاكيل المحاضرات جانباً وكذلك حقيبة يدها وجلست على مقعد واضعةً ساقاها الواحدةَ فوق الأخرى مظهرةً بذلك أجمل ساقين يمكن أن يراهما إنسان في الوجود. إتجهت نحوها وقلتُ لها مخاطباً: “كنت متأكد أنكِ جميله جدا فهذا الصوت الناعم الذي كان يحمله اليّ التليفون كان يؤكد لي إنك حوريّة جميله من الجَنَّه “وعندما رأيت أنها إبتسمت إبتسامه خفيفه، تشجعت وأكملت حديثي معها قائلاً: “لكن لم أكن أتصور أو أتخيل أبدا أنك بكل هذا الجمال وهذه الحلاوه…” في هذه اللحظات كنت أقِفُ خلفها وهي تجلس على الكرسي، فمددت يدي ولامست كتفيها، وعندما وجدت أنها لم تعترض أو تبدىء أي شعور بالرفض، بل على العكس من ذلك كانت تبدو راضيه بما تسمع وبلمس كتفها، تشجعت أكثر وأنا أقوم بتدليك كتفيها بيدي وبدأت في النزول إلى أسفل ببطء حتى لامست نهديها رويداً، رويداً… ها هما الآن تحت يديّ أتحسسهما بكلتا بيدي، أشعر بدفئهما، إمتلائهما، استدارتهما ونعومتهما والتي تجعلان من ملمسهما ما يشبه ثمرتي (مانجو) ناضجتين، وبروز حلمتيهما النافرتين تجعلاهما تشبهان ثمرتي (رومان). وعندما تسللت يدي كاللص للدخول من فتحة صدرها إلى حيث ترقد هاتان الرمانتان، أزاحت يدي برفق بعيدا ووقفت قبالتي وسألتني وهي تبتسم: “كم ستدفع لي…؟”. فأجبتها: “كم تريدين؟” فقالت: “(… جنيه) وبدون نقاش”. لم يكن أمامي الاّ القبول ففي هذه اللحظة كنت أريدها بأي ثمن. فأجبتها ” أتفقنا…” فقاطعتني قائلة: “لكن على شرط…” فقلت لها: “أنا تحت أمرك وكل شروطك مجابة”. فأشارت بيدها- وهي تثني أصبع يدها الأوسط بشكل جنسي فاضح (تلك العلامة التي تستخدم عندما يُراد التعبير بالإشارة عن قضيب الرجل)- وأشارت إلى مؤخرتها، التي عرضتها نحوي، بشكل مغري ومثير وكأنها تقدمها لي هدية وهي تقول: “فقط من هنا…” وصمتت برهه ثم أكملت حديثها قائلة: “لأني مازلت بكر عذراء بعد…. كذلك إن أردت، فأنا أحب المص…” ووضعت إصبعها بفمها وبدأت تداعبه بلسانها بشكل جنسي شهواني وهي مغمضة عينيها نصف إغماضة بشكل مغرٍ دلالة على نشوتها وهي تمص إصبعها كما تفعل بعض السيدات التي تمارس الجنس بفمها، وكأنها تمص قضيب رجل. ثم بعد ذلك أخرجت أصبعها من فمها وهي تقول: “وعندي اللعاب كثيره إذا أحببت أن تقوم بعملية تسخين أولاً…” فقلت لها: “مثل ماذا؟.” فقالت: “مثل، لعبة (الفلاحه وهي تحلب البقره) و مثل (لعبة ركوب الحصان) و مثل…” فقاطعتها “أتجيدين الرقص؟” فقالت: “يعني…قليلاً، لأنني لم أرقص كثيراً من قبل”. أمسكت يدها لكي أقودها إلى حجرة نومي فاستوقفتني قائله: “إلى أين؟.” فقلت لها “هذه حجرة النوم” فأجابتني بإبتسامة ماكرة قائله: “هكذا بدون أي مقدمات ولا…؟ “فأجبتها “ماذا تريدين؟” فقالت: “لم أعتدْ أن أذهب إلى أي مكان إلاّ راكبه، لأنني لا أحب السير على قدميّ ” وقفت متحيرا لا أدري ماذا يمكنني أن أقول لها… “ولكننا هنا في داخل شقتي… فأي مواصله هذه التي يمكننا أن نركبها من الصالة حتى غرفة النوم؟! فقاطعتني قائله: “لا… أنت لن تركب، أنا فقط التي ستركب الحصان… وهذه هي اللعبة الأولى”. أمسكت يدي وجعلتني أحني رأسي وظهري لأسفل ووقفت هي على منضدة صغيره كانت موضوعه في منتصف الصالة لوضع الأشياء الصغيرة مثل علب السجائر وأكواب المشروبات عليها لا يزيد أرتفاعها عن نصف المتر، ثم قامت بوضع ساقها اليمنى على ظهري وبقفزة صغيره منها أصبحت فوق ظهري تعتليني وكأنها تركب فوق ظهر حصان، ساعدها على ذلك طولها الفاره ورشاقة جسمها رغم أمتلاء نهديها وردفيها المكتنزين إلاّ أنها كانت تتمتع برشاقة كبيره، لم تجد صعوبه في عمل ذلك لأنها كانت ترتدي بنطلون من “الجينز” لا أعرف كيف استطاعت حشر جسمها فيه فقد كان ملاصقا تماما لجسمها بالكاد ويصور كل مفاتنها، إرتدت فوقه (بلوزة) ضيقه مفتوحة من ناحية الصدر مما يظهر مفرق نهديها وجمال صدرها وحجمه أكثر مما تخفي منه.</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>أفقت من وقع المفاجأة على صوتها القائل: “حااااا شيح ياحمار حاااا…” وهي تكرر ذلك مع هزات ساقيها كما يفعل الفارس أو الفارسة- كما هو الحال الآن- ليستحثّ أو تستحثّ الحصان على المشي. فبدأت السير بها في الصالة بدلاً من الدخول إلى غرفة النوم، وقد أحسست من نبرات صوتها وهي تكرر قولها “حاااا… شيح يا حمار” لتستحثني على السير بها بشكل أسرع وهي تركب فوق ظهري، أنها في قمة النشوة والسعادة بل وتشعر كذلك بلذة كبيره وهي تركب فوقي كالحصان.</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>بدأت أنا أيضا أشعر بسعادة غامره، وإحساس عجيب، وأنا أتجاوب مع أوامرها وأمشي على وتر هزات ساقيها المتدليتين حول جسدي في الهواء. فلم أختبر من قبل إحساس كهذا، بل ولم تراودني أبداً حتىّ فكرة تشبه هذا الموقف الذي أنا فيه الآن طيلة حياتي، رغم كل خيالاتي وتوهماتي الواسعة. ولم يخطر على بالي يوما أن تكون هناك فتاة شابه بل إمرأة ناضجه كهذه تأتيها الجرأة لتطلب من رجل أن يحني ظهره لتركب عليه كالحصان بهذه النشوة واللذة، هذه لا بد وأن تكون في قمة الجرأة، بل قمة الوقاحة، وأعتقد أن فتاتي هذه ليست بعيدة عن هذا، فهي داعرة محترفة، تهوى مضاجعة الرجال وتستلذ بسلب قوتهم وطاقتهم هذا بجانب سلب أموالهم أيضا.</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>لا أدري لماذا بدأ يتسلل إلى نفسي شعور غريب باللذة، أهو الموقف نفسه؟، أم هو جسدها الملتهب الذي أشعر بحرارة أرق وأحس أجزائه يلامسني ويشعل في جسدي نارا متقدة؟. أم هو الإحساس الذي يشعره بعض الرجال الذين لا يشعرون باللذة والنشوة إلا إذا قامت المرأة التي يضاجعونها بإذلالهم؟، فهناك بعض الرجال من يطلب هو من زوجته الركوب عليه كالحمار والسير بها! والبعض يستلزون بتعذيب النساء لأجسادهم ووصفهم بأحقر الألفاظ والكلمات!. والبعض يتزلل هو لامرأته كان يقول لها أنا عبدك… أو منهم من يُقَبّل ليس فقط أرجل المرأة بل أيضاً الحذاء الذي تضعه في قدميها والبعض يستلذ عندما يسلم جسده لزوجته ويترك لها الحريه لتكون هي الفاعلة فيه وهي التي تملك زمام الأمور أثناء عملية الجماع وهؤلاء يستلزون فقط بقدرتهم على إشباع رغبات زوجاتهم وكل مايطلبنه منهم.