هاي يا شباب لقد عدت اليكم بقصة جرت لي العام الماضي واتمنى ان تصدقوني بعدما انا قامو بنيكتي جماعيا عدت الى المنزل واخدت حماما ووضعت رائحوة ثم ارتديت ملابسي فجاة رن هاتف موبايلي واذا برقم لا اعرفه فرديت وكان لؤي هو المتصل ففرحنت وطلب مني ان اقيم معه اسبوعلا كاملا فكنت احبه كثيرا فلم ارفض له طلبا وكنت انا اعيش مع ابي فقط فامي متوفية وابي لايابه لتصرفاتي فيحيب الخمر فقط فذهبت للاقامة معه فاخدت بعضا من ملابسي فاستمتعت معه وفي اخر يوم لنا في الصباح نهضت قبله وكان هو نايم بالشورة وانا بالكيلوت فبدات بمداعبة زبه وهو نايم وانا اليوم كانت شهوتي الجنسية غير كل يوم وانا الحس زبه حتى نهض وقال لي شو انت مستعجل على فطور الصباح قلت نعم فبا بتقبيلي وهو يلمس طيزي ثم نزع مني الكيلوت ونزع الشورط وقام بادخال زبه بسرعة في فتحة طيزيفحماني وادخلني الحمام ففتح رشاشة الميا وبدا ينيكني ويقولي اصح على الزب يا شرموط يا حبي اصح وانا اصرخ واتاوه والماء يتهامر علينا ولما قرب ماينزل منيه قام ونزلني فجثيت على ركبتي فاستند هو على الحائط وقال لي شوف شغلك فيدات انا امص والحس زبه ولما حسست انه سوف يقترب من رومي مني قمت انا بادخال زبه بالكا مل في فمي وامصه بسرعة من دون ان خرجه حتى انفجر وسال منيه في فمي فتحممت انا الا ان النيكة هذه ماشبعتني فقلت له انني خارج احضربعض من ملابسي ونزيد نقيم هنا فقال لي باين انت ما شبعت من زبي قلته ايوه فقال لي حاضر لكن عندما ورجعت لم اجده فوجدت رسالة وقالي باي يا شرموط شكرا لانك روحت لي في اوقات فراغي باي يا قمر فغضبت انا ثم استريحت قليلا وفقلت انني انا ايضا استمتعت معه شو الخسارة فارتديت ملابس الرياضة وقلت انزل امارس شوية رياضة في الملعب وكان شهوتي في ان اتناك مازالت باقية فلما نزلت وكانت الساعة الثامنة فتوجهت الى الملعب وعتند دخولي ذرايت انه هنالك شخص يكون في الاربعين من عمره ايضل يتمرن وكنت اتمنى ان ينيكني لكي يطفئ شهوتي فتمالكت نفسي ودخلت فذهبت اين يتم تغيير الملابس ووضعت اشيائي هناك واغلقت الخزانة ثم خرجت لاتمرن فبدات اتمرن على وضعيات اكثر اثارةلكنه لم يعطني بالا وفجاة سمعته يصرخ ويطلب المساعدة فلما ذهبت عنده سالته مابك ايمكنني مساعدتك قال لي شوف انت وقالي ان رجله اليمنى تؤلمه فوق الركبةفاتكأ علي وتوجهنا الةى تغيرير الملابس فراودتني فكرة شيطانية من اجل ان ينيكني فقلتله اعمالك شوية مساج وبعدين تذهب لان هذا حاجة خفيفة فاخرجت من محفضتي فوطه وايضا هو وفرشتهما على الارض وقلتله لازم تقلع هدومك وتبقى بالكيلوت فقاللي هذا عيب قلتله احنا رجال وانت متل ابوي ولا انت ناوي حاجة تانية فقام ونزع هدومه وبقي بالكيوت وانا انضر الى زبه من دون ان يحس بيا وكان مو منتصب بس باينته كبير ولما انا اعمل المساج رميت يدي بالقرب من زبه ثم ارجعتها لكي ارى ردة فعله لكنه لم يقل اي شيء وبدات اقترب من زبو شوي شضوي واحسست انه بدا يهيج وتحججت بانه هنالك حرفنزعت هدومي وبقيت بالكيلوت الذي كان ضيقا لكي اثيره اكتر ثم واصلت المساج وفي المرة التانية لامست ايدي زبه لكني ما تركنها وهو يشوفني وانا اشوفهيعني العين قبالة العين فلما علمت انه متردد قليلا وبدو ينيكني وبدات الامس زبه وفي لحضةحتى امسكت ايدو كتفي وبدات تتحسس كتفي فهنالك امسكني ونيمني على الارض وبدا يقبلني من شفايفي وانا احظنه بشدة ثم انقلبت على بطني هوهو فوقي يقبلني ولحسني من رقبتي ويبوسها فجاة حسيت انه زبه رايح ينفجر من كترة النتصاب وهو لاصق