أنا فتاة عربية لن أخبركم بعمري الآن لكن حكايتي بدأت منذ ان كان عمري 18 عام لدي أخت متزوجة و أخ يعمل في دولة أخرى , أعيش مع أبي و أمي في عمارة سكنية في حي راقي نوعا ما , مثلي مثل كل البنات تعرفت على الجنس في فترة المراهقة وكنت أستمع للبنات بالمدرسة عن حكايات عن الجنس ونكات وطرائف لكن لم تكن عندي الجراءة لمشاركتهم الحديث فقط كنت أستمع , أنا متفوقة دراسياً و أبي و أمي أطباء و يريدونني أن أكون طبيبة وأنا أيضاً أسعى لذلك .
بمجرد تعرفي على العادة السرية بدأت أمارسها و اشاهد جسمي عاري أمام المرآة و أستمتع بمشاهدته و أتخيل ممارسة الجنس وأنا امارس العادة السرية و أستمتع بهذا بشدة , لدي جار إسمه مصطفى تخرج منذ سنة من كلية الطب ويعمل كطبيب إمتياز في نفس المستشفى التي يعمل بها أبي يكبرني ب 8 سنوات هو عمره 26 و أنا عمري 18 , كنت معجبة جداً بكلمة دكتور التي تقال له في كل وقت وكانت والدته فخورة جداً أن إبنها طبيب وتحول إعجابي بكونه طبيب ومتفوق لإعجاب بشخصه فكنت كلما أراه بالصدفة يدق قلبي وأشعر بإثارة جنسية أعتقد هي مجرد مشاعر مراهقة لمن هم في عمري لكن لا بأس فهي ممتعة .
كنا في أجازة نصف العام في يوم ممطر وبارد جداً وكانت الساعة العاشرة صباحاً , إستيقظت الساعة العاشرة مثل كل يوم لأبدأ مذاكرتي وكالعادة أبي وأمي بالعمل و أخي بالجيش كنت مثارة بقوة في هذا الصباح و لكي لا يشغل الجنس تفكيري كنت أقوم بممارسة العادة السرية بقوة حتى يصبح ذهني متفرغ للمذاكرة , فخلعت ملابسي كالمعتاد وبدأت في تخيل أنني أمارس الجنس مع مصطفى جاري لأول مرة وكانت مرة ممتعة جداً ووصلت للأورجازم مرتين , ثم خرجت من غرفتي و انا أرتدي بيجاما ثقيلة لكن بدون أي ملابس تحتها , وبمجرد خروجي من غرفة نومي سمعت طرقات خفيفة على الباب , فذهب لأنظر من العين السحرية لأجد مصطفى يقف بالخارج , لا أدري كيف فعلت ذلك لكن أنا بمجرد رؤيته فتحت الباب وأنا أقف بشعري عاري و أرتدي بيجاما منزلية ضيقة وبدون ملابس داخلية , نظر لي بدهشة وأنا شعرت بإحراج لكن كان قلبي يدق بعنف من الإثارة وجنون ما فعلته وقال لي بإحراج آسف أني أيقظتك أنا طرقت الباب برفق فقلت له و انا احاول أن اتماسك لا يوجد مشكلة انا كنت مستيقظة فقال لي أكرر إعتذاري لكن هناك أمر هام كنت أريد أن أخبر به والدك يتعلق بالمستشفى وهاتفه مغلق فقلت ربما هو لا يزال بالمنزل , آسف مرة أخرى قلت له لا توجد مشكلة هو بالمستشفى بالتأكيد إتصل به بعد فترة ربما هو بالعمليات فقال لي شكرا و آسف لإزعاجك يا أسماء وذهب .
لم أتمالك نفسي من الإثارة فدخلت غرفتي وخلعت ملابسي مرة ثانية و اخذت امارس العادة السرية بعنف متخيلة مصطفى معي يمارس معي الجنس بقوة ويقبل بشفايفه ولسانه كل جزء في جسمي وإرتج جسدي كله و أنا أصل لقمة شهوتي وأضرب كسي بعنف و أعتصر صدري وشعرت بعدها بخمول فنمت عارية لدقائق ثم ذهب وأخذت شاور دافئ و بدأت في المذاكرة .
هذا الموقف المجنون جعلني دائماً أتخيله هو في كل مرة أمارس العادة السرية ومرت شهور الدراسة و الإمتحانات وظهرت النتيجة وحصلت على درجات شبه نهائية في كل المواد ودخلت كلية الطب لأحقق حلمي وحلم أبي و أمي و الأهم أنني كنت أفكر في أن ألفت نظر مصطفى ويتزوجني , نعم هذا أصبح هدف لي , كنت أشاهده بالصدفة أو أسمع صوته بالصدفة لكن لم اتحدث معه على مدار حوالي 8 أشهر منذ أن تحدثنا على الباب , حتى تقابلنا بالصدفة في أول أسبوع من الدراسة على سلم البناية التي نسكن بها فقال لي كيف حالك يا دكتورة أصبحنا زملاء فقلت له الحمد *** يا دكتور مصطفى بقينا زملاء وسأصبح أشطر طبيبة في المنطقة , فضحك وقال لي اريدك في أمر هام فقلت له أي أمر فقال لي كم رقم هاتفك فأعطيته الرقم وقال لي سأتحدث معك غداً صباحاً هل يناسبك الساعة العاشرة في نفس الوقت الذي تحدثنا فيه آخر مرة , فقلت له هل تتذكر الساعة فقال لي نعم لن انسى هذا اليوم أبداً ونظر لي نظرة رومانسية وقال لي انتظريني غداً .