</strong></span></p><p><strong><span style="font-size: 26px">في حجرة النوم قمت بتجريدها من ملابسها قطعة قطعه وأنا أكتشف شيئاً فشيئاً كنوزها التي تحجبها عن اعين المتطفلين والمتطلعين إليها الملابس التي ترتديها والتي تبرز أحيانا أكثر مما تخفي، وبعدما قمت بتجريدها من كل ملابسها حاولت أن أتفحص فتحة (فرجها) بيدي والذي أصبحت شفتاه منتفختان ويكاد الدم ينفجر منهما من شدة الرغبة المتعطشه، إلاّ إنها مانعت في البدايه خوفاً من أن أتسبب في خرق فرجها أي خرق غشاء ب****ها وبعد أن أقسمت لها أنني لن أضرها في شيء ورجوتها مرات كثيره سمحت لي بان أقوم بلحس شفاه فرجها بلساني وهي مستلقيه على ظهرها تتلوى وتتآوه وتتنهد من قمة النشوة والشبق، ثم بعد ذلك. قامت هي بإدخال قضيبي في فمها وبدأت تداعبه بلسانها وتمصه كما ولوكانت تلتهم ال(آيس كريم المثلج).بعد ذلك أخرجته من فمها ووضعته بين نهديها المكتنزتين وضمتهما معا عليه وبدأت في تدليكه بنهديها وهي تضم نهديها عليه.</span></strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ميلفاوي متميز, post: 123536, member: 8482"] [B][SIZE=7]وصلت المقهى صباحاً وجلست في المكان الذي كنت قد وصفته للفتاه التي لم أعلم حتى أسمها إلى هذه اللحظه، ولماذا أعطيتها الموعد في نفس المكان الذي كنت قد التقيت فيه بأمها لأول مره قبل عام تقريباً؟ جلست أدخن سيجارتي وأرتشف كوب الشاي وأنا أتأمل الفتيات اللاتي تسرن في الشارع. وفكلما ظهرت إحداهن من بعيد أمللي نفسي أن تكون هي تلك القادمه من بعيد، خاصه إذا كانت هذه جميله أو تمشي بشكل مثير أو إذا كانت ترتدي ملابس ملفته للإنتباه، أو حتى إذا نظرت نحو المقهى لدرحة أنني أوشكت أكثر من مره على القيام من مكاني للترحيب بهذه أو تلك التي تعبر أمامي الشارع ظاناً أن تكون هذه معشوقتي المجهوله.[/SIZE][/B] [SIZE=7][B]وفجأة شردت بعقلي وذهبت بأفكاري إلى اللقاء الأول الذي جرى بيني وبين أمها، هل ستكون هذه مثيرة، شهوانيه، فاتنه، مثل أمها… وفجأة أفقت على صوت عذب رقيق وكأنه عزف موسيقي على آلة شجيه بجواري يناديني: “صباح الخير…حضرتك الأستاذ (…)” لا أعرف إن كنت قد أجبت التحية وقتها أم لا، فقد وجدت نفسي أخيرا أمام هذه المخلوقه المسحورة بلحمها وشحمها والتي كانت كل علاقتي بها صوت عذب مملوء بالدلال يأتيني عَبْرَ خطوط التليفون. مرت لحظات قبل أن أفيق من هذه المفاجأة لأجيبها “آه … أنا (…)” وأنا أتفحصها من رأسها حتى أخمص قدميها مروراً بكل مفاتنها وكنوزها الطبيعيه قطعةً قطعه. فنظرتْ إليّ بنظرة متعجبه وقالت: “هل سننتظر كتير هنا؟!”