بطيزي فقمت بالنهوض واسندته على الحائط وهو على وضعية الجلوس وبدات الحس زبه من فوق الكيلوت ثم اخرجت زبه من الكيلوت وبدات امصه والحسه لحين ماعود نيمني على بطني ونزع مني الكيلوت وبدا يلحس غقفتحة طيزي وانا اتوه من الشهوة ثم قالي باينتك انك متناك فلم اجب عليه فقام بادخال يده اليمنى تحتبطني ليرفعني قليلا وبدا ينيكني بقوة وانا اقله اكتر ثم اخدت وضعية الكلب وينيكني بقوة ثم قلبني على ظهري فرفع رجلي وباعد بينهما ويمنيكني بقوة الى ان انفجر سائله داخل طيزي ثم نام فوقي واخد يقبلني قبل رومانسية فرجعت الى منزال لؤي واخدت دوشا ونضفت طيزي لكن شهوتي اليوم وطيزي مازالوا يرغبو في زب اخر فاخدت حقيبتي واخدت ملابسي ثم رجعت الى المنزل ولما دخلت المنزل وجدت ابي وصديقة يونس بالمنزل وقال لي ابي عندك رسالة اتتك البارح فدخلت غرفتي وفتحت الرسالة وقراتها وكان لازم اذهب الى مقهى الانترنت لكن ابي هذه المرة قالي انت كتير خرجاته هادو الايام فتكلم صديقه وقاله اتركو ياتي عندي عندي كمبيوتر وفيه انترنت وكان صديق بابا اعزب وكانةت الساعة التاسعة مساءا فترجوته قليلا فسمح لي وعندما وصلنا الى المنزل قم صديق لباب بضربي الىمؤخرتي وقالي ادخلالبيت بيتك فحسست انه تاثر بطيزي فلما دخلت تعمدت ان اسقط بعضا من نفقودي فانحنيت بشكل اكتر اثارة فرايته من دون ان يحس بي وهو ينضر الى طيزي وهو مذهول من حجمه فارشدني الى مكان الكمبيوتر فجلست انا امام الكميوتر وذهب هو وغير هدومي واتى سوى بالسورت الذي منه كان باين انه زبو منتصب وجلس هو ورائي ووضع يده على كتفي وقالي بدك مساعدة قلته شكرا ودا يقولي يا ابني بدي اسالك سؤال قلتلو تكرم يا عمو تفضل قال لي انت شفت في حياتك رجلين يمارسن الجنس فلعبت اني مكسوف وحاوبته بغباء في يا عمو كده قال لي نعم دعني اوريلك بعضا منهم والان اعتبرني صديقك مو عمو وقولي اي شيء فقلله حاضر وطلع شريط فيديو وقال لي تعال معي وانا ادعي الغباء وشغل التلفزيون وجلس امامي قلتله انا متعود عندما اتفرج اي فيلم مع بابا اجلس على ركبته قال لي تفضل اجلس ونا كذذبت من اجل ان يلامس طيزي زبه واحنا نتفرج الفيلم ومن كترة الاتارة قام هو حضني وبدا يحاول ينز مني القميص بحجة الحرارة وبدا يقرب شفتاه على رقبتي حتى بدا يلحسني وانا اتاوه وقام نزل ايده وبدا يلمس مؤخرتي وادخل يده تحت بنطلوني وبدي يتحشسس امام فتحة طيزي الى ان انفتحت هي الاخرى بسرعة من كترة الشهوة وقمت انا وطلعت ايدو وقمت بنيمه على الكنبة فنزعت البنطلون ثم الكيلوت ونزعت شورطه وكيلوته وبدات الجس زبه وكان زبه كبيرا اكتر فوغليظ فقلتله ماله زبك كبير كده قالي انا باتبع اددوية تكبر وتغلظه فخفت انا ولم اكن اريده ان ينيكني انداك وزاد زبه انتصابا ثم قام بسحبي اليه فنيمني على ضهري ويدا يدخل زبه اكتر فاكتر وانا اصرخ والدم يسيل مني ثم اخد هو وضعية الجلوس وبدا يطلعني ويهبطني الى ان رمى في طيزي وقال لي قوم يا شطور ولحست زبه الى ان نضفته من المني ثم بدا ينيكني بجميع الوضعيتي ثم في الاخير جتيت على ركبتي وبدات الحس زبه الى ان رمى على وجهي وداخل فمي فكان متل النهر يفيض على وجهي فقمت واخدنا حماما ثم رجعني على المنزل فياله من يوم رائع واللي بدو يجرب معاي او يشوف طيزي يرسلس رسالة خاصة وبعدين اعطيه ايميلي ونتفاهم باااااااااااااااااااااااااااااااااا ييييييييييييييييييييييييييييييييييي يييييييييييييييييييييييييييييييييي ييييييييييييييييييييييييييييييييييي يييييييييييييييي الى قصة اخرى