لأول مرة أشعر أنني كبرت و أصبحت آنسة و أن الحياة جميلة و الجميل أن مصطفى هو حلمي وأنا نجحت بالفعل في تحقيق هذا الحلم أنا لست غبية هو مثلي يتذكر اليوم وإنتظر دخولي الجامعة حتى يتقدم لي ليخطبني أو حتى يصارحني بحبه أو إعجابه هذا سيحدث غداً بالتأكيد هو قال أنه يتذكر يوم أن تحدثنا آخر مرة ربما أيضاً يمارس العادة السرية وهو يتخيلني , شعرت بإثارة قوية من مجرد تخيل الأمر وكالعادة مارست العادة السرية وكسي كان مبتل بشدة منذ قابلته على السلم ونمت ليلتها وانا اعيش اسعد ليلة في عمري وإستيقظت و أنا أشعر أنه أجمل يوم في عمري .
ذهبت للكلية وإنتظرته بها ثم إتصل بي وقال لي أنه بالكلية الآن فقلت له مكاني وجاء لي فنظرت حولي فقال لي لا تقلقي لا توجد أي مشكلة ستصبح علاقتنا رسمية قريباً فقلت له و انا انظر لعينيه وعيوني أوشكت على البكاء , حتى إبتسم وقال لي اتمنى ان لا تكون مشاعرك مجرد إعجاب أو مراهقة فقلت له و انا شبه باكية لا أنا متأكدة فقال لي وانا لن أخذل حبك هذا أبداً , أنا اعلم انك تحبينني منذ فتحتي لي الباب وأنتي بشعرك عاري وبملابس غير مناسبة لمجرد أنك تعلمي أنني بالخارج , انتي مهما كنتي ذكية لم تستطيعي إخفاء مشاعرك و انا صراحة لم أكن يومها أريد أبيكِ في شيء بل كنت فقط أريد رؤيتك , أنا أحبك منذ فترة أطول مما تخيلي ومعجب جدا بجمالك وذكائك وإجتهادك وكنت أتابع تفوقك و أنتظر دخولك الكلية حتى أتقدم لكِ بشكل رسمي .
كنت أتحدث إليه وأنا في قمة السعادة و الفرحة وأشعر أنني أسعد إنسانة في العالم , فقلت له مصطفى وكانت شفتاي ترتجفان فقال لي وهو يضع يده على فمي أنا أحبك فقلت له وأنا أبتسم و أنا أيضاً , ثم قال لي سأذهب لأخبر والدك انكِ موافقة على الخطوبة , وذهب , تمت خطبتنا رسمياً بدون تحديد أي موعد للزواج و كنا نتحدث في الهاتف كثيراً بكل حب ورومانسية ومر شهران كلهم حب وفسح جميلة و ضحك وكنت دائما مع الحب أشعر بالرغبة الجنسية بقوة وخصوصاً أثناء الليل وامارس العادة السرية وحبيبي في كل مرة أتخيله يفعل معي كل شيء .
حتى جائت الذكرى السنوية ليوم مقابلتي معه على الباب وأنا أحفظ التاريخ جيداً كان الجو بارد وممطر وكنت بالمنزل في نفس التوقيت فعلت نفس الشيء و إرتديت نفس البيجاما وخلعتها في الصباح عند إستيقاظي وبدأت امارس العادة السرية , فسمعت نفس الطرقات على الباب , كنت عارية وأداعب جسدي فإرتديت بيجامتي بنفس الطريقة وفتحت الباب بنفس الشكل فضحك مصطفى لكن هذه المرة إقترب مني وقال لي بحبك يا أسماء بعشقك , ثم نظر لي نظرة فيها إيحاء جنسي ورغبة لأول مرة وأمسك كتفي و أنا شعرت بكهرباء تسري في جسدي كله ثم نظر لصدري وكنت لا أرتدي تحت البيجاما شيء مثل المرة السابقة فقال لي تمام كالمرة السابقة , فقلت له و انا اومئ برأسي نعم كالمرة السابقة , فإحتضنني لأول مرة وأنا شعرت بمتعة وحنان من دفئ حضنه ثم نظر لعيوني وأغلق الباب وهو يتحسس شعري و إقترب من فمي وقبلني في فمي قبله رومانسية رقيقة شعرت معها ان ساقي لن تحملني كثيراً فإرتميت في حضنه التقط أنفاسي و قلبي يدق بعنف وهو يضع يده على ظهري ويعتصره وانا رغبتي الجنسية تشتعل ونظرت لعيونه في حرارة شديدة ووجدته ينظر لي في رغبة كبيرة ثم فجأة امسك بمؤخرتي وهو يقبلني بعنف ويلحس عنقي وأدخل يديه في بنطلون البيجاما ليعتصر مؤخرتي العارية ثم فتح سوستة البيجاما ليظهر صدري أمامه عاري تماماً , ثم أمسك به وأعتصره بقوه وهو يرضع حلماتي كنت ساعتها في قمة النشوة ثم أمسك كسي وانا اتأوه في قوة وأسندني على السفرة بالريسبشن وهو يدعك كسي بقوة ويرضع صدري حتى قذفت بشدة و انا اهتز بقوة ثم أسندت رأسي على صدره و إرتديت بنطلوني وأغلقت سترة البيجاما وهو يبتسم لي ويقول لي متى سنتزوج أنا أريدك ثم قال لي سأخرج الآن ربما يأتي أحد .
إتصل بي بعد دقائق وقال لي أنا بالمنزل الآن اريد أن نتزوج أنا اريدك , فقلت له لكن دراستي فقال لي عندك حق لكننا لن ننجب ولن تدخلي المطبخ و سأحضر لكِ خادمة لن يعطلك الزواج عن أي شيء , فقلت له حسناً دعني أفكر .
وقتها كنت اريد ممارسة الجنس وبقوة لكن دراستي كانت مهمة بالطبع ففكرت كثيراً ثم إتصلت به وقلت له حسنًا فلننتظر حتى تنتهي السنة الثالثة في الكلية فهي أصعب سنة ثم نتزوج , فقال لي هذا حقك بالطبع وهي الفكرة المثالية و**** يصبرني ويصبرك وضحك , فقلت له بجدية أنا أيضاً أريدك فتنهد تنهيدة قوية وقال لي كيف سنصبر فقلت له لا أدري , فقال لي اريد مقابلتك الآن فقلت له وأنا أيضاً , فقال لي أين فقلت له عندك أنت فقال لي كنت اريد إقتراح هذا لكن خشيت ان تفهميني بشكل سيء , فقلت له انتظرني دقائق وسأكون عندك .
كانت شقته المقابلة لنا تماماً إرتديت ملابس خروج وخرجت وبمجرد خروجي فتح الباب وكان يرتدي ملابس خروج أيضاً , كنت أعلم أنه بمفرد لمدة طويلة ولهذا قلت له عندك , دخلت وبمجرد دخولي ارتميت في حضنه ولم يكن رومانسياً هذه المرة العناق بل كان جنسياً بحتاً فكان يعتصر ظهري و أنا أيضاً ثم قبلني في شفايفي وهو يعتصر صدري ثم أدخلني إلى غرفته بالمنزل ونمنا معا على سريره وهو يضع يده على مؤخرتي ويتحسس جسدي ثم امسك يدي وهو يقبلني ووضعها على قضيبه العاري فتجمدت للحظات ثم إستمريت في تقبيله وانا أداعب قضيبه في خجل ثم تذكرت ما أشاهده من صور جنسية على الإنترنت وبعض الأفلام فأخذت أفعل كما يفعلون فيها وأدعك قضيبه من الأسفل للأعلى وهو يدعك مؤخرتي ويضع أصبعه بخرم طيزي وشعرت أنه يريد أن يقول لي أن هذا هو الحل أن يدخل قضيبه في مؤخرتي , وكنت قد فكرت في هذا الأمر من قبل , فقلت له و أنا انظر لعينيه أنا موافقه ,
فقال لي مستعدة فقلت له دقائق وذهبت للحمام , كنت قد مارست بمفردي بعض الممارسات مع مؤخرتي ووصل الأمر إلى إدخال خيار صغير فيها وكنت اعلم جيداً كيف أقوم بالإستعداد جيداً , فإستعديت بشكل جيد , وعدت إليه وكنت بالملابس الداخلية فقط وهو كان عادي تماما , فخلعت ملابس الداخلية ونمت في حضنه على سريره , عارية اداعب صدره وقضيبه وهو يربت على طيزي , ثم إعتلاني ووضع قضيبه بين فخذاي يداعب كسي وصدره يعتصر حلماتي ويقبلني في فمي ثم رفع ساقي ونظر لكسي و أخذ يلعقه كأنه يتذوقه ويلعق خرقي ( خرم طيزي ) ثم أدخل أصبعه وقال لي واسعة قليلا هل تدخلي أشياء بها فقلت له نعم , فقال لي وكأن الأمر أثاره بقوة جميل ثم أدخل قضيبه بحدة وخرقي الضيق يتألم وانا لا أعلم سر إستمتاعي بالعنف و الألم وقضيبه يدخل ببطء حتى شعرت به بالكامل داخلي وهو ينظر لعيوني نظرة شرسة وانا انظر له نظرة متحدية ثم أخرجه ببطء وأدخله بشكل أسرع ثم فعلها أكثر من مرة و خرم طيزي الضيق مستمتع بشدة و هو يمسك صدري وينيكني بشكل متسارع حتى أخرج قضيبه وقذف على كسي وخرم طيزي ينبض بقوة ثم فرك كسي بالمني الذي نزل من قضيبه حتى قذفت انا أيضاً و انا لا أصدق ما حدث لكن أنتابتني لذة غريبة من شعور العهر و الفجور و الشرمطة التي أشعر بها الآن وانا عارية ورجل يفرك كسي بلبن زبه و خرم طيزي يتألم من النيك كان يعاملني معاملة تمتعني جداً لا اعلم كيف يعلم ميولي وما يمتعني .
بعدها أشعل سيجارة وقال لي أجمل ما فيكي أن ميولنا متشابهة ونمتع بعضنا فقلت له أنت تفعل بالضبط الأشياء التي تمتعني وكنت لا أدري من أين جائت لي الجراءة لعمل ما فعلته لكن ربما هي الفرصة التي أنتظرها او من كثيرة التخيل فعلت الأشياء التي تخيلتها كثيراً أن بالفعل لكي أصل للأورجازم أو هزة الجماع أثناء مارستي للعادة السرية أتخيل الممارسة العنيفة و المؤلمة .
بعد هذه المرة حدثت بيننا أكثر من مقابلة على فترات قصيرة حتى أصبحت الأيام التي يكون فيها متواجد بالمنزل صباحاً محفوظة بالنسبة لنا وأذهب له و انا مستعدة وأرتدي ملابس لانجيري وكلي جراءة , وتطورت علاقتنا كثيرا فأصبحنا نتلفظ بألفاظ إباحية و أصبحنا ندخن سويا ونشرب الحشيش وكان يستمتع جداً بشعور أن زوجته متحررة وعاهرة وكان هذا الأمر يثيرة و انا أصبحت العب على هذا الوتر فأقم بإستفزازه وعمل حركات كالعاهرات وأحياناً أسبه أو اتخيل أن رجلا آخر ينيكني , لم يعد الأمر مجرد حب ورومانسية ولا أدري أين ذهبت هذه المشاعر المراهقة البريئة , كل مكالماتنا أصبحت جنسية و مقابلاتنا عنده بالمنزل نمارس الجنس , حتى إنتهى أول عام دراسي وحصلت على تقدير جيد جداً , وجاءت الأجازة الصيفية و كان كالعادة وحده بالمنزل دائماً وذهبت عائلتي للمصيف وتحججت لهم بالإتفاق مع مصطفى أن بشرتي متضررة ولن تحتمل البحر والشمس , وتركوني وحدي وأوصو مصطفى بي الذي كان منذ شهور يقيم وحده بعد أن سافرت امه إلى أخته بالخارج .
كنت أتخيل أنا ومصطفى ما سيحدث عندما يسافرون ونتخيل أننا ربما نقيم ايام متواصله سوياً وهو يخرج للعمل ويعود ليجدني بالمنزل , وقبل سفر أسرتي بليلة تحدثنا في الهاتف وإتفقنا أننا سنقيم ما يشبه شهر العسل وكنا في قمة الإثارة , سافر أهلي وأصبحت وحدي وبعد سفرهم بساعة كنت في أحضان مصطفى ولأول مرة كان يداعب كسي بقضيبه وينظر لي فقلت له و انا أبتسم موافقة , فأدخل قضيبه برفق ولحسن الحظ من أول مرة دخل ولم أشعر سوى بألم بسيط وكان كسي متسع من الإثارة و أدخله للنهاية حتى خرج وبه بعض الدماء , وانا اشعر بألم بسيط والكثير من الإثارة فأنا فقدت عذريتي بدون زواج هذه الأفكار تثير جنوني ذهبت للحمام بدون كلام ودخل بعدي مصطفى وخرج وقد إغتسلنا من أثر الدماء , ثم لاحظت أن قضيبه منتصب بقوة ويشعر بالإثارة بشدة فقلت له و انا انظر له بنهم ما رأيك فقال لي شعور ممتع ثم جلست على قضيبه وأدخلته في طيزي و اتراقص عليه بعهر و دلع وتأوهات شديده وهى حملني وألقاني على ظهري وأدخل قضيبه بعنف في طيزي و ناكني بقوة شديدة ثم عند القذف أدخل قضيبه في كسي ببطء وقذف بداخله و انا اصرخ من المتعة .
وقضينا يومنا بدون نيك لكن عرايا أرقص له ونشاهد التلفاز و نضحك وكان يوم ممتع جداً , ولأول مرة جاء الليل وأنا عارية على سريره بين أحضانه , وقلت له لماذا تحولت مشاعرنا الرقيقة لمشاعر جنسية فقال لي الحب والجنس علاقة غريبة أنا لا افهمها لكن كل كا اعلمه اننا نثق ببعضنا بشدة فأنت تركتيني أفتح كسك بدون أي خوف وبكل ثقة و أنا لم أفكر للحظة أنكِ سيئة رغم كل ما نفعله بيننا توافق و إعجاب و ثقة و حكايات جميلة , فقلت له أنا أحبك فقبل يدي وقال لي و أنا أيضا , ونمنا ليلتها في سرير واحد لأول مرة , وفي الصباح إستيقظت على تليفون من أبي وإستيقظ معي مصطفى فوضعت يدي على فمه و أنا أرد على أبي وقال لي كيف حالك فقلت له تماما فقال لي إذا أردتي أي شيء إهبي لمصطفى , فقلت له حاضر إذا أردت أي شيء سأذهب لمصطفى , و أمسكت بقضيب مصطفى و انا اتحدث ثم أغلقت الهاتف , الحركة أثارت جنوني وجنون مصطفى لأن أبي لن يتخيل أبدأ أنني الآن عارية في سرير مصطفى أمسك قضيبه و انا أتحدث معه بل والأدهى انني لست عذراء و أن لبن مصطفى داخل كسي من الأمس , قمت بالإمساك بقضيب مصطفى و أدخلته في فمي ومصيته بقوة وهو قام بإدخال أصبعه بكسي للمرة الأولى وكان شعور العهر و الفجور وجنون ان اسلم كسي قبل الزواج يشعرني بإثارة قوية جداً .
أدخل مصطفى قضيبه في كسي هذه المرة وكان الامر أسهر كثيراً ثم مارس بشكل أسرع ولأول مرة ينظر في عيوني وهو ينيك كسي وانا اعض شقتاي حتى شعرت بلبنه يتدفق داخل كسي و انا اصل لهزة الجماع وأرتعش و اللبن ينزل بكسي مندفع وإستمر الأسبوع بهذا الشكل ممارسة جنسية كالأزواج لكن كان القذف يتم خارج الكس بعد أن شعرنا انه ربما يحدث حمل وتكون مشكلة .
أنتهى الأسبوع واتفقت مع مصطفى أن آخذ حبوب منع الحمل وأواظب عليها ونمارس الجنس بشكل مستمر وكان الأمر يتم بشكل دائم وأصبحت كالعاهرة مفتوحة بدون زواج , ومرت الشهور حتى انتهى عامي الثالث بالكلية لكن إتفقنا ان نتزوج بعد تخرجي فلم يعد هناك حاجة للزواج ورغم انتقادات الأهل و الأقارب من الطرفين للخطوبة التي استمرت 7 سنوات إلا أننا كنا نتجاهل الجميع , وتزوجنا بعد تخرجي وفي ليلة دخلتي كان كسي كس زوجة متزوجة منذ سبع سنوات كان مصطفى أصبح في منتصف الثلاثينات و أنا في السادسة و العشرين الآن , لكن متعتي الحقيقية كانت في شعوري بالعهر و انا غير متزوجة .
بمجرد تعرفي على العادة السرية بدأت أمارسها و اشاهد جسمي عاري أمام المرآة و أستمتع بمشاهدته و أتخيل ممارسة الجنس وأنا امارس العادة السرية و أستمتع بهذا بشدة , لدي جار إسمه مصطفى تخرج منذ سنة من كلية الطب ويعمل كطبيب إمتياز في نفس المستشفى التي يعمل بها أبي يكبرني ب 8 سنوات هو عمره 26 و أنا عمري 18 , كنت معجبة جداً بكلمة دكتور التي تقال له في كل وقت وكانت والدته فخورة جداً أن إبنها طبيب وتحول إعجابي بكونه طبيب ومتفوق لإعجاب بشخصه فكنت كلما أراه بالصدفة يدق قلبي وأشعر بإثارة جنسية أعتقد هي مجرد مشاعر مراهقة لمن هم في عمري لكن لا بأس فهي ممتعة .
كنا في أجازة نصف العام في يوم ممطر وبارد جداً وكانت الساعة العاشرة صباحاً , إستيقظت الساعة العاشرة مثل كل يوم لأبدأ مذاكرتي وكالعادة أبي وأمي بالعمل و أخي بالجيش كنت مثارة بقوة في هذا الصباح و لكي لا يشغل الجنس تفكيري كنت أقوم بممارسة العادة السرية بقوة حتى يصبح ذهني متفرغ للمذاكرة , فخلعت ملابسي كالمعتاد وبدأت في تخيل أنني أمارس الجنس مع مصطفى جاري لأول مرة وكانت مرة ممتعة جداً ووصلت للأورجازم مرتين , ثم خرجت من غرفتي و انا أرتدي بيجاما ثقيلة لكن بدون أي ملابس تحتها , وبمجرد خروجي من غرفة نومي سمعت طرقات خفيفة على الباب , فذهب لأنظر من العين السحرية لأجد مصطفى يقف بالخارج , لا أدري كيف فعلت ذلك لكن أنا بمجرد رؤيته فتحت الباب وأنا أقف بشعري عاري و أرتدي بيجاما منزلية ضيقة وبدون ملابس داخلية , نظر لي بدهشة وأنا شعرت بإحراج لكن كان قلبي يدق بعنف من الإثارة وجنون ما فعلته وقال لي بإحراج آسف أني أيقظتك أنا طرقت الباب برفق فقلت له و انا احاول أن اتماسك لا يوجد مشكلة انا كنت مستيقظة فقال لي أكرر إعتذاري لكن هناك أمر هام كنت أريد أن أخبر به والدك يتعلق بالمستشفى وهاتفه مغلق فقلت ربما هو لا يزال بالمنزل , آسف مرة أخرى قلت له لا توجد مشكلة هو بالمستشفى بالتأكيد إتصل به بعد فترة ربما هو بالعمليات فقال لي شكرا و آسف لإزعاجك يا أسماء وذهب .
لم أتمالك نفسي من الإثارة فدخلت غرفتي وخلعت ملابسي مرة ثانية و اخذت امارس العادة السرية بعنف متخيلة مصطفى معي يمارس معي الجنس بقوة ويقبل بشفايفه ولسانه كل جزء في جسمي وإرتج جسدي كله و أنا أصل لقمة شهوتي وأضرب كسي بعنف و أعتصر صدري وشعرت بعدها بخمول فنمت عارية لدقائق ثم ذهب وأخذت شاور دافئ و بدأت في المذاكرة .
هذا الموقف المجنون جعلني دائماً أتخيله هو في كل مرة أمارس العادة السرية ومرت شهور الدراسة و الإمتحانات وظهرت النتيجة وحصلت على درجات شبه نهائية في كل المواد ودخلت كلية الطب لأحقق حلمي وحلم أبي و أمي و الأهم أنني كنت أفكر في أن ألفت نظر مصطفى ويتزوجني , نعم هذا أصبح هدف لي , كنت أشاهده بالصدفة أو أسمع صوته بالصدفة لكن لم اتحدث معه على مدار حوالي 8 أشهر منذ أن تحدثنا على الباب , حتى تقابلنا بالصدفة في أول أسبوع من الدراسة على سلم البناية التي نسكن بها فقال لي كيف حالك يا دكتورة أصبحنا زملاء فقلت له الحمد *** يا دكتور مصطفى بقينا زملاء وسأصبح أشطر طبيبة في المنطقة , فضحك وقال لي اريدك في أمر هام فقلت له أي أمر فقال لي كم رقم هاتفك فأعطيته الرقم وقال لي سأتحدث معك غداً صباحاً هل يناسبك الساعة العاشرة في نفس الوقت الذي تحدثنا فيه آخر مرة , فقلت له هل تتذكر الساعة فقال لي نعم لن انسى هذا اليوم أبداً ونظر لي نظرة رومانسية وقال لي انتظريني غداً .