. قفزت من مكاني كمَنْ صعقه ماس كهربائي وسارت هي بجانبي بلا خوف كأي فتاه تسير مع خطيبها أو حبيبها في الطريق. كانَتْ… أرق مما تصورت وأجمل مما كنت أتخيل وأحلى مما كنت أحلم، بل إن عزوبة صوتها ودلالها أثناء الحديث وغنجتها وهي تنطق الكلمات عَبْرَ سماعة التليفون لا يساويان شيئاً إذا ما قورنا بجمالها الأخاذ وحلاوتها وتناسق جسدها المتفجر إنوثةً، بكل ما تعني كل كلمة انوثه من معان ودلالات وإشارات، بل إن التعبيرات اللفظيه والكلمات والصور التوضيحيه والتشبيهات البلاغية تقف عاجزة حائرة مرارا كثيرة قبل أن تجد كلمات أو تعبيرات لوصف جمالها ومفاتنها، بل إن كل الكلمات والأوصاف والأمثال والتشابيه تعجز حتى عن إعطاء صورة مقربة لحقيقتها التي تفوق الخيال بمراحل. قلت… أنني سرت في الشارع وهي بجانبي وبعد أن ابتعدنا قليلاً عن مكان التقائنا وجدتها تتآبط زراعي وتشبك زراعها بزراعي وكأنها تود أن تقبض عليَّ لكي لا أهرب منها وكانت تعلق في كتفها الآخر حقيبتها الشخصيه وتمسك بيدها مجموعة كشاكيل كالذي يستخدمه الطلبة في المدارس، شعرت وقتها بالنشوه فهذه أولى لمساتها ليدي، وكذلك فهذه المرة الأولى التي تتآبط زراعي يد فتاة جميله، بل ويد سيده على الأطلاق. لا أعلم لماذا تود الفتاة أو السيدة تآبط يد خطيبها أو يد رجلها؟ أهو بالنسبة لها نوع من الحماية والأمان، أم هو نوع من الإشباع العاطفي وربما الجنسي تستقيه المرأة بقربها من الرجل. شعرت بموجات كهربائيه تسري في جسدي كلما لامست جسدها وبالأخص كلما لامس كتفي أو زراعي نهدها والذي تعمدت لمسه عدة مرات ونحن نسير معاً في صمت عميق وكأنني أخرس- ابكم لا أبالي بما يدور حولي في الشارع بل لا أشعر بشيء في هذه اللحظات إلاّ بها هي ولمساتها. قطع صمتي صوتها وهي تقول لي: “أين المكان الذي تود أن تنظفه…؟” وضحكت ضحكه ماجنه لها دلالاتها. فقلت لها: “بالقرب من هنا توجد الشقه التي أسكن بها…”. فتوقفت عن السير ونظرت نحوي نظرة جاده وسألتني: “ومَنْ يسكن معك فيها…؟” فأجبتها بهدوء وأنا غير قادر على التنبوء بردة فعلها “أسكن بها وحدي فالأهل لا يقيمون بالقاهرة…” إنفرجت عندئذٍ أسارير وجهها وتابعت السير معي، تصاحب وجهها مشاعر الرضى والسرور. دخلنا إلى شقتي في حرص وأمان لكي لا يرانا أحد من السكان الذين يعرفون أنني أعيش في هذه الشقة الفاخرة بمفردي والتي لم أعتدْ أن يزورني فيها أحدٌ تقريباً وما أن دخلنا من الباب حتى القت كشاكيل المحاضرات جانباً وكذلك حقيبة يدها وجلست على مقعد واضعةً ساقاها الواحدةَ فوق الأخرى مظهرةً بذلك أجمل ساقين يمكن أن يراهما إنسان في الوجود. إتجهت نحوها وقلتُ لها مخاطباً: “كنت متأكد أنكِ جميله جدا فهذا الصوت الناعم الذي كان يحمله اليّ التليفون كان يؤكد لي إنك حوريّة جميله من الجَنَّه “وعندما رأيت أنها إبتسمت إبتسامه خفيفه، تشجعت وأكملت حديثي معها قائلاً: “لكن لم أكن أتصور أو أتخيل أبدا أنك بكل هذا الجمال وهذه الحلاوه…” في هذه اللحظات كنت أقِفُ خلفها وهي تجلس على الكرسي، فمددت يدي ولامست كتفيها، وعندما وجدت أنها لم تعترض أو تبدىء أي شعور بالرفض، بل على العكس من ذلك كانت تبدو راضيه بما تسمع وبلمس كتفها، تشجعت أكثر وأنا أقوم بتدليك كتفيها بيدي وبدأت في النزول إلى أسفل ببطء حتى لامست نهديها رويداً، رويداً… ها هما الآن تحت يديّ أتحسسهما بكلتا بيدي، أشعر بدفئهما، إمتلائهما، استدارتهما ونعومتهما والتي تجعلان من ملمسهما ما يشبه ثمرتي (مانجو) ناضجتين، وبروز حلمتيهما النافرتين تجعلاهما تشبهان ثمرتي (رومان). وعندما تسللت يدي كاللص للدخول من فتحة صدرها إلى حيث ترقد هاتان الرمانتان، أزاحت يدي برفق بعيدا ووقفت قبالتي وسألتني وهي تبتسم: “كم ستدفع لي…؟”