اولى ابداعاتى سارة وامها من تاليفى
انا عمرو عمرى 19 سنة فى يوم من الايام حدثت لى قصة غريبة غيرت حياتى الجنسية تماما انا كعادتى يوميا استيقظ فى الصباح الباكر للذهاب الى الجامعة وقبل الذهاب اصعد الى سطح المنزل لكى اطعم الحمام وفى يوم من الايام علمت من امى ان الشقة فوق السطوح قد شغرها مستاجيرن جدد من لبنان ولقد امرتنى امى بان اصعد لهم بالطعام فصعدت وطرقت الباب واذا بملاك وجة كالبدر يفتح لى الباب ولا اعلم ماذا حدث لى فلقد تجمدت فى مكانى وكانت تلبس قميص نوم اسود طويل ولكنها كانت رفعاة لانها كانت تنظف الغرفة وانا من شدة الهيجان كاد زبرى يفجر البنطلون وهى تقول لى من انت وانا لا استطيع الرد وفجاة خرجت سيدة اجمل من الاولى بمراحل سيدة كبنات افلام البورنو التى اشاهدها يوميا كانت تشبة كثيرا سلمة حايك ولقد زاد هياج زبرى وكاد يفجر براكين منية الساخن ولكن فجاة فوقت على كلمة من انت بدلامن ان ابلغ الشرطة فقلت لها اسف انا عمرو ابن جارتكم ولقد ارسلتنى والدتى بالطعام فدعتنى للدخول وتاسفت وعرفت بعدها ان البنت اسمها سارة وامها اسمها نانى وشهرتها ام سارة ولقد انتقلو الى هنا بعد موت زوجها وابنها فى حادثة. ولقد عقدت النية انا انيك سارةوامها مهما كلف الامر وبدا التخطيط وفى يوم رايت سارة خارجة من المنزل فتبعتها فعلمت انها فى نفس كليتى وجاءت الفرصة فاخذت اذهب واروح معهاالى الجامعة وفى يوم وانا اطعم الحمام على السطح كعادتى رايت ام سارة تدخل الحمام حيث انها نسيت الشباك مفتوح واخذت تقلع ملابسها وما اروع ما رايت فكان جسمها رائع الجمال وكان بزازها كتفاحتين لم يقطفو بعد وكان جسمها شديد البياض وطيزها مكورة ومرفوعة رفعة تهيج اجدع زبر وشعر كسها رفيع وكسها لونة احمر وهى بتاخد دش اظاهر لحظتنى فبدات تعمل حركات مثيرة وتمرر الدش بين كسها وتلعب فى شفرات كسهاوتضع الصابون على بزازها وتفركها بشدة وبدات تصدر اهات خفيفة علمت انها فى غاية المحن فقلت لقد جاءت فرصتى فذهبت وطرقت الباب واذا بام سارة خارجة بقميص نوم ابيض قصير ولا تلبس سونتيانة اسفلة ولا كلوت وانا اسير خلفها وزبرى من كثرة الهيجان خرج من البنطال ويبدو انهالاحظت فتوقفت فجاة وانحنت فدخل زبرى فى طيزها فاستدارت واخذت تلحس زبرى وتلعب فية بحركات لبوة ممحونة خبيرة ولقدت استمتعت استمتاع لاول مرة اشعربة واخذت انا اقبلها فى فمهاواعض على شفتيها واخذت انزل وامص رقبتها واقبلها بوحشية وهى فى قمة الهيجان حتى انها انزلت مائها ونزلت الى الاسفل واخذت اتزوق الرحيق العزب الذى يخرج منها وكان طعمة كالشهد تماما وانا الحسة بضراوة وهى تقول لى انا شرموطتك انا كلبة نكنى كما تريد واخذ هذا الكلام يهيجنى اكثر واكثر وعندها حملتها واخذتها على السرير وهى فى قمة الهياج اخرجت الموبيل وفتحت الكميرا ولانها كانت ممحونة لم تلاحظ ووضعت الهاتف فى مكان يوضح التصوير بالكامل ومن ثم فتحت ساقيها واخذت العب زبرى بين اشفار كسها وهى تقول دخلو ورحمنى انا جاريتك انا شرموطتك وانا اقول لها عنية يا لبوة انتى شكلك كنتى متجوزة عرس قلتلى انتا زبرك اكبر من باضعاف حيث كان طول زبرى28سنتيمتر تقريبا ودخلت زبرى فكسها فدخل كلة لكثرة البلل فى كسها حيث انها انزلت مرتين ومن سرعة دخولة وحجمة خبط فى جدار الرحم فسمعت شهقة كشهفة الموت فقلت لها ماذا حدث قالت بمحن اكمل انا كلبتك واخذت اخرج وادخل زبرى ببطىء ثمة اسرع حركتى واستمر هذا الوضع نصف ساعة فقلت انا هجبهم قلتلى هتهم فى كسى فاطلقت حمم زبرى بداخلها ولاول برة كانت تنزل بتلك الغزارة الشديدة وهى تتاوه تحتى مما جعل زبرى يقف مرة اخرى وقمت بلفها لانيكها من طيزها فقلتلى انا اول مرة اتناك من ورا قلتلها متخفيش واحضرت كريم ووضعته على راس زبرى وبدات ادخلة واحدة واحدة وهى تتاوه لان خرمها كان ضيق جدا وبدات ادخلة حتى دخل كلة وبدات اسرع حركتى تدريجيا حتى جبتهم فى طيزها وفى النهاية دخلت هيا لتستحم ولبست هدومى واخذت الهاتف وخرجت وفى اليوم التالى كانت نيتى ان انيك ابنتهافاخذت عربة احد زملائى وكعادتى ان اوصلها للمنزل وبينما نحن فى طريق العودة غيرت الطريق فقالت لى الى اين انتا ذاهب فقلت لها ساريكى شيئا فوقفت عند احدى المزارع المهجورة واخرجت الموبيل وجعلتها تشاهد فديو والدتهاوعندما رات الفديو اخذت تبكى وتقولى ونبى متفضحناش قولتها مش هفضحكو بس بشرط قلتلى اطلب اى حاجة قولتلها اى حاجة قلتلى انتا بتفكر فى اية مش كفاية ماما قولتلها انا عملت كدة مع امك علشان نفسى انيكك قلتلى انا موفقة بس اهم حاجة متفضحناش وبدات ابوس فيها وهى مستسلمة وبدات اقلعها البلوزة ثم الجيبة ثم الكلوت والسنتيان وقعدت ابوس رقبتها واسيحها وهى بدات تتجاوب وبدات تتمحن جامد كانت اول مرة ليها وانا قعدت ابوس فيها واعصر بزازها اللى زى الخوخ الصيفى وحطيت ايدى على كسها قلتلى انا مش مفتوحة قولتلها يبقى انا اللى هفتحك يا قمر ابدت مقاومة وبعدين استسلمت وطلعت زبرى فشهقت من طولة وقلتلها مصى قعدت تمص وبنت المتناكة كانت بتمص احسن من امها وبعدين حطين زبرى وقعدت العبة فى اشفار كسها ودخلتو مرة واحدة حتى انة خبط
فى جدار رحمها فصرخت صرخة عالية من شدة الالم وطلعت زبرى وكان مليان ددمم وخليتها مصت الدم لما قولتها لو ممصتيش هطلع الفديو وفعلا نضفت زبرى زى الصينى بعد غسيلو وحطيتو فى كسها وقعدت انيك ساعة وبعدين هيا جبتهم وانا جبتهم بعديها وبعدين نزلت على طيزها مكنش فى كريم رحت جايب شوية من العشرة وحطيتهم على زبرى ودخلتو واحدة واحدةوبعدين دخلتو جامد فصرخت وقلتلى انها حسة انها اتفلقت نصين وقلتلى طلعو انا طيزى بتوجعنى اوى وانا عمال ازود وهيا تصرخ لحد مجبتهم وبعدين لبسنا وروحنا ومن يوميها بنيك سارة وامها يوميا انتظرو قصتى عندما علمت ام سارة انى بنكها