لأول مرة أشعر أنني كبرت و أصبحت آنسة و أن الحياة جميلة و الجميل أن مصطفى هو حلمي وأنا نجحت بالفعل في تحقيق هذا الحلم أنا لست غبية هو مثلي يتذكر اليوم وإنتظر دخولي الجامعة حتى يتقدم لي ليخطبني أو حتى يصارحني بحبه أو إعجابه هذا سيحدث غداً بالتأكيد هو قال أنه يتذكر يوم أن تحدثنا آخر مرة ربما أيضاً يمارس العادة السرية وهو يتخيلني , شعرت بإثارة قوية من مجرد تخيل الأمر وكالعادة مارست العادة السرية وكسي كان مبتل بشدة منذ قابلته على السلم ونمت ليلتها وانا اعيش اسعد ليلة في عمري وإستيقظت و أنا أشعر أنه أجمل يوم في عمري .
ذهبت للكلية وإنتظرته بها ثم إتصل بي وقال لي أنه بالكلية الآن فقلت له مكاني وجاء لي فنظرت حولي فقال لي لا تقلقي لا توجد أي مشكلة ستصبح علاقتنا رسمية قريباً فقلت له و انا انظر لعينيه وعيوني أوشكت على البكاء , حتى إبتسم وقال لي اتمنى ان لا تكون مشاعرك مجرد إعجاب أو مراهقة فقلت له و انا شبه باكية لا أنا متأكدة فقال لي وانا لن أخذل حبك هذا أبداً , أنا اعلم انك تحبينني منذ فتحتي لي الباب وأنتي بشعرك عاري وبملابس غير مناسبة لمجرد أنك تعلمي أنني بالخارج , انتي مهما كنتي ذكية لم تستطيعي إخفاء مشاعرك و انا صراحة لم أكن يومها أريد أبيكِ في شيء بل كنت فقط أريد رؤيتك , أنا أحبك منذ فترة أطول مما تخيلي ومعجب جدا بجمالك وذكائك وإجتهادك وكنت أتابع تفوقك و أنتظر دخولك الكلية حتى أتقدم لكِ بشكل رسمي .
كنت أتحدث إليه وأنا في قمة السعادة و الفرحة وأشعر أنني أسعد إنسانة في العالم , فقلت له مصطفى وكانت شفتاي ترتجفان فقال لي وهو يضع يده على فمي أنا أحبك فقلت له وأنا أبتسم و أنا أيضاً , ثم قال لي سأذهب لأخبر والدك انكِ موافقة على الخطوبة , وذهب , تمت خطبتنا رسمياً بدون تحديد أي موعد للزواج و كنا نتحدث في الهاتف كثيراً بكل حب ورومانسية ومر شهران كلهم حب وفسح جميلة و ضحك وكنت دائما مع الحب أشعر بالرغبة الجنسية بقوة وخصوصاً أثناء الليل وامارس العادة السرية وحبيبي في كل مرة أتخيله يفعل معي كل شيء .
حتى جائت الذكرى السنوية ليوم مقابلتي معه على الباب وأنا أحفظ التاريخ جيداً كان الجو بارد وممطر وكنت بالمنزل في نفس التوقيت فعلت نفس الشيء و إرتديت نفس البيجاما وخلعتها في الصباح عند إستيقاظي وبدأت امارس العادة السرية , فسمعت نفس الطرقات على الباب , كنت عارية وأداعب جسدي فإرتديت بيجامتي بنفس الطريقة وفتحت الباب بنفس الشكل فضحك مصطفى لكن هذه المرة إقترب مني وقال لي بحبك يا أسماء بعشقك , ثم نظر لي نظرة فيها إيحاء جنسي ورغبة لأول مرة وأمسك كتفي و أنا شعرت بكهرباء تسري في جسدي كله ثم نظر لصدري وكنت لا أرتدي تحت البيجاما شيء مثل المرة السابقة فقال لي تمام كالمرة السابقة , فقلت له و انا اومئ برأسي نعم كالمرة السابقة , فإحتضنني لأول مرة وأنا شعرت بمتعة وحنان من دفئ حضنه ثم نظر لعيوني وأغلق الباب وهو يتحسس شعري و إقترب من فمي وقبلني في فمي قبله رومانسية رقيقة شعرت معها ان ساقي لن تحملني كثيراً فإرتميت في حضنه التقط أنفاسي و قلبي يدق بعنف وهو يضع يده على ظهري ويعتصره وانا رغبتي الجنسية تشتعل ونظرت لعيونه في حرارة شديدة ووجدته ينظر لي في رغبة كبيرة ثم فجأة امسك بمؤخرتي وهو يقبلني بعنف ويلحس عنقي وأدخل يديه في بنطلون البيجاما ليعتصر مؤخرتي العارية ثم فتح سوستة البيجاما ليظهر صدري أمامه عاري تماماً , ثم أمسك به وأعتصره بقوه وهو يرضع حلماتي كنت ساعتها في قمة النشوة ثم أمسك كسي وانا اتأوه في قوة وأسندني على السفرة بالريسبشن وهو يدعك كسي بقوة ويرضع صدري حتى قذفت بشدة و انا اهتز بقوة ثم أسندت رأسي على صدره و إرتديت بنطلوني وأغلقت سترة البيجاما وهو يبتسم لي ويقول لي متى سنتزوج أنا أريدك ثم قال لي سأخرج الآن ربما يأتي أحد .
إتصل بي بعد دقائق وقال لي أنا بالمنزل الآن اريد أن نتزوج أنا اريدك , فقلت له لكن دراستي فقال لي عندك حق لكننا لن ننجب ولن تدخلي المطبخ و سأحضر لكِ خادمة لن يعطلك الزواج عن أي شيء , فقلت له حسناً دعني أفكر .
وقتها كنت اريد ممارسة الجنس وبقوة لكن دراستي كانت مهمة بالطبع ففكرت كثيراً ثم إتصلت به وقلت له حسنًا فلننتظر حتى تنتهي السنة الثالثة في الكلية فهي أصعب سنة ثم نتزوج , فقال لي هذا حقك بالطبع وهي الفكرة المثالية و**** يصبرني ويصبرك وضحك , فقلت له بجدية أنا أيضاً أريدك فتنهد تنهيدة قوية وقال لي كيف سنصبر فقلت له لا أدري , فقال لي اريد مقابلتك الآن فقلت له وأنا أيضاً , فقال لي أين فقلت له عندك أنت فقال لي كنت اريد إقتراح هذا لكن خشيت ان تفهميني بشكل سيء , فقلت له انتظرني دقائق وسأكون عندك .
كانت شقته المقابلة لنا تماماً إرتديت ملابس خروج وخرجت وبمجرد خروجي فتح الباب وكان يرتدي ملابس خروج أيضاً , كنت أعلم أنه بمفرد لمدة طويلة ولهذا قلت له عندك , دخلت وبمجرد دخولي ارتميت في حضنه ولم يكن رومانسياً هذه المرة العناق بل كان جنسياً بحتاً فكان يعتصر ظهري و أنا أيضاً ثم قبلني في شفايفي وهو يعتصر صدري ثم أدخلني إلى غرفته بالمنزل ونمنا معا على سريره وهو يضع يده على مؤخرتي ويتحسس جسدي ثم امسك يدي وهو يقبلني ووضعها على قضيبه العاري فتجمدت للحظات ثم إستمريت في تقبيله وانا أداعب قضيبه في خجل ثم تذكرت ما أشاهده من صور جنسية على الإنترنت وبعض الأفلام فأخذت أفعل كما يفعلون فيها وأدعك قضيبه من الأسفل للأعلى وهو يدعك مؤخرتي ويضع أصبعه بخرم طيزي وشعرت أنه يريد أن يقول لي أن هذا هو الحل أن يدخل قضيبه في مؤخرتي , وكنت قد فكرت في هذا الأمر من قبل , فقلت له و أنا انظر لعينيه أنا موافقه ,
فقال لي مستعدة فقلت له دقائق وذهبت للحمام , كنت قد مارست بمفردي بعض الممارسات مع مؤخرتي ووصل الأمر إلى إدخال خيار صغير فيها وكنت اعلم جيداً كيف أقوم بالإستعداد جيداً , فإستعديت بشكل جيد , وعدت إليه وكنت بالملابس الداخلية فقط وهو كان عادي تماما , فخلعت ملابس الداخلية ونمت في حضنه على سريره , عارية اداعب صدره وقضيبه وهو يربت على طيزي , ثم إعتلاني ووضع قضيبه بين فخذاي يداعب كسي وصدره يعتصر حلماتي ويقبلني في فمي ثم رفع ساقي ونظر لكسي و أخذ يلعقه كأنه يتذوقه ويلعق خرقي ( خرم طيزي ) ثم أدخل أصبعه وقال لي واسعة قليلا هل تدخلي أشياء بها فقلت له نعم , فقال لي وكأن الأمر أثاره بقوة جميل ثم أدخل قضيبه بحدة وخرقي الضيق يتألم وانا لا أعلم سر إستمتاعي بالعنف و الألم وقضيبه يدخل ببطء حتى شعرت به بالكامل داخلي وهو ينظر لعيوني نظرة شرسة وانا انظر له نظرة متحدية ثم أخرجه ببطء وأدخله بشكل أسرع ثم فعلها أكثر من مرة و خرم طيزي الضيق مستمتع بشدة و هو يمسك صدري وينيكني بشكل متسارع حتى أخرج قضيبه وقذف على كسي وخرم طيزي ينبض بقوة ثم فرك كسي بالمني الذي نزل من قضيبه حتى قذفت انا أيضاً و انا لا أصدق ما حدث لكن أنتابتني لذة غريبة من شعور العهر و الفجور و الشرمطة التي أشعر بها الآن وانا عارية ورجل يفرك كسي بلبن زبه و خرم طيزي يتألم من النيك كان يعاملني معاملة تمتعني جداً لا اعلم كيف يعلم ميولي وما يمتعني .
بعدها أشعل سيجارة وقال لي أجمل ما فيكي أن ميولنا متشابهة ونمتع بعضنا فقلت له أنت تفعل بالضبط الأشياء التي تمتعني وكنت لا أدري من أين جائت لي الجراءة لعمل ما فعلته لكن ربما هي الفرصة التي أنتظرها او من كثيرة التخيل فعلت الأشياء التي تخيلتها كثيراً أن بالفعل لكي أصل للأورجازم أو هزة الجماع أثناء مارستي للعادة السرية أتخيل الممارسة العنيفة و المؤلمة .
بعد هذه المرة حدثت بيننا أكثر من مقابلة على فترات قصيرة حتى أصبحت الأيام التي يكون فيها متواجد بالمنزل صباحاً محفوظة بالنسبة لنا وأذهب له و انا مستعدة وأرتدي ملابس لانجيري وكلي جراءة , وتطورت علاقتنا كثيرا فأصبحنا نتلفظ بألفاظ إباحية و أصبحنا ندخن سويا ونشرب الحشيش وكان يستمتع جداً بشعور أن زوجته متحررة وعاهرة وكان هذا الأمر يثيرة و انا أصبحت العب على هذا الوتر فأقم بإستفزازه وعمل حركات كالعاهرات وأحياناً أسبه أو اتخيل أن رجلا آخر ينيكني , لم يعد الأمر مجرد حب ورومانسية ولا أدري أين ذهبت هذه المشاعر المراهقة البريئة , كل مكالماتنا أصبحت جنسية و مقابلاتنا عنده بالمنزل نمارس الجنس , حتى إنتهى أول عام دراسي وحصلت على تقدير جيد جداً , وجاءت الأجازة الصيفية و كان كالعادة وحده بالمنزل دائماً وذهبت عائلتي للمصيف وتحججت لهم بالإتفاق مع مصطفى أن بشرتي متضررة ولن تحتمل البحر والشمس , وتركوني وحدي وأوصو مصطفى بي الذي كان منذ شهور يقيم وحده بعد أن سافرت امه إلى أخته بالخارج .
كنت أتخيل أنا ومصطفى ما سيحدث عندما يسافرون ونتخيل أننا ربما نقيم ايام متواصله سوياً وهو يخرج للعمل ويعود ليجدني بالمنزل , وقبل سفر أسرتي بليلة تحدثنا في الهاتف وإتفقنا أننا سنقيم ما يشبه شهر العسل وكنا في قمة الإثارة , سافر أهلي وأصبحت وحدي وبعد سفرهم بساعة كنت في أحضان مصطفى ولأول مرة كان يداعب كسي بقضيبه وينظر لي فقلت له و انا أبتسم موافقة , فأدخل قضيبه برفق ولحسن الحظ من أول مرة دخل ولم أشعر سوى بألم بسيط وكان كسي متسع من الإثارة و أدخله للنهاية حتى خرج وبه بعض الدماء , وانا اشعر بألم بسيط والكثير من الإثارة فأنا فقدت عذريتي بدون زواج هذه الأفكار تثير جنوني ذهبت للحمام بدون كلام ودخل بعدي مصطفى وخرج وقد إغتسلنا من أثر الدماء , ثم لاحظت أن قضيبه منتصب بقوة ويشعر بالإثارة بشدة فقلت له و انا انظر له بنهم ما رأيك فقال لي شعور ممتع ثم جلست على قضيبه وأدخلته في طيزي و اتراقص عليه بعهر و دلع وتأوهات شديده وهى حملني وألقاني على ظهري وأدخل قضيبه بعنف في طيزي و ناكني بقوة شديدة ثم عند القذف أدخل قضيبه في كسي ببطء وقذف بداخله و انا اصرخ من المتعة .
وقضينا يومنا بدون نيك لكن عرايا أرقص له ونشاهد التلفاز و نضحك وكان يوم ممتع جداً , ولأول مرة جاء الليل وأنا عارية على سريره بين أحضانه , وقلت له لماذا تحولت مشاعرنا الرقيقة لمشاعر جنسية فقال لي الحب والجنس علاقة غريبة أنا لا افهمها لكن كل كا اعلمه اننا نثق ببعضنا بشدة فأنت تركتيني أفتح كسك بدون أي خوف وبكل ثقة و أنا لم أفكر للحظة أنكِ سيئة رغم كل ما نفعله بيننا توافق و إعجاب و ثقة و حكايات جميلة , فقلت له أنا أحبك فقبل يدي وقال لي و أنا أيضا , ونمنا ليلتها في سرير واحد لأول مرة , وفي الصباح إستيقظت على تليفون من أبي وإستيقظ معي مصطفى فوضعت يدي على فمه و أنا أرد على أبي وقال لي كيف حالك فقلت له تماما فقال لي إذا أردتي أي شيء إهبي لمصطفى , فقلت له حاضر إذا أردت أي شيء سأذهب لمصطفى , و أمسكت بقضيب مصطفى و انا اتحدث ثم أغلقت الهاتف , الحركة أثارت جنوني وجنون مصطفى لأن أبي لن يتخيل أبدأ أنني الآن عارية في سرير مصطفى أمسك قضيبه و انا أتحدث معه بل والأدهى انني لست عذراء و أن لبن مصطفى داخل كسي من الأمس , قمت بالإمساك بقضيب مصطفى و أدخلته في فمي ومصيته بقوة وهو قام بإدخال أصبعه بكسي للمرة الأولى وكان شعور العهر و الفجور وجنون ان اسلم كسي قبل الزواج يشعرني بإثارة قوية جداً .
أدخل مصطفى قضيبه في كسي هذه المرة وكان الامر أسهر كثيراً ثم مارس بشكل أسرع ولأول مرة ينظر في عيوني وهو ينيك كسي وانا اعض شقتاي حتى شعرت بلبنه يتدفق داخل كسي و انا اصل لهزة الجماع وأرتعش و اللبن ينزل بكسي مندفع وإستمر الأسبوع بهذا الشكل ممارسة جنسية كالأزواج لكن كان القذف يتم خارج الكس بعد أن شعرنا انه ربما يحدث حمل وتكون مشكلة .
أنتهى الأسبوع واتفقت مع مصطفى أن آخذ حبوب منع الحمل وأواظب عليها ونمارس الجنس بشكل مستمر وكان الأمر يتم بشكل دائم وأصبحت كالعاهرة مفتوحة بدون زواج , ومرت الشهور حتى انتهى عامي الثالث بالكلية لكن إتفقنا ان نتزوج بعد تخرجي فلم يعد هناك حاجة للزواج ورغم انتقادات الأهل و الأقارب من الطرفين للخطوبة التي استمرت 7 سنوات إلا أننا كنا نتجاهل الجميع , وتزوجنا بعد تخرجي وفي ليلة دخلتي كان كسي كس زوجة متزوجة منذ سبع سنوات كان مصطفى أصبح في منتصف الثلاثينات و أنا في السادسة و العشرين الآن , لكن متعتي الحقيقية كانت في شعوري بالعهر و انا غير متزوجة .