. فأجبتها: “كم تريدين؟” فقالت: “(… جنيه) وبدون نقاش”. لم يكن أمامي الاّ القبول ففي هذه اللحظة كنت أريدها بأي ثمن. فأجبتها ” أتفقنا…” فقاطعتني قائلة: “لكن على شرط…” فقلت لها: “أنا تحت أمرك وكل شروطك مجابة”. فأشارت بيدها- وهي تثني أصبع يدها الأوسط بشكل جنسي فاضح (تلك العلامة التي تستخدم عندما يُراد التعبير بالإشارة عن قضيب الرجل)- وأشارت إلى مؤخرتها، التي عرضتها نحوي، بشكل مغري ومثير وكأنها تقدمها لي هدية وهي تقول: “فقط من هنا…” وصمتت برهه ثم أكملت حديثها قائلة: “لأني مازلت بكر عذراء بعد…. كذلك إن أردت، فأنا أحب المص…” ووضعت إصبعها بفمها وبدأت تداعبه بلسانها بشكل جنسي شهواني وهي مغمضة عينيها نصف إغماضة بشكل مغرٍ دلالة على نشوتها وهي تمص إصبعها كما تفعل بعض السيدات التي تمارس الجنس بفمها، وكأنها تمص قضيب رجل. ثم بعد ذلك أخرجت أصبعها من فمها وهي تقول: “وعندي اللعاب كثيره إذا أحببت أن تقوم بعملية تسخين أولاً…” فقلت لها: “مثل ماذا؟.” فقالت: “مثل، لعبة (الفلاحه وهي تحلب البقره) و مثل (لعبة ركوب الحصان) و مثل…” فقاطعتها “أتجيدين الرقص؟” فقالت: “يعني…قليلاً، لأنني لم أرقص كثيراً من قبل”. أمسكت يدها لكي أقودها إلى حجرة نومي فاستوقفتني قائله: “إلى أين؟.” فقلت لها “هذه حجرة النوم” فأجابتني بإبتسامة ماكرة قائله: “هكذا بدون أي مقدمات ولا…؟ “فأجبتها “ماذا تريدين؟” فقالت: “لم أعتدْ أن أذهب إلى أي مكان إلاّ راكبه، لأنني لا أحب السير على قدميّ ” وقفت متحيرا لا أدري ماذا يمكنني أن أقول لها… “ولكننا هنا في داخل شقتي… فأي مواصله هذه التي يمكننا أن نركبها من الصالة حتى غرفة النوم؟! فقاطعتني قائله: “لا… أنت لن تركب، أنا فقط التي ستركب الحصان… وهذه هي اللعبة الأولى”. أمسكت يدي وجعلتني أحني رأسي وظهري لأسفل ووقفت هي على منضدة صغيره كانت موضوعه في منتصف الصالة لوضع الأشياء الصغيرة مثل علب السجائر وأكواب المشروبات عليها لا يزيد أرتفاعها عن نصف المتر، ثم قامت بوضع ساقها اليمنى على ظهري وبقفزة صغيره منها أصبحت فوق ظهري تعتليني وكأنها تركب فوق ظهر حصان، ساعدها على ذلك طولها الفاره ورشاقة جسمها رغم أمتلاء نهديها وردفيها المكتنزين إلاّ أنها كانت تتمتع برشاقة كبيره، لم تجد صعوبه في عمل ذلك لأنها كانت ترتدي بنطلون من “الجينز” لا أعرف كيف استطاعت حشر جسمها فيه فقد كان ملاصقا تماما لجسمها بالكاد ويصور كل مفاتنها، إرتدت فوقه (بلوزة) ضيقه مفتوحة من ناحية الصدر مما يظهر مفرق نهديها وجمال صدرها وحجمه أكثر مما تخفي منه. أفقت من وقع المفاجأة على صوتها القائل: “حااااا شيح ياحمار حاااا…” وهي تكرر ذلك مع هزات ساقيها كما يفعل الفارس أو الفارسة- كما هو الحال الآن- ليستحثّ أو تستحثّ الحصان على المشي. فبدأت السير بها في الصالة بدلاً من الدخول إلى غرفة النوم، وقد أحسست من نبرات صوتها وهي تكرر قولها “حاااا… شيح يا حمار” لتستحثني على السير بها بشكل أسرع وهي تركب فوق ظهري، أنها في قمة النشوة والسعادة بل وتشعر كذلك بلذة كبيره وهي تركب فوقي كالحصان. بدأت أنا أيضا أشعر بسعادة غامره، وإحساس عجيب، وأنا أتجاوب مع أوامرها وأمشي على وتر هزات ساقيها المتدليتين حول جسدي في الهواء. فلم أختبر من قبل إحساس كهذا، بل ولم تراودني أبداً حتىّ فكرة تشبه هذا الموقف الذي أنا فيه الآن طيلة حياتي، رغم كل خيالاتي وتوهماتي الواسعة. ولم يخطر على بالي يوما أن تكون هناك فتاة شابه بل إمرأة ناضجه كهذه تأتيها الجرأة لتطلب من رجل أن يحني ظهره لتركب عليه كالحصان بهذه النشوة واللذة، هذه لا بد وأن تكون في قمة الجرأة، بل قمة الوقاحة، وأعتقد أن فتاتي هذه ليست بعيدة عن هذا، فهي داعرة محترفة، تهوى مضاجعة الرجال وتستلذ بسلب قوتهم وطاقتهم هذا بجانب سلب أموالهم أيضا. لا أدري لماذا بدأ يتسلل إلى نفسي شعور غريب باللذة، أهو الموقف نفسه؟، أم هو جسدها الملتهب الذي أشعر بحرارة أرق وأحس أجزائه يلامسني ويشعل في جسدي نارا متقدة؟. أم هو الإحساس الذي يشعره بعض الرجال الذين لا يشعرون باللذة والنشوة إلا إذا قامت المرأة التي يضاجعونها بإذلالهم؟، فهناك بعض الرجال من يطلب هو من زوجته الركوب عليه كالحمار والسير بها! والبعض يستلزون بتعذيب النساء لأجسادهم ووصفهم بأحقر الألفاظ والكلمات!. والبعض يتزلل هو لامرأته كان يقول لها أنا عبدك… أو منهم من يُقَبّل ليس فقط أرجل المرأة بل أيضاً الحذاء الذي تضعه في قدميها والبعض يستلذ عندما يسلم جسده لزوجته ويترك لها الحريه لتكون هي الفاعلة فيه وهي التي تملك زمام الأمور أثناء عملية الجماع وهؤلاء يستلزون فقط بقدرتهم على إشباع رغبات زوجاتهم وكل مايطلبنه منهم.[/B][/SIZE] [B][SIZE=7]في حجرة النوم قمت بتجريدها من ملابسها قطعة قطعه وأنا أكتشف شيئاً فشيئاً كنوزها التي تحجبها عن اعين المتطفلين والمتطلعين إليها الملابس التي ترتديها والتي تبرز أحيانا أكثر مما تخفي، وبعدما قمت بتجريدها من كل ملابسها حاولت أن أتفحص فتحة (فرجها) بيدي والذي أصبحت شفتاه منتفختان ويكاد الدم ينفجر منهما من شدة الرغبة المتعطشه، إلاّ إنها مانعت في البدايه خوفاً من أن أتسبب في خرق فرجها أي خرق غشاء ب****ها وبعد أن أقسمت لها أنني لن أضرها في شيء ورجوتها مرات كثيره سمحت لي بان أقوم بلحس شفاه فرجها بلساني وهي مستلقيه على ظهرها تتلوى وتتآوه وتتنهد من قمة النشوة والشبق، ثم بعد ذلك. قامت هي بإدخال قضيبي في فمها وبدأت تداعبه بلسانها وتمصه كما ولوكانت تلتهم ال(آيس كريم المثلج).بعد ذلك أخرجته من فمها ووضعته بين نهديها المكتنزتين وضمتهما معا عليه وبدأت في تدليكه بنهديها وهي تضم نهديها عليه.[/SIZE][/B] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
جنس للبيع للى يدفع
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل